الجزء الواحد و عشرين
كنا قربنا على العصر كده فقولتلها هادخل انام شوية . اول مادخلت لقيت موبايلى بيرن . كان امير بيتصل بس مكنتش عارف أقوله ايه . ماما كانت عايزاك بس خلاص مش عايزاك دلوقتى . ولا اضحك عليه و أقوله اى حاجة . دخلت ماما الاوضه فاكرانى نيمت و عايزه تصحينى علشان ارد .
انا : ده امير بيتصل
ماما : هتقوله ايه
انا : معرفش . لسه بفكر
ماما : خليه ييجى
انا : يا ماما انتى لسه ماستريحتيش
ماما : استريحت بس مفيهاش حاجة لو جه يعنى .
انا : احنا بقينا العصر و بابا هييجى في اى وقت
ماما : و فيها ايه . صاحبك و قاعد معاك في اوضتك
طبعا كانت التليفون بطل رن فكلمته انا و قولتله تعالى عايزك في حاجة . دقايق و كان امير جه و دخلته الاوضه عندى و بعدها دخلت ماما علينا . كنت قاعد على كرسى و أمير على الكرسى اللى جنبى و ماما دخلت قعدت على السرير .
ماما : ازيك يا امير
امير : زعلان منك
ماما : مانا جايباك علشان اصالحك
امير : بجد
انا : بس اعملوا حسابكوا ان بابا ممكن ييجى في اى وقت
ماما : ماتقلقش يا ميدو بقى . ها يا امير هتسامحنى ولا لأ
امير : ماشى . تعالى بقى نتصالح
ماما : لأ استنى . هنبقى هنا علشان لو أبو ميدو جه .
قام امير و راح لماما على السرير . لكن ماما قامت و جت عندى و بقت واقفه قدام الكرسى بتاعى بالظبط و أمير واقف وراها . ماما بصالى في عنيا و امير بيبوسها من ورا و بيحرك لسانه على رقبتها . رفعت ماما طرف جلابيتها فمسكها امير و بدأ يقلعها الجلابيه لكن هي متحركتش فبقى صعب على امير انه يقلعها الجلابيه كده . فهمت ماما عايزه ايه فقومت من مكانى و روحت مسكت جلابيتها من قدام و ساعدت امير لغايه ماقلعت الجلابيه . كانت لابسه اندر بس تحت الجلابيه و شده امير و قلعهولها . لفت و اديتنى ضهرها و بقت بتبوس امير و بتهز في طيزها قدام وشى . خلصوا بوس و بدأ امير يقلع التيشيرت بتاعه و نزلت ماما على الأرض و بدأت تقلعه البنطلون . و هي على الأرض ولسه بتهز طيزها قدامى . مسكت ماما زبر امير و باسته . اتحركت ماما شوية علشان ابقى شايفها و هي بتمصله و بتدخل زبره في بقها . بقت ماما بتمص لأمير و بتبصلى و هي بتمشى ايديها على بضانه . بدأ امير يتأوه اهات استمتاع . قامت ماما و اديتنى وشها و مسكت بأيديها ايدين الكرسى اللى انا قاعد عليه . وقف امير وراها و بدأ يحضر نفسه علشان يدخل زبره في كسها من ورا . رفعت ماما رجلها حطيتها على الكرسى بين رجليا و هي لسه ماسكه ايدين الكرسى . بقيت متحاصر بجسم ماما و امير بيزق زبره جوه كسها . اهات ماما طلعت . امير بيزق زبره اكتر و جسم ماما بيتهز كله قدامى . بزازها بتتنطط لفوق و تحت . حسيت انى هاجيب خلاص من منظرها بس . الباب بيخبط . بابا جه . لبست ماما جلابيتها بسرعه و راحت على المطبخ و خد امير هدومه في ايده و راح وراها على المطبخ و انا روحت افتح الباب . فتحت لبابا سلم عليا و سألنى ماما فين . فقولتله انها في المطبخ . راح بابا للمطبخ . ماما كانت بترفض انى اى حد يدخل المطبخ و هي بتطبخ علشان مانبوظش حاجة ولا نوقع حاجة . علشان كده بابا ندهلها من بره . جت ماما سلمت عليه و قالتله ان الاكل شويه و هيجهز . كانت بتتكلم و انا واخد بالى من حركتها و عارف ان امير بينيكها دلوقتى .
/ /> قولت في نفسى : ابن المتناكه الهايج ده مش هيهدى الا لو اتمسكنا . بابا قال لماما انه مش مستعجل على الاكل دلوقتى و هيدخل ينام شوية و عايزنى اصحيه على الماتش و هيتغدى ساعتها . دخل بابا ينام و انا دخلت على المطبخ على طول . لقيت ماما رافعه جلابيتها و قاعده على السفرة و امير بينيكها و مطلع بزازها بره الجلابيه .
انا : و لازمتها ايه الجلابيه بقى مانتى مطلعه منها اللى فوق و اللى تحت
كانت ماما غايبه في شهوتها و مش قادره ترد عليا بس امير هو اللى رد
امير : تصدق عندك حق . شد امير الجلابيه و قعلها لماما
انا : يخربيتك انت صدقت . لو اتمسكتوا انا ماليش دعوه بيكوا .
ماما : خلاص قربنا نخلص اهه .
امير : نخلص ايه . ده انا واكل سمك و جمبرى عند قرايبنا يعنى ممكن ابات في كسك النهاردة .
ماما : يا واااد يا جامد .
قعدت ماما تتأوه و تتمحن على امير جامد و بعدين لفت رجليها حولين وسطه و بدأت تحرك كسها على زبره و بأيديها بتلعب في بيضانه . اقل من عشر دقايق بعدها و كان امير جاب لبنه كله في كسها و هو بيشخر و بينهج جامد و هي بتضحك .
ماما : عرفت بقى انك لو واكل البحر بسمكه كله اقدر اخليك تجيب لبنك وقت مانا عايزه
امير : اه يا شرموطة . بس ماتنكريش انى تعبتك برضه
ماما : تعبتنى . و نزلت لبن كتير قوى المرة دى
امير : ادينى خمس دقايق كده و نكمل مرة تانيه
زقت ماما امير علشان زبره يطلع من كسها و مع طلوعه بدأ اللبن ينزل من كسها .
ماما : امشى يا واد بقى علشان مانتمسكش بجد
امير : ماشى يا قمر
لبس امير هدومه و وصلته للباب . و روحت للمطبخ تانى علشان اشوف ماما بتعمل ايه . لقيتها ماسكه قماشه و بتمسح الأرض .
ماما : عاجبك كده . اللبن وقع على الأرض و بمسحه اهه .
من غير كلام رفعتلها الجلابيه و نزلت الحس كسها و الحس اللبن اللى لسه فيه و هي بتمسح الشوية اللى وقعوا على الأرض . اترعشت ماما تانى و انا بلحسلها و بعدها قامت و دخلت الحمام تستحمى و انا قعدت اتفرج على التلفزيون شوية لغايه ماصحيت بابا علشان الماتش و اتغدينا و بالليل محصلش اى جديد و دخلت نمت اخر اليوم . تانى يوم صحيتنى ماما بدرى . في العادى انا في الاجازة مبصحاش بدرى ابدا . يعنى ممكن اصحى على الضهر كده لكن النهاردة ماما صحيتنى بدرى جدا . كانت لسه الساعه ماجتش عشرة الصبح . استغربت انها مصحيانى بدرى كده .
انا : ايه يا ماما . سيبينى انام بقى
ماما : اصحى علشان تنزل معايا
قعدت على السرير و انا بفرك عينى : هنروح فين
ماما : هاننزل السوق نشترى شويه حاجات للبيت
انا : قولى لبابا يجيبلك الحاجات دى و هو نازل او كلمى حد ديليفرى
ماما : ديليفرى هيجيبلى حاجات من السوق . قوم يا واد بقى
انا : خلاص انزلى انتى و سيبينى نايم
ماما : انزل لوحدى . مش مخلفه راجل يعنى
انا : خلاص يا ستى هاتبدى الاسطوانه دى . اكتبيلى عايزه ايه و انا هانزل اجيبهم
ماما : لأ . هاننزل مع بعض
انا : ماشى روحى البسى و انا هالبس و اعملى شاى و ننزل بعدها
ماما : انا لابسه اهه . هاعملك الشاي تكون لبست
خدت بالى من لبسها . ماما لابسه عبايه سودا مطرزة و .. و .. و بس . و هي قاعده قدامى على السرير باين رجلها و باين ان مفيش بنطلون تحت العبايه حتى .
انا : لابسه ايه . انتى هاتنزلى كده .
ماما : وماله كده .
قامت وقفت قدامى علشان اشوف لبسها . لما وقفت رجليها مابقتش باينه و متقدرش تعرف اذا كانت لابسه حاجة تحت العبايه و لا لأ . بس فتحه العبايه من فوق مبينه جزء من رقبتها و بدايه فتحه الصدر .
انا : انتى مش شايفه اللى باين ده و لا ايه .
ماما : لما هالبس الطرحه مش هيبان حاجة
انا : خلاص هالبس و ننزل
ماما : و انا هاعملك الشاي
انا : لا انا خلاص فوقت مش عايز الشاي
ماما : هههههه
راحت ماما ناحيه الباب علشان تخرج و اول ماتحركت بقى باين ليا انها لما هتمشى هيبان حته من رجليها . بس شكيت في حاجة و كان لازم اتأكد اذا كانت لابسه اندر و لا لأ . رفعت جلابيتها لفوق علشان اتفاجئ انى كنت صح و هي مش لابسه اندر .
ماما : بتعمل ايه
انا : بشوف لابسه و لا نسيتى
ماما : لأ منسيتش . بس بيعلم في جسمى يا ميدو و مش بستحمله .
مديت ايدى على بزازها علشان اشوفها لابسه سنتيان ولا لأ كمان و طلعت لابسه .
انا : ولابسه ده ليه . بالمرة بقى اقلعيه .
ماما : لأ علشان يمسك صدرى مايقعدش يتنطط و يروح و ييجى و انا ماشيه .
انا : و طيزى اللى هتتنطط عادى يعنى
ماما : بقولك بيتعبنى
انا : لا انتى لابسه برا علشان يرفع صدرك لفوق و يخليه بارز اكتر
ماما : وافرض
انا : انتى ناويه على ايه بالظبط
ماما : و لا حاجة . هاننزل نشترى الحاجات و نتسلى شوية و نروح .
انا : لما نشوف .
لبست و طلعتلها كانت لبست الطرحة بتاعتها . برضه كان باين حته من رقبتها و فتحة الصدر بس اقل من الأول . نزلنا الشارع و روحنا السوق وانا حاسس ان كله بيبص عليها . طبعا واحده في جسمها و طيزها بتتهز مع كل حركه و بتطلع و بتنزل قدام الناس كان طبيعى كله يبص عليها . و مع الوقت ابتدت النظرات تزيد و ابتدى فيه اللى يتشجع و يحاول ياخد لمسه بسرعه و يجرى و فيه اللى يحاول يقرب من بعيد بس معندوش الشجاعه انه يلمس . كنا بنشترى خضار و وقفنا قدام محل و الراجل ابتدى يوزن لينا . من وسط الزحمه ظهر واحد ممكن أقول انه 16 او 17 سنه . جسمه اصغر منى و تقريبا في طول ماما . الواد ده كان كأنه متنوم مغناطيسى بطيز ماما . قرب و بقى واقف وراها بالظبط و انا واقف جنبها عامل انى مش واخد بالى من حاجة لكنى بتابع اللى بيعمله . قرب منها اكتر و لمس طيزها بايده . حست ماما باللمسه و ماتحركتش و لا عملت اى رد فعل . ثوانى و كرر لمسته تانى . شويه و اللمسة اتحولت لتحسيس . حسيت ان الواد هاج جدا لما حسس و لقاها مش لابسه اندر . كانت ماما خلصت شرا و اتحركنا لمحل تانى . اتحرك الواد ورانا كأنه بقى لازق في ماما . اتعجبت من بروده و اعتقد ان ده عجب ماما . وقفت ماما قدام محل تانى و بدأت تقول للبياع عايزه ايه و الواد لسه واقف وراها . بمجرد ماراح البياع يجيب الحاجة بدأ الواد يتحرك لقدام اكتر . بقت ماما مزنوقه بين الواد من ناحيه و من الناحيه التانيه اقفاص الخضار و الفاكهه . مسكت ماما ايدى و لاحظت ان الواد بقى بيزقها لقدام اكتر كأنه بيحرك زبره عليها من فوق الهدوم . قعد الواد يتحرك شوية لقدام و لورا و يحسس بايديه لغايه ماحسيت انه جابهم في بنطلونه . شويه و بعد الواد ده عننا . كانت ماما خلصت شرا الخضار و الفاكهه و ناقص نشترى اللحمه بس . روحنا طبعا على جزاره عم على . عم على كان من اكتر الجزارين اللى في السوق اللى سمعتهم كويسة و كنا بنتعامل معاه من سنين . دخلنا المحل بتاعه . كان كالعادة قاعد عند مكان الفلوس . كان بطل يشتغل بايده من زمان في الجزارة . بقى عنده صبيان و هما اللى بيشتغلوا في كل حاجة و هو مجرد بيحاسب الناس و خلاص . اول ماشاف ماما تنح . كان طبيعى لأنه قبل كده كان دايما بيشوفها بلبس محترم و اول مرة يشوفها بشكل غير كده .
ماما : اهلا يا عم على
على : اهلا يا مدام . ازى جوز حضرتك
ماما : كويس
على : سلميلى عليه كتير . كان زمان بيعدى عليا كل شوية و نقعد نتكلم
ماما : كبر دلوقتى مبقاش بينزل كتير
على : البركه في محمد . ازيك يا محمد
انا : كويس
على : لازم تساعد ماما و بابا كويس . انت دلوقتى راجل اهه
انا : اه طبعا
على : طلباتكوا ايه ؟
قالت ماما لعم على اللى عايزاه و هو راح بنفسه يعملنا الطلبات . مكنش بيشتغل بنفسه كده الا للناس اللى يعرفهم من زمان زينا . قعدت ماما على كرسى و انا واقف جنبها و عم على واقف قدام الطرايبزه و في ايده الساطور و بيقطع اللحمه .
ماما : عايزينها حته حلوة يا عم على
على : دى حته لحمه تجنن يا مدام . هاتجربى و هاتيجى تقوليلى هات منها على طول .
ماما : هههه . ماشى يا عم على .
حركت ماما رجلها و مع حركتها بقى جزء من رجليها باين من العبايه . و عم على لسه بيقطع و عينه على ماما مش على اللحمه اللى في ايده . حسيت انه هاج و لو كان يقدر كان ساب اللحمه و لعب في زبره . خلص تقطيع و ادانا اللحمه و خد الحساب و ماما بتتكلم معاه بدلع و هزار . بقى عم على على اخره و لو استنينا شوية كمان هايركبها في وسط المحل . خرجنا من المحل ومن السوق و ماما بتضحك على اللى حصل من الواد في السوق ومن عم على . وصلنا البيت و طلعنا الشقه و انا بقول في نفسى هاتعملى ايه تانى يا ماما و هتوصلينا لفين . بدأت ماما تعمل الغدا و انا قولت انزل شويه اقابل اى حد من اصحابى نتسلى لغايه معاد الغدا . بس و انا على السلم شوفت منظر اغرب من الخيال و مكنتش متوقع انى اشوفه في حياتى .
ايه المنظر اللى خلانى اتفاجأت ؟ و ماما هتعمل ايه بعد كده ؟
نكمل الجزء اللى جاى
xxx123456789
10-30-2016, 11:54 AM
الجزء الثانى و العشرين
بعد ما خرجت من البيت و وانا على السلم سمعت صوت مش غريب عليا . ده صوت اهات ست . انا بقيت خبره في الاهات دى بقى . الصوت كان جاى من فوق . عمارتنا أصلا اربع أدوار و فوق في سطح . السطح ده متقفل فيه حته كده بحيث انها تبقى زى قعده لسكان العماره على السطح لما يكون في حاجة هنتجمع علشانها . و باقى السطح متركب عليه اطباق الدش عادى زى اى سطح . و طبعا السطح ليه باب كل شقه معاها مفتاح ليه . كنا احنا ساكنين في الدور الرابع بس استغربت من الصوت اللى في السطح ده . مين فوق و بيعمل ايه ؟ مكنش معايا مفتاح للسطح و طبعا مش هادخل أقول لماما على اللى بيحصل علشان اخد المفتاح . قررت اطلع و أحاول اسمع اى حاجة و خلاص يمكن اعرف في ايه فوق ؟
حظى كان حلو ان الباب كان مفتوح . واضح ان اللى جوه نسيوا يقفلوه . مدخلتش و فضلت واقف ورا الباب و الصوت بقى واضح مش مجرد اهات دول بيتكلموا . بصيت من الباب المفتوح لقيت عم سعيد . هو نفسه اللى ماما اختارته قبل كده بجسمه الأسمر الواضح و هو رافع جلابيته و لفوق . و وراه واحده ست مش باين منها اى حاجة لأن جسمها اصغر من جسمه بكتير . افتكرت ماما و هي بتقولى انها شافته مع حد من الجيران .
سعيد : مصى حلو بقى . بقالك كام يوم اهه كل ماكلمك تقولى مش فاضيه
هي : مانت عارف انى مش عايشه لوحدى و قولتلك ماينفعش اجيلك و عيلتى في البيت
سعيد : و خرجوا يا شرموطة و انا شايفهم من ساعه و انتى ماتكلمتيش برضه . لولا انى جيتلك بنفسى مكنتيش هاتعبرينى .
هي : معلش يا سعيد . هاصالحك دلوقتى
سعيد : مصى كويس علشان تصالحينى يا لبوة
هي : بموت في زبرك يا سعيد .
سعيد : قومى يا هناء هيجتينى يا شرموطة
هناء ؟ مستحيل . هناء دى تبقى أم أمير . هي كمان طلعت بتتناك . و أمير عامل فيها الدكر اللى مفيش منه و بينيك امى . أدى امك هي كمان طلعت بتتناك اهه .
سعيد شد هناء اللى بقت واقفه قدامه و انا كل ده مش شايف منها حاجه بسبب جسم عم سعيد . حظى لتانى مره ان عم سعيد نام على الأرض علشان ينيكها فشوفتها لأول مرة . طبعا انا كنت شوفتها قبل كده كتير لما روحت عندهم و لما هي بتييجى تتكلم مع ماما . لكن اول مرة اشوفها بالشكل ده النهارده . حجابها على الأرض و بتقلع العبايه البيتى اللى لابساها علشان يبان جسمها لأول مرة . كانت هناء اقصر من ماما شوية و تقريبا نفس حجم البزاز و الطيز . لكن لأنها اقصر فتحس ان بزازها اكبر . و كانت بيضه اكتر من ماما شوية . ماما كانت بيضه البياض الطبيعى لكن هناء كانت بيضه جدا تحس انها هتنور من البياض . بقت هناء واقفه عريانه و عم سعيد نايم على ضهره و رافع الجلابيه فوق صدره و بيلعب بايده في زبره . نزلت هناء على جسم عم سعيد و دخلت زبره في كسها و بدأت تتنطط عليه . جسمها الأبيض المنور و طيزها اللى بتترج مع دخول زبر عم سعيد و خروجه من كسها خلانى هيجت و زبرى وقف . بدأت احرك ايدى عليه لكنى وقفت . انا قررت انيكها علشان نبقى خالصين يا عم امير . فضلت اتفرج عليهم لغايه ما عم سعيد بدأ يتهز و يجيب لبنه في كسها .
هناء : برضه نزلت جوه
سعيد : كسك نار لازم اجيب فيه علشان استريح
هناء : خلينى البس بقى علشان الحق انزل و انت ماتنزلش دلوقتى . استنى شوية كده .
سعيد : ماشى هاستنى نص ساعه كده و بعدين انزل .
نزلت انا بسرعه قبل ماهما ينزلوا و استنيت في الدور اللى تحتنا لغايه ماسمعت صوت ام امير و هي بتفتح باب شقتها فعملت انى لسه طالع . طبعا هي اتفاجئت بيا و في نفس الوقت كانت عايزه تدخل بسرعه علشان تنضف كسها الغرقان في لبن عم سعيد . لحقتها و سلمت عليها قبل ماتقفل الباب
انا : ازيك يا طنط
هناء : كويسه . ازيك انت يا محمد
انا : كويس . انا كنت عايز حضرتك في حاجة كده .
كان طبيعى انى بادخل عندهم و مفيش حد في البيت و امير بييجى عندى و مفيش حد في البيت بحكم اننا أصحاب . علشان كده مقدرتش تقولى مادخلش . دخلنا البيت عندهم و قعدت في الصاله . نفس الصاله اللى امير ناك فيها ماما عندهم في البيت . قعدت على الكنبه و انا على أخرى . بين ذكريات نيك ماما و امير هنا و بين ذكريات نيك هناء و عم سعيد فوق و هناء اللى قدامى دلوقتى . قبل ماتقعد قالتلى هاعملك حاجة تشربها . حسيت انها حجه علشان ماتبقاش قدامى . و قومت وراها على طول علشان ماتاخدش فرصه تنضف نفسها و هي في المطبخ . وقفنا في المطبخ دقايق كانت عملت عصير . ورجعنا تانى للصاله . قعدنا و بدأت أتكلم معاها في اى كلام و هي قاعده مش على بعضها . و هي حست انى بقول اى كلام برضه .
هناء : انت عمال تلف و تدور ليه ؟
انا : ليه
هناء : ماتقول عايز ايه على طول
انا : بصراحه
هناء : اه قول بصراحه
انا : بصراحة بحبك
هناء : هههههههه . و انا كمان يا محمد . انت زى امير ابنى . قول عايز ايه بقى
انا : انا بحبك مش زى ما في دماغك
هناء : تقصد ايه
انا : بحبك حب راجل لست . مش فاهمه ايه
هناء : ايه اللى بتقوله ده
انا : بحبك و نفسى فيكى .
قبل ماتتكلم كنت بقيت جنبها و حاضنها . كنت متوقع منها تقاومنى لكن طلعت شرموطة و اتفاعلت معايا على طول . قعدت ابوس فيها و هي كأنها تايهه في عالم تانى لكن فجأه حسيت انها اتكهربت .
هناء : استنى اغير و اجيلك .انا كنت لسه طالعه قبلك
فهمت انها مش عايزانى اعرف انها لسه متناكة قبليها بشويه و عايزة تنضف نفسها لكن ماديتهاش فرصه . معرفش ليه فكره انى انيكها و كسها فيه لبن عم سعيد كانت مهيجانى اكتر . قامت من جنبى و قبل ماتمشى مسكتها من ايدها و قعدتها تانى . و همست في ودنها
انا : انا عايزك زى مانتى .
حسيت انها هاجت من كلمتى . و بدأت تحضنى هي كمان و تبوس فيا . قلعتها العبايه و انا بافكر في الجسم اللى عم سعيد كان راكبه من شوية و انا هاركبه دلوقتى . نيمتها على الكنبه و بدأت الحس كسها . كسها اللى لسه لبن عم سعيد جواه . هي اعتمدت على انى لسه خام و مش هفرق بين عسل كسها و لبن عم سعيد . لحست كسها و بقيت بدخل صوابعى جواه و بعد دقايق كانت جابت شهوتها . قعدت على الكنبه و قلعتنى البنطلون و مسكت زبرى في ايديها . حسيت انها بتقارن بينه و بين زبر عم سعيد و في ثوانى كانت بتمصه . شوية و حسيت انى هاجيب بسبب مصها فخرجت زبرى من بقها و قلعت باقى هدومى . كانت نامت على الكنبه على جنبها و فاتحه رجليها بايدها علشان تبين كسها ليا .
فورا هجمت عليها و دخلت زبرى في كسها و هي في نفس الوضع . إحساس دخول زبرى في وسط عسل كسها و لبن عم سعيد خلانى اهيج اكتر مانا هايج أصلا و بقيت بدخل و اطلع زبرى من كسها و هي بتهيج و تشخر و جابت مرة تانيه . بعد شويه كانت جابت مرة تالته و انا خلاص بقيت مش قادر و لازم اجيب . قلبتها علشان تبقى نايمه على ضهرها و بزازها مرفوعه . كانت فكره انى اجيب في كسها مهيجانى بس بزازها كانت مهيجانى اكتر و علشان كده حطيت زبرى بين بزازها و في ثوانى كنت مغرقها بلبنى .
باست زبرى و قامت علشان تدخل الحمام و انا لبست و خرجت هي من الحمام و وصلتنى للباب على وعد بمقابله تانيه . خرجت و روحت على الشقه على طول و اول مادخلت لقيت ماما مستنيانى .
ماما : كنت بتعمل ايه عند ام امير يا واد
انا : ايه
ماما : ماتستهبلش انا شفتك و انت داخل عندها
انا : خلاص هاحكيلك كل حاجة .
حكيتلها من وقت ماسمعت الاهات على السطح لغايه ماخرجت من عند ام امير .
ماما : بقى كل ده يطلع من الشرموطة دى
انا : انتى اللى بتستهبلى دلوقتى
ماما : ليه
انا : مش قولتى انك شوفتيهم قبل كده
ماما : لأ اللى شوفتها مع سعيد واحده تانيه
انا : احا هو مبيعتقش
ماما : شكله كده
انا : كانت مين
ماما : خلينا دلوقتى في هناء دى
انا : مالها . اوعى تكونى عايزه تمارسى معاها هي كمان
ماما : مش سعيد ناكنى و ناكها . بصراحه عايزة اجرب معاهم هما الاتنين
انا : احا .
ماما : خلاص يبقى سيبنى اظبطها انا بقى
انا : ماشى . بس قوليلى هاتعملى ايه
ماما : ماشى . سيبها بس ترتاح شوية
بعد شوية ماما اتكلمت في التليفون مع ام امير . و بعد ماقفلت فهمتنى ان أبو امير مسافر البلد بتاعته يزور اهله و امير بيتفسح و راجع كمان شوية . و فهمتنى ماما انها عايزانى اقابل امير لما ييجى و اخده و ننزل اى مكان و هي هتروح لأمه و بطريقتها هاتخليهم يظبطوا الموضوع مع سعيد . وافقتها على كلامها و انا بافكر هانفذه فعلا و لا هاعمل ايه ؟
شوية و وصل امير البيت و انا قولتلها هاروحله و اخده و ننزل . روحت فعلا عند امير و فتحلى الباب و دخلنا اوضته .
امير : ازيك يا ميدو .
انا : كويس
امير : عايز حاجة . انا تعبان و عايز انام
انا : لأ . انت لازم تفوقلى كده و تركز في اللى هاقولهولك .
امير : في ايه . قلقتنى
انا : في حاجة لازم تشوفها و لازم تعمل اللى هاقولهولك من غير ماتسأل
امير : ماشى
انا : مامتك فين
امير : دخلت تنام شوية
انا : حلو . انت هاتلبس دلوقتى و هاتروح تقولها انك هاتنزل معايا
امير : هانروح فين
انا : اسمع اللى بقوله بس
امير : ماشى
لبس امير و راح قال لأمه اللى انا قولتهولى و جالى كنت مستنيه عند باب الشقه . فتحت الباب و قفلته تانى و احنا جوه الشقه و من غير مانتكلم دخلنا اوضه امير و قولتله يقفل الباب
انا : قولت لمامتك اللى اتفقنا عليه
امير : اه بس هي كانت نايمه
انا : تمام . احنا هانستنى و هنشوف كل حاجة
امير : هنشوف ايه
انا : اصبر بس
بعد شوية سمعنا صوت جرس الباب و خرجت ام امير فتحت الباب . كانت ماما زى ماتوقعت و دخلت و قعدوا مع بعض في الصاله
ماما : امير موجود
هناء : لأ . نزل مع محمد من شوية
ماما : كويس . اللى جايلك فيه لازم تكونى لوحدك
هناء : ايه
ماما : انا شوفتك النهارده على السطح مع سعيد
هناء : يالهوى
ماما : اهدى . احنا أصحاب و انا مش هافضحك
هناء : يا داليا انا .. انا ..
ماما : ماتهدى يا بت . احنا ستر و غطا على بعض . و كويس ان انا اللى شوفتك مش حد غريب .
هناء : اه . طبعا
ماما : و انا هاديكى سرى انا كمان . انا كمان عملت كده مع سعيد
هناء : يالهوى . و انا اللى كنت فاكرة انى بس اللى كده .
ماما : مش قولتلك اهدى . ماتكلميه ييجى شوية
هناء : شكلك هايجه و عايزاه . ماشى يا داليا
قامت هناء تكلم سعيد و امير قاعد متفاجئ بكل اللى بيسمعه .
انا : سمعت بنفسك
امير : انا مش مصدق نفسى
انا : لأ صدق
امير : يعنى سعيد الراجل اللى كنت فاكره طيب و كبير طلع عنتيل و نايك امى و امك
انا : اه
امير : انا مش هاسكت . انا لازم اخرج
انا : اهدى كده . انت نفسك عارف رغبات الستات في السن ده و مجرب بنفسك . ليه مش قابل على نفسك اللى قبلته لغيرك
امير : انا ..
انا : خليك هادى و عدى الموضوع زى مانا عديته . سيبها تستمع زى مانت بتستمع .
امير : بس ..
انا : خد بالك ان خروجك دلوقتى معناه انك هتفضح الكل و محدش هيسلم من الموضوع ده
امير : ماشى . مش هخرج . بس ماتقوليش اتفرج على اللى هيحصل
انا : براحتك . انا عن نفسى هاتفرج .
كانت هناء كلمت سعيد اللى اكدلها انه جاى و قامت هي و ماما دخلوا اوضتها . بعد شوية جه عم سعيد و رن الجرس و خرجوا علشان يفتحوله . كنت متشوق اشوف لابسين ايه يهيجوه بيه لكن المفاجأه انهم خرجوا ملط هما الاتنين . واضح انهم بدأوا لعب من غيره جوه في الاوضه . دخل عم سعيد اللى اتفاجئ لما دخل و شافهم كده و قلع هدومه و بقى ملط زيهم في ثوانى . لدقايق كانوا بيبوسوا في بعض هما التلاته و اتفاجئت ان امير بقى جنبى و بيتفرج معايا . بعد شوية بوس وقف عم سعيد و خلى ماما توطى قدامه و دخل زبره في كسها . جت ام امير و وقفت قدام ماما و وطت زيها علشان تخلى ماما تلحسلها كسها و سعيد بينكيها .
فضلوا على الوضع ده شوية قبل مايبدلوا و يبقى عم سعيد بينيك ام امير و ام امير بتلحس لماما كسها . فضلوا شوية على الوضع ده و كان واضح ان عم سعيد منسيش وعد ماما ليه قبل كده انه ينيك طيزها .
سعيد : انا لازم انيك طيزك النهاردة يا داليا
ماما : لأ خليها بعدين
سعيد : كل مرة تقولى بعدين
ماما : خايفه من زبرك يعورنى
هناء : ماتقلقيش مش هيعورك . انا جربته قبل كده
ماما : اه يا وسخه . خلاص نجرب
نام عم سعيد على ضهره و طلعت ماما فوقيه و وقفت ام امير وراهم . ضربت ام امير ماما على طيزها .
هناء : ليه حق يهيج على طيزك دى يا داليا
مسكتها ام امير و وجهت زبر عم سعيد لغايه مابدأ يدخل في طيز ماما . بدأت ماما تنزل عليه واحده واحده لغايه مابقى كله في طيزها . بقت ماما بتتطلع و تنزل على زبر عم سعيد و ام امير بتمسك جسمها و تهزها اكتر .
بعد حوالى عشر دقايق من نيك طيز ماما كانت ام امير هاجت وبقت على اخرها .
ام امير : احا . انا عايزه زبرك في طيزى انا كمان
انا : امك هايجه على الاخر يا امير
امير : لما الزبر يطلع من طيز امك ابقى أتكلم
انا : ماهو هيطلع هيخش في طيز امك
كانت ام امير نايمة على ضهرها و ماما واقفه فوقيها و بدأ عم سعيد يدخل زبره في طيزها اللى كانت اسهل من طيز ماما . فضل عم سعيد ينيك فيها و ماما بتلعب في كسها بأيد و في كس ام امير بالأيد التانيه .
بعد شوية بدأ عم سعيد يشخر .
سعيد : هاجيب يا شراميط يا لباوى
نزلت ماما و ام امير على الأرض قدام زبر عم سعيد و بقوا بيمصوا هما الاتنين في زبره لغايه ماعم سعيد بقى على اخره و هيجيب فعلا .
جاب لبنه كله جوه بق ماما . و ماما مخرجتش ولا نقطه بره . و راحت لأم امير اللى فتحت بوقها و نزلت ماما شوية من لبن عم سعيد في بوق ام امير و بقوا بيلعبوا بلبنه و هما بيبوسوا بعض و ماما بتحرك لسانها على لسان ام امير الغرقانين في اللبن . بعد شوية لعب بلعوا هما الاتنين لبن عم سعيد و قاموا يدخلوا الحمام و لبس عم سعيد هدومه و نزل . بصيت لأمير و انا مستنى اشوف رد فعله على اللى حصل ده و لقيته مطلع زبره و بيلعب فيه . لما شافنى حسيت انه اتكسف شوية . طلعت زبرى انا كمان علشان اضيع الكسوف ده و بقينا بنلعب في ازبارنا احنا الاتنين و امهاتنا في الحمام بيستحموا بعد نيك عم سعيد فيهم . بعد ماجيبنا لبنا احنا الاتنين خرجنا بسرعه قبل ماهما يخرجوا من الحمام و نزلنا الشارع .
امير : محمد انت لازم تساعدنى
انا : اساعدك في ايه
امير : لازم ننتقم .
ياترى امير عايز ينتقم من مين و عايزنى اساعده ازاى ؟ هانعرف في الجزء الجاى
مستنى تعليقاتكم كالعادة
انا : اساعدك في ايه
امير : لازم ننتقم .
الجزء الثالث و العشرين
انا : ننتقم من مين يابنى .
امير : انا لازم انتقم من امى و من سعيد و انت من امك و من سعيد
انا : ازاى بقى يا فالح
امير : ماتتريقش عليا . انا بفكر اقتلهم
انا : اهدى بس كده . تقتلهم ليه . علشان عملوا نفس اللى انت عملته . يبقى انا كمان لازم اقتلك بقى .
امير : بس ..
انا : من غير بس . اللى حصل ده حاجة طبيعيه انت نفسك عملتها قبلهم . خليك هادى بقى و ماتفكرش بالطريقه الهبله دى علشان ماتأذيش نفسك و امك .
امير : انا كنت فاكره محترمة و محدش لمسها غير بابا .
انا : واضح ان الستات كلهم بيحبوا كده . مفيش واحده محترمة مية في المية . كل واحدة و ليها مدخل يخليها تقبل تتناك . انا صحيح مش عارف ليه امك عملت كده بس اكيد في سبب .
امير : يبقى لازم اعرف السبب ده .
انا : يابنى اهدى شوية . لو عايز تعرف فعلا يبقى لازم تواجهها باللى شوفته . هتقدر ؟
امير : مش عارف .
انا : يبقى تهدى شوية و تسيب كل حاجة طبيعيه كأنك متعرفش بالظبط .
امير : انت وريتنى اللى حصل ليه . كنت سيبتنى اعمى احسن .
انا : انا وريتك علشان تبقى عارف اللى بيحصل و مكنتش فاكرك هاتتعصب قوى كده .
امير : انا مش ..
انا : مش زيى . قولها . على العموم براحتك اعمل اللى انت عايزه حتى لو عايز تقتل امك .
امير : استنى بس يا ميدو . انا اسف . مكنش قصدى اضايقك بس انا مش قادر افكر كويس في اللى انا فيه ده .
انا : يبقى تهدى كده و ماتاخدش قرار و انت مش قادر تفكر . قوم روح بيتك و لما تقدر تفكر كويس ابقى كلمنى .
امير : ماشى . و ماتزعلش منى برضه
انا : خلاص ماشى
قام امير مشى و كلامه نبهنى لحاجة مكنتش واخد بالى منها . زى ماقولتله اكيد امه كان ليها سبب لما عملت كده مع سعيد . لكن ليه معايا انا ؟ قارنت موقفها بموقف سوميه في دماغى و لقيت ان سوميه كانت مختلفه . سومية أصلا هي اللى جاتلى علشان انيكها . و كمان سوميه دى بتتناك من ناس كتير . لكن هناء مختلفه . روحت البيت انا كمان . كانوا اتعشوا خلاص .
ماما : اعملك تتعشى يا ميدو
انا : لأ . هو بابا فين
ماما : دخل ينام
انا : طيب تعالى الاوضه نتكلم
دخلت انا و ماما الاوضه و اتكلمنا عن اللى عملوه النهارده كأنى معرفش حاجة طبعا لأنى المفروض كنت اخد امير و ننزل . و هي حكيتلى كل اللى شوفته بصراحه و مخبيتش عنى اى حاجة . سمعت منها الكلام و انا بمثل انى مهتم و بسمعه لأول مرة . بعدها نمت و انا لسه بفكر في ام امير . تانى يوم صحيت على الضهر كده و قعدت فطرت و شوية و لقيت امير بيكلمنى علشان نتقابل . نزلت قابلته و روحنا قعدنا على قهوه .
امير : انا مش قادر أوصل لقرار من امبارح
انا : و بعدين
امير : ساعدنى يا ميدو . انا حاسس ان دماغى هتنفجر
انا : يا امير لازم متعقدش المواضيع كده . هل امك مأثره معاك في حاجة ؟ او حاطه مصلحتها قبلك مثلا ؟
امير : لأ
انا : يبقى خلاص سيبها تعمل اللى هي عايزاه طالما مش مأثر عليك في حاجة
امير : اسيبها تت..
قاطعته قبل مايكمل : اهدى كده هاتقول ايه . احنا في قهوه مش لوحدينا .
امير : معلش نسيت نفسى .
انا : اهدى يا امير . لازم تفكر كويس قبل ماتاخد اى قرار
امير : انا محتاجلك تساعدنى يا ميدو . مش قادر اخد قرار لوحدى .
انا : انا قولتلك رأيى . اعتبر كل ده ماحصلش و انك معرفتش اى حاجة و عيش حياتك
امير : انا مفيش قدامى حاجة تانيه أصلا
انا : يعنى خلاص شيلت كلام الانتقام و الكلام ده كله من دماغك
امير : اه
انا : كده تعجبنى . هاتعمل ايه دلوقتى
امير : انا المفروض اقابل اصحابى من الكليه كمان ساعه . نزلت بدرى بس علشان أتكلم معاك . هاروحلهم بقى و اكلمهم ينزلوا بدرى .
انا : ماشى .
امير : و انت هاتعمل ايه
انا : مفيش هاروح البيت تانى . انا أصلا ماورييش حاجة النهاردة .
امير : طيب ماتيجى تخرج معايا و خلاص
انا : لأ انا مش عايز اخرج دلوقتى أصلا
امير : براحتك
روحت و طلعت على السلم و قبل ماطلع المفتاح سمعت صوت بسبسه . لقيت علشان ابص لقيت ام امير مطلعه راسها من الباب و بتشاورلى . روحتلها و انا مبفكرش انى انيكها قد مابفكر انى لازم افهم هي وافقت ليه انى انيكها قبل كده . دخلت عندها الشقه علشان اتفاجئ باللى هي لابساه . قصدى اللى هي مش لابساه . كانت لابسه برا تقريبا مغطيه حلماتها بس و تقريبا مفيش اندر أصلا .مع كعب عالى و شراب شفاف شكلها خلى زبرى يقف و انا أساسا مبفكرش انى انيكها في الوقت ده .
قربت منى و ايدها راحت على زبرى من فوق البنطلون فشديت ايدها .
انا : انا عايز أتكلم معاكى الأول .
هناء : مش وقت كلام ده .
انا : لأ لازم نتكلم
هناء : ماشى . ضيعلنا الوقت في الكلام بقى
انا : انتى عملتى معايا كده ليه
هناء : ايه . مش فاهمه ؟
انا : عملتى معايا كده ليه . ايه اللى مش مفهوم
هناء : انت اللى بتسألنى عن كده . تصدق انى غلطت فعلا . امشى يا محمد لو سمحت
انا : لأ . مش هامشى الا لما افهم .
هناء : امشى يا محمد بقى
قامت من جنبى فمسكت ايدها و قومت بقينا احنا الاتنين واقفين و انا ماسكها
انا : قوليلى ليه و بعد كده هامشى
هناء : انا مش هاقولك انى محرومه من الجنس مع ان دى حقيقه لأن جوزى عنده السكر . لكن انا محرومه اكتر من الكلام الحلو . و لما انت جيت و قولتلى انك بتحبنى حب راجل لست كنت فاكره انك بتتكلم بجد و انى لقيت اللى يعوض حرمانى ده . لكن للأسف شكلك مكنتش جد . من فضلك امشى بقى .
انا : انا اسف يا حبيبتى . انا بس كنت عايز افهم
هناء : مش خلاص فهمت . امشى بقى
انا : معلش يا حبيبتى ماتزعليش
قبل ماترد كنت ببوسها علشان اخلص الكلام ده خالص . حاولت انها تفك منى بس معرفتش و ماسيبتهاش الا لما حسيت انها مبقتش زعلانه و بقت متجاوبه معايا . شيلتها بعد كده و دخلنا اوضه نومها . كانت اول مرة ادخلها . نيمتها على السرير و نزلت الحس كسها لحد ماترعشت . قامت و نيمتنى هي و نزلت تمص زبرى بعد ماقلعتنى البنطلون . كانت حركات ايديها مع لسانها على زبرى كفايه انها توقف زبرى مرة تانيه . قومتها من على الأرض و بدأت احرك زبرى على كسها من بره لغايه ما بقيت بتترجانى علشان ادخله . فعلا دخلت زبرى و بقيت عماله تتأوه تحتى و هي حاضنه بزازها اللى بتترج مع دخول و خروج زبرى و انا بهيج من منظرهم اكتر و بأسرع اكتر علشان بزازها تترج اكتر .
بعد شوية حسيت انى هاجيب فطلعت زبرى و نزلت الحسلها كسها علشان أأخر نفسى شوية . و انا بالحس قررت انيك طيزها فبعبصتها في طيزها لقيتها بتتأوه جامد .
أنا : انا هانيك الطيز الحلوة دى
هناء : بس بالراحه
انا : هاتشوفى
بعد شوية لحس و بعبصه في طيزها بدأت أحاول ادخل زبرى في طيزها لقيتها بتصوت .
هناء : لأ كده مش هينفع . استنى هاطلع انا فوقيك علشان اتحكم
انا : ماشى
نمت على ضهرى و طلعت هناء فوقي و نزلت بطيزها على زبرى بالراحه . واحده واحده لغايه مادخل كله في طيزها . و بدأت تتنطط فوق زبرى بالراحه و بعدين سرعت نفسها جامد .
كانت تعبت من التنطيط على زبرى فنزلتها و نيمتها تانى و بقيت انا اللى فوقيها و دخلت زبرى في طيزها . لما حسيت انى هاجيب دخلت زبرى في كسها تانى و نزلت لبنى .
بوستها و قومت لبست و وصلتنى للباب . طلعت مفتاحى و روحت فتحت الباب علشان اتفاجئ بماما بتتنطط فوق زبر امير .
انا : يخربيتكوا . فين بابا
ماما : بابا لسه نازل من شوية بعد ما امير جه .
انا : و افرضى هو اللى كان فتح .
ماما : انت عارف انه بيتصل دايما قبل ماييجى يا ميدو . سيبنى بقى
فضلت تتنطط فوق زبر امير اللى كان واضح انه هايج زياده عن الطبيعى كمان . بعد شوية كان امير قرب يجيب لبنه و كان واضح انهم بادئين قبل ماجى بكتير . نزلت ماما من فوق زبره و دخلته في بقها تمصه و هي بتبصلى انا .
حسيت ان زبرى هيقف تانى بس قولت بلاش علشان صحتى . بعد شوية مص نزل امير لبنه جوه بوق ماما و كان واضح انه كتير لدرجه ان شوية منه طلعوا بره بوقها و هى لسه بتبصلى .
قام امير علشان يلبس .
امير : انت كنت فين مش قولتلى هاتروح على طول
ماما : ماهو جه فعلا و اصحابوا كلموه و نزلهم .
انا : اه
فهمت ان ماما عرفت انى كنت عند ام امير و بتخبى عن امير .خلص امير لبس و قالى هابقى اكلمك علشان في كلام كتير عايزين نقوله بس بعدين بقى . خرج امير و روحت بوست ماما و لبن امير لسه على وشها . قامت ماما تستحمى و انا قعدت في الصاله . خرجت ماما و هي لافه فوطه على جسمها .
ماما : عندى ليك مفاجأة
ياترى ايه مفاجأة ماما ؟
مستنى تعليقاتكم كالعادة
قامت ماما تستحمى و انا قعدت في الصاله . خرجت ماما و هي لافه فوطه على جسمها .
ماما : عندى ليك مفاجأة
الجزء الرابع و العشرين
انا : مفاجأة ايه ؟
ماما : اصبر طيب البس و اجى اقولك
دخلت ماما اوضتها و دخلت وراها و شالت الفوطة من على جسمها . و فتحت الدولاب تدور على اللى هتلبسه
انا : قولى بقى ايه المفاجأة
ماما : انت بتتلكك يا واد علشان تدخل و انا عريانه . ماقولتلك هالبس و اطلعلك
انا : قال يعنى اول مرة اشوفك كده . خلصى بقى و قولى
ماما : ماشى . بابا منزلش و راجع كمان شوية زى ماقولت لأمير
انا : امال ايه ؟
ماما : بابا سافر البلد مع عمتك .
انا : ليه ؟ في حد مات ولا ايه ؟
ماما : لأ مفيش . هما سافروا علشان عمتك عايزه تبيع حته من الأرض . و انت عارف بقى اخوها الوحيد و كان لازم يسافر معاها .
عمتى عندها 35 سنة . جوزها مات في حادثه من سنتين و مالهاش غير بابا اخوها الكبير خصوصا ان ابنها لسه مكملش خمس سنين .
انا : و ماقولتيش كده ليه قدام امير
ماما : ده لو كان عرف ان ابوك مش هيبات هنا كان فضل معانا طول الليل
انا : و انتى مش عايزاه طول الليل
ماما : لا كفايه عليه كده
انا : ليه .
ماما : علشان محدش يشك يا واد
انا : ماشى
كانت لبست جلابيه على اللحم و حتى مالبستش اندر تحتها . قعدنا نتفرج على التلفزيون احنا الاتنين و شوية و تليفونها رن .
ماما : هههههههههه . ده سعيد
انا : ده شكله بيجى على السيره
ماما : سيره ايه ؟
انا : سيره نيكك يا حبيبتى
ماما : هههههه . استنى ارد بقى
ردت ماما و فتحت الاسبيكر علشان اسمعه بيقول ايه
ماما : الو
سعيد : ازيك يا داليا
ماما : كويسه . انت فين
سعيد : مشوار كده . بس كنت عايز اشوفك قوى
ماما : تعالى بكره بدرى و أبو محمد و محمد مش هيكونوا هنا .
سعيد : جهزى كسك بقى علشان بكره هاقطعه
ماما : مستنيك يشوف هتعمل فيه ايه
قفلت ماما مع سعيد .
انا : بقولك ايه ماتقوليليش اخرج و لا اروح في حته .
ماما : يعنى عايز ايه
انا : عايز اشوفه بينيكك . استريحتى لما قولتهالك
ماما : اه . بس اللى هيريحنى جاى بكره
انا : ماشى و انا هاقعد و هتقوليله انى خرجت
ماما : يا واد افرض انه كان واقف تحت كده هيشك انك مانزلتش .
انا : اتصرفى بقى . انا مش خارج مهما قولتى
ماما : خلاص سيبنى افكر هنعمل ايه .
دخلنا ننام و انا مستنى اشوف هي هتحلها ازاى بكره . جه الصبح و لقيتها بتصحينى . صحيت و قعدنا فطرنا و بعد شوية جه عم سعيد بيخبط . فتحتله ماما . فتحتله ماما و هي لابسه الجلابيه برضه و اتفاجأت بإن معاه واحد .
ماما : مين ده يا عم سعيد .
سعيد : ايه عم دى
ماما (بصوت واطى) : احنا مش لوحدنا
سعيد : لأ ده حمادة .
ماما : انت هاتستهبل . ايه حماده ده . امشوا و مش عايزه اشوفك تانى .
سعيد : يا داليا افهمى بس .
ماما (بعصبيه) : افهم ايه .
في الوقت ده كنت قررت انى هاتدخل لو ماما فضلت متعصبه كده و اللى يحصل يحصل .
سعيد : حماده ده يبقى قريبى من البلد . عيل اهبل و اخرس .
ماما : و انت جايبه معاك ليه
سعيد : انا جيبته من البلد يساعدنى في الشغل و لقيته ياعينى بيحك في الحيطه من الهيجان . ده انا جايبلك دكر بخيره
ماما : انت اتجننت و لا ايه . افرض فضحنا .
سعيد : بقولك اهبل و اخرس . يعنى أساسا مش هيفكر يفضحك و لو فكر مش هيعرف يتكلم .
ماما : يعنى انت مالى ايدك منه .
سعيد : هاتشوفى بنفسك . ده بيسمع كلامى بالحرف .
ماما : لا برضه مش متطمنه
سعيد : طيب خليه قاعد كده بس و مش هيتحرك على ضمانتى
ماما : ازاى يعنى . يقعد يتفرج علينا
سعيد : يعنى الواد محروم من كل حاجة كمان ميتفرجش . بقولك بيسمع كلامى و لو قولتله اقعد مش هيتحرك من مكانه .
ماما : لما نشوف
سعيد : اقعد على الكرسى ده يا حماده و ماتتحركش من مكانك
قعد حماده على الكرسى و لف سعيد لماما .
سعيد : وحشتينى يا داليا
ماما : وحشتك ايه ده انت لسه كنت معاك اول امبارح
سعيد : بتوحشى زبرى اول مايخرج من كسك
مسك سعيد ايد ماما و حطها على زبره من فوق الجلابيه . بدأت ماما تحسس عليه قبل مايقلع سعيد الجلابيه و الشورت بتاعه و يبان زبره . نزلت ماما على الأرض و فتحت بوقها و دخلت زبره و بدأت تمصه .
بعد شوية طلع سعيد زبره من بقها و قعد على الكنبه .
سعيد : اقلعى يا شرموطة .
وقفت ماما قدامه و بدأت ترفع جلابيتها واحده واحده و انا عارف انها مش لابسه حاجة تحتها . قلعت ماما الجلابيه خالص و بقت واقفه قدام سعيد وطيزها ليا و انا في الاوضه .
سعيد : تعالى مصى زبرى يا كلبه .
نزلت ماما على ايديها و رجليها و بقت بتتحرك على ايديها و رجلها زى الحيوانات لغايه ماوصلت لزبره . دخلته في بقها و مسك سعيد راسها و زق زبره لجوا اكتر . كانت بتتخنق من زبره و هو كأنه بينيك راسها بزبره . لعاب ماما بقى بيخرج من بقها مع زبره و هو بيدخل و يخرج زبره بالظبط كأنه بينيك راسها و بقى وشها كله غرقان من لعابها . بصتلى ماما بطرف عينها علشان اشوف وشها الغرقان و زبر و بيضان عم سعيد الغرقان من لعابها برضه و هو مش مركز في اى حاجة غير انه يزق راسها على زبره اكتر .
شدها من ايديها و وقفها قدامه و بقى بيلحسلها كسها و شوية و قعدها على زبره . بقت طيزها ليه و بزازها قدامى و زبره داخل في كسها و واضح انه بيلعب بايده في طيزها . شوية و رفعها من على زبره و مسكه بأيده علشان يوجهه لطيزها . دخل عم سعيد راس زبره في طيز ماما و هي بدأت تشخر منه . بعد شوية كان نص زبره جوه طيزها . فضلت ماما تتنطط عليها و هي بتتأوه .
سعيد : بصى الواد حمادة قاعد مش على بعضه ازاى
ماما : ااااه
سعيد : حرام نسيبه كده . ريحيه علشان خاطرى
من غير مايستنى رد ماما نده عم سعيد على حمادة اللى في ثوانى كان قالع ملط . و بيقرب بزبره من كس ماما .
ماما : طيب سيبنى انت يا سعيد
سعيد : لأ .
مسك عم سعيد رجل ماما و زبره لسه في طيزها و بقى كسها باين قدام حماده اللى بدأ يزق زبره هو كمان .
كان زبره تقريبا نفس طول زبر عم سعيد بس عم سعيد زبره اعرض شوية . بقوا هما الاتنين بينيكوا في كسها و طيزها مع بعض و ماما هاجت قوى و مسكت بزها تلعب فيه و هي بتبصلى .
بدلوا هما الاتنين و بقى حماده بينيك في طيزها و عم سعيد في كسها و بعد شوية نزلوها على الأرض و جابوا لبنهم هما الاتنين على وشها و بزازها .
لبس عم سعيد و حماده بسرعه و نزلوا و ماما بعد ماقفلت وراهم رجعت لنفس مكانها و اللبن لسه على وشها و بزازها . خرجت من مكانى و هي لسه زى ماهى . غمزتلى بعينيها و بدأت تلعب بلسانها في لبنهم .
من غير ماحس لقيتنى ببوسها و اللبن لسه على وشها كده . قومنا احنا الاتنين و دخلت هي تستحمى و انا كنت متفق مع ناس اصحابى نروح الاهرامات و نتفسح شوية . نزلت الشارع و ركبت و كلمتهم وانا في الطريق علشان اتفاجئ انهم اجلوا الموضوع و لما كلمونى مرديتش عليهم . طبعا لأنى كنت مشغول بحفله النيك اللى في البيت مبصتش على الموبايل الا بعد ماركبت . كنت خلاص قربت أوصل فقولت اتمشى انا و اتفرج على الاهرامات و أبو الهول لوحدى بدل ماببقى مشغول و انا مع اصحابى و مبشوفش حاجة . وصلت و اتمشيت هناك شوية و بدأت اتفرج على الاهرامات و على السياح هناك . و في وسط السياح شوفتها . لابسه فستان اسود مبين بدايات بزازها و فوق الركبه . كان واضح انها كبيره في الخمسينات مثلا .
كانت مختلفه . متقدرش تقول انها اجمل واحده لكنها اكتر واحده مثيره شوفتها هناك . بصيتلها و لقيتها بتبصلى فروحتلها . اتكلمت معاها فعرفت انها امريكيه . اتكلمنا شوية و بعد كده بقيت مرشد سياحى ليها في زيارتها للأهرامات و أبو الهول . خلصنا الجوله دى و لقيتها بتعرض عليا اوصلها فيلتها . كان واضح من لبسها انها غنيه لدرجه انها مأجره فيلا . وافقت طبعا من غير تفكير كتير . كانت مثيره بدرجه تخلينى مستعد أوافق حتى لو قالتلى تعالى ورا الهرم . كان معاها عربيه بسواق خاص وصلنا لحد الفيلا . دخلنا فيلتها ومن غير اى كلام مسكت ايدى و وصلتنى لحد اوضه النوم . في ثوانى كانت قالعه الفستان ونايمه على السرير . قلعت انا كمان و طلعت فوق السرير .كانت بزازها مغريه جدا فحطيت زبرى في وسطهم و هي قفلت على زبرى ببزازها .
شوية و قومت من مكانى و نزلت الحس كسها . كان عليه شعر خفيف و فكرنى بكس ماما قوى خصوصا في الشعر اللى عليه . حطيت زبرى و بدأت ادخله واحده واحده و هي بتصوت بس بالأنجليزى .
حسيت كأنى في فيلم سكس . فضلت انيك فيها شوية و بعدين نيمت على ضهرى و طلعت هي فوقيا و بدأت تتنطط على زبرى . شوية و حسيت انى هاجيب فقولتلها . نامت هي على ضهرها و بقت ماسكه زبرى بالمقلوب و بتمصه لغايه ماجيبت لبنى عليها .
قومنا احنا الاتنين من على السرير و دخلنا نستحمى و بعدين طلعت البس هدومى . اتكلمنا شوية و عرفت انها لسه قاعده شوية في مصر و خدت نمرتى علشان تبقى تكلمنى و نتقابل تانى . بوستها و خرجت من الفيلا و ركبت للبيت . وصلت البيت و اتغديت انا و ماما و قعدنا شويه نتفرج على التلفزيون لغايه بالليل . دخلت نمت و انا مرهق من اللف في الاهرامات و الرمل و كمان بعد كل ده النيكه الاجنبيه . صحيت تانى يوم الصبح و ماما كانت بتحضر الفطار .
ماما : انت صحيت يا ميدو .
انا : اه . جعان قوى
ماما : بعمل الفطار اهه . روح اقعد انت و اقرا الجرنان على ماخلص
كانت عادة عندى انا و بابا اننا نقرا الجرنان كتضييع وقت لغايه ما الفطار يجهز . قعدت اقرا الجرايد و مفيهاش اى حاجة جديده . شوية كلام في السياسه على شوية كلام في الكورة و خلاص . افتكرت عادل و سليم و انا بقرا في السياسه و افتكرت سومية و انا بقرا صفحه الحوادث و فيها اخبار الاداب . شوية و كانت ماما خلصت الفطار و قعدنا نفطر سوا .
ماما : عندى مفاجأة ليك
انا : خير
مش عارف ماما مخبيه مفاجأت ايه تانى و هي كل يوم بتقولى مفاجأه كده .
نكمل الجزء الجاى .
مستنى تعليقاتكم كالعادة
ماما : عندى مفاجأة ليك
انا : خير
مش عارف ماما مخبيه مفاجأت ايه تانى و هي كل يوم بتقولى مفاجأه كده .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
الجزء الخامس و العشرين
قبل ما ماما ترد كان التليفون بيرن . كان بابا بيطمنا عليه و بيقولنا انهم هيقعدوا يومين كمان على مايخلصوا كل ورق البيع و الاجرائات . قعدنا نكمل فطار و انا بسأل ماما على المفاجأة .
ماما : خالتك نبيله و بنتها هاجر هييجوا يقعدوا معانا يومين علشان المايه ضربت في شقتهم و لسه هيصلحوها .
كانت خالتى نبيله زى ماقولت هي اكبر خالاتى . اكبر من امى بحوالي عشر سنين . خلفت ولد و بنت قبل ما جوزها يموت . الولد اتجوز و سافر يشتغل بره . و البنت هاجر . اصغر منى بسنه .
كنت فرحان جدا علشان بنت خالتى هاتييجى تقعد معانا (بينى و بينكم بحبها . حب بجد مش مجرد هيجان) بس طبعا كان لازم قدام ماما اعمل انى زعلان علشان ماتعرفش حاجة .
انا : ليه كده . انا قولت هناخد راحتنا و بابا في البلد .
ماما : عليا انا يا واد . ده انت هاتموت على هاجر .
انا : انا ..
ماما : يا واد انا امك و اعرف كل اللى بتفكر فيه قبل ماتفكر فيه . انت فاكرنى هبله .
انا : ماهو برضه مش هيخلونا ناخد راحتنا
ماما : فاكر نفسك هتهرب منى في الكلام . بس هارد عليك برضه . هما معظم النهار هيكونوا بره علشان يخلصوا مواضييع السباكة و الحاجات دى . ورينى بقى هتعمل ايه انت .
انا : اعمل ايه في ايه ؟
ماما : يعنى البت هتبقى معانا طول اليوم و انا عارفه انك بتحبها . فرصتك بقى توقعها فيك .علشان افاتح أمها و اخطبهالك .
انا : انتى عايزه تخلصى منى و تفضى للرجاله يا ست انتى
ماما : يا ميدو ده هيبقى اسعد يوم في حياتى لما اجوزك . ده انت كل حياتى .
انا : و انتى كمان يا ماما .
حضنت ماما و فضلنا كده دقيقه . كان بقالى فتره كل تفكيرى في السكس و خلاص . و نسيت هاجر و نسيت كل حاجة غير السكس . واحنا لسه حاضنين بعض موبايلى رن . كانت الست الاجنبيه اللى قابلتها عند الاهرامات و نيكتها . رجعت تفكيرى تانى للنيك . رديت عليها و عرفت انها عايزانى اقابلها تانى . قولتلها تجهز على ماجيلها .
انا : طيب انا هانزل يا ماما
ماما : هاتروح فين و كنت بتكلم مين في التليفون بالانجليزى
انا : لا دى حكايه طويله . هاحكيهالك لما ارجع
ماما : مش هاتنزل قبل ماتحكيلى
انا : طيب تعالى ورايا
دخلت اغير هدومى و بدأت احكيلها
انا : دى يا ستى واحده امريكيه اتعرفت عليها لما روحت الاهرامات و نيكتها و مكلمانى علشان اروحلها تانى دلوقتى
ماما : يخربيتك . و عملت كل ده من غير ماتقولى
انا : فيها ايه يعنى
ماما : انا عايزه اشوفها
انا : لا . اهدى كده شوية . هاقولها ايه ؟ جايب ماما معايا و انا جاى انيكك
ماما : بقولك ايه . انا هاشوفها يعنى هاشوفها
انا : طيب استنى افكر في الموضوع
ماما : انا هالبس تكون عرفت هاتعمل ايه
خرجت ماما و قعدت افكر هانعمل ايه . في وسط تفكيرى لقيتها بتكلمنى تانى . و بتسألنى هاجى امتى بالظبط . قولت لازم استغل المكالمه و اشوف رد فعلها فقولتلها انى عندى واحده صاحبتى عايز اجيبها معايا . اتفاجأت انها بتقولى ماشى عادى . كانت ماما خلصت لبس فنزلنا و روحنالها . فتحت لنا الباب بنفسها و اتفاجأت لما لقت اللى معايا واحده ست كبيرة . كانت فاكره انى هاجيب واحده في سنى . دخلنا و قعدنا . كانت لابسه روب و معرفش ايه اللى تحته . طلبت منى اساعدها و هي بتعملنا حاجة نشربها . دخلنا المطبخ و اول مادخلنا سألتنى عن اللى معايا . بما انها امريكيه حسيت ان كلامى معاها هيكون امان . قولتلها انها ماما و ان علاقتنا مفتوحه مع بعض . لقيتها ضحكت و قالتلى ان علاقتها مع جوزها كمان علاقه مفتوحه . عملت عصير و قدمتهولنا و طلعت الدور اللى فوق و نزلت بعد دقايق و معاها راجل . طلع جوزها . هما بيحبوا يسافروا و يعملوا مغامرات جنسيه و هو ينيك اى واحده و هي تتناك من اى واحد يعجبهم . قعد الراجل جنب ماما و قالها انهم ضيوف النهارده و هيتفرجوا عليا و انا بنيك مراته . قلعت مراته الروب و جت قعدت فوق رجلى . كانت لابسه برا و اندر و اول ماقعدت على رجلى بدأت تبوسنى . اندمجت معاها و قومنا احنا الاتنين . نزلت على الأرض و بدأت تقلعنى البنطلون . كان جوزها هو كمان بيقلع البنطلون و بيلعب في زبره قدامنا . خدت مراته زبرى في بقها و بقت بتمصلى . بص الراجل لماما و طلب منها تاخد راحتها . مكنتش ماما واخده بالها انه قلع بنطلونه أصلا لأنها كانت مركزة معايا انا و مراته . قامت ماما و قلعت بنطلونها هي كمان و بقت بتلعب في كسها . قعدت الست على الكنبه ونزلت الحس كسها . كانت بتتأوه بطريقه بتهيجنى اكتر و فجأه سمعت اهات ماما . لفيت اشوفها لقيت الراجل بيلعب بأيده في كسها . بصلى و قالى تسمحلى انيكها . دخل صوابعه في كسها فلقيت ماما بتمسك ايده و بتثبتها على كسها و هي بتتأوه و بتشاورلى علشان أوافق . قولتله انى موافق .قام و زبره بينط قدامه . قعدت على الكنبه و نزلت مراته تمصلى زبرى تانى . جت ماما علشان تمسك زبره بايديها فرفض . قالها بوقك بس . بدأ يوجهه زبره ناحيه بوقها و ده كان صعب طبعا من غير ايديها . بقى بيضرب وش ماما بزبره في محاوله انه يدخله في بقها لغايه مادخل . بقت ماما بتمصله . قامت مراته و طلعت بكسها فوق زبرى . بقيت بنيكها و ماما لسه بتمص للراجل . بدأ الراجل يقلعها هدومها و وصل لحد البرا و شدها لتحت و مرضاش يخليها تقلعها و خلاها تمصله تانى .
كنت كل ده بنيك مراته في كسها و حسيت انها تعبت من التنطيط على زبرى . نزلتها على الأرض و نيمت فوقيها و لقيت الراجل نيم ماما جنب مراته و نام فوقها هو كمان و بدأنا ننيكهم كأننا في سباق . جابت ماما و مرات الراجل اكتر من مرة و احنا لسه بننيكهم . قوم الراجل ماما و نام هو على الأرض و طلعها فوقه . لكن المره دى وجه زبره لطيزها . صرخت ماما و انا هيجت اكتر لما لقيتها بتحاول تفك منه و هو ماسكها من فخادها و بيزقها اكتر على زبره .
مسكت مراته في نفس الوضع و بقيت بنيك طيزها انا كمان . فضلنا على الوضع ده حوالى تلت ساعه بنيكهم . بعدها لقيت الراجل خرج زبره من طيز ماما و بيقولى نبدل ؟ انا و ماما في نفس الوقت : لا لا لا . الراجل مكنش فاهم في ايه فقولتله ان علاقتنا مفتوحه بس من غير نيك . قالى خساره انك مجربتش الكس و الطيز دول يجننوا . كنت لسه بنيك في طيز مراته . لقيته دخل زبره في كسها و بقينا بنيكها مع بعض . افتكرت سعيد و حماده لما كانوا بينيكوا ماما مع بعض .
بعد شوية خرج زبره من كسها . قولت هيروح لماما تانى لقيته بدأ يدخل زبره في طيزها في نفس الوقت اللى زبرى في طيزها فيه . بقى زبرى و زبره في طيزها وهى هايجه على الاخر و انا و ماما مش مصدقين اللى بيعمله .
نده الراجل لماما علشان تلحس طيزه و هو لسه بينيك في طيز مراته معايا . بعد شوية كنا على الاخر انا و هو فخرج زبره من طيز مراته و لف لماما اللى بتلحس طيزه و نطر لبنه على وشها .
جيبت انا لبنى جوه طيز مراته . و لقيته جرى يلحس لبنى من طيزها . قومت انا و بوست ماما و لبنه لسه على وشها . قعدنا نرتاح شوية و بعدها قومنا نلبس انا و ماما . لبسنا و حاولت ماما تعدل البرا بتاعتها لكن كانت باظت خلاص . بقت لابساها و بزازها طالعه منهم . لبست هدومها و نزلنا نروح .
ماما : عارف يا واد يا ميدو .
انا : ايه
ماما : شعور بزازى و هما مش ممسوكين كده مهيجنى قوى
انا : يخربيت هيجانك
ماما : الناس دول مجانين قوى . ده انا خوفت الست تموت و الزبرين في طيزها
انا : انا عارفك . مش هتسكتى الا لما تجربيها
ماما : يخربيتك . لا مش هاقدر استحمل
ركبنا و روحنا . كنا قربنا على الضهر . اتصلت خالتى و قالت انهم في السكة . لبسنا و استعدينا و كانوا وصلوا . خالتى كانت ست طويله و شعرها اصفر . كانت الوحيده اللى طالعه لتيته و بقيه اخواتها طالعين لجدو . هاجر بقى كانت وارثه عن خالتى الشعر الأصفر لكن جسمها اصغر . سلمنا عليهم و قعدنا نتغدى كلنا . سألوا على بابا و عرفوا انه سافر . خلص اليوم من غير اى حاجة تانيه . تانى يوم صحيت من النوم . خرجت من الاوضه لقيت الفطار على الطرابيزه . كلمت ماما قالتلى انهم نزلوا يشوفوا السباك و مرضيوش يصحونى فنزلت هي معاهم . قعدت فطرت و دخلت الحمام . سمعت الباب بيخبط طلعت افتح لقيت هاجر .
انا : انتوا خلصتوا بالسرعه دى
هاجر : لأ ماما و خالتى لسه هناك
انا : و سيبتيهم ليه ؟
هاجر : قولت اريح انا بقى مش لازم نقف كلنا
انا : اه براحتك
دخلت اوضتى و هي دخلت اوضتها و انا بفكر انى لوحدى معاها دلوقتى في الشقه . مشاعر الحب عندى اختلطت بشهوه الجنس و بقيت بفكر في الاتنين مع بعض . طلعت من الاوضه كانت غيرت هدومها . اتفاجأت لأنى اول مرة من ساعت مالبست ال**** اشوفها من غيره . كانت لابسه بنطلون ماسك على جسمها و تيشيرت نص كم . بصتلها و بحلقت فيها قوى
هاجر : معلش بقى انا بحب اقعد على راحتى
انا : لا براحتك على الاخر
هاجر : امال بتبصلى كده ليه
انا : اصلك احلويتى قوى
هاجر : و انا كنت وحشه يعنى
انا : لأ . طول عمرك قمر
هاجر : انت بتعاكس ولا ايه
انا : اه بعاكس
هاجر : يعنى انا غلطانه انى جيت ولا ايه
انا : لا مش غلطانة . انا اللى محظوظ
هاجر : ليه
انا : علشان قاعد معاكى
هاجر : كده هتكسفنى بقى
انا : تتكسفى منى انا . لأ مينفعش
هاجر : ليه
انا : المثل بيقول اللى تتكسف من ابن خالتها متجيبش منه عيال
هاجر : ههههههه . المثل مش كده
انا : كده احلى
هاجر : ليه
انا : عاجبنى كده
قامت من قدامى و ادتنى ضهرها علشان اشوف طيزها النونو مقارنه بالاطياز اللى شوفتها قبل كده . بصت عليا لقيتنى ببص على طيزها .
هاجر : لأ انا كده أخاف اقعد معاك لوحدنا تانى .
انا : يا هاجر انا بحبك بصراحه
هاجر : كده مره واحده
انا : مش قادر اخبى عليكى
هاجر : و انا كمان
انا : انتى ايه
هاجر : بس بقى
قربت منها علشان ابوسها و لقيتها مندمجه معايا في البوسه على الأخر . مديتا يدى على التيشرت لقيتها برضه متجاوبه معايا و قلعته . مديت ايدى على بنطلونها .
هاجر : لأ
انا : ليه
هاجر : لما نتجوز نعمل اللى انت عايزه . لكن قبل الجواز لأ
انا : طيب
حست انى زعلت فنزلت قلعتنى البنطلون و مسكت زبرى . كأنها بتصالحنى انها تمصلى . كانت رهيبه في المص لدرجه خلتنى حسيت انى هاجيب . هي كمان حست بكده فخلتنى اجيبهم على وشها .
قامت غسلت وشها و لبست هدومها و جت باستنى . اتفقت معاها انى اخطبها و نتجوز لما اخلص دراسه و اشتغل . دخلت اوضتى و بعد شوية كانت ماما و خالتى وصلوا . اتغدينا و انتهى اليوم من غير اى حاجة . تانى يوم لقيت هاجر بتصحينى .
هاجر : اصحى
انا : ايه ده . دخلتى اوضتى ازاى . افرضى امك او خالتك شافوكى
هاجر : لا هما نزلوا و انا قولتلهم تعبانه و منزلتش
قومت و بوستها .
هاجر : طيب افطر الأول
انا : ماشى .
خرجت من الاوضه و انا قومت و قبل ماخرج من الاوضه كان واحد صاحبى بيتصل بيا . رديت عليه و طلع عايز فلوس ضرورى علشان نسى فلوسه و هو في كافيه قريب من بيتى . لبست هدومى بسرعه و خرجت
هاجر : انت لابس كده ليه
انا : لازم انزل ضرورى لواحد صاحبى
هاجر : يعنى هتسيبنى
انا : ساعتين ولا حاجة و هكون هنا .
هاجر : ماشى
نزلت و كلمت صاحبى علشان اعرف الكافيه اللى هو فيه فين بالظبط و اتفاجئت انه في الشارع اللى ورانا على طول مش بعيد ولا حاجة . في خمس دقايق كنت عنده و في خمس دقايق كنت على السلم بسابق الزمن علشان اطلع لهاجر قبل الوقت مايعدى . لكن مكنتش مستنى المفاجأه اللى حصلتلى دى
نكمل الجزء اللى جاى
مستنى تعليقاتكوا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
الجزء السادس و العشرين
طلعت السلم طيران . فتحت الباب لقيت البيت كله سكوت . دخلت ادور على هاجر . ملقتهاش في الصاله ولا المطبخ فقولت تبقى في اوضتها . قولت افاجئها و اخضها في اوضتها . فتحت الباب بالراحه كانت على السرير . لكن المفاجأه كانت من نصيبى انا . كانت بتتكلم في التليفون . لأ مش بتتكلم . دى بتتموحن و بتهيج في التليفون و ايديها على كسها . مفاجأه خلتنى اتجمد مكانى . ليه ؟ دى قالتلى انها بتحبنى . طيب لو بتحبنى بتكلم واحد و تهيج معاه في التليفون ليه ؟ طيب لو مبتحبنيش قالتلى كده ليه ؟ هتجنن . كل ده و هي لسه ماخدتش بالها منى . في وسط كل ده افتكرت ذكرياتى مع ماما و امير في الأول خالص . وده وقته . لقيت ان عقلى عايز يقولى حاجة . فيها ايه تحبك و تهيج مع غيرك زى ماما . لأ بس الموضوع مختلف . دى برضه ماما . قطع تفكيرى شهقه من هاجر اللى خدت بالها انى واقف عند باب الاوضه . قفلت التليفون بسرعه و كانت عايزه تتكلم لكن انا ماديتهاش فرصه و قفلت الباب و خرجت للصاله . خرجت ورايا على طول و هي مش عارفه تتكلم تقول ايه . كانت لابسه قميص نوم قصير و شفاف و جسمها كله ظاهر قدامى . قبل ماتتكلم او تقول اى حاجة اتكلمت انا .
انا : ليه
هاجر : ...
انا : ....
هاجر : ليه ايه
انا : ليه قولتى انك بتحبينى
هاجر : انا بحبك بجد
انا : ازاى . طيب و اللى شوفته بعينى
هاجر : انا بحبك يا محمد بجد . لكن انا مبقدرش اسيطر على شهوتى
انا : حتى لو . مقولتيليش انا ليه بدل ماتكلمى حد غريب .
هاجر : و انت امتى اتكلمت معايا قبل مانيجى هنا . او حتى لمحتلى بحاجة
انا : ......
هاجر : ده صاحبى من الجامعه و انا قايلاله انى مبحبهوش و ان كل اللى بينا تقضيه شهوه و بس
قربت هاجر منى اكتر . و بدأت تحرك ايديها على زبرى من فوق البنطلون
هاجر : بس انا بحبك و مستعده اتصل بيه قدامك و أقوله ينسانى خالص
انا : اخرك معاه ايه
هاجر : يعنى ايه
انا : يعنى ناكك ولا تليفون بس و لا تحسيس و لا ايه
هاجر : اه
انا : اه ايه
هاجر : ناكنى
انا : منين
هاجر : من طيزى
انا : اتصلى بيه
هاجر : حاضر و هتسمع بنفسك و انا بقوله ينسانى
انا : قوليله يجيلك هنا
اتفاجأت هاجر بكلامى
هاجر : ايه
انا : انتى سمعتينى
هاجر : ييجى يعمل ايه
انا : ييجى و ينيكك هنا . و انا هاتفرج من غير ماهو يعرف
هاجر : ليه
انا : من غير ليه
هاجر : دى حاجة بتهيجك يعنى ( بتحرك ايديها على زبرى )
انا : دى هتبقى اخر مره يلمسك فيها و بعد كده انتى بتاعتى
هاجر : انا بتاعتك و لو عايزنى لغيرك برضه موافقه
راحت هاجر تكلمه و في ربع ساعه كان وصل عندنا .
كنت متفق مع هاجر انها هتخليه في الصاله علشان اقدر اشوفهم من اوضه النوم . استقبلته هاجر و هي لابسه اندر و تيشيرت بكم . اول مادخل و قبل ماهاجر تكلمه كان منزلها على الأرض و ماسك ايديها و مخليها تمص زبره .
كان واضح انه قوى و بيحب يعذبها . بعد دقايق من المص زقها برجله على الأرض . شد الاندر بتاعها و وجه زبره لطيزها من غير مايرطب طيزها خالص . و شدها من شعرها و بدأ يدخل زبره بعنف في طيزها .
فضل ينيك في طيزها بعنف لمده تلت ساعه و بعدها طلع زبره . قولت خلاص هيجيب لبنه . لكنى اتفاجأت انه بدأ يحركه على كسها . خوفت يفتحها . لكن كان هو اسرع منى . في لحظات تفكيرى كان زبره خلاص جوا كسها . صوتت هاجر . لكن زبره خرج من كسها من غير ددمم . ازاى ؟ الا لو كانت مفتوحه قبل كده . المتناكة ماقالتليش .
فضل ينيك في كسها شوية و بدأت هي تشخر و تصوت اكتر . خد الاندر بتاعها و لبسه ليها في رقبتها و بقى بيشدها منه . و هي بتصوت اكتر و تقوله ينيكها اجمد . اجمد من كده ايه ده كان بيحفر في كسها . قالها هاجيب . طلعت زبره من كسها و مسكته تمصه . ثوانى و كان بيجيب في بقها و المتناكه بلعته كله. خرجت زبره من بقها و هي بتبصلى قوى .
قالتله يمشى و الواد في دقيقه كان لبس و خرج . جاتلى الاوضه و انا كنت قاعد ملط . دخلت الاوضه و هي ماشيه على ايديها و رجلها . و من غير كلام دخلت زبرى في بقها تمصه . زقيتها برجلى فوقعت على ضهرها . هجمت عليها و دخلت زبرى في كسها . كان اصغر بكتير من اى كس تانى جربته . طلعت منها اهه مكتومه و حضنتنى جامد . كانت بتجيب شهوتها . بوستها من بقها و انا بطلع و بنزل على كسها . قربت اجيب . حست بيا . قالتلى اجيبهم مكان مانا عايز . طلعت زبرى من كسها و دخلته في طيزها و هي في نفس الوضع . دخلت لسانى في بقها و بقت هي بتمص لسانى و زبرى بينزل اللبن في طيزها . فضلنا على الوضع ده بعد ماجيبت لبنى . شوية و لقيت التليفون بيرن . قومت ارد و كانت ماما .
انا : الو
ماما : ايوه يا ميدو . انا و خالتك في السكه
انا : يعنى اعمل ايه
ماما : يعنى تاخد بالك لاحسن نجيبلكوا بوليس الاداب . هيهيهيهى
انا : انتى بتتكلمى ازاى و هي معاكى . هتفضيحنا
ماما : لأ ماهى مش جنبى دلوقتى . دخلت الحمام و هتخرج و نجيلكوا . اوعى تكون فتحت البت لاحسن تعملك فضيحه
انا : لأ ماتقلقيش
ماما : ماشى . اعمل حسابك هتحكيلى كل حاجة لما اجى .
انا : ماشى
قفلت ماما معايا و انا باضحك على نصيحتها انى مافتحش هاجر .
قولت لهاجر و قامت تلبس و انا كمان لبست و نمت . شوية و وصلت ماما و خالتى و قعدنا اتغدينا كلنا . بعد الغدا نزلت هاجر تقابل صحباتها . و قعدنا انا و ماما و خالتى في الصاله . بعد شوية قامت ماما تنام و انا قولت لخالتى انى هانام انا كمان . دخلت اوضتى لكن معرفتش انام ففتحت اللاب و قعدت . بعد حوالى نص ساعه سمعت جرس الباب فقومت علشان افتح . لكن قبل ماوصل للصاله كان الباب اتفتح . بصيت لقيت خالتى اللى فتحت . كان عم سعيد اللى على الباب .
خالتى : اهلا يا عم سعيد
سعيد : ازيك يا مدام . انتى هنا عند اخت حضرتك ولا ايه
خالتى : اه . خير
سعيد : لأ انا كنت جاى اشوف اذا كان في زباله ولا ايه .
خالتى : دلوقتى ؟
كان واضح ان سعيد جاى لماما و شكله ضارب حاجة و زبره على اخره .
سعيد : طيب هامشى انا بقى
خالتى : لأ اتفضل الأول .
دخل سعيد على طول . قفلت خالتى الباب . شوفت اللى عمرى ماكنت اتوقعه بس انا بطلت اتفاجئ . سعيد حضن خالتى اول مادخل .
خالتى : بس يا سعيد اختى و ابنها جوه .
سعيد : انتى وحشانى بصراحه . مش قادر اسيبك .
حسيت بايد على كتفى و لفيت لقيت ماما .
انا : انتى شايفه اللى انا شايفه
ماما : اه
انا : و مش متفاجئه
ماما : فاكر لما حكيتلك انى شفت سعيد . كان مع خالتى
انا : احا
ماما : بس طبعا مكنش ينفع اقولك . بس طالما شوفت فخلاص بقى
انا : و هما يعرفوا بعض ازاى أصلا .
ماما : معرفش . بس انا شوفتهم مره لما خالتك كانت هنا . معرفش عرفوا بعض ازاى .
بصينا عليهم كان سعيد قلع خالتى العبايه اللى كانت ملط تحتها .
خالتى : ابوس ايدك هنتفضح لو اختى او ابنها شافونا
سعيد : بقولك ايه . لو حد شافنا هانيكه هو كمان .
تحت ضغط ايد سعيد اللى قافشه في كسها تعبت خالتى و نزلت على الأرض علشان تبقى قدام زبره . رفع الجلابيه بتاعته و نزل بنطلونه و زق زبره في بقها . فضلت تمصله زبره و انا و ماما واقفين بنتفرج من بعيد . قلع عم سعيد و قعد على كرسى و نطت خالتى فوقه . لو كان في جايزه لأحسن تعابير وش واحده و هي بتتناك كانت خالتى كسبتها بسهوله .
حسيت بأيد على زبرى من فوق البنطلون . كانت ماما . و ايدها التانيه على كسها من فوق الجلابيه . نزلت بنطلونى فورا و ماما رفعت جلابيتها بأيد و الايد التانيه مسكت زبرى . بقت ماسكه زبرى و الايد التانيه ماسكه الجلابيه . مديت ايدى انا على كسها و بقيت بحرك ايدى على كسها و هي بتحرك ايدها على زبرى و بنتفرج احنا الاتنين على خالتى و هي بتنط على زبر سعيد .
دخلت صوابعى في كس ماما و افتكرت مرة لما مالقيناش امير و دخلت صوابعى في كسها علشان اريحها و هي نطرت على ايدى . كانت خالتى لسه بتنط على زبر سعيد . الشرموطة بنتها طالعالها . فضلت تتنطط كده و انا ايدى غرقت من كس ماما . و ماما لسه مكمله لعب في زبرى . قربت اجيب انا كمان .
انا : ماما انا قربت اجيب
ماما : هاتجيب فين . خالتك ممكن تشوف اللبن
انا : معرفش . و مش قادر
نزلت ماما على الأرض قدام زبرى
انا : بتعملى ايه .
ماما : هتصرف
مجرد شكلها و هي على الأرض قدام زبرى و منظر خالتى اللى لسه بتتنطط فوق زبر سعيد كان مولع في زبرى .
انا : هاجيب يا ماما
ماما : هات يا ميدو
بحركه مفاجأه دخلت ماما زبرى في بقها . ثوانى حسيت فيهم ان الزمن وقف و انا ببصلها و زبرى في بقها . ماما لعبت في زبرى قبل كده لكن عمرها ما مصته . ثوانى و لسانها بيتحرك على زبرى جوا بقها حسيت فيهم ان الزمن مبيتحركش . او اتمنيت ان الزمن ميتحركش . قطع كل ده حركه عم سعيد و هو بينزل خالتى على الأرض و بيجيب على وشها .
من غير ما احس كان لبنى بينزل في بق ماما . مسكت راسها وانا بجيب لبنى . خلصت و نزل لبنى كله جوه بقها . بلعت ماما لبنى كله علشام مينزلش منه على الأرض . فضلنا باصين لبعض انا و هي و مخرجناش من حالتنا دى غير صوت الباب بيتقفل ورا سعيد . كانت خالتى بتلبس عبايتها في الوقت ده فجرينا انا و ماما على كل واحد على اوضته علشان ماتحسش بحاجة . قعدت في اوضتى بفكر في اللى حصل و مش قادر افكر في اى حاجة . جت هاجر من بره و بعد شويه لقيت خالتى بتخبط على الباب و بتقولى اخرج اقعد معاهم شوية . قولتلها انى مش قادر دلوقتى و هنام . فضلت في الاوضه لحد ما ماما خبطت و قالتلى هتدخل .
ماما : ايه مالك يا ميدو
انا : مفيش
ماما : امال مخرجتش تقعد معانا ليه
انا : تعبان شوية
كنت فعلا تعبان من كل احداث و مفاجأت اليوم ده .
ماما : مالك يا حبيبى . ايه اللى تعبك
انا : مفيش يا ماما . عادى
ماما : قولى بجد في ايه يا ميدو
انا : معرفش بقى يا ماما
ماما : علشان اللى حصل يعنى بره ؟
انا : .....
ماما : انت زعلان انى مصتلك ؟
انا : لأ . بس ...
ماما : اعمل حسابك ان دى حاجة مش هتتكرر . انا عملت كده بس علشان لبنك مينزلش على الأرض و خالتك تعرف
انا : ...
ماما : لكن مش هنعمل كده تانى . لما لبنك يزيد ابقى روح لأم امير ولا للشرموطة الاجنبيه . صحيح هي مكلمتكش تانى .
انا : لأ .
ماما : و طبعا انت منفضلها علشان هاجر . البت وقعتك على وشك بسرعه
انا : ....
ماما : لو عايز تلعب معاها براحتك . عايز تتجوزها هافاتح خالتك في الموضوع بس المهم ماتفتحهاش .
ضحكت على كلامها
ماما : بتضحك على ايه يا واد
انا : لأ افتكرت حاجة كده
ماما : ماشى . تعالى بقى نطلع لخالتك و بنتها . زمانهم عمالين يفكروا بنقول ايه هنا
انا : اكيد مش هيفكروا اننا بنتكلم عن النيك يعنى . و لو ان اختك طلعت لبوة كبيرة . انا خايف الموضوع يكون وراثه في عيلتك
ماما : يعنى انا كمان لبوة يا عرص . ماشى . انا اللى غلطانه انى بخليك تتفرج
انا : ههههههههههه
ماما : هههههههههه
طلعت و قعدنا سوا نتفرج على التلفزيون لغايه بالليل و بعدها كله دخل نام . دخلت اوضتى و نمت و انا بفكر في كل اللى حصل النهارده .
تانى يوم صحيت و لقيت 10 مكالمات من امير . اتصلت بيه فلقيته بيقولى اجيله . روحت وفتحتلى امه و دخلت عنده الاوضه . كان قاعد و لما سلمت عليه حسيت انه بيتوجع .
ليه بيتوجع و كلمنى ليه
نكمل الجزء اللى جاى
مستنى تعليقاتكوا
الجزء27
تانى يوم صحيت و لقيت 10 مكالمات من امير . اتصلت بيه فلقيته بيقولى اجيله . روحت وفتحتلى امه و دخلت عنده الاوضه . كان قاعد و لما سلمت عليه حسيت انه بيتوجع .
الجزء السابع و العشرين
انا : مالك يا امير
امير : لأ مفيش حاجة
انا : انت باين عليك تعبان . في ايه ؟
امير : لأ عادى
انا : طيب . كنت عايز حاجة
امير : ااااا . عادى نقعد نتكلم شوية
انا : ماتقول يابنى في ايه .
امير : خلاص . هاحكيلك . فاكر لما قولتلك انى عايز انتقم من سعيد
انا : اه . مش قولتلك شيل الكلام ده من دماغك
امير : انا فكرت انتقم بطريقه تانيه . بمراته
انا : يخربيتك . و عملت ايه
امير : بدأت اراقب بيتهم و اعرف هو بينزل امتى و اعرف هي عايشه ازاى . انت شوفتها قبل كده ؟
انا : مره ولا اتنين
امير : انا مكنتش شوفتها خالص . اول ماشوفتها قرفت انى أحاول انيكها حتى . ست صعيديه و لابسه جلابيه سودة و خلاص . بس كان لازم انتقم من سعيد . فكرت لقيت ان واحده زى دى لو دخلت عليها بطريقه انى عايز انيكها هتفضح الدنيا . لكن لو دخلت عليها بطريقه انى بحبها هتوقع . من مراقبتى عرفت انه سعيد بينزل كل يوم معادا الجمعه الصبح بدرى و يرجع على الضهر كده يقعد ساعه و ينزل تانى و يرجع بالليل . و مراته (ناديه) بتنزل بعد ما هو بينزل تجيب اكل و حاجات البيت و ترجع و متخرجش تانى . بدأت اتابعها كل يوم و انتهزت الفرصه و هي شايله حاجات من السوق و روحتلها عرفتها اننا جارهم و شيلت عنها الشنط اللى معاها . و قعدنا نتكلم لغايه ماوصلتها البيت . تانى يوم برضه قابلتها بس المر هدى اول ماخرجت من البيت و اتمشيت معاها لغايه ماجابت اللى هي عايزاه و وصلتها البيت برضه . طبعا و احنا في السوق كنت بحك فيها و اشوف ايه رد فعلها لقيتها مش ممانعه قولت حلو يبقى هانتقم منك يا سعيد الكلب و هانيك مراتك . وصلتها البيت و صممت ادخلها الحاجة لغايه جوه و دخلت معاها الشقه . اول ما قفلت الباب حضنتها . لقيتها برضه مش ممانعه فقربت علشان ابوسها .
ناديه : سعيد هيرجع كمان شوية . خليها يوم تانى احسن
امير : مش قادر اسيبك . ده انا حبيتك من اول ماشوفتك و نفسى فيكى قوى
ناديه : و انا كمان بس كده هاتفضح . تعالى بكره الساعه 9 هيكون سعيد نزل
امير : ماشى
خرجت بعد ماتفقت معاها على بكره و فعلا روحتلها في المعاد . كانت متزوقه و مجهزه نفسها . الصراحه انا اتفاجئت انى حتى مبذلتش مجهود في الموضوع ده قد ماكنت فاكر . دخلت الشقه و ابتدت تقلع و تقلعنى لغايه مابقينا ملط . ندمت انى ماكنتش عايز انيكها قبل كده لما شوفت جسمها . الجلابيه كانت مخبيه كتير. دخلنا على السرير و بدأت ابوسها . أخيرا هانيكها و على سريرك يا سعيد . قامت من جنبى و نيمتنى على السرير و طلبت منى اغمض عينى و هي بتمصلى . نزلت تمص و انا غمضت عينى . فتحت عينى على اغرب منظر ممكن اشوفه . سعيد واقف وراها و هي بتمصلى . حاولت أقوم لكن لقيته هجم عليا و ثبتنى و هي لسه بتمص في زبرى بطريقه خلت جسمى يسيب . لقيت سعيد رابط ايديا بحبل .
سعيد : بقى عايز تنيك مراتى
امير : هي كانت موافقه على فكره
سعيد : هههههههه . موافقه مين يا حمار . دى قايلالى على كل حاجة من ساعه ماشافتك في الشارع
امير : احا
سعيد : عارف عقاب اللى يبقى عايز ينيك مراتى ايه . بنيكه انا
قامت ناديه اللى كل ده كانت لسه بتمص في زبرى . و راحت ناحيه سعيد قلعته هدومه .
سعيد : انا هاكسر عينك كذا مرة النهاردة .
اخد سعيد حبايتين من شريط كان قدامه معرفش ده ايه بس اكيد منشط جنسى . قال يعنى هو ناقص . قرب سعيد منى و مسك زبرى و شد عليه خلانى اتأوه .
سعيد : لا ده انت لسه هتقول الاه دى كتير .
قلبنى سعيد على بطنى و انا مش عارف اهرب منه لأنى مربوط . قرب من طيزى فضربته برجلى . ضربنى بالبوكس في بطنى اتألمت . جاب حبل تانى و ربط رجليا كمان . قرب من طيزى تانى و ضربنى عليها . بعدين نده لمراته اللى جت تلحس في طيزى . كنت لسه بتألم من ضربته في بطنى . قرب سعيد منى و هو ماسك زبره . و كلمنى في ودنى .
سعيد : انا هانيكك دلوقتى علشان تبقى تفكر تنيك مراتى تانى .
زق سعيد مراته و قرب بزبره ناحيه طيزى اللى كانت مستحيل تاخد زبره . قعدت اصوت فقرب منى تانى .
سعيد : بص انا هانيكك يعنى هانيكك . دلوقتى انا هافك رجليك لأنى مش عارف ادخل زبرى و انت مربوط كده . فلو ضربت تانى برجلك انا هانزل فيك ضرب لغايه مايغمى عليك و بعدها هانيكك برضه .
من غير ما يستنى ردى كان فك رجلى و بعدهم عن بعض و خلى مراته تمسكهم . و بعدها انت اكيد عارف ايه اللى حصل .
انا : ناكك ؟
امير : اه .
انا : و بعدين . كمل
كنت هايج من كلامه جدا و زبرى وقف .
امير : انت مبسوط باللى حصل فيا
انا : لأ طبعا . بس عايز اعرف باقى اللى حصل .
امير : بعد ما عمل اللى عايزه معايا دخل الحمام و مراته فكتنى و انا مش قادر اتحرك من الألم . جه و هو لسه عريان و زبره واقف و قعدنى على السرير و أتكلم معايا .
سعيد : اللى عملته ده علشان تحرم تبص على مراتى تانى .
امير : خلاص
سعيد : خلاص ايه
امير : خلاص عملت اللى انت عايزه سيبنى امشى بقى
سعيد : هههههههه . لأ لسه
امير : لسه ايه
سعيد : لسه عايز اعرف ايه اللى خلاك تفكر في كده
امير : ايه
سعيد : ايه اللى خلاك تفكر في مراتى . و متقوليش انها عجبتك مثلا .
امير : اه عجبتنى .
سعيد : شوفت انت كده بتكدب و لو ماقولتش الحقيقه انا هاوريك العذاب اللى بجد
مد ايده و مسك بيضانى و داس عليهم خلانى صوتت جامد .
سعيد : أتكلم احسنلك
امير : شوفتك مع امى و كنت عايز انتقم منك
سعيد : ههههههه . شوفتنى و انا بنيك امك . علشان كده بقى فكرت في مراتى .
امير : اه
سعيد : انا هاروح دلوقتى انيكها و انت هاتتفرج علينا يا خول .
امير : لا مستحيل
سعيد : ماهو انت لو ماجيتش تتفرج انا هاقول لأمك انى نيكتك .
امير : ابوس ايدك
سعيد : لأ امك هي اللى هتبوس . بس ماتقلقش انا مش هاخليها تعرف
امير : حرام عليك
سعيد : ههههه . هاتعمل ايه يا خول
امير : موافق
لبس سعيد و قومنى خلانى البس و نزلنا جينا البيت . وقفنى في الشارع و قالى اطلع كمان خمس دقايق . طلعت فعلا كمان خمس دقايق و فتحت الباب بالراحه و دخلت . كان صوت صويت امى طالع من اوضه النوم . روحت على اوضتها ملقيتش حد هناك . سعيد الكلب ده خدها اوضتى انا . روحت على اوضتى بالراحه لقيت سعيد منيمها على السرير و بيلحس في كسها و هي بتصوت من لحسه . وقف سعيد وخلى ماما تمصله . بص سعيد و شافنى و انا واقف .
سعيد : مصك حلو يا هناء .
كملت ماما مص من غير ماترد لغايه ماهو زقها نيمها على السرير . نام فوقها و بكل قوته نزل على جسمها علشان اسمعها بتصرخ فعلا من دخول زبره فيها . فضل ينيك فيها اكتر من نص ساعه لغايه ما اغمى عليها من اللى بيعمله . قام من فوقيها و طلعلى بره .
سعيد : شوفت امك اغمى عليها من زبرى .
امير : كفايه بقى كده حرام عليك .
سعيد : ايه اللى كفايه . انا لسه مانزلتش لبنى فيها زى مانزلت لبنى فيك
قبل مارد كان صوت ماما و هي بتفوق فدخل سعيد عليها تانى و نط فوقيها .
هناء : ارحمنى بقى
سعيد : يعنى مش عايزانى اجيب لبنى فيكى
هناء : هاته بقى و خلصنى مش قادرة
فضل سعيد يحرت فيها لغايه ماسمعتها بتشخر و بتصوت و عرفت ان سعيد جاب لبنه فيها . قام سعيد لبس و هي مش قادرة تتحرك من على السرير و قالها انه هينزل . طلعلى سعيد بره و نزلنا انا و هو من العماره و قالى كده خلاص كسرتك و نيكتك انت و امك مع بعض .
انا : معلش يا امير . انا قولتلك من الأول تفكر قبل ماتعمل حاجة
امير : و انا كنت اعرف منين انه هيعمل كده
انا : اهدى بس دلوقتى و ارتاح و انا اوعدك هانفكر سوا و هاننتقم منه
امير : ماشى . انا مصمم انتقم منه لو كانت اخر حاجة هاعملها في حياتى
انا : ياعم اهدى كده و كل حاجة هتتحل .
خرجت من عند امير و انا بفكر في اللى حصله و في سعيد اللى طلع دماغ . دخلت البيت عندنا لكن مالقيتش حد فيهم . قبل مانده عليهم سمعت اهات من اوضه ماما . قربت بالراحه علشان اتفاجئ بأغرب منظر كنت ممكن اشوفه في الوقت ده . لقيت ماما و خالتى قاعدين على السرير و قدامهم واقف سعيد !! اه هو سعيد نفسه اللى لسه من شوية كان نايك امير و امه ورا بعض . انا مش عارف هو خد حبايه ايه اللى تخليه يقدر يعمل كل ده بس لو عرفت هاجيب منها شوال اخليه عندى . معرفتش ازاى خالتى عرفت انه بينيك ماما او ازاى خلاهم يوافقوا يتناكوا مع بعض لكن اللى كان قدامى ساعتها انه واقف و هما الاتنين بيمصوا في زبره مع بعض . بعد شوية نام سعيد على السرير و طلعت خالتى نامت فوقيه بالمقلوب علشان يبقى بيلحس كسها و هي بتمص في زبره . طلعت ماما كمان و ركبت زبره و بقى وشها لوش خالتى اللى بقت بتلحس كسها و زب سعيد جواه . كان سعيد بيرفع من جسمه لفوق علشان امى تصوت اكتر من زبره جواها و خالتى من لسانه اللى في كسها . بعد شوية قاموا يبدلوا . بقت خالتى هي اللى على زبره . شوية و قام سعيد و نيمهم على السرير و بقى بينيك في واحده و يبعبص في التانيه . لغايه ماهما الاتنين جابوا شهوتهم و بقوا نايمين مش قادرين يتحركوا و هو لسه بينيك فيهم . قام سعيد من فوقيهم و خلاهم ينزلوا يمصوا تانى .
ماما : كفايه كده بقى حرام عليك
سعيد : خخخخ . اسكتى يا لبوه و مصوا كويس علشان زبرى لسه هايج
خالتى : اهدى بقى يا سعيد . احنا تعبنا منك قوى
سعيد : يا مرا انتى و هي هاتتناكوا بمزاجكوا او غصب عنكوا .
مسكهم من شعرهم هما الاتنين و خلاهم يمصوا بالعافيه و بعدين شال امى بايد واحده و ناكها و هو واقف و ماسك خالتى من شعرها بايده التانيه و بيخليها تلحس طيزه . لغايه ما بدأ يشخر جامد و جاب لبنه جوا كس امى . رماها على السرير و هو لسه ماسك خالتى من شعرها و خلاها تلحس لبنه من كس ماما . و دخل زبره في كس خالتى المرة دى . ده حيوان مش بنى ادم . بعد كل ده و لسه هايج . فضل ينيك في خالتى اللى بتلحس لبنه من كس ماما لغايه ماجاب لبنه تانى لكن المرة دى في كس خالتى . قعد يريح شوية و قام قالهم هالبس و انزل . قبل مايخرج كنت انا نزلت . و استنين لغايه ماخرج من العماره و بعدين طلعت الشقه و خبطت علشان يجهزوا نفسهم لو لسه مجهزوش . فتحتلى ماما و باين عليها التعب .
انا : ايه مالك يا ماما
ماما : هاحكيلك بعدين
دخلت و لقيت خالتى كمان باين عليها التعب لكن ماتكلمتش .
انا : ايه مش هنتغدى و لا ايه
ماما : استنى لما هاجر ترجع من بره
انا : هي فين
ماما : بتقدم ورق في الكليه و زمانها جايه
انا : ماشى . هادخل اوضتى و لما تجهزوا الغدا صحونى .
دخلت اوضتى و مفيش دقيقه و سمعت جرس التليفون الارضى . معرفش ليه قلبى مقبوض من التليفون ده .
ايه التليفون ده و مين بيتكلم ؟
نكمل الجزء اللى جاى
دخلت اوضتى و مفيش دقيقه و سمعت جرس التليفون الارضى .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
الجزء الثامن و العشرين
شوية و لقيت ماما جايالى الاوضه .
ماما : عايزه أتكلم معاك شوية
انا : خير . في حاجة
ماما : التليفون ده كان من البلد .
انا : ايه خلصوا خلاص و راجعين ؟
ماما : بص يا محمد . انت كبير دلوقتى و مينفعش انى الف و ادور عليك . حصلت حادثه و بابا اتوفى .
انا : ايه . بتقولى ايه
ماما : كانوا راكبين عربيه و حصلت حادثه . البقيه في حياتك يا محمد
عيطت كتير . هي كمان عيطت . خالتى ساندتنا احنا الاتنين . كلمتنى على جنب انى لازم اجمد شوية علشان اقدر اسند امى . اللى مابقاش ليها حد غيرى دلوقتى . سافرنا البلد و خلصنا كل الحاجات اللى بتحصل في الظروف دى . رجعنا القاهره تانى . خالتى و بنتها قعدوا معانا شوية و بعدين مشيوا . بقيت عايش انا و ماما لوحدنا . الناس كلها بتكلمنا و بيزورونا علشان يطمنوا علينا . لكن مع الوقت كله بيتشغل في مشاكله و بقيت انا و ماما لوحدنا . فات قد ايه ؟ مش عارف بالظبط ممكن تقول كام شهر ولا حاجة . في خلال الكام شهر دول ملمستش اى ست . ولا ماما لمست اى راجل . فتره طويله لكن الحزن بيخلى الواحد ميفكرش في الحاجات دى . افتكرت اننا رجعنا لحياتنا الطبيعيه تانى . لكن الحياه مش سهله كده . بعد ماحسيت اننا رجعنا خلاص لحياتنا الطبيعيه و ماما بقالها فتره طويله ماتكلمتش في السكس خالص معايا . لقيت مكالمه . بقيت بتشائم من المكالمات خالص . كل مكالمه بتجيب معاها مشاكل . مكالمه من سليم . اخر شخص توقعت انه يكلمنى .
انا : الو
سليم : الو . انا سليم يا محمد لو فاكرنى
انا : اه طبعا
سليم : انا كنت عايز اقابلك علشان اعزيك
انا : اه اكيد
اتفقنا نتقابل في كافيه لأنى مكنتش عايز ماما تشوفه و تفتكر اللى فات . نزلت اقابله و وصلت الكافيه لقيته قاعد في عربيه بره . ركبت العربيه و نزل السواق من العربيه و بقيت قاعد انا و هو بس .
سليم : ازيك يا محمد
انا : كويس
سليم : البقيه في حياتك . شد حيلك
انا : حياتك الباقيه
سليم : انتوا عاملين ايه ؟
انا : يعنى ايه
سليم : خرجتوا من جو الحزن ولا لسه . ده فات اكتر من خمس شهور
انا : و كمان عارف التاريخ بالظبط
سليم : اه طبعا . مفيش حاجة منعرفهاش
انا : ....
سليم : بص يا محمد من غير مقدمات كتير . في امير عربى جاى مصر كمان يومين . الراجل ده بقى طلب واحده يقضى معاها ليله . و طبعا الواحده دى لازم تكون جميله و شاطره على السرير و في نفس الوقت امان و مش ممكن تفضحه و لا تكون بتشتغل في بيت دعاره و لا أماكن زى دى علشان ماتقولش اى كلمه لحد بعد كده عن الموضوع ده . و ده كله مش موجود الا في واحده بس اتعاملنا معاها قبل كده و متأكدين من كل ده فيها .
انا : قصدك ماما
سليم : بالظبط
انا : مش ممكن . سيبونا في حالنا بقى . البنات و الستات كتير و اكيد انت عارف سوميه صاحبتها و عارف انها بتشتغل في كده و اكيد هتوافق .
سليم : مينفعش . أولا احنا منعرفهاش و منعرفش ممكن تعجبه ولا لأ . ثانيا دى بتشتغل بالفلوس يعنى ممكن تحكى لأى حد علشان الفلوس و تبيعنا .
انا : انا مقدرش اكلم ماما في كده .
سليم : خلاص . يبقى انا اللى هاكلمها .
انا : هي لسه مخرجتش من جو الحزن و ماينفعش تكلمها في حاجة زى كده .
سليم : الظروف بتطلب اننا ننسى احزاننا الشخصيه يا محمد .
انا : .....
شاور سليم للسواق اللى جه و كأنه عارف احنا رايحين فين و ركب و ساق العربيه . وقف قدام بيتنا . نزلت و لقيت سليم نازل معايا هو كمان .
انا : طيب سيبنى أحاول افاتحها انا في الموضوع و بعدين اكلمك
سليم : الموضوع لازم يخلص النهارده . الراجل هييجى بعد بكره .
من غير مايدينى اى فرصه للرد كان طالع السلم قبلى و بيرن الجرس . اتفاجأت ماما لما فتحت الباب و لقيته قدامها . دخل سليم و بعد التعازى قالها الموضوع كله زى ماقاله ليا . كانت النظرة اللى على وش ماما نظرة صدمه واضحه . لكن في نفس الوقت مردتش عليه . طلبت منه يستنى لما نتكلم انا و هي و فعلا دخلنا الاوضه بتاعتى علشان نتكلم و سيبناه بره .
ماما : ايه رأيك ؟
انا : مش عارف يا ماما .
ماما : احنا مفيش في أيدينا اننا نرفض .
انا : بس لو وافقنا بعد كده هيشغلونا عندهم كل مرة
ماما : يعنى مفيش اى مخرج منهم خالص
انا : مش عارف
ماما : انا لقيت حل .
خرجنا انا و ماما بعد ماتكلمنا في الحل بتاعها .
ماما : انا موافقه
سليم : ده عين العقل . و اكيد انتى عارفه ان اللى معانا مبيقلقش من حاجة
ماما : بس احنا لينا طلب مقابل انى اعمل كده
سليم : طلب . ماشى اطلبوا
ماما : تساعدونا اننا نهاجر انا و محمد لمكان هنحدده بعدين . و مبلغ ينفع نبدأ بيه حياتنا بره و تنسونا خالص
سليم : المبلغ مش مشكله . موضوع الهجره ده على حسب المكان اللى هتروحوه
ماما : ماشى هنحدد المكان و نبلغك بيه قبل ما نعمل اى حاجة .
سليم : ماشى . بس خدوا بالكوا ان الراجل هيوصل بعد بكره يعنى لازم تبلغونى قبلها .
ماما : ماشى .
مشى سليم و قعدنا نفكر انا و ماما
انا : يعنى هنسيب هنا خالص
ماما : انا ماليش غيرك يا ميدو و طول ماحنا هنا هيفضلوا يستعبدونا كده . مفيش حل غير اننا نمشى
انا : و هنروح فين .
ماما : دى مهمتك بقى . ادخل على النت و شوف مكان يكون اجرائاته سهله و في نفس الوقت يكون مكان كويس و نقدر نعيش فيه .
انا : ماشى
دخلت على النت فعلا و فضلت ادور لغايه مانمت و انا قاعد . تانى يوم صحيتنى ماما .
ماما : اصحى يا ميدو علشان نفطر .
قعدنا سوا نفطر و اتكلمنا و احنا بناكل .
ماما : عملت ايه في موضوع المكان ده .
انا : انا لقيت أماكن كتير . بس اخترت مكان واحد . (جامايكا) جزيره لوحدها كده في البحر الكاريبى . طبعا انا استبعدت أوروبا علشان العنصريه و الحاجات دى و استبعدت اسيا علشان يأما دول عربيه و مش هنقدر نبقى براحتنا يأما دول مش عربيه بس فقيره و الحياه هناك صعبه .
ماما : و جامايكا دى بقى كويسه .
انا : يعنى بالفلوس اللى هتبقى معانا هنقدر نعيش حياه كويسه .
ماما : ماشى . كلم سليم و بلغه .
كلمت سليم فعلا و قالى ان طالما بعدنا عن أوروبا يبقى الموضوع سهل . اتقابلنا و خد الباسبور بتاعى انا و ماما و شوية أوراق كده . و بلغنى بأن الراجل اللى جاى ده اسمه أبو سلمان . و انه هيعدى علينا بكره يوصلنا لغايه عند أبو سلمان . طبعا نبهت عليه انه ميقولش لأبو سلمان ان انا ابقى ابن الست . و قالى انه فاهم و هيبلغه انى معاها كأمن ليها بس . روحت و حكيت لماما كل حاجة و استنينا تانى يوم . وصل سليم و ركبنا معاه العربيه و كان هو اللى بيسوق المره دى مش جايب سواق . بيحاولوا يقللوا عدد اللى يعرفوا اى حاجة عن أبو سلمان ده . وصلنا لفيلا كبيرة . كان واضح ان اللى قاعد فيها شخص مهم من عدد الحراسه و التفتيش اللى من بره باب الجنينه اللى بتوصل للفيلا حتى . وصلنا الفيلا و لقينا راجل واقف عند الباب . نزلنا من العربيه و الراجل ده سلم على سليم و بدأ سليم يعرفه بينا . باس ايد ماما و سلم عليا و بعديها عرفنا سليم عليه انه الأمير أبو سلمان . كان واضح من لبسه و كلامه انه خليجى لكن مقدرتش اميز منين بالظبط . لكن شكله مكنش زى الخلايجه اللى بنشوفهم في التلفزيون و التريقه اللى بتبقى عليهم بكرش كبير و كده . لأ كان واضح عليه انه رياضى . معتقدش انه كبير يعنى ممكن في العشرينيات او أوائل التلاتينيات . لكن كان واضح انه جينتلمان من طريقه تعامله و كلامه معانا . مشى سليم من على الباب و دخلنا احنا التلاته جوه الفيلا . فهمنى أبو سلمان انه معندوش شغالين في الفيلا لأنه بيحب الخصوصيه . يعنى مفيش غيرنا احنا التلاته في الفيلا . شغل اغانى سلو و رقص مع ماما عليها . كان واضح انه بيحاول يفكها و يخليها تحبه مش ينيكها بالعافيه و خلاص . طبعا في خلال الرقص كانت ايده مشيت على كل حته في جسمها لغايه ما حس انها ساحت خلاص . قلعها هدومها حته حته لغايه ما بقت عريانه قدامه و طلب منها تقلعه . قلعته الجلابيه و البنطلون و بقوا واقفين ملط هما الاتنين . مشيوا مع بعض و هو حاطط ايده على وسطها لغايه اوضه النوم . فكرت انى مادخلش معاهم لأنى عارف انها لسه حزينه و بتعمل كده علشان نخلص من اللى احنا فيه و مينفعش انى بعد ماهى تعمل كده ادخل اتفرج عليها انا . لكن لقيتها بتندهلى و بتقولى تعالى . وقتها اتأكدت انها ساحت من لمسات أبو سلمان و الهيجان هو اللى مسيطر عليها دلوقتى . دخلت وراهم . قعد أبو سلمان على السرير و طلب منها تقعد جنبه حضنها و بدأ يبوس فيها و ايده بتتحرك على ضهرها لغايه مابقى ماسكها من طيزها . نيمها على السرير و بدأ يلحس في رجليها من اول صوابعها لغايه ماوصل لفخادها . كانت ايده بتلعب في كسها و هو بيلحس رجلها و بعدين بقى بيلحس في كسها . قعد يلحس اكتر من ربع ساعه لغايه ماهى جابتهم خلاص . وقف و مسك زبره في ايده ففهمت هو عايز منها ايه و نزلت بين رجليه علشان تمص زبره . كانت بتمص في زبره و هو بايد بيلعب في شعرها و التانيه بتمسك بزها و تقرص حلمتها و بعدين تروح للبز التانى . شوية و نيمها على السرير و مسك زبره بأيده و بدأ يوجهه لكسها و يدخله لغايه ما دخل كله و بقى بيتحرك فوقيها علشان يغرس زبره و يطلعه بسرعه و هي بتتأوه اهات فكرتنى بالذى مضى . فضل كده لغايه ما جاب لبنه على كسها من بره و باسها و طلب منها يستحموا سوا . بعد الحمام طلب منى اخرج من الفيلا و هالاقى حد من الجاردات اللى معاه جايب الاكل . خدت الاكل من الراجل و دخلت الفيلا تانى كان أبو سلمان قاعد عريان زى ماهو لسه على السفرة و مقعد ماما على رجله و طلب منى اقعد اتغدى معاهم . اتغدينا و هي لسه قاعده على رجله و هو بيأكلها بأيده . بعد الاكل قومنا و لقيته شالها و راح على اوضه النوم تانى . المره دى نيمها على السرير و نزل يلحس كسها و لسانه راح لطيزها . بعد لسانه كان الدور على صوابعه اللى بقت بتلعب في طيزها هي كمان . طلب منها تمص زبره تانى لكن بعد فتره صغيره من المص نيمها على بطنها و نام فوقها علشان يدخل زبره في طيزها . كان زبره بيدخل في طيزها و هو ماسك شعرها و بيشدها لورا و هي بتتأوه لكنها اهات محن . بعد مادخل زبره في طيزها فضل ثابت كده شوية و بعدين ضربها على طيزها . قعد يضرب على طيزها و مستمتع باهاتها مع الضربات لغايه ما هدى شوية و بقى بيتحرك فوق طيزها علشان زبره يطلع لأخره و بعدين يدخله تانى لأخره برضه في طيزها . فضل يتنطط فوقها لغايه ما جاب لبنه تانى مره لكن المرة دى جوه طيزها . قاموا و استحموا سوا و بعدها لبست ماما و كلم أبو سلمان سليم علشان يجيلنا قدام الفيلا . ركبنا مع سليم علشان نروح للبيت .
ماما : الورق هيخلص امتى ؟
سليم : بكره او بعده هيكون الورق معاكوا و الفلوس كمان و تختاروا الوقت اللى عايزين تسافروا فيه .
وصلنا البيت و بدأت ماما ترتب حاجاتنا علشان السفر . طلبت منى اخلص اى حاجة فاضله ليا هنا و بدأت فعلا اخلص كل حاجة و افتكرت وعدى لأمير بالانتقام من سعيد . و طالما كده كده ماشيين خلاص يبقى ننتقم ماننتقمش ليه . كلمت امير .
انا : الو
امير : الو . ازيك يا ميدو
انا : كويس . انت لسه عند كلامك انك تنتقم من سعيد ؟
امير : طبعا
انا : يبقى أولا لازم توعدنى انك هتنفذ اللى هاقوله ليك علشان نقدر ننتقم .
امير : ماشى و ثانيا
انا : ثانيا تقابلنى بكره بدرى علشان اقولك هانعمل ايه بالظبط
امير : في ثالثا ؟
انا : لأ مفيش . سلام
قفلت مع امير و نمت و انا بفكر في الخطه اللى في دماغى و يا ترى هتنجح و لا ايه ؟ و ياترى هانسافر فعلا و نسيب مصر و لا لأ ؟ و ياترى سليم هيصدق في كلامه معانا و لا لأ ؟
نكمل الجزء اللى جاى
قفلت مع امير و نمت و انا بفكر في الخطه اللى في دماغى و يا ترى هتنجح و لا ايه ؟ و ياترى هانسافر فعلا و نسيب مصر و لا لأ ؟ و ياترى سليم هيصدق في كلامه معانا و لا لأ ؟
الجزء التاسع و العشرين
صحيتنى ماما . قعدنا نفطر و احنا بنتكلم
ماما : هاتكلم سليم النهارده علشان الورق
انا : هو قال بكره او بعده . انا رأيى نسيبه لبكره علشان مانبقاش بنزن عليه كتير .
ماما : ماشى . كان نفسى يا محمد مانسيبش مصر ابدا . و كنت عايزه اجوزك البت هاجر بس النصيب بقى
انا : مش مهم اى حاجة يا ماما . المهم اننا مع بعض في اى بلد بقى .
ماما : يا حبيبى يا محمد
حضننا بعض و قعدنا نكمل فطار . بعد الفطار كلمت امير . اتقابلنا بره الشارع بتاعنا خالص .
امير : ها . هانعمل ايه
انا : هاننتقملك . و هاخليك تكسر عينه كمان .
امير : انا مستنى اللحظة اللى اعمل فيها كده .
روحنا لصيدليه قريبه مننا كان اللى بيقف فيها واحد صاحبى من أيام المدرسه اسمه عمر . كنت دايما باخلى ماما و بابا لما يحتاجوا اى ادويه يطلبوا منه هو علشان ننفعه و اخليهم يدوله اكتر من تمن الحاجة . كان شاب مكافح و هو اللى بيصرف على اهله و علشان كده كنت بحاول اساعده بأى طريقه و هو كان عارف و شايلى جميل انى مش بحسسه بكده .
انا : ازيك يا عمر .
عمر : تمام يا محمد . بقالى كتير ماشوفتكش
انا : مشاغل بقى انت عارف . اعرفك على امير جارى و صاحبى
عمر : اهلا وسهلا . صاحب محمد تبقى صاحبى اكيد .
امير : اهلا بيك
انا : انا عايز منك شويه حاجات يا عمر و عارف ان محدش هيفهمنى و يجيبلى الحاجات دى غيرك
عمر : حاجات ايه . لو قصدك على مخدرات احنا مابنجيبش منها في الصيدليه خالص
انا : لا مش مخدرات . ماتقلقش
عمر : خلاص يبقى اى حاجه تانيه طلبك عندى .
انا : ماشى . تعالى معايا بقى
دخلت انا و هو جوا الصيدليه علشان مش عايز امير يسمع اللى هانقوله .
انا : شايف امير صاحبى ده
عمر : اه شايفه ماله ؟
انا : انا هاكلمك بصراحه يا عمر . امير ده في واحد اعتدى عليه
عمر : اعتدى عليه ازاى
انا : اغتصبه يعنى
عمر : يانهار اسود . طيب بلغتوا البوليس
انا : هو البوليس بيعمل حاجة في البلد دى ياعم
عمر : عندك حق . طب انت عايز منى ايه
انا : انا عايزك تدينى حاجة تسيب أعصاب اى حد حتى لو جمل . مش عايزه يتحكم في جسمه . علشان عايز اخلى امير ينتقم من الراجل ده و يعمل فيه زى ماعمل فيه .
عمر : طب ماتخدره اسهل
انا : ماهو كده مش هيحس بحاجة و مش هيبقالها لازمه .
عمر : طيب استنى دقيقه . دخل عمر و رجع و هو معاه شويه علب ادويه .
انا : عملت ايه ؟
عمر : بص في ده مخدر ضعيف قوى . يعنى لو هو جمل زى مابتقول مش هينام منه لكن هايبقى عامل زى واحد عايز ينام و دايخ كده . و في دى قطرة . خمس نقط على اى سائل مايه او عصير و مش هيبقى قادر يقاوم اى حد حتى لو اضعف منه عشر مرات .
انا : هو ده . جيبته ازاى ده يا عفريت
عمر : ده بياخدوه مننا الدكاتره النفسيين علشان يضمنوا ان المريض مش هيتعصب و لا هيكسرلهم العياده مثلا بس بيحطوا نقطه واحده بس . اكتر من كده هيبقى سايح في مكانه و مش قادر يتحرك زى ماقولتلك .
انا : ماشى . انا عايزك تعلم امير بقى ازاى يحطه و في ايه بالظبط .
عمر : ماشى .
خرجت انا اكلم امير .
امير : ايه يا عم بتتكلموا في ايه .
انا : بص يا امير . بعد مانخرج من هنا هاتروح لسعيد . و هاتمثل عليه انك اشتقت ليه و لزبره و عايزه ينيكك .
امير : احا بتقول ايه .
انا : اسمع بس . بعد ما هتدخل بيته هاتعمل انك عايز تشرب معاه اى حاجة . و هتحطله من القطره اللى هاتخدها من عمر دلوقتى و هيعلمك تستخدمها ازاى . بعدها هو جسمه هيسيب و مش هيعرف يقاومك . هاترنلى هاكون على الباب تفتح هاندخل و زى ماعمل فيك هاتعمل فيه و نصوره و بكده تبقى انتقمت و كسرت عينه و مش هيقدر يفتح بوقه معاك بعدها .
امير : لا انا هاقرف انيكه . ماتنيكه انت
انا : احا ياعم انت هاتهزر و لا ايه . هو كان ناكنى انا علشان انيكه .
امير : انا هاقرف فشخ اعمل كده .
انا : تعالى بس
دخلنا على عمر .
انا : بقولك ايه يا عمر . انا عايز منك حبايه تخلى امير يهيج على الحجر حتى
عمر : عندى حاجة مستورده و لسه جديده بس صاروخ .
امير : يا عم انا مش محتاج حاجة زى دى . انا صحتى كويسه
انا : بس قرفان منه . دى بقى هاتخليك موافق .
امير : طب و افرض خدتها و هجت على مراته مش عليه هو
عمر : لا ماتقلقش دى هاتخليك تهيج عليه هو و مراته و تكمل نيك في حيطان بيتهم كمان .
انا : تصدق انت نبهتنى لحاجة مهمه قوى . انا ماكنتش عامل حساب مراته دى .
امير : طب و هانعمل ايه .
انا : هو لو واحده ست خدت من القطره دى يا عمر يجرالها ايه ؟
عمر : لو جامده زى الراجل اللى بتقولى عليه يبقى خمس نقط هيخلوها تسيب خالص زيه . لو ضعيفه خمس نقط هايخلوها يغمى عليها و نقطه او اتنين تخلى جسمها يسيب .
انا : تمام . افهم انت دلوقتى يا امير ازاى تستعمله من عمر و لما تخلص نتكلم
قعد امير يفهم من عمر ازاى يفتح القطره و ازاى يحط منها و ايه اللى يتحط عليه وايه اللى مايتحطش عليه . بعد ربع ساعه كان امير فهم كل حاجة فدفعنا لعمر تمن القطره و الحبايه و خرجنا و روحنا على بيت سعيد و اتكلمنا و احنا في السكه .
انا : انت دلوقتى هاتروح على عندهم و تحاول تشرب معاهم حاجة بس انت اللى تعملها او تجيبهالهم . و تحط في كوبايتهم من النقط اوعى تحط في كوبايتك انت و تسيب حد منهم من غير يبقى كل حاجة باظت . و اول ماتحس انهم خلاص تدينى رنه هاكون على الباب تفتحلى و نعمل اللى اتفقنا عليه .
امير : ماشى . انا خايف بس ماتنجحش الخطه .
انا : لازم تنجح . لو مانجحتش يبقى هاتتناك منه تانى .
امير : لأ . انا هاعمل كل اللى اقدر عليه .
انا : خدت الحبايه من عمر و لا لأ .
امير : اه و بلعتها و احنا عنده كمان . ماتقلقش .
قعدت انا على قهوه قدام البيت و استنيت امير يكلمنى . خبط امير على بيت سعيد و فتحله سعيد الباب .
سعيد : اهلا اهلا . عايز ايه
امير : من على الباب كده . طب مش هتقولى ادخل
سعيد : ادخل . عايز ايه بقى
امير : بصراحه حبيتك و عايز نكرر اللى حصل
خرجت ناديه من المطبخ و هي بتضحك
نادية : ههههههههههه . ماهو كده اللى يجرب زبره مايسيبهوش ابدا
امير : اه طبعا نفسى فيه
سعيد : هههههههه . كنت عارف انك هترجع تانى . تعالى على اوضه النوم بقى
امير : طيب مش تعزمنى نشرب حاجة سوا . ده انا جايلك عطشان
سعيد : هاشربك من لبنى
امير : لا انا عطشان بجد
سعيد : خلاص . خشى يا ناديه هاتيلنا عصير .
امير : لا خليها مستريحه . هادخل اجيب انا
ناديه : حلو بقى عندنا خدامه كمان . خشى يا بيضه على المطبخ هاتلقيه في التلاجه .
دخل امير و صب تلات كوبايات عصير و حط النقط في كوبايتين و طلعلهم بالكوبايات و كان حريص قوى انه يدى لكل واحد كوبايته علشان ميحصلش اى غلط .
ناديه : ابقى تعالى اطبخى معايا بقى الغدا بالمره يا حلوة بعد ماتتناكى .
سعيد : يلا بقى علشان تتناكى .
دخلوا اوضه النوم و امير بيحاول يأخر على قد مايقدر على مالقطره تجيب مفعول . حس امير بأن سعيد دايخ و مش في حالته الطبيعيه و هو ماسكه و ايده مابقتش جامده زى الأول . زقه على السرير لقى ان سعيد وقع فعلا . خرج موبايله و رن عليا و طلع لقى ناديه قاعده على كرسى في الصاله و لما شافته و حاولت تقوم وقعت و مقدرتش تقوم . فتحلى الباب و دخلت معاه . كانت اول مره اشوف ناديه مرات سعيد بلبس البيت . كانت فرس فعلا زى ماقال عليها امير .
انا : هو فين
امير : في اوضه النوم
دخلنا انا و امير اوضه النوم كان سعيد على السرير و باصصلنا بس مش قادر يقوم من مكانه .
انا : قلعه و ابدأ نيكه
قلع امير و قلع سعيد و بدأ يحاول يدخل زبره في طيز سعيد و سعيد بيصوت و يشخر .
انا : يخربيتك بل زبرك الأول كده هاتعوره
خرج امير زبره و بله و بدأ يدخله تانى و انا مسكت موبايل امير و بدأت اصورهم . كانت الصور مبينه وش سعيد و جسمه و زبر امير و جسمه من غير ما يبان وش امير . اللى يشوف الصور ميقدرش يقول طبعا ان سعيد بيتناك غصب عنه لأنه مش مربوط و لا حاجة و كمان امير اصغر منه في الجسم يعنى لو مش عايز اكيد هايقدر يهرب منه . لكن لأن جسمه سايب فمكنش قادر يعمل كده بس اللى هيشوف الصور مش هيعرف حاجة من دى .
انا : انا خلصت تصوير يا امير
امير : بس انا لسه هايج . انا هانيكه لغايه مانزل لبنى مره في طيزه و مره في بقه . بقى عايز تشربنى لبنك يا متناك . انا هاوريك
انا : طيب انا هاخرج اشوف مراته لتكون فاقت و تفضحنا .
امير : طيب
خرجت كانت مراته زى ماهى . كنت متأكد انها مش هتتحرك لأنها واخده نفس جرعه سعيد و اكيد طالما هو ماتحركش يبقى هي مش هاتتحرك . بس كنت عايز اشوفها .
انا : ازيك يا ناديه
ناديه : انت مين
انا : انا صاحب امير اللى انتوا فشختوه . هو بينيك جوزك دلوقتى
ناديه : انتوا عملتوا فينا ايه
انا : ماتقلقيش . شوية و هاتفوقوا .
بدأت ارفع جلابيتها البيتى لفوق .
ناديه : انت بتعمل ايه
انا : مفيش . عايز بس اتفرج على جسمك اللى هيج امير لما شافه
قلعتها الجلابيه خالص و بقت قاعده على الكرسى ملط . الحقيقه كانت اجمل بكتير من غيرها . جسم بلدى مليان شوية بس يهيج اى حد . قررت انيكها بالمره بقى . نزلت بين رجلها و قعدت الحس كسها لغايه ماحسيت انها هاجت و كسها اتبل .
انا : عايزانى انيكك
ناديه : اعمل اللى تعمله
بعبصت كسها .
انا : انا مش هانيكك الا لو قولتيلى نيكنى
ناديه : خلاص نيكنى بقى
نزلتها من على الكرسى علشان تبقى على الأرض و فتحت رجلها و دخلت زبرى . كانت بتحاول تكتم صوتها علشان محسش انها هايجه . شيلتها و دخلت اوضه النوم كان امير لسه بينيك في سعيد .
انا : ايه يا عم كل ده ماخلصتش
امير : انا جيبت مره في طيزه . المره دى هاجيب في بقه بس لسه شوية .
لف امير و شافنى شايل ناديه على زبرى
امير : احا . انت نيكتها من غير ماتقولى
انا : مانا جايبها علشان تعرف و جوزها كمان يعرف
امير : هاتها هنا علشان يبقوا بيتناكوا جنب بعض
نيمت ناديه جنب سعيد و بقينا انا و امير بنيكهم جنب بعض
امير : ماتيجى نبدل ياسطى
انا : لا ماليش في الخشن ياعم . استنى اجيب و ابقى نيكها براحتك
سرعت في نيكى لكس ناديه و هي بقت بتصوت من زبرى .
امير : سامع صويت مراتك و هي بتتناك يا سعيد . لما يخلص هاخرج زبرى من طيزك و انيكها انا كمان .
جيبت لبنى جوا كسها و قعدت استريح شوية . خرج امير زبره من طيز سعيد و دخله في كس ناديه و بدأ ينيكها و لبنى جواها لحد ماحس انه هيجيب هو كمان فخرج زبره و راح نطر لبنه على وش سعيد .
لبسنا احنا الاتنين و كان لسه سعيد و ناديه زى ماهما .
انا : خد بالك يا سعيد امير دلوقتى معاه صورك و انت بتتناك . يعنى لو حاولت تهدده او تعمل معاه اى حاجة هيفضحك و المنطقه كلها هاتعرف انك خول و بتتناك .
خرجنا من بيت سعيد و روحت على البيت . كانت ماما حضرت الغدا و كنت محتاج للغدا بعد نيكى لناديه مرات سعيد . قعدنا اتغدينا و بعدها دخلت نمت . ساعتين و سمعت الباب بيخبط فقومت كانت ماما بتفتح الباب . لقيت سليم على الباب .
ماما : اتفضل
سليم : شكرا
دخل سليم و سلم علينا انا و ماما . قعدنا في الصاله
سليم : انا جيبت الورق و كله تمام . ناقص بس تتصلوا بشركه الطيران تأكدوا الحجز اللى هيكون بعد بكره .
انا : ماشى . هابقى اكلمهم بكره .
سليم : بس انتوا متأكدين من موضوع السفر ده . دى حاجة مش سهله ولا بسيطة انكوا تسيبوا البلد كلها .
ماما : احنا خلاص جهزنا نفسنا للسفر .
سليم : ده قراركوا في النهايه . بس انا كنت عايز حاجة منك يا مدام
ماما : خير
سليم : عارفه المثل بتاع طباخ السم بيدوقه . انا نفسى ادوق .
انا : انت عايز ايه . مش كفايه اللى عملتوه قبل كده . حرام عليكوا بقى .
ماما : تعالى يا محمد لو سمحت .
دخلت انا وهى جوه الاوضه و سيبناه قاعد بره
ماما : انت اكيد فهمت انه عايز ينيكنى .
انا : اه
ماما : انا عارفه انك متضايق بس احنا مفيش قدامنا غير اننا نسمع كلامه . ماتنساش ان ورقنا لسه معاه .
انا : يعنى هاتعملى ايه
ماما : هاخليه يعيش ليله عمره ماحلم بيها . و يفتكر النيكه دى طول عمره علشان يسيبنا نخرج من البلد زى مابنحلم .
خرجنا انا و ماما من الاوضه و راحت قعدت جنب سليم و من غير اى كلام باسته . قام سليم و قلع هدومه كلها و هجم على ماما بوس و تحسيس على جسمها كله . شد العبايه اللى كانت لابساها و نزلها على الأرض .
ماما : طيب تعالى على السرير مش هنا
سليم : لأ . انا عايزك على الأرض .
كان سليم باين و هو لابس في هدومه انه راجل عضلات و جامد لكن لما شوفته و هو ملط كانت عضلاته واضحه اكتر بكتير . قوى جدا و عضلاته مساعداه على كده . بينيك بكل قوة و هما على الأرض مش على السرير و انا حاسس انه هيكسر في الأرض من تحتهم من قوته . مع كل نزول لجسمه فوق جسمها و دخول زبره لأخره في كس ماما كانت بتترعش رعشه متعه باينه قوى . قام سليم و وقف في اخر الصاله .
سليم : تعالى مصى زبرى و امشى على ايدك و رجلك .
مشيت ماما على ايديها و رجلها لغايه زبره و كل ماتقرب منه يبعد شوية و يهز زبره و هي تتحرك ناحيته لغايه ما وصل لأوضه النوم . قعد على السرير و بقت بتمص زبره و هو ماسك راسها و بيحشر زبره فيها لغايه ماشرقت و بقت بتكح و هو برضه مش راضى يطلع زبره من بقها . شدها بعد شوية و نيمها على السرير و بقى بيبعص كسها بأيده . مش بصباعه لأ بأيده . لكن كان واضح انه متمكن من اللى بيعمله لأنى لقيتها بتنطر مايه كسها بعد دقايق من لعبه بأيده فيها . اول مانطرت نام فوقيها و دخل زبره في كسها و بقيت سامع صوت السرير مع حركته و السرير بيتهز و ماما بتترعش و تتأوه و هو بيبصلها و بيزيد من سرعته لغايه ما لقيت ماما بتمسك ضهره بايديها علشان تحاول تمنعه من انه يزود سرعته لكن ده مامنعوش و كمل نيك بكل قوه و كل سرعه لغايه ماجاب لبنه في كسها . بعدها خرج زبره و لبنه بقى بيسيل من كسها . لبس سليم هدومه و ادانى الورق بتاعنا .
سليم : ماتنساش تأكد الحجز . هاتوحشونى انت و مامتك بعد ماتسافروا .
خرج سليم و قفلت الباب وراه و جريت على اوضه النوم . كانت ماما لسه نايمه تقريبا مش قادره تتحرك منه و اللبن لسه بينزل . قربت منها و نزلت الحس كسها و اللبن النازل منه . مسكت راسى و شدتها قوى على كسها و نزلت مايتها تانى . قومنا احنا الاتنين و دخلت هي تستحمى و انا دخلت انام و انا بفكر في ان خلاص بكره اخر يوم لينا في مصر و بعدها هانسافر .
صحيت تانى يوم و قعدنا نفطر .
انا : خلاص كل حاجة جاهزه وبكره هنسافر
ماما : اه . بس ..
انا : بس ايه
ماما : كنت عايزه اودع امير
انا : تودعيه ازاى
ماما : انت عارف بقى يا ميدو
الظاهر ان سليم صحى شهوتها تانى . كنت افتكرتها خلاص .
انا : عايزاه ينيكك
ماما : ايوه
انا : براحتك
ماما : بس مش عايزاك تبقى زعلان . لوهاتزعل بلاش
انا : لو ده هيبسطك يا ماما مش هازعل
ماما : حبيبى يا ميدو
كلمت امير في التليفون و في دقايق كان قدامنا .
امير : ازيك يا حبيبتى
ماما : حبيبتك و انت مابتسألش
امير : كان عندى ظروف كده
انا بضحك : اه و كان قايلى على الظروف دى
ماما : ظروف ايه
امير : مفيش حاجة خلاص يا دودو
امير بصوت واطى : ايه ياعم هاتسيح ولا ايه .
ماما : طيب اقعد يا امير علشان عايزه اقولك حاجة
امير : خير
ماما : احنا هنسافر انا و ميدو
امير : البلد و لا مصيف ولا ايه
ماما : لأ احنا هنهاجر
امير : ايه
ماما : زى ماسمعت . احنا هنهاجر و دى هتبقى اخر مره اقابلك فيها
امير : ازاى . انا ماقدرش استغنى عنك و لا عن ميدو
ماما : انت كمان هتوحشنا لكن احنا لازم نهاجر
امير : ليه
ماما : ظروف كده
امير : ......
انا : روق كده ياعم امير . هنبقى نتكلم على النت . مش هانقطع يعنى
امير : هاتوحشونى بجد
انا : طيب طالما هانوحشك خليها ماتنساكش خالص
ماما : ههههههه. بس بقى يا ميدو
امير : لأ ده عنده حق . تعالى
شالها امير و راح ناحيه اوضه النوم قبل مايقف .
ماما : وقفت ليه
امير : هانروح على اوضه ميدو . زى اول مره لينا يا دودو
انا : بقى كده . و انتى ساكتاله يا ماما
ماما : معلش بقى يا حبيبى . سيبه يعمل اللى في نفسه المر هدى
انا : ماشى ياست ماما
دخلوا اوضتى و نيم امير ماما على السرير و نزل يلحسلها . برغم ان كتير لحسوا لماما في الفتره الاخيره لكن مكنش فيه حد بيخليها تجيب من اللحس بالسرع هدى غير امير . هي بتحبه بجد مش مجرد سكس . نطرت مايه كسها كالعادة . كان امير لسه بهدومه . وقف و طلب منها تقلعه بايديها . هجمت عليه زى المجنونه و قلعته بسرعه لدرجه ان التيشيرت كان هيتقطع في ايديها . نيمته على السرير و نزلت تمص زبره . شدها امير علشان تركب فوقه و دخل زبره في كسها و بدأت هي تتنطط فوق زبره . بعد شوية طلبت منه يغير الوضع لأنها تعبت من التنطيط لكن هو كان مصمم يكمل على نفس الوضع لغايه ماجاب لبنه جوا كسها . نزلها من على زبره و راحت ناحيه الحمام علشان تستحمى . قام وراها و شدها قبل ماتوصل للحمام . و بل زبره و دخله في طيزها مره واحده و هما واقفين .
ماما : احا . ااانت لسه ااااااااه جايب اللبن في كسى . ااااهدى شوية
امير : انا مش هاسيبك النهارده .
ماما : اااااه
بصتلى ماما و شاورتلى . قربت ناحيتها الحس لبن امير من كسها و هو بينيك طيزها . كانت بتترعش و امير بيزق زبه في طيزها فجسمها كله يتحرك لقدام و يخبط كسها في وشى و انا بلحسلها . زقنى امير و زقها على السرير و دخل زبره في طيزها تانى . كانت ماسكه في ملايات السرير و بتتألم و هو بينيك طيزها و مش ماسك جسمها فكانت مع كل حركه بتتحرك لقدام . لفها امير و بقت نايمه على ضهرها و دخل زبره في طيزها تانى و بقى بيبوسها و زبره لسه في طيزها لغايه مالقيتها بتتأوه بصوت عالى عرفت انه جاب في طيزها . قام من فوقها و قعد على الكرسى كانت هي مش قادرة تقوم المره دى علشان تستحمى . بعد خمس دقايق لقيت امير بيلعب في زبره على منظرها و هي نايمه و رجلها مفتوحه و اللبن نازل من كسها و طيزها .
امير : داليا
ماما : نعم
امير : انا تعبتك ؟
ماما : ابدا يا حبيبى . ده انا ريحتنى على الاخر
امير : بس انا لسه عايزك تانى
ماما : يالهوى . اتهد بقى مش قادره
امير : علشان خاطرى .
ماما : انا مش قادره خلاص
قام امير و راح ناحيتها و بعبص كسها
امير : طب و كده
قفلت رجلها على ايده .
ماما : اااه
امير : بتقولى اه يبقى موافقه
نام امير جنبها على السرير و بقى بيبوسها و بعدين قام و قرب زبره من بقها علشان تمصله . بعد شوية مص حط زبره بين بزازها و قفل عليه و بدأ ينيك بزازها . و صوابعه لسه كل ده بتبعبص كسها . طلع زبره من بين بزازها و دخله في كسها . كسها كان غرقان بين مايتها و لبنه . قعد ينيك في كسها و هو بيلحس بلسانه كل جسمها لغايه ماجاب لبنه تانى جوه كسها
امير : هاتوحشينى يا داليا
ماما : و انت كمان . هنبقى نتكلم على النت زى ما ميدو قالك
امير : طبعا
قام امير لبس و سلم عليا و اتفقنا نكلم بعض على النت . خرج امير و انا روحت لماما كانت لسه نايمه قومتها و دخلتها الحمام علشان تستحمى . خرجت من الحمام و لبسنا لبس خروج و نزلنا علشان نودع قرايبا لأن بكره السفر خلاص . كلمت شركه الطيران اكدت الحجز و دخلنا ننام . بكره السفر لجامايكا .
ياترى هيحصل ايه هناك . و ياترى هنسافر أصلا و لا ايه ؟
نخلص حكايتنا في الجزء الجاى و الأخير .
مستنى ارائكوا كالعاده يعنى
قام امير لبس و سلم عليا و اتفقنا نكلم بعض على النت . خرج امير و انا روحت لماما كانت لسه نايمه قومتها و دخلتها الحمام علشان تستحمى . خرجت من الحمام و لبسنا لبس خروج و نزلنا علشان نودع قرايبا لأن بكره السفر خلاص . كلمت شركه الطيران اكدت الحجز و دخلنا ننام . بكره السفر لجامايكا .
الجزء الاخير
الموضوع كان كأنه حلم . كل حاجة بتحصل بسرعه شديده . بنودع الناس . بنقفل الشقه و قررنا مانبيعهاش على امل ان في يوم نرجع تانى . وصلنا المطار و قعدنا في الصاله مستنين وقت الطيران . ببص جنبى لقيت سليم . تانى . بصلى و ابتسم و شاورلنا علشان نمشى وراه . دخلنا اوضه مكتوب عليها أمن .
سليم : انا عارف انكوا قلقانين منى بس ماتقلقوش انا جايبلكوا هديه
انا : هديه ايه
سليم : في الحقيقه انا كنت عايز اديكوا هديه وداع تليق بيكوا و كنت بفكر اديكوا فلوس لكن انتوا خدتوا فعلا فلوس مقابل المهمه الاخيره .
ماما : و انت عايز تدينا حاجة مقابل اللى انت عملته
سليم : لا . انا مش عايزكوا تزعلوا من اللى حصل لكن انا ضميرى مش واجعنى من اللى حصل مثلا و عايز اديكوا حاجة مقابل ... كل الموضوع انى حبيت اديكوا هديه لأنى فعلا حبيتكوا . مش شغل بس لكن حبيتكوا انتوا الاتنين و هتوحشونى فعلا .
انا : ايه هي الهديه
طلع سليم من جيبه جواب مقفول .
سليم : بعد ماتوصلوا جامايكا تنسوا خالص محمد و داليا . احنا اتكلمنا مع الناس في جامايكا على انكوا هربانين من مجرمين خطر في مصر . هما وافقوا تاخدوا هويات بتاعتهم و تبقوا كأنكوا مواطنين هناك بأسماء جديده و شخصيات جديده .
انا : انا مش فاهم حاجة
سليم : بمجرد ماهتوصلوا هتلاقوا حد من الامن هناك هيستقبلكوا . هتسلموه الجواب ده و هو هيعملكوا الهويات الجديده بأسماء جديده و تنسوا كل اللى حصلكوا و تبدأوا من جديد زى ماكنتوا عايزين . لو مش عايزين و عايزين تعيشوا بأسمائكوا الحقيقيه براحتكوا .
ماما : شكرا .
خدت ماما الجواب منه و ودعنا سليم و اصر انه يفضل معانا لغايه مانطلع سلم الطياره . طلعنا الطياره فعلا و قعدنا .
ماما : أخيرا هانسافر و نخلص بقى
انا : اه أخيرا . فكرتى في كلام سليم
ماما : انت ايه رأيك
انا : هى حاجة حلوه اننا مانتعاملش كأجانب و نبقى عايشين كأهل البلد .
ماما : ايوه . نفكر بقى في الأسماء و الكلام ده لما نوصل هناك . بقولك ايه
انا : ايه
ماما : متعرفش سعيد كان فين
انا : ليه
ماما : اصلى توقعت انه لما يعرف اننا مسافرين يزعل او حتى يحاول يكلمنى
انا : و انتى بقى كنتى عايزاه يكلمك
ماما : لأ بس اتفاجأت انه محاولش حتى
انا : انا عارف السبب
ماما : ايه
انا : هاقولك لما انتى كمان تقوليلى .
ماما : اقولك ايه ؟
انا : فاكره لما طلعت و لقيتك تعبانه و قولتيلى هاحكيلك بعدين . انا كنت عارف ان سعيد كان معاكى انتى و خالتى .
ماما : طالما عارف امال عايز اقولك ايه
انا : تقوليلى ازاى ناكك انتى و هي مع بعض
ماما : و بعدها هاتقولى هو محاولش يكلمنى ولا يقابلنى ليه قبل مانسافر
انا : اه
ماما : ماشى . اليوم ده كنت قاعده انا و خالتك و انت كنت خرجت . بعدها بعشر دقايق لقيته بيخبط على الباب
ماما : خير يا عم سعيد
سعيد : عايز انيكك و مش قادر استحمل
ماما : مينفعش اختى جوه . بعدين
سعيد : انا مش هاقدر استنى بعدين .
زقنى سعيد و دخل و كانت خالتك في المطبخ و هو دخل و اول ماشافها راح عليها و شدها . كنت انا في الصاله لقيته شايلها و جاى بيها على الصاله و نزلها على الكنبه .
سعيد : بقولكوا ايه انتوا الاتنين . انا هايج و بنيكوا انتوا الاتنين و دلوقتى انا هانيكوا سوا يعنى هانيكوا سوا . خلوا المفاجأه بعدين بقى .
حاولت اعمل متفاجأه من انه بينيكها خصوصا لما لقيتها مكسوفه منى . لكن اول ما سعيد قلع و زبره بان كنا احنا الاتنين بنبص عليه و نسينا كل الكلام . انا متأكده انه كان واخد حاجة ساعتها علشان زبره كان واقف اكتر من الطبيعى بتاعه كمان . كان عامل زى الطور . مسك راس خالتك و خلاها تمصله زبره و مسك راسى و خلانى الحس طيزه . شوية و خلانا نبدل . بعد شوية شالنا احنا الاتنين كل واحده على كتف و جرى بينا على اوضه النوم رمانا احنا الاتنين على السرير و كنا لسه بهدومنا لقيته بيشد الهدوم من علينا و كان هيقطعها لولا اننا قلعناها . خلانا ننام فوق بعض و بقى بيلحسلنا احنا الاتنين في وقت واحد و بيبعصنا كمان . شوية و دخل زبره في كس خالتك و قعد يبدل بيننا . و شوية و نام على ضهره خلانا نركب فوقيه واحده على وشه يلحسلها و التانيه على زبره و بعد وقت طويل جاب لبنه مره فيا و مره في خالتك و قام مشى . قولى انت بقى اللى عندك .
حكيتلها كل حاجة من اول ما أمير كلمنى و عرفنى اللى حصله لغايه مانتقمنا من سعيد . كانت بتضحك و مش قادره تمسك نفسها و انا باحكيلها اللى حصل .
ماما : يعنى نكتوا الراجل و مراته . تلاقيه مش قادر يقوم من السرير بعد اللى حصله
انا : حتى لو قدر . معتقدش انه هيفكر يقرب من العماره تانى و الا امير هينيكه
ماما : هو لسه هينيكه مهو ناكه خلاص
قعدنا نضحك و نفتكر في المواقف اللى حصلتلنا من اول ما الشيطان اللى اسمه امير ده دخل حياتنا . في كام شهر بس حياتنا كلها اتشقلبت . و أدى احنا رايحين نبدأ حياه جديده و ننسى كل ده . وصلنا جامايكا و فعلا كان في انتظارنا واحد هناك خد مننا الجواب و دخلنا قاعه في اى بى و استنينا شويه و لقيناه جاى تانى . رحب بينا و سألنا اذا كنا هانغير اسمائنا و لا لأ . طلبنا منه فرصه للتفكير و فعلا وصلنا لفندق و قالنا انه هيعدى علينا بكره نكون خدنا قرارنا . حجزولنا غرفه كبيره بحمام خاص . دخلنا و استريحنا شوية و بدأنا نفكر هانعمل ايه .
ماما : ها ايه رأيك ؟
انا : هما اللى هيختاروا الأسماء و لا احنا
ماما : ممكن احنا اللى نختار اسمائنا معتقدش هيمانعوا يعنى
انا : طب و هنسمى نفسنا ايه
ماما : انا بفكر اسمى نفسى دوللى .
انا : حلو دوللى و قريب من داليا كمان . طيب و انا
ماما : مممممم . ايه رأيك في ميكى و يبقى قريب من ميدو برضه
انا : ماشى
دخلت ماما تاخد دش و انا قلعت علشان اغير هدومى و انام و اكتشفت ان الغرفه بسرير واحد . كانت ماما خرجت من الحمام . لابسه بنطلون قماش و تيشيرت باين منه بروز حلماتها .
انا : الاوضه مفيهاش غير سرير واحد
ماما : عادى . انت مش فاكر لما كنت بتنام جنبى و انت صغير .
انا : اه .
دخلنا ننام و انا حاسس بتأنيب الضمير من انى هايج و هي جنبى رغم اننا المفروض نبدأ حياه جديده هنا و ننسى اللى فات . تقريبا مقدرتش انام الا على الصبح شوية صغيرين و صحيت . كان الراجل وصل و مستنينا تحت في الاستقبال .نزلنا و قعدنا معاه .
هو : اهلا بيكوا .
انا : شكرا .
هو : اختارتوا الأسماء اللى عايزينها .
انا : اه .
قولتله الأسماء و مشى و بلغنا انه هييجى اخر النهار و معاه هوياتنا الجديده . و فعلا وصل اخر النهار و معاه الهويات الجديده .
طلبنا منه يشوفلنا شقه نسكن فيها . كان مستحيل نقضى حياتنا كلها في فندق يعنى . قولناله المواصفات اللى عايزنها و قالنها ان موضوع الشقه ده هيحتاج كام يوم . خرجنا اتمشينا في البلد شوية . اتغدينا في مطعم كبير و اتمشينا شوية و رجعنا الفندق . طلعنا الاوضه و دخلت اخدش دش و اغير هدومى . خلصت و خرجت و ماما دخلت تاخد هي كمان دش . فتحت اللاب و دخلت كلمت اصحابى على النت اطمنهم علينا . نمت على السرير و سرحت في كل اللى حصل . كأنه شريط بيتعرض قدام عنيا بكل اللى حصلنا لحد دلوقتى . كانت ماما خرجت من الحمام . لابسه قميص نوم اسود . شعرها مبلول و نازل على ضهرها . منظرها مع الذكريات اللى في دماغى خلت زبرى يعلن التمرد و يقف . مبقتش عارف هانام ازاى النهاردة و انا كده . قعدت على السرير علشان ننام و انا قومت .
ماما : مالك
انا : ااا ...... مفيش
ماما : في ايه يا ميدو ماتقول
انا : مفيش حاجة . انا هاقف في البلكونه شوية
ماما : دلوقتى . انت مش كنت هتنام . ماتقلقنيش عليك بقى
انا : مفيش حاجة . مش جايلى نوم بس
لاحظت ماما زبرى الواقف في البنطلون . بصتلى بصة معناها انها فهمت انا ليه مش عايز انام دلوقتى .
ماما : زبرك واقف
حاولت اتهرب من الرد لكن هاعمل ايه ؟ هي شافته خلاص .
انا : اه
ماما : طب ماتريح نفسك .
انا : .......
ماما : فاكر لما ريحتنى زمان لما امير مكنش موجود . تعالى اريحك انا بقى
انا : هاتعملى ايه
شدتنى من البنطلون فبقيت قاعد على السرير جنبها . قلعتنى البنطلون و البوكسر و شدتنى من زبرى .
ماما : و ده واقف كده ليه دلوقتى ؟
انا : اسأليه
شدته ماما تانى و بصتله
ماما : واقف ليه رد عليا ؟
بدأت تدعكه بأيديها و انا باصصلها زى مانا . زبرى وقف على اخره .
ماما : كده مش هينفع .
انا : ايه اللى مش هينفع ؟
ماما : انا كده هاهيج انا كمان .
انا : وبعدين
ماما : و بعدين تريحنى زى ماهريحك ياض
انا : ماشى بس خلصى بقى
نزلت ماما لتحت و حركت لسانها عليه و بعدها دخلت نص زبرى بس في بقها و طلعته تانى . كانت عارفه ازاى تلاعبنى . مسكت راسها و دخلته كله المرة دى . حركت لسانها على زبرى و هو لسه جوه بقها . بأيديها نزلت حمالات قميص النوم بتاعها فوقع من على جسمها و بقت ملط قدامى . نزلت من على السرير و بقيت بحرك ايديا على كسها و هي بتمصلى . كان وضع متعب لأنى مضطر اوطى و اعوج جسمى علشان ايدى توصل لكسها في نفس الوقت اللى هي بتمصلى فيه . لكن الوضع الصعب ده ساعدنى انى اقاوم مصها و مانزلش لبنى بسرعه . بعد شوية نامت على السرير و فتحت رجلها نزلت على رجلى علشان الحسلها كسها .
ماما : لأ استنى .
انا : ايه
ماما : انا كده مش هامصلك
انا : امال اعمل ايه .
نيمتنى ماما فوقيها بالمقلوب 69 علشان ابقى بالحسلها و هي بتمصلى في نفس الوقت . دقايق كانت كفايه انها تجيب لأول مرة من ساعه ماوصلنا جامايكا . لكن زبرى كان لسه معاند . نزلت هي على الأرض و ضمت بزازها عليه و بقت بتحركهم . لكن لسه كان معاند و رافض اى محاولات . نامت على السرير و فتحت رجلها تانى . نزلت بينهم علشان الحسلها .
ماما : لأ
انا : ايه عايزه الف تانى ؟
ماما : لأ
انا : امال ايه
ماما : ..........
غمضت ماما عنيها و انا بدأت افهم هي تقصد ايه . لكن لسه متردد .
ماما : خلص بقى
نار الشهوة مسكت فيا زى ما مسكت فيها قبلى . نمت بجسمى فوق جسمها . زبرى بيلمس شفرات كسها لأول مرة . بوستها . مسكت راسى و قربتها من راسها . لسانى بيلمس لسانها . بنغيب في بوسه و زبرى لسه بيتحرك على شفرات كسها . بتسيب راسى اللى ثبتت فوق راسها خلاص . مسكت زبرى بأيدها و بقت بتحركه هي . مقدرتش استحمل . نزلت بجسمى عليها علشان يدخل زبرى في كسها . خرجت منها اهه غيبتنى اكتر . غيبت عن عالم البشر لعالم تانى . عالم كنت فيه انا و ماما لوحدنا . فوقت من العالم ده علشان الاقى نفسى بتحرك زى المكنه فوق ماما و هي بتتأوه اكتر و اكتر و زبرى بيدخل ويخرج من كسها . جابت اكتر من مرة قبل ماحس انى هاجيب خلاص . مكنتش قادر أتكلم بس هي حست بحركه زبرى .
ماما : هاتهم جوه ماتطلعوش .
قبل ماتخلص كلمتها كان لبنى بينزل جوه كسها . و انا حاضنها و راسى على كتفها . ابتدى زبرى يهدى بعد ما اللبن نزل خلاص .فضلت حاضنها و راسى على كتفها . معرفش قد ايه لكنى غفلت و انا في الوضع ده . صحيت بعد شوية معرفش فات قد ايه و احنا كده .
ماما : مرضيتش اصحيك و قولت اسيبك كده .
انا : احنا عملنا ايه . ده ...
قبل ماكمل كلمتى كانت حطت ايدها على شفايفى
ماما : ششش . احنا عملنا اللى احساسنا خلانا نعمله . انت اتمتعت و لا لأ
انا : ايوه بس ..
ماما : و انا كمان اتمتعت . و مش ناويه احرم نفسى من المتعه دى . بتفكر في ايه . انسى كل حاجة الا اننا بنحب بعض و بس
كلامها كان مقنع فكان ردى عليها انى بوستها على شفايفها و قومت من على السرير . شيلتها بين ايديا
ماما : رايح على فين .
انا : هانستحمى .
ماما : طيب نزلنى .
انا : لأ مش هانزلك
دخلنا الحمام و وقفنا تحت الدش . قطرات الميه نازله علينا و احنا باصيين لبعض . خلاص راح الكسوف منى بعد اقناعها ليا . فضلنا باصيين لبعض شوية لغايه مانتبهنا احنا ليه في الحمام أصلا . لفت علشان تجيب الشاور جيل . في اللحظة دى شفت طيزها . زبرى بدأ يقف تانى . ضربتها بأيديا على طيزها . بصتلى بدلع . نزلت الحس طيزها و المايه لسه نازله علينا . حطيت زبرى على طيزها و زقيته . مكنتش واسعه زى ماتخيلت مع انها اتناكت كتير فيها . يمكن علشان كده كلهم حبوا ينيكوا طيزها . دخل زبرى بصعوبه و اهاتها كانت بتهيجنى اكتر . شيلتها و زبرى لسه في طيزها و رحنا على السرير . نيمتها على بطنها و نيمت فوقيها و دخلت زبرى تانى . خبطات جسمى لفلقات طيزها و زبرى جواها هيجتنى اكتر . حضنتها و شيلتها و زبرى جواها و وشى في وشها . بنبوس بعض . زبرى اتزحلق من طيزها . دخلته في كسها المره دى و كملت نيك لغايه ماجيبت لبنى تانى . نمنا على السرير عريانين و مرهقين . التليفون رن و صحينا كان موظف الاستقبال بيبلغنا ان حد مستنينا تحت . كانت الشمس بتغيب . نزلنا و قابلنا نفس الراجل اللى لحد دلوقتى منعرفش اسمه و لا أي حاجة عنه . كان جابلنا شقه زى ماطلبنا منه و طبعا دفعنا تمنها من الفلوس الكتير اللى خدناها قبل مانسافر . كانت شقه حلوة . 3 اوض و بتطل على البحر و في منطقه كويسة . نقلنا الشنط و حاجتنا و اشترينا عفش و فرشناها . قعدنا في الشقه لأول مرة .
انا : ماما
ماما : ايوه
انا : في حاجة فكرت فيها من و احنا في الفندق بس مش عارف رد فعلك ايه
ماما : خير
كانت قاعده على الكنبه و انا قاعد جنبها . قومت و نزلت على ركبتى على الأرض .
انا : تقبلى تتجوزينى
ماما : .......
انا : ......
حضنتنى و طلعت قعدت جنبها تانى .
ماما : موافقه يا حبيبى .
غيبنا في بوسه طويلة . تانى يوم روحنا المحكمة و أعلنا جوازنا فعلا . قررنا نعمل شهر العسل في منتجع سياحى على البحر . روحنا و قضينا أسبوع زى العسل فعلا . من البحر للسرير طول الأسبوع كده . مع بدايه تانى أسبوع اكتشفنا ان في في المنتجع شاطئ عراه . عجبنا جدا فكره اننا نروحه و روحنا . قعدنا على الشط شوية و احنا بنبص على الناس و اكتشفنا ان الناس برضه بيبوصولنا . او بالأصح بيبوصولها . ملامح ماما العربيه كانت جذابه جدا للناس هناك . بعد شوية نزلنا المايه . لقيت ناس كتير بتحاول تقرب مننا . لكن برضه ناس راقيه قوى . اول مايقربوا و يلاقونا رافضين يبعدوا . لغايه ماقرب اربع شباب . اعتقد كلهم اقل من عشرين سنة . لكن اجسامهم سمرا و واضح عليهم الهيجان . ازبارهم واقفه و احجامها كبيره . زنوج بمعنى الكلمة . قربوا و حسيت ان ماما بتفكر فيهم . بصيتلها و بصيتلى .
انا : عايزاهم ؟
ماما : ممكن يا حبيبى . لو هيزعلك بلاش
انا : لا مش هيزعلنى . بس خدى بالك علشان شكلهم هيتعبوكى قوى .
قربوا مننا و اتكلمنا و ضحكنا و بعدها طلعنا من المايه . روحنا الشاليه بتاعهم و اتلموا على ماما و هي في وسطهم . نزلوها على الأرض و بدأت تمص ازبارهم مع بعض . طبعا حاجز اللغه مكنش مهم لأن السكس لغه عالميه . وقفت و حد شالها و دخل زبره في كسها . اتأوهت من زبره و ملحقتش كان التانى بيدخل زبره في طيزها . فضلوا ينيكوا فيها جماعى لغايه مانزلوا كلهم اللبن على وشها . كانت غرقانه لبن . خرجنا من الشاليه و اللبن على وشها و روحنا الشاليه بتاعنا و هي كده . نزلت ابوس و الحس في وشها الغرقان لبن و دخلت زبرى في كسها .
ماما : بالراحه كسى اتهرى منها
انا : اهون عليكى افضل هايج
ماما : لأ يا روحى اهرى كسى اكتر .
كملت نيك فيها لغايه مانزلت لبنى على وشها . قومنا استحمينا . كملنا شهر العسل قبل مانرجع لشقتنا الجديدة . بالفلوس عملنا شركة صغيره للاستيراد . بلد زى جامايكا مفيهاش صناعات كتير علشان كده الاستيراد كان بيكسبنا كويس . لدرجه اننا استوردنا كمان من مصر معلبات . حياه حلوة فيها مغامرات كتير مع اهل جامايكا و سكس و نجاح و فلوس مكنش ممكن اكسبها في مصر لكن سعادتى الحقيقيه كانت في انى عايش مع حبيبتى و مراتى ماما .
النهاية
كنا قربنا على العصر كده فقولتلها هادخل انام شوية . اول مادخلت لقيت موبايلى بيرن . كان امير بيتصل بس مكنتش عارف أقوله ايه . ماما كانت عايزاك بس خلاص مش عايزاك دلوقتى . ولا اضحك عليه و أقوله اى حاجة . دخلت ماما الاوضه فاكرانى نيمت و عايزه تصحينى علشان ارد .
انا : ده امير بيتصل
ماما : هتقوله ايه
انا : معرفش . لسه بفكر
ماما : خليه ييجى
انا : يا ماما انتى لسه ماستريحتيش
ماما : استريحت بس مفيهاش حاجة لو جه يعنى .
انا : احنا بقينا العصر و بابا هييجى في اى وقت
ماما : و فيها ايه . صاحبك و قاعد معاك في اوضتك
طبعا كانت التليفون بطل رن فكلمته انا و قولتله تعالى عايزك في حاجة . دقايق و كان امير جه و دخلته الاوضه عندى و بعدها دخلت ماما علينا . كنت قاعد على كرسى و أمير على الكرسى اللى جنبى و ماما دخلت قعدت على السرير .
ماما : ازيك يا امير
امير : زعلان منك
ماما : مانا جايباك علشان اصالحك
امير : بجد
انا : بس اعملوا حسابكوا ان بابا ممكن ييجى في اى وقت
ماما : ماتقلقش يا ميدو بقى . ها يا امير هتسامحنى ولا لأ
امير : ماشى . تعالى بقى نتصالح
ماما : لأ استنى . هنبقى هنا علشان لو أبو ميدو جه .
قام امير و راح لماما على السرير . لكن ماما قامت و جت عندى و بقت واقفه قدام الكرسى بتاعى بالظبط و أمير واقف وراها . ماما بصالى في عنيا و امير بيبوسها من ورا و بيحرك لسانه على رقبتها . رفعت ماما طرف جلابيتها فمسكها امير و بدأ يقلعها الجلابيه لكن هي متحركتش فبقى صعب على امير انه يقلعها الجلابيه كده . فهمت ماما عايزه ايه فقومت من مكانى و روحت مسكت جلابيتها من قدام و ساعدت امير لغايه ماقلعت الجلابيه . كانت لابسه اندر بس تحت الجلابيه و شده امير و قلعهولها . لفت و اديتنى ضهرها و بقت بتبوس امير و بتهز في طيزها قدام وشى . خلصوا بوس و بدأ امير يقلع التيشيرت بتاعه و نزلت ماما على الأرض و بدأت تقلعه البنطلون . و هي على الأرض ولسه بتهز طيزها قدامى . مسكت ماما زبر امير و باسته . اتحركت ماما شوية علشان ابقى شايفها و هي بتمصله و بتدخل زبره في بقها . بقت ماما بتمص لأمير و بتبصلى و هي بتمشى ايديها على بضانه . بدأ امير يتأوه اهات استمتاع . قامت ماما و اديتنى وشها و مسكت بأيديها ايدين الكرسى اللى انا قاعد عليه . وقف امير وراها و بدأ يحضر نفسه علشان يدخل زبره في كسها من ورا . رفعت ماما رجلها حطيتها على الكرسى بين رجليا و هي لسه ماسكه ايدين الكرسى . بقيت متحاصر بجسم ماما و امير بيزق زبره جوه كسها . اهات ماما طلعت . امير بيزق زبره اكتر و جسم ماما بيتهز كله قدامى . بزازها بتتنطط لفوق و تحت . حسيت انى هاجيب خلاص من منظرها بس . الباب بيخبط . بابا جه . لبست ماما جلابيتها بسرعه و راحت على المطبخ و خد امير هدومه في ايده و راح وراها على المطبخ و انا روحت افتح الباب . فتحت لبابا سلم عليا و سألنى ماما فين . فقولتله انها في المطبخ . راح بابا للمطبخ . ماما كانت بترفض انى اى حد يدخل المطبخ و هي بتطبخ علشان مانبوظش حاجة ولا نوقع حاجة . علشان كده بابا ندهلها من بره . جت ماما سلمت عليه و قالتله ان الاكل شويه و هيجهز . كانت بتتكلم و انا واخد بالى من حركتها و عارف ان امير بينيكها دلوقتى .
/ /> قولت في نفسى : ابن المتناكه الهايج ده مش هيهدى الا لو اتمسكنا . بابا قال لماما انه مش مستعجل على الاكل دلوقتى و هيدخل ينام شوية و عايزنى اصحيه على الماتش و هيتغدى ساعتها . دخل بابا ينام و انا دخلت على المطبخ على طول . لقيت ماما رافعه جلابيتها و قاعده على السفرة و امير بينيكها و مطلع بزازها بره الجلابيه .
انا : و لازمتها ايه الجلابيه بقى مانتى مطلعه منها اللى فوق و اللى تحت
كانت ماما غايبه في شهوتها و مش قادره ترد عليا بس امير هو اللى رد
امير : تصدق عندك حق . شد امير الجلابيه و قعلها لماما
انا : يخربيتك انت صدقت . لو اتمسكتوا انا ماليش دعوه بيكوا .
ماما : خلاص قربنا نخلص اهه .
امير : نخلص ايه . ده انا واكل سمك و جمبرى عند قرايبنا يعنى ممكن ابات في كسك النهاردة .
ماما : يا واااد يا جامد .
قعدت ماما تتأوه و تتمحن على امير جامد و بعدين لفت رجليها حولين وسطه و بدأت تحرك كسها على زبره و بأيديها بتلعب في بيضانه . اقل من عشر دقايق بعدها و كان امير جاب لبنه كله في كسها و هو بيشخر و بينهج جامد و هي بتضحك .
ماما : عرفت بقى انك لو واكل البحر بسمكه كله اقدر اخليك تجيب لبنك وقت مانا عايزه
امير : اه يا شرموطة . بس ماتنكريش انى تعبتك برضه
ماما : تعبتنى . و نزلت لبن كتير قوى المرة دى
امير : ادينى خمس دقايق كده و نكمل مرة تانيه
زقت ماما امير علشان زبره يطلع من كسها و مع طلوعه بدأ اللبن ينزل من كسها .
ماما : امشى يا واد بقى علشان مانتمسكش بجد
امير : ماشى يا قمر
لبس امير هدومه و وصلته للباب . و روحت للمطبخ تانى علشان اشوف ماما بتعمل ايه . لقيتها ماسكه قماشه و بتمسح الأرض .
ماما : عاجبك كده . اللبن وقع على الأرض و بمسحه اهه .
من غير كلام رفعتلها الجلابيه و نزلت الحس كسها و الحس اللبن اللى لسه فيه و هي بتمسح الشوية اللى وقعوا على الأرض . اترعشت ماما تانى و انا بلحسلها و بعدها قامت و دخلت الحمام تستحمى و انا قعدت اتفرج على التلفزيون شوية لغايه ماصحيت بابا علشان الماتش و اتغدينا و بالليل محصلش اى جديد و دخلت نمت اخر اليوم . تانى يوم صحيتنى ماما بدرى . في العادى انا في الاجازة مبصحاش بدرى ابدا . يعنى ممكن اصحى على الضهر كده لكن النهاردة ماما صحيتنى بدرى جدا . كانت لسه الساعه ماجتش عشرة الصبح . استغربت انها مصحيانى بدرى كده .
انا : ايه يا ماما . سيبينى انام بقى
ماما : اصحى علشان تنزل معايا
قعدت على السرير و انا بفرك عينى : هنروح فين
ماما : هاننزل السوق نشترى شويه حاجات للبيت
انا : قولى لبابا يجيبلك الحاجات دى و هو نازل او كلمى حد ديليفرى
ماما : ديليفرى هيجيبلى حاجات من السوق . قوم يا واد بقى
انا : خلاص انزلى انتى و سيبينى نايم
ماما : انزل لوحدى . مش مخلفه راجل يعنى
انا : خلاص يا ستى هاتبدى الاسطوانه دى . اكتبيلى عايزه ايه و انا هانزل اجيبهم
ماما : لأ . هاننزل مع بعض
انا : ماشى روحى البسى و انا هالبس و اعملى شاى و ننزل بعدها
ماما : انا لابسه اهه . هاعملك الشاي تكون لبست
خدت بالى من لبسها . ماما لابسه عبايه سودا مطرزة و .. و .. و بس . و هي قاعده قدامى على السرير باين رجلها و باين ان مفيش بنطلون تحت العبايه حتى .
انا : لابسه ايه . انتى هاتنزلى كده .
ماما : وماله كده .
قامت وقفت قدامى علشان اشوف لبسها . لما وقفت رجليها مابقتش باينه و متقدرش تعرف اذا كانت لابسه حاجة تحت العبايه و لا لأ . بس فتحه العبايه من فوق مبينه جزء من رقبتها و بدايه فتحه الصدر .
انا : انتى مش شايفه اللى باين ده و لا ايه .
ماما : لما هالبس الطرحه مش هيبان حاجة
انا : خلاص هالبس و ننزل
ماما : و انا هاعملك الشاي
انا : لا انا خلاص فوقت مش عايز الشاي
ماما : هههههه
راحت ماما ناحيه الباب علشان تخرج و اول ماتحركت بقى باين ليا انها لما هتمشى هيبان حته من رجليها . بس شكيت في حاجة و كان لازم اتأكد اذا كانت لابسه اندر و لا لأ . رفعت جلابيتها لفوق علشان اتفاجئ انى كنت صح و هي مش لابسه اندر .
ماما : بتعمل ايه
انا : بشوف لابسه و لا نسيتى
ماما : لأ منسيتش . بس بيعلم في جسمى يا ميدو و مش بستحمله .
مديت ايدى على بزازها علشان اشوفها لابسه سنتيان ولا لأ كمان و طلعت لابسه .
انا : ولابسه ده ليه . بالمرة بقى اقلعيه .
ماما : لأ علشان يمسك صدرى مايقعدش يتنطط و يروح و ييجى و انا ماشيه .
انا : و طيزى اللى هتتنطط عادى يعنى
ماما : بقولك بيتعبنى
انا : لا انتى لابسه برا علشان يرفع صدرك لفوق و يخليه بارز اكتر
ماما : وافرض
انا : انتى ناويه على ايه بالظبط
ماما : و لا حاجة . هاننزل نشترى الحاجات و نتسلى شوية و نروح .
انا : لما نشوف .
لبست و طلعتلها كانت لبست الطرحة بتاعتها . برضه كان باين حته من رقبتها و فتحة الصدر بس اقل من الأول . نزلنا الشارع و روحنا السوق وانا حاسس ان كله بيبص عليها . طبعا واحده في جسمها و طيزها بتتهز مع كل حركه و بتطلع و بتنزل قدام الناس كان طبيعى كله يبص عليها . و مع الوقت ابتدت النظرات تزيد و ابتدى فيه اللى يتشجع و يحاول ياخد لمسه بسرعه و يجرى و فيه اللى يحاول يقرب من بعيد بس معندوش الشجاعه انه يلمس . كنا بنشترى خضار و وقفنا قدام محل و الراجل ابتدى يوزن لينا . من وسط الزحمه ظهر واحد ممكن أقول انه 16 او 17 سنه . جسمه اصغر منى و تقريبا في طول ماما . الواد ده كان كأنه متنوم مغناطيسى بطيز ماما . قرب و بقى واقف وراها بالظبط و انا واقف جنبها عامل انى مش واخد بالى من حاجة لكنى بتابع اللى بيعمله . قرب منها اكتر و لمس طيزها بايده . حست ماما باللمسه و ماتحركتش و لا عملت اى رد فعل . ثوانى و كرر لمسته تانى . شويه و اللمسة اتحولت لتحسيس . حسيت ان الواد هاج جدا لما حسس و لقاها مش لابسه اندر . كانت ماما خلصت شرا و اتحركنا لمحل تانى . اتحرك الواد ورانا كأنه بقى لازق في ماما . اتعجبت من بروده و اعتقد ان ده عجب ماما . وقفت ماما قدام محل تانى و بدأت تقول للبياع عايزه ايه و الواد لسه واقف وراها . بمجرد ماراح البياع يجيب الحاجة بدأ الواد يتحرك لقدام اكتر . بقت ماما مزنوقه بين الواد من ناحيه و من الناحيه التانيه اقفاص الخضار و الفاكهه . مسكت ماما ايدى و لاحظت ان الواد بقى بيزقها لقدام اكتر كأنه بيحرك زبره عليها من فوق الهدوم . قعد الواد يتحرك شوية لقدام و لورا و يحسس بايديه لغايه ماحسيت انه جابهم في بنطلونه . شويه و بعد الواد ده عننا . كانت ماما خلصت شرا الخضار و الفاكهه و ناقص نشترى اللحمه بس . روحنا طبعا على جزاره عم على . عم على كان من اكتر الجزارين اللى في السوق اللى سمعتهم كويسة و كنا بنتعامل معاه من سنين . دخلنا المحل بتاعه . كان كالعادة قاعد عند مكان الفلوس . كان بطل يشتغل بايده من زمان في الجزارة . بقى عنده صبيان و هما اللى بيشتغلوا في كل حاجة و هو مجرد بيحاسب الناس و خلاص . اول ماشاف ماما تنح . كان طبيعى لأنه قبل كده كان دايما بيشوفها بلبس محترم و اول مرة يشوفها بشكل غير كده .
ماما : اهلا يا عم على
على : اهلا يا مدام . ازى جوز حضرتك
ماما : كويس
على : سلميلى عليه كتير . كان زمان بيعدى عليا كل شوية و نقعد نتكلم
ماما : كبر دلوقتى مبقاش بينزل كتير
على : البركه في محمد . ازيك يا محمد
انا : كويس
على : لازم تساعد ماما و بابا كويس . انت دلوقتى راجل اهه
انا : اه طبعا
على : طلباتكوا ايه ؟
قالت ماما لعم على اللى عايزاه و هو راح بنفسه يعملنا الطلبات . مكنش بيشتغل بنفسه كده الا للناس اللى يعرفهم من زمان زينا . قعدت ماما على كرسى و انا واقف جنبها و عم على واقف قدام الطرايبزه و في ايده الساطور و بيقطع اللحمه .
ماما : عايزينها حته حلوة يا عم على
على : دى حته لحمه تجنن يا مدام . هاتجربى و هاتيجى تقوليلى هات منها على طول .
ماما : هههه . ماشى يا عم على .
حركت ماما رجلها و مع حركتها بقى جزء من رجليها باين من العبايه . و عم على لسه بيقطع و عينه على ماما مش على اللحمه اللى في ايده . حسيت انه هاج و لو كان يقدر كان ساب اللحمه و لعب في زبره . خلص تقطيع و ادانا اللحمه و خد الحساب و ماما بتتكلم معاه بدلع و هزار . بقى عم على على اخره و لو استنينا شوية كمان هايركبها في وسط المحل . خرجنا من المحل ومن السوق و ماما بتضحك على اللى حصل من الواد في السوق ومن عم على . وصلنا البيت و طلعنا الشقه و انا بقول في نفسى هاتعملى ايه تانى يا ماما و هتوصلينا لفين . بدأت ماما تعمل الغدا و انا قولت انزل شويه اقابل اى حد من اصحابى نتسلى لغايه معاد الغدا . بس و انا على السلم شوفت منظر اغرب من الخيال و مكنتش متوقع انى اشوفه في حياتى .
ايه المنظر اللى خلانى اتفاجأت ؟ و ماما هتعمل ايه بعد كده ؟
نكمل الجزء اللى جاى
xxx123456789
10-30-2016, 11:54 AM
الجزء الثانى و العشرين
بعد ما خرجت من البيت و وانا على السلم سمعت صوت مش غريب عليا . ده صوت اهات ست . انا بقيت خبره في الاهات دى بقى . الصوت كان جاى من فوق . عمارتنا أصلا اربع أدوار و فوق في سطح . السطح ده متقفل فيه حته كده بحيث انها تبقى زى قعده لسكان العماره على السطح لما يكون في حاجة هنتجمع علشانها . و باقى السطح متركب عليه اطباق الدش عادى زى اى سطح . و طبعا السطح ليه باب كل شقه معاها مفتاح ليه . كنا احنا ساكنين في الدور الرابع بس استغربت من الصوت اللى في السطح ده . مين فوق و بيعمل ايه ؟ مكنش معايا مفتاح للسطح و طبعا مش هادخل أقول لماما على اللى بيحصل علشان اخد المفتاح . قررت اطلع و أحاول اسمع اى حاجة و خلاص يمكن اعرف في ايه فوق ؟
حظى كان حلو ان الباب كان مفتوح . واضح ان اللى جوه نسيوا يقفلوه . مدخلتش و فضلت واقف ورا الباب و الصوت بقى واضح مش مجرد اهات دول بيتكلموا . بصيت من الباب المفتوح لقيت عم سعيد . هو نفسه اللى ماما اختارته قبل كده بجسمه الأسمر الواضح و هو رافع جلابيته و لفوق . و وراه واحده ست مش باين منها اى حاجة لأن جسمها اصغر من جسمه بكتير . افتكرت ماما و هي بتقولى انها شافته مع حد من الجيران .
سعيد : مصى حلو بقى . بقالك كام يوم اهه كل ماكلمك تقولى مش فاضيه
هي : مانت عارف انى مش عايشه لوحدى و قولتلك ماينفعش اجيلك و عيلتى في البيت
سعيد : و خرجوا يا شرموطة و انا شايفهم من ساعه و انتى ماتكلمتيش برضه . لولا انى جيتلك بنفسى مكنتيش هاتعبرينى .
هي : معلش يا سعيد . هاصالحك دلوقتى
سعيد : مصى كويس علشان تصالحينى يا لبوة
هي : بموت في زبرك يا سعيد .
سعيد : قومى يا هناء هيجتينى يا شرموطة
هناء ؟ مستحيل . هناء دى تبقى أم أمير . هي كمان طلعت بتتناك . و أمير عامل فيها الدكر اللى مفيش منه و بينيك امى . أدى امك هي كمان طلعت بتتناك اهه .
سعيد شد هناء اللى بقت واقفه قدامه و انا كل ده مش شايف منها حاجه بسبب جسم عم سعيد . حظى لتانى مره ان عم سعيد نام على الأرض علشان ينيكها فشوفتها لأول مرة . طبعا انا كنت شوفتها قبل كده كتير لما روحت عندهم و لما هي بتييجى تتكلم مع ماما . لكن اول مرة اشوفها بالشكل ده النهارده . حجابها على الأرض و بتقلع العبايه البيتى اللى لابساها علشان يبان جسمها لأول مرة . كانت هناء اقصر من ماما شوية و تقريبا نفس حجم البزاز و الطيز . لكن لأنها اقصر فتحس ان بزازها اكبر . و كانت بيضه اكتر من ماما شوية . ماما كانت بيضه البياض الطبيعى لكن هناء كانت بيضه جدا تحس انها هتنور من البياض . بقت هناء واقفه عريانه و عم سعيد نايم على ضهره و رافع الجلابيه فوق صدره و بيلعب بايده في زبره . نزلت هناء على جسم عم سعيد و دخلت زبره في كسها و بدأت تتنطط عليه . جسمها الأبيض المنور و طيزها اللى بتترج مع دخول زبر عم سعيد و خروجه من كسها خلانى هيجت و زبرى وقف . بدأت احرك ايدى عليه لكنى وقفت . انا قررت انيكها علشان نبقى خالصين يا عم امير . فضلت اتفرج عليهم لغايه ما عم سعيد بدأ يتهز و يجيب لبنه في كسها .
هناء : برضه نزلت جوه
سعيد : كسك نار لازم اجيب فيه علشان استريح
هناء : خلينى البس بقى علشان الحق انزل و انت ماتنزلش دلوقتى . استنى شوية كده .
سعيد : ماشى هاستنى نص ساعه كده و بعدين انزل .
نزلت انا بسرعه قبل ماهما ينزلوا و استنيت في الدور اللى تحتنا لغايه ماسمعت صوت ام امير و هي بتفتح باب شقتها فعملت انى لسه طالع . طبعا هي اتفاجئت بيا و في نفس الوقت كانت عايزه تدخل بسرعه علشان تنضف كسها الغرقان في لبن عم سعيد . لحقتها و سلمت عليها قبل ماتقفل الباب
انا : ازيك يا طنط
هناء : كويسه . ازيك انت يا محمد
انا : كويس . انا كنت عايز حضرتك في حاجة كده .
كان طبيعى انى بادخل عندهم و مفيش حد في البيت و امير بييجى عندى و مفيش حد في البيت بحكم اننا أصحاب . علشان كده مقدرتش تقولى مادخلش . دخلنا البيت عندهم و قعدت في الصاله . نفس الصاله اللى امير ناك فيها ماما عندهم في البيت . قعدت على الكنبه و انا على أخرى . بين ذكريات نيك ماما و امير هنا و بين ذكريات نيك هناء و عم سعيد فوق و هناء اللى قدامى دلوقتى . قبل ماتقعد قالتلى هاعملك حاجة تشربها . حسيت انها حجه علشان ماتبقاش قدامى . و قومت وراها على طول علشان ماتاخدش فرصه تنضف نفسها و هي في المطبخ . وقفنا في المطبخ دقايق كانت عملت عصير . ورجعنا تانى للصاله . قعدنا و بدأت أتكلم معاها في اى كلام و هي قاعده مش على بعضها . و هي حست انى بقول اى كلام برضه .
هناء : انت عمال تلف و تدور ليه ؟
انا : ليه
هناء : ماتقول عايز ايه على طول
انا : بصراحه
هناء : اه قول بصراحه
انا : بصراحة بحبك
هناء : هههههههه . و انا كمان يا محمد . انت زى امير ابنى . قول عايز ايه بقى
انا : انا بحبك مش زى ما في دماغك
هناء : تقصد ايه
انا : بحبك حب راجل لست . مش فاهمه ايه
هناء : ايه اللى بتقوله ده
انا : بحبك و نفسى فيكى .
قبل ماتتكلم كنت بقيت جنبها و حاضنها . كنت متوقع منها تقاومنى لكن طلعت شرموطة و اتفاعلت معايا على طول . قعدت ابوس فيها و هي كأنها تايهه في عالم تانى لكن فجأه حسيت انها اتكهربت .
هناء : استنى اغير و اجيلك .انا كنت لسه طالعه قبلك
فهمت انها مش عايزانى اعرف انها لسه متناكة قبليها بشويه و عايزة تنضف نفسها لكن ماديتهاش فرصه . معرفش ليه فكره انى انيكها و كسها فيه لبن عم سعيد كانت مهيجانى اكتر . قامت من جنبى و قبل ماتمشى مسكتها من ايدها و قعدتها تانى . و همست في ودنها
انا : انا عايزك زى مانتى .
حسيت انها هاجت من كلمتى . و بدأت تحضنى هي كمان و تبوس فيا . قلعتها العبايه و انا بافكر في الجسم اللى عم سعيد كان راكبه من شوية و انا هاركبه دلوقتى . نيمتها على الكنبه و بدأت الحس كسها . كسها اللى لسه لبن عم سعيد جواه . هي اعتمدت على انى لسه خام و مش هفرق بين عسل كسها و لبن عم سعيد . لحست كسها و بقيت بدخل صوابعى جواه و بعد دقايق كانت جابت شهوتها . قعدت على الكنبه و قلعتنى البنطلون و مسكت زبرى في ايديها . حسيت انها بتقارن بينه و بين زبر عم سعيد و في ثوانى كانت بتمصه . شوية و حسيت انى هاجيب بسبب مصها فخرجت زبرى من بقها و قلعت باقى هدومى . كانت نامت على الكنبه على جنبها و فاتحه رجليها بايدها علشان تبين كسها ليا .
فورا هجمت عليها و دخلت زبرى في كسها و هي في نفس الوضع . إحساس دخول زبرى في وسط عسل كسها و لبن عم سعيد خلانى اهيج اكتر مانا هايج أصلا و بقيت بدخل و اطلع زبرى من كسها و هي بتهيج و تشخر و جابت مرة تانيه . بعد شويه كانت جابت مرة تالته و انا خلاص بقيت مش قادر و لازم اجيب . قلبتها علشان تبقى نايمه على ضهرها و بزازها مرفوعه . كانت فكره انى اجيب في كسها مهيجانى بس بزازها كانت مهيجانى اكتر و علشان كده حطيت زبرى بين بزازها و في ثوانى كنت مغرقها بلبنى .
باست زبرى و قامت علشان تدخل الحمام و انا لبست و خرجت هي من الحمام و وصلتنى للباب على وعد بمقابله تانيه . خرجت و روحت على الشقه على طول و اول مادخلت لقيت ماما مستنيانى .
ماما : كنت بتعمل ايه عند ام امير يا واد
انا : ايه
ماما : ماتستهبلش انا شفتك و انت داخل عندها
انا : خلاص هاحكيلك كل حاجة .
حكيتلها من وقت ماسمعت الاهات على السطح لغايه ماخرجت من عند ام امير .
ماما : بقى كل ده يطلع من الشرموطة دى
انا : انتى اللى بتستهبلى دلوقتى
ماما : ليه
انا : مش قولتى انك شوفتيهم قبل كده
ماما : لأ اللى شوفتها مع سعيد واحده تانيه
انا : احا هو مبيعتقش
ماما : شكله كده
انا : كانت مين
ماما : خلينا دلوقتى في هناء دى
انا : مالها . اوعى تكونى عايزه تمارسى معاها هي كمان
ماما : مش سعيد ناكنى و ناكها . بصراحه عايزة اجرب معاهم هما الاتنين
انا : احا .
ماما : خلاص يبقى سيبنى اظبطها انا بقى
انا : ماشى . بس قوليلى هاتعملى ايه
ماما : ماشى . سيبها بس ترتاح شوية
بعد شوية ماما اتكلمت في التليفون مع ام امير . و بعد ماقفلت فهمتنى ان أبو امير مسافر البلد بتاعته يزور اهله و امير بيتفسح و راجع كمان شوية . و فهمتنى ماما انها عايزانى اقابل امير لما ييجى و اخده و ننزل اى مكان و هي هتروح لأمه و بطريقتها هاتخليهم يظبطوا الموضوع مع سعيد . وافقتها على كلامها و انا بافكر هانفذه فعلا و لا هاعمل ايه ؟
شوية و وصل امير البيت و انا قولتلها هاروحله و اخده و ننزل . روحت فعلا عند امير و فتحلى الباب و دخلنا اوضته .
امير : ازيك يا ميدو .
انا : كويس
امير : عايز حاجة . انا تعبان و عايز انام
انا : لأ . انت لازم تفوقلى كده و تركز في اللى هاقولهولك .
امير : في ايه . قلقتنى
انا : في حاجة لازم تشوفها و لازم تعمل اللى هاقولهولك من غير ماتسأل
امير : ماشى
انا : مامتك فين
امير : دخلت تنام شوية
انا : حلو . انت هاتلبس دلوقتى و هاتروح تقولها انك هاتنزل معايا
امير : هانروح فين
انا : اسمع اللى بقوله بس
امير : ماشى
لبس امير و راح قال لأمه اللى انا قولتهولى و جالى كنت مستنيه عند باب الشقه . فتحت الباب و قفلته تانى و احنا جوه الشقه و من غير مانتكلم دخلنا اوضه امير و قولتله يقفل الباب
انا : قولت لمامتك اللى اتفقنا عليه
امير : اه بس هي كانت نايمه
انا : تمام . احنا هانستنى و هنشوف كل حاجة
امير : هنشوف ايه
انا : اصبر بس
بعد شوية سمعنا صوت جرس الباب و خرجت ام امير فتحت الباب . كانت ماما زى ماتوقعت و دخلت و قعدوا مع بعض في الصاله
ماما : امير موجود
هناء : لأ . نزل مع محمد من شوية
ماما : كويس . اللى جايلك فيه لازم تكونى لوحدك
هناء : ايه
ماما : انا شوفتك النهارده على السطح مع سعيد
هناء : يالهوى
ماما : اهدى . احنا أصحاب و انا مش هافضحك
هناء : يا داليا انا .. انا ..
ماما : ماتهدى يا بت . احنا ستر و غطا على بعض . و كويس ان انا اللى شوفتك مش حد غريب .
هناء : اه . طبعا
ماما : و انا هاديكى سرى انا كمان . انا كمان عملت كده مع سعيد
هناء : يالهوى . و انا اللى كنت فاكرة انى بس اللى كده .
ماما : مش قولتلك اهدى . ماتكلميه ييجى شوية
هناء : شكلك هايجه و عايزاه . ماشى يا داليا
قامت هناء تكلم سعيد و امير قاعد متفاجئ بكل اللى بيسمعه .
انا : سمعت بنفسك
امير : انا مش مصدق نفسى
انا : لأ صدق
امير : يعنى سعيد الراجل اللى كنت فاكره طيب و كبير طلع عنتيل و نايك امى و امك
انا : اه
امير : انا مش هاسكت . انا لازم اخرج
انا : اهدى كده . انت نفسك عارف رغبات الستات في السن ده و مجرب بنفسك . ليه مش قابل على نفسك اللى قبلته لغيرك
امير : انا ..
انا : خليك هادى و عدى الموضوع زى مانا عديته . سيبها تستمع زى مانت بتستمع .
امير : بس ..
انا : خد بالك ان خروجك دلوقتى معناه انك هتفضح الكل و محدش هيسلم من الموضوع ده
امير : ماشى . مش هخرج . بس ماتقوليش اتفرج على اللى هيحصل
انا : براحتك . انا عن نفسى هاتفرج .
كانت هناء كلمت سعيد اللى اكدلها انه جاى و قامت هي و ماما دخلوا اوضتها . بعد شوية جه عم سعيد و رن الجرس و خرجوا علشان يفتحوله . كنت متشوق اشوف لابسين ايه يهيجوه بيه لكن المفاجأه انهم خرجوا ملط هما الاتنين . واضح انهم بدأوا لعب من غيره جوه في الاوضه . دخل عم سعيد اللى اتفاجئ لما دخل و شافهم كده و قلع هدومه و بقى ملط زيهم في ثوانى . لدقايق كانوا بيبوسوا في بعض هما التلاته و اتفاجئت ان امير بقى جنبى و بيتفرج معايا . بعد شوية بوس وقف عم سعيد و خلى ماما توطى قدامه و دخل زبره في كسها . جت ام امير و وقفت قدام ماما و وطت زيها علشان تخلى ماما تلحسلها كسها و سعيد بينكيها .
فضلوا على الوضع ده شوية قبل مايبدلوا و يبقى عم سعيد بينيك ام امير و ام امير بتلحس لماما كسها . فضلوا شوية على الوضع ده و كان واضح ان عم سعيد منسيش وعد ماما ليه قبل كده انه ينيك طيزها .
سعيد : انا لازم انيك طيزك النهاردة يا داليا
ماما : لأ خليها بعدين
سعيد : كل مرة تقولى بعدين
ماما : خايفه من زبرك يعورنى
هناء : ماتقلقيش مش هيعورك . انا جربته قبل كده
ماما : اه يا وسخه . خلاص نجرب
نام عم سعيد على ضهره و طلعت ماما فوقيه و وقفت ام امير وراهم . ضربت ام امير ماما على طيزها .
هناء : ليه حق يهيج على طيزك دى يا داليا
مسكتها ام امير و وجهت زبر عم سعيد لغايه مابدأ يدخل في طيز ماما . بدأت ماما تنزل عليه واحده واحده لغايه مابقى كله في طيزها . بقت ماما بتتطلع و تنزل على زبر عم سعيد و ام امير بتمسك جسمها و تهزها اكتر .
بعد حوالى عشر دقايق من نيك طيز ماما كانت ام امير هاجت وبقت على اخرها .
ام امير : احا . انا عايزه زبرك في طيزى انا كمان
انا : امك هايجه على الاخر يا امير
امير : لما الزبر يطلع من طيز امك ابقى أتكلم
انا : ماهو هيطلع هيخش في طيز امك
كانت ام امير نايمة على ضهرها و ماما واقفه فوقيها و بدأ عم سعيد يدخل زبره في طيزها اللى كانت اسهل من طيز ماما . فضل عم سعيد ينيك فيها و ماما بتلعب في كسها بأيد و في كس ام امير بالأيد التانيه .
بعد شوية بدأ عم سعيد يشخر .
سعيد : هاجيب يا شراميط يا لباوى
نزلت ماما و ام امير على الأرض قدام زبر عم سعيد و بقوا بيمصوا هما الاتنين في زبره لغايه ماعم سعيد بقى على اخره و هيجيب فعلا .
جاب لبنه كله جوه بق ماما . و ماما مخرجتش ولا نقطه بره . و راحت لأم امير اللى فتحت بوقها و نزلت ماما شوية من لبن عم سعيد في بوق ام امير و بقوا بيلعبوا بلبنه و هما بيبوسوا بعض و ماما بتحرك لسانها على لسان ام امير الغرقانين في اللبن . بعد شوية لعب بلعوا هما الاتنين لبن عم سعيد و قاموا يدخلوا الحمام و لبس عم سعيد هدومه و نزل . بصيت لأمير و انا مستنى اشوف رد فعله على اللى حصل ده و لقيته مطلع زبره و بيلعب فيه . لما شافنى حسيت انه اتكسف شوية . طلعت زبرى انا كمان علشان اضيع الكسوف ده و بقينا بنلعب في ازبارنا احنا الاتنين و امهاتنا في الحمام بيستحموا بعد نيك عم سعيد فيهم . بعد ماجيبنا لبنا احنا الاتنين خرجنا بسرعه قبل ماهما يخرجوا من الحمام و نزلنا الشارع .
امير : محمد انت لازم تساعدنى
انا : اساعدك في ايه
امير : لازم ننتقم .
ياترى امير عايز ينتقم من مين و عايزنى اساعده ازاى ؟ هانعرف في الجزء الجاى
مستنى تعليقاتكم كالعادة
انا : اساعدك في ايه
امير : لازم ننتقم .
الجزء الثالث و العشرين
انا : ننتقم من مين يابنى .
امير : انا لازم انتقم من امى و من سعيد و انت من امك و من سعيد
انا : ازاى بقى يا فالح
امير : ماتتريقش عليا . انا بفكر اقتلهم
انا : اهدى بس كده . تقتلهم ليه . علشان عملوا نفس اللى انت عملته . يبقى انا كمان لازم اقتلك بقى .
امير : بس ..
انا : من غير بس . اللى حصل ده حاجة طبيعيه انت نفسك عملتها قبلهم . خليك هادى بقى و ماتفكرش بالطريقه الهبله دى علشان ماتأذيش نفسك و امك .
امير : انا كنت فاكره محترمة و محدش لمسها غير بابا .
انا : واضح ان الستات كلهم بيحبوا كده . مفيش واحده محترمة مية في المية . كل واحدة و ليها مدخل يخليها تقبل تتناك . انا صحيح مش عارف ليه امك عملت كده بس اكيد في سبب .
امير : يبقى لازم اعرف السبب ده .
انا : يابنى اهدى شوية . لو عايز تعرف فعلا يبقى لازم تواجهها باللى شوفته . هتقدر ؟
امير : مش عارف .
انا : يبقى تهدى شوية و تسيب كل حاجة طبيعيه كأنك متعرفش بالظبط .
امير : انت وريتنى اللى حصل ليه . كنت سيبتنى اعمى احسن .
انا : انا وريتك علشان تبقى عارف اللى بيحصل و مكنتش فاكرك هاتتعصب قوى كده .
امير : انا مش ..
انا : مش زيى . قولها . على العموم براحتك اعمل اللى انت عايزه حتى لو عايز تقتل امك .
امير : استنى بس يا ميدو . انا اسف . مكنش قصدى اضايقك بس انا مش قادر افكر كويس في اللى انا فيه ده .
انا : يبقى تهدى كده و ماتاخدش قرار و انت مش قادر تفكر . قوم روح بيتك و لما تقدر تفكر كويس ابقى كلمنى .
امير : ماشى . و ماتزعلش منى برضه
انا : خلاص ماشى
قام امير مشى و كلامه نبهنى لحاجة مكنتش واخد بالى منها . زى ماقولتله اكيد امه كان ليها سبب لما عملت كده مع سعيد . لكن ليه معايا انا ؟ قارنت موقفها بموقف سوميه في دماغى و لقيت ان سوميه كانت مختلفه . سومية أصلا هي اللى جاتلى علشان انيكها . و كمان سوميه دى بتتناك من ناس كتير . لكن هناء مختلفه . روحت البيت انا كمان . كانوا اتعشوا خلاص .
ماما : اعملك تتعشى يا ميدو
انا : لأ . هو بابا فين
ماما : دخل ينام
انا : طيب تعالى الاوضه نتكلم
دخلت انا و ماما الاوضه و اتكلمنا عن اللى عملوه النهارده كأنى معرفش حاجة طبعا لأنى المفروض كنت اخد امير و ننزل . و هي حكيتلى كل اللى شوفته بصراحه و مخبيتش عنى اى حاجة . سمعت منها الكلام و انا بمثل انى مهتم و بسمعه لأول مرة . بعدها نمت و انا لسه بفكر في ام امير . تانى يوم صحيت على الضهر كده و قعدت فطرت و شوية و لقيت امير بيكلمنى علشان نتقابل . نزلت قابلته و روحنا قعدنا على قهوه .
امير : انا مش قادر أوصل لقرار من امبارح
انا : و بعدين
امير : ساعدنى يا ميدو . انا حاسس ان دماغى هتنفجر
انا : يا امير لازم متعقدش المواضيع كده . هل امك مأثره معاك في حاجة ؟ او حاطه مصلحتها قبلك مثلا ؟
امير : لأ
انا : يبقى خلاص سيبها تعمل اللى هي عايزاه طالما مش مأثر عليك في حاجة
امير : اسيبها تت..
قاطعته قبل مايكمل : اهدى كده هاتقول ايه . احنا في قهوه مش لوحدينا .
امير : معلش نسيت نفسى .
انا : اهدى يا امير . لازم تفكر كويس قبل ماتاخد اى قرار
امير : انا محتاجلك تساعدنى يا ميدو . مش قادر اخد قرار لوحدى .
انا : انا قولتلك رأيى . اعتبر كل ده ماحصلش و انك معرفتش اى حاجة و عيش حياتك
امير : انا مفيش قدامى حاجة تانيه أصلا
انا : يعنى خلاص شيلت كلام الانتقام و الكلام ده كله من دماغك
امير : اه
انا : كده تعجبنى . هاتعمل ايه دلوقتى
امير : انا المفروض اقابل اصحابى من الكليه كمان ساعه . نزلت بدرى بس علشان أتكلم معاك . هاروحلهم بقى و اكلمهم ينزلوا بدرى .
انا : ماشى .
امير : و انت هاتعمل ايه
انا : مفيش هاروح البيت تانى . انا أصلا ماورييش حاجة النهاردة .
امير : طيب ماتيجى تخرج معايا و خلاص
انا : لأ انا مش عايز اخرج دلوقتى أصلا
امير : براحتك
روحت و طلعت على السلم و قبل ماطلع المفتاح سمعت صوت بسبسه . لقيت علشان ابص لقيت ام امير مطلعه راسها من الباب و بتشاورلى . روحتلها و انا مبفكرش انى انيكها قد مابفكر انى لازم افهم هي وافقت ليه انى انيكها قبل كده . دخلت عندها الشقه علشان اتفاجئ باللى هي لابساه . قصدى اللى هي مش لابساه . كانت لابسه برا تقريبا مغطيه حلماتها بس و تقريبا مفيش اندر أصلا .مع كعب عالى و شراب شفاف شكلها خلى زبرى يقف و انا أساسا مبفكرش انى انيكها في الوقت ده .
قربت منى و ايدها راحت على زبرى من فوق البنطلون فشديت ايدها .
انا : انا عايز أتكلم معاكى الأول .
هناء : مش وقت كلام ده .
انا : لأ لازم نتكلم
هناء : ماشى . ضيعلنا الوقت في الكلام بقى
انا : انتى عملتى معايا كده ليه
هناء : ايه . مش فاهمه ؟
انا : عملتى معايا كده ليه . ايه اللى مش مفهوم
هناء : انت اللى بتسألنى عن كده . تصدق انى غلطت فعلا . امشى يا محمد لو سمحت
انا : لأ . مش هامشى الا لما افهم .
هناء : امشى يا محمد بقى
قامت من جنبى فمسكت ايدها و قومت بقينا احنا الاتنين واقفين و انا ماسكها
انا : قوليلى ليه و بعد كده هامشى
هناء : انا مش هاقولك انى محرومه من الجنس مع ان دى حقيقه لأن جوزى عنده السكر . لكن انا محرومه اكتر من الكلام الحلو . و لما انت جيت و قولتلى انك بتحبنى حب راجل لست كنت فاكره انك بتتكلم بجد و انى لقيت اللى يعوض حرمانى ده . لكن للأسف شكلك مكنتش جد . من فضلك امشى بقى .
انا : انا اسف يا حبيبتى . انا بس كنت عايز افهم
هناء : مش خلاص فهمت . امشى بقى
انا : معلش يا حبيبتى ماتزعليش
قبل ماترد كنت ببوسها علشان اخلص الكلام ده خالص . حاولت انها تفك منى بس معرفتش و ماسيبتهاش الا لما حسيت انها مبقتش زعلانه و بقت متجاوبه معايا . شيلتها بعد كده و دخلنا اوضه نومها . كانت اول مرة ادخلها . نيمتها على السرير و نزلت الحس كسها لحد ماترعشت . قامت و نيمتنى هي و نزلت تمص زبرى بعد ماقلعتنى البنطلون . كانت حركات ايديها مع لسانها على زبرى كفايه انها توقف زبرى مرة تانيه . قومتها من على الأرض و بدأت احرك زبرى على كسها من بره لغايه ما بقيت بتترجانى علشان ادخله . فعلا دخلت زبرى و بقيت عماله تتأوه تحتى و هي حاضنه بزازها اللى بتترج مع دخول و خروج زبرى و انا بهيج من منظرهم اكتر و بأسرع اكتر علشان بزازها تترج اكتر .
بعد شوية حسيت انى هاجيب فطلعت زبرى و نزلت الحسلها كسها علشان أأخر نفسى شوية . و انا بالحس قررت انيك طيزها فبعبصتها في طيزها لقيتها بتتأوه جامد .
أنا : انا هانيك الطيز الحلوة دى
هناء : بس بالراحه
انا : هاتشوفى
بعد شوية لحس و بعبصه في طيزها بدأت أحاول ادخل زبرى في طيزها لقيتها بتصوت .
هناء : لأ كده مش هينفع . استنى هاطلع انا فوقيك علشان اتحكم
انا : ماشى
نمت على ضهرى و طلعت هناء فوقي و نزلت بطيزها على زبرى بالراحه . واحده واحده لغايه مادخل كله في طيزها . و بدأت تتنطط فوق زبرى بالراحه و بعدين سرعت نفسها جامد .
كانت تعبت من التنطيط على زبرى فنزلتها و نيمتها تانى و بقيت انا اللى فوقيها و دخلت زبرى في طيزها . لما حسيت انى هاجيب دخلت زبرى في كسها تانى و نزلت لبنى .
بوستها و قومت لبست و وصلتنى للباب . طلعت مفتاحى و روحت فتحت الباب علشان اتفاجئ بماما بتتنطط فوق زبر امير .
انا : يخربيتكوا . فين بابا
ماما : بابا لسه نازل من شوية بعد ما امير جه .
انا : و افرضى هو اللى كان فتح .
ماما : انت عارف انه بيتصل دايما قبل ماييجى يا ميدو . سيبنى بقى
فضلت تتنطط فوق زبر امير اللى كان واضح انه هايج زياده عن الطبيعى كمان . بعد شوية كان امير قرب يجيب لبنه و كان واضح انهم بادئين قبل ماجى بكتير . نزلت ماما من فوق زبره و دخلته في بقها تمصه و هي بتبصلى انا .
حسيت ان زبرى هيقف تانى بس قولت بلاش علشان صحتى . بعد شوية مص نزل امير لبنه جوه بوق ماما و كان واضح انه كتير لدرجه ان شوية منه طلعوا بره بوقها و هى لسه بتبصلى .
قام امير علشان يلبس .
امير : انت كنت فين مش قولتلى هاتروح على طول
ماما : ماهو جه فعلا و اصحابوا كلموه و نزلهم .
انا : اه
فهمت ان ماما عرفت انى كنت عند ام امير و بتخبى عن امير .خلص امير لبس و قالى هابقى اكلمك علشان في كلام كتير عايزين نقوله بس بعدين بقى . خرج امير و روحت بوست ماما و لبن امير لسه على وشها . قامت ماما تستحمى و انا قعدت في الصاله . خرجت ماما و هي لافه فوطه على جسمها .
ماما : عندى ليك مفاجأة
ياترى ايه مفاجأة ماما ؟
مستنى تعليقاتكم كالعادة
قامت ماما تستحمى و انا قعدت في الصاله . خرجت ماما و هي لافه فوطه على جسمها .
ماما : عندى ليك مفاجأة
الجزء الرابع و العشرين
انا : مفاجأة ايه ؟
ماما : اصبر طيب البس و اجى اقولك
دخلت ماما اوضتها و دخلت وراها و شالت الفوطة من على جسمها . و فتحت الدولاب تدور على اللى هتلبسه
انا : قولى بقى ايه المفاجأة
ماما : انت بتتلكك يا واد علشان تدخل و انا عريانه . ماقولتلك هالبس و اطلعلك
انا : قال يعنى اول مرة اشوفك كده . خلصى بقى و قولى
ماما : ماشى . بابا منزلش و راجع كمان شوية زى ماقولت لأمير
انا : امال ايه ؟
ماما : بابا سافر البلد مع عمتك .
انا : ليه ؟ في حد مات ولا ايه ؟
ماما : لأ مفيش . هما سافروا علشان عمتك عايزه تبيع حته من الأرض . و انت عارف بقى اخوها الوحيد و كان لازم يسافر معاها .
عمتى عندها 35 سنة . جوزها مات في حادثه من سنتين و مالهاش غير بابا اخوها الكبير خصوصا ان ابنها لسه مكملش خمس سنين .
انا : و ماقولتيش كده ليه قدام امير
ماما : ده لو كان عرف ان ابوك مش هيبات هنا كان فضل معانا طول الليل
انا : و انتى مش عايزاه طول الليل
ماما : لا كفايه عليه كده
انا : ليه .
ماما : علشان محدش يشك يا واد
انا : ماشى
كانت لبست جلابيه على اللحم و حتى مالبستش اندر تحتها . قعدنا نتفرج على التلفزيون احنا الاتنين و شوية و تليفونها رن .
ماما : هههههههههه . ده سعيد
انا : ده شكله بيجى على السيره
ماما : سيره ايه ؟
انا : سيره نيكك يا حبيبتى
ماما : هههههه . استنى ارد بقى
ردت ماما و فتحت الاسبيكر علشان اسمعه بيقول ايه
ماما : الو
سعيد : ازيك يا داليا
ماما : كويسه . انت فين
سعيد : مشوار كده . بس كنت عايز اشوفك قوى
ماما : تعالى بكره بدرى و أبو محمد و محمد مش هيكونوا هنا .
سعيد : جهزى كسك بقى علشان بكره هاقطعه
ماما : مستنيك يشوف هتعمل فيه ايه
قفلت ماما مع سعيد .
انا : بقولك ايه ماتقوليليش اخرج و لا اروح في حته .
ماما : يعنى عايز ايه
انا : عايز اشوفه بينيكك . استريحتى لما قولتهالك
ماما : اه . بس اللى هيريحنى جاى بكره
انا : ماشى و انا هاقعد و هتقوليله انى خرجت
ماما : يا واد افرض انه كان واقف تحت كده هيشك انك مانزلتش .
انا : اتصرفى بقى . انا مش خارج مهما قولتى
ماما : خلاص سيبنى افكر هنعمل ايه .
دخلنا ننام و انا مستنى اشوف هي هتحلها ازاى بكره . جه الصبح و لقيتها بتصحينى . صحيت و قعدنا فطرنا و بعد شوية جه عم سعيد بيخبط . فتحتله ماما . فتحتله ماما و هي لابسه الجلابيه برضه و اتفاجأت بإن معاه واحد .
ماما : مين ده يا عم سعيد .
سعيد : ايه عم دى
ماما (بصوت واطى) : احنا مش لوحدنا
سعيد : لأ ده حمادة .
ماما : انت هاتستهبل . ايه حماده ده . امشوا و مش عايزه اشوفك تانى .
سعيد : يا داليا افهمى بس .
ماما (بعصبيه) : افهم ايه .
في الوقت ده كنت قررت انى هاتدخل لو ماما فضلت متعصبه كده و اللى يحصل يحصل .
سعيد : حماده ده يبقى قريبى من البلد . عيل اهبل و اخرس .
ماما : و انت جايبه معاك ليه
سعيد : انا جيبته من البلد يساعدنى في الشغل و لقيته ياعينى بيحك في الحيطه من الهيجان . ده انا جايبلك دكر بخيره
ماما : انت اتجننت و لا ايه . افرض فضحنا .
سعيد : بقولك اهبل و اخرس . يعنى أساسا مش هيفكر يفضحك و لو فكر مش هيعرف يتكلم .
ماما : يعنى انت مالى ايدك منه .
سعيد : هاتشوفى بنفسك . ده بيسمع كلامى بالحرف .
ماما : لا برضه مش متطمنه
سعيد : طيب خليه قاعد كده بس و مش هيتحرك على ضمانتى
ماما : ازاى يعنى . يقعد يتفرج علينا
سعيد : يعنى الواد محروم من كل حاجة كمان ميتفرجش . بقولك بيسمع كلامى و لو قولتله اقعد مش هيتحرك من مكانه .
ماما : لما نشوف
سعيد : اقعد على الكرسى ده يا حماده و ماتتحركش من مكانك
قعد حماده على الكرسى و لف سعيد لماما .
سعيد : وحشتينى يا داليا
ماما : وحشتك ايه ده انت لسه كنت معاك اول امبارح
سعيد : بتوحشى زبرى اول مايخرج من كسك
مسك سعيد ايد ماما و حطها على زبره من فوق الجلابيه . بدأت ماما تحسس عليه قبل مايقلع سعيد الجلابيه و الشورت بتاعه و يبان زبره . نزلت ماما على الأرض و فتحت بوقها و دخلت زبره و بدأت تمصه .
بعد شوية طلع سعيد زبره من بقها و قعد على الكنبه .
سعيد : اقلعى يا شرموطة .
وقفت ماما قدامه و بدأت ترفع جلابيتها واحده واحده و انا عارف انها مش لابسه حاجة تحتها . قلعت ماما الجلابيه خالص و بقت واقفه قدام سعيد وطيزها ليا و انا في الاوضه .
سعيد : تعالى مصى زبرى يا كلبه .
نزلت ماما على ايديها و رجليها و بقت بتتحرك على ايديها و رجلها زى الحيوانات لغايه ماوصلت لزبره . دخلته في بقها و مسك سعيد راسها و زق زبره لجوا اكتر . كانت بتتخنق من زبره و هو كأنه بينيك راسها بزبره . لعاب ماما بقى بيخرج من بقها مع زبره و هو بيدخل و يخرج زبره بالظبط كأنه بينيك راسها و بقى وشها كله غرقان من لعابها . بصتلى ماما بطرف عينها علشان اشوف وشها الغرقان و زبر و بيضان عم سعيد الغرقان من لعابها برضه و هو مش مركز في اى حاجة غير انه يزق راسها على زبره اكتر .
شدها من ايديها و وقفها قدامه و بقى بيلحسلها كسها و شوية و قعدها على زبره . بقت طيزها ليه و بزازها قدامى و زبره داخل في كسها و واضح انه بيلعب بايده في طيزها . شوية و رفعها من على زبره و مسكه بأيده علشان يوجهه لطيزها . دخل عم سعيد راس زبره في طيز ماما و هي بدأت تشخر منه . بعد شوية كان نص زبره جوه طيزها . فضلت ماما تتنطط عليها و هي بتتأوه .
سعيد : بصى الواد حمادة قاعد مش على بعضه ازاى
ماما : ااااه
سعيد : حرام نسيبه كده . ريحيه علشان خاطرى
من غير مايستنى رد ماما نده عم سعيد على حمادة اللى في ثوانى كان قالع ملط . و بيقرب بزبره من كس ماما .
ماما : طيب سيبنى انت يا سعيد
سعيد : لأ .
مسك عم سعيد رجل ماما و زبره لسه في طيزها و بقى كسها باين قدام حماده اللى بدأ يزق زبره هو كمان .
كان زبره تقريبا نفس طول زبر عم سعيد بس عم سعيد زبره اعرض شوية . بقوا هما الاتنين بينيكوا في كسها و طيزها مع بعض و ماما هاجت قوى و مسكت بزها تلعب فيه و هي بتبصلى .
بدلوا هما الاتنين و بقى حماده بينيك في طيزها و عم سعيد في كسها و بعد شوية نزلوها على الأرض و جابوا لبنهم هما الاتنين على وشها و بزازها .
لبس عم سعيد و حماده بسرعه و نزلوا و ماما بعد ماقفلت وراهم رجعت لنفس مكانها و اللبن لسه على وشها و بزازها . خرجت من مكانى و هي لسه زى ماهى . غمزتلى بعينيها و بدأت تلعب بلسانها في لبنهم .
من غير ماحس لقيتنى ببوسها و اللبن لسه على وشها كده . قومنا احنا الاتنين و دخلت هي تستحمى و انا كنت متفق مع ناس اصحابى نروح الاهرامات و نتفسح شوية . نزلت الشارع و ركبت و كلمتهم وانا في الطريق علشان اتفاجئ انهم اجلوا الموضوع و لما كلمونى مرديتش عليهم . طبعا لأنى كنت مشغول بحفله النيك اللى في البيت مبصتش على الموبايل الا بعد ماركبت . كنت خلاص قربت أوصل فقولت اتمشى انا و اتفرج على الاهرامات و أبو الهول لوحدى بدل ماببقى مشغول و انا مع اصحابى و مبشوفش حاجة . وصلت و اتمشيت هناك شوية و بدأت اتفرج على الاهرامات و على السياح هناك . و في وسط السياح شوفتها . لابسه فستان اسود مبين بدايات بزازها و فوق الركبه . كان واضح انها كبيره في الخمسينات مثلا .
كانت مختلفه . متقدرش تقول انها اجمل واحده لكنها اكتر واحده مثيره شوفتها هناك . بصيتلها و لقيتها بتبصلى فروحتلها . اتكلمت معاها فعرفت انها امريكيه . اتكلمنا شوية و بعد كده بقيت مرشد سياحى ليها في زيارتها للأهرامات و أبو الهول . خلصنا الجوله دى و لقيتها بتعرض عليا اوصلها فيلتها . كان واضح من لبسها انها غنيه لدرجه انها مأجره فيلا . وافقت طبعا من غير تفكير كتير . كانت مثيره بدرجه تخلينى مستعد أوافق حتى لو قالتلى تعالى ورا الهرم . كان معاها عربيه بسواق خاص وصلنا لحد الفيلا . دخلنا فيلتها ومن غير اى كلام مسكت ايدى و وصلتنى لحد اوضه النوم . في ثوانى كانت قالعه الفستان ونايمه على السرير . قلعت انا كمان و طلعت فوق السرير .كانت بزازها مغريه جدا فحطيت زبرى في وسطهم و هي قفلت على زبرى ببزازها .
شوية و قومت من مكانى و نزلت الحس كسها . كان عليه شعر خفيف و فكرنى بكس ماما قوى خصوصا في الشعر اللى عليه . حطيت زبرى و بدأت ادخله واحده واحده و هي بتصوت بس بالأنجليزى .
حسيت كأنى في فيلم سكس . فضلت انيك فيها شوية و بعدين نيمت على ضهرى و طلعت هي فوقيا و بدأت تتنطط على زبرى . شوية و حسيت انى هاجيب فقولتلها . نامت هي على ضهرها و بقت ماسكه زبرى بالمقلوب و بتمصه لغايه ماجيبت لبنى عليها .
قومنا احنا الاتنين من على السرير و دخلنا نستحمى و بعدين طلعت البس هدومى . اتكلمنا شوية و عرفت انها لسه قاعده شوية في مصر و خدت نمرتى علشان تبقى تكلمنى و نتقابل تانى . بوستها و خرجت من الفيلا و ركبت للبيت . وصلت البيت و اتغديت انا و ماما و قعدنا شويه نتفرج على التلفزيون لغايه بالليل . دخلت نمت و انا مرهق من اللف في الاهرامات و الرمل و كمان بعد كل ده النيكه الاجنبيه . صحيت تانى يوم الصبح و ماما كانت بتحضر الفطار .
ماما : انت صحيت يا ميدو .
انا : اه . جعان قوى
ماما : بعمل الفطار اهه . روح اقعد انت و اقرا الجرنان على ماخلص
كانت عادة عندى انا و بابا اننا نقرا الجرنان كتضييع وقت لغايه ما الفطار يجهز . قعدت اقرا الجرايد و مفيهاش اى حاجة جديده . شوية كلام في السياسه على شوية كلام في الكورة و خلاص . افتكرت عادل و سليم و انا بقرا في السياسه و افتكرت سومية و انا بقرا صفحه الحوادث و فيها اخبار الاداب . شوية و كانت ماما خلصت الفطار و قعدنا نفطر سوا .
ماما : عندى مفاجأة ليك
انا : خير
مش عارف ماما مخبيه مفاجأت ايه تانى و هي كل يوم بتقولى مفاجأه كده .
نكمل الجزء الجاى .
مستنى تعليقاتكم كالعادة
ماما : عندى مفاجأة ليك
انا : خير
مش عارف ماما مخبيه مفاجأت ايه تانى و هي كل يوم بتقولى مفاجأه كده .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
الجزء الخامس و العشرين
قبل ما ماما ترد كان التليفون بيرن . كان بابا بيطمنا عليه و بيقولنا انهم هيقعدوا يومين كمان على مايخلصوا كل ورق البيع و الاجرائات . قعدنا نكمل فطار و انا بسأل ماما على المفاجأة .
ماما : خالتك نبيله و بنتها هاجر هييجوا يقعدوا معانا يومين علشان المايه ضربت في شقتهم و لسه هيصلحوها .
كانت خالتى نبيله زى ماقولت هي اكبر خالاتى . اكبر من امى بحوالي عشر سنين . خلفت ولد و بنت قبل ما جوزها يموت . الولد اتجوز و سافر يشتغل بره . و البنت هاجر . اصغر منى بسنه .
كنت فرحان جدا علشان بنت خالتى هاتييجى تقعد معانا (بينى و بينكم بحبها . حب بجد مش مجرد هيجان) بس طبعا كان لازم قدام ماما اعمل انى زعلان علشان ماتعرفش حاجة .
انا : ليه كده . انا قولت هناخد راحتنا و بابا في البلد .
ماما : عليا انا يا واد . ده انت هاتموت على هاجر .
انا : انا ..
ماما : يا واد انا امك و اعرف كل اللى بتفكر فيه قبل ماتفكر فيه . انت فاكرنى هبله .
انا : ماهو برضه مش هيخلونا ناخد راحتنا
ماما : فاكر نفسك هتهرب منى في الكلام . بس هارد عليك برضه . هما معظم النهار هيكونوا بره علشان يخلصوا مواضييع السباكة و الحاجات دى . ورينى بقى هتعمل ايه انت .
انا : اعمل ايه في ايه ؟
ماما : يعنى البت هتبقى معانا طول اليوم و انا عارفه انك بتحبها . فرصتك بقى توقعها فيك .علشان افاتح أمها و اخطبهالك .
انا : انتى عايزه تخلصى منى و تفضى للرجاله يا ست انتى
ماما : يا ميدو ده هيبقى اسعد يوم في حياتى لما اجوزك . ده انت كل حياتى .
انا : و انتى كمان يا ماما .
حضنت ماما و فضلنا كده دقيقه . كان بقالى فتره كل تفكيرى في السكس و خلاص . و نسيت هاجر و نسيت كل حاجة غير السكس . واحنا لسه حاضنين بعض موبايلى رن . كانت الست الاجنبيه اللى قابلتها عند الاهرامات و نيكتها . رجعت تفكيرى تانى للنيك . رديت عليها و عرفت انها عايزانى اقابلها تانى . قولتلها تجهز على ماجيلها .
انا : طيب انا هانزل يا ماما
ماما : هاتروح فين و كنت بتكلم مين في التليفون بالانجليزى
انا : لا دى حكايه طويله . هاحكيهالك لما ارجع
ماما : مش هاتنزل قبل ماتحكيلى
انا : طيب تعالى ورايا
دخلت اغير هدومى و بدأت احكيلها
انا : دى يا ستى واحده امريكيه اتعرفت عليها لما روحت الاهرامات و نيكتها و مكلمانى علشان اروحلها تانى دلوقتى
ماما : يخربيتك . و عملت كل ده من غير ماتقولى
انا : فيها ايه يعنى
ماما : انا عايزه اشوفها
انا : لا . اهدى كده شوية . هاقولها ايه ؟ جايب ماما معايا و انا جاى انيكك
ماما : بقولك ايه . انا هاشوفها يعنى هاشوفها
انا : طيب استنى افكر في الموضوع
ماما : انا هالبس تكون عرفت هاتعمل ايه
خرجت ماما و قعدت افكر هانعمل ايه . في وسط تفكيرى لقيتها بتكلمنى تانى . و بتسألنى هاجى امتى بالظبط . قولت لازم استغل المكالمه و اشوف رد فعلها فقولتلها انى عندى واحده صاحبتى عايز اجيبها معايا . اتفاجأت انها بتقولى ماشى عادى . كانت ماما خلصت لبس فنزلنا و روحنالها . فتحت لنا الباب بنفسها و اتفاجأت لما لقت اللى معايا واحده ست كبيرة . كانت فاكره انى هاجيب واحده في سنى . دخلنا و قعدنا . كانت لابسه روب و معرفش ايه اللى تحته . طلبت منى اساعدها و هي بتعملنا حاجة نشربها . دخلنا المطبخ و اول مادخلنا سألتنى عن اللى معايا . بما انها امريكيه حسيت ان كلامى معاها هيكون امان . قولتلها انها ماما و ان علاقتنا مفتوحه مع بعض . لقيتها ضحكت و قالتلى ان علاقتها مع جوزها كمان علاقه مفتوحه . عملت عصير و قدمتهولنا و طلعت الدور اللى فوق و نزلت بعد دقايق و معاها راجل . طلع جوزها . هما بيحبوا يسافروا و يعملوا مغامرات جنسيه و هو ينيك اى واحده و هي تتناك من اى واحد يعجبهم . قعد الراجل جنب ماما و قالها انهم ضيوف النهارده و هيتفرجوا عليا و انا بنيك مراته . قلعت مراته الروب و جت قعدت فوق رجلى . كانت لابسه برا و اندر و اول ماقعدت على رجلى بدأت تبوسنى . اندمجت معاها و قومنا احنا الاتنين . نزلت على الأرض و بدأت تقلعنى البنطلون . كان جوزها هو كمان بيقلع البنطلون و بيلعب في زبره قدامنا . خدت مراته زبرى في بقها و بقت بتمصلى . بص الراجل لماما و طلب منها تاخد راحتها . مكنتش ماما واخده بالها انه قلع بنطلونه أصلا لأنها كانت مركزة معايا انا و مراته . قامت ماما و قلعت بنطلونها هي كمان و بقت بتلعب في كسها . قعدت الست على الكنبه ونزلت الحس كسها . كانت بتتأوه بطريقه بتهيجنى اكتر و فجأه سمعت اهات ماما . لفيت اشوفها لقيت الراجل بيلعب بأيده في كسها . بصلى و قالى تسمحلى انيكها . دخل صوابعه في كسها فلقيت ماما بتمسك ايده و بتثبتها على كسها و هي بتتأوه و بتشاورلى علشان أوافق . قولتله انى موافق .قام و زبره بينط قدامه . قعدت على الكنبه و نزلت مراته تمصلى زبرى تانى . جت ماما علشان تمسك زبره بايديها فرفض . قالها بوقك بس . بدأ يوجهه زبره ناحيه بوقها و ده كان صعب طبعا من غير ايديها . بقى بيضرب وش ماما بزبره في محاوله انه يدخله في بقها لغايه مادخل . بقت ماما بتمصله . قامت مراته و طلعت بكسها فوق زبرى . بقيت بنيكها و ماما لسه بتمص للراجل . بدأ الراجل يقلعها هدومها و وصل لحد البرا و شدها لتحت و مرضاش يخليها تقلعها و خلاها تمصله تانى .
كنت كل ده بنيك مراته في كسها و حسيت انها تعبت من التنطيط على زبرى . نزلتها على الأرض و نيمت فوقيها و لقيت الراجل نيم ماما جنب مراته و نام فوقها هو كمان و بدأنا ننيكهم كأننا في سباق . جابت ماما و مرات الراجل اكتر من مرة و احنا لسه بننيكهم . قوم الراجل ماما و نام هو على الأرض و طلعها فوقه . لكن المره دى وجه زبره لطيزها . صرخت ماما و انا هيجت اكتر لما لقيتها بتحاول تفك منه و هو ماسكها من فخادها و بيزقها اكتر على زبره .
مسكت مراته في نفس الوضع و بقيت بنيك طيزها انا كمان . فضلنا على الوضع ده حوالى تلت ساعه بنيكهم . بعدها لقيت الراجل خرج زبره من طيز ماما و بيقولى نبدل ؟ انا و ماما في نفس الوقت : لا لا لا . الراجل مكنش فاهم في ايه فقولتله ان علاقتنا مفتوحه بس من غير نيك . قالى خساره انك مجربتش الكس و الطيز دول يجننوا . كنت لسه بنيك في طيز مراته . لقيته دخل زبره في كسها و بقينا بنيكها مع بعض . افتكرت سعيد و حماده لما كانوا بينيكوا ماما مع بعض .
بعد شوية خرج زبره من كسها . قولت هيروح لماما تانى لقيته بدأ يدخل زبره في طيزها في نفس الوقت اللى زبرى في طيزها فيه . بقى زبرى و زبره في طيزها وهى هايجه على الاخر و انا و ماما مش مصدقين اللى بيعمله .
نده الراجل لماما علشان تلحس طيزه و هو لسه بينيك في طيز مراته معايا . بعد شوية كنا على الاخر انا و هو فخرج زبره من طيز مراته و لف لماما اللى بتلحس طيزه و نطر لبنه على وشها .
جيبت انا لبنى جوه طيز مراته . و لقيته جرى يلحس لبنى من طيزها . قومت انا و بوست ماما و لبنه لسه على وشها . قعدنا نرتاح شوية و بعدها قومنا نلبس انا و ماما . لبسنا و حاولت ماما تعدل البرا بتاعتها لكن كانت باظت خلاص . بقت لابساها و بزازها طالعه منهم . لبست هدومها و نزلنا نروح .
ماما : عارف يا واد يا ميدو .
انا : ايه
ماما : شعور بزازى و هما مش ممسوكين كده مهيجنى قوى
انا : يخربيت هيجانك
ماما : الناس دول مجانين قوى . ده انا خوفت الست تموت و الزبرين في طيزها
انا : انا عارفك . مش هتسكتى الا لما تجربيها
ماما : يخربيتك . لا مش هاقدر استحمل
ركبنا و روحنا . كنا قربنا على الضهر . اتصلت خالتى و قالت انهم في السكة . لبسنا و استعدينا و كانوا وصلوا . خالتى كانت ست طويله و شعرها اصفر . كانت الوحيده اللى طالعه لتيته و بقيه اخواتها طالعين لجدو . هاجر بقى كانت وارثه عن خالتى الشعر الأصفر لكن جسمها اصغر . سلمنا عليهم و قعدنا نتغدى كلنا . سألوا على بابا و عرفوا انه سافر . خلص اليوم من غير اى حاجة تانيه . تانى يوم صحيت من النوم . خرجت من الاوضه لقيت الفطار على الطرابيزه . كلمت ماما قالتلى انهم نزلوا يشوفوا السباك و مرضيوش يصحونى فنزلت هي معاهم . قعدت فطرت و دخلت الحمام . سمعت الباب بيخبط طلعت افتح لقيت هاجر .
انا : انتوا خلصتوا بالسرعه دى
هاجر : لأ ماما و خالتى لسه هناك
انا : و سيبتيهم ليه ؟
هاجر : قولت اريح انا بقى مش لازم نقف كلنا
انا : اه براحتك
دخلت اوضتى و هي دخلت اوضتها و انا بفكر انى لوحدى معاها دلوقتى في الشقه . مشاعر الحب عندى اختلطت بشهوه الجنس و بقيت بفكر في الاتنين مع بعض . طلعت من الاوضه كانت غيرت هدومها . اتفاجأت لأنى اول مرة من ساعت مالبست ال**** اشوفها من غيره . كانت لابسه بنطلون ماسك على جسمها و تيشيرت نص كم . بصتلها و بحلقت فيها قوى
هاجر : معلش بقى انا بحب اقعد على راحتى
انا : لا براحتك على الاخر
هاجر : امال بتبصلى كده ليه
انا : اصلك احلويتى قوى
هاجر : و انا كنت وحشه يعنى
انا : لأ . طول عمرك قمر
هاجر : انت بتعاكس ولا ايه
انا : اه بعاكس
هاجر : يعنى انا غلطانه انى جيت ولا ايه
انا : لا مش غلطانة . انا اللى محظوظ
هاجر : ليه
انا : علشان قاعد معاكى
هاجر : كده هتكسفنى بقى
انا : تتكسفى منى انا . لأ مينفعش
هاجر : ليه
انا : المثل بيقول اللى تتكسف من ابن خالتها متجيبش منه عيال
هاجر : ههههههه . المثل مش كده
انا : كده احلى
هاجر : ليه
انا : عاجبنى كده
قامت من قدامى و ادتنى ضهرها علشان اشوف طيزها النونو مقارنه بالاطياز اللى شوفتها قبل كده . بصت عليا لقيتنى ببص على طيزها .
هاجر : لأ انا كده أخاف اقعد معاك لوحدنا تانى .
انا : يا هاجر انا بحبك بصراحه
هاجر : كده مره واحده
انا : مش قادر اخبى عليكى
هاجر : و انا كمان
انا : انتى ايه
هاجر : بس بقى
قربت منها علشان ابوسها و لقيتها مندمجه معايا في البوسه على الأخر . مديتا يدى على التيشرت لقيتها برضه متجاوبه معايا و قلعته . مديت ايدى على بنطلونها .
هاجر : لأ
انا : ليه
هاجر : لما نتجوز نعمل اللى انت عايزه . لكن قبل الجواز لأ
انا : طيب
حست انى زعلت فنزلت قلعتنى البنطلون و مسكت زبرى . كأنها بتصالحنى انها تمصلى . كانت رهيبه في المص لدرجه خلتنى حسيت انى هاجيب . هي كمان حست بكده فخلتنى اجيبهم على وشها .
قامت غسلت وشها و لبست هدومها و جت باستنى . اتفقت معاها انى اخطبها و نتجوز لما اخلص دراسه و اشتغل . دخلت اوضتى و بعد شوية كانت ماما و خالتى وصلوا . اتغدينا و انتهى اليوم من غير اى حاجة . تانى يوم لقيت هاجر بتصحينى .
هاجر : اصحى
انا : ايه ده . دخلتى اوضتى ازاى . افرضى امك او خالتك شافوكى
هاجر : لا هما نزلوا و انا قولتلهم تعبانه و منزلتش
قومت و بوستها .
هاجر : طيب افطر الأول
انا : ماشى .
خرجت من الاوضه و انا قومت و قبل ماخرج من الاوضه كان واحد صاحبى بيتصل بيا . رديت عليه و طلع عايز فلوس ضرورى علشان نسى فلوسه و هو في كافيه قريب من بيتى . لبست هدومى بسرعه و خرجت
هاجر : انت لابس كده ليه
انا : لازم انزل ضرورى لواحد صاحبى
هاجر : يعنى هتسيبنى
انا : ساعتين ولا حاجة و هكون هنا .
هاجر : ماشى
نزلت و كلمت صاحبى علشان اعرف الكافيه اللى هو فيه فين بالظبط و اتفاجئت انه في الشارع اللى ورانا على طول مش بعيد ولا حاجة . في خمس دقايق كنت عنده و في خمس دقايق كنت على السلم بسابق الزمن علشان اطلع لهاجر قبل الوقت مايعدى . لكن مكنتش مستنى المفاجأه اللى حصلتلى دى
نكمل الجزء اللى جاى
مستنى تعليقاتكوا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
الجزء السادس و العشرين
طلعت السلم طيران . فتحت الباب لقيت البيت كله سكوت . دخلت ادور على هاجر . ملقتهاش في الصاله ولا المطبخ فقولت تبقى في اوضتها . قولت افاجئها و اخضها في اوضتها . فتحت الباب بالراحه كانت على السرير . لكن المفاجأه كانت من نصيبى انا . كانت بتتكلم في التليفون . لأ مش بتتكلم . دى بتتموحن و بتهيج في التليفون و ايديها على كسها . مفاجأه خلتنى اتجمد مكانى . ليه ؟ دى قالتلى انها بتحبنى . طيب لو بتحبنى بتكلم واحد و تهيج معاه في التليفون ليه ؟ طيب لو مبتحبنيش قالتلى كده ليه ؟ هتجنن . كل ده و هي لسه ماخدتش بالها منى . في وسط كل ده افتكرت ذكرياتى مع ماما و امير في الأول خالص . وده وقته . لقيت ان عقلى عايز يقولى حاجة . فيها ايه تحبك و تهيج مع غيرك زى ماما . لأ بس الموضوع مختلف . دى برضه ماما . قطع تفكيرى شهقه من هاجر اللى خدت بالها انى واقف عند باب الاوضه . قفلت التليفون بسرعه و كانت عايزه تتكلم لكن انا ماديتهاش فرصه و قفلت الباب و خرجت للصاله . خرجت ورايا على طول و هي مش عارفه تتكلم تقول ايه . كانت لابسه قميص نوم قصير و شفاف و جسمها كله ظاهر قدامى . قبل ماتتكلم او تقول اى حاجة اتكلمت انا .
انا : ليه
هاجر : ...
انا : ....
هاجر : ليه ايه
انا : ليه قولتى انك بتحبينى
هاجر : انا بحبك بجد
انا : ازاى . طيب و اللى شوفته بعينى
هاجر : انا بحبك يا محمد بجد . لكن انا مبقدرش اسيطر على شهوتى
انا : حتى لو . مقولتيليش انا ليه بدل ماتكلمى حد غريب .
هاجر : و انت امتى اتكلمت معايا قبل مانيجى هنا . او حتى لمحتلى بحاجة
انا : ......
هاجر : ده صاحبى من الجامعه و انا قايلاله انى مبحبهوش و ان كل اللى بينا تقضيه شهوه و بس
قربت هاجر منى اكتر . و بدأت تحرك ايديها على زبرى من فوق البنطلون
هاجر : بس انا بحبك و مستعده اتصل بيه قدامك و أقوله ينسانى خالص
انا : اخرك معاه ايه
هاجر : يعنى ايه
انا : يعنى ناكك ولا تليفون بس و لا تحسيس و لا ايه
هاجر : اه
انا : اه ايه
هاجر : ناكنى
انا : منين
هاجر : من طيزى
انا : اتصلى بيه
هاجر : حاضر و هتسمع بنفسك و انا بقوله ينسانى
انا : قوليله يجيلك هنا
اتفاجأت هاجر بكلامى
هاجر : ايه
انا : انتى سمعتينى
هاجر : ييجى يعمل ايه
انا : ييجى و ينيكك هنا . و انا هاتفرج من غير ماهو يعرف
هاجر : ليه
انا : من غير ليه
هاجر : دى حاجة بتهيجك يعنى ( بتحرك ايديها على زبرى )
انا : دى هتبقى اخر مره يلمسك فيها و بعد كده انتى بتاعتى
هاجر : انا بتاعتك و لو عايزنى لغيرك برضه موافقه
راحت هاجر تكلمه و في ربع ساعه كان وصل عندنا .
كنت متفق مع هاجر انها هتخليه في الصاله علشان اقدر اشوفهم من اوضه النوم . استقبلته هاجر و هي لابسه اندر و تيشيرت بكم . اول مادخل و قبل ماهاجر تكلمه كان منزلها على الأرض و ماسك ايديها و مخليها تمص زبره .
كان واضح انه قوى و بيحب يعذبها . بعد دقايق من المص زقها برجله على الأرض . شد الاندر بتاعها و وجه زبره لطيزها من غير مايرطب طيزها خالص . و شدها من شعرها و بدأ يدخل زبره بعنف في طيزها .
فضل ينيك في طيزها بعنف لمده تلت ساعه و بعدها طلع زبره . قولت خلاص هيجيب لبنه . لكنى اتفاجأت انه بدأ يحركه على كسها . خوفت يفتحها . لكن كان هو اسرع منى . في لحظات تفكيرى كان زبره خلاص جوا كسها . صوتت هاجر . لكن زبره خرج من كسها من غير ددمم . ازاى ؟ الا لو كانت مفتوحه قبل كده . المتناكة ماقالتليش .
فضل ينيك في كسها شوية و بدأت هي تشخر و تصوت اكتر . خد الاندر بتاعها و لبسه ليها في رقبتها و بقى بيشدها منه . و هي بتصوت اكتر و تقوله ينيكها اجمد . اجمد من كده ايه ده كان بيحفر في كسها . قالها هاجيب . طلعت زبره من كسها و مسكته تمصه . ثوانى و كان بيجيب في بقها و المتناكه بلعته كله. خرجت زبره من بقها و هي بتبصلى قوى .
قالتله يمشى و الواد في دقيقه كان لبس و خرج . جاتلى الاوضه و انا كنت قاعد ملط . دخلت الاوضه و هي ماشيه على ايديها و رجلها . و من غير كلام دخلت زبرى في بقها تمصه . زقيتها برجلى فوقعت على ضهرها . هجمت عليها و دخلت زبرى في كسها . كان اصغر بكتير من اى كس تانى جربته . طلعت منها اهه مكتومه و حضنتنى جامد . كانت بتجيب شهوتها . بوستها من بقها و انا بطلع و بنزل على كسها . قربت اجيب . حست بيا . قالتلى اجيبهم مكان مانا عايز . طلعت زبرى من كسها و دخلته في طيزها و هي في نفس الوضع . دخلت لسانى في بقها و بقت هي بتمص لسانى و زبرى بينزل اللبن في طيزها . فضلنا على الوضع ده بعد ماجيبت لبنى . شوية و لقيت التليفون بيرن . قومت ارد و كانت ماما .
انا : الو
ماما : ايوه يا ميدو . انا و خالتك في السكه
انا : يعنى اعمل ايه
ماما : يعنى تاخد بالك لاحسن نجيبلكوا بوليس الاداب . هيهيهيهى
انا : انتى بتتكلمى ازاى و هي معاكى . هتفضيحنا
ماما : لأ ماهى مش جنبى دلوقتى . دخلت الحمام و هتخرج و نجيلكوا . اوعى تكون فتحت البت لاحسن تعملك فضيحه
انا : لأ ماتقلقيش
ماما : ماشى . اعمل حسابك هتحكيلى كل حاجة لما اجى .
انا : ماشى
قفلت ماما معايا و انا باضحك على نصيحتها انى مافتحش هاجر .
قولت لهاجر و قامت تلبس و انا كمان لبست و نمت . شوية و وصلت ماما و خالتى و قعدنا اتغدينا كلنا . بعد الغدا نزلت هاجر تقابل صحباتها . و قعدنا انا و ماما و خالتى في الصاله . بعد شوية قامت ماما تنام و انا قولت لخالتى انى هانام انا كمان . دخلت اوضتى لكن معرفتش انام ففتحت اللاب و قعدت . بعد حوالى نص ساعه سمعت جرس الباب فقومت علشان افتح . لكن قبل ماوصل للصاله كان الباب اتفتح . بصيت لقيت خالتى اللى فتحت . كان عم سعيد اللى على الباب .
خالتى : اهلا يا عم سعيد
سعيد : ازيك يا مدام . انتى هنا عند اخت حضرتك ولا ايه
خالتى : اه . خير
سعيد : لأ انا كنت جاى اشوف اذا كان في زباله ولا ايه .
خالتى : دلوقتى ؟
كان واضح ان سعيد جاى لماما و شكله ضارب حاجة و زبره على اخره .
سعيد : طيب هامشى انا بقى
خالتى : لأ اتفضل الأول .
دخل سعيد على طول . قفلت خالتى الباب . شوفت اللى عمرى ماكنت اتوقعه بس انا بطلت اتفاجئ . سعيد حضن خالتى اول مادخل .
خالتى : بس يا سعيد اختى و ابنها جوه .
سعيد : انتى وحشانى بصراحه . مش قادر اسيبك .
حسيت بايد على كتفى و لفيت لقيت ماما .
انا : انتى شايفه اللى انا شايفه
ماما : اه
انا : و مش متفاجئه
ماما : فاكر لما حكيتلك انى شفت سعيد . كان مع خالتى
انا : احا
ماما : بس طبعا مكنش ينفع اقولك . بس طالما شوفت فخلاص بقى
انا : و هما يعرفوا بعض ازاى أصلا .
ماما : معرفش . بس انا شوفتهم مره لما خالتك كانت هنا . معرفش عرفوا بعض ازاى .
بصينا عليهم كان سعيد قلع خالتى العبايه اللى كانت ملط تحتها .
خالتى : ابوس ايدك هنتفضح لو اختى او ابنها شافونا
سعيد : بقولك ايه . لو حد شافنا هانيكه هو كمان .
تحت ضغط ايد سعيد اللى قافشه في كسها تعبت خالتى و نزلت على الأرض علشان تبقى قدام زبره . رفع الجلابيه بتاعته و نزل بنطلونه و زق زبره في بقها . فضلت تمصله زبره و انا و ماما واقفين بنتفرج من بعيد . قلع عم سعيد و قعد على كرسى و نطت خالتى فوقه . لو كان في جايزه لأحسن تعابير وش واحده و هي بتتناك كانت خالتى كسبتها بسهوله .
حسيت بأيد على زبرى من فوق البنطلون . كانت ماما . و ايدها التانيه على كسها من فوق الجلابيه . نزلت بنطلونى فورا و ماما رفعت جلابيتها بأيد و الايد التانيه مسكت زبرى . بقت ماسكه زبرى و الايد التانيه ماسكه الجلابيه . مديت ايدى انا على كسها و بقيت بحرك ايدى على كسها و هي بتحرك ايدها على زبرى و بنتفرج احنا الاتنين على خالتى و هي بتنط على زبر سعيد .
دخلت صوابعى في كس ماما و افتكرت مرة لما مالقيناش امير و دخلت صوابعى في كسها علشان اريحها و هي نطرت على ايدى . كانت خالتى لسه بتنط على زبر سعيد . الشرموطة بنتها طالعالها . فضلت تتنطط كده و انا ايدى غرقت من كس ماما . و ماما لسه مكمله لعب في زبرى . قربت اجيب انا كمان .
انا : ماما انا قربت اجيب
ماما : هاتجيب فين . خالتك ممكن تشوف اللبن
انا : معرفش . و مش قادر
نزلت ماما على الأرض قدام زبرى
انا : بتعملى ايه .
ماما : هتصرف
مجرد شكلها و هي على الأرض قدام زبرى و منظر خالتى اللى لسه بتتنطط فوق زبر سعيد كان مولع في زبرى .
انا : هاجيب يا ماما
ماما : هات يا ميدو
بحركه مفاجأه دخلت ماما زبرى في بقها . ثوانى حسيت فيهم ان الزمن وقف و انا ببصلها و زبرى في بقها . ماما لعبت في زبرى قبل كده لكن عمرها ما مصته . ثوانى و لسانها بيتحرك على زبرى جوا بقها حسيت فيهم ان الزمن مبيتحركش . او اتمنيت ان الزمن ميتحركش . قطع كل ده حركه عم سعيد و هو بينزل خالتى على الأرض و بيجيب على وشها .
من غير ما احس كان لبنى بينزل في بق ماما . مسكت راسها وانا بجيب لبنى . خلصت و نزل لبنى كله جوه بقها . بلعت ماما لبنى كله علشام مينزلش منه على الأرض . فضلنا باصين لبعض انا و هي و مخرجناش من حالتنا دى غير صوت الباب بيتقفل ورا سعيد . كانت خالتى بتلبس عبايتها في الوقت ده فجرينا انا و ماما على كل واحد على اوضته علشان ماتحسش بحاجة . قعدت في اوضتى بفكر في اللى حصل و مش قادر افكر في اى حاجة . جت هاجر من بره و بعد شويه لقيت خالتى بتخبط على الباب و بتقولى اخرج اقعد معاهم شوية . قولتلها انى مش قادر دلوقتى و هنام . فضلت في الاوضه لحد ما ماما خبطت و قالتلى هتدخل .
ماما : ايه مالك يا ميدو
انا : مفيش
ماما : امال مخرجتش تقعد معانا ليه
انا : تعبان شوية
كنت فعلا تعبان من كل احداث و مفاجأت اليوم ده .
ماما : مالك يا حبيبى . ايه اللى تعبك
انا : مفيش يا ماما . عادى
ماما : قولى بجد في ايه يا ميدو
انا : معرفش بقى يا ماما
ماما : علشان اللى حصل يعنى بره ؟
انا : .....
ماما : انت زعلان انى مصتلك ؟
انا : لأ . بس ...
ماما : اعمل حسابك ان دى حاجة مش هتتكرر . انا عملت كده بس علشان لبنك مينزلش على الأرض و خالتك تعرف
انا : ...
ماما : لكن مش هنعمل كده تانى . لما لبنك يزيد ابقى روح لأم امير ولا للشرموطة الاجنبيه . صحيح هي مكلمتكش تانى .
انا : لأ .
ماما : و طبعا انت منفضلها علشان هاجر . البت وقعتك على وشك بسرعه
انا : ....
ماما : لو عايز تلعب معاها براحتك . عايز تتجوزها هافاتح خالتك في الموضوع بس المهم ماتفتحهاش .
ضحكت على كلامها
ماما : بتضحك على ايه يا واد
انا : لأ افتكرت حاجة كده
ماما : ماشى . تعالى بقى نطلع لخالتك و بنتها . زمانهم عمالين يفكروا بنقول ايه هنا
انا : اكيد مش هيفكروا اننا بنتكلم عن النيك يعنى . و لو ان اختك طلعت لبوة كبيرة . انا خايف الموضوع يكون وراثه في عيلتك
ماما : يعنى انا كمان لبوة يا عرص . ماشى . انا اللى غلطانه انى بخليك تتفرج
انا : ههههههههههه
ماما : هههههههههه
طلعت و قعدنا سوا نتفرج على التلفزيون لغايه بالليل و بعدها كله دخل نام . دخلت اوضتى و نمت و انا بفكر في كل اللى حصل النهارده .
تانى يوم صحيت و لقيت 10 مكالمات من امير . اتصلت بيه فلقيته بيقولى اجيله . روحت وفتحتلى امه و دخلت عنده الاوضه . كان قاعد و لما سلمت عليه حسيت انه بيتوجع .
ليه بيتوجع و كلمنى ليه
نكمل الجزء اللى جاى
مستنى تعليقاتكوا
الجزء27
تانى يوم صحيت و لقيت 10 مكالمات من امير . اتصلت بيه فلقيته بيقولى اجيله . روحت وفتحتلى امه و دخلت عنده الاوضه . كان قاعد و لما سلمت عليه حسيت انه بيتوجع .
الجزء السابع و العشرين
انا : مالك يا امير
امير : لأ مفيش حاجة
انا : انت باين عليك تعبان . في ايه ؟
امير : لأ عادى
انا : طيب . كنت عايز حاجة
امير : ااااا . عادى نقعد نتكلم شوية
انا : ماتقول يابنى في ايه .
امير : خلاص . هاحكيلك . فاكر لما قولتلك انى عايز انتقم من سعيد
انا : اه . مش قولتلك شيل الكلام ده من دماغك
امير : انا فكرت انتقم بطريقه تانيه . بمراته
انا : يخربيتك . و عملت ايه
امير : بدأت اراقب بيتهم و اعرف هو بينزل امتى و اعرف هي عايشه ازاى . انت شوفتها قبل كده ؟
انا : مره ولا اتنين
امير : انا مكنتش شوفتها خالص . اول ماشوفتها قرفت انى أحاول انيكها حتى . ست صعيديه و لابسه جلابيه سودة و خلاص . بس كان لازم انتقم من سعيد . فكرت لقيت ان واحده زى دى لو دخلت عليها بطريقه انى عايز انيكها هتفضح الدنيا . لكن لو دخلت عليها بطريقه انى بحبها هتوقع . من مراقبتى عرفت انه سعيد بينزل كل يوم معادا الجمعه الصبح بدرى و يرجع على الضهر كده يقعد ساعه و ينزل تانى و يرجع بالليل . و مراته (ناديه) بتنزل بعد ما هو بينزل تجيب اكل و حاجات البيت و ترجع و متخرجش تانى . بدأت اتابعها كل يوم و انتهزت الفرصه و هي شايله حاجات من السوق و روحتلها عرفتها اننا جارهم و شيلت عنها الشنط اللى معاها . و قعدنا نتكلم لغايه ماوصلتها البيت . تانى يوم برضه قابلتها بس المر هدى اول ماخرجت من البيت و اتمشيت معاها لغايه ماجابت اللى هي عايزاه و وصلتها البيت برضه . طبعا و احنا في السوق كنت بحك فيها و اشوف ايه رد فعلها لقيتها مش ممانعه قولت حلو يبقى هانتقم منك يا سعيد الكلب و هانيك مراتك . وصلتها البيت و صممت ادخلها الحاجة لغايه جوه و دخلت معاها الشقه . اول ما قفلت الباب حضنتها . لقيتها برضه مش ممانعه فقربت علشان ابوسها .
ناديه : سعيد هيرجع كمان شوية . خليها يوم تانى احسن
امير : مش قادر اسيبك . ده انا حبيتك من اول ماشوفتك و نفسى فيكى قوى
ناديه : و انا كمان بس كده هاتفضح . تعالى بكره الساعه 9 هيكون سعيد نزل
امير : ماشى
خرجت بعد ماتفقت معاها على بكره و فعلا روحتلها في المعاد . كانت متزوقه و مجهزه نفسها . الصراحه انا اتفاجئت انى حتى مبذلتش مجهود في الموضوع ده قد ماكنت فاكر . دخلت الشقه و ابتدت تقلع و تقلعنى لغايه مابقينا ملط . ندمت انى ماكنتش عايز انيكها قبل كده لما شوفت جسمها . الجلابيه كانت مخبيه كتير. دخلنا على السرير و بدأت ابوسها . أخيرا هانيكها و على سريرك يا سعيد . قامت من جنبى و نيمتنى على السرير و طلبت منى اغمض عينى و هي بتمصلى . نزلت تمص و انا غمضت عينى . فتحت عينى على اغرب منظر ممكن اشوفه . سعيد واقف وراها و هي بتمصلى . حاولت أقوم لكن لقيته هجم عليا و ثبتنى و هي لسه بتمص في زبرى بطريقه خلت جسمى يسيب . لقيت سعيد رابط ايديا بحبل .
سعيد : بقى عايز تنيك مراتى
امير : هي كانت موافقه على فكره
سعيد : هههههههه . موافقه مين يا حمار . دى قايلالى على كل حاجة من ساعه ماشافتك في الشارع
امير : احا
سعيد : عارف عقاب اللى يبقى عايز ينيك مراتى ايه . بنيكه انا
قامت ناديه اللى كل ده كانت لسه بتمص في زبرى . و راحت ناحيه سعيد قلعته هدومه .
سعيد : انا هاكسر عينك كذا مرة النهاردة .
اخد سعيد حبايتين من شريط كان قدامه معرفش ده ايه بس اكيد منشط جنسى . قال يعنى هو ناقص . قرب سعيد منى و مسك زبرى و شد عليه خلانى اتأوه .
سعيد : لا ده انت لسه هتقول الاه دى كتير .
قلبنى سعيد على بطنى و انا مش عارف اهرب منه لأنى مربوط . قرب من طيزى فضربته برجلى . ضربنى بالبوكس في بطنى اتألمت . جاب حبل تانى و ربط رجليا كمان . قرب من طيزى تانى و ضربنى عليها . بعدين نده لمراته اللى جت تلحس في طيزى . كنت لسه بتألم من ضربته في بطنى . قرب سعيد منى و هو ماسك زبره . و كلمنى في ودنى .
سعيد : انا هانيكك دلوقتى علشان تبقى تفكر تنيك مراتى تانى .
زق سعيد مراته و قرب بزبره ناحيه طيزى اللى كانت مستحيل تاخد زبره . قعدت اصوت فقرب منى تانى .
سعيد : بص انا هانيكك يعنى هانيكك . دلوقتى انا هافك رجليك لأنى مش عارف ادخل زبرى و انت مربوط كده . فلو ضربت تانى برجلك انا هانزل فيك ضرب لغايه مايغمى عليك و بعدها هانيكك برضه .
من غير ما يستنى ردى كان فك رجلى و بعدهم عن بعض و خلى مراته تمسكهم . و بعدها انت اكيد عارف ايه اللى حصل .
انا : ناكك ؟
امير : اه .
انا : و بعدين . كمل
كنت هايج من كلامه جدا و زبرى وقف .
امير : انت مبسوط باللى حصل فيا
انا : لأ طبعا . بس عايز اعرف باقى اللى حصل .
امير : بعد ما عمل اللى عايزه معايا دخل الحمام و مراته فكتنى و انا مش قادر اتحرك من الألم . جه و هو لسه عريان و زبره واقف و قعدنى على السرير و أتكلم معايا .
سعيد : اللى عملته ده علشان تحرم تبص على مراتى تانى .
امير : خلاص
سعيد : خلاص ايه
امير : خلاص عملت اللى انت عايزه سيبنى امشى بقى
سعيد : هههههههه . لأ لسه
امير : لسه ايه
سعيد : لسه عايز اعرف ايه اللى خلاك تفكر في كده
امير : ايه
سعيد : ايه اللى خلاك تفكر في مراتى . و متقوليش انها عجبتك مثلا .
امير : اه عجبتنى .
سعيد : شوفت انت كده بتكدب و لو ماقولتش الحقيقه انا هاوريك العذاب اللى بجد
مد ايده و مسك بيضانى و داس عليهم خلانى صوتت جامد .
سعيد : أتكلم احسنلك
امير : شوفتك مع امى و كنت عايز انتقم منك
سعيد : ههههههه . شوفتنى و انا بنيك امك . علشان كده بقى فكرت في مراتى .
امير : اه
سعيد : انا هاروح دلوقتى انيكها و انت هاتتفرج علينا يا خول .
امير : لا مستحيل
سعيد : ماهو انت لو ماجيتش تتفرج انا هاقول لأمك انى نيكتك .
امير : ابوس ايدك
سعيد : لأ امك هي اللى هتبوس . بس ماتقلقش انا مش هاخليها تعرف
امير : حرام عليك
سعيد : ههههه . هاتعمل ايه يا خول
امير : موافق
لبس سعيد و قومنى خلانى البس و نزلنا جينا البيت . وقفنى في الشارع و قالى اطلع كمان خمس دقايق . طلعت فعلا كمان خمس دقايق و فتحت الباب بالراحه و دخلت . كان صوت صويت امى طالع من اوضه النوم . روحت على اوضتها ملقيتش حد هناك . سعيد الكلب ده خدها اوضتى انا . روحت على اوضتى بالراحه لقيت سعيد منيمها على السرير و بيلحس في كسها و هي بتصوت من لحسه . وقف سعيد وخلى ماما تمصله . بص سعيد و شافنى و انا واقف .
سعيد : مصك حلو يا هناء .
كملت ماما مص من غير ماترد لغايه ماهو زقها نيمها على السرير . نام فوقها و بكل قوته نزل على جسمها علشان اسمعها بتصرخ فعلا من دخول زبره فيها . فضل ينيك فيها اكتر من نص ساعه لغايه ما اغمى عليها من اللى بيعمله . قام من فوقيها و طلعلى بره .
سعيد : شوفت امك اغمى عليها من زبرى .
امير : كفايه بقى كده حرام عليك .
سعيد : ايه اللى كفايه . انا لسه مانزلتش لبنى فيها زى مانزلت لبنى فيك
قبل مارد كان صوت ماما و هي بتفوق فدخل سعيد عليها تانى و نط فوقيها .
هناء : ارحمنى بقى
سعيد : يعنى مش عايزانى اجيب لبنى فيكى
هناء : هاته بقى و خلصنى مش قادرة
فضل سعيد يحرت فيها لغايه ماسمعتها بتشخر و بتصوت و عرفت ان سعيد جاب لبنه فيها . قام سعيد لبس و هي مش قادرة تتحرك من على السرير و قالها انه هينزل . طلعلى سعيد بره و نزلنا انا و هو من العماره و قالى كده خلاص كسرتك و نيكتك انت و امك مع بعض .
انا : معلش يا امير . انا قولتلك من الأول تفكر قبل ماتعمل حاجة
امير : و انا كنت اعرف منين انه هيعمل كده
انا : اهدى بس دلوقتى و ارتاح و انا اوعدك هانفكر سوا و هاننتقم منه
امير : ماشى . انا مصمم انتقم منه لو كانت اخر حاجة هاعملها في حياتى
انا : ياعم اهدى كده و كل حاجة هتتحل .
خرجت من عند امير و انا بفكر في اللى حصله و في سعيد اللى طلع دماغ . دخلت البيت عندنا لكن مالقيتش حد فيهم . قبل مانده عليهم سمعت اهات من اوضه ماما . قربت بالراحه علشان اتفاجئ بأغرب منظر كنت ممكن اشوفه في الوقت ده . لقيت ماما و خالتى قاعدين على السرير و قدامهم واقف سعيد !! اه هو سعيد نفسه اللى لسه من شوية كان نايك امير و امه ورا بعض . انا مش عارف هو خد حبايه ايه اللى تخليه يقدر يعمل كل ده بس لو عرفت هاجيب منها شوال اخليه عندى . معرفتش ازاى خالتى عرفت انه بينيك ماما او ازاى خلاهم يوافقوا يتناكوا مع بعض لكن اللى كان قدامى ساعتها انه واقف و هما الاتنين بيمصوا في زبره مع بعض . بعد شوية نام سعيد على السرير و طلعت خالتى نامت فوقيه بالمقلوب علشان يبقى بيلحس كسها و هي بتمص في زبره . طلعت ماما كمان و ركبت زبره و بقى وشها لوش خالتى اللى بقت بتلحس كسها و زب سعيد جواه . كان سعيد بيرفع من جسمه لفوق علشان امى تصوت اكتر من زبره جواها و خالتى من لسانه اللى في كسها . بعد شوية قاموا يبدلوا . بقت خالتى هي اللى على زبره . شوية و قام سعيد و نيمهم على السرير و بقى بينيك في واحده و يبعبص في التانيه . لغايه ماهما الاتنين جابوا شهوتهم و بقوا نايمين مش قادرين يتحركوا و هو لسه بينيك فيهم . قام سعيد من فوقيهم و خلاهم ينزلوا يمصوا تانى .
ماما : كفايه كده بقى حرام عليك
سعيد : خخخخ . اسكتى يا لبوه و مصوا كويس علشان زبرى لسه هايج
خالتى : اهدى بقى يا سعيد . احنا تعبنا منك قوى
سعيد : يا مرا انتى و هي هاتتناكوا بمزاجكوا او غصب عنكوا .
مسكهم من شعرهم هما الاتنين و خلاهم يمصوا بالعافيه و بعدين شال امى بايد واحده و ناكها و هو واقف و ماسك خالتى من شعرها بايده التانيه و بيخليها تلحس طيزه . لغايه ما بدأ يشخر جامد و جاب لبنه جوا كس امى . رماها على السرير و هو لسه ماسك خالتى من شعرها و خلاها تلحس لبنه من كس ماما . و دخل زبره في كس خالتى المرة دى . ده حيوان مش بنى ادم . بعد كل ده و لسه هايج . فضل ينيك في خالتى اللى بتلحس لبنه من كس ماما لغايه ماجاب لبنه تانى لكن المرة دى في كس خالتى . قعد يريح شوية و قام قالهم هالبس و انزل . قبل مايخرج كنت انا نزلت . و استنين لغايه ماخرج من العماره و بعدين طلعت الشقه و خبطت علشان يجهزوا نفسهم لو لسه مجهزوش . فتحتلى ماما و باين عليها التعب .
انا : ايه مالك يا ماما
ماما : هاحكيلك بعدين
دخلت و لقيت خالتى كمان باين عليها التعب لكن ماتكلمتش .
انا : ايه مش هنتغدى و لا ايه
ماما : استنى لما هاجر ترجع من بره
انا : هي فين
ماما : بتقدم ورق في الكليه و زمانها جايه
انا : ماشى . هادخل اوضتى و لما تجهزوا الغدا صحونى .
دخلت اوضتى و مفيش دقيقه و سمعت جرس التليفون الارضى . معرفش ليه قلبى مقبوض من التليفون ده .
ايه التليفون ده و مين بيتكلم ؟
نكمل الجزء اللى جاى
دخلت اوضتى و مفيش دقيقه و سمعت جرس التليفون الارضى .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
الجزء الثامن و العشرين
شوية و لقيت ماما جايالى الاوضه .
ماما : عايزه أتكلم معاك شوية
انا : خير . في حاجة
ماما : التليفون ده كان من البلد .
انا : ايه خلصوا خلاص و راجعين ؟
ماما : بص يا محمد . انت كبير دلوقتى و مينفعش انى الف و ادور عليك . حصلت حادثه و بابا اتوفى .
انا : ايه . بتقولى ايه
ماما : كانوا راكبين عربيه و حصلت حادثه . البقيه في حياتك يا محمد
عيطت كتير . هي كمان عيطت . خالتى ساندتنا احنا الاتنين . كلمتنى على جنب انى لازم اجمد شوية علشان اقدر اسند امى . اللى مابقاش ليها حد غيرى دلوقتى . سافرنا البلد و خلصنا كل الحاجات اللى بتحصل في الظروف دى . رجعنا القاهره تانى . خالتى و بنتها قعدوا معانا شوية و بعدين مشيوا . بقيت عايش انا و ماما لوحدنا . الناس كلها بتكلمنا و بيزورونا علشان يطمنوا علينا . لكن مع الوقت كله بيتشغل في مشاكله و بقيت انا و ماما لوحدنا . فات قد ايه ؟ مش عارف بالظبط ممكن تقول كام شهر ولا حاجة . في خلال الكام شهر دول ملمستش اى ست . ولا ماما لمست اى راجل . فتره طويله لكن الحزن بيخلى الواحد ميفكرش في الحاجات دى . افتكرت اننا رجعنا لحياتنا الطبيعيه تانى . لكن الحياه مش سهله كده . بعد ماحسيت اننا رجعنا خلاص لحياتنا الطبيعيه و ماما بقالها فتره طويله ماتكلمتش في السكس خالص معايا . لقيت مكالمه . بقيت بتشائم من المكالمات خالص . كل مكالمه بتجيب معاها مشاكل . مكالمه من سليم . اخر شخص توقعت انه يكلمنى .
انا : الو
سليم : الو . انا سليم يا محمد لو فاكرنى
انا : اه طبعا
سليم : انا كنت عايز اقابلك علشان اعزيك
انا : اه اكيد
اتفقنا نتقابل في كافيه لأنى مكنتش عايز ماما تشوفه و تفتكر اللى فات . نزلت اقابله و وصلت الكافيه لقيته قاعد في عربيه بره . ركبت العربيه و نزل السواق من العربيه و بقيت قاعد انا و هو بس .
سليم : ازيك يا محمد
انا : كويس
سليم : البقيه في حياتك . شد حيلك
انا : حياتك الباقيه
سليم : انتوا عاملين ايه ؟
انا : يعنى ايه
سليم : خرجتوا من جو الحزن ولا لسه . ده فات اكتر من خمس شهور
انا : و كمان عارف التاريخ بالظبط
سليم : اه طبعا . مفيش حاجة منعرفهاش
انا : ....
سليم : بص يا محمد من غير مقدمات كتير . في امير عربى جاى مصر كمان يومين . الراجل ده بقى طلب واحده يقضى معاها ليله . و طبعا الواحده دى لازم تكون جميله و شاطره على السرير و في نفس الوقت امان و مش ممكن تفضحه و لا تكون بتشتغل في بيت دعاره و لا أماكن زى دى علشان ماتقولش اى كلمه لحد بعد كده عن الموضوع ده . و ده كله مش موجود الا في واحده بس اتعاملنا معاها قبل كده و متأكدين من كل ده فيها .
انا : قصدك ماما
سليم : بالظبط
انا : مش ممكن . سيبونا في حالنا بقى . البنات و الستات كتير و اكيد انت عارف سوميه صاحبتها و عارف انها بتشتغل في كده و اكيد هتوافق .
سليم : مينفعش . أولا احنا منعرفهاش و منعرفش ممكن تعجبه ولا لأ . ثانيا دى بتشتغل بالفلوس يعنى ممكن تحكى لأى حد علشان الفلوس و تبيعنا .
انا : انا مقدرش اكلم ماما في كده .
سليم : خلاص . يبقى انا اللى هاكلمها .
انا : هي لسه مخرجتش من جو الحزن و ماينفعش تكلمها في حاجة زى كده .
سليم : الظروف بتطلب اننا ننسى احزاننا الشخصيه يا محمد .
انا : .....
شاور سليم للسواق اللى جه و كأنه عارف احنا رايحين فين و ركب و ساق العربيه . وقف قدام بيتنا . نزلت و لقيت سليم نازل معايا هو كمان .
انا : طيب سيبنى أحاول افاتحها انا في الموضوع و بعدين اكلمك
سليم : الموضوع لازم يخلص النهارده . الراجل هييجى بعد بكره .
من غير مايدينى اى فرصه للرد كان طالع السلم قبلى و بيرن الجرس . اتفاجأت ماما لما فتحت الباب و لقيته قدامها . دخل سليم و بعد التعازى قالها الموضوع كله زى ماقاله ليا . كانت النظرة اللى على وش ماما نظرة صدمه واضحه . لكن في نفس الوقت مردتش عليه . طلبت منه يستنى لما نتكلم انا و هي و فعلا دخلنا الاوضه بتاعتى علشان نتكلم و سيبناه بره .
ماما : ايه رأيك ؟
انا : مش عارف يا ماما .
ماما : احنا مفيش في أيدينا اننا نرفض .
انا : بس لو وافقنا بعد كده هيشغلونا عندهم كل مرة
ماما : يعنى مفيش اى مخرج منهم خالص
انا : مش عارف
ماما : انا لقيت حل .
خرجنا انا و ماما بعد ماتكلمنا في الحل بتاعها .
ماما : انا موافقه
سليم : ده عين العقل . و اكيد انتى عارفه ان اللى معانا مبيقلقش من حاجة
ماما : بس احنا لينا طلب مقابل انى اعمل كده
سليم : طلب . ماشى اطلبوا
ماما : تساعدونا اننا نهاجر انا و محمد لمكان هنحدده بعدين . و مبلغ ينفع نبدأ بيه حياتنا بره و تنسونا خالص
سليم : المبلغ مش مشكله . موضوع الهجره ده على حسب المكان اللى هتروحوه
ماما : ماشى هنحدد المكان و نبلغك بيه قبل ما نعمل اى حاجة .
سليم : ماشى . بس خدوا بالكوا ان الراجل هيوصل بعد بكره يعنى لازم تبلغونى قبلها .
ماما : ماشى .
مشى سليم و قعدنا نفكر انا و ماما
انا : يعنى هنسيب هنا خالص
ماما : انا ماليش غيرك يا ميدو و طول ماحنا هنا هيفضلوا يستعبدونا كده . مفيش حل غير اننا نمشى
انا : و هنروح فين .
ماما : دى مهمتك بقى . ادخل على النت و شوف مكان يكون اجرائاته سهله و في نفس الوقت يكون مكان كويس و نقدر نعيش فيه .
انا : ماشى
دخلت على النت فعلا و فضلت ادور لغايه مانمت و انا قاعد . تانى يوم صحيتنى ماما .
ماما : اصحى يا ميدو علشان نفطر .
قعدنا سوا نفطر و اتكلمنا و احنا بناكل .
ماما : عملت ايه في موضوع المكان ده .
انا : انا لقيت أماكن كتير . بس اخترت مكان واحد . (جامايكا) جزيره لوحدها كده في البحر الكاريبى . طبعا انا استبعدت أوروبا علشان العنصريه و الحاجات دى و استبعدت اسيا علشان يأما دول عربيه و مش هنقدر نبقى براحتنا يأما دول مش عربيه بس فقيره و الحياه هناك صعبه .
ماما : و جامايكا دى بقى كويسه .
انا : يعنى بالفلوس اللى هتبقى معانا هنقدر نعيش حياه كويسه .
ماما : ماشى . كلم سليم و بلغه .
كلمت سليم فعلا و قالى ان طالما بعدنا عن أوروبا يبقى الموضوع سهل . اتقابلنا و خد الباسبور بتاعى انا و ماما و شوية أوراق كده . و بلغنى بأن الراجل اللى جاى ده اسمه أبو سلمان . و انه هيعدى علينا بكره يوصلنا لغايه عند أبو سلمان . طبعا نبهت عليه انه ميقولش لأبو سلمان ان انا ابقى ابن الست . و قالى انه فاهم و هيبلغه انى معاها كأمن ليها بس . روحت و حكيت لماما كل حاجة و استنينا تانى يوم . وصل سليم و ركبنا معاه العربيه و كان هو اللى بيسوق المره دى مش جايب سواق . بيحاولوا يقللوا عدد اللى يعرفوا اى حاجة عن أبو سلمان ده . وصلنا لفيلا كبيرة . كان واضح ان اللى قاعد فيها شخص مهم من عدد الحراسه و التفتيش اللى من بره باب الجنينه اللى بتوصل للفيلا حتى . وصلنا الفيلا و لقينا راجل واقف عند الباب . نزلنا من العربيه و الراجل ده سلم على سليم و بدأ سليم يعرفه بينا . باس ايد ماما و سلم عليا و بعديها عرفنا سليم عليه انه الأمير أبو سلمان . كان واضح من لبسه و كلامه انه خليجى لكن مقدرتش اميز منين بالظبط . لكن شكله مكنش زى الخلايجه اللى بنشوفهم في التلفزيون و التريقه اللى بتبقى عليهم بكرش كبير و كده . لأ كان واضح عليه انه رياضى . معتقدش انه كبير يعنى ممكن في العشرينيات او أوائل التلاتينيات . لكن كان واضح انه جينتلمان من طريقه تعامله و كلامه معانا . مشى سليم من على الباب و دخلنا احنا التلاته جوه الفيلا . فهمنى أبو سلمان انه معندوش شغالين في الفيلا لأنه بيحب الخصوصيه . يعنى مفيش غيرنا احنا التلاته في الفيلا . شغل اغانى سلو و رقص مع ماما عليها . كان واضح انه بيحاول يفكها و يخليها تحبه مش ينيكها بالعافيه و خلاص . طبعا في خلال الرقص كانت ايده مشيت على كل حته في جسمها لغايه ما حس انها ساحت خلاص . قلعها هدومها حته حته لغايه ما بقت عريانه قدامه و طلب منها تقلعه . قلعته الجلابيه و البنطلون و بقوا واقفين ملط هما الاتنين . مشيوا مع بعض و هو حاطط ايده على وسطها لغايه اوضه النوم . فكرت انى مادخلش معاهم لأنى عارف انها لسه حزينه و بتعمل كده علشان نخلص من اللى احنا فيه و مينفعش انى بعد ماهى تعمل كده ادخل اتفرج عليها انا . لكن لقيتها بتندهلى و بتقولى تعالى . وقتها اتأكدت انها ساحت من لمسات أبو سلمان و الهيجان هو اللى مسيطر عليها دلوقتى . دخلت وراهم . قعد أبو سلمان على السرير و طلب منها تقعد جنبه حضنها و بدأ يبوس فيها و ايده بتتحرك على ضهرها لغايه مابقى ماسكها من طيزها . نيمها على السرير و بدأ يلحس في رجليها من اول صوابعها لغايه ماوصل لفخادها . كانت ايده بتلعب في كسها و هو بيلحس رجلها و بعدين بقى بيلحس في كسها . قعد يلحس اكتر من ربع ساعه لغايه ماهى جابتهم خلاص . وقف و مسك زبره في ايده ففهمت هو عايز منها ايه و نزلت بين رجليه علشان تمص زبره . كانت بتمص في زبره و هو بايد بيلعب في شعرها و التانيه بتمسك بزها و تقرص حلمتها و بعدين تروح للبز التانى . شوية و نيمها على السرير و مسك زبره بأيده و بدأ يوجهه لكسها و يدخله لغايه ما دخل كله و بقى بيتحرك فوقيها علشان يغرس زبره و يطلعه بسرعه و هي بتتأوه اهات فكرتنى بالذى مضى . فضل كده لغايه ما جاب لبنه على كسها من بره و باسها و طلب منها يستحموا سوا . بعد الحمام طلب منى اخرج من الفيلا و هالاقى حد من الجاردات اللى معاه جايب الاكل . خدت الاكل من الراجل و دخلت الفيلا تانى كان أبو سلمان قاعد عريان زى ماهو لسه على السفرة و مقعد ماما على رجله و طلب منى اقعد اتغدى معاهم . اتغدينا و هي لسه قاعده على رجله و هو بيأكلها بأيده . بعد الاكل قومنا و لقيته شالها و راح على اوضه النوم تانى . المره دى نيمها على السرير و نزل يلحس كسها و لسانه راح لطيزها . بعد لسانه كان الدور على صوابعه اللى بقت بتلعب في طيزها هي كمان . طلب منها تمص زبره تانى لكن بعد فتره صغيره من المص نيمها على بطنها و نام فوقها علشان يدخل زبره في طيزها . كان زبره بيدخل في طيزها و هو ماسك شعرها و بيشدها لورا و هي بتتأوه لكنها اهات محن . بعد مادخل زبره في طيزها فضل ثابت كده شوية و بعدين ضربها على طيزها . قعد يضرب على طيزها و مستمتع باهاتها مع الضربات لغايه ما هدى شوية و بقى بيتحرك فوق طيزها علشان زبره يطلع لأخره و بعدين يدخله تانى لأخره برضه في طيزها . فضل يتنطط فوقها لغايه ما جاب لبنه تانى مره لكن المرة دى جوه طيزها . قاموا و استحموا سوا و بعدها لبست ماما و كلم أبو سلمان سليم علشان يجيلنا قدام الفيلا . ركبنا مع سليم علشان نروح للبيت .
ماما : الورق هيخلص امتى ؟
سليم : بكره او بعده هيكون الورق معاكوا و الفلوس كمان و تختاروا الوقت اللى عايزين تسافروا فيه .
وصلنا البيت و بدأت ماما ترتب حاجاتنا علشان السفر . طلبت منى اخلص اى حاجة فاضله ليا هنا و بدأت فعلا اخلص كل حاجة و افتكرت وعدى لأمير بالانتقام من سعيد . و طالما كده كده ماشيين خلاص يبقى ننتقم ماننتقمش ليه . كلمت امير .
انا : الو
امير : الو . ازيك يا ميدو
انا : كويس . انت لسه عند كلامك انك تنتقم من سعيد ؟
امير : طبعا
انا : يبقى أولا لازم توعدنى انك هتنفذ اللى هاقوله ليك علشان نقدر ننتقم .
امير : ماشى و ثانيا
انا : ثانيا تقابلنى بكره بدرى علشان اقولك هانعمل ايه بالظبط
امير : في ثالثا ؟
انا : لأ مفيش . سلام
قفلت مع امير و نمت و انا بفكر في الخطه اللى في دماغى و يا ترى هتنجح و لا ايه ؟ و ياترى هانسافر فعلا و نسيب مصر و لا لأ ؟ و ياترى سليم هيصدق في كلامه معانا و لا لأ ؟
نكمل الجزء اللى جاى
قفلت مع امير و نمت و انا بفكر في الخطه اللى في دماغى و يا ترى هتنجح و لا ايه ؟ و ياترى هانسافر فعلا و نسيب مصر و لا لأ ؟ و ياترى سليم هيصدق في كلامه معانا و لا لأ ؟
الجزء التاسع و العشرين
صحيتنى ماما . قعدنا نفطر و احنا بنتكلم
ماما : هاتكلم سليم النهارده علشان الورق
انا : هو قال بكره او بعده . انا رأيى نسيبه لبكره علشان مانبقاش بنزن عليه كتير .
ماما : ماشى . كان نفسى يا محمد مانسيبش مصر ابدا . و كنت عايزه اجوزك البت هاجر بس النصيب بقى
انا : مش مهم اى حاجة يا ماما . المهم اننا مع بعض في اى بلد بقى .
ماما : يا حبيبى يا محمد
حضننا بعض و قعدنا نكمل فطار . بعد الفطار كلمت امير . اتقابلنا بره الشارع بتاعنا خالص .
امير : ها . هانعمل ايه
انا : هاننتقملك . و هاخليك تكسر عينه كمان .
امير : انا مستنى اللحظة اللى اعمل فيها كده .
روحنا لصيدليه قريبه مننا كان اللى بيقف فيها واحد صاحبى من أيام المدرسه اسمه عمر . كنت دايما باخلى ماما و بابا لما يحتاجوا اى ادويه يطلبوا منه هو علشان ننفعه و اخليهم يدوله اكتر من تمن الحاجة . كان شاب مكافح و هو اللى بيصرف على اهله و علشان كده كنت بحاول اساعده بأى طريقه و هو كان عارف و شايلى جميل انى مش بحسسه بكده .
انا : ازيك يا عمر .
عمر : تمام يا محمد . بقالى كتير ماشوفتكش
انا : مشاغل بقى انت عارف . اعرفك على امير جارى و صاحبى
عمر : اهلا وسهلا . صاحب محمد تبقى صاحبى اكيد .
امير : اهلا بيك
انا : انا عايز منك شويه حاجات يا عمر و عارف ان محدش هيفهمنى و يجيبلى الحاجات دى غيرك
عمر : حاجات ايه . لو قصدك على مخدرات احنا مابنجيبش منها في الصيدليه خالص
انا : لا مش مخدرات . ماتقلقش
عمر : خلاص يبقى اى حاجه تانيه طلبك عندى .
انا : ماشى . تعالى معايا بقى
دخلت انا و هو جوا الصيدليه علشان مش عايز امير يسمع اللى هانقوله .
انا : شايف امير صاحبى ده
عمر : اه شايفه ماله ؟
انا : انا هاكلمك بصراحه يا عمر . امير ده في واحد اعتدى عليه
عمر : اعتدى عليه ازاى
انا : اغتصبه يعنى
عمر : يانهار اسود . طيب بلغتوا البوليس
انا : هو البوليس بيعمل حاجة في البلد دى ياعم
عمر : عندك حق . طب انت عايز منى ايه
انا : انا عايزك تدينى حاجة تسيب أعصاب اى حد حتى لو جمل . مش عايزه يتحكم في جسمه . علشان عايز اخلى امير ينتقم من الراجل ده و يعمل فيه زى ماعمل فيه .
عمر : طب ماتخدره اسهل
انا : ماهو كده مش هيحس بحاجة و مش هيبقالها لازمه .
عمر : طيب استنى دقيقه . دخل عمر و رجع و هو معاه شويه علب ادويه .
انا : عملت ايه ؟
عمر : بص في ده مخدر ضعيف قوى . يعنى لو هو جمل زى مابتقول مش هينام منه لكن هايبقى عامل زى واحد عايز ينام و دايخ كده . و في دى قطرة . خمس نقط على اى سائل مايه او عصير و مش هيبقى قادر يقاوم اى حد حتى لو اضعف منه عشر مرات .
انا : هو ده . جيبته ازاى ده يا عفريت
عمر : ده بياخدوه مننا الدكاتره النفسيين علشان يضمنوا ان المريض مش هيتعصب و لا هيكسرلهم العياده مثلا بس بيحطوا نقطه واحده بس . اكتر من كده هيبقى سايح في مكانه و مش قادر يتحرك زى ماقولتلك .
انا : ماشى . انا عايزك تعلم امير بقى ازاى يحطه و في ايه بالظبط .
عمر : ماشى .
خرجت انا اكلم امير .
امير : ايه يا عم بتتكلموا في ايه .
انا : بص يا امير . بعد مانخرج من هنا هاتروح لسعيد . و هاتمثل عليه انك اشتقت ليه و لزبره و عايزه ينيكك .
امير : احا بتقول ايه .
انا : اسمع بس . بعد ما هتدخل بيته هاتعمل انك عايز تشرب معاه اى حاجة . و هتحطله من القطره اللى هاتخدها من عمر دلوقتى و هيعلمك تستخدمها ازاى . بعدها هو جسمه هيسيب و مش هيعرف يقاومك . هاترنلى هاكون على الباب تفتح هاندخل و زى ماعمل فيك هاتعمل فيه و نصوره و بكده تبقى انتقمت و كسرت عينه و مش هيقدر يفتح بوقه معاك بعدها .
امير : لا انا هاقرف انيكه . ماتنيكه انت
انا : احا ياعم انت هاتهزر و لا ايه . هو كان ناكنى انا علشان انيكه .
امير : انا هاقرف فشخ اعمل كده .
انا : تعالى بس
دخلنا على عمر .
انا : بقولك ايه يا عمر . انا عايز منك حبايه تخلى امير يهيج على الحجر حتى
عمر : عندى حاجة مستورده و لسه جديده بس صاروخ .
امير : يا عم انا مش محتاج حاجة زى دى . انا صحتى كويسه
انا : بس قرفان منه . دى بقى هاتخليك موافق .
امير : طب و افرض خدتها و هجت على مراته مش عليه هو
عمر : لا ماتقلقش دى هاتخليك تهيج عليه هو و مراته و تكمل نيك في حيطان بيتهم كمان .
انا : تصدق انت نبهتنى لحاجة مهمه قوى . انا ماكنتش عامل حساب مراته دى .
امير : طب و هانعمل ايه .
انا : هو لو واحده ست خدت من القطره دى يا عمر يجرالها ايه ؟
عمر : لو جامده زى الراجل اللى بتقولى عليه يبقى خمس نقط هيخلوها تسيب خالص زيه . لو ضعيفه خمس نقط هايخلوها يغمى عليها و نقطه او اتنين تخلى جسمها يسيب .
انا : تمام . افهم انت دلوقتى يا امير ازاى تستعمله من عمر و لما تخلص نتكلم
قعد امير يفهم من عمر ازاى يفتح القطره و ازاى يحط منها و ايه اللى يتحط عليه وايه اللى مايتحطش عليه . بعد ربع ساعه كان امير فهم كل حاجة فدفعنا لعمر تمن القطره و الحبايه و خرجنا و روحنا على بيت سعيد و اتكلمنا و احنا في السكه .
انا : انت دلوقتى هاتروح على عندهم و تحاول تشرب معاهم حاجة بس انت اللى تعملها او تجيبهالهم . و تحط في كوبايتهم من النقط اوعى تحط في كوبايتك انت و تسيب حد منهم من غير يبقى كل حاجة باظت . و اول ماتحس انهم خلاص تدينى رنه هاكون على الباب تفتحلى و نعمل اللى اتفقنا عليه .
امير : ماشى . انا خايف بس ماتنجحش الخطه .
انا : لازم تنجح . لو مانجحتش يبقى هاتتناك منه تانى .
امير : لأ . انا هاعمل كل اللى اقدر عليه .
انا : خدت الحبايه من عمر و لا لأ .
امير : اه و بلعتها و احنا عنده كمان . ماتقلقش .
قعدت انا على قهوه قدام البيت و استنيت امير يكلمنى . خبط امير على بيت سعيد و فتحله سعيد الباب .
سعيد : اهلا اهلا . عايز ايه
امير : من على الباب كده . طب مش هتقولى ادخل
سعيد : ادخل . عايز ايه بقى
امير : بصراحه حبيتك و عايز نكرر اللى حصل
خرجت ناديه من المطبخ و هي بتضحك
نادية : ههههههههههه . ماهو كده اللى يجرب زبره مايسيبهوش ابدا
امير : اه طبعا نفسى فيه
سعيد : هههههههه . كنت عارف انك هترجع تانى . تعالى على اوضه النوم بقى
امير : طيب مش تعزمنى نشرب حاجة سوا . ده انا جايلك عطشان
سعيد : هاشربك من لبنى
امير : لا انا عطشان بجد
سعيد : خلاص . خشى يا ناديه هاتيلنا عصير .
امير : لا خليها مستريحه . هادخل اجيب انا
ناديه : حلو بقى عندنا خدامه كمان . خشى يا بيضه على المطبخ هاتلقيه في التلاجه .
دخل امير و صب تلات كوبايات عصير و حط النقط في كوبايتين و طلعلهم بالكوبايات و كان حريص قوى انه يدى لكل واحد كوبايته علشان ميحصلش اى غلط .
ناديه : ابقى تعالى اطبخى معايا بقى الغدا بالمره يا حلوة بعد ماتتناكى .
سعيد : يلا بقى علشان تتناكى .
دخلوا اوضه النوم و امير بيحاول يأخر على قد مايقدر على مالقطره تجيب مفعول . حس امير بأن سعيد دايخ و مش في حالته الطبيعيه و هو ماسكه و ايده مابقتش جامده زى الأول . زقه على السرير لقى ان سعيد وقع فعلا . خرج موبايله و رن عليا و طلع لقى ناديه قاعده على كرسى في الصاله و لما شافته و حاولت تقوم وقعت و مقدرتش تقوم . فتحلى الباب و دخلت معاه . كانت اول مره اشوف ناديه مرات سعيد بلبس البيت . كانت فرس فعلا زى ماقال عليها امير .
انا : هو فين
امير : في اوضه النوم
دخلنا انا و امير اوضه النوم كان سعيد على السرير و باصصلنا بس مش قادر يقوم من مكانه .
انا : قلعه و ابدأ نيكه
قلع امير و قلع سعيد و بدأ يحاول يدخل زبره في طيز سعيد و سعيد بيصوت و يشخر .
انا : يخربيتك بل زبرك الأول كده هاتعوره
خرج امير زبره و بله و بدأ يدخله تانى و انا مسكت موبايل امير و بدأت اصورهم . كانت الصور مبينه وش سعيد و جسمه و زبر امير و جسمه من غير ما يبان وش امير . اللى يشوف الصور ميقدرش يقول طبعا ان سعيد بيتناك غصب عنه لأنه مش مربوط و لا حاجة و كمان امير اصغر منه في الجسم يعنى لو مش عايز اكيد هايقدر يهرب منه . لكن لأن جسمه سايب فمكنش قادر يعمل كده بس اللى هيشوف الصور مش هيعرف حاجة من دى .
انا : انا خلصت تصوير يا امير
امير : بس انا لسه هايج . انا هانيكه لغايه مانزل لبنى مره في طيزه و مره في بقه . بقى عايز تشربنى لبنك يا متناك . انا هاوريك
انا : طيب انا هاخرج اشوف مراته لتكون فاقت و تفضحنا .
امير : طيب
خرجت كانت مراته زى ماهى . كنت متأكد انها مش هتتحرك لأنها واخده نفس جرعه سعيد و اكيد طالما هو ماتحركش يبقى هي مش هاتتحرك . بس كنت عايز اشوفها .
انا : ازيك يا ناديه
ناديه : انت مين
انا : انا صاحب امير اللى انتوا فشختوه . هو بينيك جوزك دلوقتى
ناديه : انتوا عملتوا فينا ايه
انا : ماتقلقيش . شوية و هاتفوقوا .
بدأت ارفع جلابيتها البيتى لفوق .
ناديه : انت بتعمل ايه
انا : مفيش . عايز بس اتفرج على جسمك اللى هيج امير لما شافه
قلعتها الجلابيه خالص و بقت قاعده على الكرسى ملط . الحقيقه كانت اجمل بكتير من غيرها . جسم بلدى مليان شوية بس يهيج اى حد . قررت انيكها بالمره بقى . نزلت بين رجلها و قعدت الحس كسها لغايه ماحسيت انها هاجت و كسها اتبل .
انا : عايزانى انيكك
ناديه : اعمل اللى تعمله
بعبصت كسها .
انا : انا مش هانيكك الا لو قولتيلى نيكنى
ناديه : خلاص نيكنى بقى
نزلتها من على الكرسى علشان تبقى على الأرض و فتحت رجلها و دخلت زبرى . كانت بتحاول تكتم صوتها علشان محسش انها هايجه . شيلتها و دخلت اوضه النوم كان امير لسه بينيك في سعيد .
انا : ايه يا عم كل ده ماخلصتش
امير : انا جيبت مره في طيزه . المره دى هاجيب في بقه بس لسه شوية .
لف امير و شافنى شايل ناديه على زبرى
امير : احا . انت نيكتها من غير ماتقولى
انا : مانا جايبها علشان تعرف و جوزها كمان يعرف
امير : هاتها هنا علشان يبقوا بيتناكوا جنب بعض
نيمت ناديه جنب سعيد و بقينا انا و امير بنيكهم جنب بعض
امير : ماتيجى نبدل ياسطى
انا : لا ماليش في الخشن ياعم . استنى اجيب و ابقى نيكها براحتك
سرعت في نيكى لكس ناديه و هي بقت بتصوت من زبرى .
امير : سامع صويت مراتك و هي بتتناك يا سعيد . لما يخلص هاخرج زبرى من طيزك و انيكها انا كمان .
جيبت لبنى جوا كسها و قعدت استريح شوية . خرج امير زبره من طيز سعيد و دخله في كس ناديه و بدأ ينيكها و لبنى جواها لحد ماحس انه هيجيب هو كمان فخرج زبره و راح نطر لبنه على وش سعيد .
لبسنا احنا الاتنين و كان لسه سعيد و ناديه زى ماهما .
انا : خد بالك يا سعيد امير دلوقتى معاه صورك و انت بتتناك . يعنى لو حاولت تهدده او تعمل معاه اى حاجة هيفضحك و المنطقه كلها هاتعرف انك خول و بتتناك .
خرجنا من بيت سعيد و روحت على البيت . كانت ماما حضرت الغدا و كنت محتاج للغدا بعد نيكى لناديه مرات سعيد . قعدنا اتغدينا و بعدها دخلت نمت . ساعتين و سمعت الباب بيخبط فقومت كانت ماما بتفتح الباب . لقيت سليم على الباب .
ماما : اتفضل
سليم : شكرا
دخل سليم و سلم علينا انا و ماما . قعدنا في الصاله
سليم : انا جيبت الورق و كله تمام . ناقص بس تتصلوا بشركه الطيران تأكدوا الحجز اللى هيكون بعد بكره .
انا : ماشى . هابقى اكلمهم بكره .
سليم : بس انتوا متأكدين من موضوع السفر ده . دى حاجة مش سهله ولا بسيطة انكوا تسيبوا البلد كلها .
ماما : احنا خلاص جهزنا نفسنا للسفر .
سليم : ده قراركوا في النهايه . بس انا كنت عايز حاجة منك يا مدام
ماما : خير
سليم : عارفه المثل بتاع طباخ السم بيدوقه . انا نفسى ادوق .
انا : انت عايز ايه . مش كفايه اللى عملتوه قبل كده . حرام عليكوا بقى .
ماما : تعالى يا محمد لو سمحت .
دخلت انا وهى جوه الاوضه و سيبناه قاعد بره
ماما : انت اكيد فهمت انه عايز ينيكنى .
انا : اه
ماما : انا عارفه انك متضايق بس احنا مفيش قدامنا غير اننا نسمع كلامه . ماتنساش ان ورقنا لسه معاه .
انا : يعنى هاتعملى ايه
ماما : هاخليه يعيش ليله عمره ماحلم بيها . و يفتكر النيكه دى طول عمره علشان يسيبنا نخرج من البلد زى مابنحلم .
خرجنا انا و ماما من الاوضه و راحت قعدت جنب سليم و من غير اى كلام باسته . قام سليم و قلع هدومه كلها و هجم على ماما بوس و تحسيس على جسمها كله . شد العبايه اللى كانت لابساها و نزلها على الأرض .
ماما : طيب تعالى على السرير مش هنا
سليم : لأ . انا عايزك على الأرض .
كان سليم باين و هو لابس في هدومه انه راجل عضلات و جامد لكن لما شوفته و هو ملط كانت عضلاته واضحه اكتر بكتير . قوى جدا و عضلاته مساعداه على كده . بينيك بكل قوة و هما على الأرض مش على السرير و انا حاسس انه هيكسر في الأرض من تحتهم من قوته . مع كل نزول لجسمه فوق جسمها و دخول زبره لأخره في كس ماما كانت بتترعش رعشه متعه باينه قوى . قام سليم و وقف في اخر الصاله .
سليم : تعالى مصى زبرى و امشى على ايدك و رجلك .
مشيت ماما على ايديها و رجلها لغايه زبره و كل ماتقرب منه يبعد شوية و يهز زبره و هي تتحرك ناحيته لغايه ما وصل لأوضه النوم . قعد على السرير و بقت بتمص زبره و هو ماسك راسها و بيحشر زبره فيها لغايه ماشرقت و بقت بتكح و هو برضه مش راضى يطلع زبره من بقها . شدها بعد شوية و نيمها على السرير و بقى بيبعص كسها بأيده . مش بصباعه لأ بأيده . لكن كان واضح انه متمكن من اللى بيعمله لأنى لقيتها بتنطر مايه كسها بعد دقايق من لعبه بأيده فيها . اول مانطرت نام فوقيها و دخل زبره في كسها و بقيت سامع صوت السرير مع حركته و السرير بيتهز و ماما بتترعش و تتأوه و هو بيبصلها و بيزيد من سرعته لغايه ما لقيت ماما بتمسك ضهره بايديها علشان تحاول تمنعه من انه يزود سرعته لكن ده مامنعوش و كمل نيك بكل قوه و كل سرعه لغايه ماجاب لبنه في كسها . بعدها خرج زبره و لبنه بقى بيسيل من كسها . لبس سليم هدومه و ادانى الورق بتاعنا .
سليم : ماتنساش تأكد الحجز . هاتوحشونى انت و مامتك بعد ماتسافروا .
خرج سليم و قفلت الباب وراه و جريت على اوضه النوم . كانت ماما لسه نايمه تقريبا مش قادره تتحرك منه و اللبن لسه بينزل . قربت منها و نزلت الحس كسها و اللبن النازل منه . مسكت راسى و شدتها قوى على كسها و نزلت مايتها تانى . قومنا احنا الاتنين و دخلت هي تستحمى و انا دخلت انام و انا بفكر في ان خلاص بكره اخر يوم لينا في مصر و بعدها هانسافر .
صحيت تانى يوم و قعدنا نفطر .
انا : خلاص كل حاجة جاهزه وبكره هنسافر
ماما : اه . بس ..
انا : بس ايه
ماما : كنت عايزه اودع امير
انا : تودعيه ازاى
ماما : انت عارف بقى يا ميدو
الظاهر ان سليم صحى شهوتها تانى . كنت افتكرتها خلاص .
انا : عايزاه ينيكك
ماما : ايوه
انا : براحتك
ماما : بس مش عايزاك تبقى زعلان . لوهاتزعل بلاش
انا : لو ده هيبسطك يا ماما مش هازعل
ماما : حبيبى يا ميدو
كلمت امير في التليفون و في دقايق كان قدامنا .
امير : ازيك يا حبيبتى
ماما : حبيبتك و انت مابتسألش
امير : كان عندى ظروف كده
انا بضحك : اه و كان قايلى على الظروف دى
ماما : ظروف ايه
امير : مفيش حاجة خلاص يا دودو
امير بصوت واطى : ايه ياعم هاتسيح ولا ايه .
ماما : طيب اقعد يا امير علشان عايزه اقولك حاجة
امير : خير
ماما : احنا هنسافر انا و ميدو
امير : البلد و لا مصيف ولا ايه
ماما : لأ احنا هنهاجر
امير : ايه
ماما : زى ماسمعت . احنا هنهاجر و دى هتبقى اخر مره اقابلك فيها
امير : ازاى . انا ماقدرش استغنى عنك و لا عن ميدو
ماما : انت كمان هتوحشنا لكن احنا لازم نهاجر
امير : ليه
ماما : ظروف كده
امير : ......
انا : روق كده ياعم امير . هنبقى نتكلم على النت . مش هانقطع يعنى
امير : هاتوحشونى بجد
انا : طيب طالما هانوحشك خليها ماتنساكش خالص
ماما : ههههههه. بس بقى يا ميدو
امير : لأ ده عنده حق . تعالى
شالها امير و راح ناحيه اوضه النوم قبل مايقف .
ماما : وقفت ليه
امير : هانروح على اوضه ميدو . زى اول مره لينا يا دودو
انا : بقى كده . و انتى ساكتاله يا ماما
ماما : معلش بقى يا حبيبى . سيبه يعمل اللى في نفسه المر هدى
انا : ماشى ياست ماما
دخلوا اوضتى و نيم امير ماما على السرير و نزل يلحسلها . برغم ان كتير لحسوا لماما في الفتره الاخيره لكن مكنش فيه حد بيخليها تجيب من اللحس بالسرع هدى غير امير . هي بتحبه بجد مش مجرد سكس . نطرت مايه كسها كالعادة . كان امير لسه بهدومه . وقف و طلب منها تقلعه بايديها . هجمت عليه زى المجنونه و قلعته بسرعه لدرجه ان التيشيرت كان هيتقطع في ايديها . نيمته على السرير و نزلت تمص زبره . شدها امير علشان تركب فوقه و دخل زبره في كسها و بدأت هي تتنطط فوق زبره . بعد شوية طلبت منه يغير الوضع لأنها تعبت من التنطيط لكن هو كان مصمم يكمل على نفس الوضع لغايه ماجاب لبنه جوا كسها . نزلها من على زبره و راحت ناحيه الحمام علشان تستحمى . قام وراها و شدها قبل ماتوصل للحمام . و بل زبره و دخله في طيزها مره واحده و هما واقفين .
ماما : احا . ااانت لسه ااااااااه جايب اللبن في كسى . ااااهدى شوية
امير : انا مش هاسيبك النهارده .
ماما : اااااه
بصتلى ماما و شاورتلى . قربت ناحيتها الحس لبن امير من كسها و هو بينيك طيزها . كانت بتترعش و امير بيزق زبه في طيزها فجسمها كله يتحرك لقدام و يخبط كسها في وشى و انا بلحسلها . زقنى امير و زقها على السرير و دخل زبره في طيزها تانى . كانت ماسكه في ملايات السرير و بتتألم و هو بينيك طيزها و مش ماسك جسمها فكانت مع كل حركه بتتحرك لقدام . لفها امير و بقت نايمه على ضهرها و دخل زبره في طيزها تانى و بقى بيبوسها و زبره لسه في طيزها لغايه مالقيتها بتتأوه بصوت عالى عرفت انه جاب في طيزها . قام من فوقها و قعد على الكرسى كانت هي مش قادرة تقوم المره دى علشان تستحمى . بعد خمس دقايق لقيت امير بيلعب في زبره على منظرها و هي نايمه و رجلها مفتوحه و اللبن نازل من كسها و طيزها .
امير : داليا
ماما : نعم
امير : انا تعبتك ؟
ماما : ابدا يا حبيبى . ده انا ريحتنى على الاخر
امير : بس انا لسه عايزك تانى
ماما : يالهوى . اتهد بقى مش قادره
امير : علشان خاطرى .
ماما : انا مش قادره خلاص
قام امير و راح ناحيتها و بعبص كسها
امير : طب و كده
قفلت رجلها على ايده .
ماما : اااه
امير : بتقولى اه يبقى موافقه
نام امير جنبها على السرير و بقى بيبوسها و بعدين قام و قرب زبره من بقها علشان تمصله . بعد شوية مص حط زبره بين بزازها و قفل عليه و بدأ ينيك بزازها . و صوابعه لسه كل ده بتبعبص كسها . طلع زبره من بين بزازها و دخله في كسها . كسها كان غرقان بين مايتها و لبنه . قعد ينيك في كسها و هو بيلحس بلسانه كل جسمها لغايه ماجاب لبنه تانى جوه كسها
امير : هاتوحشينى يا داليا
ماما : و انت كمان . هنبقى نتكلم على النت زى ما ميدو قالك
امير : طبعا
قام امير لبس و سلم عليا و اتفقنا نكلم بعض على النت . خرج امير و انا روحت لماما كانت لسه نايمه قومتها و دخلتها الحمام علشان تستحمى . خرجت من الحمام و لبسنا لبس خروج و نزلنا علشان نودع قرايبا لأن بكره السفر خلاص . كلمت شركه الطيران اكدت الحجز و دخلنا ننام . بكره السفر لجامايكا .
ياترى هيحصل ايه هناك . و ياترى هنسافر أصلا و لا ايه ؟
نخلص حكايتنا في الجزء الجاى و الأخير .
مستنى ارائكوا كالعاده يعنى
قام امير لبس و سلم عليا و اتفقنا نكلم بعض على النت . خرج امير و انا روحت لماما كانت لسه نايمه قومتها و دخلتها الحمام علشان تستحمى . خرجت من الحمام و لبسنا لبس خروج و نزلنا علشان نودع قرايبا لأن بكره السفر خلاص . كلمت شركه الطيران اكدت الحجز و دخلنا ننام . بكره السفر لجامايكا .
الجزء الاخير
الموضوع كان كأنه حلم . كل حاجة بتحصل بسرعه شديده . بنودع الناس . بنقفل الشقه و قررنا مانبيعهاش على امل ان في يوم نرجع تانى . وصلنا المطار و قعدنا في الصاله مستنين وقت الطيران . ببص جنبى لقيت سليم . تانى . بصلى و ابتسم و شاورلنا علشان نمشى وراه . دخلنا اوضه مكتوب عليها أمن .
سليم : انا عارف انكوا قلقانين منى بس ماتقلقوش انا جايبلكوا هديه
انا : هديه ايه
سليم : في الحقيقه انا كنت عايز اديكوا هديه وداع تليق بيكوا و كنت بفكر اديكوا فلوس لكن انتوا خدتوا فعلا فلوس مقابل المهمه الاخيره .
ماما : و انت عايز تدينا حاجة مقابل اللى انت عملته
سليم : لا . انا مش عايزكوا تزعلوا من اللى حصل لكن انا ضميرى مش واجعنى من اللى حصل مثلا و عايز اديكوا حاجة مقابل ... كل الموضوع انى حبيت اديكوا هديه لأنى فعلا حبيتكوا . مش شغل بس لكن حبيتكوا انتوا الاتنين و هتوحشونى فعلا .
انا : ايه هي الهديه
طلع سليم من جيبه جواب مقفول .
سليم : بعد ماتوصلوا جامايكا تنسوا خالص محمد و داليا . احنا اتكلمنا مع الناس في جامايكا على انكوا هربانين من مجرمين خطر في مصر . هما وافقوا تاخدوا هويات بتاعتهم و تبقوا كأنكوا مواطنين هناك بأسماء جديده و شخصيات جديده .
انا : انا مش فاهم حاجة
سليم : بمجرد ماهتوصلوا هتلاقوا حد من الامن هناك هيستقبلكوا . هتسلموه الجواب ده و هو هيعملكوا الهويات الجديده بأسماء جديده و تنسوا كل اللى حصلكوا و تبدأوا من جديد زى ماكنتوا عايزين . لو مش عايزين و عايزين تعيشوا بأسمائكوا الحقيقيه براحتكوا .
ماما : شكرا .
خدت ماما الجواب منه و ودعنا سليم و اصر انه يفضل معانا لغايه مانطلع سلم الطياره . طلعنا الطياره فعلا و قعدنا .
ماما : أخيرا هانسافر و نخلص بقى
انا : اه أخيرا . فكرتى في كلام سليم
ماما : انت ايه رأيك
انا : هى حاجة حلوه اننا مانتعاملش كأجانب و نبقى عايشين كأهل البلد .
ماما : ايوه . نفكر بقى في الأسماء و الكلام ده لما نوصل هناك . بقولك ايه
انا : ايه
ماما : متعرفش سعيد كان فين
انا : ليه
ماما : اصلى توقعت انه لما يعرف اننا مسافرين يزعل او حتى يحاول يكلمنى
انا : و انتى بقى كنتى عايزاه يكلمك
ماما : لأ بس اتفاجأت انه محاولش حتى
انا : انا عارف السبب
ماما : ايه
انا : هاقولك لما انتى كمان تقوليلى .
ماما : اقولك ايه ؟
انا : فاكره لما طلعت و لقيتك تعبانه و قولتيلى هاحكيلك بعدين . انا كنت عارف ان سعيد كان معاكى انتى و خالتى .
ماما : طالما عارف امال عايز اقولك ايه
انا : تقوليلى ازاى ناكك انتى و هي مع بعض
ماما : و بعدها هاتقولى هو محاولش يكلمنى ولا يقابلنى ليه قبل مانسافر
انا : اه
ماما : ماشى . اليوم ده كنت قاعده انا و خالتك و انت كنت خرجت . بعدها بعشر دقايق لقيته بيخبط على الباب
ماما : خير يا عم سعيد
سعيد : عايز انيكك و مش قادر استحمل
ماما : مينفعش اختى جوه . بعدين
سعيد : انا مش هاقدر استنى بعدين .
زقنى سعيد و دخل و كانت خالتك في المطبخ و هو دخل و اول ماشافها راح عليها و شدها . كنت انا في الصاله لقيته شايلها و جاى بيها على الصاله و نزلها على الكنبه .
سعيد : بقولكوا ايه انتوا الاتنين . انا هايج و بنيكوا انتوا الاتنين و دلوقتى انا هانيكوا سوا يعنى هانيكوا سوا . خلوا المفاجأه بعدين بقى .
حاولت اعمل متفاجأه من انه بينيكها خصوصا لما لقيتها مكسوفه منى . لكن اول ما سعيد قلع و زبره بان كنا احنا الاتنين بنبص عليه و نسينا كل الكلام . انا متأكده انه كان واخد حاجة ساعتها علشان زبره كان واقف اكتر من الطبيعى بتاعه كمان . كان عامل زى الطور . مسك راس خالتك و خلاها تمصله زبره و مسك راسى و خلانى الحس طيزه . شوية و خلانا نبدل . بعد شوية شالنا احنا الاتنين كل واحده على كتف و جرى بينا على اوضه النوم رمانا احنا الاتنين على السرير و كنا لسه بهدومنا لقيته بيشد الهدوم من علينا و كان هيقطعها لولا اننا قلعناها . خلانا ننام فوق بعض و بقى بيلحسلنا احنا الاتنين في وقت واحد و بيبعصنا كمان . شوية و دخل زبره في كس خالتك و قعد يبدل بيننا . و شوية و نام على ضهره خلانا نركب فوقيه واحده على وشه يلحسلها و التانيه على زبره و بعد وقت طويل جاب لبنه مره فيا و مره في خالتك و قام مشى . قولى انت بقى اللى عندك .
حكيتلها كل حاجة من اول ما أمير كلمنى و عرفنى اللى حصله لغايه مانتقمنا من سعيد . كانت بتضحك و مش قادره تمسك نفسها و انا باحكيلها اللى حصل .
ماما : يعنى نكتوا الراجل و مراته . تلاقيه مش قادر يقوم من السرير بعد اللى حصله
انا : حتى لو قدر . معتقدش انه هيفكر يقرب من العماره تانى و الا امير هينيكه
ماما : هو لسه هينيكه مهو ناكه خلاص
قعدنا نضحك و نفتكر في المواقف اللى حصلتلنا من اول ما الشيطان اللى اسمه امير ده دخل حياتنا . في كام شهر بس حياتنا كلها اتشقلبت . و أدى احنا رايحين نبدأ حياه جديده و ننسى كل ده . وصلنا جامايكا و فعلا كان في انتظارنا واحد هناك خد مننا الجواب و دخلنا قاعه في اى بى و استنينا شويه و لقيناه جاى تانى . رحب بينا و سألنا اذا كنا هانغير اسمائنا و لا لأ . طلبنا منه فرصه للتفكير و فعلا وصلنا لفندق و قالنا انه هيعدى علينا بكره نكون خدنا قرارنا . حجزولنا غرفه كبيره بحمام خاص . دخلنا و استريحنا شوية و بدأنا نفكر هانعمل ايه .
ماما : ها ايه رأيك ؟
انا : هما اللى هيختاروا الأسماء و لا احنا
ماما : ممكن احنا اللى نختار اسمائنا معتقدش هيمانعوا يعنى
انا : طب و هنسمى نفسنا ايه
ماما : انا بفكر اسمى نفسى دوللى .
انا : حلو دوللى و قريب من داليا كمان . طيب و انا
ماما : مممممم . ايه رأيك في ميكى و يبقى قريب من ميدو برضه
انا : ماشى
دخلت ماما تاخد دش و انا قلعت علشان اغير هدومى و انام و اكتشفت ان الغرفه بسرير واحد . كانت ماما خرجت من الحمام . لابسه بنطلون قماش و تيشيرت باين منه بروز حلماتها .
انا : الاوضه مفيهاش غير سرير واحد
ماما : عادى . انت مش فاكر لما كنت بتنام جنبى و انت صغير .
انا : اه .
دخلنا ننام و انا حاسس بتأنيب الضمير من انى هايج و هي جنبى رغم اننا المفروض نبدأ حياه جديده هنا و ننسى اللى فات . تقريبا مقدرتش انام الا على الصبح شوية صغيرين و صحيت . كان الراجل وصل و مستنينا تحت في الاستقبال .نزلنا و قعدنا معاه .
هو : اهلا بيكوا .
انا : شكرا .
هو : اختارتوا الأسماء اللى عايزينها .
انا : اه .
قولتله الأسماء و مشى و بلغنا انه هييجى اخر النهار و معاه هوياتنا الجديده . و فعلا وصل اخر النهار و معاه الهويات الجديده .
طلبنا منه يشوفلنا شقه نسكن فيها . كان مستحيل نقضى حياتنا كلها في فندق يعنى . قولناله المواصفات اللى عايزنها و قالنها ان موضوع الشقه ده هيحتاج كام يوم . خرجنا اتمشينا في البلد شوية . اتغدينا في مطعم كبير و اتمشينا شوية و رجعنا الفندق . طلعنا الاوضه و دخلت اخدش دش و اغير هدومى . خلصت و خرجت و ماما دخلت تاخد هي كمان دش . فتحت اللاب و دخلت كلمت اصحابى على النت اطمنهم علينا . نمت على السرير و سرحت في كل اللى حصل . كأنه شريط بيتعرض قدام عنيا بكل اللى حصلنا لحد دلوقتى . كانت ماما خرجت من الحمام . لابسه قميص نوم اسود . شعرها مبلول و نازل على ضهرها . منظرها مع الذكريات اللى في دماغى خلت زبرى يعلن التمرد و يقف . مبقتش عارف هانام ازاى النهاردة و انا كده . قعدت على السرير علشان ننام و انا قومت .
ماما : مالك
انا : ااا ...... مفيش
ماما : في ايه يا ميدو ماتقول
انا : مفيش حاجة . انا هاقف في البلكونه شوية
ماما : دلوقتى . انت مش كنت هتنام . ماتقلقنيش عليك بقى
انا : مفيش حاجة . مش جايلى نوم بس
لاحظت ماما زبرى الواقف في البنطلون . بصتلى بصة معناها انها فهمت انا ليه مش عايز انام دلوقتى .
ماما : زبرك واقف
حاولت اتهرب من الرد لكن هاعمل ايه ؟ هي شافته خلاص .
انا : اه
ماما : طب ماتريح نفسك .
انا : .......
ماما : فاكر لما ريحتنى زمان لما امير مكنش موجود . تعالى اريحك انا بقى
انا : هاتعملى ايه
شدتنى من البنطلون فبقيت قاعد على السرير جنبها . قلعتنى البنطلون و البوكسر و شدتنى من زبرى .
ماما : و ده واقف كده ليه دلوقتى ؟
انا : اسأليه
شدته ماما تانى و بصتله
ماما : واقف ليه رد عليا ؟
بدأت تدعكه بأيديها و انا باصصلها زى مانا . زبرى وقف على اخره .
ماما : كده مش هينفع .
انا : ايه اللى مش هينفع ؟
ماما : انا كده هاهيج انا كمان .
انا : وبعدين
ماما : و بعدين تريحنى زى ماهريحك ياض
انا : ماشى بس خلصى بقى
نزلت ماما لتحت و حركت لسانها عليه و بعدها دخلت نص زبرى بس في بقها و طلعته تانى . كانت عارفه ازاى تلاعبنى . مسكت راسها و دخلته كله المرة دى . حركت لسانها على زبرى و هو لسه جوه بقها . بأيديها نزلت حمالات قميص النوم بتاعها فوقع من على جسمها و بقت ملط قدامى . نزلت من على السرير و بقيت بحرك ايديا على كسها و هي بتمصلى . كان وضع متعب لأنى مضطر اوطى و اعوج جسمى علشان ايدى توصل لكسها في نفس الوقت اللى هي بتمصلى فيه . لكن الوضع الصعب ده ساعدنى انى اقاوم مصها و مانزلش لبنى بسرعه . بعد شوية نامت على السرير و فتحت رجلها نزلت على رجلى علشان الحسلها كسها .
ماما : لأ استنى .
انا : ايه
ماما : انا كده مش هامصلك
انا : امال اعمل ايه .
نيمتنى ماما فوقيها بالمقلوب 69 علشان ابقى بالحسلها و هي بتمصلى في نفس الوقت . دقايق كانت كفايه انها تجيب لأول مرة من ساعه ماوصلنا جامايكا . لكن زبرى كان لسه معاند . نزلت هي على الأرض و ضمت بزازها عليه و بقت بتحركهم . لكن لسه كان معاند و رافض اى محاولات . نامت على السرير و فتحت رجلها تانى . نزلت بينهم علشان الحسلها .
ماما : لأ
انا : ايه عايزه الف تانى ؟
ماما : لأ
انا : امال ايه
ماما : ..........
غمضت ماما عنيها و انا بدأت افهم هي تقصد ايه . لكن لسه متردد .
ماما : خلص بقى
نار الشهوة مسكت فيا زى ما مسكت فيها قبلى . نمت بجسمى فوق جسمها . زبرى بيلمس شفرات كسها لأول مرة . بوستها . مسكت راسى و قربتها من راسها . لسانى بيلمس لسانها . بنغيب في بوسه و زبرى لسه بيتحرك على شفرات كسها . بتسيب راسى اللى ثبتت فوق راسها خلاص . مسكت زبرى بأيدها و بقت بتحركه هي . مقدرتش استحمل . نزلت بجسمى عليها علشان يدخل زبرى في كسها . خرجت منها اهه غيبتنى اكتر . غيبت عن عالم البشر لعالم تانى . عالم كنت فيه انا و ماما لوحدنا . فوقت من العالم ده علشان الاقى نفسى بتحرك زى المكنه فوق ماما و هي بتتأوه اكتر و اكتر و زبرى بيدخل ويخرج من كسها . جابت اكتر من مرة قبل ماحس انى هاجيب خلاص . مكنتش قادر أتكلم بس هي حست بحركه زبرى .
ماما : هاتهم جوه ماتطلعوش .
قبل ماتخلص كلمتها كان لبنى بينزل جوه كسها . و انا حاضنها و راسى على كتفها . ابتدى زبرى يهدى بعد ما اللبن نزل خلاص .فضلت حاضنها و راسى على كتفها . معرفش قد ايه لكنى غفلت و انا في الوضع ده . صحيت بعد شوية معرفش فات قد ايه و احنا كده .
ماما : مرضيتش اصحيك و قولت اسيبك كده .
انا : احنا عملنا ايه . ده ...
قبل ماكمل كلمتى كانت حطت ايدها على شفايفى
ماما : ششش . احنا عملنا اللى احساسنا خلانا نعمله . انت اتمتعت و لا لأ
انا : ايوه بس ..
ماما : و انا كمان اتمتعت . و مش ناويه احرم نفسى من المتعه دى . بتفكر في ايه . انسى كل حاجة الا اننا بنحب بعض و بس
كلامها كان مقنع فكان ردى عليها انى بوستها على شفايفها و قومت من على السرير . شيلتها بين ايديا
ماما : رايح على فين .
انا : هانستحمى .
ماما : طيب نزلنى .
انا : لأ مش هانزلك
دخلنا الحمام و وقفنا تحت الدش . قطرات الميه نازله علينا و احنا باصيين لبعض . خلاص راح الكسوف منى بعد اقناعها ليا . فضلنا باصيين لبعض شوية لغايه مانتبهنا احنا ليه في الحمام أصلا . لفت علشان تجيب الشاور جيل . في اللحظة دى شفت طيزها . زبرى بدأ يقف تانى . ضربتها بأيديا على طيزها . بصتلى بدلع . نزلت الحس طيزها و المايه لسه نازله علينا . حطيت زبرى على طيزها و زقيته . مكنتش واسعه زى ماتخيلت مع انها اتناكت كتير فيها . يمكن علشان كده كلهم حبوا ينيكوا طيزها . دخل زبرى بصعوبه و اهاتها كانت بتهيجنى اكتر . شيلتها و زبرى لسه في طيزها و رحنا على السرير . نيمتها على بطنها و نيمت فوقيها و دخلت زبرى تانى . خبطات جسمى لفلقات طيزها و زبرى جواها هيجتنى اكتر . حضنتها و شيلتها و زبرى جواها و وشى في وشها . بنبوس بعض . زبرى اتزحلق من طيزها . دخلته في كسها المره دى و كملت نيك لغايه ماجيبت لبنى تانى . نمنا على السرير عريانين و مرهقين . التليفون رن و صحينا كان موظف الاستقبال بيبلغنا ان حد مستنينا تحت . كانت الشمس بتغيب . نزلنا و قابلنا نفس الراجل اللى لحد دلوقتى منعرفش اسمه و لا أي حاجة عنه . كان جابلنا شقه زى ماطلبنا منه و طبعا دفعنا تمنها من الفلوس الكتير اللى خدناها قبل مانسافر . كانت شقه حلوة . 3 اوض و بتطل على البحر و في منطقه كويسة . نقلنا الشنط و حاجتنا و اشترينا عفش و فرشناها . قعدنا في الشقه لأول مرة .
انا : ماما
ماما : ايوه
انا : في حاجة فكرت فيها من و احنا في الفندق بس مش عارف رد فعلك ايه
ماما : خير
كانت قاعده على الكنبه و انا قاعد جنبها . قومت و نزلت على ركبتى على الأرض .
انا : تقبلى تتجوزينى
ماما : .......
انا : ......
حضنتنى و طلعت قعدت جنبها تانى .
ماما : موافقه يا حبيبى .
غيبنا في بوسه طويلة . تانى يوم روحنا المحكمة و أعلنا جوازنا فعلا . قررنا نعمل شهر العسل في منتجع سياحى على البحر . روحنا و قضينا أسبوع زى العسل فعلا . من البحر للسرير طول الأسبوع كده . مع بدايه تانى أسبوع اكتشفنا ان في في المنتجع شاطئ عراه . عجبنا جدا فكره اننا نروحه و روحنا . قعدنا على الشط شوية و احنا بنبص على الناس و اكتشفنا ان الناس برضه بيبوصولنا . او بالأصح بيبوصولها . ملامح ماما العربيه كانت جذابه جدا للناس هناك . بعد شوية نزلنا المايه . لقيت ناس كتير بتحاول تقرب مننا . لكن برضه ناس راقيه قوى . اول مايقربوا و يلاقونا رافضين يبعدوا . لغايه ماقرب اربع شباب . اعتقد كلهم اقل من عشرين سنة . لكن اجسامهم سمرا و واضح عليهم الهيجان . ازبارهم واقفه و احجامها كبيره . زنوج بمعنى الكلمة . قربوا و حسيت ان ماما بتفكر فيهم . بصيتلها و بصيتلى .
انا : عايزاهم ؟
ماما : ممكن يا حبيبى . لو هيزعلك بلاش
انا : لا مش هيزعلنى . بس خدى بالك علشان شكلهم هيتعبوكى قوى .
قربوا مننا و اتكلمنا و ضحكنا و بعدها طلعنا من المايه . روحنا الشاليه بتاعهم و اتلموا على ماما و هي في وسطهم . نزلوها على الأرض و بدأت تمص ازبارهم مع بعض . طبعا حاجز اللغه مكنش مهم لأن السكس لغه عالميه . وقفت و حد شالها و دخل زبره في كسها . اتأوهت من زبره و ملحقتش كان التانى بيدخل زبره في طيزها . فضلوا ينيكوا فيها جماعى لغايه مانزلوا كلهم اللبن على وشها . كانت غرقانه لبن . خرجنا من الشاليه و اللبن على وشها و روحنا الشاليه بتاعنا و هي كده . نزلت ابوس و الحس في وشها الغرقان لبن و دخلت زبرى في كسها .
ماما : بالراحه كسى اتهرى منها
انا : اهون عليكى افضل هايج
ماما : لأ يا روحى اهرى كسى اكتر .
كملت نيك فيها لغايه مانزلت لبنى على وشها . قومنا استحمينا . كملنا شهر العسل قبل مانرجع لشقتنا الجديدة . بالفلوس عملنا شركة صغيره للاستيراد . بلد زى جامايكا مفيهاش صناعات كتير علشان كده الاستيراد كان بيكسبنا كويس . لدرجه اننا استوردنا كمان من مصر معلبات . حياه حلوة فيها مغامرات كتير مع اهل جامايكا و سكس و نجاح و فلوس مكنش ممكن اكسبها في مصر لكن سعادتى الحقيقيه كانت في انى عايش مع حبيبتى و مراتى ماما .
النهاية