الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
المولد (لسمسم )
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ليلي احمد" data-source="post: 226425" data-attributes="member: 1258"><p><a href="https://freeimage.host/ar"><strong><img src="https://iili.io/JMW5heS.gif" alt="JMW5heS.gif" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></strong></a><strong> <a href="https://freeimage.host/i/JMeV0w7"><img src="https://iili.io/JMeV0w7.md.jpg" alt="JMeV0w7.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المولد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندنا هنا في الأرياف البنت بتكبر قبل أوانها ، في بيوت بيجوزا البنت وهي صغيرة ، يجوزوها عرفي ولما توصل لسن الجواز بيجوزها شرعي ، والعرفي هنا في الأرياف مش زي عندكم يا اولاد مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العرفي هنا بيكون قدام كل الناس ، وبيتعمل فرح وجواز الكل شاهد عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس انا ابويا معملش كدة معايا ، لأنه ضد الكلام ده وشايف أن الرسمي أمان للبنت وأهلها ، لما جالي عريس وانا عندي 15 سنة أبويا رفض ، ولما أمي سألته ليه قالها : البت لسة صغيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت له : ما في بنات كتير اتجوزوا وهما في سنها وأصغر منها ، إذا كنت أنا اتجوزتك وانا عندي 13 سنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أبويا قالها : يا ولية الزمن غير الزمن ، لو البت اتجوزت دلوقت هيبقى جواز عرفي ، دي لسة ما طلعتش بطاقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمي : طب وفيها إيه يا اخويا ؟ ، مش كل الناس ماشية بالكلام ده</strong></p><p><strong>أبويا : انتي نسيتي يا ولية أن البت بنت عادل ابو بدوي لما جوزها مات وهي حامل ولسة مكتبش عليها عند المأذون ، كانت مشكلة كبيرة ، أنا معنديش استعداد احط بنتي في موقف زي ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفعلا أبويا رفض جوازي بطريقة أهل البلد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على فكره انا اسمي هناء بنت من أرياف مصر ليا 3 أخوات رجالة عايشين في القاهرة اللي احنا بنقول عليها مصر في بلدنا ، معايا دبلوم تجارة</strong></p><p><strong>أكبر اخواتي اسمه سيد ، واللي اصغر منه اسمه مهدي واللي بعده اسمه عربي ، وأنا أصغرهم ، واقرب واحد ليا في اخواتي هو مهدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حكايتي بتبدأ من لما كنت في ثانية ثانوي ، اتقدم لي واحد من بلدنا اسمه حسن شغال في ايطاليا ، وأبويا رفض وقال : لما تكمل علامها</strong></p><p><strong>أبوه الحاج حسانين قال لأبويا : هو انا ابني يتعايب يا أبو سيد عشان ترفضه</strong></p><p><strong>أبويا : أنا مش رافضه يا ابو حسيب ، ابنك حسن أي بنت تتمناه ، بس انا نفسي بنتي تاخد الدبلوم ، وكلمة راجل البت محجوزة لابنك لحد ما تاخد دبلومها</strong></p><p><strong>عم حسانين : انت عارف ان حسن اغلب الوقت في ايطاليا ، ما بينزلش غير في الإجازات ويرجع تاني لشغله ، فيها ايه لو اتجوزها اول ما ينزل وتكمل دبلومها في بيت جوزها</strong></p><p><strong>أبويا : اعذرني يا اخويا ، انا بنتي قدامها بتاع سنة ونص تكون خدت الدبلوم وفضيت للجواز</strong></p><p><strong>عم حسانين : عشان خاطرك انت بس يا أبو سيد ، بس لما حسن ينزل هيشبكها ونخلي الجواز في الاجازة اللي بعدها</strong></p><p><strong>أبويا : ألف مبروك يا أبو حسيب</strong></p><p><strong>أبويا نده أمي وقالها راحت مزغردة على طول ، وقروا الفاتحة ولما حسن نزل شبكني وبصراحة حبيته</strong></p><p><strong>عدت الأيام وخدت الدبلوم ونزل حسن واتجوزنا ، ويا سلام على الخوف اللي كنت حاسة بيه ليلة الدخلة ، بس اللي حصل أن بعد ما أمي خدت القماشة اللي عليها شرفي ، حسن طبطب عليا وقالي : النهاردة هسيبك ترتاحي وبكرة نبدأ المتعة التمام</strong></p><p><strong>حنيته طمنتني ونسيتني الخوف ، وتاني يوم بعد الأهل والحبايب ما باركوا ومشيوا ، حسن قرب مني وخد شفايفي بين شفايفه بطريقة هيجتني وخلت كسي ينزل عسله ، وبدأ يقلعني وأنا مكسوفة ، وهو كمان قلع وبدأ ينام فوقي وحسيت بزبه بيحك في كسي بطريقة خليني اترعشت ونزلت ولما هو حس بإني نزلت بدأ يضغط بزبه لحد ما دخله في كسي ورغم الوجع اللي حسيته إلا إني حسيت بمتعة ، وبدأت انسى الخوف والكسوف ومتعني جامد لدرجة إنه نزل فيا خمس مرات وانا ماقولكوش على اللي حصلي من عمايله بسببه غرقت السرير من اللي عمله معايا ، ومع الوقت علمني حاجات وكلام كتير اشي مص ولحس وتقفيش وتفريش ونيك وبعبصة ، حاجات ما كنتش اتخيل في يوم اني اقولها ولا اعملها</strong></p><p><strong>خلصت أيام المتعة وحسن رجع ايطاليا ، وليلة ما كان مسافر كنت معشمة روحي أنه هيقضي ليلة معايا ما تتنسيش ، ولما دخلت عليه الأوضة لقيته نايم ، زعلت وقلت له : ليه كدا يا حسن ، ده انا كنت عشمانة بنيكة الوداع</strong></p><p><strong>لقيته مسكني وشدني ، اترميت في حضنه وانا مخضوضة ، اتاريه بيهزر معايا ، خدني في حضنه وقعد يبوس في شفايفي ويلعب في بزازي لما ولعت من عمايله ، قمت قلعت وهو كمان قلع وخدنا وضع قالي عليه اسمه 69 ، كنت بمص له زبه وهو بيلحس لي كسي لحد ما نزلت عسلي ، بعدها قعد وانا قعدت على زبه اتحرك واتنطط لحد ما جبت تاني مرة وهو جاب فيا ، هدينا شوية وبعدها نام فوقي وهو بيقطع شفايفي بشفايفه ، وزبه بدأ يدخل فيا ويمتع لي كسي ، لما فرهدت وفضلنا نغير في أوضاع ونتشلقب على السرير ، ولما خلصنا كان نزل فيا 6 مرات وانا العدد في اللمون معرفش نزلت قد إيه</strong></p><p><strong>أنا بحب في حسن جوزي أنه عنتيل في السرير وعارف ازاي يمتعني صح ، بس للاسف خلصت إجازته ورجع إيطاليا وحسيت بالحرمان بعد ما سافر</strong></p><p><strong>بعد سفره بيومين لقيته اتصل بيا مكالمة فيديو وبيقولي : أنا تعبان يا بت يا هناء ، تعالي نعمل سكس فون</strong></p><p><strong>أنا : مش فاهمة يا حبيبي ، اللي هو إزاي يعني ؟</strong></p><p><strong>قالي : اقلعي وخلي التليفون في مكان يخلي جسمك كله قدام الكاميرا ، وانا هعمل كدة ونمتع بعض بالكلام كأننا مع بعض</strong></p><p><strong>وفعلا عملت زي ما قالي ، وكانت تجربة غريبة وجديدة عليا ، ورغم إني جبتهم بس ما ارتحتش زي لما برتاح وحسن بينيكني</strong></p><p><strong>بعدها قمت اتشطفت وانا تحت الدش سمعت جرس الباب بيرن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفة صغيرة اعرفكم بعيلة جوزي ، بيت حمايا عبارة عن بيت دورين غير الأرضي والسطوح ، طبعا نظام بيت عيلة بس على نظام شقق</strong></p><p><strong>الأرضي ده فيه كل حاجة وبنستخدمه أكتر لما يكون في تجمعات ، يعني ضيوف جايين ، جوزي وأخواته ومراتتهم وعيالهم هيتجمعوا ، حاجات زي كدة ، ده غير الزريبة ، وأوضة الخبيز ، وأوضة الخزين</strong></p><p><strong>الدور الاول فيه شقتين ، شقة حسيب وجنبها شقة حسني ، الدور التاني فيه شقتي وشقة حمايا والسطوح فيه الطيور</strong></p><p><strong>حمايا عم حسانين مراته ميتة بقالها سنتين وعنده دلوقت 57 سنة ، طول بعرض وحنين جدا ومتجوزش بعد موت مراته ، عشان كدة كل نسوان البيت تحب تخدمه ، هو مخلف 3 رجالة ، أكبرهم حسيب وده عايش في ايطاليا وهو السبب في أن حسن هو كمان يسافر والوسطاني حسني ده ما سافرش ايطاليا لكن عشان هو محامي فأغلب الوقت بيكون في مصر بيخلص قضايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلايفي بقا هما مي ودي مرات الكبير فرفوشة وجريئة وبالبلدي كدة مش بتتكسف ووشها مكشوف</strong></p><p><strong>ومرات حسني اسمها دنيا ، بتشتغل مدرسة ورغم أنها دمها خفيف بس بتتعامل معانا بحدود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرجع بقا لما سمعت جرس الباب بيرن ، عليت صوتي وقولت : ثواني ياللي على الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشفت جسمي ولبست جلابية وفتحت لقيتها مي سلفتي واول ما فتحت : جرى إيه يا بت انتي كل ده لطعاني على الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها وانا مكسوفة : معلش يا أبلة انا آسفة أصلي كنت حرانة وقلت اخد دش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت وقالت لي : يخيبك أبلة مين يا بت ، هو انا واقفة عليكي في الفصل ، بصي يا تقولي لي باسمي عادي يا تقولي يا ام عبده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها : ماشي يا ام عبده ، اتفضلي انتي هتفضلي واقفة على الباب</strong></p><p><strong>دخلت وهي بتقولي : يزيد فضلك يا حبيبتي</strong></p><p><strong>أنا : تشربي إيه ؟</strong></p><p><strong>مي : ياريت شوية شاي بنعناع</strong></p><p><strong>أنا : من عيني حاضر</strong></p><p><strong>دخلت عملت الشاي وخرجت قعدت مع مي لقيتها بتقولي : انتي هتفضلي قافلة على نفسك هنا ولا ايه ؟</strong></p><p><strong>أنا : طب اعمل ايه يعني ؟</strong></p><p><strong>مي : بصي أنا عارفة انك لسة مخدتيش على البيت ، بس لو عاوزة نصيحتي ، متقفليش على نفسك هنا وانزلي في وسطينا واتونسي بينا</strong></p><p><strong>وفعلا عملت بنصيحة مي سلفيتي ومع الوقت اتصاحبت على مي وبقت اقرب واحدة ليا في البيت ، ودنيا كمان كانت كويسة معايا بس مكناش قريبين من بعض</strong></p><p><strong>بعد سفر حسن بحوالي شهر لقيت مي بتقولي : بت يا هناء عايز اسألك على حاجة</strong></p><p><strong>هناء : خير يا حبيبتي</strong></p><p><strong>مي : هو انتي بتتصبري ازاي في بعد جوزك</strong></p><p><strong>هناء : مش فاهمة قصدك ، تقصدي ايه يا اختي ؟</strong></p><p><strong>مي : يا بت انتي جوزك بقاله اكتر من شهر مسافر ، وبيتهيألي أن حسن زي حسيب جوزي عنتيل في السرير ، وياما سمعت صريخك تحت منه بعد الدخلة ، يا ترى بعد ما اتحرمتي من زبه عاملة ايه وبتصبري نفسك ازاي</strong></p><p><strong>اتكسفت جدا من كلامها ووشي جاب ألوان فقلت لها : يوه ينيلك يا بت هو ده كلام يتقال بردو ، يا بت عيب</strong></p><p><strong>ضحكت وقالت : شوف البت اللي وش كسوف ، اوعي يا بت يكون حسن على قده في النيك</strong></p><p><strong>هناء : يا بت سدي بوقك واسكتي</strong></p><p><strong>مي برخامة : مش هسكت إلا لما اعرف حسن زي حسيب ولا على قده</strong></p><p><strong>هناء : وانا اش عرفني أبو عبده عامل ايه عشان اقولك إذا كان حسن زيه ولا لاء</strong></p><p><strong>لقيتها اتنهدت وقالت لي : أبو عبده ده عليه حتة زب هو صحيح بتاع أبوه اكبر ، بس زبه ده أحلى زب في الدنيا ، يو......</strong></p><p><strong>قاطعتها وانا متفاجئة وقلت لها : استني ، استني ، وانتي شوفتي عم حسانين فين ؟</strong></p><p><strong>ضحكت بمياعة وقالت : كان بيستحمى وفاتح باب الحمام وما يعرفش اني بروق له الشقة</strong></p><p><strong>اتضايقت وقلت لها : انتي يا مي ما بتتكسفيش خالص كدة ؟</strong></p><p><strong>مي : طب اعمل ايه اهو بفك عن نفسي بدل الخنقة</strong></p><p><strong>هناء : وايه اللي خانقك ؟</strong></p><p><strong>مي : الحرمان</strong></p><p><strong>هناء : حرمان ايه ، ده البيت كله خير</strong></p><p><strong>مي : كسي بياكلني ومحتاجة زب يطفي ناره</strong></p><p><strong>اتكسفت وقلت لها : بطلي القباحة اللي انتي فيها دي عشان بتضايق</strong></p><p><strong>مي : طب اقولك على سر واوعي تقوليه لحد</strong></p><p><strong>هناء : في بير يا حبيبتي</strong></p><p><strong>مي : عارفة دنيا قافلة على نفسها ومش مختلطة معانا اوي كدة ليه ؟</strong></p><p><strong>هناء : اكيد بتيجي هلكانة من شغلها</strong></p><p><strong>مي : تصدقي إنك غلبانة وعلى نياتك ، لا طبعا</strong></p><p><strong>هناء : أومال</strong></p><p><strong>مي : مش حسني اغلب الوقت قاعد في مصر</strong></p><p><strong>هناء : أيوة</strong></p><p><strong>مي : تصدقيني لو قلت لك انها على علاقة بأخوها</strong></p><p><strong>هناء : قصدك إيه ؟</strong></p><p><strong>مي : قصدي أن فايز اخوها اوقات كتير بيجي يبات معاها وحسني مسافر ، وطبعا هما الاتنين مقفول عليهم باب واحد فبيستغلوا الفرصة وينيكها ويعوضها الحرمان اللي هي حاسة بيه</strong></p><p><strong>لطمت وشي وقلت لها : يا نهار أسود ، ايه اللي انتي بتقوليه ده يا بت ، وعرفتي منين ؟</strong></p><p><strong>مي : بصراحة في مرة سمعت صوتها فشكيت ، قمت نطيت من بلكونتي لبكونتها وشوفتها وهي في حضنه وكتر خيره أهو بيعوضها غياب جوزها</strong></p><p><strong>اتصدمت وقلت لها : يا لهوي يا لهوي يا لهوي ، انتي بتبرري لها ، هو ينفع اللي انتي بتقولي عليه ده</strong></p><p><strong>مي : اه ينفع ، مش أحسن ما تغلط مع واحد غريب ، اخوها أولى بيها ، انتي بس لسة في الأول ومحستيش بالحرمان اللي احنا بنحس بيه</strong></p><p><strong>بصيت لها في عينيها وقلت لها : وانتي بقا يا محرومة بتريحي نفسك ازاي</strong></p><p><strong>مي : عايزة الحق ، انتي أختي ومش هقدر اخبي عليكي ، بس ده سر بينا</strong></p><p><strong>هناء : طبعا هو ينفع ما يبقاش سر</strong></p><p><strong>مي : بصراحة في مرة كنت في الزريبة ولمحت الحمار زبه مدلدل بين رجليه حسيت بكسي بياكلني روحت قاعدة تحت منه وماسكة زبه وقعدت احكه في كسى لحد ما هديت بس خوفت ادخله فيا لا يشقني</strong></p><p><strong>انا : يا مقرفة ، مالقيتيش غير الحمار ، وريحك ؟</strong></p><p><strong>مي : يعني ، مش للدرجة</strong></p><p><strong>هناء : وكررتيها تاني</strong></p><p><strong>مي : خوفت أكررها حد يشوفني وتبقى فضيحة</strong></p><p><strong>هناء : أومال بتريحي نفسك ازاي</strong></p><p><strong>مي : لا خلاص مفيش</strong></p><p><strong>هناء : بعد كل اللي قولتيه ده وخايفة تحكي لي</strong></p><p><strong>مي : انا مش عارفة ازاي لساني طاوعني وحكيت لك</strong></p><p><strong>هناء : عشان انا حبيبتك</strong></p><p><strong>مي : بصي في يوم روحت اخدم أبويا وأشوف طلباته عشان أمي كانت مسافرة عند اخويا في السعودية ، ولمحت أبويا قاعد على الأرض بيتفرج على التليفزيون والجلابية مرفوعة وزبه راسه طالعة من اللباس ، منظره هيجني ، الشيطان لعب في دماغي ، وقلت لازم ادوق زب أبويا وخصوصا أن حسيب كان مسافر بقاله 4 شهور وجسمي هايج عليا ، وبعد شوية دخلت لقيته فارد جسمه على الأرض وعينيه رايحة في النوم ، روحت رافعة الجلابية بتاعة أبويا لقيته قالع اللباس ونايم مهوي على نفسه ، منظره ولع جسمي ، روحت قالعة وقاعدة بكسي على زبه احكه فيه ، لقيته صحي وهو مخضوض وبيزوقني وهو بيقول : بتعملي ايه يا بت الشرموطة ؟</strong></p><p><strong>قلت : الشرموطة دي ممكن تعملك فضيحة لو صوتت دلوقت ولميت عليت أهل البلد واحنا بمنظرنا ده</strong></p><p><strong>قالي : انتي اتهبلتي يا بت ، ده انا أبوكي</strong></p><p><strong>قلت له : بقولك ايه يابا ، حسيب مسافر وانا تعبانة يا تريح لي كسي ، يا ادور على راجل يريحني</strong></p><p><strong>قالي : بس يا بنتي أنا بقالي زمن ما عملتش الحاجات دي ، وبتاعي مبقاش يوقف زي الأول</strong></p><p><strong>قلت له : انا قابلة بأي حاجة</strong></p><p><strong>هو صحيح مش جامد ، بس قدر يريحني</strong></p><p><strong>قلت لها : يخرب بيتك ، مالقتيش غير أبوكي ، ويا ترى اتكررت تاني</strong></p><p><strong>ضحكت وقالت : لا ما كانش ينفع</strong></p><p><strong>هناء : اشمعنا</strong></p><p><strong>لقيتها ضحكت بصوت عالي وبعد كدة قالت : أصله كان حلم</strong></p><p><strong>قلت لها : يخرب بيت شيطانك ، وقعتي قلبي وصدقتك</strong></p><p><strong>مي : لا يا اختي للاسف كان حلم مش أكتر</strong></p><p><strong>ضيقت عيني وقلت لها : انتي شكلك مخبية عليا حاجة</strong></p><p><strong>مي : بصراحة آه ، مرة في المولد</strong></p><p><strong>هناء : مولد ايه ؟</strong></p><p><strong>مي : المولد اللي بيتنصب في بلدنا كل سنة .</strong></p><p><strong>هناء : ايه اللي حصل ؟</strong></p><p><strong>مي : بصي أنا عرفت أن في رجالة من أهل البلد لو شافوا واحدة وعجبتهم يتحرشوا بيها ، ولو استجابت معاهم ياخدوها ينيكوها ، فقررت ألبس حاجة ألف بيها وشي عشان محدش يعرفني ولبست عباية سودا فيزون مجسمة عودي ، ونزلت المولد ومقولكيش على كمية البعابيص والتزنيق اللي عملوه فيا الرجال ، لحد ما لقيت واحد واقف ورايا وبيقولي : القمر من بلدنا</strong></p><p><strong>قولت له : لا أني غريبة</strong></p><p><strong>قالي : طب تحبي نوجب معاكي ونضايفك ولا معاكي حد</strong></p><p><strong>قلت له : لا ، أني فاضية وتحت أمرك ، طب أنا هستناكي وقالي على مكان اروح له فيه ، فقلت له : بس ليا عندك طلب</strong></p><p><strong>قالي : أؤمري !</strong></p><p><strong>قلت له : مش هقدر أكشف وشي ، وجسمي كله تحت أمرك</strong></p><p><strong>قالي : إذا كان كدة هتمصي لنا ازاي</strong></p><p><strong>قلت له : ايه أمص لكم ، ليه هو انت مش لوحدك</strong></p><p><strong>قالي : لا احنا تلاتة</strong></p><p><strong>قلت له : معنديش مشكلة ، وهعملكم كل اللي انتوا عايزينه بس محدش يكشف وشي</strong></p><p><strong>هناء : وروحتي معاهم</strong></p><p><strong>مي : المشكلة اني كل ده بكلمه من غير ما ابص له ، ولما شوفته كانت صدمة</strong></p><p><strong>هناء : ليه طلع مين ؟</strong></p><p><strong>مي : كان خالي</strong></p><p><strong>هناء : يا لهوي وعملتي إيه ؟</strong></p><p><strong>مي : اضطريت اسايره لحد ما نوصل البيت يمكن اعرف اهرب ، مانا عارفة البيت وحافظاه ، وطول الطريق هراني تقفيش وبعابيص ، من الخوف اللي كان جوايا مكنتش متأثرة بعمايلة ، ولما وصلنا البيت اول ما دخلت لقيت جدي ابو أمي وخالي الكبير ، وكانت صدمة جامدة ، لقيت خالي أسعد اللي جابني من المولد بيقولي : ادخلي اقلعي على ما نجهز لك</strong></p><p><strong>قلت له : ادخل أنهي أوضة</strong></p><p><strong>لقيته مسك ايدي حطها على زبه ويا خرابي على حصلي اول ما مسكته ، حسيت إن جسمي ساب ، وقررت اني مش هخرج من البيت إلا لما أريح نفسي ومش مهم مين اللي هيريحني ، كدة كدة هما مش هيشوفوا وشي</strong></p><p><strong>فقلت له : يا لهوي على جماله ، ادخل أنهي أوضة</strong></p><p><strong>راح واخدني مدخلني أوضة جدي وقالي : اقلعي على ما نجيلك ، تحبي نكون كلنا معاكي ولا عايزة واحد واحد</strong></p><p><strong>شديته وقلت له : أنا عاوزاك انت الاول</strong></p><p><strong>وبقلع العباية قامت الكوفية اللي مغطية وشي وقعت ووشي بان ، خالي كان مركز مع جسمي اللي عجبه وصفر ولما شافه عشان كدة قلع الجلابية ، وقلت استغل الفرصة واجيب الكوفية والحق أغطي وشي لكن الكوفية كان متلعبكة جوة العباية وخالي بعد ما قلع وبص لي وشاف وشي ، اتصدم ووقف ساكت</strong></p><p><strong>وانا بقيت ساكتة مش عارفة أعمل إيه ، لحد ما قالي : انتي مي بنت اختي ، ولا انا بحلم ؟</strong></p><p><strong>وطيت راسي وقلت له : حسيب مسافر بقالة شهور وانا تعبت اعمل ايه يعني يا خال</strong></p><p><strong>لقيته بيكمل قلع وهو بيقولي : وافرض وقعتي مع حد غريب كنتي هتفضحينا</strong></p><p><strong>مديت ايدي اجيب الجلابية عشان ألبسها وانا بقوله : حقك عليا يا خالي ، مش هتتكرر تاني</strong></p><p><strong>لقيته شد الجلابية من ايدي وقالي : وانا ذنبي ايه يا كسمك ، انا خلاص عشمت روحي بكسك (ومد أيده مسك كسي) وتيجي دلوقت عايزة تتوبي ، يلا يا شرموطة على السرير ، عشان زبي تعبان</strong></p><p><strong>قلت له : طب جدي وخالي برة</strong></p><p><strong>قالي : ما تقلقيش ، محدش منهم هيدخل إلا لما اقولهم ، وهديكي حاجة تلبسيها على وشك عشان محدش منهم يعرفك</strong></p><p><strong>ويا خرابي على جرالي في الليلة دي ، بعد ما خالي ناكني وانا كاشفة وشي ، اداني بتاعة كدة لبستها يا دوب مبينة عيني وبوقي وبعدها دخل جدي ناكني في كسي ولما طيزي عجبته ما ارتاحش إلا لما فتحها وناكني فيهاوخالي أسعد فشخني هو وخالي أنور وبقوا يبدلوا على خرام جسمي ، اللي زبه في طيزي واللي في كسي واللي في بوقي ، بصراحة اتنكنت لما شبعت</strong></p><p><strong>هناء : طب وبعد كدة ، خالك أسعد عمل معاكي حاجة</strong></p><p><strong>مي : بصراحة بقى هو اللي بيريحني في غياب حسيب</strong></p><p><strong>سمعنا صوت عم حسانين بينادي علينا ، فقومنا نشوفه عاوز ايه ، لقيته واقف بالملابس الداخلية وببقولنا : أنا جعان ، جهزولي لقمة على ما ادخل استحمى</strong></p><p><strong>معرفش ليه من كلام مي عنه وحكايتها حسيت بجسمي هايج عليا وإني عاوزة اترمي في حضن عم حسانين واطلب منه يريحني ، وأنا في سرحاني لقيت مي بتقولي : بت يا هناء مالك واقفة مبلمة كدة ، ما تهمي خلينا نشوف هنعمل إيه ؟</strong></p><p><strong>بعد حوالي 5 أيام كان المولد اتنصب في بلدنا ، وقررت أروح أتفرج وأشوف كلام مي ، وفي الأول مكنتش واخدة بالي من حاجة لكن مع الوقت لمحت كم رجل يتحرشوا بالنسوان ، لحد ما لمحت مهدي أخويا فروحت وقلت أقرب منه ، والمفاجأة إني لقيته واقف بيتزنق في شاب زيه والشاب ده ماسك زب أخويا وبيدعك فيه ، زعلت جدا واتضايقت من مهدي ، وبعد شوية لمحت واحد جارنا ماسك واحدة وبيتحرش بيها ، وبقيت أركز مع الناس ، لحد ما حبيت أشوف مهدي هيعمل ايه وقعدت أدور عليه بعيني لحد ما لمحته خارج من المولد ، قولت أمشي وأشوفه هيعمل إيه ، كان معاه واحد وواحدة ، دخلوا المندرة الورانية اللي في بيتنا ، قلت لازم اتفرج عليهم ، شباك المندرة كله خشب وفيه اخرام كتير ممكن أشوف منها اللي هيحصل ، طلعت وبصيت ولما شوفت زب مهدي معرفش ليه ركزت معاه وعجبني لدرجة اني اتمنيته وبقيت متضايقة من نفسي اني بفكر فأخويا ، وبدأ الشاب يقعد على زب مهدي البنت بتمص للشاب اللي اتفاجأت إنه اخوها ، من غير ما أحس لقيتني بلعب في كسي وجسمي هايج عليا ، واول ما ارتحت ، نزلت من على الشباك ورجعت البيت استحميت ونمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم مارضيتش أنزل أروح المولد ، فقعدت في البلكونة أتهوى ، ولمحت عم حسانين معاه واحد لابس جلابية رجالي ومتلثم ودخل بيه البيت ، استغربت وقلت أنزل أشوفهم بيعملوا إيه ، لسة هفتح الباب لقيته داخل شقته ومعاه الراجل الغريب ، رجعت تاني ونطيت من البلكونة وكان بابها مفتوح ، اتفاجأت أن اللي معاه ست مش راجل ويا لهوي على جمال جسم عم حسانين وعلى جمال زبه ، وهو نايم لسة ، طويل وعريض أومال لما يوقف هيبقى إيه ، جبت الموبايل وقعد أصورهم لحد ما خلصوا ، وانا كمان قعدت أدعك في كسي لما اتهرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت شقتي وانا بفكر في كلام مي واللي وصلها لخالها عن طريق المولد ، وبقيت أشتهي مهدي وعم حسانين واتخيلهم بينيكوني ، واعمل اللي حسن علمهولي لما عمل معايا السكس فون ، لحد ما غلبني النوم ونمت ما دريتش ، لما صحيت من النوم فتحت الموبايل واتفرجت على اللي صورته ، حسيت بالهيجان وقعدت ادعك في كسي عشان ارتاح بس مش برتاح عايزة زبر يدخل كسي يريحه ، عشان كدة قررت اني لازم عمي حسانين حمايا هو اللي يريحني ، هو محروم وانا محرومة ، هو مراته ميته وانا جوزي مسافر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استحملت لحد ما الليل ليل وبدأت الناس تروح المولد ، واول ما لمحت عم حسانين لابس ورايح ، لبست عباية سودا ونزلت اتمشيت وراه وانا لابسة طرحة مدارية بيها وشي ، ولما دخل المولد عديت من جنبه ومديت ايدي مسكت زبه وانا بترعش ومرعوبة ، ومشيت بسرعة لقيته لحقني وقالي : ايه يا حلوة ، معجبكيش ولا إيه ؟</strong></p><p><strong>قلت له بدلع وانا مغيرة صوتي : لا بس اتخضيت من حجمه ؟</strong></p><p><strong>قالي : مع أنه حنين وكل اللي جربوه انبسطوا منه</strong></p><p><strong>قلت له : طب لو حبيت اجربه عندك مكان أمان</strong></p><p><strong>قالي : آه ، متقلقيش تعالي ورايا</strong></p><p><strong>مشيت وراه وانا جوايا مجموعة أحاسيس متلخبطة في بعض ، ما بين الخوف أنه يكشفني ، والشوق للمتعة اللي هحسها وانا في حضنه ، والحزن اني هخون جوزي ، والفرحة اني هلاقي اللي يعوضني حرماني ، و...... و...... و....... حاجات كتير ، لحد ما وصلنا البيت ، وبعد ما دخلنا أوضة الضيوف اللي في الأرضي قلت له : ممكن تطفي النور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالي : ليه بس ؟</strong></p><p><strong>قلت له : معلش ، انا النور بيفصلني</strong></p><p><strong>قالي : مفيش مشكلة</strong></p><p><strong>قلعت هدومي كلها من غير ما أكشف وشي لقيته بيقولي : ايه الجمال ده ، ده انتي تحلي من على حبل المشنقة</strong></p><p><strong>راح قالع كل هدومه ، فقلت له : يا خوفي من زبك شكله هيتعبني</strong></p><p><strong>قالي : جربيه وبعد كدة احكمي</strong></p><p><strong>طفا النور وقرب مني ، فنزلت على ركبي ومسكت زبه أمصه ، بدأ يقف ويكبر لما بقى صعب أحطه في بوقي</strong></p><p><strong>بعد شوية قالي : اطلعي على السرير</strong></p><p><strong>طلعت وهو طلع وبدأ يرفع رجلي ويحك زبه في كسي وانا كاتمة الصريخ من كتر المتعة ، بعد شوية ما استحملتش وجبتهم ، أول ما حس بإني نزلت حط راس زبه وبدأ يضغط ، قالي : ايه الجمال ده ، كسك ضيق ولا بنت بنوت</strong></p><p><strong>قلت له : يعني كسي عجبك</strong></p><p><strong>قالي : عجبني جدا</strong></p><p><strong>فضل ينيكني ويمتعني ويعوضني الحرمان اللي كنت فيه ، لحد ما نزل في كسي ، فضل نايم فوقي وانا حضناه ، والغريبة أن زبه ما نامش وفضل ثابت حوالي 5 دقائق ، بعدها رجع ينيكني تاني والمرة دي طول لما فرهدت منه ، بعد ما خلص تاني نيكة قام من عليا وقالي : كفاية كدة قبل ما حد يحس بينا</strong></p><p><strong>في اللحظة دي قررت اني اعرفه الحقيقة وبدل ما تبقى المتعة مرة وخلاص تبقى فرصة اني أتمتع بزبه وقت ما أحب ، فقلت له : بس أنا لسة ما شبعتش</strong></p><p><strong>حسانين : كل ده ولسة ما شبعتيش</strong></p><p><strong>أنا : ما انا لما جربت زبك أدمنته</strong></p><p><strong>حسانين : لو في نصيب هنتقابل تاني</strong></p><p><strong>أنا : طب ممكن اسألك سؤال</strong></p><p><strong>حسانين : خير</strong></p><p><strong>أنا : لو أنا طلعت واحدة من معارفك ، هترضى تعمل كدة معايا تاني</strong></p><p><strong>حسانين باستغراب : ازاي يعني ؟</strong></p><p><strong>أنا : بصراحة أنا روحت المولد عشانك انت ، وكنت قصداك انت ، أخاف أقولك أنا مين مترضاش تعمل كدة معايا تاني</strong></p><p><strong>حسانين : طب يلا يا بنت الناس روحي لحال سبيلك</strong></p><p><strong>أنا : يا عم حسانين ، أنا محرومة ومعملتش كدة الا معاك إنت ، لأنك أولى بيا من أي حد</strong></p><p><strong>لقيته قام فتح النور ، واول ما شاف وشي اتصدم ، ووقف ساكت شوية ، روحت قايمة من على السرير ونزلت على ركبي ومسكت زبه عشان أحطه في بوقي كان كل ده الصدمة واخداه ومش مركز ، بس في لحظة لقيته سحب نفسه وبيقولي : انتي ازاي تخليني اعمل معاكي كدة ؟</strong></p><p><strong>وقفت وبصيت له في عينيه وقلت له : يعني هي اللي كانت معاك امبارح احسن مني في ايه ؟</strong></p><p><strong>اتلخبط ومبقاش عارف يتكلم وفي الاخر قال : على الاقل دي غريبة</strong></p><p><strong>روحت مقربة منه وحضناه وبزازي بقت لازقة في جسمه وقلت له : أنا من ساعة ما حسن سافر وانا جسمي مولع ومش عارفة اعمل ايه ، ولما شوفتك جايب واحدة معاك من المولد ولعت زيادة ، بس قلت لنفسي ، يا بت ده راجل محروم واكيد تعبان من غير حرمة ، وانا حرمة ومن غير رجل يريحني ، يبقى ايه المانع أن احنا الاتنين نريح بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف ساكت وما بيردش ، روحت سايباه واخدت جلابيتي لبستها ولميت هدومي وقلت له : أنا طالعة شقتي ، مستنياك تخبط عليا عشان نكمل متعتنا في شقتك ، عشان انا لسة مشبعتش منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدت بعضي وطلعت وانا قلبي بيدق من الرعب ، ومش عارفة اللي جاي ايه ، يا ترى هيضعف ونلاقي متعتنا في حضن بعض ، ولا هيزعل ويعملي مشكلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما طلعت ولسة بفتح باب شقتي ، لقيته شدني من ايدي لدرجة اني اتخضيت وسحبني على شقته ، كنت فرحانة جدا ، وخدني في سريره ومتعني أحلى متعة ، نزل فيا 3 مرات كمان غير المرتين اللي كانوا في المندرة ، بعد ما خلصنا لقيت الساعة قربت على 3 ، بوسته وقلت له : أنا النهاردة مبسوطة جدا ، من يوم حسن ما سافر وانا تعبانة وحاسة بالحرمان ومش لاقية حسن عشان يطفي لي ناري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك وقالي : من النهاردة مش هتحسي بالحرمان تاني ، انتي اخر مرة نزلت عليكي الدورة كانت امتى ، لاحسن تحملي مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكت شوية عشان افكر ، وبعد كدة قلت له : من يوم اتجوزت ما نزلتش عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغرب وقالي : معقولة ، خلاص بكرة روحي اكشفي يمكن تكوني حبلتي من يوم الدخلة</strong></p><p><strong>حضنته وقلت له : من عيني يا حبيبي</strong></p><p><strong>خدت هدمتي ولبست جلابية وروحت على شقتي اتشطفت ، ونمت لأول مرة من يوم ما حسن سافر وانا حاسة اني مرتاحة ومبسوطة ، وتاني يوم روحت كشفت وفعلا طلعت حامل في شهرين ، ولما أبويا عرف جاني هو وأمي عشان يباركولي وكان معاهم مهدي أخويا اللي اول ما حضني افتكرت شكله وهو بينيك الرجل والست اللي كانوا معاه ، حسيت اني زي ما جربت زب عم حسانين ، يبقى لازم أجرب زب مهدي</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ليلي احمد, post: 226425, member: 1258"] [URL='https://freeimage.host/ar'][B][IMG alt="JMW5heS.gif"]https://iili.io/JMW5heS.gif[/IMG][/B][/URL][B] [URL='https://freeimage.host/i/JMeV0w7'][IMG alt="JMeV0w7.md.jpg"]https://iili.io/JMeV0w7.md.jpg[/IMG][/URL] المولد عندنا هنا في الأرياف البنت بتكبر قبل أوانها ، في بيوت بيجوزا البنت وهي صغيرة ، يجوزوها عرفي ولما توصل لسن الجواز بيجوزها شرعي ، والعرفي هنا في الأرياف مش زي عندكم يا اولاد مصر العرفي هنا بيكون قدام كل الناس ، وبيتعمل فرح وجواز الكل شاهد عليه بس انا ابويا معملش كدة معايا ، لأنه ضد الكلام ده وشايف أن الرسمي أمان للبنت وأهلها ، لما جالي عريس وانا عندي 15 سنة أبويا رفض ، ولما أمي سألته ليه قالها : البت لسة صغيرة قالت له : ما في بنات كتير اتجوزوا وهما في سنها وأصغر منها ، إذا كنت أنا اتجوزتك وانا عندي 13 سنة أبويا قالها : يا ولية الزمن غير الزمن ، لو البت اتجوزت دلوقت هيبقى جواز عرفي ، دي لسة ما طلعتش بطاقة أمي : طب وفيها إيه يا اخويا ؟ ، مش كل الناس ماشية بالكلام ده أبويا : انتي نسيتي يا ولية أن البت بنت عادل ابو بدوي لما جوزها مات وهي حامل ولسة مكتبش عليها عند المأذون ، كانت مشكلة كبيرة ، أنا معنديش استعداد احط بنتي في موقف زي ده وفعلا أبويا رفض جوازي بطريقة أهل البلد على فكره انا اسمي هناء بنت من أرياف مصر ليا 3 أخوات رجالة عايشين في القاهرة اللي احنا بنقول عليها مصر في بلدنا ، معايا دبلوم تجارة أكبر اخواتي اسمه سيد ، واللي اصغر منه اسمه مهدي واللي بعده اسمه عربي ، وأنا أصغرهم ، واقرب واحد ليا في اخواتي هو مهدي حكايتي بتبدأ من لما كنت في ثانية ثانوي ، اتقدم لي واحد من بلدنا اسمه حسن شغال في ايطاليا ، وأبويا رفض وقال : لما تكمل علامها أبوه الحاج حسانين قال لأبويا : هو انا ابني يتعايب يا أبو سيد عشان ترفضه أبويا : أنا مش رافضه يا ابو حسيب ، ابنك حسن أي بنت تتمناه ، بس انا نفسي بنتي تاخد الدبلوم ، وكلمة راجل البت محجوزة لابنك لحد ما تاخد دبلومها عم حسانين : انت عارف ان حسن اغلب الوقت في ايطاليا ، ما بينزلش غير في الإجازات ويرجع تاني لشغله ، فيها ايه لو اتجوزها اول ما ينزل وتكمل دبلومها في بيت جوزها أبويا : اعذرني يا اخويا ، انا بنتي قدامها بتاع سنة ونص تكون خدت الدبلوم وفضيت للجواز عم حسانين : عشان خاطرك انت بس يا أبو سيد ، بس لما حسن ينزل هيشبكها ونخلي الجواز في الاجازة اللي بعدها أبويا : ألف مبروك يا أبو حسيب أبويا نده أمي وقالها راحت مزغردة على طول ، وقروا الفاتحة ولما حسن نزل شبكني وبصراحة حبيته عدت الأيام وخدت الدبلوم ونزل حسن واتجوزنا ، ويا سلام على الخوف اللي كنت حاسة بيه ليلة الدخلة ، بس اللي حصل أن بعد ما أمي خدت القماشة اللي عليها شرفي ، حسن طبطب عليا وقالي : النهاردة هسيبك ترتاحي وبكرة نبدأ المتعة التمام حنيته طمنتني ونسيتني الخوف ، وتاني يوم بعد الأهل والحبايب ما باركوا ومشيوا ، حسن قرب مني وخد شفايفي بين شفايفه بطريقة هيجتني وخلت كسي ينزل عسله ، وبدأ يقلعني وأنا مكسوفة ، وهو كمان قلع وبدأ ينام فوقي وحسيت بزبه بيحك في كسي بطريقة خليني اترعشت ونزلت ولما هو حس بإني نزلت بدأ يضغط بزبه لحد ما دخله في كسي ورغم الوجع اللي حسيته إلا إني حسيت بمتعة ، وبدأت انسى الخوف والكسوف ومتعني جامد لدرجة إنه نزل فيا خمس مرات وانا ماقولكوش على اللي حصلي من عمايله بسببه غرقت السرير من اللي عمله معايا ، ومع الوقت علمني حاجات وكلام كتير اشي مص ولحس وتقفيش وتفريش ونيك وبعبصة ، حاجات ما كنتش اتخيل في يوم اني اقولها ولا اعملها خلصت أيام المتعة وحسن رجع ايطاليا ، وليلة ما كان مسافر كنت معشمة روحي أنه هيقضي ليلة معايا ما تتنسيش ، ولما دخلت عليه الأوضة لقيته نايم ، زعلت وقلت له : ليه كدا يا حسن ، ده انا كنت عشمانة بنيكة الوداع لقيته مسكني وشدني ، اترميت في حضنه وانا مخضوضة ، اتاريه بيهزر معايا ، خدني في حضنه وقعد يبوس في شفايفي ويلعب في بزازي لما ولعت من عمايله ، قمت قلعت وهو كمان قلع وخدنا وضع قالي عليه اسمه 69 ، كنت بمص له زبه وهو بيلحس لي كسي لحد ما نزلت عسلي ، بعدها قعد وانا قعدت على زبه اتحرك واتنطط لحد ما جبت تاني مرة وهو جاب فيا ، هدينا شوية وبعدها نام فوقي وهو بيقطع شفايفي بشفايفه ، وزبه بدأ يدخل فيا ويمتع لي كسي ، لما فرهدت وفضلنا نغير في أوضاع ونتشلقب على السرير ، ولما خلصنا كان نزل فيا 6 مرات وانا العدد في اللمون معرفش نزلت قد إيه أنا بحب في حسن جوزي أنه عنتيل في السرير وعارف ازاي يمتعني صح ، بس للاسف خلصت إجازته ورجع إيطاليا وحسيت بالحرمان بعد ما سافر بعد سفره بيومين لقيته اتصل بيا مكالمة فيديو وبيقولي : أنا تعبان يا بت يا هناء ، تعالي نعمل سكس فون أنا : مش فاهمة يا حبيبي ، اللي هو إزاي يعني ؟ قالي : اقلعي وخلي التليفون في مكان يخلي جسمك كله قدام الكاميرا ، وانا هعمل كدة ونمتع بعض بالكلام كأننا مع بعض وفعلا عملت زي ما قالي ، وكانت تجربة غريبة وجديدة عليا ، ورغم إني جبتهم بس ما ارتحتش زي لما برتاح وحسن بينيكني بعدها قمت اتشطفت وانا تحت الدش سمعت جرس الباب بيرن وقفة صغيرة اعرفكم بعيلة جوزي ، بيت حمايا عبارة عن بيت دورين غير الأرضي والسطوح ، طبعا نظام بيت عيلة بس على نظام شقق الأرضي ده فيه كل حاجة وبنستخدمه أكتر لما يكون في تجمعات ، يعني ضيوف جايين ، جوزي وأخواته ومراتتهم وعيالهم هيتجمعوا ، حاجات زي كدة ، ده غير الزريبة ، وأوضة الخبيز ، وأوضة الخزين الدور الاول فيه شقتين ، شقة حسيب وجنبها شقة حسني ، الدور التاني فيه شقتي وشقة حمايا والسطوح فيه الطيور حمايا عم حسانين مراته ميتة بقالها سنتين وعنده دلوقت 57 سنة ، طول بعرض وحنين جدا ومتجوزش بعد موت مراته ، عشان كدة كل نسوان البيت تحب تخدمه ، هو مخلف 3 رجالة ، أكبرهم حسيب وده عايش في ايطاليا وهو السبب في أن حسن هو كمان يسافر والوسطاني حسني ده ما سافرش ايطاليا لكن عشان هو محامي فأغلب الوقت بيكون في مصر بيخلص قضايا سلايفي بقا هما مي ودي مرات الكبير فرفوشة وجريئة وبالبلدي كدة مش بتتكسف ووشها مكشوف ومرات حسني اسمها دنيا ، بتشتغل مدرسة ورغم أنها دمها خفيف بس بتتعامل معانا بحدود نرجع بقا لما سمعت جرس الباب بيرن ، عليت صوتي وقولت : ثواني ياللي على الباب نشفت جسمي ولبست جلابية وفتحت لقيتها مي سلفتي واول ما فتحت : جرى إيه يا بت انتي كل ده لطعاني على الباب قلت لها وانا مكسوفة : معلش يا أبلة انا آسفة أصلي كنت حرانة وقلت اخد دش ضحكت وقالت لي : يخيبك أبلة مين يا بت ، هو انا واقفة عليكي في الفصل ، بصي يا تقولي لي باسمي عادي يا تقولي يا ام عبده قلت لها : ماشي يا ام عبده ، اتفضلي انتي هتفضلي واقفة على الباب دخلت وهي بتقولي : يزيد فضلك يا حبيبتي أنا : تشربي إيه ؟ مي : ياريت شوية شاي بنعناع أنا : من عيني حاضر دخلت عملت الشاي وخرجت قعدت مع مي لقيتها بتقولي : انتي هتفضلي قافلة على نفسك هنا ولا ايه ؟ أنا : طب اعمل ايه يعني ؟ مي : بصي أنا عارفة انك لسة مخدتيش على البيت ، بس لو عاوزة نصيحتي ، متقفليش على نفسك هنا وانزلي في وسطينا واتونسي بينا وفعلا عملت بنصيحة مي سلفيتي ومع الوقت اتصاحبت على مي وبقت اقرب واحدة ليا في البيت ، ودنيا كمان كانت كويسة معايا بس مكناش قريبين من بعض بعد سفر حسن بحوالي شهر لقيت مي بتقولي : بت يا هناء عايز اسألك على حاجة هناء : خير يا حبيبتي مي : هو انتي بتتصبري ازاي في بعد جوزك هناء : مش فاهمة قصدك ، تقصدي ايه يا اختي ؟ مي : يا بت انتي جوزك بقاله اكتر من شهر مسافر ، وبيتهيألي أن حسن زي حسيب جوزي عنتيل في السرير ، وياما سمعت صريخك تحت منه بعد الدخلة ، يا ترى بعد ما اتحرمتي من زبه عاملة ايه وبتصبري نفسك ازاي اتكسفت جدا من كلامها ووشي جاب ألوان فقلت لها : يوه ينيلك يا بت هو ده كلام يتقال بردو ، يا بت عيب ضحكت وقالت : شوف البت اللي وش كسوف ، اوعي يا بت يكون حسن على قده في النيك هناء : يا بت سدي بوقك واسكتي مي برخامة : مش هسكت إلا لما اعرف حسن زي حسيب ولا على قده هناء : وانا اش عرفني أبو عبده عامل ايه عشان اقولك إذا كان حسن زيه ولا لاء لقيتها اتنهدت وقالت لي : أبو عبده ده عليه حتة زب هو صحيح بتاع أبوه اكبر ، بس زبه ده أحلى زب في الدنيا ، يو...... قاطعتها وانا متفاجئة وقلت لها : استني ، استني ، وانتي شوفتي عم حسانين فين ؟ ضحكت بمياعة وقالت : كان بيستحمى وفاتح باب الحمام وما يعرفش اني بروق له الشقة اتضايقت وقلت لها : انتي يا مي ما بتتكسفيش خالص كدة ؟ مي : طب اعمل ايه اهو بفك عن نفسي بدل الخنقة هناء : وايه اللي خانقك ؟ مي : الحرمان هناء : حرمان ايه ، ده البيت كله خير مي : كسي بياكلني ومحتاجة زب يطفي ناره اتكسفت وقلت لها : بطلي القباحة اللي انتي فيها دي عشان بتضايق مي : طب اقولك على سر واوعي تقوليه لحد هناء : في بير يا حبيبتي مي : عارفة دنيا قافلة على نفسها ومش مختلطة معانا اوي كدة ليه ؟ هناء : اكيد بتيجي هلكانة من شغلها مي : تصدقي إنك غلبانة وعلى نياتك ، لا طبعا هناء : أومال مي : مش حسني اغلب الوقت قاعد في مصر هناء : أيوة مي : تصدقيني لو قلت لك انها على علاقة بأخوها هناء : قصدك إيه ؟ مي : قصدي أن فايز اخوها اوقات كتير بيجي يبات معاها وحسني مسافر ، وطبعا هما الاتنين مقفول عليهم باب واحد فبيستغلوا الفرصة وينيكها ويعوضها الحرمان اللي هي حاسة بيه لطمت وشي وقلت لها : يا نهار أسود ، ايه اللي انتي بتقوليه ده يا بت ، وعرفتي منين ؟ مي : بصراحة في مرة سمعت صوتها فشكيت ، قمت نطيت من بلكونتي لبكونتها وشوفتها وهي في حضنه وكتر خيره أهو بيعوضها غياب جوزها اتصدمت وقلت لها : يا لهوي يا لهوي يا لهوي ، انتي بتبرري لها ، هو ينفع اللي انتي بتقولي عليه ده مي : اه ينفع ، مش أحسن ما تغلط مع واحد غريب ، اخوها أولى بيها ، انتي بس لسة في الأول ومحستيش بالحرمان اللي احنا بنحس بيه بصيت لها في عينيها وقلت لها : وانتي بقا يا محرومة بتريحي نفسك ازاي مي : عايزة الحق ، انتي أختي ومش هقدر اخبي عليكي ، بس ده سر بينا هناء : طبعا هو ينفع ما يبقاش سر مي : بصراحة في مرة كنت في الزريبة ولمحت الحمار زبه مدلدل بين رجليه حسيت بكسي بياكلني روحت قاعدة تحت منه وماسكة زبه وقعدت احكه في كسى لحد ما هديت بس خوفت ادخله فيا لا يشقني انا : يا مقرفة ، مالقيتيش غير الحمار ، وريحك ؟ مي : يعني ، مش للدرجة هناء : وكررتيها تاني مي : خوفت أكررها حد يشوفني وتبقى فضيحة هناء : أومال بتريحي نفسك ازاي مي : لا خلاص مفيش هناء : بعد كل اللي قولتيه ده وخايفة تحكي لي مي : انا مش عارفة ازاي لساني طاوعني وحكيت لك هناء : عشان انا حبيبتك مي : بصي في يوم روحت اخدم أبويا وأشوف طلباته عشان أمي كانت مسافرة عند اخويا في السعودية ، ولمحت أبويا قاعد على الأرض بيتفرج على التليفزيون والجلابية مرفوعة وزبه راسه طالعة من اللباس ، منظره هيجني ، الشيطان لعب في دماغي ، وقلت لازم ادوق زب أبويا وخصوصا أن حسيب كان مسافر بقاله 4 شهور وجسمي هايج عليا ، وبعد شوية دخلت لقيته فارد جسمه على الأرض وعينيه رايحة في النوم ، روحت رافعة الجلابية بتاعة أبويا لقيته قالع اللباس ونايم مهوي على نفسه ، منظره ولع جسمي ، روحت قالعة وقاعدة بكسي على زبه احكه فيه ، لقيته صحي وهو مخضوض وبيزوقني وهو بيقول : بتعملي ايه يا بت الشرموطة ؟ قلت : الشرموطة دي ممكن تعملك فضيحة لو صوتت دلوقت ولميت عليت أهل البلد واحنا بمنظرنا ده قالي : انتي اتهبلتي يا بت ، ده انا أبوكي قلت له : بقولك ايه يابا ، حسيب مسافر وانا تعبانة يا تريح لي كسي ، يا ادور على راجل يريحني قالي : بس يا بنتي أنا بقالي زمن ما عملتش الحاجات دي ، وبتاعي مبقاش يوقف زي الأول قلت له : انا قابلة بأي حاجة هو صحيح مش جامد ، بس قدر يريحني قلت لها : يخرب بيتك ، مالقتيش غير أبوكي ، ويا ترى اتكررت تاني ضحكت وقالت : لا ما كانش ينفع هناء : اشمعنا لقيتها ضحكت بصوت عالي وبعد كدة قالت : أصله كان حلم قلت لها : يخرب بيت شيطانك ، وقعتي قلبي وصدقتك مي : لا يا اختي للاسف كان حلم مش أكتر ضيقت عيني وقلت لها : انتي شكلك مخبية عليا حاجة مي : بصراحة آه ، مرة في المولد هناء : مولد ايه ؟ مي : المولد اللي بيتنصب في بلدنا كل سنة . هناء : ايه اللي حصل ؟ مي : بصي أنا عرفت أن في رجالة من أهل البلد لو شافوا واحدة وعجبتهم يتحرشوا بيها ، ولو استجابت معاهم ياخدوها ينيكوها ، فقررت ألبس حاجة ألف بيها وشي عشان محدش يعرفني ولبست عباية سودا فيزون مجسمة عودي ، ونزلت المولد ومقولكيش على كمية البعابيص والتزنيق اللي عملوه فيا الرجال ، لحد ما لقيت واحد واقف ورايا وبيقولي : القمر من بلدنا قولت له : لا أني غريبة قالي : طب تحبي نوجب معاكي ونضايفك ولا معاكي حد قلت له : لا ، أني فاضية وتحت أمرك ، طب أنا هستناكي وقالي على مكان اروح له فيه ، فقلت له : بس ليا عندك طلب قالي : أؤمري ! قلت له : مش هقدر أكشف وشي ، وجسمي كله تحت أمرك قالي : إذا كان كدة هتمصي لنا ازاي قلت له : ايه أمص لكم ، ليه هو انت مش لوحدك قالي : لا احنا تلاتة قلت له : معنديش مشكلة ، وهعملكم كل اللي انتوا عايزينه بس محدش يكشف وشي هناء : وروحتي معاهم مي : المشكلة اني كل ده بكلمه من غير ما ابص له ، ولما شوفته كانت صدمة هناء : ليه طلع مين ؟ مي : كان خالي هناء : يا لهوي وعملتي إيه ؟ مي : اضطريت اسايره لحد ما نوصل البيت يمكن اعرف اهرب ، مانا عارفة البيت وحافظاه ، وطول الطريق هراني تقفيش وبعابيص ، من الخوف اللي كان جوايا مكنتش متأثرة بعمايلة ، ولما وصلنا البيت اول ما دخلت لقيت جدي ابو أمي وخالي الكبير ، وكانت صدمة جامدة ، لقيت خالي أسعد اللي جابني من المولد بيقولي : ادخلي اقلعي على ما نجهز لك قلت له : ادخل أنهي أوضة لقيته مسك ايدي حطها على زبه ويا خرابي على حصلي اول ما مسكته ، حسيت إن جسمي ساب ، وقررت اني مش هخرج من البيت إلا لما أريح نفسي ومش مهم مين اللي هيريحني ، كدة كدة هما مش هيشوفوا وشي فقلت له : يا لهوي على جماله ، ادخل أنهي أوضة راح واخدني مدخلني أوضة جدي وقالي : اقلعي على ما نجيلك ، تحبي نكون كلنا معاكي ولا عايزة واحد واحد شديته وقلت له : أنا عاوزاك انت الاول وبقلع العباية قامت الكوفية اللي مغطية وشي وقعت ووشي بان ، خالي كان مركز مع جسمي اللي عجبه وصفر ولما شافه عشان كدة قلع الجلابية ، وقلت استغل الفرصة واجيب الكوفية والحق أغطي وشي لكن الكوفية كان متلعبكة جوة العباية وخالي بعد ما قلع وبص لي وشاف وشي ، اتصدم ووقف ساكت وانا بقيت ساكتة مش عارفة أعمل إيه ، لحد ما قالي : انتي مي بنت اختي ، ولا انا بحلم ؟ وطيت راسي وقلت له : حسيب مسافر بقالة شهور وانا تعبت اعمل ايه يعني يا خال لقيته بيكمل قلع وهو بيقولي : وافرض وقعتي مع حد غريب كنتي هتفضحينا مديت ايدي اجيب الجلابية عشان ألبسها وانا بقوله : حقك عليا يا خالي ، مش هتتكرر تاني لقيته شد الجلابية من ايدي وقالي : وانا ذنبي ايه يا كسمك ، انا خلاص عشمت روحي بكسك (ومد أيده مسك كسي) وتيجي دلوقت عايزة تتوبي ، يلا يا شرموطة على السرير ، عشان زبي تعبان قلت له : طب جدي وخالي برة قالي : ما تقلقيش ، محدش منهم هيدخل إلا لما اقولهم ، وهديكي حاجة تلبسيها على وشك عشان محدش منهم يعرفك ويا خرابي على جرالي في الليلة دي ، بعد ما خالي ناكني وانا كاشفة وشي ، اداني بتاعة كدة لبستها يا دوب مبينة عيني وبوقي وبعدها دخل جدي ناكني في كسي ولما طيزي عجبته ما ارتاحش إلا لما فتحها وناكني فيهاوخالي أسعد فشخني هو وخالي أنور وبقوا يبدلوا على خرام جسمي ، اللي زبه في طيزي واللي في كسي واللي في بوقي ، بصراحة اتنكنت لما شبعت هناء : طب وبعد كدة ، خالك أسعد عمل معاكي حاجة مي : بصراحة بقى هو اللي بيريحني في غياب حسيب سمعنا صوت عم حسانين بينادي علينا ، فقومنا نشوفه عاوز ايه ، لقيته واقف بالملابس الداخلية وببقولنا : أنا جعان ، جهزولي لقمة على ما ادخل استحمى معرفش ليه من كلام مي عنه وحكايتها حسيت بجسمي هايج عليا وإني عاوزة اترمي في حضن عم حسانين واطلب منه يريحني ، وأنا في سرحاني لقيت مي بتقولي : بت يا هناء مالك واقفة مبلمة كدة ، ما تهمي خلينا نشوف هنعمل إيه ؟ بعد حوالي 5 أيام كان المولد اتنصب في بلدنا ، وقررت أروح أتفرج وأشوف كلام مي ، وفي الأول مكنتش واخدة بالي من حاجة لكن مع الوقت لمحت كم رجل يتحرشوا بالنسوان ، لحد ما لمحت مهدي أخويا فروحت وقلت أقرب منه ، والمفاجأة إني لقيته واقف بيتزنق في شاب زيه والشاب ده ماسك زب أخويا وبيدعك فيه ، زعلت جدا واتضايقت من مهدي ، وبعد شوية لمحت واحد جارنا ماسك واحدة وبيتحرش بيها ، وبقيت أركز مع الناس ، لحد ما حبيت أشوف مهدي هيعمل ايه وقعدت أدور عليه بعيني لحد ما لمحته خارج من المولد ، قولت أمشي وأشوفه هيعمل إيه ، كان معاه واحد وواحدة ، دخلوا المندرة الورانية اللي في بيتنا ، قلت لازم اتفرج عليهم ، شباك المندرة كله خشب وفيه اخرام كتير ممكن أشوف منها اللي هيحصل ، طلعت وبصيت ولما شوفت زب مهدي معرفش ليه ركزت معاه وعجبني لدرجة اني اتمنيته وبقيت متضايقة من نفسي اني بفكر فأخويا ، وبدأ الشاب يقعد على زب مهدي البنت بتمص للشاب اللي اتفاجأت إنه اخوها ، من غير ما أحس لقيتني بلعب في كسي وجسمي هايج عليا ، واول ما ارتحت ، نزلت من على الشباك ورجعت البيت استحميت ونمت تاني يوم مارضيتش أنزل أروح المولد ، فقعدت في البلكونة أتهوى ، ولمحت عم حسانين معاه واحد لابس جلابية رجالي ومتلثم ودخل بيه البيت ، استغربت وقلت أنزل أشوفهم بيعملوا إيه ، لسة هفتح الباب لقيته داخل شقته ومعاه الراجل الغريب ، رجعت تاني ونطيت من البلكونة وكان بابها مفتوح ، اتفاجأت أن اللي معاه ست مش راجل ويا لهوي على جمال جسم عم حسانين وعلى جمال زبه ، وهو نايم لسة ، طويل وعريض أومال لما يوقف هيبقى إيه ، جبت الموبايل وقعد أصورهم لحد ما خلصوا ، وانا كمان قعدت أدعك في كسي لما اتهرى رجعت شقتي وانا بفكر في كلام مي واللي وصلها لخالها عن طريق المولد ، وبقيت أشتهي مهدي وعم حسانين واتخيلهم بينيكوني ، واعمل اللي حسن علمهولي لما عمل معايا السكس فون ، لحد ما غلبني النوم ونمت ما دريتش ، لما صحيت من النوم فتحت الموبايل واتفرجت على اللي صورته ، حسيت بالهيجان وقعدت ادعك في كسي عشان ارتاح بس مش برتاح عايزة زبر يدخل كسي يريحه ، عشان كدة قررت اني لازم عمي حسانين حمايا هو اللي يريحني ، هو محروم وانا محرومة ، هو مراته ميته وانا جوزي مسافر استحملت لحد ما الليل ليل وبدأت الناس تروح المولد ، واول ما لمحت عم حسانين لابس ورايح ، لبست عباية سودا ونزلت اتمشيت وراه وانا لابسة طرحة مدارية بيها وشي ، ولما دخل المولد عديت من جنبه ومديت ايدي مسكت زبه وانا بترعش ومرعوبة ، ومشيت بسرعة لقيته لحقني وقالي : ايه يا حلوة ، معجبكيش ولا إيه ؟ قلت له بدلع وانا مغيرة صوتي : لا بس اتخضيت من حجمه ؟ قالي : مع أنه حنين وكل اللي جربوه انبسطوا منه قلت له : طب لو حبيت اجربه عندك مكان أمان قالي : آه ، متقلقيش تعالي ورايا مشيت وراه وانا جوايا مجموعة أحاسيس متلخبطة في بعض ، ما بين الخوف أنه يكشفني ، والشوق للمتعة اللي هحسها وانا في حضنه ، والحزن اني هخون جوزي ، والفرحة اني هلاقي اللي يعوضني حرماني ، و...... و...... و....... حاجات كتير ، لحد ما وصلنا البيت ، وبعد ما دخلنا أوضة الضيوف اللي في الأرضي قلت له : ممكن تطفي النور قالي : ليه بس ؟ قلت له : معلش ، انا النور بيفصلني قالي : مفيش مشكلة قلعت هدومي كلها من غير ما أكشف وشي لقيته بيقولي : ايه الجمال ده ، ده انتي تحلي من على حبل المشنقة راح قالع كل هدومه ، فقلت له : يا خوفي من زبك شكله هيتعبني قالي : جربيه وبعد كدة احكمي طفا النور وقرب مني ، فنزلت على ركبي ومسكت زبه أمصه ، بدأ يقف ويكبر لما بقى صعب أحطه في بوقي بعد شوية قالي : اطلعي على السرير طلعت وهو طلع وبدأ يرفع رجلي ويحك زبه في كسي وانا كاتمة الصريخ من كتر المتعة ، بعد شوية ما استحملتش وجبتهم ، أول ما حس بإني نزلت حط راس زبه وبدأ يضغط ، قالي : ايه الجمال ده ، كسك ضيق ولا بنت بنوت قلت له : يعني كسي عجبك قالي : عجبني جدا فضل ينيكني ويمتعني ويعوضني الحرمان اللي كنت فيه ، لحد ما نزل في كسي ، فضل نايم فوقي وانا حضناه ، والغريبة أن زبه ما نامش وفضل ثابت حوالي 5 دقائق ، بعدها رجع ينيكني تاني والمرة دي طول لما فرهدت منه ، بعد ما خلص تاني نيكة قام من عليا وقالي : كفاية كدة قبل ما حد يحس بينا في اللحظة دي قررت اني اعرفه الحقيقة وبدل ما تبقى المتعة مرة وخلاص تبقى فرصة اني أتمتع بزبه وقت ما أحب ، فقلت له : بس أنا لسة ما شبعتش حسانين : كل ده ولسة ما شبعتيش أنا : ما انا لما جربت زبك أدمنته حسانين : لو في نصيب هنتقابل تاني أنا : طب ممكن اسألك سؤال حسانين : خير أنا : لو أنا طلعت واحدة من معارفك ، هترضى تعمل كدة معايا تاني حسانين باستغراب : ازاي يعني ؟ أنا : بصراحة أنا روحت المولد عشانك انت ، وكنت قصداك انت ، أخاف أقولك أنا مين مترضاش تعمل كدة معايا تاني حسانين : طب يلا يا بنت الناس روحي لحال سبيلك أنا : يا عم حسانين ، أنا محرومة ومعملتش كدة الا معاك إنت ، لأنك أولى بيا من أي حد لقيته قام فتح النور ، واول ما شاف وشي اتصدم ، ووقف ساكت شوية ، روحت قايمة من على السرير ونزلت على ركبي ومسكت زبه عشان أحطه في بوقي كان كل ده الصدمة واخداه ومش مركز ، بس في لحظة لقيته سحب نفسه وبيقولي : انتي ازاي تخليني اعمل معاكي كدة ؟ وقفت وبصيت له في عينيه وقلت له : يعني هي اللي كانت معاك امبارح احسن مني في ايه ؟ اتلخبط ومبقاش عارف يتكلم وفي الاخر قال : على الاقل دي غريبة روحت مقربة منه وحضناه وبزازي بقت لازقة في جسمه وقلت له : أنا من ساعة ما حسن سافر وانا جسمي مولع ومش عارفة اعمل ايه ، ولما شوفتك جايب واحدة معاك من المولد ولعت زيادة ، بس قلت لنفسي ، يا بت ده راجل محروم واكيد تعبان من غير حرمة ، وانا حرمة ومن غير رجل يريحني ، يبقى ايه المانع أن احنا الاتنين نريح بعض وقف ساكت وما بيردش ، روحت سايباه واخدت جلابيتي لبستها ولميت هدومي وقلت له : أنا طالعة شقتي ، مستنياك تخبط عليا عشان نكمل متعتنا في شقتك ، عشان انا لسة مشبعتش منك خدت بعضي وطلعت وانا قلبي بيدق من الرعب ، ومش عارفة اللي جاي ايه ، يا ترى هيضعف ونلاقي متعتنا في حضن بعض ، ولا هيزعل ويعملي مشكلة اول ما طلعت ولسة بفتح باب شقتي ، لقيته شدني من ايدي لدرجة اني اتخضيت وسحبني على شقته ، كنت فرحانة جدا ، وخدني في سريره ومتعني أحلى متعة ، نزل فيا 3 مرات كمان غير المرتين اللي كانوا في المندرة ، بعد ما خلصنا لقيت الساعة قربت على 3 ، بوسته وقلت له : أنا النهاردة مبسوطة جدا ، من يوم حسن ما سافر وانا تعبانة وحاسة بالحرمان ومش لاقية حسن عشان يطفي لي ناري ضحك وقالي : من النهاردة مش هتحسي بالحرمان تاني ، انتي اخر مرة نزلت عليكي الدورة كانت امتى ، لاحسن تحملي مني سكت شوية عشان افكر ، وبعد كدة قلت له : من يوم اتجوزت ما نزلتش عليا استغرب وقالي : معقولة ، خلاص بكرة روحي اكشفي يمكن تكوني حبلتي من يوم الدخلة حضنته وقلت له : من عيني يا حبيبي خدت هدمتي ولبست جلابية وروحت على شقتي اتشطفت ، ونمت لأول مرة من يوم ما حسن سافر وانا حاسة اني مرتاحة ومبسوطة ، وتاني يوم روحت كشفت وفعلا طلعت حامل في شهرين ، ولما أبويا عرف جاني هو وأمي عشان يباركولي وكان معاهم مهدي أخويا اللي اول ما حضني افتكرت شكله وهو بينيك الرجل والست اللي كانوا معاه ، حسيت اني زي ما جربت زب عم حسانين ، يبقى لازم أجرب زب مهدي[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
المولد (لسمسم )
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل