مساء الخير او صباح الخير على حسب التوقيت الا بتقرو فى القصه أعضاء المنتدا الكرام انا وليد سني24 سنة اسكن مع عائلتي في بيت كبير بتعنا ملتزمين بالعادات و التقاليد و عندنا الوصول للنيك كانه الوصول الي قاع البحر صعب جـــــــدا وخصوصا انا لان جدي كبير المنطقة و انا كاي شاب هموت و انيك لان عمري ما جربت النيك و اخري فيلم سكس و اضرب عشرة و انا معرف في منطقتنا بـحفيد الكبير و اي حد يشوفني يضرب تعظيم سلام و اكثر صحابي كانوا بيلجأوا لاستاجرار بنات من خارج المنطقة بالساعة لكن انا مينفغش علشان انا معرف بادبي و احترامي الشديد و خصوصا لو حد عرف اني من عيله ال****و في يوم من الايام منت ماشي في شارعنا و اذا بامراة منيوكة تنده علي و تقول استاذ علي لو سمحت انا طبعا حفيد الكبير و عادي جدا اتكلم اي خد و كمان في بعض الاوقات بخل مشاكل الاهالي المهم رجعت لاري من هي و اتفاجئ بشيماء جارتنا المطلقة (كنت اعرف اناي امراة مطلقة تشتاق الي النيك و الجنس) و دار بيننا الحوار التالي
انا:اهلا يا شيماء كيف حالك
شيماء :بخير
انا :خير في حاجة
شيماء :انا بس كن ممم aaمa
انا : عايزة فلوس
و ضعت يدي في جيبي وطلعت ١٠٠٠ جنية (بحكم اني حفيد الكبير فجدي دايما بيبعتني بمبلغ كبير جدا حوالي ٥٠٠٠٠٠ جنية لكي اوزعه علي الاهالي الفقراء وكانت شيماء المطلقة جارتي لها مبلغ شهري ثابت فظننت انها انهيته و في حاجة الي مبلغ غيره)
شيماء: لا لا يا استاذ علي خيركم ثابت عليا
انا: طب في ايه
شيماء : مع احترامي لمقامك انا كنت عايزه حد يركب لي الانبوبة بتاعك البتوجاز السطح فبعد اذنك ممكن تبعت لي اي حد
انا بابتسامة) من عيني يا شيماء
(فرق السن بينا مش كتير لذلك ممكن اقولها يا شيماء يا استاذة شيماء)
شيماء : تسلم لشبابك يا استاذ وليد
انا : تعيشى هي فين
شيماء :هى اى
انا: الانبوبة
شيماء: هو انت اللي هتركببها
انا: ايوة انا في اية
شيماء : ازاي الاستاذ علي حفيد الكبير مستحيل يركب انبوبة
انا : و ايه اللي فيها عادي انا زي زي البشر يعني علشان جدي الكبير مساعدش حد
شيماء :مش عارفة اقولك ايه مقامك كبير عندنا
انا :قولي لي اتفضل ادخل ركبها
شيماء : هو انت محتاج عزومك البيت بيتك
(اغلبية البيوت دي ملكنا لكن جدي تنازل عنها للمحتاحين)
انا : يا **يا ساتر
شيماء اتفضل مفيش حد انت عارف ان انا عايشة لوحدي
( دخلت و طبعا عادي جدا محدش يجرو يشك فيا)
مسكت الانبوبة ركبتها السطح
(مع العلم ان انا حسني قوي)
شيماء
انا ضحكت
شيماء :جامد يا واد
انا :واد؟
شيماء :اسفة يا استاذ علي سامحني مكنت اقصد
انا : عادي ولا يهمك
انا بنية صافية) هو انت قاعدة اليوم كله لوحدك
شيماء :زي انت عارف جوزي بعد ٣ سنين طلقني المفترى
انا :مبتمليش
شيماء :اليوم كله ملل
انا: انا اوعدك كل يوم هعدي اطمن عليكي
شيماء : و ماله يحصلنا الشرف
انا : ممكن امشي انا علشان عندي مشوار
شياء طلعت قدامي و انا نازل وراها فوقفت فزبري خبط في طيزها
انا : اسف يا شيماء مكنش قصدي انت عارفة
شيماء : عارفة انا الي وقف فجاة
(زبري ابتدا يقف و فجاة وحدة وقف علي اخره و ظهر جدا في البنطلون طبعا انا اتكسفت)
انا :مممaaa
شيماء : عارفة عارفة دي حاجه مش بارادتك
انا بلعت ريقي
شيماء تحركت تحركت ورهاها فجأة توقفت و تكرر نفس الموقف
شيماء :اقفه انت نازل كده
انا :كيف يعني
شيماء :بتاعك
ظاهر
انا اتكسفت
و حصل الي مكنتش متوقع شيماء تدخل ايدها في بنطلوني تضع زبري علي جنب كي لا يظهر الصراحة انا بصيت علي بزازها لقيتها نار نار نار
شيماء :اتلم يا استاذ علي
انا ضحكت بكسوف
شيماء : انت عارف انا زي اختك الكبيرة و لا ايه
انا :ولا آه
شيماء : هههههه طب انزل
انا روحت مشواري و كل تفكيري في بزازها اناعمري مافكرت في اي حد جنسيا ابدا خصوصا ان دي جارتتا المطلقة و زي اختي فعلا و بعد ما خلصت مشواري رحعت علي الظهر و اتصدمت بجدي و عنده شيماء تتحدث معه و سمعتها بتقوله حفيدك الاستاذ وليد انا قلبي وقف قلت خلاص اكيد قالت له اعمل ايه اعمل ايه ملقتش خل غير احكي الحقيقه و اعترف اني فعلا بصيت علي بزازها و بس عي اللي اثاراتي الاول المهم دخلت سلمت علي جدي
انا : السلام عليكم اهلا يا جدي يا استاذه شيماء
جدي: اهلا يا رافع راسي يا مشرفني سمعت شيماء قالت اية؟
انا: بكل خوف و رعب قالت ايه
جدي :انك انت فعلا تربيتي و ساعدتها بنفسك و.....و.......و.
خت نفسي و اطمنت لقيت شيماء ضحكت فهمت انها كانت حاسة اني هشك انها قالت حاجه
و من بعديها بقينا زي الأصحاب يوميا اطمن عليها
و بعد شهر تقريبا و بالتحديد في اليوم اللي هعطيها المبلغ الثابت اللي جدي بيدهولها سلمتها المبلغ و دخلت قعت معها كعادتي
شيماء : فاكر اليوم بتاع الانبوبة
انا : طب هو ذا يوم يتنسي انا كنت هموت من الخوف لنا لقيتك مع جدي
شيماء :هو انا عبيطة علشان اقله حاجه زي دي
انا : اهو يوموراح لحالة
شيماء :لا مرحش لحاله
انا :مش فاهم
شيماء :انت عارف ان انا اتجوزت قبل كدا و محصلش نصيب و طلقت و عندي خبرة بالرجال
• انا :
ماشي يا خبره و بعدين
شيماء :هسالك سؤال بس تجاوب عليا بصراحه
انا :و***هجاوبك بصراحه
شيماء :قبل ما اسئل انت عارف ان احنا اخوات
انا :طبعا
شيماء :انت بتاخد منشطات؟
انا :لا بس انا بروح الجم و بتغذي كويس علشان كدا رفعت الانبوبة بسهولة
شيماء :لا انا قصدي منشطات جنسية
انا :بكل استغراب لا
شيماء :متكدبش
انا : و***
شيماء : يبقي نكت بنت قبل كدا
(انا سمعت كلمه نيك منها وحسيت باحساس غريب عمري ما حسيته)
انا :طبعا مستحيل
شيماء : ازاي دا انت زبك مد بتاع جوزي مرتين و بعدين ازاي عمرك ما نكت انت عندك خدمات تقدر تنيك فيهم زي ما انت عايز و هم اساسا يتمن يتناكوا بزبر زي بتاعك
انا : ابدا *** عنري ما لنست اي خدامة
شيماء : طبعا ما انا عارفة اخلاقك... حتي لو ملمستش اي خدامة انت بفلوسك تنيك اي بنت
انا وقفت و زعقت فيها :انت بتقولي ايه احترمي نفسك و اعرفي بتكلمي مين يعني ايه الكلام دا
شيماء : بس اقعد انا عارفة ان اي شاب في السن دا لازم ينيك و كذلك البت
انا : بس في حاجة اسمها جواز
شيماء : بس هتزهق من وحدة بس كل يوم هي هي
• انا :
يعني اية
شيماء :هتكلم معاك بس متزعلش من الكلام اللي يقوله هو قليل الادب شويه
(و بعد نص ساعه شرح كل حاجه في البنت و غشاء البكارة و... و...زبري و قف)
شيماء :اظن دلوقتي انت عرفت انا عايزه ايه
انا: عايزه ايه؟
شيماء :عايزة زبرك يدخل في كسي و يمتعني
انا ضربت شيماء قلم و سبتها و مشيت
بعديها باسبوع فكرت في الكلام دا و قررت اني فعلا انيك جارتي النطلقة اللبوة ـ
روحت لها و خبط علي الباب فتحت
شيماء :بغضب نعم عايز ايه
انا :ممكن تتكلم مع حفيد الكبير باحترام
شيماء : عايز ايه يا استاذ وليد
انا: بصوت واطي عايز انيكك
شيماء :يا واد يخرب بيتك طب ادخل ادخل
انا : انا فكرت في كلامك و قررت اتجوز بس لازم اجرب النيك جوازي
شيماء : وانا تحت امرك نظري و عملي
• انا :يله بينا
يا استاذه شيماء
شيماء :يله فين
انا : علي السرير
• شيماء : لااا لازم ناكل لقمة و بعدين نشرب عصير
علشان تعرف تنيك
اكلنا و شربنا و بدانا النيك اللي بجد
روحنا في بوسة لمده ٥ دقايق و بعدين نزل علي جسمها اتحسسه حته حته صدر كبير ابض و حلبة داكنة و جسم ملفوف وكس منتوف و طيز بخرم ديقة واول ما نزلت علي كسها بوس و دخلت لساني في كسها و ادخله واطلعه لحد ما ساحت في ايدي و حابت لبنها علي وشي و دخلت بعدين صباعي و ادخله واطله و بعدين دخلت صباعين لقيت الطريق مسدود (غشاء البكارة) قولت لها اي ده
قالت غشاء البكارة
طب ازاي نش انت اتجوزتي
شيماء : بعد عنك كنت متجوزه خول
روحت ضربتها علي كسها و نزل بزبري بالراحة دهلت راسه بعدين ٣سم بعدين ٦ سم بعدين ٢٠سم بعدين كله و هي تحتي بتصرخ وسبت زبري في كسها لاخره حوالي دقيقتين علشلن يوسع كسها الضيق
بعدين طلعته لقيته كله ددمم غشاء البكاره
سبتها تاهد نفسها و روخت انا الحمام غسلت زوبري من ددمم فض البكارة و رجعت لها قعت انيك باكتر من وضغيه في كسها وهى تقولى كلوووو يا وليد وانا رافع رجلها وبلحس صوبعها وبنيكها و طيزها و بوقها حتي بزازها قعت انيك فيهم لحد ما قربت تموت في ايدي فضلت انيك لمده ٤ ساعات قذفت ٣ مرات و هي قذفت مرتين
بعدين قمت من عليها لبست و روحت
اول ماروحت قعت افكر ازاي قعت انيك الوقت دا كله ومكنتش بقذف بسرعه زي لما كنت بستمناء رنيت عليها تاني يوم و قولت لها صباحيه مباركه يا عروسة قالت لي***يبارك فيك يا عريس
سالتها علي السبب اني مقذفتش بسرعه ليه قالت لي علشان هتيط لك فياجرا في العصير قولت لها انا جاي لك روحت لها و نمتها بس الدور دا مان بعنف و تعزيب عقاب لها علشان مقالتش ليا علي الفياجرا في الاول
و استمريت علي الحال دا لمدة شهر في النيك و بعدين قولت لها عايز اجوز واحده تكون زيك تمتعني و امتعها فعرضت عليا وحدة صاحبتها سالتها تعرف الي بيني و بينك قالت لي الصراحه اه رديت عليها و انا موافق علشان ابقي اتيكم انتوا الاتنين مع بعض قالت لي ازاي قولت لها هتشتغلي خدامة عندي (اي حد من نسل الكبير عندنا لنا يتجوز لازم يكون ليه خدامات و غفر و رجاله)
قالت لي هو انا اطول ابقي خدامة عندك ومن سعتها و انا بقيت انيكها هو و مراتي في نفس الوقت
الي هنا انتهت قصتي
انا:اهلا يا شيماء كيف حالك
شيماء :بخير
انا :خير في حاجة
شيماء :انا بس كن ممم aaمa
انا : عايزة فلوس
و ضعت يدي في جيبي وطلعت ١٠٠٠ جنية (بحكم اني حفيد الكبير فجدي دايما بيبعتني بمبلغ كبير جدا حوالي ٥٠٠٠٠٠ جنية لكي اوزعه علي الاهالي الفقراء وكانت شيماء المطلقة جارتي لها مبلغ شهري ثابت فظننت انها انهيته و في حاجة الي مبلغ غيره)
شيماء: لا لا يا استاذ علي خيركم ثابت عليا
انا: طب في ايه
شيماء : مع احترامي لمقامك انا كنت عايزه حد يركب لي الانبوبة بتاعك البتوجاز السطح فبعد اذنك ممكن تبعت لي اي حد
انا بابتسامة) من عيني يا شيماء
(فرق السن بينا مش كتير لذلك ممكن اقولها يا شيماء يا استاذة شيماء)
شيماء : تسلم لشبابك يا استاذ وليد
انا : تعيشى هي فين
شيماء :هى اى
انا: الانبوبة
شيماء: هو انت اللي هتركببها
انا: ايوة انا في اية
شيماء : ازاي الاستاذ علي حفيد الكبير مستحيل يركب انبوبة
انا : و ايه اللي فيها عادي انا زي زي البشر يعني علشان جدي الكبير مساعدش حد
شيماء :مش عارفة اقولك ايه مقامك كبير عندنا
انا :قولي لي اتفضل ادخل ركبها
شيماء : هو انت محتاج عزومك البيت بيتك
(اغلبية البيوت دي ملكنا لكن جدي تنازل عنها للمحتاحين)
انا : يا **يا ساتر
شيماء اتفضل مفيش حد انت عارف ان انا عايشة لوحدي
( دخلت و طبعا عادي جدا محدش يجرو يشك فيا)
مسكت الانبوبة ركبتها السطح
(مع العلم ان انا حسني قوي)
شيماء
انا ضحكت
شيماء :جامد يا واد
انا :واد؟
شيماء :اسفة يا استاذ علي سامحني مكنت اقصد
انا : عادي ولا يهمك
انا بنية صافية) هو انت قاعدة اليوم كله لوحدك
شيماء :زي انت عارف جوزي بعد ٣ سنين طلقني المفترى
انا :مبتمليش
شيماء :اليوم كله ملل
انا: انا اوعدك كل يوم هعدي اطمن عليكي
شيماء : و ماله يحصلنا الشرف
انا : ممكن امشي انا علشان عندي مشوار
شياء طلعت قدامي و انا نازل وراها فوقفت فزبري خبط في طيزها
انا : اسف يا شيماء مكنش قصدي انت عارفة
شيماء : عارفة انا الي وقف فجاة
(زبري ابتدا يقف و فجاة وحدة وقف علي اخره و ظهر جدا في البنطلون طبعا انا اتكسفت)
انا :مممaaa
شيماء : عارفة عارفة دي حاجه مش بارادتك
انا بلعت ريقي
شيماء تحركت تحركت ورهاها فجأة توقفت و تكرر نفس الموقف
شيماء :اقفه انت نازل كده
انا :كيف يعني
شيماء :بتاعك
ظاهر
انا اتكسفت
و حصل الي مكنتش متوقع شيماء تدخل ايدها في بنطلوني تضع زبري علي جنب كي لا يظهر الصراحة انا بصيت علي بزازها لقيتها نار نار نار
شيماء :اتلم يا استاذ علي
انا ضحكت بكسوف
شيماء : انت عارف انا زي اختك الكبيرة و لا ايه
انا :ولا آه
شيماء : هههههه طب انزل
انا روحت مشواري و كل تفكيري في بزازها اناعمري مافكرت في اي حد جنسيا ابدا خصوصا ان دي جارتتا المطلقة و زي اختي فعلا و بعد ما خلصت مشواري رحعت علي الظهر و اتصدمت بجدي و عنده شيماء تتحدث معه و سمعتها بتقوله حفيدك الاستاذ وليد انا قلبي وقف قلت خلاص اكيد قالت له اعمل ايه اعمل ايه ملقتش خل غير احكي الحقيقه و اعترف اني فعلا بصيت علي بزازها و بس عي اللي اثاراتي الاول المهم دخلت سلمت علي جدي
انا : السلام عليكم اهلا يا جدي يا استاذه شيماء
جدي: اهلا يا رافع راسي يا مشرفني سمعت شيماء قالت اية؟
انا: بكل خوف و رعب قالت ايه
جدي :انك انت فعلا تربيتي و ساعدتها بنفسك و.....و.......و.
خت نفسي و اطمنت لقيت شيماء ضحكت فهمت انها كانت حاسة اني هشك انها قالت حاجه
و من بعديها بقينا زي الأصحاب يوميا اطمن عليها
و بعد شهر تقريبا و بالتحديد في اليوم اللي هعطيها المبلغ الثابت اللي جدي بيدهولها سلمتها المبلغ و دخلت قعت معها كعادتي
شيماء : فاكر اليوم بتاع الانبوبة
انا : طب هو ذا يوم يتنسي انا كنت هموت من الخوف لنا لقيتك مع جدي
شيماء :هو انا عبيطة علشان اقله حاجه زي دي
انا : اهو يوموراح لحالة
شيماء :لا مرحش لحاله
انا :مش فاهم
شيماء :انت عارف ان انا اتجوزت قبل كدا و محصلش نصيب و طلقت و عندي خبرة بالرجال
• انا :
ماشي يا خبره و بعدين
شيماء :هسالك سؤال بس تجاوب عليا بصراحه
انا :و***هجاوبك بصراحه
شيماء :قبل ما اسئل انت عارف ان احنا اخوات
انا :طبعا
شيماء :انت بتاخد منشطات؟
انا :لا بس انا بروح الجم و بتغذي كويس علشان كدا رفعت الانبوبة بسهولة
شيماء :لا انا قصدي منشطات جنسية
انا :بكل استغراب لا
شيماء :متكدبش
انا : و***
شيماء : يبقي نكت بنت قبل كدا
(انا سمعت كلمه نيك منها وحسيت باحساس غريب عمري ما حسيته)
انا :طبعا مستحيل
شيماء : ازاي دا انت زبك مد بتاع جوزي مرتين و بعدين ازاي عمرك ما نكت انت عندك خدمات تقدر تنيك فيهم زي ما انت عايز و هم اساسا يتمن يتناكوا بزبر زي بتاعك
انا : ابدا *** عنري ما لنست اي خدامة
شيماء : طبعا ما انا عارفة اخلاقك... حتي لو ملمستش اي خدامة انت بفلوسك تنيك اي بنت
انا وقفت و زعقت فيها :انت بتقولي ايه احترمي نفسك و اعرفي بتكلمي مين يعني ايه الكلام دا
شيماء : بس اقعد انا عارفة ان اي شاب في السن دا لازم ينيك و كذلك البت
انا : بس في حاجة اسمها جواز
شيماء : بس هتزهق من وحدة بس كل يوم هي هي
• انا :
يعني اية
شيماء :هتكلم معاك بس متزعلش من الكلام اللي يقوله هو قليل الادب شويه
(و بعد نص ساعه شرح كل حاجه في البنت و غشاء البكارة و... و...زبري و قف)
شيماء :اظن دلوقتي انت عرفت انا عايزه ايه
انا: عايزه ايه؟
شيماء :عايزة زبرك يدخل في كسي و يمتعني
انا ضربت شيماء قلم و سبتها و مشيت
بعديها باسبوع فكرت في الكلام دا و قررت اني فعلا انيك جارتي النطلقة اللبوة ـ
روحت لها و خبط علي الباب فتحت
شيماء :بغضب نعم عايز ايه
انا :ممكن تتكلم مع حفيد الكبير باحترام
شيماء : عايز ايه يا استاذ وليد
انا: بصوت واطي عايز انيكك
شيماء :يا واد يخرب بيتك طب ادخل ادخل
انا : انا فكرت في كلامك و قررت اتجوز بس لازم اجرب النيك جوازي
شيماء : وانا تحت امرك نظري و عملي
• انا :يله بينا
يا استاذه شيماء
شيماء :يله فين
انا : علي السرير
• شيماء : لااا لازم ناكل لقمة و بعدين نشرب عصير
علشان تعرف تنيك
اكلنا و شربنا و بدانا النيك اللي بجد
روحنا في بوسة لمده ٥ دقايق و بعدين نزل علي جسمها اتحسسه حته حته صدر كبير ابض و حلبة داكنة و جسم ملفوف وكس منتوف و طيز بخرم ديقة واول ما نزلت علي كسها بوس و دخلت لساني في كسها و ادخله واطلعه لحد ما ساحت في ايدي و حابت لبنها علي وشي و دخلت بعدين صباعي و ادخله واطله و بعدين دخلت صباعين لقيت الطريق مسدود (غشاء البكارة) قولت لها اي ده
قالت غشاء البكارة
طب ازاي نش انت اتجوزتي
شيماء : بعد عنك كنت متجوزه خول
روحت ضربتها علي كسها و نزل بزبري بالراحة دهلت راسه بعدين ٣سم بعدين ٦ سم بعدين ٢٠سم بعدين كله و هي تحتي بتصرخ وسبت زبري في كسها لاخره حوالي دقيقتين علشلن يوسع كسها الضيق
بعدين طلعته لقيته كله ددمم غشاء البكاره
سبتها تاهد نفسها و روخت انا الحمام غسلت زوبري من ددمم فض البكارة و رجعت لها قعت انيك باكتر من وضغيه في كسها وهى تقولى كلوووو يا وليد وانا رافع رجلها وبلحس صوبعها وبنيكها و طيزها و بوقها حتي بزازها قعت انيك فيهم لحد ما قربت تموت في ايدي فضلت انيك لمده ٤ ساعات قذفت ٣ مرات و هي قذفت مرتين
بعدين قمت من عليها لبست و روحت
اول ماروحت قعت افكر ازاي قعت انيك الوقت دا كله ومكنتش بقذف بسرعه زي لما كنت بستمناء رنيت عليها تاني يوم و قولت لها صباحيه مباركه يا عروسة قالت لي***يبارك فيك يا عريس
سالتها علي السبب اني مقذفتش بسرعه ليه قالت لي علشان هتيط لك فياجرا في العصير قولت لها انا جاي لك روحت لها و نمتها بس الدور دا مان بعنف و تعزيب عقاب لها علشان مقالتش ليا علي الفياجرا في الاول
و استمريت علي الحال دا لمدة شهر في النيك و بعدين قولت لها عايز اجوز واحده تكون زيك تمتعني و امتعها فعرضت عليا وحدة صاحبتها سالتها تعرف الي بيني و بينك قالت لي الصراحه اه رديت عليها و انا موافق علشان ابقي اتيكم انتوا الاتنين مع بعض قالت لي ازاي قولت لها هتشتغلي خدامة عندي (اي حد من نسل الكبير عندنا لنا يتجوز لازم يكون ليه خدامات و غفر و رجاله)
قالت لي هو انا اطول ابقي خدامة عندك ومن سعتها و انا بقيت انيكها هو و مراتي في نفس الوقت
الي هنا انتهت قصتي