• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

منقولة زوج الاختين (1 مشاهد)

ليلي احمد

ميلفاوي جديد
عضو
إنضم
28 أغسطس 2023
المشاركات
19
مستوى التفاعل
19
النقاط
0
نقاط
550
النوع
عدم الإفصاح
الميول
طبيعي

زوج الاختين​










J4tTqG4.png

J4tXK4S.md.jpg

زوج الاختين



أميرة



أنا أميرة ... متجوزة وباحب جوزى ... مش باحبه بس ... أنا باعشقه ... باعشق تفاصيله وباعشق كلامه وباعشق كل حاجة فيه ... بينا قصة حب كبيرة وطويلة بدأت من أيام ما كنا فى الجامعة ... من سنة أولى وأنا باحبه وهو بيحبنى ... مبقدرش أستغنى عنه ولا هو بيقدر يستغنى عنى ... لازم كل ليلة ننام مع بعض ... مبنفوتش ليلة... حتى فى أيام دورتى الشهرية بنلاقى طريقة نسعد بيها بعض ... أدهم جوزى فنان فى الجنس ومبيشبعش منه ... مشكلتى الوحيدة معاه إنى دايما حاسة إنى مش كفاية بالنسبة له ... حاسة إنه لسه ورغم مرور أكتر من عشرين سنة على جوازنا عايز ينيك مرتين وتلاتة فى اليوم ... جوزى جسمه عادى وشكله عادى ... مش عضلات ولا طويل ولا عريض ولا حتى وسيم ... لكن باحبه ... كان عادة بينام معايا مرتين فى اليوم ... مرة أول مايرجع من شغله ومرة بليل ... لكن من ساعة ما أختى جت قعدت معانا مبقاش فيه فرصة للمرة بتاعت الضهر علشان متسمعناش ... مكانش ينفع اختى تعيش لوحدها بعد ما أمى ماتت علشان كلام الناس ... أنا باحب أختى ... ماليش فى الدنيا غير جوزى وأختى قمر



قمر



أنا قمر ... سنى عدى سن الجواز ... أنا فعلا قمر ... رفضت عرسان كتير إتقدمولى ... كنت باتلكك لإنى باحب ... أيوه باحب واحد مش هاقدر فى يوم أتجوزه ... باحب جوز اختى ... باحبه من قبل حتى ما هى تحبه ... باحبه من يوم ما أخدتنى معاها الجامعة تعرفنى على شلتها ... عينى وقعت عليه وحبيته ... أختى مكانتش واخدة بالها منه لإن كلامه قليل ... مكانش بيضحك ولا بيهزر زى باقى الشلة ... بس لما كان يتكلم كان الكل بيسكتوا علشان يسمعوه رغم صوته الواطى ...سحرتنى نظرة عينيه وقوة شخصيته ... لقيت نفسى مش قادرة ارفع عينى عنه ... أنا اللى لفت نظر أميرة ليه ... يا ريتنى ما لفت نظرها ... خدت بالها منه وحبته هى كمان ... لكن النصيب كده لإنه هو كمان حبها ... كنت بانتهز أى فرصة من وهما مخطوبين أتكلم معاه ... ولما كنت باسلم عليه كنت باتعمد أمسك إيده شوية ... لمسة إيده حتى كانت بتسعدنى ... حبيته أكتر لما إتجوز اختى وشوفت معاملته معاها ... راجل تتمناه أى ست ... أختى كانت بتحكيلى عن لياليهم سوا وبيعمل إيه معاها ... أختى بتحاول تسعده لكن مش بتديله كل حريته ... العبيطة كان زبره بيوجعها لما ينيكها فى طيزها وهو كان بيحب ده ... ولما هو حس بإنها مش بتحب النيك من ورا إكتفى بإنه ينيك كسها بس ... أصله راجل رقيق أوى ... وانا باحبه ... مش هاتكسف إنى أقول إنى باحب جوز أختى أدهم



أدهم



أنا أدهم ... باحب مراتى أميرة وباعشقها ... من أول عينى ما وقعت عليها وانا باعشقها ... أميرة أى راجل فى الدنيا يحبها ويتمناها ... من أول ما إتجوزنا حسيت إن مكانش ينفع اتجوز واحدة غيرها ... ست مثالية فى كل حاجة ... فى السرير ملهاش حل ... عيبها الوحيد إنها مش بتستمتع بالنيك من طيزها ... كانت بتسيبنى اعمل اللى انا عايزه لكن مكنتش باحس إنها مستمتعة ... إكتفيت بإنى انيكها من كسها بس لإن إحساسى بإستمتاعها أحسن من إحساسى بمتعتى ... أختها قمر جت تعيش معانا من كام شهر ... من ساعة ما خطبت أميرة وانا حاسس بحاجة من قمر ناحيتى لكن طبعا عمرى ما فكرت فيها غير كأخت لمراتى ... قمر جميلة وجسمها حلو ... لكن مش أحلى من جسم أميرة مراتى ... ميزتها الوحيدة بس إن طيزها أحلى ... وانا بصراحة باعشق الطيز الحلوة ... ماعرفش طيزها إحلوت كده ليه من ساعة ما جت تقعد معانا ... باحاول أمنع نفسى إنى أبص عليها لكن مش قادر ... حاسس إنها بتتعمد تثيرنى ... وأوقات كتيرة ألاقيها بتلزق طيزها فيا من غير سبب ... طبعا فى عدم وجود أميرة



أميرة



عارفة إن قمر بتحب أدهم ... وهى اللى لفتت نظرى ليه كمان ... لكن هو أختارنى أنا وحبنى أنا ... عارفة إنها من ساعة ما قولتلها إن أدهم بيحب الطيز الحلوة وهى بقت تاخد بالها منها ... من ساعة ما جت قعدت عندنا وهى بتتعمد تلبس فيزونات وهدوم ضيقة تبين بيها جمال طيزها ... مش هانكر إن طيزها أحلى من طيزى ... لكن أدهم مش شايف فى الدنيا أى ست غيرى ... حتى لما عرف إنى مش هاقدر اجيبله عيل يشيل إسمه فضل متمسك بيا وعمره ما حسسنى بأى نقص ... أدهم بيحبنى ... هيا فاكرة إنى مش واخدة بالى إنها بتتعمد تلزق طيزها فيه ... أنا ست وحاجة زى دى مبتعديش عليا ... وجود أدهم نفسه بيهيج قمر ... بس هيا غبية ... مش عارفة مفاتيح أدهم ... ميهمنيش لو أدهم نام معاها ... هو يستحق وانا لوحدى مش كفاية ليه ... تبقى قمر أحسن من واحدة غريبة ... عالأقل مش هتحاول تخليه يطلقنى علشان يتجوزها ... أنا مقدرش أعيش من غير أدهم



قمر



أعمل إيه علشان ياخد باله منى ... من ساعة ما أميرة قالتلى على اللى بيحبه وانا باخد بالى من طيزى ... من قبل حتى ما أقعد معاهم .... بأشتريلها أحسن كريمات علشان تبقى ناعمة ... بقيت باوسعها كل يوم علشان خاطره لغاية ما بقيت مبقدرش اعدى يوم من غير ما أدخل فيها حاجة ... مبقتش باعرف اجيب شهوتى غير وانا مدخلة حاجة فى طيزى وباتخيل أدهم مدخل زبره جوايا .... وجوده لوحده بيهيجنى وبيخلينى مش على بعضى



أدهم



وجود قمر يدأ يتعبنى ... بقيت باهيج عليها ... النهاردة لقيت إيدى إتمدت علي ضهرها ولمست طيزها ... ثوانى ولحقت نفسى قبل ما اعمل حاجة تانية ... حسيت إنها مثيرة أوى ... مش عارف اعمل إيه ... مش عايز اخون أميرة مع أختها ... أنا باحب أميرة



أميرة



أدهم عينه بدأت تروح على قمر ... وقمر هيجانها زاد ... بقيت باحس بيها وهى واقفة ورا الباب كل ليلة تتصنت عليا أنا وأدهم ... الغريبة إن إحساسى ده هيجنى زيادة ... وأدهم كمان مبقاش طبيعى وهو معايا ... هيجتنه هو كمان زاد قوى ... بقيت أتعمد صوتى يعلى وهو معايا وهو بقى يتعمد صوت جسمه وجسمى يعلى وهو بينيكنى ... هو مبيتكلمش وهو نايم معايا ... لكن أكيد صوت خبط جسمه على جسمى قمر بتسمعه ... هو كمان أكيد حاسس بأنها ورا الباب ... أكيد عايز يهيجها زيادة



قمر



أخيرا أدهم حس بيا ... حط إيده على ضهرى وانا بادخله كوباية الشاى ... حركة إيده على ضهرى دوبتنى ... نزل إيده لغاية ما حطها على طيزى ... شالها بعد ثوانى ... كان نفسى يخليها شوية كمان ... كنت عايزة أحس بصوابعه بين فلقتينى ... مش مهم دلوقتى ... طالما حس بوجودى يبقى فيه أمل ... مش هاخطفه من اختى ... أنا باحب اختى أميرة



أدهم



أول مرة أميرة تسيبنى فى البيت أنا وقمر لوحدنا ... هتنزل تزور واحدة صاحبتها فى المستشفى ... رفضت إنى اروح معاها ... يا ترى أميرة حست بهيجانى على اختها ... معقول إنها تكون قاصدة تسيبنا وحدنا تشوف هنعمل إيه ؟ مش عارف ... أنا هادخل أوضتى أنام ... مش عايز أنفرد بقمر ... خايف من هيجانى على قمر ... خايف لإنى باحب أميرة



أميرة



النهاردة هسيب قمر لوحدها مع أدهم ... مش عارفة هيعملوا إيه ... هيجان قمر على أدهم بقى مش طبيعى ... بقت بتلبس قمصان نوم ضيقة من غير أندر تحت منها ... شوفته وهو بيحط إيده على طيزها ... شالها علطول لكن قمر كقدرتش تمسك نفسها ... كانت هتدلق الشاى اللى شايلاه ... ليه مش غيرانة من قمر؟ مش عارفة ... يمكن لإنى باحبها ؟ ولا يمكن اكون عايزة أمجد يجيب منها الإبن اللى مش هقدر أجيبهوله ؟ فيها إيه؟ هيبقى إبننا إحنا التلاتة ... نفسى أدهم يكون له إبن من دمى ... هلاقى مين تشيل ابن حبيبى أحسن من أختى قمر



قمر



أميرة سابتنى مع أدهم لوحدنا فى البيت ... دخل أوضته وقفل عليه ... كان نفسى يقعد معايا ... هو ليه كل ما أحس إنى قربت منه بيبعد عنى ... فيه راجل كده ؟أنا هادخله أوضته أقعد معاه ... أكيد فى عدم وجود أميرة ممكن يتجرأ شوية ... لمسة واحدة منه كفاية عليا ... لمسته باعيش عليها ليلة بحالها ... بس هيقول عليا إيه ؟



يقول اللى يقوله ... أنا هادخل واقوله إنى باحبه ويعمل اللى يعمله ... هالبس قميص نوم ضيق عاللحم وادخله ... مافيش راجل يقدر يقاوم واحدة قاعدة على سريره بتقوله باحبك ... أيوه هاقله باحبك يا أدهم



أدهم



حاسس إن جسمى سخن ... قلعت كل هدومى ونايم عالسرير بالبوكسر وبس ... جسم قمر مش عايز يروح من بالى ... وإحساسى بطيزها تحت كف إيدى مخلى زبرى واقف ... غمضت عينى وباحاول انام مش قادر ... باب الأوضة بيتفتح بهدوء ... أكيد قمر ... سامع صوت نفسها واقفة جنب السرير ... بتعمل إيه المجنونة دى ... صوت نفسها عالى قوى ... خرجت لكن مقفلتش الباب وراها ... يا ترى هتعملى إيه بهيجانك ده يا قمر



قمر



إتسحبت ودخلت عليه الأوضة .... نايم بالبوكسر بس وزبه واقف ... شكل زبه متجسم على قماش البوكسر ... إيه اللى بيحصللى ده ... حاسة إنى مش قادرة أقف على رجليا ... كسى بينزل ماية ... زبه شكله حلو أوى ... لأ ... أنا هاخرج اقعد فى أوضتى ... قفلت عليا الباب هانشف كسى والبس اندر ... عيب كده ... ده جوز اختى ... يووووووه ... نسيت باب أوضة أدهم مفتوح ... هاروح اقفل عليه الباب ... مش قادرة ... هالمس زبره بس ... نفسى أحس بزبره وهو واقف ... زى ماحط أيده على طيزى هاحط إيدى على زبه ... بالراحة خالص علشان ميحسش ... آاااااااااه ... زبره حلو أوى ... نفسى أشوف شكله إيه ... هانزل البوكسر بالراحة ... هابص عليه بس ... شكله حلو أوى ... هالمسه بس .... أكيد رايح فى النوم ومش هيحس بحاجة ... مش قادرة ... هامسكه بالراحة ... هابوس راسه وبعدين اسيبه واخرج ... زبك حلو أوى يا أدهم



أدهم



قمر طلعت زبرى من البوكسر وبتبوس راسه ... حطت لسانها بتدوق طعم المية اللى طالعة منه ... فتحت عينى وحطيت إيدى على راسها ... خافت ... رفعت عينيها ليا لكن انا طمنتها ... قولتلها متخافيش وكملى اللى بتعمليه ... خدى راحتك يا قمر ... أنا كمان عايز زيك ... شدتها ناحيتى نيمتها فوق منى ... خدت شفايفها فى بوسة طويلة ... مصيت لسانها ... صوت تنفسها بقى عالى قوى وحطت رجليها حوالين جسمى ... قعدت على زبرى وحطاه بين شفايف كسها ... عارف إنها مش لابسة أندر ... كسها غرقان ... مديت إيديا وقلعتها قميص النوم اللى لابساه ... يزازها حلوة أوى ... مسكت بزازها عصرتهم بإيديا ... بتحك كسها على زبرى ... ماستحملتش كتير ... بسرعة جسمها اتنفض وجابت شهوتها ... مسكتها علشان ما تقومش وشدتها ناحيتى ... رضعت حلماتها وانا باعصر فلقتينها بإيديا ... أجمل حاجة فى جسمها ... طيزها ناعمة بشكل غريب ...دخلت صوابعى بين فلقتينها دخلت صباعى الوسطانى فى خرم طيزها ... خرم طيزها واسع ... وسع إزاى ده يا قمر



قمر



أول زب أحسه على كسى ... أحساسه جميل ... بوسة أمجد جرأتنى ... جسمه كله ملكى دلوقتى ... صوابعه وهى غايصة بين فلقتينى إحساسهم ميتوصفش ... أكيد لما دخل صوباعه فى خرمى إستغرب أنه واسع ... نمت عليه ومصيت انا لسانه المرة دى ... همست له فى ودنه ... قولتله إنى من ساعة ما شوفته وانا باحبه ... قولتله إنى وسعت خرم طيزى مخصوص علشان خاطره ... كان خايف يدخل زبره فى خرمى ليوجعنى ... مديت إيدى مسكت زبه ودخلته فى خرمى وقعدت عليه ... كانت تانى مرة أجيب وهو بيدخل ... حسيت بوجع بسيط بس مهمنيش ... إحساسى بالمتعة خلانى مبسوطة بالوجع ... قعدت وفضلت اطلع وانزل على زبره ... إحساسى وزبره مالى طيزى ممتع ... زبره كان بيتحرك بسهولة جوايا ... كان غرقان بميتى اللى مغرقاه ...باعصر زبره جوايا ... شكله قرب يجيب ... ثبتنى على زبره وهو بيجيب لبنه جوايا ... باقفل خرم طيزى عليه جامد ... مش عايزة نقطة تخرج برة ... زبره بطل ينتفض جوايا ... هانام على صدره أتمتع بجسمه وهو لامس جسمى ... زبره خرج من خرمى ... أدهم حاضنى وواخد شفايفى فى بوسة طويلة ... مش عايزاها تخلص ... باقوله فى ودنه إنى باحبه ... مش عارفة هاعمل إيه بعد ما جربت ... لازم أقوم قبل ما أختى ترجع ... لبست قميص النوم وروحت أوضتى نمت مش هادخل الحمام عايزة لبن أدهم يفضل فى طيزى ... روحت فى النوم لكن حسيت بيها دخلت الأوضة وبتبص عليا ... أختى أميرة



أميرة



رجعت البيت لقيت قمر نايمة فى أوضتها ... معقولة معملوش حاجة ؟ دخلت أوضتها لقيتها نايمة وكل فخادها باينة من قميص نومها ومن غير أندر ... ريحة أوضتها كلها ريحة لبن أدهم ... كده يبقى أكيد كانت معاه ... دخلت أوضتى لقيت أمجد بيغير نايم زى ماهو ... لكن مش ده البوكسر اللى كان نايم بيه قبل ما أنزل ... وملاية السرير كمان متغيرة ... كده إتأكدت ... يا ترى أدهم بعد ما جرب قمر هيعمل إيه معايا ... قربت منه أشم جسمه ... عايزة أتأكد ... لقيته فتح عينه ولف إيده حواليا وشدنى خطفنى لحضنه وباسنى بوسة طويلة ... حاولت اعمل نفسى زعلانة مقدرتش ... دايما بوسته بتخلينى اروح فى حتة تانية ... قلتله يستنى آخد شاور واغير هدومى مسمعش كلامى ... قلعنى هدومى كلها وباس كل حتة فى جسمى ... حسيت كأنه بيعتذرلى عن خيانته ليا مع اختى ... خلانى قضيت معاه ليلة مقضيتهاش معاه قبل كده ... مش عارفة انا جبت كام مرة لكن بعد ما خلص مكنتش قادرة اتحرك ... نمت فى حضنه عريانة لغاية ما قام الصبح راح شغله ... كان نفسى افضل فى حضنه طول اليوم ... كان نفسى أقوله إنى موافقة ينام معايا انا واختى ... لكن مقدرتش ... النهاردة هاسيبهم تانى مع بعض ... لكن هاعرفهم إنى موافقة على علاقتهم ... مش عارفة هاعرفهم إزاى لكن هاتصرف ... مش هسيبهم يحسوا بالذنب إنهم بيخونونى ... أنا باحب أدهم ... وباحب قمر



قمر



أميرة سابتنا لليوم التانى لوحدنا أنا وأدهم حبيبى ... أكيد محستش بحاجة ... يمكن تكون دى آخر مرة ليا أنام مع أمجد ومش هافوتها ... أول ما أميرة نزلت كنت رايحة لأدهم أوضته ... قابلته فى الريسيبشن ... أول ما قابلنى حضننى ... كنت لابسة روب وبس ... مش عايزة أضيع وقت فى القلع ...حضنى وقلعنى الروب ... قعدنى على كرسى الأنتريه ... رفع رجليا لفوق ونزل يلحس كسى ... عمرى ما تخيلت إن أدهم يلحس كسى ... وع إنى ما تخيلتش حد غيره بيلمسنى ... أدهم فظيع فى الجنس ... جبت أول مرة ... جبت كتير غرقت وشه ... كنت باصرخ وانا باجيب ... باصرخ واقول باحبك يا أدهم



أدهم



مش عارف إيه اللى بيحصل لى ... ليلة امبارح كانت جميلة أوى مع أميرة ... مع إنى كنت لسة نايم مع قمر لكن مقدرتش انام قبل ما أنيك حبيبتى ... أميرة حبيبتى ... حسيت إنى أول مرة استمتع معاها بالشكل ده ... نكتها بكل الأوضاع ... مصت لى كتير ولحستلها أكتر ... النهاردة أول ما نزلت لقيت نفسى رايح ناجية أوضة قمر ... بقيت باحب طيزها زى ما باحب كس أميرة ... قبل ما أوصل أوضتها قابلتها فى الريسبشن ... بعد ما لحستلها كسها وجابت قعدت على كرسى الأنتريه وقعدتها على رجلى ...ضهرها ليا ومرمية فى حضنى ... هى قامت ودخلت زبرى فى طيزها ... كنت ماسك بزازها وهى بتطلع وتنزل على زبرى ... كنت مغمض عنيا وهيا كمان ... كنت عايز إحساسى بجسم قمر على جسمى يزيد ... مديت إيدى أدعك زنبورها ... كانت بتجيب ... حسيت بحاجة غريبة ... حسيت إن حد بيلحس بيوضى ... نفس الحركة اللى بتحب تعملها حبيبتى ... أميرة



أميرة



قبل ما أنزل قولتلهم إنى هاغيب 3 ساعات زى امبارح ... لكن انا رجعت بعد ساعة ... فتحت الباب بكل هدوء ... أنا عارفة أدهم بيحب يغير دايما المكان اللى بينيك فيه ... قفلت ورايا الباب بالراحة ... سمعت صوتهم فى الريسبشن ... مش ممكن يشوفونى وانا فى المدخل ... إتسحبت وبصيت عليهم من ورا الستارة ... أدهم قاعد عالكرسى وقمر قاعدة على زبره بتتنطط وزبره داخل خارج فى طيزها ... صوتها كان عالى ... هجت أوى على منظرهم ... هاعرفهم إنى مبسوطة بعلاقتهم لكن بطريقة تانية ... قلعت هدومى كلها ومشيت على إيديا ورجليا لغاية ما بقيت قاعدة تحت أمجد ... كانت إيده بتفرك كس قمر وهى بتجيب ومغرقة الدنيا ... مديت لسانى الحس بيوضه ... هو بيحب كده ... أكيد حس بيا ... بصيت لقيته باصص ناحيتى إبتسمت له وهزيت له راسى علشان يعرف إنى مش زعلانة ... حطيت إيدى جنب إيده على كس قمر وبقينا أحنا الإتنين نفرك كسها سوا ... قمر كانت فى دنيا تانية ... كانت عمالة تتنطط على زبر أدهم ومغمضة عنيها ... خليتها مرة طلعت لفوق وشديت زبر أمجد من طيزها وحطيته على أول كسها ... أول ما نزلت زبر أمجد حبيبى دخل فى كسها ... مهماش وكملت عادى ... مش حاسة بوجودى ... متعتها زادت وهى بتتناك من كسها ... شوفت ددمم غشاءها وهو على زبر أدهم ... فضلت تعصر زبره بكسها لغاية ما جاب لبنه جواها وهدى ... فضلت شوية على ما هديت هى كمان ... حضنتها وبوستها من شفايفها بوسة طويلة ... وقتها بس حست بوجودى ... وقتها عرفت إنى موافقة وعرفت أد إيه أنا باحبها ... باحبها وباحب جوزى أدهم



أميرة



دلوقتى أنا وادهم وقمر مش بننام غير على سرير واحد ... بننام إحنا التلاتى عريانين كل يوم ... أدهم إنطلق فى علاقته بينا ... كل يوم بينيكنا احنا الإتنين لما يهلكنا ... باحبه وباحب قمر وقمر بتحبنى وبتحب أدهم ... قمر دلوقتى حامل فى شهرين ... حامل فى إبننا ... هيكون إبننا إحنا التلاتة ... طبعا الدكتور قال إن أمجد لازم يهدى نفسه شوية من ناحية قمر ... هو بيحب ينيكها من طيزها فمافيش خوف على إبننا



إبن أمجد وإبنى وإبن قمر ... أمجد كده بقى جوز الأختين
 

LORDDODY

ميلفاوي رايق
عضو
إنضم
2 يوليو 2023
المشاركات
208
مستوى التفاعل
101
النقاط
0
نقاط
140
النوع
ذكر
الميول
طبيعي

زوج الاختين​










J4tTqG4.png

J4tXK4S.md.jpg

زوج الاختين



أميرة



أنا أميرة ... متجوزة وباحب جوزى ... مش باحبه بس ... أنا باعشقه ... باعشق تفاصيله وباعشق كلامه وباعشق كل حاجة فيه ... بينا قصة حب كبيرة وطويلة بدأت من أيام ما كنا فى الجامعة ... من سنة أولى وأنا باحبه وهو بيحبنى ... مبقدرش أستغنى عنه ولا هو بيقدر يستغنى عنى ... لازم كل ليلة ننام مع بعض ... مبنفوتش ليلة... حتى فى أيام دورتى الشهرية بنلاقى طريقة نسعد بيها بعض ... أدهم جوزى فنان فى الجنس ومبيشبعش منه ... مشكلتى الوحيدة معاه إنى دايما حاسة إنى مش كفاية بالنسبة له ... حاسة إنه لسه ورغم مرور أكتر من عشرين سنة على جوازنا عايز ينيك مرتين وتلاتة فى اليوم ... جوزى جسمه عادى وشكله عادى ... مش عضلات ولا طويل ولا عريض ولا حتى وسيم ... لكن باحبه ... كان عادة بينام معايا مرتين فى اليوم ... مرة أول مايرجع من شغله ومرة بليل ... لكن من ساعة ما أختى جت قعدت معانا مبقاش فيه فرصة للمرة بتاعت الضهر علشان متسمعناش ... مكانش ينفع اختى تعيش لوحدها بعد ما أمى ماتت علشان كلام الناس ... أنا باحب أختى ... ماليش فى الدنيا غير جوزى وأختى قمر



قمر



أنا قمر ... سنى عدى سن الجواز ... أنا فعلا قمر ... رفضت عرسان كتير إتقدمولى ... كنت باتلكك لإنى باحب ... أيوه باحب واحد مش هاقدر فى يوم أتجوزه ... باحب جوز اختى ... باحبه من قبل حتى ما هى تحبه ... باحبه من يوم ما أخدتنى معاها الجامعة تعرفنى على شلتها ... عينى وقعت عليه وحبيته ... أختى مكانتش واخدة بالها منه لإن كلامه قليل ... مكانش بيضحك ولا بيهزر زى باقى الشلة ... بس لما كان يتكلم كان الكل بيسكتوا علشان يسمعوه رغم صوته الواطى ...سحرتنى نظرة عينيه وقوة شخصيته ... لقيت نفسى مش قادرة ارفع عينى عنه ... أنا اللى لفت نظر أميرة ليه ... يا ريتنى ما لفت نظرها ... خدت بالها منه وحبته هى كمان ... لكن النصيب كده لإنه هو كمان حبها ... كنت بانتهز أى فرصة من وهما مخطوبين أتكلم معاه ... ولما كنت باسلم عليه كنت باتعمد أمسك إيده شوية ... لمسة إيده حتى كانت بتسعدنى ... حبيته أكتر لما إتجوز اختى وشوفت معاملته معاها ... راجل تتمناه أى ست ... أختى كانت بتحكيلى عن لياليهم سوا وبيعمل إيه معاها ... أختى بتحاول تسعده لكن مش بتديله كل حريته ... العبيطة كان زبره بيوجعها لما ينيكها فى طيزها وهو كان بيحب ده ... ولما هو حس بإنها مش بتحب النيك من ورا إكتفى بإنه ينيك كسها بس ... أصله راجل رقيق أوى ... وانا باحبه ... مش هاتكسف إنى أقول إنى باحب جوز أختى أدهم



أدهم



أنا أدهم ... باحب مراتى أميرة وباعشقها ... من أول عينى ما وقعت عليها وانا باعشقها ... أميرة أى راجل فى الدنيا يحبها ويتمناها ... من أول ما إتجوزنا حسيت إن مكانش ينفع اتجوز واحدة غيرها ... ست مثالية فى كل حاجة ... فى السرير ملهاش حل ... عيبها الوحيد إنها مش بتستمتع بالنيك من طيزها ... كانت بتسيبنى اعمل اللى انا عايزه لكن مكنتش باحس إنها مستمتعة ... إكتفيت بإنى انيكها من كسها بس لإن إحساسى بإستمتاعها أحسن من إحساسى بمتعتى ... أختها قمر جت تعيش معانا من كام شهر ... من ساعة ما خطبت أميرة وانا حاسس بحاجة من قمر ناحيتى لكن طبعا عمرى ما فكرت فيها غير كأخت لمراتى ... قمر جميلة وجسمها حلو ... لكن مش أحلى من جسم أميرة مراتى ... ميزتها الوحيدة بس إن طيزها أحلى ... وانا بصراحة باعشق الطيز الحلوة ... ماعرفش طيزها إحلوت كده ليه من ساعة ما جت تقعد معانا ... باحاول أمنع نفسى إنى أبص عليها لكن مش قادر ... حاسس إنها بتتعمد تثيرنى ... وأوقات كتيرة ألاقيها بتلزق طيزها فيا من غير سبب ... طبعا فى عدم وجود أميرة



أميرة



عارفة إن قمر بتحب أدهم ... وهى اللى لفتت نظرى ليه كمان ... لكن هو أختارنى أنا وحبنى أنا ... عارفة إنها من ساعة ما قولتلها إن أدهم بيحب الطيز الحلوة وهى بقت تاخد بالها منها ... من ساعة ما جت قعدت عندنا وهى بتتعمد تلبس فيزونات وهدوم ضيقة تبين بيها جمال طيزها ... مش هانكر إن طيزها أحلى من طيزى ... لكن أدهم مش شايف فى الدنيا أى ست غيرى ... حتى لما عرف إنى مش هاقدر اجيبله عيل يشيل إسمه فضل متمسك بيا وعمره ما حسسنى بأى نقص ... أدهم بيحبنى ... هيا فاكرة إنى مش واخدة بالى إنها بتتعمد تلزق طيزها فيه ... أنا ست وحاجة زى دى مبتعديش عليا ... وجود أدهم نفسه بيهيج قمر ... بس هيا غبية ... مش عارفة مفاتيح أدهم ... ميهمنيش لو أدهم نام معاها ... هو يستحق وانا لوحدى مش كفاية ليه ... تبقى قمر أحسن من واحدة غريبة ... عالأقل مش هتحاول تخليه يطلقنى علشان يتجوزها ... أنا مقدرش أعيش من غير أدهم



قمر



أعمل إيه علشان ياخد باله منى ... من ساعة ما أميرة قالتلى على اللى بيحبه وانا باخد بالى من طيزى ... من قبل حتى ما أقعد معاهم .... بأشتريلها أحسن كريمات علشان تبقى ناعمة ... بقيت باوسعها كل يوم علشان خاطره لغاية ما بقيت مبقدرش اعدى يوم من غير ما أدخل فيها حاجة ... مبقتش باعرف اجيب شهوتى غير وانا مدخلة حاجة فى طيزى وباتخيل أدهم مدخل زبره جوايا .... وجوده لوحده بيهيجنى وبيخلينى مش على بعضى



أدهم



وجود قمر يدأ يتعبنى ... بقيت باهيج عليها ... النهاردة لقيت إيدى إتمدت علي ضهرها ولمست طيزها ... ثوانى ولحقت نفسى قبل ما اعمل حاجة تانية ... حسيت إنها مثيرة أوى ... مش عارف اعمل إيه ... مش عايز اخون أميرة مع أختها ... أنا باحب أميرة



أميرة



أدهم عينه بدأت تروح على قمر ... وقمر هيجانها زاد ... بقيت باحس بيها وهى واقفة ورا الباب كل ليلة تتصنت عليا أنا وأدهم ... الغريبة إن إحساسى ده هيجنى زيادة ... وأدهم كمان مبقاش طبيعى وهو معايا ... هيجتنه هو كمان زاد قوى ... بقيت أتعمد صوتى يعلى وهو معايا وهو بقى يتعمد صوت جسمه وجسمى يعلى وهو بينيكنى ... هو مبيتكلمش وهو نايم معايا ... لكن أكيد صوت خبط جسمه على جسمى قمر بتسمعه ... هو كمان أكيد حاسس بأنها ورا الباب ... أكيد عايز يهيجها زيادة



قمر



أخيرا أدهم حس بيا ... حط إيده على ضهرى وانا بادخله كوباية الشاى ... حركة إيده على ضهرى دوبتنى ... نزل إيده لغاية ما حطها على طيزى ... شالها بعد ثوانى ... كان نفسى يخليها شوية كمان ... كنت عايزة أحس بصوابعه بين فلقتينى ... مش مهم دلوقتى ... طالما حس بوجودى يبقى فيه أمل ... مش هاخطفه من اختى ... أنا باحب اختى أميرة



أدهم



أول مرة أميرة تسيبنى فى البيت أنا وقمر لوحدنا ... هتنزل تزور واحدة صاحبتها فى المستشفى ... رفضت إنى اروح معاها ... يا ترى أميرة حست بهيجانى على اختها ... معقول إنها تكون قاصدة تسيبنا وحدنا تشوف هنعمل إيه ؟ مش عارف ... أنا هادخل أوضتى أنام ... مش عايز أنفرد بقمر ... خايف من هيجانى على قمر ... خايف لإنى باحب أميرة



أميرة



النهاردة هسيب قمر لوحدها مع أدهم ... مش عارفة هيعملوا إيه ... هيجان قمر على أدهم بقى مش طبيعى ... بقت بتلبس قمصان نوم ضيقة من غير أندر تحت منها ... شوفته وهو بيحط إيده على طيزها ... شالها علطول لكن قمر كقدرتش تمسك نفسها ... كانت هتدلق الشاى اللى شايلاه ... ليه مش غيرانة من قمر؟ مش عارفة ... يمكن لإنى باحبها ؟ ولا يمكن اكون عايزة أمجد يجيب منها الإبن اللى مش هقدر أجيبهوله ؟ فيها إيه؟ هيبقى إبننا إحنا التلاتة ... نفسى أدهم يكون له إبن من دمى ... هلاقى مين تشيل ابن حبيبى أحسن من أختى قمر



قمر



أميرة سابتنى مع أدهم لوحدنا فى البيت ... دخل أوضته وقفل عليه ... كان نفسى يقعد معايا ... هو ليه كل ما أحس إنى قربت منه بيبعد عنى ... فيه راجل كده ؟أنا هادخله أوضته أقعد معاه ... أكيد فى عدم وجود أميرة ممكن يتجرأ شوية ... لمسة واحدة منه كفاية عليا ... لمسته باعيش عليها ليلة بحالها ... بس هيقول عليا إيه ؟



يقول اللى يقوله ... أنا هادخل واقوله إنى باحبه ويعمل اللى يعمله ... هالبس قميص نوم ضيق عاللحم وادخله ... مافيش راجل يقدر يقاوم واحدة قاعدة على سريره بتقوله باحبك ... أيوه هاقله باحبك يا أدهم



أدهم



حاسس إن جسمى سخن ... قلعت كل هدومى ونايم عالسرير بالبوكسر وبس ... جسم قمر مش عايز يروح من بالى ... وإحساسى بطيزها تحت كف إيدى مخلى زبرى واقف ... غمضت عينى وباحاول انام مش قادر ... باب الأوضة بيتفتح بهدوء ... أكيد قمر ... سامع صوت نفسها واقفة جنب السرير ... بتعمل إيه المجنونة دى ... صوت نفسها عالى قوى ... خرجت لكن مقفلتش الباب وراها ... يا ترى هتعملى إيه بهيجانك ده يا قمر



قمر



إتسحبت ودخلت عليه الأوضة .... نايم بالبوكسر بس وزبه واقف ... شكل زبه متجسم على قماش البوكسر ... إيه اللى بيحصللى ده ... حاسة إنى مش قادرة أقف على رجليا ... كسى بينزل ماية ... زبه شكله حلو أوى ... لأ ... أنا هاخرج اقعد فى أوضتى ... قفلت عليا الباب هانشف كسى والبس اندر ... عيب كده ... ده جوز اختى ... يووووووه ... نسيت باب أوضة أدهم مفتوح ... هاروح اقفل عليه الباب ... مش قادرة ... هالمس زبره بس ... نفسى أحس بزبره وهو واقف ... زى ماحط أيده على طيزى هاحط إيدى على زبه ... بالراحة خالص علشان ميحسش ... آاااااااااه ... زبره حلو أوى ... نفسى أشوف شكله إيه ... هانزل البوكسر بالراحة ... هابص عليه بس ... شكله حلو أوى ... هالمسه بس .... أكيد رايح فى النوم ومش هيحس بحاجة ... مش قادرة ... هامسكه بالراحة ... هابوس راسه وبعدين اسيبه واخرج ... زبك حلو أوى يا أدهم



أدهم



قمر طلعت زبرى من البوكسر وبتبوس راسه ... حطت لسانها بتدوق طعم المية اللى طالعة منه ... فتحت عينى وحطيت إيدى على راسها ... خافت ... رفعت عينيها ليا لكن انا طمنتها ... قولتلها متخافيش وكملى اللى بتعمليه ... خدى راحتك يا قمر ... أنا كمان عايز زيك ... شدتها ناحيتى نيمتها فوق منى ... خدت شفايفها فى بوسة طويلة ... مصيت لسانها ... صوت تنفسها بقى عالى قوى وحطت رجليها حوالين جسمى ... قعدت على زبرى وحطاه بين شفايف كسها ... عارف إنها مش لابسة أندر ... كسها غرقان ... مديت إيديا وقلعتها قميص النوم اللى لابساه ... يزازها حلوة أوى ... مسكت بزازها عصرتهم بإيديا ... بتحك كسها على زبرى ... ماستحملتش كتير ... بسرعة جسمها اتنفض وجابت شهوتها ... مسكتها علشان ما تقومش وشدتها ناحيتى ... رضعت حلماتها وانا باعصر فلقتينها بإيديا ... أجمل حاجة فى جسمها ... طيزها ناعمة بشكل غريب ...دخلت صوابعى بين فلقتينها دخلت صباعى الوسطانى فى خرم طيزها ... خرم طيزها واسع ... وسع إزاى ده يا قمر



قمر



أول زب أحسه على كسى ... أحساسه جميل ... بوسة أمجد جرأتنى ... جسمه كله ملكى دلوقتى ... صوابعه وهى غايصة بين فلقتينى إحساسهم ميتوصفش ... أكيد لما دخل صوباعه فى خرمى إستغرب أنه واسع ... نمت عليه ومصيت انا لسانه المرة دى ... همست له فى ودنه ... قولتله إنى من ساعة ما شوفته وانا باحبه ... قولتله إنى وسعت خرم طيزى مخصوص علشان خاطره ... كان خايف يدخل زبره فى خرمى ليوجعنى ... مديت إيدى مسكت زبه ودخلته فى خرمى وقعدت عليه ... كانت تانى مرة أجيب وهو بيدخل ... حسيت بوجع بسيط بس مهمنيش ... إحساسى بالمتعة خلانى مبسوطة بالوجع ... قعدت وفضلت اطلع وانزل على زبره ... إحساسى وزبره مالى طيزى ممتع ... زبره كان بيتحرك بسهولة جوايا ... كان غرقان بميتى اللى مغرقاه ...باعصر زبره جوايا ... شكله قرب يجيب ... ثبتنى على زبره وهو بيجيب لبنه جوايا ... باقفل خرم طيزى عليه جامد ... مش عايزة نقطة تخرج برة ... زبره بطل ينتفض جوايا ... هانام على صدره أتمتع بجسمه وهو لامس جسمى ... زبره خرج من خرمى ... أدهم حاضنى وواخد شفايفى فى بوسة طويلة ... مش عايزاها تخلص ... باقوله فى ودنه إنى باحبه ... مش عارفة هاعمل إيه بعد ما جربت ... لازم أقوم قبل ما أختى ترجع ... لبست قميص النوم وروحت أوضتى نمت مش هادخل الحمام عايزة لبن أدهم يفضل فى طيزى ... روحت فى النوم لكن حسيت بيها دخلت الأوضة وبتبص عليا ... أختى أميرة



أميرة



رجعت البيت لقيت قمر نايمة فى أوضتها ... معقولة معملوش حاجة ؟ دخلت أوضتها لقيتها نايمة وكل فخادها باينة من قميص نومها ومن غير أندر ... ريحة أوضتها كلها ريحة لبن أدهم ... كده يبقى أكيد كانت معاه ... دخلت أوضتى لقيت أمجد بيغير نايم زى ماهو ... لكن مش ده البوكسر اللى كان نايم بيه قبل ما أنزل ... وملاية السرير كمان متغيرة ... كده إتأكدت ... يا ترى أدهم بعد ما جرب قمر هيعمل إيه معايا ... قربت منه أشم جسمه ... عايزة أتأكد ... لقيته فتح عينه ولف إيده حواليا وشدنى خطفنى لحضنه وباسنى بوسة طويلة ... حاولت اعمل نفسى زعلانة مقدرتش ... دايما بوسته بتخلينى اروح فى حتة تانية ... قلتله يستنى آخد شاور واغير هدومى مسمعش كلامى ... قلعنى هدومى كلها وباس كل حتة فى جسمى ... حسيت كأنه بيعتذرلى عن خيانته ليا مع اختى ... خلانى قضيت معاه ليلة مقضيتهاش معاه قبل كده ... مش عارفة انا جبت كام مرة لكن بعد ما خلص مكنتش قادرة اتحرك ... نمت فى حضنه عريانة لغاية ما قام الصبح راح شغله ... كان نفسى افضل فى حضنه طول اليوم ... كان نفسى أقوله إنى موافقة ينام معايا انا واختى ... لكن مقدرتش ... النهاردة هاسيبهم تانى مع بعض ... لكن هاعرفهم إنى موافقة على علاقتهم ... مش عارفة هاعرفهم إزاى لكن هاتصرف ... مش هسيبهم يحسوا بالذنب إنهم بيخونونى ... أنا باحب أدهم ... وباحب قمر



قمر



أميرة سابتنا لليوم التانى لوحدنا أنا وأدهم حبيبى ... أكيد محستش بحاجة ... يمكن تكون دى آخر مرة ليا أنام مع أمجد ومش هافوتها ... أول ما أميرة نزلت كنت رايحة لأدهم أوضته ... قابلته فى الريسيبشن ... أول ما قابلنى حضننى ... كنت لابسة روب وبس ... مش عايزة أضيع وقت فى القلع ...حضنى وقلعنى الروب ... قعدنى على كرسى الأنتريه ... رفع رجليا لفوق ونزل يلحس كسى ... عمرى ما تخيلت إن أدهم يلحس كسى ... وع إنى ما تخيلتش حد غيره بيلمسنى ... أدهم فظيع فى الجنس ... جبت أول مرة ... جبت كتير غرقت وشه ... كنت باصرخ وانا باجيب ... باصرخ واقول باحبك يا أدهم



أدهم



مش عارف إيه اللى بيحصل لى ... ليلة امبارح كانت جميلة أوى مع أميرة ... مع إنى كنت لسة نايم مع قمر لكن مقدرتش انام قبل ما أنيك حبيبتى ... أميرة حبيبتى ... حسيت إنى أول مرة استمتع معاها بالشكل ده ... نكتها بكل الأوضاع ... مصت لى كتير ولحستلها أكتر ... النهاردة أول ما نزلت لقيت نفسى رايح ناجية أوضة قمر ... بقيت باحب طيزها زى ما باحب كس أميرة ... قبل ما أوصل أوضتها قابلتها فى الريسبشن ... بعد ما لحستلها كسها وجابت قعدت على كرسى الأنتريه وقعدتها على رجلى ...ضهرها ليا ومرمية فى حضنى ... هى قامت ودخلت زبرى فى طيزها ... كنت ماسك بزازها وهى بتطلع وتنزل على زبرى ... كنت مغمض عنيا وهيا كمان ... كنت عايز إحساسى بجسم قمر على جسمى يزيد ... مديت إيدى أدعك زنبورها ... كانت بتجيب ... حسيت بحاجة غريبة ... حسيت إن حد بيلحس بيوضى ... نفس الحركة اللى بتحب تعملها حبيبتى ... أميرة



أميرة



قبل ما أنزل قولتلهم إنى هاغيب 3 ساعات زى امبارح ... لكن انا رجعت بعد ساعة ... فتحت الباب بكل هدوء ... أنا عارفة أدهم بيحب يغير دايما المكان اللى بينيك فيه ... قفلت ورايا الباب بالراحة ... سمعت صوتهم فى الريسبشن ... مش ممكن يشوفونى وانا فى المدخل ... إتسحبت وبصيت عليهم من ورا الستارة ... أدهم قاعد عالكرسى وقمر قاعدة على زبره بتتنطط وزبره داخل خارج فى طيزها ... صوتها كان عالى ... هجت أوى على منظرهم ... هاعرفهم إنى مبسوطة بعلاقتهم لكن بطريقة تانية ... قلعت هدومى كلها ومشيت على إيديا ورجليا لغاية ما بقيت قاعدة تحت أمجد ... كانت إيده بتفرك كس قمر وهى بتجيب ومغرقة الدنيا ... مديت لسانى الحس بيوضه ... هو بيحب كده ... أكيد حس بيا ... بصيت لقيته باصص ناحيتى إبتسمت له وهزيت له راسى علشان يعرف إنى مش زعلانة ... حطيت إيدى جنب إيده على كس قمر وبقينا أحنا الإتنين نفرك كسها سوا ... قمر كانت فى دنيا تانية ... كانت عمالة تتنطط على زبر أدهم ومغمضة عنيها ... خليتها مرة طلعت لفوق وشديت زبر أمجد من طيزها وحطيته على أول كسها ... أول ما نزلت زبر أمجد حبيبى دخل فى كسها ... مهماش وكملت عادى ... مش حاسة بوجودى ... متعتها زادت وهى بتتناك من كسها ... شوفت ددمم غشاءها وهو على زبر أدهم ... فضلت تعصر زبره بكسها لغاية ما جاب لبنه جواها وهدى ... فضلت شوية على ما هديت هى كمان ... حضنتها وبوستها من شفايفها بوسة طويلة ... وقتها بس حست بوجودى ... وقتها عرفت إنى موافقة وعرفت أد إيه أنا باحبها ... باحبها وباحب جوزى أدهم



أميرة



دلوقتى أنا وادهم وقمر مش بننام غير على سرير واحد ... بننام إحنا التلاتى عريانين كل يوم ... أدهم إنطلق فى علاقته بينا ... كل يوم بينيكنا احنا الإتنين لما يهلكنا ... باحبه وباحب قمر وقمر بتحبنى وبتحب أدهم ... قمر دلوقتى حامل فى شهرين ... حامل فى إبننا ... هيكون إبننا إحنا التلاتة ... طبعا الدكتور قال إن أمجد لازم يهدى نفسه شوية من ناحية قمر ... هو بيحب ينيكها من طيزها فمافيش خوف على إبننا



إبن أمجد وإبنى وإبن قمر ... أمجد كده بقى جوز الأختين
جامده جدا كمل
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل