انا وبابا وصاحبتى اللى بقت مراتى ومراته بعد كده
بابا قالى فى مرة بحب الشراميط اللى بتتناك في طيزها
انا حاولت اجاريه فى الحوار وقولتله طيب ما تجيبلنا شرموطة ننيكها سوا كدا يا حبيبي
قالى طيب ما انت عندك الشرموطة اللى انت مصاحبها هاتها ننيكها سوا
انا اتفاجأت من كلامه وقولتله تقصد مين
رد عليا قالى صاحبتك اللى بتجيلك البيت بحجة انكوا بتشتغلوا سوا
هو يقصد صاحبتى من الشغل اسمها منى فى نفس سنى وهى متعلقه بيا وانا كمان بحبها لانها من النوع اللى بحبه طياز وبزاز كبيره وبتلبس لبس ضيق مبين كسها الكبير وطيازها بارزه اوى بس في نفس الوقت عمرها ما كلمتنى انها عاوزه تعمل علاقة جنسية كل كلامها فى سياق الحب والجواز
انا رديت على بابا قولتله لا منى دى حبيبتى ومحترمه واحنا بنخطط اننا هنتجوز
لقيت بابا ساب زبره وبصلى قالى انت اتهبلت هتتجوز شرموطة
قولتله انت ليه بتقول عليها كدا شفت منها حاجة
قالى مش محتاج اشوف حاجة بس البنت اللى تيجى لشاب عازب بيته وبتلبس اللبس الضيق والقصير دا يبقي اكيد عاوزاك تنام معاها
رديت عليه قولتله دى تربيتها وبالنسبة لها اللبس دا عادى انت بس علشان مش عاوزنى اتجوز واسيبك لوحدك بتحاول تسوأ سمعتها
قالى انت لو اتجوزت هتقعد معايا هنا ماتخفش مش هادخل عليك وانت راكب على مراتك بس جواز من منى الشرموطة دى انسي دا انا بشوف الكيلوت بتاعها داخل في كسها وهى قاعده
انا ضحكت وقولتله قول انت عنيك من مرات ابنك بس مش موضوعنا دلوقت ممكن نضرب العشرة اللى مش عاوزه تخلص دى
بابا رجع يلعب فى زبره ومركز مع الشرموطة اللى فى الفيلم عماله تصوت من الزبرين اللى داخلين فى كسها وطيزها
ولقيته بيقولى زبرك حلو اما تجيلك المرة الجايه هاسيبكوا لوحدكوا وانت حاول توريها تبوسها او تتحرش بيها على الاقل حسسها بزبرك اللى واقف وشوف هتعمل معاك ايه
كلام بابا كان مهيجنى اوى وزبرى هينفجر وهو كمان واضح انه بيتخيل انه بينيك صاحبتى معايا فجأة لقيته بيشخر وبيطلع اصوات رجوليه اوى ونافورة لبن ضربت على بطنه وفخاده وعمال يطلع اهات حلوة اوى وانا بتمنى احط بوقي على راس زبره واشرب اللبن التقيل دا
بعد 3 دقايق من نطر اللبن بابا هدى ومسح بالفوطة وقام يغسل جسمه وسابنى انا اكمل وانا كنت متعمد اتأخر لغاية ما يقوم علشان اخد الفوطة والحس لبنه من عليها وبالفعل بعد ما دخل الحمام اخدت الفوطة الحس لبنه واشم فيه لبنه كان كتير اوى وتقيل وطعمه يجنن لحست كل اللبن وبلعته ومقدرتش ونطرت لبنى انا كمان بس لحقته بالفوطة وغرقتها على لبن بابا حبيبي اللى فيها وانا بتخيل بابا وهو بينطر لبنه في بوقي....
خلصت انا وبابا ضرب العشرة سوا بابا دخل ياخد دش وبعد 10 دقايق كنت دخلت وراه كان هو خلص شاور وطالع ابتسملى وقالى بعد كدا هنضرب العشره سوا قولتله انت جبت لبن اسبوع قالى ماتقلقش بكرا هكون جمعت غيره
دخلت اخد شاور وقعدت ابعبص طيزى واتخيل بابا بينكنى وانا بنيك منى صاحبتى فجأة حسيت بابا الحمام بيتفتح شلت صباعى من خرمى بسرعة وايديا لسه بتلعب في زبرى وبابا واقف قدامى ولقيته بيقولى كنت متاكد انك بتضرب عشره تانية علشان اتاخرت ولقيته طفي السخان وقالى قدامك دقيقة والمايه هتبقي سقعه اخلص واطلع كفاية ضرب عشرات وفعلا غسلت الصابون اللى على جسمى وزبرى وطيزى بسرعة وطلعت وبابا واقف يتفرج عليا وعلى جسمى
بصيتلك وقولتله زبرى عاجبك ولا ايه واقف تتفرج عليا قالى لا طيزك يا خول قالى نشف جسمك والبس تعالا نتكلم شوية
خلصت وطلعت لقيت بابا قاعد فى الصالون وعاملنا شاى قعدت قدامه طبعا علشان اتفرج على فخاده وزبره اللى نايم بينهم كالعادة وهو بدأ يتكلم
بابا: بص يا حبيبى انا عارف انا كنت في سنك وعارف انك هايج طول الوقت بس ضرب العشرات كتير في يوم واحد مش هيريحك بالعكس هيتعبك وياثر على حياتك
انا: عندك حق يا حبيبي بس غصب عنى انا على طول هايج ومقدرش ابطل اجيب
بابا: وانا مش هطلب منك تبطل بس فكر في كلامى منى صاحبتك عاوزه تتناك وهايجه وانا بحكم خبرتى بقولك انك تنام مع واحده متعه مختلفه واما تجيبهم معاها ممكن تقعد عليها يوم او يومين بعدها عندك اشباع جنسي
انا : بصيت لبابا باستغراب وقولتله انت مصمم ان منى شرموطة ليه وكمان عاوزنى احبلها
بابا: اسمع كلامى وجرب ومش هتخسر حاجة انا مش بقولك تنيكها وتجيب جواها انت بس فى الاول هتحاول تنام معاها وتشوفها هتحب كدا ولا لأ وبعد كدا اما تطلب منك تنيكها هتلاقي فى كوندوم فى الدرج جنب سريرى اوعى تنيكها من غيره
انا: بابا انت خيالك اوسع من خيالى بكتير بس علشان اثبتلك انك غلطان انا هحاول المسها بس واتمنى بس ماتفضحنيش فى الشغل
بابا: كلمها دلوقت وقولها انك هتشتغل بكرا من البيت وعرفها انى هكون فى الشغل وانك هتبقي لوحدك طول اليوم وحتى قولها انى هطلع من الشغل اروح لأصحابى ومش هارجع الا بليل
انا: فتحت الموبايل واتصلت بمنى
الو منى حبيبتى وحشتنى ازيك
ازيك يا ميدو انت كمان وحشتنى اليوم كان وحش من غيرك فى الشغل النهاردا
ايه رأيك تجيلى بكرا نشتغل من البيت علشان بابا
ياريت بس عمو بحس انه بيتضايق وكل شوية يدخل علينا
لا ماتقلقيش بابا بكرا هيكون فى الشغل وهيخلص ويروح عند اصحابه
طيب كدا افضل خلاص اشوفك بكرا يا حبيبي ... بحبك اوى ... باى ....ممممممووواه
وانا كمان بحبك اوى يا مون مون.... باى
بابا: احيه شفت هاجت ازاى اما قولتلها انك هتبقي لوحدك دانا زبرى وقف من الهيجان اللى في صوتها
انا: يا بابا يا حبيبي انت اللى هايج عاوز كس يريح الوحش اللى بين رجليك دا
بابا: دا حقيقي والبركة فيك هتجيب لابوك شرموطة ينيكها بس ماتقلقش هخليك ترتاح انت الاول
انا: يا بابا عيب دى مرات ابنك المستقبلية كدا هقلق اسيبكوا مع بعض فى البيت لوحدكوا اما نتجوز
بابا: بكرا نشوف هتبقي مراتك ولا الشرموطة بتاعتنا
قضينا بقية الليلة نتفرج على نتفلكس وبابا قالى انا هقوم انام وانت اوعى تضرب عشرة الليلة دى خليهم للشرموطة بكرا
رديت عليه لا ماتقلقش مفيش عشرات تانى الليلة دى وانا من جوايا هايج اوى بس مش على منى صاحبتى بس على بابا ومنظر زبره وبيضانه الكبار وهو بينطر لبن
صحيت الصبح على صوت بابا بيصحينى وهو الفوطه حوالين جسمه الجميل وزبره عامل قبه فى الفوطه وهو بيقولى قوم يا ميدو خد شاور واستعد لصحبتك الهايجة زمانها جايه ورفع الغطا لاقانى نايم عريان وزبرى واقف قام ماسكنى من زبرى كانه بيشدنى من على السرير انا كنت فى اللحظة دى هاجيب في ايده لو كان بس حرك ايديه على زبرى مرتين تلاته
المهم قمت اخدت شاور وقعدت مع بابا فطرنا ومنى لقيتها بتكلمنى بتقولى انا واقفه تحت اطلع ولا استنى عمو يمشى
قولتلها لأ اطلعى وبابا فتح الباب علشان ينزل هى كانت قدام باب الشقة ولاول مرة بابا سلم عليها وباسها وقالها تعالا يا حبيبتى اتفضلى
منى دخلت وهى مستغربه وانا طبعا فاهم بابا بيعمل كدا ليه وبعدين بابا مشى وقفل الباب
منى سلمت عليا وبوستها من شفايفها بوسه سريعه وقالتلى ابوك ماله النهاردا بيعاملنى كويس
قولتلها اصل انا قولتله اننا بنحب بعض وعاوز اتجوزك
منى فرحت اوى واول مرة تحضنى اوىو تبوسنى بوسه طويلة كدا لدرجة انى حسيت بحرارة جسمها وبزازها الكبار على جسمى وحتى زبرى وقف وانا تلقائيا حضنتها اوى وزبرى لمس كسها من على الهدوم
وفجأة منى البريئة بصت على زبرى اللى عامل خيمه كبيره جوا الشورت الخفيف اللى لابسه وقالتلى ايه دا يا شقي
انا بعدت عنها وقولتلها انا اسف بس انتى جسمك اول مرة احس بيه على جسمى
قالتلى ماتتأسفش ما انت هتبقي جوزى والحاجات دى عادى بين اى راجل وست وبعدين لقيتها قلعت الجاكيت اللى كانت لابساه وكانت لابسه تحت بدى مبين اكتر من نص بزازها ومن تحت كانت لابسه مينى جيب
انا دخلت اجيبلها عصير وطلعت لاقيتها قاعده ولأول مرة مش حاطه رجل على رجل وافتكرت كلام بابا اما كان بيقولى كسها باين والكيلوت داخل فيه وطول ما احنا قاعدين وانا بحاول ابص على كسها اللى بين رجلها اللى مفتوحين وكانها فعلا بتحاول تقولى شوف كسي وهى لاحظت انى عمال ابص على بزازها وكسها كتير وقامت قعدت جنبي وبصت فى عنيا وقالتلى انت مالك النهاردا
قولتلها انتى النهاردا احلى من اى يوم
قالتلى وانت النهاردا شكلك احلى من اى يوم وبصت على زبرى اللى هيطلع من الشورت
قولتلها انا مش عارف اخبيه ومش عاوز اضايقك لو عاوزه ننزل نكمل شغل برا لو النظر مش مريحك
لقيتها قربت منى اكتر وانا ايديا تلقائيا نزلت على فخادها ووسطها وبنبص فى عيون بعض وهجمت عليا تبوسنى وانا ايديا نزلت على طيزها وحاسس ببزازها على صدرى بس المرا دى انا نزلت ابوس رقبتها وشوية نزلت على بزازها وايديا بالراحة اتحركت ناحيه كسها اللى قعدت العب فيه من فوق الكيلوت بتاعها
وفجأة فكت البرا اللى كانت لابساه من قدام وبزازها بقت كلها قدامى
انا شفت المنظر اتجنن ومسكت بزازها بايديا الاتنين وقعدت ارضع فيهم وايديها اتحركت مسكت زبرى من فوق الشورت وكانها بتقولى عاوزه زبرك
انا كنت فى ثانية وقفت وقلعت الشورت وهى اول ما شافت زبرى طلعت اه شراميطى وهجمت على زبرى تبوسه وتمصه زى المحترفين بالظبط لدرجة انى كنت خلاص هاجيب بس اتحركت بسرعة ونيمتها على الكنبه ونزلت مص فى بزازها وبعدين قلعتها الجيبه والكيلوت ونزلت لحس في كسها وهى بتطلع اهات تهيج اوى
نمنا عكس بعض هى تمص زبرى وانا امص كسها كتير اوى لغاية ما خليتها تجيبهم ولأول مرة اشوف كس بيجيب وفى نفس الوقت قولتها مش قادر هاجيب وزبرى فى بوقها علشان تطلعه بس بالعكس دخلته كله وزبرى انفجر في بوقها وهى شربت لبنى كله
نمنا فوق بعض واما فوقنا انا كنت مكسوف اوى وهى بالعكس كانت مبسوطة وقاعده على زبرى بين فخادها وانا حاسس لسه بنار كسها وبتبصلى وبتقولى لبنك طعمه حلو انت اكلت ايه امبارح وبتضحك
انا اتجرات وهجمت على بزازها اللى كانوا فوق وشي ومسكتها من طيزها وهى تطلع اهات وتقولى اوووف انا مكنتش اعرف انك شقي كدا وعماله تتحرك بكسها وطيزها الكبيره فوق زبرى لغاية ما وقف تانى
وخلاص كنت لسه هادخله فى كسها قالتلى لآ مش هاينفعش اما نتجوز وكل ما زبرى يخبط فى كسها وعاوز يدخل ترجعه لورا على خرم طيزها وتصوت وتقولى حلو اوى نفسي اخده جوايا وبعدين نمنا تانى 69 وتمص زبرى وانا باكل كسها واطلع بلسانى على خرم طيزها لغاية ما جبنا تانى مع بعض والمرا دى غرقت وشي وشربت لبنها وهى كمان شربت لبنى وبعدين قمنا اخدنا شاور وقعدنا نتكلم على اللى حصل
قالتلى انها بتجبنى اوى ومقدرتش تقاوم هيجانى وانا مستحيل كانت تعمل كدا بس علشان بتحبنى وانتهى اليوم على كدا بعد ما جبت مرة كمان على خرم طيزها وانا بحاول ادخله وهى تمنعنى وطول الوقت وهى قاعدة بالكيلوت اللى رادخل بين شفرات كسها الكبير الوردى ومن وقت للتانى تمصلى زبرى شوية ونشتغل شوية
مشيت منى قبل الساعة 5 بعد ما كنت انا وهى مرهقين من السكس طول النهار وانا اتصلت ببابا عرفته انها مشيت علشان ما يتاخرش في الشغل ويجى على البيت. بابا حاول يعرف منى اى اخبار بس انا قولتله اما تيجى هقولك
طبعا من ساعة ما منى مشيت وانا نايم شبعان من السكس بس بفكر هل هى شرموطة فعلا وبابا عنده حق وهل هى بتعمل كدا مع اى واحد بتصاحبه ولا انا بس علشان زى ما بتقول بتحبنى
الساعة جت 5 ونص وبابا حبيبي رجع البيت واول ما دخل جالى الاوضة وقالى اتاكدت دلوقت انها شرموطة
حاولت اكدب على بابا واقوله دى زعلت ومشيت بس بابا قالى انت بتكدب البيت كله ريحته لبن وانا خبرة فى ريحة الكس والبت اول ما سلمت عليها الصبح وهى بترتعش وكسها ريحته طالعه وكمان لو مكنتش ريحتك كان زمانك دلوقت زبرك واقف وقاعد بتضرب عشرة
طبعا انا محاولتش اخبي اكتر من كدا وقولت لبابا هى ريحتنى فعلا بس مانكتهاش ومقدرش اقول انها شرموطة
بابا قالى استنى اغير هدومى ونتغدا وبعدين احكيلى وكالعادة اتغدينا وخلصلنا وبابا قعد قدامى بالاندر وير وفاتح رجليه وبيقولى يالا احكيلى
بصيت على زبره لقيته واقف قولتله انت عاوز تضرب عشرة علينا ولا ايه
قالى البت ريحة كسها مهيجه زبرى من اول ما دخلت البيت
انا هجت تانى اما شفت زبر بابا واقف مع انى كنت شبعان من السكس ومش عاوز اجيب بس قولت امتع نفسي شوية بمنظر زبر بابا اللى بعشقه
المهم حكيت لبابا كل اللى حصل بالتفصيل وهو قاعد عمال يلعب في زبره وانا كمان طول مانا بحكى وبوصفله كسها وبزازها وطيازها
وفى الاخر قولتله زى مانا كنت هايج هى كمان كانت هايجه وعملنا سكس مع بعض دا مش معناه انها شرموطة بتنام مع اى حد
بابا طبعا مكنش موافق وقالى الايام جايه وبكرا تقولك انها مفتوجه وعاوزه تتناك
عدى اسبوعين تلاته وانا ومنى بنتقابل ونمص لبعض لغاية مانجيب وهى رافضه تماما انه ادخله فيها وايام كان بابا يرجع من الشغل واحنا نايمين مع بعض في اوضتى وانا كنت مفهم بابا انه مايدخلش علينا لغاية ما نخلص ونطلع
وفي يوم حصل اللى كنت بتمناه بابا اخد موبايلى بليل وبعت لمنى رسالة قالها ان بابا مش موجود فى البيت وانها تيجى بكرا الصبح متأخر ساعة نشتغل مع بعض من البيت وطبعا انا فى اليوم دا صحيت ورحت الشغل وبابا كان قاعد هو فى البيت
وبالفعل منى جت وطلعت بابا فتحلها سلمت عليه وسألت عليا قالها انى فى الشغل وانه عاوزها هى
منى طبعا كانت عاوزه تمشى فى الاول ببس بابا قالها انه عارف اللى بتعمله مع ابنه وعاوز يعمل معاها نفس الشىء
والمفاجأة ان منى مكنش عندها اى مانع وبالفعل بابا قلعها وهيجها اكتر منى بكتير بحكم الخبرة وزبره الكبير وخدها اوضة النوم وقبل ما يدخلوا بابا باعتلى رسالة قالى تعالا اتفرج على مراتك المستقبلية بتتنطط على زبر ابوك
طبعا انا شفت الرسالة ومنى مكنتش فى الشغل رحت على طول على البيت فتحت بالراحة باب الشقة وانا سامع صوت جاى من بعيد وقربت على اوضة بابا وانا سامع صوت اهات بابا ومنى ومش مصدق
فتحت باب الاوضة بالراحة وشفت احلى منظر كنت بتخيله كتير من اول يوم شفت منى
منى على سرير بابا في وضع الدوجى وبابا راكب فوقها وزبره داخل طالع فى طيزها وهى بتصوت وتقوله زبرك كبير اوى يا عمو فشختنى واهاتهم وصواتهم عاليه ماليه الاوضة وطبعا بابا كانت متوقع انى ادخل فى اى وقت وكل شوية يبص وراه وشافنى وانا واقف بتفرج وزبرى واقف على اخره كأنه بابا عاوز يورينى فيلم سكس على الطبيعة شاورلى انى معملش صوت واقف اتفرج وهو بينيكها
انا بالفعل قلعت البنطلون والاندر ووقفت العب فى زبرى واتفرج بس مش على منى وهى بتتناك كان فى منظر احلى بكتير
بتفرج على زبر بابا الضخم وبيضانه وهو بينيكها وراكبها واول مرة اشوف طيز بابا مفتوحه وخرمه المشعر باين وبيضانه بتضرب في طيزها كل تركيزى كان على كدا ونفسي اروح الحس خرمه وبيضانه وهما بيتهزوا من كتر الرزع فى طيز منى ويطلعه من طيزها يحطه فى كسها وهى تصوت وتقوله زبرك حلو اوى نيكنى اوى
وفجأة بابا يتكلم ويقولى تعالا شوف الشرموطة وهى بتتناك في طيزها وكسها ومش بتشبع وانت تقولى فيرجن ومش عاوزاك تفتحها
فجأة منى تبص ورا وتلاقينى ماسك زبرى بلعب فيه ومن كتر الهيجان وزبر بابا اللى بيرزع فيها ماتقدرش تتكلم وبابا يقولى تعالا حط زبرك فى بوقها علشان تيجى تنيكها
رحت ناحيتها ومنى من غير ولا كلمة تمسك زبرى تمصه وهى عماله تصوت من كتر ما بابا فاشخها وانا في قمة المتعه ومنى بتمص زبرى وانا شايف زبر بابا وخرمه فى المرايا ونفسي اروح الحس خرمه وادخل زبرى في طيزه مش طيز منى
بابا نزل من على منى وقالى تعالا دورك اطلع اركب الشرموطة رحت على كسها الحسه وبابا حط زبره فى بوقها
لقيت بابا بيقولى انت لسه هاتهيجها ما هى هايجة ومفشوخه وانا فى الحقيقة كنت بحاول ادوق طعم زبر بابا من على كسها وخرم طيزها وبعدين حطيت زبرى على كسها لقيتها هى اتحركت عليا وكسها بلع زبرى واول ما زبرى دخل حسيت احساس مستحيل اوصفه ودقيقتين بالظبط وطلعت زبرى ونطرت كل لبنى على كسها وبطنها ووصل لبزازها
بابا قالى عندك حق كسها سخن مولع وطلع زبره من بوقها وراح عند كسها اخد لبنى على زبره ودخل زبره فى طيزها بلبنى انا شفت كدا زبرى وقف تانى بابا طلع زبره وقالى نام والشرموطه هتطلع على زبرك
منى طلعت خدت زبرى فى كسها ولقيت بابا جاى عند طيزها بين رجليا وبيدخل زبره فى طيزها ومنى تصوت تقوله لا مش هقدر عليكوا انتوا الاتنين وانا كنت مستمتع اوى بالوضع دا لان كل شوية زبر بابا يتزحلق يلمس بيضانى وانا ماسكها من طيازها بفتحهم لبابا علشان يحط زبره ويقولها خدى يا شرموطة فى كسك وطيزك وبزازها على وشي برضعهم وفجاة بابا طلع زبره ونطر يجي كوبايه لبن على طيزها وانا حاسس بلبنه نازل على بيضانى وبين فخادى لغاية خرمى وانا ماصدقت حسيت بلبن بابا عملت زى ما هو عمل واخدت لبنه على زبرى وحطيته فى طيزها وهما دقيقتين كمان وحسيت انى هجيب طلعته بسرعة وحطيته فى بوقها وعملت انى بلحس كسها وانا في الحقيقة بلحس لبن بابا لغاية ما جبت في بوقها وهى كمان نافورة سائل من كسها ضربت في وشى وانا بلحسه وببعبصها في طيزها.
ودى كانت نهاية النيكه مع بابا ومنى صاحبتى وطبعا بابا كان خلص شاور ودخل علينا وهى قامت تاخد شاور ولبست فى الحمام وسمعنا باب الشقة بيتقفل عرفت انها نزلت على طول من غير ما تتكلم ولا كلمة....
منى مشيت وبعد ما اخدت شاور قعدنا اتغدينا كالعادة وبعد الغدا بدأنا الكلام على اللى حصل وكان بابا هو اول واحد يتكلم
قالى صدقتنى انك كنت عاوز تتجوز شرموطة
قولتله يعنى مش انت اللى فتحتها
قالى انت لسه مش مصدق دا كسها وطيزها مفشخوين بتنزل من على زبر لزبر
قلتله مهما كانت انا بحبها وهتجوزها
وفعلا اتجوزت منى وكانت بتتناك منى ومن بابا واعتبرتنا اجوازها احنا الاتنين سوا
بابا قالى فى مرة بحب الشراميط اللى بتتناك في طيزها
انا حاولت اجاريه فى الحوار وقولتله طيب ما تجيبلنا شرموطة ننيكها سوا كدا يا حبيبي
قالى طيب ما انت عندك الشرموطة اللى انت مصاحبها هاتها ننيكها سوا
انا اتفاجأت من كلامه وقولتله تقصد مين
رد عليا قالى صاحبتك اللى بتجيلك البيت بحجة انكوا بتشتغلوا سوا
هو يقصد صاحبتى من الشغل اسمها منى فى نفس سنى وهى متعلقه بيا وانا كمان بحبها لانها من النوع اللى بحبه طياز وبزاز كبيره وبتلبس لبس ضيق مبين كسها الكبير وطيازها بارزه اوى بس في نفس الوقت عمرها ما كلمتنى انها عاوزه تعمل علاقة جنسية كل كلامها فى سياق الحب والجواز
انا رديت على بابا قولتله لا منى دى حبيبتى ومحترمه واحنا بنخطط اننا هنتجوز
لقيت بابا ساب زبره وبصلى قالى انت اتهبلت هتتجوز شرموطة
قولتله انت ليه بتقول عليها كدا شفت منها حاجة
قالى مش محتاج اشوف حاجة بس البنت اللى تيجى لشاب عازب بيته وبتلبس اللبس الضيق والقصير دا يبقي اكيد عاوزاك تنام معاها
رديت عليه قولتله دى تربيتها وبالنسبة لها اللبس دا عادى انت بس علشان مش عاوزنى اتجوز واسيبك لوحدك بتحاول تسوأ سمعتها
قالى انت لو اتجوزت هتقعد معايا هنا ماتخفش مش هادخل عليك وانت راكب على مراتك بس جواز من منى الشرموطة دى انسي دا انا بشوف الكيلوت بتاعها داخل في كسها وهى قاعده
انا ضحكت وقولتله قول انت عنيك من مرات ابنك بس مش موضوعنا دلوقت ممكن نضرب العشرة اللى مش عاوزه تخلص دى
بابا رجع يلعب فى زبره ومركز مع الشرموطة اللى فى الفيلم عماله تصوت من الزبرين اللى داخلين فى كسها وطيزها
ولقيته بيقولى زبرك حلو اما تجيلك المرة الجايه هاسيبكوا لوحدكوا وانت حاول توريها تبوسها او تتحرش بيها على الاقل حسسها بزبرك اللى واقف وشوف هتعمل معاك ايه
كلام بابا كان مهيجنى اوى وزبرى هينفجر وهو كمان واضح انه بيتخيل انه بينيك صاحبتى معايا فجأة لقيته بيشخر وبيطلع اصوات رجوليه اوى ونافورة لبن ضربت على بطنه وفخاده وعمال يطلع اهات حلوة اوى وانا بتمنى احط بوقي على راس زبره واشرب اللبن التقيل دا
بعد 3 دقايق من نطر اللبن بابا هدى ومسح بالفوطة وقام يغسل جسمه وسابنى انا اكمل وانا كنت متعمد اتأخر لغاية ما يقوم علشان اخد الفوطة والحس لبنه من عليها وبالفعل بعد ما دخل الحمام اخدت الفوطة الحس لبنه واشم فيه لبنه كان كتير اوى وتقيل وطعمه يجنن لحست كل اللبن وبلعته ومقدرتش ونطرت لبنى انا كمان بس لحقته بالفوطة وغرقتها على لبن بابا حبيبي اللى فيها وانا بتخيل بابا وهو بينطر لبنه في بوقي....
خلصت انا وبابا ضرب العشرة سوا بابا دخل ياخد دش وبعد 10 دقايق كنت دخلت وراه كان هو خلص شاور وطالع ابتسملى وقالى بعد كدا هنضرب العشره سوا قولتله انت جبت لبن اسبوع قالى ماتقلقش بكرا هكون جمعت غيره
دخلت اخد شاور وقعدت ابعبص طيزى واتخيل بابا بينكنى وانا بنيك منى صاحبتى فجأة حسيت بابا الحمام بيتفتح شلت صباعى من خرمى بسرعة وايديا لسه بتلعب في زبرى وبابا واقف قدامى ولقيته بيقولى كنت متاكد انك بتضرب عشره تانية علشان اتاخرت ولقيته طفي السخان وقالى قدامك دقيقة والمايه هتبقي سقعه اخلص واطلع كفاية ضرب عشرات وفعلا غسلت الصابون اللى على جسمى وزبرى وطيزى بسرعة وطلعت وبابا واقف يتفرج عليا وعلى جسمى
بصيتلك وقولتله زبرى عاجبك ولا ايه واقف تتفرج عليا قالى لا طيزك يا خول قالى نشف جسمك والبس تعالا نتكلم شوية
خلصت وطلعت لقيت بابا قاعد فى الصالون وعاملنا شاى قعدت قدامه طبعا علشان اتفرج على فخاده وزبره اللى نايم بينهم كالعادة وهو بدأ يتكلم
بابا: بص يا حبيبى انا عارف انا كنت في سنك وعارف انك هايج طول الوقت بس ضرب العشرات كتير في يوم واحد مش هيريحك بالعكس هيتعبك وياثر على حياتك
انا: عندك حق يا حبيبي بس غصب عنى انا على طول هايج ومقدرش ابطل اجيب
بابا: وانا مش هطلب منك تبطل بس فكر في كلامى منى صاحبتك عاوزه تتناك وهايجه وانا بحكم خبرتى بقولك انك تنام مع واحده متعه مختلفه واما تجيبهم معاها ممكن تقعد عليها يوم او يومين بعدها عندك اشباع جنسي
انا : بصيت لبابا باستغراب وقولتله انت مصمم ان منى شرموطة ليه وكمان عاوزنى احبلها
بابا: اسمع كلامى وجرب ومش هتخسر حاجة انا مش بقولك تنيكها وتجيب جواها انت بس فى الاول هتحاول تنام معاها وتشوفها هتحب كدا ولا لأ وبعد كدا اما تطلب منك تنيكها هتلاقي فى كوندوم فى الدرج جنب سريرى اوعى تنيكها من غيره
انا: بابا انت خيالك اوسع من خيالى بكتير بس علشان اثبتلك انك غلطان انا هحاول المسها بس واتمنى بس ماتفضحنيش فى الشغل
بابا: كلمها دلوقت وقولها انك هتشتغل بكرا من البيت وعرفها انى هكون فى الشغل وانك هتبقي لوحدك طول اليوم وحتى قولها انى هطلع من الشغل اروح لأصحابى ومش هارجع الا بليل
انا: فتحت الموبايل واتصلت بمنى
الو منى حبيبتى وحشتنى ازيك
ازيك يا ميدو انت كمان وحشتنى اليوم كان وحش من غيرك فى الشغل النهاردا
ايه رأيك تجيلى بكرا نشتغل من البيت علشان بابا
ياريت بس عمو بحس انه بيتضايق وكل شوية يدخل علينا
لا ماتقلقيش بابا بكرا هيكون فى الشغل وهيخلص ويروح عند اصحابه
طيب كدا افضل خلاص اشوفك بكرا يا حبيبي ... بحبك اوى ... باى ....ممممممووواه
وانا كمان بحبك اوى يا مون مون.... باى
بابا: احيه شفت هاجت ازاى اما قولتلها انك هتبقي لوحدك دانا زبرى وقف من الهيجان اللى في صوتها
انا: يا بابا يا حبيبي انت اللى هايج عاوز كس يريح الوحش اللى بين رجليك دا
بابا: دا حقيقي والبركة فيك هتجيب لابوك شرموطة ينيكها بس ماتقلقش هخليك ترتاح انت الاول
انا: يا بابا عيب دى مرات ابنك المستقبلية كدا هقلق اسيبكوا مع بعض فى البيت لوحدكوا اما نتجوز
بابا: بكرا نشوف هتبقي مراتك ولا الشرموطة بتاعتنا
قضينا بقية الليلة نتفرج على نتفلكس وبابا قالى انا هقوم انام وانت اوعى تضرب عشرة الليلة دى خليهم للشرموطة بكرا
رديت عليه لا ماتقلقش مفيش عشرات تانى الليلة دى وانا من جوايا هايج اوى بس مش على منى صاحبتى بس على بابا ومنظر زبره وبيضانه الكبار وهو بينطر لبن
صحيت الصبح على صوت بابا بيصحينى وهو الفوطه حوالين جسمه الجميل وزبره عامل قبه فى الفوطه وهو بيقولى قوم يا ميدو خد شاور واستعد لصحبتك الهايجة زمانها جايه ورفع الغطا لاقانى نايم عريان وزبرى واقف قام ماسكنى من زبرى كانه بيشدنى من على السرير انا كنت فى اللحظة دى هاجيب في ايده لو كان بس حرك ايديه على زبرى مرتين تلاته
المهم قمت اخدت شاور وقعدت مع بابا فطرنا ومنى لقيتها بتكلمنى بتقولى انا واقفه تحت اطلع ولا استنى عمو يمشى
قولتلها لأ اطلعى وبابا فتح الباب علشان ينزل هى كانت قدام باب الشقة ولاول مرة بابا سلم عليها وباسها وقالها تعالا يا حبيبتى اتفضلى
منى دخلت وهى مستغربه وانا طبعا فاهم بابا بيعمل كدا ليه وبعدين بابا مشى وقفل الباب
منى سلمت عليا وبوستها من شفايفها بوسه سريعه وقالتلى ابوك ماله النهاردا بيعاملنى كويس
قولتلها اصل انا قولتله اننا بنحب بعض وعاوز اتجوزك
منى فرحت اوى واول مرة تحضنى اوىو تبوسنى بوسه طويلة كدا لدرجة انى حسيت بحرارة جسمها وبزازها الكبار على جسمى وحتى زبرى وقف وانا تلقائيا حضنتها اوى وزبرى لمس كسها من على الهدوم
وفجأة منى البريئة بصت على زبرى اللى عامل خيمه كبيره جوا الشورت الخفيف اللى لابسه وقالتلى ايه دا يا شقي
انا بعدت عنها وقولتلها انا اسف بس انتى جسمك اول مرة احس بيه على جسمى
قالتلى ماتتأسفش ما انت هتبقي جوزى والحاجات دى عادى بين اى راجل وست وبعدين لقيتها قلعت الجاكيت اللى كانت لابساه وكانت لابسه تحت بدى مبين اكتر من نص بزازها ومن تحت كانت لابسه مينى جيب
انا دخلت اجيبلها عصير وطلعت لاقيتها قاعده ولأول مرة مش حاطه رجل على رجل وافتكرت كلام بابا اما كان بيقولى كسها باين والكيلوت داخل فيه وطول ما احنا قاعدين وانا بحاول ابص على كسها اللى بين رجلها اللى مفتوحين وكانها فعلا بتحاول تقولى شوف كسي وهى لاحظت انى عمال ابص على بزازها وكسها كتير وقامت قعدت جنبي وبصت فى عنيا وقالتلى انت مالك النهاردا
قولتلها انتى النهاردا احلى من اى يوم
قالتلى وانت النهاردا شكلك احلى من اى يوم وبصت على زبرى اللى هيطلع من الشورت
قولتلها انا مش عارف اخبيه ومش عاوز اضايقك لو عاوزه ننزل نكمل شغل برا لو النظر مش مريحك
لقيتها قربت منى اكتر وانا ايديا تلقائيا نزلت على فخادها ووسطها وبنبص فى عيون بعض وهجمت عليا تبوسنى وانا ايديا نزلت على طيزها وحاسس ببزازها على صدرى بس المرا دى انا نزلت ابوس رقبتها وشوية نزلت على بزازها وايديا بالراحة اتحركت ناحيه كسها اللى قعدت العب فيه من فوق الكيلوت بتاعها
وفجأة فكت البرا اللى كانت لابساه من قدام وبزازها بقت كلها قدامى
انا شفت المنظر اتجنن ومسكت بزازها بايديا الاتنين وقعدت ارضع فيهم وايديها اتحركت مسكت زبرى من فوق الشورت وكانها بتقولى عاوزه زبرك
انا كنت فى ثانية وقفت وقلعت الشورت وهى اول ما شافت زبرى طلعت اه شراميطى وهجمت على زبرى تبوسه وتمصه زى المحترفين بالظبط لدرجة انى كنت خلاص هاجيب بس اتحركت بسرعة ونيمتها على الكنبه ونزلت مص فى بزازها وبعدين قلعتها الجيبه والكيلوت ونزلت لحس في كسها وهى بتطلع اهات تهيج اوى
نمنا عكس بعض هى تمص زبرى وانا امص كسها كتير اوى لغاية ما خليتها تجيبهم ولأول مرة اشوف كس بيجيب وفى نفس الوقت قولتها مش قادر هاجيب وزبرى فى بوقها علشان تطلعه بس بالعكس دخلته كله وزبرى انفجر في بوقها وهى شربت لبنى كله
نمنا فوق بعض واما فوقنا انا كنت مكسوف اوى وهى بالعكس كانت مبسوطة وقاعده على زبرى بين فخادها وانا حاسس لسه بنار كسها وبتبصلى وبتقولى لبنك طعمه حلو انت اكلت ايه امبارح وبتضحك
انا اتجرات وهجمت على بزازها اللى كانوا فوق وشي ومسكتها من طيزها وهى تطلع اهات وتقولى اوووف انا مكنتش اعرف انك شقي كدا وعماله تتحرك بكسها وطيزها الكبيره فوق زبرى لغاية ما وقف تانى
وخلاص كنت لسه هادخله فى كسها قالتلى لآ مش هاينفعش اما نتجوز وكل ما زبرى يخبط فى كسها وعاوز يدخل ترجعه لورا على خرم طيزها وتصوت وتقولى حلو اوى نفسي اخده جوايا وبعدين نمنا تانى 69 وتمص زبرى وانا باكل كسها واطلع بلسانى على خرم طيزها لغاية ما جبنا تانى مع بعض والمرا دى غرقت وشي وشربت لبنها وهى كمان شربت لبنى وبعدين قمنا اخدنا شاور وقعدنا نتكلم على اللى حصل
قالتلى انها بتجبنى اوى ومقدرتش تقاوم هيجانى وانا مستحيل كانت تعمل كدا بس علشان بتحبنى وانتهى اليوم على كدا بعد ما جبت مرة كمان على خرم طيزها وانا بحاول ادخله وهى تمنعنى وطول الوقت وهى قاعدة بالكيلوت اللى رادخل بين شفرات كسها الكبير الوردى ومن وقت للتانى تمصلى زبرى شوية ونشتغل شوية
مشيت منى قبل الساعة 5 بعد ما كنت انا وهى مرهقين من السكس طول النهار وانا اتصلت ببابا عرفته انها مشيت علشان ما يتاخرش في الشغل ويجى على البيت. بابا حاول يعرف منى اى اخبار بس انا قولتله اما تيجى هقولك
طبعا من ساعة ما منى مشيت وانا نايم شبعان من السكس بس بفكر هل هى شرموطة فعلا وبابا عنده حق وهل هى بتعمل كدا مع اى واحد بتصاحبه ولا انا بس علشان زى ما بتقول بتحبنى
الساعة جت 5 ونص وبابا حبيبي رجع البيت واول ما دخل جالى الاوضة وقالى اتاكدت دلوقت انها شرموطة
حاولت اكدب على بابا واقوله دى زعلت ومشيت بس بابا قالى انت بتكدب البيت كله ريحته لبن وانا خبرة فى ريحة الكس والبت اول ما سلمت عليها الصبح وهى بترتعش وكسها ريحته طالعه وكمان لو مكنتش ريحتك كان زمانك دلوقت زبرك واقف وقاعد بتضرب عشرة
طبعا انا محاولتش اخبي اكتر من كدا وقولت لبابا هى ريحتنى فعلا بس مانكتهاش ومقدرش اقول انها شرموطة
بابا قالى استنى اغير هدومى ونتغدا وبعدين احكيلى وكالعادة اتغدينا وخلصلنا وبابا قعد قدامى بالاندر وير وفاتح رجليه وبيقولى يالا احكيلى
بصيت على زبره لقيته واقف قولتله انت عاوز تضرب عشرة علينا ولا ايه
قالى البت ريحة كسها مهيجه زبرى من اول ما دخلت البيت
انا هجت تانى اما شفت زبر بابا واقف مع انى كنت شبعان من السكس ومش عاوز اجيب بس قولت امتع نفسي شوية بمنظر زبر بابا اللى بعشقه
المهم حكيت لبابا كل اللى حصل بالتفصيل وهو قاعد عمال يلعب في زبره وانا كمان طول مانا بحكى وبوصفله كسها وبزازها وطيازها
وفى الاخر قولتله زى مانا كنت هايج هى كمان كانت هايجه وعملنا سكس مع بعض دا مش معناه انها شرموطة بتنام مع اى حد
بابا طبعا مكنش موافق وقالى الايام جايه وبكرا تقولك انها مفتوجه وعاوزه تتناك
عدى اسبوعين تلاته وانا ومنى بنتقابل ونمص لبعض لغاية مانجيب وهى رافضه تماما انه ادخله فيها وايام كان بابا يرجع من الشغل واحنا نايمين مع بعض في اوضتى وانا كنت مفهم بابا انه مايدخلش علينا لغاية ما نخلص ونطلع
وفي يوم حصل اللى كنت بتمناه بابا اخد موبايلى بليل وبعت لمنى رسالة قالها ان بابا مش موجود فى البيت وانها تيجى بكرا الصبح متأخر ساعة نشتغل مع بعض من البيت وطبعا انا فى اليوم دا صحيت ورحت الشغل وبابا كان قاعد هو فى البيت
وبالفعل منى جت وطلعت بابا فتحلها سلمت عليه وسألت عليا قالها انى فى الشغل وانه عاوزها هى
منى طبعا كانت عاوزه تمشى فى الاول ببس بابا قالها انه عارف اللى بتعمله مع ابنه وعاوز يعمل معاها نفس الشىء
والمفاجأة ان منى مكنش عندها اى مانع وبالفعل بابا قلعها وهيجها اكتر منى بكتير بحكم الخبرة وزبره الكبير وخدها اوضة النوم وقبل ما يدخلوا بابا باعتلى رسالة قالى تعالا اتفرج على مراتك المستقبلية بتتنطط على زبر ابوك
طبعا انا شفت الرسالة ومنى مكنتش فى الشغل رحت على طول على البيت فتحت بالراحة باب الشقة وانا سامع صوت جاى من بعيد وقربت على اوضة بابا وانا سامع صوت اهات بابا ومنى ومش مصدق
فتحت باب الاوضة بالراحة وشفت احلى منظر كنت بتخيله كتير من اول يوم شفت منى
منى على سرير بابا في وضع الدوجى وبابا راكب فوقها وزبره داخل طالع فى طيزها وهى بتصوت وتقوله زبرك كبير اوى يا عمو فشختنى واهاتهم وصواتهم عاليه ماليه الاوضة وطبعا بابا كانت متوقع انى ادخل فى اى وقت وكل شوية يبص وراه وشافنى وانا واقف بتفرج وزبرى واقف على اخره كأنه بابا عاوز يورينى فيلم سكس على الطبيعة شاورلى انى معملش صوت واقف اتفرج وهو بينيكها
انا بالفعل قلعت البنطلون والاندر ووقفت العب فى زبرى واتفرج بس مش على منى وهى بتتناك كان فى منظر احلى بكتير
بتفرج على زبر بابا الضخم وبيضانه وهو بينيكها وراكبها واول مرة اشوف طيز بابا مفتوحه وخرمه المشعر باين وبيضانه بتضرب في طيزها كل تركيزى كان على كدا ونفسي اروح الحس خرمه وبيضانه وهما بيتهزوا من كتر الرزع فى طيز منى ويطلعه من طيزها يحطه فى كسها وهى تصوت وتقوله زبرك حلو اوى نيكنى اوى
وفجأة بابا يتكلم ويقولى تعالا شوف الشرموطة وهى بتتناك في طيزها وكسها ومش بتشبع وانت تقولى فيرجن ومش عاوزاك تفتحها
فجأة منى تبص ورا وتلاقينى ماسك زبرى بلعب فيه ومن كتر الهيجان وزبر بابا اللى بيرزع فيها ماتقدرش تتكلم وبابا يقولى تعالا حط زبرك فى بوقها علشان تيجى تنيكها
رحت ناحيتها ومنى من غير ولا كلمة تمسك زبرى تمصه وهى عماله تصوت من كتر ما بابا فاشخها وانا في قمة المتعه ومنى بتمص زبرى وانا شايف زبر بابا وخرمه فى المرايا ونفسي اروح الحس خرمه وادخل زبرى في طيزه مش طيز منى
بابا نزل من على منى وقالى تعالا دورك اطلع اركب الشرموطة رحت على كسها الحسه وبابا حط زبره فى بوقها
لقيت بابا بيقولى انت لسه هاتهيجها ما هى هايجة ومفشوخه وانا فى الحقيقة كنت بحاول ادوق طعم زبر بابا من على كسها وخرم طيزها وبعدين حطيت زبرى على كسها لقيتها هى اتحركت عليا وكسها بلع زبرى واول ما زبرى دخل حسيت احساس مستحيل اوصفه ودقيقتين بالظبط وطلعت زبرى ونطرت كل لبنى على كسها وبطنها ووصل لبزازها
بابا قالى عندك حق كسها سخن مولع وطلع زبره من بوقها وراح عند كسها اخد لبنى على زبره ودخل زبره فى طيزها بلبنى انا شفت كدا زبرى وقف تانى بابا طلع زبره وقالى نام والشرموطه هتطلع على زبرك
منى طلعت خدت زبرى فى كسها ولقيت بابا جاى عند طيزها بين رجليا وبيدخل زبره فى طيزها ومنى تصوت تقوله لا مش هقدر عليكوا انتوا الاتنين وانا كنت مستمتع اوى بالوضع دا لان كل شوية زبر بابا يتزحلق يلمس بيضانى وانا ماسكها من طيازها بفتحهم لبابا علشان يحط زبره ويقولها خدى يا شرموطة فى كسك وطيزك وبزازها على وشي برضعهم وفجاة بابا طلع زبره ونطر يجي كوبايه لبن على طيزها وانا حاسس بلبنه نازل على بيضانى وبين فخادى لغاية خرمى وانا ماصدقت حسيت بلبن بابا عملت زى ما هو عمل واخدت لبنه على زبرى وحطيته فى طيزها وهما دقيقتين كمان وحسيت انى هجيب طلعته بسرعة وحطيته فى بوقها وعملت انى بلحس كسها وانا في الحقيقة بلحس لبن بابا لغاية ما جبت في بوقها وهى كمان نافورة سائل من كسها ضربت في وشى وانا بلحسه وببعبصها في طيزها.
ودى كانت نهاية النيكه مع بابا ومنى صاحبتى وطبعا بابا كان خلص شاور ودخل علينا وهى قامت تاخد شاور ولبست فى الحمام وسمعنا باب الشقة بيتقفل عرفت انها نزلت على طول من غير ما تتكلم ولا كلمة....
منى مشيت وبعد ما اخدت شاور قعدنا اتغدينا كالعادة وبعد الغدا بدأنا الكلام على اللى حصل وكان بابا هو اول واحد يتكلم
قالى صدقتنى انك كنت عاوز تتجوز شرموطة
قولتله يعنى مش انت اللى فتحتها
قالى انت لسه مش مصدق دا كسها وطيزها مفشخوين بتنزل من على زبر لزبر
قلتله مهما كانت انا بحبها وهتجوزها
وفعلا اتجوزت منى وكانت بتتناك منى ومن بابا واعتبرتنا اجوازها احنا الاتنين سوا