• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة المراهق الخبير | أبويا بقى ديوث على أمي (1 مشاهد)

ابو دومة

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
178
مستوى التفاعل
66
النقاط
0
نقاط
215
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
أنصحك قبل ما تقرأ القصة دي تبص بصة على القصص اللي كتبتها قبل كدة تحت عنوان (المراهق الخبير) عشان تفهم وتاخد فكرة وتستوعب كل الأحداث اللي هيتم ذكرها في الجزء ده من قصة حياتي

أنا كريم حمدي 24 سنة وده الجزء الخامس من قصة حياتي وتجاربي الجنسية مع محارمي.

وقفنا المرة اللي فاتت عند اليومين الحلوين اللي قضيتهم مع ماما عبير لما كان بابا مسافر، اليومين دول كان مختلفين مانكتهاش في طيزها خالص وكنت كل مرة بجيب في كسها بإحساس مختلف تماماً أول مرة أحسه، إحساس إني بنيك مراتي اللي هتجيب لي ابني مش أمي اللي بنيكها في السر

ماما عبير 👇
dqLxecP.md.jpg

عدت الأيام وماما عملت إختبار الحمل وطلع إيجابي والدورة اتقطعت عنها الشهر ده، هي كانت فرحانة أوي بالخبر وأنا عملت نفسي فرحان ولكن من جوايا كانت في حاجة منعاني أفرح، رغم إني انا اللي طالب وكنت بجيب في كسها كل مرة بهيجان أكتر، لكن مش عارف ايه حصلي لما عرفت إن الخبر بقى واقع وحقيقة، كل شئ تقريباً جاهز وبابا هو اللي هيشيل اللي في بطن ماما وهيبقى أودام الكل ابنه، لكن برضو مش عارف

يومين وكنت قولت لماما لازم الجنين ده ينزل وتنهي الحمل قبل ما يثبت.. والغريبة إن ماما ماستغربتش من كلامي.. بالعكس قالتلي كنت حاسة إنك هتقول كدة.. وقالتلي بص أنا مش عايزة أعرف أسباب.. بس توعدني نفضل مع بعض علطول.. قولتلها أوعدك يا حبيبتي ودخلنا في بوسة رومانسية.

مشيت حياتنا زي ما هي تقريباً مفيش جديد، ماما عبير ست متجوزة باشمهندس حمدي أودام الناس والعيلة، لكن في الحقيقة متجوزاني أنا بيني وبينها، سرنا لسة محفوظ، لسة بنكيها على الأقل كل يومين مرة، ولسة بنستغل كل وقت بابا مايكونش موجود فيه في البيت

كل شئ كان ماشي تمام لغاية ما جه اليوم اللي غيّر كل حاجة بعده، كان يوم ٤ ديسمبر ٢٠٢٢، وقتها كنت في القاهرة مع صحابي خارجين وقولت لبابا وماما في البيت إني هنام هناك في شقة واحد صاحبي في المقطم، نزلت الصبح وخدنا العربية أنا وصحابي و وصلنا القاهرة على الظهر، كانت الخطة هنتفسح شوية بعد كدة نطلع على شقة المقطم ننام ونصحي تاني نخرج شوية بعد كدة نرجع طنطا.. المفاجأة حصلت بعد المغرب بشوية لما جه لصاحبي مصطفى خبر إن خالته توفت ولازم يرجع طنطا فوراً عشان يدفنوها، معرفناش نعمل أي حاجة غير إننا نلغي كل الخطط ونرجع معاه، وصلنا طنطا حوالي الساعة 9 روحنا معاه البيت ودفناها وقعدنا معاه شوية بعد كدة كل واحد راح بيته .. وصلت بيتنا كانت الساعة حوالي 12 وكل ده لسة محدش يعرف من أهلي إني رجعت

فتحت الشقة بالمفتاح ودخلت وعامل حسابي إني هلاقي بابا وماما نايمين كالعادة بس القدر كان ليه رأي تاني

دخلت البيت لقيت نور الصالة مطفي ونور وباب أوضة نوم بابا وماما مفتوحة وفيه صوت غريب جاي من هناك.. دي آهات!! ده صوت سكس!! معقولة أبويا شحن البطارية وقرر ينيك ماما!!

التزمت الصمت تماماً واتسحبت على طراطيف صوابعي لغاية ما وصلت جنب الأوضة.. كل ده وأنا سامع آهات ماما من جوا وهموت وأبص بس خايف يشوفوني.. حطيت راسي بالراحة من جنب الباب والحيطة وبدأت أبص عشان أتفاجئ من المشهد

dqZh1JS.jpg
لقيت ماما نايمة على السرير ملط وعاملة وضع الدوجي وفيه واحد طويل هضبة أطول منها واقف حاشر زبه في كسها وعمال يرزع فيها وهي كل اللي عندها ااااااااه اااااااااااااه أوي أوي
فضلت واقف اتفرج لغاية ما عينيها جت في عيني

أنا وقفت مصدوم وفاتح بوقي مش عارف أعمل ايه.. بس اكتشفت إن القدر كان شايل لي مفاجأة تانية عشان الأولى مش كفاية.. لقيت بابا ساحب كرسي وقاعد عليه أودام السرير وبيتفرج عليهم

احااااا .. ايه اللي بيحصل ده!!!! أنا بحلم ولا ايه
فضلت أبص عليهم لغاية ما الفحل اللي معاهم ده خرّج زبه ومسك ماما قومها من على السرير حضنها ونزل فيها بوس وضرب على الطيز.. كانت ماما واصلة لصدره بالعافية.. بعد كدة نام على ضهره وخلاها تركب فوقه وبدأ ينيكها

فضلت واقف وكان نفسي أخرج زبي من البنطلون وأضرب عشرة على المنظر ده.. منظر أمي بتتركب وأبويا المحترم اللي بيتفرج في صمت.. ماما مكملة في آهاتها وباصة في عين بابا والفحل لسة مكمل ترزيع وتحسيس وضرب على طيازها.. فضلت واقف مكاني حوالي ٥ دقايق وماما كملت نيك واستمتاع بهيجان أكتر وبقيت عينيها بتيجي في عيني أنا بدل عين أبويا

dqZgHwQ.md.jpg

سيبتهم وفتحت باب البيت بالراحة وخرجت وقولت كأني ماجتش النهاردة، بس هروح فين دلوقتي، يعني أنا أنزل في أنصاص الليالي عشان ولاد المتناكة دول يكملوا نياكة ودياثة!!
اتمشت ساعة بعد كدة كلمت بابا اللي رد عليا وهو متوتر .. واضح إن الفحل لسة هناك ومكمل .. قولتله احنا رجعنا ندفن خالة مصطفى وأنا شوية وجاي البيت.. قعد يتهته في الكلام وقالي ماشي ماشي يا كريم سلام

بعد ساعة روحت البيت وكنت شايل هم لو دخلت لقيت الفحل لسة جوا.. والمفاجأة لقيته جوا برضو.. بس لابس هدومه وقاعد في الصالة مع بابا وماما.. دخلت سلمت عليهم ببرود وأنا ماسك أعصابي.. وماما عمالة تبص عليا وهي عارفة إن أنا شوفت

بابا: تعالى يا كيمو سلم على باشمهندس عمرو زميلي في الشغل

أنا: أهلاً
عمرو: أهلاً يا كريم عامل ايه
أنا: كويس .. أنا داخل أنام عشان تعبان

دخلت نمت وهما قعدوا يتكلموا شوية بعد كدة سمعت باب الشقة بيتفتح ويتقفل عرفت إن عمرو نزل

صحيت تاني يوم كان بابا نزل الشغل وماما الشرموطة واقف في المطبخ وكانت سكسي أوي و واقفة بالكلوت والسنتيانة.. عارفة إني هصحى دلوقتي..

dqZraqP.jpg

دخلت ضربتها على طيزها وبعبصتها ومسكتها من شعرها وقولتلها ايه اللي كان بيحصل امبارح ده يا متناكة؟

ماما: اااااه شعري بالراحة يا حبيبي وهقولك

خدتها من شعرها و روحنا أوضتي وقولتلها تحكي كل حاجة.. قالتلي ده عمرو صاحب بابا في الشغل.. عنده 35 سنة

أنا: وبعدين يا متناكة هو أنا هطلع له بطاقة!
ماما: بابا كلمني في الموضوع ده من فترة واكتشفت إنه ديوث عليا يا كريم

انا:………
ماما: أبوك كان حاسس بالنقص والقلة وهو مش قادر ينيكني ولا مخليني مستمتعة وكل يوم يسمع مني كلمتين

انا: وبعدين؟

ماما: لقيته في يوم وأنت مش هنا جه قعد يتكلم معايا وكان ضعيف خالص ومغلوب على أمره والدمعة في عينه، قالي أنا عارف إني مقصر معاكي يا عبير، وإنك ملكيش ذنب تفضلي السنين دي كلها بدون ما تحسي إنك ست

انا: وبعدين؟

ماما: اقترح عليا نجيب حد يقدر يلبي رغباتي الجنسية عشان البيت يفضل سعيد ومايتخربش

انا: احا وانتي قولتي ايه

ماما: رفضت طبعاً في الاول وقولتله ايه اللي بتقوله ده بس هو صمم

انا: وانا فين كل ده وماقولتليش ليه

ماما: الحوار ده كله يا حبيبي بقاله أسبوع مش أكتر وبصراحة مكنتش ناوية أقولك غير في الوقت المناسب

انا: الوقت المناسب!! تكوني اتناكتي منه يعني

سكتت ماما وانكسفت وبصت في الأرض
قولتلها ومين عمرو ده كمان، قالتلي مانا قولتلك زميل بابا في الشركة لسة متعين عندهم قريب… قولتلها عرفك منين يعني ولا جبتوه ازاي.. قالتلي هو شافني لما كنت مع بابا تحت الشركة من فترة.. وبابا فهم إنه مركز معايا وبيبص عليا.. قولتلها وبابا كلمه في الموضوع ده ازاي.. قالتلي جابه هنا البيت وبدأ يتكلم معاه كلام عام وكان متفق معايا أخرج اقدم لهم شاي وأنا بلبس خفيف.. قولتلها وعملتي كدة!!! قالتلي خرجت لهم بترينج بيتي ضيق من بتوعي واتعمدت ابرز جسمي لعمرو عشان يهيج ويسخن عليا… وبعدين دخلت الاوضة تاني وكمل بابا كلام معاه وقاله ايه رأيك في عبير! قاله **** يخليهالك يا باشمهندس يا زين ما اخترت، قاله يعني عجبتك؟ قاله اه جميلة ما شاء **** ذوقك حلو.. قام بابا قاله و ذوقك انت كمان.. قام عمرو قاله بس انا لسة مش متجوز.. بابا قاله ومش بتفكر؟ قاله الجواز دلوقتي عايز مصاريف كبيرة وانا لسة بكون نفسي.. بابا قاله وملكش تجارب جنسية؟ قاله لأ الحقيقة

ماما: شوية وخرجت من الاوضة تاني بدون ما بابا يقولي و روحت قعدت معاهم، قعدت جنب عمرو

انا: وبعدين

ماما: اتكلمت معاهم وفضلت اتلزق في عمرو لغاية ما لاحظت انه سخن وعرق و زبره وقف في البنطلون على آخره

انا: وبابا بيعمل ايه
ماما: عامل نفسه مش واخد باله بعد كدة انا شاورتله يقوم كأنه بيجيب حاجة

قام بابا وساب ماما وعمرو قاعدين جنب بعض على الركنة وعمالين يتكلموا ويتسايروا ومرة واحدة قامت ماما حاطة ايديها على رجله.. عمرو زي اللي اتكهرب.. كملت ماما تحسيس على رجله لغاية ما قربت ناحية زبه قامت مسكاه من فوق البنطلون جامد اوي ودخلوا في بوسة مشبك.. كل ده وبابا جوا عامل نفسه في المطبخ وأنا فاتح بوقي مش مصدق

قولتلها وبعدين.. قالتلي عمرو ساح خالص ونسي إن بابا في البيت وبدأ يقفش في بزازي ويلعب في كسي من فوق البنطلون وأنا آهاتي كانت مهيجاه خالص.. قولتله تعالى ندخل الأوضة.. قالي وباشمهندس حمدي؟ قولتله سيبك منه تعالى
قامت ماما مع عمرو الأطول منها بكتير وقالت بصوت عالي حمدي احنا داخلين جوا.. رد بابا من المطبخ وقال ماشي يا حبيبتي

احاااا.. ايه اللي بيحصل ده

ماما قالتلي عمرو نفسه اتفاجئ بس بعد كدة فهم وانسجم معايا.. دخلوا الأوضة وبدأوا يقلعوا ويبوسوا ويلحسوا ويمصوا وشوية قام بابا جاي دخل عليهم.. عمرو اتخض ولسة مش مستوعب بس ماما شدته تاني وخليته ينسى إن بابا موجود وكملوا مع بعض

اليوم ده كنت أنا فيه برا وخلصوا مع بعض واتفقوا إنهم لازم يكرروها تاني… وقرروا يكرروها في اليوم اللي انا فيه في القاهرة بس حظهم إني رجعت وشوفتهم

خلصت ماما الفلاش باك وانا فضلت سرحان شوية ومش مصدق.. قولتلها يعني أنا قصرت معاكي.. قالتلي لا يا حبيبي دا انت رجلي ودكري وجوزي.. قولتلها اومال ايه ده.. قالتلي بصراحة بابا هيجني بكلامه والفكرة كانت مجنونة

انا: وعجبك عمرو؟
ماما: جامد أوي يا كيمو
انا: زبه أكبر مني؟
ماما: شوية صغيرين يا حبيبي هو أكبر منك بأكتر من ١٠ سنين
انا: وهيجي تاني امتى؟
ماما: مانعرفش بس انت لو مش عايزني اجيبه تاني هعمل كدة
انا: لأ انا عايز منك طلب تاني
ماما: ايه يا حبيبي
انا: عايز انيكك اودام بابا
ماما: انت مجنون؟
انا: افتحي بس الموضوع معاه وحاولي تقنعيه إن القريب أولى

سكتت ماما شوية وقعدت تفكر بس واضح إن الفكرة عجبتها

كل ده وهي لسة جنبي بالكلوت والسنتيانة
قولتلها ايه مفيش حاجة على الصبح كدة.. قالتلي جسمي مكسر من عمرو.. قولتلها كسم عمرو يا متناكة تعالي.. وخدتها و نمت فوقها ونزلنا بوس في بعض وبقينا ملط.. نكتها في اليوم ده ساعتين قبل ما بابا يجي من الشغل
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل