تساقطت دموعه؟؟
طلبت منه خطيبتة بأن لا يحضر والدته الزفاف؟؟
والدتي تغسل الثياب؟؟
ااشكرك ي استاذي؟؟
تقدم طبيب لخطبة فتاة و لكن الفتاة عندما علمت بظروفة اشترطت ان لا تحضر والدته الزفاف لكي تقبل اتمام الزواج
احتار الطبيب الشاب في امره ولم يجد أمامه الا والد أحد أصدقائه وكان يحترمه كثيرا و كان أستاذ له في الجامعه ليستشيره
وعندما سأله: ولماذا هذا الشرط؟
فأجاب في خجل: ابي توفي عندما كنت بالسنه الاولي من عمري و والدتي عامله بسيطه تغسل ثياب الناس لتنفق علي تربيتي ولكن هذا الماضي يسبب لي الكثير من الحرج وعلي ان ابدأ حياتي من الان
فقال له استاذه: لي عندك طلب صغير...وهو ان تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها، ثم عد للقائي غدا وعندها سأعطيك رأيي.
وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته ان تدعه يغسل يديها
بدأ بغسل يدي والدته ببط، في حين كانت دموعه تتساقط بغزاره لمنظرهما
فلقد كانت المره الاولي التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين، فيهما بعض الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء! و جعلت بعض القطرات تهرب من عينيها..
بعد الانتهاء من غسل يدي والدته، لم يستطع الانتظار لليوم التالي ولكن تحدث مع استاذه علي الهاتف
قائلا: اشكرك فلقد حسمت أمري ولن اضحي بأمي من اجل يومي
فلقد ضحت بعمرها من اجل غدي..
العبرة من القصه مترووكه لكم لتستخلصووها من القصه
ولكن بأختصار
الجنه لم تصبح تحت اقدام الامهات بدون سبب
فهي الانثي الوحيده الي علي أكمل وجهه من الاستعداد بأن تتخلي عن ماضيها وحاضرها و مستقبلها وحياتها بالكامل في سبيل ان تري ابتسامتك♥
"جنتي انتي يا امي♥"
طلبت منه خطيبتة بأن لا يحضر والدته الزفاف؟؟
والدتي تغسل الثياب؟؟
ااشكرك ي استاذي؟؟
تقدم طبيب لخطبة فتاة و لكن الفتاة عندما علمت بظروفة اشترطت ان لا تحضر والدته الزفاف لكي تقبل اتمام الزواج
احتار الطبيب الشاب في امره ولم يجد أمامه الا والد أحد أصدقائه وكان يحترمه كثيرا و كان أستاذ له في الجامعه ليستشيره
وعندما سأله: ولماذا هذا الشرط؟
فأجاب في خجل: ابي توفي عندما كنت بالسنه الاولي من عمري و والدتي عامله بسيطه تغسل ثياب الناس لتنفق علي تربيتي ولكن هذا الماضي يسبب لي الكثير من الحرج وعلي ان ابدأ حياتي من الان
فقال له استاذه: لي عندك طلب صغير...وهو ان تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها، ثم عد للقائي غدا وعندها سأعطيك رأيي.
وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته ان تدعه يغسل يديها
بدأ بغسل يدي والدته ببط، في حين كانت دموعه تتساقط بغزاره لمنظرهما
فلقد كانت المره الاولي التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين، فيهما بعض الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء! و جعلت بعض القطرات تهرب من عينيها..
بعد الانتهاء من غسل يدي والدته، لم يستطع الانتظار لليوم التالي ولكن تحدث مع استاذه علي الهاتف
قائلا: اشكرك فلقد حسمت أمري ولن اضحي بأمي من اجل يومي
فلقد ضحت بعمرها من اجل غدي..
العبرة من القصه مترووكه لكم لتستخلصووها من القصه
ولكن بأختصار
الجنه لم تصبح تحت اقدام الامهات بدون سبب
فهي الانثي الوحيده الي علي أكمل وجهه من الاستعداد بأن تتخلي عن ماضيها وحاضرها و مستقبلها وحياتها بالكامل في سبيل ان تري ابتسامتك♥
"جنتي انتي يا امي♥"