القصة واقعية
خليني أعرفك بنفسي أسمي أدم من القاهرة عندي 22 سنة زوبري طوله 19 سم
و القصة اللي حكيها كان ساعتها عندي 19 سنة
تبدأ القصة بأن بسبب ظروف في العيبة عندي أنضطريت أخد سكن لوحدي شقة ايجار و أعتمد ساعتها على نفسي بعيدا عن عيلتي بس كان المشكلة ان ايجار الشقة ديه تقيل عليا و كان لازم الشقة لانها كويسة و قريبة من جامعتي كنت محتاج حد يسكن معايا يشيل معايا شوية من الايجار حكيت لواحد صحبي الموضوع و قالي انه يعرف حد في الكلية عنده من المنصورة اسمه نور كان عايز ياخد شقة جنب الجامعه بدل ما كل شوية بييجي من المنصورة فقولتله الشاب ده كويس ؟
قالي لا دا كويس و محترم و عيل فرفور كده
قولتله فرفور ازاي
قالي لما هتشوفه هتعرف انا اقصد ايه.. النهارده نتقابل على القهوة بتاعتنا اعرفك عليه
جينا بالليل و قعدت انا و صحبي مستنين نور لما يجي
لقيت صحبي بيقولي اهو جه فببص كده بقوله فين قالي اللي جاي هناك ده ملقتش غير بنت جايه نحيتنا
قولتله دبه بنت قام قعد يضحك و قالي لا هو ده نور
لحد ما قرب منا و سلم علينا ادركت انه ولد
اوصفلك نور ... هو أشقر شعره زي الدهب و ابيض قوي قوي بحمره و عينه زرقه و جسمه كيرڤي قوي و طيزه كبيره و مرفوعه وشه شبه الممثل الاباحي kymmy harper بس يفرق ان وشه اجمل شويه من الممثل الاباحي
قعد يتكلم معانا و انا كلي ذهول من شكله و من صوته الناعم و اتفقنا انا و هو على كل حاجه و قالي انه هيجيب حاجته بعد يومين و هيقعد معايا بعد ما قام مشي ببص لصحبي قالي انا قولتلك انه فرفور قولتله دا بنت مش فرفور بعد كده ابقي اوصف كويس
جينا في اليوم اللي المفروض يجي فيه و الليل جه و مكنش لسه مجاش فقولت يمكن هيجي بكره و روحت نمت و انا من عادتي اني لازم اقلع خالص و مش بلبس الا البوكسر بس علشان اعرف انا المهم نمت و الباب خبط فقومت و انا دهشان و روحت افتح الباب لقيته نور
لقيته اتخض شوية و وشه احمر و بيحاول يتجنبني بنظره انا قولت هو فيه ايه فببص لقيت زوبري واقف لان هو دايما طول الليل بيبقا واقف و رافع البوكسر كله داريته و قولتله حمد**** على السلامه قالي **** يسلمك
روحت لبست بنطلون علشان حسيته مكسوف مني و رتبت حاجته معاه و جبتله اكل بعد ما اكل
نور : انام فين علشان تعبان
أنا :على المرتبة جنبي
نور : ليه مش الشقة اوضتين
انا : اه اوضة بنام فيها و اوضة اللي احنا قاعدين فيها
نور : انا كنت افكرها اوضتين غير الصالة
انا : لا كلامي كان واضح اوضتين و حمام و مطبخ
نور : حصل خير .. مش هتفرق
روحنا ننام و قلع البنطلون علشان اعرف انا و لاحظت انه كل شوية بيبص على البوكسر و بيبص على بتاعي فانا استغربته و قولت يمكن هو مش حابب ده بس انا مش هعرف انام غير كده و قولتله اني نومي تقيل قوي فلو المنبه رن يا ريت تصحيني المهم نمنا و صحينا و كل واحد راح جامعته و انا خلصت الجامعه بدري عنه و روحت دخلت استحمى كعادتي بعد اي مشوار و نسيت اخد غياري معايا طلعت التلفون اسمع فيلم سكس لان كان بقالي خمس شهور مضربتش عشره و كنت تعبان قوي و في وقت ما انا بسمع سكس افتكرت اني مجبتش غياري طلعت علشان اجيبه و انا عريان و دخلت الاوضة و ملاحظت انا نور كان موجود في الاوضة بس كان ورا الظولاب بيغير هدومه و انا لابس السماعة فمش سامعه طلعت الهدوم اللي هخدها و لفيت ببص لقين نور واقف مذهول و حاطط ايده على بوقه و انا روحت قولتله بكل بجاحة لو مؤخذه يا صحبي و دخلت الحمام
خلصت و طلعت لقيته مش قادر يحط عينه في عيني و كل شوية برضه يبص على زوبري انا جه في بالي و قولت اكيد هو مثلي بس قولت بلاش يمكن هو مش كده
المهم نمت و في نص ليل حسيت ان حد بيحط ايده على زوبري فتحت عيني نص فتحه و لقيت نور بيعري زوبري و بيلمسه و هو متردد و كل شوية يرجع و بعد كده يجي عند زوبري تاني و بعد كده لقيت عطالي ظهره و بدأ يديلي طيزه و يمشيها على زوبري و بيتأوه و قلع بنطلونه و و مسك زوبري و بدأ يمشيه بين فلقة طيزه المهم انا هيجت و اول جه عند في نص طيزه قمت رازعه قام أتواه جامد
تم الجزء الأول
لو لقيته عجبكم هكمل
الجزء الثاني
أول ما أتواه جامد حضنته جامد و نيمته على بطنه و بقيت فوقه و حاطت زوبري بين الفلقتين و أضغط بيه على طيزه و هو بيتأوه جاد و عمال يقول ده بيوجع شيله و انا برضو مكمل و عمال ابوس في رقبته و ضهره و بعدها قمت من عليه و جبت زيت زيتون كان عندي و جيت احط على طيزه قالي لأ مدخلهوش انا بعمل سوفت بس قولتله السوفت ده عند امك انت دخلتك النهاردة يا عروسة
حطيت زيت على خرم طيزه و بدأت أدخل صوباعي و هو عمال يتأوه و بعدها صوباعين و بعدها جبت صوباع تالت لحد ما لقيت خرم طيزه وسع قومت حضنه و همست في ودانه طيزك ههتتشرف بزوبري يا لبوتي و قومت مدخل زوبري و هو عمال يفرفر تحتي و يتأوه جامد لحد ما دخلته كله و سيبته جواه
لهد ما طيزه خدت مقاس زوبري و بدأت أحركه و هو يتاوه جامد و عمال يقولي كفاية كده و انا شغال رزع فيه و أول ما حسيت أني هجبهم دخلت زوبري لجوه جامد و جبتهم و فضلت فوقيه و هو مش موجود على الواقع قومت من عليه و هو لسه بيتوجع قمت شيلته كان تقيل بس كان لازم لقطة حلوة معاه كفايه عليه انه استحمل زوبري عيار 19 و دخلت بيه الحمام و استحمينا سوا و شيلته و احنا خارجين و نمت و انا حضنه و ببوسه
قمت الصبح علشان الجامعه دخلت الحمام و خرجت و هو لسه نايم قمت ضربه على طيزه و قولته صباحية مباركة يا عروسة و عامل نفسه نايم قمت مصاحيه و هو عمال يتلبون و يقولي لا مش عايزه اصحى انا عايزه انام
قولته يبقا اخلي زوبري اللي يصاحيكي يا لبوه قام قايم بسرعة و قالي الا زوبرك انا طيزي وجعاني لحد دلوقتي مش قادر
روحنا الجامعه و كل شوية لما الاقي ان مفيش حد ملاحظنا اديله واحده اسبانك او اقفش في طيزه الملبن خلصنا الجامعه و هو روح قابلي و انا قابلت صحابي اللي كان السبب في انه يجبلي نور و قالي الواد كويس معاك قولتله ايوا ده محترم و طيب قالي طيب كويس و روحت الشقة بالليل لقيته عامل أكل و مجهز الدنيا
انا : ايه كل ده
نور : حاجه بسيطة لقيتك أتأخرت قولت أعمل دوق و قولي رأيك
دقت الأكل و كان بصراحة حلو
انا : الأكل حلو زيك
فاتكسف .... خلصنا الاكل و دخلت أخدت دش علشان اروق و طلعت لقيته لابس قميص نوم احمر و حاطت ميكب حاجه بسيطة بصراحة كان يذهل العقل مفيش و لا اجدعها بنت كانت هتبقى بالجمال ده و كان مكسوف و وشه محمر
أنا : ايه ده كله يا مزهدا احنا ليلتنا فل و كلها ملبن
نور : تعالى علشان انت وحشني
انا : كيفك قوي امبارح
نور :ايوه و عايزاه يكيفني اكتير و اكتر عايزاه يفشخني
قربت منه قام حضني و بقا عمال يبوس في وشي و اخدته في بوسة طوييلة لقيته ساح مني بعدها بدأ ينزل واحده واحده لتحت و هو بيبوس لحدما وصل لزوبري و بدأ يمصه كان شكله ابن متناكة خلاني هجت اكتر و بيمص حلو قوي كان بيدخل زوبري كله جوه بوقه و انا زوبري كبير قمت مطلع زوبري و بقيت اخبطه على وشه بيه و بعدها روحت رافعه من رقبته و نيمته على بطنه و اخدتها بوس من رقبته لحد طيزه
طيزه مكنتش فيها و لا اي شعر و نضيفه قوي و لونها وردي قعدت ألحسها و هو بيتأوه بشرمطة قوي هيجتني و بدأت اديله اسبنكات و انا بلحس طيزه لحد ما طيزه بقا لونها احمر و انا كل ما اضربه يقولي عذبني اكتر و اكتر انا عبدتك لحد ما زوبري فار و بقا هايج على اخره قمت حطتله زوبري و هو مسك الملايه و خطه في بوقه و بقا بيتأوه جامد و بقيت ارزعله زوبري فيه و هو بيقولي عذبني و طفي ناري بعدها عملنا وضع الدوج ستايلو كانت احلا طيز شوفتها في حياتى
بعدها نمت على ضهري و خليته يقعد عليه بس وشه ليا و قعد يقعد و يطلع بعدها قربته مني و بقيت ابوست و اقفش في صدره و طيزه و بقيت انا اللي بتحرك بعدها لما لقيت نفسي قربت اجيبهم روحت منيمه على بطنه و بقيت انيكه من ورا لحد ما جبتهم جوا طيزه قوي بعدها نمت على ضهري و بقا بيمصه و بينضفه بعدها اخدته في حضني و نيمنا زي ما احنا
صحينا الصبح اخدنا دش مع بعض و ودبوسنا و حضنا بعض و مص زوبري شوية و قعدنا نفطر
نور : ادم انا كنت عايز منك طلب
انا : أؤمري يا مزه
نور : فيه واحد صحبي زيي عايز يجي و عايزك تفشخه
انا : و تعرفه منين
نور : كنا صحاب من ثانوي و اكتشفنا ميولنا مع بعض بس مكناش بنعمل حاجه علشان كنا بنخاف حد يعرفنا و هو محتاج قوي هو كان يعرف شخص بس الشخص ده اتجوز و مبقاش عايزه
انا : و ماله يا حبيبتي بس بشرط
نور : ايه
انا : ملهوش دعوة بيكي و لا يبوسك و لا يقربلك غلشان بغير عليكي و هنيكم انتم الاتنين مع بعض
نور بكسوف : ماشي
الجزء الثالث
رجعت من الجامعه زي العادة متأخر و دخلت الشقة و لقيت نور و معاه واحد تاني اسمه ابراهيم
اوصفلكم ابراهيم هو اسمر قوي من السودان محدش يقول غليا عنصري بس ده لوصف شكله بس (هو زنجي)
طويل و مليان جدا طيزه كبيره و مدورة و اي حد عارف ان الزنوج بيبقا طيازهم حلوة سواء مثليين او ستات
شعره طويله و عامله ضفاير و رابطه من ورا و املس قوي معندهوش شعر في جسمه و لا حتى دقن او شنب
دخلت سلمت عليهم و نور عرفني عليه و كان باين عليه انه مكسوف اكلنا لقمة مع بعض
و قعدنا نتكلم شوية و ابراهيم قالي انه بيحب العنف و الضرب و بالذات على طيزه و بيحب يتناك من ورا بس قولتله و انا بحب كده
لقيت نور قالي بشرمطة بعد اذنك بقا هنخش نحضر نفسنا قولتلهم ماشي و هم ماشيين اديت للأتين اسبانك في نفس الوقت و دخلو
دخلت اخدت دوش و طلعت لقيتهم بينادو عليا دخلت لقيت منظر ابن متناكة لابسين هم الاتنين قميص نوم و حطين ميكب و عمالين يتلبونو و راحو جم عليا و انا واقف لقيت ابراهيم بيديلي ضهره رحت ادتله اسبانك على طيزه سمعت الشقة لقيته اتاوه و اتبسط و راح نور مسك زوبري و دخله بين فلقتين طيز ابراهيم و يمشيه ما بينهم روحت واخد نور بوسه طويلة و ابرهيم حاطط زوبري بين طيزه و عمال يهزها روحت منزل ابراهيم على زوبري و بقا عمال يمصه و الواد كان خبره في المص بشفايفه الغليظة ديه لدرجة دخل زوبري كله جوه بوقه و انا ماسك نور بوس و احضان و بقفش في بزازه و طيزه بعدها اخدتهم على السرير و نيمت ابراهيم علي بطنه و بقيت اضربه على طيزه بعدها دخلت زوبري راح متاوه جامد و قال ده اكبر من الاولاني لا حوشه مش مستحمل قولتله احوش مين يا ابن المتناكة دا انا هخليه يفشخك و دخلت زوبري اكتر و عمال ارزع فيه و قعدت نور فوق ضهر ابراهيم و اخدت و عمال ابوس فيه و ادي لابراهيم اسبانكات كل شوية بعدها قومت ابراهيم و خليت نور في وضع الدوجي و حطيت دماغ ابراهيم فوق طيزه و بقيت انيك نور و اخرجه يمصه ابراهيم و بعدها ادخله في طيز نور و هكذا لحد ما جبتهم على وشه كنت نمت بعدها على ضهري و اخدت نور في حضني و ابراهيم عند زوبري و بقا يلعب فيه و يمصه خاصنا و اخدنا دوش مع بعض و ابراهيم لبس هدومه علشان يمشي
انا : متخليك قاعد لبكره
ابراهيم : مش هينفع المفروض هرجع البيت النهارده بالليل .. بس اكيد جاي تاني علشان اتناك من زبك .. انا عمري اتنكت كده قبل كده
انا : اي خدمه يا عم
مشي ابراهيم و روحت اخدت نور في حضني علشان ننام
انا : انت عمرك ما حكتلي عن عيلتك
نور : تصدق كل مرة اجي احكيلك عنهم انسى
انا عندي اختين و ماما و بابا متوفي استنى هورهملك
طلع التليفون و بقا يورهملي بجد كانو جامدييين فشخ كان بيض قوي قوي و شعرهم اصفر و عنيهم زرقة زي نور و جسمهم كيرڤي جدا و قولت في نفسي اذا كان ده المنتج امال المصنع عامل ازاي راح ورالي صورة امه حاجه بنت متناكه وليه عايزه تتركب و تقعد تنيك فيها و متبطلش
انا : اخواتك شكلهم حلو
نور : شكلهم مش حلو بس دول جامدين قوي
انا : هو بصراحة جامدين قوي قوي
لقيت نور ابسط قوي لكلامي و بقا يوريلي صور ليهم اكتر بس و هم لابسين قصير بمعنى اصح صور ليهم في البيت فحسيت انه ديوث بعدها زوبري وقف و هاج
نور بفرحة : زوبرك هاج على صور اخواتي!
انا : اه انت مش سايف دول جامدين ازاي الواحد عايز واحده منهم
نور : و لو جبتلك !
انا : جبتلي ازاي
نور : هخليك تنيكهم
انا : بجد يا نور ... دا انت هتكون عملت ليا جميلة كبيرة قوي
نور : انا اعمل اي حاجه علشانك يا حبيبي بعد بكره نسافر انا و انت و تقعد معايا في البيت عندنا ضيف و هظبطلك الدنيا
انا : اتفقنا
خليني أعرفك بنفسي أسمي أدم من القاهرة عندي 22 سنة زوبري طوله 19 سم
و القصة اللي حكيها كان ساعتها عندي 19 سنة
تبدأ القصة بأن بسبب ظروف في العيبة عندي أنضطريت أخد سكن لوحدي شقة ايجار و أعتمد ساعتها على نفسي بعيدا عن عيلتي بس كان المشكلة ان ايجار الشقة ديه تقيل عليا و كان لازم الشقة لانها كويسة و قريبة من جامعتي كنت محتاج حد يسكن معايا يشيل معايا شوية من الايجار حكيت لواحد صحبي الموضوع و قالي انه يعرف حد في الكلية عنده من المنصورة اسمه نور كان عايز ياخد شقة جنب الجامعه بدل ما كل شوية بييجي من المنصورة فقولتله الشاب ده كويس ؟
قالي لا دا كويس و محترم و عيل فرفور كده
قولتله فرفور ازاي
قالي لما هتشوفه هتعرف انا اقصد ايه.. النهارده نتقابل على القهوة بتاعتنا اعرفك عليه
جينا بالليل و قعدت انا و صحبي مستنين نور لما يجي
لقيت صحبي بيقولي اهو جه فببص كده بقوله فين قالي اللي جاي هناك ده ملقتش غير بنت جايه نحيتنا
قولتله دبه بنت قام قعد يضحك و قالي لا هو ده نور
لحد ما قرب منا و سلم علينا ادركت انه ولد
اوصفلك نور ... هو أشقر شعره زي الدهب و ابيض قوي قوي بحمره و عينه زرقه و جسمه كيرڤي قوي و طيزه كبيره و مرفوعه وشه شبه الممثل الاباحي kymmy harper بس يفرق ان وشه اجمل شويه من الممثل الاباحي
قعد يتكلم معانا و انا كلي ذهول من شكله و من صوته الناعم و اتفقنا انا و هو على كل حاجه و قالي انه هيجيب حاجته بعد يومين و هيقعد معايا بعد ما قام مشي ببص لصحبي قالي انا قولتلك انه فرفور قولتله دا بنت مش فرفور بعد كده ابقي اوصف كويس
جينا في اليوم اللي المفروض يجي فيه و الليل جه و مكنش لسه مجاش فقولت يمكن هيجي بكره و روحت نمت و انا من عادتي اني لازم اقلع خالص و مش بلبس الا البوكسر بس علشان اعرف انا المهم نمت و الباب خبط فقومت و انا دهشان و روحت افتح الباب لقيته نور
لقيته اتخض شوية و وشه احمر و بيحاول يتجنبني بنظره انا قولت هو فيه ايه فببص لقيت زوبري واقف لان هو دايما طول الليل بيبقا واقف و رافع البوكسر كله داريته و قولتله حمد**** على السلامه قالي **** يسلمك
روحت لبست بنطلون علشان حسيته مكسوف مني و رتبت حاجته معاه و جبتله اكل بعد ما اكل
نور : انام فين علشان تعبان
أنا :على المرتبة جنبي
نور : ليه مش الشقة اوضتين
انا : اه اوضة بنام فيها و اوضة اللي احنا قاعدين فيها
نور : انا كنت افكرها اوضتين غير الصالة
انا : لا كلامي كان واضح اوضتين و حمام و مطبخ
نور : حصل خير .. مش هتفرق
روحنا ننام و قلع البنطلون علشان اعرف انا و لاحظت انه كل شوية بيبص على البوكسر و بيبص على بتاعي فانا استغربته و قولت يمكن هو مش حابب ده بس انا مش هعرف انام غير كده و قولتله اني نومي تقيل قوي فلو المنبه رن يا ريت تصحيني المهم نمنا و صحينا و كل واحد راح جامعته و انا خلصت الجامعه بدري عنه و روحت دخلت استحمى كعادتي بعد اي مشوار و نسيت اخد غياري معايا طلعت التلفون اسمع فيلم سكس لان كان بقالي خمس شهور مضربتش عشره و كنت تعبان قوي و في وقت ما انا بسمع سكس افتكرت اني مجبتش غياري طلعت علشان اجيبه و انا عريان و دخلت الاوضة و ملاحظت انا نور كان موجود في الاوضة بس كان ورا الظولاب بيغير هدومه و انا لابس السماعة فمش سامعه طلعت الهدوم اللي هخدها و لفيت ببص لقين نور واقف مذهول و حاطط ايده على بوقه و انا روحت قولتله بكل بجاحة لو مؤخذه يا صحبي و دخلت الحمام
خلصت و طلعت لقيته مش قادر يحط عينه في عيني و كل شوية برضه يبص على زوبري انا جه في بالي و قولت اكيد هو مثلي بس قولت بلاش يمكن هو مش كده
المهم نمت و في نص ليل حسيت ان حد بيحط ايده على زوبري فتحت عيني نص فتحه و لقيت نور بيعري زوبري و بيلمسه و هو متردد و كل شوية يرجع و بعد كده يجي عند زوبري تاني و بعد كده لقيت عطالي ظهره و بدأ يديلي طيزه و يمشيها على زوبري و بيتأوه و قلع بنطلونه و و مسك زوبري و بدأ يمشيه بين فلقة طيزه المهم انا هيجت و اول جه عند في نص طيزه قمت رازعه قام أتواه جامد
تم الجزء الأول
لو لقيته عجبكم هكمل
الجزء الثاني
أول ما أتواه جامد حضنته جامد و نيمته على بطنه و بقيت فوقه و حاطت زوبري بين الفلقتين و أضغط بيه على طيزه و هو بيتأوه جاد و عمال يقول ده بيوجع شيله و انا برضو مكمل و عمال ابوس في رقبته و ضهره و بعدها قمت من عليه و جبت زيت زيتون كان عندي و جيت احط على طيزه قالي لأ مدخلهوش انا بعمل سوفت بس قولتله السوفت ده عند امك انت دخلتك النهاردة يا عروسة
حطيت زيت على خرم طيزه و بدأت أدخل صوباعي و هو عمال يتأوه و بعدها صوباعين و بعدها جبت صوباع تالت لحد ما لقيت خرم طيزه وسع قومت حضنه و همست في ودانه طيزك ههتتشرف بزوبري يا لبوتي و قومت مدخل زوبري و هو عمال يفرفر تحتي و يتأوه جامد لحد ما دخلته كله و سيبته جواه
لهد ما طيزه خدت مقاس زوبري و بدأت أحركه و هو يتاوه جامد و عمال يقولي كفاية كده و انا شغال رزع فيه و أول ما حسيت أني هجبهم دخلت زوبري لجوه جامد و جبتهم و فضلت فوقيه و هو مش موجود على الواقع قومت من عليه و هو لسه بيتوجع قمت شيلته كان تقيل بس كان لازم لقطة حلوة معاه كفايه عليه انه استحمل زوبري عيار 19 و دخلت بيه الحمام و استحمينا سوا و شيلته و احنا خارجين و نمت و انا حضنه و ببوسه
قمت الصبح علشان الجامعه دخلت الحمام و خرجت و هو لسه نايم قمت ضربه على طيزه و قولته صباحية مباركة يا عروسة و عامل نفسه نايم قمت مصاحيه و هو عمال يتلبون و يقولي لا مش عايزه اصحى انا عايزه انام
قولته يبقا اخلي زوبري اللي يصاحيكي يا لبوه قام قايم بسرعة و قالي الا زوبرك انا طيزي وجعاني لحد دلوقتي مش قادر
روحنا الجامعه و كل شوية لما الاقي ان مفيش حد ملاحظنا اديله واحده اسبانك او اقفش في طيزه الملبن خلصنا الجامعه و هو روح قابلي و انا قابلت صحابي اللي كان السبب في انه يجبلي نور و قالي الواد كويس معاك قولتله ايوا ده محترم و طيب قالي طيب كويس و روحت الشقة بالليل لقيته عامل أكل و مجهز الدنيا
انا : ايه كل ده
نور : حاجه بسيطة لقيتك أتأخرت قولت أعمل دوق و قولي رأيك
دقت الأكل و كان بصراحة حلو
انا : الأكل حلو زيك
فاتكسف .... خلصنا الاكل و دخلت أخدت دش علشان اروق و طلعت لقيته لابس قميص نوم احمر و حاطت ميكب حاجه بسيطة بصراحة كان يذهل العقل مفيش و لا اجدعها بنت كانت هتبقى بالجمال ده و كان مكسوف و وشه محمر
أنا : ايه ده كله يا مزهدا احنا ليلتنا فل و كلها ملبن
نور : تعالى علشان انت وحشني
انا : كيفك قوي امبارح
نور :ايوه و عايزاه يكيفني اكتير و اكتر عايزاه يفشخني
قربت منه قام حضني و بقا عمال يبوس في وشي و اخدته في بوسة طوييلة لقيته ساح مني بعدها بدأ ينزل واحده واحده لتحت و هو بيبوس لحدما وصل لزوبري و بدأ يمصه كان شكله ابن متناكة خلاني هجت اكتر و بيمص حلو قوي كان بيدخل زوبري كله جوه بوقه و انا زوبري كبير قمت مطلع زوبري و بقيت اخبطه على وشه بيه و بعدها روحت رافعه من رقبته و نيمته على بطنه و اخدتها بوس من رقبته لحد طيزه
طيزه مكنتش فيها و لا اي شعر و نضيفه قوي و لونها وردي قعدت ألحسها و هو بيتأوه بشرمطة قوي هيجتني و بدأت اديله اسبنكات و انا بلحس طيزه لحد ما طيزه بقا لونها احمر و انا كل ما اضربه يقولي عذبني اكتر و اكتر انا عبدتك لحد ما زوبري فار و بقا هايج على اخره قمت حطتله زوبري و هو مسك الملايه و خطه في بوقه و بقا بيتأوه جامد و بقيت ارزعله زوبري فيه و هو بيقولي عذبني و طفي ناري بعدها عملنا وضع الدوج ستايلو كانت احلا طيز شوفتها في حياتى
بعدها نمت على ضهري و خليته يقعد عليه بس وشه ليا و قعد يقعد و يطلع بعدها قربته مني و بقيت ابوست و اقفش في صدره و طيزه و بقيت انا اللي بتحرك بعدها لما لقيت نفسي قربت اجيبهم روحت منيمه على بطنه و بقيت انيكه من ورا لحد ما جبتهم جوا طيزه قوي بعدها نمت على ضهري و بقا بيمصه و بينضفه بعدها اخدته في حضني و نيمنا زي ما احنا
صحينا الصبح اخدنا دش مع بعض و ودبوسنا و حضنا بعض و مص زوبري شوية و قعدنا نفطر
نور : ادم انا كنت عايز منك طلب
انا : أؤمري يا مزه
نور : فيه واحد صحبي زيي عايز يجي و عايزك تفشخه
انا : و تعرفه منين
نور : كنا صحاب من ثانوي و اكتشفنا ميولنا مع بعض بس مكناش بنعمل حاجه علشان كنا بنخاف حد يعرفنا و هو محتاج قوي هو كان يعرف شخص بس الشخص ده اتجوز و مبقاش عايزه
انا : و ماله يا حبيبتي بس بشرط
نور : ايه
انا : ملهوش دعوة بيكي و لا يبوسك و لا يقربلك غلشان بغير عليكي و هنيكم انتم الاتنين مع بعض
نور بكسوف : ماشي
الجزء الثالث
رجعت من الجامعه زي العادة متأخر و دخلت الشقة و لقيت نور و معاه واحد تاني اسمه ابراهيم
اوصفلكم ابراهيم هو اسمر قوي من السودان محدش يقول غليا عنصري بس ده لوصف شكله بس (هو زنجي)
طويل و مليان جدا طيزه كبيره و مدورة و اي حد عارف ان الزنوج بيبقا طيازهم حلوة سواء مثليين او ستات
شعره طويله و عامله ضفاير و رابطه من ورا و املس قوي معندهوش شعر في جسمه و لا حتى دقن او شنب
دخلت سلمت عليهم و نور عرفني عليه و كان باين عليه انه مكسوف اكلنا لقمة مع بعض
و قعدنا نتكلم شوية و ابراهيم قالي انه بيحب العنف و الضرب و بالذات على طيزه و بيحب يتناك من ورا بس قولتله و انا بحب كده
لقيت نور قالي بشرمطة بعد اذنك بقا هنخش نحضر نفسنا قولتلهم ماشي و هم ماشيين اديت للأتين اسبانك في نفس الوقت و دخلو
دخلت اخدت دوش و طلعت لقيتهم بينادو عليا دخلت لقيت منظر ابن متناكة لابسين هم الاتنين قميص نوم و حطين ميكب و عمالين يتلبونو و راحو جم عليا و انا واقف لقيت ابراهيم بيديلي ضهره رحت ادتله اسبانك على طيزه سمعت الشقة لقيته اتاوه و اتبسط و راح نور مسك زوبري و دخله بين فلقتين طيز ابراهيم و يمشيه ما بينهم روحت واخد نور بوسه طويلة و ابرهيم حاطط زوبري بين طيزه و عمال يهزها روحت منزل ابراهيم على زوبري و بقا عمال يمصه و الواد كان خبره في المص بشفايفه الغليظة ديه لدرجة دخل زوبري كله جوه بوقه و انا ماسك نور بوس و احضان و بقفش في بزازه و طيزه بعدها اخدتهم على السرير و نيمت ابراهيم علي بطنه و بقيت اضربه على طيزه بعدها دخلت زوبري راح متاوه جامد و قال ده اكبر من الاولاني لا حوشه مش مستحمل قولتله احوش مين يا ابن المتناكة دا انا هخليه يفشخك و دخلت زوبري اكتر و عمال ارزع فيه و قعدت نور فوق ضهر ابراهيم و اخدت و عمال ابوس فيه و ادي لابراهيم اسبانكات كل شوية بعدها قومت ابراهيم و خليت نور في وضع الدوجي و حطيت دماغ ابراهيم فوق طيزه و بقيت انيك نور و اخرجه يمصه ابراهيم و بعدها ادخله في طيز نور و هكذا لحد ما جبتهم على وشه كنت نمت بعدها على ضهري و اخدت نور في حضني و ابراهيم عند زوبري و بقا يلعب فيه و يمصه خاصنا و اخدنا دوش مع بعض و ابراهيم لبس هدومه علشان يمشي
انا : متخليك قاعد لبكره
ابراهيم : مش هينفع المفروض هرجع البيت النهارده بالليل .. بس اكيد جاي تاني علشان اتناك من زبك .. انا عمري اتنكت كده قبل كده
انا : اي خدمه يا عم
مشي ابراهيم و روحت اخدت نور في حضني علشان ننام
انا : انت عمرك ما حكتلي عن عيلتك
نور : تصدق كل مرة اجي احكيلك عنهم انسى
انا عندي اختين و ماما و بابا متوفي استنى هورهملك
طلع التليفون و بقا يورهملي بجد كانو جامدييين فشخ كان بيض قوي قوي و شعرهم اصفر و عنيهم زرقة زي نور و جسمهم كيرڤي جدا و قولت في نفسي اذا كان ده المنتج امال المصنع عامل ازاي راح ورالي صورة امه حاجه بنت متناكه وليه عايزه تتركب و تقعد تنيك فيها و متبطلش
انا : اخواتك شكلهم حلو
نور : شكلهم مش حلو بس دول جامدين قوي
انا : هو بصراحة جامدين قوي قوي
لقيت نور ابسط قوي لكلامي و بقا يوريلي صور ليهم اكتر بس و هم لابسين قصير بمعنى اصح صور ليهم في البيت فحسيت انه ديوث بعدها زوبري وقف و هاج
نور بفرحة : زوبرك هاج على صور اخواتي!
انا : اه انت مش سايف دول جامدين ازاي الواحد عايز واحده منهم
نور : و لو جبتلك !
انا : جبتلي ازاي
نور : هخليك تنيكهم
انا : بجد يا نور ... دا انت هتكون عملت ليا جميلة كبيرة قوي
نور : انا اعمل اي حاجه علشانك يا حبيبي بعد بكره نسافر انا و انت و تقعد معايا في البيت عندنا ضيف و هظبطلك الدنيا
انا : اتفقنا