الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الشيطان (تدمير) - السلسلة الثانية - حتى الجزء السادس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="♛الكاتب المجهول♛" data-source="post: 18405" data-attributes="member: 727"><p><strong><a href="https://milfat.com/threads/5250/"><span style="font-size: 22px">رابط قصة الشيطان (فكرة) - السلسة الاولى</span></a></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><em>الجزء الاول</em></strong></p><p>انا طالع من مبني و معايا لارا في ايدي و بنضحك و ببص قدامي شفت الموت ….</p><p>رصاصة رشقت في قلبي و انا وقعت في الارض و لارا جنبي بتصوت: مصطفييييييييييييييييي, الناس اتلمت حولينة و انا بنزف جامد و بتف ددمم و ضلمة شديدة و سكوت ………………</p><p></p><p>وقفنا السلسلة اللي فاتت و مصطفي بيتخبط من تريلا بعد انفجار غريب قدام عربيته و داخ جامد من الخبطة و جم شوية ناس ياخدوني و انا كنت بقاوم بس هما خدروني و صحيت في مكان غريب و كنت متكتف من ايدي بكلبشات و مربوط من رجليا علي كرسي و ببص لقيت شخص لابس جلبية صعيدي و معاه عصايا وبيقوللي: بقا انت عايز تخرب شغل المعلم يا كلب انت!</p><p>انا: معلم؟ مين</p><p>شخص: تاج راسك يا كلب <em>ضربني بالعصاية علي رجلي جامد بس انا محستش و بصيتله بكل برود و سواد وقلت: ههههه ده اللي عندك؟ ده انتو ناس تعبانة اوي *الشيطان مسك جسمي و عملت حركة خلع الابهام تاني و طلت ايدي من الكلبشات و مسكت منه العصايا سحبته ليه و اديتله كوع علي منخيره و ضربته تاني علي قفاه جامد اغمي عليه و انا مسكت العصايا و حررت نفسي و كتفته مكاني و خدت لبسه و خليته عريان ملط و وقفت قدامه و استنيت عشر دقايق لقيته صحا</em></p><p>انا: ههههههه ايه بقا يا جميل سقعان ؟</p><p>هو: يا كلب يا حيوان انت عملت كدا ازاي</p><p>انا: ما انا بقوللك عيب تيجي معايا انا</p><p>هو: انت حته عيل حيوان بشخة و هما هيجو دلوقتي و يفكوني</p><p>انا وجهت العصاية علي بضانه*: هممم المكسرتين دول شكلهم معفن شوية و انا عايز اقشرهم ولا انت ايه رايك؟</p><p>هو خاف: لاا لاا ارجوك يا بيه انا عبد المامور</p><p>انا: اممم كلكو معفنين و بتنخو مخنثين كدا مش كنت حيوان؟ ما تثبت علي رايك يا خول!</p><p>هو: هما هيجو دلوقتي بس متاذنيش</p><p>انا: انت ضربتني ضربة ووجعتني فا انا هديك نفس الضربة زيك بالظبط *طربته علي دراعه اللي ضربني بيه كسرته و بقا مدلدل كدا قدامه و هو قعد يصرخ *</p><p>هو: اااااااااع دراعييييي اااااع حرام علييك</p><p>انا: اممم و انتا مش حرام عليك لما تخليني اتاخر و تخدرني ؟ انت دلوقتي تقوللي انا فين و انت مين و مين اللي دفعلك عشان تيجيلي يا اما هعمل في مكسراتك الحلوين نفس الكلام بالظبط</p><p>هو خاف اووي و بيعيط: حاضر حاضر يا بيه هو رجال كدا انا عرفته من كام شهر اسمه عصام المبيض جه و دفعلي عشان جيب رجالة و نخطفك نعذبك شوية و قاللي انك لازم ترجع امريكا و متفكرش تيجي هنا تاني</p><p>انا في علقلي: ااااه يا ابن المنيوكة و انا اللي عايز اسيبك تعيش بفلوس جدي و مخدهمش منك انت جبته لنفسك* بكلمه : و انت اسمك ايه؟</p><p>هو: انا اسمي جمال</p><p>انا: ماشي يا جمال انا بشكرك علي صراحتك دي بس انا مش هعملك حاجة انا عاقبتك خلاص بس هسيبك متكتف بقا ابقا فك نفسك ههه</p><p>و رحت طالع بالراحة و انا بتسحب و لقيت اتنين واقفين جنب بعض و رحت ضارب واحد علي راسه و التاني بكعبي علي راسه اغمي عليهم و خدت اللي معاهم و لقيت تليفوني مع واحد منهم و خدت من كانو مسدسين و سكينة و قلعتهم و تفيت عليهم و مشيت و طلعت برا لقيت نفسي في مكان مهجور جنب بحر الدخيلة و كان الوقت عالمغرب كدا وخدت مشروع<em>اسكندراني بقا ههه</em> و روحت شركتي و كان شكلي متبدل و لقيت لارا واقفة و معاها امنية و خايفة و كانت بترن عليا و مبردش و كانت هتبدا تدمع و شافتني قدامها و جريت في حضني</p><p>لارا: كنت فين يا حبيبي و شكلك متبهدل كدا و مبتردش فيه ايه!</p><p>انا: انا كان معايا حوار هقولك عليه بعدين و انتي وحشتيني قوي</p><p>امنية: احم احم انا همشي بقي يا موستي</p><p>انا: شكرا جدا ليكي يا امنية انك وقفتي معاها</p><p>امنية: لا شكر علي واجب يا استاذ دي الاستاذة لارا ساعدتني كتير</p><p>انا خدت لارا و طلبنا اوبر و روحنا جبت هدوم ليا و مكانش فية وقت عشان اوديها البيت تاني فا خدتها معايا و رحت الاجتماع بتاعي انا و امي و خيلاني و عيالهم كانو مجودين, خالي مصطفي و خالي ابراهيم و خالي خميس و خالي حمادة (الاصغر فيهم) و كان موجود عصام اللي مطلعش خالي اصلا و امي و كانو لسا واصلين و انا ولارا وصلنا معاهم في نفس الوقت و كان في مطعم انا حجزه و كانت طربيزة طويلة و كله كان واقف و انا شفت خالي مصطفي و حضنته علي طول</p><p>انا: وحشتني اوي يا خال</p><p>خالي مصطفي: و انت اكتر يبني</p><p>انا: عايزك بقا تقعد علي راس الطربيزة</p><p>خالي مصطفي: يبني لا انا هفرق جامد بين اخواتي و عصام عامل مشاكل و هو بيقول علي نفسه كبير العيلة و ابراهيم معاه و انا كبرت و مش عايز مشاكل دول خواتي</p><p>انا: انا بقا بحب المشاكل بس انا بستاذنك</p><p>خالي مصطفي: انا عارف انك عاقل و هسيبك تعمل اللي عايزه بس خلي بالك علي نفسك خالك عاصم مبهدل الدنيا</p><p>انا: متقلقش يا خال انا هتعامل</p><p>خالي مصطفي: تمام</p><p>انا مشيت بسرعة و خالي عاصم كان عايز يقعد علي راس الطربيزة بس انا اللي قعدت هناك و هو اتدايق و عينه طلعت شرار و امي كانت علي شمالي و لارا علي يميني و كله قعد و جنب امي خالي مصطفي و خالي عصام قعد الناحية التانية و كان متعصب و قال: ايه يا ابن اختي ده مكاني و بعدين مين البنت الغريبة دي اللي جايبها في اجتماع العيلة</p><p>انا: اول حاجة يا خالي … امممم خليها خالي لحد دلوقتي, ده مكان خالي مصطفي فاهمني؟ هو الكبير بس هو طيب و انا بحترمه زي ابويا و هو اللي مربيني و من بعده ده مكاني ولا انت ناسي المليون دولار؟ و كمان البنت دي مراتي ها عندك حاجة تقولها تاني؟</p><p>عصام اتفاجئ: انت بتقول كدا ازاي ابوك معلمكش تكلم الناس الكبار باحترام؟!</p><p>انا: ابويا مكانش موجود عشان يربيني بس انا عارف الكلام ده كويس اوي من خالي مصطفي اللي انت بتتطاول عليه و هو الكبير بتاعنا ولا ايه متقول الكلام ده لنفسك؟</p><p>محمود ابن عصام: انت بتبجح في خالك الكبير و تاج راسك كدا ليه يطفل انت! ما تحترم نفسك بدل ما اجي اربيك انت نسيت نفسك! (محمود عنده ٢٨ سنة و مش متجوز و مقضيها صرمحة)</p><p>انا: اسكت انتا يا حبيبي عشان مقولش لعيلتنا علي داليا اللي لما مرضتش ترتبط بيك اغتصبتها و خليتها حامل و دفعت لاهلها فلوس انت و ابوك المحترم من البيزنس بتاعنا اللي انا دافع فيه مليون دولار من تعبي و شقايا!</p><p>محمود قام و كان عايز يضربني: انا تؤتؤتؤ انا مبحبش قلة الادب انت تقعد بدل ما اجي اكسرك و بصيتله و ضحكتله نفس الضحكة الصفرا و كل اللي عالطربيزه خافو مني و محمود قعد و هو بيطلع نار من راسه</p><p>انا: ايوا كدا انت صح <em>ناديت الجرسون و الاكل كان فاضل عليه ٢٠ دقيقة</em></p><p>انا: انا عايز اسليكم في القعده دي بس عايز اعرف البيزنس بتاعنا عامل ايه</p><p>احمد (ابن خالي ابراهيم عنده ٢٥ سنه): دول مكانوش مليون دولار اللي هتزلنا بيهم!</p><p>انا: لالا يا حبيبي ده تعبي و شقايا و انت بتتصرمح بيه مع حبيبة الجامدة انت مش مسجلها كدا علي موبايلك صح؟</p><p>احمد جالي و بيمد ايده يمسك في هدومي و لارا شافتني و امي بتسكتها: انت حيوان و قليل الادب و بتخبط في الكل انا هلمك! <em>و ضربني بوكس صديته و لويت ايده لورا جزعتها و زقيته عالارض و بقا منظره خرا</em></p><p>انا: قلت قلة ادب لا اقعد يا حبيبي بدل ما اكسرك كلك دلوقتي</p><p>احمد غضب اكتر و طلع من المطعم</p><p>انا و هو بيمشي: ايه هتطلع سجاير مرلبورو ولا ميريت يا خرع (هتقوللي ازاي متعركش معايا هقولك عيال خرعة و لما عملت معاه كدا خاف فعلا لانني ممكن اكسرله وشه)</p><p>هو طنش و طلع</p><p>انا: قوللي بقا يا خالي حماده يا عسل انت (عنده ٣٩ سنة) ايه اخبار البيزنيس و كلامي اتنفذ ولا؟</p><p>حماده: ههه حبيبي يا ابن اختي <em>خالي حمادة عسول اوي و ملوش في الكلام الخرا بتاع خيلاني الكبار و بيحبني زي اخوه الصغير و ملوش دعوة بالهبل اللي بيعملوه هوا بس بيشتغل معاهم</em></p><p>حماده: خالك عصام مسك البيزنيس و راس مالنا رجع تاني مليار بعد ما نزل ل20 مليون دولار بس لما انت مولتنا نط جامد و الشغل بقي يجي و مش ملاحقين و هنفتح فرع ورشة و مكتب جديد في العامرية</p><p>انا: عال عال بس ده مش الكلام اللي قلت عليه</p><p>كله ساكت</p><p>انا: انا قلت ان خالي مصطفي <em>بصيت لخالي عصام</em> اللي بيفهم في البيزنس هو اللي يمسك البيزنيس ولا ايه؟</p><p>حمادة: يا ابني حصلت مشاكل و خالك مصطفي مشي</p><p>انا: امم و مين اللي عمل المشاكل؟</p><p>حماده بص في الارض</p><p>انا شاورت للجرسون يشغل اغنية انا بحبها اسمها(Tokyo Ghoul - Licht und Schatten - Yutaka Yamada) تقدر تلاقيها عالنت: هممم انا عارف ولا ايه يا عصام؟</p><p>عصام: انت قليل الادب <em>بزعيق</em> انا هربيك قدام كل الناس <em>و جه عليا عشان يضربني و مسك فيا و هيديني بالقلم كعبلته برجلي و اتشقلبت في الهوا و نزلت حطيت رجلي علي راسه و بصيتله في عينه بنفس الابتسامة</em></p><p>انا: تؤتؤتؤ عيب يا صاصا كدا غلط</p><p>عمي عصام: اه يا كلب<em>بيمسك رجلي و بيقوم عشان يضربني و انا عمال اتفادي الضربات و الاغنية شغالة و الحماس بدا و جه عشان يديني بوكس في وشي مسكت ايده و قربت منه جامد و ببتسم و مبرقله بكل سيكوباتية و ضحكت جامد في وشه</em></p><p>انا: هههههه انت عابيط بقا يا صاصا هههههه</p><p>عيال عصام الاتنين محمود و علي جم عليا عشان يضربوني هما كمان و لقيت محمود جاب سكينة من علي الطربيزة*</p><p>محمود: انا هموتك يا حيوااااان <em>جري عليا بالسكينه و انا تفاديت الضربة و مسكت ايده لويتها ورا ضهره و كتفته بايدي و قعدت علي راسه و حاطط ايدي علي خدي بكل برود و سيكوباتية و خدت منه السكينه</em></p><p>انا: اوووف بقا بتبوظو المتعة بالالعاب دي سكينة مرا واحده عايز ترتكب جناية يا حبيب بابا؟</p><p>عصام: جه عليا عشان يديني برجله قمت و صديت رجله و رميته عالارض جنب ابنه و علي بصلي و خاف</p><p>انا: امممم <em>بلعب بالسكينه</em> اممم خالي و عيالة المتخلفين امممم عايزين تموتوني و 3 علي واحد كمان هههه لا و الواحد ده ناككم كمان ههههه</p><p>عصام و هو علي الارض: انا هموتك</p><p>انا: هههههه ما انت حاولت يا حيليتها و مقدرتش ولا اقولهم؟</p><p>خالي مصطفي: تقول ايه! انت قولت كفاية انت قليل الادب!</p><p>انا: اهدا يا خالي اللي هنا ده اللي بتقولو عليه اخوكم ده لقيط اصلا!</p><p>خيلاني بعيالهم: ايه!</p><p>عصام جري عليا جامد عشان يضربني من ورايا رحت منزل جسمي و رافع رجل في وشه وقع اتكوم*</p><p>انا: ياااه بقا يا صاصا انت بضين اوي <em>جريته قعدته علي الكرسي و قعدت انا علي راس الطربيزة تاني</em></p><p>انا: اول حاجة كل المشاكل اللي هو عملها و بيعملهاعشان يبقي كبير العيلة و يبعد خالي مصطفي عشان ياخد هو و عياله حق مش حقهم البيزنيس و الورشه دول بتوعي انا و خيلاني انت فاهم يا كلب؟ غير كدا انا معايا ورق و مستندات تثبت انه مش مننا اصلا هو مجرد لقيط للشرموطة امه اللي جدي اتجوزها عشان يستر عليها لما اتناكت من عشيقها و جدي كان يبقي صاحب اخوها ولا ايه يا ابن الحرام؟ <em>بكلم عصام</em> و مش كدا و بس لا ده كمان و انا في طريقي بعت بلطجية يخطفوني عشان كدا اتاخرت لا و احلي حاجة انني عارف انه غبي اوي هههه عشان كدا خليت الاجتماع متاخر شوية عشان عارف انه هيغدر و طلع فعلا غبي و غدر و انا معايا كل الاوراق و كل حاجة تثبت كدا و زي ما قلت هو ابن حرام و ملوش في الورث ولا في الشغل و هوا هنا عاله و بس ده مش من حققه و انا كنت ناوي اخليه معانا في الشغل بس هو وسخ معايا اوي و انا بحب اعاقب اللي يقل ادبه عليا فهمتو؟</p><p>خالي مصطفي: بس ده كلام كبير يا ابني</p><p>انا: معايا كل الاثباتات و كل حاجة يا خال و الحيوان ده لو شفته تاني هقطع رقبته و اعلقها و اخلي عيالة يتفرجو عليها <em>بضحك بسيكوباتية</em> هههههه</p><p>و كل ده لارا و امي ساكتين و بيتفرجو حتي بقيت خيلاني</p><p>خالي ابراهيم: يعني بجد انت مش اخونا يا عصام! كل ده بتستغفلنا</p><p>عصام: عملتها يا ابن جدك هه ماشي انا هوريك <em>جدي مكانش بيعامله زي اولاده لانه عارف انه لقيط</em></p><p>انا: ماشي بقا يا حيلتها انت و ولادك تطلعو برا و لو شفتكم تاني مش هيحصلكم طيب تمام؟ انا حذرت عشان احنا كنا .. ههه كنا فاكرينك مننا و انت سارقنا و كفاية انني سيبتك تاخد اتنين مليون و تخرب البيزنس لحد كدا يلا برا يا ابن القحبة</p><p>عصام طلع مسدس و نشن عليا و انا كنت متوقع و رحت موطي و رافع الكرسي رميه عليه</p><p>انا: امممم غبي بردو فاكرني مشفتش المسدس بتاعك و هو في جيبك يا اهبل؟</p><p>عصام: اااه يا كلب انا هموتاااك</p><p>انا جريت عليه بسرعة و فتحت بقه بالعافية و حطيت علي لسانة المسدس و هو سخن مولع و هو قعد يصرخ و عياله جم تاني و المرادي ضربت علي اغمي عليه و محمود ركب عليه و هو تحتي و علمت بالسكينة بكل بطئ علامة علي وشه</p><p>انا: امممم وشك حلو و العلامة دي هتبقا عليه عشان تفتكرني و متفتكرش تتشرمط و تغتصب بنات الناس يا ابن اللقطاء و هقولكم حاجة اخيرة عصام و عيلته ملهومش مكان بيننا و انا مش هشردكم بس لو شفتكم هتتعذبو و اخليكم تتمنو الموت <em>بصيتلهم بوشي المرعب</em></p><p>و عصام و عياله طلعو و هما مفشوخين و الاغنية خلصت <em>كنت مشغلها و مخليه يعيدها</em> و الاكل جه و انا مبتسم نفس الابتسامه و خليتهم كلهم ياكلو و كلهم كانو خايفين لما شافو قوتي.</p><p>انا: بص بقا يا خالي ابراهيم انت و خالي مصطفي انا ليا كدا 35% من الشغل كان المفروض ليا اكتر بس ماشي و من دلوقتي خالي مصطفي يمسك البيزنيس بس فلوس البيزنيس ده تروح لعيلتي امي و اخواتي انا مش عايز حاجة تمام؟</p><p>خيلاني: تمام</p><p>انا: حلو انا بقا عايز اقدمكو لمراتي لارا</p><p>كله بصلها</p><p>امي: بس يبني انت اتجوزتها امتا</p><p>انا: ماما انا ابويا مات و كنت مستني القعدة دي عشان اقولك انا اسف جدا ليكي و البقاء *** بس مش عايزك تزعلي هو عمل كل اللي يقدر عليه و انا هنفذ رغباته</p><p>امي عيطت شوية و ضحكت: هه **** يرحمك يا محمد فكرتني بيه يبني</p><p>انا: تعالي يا حبيبتي * جيبت موسيقار عزف عالكمانجة و انا و لارا رقصنا سلو مدة 10 دقايق و كل اللي بيحصل ده استعراض للقوة عشان محدش من اللي قاعدين يفكر يعمل حاجة ليا او ليها و كمان عشان اثبت وجودها و اخلص من موضوع عيلتي و اامن امي و اخواتي بالذات انني عارف انها عيلة وسخة عايزه مصلحتها و بس*</p><p>و بعديها روحت انا و امي و لارا عالعربية</p><p>امي: ليه خبيت عليا</p><p>انا: عشان عارفك مش هتصدقيني</p><p>امي: انا عارفة انكم متجوزين من اول ما جيت</p><p>انا: ازاي؟</p><p>امي: اول حاجة لانك ابني و انا عارفاك لو حتجيب واحده بيتك مستحيل تكون مش علي اسمك ده حتي سارة انا مشوفتهاش اصلا ولا جيبتها البيت ولا مرة <em>لارا ابتسمت و حسيتها فرحت لانها البنت الوحيده اللي جت بيتي</em> و كمان نظراتكم لبعض مش نظرات صحاب ولا حتي مرتبطين لا دي نظرات متجوزين</p><p>انا حضنت امي: انا اسف يا ست الحبايب بس .. بس انا عارف انك مش بتثقي فيا</p><p>امي: ههه لا يبني انا طول عمري واثقة فيك بس اتقهرت عليك من قلبي</p><p>انا: و انا مش هقهرك تاني و … اسف علي موت بابا</p><p>امي: هه انا مش زعلانة لان محمد طول عمره في قلبي * افتكرت كلام لارا و عرفت فعلا ان الحب الحقيقي بيدوم للابد*</p><p>انا: تمام يلا نروح , روحنا و امي سابتني انام مع لارا في الاوضة</p><p>انا ببص للارا بشقاوة: لولتي</p><p>لارا بكسوف: نعم</p><p>انا: ايه بقا</p><p>لارا: ايه</p><p>انا: مش هتيجي؟</p><p>لارا: ازي يعني اتلم</p><p>انا: ههه قليلة الادب و دماغك وسخة لا انا قصدي تيجي في حضني عشان انا هموت و اتحضن <em>في ثانية لقيتها في حضني</em></p><p>انا: اووه دا احنا اتجرانا اوي ههه</p><p>لارا: اه جوزي و حبيبي و لما احتاجله اجيله و احضنه و ابوسه كمان</p><p>انا: ياااه اخيرا *بوستها في بقها</p><p>لارا: اممم *وشها طماطم * مش كدا</p><p>انا: هه ماشي يلا ننام يا قلبي *خدتها في حضني و زبي مش راحمها من تحت و عمال يخبط فيها و حاسسها هيجانة بس كانت خايفة و ماسكة نفسها و انا مسكت نفسي عشانها و نمنا لتاني يوم و عدي اليوم و طبعا رحت الشركة اللي بدات يجيلها ايرادات من زباين كتير و سارة مكنتش بشوفها لان مكتبي متحرم عليها و لارا دخلت عليا مكتبي</p><p>لارا: استاذ الرئيس</p><p>انا: بس يا لارا تعالي هنا</p><p>لارا جريت باستني و حضنتيني</p><p>انا: تعالي هنا *قعدتها علي حجري و بوستها بوسه نسيت فيها الوقت و المفاجئة دخلت عليا سارة</p><p>سارة بدموع: احم احم</p><p>انا: نعم؟</p><p>سارة: انا حبيت <em>بتعيط</em> اجيبلك سكافيه *انا اضطربت جامد و جسمي بدا يترعش و لارا حست و حالتي النفسية طلعت تاني و عاطفة جوايا مموتني</p><p>لارا قامت من علي حجري: سارة شكرا ليكي اتفضلي من هنا</p><p>سارة جريت و هي بتعيط و انا هديت</p><p>لارا: مصطفي انا عارفة انه صعب عليك تشوفها انا اسفه بس احنا هنمشي امتا؟</p><p>انا: كمان كام يوم كدا ليه؟</p><p>لارا: اممم عشان مهمتي <em>بكسوف</em></p><p>انا: هههه لا مهمتك محفوظة عندي يا قلبي و بوستها و رجعت البيت و قررت اشوف يمنة و الفيديو بتاعها و لقيت الصدمة!</p><p>يمنة بتتكلم مع ولد في معاد الدرس بعد ما وصلتها وشكلها زوغت من الدرس</p><p>شخص: اممم وحشتيني <em>صوت بوس</em></p><p>يمنة: امم اه و انت اكتررر <em>بتبوسه</em></p><p>شخص: متيجي عالشقة</p><p>يمنة: مش هينفع اخويا الخول جه و فاشخني</p><p>شخص: ههه اخوكي يا شقط انا مسمعتش عنه و كمان خلصنا من امك يجي اخوكي احا</p><p>يمنة: اعمل ايه بقا يا هشام غصبن عني</p><p>شخص: امم انا هظبطه اسمه ايه؟</p><p>يمنه: اسمه مصطفي و انت عارف بيتنا و جايب بنت كدا اسمها لارا</p><p>شخص: اووه بنت؟ من امريكا بقا و كدا؟ حلوة بقا صح؟</p><p>يمنة: خخخ جرا ايه يا حيوان انت متتلم</p><p>شخص: ههه ماشي يا فرسة <em>و بدا يفعص فيها و يبوس لحد ما هاجت</em></p><p>يمنة: يلا عالشقة باق مش قادرة</p><p>شخص: ااه يلا بقا انا نفسي انيكك زي نيكة الاسبوع اللي فات</p><p>يمنة: ااااه انا نفسي فيها</p><p>و سمعتهم و هما راحو شقة و الباب اتقفل عليهم و سمعت صوت بوس تاني و تقفيش و اهات م صوت مص زب و وصلة نيك خليتني اطلع الشيطان بجد و روحت لامي و وشي كان يخض*</p><p>انا: ماما</p><p>ماما: نعم يا حبيبي</p><p>انا: تعرفي حد تبع يمنه اسمه هشام؟</p><p>ماما: اه ده عيل خرع كدا كان عايز يتقدملها و انا رفضته من بعيد عشان هو خربان و سرسجي و بيشرب مخدرات و نبهت عليها متشوفهوش</p><p>انا: امم طب هاتيلي جدول مواعيد دروسها و نزولها</p><p>ماما: في حاجة حصلت؟</p><p>انا: لا اسمعي الكلام</p><p>ماما: تمام <em>جابتلي الجدول بتاعها و انا كان معايا جهاز تعقب للشقة بتاعت الواد ده</em></p><p>انا في عقلي: شيطان</p><p>الشيطان: نعم</p><p>انا: ايه رايك</p><p>الشيطان: انت راكبك ميت عفريت بس انا هقولك رائي اللي هو رائيك انت تروح تقتلها و تخليه يتمني الموت و يعيش كل تحتك</p><p>انا: انت صح بس قوللي ليه اخترت ده</p><p>الشيطان: لانها اختك مش هتقدر تجيب ناس يغتصبوها و كمان مش هتعذبها … لا عذبها شوية و اقتلها و اغسل عارك</p><p>انا: تمام بس انا مقهور يا شيطان</p><p>الشيطان: انا عارف بس ملكش اختيار غير كدا للاسف اختك شرموطة و انت عارف اننا قطعنا الاحاسيس بتاعتنا من زمان <em>بيبص لعاطفة و هو متكتف</em></p><p>انا: انت صح يلا بينا ؟ هي عندها معاد دلوقتي</p><p>الشيطان: يلا بينا</p><p>متعة: مصطفي مصطفي</p><p>انا: نعم يا عم</p><p>متعة: انا عايز انيك ما تنيك لارا بقا</p><p>انا: ههه لا خليك علي جنب دي بتاعتي</p><p>متعة ماشي يعم بس انا بقولك انت امبارح احتلمت و غرقت الدنيا بس حظك لارا قامت بدري</p><p>انا: هه ماشي يا متعة يلا روح</p><p>متعة: ماشي</p><p>انا رحت للبيت بتاع الولد و لبست قناعي و قعدت علي كرسي مستنيهم و براقبها و حصل حوار مشابه معاهم و بوس و لقيتهم دخلو الشقة و بيبوسو في بعض و ه بيقلعها هدومها و بيبوسها و مش واخدين بالهم مني و راح شالها يخش بيها الاوضة و الاتنين شافيوني و انا حاطط رجل علي رجل بقناعي</p><p>يمنة: بتصرخ من الرعب* اااااااااااع ايه ده</p><p>هشام: خخخ انت مين يا ابن المرا</p><p>انا قلعت قناعي: امممم انا بابا يلا!</p><p>يمنة دمها نشف و حاولت تغطي نفسها و الواد شافني و حس انني اخوها</p><p>ايه يا شرموطة هانم مفاجئة مش كدا؟</p><p>هشام: خخخ ما تتلم</p><p>انا: ششش اخرس انت يخول</p><p>هشام: لاا انت هتموت النهاردة و جري عليا عشان يضربني و انا جريت عليه و ببصله بجنون و سيكوباتية</p><p>انا: هههه تعالا يا ابن العاهرة <em>خدته سوبليكس عالارض كسرت عضمه</em></p><p>هشام: ااااه اااه</p><p>انا: ايوا اقعد طلع اهات زي الحريم ولا انتي ايه رايك يا قحبة!</p><p>يمنة: مصطفي افهمني انت فهمت غلط</p><p>انا: اممم فهمت غلط هاه؟ و انتي واقفه بزازك عريانة قدامي و كمان* طلعت جهاز التسجيل و سمعتها اهاتها و هي بتقول: دخله نيكنيي*</p><p>انا: اممم انتي هتموتي</p><p>يمنة انهارت من العياط: ارجوك يا مصطفي بلاش</p><p>انا: لا مش دلوقتي انا الاول اخد حقي مش انا اخوكي الخول؟</p><p>يمنة سكتت و اتسمرت مكانها من الخوف</p><p>انا بنفس الابتسامة الصفرا شديتها من شعرها و هي بتصوت</p><p>يمنة: ااااااااه حرام عليك ارجوك سيبني ارجووك ارحمني و سامحني</p><p>انا: انا هعاقبك و ده عشابك يا شرموطة انتي مش اختي لا انتي عمل قذر و انا هخلصة بس الاول حبيبك ده هيبقا كلب عندي قدامك</p><p>طلعت جبته من شعره و قعدته قدامها و ربطته</p><p>انا: اممم هشام احمد خيرت, خول كبير و بيشرب حشيش و هروين و بينيك شراميط و منهم اختي العزيزة (بقرا معلوماته من الفون بتاعي عشان انا هكرته*</p><p>هشام: ههه يا حيوان</p><p>انا: انا حيوان فعلا يا اتش بس هعلمك الادب</p><p>هشام: هه بس اختك كان ليها طعم حكاية</p><p>يمنة: بس يا حيوان</p><p>انا: حقك <em>بصيتلها</em> ما الشرموطة حقك تقول عليها كل حاجة <em>يمنة عيطت لما حست بالذل و المهانة بالذات قدامي</em></p><p>انا: انت بقا يا حبيبي انا لو سبتك هتبقا ظالم و تخش السجن و تنيك بنات الناس حتي لو شراميط و تغتصب و ممكن تقتل غير المخدرات بس انا مش هخليك تعمل حاجة منهم … اه صح وقت الخبار</p><p>فتحت تليفوني و سمعتهم برنامج صبايا الخير بتاع ريهام سعيد</p><p>ريهام: من ظرف تلات ايام شباب بلطجية قدام الاهرامات شوهدو و هما … احم مخصيين من اعضائهم التناسلية جرا الاعتداء علي سائح</p><p>عيل منهم بيعيط: يا استاذه ده وحش</p><p>واحد تاني: انا حياتي ملهاش معني و مستقبلي ضاععع بسببه</p><p>ريهام: طيب خلاص كفاية عياط هو طيب اسمه ايه ولا مواصفاته ايه</p><p>واحد: جسمه معضل اوي و طويل و علي دراعه وشم ملك الشطرنج و كوتشينة وراه و شعره طويل شوية و عنده دقن و <em>بيعيط</em> قال انه اسمه الشيطان.</p><p>بعد كدا اتعرضت صورهم و هما مريميين و اعضائهم جنبهم</p><p>انا قفلت الفيديو*</p><p>انا: اممم <em>وريتهم الوشم</em> اعتقد انت عرفت مين الشيطان صح؟</p><p>هشام اتصفا جامد و قال: انا اسف و**** اسف انا هعملك اي حاجة انت عايزها بس بلاش ده</p><p>انا: انت و هي عملتو كفاية يا حبيبي تعال انت بقا *قعدت اضرب فيه لحد ما وقعتله صف سنانه و فقعتله عينه و كسرت فكه ووشته بقا مش نافع</p><p>هشام: اااه ااه<em>بيعيط بحرقة و مش قادر ختا يعيط</em> كفاية بقا</p><p>انا: هه انا بسخن يا اتش و ببتسم <em>مسكت صوابعه صوبع صوبع اكسره عكس الاتجاه وهو يصوت و انا بضحك بجنون و يمنه بتعيط لحد ما وصلت لكف ايده و كسرتهوله</em></p><p>هشام: ااااااااااااااااااااااع حرام علييك</p><p>انا: اممم و شرفي اللي دوست عليه؟ <em>كسرتله دراعه من عند كوعه</em></p><p>هشام: ااااااااااااااااع <em>بهستيرية</em></p><p>انا: اممم خلاص بقا اهدا <em>كسرت دراعه من عند كتفه بعد كدا عملت نفس الكلام في الدراع التاني و هوا اغمي عليه من الالم</em></p><p>انا: اختي بقا الشرموطة <em>يمنة خافت موت و عمالة تعيط</em></p><p>يمنة: ارجوك ارحمني انا اختك</p><p>انا: كان زمان * جبت شوكه ولعت عليها نار و طلعت لسانها و حطيت الشوكه قريب منها و بدمع*</p><p>انا: تدوسي علي شرفي و شرف ابوكي يا كلبة <em>حرقتها و هي تصرخ</em> و مع الحيوان ده <em>كملت حرقها و اغرز الشوكة لحد ما طلعت من الناحية التانية من لسانها</em></p><p>يمنة: ااااممم ارجوك<em>بصوت مكتوم</em></p><p>انا: بتترجيني زا ما كنتي بتترجيه يفشخك يا فاجرة</p><p>جيبت سكينة و قطعت لسانها ببطئ لحد ما قطعته و مسكته في ايدي و رميته عالارض و قعدت ادوس علية و اعيط بحرقة: يا فاااجرةةةةةة</p><p>يمنة بتعيط عياط مميت و مش قادرة من الالم</p><p>انا: انا هسيبكو هنا تتعفنو زي الكللابب ومحدش هيعرف عنك حاجة يا زبالة انتي.</p><p>نزلت من الشقة و انا بعيط و سقت لحد البيت و شفت لارا و جهزت اننا هنمشي بكرا عشان انا كرهت مصر و عيلتي و مش هقدر اكتر من كدا لانني لحد دلوقتي بموت و اعذب بس و هيا قعدت تواسيني بحنانها لحد تاني يوم و احنا في الشركة لارا نزلت تحت للسيرفرات تشوف شغل الشبكات ولقيت صوت صويت و زعيق بصيت و لقيت اربع رجالة ماسكين لارا و عايزين يحطوها في عربية.</p><p>نهاية الجزء الاول من السلسلة الثانية "الشيطان"............................................................................</p><p>انا بشكركم جدا علي دعمكم للسلسلة الاولي و انا عارف ان الجزء الاول في السلسلة الثانية كله عذاب و كدا بس انا ببني حاجة للي جاي و محتاجة تركيز جامد اووووي عشان تعرف و كمان انا كان لازم اقدم عيلتي لان ليها دور بس مش كبير و زي ما قلت اي حج يقجر يكون البطل فا عيلتي ملهاش دور مؤثر علي شخصيتي العكس صحيح و انتظرونا في الجزء الثاني………………………………………………………….</p><p></p><p><strong><em>الجزء الثاني</em></strong></p><p>انا في عريني و قدامي شخص فخم و ليه هيبة و بيبصلي و بيقول: احنا اللي مخططين لكل حاجة و انت بقيت جزء من لعبتنا</p><p>انا: اممم بس الشيطان مش بيحب النظام الشيطان متمرد</p><p>شخص: بس مفيش شيطان بيجي علي الاهه</p><p>انا: بس انتو مش الهة انتو بشر بس بتتناكو</p><p>شخص: انا عرضي ليك مستمر و مش عايز اخسرك مش عشان انت جامد لا عشان انا حددت دورك خلاص</p><p>انا: هنشوف</p><p>الشخص مشي و ابتسملي و سابلي كارت دهبي مرصع بالياقوت و مكتوب عليا "الشيطان" بالانجليزي</p><p></p><p>نرجع لمصطفي لما شاف ناس عايزه تخطف لارا:</p><p>انا نزلت بسرعة جنونية لان لارا لو خسرتها يبقا انا فعلا خسرت حياتي و كانت لارا بتقاوم جامد</p><p>لارا: اااااه سيبني يا حيوان <em>ضربت واحد منهم في بضانة وقع</em></p><p>واحد منهم: خشي العربية يا شرموطة</p><p>لارا: مصطفييييي الحقنيي</p><p>واحد طلع راسه من العربية: يلا بقي انا زهقت من قرف البت دي هي لو مش حلوة كنت قلتلكو موتوها</p><p>انا طرت عليهم بسرعة و شفت 4 واحد واقع علي الارض و تلاتة ماسكينها و هي بتقاوم و كانو ضرف عمالقة</p><p>انا: يولاد الكااالب الا مراتي</p><p>واحد منهم جالي رحت لافف و رازعه رجل في مناخيره داخ و بعديها رحت شنكلته عالارض و رزعت سكينة في كتفه و كانو خلاص هيدخلو لارا في العربية رحت ماسك واحد منهم خبطت دماغه في سقف العربية و التاني عرف يجيب لارا رحت انا ناطط جوا العربية و رزعت قلم بشيله في جيبي في عينه اتصفت و هو اغما عليه و طلعت لارا بسرعة و جه اللي واقع علي الارض يضربني و التاني قام و انا دست علي زرار جم اتنين من رجالتي يتعاركو معايا و طلع الشخص اللي راكب في العربية و معاه مسدس و هيضرب علي لارا و الشخص ده كان محمود ابن عصام و نشن علي لارا و قال: انا هنقم من الحيوان ده بس انا هموتلك حبيبتك الاول *خلاص هيضرب رحت انا جريت علي لارا بسرعة خدتها في حضني و الطلقة جت في جنبي ووقعت و كنت بنزف</p><p>لارا: مصطفييييي بسرعة الاسعاااف</p><p>رجالتي فعلا مسكوهم و ودوهم اوضة انا كنت مجهزها في شركتي و ربطوهم و انا رحت المستشفي و لارا كانت جنبي بتعيط</p><p>لارا مسحت دموعها و بسواد: هما فين؟</p><p>واحد من رجالتي: محبوسين</p><p>لارا: عايزه اشوفهم</p><p>واحد من رجاتي: الملك منبه انك انتي بالذات نامنك و منقدرش نوديكي</p><p>لارا: تمام انا عايزاكم تحمو المكان جامد محدش يخش</p><p>رجالتي: علم</p><p>لارا قعدت جنبي و قعدت تحسس علي شعري و بعدها الدكتور دخل عشان يعمللي العملية و كله طلع و لارا برا قلقانة و بتعيط</p><p>و الدكتور طلع بعد ساعة</p><p>الدكتور: الحمد *** يا جماعة الطلقة ماثرتش في الاعضاء الحيوية حيا اخترقت العضل و سببت نزيف شديد عشان كدا فقد الوعي بس احنا قمنا بالواجب و شيلنا الطلقة و كمان واضح ان الطلقة طلعت من مسدس صغير مكانتش مؤثرة اوي الحالة لما تفوق انا هخش اعمل تحقيق عشان دي شروع في قتل و تقدرو تشوفوه كمان تلات ساعات بعد التحقيق و ممكن يطلع من هنا كمان 5 ايام</p><p>لارا فرحت اوي و دمعت من الفرحة: الحمد ***</p><p>انا في الاوضة في عقلي:</p><p>انا: اااه انقذناها</p><p>الشيطان: انا هموته هوتتتهههه</p><p>انا: اهدا يا شيطان احنا بناخد حقنا بس ده حق مراتي <em>بغضب</em> انا مش هرحمه و مش هسيبه يموت انا هخليه خدام ليا و ليها</p><p>الشيطان: انا لازم انتقم و كمان اختك لازم نخلص عليها مش هينفع تقعد كدا اكتر من كدا</p><p>انا: فعلا هيقلقو عليها و انا كنت قايل لامي انها هتروح مع صحابها و انا وافقت فا هيا وافقت</p><p>الشيطان: احرقها و خلص منها دي عار</p><p>انا: هعمل كدا فعلا انا مش عايزها في حياتي تاني</p><p>عاطفة: <em>بتعب من التكتيف</em> انت حيوان … انت فعلا شيطان</p><p>انا: ههه انت تخرس يا كسمك و سارة اللي انت هتموت عليها دي كلبة ولا تسوا و مش هخليك تكسكس تاني و تضيع انا مع الشيطان</p><p>متعة: مصطفي انا تعبان</p><p>انا:عارف يا متعة و عارف كمان اننا مضروبين بالرصاص بس انا هعوضك انا اسف انني كنت معيشك في كابة</p><p>متعة: ولا تقلق احنا هنا كلنا بنحبك و موجودين عشانك</p><p>انا: و انا كمان* بعد كدا لقيت نفسي ببعد عنهم و بحاول ارجع*</p><p>انا: ايه دههه تعالو انا رايح فين</p><p>و قعدت اتسحب: ااااااااااااااه</p><p>فتحت عيني بقوة و شهقت و الدنيا كانت منورة عيني وجعتني</p><p>انا شهقت جامد</p><p>الدكتور كان جنبي: حمد **** عالسلامة</p><p>انا: حاولت اقوم بس جنبي وجعني: اااه ايه ده</p><p>الدكتور: مش هينفع تقوم لازم تقعد يومين عشان تتعافا انت نزفت كتير و العضلة اتهتكت</p><p>انا: ماشي</p><p>الدكتور: مين بقي اللي عايز يقتلك يا مصطفي؟</p><p>انا: مفيش</p><p>الدكتور: مصطفي لو خايف متقلقش ااحنا حامينك جامد</p><p>انا: ههه يا دكتور انا مش بخاف</p><p>الدكتور: لازم نعرف يا مصطفي ده شروع في قتل</p><p>انا: و انا معنديش اي معلومات اقدر افيدك بيها يا دوك و شكرا علي مجهودك</p><p>الدكتور: ماشي يا مصطفي انا هقيدها لمجهول بس افتكر لو عايز تقول اي حاجة احنا موجودين سلام <em>مشي</em></p><p>قعدت نص ساعة افكر هعمل ايه في محمود ابن عصام و هو ازاي يتجرا يعمل كدا و دخلتلي لارا و اول ما شافتني بضحكلها دمعت و نطت في حضني</p><p>لارا في حضني و بتتمرمغ في صدي: اممم انا اسفة انا اسفة اوي <em>بتعيط</em></p><p>انا: اي اي اااي العملية يا بنتي ههه</p><p>لارا بعدت شوية: <em>بتتشنهف</em> اسفه</p><p>انا قربتها مني تاني و بوستها: اسفة علي ايه يا حياتي</p><p>لارا: انت مش شايف نفسك انت اتضربت بالرصاص عشاني</p><p>انا: انتي حياتي يا بنتي لو حصلك حاجة انا اموت</p><p>لارا: بعد الشر عليك يعمري</p><p>انا: انتي اللي عمري *بوستها من بقها بوسة رومانسية ريحتني اوووي و عدي وقت و احنا بنبوس بعض و لقيت امي داخلة علينا</p><p>امي: احم احم</p><p>لارا بعدت عني ووشها احمر اوي</p><p>امي: حمد **** علي سلامتك يا حبيبي ايه اللي حصل؟</p><p>انا: ولا حاجة يا امي شوية بلطجية</p><p>امي: **** يشلهم</p><p>انا: ههه لا هما هيتشلو هيتشلو</p><p>امي: ماشي انا حبيت اتطمن عليك و كمان انا بكلم اختك يمنة مش بترد عليا مش انت قلت هيا مع صحابها</p><p>انا ببرود: اه ما انا لسا مكلمها و مطمناني عليها</p><p>امي: تمام ماشي انا هروح <em>بتبص للارا</em> اسيبكم بقا هههه</p><p>لارا احمرت و بصت في الارض</p><p>انا: ايه يا بنتي ههه تعال قربي</p><p>لارا مشتلي بخجل</p><p>انا: بصي بقا اول حاجة انتي حياتي و اللي يمسك موتني فهماني؟ تاني حاجة انا عايش عشان احميكي تمام؟</p><p>لارا: انا مش عايزة ابقا ضعيفة يا مصطفي انا عايزة احميك انا كمان</p><p>انا: ههه ماشي لما نرجع بيتنا في كاليفورنيا همرنك و اخليكي احلي مقاتلة في الدنيا و كمان عاملة ايه في تمرينات الهاك اللي علمتهالك؟</p><p>لارا: بقيت بخترق المواقع في 10 دقايق و الاجهزة المشفرة في 15 دقيقة و ببرمج بلينكس و الادوات اللي بستخدمها انا اللي بعملها</p><p>انا بستها علي جبينها و حضنتها: عاش طالبتي نابغة يا ناس ههه انتي بقيتي شطورة اوي</p><p>لارا: مصطفي متضحكش عليا انت اخترقت مكتب المخابرات المصري عشان توريني تجربة كدا في ربع ساعة بس</p><p>انا: هههه</p><p>لارا: بيقولو انك هتقوم كمان 5 ايام و هتقدر تسافر عادي</p><p>انا: تمام انا كان فيه كام شغلانة لازم اخلصها اصلا</p><p>لارا: لا يا مصطفي انت تريح دلوقتي</p><p>انا بستها تاني: ههه انا مبريحش يقلبي انا بحارب و بس</p><p>لارا: انا عايزة احارب معاك و ابقا جنبك لاخر عمري</p><p>انا: و انا كمان *شيلت الحاجات اللي عليا و المحاليل و قمت حسيت بوجع بسيط بس لبست و روحت لارا و امي و روحت البيت اللي فيه يمنة و هشام و اول ما دخلت لقيت هشام بيطلع في الروح و يمنة باصة و ساكتة</p><p>انا: ايه يا اتش انا لسا ما خلصتش انت لحقت ؟</p><p>هشام بيموت خلاص: اااه ارر .. ارجج..ووك</p><p>انا: همم ترجوني؟ مش انا اخوها الخول المعرص القرني اللي بتنيك اخته الشرموطة؟</p><p>يمنة بدات تعيط تاني من كتر الاهانة و الذل</p><p>انا: همم انا كنت ناوي اكمل عذابك بس لو لمستك تاني هتموت اساسا فا انا قررت اعفو عنك</p><p>هشام كان ببتسم بعنية و مقدرش ببقه عشان متكسر</p><p>انا: ههه لالا انت افتكرت انني همشيك؟ لا انا هرحمك مني و ده احسنلك بس للاسف انت هتروح النار</p><p>هشام دمع جامد و انا جيبت جردل جاز و كبيته عليه و بصيتله</p><p>انا: انت هتروح في ناري انما النر اللي عند **** دي هتتحاسب عنده <em>و تفيت عليه و ولعت عود كبريت و بصيتله</em></p><p>انا: يا ترا **** هيعمل فيك ايه بقا هناك؟ انا مش عارف بس هسيبك انت تعرف <em>رميت عليه الكبريت و هو عد يتحروق و يصرخ و يمنه كل ده منهارة من العياط</em></p><p>انا: للاسف يا بنت ابويا انتي مبقيتيش مننا انتي عاهرة انتي بقا يا فاجرة للاسف سمعتك من سمعة امي و عشان كدا *مسكتها من شعرها جرجرتها عالسلالم لحد باب العمارة برا و حطيت في بقها قنبلة و غرقتها جاز و رميت عليها نار و و انا ماشي شديت المفتاح بتاع القنبلة و مشيت و البيت كله انفجر و اتحرق و هي قدامه *انا عملت كدا عشان محدش يعرف هي ماتت ازاي يعني جسمها خلاص مبقاش موجود يا دوب شعرها و رجلها ممكن و البيت كله اتحرق هو كان دورين بتوع ابو الواد ده و انا حطيتها برة عشان متبانش شرموطة تبان انها كانت معدية و بس و هو جثته راحت خلاص بقت رماد و انا مشيت و بان البيت و هو بينفجر و بيولع من ورايا و انا نزلت دمعه علي اختي اللي كانت بنت محترمة و مشيت و نسيتها من حياتي تماما و ظهر في الاخبار ان البيت ولع و كان فيه جثتين و الدنيا قلبت شوية بس انا مهتمتش و جهزت خطتي و تدريبات لارا علي برنامج انا عملته و فسحت لارا شوية و كان لسا محصلش سكس بيننا بس علي قد ما انا تعبان و كنت حاسس بهيجانها كنت مستمتع بكسوفها و مستني لحظة انفجار شهوتها عشان تيجي و ننفجر مع بعض ههه و شركتي جابت ايرادات محترمة وصلت ل مليون دولار بالذات لانها كنت مطلوبة اوي الفترة اللي فاتت في مصر لان كله كان بيحول شغله عالنت و احنا شركة حماية و في يوم و انا قاعد في البيت لقيت الباب بيرن و انا بلعب مع يوسف و رحت فتحت الباب و لقيت اخويا و عشرة عمري… نور</p><p>انا: نور ! <em>حضنته جامد و سلمت عليه و دخلته</em></p><p>نور: وحشتني يا اخويا بجد</p><p>انا: و انت بس انت ايه اللي جابك من امريكا حد دايقك انا افشخه!</p><p>نور: لا يعم هو الموضوع انني للاسف جيت امريكا متاخر و ملحقتش التقديم علي جامعات فا قدمت هنا حاسبات و معلومات و هنقل لجامعتك السنة الجايةةةة</p><p>انا: **** اكبر <em>و قعدنا نهلل و نزقطط شوية</em></p><p>انا: و عملت ايه في اللي قلته</p><p>نور: ظبطت قاعدة البيانات و حطيت ملفات خبيثة في كذا منظمة و جمعت معلومات كتير لعائلات مشهورة و كله هتلاقيه في الميل اللي بعتهولك</p><p>انا: تمام يا اخويا</p><p>نور: اه صح هو اسم جماعتنا ايه؟</p><p>انا: الجحيم</p><p>نور: و انت الشيطان بقا ؟ هههه</p><p>انا: بالظبط</p><p>نور: احا يعني انت الشيطان اللي قالبين عليه الدنيا في الاخبار؟ انت اللي فشخت عيلة كوتش؟!</p><p>انا: ههه اه</p><p>نور: احااا كنت عارف ان دماغك الالماظ دي هتعمل حاجة كبيرة بس ليه</p><p>انا: عشان الحرية يا نور هتعرف كل حاجة قريب</p><p>نور: ماشي انا جي اكلمك في موضوع مهم و عايز ابقا فيه انا و انت لوحدنا و لو ممكن امك تبقا معانا كمان</p><p>انا: همم ماشي<em>دخلت علينا لارا بفستان موف يجنن و طرحة شكلها مخليها رائع و نور بصلها و بحلق جامد</em></p><p>انا ضربته علي قفاه و برقتله جامد: ايه يبني بص هنا</p><p>نور: مين دييي</p><p>انا: مراتي يا حيوااان</p><p>نور بص في الارض بسرعة البرق: انا اسف و**** اسف</p><p>انا: ههه خلاص يا عم *نور عارف انني بغير علي اهلي اوووي و مبيفرقش معايا حد *</p><p>نور: ماشي يا عم انا عايزك بقا في حوار و تبقي تحكيلي علي كل حاجة انا بقالي كتير مكلمتكش ووحشتني</p><p>انا: و انت كمان يا اخويا و هقولك علي كل حاجة</p><p>نور: ماشي تعالا بقا و نادي الحاجة عشان وحشاني</p><p>انا: تمام</p><p>و ناديت امي و سلمت علي نور و جينا نخش الاوضة و لارا زي ديلي داخلة معايا</p><p>نور بصلي: لا يا مصطفي معلش المدام لا</p><p>انا: ليه؟</p><p>نور: اسمع كلامي مش هينفع</p><p>انا: تمام <em>اتكلمت بالانجليزي</em> :لارا حبيبي مش هينفع تيجي عايز بقا اشوف احلي برنامج خبيث متحضر و متجهز عشان عايز اشوف مهاراتك في سحب المعلومات ماشي؟</p><p>لارا بكل برائة و طفولة: هه ماشي يا حبيبي <em>باست صباعها و حطيته علي بقي و انا عضيت صباعها عضة بصيته كدا و مشيت و هي مكسوفة و بتضحك</em></p><p>انا و نور و امي قعدنا و هما بصو لبعض كانهم متفقين</p><p>انا: نعم ؟</p><p>نور: بص يا صاحبي انت اكتر من اخويا و انا بخاف علي مشاعرك و كنت بعمل تحريات و عرفت حاجات كتير و كان لازم اقولك بس انت كنت بتتجنب الكلام في الموضوع و كلمت والدتك و فهمتها حاجات كتير و هي فهمت و استنيتني لحد ما جيت من يومين و انا النهاردة حفهمك حوار سارة كله</p><p>انا وشي اسود و بغضب: نور الموضوع خلص و انا مش عايز اسمع سيرة بغايا هنا و كمان انا نبهت عالكل و انا متجوز و بحب مراتي و مش ناوي اتجوز ولا افكر في حد تاني فاهمين؟ سارة اتمحت من حياتي للابد ماشي؟</p><p>نور: يبني انا مش بتكلم علي كدا انا فاهم و المدام جميلة بردو بس انا بتكلم عن الظلم انت ظلمت سارة</p><p>انا معرفتش امسك نفسي: احا يا نور احا يعني اشوف حب حياتي اللي رحت و اتحديت كل حاجة عشانها و انا صغير و رحت اتقدملها و احبها و اضيع وقتي عليها و حبي و الاقيها نايمة تحت واحد و بيلعب فيها و هي بتعبله و اسكت! انت عبيط ينور! اشوفها بتستغفلني و مع ابن عمها اللي بيكرهني و جاي تقوللي اتظلمت ! انا شفتها بعيني انت عبيط؟</p><p>امي: اهدي يبني متعملش في نفسك كدا انا فاهمة و حاسة بيك بس الموضوع غير كدا خالص</p><p>انا: ما هو يا اما انا اتجننت و كلامكم صح يا اما ضحكت عليكم بشوية دمعتين و انا مش هقبل ب كدا هي تحمد **** انني مقتلتهاش وقتها</p><p>نور: ممكن تسمعني؟ مش انت دايما بتقول الكلام هو الحل و انا اخوك؟ ممكن تسمعني؟</p><p>انا هديت و تمالكت اعصابي عشان لارا متسمعش و تخش, لارا لما بتشوفني زعلان و متعصب ممكن تهد الدنيا عشان اهدا بس*</p><p>انا قعدت: قول يا نور انا هسمعك بس لو الكلام معجبنيش هقوم و لو كلمتني في كدا تاني هتزعل مني ماشي؟</p><p>نور: ماشي انا هقولك الحوار اللي هيا قالتهولي و انا مصدقتش بالذات بعد ما انت حكيتلي و هي كانت بتعيط و حالتها حالة</p><p>فلااش باك و سارة بتكلم نور علي كافية بعد الحادثة ب 6 شهور:</p><p></p><p>نور: بصي انا مش طايقك لانك زعلتي اغلي انسان عندي و مش هيكفيني قتلك</p><p>سارة: اسمعني بس ارجوك <em>منهارة من العياط</em> انا لازم اقولك كل حاجة انا بعتت لمصطفي قرابة ال نص مليون رسالة و بكلمه كتير كل يوم و مش بيرد عليا انا بحبه اوي و نفسي يسمعني</p><p>نور: !! يسمعك! انتي ! انتي مش عارفة انتي عملتي ايه انتي كسرتيه انتي حيوانة!</p><p>سارة: انا عارفة <em>بتعيط</em> بس غصب عني</p><p>نور: ازاي! انتي كنتي ماسكاا</p><p>سارة: ارجوك متكملش انا بنت لسا و قلتلك غصب عني</p><p>نور: قولي اللي عندك حالا!</p><p>سارة: هو الموضوع بدا من عند صحبتي اللي كنت بحسبها انتيمتي غادة, هي عندها شقة بتاعة ابوها و معاها المفتاح عشان بتروح تنضف و كدا و محمد ابن عمي ادالها 5الاف جنية عشان تجيبني و يعمل اللي هو عايزه فيا تخيل <em>بتعيط</em> 5 الاف عليا انا</p><p>نور: و بعدين !</p><p>سارة: غادة خدتهم زي الكلبة و اتفقت معاه اننا هنروح بعد المدرسة عندها في شقتها عشان اساعدها في التنضيف و انا رحت زي العبيطة و فعلا نضفت و جابتلي عصير و هي كانت حاطة حباية منشط <em>فياجرا</em> و انا شربت من التعب و عرقت جامد راحت غاده مدياني لبس و قالتلي اخش استحمي و و انا في الحمام حسيت باكلان في جسمي جامد و حرارتي بتعلي و اسحميت بماية متلجة و بردو مش قادرة و لبست اللبس اللي اديتهولي و كان قميص نوم ابيض شفاف شوية و مهوي بس انا لبسته بردو عشان الجو حر و و انا طالعة لقيت محمد ابن عمي</p><p>محمد: <em>صفر</em> ايه الجمال ده اووف تجنني</p><p>سارة اتفجعت و راحت بسرعة تجيب اي حاجة تغطي نفسها و لقت روب لبسته و لبست الطرحة</p><p>سارة: انت بتعمل ايه هنا اطلع برا احسن اقول لعمي يفضحك</p><p>محمد: لا انا جي بس عشان اخد حاجة من هنا اوديها لابويا <em>بن ابوه و او غادة بيزنيس</em></p><p>غادة: استنا يا محمد اعملك شاي *لازم يضايفوه *</p><p>سارة: اطلع برا عيب كدا ابويا هيموتك</p><p>محمد: لا متقلقيش <em>قعد جنبها و هي بتحاول تبعد بس الحباية اثرت جامد و كانت مركزة</em></p><p>سارة: انت ازاي تيجي اصلا و تخش علينا عيب انت مش عارف الاصو ولا ايه</p><p>محمد مكلمهاش و بدا يحط ايدهعلي كتفها و هي كانت بتعرق و هايجة: انا بس سالت غادة لقيت الجميل هنا قلت لازم اجي</p><p>سارة بتبعد ايده: ابعد عني يا حيوااان ااه</p><p>محمد حط ايده بين فخادها و سارة كانت هيجانة موت و مش قادة و حط شفايفه فوق شفايفها و هي كانت بتحاول تبعده بس هو اتمكن منها و كمل بوس و هي استسلمت و كملت معاه و قعدو كدا و هو عمال يلعب في بزازها و فخادها و راح فاتح رجليها يلعب في كسها</p><p>سارة: امم لااا انا بنت ابعد .. عنييي</p><p>محمد: مقدرش انتي حلوة اوي <em>وهو مكمل لعب و هي ساحت خالص</em></p><p>راح محمد ساحبها علي اوضة النوم و قلعها خالص و هو قلع و قعد يلعب فيها و هي تحته: ااااه ااااه</p><p>و في الوقت ده غادة كانت بتصورهم بس منغير وش محمد و محمد شاورلها عشان تتصل بيا و انا جيت طيران و لما محمد سمع صوتي حط ايد سارة علي زبي و هي مش قادرة و هو تحتها و خلاص هيفتحها و انا دخلت و شوفت المنظر و كسرت محمد و سارة جاتلي و انا رميت الدبلة و مشيت و هي قعدت تعيط</p><p>سارة: انتي صاحبتي انتي! ازاي تعملي فيا كدا انتي خاينة و حيوانة!</p><p>غادة: هه و انتي شرموطة انا طول عمري بغير منك حتي الواد مصطفي القمر خدتيه و عشان كدا انتي بقيتي شرموطة رسمي و معايا فيديو ليكي و هدمرك</p><p>سارة: انتي حيواااانة <em>لبست و طلعت تجري و اتصلت بابوها</em> بابا بابا</p><p>عم حسين: ايه يا بنتي و ايه العياط ده</p><p>سارة: تعال خدني بسرعة من ****</p><p>عم حسين: جي حالا!</p><p>و عم حسين وصل و هي قالت انها عندها امتحان و جابت درجة وحشة و اتمشت و تاهت و خافت و كدا و روحو</p><p>عند محمد:</p><p></p><p>محمد: اااه اااه</p><p>غادة: يا مصيبتي ايه اللي عمل فيك كدا</p><p>محمد: الك… لب… اطلبي.. الاس…عاف *اغمي عليه</p><p>غادة طلبت الاسعاف و خدو محمد و قعد اسبوع هناك و ابوه مولع علي الاخر ازاي يتعمل فيه كدا و عم حسين قلقان و سارة مش رحماني مكالمات و كل شوية تعيط و عم حسين عرف اللي حصل و كان متفاجئ جدا لحد ما محمد طلع و هو متجبس و راح لعم حسين</p><p>محمد: هلا يا عمي</p><p>عم حسين: مرحب يا ولد تعال هنا</p><p>محمد: انا عايز اوريك حاجة عشان انا ماشي بسرعة</p><p>عم حسين: ايه هيا</p><p>محمد: انت متعرفش خطيب بنتك سابها ليه صح؟</p><p>عم حسين: لا يبني انا نفسي اعرف</p><p>محمد: عشان ده <em>وراه الفيديو</em></p><p>عم حسين اتصدم و دمع و وشه بان عليه الغضب: ايه ده!!!!!!! ازاي تعمل كدا بنت الكلب و مين ده كمان!</p><p>محمد: واحد كدا انا علمته الادب بس فعلا بنتك طلعت مش محترمة خاالص</p><p>عم حسين: ارجوك يبني استر عليها</p><p>محمد: و استر عليها ليه اشيل شيلة مش شيلتي؟ ده حتي ابن عيلة المبيض الشهم اللي انت بتحبه سابها لما عرف</p><p>عم حسين: حقه بس انا بطلب منك انا عملك</p><p>محمد: ههههه لا يا عمي ده كان زمان اصل اللي في الفيديو ده انا</p><p>عم حسين صعق و اتشل و اغما عليه و ودوه المستشفي و محمد تصنع الزعل و عم حسين جاله شلل رباعي و مبقاش عارف يتكلم و بيبص لمحمد بكل كره و محمد كل يوم يسحب منه فلوس بالغصب عشان ميفضحش سارة و حاول معاها كتير و هيا كانت بترفض حتي لما بيهددها بالفيديو و سارة حاولت تتكلم معايا كتير و وصلت رسايلها لمليون و مش عارفة توصللي و عرفت انني سبت الورشة و فاشخ نفسي و اكتابت اكتر و عدي 6 شهور و عم حسين مات بحسرته و كانت عايشة عالمعاش بتاعة.</p><p>نور: يااااه كل ده من محمد</p><p>سارة منهارة: ايوا و انا حياتي بقت جحيم حتي حب حياتي كرهني و بييعذذب نفسه عشان حبني انا * بتعيط اكتر*</p><p>نور: اهدي بس انتي ازاي تسيبي نفسك</p><p>سارة: غصب عنييي مقدرتش يا نور و**** ما قدرت <em>بتعيط زيادة</em></p><p>نور: بس مصطفي دلوقتي بيجهز لسفر و لو اتكلمت معاه في الموضوع ده هيموتني</p><p>سارة اتفجعت و عيطت زيادة: ارجوك ارجووك قوله و متسيبهوش يسافر رجعه ليا انا مليش غيره ارجوك</p><p>نور: انا هحاول</p><p>و ساعتها فعلا حاولت معاك يا مصطفي و انت مرضتش تكلمني و سيبتني و مشيت و كلمتها تاني</p><p>نور: سارة هو مرضاش بردو و انا مش هقدر اسيبو يموت اكترمن كدا</p><p>سارة بعياط: يعني انا اعمل ايه اكتر من كدا مش قادرة علي فراقه</p><p>نور: معلش لازم تعيشي حياتك و هو نساكي و مش عايز يسمع سيرتك تاني</p><p>سارة انهارت تاني: نور قول لامه</p><p>نور: قلتلها و هي بردو معرفتش و الولد فعلا كرهك</p><p>سارة بتعيط بهستيرية و خلاص كل الحياة قفلت في وشها: نور ارجوك ساعدني متسيبنيش</p><p>نور: معلش يا سارة حكايتك مع مصطفي انتهت خلاص</p><p>سارة بتعيط</p><p>نور: انا هحاول اعمل اللي اقدر عليه عشان اساعدك ماديا غير كدا انا مش هقدر</p><p>سارة: ماشي يا نور شكرا بس انا حياتي انتهت و مش عايزة حاجة تاني</p><p>و فعلا سارة حاولت الانتحر كذا مرة وفشلت و يادوب بقت تاكل اكل يعيشها لحد ما عرفت انك سافرت و خلاص فقدت الامل في كل حاجة و عشان اتاكد اكتر هكرت محمد و شفت محادثاته مع غادة و هي كانت عايزة فلوس زيادة بس هو قاللها لا و كان كل شوية يتفرج علي الفيديو بتاع سارة و يضحك و يقول انها كانت فرسة بس هو زهق منها هو بس كان عايز يذلها و يذلك و انا اتاكدت بنفسي و هي لما قدمت علي الشركة بتاعتك و عرفت انك الرئيس رجعلها الامل تاني و كلمتني و قالت انها مستعدة تعيشلك خدامة بس تتجوزها و تبقا معاها تاني.</p><p>انا وشي اسود و طلع الشر و عذاب السنين علي وشي تاني و وقفت و بصيت لنور و قلت: شكرا يا صاحبي</p><p>و طلعت من الباب و رحت عالابتوب بتاعي اللي كان جنب بتاع لارا و لارا شافتني و كانت فرحانة و عايزة توريني شغلها و شافت وشي خافت و بعدت عني و كانت بتحاول تتكلم معايا و انا تجاهلتها او مشوفتش قدامي بمعني اصح و قعدت علي الابتوب و هكرت محمد و غادة و عرفت مكانهم و كلمت رجالتي يجيبولي سلاح و ادوات التعذيب و يجهزولي مكان مهجور في العامرية و خد منهم 3 ساعات و انا رحت عند غادة الاول و كنت ماشي مبرق و علي وشي الغضب و السواد و لبست قناع الشيطان و مشيت لعند البيت و لقيت غادة لسا راجعة من المدرسة و شافتني اتفجعت</p><p>غادة: ااااه انت مين و دخلت ازاي!</p><p>انا متكلمتش و مسكتها من رقبتها و بصيت في عينها و هي اترعبت و كانت هتتخنق</p><p>انا بكل غضب : انا الشيطان <em>ضربتها بوكس اغمي عليها و خدتها علي كتفي و وديتها المكان *اوضة في مكان مهجور</em> و كتفتها كويس و روحت لمحمد</p><p>و حطيت قنبلة علي الباب و اتفجر و كان قاعد مع امه و انا دخلت بكل وقار و غضب و بصيتله في عينه و كنت عايز اموته بس الشيطان هداني عشان اعرف اخد حقي</p><p>محمد قام عشان يضربني: انت مين و ازاي تخش هنا يا حيواااان</p><p>انا مسكت ايده لويتهاله و امه قامت عشان تدافع عنه و رحت مطلع مسدس و ضربتها علي رقبتها و هي وقعت في ساعتها و هو صرخ جامد : اااااااااااا هموتاااك</p><p>انا: هه لو عشت بعد كدا <em>ضربته بوكس في مناخيره اغمي عليه ووديته المكان</em></p><p>محمد و غادة فاقو و شافو بعض:</p><p>محمد: انتي هنا يا بنت الكللابب!</p><p>غادة: انا بنت كلاب يا خول! انت ايه اللي جابك هنا!</p><p>محمد: <em>بيدمع</em> كلب موت امي و خطفني و انا هقتله!</p><p>غادة: انا بردو مخطوفة هو مي… *انا دخلت و قاطعت المحادثة</p><p>انا: ههه منورين يا شراميط!</p><p>محمد: انا هموتك يا ابن الكلب! شيل القناع ده ووريني وشك يا جبان!</p><p>انا: امممم اشيل قناعي ماشي بس حيوان و اب كلب لالا دي قلة ادب</p><p>و قربت من محمد اللي كنت مقلعه ملط معادا البوكسر و لويس حلمة بزه جامد و هو صرخ</p><p>محمد: اااااااااااااااه يا حيواان</p><p>انا: لالا مش قلتلك قلة ادب لا؟ بس انت شكلك زنان و هتتعبني انا هوريك انا مين<em>قلعت القناع و غادة و محمد فتحو بقهم من المفاجئة</em></p><p>انا بضحك بجنون: هههههه مفاجئة مش كدا؟! <em>بعد كدا قضعت الضحكة بسرعة بتكشيرة شخخت غادة علي روحها</em></p><p>انا بكل غلظة و قوة: دلوقتي نبدا *قربت من غادة هريت وشها لحد ما ورم من كل حته</p><p>غاده بتنزف من كل حته في وشها: اااه انا اسفة ارجوك كفاية</p><p>انا: ياااه اسفة و كفاية هههه دي لسا البداية تعال انت بقا يا روح امك</p><p></p><p>روحت لمحمد و ضربت بقوة اكتر و كسرتله سنانه و كسرت منخيره</p><p>محمد: همو…هموتك</p><p>انا: هههههه بيعجبني اوي ثقتك في نفسك يا ميدو .. هممم مش امك بتقولك كدا ولا ايه؟ يا حبيب امك انت هههههه</p><p>محمد عيط و قال: هموتااااااك</p><p>انا: هههه لا انا مش هموت دلوقتي … خشو يا رجااالة!</p><p>دخلو رجالة ضرف و عريانين و ازبارهم واقفة</p><p>انا: عايزكم تجيبو منهم عيال و لو تعبتم منهم بدلو و ريحو فيه اكل و شرب و كل حاجة يلا انجوي ههههه<em>بكل هستيريرة</em> اه و كمان فيه كاميرات جايبة كل الزوايا اصل عارف ميدو بيحب يتصور كتير هههه *طلعت و انا كنت ماسك نفسي بالعافية من انني اموتهم و كنت سامع صوتهم و هما بيغتصبو و قررت ادخل اتفرج و اضحك عليهم</p><p>انا دخل و لقيتهم قالبين محمد و غادة علي وضع دوجي و خرم طيز محمد بينزل ددمم و هو شغال اهات و بيعيط و فيه واحد بس بينيكه بس غادة كان فيه اتنين بينيكوها واحد من كسها وواحد من طيزها اللي كانت بتنزل ددمم و راح واحد راشق زبه كله جوا بق محمد و محمد كان بيتخنق و هما الاتنين بيبصولي و هما بيتناكو و انا حاطط رجل علي رجل و بضحك بكل هستيريرة</p><p>انا: هههههه ايه يا رجالة فرحانين</p><p>واحد من الرجالة اللي بينيكو غادة: اوووي يا ملك دي جامدة و طرية اوووي و كسها طلع مفتوح و بزازها عسل اوي</p><p>انا: ايوا اشتغل و اتمتع كانها شرموطة انت شاريها ليك اي خدمة</p><p>واحد من اللي بينيكو محمد: اممم طيزه دي جبارة و ديقة و انا اول مرة انيك طيز راجل و حلوة اوووي</p><p>انا: ههه اي خدمة انتو ايه اخباركم بقا يا شراميط؟</p><p>غادة بتتناك و بتعيط: اه اه ااااه حرام عليك بقااااا اااه ارجوك خليهم يوقفو</p><p>انا: هههه انا هخليكي تحملي منهم هههه</p><p>انا: يلا اسيبكم انا يا رجالة انا جاي قريب و خلال الوقت ده عايزكم تنيكوهم كانها اخر نيكة ليكم هههه</p><p>كل الرجالة: من عيونا يا ملك!</p><p>انا طلعت و لسا ساعمع الاهات و روحت الشركة اتطمنت علي كل حاجة و روحت البيت و كان الليل جة و نمت في حضن لارا و انا حزين و بعيط و هي واخداني في حضنها و انا كنت بحرك دماغي علي صدرها و كنت سامع اهاتها الخفيفة و هي كاتماها و كنت هايج اوي بس كنت حزين فا مسكت نفسي و هي كانت علي اخرها و نمنا و صحيت لقيت لارا لسا حاضناني و باين انها احتلمت و كسها متغرق و انا كنت محتلم و زبي مغرق الددنيا بردو و ضحكت و روحت استحمي و انزل و كان فاضل يومين و اسافر و سلمت علي خيلاني و روحت لمحمود ابن عصام و خليت رجالة من عندي ينيكوه لدرجة انني لما وصلت لقيت اتنين بينيكوه في خرمه مرة واحده و انا بضحك بس هو كان بيعيط و كانو بيدعكوله زبه و شكله بدا يبقا شاذ و يستمتع و كسرت عينه و جابوهم كلهم مرا واحدة و انا خدت الفيديو بتاعهم و حفظته عندي و خليتهم يسيبوه يمشي بعد ما قطعت صبعه الصغير و كسرت صوابعه الباقيين و ضحكت ضحكتي المجنونة كالعادة و اتطمنت علي البيزنيس و خليت نور يمسكه لحد اخر السنة و رحت للمكان بتاع محمد و غادة و لقيتهم مفشوخين نيك و فيه لبن ناشف عليهم و جبت خرطوم و شغلت الماية المتلجة و صحيتهم و غسلتلهم اللبن و خليت رجالة يخشو ينيكوهم تاني و انا اضحك بردو و هما خلاص مبقوش قادرين و رحت عادلهم علي ضهرهم و جيب اداه تعزييب لغاده كانت بتاعة تقطيع البزاز و فعلا فشخت غادة و كانت بتصوت لحد ما اغمي عليها تحتي و خليت الرجالة يسعفوها عشان متموتش و رحت لمحمد</p><p>انا: ايه يا ميدو فرحان</p><p>محمد و عينه مكسورة: حرام عليك</p><p>انا: و انت مش حرام عليك عمك و بنته و حتي انا يا كلب</p><p>جبت حقنة ادرينالين و حقنته بيها و جيبت خمس ابر و قعدت ادخلهم في اطراف صوابعه و هوا يصرخ</p><p>محمد: ااااااااااه ااااااااع مش قادر ااااااع *الضحك بتاعه اتحول لضحك و حسيت انه هيتجنن رحت شايل الابر و مشيت و جيبت نسوان م راحو لمحمد يبوسوه و يلعبو في زبه و محمد بسبب بردو حقنة الادرنالين هاج جامد و نسي الالم و زبه وقف و كان عايز يبوسهم</p><p>محمد: ايه ده انا في الجنة</p><p>واحده من اللي بتبوسة: <em>بشرمطة</em> هيهيهيهيه لا يا حبيبي انت في الجحيم</p><p>محمد سمع كدا و البنات سابوه و راحولي و حضنوني و اتلمو حواليا و هو دمع جامد</p><p>انا: هههه اهلا بيك في جحيمي يا محمد</p><p>رحتله و كان معايا سكينة حادة جدا و بدات اقطع بيها زبه الواقف بالراحة خالص عشان يحس بالعذاب اكتر و اغمي عليه و هو بيصرخ و زبه بقا في ايدي و خليت الرجالة تسعفه و صحا تاني يوم و انا جيبت كلب و قدامه زبه</p><p>انا: ايه يا ميدو زبك ده صح؟</p><p>محمد عيط جامد: اااااااااه</p><p>انا: هههه كاتش</p><p>الكلب قعد ياكل زبه و بضانة و محمد انهار من العياط لانة بقا شاذ و منغير زب كمان و مستقبله ضاع</p><p>محمد: موتنييييي ااااه موتناااي</p><p>انا: ههه ليه يا ميدو</p><p>محمد: **** هياخدلي حقي و انا عايز اروح في الجنة مع امي</p><p>انا: هه انا مموتهاش اصلا اللي ضربتها بيه دي كانت حقنة منومة و هي نامت علي طول انا مش هاخد امك بذنبك</p><p>محمد سكت</p><p>انا: هه و مش هموتك انا هعيشك مذلول و هرجعك لاهلك و محدش هياخد باله من حاجة خالص و امك هتنسي بس متنساش انا معايا فيديو ليك و انت بتتناك <em>صورته</em> و دلوقتي صورة منغير زب كمان هههه يلا تعالا بقا عشان عايز اتمتع</p><p>طلعت كرباج و قعدت اكربجه علي ضهره و هو يصوت و اخدت الفيديو و خليت الرجالة يودوه بيته</p><p>انا: انتي بقا يا غادة هخليكي متنفعيش و هتروحي لاهلك عادي بس هبعتلهم فيديوهاتك و انتي بتتناكي</p><p>غادة: ارجووك</p><p>انا: هههه لا مفيش يلا يا شرموطة</p><p>و راحت فعلا لاهلها و بعتلهم الفيديوهات و اخوها ظهر بعج كدا عالاخبار انه قتل اخته و ابوها اتشل و اخوها خد اعدام.</p><p>انا رحت بعديها في اخر ساعات ليا في مصر و عملت تليفون</p><p>انا: الو</p><p>سارة: الو!!! مصطفي!</p><p>انا: اه تعالي عند كافية ***</p><p>سارة: طب<em>قفلت في وشها</em></p><p>رحت هناك و دقيقة لقيت سارة قدامي و بتبصلي و بتدمع</p><p>سارة: اخيرا جيتلي</p><p>انا: انا مجيتلكيش انا خدتلك حقك و حقي و مش عايز اشوفك تاني في حياتي انا عارف انك اتظلمتي بس انا بحب مراتي و كمان انا مش عايز ناس غبية في حياتي و كمان فيه حد غيري شاف جسمك و اتمتع بيكي و جتي لو لسا بنت بنوت انا مش هشيل شيلتك و سلام <em>مشيت و سيبتلها موبايل عليا فيديو محمد و غاجة و هما بيتعذبو و هي انهارت من العياط و كلمت امي</em></p><p>سارة بتعيط: ممكن اجي؟</p><p>امي: اكيد يا بنتي بس مصطفي هيسافر دلوقتي هو و مراته و اودعهم و تعالي</p><p>سارة عيطت اكتر: هيسافر!!! تاني و معاه مراته!! مراته!!!</p><p>امي: معلش يا بنتي كل شيء قسمة و نصيب</p><p>و سارة قعدت تعيط لحد ما عينها نشفت و مشيت راحت عند امي بعد ما انا سافرت وودعتهم و ركبت الطيارة و رحت كاليفورنيا قبل الدراسة ب اسبوعين بعد ما دمرت كل الماضي بتاعي في مصر و رايح امريكا ادمر المستقبل بتاعي كمان.</p><p>نهاية الجزء الثاني ………………………………………………………………………………..............................................................................................................................................................................................................................................</p><p>اسف يا جماعة لتاخير انا بحاول علي قد ما اقدر تاني حاجة شكرا لدعمكم كلكم و عايز اسمع انتقاداتكم و ارائكم و عايز اعرف هل انتو عايزين سارة تبقي في حياة مصطفي؟ او عايزينها تتجوزه يعني و تبقا معاه؟ ولا انتو زيي حبيتو لارا <em>انا حبيت لارا فعلا هههه</em> عايز اعرف رائيكو و ده مش هياثر في القصة بس انا عاي اعرف و غير كدا الجزء ده كان اخر مرة مصطفي شاف فيها امه و اخواته بهيئته كا مصطفي يعني و دي كانت اول خطوة عشان يبدا مهمتة الحقيقية مع المنظمة نلقاكم في الجزء الثالث………………………....................................................................................................................................</p><p></p><p></p><p></p><p><strong><em>الجزء الثالث</em></strong></p><p></p><p>انا فتحت عيني في اوضة مضلمة شوية و كنت مربوط علي كرسي و قدامي منظر مرعب اوي, كائن غريب و كبير ليه اجنحة كبيرة و كانها متشققة و عنده قرنين و عينه حمرا و معضل و لونه احمر و مضلم شوية…. احا ده هوا الشيطان… لالا …. دا ماسك في ايده…. لارا!</p><p>انا فتحت عيني و كنت خايف و مش عارف فيه ايه بس كنت بترجاه</p><p>انا: ارجوك ارجووك <em>بصرخ</em> بلاش حبيبتي لااا, خدني انا , موتني انا سيبها ارجوك</p><p>الكائن الغريب: <em>بكل سواد و شر و غلظة في صوته الطخين</em> لا انت اللي جنيت علي نفسك و اتخليت عن انسانيتك و استغنيت عن اهلك و قتلت منهم اللي مستغنيتش عنه و سافرت و مش هترجعلهم يعني ملكش غالي و هي دي الشخص الوحيد اللي انت خدته معاك فا بالتالي هي اخلي شخص عندك و انا عشان استمتع بتعذيبك انا مش هموتك لا انا هعذبها هي و قدامك</p><p>انا: <em>بصرخ بحرقة</em> لااااااااا ارجوووك مراتي لاااااااا</p><p>الكائن الغريب: ههههههه كانت هي دلوقتي هتتعذب و كل اللي عملته في الناس هيترد فيها</p><p>انا: <em>بصرخ</em> لاااا انا كنت باخد حقيي ارجوووك</p><p>الكائن الغريب: اخد الحق مش زي ما انت عملت انت بقيت حيوان يا مصطفي انت مش الشخص اللي انت عايزه لا انت اتحولت و ده جزائك <em>شد لارا و هي بتبصلي و بتدمع و بكل كره</em></p><p>انا: لاراااااااااااااااااااا<em>بعيط و بصرخخخ</em></p><p>فجئة صحيت مخضوض و انا بصرخ: لاراااااا</p><p>لارا: باس باس باس <em>باستني علي جبيني و ضمتني ليها و انا خايف اوي… احا كل ده كان حلم…</em></p><p>انا و لارا راجعين كاليفورنيا بعد 10 ساعات سفر في الطيارة البرايفت اللي اجرتها لينا و هي واخداني في حضنها الدافي و انا ببص حواليا و خايف و مش مرتاح و كنت بدمع و عرقان شوية و لارا كانت بتمسح عرقي من علي راسي و تبوسني و انا مش فاهم حاجة و رحت حاضنها جامد</p><p>انا: <em>بنهج</em> هو فيه ايه انا مش فاهم حاجة</p><p>لارا: ششش اهدا بس يا حبيبي و انا هقولك كل حاجة</p><p>انا: حاضر حاضر</p><p>لارا: انت اول ما ودعت امك و شفت وشها لقيتك عرقت جامد و مسكت دماغك و مسكت ايدي جامد اووي و كنت هتكسرهالي بس انا مكنتش فاهمة و احنا ماشيين كنت انت مش عارف تمشي و ماسك دماغك ووشك احمر اوي و بدات تضحك بطريقة غريبة ووديتك يكشفو عليك في المطار و قالولي انك عضويا مفكش حاجة بس عندك حمة غريبة و سببها مش عضوي بعد كدا انا هديت الدنيا و جابو طبيب تاني و كان واخد شهادات في الطب النفسي و قال انك مضطرب نفسيا بشكل عميق و كبير و عقلك مش متقبل اللي بيحصلك و هيحصلك تشنجات و حمة اكتر و جابولك حقنة كدا و قالو ان مفعولها هيبدا كمان نص ساعة و هتنام و خدتك و انت بدات تهدا شوية بس كنت خايف مش عارفة ليه و ماسك فيا كاني هضيع منك و ركبنا الطيارة الخاصة و نمت تلات ساعات و لقيتك بتصرخ باسمي و متاذم فا اخدتك في حضني و كنت عرقان فا قعدت امسح عرقك و ابوسك لحد ما صحيت دلوقتي</p><p>انا افتكرت الحلم و بصيتلها في وشها جامد و بوستها جامد و حضنتها</p><p>انا: لارا</p><p>لارا: نعم يا حبيبي</p><p>انا: انا خايف عليكي اوي</p><p>لارا بصتلي في عنيا: خايف عليا من ايه انا معاك اهو</p><p>انا: من كل حاجة خايف تضيعي مني</p><p>لارا بحنان: انا علي طول هنا <em>شاورت علي قلبي</em> و مش هروح في حتة و كله هيبقا تمام ماشي؟ و تعال بقا في حضني شوية عشان انت شكلك تعبان فعلا</p><p>انا دخلت في حضنها جامد و حضنتها و بدات ارتاح شوية و غمضت عيني و رحت مكان تاني…</p><p>جوا عقلي:</p><p>انا مش الشيطان قاعدين و فجاة لقينا عاطفة واقف قدامنا</p><p>انا بعصبية غضب: انت يا حيوان! مين اللي طلعك</p><p>عاطفة: انا طلعت</p><p>انا: ازاي يعني <em>مسكته و عايز اقعده و اكتفه و هو بيقاول</em></p><p>عاطفة: مش هتعرف يا مصطفي انت بقيت شخص تاني بسبب ده <em>شاور علي الشيطان</em> ده اللي بوظك و حولك</p><p>انا: و انت دمرتني و فشختني بس هوا بيساعدني احقق اللي انا عايزه</p><p>عاطفة سمع كدا و ضربني بوكس و زقني وقعت عالارض</p><p>عاطفة بزعيق: انت عبيط! انت بقيت طاغية, انت حيوان, سارة اللي انا كنت متاكد انها مظلومة حب طفولتي ازاي تعمل فيها كدا! انا بحبها يا حيوان! ازاي مش عايزها يا كلب! انا عايزهاااااااااااااااا انت تخليت عن عائلتك و مش بس كدا انت يا حيوان<em>عيط</em> قتلت اختك! اختك حبيبتك اللي من عيلتك و عذبتها و ذليتها يا حيوان!</p><p>انا: <em>عيطت و قمت عشان اضربه</em> انا يا حيوان بدافع عن شرف عيتلي يا كلب دي مرمغة شرفي في الارض و ابويا الغلبان دي قذرة و بتتعذب في النار دلوقتي</p><p>عاطفة ماسك فيا: انت يا حيوان تعذبها ! و تحرقها بابشع الاشكال يا كلب! دي اختك يا غبي!</p><p>انا: كان لازم</p><p>عاطفة: احا ايه اللي لازم مفيش حد بييعذذب اهله يا متخلف انت انت فعلا فقدت السيطرة علي نفسك و مبقتش المتحكم الكامل زي ما كنت انت سلمت نفسك للسواد و الحقد و بقيت حيوان! معندكش احساس؟ لما امك تشوف اختك و البواقي بتاعة جثتها هتحس بايه؟ اخوك يوسف و براء و جميلة اختك ؟ مفكرتش انت عذبتهم قد ايه حتي انا … عاطفتك و قلبك ازاي تعمل فيا كدا <em>بيديني بوكس</em> انا يا حيوان تعذب حبايبي و اهلي<em>بيضربني تاني و انا بعيط و مش قادر من الزعل علي اللي عملته و اللي اكتشفت انه فعلا جريمة في حق نفسي و حق اهلي</em></p><p>انا: <em>بعياط</em> هي ماتت خلاص!</p><p>عاطفة: و نت فاكر انك مش هتدفع التمن؟</p><p>انا: ازاي يعني؟</p><p>عاطفة: روحها هتنتقم منك</p><p>انا: مستحيل</p><p>عاطفة: ههه هتشوف انت بقيت وحش و محدش عارف يوقفك و فرضت قوتك و هتدفع بس مش دلوقتي</p><p>انا صحيت في العالم الحقيقي و بدمع و و لارا لقيتها نايمة و كنت بجد مش فاهم اي حاجة و حاسس انني ضايع و لقيت المضيفة جاتلي و ادتني كارد غريب ذهبي و بيلمع و مرصع بالزمرد و حطيته قدامي و بصيتلي فعيني و ابتسمت و مشيت و انا خفت و طلعت اجري وراها و لقيتها اختفت و قعدت ادور عليها في كل الطيارة و ملقيتهاش و بصيت في الكارد و لقيت عليه اسمي بالالماس و استغربت جدا و خفت علي لارا اكتر بس حطيته في محفظتي و فتحت اللاب بتاعي عشان اعمل استكشافات عن المنظمة الغامضة اللي ضمت معظم العائلات الشهيرة حول العالم و دورت علي رئيسهم و ملقيتش معلومة واحده عنه و دورت كتير لحد ما نمت علي نفسي و كنت كل شوية بحلم بكوابيس و بقيت اشوف عفريت يمنة علي شكل تهيئات و اصحي و كان حالة من الذعر في عقلي رهيبة و اخيرا رحت كاليفورنيا و كنت انا و لارا خدنا نومتنا في الطيارة و وصلنا عالمغرب كدا و قررت اروح اشوف الجوكر و كلمته الاول</p><p>انا: محمود</p><p>الجوكر: موستي! وحشتني اوي و**** انت كنت فين</p><p>انا: في مصر</p><p>الجوكر: تمام انا لسا طالع من المستشفي من كام يوم و حبيت اجيلك عشان عايز اتكلم معاك و امرنك زي ما طلبت مني قبل كدا</p><p>انا: تمام في العرين كمان نص ساعة</p><p>الجوكر: تمام<em>قفلت في وشه</em></p><p>انا: لولا</p><p>لارا: نعم</p><p>انا: عايزك تريحي بقا شوية و وقت الغروب بيبقا تحفة لما تطلعي و الناحية التانية من الفيلا هتلاقي البحر و كدا</p><p>لارا: تمام و هاخد اللاب بتاعي و اشتغل علي كام حاجة ما تيجي معايا نشتغل مع بعض شوية علي الشبكة و الموقع بتاع الشركة؟</p><p>انا: لا يا قلبي انا رايح العرين</p><p>لارا كشرت: و مش هتاخدني معاك.؟</p><p>انا: انتي تعبانة يا حبيبتي و كمان ده كلام بيني و بين الجوكر</p><p>لارا: انا نفسي اعرف مين الجوكر ده و ازاي علاقتك بيه قوية اوي و تحس انك مداينه</p><p>انا: هحكيلك كل حاجة يا حبي <em>بوستها علي جبينا و همشي</em></p><p>لارا بغضب طفولي اوي: اممم مصطفي</p><p>انا: نعم؟ فيه حاجة؟</p><p>لارا: بوسه علي راسي كدا و بس؟</p><p>انا: اممم عايزة ايه حضن يعني؟</p><p>لارا: اووف خلاص روح</p><p>انا: هههه تعالي هنا *بوستها من شفايفها بوسة فرنساوي و ساحت مني شوية ووشها احمر</p><p>لارا بصوت مقطع من الكسوف: خ.. خلاص بقا</p><p>انا: ههه ماشي يلا سلام</p><p>لارا: سلام <em>بعتتلي بوسة عالطاير في الهوا و انا خدتها حطيتها في قلبي و ضحكنا و دورت وشي و بانت تكشيرتي السودة و قفلت الباب و سقت للعرين و شفت الجوكر قاعد علي المكتب</em></p><p>انا بمشي بكل وقار و قعوة و ايدي ورا ضهري و قعدت عالعرش بتاعي و قلعت قناعي و ريحت ضهري لورا و بصيت للجوكر في عينه*</p><p>انا: منور يا محمود</p><p>الجوكر كان حزين و باصص في الارض: انا اسف تاني</p><p>انا: علي ايه يا محمود؟ علي انك سيبتني و جريت و انا كنت بتمني الموت و انت مجيتش تساعدني و فقدت الامل؟ لالا مش مشكلة خالص</p><p>الجوكر: ارجوك سامحني</p><p>انا: اسامحك ههههه انا لازم اشكرك</p><p>الجوكر مبيتكلمش</p><p>انا: بسبب غدرك بيا انا بقيت كدا زي ما انت شايف حيوان بلا مشاعر بقيت شيطان بجد شفت بقا؟</p><p>انا: انا عرفت بجد انني مش لازم اعتمد علي شوية شراميط حتي لو عليهم *** و *** ليا كبير اووي كمان لا عادي انا اتعلمت اعتمد علي نفسي و نفسي و بس.</p><p>الجوكر: مصطفي … انت اللي عملته معايا انا مقدرش انساه و عشان كدا تعهدت انني اكون معاك لحد الاخر</p><p>انا: تمام و انا مش هعاقبك لا انا هتفرج بس</p><p>الجوكر: مصطفي انت زي اخويا, ده اخويا الخول و امي <em>دمع</em> ارجوك يا مصطفي سامحني <em>قصة الجوكر بتتحضر و هتنزل قريب</em></p><p>انا: ماشي انت بتقول نتمرن؟</p><p>الجوكر: اه بس انت قلت في مهمة عايزني اعملها</p><p>انا: اه انا عايز مهمة للارا و عايز اعرف حاجة كدا في راسي عشان اقيمها و انت هتبقا طعمي</p><p>الجوكر: ازاي؟</p><p>انا: انت هتعمل**********************</p><p>الجوكر: احا حرام عليك يا مصطفي</p><p>انا: ؟؟ قلت حاجة؟</p><p>الجوكر: خلاص يعم هنفذ</p><p>انا: تمام تعالا تحت الاول عشان عندي ليك مفاجئة</p><p>الجوكر: تعالا <em>نزلنا تحت و كانو كارل و كريستيان و والاس مربوطين و حرفيا خرامهم بلاعات و بينقطو لبن لانني كل يوم ابعت رجالة تنيكهم</em></p><p>انا: ايه رائيك في عرايسنا!</p><p>الجوكر: احا احا ايه الفجر ده</p><p>انا: هه و لسا</p><p>كارل: <em>بتعب</em> ههه يا كلب</p><p>انا: اممم كلب؟ انا هوريك عمل فيك ايه <em>جيبت تلات حقن ادرينالين و حقنتهم التلاتة و جبت ابر و انا و محمود قعدنا نغرذ الابر لحد عضمهم في صابعهم بتوع ايديهم و رجليهم و هما بيصوتو و مش بيغمي عليهم عشان الحقنة</em></p><p>انا: هههههه حاسس بايه يا كارل</p><p>كارل: ااااااااااع ااااااااااااه حررنييييييييي</p><p>انا بضحك بهستيرية و الجوكر حسيته خاف: ههههههه انا مش هرحمكم!! <em>جيبت كرباج و قعدت ابدل فيهم هما التلاتة</em></p><p>انا بجنون: اااااااااااع اهاهاههاها</p><p>هما: اااااااااااع يا كاااااااالب</p><p>انا: خدو كماااااااااااااان</p><p>و قعدت شويا لحد ما زهقت و جيبت بنز زرادية و وقفت قدام كريستيان</p><p>انا: اممم كريس يا صغنن مش انت كنت عايز تخطف و تغتصب مراتي؟</p><p>كريستيان: لا لا ارجووك</p><p>انا: هههه ترجوني؟ انا خدت حقها خلاص دلوقتي هاخد حقي انا *قعدت اكسر في صوابعه و اصرخ و اضحك و هو بيصرخ و كسرتله سنتين</p><p>انا: اااااااااه ههههه انا كدا خلااص جبت النهاردة</p><p>كلهم ميتين من التعب و كريستيان ميت من التعب و مش قادر</p><p>انا: كريس انت خلاص كدا ملكش قعاد هنا حقي خلص و حق مراتي تقدر تمشي</p><p>كريستيان بفزعة: ايه! انا امشي لا مقدرش انا معاك هنا</p><p>انا: اممم متاكد؟</p><p>كريستيان: اه اه ارجوك متسيبنيش</p><p><em>دي حالة نفسية شهيرة لما الضحية تتاثر و تتعود علي اللي بيحصل فيها و متقدرش تستغنا عنه لانه يعتبر ادمان و دي كانت حالة كريستيان</em></p><p>انا: لالا يا كريس يا رجالة! طلعوة من هنا</p><p>كريسيان بيعيط: لاااا ارجوووك لااااااااا</p><p>انا لو كان عليا كنت عذبته اكتر بس كريستيان انا مكنتش بفخشه زي ما اتفشخت لا كان ****** و تعزييب خفيف بس هوا اتعود و حب كدا و العذاب الحقيقي لما يتسحب منه لانه هيبقي فاضي و هنا يجي الضعف و الجنون الحقيقي و عشان كدا سيبته</p><p>انا: انتو بقا هههههه لالا انتو هنا للابد عشان تغذو جحيمي شوية *جبت بقيت الرجالة تنيكهم و طلعت لحلبة التمرين و زي ما قلت العرين بتاعي تحت الارض و كله اوض و واسع كانه قصر او فيلا بس تحت الارض و ده كله تحت مكتبي اللي هوا تحت الكافية</p><p>انا قلعت هدومي: يلا يا حودا؟</p><p>محمود قلع: يلا يا شيطان<em>جسم محمود معضل زي بروس لي حرفيا شكل جسمه زي الوحوش طوله 185 و اسمراني شوية و شعره ناعم</em></p><p>انا و هو دخلنا في بعض زي صراع الجبابرةو شريف و الباقي كانو بيتفرجو و منبهرين و انا اضرب و محمود يصد و يضرب و انا اصد و ياخدني في الارض و يكتفني و انا افلت و اتشقلب و اخده معايا و قعدنا حرفيا 3 ساعات و نص بنضرب في بعض لحد ما انا تعبت خالص و هو تعب هو كمان بس محمود كان مجنون و علي قد ما كان تعبان لقيته اندفع ليا و انا تفاديته بس هو راحرامي رجله في بطني وخدني سوبليكس علي الارض فشخني و خنقني ثبتني لحد ما سابني خالص</p><p>انا: <em>بنهج</em> فعلا الجوكر هههه</p><p>الجوكر: هههه بس انت بجد فاجر ايه الجمدان ده</p><p>انا: هههه حبيبي بس لا انت فعلا تستاهل اللي يتقال عليك</p><p>الجوكر: طيب بكرا عارف معاد التمرين؟</p><p>انا: ههه اه يا مجنون 3 الفجر</p><p>الجوكر: ماشي و ايه المهمة الجاية</p><p>انا رحت مسكت بنطلوني و طلعت الكارد الدهبي الغريب</p><p>انا: ده</p><p>الجوكر: احا ايه ده! انت متعرفش مين دول!</p><p>انا: للاسف بس عندي فكرة</p><p>الجوكر: يبني دول</p><p>انا و هو في نفس واحد: المنظمة</p><p>الجوكر: يعني انت عارف؟</p><p>انا: طبعا يبني مهم دول هدفي اصلا</p><p>الجوكر: بس دا مستحيل يا مصطفي معني انهم بعتولك الكارد ده يعني دعوة و دي مشكلة</p><p>انا: ازاي؟</p><p>الجوكر: انت بجد عايز تنضملهم؟</p><p>انا: طبعا! انا عامل كل ده عشان اخش جوا</p><p>الجوكر: احا عايز تبقا منهم انت عبيط! هما دول اللي فاشخينك انت و ابوك كمان و مش بس كدا مش انت عايز الحرية دول بقا كل شيء عكسها هما دول اللي متحكمين بكل حاجة حولين العالم و ليهم منظمات في كل الدول و جماعات في كل مكان دول مش بعيد يكونو سامعينا حاليا!</p><p>انا: اممم ايوا انا عايز ابقا منهم</p><p>الجوكر: يبقا انت هتبقي طاغية و عبد لملكهم و تمشي بقوانينه؟</p><p>انا: يبني انت مش فاهم حاجة</p><p>الجوكر: فهمني</p><p>انا: قريب يا محمود</p><p>الجوكر: بس انا قلتلك انت يا اما بتنتحر يا اما … حيوان لان اللي بينضملهم بيعمل حاجات بشعة</p><p>انا: اممم ازاي؟</p><p>الجوكر: دول علي شكل رتب و فيه متطلبات ليهم يعني واحده منهم انك تنيك امك و التانية انك تنيك اختك و فيه واحده انك تبقي شاذ و غيره كتير</p><p>انا: اممم ما انت لو بتفهم تعرف انني بقيت لوحدي يا محمود</p><p>الجوكر: ازاي</p><p>انا: امي و اخواتي مبقاش ليهم وجود في حياتي خلاص</p><p>الجوكر: ازاي!</p><p>انا: زي ما قلتلك انا سيبت مصر و محيت اي شيء يثبت انني اتولدت من ام و اب مصريين كل اللي موجود عني هوا حسابي علي الانستا اللي بتعامل فيه زي اي بني ادم عادي و اسمي مصطفي النضوري و ده لقب و بس يعني انا مجهول</p><p>الجوكر: و لارا؟</p><p>انا: مهي دي الكبيرة.. لارا معانا و عشان كدا انا ناوي اخلي لارا زيك كدا بس بشكل اقوي و شكل تاني و هي كمان احتمال كبير تاخد مكاني هنا لما اخش المنظمة</p><p>الجوكر: انا مش فاهم حاجة و كمان انا اعرف ان لارا دي حياتك</p><p>انا: بالظبط عشان كدا لازم تبقا هنا و هتعرف كل حاجة قريب</p><p>جدي (الشيطان) واقف جنبي و بيقوللي: متنساش الكلية كمان اسبوعين ماشي؟ لازم تنجز نفسك و انت و لارا في الكلية طالبين عاديين بس غير كدا انت الشيطان و هي الشبح فاهمني؟</p><p>انا: هه ماشي يا شيطان</p><p>الشيطان طلع الكارد من جيبي و قلبه: احا بص كدا</p><p>انا: ايه</p><p>الشيطان: يبني حته الياقوت دي فيها زرار</p><p>انا لسا هضغط عليه</p><p>الشيطان: لالا لما نقعد لوحدنا مش هينفع قدام الجوكر</p><p><em>طبعا الشيطان بيظهر جنبي و بيكلمني وسط الناس عادي و تصرف انه يمسك الكارد ده بيبان للناس انني طلعته من جيبي بايده بس بالنسبالي هو اللي بيمسكه</em></p><p>انا: جوكر انا همشي و انت امشي و جهز نفسك للي قلتلك عليه عايز كل المعلومات في اقرب وقت</p><p>الجوكر: تمام يا موستي سلام*مشي</p><p>و انا مشيت و سلمت عالرجالة و طلعت المكتب <em>العرين</em> و دست عالزرار (طبعا المنظمة معاها تكنولوجيا متطورة بمراحل و قوة كبيرة ببساطة المنظمة هما الظل و العمق هما اللي بيتحكمو في العالم و الدول من جوا و فيه ناس بتقول عليهم <em>الدولة العميقة</em></p><p></p><p>ظهرلي شخص من غير وش بشكل غريب من الكارد و كان طالعلي كانه بروجيكتور عالحيطه و كان بيقول</p><p>الشخص: ازيك يا مصطفي انا اسمي الملك ايوا الملك و ملككم كلكم و بعزمك علي حفلة في ***** كمان شهر الساعة 9 بالليل و اتمني تحضرها و هتلاقي كل اسئلتك هناك …. سلام.</p><p>انا اتفاجئت من التكنولوجيا القوية و بدات ادور عليه تاني و ملقيتش حاجة بردو و قررت اروح الحفلة اللي كانت حفلة بس عليا.</p><p>رجعت البيت و كنت تعبان شوية من الفايت مع جوكر و خدت دش و حبيت اريح شوية عالكنبة و كانت الساعة 10 و انا نازل شفتها .. ايوا هيا بخدودها الحمرا و لابسة قميص النوم البيبي بلو الجميل <em>ازرق فاتح و رايق و جميل</em> و لابسه فوقه روب و قاعده علي الابتوب هيا حست بيا لما جيت و شكلها كان بريئ و جميل</p><p>انا: <em>صفرت</em> ملكة الجمال العالمية</p><p>لارا: حبيبي وحشتني</p><p>انا بعدت الابتوت و دخلت في حضنها و كانت حاطة برفان ريحته جميلة اوووي</p><p>لارا: فيه ايه بس انت شكلك تعبان</p><p>انا: جدا <em>ببوس رقبتها</em> تعبان حب و حنان منك</p><p>لارا بتحضنني و حسيتها هاجت: اممم و انا كمان</p><p>انا بوستها بوسة رومنسية و جبهتي بقت في جبهتها و ببتسم و ماسك ايدها</p><p>انا: اتعشيتي يا حبيبتي؟</p><p>لارا: ايوا يا حبيبي و كله تمام</p><p>انا: تمام الوقت اتاخر و انا بكرا لازم اصحا بدري و اعملي حسابك انني هبدا تمرينك بكرا تمام؟</p><p>لارا: بالعربي* بحبك اوي يا روح قلبي و حياتي كلها انا مستعدة ليك</p><p>انا: ايه! انتي اتعلمتي تتكلمي عربي كدا امتا؟</p><p>لارا: هيهيهيهيي انا كنت بتمرن كل يوم عشان كدا و عشان افرحك</p><p>انا: امم مش عشان سمعتي كلام امي يعني؟</p><p>لارا اتكسفت: كلام ايه</p><p>انا: بصي انا عارف كل حاجة و شفتك و انتي بتسمعيني بس هي مكانتش تقصد هي كانت خايفة عليا مش اكتر زي اي ام</p><p>لارا: و انا امتا هبقي ام؟</p><p>انا: نعم؟</p><p>لارا: لا ولا حاجة</p><p>انا: طيب كنت بحسب</p><p>لارا: اممم يعني لسا مش عايز؟</p><p>انا: عايز ايه؟</p><p>لارا احمرت اووي: ولا حاجة</p><p>انا: مش انا قلت انك لو عايزة اي حاجة تقوليلي؟</p><p>لارا: مهو … مهو بصراحة كدا انا عايزاك</p><p>انا: ما انا جنبك اهو يا قلبي عايزه ايه بالظبط؟</p><p>لارا: عايزه نعمل زي اي اتنين متجوزين</p><p>انا: ايه يعني؟</p><p>لارا اتكسفت اكتر: عايزه …. بص انا مش قادرة اكتر من كدا و انا بنت و انت اللي المفروض تيجيلي يعني انا عاملة كل ده عشان انت تستناني؟</p><p>انا: اممم يعني جاهزة؟</p><p>لارا خافت شوية: امم مش اوي يعني</p><p>انا: يبقي خلاص</p><p>لارا: ازاي</p><p>انا: كدا لو سمحتي بقا <em>شديت غطا و رحت علي الكنبة اللي قدامها عشان انام</em></p><p>لارا: !!!!!! انت بتعمل ايه!</p><p>انا: ايه هنام</p><p>لارا: لا مش هنا</p><p>انا: امال؟</p><p>لارا احمرت: فوق</p><p>انا: امممم فوق فين يعني</p><p>لارا: في قوضة النوم …. قوضة نومنا</p><p>انا: لا قوضتك و انا قلتك انا هطلع لما انت تبقي فعلا عايزة و تعالي هنا عايز اقولك حاجة</p><p>لارا: نعم؟</p><p>انا: كل حاجة من دلوقتي تقوليهالي اي حاجة في عقلك و اي حاجة بتدور سواء انا موجود او لا لازم تتقالي</p><p>لارا: من عيوني</p><p>انا: تسلميلي <em>بوستها و هي كان واقفه مكسوفة</em></p><p>انا: ايه واقفة ليه؟</p><p>لارا: مهو انت مش راضي تطلع معايا</p><p>انا: انا قلت كلمتي</p><p>لارا زعلت: ماشي *طلعت فوق *</p><p>انا نمت شوية لانني فعلا كنت مرهق و صحيت و روحت للجوكر الساعة 3 و بدانا نتمرن و الجوكر كان زي المجنون و بيتمرن و يصرخ و يضرب بكل قوته فعلا وحش كاسر و اتمرنا كارديو و حديد و فنون قتالية و سباحة في مقره كل ده لحد الساعة 8 الصبح و بعد كدا خدت دش عنده و جهزت الخطة الجاية و اللي هيا نقلة تانية خااالص ليا و للي معايا و روحت البيت و دخلت بالراحة <em>زي ما قلت في الاول انا خطواتي خفيفة جدا يعني محدش بيحس بيا</em> و لقيت لارا مشغلة اغنية و محزمة نفسها و بتحاول ترقص بلدي و مش عارفة تهز وسطها و انا واقف وراها و زبي شد جامد بس مقدرتش من الضحك لانها عاملة زي الخشبة <em>لسا مكتسبتش الليونة</em> و ضحكت جامد و هي لاحظت و جريت فوق من الكسوف و انا جريت وراها و فتحت الباب و هي كانت مكسوفه لانها كانت عرقانة شوية بس ريحة عرقها تجنن و رحت واخدها بين ايديا</p><p>انا: لولا الجميلة ايه التالق ده</p><p>لارا بكسوف و عاملة زعلانة: اه بامارة ما ضحكت عليا</p><p>انا: هههه انا ضحكت من فرحتي ولا مضحكش يعني</p><p>لارا: لا بس انا اتكسفت</p><p>انا: طيب ليه بتحاولي جامد كدا</p><p>لارا: عشان… عشان عايزه اسعدك</p><p>انا: انا سعيد طول ما انا معاكي</p><p>المرادي لقيتها هي اللي باستني و بوسة كبيرة كمان و انا دبت معاها و سابت شفايفي و بصيتلي ببرائة</p><p>انا: احم فطرتي؟</p><p>لارا: ايوا</p><p>انا: طيب يلا عشان تتمرني</p><p>لارا: ماشي</p><p>انا لبست لبس كوتش و هي لبست لبس تمرين و انا كنت محضر زي جيم في جنينة من جناين الفيلا و بدات تمرين لارا و كان جري و كارديو خفيف شوية و بعد كدا شديت عليها شوية و بدات امرنها فيتنس و حديد و اتمرن معاها عالخفيف و عملنا مسابقة ضغط هه و كسبت طبعا <em>انا اصلا بسخن ب 200 ضغط عالصبح</em> و كنت متعمد اظهر زبي شويا و احك فيا علي طول و هيا بدات تهيج بس كانت بتقاوم لانها عايزه تتمرن و انا بعد كدا بدات امرنها علي الفنون القتالية و قلعت هدومي و كانت عضلاتي شادة من تمرينة محمود و بدات اعلمها الحركات اللي تنهي بيها الخصم من مرة واحده و كنت عايز امرنها علي قد ما اقدر اننها تخلع من الاشتباكات لان انا مش عايزها تبقي معضلة و فعلا كانت بتحاول بعد كدا وقفت تمرين 3 ساعات متواصلة</p><p>انا: عاش يا لوليتي يلا بقا ناخد دش</p><p>لارا بتنهج جامد: انا فعلا هموت من التعب انا هطلع اخد دش</p><p>انا بسرعة خدتها بين دراعاتي و قلتلها: متيجي ناخده مع بعض؟</p><p>لارا اتكسفت و حاولت تبعد بالذات انها كانت عرقانة جدا</p><p>لارا: اسكت يا قليل الادب</p><p>انا: ههه ماشي يا دلعو</p><p>ان و هي خدنا دش في حمام مختلف و طلعت حضرتلها الغدا و اشتغلنا مع بعض قدام البحر علي الكمبيوترات و خلصنا شغل كبير و مهارتها في الهاك عليت اوي و فعلا بدانا نهكر منظمات من غير ما يحسو عشان نستخدم اجهزتهم و فسحتها بالليل و وديتها نشرب قهوة علي الكافية بتاعي و رجعنا نمنا و بردو انا نمت عالكنبة و كل يوم كنت بتمرن مع الجوكر و اروح العرين افشخ في كارل ووالاس و اتمرن جامد علي الهاك و امرن لارا و اطبخ و افسحها و انام و هاكذا لمدة 12 يوم و كان فاضل يوم علي اول يوم كلية و في الفترة دي كنت بتعمد امشي عريان من فوق و احك في لارا و امشي بشورت منغير بوكسر مبين كل اعضائي و سويت لارا علي نار هادية اكتر ما هي كانت مستوية من الهيجان و اخر يوم قبل الجامعة ظبطت حاجتي و هي ظبطت حاجتها و مرنتها كالعادة بس المرادي هي كانت محمرة زيادة عن اللزوم و كانت بجد بتستغيث و انا بردو هفرقع بس زي ما قلت انا بحاول اخليها انفجار و تدمير عشان لما نبقا مع بعض تكون اول و احلي مرة و ده اسلوبي في العموم و كنت بقرب منها كالعادة و لقيتها اتنهدت و طلعت : ااااااااه هيجتني موووت و وقفت تمرين و بصيتلها و زبي وقف جامد و خلاص كنت هموت و لقيت لارا بتقربلي و قالت</p><p>لارا: موستي</p><p>انا: ….. نعم</p><p>لارا: مش انت قلت انني لما اجي عايزه اي حاجة الجألك و انك جوزي و كدا</p><p>انا: اه</p><p>لارا: ممكن ….. احم انا جاهزة</p><p>انا: و انتي بهدوم التمرين كدا؟ *انا كنت بجس نبضها هي هدوم التمرين كانت لازقة عليها هتطرشق و انا زبي وارم اصلا *</p><p>لارا اتكسفت و بصت في الارض: انا ممكن اخد دش و…</p><p>انا زي البرق خدتها بين ايديا و زبي لزق فيها من قدام</p><p>انا: متيجي مع بعض؟ ههه</p><p>لارا: اممم خلاص بقااااااااا *جريت عالحمام تستحمي و فعلا استحمت و طلعت لابسة قميص نوم احمر جميل اوووي مبين بزازها جامد و طيزها و فخادها بيقولولي تعال فرتكنااا</p><p>انا طلعت بالبوكسر و شفتها زبي طلع من البوكسر و هي شافته و بصت بعيد و اتكسفت و انا خدتها اوضة النوم</p><p>انا: اخيرا يا لارا</p><p>لارا:......</p><p>انا: انا بحبك</p><p>لارا بصتلي ببرائة شديدة و عينها بتلمع: انا بحبك اكتر</p><p>انا خدتها في حضني و دخلنا في بوس رومانسي قعدنا 5 دقايق و كنت سامع نفسها اللي علا اوي و انا بدات امسك بزازها بالراحة و بايدي التانية ورا ودنها و هي ساحت معايا و بدات اسمع تنهيداتها و نزلت بالراحة خااالص علي بزازها الحس و العب و امص بالراحة في بزها الشمال و العب في اليمين و بجد كان من احلي البزاز اللي شفتها كان ممشوق مرفوع مش مدلدل و ابيض اوي و حلماتها وردي و كان حجمه فوق الوسط و كان حلو و طري اووي و طعمه مختلف كان بجد حاجة تانية انا اول واحد ادوق عسلها و ادوق جسمها كانت جنة و انا ببوس في بزها و نفسها و تنهيداتها بداو يعلو و قعدت انزل بالراحة و قلعتها اقميص النوم و بان الكلوت الفتلة الاسود الرقيق و حبيت انزل بالراحة و العب في سرتها بلساني و ريحة جسمها كانت تجنن و كنت لسا بلعب في بزازها و هي تحط صوبعي في بقها و تمصه و انا نازل لحد تحت و قلعتها الكلوت و احا ….. احلي كس شفته في حياتي بكل معني الكلمة</p><p>شفراته متظبطه عالاخر كانه متفصل عند فنان و حجمه معقول و جميل و وردي اوووي و ريحته تهبل و زنبورها متوسط و جميل وواقف شوية من الهيجان و كسها كان بيفتح و يقفل و كان ضيق قووووي و كان بينزل عسل خفيف بتاع الشهوة و من غير شعراية و انا نزلت بابطئ حاجة عندي الحس بالراحة خااالص و هي : اه اه اااااه مع كل لحسة و انا مكمل و مستمتع عالاخر و متعة جوايا فرحان مزقطط اوووي و انا مكمل و بكل رومانسية مسكت زنبورها في بقي و قعدت العب فيه و هي بقت تتلوي و مش قاعدة من الهيجان و بايدي التانية بلعب في بزازها و بصيت لوشها لقيته احمر اوي و مغمضة عينها و رحت مكمل و بدات العب بايدي و لساني عالزنبور و علي الشفرات و هي : اه اه اااااااه و انا حسيت بيها رحت مسرع شوية و هي: ااااااااااه رحت فارك بايدي بسرعة و لقيتها جابت نقطتين مية كدا و اتكسفت مني رحت بايس كسها ببقي و لعبت فيه شوية تانين و حطيت ايدي عليه و طلعت علي وشها ابوس فيه و هي مسكت وشي بايدها و قعدت تبوس في وشي و شفايفي و هي بتقولي مع كل بوسة: بحبك, بعشقك</p><p>انا: و انا بموت فيكي اتبسطي؟</p><p>لارا مكسوفة بس جالها الجرئة: اه اوي يا حبيب قلبي بس انت … لسا</p><p>انا: هه انتي متاكده انك عايزاه؟</p><p>لارا: ايوا</p><p>و انا كنت لسا بفرك في كسها و سرعت شوية</p><p>لارا: اااااه عايزاك تدخلو</p><p>انا: اممم ادخل ايه؟</p><p>لارا: اممم عضوك</p><p>انا: ههه عضوي؟</p><p>لارا: ااااه</p><p>انا: اسمه زبي</p><p>لارا: اممم ماشي اي حاجة <em>طبعا لارا عارفة كل حاجة لانهم في المدرسة بياخدو الثقافة الجنسية بشكل موسع مش زي مصر</em></p><p>انا وقفت</p><p>انا: امم اهو</p><p>لارا: اممم مش هتطلعو؟</p><p>انا: ههه هو انا خليتك تقلعي؟<em>انا كنت قاصد عشان عايزها تتعود عليا ما انا جوزها</em></p><p>لارا و هي باصالي في عيني مع حبة حياء قامت و قلعتني البوكسر بالراحة و شهقت</p><p>لارا: اييييه دههه مستحيل يخششش لاا انا خايفة</p><p>انا قربت منها و بوستها تاني و هي ساحت شوية</p><p>انا: خايفة مني يا قلبي؟</p><p>لارا: موستي انت عارف انني … بنت و هو شكله كبير عليا</p><p>انا: هه لا متقلقيش انتي بس سيبي نفسك ممكن؟</p><p>لارا: اممم انا في حاجة عايزه اجربها بس مش عارفة</p><p>انا: امم هههه ايه عايزه تمصية</p><p>لارا اتكسفت شوية: اممم ايوا بس مش عارفة ازاي</p><p>انا: انا هعلمك كل حاجة تعالي</p><p>قربت منها و خليتها تحط ايدها عليه و كان مولع</p><p>انا: اممم انا كنت محتاجك اوي</p><p>لارا قامتلي و باستني من بقي: و انا اكتر اممم</p><p>و قعدت تلعب فيه شوية و نزلتله تحت و بصتلي كانها مستنية تعليماتي</p><p>انا: خديه في بقك بس شفايفك و لسانك بس و زي المصاصة</p><p>و فعلا خدت راسه في بقها و باستها شوية و بتلعب في الجسم و بتلحس الراس بالراحة و بدات تمص و من كتر البرائة انا مقدرتش و مسكتها قعدت العب في كسها شوية و ابوسها و قلتلها: جاهزة؟</p><p>لارا: اممم ايوا</p><p>انا: طيب يا حبيبتي</p><p>لارا: بحبك اوي</p><p>انا: و انا كمان*خدت فازلين طبي دهنت بيه زبي و قعدت العب بيه علي كسها من برا و هي تزوم و عمالة تطلع اهات</p><p>و بعديها حاولت ازقه جوا و هي كانت بتتالم شوية</p><p>لارا: امم اه اه بيوجع اممم</p><p>انا: اطلعه؟</p><p>لارا بصتلي: لا لا كمل انا ليك و عايزه امتعك</p><p>انا قربت منها و بستها: اممم</p><p>بدات ادخله حبه حبه لحد ما دخلت الراس</p><p>و بستها جامد و لعبت في حلمتها الواقفة جامد فعلا البنت هدت و فتحت نفسها واحده واحده و بدات ادخله و هي كانت بتتالم</p><p>و رحت راشقه بسرعة دخلت نصه</p><p>لارا: اااااااااااااه وجعتني <em>دمعت</em></p><p>صعبت عليا: انا اسف <em>طلعته و كان عليه شريط ددمم و بصيتلها بفرحة</em>: مبروك يا قلبي يا احلي مدام</p><p>لارا بصتلي بدمعتين علي خدها و بتبتسملي: بحبك *سحبتني علي حضنها و هي عريانة و انا كمان و كان احلي حضن في الدنيا اللحظة دي كنت سعيد جدا لانني فعلا انا و لارا بقينا واحد</p><p>شيلتها و هي متشعلقة فيا جامد و حطيتها في بانيو فيه مطهر عشان جرحها و غسلت زبي و لبست روب منغير حاجة تحته و بعد نص ساعة لقيت لارا طلعت و انا مشيت وراها و قالتلي: حبيبي نام جنبي انا محتاجالك معايا</p><p>انا: و انا جنبك طول عمري *نمت جنبها و نمنا في حضن بعض ايوا زبي كان واقف و كنت هموت من التعب و الهيجان بس لحظة انني اخليها تجيب شهوتها و انني افتحها نسيتني كل حاجة و من ساعتها و انا هدفي انني ادلع لارا طول حياتها صحيت و لقيتها بتبوس فيا</p><p>انا حضنتها و بوستها</p><p>انا: مساء القمر علي القمر</p><p>لارا: انت اللي قمر حياتي تعالا بقي</p><p>انا: عيوني ليكي</p><p>نزلت و لقيتها محضرة اكل و كان طعمه حلو فعلا مكانش بنفس مستوايا بس كان حلو و انا اكلت بجد و فرحت و غسلت ايدي انا و هي</p><p>انا: يااااه اكلك جميل اوي يا قلبي</p><p>لارا: بجد عجبك</p><p>انا: بس انا عايز احلي</p><p>لارا: نفسك في ايه اطلبهولك حالا</p><p>انا: لا انا نفسي في حاجة واحده</p><p>لارا: ايه!</p><p>انا بصيتلها بصة حمدي الوزير: نفسي فيك يقمر</p><p>لارا اتكسفت و ابتسمت و طلعت تجري لفوق و بصيتلي بطرف عينها و انا جريت وراها زي الحيوان و لقيت الباب مقفول و بعد 10دقايق لقيتها واربت الباب و انا بصيت و احااااااا لابسة قميص النوم الجنزاري <em>اخضر مزرق</em> نفس لون عينها الفاجر و قاعده علي جنبها و بتبصلي ببرائة كانها بتقوللي تعالا كلني اكل و انا نطيت علي طول ابوس فيها وهي تبوس فيا بس بشكل رومانسي ممزوج بشوية قوة و كان ممتع اوووي</p><p>انا بحسس علي شعرها وودنا و هي ماسكة شعري وبتلعب في دقني</p><p>انا: انتي متاكدة؟ انتي بقيتي كويسة دلوقتي الجرح خف؟</p><p>لارا: الحاجات دي بتخف بسرعة و كمان انا عايزة اريحك ……. زي ما انت كيفتني <em>بصيتلي نظرة هيجتني و حسستني برجولتي اوي لارا فعلا فنانة</em></p><p>انا: انا بموت فيكي *نزل ابوس فيها و نزلت قميص النوم و البرا و قعدت العب في بزازها تاني و المرادي كانت جريئة شوية و قعدت تطلع اهات و تلعب في شعري و نزلت علي بطنها المتساوية الجميلة بجد بنت بمعني الكلمة و طرية و ناعمة اووي و ريحت جسمها تجنن و نزلت تاني علي وردة لارا الجميلة نزلت علي كسها العب فيه و ابوسه و احب فيه و العب جامد لحد ما جابت نشوتها مرتين و رحت طالع و عمالين نبوس بعض جامد و هي كانت عمالة تلعب في زبي رحت جايب المرهم تاني و حطيته عشان يزحلق الدنيا و نيمتها علي ضهرها و بوستها بوسة رومانسية شهوانية و عمال العب في بزازها و بدات ادخل زبي اللي دخل كويس و اتزحلق شوية لانها جابت مرتين و كمان لانها كانت سايبة نفسها و دخلت نصه منغير وجع كاني طبيب بعمل عملية و بفتح جرح منغير الم و قعدت ادخل بالراحة و اطلع و احنا بنبوس في بعض</p><p>لارا: اممم اااه بحبك ااااه اااه اممم</p><p>انا: اممم انتي جنتي اممم</p><p>و عمال العب بايدي في زنبورها و بدات ادخل زبي اكتر لحد ما دخل للاخر و كان كسها ضيق مووووت بس هيا كانت مستسلمة و كانت بتقفل علي زبي كسها و تفتحه من جوا و كان احساس خيالي و انا بدات اطلع و ادخل برومانسية و هي تطلع و تنزل معايا</p><p>انا: اممم</p><p>لارا: اه اه اه اااااااااه امممم كمان ااااه</p><p>انا: اممم</p><p>قعدنا 5 دقايق عالوضع ده و رحت قالبها علي وضعي المفضل وضع (cowgirl) معلش مبعرفش اقوله بالعربي ) هي قاعده علي زبي في حجري و رجليها فوق رجليا ووشها في وشي و انا بدي من تحت و بجد كنت بنيكها كاننا شخص واحد روح واحده و نطل و ننزل في نفس الوقت و كان احساس رائع و هي اتشنجت و جابت تالت مرة</p><p>لارا: اممم ااااااه اه اه اااااااه <em>جابت و باستني من بقي جامد</em></p><p>لارا: اممم بعشقك يا دكري اممم بحبككك</p><p>انا: امممم</p><p>قعدت برومانسية و بدات اسرع شوية و هي تتمايل علي زبي اكتر مدة 10 دقايق كمان و حسيت انني حجيب</p><p>انا: اممم حبيبي</p><p>لارا: ااااه نعم يا قلب حبيبتك</p><p>انا: انا هنزل امممم</p><p>لارا: ارجوك انا عايزاهم فيها اااه اااه</p><p>انا قلبتها علي ضهرها تاني و سرعت شوية و بزازها بقو يخبطو في بعض و انا علي اخري و رحت بايسها و حاضنها جامد و نزلت كل لبني فيها و انا و هيا بنصرخ مع بعض من المتعة</p><p>انا: اااااااااااه امممممممم</p><p>لارا: ااااااااااااااااه احححححححححح <em>جابت معايا</em> سخن اوي بيحرقنييي ااااه بس حلووو ااااه بحباااك ااااه</p><p>انا نمت عليها شوية و مكنتش مستوعب اللحظة كانت اكتر مرة اسمتع فيها بحياتي فعلا النيك الرومانسي مع الشخص اللي بتحبه ليه طعم تاني خاااالص و كمان في الحلال حاجة بجد خرافية انا من سعادتي افتكرت انني بحلم و خدتها في حضني و احنا عريانين و من التعب نمنا شوية و صحينا رحت الحمام و اخيرا خدت دش معاها و عملنا واحد عالسريع و هي جابت معايا و طلعنا و نمنا مع بعض و احنا حاضنين بعض و من يومها وانا تعهدت انني مش هنيك غير اللي بحبها و بس.</p><p>صحينا و روحت اوضة جامعتي و لارا راحت جامعتها و دخلت الاوضة لقيت رنيم و اللي لقيتها نطت اول ما شافتني و قربت مني جامد اووي و بصت في عيني</p><p>انا: احم هاي؟؟؟</p><p>رنيم: و عليكم السلام و رحمة **** ايه يا عم مصطفي احنا مسلمين زي بعض</p><p>انا: احم اسف</p><p>رنيم: ههه انا رنيم اوزليك</p><p>انا: و انا مصطفي النضوري</p><p>رنيم: انا حاسسة انني شفتك قبل كدا بالذات بعنيك</p><p>انا: اممم متعقدش ههههه</p><p>رنيم: امم ماشي *قعدت اتكلم مع رنيم شويا و قولنا شوية قواعد و كدا و فجئة رنيم دخلت تغير و طلعت و احا انا بجد اعمي انا و الشيطان بصينا مذبهللين ازاي ملاحظتش مواصفاتها كل ده</p><p>رنيم طولها 170 سم شعرها اصفر دهبي عينها ازرق زي البحر بجد مانيكان شقرا و ملامحها منمنمة اوووي و جميلة و كيوت و جسمها ده فتاك كرباج بكل معني الكلمة بزازها فوق المتوسط و طيزها ممشوقة لايقة مع جسمها قوووي و راسها لفوق هي تركية و ابوها لبناني</p><p>انا بحلقت شوية</p><p>رنيم: اممم ايه؟ عيب</p><p>انا: ههه معلش بس انتي لبسك حلو فعلا <em>بكذب شكلها اللي جنني بس حاولت انسي عشان مكونش بخون لارا</em></p><p>رنيم: ماشي</p><p>عدي اول اسبوع من الجامعة و كله كان تمام اوي و رنيم كانت تصرفاتها مريبة و كانت بتبصلي بغرابة بردو و كنت علي طول بتصل بلارا و هكرت كاميرات جامعتها و بقيت بشوف هيا بتعمل ايه عشان ببقي خايف اوي عليها في وقت فراغي و اخيرا جات الاجازة و اجتمعت بلارا تاني و روحنا بيتنا و اتفسحنا و عملنا احلي سكس و كانت مبسوطة اوي و بقينا بنطبخ مع بعض و بنعمل كل حاجة مع بعض كاننا روح واحده و فعلا السكس قوي علاقتنا اوي و في اليوم التاني من الاجازة جه معاد مهمة لارا و كنت انا معاها و كنا المفروض هنروح ندمر مركب تابعة لعيلة جونسون و روحت انا و هي و كانت مركب غريبة و كانت لسا مطلعتش يعني كنا لسا عالمرسي كان فيه رجالة كتير حوالينا و انا و لارا كنا بنقاتل جامد و هي كان لابسة زي كمامة سودا (قناع) و انا لابس قناع الشيطان لحد ما فيه واحد منهم ضربني رصاصة في كتفي و طلع يجري</p><p>انا: اااااااااااه</p><p>لارا: لاااااااااا انا هموتااااك*طلعت تجري وراه و قعدت تجري وراه و هو نزل في اوضة غريبة بعد مسافة و لارا عرفت توقعه و كان اسود و طويل بس كان ملثم و رماني عالارض و انا كنت متاذي</p><p>لارا جريت عليا: حبيبي</p><p>انا: اااه روحي خلصي عليه الاول ااااااه</p><p>لارا: حاضر *بصيتله لارا ببصه انا عمري ما شفتها علي وشها قبل كدا بصة لبؤة بتحمي طفلها بصة قطة بتحمي عائلتها او بصة اسد بيحمي شبله و فعلا كانت مرعبه و نطت علي الشخص ده و قعدو يفشخو في بعض بس الشخص مكانش بيضرب فيها خاالص بس ضرباتها كانت مؤثرة و كان فيه شوية غلطات في تحركاتها و انا كنت ملاحظها كويس لحد ما الشخص بقا نحيتي</p><p>شخص: ههه هو ده بقا الشيطان حبيبك هاه؟</p><p>لارا: <em>بتنهج</em> ابعد عنه يا حيوان</p><p>شخص: هههههه لالا بالسلامة *ضربني في صدري بالرصاص نهاية الجزء الثالث …………………………………………………..</p><p>اسف لو كان الجزء قليل الجودة شوية بس انا في ظروف فشخاني بجد و اتمني تعذروني غير كدا الجزء فيه تلميحات كتير محتاجة تركيز و اسف لان الاجزاء ممكن تتاخر شوية بعد كدا لان عندي مشاكل كتير الفترة دي و معظمها نفسية و شكرا للكل علي الدعم يا تري هيحل ايه لمصطفي و هل هو مات و ايه حوار الشخص ده و تتوقعو مين هوا؟ و ايه حوار رنيم و مين هوا الملك اللي مصطفي هيقابله كمان فترة و هتعمل ايه المنظمة و ليه مصطفي عايز ينضملهم؟ كل ده هنعرفه في الاجزاء الجاية مع تحياتي……………………………..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p></p><p>التعلق و قلة الحيلة, لما تتعلق بحد و تحبه اوي بيكون ليك سيف ذو حدين شخص تحبه و تسكن اليه و في نفس الوقت نقطة ضعف مميته ولو راح منك انت بتروح وراه و عشان كدا لازم لما تحب متتعلقش اوي لانك لو اتعلقت هتندم…………………………………………..</p><p>خلصنا الجزء اللي فات لما انا اتضربت بالنار في قلبي و لارا كانت بتتعارك مع الشخص الاسود المقنع</p><p>شخص: هههههه لالا بالسلامة *ضربني في صدري بالرصاص *</p><p>لارا: لاااااااااا ااااااااااااع انا هموتاااااااااك</p><p>فلاااش باااك من كام ساعة</p><p>انا في العرين لابس قناعي و اديت لارا القناع بتاعها و قلعتني حته من قناعي و باستني في بقي و لبست بتاعها و روحنا لمكان الاسلحة و اديتها مسدس و قنابل دخان و قنابل فلاش و انا خدت زيها</p><p>لارا: حبيبي</p><p>انا: عيوني</p><p>لارا: هو احنا لازم نروح نعمل المهمة دي بنفسنا ليه مش بتودي حد من رجالتك؟</p><p>انا: رجالتي دول زي اخواتي بس انا مش بثق في حد غير نفسي غير كدا انا بحب الاكشن و لازم اسيب بصمتي في المكان بتاعي و كدا كدا تدريب و حاجات تانية حتفهميها بعدين و كمان انا عامل المهمة دي عشانك ولا عايزه تهربي؟</p><p>لارا: اهرب! لا طبعا يلا بينا</p><p>انا: ههه يلا *طلعنا عالمكان و لارا كانت قلقانة شوية و بصالي في عيني و مسكت ايدي و انا سايق</p><p>انا: اححح ايه يا بنتي ايدك تلج فيه ايه ههه دي حته سفينة</p><p>لارا: انا خايفة</p><p>انا: من ايه يا حبيبتي انا معاكي اهو</p><p>لارا: لا انا مش بخاف علي نفسي انا خايفة عليك و خايفة معرفش احميك</p><p>انا: هههه تحميني لا يا قلبي متقلقيش عليا <em>بست ايدها</em></p><p>لارا: مصطفي انت لو رحت مني اموت</p><p>انا: بعد الشر عليكي يا روحي متقوليش كدا و بعدين انا هروح فين يعني</p><p>لارا مسكت ايدي و قعدت تتمسح فيها و تبوسها: انا مقدرش علي بعدك ابدا</p><p>انا: هه و انا كمان*حطيت ايدي علي وشها و قعدت احسس عليه و علي ودنها و شعرها و هي حست بالامان شوية ووصلنا</p><p>عودة من الفلاش باك:</p><p>لارا: هموتاااااك *لارا نطت عليه زي ما علمتها و قعدت تلف حوالينه و هو زي ما هو بيصد بس مقدرش علي سرعة لارا و لارا عمالة تضربه بوكسات سريعة و هي بتعيط في كل حته في جسمة و هو داخ شوية راحت لافة في الهوا ضارباه رجل علي وشه و نزلت تحت كعبله وقع عالارض و طلعت المسدس من معاها و فشخت صدره طلقات و هي بتضرب و تصرخ و تعيط</p><p>لارا: اااااااع يا حيواااان <em>خلصت الخزنة و تفت عليه و جريت عليا و انا واقع عالارض مغمض عيني و مش بتحرك</em></p><p>لارا بتحاول تحركني: حبيبي <em>بتدمع</em> مصطفي لا لا لاااااااااا</p><p>لارا جت جمب الطلقة اللي راشقة في قلبي من عالهدوم و حطت ايدها عليها و اتاكدت انني مت و هي دمعت جامد ووشها احمر و كانت عليا كانها قطة ولادها اتداسو من عربية و عمالة تشمشم في جثتي و بتدمع جامد بكل قلة حيلة وعمالة تحط ايدي علي وشها و تقول: مش انت قلت انك مش هتروح مني <em>بتعيط</em> سيبتني يا حبيبي</p><p>و راحت حاطة ايديا عليها و قعدت في حضني و دماغها علي صدري و بتدمع و بتتمسح فيها و اتكورت علي نفسها زي ******* في رحم امهاتها</p><p>لارا: انت ابويا و اخويا و جوزي و حبيبي و راجلي انا مش هقدر اعيش من غيرك انا بحبك اوي</p><p>لارا خدت المسدس اللي في جيبي و ايدها بتترج و بتحطه علي قلبها</p><p>لارا: انا هموت جنب دكري انا مقدرش اعيش اكتر من كدا انا معرفتش احميك و انت موجود معايا و انت طول عمرك بتحميني حتي لو انا مش موجودة معاك انا وحشة اوي انا اسفة انا بحبك</p><p>انا حسست عليها بايدي اللي فوقها و قلت: و انا بعشقك</p><p>لارا: امال سيبتني ليه انا محتاجالك</p><p>انا: و انا اكتر</p><p>لارا عيطت جامد و انا بحسس بايدي علي راسها</p><p>لارا: انا لازم اموت</p><p>انا: لو القمر مات مين ينور الليل</p><p>لارا: لا لا انا بقيت مجنونة و بسمع تهيئاتك يا روح قلبي بجد انا بقيت مجنونة بيك <em>بتعيط جامد</em></p><p>انا رحت بايسها من راسها: انتي حياتي هههه كفاية بقا</p><p>لارا اتفزعت لما بوستها و اتنطرت لفوق و بصتلي و عيطت: مص مص مصطفييييي <em>اتنطرت في حضني</em></p><p>انا حضنتها جامد و دمعت بجد لما عرفت مقدار حبها ليا قد ايه</p><p>لارا: طب ازاي <em>بتعيط</em></p><p>انا: ههه زي الناس <em>بوستها تاني علي راسها</em></p><p>لارا: بس بس انت انت</p><p>انا: انا ايه؟ *فتحت القميص اللي كان متغرق ددمم و وريتها ان صدري مفيهوش حاجة</p><p>لارا: !!! مستحيل *قامت و قعدت تخبط فيها و تعيط و بتبتسم في نفس الوقت (بجد شيء غريب اختلاط في المشاعر رهيب مابين الفرح و الحزن و المفاجئة و احساس الخداع كله في وقت واحد)</p><p>لارا: بقا انت عايش و مخليني اموت كدا ! <em>بتضرب و انا بضحك تحتها</em> انت ازاي تعمل فيا كدا! <em>مكملة ضرب و كل الضرب عبارة عن تلطيش يعني مش بوكسات حتي لا كانها بنت صغيرة مش بتعرف تتعارك و بتضرب اخوها الكبير</em></p><p>لارا: انت حياتي يا بني ادم تسيبني كدا ازاااي *انا هنا مسكت ايدها الاتنين و هي بصتلي ببرائة و في دموع في عينيها</p><p>انا: انتي دموعك غالية عليا اووي <em>ضميتها ليا بحنان و حضنتها و بوستها بوسة رومانسية و هي ساحت معايا و بعد كدا فاقت و بعدت عني و مكلمتنيش</em></p><p>انا: يلا يا عم حودا كفاية تمثيل</p><p>الجوكر مسح التفة بتاعة لارا: ههه ماشي يعم موستي خلاص؟ انا اتبهدلت بس بجد شبح فعلا انتقمت خلاص؟</p><p>انا: ههه هي خدت حقها انا لما اتخطفت هي اللي كانت بتزعل ههه</p><p>لارا بصيتله بصة الجوكر فعلا خاف: انا اسف و**** اسف</p><p>انا شفت بصة لارا و عرفت فعلا هدف لارا ايه, لو حصللي حاجة لارا زي القنبلة هتفرقع كل حاجة حواليها.</p><p>رحت انا و لارا في عربية و الجوكر كان سايق و لارا مدياني ضهرها و شكلها زعلانة بجد و كانت بتدمع و ضامة ركبتها علي صدرها و انا قربت منها و قلت: حبيبي لسا زعلان؟</p><p>لارا: ليه</p><p>انا: ايه اللي ليه</p><p>لارا لفتلي و كان وشها احمر و بتدمع: انت عارف لو انت رحت مني انا …. *انا مستحملتش المنظر و خدتها في حضني بسرعة و هي غرزت وشها في صدري</p><p>لارا: حرام عليك انت بتعاقبني عشان بحبك</p><p>انا: شششش باس باس باسسس, حبيبتي انتي حياتي كلها و انا اسف جدا بس انا كنت عايز اعمل كدا لسبب</p><p>لارا: سبب! ايه السبب اللي تجرحني في قلبي عشانه!</p><p>انا: شششش جرح ايه بس <em>بوستها و هي لفت ايدها حوليا</em> و بقت زي العيل اللي متشعلق في امه</p><p>لارا: ايه السبب اللي يخليك تعمل كدا</p><p>انا: ده اول حاجة كان اختبار ليكي عشان اشوفك في ارض المعركة عاملة ازاي و كنت عايز اشوف تطبيق عملي و كمان عشان اشوف هتتعاملي ازاي لو انا حصللي حاجة و المسدسات اللي كانت معانا كانت كلها متعبية مادة بتاعة فلام تبين لك انه طلق بجد و يطلع ددمم و بتاع بس هو مش رصاص اصلا حتي الرجالة اللي موتناهم كانو من رجالتي بردو و انا فرحت بس زعلت</p><p>لارا:....</p><p>انا: فرحت لما لقيتك بجد قد المهمة و بقيتي فتاكة يا احلي طالبة شطورة و تقدري في يوم تاخدي مكاني بس زعلت… زعلت لما انا مت و لقيتك بالحالة دي معقولة انا لو رحت هتموتي نفسك؟</p><p>لارا: انا مقدرش اعيش منغيرك</p><p>انا: لارا انا لو حصللي حاجة او اتحطيت قدام اختيار هختار حياتك في اي وقت و انتي عايزه تنهي حياتك اللي انا مضحي عشانها!</p><p>لارا مسكت فيا اجمد و غرزت دماغها في صدري: لا لا متقولش كدا انا مش هقدر مش هقدر!</p><p>انا طبطبت عليها و حسست علي شعرها: خلاص خلاص <em>مقدرتش اكمل عليها لان لارا جربت شعور انها تفقدني و انا حطيت نفسي مكانها لو لارا راحت مني انا بجد هموت</em></p><p>خمس دقايق و لقيتها نامت في حضني زي *******</p><p>وصلت العرين و الجوكر نزل تحت و خليته يكمل تعزييب في والاس و كارل و لارا كانت لسا في حضني و ماسكة فيا جامد اوي</p><p>انا بوشوشها في ودنها بحب: لولا … لوليتي اصحي <em>بوستها علي خدها</em> يلا يا حبيبي اصحي</p><p>لارا: اممم <em>باستني و اتمرمغت فيا تاني و قامت من علي حضني و ساعتها كان زبي مات خلاص و هي شافته</em></p><p>لارا احمرت: اممم <em>دورت وشها بسرعة</em></p><p>انا: ههه يا بنتي انتي لسا مكسوفة مني؟</p><p>لارا: انا بتكسف اعمل … ايه <em>بصوت متقطع و حسيتها هاجت ما هي بقت مدام خلاص</em></p><p>انا: طب ما تيجي شوية؟</p><p>لارا: امم هنا؟ و بعدين ..</p><p>انا اخدتها في حضني و لفيتها و حطيت ايدها علي زبي و هي كانت محمرة <em>العربية اللي كنا فيها كانت واسعة شوية عربية جيب واسعة و كبيرة</em></p><p>لارا: اممم اااه <em>كانت بتحاول تكتم هيجانها</em></p><p>انا: ايه مش عايزة؟</p><p>لارا: لقيتها باستني بسرعة و سابت نفسها و بقت تفرك زبي من عالبنطلون و انا عمال ابوس فيها و لساننا بيتحارب مع بعضه و كانت معركة بوس مخلوطة برومانسية و انا كنت بقفش في بزازها و طيزها و سيبت شفايفها اللزيزة بعد ٧ دقايق بوس كاملة و لقيتها هاجت اوي و بتعض علي شفايفها و ماسكة زبي تفركه و انا مقدرتش منظرها كان جبار رحت بسرعة مقلعها التوب اللي كانت لابساه و بانولي احلي بزاز في المجرة و هي قلعت البرا و انا خدت غطس جوا البزاز الجميلة الوردية و ريحتهم كانت حاجة ملائكية و قعدت ابوس و الحس و اقفش في بزازها و حلمتها الشمال و هي بتلعب في شعري بايد و ماسكة زبي و بتلعب فيه بايد و شغالة اهات و انا رحت منزل ايد عند كسها انتفضت و هاجت اكتر و هيا بتلعب في زبي سرعت و انا سرعت فرك في كسها و لقيتها راحت ساحباني من شفايفي و ضاعطة علي ايدي جامد <em>انا كنت ببعبص و بفرك و اداعب الزنبور جامد</em></p><p>لارا: امممم ااااااااااااه مش قادرةةةة اااااااه <em>جابت</em> و بتنهج جامد اوي</p><p>انا: اممم ارتاحتي يا حبي؟</p><p>لارا دخلت باستني تاني و قالت: انا مش عارفة انت بتعمل فيا ايه كانك عارف كل حته في جسمي بتخليني اولع انا بموت فيك يا راجلي انت اللي مكفيني</p><p>انا هيجت زيادة و بصيتلها فعينها بهيجان و كنت هموت و انيك و هي حست</p><p>لارا: اممم دوري انا بقي</p><p>انا: هتعملي ايه ههه</p><p>لارا: هتمرن *و لقيتها رفعت البنطلون بتاعي و زبي خبط في وشها و هي هاجت اكتر و بقت تبصله و تبوسه و تلعب فيه و تقوله: اممم بحبك اوي امممم بعشقك *قعدت تمص و كانها فعلا بتتمرن علي المص و كانت اتحسنت شوية و انا هيجت اوي و هي كانت مستمتعة و انا رجعت شعرها لورا و قعدت العب في كسها الجميل و هوا غرقان عسل و امسك بزازها بالايد التانية و رحت منيمها عليا و بقينا وضع 69 و هيا تمص و انا بفترس كسها و هيا بقت مش قادرة تمص من الهيجان انا كنت بلعب في كسها و زنبوارها بالساني و بايدي بمسك شفرات كسها و العب فيهم و ادخل صوبعين ابعبص شوية و رحت حاططهم علي الجي سبوت و رفت صبعي جامد و فركت بايدي</p><p>لارا: اممم اااااااااااه اه اه اه اه هجيب هجييييب بحبااااااااك *جابتهم علي وشي حبة مية صغيرين و لقيتها تعبت اوي ما هي لسا جديدة عالنيك بردو و كانت بتنهج جامد و بتحاول تدخل زبي في بقها عشان تريحني بس مكانتش قادرة لان جسمها كان بيترعش و هيا تعبت خالص و كان شكلها كيوت نيييك رحت ماسكها و خدتها في حضني</p><p>لارا: اااه اممم … بحبك اوي… اممم</p><p>انا: ههه مبسوطة يا قلبي؟</p><p>لارا: او… اووو….يييي</p><p>انا: لا شكلك تعبتي اوي المرادي</p><p>لارا بصت لزبي و بصتلي ببرائة</p><p>انا: ايه يا حبيبي عايزه ايه</p><p>لارا شاورت علي زبي</p><p>انا: ههه بس انتي تعبتي</p><p>لارا حسيتها استجمعت كل القوة الباقية عندها و راحت رافعة نفسها و نازلة علي زبي كله مرة واحده</p><p>لارا: ااااااااااااااه اااااااااااااااااع كبيييير اوووووييي ااااااه</p><p>انا: اممم اااه انتي اللي فتاكة اااااه</p><p>لارا: اممم <em>بتطلع و تنزل</em> بحبككك ااااه اديني كمااان ااااه</p><p>انا بدات اتحرك بس كنت مش عايز افرتكها حرام و كنت بحرك وسطي جواها بالراحة و هي كانت هايجة موت و تعبانة و بتتهته في الكلام بس كانت عايزة تريحني</p><p>لارا: اااه ام اااه ااااه ااااااه مو..ستييييي ااااااااااه … حبيبي بيكيفنييي اااااه</p><p>انا: اممم بحبك اوي امممم *خدت شفايفها في بوسة كبيرة و انا بنيكها و قعدنا كدا وقت و حبيت اوقف عشان ترتاح شوية و زبي كان لسا جواها و وقفت</p><p>لارا:<em>بتنهج جامد اوي</em> اه اه انا هموت مش قادرة</p><p>انا: تحبي توقفي تريحي؟</p><p>لارا: انا عاية اشبعك و اريحك الاول *لفت و ضهرها بقا ليا و هزت طيزها هزة جننتني و لقيت نفسي بمسك طيزها اكلها اكل *</p><p>لارا: امممم ااااه اممم امسكها اممم</p><p>انا: ايه اللي ماسكها</p><p>لارا: امممم التوتة</p><p>انا: هههه لا اسمها ايه؟</p><p>لارا: اممممم</p><p>انا: اسمها طيزك *دخلت كلتها اكل تقفيش و مص و عض خفيف و اتجننت و لارا ريحت شوية و هي واقفة و راحت قاعدة علي زبي تاني</p><p>لارا: ااااااااااه اه اه اه اممممم ايوااا انت علي طول بتحب بزازي ظبط طيزي بقااا</p><p>انا: ههه طيزك دلوقتي تعال <em>قعدت ادي جامد و هي مش قادرة فوقي حرفيا بتموت و قعدنا كدا ١٠ دقايق كمان</em></p><p>لارا: اهههه امممم اااااه بحبك اديني اااه ريحني بقييي ااااه ريح نفسك ارجوووك ااااه جيب جيببب فيااا ارجوك نزللللل</p><p>انا سمعت الكلام ده و خلاص زبي كان لازم ينزل احتراما ليها و لفيتها تاني لانني بحب اشوف وشها و هي لسا قاعدة علي زبي و الدنيا تحت زفلطة</p><p>انا: اممم بحبك اوي</p><p>لارا: اااااه بحبك اكترررر *خدت شفايفي في بوسة بعنف و انا كنت بسرع جامد بس لارا اصلا من النوع الرومانسي بس كانت عنيفة عشان الهيجان عماها *</p><p>انا حسست علي شعرها و خليتها بوسة رومانسية و بصيت في عينها و بقيت تطلع و تنزل بالراحة و نفسها و نفسي في بعض بجد روح واحدة و انا بحرك وسطي فيها</p><p>لارا: ام اه اه اممم بحبك اوي يا موستي بحبك اوي انت حياتي جيبهم فيا ارويني انا عايزة اتعود عليك جوايا علي طول <em>حضنتني و انا شغال نيك بالراحة</em></p><p>انا: انتي نور عيني و هعودك يا قلبي استحملي انتي بس انا بحبك اوي *خدتها في بوسة تانية و زبي شد جامد و رفعت وسطي</p><p>لارا: اممممممم اااااااااه اممم <em>جابت معايا في نفس الوقت</em> احححح حلو اوي و سخن متطلعش مني خليك جوا شوية احساس روعة</p><p>انا: ههه من عيوني *فضلت جواها و هي حضناني قافشة فيا و عمالة تبوس في كل حتة في وشي و رقبتي و ببوس فيها بردو لحد ما زبي نام شوية و هي حسيتها هتنام خلاص رحت قايم مغطيها و حاطتها جنبي عالكرسي و ربطلها حزام الامان و بوستها علي جبينها و كان شكلها و هي نايمة و وشها محمر بطفولة و برائة و هيجان كانت حاجة مخلياني اسعد شخص في الدنيا و سقت بيها لحد البيت ( يا جدعااان انا ككاتب نفسي في لارا في حياتي ااااااه تعبااان ههههههه)</p><p>اول ما روحت لارا صحيت و طلعنا خدنا دش كل واحد لوحدو عشان مهيجهاش و هي كانت تعبانة اصلا و طلعت لارا ببرنص الحمام و مفيش تحته حاجة و كانت بتمشي بصعوبة</p><p>انا: هووبا تعالي هنا<em>لارا كانت هتقع و انا لحقتها</em></p><p>لارا: امم حبيبي انت جننتني اوي و انا بموت في جنانك انا حاسة انني طايرة</p><p>انا: و انا كمان *شيلتها في حضني و بوستها في بقها و طلعتها الاوضة و غطيتها</p><p>لارا: اممم حبيبي تعالا جنبي بليز</p><p>انا: من عيوني هعمل مكالمة و اجيلك يا روحي</p><p>لارا: تمام انا مش هنام و مستنياك لحد ما تيجي<em>فتحت الغطا و حضنها و فضلت كدا</em></p><p>انا اتجننت بس كان لازم اكلم محمود الجوكر</p><p>انا: الو</p><p>الجوكر: ايه يا موستي</p><p>انا: عملت ايه في اللي قلتلك علية</p><p>الجوكر: كل حاجة هتلاقيها في ايميل عندك و متقلقش قمت بالوجب اوي كمان</p><p>انا: تمام و بقولك متنساش الاسبوع الجاي **********</p><p>الجوكر: معلوم اسيبك انا بقا سلام <em>قفل معايا</em></p><p>انا دخلت اجري علي لارا لقيتها علي وضعها البرنص منغير حاجة تحته و جسمها المهلبية الابيض باين و فاتحة حضنها و بزازها و عينها بتناديني و انا نطيت فيه و حضنتها جامد و بوستها و قعدنا شوية نحب في بعض و نمنا.</p><p>صحيت الصبح و لقيت لارا لسا نايمة و كان شكلها يجنن كانت بالبرنص نايمة زي الملاك و بزازها باظة لبرا و هي كانت حضناني فشخ اساسا و انا غطيتها و قفلت البرنص و بوستها و سيبت نوته علي الكومودينو جنبها بحب فيها و بصحيها بجد انا هيجت بس كان لازم اروح الاول للعرين.</p><p>روحت و لقيت الرجالة مجهزين جثة جيمس اللي خليتهم يصفوها و يحفظوها كويس و خليتهم يلفوة زي الهدية و خليتهم يبعتو الجثة و عليها رسالة لكبير عائلة ولتون, داريوس دي ولتون و كان في الرسالة اختيارين</p><p>واحد: يا اما تسيبو شغل الاحتكار و تظبطو نفسكم و تسيبو الناس في حالها و تبطلو تمويل عمليات ال****** و التفجير و التهجير و اسيبكم</p><p>اتنين: يا اما الحرب و قدامكم يومين تفكرو.</p><p>طبعا عيلة زي كدا تفشخني بس انا معايا اتنين منهم و علمت عليهم قبل كدا و كان لازم افرض قوتي لان القوي هو اللي بيكسب علي طول, كان لازم اقهرهم و ابينلهم كدا. و بعد كدا اتمرنت مع الجوكر شوية و عملنا فايت تاني و اتعادلنا و انا مستوايا فعلا اتحسن و جسمي بدا يبقي شبه الجوكر (مخروط) لما خلصت التمرين كان جه المعاد اللي اروح فيه الجامعة و رجعت تاني اوضتي بتاعة مساكن الجامعة و ظبطت نفسي عشان اروح المحاضرات, طبعا المحاضرات مكانتش جديدة عليا اوي بس كنت بستفاد شوية و كنت محافظ علي درجاتي و بسلم شغلي اول باول. الفترة بتاعة الجامعة انا ببقا علي طول لوحدي و قاعد مراقب كل حاجة من بعيد و بشتغل علي الابتوب بتاعي و كان نفسي اوي اعيش حياة اي حد عادي, يبقي عندي صحاب و اكون اجتماعي زي ما كانت طبيعتي اصلا و اتنطط من مجموعة لمجموعة و اصاحب ناس بالذات ان الجامعة دي احلي فترة تقريبا بتعيش حياتك فيها كلها متعة و اجتماعية و غالبا لو عندك صحاب من الجامعة بيكملو معاك طول حياتك بس طبعا انا مش شخص عادي لا انا لازم اتحمل اختياراتي و اكتم و اشتغل و طبعا في الجامعة انا عامل زي الشبح محدش يعرف عني حاجة مفيش غير رنيم عشان هيا زميلتي في السكن و يادوب تعرف اسمي و الدكاترة مكانوش يعرفو ناس كتير اصلا لانهم مشغولين و في جامعة عملاقة و قوية زي دي و انا مكنتش بحتاج اسال اساسا بس انا كنت اعرف كل واحد في دفعتي و الدفعات اللي قبلي و الدكاترة كلهم و كل معلوماتهم معايا بس اللي استغرب منه ان رنيم اوزليك مش بتقعد مع حد زيي غالبا بتقعد قدامي او ورايا او قريب مني في المكتبة او الكافية و انا لما بركز جامد او بكون بتكلم مع الشيطان او منطق او متعة و بفوق تاني بلاقيها بصالي في عيني جامد و لما ببصلها وش بتدور وشها و انا بحب افرض سيطرتي فا انا كمان مبدورش وشي لحد ما حد لارا تكلمني او لما اقوم عشان المحاضرة و كانت بتبصلي بشكل غريب و احنا قاعدين في اوضة السكن.</p><p>مكانش فاضل علي الاجتماع بتاع الملك الغريب ده بس انا كنت بحضر نفسي جامد لاي حاجة و قررت انني اخلي لارا مكاني و بالذات انني لما ارجع الاجازة دي انا و لارا هنقعد نشتغل علي تهكير المباحث و انظمة الامن عشان لو كان الملك ده معاهم او كدا لازم اتاكد.</p><p>في يوم بعد تاني محاضرة كانت الساعة ١٢ الظهر و انا في المعاد ده بشوف حبيبتي فين و اكلمها و كمان بحب اشوفها في كاميرات جامعتها عشان اشوف ردة فعلها, و شفت لارا ماشية ناحية كافية الجماعة و في واد رخم كدا اسمه توني و الواد ده خرع شوية كدا شعره اسود و عينه زرقا و طولة ١٨٠ سنتي و معضل بس طريقته في الكلام باد بوي و بضين و بيبضن علي لارا كتير لانه شكله عينه عليها و انا بتضايق جدا و ببقا عايز اروح افشخه بس بمسك نفسي لانني عايز بردو اعرف لارا هتعمل ايه و الشيطان جوايا بيغلي بس انا فعلا بقا عندي نوع من الحكمة و بقيت بستني و فعلا الواد ده ضايقها جامد</p><p>عند لارا:</p><p>لارا ماشية بالابتوب بتاعها و لسا هتقعد عشان تكلمني</p><p>توني مشي وراها و وقف قدامها: ايه يا لولا مش ناوية تقعدي معايا شوية ولا ايه؟</p><p>لارا ببصة كلها برود كانه هوا: هو من امتي اصلا انا بقعد مع امثالك امشي يا بابا شوفلك شغلانة بدل ما تسقط يلا وسع من قدامي و متكلمنيش تاني و ده اخر تحذير</p><p>انا فرحت برد فعل لارا و فعلا جات تمشي من جمبه كانه حته اثاث منزلي و هو احرج شوية</p><p>توني وقف قدامها تاني: لا قلة ادب مش عايز ده انا كل البنات هيموتو عليا و انا منفسيش غير في واحدة بس و نفسي اخدها في معاد غرامي</p><p>لارا: هههه <em>بتضحك ضحكة ساخرة</em> اهو انا مش عارفة هما البنات الخرعة دي عاجبهم فيك ايه يبني انت ولا حاجة و بعدين البنت دي مش ليك ولا عمرها هتبقي ليك <em>خدودها احمرت و عينها لمعت</em> البنت دي ليها واحد بس و هيا ملكه مش انت امشي عشان مزعلكش</p><p>توني اتعصب: و انا مش هسيبك تمشي غير لما تقعدي معايا! <em>جه يحط ايده علي كتفها</em> انا هنا وشي احمر و كنت بغلي و كنت خلاص هروحلها الجامعة عشان امسك الواد ده انيكه <em>جامعتها قريبة مني</em></p><p>لارا رجعت خطوة ورا و بصوبع واحد و هو بيمد ايده الواد مد راسه شوية راحت هيا حاطة صوبعها علي دماغه من فوق الواد وقع علي الارض و شكله بقا خرا و لارا بنفس البرود و راحة مطلعة ازازة كحل و رشت علي صوبعها و قالت: يعع شوفت بقا خليت صوبعي يلمس قذارة, لو حاولت تعمل كدا تاني انا مش هرحمك انا عمري ما هفكر فيك و المرة الجاية هكسر ايدك تمام؟ و خلي بالك لو راجلي عرف بالموضوع ده انت هتتمني الموت *مشيت و قعدت علي كرسي لوحدها * انا فرحت جدا من رد الفعل ده *طبعا لارا قاعدة لوحدها لانها بردو زيي نوعا ما ملهاش صحاب لانها في الخفاء بس كان ليها زي شلة صغيرة مكونة من ٣ بنات زيها و كانو</p><p>١: لورينا: لاتينية و قصيرة شوية و بشرتها قمحاوية و لون شعرها اسود و جسمها كان حلو بزاز و طيز متوسطة و عندها كرش بسيط</p><p>٢: فاطمة: بنت جزائرية مهاجرة بيضاء و ***** بزازها كبيرة و طيزها بارزة شوية و مفيش كرش و عينها بني و شعرها بني</p><p>٣: ديانا: دي عسولة الشلة بتاعة الضحك و الهزار شعرها اصفر و عينها زرقا و جسمها عود فرنساوي بمعني الكلمة <em>هي فرنساوية اصلا ههه</em></p><p></p><p>لورينا: ايه يا لولا الجمدان ده دا انتي مسحتي بوشه الارض</p><p>لارا: ما عشان هو مش عارف بيكلم مين و بعدين *عينها لمعت * مفيش غير راجل واحد بس يقوللي يا لولا او يا لوليتي</p><p>فاطمة: انتي صح هو ازاي يعمل كدا اصلا</p><p>ديانا: بس الواد كان شكلة يهبل و هو بيقعد كدا و بصوبع واحد يا مفترية هههههههه <em>كله ضحك</em> انتي مين الجامد اللي كان بيمرنك عشان نفسي اتمرن و ابقا جامدة كدا بردو</p><p>لارا وشها نور شوية و خدها احمر: مهو اللي مرني ده يبقي نور عيني بس هو غالبا مشغول فا مش هيقدر <em>انا قايل للارا انها متطلعش معلومات عني لانني مش ناقص ناس غير كدا انا مقدر انها عندها صحاب لارا بنت و شابة و محتاجة صحبة عكسي انا مش محتاج غير نفسي</em></p><p>كلهم: اووووه وااااو مين بقي؟</p><p>لارا: هاه لا لا شخص كدا مش مهم تعرفوه</p><p>كلهم: امممم ماشي يا حنييييينة ههههه</p><p>لارا: هههه</p><p>لارا خدت قعدتها معاهم و راحت محاضرتها و انا كنت سعيد اوي و كنت مبتسم شوية عشان شايفها فرحانة و رحت محاضرتي و و انا قايم لقيت رنيم بردو بصالي نفس البصة و انا بصيتلها و ابتسمت و مشيت</p><p>خلصت محاضرتي و اكلت و ذاكرت شوية و بعد العصر ضلعت علي بوابة الجامعة و اتمشيت برا شوية و لقيت لارا جاية ناحيتي و جرينا نحية بعض و حضننا بعض جامد اووي و خدتها علي كافية قريب</p><p>انا: وحشتيني يا روح قلبي</p><p>لارا: و انا كمان وحشتني اوي</p><p>انا: ههه</p><p>لارا: بتضحك علي ايه</p><p>انا: يبنتي احني كنا مع بعض امبارح و انا قايم من حضنك ههه</p><p>لارا: بس انا عايزاك تبقي في حضني علي طول</p><p>انا: ههه ماشي يا قلبي</p><p>شربنا قهوة و قعدنا نحب في بعض شوية و خدتها في حضني و كانت دايمة براسها علي كتفي</p><p>انا: لوليتي</p><p>لارا: عيون لولتك</p><p>انا: انتي جاهزة للي جاي؟</p><p>لارا: طول ما انا معاك انا جاهزة</p><p>انا: ماشي يا قلبي كمان اسبوعين ************ و الاجازة دي عايزك تشدي حيلك شوية معايا عشان نهكر المباحث و كام منظمة حكومية</p><p>لارا: مباحث مرة واحدة ههه ماشي يا عم الشيطان انا التلميذة بتاعتك اصلا</p><p>انا: و انبغ تلاميذي</p><p>لارا: ما انا الوحيدة هههه</p><p>انا: ههههه</p><p>خلصنا و بوستها جامد و كنا هيجانين علي بعضنا بس مسكنا نفسنا و اتصبرت ببوسة انا و هي و رجعنا جامعاتنا عشان المحاضرات</p><p><em>طبعا هتقولي ما تاخدها و تنيكها هقولك انا اسلوبي كدا انا ممكن انيك كل يوم بس في وقت زي ده محاضرات و خرا ليه انيك نيكة جودتها قليلة لا انا انيك نيكة براحتي و بمزاج و جودتها عالية و لارا عارفة ده و حابة اسلوبي زي ما قلت انا و لارا بقينا شخص واحد</em></p><p></p><p></p><p></p><p>روحت محاضرتي الاخيرة لليوم و كانت عن العملات الاليكترونية و الدكتور كان بيتكلم عن البتكوين و عن شهرته و انا كنت ببحث عنه قبل كدا و قررت استثمر فيه و فتحت محفظة في موقع البلوك تشين و حطيت مليون دولار و رنيم كانت لازقة فيا مع ان المكان واسع و عينها في الاب بتاعي و اول ما شافت المبلغ عينها بظت و انا لاحظت بس انا مكنتش بتكلم معها غير في اقل الحدود و لقيت معايا بتاع حداشر الف بيتكوين و كان في حسابي البنكي ٩ مليون دولار.</p><p>رجعت من المحاضرة و اتعشيت و كنت تعبان شوية و روحت الجيم بتاع الجامعة اللي كان فخم فعلا و قلعت و قعدت اتمرن جامد و كانو كل اللي في الجيم بيبصو عليا و انا كنت بتمرن زي الجوكر ما علمني و كنت وحش مش بنفس مستواه بس كنت مأدي.</p><p>خدت دش و ربطت شعري و رحت المسكن اللي كان واسع الي حد ما و قعدت في الصالة و علي حجري الابتوب و فتحت فيديو كول مع لارا و كنت حاطط السماعات و كنت بتكلم عربي و لارا ترد بالانجليزي عشان هي بتفهم عربي بس لسا موصلتش لمرحلة انها تتكلم عربي معايا و لقيت رنيم قعدت قدامي و معاها اللابتوب و مركزة مع كلامي مع انني كنت شبه متاكد انها بتتكلم تركي و انجليزي بس لان الحسابات بتاعة السوشيال ميديا بتاعتها كانت بالتركي او بالنجليزي و محبيتش اهكرها عشان هي مش فارقة معايا اصلا.</p><p>لارا كانت بتحكيلي علي يومها و محاضرتها و انني كنت معلمها تقريبا كل حاجة و قعدنا نضحك و انا قلتلها علي يومي و انها كانت اجمل حاجة فيه كالعادة و هي اتكسفت و قعدنا نحب في بعض شوية بس لارا مجابتش سيرة عن توني لانها بتراعي مشاعري غير كدا لارا ذكية مش زي سارة لا لارا خلصت الموضوع و خلاص مش محتاجة حتي تفكر فيه غير كدا لارا مش شايفة غيري اصلا.</p><p>و انا بتكلم مع لارا لقيت انذار من برنامج الانتي فيرس بتاعي و ببص لقيت رنيم عمالة تبص عليا و علي اللاب بتاعها و ركزت جامد في الااب بتاعها و انا عرفت ساعتها انها عايزة تهكرني و ضحت ضحكة خفيفة و طبعا الموضوع كان سهل عيها شوية ما احنا شابكين علي واي فاي واحد و هي كانت بتهجم عليا و انا بصد الهجمات و انا بكلم لارا و كان بالنسبالي عادي يعني مستواها كان زي مستوي لارا شوية ميستهانش بيه بس بالنسبالي ولا حاجة و حاولت تبعتلي ملفات كتير و انا عمال ادمر عملياتها لحد ما زهقت و خليتها فعلا تهكر جهازي بس مش الاب بتاعي لا خليتها تهكر جهاز وهمي علي جهازي و خليها تخش و هي كانت زي المجنونة و ملقيتش حاجة لانها نسخة وهمية و استغرب شوية و كانت حاسة بنوع من الانتصار و انا لسا بضحك الضحك الخفيف لانني خليتها تخش اصلا عشان نبقا متصلين ببعض و سهلتها عليا اوي و ركبت جهازها و فتحتلها ملف و كتبت بالعربي (متروحش تبيع الماية في حارة السقايين ههه) و بصيتلها و ضحكت ضحكة تهكمية و هي اتفزعت شوية بس كانت مبينة انه مفيش حاجة وقفلت مع لارا و كنت هروح انام.</p><p>رنيم: انت من امتا كدا و ازاي جامد كدا</p><p>انا: انا مش عارف انتي بتتكلمي عن ايه عن اذنك لازم اروح انام</p><p>رنيم: ماشي بس انت مطلعتش سهل</p><p>انا: ههه ولا عمري كنت سهل هههه <em>روحت انام و كانت رنيم شغالة بردو لحد وقت متاخر و قفلت و نامت</em></p><p>انا ساعتها تاكدت ان رنيم وراها حاجة و حاجة كبيرة اوي و نمت.</p><p>صحيت الصبح و لقيت رسالة علي الميل بتاعي و من داريوس دي ولتون نفسه و مكتوب فيها <em>الحرب.</em></p><p>و ساعتها عرفت انني لازم ادمر العيلة دي كلها و يا انا يا هما و بعتت الرسالة للجوكر اللي كان عمللي تحريات كاملة عن كل العيلة و عن ماضيها الاسود و سكس المحاارم اللي كان فيها و كل الخرا بتاعها و قلت للارا علي الحرب و هي كانت قلقانة عليا بس قالتلي انها معايا حتي الموت.</p><p>الاسبوع عدي و انا كل يوم بروح محاضرات و اخلص الواجبات و اتمرن و اشتغل علي شركتي اللي في مصر و كنت قفلت شركة ابويا اللي هنا و كنت بتابع البورصة و الديب ويب و لقيت ان فيه اوردر قتل ليه ب نص مليون دولار و بيعلي كل يوم بس كان الاوردر للشيطان و لحد دلوقتي هما ميعرفوش ان الشيطان هو مصطفي النضوري فا كان من ضمن الاوردر انهم لازم يعرفو مين انا اصلا بعد كدا يجيبوني غير كدا انني حاسب كل حاجة لانهم هيتوقعو انني طالب جامعي ما انا مش بظهر غير في الاجازات بتاعتي و كنت بخلي الجوكر يلبس قناعي و باروكة زي شعري و يطلع يعمل مهمات و يعمل انذارات و انا كنت بهكرله تليفيزيونات يطلع يهدد فيها العائلات الكبيرة باسمي و كدا فا مفيش حد شاكك حتي اني طالب و لما هكرت رنيم ملقيتش في الاب بتاعها حاجة كانها عملتله فورمات في ساعتها و لما دخلت علي حساباتها تاني كانت زي اي بنت عادية بس انا كنت لسا شاكك فيها بس مرضتش اتعمق لانها مش هتفرق معايا اصلا دي حتة بنت معايا في السكن و توني مدايقش لارا خالص في الفترة اللي فاتت و كان معاه شلة كدا كبار و كان بيتلكم معاهم و انا عملت تحريات كتيير عنه و احا احا ههه طلع من اصغر الافراد في عائلة جونسون اللي كنت بنيكلها سفنها و قلت في بالي <em>ههه ده شكلي هنيكك انت كمان هههه</em> و كنت بقابل لارا علي الكافية بتاعي نحب فبعض شوية او اخدها في اوضة برايفت (خاصة) و اقعد العبلها و اخليها تجيب شهوتها عشان مينفعش اسيبها هايجة كدا بالذات لانها حبت الموضوع و بقت مدام و حقها عليا انني اريحها, بس هيا كانت هتموت و تخليني اجيب بس انا مكنتش بسيبها تلمس بتاعي عشان منطش انيكها و كنت بمسك نفسي علي شعرة بجد كنت هموت و اترمي في حضنها و اقعد انيكها و احضنها و ننام و احنا عريانين بس كان لازم امسك نفسي و طول الاسبوع زبي مش راحمني بس انا كنت مستني عان لما ارجع هلاقي حبيبتي و هنيكها احلي نيكة مشكلتي مع لارا انها بالنسبالي بقت ادمان انا فعلا ادمنتها بس بحاول اعافر و مقعش في الادمان ده لانها هي كمان ادمنتني لان دي طبيعة الست بس انا لو استسلمت لادمانها هخسر كتير و هبدا افكر بقلبي و انا محتاج عقلي اكتر.</p><p>و اخيرا جه اخر يوم في الاسبوع و هروح عشان الاجازة بس لقيت رنيم جاية عليا و انا ماشي منفضلها اصلا و رايح اقابل مراتي علي نااار</p><p>رنيم: احم سلام عليكم</p><p>انا:.....</p><p>رنيم: ما ترد يا عم موستي</p><p>انا: موستي؟ و عليكم السلام</p><p>رنيم: اه ده حتي دلع تركي انت متعرفش ولا ايه؟</p><p>هنا وقفت متعة شوية و اتحكمت في زبي اللي هايج علي لارا و وقفت و فكرت</p><p>انا في عقلي: احا موستي هي تعرف الاسم ده منين هممم معقول صدفة و عشان تركية و كدا؟ هممم ممكن</p><p>انا كملت مشي و قلتلها: ههه لا عارف و الناس كانت بتقوللي كدا من زمان عشان بحب الدلع ده</p><p>رنيم: بجد طيب انا هناديك علي طول موستي يا موستي</p><p>انا ابتسمت ابتسامة صفرا: انا بفكر متنادينيش خالص و سلام عشان عندي مشوار مهم</p><p>رنيم زعلت و لزقت فيا تاني و انا ماشي: ليه بتكسفني عيب يعني و بعدين مشوار ايه؟</p><p>انا اتبضنت: و انتي مالك! ما تخليكي في حالك يا بنت الناس</p><p>رنيم بصتلي ببرود: اممم</p><p>انا مديت في المشي</p><p>رنيم مدت معايا و قالت: طب ممكن اجي معاك</p><p>انا: لا</p><p>رنيم: طب ممكن تبقي تاخدني عشان عايزة اتفسح و مليش صحاب في الجامعة و معرفش غيرك</p><p>انا كنت هقول لا بس الشيطان كان ماشي جنبي و مسك لساني</p><p>الشيطان: ماشي هبقي اكلمك و اخدك من بيتك هاتي رقمك و ابعتيلي اللوكيشن</p><p>رنيم بفرحة بس انا كاشف اننها متصنعة نوعا ما: هات موبايلك <em>خدت موبايلي و حطت رقمها و رنت عليا</em></p><p>رنيم: كدا معاك رقمي يلا سلام يا موستييييييي</p><p>انا في عقلي:سلام يا جزمة</p><p>انا للشيطان اللي ماشي جنبي: انت يا حيوان ازاي تقوللها كدا يا غبي انا مش عايز خرا انا عايز ابقي مع لارا علي قد ما اقدر</p><p>الشيطان: يا غبي انت البت دي في حاجة وراها و لازم نعرفها يا اما هيبقا في خطر علينا غير كدا انت محتاج صحاب و نفسيتك بتسوؤ و انت بتحب النسوان ههه و هي ممكن تبقي صديقة او حتي زميلة مقربة</p><p>انا: بس انا مش عايز اخون</p><p>الشيطان: دي مش خيانة انا مقلتلكش روح نيكها و بعدين هي عاجباني اوي بصراحة</p><p>انا: قول كدا يا عرص انا بحب لارا و بس و الجسم ده بتاعي</p><p>الشيطان: هنشوف بس انا عملت كدا لمصلحتنا و كمان لازم تتقرب من زميل سكنك حتو لو هتقعد معاه سنة عشان تعرف تنام متبقاش قلقان علي طول</p><p>انا: هنشوف يا شيطان هنشوف</p><p>قعدت امشي لحد ما لقيت لارا بتمشي ناحيتي في منتزه كبيييير من كبر مساحته ماسك بين جامعتي و جامعتها و طلعنا نجري علي بعض و الشوق غلبني و حضنتي و شيلتها و كنت عمال ابوس فيها كنت هموت عليها حبيبتي (انا يجماعة كا كاتب بجد بموت كل ما اكتب عن لارا انا عايزها في حياتي اااااااااه هههه)</p><p>و لارا عمالة تبوس فيا و في رقبتي و كنت هنيكها في الشارع لولا الشيطان مسك ايدي و بعدني عنها و مسكت ايدها و قعدنا نتمشي لجامعتي عشان نروح الجراج و فتحتلها الباب و ركبت و انا ماشي لقيت رنيم بتبصلي و مستغربة بس انا مهتمتش و روحت بيتي عش الزوجية الجميل و كنت شايل لارا و عمالين نبوس في بعض بجد حاجة دمار مكنتش قادر من الهيجان و متعة عمال يحرك فيا و انا شغال و لارا مش رحماني ولا راحمة زبي فرك و دعك و انا ماسك بزازها و طيزها بس وقفت و خدتها في حضني شوية و صوت نهجاننا عالي اوي من كتر الهيجان و المتعة و انا و هي بنبص في عيون بعض بنظرة كلها شهوة بس انا كنت عايز ادلعها و اعمل حاجات جديدة و كان عندي ليست كبيرة طويلة عريضة ممكن ١٠ سنين قدام حاجات حجربها مع لارا الذات سكس و حسست علي شعرها بحنان اوي و حسست و مسكت ودنا برومانسية و انا باصص في عينها و هي حطت ايدها علي وشي و بتحسس علي دقني بجد اكتر من عشاق و زبي خرم البوكسر و كان هيخرم البنطلون</p><p>لارا: حبيبي انا مش قادرة</p><p>انا: امم طب تحبي نبدا نهد الدنيا دلوقتي ولا نجرب حاجة جديدة؟</p><p>لارا: امم حاجة جديدة؟ ايه يعني <em>خدودها محمرة اوي</em></p><p>انا: امم انا مش هشرح انا علي اخري اصلا اه ولا لا؟</p><p>لارا بصتلي بصة خلتي قلبي و متعة يقعو من طولهم بجد نظرة كانها رمت في قلبي طوربيد فشخني انفجار حب و رومانسية و قالت: ااااه لو انت مش حبيبي اااه <em>بيهجان</em> انا عايزة اريحك و امتعك يا قلبي اعمل اللي نفسك فيه و انا معاك طول ما انت سعيد <em>انتبهت بعديها انها قالت كدا بالعربي</em> خدت بقها في بوسة كبيرة و قلت</p><p>انا: حبيبي مش هينفع كدا انا هاكلك اكل انا هطلع اغير و اجيب الحاجة تمام؟ *طلعت علي السلم و لارا ورايا</p><p>انا: !!</p><p>لارا: انت نسيت ان احنا عندنا نفس الاوضة ههه</p><p>انا: ههه معلش يا قلبي مش متعود انا هغير في الحمام بقا عشان لو شفتك هاكلك</p><p>لارا بهيجان و دلع هيجوني اكتر: امممم كلني اكللل انا ليك اااه</p><p>انا: ااااع سلام بقاااا <em>خدت هدومي و جريت عالحمام و زبي كان بينبض نبض غير طبيعي و جهزت حاجتي و فرشت بنش قدام البلكونة اللي من ناحية البحر *المكان خاص بالفيلا يعني مفيش حد بيعدي</em> و جيبت زيت المساج و كنت عريان من فوق و لابس بوكسر ضيق زبي طالع من فوقه اصلا و لقيت لارا نازلة ببراه و كلوت اسود و بس و جسمها الوردي الابيض الجميل بيترجرج و بينور و بطنها السوة الجميلة و كانت جاية عليا الهة جمال و سكس و جسمها بقا فتاك اكتر بالذات بعد التمرين و بقا انعم كمان و وصلتلي و زبي وقف اكتر و كان طالع من فوق البوكسر و هي كان باين عليها الهيجان جامد و بتعض علي شفايفها و كانت هتنزل بايدها علي كسها و انا رحت ماسك ايدها</p><p>لارا: اممم</p><p>انا: هههه اهدي شوية احنا لسا مبداناش انا عايزك تنامي هنا علي بطنك الاول</p><p>لارا: اممم ماشي</p><p>لارا نامت علي بطنها علي البنش و كانت حيحانة اوي و عينها مش بتنزل من علي زبي و انا ملاحظ بس كنت ماسك نفسي و رحت فاكك البراه و شيلته و حطيت تحت بزازها فوطة و بدات احط زيت مساج علي ضهرها و علي ايدي و اول ما لمست ضهرها انتفضت و طلعت اااه بسيطة موتتني اكتر و قعدت ادلك ضهرها بس و انزل و اطلع و ضهرها كان ناعم و طري اووووووي و كنت بدلك بالراحة و برومانسية و هي نفسها كان بيعلي و انا شغال و قعدت ادلك رقبتها و هاجت اكتر و رقبتها دي كانت خيال, قعد ادلك بالراحة و هي كانت مستمتعة و مسترخية و قعدت انزل لحد وسطها و هي كانت بتترعش شوية و كانت هتموت و انيكها بس انا كنت عمال اسويها علي نار هادية و شغل و هي مش علي بعضها و رحت نازل مقلعها الكلوت و هي انتفضت لان الكلوت و البنش كان متغرق عسل و ريحته تهبللل</p><p>لارا: امم اااه بيبي ارجوك اممم مش قادرة</p><p>انا: ولا انا يا قلبي بس استحملي معايا شوية</p><p>لارا: اااه حاضر اممم</p><p>انا نزلت علي الحنة اللي فوق طيزها بالظبط و كنت عمال ادلك و العب و هي علي اخرها و بترفع نفسها عشان امسك طيزها و نزلت ادلك فخادها و سمانتها و هي بتنزل عسل و فجئة رحت شال ايدي</p><p>لارا: ليييه</p><p>انا نزلت لوشها :ششششش مش عايزة تتمتعي؟ سيبي نفسك يا مهلبيتي</p><p>لارا كانت بتسحف عشان تبوسني</p><p>انا: ششش بحبك<em>قمت بسرعة</em></p><p>لارا: اممم و انا كمااان</p><p>نزلت بقا بايدي في طيزها و عمال ادعك و ادلك و اقفش فيها و هي عمالة تطلع اهات و انا عمال ادعك و انزل علي الفلقة و العب في كسها و خرم طيزها وكسها كان سخن مولع و هي خلاص هتموت و رحت فجئة قالبها عي ضهرها و بزازها اتهزو هزة زبي فيها نصه طلع برا البوكسر و هي حضت ايدها علي كسها و مسكت زبي تدعكة و انا بتحرك و ادلكها من فوق ادلك بزازها و اقفش جامد و الاهات طالعة</p><p>لارا: اااااااه امممم امم امسكنييي ااااه بزازي ادعكهممم ااااه</p><p>انا: امم حلوين اووي</p><p>لارا: اممم زبك جامدددد بحبك اووي</p><p>و انا رحت نازل عليها عاملين وضع 69 و هي واخده زبي تلعب فيه و تقوله</p><p>لارا: بحبك <em>باسته</em> طول الاسبوع نفسي فيك جوايا و عايزة اريحك و تريحني يا حبيبي *باسته و مصته و خدت نصه في بقها و بتحب فيه و تمصه و تلعبفي بضاني و انا مسكت كسها ادلكه و العب فيه و ابوسه كسها بجد معجزة جمال وهي بتطلع اهات و هي بتمص و انا بدلك و ابعبص و الحس و نزلت افترس الزنبور و البعبصها و هي وقفت و اترعشت و نزلت شهوتها عليا و هديت شوية و جسمها ساب و لقيتها بترجع تمص زبي و انا بعبصتها جامد من جوا كسها و رفعت صوبعي و لعبت بايدي التانية في خرم طيزها من برا و هي جابت تاني</p><p>لارا: اممممم اااااااااه بحباااااااااك افشخنيييي انا بتاعتاااك اااه اممممم <em>جابت</em></p><p>انا ساعتها تعبت اوي و مقدرتش و لفيتها ليا و قعدنا نبوس في بعض و هي طلعت بتاعي من البوكسر و عمالة تدعك و بالزيت و عسلها كان بيزفلط و الصوت طالع فاجر و انا العب في بزازها و يتزحلقو من ايدي و العب في طيزها و حاجة جامدة اوي و انا ناري طالعة و هي بركان هيجان و لقيتها قامت وقفت عالبنش و بصتلي و فاتحة بقها من الهيجان و محمرة اوي من التقفيش و راحت مقربة منيو قاعدة مرة واحده علي زبي</p><p>لارا: ااااااااااااااه امممم ااااه اه اه اه افشخنيييي ااااه انا ملكك اااااه امممم املانييي *كانت بتنزل و بتطلع زي المجانين و انا عمال ادي تحتها بسرعة</p><p>انا: اممم انتي حلوة اوييي امم خدي كمااان</p><p>لارا: ااااه اه اه اه اه اه</p><p>لارا كانت نايمة عليا و بزازها متغرقة زيت مساج و زبي بيتزفلط جواها مع انها ضيقة من جوا اوي لسا بس الزيت كان عامل مفعول و هي طالعة نازلة و انا عمال ادي و اصواتنا مش بتقف و رحت انا قايم و زبي لسا فيها و نيمتها علي ضهرها و قعدت ابوس فيها و انيك و هيا بتبوس فيا و انا بدي بسرعة اوي و هيا: اااااه اه اه اه اه ااااااه بحباااااااك<em>جابت ميتها عليا</em></p><p>انا: اممم جيبي كمااان <em>طلعت زبي و قعدت افرك كسها بسرعة و هي شغالة تجيب و انا و هي بنصرخ</em></p><p>انا: ااااااااه اااااه</p><p>لارا: ااااااااااااه اه اه اه اه</p><p>لارا اتهدت من هيجانها بعد ما جابت تلات مرات و كانت بتنهج جامد و في عالم تاني و انا كنت عايز اكمل بس خفت لا تتعب جامد لقيتها قامت و بدا النيك الرومانسي.. نيك الحب.. احلي حاجة بالنسبالي قامت و بصتلي و راحت قاعدة علي زبي فوق حجري و نفسها في نفسي و بنيكها كاننا واحد و عمالين طالع نازل طالع نازل و نفسها العالي و اهاتها الرقيقة كلت عقلي و تبوسني في بقي و تهز طيزها ووسطها علي زبي و تمسك ايدي و تعفص طيزها بايدي و بايدي التانية انا بفرك كسها و هي ماسكة رقبتي و بتلعب في بضاني و راحت مقربة من رقبتي و عضت جامد اوووي و كانت بتمص رقبتي بس انا محستش جامد كنت طاير و هي شغالة عض و اهات لحد ما انا قربت خلاص</p><p>انا: قلبي</p><p>لارا: اااه اااه امرني يا حبيبي اااه نيكني اااه جيب فيا ااااه شبعني اااااه شبع كسيييي</p><p>انا: اممم اااه انا جي اهو *سرعت جامد و بوستها و هي بتسرع معايا و اهاتنا في بق بعض و شغالين زي المكنة بسرعة فوق و تحت و رحت رازع زبي جوا للاخر</p><p>انا: اااااااااااااااه</p><p>لارا رفعت راسها لفوق: ااااااااااااه اه اه ااااااااااااااااااااااه اممممم اااااااااه<em>جابت معايا</em> ااااااحححححح جميلل و سخنن و ماليني اووي اااه بحبك بعشقك اااه عايزاك جوايا علي طووول ااااه اممم</p><p>انا: اااه انتي جامدةة ااااه *طربتها بالراحة خالص علي طيزها</p><p>لارا: اييي<em>بدلع شديد خلي زبي يقف احتراما ليها و بدات ادخل و اطلع تاني و هي هاجت بعد ما ريحت علي زبي شوية و كلنا عرق و زيت و ريحة شهوتها و ريحة لبني و عمال ادي طالع نازل و رحت قالبها دوجي و عمال ادي جامد و طيزها الجامدة بتتهز قدامي مع كل خبطة و الصوت طالع عالي اوي و الاهات مش راحمة و رحتقالبها علي جنبها و قعدت ادي و هيا في عالم تاني و جابت مرتين و انا عمال ادي بقوة اكتر و رحت قافل رجلها علي زبي و بقا ضيق اكتر و هيا هنا انفجرت نافورة مية و انا عمال ادي و مستمتع اوي و هي لفت وشها قعدت تبوسني و انا عمال العب في بزها بايد و بداعب خرم طيزها بايد لحد ما قفلت جامد و جيبتهم فيها تاني و اللبن بقا يطلع من كسها و انا و هي اترمينا جنب بعض علي البنش *بنش كبير محترم مش وعفن رفيع بتاع افلام السكس</em></p><p>انا: بنهج جامد* : ايه رائيك يا قلبي</p><p>لارا بتتهته في الكلام و هي مش قادرة: ااااااه اممم انت بجد تجنن انا مقدرش اعيش منغيرك بجد انا استمتعت اوي المرة دي جامدة اوي و بجد اتمني تتكرر انا خلاص ادمنتك *لفت حضنتني جامد و بان احلي جزء احلي من الجنس نفسه جزء الحنان بتاعها بعد ما كيفتها اي ست هتديلك كمية حنان و حب و طاقة ايجابية كتييير اوي و انا حضنتها و قعدت اسمع كلامها الجميل و اقولها كلام حب لحد ما ريحنا شوية و اجسامنا هدت و شيلتها بين ايدي و هيا حاضناني</p><p>انا: ههه امسكي جامد انتي مش قادرة تمشي و الزيت بيزفلط المسائل ههه</p><p>لارا بحب: و عمري ما هسيب</p><p>طلعنا الحمام و خدنا حمام رومنسي منغير سكس و طلعنا انا و هي في حضني و نمنا تلات ساعات في حضن بعض لارا حاضناني و ايدها حواليا و رجليها عليا متشابكة مع رجلي و انا نفس الشئ و فوقت علي وشها الملائكي و هي نايمة و هي صحت معايا و بصتلي و عينها بتلمع و خدودها القمر محمرة و مبتسمة ابتسامة السعادة و الرضا</p><p>انا: فرحانة يا قلبي</p><p>لارا قعدت تتمسح في صدري: طول ما انا معاك فرحانة انا بموت فيك</p><p>انا: ههه و انا بحبك انا كمان</p><p>لارا: ياااه انا بقعد كل الاسبوع نفسي فيك اوي بس انت بتعرف تداوي ادماني انا بعشقك بجد</p><p>انا: ههه و انا كمان *قعدنا نحب في بعض و نحضن بعض شوية و قمت انا و هي نتفسح و اليوم ده اول يوم اجازة كان بيبقي يوم خاص ليا انا و لارا بس لعب و ضحك و حب و سكس و فسح و بس مفيش عرين ولا شيطان ولا اشباح ولا حاجة انا و لارا و بس بنعيش مع بعض و لبعض شخص واحد روح واحده و ننسا العالم المعفن اللي حوالينا.</p><p>و جه اليوم التاني و صحيت نزلت الصبح بدري اتمرن و رجعت لقيت لارا حبيبتي روحي محضرالي فطار جبار كلت و شبعت و قعدنا نهكر وحدة المباحث بتاعة امريكا و خلصنا في 4 ساعات لان امريكا فعلا قوية جدا و لارا كانت تعبت شوية و انا قعدت احب فيها شوية و نكتها عالسريع و هي جابت مرتين و انا جيبت و هي نامت في حضني و انا مشيت لبست و كلمت رنيم</p><p>انا: الو</p><p>رنيم: ايوا يا موستي انا كنت مستنياك اوي</p><p>انا: امم ماشي</p><p>رنيم: ايه بقي</p><p>انا: انا هاخدك من بيتك جاي</p><p>رنيم: لالا انا جاية بس هات المكان</p><p>انا: كافية <strong>** في **</strong> جنب قسم البوليس</p><p>رنيم: حلو ده كافية جميل اوي انا جاية كمان 5 دقايق هوا قريب مني</p><p>انا: ماشي</p><p>انا رحت و لقيت رنيم قاعدة هناك</p><p>انا: سلام عليكم</p><p>رنيم: و عليكم السلام عامل ايه؟</p><p>انا: تمام كويس</p><p>رنيم: دايما</p><p>انا: ايه الحنية دي من امتا</p><p>رنيم: ايه مش احنا صحاب؟</p><p>انا: ههههه …. لا</p><p>رنيم اتكسفت: ماشي</p><p>انا: ههه انا بهزر <em>انا مكنتش بهزر بس عايز اعرف ايه اللي في دماغها</em></p><p>الجرسون جه و كان شريف</p><p>شريف: منورين يا بشوات تحب تطلب ايه يا افندم</p><p>انا: نسكافية</p><p>شريف: تمام و الاستاذة؟</p><p>رنيم: قهوة تركي</p><p>شريف: تمام عشر دقايق و الاوردر يجي</p><p>انا: تمام شكرا يا شريف <em>شريف مشي</em></p><p>رنيم: انت تعرف المكان هنا؟</p><p>انا: اه انا باجي هنا علي طول</p><p>رنيم: اممم تمام</p><p>رنيم: انا شفتك و انت ماشي امبارح مع بنت كدا …. مين دي؟</p><p>انا: و انتي مالك؟ مش انا قاعد معاكي ؟ بتكلميني عن حد مش موجود ليه و كمان انتي بتراقبيني؟</p><p>رنيم: لالا و اراقبك ليه انا بس حبيت اعرف</p><p>انا: بصفتك ايه مش فاهم</p><p>رنيم: صاحبتك</p><p>انا: هههههه اه صاحبتي … بصي انا مبحبش التدخل في حياتي كدا صاحبتي ماشي ليكي الجزء اللي بقعد معاكي فيه مع انني مش مقتنع بالصحوبية دي</p><p>رنيم: امم طب اقنعك ازاي؟</p><p>انا: ههه لا انتي جريئة اوي</p><p>رنيم: اه و نفسي يبقي عندي صحاب و لما صدقت لقيتك</p><p>انا: ماشي انا هنا عايزة ايه؟</p><p>رنيم: تيجي نتفسح؟</p><p>انا: اممم طيب نشرب الاول</p><p>رنيم: ماشي</p><p>انا بصيتلها في عينها اللي كانت جامدة اوي و الشيطان جنبي عمال يبصلها و قلتلها: احكيلي بقا يا رنيم ايه حكايتك؟</p><p>رنيم: اتنهدت* بص هي طويلة</p><p>انا: و انا معايا اليوم كله مش انتي صاحبتي؟</p><p>رنيم فرحت: اه اه طبعا بص يا سيدي(قعدت تحكي قصة طويلة عريضة ان ابوها لبناني و شاف امها في تركيا و قعدو هناك و اتفشخو و راحو امريكا لاسباب هيا متعرفهاش و هي دخلت مدرسة هنا و دخلت جامعتي عشان متفوقة)</p><p>انا: اممم تمام بس انتي ايه اللي وداكي لكارل؟</p><p>رنيم اصفرت: و انا ماشية في يوم في الترم التاني اتخطفت و لقيتهم بياكلوني و يخلوني استحمي و علي طول كنت بسمع صويت غريب و ضحك هستيري من اوضة كانت جنبنا بس معرفش مين</p><p>انا ضحكت ضحكة بسيطة</p><p>رنيم: بتضحك علي ايه</p><p>انا: لا ولا حاجة</p><p>رنيم: و فيه شخص جه حررنا بعديها بفترة و انا حتي مش عارفة متاخدة ليه و كان لابس قناع و اسمه الشيطان زي ما قاللي و كان في طولك كدا نوعا ما و سالني عن جامعتي و قلتله و هو مردش و كانت عينه شبهك اووووي</p><p>انا: امم مش ممكن يكون انا ؟</p><p>رنيم: ايه!</p><p>انا: ههههههه انتي صدقتي لا طبعا</p><p>رنيم: هههه ماشي يا عم</p><p><em>كان ساعتها الاوردر جه و شربنا</em></p><p>رنيم: يلا بقا؟</p><p>انا: فين؟</p><p>رنيم: مش انا صحبتك و افسحك؟</p><p>انا: اكيد</p><p>رنيم: طيب هات مفتاح عربيتك</p><p>انا: خدي <em>خدت المفتاح و ركبت و ساقت زي المجنونة و كانت بتضحك بنت المجانين و وديتنا الملاهي ههه</em></p><p>انا: هه ايه ده يا بنتي دي ملاهي</p><p>رنيم: يوووه انا نفسي العب اووي</p><p>انا: هه ماشي</p><p>خدتني من ايديو طلعت تجري و جربنا كل الالعاب و هي لما كانت بتخاف كانت بتقفش في دراعي جامد و انا دماغي في لارا حبيبة قلبي و الشيطان مستمتع اوي و رنيم كانت زي الطفلة و كانت فرحانة و بتلعب و كانت فرحانة انني معاها و قعدنا 3 ساعات لعب</p><p>انا: ههه ايه خلصتي</p><p>رنيم: اااه انا تعبت اوووي</p><p>انا: هه ماشي</p><p>رنيم بطنها عملت صوت</p><p>انا: ههههه انتي جعتي؟</p><p>رنيم اتكسفت و بصتلي ببرائة: اه</p><p>انا: ههه ماشي يلا ناكل *وديتها مطعم كويس حلال و جيبتلها شاورما و انا خدت كباب و خلصت و مشيت و شكرتني كتير و خدت معايا صور و مشيت و انا ساعتها كلمت لارا علي طول لانني كنت هموت من الهيجان و كنت محتاج جرعة حب منها اوووي</p><p>انا: لوليتي</p><p>لارا: نعم</p><p>انا: ابابابا نعم مرة واحدة</p><p>لارا بشقاوة بس زعلانة: ايه ما انت سيبت حبيبتك و مشيت</p><p>انا: ما انا جي لحبيبتي تاني هو انا اقدر اعيش من غيرها؟</p><p>لارا: ماشي بس انا زعلانة</p><p>انا: اوف زعلانة مني انا؟ مش انا حبيبك؟</p><p>لارا: و نور عيني بس زعلتني</p><p>انا: ماشي يا قلبي البسي اجهزي و انا جي اصالحك</p><p>لارا: بجد! هيييييه</p><p>انا: هههه بعشق طفولتك يلا انا جي 5 دقايق و هبقي عندك <em>قفلت معاها</em></p><p>لارا لبست لبس حكاية و نزلتلي و كانت ملكة جمال و كانت لابسة **** بجد انا انبهرت</p><p>انا صفرت: ملكة جمالي</p><p>لارا عملت مكسوفة: يووه كفاية بقا</p><p>انا: كفاية ده انا هموت و ادوق عسلك تاني <em>بوستها في بقها جامد</em></p><p>لارا: ااممم كفاية بقا مش عايزة اهيج</p><p>انا: هه تهيجي؟ ماشي يا قلبي يلا بينا</p><p>فسحت لارا فسحة بجد حلوة و روحنا مطعم فخم اوي و كلنا و رقصنا سلو ومشيت انا معاها عالبحر عالعصر كدا</p><p>انا: ياااه يا لولا انا لما ببقي معاكي بنسي الدنيا</p><p>لارا قفشت في دراعي و لزقت فيا: و انا كمان بحبك موت يا موستي مووووت</p><p>انا: هه ماشي يا حبي</p><p>روحنا علي كنبة بنش قدام البحر و قعدنا و هي نايمة علي كتفي</p><p>لارا: موستي</p><p>انا: نعم</p><p>لارا: …. ولا حاجة</p><p>انا: مش انا قلتلك لما تفكري في حاجة تقوليلي؟</p><p>لارا: خلاص بقا مش دلوقتي</p><p>انا: ماشي يا قلبي</p><p>لارا: هتعمل ايه</p><p>انا: هحارب</p><p>لارا: بس انا خايفة عليك</p><p>انا: و انا مبخافش يا لارا و عايزك متخافيش يا قلبي انتي كمان</p><p>لارا: ازاي و قلبي بيرمي نفسه في النار</p><p>انا: ههه لا متقلقيش يا حبي</p><p>لارا: انا عمري ما اقلق و انا جنبك بس مين اللي هتحاربه</p><p>انا و عيني فيها شرار و بتخيل الحرب: انا هدمر و انهي عيلة ولتون كلها.</p><p>في مكان تاني في اوضة ضلما كبيييرة و فيه عرش كبيييير و من دهب و مجوهرات و قدامه طاولة شطرنج و فيه شخص قاعد عليه و وشه مش باين و جاله واحد ركع علي رجليه</p><p>واحد: يا ملك انت استدعيتني انا تحت امرك</p><p>الملك: انا عايزك انت و اعوانك و اللي معاك تنشر الشواذ و الشرمطة و سفاح الاقارب و تعلي السوشيال ميديا و تنشر تجارة المخدرات شوية و تهدم نظريات الاديان شوية كدا بحبحها علينا انا شايف فيه ناس بتتجوز و مبسوطين احا لا مش هينفع كدا عايز شوية شواذ و احتجاجات و تدمير و افشخلي فلسطين دي شوية عشان الناس تهيج و تدي اهتمام عملاق للموضوع و عايز ناس تموت كتير دول مجرد رقم يعني</p><p>واحد: امرك يا ملك حاجة تانية؟</p><p>الملك: اه ايه حوار الحرب دي</p><p>واحد: يا ملكي دي حرب بين عائلة ولتون و الشيطان</p><p>الملك عدل قعدته و بغضب: ازاي يحصل كدا! ازاي داريوس يحارب منغير ما ياخد امر مني</p><p>واحد: يا ملك الشيطان بعت جثة جيمس ليه علي شكل هدية و خيره بين الحرب او عيله ولتون تبطل احتكار و تمويل لعمليا ت الفساد</p><p>الملك قعد تاني و ريح: امممممم <em>لعب حركة من عالشطرنج اللي قدامه ووقع عسكري بملك</em> يبقا انا عرفت مين كسب و عايزك تجهز الحفلة اتمني لو لحقناهم قبل ما يموتو بعض و امشي يلا</p><p>الشخص مشي</p><p>الملك: اه يا شيطان ده انت ناويها ههههه و انا مستنيك</p><p></p><p>نرجع عندي انا و لارا في السرير بعد احلي نيكة انا جيبتهم تلات مرات و هي جابت 6مرات</p><p>انا بنهج و لارا في حضني: ااااه يا لوليتي انا كنت هموت</p><p>لارا بتنهج جامد: ااااااااه بعد الشر عليك يا حبي</p><p>انا: هههه ده انتي بقيتي خبرة بقا</p><p>لارا: هههه تلميذتك يا مستر</p><p>انا اتدورتلها و بستها من بقها برومانسية و قلت انتي حياتي</p><p>لارا: و انت روحي</p><p>قعدنا ندلع بعض شوية و نمنا و عدي اسبوعين كاملين و علاقتي برنيم كبرت و كل يوم انا بدمن لارا اكتر لارا بقت زي الهروين بالنسبالي وشها بقي زي الكوكايين و شفايفها زي العسل المخمر اللي بيسحرني و كسها…. كسها ده بقا وردة ببقا عايز اغرز وشي فيها علي طول و بزازها انعم مخدات و طيزها مراتب للراحة و الطراوة و شخصيتها فلكية بقيت اعشق لارا اعشقها عشق و انا بالنسبالها كنت حياتها و في الفترة دي كنت بنيكها كتير اوي و في كل مكان في العربية, المطبخ, في البحر, عالرملة, في الحمام, في الصالة, ده في مرة كمان نكتها في العرين و مكتب الكافيه ههه كنت مدمن بجد و رنيم بردو كانت مريبة بالنسبالي و مستوايا انا و لارا اتحسن اوي و كنت بعمل فايتات مستمرة مع محمود الجوكر و شريف و خليت شريف يفايت لارا و لارا كسبت و كنا بنهكر حاجات كتير كنت هكرنا مباحث روسيا و فرنسا و مصر و محدش عارف وجودنا احنا بين الملفات بس لسا مظهرناش و لارا كانت بتعمل مهمات زي تفجيرات اماكن و تحرير ناس مخطوفة و بقت بجد شبح و انا زي ما انا الشيطان الجبار اللي مبيهموش حد بس في البيت انا و لارا واحد و ملناش في العالم اللي برا و كارل و والاس في العرين بتاعي بقو زي الخدامين ليا بكل معني الكلمة انا فشختهم و توماس دي ولتون كان بيتعذب و بطلع منه معلومات بصعوبة لحد ما جه اليوم بتاع الحفلة بتاعة الملك و خليت لارا تمسك مكاني وودعتها بحرارة و ودعت محمود و الرجالة و قلتلهم يعملو ايه و لارا كانت بتشرحلهم لانها عارفة كل حاجة و رحت الحفلة و احاااااااااااااااا</p><p>شفت: ******************** (معلش بقا ههه كاتب غلس)</p><p></p><p>عدي يوم علي الحفلة و دماغي مصدومة و روحت اتفسح مع رنيم اللي كانت بتتلزق فيا و بتحضنني و انا دماغي مش فيا وقعدنا علي كافية و انا مش شايف قدامي و لقيت رنيم بتتصور معايا و بتبوسني من خدي و ببص علي الباب لقيت احا انتي جيتي ليه………………………………………………….. نهاية الجزء الرابع ايه اللي حصل مع مصطفي و ايه الحفلة و ايه خطوته الجاية و الحرب و مين رنيم و قصتها و مين البنت اللي جت دي و ايه اللي حصل لعيلة مصطفي و لامه و لخاله عاصم كل ده هنعرفو في الاجزاء الجاية و شكرا للدعم…………………………………………………………………………</p><p></p><p>꧁༒☬الہٰشيٰطہٰان☬༒꧂</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>هههههههه….. هتقوللي انا بضحك ليه؟ هقولك بضحك علي تفكير الناس…… ايوا تفكير الناس….. زي ما قلت من كام جزء الحب و بتاع و قعدت اشعر فيه و اقول كلام احتمال يكون فعلا موجود …. بس هو موجود في عقلك انت بس يا عزيزي القارئ … ههههه انت صدقت ولا ايه؟ صدقت ان فيه حب؟ بجد و**** ههههه دي اكبر و اغبي كذبة في التاريخ و احلي حاجة انني متخيلك يا عزيزي و انت بتقراء و بتتمزج بالكلام و كمان ممكن تكون اتعلمت منه كام كلمه بس انا للاسف جاي اهدلك ده كله حاليا و ادمره مش برده السلسلة اسمها تدمير؟ هههههههه انا بضحك بجد و انا بكتب… حب… ههه غسيل ادمغه فاخر لكل الناس…. و هثبتلك في كام سطر…. و هقولك ايه سبب الشعور الغريب اللي هو مش غريب هو عادي بس انت اللي مغسول دماغك بس معلش علي قد ما الموضوع صعب عشان تتقبله انا كا شخص بيكتب في الموضوع ده خدت سنة كاملة عشان اتقبل الحقيقة… الحقيقة الصادمة و بحب اسميها …. "كذبة الحب". هقولك كلمه واحده و اسيبك تفكر براحتك و هركز علي "حب الارتباط و بمعني اصح الحب الحرام من ورا الاهل او حتي الدياثة لما يكونو الاهل عارفين", لو شفت من ايام عبد الحليم حافظ لما كان الحب و المشي مع الحريم غلط و عيب بس عبدو الجميل خلاه عادي و حلو و لزيز و افلام هوليوود نفس الكلام و الشعراء العرب زمان <em>السوشيال ميديا القديمة هه</em> و لو تفكر و ترجع لورااا هتلاقي تقريبا كل و بقلهالك كل المسلسلات و الافلام بلا استثناء كلها فيها مشهد حب او نظرة او لمسه او سكس حتي المسلسلات اللي فيها رسالة كبيرة و مفيدة فعلا هتلاقيها مليانة و تحت شعار "الحب" و لو ركزت هتعرف ان طول عمرك عمال تستقبل ضربات مركزة بشكل غير مباشر و لما كبرت فتحت عينك علي الارتباط و مبقيتش تشوف غير الحب و بس و سواء ارتبطت او لا فا انت طول عمرك نفسك فيه … ايوا الشعور الغريب اللي مش مفهوم… الشعور اللي مش حقيقي اصلا… الكذبة الكبيرة اللي انت و غيرك كتير بتلاحقوها زي السراب و للاسف ممكن تعيش و تموت و انت فاكر انه حقيقي فعلا….. بس ….. لا هو مش موجود… اللي موجود مجرد وهم… وهم انت اللي رعته في علقك و في نفسك و اللي رما البذرة كانو هما …. المتحكمين فينا.</p><p></p><p></p><p><strong><em>الجزء الخامس</em></strong></p><p></p><p></p><p>قبل ما اروح الحفلة بساعتين:</p><p></p><p>انا لبست قناعي و بدلتي و لارا جنبي لابسه لبسها و بتسرحلى شعري اللي طول شوية و شكلي كان هيبة بجد</p><p>انا: ايه يا حبي خلصتي؟</p><p>لارا: هههه بخلص اهو يا احلي شيطون و بعدين انت شعرك الجميل ده طول اووي</p><p>انا: ههه ايه مش عاجبك</p><p>لارا: ازاي دا انا بموت فيه مش شعرك؟</p><p>انا: ماشي يا لولا يلا بقا</p><p>لارا: ماشي يا حبيبي انا خلصت <em>عملتلي قصة فاجرة</em></p><p>انا: اوووه واااو ايه الحلاوة دي يا قلبي كوافيرة كمان</p><p>لارا: اي حاجة عشانك</p><p>انا لفيتليها و رفعتها من عالارض و بوستها من بقها و احنا مفتحين عينينا و بنبص لبعض بكل حب</p><p>لارا: حبيبي خلي بالك من نفسك <em>اتنهدت جامد</em></p><p>انا: حاضر يا حبيبتي و بعدين انا نفسي ابقا معاكي علي طول بس انتي عارفة بقا</p><p>لارا: عارفة و مقدرة يلا بقا عشان منتاخرش <em>باستني بوسة سريعة</em></p><p>انا: هه ماشي <em>لبسنا اقنعتنا و مشينا بالعربية و نزلنا العرين مع بعض, ملك و ملكة</em></p><p>انا: انا جي النهاردة عشان اسلم علي كل اللي في الجحيم المتواضع بتاعي</p><p>كلهم باصين بهيبة و ساكتين</p><p>انا في وسط الصمت الرهيب: ههه ايه انتو صدقتو؟ النهاردة حفلة يرجااااااالة</p><p>كله ضحك و هزر و شغلو اغاني و رقص و انا قعدت ارقص شوية مع لارا و محمود كان مزقطط و عمر كان معانا و بيرقص هوا كمان و عدي ربع ساعة بعد كدا هديت الموسيقي شوية و طلعت مسكت الميكروفون</p><p>انا: احم بصو بقا يا رجالة النهاردة شهيصة و معاكم ملكتكم هنا الشبح هتقولكم عالخطة كمان ساعة كدا تكونو خربتو الدنيا ههه</p><p>واحد من رجالتي: و انت يا موستي هتروح فين عايزينك معانا</p><p>انا: ههه معلش بقا يا ترافيس انا ورايا حفلة تانية</p><p>كله بصلي</p><p>انا: بس متزعلوش انا هعمل حفلة اجمد و عالبحر قريب بس الشبح هنا مكاني و مش عايز اسمع ان حد زعلها هااا؟</p><p>كله ضحك و انا ضحكت بعد كدا قفلت ضحكتي بسرعة و كشرت ببرود و قلت في المايك: اللي هيزعلها هيزعل مني….</p><p>كله في هدوء و صمت و خوف مني</p><p>انا: هههه يلا بينااااااااااااااا شغلنا اغنية عالية و كله قعد يرقص و انا و لارا رحنا اوضة الاجتماع الكبيرة</p><p>لارا بتدمع: حبيبي ارجوك ارجعلي</p><p>انا: ههه متخافيش يا قلبي <em>قعدت ابوسها و احضنها و هي تبوسني و تحضنني بكل رومانسية بجد الوداع وحش اوي و بصتلي تاني و حسست علي رقبتي</em></p><p>لارا: هههه لسا العضة موجودة؟</p><p>انا: هههه دي كانت احلي علامة من احلي لولة <em>كانت مدياني love bite</em>عضة حب* علي رقبتي لما نكتها بالمساج و كانت لسا معلمة علي رقبتي*</p><p>لارا هاجت شوية و انا حسيت بالذات انها افتكرت اللي عملناه ههه: موستي</p><p>انا:نعم</p><p>لارا عضت علي شفايفها و هي بصالي</p><p>انا روحتلها و بوستها تاني بوسة كبيرة ودبنا مع بعض شوية و قلت: حبيبي انا هروح و لما ارجع <em>قربت علي ودنها</em> حنهد الدنيا! <em>بعد كدا بوست لارا علي جبينها و طلعت ركب العربية</em></p><p>اول ما ركبت العربية لقيت رسالة علي الموبايل بتاعي بتقول(دوس علي الزرار اللي علي الكارد) من رقم برايفت.</p><p>انا دست علي الزرار و طلعتلي حاجة زي الخرائط و فيه مكان متعلم عليه و تحديدات عشان اروح من وجهتي طبعا انا فاجئتني التكنولوجيا المتطورة اوي دي و بقيت ماشي مع الخريطة لحد ما وصلت لمكان مقطوع و غريب و بصيت قدامي و احا… تخيل المشهد التصويري ده معايا * الارض اتفتحت بشكل غريب و طلع من تحت الارض زي طيارة صغيرة راكب واحد بس و انا كنت مستغرب ان مفيش سواق و كانت سودا و ازازها متفيم و كان شكلها خرافي بجد و كانت عاتمة السواد اوي و الباب بتاعها اتفتح اوتوماتيكي و انا فهمت انها اشارة و دخلت جوا و لقيت كرسي واحد و لونه احمر و كله هيبة و مكتوب عليه اسمي<em>الشيطان</em> بالدهب و رحت قاعد و كان جنبي تلاجة فيه مشاريب و خمرا و الناحية التانية زي فرن فيه اكل و الطيارة قفل مرة واحدة و نور نور جوا الطيارة احمر و الدنيا حواليا ضلما مش شايف اللي برا و قدامي شاشة و بدا يطلع منها كلام بيقول: الشيطان منور طيارتك الاوتوماتيكية طبعا متتفاجئش التكنولوجيا دي مش موجودة لسا عند اي حد و طيارتك دي هدية مني ليك كا بداية و لما اشوفك لسا فيه كلام كتير و كمان انا حابب انني العب معاك جيم شطرنج بردو بس انا مش زي جيمس لا خلي بالك انا الملك! <em>و لقيت حاجة شغالة بالنانو تكنولوجي واقفة قدامي و بتتمشا و بتكلمني علي جسم انسان و منغير وش و كان الملك</em></p><p>الملك: دلوقتي رحلتنا هتاخد شوية وقت بس متقلقش عشان الطيارة بتجري بسرعة قريبة من سرعة الصوت فا هتاخد بس ٦ ساعات و هتلاقي اكل في الفرن من احلي و اقوي الطباخين و مشاريب درجة اولي و عايزك تفكر في كل الاسئلة اللي عايز تسالها عشان لقائنا هيكون طويل و اتمني تستمتع برحلتك و كان معاك الملك سلام.</p><p>انا اتبضنت من طريقة تعظيمه لنفسه و طلعت موبايلي و لقيت مفيش شبكة و طلعت الاب و حطيت فلاشة نت و اشتغلت بالعافية و قعدت اكتب اكواد و ابعت رسايل لناس كتير و الشيطان كان قاعد علي الشاشة قدامي ببرود و بيشرب عصير عنب و انا قاعد و انا بشتغل بتكلم مع منطق اللي جهزلي كذا خطة عشان لو حصل حاجة و لما خلصت اكلت و مكنتش حاسس بالطيارة خالص يعني الضغط و كدا مع انني حاسس اننا في الهوا بس كنت محافظ علي هدوئي و قعدت اتكلم مع الشيطان و منطق علي اللي هيحصل و فهمتهم كل حاجة و هما فهموني افكارهم و كان معايا في جزمتي سكينة من الكاربون فايبر ميبانش في اجهزة الامن و نمت شوية و صحيت بعدها و لقيت الملك قدامي بنفس التقنية تاني</p><p>الملك: صحي النوم يا شيطان ههه انت قربت خالص و انا مستني علي نار فاضل بالظبط ساعة و توصللي و انا عارف كويس انك جهزت كل حاجة بس حبيت اسلم عليك تاني ههه …. اه صح ابقا سلملي عليهم انا هموت و اتعرف عليهم اووي. <em>مشي</em></p><p>انا دماغي لفت جامد: عليهم! احا هو بيتكلم عن مين خخخ هوا معقول فاهم اللي بيحصللي؟ احا هو بيراقبني من جوايا كمان احا احا ااااااااه</p><p>الشيطان: اهدااا اهداا هو ممكن بيقول كدا عشان يهز ثقتك بنفسك انا عايزك تحافظ علي برودك</p><p>انا: ازاي انت عبيط! انت مشفتش! احاااا *خفت بجد و حسيت انني دخلت نفسي و اللي معايا في سكة هتمحينا كلنا *</p><p>الشيطان: انا حاسس بكل حاجة و بقولك انت لو مهديتش احنا هنتمحي بجد!</p><p>انا: ماشي مااااااااااشي <em>حاولت اهدي نفسي و استخدمت استراتيجية بتخليني كانني اوقف الوقت حواليا و استرخي و شغلت اغنية هادية و فعلا هديت شوية بس دماغي مش عاتقاني من التفكير</em></p><p>بعد فترة حسيت ان الطيارة بتنزل حبة حبة و بعد كدا وقفت و الباب اتفتح في مكان…… احا مكان ايه…. دي جنة!!!</p><p>انا نزلت من الطيارة و قدامي شلال قدامه نهر و شجر كتير كاني في غابة و طيور و هدوووء و انا كنت واقف مزبهل و المكان بجد كان جنة حاجة مش قادر حتي اوصفها و لقيت زي طريق من ورا الشلال كانه متايف علي شكل جمسي و دخلت منه و احا…. قلعه …. قلعة ايه دي زي حصن جواه بلد كاملة و دخلت من الباب العملاق باب قلعة فخم و مشيت جوا و لقيت بلد عادية فيها ناس عادية لبسهم غريب شويا و فيه اسواق عادي و بيتكلمو لغة غريبة اوي انا مش فاهمها و شكلهم نفسه غريب يعني مش اوروبيين ولا عرب ولا افارقة ولا من اسيا ولا هنود حتي لا شكلهم غريب اول مرة اشوف اشكال كدا و الكارد اللي في جيبي كان بيتهز و دست علي الزرار تاني و لقيت سهم بيوديني لوجهه غريبة و انا ماشي وسط الناس عادي و تعاملاتهم عادية جدا لحد ما وصلت لمكان غريب و اسود اوي و عملاق و كان فيه حرس بالعبيط و ناس غريبة باقنعة غريبة بتخش و فيه واحد من الحراس طلع يجري عليا و قاللي: من هنا يا بيه اتفضل <em>و مد ايده ليا</em> الكارد</p><p>انا طلعتله الكارد و هو وشه اصفر و ادهالي و قال: اتفضل اتفضل</p><p>انا ساكت و ببردو و دخلت و كان فيه ميت الف بوابة زي بوابات التفتيش بتاعة المطار بس كان شكلها اغرب و افخم الي حد ما دخلت و فيه ناس كتير داخلة معايا و كلهم باقنعة غريبة و اللي بترن عليه جهاز بياخدوه برا لحد ما دخلنا علي مكان غريب مضلم و مفتوح و دخلنا كلنا و لقيت طربيزة كبيرة و عرش كبييير و عليه شخص مش باين وشه و كله دخل قعد علي كرسي بتاعه الا انا كنت واقف و الباب اللي ورايا اتقفل و الملك فتح ايده و شاور علي كرسي جنبه علي ايده اليمين و قال بصوت غريب و غليظ و ظاهر اوي: الشيطان العزيز جه اتفضل مقعدك محفوظ جنبي هنا الملك!</p><p>انا رحت بالراحة و قعدت و كله كان باصصلي, شوية باصينلي بغل و شوية باصنلي ببرود و شوية باصينلي بخوف و كلهم كانو باقنعة بس عينيهم بتتكلم.</p><p>الملك: انا هنا من مكاني بحيي الشيطان!</p><p>كله سقف و كانو ناس كتير</p><p>الملك: دلوقتي يا شيطان انا برحب بيك في المنظمة و دلوقتي انا عايزك علي انفراد <em>بحده</em> كله … برا!</p><p>كله قام بسرعة و طلعو و الاوضة كانت فاضية عليا انا و الملك.</p><p>الملك: ايه ؟ لسا مخدتوش القرار؟</p><p>انا: هما مين</p><p>الملك: اانت و هما</p><p>انا: ههه هما مين بردو انا مش فاهم</p><p>الملك: حتفهم بعدين قدامنا وقت طويل</p><p>انا: تمام انا بقا عايز اعر….</p><p>الملك قاطعني: انتا عايز تعرف انا مين و احنا فين و مين الناس ديه و ليه انا اديتك دعوة انت بالذات مع انك يا شيطان باين اوي انك بتدمر البيزنس بتاعي صح؟</p><p>انا: ……</p><p>الملك: يبقا صح انا هقولك بقا, اول حاجة انا و انت شبه بعض الي حد ما في حاجات كتير و هقولك عرفت منين بس انت دلوقتي تسمع بس</p><p>الملك: اول حاجة المنظمة دي بتحكم العالم و اعتقد انت عارف كدا و معظم الناس كمان لان احنا في الفترة الاخيرة ظهرنا جامد و بنقول للعالم اننا اقوي ناس, احنا اللي ماسكين الدول من تحت, ايوا احنا, احنا الظلام و الشر و العمق بتاع الدول و العالم و احنا اللي بننشر الشذوذ و الظلم و سفاح الاقارب و ****** ******* و الافلام الاباحية, هتقوللي ليه؟ هقولك عشان احنا الدولة العميقة لو سيبنا الناس تعيش عادي بدماغها الخير هينتصر بس احتا وجه العملة للشر احنا الشر و السواد اللي بيحارب الخير من قديم الازل, احنا الشكل الجديد للشر اللي كان بيحارب الانبياء و الرسل و اي حد بيعمل خير بس دلوقتي احنا المتحكمين في العالم اوعي تفتكر ان النهايات السعيدة علي طول ان الخير بينتصر هههه لا الشر بينتصر هوا كمان و لحد دلوقتي احنا المنتصرين عشان احنا اللي مخليينك تفكر في النهاية السعيدة احنا المستحكمين فيك و في كل الناس ايوا احنا اللي عاملين كل دا و محدش يقدر يقف قدامنا لان اللي بيفكر بس يعمل كدا بيتمحي و بيتمني الموت</p><p>انا: اممم بس مموتنيش ليه؟</p><p>الملك: هههه اهو انت بالذات مش هموتك عشان انا حبيت اووي فكرة ان يبقا فيه منافس او حد بيحارب ضدنا مع ان الناس كلها تقريبا شايفاك ارهابي و قذر بس انا عارف اللي في دماغك انت معندكش مشكلة لو الناس كرهتك بس انت عايز تحقق هدفك و تحرر الناس و فاكر انها سهلة هههه, كان غيرك اشطر بكتيييير, يبني احنا اللي بنعمل كل حاجة و منكرش انك كنت خارج حساباتنا و ده لسبب واحد بس وهو انك شبهي اوي… و بطريقة معينة انت قدرت تكشف حاجات كتير و نجحت انك تعمل حاجات كتير بس انا بنفسي كنت مراقبك و بصراحة طريقتك عجبتني انت حاولت تناقض حاجات كتير احنا عاملينها و تفكر فيها و تناقض نفسك لاننا بمعني اصح نفسك لاننا اللي زرعنا فيك الافكار و عرفت تدمر و تخرب بطريقة مميزة غير اي حد شفته و عشان كدا انا جيبتك و عايزك تشتغل معانا بدل ما تموت بس انا مش هموتك لا انا هلعب معاك بس</p><p>انا: ماشي انا كدا فهمت حاجات كتير بس عايز اعرف انا شبهك في ايه؟</p><p>الملك: عقلك</p><p>انا: ازاي عقلي؟</p><p>الملك: عقلك ده جواه شخصيات و الشخصيات دول صحابك و منهم كمان اللي بيقدر يتحكم بجسمك و انت نايم يعني من الاخر انت الحالة النفسية بتاعتك دي نادرة اووي و كمان عشان ندرتها محولاك لمكنة عبقرية تقدر تشتغل تحت اي ظرف زيي بالظبط, انت مش محتاج صحاب ولا اي حاجة انت مش محتاج غير نفسك و عيبك الوحيد هوا الاضطراب يعني لو نفسيتك اتهزت يبقا انت ضعت</p><p>انا: طب نفترض انك صح عرفت منين؟ هه ايه هوا انتو بتهكرو البني ادمين ولا ايه؟</p><p>الملك: ههه لا انا عرفت عشان تحركاتك و تصرفاتك و نظراتك ده نفس اللي بيحصللي و كمان احيانا كتير بتناقض نفسك و ممكن تتكلم مع نفسك كمان بشكل غريب و كمان عشان طريقة كلامك نفسها بتتغير بسرعة و بشكل غريب و انت بتتحول كانك شخص تاني</p><p>الشيطان جوايا اتعصب جامد و بيتكلم بزعيق: انت مجنون ههههه ده مش موجود مش ممكن ده يبقا في عقلك؟</p><p>الملك ببرود ووقار: ههههههه طيب يا شيطان لو سمحت هات الشيطان الحقيقي عايز اكلمه ههه انت دلوقتي اثبتت كلامي انه مش انت و علي فكرة انا بخاف من الشخص الحقيقي اكتر من الشخص الخيالي عشان هوا اللي بيفكر علي قد ما الشيطان الخيالي بتلاقيه اشرس بس لا</p><p>انا سكتت الشيطان و قمت: طيب عايز مني ايه؟</p><p>الملك: تنحني قدامي و تقر بولائك لملكك و ساعتها هقولك علي دورك</p><p>انا بكل سيكوباتية و هستيرية: ههههههههههههه انا … ههههههه.. انا انحنيلك انت هههههه احا لا احا بجد انا الشيطان هههه</p><p>انا قفلت ضحكتي بسرعة و كشرت ببرود: انا مبنحنيش لحد</p><p>الملك: اممم حلو ده بس انا هتغاضي عنه بس هتنحني قريب</p><p>انا: ههههه ده في احلامك</p><p>الملك: ما انا احلامي بتتحقق اهي و انت قدامي و لسا..</p><p>انا: هههه طيب بص هوا موضوع الانحناء ده تنساه انا متمرد غير كدا و بصراحة انا موافق اشتغل معاك</p><p>الملك استغرب بس كان ساكت كانه فعلا بيكلم شخصيات في دماغه و عدي خمس دقايق: تمام انا فرحان انك قبلت العرض و زي مقلتلك الانحناء ده هيجي لوحده</p><p>انا: ههه و انا قلتلك في احلامك</p><p>الملك: ماشي هنشوف و دلوقتي عايزك تركز جامد</p><p>انا: اممم بس انا عايز اشوف وشك</p><p>الملك: قريب</p><p>انا: ماشي عايز ايه بقا</p><p>الملك: اول حاجة الحرب بينك و بين داريوس و عيلة والتون انا مش هقولك عليها حاجة</p><p>انا: اممم ازاي يعني</p><p>الملك: عشان داريوس مخدش اذني و محتاج يتعاقب و لو محتاج امدادات هساعدك و كمان عشان لازم علية ولتون تتكسر زي ما انت كسرت عيلة كوتش و عشان كمان يتعملك اسم هنا <em>حرك الملك و كل حصان من طاولة الشطرنج اللي قدامه</em></p><p>انا: هههه بس انا مش عايز اذنك</p><p>الملك: لا انا عايزك تكمل كدا دور المتمرد</p><p>انا: هممم ماشي ايه تاني</p><p>الملك: انت هتمسك فرع امن المعلومات الرقمية في الشرق الاوسط الاول لانه ضعيف من الناحية دي و فيه شركة كدا الاحسن انك تعمل معاها تحالف شركة اسمها النضوري و اعملو مركزكم في مصر و هننشر اسمك جامد و بعد كدا هنخليك تمسك العالم كله في مجالك</p><p>انا: اممم بس انت عارف بردو انا هدفي ايه</p><p>الملك: بص هدفك ده خليهولك انا مهتم بحاجات اهم</p><p>انا في دماغي: هههه غبي</p><p>الملك: و كمان عايز اقولك علي قانون المنظمة</p><p>انا: ايه هوا؟</p><p>الملك: مفيش قوانين</p><p>انا: ازاي!</p><p>الملك: انا القانون و انا كل حاجة و هيجي ملك من بعدي بس انا حتي الان كل حاجة و لو حد عمل غير اللي انا عايز او خالفني بيتمحي و بس كدا يعني لو عايز تروح تموت اللي عالطربيزة كلها ماشي بس ميضرش المنظمة و المنظمة ببساطة يعني انا يعني كل اللي بيحصل و اللي بيعملوه العائلات و مواقع السكس و ال****** و المخدرات و التدمير و السواد كل ده منسوبلي و هما شوية عساكر علي طاولتي و كمان فيه رتب و ترقيات بس هتعرف كل دا لما تبدا تخش في الشغل.</p><p>انا: ههه ماشي</p><p>الملك دلوقتي انت ممكن تطلع تتعرف عليهم و تحتفل شوية عشان الحفل ده معمول عشانك و عشان ارحب بيك و كمان طيارتك دي هدية زي ما قلت هتوديك للمكان اللي انت عايزه</p><p>انا: ماشي</p><p>الملك: ايه مش هتقول اسمي؟</p><p>انا: ههه لا مش هقول لانني معنديش ملك انا ملك نفسي و بس و ياريت تفضل فاهم كدا … سلام</p><p>الملك: هههه سلام يا شيطان ههههههه اه صح بعد كدا متبقاش تمشي بكاربون فايبر و في رجلك كمان اصل انا اعرف انه ضعيف شوية هههه</p><p></p><p>انا طلعت من عنده و دماغي فيها مليون سؤال لنفسي و احااا علي اللي شفته…….</p><p>شفت صالة حرفيا عملاقة كانك داخل بلد بحالها و فيه اغاني شغالة بصوت عالي اووي و الصالة علي شكل الملاهي الليلية و في ناس بالعبيط عمالة ترقص و كلهم باقنعة و فيه اللي بيقفش و اللي بيبعبص و علي كل كورنر تقريبا في بتاع خمسين واحد بينيكو في بعض نسوان و رجالة و اصوات و اللي تعجبه واحده او واحد يخش معاهم و خلاص و مليطة بشكل غريب و عجيب و فيه بار عملاق و كله عمال يبوس و ينيك في كله او بيشرب في حالة و انا اول ما فتحت الباب كله وقف مرة واحده و بصلي و في بتاع ميت الف عين عليا و المنظر كان مقرف كانهم خنازير في بعض بس لبسهم حلو و النسوان كانو جامدين و الرجالة كانو فيه و فيه</p><p>واحد طلع علي المسرح و مسك الميكروفون بتاع الدي جي</p><p>واحد سكران مدروخ: ووووو كككككلللله يرححححببب بالشششيييطاااااااااان</p><p>كله صوت و سقف و قعدو يرقصو و احا بجد ايه ده كانها حلة اتكب فيها كل ما هو قذر</p><p>و انا داخل وسطهم عايز اطلع فيه بتاع عشر بنات وتكات و رجالة معاهم جم عليا</p><p>انا: وسعو!</p><p>واحده بلبونة و سكر: ما تيجي انا عايزة اجرب طعم الشيطاين هيهيهيهيهيه</p><p>انا: امشي من هنا يشرموطة و كله يوسع! خخخخخ <em>بزعيق و فعلا بداو يوسعو</em></p><p>سمعت من ورايا صوت غريب بيقولك للبنت اللي كانت عايزاني</p><p>واحد: يا ماما سيبك مننننه تعالي علي زبي شوية انا عايز انييككك</p><p>نفس الست: ههيهيهيهيه بس يا واد انا اجيبه ينيكنا احنا الاتنين هههههه</p><p>انا في عقلي: ايه الخرا اللي اترميت فيه ده</p><p>جه ورايا راجل و راح ماسك طيزي و ساعتها انا لفيت ضربته بوكس و كسرت مناخيره و سنتين من وشه و دست علي ايده و هو واقع و كسرتها و جم اتنين نسوان و واحد معاهم يقلعوه و يلعبو في زبه و طيزه احا بجد</p><p>انا في دماغي: خخخخ كسم الخرا ده انا لازم اطلع حالا دي بجد مدعرة ايه ده</p><p>و انا لسا بمشي و مدروخ شوية من التفكير و الشيطان كان بيسندني خبطت في واحد</p><p>شخص: احم لو سمحت ابعد عني انا مليش في اللي بيحصل ده</p><p>انا: معلش لموؤاخ…</p><p>شخص قاطعني: الشيطان! منور! و ايه اللي مدروخك كدا تعال اقعدك معانا</p><p>انا: انتوو مم.. ممينن</p><p><em>خدني من دراعي سندني و قعدني في مكان كله ناس شكلها فعلا محترم كانه مكان خاص بعيد شوية عن الدوشة و عن السكس و كله ناس عالية اوي و نسوان حلوة اوي و لابسين قناع و شكلهم محترم بردو.</em></p><p>شخص: اهلا يا جماعة ده الشيطان اللي الملك كان بيقولك عليه في الاجتماع</p><p>كله: اهلا يا شيطان اتفضل</p><p>انا قعدت جنب الراجل ده و كنت مستغرب منه اوي</p><p>انا: احم يا جماعة انا مش فاهم اي حاجة بجد هو ايه اللي بيحصل هنا و ايه المكان ده و ليه بيعملو في بعض كدا و ليه انتو قاعدين هنا و انتو مين اصلا و ليه مش بتعملو زيهم؟</p><p>الشخص اللي كلمني في الاول: بص يا شيطان انا ويليام دي روكفلر و و دول عائلتي و انا اعتبر من الجيل الجديد هنا يعني عندي ٣٠ سنة ههه بس حبيت احضر الاجتماع و اجي و لقيتك بالصدفة و انت شكلك من سني</p><p>انا: هه اه <em>كل الستات باصينلي</em></p><p>ويليام: بص احنا مش زي الخنازير اللي هناك دول احنا من اكبر و احسن العائلات اللي هنا احنا المتحكمين بالبترول في العالم و هتلاقي عيلة روتشيلد هنا كمان و عائلات محترمة كتير انما الخرا اللي هناك ده دول العوائل اللي مفشوخة خالص عوائل ملهاش اساس بس الملك عايزهم معانا كلها شواذ و سفاح اقارب و قرف بس احنا مش كدا بس المنظمة فيها من كله و الحفلات غالبا بتبقا عبارة عن جنس و رقص و شرب بس احنا عائلتنا بيتجوزو من بعض و مش بيعملو زيهم لا احنا لينا زي عالمنا الخاص و الملك هو اللي بيخطط و احنا بننفذ و هما بينفذو بردو بس معظم الناس اللي بتنيك بعضيها دي بينفذو مشاريع ال****** و افلام السكس و تمويل الارهاب و غالبا الناس اللي عالية زينا هتلاقيهم ماسكين بترول او اغذية او ادوية فهمت؟</p><p>انا: شكرا يا ويليام انك طلعتني من ده</p><p>ويليام: لا شكر علي واجب بس انت شكلك اول مرة تشهد حاجة زي كدا صح؟</p><p>انا:اه</p><p>ويليام: هههه امال شيطان ازاي بقا؟</p><p>الشيطان جوايا بصله بصة تشخخ اجدعها راجل ويليام خاف شوية بس كان بارد اوي</p><p>ويليام: معلش متاخذنيش في كلامي انا بس عايز اهزر معاك شوية لان شكلك مش في مود كويس و دي حفلة معمولة عشانك اصلا غير كدا انا شفتهم عايزين يظبطوك بس انت فشختهم ههههه ليه مرحتش معاهم؟</p><p>انا: مليش في الشرمطة</p><p>ويليام: اممم انا بحب الناس اللي زي كدا بجد</p><p>انا: شكرا</p><p>ويليام: انا بقا و عيتلي عايزين نعرف انت جيت ليه و ايه اللي حصل معاك و كدا</p><p>انا: تمام, انا اسمي الشيطان و انا الارهابي ههه اللي بيخرب حاجات لعوائل كتير زي كوتش و ولتون و هبدا حرب مع داريوس و هفشخه</p><p>ويليام: واااو حلو اوي بس انت ليه لابس قناع؟</p><p>انا: ما انتو لابسين قناع بردو</p><p>ويليام: لا مش قصدي انا قصدي قناعك غريب مهو كل عيلة ليها قناعها الخاص زينها <em>انا انتبهت و لقتيهم فعلا عندهم نفس الاقنعة معمولة من الدهب</em></p><p>انا: ههه اصل انا المتمرد انا مع نفسي</p><p>ويليام: اممم فهمتك</p><p>انا: تمام هي الحفلة هتخلص امتا؟</p><p>ويليام: ههه لما الشراميط دول يتعبو او يزهقو</p><p>انا: اممم ماشي</p><p>ويليام: ايه انت لحقت تزهق مني ؟ انا عايز نبقا اصحاب</p><p>انا: ههه و انا كمان بس انت عارف شيطان بقا و كدا</p><p>ويليام: ههه ماشي يا عم <em>بص و شاف بنات من عيلته باصينلي</em></p><p>ويليام: قوللي بقا يا شيطان انت متجوز؟</p><p>انا خفت علي لارا بجد و قررت انكر: لا مش متجوز</p><p>البنات الصغيرة منهم ابتسمو من تحت القناع بتاعهم</p><p>ويليام: حلو و ايه مش ناوي؟</p><p>انا: ناوي ايه؟</p><p>ويليام: تتجوز مهو انت شاب بردو و ليك احتياجاتك ولا ايه؟</p><p>انا: ممكن بس انا عندي هدف اخلصه الاول و ممكن ابقي اشوف الحوار ده غير كدا كمان انا واحد خطر و مينفعش ابقا معلق واحده معايا <em>عيني لمعت و بصيت في الارض</em> اخاف عليها اوي</p><p>البنات كانهم اغرمو بالرومانسية بتاعتي و قالو كلهم : وااااو</p><p>ويليام: اممم يعني انت حبيب بقا</p><p>انا: ههه مش انت بتقول شاب</p><p>ويليام: ههه ماشي قوللي بقا مش عايز تتعرف علي باقي القعدة؟</p><p><em>كانت قعده فيها ١٠ بنات منهم ٤ صغيرين من سني و الباقي كبار شوية يعني في الاربعينات و فيها وليليام و ٥ رجالة متجوزين الستات الكبيرة غالبا</em></p><p>انا: بص يا ويليام انا احترمتك جدا و مقدر انك عايز نبقي صحاب و فعلا تقدر تعبترنا صحاب من دلوقتي بس انا فعلا مش محتاج حد انا الشيطان و مبروحش لحد الناس بتجيلي فهمت؟ يعني انت جيت تكلمني و انا كلمتك و نفس الموضوع ينطبق عالكل</p><p><em>البنات انبهرو بالطريقة بتاعتي المتعالية</em></p><p>واحده منهم و دي كانت وتكة بجد عينها زرقا فاتح جميلة اوي و بزازها كبيرة شوية و طيزها باينة كبيرة شوية بردو و بطنها سوة و شكلها طري اوي و لابسة فستان قصير شوية مبين سمانتها اللي بتنور و محمرة شوية و شعرها احمر طبيعي حاجة كدا خيال بس انا مكنتش شايف وشها كله يادوب شفايفها اللي يهبلو*</p><p>واحده: احم انا اسمي جوين.. احم جوين روكفلر <em>بكسوف شديد</em></p><p>انا: اتشرفت يا جوين</p><p>جوين: هو … هو انت اسمك الحقيقي ايه؟</p><p>انا: جوين بصي انا بحب اسمي الشيطان و احنا مش قريبين اوي عشان اقولك اسمي الحقيقي و حتي لو قريبين مش هقول بعتبره حاجة خاصة اوي</p><p>جوين اتكسفت و بصت في الارض: ماشي اسفه للسؤال</p><p>انا: بصي يا جوين انا مقدر انك جيتي كلمتيني و انا مش هكسفك متزعليش انا مش بقول انك وحشة او انني متضايق انا بقول انني مش هقول اسمي لانني مش عايز مش اكتر فهمتيني؟ بس عشانك ممكن تقوليلي يا شوشو هههههه <em>حاولت افك الجو</em></p><p>جوين فرحت شوية: ههه ماشي يا شوشو انت حبيت قبل كدا؟</p><p>انا عيني لمعت تاني و افتكرت حبيبتي لارا و ابتسمت: هههه</p><p>جوين: ايه اللي يضحك</p><p>انا غمضت عيني و خدت نفس و قلت: يعني انتي هنا تعرفي الملك و بتقولي ان الحب حقيقي؟ ما انتي عارفة انه غسيل مخ</p><p>جوين: اه طبعا حقيقي يعني حتي لو مش بالمسمي المشاعر حقيقية</p><p>انا: ممكن احنا لسا مش عارفين</p><p>جوين: بس بردو مردتش عليا</p><p>انا: لا محبتش عشان مش بؤمن بيه تمام؟</p><p>جوين: بس عينيك مش بتقول كدا</p><p>انا: هههه انتي هتبصي في عيني كمان؟</p><p>جوين: بصراحة ..<em>بكسوف</em> عينك حلوا اوي و بتتكلم عن نفسها</p><p>انا: هههه ماشي شكرا ع المجاملة</p><p>جوين بكسوف و بصتلي بكل برائة: بس دي… مش مجاملة… دي حقيقة</p><p>انا: ههه ماشي يا ستي انتي بقا حبيتي قبل كدا؟</p><p>جوين: بصراحة حتي الان مش عارفة</p><p>انا: ازاي يعني؟</p><p>جوين: يعني انا ملقيتش الشخص المناسب و كل ما اتشد شوية لحد الاقيه مش مناسب و مش بيتكلم ولا بيهتم بيا او بيهتم بنفسه و بس انت عارف انني كل اللي بحتك بيهم مستواهم زيي</p><p>انا:امم فهمت</p><p>جوين: <em>بتتنهد</em> بس انا نفسي اوي <em>بصتلي جامد</em></p><p>انا: هه اشمعنا</p><p>جوين: عشان لما الواحده بتحب و بترتبط باللي بتحبه بيبقا بالنسبالها زي الاه كدا حاجة خرافية للست الست بجد متقدرش تعيش من غيره لو عمل ايه بس طبعا لو راجل بجد</p><p>انا بردو كنت بفكر في لارا حبيبتي: هه ماشي</p><p>جوين: طيب انت هتروح فين بعد الحفلة؟</p><p>انا: ايه اللي هروح فين عادي يعني هشوف شغلي</p><p>جوين: شغل ايه؟</p><p>انا: ههه شغل <em>جه في دماغي التفجير و الفشخ في سفن و مخازن عيلة والتون و كانني بجد مستمتع بيها</em></p><p>جوين شافت الشرار في عيني: ماشي ممكن… ممكن نبقي نتكلم بعد كدا عشان انا ارتحت اوي و عايزة نبقا صحاب بالذات انك بقيت صديق ويليام</p><p>انا: ههه ماشي مع انني متكلمتش معاكي كتير *قمت خدت رقمها و خدت رقم ويليام و عزمتهم في يوم هما بس عندي عالكافية بتاعي.</p><p>و عدي وقت كبيير اوي انا مخدتش بالي منه اصلا و كلت و شربت معاهم و قعدنا نتكلم كتير و اتعرفت علي بقيت البنات و الرجالة الكبيرة و ناس كمان جم يسلمو عليا بداعي الخوف و مشيو .</p><p>انا: قوللي بقا يا ويليام مش انتو بتوع البترول في العالم؟ <em>خدت بق من العصير اللي في ايدي و جوين عينها مش بتروح من عليا و انا قاعد مكاني اسد مالي مركزي</em></p><p>ويليام: اه يعم اؤمر ههه</p><p>انا: ههه ماشي بص انا عايز اعرف مين موكلك في مصر</p><p>ويليام: ليه يعم عايز مصلحة؟ اخلصهالك بنفسي احنا صحاب</p><p>انا: حبيبي تعيش لا انا بس عايز اعرف ما انتو بتوع الاحتكار و كدا و اكيد فيه واحد محتكر بتاعكم في مصر <em>انا سالت السؤال ده عشان ده مجال ابويا و ده السبب اللي خلاه يبعد عني</em></p><p>ويليام: ماشي يعم هو واحد كدا غريب اسمه عصام المبيض راجل سوقي اووي</p><p>انا سمعت الاسم و جالي صاعقة كهربائية بقيت باصصله و هدوخ خلاص و الشيطان جه قدامي و حاول يفوقني و اتكلم معاه</p><p>الشيطان <em>انا</em>: و اشمعنا عصام؟</p><p>ويليام: عشان كان فيه واحد اسمه محمد النضوري كان فاشخ الدنيا في مصر و كمان كان عنده طموح و كدا و كان فعلا هيحقق حاجة لانه كان عبقري و احنا مكناش عارفين نتصرف و عملنا تحريات عنه و عرفنا ان عصام هو اخو مراته بس لقيط يعني هو اسم بس و مسكنا فيه و جبناه و هو شاف الفلوس ريل و باعه علي طول و قعد يترقي لحد ما بقي المحتكر بتاعنا بس اسلوبه خرا اوي انا عمري ما قابلته بس شفته و هو بيتكلم و هوا كانت خطته انه يهدد محمد النضوري بيعلته و بس و فعلا بلع الطعم و سافر و مشي</p><p>انا غليت جامد و عيني طلعت شرار جامد و الشيطان مسكني و قمت من عندهم و مشيت شوية و بصيت لجوين و قلت: سلام.</p><p>و و انا طالع ببص جنبي لقيت…. احا هي جات هنا ازاي ….. لقيت رنيم معدية من جنبي و منغير قناع و بصت في عيني و دخلت و انا طلعت و دماغي فعلا فرقعت من التفكير احاااا ايه كل دااااا ااااااااااااااع</p><p>طلعت بسرعة عالطيارة و اول ما قعدت و ظبط الوجةة علي بيتي في كاليفورنيا اغمي عليا علي طول من الصدمة</p><p>جوا عقلي انا بكسر في كل حاجة و عمال اصرخ جامد و الشيطان بيهديني و مش عارف</p><p>انا: اااااااااه اهاهاههاهاها ابن المرااااااااااااا ازاي يعمل كدا فيااااا انا كنت بحسبه خاليي الحيوااااان</p><p>انا: انا هخليه يتمني المووووت الحيوااااان هوا و عياله الكلبببب</p><p>الشيطان: اهدا طي…</p><p>انا: اااااااااااااااااه ابن المراااااا</p><p>قعدت كدا فترة و بعد كدا ههديت شوية بس احساس الغدر قذر اوي بجد.</p><p>انا: شيطان</p><p>الشيطان: نعم</p><p>انا: انت عارف هنعمل فيه ايه صح؟</p><p>الشيطان: اه بس هتعمل مشكلة مع عيلة روكفلر و صاحبك الجديد ويليام</p><p>انا: كسمه انا عايز راس عصام تحت رجلي</p><p>الشيطان ماشي قوم بقا عشان وصلنا</p><p>انا فوقت و ببص حواليا لقيت ان الشيطان كان بياكل جسمي و كان عامل صاحي عشان كنت متاكد ان فيه كاميرات مراقبة و فعلا كنت وصلت كاليفورنيا و قدام عربيتي و كل الوقت ده انا كنت في عقلي بدمر كل حاجة و كنت لسا مصدوم و نزلت من الطيارة و رحت عالعربية بتاعتي و الطيارة نزلت تحت الارض و انا سايق و مش شايف قدامي و روحت البيت و كان اخر يوم اجازة و كنا الصبح بعد الظهر و دخلت الباب و قلعت قناعي و انا وشي كان باين عليه التعب و الهم و الصدمة و لارا كانت بتعمل اكل اول ما شافتني غسلت ايدها بسرعة و خدتني عالكنبة و حضنتني</p><p>لارا بتدمع عشان وحشتها و كانت خايفة عليا: حبيبي! وحشتني اوي</p><p>انا مشلول مش عارف افكر اصلا</p><p>لارا: ايه اللي حصل شكلك عامل كدا ليه في ايه!</p><p>انا: ايه… لا ..ولا حاجة معلش <em>بعدت عنها</em> هاخد دش</p><p>لارا كانت مستغربة بس سابتني براحتي و انا كنت باخد دش و عمال اخبط علي حيطة الحمام لحد ما عورت ايددي فعلا و كنت بصرخ جامد لحد ما لارا دخلت عليا بسرعة و مخضوضة</p><p>انا: ااااااااااه <em>عمال اخبط يمين و شمال في الحيطة</em></p><p>لارا دخلت بسرعة: حبيبي! فيه ايه *فتحت الستارة و قفلت الماية و وقفت قدامي</p><p>لارا بتدمع: انت زعلان ليه قوللي حصل ايه! احكيلي! احكي لحبيبتك!</p><p>انا مفتح عيني نص فاتحة و مش قادر اتكلم: انا….. انا… انا تعبان اوي</p><p>لارا قلعت و دخلت ووقفت ورايا و لزقت في ضهري ببزازها الناعمين: انا معاك يا حبيبي*شغلت الماية تاني و بقت تغسلني و انا مش حاسس بنفسي و هي غسلت نفسها و انا مكنتش سامعها و نشفتني و لبسيتني روب و هي نشفت نفسها و لبست البرنص و سندتني لاوضة النوم و انا اترميت زي الميت و هي حضنتني من ورا و عمالة تحسس علي شعري و انا رحت في النوم في سكوت و ضلمة و حصل اللي الملك قال عليه بالظبط…. نفسيتي اتلمست و بقيت مضطرب جدا و صحيت مكلتش و قعدت علي الكمبيوتر بتاعي و لارا كانت بتحاول تتكلم معايا و انا مش شايفها ولا سامعها اصلا و فتحت موبايلي لقيت لارا مكلماني بتاع ميت مرة عشان تطمن عليا لما كنت هناك و انا مردتش و لقيت جوين بتكلمني و سلمت عليها و كان ويليام معاها و اتفقنا عالمعاد عندي عالكافية و انا بجد كنت زي الزومبي مكنتش حاسس بحاجة لانني فعلا كنت عايز استوعب صدمتي ان الخرا اللي في حياتي كان غدر خالي اللي هوا اصلا لقيط و انا عفيت عنه و هو كان السبب في كل ده ابن المرا المتناكة و ايه علاقة رنيم بالحوار ده احا و الملك ابن المرا و القاعة بتاعة الشرمطة اللي لازم ارمي فيها نووي من الخرا اللي شفته يعني تخيل كل دول اقويا بشكل مخيف و يقدرو يدمرو اي حد و ينهو حياته و محدش يقدر يعملهم حاجة و هما كدا شراميط للمتعة احا و الملك اللي مش هامه غير نفسه و هدمره ازاي و قعدت و كنت عمال اخطط ازاي هدمر حياة عصام هو و كل اللي بيحبهم.</p><p>عدي اسبوع كامل و انا زي ما انا مش سامع لارا حتي و كل ما تقرب مني قلبي يوجعني اوي و كنت بصرخ كتير و هيا مستحملاني و في يوم انا كنت بجد متغيب و كنت حاسس انني نايم و الشيطان مسك جسمي لان كان عندي محاضرات و شاف رنيم و اتفق معاها انني هقابلها بعد ما نخلص المحاضرات علي الكافية بتاعي و طبعا الشيطان كان باين اوي انه فعلا عايزها.</p><p>و فعلا الشيطان<em>انا</em> خلص المحاضرات و اتفق مع رنيم و كل دا و انا مش هنا اصلا و ركبو العربية و كانو رايحين الكافية</p><p>رنيم: ايه يا موستي مقلتليش عملت ايه في الاجازة اللي فاتت</p><p>الشيطان <em>انا</em>: كنت بعمل شغل</p><p>رنيم: اممم شغل .؟ ماشي</p><p>الشيطان: اه فيه حاجة؟</p><p>رنيم: لالا بسال بس</p><p>الشيطان: ماشي انا مبحبش حد يسال عن شغلي</p><p>رنيم: خلاص يا عم</p><p>الشيطان: ههه ماشي يلا وصلنا اهو</p><p>رنيم نزلت و الشيطان بجسمي نزل و دخلو الكافية و شريف خد الطلبات و مشي و رنيم كانت عمالة تتكلم مع الشيطان و الشيطان كان مستمتع اوي و كانو بيتغزلو في بعض لحد ما انا صحيت من نومي و ببص حواليا و مش فاهم اي حاجة و لقيت رنيم باستني من خدي و لزقت جامد فيا و بتاخد صورة معايا و ببص عالباب و احا لقيت لارا واقفة و عينها كلها دموع</p><p>انا: انتي جيتي ليه!</p><p>لارا بتدمع: انت بتخونني؟</p><p>انا: لا انا…. *لارا طلعت تجري و انا سيبت رنيم و طلعت اجري وراها بس معرفتش امسكها و وقفت في الشارع و ماسك دماغي و عمال اصرخ : يا شيطاااااااااان</p><p>الشيطان ظهر قدامي:شششش اسكت اسكت</p><p>انا: انت يا كلب ازاي تعمل حاجة زي كدا تخون حبي ازاي <em>قعدت اضرب فيه و اخنقه</em></p><p>الشيطان وهو بيتخنق تحتي: اااه… يبني بلاش غباء انت باين قدام الناس انك بتضرب نفسك و بتخنق نفسك سيبني</p><p>انا سيبته و بدمع و ماسك دماغي و بقول: انا بقيت مجنون ااااه</p><p>رنيم طلعت تجري عليا و حضنتني جامد: ششششش خلاااص اهدا شوية ششش</p><p>انا بهستيرية: ابعدي!... ابعدي عنيييي *طلعت اجري بالعربية علي البيت بتاعي انا و لارا و لقيت لارا محضرة شنطة هدومها و هتمشي</p><p>انا: لارا ارجوكي متمشيش ارجوكي</p><p>لارا بتعيط و مبتردش عليا و شالت شنطتها و هتمشي</p><p>انا: لااااااا اسمعيني ارجوكي مش انتي بتقوللي تسمع اللي بتحبه!</p><p>لارا هبدت الشنطتين علي الارض و بصتلي ووشها كان بجد زي رصاصة دخلت قلبي</p><p>لارا: نعم! عايز ايه! انا هسمعك اهو! هسمع جوزي اللي بحبه و بعشقه و هو بيمثل عليا و بيخونني!</p><p>انا: انا عمري ما ختنك ولا عمري فكرت في كدا حتي!</p><p>لارا: انا شايفه بعيني!</p><p>انا بعيط: ارجوكي اسمعيني خشي البيت ارجوكي *نزلت علي ركبتي و بصيت في الارض و كان شكلي مكسور اوي لان كل حاجة جاية عليا و انا حسيت انني فعلا داخل علي حاجة مش قدها و صعبت علي لارا فعلا و زي ما قلت لان لارا فعلا بتحبني مشيت لحد عندي و نزلتلي و قالت: ششش خلاص انا هسمعك تعالا *مسكت ايدي و قعدت قدامي علي الكنبة و باصة في وشي</p><p>انا: ارجوكي صدقيني</p><p>لارا: قول</p><p>انا ساعتها كنت بدمع جامد و حكيتلها كل حاجة عن حالتي النفسية بالتفصيل و انني مش علي طول متحكم بنفسي بسبب الشيطان وانني استنتجت ان الشيطان عايز رنيم و كمان قلتلها كل حاجة عن رنيم و عن شكوكي ناحيتها و حكيتلها كل حاجة عن الحفلة و صدمتي عن عمي عصام و لقيتها بتدمع و قلتلها عالحرب و انني فعلا ممكن اموت و انني مش فاهم حاجة و تايه و لوحدي و تقريبا الوحيد اللي فاهم نوعا ما هو عدوي الاكبر و هو الملك و انه هيجي وقت لازم اواجهه فيه و انني مش عارف اي حاجة خالص و لارا ساعتها هديت جت جنبي بالراحة و مسكت وشي و بصتلي جامد و اديتني بوسة من بقي بكل حنان و حضنتني و قالت: ششششش كفاية انا اسفه انا فهمت و هنلاقي حل مع بعض انا معاك بس كفاية زعل انت لما بتزعل و بتبقي مقهور كدا بحس انني بموت ارجوك انتا اللي بتمدني بالحياة ارجوك كفاية انا معاك اهو لارا حبيبتك و بعد كدا هسمعك علي طول</p><p>انا حضنتها تاني و بوست رقبتها و قلت: انا بعشقك انا مقدرش علي خيانتك انا بحبك انتي ارجوكي انا مش خاين</p><p>لارا: ششششش خلااص خلاص هنحل كل حاجة بس اهدي شوية</p><p>انا: مش بقدر اشوفك زعلانة مني</p><p>لارا: انا اسفة <em>ضمتني جامد ليها و باستني و قعدت تحسس علي راسي و حسيت بالامان شوية و هديت و كنت خايف بجد من نفسي و من اللي هعمله و من اللي جي بس لارا بجد طمنيتني اوي بس علي قد ما اتطمنت خفت عليها اكتر</em></p><p>انا: لارا انا خايف عليكي</p><p>لارا: شششش اهدا بس و نتكلم خليك في حضني <em>جسمي كان بيرتعش</em></p><p>عدي عشر دقايق و انا في حضن لارا الدافي الجميل و انا و هي مغمضين عينينا عالكنبة و ساكتير و نفسها في ودني بكل حنان و سخن اوي و كانت بتحسس علي شعري و علي دقني.</p><p>انا غطست في لارا و خدت نفس طويل من ريحتها الرائعة و قمت بصيت في وشها: لارا</p><p>لارا باصالي بصة كلها برائة و حب و حنان: اؤمر</p><p>انا: انا كنت مقصر معاكي اوي انا اسف</p><p>لارا: مقصر في ايه؟؟ انت احسن راجل في الدنيا انت مكفيني من كل الاتجاهات متقولش كدا</p><p>انا هنا دمعت بجد و رحت واخدها في حضني و دمعت اكتر لما عرفت ان لارا فعلا بتعمل عشاني ايه: لوليتي انا اسف انا هعوضك عن كل حاجة الاسبوعين الجاي اجازة الخريف (اجازة من اجازات الامريكان) و هعوضك اوعدك</p><p>لارا في حضني و مكورة نفسها كانها بنتي الصغيرة و بتتمسح فيا: طول ما انا في حضنك انا بتعوض</p><p>انا بوستها بكل رومانسية و فقدت الاحساس بالزمن معاها بجد انا كنت محتاجلها معايا انا لو لارا مش معايا مشاعري و عقلي و كلي ببقا مضطرب اوي و دي مشكلة انني خليت مشاعري تتحكم فيا مش العكس و هندم عليها اوي.</p><p>لارا خدودها محمرة و هايجة اوي: حبيبي انت بجد جاهز انت تعبان انا حاسة بيك<em>كانت فاتحة بقها من الهيجان</em></p><p>انا: قلبي انتي انا قلتلك هعوضك عن كل حاجة تعالي <em>خدتها في حضني و قعدت ابوس فيها و اقفش في بزازها و هي مسكت زبي و كان نيك رومانسي لابعد الحدود</em></p><p>انا حاضن لارا و قلعتها البيجامة بسرعة و ظهرولي اعضائها اللي يجننو و هيا قلعتني و انا ماسك بزينها و بيتزفلطو من ايدي لانهم كبرو شوية و هيا ماسكة زبي و بتدعك فيه و عمالين نبوس في بعض و انا رحت منيمها علي ضهرها بكل حب و قعدت ابوس في رقبتها و هي عمالة تتاوه و تمسك زبي و تلعب فيه و انا بلعب بايد في كسها و ايد علي بزها الشمال الجميل بحلماته الوردية النافرة و نفسنا كان عالي اوي و كان كله شوق و حنان و كنت بنزل بالراحة و امص و العب في بزازها و بايدي التانية بفرك و ببعبص في كسها و هي طايرة و بتلعب في زبي و تفركه بحب و رحت نازل لاعبلها شوية في سرتها و هي تتاوة جامد و اخيرا نزلت عند اخر محطة… محطة الكس الحكاية الجميل الوردي الابيض و قعدت ابوس و احب فيه و هيا كانت جايبة مية كتير لانها كانت هايجة من زمان و انا عمال العب و ابوس و الحس و بدات اكله اكل و هيا كانت بتتاوة جامد و عمالة تتلوي و رحت طالع لوشها بايسها جامد و فارك كسها و مبعبصه بسرعة و هي جابت شلال علي ايدي بجد كانت علي اخرها</p><p>لارا: امم اه اه اه اه اممم ااااااه بحبك امم دخله فيا اممم ارجوك ريح نفسك عايزاك جوايا املاني ارجوك انا بحبك</p><p>انا: انا بعشقك يا حبيبتي اممم *دخلت زبي بالراحة و برومانسية و قعدنا نلطلع و ننزل مع بعض كنت بنيكها كاننا واحد بجد حاجة خيال و هيا بتتاوة و انا بزوم و شغالين و انا بلعب في بزازها و طيزها و هي بتبوسني و حاطة ايدها علي شعري و دقني و عمالة تبصلي في عيني بنظرات كلها شهوة و حب و رومانسية و عشق بجد بعينها الخضراء الجميلة كانت موصلاني لاجمل لحظاتي و جابت مرتين كمان و هي بردو بتبصلي بكل حب و اول ما تجيب كانت بتبصلي بصة كلها رضا و كانت بتبتسملي و هي بتتاوة و تضحك و تقول: امم ااااه ههههه ااااه بحبك هههه انت حبيبي ااااه انت اللي مكيفني ااااه</p><p>انا كنت خلاص مش قادر قنبلة حب اتفجرت فيا و عملنا ٤ اوضاع و بعد كدا عملنا اخر وضع و هي كانت قاعدة علي بتاعي و جنبها ليا و بتبصلي في وشي و طيزها الجميلة و بزازها باينينلي و هيا وشها كان حاجة خيال</p><p>لارا: اممم اااه اممم انت حلو اوي بليز اااممم جيبب بقااا عايزة احسهم جوايااا اااه اه اه اه انا جيبت ٣ مراتت جيب بقااااا بحباااااااك</p><p>رحت بسرعة منيم لارا عليا و سرعت جامد و مسكت طيزها و قعدت ابوسها و سيبت شفايفها و بصيت في عينها و دخلت زبي جامد و جبتهم فيها كمية كبيرة و هي بصالي و انا باصصلها منغير ولا كلمة عينينا كانت بتتكلم و لقيتها ابتسملي و نامت علي جنبها جنبي و حضنتني و انا حضنتها و زبي لسا فيها و قعدنا فترة لحد ما زبي طلع لوحده و طلعنا فوق و خدنا دش دافي رومانسي كله حب منغير ما نتكلم كانت عينينا بيتكلمو لبعض و انا و هي بنبتسم لبعض و بس بجد كاننا روح واحدة اتقسمت في جسمين و خلصنا و لبسنا روبين نفس اللون و شيلتها للاوضة و هي متشعلقة في رقبتي و بتبصلي و انا ببصلها نفس بصة الحب و الحنان و وديتها اوضتنا و نمنا في حضن بعض و كنا باصين لبعض لحد ما نمنا.</p><p>صحيت بعدها ب ٣ ساعات و صحيت روحي التانية و قمنا كلنا مع بعض و مبنتكلمش بردو عينينا بس بتبص لبعض و خلصنا و عملت شاي و قعدنا نتفرج علي التليفزيون و هي شوية تنام في حضني و انا شوية انام في حضنها لحد ما خلص الفيلم.</p><p>لارا: بحبك</p><p>انا: بعشقك يا لوليتي</p><p>لارا حضنتني جامد و اتمرمغت في حضني: حبيبي متبعدش عني تاني</p><p>انا: عمري</p><p>لارا: بص انا عايزة اكلمك بجد</p><p>انا: نعم؟</p><p>لارا: انت هتعمل ايه مع داريوس</p><p>انا:هدمره هو و عيلته</p><p>لارا: بس انت كدا هتعمل خلل كبير</p><p>انا: اممم مش فاهم</p><p>لارا: لما حد زي داريوس و عيلته محتكرين تقريبا كل حاجة فا بيخلو المنافسة معدومة انما لو هوا مشي كله هيموت في كله</p><p>انا: طب ما هي دي المنافسة العادلة</p><p>لارا: ايوا بس في الاخر هيجي واحد زيه و هيحتكر بردو</p><p>انا: ايوا بس داريوس يفرق يا حبيبتي … داريوس هوا و عيلته سبب في حاجات زبالة كتير و لازم يتمحو</p><p>لارا: ماشي بس خلي بالك</p><p>انا: متقلقيش و بعدين انتي هتبقي معايا و شايفة كل حاجة</p><p>لارا عينها لمعت و ابتسمت زي *******: بجد بجد! هيييه <em>حضنتني جامد</em> هكون مع حبيبي</p><p>انا بوستها علي جبينها و حضنتها: انتي قلبي و بعدين اجهزي عشان الاجازة هخليكي تفجري سفينتين ليهم انتي اخر مرة عملتي احلي شغل</p><p>لارا: كله عشان انت جنبي بس <em>عمالة تتمسح فيا</em></p><p>انا: ههه لا ده عشان انتي شطورة و حلوة</p><p>لارا: امم ما انت المستر الجامد</p><p>انا: و انتي <em>بوستها في بقها</em> احلي <em>بوستها علي رقبتها</em> طالبة<em>بوستها علي خدها</em> في <em>بوستها علي راسها</em> الدنيااا *هيا باستني من بقي و قالت: بحبك</p><p>انا: حبيبتي انتي تعبانة</p><p>لارا: اممم بس انت شكلك عايز</p><p>انا: انا مبزهقش من الملبن ههه</p><p>لارا عملت مكسوفة: كفاية بقا</p><p>انا: هه ماشي</p><p>لارا: ايه؟</p><p>انا: يلا؟</p><p>لارا: يل…. *قاطعتها و مسكتها عملنا احلي واحد بس فعلا لارا تعبت اوووي جابت ٤ مرات و انا جيبت مرتين نمنا لليوم اللي بعديه و رحت الجامعة خلصت محاضراتي و قعدت اسبوع كامل بين الماحضرات و مقابلات لارا و كنت بخطط خطة جامدة و عرفت حاجات عن عمي عصام كتييير مكنتش اعرفها و كل يوم كنت بقرب للارا اكتر و مكنتش بكلم رنيم خالص حتي مبقيتش ابصلها مع انها بتبقي لازقة فيا و بتتكلم معايا كتير و انا مش برد و عدي الاسبوع و جه يوم الاجازة اخييرا و رحت للارا قلبي عملنا واحد في الصالة اول ما دخلنا حبيبتي كنت ميت عليها و طلعنا الاوضه عملنا واحد تاني بعد ما عملتلها مساج و هي عملتلي واحد و رحنا نستحمي و عملت واحد و انا جيبت ٤ مرات و هي جابت ٨ مرات و حاجة حرفيا خيال و نمنا و احنا ميتين من التعب و في حضن بعض و بعدها كلنا و قعدنا نحب بعض و اتمرننا كتير و جهزنا خططنا و جهزت لوليتي و رحنا اتعشينا برا و رحت الكافية بتاعي و نزلنا العرين و جهزنا الجيش و كل حاجة تمام عشان اليومين الجايين حرب و كانت خطة محكمة عملتها انا و منطق و الشيطان بحيث رجالتي و انا منموتش او ميبقاش فيه ددمم كتير بس عملت الجيش و جهزته لحالة الطوارئ و جهزت الجوكر و رجالته و كنت انا و لارا اللي هنخش لان لارا فعلا بقت سريعة بشكل مجنون لانها مش بتدرب غير علي السرعة اصلا و اتجهزنا كلنا و اتفقنا اننا بكرا هنروحلهم انا و لارا و ظبطنا اجهزة في جسمي انا ولارا و خلصنا الترتيب و طلعت انا و هي للكافيه بتاعي و قعدنا نشرب قهوة و نهزر و نلعب مع بعض و خدنا قعدتنا و طلعت انا و لارا و احنا بنضحك و بنهزر و كنا راجعيين البيت عشان نخرب ادنيا مع بعض و ببص قدامي شفت الموت ….</p><p>رصاصة رشقت في قلبي و انا وقعت في الارض و لارا جنبي بتصوت: مصطفييييييييييييييييي, الناس اتلمت حولينة و انا بنزف جامد و بتف ددمم و صوت لارا بيروح حبه حبة و الشيطان واقف جنبها لحد ما راح خالص و عيني بدات تغمض و بقيت في ضلمة شديدة و سكوت ………………</p><p>انا في مكان مضلم غريب مش شايف اي حاجة بس حاسس انني موجود جوا الكيان الاسود ده و عمال اتلفت ابص حواليا و مفيش حاجة خالص مجرد سواد معتم و بحاول انادي علي الشيطان او علي منطق او متعة او حتا عاطفة و مفيش حاجة كان صوتي مش بيطلع اصلا حاولت انا دي علي لارا و مفيش حاجة بردو و انا مش فاهم حاجة و قعدت في الوحدة دي فترة و كانت عذاب بجد لانني من زمان اوي محستش انني لوحدي و في ضلمة زي كدا كمان و بدات اتعب اوي و احس نفسي حزين و عمال اعيط نفسي اشوف وش لارا حبيبتي او وش امي او اختي جميلة و كان الجو سقعة اوي و تقريبا من الضلمة انا حسيت انني حتا لما بتحرك مش بتحرك يعني مقدرش اعمل حاجة انا في سواد و بس مجرد عتمه و قعدت كدا فترة طويلة و انا عمال اعيط زي العيال الصغيرة و عمال افكر في لارا حبيبتي او امي نفسي اترمي في حضن يدفيني و يحبني بس لا انا لوحدي خالص</p><p>و بعد سنين من وجودي في العالم اللي هناك ده …. شهقت جامد و فتحت عيني اخيرا…………………</p><p></p><p></p><p></p><p>نهاية الجزء الخامس……………………………………………………………………………………</p><p>طبعا يا جماعة انا بعتذر عن التاخير بس مش بايدي انا بحاول انزل اجزاء كبيرة علي قد ما اقدر بس وقتي مش مسعفني و شكرا</p><p></p><p></p><p><strong><em>الجزء السادس</em></strong></p><p></p><p>الموت …. ناس كتير بتخاف منه و بتروح للحياه مع ان الموت مش وحش بالعكس وجهة نظري عن الموت ايجابية جدا جدا يعني انا مثلا هروح مغامرة جديدة محدش حكالي عنها قبل كدا مش موجودة عاليوتيوب ولا حتي بتتحكي عادي بتفاصيلها لا انا اللي هجربها لاول مرة سواء هروح النار او الجنة في الحالتين هتبقا مغامرة مثيرة و انا مش خايف من الموت بالعكس انا مستنيه بس للاسف قبل ما اموت لازم اعمل حاجة و حاجة كبيرة و مهمة بس حتي لو مت في الطريق مش مشكلة بس هحزن شوية عشان معملتش اللي عايزه.</p><p></p><p>نرجع من وقت طويييل لما اتضربت بالنار جمب لارا</p><p>لارا: مصطفيييي اااااااه الحقونييييي</p><p>الناس كلها اتلمت علينا و كان فيه الاسعاف و الرجالة بتوعي عرفو يقفشو الواد اللي ضربني بالنار و كتفوه و حبسوه.</p><p>الاسعاف خدتني و لارا مش سايباني و انا عمال انزف و هما ضمدو الجرح و كان نبضي قليل اووووي و كنت محتاج ددمم كتير و لارا كانت نفس فصيلة دمي و اتبرعتلي بكيسين و كانت داخت و فعلا كانت عايزة تديني اكتر</p><p>لارا و هي بتعيط جامد: خدو كل الدم بتاعي ارجوكم بس هو يصحي ااااه</p><p>الدكتور: يا انسة مش هينفع</p><p>لارا: انا مدام ده جوزييي ارجوك خد مني كل حاجة</p><p>الدكتور: مش هينفع حضرتك احنا خلاص معانا كيسين محتاجين اتنين تاني و هنلاقيهم في المستشفي لما نوصل</p><p>لارا مكسته جامد و شديته و بصتله بصة مرعبة كلمة قليلة عليها: لو مصحيش همحيك!</p><p>الدكتور خاف فعلا: الاعمار بيد <strong>** انا مليش دعوة و**</strong> انا غلبان</p><p>لارا: انا اسفة انا خايفة عليه</p><p>الدكتور: كله هيبقي تمام احنا بس عايزين حضرتك تحافظي علي هدوئك.</p><p>و فعلا وصلنا المستشفي و حطوني في العناية المركزة و بدات العملية اللي قعدت ٣ ساعات كاملين عشان يخرجو الطلقة من صدري و يخيطوني و لارا برا كانت منهارة من العياط و لوحدها و كانت خايفة جدا و انا جوا مش موجود في الدنيا و فجئة بعد العملية ب ٥ دقايق قلبي وقف و النبض وقف خالص و الجهاز صفر….</p><p>الدكتور: بسرعة عالانعاش يلااااا!</p><p>خدوني حري عالانعاش و لارا جريت وراهم و كانت بتبص من ورا القزاز و كانت بتعيط بحرقة فعلا و تقول: ياريتني كنت انا <em>و كانت عمالة تدعي بس انا قلبي مرجعش يشتغل و جهاز النبض وقف لمدة ٥ ثواني……</em></p><p>الدكتور طلع للارا برا و قال: معلش يا مدام الحالة توفت</p><p>لارا ساعتها وقعت من طولها و اغمي عليها من الصدمة و خدوها علي اوضة و علقولها محاليل</p><p>انا في علقي:</p><p></p><p></p><p>انا في نفس المكان الضلمة مش شايف حاجة و بعيط نفسي حد يجي يحضنني و يدفيني امي او لارا وا اختي جميلة و فجئة جة في دماغي…. اختي يمنة و قعدت اعيط فعلا علي اللي عملته ازاي انا كدا كان ممكن اخليها تعيش و تتوب و تبقا انسانة محترمة مش كل الناس بتغلط؟ ازاي انا عملت كدا فيها لا و بقيت اسوء من القتلة كمان انا قتلت اختي بايدي!.</p><p>قعدت افكر و اندم و اعيط جامد لانني فعلا مديتهاش حقها في حياتي و مكنتش بحتويها ازاي انا كدا و فجئة في الضلمة فيه نور جه بسرعة و من كتر ما كان قوي حسيت انني جالي عمي مؤقت و مبقيتش شايف غير نور و قاعد علي ركبتي و لقيت زي جسم جاي عليا بس انا مش شايفه خالص و وقف قدامي و قربلي</p><p>الجسم الغريب: وحشتك؟</p><p>انا:!!!!! <em>دمعت</em> يمني هو ده انتي بجد <em>دمعت اكتر</em></p><p>يمني: اه انا انا عايزاك تفتح عينك</p><p>انا: مش عارف</p><p>يمني: بس انت كنت قربت اوي</p><p>انا عيطت بحرقة: انا اسف انا وحش انا حيوان ازاي اعمل فيكي كدا ازاي!!</p><p>يمني: عشان انت اتعميت… عشان انت نسيت انتا مين</p><p>انا: انا مين قوليلي</p><p>يمني: يعني بجد مش عارف؟</p><p>انا: لا لا مش عارف… انا تعبان اوي انا شوية مصطفي و شوية الشيطان و شوية الطالب العادي و شوية المجنون اللي بييعذذب او اللي بيقتل الناس انا مش عارف بجد ساعديني</p><p>يمني: انا هنا عشان انت نادتني</p><p>انا: بجد! انا كان نفسي ارجع للحظة اللي عملت فيها كدا عشان اموت نفسي انا اسف انا ندمان اوي و**** انا فعلا نسيت نفسي ارجوكي سامحيني انا خايف و سقعان اوي و لوحدي</p><p>يمني: انا ممكن اسامحك … بس انت هتسامح نفسك؟</p><p>انا: ازاي</p><p>يمني: يعني تسامح نفسك انت مش قاتل ولا بتعذب بس لا انت عايز الخير مش الشر بطل تعذب نفسك! انت مش وحش ولا حيوان انت مصطفي اخويا الكبير</p><p>انا مكمل عياط: انا سقعان اوي…</p><p>يمني: سامحت نفسك؟</p><p>انا: سامحت نفسي عشانك و عشان بحبك يا اختي</p><p>يمني: و انا كمان فتح عينك بقا</p><p>انا: مش عارف</p><p>يمني: طيب تعالي <em>يمني حضنتني جامد</em></p><p></p><p>انا انتقلت للعالم الحقيقي و فتحت عيني بقوة و شهقت جامد و شفت نور المستشفي</p><p>انا: هااااااااااا</p><p>الجوكر كان قاعد جنبي: مصطفي! انت صحيت!</p><p><em>الجهاز بتاع النبض رجع تاني و الجوكر نادي علي الدكاترة</em></p><p>الدكتور: الحمد *** انا كنت حاسس انه فيه معجزة هتحصل</p><p>الجوكر: ازاي <em>بيدمع</em> الحمد ***</p><p>الدكتور: عشان لما قلبه وقف كان عقله شغال لسا و موقفش و كان شغال لحد ما عقله بعت اشارات لقلبه عشان يقوم و فعلا قام!</p><p>في الفترة دي انا نمت و نوم عميق اوي</p><p>لارا صحت و قعدت تعيط لحد ما دخل عليها الجوكر</p><p>لارا منهارة و بعد كدا سكتت و بصت في الارض كان حياتها راحت</p><p>الجوكر: يا شبح!</p><p>لارا مش بترد</p><p>الجوكر: مصطفي عايش!</p><p>لارا كانت كان حد صعقها بصاعق كهربائي و وقفت في ثانية كانت عندي في الاوضة و انا نايم</p><p>الدكتور: ششش يا مدام الاستاذ نايم</p><p>لارا دمعت جامد لما شافتني بتنفس و الجهاز شغال و قلبي بينبض و طلعت بهدوء</p><p>عدي يوم كامل و انا نايم و لارا اخيرا عرفت تخش عليا و قعدت جنبي و حاطة وشها عند ايدي و عدي وقت كبير و كانت لارا بتحاول تحل لي الواجبات بتاعتي و تسلمهالي عشان مسقطش <em>نظام الجامعات هنا فرم و فشخ</em></p><p>و قعدت نص يوم كمان و صحيت اخيرا و مكنتش عارف انا فين كل اللي كنت فاكره انني كنت باصص في وش لارا حبيبتي و اختفيت بعدها.</p><p>انا فتحت عيني و شفت وش لارا حبيبتي تاني و ابتسمت و هي دمعت و مسكت ايدي و كانت زي القطة عمالة تبوس و تتمسح في ايدي و تدمع</p><p>لارا: وحشتني اوي …. انت كويس يا حبيبي؟؟؟ حاسس بايه يا حبيبي؟؟ رد علي مراتك حبيبتك.</p><p>انا متكلمتش و بصيتلها في عينها بنفس الابتسامة و رفعت ايدي مسحت دموعها من علي خدودها ووشها الناعم و هي بصالي و وقفنا في لحظة كلها مشاعر حاجة عدت الحب و الغرام حاجة مش مفهومة انا و لارا كاننا اتحدنا بعنينا في اللحظة دي و انا حطيت ايدي علي خدها الجميل احسس عليه و العب في شعرها الحرير و اطمنها و احسس عليها و ابتسم و هي بصت لايدي و قعدت تبوسها و تتمسح فيها كانها قطة صغيرة شافت صاحبها</p><p>لارا: انا بحبك اوي</p><p>انا بتعب شديد مش قادر اتكلم رحت محرك راسي بمعني و انا كمان و مبتسم و كان نفسي اخدها في حضني اوي بس جسمي كان مفشوخ من العملية و قعدنا شوية و لارا جابتلي اكل و اكلتني بايديها الحلوين و كانت بتعتني بيا جدا و لما الممرضات يدخلو عليا كانت بتمشيهم و هي تقوم بالشغل و تحب فيا <em>لارا واخدة كورسات تمريض و بتدي حقن و كدا و ده اصلا كان التخصص بتاعها قبل ما تحول هندسة كمبيوتر عشان تبقا معايا</em> و كانت فعلا بتدلعني و بتاخد بالها مني و قعدت معايا يومين و كانت بتيجي الصبح بدري اوووي و بتمشي بالليل متاخر و معاها حراسة و لما كنت بسالها عن جامعتها كانت بتقوللي ان الجامعة فيها خنصرة و صحابها بيمضولها و هي بتخلص واجباتها السهلة مع واجباتي و عدي اسبوع و طلعت اخيرا بس حاولت ابقي بعيد عن الانظار علي قد ما اقدر و كانت لارا عايزة توديني الفيلا بس انا رفضت و رحت العرين انا و هي و الجوكر.</p><p>انا: محمود</p><p>الجوكر: نعم</p><p>انا: عملت المطلوب؟</p><p>الجوكر: طبعا متقلقش كل حاجة متحضرة *لارا كانت ساعتها في حضني و حاطة راسها بالراحة علي قلبي و بتسمع قلبي و هو بيدق و متكورة في حضني *</p><p>لارا بصتلي لفوق و قالت: ايه المطلوب ده؟</p><p>انا: ههه <em>بضحك بكل غل و سيكوباتية</em></p><p>لارا: ايه بتضحك علي ايه</p><p>انا بستها علي راسها: ههه علي كياتتك و حلاوتك و برائتك يا قلبي</p><p>لارا: طيب فهمني</p><p>انا: ههه ماشي انتي تعرفي عني ايه؟</p><p>لارا: انك مجنون ههه</p><p>انا: ههه **** ينور عليكي انا مجنون فعلا و عشان كدا داريوس مش متوقع حركاتي و انا عرفت اوقعه في فخي ايوا اتضريت بس هو هيخسر كل حاجة هههههه</p><p>لارا: ازاي و ايه علاقة داريوس بكل ده</p><p>انا قعدت احسس و العب في شعرها زي العيلة الصغيرة و الدلعها و هي في حجري و ابوسها علي راسها و اشم ريحتها الجميلة</p><p>انا: مش بقولك انتي جميلة ههه بصي يا ستي اول حاجة انا كنت متاكد ان داريوس هيعمل حاجة زي انه يحاول يعرف هويتي و يغتالني و ده لان الطلب بتاع قتلي علي الديب ويب علي اوي و بقي 20 مليون دولار و نص و مش مهم يعرفو هويتي المهم انه يقتلوني و بس و ده دليل انه خايف فعلا مني و انا اتمزجت اوي بكدا بس عملت نفسي اهبل و فعلا اتغابيت لما سيبت نفسي منغير حماية بس ده قدر عادي و لما الواد اللي ضربني مسكوه الرجالة انا كنت مفهم الجوكر لو حصل اي حاجة يعمل ايه و فعلا هما متحفظين علي الواد و مع حبايبه هههه والاس و كارل بيتفرج عليهم و هما بيتعذبو و بيتفشخو في الجحيم تحت و ده كله لحد ما اطلع.</p><p>الجوكر: انا كنت هفشخه بس سمعت كلامك للاخر و بالذات انني عارف انك مجنون هه</p><p>انا: ههه مين بيتكلم اللي بيتمرن كل يوم الساعة ٣ ؟ اسكت يعم</p><p>الجوكر: هههه ماشي</p><p>انا: بصي بقا يا حبيبتي انا دخلت حرب داريوس و انا عارف كل حاجة عنهم و دارسهم و بلاعبهم من بعيد امال انتي فاكرة طاولة الشطرنج بتاعتي دي بتعمل ايه هههه و بعدين هو خسر حاجات كتير اوي من جنوده بالذات انه ميعرفش مين اللي بيلعب ضده و في الاخر انا حنهية بس لازم الاول اخلص علي الملكة بتاعته.</p><p>لارا: مين دي؟</p><p>انا: هههه لا دي كبيرة اوي اوي اوي</p><p>لارا: ازاي</p><p>انا: عشان الملكة بتاعته هيا كارمين دي ولتون</p><p>لارا: مين دي؟</p><p>انا: اهو دي بقا العميدة بتاعة الجامعة بتاعتي و كانت دكتورة و بتتقادي ملايين في السنة <em>شوف مدرسين جامعة ستانفورد بياخدو كام</em> و كمان كارمين بتستثمر كتير و من النساء العصاميين و دا كمان معروف عنها حاجات تانية كدا انا بس عارفها ههه</p><p>لارا: ايه الحاجات دي</p><p>انا: ههه لا يقلبي <em>بوستها من راسها</em> دي حاجات مينفعش تعرفيها</p><p>لارا: ماشي يا حبيبي قوللي بس لو انا مدايقاك بقعدتي</p><p>انا: ههه انتي متدايقيش انتي تداوي و بس و بعدين مش انتي مرتاحة و فرحانة كدا</p><p>لارا: اممم اوووي اووي</p><p>انا: ههه يبقا انا كويس *مكمل لعب في شعرها و محسسها بالامان خالص و هي محسساني بحنانها و حبها و امانها و في الاخر دخلت العرين و ملبستش قناعي المرادي و دخلت عادي بوشي و قعدت علي عرشي و قدامي طاولة الشطرنج قدامي و خليت الجوكر يقول لشريف يجيب الواد من تحت و شريف طالع بيه اول ما شافني طلع يجري عليا</p><p>شريف: مصطفي انت عايش!</p><p>انا: و عليكم السلام يشريف ههه</p><p>شريف: **** اكبر النهاردة حفلة <em>دمع بجد لانه انا زي اخوه</em></p><p>انا: ههه اهدا يا شريف انا هقولكم علي كل حاجة بس لما انزل هه يلا انزل انت الجحيم و انا جي</p><p>شريف: حالا! <em>نزل فعلا</em></p><p>انا: اتفضل اقعد يا جوزيف</p><p>جوزيف: ححح حح حاضر</p><p>انا: ههه خايف من ايه؟</p><p>انا شكلي كان فعلا مرعب بالذات مع ضلمة المكان و قعدتي و كان بيبقا فيه زي صدي صوت فا فعلا عرين شيطان ههه و كمان عشان شاف اللي بيحصل في كارل و والاس و ازاي هما حبو كدا و بقو خدامين ليا*</p><p>جوزيف: لالا ولا حاجة</p><p>انا قربت بسرعة بوشي و هو انتفض لورا بس هو كان متكلبش*</p><p>انا: بس يا جوجو انت حاولت تموتني صح؟</p><p>جوزيف: دا….دا…. دا مستحيل… انت ازاي عايش! انا موتك! و لبست في قلبك الطلقة ازاي ازاي</p><p>انا: ههه محدش قالك ان الشيطاين مبتموتش؟ *ضحكت ضحكتي السيكوباتيه * هههههههه</p><p>جوزيف خاف فعلا: مستحيل لا لا انا كدا هتفشخ</p><p>انا: و ليه يا جوجو يبني انا شيطان من النوع الطيب ههه</p><p>جوزيف: ازاي؟</p><p>انا: هتعرف لوحدك و بعدين انا مش هعمل فيك زي الكللابب اللي تحت دول انا عارفك كويس انت حاولت تموتني و بس يعني</p><p>جوزيف متفاجئ و مش بيتكلم</p><p>انا: بص انا عارف عنك كل حاجة من اول ما اتولدت لغاية دلوقتي و عارف ان اسمك الحقيقي يوسف و انك من تركيا و عارف كمان انك بتعرف تتكلم عربي و عارف ان عيلتك كانت من العوائل الجامدة في تركيا زمان و اتفشخو بسبب انهيار الامبراطورية العثمانية و انت اجدد نسل منهم و بتشتغل قاتل ماجور بفلوس عشان ترجع امجاد عيلتك و كمان عشان عيلتك كانو من الناس اللي اتفشخو جامد اوووي و انت بتاخد ثالرك بس بالراحة و كمان انك كنت فاجر اوي في القنص من و انت صغير و ده تخصصك اصلا و لما عرفت انني عربي و **** كنت متردد في قتلي و اعتقد ده ضهر في الطلقة ههه لانها كانت اتنين سنتي بعيد عن قلبي و كنت فعلا هموت بس انا مش هموتك لا انا عايزك معايا يا يوسف</p><p>يوسف بالعربي: لا هيموتوني مسحيل</p><p>هنا لقيت لارا كانت ورايا في الضلمة هو مكانش شايفها و هتنقض عليه هتموته متقطع و انا حطيت ايدي قدامها و بصيتلها بمعني اهدي و هي فعلا رجعت ورا تاني</p><p>انا: ههه محدش يقدر ما انت بردو كنت هتموتني صح و دلوقتي؟</p><p>يوسف: صح</p><p>انا: يبقا <em>جيبت الشاي من جنبي و صبيتله كباية معايا عشان عارف ان الاتراك بيتنفسو شاي</em></p><p>انا: يبقا تقوللي كل حاجة و ابدا بازاي انت عرفتني</p><p>يوسف كان خايف بس انا طمنته بالذات مع الشاي دي علامة: <em>اتنهد</em> حاضر</p><p>انا بالعربي: ههه بالعربي يا جو</p><p>يوسف بالعربي: تمام, بص اول حاجة انا كنت متابعك جامد عشان رميت جهاز تعقب صغير اوي في عربيتك لما انت رحت الجامعة و بقيت بتتبع حركاتك و عرفت انك عندك فيلا عالبحر و رحت شفتك اخيرا و شفت وشك و عرفت انك اسمك مصطفي لما .. احم المدام كانت بتيجي عند الباب و تقولك يا موستي و دة دلع مصطفي بالتركي و اعتقد انك عارف و *حكي كل حاجة لحد ما ضربني و رجالتي مسكوه بس هو كان مستغرب هما ليه مفشخهوش و فرجوه بس.</p><p>انا: اممم عشان انت يا يوسف هتشتغل معايا</p><p>يوسف: ايه!</p><p>انا: زي ما بقولك كدا</p><p>يوسف: طيب هعمل ايه؟</p><p>انا: ههه ولا حاجة زي ما انت هتكمل اللي بتعمله التمثيلية انا مت و داريوس كسب و خلاص وعايزك تقوللي كل حاجة</p><p>يوسف: تمام انا هشتغل معاك و يبقي شرف ليا انني اشتغل مع شخص اسمه مصطفي و عربي و شكرا ليك و انت معاك بيناتي … سلام عليكم</p><p>انا: و عليكم السلام و الرحمة</p><p>لارا طلعت و قدت علي ركبتها جنبي</p><p>لارا: انت ازاي كدا</p><p>انا: ازاي يعني</p><p>لارا بصتلي: انت بتتفق مع الشخص اللي كان هياخدك مني! ازاي انا لازم اموته</p><p>انا: حتفهمي كل حاجة يا لارا يا حبيبتي و مش من الحكمة انني اموته بالعكس انا هكسب الحرب دي بس بطريقتي.</p><p>لارا: تمام يا حبيبي امتا هنروح طيب؟ احنا اول يوم في اجازة الاسبوع و الاسبوع الجاي اجازة اخر التيرم</p><p>انا: ياااه نسيت هههه عندنا امتحانات لازم نشد حيلنا و بعدين فاضل حاجة صغننة اووي و هنمشي ماشي</p><p>لارا بطفولة: ماشي</p><p>انا طلعت التليفون و كلمت امي</p><p>انا: السلام عليكم</p><p>امي: و عليكم السلام وحشتني اوي يا ابني</p><p>انا: و انا كمان</p><p>امي بتعيط: البيت من غيرك و منغير يمني مضلم</p><p>انا دمعت: قدر **** و ماشاء فعل و هيا في مكان احسن دلوقتي و هنقابلها قريب انا عايزك شادة حيلك كدا مش هينفع</p><p>امي: ماشي يا حبيبي<em>قفلت معايا بعد ما اتطمننا علي بعض</em></p><p><em>بعد ما انا سافرت و حصلت الحوارات دي كان عدي وقت علي موت يمني و الطب الشرعي عمل تحاليله اخيرا و ظهرت انها هية و امي انهارت و انا مثلت العياط و خلص الموضوع و مكانش مهم عشان كدا مكتبتهوش بس دلوقتي ليه رمز معين</em></p><p>انا و لارا روحنا البيت و انا محسيتش بنفسي و نمت علي السرير زي القتيل و صحيت لقيت لارا جنبي و انا لازق في صدرها و هي عمالة تحسس علي شعري و تبصلي بكل حب و حنان كانني عيل صغير</p><p>انا: ياااه ايه الدلع ده</p><p>لارا: كل الدلع ليك يا حبيبي</p><p>انا بوستها: انا بحبك اوي</p><p>لارا: و انا بعشقك *باستني و قعدنا نبوس في بعض و بدات احط ايدي علي بزازها و هخش في المود و قلبي وجعني اوي لان النبض بدا يعلي و لسا في اثار جرح</p><p>انا: اممم اااه</p><p>لارا: ششش خلاص مش هينفع انت لسا تعبان</p><p>انا: و حقك يا لارا لازم اريحك</p><p>لارا: ههه انا مرتاحة طول ما انت جنبي</p><p>انا: طيب يلا ناكل و نذاكر شوية</p><p>لارا: طيب انا محضرا اكل حكاية</p><p>انا: ههه ماشي يا شيف لولا</p><p>لارا: انا متعملة من احلي شيف <em>باستني بوسة طفولية سريعة و جريت تحت و جابت الصانية و طلعتلي فوق</em></p><p>انا: ايه ده هههه انا نازل</p><p>لارا: لا انا هدلعك و هاكلك بايدي كمان</p><p>انا: ياااه انا هتعود علي كدا و بعدين مش كافية في المستشفي؟</p><p>لارا قربت مني جامد بكل رومانسية: انا عايزة ادلعك عمري كله</p><p>انا بوستها : انتي عمري</p><p>قعدنا ناكل و نهزر و نحب في بعض و قمنا غسلنا ايدينا و قعدنا نذاكر ساعتين لمينا فيهم حاجات كتير و قعدنا ساعتين كمان نشتغل علي الشركة اللي جابت اكتر من 8 مليون دولار صافي ربح و بنيت لامي و لاخواتي فيلا جميلة و كبيرة في مصر و اشتريتلهم اراضي و بيوت في حتت حول العالم و مفاضلش غير انهم يكبرو شوية عشان عايزهم يتاسسو في بلدهم</p><p>انا: اااه يا حبي انا تعبت اوي النهاردة و تعبك معايا</p><p>لارا: تعبك راحة يا حياتي و بعدين انا فرحانة</p><p>انا: دايما</p><p>لارا: ايه بقا جاهز الامتحانات؟</p><p>انا: اكيد طبعا</p><p>لارا: ههه ماشي</p><p>انا: و انتي؟</p><p>لارا: انا جاهزة و مستعدة اوي كمان و هفرحك</p><p>انا: انا علي طول فرحان بيكي</p><p>لارا احمرت: خلاص بقا</p><p>انا: اممم ماشي تيجي نتفسح شوية؟</p><p>لارا: انت تعبان</p><p>انا: عارف بس عايز افسحك عايز بقا اشوف لوليتي الجميلة علي سنجة عشرة عشان هعملك احلي سهرة في التاريخ ههه</p><p>لارا بكل برائة: هيييه ماشي ههه</p><p>لارا فعلا قامت فتحت الدولاب و دخلت الحمام تاخد دوش و انا دخلت خدت دش و لبست و شفت شكل الجرح في صدري و كان شكله غريب بس عادي و طلعت لبست و شفت قمري.. لابسة **** و فستان نبيتي يجنن و لايق مع الكرفاتة بتاعتي اللي كانت نبيتي</p><p>انا: ااااوه هههه بصرة</p><p>لارا: هههه ايه الحلاوة دي</p><p>انا قربت منها و خدتها بين ايديا و بوستها جامد: انتي احلي حاجة في دنيتي</p><p>لارا بتبصلي بحب ومش بتتكلم</p><p>انا بوستها تاني و قعدت العب في طيزها شوية بس كنت تعبان بردو</p><p>لارا: تؤتؤتؤتؤ شقاوة لا هههه ننزل و لما نرجع هنشوف <em>غمزتلي غمزة جننتني</em></p><p>انا: هه ماشي يا قمري</p><p>رحنا العربية و وديتها افخم مطعم فيكي يا كاليفورنيا و سهرنا و قعدنا نتمشي و نحب في بعض و روحنا و قعدت علي الابتوب بتاعي و عرفت معلومات من يوسف كتير</p><p>يوسف: *********************</p><p>انا: اممم كويس اجهز للي جاي</p><p>يوسف: تمام<em>قفل</em></p><p>انا: ههه و**** و وقعت يا داريوس</p><p>بعديها انا قعدت علي شركتي و اظبط في شركة الشيطان التابعة للمنظمة و عدي اسبوع و مشوفتش رنيم كان كله عبارة عن شغل في مقري و مع لارا بس مكانش فيه سكس و تجهيز للجيش عشان الحرب و اخيرا جه معاد الامتحانات و كان اول امتحان و انا دخلت الجامعة بعد ما ودعت لارا وداع حار و لقيت رنيم و مكلمتهاش ولا بصيتلها و هي كالعادة قعدت جنبي و فجئة في نص الامتحان …</p><p>دخلت علينا ست…. شكلها جبار … و جت عندي و رفعت وشي ليها و بصتلي في عيني</p><p>الست: اممم منور ههههه</p><p>نهاية الجزء السادس………………………………………………………………………….</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="♛الكاتب المجهول♛, post: 18405, member: 727"] [B][URL='https://milfat.com/threads/5250/'][SIZE=6]رابط قصة الشيطان (فكرة) - السلسة الاولى[/SIZE][/URL] [I]الجزء الاول[/I][/B] انا طالع من مبني و معايا لارا في ايدي و بنضحك و ببص قدامي شفت الموت …. رصاصة رشقت في قلبي و انا وقعت في الارض و لارا جنبي بتصوت: مصطفييييييييييييييييي, الناس اتلمت حولينة و انا بنزف جامد و بتف ددمم و ضلمة شديدة و سكوت ……………… وقفنا السلسلة اللي فاتت و مصطفي بيتخبط من تريلا بعد انفجار غريب قدام عربيته و داخ جامد من الخبطة و جم شوية ناس ياخدوني و انا كنت بقاوم بس هما خدروني و صحيت في مكان غريب و كنت متكتف من ايدي بكلبشات و مربوط من رجليا علي كرسي و ببص لقيت شخص لابس جلبية صعيدي و معاه عصايا وبيقوللي: بقا انت عايز تخرب شغل المعلم يا كلب انت! انا: معلم؟ مين شخص: تاج راسك يا كلب [I]ضربني بالعصاية علي رجلي جامد بس انا محستش و بصيتله بكل برود و سواد وقلت: ههههه ده اللي عندك؟ ده انتو ناس تعبانة اوي *الشيطان مسك جسمي و عملت حركة خلع الابهام تاني و طلت ايدي من الكلبشات و مسكت منه العصايا سحبته ليه و اديتله كوع علي منخيره و ضربته تاني علي قفاه جامد اغمي عليه و انا مسكت العصايا و حررت نفسي و كتفته مكاني و خدت لبسه و خليته عريان ملط و وقفت قدامه و استنيت عشر دقايق لقيته صحا[/I] انا: ههههههه ايه بقا يا جميل سقعان ؟ هو: يا كلب يا حيوان انت عملت كدا ازاي انا: ما انا بقوللك عيب تيجي معايا انا هو: انت حته عيل حيوان بشخة و هما هيجو دلوقتي و يفكوني انا وجهت العصاية علي بضانه*: هممم المكسرتين دول شكلهم معفن شوية و انا عايز اقشرهم ولا انت ايه رايك؟ هو خاف: لاا لاا ارجوك يا بيه انا عبد المامور انا: اممم كلكو معفنين و بتنخو مخنثين كدا مش كنت حيوان؟ ما تثبت علي رايك يا خول! هو: هما هيجو دلوقتي بس متاذنيش انا: انت ضربتني ضربة ووجعتني فا انا هديك نفس الضربة زيك بالظبط *طربته علي دراعه اللي ضربني بيه كسرته و بقا مدلدل كدا قدامه و هو قعد يصرخ * هو: اااااااااع دراعييييي اااااع حرام علييك انا: اممم و انتا مش حرام عليك لما تخليني اتاخر و تخدرني ؟ انت دلوقتي تقوللي انا فين و انت مين و مين اللي دفعلك عشان تيجيلي يا اما هعمل في مكسراتك الحلوين نفس الكلام بالظبط هو خاف اووي و بيعيط: حاضر حاضر يا بيه هو رجال كدا انا عرفته من كام شهر اسمه عصام المبيض جه و دفعلي عشان جيب رجالة و نخطفك نعذبك شوية و قاللي انك لازم ترجع امريكا و متفكرش تيجي هنا تاني انا في علقلي: ااااه يا ابن المنيوكة و انا اللي عايز اسيبك تعيش بفلوس جدي و مخدهمش منك انت جبته لنفسك* بكلمه : و انت اسمك ايه؟ هو: انا اسمي جمال انا: ماشي يا جمال انا بشكرك علي صراحتك دي بس انا مش هعملك حاجة انا عاقبتك خلاص بس هسيبك متكتف بقا ابقا فك نفسك ههه و رحت طالع بالراحة و انا بتسحب و لقيت اتنين واقفين جنب بعض و رحت ضارب واحد علي راسه و التاني بكعبي علي راسه اغمي عليهم و خدت اللي معاهم و لقيت تليفوني مع واحد منهم و خدت من كانو مسدسين و سكينة و قلعتهم و تفيت عليهم و مشيت و طلعت برا لقيت نفسي في مكان مهجور جنب بحر الدخيلة و كان الوقت عالمغرب كدا وخدت مشروع[I]اسكندراني بقا ههه[/I] و روحت شركتي و كان شكلي متبدل و لقيت لارا واقفة و معاها امنية و خايفة و كانت بترن عليا و مبردش و كانت هتبدا تدمع و شافتني قدامها و جريت في حضني لارا: كنت فين يا حبيبي و شكلك متبهدل كدا و مبتردش فيه ايه! انا: انا كان معايا حوار هقولك عليه بعدين و انتي وحشتيني قوي امنية: احم احم انا همشي بقي يا موستي انا: شكرا جدا ليكي يا امنية انك وقفتي معاها امنية: لا شكر علي واجب يا استاذ دي الاستاذة لارا ساعدتني كتير انا خدت لارا و طلبنا اوبر و روحنا جبت هدوم ليا و مكانش فية وقت عشان اوديها البيت تاني فا خدتها معايا و رحت الاجتماع بتاعي انا و امي و خيلاني و عيالهم كانو مجودين, خالي مصطفي و خالي ابراهيم و خالي خميس و خالي حمادة (الاصغر فيهم) و كان موجود عصام اللي مطلعش خالي اصلا و امي و كانو لسا واصلين و انا ولارا وصلنا معاهم في نفس الوقت و كان في مطعم انا حجزه و كانت طربيزة طويلة و كله كان واقف و انا شفت خالي مصطفي و حضنته علي طول انا: وحشتني اوي يا خال خالي مصطفي: و انت اكتر يبني انا: عايزك بقا تقعد علي راس الطربيزة خالي مصطفي: يبني لا انا هفرق جامد بين اخواتي و عصام عامل مشاكل و هو بيقول علي نفسه كبير العيلة و ابراهيم معاه و انا كبرت و مش عايز مشاكل دول خواتي انا: انا بقا بحب المشاكل بس انا بستاذنك خالي مصطفي: انا عارف انك عاقل و هسيبك تعمل اللي عايزه بس خلي بالك علي نفسك خالك عاصم مبهدل الدنيا انا: متقلقش يا خال انا هتعامل خالي مصطفي: تمام انا مشيت بسرعة و خالي عاصم كان عايز يقعد علي راس الطربيزة بس انا اللي قعدت هناك و هو اتدايق و عينه طلعت شرار و امي كانت علي شمالي و لارا علي يميني و كله قعد و جنب امي خالي مصطفي و خالي عصام قعد الناحية التانية و كان متعصب و قال: ايه يا ابن اختي ده مكاني و بعدين مين البنت الغريبة دي اللي جايبها في اجتماع العيلة انا: اول حاجة يا خالي … امممم خليها خالي لحد دلوقتي, ده مكان خالي مصطفي فاهمني؟ هو الكبير بس هو طيب و انا بحترمه زي ابويا و هو اللي مربيني و من بعده ده مكاني ولا انت ناسي المليون دولار؟ و كمان البنت دي مراتي ها عندك حاجة تقولها تاني؟ عصام اتفاجئ: انت بتقول كدا ازاي ابوك معلمكش تكلم الناس الكبار باحترام؟! انا: ابويا مكانش موجود عشان يربيني بس انا عارف الكلام ده كويس اوي من خالي مصطفي اللي انت بتتطاول عليه و هو الكبير بتاعنا ولا ايه متقول الكلام ده لنفسك؟ محمود ابن عصام: انت بتبجح في خالك الكبير و تاج راسك كدا ليه يطفل انت! ما تحترم نفسك بدل ما اجي اربيك انت نسيت نفسك! (محمود عنده ٢٨ سنة و مش متجوز و مقضيها صرمحة) انا: اسكت انتا يا حبيبي عشان مقولش لعيلتنا علي داليا اللي لما مرضتش ترتبط بيك اغتصبتها و خليتها حامل و دفعت لاهلها فلوس انت و ابوك المحترم من البيزنس بتاعنا اللي انا دافع فيه مليون دولار من تعبي و شقايا! محمود قام و كان عايز يضربني: انا تؤتؤتؤ انا مبحبش قلة الادب انت تقعد بدل ما اجي اكسرك و بصيتله و ضحكتله نفس الضحكة الصفرا و كل اللي عالطربيزه خافو مني و محمود قعد و هو بيطلع نار من راسه انا: ايوا كدا انت صح [I]ناديت الجرسون و الاكل كان فاضل عليه ٢٠ دقيقة[/I] انا: انا عايز اسليكم في القعده دي بس عايز اعرف البيزنس بتاعنا عامل ايه احمد (ابن خالي ابراهيم عنده ٢٥ سنه): دول مكانوش مليون دولار اللي هتزلنا بيهم! انا: لالا يا حبيبي ده تعبي و شقايا و انت بتتصرمح بيه مع حبيبة الجامدة انت مش مسجلها كدا علي موبايلك صح؟ احمد جالي و بيمد ايده يمسك في هدومي و لارا شافتني و امي بتسكتها: انت حيوان و قليل الادب و بتخبط في الكل انا هلمك! [I]و ضربني بوكس صديته و لويت ايده لورا جزعتها و زقيته عالارض و بقا منظره خرا[/I] انا: قلت قلة ادب لا اقعد يا حبيبي بدل ما اكسرك كلك دلوقتي احمد غضب اكتر و طلع من المطعم انا و هو بيمشي: ايه هتطلع سجاير مرلبورو ولا ميريت يا خرع (هتقوللي ازاي متعركش معايا هقولك عيال خرعة و لما عملت معاه كدا خاف فعلا لانني ممكن اكسرله وشه) هو طنش و طلع انا: قوللي بقا يا خالي حماده يا عسل انت (عنده ٣٩ سنة) ايه اخبار البيزنيس و كلامي اتنفذ ولا؟ حماده: ههه حبيبي يا ابن اختي [I]خالي حمادة عسول اوي و ملوش في الكلام الخرا بتاع خيلاني الكبار و بيحبني زي اخوه الصغير و ملوش دعوة بالهبل اللي بيعملوه هوا بس بيشتغل معاهم[/I] حماده: خالك عصام مسك البيزنيس و راس مالنا رجع تاني مليار بعد ما نزل ل20 مليون دولار بس لما انت مولتنا نط جامد و الشغل بقي يجي و مش ملاحقين و هنفتح فرع ورشة و مكتب جديد في العامرية انا: عال عال بس ده مش الكلام اللي قلت عليه كله ساكت انا: انا قلت ان خالي مصطفي [I]بصيت لخالي عصام[/I] اللي بيفهم في البيزنس هو اللي يمسك البيزنيس ولا ايه؟ حمادة: يا ابني حصلت مشاكل و خالك مصطفي مشي انا: امم و مين اللي عمل المشاكل؟ حماده بص في الارض انا شاورت للجرسون يشغل اغنية انا بحبها اسمها(Tokyo Ghoul - Licht und Schatten - Yutaka Yamada) تقدر تلاقيها عالنت: هممم انا عارف ولا ايه يا عصام؟ عصام: انت قليل الادب [I]بزعيق[/I] انا هربيك قدام كل الناس [I]و جه عليا عشان يضربني و مسك فيا و هيديني بالقلم كعبلته برجلي و اتشقلبت في الهوا و نزلت حطيت رجلي علي راسه و بصيتله في عينه بنفس الابتسامة[/I] انا: تؤتؤتؤ عيب يا صاصا كدا غلط عمي عصام: اه يا كلب[I]بيمسك رجلي و بيقوم عشان يضربني و انا عمال اتفادي الضربات و الاغنية شغالة و الحماس بدا و جه عشان يديني بوكس في وشي مسكت ايده و قربت منه جامد و ببتسم و مبرقله بكل سيكوباتية و ضحكت جامد في وشه[/I] انا: هههههه انت عابيط بقا يا صاصا هههههه عيال عصام الاتنين محمود و علي جم عليا عشان يضربوني هما كمان و لقيت محمود جاب سكينة من علي الطربيزة* محمود: انا هموتك يا حيوااااان [I]جري عليا بالسكينه و انا تفاديت الضربة و مسكت ايده لويتها ورا ضهره و كتفته بايدي و قعدت علي راسه و حاطط ايدي علي خدي بكل برود و سيكوباتية و خدت منه السكينه[/I] انا: اوووف بقا بتبوظو المتعة بالالعاب دي سكينة مرا واحده عايز ترتكب جناية يا حبيب بابا؟ عصام: جه عليا عشان يديني برجله قمت و صديت رجله و رميته عالارض جنب ابنه و علي بصلي و خاف انا: امممم [I]بلعب بالسكينه[/I] اممم خالي و عيالة المتخلفين امممم عايزين تموتوني و 3 علي واحد كمان هههه لا و الواحد ده ناككم كمان ههههه عصام و هو علي الارض: انا هموتك انا: هههههه ما انت حاولت يا حيليتها و مقدرتش ولا اقولهم؟ خالي مصطفي: تقول ايه! انت قولت كفاية انت قليل الادب! انا: اهدا يا خالي اللي هنا ده اللي بتقولو عليه اخوكم ده لقيط اصلا! خيلاني بعيالهم: ايه! عصام جري عليا جامد عشان يضربني من ورايا رحت منزل جسمي و رافع رجل في وشه وقع اتكوم* انا: ياااه بقا يا صاصا انت بضين اوي [I]جريته قعدته علي الكرسي و قعدت انا علي راس الطربيزة تاني[/I] انا: اول حاجة كل المشاكل اللي هو عملها و بيعملهاعشان يبقي كبير العيلة و يبعد خالي مصطفي عشان ياخد هو و عياله حق مش حقهم البيزنيس و الورشه دول بتوعي انا و خيلاني انت فاهم يا كلب؟ غير كدا انا معايا ورق و مستندات تثبت انه مش مننا اصلا هو مجرد لقيط للشرموطة امه اللي جدي اتجوزها عشان يستر عليها لما اتناكت من عشيقها و جدي كان يبقي صاحب اخوها ولا ايه يا ابن الحرام؟ [I]بكلم عصام[/I] و مش كدا و بس لا ده كمان و انا في طريقي بعت بلطجية يخطفوني عشان كدا اتاخرت لا و احلي حاجة انني عارف انه غبي اوي هههه عشان كدا خليت الاجتماع متاخر شوية عشان عارف انه هيغدر و طلع فعلا غبي و غدر و انا معايا كل الاوراق و كل حاجة تثبت كدا و زي ما قلت هو ابن حرام و ملوش في الورث ولا في الشغل و هوا هنا عاله و بس ده مش من حققه و انا كنت ناوي اخليه معانا في الشغل بس هو وسخ معايا اوي و انا بحب اعاقب اللي يقل ادبه عليا فهمتو؟ خالي مصطفي: بس ده كلام كبير يا ابني انا: معايا كل الاثباتات و كل حاجة يا خال و الحيوان ده لو شفته تاني هقطع رقبته و اعلقها و اخلي عيالة يتفرجو عليها [I]بضحك بسيكوباتية[/I] هههههه و كل ده لارا و امي ساكتين و بيتفرجو حتي بقيت خيلاني خالي ابراهيم: يعني بجد انت مش اخونا يا عصام! كل ده بتستغفلنا عصام: عملتها يا ابن جدك هه ماشي انا هوريك [I]جدي مكانش بيعامله زي اولاده لانه عارف انه لقيط[/I] انا: ماشي بقا يا حيلتها انت و ولادك تطلعو برا و لو شفتكم تاني مش هيحصلكم طيب تمام؟ انا حذرت عشان احنا كنا .. ههه كنا فاكرينك مننا و انت سارقنا و كفاية انني سيبتك تاخد اتنين مليون و تخرب البيزنس لحد كدا يلا برا يا ابن القحبة عصام طلع مسدس و نشن عليا و انا كنت متوقع و رحت موطي و رافع الكرسي رميه عليه انا: امممم غبي بردو فاكرني مشفتش المسدس بتاعك و هو في جيبك يا اهبل؟ عصام: اااه يا كلب انا هموتاااك انا جريت عليه بسرعة و فتحت بقه بالعافية و حطيت علي لسانة المسدس و هو سخن مولع و هو قعد يصرخ و عياله جم تاني و المرادي ضربت علي اغمي عليه و محمود ركب عليه و هو تحتي و علمت بالسكينة بكل بطئ علامة علي وشه انا: امممم وشك حلو و العلامة دي هتبقا عليه عشان تفتكرني و متفتكرش تتشرمط و تغتصب بنات الناس يا ابن اللقطاء و هقولكم حاجة اخيرة عصام و عيلته ملهومش مكان بيننا و انا مش هشردكم بس لو شفتكم هتتعذبو و اخليكم تتمنو الموت [I]بصيتلهم بوشي المرعب[/I] و عصام و عياله طلعو و هما مفشوخين و الاغنية خلصت [I]كنت مشغلها و مخليه يعيدها[/I] و الاكل جه و انا مبتسم نفس الابتسامه و خليتهم كلهم ياكلو و كلهم كانو خايفين لما شافو قوتي. انا: بص بقا يا خالي ابراهيم انت و خالي مصطفي انا ليا كدا 35% من الشغل كان المفروض ليا اكتر بس ماشي و من دلوقتي خالي مصطفي يمسك البيزنيس بس فلوس البيزنيس ده تروح لعيلتي امي و اخواتي انا مش عايز حاجة تمام؟ خيلاني: تمام انا: حلو انا بقا عايز اقدمكو لمراتي لارا كله بصلها امي: بس يبني انت اتجوزتها امتا انا: ماما انا ابويا مات و كنت مستني القعدة دي عشان اقولك انا اسف جدا ليكي و البقاء *** بس مش عايزك تزعلي هو عمل كل اللي يقدر عليه و انا هنفذ رغباته امي عيطت شوية و ضحكت: هه **** يرحمك يا محمد فكرتني بيه يبني انا: تعالي يا حبيبتي * جيبت موسيقار عزف عالكمانجة و انا و لارا رقصنا سلو مدة 10 دقايق و كل اللي بيحصل ده استعراض للقوة عشان محدش من اللي قاعدين يفكر يعمل حاجة ليا او ليها و كمان عشان اثبت وجودها و اخلص من موضوع عيلتي و اامن امي و اخواتي بالذات انني عارف انها عيلة وسخة عايزه مصلحتها و بس* و بعديها روحت انا و امي و لارا عالعربية امي: ليه خبيت عليا انا: عشان عارفك مش هتصدقيني امي: انا عارفة انكم متجوزين من اول ما جيت انا: ازاي؟ امي: اول حاجة لانك ابني و انا عارفاك لو حتجيب واحده بيتك مستحيل تكون مش علي اسمك ده حتي سارة انا مشوفتهاش اصلا ولا جيبتها البيت ولا مرة [I]لارا ابتسمت و حسيتها فرحت لانها البنت الوحيده اللي جت بيتي[/I] و كمان نظراتكم لبعض مش نظرات صحاب ولا حتي مرتبطين لا دي نظرات متجوزين انا حضنت امي: انا اسف يا ست الحبايب بس .. بس انا عارف انك مش بتثقي فيا امي: ههه لا يبني انا طول عمري واثقة فيك بس اتقهرت عليك من قلبي انا: و انا مش هقهرك تاني و … اسف علي موت بابا امي: هه انا مش زعلانة لان محمد طول عمره في قلبي * افتكرت كلام لارا و عرفت فعلا ان الحب الحقيقي بيدوم للابد* انا: تمام يلا نروح , روحنا و امي سابتني انام مع لارا في الاوضة انا ببص للارا بشقاوة: لولتي لارا بكسوف: نعم انا: ايه بقا لارا: ايه انا: مش هتيجي؟ لارا: ازي يعني اتلم انا: ههه قليلة الادب و دماغك وسخة لا انا قصدي تيجي في حضني عشان انا هموت و اتحضن [I]في ثانية لقيتها في حضني[/I] انا: اووه دا احنا اتجرانا اوي ههه لارا: اه جوزي و حبيبي و لما احتاجله اجيله و احضنه و ابوسه كمان انا: ياااه اخيرا *بوستها في بقها لارا: اممم *وشها طماطم * مش كدا انا: هه ماشي يلا ننام يا قلبي *خدتها في حضني و زبي مش راحمها من تحت و عمال يخبط فيها و حاسسها هيجانة بس كانت خايفة و ماسكة نفسها و انا مسكت نفسي عشانها و نمنا لتاني يوم و عدي اليوم و طبعا رحت الشركة اللي بدات يجيلها ايرادات من زباين كتير و سارة مكنتش بشوفها لان مكتبي متحرم عليها و لارا دخلت عليا مكتبي لارا: استاذ الرئيس انا: بس يا لارا تعالي هنا لارا جريت باستني و حضنتيني انا: تعالي هنا *قعدتها علي حجري و بوستها بوسه نسيت فيها الوقت و المفاجئة دخلت عليا سارة سارة بدموع: احم احم انا: نعم؟ سارة: انا حبيت [I]بتعيط[/I] اجيبلك سكافيه *انا اضطربت جامد و جسمي بدا يترعش و لارا حست و حالتي النفسية طلعت تاني و عاطفة جوايا مموتني لارا قامت من علي حجري: سارة شكرا ليكي اتفضلي من هنا سارة جريت و هي بتعيط و انا هديت لارا: مصطفي انا عارفة انه صعب عليك تشوفها انا اسفه بس احنا هنمشي امتا؟ انا: كمان كام يوم كدا ليه؟ لارا: اممم عشان مهمتي [I]بكسوف[/I] انا: هههه لا مهمتك محفوظة عندي يا قلبي و بوستها و رجعت البيت و قررت اشوف يمنة و الفيديو بتاعها و لقيت الصدمة! يمنة بتتكلم مع ولد في معاد الدرس بعد ما وصلتها وشكلها زوغت من الدرس شخص: اممم وحشتيني [I]صوت بوس[/I] يمنة: امم اه و انت اكتررر [I]بتبوسه[/I] شخص: متيجي عالشقة يمنة: مش هينفع اخويا الخول جه و فاشخني شخص: ههه اخوكي يا شقط انا مسمعتش عنه و كمان خلصنا من امك يجي اخوكي احا يمنة: اعمل ايه بقا يا هشام غصبن عني شخص: امم انا هظبطه اسمه ايه؟ يمنه: اسمه مصطفي و انت عارف بيتنا و جايب بنت كدا اسمها لارا شخص: اووه بنت؟ من امريكا بقا و كدا؟ حلوة بقا صح؟ يمنة: خخخ جرا ايه يا حيوان انت متتلم شخص: ههه ماشي يا فرسة [I]و بدا يفعص فيها و يبوس لحد ما هاجت[/I] يمنة: يلا عالشقة باق مش قادرة شخص: ااه يلا بقا انا نفسي انيكك زي نيكة الاسبوع اللي فات يمنة: ااااه انا نفسي فيها و سمعتهم و هما راحو شقة و الباب اتقفل عليهم و سمعت صوت بوس تاني و تقفيش و اهات م صوت مص زب و وصلة نيك خليتني اطلع الشيطان بجد و روحت لامي و وشي كان يخض* انا: ماما ماما: نعم يا حبيبي انا: تعرفي حد تبع يمنه اسمه هشام؟ ماما: اه ده عيل خرع كدا كان عايز يتقدملها و انا رفضته من بعيد عشان هو خربان و سرسجي و بيشرب مخدرات و نبهت عليها متشوفهوش انا: امم طب هاتيلي جدول مواعيد دروسها و نزولها ماما: في حاجة حصلت؟ انا: لا اسمعي الكلام ماما: تمام [I]جابتلي الجدول بتاعها و انا كان معايا جهاز تعقب للشقة بتاعت الواد ده[/I] انا في عقلي: شيطان الشيطان: نعم انا: ايه رايك الشيطان: انت راكبك ميت عفريت بس انا هقولك رائي اللي هو رائيك انت تروح تقتلها و تخليه يتمني الموت و يعيش كل تحتك انا: انت صح بس قوللي ليه اخترت ده الشيطان: لانها اختك مش هتقدر تجيب ناس يغتصبوها و كمان مش هتعذبها … لا عذبها شوية و اقتلها و اغسل عارك انا: تمام بس انا مقهور يا شيطان الشيطان: انا عارف بس ملكش اختيار غير كدا للاسف اختك شرموطة و انت عارف اننا قطعنا الاحاسيس بتاعتنا من زمان [I]بيبص لعاطفة و هو متكتف[/I] انا: انت صح يلا بينا ؟ هي عندها معاد دلوقتي الشيطان: يلا بينا متعة: مصطفي مصطفي انا: نعم يا عم متعة: انا عايز انيك ما تنيك لارا بقا انا: ههه لا خليك علي جنب دي بتاعتي متعة ماشي يعم بس انا بقولك انت امبارح احتلمت و غرقت الدنيا بس حظك لارا قامت بدري انا: هه ماشي يا متعة يلا روح متعة: ماشي انا رحت للبيت بتاع الولد و لبست قناعي و قعدت علي كرسي مستنيهم و براقبها و حصل حوار مشابه معاهم و بوس و لقيتهم دخلو الشقة و بيبوسو في بعض و ه بيقلعها هدومها و بيبوسها و مش واخدين بالهم مني و راح شالها يخش بيها الاوضة و الاتنين شافيوني و انا حاطط رجل علي رجل بقناعي يمنة: بتصرخ من الرعب* اااااااااااع ايه ده هشام: خخخ انت مين يا ابن المرا انا قلعت قناعي: امممم انا بابا يلا! يمنة دمها نشف و حاولت تغطي نفسها و الواد شافني و حس انني اخوها ايه يا شرموطة هانم مفاجئة مش كدا؟ هشام: خخخ ما تتلم انا: ششش اخرس انت يخول هشام: لاا انت هتموت النهاردة و جري عليا عشان يضربني و انا جريت عليه و ببصله بجنون و سيكوباتية انا: هههه تعالا يا ابن العاهرة [I]خدته سوبليكس عالارض كسرت عضمه[/I] هشام: ااااه اااه انا: ايوا اقعد طلع اهات زي الحريم ولا انتي ايه رايك يا قحبة! يمنة: مصطفي افهمني انت فهمت غلط انا: اممم فهمت غلط هاه؟ و انتي واقفه بزازك عريانة قدامي و كمان* طلعت جهاز التسجيل و سمعتها اهاتها و هي بتقول: دخله نيكنيي* انا: اممم انتي هتموتي يمنة انهارت من العياط: ارجوك يا مصطفي بلاش انا: لا مش دلوقتي انا الاول اخد حقي مش انا اخوكي الخول؟ يمنة سكتت و اتسمرت مكانها من الخوف انا بنفس الابتسامة الصفرا شديتها من شعرها و هي بتصوت يمنة: ااااااااه حرام عليك ارجوك سيبني ارجووك ارحمني و سامحني انا: انا هعاقبك و ده عشابك يا شرموطة انتي مش اختي لا انتي عمل قذر و انا هخلصة بس الاول حبيبك ده هيبقا كلب عندي قدامك طلعت جبته من شعره و قعدته قدامها و ربطته انا: اممم هشام احمد خيرت, خول كبير و بيشرب حشيش و هروين و بينيك شراميط و منهم اختي العزيزة (بقرا معلوماته من الفون بتاعي عشان انا هكرته* هشام: ههه يا حيوان انا: انا حيوان فعلا يا اتش بس هعلمك الادب هشام: هه بس اختك كان ليها طعم حكاية يمنة: بس يا حيوان انا: حقك [I]بصيتلها[/I] ما الشرموطة حقك تقول عليها كل حاجة [I]يمنة عيطت لما حست بالذل و المهانة بالذات قدامي[/I] انا: انت بقا يا حبيبي انا لو سبتك هتبقا ظالم و تخش السجن و تنيك بنات الناس حتي لو شراميط و تغتصب و ممكن تقتل غير المخدرات بس انا مش هخليك تعمل حاجة منهم … اه صح وقت الخبار فتحت تليفوني و سمعتهم برنامج صبايا الخير بتاع ريهام سعيد ريهام: من ظرف تلات ايام شباب بلطجية قدام الاهرامات شوهدو و هما … احم مخصيين من اعضائهم التناسلية جرا الاعتداء علي سائح عيل منهم بيعيط: يا استاذه ده وحش واحد تاني: انا حياتي ملهاش معني و مستقبلي ضاععع بسببه ريهام: طيب خلاص كفاية عياط هو طيب اسمه ايه ولا مواصفاته ايه واحد: جسمه معضل اوي و طويل و علي دراعه وشم ملك الشطرنج و كوتشينة وراه و شعره طويل شوية و عنده دقن و [I]بيعيط[/I] قال انه اسمه الشيطان. بعد كدا اتعرضت صورهم و هما مريميين و اعضائهم جنبهم انا قفلت الفيديو* انا: اممم [I]وريتهم الوشم[/I] اعتقد انت عرفت مين الشيطان صح؟ هشام اتصفا جامد و قال: انا اسف و**** اسف انا هعملك اي حاجة انت عايزها بس بلاش ده انا: انت و هي عملتو كفاية يا حبيبي تعال انت بقا *قعدت اضرب فيه لحد ما وقعتله صف سنانه و فقعتله عينه و كسرت فكه ووشته بقا مش نافع هشام: اااه ااه[I]بيعيط بحرقة و مش قادر ختا يعيط[/I] كفاية بقا انا: هه انا بسخن يا اتش و ببتسم [I]مسكت صوابعه صوبع صوبع اكسره عكس الاتجاه وهو يصوت و انا بضحك بجنون و يمنه بتعيط لحد ما وصلت لكف ايده و كسرتهوله[/I] هشام: ااااااااااااااااااااااع حرام علييك انا: اممم و شرفي اللي دوست عليه؟ [I]كسرتله دراعه من عند كوعه[/I] هشام: ااااااااااااااااع [I]بهستيرية[/I] انا: اممم خلاص بقا اهدا [I]كسرت دراعه من عند كتفه بعد كدا عملت نفس الكلام في الدراع التاني و هوا اغمي عليه من الالم[/I] انا: اختي بقا الشرموطة [I]يمنة خافت موت و عمالة تعيط[/I] يمنة: ارجوك ارحمني انا اختك انا: كان زمان * جبت شوكه ولعت عليها نار و طلعت لسانها و حطيت الشوكه قريب منها و بدمع* انا: تدوسي علي شرفي و شرف ابوكي يا كلبة [I]حرقتها و هي تصرخ[/I] و مع الحيوان ده [I]كملت حرقها و اغرز الشوكة لحد ما طلعت من الناحية التانية من لسانها[/I] يمنة: ااااممم ارجوك[I]بصوت مكتوم[/I] انا: بتترجيني زا ما كنتي بتترجيه يفشخك يا فاجرة جيبت سكينة و قطعت لسانها ببطئ لحد ما قطعته و مسكته في ايدي و رميته عالارض و قعدت ادوس علية و اعيط بحرقة: يا فاااجرةةةةةة يمنة بتعيط عياط مميت و مش قادرة من الالم انا: انا هسيبكو هنا تتعفنو زي الكللابب ومحدش هيعرف عنك حاجة يا زبالة انتي. نزلت من الشقة و انا بعيط و سقت لحد البيت و شفت لارا و جهزت اننا هنمشي بكرا عشان انا كرهت مصر و عيلتي و مش هقدر اكتر من كدا لانني لحد دلوقتي بموت و اعذب بس و هيا قعدت تواسيني بحنانها لحد تاني يوم و احنا في الشركة لارا نزلت تحت للسيرفرات تشوف شغل الشبكات ولقيت صوت صويت و زعيق بصيت و لقيت اربع رجالة ماسكين لارا و عايزين يحطوها في عربية. نهاية الجزء الاول من السلسلة الثانية "الشيطان"............................................................................ انا بشكركم جدا علي دعمكم للسلسلة الاولي و انا عارف ان الجزء الاول في السلسلة الثانية كله عذاب و كدا بس انا ببني حاجة للي جاي و محتاجة تركيز جامد اووووي عشان تعرف و كمان انا كان لازم اقدم عيلتي لان ليها دور بس مش كبير و زي ما قلت اي حج يقجر يكون البطل فا عيلتي ملهاش دور مؤثر علي شخصيتي العكس صحيح و انتظرونا في الجزء الثاني…………………………………………………………. [B][I]الجزء الثاني[/I][/B] انا في عريني و قدامي شخص فخم و ليه هيبة و بيبصلي و بيقول: احنا اللي مخططين لكل حاجة و انت بقيت جزء من لعبتنا انا: اممم بس الشيطان مش بيحب النظام الشيطان متمرد شخص: بس مفيش شيطان بيجي علي الاهه انا: بس انتو مش الهة انتو بشر بس بتتناكو شخص: انا عرضي ليك مستمر و مش عايز اخسرك مش عشان انت جامد لا عشان انا حددت دورك خلاص انا: هنشوف الشخص مشي و ابتسملي و سابلي كارت دهبي مرصع بالياقوت و مكتوب عليا "الشيطان" بالانجليزي نرجع لمصطفي لما شاف ناس عايزه تخطف لارا: انا نزلت بسرعة جنونية لان لارا لو خسرتها يبقا انا فعلا خسرت حياتي و كانت لارا بتقاوم جامد لارا: اااااه سيبني يا حيوان [I]ضربت واحد منهم في بضانة وقع[/I] واحد منهم: خشي العربية يا شرموطة لارا: مصطفييييي الحقنيي واحد طلع راسه من العربية: يلا بقي انا زهقت من قرف البت دي هي لو مش حلوة كنت قلتلكو موتوها انا طرت عليهم بسرعة و شفت 4 واحد واقع علي الارض و تلاتة ماسكينها و هي بتقاوم و كانو ضرف عمالقة انا: يولاد الكااالب الا مراتي واحد منهم جالي رحت لافف و رازعه رجل في مناخيره داخ و بعديها رحت شنكلته عالارض و رزعت سكينة في كتفه و كانو خلاص هيدخلو لارا في العربية رحت ماسك واحد منهم خبطت دماغه في سقف العربية و التاني عرف يجيب لارا رحت انا ناطط جوا العربية و رزعت قلم بشيله في جيبي في عينه اتصفت و هو اغما عليه و طلعت لارا بسرعة و جه اللي واقع علي الارض يضربني و التاني قام و انا دست علي زرار جم اتنين من رجالتي يتعاركو معايا و طلع الشخص اللي راكب في العربية و معاه مسدس و هيضرب علي لارا و الشخص ده كان محمود ابن عصام و نشن علي لارا و قال: انا هنقم من الحيوان ده بس انا هموتلك حبيبتك الاول *خلاص هيضرب رحت انا جريت علي لارا بسرعة خدتها في حضني و الطلقة جت في جنبي ووقعت و كنت بنزف لارا: مصطفييييي بسرعة الاسعاااف رجالتي فعلا مسكوهم و ودوهم اوضة انا كنت مجهزها في شركتي و ربطوهم و انا رحت المستشفي و لارا كانت جنبي بتعيط لارا مسحت دموعها و بسواد: هما فين؟ واحد من رجالتي: محبوسين لارا: عايزه اشوفهم واحد من رجاتي: الملك منبه انك انتي بالذات نامنك و منقدرش نوديكي لارا: تمام انا عايزاكم تحمو المكان جامد محدش يخش رجالتي: علم لارا قعدت جنبي و قعدت تحسس علي شعري و بعدها الدكتور دخل عشان يعمللي العملية و كله طلع و لارا برا قلقانة و بتعيط و الدكتور طلع بعد ساعة الدكتور: الحمد *** يا جماعة الطلقة ماثرتش في الاعضاء الحيوية حيا اخترقت العضل و سببت نزيف شديد عشان كدا فقد الوعي بس احنا قمنا بالواجب و شيلنا الطلقة و كمان واضح ان الطلقة طلعت من مسدس صغير مكانتش مؤثرة اوي الحالة لما تفوق انا هخش اعمل تحقيق عشان دي شروع في قتل و تقدرو تشوفوه كمان تلات ساعات بعد التحقيق و ممكن يطلع من هنا كمان 5 ايام لارا فرحت اوي و دمعت من الفرحة: الحمد *** انا في الاوضة في عقلي: انا: اااه انقذناها الشيطان: انا هموته هوتتتهههه انا: اهدا يا شيطان احنا بناخد حقنا بس ده حق مراتي [I]بغضب[/I] انا مش هرحمه و مش هسيبه يموت انا هخليه خدام ليا و ليها الشيطان: انا لازم انتقم و كمان اختك لازم نخلص عليها مش هينفع تقعد كدا اكتر من كدا انا: فعلا هيقلقو عليها و انا كنت قايل لامي انها هتروح مع صحابها و انا وافقت فا هيا وافقت الشيطان: احرقها و خلص منها دي عار انا: هعمل كدا فعلا انا مش عايزها في حياتي تاني عاطفة: [I]بتعب من التكتيف[/I] انت حيوان … انت فعلا شيطان انا: ههه انت تخرس يا كسمك و سارة اللي انت هتموت عليها دي كلبة ولا تسوا و مش هخليك تكسكس تاني و تضيع انا مع الشيطان متعة: مصطفي انا تعبان انا:عارف يا متعة و عارف كمان اننا مضروبين بالرصاص بس انا هعوضك انا اسف انني كنت معيشك في كابة متعة: ولا تقلق احنا هنا كلنا بنحبك و موجودين عشانك انا: و انا كمان* بعد كدا لقيت نفسي ببعد عنهم و بحاول ارجع* انا: ايه دههه تعالو انا رايح فين و قعدت اتسحب: ااااااااااااااه فتحت عيني بقوة و شهقت و الدنيا كانت منورة عيني وجعتني انا شهقت جامد الدكتور كان جنبي: حمد **** عالسلامة انا: حاولت اقوم بس جنبي وجعني: اااه ايه ده الدكتور: مش هينفع تقوم لازم تقعد يومين عشان تتعافا انت نزفت كتير و العضلة اتهتكت انا: ماشي الدكتور: مين بقي اللي عايز يقتلك يا مصطفي؟ انا: مفيش الدكتور: مصطفي لو خايف متقلقش ااحنا حامينك جامد انا: ههه يا دكتور انا مش بخاف الدكتور: لازم نعرف يا مصطفي ده شروع في قتل انا: و انا معنديش اي معلومات اقدر افيدك بيها يا دوك و شكرا علي مجهودك الدكتور: ماشي يا مصطفي انا هقيدها لمجهول بس افتكر لو عايز تقول اي حاجة احنا موجودين سلام [I]مشي[/I] قعدت نص ساعة افكر هعمل ايه في محمود ابن عصام و هو ازاي يتجرا يعمل كدا و دخلتلي لارا و اول ما شافتني بضحكلها دمعت و نطت في حضني لارا في حضني و بتتمرمغ في صدي: اممم انا اسفة انا اسفة اوي [I]بتعيط[/I] انا: اي اي اااي العملية يا بنتي ههه لارا بعدت شوية: [I]بتتشنهف[/I] اسفه انا قربتها مني تاني و بوستها: اسفة علي ايه يا حياتي لارا: انت مش شايف نفسك انت اتضربت بالرصاص عشاني انا: انتي حياتي يا بنتي لو حصلك حاجة انا اموت لارا: بعد الشر عليك يعمري انا: انتي اللي عمري *بوستها من بقها بوسة رومانسية ريحتني اوووي و عدي وقت و احنا بنبوس بعض و لقيت امي داخلة علينا امي: احم احم لارا بعدت عني ووشها احمر اوي امي: حمد **** علي سلامتك يا حبيبي ايه اللي حصل؟ انا: ولا حاجة يا امي شوية بلطجية امي: **** يشلهم انا: ههه لا هما هيتشلو هيتشلو امي: ماشي انا حبيت اتطمن عليك و كمان انا بكلم اختك يمنة مش بترد عليا مش انت قلت هيا مع صحابها انا ببرود: اه ما انا لسا مكلمها و مطمناني عليها امي: تمام ماشي انا هروح [I]بتبص للارا[/I] اسيبكم بقا هههه لارا احمرت و بصت في الارض انا: ايه يا بنتي ههه تعال قربي لارا مشتلي بخجل انا: بصي بقا اول حاجة انتي حياتي و اللي يمسك موتني فهماني؟ تاني حاجة انا عايش عشان احميكي تمام؟ لارا: انا مش عايزة ابقا ضعيفة يا مصطفي انا عايزة احميك انا كمان انا: ههه ماشي لما نرجع بيتنا في كاليفورنيا همرنك و اخليكي احلي مقاتلة في الدنيا و كمان عاملة ايه في تمرينات الهاك اللي علمتهالك؟ لارا: بقيت بخترق المواقع في 10 دقايق و الاجهزة المشفرة في 15 دقيقة و ببرمج بلينكس و الادوات اللي بستخدمها انا اللي بعملها انا بستها علي جبينها و حضنتها: عاش طالبتي نابغة يا ناس ههه انتي بقيتي شطورة اوي لارا: مصطفي متضحكش عليا انت اخترقت مكتب المخابرات المصري عشان توريني تجربة كدا في ربع ساعة بس انا: هههه لارا: بيقولو انك هتقوم كمان 5 ايام و هتقدر تسافر عادي انا: تمام انا كان فيه كام شغلانة لازم اخلصها اصلا لارا: لا يا مصطفي انت تريح دلوقتي انا بستها تاني: ههه انا مبريحش يقلبي انا بحارب و بس لارا: انا عايزة احارب معاك و ابقا جنبك لاخر عمري انا: و انا كمان *شيلت الحاجات اللي عليا و المحاليل و قمت حسيت بوجع بسيط بس لبست و روحت لارا و امي و روحت البيت اللي فيه يمنة و هشام و اول ما دخلت لقيت هشام بيطلع في الروح و يمنة باصة و ساكتة انا: ايه يا اتش انا لسا ما خلصتش انت لحقت ؟ هشام بيموت خلاص: اااه ارر .. ارجج..ووك انا: همم ترجوني؟ مش انا اخوها الخول المعرص القرني اللي بتنيك اخته الشرموطة؟ يمنة بدات تعيط تاني من كتر الاهانة و الذل انا: همم انا كنت ناوي اكمل عذابك بس لو لمستك تاني هتموت اساسا فا انا قررت اعفو عنك هشام كان ببتسم بعنية و مقدرش ببقه عشان متكسر انا: ههه لالا انت افتكرت انني همشيك؟ لا انا هرحمك مني و ده احسنلك بس للاسف انت هتروح النار هشام دمع جامد و انا جيبت جردل جاز و كبيته عليه و بصيتله انا: انت هتروح في ناري انما النر اللي عند **** دي هتتحاسب عنده [I]و تفيت عليه و ولعت عود كبريت و بصيتله[/I] انا: يا ترا **** هيعمل فيك ايه بقا هناك؟ انا مش عارف بس هسيبك انت تعرف [I]رميت عليه الكبريت و هو عد يتحروق و يصرخ و يمنه كل ده منهارة من العياط[/I] انا: للاسف يا بنت ابويا انتي مبقيتيش مننا انتي عاهرة انتي بقا يا فاجرة للاسف سمعتك من سمعة امي و عشان كدا *مسكتها من شعرها جرجرتها عالسلالم لحد باب العمارة برا و حطيت في بقها قنبلة و غرقتها جاز و رميت عليها نار و و انا ماشي شديت المفتاح بتاع القنبلة و مشيت و البيت كله انفجر و اتحرق و هي قدامه *انا عملت كدا عشان محدش يعرف هي ماتت ازاي يعني جسمها خلاص مبقاش موجود يا دوب شعرها و رجلها ممكن و البيت كله اتحرق هو كان دورين بتوع ابو الواد ده و انا حطيتها برة عشان متبانش شرموطة تبان انها كانت معدية و بس و هو جثته راحت خلاص بقت رماد و انا مشيت و بان البيت و هو بينفجر و بيولع من ورايا و انا نزلت دمعه علي اختي اللي كانت بنت محترمة و مشيت و نسيتها من حياتي تماما و ظهر في الاخبار ان البيت ولع و كان فيه جثتين و الدنيا قلبت شوية بس انا مهتمتش و جهزت خطتي و تدريبات لارا علي برنامج انا عملته و فسحت لارا شوية و كان لسا محصلش سكس بيننا بس علي قد ما انا تعبان و كنت حاسس بهيجانها كنت مستمتع بكسوفها و مستني لحظة انفجار شهوتها عشان تيجي و ننفجر مع بعض ههه و شركتي جابت ايرادات محترمة وصلت ل مليون دولار بالذات لانها كنت مطلوبة اوي الفترة اللي فاتت في مصر لان كله كان بيحول شغله عالنت و احنا شركة حماية و في يوم و انا قاعد في البيت لقيت الباب بيرن و انا بلعب مع يوسف و رحت فتحت الباب و لقيت اخويا و عشرة عمري… نور انا: نور ! [I]حضنته جامد و سلمت عليه و دخلته[/I] نور: وحشتني يا اخويا بجد انا: و انت بس انت ايه اللي جابك من امريكا حد دايقك انا افشخه! نور: لا يعم هو الموضوع انني للاسف جيت امريكا متاخر و ملحقتش التقديم علي جامعات فا قدمت هنا حاسبات و معلومات و هنقل لجامعتك السنة الجايةةةة انا: **** اكبر [I]و قعدنا نهلل و نزقطط شوية[/I] انا: و عملت ايه في اللي قلته نور: ظبطت قاعدة البيانات و حطيت ملفات خبيثة في كذا منظمة و جمعت معلومات كتير لعائلات مشهورة و كله هتلاقيه في الميل اللي بعتهولك انا: تمام يا اخويا نور: اه صح هو اسم جماعتنا ايه؟ انا: الجحيم نور: و انت الشيطان بقا ؟ هههه انا: بالظبط نور: احا يعني انت الشيطان اللي قالبين عليه الدنيا في الاخبار؟ انت اللي فشخت عيلة كوتش؟! انا: ههه اه نور: احااا كنت عارف ان دماغك الالماظ دي هتعمل حاجة كبيرة بس ليه انا: عشان الحرية يا نور هتعرف كل حاجة قريب نور: ماشي انا جي اكلمك في موضوع مهم و عايز ابقا فيه انا و انت لوحدنا و لو ممكن امك تبقا معانا كمان انا: همم ماشي[I]دخلت علينا لارا بفستان موف يجنن و طرحة شكلها مخليها رائع و نور بصلها و بحلق جامد[/I] انا ضربته علي قفاه و برقتله جامد: ايه يبني بص هنا نور: مين دييي انا: مراتي يا حيوااان نور بص في الارض بسرعة البرق: انا اسف و**** اسف انا: ههه خلاص يا عم *نور عارف انني بغير علي اهلي اوووي و مبيفرقش معايا حد * نور: ماشي يا عم انا عايزك بقا في حوار و تبقي تحكيلي علي كل حاجة انا بقالي كتير مكلمتكش ووحشتني انا: و انت كمان يا اخويا و هقولك علي كل حاجة نور: ماشي تعالا بقا و نادي الحاجة عشان وحشاني انا: تمام و ناديت امي و سلمت علي نور و جينا نخش الاوضة و لارا زي ديلي داخلة معايا نور بصلي: لا يا مصطفي معلش المدام لا انا: ليه؟ نور: اسمع كلامي مش هينفع انا: تمام [I]اتكلمت بالانجليزي[/I] :لارا حبيبي مش هينفع تيجي عايز بقا اشوف احلي برنامج خبيث متحضر و متجهز عشان عايز اشوف مهاراتك في سحب المعلومات ماشي؟ لارا بكل برائة و طفولة: هه ماشي يا حبيبي [I]باست صباعها و حطيته علي بقي و انا عضيت صباعها عضة بصيته كدا و مشيت و هي مكسوفة و بتضحك[/I] انا و نور و امي قعدنا و هما بصو لبعض كانهم متفقين انا: نعم ؟ نور: بص يا صاحبي انت اكتر من اخويا و انا بخاف علي مشاعرك و كنت بعمل تحريات و عرفت حاجات كتير و كان لازم اقولك بس انت كنت بتتجنب الكلام في الموضوع و كلمت والدتك و فهمتها حاجات كتير و هي فهمت و استنيتني لحد ما جيت من يومين و انا النهاردة حفهمك حوار سارة كله انا وشي اسود و بغضب: نور الموضوع خلص و انا مش عايز اسمع سيرة بغايا هنا و كمان انا نبهت عالكل و انا متجوز و بحب مراتي و مش ناوي اتجوز ولا افكر في حد تاني فاهمين؟ سارة اتمحت من حياتي للابد ماشي؟ نور: يبني انا مش بتكلم علي كدا انا فاهم و المدام جميلة بردو بس انا بتكلم عن الظلم انت ظلمت سارة انا معرفتش امسك نفسي: احا يا نور احا يعني اشوف حب حياتي اللي رحت و اتحديت كل حاجة عشانها و انا صغير و رحت اتقدملها و احبها و اضيع وقتي عليها و حبي و الاقيها نايمة تحت واحد و بيلعب فيها و هي بتعبله و اسكت! انت عبيط ينور! اشوفها بتستغفلني و مع ابن عمها اللي بيكرهني و جاي تقوللي اتظلمت ! انا شفتها بعيني انت عبيط؟ امي: اهدي يبني متعملش في نفسك كدا انا فاهمة و حاسة بيك بس الموضوع غير كدا خالص انا: ما هو يا اما انا اتجننت و كلامكم صح يا اما ضحكت عليكم بشوية دمعتين و انا مش هقبل ب كدا هي تحمد **** انني مقتلتهاش وقتها نور: ممكن تسمعني؟ مش انت دايما بتقول الكلام هو الحل و انا اخوك؟ ممكن تسمعني؟ انا هديت و تمالكت اعصابي عشان لارا متسمعش و تخش, لارا لما بتشوفني زعلان و متعصب ممكن تهد الدنيا عشان اهدا بس* انا قعدت: قول يا نور انا هسمعك بس لو الكلام معجبنيش هقوم و لو كلمتني في كدا تاني هتزعل مني ماشي؟ نور: ماشي انا هقولك الحوار اللي هيا قالتهولي و انا مصدقتش بالذات بعد ما انت حكيتلي و هي كانت بتعيط و حالتها حالة فلااش باك و سارة بتكلم نور علي كافية بعد الحادثة ب 6 شهور: نور: بصي انا مش طايقك لانك زعلتي اغلي انسان عندي و مش هيكفيني قتلك سارة: اسمعني بس ارجوك [I]منهارة من العياط[/I] انا لازم اقولك كل حاجة انا بعتت لمصطفي قرابة ال نص مليون رسالة و بكلمه كتير كل يوم و مش بيرد عليا انا بحبه اوي و نفسي يسمعني نور: !! يسمعك! انتي ! انتي مش عارفة انتي عملتي ايه انتي كسرتيه انتي حيوانة! سارة: انا عارفة [I]بتعيط[/I] بس غصب عني نور: ازاي! انتي كنتي ماسكاا سارة: ارجوك متكملش انا بنت لسا و قلتلك غصب عني نور: قولي اللي عندك حالا! سارة: هو الموضوع بدا من عند صحبتي اللي كنت بحسبها انتيمتي غادة, هي عندها شقة بتاعة ابوها و معاها المفتاح عشان بتروح تنضف و كدا و محمد ابن عمي ادالها 5الاف جنية عشان تجيبني و يعمل اللي هو عايزه فيا تخيل [I]بتعيط[/I] 5 الاف عليا انا نور: و بعدين ! سارة: غادة خدتهم زي الكلبة و اتفقت معاه اننا هنروح بعد المدرسة عندها في شقتها عشان اساعدها في التنضيف و انا رحت زي العبيطة و فعلا نضفت و جابتلي عصير و هي كانت حاطة حباية منشط [I]فياجرا[/I] و انا شربت من التعب و عرقت جامد راحت غاده مدياني لبس و قالتلي اخش استحمي و و انا في الحمام حسيت باكلان في جسمي جامد و حرارتي بتعلي و اسحميت بماية متلجة و بردو مش قادرة و لبست اللبس اللي اديتهولي و كان قميص نوم ابيض شفاف شوية و مهوي بس انا لبسته بردو عشان الجو حر و و انا طالعة لقيت محمد ابن عمي محمد: [I]صفر[/I] ايه الجمال ده اووف تجنني سارة اتفجعت و راحت بسرعة تجيب اي حاجة تغطي نفسها و لقت روب لبسته و لبست الطرحة سارة: انت بتعمل ايه هنا اطلع برا احسن اقول لعمي يفضحك محمد: لا انا جي بس عشان اخد حاجة من هنا اوديها لابويا [I]بن ابوه و او غادة بيزنيس[/I] غادة: استنا يا محمد اعملك شاي *لازم يضايفوه * سارة: اطلع برا عيب كدا ابويا هيموتك محمد: لا متقلقيش [I]قعد جنبها و هي بتحاول تبعد بس الحباية اثرت جامد و كانت مركزة[/I] سارة: انت ازاي تيجي اصلا و تخش علينا عيب انت مش عارف الاصو ولا ايه محمد مكلمهاش و بدا يحط ايدهعلي كتفها و هي كانت بتعرق و هايجة: انا بس سالت غادة لقيت الجميل هنا قلت لازم اجي سارة بتبعد ايده: ابعد عني يا حيوااان ااه محمد حط ايده بين فخادها و سارة كانت هيجانة موت و مش قادة و حط شفايفه فوق شفايفها و هي كانت بتحاول تبعده بس هو اتمكن منها و كمل بوس و هي استسلمت و كملت معاه و قعدو كدا و هو عمال يلعب في بزازها و فخادها و راح فاتح رجليها يلعب في كسها سارة: امم لااا انا بنت ابعد .. عنييي محمد: مقدرش انتي حلوة اوي [I]وهو مكمل لعب و هي ساحت خالص[/I] راح محمد ساحبها علي اوضة النوم و قلعها خالص و هو قلع و قعد يلعب فيها و هي تحته: ااااه ااااه و في الوقت ده غادة كانت بتصورهم بس منغير وش محمد و محمد شاورلها عشان تتصل بيا و انا جيت طيران و لما محمد سمع صوتي حط ايد سارة علي زبي و هي مش قادرة و هو تحتها و خلاص هيفتحها و انا دخلت و شوفت المنظر و كسرت محمد و سارة جاتلي و انا رميت الدبلة و مشيت و هي قعدت تعيط سارة: انتي صاحبتي انتي! ازاي تعملي فيا كدا انتي خاينة و حيوانة! غادة: هه و انتي شرموطة انا طول عمري بغير منك حتي الواد مصطفي القمر خدتيه و عشان كدا انتي بقيتي شرموطة رسمي و معايا فيديو ليكي و هدمرك سارة: انتي حيواااانة [I]لبست و طلعت تجري و اتصلت بابوها[/I] بابا بابا عم حسين: ايه يا بنتي و ايه العياط ده سارة: تعال خدني بسرعة من **** عم حسين: جي حالا! و عم حسين وصل و هي قالت انها عندها امتحان و جابت درجة وحشة و اتمشت و تاهت و خافت و كدا و روحو عند محمد: محمد: اااه اااه غادة: يا مصيبتي ايه اللي عمل فيك كدا محمد: الك… لب… اطلبي.. الاس…عاف *اغمي عليه غادة طلبت الاسعاف و خدو محمد و قعد اسبوع هناك و ابوه مولع علي الاخر ازاي يتعمل فيه كدا و عم حسين قلقان و سارة مش رحماني مكالمات و كل شوية تعيط و عم حسين عرف اللي حصل و كان متفاجئ جدا لحد ما محمد طلع و هو متجبس و راح لعم حسين محمد: هلا يا عمي عم حسين: مرحب يا ولد تعال هنا محمد: انا عايز اوريك حاجة عشان انا ماشي بسرعة عم حسين: ايه هيا محمد: انت متعرفش خطيب بنتك سابها ليه صح؟ عم حسين: لا يبني انا نفسي اعرف محمد: عشان ده [I]وراه الفيديو[/I] عم حسين اتصدم و دمع و وشه بان عليه الغضب: ايه ده!!!!!!! ازاي تعمل كدا بنت الكلب و مين ده كمان! محمد: واحد كدا انا علمته الادب بس فعلا بنتك طلعت مش محترمة خاالص عم حسين: ارجوك يبني استر عليها محمد: و استر عليها ليه اشيل شيلة مش شيلتي؟ ده حتي ابن عيلة المبيض الشهم اللي انت بتحبه سابها لما عرف عم حسين: حقه بس انا بطلب منك انا عملك محمد: ههههه لا يا عمي ده كان زمان اصل اللي في الفيديو ده انا عم حسين صعق و اتشل و اغما عليه و ودوه المستشفي و محمد تصنع الزعل و عم حسين جاله شلل رباعي و مبقاش عارف يتكلم و بيبص لمحمد بكل كره و محمد كل يوم يسحب منه فلوس بالغصب عشان ميفضحش سارة و حاول معاها كتير و هيا كانت بترفض حتي لما بيهددها بالفيديو و سارة حاولت تتكلم معايا كتير و وصلت رسايلها لمليون و مش عارفة توصللي و عرفت انني سبت الورشة و فاشخ نفسي و اكتابت اكتر و عدي 6 شهور و عم حسين مات بحسرته و كانت عايشة عالمعاش بتاعة. نور: يااااه كل ده من محمد سارة منهارة: ايوا و انا حياتي بقت جحيم حتي حب حياتي كرهني و بييعذذب نفسه عشان حبني انا * بتعيط اكتر* نور: اهدي بس انتي ازاي تسيبي نفسك سارة: غصب عنييي مقدرتش يا نور و**** ما قدرت [I]بتعيط زيادة[/I] نور: بس مصطفي دلوقتي بيجهز لسفر و لو اتكلمت معاه في الموضوع ده هيموتني سارة اتفجعت و عيطت زيادة: ارجوك ارجووك قوله و متسيبهوش يسافر رجعه ليا انا مليش غيره ارجوك نور: انا هحاول و ساعتها فعلا حاولت معاك يا مصطفي و انت مرضتش تكلمني و سيبتني و مشيت و كلمتها تاني نور: سارة هو مرضاش بردو و انا مش هقدر اسيبو يموت اكترمن كدا سارة بعياط: يعني انا اعمل ايه اكتر من كدا مش قادرة علي فراقه نور: معلش لازم تعيشي حياتك و هو نساكي و مش عايز يسمع سيرتك تاني سارة انهارت تاني: نور قول لامه نور: قلتلها و هي بردو معرفتش و الولد فعلا كرهك سارة بتعيط بهستيرية و خلاص كل الحياة قفلت في وشها: نور ارجوك ساعدني متسيبنيش نور: معلش يا سارة حكايتك مع مصطفي انتهت خلاص سارة بتعيط نور: انا هحاول اعمل اللي اقدر عليه عشان اساعدك ماديا غير كدا انا مش هقدر سارة: ماشي يا نور شكرا بس انا حياتي انتهت و مش عايزة حاجة تاني و فعلا سارة حاولت الانتحر كذا مرة وفشلت و يادوب بقت تاكل اكل يعيشها لحد ما عرفت انك سافرت و خلاص فقدت الامل في كل حاجة و عشان اتاكد اكتر هكرت محمد و شفت محادثاته مع غادة و هي كانت عايزة فلوس زيادة بس هو قاللها لا و كان كل شوية يتفرج علي الفيديو بتاع سارة و يضحك و يقول انها كانت فرسة بس هو زهق منها هو بس كان عايز يذلها و يذلك و انا اتاكدت بنفسي و هي لما قدمت علي الشركة بتاعتك و عرفت انك الرئيس رجعلها الامل تاني و كلمتني و قالت انها مستعدة تعيشلك خدامة بس تتجوزها و تبقا معاها تاني. انا وشي اسود و طلع الشر و عذاب السنين علي وشي تاني و وقفت و بصيت لنور و قلت: شكرا يا صاحبي و طلعت من الباب و رحت عالابتوب بتاعي اللي كان جنب بتاع لارا و لارا شافتني و كانت فرحانة و عايزة توريني شغلها و شافت وشي خافت و بعدت عني و كانت بتحاول تتكلم معايا و انا تجاهلتها او مشوفتش قدامي بمعني اصح و قعدت علي الابتوب و هكرت محمد و غادة و عرفت مكانهم و كلمت رجالتي يجيبولي سلاح و ادوات التعذيب و يجهزولي مكان مهجور في العامرية و خد منهم 3 ساعات و انا رحت عند غادة الاول و كنت ماشي مبرق و علي وشي الغضب و السواد و لبست قناع الشيطان و مشيت لعند البيت و لقيت غادة لسا راجعة من المدرسة و شافتني اتفجعت غادة: ااااه انت مين و دخلت ازاي! انا متكلمتش و مسكتها من رقبتها و بصيت في عينها و هي اترعبت و كانت هتتخنق انا بكل غضب : انا الشيطان [I]ضربتها بوكس اغمي عليها و خدتها علي كتفي و وديتها المكان *اوضة في مكان مهجور[/I] و كتفتها كويس و روحت لمحمد و حطيت قنبلة علي الباب و اتفجر و كان قاعد مع امه و انا دخلت بكل وقار و غضب و بصيتله في عينه و كنت عايز اموته بس الشيطان هداني عشان اعرف اخد حقي محمد قام عشان يضربني: انت مين و ازاي تخش هنا يا حيواااان انا مسكت ايده لويتهاله و امه قامت عشان تدافع عنه و رحت مطلع مسدس و ضربتها علي رقبتها و هي وقعت في ساعتها و هو صرخ جامد : اااااااااااا هموتاااك انا: هه لو عشت بعد كدا [I]ضربته بوكس في مناخيره اغمي عليه ووديته المكان[/I] محمد و غادة فاقو و شافو بعض: محمد: انتي هنا يا بنت الكللابب! غادة: انا بنت كلاب يا خول! انت ايه اللي جابك هنا! محمد: [I]بيدمع[/I] كلب موت امي و خطفني و انا هقتله! غادة: انا بردو مخطوفة هو مي… *انا دخلت و قاطعت المحادثة انا: ههه منورين يا شراميط! محمد: انا هموتك يا ابن الكلب! شيل القناع ده ووريني وشك يا جبان! انا: امممم اشيل قناعي ماشي بس حيوان و اب كلب لالا دي قلة ادب و قربت من محمد اللي كنت مقلعه ملط معادا البوكسر و لويس حلمة بزه جامد و هو صرخ محمد: اااااااااااااااه يا حيواان انا: لالا مش قلتلك قلة ادب لا؟ بس انت شكلك زنان و هتتعبني انا هوريك انا مين[I]قلعت القناع و غادة و محمد فتحو بقهم من المفاجئة[/I] انا بضحك بجنون: هههههه مفاجئة مش كدا؟! [I]بعد كدا قضعت الضحكة بسرعة بتكشيرة شخخت غادة علي روحها[/I] انا بكل غلظة و قوة: دلوقتي نبدا *قربت من غادة هريت وشها لحد ما ورم من كل حته غاده بتنزف من كل حته في وشها: اااه انا اسفة ارجوك كفاية انا: ياااه اسفة و كفاية هههه دي لسا البداية تعال انت بقا يا روح امك روحت لمحمد و ضربت بقوة اكتر و كسرتله سنانه و كسرت منخيره محمد: همو…هموتك انا: هههههه بيعجبني اوي ثقتك في نفسك يا ميدو .. هممم مش امك بتقولك كدا ولا ايه؟ يا حبيب امك انت هههههه محمد عيط و قال: هموتااااااك انا: هههه لا انا مش هموت دلوقتي … خشو يا رجااالة! دخلو رجالة ضرف و عريانين و ازبارهم واقفة انا: عايزكم تجيبو منهم عيال و لو تعبتم منهم بدلو و ريحو فيه اكل و شرب و كل حاجة يلا انجوي ههههه[I]بكل هستيريرة[/I] اه و كمان فيه كاميرات جايبة كل الزوايا اصل عارف ميدو بيحب يتصور كتير هههه *طلعت و انا كنت ماسك نفسي بالعافية من انني اموتهم و كنت سامع صوتهم و هما بيغتصبو و قررت ادخل اتفرج و اضحك عليهم انا دخل و لقيتهم قالبين محمد و غادة علي وضع دوجي و خرم طيز محمد بينزل ددمم و هو شغال اهات و بيعيط و فيه واحد بس بينيكه بس غادة كان فيه اتنين بينيكوها واحد من كسها وواحد من طيزها اللي كانت بتنزل ددمم و راح واحد راشق زبه كله جوا بق محمد و محمد كان بيتخنق و هما الاتنين بيبصولي و هما بيتناكو و انا حاطط رجل علي رجل و بضحك بكل هستيريرة انا: هههههه ايه يا رجالة فرحانين واحد من الرجالة اللي بينيكو غادة: اوووي يا ملك دي جامدة و طرية اوووي و كسها طلع مفتوح و بزازها عسل اوي انا: ايوا اشتغل و اتمتع كانها شرموطة انت شاريها ليك اي خدمة واحد من اللي بينيكو محمد: اممم طيزه دي جبارة و ديقة و انا اول مرة انيك طيز راجل و حلوة اوووي انا: ههه اي خدمة انتو ايه اخباركم بقا يا شراميط؟ غادة بتتناك و بتعيط: اه اه ااااه حرام عليك بقااااا اااه ارجوك خليهم يوقفو انا: هههه انا هخليكي تحملي منهم هههه انا: يلا اسيبكم انا يا رجالة انا جاي قريب و خلال الوقت ده عايزكم تنيكوهم كانها اخر نيكة ليكم هههه كل الرجالة: من عيونا يا ملك! انا طلعت و لسا ساعمع الاهات و روحت الشركة اتطمنت علي كل حاجة و روحت البيت و كان الليل جة و نمت في حضن لارا و انا حزين و بعيط و هي واخداني في حضنها و انا كنت بحرك دماغي علي صدرها و كنت سامع اهاتها الخفيفة و هي كاتماها و كنت هايج اوي بس كنت حزين فا مسكت نفسي و هي كانت علي اخرها و نمنا و صحيت لقيت لارا لسا حاضناني و باين انها احتلمت و كسها متغرق و انا كنت محتلم و زبي مغرق الددنيا بردو و ضحكت و روحت استحمي و انزل و كان فاضل يومين و اسافر و سلمت علي خيلاني و روحت لمحمود ابن عصام و خليت رجالة من عندي ينيكوه لدرجة انني لما وصلت لقيت اتنين بينيكوه في خرمه مرة واحده و انا بضحك بس هو كان بيعيط و كانو بيدعكوله زبه و شكله بدا يبقا شاذ و يستمتع و كسرت عينه و جابوهم كلهم مرا واحدة و انا خدت الفيديو بتاعهم و حفظته عندي و خليتهم يسيبوه يمشي بعد ما قطعت صبعه الصغير و كسرت صوابعه الباقيين و ضحكت ضحكتي المجنونة كالعادة و اتطمنت علي البيزنيس و خليت نور يمسكه لحد اخر السنة و رحت للمكان بتاع محمد و غادة و لقيتهم مفشوخين نيك و فيه لبن ناشف عليهم و جبت خرطوم و شغلت الماية المتلجة و صحيتهم و غسلتلهم اللبن و خليت رجالة يخشو ينيكوهم تاني و انا اضحك بردو و هما خلاص مبقوش قادرين و رحت عادلهم علي ضهرهم و جيب اداه تعزييب لغاده كانت بتاعة تقطيع البزاز و فعلا فشخت غادة و كانت بتصوت لحد ما اغمي عليها تحتي و خليت الرجالة يسعفوها عشان متموتش و رحت لمحمد انا: ايه يا ميدو فرحان محمد و عينه مكسورة: حرام عليك انا: و انت مش حرام عليك عمك و بنته و حتي انا يا كلب جبت حقنة ادرينالين و حقنته بيها و جيبت خمس ابر و قعدت ادخلهم في اطراف صوابعه و هوا يصرخ محمد: ااااااااااه ااااااااع مش قادر ااااااع *الضحك بتاعه اتحول لضحك و حسيت انه هيتجنن رحت شايل الابر و مشيت و جيبت نسوان م راحو لمحمد يبوسوه و يلعبو في زبه و محمد بسبب بردو حقنة الادرنالين هاج جامد و نسي الالم و زبه وقف و كان عايز يبوسهم محمد: ايه ده انا في الجنة واحده من اللي بتبوسة: [I]بشرمطة[/I] هيهيهيهيه لا يا حبيبي انت في الجحيم محمد سمع كدا و البنات سابوه و راحولي و حضنوني و اتلمو حواليا و هو دمع جامد انا: هههه اهلا بيك في جحيمي يا محمد رحتله و كان معايا سكينة حادة جدا و بدات اقطع بيها زبه الواقف بالراحة خالص عشان يحس بالعذاب اكتر و اغمي عليه و هو بيصرخ و زبه بقا في ايدي و خليت الرجالة تسعفه و صحا تاني يوم و انا جيبت كلب و قدامه زبه انا: ايه يا ميدو زبك ده صح؟ محمد عيط جامد: اااااااااه انا: هههه كاتش الكلب قعد ياكل زبه و بضانة و محمد انهار من العياط لانة بقا شاذ و منغير زب كمان و مستقبله ضاع محمد: موتنييييي ااااه موتناااي انا: ههه ليه يا ميدو محمد: **** هياخدلي حقي و انا عايز اروح في الجنة مع امي انا: هه انا مموتهاش اصلا اللي ضربتها بيه دي كانت حقنة منومة و هي نامت علي طول انا مش هاخد امك بذنبك محمد سكت انا: هه و مش هموتك انا هعيشك مذلول و هرجعك لاهلك و محدش هياخد باله من حاجة خالص و امك هتنسي بس متنساش انا معايا فيديو ليك و انت بتتناك [I]صورته[/I] و دلوقتي صورة منغير زب كمان هههه يلا تعالا بقا عشان عايز اتمتع طلعت كرباج و قعدت اكربجه علي ضهره و هو يصوت و اخدت الفيديو و خليت الرجالة يودوه بيته انا: انتي بقا يا غادة هخليكي متنفعيش و هتروحي لاهلك عادي بس هبعتلهم فيديوهاتك و انتي بتتناكي غادة: ارجووك انا: هههه لا مفيش يلا يا شرموطة و راحت فعلا لاهلها و بعتلهم الفيديوهات و اخوها ظهر بعج كدا عالاخبار انه قتل اخته و ابوها اتشل و اخوها خد اعدام. انا رحت بعديها في اخر ساعات ليا في مصر و عملت تليفون انا: الو سارة: الو!!! مصطفي! انا: اه تعالي عند كافية *** سارة: طب[I]قفلت في وشها[/I] رحت هناك و دقيقة لقيت سارة قدامي و بتبصلي و بتدمع سارة: اخيرا جيتلي انا: انا مجيتلكيش انا خدتلك حقك و حقي و مش عايز اشوفك تاني في حياتي انا عارف انك اتظلمتي بس انا بحب مراتي و كمان انا مش عايز ناس غبية في حياتي و كمان فيه حد غيري شاف جسمك و اتمتع بيكي و جتي لو لسا بنت بنوت انا مش هشيل شيلتك و سلام [I]مشيت و سيبتلها موبايل عليا فيديو محمد و غاجة و هما بيتعذبو و هي انهارت من العياط و كلمت امي[/I] سارة بتعيط: ممكن اجي؟ امي: اكيد يا بنتي بس مصطفي هيسافر دلوقتي هو و مراته و اودعهم و تعالي سارة عيطت اكتر: هيسافر!!! تاني و معاه مراته!! مراته!!! امي: معلش يا بنتي كل شيء قسمة و نصيب و سارة قعدت تعيط لحد ما عينها نشفت و مشيت راحت عند امي بعد ما انا سافرت وودعتهم و ركبت الطيارة و رحت كاليفورنيا قبل الدراسة ب اسبوعين بعد ما دمرت كل الماضي بتاعي في مصر و رايح امريكا ادمر المستقبل بتاعي كمان. نهاية الجزء الثاني ……………………………………………………………………………….............................................................................................................................................................................................................................................. اسف يا جماعة لتاخير انا بحاول علي قد ما اقدر تاني حاجة شكرا لدعمكم كلكم و عايز اسمع انتقاداتكم و ارائكم و عايز اعرف هل انتو عايزين سارة تبقي في حياة مصطفي؟ او عايزينها تتجوزه يعني و تبقا معاه؟ ولا انتو زيي حبيتو لارا [I]انا حبيت لارا فعلا هههه[/I] عايز اعرف رائيكو و ده مش هياثر في القصة بس انا عاي اعرف و غير كدا الجزء ده كان اخر مرة مصطفي شاف فيها امه و اخواته بهيئته كا مصطفي يعني و دي كانت اول خطوة عشان يبدا مهمتة الحقيقية مع المنظمة نلقاكم في الجزء الثالث……………………….................................................................................................................................... [B][I]الجزء الثالث[/I][/B] انا فتحت عيني في اوضة مضلمة شوية و كنت مربوط علي كرسي و قدامي منظر مرعب اوي, كائن غريب و كبير ليه اجنحة كبيرة و كانها متشققة و عنده قرنين و عينه حمرا و معضل و لونه احمر و مضلم شوية…. احا ده هوا الشيطان… لالا …. دا ماسك في ايده…. لارا! انا فتحت عيني و كنت خايف و مش عارف فيه ايه بس كنت بترجاه انا: ارجوك ارجووك [I]بصرخ[/I] بلاش حبيبتي لااا, خدني انا , موتني انا سيبها ارجوك الكائن الغريب: [I]بكل سواد و شر و غلظة في صوته الطخين[/I] لا انت اللي جنيت علي نفسك و اتخليت عن انسانيتك و استغنيت عن اهلك و قتلت منهم اللي مستغنيتش عنه و سافرت و مش هترجعلهم يعني ملكش غالي و هي دي الشخص الوحيد اللي انت خدته معاك فا بالتالي هي اخلي شخص عندك و انا عشان استمتع بتعذيبك انا مش هموتك لا انا هعذبها هي و قدامك انا: [I]بصرخ بحرقة[/I] لااااااااا ارجوووك مراتي لاااااااا الكائن الغريب: ههههههه كانت هي دلوقتي هتتعذب و كل اللي عملته في الناس هيترد فيها انا: [I]بصرخ[/I] لاااا انا كنت باخد حقيي ارجوووك الكائن الغريب: اخد الحق مش زي ما انت عملت انت بقيت حيوان يا مصطفي انت مش الشخص اللي انت عايزه لا انت اتحولت و ده جزائك [I]شد لارا و هي بتبصلي و بتدمع و بكل كره[/I] انا: لاراااااااااااااااااااا[I]بعيط و بصرخخخ[/I] فجئة صحيت مخضوض و انا بصرخ: لاراااااا لارا: باس باس باس [I]باستني علي جبيني و ضمتني ليها و انا خايف اوي… احا كل ده كان حلم…[/I] انا و لارا راجعين كاليفورنيا بعد 10 ساعات سفر في الطيارة البرايفت اللي اجرتها لينا و هي واخداني في حضنها الدافي و انا ببص حواليا و خايف و مش مرتاح و كنت بدمع و عرقان شوية و لارا كانت بتمسح عرقي من علي راسي و تبوسني و انا مش فاهم حاجة و رحت حاضنها جامد انا: [I]بنهج[/I] هو فيه ايه انا مش فاهم حاجة لارا: ششش اهدا بس يا حبيبي و انا هقولك كل حاجة انا: حاضر حاضر لارا: انت اول ما ودعت امك و شفت وشها لقيتك عرقت جامد و مسكت دماغك و مسكت ايدي جامد اووي و كنت هتكسرهالي بس انا مكنتش فاهمة و احنا ماشيين كنت انت مش عارف تمشي و ماسك دماغك ووشك احمر اوي و بدات تضحك بطريقة غريبة ووديتك يكشفو عليك في المطار و قالولي انك عضويا مفكش حاجة بس عندك حمة غريبة و سببها مش عضوي بعد كدا انا هديت الدنيا و جابو طبيب تاني و كان واخد شهادات في الطب النفسي و قال انك مضطرب نفسيا بشكل عميق و كبير و عقلك مش متقبل اللي بيحصلك و هيحصلك تشنجات و حمة اكتر و جابولك حقنة كدا و قالو ان مفعولها هيبدا كمان نص ساعة و هتنام و خدتك و انت بدات تهدا شوية بس كنت خايف مش عارفة ليه و ماسك فيا كاني هضيع منك و ركبنا الطيارة الخاصة و نمت تلات ساعات و لقيتك بتصرخ باسمي و متاذم فا اخدتك في حضني و كنت عرقان فا قعدت امسح عرقك و ابوسك لحد ما صحيت دلوقتي انا افتكرت الحلم و بصيتلها في وشها جامد و بوستها جامد و حضنتها انا: لارا لارا: نعم يا حبيبي انا: انا خايف عليكي اوي لارا بصتلي في عنيا: خايف عليا من ايه انا معاك اهو انا: من كل حاجة خايف تضيعي مني لارا بحنان: انا علي طول هنا [I]شاورت علي قلبي[/I] و مش هروح في حتة و كله هيبقا تمام ماشي؟ و تعال بقا في حضني شوية عشان انت شكلك تعبان فعلا انا دخلت في حضنها جامد و حضنتها و بدات ارتاح شوية و غمضت عيني و رحت مكان تاني… جوا عقلي: انا مش الشيطان قاعدين و فجاة لقينا عاطفة واقف قدامنا انا بعصبية غضب: انت يا حيوان! مين اللي طلعك عاطفة: انا طلعت انا: ازاي يعني [I]مسكته و عايز اقعده و اكتفه و هو بيقاول[/I] عاطفة: مش هتعرف يا مصطفي انت بقيت شخص تاني بسبب ده [I]شاور علي الشيطان[/I] ده اللي بوظك و حولك انا: و انت دمرتني و فشختني بس هوا بيساعدني احقق اللي انا عايزه عاطفة سمع كدا و ضربني بوكس و زقني وقعت عالارض عاطفة بزعيق: انت عبيط! انت بقيت طاغية, انت حيوان, سارة اللي انا كنت متاكد انها مظلومة حب طفولتي ازاي تعمل فيها كدا! انا بحبها يا حيوان! ازاي مش عايزها يا كلب! انا عايزهاااااااااااااااا انت تخليت عن عائلتك و مش بس كدا انت يا حيوان[I]عيط[/I] قتلت اختك! اختك حبيبتك اللي من عيلتك و عذبتها و ذليتها يا حيوان! انا: [I]عيطت و قمت عشان اضربه[/I] انا يا حيوان بدافع عن شرف عيتلي يا كلب دي مرمغة شرفي في الارض و ابويا الغلبان دي قذرة و بتتعذب في النار دلوقتي عاطفة ماسك فيا: انت يا حيوان تعذبها ! و تحرقها بابشع الاشكال يا كلب! دي اختك يا غبي! انا: كان لازم عاطفة: احا ايه اللي لازم مفيش حد بييعذذب اهله يا متخلف انت انت فعلا فقدت السيطرة علي نفسك و مبقتش المتحكم الكامل زي ما كنت انت سلمت نفسك للسواد و الحقد و بقيت حيوان! معندكش احساس؟ لما امك تشوف اختك و البواقي بتاعة جثتها هتحس بايه؟ اخوك يوسف و براء و جميلة اختك ؟ مفكرتش انت عذبتهم قد ايه حتي انا … عاطفتك و قلبك ازاي تعمل فيا كدا [I]بيديني بوكس[/I] انا يا حيوان تعذب حبايبي و اهلي[I]بيضربني تاني و انا بعيط و مش قادر من الزعل علي اللي عملته و اللي اكتشفت انه فعلا جريمة في حق نفسي و حق اهلي[/I] انا: [I]بعياط[/I] هي ماتت خلاص! عاطفة: و نت فاكر انك مش هتدفع التمن؟ انا: ازاي يعني؟ عاطفة: روحها هتنتقم منك انا: مستحيل عاطفة: ههه هتشوف انت بقيت وحش و محدش عارف يوقفك و فرضت قوتك و هتدفع بس مش دلوقتي انا صحيت في العالم الحقيقي و بدمع و و لارا لقيتها نايمة و كنت بجد مش فاهم اي حاجة و حاسس انني ضايع و لقيت المضيفة جاتلي و ادتني كارد غريب ذهبي و بيلمع و مرصع بالزمرد و حطيته قدامي و بصيتلي فعيني و ابتسمت و مشيت و انا خفت و طلعت اجري وراها و لقيتها اختفت و قعدت ادور عليها في كل الطيارة و ملقيتهاش و بصيت في الكارد و لقيت عليه اسمي بالالماس و استغربت جدا و خفت علي لارا اكتر بس حطيته في محفظتي و فتحت اللاب بتاعي عشان اعمل استكشافات عن المنظمة الغامضة اللي ضمت معظم العائلات الشهيرة حول العالم و دورت علي رئيسهم و ملقيتش معلومة واحده عنه و دورت كتير لحد ما نمت علي نفسي و كنت كل شوية بحلم بكوابيس و بقيت اشوف عفريت يمنة علي شكل تهيئات و اصحي و كان حالة من الذعر في عقلي رهيبة و اخيرا رحت كاليفورنيا و كنت انا و لارا خدنا نومتنا في الطيارة و وصلنا عالمغرب كدا و قررت اروح اشوف الجوكر و كلمته الاول انا: محمود الجوكر: موستي! وحشتني اوي و**** انت كنت فين انا: في مصر الجوكر: تمام انا لسا طالع من المستشفي من كام يوم و حبيت اجيلك عشان عايز اتكلم معاك و امرنك زي ما طلبت مني قبل كدا انا: تمام في العرين كمان نص ساعة الجوكر: تمام[I]قفلت في وشه[/I] انا: لولا لارا: نعم انا: عايزك تريحي بقا شوية و وقت الغروب بيبقا تحفة لما تطلعي و الناحية التانية من الفيلا هتلاقي البحر و كدا لارا: تمام و هاخد اللاب بتاعي و اشتغل علي كام حاجة ما تيجي معايا نشتغل مع بعض شوية علي الشبكة و الموقع بتاع الشركة؟ انا: لا يا قلبي انا رايح العرين لارا كشرت: و مش هتاخدني معاك.؟ انا: انتي تعبانة يا حبيبتي و كمان ده كلام بيني و بين الجوكر لارا: انا نفسي اعرف مين الجوكر ده و ازاي علاقتك بيه قوية اوي و تحس انك مداينه انا: هحكيلك كل حاجة يا حبي [I]بوستها علي جبينا و همشي[/I] لارا بغضب طفولي اوي: اممم مصطفي انا: نعم؟ فيه حاجة؟ لارا: بوسه علي راسي كدا و بس؟ انا: اممم عايزة ايه حضن يعني؟ لارا: اووف خلاص روح انا: هههه تعالي هنا *بوستها من شفايفها بوسة فرنساوي و ساحت مني شوية ووشها احمر لارا بصوت مقطع من الكسوف: خ.. خلاص بقا انا: ههه ماشي يلا سلام لارا: سلام [I]بعتتلي بوسة عالطاير في الهوا و انا خدتها حطيتها في قلبي و ضحكنا و دورت وشي و بانت تكشيرتي السودة و قفلت الباب و سقت للعرين و شفت الجوكر قاعد علي المكتب[/I] انا بمشي بكل وقار و قعوة و ايدي ورا ضهري و قعدت عالعرش بتاعي و قلعت قناعي و ريحت ضهري لورا و بصيت للجوكر في عينه* انا: منور يا محمود الجوكر كان حزين و باصص في الارض: انا اسف تاني انا: علي ايه يا محمود؟ علي انك سيبتني و جريت و انا كنت بتمني الموت و انت مجيتش تساعدني و فقدت الامل؟ لالا مش مشكلة خالص الجوكر: ارجوك سامحني انا: اسامحك ههههه انا لازم اشكرك الجوكر مبيتكلمش انا: بسبب غدرك بيا انا بقيت كدا زي ما انت شايف حيوان بلا مشاعر بقيت شيطان بجد شفت بقا؟ انا: انا عرفت بجد انني مش لازم اعتمد علي شوية شراميط حتي لو عليهم *** و *** ليا كبير اووي كمان لا عادي انا اتعلمت اعتمد علي نفسي و نفسي و بس. الجوكر: مصطفي … انت اللي عملته معايا انا مقدرش انساه و عشان كدا تعهدت انني اكون معاك لحد الاخر انا: تمام و انا مش هعاقبك لا انا هتفرج بس الجوكر: مصطفي انت زي اخويا, ده اخويا الخول و امي [I]دمع[/I] ارجوك يا مصطفي سامحني [I]قصة الجوكر بتتحضر و هتنزل قريب[/I] انا: ماشي انت بتقول نتمرن؟ الجوكر: اه بس انت قلت في مهمة عايزني اعملها انا: اه انا عايز مهمة للارا و عايز اعرف حاجة كدا في راسي عشان اقيمها و انت هتبقا طعمي الجوكر: ازاي؟ انا: انت هتعمل********************** الجوكر: احا حرام عليك يا مصطفي انا: ؟؟ قلت حاجة؟ الجوكر: خلاص يعم هنفذ انا: تمام تعالا تحت الاول عشان عندي ليك مفاجئة الجوكر: تعالا [I]نزلنا تحت و كانو كارل و كريستيان و والاس مربوطين و حرفيا خرامهم بلاعات و بينقطو لبن لانني كل يوم ابعت رجالة تنيكهم[/I] انا: ايه رائيك في عرايسنا! الجوكر: احا احا ايه الفجر ده انا: هه و لسا كارل: [I]بتعب[/I] ههه يا كلب انا: اممم كلب؟ انا هوريك عمل فيك ايه [I]جيبت تلات حقن ادرينالين و حقنتهم التلاتة و جبت ابر و انا و محمود قعدنا نغرذ الابر لحد عضمهم في صابعهم بتوع ايديهم و رجليهم و هما بيصوتو و مش بيغمي عليهم عشان الحقنة[/I] انا: هههههه حاسس بايه يا كارل كارل: ااااااااااع ااااااااااااه حررنييييييييي انا بضحك بهستيرية و الجوكر حسيته خاف: ههههههه انا مش هرحمكم!! [I]جيبت كرباج و قعدت ابدل فيهم هما التلاتة[/I] انا بجنون: اااااااااااع اهاهاههاها هما: اااااااااااع يا كاااااااالب انا: خدو كماااااااااااااان و قعدت شويا لحد ما زهقت و جيبت بنز زرادية و وقفت قدام كريستيان انا: اممم كريس يا صغنن مش انت كنت عايز تخطف و تغتصب مراتي؟ كريستيان: لا لا ارجووك انا: هههه ترجوني؟ انا خدت حقها خلاص دلوقتي هاخد حقي انا *قعدت اكسر في صوابعه و اصرخ و اضحك و هو بيصرخ و كسرتله سنتين انا: اااااااااه ههههه انا كدا خلااص جبت النهاردة كلهم ميتين من التعب و كريستيان ميت من التعب و مش قادر انا: كريس انت خلاص كدا ملكش قعاد هنا حقي خلص و حق مراتي تقدر تمشي كريستيان بفزعة: ايه! انا امشي لا مقدرش انا معاك هنا انا: اممم متاكد؟ كريستيان: اه اه ارجوك متسيبنيش [I]دي حالة نفسية شهيرة لما الضحية تتاثر و تتعود علي اللي بيحصل فيها و متقدرش تستغنا عنه لانه يعتبر ادمان و دي كانت حالة كريستيان[/I] انا: لالا يا كريس يا رجالة! طلعوة من هنا كريسيان بيعيط: لاااا ارجوووك لااااااااا انا لو كان عليا كنت عذبته اكتر بس كريستيان انا مكنتش بفخشه زي ما اتفشخت لا كان ****** و تعزييب خفيف بس هوا اتعود و حب كدا و العذاب الحقيقي لما يتسحب منه لانه هيبقي فاضي و هنا يجي الضعف و الجنون الحقيقي و عشان كدا سيبته انا: انتو بقا هههههه لالا انتو هنا للابد عشان تغذو جحيمي شوية *جبت بقيت الرجالة تنيكهم و طلعت لحلبة التمرين و زي ما قلت العرين بتاعي تحت الارض و كله اوض و واسع كانه قصر او فيلا بس تحت الارض و ده كله تحت مكتبي اللي هوا تحت الكافية انا قلعت هدومي: يلا يا حودا؟ محمود قلع: يلا يا شيطان[I]جسم محمود معضل زي بروس لي حرفيا شكل جسمه زي الوحوش طوله 185 و اسمراني شوية و شعره ناعم[/I] انا و هو دخلنا في بعض زي صراع الجبابرةو شريف و الباقي كانو بيتفرجو و منبهرين و انا اضرب و محمود يصد و يضرب و انا اصد و ياخدني في الارض و يكتفني و انا افلت و اتشقلب و اخده معايا و قعدنا حرفيا 3 ساعات و نص بنضرب في بعض لحد ما انا تعبت خالص و هو تعب هو كمان بس محمود كان مجنون و علي قد ما كان تعبان لقيته اندفع ليا و انا تفاديته بس هو راحرامي رجله في بطني وخدني سوبليكس علي الارض فشخني و خنقني ثبتني لحد ما سابني خالص انا: [I]بنهج[/I] فعلا الجوكر هههه الجوكر: هههه بس انت بجد فاجر ايه الجمدان ده انا: هههه حبيبي بس لا انت فعلا تستاهل اللي يتقال عليك الجوكر: طيب بكرا عارف معاد التمرين؟ انا: ههه اه يا مجنون 3 الفجر الجوكر: ماشي و ايه المهمة الجاية انا رحت مسكت بنطلوني و طلعت الكارد الدهبي الغريب انا: ده الجوكر: احا ايه ده! انت متعرفش مين دول! انا: للاسف بس عندي فكرة الجوكر: يبني دول انا و هو في نفس واحد: المنظمة الجوكر: يعني انت عارف؟ انا: طبعا يبني مهم دول هدفي اصلا الجوكر: بس دا مستحيل يا مصطفي معني انهم بعتولك الكارد ده يعني دعوة و دي مشكلة انا: ازاي؟ الجوكر: انت بجد عايز تنضملهم؟ انا: طبعا! انا عامل كل ده عشان اخش جوا الجوكر: احا عايز تبقا منهم انت عبيط! هما دول اللي فاشخينك انت و ابوك كمان و مش بس كدا مش انت عايز الحرية دول بقا كل شيء عكسها هما دول اللي متحكمين بكل حاجة حولين العالم و ليهم منظمات في كل الدول و جماعات في كل مكان دول مش بعيد يكونو سامعينا حاليا! انا: اممم ايوا انا عايز ابقا منهم الجوكر: يبقا انت هتبقي طاغية و عبد لملكهم و تمشي بقوانينه؟ انا: يبني انت مش فاهم حاجة الجوكر: فهمني انا: قريب يا محمود الجوكر: بس انا قلتلك انت يا اما بتنتحر يا اما … حيوان لان اللي بينضملهم بيعمل حاجات بشعة انا: اممم ازاي؟ الجوكر: دول علي شكل رتب و فيه متطلبات ليهم يعني واحده منهم انك تنيك امك و التانية انك تنيك اختك و فيه واحده انك تبقي شاذ و غيره كتير انا: اممم ما انت لو بتفهم تعرف انني بقيت لوحدي يا محمود الجوكر: ازاي انا: امي و اخواتي مبقاش ليهم وجود في حياتي خلاص الجوكر: ازاي! انا: زي ما قلتلك انا سيبت مصر و محيت اي شيء يثبت انني اتولدت من ام و اب مصريين كل اللي موجود عني هوا حسابي علي الانستا اللي بتعامل فيه زي اي بني ادم عادي و اسمي مصطفي النضوري و ده لقب و بس يعني انا مجهول الجوكر: و لارا؟ انا: مهي دي الكبيرة.. لارا معانا و عشان كدا انا ناوي اخلي لارا زيك كدا بس بشكل اقوي و شكل تاني و هي كمان احتمال كبير تاخد مكاني هنا لما اخش المنظمة الجوكر: انا مش فاهم حاجة و كمان انا اعرف ان لارا دي حياتك انا: بالظبط عشان كدا لازم تبقا هنا و هتعرف كل حاجة قريب جدي (الشيطان) واقف جنبي و بيقوللي: متنساش الكلية كمان اسبوعين ماشي؟ لازم تنجز نفسك و انت و لارا في الكلية طالبين عاديين بس غير كدا انت الشيطان و هي الشبح فاهمني؟ انا: هه ماشي يا شيطان الشيطان طلع الكارد من جيبي و قلبه: احا بص كدا انا: ايه الشيطان: يبني حته الياقوت دي فيها زرار انا لسا هضغط عليه الشيطان: لالا لما نقعد لوحدنا مش هينفع قدام الجوكر [I]طبعا الشيطان بيظهر جنبي و بيكلمني وسط الناس عادي و تصرف انه يمسك الكارد ده بيبان للناس انني طلعته من جيبي بايده بس بالنسبالي هو اللي بيمسكه[/I] انا: جوكر انا همشي و انت امشي و جهز نفسك للي قلتلك عليه عايز كل المعلومات في اقرب وقت الجوكر: تمام يا موستي سلام*مشي و انا مشيت و سلمت عالرجالة و طلعت المكتب [I]العرين[/I] و دست عالزرار (طبعا المنظمة معاها تكنولوجيا متطورة بمراحل و قوة كبيرة ببساطة المنظمة هما الظل و العمق هما اللي بيتحكمو في العالم و الدول من جوا و فيه ناس بتقول عليهم [I]الدولة العميقة[/I] ظهرلي شخص من غير وش بشكل غريب من الكارد و كان طالعلي كانه بروجيكتور عالحيطه و كان بيقول الشخص: ازيك يا مصطفي انا اسمي الملك ايوا الملك و ملككم كلكم و بعزمك علي حفلة في ***** كمان شهر الساعة 9 بالليل و اتمني تحضرها و هتلاقي كل اسئلتك هناك …. سلام. انا اتفاجئت من التكنولوجيا القوية و بدات ادور عليه تاني و ملقيتش حاجة بردو و قررت اروح الحفلة اللي كانت حفلة بس عليا. رجعت البيت و كنت تعبان شوية من الفايت مع جوكر و خدت دش و حبيت اريح شوية عالكنبة و كانت الساعة 10 و انا نازل شفتها .. ايوا هيا بخدودها الحمرا و لابسة قميص النوم البيبي بلو الجميل [I]ازرق فاتح و رايق و جميل[/I] و لابسه فوقه روب و قاعده علي الابتوب هيا حست بيا لما جيت و شكلها كان بريئ و جميل انا: [I]صفرت[/I] ملكة الجمال العالمية لارا: حبيبي وحشتني انا بعدت الابتوت و دخلت في حضنها و كانت حاطة برفان ريحته جميلة اوووي لارا: فيه ايه بس انت شكلك تعبان انا: جدا [I]ببوس رقبتها[/I] تعبان حب و حنان منك لارا بتحضنني و حسيتها هاجت: اممم و انا كمان انا بوستها بوسة رومنسية و جبهتي بقت في جبهتها و ببتسم و ماسك ايدها انا: اتعشيتي يا حبيبتي؟ لارا: ايوا يا حبيبي و كله تمام انا: تمام الوقت اتاخر و انا بكرا لازم اصحا بدري و اعملي حسابك انني هبدا تمرينك بكرا تمام؟ لارا: بالعربي* بحبك اوي يا روح قلبي و حياتي كلها انا مستعدة ليك انا: ايه! انتي اتعلمتي تتكلمي عربي كدا امتا؟ لارا: هيهيهيهيي انا كنت بتمرن كل يوم عشان كدا و عشان افرحك انا: امم مش عشان سمعتي كلام امي يعني؟ لارا اتكسفت: كلام ايه انا: بصي انا عارف كل حاجة و شفتك و انتي بتسمعيني بس هي مكانتش تقصد هي كانت خايفة عليا مش اكتر زي اي ام لارا: و انا امتا هبقي ام؟ انا: نعم؟ لارا: لا ولا حاجة انا: طيب كنت بحسب لارا: اممم يعني لسا مش عايز؟ انا: عايز ايه؟ لارا احمرت اووي: ولا حاجة انا: مش انا قلت انك لو عايزة اي حاجة تقوليلي؟ لارا: مهو … مهو بصراحة كدا انا عايزاك انا: ما انا جنبك اهو يا قلبي عايزه ايه بالظبط؟ لارا: عايزه نعمل زي اي اتنين متجوزين انا: ايه يعني؟ لارا اتكسفت اكتر: عايزه …. بص انا مش قادرة اكتر من كدا و انا بنت و انت اللي المفروض تيجيلي يعني انا عاملة كل ده عشان انت تستناني؟ انا: اممم يعني جاهزة؟ لارا خافت شوية: امم مش اوي يعني انا: يبقي خلاص لارا: ازاي انا: كدا لو سمحتي بقا [I]شديت غطا و رحت علي الكنبة اللي قدامها عشان انام[/I] لارا: !!!!!! انت بتعمل ايه! انا: ايه هنام لارا: لا مش هنا انا: امال؟ لارا احمرت: فوق انا: امممم فوق فين يعني لارا: في قوضة النوم …. قوضة نومنا انا: لا قوضتك و انا قلتك انا هطلع لما انت تبقي فعلا عايزة و تعالي هنا عايز اقولك حاجة لارا: نعم؟ انا: كل حاجة من دلوقتي تقوليهالي اي حاجة في عقلك و اي حاجة بتدور سواء انا موجود او لا لازم تتقالي لارا: من عيوني انا: تسلميلي [I]بوستها و هي كان واقفه مكسوفة[/I] انا: ايه واقفة ليه؟ لارا: مهو انت مش راضي تطلع معايا انا: انا قلت كلمتي لارا زعلت: ماشي *طلعت فوق * انا نمت شوية لانني فعلا كنت مرهق و صحيت و روحت للجوكر الساعة 3 و بدانا نتمرن و الجوكر كان زي المجنون و بيتمرن و يصرخ و يضرب بكل قوته فعلا وحش كاسر و اتمرنا كارديو و حديد و فنون قتالية و سباحة في مقره كل ده لحد الساعة 8 الصبح و بعد كدا خدت دش عنده و جهزت الخطة الجاية و اللي هيا نقلة تانية خااالص ليا و للي معايا و روحت البيت و دخلت بالراحة [I]زي ما قلت في الاول انا خطواتي خفيفة جدا يعني محدش بيحس بيا[/I] و لقيت لارا مشغلة اغنية و محزمة نفسها و بتحاول ترقص بلدي و مش عارفة تهز وسطها و انا واقف وراها و زبي شد جامد بس مقدرتش من الضحك لانها عاملة زي الخشبة [I]لسا مكتسبتش الليونة[/I] و ضحكت جامد و هي لاحظت و جريت فوق من الكسوف و انا جريت وراها و فتحت الباب و هي كانت مكسوفه لانها كانت عرقانة شوية بس ريحة عرقها تجنن و رحت واخدها بين ايديا انا: لولا الجميلة ايه التالق ده لارا بكسوف و عاملة زعلانة: اه بامارة ما ضحكت عليا انا: هههه انا ضحكت من فرحتي ولا مضحكش يعني لارا: لا بس انا اتكسفت انا: طيب ليه بتحاولي جامد كدا لارا: عشان… عشان عايزه اسعدك انا: انا سعيد طول ما انا معاكي المرادي لقيتها هي اللي باستني و بوسة كبيرة كمان و انا دبت معاها و سابت شفايفي و بصيتلي ببرائة انا: احم فطرتي؟ لارا: ايوا انا: طيب يلا عشان تتمرني لارا: ماشي انا لبست لبس كوتش و هي لبست لبس تمرين و انا كنت محضر زي جيم في جنينة من جناين الفيلا و بدات تمرين لارا و كان جري و كارديو خفيف شوية و بعد كدا شديت عليها شوية و بدات امرنها فيتنس و حديد و اتمرن معاها عالخفيف و عملنا مسابقة ضغط هه و كسبت طبعا [I]انا اصلا بسخن ب 200 ضغط عالصبح[/I] و كنت متعمد اظهر زبي شويا و احك فيا علي طول و هيا بدات تهيج بس كانت بتقاوم لانها عايزه تتمرن و انا بعد كدا بدات امرنها علي الفنون القتالية و قلعت هدومي و كانت عضلاتي شادة من تمرينة محمود و بدات اعلمها الحركات اللي تنهي بيها الخصم من مرة واحده و كنت عايز امرنها علي قد ما اقدر اننها تخلع من الاشتباكات لان انا مش عايزها تبقي معضلة و فعلا كانت بتحاول بعد كدا وقفت تمرين 3 ساعات متواصلة انا: عاش يا لوليتي يلا بقا ناخد دش لارا بتنهج جامد: انا فعلا هموت من التعب انا هطلع اخد دش انا بسرعة خدتها بين دراعاتي و قلتلها: متيجي ناخده مع بعض؟ لارا اتكسفت و حاولت تبعد بالذات انها كانت عرقانة جدا لارا: اسكت يا قليل الادب انا: ههه ماشي يا دلعو ان و هي خدنا دش في حمام مختلف و طلعت حضرتلها الغدا و اشتغلنا مع بعض قدام البحر علي الكمبيوترات و خلصنا شغل كبير و مهارتها في الهاك عليت اوي و فعلا بدانا نهكر منظمات من غير ما يحسو عشان نستخدم اجهزتهم و فسحتها بالليل و وديتها نشرب قهوة علي الكافية بتاعي و رجعنا نمنا و بردو انا نمت عالكنبة و كل يوم كنت بتمرن مع الجوكر و اروح العرين افشخ في كارل ووالاس و اتمرن جامد علي الهاك و امرن لارا و اطبخ و افسحها و انام و هاكذا لمدة 12 يوم و كان فاضل يوم علي اول يوم كلية و في الفترة دي كنت بتعمد امشي عريان من فوق و احك في لارا و امشي بشورت منغير بوكسر مبين كل اعضائي و سويت لارا علي نار هادية اكتر ما هي كانت مستوية من الهيجان و اخر يوم قبل الجامعة ظبطت حاجتي و هي ظبطت حاجتها و مرنتها كالعادة بس المرادي هي كانت محمرة زيادة عن اللزوم و كانت بجد بتستغيث و انا بردو هفرقع بس زي ما قلت انا بحاول اخليها انفجار و تدمير عشان لما نبقا مع بعض تكون اول و احلي مرة و ده اسلوبي في العموم و كنت بقرب منها كالعادة و لقيتها اتنهدت و طلعت : ااااااااه هيجتني موووت و وقفت تمرين و بصيتلها و زبي وقف جامد و خلاص كنت هموت و لقيت لارا بتقربلي و قالت لارا: موستي انا: ….. نعم لارا: مش انت قلت انني لما اجي عايزه اي حاجة الجألك و انك جوزي و كدا انا: اه لارا: ممكن ….. احم انا جاهزة انا: و انتي بهدوم التمرين كدا؟ *انا كنت بجس نبضها هي هدوم التمرين كانت لازقة عليها هتطرشق و انا زبي وارم اصلا * لارا اتكسفت و بصت في الارض: انا ممكن اخد دش و… انا زي البرق خدتها بين ايديا و زبي لزق فيها من قدام انا: متيجي مع بعض؟ ههه لارا: اممم خلاص بقااااااااا *جريت عالحمام تستحمي و فعلا استحمت و طلعت لابسة قميص نوم احمر جميل اوووي مبين بزازها جامد و طيزها و فخادها بيقولولي تعال فرتكنااا انا طلعت بالبوكسر و شفتها زبي طلع من البوكسر و هي شافته و بصت بعيد و اتكسفت و انا خدتها اوضة النوم انا: اخيرا يا لارا لارا:...... انا: انا بحبك لارا بصتلي ببرائة شديدة و عينها بتلمع: انا بحبك اكتر انا خدتها في حضني و دخلنا في بوس رومانسي قعدنا 5 دقايق و كنت سامع نفسها اللي علا اوي و انا بدات امسك بزازها بالراحة و بايدي التانية ورا ودنها و هي ساحت معايا و بدات اسمع تنهيداتها و نزلت بالراحة خااالص علي بزازها الحس و العب و امص بالراحة في بزها الشمال و العب في اليمين و بجد كان من احلي البزاز اللي شفتها كان ممشوق مرفوع مش مدلدل و ابيض اوي و حلماتها وردي و كان حجمه فوق الوسط و كان حلو و طري اووي و طعمه مختلف كان بجد حاجة تانية انا اول واحد ادوق عسلها و ادوق جسمها كانت جنة و انا ببوس في بزها و نفسها و تنهيداتها بداو يعلو و قعدت انزل بالراحة و قلعتها اقميص النوم و بان الكلوت الفتلة الاسود الرقيق و حبيت انزل بالراحة و العب في سرتها بلساني و ريحة جسمها كانت تجنن و كنت لسا بلعب في بزازها و هي تحط صوبعي في بقها و تمصه و انا نازل لحد تحت و قلعتها الكلوت و احا ….. احلي كس شفته في حياتي بكل معني الكلمة شفراته متظبطه عالاخر كانه متفصل عند فنان و حجمه معقول و جميل و وردي اوووي و ريحته تهبل و زنبورها متوسط و جميل وواقف شوية من الهيجان و كسها كان بيفتح و يقفل و كان ضيق قووووي و كان بينزل عسل خفيف بتاع الشهوة و من غير شعراية و انا نزلت بابطئ حاجة عندي الحس بالراحة خااالص و هي : اه اه اااااه مع كل لحسة و انا مكمل و مستمتع عالاخر و متعة جوايا فرحان مزقطط اوووي و انا مكمل و بكل رومانسية مسكت زنبورها في بقي و قعدت العب فيه و هي بقت تتلوي و مش قاعدة من الهيجان و بايدي التانية بلعب في بزازها و بصيت لوشها لقيته احمر اوي و مغمضة عينها و رحت مكمل و بدات العب بايدي و لساني عالزنبور و علي الشفرات و هي : اه اه اااااااه و انا حسيت بيها رحت مسرع شوية و هي: ااااااااااه رحت فارك بايدي بسرعة و لقيتها جابت نقطتين مية كدا و اتكسفت مني رحت بايس كسها ببقي و لعبت فيه شوية تانين و حطيت ايدي عليه و طلعت علي وشها ابوس فيه و هي مسكت وشي بايدها و قعدت تبوس في وشي و شفايفي و هي بتقولي مع كل بوسة: بحبك, بعشقك انا: و انا بموت فيكي اتبسطي؟ لارا مكسوفة بس جالها الجرئة: اه اوي يا حبيب قلبي بس انت … لسا انا: هه انتي متاكده انك عايزاه؟ لارا: ايوا و انا كنت لسا بفرك في كسها و سرعت شوية لارا: اااااه عايزاك تدخلو انا: اممم ادخل ايه؟ لارا: اممم عضوك انا: ههه عضوي؟ لارا: ااااه انا: اسمه زبي لارا: اممم ماشي اي حاجة [I]طبعا لارا عارفة كل حاجة لانهم في المدرسة بياخدو الثقافة الجنسية بشكل موسع مش زي مصر[/I] انا وقفت انا: امم اهو لارا: اممم مش هتطلعو؟ انا: ههه هو انا خليتك تقلعي؟[I]انا كنت قاصد عشان عايزها تتعود عليا ما انا جوزها[/I] لارا و هي باصالي في عيني مع حبة حياء قامت و قلعتني البوكسر بالراحة و شهقت لارا: اييييه دههه مستحيل يخششش لاا انا خايفة انا قربت منها و بوستها تاني و هي ساحت شوية انا: خايفة مني يا قلبي؟ لارا: موستي انت عارف انني … بنت و هو شكله كبير عليا انا: هه لا متقلقيش انتي بس سيبي نفسك ممكن؟ لارا: اممم انا في حاجة عايزه اجربها بس مش عارفة انا: امم هههه ايه عايزه تمصية لارا اتكسفت شوية: اممم ايوا بس مش عارفة ازاي انا: انا هعلمك كل حاجة تعالي قربت منها و خليتها تحط ايدها عليه و كان مولع انا: اممم انا كنت محتاجك اوي لارا قامتلي و باستني من بقي: و انا اكتر اممم و قعدت تلعب فيه شوية و نزلتله تحت و بصتلي كانها مستنية تعليماتي انا: خديه في بقك بس شفايفك و لسانك بس و زي المصاصة و فعلا خدت راسه في بقها و باستها شوية و بتلعب في الجسم و بتلحس الراس بالراحة و بدات تمص و من كتر البرائة انا مقدرتش و مسكتها قعدت العب في كسها شوية و ابوسها و قلتلها: جاهزة؟ لارا: اممم ايوا انا: طيب يا حبيبتي لارا: بحبك اوي انا: و انا كمان*خدت فازلين طبي دهنت بيه زبي و قعدت العب بيه علي كسها من برا و هي تزوم و عمالة تطلع اهات و بعديها حاولت ازقه جوا و هي كانت بتتالم شوية لارا: امم اه اه بيوجع اممم انا: اطلعه؟ لارا بصتلي: لا لا كمل انا ليك و عايزه امتعك انا قربت منها و بستها: اممم بدات ادخله حبه حبه لحد ما دخلت الراس و بستها جامد و لعبت في حلمتها الواقفة جامد فعلا البنت هدت و فتحت نفسها واحده واحده و بدات ادخله و هي كانت بتتالم و رحت راشقه بسرعة دخلت نصه لارا: اااااااااااااه وجعتني [I]دمعت[/I] صعبت عليا: انا اسف [I]طلعته و كان عليه شريط ددمم و بصيتلها بفرحة[/I]: مبروك يا قلبي يا احلي مدام لارا بصتلي بدمعتين علي خدها و بتبتسملي: بحبك *سحبتني علي حضنها و هي عريانة و انا كمان و كان احلي حضن في الدنيا اللحظة دي كنت سعيد جدا لانني فعلا انا و لارا بقينا واحد شيلتها و هي متشعلقة فيا جامد و حطيتها في بانيو فيه مطهر عشان جرحها و غسلت زبي و لبست روب منغير حاجة تحته و بعد نص ساعة لقيت لارا طلعت و انا مشيت وراها و قالتلي: حبيبي نام جنبي انا محتاجالك معايا انا: و انا جنبك طول عمري *نمت جنبها و نمنا في حضن بعض ايوا زبي كان واقف و كنت هموت من التعب و الهيجان بس لحظة انني اخليها تجيب شهوتها و انني افتحها نسيتني كل حاجة و من ساعتها و انا هدفي انني ادلع لارا طول حياتها صحيت و لقيتها بتبوس فيا انا حضنتها و بوستها انا: مساء القمر علي القمر لارا: انت اللي قمر حياتي تعالا بقي انا: عيوني ليكي نزلت و لقيتها محضرة اكل و كان طعمه حلو فعلا مكانش بنفس مستوايا بس كان حلو و انا اكلت بجد و فرحت و غسلت ايدي انا و هي انا: يااااه اكلك جميل اوي يا قلبي لارا: بجد عجبك انا: بس انا عايز احلي لارا: نفسك في ايه اطلبهولك حالا انا: لا انا نفسي في حاجة واحده لارا: ايه! انا بصيتلها بصة حمدي الوزير: نفسي فيك يقمر لارا اتكسفت و ابتسمت و طلعت تجري لفوق و بصيتلي بطرف عينها و انا جريت وراها زي الحيوان و لقيت الباب مقفول و بعد 10دقايق لقيتها واربت الباب و انا بصيت و احااااااا لابسة قميص النوم الجنزاري [I]اخضر مزرق[/I] نفس لون عينها الفاجر و قاعده علي جنبها و بتبصلي ببرائة كانها بتقوللي تعالا كلني اكل و انا نطيت علي طول ابوس فيها وهي تبوس فيا بس بشكل رومانسي ممزوج بشوية قوة و كان ممتع اوووي انا بحسس علي شعرها وودنا و هي ماسكة شعري وبتلعب في دقني انا: انتي متاكدة؟ انتي بقيتي كويسة دلوقتي الجرح خف؟ لارا: الحاجات دي بتخف بسرعة و كمان انا عايزة اريحك ……. زي ما انت كيفتني [I]بصيتلي نظرة هيجتني و حسستني برجولتي اوي لارا فعلا فنانة[/I] انا: انا بموت فيكي *نزل ابوس فيها و نزلت قميص النوم و البرا و قعدت العب في بزازها تاني و المرادي كانت جريئة شوية و قعدت تطلع اهات و تلعب في شعري و نزلت علي بطنها المتساوية الجميلة بجد بنت بمعني الكلمة و طرية و ناعمة اووي و ريحت جسمها تجنن و نزلت تاني علي وردة لارا الجميلة نزلت علي كسها العب فيه و ابوسه و احب فيه و العب جامد لحد ما جابت نشوتها مرتين و رحت طالع و عمالين نبوس بعض جامد و هي كانت عمالة تلعب في زبي رحت جايب المرهم تاني و حطيته عشان يزحلق الدنيا و نيمتها علي ضهرها و بوستها بوسة رومانسية شهوانية و عمال العب في بزازها و بدات ادخل زبي اللي دخل كويس و اتزحلق شوية لانها جابت مرتين و كمان لانها كانت سايبة نفسها و دخلت نصه منغير وجع كاني طبيب بعمل عملية و بفتح جرح منغير الم و قعدت ادخل بالراحة و اطلع و احنا بنبوس في بعض لارا: اممم اااه بحبك ااااه اااه اممم انا: اممم انتي جنتي اممم و عمال العب بايدي في زنبورها و بدات ادخل زبي اكتر لحد ما دخل للاخر و كان كسها ضيق مووووت بس هيا كانت مستسلمة و كانت بتقفل علي زبي كسها و تفتحه من جوا و كان احساس خيالي و انا بدات اطلع و ادخل برومانسية و هي تطلع و تنزل معايا انا: اممم لارا: اه اه اه اااااااااه امممم كمان ااااه انا: اممم قعدنا 5 دقايق عالوضع ده و رحت قالبها علي وضعي المفضل وضع (cowgirl) معلش مبعرفش اقوله بالعربي ) هي قاعده علي زبي في حجري و رجليها فوق رجليا ووشها في وشي و انا بدي من تحت و بجد كنت بنيكها كاننا شخص واحد روح واحده و نطل و ننزل في نفس الوقت و كان احساس رائع و هي اتشنجت و جابت تالت مرة لارا: اممم ااااااه اه اه اااااااه [I]جابت و باستني من بقي جامد[/I] لارا: اممم بعشقك يا دكري اممم بحبككك انا: امممم قعدت برومانسية و بدات اسرع شوية و هي تتمايل علي زبي اكتر مدة 10 دقايق كمان و حسيت انني حجيب انا: اممم حبيبي لارا: ااااه نعم يا قلب حبيبتك انا: انا هنزل امممم لارا: ارجوك انا عايزاهم فيها اااه اااه انا قلبتها علي ضهرها تاني و سرعت شوية و بزازها بقو يخبطو في بعض و انا علي اخري و رحت بايسها و حاضنها جامد و نزلت كل لبني فيها و انا و هيا بنصرخ مع بعض من المتعة انا: اااااااااااه امممممممم لارا: ااااااااااااااااه احححححححححح [I]جابت معايا[/I] سخن اوي بيحرقنييي ااااه بس حلووو ااااه بحباااك ااااه انا نمت عليها شوية و مكنتش مستوعب اللحظة كانت اكتر مرة اسمتع فيها بحياتي فعلا النيك الرومانسي مع الشخص اللي بتحبه ليه طعم تاني خاااالص و كمان في الحلال حاجة بجد خرافية انا من سعادتي افتكرت انني بحلم و خدتها في حضني و احنا عريانين و من التعب نمنا شوية و صحينا رحت الحمام و اخيرا خدت دش معاها و عملنا واحد عالسريع و هي جابت معايا و طلعنا و نمنا مع بعض و احنا حاضنين بعض و من يومها وانا تعهدت انني مش هنيك غير اللي بحبها و بس. صحينا و روحت اوضة جامعتي و لارا راحت جامعتها و دخلت الاوضة لقيت رنيم و اللي لقيتها نطت اول ما شافتني و قربت مني جامد اووي و بصت في عيني انا: احم هاي؟؟؟ رنيم: و عليكم السلام و رحمة **** ايه يا عم مصطفي احنا مسلمين زي بعض انا: احم اسف رنيم: ههه انا رنيم اوزليك انا: و انا مصطفي النضوري رنيم: انا حاسسة انني شفتك قبل كدا بالذات بعنيك انا: اممم متعقدش ههههه رنيم: امم ماشي *قعدت اتكلم مع رنيم شويا و قولنا شوية قواعد و كدا و فجئة رنيم دخلت تغير و طلعت و احا انا بجد اعمي انا و الشيطان بصينا مذبهللين ازاي ملاحظتش مواصفاتها كل ده رنيم طولها 170 سم شعرها اصفر دهبي عينها ازرق زي البحر بجد مانيكان شقرا و ملامحها منمنمة اوووي و جميلة و كيوت و جسمها ده فتاك كرباج بكل معني الكلمة بزازها فوق المتوسط و طيزها ممشوقة لايقة مع جسمها قوووي و راسها لفوق هي تركية و ابوها لبناني انا بحلقت شوية رنيم: اممم ايه؟ عيب انا: ههه معلش بس انتي لبسك حلو فعلا [I]بكذب شكلها اللي جنني بس حاولت انسي عشان مكونش بخون لارا[/I] رنيم: ماشي عدي اول اسبوع من الجامعة و كله كان تمام اوي و رنيم كانت تصرفاتها مريبة و كانت بتبصلي بغرابة بردو و كنت علي طول بتصل بلارا و هكرت كاميرات جامعتها و بقيت بشوف هيا بتعمل ايه عشان ببقي خايف اوي عليها في وقت فراغي و اخيرا جات الاجازة و اجتمعت بلارا تاني و روحنا بيتنا و اتفسحنا و عملنا احلي سكس و كانت مبسوطة اوي و بقينا بنطبخ مع بعض و بنعمل كل حاجة مع بعض كاننا روح واحده و فعلا السكس قوي علاقتنا اوي و في اليوم التاني من الاجازة جه معاد مهمة لارا و كنت انا معاها و كنا المفروض هنروح ندمر مركب تابعة لعيلة جونسون و روحت انا و هي و كانت مركب غريبة و كانت لسا مطلعتش يعني كنا لسا عالمرسي كان فيه رجالة كتير حوالينا و انا و لارا كنا بنقاتل جامد و هي كان لابسة زي كمامة سودا (قناع) و انا لابس قناع الشيطان لحد ما فيه واحد منهم ضربني رصاصة في كتفي و طلع يجري انا: اااااااااااه لارا: لاااااااااا انا هموتااااك*طلعت تجري وراه و قعدت تجري وراه و هو نزل في اوضة غريبة بعد مسافة و لارا عرفت توقعه و كان اسود و طويل بس كان ملثم و رماني عالارض و انا كنت متاذي لارا جريت عليا: حبيبي انا: اااه روحي خلصي عليه الاول ااااااه لارا: حاضر *بصيتله لارا ببصه انا عمري ما شفتها علي وشها قبل كدا بصة لبؤة بتحمي طفلها بصة قطة بتحمي عائلتها او بصة اسد بيحمي شبله و فعلا كانت مرعبه و نطت علي الشخص ده و قعدو يفشخو في بعض بس الشخص مكانش بيضرب فيها خاالص بس ضرباتها كانت مؤثرة و كان فيه شوية غلطات في تحركاتها و انا كنت ملاحظها كويس لحد ما الشخص بقا نحيتي شخص: ههه هو ده بقا الشيطان حبيبك هاه؟ لارا: [I]بتنهج[/I] ابعد عنه يا حيوان شخص: هههههه لالا بالسلامة *ضربني في صدري بالرصاص نهاية الجزء الثالث ………………………………………………….. اسف لو كان الجزء قليل الجودة شوية بس انا في ظروف فشخاني بجد و اتمني تعذروني غير كدا الجزء فيه تلميحات كتير محتاجة تركيز و اسف لان الاجزاء ممكن تتاخر شوية بعد كدا لان عندي مشاكل كتير الفترة دي و معظمها نفسية و شكرا للكل علي الدعم يا تري هيحل ايه لمصطفي و هل هو مات و ايه حوار الشخص ده و تتوقعو مين هوا؟ و ايه حوار رنيم و مين هوا الملك اللي مصطفي هيقابله كمان فترة و هتعمل ايه المنظمة و ليه مصطفي عايز ينضملهم؟ كل ده هنعرفه في الاجزاء الجاية مع تحياتي…………………………….. [B]الجزء الرابع[/B] التعلق و قلة الحيلة, لما تتعلق بحد و تحبه اوي بيكون ليك سيف ذو حدين شخص تحبه و تسكن اليه و في نفس الوقت نقطة ضعف مميته ولو راح منك انت بتروح وراه و عشان كدا لازم لما تحب متتعلقش اوي لانك لو اتعلقت هتندم………………………………………….. خلصنا الجزء اللي فات لما انا اتضربت بالنار في قلبي و لارا كانت بتتعارك مع الشخص الاسود المقنع شخص: هههههه لالا بالسلامة *ضربني في صدري بالرصاص * لارا: لاااااااااا ااااااااااااع انا هموتاااااااااك فلاااش باااك من كام ساعة انا في العرين لابس قناعي و اديت لارا القناع بتاعها و قلعتني حته من قناعي و باستني في بقي و لبست بتاعها و روحنا لمكان الاسلحة و اديتها مسدس و قنابل دخان و قنابل فلاش و انا خدت زيها لارا: حبيبي انا: عيوني لارا: هو احنا لازم نروح نعمل المهمة دي بنفسنا ليه مش بتودي حد من رجالتك؟ انا: رجالتي دول زي اخواتي بس انا مش بثق في حد غير نفسي غير كدا انا بحب الاكشن و لازم اسيب بصمتي في المكان بتاعي و كدا كدا تدريب و حاجات تانية حتفهميها بعدين و كمان انا عامل المهمة دي عشانك ولا عايزه تهربي؟ لارا: اهرب! لا طبعا يلا بينا انا: ههه يلا *طلعنا عالمكان و لارا كانت قلقانة شوية و بصالي في عيني و مسكت ايدي و انا سايق انا: اححح ايه يا بنتي ايدك تلج فيه ايه ههه دي حته سفينة لارا: انا خايفة انا: من ايه يا حبيبتي انا معاكي اهو لارا: لا انا مش بخاف علي نفسي انا خايفة عليك و خايفة معرفش احميك انا: هههه تحميني لا يا قلبي متقلقيش عليا [I]بست ايدها[/I] لارا: مصطفي انت لو رحت مني اموت انا: بعد الشر عليكي يا روحي متقوليش كدا و بعدين انا هروح فين يعني لارا مسكت ايدي و قعدت تتمسح فيها و تبوسها: انا مقدرش علي بعدك ابدا انا: هه و انا كمان*حطيت ايدي علي وشها و قعدت احسس عليه و علي ودنها و شعرها و هي حست بالامان شوية ووصلنا عودة من الفلاش باك: لارا: هموتاااااك *لارا نطت عليه زي ما علمتها و قعدت تلف حوالينه و هو زي ما هو بيصد بس مقدرش علي سرعة لارا و لارا عمالة تضربه بوكسات سريعة و هي بتعيط في كل حته في جسمة و هو داخ شوية راحت لافة في الهوا ضارباه رجل علي وشه و نزلت تحت كعبله وقع عالارض و طلعت المسدس من معاها و فشخت صدره طلقات و هي بتضرب و تصرخ و تعيط لارا: اااااااع يا حيواااان [I]خلصت الخزنة و تفت عليه و جريت عليا و انا واقع عالارض مغمض عيني و مش بتحرك[/I] لارا بتحاول تحركني: حبيبي [I]بتدمع[/I] مصطفي لا لا لاااااااااا لارا جت جمب الطلقة اللي راشقة في قلبي من عالهدوم و حطت ايدها عليها و اتاكدت انني مت و هي دمعت جامد ووشها احمر و كانت عليا كانها قطة ولادها اتداسو من عربية و عمالة تشمشم في جثتي و بتدمع جامد بكل قلة حيلة وعمالة تحط ايدي علي وشها و تقول: مش انت قلت انك مش هتروح مني [I]بتعيط[/I] سيبتني يا حبيبي و راحت حاطة ايديا عليها و قعدت في حضني و دماغها علي صدري و بتدمع و بتتمسح فيها و اتكورت علي نفسها زي ******* في رحم امهاتها لارا: انت ابويا و اخويا و جوزي و حبيبي و راجلي انا مش هقدر اعيش من غيرك انا بحبك اوي لارا خدت المسدس اللي في جيبي و ايدها بتترج و بتحطه علي قلبها لارا: انا هموت جنب دكري انا مقدرش اعيش اكتر من كدا انا معرفتش احميك و انت موجود معايا و انت طول عمرك بتحميني حتي لو انا مش موجودة معاك انا وحشة اوي انا اسفة انا بحبك انا حسست عليها بايدي اللي فوقها و قلت: و انا بعشقك لارا: امال سيبتني ليه انا محتاجالك انا: و انا اكتر لارا عيطت جامد و انا بحسس بايدي علي راسها لارا: انا لازم اموت انا: لو القمر مات مين ينور الليل لارا: لا لا انا بقيت مجنونة و بسمع تهيئاتك يا روح قلبي بجد انا بقيت مجنونة بيك [I]بتعيط جامد[/I] انا رحت بايسها من راسها: انتي حياتي هههه كفاية بقا لارا اتفزعت لما بوستها و اتنطرت لفوق و بصتلي و عيطت: مص مص مصطفييييي [I]اتنطرت في حضني[/I] انا حضنتها جامد و دمعت بجد لما عرفت مقدار حبها ليا قد ايه لارا: طب ازاي [I]بتعيط[/I] انا: ههه زي الناس [I]بوستها تاني علي راسها[/I] لارا: بس بس انت انت انا: انا ايه؟ *فتحت القميص اللي كان متغرق ددمم و وريتها ان صدري مفيهوش حاجة لارا: !!! مستحيل *قامت و قعدت تخبط فيها و تعيط و بتبتسم في نفس الوقت (بجد شيء غريب اختلاط في المشاعر رهيب مابين الفرح و الحزن و المفاجئة و احساس الخداع كله في وقت واحد) لارا: بقا انت عايش و مخليني اموت كدا ! [I]بتضرب و انا بضحك تحتها[/I] انت ازاي تعمل فيا كدا! [I]مكملة ضرب و كل الضرب عبارة عن تلطيش يعني مش بوكسات حتي لا كانها بنت صغيرة مش بتعرف تتعارك و بتضرب اخوها الكبير[/I] لارا: انت حياتي يا بني ادم تسيبني كدا ازاااي *انا هنا مسكت ايدها الاتنين و هي بصتلي ببرائة و في دموع في عينيها انا: انتي دموعك غالية عليا اووي [I]ضميتها ليا بحنان و حضنتها و بوستها بوسة رومانسية و هي ساحت معايا و بعد كدا فاقت و بعدت عني و مكلمتنيش[/I] انا: يلا يا عم حودا كفاية تمثيل الجوكر مسح التفة بتاعة لارا: ههه ماشي يعم موستي خلاص؟ انا اتبهدلت بس بجد شبح فعلا انتقمت خلاص؟ انا: ههه هي خدت حقها انا لما اتخطفت هي اللي كانت بتزعل ههه لارا بصيتله بصة الجوكر فعلا خاف: انا اسف و**** اسف انا شفت بصة لارا و عرفت فعلا هدف لارا ايه, لو حصللي حاجة لارا زي القنبلة هتفرقع كل حاجة حواليها. رحت انا و لارا في عربية و الجوكر كان سايق و لارا مدياني ضهرها و شكلها زعلانة بجد و كانت بتدمع و ضامة ركبتها علي صدرها و انا قربت منها و قلت: حبيبي لسا زعلان؟ لارا: ليه انا: ايه اللي ليه لارا لفتلي و كان وشها احمر و بتدمع: انت عارف لو انت رحت مني انا …. *انا مستحملتش المنظر و خدتها في حضني بسرعة و هي غرزت وشها في صدري لارا: حرام عليك انت بتعاقبني عشان بحبك انا: شششش باس باس باسسس, حبيبتي انتي حياتي كلها و انا اسف جدا بس انا كنت عايز اعمل كدا لسبب لارا: سبب! ايه السبب اللي تجرحني في قلبي عشانه! انا: شششش جرح ايه بس [I]بوستها و هي لفت ايدها حوليا[/I] و بقت زي العيل اللي متشعلق في امه لارا: ايه السبب اللي يخليك تعمل كدا انا: ده اول حاجة كان اختبار ليكي عشان اشوفك في ارض المعركة عاملة ازاي و كنت عايز اشوف تطبيق عملي و كمان عشان اشوف هتتعاملي ازاي لو انا حصللي حاجة و المسدسات اللي كانت معانا كانت كلها متعبية مادة بتاعة فلام تبين لك انه طلق بجد و يطلع ددمم و بتاع بس هو مش رصاص اصلا حتي الرجالة اللي موتناهم كانو من رجالتي بردو و انا فرحت بس زعلت لارا:.... انا: فرحت لما لقيتك بجد قد المهمة و بقيتي فتاكة يا احلي طالبة شطورة و تقدري في يوم تاخدي مكاني بس زعلت… زعلت لما انا مت و لقيتك بالحالة دي معقولة انا لو رحت هتموتي نفسك؟ لارا: انا مقدرش اعيش منغيرك انا: لارا انا لو حصللي حاجة او اتحطيت قدام اختيار هختار حياتك في اي وقت و انتي عايزه تنهي حياتك اللي انا مضحي عشانها! لارا مسكت فيا اجمد و غرزت دماغها في صدري: لا لا متقولش كدا انا مش هقدر مش هقدر! انا طبطبت عليها و حسست علي شعرها: خلاص خلاص [I]مقدرتش اكمل عليها لان لارا جربت شعور انها تفقدني و انا حطيت نفسي مكانها لو لارا راحت مني انا بجد هموت[/I] خمس دقايق و لقيتها نامت في حضني زي ******* وصلت العرين و الجوكر نزل تحت و خليته يكمل تعزييب في والاس و كارل و لارا كانت لسا في حضني و ماسكة فيا جامد اوي انا بوشوشها في ودنها بحب: لولا … لوليتي اصحي [I]بوستها علي خدها[/I] يلا يا حبيبي اصحي لارا: اممم [I]باستني و اتمرمغت فيا تاني و قامت من علي حضني و ساعتها كان زبي مات خلاص و هي شافته[/I] لارا احمرت: اممم [I]دورت وشها بسرعة[/I] انا: ههه يا بنتي انتي لسا مكسوفة مني؟ لارا: انا بتكسف اعمل … ايه [I]بصوت متقطع و حسيتها هاجت ما هي بقت مدام خلاص[/I] انا: طب ما تيجي شوية؟ لارا: امم هنا؟ و بعدين .. انا اخدتها في حضني و لفيتها و حطيت ايدها علي زبي و هي كانت محمرة [I]العربية اللي كنا فيها كانت واسعة شوية عربية جيب واسعة و كبيرة[/I] لارا: اممم اااه [I]كانت بتحاول تكتم هيجانها[/I] انا: ايه مش عايزة؟ لارا: لقيتها باستني بسرعة و سابت نفسها و بقت تفرك زبي من عالبنطلون و انا عمال ابوس فيها و لساننا بيتحارب مع بعضه و كانت معركة بوس مخلوطة برومانسية و انا كنت بقفش في بزازها و طيزها و سيبت شفايفها اللزيزة بعد ٧ دقايق بوس كاملة و لقيتها هاجت اوي و بتعض علي شفايفها و ماسكة زبي تفركه و انا مقدرتش منظرها كان جبار رحت بسرعة مقلعها التوب اللي كانت لابساه و بانولي احلي بزاز في المجرة و هي قلعت البرا و انا خدت غطس جوا البزاز الجميلة الوردية و ريحتهم كانت حاجة ملائكية و قعدت ابوس و الحس و اقفش في بزازها و حلمتها الشمال و هي بتلعب في شعري بايد و ماسكة زبي و بتلعب فيه بايد و شغالة اهات و انا رحت منزل ايد عند كسها انتفضت و هاجت اكتر و هيا بتلعب في زبي سرعت و انا سرعت فرك في كسها و لقيتها راحت ساحباني من شفايفي و ضاعطة علي ايدي جامد [I]انا كنت ببعبص و بفرك و اداعب الزنبور جامد[/I] لارا: امممم ااااااااااااه مش قادرةةةة اااااااه [I]جابت[/I] و بتنهج جامد اوي انا: اممم ارتاحتي يا حبي؟ لارا دخلت باستني تاني و قالت: انا مش عارفة انت بتعمل فيا ايه كانك عارف كل حته في جسمي بتخليني اولع انا بموت فيك يا راجلي انت اللي مكفيني انا هيجت زيادة و بصيتلها فعينها بهيجان و كنت هموت و انيك و هي حست لارا: اممم دوري انا بقي انا: هتعملي ايه ههه لارا: هتمرن *و لقيتها رفعت البنطلون بتاعي و زبي خبط في وشها و هي هاجت اكتر و بقت تبصله و تبوسه و تلعب فيه و تقوله: اممم بحبك اوي امممم بعشقك *قعدت تمص و كانها فعلا بتتمرن علي المص و كانت اتحسنت شوية و انا هيجت اوي و هي كانت مستمتعة و انا رجعت شعرها لورا و قعدت العب في كسها الجميل و هوا غرقان عسل و امسك بزازها بالايد التانية و رحت منيمها عليا و بقينا وضع 69 و هيا تمص و انا بفترس كسها و هيا بقت مش قادرة تمص من الهيجان انا كنت بلعب في كسها و زنبوارها بالساني و بايدي بمسك شفرات كسها و العب فيهم و ادخل صوبعين ابعبص شوية و رحت حاططهم علي الجي سبوت و رفت صبعي جامد و فركت بايدي لارا: اممم اااااااااااه اه اه اه اه هجيب هجييييب بحبااااااااك *جابتهم علي وشي حبة مية صغيرين و لقيتها تعبت اوي ما هي لسا جديدة عالنيك بردو و كانت بتنهج جامد و بتحاول تدخل زبي في بقها عشان تريحني بس مكانتش قادرة لان جسمها كان بيترعش و هيا تعبت خالص و كان شكلها كيوت نيييك رحت ماسكها و خدتها في حضني لارا: اااه اممم … بحبك اوي… اممم انا: ههه مبسوطة يا قلبي؟ لارا: او… اووو….يييي انا: لا شكلك تعبتي اوي المرادي لارا بصت لزبي و بصتلي ببرائة انا: ايه يا حبيبي عايزه ايه لارا شاورت علي زبي انا: ههه بس انتي تعبتي لارا حسيتها استجمعت كل القوة الباقية عندها و راحت رافعة نفسها و نازلة علي زبي كله مرة واحده لارا: ااااااااااااااه اااااااااااااااااع كبيييير اوووووييي ااااااه انا: اممم اااه انتي اللي فتاكة اااااه لارا: اممم [I]بتطلع و تنزل[/I] بحبككك ااااه اديني كمااان ااااه انا بدات اتحرك بس كنت مش عايز افرتكها حرام و كنت بحرك وسطي جواها بالراحة و هي كانت هايجة موت و تعبانة و بتتهته في الكلام بس كانت عايزة تريحني لارا: اااه ام اااه ااااه ااااااه مو..ستييييي ااااااااااه … حبيبي بيكيفنييي اااااه انا: اممم بحبك اوي امممم *خدت شفايفها في بوسة كبيرة و انا بنيكها و قعدنا كدا وقت و حبيت اوقف عشان ترتاح شوية و زبي كان لسا جواها و وقفت لارا:[I]بتنهج جامد اوي[/I] اه اه انا هموت مش قادرة انا: تحبي توقفي تريحي؟ لارا: انا عاية اشبعك و اريحك الاول *لفت و ضهرها بقا ليا و هزت طيزها هزة جننتني و لقيت نفسي بمسك طيزها اكلها اكل * لارا: امممم ااااه اممم امسكها اممم انا: ايه اللي ماسكها لارا: امممم التوتة انا: هههه لا اسمها ايه؟ لارا: اممممم انا: اسمها طيزك *دخلت كلتها اكل تقفيش و مص و عض خفيف و اتجننت و لارا ريحت شوية و هي واقفة و راحت قاعدة علي زبي تاني لارا: ااااااااااه اه اه اه اممممم ايوااا انت علي طول بتحب بزازي ظبط طيزي بقااا انا: ههه طيزك دلوقتي تعال [I]قعدت ادي جامد و هي مش قادرة فوقي حرفيا بتموت و قعدنا كدا ١٠ دقايق كمان[/I] لارا: اهههه امممم اااااه بحبك اديني اااه ريحني بقييي ااااه ريح نفسك ارجوووك ااااه جيب جيببب فيااا ارجوك نزللللل انا سمعت الكلام ده و خلاص زبي كان لازم ينزل احتراما ليها و لفيتها تاني لانني بحب اشوف وشها و هي لسا قاعدة علي زبي و الدنيا تحت زفلطة انا: اممم بحبك اوي لارا: اااااه بحبك اكترررر *خدت شفايفي في بوسة بعنف و انا كنت بسرع جامد بس لارا اصلا من النوع الرومانسي بس كانت عنيفة عشان الهيجان عماها * انا حسست علي شعرها و خليتها بوسة رومانسية و بصيت في عينها و بقيت تطلع و تنزل بالراحة و نفسها و نفسي في بعض بجد روح واحدة و انا بحرك وسطي فيها لارا: ام اه اه اممم بحبك اوي يا موستي بحبك اوي انت حياتي جيبهم فيا ارويني انا عايزة اتعود عليك جوايا علي طول [I]حضنتني و انا شغال نيك بالراحة[/I] انا: انتي نور عيني و هعودك يا قلبي استحملي انتي بس انا بحبك اوي *خدتها في بوسة تانية و زبي شد جامد و رفعت وسطي لارا: اممممممم اااااااااه اممم [I]جابت معايا في نفس الوقت[/I] احححح حلو اوي و سخن متطلعش مني خليك جوا شوية احساس روعة انا: ههه من عيوني *فضلت جواها و هي حضناني قافشة فيا و عمالة تبوس في كل حتة في وشي و رقبتي و ببوس فيها بردو لحد ما زبي نام شوية و هي حسيتها هتنام خلاص رحت قايم مغطيها و حاطتها جنبي عالكرسي و ربطلها حزام الامان و بوستها علي جبينها و كان شكلها و هي نايمة و وشها محمر بطفولة و برائة و هيجان كانت حاجة مخلياني اسعد شخص في الدنيا و سقت بيها لحد البيت ( يا جدعااان انا ككاتب نفسي في لارا في حياتي ااااااه تعبااان ههههههه) اول ما روحت لارا صحيت و طلعنا خدنا دش كل واحد لوحدو عشان مهيجهاش و هي كانت تعبانة اصلا و طلعت لارا ببرنص الحمام و مفيش تحته حاجة و كانت بتمشي بصعوبة انا: هووبا تعالي هنا[I]لارا كانت هتقع و انا لحقتها[/I] لارا: امم حبيبي انت جننتني اوي و انا بموت في جنانك انا حاسة انني طايرة انا: و انا كمان *شيلتها في حضني و بوستها في بقها و طلعتها الاوضة و غطيتها لارا: اممم حبيبي تعالا جنبي بليز انا: من عيوني هعمل مكالمة و اجيلك يا روحي لارا: تمام انا مش هنام و مستنياك لحد ما تيجي[I]فتحت الغطا و حضنها و فضلت كدا[/I] انا اتجننت بس كان لازم اكلم محمود الجوكر انا: الو الجوكر: ايه يا موستي انا: عملت ايه في اللي قلتلك علية الجوكر: كل حاجة هتلاقيها في ايميل عندك و متقلقش قمت بالوجب اوي كمان انا: تمام و بقولك متنساش الاسبوع الجاي ********** الجوكر: معلوم اسيبك انا بقا سلام [I]قفل معايا[/I] انا دخلت اجري علي لارا لقيتها علي وضعها البرنص منغير حاجة تحته و جسمها المهلبية الابيض باين و فاتحة حضنها و بزازها و عينها بتناديني و انا نطيت فيه و حضنتها جامد و بوستها و قعدنا شوية نحب في بعض و نمنا. صحيت الصبح و لقيت لارا لسا نايمة و كان شكلها يجنن كانت بالبرنص نايمة زي الملاك و بزازها باظة لبرا و هي كانت حضناني فشخ اساسا و انا غطيتها و قفلت البرنص و بوستها و سيبت نوته علي الكومودينو جنبها بحب فيها و بصحيها بجد انا هيجت بس كان لازم اروح الاول للعرين. روحت و لقيت الرجالة مجهزين جثة جيمس اللي خليتهم يصفوها و يحفظوها كويس و خليتهم يلفوة زي الهدية و خليتهم يبعتو الجثة و عليها رسالة لكبير عائلة ولتون, داريوس دي ولتون و كان في الرسالة اختيارين واحد: يا اما تسيبو شغل الاحتكار و تظبطو نفسكم و تسيبو الناس في حالها و تبطلو تمويل عمليات ال****** و التفجير و التهجير و اسيبكم اتنين: يا اما الحرب و قدامكم يومين تفكرو. طبعا عيلة زي كدا تفشخني بس انا معايا اتنين منهم و علمت عليهم قبل كدا و كان لازم افرض قوتي لان القوي هو اللي بيكسب علي طول, كان لازم اقهرهم و ابينلهم كدا. و بعد كدا اتمرنت مع الجوكر شوية و عملنا فايت تاني و اتعادلنا و انا مستوايا فعلا اتحسن و جسمي بدا يبقي شبه الجوكر (مخروط) لما خلصت التمرين كان جه المعاد اللي اروح فيه الجامعة و رجعت تاني اوضتي بتاعة مساكن الجامعة و ظبطت نفسي عشان اروح المحاضرات, طبعا المحاضرات مكانتش جديدة عليا اوي بس كنت بستفاد شوية و كنت محافظ علي درجاتي و بسلم شغلي اول باول. الفترة بتاعة الجامعة انا ببقا علي طول لوحدي و قاعد مراقب كل حاجة من بعيد و بشتغل علي الابتوب بتاعي و كان نفسي اوي اعيش حياة اي حد عادي, يبقي عندي صحاب و اكون اجتماعي زي ما كانت طبيعتي اصلا و اتنطط من مجموعة لمجموعة و اصاحب ناس بالذات ان الجامعة دي احلي فترة تقريبا بتعيش حياتك فيها كلها متعة و اجتماعية و غالبا لو عندك صحاب من الجامعة بيكملو معاك طول حياتك بس طبعا انا مش شخص عادي لا انا لازم اتحمل اختياراتي و اكتم و اشتغل و طبعا في الجامعة انا عامل زي الشبح محدش يعرف عني حاجة مفيش غير رنيم عشان هيا زميلتي في السكن و يادوب تعرف اسمي و الدكاترة مكانوش يعرفو ناس كتير اصلا لانهم مشغولين و في جامعة عملاقة و قوية زي دي و انا مكنتش بحتاج اسال اساسا بس انا كنت اعرف كل واحد في دفعتي و الدفعات اللي قبلي و الدكاترة كلهم و كل معلوماتهم معايا بس اللي استغرب منه ان رنيم اوزليك مش بتقعد مع حد زيي غالبا بتقعد قدامي او ورايا او قريب مني في المكتبة او الكافية و انا لما بركز جامد او بكون بتكلم مع الشيطان او منطق او متعة و بفوق تاني بلاقيها بصالي في عيني جامد و لما ببصلها وش بتدور وشها و انا بحب افرض سيطرتي فا انا كمان مبدورش وشي لحد ما حد لارا تكلمني او لما اقوم عشان المحاضرة و كانت بتبصلي بشكل غريب و احنا قاعدين في اوضة السكن. مكانش فاضل علي الاجتماع بتاع الملك الغريب ده بس انا كنت بحضر نفسي جامد لاي حاجة و قررت انني اخلي لارا مكاني و بالذات انني لما ارجع الاجازة دي انا و لارا هنقعد نشتغل علي تهكير المباحث و انظمة الامن عشان لو كان الملك ده معاهم او كدا لازم اتاكد. في يوم بعد تاني محاضرة كانت الساعة ١٢ الظهر و انا في المعاد ده بشوف حبيبتي فين و اكلمها و كمان بحب اشوفها في كاميرات جامعتها عشان اشوف ردة فعلها, و شفت لارا ماشية ناحية كافية الجماعة و في واد رخم كدا اسمه توني و الواد ده خرع شوية كدا شعره اسود و عينه زرقا و طولة ١٨٠ سنتي و معضل بس طريقته في الكلام باد بوي و بضين و بيبضن علي لارا كتير لانه شكله عينه عليها و انا بتضايق جدا و ببقا عايز اروح افشخه بس بمسك نفسي لانني عايز بردو اعرف لارا هتعمل ايه و الشيطان جوايا بيغلي بس انا فعلا بقا عندي نوع من الحكمة و بقيت بستني و فعلا الواد ده ضايقها جامد عند لارا: لارا ماشية بالابتوب بتاعها و لسا هتقعد عشان تكلمني توني مشي وراها و وقف قدامها: ايه يا لولا مش ناوية تقعدي معايا شوية ولا ايه؟ لارا ببصة كلها برود كانه هوا: هو من امتي اصلا انا بقعد مع امثالك امشي يا بابا شوفلك شغلانة بدل ما تسقط يلا وسع من قدامي و متكلمنيش تاني و ده اخر تحذير انا فرحت برد فعل لارا و فعلا جات تمشي من جمبه كانه حته اثاث منزلي و هو احرج شوية توني وقف قدامها تاني: لا قلة ادب مش عايز ده انا كل البنات هيموتو عليا و انا منفسيش غير في واحدة بس و نفسي اخدها في معاد غرامي لارا: هههه [I]بتضحك ضحكة ساخرة[/I] اهو انا مش عارفة هما البنات الخرعة دي عاجبهم فيك ايه يبني انت ولا حاجة و بعدين البنت دي مش ليك ولا عمرها هتبقي ليك [I]خدودها احمرت و عينها لمعت[/I] البنت دي ليها واحد بس و هيا ملكه مش انت امشي عشان مزعلكش توني اتعصب: و انا مش هسيبك تمشي غير لما تقعدي معايا! [I]جه يحط ايده علي كتفها[/I] انا هنا وشي احمر و كنت بغلي و كنت خلاص هروحلها الجامعة عشان امسك الواد ده انيكه [I]جامعتها قريبة مني[/I] لارا رجعت خطوة ورا و بصوبع واحد و هو بيمد ايده الواد مد راسه شوية راحت هيا حاطة صوبعها علي دماغه من فوق الواد وقع علي الارض و شكله بقا خرا و لارا بنفس البرود و راحة مطلعة ازازة كحل و رشت علي صوبعها و قالت: يعع شوفت بقا خليت صوبعي يلمس قذارة, لو حاولت تعمل كدا تاني انا مش هرحمك انا عمري ما هفكر فيك و المرة الجاية هكسر ايدك تمام؟ و خلي بالك لو راجلي عرف بالموضوع ده انت هتتمني الموت *مشيت و قعدت علي كرسي لوحدها * انا فرحت جدا من رد الفعل ده *طبعا لارا قاعدة لوحدها لانها بردو زيي نوعا ما ملهاش صحاب لانها في الخفاء بس كان ليها زي شلة صغيرة مكونة من ٣ بنات زيها و كانو ١: لورينا: لاتينية و قصيرة شوية و بشرتها قمحاوية و لون شعرها اسود و جسمها كان حلو بزاز و طيز متوسطة و عندها كرش بسيط ٢: فاطمة: بنت جزائرية مهاجرة بيضاء و ***** بزازها كبيرة و طيزها بارزة شوية و مفيش كرش و عينها بني و شعرها بني ٣: ديانا: دي عسولة الشلة بتاعة الضحك و الهزار شعرها اصفر و عينها زرقا و جسمها عود فرنساوي بمعني الكلمة [I]هي فرنساوية اصلا ههه[/I] لورينا: ايه يا لولا الجمدان ده دا انتي مسحتي بوشه الارض لارا: ما عشان هو مش عارف بيكلم مين و بعدين *عينها لمعت * مفيش غير راجل واحد بس يقوللي يا لولا او يا لوليتي فاطمة: انتي صح هو ازاي يعمل كدا اصلا ديانا: بس الواد كان شكلة يهبل و هو بيقعد كدا و بصوبع واحد يا مفترية هههههههه [I]كله ضحك[/I] انتي مين الجامد اللي كان بيمرنك عشان نفسي اتمرن و ابقا جامدة كدا بردو لارا وشها نور شوية و خدها احمر: مهو اللي مرني ده يبقي نور عيني بس هو غالبا مشغول فا مش هيقدر [I]انا قايل للارا انها متطلعش معلومات عني لانني مش ناقص ناس غير كدا انا مقدر انها عندها صحاب لارا بنت و شابة و محتاجة صحبة عكسي انا مش محتاج غير نفسي[/I] كلهم: اووووه وااااو مين بقي؟ لارا: هاه لا لا شخص كدا مش مهم تعرفوه كلهم: امممم ماشي يا حنييييينة ههههه لارا: هههه لارا خدت قعدتها معاهم و راحت محاضرتها و انا كنت سعيد اوي و كنت مبتسم شوية عشان شايفها فرحانة و رحت محاضرتي و و انا قايم لقيت رنيم بردو بصالي نفس البصة و انا بصيتلها و ابتسمت و مشيت خلصت محاضرتي و اكلت و ذاكرت شوية و بعد العصر ضلعت علي بوابة الجامعة و اتمشيت برا شوية و لقيت لارا جاية ناحيتي و جرينا نحية بعض و حضننا بعض جامد اووي و خدتها علي كافية قريب انا: وحشتيني يا روح قلبي لارا: و انا كمان وحشتني اوي انا: ههه لارا: بتضحك علي ايه انا: يبنتي احني كنا مع بعض امبارح و انا قايم من حضنك ههه لارا: بس انا عايزاك تبقي في حضني علي طول انا: ههه ماشي يا قلبي شربنا قهوة و قعدنا نحب في بعض شوية و خدتها في حضني و كانت دايمة براسها علي كتفي انا: لوليتي لارا: عيون لولتك انا: انتي جاهزة للي جاي؟ لارا: طول ما انا معاك انا جاهزة انا: ماشي يا قلبي كمان اسبوعين ************ و الاجازة دي عايزك تشدي حيلك شوية معايا عشان نهكر المباحث و كام منظمة حكومية لارا: مباحث مرة واحدة ههه ماشي يا عم الشيطان انا التلميذة بتاعتك اصلا انا: و انبغ تلاميذي لارا: ما انا الوحيدة هههه انا: ههههه خلصنا و بوستها جامد و كنا هيجانين علي بعضنا بس مسكنا نفسنا و اتصبرت ببوسة انا و هي و رجعنا جامعاتنا عشان المحاضرات [I]طبعا هتقولي ما تاخدها و تنيكها هقولك انا اسلوبي كدا انا ممكن انيك كل يوم بس في وقت زي ده محاضرات و خرا ليه انيك نيكة جودتها قليلة لا انا انيك نيكة براحتي و بمزاج و جودتها عالية و لارا عارفة ده و حابة اسلوبي زي ما قلت انا و لارا بقينا شخص واحد[/I] روحت محاضرتي الاخيرة لليوم و كانت عن العملات الاليكترونية و الدكتور كان بيتكلم عن البتكوين و عن شهرته و انا كنت ببحث عنه قبل كدا و قررت استثمر فيه و فتحت محفظة في موقع البلوك تشين و حطيت مليون دولار و رنيم كانت لازقة فيا مع ان المكان واسع و عينها في الاب بتاعي و اول ما شافت المبلغ عينها بظت و انا لاحظت بس انا مكنتش بتكلم معها غير في اقل الحدود و لقيت معايا بتاع حداشر الف بيتكوين و كان في حسابي البنكي ٩ مليون دولار. رجعت من المحاضرة و اتعشيت و كنت تعبان شوية و روحت الجيم بتاع الجامعة اللي كان فخم فعلا و قلعت و قعدت اتمرن جامد و كانو كل اللي في الجيم بيبصو عليا و انا كنت بتمرن زي الجوكر ما علمني و كنت وحش مش بنفس مستواه بس كنت مأدي. خدت دش و ربطت شعري و رحت المسكن اللي كان واسع الي حد ما و قعدت في الصالة و علي حجري الابتوب و فتحت فيديو كول مع لارا و كنت حاطط السماعات و كنت بتكلم عربي و لارا ترد بالانجليزي عشان هي بتفهم عربي بس لسا موصلتش لمرحلة انها تتكلم عربي معايا و لقيت رنيم قعدت قدامي و معاها اللابتوب و مركزة مع كلامي مع انني كنت شبه متاكد انها بتتكلم تركي و انجليزي بس لان الحسابات بتاعة السوشيال ميديا بتاعتها كانت بالتركي او بالنجليزي و محبيتش اهكرها عشان هي مش فارقة معايا اصلا. لارا كانت بتحكيلي علي يومها و محاضرتها و انني كنت معلمها تقريبا كل حاجة و قعدنا نضحك و انا قلتلها علي يومي و انها كانت اجمل حاجة فيه كالعادة و هي اتكسفت و قعدنا نحب في بعض شوية بس لارا مجابتش سيرة عن توني لانها بتراعي مشاعري غير كدا لارا ذكية مش زي سارة لا لارا خلصت الموضوع و خلاص مش محتاجة حتي تفكر فيه غير كدا لارا مش شايفة غيري اصلا. و انا بتكلم مع لارا لقيت انذار من برنامج الانتي فيرس بتاعي و ببص لقيت رنيم عمالة تبص عليا و علي اللاب بتاعها و ركزت جامد في الااب بتاعها و انا عرفت ساعتها انها عايزة تهكرني و ضحت ضحكة خفيفة و طبعا الموضوع كان سهل عيها شوية ما احنا شابكين علي واي فاي واحد و هي كانت بتهجم عليا و انا بصد الهجمات و انا بكلم لارا و كان بالنسبالي عادي يعني مستواها كان زي مستوي لارا شوية ميستهانش بيه بس بالنسبالي ولا حاجة و حاولت تبعتلي ملفات كتير و انا عمال ادمر عملياتها لحد ما زهقت و خليتها فعلا تهكر جهازي بس مش الاب بتاعي لا خليتها تهكر جهاز وهمي علي جهازي و خليها تخش و هي كانت زي المجنونة و ملقيتش حاجة لانها نسخة وهمية و استغرب شوية و كانت حاسة بنوع من الانتصار و انا لسا بضحك الضحك الخفيف لانني خليتها تخش اصلا عشان نبقا متصلين ببعض و سهلتها عليا اوي و ركبت جهازها و فتحتلها ملف و كتبت بالعربي (متروحش تبيع الماية في حارة السقايين ههه) و بصيتلها و ضحكت ضحكة تهكمية و هي اتفزعت شوية بس كانت مبينة انه مفيش حاجة وقفلت مع لارا و كنت هروح انام. رنيم: انت من امتا كدا و ازاي جامد كدا انا: انا مش عارف انتي بتتكلمي عن ايه عن اذنك لازم اروح انام رنيم: ماشي بس انت مطلعتش سهل انا: ههه ولا عمري كنت سهل هههه [I]روحت انام و كانت رنيم شغالة بردو لحد وقت متاخر و قفلت و نامت[/I] انا ساعتها تاكدت ان رنيم وراها حاجة و حاجة كبيرة اوي و نمت. صحيت الصبح و لقيت رسالة علي الميل بتاعي و من داريوس دي ولتون نفسه و مكتوب فيها [I]الحرب.[/I] و ساعتها عرفت انني لازم ادمر العيلة دي كلها و يا انا يا هما و بعتت الرسالة للجوكر اللي كان عمللي تحريات كاملة عن كل العيلة و عن ماضيها الاسود و سكس المحاارم اللي كان فيها و كل الخرا بتاعها و قلت للارا علي الحرب و هي كانت قلقانة عليا بس قالتلي انها معايا حتي الموت. الاسبوع عدي و انا كل يوم بروح محاضرات و اخلص الواجبات و اتمرن و اشتغل علي شركتي اللي في مصر و كنت قفلت شركة ابويا اللي هنا و كنت بتابع البورصة و الديب ويب و لقيت ان فيه اوردر قتل ليه ب نص مليون دولار و بيعلي كل يوم بس كان الاوردر للشيطان و لحد دلوقتي هما ميعرفوش ان الشيطان هو مصطفي النضوري فا كان من ضمن الاوردر انهم لازم يعرفو مين انا اصلا بعد كدا يجيبوني غير كدا انني حاسب كل حاجة لانهم هيتوقعو انني طالب جامعي ما انا مش بظهر غير في الاجازات بتاعتي و كنت بخلي الجوكر يلبس قناعي و باروكة زي شعري و يطلع يعمل مهمات و يعمل انذارات و انا كنت بهكرله تليفيزيونات يطلع يهدد فيها العائلات الكبيرة باسمي و كدا فا مفيش حد شاكك حتي اني طالب و لما هكرت رنيم ملقيتش في الاب بتاعها حاجة كانها عملتله فورمات في ساعتها و لما دخلت علي حساباتها تاني كانت زي اي بنت عادية بس انا كنت لسا شاكك فيها بس مرضتش اتعمق لانها مش هتفرق معايا اصلا دي حتة بنت معايا في السكن و توني مدايقش لارا خالص في الفترة اللي فاتت و كان معاه شلة كدا كبار و كان بيتلكم معاهم و انا عملت تحريات كتيير عنه و احا احا ههه طلع من اصغر الافراد في عائلة جونسون اللي كنت بنيكلها سفنها و قلت في بالي [I]ههه ده شكلي هنيكك انت كمان هههه[/I] و كنت بقابل لارا علي الكافية بتاعي نحب فبعض شوية او اخدها في اوضة برايفت (خاصة) و اقعد العبلها و اخليها تجيب شهوتها عشان مينفعش اسيبها هايجة كدا بالذات لانها حبت الموضوع و بقت مدام و حقها عليا انني اريحها, بس هيا كانت هتموت و تخليني اجيب بس انا مكنتش بسيبها تلمس بتاعي عشان منطش انيكها و كنت بمسك نفسي علي شعرة بجد كنت هموت و اترمي في حضنها و اقعد انيكها و احضنها و ننام و احنا عريانين بس كان لازم امسك نفسي و طول الاسبوع زبي مش راحمني بس انا كنت مستني عان لما ارجع هلاقي حبيبتي و هنيكها احلي نيكة مشكلتي مع لارا انها بالنسبالي بقت ادمان انا فعلا ادمنتها بس بحاول اعافر و مقعش في الادمان ده لانها هي كمان ادمنتني لان دي طبيعة الست بس انا لو استسلمت لادمانها هخسر كتير و هبدا افكر بقلبي و انا محتاج عقلي اكتر. و اخيرا جه اخر يوم في الاسبوع و هروح عشان الاجازة بس لقيت رنيم جاية عليا و انا ماشي منفضلها اصلا و رايح اقابل مراتي علي نااار رنيم: احم سلام عليكم انا:..... رنيم: ما ترد يا عم موستي انا: موستي؟ و عليكم السلام رنيم: اه ده حتي دلع تركي انت متعرفش ولا ايه؟ هنا وقفت متعة شوية و اتحكمت في زبي اللي هايج علي لارا و وقفت و فكرت انا في عقلي: احا موستي هي تعرف الاسم ده منين هممم معقول صدفة و عشان تركية و كدا؟ هممم ممكن انا كملت مشي و قلتلها: ههه لا عارف و الناس كانت بتقوللي كدا من زمان عشان بحب الدلع ده رنيم: بجد طيب انا هناديك علي طول موستي يا موستي انا ابتسمت ابتسامة صفرا: انا بفكر متنادينيش خالص و سلام عشان عندي مشوار مهم رنيم زعلت و لزقت فيا تاني و انا ماشي: ليه بتكسفني عيب يعني و بعدين مشوار ايه؟ انا اتبضنت: و انتي مالك! ما تخليكي في حالك يا بنت الناس رنيم بصتلي ببرود: اممم انا مديت في المشي رنيم مدت معايا و قالت: طب ممكن اجي معاك انا: لا رنيم: طب ممكن تبقي تاخدني عشان عايزة اتفسح و مليش صحاب في الجامعة و معرفش غيرك انا كنت هقول لا بس الشيطان كان ماشي جنبي و مسك لساني الشيطان: ماشي هبقي اكلمك و اخدك من بيتك هاتي رقمك و ابعتيلي اللوكيشن رنيم بفرحة بس انا كاشف اننها متصنعة نوعا ما: هات موبايلك [I]خدت موبايلي و حطت رقمها و رنت عليا[/I] رنيم: كدا معاك رقمي يلا سلام يا موستييييييي انا في عقلي:سلام يا جزمة انا للشيطان اللي ماشي جنبي: انت يا حيوان ازاي تقوللها كدا يا غبي انا مش عايز خرا انا عايز ابقي مع لارا علي قد ما اقدر الشيطان: يا غبي انت البت دي في حاجة وراها و لازم نعرفها يا اما هيبقا في خطر علينا غير كدا انت محتاج صحاب و نفسيتك بتسوؤ و انت بتحب النسوان ههه و هي ممكن تبقي صديقة او حتي زميلة مقربة انا: بس انا مش عايز اخون الشيطان: دي مش خيانة انا مقلتلكش روح نيكها و بعدين هي عاجباني اوي بصراحة انا: قول كدا يا عرص انا بحب لارا و بس و الجسم ده بتاعي الشيطان: هنشوف بس انا عملت كدا لمصلحتنا و كمان لازم تتقرب من زميل سكنك حتو لو هتقعد معاه سنة عشان تعرف تنام متبقاش قلقان علي طول انا: هنشوف يا شيطان هنشوف قعدت امشي لحد ما لقيت لارا بتمشي ناحيتي في منتزه كبيييير من كبر مساحته ماسك بين جامعتي و جامعتها و طلعنا نجري علي بعض و الشوق غلبني و حضنتي و شيلتها و كنت عمال ابوس فيها كنت هموت عليها حبيبتي (انا يجماعة كا كاتب بجد بموت كل ما اكتب عن لارا انا عايزها في حياتي اااااااااه هههه) و لارا عمالة تبوس فيا و في رقبتي و كنت هنيكها في الشارع لولا الشيطان مسك ايدي و بعدني عنها و مسكت ايدها و قعدنا نتمشي لجامعتي عشان نروح الجراج و فتحتلها الباب و ركبت و انا ماشي لقيت رنيم بتبصلي و مستغربة بس انا مهتمتش و روحت بيتي عش الزوجية الجميل و كنت شايل لارا و عمالين نبوس في بعض بجد حاجة دمار مكنتش قادر من الهيجان و متعة عمال يحرك فيا و انا شغال و لارا مش رحماني ولا راحمة زبي فرك و دعك و انا ماسك بزازها و طيزها بس وقفت و خدتها في حضني شوية و صوت نهجاننا عالي اوي من كتر الهيجان و المتعة و انا و هي بنبص في عيون بعض بنظرة كلها شهوة بس انا كنت عايز ادلعها و اعمل حاجات جديدة و كان عندي ليست كبيرة طويلة عريضة ممكن ١٠ سنين قدام حاجات حجربها مع لارا الذات سكس و حسست علي شعرها بحنان اوي و حسست و مسكت ودنا برومانسية و انا باصص في عينها و هي حطت ايدها علي وشي و بتحسس علي دقني بجد اكتر من عشاق و زبي خرم البوكسر و كان هيخرم البنطلون لارا: حبيبي انا مش قادرة انا: امم طب تحبي نبدا نهد الدنيا دلوقتي ولا نجرب حاجة جديدة؟ لارا: امم حاجة جديدة؟ ايه يعني [I]خدودها محمرة اوي[/I] انا: امم انا مش هشرح انا علي اخري اصلا اه ولا لا؟ لارا بصتلي بصة خلتي قلبي و متعة يقعو من طولهم بجد نظرة كانها رمت في قلبي طوربيد فشخني انفجار حب و رومانسية و قالت: ااااه لو انت مش حبيبي اااه [I]بيهجان[/I] انا عايزة اريحك و امتعك يا قلبي اعمل اللي نفسك فيه و انا معاك طول ما انت سعيد [I]انتبهت بعديها انها قالت كدا بالعربي[/I] خدت بقها في بوسة كبيرة و قلت انا: حبيبي مش هينفع كدا انا هاكلك اكل انا هطلع اغير و اجيب الحاجة تمام؟ *طلعت علي السلم و لارا ورايا انا: !! لارا: انت نسيت ان احنا عندنا نفس الاوضة ههه انا: ههه معلش يا قلبي مش متعود انا هغير في الحمام بقا عشان لو شفتك هاكلك لارا بهيجان و دلع هيجوني اكتر: امممم كلني اكللل انا ليك اااه انا: ااااع سلام بقاااا [I]خدت هدومي و جريت عالحمام و زبي كان بينبض نبض غير طبيعي و جهزت حاجتي و فرشت بنش قدام البلكونة اللي من ناحية البحر *المكان خاص بالفيلا يعني مفيش حد بيعدي[/I] و جيبت زيت المساج و كنت عريان من فوق و لابس بوكسر ضيق زبي طالع من فوقه اصلا و لقيت لارا نازلة ببراه و كلوت اسود و بس و جسمها الوردي الابيض الجميل بيترجرج و بينور و بطنها السوة الجميلة و كانت جاية عليا الهة جمال و سكس و جسمها بقا فتاك اكتر بالذات بعد التمرين و بقا انعم كمان و وصلتلي و زبي وقف اكتر و كان طالع من فوق البوكسر و هي كان باين عليها الهيجان جامد و بتعض علي شفايفها و كانت هتنزل بايدها علي كسها و انا رحت ماسك ايدها لارا: اممم انا: هههه اهدي شوية احنا لسا مبداناش انا عايزك تنامي هنا علي بطنك الاول لارا: اممم ماشي لارا نامت علي بطنها علي البنش و كانت حيحانة اوي و عينها مش بتنزل من علي زبي و انا ملاحظ بس كنت ماسك نفسي و رحت فاكك البراه و شيلته و حطيت تحت بزازها فوطة و بدات احط زيت مساج علي ضهرها و علي ايدي و اول ما لمست ضهرها انتفضت و طلعت اااه بسيطة موتتني اكتر و قعدت ادلك ضهرها بس و انزل و اطلع و ضهرها كان ناعم و طري اووووووي و كنت بدلك بالراحة و برومانسية و هي نفسها كان بيعلي و انا شغال و قعدت ادلك رقبتها و هاجت اكتر و رقبتها دي كانت خيال, قعد ادلك بالراحة و هي كانت مستمتعة و مسترخية و قعدت انزل لحد وسطها و هي كانت بتترعش شوية و كانت هتموت و انيكها بس انا كنت عمال اسويها علي نار هادية و شغل و هي مش علي بعضها و رحت نازل مقلعها الكلوت و هي انتفضت لان الكلوت و البنش كان متغرق عسل و ريحته تهبللل لارا: امم اااه بيبي ارجوك اممم مش قادرة انا: ولا انا يا قلبي بس استحملي معايا شوية لارا: اااه حاضر اممم انا نزلت علي الحنة اللي فوق طيزها بالظبط و كنت عمال ادلك و العب و هي علي اخرها و بترفع نفسها عشان امسك طيزها و نزلت ادلك فخادها و سمانتها و هي بتنزل عسل و فجئة رحت شال ايدي لارا: ليييه انا نزلت لوشها :ششششش مش عايزة تتمتعي؟ سيبي نفسك يا مهلبيتي لارا كانت بتسحف عشان تبوسني انا: ششش بحبك[I]قمت بسرعة[/I] لارا: اممم و انا كمااان نزلت بقا بايدي في طيزها و عمال ادعك و ادلك و اقفش فيها و هي عمالة تطلع اهات و انا عمال ادعك و انزل علي الفلقة و العب في كسها و خرم طيزها وكسها كان سخن مولع و هي خلاص هتموت و رحت فجئة قالبها عي ضهرها و بزازها اتهزو هزة زبي فيها نصه طلع برا البوكسر و هي حضت ايدها علي كسها و مسكت زبي تدعكة و انا بتحرك و ادلكها من فوق ادلك بزازها و اقفش جامد و الاهات طالعة لارا: اااااااه امممم امم امسكنييي ااااه بزازي ادعكهممم ااااه انا: امم حلوين اووي لارا: اممم زبك جامدددد بحبك اووي و انا رحت نازل عليها عاملين وضع 69 و هي واخده زبي تلعب فيه و تقوله لارا: بحبك [I]باسته[/I] طول الاسبوع نفسي فيك جوايا و عايزة اريحك و تريحني يا حبيبي *باسته و مصته و خدت نصه في بقها و بتحب فيه و تمصه و تلعبفي بضاني و انا مسكت كسها ادلكه و العب فيه و ابوسه كسها بجد معجزة جمال وهي بتطلع اهات و هي بتمص و انا بدلك و ابعبص و الحس و نزلت افترس الزنبور و البعبصها و هي وقفت و اترعشت و نزلت شهوتها عليا و هديت شوية و جسمها ساب و لقيتها بترجع تمص زبي و انا بعبصتها جامد من جوا كسها و رفعت صوبعي و لعبت بايدي التانية في خرم طيزها من برا و هي جابت تاني لارا: اممممم اااااااااه بحباااااااااك افشخنيييي انا بتاعتاااك اااه اممممم [I]جابت[/I] انا ساعتها تعبت اوي و مقدرتش و لفيتها ليا و قعدنا نبوس في بعض و هي طلعت بتاعي من البوكسر و عمالة تدعك و بالزيت و عسلها كان بيزفلط و الصوت طالع فاجر و انا العب في بزازها و يتزحلقو من ايدي و العب في طيزها و حاجة جامدة اوي و انا ناري طالعة و هي بركان هيجان و لقيتها قامت وقفت عالبنش و بصتلي و فاتحة بقها من الهيجان و محمرة اوي من التقفيش و راحت مقربة منيو قاعدة مرة واحده علي زبي لارا: ااااااااااااااه امممم ااااه اه اه اه افشخنيييي ااااه انا ملكك اااااه امممم املانييي *كانت بتنزل و بتطلع زي المجانين و انا عمال ادي تحتها بسرعة انا: اممم انتي حلوة اوييي امم خدي كمااان لارا: ااااه اه اه اه اه اه لارا كانت نايمة عليا و بزازها متغرقة زيت مساج و زبي بيتزفلط جواها مع انها ضيقة من جوا اوي لسا بس الزيت كان عامل مفعول و هي طالعة نازلة و انا عمال ادي و اصواتنا مش بتقف و رحت انا قايم و زبي لسا فيها و نيمتها علي ضهرها و قعدت ابوس فيها و انيك و هيا بتبوس فيا و انا بدي بسرعة اوي و هيا: اااااه اه اه اه اه ااااااه بحباااااااك[I]جابت ميتها عليا[/I] انا: اممم جيبي كمااان [I]طلعت زبي و قعدت افرك كسها بسرعة و هي شغالة تجيب و انا و هي بنصرخ[/I] انا: ااااااااه اااااه لارا: ااااااااااااه اه اه اه اه لارا اتهدت من هيجانها بعد ما جابت تلات مرات و كانت بتنهج جامد و في عالم تاني و انا كنت عايز اكمل بس خفت لا تتعب جامد لقيتها قامت و بدا النيك الرومانسي.. نيك الحب.. احلي حاجة بالنسبالي قامت و بصتلي و راحت قاعدة علي زبي فوق حجري و نفسها في نفسي و بنيكها كاننا واحد و عمالين طالع نازل طالع نازل و نفسها العالي و اهاتها الرقيقة كلت عقلي و تبوسني في بقي و تهز طيزها ووسطها علي زبي و تمسك ايدي و تعفص طيزها بايدي و بايدي التانية انا بفرك كسها و هي ماسكة رقبتي و بتلعب في بضاني و راحت مقربة من رقبتي و عضت جامد اوووي و كانت بتمص رقبتي بس انا محستش جامد كنت طاير و هي شغالة عض و اهات لحد ما انا قربت خلاص انا: قلبي لارا: اااه اااه امرني يا حبيبي اااه نيكني اااه جيب فيا ااااه شبعني اااااه شبع كسيييي انا: اممم اااه انا جي اهو *سرعت جامد و بوستها و هي بتسرع معايا و اهاتنا في بق بعض و شغالين زي المكنة بسرعة فوق و تحت و رحت رازع زبي جوا للاخر انا: اااااااااااااااه لارا رفعت راسها لفوق: ااااااااااااه اه اه ااااااااااااااااااااااه اممممم اااااااااه[I]جابت معايا[/I] ااااااحححححح جميلل و سخنن و ماليني اووي اااه بحبك بعشقك اااه عايزاك جوايا علي طووول ااااه اممم انا: اااه انتي جامدةة ااااه *طربتها بالراحة خالص علي طيزها لارا: اييي[I]بدلع شديد خلي زبي يقف احتراما ليها و بدات ادخل و اطلع تاني و هي هاجت بعد ما ريحت علي زبي شوية و كلنا عرق و زيت و ريحة شهوتها و ريحة لبني و عمال ادي طالع نازل و رحت قالبها دوجي و عمال ادي جامد و طيزها الجامدة بتتهز قدامي مع كل خبطة و الصوت طالع عالي اوي و الاهات مش راحمة و رحتقالبها علي جنبها و قعدت ادي و هيا في عالم تاني و جابت مرتين و انا عمال ادي بقوة اكتر و رحت قافل رجلها علي زبي و بقا ضيق اكتر و هيا هنا انفجرت نافورة مية و انا عمال ادي و مستمتع اوي و هي لفت وشها قعدت تبوسني و انا عمال العب في بزها بايد و بداعب خرم طيزها بايد لحد ما قفلت جامد و جيبتهم فيها تاني و اللبن بقا يطلع من كسها و انا و هي اترمينا جنب بعض علي البنش *بنش كبير محترم مش وعفن رفيع بتاع افلام السكس[/I] انا: بنهج جامد* : ايه رائيك يا قلبي لارا بتتهته في الكلام و هي مش قادرة: ااااااه اممم انت بجد تجنن انا مقدرش اعيش منغيرك بجد انا استمتعت اوي المرة دي جامدة اوي و بجد اتمني تتكرر انا خلاص ادمنتك *لفت حضنتني جامد و بان احلي جزء احلي من الجنس نفسه جزء الحنان بتاعها بعد ما كيفتها اي ست هتديلك كمية حنان و حب و طاقة ايجابية كتييير اوي و انا حضنتها و قعدت اسمع كلامها الجميل و اقولها كلام حب لحد ما ريحنا شوية و اجسامنا هدت و شيلتها بين ايدي و هيا حاضناني انا: ههه امسكي جامد انتي مش قادرة تمشي و الزيت بيزفلط المسائل ههه لارا بحب: و عمري ما هسيب طلعنا الحمام و خدنا حمام رومنسي منغير سكس و طلعنا انا و هي في حضني و نمنا تلات ساعات في حضن بعض لارا حاضناني و ايدها حواليا و رجليها عليا متشابكة مع رجلي و انا نفس الشئ و فوقت علي وشها الملائكي و هي نايمة و هي صحت معايا و بصتلي و عينها بتلمع و خدودها القمر محمرة و مبتسمة ابتسامة السعادة و الرضا انا: فرحانة يا قلبي لارا قعدت تتمسح في صدري: طول ما انا معاك فرحانة انا بموت فيك انا: ههه و انا بحبك انا كمان لارا: ياااه انا بقعد كل الاسبوع نفسي فيك اوي بس انت بتعرف تداوي ادماني انا بعشقك بجد انا: ههه و انا كمان *قعدنا نحب في بعض و نحضن بعض شوية و قمت انا و هي نتفسح و اليوم ده اول يوم اجازة كان بيبقي يوم خاص ليا انا و لارا بس لعب و ضحك و حب و سكس و فسح و بس مفيش عرين ولا شيطان ولا اشباح ولا حاجة انا و لارا و بس بنعيش مع بعض و لبعض شخص واحد روح واحده و ننسا العالم المعفن اللي حوالينا. و جه اليوم التاني و صحيت نزلت الصبح بدري اتمرن و رجعت لقيت لارا حبيبتي روحي محضرالي فطار جبار كلت و شبعت و قعدنا نهكر وحدة المباحث بتاعة امريكا و خلصنا في 4 ساعات لان امريكا فعلا قوية جدا و لارا كانت تعبت شوية و انا قعدت احب فيها شوية و نكتها عالسريع و هي جابت مرتين و انا جيبت و هي نامت في حضني و انا مشيت لبست و كلمت رنيم انا: الو رنيم: ايوا يا موستي انا كنت مستنياك اوي انا: امم ماشي رنيم: ايه بقي انا: انا هاخدك من بيتك جاي رنيم: لالا انا جاية بس هات المكان انا: كافية [B]** في **[/B] جنب قسم البوليس رنيم: حلو ده كافية جميل اوي انا جاية كمان 5 دقايق هوا قريب مني انا: ماشي انا رحت و لقيت رنيم قاعدة هناك انا: سلام عليكم رنيم: و عليكم السلام عامل ايه؟ انا: تمام كويس رنيم: دايما انا: ايه الحنية دي من امتا رنيم: ايه مش احنا صحاب؟ انا: ههههه …. لا رنيم اتكسفت: ماشي انا: ههه انا بهزر [I]انا مكنتش بهزر بس عايز اعرف ايه اللي في دماغها[/I] الجرسون جه و كان شريف شريف: منورين يا بشوات تحب تطلب ايه يا افندم انا: نسكافية شريف: تمام و الاستاذة؟ رنيم: قهوة تركي شريف: تمام عشر دقايق و الاوردر يجي انا: تمام شكرا يا شريف [I]شريف مشي[/I] رنيم: انت تعرف المكان هنا؟ انا: اه انا باجي هنا علي طول رنيم: اممم تمام رنيم: انا شفتك و انت ماشي امبارح مع بنت كدا …. مين دي؟ انا: و انتي مالك؟ مش انا قاعد معاكي ؟ بتكلميني عن حد مش موجود ليه و كمان انتي بتراقبيني؟ رنيم: لالا و اراقبك ليه انا بس حبيت اعرف انا: بصفتك ايه مش فاهم رنيم: صاحبتك انا: هههههه اه صاحبتي … بصي انا مبحبش التدخل في حياتي كدا صاحبتي ماشي ليكي الجزء اللي بقعد معاكي فيه مع انني مش مقتنع بالصحوبية دي رنيم: امم طب اقنعك ازاي؟ انا: ههه لا انتي جريئة اوي رنيم: اه و نفسي يبقي عندي صحاب و لما صدقت لقيتك انا: ماشي انا هنا عايزة ايه؟ رنيم: تيجي نتفسح؟ انا: اممم طيب نشرب الاول رنيم: ماشي انا بصيتلها في عينها اللي كانت جامدة اوي و الشيطان جنبي عمال يبصلها و قلتلها: احكيلي بقا يا رنيم ايه حكايتك؟ رنيم: اتنهدت* بص هي طويلة انا: و انا معايا اليوم كله مش انتي صاحبتي؟ رنيم فرحت: اه اه طبعا بص يا سيدي(قعدت تحكي قصة طويلة عريضة ان ابوها لبناني و شاف امها في تركيا و قعدو هناك و اتفشخو و راحو امريكا لاسباب هيا متعرفهاش و هي دخلت مدرسة هنا و دخلت جامعتي عشان متفوقة) انا: اممم تمام بس انتي ايه اللي وداكي لكارل؟ رنيم اصفرت: و انا ماشية في يوم في الترم التاني اتخطفت و لقيتهم بياكلوني و يخلوني استحمي و علي طول كنت بسمع صويت غريب و ضحك هستيري من اوضة كانت جنبنا بس معرفش مين انا ضحكت ضحكة بسيطة رنيم: بتضحك علي ايه انا: لا ولا حاجة رنيم: و فيه شخص جه حررنا بعديها بفترة و انا حتي مش عارفة متاخدة ليه و كان لابس قناع و اسمه الشيطان زي ما قاللي و كان في طولك كدا نوعا ما و سالني عن جامعتي و قلتله و هو مردش و كانت عينه شبهك اووووي انا: امم مش ممكن يكون انا ؟ رنيم: ايه! انا: ههههههه انتي صدقتي لا طبعا رنيم: هههه ماشي يا عم [I]كان ساعتها الاوردر جه و شربنا[/I] رنيم: يلا بقا؟ انا: فين؟ رنيم: مش انا صحبتك و افسحك؟ انا: اكيد رنيم: طيب هات مفتاح عربيتك انا: خدي [I]خدت المفتاح و ركبت و ساقت زي المجنونة و كانت بتضحك بنت المجانين و وديتنا الملاهي ههه[/I] انا: هه ايه ده يا بنتي دي ملاهي رنيم: يوووه انا نفسي العب اووي انا: هه ماشي خدتني من ايديو طلعت تجري و جربنا كل الالعاب و هي لما كانت بتخاف كانت بتقفش في دراعي جامد و انا دماغي في لارا حبيبة قلبي و الشيطان مستمتع اوي و رنيم كانت زي الطفلة و كانت فرحانة و بتلعب و كانت فرحانة انني معاها و قعدنا 3 ساعات لعب انا: ههه ايه خلصتي رنيم: اااه انا تعبت اوووي انا: هه ماشي رنيم بطنها عملت صوت انا: ههههه انتي جعتي؟ رنيم اتكسفت و بصتلي ببرائة: اه انا: ههه ماشي يلا ناكل *وديتها مطعم كويس حلال و جيبتلها شاورما و انا خدت كباب و خلصت و مشيت و شكرتني كتير و خدت معايا صور و مشيت و انا ساعتها كلمت لارا علي طول لانني كنت هموت من الهيجان و كنت محتاج جرعة حب منها اوووي انا: لوليتي لارا: نعم انا: ابابابا نعم مرة واحدة لارا بشقاوة بس زعلانة: ايه ما انت سيبت حبيبتك و مشيت انا: ما انا جي لحبيبتي تاني هو انا اقدر اعيش من غيرها؟ لارا: ماشي بس انا زعلانة انا: اوف زعلانة مني انا؟ مش انا حبيبك؟ لارا: و نور عيني بس زعلتني انا: ماشي يا قلبي البسي اجهزي و انا جي اصالحك لارا: بجد! هيييييه انا: هههه بعشق طفولتك يلا انا جي 5 دقايق و هبقي عندك [I]قفلت معاها[/I] لارا لبست لبس حكاية و نزلتلي و كانت ملكة جمال و كانت لابسة **** بجد انا انبهرت انا صفرت: ملكة جمالي لارا عملت مكسوفة: يووه كفاية بقا انا: كفاية ده انا هموت و ادوق عسلك تاني [I]بوستها في بقها جامد[/I] لارا: ااممم كفاية بقا مش عايزة اهيج انا: هه تهيجي؟ ماشي يا قلبي يلا بينا فسحت لارا فسحة بجد حلوة و روحنا مطعم فخم اوي و كلنا و رقصنا سلو ومشيت انا معاها عالبحر عالعصر كدا انا: ياااه يا لولا انا لما ببقي معاكي بنسي الدنيا لارا قفشت في دراعي و لزقت فيا: و انا كمان بحبك موت يا موستي مووووت انا: هه ماشي يا حبي روحنا علي كنبة بنش قدام البحر و قعدنا و هي نايمة علي كتفي لارا: موستي انا: نعم لارا: …. ولا حاجة انا: مش انا قلتلك لما تفكري في حاجة تقوليلي؟ لارا: خلاص بقا مش دلوقتي انا: ماشي يا قلبي لارا: هتعمل ايه انا: هحارب لارا: بس انا خايفة عليك انا: و انا مبخافش يا لارا و عايزك متخافيش يا قلبي انتي كمان لارا: ازاي و قلبي بيرمي نفسه في النار انا: ههه لا متقلقيش يا حبي لارا: انا عمري ما اقلق و انا جنبك بس مين اللي هتحاربه انا و عيني فيها شرار و بتخيل الحرب: انا هدمر و انهي عيلة ولتون كلها. في مكان تاني في اوضة ضلما كبيييرة و فيه عرش كبيييير و من دهب و مجوهرات و قدامه طاولة شطرنج و فيه شخص قاعد عليه و وشه مش باين و جاله واحد ركع علي رجليه واحد: يا ملك انت استدعيتني انا تحت امرك الملك: انا عايزك انت و اعوانك و اللي معاك تنشر الشواذ و الشرمطة و سفاح الاقارب و تعلي السوشيال ميديا و تنشر تجارة المخدرات شوية و تهدم نظريات الاديان شوية كدا بحبحها علينا انا شايف فيه ناس بتتجوز و مبسوطين احا لا مش هينفع كدا عايز شوية شواذ و احتجاجات و تدمير و افشخلي فلسطين دي شوية عشان الناس تهيج و تدي اهتمام عملاق للموضوع و عايز ناس تموت كتير دول مجرد رقم يعني واحد: امرك يا ملك حاجة تانية؟ الملك: اه ايه حوار الحرب دي واحد: يا ملكي دي حرب بين عائلة ولتون و الشيطان الملك عدل قعدته و بغضب: ازاي يحصل كدا! ازاي داريوس يحارب منغير ما ياخد امر مني واحد: يا ملك الشيطان بعت جثة جيمس ليه علي شكل هدية و خيره بين الحرب او عيله ولتون تبطل احتكار و تمويل لعمليا ت الفساد الملك قعد تاني و ريح: امممممم [I]لعب حركة من عالشطرنج اللي قدامه ووقع عسكري بملك[/I] يبقا انا عرفت مين كسب و عايزك تجهز الحفلة اتمني لو لحقناهم قبل ما يموتو بعض و امشي يلا الشخص مشي الملك: اه يا شيطان ده انت ناويها ههههه و انا مستنيك نرجع عندي انا و لارا في السرير بعد احلي نيكة انا جيبتهم تلات مرات و هي جابت 6مرات انا بنهج و لارا في حضني: ااااه يا لوليتي انا كنت هموت لارا بتنهج جامد: ااااااااه بعد الشر عليك يا حبي انا: هههه ده انتي بقيتي خبرة بقا لارا: هههه تلميذتك يا مستر انا اتدورتلها و بستها من بقها برومانسية و قلت انتي حياتي لارا: و انت روحي قعدنا ندلع بعض شوية و نمنا و عدي اسبوعين كاملين و علاقتي برنيم كبرت و كل يوم انا بدمن لارا اكتر لارا بقت زي الهروين بالنسبالي وشها بقي زي الكوكايين و شفايفها زي العسل المخمر اللي بيسحرني و كسها…. كسها ده بقا وردة ببقا عايز اغرز وشي فيها علي طول و بزازها انعم مخدات و طيزها مراتب للراحة و الطراوة و شخصيتها فلكية بقيت اعشق لارا اعشقها عشق و انا بالنسبالها كنت حياتها و في الفترة دي كنت بنيكها كتير اوي و في كل مكان في العربية, المطبخ, في البحر, عالرملة, في الحمام, في الصالة, ده في مرة كمان نكتها في العرين و مكتب الكافيه ههه كنت مدمن بجد و رنيم بردو كانت مريبة بالنسبالي و مستوايا انا و لارا اتحسن اوي و كنت بعمل فايتات مستمرة مع محمود الجوكر و شريف و خليت شريف يفايت لارا و لارا كسبت و كنا بنهكر حاجات كتير كنت هكرنا مباحث روسيا و فرنسا و مصر و محدش عارف وجودنا احنا بين الملفات بس لسا مظهرناش و لارا كانت بتعمل مهمات زي تفجيرات اماكن و تحرير ناس مخطوفة و بقت بجد شبح و انا زي ما انا الشيطان الجبار اللي مبيهموش حد بس في البيت انا و لارا واحد و ملناش في العالم اللي برا و كارل و والاس في العرين بتاعي بقو زي الخدامين ليا بكل معني الكلمة انا فشختهم و توماس دي ولتون كان بيتعذب و بطلع منه معلومات بصعوبة لحد ما جه اليوم بتاع الحفلة بتاعة الملك و خليت لارا تمسك مكاني وودعتها بحرارة و ودعت محمود و الرجالة و قلتلهم يعملو ايه و لارا كانت بتشرحلهم لانها عارفة كل حاجة و رحت الحفلة و احاااااااااااااااا شفت: ******************** (معلش بقا ههه كاتب غلس) عدي يوم علي الحفلة و دماغي مصدومة و روحت اتفسح مع رنيم اللي كانت بتتلزق فيا و بتحضنني و انا دماغي مش فيا وقعدنا علي كافية و انا مش شايف قدامي و لقيت رنيم بتتصور معايا و بتبوسني من خدي و ببص علي الباب لقيت احا انتي جيتي ليه………………………………………………….. نهاية الجزء الرابع ايه اللي حصل مع مصطفي و ايه الحفلة و ايه خطوته الجاية و الحرب و مين رنيم و قصتها و مين البنت اللي جت دي و ايه اللي حصل لعيلة مصطفي و لامه و لخاله عاصم كل ده هنعرفو في الاجزاء الجاية و شكرا للدعم………………………………………………………………………… ꧁༒☬الہٰشيٰطہٰان☬༒꧂ هههههههه….. هتقوللي انا بضحك ليه؟ هقولك بضحك علي تفكير الناس…… ايوا تفكير الناس….. زي ما قلت من كام جزء الحب و بتاع و قعدت اشعر فيه و اقول كلام احتمال يكون فعلا موجود …. بس هو موجود في عقلك انت بس يا عزيزي القارئ … ههههه انت صدقت ولا ايه؟ صدقت ان فيه حب؟ بجد و**** ههههه دي اكبر و اغبي كذبة في التاريخ و احلي حاجة انني متخيلك يا عزيزي و انت بتقراء و بتتمزج بالكلام و كمان ممكن تكون اتعلمت منه كام كلمه بس انا للاسف جاي اهدلك ده كله حاليا و ادمره مش برده السلسلة اسمها تدمير؟ هههههههه انا بضحك بجد و انا بكتب… حب… ههه غسيل ادمغه فاخر لكل الناس…. و هثبتلك في كام سطر…. و هقولك ايه سبب الشعور الغريب اللي هو مش غريب هو عادي بس انت اللي مغسول دماغك بس معلش علي قد ما الموضوع صعب عشان تتقبله انا كا شخص بيكتب في الموضوع ده خدت سنة كاملة عشان اتقبل الحقيقة… الحقيقة الصادمة و بحب اسميها …. "كذبة الحب". هقولك كلمه واحده و اسيبك تفكر براحتك و هركز علي "حب الارتباط و بمعني اصح الحب الحرام من ورا الاهل او حتي الدياثة لما يكونو الاهل عارفين", لو شفت من ايام عبد الحليم حافظ لما كان الحب و المشي مع الحريم غلط و عيب بس عبدو الجميل خلاه عادي و حلو و لزيز و افلام هوليوود نفس الكلام و الشعراء العرب زمان [I]السوشيال ميديا القديمة هه[/I] و لو تفكر و ترجع لورااا هتلاقي تقريبا كل و بقلهالك كل المسلسلات و الافلام بلا استثناء كلها فيها مشهد حب او نظرة او لمسه او سكس حتي المسلسلات اللي فيها رسالة كبيرة و مفيدة فعلا هتلاقيها مليانة و تحت شعار "الحب" و لو ركزت هتعرف ان طول عمرك عمال تستقبل ضربات مركزة بشكل غير مباشر و لما كبرت فتحت عينك علي الارتباط و مبقيتش تشوف غير الحب و بس و سواء ارتبطت او لا فا انت طول عمرك نفسك فيه … ايوا الشعور الغريب اللي مش مفهوم… الشعور اللي مش حقيقي اصلا… الكذبة الكبيرة اللي انت و غيرك كتير بتلاحقوها زي السراب و للاسف ممكن تعيش و تموت و انت فاكر انه حقيقي فعلا….. بس ….. لا هو مش موجود… اللي موجود مجرد وهم… وهم انت اللي رعته في علقك و في نفسك و اللي رما البذرة كانو هما …. المتحكمين فينا. [B][I]الجزء الخامس[/I][/B] قبل ما اروح الحفلة بساعتين: انا لبست قناعي و بدلتي و لارا جنبي لابسه لبسها و بتسرحلى شعري اللي طول شوية و شكلي كان هيبة بجد انا: ايه يا حبي خلصتي؟ لارا: هههه بخلص اهو يا احلي شيطون و بعدين انت شعرك الجميل ده طول اووي انا: ههه ايه مش عاجبك لارا: ازاي دا انا بموت فيه مش شعرك؟ انا: ماشي يا لولا يلا بقا لارا: ماشي يا حبيبي انا خلصت [I]عملتلي قصة فاجرة[/I] انا: اوووه واااو ايه الحلاوة دي يا قلبي كوافيرة كمان لارا: اي حاجة عشانك انا لفيتليها و رفعتها من عالارض و بوستها من بقها و احنا مفتحين عينينا و بنبص لبعض بكل حب لارا: حبيبي خلي بالك من نفسك [I]اتنهدت جامد[/I] انا: حاضر يا حبيبتي و بعدين انا نفسي ابقا معاكي علي طول بس انتي عارفة بقا لارا: عارفة و مقدرة يلا بقا عشان منتاخرش [I]باستني بوسة سريعة[/I] انا: هه ماشي [I]لبسنا اقنعتنا و مشينا بالعربية و نزلنا العرين مع بعض, ملك و ملكة[/I] انا: انا جي النهاردة عشان اسلم علي كل اللي في الجحيم المتواضع بتاعي كلهم باصين بهيبة و ساكتين انا في وسط الصمت الرهيب: ههه ايه انتو صدقتو؟ النهاردة حفلة يرجااااااالة كله ضحك و هزر و شغلو اغاني و رقص و انا قعدت ارقص شوية مع لارا و محمود كان مزقطط و عمر كان معانا و بيرقص هوا كمان و عدي ربع ساعة بعد كدا هديت الموسيقي شوية و طلعت مسكت الميكروفون انا: احم بصو بقا يا رجالة النهاردة شهيصة و معاكم ملكتكم هنا الشبح هتقولكم عالخطة كمان ساعة كدا تكونو خربتو الدنيا ههه واحد من رجالتي: و انت يا موستي هتروح فين عايزينك معانا انا: ههه معلش بقا يا ترافيس انا ورايا حفلة تانية كله بصلي انا: بس متزعلوش انا هعمل حفلة اجمد و عالبحر قريب بس الشبح هنا مكاني و مش عايز اسمع ان حد زعلها هااا؟ كله ضحك و انا ضحكت بعد كدا قفلت ضحكتي بسرعة و كشرت ببرود و قلت في المايك: اللي هيزعلها هيزعل مني…. كله في هدوء و صمت و خوف مني انا: هههه يلا بينااااااااااااااا شغلنا اغنية عالية و كله قعد يرقص و انا و لارا رحنا اوضة الاجتماع الكبيرة لارا بتدمع: حبيبي ارجوك ارجعلي انا: ههه متخافيش يا قلبي [I]قعدت ابوسها و احضنها و هي تبوسني و تحضنني بكل رومانسية بجد الوداع وحش اوي و بصتلي تاني و حسست علي رقبتي[/I] لارا: هههه لسا العضة موجودة؟ انا: هههه دي كانت احلي علامة من احلي لولة [I]كانت مدياني love bite[/I]عضة حب* علي رقبتي لما نكتها بالمساج و كانت لسا معلمة علي رقبتي* لارا هاجت شوية و انا حسيت بالذات انها افتكرت اللي عملناه ههه: موستي انا:نعم لارا عضت علي شفايفها و هي بصالي انا روحتلها و بوستها تاني بوسة كبيرة ودبنا مع بعض شوية و قلت: حبيبي انا هروح و لما ارجع [I]قربت علي ودنها[/I] حنهد الدنيا! [I]بعد كدا بوست لارا علي جبينها و طلعت ركب العربية[/I] اول ما ركبت العربية لقيت رسالة علي الموبايل بتاعي بتقول(دوس علي الزرار اللي علي الكارد) من رقم برايفت. انا دست علي الزرار و طلعتلي حاجة زي الخرائط و فيه مكان متعلم عليه و تحديدات عشان اروح من وجهتي طبعا انا فاجئتني التكنولوجيا المتطورة اوي دي و بقيت ماشي مع الخريطة لحد ما وصلت لمكان مقطوع و غريب و بصيت قدامي و احا… تخيل المشهد التصويري ده معايا * الارض اتفتحت بشكل غريب و طلع من تحت الارض زي طيارة صغيرة راكب واحد بس و انا كنت مستغرب ان مفيش سواق و كانت سودا و ازازها متفيم و كان شكلها خرافي بجد و كانت عاتمة السواد اوي و الباب بتاعها اتفتح اوتوماتيكي و انا فهمت انها اشارة و دخلت جوا و لقيت كرسي واحد و لونه احمر و كله هيبة و مكتوب عليه اسمي[I]الشيطان[/I] بالدهب و رحت قاعد و كان جنبي تلاجة فيه مشاريب و خمرا و الناحية التانية زي فرن فيه اكل و الطيارة قفل مرة واحدة و نور نور جوا الطيارة احمر و الدنيا حواليا ضلما مش شايف اللي برا و قدامي شاشة و بدا يطلع منها كلام بيقول: الشيطان منور طيارتك الاوتوماتيكية طبعا متتفاجئش التكنولوجيا دي مش موجودة لسا عند اي حد و طيارتك دي هدية مني ليك كا بداية و لما اشوفك لسا فيه كلام كتير و كمان انا حابب انني العب معاك جيم شطرنج بردو بس انا مش زي جيمس لا خلي بالك انا الملك! [I]و لقيت حاجة شغالة بالنانو تكنولوجي واقفة قدامي و بتتمشا و بتكلمني علي جسم انسان و منغير وش و كان الملك[/I] الملك: دلوقتي رحلتنا هتاخد شوية وقت بس متقلقش عشان الطيارة بتجري بسرعة قريبة من سرعة الصوت فا هتاخد بس ٦ ساعات و هتلاقي اكل في الفرن من احلي و اقوي الطباخين و مشاريب درجة اولي و عايزك تفكر في كل الاسئلة اللي عايز تسالها عشان لقائنا هيكون طويل و اتمني تستمتع برحلتك و كان معاك الملك سلام. انا اتبضنت من طريقة تعظيمه لنفسه و طلعت موبايلي و لقيت مفيش شبكة و طلعت الاب و حطيت فلاشة نت و اشتغلت بالعافية و قعدت اكتب اكواد و ابعت رسايل لناس كتير و الشيطان كان قاعد علي الشاشة قدامي ببرود و بيشرب عصير عنب و انا قاعد و انا بشتغل بتكلم مع منطق اللي جهزلي كذا خطة عشان لو حصل حاجة و لما خلصت اكلت و مكنتش حاسس بالطيارة خالص يعني الضغط و كدا مع انني حاسس اننا في الهوا بس كنت محافظ علي هدوئي و قعدت اتكلم مع الشيطان و منطق علي اللي هيحصل و فهمتهم كل حاجة و هما فهموني افكارهم و كان معايا في جزمتي سكينة من الكاربون فايبر ميبانش في اجهزة الامن و نمت شوية و صحيت بعدها و لقيت الملك قدامي بنفس التقنية تاني الملك: صحي النوم يا شيطان ههه انت قربت خالص و انا مستني علي نار فاضل بالظبط ساعة و توصللي و انا عارف كويس انك جهزت كل حاجة بس حبيت اسلم عليك تاني ههه …. اه صح ابقا سلملي عليهم انا هموت و اتعرف عليهم اووي. [I]مشي[/I] انا دماغي لفت جامد: عليهم! احا هو بيتكلم عن مين خخخ هوا معقول فاهم اللي بيحصللي؟ احا هو بيراقبني من جوايا كمان احا احا ااااااااه الشيطان: اهدااا اهداا هو ممكن بيقول كدا عشان يهز ثقتك بنفسك انا عايزك تحافظ علي برودك انا: ازاي انت عبيط! انت مشفتش! احاااا *خفت بجد و حسيت انني دخلت نفسي و اللي معايا في سكة هتمحينا كلنا * الشيطان: انا حاسس بكل حاجة و بقولك انت لو مهديتش احنا هنتمحي بجد! انا: ماشي مااااااااااشي [I]حاولت اهدي نفسي و استخدمت استراتيجية بتخليني كانني اوقف الوقت حواليا و استرخي و شغلت اغنية هادية و فعلا هديت شوية بس دماغي مش عاتقاني من التفكير[/I] بعد فترة حسيت ان الطيارة بتنزل حبة حبة و بعد كدا وقفت و الباب اتفتح في مكان…… احا مكان ايه…. دي جنة!!! انا نزلت من الطيارة و قدامي شلال قدامه نهر و شجر كتير كاني في غابة و طيور و هدوووء و انا كنت واقف مزبهل و المكان بجد كان جنة حاجة مش قادر حتي اوصفها و لقيت زي طريق من ورا الشلال كانه متايف علي شكل جمسي و دخلت منه و احا…. قلعه …. قلعة ايه دي زي حصن جواه بلد كاملة و دخلت من الباب العملاق باب قلعة فخم و مشيت جوا و لقيت بلد عادية فيها ناس عادية لبسهم غريب شويا و فيه اسواق عادي و بيتكلمو لغة غريبة اوي انا مش فاهمها و شكلهم نفسه غريب يعني مش اوروبيين ولا عرب ولا افارقة ولا من اسيا ولا هنود حتي لا شكلهم غريب اول مرة اشوف اشكال كدا و الكارد اللي في جيبي كان بيتهز و دست علي الزرار تاني و لقيت سهم بيوديني لوجهه غريبة و انا ماشي وسط الناس عادي و تعاملاتهم عادية جدا لحد ما وصلت لمكان غريب و اسود اوي و عملاق و كان فيه حرس بالعبيط و ناس غريبة باقنعة غريبة بتخش و فيه واحد من الحراس طلع يجري عليا و قاللي: من هنا يا بيه اتفضل [I]و مد ايده ليا[/I] الكارد انا طلعتله الكارد و هو وشه اصفر و ادهالي و قال: اتفضل اتفضل انا ساكت و ببردو و دخلت و كان فيه ميت الف بوابة زي بوابات التفتيش بتاعة المطار بس كان شكلها اغرب و افخم الي حد ما دخلت و فيه ناس كتير داخلة معايا و كلهم باقنعة غريبة و اللي بترن عليه جهاز بياخدوه برا لحد ما دخلنا علي مكان غريب مضلم و مفتوح و دخلنا كلنا و لقيت طربيزة كبيرة و عرش كبييير و عليه شخص مش باين وشه و كله دخل قعد علي كرسي بتاعه الا انا كنت واقف و الباب اللي ورايا اتقفل و الملك فتح ايده و شاور علي كرسي جنبه علي ايده اليمين و قال بصوت غريب و غليظ و ظاهر اوي: الشيطان العزيز جه اتفضل مقعدك محفوظ جنبي هنا الملك! انا رحت بالراحة و قعدت و كله كان باصصلي, شوية باصينلي بغل و شوية باصنلي ببرود و شوية باصينلي بخوف و كلهم كانو باقنعة بس عينيهم بتتكلم. الملك: انا هنا من مكاني بحيي الشيطان! كله سقف و كانو ناس كتير الملك: دلوقتي يا شيطان انا برحب بيك في المنظمة و دلوقتي انا عايزك علي انفراد [I]بحده[/I] كله … برا! كله قام بسرعة و طلعو و الاوضة كانت فاضية عليا انا و الملك. الملك: ايه ؟ لسا مخدتوش القرار؟ انا: هما مين الملك: اانت و هما انا: ههه هما مين بردو انا مش فاهم الملك: حتفهم بعدين قدامنا وقت طويل انا: تمام انا بقا عايز اعر…. الملك قاطعني: انتا عايز تعرف انا مين و احنا فين و مين الناس ديه و ليه انا اديتك دعوة انت بالذات مع انك يا شيطان باين اوي انك بتدمر البيزنس بتاعي صح؟ انا: …… الملك: يبقا صح انا هقولك بقا, اول حاجة انا و انت شبه بعض الي حد ما في حاجات كتير و هقولك عرفت منين بس انت دلوقتي تسمع بس الملك: اول حاجة المنظمة دي بتحكم العالم و اعتقد انت عارف كدا و معظم الناس كمان لان احنا في الفترة الاخيرة ظهرنا جامد و بنقول للعالم اننا اقوي ناس, احنا اللي ماسكين الدول من تحت, ايوا احنا, احنا الظلام و الشر و العمق بتاع الدول و العالم و احنا اللي بننشر الشذوذ و الظلم و سفاح الاقارب و ****** ******* و الافلام الاباحية, هتقوللي ليه؟ هقولك عشان احنا الدولة العميقة لو سيبنا الناس تعيش عادي بدماغها الخير هينتصر بس احتا وجه العملة للشر احنا الشر و السواد اللي بيحارب الخير من قديم الازل, احنا الشكل الجديد للشر اللي كان بيحارب الانبياء و الرسل و اي حد بيعمل خير بس دلوقتي احنا المتحكمين في العالم اوعي تفتكر ان النهايات السعيدة علي طول ان الخير بينتصر هههه لا الشر بينتصر هوا كمان و لحد دلوقتي احنا المنتصرين عشان احنا اللي مخليينك تفكر في النهاية السعيدة احنا المستحكمين فيك و في كل الناس ايوا احنا اللي عاملين كل دا و محدش يقدر يقف قدامنا لان اللي بيفكر بس يعمل كدا بيتمحي و بيتمني الموت انا: اممم بس مموتنيش ليه؟ الملك: هههه اهو انت بالذات مش هموتك عشان انا حبيت اووي فكرة ان يبقا فيه منافس او حد بيحارب ضدنا مع ان الناس كلها تقريبا شايفاك ارهابي و قذر بس انا عارف اللي في دماغك انت معندكش مشكلة لو الناس كرهتك بس انت عايز تحقق هدفك و تحرر الناس و فاكر انها سهلة هههه, كان غيرك اشطر بكتيييير, يبني احنا اللي بنعمل كل حاجة و منكرش انك كنت خارج حساباتنا و ده لسبب واحد بس وهو انك شبهي اوي… و بطريقة معينة انت قدرت تكشف حاجات كتير و نجحت انك تعمل حاجات كتير بس انا بنفسي كنت مراقبك و بصراحة طريقتك عجبتني انت حاولت تناقض حاجات كتير احنا عاملينها و تفكر فيها و تناقض نفسك لاننا بمعني اصح نفسك لاننا اللي زرعنا فيك الافكار و عرفت تدمر و تخرب بطريقة مميزة غير اي حد شفته و عشان كدا انا جيبتك و عايزك تشتغل معانا بدل ما تموت بس انا مش هموتك لا انا هلعب معاك بس انا: ماشي انا كدا فهمت حاجات كتير بس عايز اعرف انا شبهك في ايه؟ الملك: عقلك انا: ازاي عقلي؟ الملك: عقلك ده جواه شخصيات و الشخصيات دول صحابك و منهم كمان اللي بيقدر يتحكم بجسمك و انت نايم يعني من الاخر انت الحالة النفسية بتاعتك دي نادرة اووي و كمان عشان ندرتها محولاك لمكنة عبقرية تقدر تشتغل تحت اي ظرف زيي بالظبط, انت مش محتاج صحاب ولا اي حاجة انت مش محتاج غير نفسك و عيبك الوحيد هوا الاضطراب يعني لو نفسيتك اتهزت يبقا انت ضعت انا: طب نفترض انك صح عرفت منين؟ هه ايه هوا انتو بتهكرو البني ادمين ولا ايه؟ الملك: ههه لا انا عرفت عشان تحركاتك و تصرفاتك و نظراتك ده نفس اللي بيحصللي و كمان احيانا كتير بتناقض نفسك و ممكن تتكلم مع نفسك كمان بشكل غريب و كمان عشان طريقة كلامك نفسها بتتغير بسرعة و بشكل غريب و انت بتتحول كانك شخص تاني الشيطان جوايا اتعصب جامد و بيتكلم بزعيق: انت مجنون ههههه ده مش موجود مش ممكن ده يبقا في عقلك؟ الملك ببرود ووقار: ههههههه طيب يا شيطان لو سمحت هات الشيطان الحقيقي عايز اكلمه ههه انت دلوقتي اثبتت كلامي انه مش انت و علي فكرة انا بخاف من الشخص الحقيقي اكتر من الشخص الخيالي عشان هوا اللي بيفكر علي قد ما الشيطان الخيالي بتلاقيه اشرس بس لا انا سكتت الشيطان و قمت: طيب عايز مني ايه؟ الملك: تنحني قدامي و تقر بولائك لملكك و ساعتها هقولك علي دورك انا بكل سيكوباتية و هستيرية: ههههههههههههه انا … ههههههه.. انا انحنيلك انت هههههه احا لا احا بجد انا الشيطان هههه انا قفلت ضحكتي بسرعة و كشرت ببرود: انا مبنحنيش لحد الملك: اممم حلو ده بس انا هتغاضي عنه بس هتنحني قريب انا: ههههه ده في احلامك الملك: ما انا احلامي بتتحقق اهي و انت قدامي و لسا.. انا: هههه طيب بص هوا موضوع الانحناء ده تنساه انا متمرد غير كدا و بصراحة انا موافق اشتغل معاك الملك استغرب بس كان ساكت كانه فعلا بيكلم شخصيات في دماغه و عدي خمس دقايق: تمام انا فرحان انك قبلت العرض و زي مقلتلك الانحناء ده هيجي لوحده انا: ههه و انا قلتلك في احلامك الملك: ماشي هنشوف و دلوقتي عايزك تركز جامد انا: اممم بس انا عايز اشوف وشك الملك: قريب انا: ماشي عايز ايه بقا الملك: اول حاجة الحرب بينك و بين داريوس و عيلة والتون انا مش هقولك عليها حاجة انا: اممم ازاي يعني الملك: عشان داريوس مخدش اذني و محتاج يتعاقب و لو محتاج امدادات هساعدك و كمان عشان لازم علية ولتون تتكسر زي ما انت كسرت عيلة كوتش و عشان كمان يتعملك اسم هنا [I]حرك الملك و كل حصان من طاولة الشطرنج اللي قدامه[/I] انا: هههه بس انا مش عايز اذنك الملك: لا انا عايزك تكمل كدا دور المتمرد انا: هممم ماشي ايه تاني الملك: انت هتمسك فرع امن المعلومات الرقمية في الشرق الاوسط الاول لانه ضعيف من الناحية دي و فيه شركة كدا الاحسن انك تعمل معاها تحالف شركة اسمها النضوري و اعملو مركزكم في مصر و هننشر اسمك جامد و بعد كدا هنخليك تمسك العالم كله في مجالك انا: اممم بس انت عارف بردو انا هدفي ايه الملك: بص هدفك ده خليهولك انا مهتم بحاجات اهم انا في دماغي: هههه غبي الملك: و كمان عايز اقولك علي قانون المنظمة انا: ايه هوا؟ الملك: مفيش قوانين انا: ازاي! الملك: انا القانون و انا كل حاجة و هيجي ملك من بعدي بس انا حتي الان كل حاجة و لو حد عمل غير اللي انا عايز او خالفني بيتمحي و بس كدا يعني لو عايز تروح تموت اللي عالطربيزة كلها ماشي بس ميضرش المنظمة و المنظمة ببساطة يعني انا يعني كل اللي بيحصل و اللي بيعملوه العائلات و مواقع السكس و ال****** و المخدرات و التدمير و السواد كل ده منسوبلي و هما شوية عساكر علي طاولتي و كمان فيه رتب و ترقيات بس هتعرف كل دا لما تبدا تخش في الشغل. انا: ههه ماشي الملك دلوقتي انت ممكن تطلع تتعرف عليهم و تحتفل شوية عشان الحفل ده معمول عشانك و عشان ارحب بيك و كمان طيارتك دي هدية زي ما قلت هتوديك للمكان اللي انت عايزه انا: ماشي الملك: ايه مش هتقول اسمي؟ انا: ههه لا مش هقول لانني معنديش ملك انا ملك نفسي و بس و ياريت تفضل فاهم كدا … سلام الملك: هههه سلام يا شيطان ههههههه اه صح بعد كدا متبقاش تمشي بكاربون فايبر و في رجلك كمان اصل انا اعرف انه ضعيف شوية هههه انا طلعت من عنده و دماغي فيها مليون سؤال لنفسي و احااا علي اللي شفته……. شفت صالة حرفيا عملاقة كانك داخل بلد بحالها و فيه اغاني شغالة بصوت عالي اووي و الصالة علي شكل الملاهي الليلية و في ناس بالعبيط عمالة ترقص و كلهم باقنعة و فيه اللي بيقفش و اللي بيبعبص و علي كل كورنر تقريبا في بتاع خمسين واحد بينيكو في بعض نسوان و رجالة و اصوات و اللي تعجبه واحده او واحد يخش معاهم و خلاص و مليطة بشكل غريب و عجيب و فيه بار عملاق و كله عمال يبوس و ينيك في كله او بيشرب في حالة و انا اول ما فتحت الباب كله وقف مرة واحده و بصلي و في بتاع ميت الف عين عليا و المنظر كان مقرف كانهم خنازير في بعض بس لبسهم حلو و النسوان كانو جامدين و الرجالة كانو فيه و فيه واحد طلع علي المسرح و مسك الميكروفون بتاع الدي جي واحد سكران مدروخ: ووووو كككككلللله يرححححببب بالشششيييطاااااااااان كله صوت و سقف و قعدو يرقصو و احا بجد ايه ده كانها حلة اتكب فيها كل ما هو قذر و انا داخل وسطهم عايز اطلع فيه بتاع عشر بنات وتكات و رجالة معاهم جم عليا انا: وسعو! واحده بلبونة و سكر: ما تيجي انا عايزة اجرب طعم الشيطاين هيهيهيهيهيه انا: امشي من هنا يشرموطة و كله يوسع! خخخخخ [I]بزعيق و فعلا بداو يوسعو[/I] سمعت من ورايا صوت غريب بيقولك للبنت اللي كانت عايزاني واحد: يا ماما سيبك مننننه تعالي علي زبي شوية انا عايز انييككك نفس الست: ههيهيهيهيه بس يا واد انا اجيبه ينيكنا احنا الاتنين هههههه انا في عقلي: ايه الخرا اللي اترميت فيه ده جه ورايا راجل و راح ماسك طيزي و ساعتها انا لفيت ضربته بوكس و كسرت مناخيره و سنتين من وشه و دست علي ايده و هو واقع و كسرتها و جم اتنين نسوان و واحد معاهم يقلعوه و يلعبو في زبه و طيزه احا بجد انا في دماغي: خخخخ كسم الخرا ده انا لازم اطلع حالا دي بجد مدعرة ايه ده و انا لسا بمشي و مدروخ شوية من التفكير و الشيطان كان بيسندني خبطت في واحد شخص: احم لو سمحت ابعد عني انا مليش في اللي بيحصل ده انا: معلش لموؤاخ… شخص قاطعني: الشيطان! منور! و ايه اللي مدروخك كدا تعال اقعدك معانا انا: انتوو مم.. ممينن [I]خدني من دراعي سندني و قعدني في مكان كله ناس شكلها فعلا محترم كانه مكان خاص بعيد شوية عن الدوشة و عن السكس و كله ناس عالية اوي و نسوان حلوة اوي و لابسين قناع و شكلهم محترم بردو.[/I] شخص: اهلا يا جماعة ده الشيطان اللي الملك كان بيقولك عليه في الاجتماع كله: اهلا يا شيطان اتفضل انا قعدت جنب الراجل ده و كنت مستغرب منه اوي انا: احم يا جماعة انا مش فاهم اي حاجة بجد هو ايه اللي بيحصل هنا و ايه المكان ده و ليه بيعملو في بعض كدا و ليه انتو قاعدين هنا و انتو مين اصلا و ليه مش بتعملو زيهم؟ الشخص اللي كلمني في الاول: بص يا شيطان انا ويليام دي روكفلر و و دول عائلتي و انا اعتبر من الجيل الجديد هنا يعني عندي ٣٠ سنة ههه بس حبيت احضر الاجتماع و اجي و لقيتك بالصدفة و انت شكلك من سني انا: هه اه [I]كل الستات باصينلي[/I] ويليام: بص احنا مش زي الخنازير اللي هناك دول احنا من اكبر و احسن العائلات اللي هنا احنا المتحكمين بالبترول في العالم و هتلاقي عيلة روتشيلد هنا كمان و عائلات محترمة كتير انما الخرا اللي هناك ده دول العوائل اللي مفشوخة خالص عوائل ملهاش اساس بس الملك عايزهم معانا كلها شواذ و سفاح اقارب و قرف بس احنا مش كدا بس المنظمة فيها من كله و الحفلات غالبا بتبقا عبارة عن جنس و رقص و شرب بس احنا عائلتنا بيتجوزو من بعض و مش بيعملو زيهم لا احنا لينا زي عالمنا الخاص و الملك هو اللي بيخطط و احنا بننفذ و هما بينفذو بردو بس معظم الناس اللي بتنيك بعضيها دي بينفذو مشاريع ال****** و افلام السكس و تمويل الارهاب و غالبا الناس اللي عالية زينا هتلاقيهم ماسكين بترول او اغذية او ادوية فهمت؟ انا: شكرا يا ويليام انك طلعتني من ده ويليام: لا شكر علي واجب بس انت شكلك اول مرة تشهد حاجة زي كدا صح؟ انا:اه ويليام: هههه امال شيطان ازاي بقا؟ الشيطان جوايا بصله بصة تشخخ اجدعها راجل ويليام خاف شوية بس كان بارد اوي ويليام: معلش متاخذنيش في كلامي انا بس عايز اهزر معاك شوية لان شكلك مش في مود كويس و دي حفلة معمولة عشانك اصلا غير كدا انا شفتهم عايزين يظبطوك بس انت فشختهم ههههه ليه مرحتش معاهم؟ انا: مليش في الشرمطة ويليام: اممم انا بحب الناس اللي زي كدا بجد انا: شكرا ويليام: انا بقا و عيتلي عايزين نعرف انت جيت ليه و ايه اللي حصل معاك و كدا انا: تمام, انا اسمي الشيطان و انا الارهابي ههه اللي بيخرب حاجات لعوائل كتير زي كوتش و ولتون و هبدا حرب مع داريوس و هفشخه ويليام: واااو حلو اوي بس انت ليه لابس قناع؟ انا: ما انتو لابسين قناع بردو ويليام: لا مش قصدي انا قصدي قناعك غريب مهو كل عيلة ليها قناعها الخاص زينها [I]انا انتبهت و لقتيهم فعلا عندهم نفس الاقنعة معمولة من الدهب[/I] انا: ههه اصل انا المتمرد انا مع نفسي ويليام: اممم فهمتك انا: تمام هي الحفلة هتخلص امتا؟ ويليام: ههه لما الشراميط دول يتعبو او يزهقو انا: اممم ماشي ويليام: ايه انت لحقت تزهق مني ؟ انا عايز نبقا اصحاب انا: ههه و انا كمان بس انت عارف شيطان بقا و كدا ويليام: ههه ماشي يا عم [I]بص و شاف بنات من عيلته باصينلي[/I] ويليام: قوللي بقا يا شيطان انت متجوز؟ انا خفت علي لارا بجد و قررت انكر: لا مش متجوز البنات الصغيرة منهم ابتسمو من تحت القناع بتاعهم ويليام: حلو و ايه مش ناوي؟ انا: ناوي ايه؟ ويليام: تتجوز مهو انت شاب بردو و ليك احتياجاتك ولا ايه؟ انا: ممكن بس انا عندي هدف اخلصه الاول و ممكن ابقي اشوف الحوار ده غير كدا كمان انا واحد خطر و مينفعش ابقا معلق واحده معايا [I]عيني لمعت و بصيت في الارض[/I] اخاف عليها اوي البنات كانهم اغرمو بالرومانسية بتاعتي و قالو كلهم : وااااو ويليام: اممم يعني انت حبيب بقا انا: ههه مش انت بتقول شاب ويليام: ههه ماشي قوللي بقا مش عايز تتعرف علي باقي القعدة؟ [I]كانت قعده فيها ١٠ بنات منهم ٤ صغيرين من سني و الباقي كبار شوية يعني في الاربعينات و فيها وليليام و ٥ رجالة متجوزين الستات الكبيرة غالبا[/I] انا: بص يا ويليام انا احترمتك جدا و مقدر انك عايز نبقي صحاب و فعلا تقدر تعبترنا صحاب من دلوقتي بس انا فعلا مش محتاج حد انا الشيطان و مبروحش لحد الناس بتجيلي فهمت؟ يعني انت جيت تكلمني و انا كلمتك و نفس الموضوع ينطبق عالكل [I]البنات انبهرو بالطريقة بتاعتي المتعالية[/I] واحده منهم و دي كانت وتكة بجد عينها زرقا فاتح جميلة اوي و بزازها كبيرة شوية و طيزها باينة كبيرة شوية بردو و بطنها سوة و شكلها طري اوي و لابسة فستان قصير شوية مبين سمانتها اللي بتنور و محمرة شوية و شعرها احمر طبيعي حاجة كدا خيال بس انا مكنتش شايف وشها كله يادوب شفايفها اللي يهبلو* واحده: احم انا اسمي جوين.. احم جوين روكفلر [I]بكسوف شديد[/I] انا: اتشرفت يا جوين جوين: هو … هو انت اسمك الحقيقي ايه؟ انا: جوين بصي انا بحب اسمي الشيطان و احنا مش قريبين اوي عشان اقولك اسمي الحقيقي و حتي لو قريبين مش هقول بعتبره حاجة خاصة اوي جوين اتكسفت و بصت في الارض: ماشي اسفه للسؤال انا: بصي يا جوين انا مقدر انك جيتي كلمتيني و انا مش هكسفك متزعليش انا مش بقول انك وحشة او انني متضايق انا بقول انني مش هقول اسمي لانني مش عايز مش اكتر فهمتيني؟ بس عشانك ممكن تقوليلي يا شوشو هههههه [I]حاولت افك الجو[/I] جوين فرحت شوية: ههه ماشي يا شوشو انت حبيت قبل كدا؟ انا عيني لمعت تاني و افتكرت حبيبتي لارا و ابتسمت: هههه جوين: ايه اللي يضحك انا غمضت عيني و خدت نفس و قلت: يعني انتي هنا تعرفي الملك و بتقولي ان الحب حقيقي؟ ما انتي عارفة انه غسيل مخ جوين: اه طبعا حقيقي يعني حتي لو مش بالمسمي المشاعر حقيقية انا: ممكن احنا لسا مش عارفين جوين: بس بردو مردتش عليا انا: لا محبتش عشان مش بؤمن بيه تمام؟ جوين: بس عينيك مش بتقول كدا انا: هههه انتي هتبصي في عيني كمان؟ جوين: بصراحة ..[I]بكسوف[/I] عينك حلوا اوي و بتتكلم عن نفسها انا: هههه ماشي شكرا ع المجاملة جوين بكسوف و بصتلي بكل برائة: بس دي… مش مجاملة… دي حقيقة انا: ههه ماشي يا ستي انتي بقا حبيتي قبل كدا؟ جوين: بصراحة حتي الان مش عارفة انا: ازاي يعني؟ جوين: يعني انا ملقيتش الشخص المناسب و كل ما اتشد شوية لحد الاقيه مش مناسب و مش بيتكلم ولا بيهتم بيا او بيهتم بنفسه و بس انت عارف انني كل اللي بحتك بيهم مستواهم زيي انا:امم فهمت جوين: [I]بتتنهد[/I] بس انا نفسي اوي [I]بصتلي جامد[/I] انا: هه اشمعنا جوين: عشان لما الواحده بتحب و بترتبط باللي بتحبه بيبقا بالنسبالها زي الاه كدا حاجة خرافية للست الست بجد متقدرش تعيش من غيره لو عمل ايه بس طبعا لو راجل بجد انا بردو كنت بفكر في لارا حبيبتي: هه ماشي جوين: طيب انت هتروح فين بعد الحفلة؟ انا: ايه اللي هروح فين عادي يعني هشوف شغلي جوين: شغل ايه؟ انا: ههه شغل [I]جه في دماغي التفجير و الفشخ في سفن و مخازن عيلة والتون و كانني بجد مستمتع بيها[/I] جوين شافت الشرار في عيني: ماشي ممكن… ممكن نبقي نتكلم بعد كدا عشان انا ارتحت اوي و عايزة نبقا صحاب بالذات انك بقيت صديق ويليام انا: ههه ماشي مع انني متكلمتش معاكي كتير *قمت خدت رقمها و خدت رقم ويليام و عزمتهم في يوم هما بس عندي عالكافية بتاعي. و عدي وقت كبيير اوي انا مخدتش بالي منه اصلا و كلت و شربت معاهم و قعدنا نتكلم كتير و اتعرفت علي بقيت البنات و الرجالة الكبيرة و ناس كمان جم يسلمو عليا بداعي الخوف و مشيو . انا: قوللي بقا يا ويليام مش انتو بتوع البترول في العالم؟ [I]خدت بق من العصير اللي في ايدي و جوين عينها مش بتروح من عليا و انا قاعد مكاني اسد مالي مركزي[/I] ويليام: اه يعم اؤمر ههه انا: ههه ماشي بص انا عايز اعرف مين موكلك في مصر ويليام: ليه يعم عايز مصلحة؟ اخلصهالك بنفسي احنا صحاب انا: حبيبي تعيش لا انا بس عايز اعرف ما انتو بتوع الاحتكار و كدا و اكيد فيه واحد محتكر بتاعكم في مصر [I]انا سالت السؤال ده عشان ده مجال ابويا و ده السبب اللي خلاه يبعد عني[/I] ويليام: ماشي يعم هو واحد كدا غريب اسمه عصام المبيض راجل سوقي اووي انا سمعت الاسم و جالي صاعقة كهربائية بقيت باصصله و هدوخ خلاص و الشيطان جه قدامي و حاول يفوقني و اتكلم معاه الشيطان [I]انا[/I]: و اشمعنا عصام؟ ويليام: عشان كان فيه واحد اسمه محمد النضوري كان فاشخ الدنيا في مصر و كمان كان عنده طموح و كدا و كان فعلا هيحقق حاجة لانه كان عبقري و احنا مكناش عارفين نتصرف و عملنا تحريات عنه و عرفنا ان عصام هو اخو مراته بس لقيط يعني هو اسم بس و مسكنا فيه و جبناه و هو شاف الفلوس ريل و باعه علي طول و قعد يترقي لحد ما بقي المحتكر بتاعنا بس اسلوبه خرا اوي انا عمري ما قابلته بس شفته و هو بيتكلم و هوا كانت خطته انه يهدد محمد النضوري بيعلته و بس و فعلا بلع الطعم و سافر و مشي انا غليت جامد و عيني طلعت شرار جامد و الشيطان مسكني و قمت من عندهم و مشيت شوية و بصيت لجوين و قلت: سلام. و و انا طالع ببص جنبي لقيت…. احا هي جات هنا ازاي ….. لقيت رنيم معدية من جنبي و منغير قناع و بصت في عيني و دخلت و انا طلعت و دماغي فعلا فرقعت من التفكير احاااا ايه كل دااااا ااااااااااااااع طلعت بسرعة عالطيارة و اول ما قعدت و ظبط الوجةة علي بيتي في كاليفورنيا اغمي عليا علي طول من الصدمة جوا عقلي انا بكسر في كل حاجة و عمال اصرخ جامد و الشيطان بيهديني و مش عارف انا: اااااااااه اهاهاههاهاها ابن المرااااااااااااا ازاي يعمل كدا فيااااا انا كنت بحسبه خاليي الحيوااااان انا: انا هخليه يتمني المووووت الحيوااااان هوا و عياله الكلبببب الشيطان: اهدا طي… انا: اااااااااااااااااه ابن المراااااا قعدت كدا فترة و بعد كدا ههديت شوية بس احساس الغدر قذر اوي بجد. انا: شيطان الشيطان: نعم انا: انت عارف هنعمل فيه ايه صح؟ الشيطان: اه بس هتعمل مشكلة مع عيلة روكفلر و صاحبك الجديد ويليام انا: كسمه انا عايز راس عصام تحت رجلي الشيطان ماشي قوم بقا عشان وصلنا انا فوقت و ببص حواليا لقيت ان الشيطان كان بياكل جسمي و كان عامل صاحي عشان كنت متاكد ان فيه كاميرات مراقبة و فعلا كنت وصلت كاليفورنيا و قدام عربيتي و كل الوقت ده انا كنت في عقلي بدمر كل حاجة و كنت لسا مصدوم و نزلت من الطيارة و رحت عالعربية بتاعتي و الطيارة نزلت تحت الارض و انا سايق و مش شايف قدامي و روحت البيت و كان اخر يوم اجازة و كنا الصبح بعد الظهر و دخلت الباب و قلعت قناعي و انا وشي كان باين عليه التعب و الهم و الصدمة و لارا كانت بتعمل اكل اول ما شافتني غسلت ايدها بسرعة و خدتني عالكنبة و حضنتني لارا بتدمع عشان وحشتها و كانت خايفة عليا: حبيبي! وحشتني اوي انا مشلول مش عارف افكر اصلا لارا: ايه اللي حصل شكلك عامل كدا ليه في ايه! انا: ايه… لا ..ولا حاجة معلش [I]بعدت عنها[/I] هاخد دش لارا كانت مستغربة بس سابتني براحتي و انا كنت باخد دش و عمال اخبط علي حيطة الحمام لحد ما عورت ايددي فعلا و كنت بصرخ جامد لحد ما لارا دخلت عليا بسرعة و مخضوضة انا: ااااااااااه [I]عمال اخبط يمين و شمال في الحيطة[/I] لارا دخلت بسرعة: حبيبي! فيه ايه *فتحت الستارة و قفلت الماية و وقفت قدامي لارا بتدمع: انت زعلان ليه قوللي حصل ايه! احكيلي! احكي لحبيبتك! انا مفتح عيني نص فاتحة و مش قادر اتكلم: انا….. انا… انا تعبان اوي لارا قلعت و دخلت ووقفت ورايا و لزقت في ضهري ببزازها الناعمين: انا معاك يا حبيبي*شغلت الماية تاني و بقت تغسلني و انا مش حاسس بنفسي و هي غسلت نفسها و انا مكنتش سامعها و نشفتني و لبسيتني روب و هي نشفت نفسها و لبست البرنص و سندتني لاوضة النوم و انا اترميت زي الميت و هي حضنتني من ورا و عمالة تحسس علي شعري و انا رحت في النوم في سكوت و ضلمة و حصل اللي الملك قال عليه بالظبط…. نفسيتي اتلمست و بقيت مضطرب جدا و صحيت مكلتش و قعدت علي الكمبيوتر بتاعي و لارا كانت بتحاول تتكلم معايا و انا مش شايفها ولا سامعها اصلا و فتحت موبايلي لقيت لارا مكلماني بتاع ميت مرة عشان تطمن عليا لما كنت هناك و انا مردتش و لقيت جوين بتكلمني و سلمت عليها و كان ويليام معاها و اتفقنا عالمعاد عندي عالكافية و انا بجد كنت زي الزومبي مكنتش حاسس بحاجة لانني فعلا كنت عايز استوعب صدمتي ان الخرا اللي في حياتي كان غدر خالي اللي هوا اصلا لقيط و انا عفيت عنه و هو كان السبب في كل ده ابن المرا المتناكة و ايه علاقة رنيم بالحوار ده احا و الملك ابن المرا و القاعة بتاعة الشرمطة اللي لازم ارمي فيها نووي من الخرا اللي شفته يعني تخيل كل دول اقويا بشكل مخيف و يقدرو يدمرو اي حد و ينهو حياته و محدش يقدر يعملهم حاجة و هما كدا شراميط للمتعة احا و الملك اللي مش هامه غير نفسه و هدمره ازاي و قعدت و كنت عمال اخطط ازاي هدمر حياة عصام هو و كل اللي بيحبهم. عدي اسبوع كامل و انا زي ما انا مش سامع لارا حتي و كل ما تقرب مني قلبي يوجعني اوي و كنت بصرخ كتير و هيا مستحملاني و في يوم انا كنت بجد متغيب و كنت حاسس انني نايم و الشيطان مسك جسمي لان كان عندي محاضرات و شاف رنيم و اتفق معاها انني هقابلها بعد ما نخلص المحاضرات علي الكافية بتاعي و طبعا الشيطان كان باين اوي انه فعلا عايزها. و فعلا الشيطان[I]انا[/I] خلص المحاضرات و اتفق مع رنيم و كل دا و انا مش هنا اصلا و ركبو العربية و كانو رايحين الكافية رنيم: ايه يا موستي مقلتليش عملت ايه في الاجازة اللي فاتت الشيطان [I]انا[/I]: كنت بعمل شغل رنيم: اممم شغل .؟ ماشي الشيطان: اه فيه حاجة؟ رنيم: لالا بسال بس الشيطان: ماشي انا مبحبش حد يسال عن شغلي رنيم: خلاص يا عم الشيطان: ههه ماشي يلا وصلنا اهو رنيم نزلت و الشيطان بجسمي نزل و دخلو الكافية و شريف خد الطلبات و مشي و رنيم كانت عمالة تتكلم مع الشيطان و الشيطان كان مستمتع اوي و كانو بيتغزلو في بعض لحد ما انا صحيت من نومي و ببص حواليا و مش فاهم اي حاجة و لقيت رنيم باستني من خدي و لزقت جامد فيا و بتاخد صورة معايا و ببص عالباب و احا لقيت لارا واقفة و عينها كلها دموع انا: انتي جيتي ليه! لارا بتدمع: انت بتخونني؟ انا: لا انا…. *لارا طلعت تجري و انا سيبت رنيم و طلعت اجري وراها بس معرفتش امسكها و وقفت في الشارع و ماسك دماغي و عمال اصرخ : يا شيطاااااااااان الشيطان ظهر قدامي:شششش اسكت اسكت انا: انت يا كلب ازاي تعمل حاجة زي كدا تخون حبي ازاي [I]قعدت اضرب فيه و اخنقه[/I] الشيطان وهو بيتخنق تحتي: اااه… يبني بلاش غباء انت باين قدام الناس انك بتضرب نفسك و بتخنق نفسك سيبني انا سيبته و بدمع و ماسك دماغي و بقول: انا بقيت مجنون ااااه رنيم طلعت تجري عليا و حضنتني جامد: ششششش خلاااص اهدا شوية ششش انا بهستيرية: ابعدي!... ابعدي عنيييي *طلعت اجري بالعربية علي البيت بتاعي انا و لارا و لقيت لارا محضرة شنطة هدومها و هتمشي انا: لارا ارجوكي متمشيش ارجوكي لارا بتعيط و مبتردش عليا و شالت شنطتها و هتمشي انا: لااااااا اسمعيني ارجوكي مش انتي بتقوللي تسمع اللي بتحبه! لارا هبدت الشنطتين علي الارض و بصتلي ووشها كان بجد زي رصاصة دخلت قلبي لارا: نعم! عايز ايه! انا هسمعك اهو! هسمع جوزي اللي بحبه و بعشقه و هو بيمثل عليا و بيخونني! انا: انا عمري ما ختنك ولا عمري فكرت في كدا حتي! لارا: انا شايفه بعيني! انا بعيط: ارجوكي اسمعيني خشي البيت ارجوكي *نزلت علي ركبتي و بصيت في الارض و كان شكلي مكسور اوي لان كل حاجة جاية عليا و انا حسيت انني فعلا داخل علي حاجة مش قدها و صعبت علي لارا فعلا و زي ما قلت لان لارا فعلا بتحبني مشيت لحد عندي و نزلتلي و قالت: ششش خلاص انا هسمعك تعالا *مسكت ايدي و قعدت قدامي علي الكنبة و باصة في وشي انا: ارجوكي صدقيني لارا: قول انا ساعتها كنت بدمع جامد و حكيتلها كل حاجة عن حالتي النفسية بالتفصيل و انني مش علي طول متحكم بنفسي بسبب الشيطان وانني استنتجت ان الشيطان عايز رنيم و كمان قلتلها كل حاجة عن رنيم و عن شكوكي ناحيتها و حكيتلها كل حاجة عن الحفلة و صدمتي عن عمي عصام و لقيتها بتدمع و قلتلها عالحرب و انني فعلا ممكن اموت و انني مش فاهم حاجة و تايه و لوحدي و تقريبا الوحيد اللي فاهم نوعا ما هو عدوي الاكبر و هو الملك و انه هيجي وقت لازم اواجهه فيه و انني مش عارف اي حاجة خالص و لارا ساعتها هديت جت جنبي بالراحة و مسكت وشي و بصتلي جامد و اديتني بوسة من بقي بكل حنان و حضنتني و قالت: ششششش كفاية انا اسفه انا فهمت و هنلاقي حل مع بعض انا معاك بس كفاية زعل انت لما بتزعل و بتبقي مقهور كدا بحس انني بموت ارجوك انتا اللي بتمدني بالحياة ارجوك كفاية انا معاك اهو لارا حبيبتك و بعد كدا هسمعك علي طول انا حضنتها تاني و بوست رقبتها و قلت: انا بعشقك انا مقدرش علي خيانتك انا بحبك انتي ارجوكي انا مش خاين لارا: ششششش خلااص خلاص هنحل كل حاجة بس اهدي شوية انا: مش بقدر اشوفك زعلانة مني لارا: انا اسفة [I]ضمتني جامد ليها و باستني و قعدت تحسس علي راسي و حسيت بالامان شوية و هديت و كنت خايف بجد من نفسي و من اللي هعمله و من اللي جي بس لارا بجد طمنيتني اوي بس علي قد ما اتطمنت خفت عليها اكتر[/I] انا: لارا انا خايف عليكي لارا: شششش اهدا بس و نتكلم خليك في حضني [I]جسمي كان بيرتعش[/I] عدي عشر دقايق و انا في حضن لارا الدافي الجميل و انا و هي مغمضين عينينا عالكنبة و ساكتير و نفسها في ودني بكل حنان و سخن اوي و كانت بتحسس علي شعري و علي دقني. انا غطست في لارا و خدت نفس طويل من ريحتها الرائعة و قمت بصيت في وشها: لارا لارا باصالي بصة كلها برائة و حب و حنان: اؤمر انا: انا كنت مقصر معاكي اوي انا اسف لارا: مقصر في ايه؟؟ انت احسن راجل في الدنيا انت مكفيني من كل الاتجاهات متقولش كدا انا هنا دمعت بجد و رحت واخدها في حضني و دمعت اكتر لما عرفت ان لارا فعلا بتعمل عشاني ايه: لوليتي انا اسف انا هعوضك عن كل حاجة الاسبوعين الجاي اجازة الخريف (اجازة من اجازات الامريكان) و هعوضك اوعدك لارا في حضني و مكورة نفسها كانها بنتي الصغيرة و بتتمسح فيا: طول ما انا في حضنك انا بتعوض انا بوستها بكل رومانسية و فقدت الاحساس بالزمن معاها بجد انا كنت محتاجلها معايا انا لو لارا مش معايا مشاعري و عقلي و كلي ببقا مضطرب اوي و دي مشكلة انني خليت مشاعري تتحكم فيا مش العكس و هندم عليها اوي. لارا خدودها محمرة و هايجة اوي: حبيبي انت بجد جاهز انت تعبان انا حاسة بيك[I]كانت فاتحة بقها من الهيجان[/I] انا: قلبي انتي انا قلتلك هعوضك عن كل حاجة تعالي [I]خدتها في حضني و قعدت ابوس فيها و اقفش في بزازها و هي مسكت زبي و كان نيك رومانسي لابعد الحدود[/I] انا حاضن لارا و قلعتها البيجامة بسرعة و ظهرولي اعضائها اللي يجننو و هيا قلعتني و انا ماسك بزينها و بيتزفلطو من ايدي لانهم كبرو شوية و هيا ماسكة زبي و بتدعك فيه و عمالين نبوس في بعض و انا رحت منيمها علي ضهرها بكل حب و قعدت ابوس في رقبتها و هي عمالة تتاوه و تمسك زبي و تلعب فيه و انا بلعب بايد في كسها و ايد علي بزها الشمال الجميل بحلماته الوردية النافرة و نفسنا كان عالي اوي و كان كله شوق و حنان و كنت بنزل بالراحة و امص و العب في بزازها و بايدي التانية بفرك و ببعبص في كسها و هي طايرة و بتلعب في زبي و تفركه بحب و رحت نازل لاعبلها شوية في سرتها و هي تتاوة جامد و اخيرا نزلت عند اخر محطة… محطة الكس الحكاية الجميل الوردي الابيض و قعدت ابوس و احب فيه و هيا كانت جايبة مية كتير لانها كانت هايجة من زمان و انا عمال العب و ابوس و الحس و بدات اكله اكل و هيا كانت بتتاوة جامد و عمالة تتلوي و رحت طالع لوشها بايسها جامد و فارك كسها و مبعبصه بسرعة و هي جابت شلال علي ايدي بجد كانت علي اخرها لارا: امم اه اه اه اه اممم ااااااه بحبك امم دخله فيا اممم ارجوك ريح نفسك عايزاك جوايا املاني ارجوك انا بحبك انا: انا بعشقك يا حبيبتي اممم *دخلت زبي بالراحة و برومانسية و قعدنا نلطلع و ننزل مع بعض كنت بنيكها كاننا واحد بجد حاجة خيال و هيا بتتاوة و انا بزوم و شغالين و انا بلعب في بزازها و طيزها و هي بتبوسني و حاطة ايدها علي شعري و دقني و عمالة تبصلي في عيني بنظرات كلها شهوة و حب و رومانسية و عشق بجد بعينها الخضراء الجميلة كانت موصلاني لاجمل لحظاتي و جابت مرتين كمان و هي بردو بتبصلي بكل حب و اول ما تجيب كانت بتبصلي بصة كلها رضا و كانت بتبتسملي و هي بتتاوة و تضحك و تقول: امم ااااه ههههه ااااه بحبك هههه انت حبيبي ااااه انت اللي مكيفني ااااه انا كنت خلاص مش قادر قنبلة حب اتفجرت فيا و عملنا ٤ اوضاع و بعد كدا عملنا اخر وضع و هي كانت قاعدة علي بتاعي و جنبها ليا و بتبصلي في وشي و طيزها الجميلة و بزازها باينينلي و هيا وشها كان حاجة خيال لارا: اممم اااه اممم انت حلو اوي بليز اااممم جيبب بقااا عايزة احسهم جوايااا اااه اه اه اه انا جيبت ٣ مراتت جيب بقااااا بحباااااااك رحت بسرعة منيم لارا عليا و سرعت جامد و مسكت طيزها و قعدت ابوسها و سيبت شفايفها و بصيت في عينها و دخلت زبي جامد و جبتهم فيها كمية كبيرة و هي بصالي و انا باصصلها منغير ولا كلمة عينينا كانت بتتكلم و لقيتها ابتسملي و نامت علي جنبها جنبي و حضنتني و انا حضنتها و زبي لسا فيها و قعدنا فترة لحد ما زبي طلع لوحده و طلعنا فوق و خدنا دش دافي رومانسي كله حب منغير ما نتكلم كانت عينينا بيتكلمو لبعض و انا و هي بنبتسم لبعض و بس بجد كاننا روح واحدة اتقسمت في جسمين و خلصنا و لبسنا روبين نفس اللون و شيلتها للاوضة و هي متشعلقة في رقبتي و بتبصلي و انا ببصلها نفس بصة الحب و الحنان و وديتها اوضتنا و نمنا في حضن بعض و كنا باصين لبعض لحد ما نمنا. صحيت بعدها ب ٣ ساعات و صحيت روحي التانية و قمنا كلنا مع بعض و مبنتكلمش بردو عينينا بس بتبص لبعض و خلصنا و عملت شاي و قعدنا نتفرج علي التليفزيون و هي شوية تنام في حضني و انا شوية انام في حضنها لحد ما خلص الفيلم. لارا: بحبك انا: بعشقك يا لوليتي لارا حضنتني جامد و اتمرمغت في حضني: حبيبي متبعدش عني تاني انا: عمري لارا: بص انا عايزة اكلمك بجد انا: نعم؟ لارا: انت هتعمل ايه مع داريوس انا:هدمره هو و عيلته لارا: بس انت كدا هتعمل خلل كبير انا: اممم مش فاهم لارا: لما حد زي داريوس و عيلته محتكرين تقريبا كل حاجة فا بيخلو المنافسة معدومة انما لو هوا مشي كله هيموت في كله انا: طب ما هي دي المنافسة العادلة لارا: ايوا بس في الاخر هيجي واحد زيه و هيحتكر بردو انا: ايوا بس داريوس يفرق يا حبيبتي … داريوس هوا و عيلته سبب في حاجات زبالة كتير و لازم يتمحو لارا: ماشي بس خلي بالك انا: متقلقيش و بعدين انتي هتبقي معايا و شايفة كل حاجة لارا عينها لمعت و ابتسمت زي *******: بجد بجد! هيييه [I]حضنتني جامد[/I] هكون مع حبيبي انا بوستها علي جبينها و حضنتها: انتي قلبي و بعدين اجهزي عشان الاجازة هخليكي تفجري سفينتين ليهم انتي اخر مرة عملتي احلي شغل لارا: كله عشان انت جنبي بس [I]عمالة تتمسح فيا[/I] انا: ههه لا ده عشان انتي شطورة و حلوة لارا: امم ما انت المستر الجامد انا: و انتي [I]بوستها في بقها[/I] احلي [I]بوستها علي رقبتها[/I] طالبة[I]بوستها علي خدها[/I] في [I]بوستها علي راسها[/I] الدنيااا *هيا باستني من بقي و قالت: بحبك انا: حبيبتي انتي تعبانة لارا: اممم بس انت شكلك عايز انا: انا مبزهقش من الملبن ههه لارا عملت مكسوفة: كفاية بقا انا: هه ماشي لارا: ايه؟ انا: يلا؟ لارا: يل…. *قاطعتها و مسكتها عملنا احلي واحد بس فعلا لارا تعبت اوووي جابت ٤ مرات و انا جيبت مرتين نمنا لليوم اللي بعديه و رحت الجامعة خلصت محاضراتي و قعدت اسبوع كامل بين الماحضرات و مقابلات لارا و كنت بخطط خطة جامدة و عرفت حاجات عن عمي عصام كتييير مكنتش اعرفها و كل يوم كنت بقرب للارا اكتر و مكنتش بكلم رنيم خالص حتي مبقيتش ابصلها مع انها بتبقي لازقة فيا و بتتكلم معايا كتير و انا مش برد و عدي الاسبوع و جه يوم الاجازة اخييرا و رحت للارا قلبي عملنا واحد في الصالة اول ما دخلنا حبيبتي كنت ميت عليها و طلعنا الاوضه عملنا واحد تاني بعد ما عملتلها مساج و هي عملتلي واحد و رحنا نستحمي و عملت واحد و انا جيبت ٤ مرات و هي جابت ٨ مرات و حاجة حرفيا خيال و نمنا و احنا ميتين من التعب و في حضن بعض و بعدها كلنا و قعدنا نحب بعض و اتمرننا كتير و جهزنا خططنا و جهزت لوليتي و رحنا اتعشينا برا و رحت الكافية بتاعي و نزلنا العرين و جهزنا الجيش و كل حاجة تمام عشان اليومين الجايين حرب و كانت خطة محكمة عملتها انا و منطق و الشيطان بحيث رجالتي و انا منموتش او ميبقاش فيه ددمم كتير بس عملت الجيش و جهزته لحالة الطوارئ و جهزت الجوكر و رجالته و كنت انا و لارا اللي هنخش لان لارا فعلا بقت سريعة بشكل مجنون لانها مش بتدرب غير علي السرعة اصلا و اتجهزنا كلنا و اتفقنا اننا بكرا هنروحلهم انا و لارا و ظبطنا اجهزة في جسمي انا ولارا و خلصنا الترتيب و طلعت انا و هي للكافيه بتاعي و قعدنا نشرب قهوة و نهزر و نلعب مع بعض و خدنا قعدتنا و طلعت انا و لارا و احنا بنضحك و بنهزر و كنا راجعيين البيت عشان نخرب ادنيا مع بعض و ببص قدامي شفت الموت …. رصاصة رشقت في قلبي و انا وقعت في الارض و لارا جنبي بتصوت: مصطفييييييييييييييييي, الناس اتلمت حولينة و انا بنزف جامد و بتف ددمم و صوت لارا بيروح حبه حبة و الشيطان واقف جنبها لحد ما راح خالص و عيني بدات تغمض و بقيت في ضلمة شديدة و سكوت ……………… انا في مكان مضلم غريب مش شايف اي حاجة بس حاسس انني موجود جوا الكيان الاسود ده و عمال اتلفت ابص حواليا و مفيش حاجة خالص مجرد سواد معتم و بحاول انادي علي الشيطان او علي منطق او متعة او حتا عاطفة و مفيش حاجة كان صوتي مش بيطلع اصلا حاولت انا دي علي لارا و مفيش حاجة بردو و انا مش فاهم حاجة و قعدت في الوحدة دي فترة و كانت عذاب بجد لانني من زمان اوي محستش انني لوحدي و في ضلمة زي كدا كمان و بدات اتعب اوي و احس نفسي حزين و عمال اعيط نفسي اشوف وش لارا حبيبتي او وش امي او اختي جميلة و كان الجو سقعة اوي و تقريبا من الضلمة انا حسيت انني حتا لما بتحرك مش بتحرك يعني مقدرش اعمل حاجة انا في سواد و بس مجرد عتمه و قعدت كدا فترة طويلة و انا عمال اعيط زي العيال الصغيرة و عمال افكر في لارا حبيبتي او امي نفسي اترمي في حضن يدفيني و يحبني بس لا انا لوحدي خالص و بعد سنين من وجودي في العالم اللي هناك ده …. شهقت جامد و فتحت عيني اخيرا………………… نهاية الجزء الخامس…………………………………………………………………………………… طبعا يا جماعة انا بعتذر عن التاخير بس مش بايدي انا بحاول انزل اجزاء كبيرة علي قد ما اقدر بس وقتي مش مسعفني و شكرا [B][I]الجزء السادس[/I][/B] الموت …. ناس كتير بتخاف منه و بتروح للحياه مع ان الموت مش وحش بالعكس وجهة نظري عن الموت ايجابية جدا جدا يعني انا مثلا هروح مغامرة جديدة محدش حكالي عنها قبل كدا مش موجودة عاليوتيوب ولا حتي بتتحكي عادي بتفاصيلها لا انا اللي هجربها لاول مرة سواء هروح النار او الجنة في الحالتين هتبقا مغامرة مثيرة و انا مش خايف من الموت بالعكس انا مستنيه بس للاسف قبل ما اموت لازم اعمل حاجة و حاجة كبيرة و مهمة بس حتي لو مت في الطريق مش مشكلة بس هحزن شوية عشان معملتش اللي عايزه. نرجع من وقت طويييل لما اتضربت بالنار جمب لارا لارا: مصطفيييي اااااااه الحقونييييي الناس كلها اتلمت علينا و كان فيه الاسعاف و الرجالة بتوعي عرفو يقفشو الواد اللي ضربني بالنار و كتفوه و حبسوه. الاسعاف خدتني و لارا مش سايباني و انا عمال انزف و هما ضمدو الجرح و كان نبضي قليل اووووي و كنت محتاج ددمم كتير و لارا كانت نفس فصيلة دمي و اتبرعتلي بكيسين و كانت داخت و فعلا كانت عايزة تديني اكتر لارا و هي بتعيط جامد: خدو كل الدم بتاعي ارجوكم بس هو يصحي ااااه الدكتور: يا انسة مش هينفع لارا: انا مدام ده جوزييي ارجوك خد مني كل حاجة الدكتور: مش هينفع حضرتك احنا خلاص معانا كيسين محتاجين اتنين تاني و هنلاقيهم في المستشفي لما نوصل لارا مكسته جامد و شديته و بصتله بصة مرعبة كلمة قليلة عليها: لو مصحيش همحيك! الدكتور خاف فعلا: الاعمار بيد [B]** انا مليش دعوة و**[/B] انا غلبان لارا: انا اسفة انا خايفة عليه الدكتور: كله هيبقي تمام احنا بس عايزين حضرتك تحافظي علي هدوئك. و فعلا وصلنا المستشفي و حطوني في العناية المركزة و بدات العملية اللي قعدت ٣ ساعات كاملين عشان يخرجو الطلقة من صدري و يخيطوني و لارا برا كانت منهارة من العياط و لوحدها و كانت خايفة جدا و انا جوا مش موجود في الدنيا و فجئة بعد العملية ب ٥ دقايق قلبي وقف و النبض وقف خالص و الجهاز صفر…. الدكتور: بسرعة عالانعاش يلااااا! خدوني حري عالانعاش و لارا جريت وراهم و كانت بتبص من ورا القزاز و كانت بتعيط بحرقة فعلا و تقول: ياريتني كنت انا [I]و كانت عمالة تدعي بس انا قلبي مرجعش يشتغل و جهاز النبض وقف لمدة ٥ ثواني……[/I] الدكتور طلع للارا برا و قال: معلش يا مدام الحالة توفت لارا ساعتها وقعت من طولها و اغمي عليها من الصدمة و خدوها علي اوضة و علقولها محاليل انا في علقي: انا في نفس المكان الضلمة مش شايف حاجة و بعيط نفسي حد يجي يحضنني و يدفيني امي او لارا وا اختي جميلة و فجئة جة في دماغي…. اختي يمنة و قعدت اعيط فعلا علي اللي عملته ازاي انا كدا كان ممكن اخليها تعيش و تتوب و تبقا انسانة محترمة مش كل الناس بتغلط؟ ازاي انا عملت كدا فيها لا و بقيت اسوء من القتلة كمان انا قتلت اختي بايدي!. قعدت افكر و اندم و اعيط جامد لانني فعلا مديتهاش حقها في حياتي و مكنتش بحتويها ازاي انا كدا و فجئة في الضلمة فيه نور جه بسرعة و من كتر ما كان قوي حسيت انني جالي عمي مؤقت و مبقيتش شايف غير نور و قاعد علي ركبتي و لقيت زي جسم جاي عليا بس انا مش شايفه خالص و وقف قدامي و قربلي الجسم الغريب: وحشتك؟ انا:!!!!! [I]دمعت[/I] يمني هو ده انتي بجد [I]دمعت اكتر[/I] يمني: اه انا انا عايزاك تفتح عينك انا: مش عارف يمني: بس انت كنت قربت اوي انا عيطت بحرقة: انا اسف انا وحش انا حيوان ازاي اعمل فيكي كدا ازاي!! يمني: عشان انت اتعميت… عشان انت نسيت انتا مين انا: انا مين قوليلي يمني: يعني بجد مش عارف؟ انا: لا لا مش عارف… انا تعبان اوي انا شوية مصطفي و شوية الشيطان و شوية الطالب العادي و شوية المجنون اللي بييعذذب او اللي بيقتل الناس انا مش عارف بجد ساعديني يمني: انا هنا عشان انت نادتني انا: بجد! انا كان نفسي ارجع للحظة اللي عملت فيها كدا عشان اموت نفسي انا اسف انا ندمان اوي و**** انا فعلا نسيت نفسي ارجوكي سامحيني انا خايف و سقعان اوي و لوحدي يمني: انا ممكن اسامحك … بس انت هتسامح نفسك؟ انا: ازاي يمني: يعني تسامح نفسك انت مش قاتل ولا بتعذب بس لا انت عايز الخير مش الشر بطل تعذب نفسك! انت مش وحش ولا حيوان انت مصطفي اخويا الكبير انا مكمل عياط: انا سقعان اوي… يمني: سامحت نفسك؟ انا: سامحت نفسي عشانك و عشان بحبك يا اختي يمني: و انا كمان فتح عينك بقا انا: مش عارف يمني: طيب تعالي [I]يمني حضنتني جامد[/I] انا انتقلت للعالم الحقيقي و فتحت عيني بقوة و شهقت جامد و شفت نور المستشفي انا: هااااااااااا الجوكر كان قاعد جنبي: مصطفي! انت صحيت! [I]الجهاز بتاع النبض رجع تاني و الجوكر نادي علي الدكاترة[/I] الدكتور: الحمد *** انا كنت حاسس انه فيه معجزة هتحصل الجوكر: ازاي [I]بيدمع[/I] الحمد *** الدكتور: عشان لما قلبه وقف كان عقله شغال لسا و موقفش و كان شغال لحد ما عقله بعت اشارات لقلبه عشان يقوم و فعلا قام! في الفترة دي انا نمت و نوم عميق اوي لارا صحت و قعدت تعيط لحد ما دخل عليها الجوكر لارا منهارة و بعد كدا سكتت و بصت في الارض كان حياتها راحت الجوكر: يا شبح! لارا مش بترد الجوكر: مصطفي عايش! لارا كانت كان حد صعقها بصاعق كهربائي و وقفت في ثانية كانت عندي في الاوضة و انا نايم الدكتور: ششش يا مدام الاستاذ نايم لارا دمعت جامد لما شافتني بتنفس و الجهاز شغال و قلبي بينبض و طلعت بهدوء عدي يوم كامل و انا نايم و لارا اخيرا عرفت تخش عليا و قعدت جنبي و حاطة وشها عند ايدي و عدي وقت كبير و كانت لارا بتحاول تحل لي الواجبات بتاعتي و تسلمهالي عشان مسقطش [I]نظام الجامعات هنا فرم و فشخ[/I] و قعدت نص يوم كمان و صحيت اخيرا و مكنتش عارف انا فين كل اللي كنت فاكره انني كنت باصص في وش لارا حبيبتي و اختفيت بعدها. انا فتحت عيني و شفت وش لارا حبيبتي تاني و ابتسمت و هي دمعت و مسكت ايدي و كانت زي القطة عمالة تبوس و تتمسح في ايدي و تدمع لارا: وحشتني اوي …. انت كويس يا حبيبي؟؟؟ حاسس بايه يا حبيبي؟؟ رد علي مراتك حبيبتك. انا متكلمتش و بصيتلها في عينها بنفس الابتسامة و رفعت ايدي مسحت دموعها من علي خدودها ووشها الناعم و هي بصالي و وقفنا في لحظة كلها مشاعر حاجة عدت الحب و الغرام حاجة مش مفهومة انا و لارا كاننا اتحدنا بعنينا في اللحظة دي و انا حطيت ايدي علي خدها الجميل احسس عليه و العب في شعرها الحرير و اطمنها و احسس عليها و ابتسم و هي بصت لايدي و قعدت تبوسها و تتمسح فيها كانها قطة صغيرة شافت صاحبها لارا: انا بحبك اوي انا بتعب شديد مش قادر اتكلم رحت محرك راسي بمعني و انا كمان و مبتسم و كان نفسي اخدها في حضني اوي بس جسمي كان مفشوخ من العملية و قعدنا شوية و لارا جابتلي اكل و اكلتني بايديها الحلوين و كانت بتعتني بيا جدا و لما الممرضات يدخلو عليا كانت بتمشيهم و هي تقوم بالشغل و تحب فيا [I]لارا واخدة كورسات تمريض و بتدي حقن و كدا و ده اصلا كان التخصص بتاعها قبل ما تحول هندسة كمبيوتر عشان تبقا معايا[/I] و كانت فعلا بتدلعني و بتاخد بالها مني و قعدت معايا يومين و كانت بتيجي الصبح بدري اوووي و بتمشي بالليل متاخر و معاها حراسة و لما كنت بسالها عن جامعتها كانت بتقوللي ان الجامعة فيها خنصرة و صحابها بيمضولها و هي بتخلص واجباتها السهلة مع واجباتي و عدي اسبوع و طلعت اخيرا بس حاولت ابقي بعيد عن الانظار علي قد ما اقدر و كانت لارا عايزة توديني الفيلا بس انا رفضت و رحت العرين انا و هي و الجوكر. انا: محمود الجوكر: نعم انا: عملت المطلوب؟ الجوكر: طبعا متقلقش كل حاجة متحضرة *لارا كانت ساعتها في حضني و حاطة راسها بالراحة علي قلبي و بتسمع قلبي و هو بيدق و متكورة في حضني * لارا بصتلي لفوق و قالت: ايه المطلوب ده؟ انا: ههه [I]بضحك بكل غل و سيكوباتية[/I] لارا: ايه بتضحك علي ايه انا بستها علي راسها: ههه علي كياتتك و حلاوتك و برائتك يا قلبي لارا: طيب فهمني انا: ههه ماشي انتي تعرفي عني ايه؟ لارا: انك مجنون ههه انا: ههه **** ينور عليكي انا مجنون فعلا و عشان كدا داريوس مش متوقع حركاتي و انا عرفت اوقعه في فخي ايوا اتضريت بس هو هيخسر كل حاجة هههههه لارا: ازاي و ايه علاقة داريوس بكل ده انا قعدت احسس و العب في شعرها زي العيلة الصغيرة و الدلعها و هي في حجري و ابوسها علي راسها و اشم ريحتها الجميلة انا: مش بقولك انتي جميلة ههه بصي يا ستي اول حاجة انا كنت متاكد ان داريوس هيعمل حاجة زي انه يحاول يعرف هويتي و يغتالني و ده لان الطلب بتاع قتلي علي الديب ويب علي اوي و بقي 20 مليون دولار و نص و مش مهم يعرفو هويتي المهم انه يقتلوني و بس و ده دليل انه خايف فعلا مني و انا اتمزجت اوي بكدا بس عملت نفسي اهبل و فعلا اتغابيت لما سيبت نفسي منغير حماية بس ده قدر عادي و لما الواد اللي ضربني مسكوه الرجالة انا كنت مفهم الجوكر لو حصل اي حاجة يعمل ايه و فعلا هما متحفظين علي الواد و مع حبايبه هههه والاس و كارل بيتفرج عليهم و هما بيتعذبو و بيتفشخو في الجحيم تحت و ده كله لحد ما اطلع. الجوكر: انا كنت هفشخه بس سمعت كلامك للاخر و بالذات انني عارف انك مجنون هه انا: ههه مين بيتكلم اللي بيتمرن كل يوم الساعة ٣ ؟ اسكت يعم الجوكر: هههه ماشي انا: بصي بقا يا حبيبتي انا دخلت حرب داريوس و انا عارف كل حاجة عنهم و دارسهم و بلاعبهم من بعيد امال انتي فاكرة طاولة الشطرنج بتاعتي دي بتعمل ايه هههه و بعدين هو خسر حاجات كتير اوي من جنوده بالذات انه ميعرفش مين اللي بيلعب ضده و في الاخر انا حنهية بس لازم الاول اخلص علي الملكة بتاعته. لارا: مين دي؟ انا: هههه لا دي كبيرة اوي اوي اوي لارا: ازاي انا: عشان الملكة بتاعته هيا كارمين دي ولتون لارا: مين دي؟ انا: اهو دي بقا العميدة بتاعة الجامعة بتاعتي و كانت دكتورة و بتتقادي ملايين في السنة [I]شوف مدرسين جامعة ستانفورد بياخدو كام[/I] و كمان كارمين بتستثمر كتير و من النساء العصاميين و دا كمان معروف عنها حاجات تانية كدا انا بس عارفها ههه لارا: ايه الحاجات دي انا: ههه لا يقلبي [I]بوستها من راسها[/I] دي حاجات مينفعش تعرفيها لارا: ماشي يا حبيبي قوللي بس لو انا مدايقاك بقعدتي انا: ههه انتي متدايقيش انتي تداوي و بس و بعدين مش انتي مرتاحة و فرحانة كدا لارا: اممم اوووي اووي انا: ههه يبقا انا كويس *مكمل لعب في شعرها و محسسها بالامان خالص و هي محسساني بحنانها و حبها و امانها و في الاخر دخلت العرين و ملبستش قناعي المرادي و دخلت عادي بوشي و قعدت علي عرشي و قدامي طاولة الشطرنج قدامي و خليت الجوكر يقول لشريف يجيب الواد من تحت و شريف طالع بيه اول ما شافني طلع يجري عليا شريف: مصطفي انت عايش! انا: و عليكم السلام يشريف ههه شريف: **** اكبر النهاردة حفلة [I]دمع بجد لانه انا زي اخوه[/I] انا: ههه اهدا يا شريف انا هقولكم علي كل حاجة بس لما انزل هه يلا انزل انت الجحيم و انا جي شريف: حالا! [I]نزل فعلا[/I] انا: اتفضل اقعد يا جوزيف جوزيف: ححح حح حاضر انا: ههه خايف من ايه؟ انا شكلي كان فعلا مرعب بالذات مع ضلمة المكان و قعدتي و كان بيبقا فيه زي صدي صوت فا فعلا عرين شيطان ههه و كمان عشان شاف اللي بيحصل في كارل و والاس و ازاي هما حبو كدا و بقو خدامين ليا* جوزيف: لالا ولا حاجة انا قربت بسرعة بوشي و هو انتفض لورا بس هو كان متكلبش* انا: بس يا جوجو انت حاولت تموتني صح؟ جوزيف: دا….دا…. دا مستحيل… انت ازاي عايش! انا موتك! و لبست في قلبك الطلقة ازاي ازاي انا: ههه محدش قالك ان الشيطاين مبتموتش؟ *ضحكت ضحكتي السيكوباتيه * هههههههه جوزيف خاف فعلا: مستحيل لا لا انا كدا هتفشخ انا: و ليه يا جوجو يبني انا شيطان من النوع الطيب ههه جوزيف: ازاي؟ انا: هتعرف لوحدك و بعدين انا مش هعمل فيك زي الكللابب اللي تحت دول انا عارفك كويس انت حاولت تموتني و بس يعني جوزيف متفاجئ و مش بيتكلم انا: بص انا عارف عنك كل حاجة من اول ما اتولدت لغاية دلوقتي و عارف ان اسمك الحقيقي يوسف و انك من تركيا و عارف كمان انك بتعرف تتكلم عربي و عارف ان عيلتك كانت من العوائل الجامدة في تركيا زمان و اتفشخو بسبب انهيار الامبراطورية العثمانية و انت اجدد نسل منهم و بتشتغل قاتل ماجور بفلوس عشان ترجع امجاد عيلتك و كمان عشان عيلتك كانو من الناس اللي اتفشخو جامد اوووي و انت بتاخد ثالرك بس بالراحة و كمان انك كنت فاجر اوي في القنص من و انت صغير و ده تخصصك اصلا و لما عرفت انني عربي و **** كنت متردد في قتلي و اعتقد ده ضهر في الطلقة ههه لانها كانت اتنين سنتي بعيد عن قلبي و كنت فعلا هموت بس انا مش هموتك لا انا عايزك معايا يا يوسف يوسف بالعربي: لا هيموتوني مسحيل هنا لقيت لارا كانت ورايا في الضلمة هو مكانش شايفها و هتنقض عليه هتموته متقطع و انا حطيت ايدي قدامها و بصيتلها بمعني اهدي و هي فعلا رجعت ورا تاني انا: ههه محدش يقدر ما انت بردو كنت هتموتني صح و دلوقتي؟ يوسف: صح انا: يبقا [I]جيبت الشاي من جنبي و صبيتله كباية معايا عشان عارف ان الاتراك بيتنفسو شاي[/I] انا: يبقا تقوللي كل حاجة و ابدا بازاي انت عرفتني يوسف كان خايف بس انا طمنته بالذات مع الشاي دي علامة: [I]اتنهد[/I] حاضر انا بالعربي: ههه بالعربي يا جو يوسف بالعربي: تمام, بص اول حاجة انا كنت متابعك جامد عشان رميت جهاز تعقب صغير اوي في عربيتك لما انت رحت الجامعة و بقيت بتتبع حركاتك و عرفت انك عندك فيلا عالبحر و رحت شفتك اخيرا و شفت وشك و عرفت انك اسمك مصطفي لما .. احم المدام كانت بتيجي عند الباب و تقولك يا موستي و دة دلع مصطفي بالتركي و اعتقد انك عارف و *حكي كل حاجة لحد ما ضربني و رجالتي مسكوه بس هو كان مستغرب هما ليه مفشخهوش و فرجوه بس. انا: اممم عشان انت يا يوسف هتشتغل معايا يوسف: ايه! انا: زي ما بقولك كدا يوسف: طيب هعمل ايه؟ انا: ههه ولا حاجة زي ما انت هتكمل اللي بتعمله التمثيلية انا مت و داريوس كسب و خلاص وعايزك تقوللي كل حاجة يوسف: تمام انا هشتغل معاك و يبقي شرف ليا انني اشتغل مع شخص اسمه مصطفي و عربي و شكرا ليك و انت معاك بيناتي … سلام عليكم انا: و عليكم السلام و الرحمة لارا طلعت و قدت علي ركبتها جنبي لارا: انت ازاي كدا انا: ازاي يعني لارا بصتلي: انت بتتفق مع الشخص اللي كان هياخدك مني! ازاي انا لازم اموته انا: حتفهمي كل حاجة يا لارا يا حبيبتي و مش من الحكمة انني اموته بالعكس انا هكسب الحرب دي بس بطريقتي. لارا: تمام يا حبيبي امتا هنروح طيب؟ احنا اول يوم في اجازة الاسبوع و الاسبوع الجاي اجازة اخر التيرم انا: ياااه نسيت هههه عندنا امتحانات لازم نشد حيلنا و بعدين فاضل حاجة صغننة اووي و هنمشي ماشي لارا بطفولة: ماشي انا طلعت التليفون و كلمت امي انا: السلام عليكم امي: و عليكم السلام وحشتني اوي يا ابني انا: و انا كمان امي بتعيط: البيت من غيرك و منغير يمني مضلم انا دمعت: قدر **** و ماشاء فعل و هيا في مكان احسن دلوقتي و هنقابلها قريب انا عايزك شادة حيلك كدا مش هينفع امي: ماشي يا حبيبي[I]قفلت معايا بعد ما اتطمننا علي بعض بعد ما انا سافرت و حصلت الحوارات دي كان عدي وقت علي موت يمني و الطب الشرعي عمل تحاليله اخيرا و ظهرت انها هية و امي انهارت و انا مثلت العياط و خلص الموضوع و مكانش مهم عشان كدا مكتبتهوش بس دلوقتي ليه رمز معين[/I] انا و لارا روحنا البيت و انا محسيتش بنفسي و نمت علي السرير زي القتيل و صحيت لقيت لارا جنبي و انا لازق في صدرها و هي عمالة تحسس علي شعري و تبصلي بكل حب و حنان كانني عيل صغير انا: ياااه ايه الدلع ده لارا: كل الدلع ليك يا حبيبي انا بوستها: انا بحبك اوي لارا: و انا بعشقك *باستني و قعدنا نبوس في بعض و بدات احط ايدي علي بزازها و هخش في المود و قلبي وجعني اوي لان النبض بدا يعلي و لسا في اثار جرح انا: اممم اااه لارا: ششش خلاص مش هينفع انت لسا تعبان انا: و حقك يا لارا لازم اريحك لارا: ههه انا مرتاحة طول ما انت جنبي انا: طيب يلا ناكل و نذاكر شوية لارا: طيب انا محضرا اكل حكاية انا: ههه ماشي يا شيف لولا لارا: انا متعملة من احلي شيف [I]باستني بوسة طفولية سريعة و جريت تحت و جابت الصانية و طلعتلي فوق[/I] انا: ايه ده هههه انا نازل لارا: لا انا هدلعك و هاكلك بايدي كمان انا: ياااه انا هتعود علي كدا و بعدين مش كافية في المستشفي؟ لارا قربت مني جامد بكل رومانسية: انا عايزة ادلعك عمري كله انا بوستها : انتي عمري قعدنا ناكل و نهزر و نحب في بعض و قمنا غسلنا ايدينا و قعدنا نذاكر ساعتين لمينا فيهم حاجات كتير و قعدنا ساعتين كمان نشتغل علي الشركة اللي جابت اكتر من 8 مليون دولار صافي ربح و بنيت لامي و لاخواتي فيلا جميلة و كبيرة في مصر و اشتريتلهم اراضي و بيوت في حتت حول العالم و مفاضلش غير انهم يكبرو شوية عشان عايزهم يتاسسو في بلدهم انا: اااه يا حبي انا تعبت اوي النهاردة و تعبك معايا لارا: تعبك راحة يا حياتي و بعدين انا فرحانة انا: دايما لارا: ايه بقا جاهز الامتحانات؟ انا: اكيد طبعا لارا: ههه ماشي انا: و انتي؟ لارا: انا جاهزة و مستعدة اوي كمان و هفرحك انا: انا علي طول فرحان بيكي لارا احمرت: خلاص بقا انا: اممم ماشي تيجي نتفسح شوية؟ لارا: انت تعبان انا: عارف بس عايز افسحك عايز بقا اشوف لوليتي الجميلة علي سنجة عشرة عشان هعملك احلي سهرة في التاريخ ههه لارا بكل برائة: هيييه ماشي ههه لارا فعلا قامت فتحت الدولاب و دخلت الحمام تاخد دوش و انا دخلت خدت دش و لبست و شفت شكل الجرح في صدري و كان شكله غريب بس عادي و طلعت لبست و شفت قمري.. لابسة **** و فستان نبيتي يجنن و لايق مع الكرفاتة بتاعتي اللي كانت نبيتي انا: ااااوه هههه بصرة لارا: هههه ايه الحلاوة دي انا قربت منها و خدتها بين ايديا و بوستها جامد: انتي احلي حاجة في دنيتي لارا بتبصلي بحب ومش بتتكلم انا بوستها تاني و قعدت العب في طيزها شوية بس كنت تعبان بردو لارا: تؤتؤتؤتؤ شقاوة لا هههه ننزل و لما نرجع هنشوف [I]غمزتلي غمزة جننتني[/I] انا: هه ماشي يا قمري رحنا العربية و وديتها افخم مطعم فيكي يا كاليفورنيا و سهرنا و قعدنا نتمشي و نحب في بعض و روحنا و قعدت علي الابتوب بتاعي و عرفت معلومات من يوسف كتير يوسف: ********************* انا: اممم كويس اجهز للي جاي يوسف: تمام[I]قفل[/I] انا: ههه و**** و وقعت يا داريوس بعديها انا قعدت علي شركتي و اظبط في شركة الشيطان التابعة للمنظمة و عدي اسبوع و مشوفتش رنيم كان كله عبارة عن شغل في مقري و مع لارا بس مكانش فيه سكس و تجهيز للجيش عشان الحرب و اخيرا جه معاد الامتحانات و كان اول امتحان و انا دخلت الجامعة بعد ما ودعت لارا وداع حار و لقيت رنيم و مكلمتهاش ولا بصيتلها و هي كالعادة قعدت جنبي و فجئة في نص الامتحان … دخلت علينا ست…. شكلها جبار … و جت عندي و رفعت وشي ليها و بصتلي في عيني الست: اممم منور ههههه نهاية الجزء السادس…………………………………………………………………………. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الشيطان (تدمير) - السلسلة الثانية - حتى الجزء السادس
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل