• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة منقولة نـيـكة بـنـكـهـة قــهـوة الــصــبـاح كـوكـتـيـل قــصـص (1 مشاهد)

١ No name

ميلفاوي مؤسس
مستر ميلفاوي
كاتب فضي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ملك الصور
إنضم
8 يونيو 2023
المشاركات
10,467
مستوى التفاعل
9,650
النقاط
90
نقاط
4,470
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
نيكة بنكهة قهوة الصباح
كنت منكبا فوق طاولتي، منشغلا بتحرير نبأ جديد تمهيدا لبثه عبر الموقع الذي اعمل فيه، عندما دخلت تحمل بيدها صينية القهوة.
نظرت اليها نظرة خاطفة وقلت اهلا، وكنت اقصد بعد ذلك مواصلة العمل على النبأ لأن هناك من كان ينتظر بثه، الا ان نظرتي الخاطفة اليها جعلت عيناي تتجمد، فقد شدني منظرها الغجري، وهي تعرف كم اصاب بالشبق حين اشاهدها بمشهد الغجريات، وفوق هذا كله كانت ترتدي الملابس التي لا يمكنني مقاومتها، حتى لو كانت اكبر شبكات الانباء بانتظاري. كانت ترتدي تلك العباءة الحرير التي ما تكاد اصابعي تلامسها حتى ينتفض ذلك المختبئ بين ساقي، وليس هذا فحسب، فتحت العباءة ارتدت تلك الشلحة المخملية، ذات الملمس الحريري واللون القاني الذي لا يمكنني وانا اراها ترتديه ان احبس شبقي وانتفاضة زبي الذي يصر على نيكها..
كنت انظر اليها نظرة كلها شبق، فايقنت مما لا بد منه، وابتسمت، اقتربت مني ووقفت امامي مباشرة، وبما انني كنت اجلس على كرسي المكتب، فقد جاء صدرها بموازاة انفي الذي اسرع الى الفجوة التي تتوسط نهديها واخذ يشم رائحة عطرها الجنسي المثير. ثم مددت يداي لاحضن طيزها، وما ان لمست باصابعي خط الشق الفاصل بين فلقتي طيزها حتى شهقت، وقالت بصوت لا يمكن لسامعه الا ان يهيج شبقا: اي، اه، شو بتسوي، الباب مفتوح
قلت لها: اغلقي الباب.
فقالت: هون ؟
-ايوة، اغلقي الباب
وتوجهت نحو الباب، واحكمت اغلاقه بالمفتاح، ثم عادت ووقفت بين ساقاي..
اقتربت بشفتاي من صدرها واخرجت لساني وصرت ادوره بحركات مثيرة فوق الحلمة التي اطلت من طرف الشلحة، وسمعت تأوهاتها وهي تمد يديها الى الخيط الذي يمسك بالشلحة فوق كتفها، ثم تحرر البز الاول من الشلحة، ومصصت حلمة البز المتحرر، وصرت اعصرها بين شفتاي وارضعها كطفل يشتهي الحليب، حتى تورمت حلمتها وانتفخت، فتوجهت الى الحلمة الثانية، وما ان اطبقت عليها بشفتاي حتى اطلقت اهة تدل على انها صارت ممحونة، وجاهزة للنيك، ومصصت الحملة وصرت ارضع منها حتى انتفخت مثل اختها، ثم انزلت الشلحة ووقفت امامي عارية لا ترتدي الا كلوت ابيض، من تلك الكلوتات التي اشتريتها لها مؤخرا، والتي ما ان اراها حتى اشعر بالحاجة الى نيكها
مددت اصبعي اتحسس كسها من فوق الكلوت، فالفيت الكلوت مبللا وادركت انها استوت، ونزلت الحليب الذي لا تعرف شفتاي العيش بدونه.
حملتها بين يداي واخذتها الى كنبة صغيرة في طرف الغرفة، اجلستها عليها وفتحت ساقيها ورفعت رجليها في الهواء، ثم ارسلت لساني تبحث عن منفذ الى كسها من جانب الكلوت، فانا احب ان اداعب الكس من فوق الكلوت اولا قبل ان الامسه بلساني، وهذا لا يثيرني انا فقط، انما يثيرها هي، ايضًا، لانها تثور وتهيج وتريد للسان ان يلامس الزنبور، وكلما هاجت اكثر كلما نزل الحليب اكثر
حشوت لساني من جانب طرف الكلوت المشدود الى كسها، وبدأت التقط ما تسرب من نقاط طعمها مثل عسل التفاح الناضج، وبدأت اسمع تأوهاتها وانا اقترب من طرف زنبورها والامسه ثم ابتعد متعمدا سماع تلك الـ اااااااااهههههههه منها
وصرخت: اههههههههههه، اي اي وصارت تغنج بصوت ممحون، وانا امصمص كسها من فوق الكلوت، حتى شعرت بكلوتها قد تبلل. عدت الى فمها وصرت امصمص شفاهها واخرجت لسانها وصار لساني يلاعب لسانها، بل يمكنني القول ان لسانينا صارا يتنايكان، فمرة لساني يلف لسانها ومرة لسانها يلف لساني، وسال ريقي وريقها ونزلت الى بزازها والتقط احدهما وصرت امص به بكل قوة وهي تصرخ: بتوجعني، شوي شوي ، اي اي اه اه اه يا منيوك، شوي، شوي، اه يا ممحون اي اي اي اي اههههههههههه
ونزلت الى كسها ثانية، سحبت الكلوت خارج ساقيها فانكشف امام ناظري زنبورها المنتفض والمزوم من كثر المص، وفورا ارسلته بين شفتاي وصرت امصه لها والحوس جنبات كسها لالتقاط ما سال من حليب وهي : اه، اه، فوت لسانك جوا، فوتو كلو، اهأه اي، امممم، فوتو، ايـ ايـ أيييييييييي

ومصصت كسها وكان العسل منه يسيل وانا امصمص به حتى سمعتها تصرخ: بكفييييييييييييي
قلت: شو بكفي، لسة ما بدأنا
امسكت بساقيها ورفعتهما على كتفاي ودفنت رأسي جيدا بين فخذيها وواصلت المص واللحس والعض والرضاعة من زنبورها:
اي، اي/ فلتني، ولك عورته كثير، صار يشفطني، شوي شوي، شوي، اي، اي، اي، اي، نيكني نيكني ، نيكنيييييييييييييي
-مش قبل ما تذوقي طعمته
-هاته، هاته. صرخت بي كالمجنونة، وما ان وقفت امامها حتى تلقفت زبي بفمها وصارت تمصه وتعضه كانها متوحشة تريد اقتلاعه او الانتقام منه، وضلت تمص به وانا اتأوه حتى صرخت بها: اجا، اجا، اجا، اجاااااااااااااااااااا

ولم انه الصرخة الا والحليب يتطاير من زبري فيأتي ما اتى منه داخل فمها، ثم اخرجت زبي من فمها وجعلت الحليب يتطاير على بزازها وبطنها، وصارت تمسحه بيدها وتفرك بزازها واخذت منه ودهنت كسها وقالت: تعال نيكني يا منيوك، ما عدت اجيبلك قهوة هون، تعال نيكني، اه، محنتني ، نيك، نيك، وصرخت: نيكنيييييييييي

نظرت الى كسها ، كان مثل الجمر احمر وملتهب، فتحت ساقيها جيدا، صوبت راس زبي نحو كسها واطلقته في الداخل، واخذت انيكها ادخله واخرجه وهي تصرخ وتتألم لان جلستها لم تكن مريحة، وطويت ساقيها تحت صدري ليتحكم زبي بكسها وصرت اضرب بزبي في كسها حتى البيضات، ثم اعود الى الوراء وادفعه مرة اخرى وزانا اسمع صرخات المحنة تصدر عنها فتثير بي الشبق وتجعلني اشد اكثر من ضرب كسها بزبي.

وسمعتها تصرخ: اجا ظهري، اجا ظهري، وصرت انا اصرخ اجا ظهري حين انتفض الحليب وصار يقذف كالمدفع داخل كسها، وامتلأ كسها بحليبي، وصارت تأوهاتها تخمد تدريجيا حتى خارت قواها من كثر النيك، سحبت زبي الذي اخذ بالتقلص بعد ان اشبعها ضربا، ووضعته على صدرها، وصارت تفرك حليبه ببزازها وهي تتغنج وتقول: ذبحتني، هذه اخر مرة بجيبلك فيها قهوة.

نظرت الى عيونها، كنت اعرف انها تكذب، وانها ستكررها كل صباح، لقد كان الشبق ينبعث من عينيها وشفتيها، وضعت زبي على شفتها وقلت: احلفي عليه انك ما بدك تجيبي قهوة.

ضحكيت، وقالت: ما انتي عارف يا شرموط، وكنت اعرف كنت اعرف انها سترجع.

لبست ملابسها وخرجت تكاد لا تستطيع المشي على ساقيها، عند الباب التفتت الي وقالت: القهوة كانت لذيذة معك، بس ذبحتني ..

ابتسمت وانا اراها تمضي نحو البيت، كنت اعرف انني عندما اصعد الى البيت بعد دوام العمل، ستكون بانتظاري فاتحة كسها لتنتاك اكثر..

بعد انصرافها نظرت الى الحاسوب، كان المسينجر مفتوحا وعشرات الاشارات الصفراء تشير الى وجود رسائل كثيرة بانتظاري.

فهمت انهم في الموقع يبحثون عني بسراج وفتيلة، فقد نسيت النبأ، ونسيت الموقع، نسيت كل شيء في سبيل كسها، وكان كسها يستحق ذلك.



سارة ونادية

اسمي سارة، لي صديقة اسمها ناديا. قبل ثلاث أشهر تقريبا اتصلت بي صديقتي اللي تعرفت عليها قبل فترة بسيطة وقالت إنها تحتاجني في خدمة بسيطة، وطبعا آنا ما رديتها كون إن علاقتنا جديدة، قالت لي إنها تحتاجني عندها في البيت. قلت مو مشكلة.
رحت لها البيت ودقيت الجرس ،طلعت لي الخادمة الفلبينية ودخلتني الصالة، بعد خمس دقايق قالت لي إن صديقتني تبيني في غرفتها، صعدت لها ودقيت باب الغرفة قالت لي: ادخلي يا سارة، دخلت ولقيتها قاعدة على السرير وتشوف التلفزيون، قعدت معها وسلمت عليها وقلت لها: خير إن شاء **** ايش فيكي، قالت: أحس بعوار خفيف في ظهري وقال لي الدكتور لازم آخذ علاج طبيعي ومساج يومي، وأنا أعيش بالبيت مع أخوي بروحنا ما معانا أحد، لكن أخوي تزوج قبل أسبوعين وسافر لشهر العسل مع زوجته وبيرجع بعد أسبوعين وخلاني مع الخادمة لوحدنا، فناديتك علشان تسليني في وحدتي.
قلت لها: أفا عليكي آنا حاضرة بس كيف تبينا نتسلى
قالت: سويلي المساج اللي وصاني عليه الدكتور، قلت مو مشكلة. انسدحت على بطنها وجلست على السرير وبديت بالمساج، قالت إنها تبيني أجلس عليها علشان يقوى التدليك، وآنا كنت مشتهيتها لأن جسمها جميل جدا وسكسي، لكن ما أقدر أصارحها، جلست على طيزها وبديت بالمساج، وكنت أمرر إيدي من بداية ظهرها إلى كتفها عشان أمد جسمي عليها ويحتك كسي بطيزها. واستمرت العملية وكل شوي أزيد الضغط عليها، حست فيني وقالت: كأنك تبين تنامين عليي لكن مستحية، استغربت من صراحتها لكن تجرأت وقلت لها: إي و****، قالت: مو مشكلة نامي وآنا أنام، قلت: بس انتي ظهرك يعورك، قالت: لا تخافين عليي راح العوار. نمت عليها وقمت أتحسس على طيزها بعدين تبادلنا وأصبحت فوقي هي، آنا لفين وصرنا مقابلين بعض هي فوق وآنا تحت، سحبتها عليي ولصقت شفايفنا ببعض وصرنا نمص شفايف بعض ونلحس بعض، نزلنا شوي وصارت كل وحدة تمص جسم الثانية كله، نزلت شوي وقمت ألحس رقبتها وهي حاطة إيدها على طيزي وتمسح عليه، آنا نمت على بطني وقامت هي فوقي وتمسح على طيزي وأصبحت تعمل حركات بطيزي حلوة بحكم إنها مارست الجنس أكثر من مرة أما بالنسبة لي فأول مرة. وتمسح على طيزي وتلحسها وقامت تدخل اصبعها بطيزي، تدخله وتطلعه بسرعة حسيت في هذا الوقت إن نيك الطيز شي خيالي وجميل وممتع وتخصصنا في ذلك اليوم بالطيز ولم تلمس كسي إلا قليل بيدها، وباقي الوقت جميعه كانت تلحس طيزي وتدخل إصبعها فيه وتخرجه بسرعة وأثناء ما هي تلعب بطيزي كنت أداعب كسي الذي لم يُفتح ولا مرة بقوة حتى أنزلت وحين رأتني أنزل رفعت رجلي ووضعت وجهها تحت كسي وأصبحت تلحسه حتى امتلأ وجهها. قمت من على السرير وما زال اصبعها داخل طيزي إلا لما ابتعدت عنها وذهبت إلى الحمام واغتسلت ورجعت إليها وكانت قد شفيت تماماً من العوار في ظهرها.
سلمت عليها وتركتها ومشيت.
وبعد فترة بسيطة تزوجت ولم أرها منذ ذلك الوقت وأنا أذكر اللقاء بيننا والذي كان اللقاء الجنسي الأول والأخير بالنسبة لي

قصه حقيقيه على لسان شرموطه
لي صديقة عزيزة اسمها دنيا وهى تعمل معي في نفس الشركة وقد توطدت أواصر العلاقة بيننا حتى صرنا من أعز الأصدقاء وأصبحنا نتزاور كثيراً. دنيا تعيش مع أهلها وأخوها الذي يكبرها بخمسة أعوام، أبوها في أوائل العقد السادس من عمره ولكنه محتفظ بنشاطه وحيويته فهو يلعب التنس ويتريض يومياً بالنادي، أما أمها فهي في منتصف العقدالخامس ولكن شكلها كان يوحي أكثر بالأربعين ربيعاً بحيث كان الناس يعتقدون أنها أخت دنيا الكبرى. صديقتي عمرها سبعة وعشرون ربيعاً.
في أحد الأيام وجدت دنيا تقول لي أن أخاها معجب بي ويريدأن ينام معي، فقد كنا من الصراحة سوياً بحيث كانت تعرف كل شئ عني وعن أسلوبي في الحياة وشهوتي الجنسية التي لا يكفيها شئ. ولكني لم أكن أعرف عنها هي الكثير من الناحية الجنسية حيث كانت تخجل من التحدث معي بنفس الصراحة التي أحدثها بها في أى حال وافقت على طلب أخاها لأني كنت أنا معجبة به أيضاً. تقابلت أنا وأخاها عدة مرات في منزلهم في أوقات كان المنزل خالي من أفراده وكان كتوقعاتي، زبير كبير. فزبره كان تقريباً طوله عشرين سم وتخين قطره تقريباً ثمانية سم. وكنا نقضي من أربع الى ستة ساعات ننيك فيها بعض بلا هوادة. وفي أحد المرات سألني وائل، وهذا اسمه، هل جربت أنيك أو اتناك من واحدة ست قبل ذلك. وكنت أنا رافضة لهذا الموضوع تماماً وجسدي يقشعر من مجرد ذكر هذا لأني كنت أقرف منه. وضحك وائل كثيراً وظل يحاول اقناعي بتغيير رأيي وأنا رافضة بكل اصرار. وظل وائل يحاول اقناعي في كل مرة نتقابل فيها وأنا أقابله بنفس الرفض.
وفي أحدى المرات وأنا في حالة من حالات الهياج الشديد نتيجة لأنه كان يلحس كسي ويبعبصني فيه وفي طيزي لمدة لا تقل عن ساعة، توسلت اليه أن ينيكني ويحط زبره في كسي بسرعة لأني حاموت من شدة الهيجان. ظل يعذبني لفترة بحركاته ثم نام على السرير وطلب مني أن أركع علي السرير بين رجليه وأمص له زبره، فوافقته على مضض وأنا استحلفه بكل غالي بأن أمصه له ثم ينيكني كما أريد. فأبتسم ابتسامة لن أنساها حتى يومنا هذا وأومأ براسه ثم دفع برأسي حتى لامست شفتاى زبره الذى كان منتصباً كالحديد، منتصباً أكثر من أى مرة سابقة مما دل على أنه هايج جداً. ما أن لامست شفتاى زبره حتى فتحت فمي وبدأت الحس له رأس زبره بلساني ثم تدريجياً صرت أدخل زبره في فمي حتى دخل كله وأحسست بشعره يداعب أنفي وأطلق آهة طويلة ثم أمسك بشعري بشدة وبدء ينيك فمي بزبره وهو يقول لي "يا لبوة ده مش بق ده كس وضيق كمان لأ، ده خرم طيز ولازم يتناك لغاية ما يبان له صاحب" وكان كلامه يهيجني جداً لدرجة اني جبتهم بدون أن المس كسي وفي غمرة تلك الأحداث شعرت بأيدي تحسس على طيزي ولكن كان لها مملمس مختلف، خفت ورفعت عيني اليه متسائلة ولكنه كان في عالم آخر من اللذة ممسكاً برأسي بقوة وهو ينيك فمي بدون رحمة أحسست يتلك الأيدي تتحرك وتحسس على طيزي وتفلقها، ثم أحسست بأصابع رفيعة ناعمة تحسس على كسي من الخارج. وهنا أدركت أن تلك الأيدي ملك لواحدة ست من نعومتها وصغر حجمها فزعرت وحاولت أن اقف ولكن وائل كان ممسكاً براسي بقوة عجيبة وهو ينيكني في فمي بلا رحمة. وأعتقد أنه عندما أدركت صاحبة الأيدي ما أحاول أن أفعله، قررت أن تسرع من خطتها معي (كما أدركت لاحقاً) فدفعت بأصبع داخل كسي المحترق وبدأت تبعبصني في كسي مع الاستمرار في التحسيس على بزري مما أشعل النار في كسي وأحسست بأن روحي تنسحب مني مع اقترابي من قمة النشوى وحاولت أن أصرخ لأعبر عن تلك الأحاسيس ولكني لم أستطيع لأن فمي كان مليان بزبر وائل. وبدأت تلك المرأة (التي لم أكن أعرف من هى حتى الآن) في مداعبة فتحة طيزي بطرف لسانها. وزاد هذا من هياجي وبدأت أدفع بطيزي للخلف محاولة إدخال اللسان داخل فتحة طيزي لينيكني، وأيضاً حتى أدفع بتلك الأصابع اللذيذة أكثر داخل كسي. وتحقق لي ما أردت وأحسست بهذا اللسان يدفع نفسه ويجبر فتحة طيزي على التمدد لإستقباله، وبدأت تلك المرأة المجهولة تنيكني في طيزي بلسانها وفي كسي بأصابعها وهي تدعك بزري بيدها الأخرى، وأصبحت أغلي كالبركان من شدة هياجي ورغبتي في أن أجيبهم، وفي نفس الوقت كان وائل قد أصبح كالقنبلة الموقوتة لأني أحسست بزبره يتضخم في فمي ويرتعش مما أعلن عن قرب قذفه للبنه اللذيذ. وحدث ما كنت أتوقعه، وصرخ وائل: "هاجيبهم يا هالة في بقك. هاكب لبني في بقك يا لبوة". وكأن حديثه هذا كان اشارة لي، فانجرت أنا الأخرى وجبتهم كما لم يحدث لي من قبل، وأرتعش وأنتفض جسمي كله من شدة النشوة. وبدأت أهدئ قليلاً وحاولت أن أستوعب الموقف ومعرفة شخصية تلك المرأة المجهولة وكان وائل قد سقط على السرير ممدداً من شدة الاعياء فأدرت رأسي لأصاب بدهشة عقدت لساني ولم أستطع معها النطق. لم تكن تلك المرأة المجهولة سوى دنيا، صديقتي التى كانت تركع عارية تماماً خلف طيزي الذي كان لا يزال مرتفعاً في الهواء، وهي تلحس أصابعها من العسل الذى شبقته من كسي وابتسامة عريضة تعلو وجهها. وبعد مرور دقائق، بدت لي كأنها دهور سألتها: "لماذا يا دودو (كما كنت أناديها)، لماذا لم تصاريحيني بميولك تلك؟ لماذا لم تعرضي الموضوع على مباشرة ولماذا هذه الخطة الملتوية؟" فأجبت:"لقد خفت من رفضك فأنا أحبك لدرجة الجنون وخشيت من أن ترفضي بل وأكثر من ذلك خشيت من تقطعي علاقتك بي تماماً، مما كان سيدمرني" ولم أدر بنفسي الا وأنا أفرد ذراعي فاتحة يداي لها حتى أحتضنها، فألقت بنفسها بين زراعي. وبدأنا نحضن بعضنا كصديقتين، ثم بدأت هي تحرك يديها على جسمي كله حتى توقفت يداها علي صدري وبدأت تحسس عليهما بكل رقة وهي تفرك الحلمات بين أصابعها كل حين وآخر، وكان ليديها ملمس واحساس مختلف عن أى رجل مارست الجنس معه من قبل. وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلني بقوة وعنف وهي تلحس شفتاى بلسانها وتضغط به عليهما حتى أفتح لها فمي. فوجدت نفسي أتجاوب معها وأفتح فمي للسانها وأبادلها بأن أدخل لساني في فمها. وأحسست بالشهوة تشتعل داخلي مرة أخرى وأدركت وقتها أني كنت أرفض شيئاً الا وهو نيك النسوان، وأدركت أيضاً أني لن أستطيع أن أعيش بدونه. وظللنا على تلك الحالة، فهي تدفع بيديها الي كسي الملتهب لتبعبصني ثم تسحب يدي ناحية كسها الذي كان مبللاً جداً وهي ترجوني في همس العاشقين أن أنيكها بأصابعي. وكنا نتمرغ على السرير وأنا مستمتعة لدرجة أني نسيت وائل تماماً, الذي كان قد بدء يستعيد نشاطه وعلى ما يبدو أن منظرنا أنا وأخته قد أشعل هياجه مرة أخرى. ومع مرور الوقت أصبحت دنيا هي المستلقية على ظهرها على السرير وأنا نائمة فوقها بجسدي، وبدأت تدفع برأسي الى أسفل جسدها (ناحية كسها) وهي تشجعني عل أن الحس لها بزازها وحلاماتها، ثم رجتني أن الحس لها كسها لأنها لا تستطيع احتمال الحالة التي وصلت لها بدون أن تجيبهم. ووجدت نفسي أتحرك الى أسفل حتى وجدت كسها الجميل أمام وجهي، وكان منظره لذيذ بشعره الخفيف جداً الذى ينتهي قبل فتحة كسها، وهو مبلل من شدة هياجها وتفوح منه رائحة غريبة لم أشمها من قبل، ولكنها زادت من احساسي بالهياج. وكالطفل الذي يفتح لعبة جديدة ويخاف عليها أن تنكسر، مددت طرف لساني لألحس لها شفايف كسها, وهي تصرخ وتقول: "حرام عليكي يا هالة، أنا هايجة قوي، الحسي لي كسي. حطي لسانك في كسي ونيكيني بيه. أه يا هالة، وحياتي عندك، طيب بس بوسي بزري. شايفاه واقف ازاى" فحركت لساني لألمس بزرها الذي كان منتصباً كزبر الطفل الصغير وأحمر من شدة هياجها. وما أن لمس طرف لساني بزرها الملتهب حتى ووجدتها تدفع بوجهي بين فخديها قائلة: "نيكيني يا لبوة، مش قادرة أستحمل، حرام عليكي. الحسي كسي ونيكيني بلسانك" وفعلاً بدأت الحس لها كسها وبزرها ثم أدخلت لساني داخل كسها الذي كان ساخناً من الداخل لدرجة غير عادية وتعجبت من الطعم الغريب لكسها ولكنه كان لذيذ أيضاً كأنه عسل فعلاً. ورحت أنيكها بلساني في كسها وأدعك لها بزرها بأصابع يدي وهي تتأوه من اللذة وتدفع برأسي أكثر بين فخذيها كأنها تريد إدخال رأسي كلها في كسها. وظللنا على تلك الحالة لفترة وجيزة، ثم أحسست بحركة فوق السرير، فرفعت عيناي لأرى منظر أدهشني أكثر من منظر دنيا وهي تلحس لي كسي. فقد كان وائل، أخو دنيا، قد وصل الى درجة عالية من الهياج وزبره كان قد أنتصب بطربقة لم أراها فيه من قبل وبدء يتحرك على السرير حتى ركع على ركبتيه بجانب رأس دنيا أخته وهو يدعك زبره بين يديه وعيناه لا تفارق منطقة كسها حيث كنت أنا أعمل جاهدة بلساني وأصابعي. وفجأة وبدون مقدمات وكأنه شيئ طبيعي جداً، رفعت دنيا رأسها حتى أصبح وجهها أمام زبر أخيها وبطريقة طبيعية جداً أيضاً قالت له:"وائل خليني أمصه لك، أنت عارف أد ايه أنا بأحب طعم زبرك". وفي تلك اللحظة أدركت ان تلك ليست هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك، وأن علاقة دنيا بأخيها ليست كعلاقة أخ بأخته انما كعلاقة رجل بأمرأة. ,اذهلني المنظر ولكنه زاد من هياجي لسبب غريب لم أستطيع ادراكه. لعله طبيعة العلاقة التي كنت اراها أمامي مع كل المعتقدات الدينية والعادات الشرقية في مجتمعنا التي لا تبيح مثل تلك العلاقة. على أي حال وجدت نفسي أهيج أكثر وبدأت أعمل بجهد أكثر على كس وبزر دودو صاحبتي. وفي أثناء التهامي لكسها اللذيذ الذي كان يسيل منه عسلها بكميات كبيرة سمعت وائل يقول لها:"كفاية كده يا دودو، عاوز أنيك هالة في طيزها!". ووجدت نفسي لا ارادياً أرفع طيزي أكثر في الهواء وأفشخ رجلي حتي أفسح الطريق لوائل ثم أحسست بحركة مرة أخرى على السرير ورفعت عيناي لأرى وائل يتحرك ليركع خلفي، ثم أحسست برأس زبره على فتحة كسي، وهو يحسس به على فتحتي مما دفعني فوق الحافة ووجدتني أجيبهم حتي بدون أن يدخله في كسي. ثم أدخل رأس زبره داخل كسي وبدء يحركها للأمام بدون أن يدخل زبره، مما جعلني ازداد اشتعالاً وحركت طيزي في اتجاه زبره كأني أشير له أن يبدأ في النيك ولكنه ظل على هذه الحركة البطيئة داخل كسي مما كان يعذبني وفي نفس الوقت يزيد من هياجي. وفجأة دفع زبره كله مرة واحدة داخل كسي وصرخت ولكن الصرخة دوت داخل كس دنيا الذي كنت لا أزال الحسه وأنيكه بلساني، ثم أخرج زبره بالكامل ودفعه داخل خرم طيزي مرة واحدة بدون أن أكون مستعدة وصرخت صرخة أقوى من الأولى من شدة الألم ولكن أيضاً غير مسموعة. وكان وائل يعلم بمدى حبي للنيك في طيزي ولذا كان يعلم أيضاً أن الألم الذي أحسه وقتي، فترك زبره مدفون في طيزي دون حراك حتى بدأ خرم طيزي في استيعاب زبره. وبعد برهة بدأت انا في تحريك جسمي محاولة أن انيك طيزي بهذا الزبر الكبير المدفون فيها، وهنا أدرك وائل أنني صرت مستعدة للنيك فبدأ بتحريك زبره ببطء في أول الامر حتى أصبح ينيكني بقوة غريبة لم أعهدها فيه من قبل. كل هذا، وأنا أنهم من كس دنيا وهى تشجع أخاها على أن ينيكني بقوة أكثر. وفي خلال دقائق معدودة كنت قد وصلت الى قمة نشوتي وجبتهم، وعندئذ أحسست بكس دودو صديقتي ينقبض على لساني وهي تدفع برأسي أكثر مابين وراكها وهي تقول:"أيوه يا هالة، هاجيبهم يا شرموطة، مش قادرة هاجيبهم على لسانك. منظرك وأخويا بينيكك في طيزك وأنت راكعة بين فخادي بتلحسيلي كسي، مش قادرة أستحمله، حاجيبهههههههههم". وأنطلقت أنا ايضاً معها في رعشة لذة أقوى من سابقتها أفقدتني وعيي لثوان قليلة أفقت بعدها ووائل ما يزال ينيك طيزي، أو هكذا تصورت الى أن أدركت أن الزبر اللي في طيزي أكبر من زبر وائل، أطول وأتخن. فرفعت عيناي لأرى وائل واقفاً أمامي جنب السرير وهو يدعك زبره بيديه وهو يبتسم ابتسامة خبيثة، فأدارت رأسي لأرى من هو صاحب هذا الزبر الذي كان ينيك طيزي بلا هوادة ويالهول ما رأيت. فقد كان أبو وائل هو صاحب هذا الزبر وكان منظره وهو يتحرك خلفي غريب ولكنه مثير. ثم سمعت صوت أم وائل قادم من الجهة الأخرى وهي تقول:"وائل يا حبيبي هات لي زبرك الجميل ده وحطه لي في طيزي لحسن أنا هجت قوي من مناظر النيك اللي أنا شايفاها". فأدارت رأسي في اتجاه الصوت لأرى منظر أشعل نار الهيجان في كسي. فقد كانت أم وائل تنحني بجسمها فوق السرير وتفشخ فلقتي طيزها بيديها ووائل، ابنها، يدخل زبره المنتصب كالحديد في طيزها من الخلف وهي تتأوه من اللذة التي كانت واضحة على تعبيرات وجهها. ثم بدأت أم وائل تميل أكثر بجسمها حتى أقترب وجهها من وجه ابنتها دنيا المستلقية أمامي على السرير، وبدأت في تقبيل فمها وهي تدفع بلسانها داخل فم ابنتها لتمصه لها. وهنا أدركت أن هذه العائلة، ليست ككل العائلات التي أعرفهم وانهم يستمتعون كلهم ببعض في نيك جماعي. وقد بقينا يومها ننيك بعض بكل التركيبات المختلفة التي يمكن تخيلها والتي لا يمكن تخيلها حتى فجر اليوم التالي والذي جعلنا نتوقف هو الارهاق الذي أصاب الجميع. وأكملنا في اليوم التالي من حيث أنتهينا في اليوم السابق، الى أن اضطررت أن انصرف لأعود الى منزلي، ولكن أصبح ذهابي الى منزل صديقتي دنيا يعني دائماً حفلة نيك مع كل أفراد العائلة لأني قصصت عليكم هذه القصة هجت لمجرد تذكري ما حدث، لذا فأني ذاهبة الآن الى منزل صديقتي دنيا لأطفئ النار التي اشتعلت في كسي.

متيم وابنة اختة سارة
اسمي متيّـم، وقد انهيت دراسة الماجستير والدكتوراة في ادارة الاعمال في لندن، وعدت الى المملكة واسست مكتبا للخدمات الاستشارية. لي 3 اخوات متزوجات. اختي الوسطى هنادي لديها فتاة صغيرة في الحادية عشر من عمرها واسمها سارة . وهي في غاية من الجمال والدلع , شــعرها أشــقر وعيونها زرقاء كمياه البحر الرائعه, وجسدها ناضج اكثر من عمرها وهي تدرس في الصف السادس ابتدائي . كنت اقوم بزيارة اختي من حين لآخر لتناول العشاء في منزلها . وعندما اكون في منزلها تكون سارة سعيدة جدا بزيارتي لهم لأنها تريد ان تتكلم معي اللغة الانكليزية بالاضافة الى انها تحبني كثيرا، لأني كنت أعاملها معاملة خاصة وأجلب لها الهدايا في كل زيارة لي الى منزلهم .
في يوم من ايام الاربعاء مساء كنت أتناول العشاء معهم فطلبت مني أختي تدريس سارة اللغة الانكليزية ثلاث مرات في الاسبوع ,الاربعاء والخميس والاثنين.
وبعدما انتهينا من العشاء في الساعة التاسعة مساء طلبت مني اختي في البدء بتدريس سارة منذ ذالك اليوم لأنها هي وزوجها يودان زيارة اصدقاء لهما, فوافقت وقالت لي اختي بانها لن تتأخر اكثر من ثلاث ساعات ان لم يكن عندي مانع فقلت لها بان تذهب وتستمتع بوقتها لان ابنتها بايدي أمينة.
ذهبا وتركاني انا وسارة في المنزل لوحدنا فأخذتني سارة من يدي لأذهب الى غرفتها لكونها مجهزة بطاولة للدراسة . دخلت غرفتها واذا هي غرفة أنيقة وجميلة للغاية كشخصية سارة المحببة فيها سرير ابيض اللون والعابها مرتبة بشكل جميل . جلسنا على المقاعد و أحضرت كتبها وجلست بجانبي وبدأت تريني وتقرأ لي بعض من كتبها الانكليزية وانا أصحح لها بعض الأخطاء . كانت تجلس على ركبتيها على المعقد ترفع مؤخرتها الى الأعلى والى الأسفل وهي تقرأ وكنت أضع يدي اليمنى على المقعد التي تجلس عليه وفجأة عندما قررت ســاره الجلوس على المقعد شـعرت بيدي تلامس طيزها الناعمة فرفعت طيزها الى الاعلى ولكن قررت بان تعود الى الجلوس على يدي كونها شعرت شعور جديد ومثير .
فاستمرت بالقيام بنفس الحركة من الأعلى الى الأسفل وطيزها تلامس يدي . كانت ترتدي فستان واسع وايضا كانت ترتدي كيلوت ابيض قطني واسع على طيزها الناعمة فكانت عندما تهبط بطيزها على يدي كنت الآمس طيزها وكسها الصغير الناعم بيدي وفي تلك اللحظة شعرت بسائل يخرج من كسها ويلامس اصابعي وعندها شعرت سـاره بأنها بغاية التهيج والاثارة الجنسية وانا ايضا لأن زبـّي كان في غاية الانتصاب. وفجأة وضعت سارة رأسها فوق يديها على الطاوله وقالت أنها متعبة وتود النوم قليلا. لقد أرادت ان تفهمني بأنني حر التصرف لأفعل بها كما أشاء . لم أستطع مقاومة اغراؤها المثير الذي دخل في أحشائي وكياني وجعلني أشـعر بلذّة عارمـه ليس لها مثيل , وخاصّة عندما بدأت الآمس طيزها وهي تواصل حركتها من الأعلى الى الأســفل . رفعت سـاره فستانها الى الأعلى وظهرت امامي طيــزها البيضاء الرائعة التي لا يستطيع أية انسان مقاومة هذا الجســد ألرائع ونهش هذه الطيـز الحريريه الناعمه . أنا بدوري أنزلت لها كيلوتها الى الاسفل ورأيت أمامي منظر بغاية الاثارة ولا يمكن لمخلوق وصفه , فهي طيـز رائعه, وردفين جميلين وكسّ كبيني يرجع الى الخلف وبغاية الجمال والنعومة, كس له شـــفتين ورديّتين خلقا للمصّ والأكل والنيك . لم أستطع أن أقاوم فبدأت بلحس طيزها الناعمة وكسها الكبيني أنهشه كالكلب الجائع وأنا أسمع تأوّهات سارة الخفيفة وأنينها من كثرة الّلذة وهي تظهر لي رضاؤها عمّا أفعل , فأمسكت بردفيها وأبعدتهما عن بعضهما ورأيت ثقب طيزها الرائع الزهري اللون ولم استطع الاّ بأن أضع لساني في ثقب طيزها مرارا و تكرارا وفي نفس اللحظة كنت اقوم بلحس كسها أيضا وابعاد شفرتي كسها الى الخارج بلساني , وكنت اتذوق بلذة الطعم الرائع الذي يفرزه كسها , فنهشـته وأكلته ولحسته لمدة لا تقل عن نصف الساعه وهي ساكتة لا تحرك ساكن.
قلت لها بأن تستيقظ من نومها وتجلس في حضني لكي تأخذ وضعية أكثر راحة لها . وعندما حملتها لأضعها في حضني كنت قد خلعت ملابسي وزبّـي الطويل في غاية الانتصاب فعندما جلست في حضني وشعرت بذكري يدخل بين فخذيها كانت سارة في منتهى السعادة . طلبت منها بأن تقوم بنفس الحركة التي كانت تقوم بها وهي تجلس بمفردها وهي من الأعلى الى الأسفل ووضعت رأسها فوق يديها على الطاولة ومثلت دور النوم وبدأت تهبط بمؤخرتها على زبّي ولم أتمالك نفسي الاّ أن وضعت رأس زبّـي ألمنتصــب بين شفرتي كسّها وهي تهبط بكسها على زبّـي وترتفع باستمرار, ومن كثرة نشوتها واثارتها كانت كلما تهبط على زبّـي , كان يدخل في كسّها اكثر وأكثر وشعرت بأنها تنوي الهبوط على زبّي الطويل المنتصب الى الأسفل ولكنّي كنت أمنعها من ذلك بامساكها من ردفيها ورفعها الى الأعلى, واصبح زبّي ملئ بسائل كسها اللذيذ, فوضعت زبـّي المنتصب في ثقب طيزها الوردي وأمرتها بأن تهبط عليه ببطء شديد . وهي بدورها ما زالت تمثل دور النائمة وتنفذ أوامري حرفيا. حينما دخل رأس زبّـي في ثقب طيزها الوردي شعرت ســاره بالألم واللذة والنشوة العارمة التي انتابتها حينها شعرت بزبّـي يخرق طيزها العذراء . بدأت ســاره بالهبوط على زبّـي المنتصب ببطء شديد لأنها كانت تشعر بالألم واللذة في آن واحد, وخلال بضعة دقائق كان زبّـي بأكمله في طيزها الرائعة وعندما استقرت على زبّي بدأت بالتأوه وألأنين والقيام بحركة دورانية بطيزها الرائعة وهي تجلس على زبّي, وبعد فترة وجيزة وعندما تعودت ســاره على زبّي في طيزها بدأت بالصعود والهبوط على زبّـي المنتصب بشدة وشراسة وهي ما زالت تمثل دور النائمة لتعطيني الأمان بأنها لاتدري شيء ولاتدري ماذا يحدث لها. وأنا بدوري رفعتها من ردفيها الى الأعلى ووضعت رأس زبّي المنتصب في كسّها الناعم وبدأت أدخله في كسها بلطف وهدوء شـديد . ولكنّني كنت خائف من أن افض بكارتها خلال هبوطها على زبّي ولكنّني كنت أشعر بلذة عارمة أنستني حياتي وفجأة شعرت بأنها هبطت كليا على زبّي المنتصب, وعندها أيقنت بأننـي فضضت بكارتها, وبدأ قليل من الدم يسيل على زبّي وهي لا تدري ماذا حصل. عندها بدأت ســاره تهبط وتصعد على زبـّي مرارا و تكرارا, وعندما ايقنت بأنني فضضت بكارتها وهي ألآن ملكـي انا كلّيا, أمسكت بها من ردفيها وبدأت أرفعها من الأعلى الى الأسفل بشدة عارمة وأنا لا آبه شيئا. طلبت منها بأن ترفع برأسها الى الأعلى وتلقيه على كتفي لتكمل نومها براحة تامة, ففعلت ذلك وهي مازالت تمثل دور النوم .
كان كسها يعانق زبّي المنتصب بقوة وانا أرفعها من الأعلى الى الأسفل لمدة لا تقل عن الساعة, وشعرت خلال ادخال زبـّي بكسها بأنّها تتأوه وتئن وترتجف من شــدة الّلذه, وكانت على وشك الوصول الى الرعشة الجنسية وانا ايضا, فما أن تدفقت المنية من زبّي وبكميات هائلة تضرب بكسها الصغير من الداخل والخارج وهي ترتعش وكأنها قاربت على مفارقة الحياة وهي تشــعر بنشــوة عارمه ليس لها مثيل. عندما قذف زبّي المنية في كسّــها الناعم كانت هي في نفس اللحظة قد أتتها الرعشة الجنسية وكأنها فاقدة للوعي تماما فحملتها ووضعتها في سريرها وكأنها تعيش في عالم آخر من شــدة اللذة والســعاده .
فبدأت بارتداء ملابسي وجلست الى جانبها لأتأكد من أن كسّها المنتفخ من كثرة النيك لا يوجد عليه أية دماء. كانت هذه هـي المرة الأولى ولم تكن الأخيره, وبما أنني كنت أدرّس ســـاره ثلاثة مرّات في الاســـــبوع فكنت أنيكها في كل مرة أزورهم فيها . وبدأنا أنا وســاره نجرّب كل الوضعيات الجنســيه , كانت تارة تمص لي زبّـي بشــغف وكأنها **** رضيعه , وتارة تنخ على ركبتيها وأنا آتيها من الخلف وأضع زبّـي ألمنتصب في كســها والى نهايته وحتّى البيضات أدخله وأخرجه مرارا وتكرارا وهي تقول لـي أعشــقك وأموت فيك ياحبيبـي يامتيّـم وأنا متيّـمه بحبــك ياحيـاتي , وأيضأ كانت ســاره وهي على ركبتيها تطلب منـي بأن أضع زبّــي ألمنتصب في ثقب طيزها ألناعم ألوردي لأنها بدأت تتمتع وبشــده عندما أنيكها من طيزها, وأنا بدوري كنت أدخل زبّــي ألمنتصب وأخرجه في طيزها أدخله وأخرجه وهي تأن وتتأوه من شـــدة أللذه والســعاده وهي تقول لي نيكني بشده/ ضعه في طيزي ياحبيبي/ أرجوك أدخل زبك في طيزي الى آخره ياعمري . وكانت تطلب منّي أيضا بأن أضع زبّي المنتصب في كسها وأنيكها بشده وهي تنخ على ركبتيها فكنت أفعل ذالك بادخال زبّي الى نهايته في كسـها الناعم الصغير ثم أخرجه وأدخله وهي تقول لي أنت ملكي يا متيم وزبّك لي وحدي أنا, وكنت أجيبها أنا وزبّي وروحي لك ياسـارتي الحبيبه. وكنا نصـل الى الرعشــة ألجنســيه ســوية وكانت المنيـة تتدفق من زبــّي وتملأ كسـها ألناعم وطيــزها ألبيضاء ألرائعه, ودائما وبعد ان ننتهي من حفلة النيك كانت ساره تمص لي زبّي بحب وشغف قائلة أعبدك يامتيم وأنا كنت بدوري أضمّها الى صدري وأقبل كل جزء من جسدها .
بدأنا أنا وســـاره نمارس الحب والجنس وكأننا عاشـــقين ولهانيــن , فكانت كلّما أتيحت لســاره ألفرصه تأخذني الى غرفتها وتطلب مني بأن أنيكها وأسـاعدها للوصول الى اللذة والنشـوة الجنســيه , فكنــت أفعل ذالك بحب وشـغف. كنّا نتعامل وكأننا عاشــقين وزوجان في شــهر العســــل . يا لها من أيّام وأشـهر وســنين لن أنســاها طوال عمــري


اكتب لكم قصتي مع بنت جيراننا ديانا و التي تبلغ من العمر حاليا 35 سنة
و متزوجة و عندها 4 اولاد و لا زلت انيكها حتي اليوم و كل يوم
تقريبا............. و قصتي معها بدأت قبل الغزو العراقي حيث كنا نسكن
في بناية في احدي المناطق التجارية و البناية تطل علي السوق الرئيسي
لهذا المنطقة.
و حوالي سنة 1985 انتقل الي السكن في نفس بنايتنا عائلة شامية مكونة من 2
اشقاء و 3 بنات و الام ارملة و متزوجة و البنتين الصغريات من زواجها
الثاني.
كوني مراهقا في ذلك الوقت حاولت ان اتعرف الي الشباب لكي اتمكن من
التعرف الي البنات، و لكن لم تساعدني الظروف كثيرا بسبب ان الشباب لم
يكن لديهم نفس اهتماماتي و لكن بعد فترة من الوقت بدأت أشاركهم
اهتماماتهم من لعب كرة قدم و كمال اجسام و كل الرياضات البدنية المتعبة
و المرهقة لدرجة اني صرت مثل المصارعين بعد اقل من 3 شهور و لكن كل هذا
يهون عشان احل يالعيون. لم اكن افكر بواحد من البنات بشكل محدد و لكن اي
حاجة و السلام و بعد هذه الفترة و المتاعب تمكنت من كسب ثقتهم و اصبحت من
الزوار المعتادين لبيتهم و برضا الأهل لاني (خوش ولد و محترم و اهلي ناس
طيبين) علي حد قول الأم
في احد الايام و اثناء مباريات كأس العالم 1986 كنت في البيت
عندهم......... بسبب سفر اهلي كلهم و وجودي بالبيت وحيدا حيث كنت اكل و
اشرب عندهم كما وصتهم امي........ و كان كل البنات و اخوانهم و الام و
الاب يتابعون مباراة لا اذكرها......... كل ما اذكره اني كنت اتابع صدر
ديانا و هو يصعد و ينزل كل ما صارت هجمة علي المرمي من الفريق اللي
تشجعه........ و معها و مع صدرها النافر كان قلبي ايضا بقفز و ينط و
يشجعه زبي المتحجر ساعتها........... علمت لاحقا و بعد ان تطورت الامور ان
ديانا لم تكن تشجع الفريق بل كانت تشجه *** علي الانتصاب و التحجر و
التيبس و كأنه صار معاي شد عضلي في زبي.
أنتهت المباراة و انا مثل المصدوم مستهبل و لم اعرف النتيجة، اقترحت الام
عشاء علي حساب مشجعي الفريق الخاسر........ و انا من ضمنهم مع اني لم
اكن حتي افكر بالكرة و لا بالتشجيع بس طاف ....... يهون .............
ذهبت الي بيتنا لكي احضر نقود تكفي لأكعام هذا الجيش و خطرت لي فكرة ان
اتحجج بأي سبب و عليه تحججت بان عندنا ناس في البيت و لا استطيع لذهاب مع
الشباب لإحضار العشاء........ أعطيتهم ما يستحق علي من نقود و استاذنت
منهم و توجهت الي سطح العمارة.......... و تعمدت ان تلاحظني ديانا علها
تتبعني اذا كانت مشتهية........... و اللي توقعته حصل.

اثناء جلوسي علي سطح العمارة و تدخيني لسيجارتي ......... سمعت صوت
اقدام خفيفة.............. نظرت من تحت توانكي المياه و اذا هي اقدام
ديانا و حذائها الرياضي الحبيب الي قلبي ............ بسرعة البرق نزلت
بنطلوني و تظاهرت بأني أستمني و العب بزبي.......... أصلا كان زبي شوي
منتصب بسبب التفكير اللي يدور في راسي........... و من شدة الافكار و
التخيلات صار زبي منتصب أكتر بسرعة شديدة و أيضا في نفس اللحظة التي
توقفت فيها اصوات الاقدام قريبا جدا مني و لكن خلف زاوية تانكي المياه
المصدي............... كلمت نفسي بصوت عالي و قلت لزبي: يلا ............
يلا ديانا تنتظر ان تنزل علي وجهها و صدرها و بين فخوذها من
زمان ......... يلا يا زب يا كلب يا ابن الكلب........... ونزلت من شدة
تهيجي و لعلمي ان ديانا تنظر.............. لم اترك لها الوقت لكي تنتظر
و تري ماذا سافعل بعد ذلك......... قمت ووقفت علي طولي و نظرت لها و هي
تبحلق........... حاولت الهرب لكني ناديتها و ترجيتها ان
تعود ........... رجعت و لكن اشترطت ان ارتدي ثيابي اذا اردت ان اكلمها
ففعلت ......... و جلسنا نتكلم سالتني ليش انا اربط افكاري فيها بالجنس
و الاستمناء؟ جاوبتها باني احلم بها منذ ان سكنوا في بنايتنا و كل التعب
اللي تعبته كان بسبب اني اريد الاقتراب منها...... كأنها اشقفت علي خصوصا
عندما قلت لها باني مرة كنت علي وشك ان اكسر يدي بالحديد لاني اريد ان
اتحدي اخوها علي عشاء اذا رفعت وزن اكثر منه........... و بدأت البنت
تلين........ و ترضي ان امد يدي و المسها......... و احسس
عليها.......... و بين فخوذها كانت المفاجأة............ بدون سليب
نهائيا......... اردت ان اتاكد اكثر......... ربما يكون ضيق و
لاصق......... لا ...... انا مو متهيألي لي.......... سليب
ماكو............. قلت لها يا لعينه........ و تعاتبيني ؟؟؟ جاوبت انها
ايضا ترغب فيني من زمان و لكن مستحية و اتت الي السطح للاستمناء "مثل
عادتها" كل ما فكرت فيني و بزبي اللي يظهر من البنطلون و انا جالس عندهم
بالبيت...........
ساعتها لم يعد هناك اي موانع.......... علي الاقل من التحسيس و التفعيص و
التبعيص........... خرم طيزها ضيق مثل فتحة الابرة.......... كسها انسي
ان تدخل فية اي شي اكبر من دبوس شعر............ لكن صدرها ....... هذا
لا ينفتح ولا يتعور........ و بديت العب فيها و ابعبص فيها و بعد كم دقيقة
تمكنت من ان انيمها علي جنبها و احط زبي بين فخوذها................و
تحديدا بين فلوح مكوتها و عل مشارف الصرم الضيق و انتظرت منها ردة فعل
لكن لم يحصل شي سوي انها زفتني و كانت راح تلوحني كف لاني توقفت عن
الحركة و هي متشيشة موت.......

مع قليل من اللعاب و العرق اللي كنا نزخه.......... تمكنت ان ادخل زبي
بطيزها......... و لكن بس الراس...... اتاريها من زود الشهوة ترجع علي و
تجبر زبي يدخل اكتر........ و هي تعض علي شفايفها حتي لا يطلع
صوتها........... بعد محاولات عديدة تذكرت اثنائها اخوانها و شكرتهم لانهم
جعلو مني رياضيا و عضلاتي اصبحت اقوي ......... بعد هذه المحاولات تمكنت
ان ادخل زبي كاملا الي طيزها ............. و التصقت عانتي بجسمها بشكل
رائع لا زلت اذكره الي اليوم.......... لم يبق بالخارج الا
الخصاوي............. و حتي الخصاوي كنت اود ان ادخلهم لكن فضلت
الانتظار ............. احسست انه في داخل صرم طيزها و في نهايته يوجد
مليون اصبع صغير يدغدغون راس زبي و مليون قدم صغيرة تمشي علي جسم زبي
المطحون في طيزها الضيق ............ و احسست انه طيزها تشد علي زبي و
ترخي ......... تشد و ترخي ......... و تشد و ترخي و كأنها تشفط او تسحب
زبي الي الداخل اكثر و اكثر..............

نامت ديانا علي بطنها.......... و رفعت طيزها للاعلي قليلا........ تلاشي
الشعور اللذي حسيت فيه بالشد ....... و حسيت ان صرمها بذا يتوسع و لا
يستطيع ان يشد اكثر من ذلك......... مهمتي الان اسهل ........... بدات
انيكها بطيزها ........ بالتدريج........... علي مهل بالبداية و اسرع
بعد ان اخذ صرمها مقاس زبي الذي فاجأني بحجمه و لكن رفع راسي ........
أثاري زبي بالأستمناء شي و بالنيك شي ثاني .......... المهم ...........
بعد عدة نيكات سريعة متتالية نزلت في طيزها......... و انا ابوسها تحت
اذنها سمعتها تقولي لي لا تشيله هلق.......... خليه كمان شوي
حبيبي........... بدي انبسط اكتر.......... لكن غصب عني نام زبي و تراخي
خلال ثواني ......... يا ليتني ما كبيت قبل ان افاجأها ........ هكذا كنت
افكر لكن بعد استراحة بسيطة و بعد ان نظفت لي ديانا زبي بكلينكس كان
معاها مع انه لم يكن علي زبي اي شيء سوي قليل من الكتة و كان طيزها شفطت
و نظفت زبي اثناء خروجه و انسحابة من صرمها........ بدات تمص و تمص بشكل
جنوني .......... و انا من شدة الالم و الإثارة تيبست في مكاني...........
وعندما حسيت اني راح نزل و قلت لها اسرع اسرع اسرع راح
نزل.................. توقفت القحبة و غيرت اتجاهها و ركعت امامي و طلبت
ان انزل في طيزها............ بيني و بينكم ......... انا كان خاطري
بكسها الوردي علي احمر غامق لانه كان محتقن و يبيله اللي يفجر احتقانه
لكن امام منظر طيزها المستديرة لم اجد لي مناصا (حلوة مناصا هذي) الا ان
البي طلبها و ادخله في طيزها....... من شدة ضرباتي لها و انا ادخلة و
اطلعه طاحت ديانا امامي عل الارض و استلقت علي وجهها لكن هالمرة لم ترفع
طيزها للاعلي مثل المرة السابقة............ مسكينة......... تعبت و
استسلمت ..... انا حسيت ان كل زبي محاصر بهذا اللحم الابيض الطري
المستديراللي يهز كأنه ماعون كبير من الجلي ...... رحت كبستها كبسه قوية
و اخيرة نزلت فيها كل المني و الكتة اللي جمعتهم خلال دقائق
الراحة.......... و هالمرة لم اسحب زبي منها بسرعة........ و لم يرتخي
زبي مثل المرة السابقة ......... ربما بسبب الدفئ اللذيذ الموجود بطيزها
لا ادري لكن عندما سحبته شفت المني يتدفق شوي شوي من فتحة صرمها اللي
كانت ترجع تضيق تدريجيا....... و كانت هي لا زالت ترتجف من الشهوة و تضغط
علي فلوح طيزها كانها تضخ المني الي الخارج.

لبسنا هدومنا و نزلت هي قبلي.................. و تواعدنا علي
الاتصال ............ ليلتها كلمتني حوالي ساعتين و اخبرتني انها نزل
منها شوية دم ....... لكن من ورا بسبب ضيق الفتحة و كبر حجم
زبي........... قلت لها انو لا ....... لا تبالغين زبي مو كبير ..........
يعني حجمه طبيعي و انها تقول لي ذلك عشان لا تخليني انيكها مرة
ثانية............. تتوقعون ماذا كا ردها؟؟؟؟ سأخبركم بالحلقة القادمة
***************************
عرفت الجنس في سنة الحادية عشر
عندما كنت استمع للنساء يتكلمون عنه فبدات فيني الرغبة والتقصي عن الموضوع وكنت اعرف لقليل جدا وافهم ان بعض الحركات جنسية
ولاحظت ان ابن خالي الذي يكبرني بنتين عند اللعب يحاول السقوط علي وحضني
وكنت استمتع معه وكنت اسهل الامر عليه
الى ان عجزت عن الاكتفاء بالمعلومات عن الجنس التي لدي
وفي احد الاعياد كانوا الاهل يستعدون للخروج لصلاة العيد وكنا في قرية عند اهل والدتي
فتهربت من الخروج للصلاة وكان الجو تلك السنة شتوي وكانت السماء تمطر
وتمكنت من ان ابقي سلمان بالبيت ابن خالتي
وبدات اساله وابين له اعجابي وحبي له
فكان يشرح لي الجنس وهو يتكلم رايت عضوة يتحرك فامسكت به فامسك بيدي واخذ يمررها على جسمه
وعندما ادخلت يدي في بنطاله وامسكت بعضوه وشعرت بدفئه في هذا الجو البارد احسست بشعور غريب لم اشعر الا وهو يقرب راسي منه ويطلب مني لعقه وبدات بلعقه وانا احس انه اجمل شي في الدنيا وانا هذي هي المتعه
حتى بدا بالانزال وانا امتص كل مايخرج دون شعور
وعندماانتهيت من لعقه ضننت ان هذا ا جمل مافي الجنس حيث ان شعوري بكسي قد انطفا بمجرد اللعق
وعندها نزع عني ملابسي وانا متعلقه بصدره
وبدا بمص كسي ولعقه وادخال طرف اللسان وكنت اتاوه واصرخ حتى ضننت انه سيغما على من التعب والمتعه حتى اني لم اكن استطيع تحريك يدي فلقد كانت تنتفض بشدة من الرعشه التى فيني فلقد كانت الرعشة تاتين بسرعه ومثيرة
وعندما احسست بالرود في عظامي وان هذي اول مرة امارس الجنس
بدات الرغبه عندي في الاستمرار
واذا بها يطلب مني الجلوس على هيئة السجود
ويضع لوشن في شرجي ويعصرة في داخلي حتى ا صابتني قشعريرو من البرد
واخذ يلعق شرجي ويدلكه ويدخل اصابعه فيه
وكان ذكره بحجم اصبع ليس كبير لدرجه انه حينما ادخله لم اشعر سوى بحرارة شديدة حارقه سرعا ماذهبت بخروجه وعصر الوشن في طيزي
فاعدنا الكرة وعند بداية استمتاعي معه سمعنا صوت دخول شخص للمنزل
فاخرجه من طيزي وسحب بنطلونه و اختبا في الدولاب وانا تظاهرت بالنوم في سريري
واذا بها خالتي تدخل وكان عمرها في ذلك الحين 18 عام
فنزعت عبايتها وارادت ايقاضي فوجدت اللوشن مسكوب على الفراش
فرفعتهورات كلوتي مبلل
فما استطعت الكلام او الحركة
الى ان ضحكت وسالتني ماذا كنت تفعلين وبدات بحك عنتي بيدها وتقبيلي ومص شفتي
وانا مندهشه منها وهي تفرك نهديه على صدري وفمي
وفجاه قامت عني واخبرتني ان اغير ملابسي وانزل الى الاسفل وان الجنس سنمارسه في وقت اخر
وفتحت الدولاب لاخراج ملبسي وقد نسيت ان سلمان بهفاذا سلمان واقف يتصبب عرقا وزبره ممتد
فراته خالتي
وضحكت وفركت خصوة بيدها

وهي تقبله وامرتنا بالنوم في غرفتها في الليل
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل