الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
قــصـة أمــال
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="١ No name" data-source="post: 18184" data-attributes="member: 158"><p><span style="font-size: 18px">قصة امال قبلت الآنسة أمال الطالبة فى كلية طب القاهرة أن تعطى ســـامى ابن</span></p><p><span style="font-size: 18px">الجيران من البيت المقابل درسا خصوصيا فى اللغة الأنجليزية للتقوية ،</span></p><p><span style="font-size: 18px">كانت لآمال تحتاج لبعض الأموال لتواجه مصاريف الجامعة الكثيرة ، ولأن أم</span></p><p><span style="font-size: 18px">ســامى كانت ماهرة جدا وتجامل آمال بتطريز وتفصيل بعضا من ملابسها</span></p><p><span style="font-size: 18px">الجميلة والتى كانت تجذب اعجاب الزميلات والزملاء فى الجامعة ، وكان سامى</span></p><p><span style="font-size: 18px">تلميذا فى الصف الثانى الأعدادى ومن المتفوقين وكان ذكيا وشديد الأدب</span></p><p><span style="font-size: 18px">والخجل ، فأتفقت معه آمال أن يأتى لشقة أسرتها ثلاث مرات فى الأسبوع ،</span></p><p><span style="font-size: 18px">حيث تنفرد به فى حجرة نومها لتعطيه الدرس ، وهما يجلسان جنبا الى جنب</span></p><p><span style="font-size: 18px">على الكنبة الكبيرة والتى كثيرا ما تستخدمها كسرير للنوم. كان سامى</span></p><p><span style="font-size: 18px">عمره فى 12 سنة ونصفا.</span></p><p><span style="font-size: 18px">ارتاحت آمال كثيرا لأدب ســـامى وخجله ، ولاحظت أنه يخفض نظره ويبعد</span></p><p><span style="font-size: 18px">عينيه عن عينيها ولا ينظر لها مباشرة ، وقد لاحظت أن وجهه يحمر لونه ،</span></p><p><span style="font-size: 18px">ويضطرب عندمايرى كتفيها أو بعضا من ثدييها من فتحة قميص النوم الذى</span></p><p><span style="font-size: 18px">ترتديه أثناء الدرس غالبا، وكانت آمال فى الثالثة والعشرين من عمرها</span></p><p><span style="font-size: 18px">متوسطة الجمال ، ذات جسد أنثوى متفجر بالأنوثة ، مرتفعة السخونة ،</span></p><p><span style="font-size: 18px">بالرغم من أنها كانت ذات شعر خشن جدا وقصير ، وكانت ترتدى نظارات طبية</span></p><p><span style="font-size: 18px">سميكة ،</span></p><p><span style="font-size: 18px">لاحظت آمال أن سامى يسرق النظرات كثيرا الى لحم ذراعيها وكتفيها ،</span></p><p><span style="font-size: 18px">وبخاصة الى الشعر الغزير الخشن الكثيف تحت إبطها ، فتعمدت كثيرا أن</span></p><p><span style="font-size: 18px">ترفع ذراعها لأسباب كثيرة حتى تراقب نظرات عينيه لشعر الأبط تحت ذراعها،</span></p><p><span style="font-size: 18px">وأحست بأن هناك شيئا ينتفخ فى بنطلون البجامة الذى يرتديه ســامى ، هو</span></p><p><span style="font-size: 18px">قضيبه الذى يشير لأعلى دائما بقوة بسبب وبدون سبب ، وأحست آمال أن</span></p><p><span style="font-size: 18px">لجسدها ولحمها آثار على الصبى الصغير فهى تثيره جنسيا ، واستمتعت آمال</span></p><p><span style="font-size: 18px">بهذا الأحساس استمتاعا كبيرا وتلذذت به وأصبحت ترحب بشوق لحضور ســـامى</span></p><p><span style="font-size: 18px">لتمارس عليه هواية إثارته الجنسية وتلاحظ تغيير لون وجهه وتسارع دقات</span></p><p><span style="font-size: 18px">قلبه والعرق وقضيبه ينتفخ ويتمدد بسرعة ، ثم وهو يحاول اخفاء قضيبه</span></p><p><span style="font-size: 18px">بشتى الطرق الفاشلة من تغطيته بكتاب أو بجريدة أو بوسادة</span></p><p><span style="font-size: 18px">حتى كان يوما استيقظت فيه آمال من نوم القيلولة وهى تشعر برغبة جنسية</span></p><p><span style="font-size: 18px">قوية وهايجة ، واحست بدفء وبلل فى شفتى كسها المتورم الكبير ، ولم</span></p><p><span style="font-size: 18px">تسعفها ممارسة العادة السرية وأصابعها التى راحت تدلك بقوة بظرها</span></p><p><span style="font-size: 18px">وثدييها وتتحسس بطنها وأردافها وتلحس لسانها بشفتيها وتعض عليهما وهى</span></p><p><span style="font-size: 18px">تتأوه ، أحست أن هناك شىء مهم جدا تتمناه ، هو قضيب الصبى ، هذا الصبى</span></p><p><span style="font-size: 18px">الخجول لن يبوح أبدا بسرها لو راودته عن نفسه ، ثم أنه ساذج لايعرف الكس</span></p><p><span style="font-size: 18px">من الكمثرى ويهيج لرؤية شعر الأبط ، نهضت آمال وجلست تنتظر حضور ســامى</span></p><p><span style="font-size: 18px">تتخيل أحداثا سوف تقود الصبى ســامى لأن يشبع رغباتها الجنسية بشكل ما</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">حضر ســـامى للدرس مع آمال ، فأحضرت له كرسيا يجلس عليه فى مقابل</span></p><p><span style="font-size: 18px">الكنبة ولكنه قريب شديد القرب من الكنبة حيث تجلس آمال ، وبدأ الدرس ،</span></p><p><span style="font-size: 18px">وأخذت آمال تراقب الصبى وقضيبه المنتفخ ، وبدأت ترفع ساعدها لتعدل من</span></p><p><span style="font-size: 18px">شعرها الخشن وحتى يظهر شعر الأبط للصبى ، وسرعان مالاحظ الصبى أن آمال</span></p><p><span style="font-size: 18px">ترتدى لاشىء تحت قميص نومها العارى ، فبدأ اهتمامه يتشتت من الدرس الى</span></p><p><span style="font-size: 18px">جسد آمال الساخن ، وبدأ يلاحظ نظراتها الساهمة لوجهه وعينيه ، وأن لونها</span></p><p><span style="font-size: 18px">ووجهها متغير بشكل غريب ، كانت هناك مرآة فى جانب الغرفة بجوار الباب ،</span></p><p><span style="font-size: 18px">فبدأت آمال تباعد بين فخذيهاوترفع فخدها عاليا فوجدت ان عينى سامى تريد</span></p><p><span style="font-size: 18px">ان تنظر الى لحم فخديها ولكنه يتارى نظره من الحرج الشديد حتى لاتضبطه</span></p><p><span style="font-size: 18px">مدرسته وهو ينظر الى فخديه فادارت وجها بعيدا ورفعت الكتاب تقرأ فيه</span></p><p><span style="font-size: 18px">لترى كيف قام سامى بحل الاسئلة ولم تكن امال فى الحقيقة تنظر فى الكتاب</span></p><p><span style="font-size: 18px">ولكنها كانت تنظر فى المراء لترى الاستثارة والهيجان الجنسى الذى يحدث</span></p><p><span style="font-size: 18px">لسامى وبحيث تتيح له وتسمح له ابأن ينظر الى فخذيها النتباعدين كيفما</span></p><p><span style="font-size: 18px">يشاء ولاحظت ان قضيبه ينتصب بشكل كبير بشكل لم تعهده ولاتعرفه عنه من قبل</span></p><p><span style="font-size: 18px">كان سامى مستمتعا بالنظر الى اعلى فخذيها الممتلئة باللحم الطرى وشاهد</span></p><p><span style="font-size: 18px">بالداخل منطقة مظلمة كثيفة الشعر بشكل غريب ورهيب بالنسبه له ,كان هذا</span></p><p><span style="font-size: 18px">الشعر هو شعر العانة على قبة كس الاستاذة امال ,ظهر الذهول فى عينيى</span></p><p><span style="font-size: 18px">سامى واصبح متجمدا كالتمثال وقد اصابه الفضول الشديد لما رأى الشعر</span></p><p><span style="font-size: 18px">يلمع مبللا وعليه قطرات بيضاء اللون ويوجد شقب بنى الللون يلمع بين</span></p><p><span style="font-size: 18px">شفتين كبيرتين يطل من بينهما بظر كبير يبدو كالقضيب الصغير جدا ,اثارت</span></p><p><span style="font-size: 18px">نظرات سامى الهيجان الشديد والرغبة العارمة فى جسد الاستاذة امال فقالت</span></p><p><span style="font-size: 18px">لسامى اقترب وهرش لى بيدك خفيفا فى ركبتى لان يدى بها كريم ,فوضع سامى</span></p><p><span style="font-size: 18px">يده على ركبة امال يتحسسها ويهرش لها برقة وقالت له اقترب واجلس بجوارى</span></p><p><span style="font-size: 18px">على الكنبة فجلس وهو يتحسس فخذ الاستاذة امال واحست هى بمتعة كبيرة</span></p><p><span style="font-size: 18px">فقالت له اهرش فوق شوية من جوة حبة وبالتدريج اخذت تطلب المزيد وبان</span></p><p><span style="font-size: 18px">يصعد بيده التى يتحسس بها فخذها الى اعلى بين فخذيها حتى لاصقت اصابعه</span></p><p><span style="font-size: 18px">شفتى فرجها ...احس سامى بدفء شديد وبلل على اصابعه فقال لها</span></p><p><span style="font-size: 18px">ياههههههههههههههههه الحتة ديه سخنة اوى يا ابلة فقالت له اه حبيبى</span></p><p><span style="font-size: 18px">علشان انا تعبانة اوى لما اكون تعبانة بتبقى الحتة ديه سخنة اوى فقال</span></p><p><span style="font-size: 18px">لها ما اقدرش اعمل لك حاجة ...هل احضر لكى اسبرينا او سلفا او اى مسكن</span></p><p><span style="font-size: 18px">لتنزيل الحرارة فاقتربت امال بأنفاسها من وجهه وقالت له انت خايف عليا</span></p><p><span style="font-size: 18px">يا سامى فقال لها طبعا فقالت له هل تحبنى فقال بسذاجة وطفولة طبعا بحبك</span></p><p><span style="font-size: 18px">اوى يا ابلة فاقتربت بشفتيها من شفتيه وهمس له قائلة بوسنى يا سامى</span></p><p><span style="font-size: 18px">فقبلها كما يعرف التقبيل الاخوى ولكنها لفت يديها حول جسده تضمه الى</span></p><p><span style="font-size: 18px">ثدييها وتمتص شفتيه فى قبلة شهوانية متأججةبالرغبة الجنسية</span></p><p><span style="font-size: 18px">العارمةفأخذت يده فوضعتها على ثدييها وبينما هى تقبله تحسست قضيبة بعد</span></p><p><span style="font-size: 18px">ان تحسست فخذيه وقالت له انت بقيت راجل كبير وحلو اوى وانا بحبك وعايزة</span></p><p><span style="font-size: 18px">اتجوزك تتجوزنى فقال لها ياريت يا ابلة بس انا صغير وانت كبيرة وفى</span></p><p><span style="font-size: 18px">كلية الطب فقالت له طيب انا عايزاك تنام فى حضنى شوية على السرير</span></p><p><span style="font-size: 18px">علشان اخف ارتاح</span></p><p><span style="font-size: 18px">نامت امال على السري وعانقت سامى وقد احتضنته بذراعيها وفخذيها</span></p><p><span style="font-size: 18px">وتقلبت بهبحيث اصبحت تحته وهو فوقه وقضيبه المنتصب مغروس بين فخذيها</span></p><p><span style="font-size: 18px">ورأسه فاخذت تتحرك حتى قبضت رأس القضيب المنتصب على بظرها بين شفتى</span></p><p><span style="font-size: 18px">فرجها المتورم الكبير الساخن ...فأخذ سامى يتحرك ضاغطا قضيبه ولكنه احس</span></p><p><span style="font-size: 18px">بيد امال واصابعها تتسلل بيت جسده وجسدها لتخرج القضيب من بنطلون</span></p><p><span style="font-size: 18px">البيجامة والكلوت وترفع ذيل قميصها فيلتصق القضيب العرى مباشرة ببظر</span></p><p><span style="font-size: 18px">امال التى راحت تتحرك بقوة لااعلى واسفا يمينا ويسارا تداعب وتحك فرجها</span></p><p><span style="font-size: 18px">بالقضيب ..لم يتحمل سامى السخونة واللزوجة فى فرج امال الممتعة بينما</span></p><p><span style="font-size: 18px">شفتيها تلتهم شفتيه ولسانها يداعب لسانه فى قبلة محمومة ملتهبة وهى</span></p><p><span style="font-size: 18px">تتأوه وتغنج وتشجعه قائلة كمان كمان إعمل اوى اعمل اوى علشان احبك</span></p><p><span style="font-size: 18px">واخذت تحرك اردافها يمينا ويسارا لاعلى ولاسفل وفجأة احست بالقضيب يخترق</span></p><p><span style="font-size: 18px">جسدها الى اعمق اعماق مهبلها فتأوهت اهة عظيمة وشهقت شهقة كلها دهشة</span></p><p><span style="font-size: 18px">واستغراب من حجم القضيب الكبير وغلظته التى كادت تمزقها وتفتك بها</span></p><p><span style="font-size: 18px">وطوله الذى ضرب اخر اعماق بطنها فغنجت واعتصرت الصبى بين ذراعيها</span></p><p><span style="font-size: 18px">تحتضنه بكل قوة وهى ترتجف وترتعش وتصرخ عندما احست بموجات من اللبن</span></p><p><span style="font-size: 18px">الساخن يتدفق من قضيب سامى فى دفعات متتاليات ساخنة تروى اعماقها وظلت</span></p><p><span style="font-size: 18px">تعانق الصبى وتلتهم جسديه بينما اصيب سامى بجنون غريب فراح ينيك ابلة</span></p><p><span style="font-size: 18px">امال بكل قوة وكأنه قطار منطلق بأقصى سرعته ولكنه بدون سائق وتوالى</span></p><p><span style="font-size: 18px">النيك طويلا وتعدد القذف مرارا حتى لم تعد امال تستطيع تحمل المزيد وقد</span></p><p><span style="font-size: 18px">فاض مهبلهاباللبن وانساب ساخنا على اردافها المفتوحتين دأفئا على فتحة</span></p><p><span style="font-size: 18px">طيزها فتلذذت به بينما هى تتحرك بقوة وتهتز وهو يدخل ويخرج بقضيبه فيها</span></p><p><span style="font-size: 18px">بقوة وعنف فلت القضيب فجأة وافلت خارجا من الفرج واندفع بطريقة خطأ</span></p><p><span style="font-size: 18px">فدخل فى فتحة الشرج بدون قصد او عى منهما وكان لزجا مبللا فإنزلق بسهولة</span></p><p><span style="font-size: 18px">ولكن امال صرخت صرخة عالة من الالم واحست كما لو كان تيارا كعربيا قد</span></p><p><span style="font-size: 18px">التصق بجسده وترغب فى الافلات منه باى طريقة حتى كادت تقفز بنفسها من</span></p><p><span style="font-size: 18px">شرفة المنزل من شدة الالم الذى كان يصاحبه شهورا غريبا لم تستطع تحديده</span></p><p><span style="font-size: 18px">وقتها هل هو شعور سعيد او تلذذ او عذابا واخذت امال تصرخ وتبكى ولكنها</span></p><p><span style="font-size: 18px">لم تغضب من سامى او تزعل منه بل قامت بحتف نفسها فى بانيو المياه</span></p><p><span style="font-size: 18px">الباردة وصارت تبكى وترتعش حتى هدأت تماما وهدأت اكثر عندما ضمها سمسم</span></p><p><span style="font-size: 18px">الى حضنه واحتضنها بقوة وحب وحنان فقالت له كفاية كده درس</span></p><p><span style="font-size: 18px">النهاردة ...مارايك فى الدرس اليوم هل كان حلوا ممتعا أم لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟</span></p><p><span style="font-size: 18px">فقال سامى كان درسا جميلا اوى ياابلة عايز كل يوم من ده فقالت له</span></p><p><span style="font-size: 18px">لاتتاأخر غدا.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="١ No name, post: 18184, member: 158"] [SIZE=5]قصة امال قبلت الآنسة أمال الطالبة فى كلية طب القاهرة أن تعطى ســـامى ابن الجيران من البيت المقابل درسا خصوصيا فى اللغة الأنجليزية للتقوية ، كانت لآمال تحتاج لبعض الأموال لتواجه مصاريف الجامعة الكثيرة ، ولأن أم ســامى كانت ماهرة جدا وتجامل آمال بتطريز وتفصيل بعضا من ملابسها الجميلة والتى كانت تجذب اعجاب الزميلات والزملاء فى الجامعة ، وكان سامى تلميذا فى الصف الثانى الأعدادى ومن المتفوقين وكان ذكيا وشديد الأدب والخجل ، فأتفقت معه آمال أن يأتى لشقة أسرتها ثلاث مرات فى الأسبوع ، حيث تنفرد به فى حجرة نومها لتعطيه الدرس ، وهما يجلسان جنبا الى جنب على الكنبة الكبيرة والتى كثيرا ما تستخدمها كسرير للنوم. كان سامى عمره فى 12 سنة ونصفا. ارتاحت آمال كثيرا لأدب ســـامى وخجله ، ولاحظت أنه يخفض نظره ويبعد عينيه عن عينيها ولا ينظر لها مباشرة ، وقد لاحظت أن وجهه يحمر لونه ، ويضطرب عندمايرى كتفيها أو بعضا من ثدييها من فتحة قميص النوم الذى ترتديه أثناء الدرس غالبا، وكانت آمال فى الثالثة والعشرين من عمرها متوسطة الجمال ، ذات جسد أنثوى متفجر بالأنوثة ، مرتفعة السخونة ، بالرغم من أنها كانت ذات شعر خشن جدا وقصير ، وكانت ترتدى نظارات طبية سميكة ، لاحظت آمال أن سامى يسرق النظرات كثيرا الى لحم ذراعيها وكتفيها ، وبخاصة الى الشعر الغزير الخشن الكثيف تحت إبطها ، فتعمدت كثيرا أن ترفع ذراعها لأسباب كثيرة حتى تراقب نظرات عينيه لشعر الأبط تحت ذراعها، وأحست بأن هناك شيئا ينتفخ فى بنطلون البجامة الذى يرتديه ســامى ، هو قضيبه الذى يشير لأعلى دائما بقوة بسبب وبدون سبب ، وأحست آمال أن لجسدها ولحمها آثار على الصبى الصغير فهى تثيره جنسيا ، واستمتعت آمال بهذا الأحساس استمتاعا كبيرا وتلذذت به وأصبحت ترحب بشوق لحضور ســـامى لتمارس عليه هواية إثارته الجنسية وتلاحظ تغيير لون وجهه وتسارع دقات قلبه والعرق وقضيبه ينتفخ ويتمدد بسرعة ، ثم وهو يحاول اخفاء قضيبه بشتى الطرق الفاشلة من تغطيته بكتاب أو بجريدة أو بوسادة حتى كان يوما استيقظت فيه آمال من نوم القيلولة وهى تشعر برغبة جنسية قوية وهايجة ، واحست بدفء وبلل فى شفتى كسها المتورم الكبير ، ولم تسعفها ممارسة العادة السرية وأصابعها التى راحت تدلك بقوة بظرها وثدييها وتتحسس بطنها وأردافها وتلحس لسانها بشفتيها وتعض عليهما وهى تتأوه ، أحست أن هناك شىء مهم جدا تتمناه ، هو قضيب الصبى ، هذا الصبى الخجول لن يبوح أبدا بسرها لو راودته عن نفسه ، ثم أنه ساذج لايعرف الكس من الكمثرى ويهيج لرؤية شعر الأبط ، نهضت آمال وجلست تنتظر حضور ســامى تتخيل أحداثا سوف تقود الصبى ســامى لأن يشبع رغباتها الجنسية بشكل ما حضر ســـامى للدرس مع آمال ، فأحضرت له كرسيا يجلس عليه فى مقابل الكنبة ولكنه قريب شديد القرب من الكنبة حيث تجلس آمال ، وبدأ الدرس ، وأخذت آمال تراقب الصبى وقضيبه المنتفخ ، وبدأت ترفع ساعدها لتعدل من شعرها الخشن وحتى يظهر شعر الأبط للصبى ، وسرعان مالاحظ الصبى أن آمال ترتدى لاشىء تحت قميص نومها العارى ، فبدأ اهتمامه يتشتت من الدرس الى جسد آمال الساخن ، وبدأ يلاحظ نظراتها الساهمة لوجهه وعينيه ، وأن لونها ووجهها متغير بشكل غريب ، كانت هناك مرآة فى جانب الغرفة بجوار الباب ، فبدأت آمال تباعد بين فخذيهاوترفع فخدها عاليا فوجدت ان عينى سامى تريد ان تنظر الى لحم فخديها ولكنه يتارى نظره من الحرج الشديد حتى لاتضبطه مدرسته وهو ينظر الى فخديه فادارت وجها بعيدا ورفعت الكتاب تقرأ فيه لترى كيف قام سامى بحل الاسئلة ولم تكن امال فى الحقيقة تنظر فى الكتاب ولكنها كانت تنظر فى المراء لترى الاستثارة والهيجان الجنسى الذى يحدث لسامى وبحيث تتيح له وتسمح له ابأن ينظر الى فخذيها النتباعدين كيفما يشاء ولاحظت ان قضيبه ينتصب بشكل كبير بشكل لم تعهده ولاتعرفه عنه من قبل كان سامى مستمتعا بالنظر الى اعلى فخذيها الممتلئة باللحم الطرى وشاهد بالداخل منطقة مظلمة كثيفة الشعر بشكل غريب ورهيب بالنسبه له ,كان هذا الشعر هو شعر العانة على قبة كس الاستاذة امال ,ظهر الذهول فى عينيى سامى واصبح متجمدا كالتمثال وقد اصابه الفضول الشديد لما رأى الشعر يلمع مبللا وعليه قطرات بيضاء اللون ويوجد شقب بنى الللون يلمع بين شفتين كبيرتين يطل من بينهما بظر كبير يبدو كالقضيب الصغير جدا ,اثارت نظرات سامى الهيجان الشديد والرغبة العارمة فى جسد الاستاذة امال فقالت لسامى اقترب وهرش لى بيدك خفيفا فى ركبتى لان يدى بها كريم ,فوضع سامى يده على ركبة امال يتحسسها ويهرش لها برقة وقالت له اقترب واجلس بجوارى على الكنبة فجلس وهو يتحسس فخذ الاستاذة امال واحست هى بمتعة كبيرة فقالت له اهرش فوق شوية من جوة حبة وبالتدريج اخذت تطلب المزيد وبان يصعد بيده التى يتحسس بها فخذها الى اعلى بين فخذيها حتى لاصقت اصابعه شفتى فرجها ...احس سامى بدفء شديد وبلل على اصابعه فقال لها ياههههههههههههههههه الحتة ديه سخنة اوى يا ابلة فقالت له اه حبيبى علشان انا تعبانة اوى لما اكون تعبانة بتبقى الحتة ديه سخنة اوى فقال لها ما اقدرش اعمل لك حاجة ...هل احضر لكى اسبرينا او سلفا او اى مسكن لتنزيل الحرارة فاقتربت امال بأنفاسها من وجهه وقالت له انت خايف عليا يا سامى فقال لها طبعا فقالت له هل تحبنى فقال بسذاجة وطفولة طبعا بحبك اوى يا ابلة فاقتربت بشفتيها من شفتيه وهمس له قائلة بوسنى يا سامى فقبلها كما يعرف التقبيل الاخوى ولكنها لفت يديها حول جسده تضمه الى ثدييها وتمتص شفتيه فى قبلة شهوانية متأججةبالرغبة الجنسية العارمةفأخذت يده فوضعتها على ثدييها وبينما هى تقبله تحسست قضيبة بعد ان تحسست فخذيه وقالت له انت بقيت راجل كبير وحلو اوى وانا بحبك وعايزة اتجوزك تتجوزنى فقال لها ياريت يا ابلة بس انا صغير وانت كبيرة وفى كلية الطب فقالت له طيب انا عايزاك تنام فى حضنى شوية على السرير علشان اخف ارتاح نامت امال على السري وعانقت سامى وقد احتضنته بذراعيها وفخذيها وتقلبت بهبحيث اصبحت تحته وهو فوقه وقضيبه المنتصب مغروس بين فخذيها ورأسه فاخذت تتحرك حتى قبضت رأس القضيب المنتصب على بظرها بين شفتى فرجها المتورم الكبير الساخن ...فأخذ سامى يتحرك ضاغطا قضيبه ولكنه احس بيد امال واصابعها تتسلل بيت جسده وجسدها لتخرج القضيب من بنطلون البيجامة والكلوت وترفع ذيل قميصها فيلتصق القضيب العرى مباشرة ببظر امال التى راحت تتحرك بقوة لااعلى واسفا يمينا ويسارا تداعب وتحك فرجها بالقضيب ..لم يتحمل سامى السخونة واللزوجة فى فرج امال الممتعة بينما شفتيها تلتهم شفتيه ولسانها يداعب لسانه فى قبلة محمومة ملتهبة وهى تتأوه وتغنج وتشجعه قائلة كمان كمان إعمل اوى اعمل اوى علشان احبك واخذت تحرك اردافها يمينا ويسارا لاعلى ولاسفل وفجأة احست بالقضيب يخترق جسدها الى اعمق اعماق مهبلها فتأوهت اهة عظيمة وشهقت شهقة كلها دهشة واستغراب من حجم القضيب الكبير وغلظته التى كادت تمزقها وتفتك بها وطوله الذى ضرب اخر اعماق بطنها فغنجت واعتصرت الصبى بين ذراعيها تحتضنه بكل قوة وهى ترتجف وترتعش وتصرخ عندما احست بموجات من اللبن الساخن يتدفق من قضيب سامى فى دفعات متتاليات ساخنة تروى اعماقها وظلت تعانق الصبى وتلتهم جسديه بينما اصيب سامى بجنون غريب فراح ينيك ابلة امال بكل قوة وكأنه قطار منطلق بأقصى سرعته ولكنه بدون سائق وتوالى النيك طويلا وتعدد القذف مرارا حتى لم تعد امال تستطيع تحمل المزيد وقد فاض مهبلهاباللبن وانساب ساخنا على اردافها المفتوحتين دأفئا على فتحة طيزها فتلذذت به بينما هى تتحرك بقوة وتهتز وهو يدخل ويخرج بقضيبه فيها بقوة وعنف فلت القضيب فجأة وافلت خارجا من الفرج واندفع بطريقة خطأ فدخل فى فتحة الشرج بدون قصد او عى منهما وكان لزجا مبللا فإنزلق بسهولة ولكن امال صرخت صرخة عالة من الالم واحست كما لو كان تيارا كعربيا قد التصق بجسده وترغب فى الافلات منه باى طريقة حتى كادت تقفز بنفسها من شرفة المنزل من شدة الالم الذى كان يصاحبه شهورا غريبا لم تستطع تحديده وقتها هل هو شعور سعيد او تلذذ او عذابا واخذت امال تصرخ وتبكى ولكنها لم تغضب من سامى او تزعل منه بل قامت بحتف نفسها فى بانيو المياه الباردة وصارت تبكى وترتعش حتى هدأت تماما وهدأت اكثر عندما ضمها سمسم الى حضنه واحتضنها بقوة وحب وحنان فقالت له كفاية كده درس النهاردة ...مارايك فى الدرس اليوم هل كان حلوا ممتعا أم لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فقال سامى كان درسا جميلا اوى ياابلة عايز كل يوم من ده فقالت له لاتتاأخر غدا. [/SIZE] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
قــصـة أمــال
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل