مغامرات فاتن وزوجها
مقتبسة من احداث واقعية
انا اسمي فاتن فتاة ثلاثينية العمر متزوجة من رجل اعشقة ولدي طفلان ثمرة الحب ♥ حياتي هادئة لدى عمل وزوجي له عمل ايضا، بداية زواجي كان الجنس ليس بالشيئ المهم عندي، من ثم وبمساعدة زوجي تطور وضعي وصرت اعشق الجنس واحب كل أنواع الممارسات وبدأ زوجي يروي لي قصص عن الجنس الثلاثي والتبادل، في باديء الأمر كنت استغرب ذلك النوع من الجنس ولا أجد رغبة فيه وشيئاً بعد شيئاً أصبح الأمر ممتع جدا بدأت خيالاتي تعمل واشتهي أن اجرب الجنس مع أشخاص مختلفين لم يؤثر هذا على حبي لزوجي أو علاقتنا، فزوجي يحب النيك كثيراً ولديه اير جميل وطويل وكنت احب ايرة جدآ حيث اصل معه إلى النشوة أكثر من مرة،،، وفي يوم من الايام سافرنا انا وزوجي حتى يأخذ قصطاً من الراحة بسبب عمله ومشقته، والتقينا هناك بزميل له في العمل، كان زميله ايضا قادم لقضاء الراحة مع زوجتة، المثير كان زميل زوجي وسيم خرجنا معهم لتناول الغداء بعد دعوة منهم لنا، اكتشفت من خلال الحديث والأمارات، أن علاقة سيف زميل زوجي بزوجته ليست جيدة، لكن المثير الأخر حين نظرت إلى سيف من اول اول مرة لا أعرف لماذا احبيت ان اجرب ايره، قلت هذة فرصة لكي اجرب حظي معه، وبعد عودتنا للفندق أخبرت زوجي يظهر ان علاقة زميله بزوجته ليست جيدة شاءت الصدف مرة أخرى كأن القدر يسوق ذلك أن التقي بزوجته في رسبشن الفندق فتبين انهم يسكنون نفس الفندق، سلمت عليها دعتني مشاركتها الجلوس، تبادلنا الأحاديث النسوية، عرفت انها ليست سعيدة بزواجها، ثم اكتشفت انها تشك لديه علاقات بنساء، وكالعادة نحن البنات نطبطب على اكتاف بعض في هكذا مواقف احيانا، فقلت لها لا تجعلين هذه الشكوك تهدم زواجك، ثم سكنت قليلا وحاولت تغيير الموضوع ليأخذ منحى اخر من أحاديث النساء المعتادة فضحكنا، ودقائق وقدم زوجها سيف بمجرد ان شعرت بقدومه صرت أشعر بنشاط ودلع البنات، بدأت اساريري تشتغل بهجة وفرح لم اتصوره انه سيصل لهذا الحد من السرور، سلم وجلس معنا حاول ييفتح حوار معي، وانا احاول مجارات الأمر لكن بخجل، فبادر يسألني من قبيل فتح الحوار، دخلتي الجامعة؟! قلت له حاصلة على بكلوريوس في الآداب ، زوجته نهضت ترد على مكالمة وحاولت الإبتعاد قليلا عنا لتتكلم بتحفظ، يبدو اتصالا خاصا على ما اظن، انا حاولت ان استغل هذه الفرصة لافتح حوارات معاه، أخبرني انه يعمل مهندس بترول كزوجي، انا اعمل مدرسة لايوجد شي مشترك للحوار لاختلاف العمل والاختصاصات، لكن لم أرغب بأنهاء الحديث معه، فأخبرته ان عملك متعب وزوجي عموري يشعر بالتعب غالبا، لاحظت عليه الاستغرب عندما اطلق على زوجي عامر بـ "عموري" فقال يبدوا انك تحبينه كثيرا ولذلك تدليلنه بأسمه؟! ابتسمت قائلة اعشقه.! فأجابني ان عامر طيب القلب ويستحق واحدة مثلك انت، وبشخصيتك وجمالك، كنت اتمنى زوجتي مثلك تماما، تحركت اساريري في نفسي مبتهجة لسماعي إعجابه بي، وشعرت بأشتهاءه نفسي كما اشتهيته، في هذا اللحظة من التأمل بكلامه، قاطع تفكيري عودة زوجتة للجلوس معنا بقينا قليلا وبعدها نهضنا المغادرة، ولكنني شعرت بأنجراف شهواني لتذوق قضيبه،، ومضت ايام الراحة السياحية بعد لقاءات متكرره بهم، وقبل ان نعود من سفرنا اصبحت زوجته صديقة لي، أعطتني رقمها وانا كذلك، حيث كان زوجها يشاركنا الجلوس في الاستراحة، بعد حوالي اسبوع رن هاتفي بالاتصال من رقم مجهول، كان الاتصال خاطئ، بعد ساعات عاد نفس الرقم يتصل فتحت الخط، قال فاتن ألم تعرفيني بعد؟! قلت له بخوف… لا… من انت؟! فأخبرني ان زوجي عامر في العمل فقلت له من انت ومن أين عرفت ذلك؟! قال اليوم ذهب لعمله.! تأملت قليلا في كلامه الذي يعرف تفاصيل مغادرة زوجي لعمله، قلت له بحدة.. من انت؟! وماذا تريد؟! رد علي اهدئي انا سيف زميل عامر في العمل، عرفت ان عامر ذهب للعمل لأننا نعمل في نفس الشركة والمكان وانا بديله في العمل، تأملت وبصراحة عرفته عندما أخبرني باسمه، لكن قلت متثاقلة عليه قليلا، فقلت له سيف من؟! فقال سيف زميل عامر وزوج سحر التقيناكم في سفركم، وسلمتي علي وجلست معك اتحدث بحضور زوجتي في استراحة الفندق.! قلت له بحدة قليلة.. نعم ولماذا متصل وبصفتك من تتصل بي خصيصاً؟! أخبرني قائلا اريد ان اعترف لك بشيء، هو اني أعجبت بك وسحرت بك وصرت افكر بك كثيراً ولم اصبر اكثر، اخذت الرقم من هاتف زوجتي سحر دون أن تعلم واقسم لك انني أحببتك.!! قلت هل جرى شيء لعقلك؟! انا زوجة صديقك؟! فرد ان الحب ليس عيب وحتى ان لم تحبيني فقط اسمحي لي بالتعبير عن حبي ومراسلتك على الأقل عبر الهاتف، تذكرت حينها كلام زوجته حول شكوكها في انه يملك علاقات مع النساء، انتهزت الفرصة لأعرف الحقيقة قائلة كم علاقة عندك؟! قسم انه لا يملك اي علاقة مع أي امرأة ولكنه فقط لا يحب زوجته التي هي ابنة عمه وان مستواها الفكري مغاير لمستواه ثقافة وعقلا، ويفكر بالزواج ويريد فتاة مثلي، بدأت الين قليلا معه في الحوار لم اعده بشيء انتظرت ماذا سيفعل، تكلمنا قليلا وتحول الحديث إلى شيء من الحوار الذي يدعو للمرح والابتسامة، انتهت المكالمة لكن سيف لم يتوقف عن مراسلتي،،،، بدء يرسل احلى عبارات الحب والغزل عدت كمراهقة معه، زوجي معي اغلب اليوم على الهاتف لم اخبره عن صديقه، رغم انتي اخبره بكل شيء، تعرضت قبل ذلك لمغازلات ومضايقات وكنت اخبره بالحرف الواحد، هذه طبيعتي معاه برغبتي دون امرة او خوف منه، لاني احبه، لكن الغريب لم اخبره عن سيف صديقه استمرت علاقتي بسيف عبر الهاتف والمراسلة كنت اشعر بحبه صادق لي، وبعد ليالي العشق والهيام التي كان يجلسها لي لسماعي شوقه وعشقه لي، طلب مني أن اخرج معه، رفضت قائلة لا استطيع انت تعرف وضعي انا اخاف على سمعتي قال لا تخافي طالما انت معي، لكن ايضا رفضت قائلة لا اجازف ابداً، انني اخاف على سمعة زوجي وسمعتي،،،، قال طيب فإذا كان ذلك، اريد ان اراك بأي طريقة، فشوقي لك يقتلني، على عكسك تماما فأنت لا تشتاقين لي ولا تحبيني، بعدها غضب واستاء بحزن، أخبرته ان يأتي للبيت بعد أن ينام الأطفال وخصوصا ان زوجي في العمل يبقى يومان، تواعدنا ان نلتقي ليلا في بيتي بعد أن ينام الأطفال وان يأتي بوقت متأخر، حتى لا يراه احد، جاء الموعد وتهيئت له بكل زينتي وثيابي كأنني مراهقة تواعد عشيقها، كان سيف اول دخول له للبيت لانه ليس بتلك الصداقة المتين مع زوجي، جاء وطرق الباب ففتحته له دخل سريعا، وكان بكامل اناقته وعطره الفواح المغري الذي اذابني كل شيء به لاسيما نظراته لي وذوابنها بي ، قال لماذا تضعين الشال على رأسك؟! اخليه لأرى شعرك الجميل.. مشتاق لكل شيء بك.! رميته من شعري على القنفذة جلسنا بعدها لكن كنت خائفة، مد يده مسك يدي، قال لي ما بك خائفة؟! كوني جريئة يا حبيبتي، الحقيقة انا مرتبكة قليلا اول مرة اختلي بغريب غير زوجي وفي بيتي، لكن شهوتي غلبتني، هو كرجل اشجع مني حاول يبدد توتري وخوفي، أحضرت له عصير تناول منه قليلا، جعلني من نفس الكأس الذي شرب منه ومن يده، تناولنا الحديث قليلا عن اناقته وإبداء اعجابي بها، وقليلا عن زوجته وماذا أخبرها عند خروجه ليلا؟! وتبين لي لاتوجد علاقة قوية بينهم، بدأ يتقرب لي وقبلتي من وجنتي قبلة قطعت حديثي معه، قائلا لي اترك الحديث عن اي احد فقط اقتصري الحديث عليك وبك، وبدأ يتغزل بي بأناقتي وانوثتي، حقا انك مثيرة وجميلة، احسد عامر عليك بالفعل، عاد يقبلني مرة أخرى على وجنتي الأخرى و تسلل بعدها بشفاهه لشفتي بقبلة أخرى طويلة،بدأت أشعر بالذوبان والخدر، كأنها خمرة بدأت تعمل برأسي، قلت له بصوت مخدر ماذا فعلت بي، أخبرني انني لم أرى شيء بعد، وبعدها تناول شفتاي يرشفهما رشفا ومصا وتسلل الخدر لي بشكل اكبر ومتعة اكبر، حتى بات ماء كسب يسيل، وضع يده على اثدائي وبدأ يعتصرهن بأثارة قتلتني، تسللت يداي لطقم قميصه دون وعي صرت افك ازرار قميصه، قال ضاحكا بمتعة أراك مستعجلة اكثر مني.! قلت له اريد ايرك بسرعة، اخذ يدي ووضعها عليه، قائلا شاهديه كيف تصلب كالخشبة عليك.!! انا اشتهيتك من اول يوم رأيتك وسرحت بخيالاتي عليك.!! أخبرته انني انا ايضا، فقال اذا لماذا كل هذا الثقل والتردد نحوي وتلويع نفسي وقلبي المتع شان اليك؟! ابتسمت ورشفت شفتاه برشفة طويلة.. وخلعت له قميصه وهو ايضا بادر لخلع ثيابي وبقيت فقط بالاندر وحمالات الصدر!وسرت به نحو غرفة النوم، حيث كان طول الطريق يرتشف شفاهي مصا ولعقا ولحسا، وايره واقف كالخشبة متصلب وانا أسير بين احضانه ذائبة، دخلنا الغرفة رماني على السرير واستلقى جاثيا على جسدي، صار يرشف مصا ولحسا رقبتي ويعتصر اثدائي واخذ يقبلهن ويلعقهن ويمصهن ويرضعهن رضعا صاخبا وهو يسمعني غزله الفتان وانا ارتشف مناهل المتع من افاعيله بي، قال ماذا فعل زوجك حتى يستحق هذه الأنثى؟! انت فتاة في منتهى الاثارة والجمال دون مبالغة، جسدك ساحر قائلا اثدائك كبار، اعشق الأثداء الكبيرة دون مبالغة في الحجم، اثدائك تثير الطفل فكيف بمثلي؟! قلت له ارضعهن حبيبي يعشقن الرضع، رد قائلا ارضعهن نعم واقطعن من المص والرضاعة يا حبيبتي، وهو لازال يتغزل بي وبأثدائي بقوة وإثاره مجوني، صرت أشعر أن ماء كسي بدأ يسيل كميزاب مطر، تسلل بيده الخشنة لكسي، وهو يلمس اشفاري، قال بدهشة؛ انت فتاة ساخنة جدا، ماءك الجميل الساحر ساخن وهو يجأش بالاثارة بفحولة صوته، بدأ يزيد بفرك اشفاري وشفتاه ترضع اثدائي واحدا تلو الأخر وبين ذلك يقتطف لحظات يرتشف شفتي بحرارة شفتاه المثيرة، وانا مرتمية اهذي بسكرة خدري العذب.. قلت له اريد ايرك.. ادخله نيكني لم احتمل بعد يا سيف؟! قال هل تفوتين مص ايري يا حبيبتي؟! جلست واذا به اير لا يختلف عن قضيب زوجي الا بالسمك وكبر راسه المخفية التي ربما لا تسعها فتحة كسي، قبلت وغازلت هذا المارد الذي سيغزو كسي، صرت ارضعه له كالطفلة وامصه لعقا ولحسا، وامتص راسه رضعا ولعقا، حتى بات صلبا وبدأت عروقه تتأدج من صلابته، وصار كسي كأنه يصرخ من الشوق له ناطقا بلغة تدفق ماءه لهذا الأير، قلت له استلقي على ضهرك اريد ان اركبه، اعشق هذا الوضع، فتمدد واعتليت سيف كفارسة على فرسها، وبدأ يغزو اشفاري حتى كأنه حشر في بوابة فتحة كسي، ضغط اكثر واذا به يتجه بضيق إلى أعماق أعماقي حتى كأنه لامس معدتي، انتظرت قليلا لأشعر بكل احساس وجوده بين جدران مهبلي وراسه الذي صرت اتخيل ام حقيقية يدغدغ عنق رحمي، لا أعلم من اللذة بهذا الأير صرت في سكرى وخيالات لا أعرف حقيقتها من تخيلها لي، لا أتذكر انه بقى كثيرا في كسي فبمحرد ان استقر بكسي رعشت ايره، بعدها قمت بالرهز عليه وانا اخرج من سكرة لذة وادخل بسكرة لذة أخرى، حتى تعبت من اغتراف المتع واللذة.. نهضت واستلقى على ظهري وركبني كالوضع الطبيعي للأزواج.. وبدأ يرهزني وبيننا هو كذلك لا يقصر عن رضع اثدائي ومصهن وتقبيلهن وعصرهن شدة ولطافة، وهو يدك كسي دكا، وانا اتمازج معه الكلام والمناغات والغنج البذيء، بقوة يا حبيبي دك كسي دكا وحكا لجوفي.. بقوة دكني يا سيف اكثر اكثر اكثر حتى رعشت بقوة بين احضانه وانا اعتصره واضمه لي من شدة النشوة، ثم فقت وهو يدك كسي بلطف وهدوء، قلت له نيكني ركوب الكلب، فأضحكني قائلا؛ انت خبيرة في النيك يا فاتن!!! قلت الفضل لزوجي الذي مارس معي مختلف الأوضاع.!! بعدها اردفت قائلة.. ان هذا الوضع يجعل القضيب يلامس أعلى المهبل عند الحركة فيثير منطقة الجي سبوت فتهيج الأنثى اكثر، بدأ يدخل ايره ذات الرأس الكبيرة والسميك.. شعرت بصدق وهو يحتك بتلك المنطقة شعرت بحرارة ترتفع بكسي نتيجة إثارة تلك المنطقة في داخل أعلى المهبل.. بدأ يرهزني كالكلب والكلبة او الحمار وأنثاه.. لكن بقوة حتى جحضت عينان من المتعة وقوة القضيب، فبدأ يزمجر بصوته عرفت انه وصل للقذف… فقلت له اقذف على ظهري اريد ان أشعر بحراك منيك تلسعني على ظهري وارادف مؤخرتي... اخرج قضيبه وياليت لم يخرجه من شبق اللذة له ورغبتي ببقائه بجوفي، بدأ قضيبه يتدفق بمنيه الحار على طول ظهري وانا ارعش على لسعات منيه وهي تتدفق على ظهري ومؤخرتي… رميت بنفسي على وجهي من التعب واللذة والإرهاق الممتع، قبلني واستلقى بجانبي وهو يحضنني.. ويردد بحب وشغف اعشقك احبك… بقينا قليلا لحين ان هدأنا من غيبوبة اللذة والمتعة… توجه بعدها نحو الحمام اخذ دشا سريعا وقبلني وخرج قبل الفجر خشية ان يراه احد … استمرت علاقتي بسيف بين فترة وفترة نلتقي بليلة كلها مجون وحب.. بدأت اعشق ايره واتعشق احساسي معه كطفلة مدللة ومرة يعاملني كأميرة فريدة بنظره، بقيت علاقتي بسيف مستمرة، مع بقاء زواجي على وضعه دون تأثر بأي شيء أو بحبي لزوجي واطفالي، كما أن تلك العلاقة لم تأثر بعلاقتي الجنسية مع زوجي، بشغف وحب ورغبة قوية، لكن ماذا تفعل أنثى مثلي ماجنة شبقة، ترغب بتحقيق شغف كسها وتدليله بقضيب اخر؟! وهكذا بقيت العلاقة بسيف، إلى أن اتخذت منحى وزاوية أخرى، متمثلة بغيرته التي بدأت تضايقني وغدت تضغط على، وبلغ الحد الذي يخنقني، بل صار يلمح بالإهانة لزوجي، حتى وصل لاغواء زوجي بالنساء، ليتخلص منه، وبسبب غيرة زوجي ورد فعله خشيت ان اخبره ما فعله سيف، او بالأحرى ما عشته معه وتورطت معه لأجل متعتي، وأن رغباتي وصلت لحد التجربة مع زميله، صرت ابحث عن طريقة للتخلص من سيف واساوي كفة زوجي معي، أصبحت زوجة سيف صديقتي بدأت تتكلم بصراحة معي، دعوناهم لقضاء أمسية معنا في بيتنا لزيادة التعارف والتقرب، قفزت في مخيلتي فكرة، هي أن اغري زوجي بها، كنت اغري زوجي بها في ليالي النيك الصاخبة معه، قلت له ما رأيك بسحر زوجة صديقك؟! ونتيجة اتفاقنا على الخيالات الجنسية وصراحة البوح بيننا قال نعم أرغب في ان انيكها، صرت اغريه بمفاتنها، ووضعها كونها تعيش علاقة معقدة مع زوجها، قال هل توافقين في ان انام معها، كان كلامه في حدود التجرد عن الواقع لأجل المتعة، قلت له لا مانع عندي في ان تنيكها حقيقة.! تفاجئ لكنه اقتنع بينه وبين نفسه فأعتبره ضوءاً اخضرا، فقلت له سأدعوهم لقضاء ليلة عشاء معنا لتعارف اكثر، وانت من تكمل معهمتك بالاغواء، جاء لنا وسيف شهور بعد انقطاع عنه تأكله الغيرة، بسبب مضايقته لي، قلت له بصراحة انتهت العلاقة، صعق تذمر صرخ، لكن خشيت العواقب المستقبلية، اردت ان تتعادل الكفيتين في ان ينيك زوجي زوجته كما ناكني سيف، كي اتفادي محاولته إفساد علاقتي بزوجي اذا فكر، جاءونا للعشاء كما قلت عشنا ليلة جميلة بالضحك والنكت والطرافة والحوار، تفردت بزوجة سيف سحر، لتبادل الحوارات النسوية، فهمت ان علاقتهم لازالت متوترة، فاجئتها بسؤال هل يمكنك أن تحبي شخص آخر؟! ترددت في البداية لكن أجابت بشكل يحوي بالظرافة انها لامانع لو جاءها الشخص المناسب الذي تشعر معه بالأمان، التمست انها لا تتظارف وإنما تتكلم وتبرر بشكل حقيقي، لكن صراحة الموضوع يجعلها تخجل، كان زوجها يختنق اكثر في تلك الليلة، بسبب الحب الذي التمسه مني لزوجي، صار يراسلني عبر الهاتف بلغة تهديد، في انه سيخبر زوجي بعلاقته معي، غضبت ولولا اني أمسكت نفسي قليلا لفهم الجميع اني غاضبة، رددت عليه قائلة سأجعلك تندم، ان حاولت وسترى ماذا أفعل، بعدها اعتذر في انه هدد من أجل حبه لي، لكنني هيهات كان تشخيصي صائبا في سيف سيفعل لي مشكلة مستقبلا، وأثناء ذهابي للمطبخ لحقني زوجي، قال هل يمكنك حبيبتي إعادة سكب الشاي مرة اخرى، قلت له نعم لا تنسى أن سحر جميلة اليوم، كأنها اعدت نفسها لك، خصوصا ان مخيلتي مشحونة بما وجدته على وجه، سحر بعد أن تكلمنا عن علاقتي بزوجي، وليالي النيك الممتعة، جرئتها اكثر، حين عرفت انني لا امانع من إقامة علاقة مع شخص أرغب ممارسة المتعة الجنسية معه وان ذلك لا يأثر على علاقتي بزوجي، اكتشفت انتي استمتع بمجوني، وأن زوجي لا يمانع لكن لايريد ان يعلم، صارت تشك قليلا او بالأحرى شكت بشكل كبير في اني هي المرأة التي يخونها زوجها معها، قالت بشكل دعابة هل يصل بك الأمر أن تضاجعي زوجي، قلت لها بشكل دعابة ايضا، نعم لو اشتهيته وضحكتُ وضحكتْ، ثم قالت سأفكر بزوجك وضحكت، فهمت اننا موافقان على ما نقوم به، لكن يبقى بحدود المزح فقط، لكنه اعطاها دعوة للتفكير بالاستمتاع مع شخص آخر زوجي او غيره، وانا اسرح في التفكير أثناء اعدادي الشاي جائتني للمطبخ كي تحاول مساعدتي وتناول الأحاديث معي، كان زوجي قد عاد للجلوس مع زوجها، لكن حين عودته لأخذ الشاي، تصادم مع سحر في باب المطبخ وقعت بين احضانه طبق صدرها على صدره، آفاق واعتذر لها، فهمت انه تعمد ذلك واظهره كأنه حادث عرضي، شربا الشاي معنا، ثم ودعونا للذهاب، مضت الايام إلى حين دعتنا صديقتي لحفلة زفافها بعد أن عرفت سحر عليها قبل مدة، قالت كيف احضر وسيف في العمل، قلت انا وعامر سنأتي لك، اوصلنا عامر زوجي بسيارته، بعد انقضاء الحفل وذهب العروسان، جاء عامر وعند ركوبنا اقترحت عليه أن نتناول البوظة في احد محلات البوظة، رحبت سحر بالفكرة جلسنا نأكل ونتسامر، ركبنا مع عامر زوجي للعودة، ادعيت اني اصبت بدوار اعتذرت لها طلبت من عامر ايصالي للبيت في اني لا استطيع ركوب العجلة بسبب الدوار الذي قد يصلني للتقيئ، نزلت من السيارة أمام البيت اراد عامر وسحر ادخلي المنزل، طلبت منه لا يقلق وان يوصل سحر لبيتها، حاولوا ادخالي للبيت اطمئناناً على صحتي، قلت لهم تحسنت بعد نزولي من العجلة، وافق عامر على إيصال سحر، قلت لاعطيهم فرصة للتعارف والخلوة بشكل غير مقصود، ذهب عامر وفي الطريق بدأ عامر يسألها عن علاقتها بزوجها، شعرت معه بالأمان، صارت تنجذب لزوجي، طلب منها ان يكون لها صديق وان تفضفض له كلما تريد ولا ضرورة لعلم فاتن زوجته، مضت الايام وانا اتجسس على زوجي بشكل لايدعوه للشك وهو يراسل سحر زوجة سيف، حتى وصل الحال إلى أن تعلقت به، ويوم من الايام قال عامر لي انه خارج لاحد الأصدقاء بخصوص امر يتعلق بعمله، شككت بذلك وفهمت انه تواعد مع سحر، كان يذهب لمنزل سحر حينما كان زوجها في العمل، وقضا معها ليالي ماجنة بالصخب والرومانسية والنيك، هكذا عرفت والتمست من خلال تجسسي على هاتف زوجي ومراسلته مع سحر، مضت الايام وعامر يتردد على بيت سحر، حتى وصل للحد هو ايضا بدأ يتضايق من ذكر اسم سحر، فهمت بعدها من خلال تجسسي على هاتفه في أنها بدأت تضايقه بالغيرة، صارت تريد الطلاق من زوجها، وعامر يريد أن يتخلص منها، ويوما سمعت زوجي يهاتف سحر يخبرها في انه قضا معها ليالي جميلة وعليها ان تنسى، لانه يحب زوجته فاتن ولايمكن ان يتخلى عنها، رضخت سحر للأمر الواقع، وانا بدوري أخبرت سيف بنفس ذلك، انتهت وانقطعت علاقتنا بهم، وعادت حياتنا ليالينا الصاخبة، لكنها لا تخلوا من الفضفضة أثناء النيك باني اريد سيف ينيكني وزوجي يريد ينيك سحر، كأننا تصارحنا بما فعلناه لكن دون المواجهة بالحقيقة، واكتشفت اننا نثار اكثر بسبب ذلك، اهمس بأذنه أثناء النيك ان قضيب سيف ناكني بعهر ممتع، وهو يثار ويهمس أثناء دكه كسي، في انه قطع كس سحر وملئ كسها منيا وانا اثار فتتوالى رعشاتي بأنتشاء على فكرة تصارحنا ونحن كنا منغمسين ببقايا مجوننا مع اخرين.!
الاصلي بقلمي أمير حطاب
nl photo
مقتبسة من احداث واقعية
انا اسمي فاتن فتاة ثلاثينية العمر متزوجة من رجل اعشقة ولدي طفلان ثمرة الحب ♥ حياتي هادئة لدى عمل وزوجي له عمل ايضا، بداية زواجي كان الجنس ليس بالشيئ المهم عندي، من ثم وبمساعدة زوجي تطور وضعي وصرت اعشق الجنس واحب كل أنواع الممارسات وبدأ زوجي يروي لي قصص عن الجنس الثلاثي والتبادل، في باديء الأمر كنت استغرب ذلك النوع من الجنس ولا أجد رغبة فيه وشيئاً بعد شيئاً أصبح الأمر ممتع جدا بدأت خيالاتي تعمل واشتهي أن اجرب الجنس مع أشخاص مختلفين لم يؤثر هذا على حبي لزوجي أو علاقتنا، فزوجي يحب النيك كثيراً ولديه اير جميل وطويل وكنت احب ايرة جدآ حيث اصل معه إلى النشوة أكثر من مرة،،، وفي يوم من الايام سافرنا انا وزوجي حتى يأخذ قصطاً من الراحة بسبب عمله ومشقته، والتقينا هناك بزميل له في العمل، كان زميله ايضا قادم لقضاء الراحة مع زوجتة، المثير كان زميل زوجي وسيم خرجنا معهم لتناول الغداء بعد دعوة منهم لنا، اكتشفت من خلال الحديث والأمارات، أن علاقة سيف زميل زوجي بزوجته ليست جيدة، لكن المثير الأخر حين نظرت إلى سيف من اول اول مرة لا أعرف لماذا احبيت ان اجرب ايره، قلت هذة فرصة لكي اجرب حظي معه، وبعد عودتنا للفندق أخبرت زوجي يظهر ان علاقة زميله بزوجته ليست جيدة شاءت الصدف مرة أخرى كأن القدر يسوق ذلك أن التقي بزوجته في رسبشن الفندق فتبين انهم يسكنون نفس الفندق، سلمت عليها دعتني مشاركتها الجلوس، تبادلنا الأحاديث النسوية، عرفت انها ليست سعيدة بزواجها، ثم اكتشفت انها تشك لديه علاقات بنساء، وكالعادة نحن البنات نطبطب على اكتاف بعض في هكذا مواقف احيانا، فقلت لها لا تجعلين هذه الشكوك تهدم زواجك، ثم سكنت قليلا وحاولت تغيير الموضوع ليأخذ منحى اخر من أحاديث النساء المعتادة فضحكنا، ودقائق وقدم زوجها سيف بمجرد ان شعرت بقدومه صرت أشعر بنشاط ودلع البنات، بدأت اساريري تشتغل بهجة وفرح لم اتصوره انه سيصل لهذا الحد من السرور، سلم وجلس معنا حاول ييفتح حوار معي، وانا احاول مجارات الأمر لكن بخجل، فبادر يسألني من قبيل فتح الحوار، دخلتي الجامعة؟! قلت له حاصلة على بكلوريوس في الآداب ، زوجته نهضت ترد على مكالمة وحاولت الإبتعاد قليلا عنا لتتكلم بتحفظ، يبدو اتصالا خاصا على ما اظن، انا حاولت ان استغل هذه الفرصة لافتح حوارات معاه، أخبرني انه يعمل مهندس بترول كزوجي، انا اعمل مدرسة لايوجد شي مشترك للحوار لاختلاف العمل والاختصاصات، لكن لم أرغب بأنهاء الحديث معه، فأخبرته ان عملك متعب وزوجي عموري يشعر بالتعب غالبا، لاحظت عليه الاستغرب عندما اطلق على زوجي عامر بـ "عموري" فقال يبدوا انك تحبينه كثيرا ولذلك تدليلنه بأسمه؟! ابتسمت قائلة اعشقه.! فأجابني ان عامر طيب القلب ويستحق واحدة مثلك انت، وبشخصيتك وجمالك، كنت اتمنى زوجتي مثلك تماما، تحركت اساريري في نفسي مبتهجة لسماعي إعجابه بي، وشعرت بأشتهاءه نفسي كما اشتهيته، في هذا اللحظة من التأمل بكلامه، قاطع تفكيري عودة زوجتة للجلوس معنا بقينا قليلا وبعدها نهضنا المغادرة، ولكنني شعرت بأنجراف شهواني لتذوق قضيبه،، ومضت ايام الراحة السياحية بعد لقاءات متكرره بهم، وقبل ان نعود من سفرنا اصبحت زوجته صديقة لي، أعطتني رقمها وانا كذلك، حيث كان زوجها يشاركنا الجلوس في الاستراحة، بعد حوالي اسبوع رن هاتفي بالاتصال من رقم مجهول، كان الاتصال خاطئ، بعد ساعات عاد نفس الرقم يتصل فتحت الخط، قال فاتن ألم تعرفيني بعد؟! قلت له بخوف… لا… من انت؟! فأخبرني ان زوجي عامر في العمل فقلت له من انت ومن أين عرفت ذلك؟! قال اليوم ذهب لعمله.! تأملت قليلا في كلامه الذي يعرف تفاصيل مغادرة زوجي لعمله، قلت له بحدة.. من انت؟! وماذا تريد؟! رد علي اهدئي انا سيف زميل عامر في العمل، عرفت ان عامر ذهب للعمل لأننا نعمل في نفس الشركة والمكان وانا بديله في العمل، تأملت وبصراحة عرفته عندما أخبرني باسمه، لكن قلت متثاقلة عليه قليلا، فقلت له سيف من؟! فقال سيف زميل عامر وزوج سحر التقيناكم في سفركم، وسلمتي علي وجلست معك اتحدث بحضور زوجتي في استراحة الفندق.! قلت له بحدة قليلة.. نعم ولماذا متصل وبصفتك من تتصل بي خصيصاً؟! أخبرني قائلا اريد ان اعترف لك بشيء، هو اني أعجبت بك وسحرت بك وصرت افكر بك كثيراً ولم اصبر اكثر، اخذت الرقم من هاتف زوجتي سحر دون أن تعلم واقسم لك انني أحببتك.!! قلت هل جرى شيء لعقلك؟! انا زوجة صديقك؟! فرد ان الحب ليس عيب وحتى ان لم تحبيني فقط اسمحي لي بالتعبير عن حبي ومراسلتك على الأقل عبر الهاتف، تذكرت حينها كلام زوجته حول شكوكها في انه يملك علاقات مع النساء، انتهزت الفرصة لأعرف الحقيقة قائلة كم علاقة عندك؟! قسم انه لا يملك اي علاقة مع أي امرأة ولكنه فقط لا يحب زوجته التي هي ابنة عمه وان مستواها الفكري مغاير لمستواه ثقافة وعقلا، ويفكر بالزواج ويريد فتاة مثلي، بدأت الين قليلا معه في الحوار لم اعده بشيء انتظرت ماذا سيفعل، تكلمنا قليلا وتحول الحديث إلى شيء من الحوار الذي يدعو للمرح والابتسامة، انتهت المكالمة لكن سيف لم يتوقف عن مراسلتي،،،، بدء يرسل احلى عبارات الحب والغزل عدت كمراهقة معه، زوجي معي اغلب اليوم على الهاتف لم اخبره عن صديقه، رغم انتي اخبره بكل شيء، تعرضت قبل ذلك لمغازلات ومضايقات وكنت اخبره بالحرف الواحد، هذه طبيعتي معاه برغبتي دون امرة او خوف منه، لاني احبه، لكن الغريب لم اخبره عن سيف صديقه استمرت علاقتي بسيف عبر الهاتف والمراسلة كنت اشعر بحبه صادق لي، وبعد ليالي العشق والهيام التي كان يجلسها لي لسماعي شوقه وعشقه لي، طلب مني أن اخرج معه، رفضت قائلة لا استطيع انت تعرف وضعي انا اخاف على سمعتي قال لا تخافي طالما انت معي، لكن ايضا رفضت قائلة لا اجازف ابداً، انني اخاف على سمعة زوجي وسمعتي،،،، قال طيب فإذا كان ذلك، اريد ان اراك بأي طريقة، فشوقي لك يقتلني، على عكسك تماما فأنت لا تشتاقين لي ولا تحبيني، بعدها غضب واستاء بحزن، أخبرته ان يأتي للبيت بعد أن ينام الأطفال وخصوصا ان زوجي في العمل يبقى يومان، تواعدنا ان نلتقي ليلا في بيتي بعد أن ينام الأطفال وان يأتي بوقت متأخر، حتى لا يراه احد، جاء الموعد وتهيئت له بكل زينتي وثيابي كأنني مراهقة تواعد عشيقها، كان سيف اول دخول له للبيت لانه ليس بتلك الصداقة المتين مع زوجي، جاء وطرق الباب ففتحته له دخل سريعا، وكان بكامل اناقته وعطره الفواح المغري الذي اذابني كل شيء به لاسيما نظراته لي وذوابنها بي ، قال لماذا تضعين الشال على رأسك؟! اخليه لأرى شعرك الجميل.. مشتاق لكل شيء بك.! رميته من شعري على القنفذة جلسنا بعدها لكن كنت خائفة، مد يده مسك يدي، قال لي ما بك خائفة؟! كوني جريئة يا حبيبتي، الحقيقة انا مرتبكة قليلا اول مرة اختلي بغريب غير زوجي وفي بيتي، لكن شهوتي غلبتني، هو كرجل اشجع مني حاول يبدد توتري وخوفي، أحضرت له عصير تناول منه قليلا، جعلني من نفس الكأس الذي شرب منه ومن يده، تناولنا الحديث قليلا عن اناقته وإبداء اعجابي بها، وقليلا عن زوجته وماذا أخبرها عند خروجه ليلا؟! وتبين لي لاتوجد علاقة قوية بينهم، بدأ يتقرب لي وقبلتي من وجنتي قبلة قطعت حديثي معه، قائلا لي اترك الحديث عن اي احد فقط اقتصري الحديث عليك وبك، وبدأ يتغزل بي بأناقتي وانوثتي، حقا انك مثيرة وجميلة، احسد عامر عليك بالفعل، عاد يقبلني مرة أخرى على وجنتي الأخرى و تسلل بعدها بشفاهه لشفتي بقبلة أخرى طويلة،بدأت أشعر بالذوبان والخدر، كأنها خمرة بدأت تعمل برأسي، قلت له بصوت مخدر ماذا فعلت بي، أخبرني انني لم أرى شيء بعد، وبعدها تناول شفتاي يرشفهما رشفا ومصا وتسلل الخدر لي بشكل اكبر ومتعة اكبر، حتى بات ماء كسب يسيل، وضع يده على اثدائي وبدأ يعتصرهن بأثارة قتلتني، تسللت يداي لطقم قميصه دون وعي صرت افك ازرار قميصه، قال ضاحكا بمتعة أراك مستعجلة اكثر مني.! قلت له اريد ايرك بسرعة، اخذ يدي ووضعها عليه، قائلا شاهديه كيف تصلب كالخشبة عليك.!! انا اشتهيتك من اول يوم رأيتك وسرحت بخيالاتي عليك.!! أخبرته انني انا ايضا، فقال اذا لماذا كل هذا الثقل والتردد نحوي وتلويع نفسي وقلبي المتع شان اليك؟! ابتسمت ورشفت شفتاه برشفة طويلة.. وخلعت له قميصه وهو ايضا بادر لخلع ثيابي وبقيت فقط بالاندر وحمالات الصدر!وسرت به نحو غرفة النوم، حيث كان طول الطريق يرتشف شفاهي مصا ولعقا ولحسا، وايره واقف كالخشبة متصلب وانا أسير بين احضانه ذائبة، دخلنا الغرفة رماني على السرير واستلقى جاثيا على جسدي، صار يرشف مصا ولحسا رقبتي ويعتصر اثدائي واخذ يقبلهن ويلعقهن ويمصهن ويرضعهن رضعا صاخبا وهو يسمعني غزله الفتان وانا ارتشف مناهل المتع من افاعيله بي، قال ماذا فعل زوجك حتى يستحق هذه الأنثى؟! انت فتاة في منتهى الاثارة والجمال دون مبالغة، جسدك ساحر قائلا اثدائك كبار، اعشق الأثداء الكبيرة دون مبالغة في الحجم، اثدائك تثير الطفل فكيف بمثلي؟! قلت له ارضعهن حبيبي يعشقن الرضع، رد قائلا ارضعهن نعم واقطعن من المص والرضاعة يا حبيبتي، وهو لازال يتغزل بي وبأثدائي بقوة وإثاره مجوني، صرت أشعر أن ماء كسي بدأ يسيل كميزاب مطر، تسلل بيده الخشنة لكسي، وهو يلمس اشفاري، قال بدهشة؛ انت فتاة ساخنة جدا، ماءك الجميل الساحر ساخن وهو يجأش بالاثارة بفحولة صوته، بدأ يزيد بفرك اشفاري وشفتاه ترضع اثدائي واحدا تلو الأخر وبين ذلك يقتطف لحظات يرتشف شفتي بحرارة شفتاه المثيرة، وانا مرتمية اهذي بسكرة خدري العذب.. قلت له اريد ايرك.. ادخله نيكني لم احتمل بعد يا سيف؟! قال هل تفوتين مص ايري يا حبيبتي؟! جلست واذا به اير لا يختلف عن قضيب زوجي الا بالسمك وكبر راسه المخفية التي ربما لا تسعها فتحة كسي، قبلت وغازلت هذا المارد الذي سيغزو كسي، صرت ارضعه له كالطفلة وامصه لعقا ولحسا، وامتص راسه رضعا ولعقا، حتى بات صلبا وبدأت عروقه تتأدج من صلابته، وصار كسي كأنه يصرخ من الشوق له ناطقا بلغة تدفق ماءه لهذا الأير، قلت له استلقي على ضهرك اريد ان اركبه، اعشق هذا الوضع، فتمدد واعتليت سيف كفارسة على فرسها، وبدأ يغزو اشفاري حتى كأنه حشر في بوابة فتحة كسي، ضغط اكثر واذا به يتجه بضيق إلى أعماق أعماقي حتى كأنه لامس معدتي، انتظرت قليلا لأشعر بكل احساس وجوده بين جدران مهبلي وراسه الذي صرت اتخيل ام حقيقية يدغدغ عنق رحمي، لا أعلم من اللذة بهذا الأير صرت في سكرى وخيالات لا أعرف حقيقتها من تخيلها لي، لا أتذكر انه بقى كثيرا في كسي فبمحرد ان استقر بكسي رعشت ايره، بعدها قمت بالرهز عليه وانا اخرج من سكرة لذة وادخل بسكرة لذة أخرى، حتى تعبت من اغتراف المتع واللذة.. نهضت واستلقى على ظهري وركبني كالوضع الطبيعي للأزواج.. وبدأ يرهزني وبيننا هو كذلك لا يقصر عن رضع اثدائي ومصهن وتقبيلهن وعصرهن شدة ولطافة، وهو يدك كسي دكا، وانا اتمازج معه الكلام والمناغات والغنج البذيء، بقوة يا حبيبي دك كسي دكا وحكا لجوفي.. بقوة دكني يا سيف اكثر اكثر اكثر حتى رعشت بقوة بين احضانه وانا اعتصره واضمه لي من شدة النشوة، ثم فقت وهو يدك كسي بلطف وهدوء، قلت له نيكني ركوب الكلب، فأضحكني قائلا؛ انت خبيرة في النيك يا فاتن!!! قلت الفضل لزوجي الذي مارس معي مختلف الأوضاع.!! بعدها اردفت قائلة.. ان هذا الوضع يجعل القضيب يلامس أعلى المهبل عند الحركة فيثير منطقة الجي سبوت فتهيج الأنثى اكثر، بدأ يدخل ايره ذات الرأس الكبيرة والسميك.. شعرت بصدق وهو يحتك بتلك المنطقة شعرت بحرارة ترتفع بكسي نتيجة إثارة تلك المنطقة في داخل أعلى المهبل.. بدأ يرهزني كالكلب والكلبة او الحمار وأنثاه.. لكن بقوة حتى جحضت عينان من المتعة وقوة القضيب، فبدأ يزمجر بصوته عرفت انه وصل للقذف… فقلت له اقذف على ظهري اريد ان أشعر بحراك منيك تلسعني على ظهري وارادف مؤخرتي... اخرج قضيبه وياليت لم يخرجه من شبق اللذة له ورغبتي ببقائه بجوفي، بدأ قضيبه يتدفق بمنيه الحار على طول ظهري وانا ارعش على لسعات منيه وهي تتدفق على ظهري ومؤخرتي… رميت بنفسي على وجهي من التعب واللذة والإرهاق الممتع، قبلني واستلقى بجانبي وهو يحضنني.. ويردد بحب وشغف اعشقك احبك… بقينا قليلا لحين ان هدأنا من غيبوبة اللذة والمتعة… توجه بعدها نحو الحمام اخذ دشا سريعا وقبلني وخرج قبل الفجر خشية ان يراه احد … استمرت علاقتي بسيف بين فترة وفترة نلتقي بليلة كلها مجون وحب.. بدأت اعشق ايره واتعشق احساسي معه كطفلة مدللة ومرة يعاملني كأميرة فريدة بنظره، بقيت علاقتي بسيف مستمرة، مع بقاء زواجي على وضعه دون تأثر بأي شيء أو بحبي لزوجي واطفالي، كما أن تلك العلاقة لم تأثر بعلاقتي الجنسية مع زوجي، بشغف وحب ورغبة قوية، لكن ماذا تفعل أنثى مثلي ماجنة شبقة، ترغب بتحقيق شغف كسها وتدليله بقضيب اخر؟! وهكذا بقيت العلاقة بسيف، إلى أن اتخذت منحى وزاوية أخرى، متمثلة بغيرته التي بدأت تضايقني وغدت تضغط على، وبلغ الحد الذي يخنقني، بل صار يلمح بالإهانة لزوجي، حتى وصل لاغواء زوجي بالنساء، ليتخلص منه، وبسبب غيرة زوجي ورد فعله خشيت ان اخبره ما فعله سيف، او بالأحرى ما عشته معه وتورطت معه لأجل متعتي، وأن رغباتي وصلت لحد التجربة مع زميله، صرت ابحث عن طريقة للتخلص من سيف واساوي كفة زوجي معي، أصبحت زوجة سيف صديقتي بدأت تتكلم بصراحة معي، دعوناهم لقضاء أمسية معنا في بيتنا لزيادة التعارف والتقرب، قفزت في مخيلتي فكرة، هي أن اغري زوجي بها، كنت اغري زوجي بها في ليالي النيك الصاخبة معه، قلت له ما رأيك بسحر زوجة صديقك؟! ونتيجة اتفاقنا على الخيالات الجنسية وصراحة البوح بيننا قال نعم أرغب في ان انيكها، صرت اغريه بمفاتنها، ووضعها كونها تعيش علاقة معقدة مع زوجها، قال هل توافقين في ان انام معها، كان كلامه في حدود التجرد عن الواقع لأجل المتعة، قلت له لا مانع عندي في ان تنيكها حقيقة.! تفاجئ لكنه اقتنع بينه وبين نفسه فأعتبره ضوءاً اخضرا، فقلت له سأدعوهم لقضاء ليلة عشاء معنا لتعارف اكثر، وانت من تكمل معهمتك بالاغواء، جاء لنا وسيف شهور بعد انقطاع عنه تأكله الغيرة، بسبب مضايقته لي، قلت له بصراحة انتهت العلاقة، صعق تذمر صرخ، لكن خشيت العواقب المستقبلية، اردت ان تتعادل الكفيتين في ان ينيك زوجي زوجته كما ناكني سيف، كي اتفادي محاولته إفساد علاقتي بزوجي اذا فكر، جاءونا للعشاء كما قلت عشنا ليلة جميلة بالضحك والنكت والطرافة والحوار، تفردت بزوجة سيف سحر، لتبادل الحوارات النسوية، فهمت ان علاقتهم لازالت متوترة، فاجئتها بسؤال هل يمكنك أن تحبي شخص آخر؟! ترددت في البداية لكن أجابت بشكل يحوي بالظرافة انها لامانع لو جاءها الشخص المناسب الذي تشعر معه بالأمان، التمست انها لا تتظارف وإنما تتكلم وتبرر بشكل حقيقي، لكن صراحة الموضوع يجعلها تخجل، كان زوجها يختنق اكثر في تلك الليلة، بسبب الحب الذي التمسه مني لزوجي، صار يراسلني عبر الهاتف بلغة تهديد، في انه سيخبر زوجي بعلاقته معي، غضبت ولولا اني أمسكت نفسي قليلا لفهم الجميع اني غاضبة، رددت عليه قائلة سأجعلك تندم، ان حاولت وسترى ماذا أفعل، بعدها اعتذر في انه هدد من أجل حبه لي، لكنني هيهات كان تشخيصي صائبا في سيف سيفعل لي مشكلة مستقبلا، وأثناء ذهابي للمطبخ لحقني زوجي، قال هل يمكنك حبيبتي إعادة سكب الشاي مرة اخرى، قلت له نعم لا تنسى أن سحر جميلة اليوم، كأنها اعدت نفسها لك، خصوصا ان مخيلتي مشحونة بما وجدته على وجه، سحر بعد أن تكلمنا عن علاقتي بزوجي، وليالي النيك الممتعة، جرئتها اكثر، حين عرفت انني لا امانع من إقامة علاقة مع شخص أرغب ممارسة المتعة الجنسية معه وان ذلك لا يأثر على علاقتي بزوجي، اكتشفت انتي استمتع بمجوني، وأن زوجي لا يمانع لكن لايريد ان يعلم، صارت تشك قليلا او بالأحرى شكت بشكل كبير في اني هي المرأة التي يخونها زوجها معها، قالت بشكل دعابة هل يصل بك الأمر أن تضاجعي زوجي، قلت لها بشكل دعابة ايضا، نعم لو اشتهيته وضحكتُ وضحكتْ، ثم قالت سأفكر بزوجك وضحكت، فهمت اننا موافقان على ما نقوم به، لكن يبقى بحدود المزح فقط، لكنه اعطاها دعوة للتفكير بالاستمتاع مع شخص آخر زوجي او غيره، وانا اسرح في التفكير أثناء اعدادي الشاي جائتني للمطبخ كي تحاول مساعدتي وتناول الأحاديث معي، كان زوجي قد عاد للجلوس مع زوجها، لكن حين عودته لأخذ الشاي، تصادم مع سحر في باب المطبخ وقعت بين احضانه طبق صدرها على صدره، آفاق واعتذر لها، فهمت انه تعمد ذلك واظهره كأنه حادث عرضي، شربا الشاي معنا، ثم ودعونا للذهاب، مضت الايام إلى حين دعتنا صديقتي لحفلة زفافها بعد أن عرفت سحر عليها قبل مدة، قالت كيف احضر وسيف في العمل، قلت انا وعامر سنأتي لك، اوصلنا عامر زوجي بسيارته، بعد انقضاء الحفل وذهب العروسان، جاء عامر وعند ركوبنا اقترحت عليه أن نتناول البوظة في احد محلات البوظة، رحبت سحر بالفكرة جلسنا نأكل ونتسامر، ركبنا مع عامر زوجي للعودة، ادعيت اني اصبت بدوار اعتذرت لها طلبت من عامر ايصالي للبيت في اني لا استطيع ركوب العجلة بسبب الدوار الذي قد يصلني للتقيئ، نزلت من السيارة أمام البيت اراد عامر وسحر ادخلي المنزل، طلبت منه لا يقلق وان يوصل سحر لبيتها، حاولوا ادخالي للبيت اطمئناناً على صحتي، قلت لهم تحسنت بعد نزولي من العجلة، وافق عامر على إيصال سحر، قلت لاعطيهم فرصة للتعارف والخلوة بشكل غير مقصود، ذهب عامر وفي الطريق بدأ عامر يسألها عن علاقتها بزوجها، شعرت معه بالأمان، صارت تنجذب لزوجي، طلب منها ان يكون لها صديق وان تفضفض له كلما تريد ولا ضرورة لعلم فاتن زوجته، مضت الايام وانا اتجسس على زوجي بشكل لايدعوه للشك وهو يراسل سحر زوجة سيف، حتى وصل الحال إلى أن تعلقت به، ويوم من الايام قال عامر لي انه خارج لاحد الأصدقاء بخصوص امر يتعلق بعمله، شككت بذلك وفهمت انه تواعد مع سحر، كان يذهب لمنزل سحر حينما كان زوجها في العمل، وقضا معها ليالي ماجنة بالصخب والرومانسية والنيك، هكذا عرفت والتمست من خلال تجسسي على هاتف زوجي ومراسلته مع سحر، مضت الايام وعامر يتردد على بيت سحر، حتى وصل للحد هو ايضا بدأ يتضايق من ذكر اسم سحر، فهمت بعدها من خلال تجسسي على هاتفه في أنها بدأت تضايقه بالغيرة، صارت تريد الطلاق من زوجها، وعامر يريد أن يتخلص منها، ويوما سمعت زوجي يهاتف سحر يخبرها في انه قضا معها ليالي جميلة وعليها ان تنسى، لانه يحب زوجته فاتن ولايمكن ان يتخلى عنها، رضخت سحر للأمر الواقع، وانا بدوري أخبرت سيف بنفس ذلك، انتهت وانقطعت علاقتنا بهم، وعادت حياتنا ليالينا الصاخبة، لكنها لا تخلوا من الفضفضة أثناء النيك باني اريد سيف ينيكني وزوجي يريد ينيك سحر، كأننا تصارحنا بما فعلناه لكن دون المواجهة بالحقيقة، واكتشفت اننا نثار اكثر بسبب ذلك، اهمس بأذنه أثناء النيك ان قضيب سيف ناكني بعهر ممتع، وهو يثار ويهمس أثناء دكه كسي، في انه قطع كس سحر وملئ كسها منيا وانا اثار فتتوالى رعشاتي بأنتشاء على فكرة تصارحنا ونحن كنا منغمسين ببقايا مجوننا مع اخرين.!
الاصلي بقلمي أمير حطاب
nl photo