• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة منقولة المراهق الخبير | السلسلة الثالثة | عمتي عشيقتي (YourMotherFucker) (1 مشاهد)

صبرى فخرى

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
523
مستوى التفاعل
372
النقاط
3
نقاط
533
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
قبل ما ندخل في السلسلة الجديدة عايز أعرف رأيكم في السلسلتين وعايز تعليقاتكم ولو فيه تعديلات أعملها… وكمان أنا جديد هنا مش عارف أرد على حد ومش فاهم الرد منين.. وهل السلسلة كدة قصيرة ولا طويلة.. وإزاي أخلى كل المتسلسلة ورا بعض.. ولا هو لازم كل مرة موضوع جديد؟



ندخل بقى في السلسلة الجديدة…

انتهينا السلسلة اللي فاتت على النيكة اللي نيكتها لعمتي نادية الميلف وإزاي كانت عايزة تلبس وتخرج من الأوضة بس مسكت فيها وخليتها تقعد معايا


بعد ما مسكت قميص وسنتيانة عمتي و رميتهم في الأرض قعدت أبوس فيها وهي اتجاوبت معايا في لحظتها وبقينا زي اتنين عشاق بينهم قصة حب، مش واحدة عندها 48 سنة وابن أخوها اللي أصغر منها بثلاثين سنة..
كتير منكم ممكن يستغرب إزاي أصلاً 18 سنة ويعمل الكلام ده ويقدر يقنع نسوان جامدة أكبر منه بكتير إنه ينام معاهم، يعني احا دا واحد واخد السلم من آخره مش من أوله، في العادي بتبدأ ببنات صغيرة بعدين تحب تجرب الكبير، لكن لأ دا أنت نايك اتنين في يومين الصغيرة فيهم أكبر منك بـ١٢ سنة!!



الاجابة على النقطة دي ليها جزئين

• الجزء الأول إني زي ما قولتلكم جسمي مفرود من صغري وقوي مش ضعيف ومتغذي كويس أبويا وأمي مهتمين بأكلي من زمان و رياضي بلعب كورة في أندية مش هاوي وإلى حد ما أكبر من سني وبعرف اتعامل وأتكلم كويس مع الأكبر مني

• الجزء التاني إن لو تلاحظ الحظ لعب معايا دور كبير أوي اليومين دول، سواء مع وفاء أو مع عمتي، كل واحدة فيهم الظروف لعبت لعبتها وكانت في صالحي





المهم… بعد فقرة البوس مع عمتي التي لم تخلو من التحسيس والتقفيش كان زبي لسة مش قادر يصلب طوله ولا مستعد لمعركة تانية حالياً.. معذور بصراحة

مددت على السرير وحطيت مخدة ورا ضهري وخدت عمتي في حضني جنبي.. كانت نايمة على كتفي وايديها عمالة تلعب في شعر صدري وشيعرتي


أنا: عجبتك يا عمتو
عمتي: انا مش عارفة انت اتعلمت كل ده امتى
انا: النت ماخلاش حاجة
عمتي: يخربيت النت وسنينه
انا: يعني ماعجبتكيش
عمتي: فشر يا كيمو دا أنت طلعت جامد اوي يا ولا يا بخت المفعوصة اللي هتتجوزك

انا: كيمو موجود في الخدمة علطول يا قلبي ملوش لزوم بقى سعيد ابن الوسخة ده

عمتي:………

انا: مش هتقوليلي بقى حكاية سعيد ده

عمتي: هقولك بس دلوقت لازم اقوم عشان ستك اللي هتفضحنا دي


قامت عمتي من جنبي ولبست الكلوت والسنتيانة وعباية بيتي وقالتلي انا رايحة اودي أي أكل لستك واتأكد انها نامت وأرجعلك


انا: ولو سألتك عليا

عمتي: هقولها دا لسة تحت وأنا اتصلت بيه قالي قاعد على القهوة

انا: ما احنا بنعرف نفكر اهه 😄

عمتك: دا أنا أستاذة يا ولا

انا: ماشي يا استاذة هستناكي

خرجت عمتي وقفلت نور الاوضة و رجعت بعد حوالي ساعة ….. كانت الساعة خلاص داخلة على 12 بليل
انا: كل ده .. انا كنت هنام

عمتي: اعمل ايه لستك اللي مش عايزة تنام

انا: نامت يعني؟

عمتي: وشخرت

انا: ليلتنا صباحي يعني

عمتي: لا أنا هنام مش قادرة ☺️

انا: خخخخخ تنامي مين يا شرموطة أنا مستنيكي بقالي ساعة وفي الاخر تقوليلي انام

عمتي: بهزر بهزر أنت ايه ما بتصدق

انا: أيوة كدة خليكي حسيسة


في اللحظة دي عمتي بدأت تقلع جلابيتها البيتي وفي ظرف ١٠ ثواني كانت ملط كما ولدتها أمها.. وهجمت عليا على السرير بوس ولحس ومص وكل اللي تتخيله.. دي أول مرة أحس إني رد فعل ومفعول به في الجنس… كنت دايماً قبل كدة أنا اللي بعمل عشان أخلى اللي معايا تسخن وتهيج….

فضلت عمتي تبوس فيا وتدخل لسانها جوا بوقي عشان يبوس لساني… وبعدين تنزل على حلمات بزازي تبوس وتلحس فيهم… وقعدت تبوس فيا من فوق لتحت مروراً بصدري وبطني وسرتي وصولاً لغاية زبي اللي كان خلاص استعاد عافيته و وقف تاني على حيله…. مسكت عمتي زبي وقعدت تمص فيه بشراهة… كان مصها جامد فشخ… مص نسوان زمان مش بنات اليومين دول…

وهنا جه في دماغي وضع الـ69 اللي ياما سمعت عنه وقولت لازم أجربه… خليتها تنام فوقي بالعكس بوقها عند زبي وأنا بوقي عند كسها… ماخدناش أكتر من دقيقتين كنت قولتلها خلاص خلاص يا نادية كفاية هجيب

هي سمعت هجيب دي قامت قايمة في ثواني
عمتي: لا يخويا تجيب ايه ماتجيبش دلوقتي

انا: مصك ابن وسخة يا عمتي

عمتي: اهو أنت 😅

انا: طب أنا مالحقتش ألحس في كسك

عمتي: تعالى ياخويا هو انا حايشاك
راحت نايمة على ضهرها وفاشخة رجليها وخدت راسي حطتها على كسها وبقيت أبوس وألحس وأعض فيه وهي ماسكة شعري بتشد فيه وبتتأوه على آخرها ااااااااه اااااااااه اااااااااااااااااااه

انا: وطي صوتك هتفضحينا
عمتي: مش قادرة يا ولا أنا كنت نسيت الكلام ده
انا: انتي تهيجي الخول يا شرموطة
عمتي: طب تعالى بقى يا خول


و راحت قايمة و زقتني على ضهري وفي ثانية كانت فوقي راكباني وماسكة زبي تحطه في فتحة كسها زي ما عملت مع سعيد بالظبط.. واضح إنها بتحب الوضع ده…

dKlDBft.jpg

قعدت تتلوى وتتحرك بوسطها على زبي بعدين اتنططت شوية وهي بتتأوه بعدين نامت بصدرها عليا عشان تبوسني وتحط بزها في بوقي أرضع.. خمس دقايق على الوضع ده ولما حسيت إني زبي بيتسحب مني وهجيب رفعتها من عليا وخرجت زبي في الهواء يهدى بدل الفرن اللي كان فيه


عمتي: طلعته ليه

انا: كنت هجيب بسببك قولت اخرجه يهدي

عمتي: وكمان خبرة يا ولا


كام ثانية كدة و روحت حاشره في كسها تاني وخليتها تقعد قعدة الحمام البلدي فوقي وأنا اللي بقيت اتحرك وأهبد تحتها طالع نازل زي المكنة.. البركة في عضلات الرجل بصراحة اللي خليتني أستحمل اللحمة دي كلها فوقي… دقيقتين تلاتة على الوضع ده وهي كل اللي بتعمله اااااااااااااااه اااااااااااااااااااه كسي اتفلق اتنين يا كيمو اااااااه أنت نياك يا ولا نياك أوي أوعى تسيب كس عمتك تاني ابداً.. انت من النهاردة جوزي ودكري…. يخربيت زبك ااااااااه وبدأت تجيب عسلها على زبي وبدأ ينزل على بطني وهنا صرخت صرخة صغيرة بس عشان البيت ساكت حسيت الصرخة رجت المكان..

بطلت ترزيع في اللحظة دي وقولتلها اكتمى بوقك يا شرموطة ولا عايزة الدنيا تعرف إنك متناكة
عمتي: حاضر حاضر معلش بس كمل
هنا قومت نص قومة وهي لسة عليا و زبي في كسها وصدري في صدرها… روحت قولتلها "عايز أشيلك"
عمتي: تقيلة عليك يا حبيبي

انا: تعالي بس ماتخافيش

واتحركت بيها على طرف السرير وقومت على حيلي وبقيت شايلها و زبي لسة جواها وكملت نيك فيها بسرعة متوسطة

dKlb7Tv.jpg

عمتي: ااااااااه يا دكري ااااااه يا كريم اااااااه جوزي ودكري ونياك كسي

انا: مش بقولك تهيجي الخول

عمتي: زمان كنت بشيلك أغيرلك يا ولا دلوقتي أنت شايلني وبتنيك فيا ااااااااه

مكملتش دقيقة وكنت خلاص هجيب بس مكنتش هعرف اجيب وانا واقف على حيلي روحت نايم بيها على السرير بقت على ضهرها وانا فوقها بجيب في أعماق كسها الواسع واللبن بقيت حاسس إنه بيخرج من عضم رجلي…… فضلنا شوية على الوضع ده من غير كلام هي مغمضة عينيها وساكتة بتاخد نفسها وأنا زي اللي بيرتاح بعد ماتش كورة ٩٠ جديدة… كسر الصمت ده صوت عمتي بتقول "قوم بقى يا حبيبي عشان نستحمى"

انا: لا انتي هتنامي في حضني الليلة دي وأنتي ملط كدة

عمتي: لأ ماينفعش

انا: ينفع يا شرموطة اسمعي الكلام.. هتنامي كدة ولبني في كسك ومحدش فينا هيستحمى

عمتي: خلاص يا حبيبي اللي يبسطك

خرج زبي من كسها بعد ما نام وخرج لبني وراه ومكنتش قادر حتى أقوم أقفل النور عشان ننام.. جسمي باظ الكام يوم دول وبقيت عامل زي العريس اللي في شهر عسله … احا انا فعلاً حاسس إني جيت اسكندرية اقضي شهر عسلي..

قامت عمتي تطفي النور وفتحت الشباك عشان تغير ريحة الاوضة اللى بقت ريحتها نياكة و رجعت تاني للسرير نامت في حضني… ماتكلمناش كتير وقتها.. كنا خلصانين احنا الاتنين ونمنا علطول لغاية الصبح… صحيت الصبح ملاقتهاش جنبي قلقت.. لسة بتقلب الناحية التانية لقيتها واقفة جنب الدولاب كدة…. كانت مبلولة وشعرها مبلول واضح إنها لسة خارجة من الحمام

dKlm5l9.jpg

انا: صباحية مباركة يا عروسة

عمتي: ههههههه أنت صحيت يا عريسي

انا: كدة تستحمى لوحدك ماتاخدنيش معاكي

عمتي: كنت نايم مقتول بعد مجهود امبارح يا دكري

انا: اااه و****

عمتي: ايه لسة مكسر ولا ايه

انا: اااه أوي

عمتي: اومال اللي اتناكت من اتنين تعمل ايه بقى

انا: فكرتيني يا شرموطة.. هتقوليلي حكاية سعيد امتى

عمتي: النهاردة هبقى هقعد معاك قوم انت دلوقت استحمى واستر نفسك بدل ما أنت نايم ملط كدة

انا: حاضر
قومت من على السرير وخدت غيار وعديت من جنب عمتي وقومت مديها السبانك المتين على طيزها اللي تتاكل أكل دي وقولتلها "فرسة"

قامت ضاحكة بشرمطة وقالتلي "ملكش دعوة بطيزي أنت مافيكش نفس"
أنا: ماتسخننيش بدل ما أمسكك أنيكك مايغركيش جسمي المكسر

عمتي: لا لا خلاص بهزر معاك يا كيمو

دخلت استحميت ولبست وقعدت مع ستي كانت صحيت وسألتنى كنت فين بليل يا كريم واتأخرت كدة ليه… كنت على القهوة تحت يا ستي اتعرفت على كام واحد كدة وكنا قاعدين بنلعب طاولة

ستي: ماشي يا حبيبي



شوية وعمتي جت وقالتلي يلا بقى مفيش غيرك موجود النهاردة انزل هاتلنا فطار و راحت مدياني 300 جنيه!!!

انا: 300 جنيه ليه!!

عمتي: هتجيب فطار بـ20 والباقي هتروح بيه محل "السنباطي" اللي على أول الشارع هتلاقي هناك واحدة هتقولها أنا تبع أم وفاء وتديها الفلوس وتاخد منها كيس
انا: ايه اللفة دي كلها احنا هنجيب مخدرات ولا ايه

عمتي: هههههه لا انا متفقة معاها على حاجة يا خفيف

انا: خلاص ماشي

روحت جبت الفطار وعديت على المحل اللي قالتلي عليه وخدت الحاجة زي ما قالتلي.. كان محل أسماك وببص في الكيس لقيت تشكيلة سمك وجمبري… مكنتش فاهم وقتها قولت اكلة سمك عادية يعني بس فهمت بعد كدة زي ما أنت أكيد فهمت دلوقت



فطرنا وشربنا الشاي وبعدين لقيت وفاء بترن، رديت عليها وقولتلها إني جاي كمان شوية قولي لعمر يشغل البلايستيشن بقى، قومت وقولت لعمتي وستي إني نازل رايح لوفاء شوية



عمتي: ايه؟ طب والغداء اللي هعمله ده؟ دا انا عملالك سمك وجمبري و رز صيادية وسلطات

انا: مش هتأخر .. هروح اشوف العيال واجي على الغداء لما تخلصي

عمتي: اوعى تتغدى هناك يا كريم هزعل منك

انا: حاضر يا عمتي



خرجت من الاوضة و روحت لغاية باب الشقة وكانت عمتي ورايا، خدت منها بوسة سريعة وقولتلها هتوحشيني، قالتلي خلي بالك على نفسك وقفلت الباب ورايا ونزلت روحت عند وفاء… رنيت الجرس ابنها عمر اللي فتحلي سلمت عليه وخدته في حضني هو وابراهيم اخوه ودخلنا جوا اوضة *******.. قالي تعالى اوريك البلايستيشن بقى… سألته ماما فين قالى في اوضتها و راح منادي عليها… شوية وجات وفاء أوضة العيال وكانت عاملة كدة

dKlpYqN.jpg
يا نهار أسود!!!
طب أقوم أركبك أودام العيال ولا اعمل ايه

وفاء: ايه يا عم هنتحايل عليك عشان تيجي

انا: كنت مصدع امبارح خالص

وفاء: ليه كدة

انا: نزلت اتمشيت في محطة الرمل في الشمس

وفاء: ما لازم تصدع طبعا… اجيبلك نوفالجين؟

انا: لا انا تمام زي الفل دلوقت

وفاء: خلاص هعملك عصير مع العيال

انا: ماشي

خرجت وفاء تتقصع وتهز في طيزها أودامي وأنا كنت مستغرب فشخ هي ازاي تلبس كدة اودامي والعيال موجودين، باين أوي إنها بتحاول تهيجني عليها ماشي بس مش كدة،، وبعدين ما هي لسة من يومين قايلالي لازم نبطل اللي بنعمله ده… هو بمزاجها ولا ايه الشرموطة دي….. شوية كدة وجابت العصير وخرجت راحت اوضتها وقالتلي لما تخلص لعب مع عمر ابقى تعالى عشان عايزاك…. بلعت ريقي ومكنتش عارف أقول ايه



قعدت العب مع الواد عمر ساعتين لغاية ما الوقت سرقني ولقيت عمتي بترن عليا عشان الغداء.. لو انت في موقفي ده تعمل ايه… عمتي وأكلة السمك ولا وفاء اللي مستنياني جوا في أوضتها…. حسيت إني عايز أتقل على وفاء شوية وأتعامل معاها ميري زي ما اتعاملت معاها آخر مرة.. خلصت لعب وقومت وقولت للواد عمر أنا ماشي بقى يا عمر عشان تيتة عايزاني.. قول لماما إني نزلت

مشيت وقفلت الباب ورايا ولسة ماخرجتش من باب عمارتهم كانت وفاء بتتصل بيا 😄😄😄 كنت حاسس

وفاء: أنت نزلت ليه

انا: عمتي وستي عايزني في البيت

وفاء: عمتك وستك!!! ماشي

انا: ماشي

وفاء: مع السلامة

انا: سلام


قفلت معاها وكنت عارف إنها بتاكل في نفسها دلوقت ومش طايقة حد.. بس قولت كويس أحسن أحسن خليها تستوي على نار هادية… وبعدين دي ميزة بقى إن يكون فيه استبن احتياطي.. يخليك تتصرف زي ما أنت عايز.. تخيل يبقى معاك واحدة وامها اساسي واحتياطي بتبدل بينهم والاتنين مش عارفين ههههههه يخربيت سنيني



وصلت البيت وكانت ريحة السمك والجمبري جايبة سلم العمارة كله.. طلعت وفتحت الباب ودخلت

"أنا جيت يا ستي أنا جيت يا عمتي"

عمتي: افرش يا حبيبي التربيزة وتعالى شيل معايا

انا: حاضر

فرشت التربيزة و روحت على المطبخ كانت عمتي خلاص غرفت الاطباق

انا: ايه الحلاوة دي

عمتي: أنا ولا الأكل

انا: انتم الاتنين 😄

عمتي: جدع إنك نفذت كلامك وماتأخرتش

انا: عيب عليكي حد يتأخر عن مراته
وبقفش بزها من فوق الجلابية البيتي

بلعت ريقها وقالتلي طب يلا شيل الأكل معايا..

شيلنا الأكل وخرجناه على التربيزة على أكتر من مرة عشان كان فيه أكتر من طبق وفي آخر مرة قبل ما نشيل آخر طبقين مسكتني في المطبخ وقالتلي عايزاك بعد الأكل تاخد دي
قرص فياجرا 🔹

انا: احا ايه ده

عمتي: دي حاجة هتخليك أحلى وأحلى يا كيمو

انا: بس أنا اسمع إنها خطر ومش كويسة

عمتي: خطر على الكبار اللي عندهم امراض يا حبيبي

انا: طب ما دي لو خدتها بعد الغداء هتشتغل قبل الليل بكتير

عمتي: مانا عايزاها تشتغل قبل الليل

انا: مش فاهم

عمتي: مش مهم تفهم دلوقت.. المهم بعد الغداء تاخدها وتقول لستك إنك نازل تقعد على القهوة أو نازل تعمل أي حاجة وتعمل نفسك بتفتح الباب وتقفله وتيجي على الأوضة التانية علطول



انا: فهمتك يا صايعة دا انتي دماغ

عمتي: هههههههههه يلا بقى خد الطبقين خلينا ناكل

اليوم ده بلا مبالغة يوم للتاريخ عمري ما هنساه، هي اجازة اسكندرية دي كلها عمري ما هنساها بس اليوم ده تحديداً كان مختلف، كنت عريس في شهر عسله فشششخ، والعروسة عمتي


خلصت أكل وقومت غسلت ايدي وخدت الحباية وعمتي قالت لستي إنها داخلة تنام لبليل عشان مش قادرة… وانا قاعد وعامل نفسي عبيط طبعاً… شوية كدة قولت لستي مش عايزة حاجة يا ستي قبل ما أنزل

ستي: رايح فين

انا: كنت متفق مع العيال اللي قابلتهم بليل إني هنزل بعد الغداء

ستي: ماشي يا حبيبي خلي بالك من نفسك


فتحت باب الشقة وقفلته جامد ودخلت جري على طراطيف صوابعي على الأوضة التانية عشان أشوف المنظر ده

dK09uPp.jpg

صفرت وقولت ايه الحلاوة دي كلها.. سمك وجمبري وفياجرا وقميص نوم أصفر على اللحم.. أنتي ناوية على ايه عمتي

عمتي: ناوية أتناك لغاية ما أشبع يا قلب عمتك

انا: يالهوي عليكي اللي يشوفك دلوقت مايشوفكيش امبارح وانتي بتضربيني بالقلم وبتتمنعي عليا


عمتي: مكنتش أعرف اللي فيها بقى يا كيمو



المهم عشان ماطولش عليكم أنا دخلت الأوضة دي بتاع حوالي الساعة 4 العصر خارج منها الساعة 10 بليل.. ست ساعات نياكة متواصلة جبت فيهم 3 مرات وعمتي جابت 5 مرات.. أنيكها وأريح وفي وسط الراحة نبوس في بعض ونقفش ونحسس ونعمل أي حاجة غير اننا نقعد ساكتين.. جربنا كل الوضعيات اللي ممكن تتجرب.. اليوم ده تحديداً هو الmaster scene بيني أنا وعمتي.. قعدنا بعد كدة سنين ماعرفناش نكرر اليوم ده ودايماً تفكرني بيه وتقولي فاكر يوم كذا كذا أقولها وهو ده يتنسي… المهم بعد ما الأوضة شهدت على معركة جنس المحارم دي... لا معركة ايه دي حرب… قولت ادخل انا الحمام وسيبت عمتي نايمة قتيلة ملط مش قادرة تتحرك… قفلت الباب عليها وخدت هدومي ودخلت استحميت.. ونسيت ستي خالص ونسيت اني كنت قايل لها اني تحت اصلاً بس لحسن الحظ نور أوضتها مقفول ونايمة في سابع نومة هي كمان

قولت ارجع بقى لعمتي اشوفها ماتت ولا ايه

صحيتها من النوم عشان تستحمى وتلبس مكنتش قادرة خالص سندتها لغاية الحمام وجبتلها غيار داخلي وقميص نوم من الدولاب على ذوقي ودخلتهولها الحمام وسبتها تتشطف



رجعت انا الاوضة غيرت ملاية السرير ومسكت الموبايل اقلب فيه ومددت على السرير… وبعد ربع ساعة كانت عمتي خرجت من الحمام و رجعت الاوضة و وقفت لي كدة وقالتلي "ايه رأيك"

dK0JBja.jpg

انا: يالهوي على الجمال

عمتي: ايه رأيك في القميص

انا: جااااامد عشان كدة اختارته

عمتي: كنت جايباه لسعيد

انا: كسم سعيد فكرتيني تاني اقعدي بقى قوليلي

عمتي: بص يا كيمو

انا: بصيت

عمتي: أنا وعمك سعيد كنا بنحب بعض واحنا صغيرين قبل ما هو يتجوز عمتك ناهد وقبل انا ما اتجوز

انا: ………

عمتي: بعد ما كل واحد فينا اتجوز خلاص نسينا اللي كان بينا وكل واحد عاش حياته وبقى اللي بينا ازيك يا سعيد ازيك يا أم وفاء

انا: وبعدين

عمتي: السنين جريت وأنا جوزي مات وانا صغيرة وسعيد وناهد بدأت المشاكل بينهم تزيد عشان موضوع الخلفة

أنا: هي المشكلة عند مين فيهم

عمتي: تسألها هي تقولك المشكلة عنده في العلاقة وتسأله يقولك المشكلة عندها هي والدكاترة قالوا المشكلة بعيدة عن العلاقة خالص
انا: وبعدين

عمتي: حصلت مواقف كتيرة خلت اللي كان بيني وبين سعيد يصحى تاني لغاية ما وصلنا للي أنت شوفته من يومين

انا: بتعملوا كدة من امتى؟

عمتي: …….

انا: ما تنجزي يا ستي

عمتي: حوالي ٧ سنين من أول مرة

انا: يابن الكااااااالب ٧ سنين

عمتي: بس مش علطول يعني ده كل فين وفين لما يبقى فيه فرصة

انا: طب وآخر فرصة دي حصلت ازاي

عمتي: هو كلمني وهو هنا آخر مرة وقالي إنه عايز يجي بس انا قولتله كريم ابن حمدي هنا استنى لما يبقى يخرج أو أنا هحاول أوزعه بعدين هبقى اقولك تيجي

انا: توزعيني يا شرموطة

عمتي: ههههههههههه

انا: طب انا عايز اطلب منك طلب

عمتي: طلب ايه

انا: عايز أشوفه وهو بينيكك

عمتي: ايه!! أنت اتهبلت؟

انا: هو هيجي امتى تاني؟

عمتي: مش عارفة بظروفها قولتلك

انا: خلاص يومين كدة ابقي كلميه وقوليله إنك مستنياه وأنا هكون موجود وهستخبى وأتفرج عليكم
عمتي: أنت طلعت منهم يا ولا

انا: من مين يا شرموطة انا بس عايز أشوف أداءه معاكي

عمتي: خلاص ماشي لما نشوف آخرتها



قطع كلامنا تليفوني بيرن.. ابويا اللي بيتصل



أنا: أيوة يا حجوج

ابويا: ايه يا كيمو عامل ايه

انا: بخير الحمد***

ابويا: ايه يا بني مش هتيجي بقى عشان تحجز دروس الثانوية مع صحابك انا اتفاجئت إن الحجز اشتغل

انا: هو أنا لحقت يا بابا

ابويا: يا بني انزل احجز واكسب وقت وبعدين ابقى ارجع تاني.. احسن ما الحجز يخلص ومتلاقيش أماكن

انا: ماشي يا بابا حاضر

ابويا: يحضرلك الخير يا بني

انا: سلام

ابويا: مع السلامة



عمتي: ايه

انا: يادي قلة المزاج

عمتي: فيه ايه

انا: ابويا عايزني انزل طنطا عشان احجز دروس الثانوية

عمتي: طب وفيها ايه ما تنزل ده مستقبلك

انا: انتي هتعملي زيه

عمتي: طبعاً مش اخته التوأم

انا: اااااااه لو يعرف إني لسة كنت بنيك في أخته التوأم ٦ ساعات

عمتي: هيهيهيهيهيهيهيهيه يا وسخ

انا: مش عارف اعمل ايه طب وسعيد اللي كنت معشم نفسي أشوفه معاكي ده

عمتي: هو يعني سعيد هيطير!! انزل طنطا خلص مصالحك وبعدين تعالى تاني.. الاجازة لسة

انا: ماشي

عمتي: يلا بقى ننام عشان أنا عارف القعدة دي اخرتها ايه

انا: لا ماتخافيش ياختي أنتي صفتيني النهاردة منك ***

عمتي: أعيش وأصفيك يابن اخويا



قفلت عمتي النور وقالتلي أنا هطلع أنام جنب ستك بقى النهاردة عشان ماتاخدش بالها من حاجة… نوم الهنا يا حبيبي تصبح على خير



نمت زي القتيل.. جندي لسة مخلص حرب و راجع خيمته ينام لظهر تاني يوم



صحيت تاني يوم الساعة ١١ الظهر .. اخر واحد صاحي في البيت …. اليوم مشي عادي خالص تقريباً مفيش أي احداث مهمة ولا حاجة جديدة حصلت غير إن وفاء وعيالها جم اتغدوا معانا بعد كدة مشيوا.. يمكن الجديد بس إني مانكتش حد اليوم ده… وطول اليوم ماقربتش من عمتي خالص ولا هي قربت مني تحسنا شبعانين من حرب امبارح ومحدش فينا نفسه في حاجة… خلص اليوم بسلام وجه اليوم اللي بعده و ده اليوم اللي قررت أنزل فيه طنطا بعد ما مصطفى ومازن صحابي كلموني قالولي إن ده اليوم اللي هينزلوا يحجزوا فيه الدروس….

قومت يوميها من السرير استحميت وغسلت سناني وفطرت وشربت الشاي مع عمتي وستي وبعدين روحت قايلهم "أنا هسافرالنهاردة بقى"

ستي: أنت لحقت تقعد يا بني

انا: ابويا عايزني يا ستي في حاجة كدة هخلصها وابقى ارجع

عمتي: هتمشي بدري كدة

انا: اه قبل زحمة نص اليوم بقى هنزل اروح المحطة واشوف اي تذكرة مكيفة فاضية

عمتي: ماشي يا حبيبي



قومت وسيبتهم و روحت الأوضة التانية عشان ألبس وهنا فكرت في حاجة كان لازم أفكر فيها بصراحة… وقفت على باب الأوضة "يااا عمتي .. يااا عمتي"
ثواني وجت عمتي

عمتي: ايه يا كيمو

انا: انتي مش سامعاني وأنا بقول إني مسافر

عمتي: أيوة يعني ايه

انا: استعبطي يا شرموطة كمان… عايزاني أمشي من غير ما أودع ده
حسست على كسها من فوق الهدوم

عمتي: يخربيت سنينك 🤭



روحت قفلت باب الأوضة وفي ثانية كنت قالع البنطلون والبوكسر وهجمت عليها أبوس فيها وأحسس وأقفش في لحمها اللي هيوحشني..


عمتي: بسرعة يا حبيبي ستك هتاخد بالها

هنا خليتها تلف وبقى وشها للسرير وطيزها ليا وخليتها تعمل وضع الدوجي،،، قومت رافع جلابيتها البيتي الخفيفة ومقلعها كلوتها ورميته بعيد وبقت خلاص عمتي في وضع الاستعداد التام مش ناقصها غير زب ابن أخوها نياكها

dK0KWhX.jpg
مشيت زبي على كسها من برا وعلى خرم طيزها ومرة واحدة هووووب دفسته في كسها اللي بقيت مدمنه… بدأت بسرعة بطيئة خالص.. عايز آخد وقتي معاها عشان هتوحشني و يا عالم هخلص حوارات الحجز دي امتى… فضلت انيك فيها ببطء زبي داخل خارج على أقل من مهله وهي بتطلع منها آهااات صوتها واطي خالص… شوية كدة هي استعجلتني وقالتلي نيك بسرعة يا حبيبي بقى ارزع زي ما بتعمل…. بدأت ازود سرعتي تدريجياً

عمتي: ااااااه أيوة أيوة كدة هو ده كريم حبيبي

جامد يا حبيبي كمان جامد قطعني يا حبيبي



وكأني خدت الاشارة وبدأت أنيك فيها بكل قوتي و وسطي بقى عامل زي البندول رايح جاي رايح جاي رايح جاي وايدي عمالة تضرب على فلقات طيازها الاتنين..


انا: هتوحشيني يا متناكة

عمتي: أنت كمان يا دكر المتناكة

انا: طيزك دي هتوحشني أوي وكسك أوي أوي

عمتي: زبك هو اللي هيوحشني يا كيمو ااااااااه وبدأت تجيب


دقيقتين تلاتة في الوضع ده لغاية ما خلاص كنت هجيب قولتلها عايزاهم فين يا متناكة
عمتي: هاتهم جوايا يا حبيبي هاتهم جوايا

انا: ااااااااااااااااااه

نطرت جواها وخرجت زبي ضربته على طيزها مرتين

كانت عمتي بتجيب منديل من على الكومدينو وتحطه في كسها عشان يتشرب اللبن اللي عمال ينقط منها ده،،،،، هنا خلتها تقوم من وضع الكلبة اللي هي فيه ونزلت جلابيتها ومسكتها من وسطها وقعدنا نبوس في بعض دقيقتين


عمتي: يلا بقى يا حبيبي ألبس عشان ماتتأخرش

أنا: حاضر



لبست عمتي كلوتها وخرجت من الأوضة وأنا لبست هدومي وخدت الشنطة وخرجت سلمت على ستي ومشيت مش عارف بكرة فيه ايه… وايه يا ترى هيبقى شكل حياتي بعد اللي حصل في أجازة اسكندرية الكام يوم دي… الأكيد إن أنا بعدها غير قبلها نهائي.... كريم تاني خالص
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل