• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة واقعية انا وزوجي وبن عمي وليد - حتي الجزء الثالث 8/7/2024 (1 مشاهد)

أمير

ميلفاوي رايق
عضو
إنضم
8 يوليو 2024
المشاركات
140
مستوى التفاعل
99
النقاط
0
نقاط
3,276
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
حقيقية واقعية ليس كذباً او تلفيقا
---------------------------------------------


الجزء الاول

انا احب زوجي وهو يحبني فبعد أن تزوجنا عن حب وحصل معنا بعض المشاكل في حياتنا الزوجية لكن مراجعة كل منا لنفسه بدأنا نغير أنفسنا حتى لا نخسر بعضنا ونستمتع بحياتنا كحبيبين فريدين… ثم دخلنا عالم المتعة والخيالات الجنسية وكنت حينها متحفظة ولم اعلم بوجود هكذا متع بين الأزواج فطرق زوجي على مسامعي تلك المتع والخيالات وفهمني بأنها رغبات طبيعة بدأت اقتنع بذلك ووجدت فيها متعة.. لكنني امرأة مختلفة عن باقي القصص التي أقرأها لأنني دائما اختار برغبة ويجب ان اقتنع بها.. وتشدني وتثيرني… زوجي غيور جدا علي وجنتل مان فحل كما يقولون في ضرب الأمثال.. لكن مع ذلك يعشق تحقيق رغباتي بشرط قناعتي ووجدته يستمتع بذلك… فأنا كنت اميل للجنس الاحادي ولازلت في أغلب رغباتي وخيالاتي لأنني أشعر براحتي وطلاق عنان المتعة لدي… ويوم من الايام اتفقنا انا زوجي ان نعيش التجربة بشكل حقيقي فالتمست الاثارة والحماسة عليه ففكرنا ان نغوي شخص غريب فحاولنا ولكن كل محاولاتنا بائت بالفشل لصعوبة الأمر لكون عادتنا ومجتمعنا غير متقبل لهذه المتع ولما تشكله من أزمات على مستقبلنا في الحاضر والمستقبل وعلى أطفالنا… لكننا مع ذلك كانت الرغبة والمتعة لدينا أقوى حينها بقينا نفكر بطريقة تحقق تلك المتع.. وذات يوم جالسين بعد حفلات النيك الممتعة مع زوجي والصاخبة والتي أتصور لا تعيشها اغلب الزوجات بشكل ساحق الا الاندر والمتفهم لهذه الرغبات ومدى وعي الزوجين.. فذكرت لزوجي ما رأيك بأبن عمي " وليد"؟ فقال نعم فهو من الأجساد التي تعجبك.. لكن كيف ستستدرجينه؟ ولا نعلم ماذا يحكم عليك بعدها؟ فقلت انه كان يريدني ولكن طبيعة تربية عمي المتعجرفة جعلت أبنائه يتعجرفون مثله… ففكرت انا زوجي بشكل حذر في وضع خطة.. علما ان عمي قد مات وتشتت أبنائه وكل واحد يعيش وحده.. فكان الأمر اشبه بالسهل لاستدراج وليد لان عمي كان غير موافق على زواجي من زوجي لطبيعه فيه وهي العجرفة والغرور.. اقترحت على زوجي ان يسافر وانا اقوم بأستدراج بوليد.. سافر زوجي إلى محافظة أخرى مدة اسبوعين.. فاتصلت بابن عمي وسلمت عليه وعاتبته على سنوات القطيعة بيننا ولماذا لا يسئلون عن بنت عمهم؟ واني الوحيدة لا اب ولا اخ لي… فأعترف بالتقصير وكان كلامه معي بخاطر مكسور يشعر بالتقصير وفجأة أخبرني انه صعب عليهم تزوجتي غريب ولم تكونين لنا.. ولكنها القسمة والنصيب قال بعدها.. كنت أشعر من كلامه انه كان راغبني لكنه كان أعمى عن ذلك… ومضت أربعة أيام، مرض احد اطفالي وانا اسكن وحدي مع طفلين ولد وبنت ولايوجد من يساعدني حيث وكان الوقت متأخر فاتصلت بأبن عمي مستنجده به.. وقال انه قادم… فاوصفت له العنوان له البيت لانه لا يعرفه… واسعفت ابني للمستشفى وكان طبيب الطوارئ يفحص ابني ويتمتم بغض لابن عمي لماذا ننجبون اذا لم تعتنون بالأطفال… فكان ابن عمي مندهش وانا اضحك… فبعد ان كتب ابرة لابني وأعطاها لابن عمي وقال خذه للممرض لايعطيه هذه الإبرة سيتحسن والتفت الطبيب لي قائلا انتبهي من اطفالك اذا زوجك لا لاينبه منهم.! فكان ابن عمي مندهش حيث الطبيب ظنه زوجي وانا شعرت بالحرج ووليد ايضاً.. أعطى المممرض ابني ابرة وبدأ بعد نصف ساعة بالتحسن.. خرجنا من المستشفى وركبت سيارة وليد معه في المقعد الأمامي وابني بين احضاني نام من الدواء وفي الطريق اعتذرت له قلت له اعتذر على مضايقتك والإحراج فاخبرني ان الموقف طبيعي ومساعدتي امر إنساني وبالأخص انت ابنت عمي، ولكنه فاجئني بقوله ماذا لو كنا بالفعل زوجتي..؟ ! فاخبرته قسمة ونصيب.. رغم اني كنت اخطط لهذا مع زوجي في ان اغريه ونستدرجه لكن في الواقع بصعوبة اتعامل.. وبعد صمت وصلنا البيت وتعمدت تأخيره في ان يتفضل لشرب شيء.. واستغربت انه لا يمانع كما عهدته خجولا ومهذبا… فدخل وجلس في صالة الضيوف وذهبت باني لغرفته.. وأعدت الشاي وقدمته له.. واتصلت بزوجي لاني مندهشة… فاخبرته بالتفصيل… فقال هذه فرصتك لتغويه وحققي رغبتك مع بن عمك.! صراحة عشت تناقض بين الرفض وبين الرغبة.. فقلت لماذا لا انتهز الفرصة لاعيش مع قضيب جديد دون وجود زوجي.! وبعدها اخبره..! فذهبت بالشاي بعد أن تأنقت ووضعت المكياج.. وعندما رأني قفز من مكانه منبهرا.. بجمالي… فقال انت حقا جميلة يا بنت عمي.! فتبسمت وحقيقة بيني وبينكم شعرت بعودة روح الأنثى عندما تتعرض لأول مغازلة.! فقلت له شكرا لك لكن الا تخاف ان اقول لزوجي فهو عصبي انت لا تعرفه..! فقال انا بن عمك واعلم زوجك يحبك وتحبينه وكنت اسمع عنكم قصص جميلة.. لكن هذا لا يمنعني عن إعجابي بك.! طبعا انا قلت له بشكل الدعابة وليس الجد عن زوجي.. بعدها جلسنا نتحدث عن الاهل حديث عادي وهو لم يكف نظره مني فهو يسترق النظر لي بين الحين والآخر.. عجبني فيه هدوئه وشخصيته برغم شخصية زوجي القوية التي فيها منحى من الصلاة قليلا عكس وليد.. ورغم تفوق فحولة زوجي على بن عمي في الكايرزما الا اني لا أعرف احببت ان اعيش الاحساس مع آخر ومن هذا النوع كنت أشعر بمتعة شخص آخر يتغزل بي وبالأخص عرفت حبه لي واعجابه بي.! بعد حديث عادي أخبرني هل تسمحين لي بالكلام بحرية ولمرة واحدة وبعدها لا تريني.. قلت نعم تفضل فقال انا معجب بك ولا أرغب بهدم زواجك.. لكن شعور بداخلي احببت ان تعرفيه.. فقلت له لك اليوم ان تقول ما تشاء وبعدها تنسى ولكن لا أرغب ان تحكم على ابنت عمك في أنها فتاة شاذة… فاخبرني لا بالعكس انا شخص متفهم جدا ومقدر جدا لكل الاحاسيس.. صحيح في السابق كنت منقلقا لكن تثقفت بعديد من الثقافات.. وحتى ثقافات اذا تسمحين وعذرا للفظ ثقافات حب وجنس مختلف عن مجتمعنا الحالي.. فاندهشت! فوجدتها فرصة فقلت كيف يعني لم افهم؟ فقال بعض الخجل منكِ يمنعني التوضيح واخاف ان تفهميني خطأ؟! فقلت لا بل قلت لك خذ حريتك في الكلام… فقال الحقيقة قرأت الكثير من قصص الجنس والحب وحتى إمكانية ان تحب الفتاة اثنان وتعيش الجنس مع آخر غير زوجها من باب فضول المتعة.. وبأمكان شخص ان يعشق امرأة متزوجة…. الخ من القصص…! اناا اتابع كلامه واحاول إخفاء اندهاشي كي لا يشك..! وتأتي الأمور بشكل عفوي… وهو ينظر لي بشكل ممزوج بين الرغبة والخوف من رد فعلي.! فقلت له بعد أن جمعت جرئتي… انا ايضا اعرف بهذه القصص فأنا إنسانة فضولية بالاطلاع وبالصدفة وجدت هكذا مواقع وتعرفت على العديد من هذه القصص.. وهو ينظر باندهاش بعد أن وجدني مستمتعة بالحديث معه وبدون أي ضيق عدا الاحراج الذي كان يشعر به علي وأشعر به عليه.. وبعد هذا بدأ التجرء بالكلام.. يأخذ منحى نحو بمغازلته لي… قائلاً لي هل تعلمين انك أميرة يا بنت عمي.. انت حقا أميرة وخسرتك بسبب عجرفة والدي وعمى عيني… انا بداخلي اشفقت عليه وشعرت انه نادم لانه لم يخطبني على الرغم من انني مكتفية بزوجي جدا ومالئ علي كل شيء ولا ينقصني شيء من السعادة… فبعدها قال انا حقا بدأت اتحسر وصرت احلم اذا تسمحين لو اني اعيش ساعة واحدة حب معك وتسمحين بالبوح بجميع مشاعري يا بنت عمي الأميرة الجميلة الغالية.. فقلت له الفجر قرب بالطلوع.. والوقت لا يسمح.. فاحببت ان أراه متشوقا بالأمل واعيش معه قصة حب جديدة طعمها بابن العم..!!! فقال سأذهب الآن… فذهب وليد وودعته.. وبعدها لم أخبر زوجي بشيء بل اختصر التفاصيل واحذف الكثير منها .. لأنني احببت ان اعيش هذه المتعة وحدي دون علم اي احد فقط انا ووليد بن عمي.. فقررت بعدها ان أخبر زوجي بالتفاصيل… نمت واستيقضت في اليوم الثاني بعد الظهر وكالعادة اذهب لفتح هاتفي لأرى فيه رسائل زوجي وأهلي او صديقاتي .. فوجدت كم هائل من الرسائل عن طريق الواتساب وقلوب الحب.. وكلام غزل جميل ورقيق.. كان كله من بن عمي وليد.. كلام لم أشعر به من قبل بهذا الطابع الهادئ الرومانسي برغم تغيير زوجي الذي أصبح رومانسي معي لكن خشونته تطغى على رومانسيه… ومع ذلك تعجبني لأنني دواما كنت أشعر بفحولته وأستشعر انثويتي أمام أسد وهذا يغريني اكثر حقا.. الأنثى تحب تعيش كل الاحاسيس لكن احساس العيش في ظل أسد يشعرها دائما بانوثتها عبر خشونته فهذا شيء ممتع لي… وجميل لأغلب النساء لكن الأنثى في نفسها ترغب ان تعيش كل أساليب الرجال ولو لمرة واحدة!! كمال المتعة لا حدود لها عند الانثى…!! نعود لرسائل وليد حيث أقرأها بدهشة.. كيف يغازلني بشكل لطيف ورومانسي ورقيق… يجعلني أشعر كسيدة وملكة غير مقيدة.. واني انا المتحكمة بمشاعره وانا المحركة كيفما اشاء.. شعرت اني ملكة حرة دون قيد وانا استشعر كلمته وهي نحاول ارضاء هذه الملكة والامير وتستثير انوثتي بطعم جديد للحب والرومانسية.. لكن لازلت أشعر بالخجل كنه فهو جديد علي.. وهذا احساس طبيعي للأنثى تعيشه مع كل تجربة مع شخص جديد.. لكن الفرق الوحيد اني أشعر اليوم أكثر وعيا وأكثر جرئة وليس كالسابق ورقة بيضاء.. المهم.. فكتبت له يا وليد لقت عدت بي لأيام مراهقتي! ماهذا الغزل الجميل هل حقا لهذه الدرجة صرت تحبني ومعجب بي؟! فجاء الرد سريعا كأنه كان ينتظر على بوابة الهاتف 😊 فرد كاتباً… انا اسعد انسان بالكون لردك… بعدها مضت الايام وانا كل يوم أتقدم مع وليد بن عمي بجرئة اكثر .. ويوم من الايام قال لي لنخرج معا للى احد الأماكن نستمتع… فقلت له نعم سأوصل الأطفال لأمي حتى ناخذ راحتنا… طبعا هذا بعد أن تطورت علاقتنا واعترفت له انك تجذبني وطريقتك وأسلوبك حرك مشاعري وانا مستمتعة معك.. وتواعدنا ولكن أخبرته يا وليد يجب أن نذهب لمكان اتحفظ به فأنا افكر بسمعتي والناس لا ترحم بالذم وافكر بسمعة زوجي وسمعتي وأهلي وايضا انت يجب تفكر بسمعتي فأنا ابنت عمك… فقال حبيبتي انا وضعت حسابات لكل شيء ولا تفكري فأنت بالنهاية ابنة عمي وحبيبتي وصديقتي أصبحتي… نعم كلامه دغدغ مشاعر صرت أشعر بالأمان بعد أن تأملت بالتفكير فهو بالنهاية ابن عمي ويفكر بسمعتي.. ويحبني ولا يريد أن يخسر حبي وصداقتي له… فخرجنا بعد أن جاء على بالسيارة واختبرت امي اني ذاهبة لبيت صديقتي وتحججت بأنها هي زوجها قادمة لي… وان اطفالي مشاكسين واخاف من الاحراج عندها… ولن اتأخر… فجاء وليد. اتصل بي وقال انا أمام الباب.. فسبحت وتزينت وصرت انظر لنفسي في المرآة جميلة بحق… وتسائلت بصراحة لماذا زوجي لم ينظر لهذا الجمال ويشبعني غزلا به.. لماذا وجدت ذلك مع وليد بن عمي… حقيقة شعرت اني اعيش قصة تعارف وحب بكل احاسيسي حتى اني نسيت زوجي…! نعم طعم حب وليد ورومانسيه وغزله لم أراها في زوجي فهو ذو لون مختلف وانا كأنثى تطمح لكل الاطعمة في الحب والعشق والرومانسية والدلال… بطعم اللطف والرقة والولع عند المعشوق لي… وهذا ما وجدته في وليد بن عمي… فذهبت لوليد بعد أن فقت من التأمل الجميل في نفسي ولهفتي كأني مراهقة تبدأ قصة حب.! ركبت مع وليد وانطلقنا.. نظرت له والابتسامة والسرور تملئ وَجهه بسعادة لم اعهدها في وجه رجل من قبل.. حتى زوجي احياناً… صرت أشعر بأنوثتي.. وانا اتفرس في اناقته… وهو متأنق.. لي كأنه يقول كل هذا لكِ… وبعد سلامه لي قال.. انت جميلة جدا أشعر انني خارج مع ملكة حقا.. وانا ابتسم ولا اخفي اني بادلته الاهتمام بأنه جدا أنيق ايضا… ولحظات واذا به يركن السيارة في منتزه.. مكتوب عليه منتزه العشاق.. فتبسمت.. وحدثت نفسي كم ذواق باختيار العنوان.. حقا اني كنت أشعر اني اعيش قصة حب اول مرة… احببت الاحساس هذا وكنت اطمح له… برغم عيشي ذلك مع زوجي… ولكن ها هي الأنثى تعشق تجدد الاحساس دائما… تحب ان تظل مرغوبة وتعيش ذلك بمغازلة ورومانسية وحب… الانثى تعشق دوما ان تعيش متعة ولذة الاهتمام… نعود للأحداث… دخلنا سويا انا على يمينه وكتفه لاصق كتفي مع إرساله ابتسامة في وجهي بحب كلما نظر لي وانا اجمع بين شعور الحب والخجل وابادله الابتسامه برضا انثوي.. واذا به يمسك يدي ونحن ندخل للمنتهز… توجهنا لاحد الطاولات فيها كرسيان وقسم من الطاولات فيها اربع كراسي.. حيث اتخذنا مكان جميل ورومانسي سحب الكرسي لي… قال تفضلي حبيبتي للجلوس.. شعرت اني أميرة وهو ينتقي الذ وارق الكلمات معي، ثم سحب له كرسي َجلس أمامي بعدها جاء الصنادل طلب عصير وطلب هو ايضا وأشار للنادل بالتقرب وشاوره ولا اعرف ماذا مضت ٥ دقائق ونحن نتحدث ونتلاطف معا ولازلت أشعر قليلا في اني أميرة له هو حائر كيف يرضيني، ثم حضر الصنادل ومعه آنية عصائرنا معدودة بشكل جميل رومانسي فعرفت انه اخبره ان يجعلها تشكيلة لعشاق، اندهشت بذلك، وصار كل قليل يدللني غزلا وكلام حب وعشق، وانا اعيش الذ متعة معه، رقته ورومانسيته اللطيفة معي، بعد ذلك توجهت له بسؤال عكر مزاجه قليلا لكنه الواقع وطبعا انا مخططة لكل شي ولكن احببت ان اعيش هذه الأجواء مع وليد وهي ليس جزء من الخطة التي اتفقنا انا وزوجي عليها لكنها تحديث مني احببت ان اعيشه بالأول لنفسي، فقلت له وليد وماذا بعد؟!! فأنا فتاة متزوجة لأنني في الحقيقة اعيش تأنيب ضمير تعلقه بي وجموح رغبتي بالمضي في أستكشاف متعة هذه التجربة، فقال بعد أن اطرق وجهه للارض مكتئب قليلا فمددت يدي ليده ممسكة لها احاول ان ارفع معنوياته قليلا، قلت وليد انا في الحقيقة استمتع واتلذذ بالأحاسيس التي عشتها معك ولكن الواقع بالنهاية هو الواقع فماذا تقول؟ فقال دعينا نبقى اصدقاء.! فقلت لن افاجئه بسؤال اخر يعكر مزاجه ولن اقول له ماذا عرف زوجي؟ لكن فاجئني بسؤال لم اتوقعه قائلا هل تحبين زوجك؟! فنظرت متأملة برهة كيف اتخلص من هذا المأزق.. فقلت له نعم.! فاندهش فقال لماذا تقبلتي علاقتي معك.. فكان رده أقوى من السؤال.. فقررت ان اصارحه.. فقلت وليد انا احب زوجي كثيرا كثيرا لكن انا فتاة جامحة احب ان اعيش مشاعر جديدة لم اعيشها مع زوجي او بأسلوب اخر يختلف عن اسلوب زوجي لكن هذه كانت مجرد رغبات وخيالات في نفسي، لكن عندما ابتدأت انت بالتقرب لي وجدت ضالتي.. فقال هل انا عاشق لأجل المتعة تقصدين.. فشعرت انه شعر بعدم التقدير وانه حبيب يحقق متعة امرأة فقط.. أستدركت قائلة.. لا طبعا.. بل اقصد اني ما عشته معك كان حقيقي لكن هذا لا يلغي حبي لزوجي وعشقي له فهو صاحب الطريقة الأولى لقلبي واحبه كثيرا كثيرا وابا لاطفال وهو يحبني اكثر مما تصور ومتعتي معه كاملة… لكن انا أنثى احب اعيش الاحاسيس الأخرى بأسلوب اخر وحتى زوجي يعلم ذلك.. ولكنه يعلم ذلك بحدود خيالاتي ورغبات نفسي داخلها فقط!! ولست بنت هوى كما قد تتصور تجوي بين أحضان ذلك وذلك لتشعر بالمتعة فلا يذهب ظنك بعيدا بابنت عمك… وربما لو لم تكن ابن عمي وتخاف علي، ما فتحت لك الطريق ابدا.! فهنا هو شعر قليلا بشيء جاذبية الخصوصية فيه هو أنه ابن عمي وهذا وحده علامة مميزة في اني لست كالعاهرات المعروفات كما كنت احسب او احتمل ظنه يذهب له.! فقال لي اذا فتحتي لي قلبك واحبتي ان تعيشي معي الاحاسيس لكوني ابن عمك وهذا ما جذبك بي.! فقلت نعم بالضبط تماما لا غير… لانك ابن عمي ولانك تملك شخصية لها اسلوب بالغزل والحب والدلال تجذبني تُدغدغ مشاعري واتلذذ بها…! بعد ذلك عادت اساريره لوضعه الطبيعي بعد أن شعر بأنه مرغوب ايضا مني وهذا وحده ما سيخلق عنه التنافس لارضائي بعد أن عرف بحبي لزوجي 😉 لكن الحقيقية بيني وبين نفسي انا معجبة بوليد بن عمي وباسلوبه الرقيق اللطيف الرومانسي.. فعاد يغازلني قائلا.. هل تعلمين انك أميرة يا حبيبتي؟! قلت شكرا لك لأنك تعيشني الاحساس باسلوبك الجميل ياحبيبي.! وهنا احمر وجهه من الدهشة لاني قلت له حبيبي فلم اقولها له وأنا بين نفسي قررت أن ابادله حسب استهواء رغبتي .. فقال لي احبك احبك يا سيدتي الأميرة يا انستي الجميلة… وهكذا اقترب الغروب وسرقني الوقت فقلت له لنذهب تأخرت لان امي بدأت بالاتصال فقلت له امي تقلق الان علي واتمنى ان لا اذهب لاني أشعر بشيء مختلف معك يا وليد شي جميل لا يوصف يا حبيبي ولكن الظروف وقلق امي علي.. فقال نعم حبيبتي هيا لاوصلك للبيت فأنا اهتم لكل امورك يا اميرتي الغالية.. فنهضنا للمغادرة لكنه قال لما لا نلقي نظره على حوض الأسماك قبل المقادرة..؟! فقلت هل هنالك حوض للأسماك في هذا المنتزه فقال نعم ألم تريه من قبل فقلت لا.. فتوجهنا واذا هو حوض مرتفع مغطى بالزجاج وهو وسط أشجار واول مرة أرى هكذا تصميم جميل بين الأشجار… فشاهدت أسماك بمختلف الأنواع وملونك َجميلك تسحر الناظر و جدنا سمكتان متوسطان الحجم ملتصقتان كأنها يتغازلان فنظرنا لبعض مبتسمين مع انها وضحكة جميلة لكلينا.. ثم قمنا بالف والدوران حول الحوض الذي مساحته الدائرية لقطره يبلغ الف متر او اكثر مع ارتفاع حوالي ٩ أمتار والأشجار كثيرة حوله.. وتبادر لذهني لو مارسا اثنان الجنس هنا لا أحد يعلم بهما.. بعدها قال وليد اغمضي عينيك فقلت مندهش لماذا فقال اغلقي.. فغلقت وقام بمكي من اكتافي وشعرت بقشعريرة تسري بجسدي فهو اول شخص غير زوجي يلمسني.. وقام بعدها بلفي نحو الحوض وقال افتحي عينيك.. فتحتها وجدت سمكتان ملونتان جميلتان كأنها يتبادلان القبل بينهما فضحكت… وسحرني منظرهما.. ذهبت بفكري كان وليد يغازلني او يرسل لي إشارة بتقبلي وفقط هذه الفكرة ارسلت قشعريرة مختلفة لم أشعر بها ابدا الا مع زوجي حين قبلني اول مرة… ولكن هذه مختلفة وهي ان تختلط باحساس ان شخص غير زوجي يريد تقبيلي.. حقا شي ممتع وفيه لذة غريبة جميلة.. بعدها قاطعني صوت وليد الرقيق بحبيبتي اغمضي عينيك مفاجئة أخرى لك.. فقطع سلسلة أفكاري وتأملي.. فأغمضت عيني وتحسبت انه سيرني شيء آخر.. وشعرت بعدها بشفاه رقيقة ساخنة على شفتاي تقبلني بلطف ورقة وحب.. ففتحت عيني واذا بوليد يقبلني.. فصمت… ارددت ان انطق متمنعة بشكل حقيقي فطري وانا انظر في عيناه التي َوجدتها مملوءة بالحب والألفة واللهفة والرقة وممزوجة بخوف صد له على هذا الفعل.. فتراجعت وتمالكت نفسي لانه كما قلت لم يقبلني غير زوجي ولم يلمسني غير زوجي فطبيعي احاول الانتفاضة بوجهه كأنثى لم تعرف غير زوجها وطبيعتها الفطرية لا تتقبل لكن الأمارات التي كانت في وجه وليد جعلتني اشفق واتراجع فضلا عن الشعور بالممتع الذي شعرت به فترقرت عيناي له وشبه اغمضتها خجلا.. ففهم وليد اني لست معترضة ومقدرة للهفته وحبه لي ومعاملته لي كاميرة له.. وبمجرد ان ذهبهت عقولنا بهذا التأملات بين قراءتي لامارته وقراءته لامارات رد فعلي.. فإذا به يبادر لشفتي مرة أخرى وانا مطبقة شفتي بتراخي احببت ان استشعر شفتاه.. وانا اصارع بين الرغبة والتمنع " نعم هذه هي الأنثى أحياناً تكون كتلة من التناقضات كالرجل"… فقررت ان اتفاعل او بالأحرى اسلوبه ارخى اساريري، فلما علم برضاي فاحتضنني من خصري وشدني اليه واذا بنا نقبل بعض بكل رومانسية وحب ولهفة ولطافة ورقة ونحن نستذوق شفاه بعض، حتى ارتوينا بلعاب بعض قليلا أثر رطوبة شفاهنا بسبب طول القبلات وشغف الرغبات وانا احتضنته من عنقه وهنا حضر زوجي بمخيلتي وقربت اصحى قليلا لكن الرغبة بالاستمرار كانت تشدني فقلت لنفسي زوجي متفق مع رغبتي في ان استدرجه لينكني هو ووليد بن عمي فما قيمة ان اعيش قبلة مع وليد قبل ذلك…؟! وهنا مضيت برغبة بالاندماج معه، وفصلت عن العالم الخارجي وهو يهمس باذناي احبك انت أميرة انت ملكة انت فاتنة انت امرأة من ذهب من ماس.. يعجز كلامي عن وصفك اميرتي.. وانا انهل من كلامه واستلذ بغزله الذي غاب عن مسمعي نتيجة امتزاجي الساحر معه بالاحضان والقبل وإثارة اثدائي التي تحتك بصدره وبدأت أشعر بشي صلب يطعن بطني فعرفت انه اهتاج ومائي بدأ يسيل وبعدها سمعنا اصوات لأشخاص كأنهم قادمون نحونا، فقنا من سكرتنا التي لا أعلم أين كانت ستأخذنا، وعدلت نفسي سريعا وهو كذلك والابتسامة والرغبة تملئه وقال لي هيا نذهب تبا لهؤلاء لماذا الان يأتون بهذه اللحظة بالذات.. فضحكت انا.. وركبنا السيارة ووصلني وقال قبل أن انزل منها ندمانة..؟! قلت لا يا ولي فأنا قررت أن أعيش اللذة والمتعة والحب والرومانسية ولطافة ودلال معك.. احببت اسلوبك.. فتبسم فقال هل لنا لقاء آخر فقلت نعم حسب الظروف.. بعدها قبلته من شفته وانا اقرأ الأ شغف تعلقه بي بعبودية.. بادلني القبلة.. وقال انت فتاة ساحرة بكل حركة ولمسة.. فقلت له ارجوا ان لا تنزعج بالحقيقة فقال لا.. فقلت انا اليوم بهذا الوعي والنضوج بفضل زوجي… فاندهش.. قال زوجك؟! فقلت نعم هو الذي علمني وفتح عقلي ونفسي لهذا النضوج الجسدي والنفسي والعقلي وتعلمت بعد ذلك كيف اصنع المتعة لنفسي في الرغبات والخيالات أعطاني مفاتيح الابواع وانا من قمت فلسفة كل شيء وفق رغبتي ومتعتي ولذتي كأنثة..! فقلت له نكمل حديثنا في الليل عن طريق الهاتف.. إلى اللقاء……. نزلت بعدها من السيارة وكانت امي قلقة علي فقالت تأخرتي فقلت زوج صديقتي كان خارج بسيارته عندما عاد اوصلوني هي وزوجها.. فسكتت امي بعدها.. عانقت اطفالي بحب.. بعدها استأجرت سيارة وذهبت لبيتي … رميت نفسي على السرير بعد أن غيرت ثيابي واختبرت زوجي بتفاصيل قليلة لما حصل.. شعرت من كلامه اشبه بالغضب .. نعم غضب الغيرة فهذا ليس سهل هذه تجربة حقيقة تعيشها زوجته وليس خيالات جنسية ورومانسية.. بعدها استظرفته بدلعي ودلالي.. قلت حبيبي انت الحب الاول والاخير وهذا للمتعة التي انت وانا اتفقنا عليها.. بعدها هدئ .. وقلت له متى تعود قال اكملي الخطة لكن بشرط ترويلي كل التفاصيل الدقيقة.. فتأملت اني اخفيت عنه بعض التفاصيل واني أشعر بالمتعة والاسلوب المختلف مع وليد.. فقلت أخبرك بشيء حبيبي لكن لا تزعل ارجوك بعد أن أحسست بتأنيب ضمير اخفائي بعض التفاصيل قد ينزعج منها ولا يكمل خطتنا.. فقال قولي.. فقلت هنالك تفاصيل لم أخبرك بها لكن بعد أن أوقع وليد بن عمي أخبرك بها.. هل توافق فقال بعد تردد… نعم سأتحمل لأجل متعتك.. فسألني هل تشعرين بالمتعة فقلت بصراحة شي 😌 جميل ومثير وهنا شعرت انه مثار… قلت عجبك؟! قال نعم يثيرني طالما أشعر انك مستمتعة… بعدها ودعته وقبلته وقبلني عبر الهاتف بعد أن قال سأتخر اسبوعين اخرين… واغلقت الخط… وقلت لنفسي هذا وقت كافي لاعيش مع وليد الحب والدلال والرومانسية والجنس.. متشوقة لاكتشاف نيك وليد… وبين هذه التأملات.. سمعت اشعار الهاتف واذا به وليد بن عمي.. يرسل قبلة برسالة عبر الدردشة.. وانا بادرته بذلك ايضا… وبقينا نتراسل حينها فاجئني على غير استعداد مني لذلك، قال متى نلتقي ياحبيبتي قلت ماذا تريد أن تفعل عند اللقاء؟! فقال لي لا تفهميني باني اريد ان اعيش معك متعة جسد فقط.. ارجوا ان لا تفهميني خطأ … انا ذائب بك… انا مجرد ان احتظنك وابقى يكفيني… انت أميرة ولا احب ان أتقدم بفعل قد لا يرضيكِ… فقط قلت متى نلتقي من قبيل الشوق واللهفة لك حبيبتي.! وانا اتأمل كلامه وصدقه وهدوئه ولطافته ورقته.. عرفت ان وليد صحيح انه رجل في النهاية وينجذب لأسلوبي ومجوني المبطن وجسدي وبالأخص كانثى مثلي ولكن اكتشفت ان وليد يريد فقط أن يرضيني وهذا ما يمتعني اكثر ويجعلني اعيش لذة ذلك.. حتى زوجي يفعل ذلك، لكن قلت لكل واحد منهم اسلوبه.. وانا أرغب ان اعيش اسلوب وليد حالياً… وبالاخص شعور متزوجة تعيش قصة حب مع آخر فيها شيئا من المتعة واللذة مع الدلال والحب والرومانسية والرغبة ربما لأنها مخلوطة بالممنوع تكون أمتع والذ وربما مخلوطة ايضا برضا زوجي ومتعته بأرضاء متعتي… حقا لا يوجد زوج كزوجي ولذلك احبه.. رغم حبه وعشقه لي ..! بعدها وليد قال نلتقي غدا.. انتهى الجزء الأول

انتظرونا في الاجزاء القادمة

حقوق قصصية اصلية غير مسروقة او منقولة



الجزء الثاني



بعدها وليد قال نلتقي غدا.. تأملت برهة فقلت يجب أن نلتقي في الليل وتأتي خلسة لبيتي.. فأنت لا ترضى ان تتكلم الجيران عن ابنة عمك، ربما يعلمون ان زوجها غائب.. قال بالعكس انا اخاف عليك أكثر من نفسي… وقال انا لا اتي الا اذا انت قررتي.. فقط اقترح لا أكثر الكلام النهائي لك حبيبتي.! قلت لنفسي لاختبره.. فقلت نلتقي بعد اسبوع.. فقال نعم كما تأمرين اميرتي.. ولم الاحظ اي تغيير فهو كان يسعده ما يرضيني… فصدقت كلامه حول ارضائي… وبعدها رجعنا للحوار والغزل والكلام حول قبلاتنا ونزلنا بشكل اكثر جرئة قائلا هل اقول لك شيء ولكن اخشى ان تنزعجي مني؟ فقلت كن حر في كلامك قلت اك استقبل كل كلام لك… حقيقة بدأت أشعر انه يخاف حتى على مشاعري يعاملني برقة جميلة لكن احيانا فيها زيادة في غيرته ولذلك انني مستمتعة ومتشوقة لذكوريته .. لا أعلم ربما بسبب قوة ذكورية زوجي الصاخبة جعلني اتشوق للرقة واللطافة في أسلوب وليد… ربما لكوني امرأة نضجت صرت امل الإفراط بالتأني للذكور… لا أعلم هل الذكور لا يفهمون النساء ام النساء هي من لا تفهم نفسها، فتكون في كل لحظة بحال ورغبة مختلفة☺️!! وانا انتظر كلامه اخبرني هل شعرتي بشي صلب؟! خجلت قليلا كوني لم نصل لهذه المرحلة من التصاريح بعد..! قلت نعم.. قال هل تعلمين ما ذلك… قلت نعم اعرف… فقال أشعر بك خجلانه حبيبتي غاليتي؟! هنا يحاول وليد تهوين تقبل التعمق علي بشكل هين ومتسلسل اعتقد انه يراعي مشاعري ويخشى ان يخسرني ولا يعلم عن شغف مجوني.. قال هل تعرفين لماذا هكذا تصلب واردف سؤال بجواب متصل قائلا لأنك ساحرة يهيج عليك الحجر بصراحة وارجوا ان تعذري صراحتي يا حبيبتي.! شعرت ان وليد يصارحني بهياجه على وهذا امتعني واسقط قليلا من الخجل بصراحة.. قلت له مداعبة هل تجدني حقا اهيجك.! أشعر انه تأمل كثيرا بسؤالي حتى أجاب؛ نعم وبكل فخر بك فأنت أميرة ولم اتوقع انك بهذا الجمال والأنوثة كنت أعمى عنك يابنت عمي وكم انا نادم حقا… انت كنز اضعته اقسم بـالـ*******ه.. فهنا شعرت بصدق كلام وليد وندمه لانه لم يغتنم الفرصة ليخطبني وشفقت عليه حقاً.. فقلت في نفسي اصبر يا بن عمي سأجعلك تعيش لذة تذوقي فقط انتظر لاني متلذذة معك ومستمتعة بأحاسيسك ومشاعرك ولهفتك الرقيقة.. كلام كثير عن الحب وأساليب جميلة اشعرني بها وليد بكل رقة ورومانسية ودلال جعلني اعيشها وليد وكنت اطمح ان اجربها واقعا.. ولذة كبيرة واستمتاع بتلوعه علي بلهفة….. وبعد ان شعرنا بالنعاس فاجئته… قلت له انتظرك غدا بعد الساعة الثانية عشر ليلا… وهنا ارسل ايموجي يدل على المفاجئة والاندهاش وعقبها قائلا ماذا تغير حبيبتي ألم تقولي بعد اسبوع… قلت له حبيبي كنت اختبرك هل تحبني لجسدي فقط ام لشخصي ككل؟! قال انت ذكية وداهية… بكل صراحة اقول لك انت شخصية مميزة … ادهشني كلام وليد حقا.. شي جميل وممتع ان تشعر الأنثى انها تملك عقلا وذكاء يلفت النظر… صرت أرى وليد يحسب لي ألف حساب.. ودعت وليد بعبارة حبيبي تصبح على خير لأخذ قسطا من الراحة .. وهنا قال نعم حبيبتي بكل سرور إلى اللقاء وختم كلامك تصبحين على خير احبك يااميرة… خاتمته دغدغت مشاعري ووضعت الهاتف وذهبت اطمئن على اطفالي ثم عدت لغرفتي وتسربلت تحت الغطاء وغبت عن الوعي مستسلمة للنوم بمتعة ولهفة ليوم غداً.!!

صحوت الساعة الثانية ظهرا على مسامع ابني وهو يقول ماما أشعر بالجوع.. نهظت قبلت ابني وقبلت ابنتي وانا كلي حيوية ونشاط مع قليلا من الكسل الذي اذهبته بحمام دافئ تحت الدش وبعدها ازلت الشعر من عانتي برغم انني ملساء بطبيعة الجسد سوى قليلا من شعر العانة الخفيف وانا بين الاستحمام وإزالة الشعر اتأمل التفكير في نفسي واسألها مالك وكأنك تحضرين نفسك لليلة عرسك؟! استمتعت بالفكرة اكملت .. خرجت طهيت الغداء لاطفالي.. اكلوا حتى شبعوا.. اتصلت بأمي.. حاولت أن اخلي المنزل للقاء عشيقي وتحسبا لأي طارئ يعكر صفو الليلة للقاء بن عمي… اختلفت فكرة فقلت لها اليوم احرجني صديقاتي بدعوة أنفسهم للعشاء وأخشى مشاكسة الأطفال تضايقهم… فقالت لا يستحون صديقاتك… فتدلعت عليها بدلال ارجوك يا أمي ساعديني هذه المرة فقط وانا اتي واخذهم بعد ذهابهم… فقبلت بذلك… لكن كنت أعلم أن اطفالي ينامون باكرا… قمت بأدخال هم الحمام وغيرت ثيابهم وأخذت سيارة أجرة وتوجهت عصرا لبيت والدتي وقبلتهم وقبلت امي وودعتهم…. عدت للمنزل أعددت عشاء رومانسيا… واخترت أجمل الثياب… حيث أظهر بمنظر مثير وسكسي لوليد… اخترت طقم اشبه ببدلات الباري.. اي اشبه بفستان نوم يصل فوق الركبة لكن هو ليس بفستان نوم.. خيوطه على الكتف عريضة لكنها ليست على الكتف بل تسقط بطبيعتها فوق مرفق اليد اشبه ببدلات الدلع….. لكن قماشها ليس بخفيف ولا بسميك اي مريح ومثير بنفس الوقت… وذات لون ابيض عليه وردات جوري حمراء بأخصانها الخضراء واوراقاتها الخضراء… صففت شعري بمصفف الشعر رفعته بالماشات قليلا وخصلات شعري تنسدل على يمين ويسارخصلاته بين كل عين وأذن واخترت ميك اب جميل ساحر فاتن بظلال ازرق غامق يعطي انعكاس جميل مع الفستان مع كحل ساحر العينين والرموش التي صارت تلمع وبارزة كالسهام بكحل الرموش مع وضع روج روماني جميل على الشفاه بشكل مثير وساحر… وتعطرت بعطر انثوي مثير ونظرت للمرآة.. حتى شعرت بالغيرة من شكلي المثير 😍😘😊! بعدها اعددت نفسي لعشيقي المتيم الذي أرغب في ان انزل على نظراته كالصاعقة وانا اتلذذ بتلك تلنظرات والانداشات بكل فتون وجنون ومجون.! جاء وليد وقلبي يدق فهو لم يراني بهذا المنظر منذ أن ولدتني امي وحتى عندما قبلني كان شعري مغطى بربطة الشعر نظرا للعادات مجتمعنا الشرقي وبيئته المتناقضة.. طرق الباب وراسلني حبيبتي أقف عند الباب.. وانا أسير نحو الباب وقلبي يخفق لا أعلم ولا اعرف كيف أصف مشاعري بتلك اللحظة وأعتقد كل أنثى تستطيع الاحساس بذلك الشعور عند لقاء عاشق لها اول مرة.! فتحت الباب على مشراعيه ليراني جيدا…. تجمدت عيونه 😍 حيث ان باقة الورد الحمراء التي كان يبرزها بيديه نحو ليقدمها لي جمدت في يديه ونظراته تخطفني بالدهشة من تحت لفوق ومن فوق لتحت ثم نظر في عيوني واطرق للارض وفاضت دموعه.. انا استغربت بعد أن كنت مستمتعة بحالته… قلت وليد ادخل بسرعة ارجوك… ماذا بك حبيبي… فتوجه صامتا نحوي احتضنني بكل عطف ورقة… قال تبا لك يا أبي لم تسأل على بنت عمنا الوحيدة… مما جعلتنا نتطبع بشخصيتك ونكابر على اقرباءنا بغرور فارغ وها انا ابنك ابكي بألم على ضياع هذه الأنثى الفاتنة… انا هنا حقا شعرت بشفقة لم اشعرها بحياتي على احد احبني… ربما زوجي فقط شعر بذلك الألم عندما افترقنا وبعدها عدنا وخطبني… لكن مع ذلك وليد مختلف كان ندمه مؤثر لاني كنت أراه وجيراني حتى عندما كان معي بنفس الجامعة … فكان لونه مختلف عن الندم والحسرة… مما جعلني اتأثر عليه… بادرته الاحتضان.. والعناق وقبلته على وجنتيه وانا استشعر ان هذا الإنسان من لحمي ودمي ايضا لرابطة الدم…. احساس جديد لم احسه من قبل مع هكذا شخص…. مسحت دموعه وقال اعذريني… لقد عكرت مزاجك ايتها الأميرة… ثم عاد للباب وأحضر باقة الورد لأنها سقطت منه أثر الحالة السابقة التي حصلت له فهي حالة أعجبتني لأنها ممزوجة بين اللهفة والفتون والصعق بأنوثتي وجمالي وبين الندم والحسرة على تضييع هذه الأنثى كزوجة له.! بعدها تقدم لي وقال هذه الباقة لاغلى أميرة بالكون وقابلني على جبيني ونزل لشفتي قبلها بشكل رومانسي وانا بادلته القبلة بحب وعطف لرقته وعطفه وحبه وحنينه التي لم أكن اتصورها موجودة في داخله… استقدمته للصالة حيث مكان العشاء الرومانسي والكؤوس الرومانسية… قدم لي كأسه قال اشربي منه حبيبتي.. قلت هذا نفس محتوى الكأس قال اعرف لكن احب أن تشربي منه.. شربت قليلا من كأسه بعدها تركت دون قصد صبغة من احمر الشفاه مطبوعة على الكأس فاردت مسحه بمنديل… قال لا ارجوك… هذا ما اردته… فاخذ الكأس مني وانا مستغربة… هل أعجبه ذلك… قال قبل أن تنطقين نعم… انظري للكأس كيف أعطيته جمالا.. فاندهشت ولا اخفي اني شعرت بالمتعة من هذا التصرف الرومانسي اللطيف الرقيق.. ثم اكمل تناول الكأس من مكان طبعة شفتي في الكأس… شعرت بلذة ومتعة السلوك…. شعرت انه ذائب بكل وجودي وما يصدر عني وما يستخرجه هو مني من سلوكاتي وتصرفاتي.. شعرت بحرارة عشقه الرقيق الهادئ واللطيف الرومانسي.. وكلمات الدلال والاجلال الممزوجة برقة وهو يناديني حبيبتي اميرتي ايتها الأميرة الملكة…. الخ من الدلال الذي يدللني به بالكلام والذي لا يسعني ان أروى الكثير عنه والذي تحلم به كل أنثى بأسلوب وليد بن عمي…. بعدها صار يغازلني قال خائفة؟! قلت لا… شعرت انه يبذل جهدا للتفرس بي وفي عيوني ليستقرأ ما أشعر به فيحدد الأسلوب والسلوك المناسب خوفا على مشاعري كان كل تصرفاته رقيقة معي.. قلت في نفسي لاسهل قليلا له الطريق لفتح فصل جديد من هذه العلاقة عبر تلوينها بعمق المتعة… فقلت وليد؟ قال عيون وليد! قلت وليد دعك من اضطرابي وتصرف كما ترغب وتحب فأضطراب الأنثى لأول تعارف شيء طبيعي تشعر به جميع الاناث… انا كنت اعرف ان وليد لا يعلم بمستوى نضوجي الماجن، لكن اردت ان اعيش معه كما هو ينجذب كالتعارف المعتاد بين العشاق في اول مرة.. لا أريد ان تخفت ذكوريته بقوة مجوني.!! تبسم وليد في وجهي بحب ثم نهض قال اسمع موسيقى قلت انا شغلتها في غرفة النوم فاندهش فمد يده طالبا يدي وضعت يدي ونهضت واحتضنني من خصري بيده اليمنى ويدي اليمنى في راحة يديه اليسرى وسار بي إلى غرفة النوم ذات الاضواء الهافتة بالوان مختلفة جميلة ازرق واخضر ووردي واحمر واصفر وكان الوردي اطغى الألوان بحيث يعطي انعكاس على السرير والأثاث بشكل رومانسي جميل وبالأخص هذا ممزوج بسوق الموسيقى السلو الجميلة فوقف وليد منبهر بلمساتي الفنية كان عاشقة عدت له هذه الأجواء مما شجعه ان يقدم كل ما عنده من رومانسية واغراء وحب وغزل… فتوقف ورفع يدي اليسرى لكتفه الأيمن ولف خصري بيديه وانا رفعت اليمنى اشبكها مع يدي الأخرى حول رقبته وسحبني إلى جسده نتراقص على أنغام الموسيقى وانا اطالع عيونه مملوءة بكل الحب والرومانسية والرقة والحنان وضعت راسي على كتفه وههو وضع خده على شعري وصار يشكمني وهمس بأذني احبك ايتها الأميرة.. احبك اميرتي وانا استعذب كلماته ونشوتها في نفسي مما تزيدني سكرا لسكري معه، بعدها احببت النظر في عيونه اشتقت لأرى حبه في عيونه فشعرت محتاجة لتقبيل وفي اللحظه هذه هو بادر كأنه بدأ يوقت قرأت أفكاري.. وكما قلت يتصرف بشكل إجلال واحترام وتقدير لكل حركة من حركاتي.. حقا شعرت أميرة بين يديه…. فغرقنا في قبلة اقشعر لها جسدي مائي بدأ يتحرك ماء كسي بدأ يسيل لكن سكرة القبلة اشغلتني كل ما أشعر به هو سكرى وكهرباء لذيذة تسري في جسدي تلوتها قبلة وقبلة وقبلة لحين شعرت بالسكرى والنشوى وبدأ وليد يتجرء اكثر.. نعم انها انوثتي الطاغية هي من تدله وترسل له إشارات ماذا يفعل بشكل متسلسل… بدأ ينزل بقبلاته على رقبتي شيئا فشيئا وهي تحرقني كاللهيب بدأ يعتصر اثدائي بن عمي وليد ويهمس باذناي كم انت ساحرة فاتنة جسدك يغوي الاغواء نفسه.. تبسمت مستمتعة بهذه الكلمات وسارت كهربائها في جسدي ونفسي..!


انتظرونا في الجزء الثالث

الجزء الثالث

حين بدأ يعتصر اثدائي بن عمي وليد ويهمس باذناي كم انت ساحرة فاتنة جسدك يغوي الاغواء نفسه.. تبسمت مستمتعة بهذه الكلمات وسارت كهربائها في جسدي ونفسي.. هبط وليد هبط يقبل بين اثدائي ولما علم اني لم أقوى على الوقوف حملني بين ذراعيه وارقدني على السرير ذو الاغطية البيضاء التي ينعكس عليها الوان الإضواء الهافتة وبالأخص الوردي… شعرت حين حملني وارقدني اني سندرلا… ورقد بجانبي وحركاتي بين السكر وهو يدللني ويدلعني وبين الاثارة والمتعة الانتشاء بذلك .. صار وليد اجرء حين وضع يده وهو يقبل شفتاي على حلماتي بعد أن ظهر احد اثدائي من قميصي عندها شعرت بالنار بدأت تلهب ثديي وجسدي وسرت إلى كسي ومائي اخذ يتدفق بشكل غزير.. ثم نزل يلتهم حلمات ثديي واحد تلو الأخر وهو يعصرهما مرة بقوة ومرة بلطف ويديه تسري كهربائها في جسدي كله حتى تشوقت لرشف شفتيه مرة أخرى احتجت ان امتص شفتاه وهو بدأ ينزل عند رغباتي سريعا كأنه يفهمني ثم صعد على جسدي فاحسست بخشونه جسده مع رقته في اعتلائي ياااااه احساس جميل اعتلاني ابن عمي وعاشقي الذي اشتهيته… لم أصدق اني بلغت هذه المرحلة ولم اتوقع ان الامور ستأتي بهذا الحال.. اخذ وليد يلتهم سفاهي وانا التهم سفاهه وهو يوزع مصه ورضعه وقبلاته بين شفتي وبين اثدائي حتى شعرت بشي صلب بدأ يضغط على كسي من فوق ملابسه وملابسي وفهم اني اريد ان اخلع سترته وبدأ هو بخلع ورمي سترته وربطة عنقه ثم بدأ يبادر لخلع ملابسي وابتدأ يرفع ثوبي من سيقاني للأعلى وانا افتح طقم قميصه وبدأ يخرج صدره المثير الحنطي الذي فيه شعر مثير وذو رائحة مغرية لكل أنثى نعم انه عطر جسد الذكور المغري…. وظهرت امامه فقط بلباسي الأحمر الروماني المغري وهو ينعكس على لون بشرتي واثدائي ذوات الحلمات النافرتات له بسبب الاثارة واللَاغراء الذكوري وما فعله بي من مص ورضع ورشف شفاه وعصر وفرك لجسم واثدائي وبعدها خلعت له قميصه ورماني بلطف للخلف على ظهر بعد أن صعق بشكل اثدائي وتقسيم جسدي وخصري وانعكس لون لباسي الروماني على جسدي وارتمى بجسمه على جسدي بأحتضان وصدره يطهن اثدائي بشعره وحماتي تتحسس كل صدره بلذة وشهوة ومتعة وعشق وهيام جنسي وهو يرشف شفاهي ويشرب عسلها… وقضيبه من بنطلونه واقف كالسيف يحتك بكسي من خلف اللباس وبنطلون فبدأت تجن باللذة والمتعة وصرت أمد يدي باحثة عن حزام بنطلونه لافكه واحرره.. بلغت مرحلة ارخاء البنطلون له ما عليه إلا سحبه فخلع بنطلونه سريعا وبد يعصر اثدائي ويده بدأت تتلمس بطني ذاهبا نحو مكامن عفتي نحو كسي ونزل بخشونك ممزوجة بالرقة واللطف المثير والمغري تتلمس كسي من فوق اللباس ثم بعد أن شاهد لذتي وفهم اني اطلب الكثير وان لا يعذبني رغم لذة هذا العذاب ومتعته نتيجة رقته وبطئها لأنني اريد ان أشعر بكل تفاصيل اسلوب وليد بن عمي الذي صرت اتلذذ واعشق اسلوبه… وبدأ وليد حبيبي بأدخال يديه التي شعرت بخشونتها على بطني واثدائي.. بدأ يسسلها برقة ولطف واغراء وإثارة ومتعة نحو كسي من جهة صرتي ويدبي بها دبيب الحشرة على الجسد ولكن برغبة ولذة وتشوق لها… ااااهااااه يا وليد خرجت مني عفويا لتلامس اصابع وليد اشفار كسي العائم بماءه من أثر الشهوة وهو يرضع صدري ويعصره بنفس الوقت وحينا أخرى يرشف شفتي قبلا ساحقة… اخذ وليد يفرك اشفاري ولازال لباسي ارتديه ولكنه يعطي إثارة بضغط يد وليد على كسي وبعدها وليد نهض اخذ يستل لباسي ببطئ مغري كأنه يفتح علبة حلوة واخذ يأن من الفتن بجسدي وانفاسه الحارة تتعالى زفراتها وهي تمر مر لهيب الصيف على خدي ووجهي وصدري وبطني وسيقاني فضلا عن شمه بعبق قاتل لكل جزء بجسدي كانه مدمن مخدرات يحاول ارتشاف اكبر كمية من المخدر ليرتاح لكن هيهات وليد كلما يرشف يجن اكثر ويعطش اكثر نعم انه جسدي الانثوي المغري الذي طالما تغزل به زوجي وقال انك أنثى فريدة … نعم يا زوجي هذا هو اعدادك النفسي لي تعال وانظر زوجتك وهي تسبح باللذة والمتعة بكل تفاصيلها مع ابن عمها الذي اشتهته وهو يرويها باسلوب لطالما رغبته من حب ودلال وَرومانسية ورغبة وجنس… بعدها وليد نزل يقبل صرتي حتى عانتي ويداه تعصر اثدائي وساقاي مفتوختان لوجهه وانا افيق من سكر وادخل بسكر جديد بكل حركة ولمسة وأسلوب… نزل يقبل اشفاري اخذ يمصهم بنهم بين البطئ وبين السرعة برقة ولطف ومرات بقوة… صرت ائنن من اللذة… قلت وليد عد إلى صدري فتوجه قبل أن اكمل جملتي اعتلاني ولازال لباسه الأبيض يفصل عيره عن كسي لطالما تشوقت لهذا لرؤية هذا العير منذ أن شعرت به عندما تصلب في حديقة الأسماك في المنتزه… اخذت اسحب لباسه وهو يعتليني يرضع ويمص اثدائي لحد العشق والنهم… شعرت به عاشق متيم لتلك الاثداء وهو يقول اثداءك تقتل اي مخلوق من شكلها ورسمتها ولذتها… انت فاتنة بكل شي يابنت العم.. فاتنة مثيرة…. بدأ قضيبه يتحرر من لباسه واذا أشعر به انه قفز كالثعبان بوجه الفريسة لكن زب وليد قفز من قوة هياجه على بنت عمه على جسدها الفتان المثير المغري… هذا ما كنت أشعر به من أسلوب وليد وآثاره بمفاتن جسدي… مددت يدي واذا به قضيب لا يختلف عن قضيب زوجي الا قليلا قصير ولكن أعرض قليلا لكن شعرت بصلابته ربما لانه مثار لأول مرة على جسدي كونها اول تجربة له مع بنت عمه وربما انا أحسست به لاني الأمس قضيب جديد غير الذي تعودت على ملمسه… لكن مجرد احساس ان هذا القضيب لعشيق غير زوجي فهو بحد ذاته فكرة تثير هيجان الحجر… احتضته بيدي تشوقت ان امصه ارضعه قبل أن يغزو كسي… دفعت وليد فهم اني احاول النهوض… جلس للوراء مرتكز على يديه وساقيه مفتوحتان ولكن قدميه على السرير اي مكسور الركبتين فهم اني اريد مصه ورضاعته فعندما نظرت لقضيبه سارت قشعريرة بجسدي وبالأخص عندما نظرت لعيون وليد في انه مقدم لا محال على نيك ابنت عمه.. وانا ابادله النظرات واسترسل له خواطري عبرها التي فهم استرسالها.. هيا وليد نيك بنت عمك الماجنة.. توجهت للقضيب غازلته بملمسي قلت له قضيبك جميل يا وليد شعر بالفخر حيث قضيبه من النوع الذي يعجبني.. كان قضيبه من النوع النائم على بطنه وامتن من قضيب زوجي بقليل برغم انه اقصر قليلا لكن راسه كبير… اغراني بحيث شعرت بكسي ينبض تشوقا لغزوه…. مصيت له راسه ووليد يطالعني وانا اوزع نظراتي بين عيون وليد وبين التمتع بالنظر لقضيبه وانا امصه تارة والحقه بلساني وتارة أخرى ارضعه رضعا وجدت خصيتيه جميلتان من النوع المغري وذات الكرات الكبيرات سرحت بخيال وانا ارضع وافرك خصيتي وأحدث نفسي وليد كبير الخصيتين… ربما قذفه اكثر من زوجي نعم او ربما وخصوصا اول تجربة له معي فحافزه اكبر للقذف.. بدأ ماء قضيبه يسيل كالدمع من شدة اثارته احببت ان العقه له ومصصته ثم نزلت العق وامصمص خصيتيه ذات الرائحة المحببة والمغرية والمثيرة… ثم بعد ذلك ارتفعت اقبل بطنه وصدره واشم صدره… احببت ان أشعره بانوثتي المغرية وفنون مجون ابنت عمه احببت ان اعلقه بي اريه انني أنثى حقا بكل شي حتى الجنس… ارتفعت اقبل رقبته وجدته يشعر بالمتعة ومصعوق من اللذة…صرت اقبل شفتيه… ثم بدأت بالخدر على رشف شفتيه بعدها نزل يرضع اثدائي وحلماتي ويعصرهن بدأت اخدر اغيب عن الوعي مرة أخرى… بدأت أشعر بفنان تدله فطرته رغم احساسي احيانا بعدم خبرته كزوجي لكن مجرد فكرة ان هذا شخص آخر سينيكني غير زوجي وهو بن عمي الذي اشتهيته وبعلم زوجي وحدها فكرة تخفي عيوب وليد مع قلة عيوبه لحد الان….! عاد وليد يسمعني احلى كلمات غزل عفوية تخرج منه قائلا كم انت ساحرة ايتها الأميرة الفاتنة…. وهو يعصر ويرضع وانا بدأت اتشوق بجنون لغزوه لكسي بذلك القضيب وكيف سينيكني بن عمي وليد اه اه اه اااااه بدأت اتلوع هيا وليد نيك ابنت عمك ادخل زبك بي بسرعة، كسي متشوق لغزو ايرك وهنا ارتفعت حدة الجأش عند وليد وشعرت بقضيبة يتصلب اكثر كأنه يريد يشق العروق ووضع قضيبه على بظري واشفاري وسارت كهرباء في كسي… تذكرت لمسات زوجي وافاعيله… ربطت بين فكرة زوجي بخيالي وابن عمي الرقيق الهادئ المفتون عشقا بابنه عمه التي سينيكها بحب ورومانسية يا زوجي كم كنت اتمنى ان ترى مجون عهري يازوجي … وانا لازلت بين حديث نفسي وبين تلذذي بمداعبات قضيب ولي لكسي بدأ وليد يحرك زبه على فتحة كسي شعر بسمك قضيبه لا أعلم ربما من قوة الرغبة واحساس تجربة نيك ابن العم لبنت عمه المتزوجة جعلتني أشعر باحاسيس مختلفة للقضيب.. نعم انه المجنون ومتعته ولذته تجعل المرء يشعر بأحاسيس ممتعة جميلة… صحت هيا وليد نيكني ادخله… فدخله ببطئ بين السريع والمتوسط كشخص يحاول ان يبتلع لقمة بدون ماء… ياااااااه ياااااااه احساس كهرباء مختلف رائع لذيذ…. وانا استشعر قضيب وليد يتدفق في مهبلي حتى استقر لم يصل لنهاية رحمي ذلك اشعرني في انه عندما يدكني بقوة لا يؤذيني كقضيب زوجي الوحش…. رغم اني شعرت بقضيب وليد يملئني ومحشور بضيق في كسي.. بدأ وليد يرهزني برقة ومتعة وأسلوب جميل أحببته وهو جاثم على صدري براسه يرضع اثدائي بدأت احضنه ارفع راسه لينظر بعيوني المملوءة منتهى الشبق.. هيا دكني أقوى حبيبي.. بدأ يعطيني كما اريد بدأ يجأش بالاثنين من المتعة بصوته اللطيف المختلط بخشونة… دكني دكني اسرع قلت له شق كسي برهزك يا وليد نيك ابنت عمك بقوة نيكها اشبعها زوجها لا يكفيها انها تريد زب كزبك ونياك مثلك تريد اثنان يدكوها زوج وعشيق لها…. دكني دكني بدأ وليد يسرع يرهز أقوى.. قلت له نام على ظهرك قال ماذا؟! اكتشفت انه ليس بتلك الخبرة رغم اغرائه الجسدي لي…. ربما لانه تعود على تقاليد عمي او كان يتصور ان النيك الرومانسي فقط للحبيب وغير ذلك يعتبر للعاهرات هههههه تبسمت… صحت به بسرعة… نام واذا بقضيبه قائم ومائل قليلا نحو بطنه وراسه المغري ركبت عليه كالفارسة على الفرس.. قلت له انا الأميرة اليس كما تقول والاميرة تحب الجلوس على الفرس… تبسم طاعوني… احلى مافي وليد بن عمي يطاوع رغبتي ويريد ارضائي… هنا شعرت بقوة شخصيتي أمامه رغم اثارتي به رومانسيا وجنسيا… اسلوب وكاريزما… جلست على رأس قضيبه بدأت انزل انزل.. شعرت من إمارات وجهه ان هذا الوضع جميل ومثير له… بدأت ارتفع وانزل وانا اريد اتحسس بكل لذة واحساس ومتعة اير بن عمي وهو واضع يدي على طيزي.. وأحيانا على خصري… شعرت معه مختلف الاحاسيس كملكة واميرة ورقة ولطف ورومانسية… احاسيس أعجبتني بأسلوب وليد بن عمي لأنها عفوية ربما… بدأت انزل واصعد وهو يفرك اثدائي شعرت انه يتطور معي لتصل اثارتي ومتعتي للكمال معه بدأ يعطيني كما أرغب من إثارة ومتعة وانا في هذا الوضع… بدأت اصرخ من الاثارة وانا ادك كسي بقضيبه انيكك يا بن عمي ها أنا انيكك بكسي انيكك بدأ يستلذ بكلامي ويثيره… لم يسمع ربما ولم يعيش هكذا تجربة بحياته وبالأخص لم يتوقع ذلك بابنة عمه… رعشت على قضيبه أربعة او خمس مرات لا أعلم بالضبط كلما ارعش ادخل برعشة أخرى فاختلط عندي العد من أثر المتعة بهذه التجربة … صار يهتف نعم حبيبتي نعم ابنة عمي اجلسي بكسك الجميل الرائع على قضيبي لينيكك ويشبع كسك هو لك تحت الأمر والطاعة… نزلت ارتشف شفتاه تقديرا له ورغبة لحبه ورغبة لنفسي بالعطش لشفاه غير شفاه زوجي… رجعت نمت على ظهر طلب مني ذلك رفع سيقاني نزل بقضيبه يغزيني بقوة تحول لجرئة اكبر وخشونة اكبر ولكن مخلوطة بلطف ودلال ورقة وحب ورومانسية بدأ يدك كسي.. يخاطبني ها بنت عمي عجبك ايري عجبك…؟ قلت نعم جدا جدا.. وانا في قمة اللذة والمتعة وساقاي مفتوحتان وركبي ملصقات لبطني تقريبا واثدائي تهتز أمامه وحلماتهن نافرات من اللذة ويداي تلامس طيزه احيانا وأحيانا صدره وأحيانا رقبته ووجهه وهو يدك كسي… سوف تأتيني جاءتني الشهوة أين اقذف..؟ قلت اقذف بكسي… قال تحبلين قلت بلعت مانع… ورغم ذلك حبلني يا وليد حبلني اقذف جزء من منييك بكسي واقذف الباقي حتى لو قطرات على اثدائي احب ذلك من شخص غير زوجي اريد أشعر بالمتعة… ياوليد…. هيا حبلني بدأ قضيبه يسمك ويقوى كلما اثرته بتلك الكلمات التي تلسعه وتأثيره وتلسعني لذة ومتعة حقا في لحظة الاثارة والمتعة رغبت ان يحبلني… نعم انه جنون الشهوة وعشق ساعة المتعة واللذة… صرخت حبلني حبل بنت عمك يا وليد… بدأ منيه يتدفق بقوة يرتطم بعنق مهبلي وانا اشعر بحرارته ثم اخرج قضيبه وحوله لاثدائي وقذف باقي قطرات منيه على حلماتي وانا استشعر حرارة منيه… يااااه يااااه شعرت بمتعة لم اشعرها من قبل مخلوطة بأغلب انواع الاحاسيس الممنوعة مع بن عمي الذي منيه يسيل بحرارته على اثدائي وبقايا منيه تسيل من كسه ذلك المني الأبيض الذي طالما اشتهيته.. والذي ارتع بأنتساء به الآن.. بعدها هبط وليد يقبل شفتاي ووجنتاي وقال بهمس اعشقك احبك يا اجمل أميرة بالكون.. ثم غفونا متحاضنين يغطينا شرشف ابيض نمت تقريبا بين احضانه حوالي أربعة ساعات وفتحت عيني ووجدته نائم بكل لطف ورقة وحنية كالطفل بين احضاني رغم احتوائه لي بين ذراعيه وصدره وباقي أجزاء جسدي ملقيه بين جسده من بطن وسيقان ملصقات لبطنه ومرميه بين سيقانه .. تذكرت لم اتصل بأمي.. بعدها سحبت هاتفي… وجدت رسائل امي منها تخبرني الأطفال ناموا تعالي صباحا خذيهم… فأطمئن قلبي ان خطتي سارت كما كنت أتوقع بنوم الأطفال..! وبعدها عدت اتفرس ملامح وليد بن عمي ونحن عرات متحاضنين وانا أتأمل هذا الإنسان كيف احبني وعشقني واكتشف فتنتي وجمالي… الخ من الأمور التي سردتها ثم انتقلت لفكرة ان هذا الإنسان ناكني وعشت معه الحب والدلال والرقة والرومانسية وناكني بكل حب بعدها وانا سارحة بهذه الأفكار والتأملات وانا اتفرس وجهه بدأ يفتح عينيه… على صوت المؤذن.. ففتح عينيه بحب وابتسامة قائلا صباح الحب يا احلى بنت عم.! قلت له صباح الخير حبيبي… بعدها قبلني… لكنه قال رفع حاجبيه كأنه نسى شيء قال يجب أن اغتسل.. صلاة الفجر.!!! فضحكت من قلبي لاني أحسست بسذاجته وتناقضاته حقا.. وهو ينطق ذلك بصدق دون سخرية وكأنه لم يفعل شيء … قلت له يالسذاجتك.!! اي صلاة وانت قبل ساعات نكتني نيك لم ينيكني احد لي غير زوجي؟ !!! فضحك ساخرا من نفسه… فقال يجب أن أذهب كي لا تراني الناس اخرج من بيتك.. سألني هل نلتقي مرة أخرى قلت له حسب الظروف… فقلت له وليد هل نسيت اذا عاد زوجي لا نستطيع أن نلتقي بعد؟! فنزل هذا الكلام كالصاعقة عليه و هل كأنه غاب عنه ذلك…! فحزن قليلا وانزعج… قال كيف….؟! لا اريد ان اتركك لم اشبع منك ومن حنانك ورقتك وجمال وانا ايضا قلت له ذلك أن اسلوبك مغري سأشتاق له لكن دعنا للظروف لننتظرها ونرى أين تأخذنا.. فسألني هل انت ندمانه… قلت له بصراحة لا…. فتعحب.! قال ألم تشعري بالندم وانت ستلتقين زوجك على نفس هذا الفراش؟ قلت زوجي اصلا موافق هذه الأفكار والرغبات في ان اعيشيها بخيالاتي… فقال الغبي بسذاجة سائلا هل زوجك ديوث؟! فنزلت كلمته كالصاعقة على كرامتي وكرامة زوجي برغم كل الذي عشته مع وليد…! قلت له بدون وعي حقير انا سلمتك جسدي ونفسي لاشعر بالمتعة مع التغيير لاقرب الناس لي بعد زوجي لقرابتك بالدم احببت ان اجرب قضيب اخر... وزوجي يقدر متعتي وشهواتي وانت تقول لي زوجك ديوث… ؟! زوجي ليس ديوث ايها الساذج وإنما يحترم رغباتي ويستمتع بمتعتي.. هيا اذهب ولا أريد رؤيتك بعد الآن… وانا انتهزت الفرصة الذهبية التي اعطاها لي وليد بسذاجته وقلة خبرته وقلة تفهمه للرغبات دون جرح كرامة احد.. فانصعق حين رأى وجها اخرا لي… تذلل شعرت بندمه وتأسفه لي بعد أن تفهم مقام زوجي لي وفهم ان المتعة شيء ورغبة عيش الاحساس خارج إطار الزواج شيء آخر وتبقى الحياة الزوجية شيء آخر…. علما انني أشعر أني مسيطرة عشت مع وليد كل ما كنت اتمناه ولا يستطيع أن يعيرني لأنني بالنهاية ابنت عمه فكل ما يسيئ لي سيسئ له أمام المجتمع والناس.. وحتى أمام زوجي لا يستطيع أن يعيرني لأنني أبنت عمه اولا وأخيرا!!!! وهنا بدأ وليد يتذلل لي كي لا يخسر علاقتي به بعد تعلقه بي وصار يبكي بحرقة ويعتذر شفقت عليه بداخلي لكن كابرت لاحقق حلم رغبتي وهي ان اجمع بين وليد وزوجي وينيكني بدلال وحب ورومانسية ويشبعون هذه اللبوة ولا يستطيع اي احد منهم ان يقلل من كرامتي لان بالاخير هذا زوجي وهذا ابن عمي… فضحكت بنفسي وانا سارحة بهذا التفكير بكل ثقة وقوة .. وقلت لنفسي مداعبة حقا انا امرأة فريدة.!! ثم افقت على وليد يحاول تقبيل يدي معتذرا حاول النزول لقدماي يقبلها ليعبر عن اعتذاره… رفضت وقلت له هذا الاعتذار غير متكافئ مع خطأك.. لكن انت بن عمي بالنهاية وعشت معك شيء جميل لا انساه كأنثى.. لكن لا أريدك أن تهبط بكرامتك لاقدامي… لا يا وليد… اذهب الان وانا امثل عليه حتى أقنعه بغضبي عليه رغم جرحه لي ولكرأمة زوجي بتلك الكلمة… ذهب وليد….

انتظرونا في الجزء الرابع




الحزء الرابع



بعدها....... ذهب وليد… اغتسلت وذهبت لأمي احضرت اطفالي.. وعدت للمنزل كلمت زوجي واخربته بكل التفاصيل وادقها دون أي نقص…. فصعق زوجي مندهش… واحسسيت بغضب غيرته لكن فهم اني اخطط ان اجمعه هو ووليد بن عمي وعليه ان يرد كرامتي وكرامته بكسر عين وليد من خلال ان ينيكه أمامي حتى يبقى يشعر بالانكسار أمام زوجي وهنا ابدأ بأقتطاف متعتي مع الاثنان.. فاعجبت الفكرة زوجي… وعدت اكمل خطتي بأتقان… مضىت الايام ووليد يراسلني ويتصل ولا ارد وعاد زوجي من السفر وتحججت لوليد ان لا يراسلني كي لايقع هاتفي بيد زوجي ويتسبب لي بمشكلة ولكن لم اصالح وليد .. وصار وليد يراقب زوجي متى يخرج ومتى يذهب للعمل حتى يراسلني ويشرح لي ويعتذر ويبين ندمه وخبرني ان الكلمات خرجت منه بسذاجة .. مضت الايام وصار شهرين ولم اصالح بن عمي وليد.. زوجي يعلم بكل تفصيل ما يحصل فقال لي ضاحكا للظرافة يا قحوبة ماذا فعلتي بالولد رغم استحقاقه وتشوقي انيكه لنيكه زوجتي وحبيبتي لكن بدأت اشفق عليه… فضحكت معه وشكرت ر*******ي على هذا الزوج المتفهم لرغباتي وشهواتي… حسدت نفسي عليه فعلا حتى وليد برغم ما عشت معه من احساس فهو لا يقارن بزوجي ومعشوقي الاول والأخير لكن ماذا افعل انها متعة عيش الاحاسيس الممنوعة المرغوبة والممتعة للنفس واللذيذة… وهنا خطرت لزوجي فكرة هي ان التقي وليد وانا ادخل عليكم.!! قلت فكرة جيدة وناجحة..! لكن لم اهتم بتفاصيلها لثقتي بعقل زوجي.! قررت ان اجيب رسائل وليد… وبعد دلال كنت استمتع به بدأت الين معه واتقبل اعتذاره… بعد دردشات طويلة حتى عدنا انا ووليد لحالنا السابقة لانتي بصراحة انا صرت اشفق عليه لندمه ولتعلقه بي… ولا اخفي انا ايضا احبت اسلوب وليد ومتشوقه لقضيبه لكن هذه المرة بمتعة مختلفه وهو ان ينيكني هو وزوجي.! مجرد تخيلي للفكرة ماء كسي يسل وحده وكسي ينبض بدقات وحكات كنبضات القلب تنمي عن الاشتهاء الجارف…! وليد أخبرني انه متشوق لي دون صراحة القول بأنه يرغب بنيكة أخرى من كسي… تعجبني طريقة تحفظه بالادب فيها رقة هكذا أشعر.. رغم معرفتي بتعلقه في جسدي ونفسي وبالأخص عشق كسي ومجوني ولن ولن ولن ينساني ما دام حيا لن ينسى ابنت عمه الشبقة اللذيذة الماجنة بكل ثقة الانوثة من معنى… اخبرت زوجي ماذا أفعل؟ قال واعدي وليد لينيكك..! سارت قشعريرة كهرباء بجسدي زوجي يطلب مني مواعدة وليد لينيكني ياااااه احساس مغاير لم احسه من قبل بلسان زوجي مختلف فهو حقيقي وليس خيال يطلب مني مواعدة بن عمي لينيكني… ثم قاطع خيالاتي… قائلا واعديه كما ترغبين والباقي انا أكمله وانا سأخذ الأطفال إلى امك لتأخذي راحتك كما تحبين… حقيقة زوجي ذكي جدا ويصعب احيانا تحليل عمق تفكيره لكن أثق به جدا لانه صائب في الغالب الساحق وبارع بالتفكير جدا وجربته خلال حياتي معه التي بلغت حوالي عشرة سنوات وجدته بارع في التحليل والتفكير والاقدام قوي الشخصية كله ثقة حتى من كثرت ثقته بنفسه كنت احسبه سابقا غرورا لكن اكتشفت بعد ذلك حد الذكاء عنده هي التي تجعل الأخر يحسده ويُتهم عليها في أنها غرورا.. لان استنتاجااته اغلبها صائبة وفي مكانها الصحيح…. اعشقك يا زوجي ليس لك مثيل رغم متعة كسي التي ترغب بعيش الجديد…. بعد هذه التأملات حضر زوجي بعد أن تجهز للمغادرة لبيت اهلي واطفالنا معه والساعة تقريبا العاشرة ليلا وقال لي اخبري وليد انني في العمل وسابقى في العمل حتى يطمئن ويأتي بثقة دون خوف وانا سأخذ الأطفال لأمك… الغريب كنت أجهل ما يخطط له زوجي.. فسألته طيب هل ستبقى عند اهلي وانا بشكل ساخر اسئله؟! قال لا لكن سأعود بعد أن يخرج وليد اقنعيه ان يخرج الساعة الثالثة ليلا وبعدها سأتصل بك وأعود والأطفال معي… اقتنعت بفكرته لثقتي به… لكن لا أعرف سرحت متأملة ماذا سيستفاد زوجي من ذلك… كنت أشك انه يخطط لشيء ما لا يريدني ان اعرفه.! فقاطع تأملاتي كأنه قرأ أفكاري قائلا لا تسرحين وثقي بي… فانا اريد وليد يتعلق بكسك اكثر… فاقتنعت بكلامه ولم ادقق اكثر بالتحليل حتى اعثر على ثغرة يبادرني من خلالها الشك… قلت له طيب وقابلته وخرج مع الأطفال ذهب لبيت امي… وواعدت وليد قلت له بالتفصيل زوجي سيبقى في العمل الليلة واخذ الأطفال لبيت امي تريد أن تراهم فمضى شهر ولم تراهم وسيبقون عندها للصباح… فشعرت بصوت سرور وليد لسماعه ذلك… وحضر نفسه وأتى خلال نصف ساعة كأنه كان متزين بثيابه وينتظر… وطرق الباب وانا كنت قبل قليل خارجة من الحمام لاتهيء لنيكة جديدة مع قضيب وليد وزب وليد الممتع ورقته ودلاله… ذهبت للباب قلت من؟ قال افتحي انا وليد فاندهشت ففتحت بسرعة… فقلت وليد ما هذه السرعة لم اكمل من ارتداء ثيابي ووضع قليلا من الميك آب يا حبيبي..! فقال انت هكذا أجمل ياااااه شكلك مثير وانت بمنشفة الحمام وانت تلفيها حول صدرك وتصل فوق ركبتيكي..! يااااه كم انت جميلة بجميع الظروف… عجبني كلامه الذي اعتدت عليه شعرت بصدقه بذلك وصدق تغزله… كنت متشوقة لرشقة زب أخرى من وليد قفلت الباب بالمفتاح وهو يقبلني لم يصبر وهو يهمس حبيبتي شهرين وانا اعيش أقوى عذاب أحر من جهنم نفسها.. ألم… مرارة...وجع…. قاتل… وانا استمع له وهو يحتضنني من خصري ويضمني اليه بلهفة… كنت مستمتعة لأبعد حد بكلامه الذي يغذي غرور نفسي… قلت له بدلال ودلع انت المخطأ… فشعر بخطئه حين ذكرته فقال نعم يا ابنت العم نعم انا مستعد ان اعتذر لزوجك ولكن اعتذار له لأجل قطيعتي بعدم مواصلتكم ولكن حقيقة الاعتذار سببه تعرفيه… فتأملت بكلامه قلت لنفسي كم انت ساذج يا وليد ولا تعرف زوجي وشهامته هل تظن ان زوجي يقبل بمتعتي معك دون مقابل؟! كم انت ساذج فعلا ولا تعرف ان زوجي مع متعتي سينيك طيزك كالمرأة حتى يكسرك بنفسك وأمامي وامامه…. وانا أحدث نفسي فقاطعني وليد هاااااا حبيبتي ماذا تقولين أين سرحتي.؟ قلت له لا كنت افكر بكلامك… لا… لا حاجة لتعتذر لزوجي بذريعة القطيعة وانت تقصد اعتذار لأجل وسمه بالديوث… يكفي انك اعتذرت لي وشعرت بندمك حقيقة…. ودعنا ننسى لنستمتع….. عاد وليد بن عمي يرويني بشغف عاشق فارق معشوقته وعاد لها بلهفة الطفل لأمه… اثارني ذلك وزاد امتاع عطش غروري وشهيتي الانثوية لهذه الاحاسيس… وذهبنا للغرفة وعشت مع وليد اكثر مما عشته اول مرة وأكثر متعة وأكثر جرئك وأكثر بذائة ممتعة.. حتى وهو يعتليني قال لم أكن أعلم عندي ابنت عم بهذه الشبق واللبوة التي لا تشبع من الزب…. اثارني… كررت قولي له حبلني يا وليد اريد *** منك…طبعا وانا في قمة الشهوة كل رغباتي وكلامي نابع عن حقيقة ساعة المتعة … كما قلت سابقا جنون الشهوة يغيب العقل يجعل النفس تتكلم بشكل حقيقي وترمي التقاليد والاعراف وحتى عشرة الزوجية والحب عرض الحائط… نعم انه عهر ومجون المتعة واللذة…. وانا اصرخ ووليد يدك كسي بزبه هيا وليد حبلني اريد ولد يشبهك… وهو قال حقا ترغبين يا بنت عمي… قلت نعم يا ابن عمي حبلني اريد ولد ساسميه وليد… وهنا بدأت الشلالات منه تدفق بقوة بكسي ومهبلي حتى شعرت انني امتلئ بشهوته وصارت تسيل من كسي ولا زال زب ولي في كسي وهو يحضنني.. بعد مضى حوالي وقت بربع ساعة ونحن على هذا الحال ننهل قبل ومص وسكون ورضا كل منا للأخر… قال احبك اشكرك يا اميرتي… قلت له اشكرك حبيبي اشبعتني حقا… وهنا… ظهر صوت اعرفه… قائلا بسخرية…. ها حقا حقا؟! كأنه يردد بشكل ساخر ما قلناه….. ولكن بنبرة مرعبة اعرفها…. فرميت وليد من حظني ووليد نفسي تماما فزع وتغطى بالشرشف كالأنثى …. وجحضت عيناي.. انه زوجي انه زوجي واذا به واقف بباب الغرفة… من الصدمة قلت له متى انت هنا…؟؟!!! انتظرونا في الجزء الخامس



الجزء الخامس



بعد أن شاهدت زوجي بباب الغرفة في الجزء السابق... من الصدمة قلت له متى انت هنا… قال دخلت البيت من اول ما احتضنك السافل وانت بالمنشفة… تسللت خلف باب البيت اسمع ماذا تقولون يا سفلة… وبعد أن شعرت بدخولكم للداخل تسللت للبيت.! كان زوجي كأنه لم يمثل… اختلطت عندي الأمور وبالأخص عندما كان يحمل مسدس… ارتعبت قلت سيقتلنا حقيقة اختلطت الأفكار عندي هل كان يستدرجني لكي أقع بالخطأ وثم يمسكني متلبسة ليقتلني انا ووليد بن عمي؟! حقيقة عشت الرعب… اردت ان انطق وافشي بأنه من طلب ذلك ورضى به لكن قال لي اششش اذا نطقتي بكلمة افجر راسك بطلقة انت وهذا السافل و اجعل الناس كلها تعرف سفالتكم، حيث كل من يسمع عنكم تزدري نفسه من وساختكم …. ووليد كان كالمرأة ترتعد فرائصه لم أكن اعرف ان ابن عمي بهذا الجبن… حقا رقته كان تدل على منسوب انخفاض الهرمون الذكرى هكذا قرأت مرة واخبرني زوجي بذلك بأن الخشونة وجهورية الصوت تدل على ارتفاع نسبة الهرمون الذكرى وبهذا تُعرف نسبة فحولة الرجل… هكذا مرت الفكرة بشكل سريع حتى افقت وعدت للرعب… الغريب ان زوجي كان هادئ ولكن بعيون مملوءة بغضب لو سقطت نظرتها على الأرض لاحرق أهلها وهنا اختلطت عندي الأمور بين انه يمثل او حقيقة… فبقي الرعب مسيطر على نفسي… ووليد لازال صامت ترتعد فرائصه كالانثى… فقال وليد ارجوك لا تقتلنا اقبل أقدامك افعل ما تريده وهو متكور على السرير مغطي نفسه بالشرشف… فتوجه زوجي بنظرة عينيه المخيفتين له… واذا بوليد كالفتاة المكسورة المرتبكة يطئطئ… مرتعدا……. لم أكن أعلم أن زوجي يملك قابلية الرعب حتى في نفوس الذكور… حقا انه رجل رجل رجل حتى لو قتلني… فمن العدل انصافه… في انه رجل تتمناه اي أنثى… ثم توجهت بنظري لوليد… قلت لاخبره بآخر كلماتي له حتى لو قتلني زوجي…. كم انت جبان يا وليد كيف تكون لي سند يوما ما وانت بهذا الجبن وترتعد فرائصك كالانثى أمام زوجي ولم تتملك الشجاعة لتقف عالاقل بكرامة دفاعا عن حبك لي؟ وانا اتكلم معه بكل صدق وليس محاولة لاستعطاف زوجي………. هااااهاااا وليد؟! مالك ساكت كالمرأة؟! على الأقل قل له طلقها وانا اتزوجها… انا احبها…. تبا لك يا بن عمي…. حقا اني اصبت عندما لم أرغب باي واحد منكم… حقا اصبت انا عندما اخترت هذا الزوج…. ثم توجهت نظراتي لزوجي وقلت له اقتلنا….. فقال لا اقتلك لكن ساقتله وقبل ان اقتله سأعذبه واطلقك حتى ترين شماتة الناس بك… حتى تروين لهم خيانتك… لكن قبل ذلك الان اريد اتلذذ بتعذيب هذا السافل للحد الذي ينسيه طعم لذة جسدك…. فتلعثم وليد بالكلام… قائلا ارجوك اقبل أقدامك انا منيوك انا أنثى انا قحبة انا انا انا وهكذا صار وليد يصف نفسه بوصف العاهرات من شدة الخوف والجبن الذي لمسته بشخصية وليد صار منهارا بالألفاظ التي يصف بها نفسه ويبكي كالمرأة…. حقا تعجبت كيف عيشني هذا الشخص احساس بالرجولة والمتعة واللذة والرقة والرومانسية وهو يملك كل هذا الجبن؟!!! فهمت حينها ان الرجال كالنساء لهم عمق لا يستطيع احد ان يكتشفه الا بالمواقف وكما يقال الرجال بمواقفها… نعم وليد يملك مواقف يستطيع أن يتعامل مع رقة احساس الأنثى ولكن فيه جانب مخجل أمام الأنثى وهو الجبن واستعداده حتى بالتضحيك بي لو كنت زوجته.!!


فبينما انا بهذا التفكير السريع واذا بزوجي ينهر وليد نهرة ارتعدت منها رغم عدم علو صوته بها… قائلا "" انهض" بدأ وليد يبكي متوسلا…. قال زوجي اوك سأتركك تعيش بشرط أن استرد كرامتي ولا أريد أن أرى وجهك بعدها… قال وليد أمرني انا خادمك المطيع طول عمري ايها الشهم… لا أعرف لماذا احببت المداخلة رغم خوفي من رد فعل زوجي… قلت لوليد الان صار توسمه بالشهم؟! فنظرت له بأستحقار.!!! وهو شعر بذلك وطئطئ منكسرا ذليلا… بعدها صرخ زوجي بي اخرسي والا… اششششششش فصمت فورا.! بعدها طلب زوجي من وليد ان ينهض قائلا انهض، فنهض وليد بانكسار وتردد وخوف..! فقال لزوجي أمرني…. قال تعال ارضع ايري.!! هنا انا اندهشت وبدأت أعود لوعيي بأن زوجي فعل ذلك كي يحب رؤتي استمتاعي مع وليد دون علمي وعلم وليد… احب ان يرى مجوني بحرية مطلقة …. ليلتذ بمتعتي الحرة مع شخص غيره وبالأخص اشتهيه…! ومفاجئته لنا لأجل ان يخيف وليد كي ينيكه.!! ابتسمت وشعر زوجي بذلك فبادلني غمزة من عينيه في ان اندمج معه بالدور الذي يلعبه… وهنا نظرت لوليد كالمتفاجئ وهو يعيش بين احساس فكرة التعذيب تارة وفكرة الموت تارة وبين استحضار كرامة ذكوريته… فقلت له يا جبان ان لم تستحضر كرامة ذكوريتك من أجل حبك وعشقك لي كما قلت لي… تريد استحضارها أمام فحولة زوجي… حقا اشفق عليك يا وليد… وبدأت اندمج بالدور مع زوجي….. قلت لـ وليد انت لم تتعرف على زوجي بعد.. بسبب قطيعتكم لم تعرفوا غضبه وجنونه… هل تعلم ياوليد عندما ابوك عمي رفض زواجي من زوجي هذا… اراد زوجي ان يدبر له حادث سير ليتخلص من عدم موافقته؟!! هل تعتقد انه سيرحمك بعد أن نكت زوجته؟! بل سيفعل بك بما لا تتصوره… له وجه اخر انا لم أرى منه إلا ربعه في حياتي معاه..!! وهنا وليد بدأ يرتعش كالانثى… قلت مخاطبة وليد اعلم يا وليد انت الان أمام اكبر كتلة جنون بالعالم.!! وهو زوجي.!!! انهض وارضع له ايره وافعل كما يرغب فهو يريد الانتقام لشرفه… فاقبل ياوليد وكلك امتنان له لعله يرحمك بعدها.. وهنا وليد تحرك بارادته كان زوجي لايريد ان يرغمه ويريد ان يشعره بأنه حر الاختيار في ان يتعذب او يموت كرجل او يختار ان يكون منيوك كأنثى..! وهنا وليد وللأسف الشديد ابن عمي الودود الرومانسي اختار ان يكون أنثى أمام زوجي… ونزل لبنطلون زوجي يفك حزامه وزوجي يقول له فكر جيدا هذه وصمة عار لك أمام ابنت عمك وأمام نفسك.! كان زوجي يريد أن يتلذذ بخيار وليد المهين لرجولته .! فاخرج وليد قضيب زوجي وكان واقف كالسيف ذلك الاسمر الحنطي المغري المتصلب تصلبا لم اعهده من قبل، ربما كونه يعيش متعة جديدة او استثار لكونه راقب مجوني مع ابن عمي او ربما بسبب فكرة انه سينيك من ناك زوجته..!! قال زوجي لوليد… أريدك أن تعيشني احساس مص أنثى لقضيب رجل وتمتعني برغبة واي تردد من افصاح رغباتك من خلال عدم شعوري بصدقها ساتراجع.. اسئل ابنة عمك تعلم أن كلامي واحد لا أعود فيه أذا اتخذت قرار..! فقال وليد نعم حسب امرك… انا هنا تتقافذني الأفكار بين فكرة عشيقي الذي شعرت معه بكل لذة واحساس اني بدأت استلذ في ان زوجي سيكسر عينه للأبد كسرة لم يكسرها ربما رجل لرجل وأمام من؟!! أمام ابنة عمه التي صدق بحبه لها ولكن ماذا افعل فـ وليد فيه طابع الجبن.! المهم تذكرت كلمته بوصف زوجي للديوث وهنا اهتزت كرامتي… ووليد يرضع زب زوجي بكل مجون ولذة كأنه قحبة لم ترى الزب منذ سنوات… فتعجبت كلما تعرفت واكتشفت شيئا في شخصية وليد… فقلت لوليد هل ناكك احد من قبل؟! فنظر للارض ذليلا قائلا لا بكل هدوء وانكسار… امتعني هذا السلوك كلما تذكرت وصفه زوجي بالديوث.! ثم قلت بتفاخر لوليد وهو يمضخ بمتعة ومص ورضع زب زوجي… يا وليد ايها الساذج هل تعلم ان الديوث يستلذ فقط بمن ينيك زوجته ولا يرغب بنيك نياك زوجته؟!! قال نعم تعلمت من الدرس وها انا الان ادفع ثمن سذاجتي يا بنت العم.! أعجبني منظر وليد وهو عاري كالقحبة وهو يرضع اير زوجي الذي بدأ منيه يتدفق في فم وليد والذي طلب زوجي منه أن يبلع منيه حتى صار يسيل القليل منه على شفاه وليد كسيل مني على شفاه العاهرات وانا بدأت اصورهم بهاتفي… شعرت بالمتعة ولذة غريبة وزوجي ينتقم من كرامته ولكس زوجته من وليد بن أعمى احببت ان أوثق هذه اللحظات لاذكر وليد اذا يوما من الايام تنفس ولو بفكره.! كنت اتمنى ان انزل مع وليد ارضع زب زوجي أعجبني احساس اولاد العم نرضع زب هذا الفحل الذي ناكني وفتحني وحبلني وسينيك بن عمي الذي ناكني! احساس ولا اروع ولا أمتع ولا زلت انتظر دهشات أخرى للأحداث اسمتع بكل تفاصيلها….!! طلب زوجي من وليد ان ينام على بطنه ثم غير رأيه فقال اذهب للحمام وضع مزيل شعر لطيزك اريدك كطيز المرأة!! فرد وليد لا حاجة فأنا ازيل شعر عانتي وطيزي وهنا انصعقت حين تذكرت ووليد ينيكني انه لايوجد شعر في طيزه ولكن بسبب انشغالي بالشهوة مع وليد لم اركز اكثر… وانا الان مندهشة من هذا التصرف لان الرجال غالبا ما يحلقون عاناتهم وشعر خصياتهم للنظافة او لإعطاء القضيب شي من الجمالية… والاغراء لاثارة رغبة الأنثى اكثر وبمتعة دون تقزز من الشعر…!! فاحببت ان اتداخل قائلة وليد لماذا تحلق شعر طيزك هل كنت تحضر للقدر لينيكك زوجي؟! وفيها ضحكة بسخرية وشرمطة حتى شعرت بزوجي يبتسم وانا اهيئ نفسية نياكي ابن عمي لزب زوجي… فقاطعني زوجي مداخلا ارضعي زبي يا قحبة لانيك ابن عمك كالشرموطة..! نزلت كلمة قحبة كالعسل على مسامعي نعم احب زوجي يدللني بالألفاظ البذيئة المثيرة قلت له تأمر يافحلي.. رضعت زبه رضعا لم ارضعه من قبل لزوجي وخصوصا لعاب وليد عليه واني اقوم بتحضير زب زوجي لينيك بن عمي زادني متعة في الرضع والمص وتدليلا قضيبه لينهض مرة أخرى… واذا بزب زوجي لم اعهده من قبل يقف كالحديد وانا اداعب مسمع وليد هل تعلم ياوليد ان هذا الزب كالوحش كان يفشخني في الليل ثلاث مرات او اربع… لا ينام هذا القضيب ويا وليد وخصوصا انه يتأخر جدا بالقذفة الثانية.. يعني سينيكك للصبح يا وليد… وانا أشعر بطيز وليد يضطرب ككس أنثى بكر خوفا من القضيب… نعم انه زب زوجي الذي ترتعد له اكساس النساء واطياز الرجال… لا زلت اتذكر كلمات زوجي وهو يقول احبك واخاف عليك فلذلك لم ترى من ساديتي بالجنس غير النصف..! فاخبرت وليد بذلك احببت ان ارى طيز وليد يرتعد مرة أخرى واستلذ بارتعاده من زب زوجي احساس خالجني احببت ان اعيشه…. فقال زوجي كفى الان دورك لتوسعي طيز وليد نيكيه بابصبعك ثم اثنان ثم ثلاث وهكذا… احبك يا زوجي شهامتك حتى على اطياز الرجال ترأف بهم… كم انت شهم… فقال لي نعم ولكن بنفس الوقت احب احساس ان ارى هذا السافل الناكك كيف سيستلذ بأصبعك في طيزه..! بدأت المس وليد اعمل له مساج وأخبره بهمس بذريعة لا اريد زوجي يسمع لكن زوجي كان مندمج معي في إجادة إكمال الدور لأجل المتعة… فهمست بإذن وليد… عيش احساس المتلذذ ياوليد اترك نفسك تستمتع وطيزك ينتاك باصبعي.. هز راسه فشعرت انه موافق… بدأت اتحسس ظهره وطيزه حتى وصلت لفتحة شرجه طلب زوجي ان اعيشه لذة مص الشرج حتى يتجاوب اكثر… فعندما فتحت طيز وليد تعجبت واندهشت انه كطيز أنثى رغم حنطاويته المغرية لي بجسد وقوام وليد.. ولكن لم أتصور ان ابن عمي يملك طيز وشرج مثير يثير الازبار اذا شاهدته… وقمت بلعق شرجه ولحسه وهنا بدأ يرتخي شيئا فشيئا، وبدأ وليد بالتلذذ بلحسي أعجبني احساسه بالتلذذ كأنثى شعرت بشي مختلف جديد مع ابن عمي وهو يتلذذ كانثى بلحق ومص شرجه ويتهيج بنفس الوقت حيث شعرت به يرفع نفسه فنظرت أسفل خصيتيه وجدت قضيبه متصلب جدا فاكتشفت تلذذه اثارته من فتحة الشرج … لكن وليد بدأ يرتفع اكثر كأنه يحاول مني إدخال لساني في شرجه وانا فهمت ان وليد يملك قابلية ان ينيكه احد ولم يكتشف ذلك او يشعر بلذة اذا ناكه رجل… فحكم التربية والتقاليد لم تجعله يكتشف ذلك فالفضل كل الفضل للساني وزب زوجي… بدأت ادخل اصبعي حتى دخل كله بصعوبة وهنا وليد بن عمي بدأ يتمحن كأنثى وأدخلت اصبعي الأخر وشعرت انه مستمتع وانا انيكه وزوجي بدأ يلعق ارداف طيزه وتارة أخرى يصعد يلحس ظهر وليد ورقبته واذنه كأنه يتعامل مع جسد أنثى فبدأ وليد يستسلم لقبلات ولحس زوجي ونيكي لطيزه باصبعي حتى نظرت لزب زوجي وهو يتوجه لطيز وليد بعد إخراج اصبعي من طيز وليد… وانا افكر كيف لهذا المسكين سيتحمل هذا الوحش، فدخول الزب في الطيز اول مرة مؤلم وبالأخص طيز الرجل لان أعصاب كثيرة حول شرج الرجل وهذا ما يدزيد قوة شد سرج الرجل اكثر من الأنثى.. نعم هذا ما قرأته مرة .! بدأ رأس زب زوجي يغزو شرج وليد ووليد مستلذ قليلا مع الم… وبدأ يدخل هذا المارد حتى آفاق وليد من تلذذه بعد أن دخل نصفه فقط… بدأ يتوجع كأنثى أخرجت هاتفي بدأت صور فديو وهو يخرج ويعود يدخل لأكثر من النصف ووليد بتوجع كأنثى تحت هذا الفحل… ويزئر كالاسد بصوته وهنا دخل كل زب زوجي بوليد وجلس على وليد واحضنه كما يحضنني اي كما يحتضن أنثى وبدأ يلعق اذن وليد ويداعبه ويرهز حتى وليد بدأ يستلذ قليلا وينكسر كبيريائه ويخضع لفحولة زوجي ويدخل بدور الأنثى واللذة دون تصنع منه.. بدأ زوجي يدك وليد يدك ويدك وينيك…… اخبره ان يجلس على أربع وقف زوجي وركبه ونام على ظهر وليد ويرهز وينيك وليد بقوة ووليد اختلطت عنده اللذة والألم فهو يدخل بلذة ويفاجئه ألم هذا الزب…وزوجي يركب طيزه كأنه راكب طيز قحبة… طلب زوجي من وليد ان ينام على ظهره ويرفع ارجله كأمرأة مستعدة للنيك جلس وليد ورفع ساقية ومخلوط وجهه بالحياء لأننا ننظر اليه وزوجي ينظر له وهو يوزع نظراته علينا… بدأ زوجي يزئر كالاسد الغاضب بشكل سادي… وخنق وليد من رقبته على الفراش وهو يدك طيزه ووليد رافع ساقيه بيديه كقحبة… ويطلب زوجي من وليد النظر بعينيه…. فنظر واذا بها نظرات مخلوطة بالانكسار واللذة والألم والخجل… وزوجي يردد يا منيوك كيف هو زبي؟! ووليد يقول انه طويل مؤلم… وزوجي يقول هل تسلذ بهذا الألم.. قال نعم لكن مؤلم لم تتعود طيزي على هكذا زب وحش… فتدخلت قلت ياوليد اطلب من زوجي ارجوه ان يقذف في طيزك بتمحن ورغبة لانه يتأخر بالقذفة الثانية حتى يقذف بسرعة والا غير ذلك سيبقى يؤلمك… اطلب منه أن يحبلك ارجوه… حتى تثيره وانا اهمس بذلك في اذن وليد لاساعده…. وهنا زوجي بدأ يدك وليد دك انا ارتعش من دكه فهو لم يدكني هكذا بحياتي وحتى اشفقت قليلا على طيز وليد وبنفس الوقت استلذ بهذا الفحل وليعرف وليد انني أملك فحلا يستطيع نيك وليد وجميع رجال عائلته ونساء ععائلته دون كلل او ملل … فبدأ زوجي يخنق وليد بشكل سادي وهو يدكه رهزا ونيكا ليستعطفه ويرجوه يالقذف… فبدأ وليد يقول له حبلني انا أريدك أن تحبلني لتزداد فحولتي من شهوتك نيك نيكني حبلني يا زوج بنت عمتي انا قحبتك انا شرموطك انت نياك انت فحل لا يجاريك احد نيكني ونيك كل فتياتنا… حتى شعرت بتقلص جسد زوجي حينها عرفت بدأ يقذف… وبدأ يخف الام عن وليد لان المني ساعد القضيب على سيولته داخل طيز وليد بن عمي… وسمعت وليد رغم اغمائه من الإرهاق يهمس اوووف حار حار… فضحكت وبنفس الوقت اشتقت لهذا المني الحار… ان يكون بداخل كسي…. فنهض زوجي للحمام ليستحم وغمز لي… في ان استفهم شعور وليد بن عمي بعد هذه التجربة..! لكن تفرست وجدت قطرات دم على طيز وليد..! فقلت ضاحكة لوليد مبروك ياعروسة زوجي فتح طيزك وحتى الدم خرج منه ومسحت قطرات دم طيز وليد الذي لا زال مرهق من هذه النيكة… قلت له ما هو شعورك الان يابن عمي ونياكي؟! الغريب اني لا زلت متعرية ولم يقول لي زوجي ارتدي ثيابك فبقيت كما انا بعد أن ناكني وليد…. فاجاب وليد ان زوجك فحل حقيقي ولكنه كسرني في نفسي والمني بعيره الوحش…. قلت ما نظرك لهذا الديوث زوجي؟! قال اي ديوث هذا الذي جعلني تحته كالقحبة والشرموطة.!!! شعرت بصدق كلامه فهو صريح معي وصادق…!! ثم قال لي ماذا سيحصل بعد هل سينيكني للصبح… قلت له خلصت المسرحية… فقال لي اي مسرحية.. باندهاش صاعق؟! فقلت كل هذا كان مخطط له لان تكون معنا انت وزوجي لتشبعوني نيك..... انتظرونا في الحزء السادس



الجزء السادس




فقلت لوليد كل هذا كان مخطط له لان تكون معنا انت وزوجي لتشبعوني نيك لاني أرغب ان ينيكوني اثنين واعيش معهما الدلال والدلع والحب وكل واحد يعطيني احساس مختلف.. احب ان حضن رجلين في آن واحد.. وقضيبين بداخلي في آن واحد… انانا امرأة شبقة!! وهنا وليد آفاق من الصدمة..! قال حبك ورغبتك لي كانت تمثيل؟! فقلت لا بل ما حصل بيني وبينك صادق ورومانسي ولكن بعلم زوجي… لاني لا اخفي عليه شيئا… وهنا لازال وليد تتوالى عليه سلسلة الاندهاشات.. ثم حضر زوجي.. ونهض وليد اجلالا له لا شك انه لا زال يخشى ما حصل ولا زال الخوف مسيطر عليه بنسبة ٣٠ ٪ لكن كلام زوجي اراحه… فقال يا وليد بالنسب لي اخذت انتقامي منك وحتى لو نكت زوجتي فهي بنت عمك بالنهاية ولكن لا تستطيع ابدا ان تشفي غليل طيزيك من زبي الا ان تنيكني حتى نتعادل وترجح كفتك بنيك زوجتي بالرغم من انها ابنة عمك.. ولكن مستحيل ان تنيكني.. اولا لا اعطيك هذه الفرصة حتى تبقى تشعر بانكسارك أمامي وأمام زوجتي وثانيا هو انني شخص مستحيل اتلذذ بالزب في طيزي فزوجتي طلبت منها مرة ان تدخل اصبعها في طيزي ظنن مني في انني سآشعر بلذة اكثر ويتهيج قضيبي اكثر لكن تفاجئت عالعكس تضائلت لذتي وبقي شرجي يؤلمني ثلاث ايام على عكسك تماما فأنت شعرت بجزء من اللذة…! اما انت طليق حر والان تستطيع الذهاب وكأن شيء لم يكن ولا احمل لك اي ضغينة.! لكن إذا أحببت أن تبقى معنا بسرية لاشباع متع هذه اللبوة ابنة عمك فأعتقد هذا سيسعدك ويسعدني ويسعدها بالدرجة الأولى لاني اعرف كل طموحاتها الجنسية ورغباتها النفسية… فاذا قبلت بذلك برضاك فأهلا بك لكن بشروط ابنة عمك وحسب رغباتها… انا استمتعت بحديث زوجي لوليد بن عمي وصراحة ملئ غروري كانثى ذات فحل اعشقه برغم حبي لوليد بن عمي لكن حبي له ليس كحبي وعشقي لزوجي فأنا لا استطيع العيش دون معشوقي ويمكن الأستغناء عن وليد وغير وليد بسهولة ووليد بن عمي حبي له ممتعة تجديد وتشوق للقضيب الجديد والمجون تحت ذكر غير زوجي، فهو ليس معشوقي، فقط زوجي معشوقي اما حين اقول عشيقي اقصد ان وليد هو الذي يعشقني ويحبني كعاشق متيم وليس العكس لان عشقي وحبي لحبيبي ومعشوقي زوجي وفحلي فقط .. بعد إكمال زوجي كلامه نظرت لوليد فقلت له وانا مبتسمة هاااا ياوليد ماذا قلت؟!! فقال وليد ممكن تعطوني كم يوم افيق من الصدمات؟! فقال له زوجي خذ راحتك فكما قلت لك.. لك الحرية كما ترغب وتحب..! وبعدها ودعنا وليد وذهب وبقي الأطفال عند والدتي وهنا تصارحنا انا وزوجي… مداعبا لي بكلام هاااا ايتها اللبوة رأيتك مستمتعة مع وليد وتعيشين معه احساس مغاير معي تقريباً..! فتبسمت وقلت انت استاذي الذي علمني كيف التجرد والتحرر بشهواتي واعيش المتع والرغبات بلذة ومتعة… اليس كذلك يازوجي الحبيب؟! وقبلته على شفتيه وبادلني الحب بكل شغف وحراره كان مستثار شعرت استثارته مختلفة لم اعهدها من قبل ربما استثارة ممزوجة بين الغيرة والإثارة بمجوني مع وليد.. يسعى ليذقني ما هو أفضل منه نتيجة شدة إثارته في ان زوجته غزاها زب اخر غير زوجها او غزها زب اخر وهو بن عمها الذي اشتهته زب وشخصية … واذا بقضيبه كالعادة لا يكل ولا يمل، همست في اذنه قائلة جسدي لازال عليه عرق ومني وليد بن عمي وهنا شعرت نهض متحمسا وقضيبه هاج على الآخر واستثار إثارة لم أعدها فيه من قبل ابدا..! نعم فكل رجل فيه شيء من الدياثة كما المرأة فيها عهر لكن.. لم يحن الوقت لأكتشاف ذلك بعد.!!! وبالاخص مجوني الصاخب الذي يجعل أحاسيس اي ذكر تستفز ويستثار له قضيبه…… الحقيقة كنت احتاجة لخشونة أقوى من خشونه وليد فقلت لزوجي وانا اتسامر معه بدلع… حبيبي لقد تحقق حلمي بتجربة قضيب اخر وكان فول الفول رومانسي ولطيف ومنيه ابيض وهو يهمس في اذني يا عاهرة يا أجمل قحوب في الكون هل تلذذتي بقضيب وليد؟ اعشقك واعشق شهواتك ومجونك فهي تثيرني تهيجني تستفزني… وبدنا بعدها بالذوبان ونحن نتهامس نعم حبيبي انا انتظر اللحظة التي ستنيكوني انت ووليد وتتنافسون على ارضائي انا بلهفة انتظر ذلك حتى هاج زوجي على الآخر وبدأ يمتص شفتي مص لم اعهده من قبل صرت اتلذذ بتبادل اللعاب معه كأني ماجنه منيوكة تذوقت زب غير زب زوجي فالفكرة وحدها تجعلني اجن بعهري وصار زوجي يفرك اثدائي وحلماتي بجنون ومتع ولذة صرت استشعر حماسته وجنونه في ارضائي قدم لي مالم يقدمه احد بالارضاء الذي تحلم به أي أنثى بالكون مذاق زوجي لا تنساه أنثى ابدا ابدا ابدا… صار زبه غريب الشكل منتفخ الرأس وانا اهمس باذنه ليزداد إثارة… وليد لحس كل قطعة بجسدي عزف على جسد زوجتك بفن وسمفونية اذابتني وزوجي بد يجتهد في ارضائي استثار للأخر زبه تصلب وراسه كبر جدا حتى خفت منه اضطربت كما تضطرب الانثى يوم فض بكارتها… ففرك براسه اشفاري ويدي بدأت ترتعد من امساكه لصلابته وبنفس الوقت متشوقة لغزو هذا اللذيذ المبهج لكل كس ونفس أنثى.. وغرسه دفعة واحد فجحضت عيناي من اللذة ومتعة وصار يدكني دكا حبيبا إلى قلب كسي وانا اهمس في اذنه افرغ لبنك بي افرغ شهوتك لتختلط مع شهوة ابن عمي وليد اريد ان احبل بطفل مشترك من نطفتيت حبلني واذا به يقذف حمممه بشموخ وسخونه لم اعهدها من قبل صدقوني… عشت احساس مممتع غاب عني كثيرا… بعدها أخرجه ليكمل قذفه على صدري ووجهي وحتى سقط على شفاهي قررت ابتلعه اكراما لنزول زوجي لرغباتي رغم عدم حبي لتناول المني… ذقته بلساني من على شفاهي طعمه اختلف حتى طعمه اختلف لا أعلم هل هذا بسبب تغييري نفسيتي ام بسبب تغيير نفسية زوجي واستثارته… قبلني والمني بين شفاهنا نقضمه بلذة… نزل يرتشف كسي المخلوط بمائي ومنيه ومني وليد بن عمي… فدهشني احساس ممتع ان فحلي يلعق الكس الذي ناكه غيره… استثرت شهقت رعشت على شفاهه مرة أخرى لمجرد تذكر احساس ذلك في الواقع…. ياااااهياااااه كم اصبحت شبقة ترعش على أي فكرة ومتعة ورغبة…. انتهينها استحممنا ونما متعانقين بكل حب وعشق … قلت له وأنا انظر بعيونه زوجي معشوقي حبيبي لم ولن اعشق واحب واغرى بأحد مثلك ابدا…… اكتب هذه الكلمات على قبري… فدمعت عيناه من شدة تأثري بحبه…. وضمني بحضنه بقوة بكل حنان وحب لايسعه حنان الكون… ونمت بين احضانه بأمان مطلق وسرور تام …! استيقضت ظهرا بشكل متأخر لم أجد حبيبي بين احضاني تفقدت كالتي فقدت وليدها او انني انا صرت كالطفلة التي فقدت امها… أسرعت للبحث عنه وانا بمجرد وضعت قدمي على الأرض من على السرير… واذا به يدخل علي وهو بذلك الروب الجميل الذي يزيده فحولة ورجولة مغرية على فحولته وبيديه الإفطار…. حبيبي تغير فيه الكثير صار يعد لي الفطور لكن لا أشعر باي تصنع او تنافس لا.. فعلا صار يريدني أن اكتشف وجه اخر من شخصيته لطالما عشقتها وانتظرتها فيه، لكن لا أعرف الظروف التي جعلته يخفيها ربما لبياضي وفطرتي الأولى كورقة بيضاء لا أعرف الكثير الذي يجعلني استخرج ما احبه منه او لسبب ظروف عاشها تجعله يكبت جزء من وجه شخصيته الظريفة الرقيقة الرومانسية اللطيفة… فتقدم نحوي و قال ابقى راقدة كالملكة الفطار ومعده تحت امرك يا غاليتي انت أميرة ومن حقك أن تبقين باحساس الأميرة والملكة وهذه مملتك وانا واطفالنا اركانها يا حبيبتي… دهشت بمتعة للغزل الجميل والرقة والحنان اللواتي غرفت منهن القليل من زوجي فيما مضى.. لكنني اليوم اعيش مع شخص جديد حقيقة انه تغلب حتى على وليد بجانبه الرومانسي… ربما كان سبب تغيره نتيجة خوفه من تفتتاني برجل اخر فكانت التجربة سببا لإخراج مكنون اللولوء من مكنونات قلبه ونفسه… ان هذا الرجل ليس فحلا فقط وإنما امير نعم انه امير مملكتي … فجلس قربي على طرف السرير وانا مغطاة بالشرشف الأبيض لنصف اثدائي مع ظهور الجزء المغري العلوي من شق اثدائي كأنني ارتدي فستان ابيض او اني فتاة أميرة تعيش في قصر ومملكة فارس أحلامها وتنهض صباحا لتجد كل ما لذ وطاب من الحب والغزل والرومانسية… بقي حبيبي ممسك بيديه صوان الفطار وفيها أجمل الأكلات الشهية التي أعدها بذوقه وحسب ما أرغب واشتهي من أطعمة لكنها بتشكيل رومانسي جميل.. وهو يمسك الفطار من تحت من الوسط بيد واحده وكأنه فارس امير يتقدم لخدمة فتاة أميرة عارضا عليها خاتم الحب والعشق خاتم الرومانسية والعشق خاتم العهد على الحب الابدي…. فقال تفضلي اميرتي… تفضلي سيدتي.. حبيبتي… اكثر ما أعجبني في لوحة الفطار وردة حمراء بأوراق خضراء براقك الألوان عطرها يفتح نفس اكبر كئيبة بالكون فما بال من هي عاشقة لهذا الأمير….. حقا انه فريد أين كنت يا حبيبي عن كل هذه الرقة والرومانسية أين كنت أين أين؟! قال انا دائما كنت موجود لكن ظروف لم تساعدني… قلت باستحياء هل السبب مجوني مع شخص غيره فجر بك هذا؟! قال لا ليس بالضبط رغم انه له تأثير بنسبة ٣٠٪ وربما ٦٠٪… لكن استطيع ان اختصر لك.. ان مجونك مع غيري جعلك تخرجين ما اريد ان اكتشفه عن احتياجاتك فضلا عن الاستمتاع بمتعتك والاستثارة برغبتك فضلا عن حبك لي ونضوجك وتطورك في الملاطفة والمغازلة… شعرت انك بدأت تصعدين السلم نحو النضوج والفراسة والتفرس في الاستمتاع بنفسك وبي رغبة ولذة فضلا عن مجونك…. كل هذا ربما خلق عندي رد فعل ان يدفع بوجهي الأخر للتفجر بالرقة والحب والرومانسية… وظروفي وظروف بياضك وعدم خبرتك في الحب والجنس وبطء فهمك او لا مبالاتك لأهمية هذه الأمور كلها قد تكون اسباب تضع اسلاك شائكة تمنع تخريج ما انا عليه اليوم… لا علينا يا حبيبتي ارمي كل شي ورائك نحو الماضي وراء ظهرك في سلة النفايات… نحن اليوم عشاق اليوم والمستقبل يا سيدة مملكتي وحياتي ❤️🥰😘… بهرت بكلماته حتى طريقة سرده رقيقة ومدهشة وجذابة ومحببة للنفس قال تفضلي يا حبيبتي الفطار مشتاق لك ولست انت 😊🌹 واااااو انا لا زلت اتفرس في عينيه وأحدث نفسي هل هذا زوجي؟!! هذا عاشق متيم برجوازي لا لا امير وسيد قلب… ظرافته تسحر اي فتاة وتزرع ابتسامة على قلب أحزن امرأة…!! قبلته في الهواء ثم دنوت من وجهه قلت لا يا حبيبي… لا افطر الا بشفتيك.. فقبلته بكل حب… حقا احببت جدا طريقة امساكه للإفطار وكأنه لا يكل ولا يتعب من حمل صوان الفطار التي يحملها كفارس يحمل درعه في يديه… نعم انه يقاتل ببسالة ويحمل أعباء الأثقال لكنه لا قتال حرب بل قتال امير وبسالة عاشق متيم في حب اميرة يحاول ارضاء جموح كل ما تتمناه وتحلم به…!! وبدأت اتناول قليل من الإفطار وانا كلي أشعر بحق شعور الأميرة لكن ليس أميرة مدللة رعناء كالتي تفتح يومها وتختمه بالصراخ على الخدم لا بل أميرة متيمة ذائبة في رحاب معشوقها.. لازلت افطر وعيناي لا تغيب عن عيناه..! شبعت فنهض وقال صحتين حبيبتي وقبلني على خداي وشفاهي وجبيني.. انه قديس انه كان الل*****ي… هكذا احدث نفسي وكلي ذوبان في عشقه.!!

نهصت استحممت من غمار المعارك الجسدية التي خضتها يوم أمس… نسيت شيء اسمه وليد نسيت شيء اسمه حب ورغبة ومتعة الجنس مع الغير… لكن لا اكذب لازالت رغبة ممارسة الجنس بين اثنين زوجي وشخص يحبني لايهمني الان وليد او غيره فقط اريد ان اتذوق متعة التجربة لا أكثر…. جاء حبيبي قال هاااااا… هل تتوقعين عودة وليد…؟! قلت لا أعلم ولايهم عاد اولم يعد انا املك أغلى شيء من وليد وابو وليد وعشيرة وليد والناس أجمعين..! اندهش قال والمتعة مع اثنين قلت بصراحة لازالت اتوق لاحساسها كمتعة لا أكثر بوليد او غيره… لكن ليست بتلك الضرورة التي تتصورها….. قبلني وذهب للتسوق وجاء للبيت وعشنا ليلة رومانسية وذهب باكرا للعمل وذهبت لعملي وأرسلت الأطفال للمدرسة .. وسارت ايامي مع زوجي احلى من ايام الف ليلة وليلة..! ومضى اسبوعين تقريبا ونسينا شيء اسمه وليد… وكنا جالسين ذات يوم انا زوجي نتعشى وكان الأطفال عند امي… رن جرس الدار تقريبا الساعة العاشرة استغربنا القادم فنحن نسكن في مكان لا نختلط فيه مع الناس ولا نعرف احد به… فنهض زوجي فتح الباب واذا بوليد واقف… انتظرونا بالجزء السابع




الجزء السابع والاخير



فنهض زوجي فتح الباب واذا بوليد واقف… وكان بخجل وانكسار وبنفس الوقت تشده لهفة لنا… قال له زوجي تفضل… دعاه زوجي للمائدة ليشاركنا انا اندفعت هاااا ياوليد مالك… بكى بخجل… قال انا بدأت احبكم رغم ما فعلته وما فعلوته بي… صرت أشعر أني صديق مقرب خاص لكما… طبطب زوجي على كتفه وقال يارجل… لا تبكي وانسئ وداعبه زوجي.. عليك أن تذكر شيء واحد وسيسرك… هو انك يوما ما سحرت هذه اللبوة التي أمامك واحبت المتعة معك وعشقتها ولا زلت ياوليد حسب اعتقادي الخيار المفضل… انا لا استطيع حتى لو نكتك ان انسيك جسدها وحبك لها فأنت عاشق واعرف العاشق ماذا يعني… لكن هي تبادلك عشق متعتك وحب متعتك فهي مسروقة القلب لانه عندي ياوليد… خطفته منها ايام كانت احضر للجامعة حين كنت التقي بها … واحببتها حب لا تستطيع لا انت ولا غيرك ان يعطيه لها…. لكن لا أحد يمنعك من حبك لها وعشقك لها وتعلقك بها… فهي بحد ذاتها فاتنة تسحر اي مخلوق..! ولا انكر انها عاشت معك لذة ومتعة تشعرها بالشغف والسرور….!! انا هنا في اندهاش وشعور بالمتعة والسرور من كلام زوجي ومدحه ولي وصفه لكل مابي من أحاسيس وفعلا كما قال هو من سرق قلبي… لكن نفسي لا زالت بعد أن تفتحت ترغب بعيش ملاذتها وشهواتها النفسية والجسدية..! هنا فرح وليد بن عمي واعجب بشخصية زوجي جدا وصاروا اصدقاء… انا شعرت ملكة أمام اثنان يتنافسون او سيتنافسون على ارضائي واشباعي زوجي ومعشوقي وابن عمي المتيم بحبه لي..! ياااااه انا ملكة الملكات ان سيدة الاستمتاع واللذة…. قال زوجي هيا حبيبتي تهيئي… لم أفهم ماذا يقصد زوجي؟! وقبل ان اقول ماذا تقصد حبيبي… التفت إلى وليد هيا يا وليد لنستعد لاشباع هذه اللبوة وان نجعلها تعيش ليلة لم تعيشيها في حياتها.. واندهشت وانا استمع فأنا لست مستعدة لهذه المتعة واللذة فقط كانت خيالات… وانا أحدث نفسي سينكوني هذين الفحليين..!!! وهنا قفزت عزة انوثتي واستثارت بغرور ممتع…. قلت لهما هيا اتعبوني واروني أقصى ما عندكم من امتاع ودلاد وحب اريد ان أراكم متحدين على امتاعي ومتنافسين اجعلوني اعيش ليلة لن انساها طوال حياتي…. ونهض الاثنان حملاني بين اذرعهم واحضناهم وكلهما يسعى لأخذ اكبر وقت لشفاهي يرشفاها ويمتصوها… مرك زوجي ذو القبلات الحارة الخشنة ومرة وليد ذو الشفاه الرقيقة بالحركات وكلاهما ينوع مرة زوجي برقة ومرة وليد برقة اصبح كل منهما يحاول يستخرج ما عنده من طاقات… صرت استمتع وانا ارشف شفاه وليد وزوجي يقضم بقايا جسدي ورقبتي ويسترق بين الحين والآخر نظراته الممزوجة بالغيرة وكيف انا ابادل وليد بكل متعة ولذة وثم اتحول لشفاه زوجي التي تلسعني حرارة يشتعل لها جسدي… وليد منغمس بين اثدائي ورقبتي ويسترق النظرات وانا التهم شفاه زوجي بحرارة ولهفة وشوق… واختلس نظراته المملوءة غيرة كغيرة المراهقين الذين يخشون خسارة حبيباتهم اذا صدر منهن ما يزعجهن… حقا سعدت بالنظرتين بهذه الفحليين الودودين اللطيفين لكل منهم لون وأسلوب يروي غرور نفسي… وبعد ان أحسست بالذوبان بدأوا يتعرون وخلعوا ثيابهم جميعها وبدأت اياديهم تعريني.. زوجي من الخلف يقف يحتضنني وابن عمي من الإمام يحتضنني ولكل منهما لهفته وفتونه بنفسي حبا وشغفا… صار زوجي يمص رقبتي وفرك ظهري بلمساته المثيرة الخشنة ووليد تناول اثدائي كالطفل المتيم ينهل من حلماتهن حليبا رويا بحب وشغف… ثم لفو بي فصرت لوجه زوجي ووليد لظهري وعيورهما تتناطح بسيقاني وطيزي وبطني وكسي… لم يهلعوني لباسي لم أفهم لماذا… اشعر انهم يجتهدون لي عيش المتعة بكل تفاصيلها ولذتها… حقا انهم تفننا بارضائي…. انا في ذوبان لم اعهده من قبل ابدا ابدا ابدا ابدا… انا بين اثنين فحلين وزبين أحدهما يقول للأخر انا افضل منك.. يااااااااه واااااااااو…. واسبح بين احضانهما وانا اقف بينهما ويداي ساعة تلتمس وتعصر قضيب وليد ويدي الأخر تعصر قضيب زوجي… صرت السعهم بعهري بدأت ادخل مرحلة العهر والجنون معهما… جننت مجوناً بهذين الفحليين… طبعا زوجي متفهم يحاول ان يعطي وليد مجال للاستمتاع اكثر اول ليخفف عليه صدمة انه انتاك وثانيا ليجعلني أشعر بلذة ومتعة أقوى… صار وليد يمص رقبتي واذني ويفرك طيزي وهو واضع يديه داخل لباسي وزوجي يفرك كسي من فوق اللباس ويهمس باذني ياقحوب ياهايجة ما احساسك؟! ووليد مندهش قليلا فتشجع وردد كلام زوجي ها يا قحوب يابنت عمي الشرموطة ما هو احساسك… قلت لهم انا منيوكتكم القحبة الشرموطة دللوني ايها الفحلان .. وهما يهتفان بكلام الغزل والفتون بي وبجسمي ومجوني… وااااااو ثم وهما بهذا الوضع تبادل الأيادي زوجي مدها خلف طيزي وادخلها وهو يبعصني ووليد ادخل يده من امام كسي من الجهة المواجه لزوجي وادخل يده بلباسي وصار يتلمس اشفار كسي ويداه تحرقاني وزوجي يرضع اثدائي وانا التفت لوليد لاكافئه على يديه وهي تعبث بعفتي بكسي بأشفاري وبظري وأخذت ارشف شفتيه ويرشفني بحب ورغبة وانصهار في اللذة بحيث سأل لعابي من السكر لم اعهد لعابي سأل هكذا من قبل و ثم التفت لزوجي وانا بعسل شفاه وليد بن عمي لاخلط قبلاتي بقبلات زوجي ولعاب وليد لان ذلك يثيرني… وانا ارشف شفاهه واقول زوجي انت تلعق عسل وليد على شفاه زوجتك وهو من حرارة الاثارة يريد تقطيع شفاهي عضا ومصا ورضعا.. ولا زلت على هذا الحال وهم يغمروني بكل كلمات الحب العذبة والرقة والرومانسية وتارة أخرى بكل الكلمات البذيئة المثيرة حتى وليد لم اتوقع انه سيتحول مثل زوجي بدأ يقلد زوجي ويسرق من خبرته.. فصار يصفني وليد بكلمات بذيئة وانا اتلذذ بها ويتلذذ… قال يا قحبة ممحونة.؟، ايتها الماجنة الشبقة هل مشتاقة إلى ايري يركبك.. انا تكهربت لكلمات الاب اشعلتني نارا على نار وهو يصفني بذلك أمام زوجي… وقلت له نعم يا منيوك احب عيرك احب زبك السميك الذي يوسع مهبلي وخصيتيك الكبيرتان وهن تطبلان على طيزي ومرة على بظري وانت ترهزني….. وهنا شعرت بزوجي استثار بقضيبه فطعنني بين سيقاني حتى ظهر رأس ايره لوليد من خلفي وفزع وليد عندما راه.. وتذكر هذا الاير ماذا فعل به وقليلا بدأ يتودد وشيئا فشيئا صار يطمئن ان يتناطحان هذان القضيبان واحاينا كأنها يتساحقان كاكساس البنات وهما بين ساقيي وانا واقفة مطحونة بين فحولتهما مرة ثديي يعتصرهما صدر وليد ومرة صدر زوجي… بعدها عرفوا اني وصلت للسكر ولا تقوى رجلي على حملي… فجذباني للسرير الذي ابدلت شراشفه بلون اسود… لا أعرف احببت هذا اللون للمجون بين فحلين.. رغم اني لم اخطط لذلك…… ثم ارقداني بينهما واحد على اليمين واخر على اليسار ومرة بين أحضان وليد بن عمي وجسمه لجسمي من الإمام وقضيبه يطعن كسي وانا افركه له وزوجي من الخلف يطعن طيزي ويمص رقبتي وأحيانا التفت ارشف شفاهه ومرة اخر" بنفس الأوضاع ولكن أمام صدر زوجي… حتى رعشت للمرة الثانية على هذا الوضع قبل أن يغزون كسي… يااااااه يااااااه كم انا امرأة شبقة لم اكتشف ذلك.. فقت من رعشتي الثانية… استجمعت نفسي قررت أن اريهما انوثتي وطغيانها… قلت لهما قفا وجلست بين ارجلهما وهما واقفان واذا بزبان مغايران قليلا لكل له صفاته التي تميزه وتثير… رضعت زب وليد وانا املس زب زوجي وهكذا مرة أخرى زوجي واملس لوليد… اخرجت كل مجوني لإرضاء الزبان… حتى بدأوا يتهامسون انها فنانة.. كم انت قحبة عاهرة… هكذا باتوا يصفوني.. حتى اوصلتهم للتأوه من لذة الرض والمص لازبارهم وخصيهم وانا اتغزل بكل قضيب على حد وارى بنفس الوقت غيرة صاحب الزب من الاخر بل غيرة الزبان من بعضهما لما اشبعتهما دلالاً… زبيهما وخصيتيهما…. اللتان من قوة الاثارة تكورتا …. بعدها نمت على ظهري ودعوت زوجي ليعطيني زبه ارضعه وقلت لوليد اركب كسي يا وليد اركب بنت عمك وحبيتك أمام زوجها… فجاء بزبه وهو يتحضر لغزو كسي وزوجي منبهر إثارة وغيرة وانا اقول له وارضع زبه… انظر ياحبيبي انظر لزب بن عمي كيف سيغزو كسي وهنا شعرت بإنتشاء وليد وتمتع زوجي.. حتى صاح زوجي وليد نيكها.. ياوليد نيكها تريد أن تنتاك منك امامي هذا القحبة الممتعة… لكن اقرئ بزوجي الاثارة والرفض من غزو زب وليد لكس زوجته.. أحاسيس اجتمعت بها جميع التناقضات وبدأ وليد يحرك قضيبه على اشفاري وصار يغرسه كما يغرس السيف في الغمد… واااااااااو واااااااااو وانا لا زلت امصمص بلذة قضيب زوجي… واعتلى وليد جسدي ونام عليه يرهزني وهو يرضع اثدائي ومرات زوجي ومرات ارتشف القبل مع زوجي ووليد يرضع صدري ويرهزني… وتبدل الوضع حتى حل محله زوجي… وصرت ارضع زب وليد وارتشف معه الشفاه مصا ولحسا وزوجي يرضع اثدائي ومرة وليد يرضعهم بأسلوبه ومرة زوجي وكل منهم عيشني الاسلوبين مجتمعين في ان واحد وانا تتوالى علي الرعشات فكل قضيب رعشت عليه مرتين.. ثم بدأ زوجي يدهن طيزي ليوسع.. شرجي… فعرفت انهم سينيكوني من كسي وطيزي… بمجرد مرر الفكرة في ذاكرتي سارت قشعريرة بجسدي.. نام وليد واعتليت جسده وركبت زبه وجاء زوجي من الخلف رشقني زبه بشكل بطيئ إلى أن تعودت عليه واستقر بداخل شرجي وحضنني ووليد يعتصر اثدائي ويمصهن ويرضعن وزوجي ارتشف معه القبل بع بلف رقبتي نحوه وهما يرهزاني هذا بكسي وذاك بطيزي وانا بين فحلين والرعشات تتوالى ومائي يسيل من كسي… واااااه واااااه…. واصرخ نيكوني أقوى وبدأت تتوالى رهزاتهم بي دك دك دك وانا ارشف وليد قبلا ومصا من سفاهه وزوجي يعتصر اثدائي وتار ابن عمي يضرب طيزي ويتبادلان الألعاب كأنها متفقين… فقلت لهم نيكوني… حبلوني… فقدت عقلي من شدة شبق المتعة واللذة وبدأت قذفاتهم تتوالى وليد أغرق كسي وزوجي أغرق شرجي علما انني نسيت استعمال مانع الحمل…..! لم تنم عيورتهم بعد أن اغمى علي من الرعشات وقذفهم… توجهت ارضع ازبارهم ولكل منهم منيه ولونه ورائحتهما متقاربة تقريبا رضعت بمجون وهما مصعقوان اكثر لعهري ومجوني الصاخب، ثم وجدت الزبان لا يشبعان يريد أن جولة أخرى مع تبادلهما الأماكن .. قلت وليد زبك عريض لا تؤلمني…بشرجي… كن رقيقا… واستثار هذا الكلام زوجي ومسه بجرح فحولته فأجلسني على زبه بغضب سادي حتى دك احشائي .. قلت ارجوك ارحمني من وحشك وهنا رأيت وليد سمات وجهه تملوءها الغيرة وتذكر الانكسار ولكن اراد ان ينتقم من زب زوجي من طيز بنت عمه… فرشق زبه بطيزي فصرخت الما ولذة وليييييد.! ثم هدأ ولكنه بدأ برقة توالت على اللذات والرعشات كما فعلا سابقا… وبعد بلوغهما القذف… نهضها ففهمت أنهما يريدأن القضف على اثدائي وصدري وبطني وعنقي… ذهلت من حجم الزبان أثناء قذفهما ولكن بنفس الوقت تشوقت بشبق لاستقبال منيهما على جسدي… وامطروني من وجهي حتى بطني… سبحت بشلالاتهما منيهما… قلت ما هذا المني المثير ألم تقذفان.؟ قالا هذا بفضل اللبوة التي تهيج الحجر.! سعدت بتعليقهما شعرت بالزهو والسرور من انوثتي.. من امتداح فحلين ارضيا نفسي حد الشبع… وكالعادة داعبت لهما القضيبان ليتخلصان من باقي منيهما.. احببت منظرهما أمام عيني ولازالا منتصبان على انوثتي رغم قذفهما للمرة الثانية… ظننت أنهما اكتفيا… فقالا هيا استعدي للجولة الثالثة.. حاولت الهرب لكن جسمي لايقوى.. بيني وبين نفسي رغم ارتخاء جسدي ولكن نفسي وكسي لا زالا يريدان جولة ثالثة…. استحممنا ثلاثتنا تحت الدش لنستعد نشاطنا ونحن نتبادل القبل والغزل والمص… حمماني بيديهما ونشفاني بيديهما بالمناشف وحملاني وارقداني مملكة واميرة على وسط سريري… بدأت اتحدث معهما اعجبتكما؟! قالا نعم ولذلك ازبارنا لازالة هائجة عليك..!! سألاني وانت؟! قلت لهما عشت متعة لن اعيشها طول حياتي ابدا… عشت كل متع الجنس بين فحلين بكل حالات الصخب من رومانسية إلى سادية… احبكما يا عشاقي احبكما جدا جدا جدا….!! قلت لهما اريدكما ان تمارسان معي بهدوء ورومانسية وحب… بدأوا يتنافسان على مغازلتي بحب واغراء ورومانسية لكل منهم اسلوبه صرت اراهما شخص واحد بشخصيتين وكل جزء من هذا الشخص يعطيني اسلوب مثير ومغري… احببت ان اختم هذه الجلسة بركوب ابن عمي لي… لا أعرف لماذا احساس ورغبة شدتني لذلك .. همست لزوجي أرغب وليد ينيكني بحب ورومانسية.. وقبلته وانت تنهل علي مداعبات… تفهم زوجي رغبتي.. اعتلاني وليد.. لا أعرف لماذا رغبت بذلك… لم أفهم… عيشني وليد حب ورومانسية بشكل يحاول ارضائي أمام زوجي وانا لم ابخل على زوجي بالمداعبات والقبل.. قلت لزوجي تمدد وانا سأستلقي على ظهري على صدر زوجي دون أن يدخل قضيبه بطيزي.. تمددت على صدر زوجي وظهري لصدره وجاء يعتليني وليد ويركب كسي من الإمام. وانا ارقد على صدر زوجي ووجهي واثدائي تواجه وليد بن عمي… اكمل وليد مداعبات وغزله ولمسات المثيرة الرقيقة الرومانسية وزوجي يمصمص اذني وأحيانا استيدر له بشفتي… انا احببت ان انتاك من ابن عمي وانا مستلقية على صدر زوجي حبيبي… أحيانا يعصر زوجي اثدائي وأحيانا يمسكني من خصري… بدأ وليد يرضع صدري كما فعل في اول لقاء جنسي معه لكنه زاد عليه سحرا ومتعة لا أعرف لربما وجود زوجي جعله يجتهد مما يدفعه لإعطاء المزيد لارضائي.. او احب اسماع زوجي ارضاء غروري بفحولته المكسورة لينتقم من نيك زوجي له… و بعد ان ذوبني وليد بدأ زبه رأس يحك أشفاري بدأ كسى يسيل مائه من الشبق واللذة… بعدها غرس زبه.. وانا اقول نعم يا وليد نعم ادفعه.. نيكني… ثم ضغطه أقوى وسكن وهو يقضم ويرتشف شفتي ولم يعطي مجال لزوجي حتى يعصر اثدائي يحاول يرضيني من كل مكان… اعترف انني تلذذت جدا بهذا… اخذ وليد بن عمي يتغزل بي وأحيانا يغازلني بزبه كأنه يقول هيا قولي من أمتع زبي ام زب زوجك…؟ وزوجي استقبل الموضوع بروح رياضية لاجل متعتي… لكني أشعر انه يزئر ويشتاط غضبا.. وبدأ زبه يطعن زب وليد وهو يدخل كسي.. اي زب وليد وهو يرهز تأتيه طعنات خفيفة كأن زب زوجي يقول له اكسرك… احذر فأنا فحلها الأول والأخير… احببت هذه الغيرة الجنسية… استمتعت جدا مع وليد… رعشت على ايره مرتين وهو لم يقذف بعد…… بدأ اير وليد بالتراخي…. احببت ان يقذف بكسي أمام زوجي وبعلمي وبعلم زوجي.. احببت تجربة هذا الشعور… لكن وليد بدأ يجهد ويرتخي قضيبه.. كما أنني صرت أشعر بغروره وتذمره… ويحاول يقول نكمل مرة أخرى… فاشتطط غضبا من هذا التصرف وقلت ياحقير متعتي ثم متعتي… لانني كنت في قمة اللذة ومتشوقه لمنيه يتدفق داخل كسي…. قلت في نفسي لارد له هذا التصرفات وبنفس الوقت اجعل قضيبه ينتصب… غمزت لزوجي فهمني…. قلت نيك وليد يا زوجي الحبيب ليشد قضيبه؟! حاول النهوض منعته اطبقت ارجلي حول ظهره… بصق زوجي على قضيبه وبدأ يبعص وليد… شعرت بزب وليد عاد يتصلب وهو ايضا التفت لذلك بدأ زوجي يحك رأس قضيبه بشرج وليد… وليد صار مستمتع ومثار بنفس الوقت وهو راكبني يدكني وانا فاتحة له ساقي على مشراعيها… قلت له وليد اندمج مع واستمتع بقضيب زوجي…اندمج وليد وترك نفسه للمتعة ولامتاعي… بدأت اتغزل به ارفع من معنوياته… وهو عاد كما كان وشعر ان نيكه يثيره وعاد انتصاب قضيبه… فقال لزوجي نيكني ولا تؤلمني يا زوج بنت عمي… فطمنه زوجي قائلا… لا تخف فقط كل ما عليك ان تنشغل بأمتاع هذه اللبوة… فعاد وليد بن عمي الانشغال بأمتاعي ولازال زبه في كسي وهو راكبني وانا فاشخة قدماي له وهو جاثم على صدري يعتصر نهداي وشفته عادت لشفتي وبدأ يغمرني بالغزل الجنسي… لا اعرف احببت ان اشبع من وليد هذه الليلة… وزوجي بدأ يدخل قضيبه واستعمل الزيت مع وليد ليستمتع وليد عندما ينيكه زوجي.. ركب زوجي وليد وشعرت ان قضيب وليد هاج وتصلب بشكل أقوى مما سبق مما زاد ضغطا على جدران مهبلي فضلا عن ضغط زوجي على طيز وليد جعل وليد يضغط على اشفاري… وبدأ الجنس اللذيذ ووليد تتوالى دكاته متزامنه مع دكات زوجي لطيزه مع انشغال وليد بمجنوني ورشفي لشفاهه ورضعه لحلماتي واعتصاره لصدري…. رعشت عدت مرات لا أعلم عددها رغم وهن جسمي من نيكهما لي… لكن الان احساس مختلف مغاير ممتع… قال وليد سأقذف واملئ كسك… قلت هيا انا مشتاقة لمنيك حبلني وزوجي سيحبل طيزك… وتسارعت الاهات لثلاثتنا وانا أشعر أني اطحن تحت رجلين ولكن لذة ذلك الثقل استنى ألم الوزن… انشغل بسحك كسي دكا ورهزا ونيكا ولضغطهما…. وبدأت رعشتي الأخير تأتيني.. صرخت حبلني يا وليد املى كسي وانا اصرخ بمجون مجنونة… يازوجي الفحل حبل وليد املئ طيزه شهوة… ان وليد سيملئ زوجتك منيا حاراً فثار زوجي وثار وليد معه…. وبدأت الدفقات تتولى لمهبلي بحرارة وتمله وبنفس الوقت شعرت بأهتزازات زوجي بطيز وليد وهو يقذف ويملئ طيز نياكي بن عمي وانا ارشف شفاه وليد بن عمي في آخر لحضات رعشتي الصارخة… ثم سكنا ثلاثتنا وبدأوا يدللوني بحب ولمس من كلاهما… وانا اعيش نشوة الاستمتاع الكامل…يااااااااااه.. ياااااااااااه……. يااااااااااه يااااااااااه…. واااااااهواااااااه… متعة ليس لها مثيل ولذة ليس لها شبيه… نهضنا ثلاثتنا تحممنا نمنا ثلاثتنا نمت بين هذين الفحليين وهما يضماني بحب وحنان ونحن عرات … صحونا الظهر لبس وليد بن عمي ثيابه قبلني من شفتي… احتضنته… قلت له وليد لاتزعل مني… يجب أن تتفهم متعتي وليس كما تفهم انها كسر لرجولتك… فقال لا فهمت ان نيك الطيز يشد القضيب… فعرفت ذلك واستمتعت انا ايضا …. ونصيحة لك يابنت عمي يا أميرة الاميرات…. انك تملكين زوج فحل حقيقي ويحبك جدا… لا أعتقد زوج يفعل ما فعله لك ربما حتى انا… احبك وقبلني من شفتي وخرج…. وعدت بين أحضان زوجي اتفرس به… عشقا وحبا وهياما… نهضت أعددت ان افاجئه بأفطار على السرير… فهذا الملك الأسد يحتاج دلال لبوته ايضاً… حضرت الافطار عدت للسرير…. لم تجده خفت أين ذهب… واذا به يحتضنني من الخلف زوجي الحبيب التفت له قبلته… فطرنا سويا على السرير اطعمته بيدي وهو ايضا يفعل كما افعل…. بعدها رن الهاتف المتصل امي… اجبتها نعم امي… قالت… ابن عمك وليد..!! تلعثمت..!! ظننت افتضحنا… قلت ما به؟!! قالت وهو يعبر الشارع دهسته سيارة كبيرة " وفارق الحياة" كان ذاهب إلى بيت اخوه…!!! صعقت حزنت..! أخبرت زوجي ايضا ذهل…!! ذهبنا لمكان العزاء… انتهت ايام العزاء… رجعت انا وزوجي واطفالي إلى بيتنا… جلست اتذكره بكيت راني زوجي… سألني ودهشني سؤاله… أحببته؟!! قلت لا أحد يأخذ مكانك في قلبي ابدا… لكن للعشرة التي قضيناها معا..!! داعبني زوجي ليخرجني من حالتي… هل ستشتاقين لزبه؟! ابتسمت… لكن جوابي كان مدهش لزوجي….قلت لا طبعا فقط كنت ارغب ان اعيش تجربة التجربة مرة واحدة بين رجلين لا اكثر… مضت الايام والاشهر بدأت أعود كالسابق متيمة عاشقة وراضية جدا عن زوجي… من جميع النواحي… بل اصبح فوق المثالي يغمرني بكل ما تطمح له نفسي عشق وحب ورومانسية ورقة وفحولة فضلا عن احاسسي بالانوثة بين أحضانه ..! ويوما ما كنا جالسين بعد أن انتشينا من عبير وعبق زهور انصهار فحولته وانوثتي… جلسنا نتحدث… رجعنا قليلا للخيالات الجنسية… فوتوجه لي بسؤال لم اتوقعه ابدا… لأنني نسيت وظننت تجربة وليد انطوت وذهبت..وهذا بالفعل انطوى كل شي في خيالاتي بزوجي … فقال حبيبتي ما رأيك بالتبادل؟! قلت بصعق مااااااااااااااااذا؟؟!!!!!



اتمنى ان تكون عجبتكم

مقتبسة من احداث واقعية حقيقة صدقاً


df0R7QS.md.webp
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

أمير

ميلفاوي رايق
عضو
إنضم
8 يوليو 2024
المشاركات
140
مستوى التفاعل
99
النقاط
0
نقاط
3,276
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
ة حقيقية واقعية ليس كذباً او تلفيقا
---------------------------------------------

الجزء الاول

انا احب زوجي وهو يحبني فبعد أن تزوجنا عن حب وحصل معنا بعض المشاكل في حياتنا الزوجية لكن مراجعة كل منا لنفسه بدأنا نغير أنفسنا حتى لا نخسر بعضنا ونستمتع بحياتنا كحبيبين فريدين… ثم دخلنا عالم المتعة والخيالات الجنسية وكنت حينها متحفظة ولم اعلم بوجود هكذا متع بين الأزواج فطرق زوجي على مسامعي تلك المتع والخيالات وفهمني بأنها رغبات طبيعة بدأت اقتنع بذلك ووجدت فيها متعة.. لكنني امرأة مختلفة عن باقي القصص التي أقرأها لأنني دائما اختار برغبة ويجب ان اقتنع بها.. وتشدني وتثيرني… زوجي غيور جدا علي وجنتل مان فحل كما يقولون في ضرب الأمثال.. لكن مع ذلك يعشق تحقيق رغباتي بشرط قناعتي ووجدته يستمتع بذلك… فأنا كنت اميل للجنس الاحادي ولازلت في أغلب رغباتي وخيالاتي لأنني أشعر براحتي وطلاق عنان المتعة لدي… ويوم من الايام اتفقنا انا زوجي ان نعيش التجربة بشكل حقيقي فالتمست الاثارة والحماسة عليه ففكرنا ان نغوي شخص غريب فحاولنا ولكن كل محاولاتنا بائت بالفشل لصعوبة الأمر لكون عادتنا ومجتمعنا غير متقبل لهذه المتع ولما تشكله من أزمات على مستقبلنا في الحاضر والمستقبل وعلى أطفالنا… لكننا مع ذلك كانت الرغبة والمتعة لدينا أقوى حينها بقينا نفكر بطريقة تحقق تلك المتع.. وذات يوم جالسين بعد حفلات النيك الممتعة مع زوجي والصاخبة والتي أتصور لا تعيشها اغلب الزوجات بشكل ساحق الا الاندر والمتفهم لهذه الرغبات ومدى وعي الزوجين.. فذكرت لزوجي ما رأيك بأبن عمي " وليد"؟ فقال نعم فهو من الأجساد التي تعجبك.. لكن كيف ستستدرجينه؟ ولا نعلم ماذا يحكم عليك بعدها؟ فقلت انه كان يريدني ولكن طبيعة تربية عمي المتعجرفة جعلت أبنائه يتعجرفون مثله… ففكرت انا زوجي بشكل حذر في وضع خطة.. علما ان عمي قد مات وتشتت أبنائه وكل واحد يعيش وحده.. فكان الأمر اشبه بالسهل لاستدراج وليد لان عمي كان غير موافق على زواجي من زوجي لطبيعه فيه وهي العجرفة والغرور.. اقترحت على زوجي ان يسافر وانا اقوم بأستدراج بوليد.. سافر زوجي إلى محافظة أخرى مدة اسبوعين.. فاتصلت بابن عمي وسلمت عليه وعاتبته على سنوات القطيعة بيننا ولماذا لا يسئلون عن بنت عمهم؟ واني الوحيدة لا اب ولا اخ لي… فأعترف بالتقصير وكان كلامه معي بخاطر مكسور يشعر بالتقصير وفجأة أخبرني انه صعب عليهم تزوجتي غريب ولم تكونين لنا.. ولكنها القسمة والنصيب قال بعدها.. كنت أشعر من كلامه انه كان راغبني لكنه كان أعمى عن ذلك… ومضت أربعة أيام، مرض احد اطفالي وانا اسكن وحدي مع طفلين ولد وبنت ولايوجد من يساعدني حيث وكان الوقت متأخر فاتصلت بأبن عمي مستنجده به.. وقال انه قادم… فاوصفت له العنوان له البيت لانه لا يعرفه… واسعفت ابني للمستشفى وكان طبيب الطوارئ يفحص ابني ويتمتم بغض لابن عمي لماذا ننجبون اذا لم تعتنون بالأطفال… فكان ابن عمي مندهش وانا اضحك… فبعد ان كتب ابرة لابني وأعطاها لابن عمي وقال خذه للممرض لايعطيه هذه الإبرة سيتحسن والتفت الطبيب لي قائلا انتبهي من اطفالك اذا زوجك لا لاينبه منهم.! فكان ابن عمي مندهش حيث الطبيب ظنه زوجي وانا شعرت بالحرج ووليد ايضاً.. أعطى المممرض ابني ابرة وبدأ بعد نصف ساعة بالتحسن.. خرجنا من المستشفى وركبت سيارة وليد معه في المقعد الأمامي وابني بين احضاني نام من الدواء وفي الطريق اعتذرت له قلت له اعتذر على مضايقتك والإحراج فاخبرني ان الموقف طبيعي ومساعدتي امر إنساني وبالأخص انت ابنت عمي، ولكنه فاجئني بقوله ماذا لو كنا بالفعل زوجتي..؟ ! فاخبرته قسمة ونصيب.. رغم اني كنت اخطط لهذا مع زوجي في ان اغريه ونستدرجه لكن في الواقع بصعوبة اتعامل.. وبعد صمت وصلنا البيت وتعمدت تأخيره في ان يتفضل لشرب شيء.. واستغربت انه لا يمانع كما عهدته خجولا ومهذبا… فدخل وجلس في صالة الضيوف وذهبت باني لغرفته.. وأعدت الشاي وقدمته له.. واتصلت بزوجي لاني مندهشة… فاخبرته بالتفصيل… فقال هذه فرصتك لتغويه وحققي رغبتك مع بن عمك.! صراحة عشت تناقض بين الرفض وبين الرغبة.. فقلت لماذا لا انتهز الفرصة لاعيش مع قضيب جديد دون وجود زوجي.! وبعدها اخبره..! فذهبت بالشاي بعد أن تأنقت ووضعت المكياج.. وعندما رأني قفز من مكانه منبهرا.. بجمالي… فقال انت حقا جميلة يا بنت عمي.! فتبسمت وحقيقة بيني وبينكم شعرت بعودة روح الأنثى عندما تتعرض لأول مغازلة.! فقلت له شكرا لك لكن الا تخاف ان اقول لزوجي فهو عصبي انت لا تعرفه..! فقال انا بن عمك واعلم زوجك يحبك وتحبينه وكنت اسمع عنكم قصص جميلة.. لكن هذا لا يمنعني عن إعجابي بك.! طبعا انا قلت له بشكل الدعابة وليس الجد عن زوجي.. بعدها جلسنا نتحدث عن الاهل حديث عادي وهو لم يكف نظره مني فهو يسترق النظر لي بين الحين والآخر.. عجبني فيه هدوئه وشخصيته برغم شخصية زوجي القوية التي فيها منحى من الصلاة قليلا عكس وليد.. ورغم تفوق فحولة زوجي على بن عمي في الكايرزما الا اني لا أعرف احببت ان اعيش الاحساس مع آخر ومن هذا النوع كنت أشعر بمتعة شخص آخر يتغزل بي وبالأخص عرفت حبه لي واعجابه بي.! بعد حديث عادي أخبرني هل تسمحين لي بالكلام بحرية ولمرة واحدة وبعدها لا تريني.. قلت نعم تفضل فقال انا معجب بك ولا أرغب بهدم زواجك.. لكن شعور بداخلي احببت ان تعرفيه.. فقلت له لك اليوم ان تقول ما تشاء وبعدها تنسى ولكن لا أرغب ان تحكم على ابنت عمك في أنها فتاة شاذة… فاخبرني لا بالعكس انا شخص متفهم جدا ومقدر جدا لكل الاحاسيس.. صحيح في السابق كنت منقلقا لكن تثقفت بعديد من الثقافات.. وحتى ثقافات اذا تسمحين وعذرا للفظ ثقافات حب وجنس مختلف عن مجتمعنا الحالي.. فاندهشت! فوجدتها فرصة فقلت كيف يعني لم افهم؟ فقال بعض الخجل منكِ يمنعني التوضيح واخاف ان تفهميني خطأ؟! فقلت لا بل قلت لك خذ حريتك في الكلام… فقال الحقيقة قرأت الكثير من قصص الجنس والحب وحتى إمكانية ان تحب الفتاة اثنان وتعيش الجنس مع آخر غير زوجها من باب فضول المتعة.. وبأمكان شخص ان يعشق امرأة متزوجة…. الخ من القصص…! اناا اتابع كلامه واحاول إخفاء اندهاشي كي لا يشك..! وتأتي الأمور بشكل عفوي… وهو ينظر لي بشكل ممزوج بين الرغبة والخوف من رد فعلي.! فقلت له بعد أن جمعت جرئتي… انا ايضا اعرف بهذه القصص فأنا إنسانة فضولية بالاطلاع وبالصدفة وجدت هكذا مواقع وتعرفت على العديد من هذه القصص.. وهو ينظر باندهاش بعد أن وجدني مستمتعة بالحديث معه وبدون أي ضيق عدا الاحراج الذي كان يشعر به علي وأشعر به عليه.. وبعد هذا بدأ التجرء بالكلام.. يأخذ منحى نحو بمغازلته لي… قائلاً لي هل تعلمين انك أميرة يا بنت عمي.. انت حقا أميرة وخسرتك بسبب عجرفة والدي وعمى عيني… انا بداخلي اشفقت عليه وشعرت انه نادم لانه لم يخطبني على الرغم من انني مكتفية بزوجي جدا ومالئ علي كل شيء ولا ينقصني شيء من السعادة… فبعدها قال انا حقا بدأت اتحسر وصرت احلم اذا تسمحين لو اني اعيش ساعة واحدة حب معك وتسمحين بالبوح بجميع مشاعري يا بنت عمي الأميرة الجميلة الغالية.. فقلت له الفجر قرب بالطلوع.. والوقت لا يسمح.. فاحببت ان أراه متشوقا بالأمل واعيش معه قصة حب جديدة طعمها بابن العم..!!! فقال سأذهب الآن… فذهب وليد وودعته.. وبعدها لم أخبر زوجي بشيء بل اختصر التفاصيل واحذف الكثير منها .. لأنني احببت ان اعيش هذه المتعة وحدي دون علم اي احد فقط انا ووليد بن عمي.. فقررت بعدها ان أخبر زوجي بالتفاصيل… نمت واستيقضت في اليوم الثاني بعد الظهر وكالعادة اذهب لفتح هاتفي لأرى فيه رسائل زوجي وأهلي او صديقاتي .. فوجدت كم هائل من الرسائل عن طريق الواتساب وقلوب الحب.. وكلام غزل جميل ورقيق.. كان كله من بن عمي وليد.. كلام لم أشعر به من قبل بهذا الطابع الهادئ الرومانسي برغم تغيير زوجي الذي أصبح رومانسي معي لكن خشونته تطغى على رومانسيه… ومع ذلك تعجبني لأنني دواما كنت أشعر بفحولته وأستشعر انثويتي أمام أسد وهذا يغريني اكثر حقا.. الأنثى تحب تعيش كل الاحاسيس لكن احساس العيش في ظل أسد يشعرها دائما بانوثتها عبر خشونته فهذا شيء ممتع لي… وجميل لأغلب النساء لكن الأنثى في نفسها ترغب ان تعيش كل أساليب الرجال ولو لمرة واحدة!! كمال المتعة لا حدود لها عند الانثى…!! نعود لرسائل وليد حيث أقرأها بدهشة.. كيف يغازلني بشكل لطيف ورومانسي ورقيق… يجعلني أشعر كسيدة وملكة غير مقيدة.. واني انا المتحكمة بمشاعره وانا المحركة كيفما اشاء.. شعرت اني ملكة حرة دون قيد وانا استشعر كلمته وهي نحاول ارضاء هذه الملكة والامير وتستثير انوثتي بطعم جديد للحب والرومانسية.. لكن لازلت أشعر بالخجل كنه فهو جديد علي.. وهذا احساس طبيعي للأنثى تعيشه مع كل تجربة مع شخص جديد.. لكن الفرق الوحيد اني أشعر اليوم أكثر وعيا وأكثر جرئة وليس كالسابق ورقة بيضاء.. المهم.. فكتبت له يا وليد لقت عدت بي لأيام مراهقتي! ماهذا الغزل الجميل هل حقا لهذه الدرجة صرت تحبني ومعجب بي؟! فجاء الرد سريعا كأنه كان ينتظر على بوابة الهاتف 😊 فرد كاتباً… انا اسعد انسان بالكون لردك… بعدها مضت الايام وانا كل يوم أتقدم مع وليد بن عمي بجرئة اكثر .. ويوم من الايام قال لي لنخرج معا للى احد الأماكن نستمتع… فقلت له نعم سأوصل الأطفال لأمي حتى ناخذ راحتنا… طبعا هذا بعد أن تطورت علاقتنا واعترفت له انك تجذبني وطريقتك وأسلوبك حرك مشاعري وانا مستمتعة معك.. وتواعدنا ولكن أخبرته يا وليد يجب أن نذهب لمكان اتحفظ به فأنا افكر بسمعتي والناس لا ترحم بالذم وافكر بسمعة زوجي وسمعتي وأهلي وايضا انت يجب تفكر بسمعتي فأنا ابنت عمك… فقال حبيبتي انا وضعت حسابات لكل شيء ولا تفكري فأنت بالنهاية ابنة عمي وحبيبتي وصديقتي أصبحتي… نعم كلامه دغدغ مشاعر صرت أشعر بالأمان بعد أن تأملت بالتفكير فهو بالنهاية ابن عمي ويفكر بسمعتي.. ويحبني ولا يريد أن يخسر حبي وصداقتي له… فخرجنا بعد أن جاء على بالسيارة واختبرت امي اني ذاهبة لبيت صديقتي وتحججت بأنها هي زوجها قادمة لي… وان اطفالي مشاكسين واخاف من الاحراج عندها… ولن اتأخر… فجاء وليد. اتصل بي وقال انا أمام الباب.. فسبحت وتزينت وصرت انظر لنفسي في المرآة جميلة بحق… وتسائلت بصراحة لماذا زوجي لم ينظر لهذا الجمال ويشبعني غزلا به.. لماذا وجدت ذلك مع وليد بن عمي… حقيقة شعرت اني اعيش قصة تعارف وحب بكل احاسيسي حتى اني نسيت زوجي…! نعم طعم حب وليد ورومانسيه وغزله لم أراها في زوجي فهو ذو لون مختلف وانا كأنثى تطمح لكل الاطعمة في الحب والعشق والرومانسية والدلال… بطعم اللطف والرقة والولع عند المعشوق لي… وهذا ما وجدته في وليد بن عمي… فذهبت لوليد بعد أن فقت من التأمل الجميل في نفسي ولهفتي كأني مراهقة تبدأ قصة حب.! ركبت مع وليد وانطلقنا.. نظرت له والابتسامة والسرور تملئ وَجهه بسعادة لم اعهدها في وجه رجل من قبل.. حتى زوجي احياناً… صرت أشعر بأنوثتي.. وانا اتفرس في اناقته… وهو متأنق.. لي كأنه يقول كل هذا لكِ… وبعد سلامه لي قال.. انت جميلة جدا أشعر انني خارج مع ملكة حقا.. وانا ابتسم ولا اخفي اني بادلته الاهتمام بأنه جدا أنيق ايضا… ولحظات واذا به يركن السيارة في منتزه.. مكتوب عليه منتزه العشاق.. فتبسمت.. وحدثت نفسي كم ذواق باختيار العنوان.. حقا اني كنت أشعر اني اعيش قصة حب اول مرة… احببت الاحساس هذا وكنت اطمح له… برغم عيشي ذلك مع زوجي… ولكن ها هي الأنثى تعشق تجدد الاحساس دائما… تحب ان تظل مرغوبة وتعيش ذلك بمغازلة ورومانسية وحب… الانثى تعشق دوما ان تعيش متعة ولذة الاهتمام… نعود للأحداث… دخلنا سويا انا على يمينه وكتفه لاصق كتفي مع إرساله ابتسامة في وجهي بحب كلما نظر لي وانا اجمع بين شعور الحب والخجل وابادله الابتسامه برضا انثوي.. واذا به يمسك يدي ونحن ندخل للمنتهز… توجهنا لاحد الطاولات فيها كرسيان وقسم من الطاولات فيها اربع كراسي.. حيث اتخذنا مكان جميل ورومانسي سحب الكرسي لي… قال تفضلي حبيبتي للجلوس.. شعرت اني أميرة وهو ينتقي الذ وارق الكلمات معي، ثم سحب له كرسي َجلس أمامي بعدها جاء الصنادل طلب عصير وطلب هو ايضا وأشار للنادل بالتقرب وشاوره ولا اعرف ماذا مضت ٥ دقائق ونحن نتحدث ونتلاطف معا ولازلت أشعر قليلا في اني أميرة له هو حائر كيف يرضيني، ثم حضر الصنادل ومعه آنية عصائرنا معدودة بشكل جميل رومانسي فعرفت انه اخبره ان يجعلها تشكيلة لعشاق، اندهشت بذلك، وصار كل قليل يدللني غزلا وكلام حب وعشق، وانا اعيش الذ متعة معه، رقته ورومانسيته اللطيفة معي، بعد ذلك توجهت له بسؤال عكر مزاجه قليلا لكنه الواقع وطبعا انا مخططة لكل شي ولكن احببت ان اعيش هذه الأجواء مع وليد وهي ليس جزء من الخطة التي اتفقنا انا وزوجي عليها لكنها تحديث مني احببت ان اعيشه بالأول لنفسي، فقلت له وليد وماذا بعد؟!! فأنا فتاة متزوجة لأنني في الحقيقة اعيش تأنيب ضمير تعلقه بي وجموح رغبتي بالمضي في أستكشاف متعة هذه التجربة، فقال بعد أن اطرق وجهه للارض مكتئب قليلا فمددت يدي ليده ممسكة لها احاول ان ارفع معنوياته قليلا، قلت وليد انا في الحقيقة استمتع واتلذذ بالأحاسيس التي عشتها معك ولكن الواقع بالنهاية هو الواقع فماذا تقول؟ فقال دعينا نبقى اصدقاء.! فقلت لن افاجئه بسؤال اخر يعكر مزاجه ولن اقول له ماذا عرف زوجي؟ لكن فاجئني بسؤال لم اتوقعه قائلا هل تحبين زوجك؟! فنظرت متأملة برهة كيف اتخلص من هذا المأزق.. فقلت له نعم.! فاندهش فقال لماذا تقبلتي علاقتي معك.. فكان رده أقوى من السؤال.. فقررت ان اصارحه.. فقلت وليد انا احب زوجي كثيرا كثيرا لكن انا فتاة جامحة احب ان اعيش مشاعر جديدة لم اعيشها مع زوجي او بأسلوب اخر يختلف عن اسلوب زوجي لكن هذه كانت مجرد رغبات وخيالات في نفسي، لكن عندما ابتدأت انت بالتقرب لي وجدت ضالتي.. فقال هل انا عاشق لأجل المتعة تقصدين.. فشعرت انه شعر بعدم التقدير وانه حبيب يحقق متعة امرأة فقط.. أستدركت قائلة.. لا طبعا.. بل اقصد اني ما عشته معك كان حقيقي لكن هذا لا يلغي حبي لزوجي وعشقي له فهو صاحب الطريقة الأولى لقلبي واحبه كثيرا كثيرا وابا لاطفال وهو يحبني اكثر مما تصور ومتعتي معه كاملة… لكن انا أنثى احب اعيش الاحاسيس الأخرى بأسلوب اخر وحتى زوجي يعلم ذلك.. ولكنه يعلم ذلك بحدود خيالاتي ورغبات نفسي داخلها فقط!! ولست بنت هوى كما قد تتصور تجوي بين أحضان ذلك وذلك لتشعر بالمتعة فلا يذهب ظنك بعيدا بابنت عمك… وربما لو لم تكن ابن عمي وتخاف علي، ما فتحت لك الطريق ابدا.! فهنا هو شعر قليلا بشيء جاذبية الخصوصية فيه هو أنه ابن عمي وهذا وحده علامة مميزة في اني لست كالعاهرات المعروفات كما كنت احسب او احتمل ظنه يذهب له.! فقال لي اذا فتحتي لي قلبك واحبتي ان تعيشي معي الاحاسيس لكوني ابن عمك وهذا ما جذبك بي.! فقلت نعم بالضبط تماما لا غير… لانك ابن عمي ولانك تملك شخصية لها اسلوب بالغزل والحب والدلال تجذبني تُدغدغ مشاعري واتلذذ بها…! بعد ذلك عادت اساريره لوضعه الطبيعي بعد أن شعر بأنه مرغوب ايضا مني وهذا وحده ما سيخلق عنه التنافس لارضائي بعد أن عرف بحبي لزوجي 😉 لكن الحقيقية بيني وبين نفسي انا معجبة بوليد بن عمي وباسلوبه الرقيق اللطيف الرومانسي.. فعاد يغازلني قائلا.. هل تعلمين انك أميرة يا حبيبتي؟! قلت شكرا لك لأنك تعيشني الاحساس باسلوبك الجميل ياحبيبي.! وهنا احمر وجهه من الدهشة لاني قلت له حبيبي فلم اقولها له وأنا بين نفسي قررت أن ابادله حسب استهواء رغبتي .. فقال لي احبك احبك يا سيدتي الأميرة يا انستي الجميلة… وهكذا اقترب الغروب وسرقني الوقت فقلت له لنذهب تأخرت لان امي بدأت بالاتصال فقلت له امي تقلق الان علي واتمنى ان لا اذهب لاني أشعر بشيء مختلف معك يا وليد شي جميل لا يوصف يا حبيبي ولكن الظروف وقلق امي علي.. فقال نعم حبيبتي هيا لاوصلك للبيت فأنا اهتم لكل امورك يا اميرتي الغالية.. فنهضنا للمغادرة لكنه قال لما لا نلقي نظره على حوض الأسماك قبل المقادرة..؟! فقلت هل هنالك حوض للأسماك في هذا المنتزه فقال نعم ألم تريه من قبل فقلت لا.. فتوجهنا واذا هو حوض مرتفع مغطى بالزجاج وهو وسط أشجار واول مرة أرى هكذا تصميم جميل بين الأشجار… فشاهدت أسماك بمختلف الأنواع وملونك َجميلك تسحر الناظر و جدنا سمكتان متوسطان الحجم ملتصقتان كأنها يتغازلان فنظرنا لبعض مبتسمين مع انها وضحكة جميلة لكلينا.. ثم قمنا بالف والدوران حول الحوض الذي مساحته الدائرية لقطره يبلغ الف متر او اكثر مع ارتفاع حوالي ٩ أمتار والأشجار كثيرة حوله.. وتبادر لذهني لو مارسا اثنان الجنس هنا لا أحد يعلم بهما.. بعدها قال وليد اغمضي عينيك فقلت مندهش لماذا فقال اغلقي.. فغلقت وقام بمكي من اكتافي وشعرت بقشعريرة تسري بجسدي فهو اول شخص غير زوجي يلمسني.. وقام بعدها بلفي نحو الحوض وقال افتحي عينيك.. فتحتها وجدت سمكتان ملونتان جميلتان كأنها يتبادلان القبل بينهما فضحكت… وسحرني منظرهما.. ذهبت بفكري كان وليد يغازلني او يرسل لي إشارة بتقبلي وفقط هذه الفكرة ارسلت قشعريرة مختلفة لم أشعر بها ابدا الا مع زوجي حين قبلني اول مرة… ولكن هذه مختلفة وهي ان تختلط باحساس ان شخص غير زوجي يريد تقبيلي.. حقا شي ممتع وفيه لذة غريبة جميلة.. بعدها قاطعني صوت وليد الرقيق بحبيبتي اغمضي عينيك مفاجئة أخرى لك.. فقطع سلسلة أفكاري وتأملي.. فأغمضت عيني وتحسبت انه سيرني شيء آخر.. وشعرت بعدها بشفاه رقيقة ساخنة على شفتاي تقبلني بلطف ورقة وحب.. ففتحت عيني واذا بوليد يقبلني.. فصمت… ارددت ان انطق متمنعة بشكل حقيقي فطري وانا انظر في عيناه التي َوجدتها مملوءة بالحب والألفة واللهفة والرقة وممزوجة بخوف صد له على هذا الفعل.. فتراجعت وتمالكت نفسي لانه كما قلت لم يقبلني غير زوجي ولم يلمسني غير زوجي فطبيعي احاول الانتفاضة بوجهه كأنثى لم تعرف غير زوجها وطبيعتها الفطرية لا تتقبل لكن الأمارات التي كانت في وجه وليد جعلتني اشفق واتراجع فضلا عن الشعور بالممتع الذي شعرت به فترقرت عيناي له وشبه اغمضتها خجلا.. ففهم وليد اني لست معترضة ومقدرة للهفته وحبه لي ومعاملته لي كاميرة له.. وبمجرد ان ذهبهت عقولنا بهذا التأملات بين قراءتي لامارته وقراءته لامارات رد فعلي.. فإذا به يبادر لشفتي مرة أخرى وانا مطبقة شفتي بتراخي احببت ان استشعر شفتاه.. وانا اصارع بين الرغبة والتمنع " نعم هذه هي الأنثى أحياناً تكون كتلة من التناقضات كالرجل"… فقررت ان اتفاعل او بالأحرى اسلوبه ارخى اساريري، فلما علم برضاي فاحتضنني من خصري وشدني اليه واذا بنا نقبل بعض بكل رومانسية وحب ولهفة ولطافة ورقة ونحن نستذوق شفاه بعض، حتى ارتوينا بلعاب بعض قليلا أثر رطوبة شفاهنا بسبب طول القبلات وشغف الرغبات وانا احتضنته من عنقه وهنا حضر زوجي بمخيلتي وقربت اصحى قليلا لكن الرغبة بالاستمرار كانت تشدني فقلت لنفسي زوجي متفق مع رغبتي في ان استدرجه لينكني هو ووليد بن عمي فما قيمة ان اعيش قبلة مع وليد قبل ذلك…؟! وهنا مضيت برغبة بالاندماج معه، وفصلت عن العالم الخارجي وهو يهمس باذناي احبك انت أميرة انت ملكة انت فاتنة انت امرأة من ذهب من ماس.. يعجز كلامي عن وصفك اميرتي.. وانا انهل من كلامه واستلذ بغزله الذي غاب عن مسمعي نتيجة امتزاجي الساحر معه بالاحضان والقبل وإثارة اثدائي التي تحتك بصدره وبدأت أشعر بشي صلب يطعن بطني فعرفت انه اهتاج ومائي بدأ يسيل وبعدها سمعنا اصوات لأشخاص كأنهم قادمون نحونا، فقنا من سكرتنا التي لا أعلم أين كانت ستأخذنا، وعدلت نفسي سريعا وهو كذلك والابتسامة والرغبة تملئه وقال لي هيا نذهب تبا لهؤلاء لماذا الان يأتون بهذه اللحظة بالذات.. فضحكت انا.. وركبنا السيارة ووصلني وقال قبل أن انزل منها ندمانة..؟! قلت لا يا ولي فأنا قررت أن أعيش اللذة والمتعة والحب والرومانسية ولطافة ودلال معك.. احببت اسلوبك.. فتبسم فقال هل لنا لقاء آخر فقلت نعم حسب الظروف.. بعدها قبلته من شفته وانا اقرأ الأ شغف تعلقه بي بعبودية.. بادلني القبلة.. وقال انت فتاة ساحرة بكل حركة ولمسة.. فقلت له ارجوا ان لا تنزعج بالحقيقة فقال لا.. فقلت انا اليوم بهذا الوعي والنضوج بفضل زوجي… فاندهش.. قال زوجك؟! فقلت نعم هو الذي علمني وفتح عقلي ونفسي لهذا النضوج الجسدي والنفسي والعقلي وتعلمت بعد ذلك كيف اصنع المتعة لنفسي في الرغبات والخيالات أعطاني مفاتيح الابواع وانا من قمت فلسفة كل شيء وفق رغبتي ومتعتي ولذتي كأنثة..! فقلت له نكمل حديثنا في الليل عن طريق الهاتف.. إلى اللقاء……. نزلت بعدها من السيارة وكانت امي قلقة علي فقالت تأخرتي فقلت زوج صديقتي كان خارج بسيارته عندما عاد اوصلوني هي وزوجها.. فسكتت امي بعدها.. عانقت اطفالي بحب.. بعدها استأجرت سيارة وذهبت لبيتي … رميت نفسي على السرير بعد أن غيرت ثيابي واختبرت زوجي بتفاصيل قليلة لما حصل.. شعرت من كلامه اشبه بالغضب .. نعم غضب الغيرة فهذا ليس سهل هذه تجربة حقيقة تعيشها زوجته وليس خيالات جنسية ورومانسية.. بعدها استظرفته بدلعي ودلالي.. قلت حبيبي انت الحب الاول والاخير وهذا للمتعة التي انت وانا اتفقنا عليها.. بعدها هدئ .. وقلت له متى تعود قال اكملي الخطة لكن بشرط ترويلي كل التفاصيل الدقيقة.. فتأملت اني اخفيت عنه بعض التفاصيل واني أشعر بالمتعة والاسلوب المختلف مع وليد.. فقلت أخبرك بشيء حبيبي لكن لا تزعل ارجوك بعد أن أحسست بتأنيب ضمير اخفائي بعض التفاصيل قد ينزعج منها ولا يكمل خطتنا.. فقال قولي.. فقلت هنالك تفاصيل لم أخبرك بها لكن بعد أن أوقع وليد بن عمي أخبرك بها.. هل توافق فقال بعد تردد… نعم سأتحمل لأجل متعتك.. فسألني هل تشعرين بالمتعة فقلت بصراحة شي 😌 جميل ومثير وهنا شعرت انه مثار… قلت عجبك؟! قال نعم يثيرني طالما أشعر انك مستمتعة… بعدها ودعته وقبلته وقبلني عبر الهاتف بعد أن قال سأتخر اسبوعين اخرين… واغلقت الخط… وقلت لنفسي هذا وقت كافي لاعيش مع وليد الحب والدلال والرومانسية والجنس.. متشوقة لاكتشاف نيك وليد… وبين هذه التأملات.. سمعت اشعار الهاتف واذا به وليد بن عمي.. يرسل قبلة برسالة عبر الدردشة.. وانا بادرته بذلك ايضا… وبقينا نتراسل حينها فاجئني على غير استعداد مني لذلك، قال متى نلتقي ياحبيبتي قلت ماذا تريد أن تفعل عند اللقاء؟! فقال لي لا تفهميني باني اريد ان اعيش معك متعة جسد فقط.. ارجوا ان لا تفهميني خطأ … انا ذائب بك… انا مجرد ان احتظنك وابقى يكفيني… انت أميرة ولا احب ان أتقدم بفعل قد لا يرضيكِ… فقط قلت متى نلتقي من قبيل الشوق واللهفة لك حبيبتي.! وانا اتأمل كلامه وصدقه وهدوئه ولطافته ورقته.. عرفت ان وليد صحيح انه رجل في النهاية وينجذب لأسلوبي ومجوني المبطن وجسدي وبالأخص كانثى مثلي ولكن اكتشفت ان وليد يريد فقط أن يرضيني وهذا ما يمتعني اكثر ويجعلني اعيش لذة ذلك.. حتى زوجي يفعل ذلك، لكن قلت لكل واحد منهم اسلوبه.. وانا أرغب ان اعيش اسلوب وليد حالياً… وبالاخص شعور متزوجة تعيش قصة حب مع آخر فيها شيئا من المتعة واللذة مع الدلال والحب والرومانسية والرغبة ربما لأنها مخلوطة بالممنوع تكون أمتع والذ وربما مخلوطة ايضا برضا زوجي ومتعته بأرضاء متعتي… حقا لا يوجد زوج كزوجي ولذلك احبه.. رغم حبه وعشقه لي ..! بعدها وليد قال نلتقي غدا.. انتهى الجزء الأول

انتظرونا في الاجزاء القادمة

حقوق قصصية اصلية غير مسروقة او منقولة


dffg7jI.md.webp
مرحباً بجميع المسؤولين والاعضاء

انا صاحب القصة الاصلية كتبتها قبل عام او اكثر تقريبا نصاً عن امرأة لم اضف عليها شيء سوى محاكاتها مع الحبكة السيناريهواتية الادبية تم نشرها في موقع وحذفت فيما بعد ووجدتها منشورة في منتديات بأسم منقول وقسم بعنوان مجهول اقرب للمسروقة ... طريقتي في كتابة القصص مستوحات عن عقل امرأة خاضت تجارب حقيقية كل ما في الأمر اكتب عنها لا لاجل دعاية ولا لال حبكة سطور درامية غرضها الشهر او المال ولولا وجود اقسام ادبية جنسية تحت هكذا ميولات في عالمنا العربي ما كتبت ذلك ..فالغرض امتاع القارئ بقصص واقعية ذات اعداد ادبي قصصي .. تحيتي للجميع اخوكم أمير حطاب ... اسم أمير حقيقي وحطاب مستعار ..مودتي للجميع

dfftfSt.md.jpg
 

Mr⚡Cool

ميلفاوي إمبراطور
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر صور
ميلفاوي نشيط
إنضم
15 يونيو 2024
المشاركات
4,911
مستوى التفاعل
2,698
النقاط
0
نقاط
43,565
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
ة حقيقية واقعية ليس كذباً او تلفيقا
---------------------------------------------

الجزء الاول

انا احب زوجي وهو يحبني فبعد أن تزوجنا عن حب وحصل معنا بعض المشاكل في حياتنا الزوجية لكن مراجعة كل منا لنفسه بدأنا نغير أنفسنا حتى لا نخسر بعضنا ونستمتع بحياتنا كحبيبين فريدين… ثم دخلنا عالم المتعة والخيالات الجنسية وكنت حينها متحفظة ولم اعلم بوجود هكذا متع بين الأزواج فطرق زوجي على مسامعي تلك المتع والخيالات وفهمني بأنها رغبات طبيعة بدأت اقتنع بذلك ووجدت فيها متعة.. لكنني امرأة مختلفة عن باقي القصص التي أقرأها لأنني دائما اختار برغبة ويجب ان اقتنع بها.. وتشدني وتثيرني… زوجي غيور جدا علي وجنتل مان فحل كما يقولون في ضرب الأمثال.. لكن مع ذلك يعشق تحقيق رغباتي بشرط قناعتي ووجدته يستمتع بذلك… فأنا كنت اميل للجنس الاحادي ولازلت في أغلب رغباتي وخيالاتي لأنني أشعر براحتي وطلاق عنان المتعة لدي… ويوم من الايام اتفقنا انا زوجي ان نعيش التجربة بشكل حقيقي فالتمست الاثارة والحماسة عليه ففكرنا ان نغوي شخص غريب فحاولنا ولكن كل محاولاتنا بائت بالفشل لصعوبة الأمر لكون عادتنا ومجتمعنا غير متقبل لهذه المتع ولما تشكله من أزمات على مستقبلنا في الحاضر والمستقبل وعلى أطفالنا… لكننا مع ذلك كانت الرغبة والمتعة لدينا أقوى حينها بقينا نفكر بطريقة تحقق تلك المتع.. وذات يوم جالسين بعد حفلات النيك الممتعة مع زوجي والصاخبة والتي أتصور لا تعيشها اغلب الزوجات بشكل ساحق الا الاندر والمتفهم لهذه الرغبات ومدى وعي الزوجين.. فذكرت لزوجي ما رأيك بأبن عمي " وليد"؟ فقال نعم فهو من الأجساد التي تعجبك.. لكن كيف ستستدرجينه؟ ولا نعلم ماذا يحكم عليك بعدها؟ فقلت انه كان يريدني ولكن طبيعة تربية عمي المتعجرفة جعلت أبنائه يتعجرفون مثله… ففكرت انا زوجي بشكل حذر في وضع خطة.. علما ان عمي قد مات وتشتت أبنائه وكل واحد يعيش وحده.. فكان الأمر اشبه بالسهل لاستدراج وليد لان عمي كان غير موافق على زواجي من زوجي لطبيعه فيه وهي العجرفة والغرور.. اقترحت على زوجي ان يسافر وانا اقوم بأستدراج بوليد.. سافر زوجي إلى محافظة أخرى مدة اسبوعين.. فاتصلت بابن عمي وسلمت عليه وعاتبته على سنوات القطيعة بيننا ولماذا لا يسئلون عن بنت عمهم؟ واني الوحيدة لا اب ولا اخ لي… فأعترف بالتقصير وكان كلامه معي بخاطر مكسور يشعر بالتقصير وفجأة أخبرني انه صعب عليهم تزوجتي غريب ولم تكونين لنا.. ولكنها القسمة والنصيب قال بعدها.. كنت أشعر من كلامه انه كان راغبني لكنه كان أعمى عن ذلك… ومضت أربعة أيام، مرض احد اطفالي وانا اسكن وحدي مع طفلين ولد وبنت ولايوجد من يساعدني حيث وكان الوقت متأخر فاتصلت بأبن عمي مستنجده به.. وقال انه قادم… فاوصفت له العنوان له البيت لانه لا يعرفه… واسعفت ابني للمستشفى وكان طبيب الطوارئ يفحص ابني ويتمتم بغض لابن عمي لماذا ننجبون اذا لم تعتنون بالأطفال… فكان ابن عمي مندهش وانا اضحك… فبعد ان كتب ابرة لابني وأعطاها لابن عمي وقال خذه للممرض لايعطيه هذه الإبرة سيتحسن والتفت الطبيب لي قائلا انتبهي من اطفالك اذا زوجك لا لاينبه منهم.! فكان ابن عمي مندهش حيث الطبيب ظنه زوجي وانا شعرت بالحرج ووليد ايضاً.. أعطى المممرض ابني ابرة وبدأ بعد نصف ساعة بالتحسن.. خرجنا من المستشفى وركبت سيارة وليد معه في المقعد الأمامي وابني بين احضاني نام من الدواء وفي الطريق اعتذرت له قلت له اعتذر على مضايقتك والإحراج فاخبرني ان الموقف طبيعي ومساعدتي امر إنساني وبالأخص انت ابنت عمي، ولكنه فاجئني بقوله ماذا لو كنا بالفعل زوجتي..؟ ! فاخبرته قسمة ونصيب.. رغم اني كنت اخطط لهذا مع زوجي في ان اغريه ونستدرجه لكن في الواقع بصعوبة اتعامل.. وبعد صمت وصلنا البيت وتعمدت تأخيره في ان يتفضل لشرب شيء.. واستغربت انه لا يمانع كما عهدته خجولا ومهذبا… فدخل وجلس في صالة الضيوف وذهبت باني لغرفته.. وأعدت الشاي وقدمته له.. واتصلت بزوجي لاني مندهشة… فاخبرته بالتفصيل… فقال هذه فرصتك لتغويه وحققي رغبتك مع بن عمك.! صراحة عشت تناقض بين الرفض وبين الرغبة.. فقلت لماذا لا انتهز الفرصة لاعيش مع قضيب جديد دون وجود زوجي.! وبعدها اخبره..! فذهبت بالشاي بعد أن تأنقت ووضعت المكياج.. وعندما رأني قفز من مكانه منبهرا.. بجمالي… فقال انت حقا جميلة يا بنت عمي.! فتبسمت وحقيقة بيني وبينكم شعرت بعودة روح الأنثى عندما تتعرض لأول مغازلة.! فقلت له شكرا لك لكن الا تخاف ان اقول لزوجي فهو عصبي انت لا تعرفه..! فقال انا بن عمك واعلم زوجك يحبك وتحبينه وكنت اسمع عنكم قصص جميلة.. لكن هذا لا يمنعني عن إعجابي بك.! طبعا انا قلت له بشكل الدعابة وليس الجد عن زوجي.. بعدها جلسنا نتحدث عن الاهل حديث عادي وهو لم يكف نظره مني فهو يسترق النظر لي بين الحين والآخر.. عجبني فيه هدوئه وشخصيته برغم شخصية زوجي القوية التي فيها منحى من الصلاة قليلا عكس وليد.. ورغم تفوق فحولة زوجي على بن عمي في الكايرزما الا اني لا أعرف احببت ان اعيش الاحساس مع آخر ومن هذا النوع كنت أشعر بمتعة شخص آخر يتغزل بي وبالأخص عرفت حبه لي واعجابه بي.! بعد حديث عادي أخبرني هل تسمحين لي بالكلام بحرية ولمرة واحدة وبعدها لا تريني.. قلت نعم تفضل فقال انا معجب بك ولا أرغب بهدم زواجك.. لكن شعور بداخلي احببت ان تعرفيه.. فقلت له لك اليوم ان تقول ما تشاء وبعدها تنسى ولكن لا أرغب ان تحكم على ابنت عمك في أنها فتاة شاذة… فاخبرني لا بالعكس انا شخص متفهم جدا ومقدر جدا لكل الاحاسيس.. صحيح في السابق كنت منقلقا لكن تثقفت بعديد من الثقافات.. وحتى ثقافات اذا تسمحين وعذرا للفظ ثقافات حب وجنس مختلف عن مجتمعنا الحالي.. فاندهشت! فوجدتها فرصة فقلت كيف يعني لم افهم؟ فقال بعض الخجل منكِ يمنعني التوضيح واخاف ان تفهميني خطأ؟! فقلت لا بل قلت لك خذ حريتك في الكلام… فقال الحقيقة قرأت الكثير من قصص الجنس والحب وحتى إمكانية ان تحب الفتاة اثنان وتعيش الجنس مع آخر غير زوجها من باب فضول المتعة.. وبأمكان شخص ان يعشق امرأة متزوجة…. الخ من القصص…! اناا اتابع كلامه واحاول إخفاء اندهاشي كي لا يشك..! وتأتي الأمور بشكل عفوي… وهو ينظر لي بشكل ممزوج بين الرغبة والخوف من رد فعلي.! فقلت له بعد أن جمعت جرئتي… انا ايضا اعرف بهذه القصص فأنا إنسانة فضولية بالاطلاع وبالصدفة وجدت هكذا مواقع وتعرفت على العديد من هذه القصص.. وهو ينظر باندهاش بعد أن وجدني مستمتعة بالحديث معه وبدون أي ضيق عدا الاحراج الذي كان يشعر به علي وأشعر به عليه.. وبعد هذا بدأ التجرء بالكلام.. يأخذ منحى نحو بمغازلته لي… قائلاً لي هل تعلمين انك أميرة يا بنت عمي.. انت حقا أميرة وخسرتك بسبب عجرفة والدي وعمى عيني… انا بداخلي اشفقت عليه وشعرت انه نادم لانه لم يخطبني على الرغم من انني مكتفية بزوجي جدا ومالئ علي كل شيء ولا ينقصني شيء من السعادة… فبعدها قال انا حقا بدأت اتحسر وصرت احلم اذا تسمحين لو اني اعيش ساعة واحدة حب معك وتسمحين بالبوح بجميع مشاعري يا بنت عمي الأميرة الجميلة الغالية.. فقلت له الفجر قرب بالطلوع.. والوقت لا يسمح.. فاحببت ان أراه متشوقا بالأمل واعيش معه قصة حب جديدة طعمها بابن العم..!!! فقال سأذهب الآن… فذهب وليد وودعته.. وبعدها لم أخبر زوجي بشيء بل اختصر التفاصيل واحذف الكثير منها .. لأنني احببت ان اعيش هذه المتعة وحدي دون علم اي احد فقط انا ووليد بن عمي.. فقررت بعدها ان أخبر زوجي بالتفاصيل… نمت واستيقضت في اليوم الثاني بعد الظهر وكالعادة اذهب لفتح هاتفي لأرى فيه رسائل زوجي وأهلي او صديقاتي .. فوجدت كم هائل من الرسائل عن طريق الواتساب وقلوب الحب.. وكلام غزل جميل ورقيق.. كان كله من بن عمي وليد.. كلام لم أشعر به من قبل بهذا الطابع الهادئ الرومانسي برغم تغيير زوجي الذي أصبح رومانسي معي لكن خشونته تطغى على رومانسيه… ومع ذلك تعجبني لأنني دواما كنت أشعر بفحولته وأستشعر انثويتي أمام أسد وهذا يغريني اكثر حقا.. الأنثى تحب تعيش كل الاحاسيس لكن احساس العيش في ظل أسد يشعرها دائما بانوثتها عبر خشونته فهذا شيء ممتع لي… وجميل لأغلب النساء لكن الأنثى في نفسها ترغب ان تعيش كل أساليب الرجال ولو لمرة واحدة!! كمال المتعة لا حدود لها عند الانثى…!! نعود لرسائل وليد حيث أقرأها بدهشة.. كيف يغازلني بشكل لطيف ورومانسي ورقيق… يجعلني أشعر كسيدة وملكة غير مقيدة.. واني انا المتحكمة بمشاعره وانا المحركة كيفما اشاء.. شعرت اني ملكة حرة دون قيد وانا استشعر كلمته وهي نحاول ارضاء هذه الملكة والامير وتستثير انوثتي بطعم جديد للحب والرومانسية.. لكن لازلت أشعر بالخجل كنه فهو جديد علي.. وهذا احساس طبيعي للأنثى تعيشه مع كل تجربة مع شخص جديد.. لكن الفرق الوحيد اني أشعر اليوم أكثر وعيا وأكثر جرئة وليس كالسابق ورقة بيضاء.. المهم.. فكتبت له يا وليد لقت عدت بي لأيام مراهقتي! ماهذا الغزل الجميل هل حقا لهذه الدرجة صرت تحبني ومعجب بي؟! فجاء الرد سريعا كأنه كان ينتظر على بوابة الهاتف 😊 فرد كاتباً… انا اسعد انسان بالكون لردك… بعدها مضت الايام وانا كل يوم أتقدم مع وليد بن عمي بجرئة اكثر .. ويوم من الايام قال لي لنخرج معا للى احد الأماكن نستمتع… فقلت له نعم سأوصل الأطفال لأمي حتى ناخذ راحتنا… طبعا هذا بعد أن تطورت علاقتنا واعترفت له انك تجذبني وطريقتك وأسلوبك حرك مشاعري وانا مستمتعة معك.. وتواعدنا ولكن أخبرته يا وليد يجب أن نذهب لمكان اتحفظ به فأنا افكر بسمعتي والناس لا ترحم بالذم وافكر بسمعة زوجي وسمعتي وأهلي وايضا انت يجب تفكر بسمعتي فأنا ابنت عمك… فقال حبيبتي انا وضعت حسابات لكل شيء ولا تفكري فأنت بالنهاية ابنة عمي وحبيبتي وصديقتي أصبحتي… نعم كلامه دغدغ مشاعر صرت أشعر بالأمان بعد أن تأملت بالتفكير فهو بالنهاية ابن عمي ويفكر بسمعتي.. ويحبني ولا يريد أن يخسر حبي وصداقتي له… فخرجنا بعد أن جاء على بالسيارة واختبرت امي اني ذاهبة لبيت صديقتي وتحججت بأنها هي زوجها قادمة لي… وان اطفالي مشاكسين واخاف من الاحراج عندها… ولن اتأخر… فجاء وليد. اتصل بي وقال انا أمام الباب.. فسبحت وتزينت وصرت انظر لنفسي في المرآة جميلة بحق… وتسائلت بصراحة لماذا زوجي لم ينظر لهذا الجمال ويشبعني غزلا به.. لماذا وجدت ذلك مع وليد بن عمي… حقيقة شعرت اني اعيش قصة تعارف وحب بكل احاسيسي حتى اني نسيت زوجي…! نعم طعم حب وليد ورومانسيه وغزله لم أراها في زوجي فهو ذو لون مختلف وانا كأنثى تطمح لكل الاطعمة في الحب والعشق والرومانسية والدلال… بطعم اللطف والرقة والولع عند المعشوق لي… وهذا ما وجدته في وليد بن عمي… فذهبت لوليد بعد أن فقت من التأمل الجميل في نفسي ولهفتي كأني مراهقة تبدأ قصة حب.! ركبت مع وليد وانطلقنا.. نظرت له والابتسامة والسرور تملئ وَجهه بسعادة لم اعهدها في وجه رجل من قبل.. حتى زوجي احياناً… صرت أشعر بأنوثتي.. وانا اتفرس في اناقته… وهو متأنق.. لي كأنه يقول كل هذا لكِ… وبعد سلامه لي قال.. انت جميلة جدا أشعر انني خارج مع ملكة حقا.. وانا ابتسم ولا اخفي اني بادلته الاهتمام بأنه جدا أنيق ايضا… ولحظات واذا به يركن السيارة في منتزه.. مكتوب عليه منتزه العشاق.. فتبسمت.. وحدثت نفسي كم ذواق باختيار العنوان.. حقا اني كنت أشعر اني اعيش قصة حب اول مرة… احببت الاحساس هذا وكنت اطمح له… برغم عيشي ذلك مع زوجي… ولكن ها هي الأنثى تعشق تجدد الاحساس دائما… تحب ان تظل مرغوبة وتعيش ذلك بمغازلة ورومانسية وحب… الانثى تعشق دوما ان تعيش متعة ولذة الاهتمام… نعود للأحداث… دخلنا سويا انا على يمينه وكتفه لاصق كتفي مع إرساله ابتسامة في وجهي بحب كلما نظر لي وانا اجمع بين شعور الحب والخجل وابادله الابتسامه برضا انثوي.. واذا به يمسك يدي ونحن ندخل للمنتهز… توجهنا لاحد الطاولات فيها كرسيان وقسم من الطاولات فيها اربع كراسي.. حيث اتخذنا مكان جميل ورومانسي سحب الكرسي لي… قال تفضلي حبيبتي للجلوس.. شعرت اني أميرة وهو ينتقي الذ وارق الكلمات معي، ثم سحب له كرسي َجلس أمامي بعدها جاء الصنادل طلب عصير وطلب هو ايضا وأشار للنادل بالتقرب وشاوره ولا اعرف ماذا مضت ٥ دقائق ونحن نتحدث ونتلاطف معا ولازلت أشعر قليلا في اني أميرة له هو حائر كيف يرضيني، ثم حضر الصنادل ومعه آنية عصائرنا معدودة بشكل جميل رومانسي فعرفت انه اخبره ان يجعلها تشكيلة لعشاق، اندهشت بذلك، وصار كل قليل يدللني غزلا وكلام حب وعشق، وانا اعيش الذ متعة معه، رقته ورومانسيته اللطيفة معي، بعد ذلك توجهت له بسؤال عكر مزاجه قليلا لكنه الواقع وطبعا انا مخططة لكل شي ولكن احببت ان اعيش هذه الأجواء مع وليد وهي ليس جزء من الخطة التي اتفقنا انا وزوجي عليها لكنها تحديث مني احببت ان اعيشه بالأول لنفسي، فقلت له وليد وماذا بعد؟!! فأنا فتاة متزوجة لأنني في الحقيقة اعيش تأنيب ضمير تعلقه بي وجموح رغبتي بالمضي في أستكشاف متعة هذه التجربة، فقال بعد أن اطرق وجهه للارض مكتئب قليلا فمددت يدي ليده ممسكة لها احاول ان ارفع معنوياته قليلا، قلت وليد انا في الحقيقة استمتع واتلذذ بالأحاسيس التي عشتها معك ولكن الواقع بالنهاية هو الواقع فماذا تقول؟ فقال دعينا نبقى اصدقاء.! فقلت لن افاجئه بسؤال اخر يعكر مزاجه ولن اقول له ماذا عرف زوجي؟ لكن فاجئني بسؤال لم اتوقعه قائلا هل تحبين زوجك؟! فنظرت متأملة برهة كيف اتخلص من هذا المأزق.. فقلت له نعم.! فاندهش فقال لماذا تقبلتي علاقتي معك.. فكان رده أقوى من السؤال.. فقررت ان اصارحه.. فقلت وليد انا احب زوجي كثيرا كثيرا لكن انا فتاة جامحة احب ان اعيش مشاعر جديدة لم اعيشها مع زوجي او بأسلوب اخر يختلف عن اسلوب زوجي لكن هذه كانت مجرد رغبات وخيالات في نفسي، لكن عندما ابتدأت انت بالتقرب لي وجدت ضالتي.. فقال هل انا عاشق لأجل المتعة تقصدين.. فشعرت انه شعر بعدم التقدير وانه حبيب يحقق متعة امرأة فقط.. أستدركت قائلة.. لا طبعا.. بل اقصد اني ما عشته معك كان حقيقي لكن هذا لا يلغي حبي لزوجي وعشقي له فهو صاحب الطريقة الأولى لقلبي واحبه كثيرا كثيرا وابا لاطفال وهو يحبني اكثر مما تصور ومتعتي معه كاملة… لكن انا أنثى احب اعيش الاحاسيس الأخرى بأسلوب اخر وحتى زوجي يعلم ذلك.. ولكنه يعلم ذلك بحدود خيالاتي ورغبات نفسي داخلها فقط!! ولست بنت هوى كما قد تتصور تجوي بين أحضان ذلك وذلك لتشعر بالمتعة فلا يذهب ظنك بعيدا بابنت عمك… وربما لو لم تكن ابن عمي وتخاف علي، ما فتحت لك الطريق ابدا.! فهنا هو شعر قليلا بشيء جاذبية الخصوصية فيه هو أنه ابن عمي وهذا وحده علامة مميزة في اني لست كالعاهرات المعروفات كما كنت احسب او احتمل ظنه يذهب له.! فقال لي اذا فتحتي لي قلبك واحبتي ان تعيشي معي الاحاسيس لكوني ابن عمك وهذا ما جذبك بي.! فقلت نعم بالضبط تماما لا غير… لانك ابن عمي ولانك تملك شخصية لها اسلوب بالغزل والحب والدلال تجذبني تُدغدغ مشاعري واتلذذ بها…! بعد ذلك عادت اساريره لوضعه الطبيعي بعد أن شعر بأنه مرغوب ايضا مني وهذا وحده ما سيخلق عنه التنافس لارضائي بعد أن عرف بحبي لزوجي 😉 لكن الحقيقية بيني وبين نفسي انا معجبة بوليد بن عمي وباسلوبه الرقيق اللطيف الرومانسي.. فعاد يغازلني قائلا.. هل تعلمين انك أميرة يا حبيبتي؟! قلت شكرا لك لأنك تعيشني الاحساس باسلوبك الجميل ياحبيبي.! وهنا احمر وجهه من الدهشة لاني قلت له حبيبي فلم اقولها له وأنا بين نفسي قررت أن ابادله حسب استهواء رغبتي .. فقال لي احبك احبك يا سيدتي الأميرة يا انستي الجميلة… وهكذا اقترب الغروب وسرقني الوقت فقلت له لنذهب تأخرت لان امي بدأت بالاتصال فقلت له امي تقلق الان علي واتمنى ان لا اذهب لاني أشعر بشيء مختلف معك يا وليد شي جميل لا يوصف يا حبيبي ولكن الظروف وقلق امي علي.. فقال نعم حبيبتي هيا لاوصلك للبيت فأنا اهتم لكل امورك يا اميرتي الغالية.. فنهضنا للمغادرة لكنه قال لما لا نلقي نظره على حوض الأسماك قبل المقادرة..؟! فقلت هل هنالك حوض للأسماك في هذا المنتزه فقال نعم ألم تريه من قبل فقلت لا.. فتوجهنا واذا هو حوض مرتفع مغطى بالزجاج وهو وسط أشجار واول مرة أرى هكذا تصميم جميل بين الأشجار… فشاهدت أسماك بمختلف الأنواع وملونك َجميلك تسحر الناظر و جدنا سمكتان متوسطان الحجم ملتصقتان كأنها يتغازلان فنظرنا لبعض مبتسمين مع انها وضحكة جميلة لكلينا.. ثم قمنا بالف والدوران حول الحوض الذي مساحته الدائرية لقطره يبلغ الف متر او اكثر مع ارتفاع حوالي ٩ أمتار والأشجار كثيرة حوله.. وتبادر لذهني لو مارسا اثنان الجنس هنا لا أحد يعلم بهما.. بعدها قال وليد اغمضي عينيك فقلت مندهش لماذا فقال اغلقي.. فغلقت وقام بمكي من اكتافي وشعرت بقشعريرة تسري بجسدي فهو اول شخص غير زوجي يلمسني.. وقام بعدها بلفي نحو الحوض وقال افتحي عينيك.. فتحتها وجدت سمكتان ملونتان جميلتان كأنها يتبادلان القبل بينهما فضحكت… وسحرني منظرهما.. ذهبت بفكري كان وليد يغازلني او يرسل لي إشارة بتقبلي وفقط هذه الفكرة ارسلت قشعريرة مختلفة لم أشعر بها ابدا الا مع زوجي حين قبلني اول مرة… ولكن هذه مختلفة وهي ان تختلط باحساس ان شخص غير زوجي يريد تقبيلي.. حقا شي ممتع وفيه لذة غريبة جميلة.. بعدها قاطعني صوت وليد الرقيق بحبيبتي اغمضي عينيك مفاجئة أخرى لك.. فقطع سلسلة أفكاري وتأملي.. فأغمضت عيني وتحسبت انه سيرني شيء آخر.. وشعرت بعدها بشفاه رقيقة ساخنة على شفتاي تقبلني بلطف ورقة وحب.. ففتحت عيني واذا بوليد يقبلني.. فصمت… ارددت ان انطق متمنعة بشكل حقيقي فطري وانا انظر في عيناه التي َوجدتها مملوءة بالحب والألفة واللهفة والرقة وممزوجة بخوف صد له على هذا الفعل.. فتراجعت وتمالكت نفسي لانه كما قلت لم يقبلني غير زوجي ولم يلمسني غير زوجي فطبيعي احاول الانتفاضة بوجهه كأنثى لم تعرف غير زوجها وطبيعتها الفطرية لا تتقبل لكن الأمارات التي كانت في وجه وليد جعلتني اشفق واتراجع فضلا عن الشعور بالممتع الذي شعرت به فترقرت عيناي له وشبه اغمضتها خجلا.. ففهم وليد اني لست معترضة ومقدرة للهفته وحبه لي ومعاملته لي كاميرة له.. وبمجرد ان ذهبهت عقولنا بهذا التأملات بين قراءتي لامارته وقراءته لامارات رد فعلي.. فإذا به يبادر لشفتي مرة أخرى وانا مطبقة شفتي بتراخي احببت ان استشعر شفتاه.. وانا اصارع بين الرغبة والتمنع " نعم هذه هي الأنثى أحياناً تكون كتلة من التناقضات كالرجل"… فقررت ان اتفاعل او بالأحرى اسلوبه ارخى اساريري، فلما علم برضاي فاحتضنني من خصري وشدني اليه واذا بنا نقبل بعض بكل رومانسية وحب ولهفة ولطافة ورقة ونحن نستذوق شفاه بعض، حتى ارتوينا بلعاب بعض قليلا أثر رطوبة شفاهنا بسبب طول القبلات وشغف الرغبات وانا احتضنته من عنقه وهنا حضر زوجي بمخيلتي وقربت اصحى قليلا لكن الرغبة بالاستمرار كانت تشدني فقلت لنفسي زوجي متفق مع رغبتي في ان استدرجه لينكني هو ووليد بن عمي فما قيمة ان اعيش قبلة مع وليد قبل ذلك…؟! وهنا مضيت برغبة بالاندماج معه، وفصلت عن العالم الخارجي وهو يهمس باذناي احبك انت أميرة انت ملكة انت فاتنة انت امرأة من ذهب من ماس.. يعجز كلامي عن وصفك اميرتي.. وانا انهل من كلامه واستلذ بغزله الذي غاب عن مسمعي نتيجة امتزاجي الساحر معه بالاحضان والقبل وإثارة اثدائي التي تحتك بصدره وبدأت أشعر بشي صلب يطعن بطني فعرفت انه اهتاج ومائي بدأ يسيل وبعدها سمعنا اصوات لأشخاص كأنهم قادمون نحونا، فقنا من سكرتنا التي لا أعلم أين كانت ستأخذنا، وعدلت نفسي سريعا وهو كذلك والابتسامة والرغبة تملئه وقال لي هيا نذهب تبا لهؤلاء لماذا الان يأتون بهذه اللحظة بالذات.. فضحكت انا.. وركبنا السيارة ووصلني وقال قبل أن انزل منها ندمانة..؟! قلت لا يا ولي فأنا قررت أن أعيش اللذة والمتعة والحب والرومانسية ولطافة ودلال معك.. احببت اسلوبك.. فتبسم فقال هل لنا لقاء آخر فقلت نعم حسب الظروف.. بعدها قبلته من شفته وانا اقرأ الأ شغف تعلقه بي بعبودية.. بادلني القبلة.. وقال انت فتاة ساحرة بكل حركة ولمسة.. فقلت له ارجوا ان لا تنزعج بالحقيقة فقال لا.. فقلت انا اليوم بهذا الوعي والنضوج بفضل زوجي… فاندهش.. قال زوجك؟! فقلت نعم هو الذي علمني وفتح عقلي ونفسي لهذا النضوج الجسدي والنفسي والعقلي وتعلمت بعد ذلك كيف اصنع المتعة لنفسي في الرغبات والخيالات أعطاني مفاتيح الابواع وانا من قمت فلسفة كل شيء وفق رغبتي ومتعتي ولذتي كأنثة..! فقلت له نكمل حديثنا في الليل عن طريق الهاتف.. إلى اللقاء……. نزلت بعدها من السيارة وكانت امي قلقة علي فقالت تأخرتي فقلت زوج صديقتي كان خارج بسيارته عندما عاد اوصلوني هي وزوجها.. فسكتت امي بعدها.. عانقت اطفالي بحب.. بعدها استأجرت سيارة وذهبت لبيتي … رميت نفسي على السرير بعد أن غيرت ثيابي واختبرت زوجي بتفاصيل قليلة لما حصل.. شعرت من كلامه اشبه بالغضب .. نعم غضب الغيرة فهذا ليس سهل هذه تجربة حقيقة تعيشها زوجته وليس خيالات جنسية ورومانسية.. بعدها استظرفته بدلعي ودلالي.. قلت حبيبي انت الحب الاول والاخير وهذا للمتعة التي انت وانا اتفقنا عليها.. بعدها هدئ .. وقلت له متى تعود قال اكملي الخطة لكن بشرط ترويلي كل التفاصيل الدقيقة.. فتأملت اني اخفيت عنه بعض التفاصيل واني أشعر بالمتعة والاسلوب المختلف مع وليد.. فقلت أخبرك بشيء حبيبي لكن لا تزعل ارجوك بعد أن أحسست بتأنيب ضمير اخفائي بعض التفاصيل قد ينزعج منها ولا يكمل خطتنا.. فقال قولي.. فقلت هنالك تفاصيل لم أخبرك بها لكن بعد أن أوقع وليد بن عمي أخبرك بها.. هل توافق فقال بعد تردد… نعم سأتحمل لأجل متعتك.. فسألني هل تشعرين بالمتعة فقلت بصراحة شي 😌 جميل ومثير وهنا شعرت انه مثار… قلت عجبك؟! قال نعم يثيرني طالما أشعر انك مستمتعة… بعدها ودعته وقبلته وقبلني عبر الهاتف بعد أن قال سأتخر اسبوعين اخرين… واغلقت الخط… وقلت لنفسي هذا وقت كافي لاعيش مع وليد الحب والدلال والرومانسية والجنس.. متشوقة لاكتشاف نيك وليد… وبين هذه التأملات.. سمعت اشعار الهاتف واذا به وليد بن عمي.. يرسل قبلة برسالة عبر الدردشة.. وانا بادرته بذلك ايضا… وبقينا نتراسل حينها فاجئني على غير استعداد مني لذلك، قال متى نلتقي ياحبيبتي قلت ماذا تريد أن تفعل عند اللقاء؟! فقال لي لا تفهميني باني اريد ان اعيش معك متعة جسد فقط.. ارجوا ان لا تفهميني خطأ … انا ذائب بك… انا مجرد ان احتظنك وابقى يكفيني… انت أميرة ولا احب ان أتقدم بفعل قد لا يرضيكِ… فقط قلت متى نلتقي من قبيل الشوق واللهفة لك حبيبتي.! وانا اتأمل كلامه وصدقه وهدوئه ولطافته ورقته.. عرفت ان وليد صحيح انه رجل في النهاية وينجذب لأسلوبي ومجوني المبطن وجسدي وبالأخص كانثى مثلي ولكن اكتشفت ان وليد يريد فقط أن يرضيني وهذا ما يمتعني اكثر ويجعلني اعيش لذة ذلك.. حتى زوجي يفعل ذلك، لكن قلت لكل واحد منهم اسلوبه.. وانا أرغب ان اعيش اسلوب وليد حالياً… وبالاخص شعور متزوجة تعيش قصة حب مع آخر فيها شيئا من المتعة واللذة مع الدلال والحب والرومانسية والرغبة ربما لأنها مخلوطة بالممنوع تكون أمتع والذ وربما مخلوطة ايضا برضا زوجي ومتعته بأرضاء متعتي… حقا لا يوجد زوج كزوجي ولذلك احبه.. رغم حبه وعشقه لي ..! بعدها وليد قال نلتقي غدا.. انتهى الجزء الأول

انتظرونا في الاجزاء القادمة

حقوق قصصية اصلية غير مسروقة او منقولة


dffg7jI.md.webp
روووعه 🔥🔥🔥
 

Dr. Yousef

ميلفاوي سلطان
مستر ميلفاوي
عضو
ميلفاوي نشيط
إنضم
18 يونيو 2024
المشاركات
4,164
مستوى التفاعل
2,994
النقاط
0
نقاط
31,461
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
مرحباً بجميع المسؤولين والاعضاء

انا صاحب القصة الاصلية كتبتها قبل عام او اكثر تقريبا نصاً عن امرأة لم اضف عليها شيء سوى محاكاتها مع الحبكة السيناريهواتية الادبية تم نشرها في موقع وحذفت فيما بعد ووجدتها منشورة في منتديات بأسم منقول وقسم بعنوان مجهول اقرب للمسروقة ... طريقتي في كتابة القصص مستوحات عن عقل امرأة خاضت تجارب حقيقية كل ما في الأمر اكتب عنها لا لاجل دعاية ولا لال حبكة سطور درامية غرضها الشهر او المال ولولا وجود اقسام ادبية جنسية تحت هكذا ميولات في عالمنا العربي ما كتبت ذلك ..فالغرض امتاع القارئ بقصص واقعية ذات اعداد ادبي قصصي .. تحيتي للجميع اخوكم أمير حطاب ... اسم أمير حقيقي وحطاب مستعار ..مودتي للجميع

dfftfSt.md.jpg
أهلاً بيك يا صديقي تم دمج الأجزاء الثلاثة هنا وتثبيت القصة

أستمر ولك منا كل الدعم
 

Dr. Yousef

ميلفاوي سلطان
مستر ميلفاوي
عضو
ميلفاوي نشيط
إنضم
18 يونيو 2024
المشاركات
4,164
مستوى التفاعل
2,994
النقاط
0
نقاط
31,461
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
صديقي أي جزء جديد هتنشر هنا في تعليق وإحنا ها ندمجة @أمير

كل ما عليك بعد نشر الجزء الجديد هنا في التعليق ترك رسالة بالدمج علي هذا الرابط


 

Dr. Yousef

ميلفاوي سلطان
مستر ميلفاوي
عضو
ميلفاوي نشيط
إنضم
18 يونيو 2024
المشاركات
4,164
مستوى التفاعل
2,994
النقاط
0
نقاط
31,461
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
تم عمل اللازم من دمج للأجزاء والإشارة للكاتب بكيفية نشر باقي الأجزء

رجاء نقدم له الدعم اللازم @ms roony
 

ms roony

🧚‍♀️Rapunzel💞
عضو
إنضم
14 يونيو 2024
المشاركات
2,484
مستوى التفاعل
2,134
النقاط
0
نقاط
28,020
النوع
أنثي
الميول
طبيعي
تم عمل اللازم من دمج للأجزاء والإشارة للكاتب بكيفية نشر باقي الأجزء

رجاء نقدم له الدعم اللازم @ms roony
تم
 

ms roony

🧚‍♀️Rapunzel💞
عضو
إنضم
14 يونيو 2024
المشاركات
2,484
مستوى التفاعل
2,134
النقاط
0
نقاط
28,020
النوع
أنثي
الميول
طبيعي
 

ms roony

🧚‍♀️Rapunzel💞
عضو
إنضم
14 يونيو 2024
المشاركات
2,484
مستوى التفاعل
2,134
النقاط
0
نقاط
28,020
النوع
أنثي
الميول
طبيعي
مرحباً بجميع المسؤولين والاعضاء

انا صاحب القصة الاصلية كتبتها قبل عام او اكثر تقريبا نصاً عن امرأة لم اضف عليها شيء سوى محاكاتها مع الحبكة السيناريهواتية الادبية تم نشرها في موقع وحذفت فيما بعد ووجدتها منشورة في منتديات بأسم منقول وقسم بعنوان مجهول اقرب للمسروقة ... طريقتي في كتابة القصص مستوحات عن عقل امرأة خاضت تجارب حقيقية كل ما في الأمر اكتب عنها لا لاجل دعاية ولا لال حبكة سطور درامية غرضها الشهر او المال ولولا وجود اقسام ادبية جنسية تحت هكذا ميولات في عالمنا العربي ما كتبت ذلك ..فالغرض امتاع القارئ بقصص واقعية ذات اعداد ادبي قصصي .. تحيتي للجميع اخوكم أمير حطاب ... اسم أمير حقيقي وحطاب مستعار ..مودتي للجميع

dfftfSt.md.jpg
امير نتشرف بوجودك و نحترم اي كاتب و مانقدرش مانقدرش مجهودك و تعبك
نتمني تستمر بأبداعك و شغفك و احنا معاك و داعمين ليك في كل خطوه
اهلا بيك و شكرا لثقتك
 

أمير

ميلفاوي رايق
عضو
إنضم
8 يوليو 2024
المشاركات
140
مستوى التفاعل
99
النقاط
0
نقاط
3,276
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
صديقي أي جزء جديد هتنشر هنا في تعليق وإحنا ها ندمجة @أمير

كل ما عليك بعد نشر الجزء الجديد هنا في التعليق ترك رسالة بالدمج علي هذا الرابط


شكرا جزيلا مع خالص الود لجهدك ودعمك انت ومن شارك في الدعم مع الاعضاء والمشرفين

اكرر اعتذاري على الاخطاء كوني جديد على لغة المنتديات ...فائق المودة والاحترام للجميع



اخوكم أمير حطاب 🌹🤍
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل