الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
القسم العام الغير جنسي
الموضوعات العامة غير الجنسية
لغز عم طارق ....
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 205041" data-attributes="member: 731"><p><span style="font-size: 22px"><strong>أربيرت هايم (بالألمانية: Aribert Heim) (28 يونيو 1914 - 10 أغسطس 1992) هو طبيب نمساوي نازي لقب «بطبيب الموت». ويشتبه بأنه قتل وعذب المئات في معسكر اعتقال ماوتهاوزن (شمال النمسا) بحقنهم بالسم في القلب أو بإخراج أحشائهم بدون مخدر.</strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"><img src="https://upload.wikimedia.org/wikipedia/ar/d/d4/%D8%A3%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%AA_%D9%87%D8%A7%D9%8A%D9%85.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">تم احتجازه بعد الحرب العالمية الثانية من قبل القوات الأمريكية لكنها لم توجه له أي اتهامات بارتكاب جرائم حرب حيث أطلق سراحة بعد ذلك، وعاد لألمانيا لمزاولة مهنته إلا أنه في العام 1962 علم بنية السلطات ملاحقته وقام بالهرب بعدها إلى أمريكا الجنوبية وتحديدا تشيلي حيث استقر هنالك تحت اسم مستعار. ظل ملاحقا من قبل منظمات يهودية اتهمته بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كان هايم يقوم بتجاربه الخاصة على المعتقلين وكان يقوم ببتر أعضاء المعتقلين بدون مخدر ليرى مدى قدرتهم على تحمل الألم.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">في 4 فبراير 2009 أعلنت جريدة نيويورك تايمز أنه كان يعيش في القاهرة، مصر لمدة تقارب 30 عاما، تحت اسم مستعار هو «طارق حسين فريد» بعد أن أعتنق الإسلام حيث يعتقد أنه مات بالقاهرة في 10 أغسطس 1992 نتيجة سرطان القولون ولم يتمكن أحد من كشف شخصيته.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">«طبيب الموت» الألمانى عاش فى القاهرة 44 عاماً باسم «عم طارق».. وتبرع بأعضائه للبحث العلمى قبل موته</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">وضعته إسرائيل على رأس قائمة تضم أكثر المطلوبين المتهمين فى جرائم حرب ضد اليهود فى الحرب العالمية الثانية، ورصدت منظمات حقوق الإنسان فى تل أبيب، المهتمة بمطاردة النازيين الهاربين، مبالغ طائلة لإلقاء القبض عليه.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">إنه أربيريت هايم، الذى انتقل للحياة فى مصر واعتنق الإسلام، مطلقاً على نفسه اسم طارق فريد حسين، وشطب بذلك سجله الغربى المثقل بالجرائم حتى توفى فى العاشر من أغسطس عام 1992 بعد إصابته بمرض السرطان. ووفقاً لوكالة الأنباء الألمانية، تسبب «طبيب الموت» - كما أطلقت على هايم - فى قتل 300 شخص فى معتقل «موتها وزن شمال النمسا»، حقنهم مباشرة فى القلب بالسم والنفط والماء، بعد بتر أعضائهم دون مخدر لقياس قدراتهم على تحمل الألم.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">وبينما اتجهت المؤشرات إلى أن هايم هرب إلى تشيلى، حيث تعيش ابنته، أو الدنمارك أو إسبانيا أو الأرجنتين، أكد متحدث باسم مكافحة الجريمة فى ولاية بادن فورتمبرج، أن السلطات الألمانية حصلت على معلومات تؤكد أن هايم أقام فى مصر منذ عام 1963 حتى توفى فى القاهرة عام 1992.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">وخصصت صحيفة إنترناشيونال هيرالدتريبيون، مانشيت عددها الصادر أمس، لسرد تفاصيل قصة الطبيب، وقالت إنه كان عضواً فى قوات خاصة تابعة للزعيم النازى هتلر.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">وأشارت الصحيفة إلى أن الشباب والأطفال المصريين كانوا ينادونه بـ«عم طارق»، وأوضحت أنه رجل ممشوق القوام يمارس رياضة المشى، وواظب عليها بقطع 25 كيلو متراً يوميا عبر شوارع القاهرة المكتظة وحتى مسجد الأزهر الذى أشهر فيه إسلامه، ثم يصل إلى مقهى جروبى ليشترى منه الكيك بالشيكولاته والحلوى التى يعطيها لأصدقائه وأبنائهم.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">وأضافت أن أصدقاءه ومعارفه كانوا يتذكرونه فى مصر كـ«مصور هاوٍ» دائما ما كان يعلق الكاميرا فى رقبته. ولفتت الصحيفة إلى أنه احتفظ بجمجمة أحد الضحايا كتذكار، موضحة أنه تمكن من الفرار ممن يتعقبون النازيين بعد الحرب العالمية الثانية وقبل اقتراب المحققين منه فى عام 1962، وظل مكمنه مجهولا حتى الآن.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">وأشارت الصحيفة إلى أن حقيبة يعلوها التراب وذات أقفال صدئة مخزنة فى القاهرة، تخفى الحقيقة وراء هروبه إلى الشرق الأوسط والتى حصلت عليها صحيفة نيويورك تايمز ومحطة تليفزيون (زد.دى.إف) من عائلة «دومة» التى تملك الفندق المسمى بـ«قصر المدينة» الذى كان يقيم فيه، موضحة أن الملفات بالحقيبة تحكى قصة حياته وموته منذ 17 عاما فى مصر.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">وأردفت: «الحقيبة تضم أوراقا صفراء وبعض المظاريف التى لاتزال محكمة الغلق وخطابات لـ(هايم) ونتائج الفحوصات الطبية ومعاملاته المالية ومقالا من إحدى المجلات الألمانية حول مطاردته ومحاكمته غيابيا».</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">وقالت محطة «زد.دى.إف» إن أصدقاء هايم وزملاءه فى مصر لم يكونوا يعلمون بماضيه، وقالوا إنه طلب التبرع بجسده للأبحاث الطبية بعد موته، مضيفة أنه كان يتلقى تمويلا من تحويلات نقدية كانت ترسلها له شقيقته على فترات غير منتظمة، وكان التمويل يأتى من عوائد عقارات مؤجرة فى برلين كان يملكها هايم.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقالت وكالة الأنباء الألمانية إن إسرائيل شككت فى التقارير حول وفاة هايم، حيث أعرب مركز سيمون فيزينتال لملاحقة مجرمى الحرب النازيين فى تل أبيب، عن شكوكه فى التقارير حول وفاته فى القاهرة.</strong></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 205041, member: 731"] [SIZE=6][B]أربيرت هايم (بالألمانية: Aribert Heim) (28 يونيو 1914 - 10 أغسطس 1992) هو طبيب نمساوي نازي لقب «بطبيب الموت». ويشتبه بأنه قتل وعذب المئات في معسكر اعتقال ماوتهاوزن (شمال النمسا) بحقنهم بالسم في القلب أو بإخراج أحشائهم بدون مخدر.[/B][/SIZE] [B][SIZE=6] [IMG]https://upload.wikimedia.org/wikipedia/ar/d/d4/%D8%A3%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%AA_%D9%87%D8%A7%D9%8A%D9%85.jpg[/IMG] تم احتجازه بعد الحرب العالمية الثانية من قبل القوات الأمريكية لكنها لم توجه له أي اتهامات بارتكاب جرائم حرب حيث أطلق سراحة بعد ذلك، وعاد لألمانيا لمزاولة مهنته إلا أنه في العام 1962 علم بنية السلطات ملاحقته وقام بالهرب بعدها إلى أمريكا الجنوبية وتحديدا تشيلي حيث استقر هنالك تحت اسم مستعار. ظل ملاحقا من قبل منظمات يهودية اتهمته بارتكاب جرائم ضد الإنسانية. كان هايم يقوم بتجاربه الخاصة على المعتقلين وكان يقوم ببتر أعضاء المعتقلين بدون مخدر ليرى مدى قدرتهم على تحمل الألم. في 4 فبراير 2009 أعلنت جريدة نيويورك تايمز أنه كان يعيش في القاهرة، مصر لمدة تقارب 30 عاما، تحت اسم مستعار هو «طارق حسين فريد» بعد أن أعتنق الإسلام حيث يعتقد أنه مات بالقاهرة في 10 أغسطس 1992 نتيجة سرطان القولون ولم يتمكن أحد من كشف شخصيته. «طبيب الموت» الألمانى عاش فى القاهرة 44 عاماً باسم «عم طارق».. وتبرع بأعضائه للبحث العلمى قبل موته وضعته إسرائيل على رأس قائمة تضم أكثر المطلوبين المتهمين فى جرائم حرب ضد اليهود فى الحرب العالمية الثانية، ورصدت منظمات حقوق الإنسان فى تل أبيب، المهتمة بمطاردة النازيين الهاربين، مبالغ طائلة لإلقاء القبض عليه. إنه أربيريت هايم، الذى انتقل للحياة فى مصر واعتنق الإسلام، مطلقاً على نفسه اسم طارق فريد حسين، وشطب بذلك سجله الغربى المثقل بالجرائم حتى توفى فى العاشر من أغسطس عام 1992 بعد إصابته بمرض السرطان. ووفقاً لوكالة الأنباء الألمانية، تسبب «طبيب الموت» - كما أطلقت على هايم - فى قتل 300 شخص فى معتقل «موتها وزن شمال النمسا»، حقنهم مباشرة فى القلب بالسم والنفط والماء، بعد بتر أعضائهم دون مخدر لقياس قدراتهم على تحمل الألم. وبينما اتجهت المؤشرات إلى أن هايم هرب إلى تشيلى، حيث تعيش ابنته، أو الدنمارك أو إسبانيا أو الأرجنتين، أكد متحدث باسم مكافحة الجريمة فى ولاية بادن فورتمبرج، أن السلطات الألمانية حصلت على معلومات تؤكد أن هايم أقام فى مصر منذ عام 1963 حتى توفى فى القاهرة عام 1992. وخصصت صحيفة إنترناشيونال هيرالدتريبيون، مانشيت عددها الصادر أمس، لسرد تفاصيل قصة الطبيب، وقالت إنه كان عضواً فى قوات خاصة تابعة للزعيم النازى هتلر. وأشارت الصحيفة إلى أن الشباب والأطفال المصريين كانوا ينادونه بـ«عم طارق»، وأوضحت أنه رجل ممشوق القوام يمارس رياضة المشى، وواظب عليها بقطع 25 كيلو متراً يوميا عبر شوارع القاهرة المكتظة وحتى مسجد الأزهر الذى أشهر فيه إسلامه، ثم يصل إلى مقهى جروبى ليشترى منه الكيك بالشيكولاته والحلوى التى يعطيها لأصدقائه وأبنائهم. وأضافت أن أصدقاءه ومعارفه كانوا يتذكرونه فى مصر كـ«مصور هاوٍ» دائما ما كان يعلق الكاميرا فى رقبته. ولفتت الصحيفة إلى أنه احتفظ بجمجمة أحد الضحايا كتذكار، موضحة أنه تمكن من الفرار ممن يتعقبون النازيين بعد الحرب العالمية الثانية وقبل اقتراب المحققين منه فى عام 1962، وظل مكمنه مجهولا حتى الآن. وأشارت الصحيفة إلى أن حقيبة يعلوها التراب وذات أقفال صدئة مخزنة فى القاهرة، تخفى الحقيقة وراء هروبه إلى الشرق الأوسط والتى حصلت عليها صحيفة نيويورك تايمز ومحطة تليفزيون (زد.دى.إف) من عائلة «دومة» التى تملك الفندق المسمى بـ«قصر المدينة» الذى كان يقيم فيه، موضحة أن الملفات بالحقيبة تحكى قصة حياته وموته منذ 17 عاما فى مصر. وأردفت: «الحقيبة تضم أوراقا صفراء وبعض المظاريف التى لاتزال محكمة الغلق وخطابات لـ(هايم) ونتائج الفحوصات الطبية ومعاملاته المالية ومقالا من إحدى المجلات الألمانية حول مطاردته ومحاكمته غيابيا». وقالت محطة «زد.دى.إف» إن أصدقاء هايم وزملاءه فى مصر لم يكونوا يعلمون بماضيه، وقالوا إنه طلب التبرع بجسده للأبحاث الطبية بعد موته، مضيفة أنه كان يتلقى تمويلا من تحويلات نقدية كانت ترسلها له شقيقته على فترات غير منتظمة، وكان التمويل يأتى من عوائد عقارات مؤجرة فى برلين كان يملكها هايم. [/SIZE][/B] [SIZE=6][B]وقالت وكالة الأنباء الألمانية إن إسرائيل شككت فى التقارير حول وفاة هايم، حيث أعرب مركز سيمون فيزينتال لملاحقة مجرمى الحرب النازيين فى تل أبيب، عن شكوكه فى التقارير حول وفاته فى القاهرة.[/B][/SIZE] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
القسم العام الغير جنسي
الموضوعات العامة غير الجنسية
لغز عم طارق ....
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل