الباحث أفضل كاتب في منطقة قصص المحارم .. لما سألته ليه متأثر بعقدة أوديب بالشكل ده كان رده كالأتي "إطلاقاً لكني متأثر بسلسلة أفلام إباحية شهيرة للممثلة كاي باركر ظهرت في الثمانينات وأسمها (Taboo)" ..
شوفوا نختلف ونتفق علي هذا الميول الجنسي يظل الباحث أفضل من يضع مسار للأحداث لدرجة أقناعك حتي وأن إختلفت مع هذا الميول أنه لا يوجد العلاقة كانت ضرورية ولابد أن تحدث ..
المشهد بين سعيد وأمه لبني من قصة المتبرعة ( خطة الأُم البديلة) نزل منها 6 أجزاء وقريباً الجزء السابع والأخير ، المشهد من منتصف الأحداث والسؤال يفضل إيه اللي وصلهم للمرحلة دي وهل العلاقة دي هتكتمل وإيه دور سمر مرات سعيد في الموضوع ..
يلا أسيبكم مع المشهد ومنتظر أرائكم ..
في ليلة هادئة ..
مستغلا نوم سمر العميق بفضل الأدوية التي تتناولها أثناء حملها .. يذهب سعيد بسرية لغرفة أمه .. ويدخل عليها في وقت متأخر جدا ..
غطت لبنى في نوم عميق .. لكن سعيد زحف كثعبان ببطئ وهدوء بين ساقيها .. يقرب وجهه من المثلث المظلم .. فلفحته رائحة كسها المميزة مع انها كانت نائمة غير مستثارة ..
يقبل سعيد كسها من خلف قماش الكلسون .. ويبدأ بشمه و يتنفسه ..تلك الرائحة تختلف عن ما تملكه بقية النساء .. لقد انعشت ذكرياته القديمة بقوة .. واججتها
لقد بدأ سعيد يمد لسانه على القماش ويبلله بطرفه .. حتى سحب الجزء العلوي من لباسها ليُظهر عانتها التي عاد الشعر فيها للنمو .. كالسابق
وصار سعيد يلحس شعيراتها .. ويمد لسانه نحو خط التقاء شفرتيها من الاعلى .. فوق بظرها تماما و يلحسه بلطف ..
انتبهت لبنى الآن .. بسبب الشعور الجميل المدغدغ .. وبدأت تستيقظ ببطء ..
بعد لحظات انتبهت لبنى للأمر .. فجفلت في مكانها !! تصحو وهي ترى سعيد قد رفع ثوبها عن ساقيها يدفن رأسه بين فخذيها ..وتشعر بلعابه و قد بلل شعرتها و بظرها ..
لكن كسها ما زال ناشفا .. جافا ! مع كل هذا اللحس المركز
لبنى بخضة/ سعيد! ايه الي بتعمله ده ؟
سعيد/ بعمل الي لازم دائما يتعمل ..
لبنى باعتراض خفيف/ بس . .بس يابني ده غلط .. احنا مش لازم نعمل كده تاني .. اه .. اممم
سعيد / مش قادر يا ماما.. ماقدرش استحمل اكثر .. انا عايزك .. عايزك قوي
لبنى تتأثر بلحسه و ترتخي كثيرا فتجيبه بممانعة كاذبة
لبنى/ اه ... لأ .. لا يا سعيد .. ده غلط !! اممم
سعيد/ انا لسه عايزك .. ماقدرش استحمل من غيرك .. مممم
لبنى تحاول ان تركن إلى عقلها بسرعة وتعتذر منه بتمثيل واضح مفضوح ( لأنها تريده في داخلها) وتخبره
لبنى/ ممم .. بس ده .. اه .. غلط .. غلط يا سعيد .. ارجوك .. اه .. وقف بقى ..
لكن سعيد يقطع حديثها ويزحف فوقها .. يتوسطها ويمسكها من ذراعيها يثبتها بقوة تحته ..
ينظر في عينيها الناعسة المستسلمة والمتراخية
سعيد / بحبك ..!! بحبك قوي
يقبلها فورا فتستسلم لبنى له بسهولة مطلقة .. تندمج معه بالقبلة .. فلسانها عانق لسانه و احتضنه ..
يواصلان القبل حتى يمد سعيد يده للأسفل يرفع ثوبها اكثر بيده ..ليلمس كسها من جديد !! فيتفاجا !! لقد تبلل كسها بافرازاتها الآن قليلا
من موقعه فوقها .. كان زبره المتوتر يرتاح على عانتها .. فصار شعر كسها كغطاء يدثره ويحيطه ..
لم يكن سعيد بحاجة سوا إلى أن يعود بحوضه .. لكي يوجه حشفته بين شفرتي كسها الذي صار مبتلا .. ويولجه كله ..
لكن تَمَنّع لبنى معه .. ومقاومتها له .. صَعّب عليه الموضوع كثيرا ..
بصعوبة بالغة .. تدفع لبنى ابنها عنها .. وتجلس أمامه متقوقعة و هي تغطي نفسها ..
لبنى/ ارجوك يابني .. بلاش الغلط الي بنعمله ده، ارجوك سيبني و حياتي عندك .. وروح دلوقتي .. روح لمراتك هي أولى بيك !!!
سعيد بأحباط و غضب/ مراتي! ده حتى الي في بطنها هو ابنك الي مني! انت الي مفروض تبقى مراتي ..خلاص .. انا مش عايزها في حاجة !
تصمت لبنى وهي تشد من الغطاء حولها تحمي نفسها من اي لمس عرضي آخر ..
ولا تدري ان صمتها هذا و حركتها تلك بتغطية نفسها .. قد قتلت روح سعيد ولم تحييها !
يشعر سعيد بخيبة .. وإحباط .. وتخفت رغبته و تخمد ناره ..
بصمت وحزن .. ينهض من مكانه .. ينظر لها .. لم يكن يريد أن يراها بهذا الشكل ابدا .. لن يكون هذا الشخص الأناني العديم المسؤولية والإحساس .. لن يأخذ منها شيء .. لا تريد إعطائه له !!
بخطى هادئة.. يلتف سعيد نحو أمه بعيون مدمعة .. ويغادر الغرفة .. يتركها مع نفسها و عذاباتها !
الأمر لم يكن سهلاً ابدا على لبنى أيضا .. هي فعلت ذلك لغاية في نفسها .. !! و ليس لأنها لا ترغب فيه !
شوفوا نختلف ونتفق علي هذا الميول الجنسي يظل الباحث أفضل من يضع مسار للأحداث لدرجة أقناعك حتي وأن إختلفت مع هذا الميول أنه لا يوجد العلاقة كانت ضرورية ولابد أن تحدث ..
المشهد بين سعيد وأمه لبني من قصة المتبرعة ( خطة الأُم البديلة) نزل منها 6 أجزاء وقريباً الجزء السابع والأخير ، المشهد من منتصف الأحداث والسؤال يفضل إيه اللي وصلهم للمرحلة دي وهل العلاقة دي هتكتمل وإيه دور سمر مرات سعيد في الموضوع ..
يلا أسيبكم مع المشهد ومنتظر أرائكم ..
في ليلة هادئة ..
مستغلا نوم سمر العميق بفضل الأدوية التي تتناولها أثناء حملها .. يذهب سعيد بسرية لغرفة أمه .. ويدخل عليها في وقت متأخر جدا ..
غطت لبنى في نوم عميق .. لكن سعيد زحف كثعبان ببطئ وهدوء بين ساقيها .. يقرب وجهه من المثلث المظلم .. فلفحته رائحة كسها المميزة مع انها كانت نائمة غير مستثارة ..
يقبل سعيد كسها من خلف قماش الكلسون .. ويبدأ بشمه و يتنفسه ..تلك الرائحة تختلف عن ما تملكه بقية النساء .. لقد انعشت ذكرياته القديمة بقوة .. واججتها
لقد بدأ سعيد يمد لسانه على القماش ويبلله بطرفه .. حتى سحب الجزء العلوي من لباسها ليُظهر عانتها التي عاد الشعر فيها للنمو .. كالسابق
وصار سعيد يلحس شعيراتها .. ويمد لسانه نحو خط التقاء شفرتيها من الاعلى .. فوق بظرها تماما و يلحسه بلطف ..
انتبهت لبنى الآن .. بسبب الشعور الجميل المدغدغ .. وبدأت تستيقظ ببطء ..
بعد لحظات انتبهت لبنى للأمر .. فجفلت في مكانها !! تصحو وهي ترى سعيد قد رفع ثوبها عن ساقيها يدفن رأسه بين فخذيها ..وتشعر بلعابه و قد بلل شعرتها و بظرها ..
لكن كسها ما زال ناشفا .. جافا ! مع كل هذا اللحس المركز
لبنى بخضة/ سعيد! ايه الي بتعمله ده ؟
سعيد/ بعمل الي لازم دائما يتعمل ..
لبنى باعتراض خفيف/ بس . .بس يابني ده غلط .. احنا مش لازم نعمل كده تاني .. اه .. اممم
سعيد / مش قادر يا ماما.. ماقدرش استحمل اكثر .. انا عايزك .. عايزك قوي
لبنى تتأثر بلحسه و ترتخي كثيرا فتجيبه بممانعة كاذبة
لبنى/ اه ... لأ .. لا يا سعيد .. ده غلط !! اممم
سعيد/ انا لسه عايزك .. ماقدرش استحمل من غيرك .. مممم
لبنى تحاول ان تركن إلى عقلها بسرعة وتعتذر منه بتمثيل واضح مفضوح ( لأنها تريده في داخلها) وتخبره
لبنى/ ممم .. بس ده .. اه .. غلط .. غلط يا سعيد .. ارجوك .. اه .. وقف بقى ..
لكن سعيد يقطع حديثها ويزحف فوقها .. يتوسطها ويمسكها من ذراعيها يثبتها بقوة تحته ..
ينظر في عينيها الناعسة المستسلمة والمتراخية
سعيد / بحبك ..!! بحبك قوي
يقبلها فورا فتستسلم لبنى له بسهولة مطلقة .. تندمج معه بالقبلة .. فلسانها عانق لسانه و احتضنه ..
يواصلان القبل حتى يمد سعيد يده للأسفل يرفع ثوبها اكثر بيده ..ليلمس كسها من جديد !! فيتفاجا !! لقد تبلل كسها بافرازاتها الآن قليلا
من موقعه فوقها .. كان زبره المتوتر يرتاح على عانتها .. فصار شعر كسها كغطاء يدثره ويحيطه ..
لم يكن سعيد بحاجة سوا إلى أن يعود بحوضه .. لكي يوجه حشفته بين شفرتي كسها الذي صار مبتلا .. ويولجه كله ..
لكن تَمَنّع لبنى معه .. ومقاومتها له .. صَعّب عليه الموضوع كثيرا ..
بصعوبة بالغة .. تدفع لبنى ابنها عنها .. وتجلس أمامه متقوقعة و هي تغطي نفسها ..
لبنى/ ارجوك يابني .. بلاش الغلط الي بنعمله ده، ارجوك سيبني و حياتي عندك .. وروح دلوقتي .. روح لمراتك هي أولى بيك !!!
سعيد بأحباط و غضب/ مراتي! ده حتى الي في بطنها هو ابنك الي مني! انت الي مفروض تبقى مراتي ..خلاص .. انا مش عايزها في حاجة !
تصمت لبنى وهي تشد من الغطاء حولها تحمي نفسها من اي لمس عرضي آخر ..
ولا تدري ان صمتها هذا و حركتها تلك بتغطية نفسها .. قد قتلت روح سعيد ولم تحييها !
يشعر سعيد بخيبة .. وإحباط .. وتخفت رغبته و تخمد ناره ..
بصمت وحزن .. ينهض من مكانه .. ينظر لها .. لم يكن يريد أن يراها بهذا الشكل ابدا .. لن يكون هذا الشخص الأناني العديم المسؤولية والإحساس .. لن يأخذ منها شيء .. لا تريد إعطائه له !!
بخطى هادئة.. يلتف سعيد نحو أمه بعيون مدمعة .. ويغادر الغرفة .. يتركها مع نفسها و عذاباتها !
الأمر لم يكن سهلاً ابدا على لبنى أيضا .. هي فعلت ذلك لغاية في نفسها .. !! و ليس لأنها لا ترغب فيه !