لَسْتُ يا عُمْري وَحيداً
لَسْـتُ يا عُمْري وَحيداً ، فَأنا عِنْدي حَـبيب
يَسْأَلُ الأَطْيارَ عَنّي يَسْــــــأَل غَيْثَ الصَّبيبِ
شادَ لي في الْحُبِّ عُشّاً شـاهِقاً فَوْقَ شَبيبِ
يُبْعد الْأحْزانَ عَني ، حارِســــاً نِعْمَ الطَّبيبِ
وَبِأَحْضاني عَشـــــيقي ، قادِماً خَيْرَ مُجيبِ
لا تَلوموني بِعِشْــــقي ، فَأَنا فَدْوى الحَبيبِ
لَسْـتُ يا عُمْري وَحيداً ، فَأنا عِنْدي حَـبيب
يَسْأَلُ الأَطْيارَ عَنّي يَسْــــــأَل غَيْثَ الصَّبيبِ
شادَ لي في الْحُبِّ عُشّاً شـاهِقاً فَوْقَ شَبيبِ
يُبْعد الْأحْزانَ عَني ، حارِســــاً نِعْمَ الطَّبيبِ
وَبِأَحْضاني عَشـــــيقي ، قادِماً خَيْرَ مُجيبِ
لا تَلوموني بِعِشْــــقي ، فَأَنا فَدْوى الحَبيبِ