جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
النشيد التونسى الاول
ألا خلّدي هو النشيد الوطني لتونس بين 1958 و1987. وتم العمل به بعد الإطاحة بالملكية وعوض بذلك سلام الباي.
قامت وزارة التربية والتعليم في 1958 بمسابقة لاختيار النشيد الوطني شارك فيها 53 شاعرا و23 موسيقيا. تم فرز المشاركات من قبل لجنة من الوزارة التي اختارت عمل الشاعر جلال الدين النقاش والملحن صالح المهدي (الذي كان يشغل منصب مدير المعهد الموسيقي بتونس). ثم عرضت الأعمال دون الإفصاح عن النشيد المختار على الرئيس الحبيب بورقيبة الذي وافق على الاختيار. أصبح النشيد رسميا في 20 مارس 1958.
ولكن كان هذا النشيد يشير صراحة إلى شخص الرئيس الحبيب بورقيبة : « نـخـوض اللهيـب بروح الـحبيب زعيـم الوطن ». لذلك بعد الإطاحة ببورقيبة في 7 نوفمبر 1987، عوض ألا خلّدي بحماة الحمى في 12 نوفمبر
كلمات النشيد
ألا خلّدي يا دمانا الغوالـي جهـاد الوطن
لتحرير خضـرائنا لا نبالـي بأقسى المِحن
جهـاد تــحــلّى بنصــر مبين
على الـغاصبين على الحاسدين طغاة الزمن
نـخـوض اللهيـب بروح الـحبيب زعيـم الوطن
أرى الحكم للشعب فابنوا لنا من المجد أعلى صروح تشاد
أجيبوا أجيبوا لأوطاننا نـداء الأخـوة والاتـحـاد
وذودوا العدى عن حمى أرضنا وكونوا أسودا ليوم الجلاد
ورثنا الجلاد ومجد النضال وفي أرضنا مصرع الغاصبين
وصالت أساطيلنا في النزال تـموج بأبطالنا الفاتحين
لواء الكفاح بهذا الشمال رفعناه يوم الفدى باليمين
شباب العلى عزّنا بالحمى وعزّ الحمى بالشباب العتيد
لنا همّة طالت الأنجما تعيد المعالي وتبني الجديد
فحيّوا اللّوا خافقا في السّمـا بعزّ وفخر ونصر مـجـيد
النشيد التونسى الحالى
حماة الحمى هو النشيد الوطني التونسي. كتب أغلب كلماته مصطفى صادق الرافعي وأُضيف إليه بيتين شعريين للشاعر أبو القاسم الشابي ولحنه أحمد خير الدين. بعد أن اتُخذ نشيداً رسمياً فكرت الحكومة التونسية في تكليف محمد عبد الوهاب بإعادة توزيعه لكن الفكرة لم تتحقق. كان الوطنيون التونسيون يرددون النشيد خلال مرحلة النضال الوطني، واستمر إنشاده حتى بعد اعتماد نشيد ألا خلدي، في بعض الأوساط الطلابية واجتماعات الحزب الدستوري. اعتمد رسمياً كنشيد وطني يوم 12 نوفمبر 1987 عوضاً عن ألا خلدي.
التاريخ
تأتي هذه الكلمات من قصيدة كتبها في الثلاثينيات من القرن الماضي الشاعر المصري مصطفى صادق الرافعي. على الرغم من أن البعض يقول أن اللحن تأليف محمد عبد الوهاب، يزعم عالم الموسيقى التونسي صالح المهدي أن اللحن تأليف الشاعر أحمد خير الدين في حين أن الموسيقى الأصلية للقصيدة من تأليف زكريا أحمد كتب أبو القاسم الشابي آخر الأبيات من الكلمات.
وفقًا للمهدي، تم إلحاق هذه الأبيات بكلمات الأغاني في يونيو 1955 من قبل القومي المنجي سليم. عُرفت باسم «ترنيمة الثورة»، وغُنِيت خلال اجتماعات الحزب الحاكم، الحزب الحر الدستوري الجديد والتي غيرت اسمها لاحقًا إلى الحزب الاشتراكي الدستوري.
تم استخدام «حماة الحمى» مؤقتًا كنشيد وطني بين نهاية النظام الملكي في 25 يوليو 1957 وتبني «ألا خلدي» النشيد الوطني الرسمي في 20 مارس 1958، عندما حلت محل سلام الباي. تم استبدال «حماة الحمى» لاحقًا ب «ألا خلدي» لكنه عاد مرة أخرى بعد الانقلاب الذي أوصل الرئيس زين العابدين بن علي إلى السلطة في 7 نوفمبر 1987.
كلمات النشيد الرسمية
عازف إيقاع مخصص لفرقة الجيش الأمريكي "بيرشينج أون" ينتظر عزف النشيد للجمهورية التونسية كجزء من تطويق الشرف لوصول رئيس الوزراء التونسي يوسف الشاهد قبل لقاء وزير الدفاع جيمس ماتيس في البنتاغون في واشنطن العاصمة،
حماة الحمى
حُمَاةَ الْحِمَى يَا حُمَاةَ الْحِمَى
هَلُمُّوا هَلُمُّوا لِمَجْدِ الزَّمَنْ
لَقَدْ صَرَخَتْ فِي عُرُوقِنَا الدِّمَا
نَمُوتُ نَمُوتُ وَيَحْيَا الْوَطَنْ
لِتَدْوِ السَّمَاوَات بِرَعْدِهَا
لِتَرْمِ الصَّوَاعِقُ نِيرَانَهَا
إِلَى عِزِّ تُونِسْ إِلَى مَجْدِهَا
رِجَالُ الْبِلَادِ وَشُبَّانُهَا
فَلَا عَاشَ فِي تُونِسْ مَنْ خَانَهَا
وَلَا عَاشَ مَنْ لَيْسَ مِنْ جُنْدِهَا
نَمُوتُ وَنَحْيَا عَلَى عَهْدِهَا
حَيَاةَ الْكِرَامِ وَمَوْتَ الْعِظَامْ
حُمَاةَ الْحِمَى يَا حُمَاةَ الْحِمَى
هَلُمُّوا هَلُمُّوا لِمَجْدِ الزَّمَنْ
لَقَدْ صَرَخَتْ فِي عُرُوقِنَا الدِّمَا
نَمُوتُ نَمُوتُ وَيَحْيَا الْوَطَنْ
وَرِثْنَا السَّوَاعِدَ بَيْنَ الْأُمَمْ
صُخُورًا صُخُورًا كَهَذَا الْبِنَا
سَوَاعِدُ يَهْتَزُّ فَوْقَهَا الْعَلَمْ
نُبَاهِي بِهِ وَيُبَاهِي بِنَا
وَفِيهَا كَفَا لِلْعُلَا وَالْهِمَمْ
وَفِيهَا ضَمَانٌ لِنَيْلِ الْمُنَى
وَفِيهَا لِأَعْدَاءِ تُونِسْ نِقَمْ
وَفِيهَا لِمَنْ سَالَمُونَا السَّلَامْ
حُمَاةَ الْحِمَى يَا حُمَاةَ الْحِمَى
هَلُمُّوا هَلُمُّوا لِمَجْدِ الزَّمَنْ
لَقَدْ صَرَخَتْ فِي عُرُوقِنَا الدِّمَا
نَمُوتُ نَمُوتُ وَيَحْيَا الْوَطَنْ
إِذَا الشَّعْبُ يَوْمًا أَرَادَ الْحَيَاةْ
فَلَا بُدَّ أَنْ يَسْتَجِيبَ الْقَدَرْ
وَلَا بُدَّ لِلَّيْلِ أَنْ يَنْجَلِي
وَلَا بُدَّ لِلْقَيْدِ أَنْ يَنْكَسِرْ
حُمَاةَ الْحِمَى يَا حُمَاةَ الْحِمَى
هَلُمُّوا هَلُمُّوا لِمَجْدِ الزَّمَنْ
لَقَدْ صَرَخَتْ فِي عُرُوقِنَا الدِّمَا
نَمُوتُ نَمُوتُ وَيَحْيَا الْوَطَنْ
الفقرة الرئيسية
تنشد الفقرة الرئيسية من النشيد فقط في المدارس والاحتفالات والمناسبات الرسمية ومباريات المنتخبات الوطنية الرياضية والتتويجات العالمية:
حماة الحمى
حُمَاةَ الْحِمَى يَا حُمَاةَ الْحِمَى
هَلُمُّوا هَلُمُّوا لِمَجْدِ الزَّمَنْ
لَقَدْ صَرَخَتْ فِي عُرُوقِنَا الدِّمَا
نَمُوتُ نَمُوتُ وَيَحْيَا الْوَطَنْ
إِذَا الشَّعْبُ يَوْمًا أَرَادَ الْحَيَاةْ
فَلَا بُدَّ أَنْ يَسْتَجِيبَ الْقَدَرْ
وَلَا بُدَّ لِلَّيْلِ أَنْ يَنْجَلِي
وَلَا بُدَّ لِلْقَيْدِ أَنْ يَنْكَسِرْ
حُمَاةَ الْحِمَى يَا حُمَاةَ الْحِمَى
هَلُمُّوا هَلُمُّوا لِمَجْدِ الزَّمَنْ
لَقَدْ صَرَخَتْ فِي عُرُوقِنَا الدِّمَا
نَمُوتُ نَمُوتُ وَيَحْيَا الْوَطَنْ
ألا خلّدي هو النشيد الوطني لتونس بين 1958 و1987. وتم العمل به بعد الإطاحة بالملكية وعوض بذلك سلام الباي.
قامت وزارة التربية والتعليم في 1958 بمسابقة لاختيار النشيد الوطني شارك فيها 53 شاعرا و23 موسيقيا. تم فرز المشاركات من قبل لجنة من الوزارة التي اختارت عمل الشاعر جلال الدين النقاش والملحن صالح المهدي (الذي كان يشغل منصب مدير المعهد الموسيقي بتونس). ثم عرضت الأعمال دون الإفصاح عن النشيد المختار على الرئيس الحبيب بورقيبة الذي وافق على الاختيار. أصبح النشيد رسميا في 20 مارس 1958.
ولكن كان هذا النشيد يشير صراحة إلى شخص الرئيس الحبيب بورقيبة : « نـخـوض اللهيـب بروح الـحبيب زعيـم الوطن ». لذلك بعد الإطاحة ببورقيبة في 7 نوفمبر 1987، عوض ألا خلّدي بحماة الحمى في 12 نوفمبر
كلمات النشيد
ألا خلّدي يا دمانا الغوالـي جهـاد الوطن
لتحرير خضـرائنا لا نبالـي بأقسى المِحن
جهـاد تــحــلّى بنصــر مبين
على الـغاصبين على الحاسدين طغاة الزمن
نـخـوض اللهيـب بروح الـحبيب زعيـم الوطن
أرى الحكم للشعب فابنوا لنا من المجد أعلى صروح تشاد
أجيبوا أجيبوا لأوطاننا نـداء الأخـوة والاتـحـاد
وذودوا العدى عن حمى أرضنا وكونوا أسودا ليوم الجلاد
ورثنا الجلاد ومجد النضال وفي أرضنا مصرع الغاصبين
وصالت أساطيلنا في النزال تـموج بأبطالنا الفاتحين
لواء الكفاح بهذا الشمال رفعناه يوم الفدى باليمين
شباب العلى عزّنا بالحمى وعزّ الحمى بالشباب العتيد
لنا همّة طالت الأنجما تعيد المعالي وتبني الجديد
فحيّوا اللّوا خافقا في السّمـا بعزّ وفخر ونصر مـجـيد
النشيد التونسى الحالى
حماة الحمى هو النشيد الوطني التونسي. كتب أغلب كلماته مصطفى صادق الرافعي وأُضيف إليه بيتين شعريين للشاعر أبو القاسم الشابي ولحنه أحمد خير الدين. بعد أن اتُخذ نشيداً رسمياً فكرت الحكومة التونسية في تكليف محمد عبد الوهاب بإعادة توزيعه لكن الفكرة لم تتحقق. كان الوطنيون التونسيون يرددون النشيد خلال مرحلة النضال الوطني، واستمر إنشاده حتى بعد اعتماد نشيد ألا خلدي، في بعض الأوساط الطلابية واجتماعات الحزب الدستوري. اعتمد رسمياً كنشيد وطني يوم 12 نوفمبر 1987 عوضاً عن ألا خلدي.
التاريخ
تأتي هذه الكلمات من قصيدة كتبها في الثلاثينيات من القرن الماضي الشاعر المصري مصطفى صادق الرافعي. على الرغم من أن البعض يقول أن اللحن تأليف محمد عبد الوهاب، يزعم عالم الموسيقى التونسي صالح المهدي أن اللحن تأليف الشاعر أحمد خير الدين في حين أن الموسيقى الأصلية للقصيدة من تأليف زكريا أحمد كتب أبو القاسم الشابي آخر الأبيات من الكلمات.
وفقًا للمهدي، تم إلحاق هذه الأبيات بكلمات الأغاني في يونيو 1955 من قبل القومي المنجي سليم. عُرفت باسم «ترنيمة الثورة»، وغُنِيت خلال اجتماعات الحزب الحاكم، الحزب الحر الدستوري الجديد والتي غيرت اسمها لاحقًا إلى الحزب الاشتراكي الدستوري.
تم استخدام «حماة الحمى» مؤقتًا كنشيد وطني بين نهاية النظام الملكي في 25 يوليو 1957 وتبني «ألا خلدي» النشيد الوطني الرسمي في 20 مارس 1958، عندما حلت محل سلام الباي. تم استبدال «حماة الحمى» لاحقًا ب «ألا خلدي» لكنه عاد مرة أخرى بعد الانقلاب الذي أوصل الرئيس زين العابدين بن علي إلى السلطة في 7 نوفمبر 1987.
كلمات النشيد الرسمية
عازف إيقاع مخصص لفرقة الجيش الأمريكي "بيرشينج أون" ينتظر عزف النشيد للجمهورية التونسية كجزء من تطويق الشرف لوصول رئيس الوزراء التونسي يوسف الشاهد قبل لقاء وزير الدفاع جيمس ماتيس في البنتاغون في واشنطن العاصمة،
حماة الحمى
حُمَاةَ الْحِمَى يَا حُمَاةَ الْحِمَى
هَلُمُّوا هَلُمُّوا لِمَجْدِ الزَّمَنْ
لَقَدْ صَرَخَتْ فِي عُرُوقِنَا الدِّمَا
نَمُوتُ نَمُوتُ وَيَحْيَا الْوَطَنْ
لِتَدْوِ السَّمَاوَات بِرَعْدِهَا
لِتَرْمِ الصَّوَاعِقُ نِيرَانَهَا
إِلَى عِزِّ تُونِسْ إِلَى مَجْدِهَا
رِجَالُ الْبِلَادِ وَشُبَّانُهَا
فَلَا عَاشَ فِي تُونِسْ مَنْ خَانَهَا
وَلَا عَاشَ مَنْ لَيْسَ مِنْ جُنْدِهَا
نَمُوتُ وَنَحْيَا عَلَى عَهْدِهَا
حَيَاةَ الْكِرَامِ وَمَوْتَ الْعِظَامْ
حُمَاةَ الْحِمَى يَا حُمَاةَ الْحِمَى
هَلُمُّوا هَلُمُّوا لِمَجْدِ الزَّمَنْ
لَقَدْ صَرَخَتْ فِي عُرُوقِنَا الدِّمَا
نَمُوتُ نَمُوتُ وَيَحْيَا الْوَطَنْ
وَرِثْنَا السَّوَاعِدَ بَيْنَ الْأُمَمْ
صُخُورًا صُخُورًا كَهَذَا الْبِنَا
سَوَاعِدُ يَهْتَزُّ فَوْقَهَا الْعَلَمْ
نُبَاهِي بِهِ وَيُبَاهِي بِنَا
وَفِيهَا كَفَا لِلْعُلَا وَالْهِمَمْ
وَفِيهَا ضَمَانٌ لِنَيْلِ الْمُنَى
وَفِيهَا لِأَعْدَاءِ تُونِسْ نِقَمْ
وَفِيهَا لِمَنْ سَالَمُونَا السَّلَامْ
حُمَاةَ الْحِمَى يَا حُمَاةَ الْحِمَى
هَلُمُّوا هَلُمُّوا لِمَجْدِ الزَّمَنْ
لَقَدْ صَرَخَتْ فِي عُرُوقِنَا الدِّمَا
نَمُوتُ نَمُوتُ وَيَحْيَا الْوَطَنْ
إِذَا الشَّعْبُ يَوْمًا أَرَادَ الْحَيَاةْ
فَلَا بُدَّ أَنْ يَسْتَجِيبَ الْقَدَرْ
وَلَا بُدَّ لِلَّيْلِ أَنْ يَنْجَلِي
وَلَا بُدَّ لِلْقَيْدِ أَنْ يَنْكَسِرْ
حُمَاةَ الْحِمَى يَا حُمَاةَ الْحِمَى
هَلُمُّوا هَلُمُّوا لِمَجْدِ الزَّمَنْ
لَقَدْ صَرَخَتْ فِي عُرُوقِنَا الدِّمَا
نَمُوتُ نَمُوتُ وَيَحْيَا الْوَطَنْ
الفقرة الرئيسية
تنشد الفقرة الرئيسية من النشيد فقط في المدارس والاحتفالات والمناسبات الرسمية ومباريات المنتخبات الوطنية الرياضية والتتويجات العالمية:
حماة الحمى
حُمَاةَ الْحِمَى يَا حُمَاةَ الْحِمَى
هَلُمُّوا هَلُمُّوا لِمَجْدِ الزَّمَنْ
لَقَدْ صَرَخَتْ فِي عُرُوقِنَا الدِّمَا
نَمُوتُ نَمُوتُ وَيَحْيَا الْوَطَنْ
إِذَا الشَّعْبُ يَوْمًا أَرَادَ الْحَيَاةْ
فَلَا بُدَّ أَنْ يَسْتَجِيبَ الْقَدَرْ
وَلَا بُدَّ لِلَّيْلِ أَنْ يَنْجَلِي
وَلَا بُدَّ لِلْقَيْدِ أَنْ يَنْكَسِرْ
حُمَاةَ الْحِمَى يَا حُمَاةَ الْحِمَى
هَلُمُّوا هَلُمُّوا لِمَجْدِ الزَّمَنْ
لَقَدْ صَرَخَتْ فِي عُرُوقِنَا الدِّمَا
نَمُوتُ نَمُوتُ وَيَحْيَا الْوَطَنْ