جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
لامارسييز (بالفرنسية: La Marseillaise) هو النشيد الوطني للجمهورية الفرنسية، تم كتابته عهد الثورة الفرنسية، واعتمدته فرنسا نشيدا بموجب إتفاقية لمدة تسع سنوات، من 14 يوليو 1795 إلى غاية عهد الإمبراطورية الفرنسية سنة 1804، وفي زمن الجمهورية الفرنسية الثالثة تم ترسيمه بشكل دائم.
كتبت الآيات أو السطور الستة الأولى من طرف روجيه دي ليسلي عام 1792 من أجل جيش الراين في ستراسبورغ، بعد إعلان فرنسا الحرب في النمسا. النشيد الوطني به كلمات تدعو للحرب، لأنه كتب في زمن كانت تمر فيه فرنسا بمرحلة دقيقة، الثورة الداخلية من أجل الحرية والعلمانية والقتال ضد إستبداد الكنيسة والملكية المطلقة من أجل تأسيس الجمهورية، وكذا محاربة الأعداء والغزو الخارجي وخصوصا بريطانيا التي كانت تعتبر نجاح الثورة الفرنسية في إسقاط الملكية سيلحق بالملكية البريطانية أضرار قد تهدد مستقبلها، حيث عملت بريطانيا ما في وسعها لإفشال الثورة في فرنسا لكن باءت محاولاتها بالفشل.
النشيد الوطني الفرنسي لامارسييز تم اعتماده أو ترسيخه بشكل مطلق في عهد الجمهورية الفرنسية الثالثة وخصوصا عند تخليد الذكرى المائوية للثورة الفرنسية.
خلال عهد فرنسا الفيشية عندما قامت ألمانيا النازية باحتلال الجزء الشمالي لفرنسا الذي به العاصمة الفرنسية باريس، بقي النشيد الوطني كما هو ولم يتم تغييره، لكن القيادة العسكرية الألمانية منعت المواطنين الفرنسيين من غناء وتلحين النشيد يوم 17 جويلية (يوليو) 1941.
قام فاليري جيسكار ديستان عندما كان رئيس فرنسا من 1974 حتى 1981 بتخفيض إيقاع لامارسييز لأن النسخة الأولى الأصلية كانت قوية في الكلام والتلحين.
تاريخ النشيد
كتب هذا النشيد في 25 أبريل 1792 من طرف جوزيف روجيه دي ليزل في ستراسبورغ وكان اسم النشيد «نشيد الحرب لجيش الراين» (بالفرنسية: Chant de guerre de l'Armée du Rhin)، لقد كتب هذا النشيد مخصوصاً لمارشال نيكولاس لوكنير (ضابط فرنسي مولود في منطقة كام ببافاريا)، وقد اعتمد هذا النشيد كنشيد وطني في عام 1830 عهد الجمهورية الفرنسية الثالثة ولكن في أثناء قيام الحرب العالمية الثانية أجريت بعض التعديلات الطفيفة فيه على يد هكتور برليوز واعتمد نشيد وطني في شكله الحالي في سبعينيات القرن العشرين.
الترجمة إلى العربية:
انهضوا يا أبناء الوطن,
فقد دقت ساعة المجد!
بعد أن رُفعت في وجهنا
رايات الاستبداد المدممة.
هل تسمعون في جميع أصقاعنا
عواء هؤلاء الجنود الهمجيين؟
الذين يأتون حتى أسرّتنا
لذبح أبنائنا ونسائنا!
إلى السلاح، أيها المواطنون!
شكّلوا صفوفكم!
فلنزحف! فلنزحف!
وليتشبّع تراب أرضنا من دمائهم القذرة!
ماذا يريد هذا الحشد من العبيد،
من الخونة، ومن الملوك المتآمرين؟
لمن هذه السلاسل الحقيرة
وهذه الأغلال المجهزة منذ زمن؟ (تعاد)
أللفرنسيين، لنا؟ آه! يالها من مهانة,
ويا للاختلاجات التي ستستدعي!
أنحن من يُفكَّر بإرجاعهم
إلى العبودية التي نسيناها؟
ماذا؟ أسنترك الجحافل الغريبة
تملي علينا إرادتها في بيوتنا!
ماذا؟ أسنترك هذه المجموعات المرتزقة
يقتلون محاربينا الأبِيّاء؟ (تعاد)
ب****! أنطأطئ جباهنا
إن وضعتنا الأيادي المغللة تحت النير؟
أويصبح الطغاة السفلة
أسياد مصيرنا؟
ارتعدوا، أيها المستبدون والأخزياء
وكل من تُعقد له الحواجب،
ارتعدوا! فمشاريعكم القاتلة
ستجد أخيراً جزاءها (تعاد 2)
فكلنا جنود في حربنا ضدكم
إذا سقط أبطالنا الشباب،
ستحمل لنا الأرض شباناً آخرين,
مستعدين للاستمرار في قتالكم!
الفرنسيون، هم المحاربون الشهماء
إحمل أو إمنع ضرباتك!
أنقذ هؤلاء الضحايا الحزينين
لأنهم قد يأسفون لحمل السلاح ضدّنا،
لكن ليس هؤلاء الطغاة الداميين،
هؤلاء متواطئين بويلٍ،
كلّ هذه النمور القاسية
ستمزّق العدو خارج صدور أمهاتهم!
الحبّ الوطني المقدّس
يتقدّم ويدعم أسلحتنا الانتقامية
الحريّة، الحريّة العزيزة،
قاومي أيتها الحرية مع مدافعيك
تحت أعلامنا، سنكافئ بالنصر
عجلي أيتها الحرية بزئيركِ الرجالي
لي يكون أعدائكِ, في أنفاسهم الأخيرة
إشهدي على نصرنا ومجدنا!
نحن سندخل ميدان المعركة
عندما لن يكون شيوخنا هناك,
هناك سوف نجد غبارهم
وعلامة امتيازهم.
لن يمنعنا حزننا على غبارهم
من الاشتراك في توابيتهم،
سيكون عندنا الفخر الرفيع
للانتقام لهم أو لإتباعهم!
كتبت الآيات أو السطور الستة الأولى من طرف روجيه دي ليسلي عام 1792 من أجل جيش الراين في ستراسبورغ، بعد إعلان فرنسا الحرب في النمسا. النشيد الوطني به كلمات تدعو للحرب، لأنه كتب في زمن كانت تمر فيه فرنسا بمرحلة دقيقة، الثورة الداخلية من أجل الحرية والعلمانية والقتال ضد إستبداد الكنيسة والملكية المطلقة من أجل تأسيس الجمهورية، وكذا محاربة الأعداء والغزو الخارجي وخصوصا بريطانيا التي كانت تعتبر نجاح الثورة الفرنسية في إسقاط الملكية سيلحق بالملكية البريطانية أضرار قد تهدد مستقبلها، حيث عملت بريطانيا ما في وسعها لإفشال الثورة في فرنسا لكن باءت محاولاتها بالفشل.
النشيد الوطني الفرنسي لامارسييز تم اعتماده أو ترسيخه بشكل مطلق في عهد الجمهورية الفرنسية الثالثة وخصوصا عند تخليد الذكرى المائوية للثورة الفرنسية.
خلال عهد فرنسا الفيشية عندما قامت ألمانيا النازية باحتلال الجزء الشمالي لفرنسا الذي به العاصمة الفرنسية باريس، بقي النشيد الوطني كما هو ولم يتم تغييره، لكن القيادة العسكرية الألمانية منعت المواطنين الفرنسيين من غناء وتلحين النشيد يوم 17 جويلية (يوليو) 1941.
قام فاليري جيسكار ديستان عندما كان رئيس فرنسا من 1974 حتى 1981 بتخفيض إيقاع لامارسييز لأن النسخة الأولى الأصلية كانت قوية في الكلام والتلحين.
تاريخ النشيد
كتب هذا النشيد في 25 أبريل 1792 من طرف جوزيف روجيه دي ليزل في ستراسبورغ وكان اسم النشيد «نشيد الحرب لجيش الراين» (بالفرنسية: Chant de guerre de l'Armée du Rhin)، لقد كتب هذا النشيد مخصوصاً لمارشال نيكولاس لوكنير (ضابط فرنسي مولود في منطقة كام ببافاريا)، وقد اعتمد هذا النشيد كنشيد وطني في عام 1830 عهد الجمهورية الفرنسية الثالثة ولكن في أثناء قيام الحرب العالمية الثانية أجريت بعض التعديلات الطفيفة فيه على يد هكتور برليوز واعتمد نشيد وطني في شكله الحالي في سبعينيات القرن العشرين.
النشيد باللغة الفرنسية
La Marseillaise |
---|
Premier couplet |
Allons enfants de la Patrie, Le jour de gloire est arrivé ! Contre nous de la tyrannie, L'étendard sanglant est levé, (bis) Entendez-vous dans les campagnes Mugir ces féroces soldats ? Ils viennent jusque dans nos bras Égorger nos fils, nos compagnes ! |
Refrain : |
Aux armes, citoyens Formez vos bataillons Marchons, marchons ! Qu'un sang impur Abreuve nos sillons ! |
Couplet 2 |
Que veut cette horde d'esclaves, De traîtres, de rois conjurés ? Pour qui ces ignobles entraves, Ces fers dès longtemps préparés ? (bis) Français, pour nous, ah ! quel outrage Quels transports il doit exciter ! C'est nous qu'on ose méditer De rendre à l'antique esclavage ! |
Refrain |
Couplet 3 |
Quoi ! des cohortes étrangères Feraient la loi dans nos foyers ! Quoi ! ces phalanges mercenaires Terrasseraient nos fiers guerriers ! (bis) Grand Dieu ! par des mains enchaînées Nos fronts sous le joug se ploieraient De vils despotes deviendraient Les maîtres de nos destinées ! |
Refrain |
Couplet 4 |
Tremblez, tyrans et vous perfides L'opprobre de tous les partis, Tremblez ! vos projets parricides Vont enfin recevoir leurs prix ! (bis) Tout est soldat pour vous combattre, S'ils tombent, nos jeunes héros, La terre en produit de nouveaux, Contre vous tout prêts à se battre ! |
Refrain |
Couplet 5 |
Français, en guerriers magnanimes, Portez ou retenez vos coups ! Épargnez ces tristes victimes, À regret s'armant contre nous. (bis) Mais ces despotes sanguinaires, Mais ces complices de Bouillé, Tous ces tigres qui, sans pitié, Déchirent le sein de leur mère ! |
Refrain |
Couplet 6 |
Amour sacré de la Patrie, Conduis, soutiens nos bras vengeurs Liberté, Liberté chérie, Combats avec tes défenseurs ! (bis) Sous nos drapeaux que la victoire Accoure à tes mâles accents, Que tes ennemis expirants Voient ton triomphe et notre gloire ! |
Refrain |
Couplet 7 (dit couplet des enfants) |
Nous entrerons dans la carrière Quand nos aînés n'y seront plus, Nous y trouverons leur poussière Et la trace de leurs vertus (bis) Bien moins jaloux de leur survivre Que de partager leur cercueil, Nous aurons le sublime orgueil De les venger ou de les suivre |
Refrain |
الترجمة إلى العربية:
انهضوا يا أبناء الوطن,
فقد دقت ساعة المجد!
بعد أن رُفعت في وجهنا
رايات الاستبداد المدممة.
هل تسمعون في جميع أصقاعنا
عواء هؤلاء الجنود الهمجيين؟
الذين يأتون حتى أسرّتنا
لذبح أبنائنا ونسائنا!
إلى السلاح، أيها المواطنون!
شكّلوا صفوفكم!
فلنزحف! فلنزحف!
وليتشبّع تراب أرضنا من دمائهم القذرة!
ماذا يريد هذا الحشد من العبيد،
من الخونة، ومن الملوك المتآمرين؟
لمن هذه السلاسل الحقيرة
وهذه الأغلال المجهزة منذ زمن؟ (تعاد)
أللفرنسيين، لنا؟ آه! يالها من مهانة,
ويا للاختلاجات التي ستستدعي!
أنحن من يُفكَّر بإرجاعهم
إلى العبودية التي نسيناها؟
ماذا؟ أسنترك الجحافل الغريبة
تملي علينا إرادتها في بيوتنا!
ماذا؟ أسنترك هذه المجموعات المرتزقة
يقتلون محاربينا الأبِيّاء؟ (تعاد)
ب****! أنطأطئ جباهنا
إن وضعتنا الأيادي المغللة تحت النير؟
أويصبح الطغاة السفلة
أسياد مصيرنا؟
ارتعدوا، أيها المستبدون والأخزياء
وكل من تُعقد له الحواجب،
ارتعدوا! فمشاريعكم القاتلة
ستجد أخيراً جزاءها (تعاد 2)
فكلنا جنود في حربنا ضدكم
إذا سقط أبطالنا الشباب،
ستحمل لنا الأرض شباناً آخرين,
مستعدين للاستمرار في قتالكم!
الفرنسيون، هم المحاربون الشهماء
إحمل أو إمنع ضرباتك!
أنقذ هؤلاء الضحايا الحزينين
لأنهم قد يأسفون لحمل السلاح ضدّنا،
لكن ليس هؤلاء الطغاة الداميين،
هؤلاء متواطئين بويلٍ،
كلّ هذه النمور القاسية
ستمزّق العدو خارج صدور أمهاتهم!
الحبّ الوطني المقدّس
يتقدّم ويدعم أسلحتنا الانتقامية
الحريّة، الحريّة العزيزة،
قاومي أيتها الحرية مع مدافعيك
تحت أعلامنا، سنكافئ بالنصر
عجلي أيتها الحرية بزئيركِ الرجالي
لي يكون أعدائكِ, في أنفاسهم الأخيرة
إشهدي على نصرنا ومجدنا!
نحن سندخل ميدان المعركة
عندما لن يكون شيوخنا هناك,
هناك سوف نجد غبارهم
وعلامة امتيازهم.
لن يمنعنا حزننا على غبارهم
من الاشتراك في توابيتهم،
سيكون عندنا الفخر الرفيع
للانتقام لهم أو لإتباعهم!