وقفنا في السلسلة الأولى على علاقتي بوفاء بنت عمتي الكبيرة واللي حصل بينا في بيتها وإزاي عملت معاها علاقة كاملة مرتين مرة على سريرها ومرة في الحمام
وصلت لباب الشقة وكانت وفاء ورايا زي اللي بتودع جوزها، وقبل ما أفتح الباب كنت لفيت لها خدت بوسة شفايف ولسان وقولتلها سلام يا قمر
نزلت من عندها وكنت ماشي في الشارع في قمة سعادتي مش مصدق نفسي ولا مصدق اللي عملته… وصلت عند عمارة جدتي وكان شعري لسة مبلول وباين إني مستحمي، أول حاجة جات في بالي إني أدخل الحمام أول ما أطلع وأعمل نفسي بغسل وشي و راسي عشان تبقى طبيعية، ماتستغربوش بس أنا حويط بهتم بالتفاصيل الصغيرة دي ودايماً بحط نفسي مكان تفكير الناس التانية
طلعت قعدت معاهم في البلكونة وكانت العيلة كلها تقريباً موجودة، عمي ومراته و ولاده يوسف ومحمد وعماتي كلهم و رجالتهم وعيالهم، عمتي نادية الكبيرة 55 سنة زي ما عرفنا (وقتها كانت 48) .. وعمتي الوسطانية ناهد 50 سنة (وقتها كانت 43) .. وعمتي الصغيرة ألاء 44 سنة (وقتها كانت 37) .. بالنسبة للرجالة بتاعتهم بقى فعمتي نادية الكبيرة جوزها متوفي من فترة كبيرة وعايشة مع جدتي في بيت العيلة وعندها وفاء ومحسن، ومحسن شغال في الامارات مع شريف أبو نسب، عمتي ناهد جوزها سعيد 57 سنة (وقتها 50) ومش مخلفين لأن حد فيهم عنده مشكلة ومش بيخلف، وعمتي ألاء جوزها رمضان 48 سنة وعندهم هند وهشام.. شوية كدة وكانت وفاء جات من شقتها هي كمان عشان تكمل التجمع العائلي وكانت مختلفة عن أي مرة شوفتها فيها، مش عارف كان بيتهيألي ولا ايه، ولا يمكن عشان لسة نايكها ومابقتش في عيني وفاء بنت عمتي بقت وفاء عشيقتي اللي بتخون جوزها معايا.. كنت أنا وهي طول القعدة بنخطف نظرات وابتسامات غريبة لما عيني تيجي في عينيها
خلصت القعدة معاهم واليوم خلص وكل واحد شافله حتة ينام فيها، اللي لحق سرير واللي نام على كنبة واللي نام على الأرض،وطبعاً معروف الصغيرين بيناموا على الأرض في المواقف اللي زي دي، مسكت الموبايل كالعادة أكلم صحابي وأضيع وقت لكن عقلي ماغابش ابداً عن وفاء بنت عمتي وعن اللي عملناه مع بعض
نمت وصحيت على صوت ولاد عمي بيقولولي يلا قوم اغسل وشك عشان ننزل نجيب الفطار من تحت، قومت غسلت وشي ونزلت معاهم وجبنا الحاجة و رجعنا وخدت الأكياس ودخلت على المطبخ اللي كان فيه عمتي ألاء و وفاء، واخدة بتغسل مواعين و واحدة بتعمل سلطة، جوز فرسات عايزين يتناكوا
ألاء: تسلم يا كيمو يا حبيب عمتو ،، هما العيال خلوك أنت تشيل الحاجة ولا ايه
أنا: لا انا سبقتهم على السلم أنتي عارفة بقى يومهم بسنة
ألاء: ههههه ااه انت هتقولي ولاد اخويا وعرفاهم
كل ده و وفاء بتغسل المواعين ومش بتتكلم، يا دوب بتبص وتبتسم وخلاص، ابتستمت لها أنا كمان وخرجت أقعد برا لغاية مايخلصوا تجهيز الفطار… كان باقي البيت صحي وكنا كتير السفرة ماتاخدش العدد ده، المهم حركنا كراسي وكنب الصالة وجبنا ترابيزتين ضميناهم لبعض وحطينا الأكل عليهم، ويشاء الحظ إن واحنا بنقعد وكله واحد بيشوف المكان اللي هيقعد فيه حوالين الأكل أنا و وفاء نبقي جنب بعض في الركن، طبعاً قلبي دق لا ارداياً في اللحظة دي، ومش عارف ليه بجد، دا انا نايكها بليل مرتين! قلبي يدق من قعدة جنب بعض!!
المهم كل واحد خد راحته في القعدة وبقينا تقريباً لازقين في بعض فخدها اليمين لازم في فخدي الشمال، الموقف خلاني أنسى الأكل المحطوط وبقيت عامل زي اللي بياكل تقضية واجب أو بياكل عيش فاضي، وطبعاً باقي العيلة بياكلوا وبيتفرجوا على التليفزيون، هنا حركت رجلي الشمال من تحت على رجل وفاء اليمين وبقيت زي اللي بيحسس برجله على رجليها، هنا هي بصتلي وبرقتلي تبريقة صغيرة عشان محدش ياخد باله،،، بس انا متطمن وعارف ان محدش مركز مع حد دلوقت،، الكل تركيزه في الطعمية المحشية والفول أبو طحينة… إحساس جامد برضو يا أخي لما تبقى بتحسس على واحدة برضاها وأنت عارف إنها مبسوطة ومش هتقول حاجة… المهم خلصنا أكل وبدأ الكل يقوم واحدة واحدة يغسل ايده ويشيل الأطباق.. لما وفاء قامت قومت أنا كمان معاها وبقينا مستنيين يحركوا الترابيزات عشان نعرف نخرج من الركن المزنرق اللي كنا فيه…. وبدون مقدمات وفي الخباثة كدة ومحدش واخد باله روحت مقفش في طيزها خليتها تتنفض لأودام… دخلت غسلت ايدي وطلعت البلكونة استنى الشاي
البيت في الوقت ده عشان تتخيلوا هو كان مليان بشر وأطفال، اللي في المطبخ واللي في الحمام واللي في الاوضة واللي في الصالة وهكذا،،، كل دول هيمشوا يروحوا بيوتهم ويشوفوا حالهم على آخر اليوم عشان اللي عنده شغل واللي عنده مش عارف ايه.. وانا كدة كدة مكمل في بيت جدتي
مكنش فيه أي مواقف بيني وبين وفاء باقي اليوم وتقريباً ماشوفتهاش اصلاً، هي في المطبخ بتطبخ مع عماتي وانا بين البلكونة وبين الموبايل….. الليل جه والبيت فضي وأنا تنفست الصعداء اخيراً ومابقاش في الشقة غيري انا و وفاء وعمتي نادية وجدتي.. زي ما كنا أول يوم جيت فيه
المشهد كالتالي:
عمتي وجدتي في الأوضة بيتكلموا مع بعض وأنا ماشي في الصالة والطرقة بدور على وفاء يمكن اخطف منها بوسة ولا اقفش ولا اعمل أي حاجة..
وصلت عند الحمام لقيته مفتوح و وفاء قاعدة كدة زي سما المصري وبتغسل على ايديها
انا بصوت واطي: انتي بتعملي ايه
وفاء: بغسل الهدوم اللي جبت لبنك عليهم يا وسخ انت علطول هايج كدة
انا: يا نهار اسود دا أنا نسيتهم خالص
وفاء: افرض حد غيري اللي شافهم بقى
انا: كنت روحت في داهية
وفاء: أنت عملت كدة امتى
انا: اول يوم خالص قومت بليل شوفتك نايمة هيجت دخلت ضربت عشرة عليهم
وفاء: الكلوت بس اللي بتاعي على فكرة.. والقميص بتاع عمتك
انا: ما هو دا المهم هنعمل ايه بالقميص
قامت اتكسفت وضحكت ضحكة فيها هيجان
لقيت نفسي بدخل الحمام بعد ما كنت واقف على الباب وقفلت الباب و روحت ناحيتها
وفاء: بتعمل ايه يا مجنون اطلع برا عمتك وستك برا هتفضحنا
انا: مش قادر
روحت منزل البنطلون قلعته خالص وحطيت زبي على وشها
انا: مصيلي عايز اجيبهم في بوقك وتبلعيهم
وفاء: يخربيت سنينك أنت مش بتهمد
انا: يلا بقى سيبك من الهدوم دي
سابت وفاء الهدوم المبلولة ونشفت ايديها وبدأت تمسك زبي وتحرك ايديها عليه وتبوس فيه.. وفي نفس الوقت بتلعب في بضاني وأنا بلعب لها في بزها وبدخل ايدي جوا القميص والسنتيانة اللي لابساهم
انا: اااااااااه مصك حلو أوي يا وفاء
انا: يخربيتك شرموطة محترفة يا بختك يا شريف
وفاء: هو فيه حاجة شريف عملها أنت ماعملتهاش يا وسخ
وطيت لها عشان ابوسها من شفايفها.. كام ثانية كدة و راحت قايمة وكملنا بوس في بعض واحنا واقفين وقالتلي كفاية كدة بقى احنا في الحمام لا احسن حد ياخد باله
انا: هتسيبني كدة يعني انا عايز اجيبهم عشان اهدى
وفاء: طب يلا بس بسرعة
لقيتها عايزة تكمل مص قولتلها لأ عايز ادخله فيكي قالتلي لا مستحيل يحصل هنا أنت تجيبهم دلوقت وخلاص يا إما هخرج واسيبك تجيبهم لوحدك
انا: خلاص خلاص اللي تشوفيه
قعدتني وفاء على قعدة الحمام وقعدت اودامي ومسكت زبي وتفت عليه وفضلت تدعك فيه جامد أوي وتحطه في بوقها وتمصه بعزم ما فيها زي اللي بتمص مصاصة وكل ده وهي بتلعب بإيديها التانية في بضاني
انا: ااااااه بالراحة يا وفاء
وفاء مش بترد عليا ومكملة مص ودعك في زبي وبضاني لغاية ما جبت آخري بعد دقيقتين وحسيت إني هجيب روحت ماسك دماغها مثبتها ودخلت زبي في بوقها للآخر وبقيت بجيب وانطر لبني في بوقها بعدين خرجته وضربته على وشها مرتين
انا: ابلعيهم يا شرموطة كلهم
وفاء بدأت تبلع فيهم وتجيب بصوابعها من اللي على بوقها وعلى وشها وتحطهم في بوقها زي اللي بتاكلهم أكل
مسحت زبي في قميص نومها اللي لبساه ولبست البوكسر والبنطلون وخرجت من الحمام دخلت الأوضة اللي جنبه ولا من شاف ولا من دري وسبتها جوا تعدل نفسها وتغسل وشها اللي اتبهدل بعد معركة البلوچوب دي….
شوية كدة وخرجت من الحمام وحسيت بحركة رجليها خارجة للصالة وبعدين بتقرب تاني من الاوضة.. كنت انا وقتها ممدد على السرير
وفاء: عمتك وستك ناموا
انا: أيوة ايه المطلوب أنا لسة متصفي من شوية
وفاء: لا مش عشان كدة يا وسخ انا عايزة اتكلم معاك
انا: أهلاً كنت حاسس .. تعالي ياختي اتكلمي
وفاء: دلوقتي يا كريم اللي احنا بنعمله ماينفعش يستمر.. انا ست متجوزة ومخلفة واللي بيحصل ده اخره فضايح ومصايب
انا: ايه الجديد بقى ما أنتي كنتي لسة هايلة من شوية في الحمام
وفاء: عشان مش عايزة اكسفك ولا ازعلك
انا: يعني مش عشان مبسوطة؟
وفاء: ……….
هنا قربت منها و وقفت اودامها ومسكتها من وسطها بإيدي الاتنين زي اللي بيرقصوا سلو
"ردي عليا، يعني مش عشان مبسوطة"
وفاء خدت انفاسها و وشها بقى أحمر واتكسفت وقالتلي مبسوطة بس برضو لازم ده ينتهي والموضوع مايكبرش أكتر من كدة
انا: خلاص ماشي اللي تشوفيه
وشيلت ايدي من على وسطها و رجعت قعدت تاني على السرير … شافتني زعلان راحت جاية قايلة نفس الكلمتين ونفس المحاضرة اللي كانت بتديهالي في شقتها قبل ما انيكها
انا: خلاص بقى يا وفاء مش عايز دروس ولا محاضرات
وفاء: طب مش هتنام؟
انا: هنام
وفاء: هتنام فين؟
انا: انتي هتنامي فين
وفاء: هنام هنا
انا: خلاص يبقى أنا هنام برا
وخدت مخدة والموبايل وطلعت نمت على الكنبة اللي في الصالة وفتحت التليفزيون، وهي ماردتش ولا اتكلمت وسابتني أخرج من الأوضة عادي.. كنت مستنيها تمسك فيا بصراحة بس ماحصلش
فضلت بتفرج على التليفزيون لغاية ما روحت في النوم خالص ومادرتش بنفسي غير الصبح وعمتي بتصحيني بتقولي ادخل كمل نوم جوا يا كيمو وفاء صحيت وسابت السرير
انا: حاضر يا عمتي
قومت طبعاً وانا نايم على نفسي وخدت المخدة و رجعت للسرير وكملت نوم.. والغريبة مالمحتش وفاء خالص في الشقة وقتها… كانت نزلت بدري و راحت شقتها عشان عيالها عمر وابراهيم راجعين النهاردة من المصيف
قومت من النوم على الظهر كدة دخلت الحمام استحميت ولبست وطلعت قعدت في الصالة، كانت عمتي عاملة كدة
طبعاً تفكيري اشتغل وشيطاني بالتأكيد مش هيسيب الفرصة دي من غير ما يعمل حاجة، بدأت أفكر في اللي أنت بتفكر فيه دلوقت، جامدة أوي عمتي دي، ميلف بلدي زي ما الكتاب بيقول، طيز كبيرة زي بنتها، بزاز زي الكورة، كرش صغير مخليها سكسي بطريقة فاجرة، و أرملة جوزها ميت من زمان وتلاقيها محرومة ومشتاقة للنياكة، وما دام البت مش موجودة يبقى أمها تسد
كل الأفكار دي عدت على دماغي في ثواني قبل أن يقطعها صوت عمتي قائلة "سرحان في ايه يا كيمو"
انا: لا ابداً يا عمتي مخنوق بس شوية
عمتي: من ايه يا قلب عمتك
انا: شوية ملل بس مش أكتر عشان مفيش حاجة اعملها
عمتي: عشان يعني الجماعة مشيوا والبيت بقى فاضي
انا: اه
عمتي: طب ايه رأيك تبقى تنزل تلف شوية بعد ما تفطر وتطلع على البحر وتمشي على الكورنيش أو تروح عند وفاء تقعد معاها ومع عيالها
من جوايا بقول وفاء! ياما نفسي
انا: عندك حق هبقى انزل شوية اركب أي حاجة لمحطة الرمل أجرب الفلاح وأشوف البحر أنا هنا بقالي كام يوم لسة ماشوفتش البحر
عمتي: ماشي يا قلبي ،، هجيبلك الفطار بقى عشان تلحق تاخد اليوم من أوله
جابت عمتي صينية الأكل وفطرت وشربت الشاي ودخلت لبست الكوتشي وفتحت باب الشقة
عمتي: تاخد فلوس يا حبيبي
انا: لا معايا يا عمتي تسلمي
عمتي: بجد
انا: اه و****
عمتي: طب استنى
و راحت داخلة أوضتها ثواني وخرجت واديتني 200 جنيه في ايدي
انا: معايا و****
عمتي: زيادة الخير خيرين خليها معاك احتياطي عشان لو حاجة عجبتك
انا: ماشي يا حبيبتي تسلميلي
عمتي: مع السلامة يا حبيبي خلي بالك من نفسك هتيجي على امتى كدة
انا: يعني مش عارف على بليل بقى غالباً
عمتي: ماشي يا حبيبي
نزلت من العمارة و روحت الموقف و ركبت المشروع وبمجرد ما حطيت ايدي في جيبي اطلع الاجرة لقيت ان الموبايل مش معايا وشكلي كدة نسيته في الشقة
طب اعمل ايه؟ ارجع؟ انا خلاص ركبت
طب لو حد رن عليا؟ لو ابويا أو امي اتصلوا؟
خلاص بقى تبقى عمتي ترد عليهم
وقولت عادي بقى مش لازم موبايل وطز في الصورتين اللي كنت هاخدهم على البحر
نزلت محطة الرمل حاولت انبسط بأي حاجة بس الجو الحر كان باضن عليا.. وكمان مفيش موبايل حتى … روحت كلت عند الفلاح وحليت بآيس كريم وملاقتش حاجة تانية اعملها حرفياً.. الساعة كان يجيلها لسة ٦ والنهار لسة طالع بس حسيت اني اتبضنت وعايز أرجع البيت.. الوحدة شئ بضان برضو بتحتاج صاحب واحد على الاقل يكون معاك وانت خارج او بتلف
رجعت الموقف و ركبت نفس المشروع و رجعت المنطقة اللي فيها البيت، قولت أول حاجة هعملها أول ما أطلع هدخل الحمام اخد دش ساقع عشان حاسس إني جالي ضربة شمس
لحسن الحظ كان معايا نسخة من مفتاح الشقة كنت خدته لما كانوا الجماعة هنا، فتحت وقلعت الكوتشي ومكنتش سامع صوت خالص، بصيت في أوضة ستي لقيت النور مقفول وستي نايمة مقيلة
ونور الصالة مقفول ومفيش غير لمبة صغيرة في الطرقة اللي شغالة.. وبصيت كدة لمحت لقيت الأوضة اللي في اخر الطرقة (اللي كنت بنام فيها مع وفاء) نورها والع وبابها مقفول… قولت تبقى أكيد عمتي جوا
هقعد شوية استنى لغاية ما تخرج عشان اخد لبس من شنطتي اللي جوا وادخل استحمى
ماعداش دقيقة ولقيت صوت جاي من الأوضة
احا ايه ده؟
ده صوت آهات
طبعاً أنت جه في دماغك نفس اللي جه في دماغي
هنا الفضول قتلني وقولت لازم أقرب من الاوضة اشوف عمتي بتعمل ايه جوا.. ويا ترى بتلعب في نفسها ولا معاها حد.. بس قولت الاحتمال الاكبر انها بتلعب في نفسها عشان أرملة ومحرومة
قربت من الأوضة وحطيت ودني جنب الباب وبدأت اسمع
عمتي: أوي يا راجل أوي انت عجزت ولا ايه ….. صوتها خلى زبي يقف زي العمود
حاولت اسمع اكتر بس ماسمعتش اي صوت رجالي
كنت هتجنن هموت واشوف بس الباب مقفول وحتى خرم الباب بيبص على الدولاب مش السرير
بس حظي الحلو كان إزاز باب الاوضة فيه كسر صغير كاشف الاوضة ….. طلعت الصالة اتسحبت جبت كرسي وحطيته اودام باب الاوضة بالراحة و وقفت عليه عشان أطول كسر الازاز
بصيت وشوفت مشهد عمري ما نسيته في حياتي ولا خرج من دماغي…. عمتي لابسة حاجة كدة زي قميص نوم شبكة لونه أحمر وبتمص زب راجل مش شايف خالص هو مين .. بعدين بتطلع تركب على زبه وتحطه في كسها وتتأوه ااااااه ااااااااااه ياكسي
كدة رسمياً عمتي شرموطة زي بنتها
كل اللي كان فيه دماغي في الوقت ده فين كسم الموبايل أصورهم فيديو ولا كام صورة عشان أبتزها بيهم لو حاولت معاها ومارضيتش… بس الموبايل جوا في الأوضة اللي بينيكوا بعض فيها… كسم حظي
قولت مش مهم خلاص التصوير.. كفاية إني شوفت
كان نفسي حتى أطلع زبي من البنطلون وأضرب عشرة على المشهد ده بس كان الموقف مايستحملش ده وخوفت يشوفوني
نزلت من على الكرسي و رجعته مكانه بالراحة وملاقيتش حل غير إني اخرج من الشقة تاني وأنزل شوية لحد ما يخلصوا… لبست الكوتش ونزلت تاني قعدت على القهوة اللي على ناصية الشارع وعيني مانزلتش من على العمارة
نص ساعة بالكتير وشوفت المفاجأة
عم سعيد جوز عمتي ناهد هو اللي نازل من العمارة!!
احا!! عم سعيد اللي كان بينيك عمتي نادية!!! ولا نازل من شقة تانية!!! لا احا شقة تانية ايه أكيد نازل من عند عمتي نادية!! حاسبت القهوجي وطلعت جري على فوق وقولت المرة دي أخبط ولا أفتح بالمفتاح؟! المهم حاجة جوايا قالتلي افتح بالمفتاح يمكن مايكونش كان عمك سعيد وتطلع عمتك لسة بتتناك جوا وتخطفلك بصة
دخلت بالمفتاح كان البيت زي ما هو تقريباً، ستي نايمة ونور اوضتها مقفول ونور الصالة مقفول والمفاجأة باب الأوضة اللي كانت فيها عمتي مفتوحة وصوت المياة في الحمام شغال
قولت تبقى أكيد عمتي بتستحمى جوا بعد ما خلصت
جريت على الأوضة يمكن أشوف اي حاجة من آثار المعركة لقيت السرير فعلاً بايظ خالص زي اللي كان فيه حد بيتخانق عليه والملاية مبلولة…. وببص على الأرض لقيت كلوت أزرق كبير مقاس عمتي مرمي جنب رجل السرير.. مسكته طبعاً وفضلت أشم وأبوس فيه بهيجان… طلعت زبي من البنطلون ومشيت بالكلوت عليه… كان نفسي اقلع ملط وادخل عليها الحمام انيكها زي عم سعيد ابن الاحبة
سمعت صوت باب الحمام بيتفتح وعمتي ماشية تغني وتدندن وكان باين عليها إنها رايقة،، طبعاً ما هي لسة مخلصة نياكة….. رميت الكلوت مكانه وعملت نفسي لسة جاي وبغير هدومي.. لقيت عمتي داخلة عليا كدة
عمتي: هييييي كريم أنت جيت (اتخضت)
انا: ايوة يا عمتي معلش لسة جاي حالاً ودخلت أغير
عمتي: طب يا حبيبي براحتك غير أنت وأنا هخرج ألبس برا
انا: لا لا استنى أنا اللي هخرج عشان داخل الحمام البسي انتي هنا
كل ده وعيني مش عارفة تتشال من على صدرها، بصة في عينيها وبصة في بزازها، و زبي طبعاً واقف من أول امبارح… خرجت من الاوضة وقفلت الباب عليها ودخلت على الحمام قلعت واستحميت وكنت هموت وأضرب عشرة بس قولت عليا الطلاق ما هيحصل،، عشرة وعمتي موجودة؟!
خرجت من الحمام مش عارف ابقى طبيعي مع عمتي زي الاول.. كانت جدتي هي كمان صحيت وعمتي سألتني عملت ايه بقى لما نزلت، حكيت لها اني روحت محطة الرمل ولفيت شوية وكلت كبدة وآيس كريم وبعدين لما زهقت ركبت وجيت هنا كنتي أنتي في الحمام بتستحمي
عمتي: أيوة كنت حرانة أوي الجو نار
انا: ايوة ايوة عارف دا الصيف ده رخم
شوية كدة وعمتي دخلت المطبخ تجهز العشاء عشان جدتي وانا قعدت اقلب في الموبايل وعمال أفكر في اللي شوفته وهعمل ايه مع عمتي بعد ما عرفت انها شرموطة بتتناك من جوز اختها الصغيرة
قطع تفكيري تليفون بيرن
مين؟ دي وفاء؟ عايزة ايه الفرس دي دلوقت؟
وفاء: ألو
انا: أيوة .. ازيك يا ابلة وفاء
وفاء: ايه انت قاعد مع الجماعة ولا ايه
انا: اه قاعد مع ستي اهه وعمتي جوا في المطبخ
وفاء: طب ايه مش هتيجي تشوف عمر وابراهيم شوية دا حتى عمر عايز يلعب معاك على البلايستيشن اللي هنا
انا: انتم عندكم بلايستيشن كمان
وفاء: ايوة شريف جايبلهم بلايستيشن
انا: كويس و****
وفاء: ايه هتيجي نستناك؟
انا: لا انا هتعشى وانام عشان مصدع مش قادر لو كدة هبقى اجيلكم بكرة
وفاء: خلاص اللي يريحك يا كيمو
قفلت معاها وكل اللي في دماغي واللي سارق قلبي و زبي حالياً هي عمتي مش وفاء…. وفاء فرس اه ومحدش يشبع منها… بس وقتها فعلاً مكنتش شايف غير عمتي الشرموطة
قفلت معاها وقومت قولت لستي إني داخل الحمام،،، قايم وكل اللي في بالي إني أشوف عمتي في المطبخ… لقيتها واقفة كدة بالظبط
اااااااه يا زبي يابو الوجع
كانت بتتكلم في التليفون مع عمتي ناهد، مرات سعيد اللي هي لسة متناكة منه من شوية.. شرموطة شرموطة يعني مفيش كلام… عملت نفسي جاي اساعدها في اي حاجة وانا بصراحة مش عايز ابقى بعيد عن اللحمة دي… خلصت المكالمة وحطت التليفون وقعدت تتكلم معايا شوية وهي بتعمل الأكل، وانا كنت وصلت لمرحلة إني مش سامعها اصلاً ولا مركز في الكلام اللي هي بتقوله،، عمال أهز دماغي واقول اه وخلاص،، كل تركيزي مع طيزها وقميص نومها الشفاف اللي الكلوت ظاهر من تحته ومع ضهرها المكشوف والسنتيانة اللي ظاهرة….. وهنا قررت اتجرأ زي ما تجرأت مع بنتها وفاء، وبرضو تحت شعار كسمها في طيزها هيحصل ايه يعني، كدة كدة انا شايفها وهي بتتناك ولو اتكلمت هفضحها
وبدون مقدمات كنت حاطط ايدي على فلقة طيزها اليمين وعمال أحسس.. ثانيتين كدة لغاية ما استوعبت راحت لافة وضربتني بالقلم وقالتلي بتعمل ايه يابن الوسخة
انا: انا ابن وسخة؟
طب واللي تخون اختها مع جوزها تبقى ايه؟ بنت وسخة؟
عمتي:………
انا: ما تردي
عمتي: ايه اللي انت بتقوله ده (وهي بتلقلق في الكلام)
انا: عم سعيد كان بيعمل ايه هنا معاكي.. انا شوفتكم بعيني
عمتي: شوفت ايه!!!!!!!!!!
انا: شوفتك وانتي راكبة فوق بتاعه وبتتناكي
عمتي: هششش اخرس وطي صوتك ستك تسمعك
انا: خليها تسمع.. خليها تعرف ان بنتها الكبيرة شرموطة.. ولسة هقول لأبويا وباقي العيلة
هنا قامت حاطة ايدها على بوقي تكتمني وقالتلي وطي صوتك يا كريم انت مش فاهم حاجة.. يالهوي يالهوي يالهوي
انا: مش عايز افهم…….. انا عايز اجرب
ايدي بتمشي على وسطها وطيزها
عمتي: انت اتهبلت يلا أنا عمتك ماينفعش اللي بتقوله ده
انا: هينفع صدقيني إذا كان نفع مع سعيد
عمتي: ………
صمت تام يعلن عدم القدرة على الرد والاستعداد للاستسلام
بدأت أقرب منها وأمشي بإيدي على جسمها
طيزها وضهرها وبطنها وبزازها وفخادها وأحسس على كسها من فوق الهدوم….
انا: انتي جامدة أوي يا عمتي
عمتي: ……
انا: مش بتردي ليه بمسك دقنها وبرفع عينها في عيني
وهنا بدأت آخد أول بوسة من شفايفها، إحساس غريب أوي غير إحساس وفاء خالص، وفاء لسة بنت في عز شبابها وكل حاجة فيها مظبوطة ومثالية، لكن عمتي دي جدة عندها أحفاد
خدت تاني بوسة، في التالتة، في الرابعة، مسكت شفتها التحتانية وفضلت أبوس وأعض فيها، وهي كل ده مش بتبادلني أي حاجة، سايبة نفسها وخلاص،،، كملت بوس في شفايفها وبدأت أقفش بإيدي في طيزها جامد، و روحت ضاربها عليها مرتين تلاتة ورا بعض وقولتلها طيزك حلوة أوي يا نادية
أنفاسها بدأت تعلى ومابقتش قادرة تقف على حيلها… هنا كان البيض اللي على النار اتحرق و ريحته طلعت قومت قافل البوتجاز خالص وخدتها من ايديها زي البنت الصغيرة ودخلنا الأوضة اللي كانت بتتناك فيها….. دخلت وقفلت الباب وقلعت هدومي وبقيت ملط وهي عينها ماتشالتش من على زبي.. وبلعت ريقها بس بدون ما تتكلم خالص… لسة مصدومة من اللي بيحصل ومش مصدقة إن ابن اخوها ابو ١٨ سنة كشف سرها
قربت منها و زقتها نيمتها على السرير ونيمت فوقها ونزلت لها حمالة القميص وخرجت بزازها برا السنتيانة وفضلت أقفش فيهم وألحس وأبوس وأرضع زي اللي أول مرة يشوف بزاز، مش واحد لسة نايك بزاز وفاء الفرس من يومين، بس بزاز عمتي كانت مختلفة،، السن بقى،، حلمات أكبر ومقاس أكبر
بقيت اتنقل من بزازها لشفايفها.. ابوس هنا شوية وارضع من هنا شوية وهي بدأت أخيراً تتجاوب معايا وتبوس هي كمان… ايدي في اللحظة دي كنت عمالة تحسس على فخادها وتضرب على كسها من فوق الهدوم
انا في ودنها: انتي جامدة أوي
عمتي:……..
انا: يابن المحظوظة يا عم سعيد
عمتي: ……..
انا: تعرفي إني بنيك أحسن منه
عمتي: ……..
انا: مش مصدقاني
هنا مسكت ايديها وحطتها على زبي وكملت بوس فيها وهي عمالة تدعك في زبي من تحت لغاية ما بقى زي الحديدة
انا: يلا عشان تتناكي من ابن اخوكي يا متناكة
عمتي: لأ يا كريم كفاية بقى كدة ستك برا
انا: ما كانت برا برضو وسعيد بينيك اشمعنا أنا
ماديتهاش فرصة ترد كنت قلعتها قميص النوم والكلوت اللي تحتيه، ونزلت أبوس وألحس في كسها شوية اللي كان لونه غامق مش فاتح ولا وردي زي بتاع وفاء، وكان كبير و واسع وعليه شوية شعر،،، كس واحدة كبيرة يعني بإختصار.. قعدت العب بلساني وبصوابعي يجي بتاع خمس دقايق وكل اللي في دماغي عايزها تسخن على الاخر وهي اللي تطلب تتناك
بعد شوية كانت بدأت تجيب عسلها على صوابعي اللي في كسها وهي بتتأوه وبتقول: ااااااااااه كسي يا ولا مش قادرة
انا: احنا لسة عملنا حاجة
و روحت على بوقها خدت بوسة شفايف ولسان كانت سكسي فشششششخ
وايدي لسة عمالة تلعب في كسها… خرجت صوابعي من كسها وحطتها في بوقي عشان أدوق عسلها.. وهيجت فشخ من طعمه و ريحته وبقيت عامل زي اللي عنده صرع…. و روحت مخلي عمتي في وضع الدوجي على السرير ودخلت وراها ودفست زبي في كسها الواسع السخن المبلول…
ااااااه كسي ااااااه كسي ااااااااااااه مش قادرة
انا: ماله كسك يا شرموطة
عمتك: بيوجعني أوي (بلبونة)
هنا سرعت أكتر في النيك وبقيت شغال زي المكنة وهي تحتي بتتأوه ولا أجدعها شرموطة… فضلنا كدة بتاع نص ساعة على الأقل كل ما أحس إني هجيب اقوم مخرج زبي على باب كسها يهدى وأدخله تاني… كل ده كانت عمتي لسة لابسة السنتيانة وانا ملط روحت فاكك بإيدي مشبك السنتيانة و رميتها وبقينا أنا وهي ملط
ومكمل نيك وهبد في كسها زي المحروم واللي بيهيجني اكتر صوتها وهي بتتأوه.. معقولة دي عمتي اللي أكبر من أمي.. عمتي كبيرة العيلة وكبيرة اخواتها اللي عندها أحفاد.. تحت مني بتتلوى ولا أجدعها مومس في اسكندرية
انا: انتي مين يا متناكة (وانا بضربها على طيزها و زبي في كسها)
عمتي: أنا نادية
انا: نادية مين يا كسمك (وانا بضربها على طيزها)
عمتي: نادية عمتك وحبيبتك وشرموطتك
انا: ااااااه ايوة قولي كمان
عمتي: انا شرموطتك يابن اخويا… انا متناكتك اااااااه نيكني كمان يا ولا.. نيك في كس عمتك يا كيمو… عشرني يا ولا وهات لبنك جوايا
وانا مكمل نيك وبرزع بأقصى سرعة عندي.. روحت نازل ببطني على ضهرها حاضنها من ورا وايدي ماسكة بزازها من تحت وزبي داخل خارج في كسها لغاية ما جبت آخري و روحت جايب لبني نافورة في كس عمتي المتناكة وهي كانت بتجيب معايا في نفس الوقت
خليتها تنزل على بطنها ونمت فوقها مستنى زبي يخرج لوحده زي ما وفاء علمتني، وفضلت أبوس في قفاها و رقبتها وايدي عمالة تحسس على بزازها
عمتي: قوم بقى يا ولا مازهقتش
انا: لما ينام ويطلع لوحده يا متناكة
عمتي: متناكة!! حد يقول لعمته كدة
انا: انا يا متناكتي.. هو انا مش لسة نايكك
عمتي: ماشي يا سيدي حقك
قطع خلوتنا صوت ستي في الصالة آخر الطرقة وهي بتنادي يا نااااادية.. يا نااااااااادية
قومت من على عمتي علطول وقامت هي من السرير راحت ناحية الباب ترد على ستي..
عمتي: أيوة ياما
ستي: فين يا بت العشاء وفين كريم
عمتي هنا مكنتش عارفة تقول ايه بس انا لحقتها وشاورتلها إني نزلت تحت لغاية ما تخلص الاكل
عمتي: كريم نزل تحت شوية وانا بغير ياما
ستي: طب بسرعة يا بت عشان جعانة
عمتي: حاضر
اتطمنت عمتي وخدت نفسها وبدأت تلبس هدومها تاني.. وانا كل ده نايم على السرير وعمال اتفرج على جسمها ولحمها
عمتي: هتخليك قاعد كدة يا خول ما تقوم تلبس واعمل نفسك جاي من تحت
انا: حلوة اوي خول منك يا متناكة
قومت من على السرير كانت عمتي لبست الكلوت وماسكة القميص والسنتيانة بتعدلهم عشان تلبسهم.. قربت منها وخدتهم منها رميتهم وقولتلها خليكي كدة شوية معايا كدة كدة ستي مش هتيجي تاني.. وقومت حاطط بوسة على شفايفها وكملنا
وصلت لباب الشقة وكانت وفاء ورايا زي اللي بتودع جوزها، وقبل ما أفتح الباب كنت لفيت لها خدت بوسة شفايف ولسان وقولتلها سلام يا قمر
نزلت من عندها وكنت ماشي في الشارع في قمة سعادتي مش مصدق نفسي ولا مصدق اللي عملته… وصلت عند عمارة جدتي وكان شعري لسة مبلول وباين إني مستحمي، أول حاجة جات في بالي إني أدخل الحمام أول ما أطلع وأعمل نفسي بغسل وشي و راسي عشان تبقى طبيعية، ماتستغربوش بس أنا حويط بهتم بالتفاصيل الصغيرة دي ودايماً بحط نفسي مكان تفكير الناس التانية
طلعت قعدت معاهم في البلكونة وكانت العيلة كلها تقريباً موجودة، عمي ومراته و ولاده يوسف ومحمد وعماتي كلهم و رجالتهم وعيالهم، عمتي نادية الكبيرة 55 سنة زي ما عرفنا (وقتها كانت 48) .. وعمتي الوسطانية ناهد 50 سنة (وقتها كانت 43) .. وعمتي الصغيرة ألاء 44 سنة (وقتها كانت 37) .. بالنسبة للرجالة بتاعتهم بقى فعمتي نادية الكبيرة جوزها متوفي من فترة كبيرة وعايشة مع جدتي في بيت العيلة وعندها وفاء ومحسن، ومحسن شغال في الامارات مع شريف أبو نسب، عمتي ناهد جوزها سعيد 57 سنة (وقتها 50) ومش مخلفين لأن حد فيهم عنده مشكلة ومش بيخلف، وعمتي ألاء جوزها رمضان 48 سنة وعندهم هند وهشام.. شوية كدة وكانت وفاء جات من شقتها هي كمان عشان تكمل التجمع العائلي وكانت مختلفة عن أي مرة شوفتها فيها، مش عارف كان بيتهيألي ولا ايه، ولا يمكن عشان لسة نايكها ومابقتش في عيني وفاء بنت عمتي بقت وفاء عشيقتي اللي بتخون جوزها معايا.. كنت أنا وهي طول القعدة بنخطف نظرات وابتسامات غريبة لما عيني تيجي في عينيها
خلصت القعدة معاهم واليوم خلص وكل واحد شافله حتة ينام فيها، اللي لحق سرير واللي نام على كنبة واللي نام على الأرض،وطبعاً معروف الصغيرين بيناموا على الأرض في المواقف اللي زي دي، مسكت الموبايل كالعادة أكلم صحابي وأضيع وقت لكن عقلي ماغابش ابداً عن وفاء بنت عمتي وعن اللي عملناه مع بعض
نمت وصحيت على صوت ولاد عمي بيقولولي يلا قوم اغسل وشك عشان ننزل نجيب الفطار من تحت، قومت غسلت وشي ونزلت معاهم وجبنا الحاجة و رجعنا وخدت الأكياس ودخلت على المطبخ اللي كان فيه عمتي ألاء و وفاء، واخدة بتغسل مواعين و واحدة بتعمل سلطة، جوز فرسات عايزين يتناكوا
ألاء: تسلم يا كيمو يا حبيب عمتو ،، هما العيال خلوك أنت تشيل الحاجة ولا ايه
أنا: لا انا سبقتهم على السلم أنتي عارفة بقى يومهم بسنة
ألاء: ههههه ااه انت هتقولي ولاد اخويا وعرفاهم
كل ده و وفاء بتغسل المواعين ومش بتتكلم، يا دوب بتبص وتبتسم وخلاص، ابتستمت لها أنا كمان وخرجت أقعد برا لغاية مايخلصوا تجهيز الفطار… كان باقي البيت صحي وكنا كتير السفرة ماتاخدش العدد ده، المهم حركنا كراسي وكنب الصالة وجبنا ترابيزتين ضميناهم لبعض وحطينا الأكل عليهم، ويشاء الحظ إن واحنا بنقعد وكله واحد بيشوف المكان اللي هيقعد فيه حوالين الأكل أنا و وفاء نبقي جنب بعض في الركن، طبعاً قلبي دق لا ارداياً في اللحظة دي، ومش عارف ليه بجد، دا انا نايكها بليل مرتين! قلبي يدق من قعدة جنب بعض!!
المهم كل واحد خد راحته في القعدة وبقينا تقريباً لازقين في بعض فخدها اليمين لازم في فخدي الشمال، الموقف خلاني أنسى الأكل المحطوط وبقيت عامل زي اللي بياكل تقضية واجب أو بياكل عيش فاضي، وطبعاً باقي العيلة بياكلوا وبيتفرجوا على التليفزيون، هنا حركت رجلي الشمال من تحت على رجل وفاء اليمين وبقيت زي اللي بيحسس برجله على رجليها، هنا هي بصتلي وبرقتلي تبريقة صغيرة عشان محدش ياخد باله،،، بس انا متطمن وعارف ان محدش مركز مع حد دلوقت،، الكل تركيزه في الطعمية المحشية والفول أبو طحينة… إحساس جامد برضو يا أخي لما تبقى بتحسس على واحدة برضاها وأنت عارف إنها مبسوطة ومش هتقول حاجة… المهم خلصنا أكل وبدأ الكل يقوم واحدة واحدة يغسل ايده ويشيل الأطباق.. لما وفاء قامت قومت أنا كمان معاها وبقينا مستنيين يحركوا الترابيزات عشان نعرف نخرج من الركن المزنرق اللي كنا فيه…. وبدون مقدمات وفي الخباثة كدة ومحدش واخد باله روحت مقفش في طيزها خليتها تتنفض لأودام… دخلت غسلت ايدي وطلعت البلكونة استنى الشاي
البيت في الوقت ده عشان تتخيلوا هو كان مليان بشر وأطفال، اللي في المطبخ واللي في الحمام واللي في الاوضة واللي في الصالة وهكذا،،، كل دول هيمشوا يروحوا بيوتهم ويشوفوا حالهم على آخر اليوم عشان اللي عنده شغل واللي عنده مش عارف ايه.. وانا كدة كدة مكمل في بيت جدتي
مكنش فيه أي مواقف بيني وبين وفاء باقي اليوم وتقريباً ماشوفتهاش اصلاً، هي في المطبخ بتطبخ مع عماتي وانا بين البلكونة وبين الموبايل….. الليل جه والبيت فضي وأنا تنفست الصعداء اخيراً ومابقاش في الشقة غيري انا و وفاء وعمتي نادية وجدتي.. زي ما كنا أول يوم جيت فيه
المشهد كالتالي:
عمتي وجدتي في الأوضة بيتكلموا مع بعض وأنا ماشي في الصالة والطرقة بدور على وفاء يمكن اخطف منها بوسة ولا اقفش ولا اعمل أي حاجة..
وصلت عند الحمام لقيته مفتوح و وفاء قاعدة كدة زي سما المصري وبتغسل على ايديها
انا بصوت واطي: انتي بتعملي ايه
وفاء: بغسل الهدوم اللي جبت لبنك عليهم يا وسخ انت علطول هايج كدة
انا: يا نهار اسود دا أنا نسيتهم خالص
وفاء: افرض حد غيري اللي شافهم بقى
انا: كنت روحت في داهية
وفاء: أنت عملت كدة امتى
انا: اول يوم خالص قومت بليل شوفتك نايمة هيجت دخلت ضربت عشرة عليهم
وفاء: الكلوت بس اللي بتاعي على فكرة.. والقميص بتاع عمتك
انا: ما هو دا المهم هنعمل ايه بالقميص
قامت اتكسفت وضحكت ضحكة فيها هيجان
لقيت نفسي بدخل الحمام بعد ما كنت واقف على الباب وقفلت الباب و روحت ناحيتها
وفاء: بتعمل ايه يا مجنون اطلع برا عمتك وستك برا هتفضحنا
انا: مش قادر
روحت منزل البنطلون قلعته خالص وحطيت زبي على وشها
انا: مصيلي عايز اجيبهم في بوقك وتبلعيهم
وفاء: يخربيت سنينك أنت مش بتهمد
انا: يلا بقى سيبك من الهدوم دي
سابت وفاء الهدوم المبلولة ونشفت ايديها وبدأت تمسك زبي وتحرك ايديها عليه وتبوس فيه.. وفي نفس الوقت بتلعب في بضاني وأنا بلعب لها في بزها وبدخل ايدي جوا القميص والسنتيانة اللي لابساهم
انا: اااااااااه مصك حلو أوي يا وفاء
انا: يخربيتك شرموطة محترفة يا بختك يا شريف
وفاء: هو فيه حاجة شريف عملها أنت ماعملتهاش يا وسخ
وطيت لها عشان ابوسها من شفايفها.. كام ثانية كدة و راحت قايمة وكملنا بوس في بعض واحنا واقفين وقالتلي كفاية كدة بقى احنا في الحمام لا احسن حد ياخد باله
انا: هتسيبني كدة يعني انا عايز اجيبهم عشان اهدى
وفاء: طب يلا بس بسرعة
لقيتها عايزة تكمل مص قولتلها لأ عايز ادخله فيكي قالتلي لا مستحيل يحصل هنا أنت تجيبهم دلوقت وخلاص يا إما هخرج واسيبك تجيبهم لوحدك
انا: خلاص خلاص اللي تشوفيه
قعدتني وفاء على قعدة الحمام وقعدت اودامي ومسكت زبي وتفت عليه وفضلت تدعك فيه جامد أوي وتحطه في بوقها وتمصه بعزم ما فيها زي اللي بتمص مصاصة وكل ده وهي بتلعب بإيديها التانية في بضاني
انا: ااااااه بالراحة يا وفاء
وفاء مش بترد عليا ومكملة مص ودعك في زبي وبضاني لغاية ما جبت آخري بعد دقيقتين وحسيت إني هجيب روحت ماسك دماغها مثبتها ودخلت زبي في بوقها للآخر وبقيت بجيب وانطر لبني في بوقها بعدين خرجته وضربته على وشها مرتين
انا: ابلعيهم يا شرموطة كلهم
وفاء بدأت تبلع فيهم وتجيب بصوابعها من اللي على بوقها وعلى وشها وتحطهم في بوقها زي اللي بتاكلهم أكل
مسحت زبي في قميص نومها اللي لبساه ولبست البوكسر والبنطلون وخرجت من الحمام دخلت الأوضة اللي جنبه ولا من شاف ولا من دري وسبتها جوا تعدل نفسها وتغسل وشها اللي اتبهدل بعد معركة البلوچوب دي….
شوية كدة وخرجت من الحمام وحسيت بحركة رجليها خارجة للصالة وبعدين بتقرب تاني من الاوضة.. كنت انا وقتها ممدد على السرير
وفاء: عمتك وستك ناموا
انا: أيوة ايه المطلوب أنا لسة متصفي من شوية
وفاء: لا مش عشان كدة يا وسخ انا عايزة اتكلم معاك
انا: أهلاً كنت حاسس .. تعالي ياختي اتكلمي
وفاء: دلوقتي يا كريم اللي احنا بنعمله ماينفعش يستمر.. انا ست متجوزة ومخلفة واللي بيحصل ده اخره فضايح ومصايب
انا: ايه الجديد بقى ما أنتي كنتي لسة هايلة من شوية في الحمام
وفاء: عشان مش عايزة اكسفك ولا ازعلك
انا: يعني مش عشان مبسوطة؟
وفاء: ……….
هنا قربت منها و وقفت اودامها ومسكتها من وسطها بإيدي الاتنين زي اللي بيرقصوا سلو
"ردي عليا، يعني مش عشان مبسوطة"
وفاء خدت انفاسها و وشها بقى أحمر واتكسفت وقالتلي مبسوطة بس برضو لازم ده ينتهي والموضوع مايكبرش أكتر من كدة
انا: خلاص ماشي اللي تشوفيه
وشيلت ايدي من على وسطها و رجعت قعدت تاني على السرير … شافتني زعلان راحت جاية قايلة نفس الكلمتين ونفس المحاضرة اللي كانت بتديهالي في شقتها قبل ما انيكها
انا: خلاص بقى يا وفاء مش عايز دروس ولا محاضرات
وفاء: طب مش هتنام؟
انا: هنام
وفاء: هتنام فين؟
انا: انتي هتنامي فين
وفاء: هنام هنا
انا: خلاص يبقى أنا هنام برا
وخدت مخدة والموبايل وطلعت نمت على الكنبة اللي في الصالة وفتحت التليفزيون، وهي ماردتش ولا اتكلمت وسابتني أخرج من الأوضة عادي.. كنت مستنيها تمسك فيا بصراحة بس ماحصلش
فضلت بتفرج على التليفزيون لغاية ما روحت في النوم خالص ومادرتش بنفسي غير الصبح وعمتي بتصحيني بتقولي ادخل كمل نوم جوا يا كيمو وفاء صحيت وسابت السرير
انا: حاضر يا عمتي
قومت طبعاً وانا نايم على نفسي وخدت المخدة و رجعت للسرير وكملت نوم.. والغريبة مالمحتش وفاء خالص في الشقة وقتها… كانت نزلت بدري و راحت شقتها عشان عيالها عمر وابراهيم راجعين النهاردة من المصيف
قومت من النوم على الظهر كدة دخلت الحمام استحميت ولبست وطلعت قعدت في الصالة، كانت عمتي عاملة كدة
طبعاً تفكيري اشتغل وشيطاني بالتأكيد مش هيسيب الفرصة دي من غير ما يعمل حاجة، بدأت أفكر في اللي أنت بتفكر فيه دلوقت، جامدة أوي عمتي دي، ميلف بلدي زي ما الكتاب بيقول، طيز كبيرة زي بنتها، بزاز زي الكورة، كرش صغير مخليها سكسي بطريقة فاجرة، و أرملة جوزها ميت من زمان وتلاقيها محرومة ومشتاقة للنياكة، وما دام البت مش موجودة يبقى أمها تسد
كل الأفكار دي عدت على دماغي في ثواني قبل أن يقطعها صوت عمتي قائلة "سرحان في ايه يا كيمو"
انا: لا ابداً يا عمتي مخنوق بس شوية
عمتي: من ايه يا قلب عمتك
انا: شوية ملل بس مش أكتر عشان مفيش حاجة اعملها
عمتي: عشان يعني الجماعة مشيوا والبيت بقى فاضي
انا: اه
عمتي: طب ايه رأيك تبقى تنزل تلف شوية بعد ما تفطر وتطلع على البحر وتمشي على الكورنيش أو تروح عند وفاء تقعد معاها ومع عيالها
من جوايا بقول وفاء! ياما نفسي
انا: عندك حق هبقى انزل شوية اركب أي حاجة لمحطة الرمل أجرب الفلاح وأشوف البحر أنا هنا بقالي كام يوم لسة ماشوفتش البحر
عمتي: ماشي يا قلبي ،، هجيبلك الفطار بقى عشان تلحق تاخد اليوم من أوله
جابت عمتي صينية الأكل وفطرت وشربت الشاي ودخلت لبست الكوتشي وفتحت باب الشقة
عمتي: تاخد فلوس يا حبيبي
انا: لا معايا يا عمتي تسلمي
عمتي: بجد
انا: اه و****
عمتي: طب استنى
و راحت داخلة أوضتها ثواني وخرجت واديتني 200 جنيه في ايدي
انا: معايا و****
عمتي: زيادة الخير خيرين خليها معاك احتياطي عشان لو حاجة عجبتك
انا: ماشي يا حبيبتي تسلميلي
عمتي: مع السلامة يا حبيبي خلي بالك من نفسك هتيجي على امتى كدة
انا: يعني مش عارف على بليل بقى غالباً
عمتي: ماشي يا حبيبي
نزلت من العمارة و روحت الموقف و ركبت المشروع وبمجرد ما حطيت ايدي في جيبي اطلع الاجرة لقيت ان الموبايل مش معايا وشكلي كدة نسيته في الشقة
طب اعمل ايه؟ ارجع؟ انا خلاص ركبت
طب لو حد رن عليا؟ لو ابويا أو امي اتصلوا؟
خلاص بقى تبقى عمتي ترد عليهم
وقولت عادي بقى مش لازم موبايل وطز في الصورتين اللي كنت هاخدهم على البحر
نزلت محطة الرمل حاولت انبسط بأي حاجة بس الجو الحر كان باضن عليا.. وكمان مفيش موبايل حتى … روحت كلت عند الفلاح وحليت بآيس كريم وملاقتش حاجة تانية اعملها حرفياً.. الساعة كان يجيلها لسة ٦ والنهار لسة طالع بس حسيت اني اتبضنت وعايز أرجع البيت.. الوحدة شئ بضان برضو بتحتاج صاحب واحد على الاقل يكون معاك وانت خارج او بتلف
رجعت الموقف و ركبت نفس المشروع و رجعت المنطقة اللي فيها البيت، قولت أول حاجة هعملها أول ما أطلع هدخل الحمام اخد دش ساقع عشان حاسس إني جالي ضربة شمس
لحسن الحظ كان معايا نسخة من مفتاح الشقة كنت خدته لما كانوا الجماعة هنا، فتحت وقلعت الكوتشي ومكنتش سامع صوت خالص، بصيت في أوضة ستي لقيت النور مقفول وستي نايمة مقيلة
ونور الصالة مقفول ومفيش غير لمبة صغيرة في الطرقة اللي شغالة.. وبصيت كدة لمحت لقيت الأوضة اللي في اخر الطرقة (اللي كنت بنام فيها مع وفاء) نورها والع وبابها مقفول… قولت تبقى أكيد عمتي جوا
هقعد شوية استنى لغاية ما تخرج عشان اخد لبس من شنطتي اللي جوا وادخل استحمى
ماعداش دقيقة ولقيت صوت جاي من الأوضة
احا ايه ده؟
ده صوت آهات
طبعاً أنت جه في دماغك نفس اللي جه في دماغي
هنا الفضول قتلني وقولت لازم أقرب من الاوضة اشوف عمتي بتعمل ايه جوا.. ويا ترى بتلعب في نفسها ولا معاها حد.. بس قولت الاحتمال الاكبر انها بتلعب في نفسها عشان أرملة ومحرومة
قربت من الأوضة وحطيت ودني جنب الباب وبدأت اسمع
عمتي: أوي يا راجل أوي انت عجزت ولا ايه ….. صوتها خلى زبي يقف زي العمود
حاولت اسمع اكتر بس ماسمعتش اي صوت رجالي
كنت هتجنن هموت واشوف بس الباب مقفول وحتى خرم الباب بيبص على الدولاب مش السرير
بس حظي الحلو كان إزاز باب الاوضة فيه كسر صغير كاشف الاوضة ….. طلعت الصالة اتسحبت جبت كرسي وحطيته اودام باب الاوضة بالراحة و وقفت عليه عشان أطول كسر الازاز
بصيت وشوفت مشهد عمري ما نسيته في حياتي ولا خرج من دماغي…. عمتي لابسة حاجة كدة زي قميص نوم شبكة لونه أحمر وبتمص زب راجل مش شايف خالص هو مين .. بعدين بتطلع تركب على زبه وتحطه في كسها وتتأوه ااااااه ااااااااااه ياكسي
كدة رسمياً عمتي شرموطة زي بنتها
كل اللي كان فيه دماغي في الوقت ده فين كسم الموبايل أصورهم فيديو ولا كام صورة عشان أبتزها بيهم لو حاولت معاها ومارضيتش… بس الموبايل جوا في الأوضة اللي بينيكوا بعض فيها… كسم حظي
قولت مش مهم خلاص التصوير.. كفاية إني شوفت
كان نفسي حتى أطلع زبي من البنطلون وأضرب عشرة على المشهد ده بس كان الموقف مايستحملش ده وخوفت يشوفوني
نزلت من على الكرسي و رجعته مكانه بالراحة وملاقيتش حل غير إني اخرج من الشقة تاني وأنزل شوية لحد ما يخلصوا… لبست الكوتش ونزلت تاني قعدت على القهوة اللي على ناصية الشارع وعيني مانزلتش من على العمارة
نص ساعة بالكتير وشوفت المفاجأة
عم سعيد جوز عمتي ناهد هو اللي نازل من العمارة!!
احا!! عم سعيد اللي كان بينيك عمتي نادية!!! ولا نازل من شقة تانية!!! لا احا شقة تانية ايه أكيد نازل من عند عمتي نادية!! حاسبت القهوجي وطلعت جري على فوق وقولت المرة دي أخبط ولا أفتح بالمفتاح؟! المهم حاجة جوايا قالتلي افتح بالمفتاح يمكن مايكونش كان عمك سعيد وتطلع عمتك لسة بتتناك جوا وتخطفلك بصة
دخلت بالمفتاح كان البيت زي ما هو تقريباً، ستي نايمة ونور اوضتها مقفول ونور الصالة مقفول والمفاجأة باب الأوضة اللي كانت فيها عمتي مفتوحة وصوت المياة في الحمام شغال
قولت تبقى أكيد عمتي بتستحمى جوا بعد ما خلصت
جريت على الأوضة يمكن أشوف اي حاجة من آثار المعركة لقيت السرير فعلاً بايظ خالص زي اللي كان فيه حد بيتخانق عليه والملاية مبلولة…. وببص على الأرض لقيت كلوت أزرق كبير مقاس عمتي مرمي جنب رجل السرير.. مسكته طبعاً وفضلت أشم وأبوس فيه بهيجان… طلعت زبي من البنطلون ومشيت بالكلوت عليه… كان نفسي اقلع ملط وادخل عليها الحمام انيكها زي عم سعيد ابن الاحبة
سمعت صوت باب الحمام بيتفتح وعمتي ماشية تغني وتدندن وكان باين عليها إنها رايقة،، طبعاً ما هي لسة مخلصة نياكة….. رميت الكلوت مكانه وعملت نفسي لسة جاي وبغير هدومي.. لقيت عمتي داخلة عليا كدة
عمتي: هييييي كريم أنت جيت (اتخضت)
انا: ايوة يا عمتي معلش لسة جاي حالاً ودخلت أغير
عمتي: طب يا حبيبي براحتك غير أنت وأنا هخرج ألبس برا
انا: لا لا استنى أنا اللي هخرج عشان داخل الحمام البسي انتي هنا
كل ده وعيني مش عارفة تتشال من على صدرها، بصة في عينيها وبصة في بزازها، و زبي طبعاً واقف من أول امبارح… خرجت من الاوضة وقفلت الباب عليها ودخلت على الحمام قلعت واستحميت وكنت هموت وأضرب عشرة بس قولت عليا الطلاق ما هيحصل،، عشرة وعمتي موجودة؟!
خرجت من الحمام مش عارف ابقى طبيعي مع عمتي زي الاول.. كانت جدتي هي كمان صحيت وعمتي سألتني عملت ايه بقى لما نزلت، حكيت لها اني روحت محطة الرمل ولفيت شوية وكلت كبدة وآيس كريم وبعدين لما زهقت ركبت وجيت هنا كنتي أنتي في الحمام بتستحمي
عمتي: أيوة كنت حرانة أوي الجو نار
انا: ايوة ايوة عارف دا الصيف ده رخم
شوية كدة وعمتي دخلت المطبخ تجهز العشاء عشان جدتي وانا قعدت اقلب في الموبايل وعمال أفكر في اللي شوفته وهعمل ايه مع عمتي بعد ما عرفت انها شرموطة بتتناك من جوز اختها الصغيرة
قطع تفكيري تليفون بيرن
مين؟ دي وفاء؟ عايزة ايه الفرس دي دلوقت؟
وفاء: ألو
انا: أيوة .. ازيك يا ابلة وفاء
وفاء: ايه انت قاعد مع الجماعة ولا ايه
انا: اه قاعد مع ستي اهه وعمتي جوا في المطبخ
وفاء: طب ايه مش هتيجي تشوف عمر وابراهيم شوية دا حتى عمر عايز يلعب معاك على البلايستيشن اللي هنا
انا: انتم عندكم بلايستيشن كمان
وفاء: ايوة شريف جايبلهم بلايستيشن
انا: كويس و****
وفاء: ايه هتيجي نستناك؟
انا: لا انا هتعشى وانام عشان مصدع مش قادر لو كدة هبقى اجيلكم بكرة
وفاء: خلاص اللي يريحك يا كيمو
قفلت معاها وكل اللي في دماغي واللي سارق قلبي و زبي حالياً هي عمتي مش وفاء…. وفاء فرس اه ومحدش يشبع منها… بس وقتها فعلاً مكنتش شايف غير عمتي الشرموطة
قفلت معاها وقومت قولت لستي إني داخل الحمام،،، قايم وكل اللي في بالي إني أشوف عمتي في المطبخ… لقيتها واقفة كدة بالظبط
اااااااه يا زبي يابو الوجع
كانت بتتكلم في التليفون مع عمتي ناهد، مرات سعيد اللي هي لسة متناكة منه من شوية.. شرموطة شرموطة يعني مفيش كلام… عملت نفسي جاي اساعدها في اي حاجة وانا بصراحة مش عايز ابقى بعيد عن اللحمة دي… خلصت المكالمة وحطت التليفون وقعدت تتكلم معايا شوية وهي بتعمل الأكل، وانا كنت وصلت لمرحلة إني مش سامعها اصلاً ولا مركز في الكلام اللي هي بتقوله،، عمال أهز دماغي واقول اه وخلاص،، كل تركيزي مع طيزها وقميص نومها الشفاف اللي الكلوت ظاهر من تحته ومع ضهرها المكشوف والسنتيانة اللي ظاهرة….. وهنا قررت اتجرأ زي ما تجرأت مع بنتها وفاء، وبرضو تحت شعار كسمها في طيزها هيحصل ايه يعني، كدة كدة انا شايفها وهي بتتناك ولو اتكلمت هفضحها
وبدون مقدمات كنت حاطط ايدي على فلقة طيزها اليمين وعمال أحسس.. ثانيتين كدة لغاية ما استوعبت راحت لافة وضربتني بالقلم وقالتلي بتعمل ايه يابن الوسخة
انا: انا ابن وسخة؟
طب واللي تخون اختها مع جوزها تبقى ايه؟ بنت وسخة؟
عمتي:………
انا: ما تردي
عمتي: ايه اللي انت بتقوله ده (وهي بتلقلق في الكلام)
انا: عم سعيد كان بيعمل ايه هنا معاكي.. انا شوفتكم بعيني
عمتي: شوفت ايه!!!!!!!!!!
انا: شوفتك وانتي راكبة فوق بتاعه وبتتناكي
عمتي: هششش اخرس وطي صوتك ستك تسمعك
انا: خليها تسمع.. خليها تعرف ان بنتها الكبيرة شرموطة.. ولسة هقول لأبويا وباقي العيلة
هنا قامت حاطة ايدها على بوقي تكتمني وقالتلي وطي صوتك يا كريم انت مش فاهم حاجة.. يالهوي يالهوي يالهوي
انا: مش عايز افهم…….. انا عايز اجرب
ايدي بتمشي على وسطها وطيزها
عمتي: انت اتهبلت يلا أنا عمتك ماينفعش اللي بتقوله ده
انا: هينفع صدقيني إذا كان نفع مع سعيد
عمتي: ………
صمت تام يعلن عدم القدرة على الرد والاستعداد للاستسلام
بدأت أقرب منها وأمشي بإيدي على جسمها
طيزها وضهرها وبطنها وبزازها وفخادها وأحسس على كسها من فوق الهدوم….
انا: انتي جامدة أوي يا عمتي
عمتي: ……
انا: مش بتردي ليه بمسك دقنها وبرفع عينها في عيني
وهنا بدأت آخد أول بوسة من شفايفها، إحساس غريب أوي غير إحساس وفاء خالص، وفاء لسة بنت في عز شبابها وكل حاجة فيها مظبوطة ومثالية، لكن عمتي دي جدة عندها أحفاد
خدت تاني بوسة، في التالتة، في الرابعة، مسكت شفتها التحتانية وفضلت أبوس وأعض فيها، وهي كل ده مش بتبادلني أي حاجة، سايبة نفسها وخلاص،،، كملت بوس في شفايفها وبدأت أقفش بإيدي في طيزها جامد، و روحت ضاربها عليها مرتين تلاتة ورا بعض وقولتلها طيزك حلوة أوي يا نادية
أنفاسها بدأت تعلى ومابقتش قادرة تقف على حيلها… هنا كان البيض اللي على النار اتحرق و ريحته طلعت قومت قافل البوتجاز خالص وخدتها من ايديها زي البنت الصغيرة ودخلنا الأوضة اللي كانت بتتناك فيها….. دخلت وقفلت الباب وقلعت هدومي وبقيت ملط وهي عينها ماتشالتش من على زبي.. وبلعت ريقها بس بدون ما تتكلم خالص… لسة مصدومة من اللي بيحصل ومش مصدقة إن ابن اخوها ابو ١٨ سنة كشف سرها
قربت منها و زقتها نيمتها على السرير ونيمت فوقها ونزلت لها حمالة القميص وخرجت بزازها برا السنتيانة وفضلت أقفش فيهم وألحس وأبوس وأرضع زي اللي أول مرة يشوف بزاز، مش واحد لسة نايك بزاز وفاء الفرس من يومين، بس بزاز عمتي كانت مختلفة،، السن بقى،، حلمات أكبر ومقاس أكبر
بقيت اتنقل من بزازها لشفايفها.. ابوس هنا شوية وارضع من هنا شوية وهي بدأت أخيراً تتجاوب معايا وتبوس هي كمان… ايدي في اللحظة دي كنت عمالة تحسس على فخادها وتضرب على كسها من فوق الهدوم
انا في ودنها: انتي جامدة أوي
عمتي:……..
انا: يابن المحظوظة يا عم سعيد
عمتي: ……..
انا: تعرفي إني بنيك أحسن منه
عمتي: ……..
انا: مش مصدقاني
هنا مسكت ايديها وحطتها على زبي وكملت بوس فيها وهي عمالة تدعك في زبي من تحت لغاية ما بقى زي الحديدة
انا: يلا عشان تتناكي من ابن اخوكي يا متناكة
عمتي: لأ يا كريم كفاية بقى كدة ستك برا
انا: ما كانت برا برضو وسعيد بينيك اشمعنا أنا
ماديتهاش فرصة ترد كنت قلعتها قميص النوم والكلوت اللي تحتيه، ونزلت أبوس وألحس في كسها شوية اللي كان لونه غامق مش فاتح ولا وردي زي بتاع وفاء، وكان كبير و واسع وعليه شوية شعر،،، كس واحدة كبيرة يعني بإختصار.. قعدت العب بلساني وبصوابعي يجي بتاع خمس دقايق وكل اللي في دماغي عايزها تسخن على الاخر وهي اللي تطلب تتناك
بعد شوية كانت بدأت تجيب عسلها على صوابعي اللي في كسها وهي بتتأوه وبتقول: ااااااااااه كسي يا ولا مش قادرة
انا: احنا لسة عملنا حاجة
و روحت على بوقها خدت بوسة شفايف ولسان كانت سكسي فشششششخ
وايدي لسة عمالة تلعب في كسها… خرجت صوابعي من كسها وحطتها في بوقي عشان أدوق عسلها.. وهيجت فشخ من طعمه و ريحته وبقيت عامل زي اللي عنده صرع…. و روحت مخلي عمتي في وضع الدوجي على السرير ودخلت وراها ودفست زبي في كسها الواسع السخن المبلول…
ااااااه كسي ااااااه كسي ااااااااااااه مش قادرة
انا: ماله كسك يا شرموطة
عمتك: بيوجعني أوي (بلبونة)
هنا سرعت أكتر في النيك وبقيت شغال زي المكنة وهي تحتي بتتأوه ولا أجدعها شرموطة… فضلنا كدة بتاع نص ساعة على الأقل كل ما أحس إني هجيب اقوم مخرج زبي على باب كسها يهدى وأدخله تاني… كل ده كانت عمتي لسة لابسة السنتيانة وانا ملط روحت فاكك بإيدي مشبك السنتيانة و رميتها وبقينا أنا وهي ملط
ومكمل نيك وهبد في كسها زي المحروم واللي بيهيجني اكتر صوتها وهي بتتأوه.. معقولة دي عمتي اللي أكبر من أمي.. عمتي كبيرة العيلة وكبيرة اخواتها اللي عندها أحفاد.. تحت مني بتتلوى ولا أجدعها مومس في اسكندرية
انا: انتي مين يا متناكة (وانا بضربها على طيزها و زبي في كسها)
عمتي: أنا نادية
انا: نادية مين يا كسمك (وانا بضربها على طيزها)
عمتي: نادية عمتك وحبيبتك وشرموطتك
انا: ااااااه ايوة قولي كمان
عمتي: انا شرموطتك يابن اخويا… انا متناكتك اااااااه نيكني كمان يا ولا.. نيك في كس عمتك يا كيمو… عشرني يا ولا وهات لبنك جوايا
وانا مكمل نيك وبرزع بأقصى سرعة عندي.. روحت نازل ببطني على ضهرها حاضنها من ورا وايدي ماسكة بزازها من تحت وزبي داخل خارج في كسها لغاية ما جبت آخري و روحت جايب لبني نافورة في كس عمتي المتناكة وهي كانت بتجيب معايا في نفس الوقت
خليتها تنزل على بطنها ونمت فوقها مستنى زبي يخرج لوحده زي ما وفاء علمتني، وفضلت أبوس في قفاها و رقبتها وايدي عمالة تحسس على بزازها
عمتي: قوم بقى يا ولا مازهقتش
انا: لما ينام ويطلع لوحده يا متناكة
عمتي: متناكة!! حد يقول لعمته كدة
انا: انا يا متناكتي.. هو انا مش لسة نايكك
عمتي: ماشي يا سيدي حقك
قطع خلوتنا صوت ستي في الصالة آخر الطرقة وهي بتنادي يا نااااادية.. يا نااااااااادية
قومت من على عمتي علطول وقامت هي من السرير راحت ناحية الباب ترد على ستي..
عمتي: أيوة ياما
ستي: فين يا بت العشاء وفين كريم
عمتي هنا مكنتش عارفة تقول ايه بس انا لحقتها وشاورتلها إني نزلت تحت لغاية ما تخلص الاكل
عمتي: كريم نزل تحت شوية وانا بغير ياما
ستي: طب بسرعة يا بت عشان جعانة
عمتي: حاضر
اتطمنت عمتي وخدت نفسها وبدأت تلبس هدومها تاني.. وانا كل ده نايم على السرير وعمال اتفرج على جسمها ولحمها
عمتي: هتخليك قاعد كدة يا خول ما تقوم تلبس واعمل نفسك جاي من تحت
انا: حلوة اوي خول منك يا متناكة
قومت من على السرير كانت عمتي لبست الكلوت وماسكة القميص والسنتيانة بتعدلهم عشان تلبسهم.. قربت منها وخدتهم منها رميتهم وقولتلها خليكي كدة شوية معايا كدة كدة ستي مش هتيجي تاني.. وقومت حاطط بوسة على شفايفها وكملنا