دي أول قصة ليا هنا وهي قصتي الشخصية (حقيقية 100%)
أنا كريم حمدي عندي 24 سنة (مواليد 2000) وحيد أبويا وأمي، طولي 180 وزني 75 رياضي بلعب كورة دايماً وعندي عضلات بطن وجسمي مفرود، زبي و ده المهم 14 سنتي وتخين… لسة متخرج من كلية ألسن من كام شهر، أبويا حمدي 55 سنة،أمي عبير 49 سنة، ملهمش دور أوي في قصتنا خصوصاً في البداية، أبويا مهندس كهرباء شغال في شركة كهرباء جنبنا(طنطا) وأمي ست بيت مش شغالة، حالتنا المادية العادي يعني طبقة متوسطة زي غالبية المصريين.
قصتي بتبدأ من زمان، يمكن أكتر من ١٤ سنة لو مش هبالغ، تحديداً وأنا في أواخر المرحلة الإبتدائية وبدايات الإعدادية، لما بدأت أتعرف يعني ايه جنس ويعني ايه زب ويعني ايه كس ونيك، الولاد في العمر ده ومع وجود الموبايلات والنت بيبدأوا يدخلوا العالم المثير ده ويبحثوا عن صور وأفلام تكسر كل جدران الرهبة والكسوف، وأنا كنت من ضمن الولاد دول، من صغري ليا أوضة منفصلة في البيت فيها كمبيوتر ونت وموبايل حديث، كان من السهل على واحد عنده الفرص دي إنه يتفرج على كل اللي يجي في بالك واللي مايجيش في سن صغير جداً، ويعرف طريقه للمتعة والاستمناء بدري قبل ولاد جيله
كل المقدمات والمعطيات دي كانت سبب رئيسي في الشخص اللي أنا عليه حالياً واللي بيكلمك النهاردة، شخص مدمن جنس وشره في علاقاته النسائية بما لا يتناسب مع عمره الصغير إطلاقاً. مش هكتر عليك أكتر من كدة لإني عارف إنك مستني المهم،رغم إن اللي فات مهم لفهم حياة كاتب القصة.
على العموم أنا بكتب القصة دي حالياً لأني محروم من ممارسة الجنس بقالي أكتر من شهرين، و ده رقم كبير عمره ما حصل إني قعدت الفترة دي كلها بدون ممارسة، آخر مرة كانت على سريري مع وفاء (أو أبلة وفاء) بنت عمتي الكبيرة اللي عندها ٣٦ سنةومتجوزة ومخلفة اتنين، بشرتها بيضاء تقول قشطة طولها ١٧٥ وزنها حوالي ٨٥ طيز بارزة كبيرة أكبر من وسطها، كيرڤي زي ما الكتاب بيقول، وفوق كل ده مش جسم بس، هي يمكن من أجمل الستات اللي شوفتهم في حياتي، وفاء قصة كبيرة لوحدها،قصة بدأت من زمان مع جوازها من ١٥ سنة، قبل جوازها كانت عادي بنت عمتي واختي الكبيرة، لسة فاكر فرحها وصباحيتها واحنا رايحين بالأكل عشان نتطمن عليها وعلى عريسها شريف (٤٠ سنة)
وفاء
بعد شهور الجواز الأولى بدأ جسم وفاء يتغير و وزنها يزيد وطيزها بقت بارزة أوي وبزازها بقوا زي الرمان، بدأت عيني تيجي عليها لا ارادياً وطبيعي ولد في أوائل المراهقة لما يشوف اللحمة دي كلها أودامه دماغه هتشتغل. نسيت أقول إن وفاء وجوزها وتقريباً معظم العيلة كانوا عايشين في إسكندرية مش في الغربية معانا، كانت الزيارات وتجمعات العيلة يا دوب في الأعيادوالمناسبات مش أكتر من كدة، عدت سنة واتنين وتلاتة، وأنا بكبر و وفاء بتكبر وبتخلف ولدين، وجوزها بيسافر الإمارات يشتغل ويسيبها عايشة لوحدها مع ولادها
هنتخطى شوية سنين كدة ونوصل مع بعض لـ2017، النقطة المحورية في علاقتي مع وفاء وفي حياتي كلها بشكل عام، انا وقتها داخل على 18 سنة، و وفاء 29 سنة و ولادها أكبرهم عنده 7 سنين.
خلصت امتحانات ونتيجتي طلعت وكنت من الـ١٠ الأوائل على المدرسة وحبيت أغير جو وأخرج من حر الصيف قبل تالتة ثانوي، فقولت لباباوماما إني هروح أقضي كام أسبوع في إسكندرية عند جدتي وعماتي، اعترضوا في البداية عشان السفر لوحدي وأنا لسةصغير وبابا عنده شغل ومفيش أجازات وكدة ولكن بعد إقناع وافقوا إني أسافر إسكندرية… حجزت قطر درجة تانية مكيف من محطة طنطا و وصلت إسكندرية و ركبت نفس المواصلات اللي كان بابا بيركبها واحنا معاه و وصلت المنطقة اللي كان فيهاالبيت، من أقرب وأحب المناطق لقلبي… دخلت العمارة وطلعت الشقة بتاعة جدتي وخبطت على الباب، وإذا بأبلة وفاء اللي تفتحلي وهي لابسة عباية بيتي مبلولة و مرفوعة من الجنب (كانت بتنضف البيت)
وفاء: كيمووووووو
أنا: أبلة وفااااء ،، عاملة ايه
وفاء: هات بوسة يلا ولا هتكبر عليا خلاص
أنا: لا أنا أقدر!
وقومت حاطط شنطتي على الأرض وفاتح دراعاتي ليها قامت واخداني في حضنها وبوسة على الخد ده وبوسة على الخد ده
وفاء: معلش بقى الهدوم مبلولة بليتك
أنا: لا ولا يهمك، أومال ستي وعمتي فين؟
وفاء: ستك نايمة جوا وعمتك في السوق، خش أنت غير هدوم وارتاح تلاقيك تعبان من السفر
قولتلها ماشي وخدت شنطتي ودخلت أوضة فاضية غيرت هدومي ولبست شورت وتيشرت وبعدين دخلت الحمام أغسل وشي ورجلي
في الحمام وبمجرد ما دخلت وقفلت الباب، لمحت ملابس داخلية متعلقة على الشماعة ورا الباب، قولت احا احنا لحقنا، خلصت غسيل وشي و رجلي وقولت مش هخرج طبعاً قبل ما أعاين البضاعة دي، مسكت كلوت أحمر كان متعلق وشميته كانت ريحته جميلة، ريحة البرفانات والكريمات اللي البنات بيحطوهم دول، قعدت أبوس فيه وطلعت زبي مشيته عليه وبعدين حطيته مكانه وخدت قميص نوم لبني كان متعلق برضو وحضنته، كان ناعم أوووووي خلا زبي يقف عمود، وفي وسط إندماجي ده لقيت وفاء برا في الطرقة بتقول "كيمو فطرت ولا أعملك فطار"
اتخضيت خضة حرامي غسيل وقلبي وقع في رجلي، قولتلها لأ فطران يا أبلة وفاء
وفاء: طب تشرب حاجة معايا
أنا: ممكن شوية شاي مظبوط يبقى زي الفل أوي
وفاء: عيوني
علقت كل حاجة مكانها وخدت نفسي وهديت زبي اللي كان عمود ده وشديت السيفون كأني كنت بعمل حمام وخرجت، بصيت على المطبخ لقيت وفاء واقفة وشها لرخامة المطبخ وضهرها للباب، جلابية مرفوعة من الجنب مخلية رجليها اليمين باينة لغايةالركبة، وطيز بارزة عايزة تتضرب سبانك، خدتها من قاصرها و روحت مسكت موبايلي وقعدت على السرير مستني الشاي،شوية وخبطت وفاء ودخلت
وفاء: الشاي يا كيمو
أنا: تسلم الأيادي يا أم عمر
وفاء: حتى أنت
أنا: ايه
وفاء: مش بحب أم عمر دي بحسها بتكبرني أوي
أنا: أومال لو قولت يا أم عمر وإبراهيم (عيالها) بقى هتعملي ايه
وفاء: هاخد الشاي وامشي
أنا: لا خلاص وعلى ايه الطيب أحسن.. تسلم الأيادي يا أبلة وفاء
وفاء: أيوة كدة وياريت لو من غير أبلة كمان
أنا: كمان!
وفاء: أيوة قولي يا فوفا زي ما الباقي بيقولي أو وفاء على الأقل يعني
أنا: حاضر يا وفاء
وفاء: مبروك يا عم صحيح على النتيجة عمتك قالتلي إنك طلعت من الأوائل عقبال الثانوية
أنا: **** يبارك فيكي (وبشرب من الشاي)
وفاء: ما تيجي تقعد معايا برا في الصالة ولا البلكونة بدل ما أنت حابس نفسك في الأوضة كدة
أنا: لا ما أنتي شكلك بتنضفي بقى وأنا بصراحة هشرب الشاي وأنام ساعتين كدة لغاية العصر
وفاء: خلاص اللي يريحك يا كيمو أنا برا لو احتاجت حاجة ناديني بس
أنا: تسلمي يا أبلة وفاء
وفاء: برضو
أنا: يا فوفا يا فوفا .. آسف
وفاء: هههههههه
بتمشي وفاء وتديني ضهرها وأنا عيني مانزلتش من عليها وهي ماشية (على طيزها يعني للدقة) وخرجت وقفلت الباب وسابتني مع الشاي وتفكيري اللي ماهديش خالص، بفكر فيها وبفكر في الكلوت وقميص النوم اللي شوفتهم في الحمام، وياترى بتوع مين، بتوعها ولا بتوع عمتي ولا احا يكونوا بتوع جدتي، بس لا لا مستحيل دي حاجات على الموضة لبنات صغيرة
نسيت أقولكم، عمتي نادية 55 سنة وهي توأم أبويا و دي برضو ليها دور في قصتنا.
خلصت الشاي ومسكت الموبايل شوية قلبت على الفيسبوك وبعدين نمت، صحيت على صوت وايد وفاء بتصحيني وبتقولي أنت يا خم نوم اصحى بقى الغداء هيبرد، اطلع سلم على عمتك وستك بقى، قولتلها حاضر ومكنتش واخد بالي من العمود المنفوخ في البنطلون ده، ببص عليها لقيتها هي اللي لمحته قبلي واتكسفت وقالتلي يلا بقى قوم اغسل وشك
عدلت البنطلون و قومت دخلت الحمام غسلت وشي وسناني وخرجت الصالة سلمت على ستي وعمتي، بوس وأحضان وعامل ايه يا غالي يابن الغالي والكلام اللي بالك فيه.
اتغديت وغسلت ايدي وجيت قعدت في الصالة اودام التليفزيون وجبت قنوات الرياضة وقولت اتفرج على أي حاجة بدل الملل ده
شوية وفاء غسلت المواعين ولبست عباية خروج سمراء كانت مخلياها فرسة، بطل حرفياً
وفاء: ما تيجي معايا مشوار يا كيمو ولا أنت بتتفرج على ماتش
أنا: على فين
وفاء: هنروح نشتري شوية حاجات واخليك تتمشى في اسكندرية شوية بدل ما أنت قاعد
أنا: خلاص ماشي هقوم أغير ثواني
وفاء: تغير ليه ما أنت قمر اهه
أنا: عايزاني أخرج معاكي بشورت فوق الركبة
وفاء: وفيها ايه ما أنت شيك اهه
أنا: لا عندنا في طنطا بنسميه حاجة تانية
وفاء وعمتي وجدتي: ههههههههه
قومت غيرت وخرجنا، بدون مبالغة من أول ما خرجنا من باب العمارة والعيون كلها علينا (أو عليها يعني) وفاء كانت بطل المنطقة وأجمل واحدة فيها اللي ساحرة الكل، كله بيبص عليها وجايبها من فوق لتحت، وأنا واخد بالي وشايف كل ده وماشي زي الخول، في سري بقول احا هو أنا هبقي العيل اللي ماشي مع الجامدة ولا ايه… وكل ده و وفاء عمالة تتكلم معايا بدلع قال يعني مش واخدة بالها من العيون اللي عليها.. قعدنا نلف بتاع ساعة جابت فيهم هدوم ليها من عند الخياطة وشوية حاجات من السوبر ماركت لزوم العشاء عشان سي كريم هنا بقى
واحنا راجعين وبمجرد ما قربنا من الشارع اللي فيه البيت لقيت شوية شباب قاعدين على قهوة كدة و واحد فيهم بيقول مووووووز موووووز يا بطل مصر بصوت عالي مسموع في الشارع… خدت الكلمة وبلعت ريقي وسكت.. خطوتين ولقيت نفس الواد بيقول طب حتى اسألي الكابتن اللي ماشي معاكي هيقول مووووز… هنا قررت أقف وألف وشي بعد ما كنا عدينا وبقوله"طب وأمك مش موز كدة؟"
لقيته قام اتنفض وبيشدلي شخرة وجاي عايز يتخانق معايا بس صحابه مسكوه
أنا: المفروض بالشخرة دي أخاف صح
الشاب: يلا يابو شخة من هنا بدل ما ألحسك التراب
أنا: و**** ما تعرف لا أنت ولا طقم الخولات اللي قاعد معاهم دول
صاحبه: يعني احنا بنحوشه عنك وأنت بتشتم
أنا: لا أنتم مش هتعملوا عليا نمرة يلا انسى، هي دي طريقة الكلام مع اللي زيكم
وهنا بدأت أسمع صوت وفاء اللي مكنتش سامعه خالص ومكنتش مركز معاه وهي بتقولي يلا يا كريم نمشي عشان خاطري ماتردش عليهم.. والناس في الشارع بدأوا يتدخلوا ويقولوا لي خلاص يا كابتن معلش.. خدت وفاء ومشينا وماقولتش حرف واحد لغاية ما طلعنا.. هي بتتكلم وأنا ساكت أو بهز رقبتي وخلاص… أول ما طلعنا دخلت أوضتي قعدت على السرير لقيتها جاية ورايا بتقولي أنت مش بترد عليا ليه… هنا انفجرت فيها قولتلها أقولك ايه يعني أنتي مش شايفة الخولات اللي عايزين يعملوا نمرة عليا وعليكي دول! ليه ماشية مع خول؟
وفاء: لا أنت راجل وسيد الرجالة ومش المفروض تخلي شوية خولات زي ما بتقول يضايقوك
أنا: ……….
وفاء: ماتضايقش نفسك، أنا متعودة على كدة ولو فضلت أرد على كل واحد مش هخلص
أنا: لا أنتي ماينفعش تردي، لكن أنا أسمع ده وماردش ليه!! ماسكين عليا ذلة!! لا دا انا ارد وارد
وفاء: خلاص بقى ماتزعلش
أنا: …….
وفاء: بس تعرف إني انبسطت أوي
أنا: ؟!؟!
وفاء: لا مش من كلامهم ماتفهمش غلط.. من رد فعلك.. حسيت اني ماشية مع راجل بجد.. زي ما كانت بمشي مع شريف قبل مايسافر
هنا بلعت ريقي تلقائياً وقولتلها ماشي يا ستي تشكري
وفاء: طب أنت زعلان مني ليه دلوقتي هو أنا ذنبي إني موووز زي ما بيقولوا
أنا: شوف برضو
وفاء: خلاص خلاص .. أنا هروح أغير هدومي وأنت فك كدة بقى
بتمشي وفاء وبتديني ضهرها تاني زي الصبح وبتخرج من الاوضة وأنا عيني على طيزها اللي بتترج يمين وشمال كالعادة،وهنا حصلت المفاجأة بقى، وفاء بتلف مرة واحدة وتشوفني وأنا باصص على طيزها.. ابتسمت ابتسامة خبيثة وقالتلي ماتقولش لعمتك حاجة بقى عشان ماتقولش لعمك وباقي العيلة وتبقى خناقة
أنا: حاضر ماتقلقيش (وأنا ببلع ريقي)
وفاء: يحضرلك الخير وابتسمت وخرجت
قعدت كالعادة مع دماغي أفكر وأقلب الموقف كله في دماغي من أول ما نزلت ومشيت مع الفرس ده في الشارع والخناقة لغايةرجوعنا البيت وكلامها معايا وإنها شافتني وأنا مركز مع طيزها… بيقطع تفكيري صوت الموبايل بيرن..
ماما: ايوة يا حبيبي عامل ايه
أنا: كويس يا ماما أنتم ايه الدنيا
ماما: كويسين .. مال صوتك
أنا: لا كنت نايم شوية بس بعد الغداء
وماما: والجماعة عاملين ايه
أنا: بخير
وهنا وفاء بتخبط وتدخل: بتكلم مين
أنا: دي أمي
وفاء: طب هات أسلم عليها
خدت وفاء الموبايل تكلم أمي وتسلم عليها وبعدين عمتي وجدتي خدوا الموبايل يكملوا سلامات
وأنا كل ده واقف لسة مش في المود بسبب خناقة الشارع و وفاء كل شوية تغمزلي وتحاول تضحكني وأنا ابتسم لها عشان ماكسفهاش
عدا الوقت واتعشينا ودخلت أنام بقى، وإذا بالمفاجأة، الأوضة اللي أنا قاعد فيها طول اليوم دي أوضة وفاء اللي بتنام فيها اليومين دول
أنا: أنتي مش بتنامي في شقتك ولا ايه
وفاء: لا يخويا أخاف أنام فيها لوحدي
أنا: أنتي عيالك فين صحيح ماشوفتهمش طول اليوم
وفاء: مع عمهم في الساحل بيصيفوا عقبالنا
أنا: يا ولاد المحظوظة
وفاء: ههههههههه المهم أنت هتنام هنا على السرير وأنا هطلع أنام في أوضة عمتك وستك على الأرض
أنا: لا لا لا ايه اللي بتقوليه ده أنتي هتنامي هنا زي ما بتنامي وأنا هطلع أركن على كنبة ولا أي حاجة
وفاء: بس يا أهبل
أنا: ماينفعش و****
وفاء: لا ينفع
المهم بعد مفاوضات ونقاشات وجدال انتهى بنا النقاش إنها هتنام على السرير عشان ضهرها وأنا هنام على الكنبة اللي في نفس الأوضة… وعمتي وجدتي في الأوضة اللي برا طبعاً
قفلنا النور وكل واحد نام في المكان اللي اتفقنا عليه وقعدنا نتكلم شوية وبعدين قالتلي أنا هنام بقى عشان جسمي مهدود طول النهار… قولتلها تصبحي على خير وهي قالت من أهله… فضلت صاحي سرحان بفكر فيها وبتخيل إنها بين ايدي بلمس كل حتة في جسمها وبضربها على طيزها وبنيكها وبجرب فيها كل اللي شوفته في أفلام البورن، و زبي طبعاً زي الحديدة واقفلها تعظيم سلام، عرفت إن اخرتها ضرب عشرة في الحمام، ربع ساعة كدة قومت قايم داخل الحمام أكمل تفكير جوا، ولحسن الحظ كانت الهدوم اللي شوفتها الصبح لسة متعلقة زي ما هي محدش شالها… خدت نفس الكلوت الاحمر وقميص النوم اللبني وكمان سنتيانة سوداء كانت موجودة وحطيتهم على أرض الحمام الناشفة وقلعت ملط وفضلت أتخيل إن وفاء هي اللي لبساهم
نزلت نمت ببطني عليهم ودخلت زبي في الكلوت وقعدت أتخيل إني بنيك وبرزع في كس وفاء وهي بتتأوه وتقولي آآه ااااه كمان يا كيمو نيكني أوي كسي بقاله كتير ماتناكش من ساعة ما شريف سافر اااااااه نيكني نيكني زبك حلو أوي يا ولا يخربيتك ااااااااااااععهه أنت أصغر مني ب١٢ سنة ازاي أنت جامد أوي…. هنا ماعرفتش أستحمل ولقيت نفسي بجيب لبني بكمية كبيرة جوا الكلوت وعلى قميص النوم
قومت غسلت نفسي ومسحت اللبن على قد ما أقدر من على الهدوم وحطيتهم في الغسالة مش ورا الباب تاني.. عملت كدة ولبست هدومي ودخلت الأوضة تاني.. وبمجرد ما حطيت راسي على المخدة روحت في النوم ماحستش بنفسي غير لما الصبح طلع ببص في الموبايل كانت حوالي ٨ الصبح والشمس بدأت تدخل من الشباك المفتوح.. قومت أقفله وإذا بوفاء نايمة كدة
اووووف يخربيتك ياما نفسي أركب
خرجت من الأوضة ودخلت الحمام استحميت وغسلت سناني وظبطت الدنيا وخرجت لقيت البيت كله لسة نايم وأنا جعان فشخ قومت داخل المطبخ لقيت باقي العشاء بتاع بليل بيض وفول وبطاطس ولانشون وجبن وبتاع، كلت وعملت شاي وقولت اطلع اشربه في البلكونة في هواء اسكندرية وبعدين شيطاني قالي طب ما تدخل تشربه على الكنبة في أوضة وفاء وبالمرة تاخد بالك منها، شيطان بيفهم، ساعتها قولت كسم هواء اسكندرية ودخلت الأوضة
المشهد كالإتي:
أنا قاعد على الكنبة الموبايل في ايد والشاي في ايد وعيني على حاجة تالتة خالص، على وفاء اللي نايمة على بطنها وعمالة تتقلب يمين وشمال
هنا زبي وقف تاني ولقيت شيطاني تاني بيقولي أنت هتسيب المشهد ده بدون صورة للذكري تفتكر وفاء بيها؟ قولتله معاك حق وقومت واخد الموبايل وقافل صوت الكاميرا و روحت وقفت جنب السرير وصورتها أكتر من صورة و رجعت قعدت تاني على الكنبة…. نصاية كدة و وفاء كانت صحيت
وفاء: صباح الخير يا كيمو
أنا: صباح النور يا فوفا
وفاء: صاحي من بدري ولا ايه
أنا: ساعة كدة ولا حاجة
وفاء: وشاي كمان دا انت شكلك فطرت يا ندل
أنا: ههههه صبرت نفسي بعشاء امبارح وعملت شاي
وفاء: بالهنا والشفا على قلبك
وقامت دخلت الحمام وخرجت لابسة جلابية بيتي غير اللي كانت لابساها و رجعت الاوضة تاني تعدل السرير والملاية وكانت عاملة كدة
عيني ماتشالتش من على طيزها طبعاً وكان كل اللي في نفسي في اللحظة دي إني أقفل باب الأوضة وأروح وراها أرفح الجلايبة وأدفس زبي في كسها، طبعاً زبي مش هيسيب الفرصة دي من غير ما يقف روحت خارج علطول من الأوضة قبل ما تاخد بالها، خرجت للصالة وقولت ادخل ابص في اوضة عمتي وجدتي اشوفهم صحيوا ولا ايه، لقيت عمتي نايمة بالمنظر ده هي كمان
احا بقى وبعدين في العيلة اللي هموت وأنيكها دي
خرجت قعدت في الصالة وفتحت التليفزيون كانت وفاء جت وقعدت جنبي تتفرج، كان فيلم كلمني شكراً شغال والفناة غادةعبدالرازق في قمة تألقها، والمشاهد السخنة حدث ولا حرج
جه المشهد وهي بترقص بقميص النوم
أنا: يا سلاااام
وفاء بتضربني في كتفي: ايه عجباك
أنا: مين ماتعجبوش غادة عبدالرازق
وفاء: اومال لو حلوة بقى
أنا: دي مش حلوة؟
وفاء: أنا أحلى منها عادي
أنا: يا باشا أنت أحلى من الكل دي قصة تانية
وفاء:
وفاء: و رقصي كمان أحلى منها
أنا: لا دا ماشوفتوش بقى هههههه
وفاء: هههههههه
المهم كملنا اليوم عادي بدون جديد وكان كله تقريباً في البيت محدش خرج ومحدش دخل لغاية ما جه الليل اللي أنا كنت مستنيه
وفاء: هتنام على الكنبة برضو؟
انا: اه
وفاء: طب بقولك ما تيجي تنام جنبي ما السرير واسع
انا: يا ستي انا بتقلب كتير
وفاء: واللي بيتقلب كتير ينام على كنبة
انا: ما عشان ماقلقكيش
وفاء: لا مش هتقلقني نام على السرير جنبي النهاردة
انا: خلاص مااااااشي.. بصراحة بيني وبينك جسمي بايظ من الكنبة اصلاً
وفاء: ههههه شوفت بقى وليه العذاب
نمت بشورت كورة وتيشرت ولقيت وفاء لابسة جلابية قصيرة كدة تحت الركبة حاجة بسيطة وبربع كم مش نص كم حتى، وكانت طيزها كالعادة بارزة منها، وصدرها باين منه فلق بسيط عشان الجلابية مفتوحة من عند الصدر
نامت هي جنب الحيطة وأنا نمت على الطرف وقعدنا نتكلم شوية وسألتني عن البنات لو فيه واحدة في حياتي أو بحب وكدة،قولتلها كنت وسيبنا بعض
وفاء: ليه
انا: مكناش شبه بعض
وفاء: ازاي بقى
انا: كنت بحس اني تفكيري سابقها وانها عيلة صغيرة زنانة
وفاء: ما اللي في سنك كلهم كدة
انا: عشان كدة نفسي في واحدة سابقة سنها عقلها كبير مش ****
وفاء: ههههه اكبر منك يعني
انا: وليه لأ
وفاء: من همك هتجيبها قد أمك هههههه
انا: لا مش للدرجادي .. اكبر سنتين تلاتة مفيهاش حاجة يعني
وفاء: هو فيه فعلاً قصص حب كدة بس نادرين عشان مش كل البنات بتبص لعيال اصغر منها
انا: لا ما انا مش عيل
وفاء: هههههه راجل وسيد الرجالة يابن خالي
انا: ههههه
وفاء: يلا ننام بقى
انا: يلا… تصبحي على خير
لفت وفاء ونامت على ضهرها بعد ما كانت وشها ليا وانا فضلت نايم على جنبي باصصلها في الضلمة ومستغل شعاع النور اللي جاي من الصالة عشان أبص على ملامحها وعلى صدرها البارز وهي نايمة…. وبدون مقدمات برضو كان زبي وقف (تعب معايا اوي اليومين دول) بس قولت عادي بقى مفيش قلق كدة كدة الدنيا ضلمة
شوية ولقيت وفاء اتقلبت على جنبها الناحية التانية وبقى وشها للحيطة وطيزها ليا… أجمل طيز في الدنيا بلا مبالغة نايمةجنبي على السرير… حسيت اني لازم اعمل حاجة وماسيبش الفرصة دي تضيع من ايدي… انا نايم جنب واحدة على سرير واحد لا ومش اي واحدة دي وفاء بنت عمتي الفرس وهسيب الفرصة دي تعدي كدة؟ ده أسيست والجول فاضي محتاج حد يسجل مش أكتر..
بس هعمل ايه وهعمله ازاي بس.. انا لو عملت اي حاجة تبقى فضيحة في العيلة كلها… طب اقوم ادخل الحمام اصرف نفسي زي امبارح تاني؟ شيطاني رد وقال تبقى غبي لما يبقى جنبك دي وتدخل تصرف نفسك في الحمام.. اااااه يابن الكاااالب ياللي هتفضحني
عدت ساعة واتنين بدون مبالغة وأنا صاحي بنفس المنظر النوم حتى ماجاش خالص … وهنا قولت لازم اخد أي أكشن حتى لو بسيط.. بس احس اني كسرت الروتين وعملت حاجة جديدة ومختلفة.. عملت نفسي بتقلب يمين وشمال شوية وقربت من طيز وفاء أكتر بس بدون احتكاك او لمس خالص، وبعدين رفعت ايدي حطيتها عليها حضنتها كأنها مخدة أو كأني مش واخد بالي مانا نايم بقى عادي.. ايدي كانت على مستوى بطنها و وسطها.. قعدت بتاع ١٠ دقايق على الوضع ده اللي خلا زبي يقف أكتر من الاول لمجرد إني لامس جسم وفاء وحاضنها… شوية وخليت دراعي يتحرك ويبقى عند مستوى صدرها صوابعي نهايتها لامسة بزازها من على الهدوم وحاسة بالسنتيانة… ومع كل حركة وكل دقيقة زبي يسخن أكتر بدون حتى ما المسه
دقايق وقربت وسطي من وفاء أكتر لغاية ما زبي بقى خلاص لامس طيازها.. كل ده و وفاء نايمة وبتتنفس بصورة طبيعية.. لقيت نفسي بحضنها أقوي وبقرب زبي من طيزها أجمد لغاية ما بقينا حرفياً لازقين في بعض.. هي دي نقطة اللاعودة بالنسبالي.. اللي هو كسمها في طيزها بقى خلاص.. لو صحيت هعمل نفسي نايم ومش واخد بالي.. ولو كملت نوم تبقى فرصتي أكمل أكتر….. هنا رفعت راسي ابص على وشها لقيتها نايمة فعلاً خالص وانفاسها طبيعية.. واضح إن نومها تقيل زي ابويا… فرحت وقولت لازم اكمل… وهنا فكرت في أجن حاجة ممكن حد يفكر فيها.. انا عايز اديها سبانك على طيزها وهي نايمة… ايه!! احا انت عايزها تصحي وتفضحك
مش قادر هموت واعمل كدة… مش عارف اشوف الطيز دي وابقى لازق فيها بدون ما اضربها اخليها تترج زي الچيلي… ماديتش نفسي فرصة كبيرة للتفكير وكانت ايدي بتضربها على طيزها بالراحة… حسيت احساس عمري ما حسيته.. ما هو حط نفسك مكاني واحد تقريباً عمره ما لمس واحدة ولا جرب السكس قبل كدة بيضرب فرس زي ده سبانك على طيزها يخليها تترج… ثواني و روحت ضاربها كمان واحد بس أجمد من اللي فات.. حسيتها بدأت تقلق وهتتقلب روحت باعد نفسي شوية وعملت نفسي نايم خالص… اتقلبت وفاء وبقت على ضهرها زي ما كانت من شوية.. قربت منها تاني وبقى زبي في فخدها من الجنب وايدي علي بطنها… شوية و رفعت رجلي خليتها تدخل بين رجليها وبقيت زي اللي حاضنها بإيدي و رجلي و زبي في النص واقف عمود في فخدها… وهي ولا هي هنا… قولت لازم اعمل حاجة أجن.. قربت وشي من وشها وخليت شفايفي تلمس خدها وفضلت في الوضع ده كام دقيقة كأني واحد واخد مراته أو عشيقته في حضنه على السرير.. ماعداش كام ثانية ولقيت شفايفي رايحة على شفايفها.. بوسة واتنين وتلاتة.. للشفة اللي فوق وللشفة اللي تحت.. ولساني يلحس شفايفها ويدخل جوا بوقها… ولقيت ايدي اللي كانت على بطنها بتنزل تحت تروح على كسها تلعب فيه من فوق الهدوم.. وبقيت عامل زي الهيجان السكران اللي مش عارف هو بيعمل ايه
وفاء: أنت بتعمل ايه
انا: انا بحبك اوي وفاء انتي احلى حاجة في الدنيا
وفاء: ابعد عني يا كلب انا بنت عمتك
وقامت زقاني جامد بعدتني عنها وعدلت هدومها وقالتلي انت اتجننت يا كلب انا زي اختك الكبيرة انت فاكرني ايه
انا: انا ماعرفش انا عملت كدة ازاي انا ماحسيتش بنفسي خالص انا اسف
بتكلم بخوف وكل اللي في دماغي انها هتفضحني وتقول للعيلة كلها ومش هعرف ارفع وشي في وشهم بعد كدة
وفاء: روح نام على الكنبة او اطلع نام برا انا غلطانة لما خليتك تنام جنبي
ماقدرتش اقعد في الاوضة اكتر من كدة وخرجت شربت و روحت قعدت في الصالة عمال الوم في نفسي والندم هيموتني على اللي عملته وعلى اني جيت اسكندرية اساساً.. نمت مكاني في الصالة والصبح بقيت عامل زي المرعوب يا ترى ايه المستخبي ليا النهاردة.. لمحت عمتي خارجة من المطبخ: صباح الخير يا قلبي
صباح النور يا عمتي
عمتي: ايه اللي خلاك تنام هنا
انا: مفيش الاوضة كانت حر قومت بليل نمت هنا
عمتي: ولا وفاء حبت تاخد السرير لوحدها
انا سمعت اسم وفاء قلبي دق من الخوف وبلعت ريقي عشان افتكرت كل حاجة حصلت امبارح
انا: لا لا يا عمتي دا انا اللي خرجت لما عرقت
عمتي: ماشي يا حبيبي… تحب تتغدي ايه النهاردة
انا: اي حاجة من ايدك حلوة يا عمتي
عمتي: تسلملي يا حبيب عمتك.. خلاص هعملك مكرونة وكبدة
انا: تسلم ايدك مقدماً
شوية وصحيت وفاء وخرجت من اوضتها لابسة العباية السمرة والطرحة وقالت لعمتي انها رايحة شقتها وخرجت من غير حتى ماتبصلي رغم اني كنت قاعد جنب باب الشقة… هديت شوية عشان كدة ضمنت ان وفاء مش ناوية تقول لحد حاجة وهتكتفي انها تروح بيتها وخلاص
عدى اليوم و عمي جه سلمت عليه وباقي قرايبي كانوا اتجمعوا في الموعد الاسبوعي وقعدت اهزر معاهم ونزلت لعبت بلايستيشن تحت البيت مع ابن عمي وقولت احاول انسى واخرج من المود بتاع امبارح ده
خلصنا لعب وطلعنا كانت هند بنت عمتي الصغيرة بتقول تعالى معايا يا كيمو عشان محمد مش عايز يجي معايا عند أبلة وفاء..
انا: فيه حاجة ولا ايه
هند: هنجيب بصل وحاجات من التلاجة عمتك عايزاها هنا
انا: مش قادر يا هند شوفي كدة يوسف ولا محمد تاني يمكن يوافق
وانا كل اللي في بالي مش عايز اروح هناك ولا اشوفها ولا تشوفني، بس بعد محايلات وبعد سؤال عمتي مش عايز تروح ليه ارتبكت وقولت المسافة بعيدة بس وانا مكسل، عمتي قالتلي دول كام شارع من هنا
في الاخر قولت خلاص ماشي
خرجت مع هند و روحنا شقة وفاء و رنيت الجرس، وقلبي عمال يدق جامد خايف اول ما تفتح وتشوفني تزعق ولا تشتم ولا تعمل اي حاجة، ف وقفت في جنب كدة بحيث هند هي اللي تبقى باينة في وش الباب.. فتحت وفاء الباب واستخبت وراه بجسمها وكان وشها بس اللي باين، وقالت تعالي يا هندوشة…
هند: كريم كمان معايا
هنا وفاء دخلت جري على الاوضة ولما لمحتها لقيتها كانت لابسة قميص نوم بيتي مخليها كرباج
دخلت اوضتها ولبست عباية وخرجتلنا في الصالة وقالت فيه حاجة ولا ايه
هند: خالتي عايزة بصل وأكياس الصلصة اللي عندك في الفريزر
وفاء: حاضر
هند: وبعدين انتي مش هتيجي ولا ايه دا كلهم هناك
وفاء: مصدعة وتعبانة يا هندوشة و****
وانا واقف ما بينهم زي خيال المآتة مش بتكلم ولا عارف ارفع عيني ابص في عين وفاء حتى
هنا تليفون وفاء رن وكانت عمتي.. عايزها تبعت هند تاخد حاجات منها في الشارع نسيت تديهالنا واحنا نازلين.. هنا حسيت وفاء ارتبكت وقالت لهند خالتك عايزاكي في شارع الخليفة
هند: يووووه بقى هو انا شغالة ديليفري
نزلت هند وسابتني انا و وفاء في الشقة لوحدنا
وفاء: ما تقعد واقف ليه
قعدت في الصالة و وفاء دخلت اوضة النوم بحيث نبقى بعاد عن بعض بدون احتكاك ولا كلام
هنا اتطمنت اكتر لأنها مجرد ما تقولي كلمتين حتى دي حاجة كويسة
وهنا شيطاني للمرة الكام مش عارف لقيته بيقولي قوم ادخل شوفها وصالحها
البجاحة والشجاعة في الفترة دي من حياتي كنت بستغربهم عموماً بس ما علينا خلينا في المهم
روحت ناحية اوضة النوم وخبطت على الباب وقولت ممكن اتكلم معاكي
وفاء: عايز ايه يا كريم مش كفاية اللي حصل
كريم: عايز اعتذر
وفاء: اعتذارك مش مقبول يا كريم
انا: كان غصب عني و**** ماحستش بنفسي
وفاء: مفيش حاجة اسمها كدة
انا: طب افهميني انا في سن مراهقة وانتي عارفة السن ده عامل ازاي وفجأة لقيتي نايم جنب واحدة جميلة زيك،، غصب عني الشيطان اتحكم فيا
وفاء: انت عارف انا لو قولت لحد الكلام ده هيعملوا ايه
انا: عارف وعشان كدة صممت اعتذر لك
سكتت وفاء شوية بعد كدة قعدت على حرف السرير وقالتلي تعالى يا كريم اقعد
روحت قعدت جنبها وحطت ايديها على كتفي وقالتلي انت لسة صغير ومش صح خالص تفكر في الحاجات دي دلوقت، بكرة تحب وتتحب من بنت في سنك وخالي يجوزك لما تدخل الجامعة مادام مستعجل كدة ههههه
ما صدقت انها ضحكت ابتسمت واتطمنت انها خلاص مابقتش شايلة مني وقعدت اخد وادي معاها في الكلام
وهنا قالتلي اخر حاجة كنت اتخيل اني اسمعها منها في الوقت ده
وفاء: هو انا حلوة اوي كدة يا كريم
بصيت لها في عينيها وقولتلها انتي قمر
وفاء: طب وانت اي واحدة قمر تقوم عامل معاها كدة
حسيت اني محتاج اتجرأ شوية وقولتلها لو واحدة زيك كدة اه
وفاء: زيي ازاي يعني
انا: يعني.. في جمالك في طولك في جسمك
وفاء: اتلم يا قليل الادب
انا: انتي اللي بتسأليني
وفاء: انا اسأل بس انت ماتسوقش فيها
انا: خلاص حقك عليا كأني ماقولتش حاجة
قامت وفاء حضناني من كتفي وقالتلي يخلاصي عليك وأنت قمااااص
انا مجرد ما كتفي لمس بزازها اترعشت ولقيت زبي بيقف وبقى عامل زي القبة في البنطلون كدة بس عملت عبيط عشان ماتاخدش بالها
وفاء: هو واقف كدة ليه ده
انا: اتصدمت من اللي قالته!!!!!!! هو ايه ده!!!
وفاء: البتاع اللي معاك ده (وبتشاور على بنطلوني)
انا: سبب المشاكل *** يخربيته
وفاء: حافظ بس عليه يخويا لغاية جوازك هههه
انا: صدمة تانية واستغربت من جرأتها اكتر…. لسة هستنى كل ده دا لسة فيه ثانوية وجامعة وايام سودة
وفاء: هكلم لك خالي اخليه يجوزك بس انت شوف عروسة
انا: موجودة
وفاء: مين
انا: انتي
قامت قرصاني في كتفي وقالت شوف برضو الولا وقلة ادبه
يا بني انا متجوزة ومخلفة اتنين الكبير فيهم راح المدرسة
انا: طب وفيها ايه.. هو انا بقولك نتجوز رسمي.. انا بحبك ومتعلق بيكي وانتي جوزك مسافر وسايبك عايشة لوحدك
وفاء: وهي اللي جوزها يسافر ترافق ابن خالها الصغير
انا: بس ما تقوليش صغير
وفاء: لا صغير وعيل كمان انت هتكبر عليا ولا ايه؟ ولا يعني عشان **** مديك حاجات بزيادة هتشوف نفسك راجل عليا
انا: طب ما تيجي نشوف
و روحت واخدها في حضني ونيمتها على السرير وانا فوقيها عمال ابوس في شفايفها وفي كل حتة في وشها
وفاء: ابعد عنيييييي
انا: مش هبعد يا شرموطة انتي بتاعتي النهاردة
فضلت وفاء تقاوم وتخبطني بإيديها في وشي وصدري لغاية ما مسكت ايديها الاتنين بعدتهم عن بعض وثبتهم على السرير وانا بجسمي فوقها وعمال ابوس وهي بتحرك يمين وشمال عشان شفايفي ماتجيش في شفايفها و رجلها من تحت عمالة تقاوم هي كمان
قعدت على وسطها وايدي لسة مثبتة ايديها وقولتلها هتفضلي كدة كتير
وفاء: ابعد يا كريم بدل ما اصوت
انا: مش هتقدري ومش هتفضحي نفسك
وفاء: طب انت عايز ايه طيب
انا: سيبيلي نفسك شوية تعبان وعايز ارتاح وبعدين ما انتي شايفة اهه، روحت قايم من عليها وقافل الباب بالمفتاح وخدت المفتاح رميته وقلعت البنطلون والتيشرت والبوكسر وقفت اودامها ملط و زبي واقف زي العمود
وفاء لفت وخبت وشها و زعقتلي عشان البس هدومي وانا قربت منها روحت حاضنها من ورا ولزقت زبي فيها وايدي عمالةتفعص في ضهرها وبطنها وصدرها.. حاولت تبعد عني روحت ماسكها حادفها على السرير تاني بس المرة دي بقيت أشد الجلابية اللي لبساها احاول ارفعها وعرفت ارفعها لغاية وسطها بعدين مسكت كلوتها الاسود الفشيخ قلعتهولها ومسكته شميت فيه اودامها وقولتلها كسك ريحته حلوة اوي يا وفاء
و روحت رامي الكلوت و راشق صباعين في كسها زي المجنون وبإيدي التانية بحاول امنعها من اي مقاومة… وانا لسة مكمل وعمال ازيد في حركة صوابعي جوا كسها لغاية ما حسيت ان صوابعي اتبلوا منها وهي بدأت تتأوه وتصرخ صرخات بصوت واطي ومقاومتها قلت خالص
كملت بصوابعي عشان شهوتها تزيد ونمت عليها وفضلت ابوس في شفايفها والمفاجأة انها بدأت تتجاوب معايا ومابقاش فيه مقاومة زي الاول
اندمجنا في بوسة طويلة يمكن ٥ دقايق وايدي مابطلتش لعب في كسها
وفاء: مش قادرة كفاية بقى حرام عليك
انا: احنا لسة عملنا حاجة يا فرس
وفاء: هند هتيجي وهنتفضح
انا: لما تبقى تيجي يا شرموطة.. خليكي معايا
كملت بوس فيها وهي بقت مندمجة أكتر وبقت تخرج لسانها يبوس لساني وساحت خالص
هنا كانت الفرصة بقى إني أقلعها الجلابية خالص عشان اشوف اجمل بزاز في الدنيا.. بزاز كبيرة زي الجيلي في سنتيانة سودة سكسي موت… نزلت ابوس فيهم واعض زي المجنون ولفيت ايدي من ورا ضهري فكيت المشبك وقلعتهالها وبقينا احنا الاتنين ملط على سريرها في اوضة نومها هي وجوزها والباب مقفول علينا، هنا وفاء كانت ساكتة خالص زي التمثال .. مسكت ايديها حطتها على زبي اترعشت وشالتها قومت حاططها تاني وقولتلها مش عاجبك ولا ايه وقربت منها تاني وحطيت بوسةعلى شفايفها.. وايدي بتفعص في بزازها… بدأت وفاء تحرك صوابعها علي زبي بعدين قفلت ايديها عليه وانا بقيت ادخله واخرجه كأني بنيك ايديها
قولت استغل حالة الخضوع اللي هي بقت فيها دي روحت قايلها يلا يا شرموطة عشان تمصيلي
بصت لي واستغربت ومكنتش موافقة قومت ضاربها بالقلم على بزها الشمال راحت متوجعة بدلع وبزها بقى لونه احمر … يلا يا شرموطة قولتلك انتي بتاعتي النهاردة
عدلتها وخليتها على الارض بركبتها روحت ماسك زبي ممشيه على وشها وشفايفها وبدون مقدمات حطيته في بوقها مرة واحدة لغاية زورها، كانت هترجع
انا: شوفتي انتي اللي مش عايزة تساعدي نفسك ولا تساعديني
مسكت ايديها خليتها تمسكه وتحركها عليه وبدأت اعمل في بوقها زي ما عملت في ايديها وبقيت مش مصدق حالة الخضوع اللي وفاء بنت عمتي الكبيرة بقت فيها.. خمس دقايق على الوضع ده وفجأة لقينا جرس الشقة بيرن.. فاقت وفاء من حالة الخضوع اللي كانت فيها وقعدت تقول يالهوي يالهوي
انا: اهدي يا شرموطة دي هند
وفاء: هعمل ايه دلوقت
انا: ولا حاجة هتعدلي نفسك وتلبسي اي إسدال وتطلعي تاخدي منها الحاجة وتقوليلها كريم زهق وقالي هينزل يشوف ماتش الاهلي على اي قهوة في الشارع ولحسن الحظ انا قالع شبشبي جوا الشقة .. خبيه في اي حتة
وفاء: انا خايفة
انا: خايفة من ايه ما تجمدي كدة يلا يلا بس بسرعة عشان كدة هنتفضح فعلاً
لبست روب وعدلت شعرها وخدت الحاجات من هند واديتها البصل والصلصة ومشيت وقفلت باب الشقة، هند عيلة صغيرة بتاع ١٢ سنة يعني سهل تقنعها
رجعت وفاء الاوضة لاقتني نايم على السرير وعمال العب في زبي
وفاء: قوم يلا البس وانسى كل اللي حصل
انا: لا احنا ماخلصناش يا شرموطة
روحت قايم من على السرير و روحت ناحيتها قفلت باب الاوضة وضميتها عليا وبقيت ابوس فيها من فوق وايدي من تحت بتلعب في طيزها من فوق الروب وقومت ضاربها على طيزها جامد طلعت منها ااااااه حلوة اوي هيجتني اكتر … فكيت الروب بتاعها وبقت ملط تاني زي ما كانت قبل ما هند تيجي
انا: يلا يا شرموطة نكمل كلامنا كنا بنقول ايه و روحت مشاور على زبي بس المرة دي خدتها على السرير انا نمت وهي بقت تمص وتبوس فيه وهي قاعدة جنب رجلي
فضلنا كدة كام دقيقة لغاية ما حسيت اني هجيب روحت ماسك ايديها مرة واحدة وقولتلها كفاية
وفاء: ايه
انا: كنت هجيب
وفاء: انت لحقت
انا: انتي مش شايفة انتي بتمصي ازاي يا متناكة دا كان ناقص تاكليه
وفاء: انجز خليك تجيبهم عشان تقوم تمشي
انا: احا انا مش هجيبهم غير بعد ما اجرب ده (بخبط على كسها)
وفاء: لا انت بتحلم
انا: وفيها ايه ما اللي انا بعمله دلوقت كان حلم فعلاً
وفاء: انسى هنا مش هينفع يا كريم احنا هنتفضح بجد
ماديتهاش فرصة تتكلم كتير و روحت قايم قبل ما زبي يبرد و زقيتها على ضهرها وفتحت رجليها سبعة وبقى كسها واضح اودامي
انا: هو انا كل شوية هقعد اتحايل عليكي يا ابلة شرموطة انتي.. الشراميط يسمعوا الكلام بس
وفي نفس اللحظة كنت ماسك زبي بيه وبخبطه على كسها من برا وهي كل اللي عليها عشان خاطري يا كريم بلاش
انا: هنيكك يا فوفا يعني هنيكك
ودخلته واحدة واحدة لغاية آخره وكان أغرب احساس احسه حياتي،، اول مرة اجرب شعور اني جوا واحدة،، ومش أي واحدة.. ده الفرس اللي الكل بيتمنى يركبه… فضلت احرك زبي وادخله واخرجه زي كل الافلام السكس اللي اتفرجت عليها وانا صغير
وفاء: اااااه اااااااااااه زبك كبير يا كريم
انا: عاجبك يا فوفا؟
ماردتش
روحت رازعه مرة واحدة فيها
اااااااااااااااااه بالراااااحة
انا: مانتي اللي مش بتردي يا متناكة
بقولك عاجبك؟
وفاء: اه عاجبني اوي
انا: طب خدي يا قلبي
وفضلت ارزع فيها و وسطي داخل خارج وصوت اللحم على اللحم وصوت آهاتها ماليين الاوضة كلها.. فضلنا كدة خمس دقايق تقريباً.. بعدين خرجت زبي منها مرة واحدة
وفاء: خلاص شبعت؟
انا: لفي يا شرموطة
راحت عاملة وضعية الدوجي على طرف السرير وانا واقف على الارض
وبدون مقدمات روحت دافس زبي مرة واحدة في كسها خرجت منها شهقة بصوت عالي جننتني
بقيت ارزع فيها زي اللي بيحفر في حفرة وايدي عمال تضربها على طيازها البيضاء الملبن اللي زي القشطة
اااااااه اااااااااااااه زبك حلو أوي يا كريم ااااااه ااااااااه يالهووي عليك، بقى كل ده يطلع منك انت يا عيل
انا: عيل وفاشخك كدة؟
وفاء: اااااه ايوة فاشخني اوي زبك اكبر من سنك يا ولا
انا: انا ولا شريف جوزك
وفاء: شريف ايه دلوقتي أنت دكري النهاردة
كلامها هيجني اكتر وسرعت نيكي ودقي فيها وبإيدي الشمال لميت شعرها ومسكته شديتها منه وبإيدي اليمين عمال اضربها على طيزها
وفاء: اووووي يا حبيبي اوووي نيك جامد نيك جامد اضربني جامد
هنا حسيت اني هجيب ومكنتش قادر خلاص وماقدرتش اتكلم ولا لحقت اطلع زبي من كسها وجبت جواها شلال لبن سخن
وفاء: أنت جبت جوايا
انا: ماعرفتش امسك نفسي
وفاء: ولا يهمك انا عاملة حسابي من زمان من بعد ما جبت ابراهيم
نامت وفاء على بطنها وانا فوقها عمال ابوس في رقبتها وزبي لسة في كسها
وفاء: سيبه لغاية ما يخرج لوحده
انا: حاضر .. انبسطتي يا متناكة؟
وفاء: اوي يا ولا يخربيت سنينك
فضلنا كدة شوية لغاية ما زبي خرج لوحده روحت قايم من فوقيها
وفاء: خش خد دش بقى عشان المعركة اللي عملتها دي
انا: طب ما تيجي معايا
وفاء: يلااا ادخل عشان ماتتأخرش اكتر من كدة
انا: انتي هتزعقيلي يا شرموطة
وفاء: لا يا حبيبي مش قصدي
خدت فوطة وبشكير ودخلت استحميت وخرجت كانت وفاء واقفة برا مستنية تدخل بعدي هي كمان
وهي داخلة ضربتها على طيزها راحت قايلة اااااه وعضت على شفايفها
انا: حمام الهنا يا بطل
رجعت الاوضة نشفت ولبست هدومي وكنت ماشي خلاص بس لما عديت من جنب الحمام لقيت بابه مش مقفول للآخر، وقفت جنبه وبصيت لقيت وفاء واقفة كدة في البانيو
صاروخ واقف بيستحمى، هنا زبي وقف تاني كأنه مش لسة مخلص معركة ونايك لأول مرة في حياته وطالع ميتيه… جه في بالي مليون حاجة.. اصورها ولا اقف اتفرج ولا اطلع زبي واضرب عشرة… وقطعت كل تفكيري ده قومت قالع هدومي تاني اللي انا لسة لابسها وفتحت باب الحمام بالراحة ودخلت قربت منها ودخلت وراها في البانيو وايدي على طيزها وبتضرب طاااااخ
وفاء: ااااااااه خضتني يا كريم
انا: سلامتك من الخضة يا قلب كريم
وفاء: انت بتعمل ايه هنا مش كنت هتلبس وتمشي
انا: كنت ماشي فعلاً بس شوفت الفرس وهو بيستحمى راح ده وقف تاني
وفاء: ايه ده هو مش بيهمد خالص
انا: يعني يشوف المتناكة دي اودامه ويهمد ازاي
روحت واخدها في حضني ونزلت بوس في شفايفها تحت الدش، وايدي كالعادة بتلعب في كل حتة في لحمها وخصوصاً طيزها اللي بعشقها، قفلت الدش ونزلت على ركبتي عشان ابوس في كسها والحس في شفراته،، بقيت ادخل لساني جوا كسها وهي زي المتكهربة عمالة ترتعش
وفاء: ااااااااااه يخربيت لسانك مش كفاية زبك
كملت لحس لغاية ما لقيت شلال عسل من كسها بيضرب في وشي
وفاء: ااااااه مش قادرة اصلب طولي يا كيمو
قعدتها على حرف البانيو وساندها بإيدي و رافع وشها وعمالين نبوس في بعض و زبي بيخبط في صدرها
هنا لقيتها بتمسك زبي وبتحطه في بوقها مص وبوس وتدليك لبيوضي
انا من النوع اللي مش بيستحمل المص الجامد خالص.. دقيقة روحت قولتلها كفاية مص
شغلت الدش تاني وخليتها توطي اودامي زي اللي بتجيب حاجة من على الارض
قومت ماسك زبي ودافسه في كسها السخن المبلول الغرقان عسل
ااااااااااااااه زبك ده هيموتني يا كيمو اااه اااه
بدأت بسرعة بطيئة بعدين بدأت اسرع واحدة واحدة لغاية ما بقيت برزع وصوت اللحم على اللحم مع صوت مياة الدش يجيبوا اخر الشقة
ااااااااه اااااااه ااااااااه نيك يا حبيبي نيييييك
نيك بنت عمتك.. نيك شرموطتك.. نيك عشيقتك
انا: بنيكك اهه يا شرموطة
وفاء: نيكني كمان نيكني أجمد
انا: اجمد من كدة
وبقيت اخرج زبي واقوم رازعه مرة واحدة اخرجه وارزعه مرة واحدة… كررتها بتاع ١٠ مرات وهي اااااااااااااااه كسي اتهرى يا دكرى
انا: فين شريف جوزك دلوقت يشوفك وانتي بتتناكي في الحمام بعد ما اتناكتي على سريره يا شرموطة
وفاء: ااااااااه كلامك بيهيجني يا ولا… ياريت يجي يشوفني وانا بتناك منك يا دكري
انا: عايز انيكك كل يوم وكل ساعة يا لبوة
وفاء: اااااه اااااااااااه أنا ملكك يا دكري يا معشرني
خرجت زبي من كسها ولفيتها خليت وشها في وشي وحضنتها جامد واندمجنا في بوسة عنيفة المرة دي وايديها من تحت عمالة تلعب في زبي
انا: عايز اركبك
وفاء: اكتر من كدة ههههه
خدتها من ايديها خرجنا من البانيو وخليتها تنزل على سيراميك الحمام بإيديها و رجليها و راسها على الارض و رافعة وسطهاوطيزها.. كدة رسمياً بقت زي الفرسة اللي محتاج خيال.. جيت من وراها و ركبتها وحطيت زبي في كسها وفضلت ارزع فيها
اااااااااااااه زبك كبير اوي يا كيمو يخربيت أمك ااااااااه نيك يا ولا نيك اركبني اركبني
وانا كل ما تتكلم هيجاني يزيد وازيد السرعة لغاية ما تعبت خلاص من كتر الترزيع ومن كل اللي حصل طول اليوم معاها روحت مخرج زبي وخليتها تلف وشها ليا وجبت على بزازها و وشها وقومنا استحمينا وخرجنا لبسنا واتفقت انا وهي إنها من النهاردة حبيبتي وعشيقتي اللي مش هقدر استغنى عنها ابداً وخدت بوسة من شفايفها قبل ما اخرج من باب الشقة .
أنا كريم حمدي عندي 24 سنة (مواليد 2000) وحيد أبويا وأمي، طولي 180 وزني 75 رياضي بلعب كورة دايماً وعندي عضلات بطن وجسمي مفرود، زبي و ده المهم 14 سنتي وتخين… لسة متخرج من كلية ألسن من كام شهر، أبويا حمدي 55 سنة،أمي عبير 49 سنة، ملهمش دور أوي في قصتنا خصوصاً في البداية، أبويا مهندس كهرباء شغال في شركة كهرباء جنبنا(طنطا) وأمي ست بيت مش شغالة، حالتنا المادية العادي يعني طبقة متوسطة زي غالبية المصريين.
قصتي بتبدأ من زمان، يمكن أكتر من ١٤ سنة لو مش هبالغ، تحديداً وأنا في أواخر المرحلة الإبتدائية وبدايات الإعدادية، لما بدأت أتعرف يعني ايه جنس ويعني ايه زب ويعني ايه كس ونيك، الولاد في العمر ده ومع وجود الموبايلات والنت بيبدأوا يدخلوا العالم المثير ده ويبحثوا عن صور وأفلام تكسر كل جدران الرهبة والكسوف، وأنا كنت من ضمن الولاد دول، من صغري ليا أوضة منفصلة في البيت فيها كمبيوتر ونت وموبايل حديث، كان من السهل على واحد عنده الفرص دي إنه يتفرج على كل اللي يجي في بالك واللي مايجيش في سن صغير جداً، ويعرف طريقه للمتعة والاستمناء بدري قبل ولاد جيله
كل المقدمات والمعطيات دي كانت سبب رئيسي في الشخص اللي أنا عليه حالياً واللي بيكلمك النهاردة، شخص مدمن جنس وشره في علاقاته النسائية بما لا يتناسب مع عمره الصغير إطلاقاً. مش هكتر عليك أكتر من كدة لإني عارف إنك مستني المهم،رغم إن اللي فات مهم لفهم حياة كاتب القصة.
على العموم أنا بكتب القصة دي حالياً لأني محروم من ممارسة الجنس بقالي أكتر من شهرين، و ده رقم كبير عمره ما حصل إني قعدت الفترة دي كلها بدون ممارسة، آخر مرة كانت على سريري مع وفاء (أو أبلة وفاء) بنت عمتي الكبيرة اللي عندها ٣٦ سنةومتجوزة ومخلفة اتنين، بشرتها بيضاء تقول قشطة طولها ١٧٥ وزنها حوالي ٨٥ طيز بارزة كبيرة أكبر من وسطها، كيرڤي زي ما الكتاب بيقول، وفوق كل ده مش جسم بس، هي يمكن من أجمل الستات اللي شوفتهم في حياتي، وفاء قصة كبيرة لوحدها،قصة بدأت من زمان مع جوازها من ١٥ سنة، قبل جوازها كانت عادي بنت عمتي واختي الكبيرة، لسة فاكر فرحها وصباحيتها واحنا رايحين بالأكل عشان نتطمن عليها وعلى عريسها شريف (٤٠ سنة)
وفاء
بعد شهور الجواز الأولى بدأ جسم وفاء يتغير و وزنها يزيد وطيزها بقت بارزة أوي وبزازها بقوا زي الرمان، بدأت عيني تيجي عليها لا ارادياً وطبيعي ولد في أوائل المراهقة لما يشوف اللحمة دي كلها أودامه دماغه هتشتغل. نسيت أقول إن وفاء وجوزها وتقريباً معظم العيلة كانوا عايشين في إسكندرية مش في الغربية معانا، كانت الزيارات وتجمعات العيلة يا دوب في الأعيادوالمناسبات مش أكتر من كدة، عدت سنة واتنين وتلاتة، وأنا بكبر و وفاء بتكبر وبتخلف ولدين، وجوزها بيسافر الإمارات يشتغل ويسيبها عايشة لوحدها مع ولادها
هنتخطى شوية سنين كدة ونوصل مع بعض لـ2017، النقطة المحورية في علاقتي مع وفاء وفي حياتي كلها بشكل عام، انا وقتها داخل على 18 سنة، و وفاء 29 سنة و ولادها أكبرهم عنده 7 سنين.
خلصت امتحانات ونتيجتي طلعت وكنت من الـ١٠ الأوائل على المدرسة وحبيت أغير جو وأخرج من حر الصيف قبل تالتة ثانوي، فقولت لباباوماما إني هروح أقضي كام أسبوع في إسكندرية عند جدتي وعماتي، اعترضوا في البداية عشان السفر لوحدي وأنا لسةصغير وبابا عنده شغل ومفيش أجازات وكدة ولكن بعد إقناع وافقوا إني أسافر إسكندرية… حجزت قطر درجة تانية مكيف من محطة طنطا و وصلت إسكندرية و ركبت نفس المواصلات اللي كان بابا بيركبها واحنا معاه و وصلت المنطقة اللي كان فيهاالبيت، من أقرب وأحب المناطق لقلبي… دخلت العمارة وطلعت الشقة بتاعة جدتي وخبطت على الباب، وإذا بأبلة وفاء اللي تفتحلي وهي لابسة عباية بيتي مبلولة و مرفوعة من الجنب (كانت بتنضف البيت)
وفاء: كيمووووووو
أنا: أبلة وفااااء ،، عاملة ايه
وفاء: هات بوسة يلا ولا هتكبر عليا خلاص
أنا: لا أنا أقدر!
وقومت حاطط شنطتي على الأرض وفاتح دراعاتي ليها قامت واخداني في حضنها وبوسة على الخد ده وبوسة على الخد ده
وفاء: معلش بقى الهدوم مبلولة بليتك
أنا: لا ولا يهمك، أومال ستي وعمتي فين؟
وفاء: ستك نايمة جوا وعمتك في السوق، خش أنت غير هدوم وارتاح تلاقيك تعبان من السفر
قولتلها ماشي وخدت شنطتي ودخلت أوضة فاضية غيرت هدومي ولبست شورت وتيشرت وبعدين دخلت الحمام أغسل وشي ورجلي
في الحمام وبمجرد ما دخلت وقفلت الباب، لمحت ملابس داخلية متعلقة على الشماعة ورا الباب، قولت احا احنا لحقنا، خلصت غسيل وشي و رجلي وقولت مش هخرج طبعاً قبل ما أعاين البضاعة دي، مسكت كلوت أحمر كان متعلق وشميته كانت ريحته جميلة، ريحة البرفانات والكريمات اللي البنات بيحطوهم دول، قعدت أبوس فيه وطلعت زبي مشيته عليه وبعدين حطيته مكانه وخدت قميص نوم لبني كان متعلق برضو وحضنته، كان ناعم أوووووي خلا زبي يقف عمود، وفي وسط إندماجي ده لقيت وفاء برا في الطرقة بتقول "كيمو فطرت ولا أعملك فطار"
اتخضيت خضة حرامي غسيل وقلبي وقع في رجلي، قولتلها لأ فطران يا أبلة وفاء
وفاء: طب تشرب حاجة معايا
أنا: ممكن شوية شاي مظبوط يبقى زي الفل أوي
وفاء: عيوني
علقت كل حاجة مكانها وخدت نفسي وهديت زبي اللي كان عمود ده وشديت السيفون كأني كنت بعمل حمام وخرجت، بصيت على المطبخ لقيت وفاء واقفة وشها لرخامة المطبخ وضهرها للباب، جلابية مرفوعة من الجنب مخلية رجليها اليمين باينة لغايةالركبة، وطيز بارزة عايزة تتضرب سبانك، خدتها من قاصرها و روحت مسكت موبايلي وقعدت على السرير مستني الشاي،شوية وخبطت وفاء ودخلت
وفاء: الشاي يا كيمو
أنا: تسلم الأيادي يا أم عمر
وفاء: حتى أنت
أنا: ايه
وفاء: مش بحب أم عمر دي بحسها بتكبرني أوي
أنا: أومال لو قولت يا أم عمر وإبراهيم (عيالها) بقى هتعملي ايه
وفاء: هاخد الشاي وامشي
أنا: لا خلاص وعلى ايه الطيب أحسن.. تسلم الأيادي يا أبلة وفاء
وفاء: أيوة كدة وياريت لو من غير أبلة كمان
أنا: كمان!
وفاء: أيوة قولي يا فوفا زي ما الباقي بيقولي أو وفاء على الأقل يعني
أنا: حاضر يا وفاء
وفاء: مبروك يا عم صحيح على النتيجة عمتك قالتلي إنك طلعت من الأوائل عقبال الثانوية
أنا: **** يبارك فيكي (وبشرب من الشاي)
وفاء: ما تيجي تقعد معايا برا في الصالة ولا البلكونة بدل ما أنت حابس نفسك في الأوضة كدة
أنا: لا ما أنتي شكلك بتنضفي بقى وأنا بصراحة هشرب الشاي وأنام ساعتين كدة لغاية العصر
وفاء: خلاص اللي يريحك يا كيمو أنا برا لو احتاجت حاجة ناديني بس
أنا: تسلمي يا أبلة وفاء
وفاء: برضو
أنا: يا فوفا يا فوفا .. آسف
وفاء: هههههههه
بتمشي وفاء وتديني ضهرها وأنا عيني مانزلتش من عليها وهي ماشية (على طيزها يعني للدقة) وخرجت وقفلت الباب وسابتني مع الشاي وتفكيري اللي ماهديش خالص، بفكر فيها وبفكر في الكلوت وقميص النوم اللي شوفتهم في الحمام، وياترى بتوع مين، بتوعها ولا بتوع عمتي ولا احا يكونوا بتوع جدتي، بس لا لا مستحيل دي حاجات على الموضة لبنات صغيرة
نسيت أقولكم، عمتي نادية 55 سنة وهي توأم أبويا و دي برضو ليها دور في قصتنا.
خلصت الشاي ومسكت الموبايل شوية قلبت على الفيسبوك وبعدين نمت، صحيت على صوت وايد وفاء بتصحيني وبتقولي أنت يا خم نوم اصحى بقى الغداء هيبرد، اطلع سلم على عمتك وستك بقى، قولتلها حاضر ومكنتش واخد بالي من العمود المنفوخ في البنطلون ده، ببص عليها لقيتها هي اللي لمحته قبلي واتكسفت وقالتلي يلا بقى قوم اغسل وشك
عدلت البنطلون و قومت دخلت الحمام غسلت وشي وسناني وخرجت الصالة سلمت على ستي وعمتي، بوس وأحضان وعامل ايه يا غالي يابن الغالي والكلام اللي بالك فيه.
اتغديت وغسلت ايدي وجيت قعدت في الصالة اودام التليفزيون وجبت قنوات الرياضة وقولت اتفرج على أي حاجة بدل الملل ده
شوية وفاء غسلت المواعين ولبست عباية خروج سمراء كانت مخلياها فرسة، بطل حرفياً
وفاء: ما تيجي معايا مشوار يا كيمو ولا أنت بتتفرج على ماتش
أنا: على فين
وفاء: هنروح نشتري شوية حاجات واخليك تتمشى في اسكندرية شوية بدل ما أنت قاعد
أنا: خلاص ماشي هقوم أغير ثواني
وفاء: تغير ليه ما أنت قمر اهه
أنا: عايزاني أخرج معاكي بشورت فوق الركبة
وفاء: وفيها ايه ما أنت شيك اهه
أنا: لا عندنا في طنطا بنسميه حاجة تانية
وفاء وعمتي وجدتي: ههههههههه
قومت غيرت وخرجنا، بدون مبالغة من أول ما خرجنا من باب العمارة والعيون كلها علينا (أو عليها يعني) وفاء كانت بطل المنطقة وأجمل واحدة فيها اللي ساحرة الكل، كله بيبص عليها وجايبها من فوق لتحت، وأنا واخد بالي وشايف كل ده وماشي زي الخول، في سري بقول احا هو أنا هبقي العيل اللي ماشي مع الجامدة ولا ايه… وكل ده و وفاء عمالة تتكلم معايا بدلع قال يعني مش واخدة بالها من العيون اللي عليها.. قعدنا نلف بتاع ساعة جابت فيهم هدوم ليها من عند الخياطة وشوية حاجات من السوبر ماركت لزوم العشاء عشان سي كريم هنا بقى
واحنا راجعين وبمجرد ما قربنا من الشارع اللي فيه البيت لقيت شوية شباب قاعدين على قهوة كدة و واحد فيهم بيقول مووووووز موووووز يا بطل مصر بصوت عالي مسموع في الشارع… خدت الكلمة وبلعت ريقي وسكت.. خطوتين ولقيت نفس الواد بيقول طب حتى اسألي الكابتن اللي ماشي معاكي هيقول مووووز… هنا قررت أقف وألف وشي بعد ما كنا عدينا وبقوله"طب وأمك مش موز كدة؟"
لقيته قام اتنفض وبيشدلي شخرة وجاي عايز يتخانق معايا بس صحابه مسكوه
أنا: المفروض بالشخرة دي أخاف صح
الشاب: يلا يابو شخة من هنا بدل ما ألحسك التراب
أنا: و**** ما تعرف لا أنت ولا طقم الخولات اللي قاعد معاهم دول
صاحبه: يعني احنا بنحوشه عنك وأنت بتشتم
أنا: لا أنتم مش هتعملوا عليا نمرة يلا انسى، هي دي طريقة الكلام مع اللي زيكم
وهنا بدأت أسمع صوت وفاء اللي مكنتش سامعه خالص ومكنتش مركز معاه وهي بتقولي يلا يا كريم نمشي عشان خاطري ماتردش عليهم.. والناس في الشارع بدأوا يتدخلوا ويقولوا لي خلاص يا كابتن معلش.. خدت وفاء ومشينا وماقولتش حرف واحد لغاية ما طلعنا.. هي بتتكلم وأنا ساكت أو بهز رقبتي وخلاص… أول ما طلعنا دخلت أوضتي قعدت على السرير لقيتها جاية ورايا بتقولي أنت مش بترد عليا ليه… هنا انفجرت فيها قولتلها أقولك ايه يعني أنتي مش شايفة الخولات اللي عايزين يعملوا نمرة عليا وعليكي دول! ليه ماشية مع خول؟
وفاء: لا أنت راجل وسيد الرجالة ومش المفروض تخلي شوية خولات زي ما بتقول يضايقوك
أنا: ……….
وفاء: ماتضايقش نفسك، أنا متعودة على كدة ولو فضلت أرد على كل واحد مش هخلص
أنا: لا أنتي ماينفعش تردي، لكن أنا أسمع ده وماردش ليه!! ماسكين عليا ذلة!! لا دا انا ارد وارد
وفاء: خلاص بقى ماتزعلش
أنا: …….
وفاء: بس تعرف إني انبسطت أوي
أنا: ؟!؟!
وفاء: لا مش من كلامهم ماتفهمش غلط.. من رد فعلك.. حسيت اني ماشية مع راجل بجد.. زي ما كانت بمشي مع شريف قبل مايسافر
هنا بلعت ريقي تلقائياً وقولتلها ماشي يا ستي تشكري
وفاء: طب أنت زعلان مني ليه دلوقتي هو أنا ذنبي إني موووز زي ما بيقولوا
أنا: شوف برضو
وفاء: خلاص خلاص .. أنا هروح أغير هدومي وأنت فك كدة بقى
بتمشي وفاء وبتديني ضهرها تاني زي الصبح وبتخرج من الاوضة وأنا عيني على طيزها اللي بتترج يمين وشمال كالعادة،وهنا حصلت المفاجأة بقى، وفاء بتلف مرة واحدة وتشوفني وأنا باصص على طيزها.. ابتسمت ابتسامة خبيثة وقالتلي ماتقولش لعمتك حاجة بقى عشان ماتقولش لعمك وباقي العيلة وتبقى خناقة
أنا: حاضر ماتقلقيش (وأنا ببلع ريقي)
وفاء: يحضرلك الخير وابتسمت وخرجت
قعدت كالعادة مع دماغي أفكر وأقلب الموقف كله في دماغي من أول ما نزلت ومشيت مع الفرس ده في الشارع والخناقة لغايةرجوعنا البيت وكلامها معايا وإنها شافتني وأنا مركز مع طيزها… بيقطع تفكيري صوت الموبايل بيرن..
ماما: ايوة يا حبيبي عامل ايه
أنا: كويس يا ماما أنتم ايه الدنيا
ماما: كويسين .. مال صوتك
أنا: لا كنت نايم شوية بس بعد الغداء
وماما: والجماعة عاملين ايه
أنا: بخير
وهنا وفاء بتخبط وتدخل: بتكلم مين
أنا: دي أمي
وفاء: طب هات أسلم عليها
خدت وفاء الموبايل تكلم أمي وتسلم عليها وبعدين عمتي وجدتي خدوا الموبايل يكملوا سلامات
وأنا كل ده واقف لسة مش في المود بسبب خناقة الشارع و وفاء كل شوية تغمزلي وتحاول تضحكني وأنا ابتسم لها عشان ماكسفهاش
عدا الوقت واتعشينا ودخلت أنام بقى، وإذا بالمفاجأة، الأوضة اللي أنا قاعد فيها طول اليوم دي أوضة وفاء اللي بتنام فيها اليومين دول
أنا: أنتي مش بتنامي في شقتك ولا ايه
وفاء: لا يخويا أخاف أنام فيها لوحدي
أنا: أنتي عيالك فين صحيح ماشوفتهمش طول اليوم
وفاء: مع عمهم في الساحل بيصيفوا عقبالنا
أنا: يا ولاد المحظوظة
وفاء: ههههههههه المهم أنت هتنام هنا على السرير وأنا هطلع أنام في أوضة عمتك وستك على الأرض
أنا: لا لا لا ايه اللي بتقوليه ده أنتي هتنامي هنا زي ما بتنامي وأنا هطلع أركن على كنبة ولا أي حاجة
وفاء: بس يا أهبل
أنا: ماينفعش و****
وفاء: لا ينفع
المهم بعد مفاوضات ونقاشات وجدال انتهى بنا النقاش إنها هتنام على السرير عشان ضهرها وأنا هنام على الكنبة اللي في نفس الأوضة… وعمتي وجدتي في الأوضة اللي برا طبعاً
قفلنا النور وكل واحد نام في المكان اللي اتفقنا عليه وقعدنا نتكلم شوية وبعدين قالتلي أنا هنام بقى عشان جسمي مهدود طول النهار… قولتلها تصبحي على خير وهي قالت من أهله… فضلت صاحي سرحان بفكر فيها وبتخيل إنها بين ايدي بلمس كل حتة في جسمها وبضربها على طيزها وبنيكها وبجرب فيها كل اللي شوفته في أفلام البورن، و زبي طبعاً زي الحديدة واقفلها تعظيم سلام، عرفت إن اخرتها ضرب عشرة في الحمام، ربع ساعة كدة قومت قايم داخل الحمام أكمل تفكير جوا، ولحسن الحظ كانت الهدوم اللي شوفتها الصبح لسة متعلقة زي ما هي محدش شالها… خدت نفس الكلوت الاحمر وقميص النوم اللبني وكمان سنتيانة سوداء كانت موجودة وحطيتهم على أرض الحمام الناشفة وقلعت ملط وفضلت أتخيل إن وفاء هي اللي لبساهم
نزلت نمت ببطني عليهم ودخلت زبي في الكلوت وقعدت أتخيل إني بنيك وبرزع في كس وفاء وهي بتتأوه وتقولي آآه ااااه كمان يا كيمو نيكني أوي كسي بقاله كتير ماتناكش من ساعة ما شريف سافر اااااااه نيكني نيكني زبك حلو أوي يا ولا يخربيتك ااااااااااااععهه أنت أصغر مني ب١٢ سنة ازاي أنت جامد أوي…. هنا ماعرفتش أستحمل ولقيت نفسي بجيب لبني بكمية كبيرة جوا الكلوت وعلى قميص النوم
قومت غسلت نفسي ومسحت اللبن على قد ما أقدر من على الهدوم وحطيتهم في الغسالة مش ورا الباب تاني.. عملت كدة ولبست هدومي ودخلت الأوضة تاني.. وبمجرد ما حطيت راسي على المخدة روحت في النوم ماحستش بنفسي غير لما الصبح طلع ببص في الموبايل كانت حوالي ٨ الصبح والشمس بدأت تدخل من الشباك المفتوح.. قومت أقفله وإذا بوفاء نايمة كدة
اووووف يخربيتك ياما نفسي أركب
خرجت من الأوضة ودخلت الحمام استحميت وغسلت سناني وظبطت الدنيا وخرجت لقيت البيت كله لسة نايم وأنا جعان فشخ قومت داخل المطبخ لقيت باقي العشاء بتاع بليل بيض وفول وبطاطس ولانشون وجبن وبتاع، كلت وعملت شاي وقولت اطلع اشربه في البلكونة في هواء اسكندرية وبعدين شيطاني قالي طب ما تدخل تشربه على الكنبة في أوضة وفاء وبالمرة تاخد بالك منها، شيطان بيفهم، ساعتها قولت كسم هواء اسكندرية ودخلت الأوضة
المشهد كالإتي:
أنا قاعد على الكنبة الموبايل في ايد والشاي في ايد وعيني على حاجة تالتة خالص، على وفاء اللي نايمة على بطنها وعمالة تتقلب يمين وشمال
هنا زبي وقف تاني ولقيت شيطاني تاني بيقولي أنت هتسيب المشهد ده بدون صورة للذكري تفتكر وفاء بيها؟ قولتله معاك حق وقومت واخد الموبايل وقافل صوت الكاميرا و روحت وقفت جنب السرير وصورتها أكتر من صورة و رجعت قعدت تاني على الكنبة…. نصاية كدة و وفاء كانت صحيت
وفاء: صباح الخير يا كيمو
أنا: صباح النور يا فوفا
وفاء: صاحي من بدري ولا ايه
أنا: ساعة كدة ولا حاجة
وفاء: وشاي كمان دا انت شكلك فطرت يا ندل
أنا: ههههه صبرت نفسي بعشاء امبارح وعملت شاي
وفاء: بالهنا والشفا على قلبك
وقامت دخلت الحمام وخرجت لابسة جلابية بيتي غير اللي كانت لابساها و رجعت الاوضة تاني تعدل السرير والملاية وكانت عاملة كدة
عيني ماتشالتش من على طيزها طبعاً وكان كل اللي في نفسي في اللحظة دي إني أقفل باب الأوضة وأروح وراها أرفح الجلايبة وأدفس زبي في كسها، طبعاً زبي مش هيسيب الفرصة دي من غير ما يقف روحت خارج علطول من الأوضة قبل ما تاخد بالها، خرجت للصالة وقولت ادخل ابص في اوضة عمتي وجدتي اشوفهم صحيوا ولا ايه، لقيت عمتي نايمة بالمنظر ده هي كمان
احا بقى وبعدين في العيلة اللي هموت وأنيكها دي
خرجت قعدت في الصالة وفتحت التليفزيون كانت وفاء جت وقعدت جنبي تتفرج، كان فيلم كلمني شكراً شغال والفناة غادةعبدالرازق في قمة تألقها، والمشاهد السخنة حدث ولا حرج
جه المشهد وهي بترقص بقميص النوم
أنا: يا سلاااام
وفاء بتضربني في كتفي: ايه عجباك
أنا: مين ماتعجبوش غادة عبدالرازق
وفاء: اومال لو حلوة بقى
أنا: دي مش حلوة؟
وفاء: أنا أحلى منها عادي
أنا: يا باشا أنت أحلى من الكل دي قصة تانية
وفاء:
وفاء: و رقصي كمان أحلى منها
أنا: لا دا ماشوفتوش بقى هههههه
وفاء: هههههههه
المهم كملنا اليوم عادي بدون جديد وكان كله تقريباً في البيت محدش خرج ومحدش دخل لغاية ما جه الليل اللي أنا كنت مستنيه
وفاء: هتنام على الكنبة برضو؟
انا: اه
وفاء: طب بقولك ما تيجي تنام جنبي ما السرير واسع
انا: يا ستي انا بتقلب كتير
وفاء: واللي بيتقلب كتير ينام على كنبة
انا: ما عشان ماقلقكيش
وفاء: لا مش هتقلقني نام على السرير جنبي النهاردة
انا: خلاص مااااااشي.. بصراحة بيني وبينك جسمي بايظ من الكنبة اصلاً
وفاء: ههههه شوفت بقى وليه العذاب
نمت بشورت كورة وتيشرت ولقيت وفاء لابسة جلابية قصيرة كدة تحت الركبة حاجة بسيطة وبربع كم مش نص كم حتى، وكانت طيزها كالعادة بارزة منها، وصدرها باين منه فلق بسيط عشان الجلابية مفتوحة من عند الصدر
نامت هي جنب الحيطة وأنا نمت على الطرف وقعدنا نتكلم شوية وسألتني عن البنات لو فيه واحدة في حياتي أو بحب وكدة،قولتلها كنت وسيبنا بعض
وفاء: ليه
انا: مكناش شبه بعض
وفاء: ازاي بقى
انا: كنت بحس اني تفكيري سابقها وانها عيلة صغيرة زنانة
وفاء: ما اللي في سنك كلهم كدة
انا: عشان كدة نفسي في واحدة سابقة سنها عقلها كبير مش ****
وفاء: ههههه اكبر منك يعني
انا: وليه لأ
وفاء: من همك هتجيبها قد أمك هههههه
انا: لا مش للدرجادي .. اكبر سنتين تلاتة مفيهاش حاجة يعني
وفاء: هو فيه فعلاً قصص حب كدة بس نادرين عشان مش كل البنات بتبص لعيال اصغر منها
انا: لا ما انا مش عيل
وفاء: هههههه راجل وسيد الرجالة يابن خالي
انا: ههههه
وفاء: يلا ننام بقى
انا: يلا… تصبحي على خير
لفت وفاء ونامت على ضهرها بعد ما كانت وشها ليا وانا فضلت نايم على جنبي باصصلها في الضلمة ومستغل شعاع النور اللي جاي من الصالة عشان أبص على ملامحها وعلى صدرها البارز وهي نايمة…. وبدون مقدمات برضو كان زبي وقف (تعب معايا اوي اليومين دول) بس قولت عادي بقى مفيش قلق كدة كدة الدنيا ضلمة
شوية ولقيت وفاء اتقلبت على جنبها الناحية التانية وبقى وشها للحيطة وطيزها ليا… أجمل طيز في الدنيا بلا مبالغة نايمةجنبي على السرير… حسيت اني لازم اعمل حاجة وماسيبش الفرصة دي تضيع من ايدي… انا نايم جنب واحدة على سرير واحد لا ومش اي واحدة دي وفاء بنت عمتي الفرس وهسيب الفرصة دي تعدي كدة؟ ده أسيست والجول فاضي محتاج حد يسجل مش أكتر..
بس هعمل ايه وهعمله ازاي بس.. انا لو عملت اي حاجة تبقى فضيحة في العيلة كلها… طب اقوم ادخل الحمام اصرف نفسي زي امبارح تاني؟ شيطاني رد وقال تبقى غبي لما يبقى جنبك دي وتدخل تصرف نفسك في الحمام.. اااااه يابن الكاااالب ياللي هتفضحني
عدت ساعة واتنين بدون مبالغة وأنا صاحي بنفس المنظر النوم حتى ماجاش خالص … وهنا قولت لازم اخد أي أكشن حتى لو بسيط.. بس احس اني كسرت الروتين وعملت حاجة جديدة ومختلفة.. عملت نفسي بتقلب يمين وشمال شوية وقربت من طيز وفاء أكتر بس بدون احتكاك او لمس خالص، وبعدين رفعت ايدي حطيتها عليها حضنتها كأنها مخدة أو كأني مش واخد بالي مانا نايم بقى عادي.. ايدي كانت على مستوى بطنها و وسطها.. قعدت بتاع ١٠ دقايق على الوضع ده اللي خلا زبي يقف أكتر من الاول لمجرد إني لامس جسم وفاء وحاضنها… شوية وخليت دراعي يتحرك ويبقى عند مستوى صدرها صوابعي نهايتها لامسة بزازها من على الهدوم وحاسة بالسنتيانة… ومع كل حركة وكل دقيقة زبي يسخن أكتر بدون حتى ما المسه
دقايق وقربت وسطي من وفاء أكتر لغاية ما زبي بقى خلاص لامس طيازها.. كل ده و وفاء نايمة وبتتنفس بصورة طبيعية.. لقيت نفسي بحضنها أقوي وبقرب زبي من طيزها أجمد لغاية ما بقينا حرفياً لازقين في بعض.. هي دي نقطة اللاعودة بالنسبالي.. اللي هو كسمها في طيزها بقى خلاص.. لو صحيت هعمل نفسي نايم ومش واخد بالي.. ولو كملت نوم تبقى فرصتي أكمل أكتر….. هنا رفعت راسي ابص على وشها لقيتها نايمة فعلاً خالص وانفاسها طبيعية.. واضح إن نومها تقيل زي ابويا… فرحت وقولت لازم اكمل… وهنا فكرت في أجن حاجة ممكن حد يفكر فيها.. انا عايز اديها سبانك على طيزها وهي نايمة… ايه!! احا انت عايزها تصحي وتفضحك
مش قادر هموت واعمل كدة… مش عارف اشوف الطيز دي وابقى لازق فيها بدون ما اضربها اخليها تترج زي الچيلي… ماديتش نفسي فرصة كبيرة للتفكير وكانت ايدي بتضربها على طيزها بالراحة… حسيت احساس عمري ما حسيته.. ما هو حط نفسك مكاني واحد تقريباً عمره ما لمس واحدة ولا جرب السكس قبل كدة بيضرب فرس زي ده سبانك على طيزها يخليها تترج… ثواني و روحت ضاربها كمان واحد بس أجمد من اللي فات.. حسيتها بدأت تقلق وهتتقلب روحت باعد نفسي شوية وعملت نفسي نايم خالص… اتقلبت وفاء وبقت على ضهرها زي ما كانت من شوية.. قربت منها تاني وبقى زبي في فخدها من الجنب وايدي علي بطنها… شوية و رفعت رجلي خليتها تدخل بين رجليها وبقيت زي اللي حاضنها بإيدي و رجلي و زبي في النص واقف عمود في فخدها… وهي ولا هي هنا… قولت لازم اعمل حاجة أجن.. قربت وشي من وشها وخليت شفايفي تلمس خدها وفضلت في الوضع ده كام دقيقة كأني واحد واخد مراته أو عشيقته في حضنه على السرير.. ماعداش كام ثانية ولقيت شفايفي رايحة على شفايفها.. بوسة واتنين وتلاتة.. للشفة اللي فوق وللشفة اللي تحت.. ولساني يلحس شفايفها ويدخل جوا بوقها… ولقيت ايدي اللي كانت على بطنها بتنزل تحت تروح على كسها تلعب فيه من فوق الهدوم.. وبقيت عامل زي الهيجان السكران اللي مش عارف هو بيعمل ايه
وفاء: أنت بتعمل ايه
انا: انا بحبك اوي وفاء انتي احلى حاجة في الدنيا
وفاء: ابعد عني يا كلب انا بنت عمتك
وقامت زقاني جامد بعدتني عنها وعدلت هدومها وقالتلي انت اتجننت يا كلب انا زي اختك الكبيرة انت فاكرني ايه
انا: انا ماعرفش انا عملت كدة ازاي انا ماحسيتش بنفسي خالص انا اسف
بتكلم بخوف وكل اللي في دماغي انها هتفضحني وتقول للعيلة كلها ومش هعرف ارفع وشي في وشهم بعد كدة
وفاء: روح نام على الكنبة او اطلع نام برا انا غلطانة لما خليتك تنام جنبي
ماقدرتش اقعد في الاوضة اكتر من كدة وخرجت شربت و روحت قعدت في الصالة عمال الوم في نفسي والندم هيموتني على اللي عملته وعلى اني جيت اسكندرية اساساً.. نمت مكاني في الصالة والصبح بقيت عامل زي المرعوب يا ترى ايه المستخبي ليا النهاردة.. لمحت عمتي خارجة من المطبخ: صباح الخير يا قلبي
صباح النور يا عمتي
عمتي: ايه اللي خلاك تنام هنا
انا: مفيش الاوضة كانت حر قومت بليل نمت هنا
عمتي: ولا وفاء حبت تاخد السرير لوحدها
انا سمعت اسم وفاء قلبي دق من الخوف وبلعت ريقي عشان افتكرت كل حاجة حصلت امبارح
انا: لا لا يا عمتي دا انا اللي خرجت لما عرقت
عمتي: ماشي يا حبيبي… تحب تتغدي ايه النهاردة
انا: اي حاجة من ايدك حلوة يا عمتي
عمتي: تسلملي يا حبيب عمتك.. خلاص هعملك مكرونة وكبدة
انا: تسلم ايدك مقدماً
شوية وصحيت وفاء وخرجت من اوضتها لابسة العباية السمرة والطرحة وقالت لعمتي انها رايحة شقتها وخرجت من غير حتى ماتبصلي رغم اني كنت قاعد جنب باب الشقة… هديت شوية عشان كدة ضمنت ان وفاء مش ناوية تقول لحد حاجة وهتكتفي انها تروح بيتها وخلاص
عدى اليوم و عمي جه سلمت عليه وباقي قرايبي كانوا اتجمعوا في الموعد الاسبوعي وقعدت اهزر معاهم ونزلت لعبت بلايستيشن تحت البيت مع ابن عمي وقولت احاول انسى واخرج من المود بتاع امبارح ده
خلصنا لعب وطلعنا كانت هند بنت عمتي الصغيرة بتقول تعالى معايا يا كيمو عشان محمد مش عايز يجي معايا عند أبلة وفاء..
انا: فيه حاجة ولا ايه
هند: هنجيب بصل وحاجات من التلاجة عمتك عايزاها هنا
انا: مش قادر يا هند شوفي كدة يوسف ولا محمد تاني يمكن يوافق
وانا كل اللي في بالي مش عايز اروح هناك ولا اشوفها ولا تشوفني، بس بعد محايلات وبعد سؤال عمتي مش عايز تروح ليه ارتبكت وقولت المسافة بعيدة بس وانا مكسل، عمتي قالتلي دول كام شارع من هنا
في الاخر قولت خلاص ماشي
خرجت مع هند و روحنا شقة وفاء و رنيت الجرس، وقلبي عمال يدق جامد خايف اول ما تفتح وتشوفني تزعق ولا تشتم ولا تعمل اي حاجة، ف وقفت في جنب كدة بحيث هند هي اللي تبقى باينة في وش الباب.. فتحت وفاء الباب واستخبت وراه بجسمها وكان وشها بس اللي باين، وقالت تعالي يا هندوشة…
هند: كريم كمان معايا
هنا وفاء دخلت جري على الاوضة ولما لمحتها لقيتها كانت لابسة قميص نوم بيتي مخليها كرباج
دخلت اوضتها ولبست عباية وخرجتلنا في الصالة وقالت فيه حاجة ولا ايه
هند: خالتي عايزة بصل وأكياس الصلصة اللي عندك في الفريزر
وفاء: حاضر
هند: وبعدين انتي مش هتيجي ولا ايه دا كلهم هناك
وفاء: مصدعة وتعبانة يا هندوشة و****
وانا واقف ما بينهم زي خيال المآتة مش بتكلم ولا عارف ارفع عيني ابص في عين وفاء حتى
هنا تليفون وفاء رن وكانت عمتي.. عايزها تبعت هند تاخد حاجات منها في الشارع نسيت تديهالنا واحنا نازلين.. هنا حسيت وفاء ارتبكت وقالت لهند خالتك عايزاكي في شارع الخليفة
هند: يووووه بقى هو انا شغالة ديليفري
نزلت هند وسابتني انا و وفاء في الشقة لوحدنا
وفاء: ما تقعد واقف ليه
قعدت في الصالة و وفاء دخلت اوضة النوم بحيث نبقى بعاد عن بعض بدون احتكاك ولا كلام
هنا اتطمنت اكتر لأنها مجرد ما تقولي كلمتين حتى دي حاجة كويسة
وهنا شيطاني للمرة الكام مش عارف لقيته بيقولي قوم ادخل شوفها وصالحها
البجاحة والشجاعة في الفترة دي من حياتي كنت بستغربهم عموماً بس ما علينا خلينا في المهم
روحت ناحية اوضة النوم وخبطت على الباب وقولت ممكن اتكلم معاكي
وفاء: عايز ايه يا كريم مش كفاية اللي حصل
كريم: عايز اعتذر
وفاء: اعتذارك مش مقبول يا كريم
انا: كان غصب عني و**** ماحستش بنفسي
وفاء: مفيش حاجة اسمها كدة
انا: طب افهميني انا في سن مراهقة وانتي عارفة السن ده عامل ازاي وفجأة لقيتي نايم جنب واحدة جميلة زيك،، غصب عني الشيطان اتحكم فيا
وفاء: انت عارف انا لو قولت لحد الكلام ده هيعملوا ايه
انا: عارف وعشان كدة صممت اعتذر لك
سكتت وفاء شوية بعد كدة قعدت على حرف السرير وقالتلي تعالى يا كريم اقعد
روحت قعدت جنبها وحطت ايديها على كتفي وقالتلي انت لسة صغير ومش صح خالص تفكر في الحاجات دي دلوقت، بكرة تحب وتتحب من بنت في سنك وخالي يجوزك لما تدخل الجامعة مادام مستعجل كدة ههههه
ما صدقت انها ضحكت ابتسمت واتطمنت انها خلاص مابقتش شايلة مني وقعدت اخد وادي معاها في الكلام
وهنا قالتلي اخر حاجة كنت اتخيل اني اسمعها منها في الوقت ده
وفاء: هو انا حلوة اوي كدة يا كريم
بصيت لها في عينيها وقولتلها انتي قمر
وفاء: طب وانت اي واحدة قمر تقوم عامل معاها كدة
حسيت اني محتاج اتجرأ شوية وقولتلها لو واحدة زيك كدة اه
وفاء: زيي ازاي يعني
انا: يعني.. في جمالك في طولك في جسمك
وفاء: اتلم يا قليل الادب
انا: انتي اللي بتسأليني
وفاء: انا اسأل بس انت ماتسوقش فيها
انا: خلاص حقك عليا كأني ماقولتش حاجة
قامت وفاء حضناني من كتفي وقالتلي يخلاصي عليك وأنت قمااااص
انا مجرد ما كتفي لمس بزازها اترعشت ولقيت زبي بيقف وبقى عامل زي القبة في البنطلون كدة بس عملت عبيط عشان ماتاخدش بالها
وفاء: هو واقف كدة ليه ده
انا: اتصدمت من اللي قالته!!!!!!! هو ايه ده!!!
وفاء: البتاع اللي معاك ده (وبتشاور على بنطلوني)
انا: سبب المشاكل *** يخربيته
وفاء: حافظ بس عليه يخويا لغاية جوازك هههه
انا: صدمة تانية واستغربت من جرأتها اكتر…. لسة هستنى كل ده دا لسة فيه ثانوية وجامعة وايام سودة
وفاء: هكلم لك خالي اخليه يجوزك بس انت شوف عروسة
انا: موجودة
وفاء: مين
انا: انتي
قامت قرصاني في كتفي وقالت شوف برضو الولا وقلة ادبه
يا بني انا متجوزة ومخلفة اتنين الكبير فيهم راح المدرسة
انا: طب وفيها ايه.. هو انا بقولك نتجوز رسمي.. انا بحبك ومتعلق بيكي وانتي جوزك مسافر وسايبك عايشة لوحدك
وفاء: وهي اللي جوزها يسافر ترافق ابن خالها الصغير
انا: بس ما تقوليش صغير
وفاء: لا صغير وعيل كمان انت هتكبر عليا ولا ايه؟ ولا يعني عشان **** مديك حاجات بزيادة هتشوف نفسك راجل عليا
انا: طب ما تيجي نشوف
و روحت واخدها في حضني ونيمتها على السرير وانا فوقيها عمال ابوس في شفايفها وفي كل حتة في وشها
وفاء: ابعد عنيييييي
انا: مش هبعد يا شرموطة انتي بتاعتي النهاردة
فضلت وفاء تقاوم وتخبطني بإيديها في وشي وصدري لغاية ما مسكت ايديها الاتنين بعدتهم عن بعض وثبتهم على السرير وانا بجسمي فوقها وعمال ابوس وهي بتحرك يمين وشمال عشان شفايفي ماتجيش في شفايفها و رجلها من تحت عمالة تقاوم هي كمان
قعدت على وسطها وايدي لسة مثبتة ايديها وقولتلها هتفضلي كدة كتير
وفاء: ابعد يا كريم بدل ما اصوت
انا: مش هتقدري ومش هتفضحي نفسك
وفاء: طب انت عايز ايه طيب
انا: سيبيلي نفسك شوية تعبان وعايز ارتاح وبعدين ما انتي شايفة اهه، روحت قايم من عليها وقافل الباب بالمفتاح وخدت المفتاح رميته وقلعت البنطلون والتيشرت والبوكسر وقفت اودامها ملط و زبي واقف زي العمود
وفاء لفت وخبت وشها و زعقتلي عشان البس هدومي وانا قربت منها روحت حاضنها من ورا ولزقت زبي فيها وايدي عمالةتفعص في ضهرها وبطنها وصدرها.. حاولت تبعد عني روحت ماسكها حادفها على السرير تاني بس المرة دي بقيت أشد الجلابية اللي لبساها احاول ارفعها وعرفت ارفعها لغاية وسطها بعدين مسكت كلوتها الاسود الفشيخ قلعتهولها ومسكته شميت فيه اودامها وقولتلها كسك ريحته حلوة اوي يا وفاء
و روحت رامي الكلوت و راشق صباعين في كسها زي المجنون وبإيدي التانية بحاول امنعها من اي مقاومة… وانا لسة مكمل وعمال ازيد في حركة صوابعي جوا كسها لغاية ما حسيت ان صوابعي اتبلوا منها وهي بدأت تتأوه وتصرخ صرخات بصوت واطي ومقاومتها قلت خالص
كملت بصوابعي عشان شهوتها تزيد ونمت عليها وفضلت ابوس في شفايفها والمفاجأة انها بدأت تتجاوب معايا ومابقاش فيه مقاومة زي الاول
اندمجنا في بوسة طويلة يمكن ٥ دقايق وايدي مابطلتش لعب في كسها
وفاء: مش قادرة كفاية بقى حرام عليك
انا: احنا لسة عملنا حاجة يا فرس
وفاء: هند هتيجي وهنتفضح
انا: لما تبقى تيجي يا شرموطة.. خليكي معايا
كملت بوس فيها وهي بقت مندمجة أكتر وبقت تخرج لسانها يبوس لساني وساحت خالص
هنا كانت الفرصة بقى إني أقلعها الجلابية خالص عشان اشوف اجمل بزاز في الدنيا.. بزاز كبيرة زي الجيلي في سنتيانة سودة سكسي موت… نزلت ابوس فيهم واعض زي المجنون ولفيت ايدي من ورا ضهري فكيت المشبك وقلعتهالها وبقينا احنا الاتنين ملط على سريرها في اوضة نومها هي وجوزها والباب مقفول علينا، هنا وفاء كانت ساكتة خالص زي التمثال .. مسكت ايديها حطتها على زبي اترعشت وشالتها قومت حاططها تاني وقولتلها مش عاجبك ولا ايه وقربت منها تاني وحطيت بوسةعلى شفايفها.. وايدي بتفعص في بزازها… بدأت وفاء تحرك صوابعها علي زبي بعدين قفلت ايديها عليه وانا بقيت ادخله واخرجه كأني بنيك ايديها
قولت استغل حالة الخضوع اللي هي بقت فيها دي روحت قايلها يلا يا شرموطة عشان تمصيلي
بصت لي واستغربت ومكنتش موافقة قومت ضاربها بالقلم على بزها الشمال راحت متوجعة بدلع وبزها بقى لونه احمر … يلا يا شرموطة قولتلك انتي بتاعتي النهاردة
عدلتها وخليتها على الارض بركبتها روحت ماسك زبي ممشيه على وشها وشفايفها وبدون مقدمات حطيته في بوقها مرة واحدة لغاية زورها، كانت هترجع
انا: شوفتي انتي اللي مش عايزة تساعدي نفسك ولا تساعديني
مسكت ايديها خليتها تمسكه وتحركها عليه وبدأت اعمل في بوقها زي ما عملت في ايديها وبقيت مش مصدق حالة الخضوع اللي وفاء بنت عمتي الكبيرة بقت فيها.. خمس دقايق على الوضع ده وفجأة لقينا جرس الشقة بيرن.. فاقت وفاء من حالة الخضوع اللي كانت فيها وقعدت تقول يالهوي يالهوي
انا: اهدي يا شرموطة دي هند
وفاء: هعمل ايه دلوقت
انا: ولا حاجة هتعدلي نفسك وتلبسي اي إسدال وتطلعي تاخدي منها الحاجة وتقوليلها كريم زهق وقالي هينزل يشوف ماتش الاهلي على اي قهوة في الشارع ولحسن الحظ انا قالع شبشبي جوا الشقة .. خبيه في اي حتة
وفاء: انا خايفة
انا: خايفة من ايه ما تجمدي كدة يلا يلا بس بسرعة عشان كدة هنتفضح فعلاً
لبست روب وعدلت شعرها وخدت الحاجات من هند واديتها البصل والصلصة ومشيت وقفلت باب الشقة، هند عيلة صغيرة بتاع ١٢ سنة يعني سهل تقنعها
رجعت وفاء الاوضة لاقتني نايم على السرير وعمال العب في زبي
وفاء: قوم يلا البس وانسى كل اللي حصل
انا: لا احنا ماخلصناش يا شرموطة
روحت قايم من على السرير و روحت ناحيتها قفلت باب الاوضة وضميتها عليا وبقيت ابوس فيها من فوق وايدي من تحت بتلعب في طيزها من فوق الروب وقومت ضاربها على طيزها جامد طلعت منها ااااااه حلوة اوي هيجتني اكتر … فكيت الروب بتاعها وبقت ملط تاني زي ما كانت قبل ما هند تيجي
انا: يلا يا شرموطة نكمل كلامنا كنا بنقول ايه و روحت مشاور على زبي بس المرة دي خدتها على السرير انا نمت وهي بقت تمص وتبوس فيه وهي قاعدة جنب رجلي
فضلنا كدة كام دقيقة لغاية ما حسيت اني هجيب روحت ماسك ايديها مرة واحدة وقولتلها كفاية
وفاء: ايه
انا: كنت هجيب
وفاء: انت لحقت
انا: انتي مش شايفة انتي بتمصي ازاي يا متناكة دا كان ناقص تاكليه
وفاء: انجز خليك تجيبهم عشان تقوم تمشي
انا: احا انا مش هجيبهم غير بعد ما اجرب ده (بخبط على كسها)
وفاء: لا انت بتحلم
انا: وفيها ايه ما اللي انا بعمله دلوقت كان حلم فعلاً
وفاء: انسى هنا مش هينفع يا كريم احنا هنتفضح بجد
ماديتهاش فرصة تتكلم كتير و روحت قايم قبل ما زبي يبرد و زقيتها على ضهرها وفتحت رجليها سبعة وبقى كسها واضح اودامي
انا: هو انا كل شوية هقعد اتحايل عليكي يا ابلة شرموطة انتي.. الشراميط يسمعوا الكلام بس
وفي نفس اللحظة كنت ماسك زبي بيه وبخبطه على كسها من برا وهي كل اللي عليها عشان خاطري يا كريم بلاش
انا: هنيكك يا فوفا يعني هنيكك
ودخلته واحدة واحدة لغاية آخره وكان أغرب احساس احسه حياتي،، اول مرة اجرب شعور اني جوا واحدة،، ومش أي واحدة.. ده الفرس اللي الكل بيتمنى يركبه… فضلت احرك زبي وادخله واخرجه زي كل الافلام السكس اللي اتفرجت عليها وانا صغير
وفاء: اااااه اااااااااااه زبك كبير يا كريم
انا: عاجبك يا فوفا؟
ماردتش
روحت رازعه مرة واحدة فيها
اااااااااااااااااه بالراااااحة
انا: مانتي اللي مش بتردي يا متناكة
بقولك عاجبك؟
وفاء: اه عاجبني اوي
انا: طب خدي يا قلبي
وفضلت ارزع فيها و وسطي داخل خارج وصوت اللحم على اللحم وصوت آهاتها ماليين الاوضة كلها.. فضلنا كدة خمس دقايق تقريباً.. بعدين خرجت زبي منها مرة واحدة
وفاء: خلاص شبعت؟
انا: لفي يا شرموطة
راحت عاملة وضعية الدوجي على طرف السرير وانا واقف على الارض
وبدون مقدمات روحت دافس زبي مرة واحدة في كسها خرجت منها شهقة بصوت عالي جننتني
بقيت ارزع فيها زي اللي بيحفر في حفرة وايدي عمال تضربها على طيازها البيضاء الملبن اللي زي القشطة
اااااااه اااااااااااااه زبك حلو أوي يا كريم ااااااه ااااااااه يالهووي عليك، بقى كل ده يطلع منك انت يا عيل
انا: عيل وفاشخك كدة؟
وفاء: اااااه ايوة فاشخني اوي زبك اكبر من سنك يا ولا
انا: انا ولا شريف جوزك
وفاء: شريف ايه دلوقتي أنت دكري النهاردة
كلامها هيجني اكتر وسرعت نيكي ودقي فيها وبإيدي الشمال لميت شعرها ومسكته شديتها منه وبإيدي اليمين عمال اضربها على طيزها
وفاء: اووووي يا حبيبي اوووي نيك جامد نيك جامد اضربني جامد
هنا حسيت اني هجيب ومكنتش قادر خلاص وماقدرتش اتكلم ولا لحقت اطلع زبي من كسها وجبت جواها شلال لبن سخن
وفاء: أنت جبت جوايا
انا: ماعرفتش امسك نفسي
وفاء: ولا يهمك انا عاملة حسابي من زمان من بعد ما جبت ابراهيم
نامت وفاء على بطنها وانا فوقها عمال ابوس في رقبتها وزبي لسة في كسها
وفاء: سيبه لغاية ما يخرج لوحده
انا: حاضر .. انبسطتي يا متناكة؟
وفاء: اوي يا ولا يخربيت سنينك
فضلنا كدة شوية لغاية ما زبي خرج لوحده روحت قايم من فوقيها
وفاء: خش خد دش بقى عشان المعركة اللي عملتها دي
انا: طب ما تيجي معايا
وفاء: يلااا ادخل عشان ماتتأخرش اكتر من كدة
انا: انتي هتزعقيلي يا شرموطة
وفاء: لا يا حبيبي مش قصدي
خدت فوطة وبشكير ودخلت استحميت وخرجت كانت وفاء واقفة برا مستنية تدخل بعدي هي كمان
وهي داخلة ضربتها على طيزها راحت قايلة اااااه وعضت على شفايفها
انا: حمام الهنا يا بطل
رجعت الاوضة نشفت ولبست هدومي وكنت ماشي خلاص بس لما عديت من جنب الحمام لقيت بابه مش مقفول للآخر، وقفت جنبه وبصيت لقيت وفاء واقفة كدة في البانيو
صاروخ واقف بيستحمى، هنا زبي وقف تاني كأنه مش لسة مخلص معركة ونايك لأول مرة في حياته وطالع ميتيه… جه في بالي مليون حاجة.. اصورها ولا اقف اتفرج ولا اطلع زبي واضرب عشرة… وقطعت كل تفكيري ده قومت قالع هدومي تاني اللي انا لسة لابسها وفتحت باب الحمام بالراحة ودخلت قربت منها ودخلت وراها في البانيو وايدي على طيزها وبتضرب طاااااخ
وفاء: ااااااااه خضتني يا كريم
انا: سلامتك من الخضة يا قلب كريم
وفاء: انت بتعمل ايه هنا مش كنت هتلبس وتمشي
انا: كنت ماشي فعلاً بس شوفت الفرس وهو بيستحمى راح ده وقف تاني
وفاء: ايه ده هو مش بيهمد خالص
انا: يعني يشوف المتناكة دي اودامه ويهمد ازاي
روحت واخدها في حضني ونزلت بوس في شفايفها تحت الدش، وايدي كالعادة بتلعب في كل حتة في لحمها وخصوصاً طيزها اللي بعشقها، قفلت الدش ونزلت على ركبتي عشان ابوس في كسها والحس في شفراته،، بقيت ادخل لساني جوا كسها وهي زي المتكهربة عمالة ترتعش
وفاء: ااااااااااه يخربيت لسانك مش كفاية زبك
كملت لحس لغاية ما لقيت شلال عسل من كسها بيضرب في وشي
وفاء: ااااااه مش قادرة اصلب طولي يا كيمو
قعدتها على حرف البانيو وساندها بإيدي و رافع وشها وعمالين نبوس في بعض و زبي بيخبط في صدرها
هنا لقيتها بتمسك زبي وبتحطه في بوقها مص وبوس وتدليك لبيوضي
انا من النوع اللي مش بيستحمل المص الجامد خالص.. دقيقة روحت قولتلها كفاية مص
شغلت الدش تاني وخليتها توطي اودامي زي اللي بتجيب حاجة من على الارض
قومت ماسك زبي ودافسه في كسها السخن المبلول الغرقان عسل
ااااااااااااااه زبك ده هيموتني يا كيمو اااه اااه
بدأت بسرعة بطيئة بعدين بدأت اسرع واحدة واحدة لغاية ما بقيت برزع وصوت اللحم على اللحم مع صوت مياة الدش يجيبوا اخر الشقة
ااااااااه اااااااه ااااااااه نيك يا حبيبي نيييييك
نيك بنت عمتك.. نيك شرموطتك.. نيك عشيقتك
انا: بنيكك اهه يا شرموطة
وفاء: نيكني كمان نيكني أجمد
انا: اجمد من كدة
وبقيت اخرج زبي واقوم رازعه مرة واحدة اخرجه وارزعه مرة واحدة… كررتها بتاع ١٠ مرات وهي اااااااااااااااه كسي اتهرى يا دكرى
انا: فين شريف جوزك دلوقت يشوفك وانتي بتتناكي في الحمام بعد ما اتناكتي على سريره يا شرموطة
وفاء: ااااااااه كلامك بيهيجني يا ولا… ياريت يجي يشوفني وانا بتناك منك يا دكري
انا: عايز انيكك كل يوم وكل ساعة يا لبوة
وفاء: اااااه اااااااااااه أنا ملكك يا دكري يا معشرني
خرجت زبي من كسها ولفيتها خليت وشها في وشي وحضنتها جامد واندمجنا في بوسة عنيفة المرة دي وايديها من تحت عمالة تلعب في زبي
انا: عايز اركبك
وفاء: اكتر من كدة ههههه
خدتها من ايديها خرجنا من البانيو وخليتها تنزل على سيراميك الحمام بإيديها و رجليها و راسها على الارض و رافعة وسطهاوطيزها.. كدة رسمياً بقت زي الفرسة اللي محتاج خيال.. جيت من وراها و ركبتها وحطيت زبي في كسها وفضلت ارزع فيها
اااااااااااااه زبك كبير اوي يا كيمو يخربيت أمك ااااااااه نيك يا ولا نيك اركبني اركبني
وانا كل ما تتكلم هيجاني يزيد وازيد السرعة لغاية ما تعبت خلاص من كتر الترزيع ومن كل اللي حصل طول اليوم معاها روحت مخرج زبي وخليتها تلف وشها ليا وجبت على بزازها و وشها وقومنا استحمينا وخرجنا لبسنا واتفقت انا وهي إنها من النهاردة حبيبتي وعشيقتي اللي مش هقدر استغنى عنها ابداً وخدت بوسة من شفايفها قبل ما اخرج من باب الشقة .