فى البداية حابب اعرفكم عن نفسى انا محمود 23 سنة وزبى وسط يجى 15 سنتى كده.
الشخصيات الاساسية اللى معانا الاولى هاجر والبطل والفرس بتاعة العيلة عندها 24 سنة وجسمها فاجر وعندها فخاد ملبن وجسمها شبه كده
اما التانية فخى اختها خلود عنده 31 بس دى متجوزة وعندها ولدين بس لسه محافظة على جسمها ووسطها الرفيع وجسمها شبه ده اوى
اما التالتة فهى سلمى متجوزة وعده بنت وعنده 28 سنة وجسمها شبه دى كده
..
فى البداية احنا وخالتى ساكنين جنب بعض فجه يوم قالتلى اطلع هات حاجة من الشقة علشان نسيتها طلعت مكنش حد فى البيت دخلت واتلغبط فى الاوضة دخلت على هاجر وهى نايمة وكانت لابسة عباية بيتى بس مرفوعة لدرجة ان الكلوت كان باين بصراحة هيجت على المنظر وبتاعى وقف وقربت منها وخدت صورة ليها كده ووشها باين علشان لو حبيت اهددها او اعمل اى حاجة معاها وروحت خارج من غير ما حد ما يعرف وعددت الايام وكنت بفكر ازاى انيكها لحد ما جه يوم طلبت منى هى كانت عايزه حاجة منى وكنت لوحدى فى البيت وانا قولت ودى فرصتى جهزت الصورة وهى بتكلمنى قلتلها موافق بس بشرط انيكها فى طيزها علشان هى لسه متفتحتش كانت السه هتزعق روحت موريها الصورة وهددتها لو مسكتتش هنشر الصورة وتتفضح سكتت بس اعترضت قلتلها خلاص تمصى بتاعى بس كانت معترضة وقرفانة بس مع التهديد وافقت وخليتها تنزل على ركبها وقلعت وبتاعى بقى قدامها كنت قرفانة لحد ما اديتها قلم حسبتها كانت هتعيط ورحت مدخل بتاعى فى بوقها فضلت انيك فى بوقها يجى خمس دقايق لحد ما خلاص كنت على اخرى روحت موقف قلتلها تقلع كانت لابسة عباية قلعت وكانت لابسة برا ازرق كان فاجر على بزازها خليتها تقلع البرا وقعدت العب فى بزها وامص فيه لحد ما حسيتها ساحت حالص روحت نازل على كسها اقعدت العب فى شوية من بره ب ايدى وروحت ولفيتها وحدفتها على السرير قالتلى انت هتعمل ايه قلتلها هنيكك يامتناكة سكتت من كتر الهيجان ساعتها وعلشان الصورة مفضحهاش بس كانت غضبانة من اللى بيحصل روحت نازل على خرم طيزها لحس لحد ما خلاص بدأ يستجاب معايا وبدأت ادخل صباع هى اتوجعت وطلعت اه شرمطة مصحوبة بوجع بس فضلت ادخل واخرج لحد ما استجاب وبقى لين كده روحت مدخل التانى وكان عندى فازين روحت جايب وداهن على بتاعى وخرم طيزها وروحت رافعها خليتها فى وضعية الكل وقعدت احك بتاعى فى خرمها رايح جاى شوية كده وهى تتأوه ورحت مدخله مره واحدة هى صوتت من الوجع ممكن يكون صوتها سمع لحد اخر الشارع وروحت نايم عليها شوية لحد ما خرمها يستجاب ويلينلحد ماخلاص حسيتها بدأت تفك بدأت انيك براحة واسرع شوية شوية لحد ما بقيت ارزع فيها وتحولت اهاتها من وجع لشرمطة فضلنا كده يجى عشر دقايق وحست خلاص ان هجيبهم روحن نايم عليها وخليتها تاخده كله فى طيزها وروحت قالبها على ضهرها ورايح عندها خلتها تنضف ببقها هى على ما قد كانت زعلانة وغضبانة بس اتمتعت ولبست ومشيت بس كنت حاسس انها ناوية على حاجة وعدت الايام وجه يوم بردو مكنش حد فى البيت لقيتها بتخبط عليا وكنت هايج اوى فى اليوم ده فتحت بس طلع هى مش جاية لوحدها لمرة دى كانت جاية معاها خلود وسلمى لقيتهم الاتنين زقونى لحد ما وقعت وكتفونى انا قلتلهم هتعمله اهي قالولى هنعمل فيك زى ما عملت فيها ولقيتهاجر بطلع خيارة طولها يجى 20 سنتى وكانت كبيرة قلتلهم احا هتعملو فيا ايه لقيت نازل عليا قلم على وشى من خلود وقالتلى اخرص يا خول بصراحة انا سكت انا متكتف ولو اتكلمت تانى هتضربنى ولقيتها بيلفو وشى للحيطة ونزلو على طيزى ضرب لحد ما احمرت وبقتش حاسس بيها ولقيت هاجر بتحشر الخيارة فى بوقى لحد ما كنت هتخنق وسلمى راحت على البنطلون منزلاو وخلود رفعت التيشرت وقعدت تشد فى حلمتى وسلمى راحت تلحس طيزى بس كانت مشعرة شوية وده كله انا مش عارف اتكلم من الخيارة اللى فى بوقى راحت سلمى قايلالى بتنضفش طيزك ليه يا خول بس مكنتش عارف ارد بس شكلهم كان عاملين حسابعم لقيتهم جايبين كريم شدونى لحد الحماما خلونى افلقس فى وضع الكلب وبدأ يحط كريم علشان ينضفو طيزى وراحت سلمى من غير اى مقدمات وهى بتدهن المرهم راحت مدخلة صابعا فى طيزى انا طبعا رقعت بالصوت من الوجع بس لقيت خلود جابت طيزها عندى بوقى وزقيتها عليا وبتقولى اخرس يامتناك وفضله ونضف وانت ساكت قعدت الحس فى طيزها لحد ما خلصو ونضفو طيزى كلها وقالولى يلا على الاوضة علشان النهاردة دخلتك يا شرموطة .. نهاية الجزء الاول
ده نهاية الجزء الاول لو عايزينى اكمل اكتبو
بعد ما طلبتو أنى الجزء الثاني
فى نهاية الجزء الاول كانو التلاتة بعد ما نضفو طيزى من الشعر خدونى على الاوضة رمونى على حرف السرير على بطنى وطيزى لبره راحت هاجر شدانى من شعرى وقالتلى هفشخ زى ما فشختنى ياعرص وراحت ضربانى بالقلم لسه هرد عليها لقيت قلم نازل على وشى من خلود وقالتلى اخرص يا خول وكلم ستك عدل قلتلها حاضر ياستى وهاجر وهى شدة شعرى راحت رازعانى بعبوص كنت هصوت بس مسكت نفسى بس وده كله سلمى كانت اختفت معرفش راحت فين
المهم فضلت ابعبص فى طيزى وانا بصراحة كنت بدأت استمتع ويطلع منى اهات جامدة وجع على استمتاع راحت خلود قالت الواد ده هيفضحنا قلبى العرص ده على ضهره اول ما انقلبت ونمت على ضهرى لقيتها نزلت بكسها على بقى كده
وراحت شتمانى اخرص يا متناك والحس وانت ساكت طبعا هاجر ده كله بتوسع فى طيزى ومعرفش سلمى ده كله راحت فين بس فى الوقت ده هاجر كانت بدخل صباعين فى طيزى داخلين طالعين وقالتلى خرمك بقى جاهز فى الوقت ده لقيت سلمى داخلة بزبر صناعى وبتديه لهاجر تلبسه وبقى منظرها
كده
من الخضة زقيت طيز خلود من فوقى وقلتلها احنا هتعملى ايه انا راجل على فكرة قالتلى من النهاردة هتبقى كلبنا المتناك يا خول وراحت دجبت فازلين ودهنته ودهنت طيزى وقعدت تحك شوية لحد ما راحت مدخلاه شبه كده بالظبط
انا لسه هصوت من الوجع حسيت أن خرم طيزى هيتفرتك لقيت خلود نازلة بطيزها عليا تانى
وده كله سلمى بتتفرج وفضلت تنيك فيا لحد ما خرمى بقى لين ووسع وبقت تنيك بسهولة وانا زبى وقف وبدأ ينقط قالتلى عجبك يا خول فضلت ساكت وفضلت تنيك فيا جامد لحد ما انا جيبتهم
وبقيتش قادر خلاص
الجزء الثالث
فى نهاية الجزء الثانى وقفت لما خلاص هى فضلت تنيك فيا لحد ما انا جيبتهم وبقيتش قادر وفضلت اتوجع شوية وكان باين انى انكسرت وهما كان بيضحكو عليا لسه هقوم البس قالولى رايح فين ده احنا لسه هنمل قلتلهم تكملو ايه قالولى خلاص انت الشرموطة بتعتنا هنيك فيك من هنا ورايح فضلت اقول ليهم اعملكواى حاجة بس سيبونى قالولى ابدا خلاص انت بقيت بتاعنا ولقيت سلمى بتقولى عايز نسيبك تيجى تلحس طيزى ولفت اديتنى طيزها وانا قاعد على ركبى وبدأت الحس فى خرمها شوية لقيتها مسكت راسى وبتزقها لجوا زى كده
فضلت الحس لحد ما لقيتها بتقولى خلاص يا لوبة لسانك حلو اوى بعدت عنها ولسه همشى لقيت اللى بيشدنى كانت خلود وقالتلى لسه مخدناش دورنا قلتلها دوركو فى ايه قالتلى هنركبك انا من هنا حسيت انى خلاص فعلا هبقى بتاعهم وهينكونى وهبقى كلبهم زقتنى على بطنى على سرير ونزلت فى طيزى لحس ومسكت زبرى زى كده
وانا خلاص بقيت سايح وبصراحة بدأت استمتع خلاص والوجع راحفضلت كده يجى 5 دقايق لقيت سلمى بتقول بس زبك حلو يا متناك بس مقدرتش ارد من اللى بيحصل فيا لقيتها وقفت وقلبتنى على ضهرى قالتلى افتح رجلك رحت فاتح لقيتها دخلت صباعين ودخلو من غير اى مشكلة من اللى هاجر عملته فيا وفضلت تنيك فيا بصباعها وبدأت تمص زوبرى زى كده
وفضلت تنيك فيا وتقولى وسعت ياشرموطة فضلنا كده شوية بعدين لقيتها بتقولى لف وفلقس انا من سكات لفيت واخدت وضع الكلبة خدت الزبر الصناعى من هاجر ولبسته هيا ده كله وانا مفلقس لقيتها جت فضلت تضغط بالزبر براحة وترجع تانى وراحت رازعاه مرة واحة فيا جامد لدرجة انى صرخت ب اه بس شرمطة قالتلى عجبك يا خول لقيتنى بقولها من غير احساس عجبنى اوى بقيتها طلعت وبقت ركبانى من فوقى زى كده
وفضلت تنيك فيا وانا اطلع اهات وهما يضحكو فضلت تنيك فيا يجى عشر دقايق لحد ما جيبتهم واترميت على بطنى وخلود بتقلع الزبر وبتقول لسلمى يلا عشلان تاخدو دورك قالتلها لأ خليه يستيح كفايا عليه المره دى ولقيتها بترميلى الخيارة وبتقولى لو لقيتها بتكلك ريح نفسك بدى وماشين يضحكو وقالولى سلام يا لبوة وانا مرمى على بطنى مش قادر.... نهاية الجزء التالت
الشخصيات الاساسية اللى معانا الاولى هاجر والبطل والفرس بتاعة العيلة عندها 24 سنة وجسمها فاجر وعندها فخاد ملبن وجسمها شبه كده
اما التانية فخى اختها خلود عنده 31 بس دى متجوزة وعندها ولدين بس لسه محافظة على جسمها ووسطها الرفيع وجسمها شبه ده اوى
اما التالتة فهى سلمى متجوزة وعده بنت وعنده 28 سنة وجسمها شبه دى كده
..
فى البداية احنا وخالتى ساكنين جنب بعض فجه يوم قالتلى اطلع هات حاجة من الشقة علشان نسيتها طلعت مكنش حد فى البيت دخلت واتلغبط فى الاوضة دخلت على هاجر وهى نايمة وكانت لابسة عباية بيتى بس مرفوعة لدرجة ان الكلوت كان باين بصراحة هيجت على المنظر وبتاعى وقف وقربت منها وخدت صورة ليها كده ووشها باين علشان لو حبيت اهددها او اعمل اى حاجة معاها وروحت خارج من غير ما حد ما يعرف وعددت الايام وكنت بفكر ازاى انيكها لحد ما جه يوم طلبت منى هى كانت عايزه حاجة منى وكنت لوحدى فى البيت وانا قولت ودى فرصتى جهزت الصورة وهى بتكلمنى قلتلها موافق بس بشرط انيكها فى طيزها علشان هى لسه متفتحتش كانت السه هتزعق روحت موريها الصورة وهددتها لو مسكتتش هنشر الصورة وتتفضح سكتت بس اعترضت قلتلها خلاص تمصى بتاعى بس كانت معترضة وقرفانة بس مع التهديد وافقت وخليتها تنزل على ركبها وقلعت وبتاعى بقى قدامها كنت قرفانة لحد ما اديتها قلم حسبتها كانت هتعيط ورحت مدخل بتاعى فى بوقها فضلت انيك فى بوقها يجى خمس دقايق لحد ما خلاص كنت على اخرى روحت موقف قلتلها تقلع كانت لابسة عباية قلعت وكانت لابسة برا ازرق كان فاجر على بزازها خليتها تقلع البرا وقعدت العب فى بزها وامص فيه لحد ما حسيتها ساحت حالص روحت نازل على كسها اقعدت العب فى شوية من بره ب ايدى وروحت ولفيتها وحدفتها على السرير قالتلى انت هتعمل ايه قلتلها هنيكك يامتناكة سكتت من كتر الهيجان ساعتها وعلشان الصورة مفضحهاش بس كانت غضبانة من اللى بيحصل روحت نازل على خرم طيزها لحس لحد ما خلاص بدأ يستجاب معايا وبدأت ادخل صباع هى اتوجعت وطلعت اه شرمطة مصحوبة بوجع بس فضلت ادخل واخرج لحد ما استجاب وبقى لين كده روحت مدخل التانى وكان عندى فازين روحت جايب وداهن على بتاعى وخرم طيزها وروحت رافعها خليتها فى وضعية الكل وقعدت احك بتاعى فى خرمها رايح جاى شوية كده وهى تتأوه ورحت مدخله مره واحدة هى صوتت من الوجع ممكن يكون صوتها سمع لحد اخر الشارع وروحت نايم عليها شوية لحد ما خرمها يستجاب ويلينلحد ماخلاص حسيتها بدأت تفك بدأت انيك براحة واسرع شوية شوية لحد ما بقيت ارزع فيها وتحولت اهاتها من وجع لشرمطة فضلنا كده يجى عشر دقايق وحست خلاص ان هجيبهم روحن نايم عليها وخليتها تاخده كله فى طيزها وروحت قالبها على ضهرها ورايح عندها خلتها تنضف ببقها هى على ما قد كانت زعلانة وغضبانة بس اتمتعت ولبست ومشيت بس كنت حاسس انها ناوية على حاجة وعدت الايام وجه يوم بردو مكنش حد فى البيت لقيتها بتخبط عليا وكنت هايج اوى فى اليوم ده فتحت بس طلع هى مش جاية لوحدها لمرة دى كانت جاية معاها خلود وسلمى لقيتهم الاتنين زقونى لحد ما وقعت وكتفونى انا قلتلهم هتعمله اهي قالولى هنعمل فيك زى ما عملت فيها ولقيتهاجر بطلع خيارة طولها يجى 20 سنتى وكانت كبيرة قلتلهم احا هتعملو فيا ايه لقيت نازل عليا قلم على وشى من خلود وقالتلى اخرص يا خول بصراحة انا سكت انا متكتف ولو اتكلمت تانى هتضربنى ولقيتها بيلفو وشى للحيطة ونزلو على طيزى ضرب لحد ما احمرت وبقتش حاسس بيها ولقيت هاجر بتحشر الخيارة فى بوقى لحد ما كنت هتخنق وسلمى راحت على البنطلون منزلاو وخلود رفعت التيشرت وقعدت تشد فى حلمتى وسلمى راحت تلحس طيزى بس كانت مشعرة شوية وده كله انا مش عارف اتكلم من الخيارة اللى فى بوقى راحت سلمى قايلالى بتنضفش طيزك ليه يا خول بس مكنتش عارف ارد بس شكلهم كان عاملين حسابعم لقيتهم جايبين كريم شدونى لحد الحماما خلونى افلقس فى وضع الكلب وبدأ يحط كريم علشان ينضفو طيزى وراحت سلمى من غير اى مقدمات وهى بتدهن المرهم راحت مدخلة صابعا فى طيزى انا طبعا رقعت بالصوت من الوجع بس لقيت خلود جابت طيزها عندى بوقى وزقيتها عليا وبتقولى اخرس يامتناك وفضله ونضف وانت ساكت قعدت الحس فى طيزها لحد ما خلصو ونضفو طيزى كلها وقالولى يلا على الاوضة علشان النهاردة دخلتك يا شرموطة .. نهاية الجزء الاول
ده نهاية الجزء الاول لو عايزينى اكمل اكتبو
بعد ما طلبتو أنى الجزء الثاني
فى نهاية الجزء الاول كانو التلاتة بعد ما نضفو طيزى من الشعر خدونى على الاوضة رمونى على حرف السرير على بطنى وطيزى لبره راحت هاجر شدانى من شعرى وقالتلى هفشخ زى ما فشختنى ياعرص وراحت ضربانى بالقلم لسه هرد عليها لقيت قلم نازل على وشى من خلود وقالتلى اخرص يا خول وكلم ستك عدل قلتلها حاضر ياستى وهاجر وهى شدة شعرى راحت رازعانى بعبوص كنت هصوت بس مسكت نفسى بس وده كله سلمى كانت اختفت معرفش راحت فين
المهم فضلت ابعبص فى طيزى وانا بصراحة كنت بدأت استمتع ويطلع منى اهات جامدة وجع على استمتاع راحت خلود قالت الواد ده هيفضحنا قلبى العرص ده على ضهره اول ما انقلبت ونمت على ضهرى لقيتها نزلت بكسها على بقى كده
وراحت شتمانى اخرص يا متناك والحس وانت ساكت طبعا هاجر ده كله بتوسع فى طيزى ومعرفش سلمى ده كله راحت فين بس فى الوقت ده هاجر كانت بدخل صباعين فى طيزى داخلين طالعين وقالتلى خرمك بقى جاهز فى الوقت ده لقيت سلمى داخلة بزبر صناعى وبتديه لهاجر تلبسه وبقى منظرها
كده
من الخضة زقيت طيز خلود من فوقى وقلتلها احنا هتعملى ايه انا راجل على فكرة قالتلى من النهاردة هتبقى كلبنا المتناك يا خول وراحت دجبت فازلين ودهنته ودهنت طيزى وقعدت تحك شوية لحد ما راحت مدخلاه شبه كده بالظبط
انا لسه هصوت من الوجع حسيت أن خرم طيزى هيتفرتك لقيت خلود نازلة بطيزها عليا تانى
وده كله سلمى بتتفرج وفضلت تنيك فيا لحد ما خرمى بقى لين ووسع وبقت تنيك بسهولة وانا زبى وقف وبدأ ينقط قالتلى عجبك يا خول فضلت ساكت وفضلت تنيك فيا جامد لحد ما انا جيبتهم
وبقيتش قادر خلاص
الجزء الثالث
فى نهاية الجزء الثانى وقفت لما خلاص هى فضلت تنيك فيا لحد ما انا جيبتهم وبقيتش قادر وفضلت اتوجع شوية وكان باين انى انكسرت وهما كان بيضحكو عليا لسه هقوم البس قالولى رايح فين ده احنا لسه هنمل قلتلهم تكملو ايه قالولى خلاص انت الشرموطة بتعتنا هنيك فيك من هنا ورايح فضلت اقول ليهم اعملكواى حاجة بس سيبونى قالولى ابدا خلاص انت بقيت بتاعنا ولقيت سلمى بتقولى عايز نسيبك تيجى تلحس طيزى ولفت اديتنى طيزها وانا قاعد على ركبى وبدأت الحس فى خرمها شوية لقيتها مسكت راسى وبتزقها لجوا زى كده
فضلت الحس لحد ما لقيتها بتقولى خلاص يا لوبة لسانك حلو اوى بعدت عنها ولسه همشى لقيت اللى بيشدنى كانت خلود وقالتلى لسه مخدناش دورنا قلتلها دوركو فى ايه قالتلى هنركبك انا من هنا حسيت انى خلاص فعلا هبقى بتاعهم وهينكونى وهبقى كلبهم زقتنى على بطنى على سرير ونزلت فى طيزى لحس ومسكت زبرى زى كده
وانا خلاص بقيت سايح وبصراحة بدأت استمتع خلاص والوجع راحفضلت كده يجى 5 دقايق لقيت سلمى بتقول بس زبك حلو يا متناك بس مقدرتش ارد من اللى بيحصل فيا لقيتها وقفت وقلبتنى على ضهرى قالتلى افتح رجلك رحت فاتح لقيتها دخلت صباعين ودخلو من غير اى مشكلة من اللى هاجر عملته فيا وفضلت تنيك فيا بصباعها وبدأت تمص زوبرى زى كده
وفضلت تنيك فيا وتقولى وسعت ياشرموطة فضلنا كده شوية بعدين لقيتها بتقولى لف وفلقس انا من سكات لفيت واخدت وضع الكلبة خدت الزبر الصناعى من هاجر ولبسته هيا ده كله وانا مفلقس لقيتها جت فضلت تضغط بالزبر براحة وترجع تانى وراحت رازعاه مرة واحة فيا جامد لدرجة انى صرخت ب اه بس شرمطة قالتلى عجبك يا خول لقيتنى بقولها من غير احساس عجبنى اوى بقيتها طلعت وبقت ركبانى من فوقى زى كده
وفضلت تنيك فيا وانا اطلع اهات وهما يضحكو فضلت تنيك فيا يجى عشر دقايق لحد ما جيبتهم واترميت على بطنى وخلود بتقلع الزبر وبتقول لسلمى يلا عشلان تاخدو دورك قالتلها لأ خليه يستيح كفايا عليه المره دى ولقيتها بترميلى الخيارة وبتقولى لو لقيتها بتكلك ريح نفسك بدى وماشين يضحكو وقالولى سلام يا لبوة وانا مرمى على بطنى مش قادر.... نهاية الجزء التالت