لما لا أكون رِداءُكِ الذي تلبسينهُ
فوق جسدُكِ المُخمليّ ؟.
لما لا أتجسدُ بكِ ، وأُصبِحُ قِطعةً
مِن روحكِ ؟.
دعيني أكُون قِرّطًا بِأُذُنيكِ ،
أو كَعِطرًا يسيلُ على عُنقكِ الشفاف ،
دعيني أبقى هُنا
بين ثنايا شفتيّكِ وأنفاسُكِ العَطِرَة ..
فوق جسدُكِ المُخمليّ ؟.
لما لا أتجسدُ بكِ ، وأُصبِحُ قِطعةً
مِن روحكِ ؟.
دعيني أكُون قِرّطًا بِأُذُنيكِ ،
أو كَعِطرًا يسيلُ على عُنقكِ الشفاف ،
دعيني أبقى هُنا
بين ثنايا شفتيّكِ وأنفاسُكِ العَطِرَة ..