كانت الحمامات الشعبيه من الحاجات الموجوده فى مصر فى زمن العثمانيين و كان منها حمامات للستات و حمامات للرجاله و كانت الميه بتتسخن على الخشب,
ف سنة 1889 حصل حريق فى حمام على بيك اللى كان فى مدينة جرجا فى محافظة سوهاج فى صعيد مصر, فالستات اللى خرجت عريانه من الحمام قدرت تهرب من الحريق و الستات اللى اختشت تطلع عريانه ماتت فى الحريق,
ومن هنا اشتهرت القصه باللى اختشو ماتو و بقت بعدها زى مثل شعبى.
ف سنة 1889 حصل حريق فى حمام على بيك اللى كان فى مدينة جرجا فى محافظة سوهاج فى صعيد مصر, فالستات اللى خرجت عريانه من الحمام قدرت تهرب من الحريق و الستات اللى اختشت تطلع عريانه ماتت فى الحريق,
ومن هنا اشتهرت القصه باللى اختشو ماتو و بقت بعدها زى مثل شعبى.