سَلامٌ لِعَينَيكِ حَدّ الشَغَف
وحَدُّ الحَنينِ الذِي مَا وَقفْ
وَحَدّ جَمالِكِ الذِي مَا تَبدّا
وطَافَ بِهِ القَلبُ حَتىٰ إعتَرَفْ
وجَاءَكِ بَعدَ السِنينِ إعتِصَاماً
بِقَلبِكِ مِن عَتياتِ الصُدَف
فَـآويتُهُ مِن عُقوقِ الزمَانِ
وقَد مَرَّ عُمرٌ بِهِ وإنتَصَف
أُحِبّكِ لا تَعجَبِينَ لِماذَا
ولَستُ أُقاوِمُ هَذا الشَغفْ
وحَدُّ الحَنينِ الذِي مَا وَقفْ
وَحَدّ جَمالِكِ الذِي مَا تَبدّا
وطَافَ بِهِ القَلبُ حَتىٰ إعتَرَفْ
وجَاءَكِ بَعدَ السِنينِ إعتِصَاماً
بِقَلبِكِ مِن عَتياتِ الصُدَف
فَـآويتُهُ مِن عُقوقِ الزمَانِ
وقَد مَرَّ عُمرٌ بِهِ وإنتَصَف
أُحِبّكِ لا تَعجَبِينَ لِماذَا
ولَستُ أُقاوِمُ هَذا الشَغفْ