• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة منقولة بداية التحرر، أنا وزوجتي - حتي الجزء الخامس 1/7/2024 (الشاعر الصامت) (1 مشاهد)

صبرى فخرى

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
523
مستوى التفاعل
373
النقاط
3
نقاط
536
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
متزوج منذ أزيد من عشر سنوات، حياتنا الجنسية كانت رائعة، لم نبخل على أنفسنا بأي متعة، مهما اعتبرت مرفوضة في مجتمعنا، من الجنس العادي مرورا عبر الفموي إلى النيك الخلفي...
زوجتي في البداية كانت متزمتة بشدة، كانت ترفض المص و ترفض أن أقترب من كسها بلساني أو طيزها بزبي..
لكنني مع الوقت استطعت أن أدخلها الى عالم آخر من المتعة، متعة اختراق الطابوهات، و تحطيم أغلال الأعراف و التقاليد و كل ما هو موروث يقيد المتعة..
كانت البداية عندما أقنعتها بمص زبي، ولحس بيضتاه، و لم تنتهي بلحس كسها و طزها بل استمرت المتعة في الجموح و الاختراق، حتى اخترقت طيزها بأيري، و كانت تلك أجمل لحظة لازلت أتذكرها لليوم، بالرغم من مرور سنوات على تدشينها..
لكن مع مرور الأيام، دخلت ممارساتنا الجنسية الى لائحة الرتابة، لا جديد، جربنا كل شيء، لم يعد أمامنا ما يمكن أن يوقد بركاننا الذي بدأ يخمد ببطئ..
كنت أنا من مدمني الأفلام الجنسية، و للصراحة كانت وقودي اللذي يجدد لهفتي على زوجتي، أما هي فكنت أشهد يوميا على خمود بركانها، دون أن يكون بإمكاني فعل شيء..
حاولت في البداية أن أشجعها على مشاهدة الأفلام، فرفضت بشدة، بل و رفضت حتى أن أشاهدها أنا وحدي..فما كان مني الا أن أخفي عنها مشاهدتي لها..
حاولت مرات عدة أن أختلق ألعابا، أو نقوم بتخيلات جنسية.. لكن لا جدوى فعلى ما يبدو أن لا شيء أصبح يلهمها لتقف وتغني من جديد فوق جسدي..
مع الوقت أصبحت أفلام الدياثة و تبادل الزوجات، هي الأفلام المفضلة لدي، أصبحت أشاهدها بجنون، لأزداد جنونا عندما أنهيها بنيكة في طيز زوجتي الكبير..
أصبحت التخيلات تلاحقني أينما وليت وجهي.. أتخيل حفلة نقيمها على شرف زوجاتنا أنا وجاري..أتخيل شرموطة ماجنة تشاركنا السرير..أتخيل نفسي أنيك زوجة غريب، و الغريب ينيك زوجتي..تخيلات مثيرة تفيض بالمتعة، وواقع كئيب ينضح بالرتابة..
حاولت أن أجر زوجتي على مهل، حتى تنزلق معي في حفرة السعادة الوهمية التي كنت أعيشها وحدي، عسى أن نحولها الى واقع جميل نعيش جنونه معا..لكن دون جدوى..
كانت متشبثة هي بقتل الحب، كتشبثي أنا بإنعاشه.. و مع ذلك لم أيأس..
بعد انتقالنا للعيش في مدينة أخرى، مدينة لا يعرفنا فيها أحد، لا عائلة ولا أصدقاء ولا جيران، كانت فرصتي الذهبية التي أهداني اياها القدر.. فرصة قد يولد فيها جنون يوقد نارنا التي أوشكت على الإنطفاء..
سكنا في حي راقي نسبيا، و مثل هذه الأحياء يكون فيها منسوب الحرية مرتفعا، عكس الأحياء الشعبية المعروفة عندنا بارتفاع الجواسيس و رقابة الجيران..
تعرفت زوجتي على احدى الجارات، كانت امرأة شابة، و جميلة، زوجها يعيش في الخارج وتعيش معها أمها في نهاية الأربعينيات..
أصبحت جارتها تتردد كثيرا على شقتنا، و كثيرا ما يكون لباسها فاضحا شيء ما، بالرغم من أنها *****..كانت ترمقني بنظرات تشبه السهام، حتى لاحظت زوجتي ذلك و أخبرتني كم من مرة أنها لم تعد ترتاح لنظراتها..
أما أنا فكنت أتلذذ بطعنات سهامها، لكن أحاول إظهار عدم اكتراثي حتى لا أثير غيرة زوجتي..
مرة قدمت الى المنزل في وقت كنا وصلنا فيه لتونا قادمين من الشاطئ، كنت أنا لا أزال بشورط أنتظر خروج زوجتي مع الطفلين من الحمام حتى أدخل لآخذ حقي من الدش..عندما فتحت الباب فوجدتها هي بابتسامتها الرقيقة تسألني عن زوجتي..
قلت لها:
-انها فالدش مع الأطفال، لكن يمكنك أن تتفضلي وتنتظريها فهي على وشك الخروج.
فدخلت وجلست على الكنبة، و أنا جلست مباشرة أمامها بشرطي القصير..
لاحظتها تختلس نظرات الى ساقي في اتجاه زبي، فقد كان يظهر القليل من انتفاخه..
حاولت أن أسألها عن حالها و حال زوجها و امها، فقط لأجد ما أقوله، أما هي فكانت مركزة مع زبي، سألتها ان كانت تريد أن تشرب شيئا، فقالت لا، انها تريد الذهاب لتعود فيما بعد..
قلت لها:
حسنا كما تريدين..
ثم وقفت لأوصلها الى الباب، فوقفت و كأنها تتعمد أن تحك طيزها مع زبي، لقد كان مثل صعقة كهربائية..
فطيزها كان من النوع الكبير و المضور، و احتكاكها كان متعمدا بشاكل صارخ، حتى انتفخ زبي ولم يعد ممكنا إخفاءه..
عند وصولنا الى الباب، و بعد أن فتحت خرجت وهي تنظر اليه و كأنها تلقي آخر نظرة على إنجازها العظيم..
ودعتها و انصرفت..لتخرج زوجتي بعدها مباشرة من الدش..
سألتني:
-من كان هناك؟
أخبرتها:
-لقد كانت جارتنا صفية..
  • هل ذهبت؟
  • نعم، ذهبت..
و يا ليتها ما جاءت لتذهب..
لاحظت زوجتي الانتفاخ بين ساقي بالرغم من محاولتي إخفاء ذلك..لم تعلق..لكن عيناها قالتا الكثير...
بعدها أصبحت صفية كثيرة التردد على منزلنا، و ملابسها، و نظراتها أصبحت أكثر جرأة، و عدت أنا أنتظر قدومها كل يوم، و أتسابق لأفتح لها الباب لأحضى ولو بلمسة طيز على زبي، تلك الحركة اللتي أصبحت عادتها كلما فتحت لها الباب، تتعمد أن تدفع طيزها الكبيرة نحو زبي وهي تهم بالدخول..
زوجتي بشكل غير مفهوم لم تعد تتذمر من نظراتها، ولا حركاتها الجريئة، و تحرشها أصبح يزداد يوما بعد يوم، مع ازدياد انجذابي اليها، و هذا يحدث كله أمام أنظار زوجتي..
ذات مرة رن جرس الباب، و كالعادة سارعت لأفتح على أمل أن تكون صفية..
فتحت الباب، لأجد أمامي حورية بجسمها الرهيب و كأنها خرجت لتوها من البحر، كانت تلبس عباءة سوداء خفيفة ملتصقة بجسدها المتناسق..
طلبت منها أن تتفضل، فدخلت و هي ترمقني بنظراتها القاتلة، سلمت على زوجتي وجلسنا ثلاثتنا في الصالون، فمن كثرة ترددها أصبحت كواحدة من العائلة..
بعدها تركتنا زوجتي لأجل أن تحضر شيءا نشربه، فتركتني أنا واياها رأسا لرأس..
حاولت أن أتكلم معها في أي شيء، لكنها فضلت أن تقترب مني و تضع يدها مباشرة على زبي، لقد كانت جرأة غير مسبوقة..
حرارة مفاجئة صعدت مع جسدي، لهيب كاد يحرقني، و عيناي تنظران الى باب الصالون خوفا من عودة زوجتي..
زبي انتفخ، بدأت تلامسه بحنية، و بكل لمسة تزداد حرارة الغرفة بعشر درجات..
لم أعد أستطيع أن أستحمل كل هذا الإغواد، قلبي ينبض بقوة..
قالت و يدها فوق زبي:
- اشتقت لك.
لم أتمالك نفسي، فرسمت على شفتها قبلة خفيفة، فردتها هي بقبلة طويلة، لأكملها بعناق حار، فيلتقي صدري بنهديها المنتفخين، و أمرر يدي على طيزها المكور، كنت كمن لم يرى أنثى منذ زمن..
ونحن نتبادل القبل و لمسات الطيز و الزب، سمعت خطوات زوجتي كأنها قادمة نحونا..
افتتقنا كما تفتتق الشفتين عند وضع القبلة..دخلت زوجتي الصالون وزبي على انتفاخ..
دخلت مبتسمة وكأنها شعرت بدفئ اللحظة، وضعت القهوة على الطاولة، و خرجت مرة أخرى لتحضر الحلوى لنعود نحن لالتصاقنا و قبلاتنا دافئة..
هذه المرة كانت القبلات أكثر حرارة، ولمساتها لزبي أكثر قسوة، و عناقي أكثر قوة..وصلنا لحالة لم نعد نشعر فيها بمن حولنا..حتى عادت زوجتي لتنهي المشهد بخطواتها المتثاقلة..
بعدها بيومين أو أكثر أخبرتني زوجتي أنها ستذهب الى الحمام، أعدت حاجياتها وخرجت من البيت، بعدها بخمس دقائق سمعت جرس الباب..
فتحت.. فكانت صفية، سألتني عن زوجتي فأخبرتها أنها خرجت لتوها و ستعود قريبا..
سألتني إن كان بإمكانها إنتظارها بالداخل.
فأجبتها:
بكل تأكيد..
دخلت بعباءتها الخفيفة و المثيرة، مباشرة الى الصالون جلست و خلعت حجابها عن رأسها..
زوجتي كان لها طقوس خاصة في الحمام، حمامها على الأقل يستمر الى ثلاث ساعات مما جعلني آخذ كامل راحتي مع صفية..
جلست الى جانبها و قلت لها:
اشتقت لك..
قالت:
و أنا اشتقت الى زبك..
و وضعت يدها فوقه..
آه على جرأتها...لم أتمالك نفسي فخطفت قبلة من شفتها، و عدت لأتأمل وجهها الجميل..
طلبت مني أن أشغل التلفاز، و ان أستقر على قناة مختصة بالغناء..
فعلت ما طلبت، لتنهض وترقص على أنغام موسيقى شرقية..و يا لرقصها، انها جنية رقص، رقصها أنعش مشاعري اللتي كانت تحتظر، أعطاها صدمة كهربائية لتنهض وتنبض من جديد..
رقصها كان مثيرا للغاية و ما زاده إثارة هو رفعها لعبائتها اللتي كانت تلبسها بدون تبان تحتها، حتى تظهر مؤخرتها المدورة ناصعة البياض، فتقترب مني حتى تكاد تلمس وجهي بطيزها ثم تعود و تبتعد برشاقة..كان طيزها مثل السلاح الفتاك، تقتل به ضحاياها، و أنا كنت على رأس قائمتها في ذلك المساء..
أصبحت عارية من الأسفل وعبائتها تمسكها عند خصرها و هي ترقص، و أنا أرتعد من الهيجان، تقترب، فأشعر بحرارة جسدها كلهيب شمس أغسطس، ثم تبتعد بعد أن أطبع عليها قبلة..
ثم بعدها جلست على ركبتي، و أحاطتني بدراعيها لألتهم شفتيها، و أداعب طيزها..
خلعت عنها العبائة حتى أستفرد بصدرها المنتفخ، و حملتيها اللتين كانتا كحبات توت ينتظرن من يلتهمهما..
التهمت صدرها بشهية محارب جائع، على نغمات آهاتها المدوية..
نزلت أسفل نحو بطنها، ألحسه بلساني الى أن وصلت الى كسها الرطب...وقفت ثم أجلستها على الكنبة، فتحت ساقيها، ونزلت ألتهم شفتي كسها الرطب..
كان مثل الشهد يقطر من العسل، و فمي كان كنحلة مدمنة حلاوة..
آهاتها كانت ترتفع، و أنا أزداد شراهة..
طلبت مني أن أتوقف فقد جاء دورها و أرادت هي أن ترسم لوحتها..
توقفت، لتقف أمامي و تبدأ بفتح أزرار قميصي زرا وراء زر، خلعت قميصي و بدأت تلعق في صدري، و عنقي، ثم قبلة على شفتي..
نزلت الى الأسفل و فتحت سروالي لتنزله فيخرج المارد، أمسكته بيديها الناعمتين ووضعته مباشرة في فمها ترضعه، ثم تعض رأسه..
نزلت تلحس خصيتي بلسانها..
ثم صعدت إلى أذني فهمست لي أنها تريد أن تجرب نيكة الطيز..
طبعا ذلك كان تخصصي، و بما أنها قالت أجرب، فهذا يعني أنها لم يسبق أن جربتها مع زوجها الغائب..
فأمرتها أن تنام على بطنها، و ترفع طيزها نحو الأعلى، و فعلا هذا ما قامت به..
أخذت ألحس طيزها بمهل، ألحس و أدخل لساني في خرمها، ثم بعدها أصبحت أدخل اصبعي الصغير فيه، ثم الأصبع الأكبر حتى أحسست أنه بدأ يدخل بسهولة..
وضعت القليل من اللعاب على زبي لترطيبه، ثم دلكته قليلا على خرم طيزها، آخذه من أعلى الكس الى خرم الطيز، ثم بدأت أدخله شيئا فشيئا، و هي كلها نشوة و إثارة..
أدخله قليلا ثم أخرجه، و هي تصرخ بأعلى صوتها:
نيكني من طيزي، أنا شرموطتك يا حبيبي..
أعيد و أدخله أكثر..و هي تصرخ من الألم ممزوج باللذة:
آه آه آح آح آحح آحح...
أدخله أكثر، و هي تصرخ من المتعة:
آححح آححح آحححح..
************************************************
سأكمل القصة في الجزء الثاني، و أحكي فيه قصة خيانة زوجتي لي..
إن أعجبتكم سأكمل الجزء الثاني ..

انتهينا من ممارسة النيك أنا و صفية، وغادرت المنزل، عادت زوجتي من الحمام، كان وجهها مشرقا و بدى عليها الكثير من النشاط، و أتذكر أننا في تلك الليلة قضينا أنا و هي سهرة رائعة ذكرتنا بأيام زمان خلال عنفوان زواجنا..
توالت الأيام و صفية لم تعد تتردد على منزلنا كما السابق، حتى أنني اشتقت الى نظراتها المثيرة، و تحرشها الجريء..
سألت زوجتي عن سبب غيابها المتواصل، فأخبرتني أن زوجها عاد من سفره، وهي الآن متفرغة له وحده، ونادرا ما تمر لتسلم عليها و لا تطيل المكوث، و غالبا ما أكون أنا في العمل ساعتها...
في أحد الأيام أخبرتني زوجتي أنها تريد أن تذهب لزيارة صفية في شقتها، و الجلوس معها قليلا فقد اشتاقت لحواراتها..طبعا لم يكن لي أي مانع فأنا بدوري كان يهمني أن أعرف أخبارها، فخرجت زوجتي، أما أنا فجلست في شرفة الشقة أرتشف قهوتي السوداء مع سيجارة شقراء، و أتصفح إحدى الروايات حتى ظهرت لي صفية تنزل من طاكسي مع أمها تحمل أكياس التسوق، أي أنها لم تكن في منزلها..، بعدها بدقائق، عادت زوجتي..
سألتها:
يبدو انك جئت بسرعة؟
فقالت:
لم أشأ المكوث أكثر، وجدتها مشغولة بتحضير أطباق لزوجها..المسكينة يرهقها بكثرة مطالبه، فمنذ عاد و هو يشتهي أكلاتها..
لقد فاجأني جوابها، كنت أظن انها ستقول لي انها لم تجدها، و تعطيني جوابا مقنعا لتأخرها.. لكن جوابها هذا أدخل لي الشك..هناك شيء تخفيه عني..أين ذهبت ان لم تكن قد ذهبت عند صفية..
المهم حاولت أن لا أكثر عليها بالأسئلة، و تركت شكوكي مفتوحة الى إشعار آخر..
غذا في المساء و بعد عودتي من العمل أخبرتني زوجتي بأن صفية قد زارتها اليوم و أرادت تأتي هي و زوجها ليتعرف علينا بعدما حكت له عنا..
قلت في نفسي أتمنى ان لا تكون قد أخبرته بكل شيء..
قلت لها :
لا بأس ، أهلا وسهلا بهما، سيسعدني ذلك.. .
فقالت:
انني أفكر أن أعزمهم على العشاء، ما رأيك؟
فلت:
ممتاز، أنا موافق..
في الغد، كانت زوجتي قد أعدت ألد الأطباق فهي طباخة ماهرة،.. و تزينت بأحلى ما لديها من لباس، أخبرتني أنها لن ترتدي ال****، تريد أن تبقى على راحتها في المنزل خصوصا و أن الجو كان صيفا..بالنسبة لي لم يكن هناك أي مشكل..حتى صفية لم تكن ترتدي حجابها أمامي..
ارتدت زوجتي فستانا جميلا كان يظهر الكثير من مفاتنها.. فتحة الصدر، طيزها بارز قليلا..و مع ذلك لم أرى في ذلك ما يثير تحفظي..
في المساء حضرت صفية و زوجها.. كانت صفية في كامل أناقتها، و ازدادت جمالا و اشراقا.. ربما هو مفعول اللبن، فأكيد أن زوجها الآن يعوضها حن مدة غيابه..
دخلت كالعادة و نظراتها لم تتبدل، لازالت سهامها تصيبني كلما وجهتها الي، أما زوجها فقد كان كبير العمر قليلا، لكنه ببنية جسمانية قوية نسبيا، و يبدو عليه نشاط الشباب..
عند دخولهما لاحظت ان زوجها يرمق زوجتي بنظرات غريبة فيها شيء من الشهوة بل الكثير منها، قلت ربما بسبب ملابسها المثيرة..لكن الأمر لم يكن يزعجني، فانا أيضا أشتهي صفية..
دخلنا أربعتنا الى الصالة، و جلسنا نتبادل أطراف الحديث، و لا زالت زوجتي أحلام و زوج صفية مراد يتبادلات نضرات غريبة كأنها إعجاب أو ما شابه..
بعدها استأذنت زوجتي أحلام لتذهب الى المطبخ، بقيت أنا مع الضيفين أحاول خلق مواضيع للحديث بالرغم من عدم براعتي في ذلك..
استأذن مراد للذهاب الى الحمام، نهضت فوجهته الى مكانه، وعدت أجلس مع صفية الجميلة وجها لوجه..
صفية بالرغم من نظراتها الجريئة الى أنها هذه المرة كانت تبدو خجولة قليلا، ربما لأنها كانت تجلس هي و زوجها مع الفحل اللذي خانته معه، و أية خيانة؟ لقد كانت خيانة طيزية...
قلت لها بصوت خافت:
إشتقت لك؟
فردت :
و أنا أيضا اشتقت لك ولزبك..
كلمة زب من فمها كانت كافية لتجعل ذلك الشيء ينتصب..
فقلت لها:
كيف الحال مع زوجك؟
فقالت:
كل تمام، فقط تنقصني نيكة الطيز، لا أستطيع نسيانها..
قلت لها:
لا عليك، سنعيدها في أقرب الأجال..
فضحكت، ضحكة الطفل عندما ينتزع وعدا بهدية..
و نحن نتسامر لاحظت تأخر مراد في العودة، فقلت في نفسي ربما أذهب لأرى ما الأمر..استأذنت صفية و خرجت و إذا بي أسمع كلاما خافتا قادما من المطبخ..اقتربت بهدوء، حتى أتمكن من رأية ما يجري هناك..
لقد كان مراد واقفا قرب زوجتي يحدثها بطريقة تثير الريبة..
يمسك يدها بيد، و يده الأخرى يمررها على شعرها، ثم عنقها..
و هي تقول له:
_ ماذا تفعل، زوجي هنا، فقد يرانا..
_ لا تخافي، لا أحد يرانا..
جر يدها الى زبه و هو يقول لها :
أنظري كم هو ضخم..
قالت له، و هي تحاول أن تستعيد يدها:
_ أيها المجنون، ماذا تفعل، قد يراك زوجي..
فيرد عليها :
_ فقط لمسة خفيفة، فلقد أعجبك من قبل..
_ و ما أدراك، أنه أعجبني؟
_ أعلم ذلك..
وضع يدها على زبه، و لم تبدي أي مقاومة، بل بدأت تداعبه، و هي تقول له:
_ كم أنت مجنون..
_ هل أعجبك؟؟
_ لا أبدا..
_ هل أخرجه، ليعجبك أكثر؟؟
_ ستفضحنا..
و يدها لا زالت تداعبه و هو يزداد في الإنتصاب..
ضحكت، ثم استدارت لتنزل بعض الصحون من الرف، فكانت فرصته ليكون طيزها في مواجهة زبه مباشرة..
اقترب أكثر و وضع زبه على طيزها، لم تبدي أي اعتراض، كأنها كانت تحركها لتثيره أكثر، و هو يضغط أكثر فأكثر على طيزها بزبه..
لم يعد يستحمل، فسحبها نحوه من صدرها..
يضغط بيديه على ثديها، و بزبه على مؤخرتها، لقد كان ينيكها بثيابها، و أنا أشاهد خلسة، شعرت بهيجان غير مسبوق، إثارة لا مثيل لها، خليط من الغيرة و الشهوة الجنسية..
و هي تبدو مستمتعة رغم أنها تريد أن تظهر عكس ذلك..
عدت الى الصالون و أنا كلي إثارة، زبي منتصب، لم أستطع إخفاءه عن صفية التي انتبهت اليه، و بمجرد جلوسي الى جانبها، رمت يدها عليه تداعبه.. فزادته نارا على ناره..
رجع مراد، دخل و الانتفاخ ظاهر عند زبه، جلس معنا بهدوء، و كأنه لم يقترف شيئا..
عادت زوجتي و هي تحمل صحون الطعام..
جلسنا الى مائدة العشاء، أنا بجانب صفية، و زوجتي بجانب مراد، لقد كان جلوسنا في هذا الترتيب تلقائيا بدون أي تخطيط مسبق، على الأقل مني أنا..
خلال العشاء لاحظت أنا زوجتي تجلس و كأنها غير مرتاحة، شيء ما يقلقها أو يثيرها، كانها تريد أن تغمض عينيها ولا تستطيع، و كأن شيء ما يهيجها..
أما صفية فيدها لم تبرح زبي منذ جلوسنا مستغلة عدم رأيتنا من طرف زوجينا و هما يجلسان في الجهة المقابلة من المائدة..كم كانت مداعباتها مثيرة..
بعد العشاء نهضت زوجتي لتأخذ الصحون الى المطبخ، ثم تحضر الشاي لتتمة السهرة، فاقترحت عليها صفية المساعدة..
لكن مراد بمكر شديد، و برومانسية مصطنعة، استرجى صفية أن تجلس و ترتاح، و أن يتكلف هو بالمساعدة..يا لحرصه على راحة زوجته..
أخذ ما تبقى من الأطباق و تبع أحلام نحو المطبخ..
أما أنا فكنت متأكدا أن غرضه في طيز زوجتي لا في راحة زوجته..
بقيت كالعادة أنا وصفية في الصالون قررت هذه المرة أن أكون انا أكثر جرأة، فزوجها يتحرش بزوجتي و أنا أيضا يجب أن أنتقم..
اقتربت من صفية و همست في أذنها:
_ لقد إشتقت إلى طيزك..
_أ حقا؟
_ وهل لديك شك؟؟
_ لا
_أريد قبلة..
_ أنت مجنون..
فأمسكتها من شعرها و ألتهمت شفتيها التهاما، لقد كنت مثارا الى درجة أنني كنت مستعدا لأنيكها في الصالون..
بعدها سمعت ضحكات تأتي من المطبخ يبدو أن زوجتي منسجمة مع فحلها الجديد..كان الفضول يدفعني للذهاب و استراق النظر لمعرفة ما يقع هناك..
استأذنت صفية بقبلة أخرى و ادعيت أنني ذاهب للحمام، عند اقترابي من المطبخ توقف صوتهما وبدأت أسمع أصوات تشبه المص أو ما شابه ذلك..
وجدتهما متعانقين و يتبادلان القبل بحرارة، كانت زوجتي في عالم آخر، كأنها منتشية، و مراد يمرر يده على طيزها، ثم يدعك بيديه عليها، أما هي فكانت يدها فوق عنقه و الأخرى على زبه البارز و المنتفخ تداعبه بحنية لم يسبق لها مثيل..
نار توهجت بداخلي فجأة، و أنا أرى زوجتي تخونني لأول مرة في بيتي و بحضوري و مع من؟ مع زوج صديقتها..
لقد كان الأمر مثيرا جدا..شعور رائع لم أرى له مثيل من قبل..
بعدها أخرج زبه و طلب منها أن تمصه، أبدت إمتناعا في البداية لكنها سرعان ما نزلت تمصه..
تمصه بشراهة لم أرى لها مثيل مع زبي، تدخله الى غاية حلقها ثم تخرجه، تمص رأسه حتى يصرخ..ثم تلحس خصيتيه من الخلف، و تصعد بلسانها مرة أخرى إلى رأسه..
كانت هائجة مثل شرموطة محترفة، لم تعد تشعر بمن حولها...
استمرت في المص حتى قذف ماءه في فمها، وفاض أسفل وجهها..
ساعتها أنا عدت الى الصالون حتى أتيح لهما فرصة أن ينظفا أنفسهما..
وجدت صفية تنتظرني أكمل ما بدأت، و ما إن جلست بجانبها حتى هجمت عليها بعناق حار و قبل، أدخلت لساني داخل فمها و يدي فوق كسها أدعكه..
حاولت أن تبعدني في البداية مخافة أن يروننا لكنني كنت مطمئنا، فأنا أعلم ما لا تعلمه، لتستسلم لي، و تبادلني العناق و القبل و مداعبة زبي..
كنت متوهجا مثل شعلة من نار و كانت هي طفايتي الوحيدة الأقرب مني..
سمعت خطوات تقترب، فابتعدت قليلا عنها، و رتبنا شيئا من مظهرنا..
أخيرا عاد الفحل بعد أن أفرغ منيه في فم زوجتي الشرموطة، كما أفرغته أنا منذ أيام في طيز زوجته..
دخل و جلس مبتسما كأن شيئا لم يقع، لتدخل بعده زوجتي حاملة أكواب الشاي..لتستمر السهرة في جو عائلي خال من أي إثارة أو جنس..

**********************
إلى اللقاء في الجزء الثالث.

بعد مغادرة جارتنا صفية و زوجها، دخلنا إلى غرفتنا و أمضينا أحلى سهرة، ربما كانت أحلى سهرة منذ زواجها، فقد عاد بركان زوجتي لنشاطه، و عودته هاته المرة كانت غير مسبوقة.
ربما مصها لزب مراد أيقظ شهوتها من جديد، و جدد نشاطها الجنسي و جعلها تشعر بأنوثتها، و تشعر أنها لازالت تستطيع إثارة الرجال من حولها.
لم أرد أن أحدثها فيما شاهدته تلك الليلة، و قررت أن أحتفظ بسرها في قرارة نفسي إلى إشعار آخر، و اتركها تعتقد أنها فعلت ما فعلته في غفلة مني، فالمهم بالنسبة لي أن كلينا مستمتعين بحياتنا الجديد، حياة بلا قيود و بلا طابوهات.
مرت بضعة أيام على تلك الليلة المثيرة عندما استيقظت صباحا على رائحة القهوة العطرة.
بعدما تناولت وجبة فطوري مع زوجتي التي كانت تبدو و كأن مللا ما قد تسلل إليها، قبلتها مودعا و هي لازالت بثوب نومها الشفاف و المثير، و خرجت الى عملي متأخرا بعض الشيء عن الوقت الذي كان يجب أن أذهب فيه.
عادة ما أستعمل السلالم بالرغم من وجود مصعد في البناية، لأعطي لجسمي فرصة تحريك بعض الدماء في شرايينه صباحا.
ما إن وصلت الى أسفل العمارة، حتى رأيت مراد يدخل إلى المصعد بدون أن يلمحني، تساءلت في نفسي، ماذا يفعل في عمارتنا؟!، فمراد يسكن فالعمارة التي جنبنا مباشرة.
فضولي أو بالأحرى شكوكي جعلاني أصعد مسرعا إلى طابق شقتنا، فحدسي يقول لي أنه قادم إلى زوجتي.
عند وصولي إلى الطابق وجدته يقف عند باب شقتني و يتحدث مع زوجتي التي كانت فقط تظهر له رأسها و جزء من كتفها، فلباس النوم الذي كانت ترتديه سافر، ولا يصلح لإستقبال الضيوف.
وقفت و انا مختبئ عند الباب المؤدي من السلام إلى الطابق، أسمع ما يدور بينهما من حديث.
سألها في البداية عني، مدعيا أنه فكر أن يخرج معي لاحتساء قهوة، و هو لا يملك رقم هاتفي.
فأخبرته أن اليوم لديه عمل و قد خرج لتوه من المنزل.
فأخبرها انه يعتذر فقد اعتقد أنني في إجازة.
ثم سألها بمكر إن كانت تسمح له بالدخول لتناول فنجان قهوه معها في المنزل.
في البداية أبدت رفضها و قالت له أنها تخاف مني ان سمحت له بالدخول في غيابي.
فقال لها أنه لن يطيل، بضع دقائق و سيغادر.
كنت أسترق السمع و في نفس الوقت أخمن ماذا سيكون ردها يا ترى.
حتى قالت له، تفضل..ستدخل ولكن لا أريد شقاوة و هي تبتسم.
إبتسم الماكر فرحا و دخل كثعلب إلى خم الدجاج، و اي دجاجة تنتظره..
ما إن أغلقت الباب وراءه، حتى كنت قد اقتربت الى باب الشقة لأسمع ما يدور بينهم.
في البداية كان الصوت مسموعا جدا، ربما كانا وراء الباب مباشرة، عندما قال لها، تبدين جميلة و مثيرة اليوم..
فردت عليه، بخجل أبدأت؟ لقد اتفقنا بدون شقاوة..
فقال لها، و هل قول الحقيقة عندكم شقاوة؟
فقالت له، كيف تريد قهوتك؟
فقال، أريدها بالعسل..
فردت عليه ضاحكة وقد فهمت قصده ، لم أسمع من قبل عن قهوة بالعسل.
فأخبرها أنها هي العسل.
فقالت له أرجوك توقف، فقد اتفقنا قبل أن تدخل..
ربما هو الآن يلامس أجزاء من جسدها أو لا أدري..
بعدها سمعته يقول، لقد اشتقت لك و منذ تلك الليلة و أنا لا افكر إلا في روعتك..
ضحكت و كأن سحر كلامه بدأ يقوم بمفعوله.
ثم قالت، لا تعتقد أننا سنعيد ما فعلناه تلك الليلة فقد كانت نزوة وقد مرت، و نحن محظوظين أن لا أحد قد رآنا فقد كنا مجنونين.
فقال لها، جسمها يجعل أعظم العقلاء بدون عقل، ثم سمعتها ضحكت، و قالت له، أرجوك لا تبدأ..
ربما بدأ يلامسها من جديد.
كنت أسمع لحديثهما و أنا أحاول أن أتخيل، كيف يقفان الآن، أين يضع يديه، في خصرها مثلا، أو على صدرها الواقف، أو إنه يمرر يده على شعرها الناعم..
بعدها سمعت صوت قبلة، ثم قال لها،.. اشتقت لك.
فردت عليه، يبدو أنك من النوع الذي يهزم الإشتياق..
و كأنها تعاتبه على طول غيابه..
ثم سمعت بعدها صوت قبلة أخرى كانت أحر من الأولى..
و قبلات أخرى خفيفة، ربما كان يقبل عنقها بينما هو يلتصق بجسمها..
ثم سمعت صوت قبلتها هي، فقد بدأت شهوتها تثار.
بعدها صوت مص والتهام شفايف.. ربما بدآ يقبلان بعضيهما بحرارة..، أسمعها تقول له لقد إشتقت لك أيضا، و قد اشتقت إلى زبك الكبير..
و هو يرد عليها بأن زبه أيضا قد إشتاق الى مصها المثير..
بعدها بدأت أسمع تأوهات و آهات زوجتي، و أتخيله بدأ يمص حملات صدرها، فأنا أحفظ كل رنات آهاتها..
ثم قالت له، فلنذهب إلى غرفة النوم ، فهناك سأسلمك هدية لن تنساها، و بعدها لم أعد أسمع لهما صوتا..غالبا قد دخلا الى غرفة النوم.
فكرت أن أدخل بهدوء إلى المنزل و أكمل التنصت عليهما من وراء باب الغرفة، لكن قلت، ربما يشعران بدخولي فأفسد الأمر كله..
قررت أن أذهب إلى عملي و أنا كلي إثارة مما سمعته، غيرة ممزوجة بإثارة لتعطينا مزيجا من الروعة لم أشعر به من قبل..
طول مدة تواجدي في العمل و أنا مشوش الفكر، أحاول التركيز، لكن دون فائدة، فكرة أن جاري مع زوجتي في نفس الغرفة ينيكها، تمص له، و كل ما يمكن أن يقع بينهما من مشاهد، تمر في رأسي دون انقطاع، أحاول أن أتخيل الوضعيات التي يمكن أن يقوما بها، والى أي حد قد يصلا، و ما هي الهدية التي ستهديها له، كلها تساؤلات تزاحمت داخل رأسي، فجعلته معطلا الى إشعار آخر..
و أنا جالس في مكتبي على تلك الحالة، جاءت زميلتي في العمل، و التي من المفروض أننا اليوم سنقوم بوضع آخر اللمسات على خطة عمل السنة القادمة قبل أن نعرضها على مجلس إدارة شركتنا.. كانت تتحدث لي في خطة العمل، و الأهداف المسطرة، و المؤشرات التي سنضعها لتتبع العمل..، و أنا أفكر في عدد الأهداف التي سيسجلها جاري في كس زوجتي..
كانت تقف بجانبي بلباسها المثير و عطرها المنعش الذي زادني غيبوبة على الغيبوبة التي كنت أعيشها..
لم أستيقظ منها إلا و هي ترفع الأوراق من على المكتب غاضبة، و هي تقول لي، ربما لم يعجبك عملي..
أمسكت بيدها و أنا أقول لها، إنتظري.. لم أقصد..فأنا لست على ما يرام اليوم، أرجو أن تعذريني..
عند إمساكي ليدها شعرت بشعور غريب، فأنا من النوع الذي يفصل العمل عن العلاقات الخاصة و لم أفكر يوما أن أتقرب أو أتحرش من إحدى زميلاتي..
أحسست بها أنها تشعر بدورها بالخجل، حتى احمرت وجنتيها، فقد أطلت الإمساك بيدها، و كانت المسكة فيها الكثير من ما أشعر به الآن..
اعتذرت لها مجددا، فقالت لي لا بأس، سأعود لك غذا و نتمم عملنا، ثم غادرت..
بقيت أنا في حيرة من أمري، ماذا يمكنني ان أفعل الآن، ففكرت أن أتصل بزوجتي..
إتصلت بها و قد مرت أزيد من ساعتين .. لا ترد.. ففكرت ربما يكونان في هذفهما الثاني، أو ربما الثالث من يدري..
صبرت بضع دقائق و أعدت الكَرّة، عَلِّ أصادف أن يكونا في فترة ما بين الشوطين..مرة أخرى، لا رد..
بعد أزيد من نصف ساعة أعدت الإتصال، بعد بضعة رنات أجابت زوجتي، يبدو من صوتها التعب من كثرة النيك..أهلا حبيبي..هل كنت تتصل بي؟
فقلت لها، نعم لقد إتصلت بك عدة مرات..
فقالت أعذرني حبيبي فقد كنت آخذ دشا.. شعرت بالتعب و فكرت أن الدش قد بساعدني على تجديد نشاطي..
فقلت لها، لا بأس، المهم أن تكوني قد استمتعتي..
فقالت، أستمتع بماذا؟
قلت، بالدش طبعا، و هل لديك مصدر آخر للاستمتاع غيري؟
فضحكت، و قالت، أيها اللئيم، حتى تأتي و نستمتع سويا.
قلت في نفسي على الأقل ضمنت سهرة أخرى رائعة لا يهم باقي التفاصيل..
عند عودتي كانت زوجتي، تشبه الوردة المشرقة لتوها بعد سقيها الذي تلى بضعة أيام من العطش، كانت ككتلة نشاط و كأنها ليست نفس المرأة التي تركتها صباحا في المنزل..
بغد ان عانقتني و قبلتني بحرارة، أخبرتني أن صفية قد اتصلت بها اليوم لتعزمنا للعشاء ليلة الخميس..
فقلت، لا مانع لدي إن كان ذلك سيجعلنا نغير الجو..
فقالت لي أنها أيضا تريد أن تذهب فقد اشتاقت الى صفية فلم تعد تتردد عليها كما السابق بسبب تواجد زوجها..
فقلت، فعلا أنا أيضا، إشتقت لجلساتها..
فابتسمت بمكر، و قالت، لا تجعلني أغار..
يوم الخميس، كان يوما مميزا عند زوجتي فقد قضت ما بعد الظهيرة كله في الحمام و هي تستعد للسهرة، حلقت كسها و أسفل إبطها، و تعطرت بأجمل العطور، و أنا بدوري حلقت عانتي و أسفل إبطي و أخذت دشا لعلي أحضى بفرصة نيك مع صفية، فلن أترك مراد يفعل ما يشاء مع زوجتي و أنا أبقى أشتعل بالإثارة..
بعد أن تأكدنا من نوم الطفلين، خرجنا أنا و زوجتي اللتي اختارت اجمل فساتينها و أكثرها إثارة، و إظهارا لمفاتنها.
عند وصولنا إلى شقة صفية، فتح لنا مراد الباب و ما إن رأى زوجتي حتى تسمر في مكانه، فلم يتوقع أن تأتي بهذه الأناقة.
إستقبلنا بترحاب كبير و عيناه لا تفارق جسد زوجتي.
أما صفية فقد إستقبلتنا بفستان أكثر إثارة، ملتصق بجسدها تماما و يظهر كل تضاريسه من صدرها المنتفخ، الى مؤخرتها المكورة و البارزة إلى الأمام، مرورا عبر بطنها الخارج قليلا لكن دون أن يؤثر على رشاقة جسدها.
زوجتي بالرغم من أنها كانت تتمتع بمؤخرة عريضة، فإن صدرها لم يكن بانتفاخ صدر صفية، و بطنها كان مسطحا، باختصار كانت كل واحدة تكمل الأخرى..
كانت صفية كالعادة ترمقني بنظراتها المثيرة، و أنا أيضا استغليت الفرصة أبشع استغلال لأستمتع بالنظر إلى مفاتنها الرهيبة.
بعد جلوسنا في الصالون لبضع دقائق، أخبرنا مراد أنه يمكننا أن نخرج للجلوس في شرفة الشقة، ريثما أنهت صفية تحضير العشاء و إعداد المائدة، خصوصاً و أن الجو كان حارا، و الجلوس في الداخل يخنق، فما كان منا إلا أن رحبنا بالفكرة و خرجنا ثلاثتنا الى الشرفة، و بقية صفية في المطبخ..
*******************
أكمل بقية القصة في الجزء الرابع

الشرفة كانت تطل على منظر فسيح و جميل، لم تكن أمامها أية بناية تعيق النظر، جلسنا ثلاثتنا، أنا و زوجتي و مراد، بحيث أنني جلست وسطهما.
كانت زوجتي و مراد في غاية الإنسجام فيما بينهما، كان الحديث بينهما متسلسلا حتى أحسست أنني غير مرغوب بينهما.
كان يتكلم في أي شيء و تتجاوب معه زوجتي في ذاك الشيء، و العكس أيضا كان.
بعد بضعت دقائق إستأذنت لأذهب إلى الحمام، كانت مجرد وسيلة لأترك لهما بعض الحرية في الحديث.
لم أطل في الحمام، خرجت و اقتربت من الشرفة في مكان أستطيع رؤيتهما فيه بدون أن ينتبها إلي.
رأيت مراد وقد إنتقل إلى الكرسي اللذي كنت أجلس عليه، ووجهه قريب من وجه زوجتي، كأنه يهمس في أذنها، و هي تستمع له باهتمام كبير.
إحدى يديه كانه كان يمررها على صدرها برقة وحنان، كان يقترب بوجهه أكثر فأكثر حتى بصم قبلة خفيفة على عنقها.
بعدها رأيتها كأنها دفعته بيدها، و كأنها تقول له أجننت ماذا لو رآنا أحد.
مرة أخرى بدأ بالإقتراب ثم قبلة أخرى، و هذه المرة دون اي رد فعل من زوجتي.
يده كانت لا تزال تداعب في صدرها، و لازال قريب من أذنها ولا أدري ماذا كان يهمس لها.
أنزل يده من على صدرها ووضعها أسفل بحيث لم أعد أراها، ربما وضعها على ساقها، بينما بدأ يضع على عنقها قبلات خفيفة و متتابعة، و هي تبدو مستسلمة له، رافعة وجهها إلى السماء كأنها تتأوه.
بينما كنت أسترق النظر إليهما، لمحتني صفية و هي ذاهبة إلى المائدة لتضع عليها بعض الصحون للعشاء.
سألتني عن سبب عدم تواجدي في الشرفة معهما، فقلت لها، أنني شعرت بالملل، ثم سألتها إن كانت في حاجة الى مساعدة، أخبرتني أنها تقريبا انتهت، ولكن يمكنني أن أبقى معها لأسليها ريثما تنتهي.
تبعتها الى المطبخ ثم جلست في كرسي، بينما هي كانت تعمل على المنضدة.
كانت مؤخرتها جد مثيرة في ذلك الفستان الضيق الذي كانت ترتديه، و تهتز كلما تحركت، كانت كأنها تناديني، لم أشعر بنفسي حتى اقتربت منها و التصقت بها من الخلف، شعرت بطيزها الرطب على زبي، و صدري كان على ضهرها، شممت شعرها الناعم و هو يغطي و جهي، ثم خطفت قبلة عذبة من عنقها الدافئ.
أحسست بدقات قلبها تتسارع، و تأوه مكتوم يخرج من شفتيها، كنت أحيطها بيداي على بطنها، و بدأت أصعد بهما شيئا فشيئا نحو نهديها، حتى أحسست بحلمتيها البارزتين.
صدرها كان من النوع الكبير حتى أن كفي لم يسع بزازها.
قالت لي، قد يرانا أحدهما فقلت لها، لا تخافي فهما في غاية الإنسجام ولا أظن أنهما يكترثان لوجودنا.
فقالت، هل تشعر بالغيرة.. قلت لها، بل أشعر بالإثارة..
فابتسمت بمكر و قالت لي، فعلا فأنا أشعر بذلك..لقد كان زبي بدأ بالإنتصاب دافعا طيزها الى الأمام..
و أدارت وجهها إلي لأقبلها من شفتيها و أدخل لساني داخل فمها أحتسي ريقها..
بعدها أوصلت معها باقي الأطباق إلى المائدة و طلبت مني أن أناديهما ليلتحقا قبل أن يبرد العشاء.
عند اقترابي من الشرفة بدا لي و كأن يد مراد على كس زوجتي، فقد كانت رافعة وجهها الى السماء لا تشعر بمن حولها، وكانت يده أسفل، و كأنه يحركها، فهي لم تكن تظهر لي، تعمدت أن أحدث صوتا حتى أعطي لهما فرصة أن يعتدلا قبل ان أصل إليهما، و فعلا هذا ماحصل.
أخبرتهما أن العشاء جاهز، و أننا ننتظرهما على الطاولة، ثم سبقتهما لأجد صفية جالسة و تشير لي لأجلس بجانبها..
و فعلا هذا مافعلته ليلتحق بنا مراد و زوجتي فيجلسا متقابلين معنا و بجوار بعضيهما.
خلال العشاء كله و يد صفية تداعب زبي، حتى أنني لم أستطع أن أخفي هيجاني، لكن لا أظن أن أحدا قد انتبه، فمراد و زوجتي كانا على مايبدو منغمسين في تبادل المداعبات فيما بينهما، فبالرغم من أنني لم أكن أرى شيءا إلى أن عينيهما كانتا تفضحهما.
يد زوجتي كانت تبدو قريبة من مراد أسفل الطاولة، كانت تحركها قليلا بعض المرات، و كنت أتخيل أنها على زبه تداعبه ربما من فوق الملابس و ربما كان مسحوبا الى الخارج لا أدري..
بعدما انتهينا من العشاء، قررنا أن نجلس في الصالة، نكمل السهرة عبر مشاهدة التلفاز..
كانت إحدى الإذاعات تنقل سهرة فنية لمطربين شباب، فاستغل مراد الفرصة ليدعو زوجته للرقص، بعد تردد خفيف نهضت صفية لترقص مع زوجها، لقد كان رقصها رهيبا بفستانها المثير، كان طيزها يتهزز بشكل غير طبيعي، لم أستطع مع روعة المشهد أن أخفي إثارتي.
بعدها دعوت بدوري زوجتي لتقوم و ترقص معي، رفضت في البداية، لكنها في النهاية رضخت أمام إلحاحي...
مراد وصفية انسجما في الرقص إلى درجة أن رقصهما أصبح يزداد جرأة شيءا فشيءا، حتى أن صفية بدأت تراقص طيزها على زب مراد، و هو يحيط خصرها بيديه، و يقبلها من الحين للآخر في رقبتها..
زوجتي بدأت رويدا رويدا تتخلص من خجلها، و يزداد رقصها جرأة بالتدريج، حتى أصبحت تقلد صفية في دفع طيزها على الزبي الذي بدأ ينتفخ أمام هول المشاهد..
بعدها إقترح مراد أن نتبادل الرقص مع زوجاتنا، فوافقت دون تردد، و أمسكت يدي صفية لأراقصها و هو أيضا أخذ يراقص زوجتي..
في البداية كان رقصا عاديا، محتشما شيءا ما، لكن سرعان ما بدأ الأمر يتطور إلى إمساك من الخصر و إقتراب أكثر فأكثر، لقد كانت صفية جريئة جدا، فقد أدارت لي ضهرها، و بدأت ترقص نفس الرقص الذي كانت ترقصه مع مراد، دفعت بطيزها إلي و بدأت تراقصه فوق زبي، و أنا استغليت فرصة إنسجام زوجتي في الرقص مع مراد، لأمسك خصرها و أقترب أكثر من طيزها ليحضى زبي أكثر بملامسة طيزها الرطب..
مراد كان يمسك زوجتي من خصرها و يسحبها نحوه، و كأنه يريد أن يلمس كسها بزبه، زوجتي لم تكن تتمنع، لكنها كانت تحاول أن تسترق النظر إلي لترى إن كان يزعجني الأمر، لكنني كنت في غاية الإنسجام مع صفية و طيزها الكبير..
بعدها قام مراد بلف زوجتي ليكون هو من خلفها، و هكذا سيحضى بملامسة طيزها العريض عبر زبه.
أما صفية فأصبحت تدفع بطيزها الى الخلف نحو زبي و كأنها تريده أن يدخل بين فخضيها، و تميل برأسها نحو كتفي و كأنها تريد أن أقبل عنقها الدافئ، كان ينبعث من شعرها الناعم كالحرير رائحة تشبه رائحة بستان مليء بالزهور و الفواكه الاستوائية.
بعدها إستأذنت زوجتي للذهاب إلى الحمام، وبقي مراد واقفا يحدق إلينا و نحن نرقص رقصنا المثير الذي يشبه بروفا للنيك أكثر منه رقصا، صفية لم تكترث له وواصلت مراقصة طيزها على زبي، بعدها لاحظته ينسحب و كأنه يتجه نحو الحمام..
استغليت أنا فرصة مغادرة مراد، لأرسم بعض القبل على عنق صفية، لتستدير نحوي ثم تقبلني قبلة حارة من فمي، فأضمها إلي بشدة حتى التصق صدرها بصدري و امرر يدي على طيزها و أنا ألتهم شفتيها، أمسكت طيزها و بدأت أعصره بكلتا يداي و أسحبها أكثر إلي حتى أشعر بحوضها يدفي زبي..
بعدها انتبهت أن مراد قد أطال الغياب، فقررت أن أتبعه لأرى ما يقع إستأذنت صفية، و ذهبت متجها نحو الحمام.
عند اقترابي منه سمعت أصوات قبل و مص، كان الباب مفتوحا قليلا مما يسمح لي برؤية ما يحدث بالداخل.
لقد كانا يتبادلات القبل و العناق، و يديه كانتا تمسكان طيزها، و هي كانت تضع يديها فوق رقبته و تسحبه اليها حتى تتمكن أكثر من إلتهام شفتيه..
كان مشهدا مثيرا جعل حريقا يشتعل داخل جسدي من الإثارة، فجأة، أحسست بيد صفية تمسك يدي و تطلب مني العودة إلى الصالة لنكمل ما كنا نفعله و نتركهما و شأنهما..
عدت مع صفية إلى الصالة، كانت تبدو في قمة هيجانها، و لا تريد أن تضيع أي لحظة، أخذت أقبلها من جديد و هذه المرة بلهفة أكبر، و أضمها بقوة أكثر، و أداعب طيزها تارة و أدلكه تارة أخرى، بدأت أرفع فستانها رويدا رويدا، حتى أتمكن من إدخال يدي تحته و ملامسة طيزها مباشرة، كانت تلبس كيلوت من نوع سترينغ، مما جعلني أصل إلى لحمها بسهولة و أستمتع بنعومة طيزها، كانت هي تحرك طيزها إلى الأمام و كأنها تشتهي أدخل أصبعي بين فخصيها حتى ألامس خرم طيزها..
فجأة سمعت صوت باب غرفة ما يغلق، خرجت من الصالون نحو الحمام الذي كان بجانب غرفة النوم لأجده فارغا، و كان باب غرفة النوم مغلقا، إقتربت منه أحاول أن أسترق السمع، فلم أسمع سوى بعض الهمسات و بعض القبل و صوت مص و آهات تعود لمراد و زوجتي.
اقتربت مني صفية، و همست في أذني.. لا عليك يا حبيبي فهناك غرفة أخرى مخصصة لنا أنا و أنت، هيا نذهب إليها..
*********
أكمل القصة في الجزء الخامس.

أدخلتني صفية إلى الغرفة التي لم تكن سوى غرفة أمها الغائبة، كانت غرفة بسيط بسرير لشخصين، أغلقت الباب و أشعلت نورا خافتا بجانب السرير أعطاها جوا من الرمنسية زاد نارنا توهجا، قبلتني من شفتاي قبلة حارة تعبر عن شبقها الجامح، ثم نزلت تفتح سروالي لتخرج قضيبي المنتفخ، فتقبله قبلة حارة، قبلة اشتياق و حنين، و ضعت شفتيها على رأسه، تدخله ببطء ثم تمصه و كأنها تريد إخراج مائه الدافئ، بدأت تداعب الخصيتين بلسانها و تصعد به إلى رأسه ثم تنزل مجددا، تدخله إلى أعماق فمها ثم تسحبه مجددا، نار تلتهب بداخلي و هي تستمر في إيهاجها..
رفعته إلي لألتهمها من شفتيها، ثم أدخل لسان إلى فمها أتذوق لعابها الممزوج بسائل زبي، و يداي في نفس الوقت ترفع فستانها من الخلف بحثاً عن طيزها طرية، أداعب ثناياها و أعصر فلقاتها، ثم أتلمس خرمها، صوت أهاتها بدأ يخرج إلى العلن بعد تحرر من قيد الكتمان الذي كانت تحاول أن تبقيه فيه، فنزلت بلساني ألعق عنقها ثم أنزل نحو صدرها بعد أن أخرجد ثديها الجميل و العطر، تلقفت حلمتها بقبلة ثم أخرى ثم بدأت أمص و أمص و يداي لازالتا تداعبا خرم طيزها..
رفعت فستانها كله عن جسدها، لأحررها، و أجعلها سافرة بين يدي، نزلت أسفل نحو كسها الرطب الذي كان يتصبب عسلا، و ضعت لساني مباشرة على فوهته الدافئة ألحس عسله الحلو، ألعق، و أبتلع كضمآن، أو كسكير لا يريد أن يفقد نشوته..
حملتها ثم رميتها على السرير، قلعت سروالي ثم قميصي، فتحت رجليها بيداي، ثم وضعت زبي على كسها أدعكه بحنان، من فوق إلى أسفل، أقترب من طيزها ثم أبعده إلى كسها، أشعرها باللذتين..
عيناها أصبحتا شبه مغلقتين من الانتشاء، صوت أهاتها إرتفع، لم تعد تتحمل وقع اللذة، أمسكت بزبي و وضعته في كسها، ثم قالت ها أنا لك، إخترقه بقوة و لا ترحم شبقي..
أدخلته و أنا أدفع بقوة، أدخل و أخرج و يداي تمسكان رجليها، أضع أصابعهما في فمي أمص الواحد تلو الآخر و ألعق بلساني، أصبحت تطلب مني المزيد من القوة، و زبي يزداد صلابة كلما أتذكر أن زوجتي تعيش نفس اللحظة مع زوجها، حتى قذفت مائي داخل كسها، و نزلت بتقلي على جسدها بقبل خفيفة على كتفها، و هي تعانقني بحرارة، و كأنها تشكرني على المتعة التي أهديتها لها..
إسترخيت قليلا فوقها، حتى شعرت أنها شبه نائمة، ثم نهضت لأخرج لألقي نظرة على ما تفعله زوجتي مع فحلها..
خرجت من الغرفة اللتي كانت قبالة غرفتهم، اقتربت من الباب و أنا أسمع أصوات أهاتهم العالية، صوت زوجتي الحبيبة كان كما لم أسمعه من قبل، فتحت الباب بهدوء حتى لا ينتبهو إلي، فتحة صغيرة تسمح لي بإستراق نظرات يملؤها الشغف، كانت زوجتي عارية تماما في وضعية الكلب وجهها نحو الحائط، و هو يمسك شعرها من الخلف يسحب به رأسها نحوه، بينما يدخل زبه في خرم طيزها على ما يبدو من طريقة صراخها، كان نيكه عنيفا، عكسي أنا الذي أميل إلى النيك الناعم، كانت تصرخ و في نفس الوقت تدعوه ان لا يتوقف، و أن ينيكها بقوة أكبر، زبي بدأ ينتفخ من جديد من روعة المشهد، يضربها من الحين إلى الآخر على فلقة طيزها، و هي تصرخ من المتعة، إستمروا هكذا حتى قذف داخل طيزها، ثم استرخى فوق ظهرها و هو يقبلها خلف عنقها، كنت أرغب أن أدخل لأقبلها من فمها قبلة حارة تعبيرا عن رضاي عليها، لكن لم أجرأ أن أكسر جوهما الحميمي فقررت أن أعود إلى الغرفة، وجدت صفية نائمة عارية، إستلقيت بجانبها فوضعت رأسها على صدري ثم عادت إلى نومها معانقة لي و أنا بدوري نمت..
صباحا أيقظتني صفية، و أخبرتني أن الحبيبين لازالا في غرفتهما لم يستسقظا بعد، فأخبرتها أنني سأذهب إلى المنزل هكذا حتى لا أضع أحلام في موقف حرج لأن ما حدث ليلة البارحة لم يكن متفق عليه مسبقا..
التكملة في الجزء السادس
 

رامي البيروتي

ميلفاوي رايق
عضو
إنضم
27 فبراير 2024
المشاركات
122
مستوى التفاعل
64
النقاط
0
نقاط
601
النوع
ذكر
الميول
ديوث
رووووعه كمل
 

رامي البيروتي

ميلفاوي رايق
عضو
إنضم
27 فبراير 2024
المشاركات
122
مستوى التفاعل
64
النقاط
0
نقاط
601
النوع
ذكر
الميول
ديوث
ليش ماتكمل القصه
 

Mr⚡Cool

ميلفاوي إمبراطور
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر صور
ميلفاوي نشيط
إنضم
15 يونيو 2024
المشاركات
4,910
مستوى التفاعل
2,724
النقاط
0
نقاط
43,598
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
متزوج منذ أزيد من عشر سنوات، حياتنا الجنسية كانت رائعة، لم نبخل على أنفسنا بأي متعة، مهما اعتبرت مرفوضة في مجتمعنا، من الجنس العادي مرورا عبر الفموي إلى النيك الخلفي...
زوجتي في البداية كانت متزمتة بشدة، كانت ترفض المص و ترفض أن أقترب من كسها بلساني أو طيزها بزبي..
لكنني مع الوقت استطعت أن أدخلها الى عالم آخر من المتعة، متعة اختراق الطابوهات، و تحطيم أغلال الأعراف و التقاليد و كل ما هو موروث يقيد المتعة..
كانت البداية عندما أقنعتها بمص زبي، ولحس بيضتاه، و لم تنتهي بلحس كسها و طزها بل استمرت المتعة في الجموح و الاختراق، حتى اخترقت طيزها بأيري، و كانت تلك أجمل لحظة لازلت أتذكرها لليوم، بالرغم من مرور سنوات على تدشينها..
لكن مع مرور الأيام، دخلت ممارساتنا الجنسية الى لائحة الرتابة، لا جديد، جربنا كل شيء، لم يعد أمامنا ما يمكن أن يوقد بركاننا الذي بدأ يخمد ببطئ..
كنت أنا من مدمني الأفلام الجنسية، و للصراحة كانت وقودي اللذي يجدد لهفتي على زوجتي، أما هي فكنت أشهد يوميا على خمود بركانها، دون أن يكون بإمكاني فعل شيء..
حاولت في البداية أن أشجعها على مشاهدة الأفلام، فرفضت بشدة، بل و رفضت حتى أن أشاهدها أنا وحدي..فما كان مني الا أن أخفي عنها مشاهدتي لها..
حاولت مرات عدة أن أختلق ألعابا، أو نقوم بتخيلات جنسية.. لكن لا جدوى فعلى ما يبدو أن لا شيء أصبح يلهمها لتقف وتغني من جديد فوق جسدي..
مع الوقت أصبحت أفلام الدياثة و تبادل الزوجات، هي الأفلام المفضلة لدي، أصبحت أشاهدها بجنون، لأزداد جنونا عندما أنهيها بنيكة في طيز زوجتي الكبير..
أصبحت التخيلات تلاحقني أينما وليت وجهي.. أتخيل حفلة نقيمها على شرف زوجاتنا أنا وجاري..أتخيل شرموطة ماجنة تشاركنا السرير..أتخيل نفسي أنيك زوجة غريب، و الغريب ينيك زوجتي..تخيلات مثيرة تفيض بالمتعة، وواقع كئيب ينضح بالرتابة..
حاولت أن أجر زوجتي على مهل، حتى تنزلق معي في حفرة السعادة الوهمية التي كنت أعيشها وحدي، عسى أن نحولها الى واقع جميل نعيش جنونه معا..لكن دون جدوى..
كانت متشبثة هي بقتل الحب، كتشبثي أنا بإنعاشه.. و مع ذلك لم أيأس..
بعد انتقالنا للعيش في مدينة أخرى، مدينة لا يعرفنا فيها أحد، لا عائلة ولا أصدقاء ولا جيران، كانت فرصتي الذهبية التي أهداني اياها القدر.. فرصة قد يولد فيها جنون يوقد نارنا التي أوشكت على الإنطفاء..
سكنا في حي راقي نسبيا، و مثل هذه الأحياء يكون فيها منسوب الحرية مرتفعا، عكس الأحياء الشعبية المعروفة عندنا بارتفاع الجواسيس و رقابة الجيران..
تعرفت زوجتي على احدى الجارات، كانت امرأة شابة، و جميلة، زوجها يعيش في الخارج وتعيش معها أمها في نهاية الأربعينيات..
أصبحت جارتها تتردد كثيرا على شقتنا، و كثيرا ما يكون لباسها فاضحا شيء ما، بالرغم من أنها *****..كانت ترمقني بنظرات تشبه السهام، حتى لاحظت زوجتي ذلك و أخبرتني كم من مرة أنها لم تعد ترتاح لنظراتها..
أما أنا فكنت أتلذذ بطعنات سهامها، لكن أحاول إظهار عدم اكتراثي حتى لا أثير غيرة زوجتي..
مرة قدمت الى المنزل في وقت كنا وصلنا فيه لتونا قادمين من الشاطئ، كنت أنا لا أزال بشورط أنتظر خروج زوجتي مع الطفلين من الحمام حتى أدخل لآخذ حقي من الدش..عندما فتحت الباب فوجدتها هي بابتسامتها الرقيقة تسألني عن زوجتي..
قلت لها:
-انها فالدش مع الأطفال، لكن يمكنك أن تتفضلي وتنتظريها فهي على وشك الخروج.
فدخلت وجلست على الكنبة، و أنا جلست مباشرة أمامها بشرطي القصير..
لاحظتها تختلس نظرات الى ساقي في اتجاه زبي، فقد كان يظهر القليل من انتفاخه..
حاولت أن أسألها عن حالها و حال زوجها و امها، فقط لأجد ما أقوله، أما هي فكانت مركزة مع زبي، سألتها ان كانت تريد أن تشرب شيئا، فقالت لا، انها تريد الذهاب لتعود فيما بعد..
قلت لها:
حسنا كما تريدين..
ثم وقفت لأوصلها الى الباب، فوقفت و كأنها تتعمد أن تحك طيزها مع زبي، لقد كان مثل صعقة كهربائية..
فطيزها كان من النوع الكبير و المضور، و احتكاكها كان متعمدا بشاكل صارخ، حتى انتفخ زبي ولم يعد ممكنا إخفاءه..
عند وصولنا الى الباب، و بعد أن فتحت خرجت وهي تنظر اليه و كأنها تلقي آخر نظرة على إنجازها العظيم..
ودعتها و انصرفت..لتخرج زوجتي بعدها مباشرة من الدش..
سألتني:
-من كان هناك؟
أخبرتها:
-لقد كانت جارتنا صفية..
  • هل ذهبت؟
  • نعم، ذهبت..
و يا ليتها ما جاءت لتذهب..
لاحظت زوجتي الانتفاخ بين ساقي بالرغم من محاولتي إخفاء ذلك..لم تعلق..لكن عيناها قالتا الكثير...
بعدها أصبحت صفية كثيرة التردد على منزلنا، و ملابسها، و نظراتها أصبحت أكثر جرأة، و عدت أنا أنتظر قدومها كل يوم، و أتسابق لأفتح لها الباب لأحضى ولو بلمسة طيز على زبي، تلك الحركة اللتي أصبحت عادتها كلما فتحت لها الباب، تتعمد أن تدفع طيزها الكبيرة نحو زبي وهي تهم بالدخول..
زوجتي بشكل غير مفهوم لم تعد تتذمر من نظراتها، ولا حركاتها الجريئة، و تحرشها أصبح يزداد يوما بعد يوم، مع ازدياد انجذابي اليها، و هذا يحدث كله أمام أنظار زوجتي..
ذات مرة رن جرس الباب، و كالعادة سارعت لأفتح على أمل أن تكون صفية..
فتحت الباب، لأجد أمامي حورية بجسمها الرهيب و كأنها خرجت لتوها من البحر، كانت تلبس عباءة سوداء خفيفة ملتصقة بجسدها المتناسق..
طلبت منها أن تتفضل، فدخلت و هي ترمقني بنظراتها القاتلة، سلمت على زوجتي وجلسنا ثلاثتنا في الصالون، فمن كثرة ترددها أصبحت كواحدة من العائلة..
بعدها تركتنا زوجتي لأجل أن تحضر شيءا نشربه، فتركتني أنا واياها رأسا لرأس..
حاولت أن أتكلم معها في أي شيء، لكنها فضلت أن تقترب مني و تضع يدها مباشرة على زبي، لقد كانت جرأة غير مسبوقة..
حرارة مفاجئة صعدت مع جسدي، لهيب كاد يحرقني، و عيناي تنظران الى باب الصالون خوفا من عودة زوجتي..
زبي انتفخ، بدأت تلامسه بحنية، و بكل لمسة تزداد حرارة الغرفة بعشر درجات..
لم أعد أستطيع أن أستحمل كل هذا الإغواد، قلبي ينبض بقوة..
قالت و يدها فوق زبي:
- اشتقت لك.
لم أتمالك نفسي، فرسمت على شفتها قبلة خفيفة، فردتها هي بقبلة طويلة، لأكملها بعناق حار، فيلتقي صدري بنهديها المنتفخين، و أمرر يدي على طيزها المكور، كنت كمن لم يرى أنثى منذ زمن..
ونحن نتبادل القبل و لمسات الطيز و الزب، سمعت خطوات زوجتي كأنها قادمة نحونا..
افتتقنا كما تفتتق الشفتين عند وضع القبلة..دخلت زوجتي الصالون وزبي على انتفاخ..
دخلت مبتسمة وكأنها شعرت بدفئ اللحظة، وضعت القهوة على الطاولة، و خرجت مرة أخرى لتحضر الحلوى لنعود نحن لالتصاقنا و قبلاتنا دافئة..
هذه المرة كانت القبلات أكثر حرارة، ولمساتها لزبي أكثر قسوة، و عناقي أكثر قوة..وصلنا لحالة لم نعد نشعر فيها بمن حولنا..حتى عادت زوجتي لتنهي المشهد بخطواتها المتثاقلة..
بعدها بيومين أو أكثر أخبرتني زوجتي أنها ستذهب الى الحمام، أعدت حاجياتها وخرجت من البيت، بعدها بخمس دقائق سمعت جرس الباب..
فتحت.. فكانت صفية، سألتني عن زوجتي فأخبرتها أنها خرجت لتوها و ستعود قريبا..
سألتني إن كان بإمكانها إنتظارها بالداخل.
فأجبتها:
بكل تأكيد..
دخلت بعباءتها الخفيفة و المثيرة، مباشرة الى الصالون جلست و خلعت حجابها عن رأسها..
زوجتي كان لها طقوس خاصة في الحمام، حمامها على الأقل يستمر الى ثلاث ساعات مما جعلني آخذ كامل راحتي مع صفية..
جلست الى جانبها و قلت لها:
اشتقت لك..
قالت:
و أنا اشتقت الى زبك..
و وضعت يدها فوقه..
آه على جرأتها...لم أتمالك نفسي فخطفت قبلة من شفتها، و عدت لأتأمل وجهها الجميل..
طلبت مني أن أشغل التلفاز، و ان أستقر على قناة مختصة بالغناء..
فعلت ما طلبت، لتنهض وترقص على أنغام موسيقى شرقية..و يا لرقصها، انها جنية رقص، رقصها أنعش مشاعري اللتي كانت تحتظر، أعطاها صدمة كهربائية لتنهض وتنبض من جديد..
رقصها كان مثيرا للغاية و ما زاده إثارة هو رفعها لعبائتها اللتي كانت تلبسها بدون تبان تحتها، حتى تظهر مؤخرتها المدورة ناصعة البياض، فتقترب مني حتى تكاد تلمس وجهي بطيزها ثم تعود و تبتعد برشاقة..كان طيزها مثل السلاح الفتاك، تقتل به ضحاياها، و أنا كنت على رأس قائمتها في ذلك المساء..
أصبحت عارية من الأسفل وعبائتها تمسكها عند خصرها و هي ترقص، و أنا أرتعد من الهيجان، تقترب، فأشعر بحرارة جسدها كلهيب شمس أغسطس، ثم تبتعد بعد أن أطبع عليها قبلة..
ثم بعدها جلست على ركبتي، و أحاطتني بدراعيها لألتهم شفتيها، و أداعب طيزها..
خلعت عنها العبائة حتى أستفرد بصدرها المنتفخ، و حملتيها اللتين كانتا كحبات توت ينتظرن من يلتهمهما..
التهمت صدرها بشهية محارب جائع، على نغمات آهاتها المدوية..
نزلت أسفل نحو بطنها، ألحسه بلساني الى أن وصلت الى كسها الرطب...وقفت ثم أجلستها على الكنبة، فتحت ساقيها، ونزلت ألتهم شفتي كسها الرطب..
كان مثل الشهد يقطر من العسل، و فمي كان كنحلة مدمنة حلاوة..
آهاتها كانت ترتفع، و أنا أزداد شراهة..
طلبت مني أن أتوقف فقد جاء دورها و أرادت هي أن ترسم لوحتها..
توقفت، لتقف أمامي و تبدأ بفتح أزرار قميصي زرا وراء زر، خلعت قميصي و بدأت تلعق في صدري، و عنقي، ثم قبلة على شفتي..
نزلت الى الأسفل و فتحت سروالي لتنزله فيخرج المارد، أمسكته بيديها الناعمتين ووضعته مباشرة في فمها ترضعه، ثم تعض رأسه..
نزلت تلحس خصيتي بلسانها..
ثم صعدت إلى أذني فهمست لي أنها تريد أن تجرب نيكة الطيز..
طبعا ذلك كان تخصصي، و بما أنها قالت أجرب، فهذا يعني أنها لم يسبق أن جربتها مع زوجها الغائب..
فأمرتها أن تنام على بطنها، و ترفع طيزها نحو الأعلى، و فعلا هذا ما قامت به..
أخذت ألحس طيزها بمهل، ألحس و أدخل لساني في خرمها، ثم بعدها أصبحت أدخل اصبعي الصغير فيه، ثم الأصبع الأكبر حتى أحسست أنه بدأ يدخل بسهولة..
وضعت القليل من اللعاب على زبي لترطيبه، ثم دلكته قليلا على خرم طيزها، آخذه من أعلى الكس الى خرم الطيز، ثم بدأت أدخله شيئا فشيئا، و هي كلها نشوة و إثارة..
أدخله قليلا ثم أخرجه، و هي تصرخ بأعلى صوتها:
نيكني من طيزي، أنا شرموطتك يا حبيبي..
أعيد و أدخله أكثر..و هي تصرخ من الألم ممزوج باللذة:
آه آه آح آح آحح آحح...
أدخله أكثر، و هي تصرخ من المتعة:
آححح آححح آحححح..
************************************************
سأكمل القصة في الجزء الثاني، و أحكي فيه قصة خيانة زوجتي لي..
إن أعجبتكم سأكمل الجزء الثاني ..

انتهينا من ممارسة النيك أنا و صفية، وغادرت المنزل، عادت زوجتي من الحمام، كان وجهها مشرقا و بدى عليها الكثير من النشاط، و أتذكر أننا في تلك الليلة قضينا أنا و هي سهرة رائعة ذكرتنا بأيام زمان خلال عنفوان زواجنا..
توالت الأيام و صفية لم تعد تتردد على منزلنا كما السابق، حتى أنني اشتقت الى نظراتها المثيرة، و تحرشها الجريء..
سألت زوجتي عن سبب غيابها المتواصل، فأخبرتني أن زوجها عاد من سفره، وهي الآن متفرغة له وحده، ونادرا ما تمر لتسلم عليها و لا تطيل المكوث، و غالبا ما أكون أنا في العمل ساعتها...
في أحد الأيام أخبرتني زوجتي أنها تريد أن تذهب لزيارة صفية في شقتها، و الجلوس معها قليلا فقد اشتاقت لحواراتها..طبعا لم يكن لي أي مانع فأنا بدوري كان يهمني أن أعرف أخبارها، فخرجت زوجتي، أما أنا فجلست في شرفة الشقة أرتشف قهوتي السوداء مع سيجارة شقراء، و أتصفح إحدى الروايات حتى ظهرت لي صفية تنزل من طاكسي مع أمها تحمل أكياس التسوق، أي أنها لم تكن في منزلها..، بعدها بدقائق، عادت زوجتي..
سألتها:
يبدو انك جئت بسرعة؟
فقالت:
لم أشأ المكوث أكثر، وجدتها مشغولة بتحضير أطباق لزوجها..المسكينة يرهقها بكثرة مطالبه، فمنذ عاد و هو يشتهي أكلاتها..
لقد فاجأني جوابها، كنت أظن انها ستقول لي انها لم تجدها، و تعطيني جوابا مقنعا لتأخرها.. لكن جوابها هذا أدخل لي الشك..هناك شيء تخفيه عني..أين ذهبت ان لم تكن قد ذهبت عند صفية..
المهم حاولت أن لا أكثر عليها بالأسئلة، و تركت شكوكي مفتوحة الى إشعار آخر..
غذا في المساء و بعد عودتي من العمل أخبرتني زوجتي بأن صفية قد زارتها اليوم و أرادت تأتي هي و زوجها ليتعرف علينا بعدما حكت له عنا..
قلت في نفسي أتمنى ان لا تكون قد أخبرته بكل شيء..
قلت لها :
لا بأس ، أهلا وسهلا بهما، سيسعدني ذلك.. .
فقالت:
انني أفكر أن أعزمهم على العشاء، ما رأيك؟
فلت:
ممتاز، أنا موافق..
في الغد، كانت زوجتي قد أعدت ألد الأطباق فهي طباخة ماهرة،.. و تزينت بأحلى ما لديها من لباس، أخبرتني أنها لن ترتدي ال****، تريد أن تبقى على راحتها في المنزل خصوصا و أن الجو كان صيفا..بالنسبة لي لم يكن هناك أي مشكل..حتى صفية لم تكن ترتدي حجابها أمامي..
ارتدت زوجتي فستانا جميلا كان يظهر الكثير من مفاتنها.. فتحة الصدر، طيزها بارز قليلا..و مع ذلك لم أرى في ذلك ما يثير تحفظي..
في المساء حضرت صفية و زوجها.. كانت صفية في كامل أناقتها، و ازدادت جمالا و اشراقا.. ربما هو مفعول اللبن، فأكيد أن زوجها الآن يعوضها حن مدة غيابه..
دخلت كالعادة و نظراتها لم تتبدل، لازالت سهامها تصيبني كلما وجهتها الي، أما زوجها فقد كان كبير العمر قليلا، لكنه ببنية جسمانية قوية نسبيا، و يبدو عليه نشاط الشباب..
عند دخولهما لاحظت ان زوجها يرمق زوجتي بنظرات غريبة فيها شيء من الشهوة بل الكثير منها، قلت ربما بسبب ملابسها المثيرة..لكن الأمر لم يكن يزعجني، فانا أيضا أشتهي صفية..
دخلنا أربعتنا الى الصالة، و جلسنا نتبادل أطراف الحديث، و لا زالت زوجتي أحلام و زوج صفية مراد يتبادلات نضرات غريبة كأنها إعجاب أو ما شابه..
بعدها استأذنت زوجتي أحلام لتذهب الى المطبخ، بقيت أنا مع الضيفين أحاول خلق مواضيع للحديث بالرغم من عدم براعتي في ذلك..
استأذن مراد للذهاب الى الحمام، نهضت فوجهته الى مكانه، وعدت أجلس مع صفية الجميلة وجها لوجه..
صفية بالرغم من نظراتها الجريئة الى أنها هذه المرة كانت تبدو خجولة قليلا، ربما لأنها كانت تجلس هي و زوجها مع الفحل اللذي خانته معه، و أية خيانة؟ لقد كانت خيانة طيزية...
قلت لها بصوت خافت:
إشتقت لك؟
فردت :
و أنا أيضا اشتقت لك ولزبك..
كلمة زب من فمها كانت كافية لتجعل ذلك الشيء ينتصب..
فقلت لها:
كيف الحال مع زوجك؟
فقالت:
كل تمام، فقط تنقصني نيكة الطيز، لا أستطيع نسيانها..
قلت لها:
لا عليك، سنعيدها في أقرب الأجال..
فضحكت، ضحكة الطفل عندما ينتزع وعدا بهدية..
و نحن نتسامر لاحظت تأخر مراد في العودة، فقلت في نفسي ربما أذهب لأرى ما الأمر..استأذنت صفية و خرجت و إذا بي أسمع كلاما خافتا قادما من المطبخ..اقتربت بهدوء، حتى أتمكن من رأية ما يجري هناك..
لقد كان مراد واقفا قرب زوجتي يحدثها بطريقة تثير الريبة..
يمسك يدها بيد، و يده الأخرى يمررها على شعرها، ثم عنقها..
و هي تقول له:
_ ماذا تفعل، زوجي هنا، فقد يرانا..
_ لا تخافي، لا أحد يرانا..
جر يدها الى زبه و هو يقول لها :
أنظري كم هو ضخم..
قالت له، و هي تحاول أن تستعيد يدها:
_ أيها المجنون، ماذا تفعل، قد يراك زوجي..
فيرد عليها :
_ فقط لمسة خفيفة، فلقد أعجبك من قبل..
_ و ما أدراك، أنه أعجبني؟
_ أعلم ذلك..
وضع يدها على زبه، و لم تبدي أي مقاومة، بل بدأت تداعبه، و هي تقول له:
_ كم أنت مجنون..
_ هل أعجبك؟؟
_ لا أبدا..
_ هل أخرجه، ليعجبك أكثر؟؟
_ ستفضحنا..
و يدها لا زالت تداعبه و هو يزداد في الإنتصاب..
ضحكت، ثم استدارت لتنزل بعض الصحون من الرف، فكانت فرصته ليكون طيزها في مواجهة زبه مباشرة..
اقترب أكثر و وضع زبه على طيزها، لم تبدي أي اعتراض، كأنها كانت تحركها لتثيره أكثر، و هو يضغط أكثر فأكثر على طيزها بزبه..
لم يعد يستحمل، فسحبها نحوه من صدرها..
يضغط بيديه على ثديها، و بزبه على مؤخرتها، لقد كان ينيكها بثيابها، و أنا أشاهد خلسة، شعرت بهيجان غير مسبوق، إثارة لا مثيل لها، خليط من الغيرة و الشهوة الجنسية..
و هي تبدو مستمتعة رغم أنها تريد أن تظهر عكس ذلك..
عدت الى الصالون و أنا كلي إثارة، زبي منتصب، لم أستطع إخفاءه عن صفية التي انتبهت اليه، و بمجرد جلوسي الى جانبها، رمت يدها عليه تداعبه.. فزادته نارا على ناره..
رجع مراد، دخل و الانتفاخ ظاهر عند زبه، جلس معنا بهدوء، و كأنه لم يقترف شيئا..
عادت زوجتي و هي تحمل صحون الطعام..
جلسنا الى مائدة العشاء، أنا بجانب صفية، و زوجتي بجانب مراد، لقد كان جلوسنا في هذا الترتيب تلقائيا بدون أي تخطيط مسبق، على الأقل مني أنا..
خلال العشاء لاحظت أنا زوجتي تجلس و كأنها غير مرتاحة، شيء ما يقلقها أو يثيرها، كانها تريد أن تغمض عينيها ولا تستطيع، و كأن شيء ما يهيجها..
أما صفية فيدها لم تبرح زبي منذ جلوسنا مستغلة عدم رأيتنا من طرف زوجينا و هما يجلسان في الجهة المقابلة من المائدة..كم كانت مداعباتها مثيرة..
بعد العشاء نهضت زوجتي لتأخذ الصحون الى المطبخ، ثم تحضر الشاي لتتمة السهرة، فاقترحت عليها صفية المساعدة..
لكن مراد بمكر شديد، و برومانسية مصطنعة، استرجى صفية أن تجلس و ترتاح، و أن يتكلف هو بالمساعدة..يا لحرصه على راحة زوجته..
أخذ ما تبقى من الأطباق و تبع أحلام نحو المطبخ..
أما أنا فكنت متأكدا أن غرضه في طيز زوجتي لا في راحة زوجته..
بقيت كالعادة أنا وصفية في الصالون قررت هذه المرة أن أكون انا أكثر جرأة، فزوجها يتحرش بزوجتي و أنا أيضا يجب أن أنتقم..
اقتربت من صفية و همست في أذنها:
_ لقد إشتقت إلى طيزك..
_أ حقا؟
_ وهل لديك شك؟؟
_ لا
_أريد قبلة..
_ أنت مجنون..
فأمسكتها من شعرها و ألتهمت شفتيها التهاما، لقد كنت مثارا الى درجة أنني كنت مستعدا لأنيكها في الصالون..
بعدها سمعت ضحكات تأتي من المطبخ يبدو أن زوجتي منسجمة مع فحلها الجديد..كان الفضول يدفعني للذهاب و استراق النظر لمعرفة ما يقع هناك..
استأذنت صفية بقبلة أخرى و ادعيت أنني ذاهب للحمام، عند اقترابي من المطبخ توقف صوتهما وبدأت أسمع أصوات تشبه المص أو ما شابه ذلك..
وجدتهما متعانقين و يتبادلان القبل بحرارة، كانت زوجتي في عالم آخر، كأنها منتشية، و مراد يمرر يده على طيزها، ثم يدعك بيديه عليها، أما هي فكانت يدها فوق عنقه و الأخرى على زبه البارز و المنتفخ تداعبه بحنية لم يسبق لها مثيل..
نار توهجت بداخلي فجأة، و أنا أرى زوجتي تخونني لأول مرة في بيتي و بحضوري و مع من؟ مع زوج صديقتها..
لقد كان الأمر مثيرا جدا..شعور رائع لم أرى له مثيل من قبل..
بعدها أخرج زبه و طلب منها أن تمصه، أبدت إمتناعا في البداية لكنها سرعان ما نزلت تمصه..
تمصه بشراهة لم أرى لها مثيل مع زبي، تدخله الى غاية حلقها ثم تخرجه، تمص رأسه حتى يصرخ..ثم تلحس خصيتيه من الخلف، و تصعد بلسانها مرة أخرى إلى رأسه..
كانت هائجة مثل شرموطة محترفة، لم تعد تشعر بمن حولها...
استمرت في المص حتى قذف ماءه في فمها، وفاض أسفل وجهها..
ساعتها أنا عدت الى الصالون حتى أتيح لهما فرصة أن ينظفا أنفسهما..
وجدت صفية تنتظرني أكمل ما بدأت، و ما إن جلست بجانبها حتى هجمت عليها بعناق حار و قبل، أدخلت لساني داخل فمها و يدي فوق كسها أدعكه..
حاولت أن تبعدني في البداية مخافة أن يروننا لكنني كنت مطمئنا، فأنا أعلم ما لا تعلمه، لتستسلم لي، و تبادلني العناق و القبل و مداعبة زبي..
كنت متوهجا مثل شعلة من نار و كانت هي طفايتي الوحيدة الأقرب مني..
سمعت خطوات تقترب، فابتعدت قليلا عنها، و رتبنا شيئا من مظهرنا..
أخيرا عاد الفحل بعد أن أفرغ منيه في فم زوجتي الشرموطة، كما أفرغته أنا منذ أيام في طيز زوجته..
دخل و جلس مبتسما كأن شيئا لم يقع، لتدخل بعده زوجتي حاملة أكواب الشاي..لتستمر السهرة في جو عائلي خال من أي إثارة أو جنس..

**********************
إلى اللقاء في الجزء الثالث.

بعد مغادرة جارتنا صفية و زوجها، دخلنا إلى غرفتنا و أمضينا أحلى سهرة، ربما كانت أحلى سهرة منذ زواجها، فقد عاد بركان زوجتي لنشاطه، و عودته هاته المرة كانت غير مسبوقة.
ربما مصها لزب مراد أيقظ شهوتها من جديد، و جدد نشاطها الجنسي و جعلها تشعر بأنوثتها، و تشعر أنها لازالت تستطيع إثارة الرجال من حولها.
لم أرد أن أحدثها فيما شاهدته تلك الليلة، و قررت أن أحتفظ بسرها في قرارة نفسي إلى إشعار آخر، و اتركها تعتقد أنها فعلت ما فعلته في غفلة مني، فالمهم بالنسبة لي أن كلينا مستمتعين بحياتنا الجديد، حياة بلا قيود و بلا طابوهات.
مرت بضعة أيام على تلك الليلة المثيرة عندما استيقظت صباحا على رائحة القهوة العطرة.
بعدما تناولت وجبة فطوري مع زوجتي التي كانت تبدو و كأن مللا ما قد تسلل إليها، قبلتها مودعا و هي لازالت بثوب نومها الشفاف و المثير، و خرجت الى عملي متأخرا بعض الشيء عن الوقت الذي كان يجب أن أذهب فيه.
عادة ما أستعمل السلالم بالرغم من وجود مصعد في البناية، لأعطي لجسمي فرصة تحريك بعض الدماء في شرايينه صباحا.
ما إن وصلت الى أسفل العمارة، حتى رأيت مراد يدخل إلى المصعد بدون أن يلمحني، تساءلت في نفسي، ماذا يفعل في عمارتنا؟!، فمراد يسكن فالعمارة التي جنبنا مباشرة.
فضولي أو بالأحرى شكوكي جعلاني أصعد مسرعا إلى طابق شقتنا، فحدسي يقول لي أنه قادم إلى زوجتي.
عند وصولي إلى الطابق وجدته يقف عند باب شقتني و يتحدث مع زوجتي التي كانت فقط تظهر له رأسها و جزء من كتفها، فلباس النوم الذي كانت ترتديه سافر، ولا يصلح لإستقبال الضيوف.
وقفت و انا مختبئ عند الباب المؤدي من السلام إلى الطابق، أسمع ما يدور بينهما من حديث.
سألها في البداية عني، مدعيا أنه فكر أن يخرج معي لاحتساء قهوة، و هو لا يملك رقم هاتفي.
فأخبرته أن اليوم لديه عمل و قد خرج لتوه من المنزل.
فأخبرها انه يعتذر فقد اعتقد أنني في إجازة.
ثم سألها بمكر إن كانت تسمح له بالدخول لتناول فنجان قهوه معها في المنزل.
في البداية أبدت رفضها و قالت له أنها تخاف مني ان سمحت له بالدخول في غيابي.
فقال لها أنه لن يطيل، بضع دقائق و سيغادر.
كنت أسترق السمع و في نفس الوقت أخمن ماذا سيكون ردها يا ترى.
حتى قالت له، تفضل..ستدخل ولكن لا أريد شقاوة و هي تبتسم.
إبتسم الماكر فرحا و دخل كثعلب إلى خم الدجاج، و اي دجاجة تنتظره..
ما إن أغلقت الباب وراءه، حتى كنت قد اقتربت الى باب الشقة لأسمع ما يدور بينهم.
في البداية كان الصوت مسموعا جدا، ربما كانا وراء الباب مباشرة، عندما قال لها، تبدين جميلة و مثيرة اليوم..
فردت عليه، بخجل أبدأت؟ لقد اتفقنا بدون شقاوة..
فقال لها، و هل قول الحقيقة عندكم شقاوة؟
فقالت له، كيف تريد قهوتك؟
فقال، أريدها بالعسل..
فردت عليه ضاحكة وقد فهمت قصده ، لم أسمع من قبل عن قهوة بالعسل.
فأخبرها أنها هي العسل.
فقالت له أرجوك توقف، فقد اتفقنا قبل أن تدخل..
ربما هو الآن يلامس أجزاء من جسدها أو لا أدري..
بعدها سمعته يقول، لقد اشتقت لك و منذ تلك الليلة و أنا لا افكر إلا في روعتك..
ضحكت و كأن سحر كلامه بدأ يقوم بمفعوله.
ثم قالت، لا تعتقد أننا سنعيد ما فعلناه تلك الليلة فقد كانت نزوة وقد مرت، و نحن محظوظين أن لا أحد قد رآنا فقد كنا مجنونين.
فقال لها، جسمها يجعل أعظم العقلاء بدون عقل، ثم سمعتها ضحكت، و قالت له، أرجوك لا تبدأ..
ربما بدأ يلامسها من جديد.
كنت أسمع لحديثهما و أنا أحاول أن أتخيل، كيف يقفان الآن، أين يضع يديه، في خصرها مثلا، أو على صدرها الواقف، أو إنه يمرر يده على شعرها الناعم..
بعدها سمعت صوت قبلة، ثم قال لها،.. اشتقت لك.
فردت عليه، يبدو أنك من النوع الذي يهزم الإشتياق..
و كأنها تعاتبه على طول غيابه..
ثم سمعت بعدها صوت قبلة أخرى كانت أحر من الأولى..
و قبلات أخرى خفيفة، ربما كان يقبل عنقها بينما هو يلتصق بجسمها..
ثم سمعت صوت قبلتها هي، فقد بدأت شهوتها تثار.
بعدها صوت مص والتهام شفايف.. ربما بدآ يقبلان بعضيهما بحرارة..، أسمعها تقول له لقد إشتقت لك أيضا، و قد اشتقت إلى زبك الكبير..
و هو يرد عليها بأن زبه أيضا قد إشتاق الى مصها المثير..
بعدها بدأت أسمع تأوهات و آهات زوجتي، و أتخيله بدأ يمص حملات صدرها، فأنا أحفظ كل رنات آهاتها..
ثم قالت له، فلنذهب إلى غرفة النوم ، فهناك سأسلمك هدية لن تنساها، و بعدها لم أعد أسمع لهما صوتا..غالبا قد دخلا الى غرفة النوم.
فكرت أن أدخل بهدوء إلى المنزل و أكمل التنصت عليهما من وراء باب الغرفة، لكن قلت، ربما يشعران بدخولي فأفسد الأمر كله..
قررت أن أذهب إلى عملي و أنا كلي إثارة مما سمعته، غيرة ممزوجة بإثارة لتعطينا مزيجا من الروعة لم أشعر به من قبل..
طول مدة تواجدي في العمل و أنا مشوش الفكر، أحاول التركيز، لكن دون فائدة، فكرة أن جاري مع زوجتي في نفس الغرفة ينيكها، تمص له، و كل ما يمكن أن يقع بينهما من مشاهد، تمر في رأسي دون انقطاع، أحاول أن أتخيل الوضعيات التي يمكن أن يقوما بها، والى أي حد قد يصلا، و ما هي الهدية التي ستهديها له، كلها تساؤلات تزاحمت داخل رأسي، فجعلته معطلا الى إشعار آخر..
و أنا جالس في مكتبي على تلك الحالة، جاءت زميلتي في العمل، و التي من المفروض أننا اليوم سنقوم بوضع آخر اللمسات على خطة عمل السنة القادمة قبل أن نعرضها على مجلس إدارة شركتنا.. كانت تتحدث لي في خطة العمل، و الأهداف المسطرة، و المؤشرات التي سنضعها لتتبع العمل..، و أنا أفكر في عدد الأهداف التي سيسجلها جاري في كس زوجتي..
كانت تقف بجانبي بلباسها المثير و عطرها المنعش الذي زادني غيبوبة على الغيبوبة التي كنت أعيشها..
لم أستيقظ منها إلا و هي ترفع الأوراق من على المكتب غاضبة، و هي تقول لي، ربما لم يعجبك عملي..
أمسكت بيدها و أنا أقول لها، إنتظري.. لم أقصد..فأنا لست على ما يرام اليوم، أرجو أن تعذريني..
عند إمساكي ليدها شعرت بشعور غريب، فأنا من النوع الذي يفصل العمل عن العلاقات الخاصة و لم أفكر يوما أن أتقرب أو أتحرش من إحدى زميلاتي..
أحسست بها أنها تشعر بدورها بالخجل، حتى احمرت وجنتيها، فقد أطلت الإمساك بيدها، و كانت المسكة فيها الكثير من ما أشعر به الآن..
اعتذرت لها مجددا، فقالت لي لا بأس، سأعود لك غذا و نتمم عملنا، ثم غادرت..
بقيت أنا في حيرة من أمري، ماذا يمكنني ان أفعل الآن، ففكرت أن أتصل بزوجتي..
إتصلت بها و قد مرت أزيد من ساعتين .. لا ترد.. ففكرت ربما يكونان في هذفهما الثاني، أو ربما الثالث من يدري..
صبرت بضع دقائق و أعدت الكَرّة، عَلِّ أصادف أن يكونا في فترة ما بين الشوطين..مرة أخرى، لا رد..
بعد أزيد من نصف ساعة أعدت الإتصال، بعد بضعة رنات أجابت زوجتي، يبدو من صوتها التعب من كثرة النيك..أهلا حبيبي..هل كنت تتصل بي؟
فقلت لها، نعم لقد إتصلت بك عدة مرات..
فقالت أعذرني حبيبي فقد كنت آخذ دشا.. شعرت بالتعب و فكرت أن الدش قد بساعدني على تجديد نشاطي..
فقلت لها، لا بأس، المهم أن تكوني قد استمتعتي..
فقالت، أستمتع بماذا؟
قلت، بالدش طبعا، و هل لديك مصدر آخر للاستمتاع غيري؟
فضحكت، و قالت، أيها اللئيم، حتى تأتي و نستمتع سويا.
قلت في نفسي على الأقل ضمنت سهرة أخرى رائعة لا يهم باقي التفاصيل..
عند عودتي كانت زوجتي، تشبه الوردة المشرقة لتوها بعد سقيها الذي تلى بضعة أيام من العطش، كانت ككتلة نشاط و كأنها ليست نفس المرأة التي تركتها صباحا في المنزل..
بغد ان عانقتني و قبلتني بحرارة، أخبرتني أن صفية قد اتصلت بها اليوم لتعزمنا للعشاء ليلة الخميس..
فقلت، لا مانع لدي إن كان ذلك سيجعلنا نغير الجو..
فقالت لي أنها أيضا تريد أن تذهب فقد اشتاقت الى صفية فلم تعد تتردد عليها كما السابق بسبب تواجد زوجها..
فقلت، فعلا أنا أيضا، إشتقت لجلساتها..
فابتسمت بمكر، و قالت، لا تجعلني أغار..
يوم الخميس، كان يوما مميزا عند زوجتي فقد قضت ما بعد الظهيرة كله في الحمام و هي تستعد للسهرة، حلقت كسها و أسفل إبطها، و تعطرت بأجمل العطور، و أنا بدوري حلقت عانتي و أسفل إبطي و أخذت دشا لعلي أحضى بفرصة نيك مع صفية، فلن أترك مراد يفعل ما يشاء مع زوجتي و أنا أبقى أشتعل بالإثارة..
بعد أن تأكدنا من نوم الطفلين، خرجنا أنا و زوجتي اللتي اختارت اجمل فساتينها و أكثرها إثارة، و إظهارا لمفاتنها.
عند وصولنا إلى شقة صفية، فتح لنا مراد الباب و ما إن رأى زوجتي حتى تسمر في مكانه، فلم يتوقع أن تأتي بهذه الأناقة.
إستقبلنا بترحاب كبير و عيناه لا تفارق جسد زوجتي.
أما صفية فقد إستقبلتنا بفستان أكثر إثارة، ملتصق بجسدها تماما و يظهر كل تضاريسه من صدرها المنتفخ، الى مؤخرتها المكورة و البارزة إلى الأمام، مرورا عبر بطنها الخارج قليلا لكن دون أن يؤثر على رشاقة جسدها.
زوجتي بالرغم من أنها كانت تتمتع بمؤخرة عريضة، فإن صدرها لم يكن بانتفاخ صدر صفية، و بطنها كان مسطحا، باختصار كانت كل واحدة تكمل الأخرى..
كانت صفية كالعادة ترمقني بنظراتها المثيرة، و أنا أيضا استغليت الفرصة أبشع استغلال لأستمتع بالنظر إلى مفاتنها الرهيبة.
بعد جلوسنا في الصالون لبضع دقائق، أخبرنا مراد أنه يمكننا أن نخرج للجلوس في شرفة الشقة، ريثما أنهت صفية تحضير العشاء و إعداد المائدة، خصوصاً و أن الجو كان حارا، و الجلوس في الداخل يخنق، فما كان منا إلا أن رحبنا بالفكرة و خرجنا ثلاثتنا الى الشرفة، و بقية صفية في المطبخ..
*******************
أكمل بقية القصة في الجزء الرابع

الشرفة كانت تطل على منظر فسيح و جميل، لم تكن أمامها أية بناية تعيق النظر، جلسنا ثلاثتنا، أنا و زوجتي و مراد، بحيث أنني جلست وسطهما.
كانت زوجتي و مراد في غاية الإنسجام فيما بينهما، كان الحديث بينهما متسلسلا حتى أحسست أنني غير مرغوب بينهما.
كان يتكلم في أي شيء و تتجاوب معه زوجتي في ذاك الشيء، و العكس أيضا كان.
بعد بضعت دقائق إستأذنت لأذهب إلى الحمام، كانت مجرد وسيلة لأترك لهما بعض الحرية في الحديث.
لم أطل في الحمام، خرجت و اقتربت من الشرفة في مكان أستطيع رؤيتهما فيه بدون أن ينتبها إلي.
رأيت مراد وقد إنتقل إلى الكرسي اللذي كنت أجلس عليه، ووجهه قريب من وجه زوجتي، كأنه يهمس في أذنها، و هي تستمع له باهتمام كبير.
إحدى يديه كانه كان يمررها على صدرها برقة وحنان، كان يقترب بوجهه أكثر فأكثر حتى بصم قبلة خفيفة على عنقها.
بعدها رأيتها كأنها دفعته بيدها، و كأنها تقول له أجننت ماذا لو رآنا أحد.
مرة أخرى بدأ بالإقتراب ثم قبلة أخرى، و هذه المرة دون اي رد فعل من زوجتي.
يده كانت لا تزال تداعب في صدرها، و لازال قريب من أذنها ولا أدري ماذا كان يهمس لها.
أنزل يده من على صدرها ووضعها أسفل بحيث لم أعد أراها، ربما وضعها على ساقها، بينما بدأ يضع على عنقها قبلات خفيفة و متتابعة، و هي تبدو مستسلمة له، رافعة وجهها إلى السماء كأنها تتأوه.
بينما كنت أسترق النظر إليهما، لمحتني صفية و هي ذاهبة إلى المائدة لتضع عليها بعض الصحون للعشاء.
سألتني عن سبب عدم تواجدي في الشرفة معهما، فقلت لها، أنني شعرت بالملل، ثم سألتها إن كانت في حاجة الى مساعدة، أخبرتني أنها تقريبا انتهت، ولكن يمكنني أن أبقى معها لأسليها ريثما تنتهي.
تبعتها الى المطبخ ثم جلست في كرسي، بينما هي كانت تعمل على المنضدة.
كانت مؤخرتها جد مثيرة في ذلك الفستان الضيق الذي كانت ترتديه، و تهتز كلما تحركت، كانت كأنها تناديني، لم أشعر بنفسي حتى اقتربت منها و التصقت بها من الخلف، شعرت بطيزها الرطب على زبي، و صدري كان على ضهرها، شممت شعرها الناعم و هو يغطي و جهي، ثم خطفت قبلة عذبة من عنقها الدافئ.
أحسست بدقات قلبها تتسارع، و تأوه مكتوم يخرج من شفتيها، كنت أحيطها بيداي على بطنها، و بدأت أصعد بهما شيئا فشيئا نحو نهديها، حتى أحسست بحلمتيها البارزتين.
صدرها كان من النوع الكبير حتى أن كفي لم يسع بزازها.
قالت لي، قد يرانا أحدهما فقلت لها، لا تخافي فهما في غاية الإنسجام ولا أظن أنهما يكترثان لوجودنا.
فقالت، هل تشعر بالغيرة.. قلت لها، بل أشعر بالإثارة..
فابتسمت بمكر و قالت لي، فعلا فأنا أشعر بذلك..لقد كان زبي بدأ بالإنتصاب دافعا طيزها الى الأمام..
و أدارت وجهها إلي لأقبلها من شفتيها و أدخل لساني داخل فمها أحتسي ريقها..
بعدها أوصلت معها باقي الأطباق إلى المائدة و طلبت مني أن أناديهما ليلتحقا قبل أن يبرد العشاء.
عند اقترابي من الشرفة بدا لي و كأن يد مراد على كس زوجتي، فقد كانت رافعة وجهها الى السماء لا تشعر بمن حولها، وكانت يده أسفل، و كأنه يحركها، فهي لم تكن تظهر لي، تعمدت أن أحدث صوتا حتى أعطي لهما فرصة أن يعتدلا قبل ان أصل إليهما، و فعلا هذا ماحصل.
أخبرتهما أن العشاء جاهز، و أننا ننتظرهما على الطاولة، ثم سبقتهما لأجد صفية جالسة و تشير لي لأجلس بجانبها..
و فعلا هذا مافعلته ليلتحق بنا مراد و زوجتي فيجلسا متقابلين معنا و بجوار بعضيهما.
خلال العشاء كله و يد صفية تداعب زبي، حتى أنني لم أستطع أن أخفي هيجاني، لكن لا أظن أن أحدا قد انتبه، فمراد و زوجتي كانا على مايبدو منغمسين في تبادل المداعبات فيما بينهما، فبالرغم من أنني لم أكن أرى شيءا إلى أن عينيهما كانتا تفضحهما.
يد زوجتي كانت تبدو قريبة من مراد أسفل الطاولة، كانت تحركها قليلا بعض المرات، و كنت أتخيل أنها على زبه تداعبه ربما من فوق الملابس و ربما كان مسحوبا الى الخارج لا أدري..
بعدما انتهينا من العشاء، قررنا أن نجلس في الصالة، نكمل السهرة عبر مشاهدة التلفاز..
كانت إحدى الإذاعات تنقل سهرة فنية لمطربين شباب، فاستغل مراد الفرصة ليدعو زوجته للرقص، بعد تردد خفيف نهضت صفية لترقص مع زوجها، لقد كان رقصها رهيبا بفستانها المثير، كان طيزها يتهزز بشكل غير طبيعي، لم أستطع مع روعة المشهد أن أخفي إثارتي.
بعدها دعوت بدوري زوجتي لتقوم و ترقص معي، رفضت في البداية، لكنها في النهاية رضخت أمام إلحاحي...
مراد وصفية انسجما في الرقص إلى درجة أن رقصهما أصبح يزداد جرأة شيءا فشيءا، حتى أن صفية بدأت تراقص طيزها على زب مراد، و هو يحيط خصرها بيديه، و يقبلها من الحين للآخر في رقبتها..
زوجتي بدأت رويدا رويدا تتخلص من خجلها، و يزداد رقصها جرأة بالتدريج، حتى أصبحت تقلد صفية في دفع طيزها على الزبي الذي بدأ ينتفخ أمام هول المشاهد..
بعدها إقترح مراد أن نتبادل الرقص مع زوجاتنا، فوافقت دون تردد، و أمسكت يدي صفية لأراقصها و هو أيضا أخذ يراقص زوجتي..
في البداية كان رقصا عاديا، محتشما شيءا ما، لكن سرعان ما بدأ الأمر يتطور إلى إمساك من الخصر و إقتراب أكثر فأكثر، لقد كانت صفية جريئة جدا، فقد أدارت لي ضهرها، و بدأت ترقص نفس الرقص الذي كانت ترقصه مع مراد، دفعت بطيزها إلي و بدأت تراقصه فوق زبي، و أنا استغليت فرصة إنسجام زوجتي في الرقص مع مراد، لأمسك خصرها و أقترب أكثر من طيزها ليحضى زبي أكثر بملامسة طيزها الرطب..
مراد كان يمسك زوجتي من خصرها و يسحبها نحوه، و كأنه يريد أن يلمس كسها بزبه، زوجتي لم تكن تتمنع، لكنها كانت تحاول أن تسترق النظر إلي لترى إن كان يزعجني الأمر، لكنني كنت في غاية الإنسجام مع صفية و طيزها الكبير..
بعدها قام مراد بلف زوجتي ليكون هو من خلفها، و هكذا سيحضى بملامسة طيزها العريض عبر زبه.
أما صفية فأصبحت تدفع بطيزها الى الخلف نحو زبي و كأنها تريده أن يدخل بين فخضيها، و تميل برأسها نحو كتفي و كأنها تريد أن أقبل عنقها الدافئ، كان ينبعث من شعرها الناعم كالحرير رائحة تشبه رائحة بستان مليء بالزهور و الفواكه الاستوائية.
بعدها إستأذنت زوجتي للذهاب إلى الحمام، وبقي مراد واقفا يحدق إلينا و نحن نرقص رقصنا المثير الذي يشبه بروفا للنيك أكثر منه رقصا، صفية لم تكترث له وواصلت مراقصة طيزها على زبي، بعدها لاحظته ينسحب و كأنه يتجه نحو الحمام..
استغليت أنا فرصة مغادرة مراد، لأرسم بعض القبل على عنق صفية، لتستدير نحوي ثم تقبلني قبلة حارة من فمي، فأضمها إلي بشدة حتى التصق صدرها بصدري و امرر يدي على طيزها و أنا ألتهم شفتيها، أمسكت طيزها و بدأت أعصره بكلتا يداي و أسحبها أكثر إلي حتى أشعر بحوضها يدفي زبي..
بعدها انتبهت أن مراد قد أطال الغياب، فقررت أن أتبعه لأرى ما يقع إستأذنت صفية، و ذهبت متجها نحو الحمام.
عند اقترابي منه سمعت أصوات قبل و مص، كان الباب مفتوحا قليلا مما يسمح لي برؤية ما يحدث بالداخل.
لقد كانا يتبادلات القبل و العناق، و يديه كانتا تمسكان طيزها، و هي كانت تضع يديها فوق رقبته و تسحبه اليها حتى تتمكن أكثر من إلتهام شفتيه..
كان مشهدا مثيرا جعل حريقا يشتعل داخل جسدي من الإثارة، فجأة، أحسست بيد صفية تمسك يدي و تطلب مني العودة إلى الصالة لنكمل ما كنا نفعله و نتركهما و شأنهما..
عدت مع صفية إلى الصالة، كانت تبدو في قمة هيجانها، و لا تريد أن تضيع أي لحظة، أخذت أقبلها من جديد و هذه المرة بلهفة أكبر، و أضمها بقوة أكثر، و أداعب طيزها تارة و أدلكه تارة أخرى، بدأت أرفع فستانها رويدا رويدا، حتى أتمكن من إدخال يدي تحته و ملامسة طيزها مباشرة، كانت تلبس كيلوت من نوع سترينغ، مما جعلني أصل إلى لحمها بسهولة و أستمتع بنعومة طيزها، كانت هي تحرك طيزها إلى الأمام و كأنها تشتهي أدخل أصبعي بين فخصيها حتى ألامس خرم طيزها..
فجأة سمعت صوت باب غرفة ما يغلق، خرجت من الصالون نحو الحمام الذي كان بجانب غرفة النوم لأجده فارغا، و كان باب غرفة النوم مغلقا، إقتربت منه أحاول أن أسترق السمع، فلم أسمع سوى بعض الهمسات و بعض القبل و صوت مص و آهات تعود لمراد و زوجتي.
اقتربت مني صفية، و همست في أذني.. لا عليك يا حبيبي فهناك غرفة أخرى مخصصة لنا أنا و أنت، هيا نذهب إليها..
*********
أكمل القصة في الجزء الخامس.

أدخلتني صفية إلى الغرفة التي لم تكن سوى غرفة أمها الغائبة، كانت غرفة بسيط بسرير لشخصين، أغلقت الباب و أشعلت نورا خافتا بجانب السرير أعطاها جوا من الرمنسية زاد نارنا توهجا، قبلتني من شفتاي قبلة حارة تعبر عن شبقها الجامح، ثم نزلت تفتح سروالي لتخرج قضيبي المنتفخ، فتقبله قبلة حارة، قبلة اشتياق و حنين، و ضعت شفتيها على رأسه، تدخله ببطء ثم تمصه و كأنها تريد إخراج مائه الدافئ، بدأت تداعب الخصيتين بلسانها و تصعد به إلى رأسه ثم تنزل مجددا، تدخله إلى أعماق فمها ثم تسحبه مجددا، نار تلتهب بداخلي و هي تستمر في إيهاجها..
رفعته إلي لألتهمها من شفتيها، ثم أدخل لسان إلى فمها أتذوق لعابها الممزوج بسائل زبي، و يداي في نفس الوقت ترفع فستانها من الخلف بحثاً عن طيزها طرية، أداعب ثناياها و أعصر فلقاتها، ثم أتلمس خرمها، صوت أهاتها بدأ يخرج إلى العلن بعد تحرر من قيد الكتمان الذي كانت تحاول أن تبقيه فيه، فنزلت بلساني ألعق عنقها ثم أنزل نحو صدرها بعد أن أخرجد ثديها الجميل و العطر، تلقفت حلمتها بقبلة ثم أخرى ثم بدأت أمص و أمص و يداي لازالتا تداعبا خرم طيزها..
رفعت فستانها كله عن جسدها، لأحررها، و أجعلها سافرة بين يدي، نزلت أسفل نحو كسها الرطب الذي كان يتصبب عسلا، و ضعت لساني مباشرة على فوهته الدافئة ألحس عسله الحلو، ألعق، و أبتلع كضمآن، أو كسكير لا يريد أن يفقد نشوته..
حملتها ثم رميتها على السرير، قلعت سروالي ثم قميصي، فتحت رجليها بيداي، ثم وضعت زبي على كسها أدعكه بحنان، من فوق إلى أسفل، أقترب من طيزها ثم أبعده إلى كسها، أشعرها باللذتين..
عيناها أصبحتا شبه مغلقتين من الانتشاء، صوت أهاتها إرتفع، لم تعد تتحمل وقع اللذة، أمسكت بزبي و وضعته في كسها، ثم قالت ها أنا لك، إخترقه بقوة و لا ترحم شبقي..
أدخلته و أنا أدفع بقوة، أدخل و أخرج و يداي تمسكان رجليها، أضع أصابعهما في فمي أمص الواحد تلو الآخر و ألعق بلساني، أصبحت تطلب مني المزيد من القوة، و زبي يزداد صلابة كلما أتذكر أن زوجتي تعيش نفس اللحظة مع زوجها، حتى قذفت مائي داخل كسها، و نزلت بتقلي على جسدها بقبل خفيفة على كتفها، و هي تعانقني بحرارة، و كأنها تشكرني على المتعة التي أهديتها لها..
إسترخيت قليلا فوقها، حتى شعرت أنها شبه نائمة، ثم نهضت لأخرج لألقي نظرة على ما تفعله زوجتي مع فحلها..
خرجت من الغرفة اللتي كانت قبالة غرفتهم، اقتربت من الباب و أنا أسمع أصوات أهاتهم العالية، صوت زوجتي الحبيبة كان كما لم أسمعه من قبل، فتحت الباب بهدوء حتى لا ينتبهو إلي، فتحة صغيرة تسمح لي بإستراق نظرات يملؤها الشغف، كانت زوجتي عارية تماما في وضعية الكلب وجهها نحو الحائط، و هو يمسك شعرها من الخلف يسحب به رأسها نحوه، بينما يدخل زبه في خرم طيزها على ما يبدو من طريقة صراخها، كان نيكه عنيفا، عكسي أنا الذي أميل إلى النيك الناعم، كانت تصرخ و في نفس الوقت تدعوه ان لا يتوقف، و أن ينيكها بقوة أكبر، زبي بدأ ينتفخ من جديد من روعة المشهد، يضربها من الحين إلى الآخر على فلقة طيزها، و هي تصرخ من المتعة، إستمروا هكذا حتى قذف داخل طيزها، ثم استرخى فوق ظهرها و هو يقبلها خلف عنقها، كنت أرغب أن أدخل لأقبلها من فمها قبلة حارة تعبيرا عن رضاي عليها، لكن لم أجرأ أن أكسر جوهما الحميمي فقررت أن أعود إلى الغرفة، وجدت صفية نائمة عارية، إستلقيت بجانبها فوضعت رأسها على صدري ثم عادت إلى نومها معانقة لي و أنا بدوري نمت..
صباحا أيقظتني صفية، و أخبرتني أن الحبيبين لازالا في غرفتهما لم يستسقظا بعد، فأخبرتها أنني سأذهب إلى المنزل هكذا حتى لا أضع أحلام في موقف حرج لأن ما حدث ليلة البارحة لم يكن متفق عليه مسبقا..
التكملة في الجزء السادس
🔥🔥🔥👏👏👏
 

ديوث عايز يتجوز

ميلفاوي منحرف
عضو
إنضم
12 يوليو 2024
المشاركات
20
مستوى التفاعل
7
النقاط
0
نقاط
255
النوع
ذكر
الميول
ديوث
نفسي اتجوز واحدة زيها بجد
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل