فى الاول من ديسمبر عام ١٩٥٩ تم توقيع معاهدة القارة القطبية الجنوبية ودى كانت اتفاقية بين الدول اللى بتطالب بحصة فى القارة القطبية الجنوبية
عشان الدول تقدر تعمل ابحاثها العلمية فى الوقت ده
وتم تحريم استخراج اى معادن لمدة خمسين عاما على الاقل ده كان بين الدول الاثنى عشر ومن هنا جه الغموض ايه اللى يخلى ١٢ دولة عظمة تعمل كده وايه هى المعادن اللى ممكن تخرج من المكان المتلج ده وايه هو سر البحوث العلمية اللى بتتعمل على المنطقة من الوقت ده وايه سر الادميرال ريتشارد اللى قال على سر الارض اللى موجوده بعد المنطقة دى فى البوست هنسافر مع بعض لاطراف الارض ونعرف بعض الاسرار اللى مخفية عننا خليكو معايا بقى يلا بينا .
سنة ١٩٥٩ مكنتش بداية القصة دى كانت النهاية بتاعتها لان قصة القطب الجنوبة قديمة وظهرت فى خرائط الصين والاوروبين والمسلمين على شكل ارض كبيرة متجمدة تحيط بالارض زى الجدار كده وكان الخرائط اللى سبها القبطان والجغرافى العثمانى الشهير بيرى رايس فى سنة ١٥٢٨ اول دليل ملموس على وجود ارض الجليد ودارت الايام لحد القرن العشرين لما قدر المستكشف النرويجى رولد امندسين من الوصول الى جبل الجنوب المتجمد وده اللى خلى النازيين ارسال فرقة سرية اتسمت جمعية اتولا فى اوائل القرن الماضى بتضم نخية من علماء الارض فى وقتها معاها الخرائط القديمة كلها شوية من الخرايط من القرن ١٦ وشوية من ايام الدولة العثمانية وهدف الرحلة دى هو استكشاف القطب الجنوبى وساعتها النازيين كانو متاكدين ان فيه اراضى بعد الجدار العظيم ده ومكنش الناززين بس اللى بيبحثو عن السر ده لا الامريكان برده كان قاتلين الدنيا بحث تحت اشراف الادميرال ريتشارد ايفيلن بيرد كان ظابط بحرى ومستكشف امريكى واتشهر برحلاته الاستكشافية للقطبين الشمالى والجنوبى قام برحلات كتير بين ١٩٢٨ لحد سنة ١٩٥٨ باعمال كبيرة اتفوق بيها على ناس كتير وده كان من خلال عمليات كتيرة لاستكشاف القطبين .
يوم ١٦ فبراير سنة ١٩٤٧ قام المعلم ريتشارد برحلاه التانية فوق القطب الجنوبى واتعمل مؤتمر صحفى ليه قبل ما يروح وقال انه لازم بشوف الاراضى اللى موجودة بعد الجدار العظيم المتجمد مرة تانية. لان اكتشف مساحة ارض ابعادها بتساوى ابعاد فرنساوالمانيا مع بعض مش كده وبس لا وعمل كنان خرايط عنها
وسنة ١٩٥٦ اتغيرت الدنيا لما البعثة الامريكية عملت بالتحليق لمسافة ٤٣٠٠ كيلو متر من القاعدة الامريكية مكامودو اللى بينها وبين القطب الجنوبى ٦٠٠ كيلو متر ودخلو وتعمقو لمسافة ٣٧٠٠ كيلو متر شافو منطقة لكتل ارضيةوتقع ما بعد الجدار الجليدى
وده اللى جه فى التقراير بتاعت البعثة دى واعلن عنها فى مقابلة شخصية على التليفزيون.
عشان الدول تقدر تعمل ابحاثها العلمية فى الوقت ده
وتم تحريم استخراج اى معادن لمدة خمسين عاما على الاقل ده كان بين الدول الاثنى عشر ومن هنا جه الغموض ايه اللى يخلى ١٢ دولة عظمة تعمل كده وايه هى المعادن اللى ممكن تخرج من المكان المتلج ده وايه هو سر البحوث العلمية اللى بتتعمل على المنطقة من الوقت ده وايه سر الادميرال ريتشارد اللى قال على سر الارض اللى موجوده بعد المنطقة دى فى البوست هنسافر مع بعض لاطراف الارض ونعرف بعض الاسرار اللى مخفية عننا خليكو معايا بقى يلا بينا .
سنة ١٩٥٩ مكنتش بداية القصة دى كانت النهاية بتاعتها لان قصة القطب الجنوبة قديمة وظهرت فى خرائط الصين والاوروبين والمسلمين على شكل ارض كبيرة متجمدة تحيط بالارض زى الجدار كده وكان الخرائط اللى سبها القبطان والجغرافى العثمانى الشهير بيرى رايس فى سنة ١٥٢٨ اول دليل ملموس على وجود ارض الجليد ودارت الايام لحد القرن العشرين لما قدر المستكشف النرويجى رولد امندسين من الوصول الى جبل الجنوب المتجمد وده اللى خلى النازيين ارسال فرقة سرية اتسمت جمعية اتولا فى اوائل القرن الماضى بتضم نخية من علماء الارض فى وقتها معاها الخرائط القديمة كلها شوية من الخرايط من القرن ١٦ وشوية من ايام الدولة العثمانية وهدف الرحلة دى هو استكشاف القطب الجنوبى وساعتها النازيين كانو متاكدين ان فيه اراضى بعد الجدار العظيم ده ومكنش الناززين بس اللى بيبحثو عن السر ده لا الامريكان برده كان قاتلين الدنيا بحث تحت اشراف الادميرال ريتشارد ايفيلن بيرد كان ظابط بحرى ومستكشف امريكى واتشهر برحلاته الاستكشافية للقطبين الشمالى والجنوبى قام برحلات كتير بين ١٩٢٨ لحد سنة ١٩٥٨ باعمال كبيرة اتفوق بيها على ناس كتير وده كان من خلال عمليات كتيرة لاستكشاف القطبين .
يوم ١٦ فبراير سنة ١٩٤٧ قام المعلم ريتشارد برحلاه التانية فوق القطب الجنوبى واتعمل مؤتمر صحفى ليه قبل ما يروح وقال انه لازم بشوف الاراضى اللى موجودة بعد الجدار العظيم المتجمد مرة تانية. لان اكتشف مساحة ارض ابعادها بتساوى ابعاد فرنساوالمانيا مع بعض مش كده وبس لا وعمل كنان خرايط عنها
وسنة ١٩٥٦ اتغيرت الدنيا لما البعثة الامريكية عملت بالتحليق لمسافة ٤٣٠٠ كيلو متر من القاعدة الامريكية مكامودو اللى بينها وبين القطب الجنوبى ٦٠٠ كيلو متر ودخلو وتعمقو لمسافة ٣٧٠٠ كيلو متر شافو منطقة لكتل ارضيةوتقع ما بعد الجدار الجليدى
وده اللى جه فى التقراير بتاعت البعثة دى واعلن عنها فى مقابلة شخصية على التليفزيون.