ثقافة لماذا تكون اشجار الفواكه صغيرة قصيرة مقارنة بالاشجار التقليدية ؟

[جدو سامى 🕊️ 𓁈]

لماذا تكون اشجار الفواكه مثل شجر الليمون والبرتقال والتفاح والمشمش والبرقوق والخوخ صغيرة قصيرة حتى انها اعتبرها شجيرات مقارنة بالاشجار التقليدية مثل اشجار الفيكس والكافور وغيرها ؟



الأسباب التي تجعل أشجار الفواكه مثل شجر الليمون، البرتقال، التفاح، المشمش، البرقوق، والخوخ أصغر حجمًا مقارنة بأشجار أخرى مثل الفيكس والكافور تعود لعدة عوامل، منها:

1. التدجين والاختيار الوراثي: على مر السنين، قام البشر بتدجين أشجار الفواكه واختيار الأصناف التي تنتج ثمارًا أكبر وأكثر وفرة، وفي نفس الوقت، تم اختيار الأصناف التي تمتلك حجمًا أصغر لتسهيل عمليات الجني والعناية. هذه الأشجار الأصغر تحتاج إلى مساحة أقل وهو ما يسمح بزراعة المزيد من الأشجار في المساحة نفسها، مما يزيد من الإنتاجية.
2. الغرض من الزراعة: أشجار الفاكهة مزروعة بشكل أساسي لإنتاج الفاكهة، بينما أشجار مثل الكافور والفيكس قد تزرع لأغراض أخرى مثل التظليل أو استخدامات الخشب. لذا، يتم تشجيع نمو أشجار الفاكهة بطريقة تزيد من كفاءة إنتاج الفاكهة وسهولة الحصاد.
3. التطعيم: الكثير من أشجار الفاكهة تُزرع عبر التطعيم، حيث يتم زرع جزء من شجرة فاكهة على جذور شجرة أخرى تتميز بصغر حجمها أو مقاومتها للأمراض. هذه الطريقة تساعد في السيطرة على حجم الشجرة وتحسين صحتها وإنتاجيتها.
4. الظروف البيئية والجينية: بعض الأنواع الوراثية من الأشجار لديها طبيعة تجعلها تنمو بحجم أصغر من غيرها. العوامل البيئية مثل نوع التربة، الماء، والمناخ يمكن أن تؤثر أيضًا على حجم الشجرة.
5. الإدارة الزراعية: تقنيات الزراعة مثل التقليم والتحكم في التغذية تلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على حجم أشجار الفاكهة. التقليم يساعد في إزالة الفروع الزائدة ويشجع على نمو الفروع التي تنتج ثمارًا، مما يساعد في إبقاء الشجرة صغيرة ومثمرة.

باختصار، حجم أشجار الفواكه يتحدد بناءً على مجموعة من العوامل التي تشمل الجينات، الظروف البيئية، الغرض من الزراعة، والتقنيات الزراعية المستخدمة لإدارة نمو وصحة الشجرة.

 

[A p h r o d i t E]

لماذا تكون اشجار الفواكه مثل شجر الليمون والبرتقال والتفاح والمشمش والبرقوق والخوخ صغيرة قصيرة حتى انها اعتبرها شجيرات مقارنة بالاشجار التقليدية مثل اشجار الفيكس والكافور وغيرها ؟



الأسباب التي تجعل أشجار الفواكه مثل شجر الليمون، البرتقال، التفاح، المشمش، البرقوق، والخوخ أصغر حجمًا مقارنة بأشجار أخرى مثل الفيكس والكافور تعود لعدة عوامل، منها:

1. التدجين والاختيار الوراثي: على مر السنين، قام البشر بتدجين أشجار الفواكه واختيار الأصناف التي تنتج ثمارًا أكبر وأكثر وفرة، وفي نفس الوقت، تم اختيار الأصناف التي تمتلك حجمًا أصغر لتسهيل عمليات الجني والعناية. هذه الأشجار الأصغر تحتاج إلى مساحة أقل وهو ما يسمح بزراعة المزيد من الأشجار في المساحة نفسها، مما يزيد من الإنتاجية.
2. الغرض من الزراعة: أشجار الفاكهة مزروعة بشكل أساسي لإنتاج الفاكهة، بينما أشجار مثل الكافور والفيكس قد تزرع لأغراض أخرى مثل التظليل أو استخدامات الخشب. لذا، يتم تشجيع نمو أشجار الفاكهة بطريقة تزيد من كفاءة إنتاج الفاكهة وسهولة الحصاد.
3. التطعيم: الكثير من أشجار الفاكهة تُزرع عبر التطعيم، حيث يتم زرع جزء من شجرة فاكهة على جذور شجرة أخرى تتميز بصغر حجمها أو مقاومتها للأمراض. هذه الطريقة تساعد في السيطرة على حجم الشجرة وتحسين صحتها وإنتاجيتها.
4. الظروف البيئية والجينية: بعض الأنواع الوراثية من الأشجار لديها طبيعة تجعلها تنمو بحجم أصغر من غيرها. العوامل البيئية مثل نوع التربة، الماء، والمناخ يمكن أن تؤثر أيضًا على حجم الشجرة.
5. الإدارة الزراعية: تقنيات الزراعة مثل التقليم والتحكم في التغذية تلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على حجم أشجار الفاكهة. التقليم يساعد في إزالة الفروع الزائدة ويشجع على نمو الفروع التي تنتج ثمارًا، مما يساعد في إبقاء الشجرة صغيرة ومثمرة.

باختصار، حجم أشجار الفواكه يتحدد بناءً على مجموعة من العوامل التي تشمل الجينات، الظروف البيئية، الغرض من الزراعة، والتقنيات الزراعية المستخدمة لإدارة نمو وصحة الشجرة.

معلومات مفيده مكنتش اعرفها اكيد