الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص غير جنسية
قرية العقارب
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="BOXING PLAYER🔥💪🏻" data-source="post: 193392" data-attributes="member: 11657"><p>الجزء_الاول:</p><p></p><p>*البداية منذ قرون في قرية من قرى مصر* </p><p>بيقولوا أن الذنوب ممكن تقلب حياة الأشخاص لجحيم، و بيقولوا كمان أن بداية خطوات الفجور و اللعنات بتبتدي بخطوة واحدة بيتعود الأنسان عليها لحد ما بعد كده تبقى عادة بالنسبة له؛ ف من الطبيعي أن التعود على الذنوب يجيب الهلاك..... </p><p>منير الشافعي</p><p>ده أنا</p><p>عندي ٢٥ سنة </p><p>عايش في قرية من قرى الأرياف، و كعادة قريتنا الناس كانوا طيبين و ف حالهم لكن كمان كانوا جهلة و الجهل بيولد المفاهيم الغلط عند الناس و المفاهيم الغلط دي بتبقى عادات و كلمات متداولة اتعودوا عليها الناس و اعتبروها حاجات عادية بالنسبة لهم بالرغم من أنها غلط و كلها جهل ف جهل، و أهم مصطلح غلط كان بيستخدم في قريتنا هو مصطلح (العارفة) أو (العارف).... </p><p>اللقب ده اشتهر بيه كل اللي بيشتغلوا في السحر و السحر بالنسبة لقريتنا كان من الحاجات المُسلم بيها زيها زي الأكل و الشُرب، يعني مثلًا لو حد من القرية عنده أي مرض أو أي مشكلة كان مابيروحش لدكتور أو للشرطة لأ... أي حد كان بيبقى عند أزمة كان بيروح لحد من اللي بيشتغلوا في السحر، لكن أنا ماكنتش مؤمن بالموضوع ده و كنت بشوف أن اللي بيروح لعارف أو لعارفة بيبقى شخص غبي و جاهل، كانت حياتنا ماشية لحد ما ف يوم رجعت من شغلي في أرض ابويا **** يرحمه لقيت امي قاعدة بتعيط، دخلت من باب البيت و روحت قعدت جنبها و سألتها...</p><p>- مالك يا ام منير بتعيطي ليه؟!</p><p>بصت لي أمي و قالت بحزن...</p><p>- البنات كلهم بيتجوزا و اختك مابيجلهاش عرسان.</p><p>رديت عليها و انا بحاول اخفف عنها...</p><p>- يا أمي الجواز ده قسمة و نصيب و بعدين ما يمكن تأخير جوازها ده لحكمة يعلمها ****.</p><p>ردت عليا أمي بتهكم...</p><p>- لا يا ابني أختك أكيد معمول لها عمل من واحدة صاحبتها او جارتها... انا بكرة الصبح هروح للعارفة ام حسن و هي تشوف مالها.</p><p>ضربت كف بكف و قولتلها بعصبية...</p><p>- يا اما عارفة مين يا اما... احنا هنحتكم للسحرة و المجاذيب على أخر الزمن.</p><p>ردت عليا أمي بغضب...</p><p>- مجاذيب أيه و سحرة أيه... أي عارف أو عارفة بيبقى عندهم موهبة من **** و بيقدروا يشوفوا الطالع و المستخبي و المحجوب عن عيوننا.</p><p>رديت عليها و انا بقوم و بطلع لأوضتي...</p><p>- اعملي اللي تعمليه يا اما بس انا مش راضي و مش موافق على كلامك ده... عارفة أيه دي اللي **** خلاها تشوف الطالع !!!</p><p>سيبت امي و طلعت أوضتي غيرت جلابيتي و أكلت و نمت لأن كلامي ماعجبهاش ولا هي كلامها عجبني، عدى يوم و التاني و امي و اختي مابيكلمونيش لأنهم تقريبًا زعلوا مني لحد ما فات ٣ أيام... يومها رجعت البيت كالعادة بعد يوم شقى و زراعة في الأرض، دخلت أوضتي لقيت امي محضرة لي الأكل و بعد ما كلت غيرت هدومي و نمت عالسرير لكني فجأة صحيت على صوت خبط على باب أوضتي، قومت من النوم و روحت ناحية الباب اللي لما فتحته مالقتش حد وراه ف خرجت برة الأوضة و انا بقول...</p><p>- مين؟؟.... مين خبط على الباب!</p><p>ماحدش رد عليا ف قولت أن انا ممكن اكون سمعت غلط أو ممكن اكون مثلًا بيتهيألي، دخلت أوضتي تاني و قفلت الباب عليا و دخلت انام عالسرير لكن أول ما فردت جسمي سمعت صوت خطوات تحت السرير، خطوات تحت السرير.. أزاي ده!!!</p><p>قومت نورت لمبة الجاز و نزلت بصيت تحت السرير بس مالقتش حد ولا لقيت حاجة غريبة ف طلعت قعدت عالسرير تاني بس أول ما قعدت سمعت صوت واحدة ست من ورايا بتقول...</p><p>(السم هيصبح زي الدم و هيسري زي النار وسطكوا)</p><p>لفيت عشان اشوف مين اللي بتتكلم لقيت ورايا عالسرير واحدة ست قاعدة و مدياني ضهرها، ماكنش باين منها حاجة ف قومت من مكاني و روحت ناحيتها و انا بقولها...</p><p>- انتي مين يا ست انتي و دخلتي هنا ازاي؟!</p><p>ماردتش عليا لحد ما قربت منها و أول ما وقفت قصادها لقيتها طارت من عالسرير و خبطت فيا، خبطتها فيا وقعتني عالأرض و بقت قاعدة على صدري، ملامحها كانت مش واضحة بسبب أن وشها كان لونه أسود، حاولت ازقها من عليا لكني ماكنتش قادر اتحرك و كأني كنت متكتف، فضلت اخبط برجلي في الأرض و بأيدي كنت بحاول ابعدها عني لكنها كانت قوية جدًا و ماكنتش قادر عليها، فجأة قربت وشها من وشي و صرخت بكل قوة و مع صرختها دي بدأت عقارب كتير تخرج منها و تطلع على جسمي... كنت حاسس برجليهم الصغيرة و بقرصهم في جسمي... الألم كان لا يحتمل و صوت صرخاتي كانت تقريبًا جايب لأخر البلد، بس برضه اللي كان لا يحتمل هو الدخان الكثيف اللي كان مالي الأوضة بسبب الحريقة اللي اتسببت فيها لمبة الجاز اللي كنت ماسكها لما وقعت مني عالأرض، فضلت اصرخ و انا باخد نفسي بالعافية لحد ما ألم قرصات العقارب و كثافة الدخان خلوني سكتت و بقيت باخد نفسي بالعافية لحد ما بدأت اغيب عن الوعي و انا شايف النار حواليا في كل مكان و شايف كمان الست اللي كانت قاعدة على صدري و وراها واقف اتنين ستات تانيين شبهها بالظبط... الدنيا بدأت تضلم و أحساسي بالحياة بدأ ينعدم و جسمي بدأ يستسلم للأغماء أو للموت.........</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="BOXING PLAYER🔥💪🏻, post: 193392, member: 11657"] الجزء_الاول: *البداية منذ قرون في قرية من قرى مصر* بيقولوا أن الذنوب ممكن تقلب حياة الأشخاص لجحيم، و بيقولوا كمان أن بداية خطوات الفجور و اللعنات بتبتدي بخطوة واحدة بيتعود الأنسان عليها لحد ما بعد كده تبقى عادة بالنسبة له؛ ف من الطبيعي أن التعود على الذنوب يجيب الهلاك..... منير الشافعي ده أنا عندي ٢٥ سنة عايش في قرية من قرى الأرياف، و كعادة قريتنا الناس كانوا طيبين و ف حالهم لكن كمان كانوا جهلة و الجهل بيولد المفاهيم الغلط عند الناس و المفاهيم الغلط دي بتبقى عادات و كلمات متداولة اتعودوا عليها الناس و اعتبروها حاجات عادية بالنسبة لهم بالرغم من أنها غلط و كلها جهل ف جهل، و أهم مصطلح غلط كان بيستخدم في قريتنا هو مصطلح (العارفة) أو (العارف).... اللقب ده اشتهر بيه كل اللي بيشتغلوا في السحر و السحر بالنسبة لقريتنا كان من الحاجات المُسلم بيها زيها زي الأكل و الشُرب، يعني مثلًا لو حد من القرية عنده أي مرض أو أي مشكلة كان مابيروحش لدكتور أو للشرطة لأ... أي حد كان بيبقى عند أزمة كان بيروح لحد من اللي بيشتغلوا في السحر، لكن أنا ماكنتش مؤمن بالموضوع ده و كنت بشوف أن اللي بيروح لعارف أو لعارفة بيبقى شخص غبي و جاهل، كانت حياتنا ماشية لحد ما ف يوم رجعت من شغلي في أرض ابويا **** يرحمه لقيت امي قاعدة بتعيط، دخلت من باب البيت و روحت قعدت جنبها و سألتها... - مالك يا ام منير بتعيطي ليه؟! بصت لي أمي و قالت بحزن... - البنات كلهم بيتجوزا و اختك مابيجلهاش عرسان. رديت عليها و انا بحاول اخفف عنها... - يا أمي الجواز ده قسمة و نصيب و بعدين ما يمكن تأخير جوازها ده لحكمة يعلمها ****. ردت عليا أمي بتهكم... - لا يا ابني أختك أكيد معمول لها عمل من واحدة صاحبتها او جارتها... انا بكرة الصبح هروح للعارفة ام حسن و هي تشوف مالها. ضربت كف بكف و قولتلها بعصبية... - يا اما عارفة مين يا اما... احنا هنحتكم للسحرة و المجاذيب على أخر الزمن. ردت عليا أمي بغضب... - مجاذيب أيه و سحرة أيه... أي عارف أو عارفة بيبقى عندهم موهبة من **** و بيقدروا يشوفوا الطالع و المستخبي و المحجوب عن عيوننا. رديت عليها و انا بقوم و بطلع لأوضتي... - اعملي اللي تعمليه يا اما بس انا مش راضي و مش موافق على كلامك ده... عارفة أيه دي اللي **** خلاها تشوف الطالع !!! سيبت امي و طلعت أوضتي غيرت جلابيتي و أكلت و نمت لأن كلامي ماعجبهاش ولا هي كلامها عجبني، عدى يوم و التاني و امي و اختي مابيكلمونيش لأنهم تقريبًا زعلوا مني لحد ما فات ٣ أيام... يومها رجعت البيت كالعادة بعد يوم شقى و زراعة في الأرض، دخلت أوضتي لقيت امي محضرة لي الأكل و بعد ما كلت غيرت هدومي و نمت عالسرير لكني فجأة صحيت على صوت خبط على باب أوضتي، قومت من النوم و روحت ناحية الباب اللي لما فتحته مالقتش حد وراه ف خرجت برة الأوضة و انا بقول... - مين؟؟.... مين خبط على الباب! ماحدش رد عليا ف قولت أن انا ممكن اكون سمعت غلط أو ممكن اكون مثلًا بيتهيألي، دخلت أوضتي تاني و قفلت الباب عليا و دخلت انام عالسرير لكن أول ما فردت جسمي سمعت صوت خطوات تحت السرير، خطوات تحت السرير.. أزاي ده!!! قومت نورت لمبة الجاز و نزلت بصيت تحت السرير بس مالقتش حد ولا لقيت حاجة غريبة ف طلعت قعدت عالسرير تاني بس أول ما قعدت سمعت صوت واحدة ست من ورايا بتقول... (السم هيصبح زي الدم و هيسري زي النار وسطكوا) لفيت عشان اشوف مين اللي بتتكلم لقيت ورايا عالسرير واحدة ست قاعدة و مدياني ضهرها، ماكنش باين منها حاجة ف قومت من مكاني و روحت ناحيتها و انا بقولها... - انتي مين يا ست انتي و دخلتي هنا ازاي؟! ماردتش عليا لحد ما قربت منها و أول ما وقفت قصادها لقيتها طارت من عالسرير و خبطت فيا، خبطتها فيا وقعتني عالأرض و بقت قاعدة على صدري، ملامحها كانت مش واضحة بسبب أن وشها كان لونه أسود، حاولت ازقها من عليا لكني ماكنتش قادر اتحرك و كأني كنت متكتف، فضلت اخبط برجلي في الأرض و بأيدي كنت بحاول ابعدها عني لكنها كانت قوية جدًا و ماكنتش قادر عليها، فجأة قربت وشها من وشي و صرخت بكل قوة و مع صرختها دي بدأت عقارب كتير تخرج منها و تطلع على جسمي... كنت حاسس برجليهم الصغيرة و بقرصهم في جسمي... الألم كان لا يحتمل و صوت صرخاتي كانت تقريبًا جايب لأخر البلد، بس برضه اللي كان لا يحتمل هو الدخان الكثيف اللي كان مالي الأوضة بسبب الحريقة اللي اتسببت فيها لمبة الجاز اللي كنت ماسكها لما وقعت مني عالأرض، فضلت اصرخ و انا باخد نفسي بالعافية لحد ما ألم قرصات العقارب و كثافة الدخان خلوني سكتت و بقيت باخد نفسي بالعافية لحد ما بدأت اغيب عن الوعي و انا شايف النار حواليا في كل مكان و شايف كمان الست اللي كانت قاعدة على صدري و وراها واقف اتنين ستات تانيين شبهها بالظبط... الدنيا بدأت تضلم و أحساسي بالحياة بدأ ينعدم و جسمي بدأ يستسلم للأغماء أو للموت......... [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص غير جنسية
قرية العقارب
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل