🦂 the king Scorpion
مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
الأكثر نشر هذا الشهر
- إنضم
- 16 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 36,897
- مستوى التفاعل
- 13,543
- النقاط
- 0
- نقاط
- 171,520
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
آه يا كبر القهر لا صار ما باليد حيلة
والجروح من القــرايب والخطأ منّي وفيني!
إن نويت اشفي غليلي ما لقيت أيّة وسـيلة
كيف ألقى دام جرحــي سبته طعنة يميني؟
وإن نوت تبكي عيوني صارت الدّمعــة بخيله
يا كبرها لامن تجمّـــع همّ قلبـــي وهمّ عيــني
ياهمـــوماً بي تعدّت حدّهـا صارت ثقيلــة
خذي منّي كم ســؤال ولو سمــحتي جاوبيني
ليه من بعد (الوفـــاء والطّيــب) وفعولاً جليلة
من يدين اللّي حشمته أول طعـــوني تجيني؟
وليه لا ضاق الفضــا في عيــن من خانه دخيله
ما لقيت إلّا (المــلامة) انتهيها وتبديني؟
يا همومي، يا جــروحي، يا صدى الرّوح العليلة
و**** إنّ الـــظّــلم قهر قيّد لسانـــي ويديني!
يوم قيل ناظر حسودك زاد في قوله وقيله
ما طــرالي غير قولت آخ يا دنيــا ارحميني
إن تكلّمت وحـــكيت وجبت برهاني ودليله
ما تضــرّر كود منهو قد لفانــي منتخيني!
وإن سكــت وقلت هانــت هــمّ وسنيني تزيله
اكتشفت أنّ (السّنين) تزول والهمّ محتويني
بس لأجــل اللّي انتخى في جد جــدّي والقبيلة
و**** إني لاشــرب المــرّ واتحــمّل ما يجيني
ودام ما بالكون صــدر ارتمي به واشتكيله
ودام ما بــه عين تقـــرى حزني اللّي مبتليني
ما لي إلّا بيت شـــعر أذكــره في كلّ ليلة
لا انتهى جـــدال المعاتــب بين قلبي وبين عيني
لملمت أشعاري، وأحرقت دفاتري، وعلى ضوء الشّموع ذرفت دموعي
سقطت دمعتي على شمعتي لتعلن حينها أنّ حياتي أصبحت ظلام دونك يا حبيبي.
يا عيوني لا تهابي الهوى فيّا
ويا شجوني لا تمّيتي لياليا
لو كنت أعلم أن في الحبّ اختصار
لاختصرت كلّ الحروف الأبجديّة
ويلاه لو مات الغرام في مهجتي
ما عاد في الأزمان حيّاً
شكراً لأنّك أحببتني
ومن وجودك حرمتني
وبمنتهى الرّقه تركتني
وبنفس الدّقة ذبحتني
وبحنان المحب سلوتني
وأحببت غيري لأنّني
كان حبّك كلّ ما همّني
شكراً لأنّك أحببتني
فهجرتنـي فآلمتني
فقتلت قلبي لا و****
بل قتلتنى
اصبر يا قلبي وانتظر، وخلّ الحزن مكتوم
كلّ المعاني تغيّرت واتّضحت الصّورة
صار الصّدق في هالزّمن مثل الوفا معدوم
ونفوسنا تجرّحت والفرحة مكسورة
كلّ المبادئ تنشري واللّي معاه يسوم
حتّى المشاعر ارخصت والكلمة مهدوره
قصائد في الحزن
نظم الشّعراء أجمل القصائد الحزينة في موضوعاتها المتنوّعة، من هذه القصائد ما يأتي:
قصيدة ما تيسّر من حزن
عيسى الشّيخ حسن
كما عاشقِين على أول اللّيل
نحثّ الأغاني إلى عشبها
كما الوقت يفتح أحلامنا النّائية
نضيّع أسماءنا في الرّحيل
نهش ّعلى ممكن ٍ واجفٍ
لعلّي أراهن موتي
على قطرةٍ باقية
تعيد انتظاري لترنيمة الشّيخ
حين يعود إلى ورده
ويجهش في السّجدة الثّانية
كما أمهاتٍ
تثرثر ملء مواويلهنّ الدّموع
أخبّ إلى نسغي المستضام ِ
القصيّ عن النّخلِ
الشجيّ بلا رفّةٍ حانية
لإفضاء أراه يهيم بقاماتنا
ولاقمرٌ يستحمّ بليل الرّؤى
و لا سنونوةٌ تشرئبّ إلى ما نشيم
نشيم نهاراتها
وفستقها
والذي أغفلته الحكايات من برد كانون
في الحنطة الآتية
أقاسمك الآن هذي المراثي
وهذا الوجيع من الوجد
وهذا المطر
غداة يمرّ على باب بيتي موتٌ أليف
غداة أعودُ
ملاكاً من الورد
أشهقُ كلّ الفضاء
أعدّ الخطايا التي لم أذقها
أعدّ الوجوه التي رسمتها عذاباتها في حروفي
وكلّ الوجوه التي مارست لعبة الأقنعة
ومرّت عليّ بثوب النّصيحة ِ
آه ٍ وأعرف قلبي
سيتركني وخطاي الكسولة َ
في غمرة السّابلة
سيسرفُ في ذا المسمّى (الحنين)
ولا حول لي
كي أماري صباباته
ويعرف أنّي صبرت عليه
وهذّبت ورد العتاب
و أتقنت عدّ خطاه
ولكن
سيمشي وحيداً
ويمضي إلى جملةٍ في الغياب
وأعرفه يستحي ويكابرْ
ولن ينحني للبكاء
إذا نادمته الحروف
وظلّلها بعريش العنب
وأعرفه
إذ يطلّ نداماه ليلاً
من الأغنيات ِ
وكأس القصيد ِ
يغنّي لهم
ويجوس المكان البعيد
براحات أنّاتِه ِ
أجل
وأعرفه حين تملأ أمّي له كأساً
من الشّاي
وتوقد حقلاً من الذّكريات
لعلّ على النّار بعض الحطب
وأعرفه لا يردّ علي ََّ السلام َ
ولا يحتفي بندوبي
أجل عاتبٌ
لأنّي تأخّرت جدّاً عليه
حين استفاق الحمام ُ
على طعنة في المساء الرّطيبِ
أجل
ويمدّ البحار إلى ليله ِ
ثمّ يعدو
يبارزُ وهجَ الظّهيرة ِ
يفني تباريح نشوانةً ً
ويزعم أنّ اليمام على نقطة النّون يشدو
وأعرف قلبي
يطيب له أن يعبّ حروف البلاد
ويحرس معنى البياض ِ
الذي يتضاءل حتّى السّواد
كما لا يطيب له أن تذلّ القبيلة
ولا أن يرى خوذةً تستريح
ولم يتعلّم من النّهر كيف يسافر دون حصاه
ولم يتعلّم من الآخرين احتراف النّميمة
كذلك أحلامه لم تشذّ عن المتن
غماماته
لم تكفّ مناديلها عن غناء الطّيور
وأعرفه
لا يحنّ عليّ
وأنا سادرٌ ـ كنتُ ـ في لمّ أشواقه
والجروح من القــرايب والخطأ منّي وفيني!
إن نويت اشفي غليلي ما لقيت أيّة وسـيلة
كيف ألقى دام جرحــي سبته طعنة يميني؟
وإن نوت تبكي عيوني صارت الدّمعــة بخيله
يا كبرها لامن تجمّـــع همّ قلبـــي وهمّ عيــني
ياهمـــوماً بي تعدّت حدّهـا صارت ثقيلــة
خذي منّي كم ســؤال ولو سمــحتي جاوبيني
ليه من بعد (الوفـــاء والطّيــب) وفعولاً جليلة
من يدين اللّي حشمته أول طعـــوني تجيني؟
وليه لا ضاق الفضــا في عيــن من خانه دخيله
ما لقيت إلّا (المــلامة) انتهيها وتبديني؟
يا همومي، يا جــروحي، يا صدى الرّوح العليلة
و**** إنّ الـــظّــلم قهر قيّد لسانـــي ويديني!
يوم قيل ناظر حسودك زاد في قوله وقيله
ما طــرالي غير قولت آخ يا دنيــا ارحميني
إن تكلّمت وحـــكيت وجبت برهاني ودليله
ما تضــرّر كود منهو قد لفانــي منتخيني!
وإن سكــت وقلت هانــت هــمّ وسنيني تزيله
اكتشفت أنّ (السّنين) تزول والهمّ محتويني
بس لأجــل اللّي انتخى في جد جــدّي والقبيلة
و**** إني لاشــرب المــرّ واتحــمّل ما يجيني
ودام ما بالكون صــدر ارتمي به واشتكيله
ودام ما بــه عين تقـــرى حزني اللّي مبتليني
ما لي إلّا بيت شـــعر أذكــره في كلّ ليلة
لا انتهى جـــدال المعاتــب بين قلبي وبين عيني
لملمت أشعاري، وأحرقت دفاتري، وعلى ضوء الشّموع ذرفت دموعي
سقطت دمعتي على شمعتي لتعلن حينها أنّ حياتي أصبحت ظلام دونك يا حبيبي.
يا عيوني لا تهابي الهوى فيّا
ويا شجوني لا تمّيتي لياليا
لو كنت أعلم أن في الحبّ اختصار
لاختصرت كلّ الحروف الأبجديّة
ويلاه لو مات الغرام في مهجتي
ما عاد في الأزمان حيّاً
شكراً لأنّك أحببتني
ومن وجودك حرمتني
وبمنتهى الرّقه تركتني
وبنفس الدّقة ذبحتني
وبحنان المحب سلوتني
وأحببت غيري لأنّني
كان حبّك كلّ ما همّني
شكراً لأنّك أحببتني
فهجرتنـي فآلمتني
فقتلت قلبي لا و****
بل قتلتنى
اصبر يا قلبي وانتظر، وخلّ الحزن مكتوم
كلّ المعاني تغيّرت واتّضحت الصّورة
صار الصّدق في هالزّمن مثل الوفا معدوم
ونفوسنا تجرّحت والفرحة مكسورة
كلّ المبادئ تنشري واللّي معاه يسوم
حتّى المشاعر ارخصت والكلمة مهدوره
قصائد في الحزن
نظم الشّعراء أجمل القصائد الحزينة في موضوعاتها المتنوّعة، من هذه القصائد ما يأتي:
قصيدة ما تيسّر من حزن
عيسى الشّيخ حسن
كما عاشقِين على أول اللّيل
نحثّ الأغاني إلى عشبها
كما الوقت يفتح أحلامنا النّائية
نضيّع أسماءنا في الرّحيل
نهش ّعلى ممكن ٍ واجفٍ
لعلّي أراهن موتي
على قطرةٍ باقية
تعيد انتظاري لترنيمة الشّيخ
حين يعود إلى ورده
ويجهش في السّجدة الثّانية
كما أمهاتٍ
تثرثر ملء مواويلهنّ الدّموع
أخبّ إلى نسغي المستضام ِ
القصيّ عن النّخلِ
الشجيّ بلا رفّةٍ حانية
لإفضاء أراه يهيم بقاماتنا
ولاقمرٌ يستحمّ بليل الرّؤى
و لا سنونوةٌ تشرئبّ إلى ما نشيم
نشيم نهاراتها
وفستقها
والذي أغفلته الحكايات من برد كانون
في الحنطة الآتية
أقاسمك الآن هذي المراثي
وهذا الوجيع من الوجد
وهذا المطر
غداة يمرّ على باب بيتي موتٌ أليف
غداة أعودُ
ملاكاً من الورد
أشهقُ كلّ الفضاء
أعدّ الخطايا التي لم أذقها
أعدّ الوجوه التي رسمتها عذاباتها في حروفي
وكلّ الوجوه التي مارست لعبة الأقنعة
ومرّت عليّ بثوب النّصيحة ِ
آه ٍ وأعرف قلبي
سيتركني وخطاي الكسولة َ
في غمرة السّابلة
سيسرفُ في ذا المسمّى (الحنين)
ولا حول لي
كي أماري صباباته
ويعرف أنّي صبرت عليه
وهذّبت ورد العتاب
و أتقنت عدّ خطاه
ولكن
سيمشي وحيداً
ويمضي إلى جملةٍ في الغياب
وأعرفه يستحي ويكابرْ
ولن ينحني للبكاء
إذا نادمته الحروف
وظلّلها بعريش العنب
وأعرفه
إذ يطلّ نداماه ليلاً
من الأغنيات ِ
وكأس القصيد ِ
يغنّي لهم
ويجوس المكان البعيد
براحات أنّاتِه ِ
أجل
وأعرفه حين تملأ أمّي له كأساً
من الشّاي
وتوقد حقلاً من الذّكريات
لعلّ على النّار بعض الحطب
وأعرفه لا يردّ علي ََّ السلام َ
ولا يحتفي بندوبي
أجل عاتبٌ
لأنّي تأخّرت جدّاً عليه
حين استفاق الحمام ُ
على طعنة في المساء الرّطيبِ
أجل
ويمدّ البحار إلى ليله ِ
ثمّ يعدو
يبارزُ وهجَ الظّهيرة ِ
يفني تباريح نشوانةً ً
ويزعم أنّ اليمام على نقطة النّون يشدو
وأعرف قلبي
يطيب له أن يعبّ حروف البلاد
ويحرس معنى البياض ِ
الذي يتضاءل حتّى السّواد
كما لا يطيب له أن تذلّ القبيلة
ولا أن يرى خوذةً تستريح
ولم يتعلّم من النّهر كيف يسافر دون حصاه
ولم يتعلّم من الآخرين احتراف النّميمة
كذلك أحلامه لم تشذّ عن المتن
غماماته
لم تكفّ مناديلها عن غناء الطّيور
وأعرفه
لا يحنّ عليّ
وأنا سادرٌ ـ كنتُ ـ في لمّ أشواقه