اضرار العادة السرية:
1. زيادة احتمالية الإصابة بالأمراض
قد يكون الشخص عرضة للإصابة بالأمراض المختلفة عند تلامس الأعضاء الجنسية خاصته مع مؤثر خارجي، لأن الأمراض المنقولة جنسيًا قد تنتقل عن طريق السائل المنوي أو السائل المهبلي أو الأدوات الملوثة.
يمكن انتقال الأمراض عند استخدام الألعاب الجنسية أثناء ممارسة العادة السرية أو عند قيام شخص آخر مصاب بأمراض جنسية باستخدامها قبلك، لذا من الضروري:
حفظ هذه الألعاب نظيفة دائمًا.
غسل الألعاب بعد الاستخدام.
محاولة وضع الواقي الذكري عليها في كل مرة.
2. الإصابة بالجروح والألم
قد يصاب الشخص نتيجة ممارسته لهذه العادة بالجروح أو الوجع أو الكدمات، وذلك إن تم الاستمناء بأداة حادة أو باستخدام شيء صلب قد يؤدي إلى الضرر.
3. زيادة خطر كسر القضيب
الرجال يشعرون بالقلق أحيانًا حول إمكانية كسر القضيب، لكن هذا أمر نادر الحدوث ويحدث فقط في حالة القبض على القضيب بعنف من قبل شخص آخر.
4. أضرار أخرى
الممارسة الأكثر من اللازم للعادة السرية قد تؤدي إلى:
ظهور تقرحات على الأعضاء التناسلية.
تورم في القضيب وهذا يُطلق عليه وذمة تنتج عن تزايد السوائل في الأنسجة، وهذا التورم لا يختفي في غضون يوم أو اثنين.
مضاعفات نفسية وعصبية نتيجة الشعور بالذنب والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالذات.
إن ممارسة العادة السرية غير ضار عمومًا، لكن لو كنت تشعر أنك تمارسها بكثرة فإن الذهاب إلى النادي الرياضي سوف يساعدك على التخلص من ذلك.
فوائد للعادة السرية:
محاربة السرطان: وُجد أن الرجال الذين يُمارسونها لأكثر من 5 مرات أسبوعيًا، كانوا أقل عرضة للإصابة بسرطان البروستاتا بحوالي الثلث.
زيادة صلابة القضيب: مع التقدم في العمر تقل عضلات القضيب صلابة، إلا أن الرجال الذين يُمارسونها يُحافظون على صلابة القضيب لفترة أطول.
تعزيز صحة الجهاز المناعي: ذلك عن طريق إفراز هرمونات معينة عند الوصول لهزة الجماع، والتي تقوم بدورها بتعزيز صحة وعمل الجهاز المناعي.
تحسين الصحة النفسية: سواء كان الشخص ذكرًا أم أنثى، فالوصول إلى هزة الجماع وإفراز الهرمونات يزيد من مستوى السعادة ويعزز من الصحة النفسية.
التقليل من فرص الإصابة بالأمراض المقولة جنسيًا: وذلك في حال مقارنتها مع بعض الممارسات الجنسية الأخرى.
مفيدة لبعض المشاكل الجنسية: حيث تعد هذه العادة علاجًا مهمًا لحالات البرود الجنسي لدى النساء، ومشاكل عدم القدرة على الانتصاب، أو العجز الجنسي، أو القذف المبكر لدى الذكور.
الحصول على السائل المنوي للإجراءات الإنجابية: على سبيل المثال؛ التلقيح الصناعي وأطفال الأنابيب، حيث يستخدم السائل المنوي في هذه الحالة في علاج حالات العقم.
1. زيادة احتمالية الإصابة بالأمراض
قد يكون الشخص عرضة للإصابة بالأمراض المختلفة عند تلامس الأعضاء الجنسية خاصته مع مؤثر خارجي، لأن الأمراض المنقولة جنسيًا قد تنتقل عن طريق السائل المنوي أو السائل المهبلي أو الأدوات الملوثة.
يمكن انتقال الأمراض عند استخدام الألعاب الجنسية أثناء ممارسة العادة السرية أو عند قيام شخص آخر مصاب بأمراض جنسية باستخدامها قبلك، لذا من الضروري:
حفظ هذه الألعاب نظيفة دائمًا.
غسل الألعاب بعد الاستخدام.
محاولة وضع الواقي الذكري عليها في كل مرة.
2. الإصابة بالجروح والألم
قد يصاب الشخص نتيجة ممارسته لهذه العادة بالجروح أو الوجع أو الكدمات، وذلك إن تم الاستمناء بأداة حادة أو باستخدام شيء صلب قد يؤدي إلى الضرر.
3. زيادة خطر كسر القضيب
الرجال يشعرون بالقلق أحيانًا حول إمكانية كسر القضيب، لكن هذا أمر نادر الحدوث ويحدث فقط في حالة القبض على القضيب بعنف من قبل شخص آخر.
4. أضرار أخرى
الممارسة الأكثر من اللازم للعادة السرية قد تؤدي إلى:
ظهور تقرحات على الأعضاء التناسلية.
تورم في القضيب وهذا يُطلق عليه وذمة تنتج عن تزايد السوائل في الأنسجة، وهذا التورم لا يختفي في غضون يوم أو اثنين.
مضاعفات نفسية وعصبية نتيجة الشعور بالذنب والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالذات.
إن ممارسة العادة السرية غير ضار عمومًا، لكن لو كنت تشعر أنك تمارسها بكثرة فإن الذهاب إلى النادي الرياضي سوف يساعدك على التخلص من ذلك.
فوائد للعادة السرية:
محاربة السرطان: وُجد أن الرجال الذين يُمارسونها لأكثر من 5 مرات أسبوعيًا، كانوا أقل عرضة للإصابة بسرطان البروستاتا بحوالي الثلث.
زيادة صلابة القضيب: مع التقدم في العمر تقل عضلات القضيب صلابة، إلا أن الرجال الذين يُمارسونها يُحافظون على صلابة القضيب لفترة أطول.
تعزيز صحة الجهاز المناعي: ذلك عن طريق إفراز هرمونات معينة عند الوصول لهزة الجماع، والتي تقوم بدورها بتعزيز صحة وعمل الجهاز المناعي.
تحسين الصحة النفسية: سواء كان الشخص ذكرًا أم أنثى، فالوصول إلى هزة الجماع وإفراز الهرمونات يزيد من مستوى السعادة ويعزز من الصحة النفسية.
التقليل من فرص الإصابة بالأمراض المقولة جنسيًا: وذلك في حال مقارنتها مع بعض الممارسات الجنسية الأخرى.
مفيدة لبعض المشاكل الجنسية: حيث تعد هذه العادة علاجًا مهمًا لحالات البرود الجنسي لدى النساء، ومشاكل عدم القدرة على الانتصاب، أو العجز الجنسي، أو القذف المبكر لدى الذكور.
الحصول على السائل المنوي للإجراءات الإنجابية: على سبيل المثال؛ التلقيح الصناعي وأطفال الأنابيب، حيث يستخدم السائل المنوي في هذه الحالة في علاج حالات العقم.