مساء الورد على كل الميلفاوية
انا جديد هنا اتمنى اشوف ترحيب هعرفكم الاول عليا انا ميشو عندى ٢٤سنه من القاهرة.
نبدء حكايتنا كانت من حوالى ٣سنين كنت فى الكلية لسه وكان جايلى كلية اقاليم فى المنيا وروحت الكلية وكان ليا صاحب من الكلية اسمه يوسف ده كان من المنيا اصلا وكنت ساعات ببات عنده هو عايش هو وامه الى بالمناسبة اسمها هدير ٤٥سنه وكانت بطل بمعنى الكلمة فى الاول مكانتش فى دماغى وكنت ف الاول ببقى محرج لما ببات عنده بس اتعودت عليا وانا كمان اتعودت عليهم وبقيت تقعد قدامى بعبايات ضيقة ومفتوحة ولما بتوطى قدامى بشوف بزازها الكبار لانهم كانو بيدلدلوا اوى لما بتوطى بصدرها بس كنت بحاول مبينش واعدل بتاعى عشان ميبانش ف الاول كنت بقول عادى هى بتعتبرنى زى ابنها وخدت راحتها يعنى ويوسف مكنش بيبين انه متضايق من لبسعا او هزارها معايا خالص وكان دايما بيهزر ويضحك معانا ومش مدقق فى لبسها قدامى ومكبر دماغه رغم ان ابوه مسافر ومعندوش اخوات وابوه بينزل كل سنه شهر ونص ويرجع تانى بداءت اركز مع هدير ام صحبى وحركاتها ولبسها وجسمها كان مهيجنى اوى وكنت ساعات بخش بعد لما تستحمى اخد كلوتها اشمه واجيبهم فيه وبعدين امسحه واحطه تانى بدءات الحكاية بقا لما كانت بتتعاكس دايماً واحنا ماشيين معاها وكنت بلاحظ ان صحبى بيسكت ومش بيعمل حاجه ومره كنا فى المينى باص والدنيا زحمة واقفين وكله ملزق فى كله وهى واقفة وانا وصحبى كنا قدامها عشان هي طلعت الاول كانت هى فى اخر الاتوبيس ناحية الكنبة وفى رجالة قاعدين ع الكنبة كلها واحنا قدامها وحسيتها بعد شوية عينيها بتروح وبتتحرك كتير رجعت لوا شوية وبصيت لاقيت الراجل الى ورا اخر كرسي مطلع ايده من عند الضهر ونازل بعبصه فيها وهى بتحرك وسطها وبتزنقها فى ايده بصيت على صحبى لاقيت بتاعة واقف ومدارية وبص الناحية التانية وكنا رايحين عنده البيت والميكروباص نزلنا ع الشارع وامه نازلة رجليها واعصابها سايبة ووشها عرقان وعينها سهتانة المهم قالت تعالو اسندونى عشان دوخت من الميكروباص انا انجشتها من ايديها وكوعى عمال احكه ف بزازها من الجمب
بزازها كانت بارزه من الجمب وكبيرة ونازلة شوية وكوعي كان بيغرو فى ملبن
وصلنا البيت وهى دخلت الاوضة وقالت هريح شوية وانا قعدت فى الاوضة انا وابنها نلعب بلايستيشن بس قالى انو عاوز يستحمى الاول قولت احا صحبى خول وجابهم ع منظر امه والراجل بيتحرش بيها!!!!
كل ده طبعا جيه ف دماغى بس مبينتش انى خدت بالى وقولتله ماشى هلعب ماتش نص ساعه عقبال م تخلص قولت اديله وقته بردو عشان ميحسش انى خدت بالى ودخل الحمام وانا جريت ع اوضة امه والباب كان متوارب عشان الكالون كان بايظ بصيت من الحته الى مفتوحة لاقيتها ماسكة التليفون بتكلم حد شات ولسه مغيرتش هدومها لاقيتها مره واحده رميت التليفون ع السرير وقامت قلعت العباية!!!
احا نازلة من غير كلوت وبرا وانا كنت بقول كوعى بيغطس فى بزازها ازاى احا يعنى هى كانت حاسه بكوعى وبتستهبل لاقيتها بعد كدا فردت جسمها ع السرير وبداءت تمسك بزازها وتمص حلماتها وتمشى ايدها ع كسها الى كان بيلمع..
قولولى رأيكم وحابين انزل بالجزء التانى ولا لا
مساء الخير حبايب قلبى الميلفاوية
وحشتونى طبعا جدا جدا وشكرا على تعليقاتكم الجميلة بحبكم وطبعا حقكم عليا فى التأخير
نرجع لقصتنا..
(الجزء التانى)
المهم بعد لما رمت التليفون وبداءت تمشى ايدها على كسها صوابعها كانت بلزق من عسل كسها ولاقيتها بتحط ايديها فى بوقها بتلحس عسلها انا هيجت اوى لما عملت كدا وزوبرى وقف وطلعته من البنلطون وفضلت اتفرج عليها وهى تفت على ايديها مع لغوصة بوقها وراحت مدخله صوباعين فى كسها وكانت بداءت تتأوه اهات مكتومة ونفسها بيعلى بعدين دخلت صوباع فى طيزها وهى بتدعك كسها وفضلت تنطط جسمها على صوباعها وبزازها بتترج قدامى فضلت تعمل كدا جامد وبهيجان مش طبيعى طبعا انا صوتها ومنظر لحمها وهو بيترج قدامى مقدرتش امسك نفسى جبتهم فى ايدي وعدلت نفسى ع طول كانت هى كمان جابتهم وبداءت تهدى شوية وعدلت البنطلون وخدت مناديل من غلصالة مسحت فيها لبنى وحطيته فى جيبى ودخلت الاوضة تانى عشان يوسف كان قرب يخلص الشاور بتاعة وقفل الماية قعدت شوية ويوسف خرج وقالى انا جعان ايه رايك نطلب اكل عشان شكل ماما نامت وتعبانة مش هتقدر تطبخ انهاردة لسه هتكلم .. لاقينا امه خبطت علينا ودخلت لاقيتها لابسة عباية بيتي على اللحم وحلماتها واقفة وبارزة فشخ من الجلابية وشعرها متبهدل شوية هى بتقعد قدامى من غير **** عادى وشها عرقان شوية وعنيها مسهتنة وقالت ليوسف اطلب اكل بقا عشان انا مش هقدر اطبخ انهاردة وضحكنا انا ويوسف قولتلها احنا لسه كنا بنقول شكلك تعبانة انهاردة وهنطلب اكل قالتلى هو انا باين عليا اوى كدا بس بشرمطة شوية قولتلها اه محتاجة ترتاحى بطريقة معينة منى كدا لاقيت يوسف بيقولنا تحبو ناكل ايه بقا..؟
لاقيتها بكل تلقائية بتقولة نفسى فى سمك وجمبرى اطلبلنا عشان نتغذى شوية بدل منا تعبانة كدا وبصتلى وضحكت ضحكتلها ضحكة خفيفة كدا وراح يوسف مكلم المطعم عمل الاوردر وقالة قدامة نص ساعه قالت حلو اكون دخلت خدت شاور عقبال لما الاكل يجى وسابتنا وخرجت وانا عيمى على طيزها والجلابية قافشة فيها وبتترج وجيه فى بالى منظرها على السرير زوبرى وقف تانى والمره دى مداريتهوش اتعمدت اخلى يوسف يلاحظ عشان افهم بقا ايه الحكاية يوسف شغل غلبلايستيشن وقالى يلا ولا خايف قولتلة انا هنيكك يايوسف يلا وقومت من على السرير وروحت عشان اقعد جمبه ف عديت من جمب يوسف وحكيت زوبرى فى ايده لاقيته اترعش كدا وقعدت لاقيته بيبص على بتاعى بس من تحت لتحت كدا كل شوية بدء الماتش انا روحت موقف وقولتله هتلعب ع ايه قالى الى انت عاوزة انا مبجليش قولتله الى يخسر يمسك بتاع الكسبان قالى يلا ولقيته بيضحك لعبنا اول ماتش كسبته لاقيته بيمثل انه مضايق بس فى عينه لمعه مستنى يشوف بتاعى ويمسكه اول لما الماتش خلص قولتله يلا ياخول تعالى امسك بتاعى وروحت مطلع زوبرى وهو واقف لاقيته اسبهل كدا وفى عينه فرحه ولاقيته مسكه قولتله متديله مصه بقا حسيته خاف شوية وبعدين قولتله يعم مصه واحدة وروحت ماسكه من راسه وحطيت بتاعى فى بوقه ودخلته وخرجته وانا ماسكه من راسه لحد لما لتقيته شرق سيبته قولتله ايه رايك بقا كيفتك فى الماتش وفى الحقيقة قالى يخربيتك كل ده زوبر انت ايه ولاقيت امه بتفتح علينا الباب مره واحده انا اتعدلت بسرعة ودخلت زوبرى ويوسف كان بيكح قالها انه كان بيشرب وشرق ولاقينا بتاع الاكل بيرن على يوسف رديت عليه ونزلت استلمت الاكل وطلعت كانت هى لبست ترنج ليجن ومش لابسة تحته حاجة قولت قعدنا على السفرة وهى بترص الاكل بزازها بتدلدل قدام وشى ونفسي احط وشى فيهم وزوبرى على اخرة ف البنطلون وعمال اعدله من تحت السفرة وقعدت وكلنا بعد لما خلصنا لبست عباية وقالت انها هتنزل تجيب شوية حاجات من تحت وهترجع وانا ويوسف قعدنا لوحدنا فى الشقة..
انا: بس ايه رايك ياض ي يوسف فى زوبرى
يوسف: بس ياعم ده كبير اوى ده انا كنت هموت
انا: طب ايه رايك تجربه بقا؟
يوسف: ايه يسطا انت عبيط انا عملت كدا عشان الرهان بس ومتقولش عليا برجع فى كلامى
انا:طب ياعم ماشى يلا نلعب ماتش على الى ينيك التانى ولا انت خايف
يوسف: انت اصلا كسلت الماتش الى فات حظ وانا كنت فاشخك يلا انا مبجلش.
بس كدا لحد هنا خلص الجزء ده...
هنزلكم بكرا جزء كمان هو الجزء قصير شوية بس هنزلكم كل يوم جزء صغير بدل لما انزل اجزاء كبيرة ونقعد فترة ايه رأيكم؟
الجزء الثالث
مساء الفل على احلى ميلفاوية
وقفنا امبارح لما اتفقت انا ويوسف الاعبة ماتش على ال ينيك التانى وهو وافق وشغلنا البلايستيشن وجبنا الفرق وكان الريال وباريس عشان هو بيحب امبابى وانا بحب الريال وكنا متعادلين لحد الدقيقة ٨٠ بعدين حسيت يوسف سابلى الماتش بس من غير مايبين انه قاصد وكان ٣/٣ لحد الدقيقة ٨٠ وكسبته لما ساب الماتش ٥/٣ قولتله يلا ياحلوة ورينى طيز الجميلة دى بقا لاقيته ابتسم كدا واتكسف كانه بيدارى انه مبسوط وعاوز يتناك المهم ضربته على طيزة جامد قال اهههه قولتله هو انا لسه عملت حاجه اقلعى يالبوة قالى بس اوعدني ان الموضوع ده يفضل بينى وبينك ومتحكيش لحد ابدا قولتله عنيا ياشرموطة خايفة تتفضحى وضربته تانى قاله اه بس المره دى بلبونة كدا وراح منزل البنطلون وانا قلعت التيشرت والبنطلون واحنا الاتنين بالبوكسر خليته فلقس قدامى على السرير وقلعته البوكسر لاقيته منضف طيزة مفيهاش شعراية كانه مرا وجسمه ناعم فشخ وبزه مدلدل اول لما قلعته ضربته ع طيزة واشده من بزه وابعبصه لاقيته جابهم اول مره قولتله انت لحقت يالبوة قالى نيكني ياميدو طيزى بتاكلنى عاوز زبرك فى طيزى قولتله تعالى مص الاول وخليته يمص بتاعى شوية وبضانى ويلحس طيزى وفضل يدخل لسانه فى طيزى والحركة دى بتهيجنى اوى روحت اتعدلت وهو نام على السرير وصدرلى طيزة وفتح الدرج جاب فزلين قالى ادهنه الاول احا الواد كانع مجهز كل حاجه ومحضر انه يتناك انهاردة!!!
حطيت الفازلين على طيزة وابعبصه تاد٨ل صباع واتنين وبعدين روحت حاطط راس زوبرى لاقيته اتخض واترعش روحت مثبته وبداءت ادخله وهو بيتلوى وانا قافشة وطلعت حبه ودخلته اكتر وهو عمال يتلوى ويطلع اهات وروحت رازع بتاعى مرا واحدة لاخره الواد صوت ونام ع لطنه وفضل يترعش ويتأوة جامد وانا عمال اتنطط فوقيه وانيك فيه وطيزة ضيقة ويامط ع زوبري ويصوت وانا مش راحمه فضلت انيك فيه ١٠دقايق رزع لحد لما جبتهم فى طيزة واترميت جمبه ع السرير وهو متحركش ولا اتكلم فضلت سرحان شوية وبعدين قومت قولتله انا هستحمى مردش عليا دخلت استحميت وانا بفبس وخارج سمعت صوت امه جت من برا ومكنتش واخد معايا غير بوكسر بس الحمام ف خرجت بالبوكسر وبتاعى كان كبير وباين فيه فششخ اول لما خرجت ولسه همشى للاوضة لاقيتها شافتنى اتخضت وبصت لزوبرى وبرقت قولتلها انا اسف مكنتش اعرف انك جيتى قالتلى هااا!! لا عادى ولا يهمك يلا خش البس وتعالو نتفرج ع التليفزيون سوا هعملكوا فشار وجايبة شوية حاجات نتسلي فيها دخلت الاوضة لاقيت يوسف لبس البوكسر وقاعد على السرير قولتله طيزك حلوه اوى يلا يايوسف بصلى وضحك قالى بس انا خايف ياميدو تقول لحد قولتله متخافش انت بتحب تتناك وانا صاحبك الوحيد وزوبرى اولى بطيزك بس بشرط قالى اتفضل ياصاحبى قولتله نفسى انيك امك اوى..
لاقيته بص الناحية التانية كدا وقالى هاا..!! وسكت
قولتله انا شوفتك واحنا فى الميكروباص لما الراجل كان بيتحرش بيها وبتاعك كان واقف عليها وسكت لاقيته استغرب وسكت قولتله انا عارف انك ديوث وخول يايوسف وعادى انت برضو صحبى الوحيد وانا صحبك الوحيد وع طول مع بعض ومحدش هيطلع سر التانى برا لاقيته ضحك وقالى قشطة بس هنعملها ازاى قولتله امك هايجة وعاوزة تتناك وانا شوفتها اليوم لما رجعنا من برا وحكيتله لاقيته كركز معايا ازى وبيعض شفايفة وزوبرة وقف لما قولتله كنت بضرب عشرة عليها قالى تمام تمام انا معاك شوف انت هتعمل ايه وانا معاك....
نهاية الجزء التالت
متنسوش تسيبولى رأيكم فى الكومنتات يانسوانجية
كنت بنيك يوسف كدا قبل لما اجيبهم ع طول🥹
مساءالخير يانسواجية
حبيت تعليقاتكم كلكم وبشكركم على التفاعل
الجزء الرابع..
نرجع بقا لقصتنا ووقفنا لما كنت بحكى ليوسف على الى حصل ولاقيته هاج وزوبرة وقف وكان بيعض شفايفة واتفقنا انى هشوف طريقة انيك هدير امه بيها قولتله مالك هيجت كدا ليه انت مشبعتش ولا ايه لاقيته قرب عليا ومسك بتاعى وقالى هو ده زوبر يتشبع منه وباسنى من بوقى ولاقينا امه بتنادى علينا يلا ياحبايبى العشا جاهز ضربته على طيزة وقولتله يلا يالبوة امسكى نفسك شوية وخرجنا لاقيت هدير لابسة عباية شبه عبايات الرقص بظبط مبينة فلقة صدرها وضيقة فشخ على وسطها راسمة طيزها ولامه شعرها كحكة وقعدنا واحنا بناكل وبنتفرج على التليفزيون كان فيلم الجردل والكنكة شغال وجيه المشهد لما عادل امام كان بيبوسها بصيت على هدير لاقيت حلمات بزها بارزة من العباية ومركزة مع المشهد اوى عملت نفسي مش واخد بالى وبصيت لبوسف لاقيته بيغمزلى وضحكنا وكملنا اكل وقومنا وبعدين قولت ليةسف تعالى معايا ننزل قالى هنروح فين قولتله تعالى بس وهتعرف ولبسنا وقولنا لامه اننا نازلين نجيب حاجات للكلية وهنرجع على طول قالتلنا ماشى بس متتاخروش عشان عملالكم عصير وهستناكم نشربو سوا
نزلت انا ويوسف وروحت صيدلية بس بعيد عن البيت شوية وكنت عملت سيرش عن منشط جنسى للحريم وعرفت اسمه دخلنا الصيدلية طلبته بالاسم على طول وكان عبارة عن شيكولاتة وفيها مادة زي الملبن كدا خدته وروحنا انا ويوسف على القهوة شربنا حجرين معسل وروحنا دخلنا الشقة بس امه مكانتش فى الصالة قولتله ادخل براحه ومتقفلش الباب دخلنا وروحت عند اوضتها لاقيتها نايمة على السرير وماسكة الفون وبتتفرج على فيديو سكس وصوت البورن ستار عالى شوية ورافعة العباية فوق وسطها ومطلعة بزازها بس المره دى كانت عماله تبغبص طيزها وتدخل صباعها فيها وتطلعه بس براحه وواضح انها متناكتش من طيزها قبل كدا ابدا يوسف اتصدم من المنظر وحسيته هاج وسرح وكان واقف جمبى روحت مبعبصة لاقيته اترعش جامد وجاب لبنه فى البنطلون انا ضحكت بس طبعا من غير صوت وشاورتله تعالى ورايا خرجنا برا غلشقة وقفلنا الباب وقولتله احنا هندخل بس هنعمل صوت ومش هنخش عليها ع طول غشان تلحق تعدل نفسها انا كنت قاصد اقطع هيجانها فى نصه قبل م تجيبهم عشان استغل الفرصة دى والمنشط يشتغل اسرع المهم دخلت المفتاح فى الباب وفتحت بس عملت كان الباب معلق وخبطته عشان تسمع الصوت ودخلنا ويوسف بيندهلها قالها ماما احنا جينا
هدير: ماشى ياحبيبي بدور على حاجه فى الاوضة وجيالكم بس صوتها كانه رايح
خرجت هدير من الاوضة ودخلت المطبخ صبت العصير وجت قعدت معانا فى الصالة وهى بتحط العصير بزازها كلها دلدلت قدامى انا هيجت فشخ طبعا وزوبرى وقف وهى بصت عليه وخدت بالها بس معملتش اى رد فعل طلعت الشيكولاته واديتهالها قالتلى شكرا ياميدو وباستنى فى خدى وبزازها كلها قدامى قالتلى طب وانتو مجبتوش ليكو ليه قولتلها اننا جيبنا وكلناها فى الطريق بس متقدرش ننساكى طبعا
ضحكت وقالتلى روح قلبى انت ياواد ياميدو يالى مش ناسينى واديتنى بوسه فى الهوا كدا وبعدين قعدت وكان فيلم بتاعويل سميث بس مش فاكر اسمه كان شغال على mbc2 وكان فى نصه قالتلنا بس سيب الفيلم ده حلو قعدنا نتفرج وبعد ربع ساعه كدا بداءت الاحظ انها بتتحرك كتير فى مكانها وكل شوية تعض شفايفها وتحط ايديها عند كسها وتهرش وبعدين لاقيتها قامت قالتلنا هصب عصير واجيلكو ودخلت المطبخ انا قولت ليوسف المنشط بدء يشتغل ياجوو انا هقوم ادخل وراها واجس نبض كدا قالتى اشطا
دخلت لاقيتها فاتحة التلاجة ومفلقسة وطيزها كلها ليا موطية بتجيب العصير م التلاجة اا دخلت وقفت وراها بس ملمستهاش وهى بتقوم بترجع لورا طيزها لازقت فى زبورى الى غرق فى طيزها حسيتها اتوترت اكتر ولفت وشها بقا فى وشى وقالتلى سورى ياميدو ياحبيبى مخدتش بالى نفسها كان عالى اوى
قولتلها ولا يهمك ياقمر وبعدين راحت ناحية الحوض وفوقية الكوبايات وهى بتجيب الكوبايات من توترها واعصابها مش متحكمة فيها النصفى اتهز والكوبايات كانت هتقع بس مش ازى يعنى بس انا قولت فرصة عملت انى اتخضيت وروحت وراها سندت المصفى وزوبرى اتحشر تانى فى طيزها لاقيتها المره دى رفعت راسها لفوق مرا واحدة واتنفست نفس طويل وهى مغمضة عينيها
قولتلها هلى بالك الكوبايات كانت هتقع
قالتلى اه تسلم ايدك ياحبيبى بصوت رايح خالص ووشها فى وشى تانى بس المره دى روحت بايسها من شفايفها جامد ولفت٧ا ومسكت طيزها من ورا وهى فى حضنى وصدرها فى صدرى وزوبرى ضارب فى بطنها وهى متكلمتش ولا نطقت وكانت مغمضة عينيها وسايبة نفسها خالص فضلت ابوس فيها شوية وبعدين قالتلى بس يوسف برا هيحس وهى مغمضة قولتلها متقلقيش يوسف مسحول مع الفيلم وروحت مطلع بزازها فضلت ارضع فيها وهى واقفة بس اعصابها كلها سايبة انا الى ساندها لو سيبتها هتقع وبعدين مسكت ايديها خطيتها على بتاعى وبوستها تانى من شفايفها لاقيتها قالتلى ده شكله حلو اوى
وانا روحت لاففها تانى ومخلى ضهرها ليا ورفعت الجلابية وحطيت ايدى على كسها بس من فوق الكلوت لاقيته مبلول فشخ من عسل كسها ولاقيتنى بحط صباعى ف بوقى بلحسه وروحت مدخل ايدى من جوا الكلوت وهى بتسيب اكتر وانا عمال الحس وابوس رقبتها وصدرها وببص نايحة الباب لاقيت يوسف واقف ومطلع بتاعه وعمال بيضرب عشرة على المنظر شاورتله يخرج الصالة ويعمل نفسه نايم وبعدين قولتلها تعالى نشوف يوسف ولما ينام نكمل ع السرير احلى وروحت بايسها بوسة طويلة فشخ وضربتها على طيزها وهى ضحكت.
نهاية الجزء الرابع
مستنى تعليقاتكم ورأيكم حبايبى
يلا بينا نكمل قصتنا ونبدء الجزء الخامس..
وقفنا لما قولت لهدير نشوف ابنها ولما ينام نكمل على السرير بقا عشان هى كنت حاسسها ومتوترة بس مش قادرة تقاوم ف حبيت اةل نيكة تبقى على روقان عشان اخليها تستمتع هى كمان خرجت انا بالعصير ولاقيت يوسف ممثل انه نايم بس لما لمحنى لوحدى فتح عينيه قولتله اقفل ونام وهى خرجت بعدها بصت عليه وضحكتلى وانا غمزلتها وقولتلها تعالى اقعدى جمبى بقا نشرب العصير سوا لحدلما يوسف يروح ف النوم اكتر وجت قعدت جمبى والهيجان مالى وشها وجسمها وكل لمسة كنت بلمسها لجسمعا بتترعش وتعض شفايفها وشربتها العصير بايدى وهى بوستها فى شفايفها وهى كل شوية تفتح عنيها تبص على يوسف وكل متيجى تتكلم ابوسها بوسة طويلة وهى تدوب اكتر وانا ماسكها من رقبتها ةباكل شفايفها ولما حسيتها سابت سيبت رقبتها وحطيت ايدى على كسها لاقيتها ملبستش الكلوت وكسها غرقان عسل ومنى فضلت ادعلك كسها شوية وابعبص خرم طيزها الى شكله متناكش قبل كدا ابدا وكل لما صباعى يلمس طيزها نفسها يعلى وتتنفض بعدين شيلت ايدى مشبت صوابعى على شفايفها وحطيتهم فى بوقها وهى بتلحس وبتمص صوابعى الى غرقانة من كسها ببص على يوسف لاقيته زبه واقف وبيفتح عينه نص نص كدا بس عامل انه نايم لسه قولتلها اسبقينى على اوضتك هدخل يوسف جوا واجيلك وبوستها وهى متكامتش هزت راسها ومشيت على الاوضة وانا زوبرى واقف على اخرة ويوسف اول لما دخلت قولتله قوم يلا نخش الاوضة ودخلنا اوضته قولتله انا هخش انيك امك دلوقتى وهخليك تستمتع عشان انت صحبى وبحبك بس من غير م تاخد بالها منك انا مش عاوزها تتصدم ان ابنها ديوث من اول نيكة كده ممكن تبوظ فقولت اعملى حسابى عشان متبوظش واتبضن قولتلة هسيبلك الباب موارب بس اوعى تعمل اى صوت ويوسف مش قادر يشيل عينه من على زوبرى الى عامل خيمة فى الشورت قولتله ايه ياجوو زوبرى لحق وحشك ولا ايه
لاقيته نزل على ركبه وطلع بتاعى وحطه فى بوقة وقالى اوى اوى وحشنى اوى بس نفسى اشوفه فى كس ماما اكتر وباس زوبرى وقالى يلا اتفقنا كلام يوسف بصراحة هيجنى على امه هدير اكتر ولما مص زوبرى هيجت اكتر هرجت من اوضة يوسف ودخلت اوضة هدير لاقيتها نايمة زى ماهى على السرير وكسها باين وبزازها طالعين برا القميص ولاقيتها بتقولى كل ده هو يوسف صحى ولا ايه قولتلها لا عقبال بس لما قومته ودخلته على السرير وكده
مش عاوز تشغلى بالك بيوسف خالص بقا ياقمر انا اصلا حطيتله منوم فى العصير الى شربه فى الاول والمنوم اشتغل خلاص قالتلى يلاهوى ده غلط عليه كدا لحسن يحصله حاجه قولتلها متقلقيش انا باخد من المنوم ده لما بيكون عندى ارق مبيعملش حاجه
سيبك انتى ايه القشطة دى يادودى وببوسها قالتلى حلوه دودى منك اوى ولاقيتها باستنى جامد وبتحضنى وانا بقلعا القميص وعى قلعتنى الشورت والتيشرت وحضنتها واحنا بنقطع شفايف بعض ملط وزوبرى خابط فى شفرات كسها وعمال احكه فيه وحطيت بزها فى بوقى وايدىوبتقفش فى بزها التانى وهى عماله تتأوة وتزوم وفضلت تدخل صوباعى فى كسها واخبطه لفوق عشان كسها كان مربرب. وهى جايبة بتتلوى لاقيتها اترعشت وجابتهم لافيت وروحت لوشها بوستها وبعدين حطيت زوبرى فى بوقها وهى مصدقت لاقيته بقيت تمص الراس وتمشى لسانها عليها وعلى الجلدة كانت بتمص حلو اوى وانا كنت فى دنيا تانية وفضلت تمصلى ٥دقايق كدا وقالتلى مش عاوز تنيك كس دودو ياحبيبى ولا ايه بلبونة اوى خليتها تنام على ضهرها ورفعت رجليها اليمين وانا نايم جمبها وحاطط بزها فى بوقى وفضلت اخبط زوبرى فى كسها وادخل الراس بس واخرجة وهى بترمى جسمها عليه وتقرب منى وبعدين دخلت الراس وسيبتها شوية وبعض حلماتها وهى عماله تتحرك وراس زوبرى بتتحرك فى كسها وتتاوة روحت عضيت اجمد شوية بس ببوسة كدا وروحت مزحلق بتاعى للاخر مرا واحدة لاقيتها صوتت روحت بايسها كاتم نفسها وفضلت انيك فيها وانا ببوسها وانزل على حلماتها اغضهم وامصهم واقرصها منهم وفضلنا كدا ١٠د هى جابتهم وانا خلاص كنت هجيب قالتلى تعالى ونامت وحطت زوبرى بين بزازها وضمتهم عليه وتتف وتاخدة فى بوقها وانا بنيكها فى بزاها قولتلها هجيبهم قالتلى هاتهم فى بوقى وخدت زوبرى فى بوقها وانا كان بركان لبن انفجر فى بوقها واللبن نزل على رقبتها وبزازها من كتر اللبن وهى شرقت وبلعت شوية قالتلى يخربيت ايه كل ده ياواد انت قولتلها كله منك ياقمر ومن جسمك الى يودى القسم دا قالتلى بجد عجبتك ياميدو قولتلها اوى اوى ياقلب ميدو وعقل ميدو وروح ميدو وانا بنكشها وازغزغها وابوسها قولت افكها بقا عشان متفكرش فى حاجه وتسرح منى انا لسه عاوز انيك طيزها لاقيتها بتضحك وبتهزر قولتلها ايه رايك ناخد دش سوا قالتلى فكرة حلوه اوى بس خايفة يوسف يصحى قولتلها فكك من يوسف مش هيصحى قبل العصر وشديتها وكنت ناسى يوسف اصلا وانى سايبله الباب كنت فعلا سرحان فى النيكة دى معاها اوى بس يوسف كان زكى لما سمعنى بقولها كدا مشى ودخل الاوضة عشان كدا قررت اكافئة واسيبلة باب الحمام كمان موارب عشان يجيبهم وانا بنيك طيز امه لاول مره
هنا خلص الجزء الخامس يانسوانجية اشوفكم الجزء الجاى
انا جديد هنا اتمنى اشوف ترحيب هعرفكم الاول عليا انا ميشو عندى ٢٤سنه من القاهرة.
نبدء حكايتنا كانت من حوالى ٣سنين كنت فى الكلية لسه وكان جايلى كلية اقاليم فى المنيا وروحت الكلية وكان ليا صاحب من الكلية اسمه يوسف ده كان من المنيا اصلا وكنت ساعات ببات عنده هو عايش هو وامه الى بالمناسبة اسمها هدير ٤٥سنه وكانت بطل بمعنى الكلمة فى الاول مكانتش فى دماغى وكنت ف الاول ببقى محرج لما ببات عنده بس اتعودت عليا وانا كمان اتعودت عليهم وبقيت تقعد قدامى بعبايات ضيقة ومفتوحة ولما بتوطى قدامى بشوف بزازها الكبار لانهم كانو بيدلدلوا اوى لما بتوطى بصدرها بس كنت بحاول مبينش واعدل بتاعى عشان ميبانش ف الاول كنت بقول عادى هى بتعتبرنى زى ابنها وخدت راحتها يعنى ويوسف مكنش بيبين انه متضايق من لبسعا او هزارها معايا خالص وكان دايما بيهزر ويضحك معانا ومش مدقق فى لبسها قدامى ومكبر دماغه رغم ان ابوه مسافر ومعندوش اخوات وابوه بينزل كل سنه شهر ونص ويرجع تانى بداءت اركز مع هدير ام صحبى وحركاتها ولبسها وجسمها كان مهيجنى اوى وكنت ساعات بخش بعد لما تستحمى اخد كلوتها اشمه واجيبهم فيه وبعدين امسحه واحطه تانى بدءات الحكاية بقا لما كانت بتتعاكس دايماً واحنا ماشيين معاها وكنت بلاحظ ان صحبى بيسكت ومش بيعمل حاجه ومره كنا فى المينى باص والدنيا زحمة واقفين وكله ملزق فى كله وهى واقفة وانا وصحبى كنا قدامها عشان هي طلعت الاول كانت هى فى اخر الاتوبيس ناحية الكنبة وفى رجالة قاعدين ع الكنبة كلها واحنا قدامها وحسيتها بعد شوية عينيها بتروح وبتتحرك كتير رجعت لوا شوية وبصيت لاقيت الراجل الى ورا اخر كرسي مطلع ايده من عند الضهر ونازل بعبصه فيها وهى بتحرك وسطها وبتزنقها فى ايده بصيت على صحبى لاقيت بتاعة واقف ومدارية وبص الناحية التانية وكنا رايحين عنده البيت والميكروباص نزلنا ع الشارع وامه نازلة رجليها واعصابها سايبة ووشها عرقان وعينها سهتانة المهم قالت تعالو اسندونى عشان دوخت من الميكروباص انا انجشتها من ايديها وكوعى عمال احكه ف بزازها من الجمب
بزازها كانت بارزه من الجمب وكبيرة ونازلة شوية وكوعي كان بيغرو فى ملبن
وصلنا البيت وهى دخلت الاوضة وقالت هريح شوية وانا قعدت فى الاوضة انا وابنها نلعب بلايستيشن بس قالى انو عاوز يستحمى الاول قولت احا صحبى خول وجابهم ع منظر امه والراجل بيتحرش بيها!!!!
كل ده طبعا جيه ف دماغى بس مبينتش انى خدت بالى وقولتله ماشى هلعب ماتش نص ساعه عقبال م تخلص قولت اديله وقته بردو عشان ميحسش انى خدت بالى ودخل الحمام وانا جريت ع اوضة امه والباب كان متوارب عشان الكالون كان بايظ بصيت من الحته الى مفتوحة لاقيتها ماسكة التليفون بتكلم حد شات ولسه مغيرتش هدومها لاقيتها مره واحده رميت التليفون ع السرير وقامت قلعت العباية!!!
احا نازلة من غير كلوت وبرا وانا كنت بقول كوعى بيغطس فى بزازها ازاى احا يعنى هى كانت حاسه بكوعى وبتستهبل لاقيتها بعد كدا فردت جسمها ع السرير وبداءت تمسك بزازها وتمص حلماتها وتمشى ايدها ع كسها الى كان بيلمع..
قولولى رأيكم وحابين انزل بالجزء التانى ولا لا
مساء الخير حبايب قلبى الميلفاوية
وحشتونى طبعا جدا جدا وشكرا على تعليقاتكم الجميلة بحبكم وطبعا حقكم عليا فى التأخير
نرجع لقصتنا..
(الجزء التانى)
المهم بعد لما رمت التليفون وبداءت تمشى ايدها على كسها صوابعها كانت بلزق من عسل كسها ولاقيتها بتحط ايديها فى بوقها بتلحس عسلها انا هيجت اوى لما عملت كدا وزوبرى وقف وطلعته من البنلطون وفضلت اتفرج عليها وهى تفت على ايديها مع لغوصة بوقها وراحت مدخله صوباعين فى كسها وكانت بداءت تتأوه اهات مكتومة ونفسها بيعلى بعدين دخلت صوباع فى طيزها وهى بتدعك كسها وفضلت تنطط جسمها على صوباعها وبزازها بتترج قدامى فضلت تعمل كدا جامد وبهيجان مش طبيعى طبعا انا صوتها ومنظر لحمها وهو بيترج قدامى مقدرتش امسك نفسى جبتهم فى ايدي وعدلت نفسى ع طول كانت هى كمان جابتهم وبداءت تهدى شوية وعدلت البنطلون وخدت مناديل من غلصالة مسحت فيها لبنى وحطيته فى جيبى ودخلت الاوضة تانى عشان يوسف كان قرب يخلص الشاور بتاعة وقفل الماية قعدت شوية ويوسف خرج وقالى انا جعان ايه رايك نطلب اكل عشان شكل ماما نامت وتعبانة مش هتقدر تطبخ انهاردة لسه هتكلم .. لاقينا امه خبطت علينا ودخلت لاقيتها لابسة عباية بيتي على اللحم وحلماتها واقفة وبارزة فشخ من الجلابية وشعرها متبهدل شوية هى بتقعد قدامى من غير **** عادى وشها عرقان شوية وعنيها مسهتنة وقالت ليوسف اطلب اكل بقا عشان انا مش هقدر اطبخ انهاردة وضحكنا انا ويوسف قولتلها احنا لسه كنا بنقول شكلك تعبانة انهاردة وهنطلب اكل قالتلى هو انا باين عليا اوى كدا بس بشرمطة شوية قولتلها اه محتاجة ترتاحى بطريقة معينة منى كدا لاقيت يوسف بيقولنا تحبو ناكل ايه بقا..؟
لاقيتها بكل تلقائية بتقولة نفسى فى سمك وجمبرى اطلبلنا عشان نتغذى شوية بدل منا تعبانة كدا وبصتلى وضحكت ضحكتلها ضحكة خفيفة كدا وراح يوسف مكلم المطعم عمل الاوردر وقالة قدامة نص ساعه قالت حلو اكون دخلت خدت شاور عقبال لما الاكل يجى وسابتنا وخرجت وانا عيمى على طيزها والجلابية قافشة فيها وبتترج وجيه فى بالى منظرها على السرير زوبرى وقف تانى والمره دى مداريتهوش اتعمدت اخلى يوسف يلاحظ عشان افهم بقا ايه الحكاية يوسف شغل غلبلايستيشن وقالى يلا ولا خايف قولتلة انا هنيكك يايوسف يلا وقومت من على السرير وروحت عشان اقعد جمبه ف عديت من جمب يوسف وحكيت زوبرى فى ايده لاقيته اترعش كدا وقعدت لاقيته بيبص على بتاعى بس من تحت لتحت كدا كل شوية بدء الماتش انا روحت موقف وقولتله هتلعب ع ايه قالى الى انت عاوزة انا مبجليش قولتله الى يخسر يمسك بتاع الكسبان قالى يلا ولقيته بيضحك لعبنا اول ماتش كسبته لاقيته بيمثل انه مضايق بس فى عينه لمعه مستنى يشوف بتاعى ويمسكه اول لما الماتش خلص قولتله يلا ياخول تعالى امسك بتاعى وروحت مطلع زوبرى وهو واقف لاقيته اسبهل كدا وفى عينه فرحه ولاقيته مسكه قولتله متديله مصه بقا حسيته خاف شوية وبعدين قولتله يعم مصه واحدة وروحت ماسكه من راسه وحطيت بتاعى فى بوقه ودخلته وخرجته وانا ماسكه من راسه لحد لما لتقيته شرق سيبته قولتله ايه رايك بقا كيفتك فى الماتش وفى الحقيقة قالى يخربيتك كل ده زوبر انت ايه ولاقيت امه بتفتح علينا الباب مره واحده انا اتعدلت بسرعة ودخلت زوبرى ويوسف كان بيكح قالها انه كان بيشرب وشرق ولاقينا بتاع الاكل بيرن على يوسف رديت عليه ونزلت استلمت الاكل وطلعت كانت هى لبست ترنج ليجن ومش لابسة تحته حاجة قولت قعدنا على السفرة وهى بترص الاكل بزازها بتدلدل قدام وشى ونفسي احط وشى فيهم وزوبرى على اخرة ف البنطلون وعمال اعدله من تحت السفرة وقعدت وكلنا بعد لما خلصنا لبست عباية وقالت انها هتنزل تجيب شوية حاجات من تحت وهترجع وانا ويوسف قعدنا لوحدنا فى الشقة..
انا: بس ايه رايك ياض ي يوسف فى زوبرى
يوسف: بس ياعم ده كبير اوى ده انا كنت هموت
انا: طب ايه رايك تجربه بقا؟
يوسف: ايه يسطا انت عبيط انا عملت كدا عشان الرهان بس ومتقولش عليا برجع فى كلامى
انا:طب ياعم ماشى يلا نلعب ماتش على الى ينيك التانى ولا انت خايف
يوسف: انت اصلا كسلت الماتش الى فات حظ وانا كنت فاشخك يلا انا مبجلش.
بس كدا لحد هنا خلص الجزء ده...
هنزلكم بكرا جزء كمان هو الجزء قصير شوية بس هنزلكم كل يوم جزء صغير بدل لما انزل اجزاء كبيرة ونقعد فترة ايه رأيكم؟
الجزء الثالث
مساء الفل على احلى ميلفاوية
وقفنا امبارح لما اتفقت انا ويوسف الاعبة ماتش على ال ينيك التانى وهو وافق وشغلنا البلايستيشن وجبنا الفرق وكان الريال وباريس عشان هو بيحب امبابى وانا بحب الريال وكنا متعادلين لحد الدقيقة ٨٠ بعدين حسيت يوسف سابلى الماتش بس من غير مايبين انه قاصد وكان ٣/٣ لحد الدقيقة ٨٠ وكسبته لما ساب الماتش ٥/٣ قولتله يلا ياحلوة ورينى طيز الجميلة دى بقا لاقيته ابتسم كدا واتكسف كانه بيدارى انه مبسوط وعاوز يتناك المهم ضربته على طيزة جامد قال اهههه قولتله هو انا لسه عملت حاجه اقلعى يالبوة قالى بس اوعدني ان الموضوع ده يفضل بينى وبينك ومتحكيش لحد ابدا قولتله عنيا ياشرموطة خايفة تتفضحى وضربته تانى قاله اه بس المره دى بلبونة كدا وراح منزل البنطلون وانا قلعت التيشرت والبنطلون واحنا الاتنين بالبوكسر خليته فلقس قدامى على السرير وقلعته البوكسر لاقيته منضف طيزة مفيهاش شعراية كانه مرا وجسمه ناعم فشخ وبزه مدلدل اول لما قلعته ضربته ع طيزة واشده من بزه وابعبصه لاقيته جابهم اول مره قولتله انت لحقت يالبوة قالى نيكني ياميدو طيزى بتاكلنى عاوز زبرك فى طيزى قولتله تعالى مص الاول وخليته يمص بتاعى شوية وبضانى ويلحس طيزى وفضل يدخل لسانه فى طيزى والحركة دى بتهيجنى اوى روحت اتعدلت وهو نام على السرير وصدرلى طيزة وفتح الدرج جاب فزلين قالى ادهنه الاول احا الواد كانع مجهز كل حاجه ومحضر انه يتناك انهاردة!!!
حطيت الفازلين على طيزة وابعبصه تاد٨ل صباع واتنين وبعدين روحت حاطط راس زوبرى لاقيته اتخض واترعش روحت مثبته وبداءت ادخله وهو بيتلوى وانا قافشة وطلعت حبه ودخلته اكتر وهو عمال يتلوى ويطلع اهات وروحت رازع بتاعى مرا واحدة لاخره الواد صوت ونام ع لطنه وفضل يترعش ويتأوة جامد وانا عمال اتنطط فوقيه وانيك فيه وطيزة ضيقة ويامط ع زوبري ويصوت وانا مش راحمه فضلت انيك فيه ١٠دقايق رزع لحد لما جبتهم فى طيزة واترميت جمبه ع السرير وهو متحركش ولا اتكلم فضلت سرحان شوية وبعدين قومت قولتله انا هستحمى مردش عليا دخلت استحميت وانا بفبس وخارج سمعت صوت امه جت من برا ومكنتش واخد معايا غير بوكسر بس الحمام ف خرجت بالبوكسر وبتاعى كان كبير وباين فيه فششخ اول لما خرجت ولسه همشى للاوضة لاقيتها شافتنى اتخضت وبصت لزوبرى وبرقت قولتلها انا اسف مكنتش اعرف انك جيتى قالتلى هااا!! لا عادى ولا يهمك يلا خش البس وتعالو نتفرج ع التليفزيون سوا هعملكوا فشار وجايبة شوية حاجات نتسلي فيها دخلت الاوضة لاقيت يوسف لبس البوكسر وقاعد على السرير قولتله طيزك حلوه اوى يلا يايوسف بصلى وضحك قالى بس انا خايف ياميدو تقول لحد قولتله متخافش انت بتحب تتناك وانا صاحبك الوحيد وزوبرى اولى بطيزك بس بشرط قالى اتفضل ياصاحبى قولتله نفسى انيك امك اوى..
لاقيته بص الناحية التانية كدا وقالى هاا..!! وسكت
قولتله انا شوفتك واحنا فى الميكروباص لما الراجل كان بيتحرش بيها وبتاعك كان واقف عليها وسكت لاقيته استغرب وسكت قولتله انا عارف انك ديوث وخول يايوسف وعادى انت برضو صحبى الوحيد وانا صحبك الوحيد وع طول مع بعض ومحدش هيطلع سر التانى برا لاقيته ضحك وقالى قشطة بس هنعملها ازاى قولتله امك هايجة وعاوزة تتناك وانا شوفتها اليوم لما رجعنا من برا وحكيتله لاقيته كركز معايا ازى وبيعض شفايفة وزوبرة وقف لما قولتله كنت بضرب عشرة عليها قالى تمام تمام انا معاك شوف انت هتعمل ايه وانا معاك....
نهاية الجزء التالت
متنسوش تسيبولى رأيكم فى الكومنتات يانسوانجية
كنت بنيك يوسف كدا قبل لما اجيبهم ع طول🥹
مساءالخير يانسواجية
حبيت تعليقاتكم كلكم وبشكركم على التفاعل
الجزء الرابع..
نرجع بقا لقصتنا ووقفنا لما كنت بحكى ليوسف على الى حصل ولاقيته هاج وزوبرة وقف وكان بيعض شفايفة واتفقنا انى هشوف طريقة انيك هدير امه بيها قولتله مالك هيجت كدا ليه انت مشبعتش ولا ايه لاقيته قرب عليا ومسك بتاعى وقالى هو ده زوبر يتشبع منه وباسنى من بوقى ولاقينا امه بتنادى علينا يلا ياحبايبى العشا جاهز ضربته على طيزة وقولتله يلا يالبوة امسكى نفسك شوية وخرجنا لاقيت هدير لابسة عباية شبه عبايات الرقص بظبط مبينة فلقة صدرها وضيقة فشخ على وسطها راسمة طيزها ولامه شعرها كحكة وقعدنا واحنا بناكل وبنتفرج على التليفزيون كان فيلم الجردل والكنكة شغال وجيه المشهد لما عادل امام كان بيبوسها بصيت على هدير لاقيت حلمات بزها بارزة من العباية ومركزة مع المشهد اوى عملت نفسي مش واخد بالى وبصيت لبوسف لاقيته بيغمزلى وضحكنا وكملنا اكل وقومنا وبعدين قولت ليةسف تعالى معايا ننزل قالى هنروح فين قولتله تعالى بس وهتعرف ولبسنا وقولنا لامه اننا نازلين نجيب حاجات للكلية وهنرجع على طول قالتلنا ماشى بس متتاخروش عشان عملالكم عصير وهستناكم نشربو سوا
نزلت انا ويوسف وروحت صيدلية بس بعيد عن البيت شوية وكنت عملت سيرش عن منشط جنسى للحريم وعرفت اسمه دخلنا الصيدلية طلبته بالاسم على طول وكان عبارة عن شيكولاتة وفيها مادة زي الملبن كدا خدته وروحنا انا ويوسف على القهوة شربنا حجرين معسل وروحنا دخلنا الشقة بس امه مكانتش فى الصالة قولتله ادخل براحه ومتقفلش الباب دخلنا وروحت عند اوضتها لاقيتها نايمة على السرير وماسكة الفون وبتتفرج على فيديو سكس وصوت البورن ستار عالى شوية ورافعة العباية فوق وسطها ومطلعة بزازها بس المره دى كانت عماله تبغبص طيزها وتدخل صباعها فيها وتطلعه بس براحه وواضح انها متناكتش من طيزها قبل كدا ابدا يوسف اتصدم من المنظر وحسيته هاج وسرح وكان واقف جمبى روحت مبعبصة لاقيته اترعش جامد وجاب لبنه فى البنطلون انا ضحكت بس طبعا من غير صوت وشاورتله تعالى ورايا خرجنا برا غلشقة وقفلنا الباب وقولتله احنا هندخل بس هنعمل صوت ومش هنخش عليها ع طول غشان تلحق تعدل نفسها انا كنت قاصد اقطع هيجانها فى نصه قبل م تجيبهم عشان استغل الفرصة دى والمنشط يشتغل اسرع المهم دخلت المفتاح فى الباب وفتحت بس عملت كان الباب معلق وخبطته عشان تسمع الصوت ودخلنا ويوسف بيندهلها قالها ماما احنا جينا
هدير: ماشى ياحبيبي بدور على حاجه فى الاوضة وجيالكم بس صوتها كانه رايح
خرجت هدير من الاوضة ودخلت المطبخ صبت العصير وجت قعدت معانا فى الصالة وهى بتحط العصير بزازها كلها دلدلت قدامى انا هيجت فشخ طبعا وزوبرى وقف وهى بصت عليه وخدت بالها بس معملتش اى رد فعل طلعت الشيكولاته واديتهالها قالتلى شكرا ياميدو وباستنى فى خدى وبزازها كلها قدامى قالتلى طب وانتو مجبتوش ليكو ليه قولتلها اننا جيبنا وكلناها فى الطريق بس متقدرش ننساكى طبعا
ضحكت وقالتلى روح قلبى انت ياواد ياميدو يالى مش ناسينى واديتنى بوسه فى الهوا كدا وبعدين قعدت وكان فيلم بتاعويل سميث بس مش فاكر اسمه كان شغال على mbc2 وكان فى نصه قالتلنا بس سيب الفيلم ده حلو قعدنا نتفرج وبعد ربع ساعه كدا بداءت الاحظ انها بتتحرك كتير فى مكانها وكل شوية تعض شفايفها وتحط ايديها عند كسها وتهرش وبعدين لاقيتها قامت قالتلنا هصب عصير واجيلكو ودخلت المطبخ انا قولت ليوسف المنشط بدء يشتغل ياجوو انا هقوم ادخل وراها واجس نبض كدا قالتى اشطا
دخلت لاقيتها فاتحة التلاجة ومفلقسة وطيزها كلها ليا موطية بتجيب العصير م التلاجة اا دخلت وقفت وراها بس ملمستهاش وهى بتقوم بترجع لورا طيزها لازقت فى زبورى الى غرق فى طيزها حسيتها اتوترت اكتر ولفت وشها بقا فى وشى وقالتلى سورى ياميدو ياحبيبى مخدتش بالى نفسها كان عالى اوى
قولتلها ولا يهمك ياقمر وبعدين راحت ناحية الحوض وفوقية الكوبايات وهى بتجيب الكوبايات من توترها واعصابها مش متحكمة فيها النصفى اتهز والكوبايات كانت هتقع بس مش ازى يعنى بس انا قولت فرصة عملت انى اتخضيت وروحت وراها سندت المصفى وزوبرى اتحشر تانى فى طيزها لاقيتها المره دى رفعت راسها لفوق مرا واحدة واتنفست نفس طويل وهى مغمضة عينيها
قولتلها هلى بالك الكوبايات كانت هتقع
قالتلى اه تسلم ايدك ياحبيبى بصوت رايح خالص ووشها فى وشى تانى بس المره دى روحت بايسها من شفايفها جامد ولفت٧ا ومسكت طيزها من ورا وهى فى حضنى وصدرها فى صدرى وزوبرى ضارب فى بطنها وهى متكلمتش ولا نطقت وكانت مغمضة عينيها وسايبة نفسها خالص فضلت ابوس فيها شوية وبعدين قالتلى بس يوسف برا هيحس وهى مغمضة قولتلها متقلقيش يوسف مسحول مع الفيلم وروحت مطلع بزازها فضلت ارضع فيها وهى واقفة بس اعصابها كلها سايبة انا الى ساندها لو سيبتها هتقع وبعدين مسكت ايديها خطيتها على بتاعى وبوستها تانى من شفايفها لاقيتها قالتلى ده شكله حلو اوى
وانا روحت لاففها تانى ومخلى ضهرها ليا ورفعت الجلابية وحطيت ايدى على كسها بس من فوق الكلوت لاقيته مبلول فشخ من عسل كسها ولاقيتنى بحط صباعى ف بوقى بلحسه وروحت مدخل ايدى من جوا الكلوت وهى بتسيب اكتر وانا عمال الحس وابوس رقبتها وصدرها وببص نايحة الباب لاقيت يوسف واقف ومطلع بتاعه وعمال بيضرب عشرة على المنظر شاورتله يخرج الصالة ويعمل نفسه نايم وبعدين قولتلها تعالى نشوف يوسف ولما ينام نكمل ع السرير احلى وروحت بايسها بوسة طويلة فشخ وضربتها على طيزها وهى ضحكت.
نهاية الجزء الرابع
مستنى تعليقاتكم ورأيكم حبايبى
يلا بينا نكمل قصتنا ونبدء الجزء الخامس..
وقفنا لما قولت لهدير نشوف ابنها ولما ينام نكمل على السرير بقا عشان هى كنت حاسسها ومتوترة بس مش قادرة تقاوم ف حبيت اةل نيكة تبقى على روقان عشان اخليها تستمتع هى كمان خرجت انا بالعصير ولاقيت يوسف ممثل انه نايم بس لما لمحنى لوحدى فتح عينيه قولتله اقفل ونام وهى خرجت بعدها بصت عليه وضحكتلى وانا غمزلتها وقولتلها تعالى اقعدى جمبى بقا نشرب العصير سوا لحدلما يوسف يروح ف النوم اكتر وجت قعدت جمبى والهيجان مالى وشها وجسمها وكل لمسة كنت بلمسها لجسمعا بتترعش وتعض شفايفها وشربتها العصير بايدى وهى بوستها فى شفايفها وهى كل شوية تفتح عنيها تبص على يوسف وكل متيجى تتكلم ابوسها بوسة طويلة وهى تدوب اكتر وانا ماسكها من رقبتها ةباكل شفايفها ولما حسيتها سابت سيبت رقبتها وحطيت ايدى على كسها لاقيتها ملبستش الكلوت وكسها غرقان عسل ومنى فضلت ادعلك كسها شوية وابعبص خرم طيزها الى شكله متناكش قبل كدا ابدا وكل لما صباعى يلمس طيزها نفسها يعلى وتتنفض بعدين شيلت ايدى مشبت صوابعى على شفايفها وحطيتهم فى بوقها وهى بتلحس وبتمص صوابعى الى غرقانة من كسها ببص على يوسف لاقيته زبه واقف وبيفتح عينه نص نص كدا بس عامل انه نايم لسه قولتلها اسبقينى على اوضتك هدخل يوسف جوا واجيلك وبوستها وهى متكامتش هزت راسها ومشيت على الاوضة وانا زوبرى واقف على اخرة ويوسف اول لما دخلت قولتله قوم يلا نخش الاوضة ودخلنا اوضته قولتله انا هخش انيك امك دلوقتى وهخليك تستمتع عشان انت صحبى وبحبك بس من غير م تاخد بالها منك انا مش عاوزها تتصدم ان ابنها ديوث من اول نيكة كده ممكن تبوظ فقولت اعملى حسابى عشان متبوظش واتبضن قولتلة هسيبلك الباب موارب بس اوعى تعمل اى صوت ويوسف مش قادر يشيل عينه من على زوبرى الى عامل خيمة فى الشورت قولتله ايه ياجوو زوبرى لحق وحشك ولا ايه
لاقيته نزل على ركبه وطلع بتاعى وحطه فى بوقة وقالى اوى اوى وحشنى اوى بس نفسى اشوفه فى كس ماما اكتر وباس زوبرى وقالى يلا اتفقنا كلام يوسف بصراحة هيجنى على امه هدير اكتر ولما مص زوبرى هيجت اكتر هرجت من اوضة يوسف ودخلت اوضة هدير لاقيتها نايمة زى ماهى على السرير وكسها باين وبزازها طالعين برا القميص ولاقيتها بتقولى كل ده هو يوسف صحى ولا ايه قولتلها لا عقبال بس لما قومته ودخلته على السرير وكده
مش عاوز تشغلى بالك بيوسف خالص بقا ياقمر انا اصلا حطيتله منوم فى العصير الى شربه فى الاول والمنوم اشتغل خلاص قالتلى يلاهوى ده غلط عليه كدا لحسن يحصله حاجه قولتلها متقلقيش انا باخد من المنوم ده لما بيكون عندى ارق مبيعملش حاجه
سيبك انتى ايه القشطة دى يادودى وببوسها قالتلى حلوه دودى منك اوى ولاقيتها باستنى جامد وبتحضنى وانا بقلعا القميص وعى قلعتنى الشورت والتيشرت وحضنتها واحنا بنقطع شفايف بعض ملط وزوبرى خابط فى شفرات كسها وعمال احكه فيه وحطيت بزها فى بوقى وايدىوبتقفش فى بزها التانى وهى عماله تتأوة وتزوم وفضلت تدخل صوباعى فى كسها واخبطه لفوق عشان كسها كان مربرب. وهى جايبة بتتلوى لاقيتها اترعشت وجابتهم لافيت وروحت لوشها بوستها وبعدين حطيت زوبرى فى بوقها وهى مصدقت لاقيته بقيت تمص الراس وتمشى لسانها عليها وعلى الجلدة كانت بتمص حلو اوى وانا كنت فى دنيا تانية وفضلت تمصلى ٥دقايق كدا وقالتلى مش عاوز تنيك كس دودو ياحبيبى ولا ايه بلبونة اوى خليتها تنام على ضهرها ورفعت رجليها اليمين وانا نايم جمبها وحاطط بزها فى بوقى وفضلت اخبط زوبرى فى كسها وادخل الراس بس واخرجة وهى بترمى جسمها عليه وتقرب منى وبعدين دخلت الراس وسيبتها شوية وبعض حلماتها وهى عماله تتحرك وراس زوبرى بتتحرك فى كسها وتتاوة روحت عضيت اجمد شوية بس ببوسة كدا وروحت مزحلق بتاعى للاخر مرا واحدة لاقيتها صوتت روحت بايسها كاتم نفسها وفضلت انيك فيها وانا ببوسها وانزل على حلماتها اغضهم وامصهم واقرصها منهم وفضلنا كدا ١٠د هى جابتهم وانا خلاص كنت هجيب قالتلى تعالى ونامت وحطت زوبرى بين بزازها وضمتهم عليه وتتف وتاخدة فى بوقها وانا بنيكها فى بزاها قولتلها هجيبهم قالتلى هاتهم فى بوقى وخدت زوبرى فى بوقها وانا كان بركان لبن انفجر فى بوقها واللبن نزل على رقبتها وبزازها من كتر اللبن وهى شرقت وبلعت شوية قالتلى يخربيت ايه كل ده ياواد انت قولتلها كله منك ياقمر ومن جسمك الى يودى القسم دا قالتلى بجد عجبتك ياميدو قولتلها اوى اوى ياقلب ميدو وعقل ميدو وروح ميدو وانا بنكشها وازغزغها وابوسها قولت افكها بقا عشان متفكرش فى حاجه وتسرح منى انا لسه عاوز انيك طيزها لاقيتها بتضحك وبتهزر قولتلها ايه رايك ناخد دش سوا قالتلى فكرة حلوه اوى بس خايفة يوسف يصحى قولتلها فكك من يوسف مش هيصحى قبل العصر وشديتها وكنت ناسى يوسف اصلا وانى سايبله الباب كنت فعلا سرحان فى النيكة دى معاها اوى بس يوسف كان زكى لما سمعنى بقولها كدا مشى ودخل الاوضة عشان كدا قررت اكافئة واسيبلة باب الحمام كمان موارب عشان يجيبهم وانا بنيك طيز امه لاول مره
هنا خلص الجزء الخامس يانسوانجية اشوفكم الجزء الجاى