الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
السلسلة الثانية| يوسف العوضي (المجاعة العاطفية) - حتي الجزء الرابع 27/6/2024
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Dr. Yousef" data-source="post: 185945" data-attributes="member: 11765"><p><a href="https://milfat.com/threads/46399/"><span style="font-size: 22px">السلسلة الأولي - يوسف العوضي (المجاعة العاطفية)</span></a></p><p></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><strong><u>السلسلة الثانية</u></strong></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><strong><u></u></strong></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><strong><u>يوسف العوضي (رحلة الصعود)</u></strong></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><strong><u></u></strong></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><strong><u>الجزء الأول</u></strong></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><strong><u></u></strong></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><strong><u>كوباية شاي بالنعناع وصحصحوا معايا ويلا بينا</u></strong></span></p><p></p><p>فهم النفس البشرية والغوص في أعماقها شيء صعب جداً لكن في بديهيات يمكن فهمها والبناء عليها لتوقع القادم .. إنتهت السلسلة الأولي بسقوط <strong>شهد</strong> في أحضان <strong>يوسف</strong> لكن عندما تتابع مراحل هذا السقوط تجد أن النتيجة منطقية ..</p><p></p><p>إمرأة متفجرة الأنوثة تعمل من أجل إبنتها وهو ما يجعلها عرضه طول الوقت لنظرات الرجال المليئة بالشهوة الأمر الذي يضعها علي جمر الشهوات علي مدار سنوات قضتها علي ذكري زوجها الذي أحبته وعشقته، تعيش علي ذكري الليالي الجنسية الملتهبة معه تتذكر ملامح وجهه جيداً .. فوجئت بشاب شبيه بوالده في الملامح من إمرأة أخري لم تكن تعلم بوجوده لم تراه وهو يكبر لا تشعر أنه في مقام إبنها وأخو إبنتها الوحيدة، وجدت فيه النسخة التي تراها في مخيلتها وتعيش علي ذكراها .. نضيف علي ذلك بأنها نسخة معدلة في الطباع والقدرة علي تحمل المسئولية ..</p><p></p><p>علي الجانب الأخر يوسف فوجئ بوجود أخت جميلة وأم أجمل لم يتربي بجوارهم لم تهيئ نفسه علي أنهم من أهله .. وجد نفسه يعيش معهم وعلي مقربه من هذا الجمال وهو في ريعان شبابه حاول جمح شهواته تجاهم ربما نجح حتي الأن بالنسبة لأخته لكن مع شهد لم يقدر ..</p><p></p><p>ليلة السقوط بطبيعتها ساهمت فيما حدث، ليلة فرح معظم نسائها يرتدون ملابس مكشوفه تظهر الكثير من المفاتن وهو ما أوقد شهوة يوسف وجعله في حالة هياج علي غير العادة .. تكتمل الحلقة بوجوده علي مقربه منها بمفردهم عندما ذهب معها لإيصالها الي البيت فجاءت النتيجة المحتومة بكل تفاصيلها في نهاية الجزء الأخير من السلسلة الأولي، إنتهت الأحداث عندما طلبت شهد من يوسف عدم الحديث ليذهب بعدها يوسف إلي الفندق ..</p><p></p><p>في اليوم التالي بتتجمع العائلة يوسف وأمه <strong>زينب</strong> وعمته <strong>سوسن</strong> وأم العروسة شهد بالإضافة لعمه <strong>إبراهيم</strong> ومراته <strong>شربات</strong> للتوجه لبيت العروسة لتهنئتها بالصباحية .. لما بيوصلوا لبيت <strong>هند</strong> العروسة بيلاقوا أهل <strong>ياسر</strong> العريس هناك (أبوه <strong>علي</strong> وأمه <strong>نهي</strong> وأخته <strong>سوزي</strong>) ..</p><p></p><p>في جو عائلي تملؤه البهجة والسعادة بيباركوا للعروسين وبعدين شهد بتاخد البنات ويدخلوا أوضة النوم وبيهزروا معاها عايزين يطمنوا عليها وبيشوفوا منديل الدخلة لتبدأ الزغاريط ..</p><p></p><p>في الريسبشن كان في هزار علي نهي أم العريس ويوسف علشان كانوا هما المسئولين عن كل شيء في الفرح وأنهم كانوا عاملين زي المدير والنائب بتاعوا لتقاطعهم نهي بهزار يعني مش كل حاجه مشيت تمام ولا إيه، ليرد عليها إبراهيم "الحقيقة يا ست نهي أنتوا خليتوا الدنيا تمشي زي الألف" ..</p><p></p><p>نهي| تكرم يا أستاذ إبراهيم وطالما كنا شاطرين يبقي نعمل مشروع أنا ويوسف وبهزار بتقول ليوسف تعالي معايا نجيبلهم حاجه يشربوها ونتفق علي المشروع اللي هنعملوا مع بعض والكل بيضحك علي طريقتها ..</p><p></p><p style="text-align: center"><strong><u>في المطبخ</u></strong></p><p></p><p>نهي| عارف يا يوسف شكلي إتعودت وبقيت حابه وجودك ومستجدعاك أوي وبجد لو عايز تعمل مشروع هنا في القاهرة أنا ممكن أشاركك علي فكرة ..</p><p></p><p>يوسف| يا مدام نهي أنا أطول تبقي شريكتي ..</p><p></p><p>نهي| هترجع تاني لكلمة مدام مش إتفقنا إمبارح نهي بس ولا عايز تكبرني وتزعلني ..</p><p></p><p>يوسف| أنا مقدرش علي زعلك وبعدين أكبرك إيه وأنتي كلك شباب يا قمر ومش هقولك نهي تاني أنا هقولك يا نونا بس قدام الكل انتي مدام نهي ..</p><p></p><p>نهي| إذا كان كدا ماشي ونونا طالعة منك زي العسل ..</p><p></p><p>بتجهز نهي الحاجه وبتخرج بيها هي ويوسف وهما عمالين يضحكوا، بتكون شهد والبنات خرجوا من أوضة النوم، شهد بتلاحظ إندماج يوسف ونهي وبتحس لا إرادياً بنوع من الغيرة، بتنتهي مراسم التهنئة وبيمشوا كلهم ..</p><p></p><p>شهد بتعزم علي يوسف وأهله يروحوا معاها البيت لكن هما أعتذروا علشان يلحقوا يروحوا ياخدوا حاجتهم من الفندق ويسافروا ..</p><p></p><p></p><p></p><p style="text-align: center"><strong><u>بتمر أيام كتيييير وبتتغير حاجات أكتر في حياة الكل</u></strong></p><p></p><p>شهد بتمر أيامها بصعوبة جداً خاصة إنها بقت لوحدها بعد زواج بنتها وأحاسيسها بتهاجمها ما بين الرفض والقبول للي حصل مع يوسف ومش قادرة تحكي اللي جواها لحد حتي <strong>شيماء</strong> صاحبتها ما هو الأمر مش هين برضوا .. حتي شيماء مفتقده يوسف ومش قادره تحكي لشهد يمكن اللي بيهون عليها الوقت مكالمتها معاه ودلعها عليه من وقت للتاني ..</p><p></p><p></p><p></p><p>هند مبسوطة بزواجها لكن بعد ياسر عنها بسبب شغله في السياحة ومعظم وقته اللي بيقضيه في محافظة البحر الأحمر بدأ يأثر علي نفسيتها وكالعادة لجأت لصاحبتها الوحيدة <strong>ولاء</strong> وكلمتها علشان تقولها تيجي تزورها ويقعدوا مع بعض شوية .. وبعدها بيومين صحبتها مكدبتش خبر وجتلها بس الغريب إنه كان باين عليها الحزن بشكل كبير جداً ..</p><p></p><p>هند| مبتسأليش ليه يا روح أمك ..</p><p></p><p>ولاء| مافيش يا هند شوية مشاكل ..</p><p></p><p>هند| مشاكل إيه يا بت مالك قوليلي ..</p><p></p><p>ولاء| أقول إيه ياختي هو أنا جايه أنكد عليكي ..</p><p></p><p>هند| أنطقي يا بت أخلصي هو <strong>أسامة</strong> (زوج ولاء) عملك حاجه وبعدين أنا كمان هنكد عليكي الحال من بعضه وبتضحك ..</p><p></p><p>ولاء| أسامة مبهدلني بسبب عصبيته وغيرته دا رمي عليا اليمين مرتين لحد دلوقتي وإحنا لسه مكملناش سنه ..</p><p></p><p>هند| يلهووي طيب محدش إدخل ما بينكم من أول مره ليه (أبوكي مثلاً – أو حد من أهله) بدل ما الدنيا بينكم رايحه في داهيه كدا ..</p><p></p><p>ولاء| ما هو حالف عليا لو عرفت حد من أهلي أو من أهله تبقي دي الطلقة الأخيرة ..</p><p></p><p>هند| دا مش عصبي وغيور دا مجنون ---- يكون في عونك .. أنا كنت عايزه أحكيلك اللي مضايقني بس أنتي فيكي اللي مكفيكي ..</p><p></p><p>ولاء| بقولك إيه أنا زهقانه ومخنوقه أه بس أنتي صاحبتي الوحيده برضوا وإما كنتش أنا أسمعك مين هيسمعك يا قلبي قولي مالك ..</p><p></p><p>هند| ياسر سفره الكتير بسبب شغله في السياحة مضايقني أوي ومأثر عليا ..</p><p></p><p>ولاء| يا حبيبتي ما هو بيعمل كدا علشانكم أكيد، ولا أنتي الواد وحشك ولا إيه شكله طلع جامد ومظبط المزه بتاعتنا ..</p><p></p><p>هند| مش مظبط أوي ولا حاجه بس أهو اللي موجود وبتضحك ..</p><p></p><p>ولاء| ومين سمعك الحال من بعضه مطلع عين أمي ولما بحتاجه يدوب بيسد وبيضحكوا مع بعض ..</p><p></p><p>ولاء| أخوكي يوسف عامل إيه صحيح ..</p><p></p><p>هند| الحمد ---- كويس بس بقاله شويه مجاش من البلد، وحشني أوي ..</p><p></p><p>ولاء| ---- يخليهولك مكنش يتجوزني الفقري ده .. أهو ده اللي الوحده تيجي علي حجره وهي عارفه أنها هتترفع زي ما الكتاب بيقول وبتضحك ..</p><p></p><p>هند| بس يا سافلة هتموتي أنتي علي الواد وبيضحكوا مع بعض ..</p><p></p><p></p><p></p><p>علي الجانب الأخر من القاهرة بتحصل مكالمة بين ياسمين النجار زوجة رجل الأعمال سيد الشامي وصديقتها المقربة علياء الحسيني ..</p><p></p><p>علياء| مالك يا ياسو عصبية أوي كدا ليه ..</p><p></p><p>ياسمين| مش طايقة نفسي البيه مشغول بصفقاته ومش فاضيلي وأنا علي أخري ..</p><p></p><p>علياء| طيب أهدي بقولك إيه هو سيد بيه موجود ولا مسافر ..</p><p></p><p>ياسمين| سيد زفت مسافر ..</p><p></p><p>علياء| حلو أوي وأنا البيه عندي مش موجود برضوا وحتي لو موجود صلاحيته خلصت وبتضحك ضحكة رقيعة .. بقولك إيه يا ياسو أنا هجهز القاعدة عندي وتعالي نسهر سوا يا حبيبتي وروقي كدا ..</p><p></p><p>ياسمين| أحسن برضوا لأن أنا لو روحت ممكن أقطع شراييني وهي بتتكلم بعصبيه ..</p><p></p><p>علياء| روقي بقي علشان أنتي علي الطريق وسوقي براحه وأنا مستنياكي ..</p><p></p><p style="text-align: center"><strong><u>بعدها بشويتين</u></strong></p><p></p><p>علياء بتستقبل ياسمين بالأحضان وبيدخلوا يقعدوا مع بعض ..</p><p></p><p><strong>ياسمين النجار (إختصرت وصفها في نهاية السلسلة الأولي بأنها أوفرسيز في مناطق أثارة المرأة وأقرب في الشكل لعارضة الأزياء والبورن ستار الأسترالية</strong> <strong>Costina Munteanu)</strong></p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/d3PgUAv.jpg" alt="d3PgUAv.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><strong>علياء الحسيني (ميلفايه أربعينية جميلة بزازها كبيرة نازلة شوية علي بطنها وطيزها كبيره ومدورة أقرب في الشكل لموزة بورتوريكو البورن ستار Scarlett Venom)</strong></p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/d3Pg6oN"><img src="https://iili.io/d3Pg6oN.md.jpg" alt="d3Pg6oN.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>ياسمين| عشاء وويسكي ومعاه مكسرات ومجهزه فيلم نتفرج عليه .. إيه كل ده يا علياء أنتي لو عازمة صاحبك مش هتعملي كدا ..</p><p></p><p>علياء| أنا معنديش أغلي منك يا قلبي دا أنتي صاحبتي الوحيدة القريبة لقلبي اللي بحكي ليها كل حاجه .. ممكن أكون أعرف ناس كتير لكن أنتي أغلي واحده في حياتي ..</p><p></p><p>ياسمين| وأنا كمان يا علياء معنديش أغلي منك يا حبيبتي ..</p><p></p><p>علياء| يلا ناكل بقي وأنسي الهم كله دلوقتي ..</p><p></p><p>بعد الأكل بيقعدوا يتفرجوا علي الفيلم اللي كانت مجهزاه علياء (الفيلم كان رومانسي وفيه بعض المشاهد المثيره) كاس بعد كاس ومع سخونة الأجواء بسبب الفيلم ..</p><p></p><p>ياسمين بتحس جسمها بيسخن وإيدها بتتحرك بين رجليها ونفسها بيزيد شويه .. علياء بتلاحظ حركة أيد ياسمين وبتقرب منها لحد ما بتلزق فيها ..</p><p></p><p>علياء| مالك يا ياسو، سخنتي ولا إيه ..</p><p></p><p>ياسمين| تعبانه أوي يا علياء مش قادرة ..</p><p></p><p>علياء| بتمد إيدها علي أيد ياسمين اللي عند كسها وبتقولها خليني أنا أريحك يا مزه ..</p><p></p><p>ياسمين بتبصلها بهيام وهي ساكته بس بترفع إيدها ودي كانت إشارة بموافقتها علي كلام علياء اللي بتبدأ تحرك إيدها علي كسها وبتدعكه من فوق الهدوم وبتقرب وشها من ياسمين علشان يبدأوا بوسه جامدة وطويلة كانوا بياكلوا شفايف بعض والأنفاس بتبدأ تزيد والحرارة بتعلي لدرجة الغليان ..</p><p></p><p>علياء بتقطع البوسة وبتنزل علي الأرض بين رجلين ياسمين وبتمد إيدها ترفع فستانها وبتمسك الأندر علشان تنزله وبترفع وشها لتتلاقي الأعين وهي بتقولها أرفعي طيزك يا قطة علشان أقلعك الأندر لتشهق ياسمين بسبب إنحراف كلام علياء عن المعتاد بينهم، مش متعودة منها علي الألفاظ دي بس بترفع طيزها بإستسلام ..</p><p></p><p>علياء بتنزل الأندر وتخلعوا من رجليها خالص وتهجم علي كسها لحس في شفايفه شويه وتمسك زنبورها بشفايفها شويه تانيين وأهااااات ياسمين طالعة وهي بتبص علي اللي بتعملوا فيها علياء ..</p><p></p><p>علياء بتزود حالة الهياج اللي فيها ياسمين لما بتبدأ تدخل صباعين في كسها وهي مكملة لحس لتنهار ياسمين تماماً وتصرخ من المتعة نيكيني يا علياء، أنا محتاجه أتناك أوي اه اه اه ..</p><p></p><p>بتفضل علياء تنيك فيها بصوابعها لحد ما ياسمين بتجيب شهوتها وتهدي شويه .. علشان تقوم علياء تقلع خالص وتقلع ياسمين ويبقوا عريانين ملط وتسحبها من إيديها لأوضة النوم وبيكملوا علي السرير مع بعض دعك ومص ولحس لحد ما بيناموا من كتر ما جابوا شهوتهم ..</p><p></p><p>بتقلق علياء تاني يوم بعد ساعات نوم طويلة وبتبص علي ياسمين لاقتها بدأت تفوق هي كمان فبتضربها علي طيزها وهي بتقولها يلا يا شرموطتي علشان ناخد دش سوا لتبدأ بينهم مرحلة جديدة ومختلفة ..</p><p></p><p>يتبع ..</p><p></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><strong><u>الجزء الثاني</u></strong></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><strong><u></u></strong></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><strong><u>كوباية شاي بالنعناع وصحصحوا معايا ويلا بينا</u></strong></span></p><p></p><p>حلو الشاي بالنعناع مافيش كلام وإنتم بتبدأوا قراءة كل جزء من القصة، لكن موعدكوش أنكم تكملوا الكوباية لأن الإثارة اللي هتهاجم خيالكم هتنسيكم كل شيء في محيطكم ويلا بينا ..</p><p></p><p style="text-align: center"><strong><u>البلد واه من اللي بيحصل هناك</u></strong></p><p></p><p>علاقة زينب بيوسف بقي غالب عليها التوتر بسبب إهتمامه الزيادة بأخته وأمها، هي عارفه أنه اللي حصل مش ذنبها ولا ذنب شهد ومحدش فيهم غلط في حق التاني ومافيش وحده فيهم خطفت من التانيه زوجها وعلشان كده قدرت تتخطي الموقف ..</p><p></p><p>لكن بالنسبة ليها يوسف خط أحمر لأنها شايفه أن يوسف مش بس إبنها لكنه راجلها، السند والضهر اللي باقي ليها في الدنيا، ضيعت عليه عمرها وتنازلت عن إحتياجتها كأنثي من أجله ..</p><p></p><p>فكرة أن يوسف بقي مهتم بأخته وأمها بتوترها حتي لما بتحاول تقنع نفسها بتقبل إهتمامه بأخته بتلاقي نفسها مش قادرة تعمل ده بالنسبة لإهتمامه بشهد لدرجة أنها بقت تغير لو شافته بيكلمها في التليفون علشان يطمن عليها أو لما بيحكي ليها عن موقف أو موضوع معين عرفه عنها من مكالمتهم ..</p><p></p><p>لكن في نفس الوقت مش قادره تصارحه باللي جواها ودا مخليها متوترة معظم الوقت وهو مكنش واخد باله ومش مركز في الموضوع، عموماً الأيام بتعدي مهما كانت مليئة بالتوتر ..</p><p></p><p>الشيء الوحيد اللي كانوا بيشاركوا بعض فيه في الأيام دي كان حزنهم بسبب تطور الحالة المرضيه للأسوء لإبراهيم لأنه بالنسبة ليهم مش مجرد جار في البيت والأرض وخلاص، بالنسبة ليوسف جزء من تربيته كانت في أحضان عمه إبراهيم بجانب جده طبعاً ودا وضعه بمثابة الأب نسبياً وبالنسبة لزينب كان بمثابة الأخ وزوج صاحبتها الوحيدة المقربة شربات واللي بتعتبرها بمثابة الأخت دا غير إنها بير أسرارها ..</p><p></p><p>والإتفاق الوحيد بينهم كان علي ضرورة تحمل يوسف لمسئولية أرض عمه إبراهيم بجانب أرضهم خلال الفترة دي ..</p><p></p><p>كعادة الفلاحين ومع أول ضوء نهار بتصحي زينب علشان تصحي يوسف وتعملوا فطار قبل ما يروح الأرض ..</p><p></p><p>أفتكروا معايا أن زينب مره مكتملة الأنوثة، ست بلدي مربربه عليها بزاز ولا ضرع البقرة علي حق مش كلام سوة من اللي تخليك تنزل راكع علشان تتملي في جمالها، كسها حكاية تانيه منظره يخلي زوبرك ينقط لبن من غير ما تلمسه أما طيازها لما تشوفها بتفكرك بالوحش اللي كان بيقابلنا زمان وإحنا بنلعب أتاري في نهاية كل مرحلة ومكناش بنعرف نكسبه عايزة شاب عفي علشان يقدر عليها ..</p><p></p><p><strong>علشان تتخيل معايا هي أقرب في الشبه من البورن ستار الأمريكية Kailani Kai</strong></p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/d3P49kJ"><img src="https://iili.io/d3P49kJ.md.png" alt="d3P49kJ.md.png" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>زينب| بتفتح الباب علي يوسف علشان تصحيه لكن بتتصدم من منظر جسمه الظاهر بالكامل لأنه مش لابس غير البوكسر، عينها بغريزة المرأة بتروح علي مكان زوبره ومع تأثير الصباح بيظهر ليها إنتفاخ قوي بيعرفها أد إيه أبنها مكتمل الفحولة ..</p><p></p><p>جسمها بيترعش جامد أينعم هو إبنها لكن مهما كان هي مره محرومه من الجنس من سنين طويلة والأكيد كمان أن غيرتها من إهتمام يوسف بشهد ليه تأثير كبير عليها وعلي أحاسيسها وملغبطاها جامد ..</p><p></p><p>بترجع خطوة لورا وبتقفل الباب وبتقرر تسيبه نايم شويه يمكن علشان تدي لنفسها الوقت تاخد نفسها وبترجع أوضتها، بتقعد علي سريرها وتسند علي ضهر السرير وهي رافعه رجل علي السرير وتنياها شويه والرجل التانيه علي الأرض ..</p><p></p><p>شيطان حرمانها بيخليها تفتكر منظر زوبر إبنها وإيدها لا إرادياً بترفع الجلابية وتحركها علي فخادها المربربه ودا بيعمل رعشة جامدة في جسمها وإيدها التانيه بتتحرك علي بزازها اللي عاملة زي ضرع البقرة، المره حضرها شيطان الهيجان وفي السن ده وبعد السنين الطويلة اللي فاتت دي بيبقي صعب الرجوع ..</p><p></p><p>بتبدأ تدعك كسها من علي الأندر اللي لابساه من الهيجان مش قادره حتي ترفع جسمها وتقلعة ودا إتسبب في وجع بسبب دعكها الجامد من علي الأندر بس وجع لا يقارن بالهيجان والإثارة اللي فيها ومخليها نازلة تقفيش في بزازها وولا كأنها راجل راكب فوقها وهو اللي بيعمل كده ..</p><p></p><p>نفسها بيزيد وحركة إيدها علي كسها وبزازها بتزيد لحد ما بتجيب شهوتها .. بتهدي شويه وهي مريحه علي السرير لحد ما بتسمع خبط علي باب الدار بتلم نفسها وتقوم تفتح وتلاقي شربات ..</p><p></p><p>زينب| إدخلي يا حبيبتي ..</p><p></p><p>شربات| لاقيتكوا إتأخرتوا قولت أبص عليكم عندنا شغل كتير في الأرض النهارده ..</p><p></p><p>زينب| ناديت علي يوسف الصبح مردش قولت أسيبه شويه ياختي ..</p><p></p><p>شربات| طيب يلا أنا هجهز الفطار وأنتي روحي صحيه علشان نلحق نخلص شغل الأرض قبل الحر ..</p><p></p><p>زينب| بتروح تصحي يوسف وهي قلبها بيدق جامد .. بتدخل تلاقي الوضع أسوء تقريباً من حركة يوسف راس زوبره خرجت من البوكسر جسمها بيترعش وقلقانه من وجود شربات بره .. بتغطي يوسف علشان الموقف المحرج ده وبعدين بتصحيه وتقولوا أنه إتأخر وخالتوا شربات بره بتجهز الفطار علشان يلحقوا يروحوا الأرض ..</p><p></p><p>زينب بتروح تساعد شربات ويوسف بيقوم يلبس جلابيته ويطلع علشان يروح الحمام وهو معدي بتكون شربات خارجه من المطبخ بأطباق الأكل بيخليها معدية من جنبه وبيروح مديها بعبوص جامد في طيزها بتشهق بصوت عالي بيلفت إنتباه زينب وهي جوه المطبخ ..</p><p></p><p>زينب| مالك يا شربات ..</p><p></p><p>شربات| مافيش ياختي الواد يوسف خارج نايم علي نفسه كنت هخبط فيه والأطباق كانت هتقع من إيدي ..</p><p></p><p>زينب| مش عارفه ماله النهارده لولا عندكم شغل كتير في الأرض كنت هسيبه نايم ..</p><p></p><p>يوسف بيميل علي شربات أنا واد برضوا يا ولية .. شربات بتبصلوا بدلع كدا وبتقولوا بصوت واطي خلص علشان عملالك مفاجأه هتعجبك ..</p><p></p><p>بعد الفطار يوسف بيقولهم أنا هروح لعمي إبراهيم أصبح عليه بسرعة وأتفق معاه هعمل إيه النهارده عايزوا يحس أنه معانا في كل حاجه علشان ميزعلش ..</p><p></p><p>زينب بتبص ليوسف وتقولوا جدع يا حبيبي وبتكمل يلا يا شربات روحي مع يوسف علشان لو عايز حاجه وهو شغال وأنا هعمل الغدا لينا كلنا ..</p><p></p><p>يوسف وشربات بيروحوا الأرض وبيدخل يوسف علشان يغير ويلبس هدوم الشغل وشربات كمان بتقلع العباية وتقعد بالجلابية تتابع يوسف وهو شغال وبتساعدوا علي أد ما بتقدر ..</p><p></p><p>بعد كام ساعة شغل يوسف جسمه كله عرق من الجو ومجهود الشغل بيطلب من شربات مياة علشان يشرب .. شربات بقالها كتير ما إجتمعتش بيوسف يمكن من قبل فرح أخته ودا مخليها علي نار وعايزاه أوي خاصة أنه مع زيادة مرض إبراهيم مبقاش في علاقة بينهم نهائي ..</p><p></p><p>بتجيب شربات المياة ليوسف بس بتكون فاتحة زراير الجلابية ودا مخلي معظم بزازها باينه ليه (عايزاه هو اللي يطلب "<strong>الأنثي لا تتغير مهما كانت بيئة نشأتها</strong>") .. يوسف بيشرب بس عينه هتطلع علي بزازها ..</p><p></p><p>شربات| عينك فين يا واد ..</p><p></p><p>يوسف| عيني رايحه علي الحاجات اللي بحبها ووحشاني أوي ..</p><p></p><p>شربات| طيب خلص يا أخويا يلا وأنا هطلع أقعد في الأوضة شويه الحر فرهدني ..</p><p></p><p>يوسف| أنا قدامي ربع ساعة وأنتي ريحي من الفرهده لحد ما أخلص مش هبقي أنا والحر عليكي وبيضحك ..</p><p></p><p>شربات| بنظرة أغراء تجنن طيب ما تتأخرش علشان مجهزالك مفاجأة ..</p><p></p><p>يوسف بيخلص الشغل ويطلع الأوضة بتاعتهم يقلع هدومه ويغسل جسمه بشوية مياة ويلبس الجلابية ويروح لشربات عندها بيلاقي الباب مقفول وبيخبط علي الباب (<strong>راجع السلسلة الأولي علشان تعرف تفاصيل المشهد</strong>) .. شربات بتتأكد أنه يوسف وبتفتح الباب بس مداريه جوه .. يوسف بيدخل ويشوف المنظر ده</p><p></p><p style="text-align: center"><strong>المزة فيها كتير من البورن ستار الكندية (Riley Nixon)</strong></p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/d3P4WCB"><img src="https://iili.io/d3P4WCB.md.jpg" alt="d3P4WCB.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><strong>تخيل معي عزيزي القاريء أنك قدام لوحة تحمل كل معاني الإغراء والإثارة والمتعة</strong> (شربات مره عفيه بياض بحمار، النيك معاها بيبدأ من عينيها اللي لوحدها كفيلة أنها تنيكك في أفكارك، قدام عينيها بتبقي كأنك منوم مغناطيسياً سارح في ملكوت مكوناته المتعة والإثاره مقترنه بهياج جنسي عنيف .. <strong>شفايفها حدوته</strong>، أنت مع شربات مش محتاج حد ينبهك أنك لما بتدأ العزف بشفايف المرأة تبقي قدرت تنيكها في أفكارها لأن معاها ولا إرادياً بتلبس في شفايفها لدرجة أنك محتاج حد يشدك من فوقها علشان تبعد .. بزازها تكفي لقضاء ليلة جنسية ملتهبة بمفردها .. وااااه من منبع العسل والشفتين الحلوين ورده تحب تشمها قبل ما تدوقها وبعدين لازم تنيكه جامد أوي هتستمتع وتنسي الدنيا .. طيزها ملبن تشعر أن المتعة سيطرت علي كافة حواسك وأنت راكبها) ..</p><p></p><p>يوسف طول عمره بيقول لشربات يا خالتي لأنها مرات عمه إبراهيم جار وصديق أبوه وجده بل أنه يرتقي لمنزلة الأب وكذلك هي بمنزلة الخالة ..</p><p></p><p>لكن أستني يوسف أي نعم شاب قوي من كثرة عمله في الأرض وكمان راسي وبيفهم ودي ميزات أكتسبها من جده لكن لما دخل مرحلة البلوغ ودي مرحلة مش بتقدر تسيطر فيها علي نفسك وبدأت الشهوة تغذوا عقله لم يكن أمامه سوي منحنيات شربات مره ملفايه زي الكتاب ما بيقول ولأنه قريب منهم في الأرض والبيت وبيتجمعوا كتير كان بيشوفها من قريب بلبس يظهر مفاتنها كل دي كانت مخزونات عقله ولما إيدها وصلت لفخدته وهو مصاب مكنش في مجال للسيطره علي شهواته (<strong>راجع السلسلة الأولي</strong>) ..</p><p></p><p>أمور كثيرة دارت في عقل يوسف وهو يتأمل لوحة الإغراء الفاجر اللي قدامه واللي بمجرد رؤيتها بيهتز قلبة ويقوم زوبره من نومه ويبقي كأنه الوتد مستعد ينيكها في كل حته، كل ده مكنش من فراغ لأن شربات مش بس لوحة إغراء هي كمان اللي <strong>قطفت عذرية يوسف</strong> ..</p><p></p><p>كمان المرة غير كل مره لأن هي اللي بتناديه بإغراء مستخدمة أسلحتها الفتاكة بنت الفتاكة .. يوسف بيقلع جلابيته ومكنش تحتها غير البوكسر واللي بيظهر منه تمدد وتده بشده ..</p><p></p><p>تزداد الأجواء إثارة لما أشتدت أعصاب يوسف وتحفزت عضلات جسده وبرزت عروقه ليصبح وكأنه أحد مقاتلي الإمبراطورية اليونانية، يبدوا أنه أحب الفكرة ويريد الإعلان عن أسلحته هو الأخر ..</p><p></p><p>إرتعش جسد شربات بالكامل وهي تشاهد هذا الجسد الذي فتنت به .. ليقترب أكثر من شربات وعينه مثبته علي عينها في لحظات صمت تسبق العاصفة .. أصبح التقارب أقرب للتلامس وأختلطت الأنفاس لتبدأ العاصفة بتلامس الشفايف وأحتضانهما لبعضهم البعض يأكلها وتأكلة بلا هواده ..</p><p></p><p>يوسف يتحرك بيها خطوتين للحائط وهو يطحن جسدها بجسده وما زال يأكل شفايفها وهي تبادله بنفس القوة ..</p><p></p><p>الأمر لا علاقه له بالسادية لكنه يمتلك قوة جسدية كبيرة مما جعله يتعامل معها ببعض الخشونه .. شربات كمان مره عفيه وبالتالي أحبت ما يفعله بها بقوة وهو ما ظهر عليها عندما أستدارت بجسده ليصبح هو مستنداً علي الحائط ونزلت بشفايفها علي رقبته تلتهمها وهي تضع كفيها علي صدره ضاغطتاً جسده بقوه في الحائط ولم تكتفي فأكملت إلتهامها لكامل صدره مروراً بحلماته الأمر الذي أثارة بشده فبدأ يضمها له وهو يضربها ببعض الشده علي طيزها ..</p><p></p><p>تهدأ العاصفة نسبياً وتعود الشفايف لبعضها البعض وكأنه <strong>المرسي</strong> الذي يعودان له للأستمتاع ببعض الراحة ..</p><p></p><p>الراحة التي لم تدم طويلاً عندما أمتدت يدها نحو وتده تحركها عليه من منبته لرأسه المدبب فتزداد وتيرة القبلات ويبدأ يوسف في فك البرا وينزل بشفايفه ملتهماً حلمات بزازها وهو قافش فيهم وكأنه صغير جائع يرضع من أمه ..</p><p></p><p>صاحبي لما تبقي السبب في إثارة وهيجان مره عفيه زي شربات متفكرش للحظة إنها هتدوب بسرعة في إيدك، اللي عمله يوسف ردت عليه شربات بقوة وهي بتنزل علي ركبتها وتقلعه البوكسر وتمسك وتده وهي بتبص في عينه وكأنها بتحذره من اللي هيحصل ..</p><p></p><p>بترفع زوبره وتنزل تاخد بيضانه في بوقها واحدة ورا التانيه وهي بتمصهم ودا خلي أعصاب يوسف تشد جامد وهي مكملة مش ساكته بتلحس زوبره من منبته لحد راسه وتاخد الراس في بوقها مش عارف أقول بتمصها ولا بتهرسها هرس كانت عنيفة شويه بنت الوسخه وهي في نفس الوقت بتداعب بيضانه بأيد وماسكه زوبره بالأيد التانية، و---- ما قصرت بنت الأحبه عملت كل اللي المفروض يتعمل وحاولت تاخد معظم زوبره في بوقها علي أد ما قدرت وهي عماله تمصه جامد ويوسف مقدرش يتحمل ده كتير فمد أيده يرفعها ورجع يبوس ويأكل شفايفها من تاني ..</p><p></p><p>يزوقها يوسف ويخلي وشها للحيطه المره دي ويقلعها الأندر ويضغطها بأيده الشمال من أعلي ضهرها ناحية الحيطة وبأيده اليمين يأخذ من ريقه ليداعب كسها، تشهق شربات بقوة وتفلقسلوا أكتر هي عارفه هيعمل إيه ومستنيا ده أوي ..</p><p></p><p>يوسف بيدخل زوبره جامد في كسها وتعلي الأهات وتزيد وتيرة رهزه لها وهي تشتكي من قوته بالأهات الطويلة وصوتها العالي ..</p><p></p><p>اااااه يا يوسف ..</p><p></p><p>أديني جامد .. كمل متقفش اااااه يامه إلحقيني ..</p><p></p><p>يوسف بدأ يحس بعسلها نازل علي زوبره وهي مبقتش قادرة وجسمها بيرتعش من ضعفها في اللحظات دي ..</p><p></p><p>يوسف بيرفعها ويروح بيها علي الفرشة الموجودة علي الأرض (واضح أن اللبوة مجهزاها من بدري) .. بينزلها علي ضهرها ويرفع رجلها علي كتفه ويبعد الرجل التانيه وهو قاعد علي ركبته وبيكمل رهز كسها بقوة وهي بتبص ليه وكأنها بتطلب منه يرحمها شويه ..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/d3PLzsR"><img src="https://iili.io/d3PLzsR.md.png" alt="d3PLzsR.md.png" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>حس يوسف أن لبنه بدأ يسخن في بيضانه وعلي وشك الخروج فبيريح نفسه ويخرج زوبره منها ويقولها لفي يا كسمك وفلقسي ..</p><p></p><p>شربات وهي بتلف وتفلقسلوا ما تشتمش يا روح أمك ..</p><p></p><p>يوسف وهو بيزوق زوبره جامد في كسها من ورا بتقولي حاجه يا شرموطه ..</p><p></p><p>شربات بتصوت وهي بتلف رأسها ليه وبمحن ولبونة جامده بقولك إرزع جامد يا قلب الشرموطة ..</p><p></p><p>نيك متواصل وأهات عاليه قطعها يوسف بتوقفه عن الرهز لما حس أن لبنه وصل لدرجة الغليان في بيضانه وهو لسه مشبعش من اللبوة اللي تحته ..</p><p></p><p>يوسف حب يريح شويه تاني علشان ميجبش وفي نفس الوقت يحافظ علي شبق وسخونة اللبوة شربات فبينزل بشفايفه علي طيزها وفضل يتنقل من فلقه للتانية وهو ماسكهم بأيده وبيبعدهم عن بعض ويبدأ في لحس كسها والإستمتاع بطعم شهدها وبعدين يحرك لسانه علي إمتداد <strong>الممر</strong> بين الفلقتين لحد فتحة طيزها ويبللها بشده من ريقة ويبدأ يدخل صباعه الأوسط في فتحتها ..</p><p></p><p>شربات| أنت كمان بتبعبصني في طيزي يابن زينب اااااه ياني منك ..</p><p></p><p>يوسف عمال يوسع في طيزها وبيدخل صباعه التاني وبينكها بيهم جامد .. بيوقف تاني علي ركبه وهي لسه في نفس الوضع وبيبدأ يحرك زوبره علي فتحة طيزها ..</p><p></p><p>شربات| أنت هتعمل إيه ..</p><p></p><p>يوسف| هنيك طيزك يا لبوة ..</p><p></p><p>شربات| أحا بعد العمر ده كله هتناك في طيزي ومن عيل يعتبر أبني يلهوي عليكي يا شربات يلهوي يلهوي ..</p><p></p><p>يوسف| بيزوق راس زوبره في طيزها وبيدخله واحده واحده ..</p><p></p><p>شربات| وشها أحمر جامد وأهاتها زادت أوي ..</p><p></p><p>يوسف| بدأ يرهز طيزها أوي وهو كمان بدأ يزوم ومقدرش يطول من ضيق طيزها وسخونتها ولبنه بيخرج زي الطلقات ورا بعضها في طيزها ..</p><p></p><p>شربات بتصرخ جامد وهي بتقول أحا عليا أتنكت في طيزي ..</p><p></p><p>نكتني في طيزي يابن زينب ونزلت لبنك السخن فيها يابن الوسخة بيحرقني أوي وبتنزل علي وشها ..</p><p></p><p>يوسف| حقك عليا يا خالتي لو كنت وجعتك وبيضحك ..</p><p></p><p>خالتك إيه بعد ما فشخت كسمي قول يا شرموطتي يا لبوة يا مره ياللي نكتك في طيزك تعالي فحضني يا جو تعالي وبتهدا العاصفة وتنتهي تماماً ..</p><p></p><p style="text-align: center"><strong><u>أيام وبتمر تظهر ناس وتختفي ناس</u></strong></p><p></p><p>بيموت إبراهيم أخر عنقود بيربط يوسف بالبلد ليبدأ التفكير في مشروع حياته في مجال العربيات وبيشجعه إتصالات نهي الكتير واللي دايماً تفكره فيها أنها مستنيه تشاركه زي ما إتفقوا مع بعض ..</p><p></p><p>مشكلة يوسف كانت في أمه وكمان هو حاسس أن شربات مسئولة منه ودا بيخليه يبدأ يقنع أمه أنها لازم تقف جنبه وتساعده يعمل مشروع حياته ..</p><p></p><p>زينب بتحب يوسف ومش عايزه تكسر بخاطره وبتوافق تسافر مع إبنها علشان يعمل مشروعه في القاهرة وكمان بتوافقه يبيعوا حتة أرض علشان يبدأ بتمنها المشورع ..</p><p></p><p>زينب| خالتك شربات هنعمل معاها إيه لما نسافر دي هتقطع بيا ..</p><p></p><p>يوسف| وليه تقطع بيكي ما إحنا نقنعها تيجي معانا هي مالهاش غيرنا قريبين منها وأخواتها كلهم متجوزين في البلاد اللي حوالينا وكل واحد مشغول في حياته ونبقي نجيبها تزور اللي هي عايزاه وقت ما تعوز ..</p><p></p><p>زينب| تفتكر هتوافق ..</p><p></p><p>يوسف| أنتي من ناحيه وأنا من ناحيه أكيد هنقدر نقنعها ..</p><p></p><p>زينب| طيب وباقي أرضنا وأرضها هنعمل فيهم إيه ..</p><p></p><p>يوسف| هنأجرهم لحد ما نشوف عايزين نعمل فيهم إيه ..</p><p></p><p>زينب| طيب لو وافقت تيجي يا فالح هتقعد فين ..</p><p></p><p>يوسف| معانا طبعاً ..</p><p></p><p>زينب| مش هتبقي علي راحتها في اللبس وكدا علشان إنت هتبقي موجود ..</p><p></p><p>يوسف| يا أمي أنا هسافر علشان نفسي أعمل مشروع كبير يدوب هاجي علي النوم يعني مش هعملكم قلق بالعكس وجودها هيبقي كويس علشان متزهقيش ..</p><p></p><p>زينب| وأنت هتسفرني علشان تسبني ياخويا وتفضل مشغول ..</p><p></p><p>يوسف| وأنا أقدر علي زعلك يا زيزي يا عسل أنتي دا أنا هخرجك وأفسحك كتير وبيزغزها ..</p><p></p><p>زينب| في اللحظة دي بدل ما تضحك حست بقشعرة في جسمها من لمساته وعلشان مايحسش بيها قالتلوا طيب وسع يا بكاش أروح أشوف شربات ..</p><p></p><p>باس كدا ونكمل المره الجاية عايز أعرف رأيكم بمنتهي الأمانة زي ما إتعودت منكم علشان نصلح من العيوب مع بعض ..</p><p></p><p>يتبع ...</p><p></p><p></p><p></p><p style="text-align: center"><strong><span style="font-size: 18px"><u>الجزء الثالث</u></span></strong></p> <p style="text-align: center"><strong><span style="font-size: 18px"><u></u></span></strong></p> <p style="text-align: center"><strong><span style="font-size: 18px"><u>كوباية شاي بالنعناع أو لمون نعناع كل واحد ومزاجه يا ميلفاوية </u></span></strong></p> <p style="text-align: center"><strong><span style="font-size: 18px"><u></u></span></strong></p> <p style="text-align: center"><strong><span style="font-size: 18px"><u><strong>وصحصحوا معايا ويلا بينا</strong></u></span></strong></p><p></p><p><strong>توضيح بسيط بدون تفاصيل كثيره وأنا بكتب القصة في البداية كنت محتار في أسمين (الحرمان – المجاعة العاطفية) لكن من باب توسيع رقعة النقاش التي تحدث في تعليقات حضراتكم علي القصة فضلت تسميتها بأسم البطل يوسف يعقوب العوضي أو إختصاراً يوسف العوضي (<strong>المجاعة العاطفية</strong>) ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نوعين من القصص هنا في المنتدي فهناك من يسرد واقع يخصه أو ربما يخص قريب أو صديق له وهناك من يعبر عن واقع يخص مشكلة أو حتي عدداً من المشاكل التي تحدث في مجتمعنا الشرقي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>القصة هنا لا تسرد واقع يخص الكاتب لكنها تعبر عن جزء من مشاكل مجتمعنا الشرقي ، بعض من حضراتكم يؤيد حدوث علاقات معينة والبعض الأخر يرفضها والحقيقة أنه لا مجال للتأييد أو الرفض خاصة ونحن نتحدث عن نماذج حدثت وتحدث من حولنا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبما إننا في منتدي جنسي في المقام الأول فلا بأس من الإستمتاع بلذة العلاقات الجنسية التي ستحدث كنتاج طبيعي للحرمان بأشكاله ..</strong></p><p></p><p></p><p></p><p style="text-align: center"><strong><u>البلد بهدؤها وبواطنها اللي مش ظاهره</u></strong></p><p></p><p></p><p>وقفنا لما يوسف طلب من أمه أنهم ينقلوا حياتهم للقاهرة علشان يعمل مشروع عمره علي حد وصفه ..</p><p></p><p>وأمه زينب وافقت لأنها متقدرش تزعل يوسف بسبب حبها الكبير ليه وكمان هما مالهمش حد في البلد غير بنت عمها "<strong>سوسن</strong> وعمة يوسف في نفس الوقت" ويقدروا يزوروها في أي وقت ، وكمان وافقت تخليه يبيع جزء من الأرض علشان يبدأ مشروعه ويحقق حلمه ..</p><p></p><p>زينب كانت مشكلتها أنها تسيب صاحبة عمرها شربات بالذات بعد وفاة إبراهيم ، لكن يوسف إقترح عليها تقنع شربات تسافر معاهم علشان يونسوا بعض وهو مشغول في مشروعه ، خاصة إن إخوات شربات أصلاً متجوزين في بلاد جنب بلدهم وفين وفين لما بيزوروها..</p><p></p><p></p><p></p><p>زينب| شربات أنا جايه يا حبيبتي أقولك علي حاجتين مهمين وعايزاكي تسمعيني كويس وتفكري قبل ما تردي ..</p><p></p><p>شربات| قولي ياختي سمعاكي ..</p><p></p><p>زينب| أنتي عارفه يوسف مش أبني بس دا راجلي كمان اللي طلعت بيه من الدنيا وبدأت تحكيلها كل اللي دار بينها وبين يوسف وإنها واقفت لأنها مش عايزه تقف في طريق حلمه ..</p><p></p><p>شربات| وهنت عليكي توافقي تمشي وتسيبيني لوحدي ..</p><p></p><p>زينب| بتقاطع كلامها ، ما هو دا بقي الموضوع التاني يا حبيبتي وأسمعيني كويس ، يوسف مش أبني لوحدي أنتي وإبراهيم **** يرحمة طول عمركم بتعتبروه أبنكم وهو كمان من وقت لما كبر حاسس أنه مسئول عنكم ، إحنا مش جيران ولا بينا صحوبية بس إحنا أهل وأقرب كمان ..</p><p></p><p>إحنا أقرب لبعض من أهلنا نفسهم ودا مش من النهارده ولا إمبارح دا عمر عشناه مع بعض كلنا ، أنا ويوسف عايزينك تيجي تعيشي معانا ..</p><p></p><p>شربات| إيه ياختي اللي بتقوليه ده وأسيب البيت والأرض لمين ..</p><p></p><p>زينب| زي ما إحنا هنعمل ، البيت هنقفلوا علشان لما نحب نيجي نزور عمة يوسف والأرض في جزء هنبيعوا علشان يوسف يعمل مشروعه والباقي هنأجروا وأرضك كمان نأجرها والبيت نقفلوا ..</p><p></p><p>شربات| وإخواتي ..</p><p></p><p>زينب| جت خو يا بت دا كلهم ملهيين في حياتهم وبعدين لما يوحشوكي ياختي نبقي نجيبك تزوريهم ..</p><p></p><p>شربات| بس أنا وجودي معاكم هيعملكم قلق ومش هيبقي كمان مريح ليوسف ..</p><p></p><p>زينب| أنا هقوم أروح علشان أعمل الغدا وهبعتلك يوسف هو اللي هيقنعك ، أنتي أصلاً مبتقدريش تتكلمي معاه ولا تناقشيه بتتشطري عليا بس وبتضحك ..</p><p></p><p>بتمشي زينب وهي متاكده إنها تقريباً أقنعت شربات ..</p><p></p><p>زنيب| يوسف أنا تقريباً أقنعت شربات بس عماله تقولي أصل وجودي مش هيخلي يوسف براحته وأبصر إيه فروحلها بقي وكلمها أنت كمان ..</p><p></p><p>يوسف| حاضر يا أمي هعدي عليها كمان شويه ..</p><p></p><p></p><p></p><p>يوسف لبس جلابيته وكعادته مكنش لابس تحتها غير بوكسر وراح لشربات ولما خبط علي الباب فتحتلوا بجلابية بيتي جميلة وحطه طرحة حلوة علي شعرها وأول لما شافتوا ..</p><p></p><p>شربات| إتفضل يا يوسف ..</p><p></p><p>يوسف دخل ولسه هيقعد علي كنبة في مضيفة البيت ..</p><p></p><p>شربات قفلت الباب تعالي يا يوسف نقعد جوه في أوضة التليفزيون وبعد ما دخلوا ويوسف قعد علي الكنبة سألته تشرب إيه يا حبيبي ..</p><p></p><p>يوسف| شاي بالنعناع يا أجمل مزة شافتها عيني وبيبتسم ..</p><p></p><p>شربات إبتسمت ولفت علشان تروح تعمل الشاي بالنعناع بس المنظر كان يشيب بالنسبة ليوسف وهو شايف طيزها الملبن بتموج زي موج البحر في الجلابية شكلها كدا مش لابسه حاجه تحتها ودا كان كفيل يوقف زوبر يوسف وبقي زي الوتد ..</p><p></p><p>يوسف مسك نفسه مكنش عايز يعمل حاجه مع شربات المره دي أو علي الأقل مش هو اللي يبادر الأول لسبيين ..</p><p></p><p>أولاً لأن عمه إبراهيم لسه ميت قريب وهو عارف إنها كانت بتحبه أيوه بتحبه متستغربوش ، حبها لجوزها وإرتباطها بيه لعمر فات شيء وحرمانها بسبب مرضه في السنوات الأخيرة واللي كان من ضمن الأسباب اللي وصلتها لعلاقة كاملة مع يوسف شيء أخر ..</p><p></p><p>وثانياً لأنه حاسس أنها في التوقيت ده هتكون محتاجاه جنبها ، قريب منها ، في حضنها أكتر من أي شيء تاني ..</p><p></p><p>شربات جابت الشاي ليوسف وكانت قلعت الطرحه وقعدت جنبه علي الكنبه ..</p><p></p><p>يوسف| بصي أنا جاي والمفروض أني أقولك أننا عايزينك معانا أنا وأمي علشان تبقي جنب صحبتك الوحيدة اللي أكتر من أختك وتكونوا ونس لبعض في مكان جديد علينا وكمان علشان أقدر أخلي بالي منكم لأنكم بقيتم مسئولين مني دلوقتي ..</p><p></p><p>وإن في مشتري هيخلص في حتة من أرضنا علشان أبدأ بيها المشروع والباقي إتفقنا هيأجروا مني وكمان قولتلوا علي أرضك وهو عايز يأجرها هي كمان ، وكلها يومين وهسافر علشان أشوف الشقة اللي هنقعد فيها وأشوف مكان مناسب ينفع مركز صيانة للسيارات ..</p><p></p><p>لكن مش ده اللي أنا عايز أقولوا ليكي ، اللي عايز أقولوا ..</p><p></p><p>أن أنا عايزك معايا علشان أنا مقدرش أبعد عنك ، أنتي بالنسبة ليا حاجه كبيره أوي ، أمي ، حبيبتي ، الحضن الدافي اللي بحب أدخل جواه ، أنا عايزك تبقي جنبي وأنا بعمل مشروعي هتبقي دافع كبير ليا ..</p><p></p><p>شربات بصالوا وفرحانه من جواها حاسه أن اللي قدامها <strong>دا إبنها اللي بيحبها وميقدرش يستغني عنها</strong> ، <strong>جوزها وحبيبها اللي وقت ضيقه هيحتاج يجي في حضنها</strong> ، علشان كدا بدأت الدموع تظهر في عنيها ..</p><p></p><p>يوسف بيحضنها جامد وإيده علي ضهرها والأيد التانيه بيمسح بيها دموعها اللي ظهرت ، شربات بتقرب من يوسف وبتبوسه من شفايفه ، بتاكل شفايفه شفه شفه ، بتاخد لسانه تعصره بشفايفها ..</p><p></p><p>يوسف هو كمان بيبادلها البوس بعنف بيعوض الفترة اللي فاتت بس مش عايز يزود عن كدا ..</p><p></p><p>شربات ومن غير ما توقف البوس رفعت جلبيتها لحد فخادها ومسكت إيده تحركها علي وراكها ، خشونة إيده بتخربش لحمها ودا بيهيجها جامد ، بتزوق إيده أكتر لحد ما أطراف صوابعه بتوصل لمنبع عسلها وضوافره بتخربش زنبورها ..</p><p></p><p>يوسف بيزق صباعين إيده الوسطانيين في كسها وبيحركهم جامد بينيك كسها بصوابعه</p><p></p><p>اللي بقت مبلوله خالص ، المره غرقانه تحت ..</p><p></p><p>شربات بتقطع البوسة مش قادره وبطلع منها اااااه طويلة وعينها في عينه ، بتشد يوسف من إيده علشان ينزل من علي الكنبة وهو بيفهم هي محتاجه إيه ، بينزل علي ركبه بين رجليها وهي بترجع بدماغها لورا تسندها علي الكنبه وترفع رجليها علي كتفه ..</p><p></p><p>يوسف بيلحس وراكها ويعضهم بشفايفه من الجنبين لحد ما بيوصل لكسها وبيعصر كل شفه من شفايف كسها ببوقه ويرجع يلحسه تاني وشربات أهاتها بتعلي اااااه ورا اااااه أعلي من التانيه ..</p><p></p><p>يوسف بيرفعها أكتر وبيخلي لسانه يبدأ من فتحة طيزها لحد ما يوصل لزنبورها وشربات بتشهق جامد وتقفل علي راسه برجليها وبتنزل كتير ..</p><p></p><p>شربات بتتعدل وتزوقه براحه علشان ينام علي ضهره علي الأرض وبترفع جلابيته وهو بيساعدها بتفتح زراير البوكسر وتطلع الوتد اللي هينفجر جواه ويدوب بتبله ببوقها وترفع جلابيتها وتقعد عليه ..</p><p></p><p>خدته مره واحده في كسها بشهقة حرمان عاليه وأهات طويلة متكرره اااااه اااااه اااااه وهي عمالة تطلع وتنزل بعنف شويه وسانده بأيدها علي صدره عايزه تعوض الفترة اللي فاتت لحد ما يوسف بينطر جواها وهو بيزوم جامد وهي كمان بتنزل معاه وبتنام صدره وهما بياكلوا شفايف بعض ..</p><p></p><p>شويه ويوسف بيروح البيت وبيبلغ أمه أن شربات هتنقل معاهم وبيمروا يومين بيكون جهز كل حاجه وباع جزء من الأرض وبيبلغهم أنه هيسافر كام يوم علشان يشوف الشقة اللي هيقعدوا فيها ويفرشها وكمان يشوف المكان اللي هيفتح فيه المشروع ..</p><p></p><p></p><p></p><p style="text-align: center"><strong><u>القاهرة وزحمتها بحلوها وبلاويها</u></strong></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p><p></p><p>يوسف بيوصل القاهرة وبيروح عند شهد ، كان شايل هم مقابلتها أوي لأنه مشفهاش من يوم ما نام معاها ومكنش في غير بعض المكالمات بينهم علشان يطمن عليها ويشوفها لو محتاجه حاجه ، هو مش عارف رد فعلها هيكون إيه ، بيرن الجرس وبتفتحلوا شهد ..</p><p></p><p>يوسف| إزيك يا شهد عامله إيه ..</p><p></p><p>شهد| إتفضل يا يوسف أخبارك إيه وأخبار زينب وحشتوني ..</p><p></p><p>يوسف| ياستي أستني أستريح من السفر ونحكي ..</p><p></p><p>شهد| بص لو عاوز تاخد دش مكان السفر وأنا هجهزلك تاكل الأول ..</p><p></p><p>يوسف قام دخل شنطته أوضة هند زي ما هو متعود ، وخد منها غيار وراح الحمام ، تقريباً شهد كانت خدت دش لما رجعت من الشغل وكان لسه غيارها متعلق ، يوسف شافه وكان موجود الأندر والبرا مسكهم وشامم ريحتها فيهم وهاج عليها جامد ..</p><p></p><p>شهد في المطبخ لسه هتجهز الأكل ، أفتكرت هدومها اللي في الحمام فراحت علشان تشيلها لقت يوسف دخل وقفل ، خبطت وهي بتقولوا هات يا يوسف الهدوم اللي متعلقه عندك علشان تعرف تحط هدومك ..</p><p></p><p>يوسف بيفتحلها وبيمد إيده بحاجتها وعينهم في عين بعض بس شهد بتاخد الهدوم وتتحرك وهو بيقفل علشان ياخد الدش ..</p><p></p><p>شهد في المطبخ بتجهز الأكل بس عقلها مع يوسف وحاسه أنها عايزه تترمي في حضنه ، ويوسف هو كمان في الحمام هايج عليها وبيفكر ليه مشدهاش ودخلها معاه الحمام ، هما الأتنين كل واحد مستني التاني هو اللي يبدأ ..</p><p></p><p>يوسف مش عايز ياخد خطوه خايف علي زعلها لأنه مش قادر يحدد موقفها وشهد متردده حاسه إنها مكنتش المفروض تدخل العلاقة دي ، بس حرمانها وصورة يعقوب المتمثلة في يوسف مسيطره عليها ..</p><p></p><p>بعد الغدا يوسف بيحكي لشهد علي كل حاجه وهي فرحانه علشان هينقلوا القاهرة ..</p><p></p><p>شهد| طيب ما تيجوا تقعدوا معايا هنا ، بعد جواز أختك بقيت لوحدي ..</p><p></p><p>يوسف| صعب يا شهد الشقة هنا أوضتين بس وإحنا هيبقي معانا خالتي شربات مكنش ينفع نسيبها بعد موت عمي إبراهيم بس أنا هشوف شقه جنبك هنا علشان نبقي قريبين من بعض وهو باصص في عينها عايز يشوف رد فعلها ..</p><p></p><p>شهد| من جواها فرحانه من تصرفاته تجاه اللي حواليه بس بتغير الموضوع ، عارف هند لو عرفت أنك هنا ومسألتش ممكن تعمل إيه وبتضحك ..</p><p></p><p>يوسف| وأنا أقدر أعمل كدا دي مجنونة وبيضحك هو كمان ، أنا هنزل أشوف سمسار هنا علشان أشوف موضوع الشقة ولو أمكن أسأل علي مكان مناسب أعمل فيه مشروعي مش عايز أتأخر وبعد كدا هعدي أطمن عليها ..</p><p></p><p>عايز أقولك حاجه مهمة أن حق هند وحقك محفوظ في كل حاجه سواء الأرض الباقية أو المشروع اللي هيتعمل ..</p><p></p><p>شهد| بلاش كلام يزعل أنا عارفه أن حق هند هيزيد معاك وإذا كان عليا مش عايزه حاجه بس علشان عارفه دماغك ، أنا متاكده أن حقي أنا كمان هيزيد معاك وبلاش نتكلم في الموضوع ده أنت مش مخلينا عايزين حاجه ، مش كفاية جهاز أختك واللي عملتوا ..</p><p></p><p>يوسف| جهاز أختي عليا يعني مش من حقها ، حقها محفوظ وبزيادة وقت ما تحتاجه وأنتي كمان ..</p><p></p><p>شهد| بقولك غير الموضوع أنت دماغك صعبه ، أعمل اللي أنت عايزه وبتضحك ..</p><p></p><p>طالما هتنزل وتعمل كل اللي قولت عليه مش كنت تريح شويه الأول ..</p><p></p><p>يوسف| مش عايز أتأخر علشان كمان أنقل الجماعة بسرعة وأشوف اللي ورايا ..</p><p></p><p>شهد| خلاص اللي أنت شايفه ، أنا عن نفسي هريح شويه الشغل كان مرهق النهارده بشكل فظيع ..</p><p></p><p></p><p></p><p>يوسف بينزل ويسأل علي أقرب قهوة وكان في واحده موجودة في نفس الشارع وبيروح يقعد عليها ..</p><p></p><p>القهوجي| تشرب إيه حضرتك ..</p><p></p><p>يوسف| أشرب شاي بالنعناع ، صحيح عايز أسألك لو أنا عايز أشتري شقة مافيش هنا سمسار أسأله ..</p><p></p><p>القهوجي| بص حضرتك ممكن تسأل المعلم حماده صاحب القهوة هو عايش هنا من زمان وعارف كل حاجه وبيشاورلوا علي مكان المعلم ..</p><p></p><p>يوسف بيقوم يروح عند المعلم ويرمي عليه السلام ويشد كرسي ويقعد ..</p><p></p><p>يوسف| بقولك يا معلم أنا عايز أشتري شقة هنا وكمان عايز أشوف مكان كبير وكويس ينفع يبقي مركز صيانة سيارات ..</p><p></p><p>المعلم حمادة| مش تعرفني بنفسك يابني الأول ..</p><p></p><p>يوسف| أنا أسمي يوسف يعقوب يا معلم ..</p><p></p><p>المعلم حمادة| وأنت يا أستاذ يوسف عايز المركز ده شراء زي الشقة ولا إيجار ..</p><p></p><p>يوسف| يوسف بس يا معلم أنا زي أبنك وعايز كله شراء ..</p><p></p><p>المعلم حمادة| طيب عدي عليا بكره زي دلوقتي أكون شوفتلك طلباتك ..</p><p></p><p>بيقوم يوسف بعد ما شرب الشاي والمعلم رفض يخلي يحاسب وبيسلم عليه ويمشي علشان يروح يعدي علي أخته ..</p><p></p><p></p><p></p><p>بيوصل يوسف عند عمارة هند وبيطلع يرن جرس الشقة ..</p><p></p><p>هند كانت بتاخد دش ولسه مخلصة وبتلبس ..</p><p></p><p style="text-align: center"><strong>هند فيها شبه كبير من الزلابية الأمريكية (Violet Myers)</strong></p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/d3Pplvp.png" alt="d3Pplvp.png" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>لما سمعت جرس الباب لبست الروب وقالت تشوف مين من العين السحرية ..</p><p></p><p>أول ما شافت يوسف نسيت نفسها وفتحت الباب ونطت في حضنه وهي ماسكة في رقبته ..</p><p></p><p>يوسف| يا مجنونة أنتي طالعة كدا إزاي ، أستني طيب ندخل ونقفل الباب ..</p><p></p><p>هند| بدلع ما تدخل يا أبيه وأقفل براحتك بس أنا مش نازلة وعمالة تحضن فيه ..</p><p></p><p>يوسف| بيدخل ويقفل الباب وعلي أقرب كنبه في الريسبشن بيقعد وهي علي حجره في حضنه مش عايزه تسيبه ..</p><p></p><p>وبعدين إيه يا أبيه دي أنتي صغيره دا إحنا مولودين في نفس السنه يابنتي ..</p><p></p><p>هند| أنت بالنسبة ليا أبيه ودادي اللي إتحرمت منهم وأنا صغيره ..</p><p></p><p>يوسف| بيغير الموضوع علشان هي عاشت أيامها من صغرها من غير أب ولا أخ وأكيد ده كان مأثر عليها برضوا ، قوليلي يا بت إزاي <strong>ياسر</strong> بيسيبك تفتحيلوا كدا ..</p><p></p><p>هند| <strong>إبن</strong> <strong>نهي</strong> معاه مفتاح أنا مش بفتحلوا ..</p><p></p><p>يوسف| بيضحك جامد وهو بيقولها هو بقي أبن نهي كمان دا أكيد مش مخلي بالوا من القمراية بتاعتنا ..</p><p></p><p>هند| بدلع طق خالص يا أبيه ينفع كدا علي طول مسافر وأنا مطلعة زهقي في الأكل وأمه وأختوا اللي كل شويه ينطولي ..</p><p></p><p>يوسف| ما هو باين أهوه الحاجات كبرت ، <strong>طبعاً كان الروب مفتوح شويه</strong> <strong>وهي خدت بالها أن صدرها باين</strong> ، هند إتكسفت أوي وقامت تجري تلبس حاجه وهي بتقولوا ثانيه وجايه يا أبيه ..</p><p></p><p>هند لبست جلابيه قصيره لحد الركبة صدرها مفتوح بس مش أوي يدوب مبين بداية المجري اللي بين هضابها الملبن ..</p><p></p><p>هند| طالما جاي من عند شهد تبقي كلت ولا الولية دي مأكلتش وبتعاملك معاملة مرات الأب ..</p><p></p><p>يوسف| بيضحك بطلي يا فقر ، أكلتني يا حبيبتي ..</p><p></p><p>هند| تشرب إيه ..</p><p></p><p>يوسف| نشرب لمون نعناع وبيضحك ..</p><p></p><p>هند| مالك ، من أمتي يا أبيه بتشرب الحاجات دي وبتضحك ..</p><p></p><p>يوسف| ماتخديش في بالك يابنتي بهزر أعملي كوباية شاي بالنعناع ..</p><p></p><p>هند بتعملوا الشاي وبتيجي تقعد في حضنه وبتقولوا وحشتني أوي يا أبيه أو يا دادي إختار أنت بقي ..</p><p></p><p>يوسف| بيضمها لحضنه وبيقولها براحتك يا حبيبتي قولي اللي أنت عايزاه بس لما نبقي لوحدنا علشان محدش يقول عليكي مجنونة وتبقي زي نهي وبيضحك ..</p><p></p><p>صحيح هي <strong>نهي</strong> <strong>وسوزي</strong> وعم <strong>علي</strong> عاملين إيه ..</p><p></p><p>هند| كويسين مافيش غير المجنونة <strong>حماتي</strong> كل ما تيجي تقولي فين يوسف أخوكي مش إتفقنا هنعمل مشروع مع بعض ، مافيش في دماغها غيرك أنت ومشروعك وبتضحك جامد ..</p><p></p><p>يوسف| بيضحك علي كلامها ما أنا هعمل مشروع فعلاً وبيحكلها كل التفاصيل ..</p><p></p><p>هند فرحانه جامد وبتبوسه من خده وبتقولوا دا أحلي خبر سمعته يا دادي ..</p><p></p><p>موبيل هند بيرن ..</p><p></p><p>يوسف| ما تقومي يا بنتي تردي ..</p><p></p><p>هند| مش مهم ، مش عايزه أقوم من حضنك ..</p><p></p><p>يوسف| قومي يا حبيبتي وتعالي تاني في حضني لا يكون أبن نهي وبيضحكوا هما الأتنين المره دي ..</p><p></p><p>هند| بتقوم تجيب الموبيل وهي باصه فيه ..</p><p></p><p>يوسف| مين ..</p><p></p><p>هند| المجنونة هي عرفت أنك هنا ولا أيه الولية دي ..</p><p></p><p>يوسف| بيضحك ، طب ردي يا مجنونة ..</p><p></p><p>هند ردت علي نهي وبعد السلامات والسؤال ، أول لما عرفتها أن يوسف موجود ، قالتلها أدهولي يا هند ..</p><p></p><p>يوسف| إزيك يا نهي عاملة إيه ..</p><p></p><p>نهي| زعلانه منك أنت بتسأل يعني روحت وقولت عدولي ..</p><p></p><p>يوسف| خلاص ياستي متزعليش هننقل هنا وهنفضل علي طول ..</p><p></p><p>نهي| بسعاده بجد أنا فرحانه أوي بالخبر ده بس ليه يعني التغيير ده ..</p><p></p><p>يوسف| هعمل مشروع ونستقر هنا بقي علشان كمان أخلي بالي من هند ولو أبنك زعلها هنكد عليه وبيضحك ..</p><p></p><p>نهي| محدش يقدر يزعل أخت الغالي حتي لو كان أبني متقلقش ، ومتعملش حاجه لحد ما نقعد لازم نتقابل هسيبك النهارده وبكره هتصل بيك نتقابل ضروري علشان موضوع المشروع ده ..</p><p></p><p>يوسف| خلاص إتفقنا وبيقفل معاها المكالمة ..</p><p></p><p>هند| مالها الحيزبونة دي ..</p><p></p><p>يوسف| بيضحك ، يخربيت كلامك ، مافيش شكلها بتتكلم بجد وعايزه تشاركني ..</p><p></p><p>هند| ومالوا يا حبيبي هي برضوا مش غريبه لو محتاج أنها تشاركك وتكبر مشروعك من الأول يبقي أحسن ..</p><p></p><p>يوسف| خلاص اللي فيه الخير يعملوا **** ، صحيح البت ولاء عاملة إيه ..</p><p></p><p>هند| بحزن كدا أحوالها وحشه أوي ..</p><p></p><p>يوسف| خير ، مالها في إيه ..</p><p></p><p>هند| تصدق يا أبيه جوزها حلف عليها اليمين مرتين بسبب عصبيته وشكه اللي مش طبيعي خالص وهي مش بتحكي غير معايا أنت عارف أبوها وأمها ميستحملوش يعرفوا المشاكل دي ، هي مبقتش حاسه معاه بالأمان وبقت علي طول حزينه ..</p><p></p><p>يوسف| تصدقي زعلتيني لو هي إحتاجت أي حاجه في أي وقت عرفيني ، يلا هقوم أروح بقي عايز أنام وأنتي أبقي إستأذني جوزك وتعالي بكره ..</p><p></p><p>هند بتحضن يوسف جامد وبتبوسه من خده وهو ماشي ..</p><p></p><p></p><p></p><p>يوسف وهو مروح بيبعت رسالة لشيماء وبعدها بتجيلوا مكالمة ..</p><p></p><p>شيماء| عامل ايه يا حبيبي وحشتني جيت إمتي</p><p></p><p>يوسف| لسه واصل النهارده ..</p><p></p><p>شيماء| نفسي أشوفك أوي ..</p><p></p><p>يوسف| أستني يومين برتب حاجه كدا وهنتقابل عندي ليكي مفاجأه حلوه ..</p><p></p><p>شيماء| قولي إيه هي ..</p><p></p><p>يوسف| لما أشوفك يا مزة يلا بقي أقفلي علشان محدش يسمعك دلوقتي ..</p><p></p><p></p><p></p><p>يوسف بيوصل البيت وبيرن الجرس وشهد بتفتحلوا ..</p><p></p><p>شهد| كل ده يا يوسف أكيد هند كلت دماغك وبتضحك ..</p><p></p><p>يوسف| إحنا عندنا كام هند دي حبيبتي خليها تدلع براحتها ..</p><p></p><p>شهد| **** يخليكم لبعض يا حبيبي ..</p><p></p><p>بيقعدوا يرغوا شويه هو بيحكلها أخبار الجماعة في البلد وهي كمان بتحكي معاه شويه عن شغلها ..</p><p></p><p>يوسف| هقوم أنام بقي مش عايز أسهرك عارف أن أنتي عندك شغل بكره ..</p><p></p><p>شهد بصالوا ومش عارفه ترد عايزه تقولوا أقعد ومتردده ..</p><p></p><p>يوسف بيدخل الأوضه بيقلع هدومه وبينام بالبوكسر بس كالعادة ..</p><p></p><p>شهد قاعدة مش قادره تسيطر علي مشاعرها عايزه تدخلوا ، نفسها تيجي في حضنوا وتشبع رغبتها فيه بس متردده ، لكن شيطانها حضر خلاص ..</p><p></p><p>بتقوم تدخل أوضتها وتقلع كل هدومها وبتلبس قميص نوم قصير فشخ مش غطي طيزها وبتجهز نفسها قدام مرايتها لحد ما بتتأكد أنها بقت علي سنجة عشره ..</p><p></p><p>بترحلوا الأوضة وتفتح الباب براحه بتلاقيه نايم علي جنبه عريان مافيش غير بوكسره بتدخل وتنام جنبه علي جنبها وضهرها في حضنه وبتسحب إيده علشان يبقي حاضنها ..</p><p></p><p>يوسف حس بيها وكان مستني يشوفها هتعمل إيه لما سحبت إيده عليها ، سحب هو جسمها وقربوا منه أكتر دخلها في حضنه وإبتدا يبوس رقبتها وتحت رقبتها أول ضهرها وهو بيقفش في بزازها واحد ورا التاني وبدأ يحرك إيده ونزلها لحد بين رجلها علي وركها وكسها ولاقها مش لابسه حاجه والقميص ولا ليه لازمة ..</p><p></p><p>بيمد إيده يقلع بوكسره وبيطلع زوبره يخليه يلمس طيزها وهو عمال يبوس في ضهرها ..</p><p></p><p>شهد نفسها وأهاتها بقت عاليه أوي ..</p><p></p><p>يوسف بيعدلها تنام علي ضهرها وبيتقلب عليها يبوسها من شفايفها وهي كمان بقت تبادله البوس بإشتياق وبترفع رجليها وتقفلهم علي ضهره علشان زوبره يقرب أكتر من كسها ..</p><p></p><p>جسمها بيترعش وكسها عمال ينزل وعايزه زوبره يدخل يرشق فيها ..</p><p></p><p>يوسف دخلوا مش قادره ..</p><p></p><p>بيتعدل يوسف علي ركبه وبيزق زوبره في كسها ويبدأ الرزع والآهات ..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/d3Ppgne"><img src="https://iili.io/d3Ppgne.md.jpg" alt="d3Ppgne.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>أديني جامد يوسف اااااه ، مش قادره عايزه أوي أجمد اااااه لحد ما جابت بس ماشبعتش ..</p><p></p><p>شهد بتحاول تقوم من تحت يوسف وبتخليه ينام علي ضهره وتركب عليه ..</p><p></p><p>وهو بيمسك زوبره بأيده ويزوقه في كسها ويقولها خدي يا شرموطتي ، شهد بتترعش من الكلمة مش متعوده أنه يشتمها بس دا بيهيجها أكتر وتقولوا أيوا أنا عايزة أبقي شرموطتك ومتناكتك علي طول نيكني يا يوسف أوي اااااه وهي طالعه نازله علي زوبره لحد ما نطر لبنه في كسها وهي جابت معاه ونامت علي صدره وبتقولوا جنب ودنه عايزاك تفضل ترويني اللي باقي من عمري ..</p><p></p><p>يتبع ...</p><p></p><p><strong><u>الجزء الرابع</u></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نستكمل أحدث قصة يوسف العوضي (المجاعة العاطفية)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أبدأ الإستكمال بإهداء ما هو قادم من كتاباتي لجميع من أحبهم داخل هذا المكان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نعم أنا كاتب هاوي مبتديء لكن من أجل من أحبهم سأستمر وساعمل بكامل جهدي لتطوير نفسي حتي تصبح كتاباتي مرضية لكم فأنتم الأهم لي علي الإطلاق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><u>كوباية شاي بالنعناع وصحصحوا معايا ويلا بينا</u></strong></p><p></p><p></p><p>تنتهي ليلة من أجمل الليالي بين يوسف وشهد ، ليلة كلها حب وإنسجام ، متعة وإرتواء ، إحساس قوي بالدفء بينهم ، لدرجة تمسكهم ببعضهم البعض في حضن يكاد يشبه حالات الإلتصاق بعد إنتهاء ليلتهم وحتي وقت متأخر من صباح اليوم التالي ..</p><p></p><p>من جانب يوسف هو يشعر ببعض الأحاسيس تجاه شهد ، ربما هو غير قادر علي تحديد طبيعتها ، لكن الأكيد أنه مستمتع جداً بعلاقته معاها فهي قادره علي زيادة معدل هرمون التستوستيرون لديه بشكل لم يشعر به من قبل مع الأخريات الذين عرفهم ..</p><p></p><p>لكن شهد وضعها مختلف ، مشاعرها متلغبطة ، السؤال داخل عقلها دائماً هو يوسف ولا يعقوب ، هي فعلاً غير قادرة علي الإجابة ، أوقات بيزيد عندها إحساس إنها رجعت شباب لأنها في لحظات كثيرة تشعر أن يعقوب هو اللي معاها، وأوقات أخري بتشعر بلذة أنها مع يوسف ، أنها مرغوبة من شاب قوي في معظم صفاته ، ربما في بعض الأحيان تشعر بضعفه أمامها ، لكنه ذلك الضعف الذي يثير شهوتها كأمرأة ..</p><p></p><p>في صباح اليوم التالي لتلك الليلة وعندما فتح يوسف عينيه وجد شهد مازالت في حضنه لكنها تنظر إليه متأملاه ..</p><p></p><p>يوسف| صباح الخير يا حبيبتي ..</p><p></p><p>شهد| صباح الفل ، يلا فوق يا أستاذ إحنا بقينا الضهر ..</p><p></p><p>يوسف| بيقوم وهو بيقولها دا أنا إتأخرت علي المعلم حمادة ..</p><p></p><p>شهد| المعلم حمادة صاحب القهوة ..</p><p></p><p>يوسف| أيوه أصل هو اللي هيجيب ليا الشقة والمكان اللي هعملوا مشروع ..</p><p></p><p>شهد| طيب قوم خد دش يا حبيبي وأنا هجهزلك الفطار بسرعة ..</p><p></p><p>يوسف| قولتي إيه ، قوم خد دش يا إيه ..</p><p></p><p>شهد| تنظر له وتقوله بهيام – يا حبيبي ..</p><p></p><p>أقترب منها يوسف حتي تلامست شفاههم ليبدأوا قبلة ساخنة ، مالت علي أثرها شهد بنصف جسدها العلوي علي صدره وهم يلتهمون شفاه بعضهم البعض وكل منهما يحاول مص شفاه الآخر أكثر وكانت شهد الأكثر شهوة في تلك اللحظة فأخذت تمص لسانه بمنتهي العشق ، وهو ما أثار يوسف فلم ينتظر كثيراً لينقلب بها ويعتليها وهو يضغط عليها بصدره معتصراً بزازاها بقوة ومازال يقبلها بحرارة ويأخذ لسانها مصاً بشفايفه هذه المرة ، وظلوا في حالة الهيام تلك لبعض الدقائق ، حتي حانت لحظة من شهد وكأنها أستفاقت لتدفعه قليلاً وهي تقول له طيب أستني أفطر وشوف مشوارك وبعدين نكمل براحتنا ..</p><p></p><p>ينهض يوسف عنها لأن ميعاده مع المعلم حمادة مهم فعلاً ، يذهب ليغتسل ثم يجهز للخروج ..</p><p></p><p>شهد| يلا أنا جهزت ليك فطار سريع قبل ما تنزل ..</p><p></p><p>يوسف يجلس للفطار وفي تلك الأثناء تحدثه شهد عن مدي سعادتها وأن إحساسها كأن الزمن عاد بها للوراء وعن تمنيها أنها تعيش هذه الأيام مره أخري والتي حرمت منها ليقاطعها يوسف ..</p><p></p><p>يوسف| تصدقي أنا لازم أعمل اللي نفسك فيه يا حبيبتي ، خدي بكره أجازة من الشغل ومالكيش دعوة بالباقي ، أجمل فسحة لأجمل شهد في الدنيا ..</p><p></p><p>شهد| بجد يا يوسف طيب هتوديني فين ؟</p><p></p><p>يوسف| دي مفاجأة ، خدي بس الأجازة ومالكيش دعوة ، يلا هنزل أنا بقي ..</p><p></p><p>شهد| ماشي يا حبيبي ، أبقي طمني عليك ..</p><p></p><p>يذهب يوسف للقاء المعلم حمادة في المقهي الخاص به ليجده يجلس في مكانه المعتاد داخل المقهي ..</p><p></p><p>يوسف| السلام عليكم ، أخبارك إيه يا معلم حمادة ..</p><p></p><p>المعلم حمادة| الحمد *** يا ولدي أتفضل أقعد ..</p><p></p><p>يوسف| إيه الأخبار يا معلم لاقيت طلبي ..</p><p></p><p>المعلم حمادة| يا ولدي تشرب إيه الأول ، خد واجبك وبعدين هنشوف متقلقش ..</p><p></p><p>يوسف| أشرب شاي بالنعناع يا معلم ..</p><p></p><p>المعلم حمادة| ينادي القهوجي ويقولوا هات شاي بالنعاع لأستاذ يوسف بسرعة ..</p><p></p><p>يوسف| طمني بقي يا معلم ، أنا عايز أخلص ترتيباتي كلها في أسرع وقت ..</p><p></p><p>المعلم حمادة| أطمن يا أستاذ يوسف كل طلباتك جاهزة ، أشرب الشاي وهنروح نتفرج علي الشقة الأول وبعدها المركز لاقيت لك حاجة مساحتها كبيرة جداً تنفع مركز صيانة للسيارات ومكانها مناسب أوي ..</p><p></p><p>يوسف| طمنت قلبي يا معلم **** يخليك ..</p><p></p><p>بعد ما يوسف شرب الشاي ، أتحركوا مع بعض وفعلاً الشقة كانت في عمارة قريبة من عمارة شهد وبالمواصفات المطلوبة وأهمها أنها ثلاث غرف وبعدها إنتقلوا لمعاينة المركز ومساحته كانت مناسبة جداً للأفكار اللي يوسف محتاج ينفذها ..</p><p></p><p>أتفقوا علي السعر اللي كان عالي بسبب أن المركز كانت مساحته كبيرة جداً لكن عجب يوسف فقرر يشتريه وبعدين يشوف مشكلة التمويل اللي ممكن يحتاجه زيادة وتوجهوا بعدها لكتابة عقود شراء الشقة والمركز ..</p><p></p><p>لكن أثناء كتابة العقود لفت إنتباه المعلم حمادة أسم يوسف بالكامل والمحافظة المدونين في البطاقة ، فحتي هذه اللحظة لم يكن يعلم (يوسف يعقوب العوضي – محافظة أسيوط) ، للحظات شرد المعلم حمادة وتذكر مشاهد من الماضي ..</p><p></p><p></p><p></p><p>ذكريات تمر كالمشاهد أمام <strong>المعلم</strong> <strong>حمادة</strong> وهو شارد ، أفتكر لحظة دخول <strong>يعقوب</strong> (والد <strong>يوسف</strong>) للمقهي من سنوات طويلة ، هي نفسها التي يملكها الأن ، لكن وقتها كان مجرد قهوجي فيها ، ولما سألوا عن مكان يقعد فيه فترة دراسته بجامعة القاهرة ، وقتها <strong>حمادة</strong> ساعده وعرفوا علي عم <strong>حسين</strong> البواب (والد <strong>شهد</strong>) ..</p><p></p><p>إفتكر زواج يعقوب من شهد وإفتكر كمان لما وصلهم خبر قتل يعقوب بيد الغدر في المنطقة ..</p><p></p><p>يوسف| لاحظ شرود المعلم حمادة وعلامات حزن علي وجهه – مالك يا معلم في حاجه بكلمك وأنت مش بترد ..</p><p></p><p>المعلم حمادة| هو أنت أبن يعقوب العوضي بتاع أسيوط اللي كان متجوز شهد بنت عم حسين ..</p><p></p><p>يوسف| أيوه يا معلم بس من أم تانيه ، وأنت تعرفه منين ..</p><p></p><p>المعلم حمادة| إحنا نخلص بس إجراءات الشراء وهقولك كل حاجه يا ولدي ..</p><p></p><p>بعد الإنتهاء من الإجراءات التي أخذت الكثير من الوقت لم يكن هناك مجال للحديث فهو يوم مرهق ، المعلم حمادة وعد يوسف أنه لما يعدي عليه في يوم هيحكي ليه كل حاجه عن معرفته بوالده ..</p><p></p><p>يوسف وصل المعلم حمادة وقاله أنه خلال يومين هيعدي عليه لأنه محتاجه في كام حاجه ضروري ، وبعدها راح علي البيت عند شهد ..</p><p></p><p></p><p></p><p>شهد| الحمد *** علي سلامتك ، طمني ..</p><p></p><p>يوسف| كل خير ، هاخد دش بس ونقعد نحكي مع بعض لأنه كان يوم طويل ومرهق جداً ..</p><p></p><p>شهد| طيب يلا وأنا هجهز لك السفرة ، الغدا بقي عشاء خلاص ..</p><p></p><p>يوسف| بيدخل ياخد دش ويلبس لبس خفيف (بنطلون قماش وتي شيرت) ..</p><p></p><p>لما خرج يوسف كانت شهد جهزت السفرة ومنتظراه ، ودار بينهم حديث أثناء الأكل ..</p><p></p><p>شهد| طمني يا حبيبي عملت إيه بقي ..</p><p></p><p>يوسف| كله تمام الحمد *** – أشتريت الشقة والمركز وحلوين أوي بجد يا شهد ، الشقة هعتمد عليكي في فرشها بالكامل معلش ..</p><p></p><p>شهد| ولا يهمك يا حبيبي من عنيا ، خدني بس أتفرج عليها وأنا هفرشها ليك أحسن ما يكون ..</p><p></p><p>يوسف| خلاص بكره بعد ما نرجع من خروجتنا نعدي عليها تشوفيها دي هي قريبه جداً من هنا علشان نكون جنبك ..</p><p></p><p>شهد| أنت لسه مصمم نخرج بكره ، أنا قولت أنك نسيت ..</p><p></p><p>يوسف| أنا أقدر أنسي حاجه تخصك يا جميل ..</p><p></p><p>بيخلصوا الأكل ويوسف كان واضح عليه الأرهاق ..</p><p></p><p>شهد| أدخل ريح شويه يا يوسف هشيل الأطباق وأجيلك ، وبعد ما خلصت راحت أوضتها جهزت نفسها ولبست قميص نوم أزرق مطرز بالزهور بحملات رفيعة وقصير فوق الركبة بشوية بالروب بتاعه ، وراحت أوضة يوسف (أوضة هند سابقاً) لكن كان يوسف نايم خالص من أرهاق اليوم ، صعب عليها فدخلت في حضنه ونامت ..</p><p></p><p>صباح اليوم التالي ، بتصحي شهد وصعبان عليها تصحي يوسف ، عارفه أن إمبارح بالنسبة ليه كان يوم مرهق وطويل ، قامت من جنبه في هدوء ، لكنه قلق وسألها هي الساعة كام دلوقتي ..</p><p></p><p>شهد| الساعة 10 ، شكلك تعبان كمل نومك ..</p><p></p><p>يوسف| لا خلاص ، أنا زي الفل مش عارف نمت إزاي إمبارح ..</p><p></p><p>شهد| مردتش أقلقك لما دخلت عليك لاقيتك نمت فروحت نايمة في حضنك ..</p><p></p><p>يوسف| حمار ..</p><p></p><p>شهد| مين ده اللي حمار ..</p><p></p><p>يوسف| أنا حمار – حد يبقي معاه الجمال ده كله وينام ..</p><p></p><p>شهد| بتضحك وتقولوا – لو سمحت متقولش علي حبيبي حمار ..</p><p></p><p>يوسف| أنا أبن محظوظة علشان القمر بنفسه بيدافع عني ..</p><p></p><p>شهد| طيب يلا قوم طالما فوقت بقي ، هاروح أجهزلك فطار لحد ما تفوق كده ..</p><p></p><p>بعد ما خلصوا الفطار ، يوسف طلب من شهد تجهز علشان ينزلوا ، وفعلاً شهد دخلت لبست ولما خرجت لقت يوسف قاعد منتظرها ..</p><p></p><p>يوسف لما شافها أنبهر بتلك الفاتنة التي تقف أمامه رغم بساطة الطقم المكون من بنطلون بأرجل واسعة وبلوزة من الكتان بلون بني جملي رائع ، حقيقي كانت رائعة لدرجة أن يوسف فضل ينظر لها دون كلمة ..</p><p></p><p>شهد| مالك يابني هتفضل متنح كده كتير ..</p><p></p><p>يوسف| جميلة يا شهد ، أنتي جميلة أوي ولبسك كمان حلو أوي ، أنتي إزاي قمر كده ..</p><p></p><p>شهد| أنت بتعاكس بقي ..</p><p></p><p>يوسف| أبقي غبي لو معملتش كده ..</p><p></p><p>شهد| طيب يلا يا بكاش شوف هتوديني فين ..</p><p></p><p>بيخرجوا مع بعض ولأنهم في منطقة بين السريات فكان من الحاجات الجميلة القريبة وتنفع للخروج في هذا التوقيت المبكر هي حديقة الحيوان ..</p><p></p><p>مش بس علشان قريبة ، يوسف مكنش بيختار كده وخلاص ، الفكرة أنه كان عايز يحسسها بزمن فات وكأنها فعلاً رجعت حوالي 20 سنة للماضي ..</p><p></p><p>جميلة حديقة الحيوان ليها رونق وعبق تاريخي في وجدان جميع الأجيال التي تعاقبت علي زيارتها فهي تحتوي علي الكثير من المشاهد خلابة ..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/dDGRuI9"><img src="https://iili.io/dDGRuI9.md.jpg" alt="dDGRuI9.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/dDGREmP"><img src="https://iili.io/dDGREmP.md.jpg" alt="dDGREmP.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/dDGRgQn"><img src="https://iili.io/dDGRgQn.md.jpg" alt="dDGRgQn.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p></p><p>كانت تتحرك معه وهم متشابكي الأيدي وكأنهم في أيام الجامعة التي لم يسعفهم الحظ بدخولها وفي بعض الأماكن الهادئة لم تسلم شهد من لمسات يوسف علي جسدها وكأنهم يسرقون المتعة مثلما يفعل الشباب ، دعابات يوسف لها جعلت الأبتسامة لا تفارق وجهها الجميل لكن اللحظات السعيدة دائماً ما تمر سريعاً ..</p><p></p><p>دائماً ما كانت الأوقات السعيدة هكذا ، بعدها يوسف بياخد شهد لأحد المطاعم علي ضفاف النيل علشان يتغدوا ..</p><p></p><p>الغدا بيخلص لكن كلامهم مستمر فأنت يا عزيزي في حضرة نهر النيل العظيم ، الكلمات الجميلة تأتي بمفردها وكأنها تنبعث من خلاله يبدوا أن تلك الكلمات الجميلة تأتي من حيث ذهبت الفتيات الجميلات فقديماً كانوا يلقون بعروس من أجمل الفتيات في عيد وفاء النيل (أسطورة فرعونية) ..</p><p></p><p>تزداد الأجواء شاعرية عندما تمتليء مياة النيل بخيوط الغروب يزيدها جمالاً أصوات أرتطام المياة بالحافة التي يجلسون بجوارها ، كانت شهد تعبر ليوسف عن مدي سعادتها بالكثير من الكلمات رغم كونه ليس في حاجه لسماعها فيكفيه ما يراه في عينيها ، حتي بدأ يوسف حديثه ..</p><p></p><p>يوسف| يلا يا حبيبتي علشان الحق أفرجك علي الشقة ..</p><p></p><p>شهد| هو إحنا لازم نمشي يعني ..</p><p></p><p>يوسف| هو أنتي فاكره أن دي أخرج خروجه ، أنتي مش هتلاحقي خروجات بعد كده يا حبيبتي ، أوعدك هتعيشي الايام اللي كان نفسك تعيشيها زي ما طلبتي ..</p><p></p><p>بيتحركوا ويروحوا الشقة الجديدة ، الشقة كانت حلوه وواسعة وعجبت شهد وقالت ليوسف ، هفرشها لك علي ذوقي بقي ..</p><p></p><p>يوسف| أشتري كل المطلوب يا شهد وشوفي هتحتاجي كام المهم أسبوع بالكتير وتكون جاهزة علشان ورايا ترتيبات كتيرة خاصة بالمركز ..</p><p></p><p>شهد| حاضر يا حبيبي ..</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><strong><u>في مكان آخر</u></strong></p><p><strong><u></u></strong></p><p><strong><u>مقر شركة الشامي للمقاولات</u></strong></p><p></p><p>يجلس رجل الأعمال سيد الشامي بمكتبه الفخم يتحدث مع ساعده الأيمن عنتر ..</p><p></p><p>سيد| أخبار البضاعة إيه يا عنتر ، خلي بالك أي غلطة هتخسرنا كتير ..</p><p></p><p>عنتر| كله تمام ياريس ، البضاعة هتوصل الميناء خلال يومين وكل حاجه مترتبة ..</p><p></p><p>سيد| طيب بلغت التجار ورتبت معاهم ..</p><p></p><p>عنتر| حصل وعملت ترتيبات لكل واحد هيستلم حصته إزاي وتكلفتها كام ..</p><p></p><p>سيد| مش هأكد عليك تاني مش عايز غلطة واحدة تحصل ، يلا أنا هامشي محتاج أريح شوية ..</p><p></p><p>سيد باشا الشامي بيتحرك علشان يمشي وعنتر كالعادة بينزل معاه يوصلوا لحد عربيته واللي كان جنبها عربيتين حراسة كمان ، الباشا أصبح واحد من اللاعبين الكبار أن لم يكن أهمهم ..</p><p></p><p>بيوصل قصره في كمبوند شهير علي أطراف القاهرة ولما بيدخل بيلاقي مراته ياسمين موجودة وقاعدة تتفرج علي أحد عروض الأزياء الشهيرة ..</p><p></p><p>سيد| إزيك يا ياسمين عاملة إيه ..</p><p></p><p>ياسمين| تمام ..</p><p></p><p>سيد| مالك بتردي كده في حاجه ..</p><p></p><p>ياسمين| لأ مركزه مع عرض الأزياء ..</p><p></p><p>سيد| طيب أنا هطلع أنام لأني مرهق جداً ..</p><p></p><p>ياسمين متمته في سرها بغضب وإيه الجديد ..</p><p></p><p></p><p></p><p>يوسف بعد ما فرج شهد علي الشقة وأتفق معاها أنها تفرشها في أسرع وقت نزلوا علشان يروحوا ، طول الطريق كانت هناك ملامسات مستمرة بينهم وبدأت الإثارة تظهر عليهم الإتنين ..</p><p></p><p>لما وصلوا البيت وأول ما الباب إتقفل ، شهد دفعت يوسف للحيطة ودخلت في حضنه وهي بتقولوا هاخد حقي اللي ضيعتوا عليا إمبارح وبتدخل معاه في بوسة عنيفة ..</p><p></p><p>كانت بتاكل شفايفوا بعنف ..</p><p></p><p>وهو كان بيحرك إيده علي كل جسمها كله لحد ما وصل لطيزها وبدأ يمسكهم أوي وهما بياكلوا في شفايف بعض ..</p><p></p><p>وطلع بإيده يقلعها البلوزة وبدأ يقفش بزازها من علي البرا لكن كان عايز يوصل لمكمن إثارتها ، حلمات بزها فمد إيده يعالج قفل البرا ويشيله خالص لتظهر له بزازاها الجميلة ونزل فيهم دعك ومص في الجزء المحيط بحلماتها لحد ما وصل للحلمة ، خدها بشفايفه جامد كأنه بيشدهم وهي أهاتها عليت أوي اه اه اه ، براحة يا يوسف علي بزي مش قادرة ، وهو مكمل وهيجانه بيزيد من كلامها ..</p><p></p><p>دفعها يوسف للحيطة ونزل علي ركبته وبدأ يقلعها البنطلون والأندر ..</p><p></p><p>وأول لما شاف كسها والشكل اللي رسماه فوقوا بيرفع عينه في عينها بنظرة حب وإمتنان ورضي من جمال كسها ..</p><p></p><p>بتقولوا هتعمل إيه ..</p><p></p><p>هلحسه وأمص فيه لحد ما ينزل عسلة علشان أدوقوا ، عايز أدوق عسلك أوي ، عايز أدوقك يا شهد ..</p><p></p><p>شهد بتتنهد من إثارة كلامه ليها ..</p><p></p><p>وقرب بشفايفه من شفايف كسها يبوسهم وبعدين بدأ يمصهم واحده واحده وينزل بلسانه من أول الوادي بينهم ويطلع لحد البظر يمسكه بشفايفه ..</p><p></p><p>شهد كل اللي عليها اه اه واه اهاااااااااات كتير من عمايلة ومش قادره تتكلم يمكن مش قادرة تاخد نفسها حتي لحد ما أول دفعة من عسلها وصلت لفم يوسف وهو مبطلش لحس وامتصاص لعسلها السايل من كسها ..</p><p></p><p>يوسف بيحس برعشة جامده في جسم شهد فبيهدي شوية ويبدأ يبوس أعلي كسها ويطلع واحده واحده لحد شفايفها تاني ، كانت شهد بتاكل شفايفه يمكن إمتنان منها علي اللي عملوا في كسها لحد ما ريحها ..</p><p></p><p>التفتت بيه شهد المره دي ونزلت علي ركبتها ونزلت البنطلون والبوكسر علشان تبدأ تمص في زوبره جامد من أول بيضاته ومرورا بعموده وحتي راس زوبره كانت ماهره وتعلم أماكن ضعف الرجل ودا ظهر لما ميلت زوبره علي بطنه وركزت في لحسها علي تلك المنطقة من عموده أسفل راس زوبره وهو ما أثار يوسف بشده ليجذبها ويدفعها للحائط لكن هذه المره وجهها للحائط ونزل علي ركبته تاني يملي عينيه من تدويرة طيزها وبعدها يبعد فلقتيها ليصل بلسانه لفتحة طيزها ويبدأ لحسها حتي يصل كسها وأخذ يكرر حركته حتي شعر أنها أبتلت من شدة الهيجان ..</p><p></p><p>بيقف علي رجله ويميلها ناحية الحيطة ويدفع بزوبره في كسها من الخلف ويبدأ في رهزها براحه ويزيد حتي اصبح كأنه مكنه نيك وهي أهاتها وصلت عنان السماء اه اه اااااااه</p><p></p><p>براحه يا يوسف لكن صوتها ورجائها زادوا من هياجه وقوته وعندما شعر بسخونة لبنه طلع زوبره وجابهم علي طيزها وهم يلهثون بكل ما تعنيه الكلمة ..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/dDG7IVe"><img src="https://iili.io/dDG7IVe.md.jpg" alt="dDG7IVe.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>لم تنتهي الليلة بعد ..</p><p></p><p>بيدخلوا ياخدوا دش سوا وكانت المداعبات بينهم أكتر من الدش نفسه ، الاتنين مثارين بشكل مالوش مثيل ..</p><p></p><p>ومن كتر إثارتهم بيخرجوا يروحوا أوضة النوم ، لكن شهد كان عندها خطة تانيه عايزه تعلي مستوي الإثارة أكتر بتلبس قميص أبيض قصير وبتشغل أغنية <strong>هو شمس وسط رملة</strong> ثم تبدأ وصلة رقص وضعت فيها كل أمكانياتها لتظهر جوانب أنثوية أخري لم يراها يوسف من قبل ، مما إثار يوسف بشدة من حركاتها المثيرة أثناء الرقص ..</p><p></p><p>يتحرك يوسف من مكانه في إتجاه شهد من شدة هياجه ..</p><p></p><p>ياخدها في حضنه وهو بيبوسها جامد ، بياكل شفايفها ، ويداعب لسانها ..</p><p></p><p>هي بتلف إيدها تتعلق برقبته وهي بتبوسه جامد هي كمان ..</p><p></p><p>بيمد إيد يرفعها من طيزها ..</p><p></p><p>وهي بتلف رجلها حوالين جسمه وتمد إيدها توجه زوبره لفتحة كسها وتنزل علي زوبره علشان يدخل كله فيها وهي تتأوه بشده اااااه اااااه اااااه نيكني جامد يا يوسف ..</p><p></p><p>يوسف يبدأ يحركها جامد علي زوبره والأهاتهم تملي الاوضة وزوبره داخل خارج في كسها ..</p><p></p><p>يتحرك بيها يوسف ناحية السرير وينزلها عليه ويسحب زوبره من كسها وينزل بين رجليها علشان يبدأ وصلة لحس ومص لشفايف كسها وبظرها ..</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/dDG7bqu"><img src="https://iili.io/dDG7bqu.md.jpg" alt="dDG7bqu.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>بتزيد محنة شهد وأهاتها وهي بتمسك راسه تزوقها علي كسها أكتر وتغيب في ملكوت الشهوة والإثارة ..</p><p></p><p>يوسف مش بيستني كتير ويطلع فوقها ويدخل زوبره تاني ويكمل نيك فيها لحد ما بيتصلب جسمه كلها ويبدأ زوبره في إطلاق قذائفه بداخلها ..</p><p></p><p>شهد بضمه عليها جامد وهي حاسة بلبنه ماليها وبعدها بيناموا في حضن بعض لحد تاني يوم ..</p><p></p><p>بيصحي يوسف علي صوت التليفون وبيلاقي نهي بتأكد عليه ميعادهم علشان يشوفوا هيعملوا إيه في الشراكة اللي هي عايزه تعملها معاه ..</p><p></p><p>يتبع ..</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Dr. Yousef, post: 185945, member: 11765"] [URL='https://milfat.com/threads/46399/'][SIZE=6]السلسلة الأولي - يوسف العوضي (المجاعة العاطفية)[/SIZE][/URL] [CENTER][SIZE=5][B][U]السلسلة الثانية يوسف العوضي (رحلة الصعود) الجزء الأول كوباية شاي بالنعناع وصحصحوا معايا ويلا بينا[/U][/B][/SIZE][/CENTER] فهم النفس البشرية والغوص في أعماقها شيء صعب جداً لكن في بديهيات يمكن فهمها والبناء عليها لتوقع القادم .. إنتهت السلسلة الأولي بسقوط [B]شهد[/B] في أحضان [B]يوسف[/B] لكن عندما تتابع مراحل هذا السقوط تجد أن النتيجة منطقية .. إمرأة متفجرة الأنوثة تعمل من أجل إبنتها وهو ما يجعلها عرضه طول الوقت لنظرات الرجال المليئة بالشهوة الأمر الذي يضعها علي جمر الشهوات علي مدار سنوات قضتها علي ذكري زوجها الذي أحبته وعشقته، تعيش علي ذكري الليالي الجنسية الملتهبة معه تتذكر ملامح وجهه جيداً .. فوجئت بشاب شبيه بوالده في الملامح من إمرأة أخري لم تكن تعلم بوجوده لم تراه وهو يكبر لا تشعر أنه في مقام إبنها وأخو إبنتها الوحيدة، وجدت فيه النسخة التي تراها في مخيلتها وتعيش علي ذكراها .. نضيف علي ذلك بأنها نسخة معدلة في الطباع والقدرة علي تحمل المسئولية .. علي الجانب الأخر يوسف فوجئ بوجود أخت جميلة وأم أجمل لم يتربي بجوارهم لم تهيئ نفسه علي أنهم من أهله .. وجد نفسه يعيش معهم وعلي مقربه من هذا الجمال وهو في ريعان شبابه حاول جمح شهواته تجاهم ربما نجح حتي الأن بالنسبة لأخته لكن مع شهد لم يقدر .. ليلة السقوط بطبيعتها ساهمت فيما حدث، ليلة فرح معظم نسائها يرتدون ملابس مكشوفه تظهر الكثير من المفاتن وهو ما أوقد شهوة يوسف وجعله في حالة هياج علي غير العادة .. تكتمل الحلقة بوجوده علي مقربه منها بمفردهم عندما ذهب معها لإيصالها الي البيت فجاءت النتيجة المحتومة بكل تفاصيلها في نهاية الجزء الأخير من السلسلة الأولي، إنتهت الأحداث عندما طلبت شهد من يوسف عدم الحديث ليذهب بعدها يوسف إلي الفندق .. في اليوم التالي بتتجمع العائلة يوسف وأمه [B]زينب[/B] وعمته [B]سوسن[/B] وأم العروسة شهد بالإضافة لعمه [B]إبراهيم[/B] ومراته [B]شربات[/B] للتوجه لبيت العروسة لتهنئتها بالصباحية .. لما بيوصلوا لبيت [B]هند[/B] العروسة بيلاقوا أهل [B]ياسر[/B] العريس هناك (أبوه [B]علي[/B] وأمه [B]نهي[/B] وأخته [B]سوزي[/B]) .. في جو عائلي تملؤه البهجة والسعادة بيباركوا للعروسين وبعدين شهد بتاخد البنات ويدخلوا أوضة النوم وبيهزروا معاها عايزين يطمنوا عليها وبيشوفوا منديل الدخلة لتبدأ الزغاريط .. في الريسبشن كان في هزار علي نهي أم العريس ويوسف علشان كانوا هما المسئولين عن كل شيء في الفرح وأنهم كانوا عاملين زي المدير والنائب بتاعوا لتقاطعهم نهي بهزار يعني مش كل حاجه مشيت تمام ولا إيه، ليرد عليها إبراهيم "الحقيقة يا ست نهي أنتوا خليتوا الدنيا تمشي زي الألف" .. نهي| تكرم يا أستاذ إبراهيم وطالما كنا شاطرين يبقي نعمل مشروع أنا ويوسف وبهزار بتقول ليوسف تعالي معايا نجيبلهم حاجه يشربوها ونتفق علي المشروع اللي هنعملوا مع بعض والكل بيضحك علي طريقتها .. [CENTER][B][U]في المطبخ[/U][/B][/CENTER] نهي| عارف يا يوسف شكلي إتعودت وبقيت حابه وجودك ومستجدعاك أوي وبجد لو عايز تعمل مشروع هنا في القاهرة أنا ممكن أشاركك علي فكرة .. يوسف| يا مدام نهي أنا أطول تبقي شريكتي .. نهي| هترجع تاني لكلمة مدام مش إتفقنا إمبارح نهي بس ولا عايز تكبرني وتزعلني .. يوسف| أنا مقدرش علي زعلك وبعدين أكبرك إيه وأنتي كلك شباب يا قمر ومش هقولك نهي تاني أنا هقولك يا نونا بس قدام الكل انتي مدام نهي .. نهي| إذا كان كدا ماشي ونونا طالعة منك زي العسل .. بتجهز نهي الحاجه وبتخرج بيها هي ويوسف وهما عمالين يضحكوا، بتكون شهد والبنات خرجوا من أوضة النوم، شهد بتلاحظ إندماج يوسف ونهي وبتحس لا إرادياً بنوع من الغيرة، بتنتهي مراسم التهنئة وبيمشوا كلهم .. شهد بتعزم علي يوسف وأهله يروحوا معاها البيت لكن هما أعتذروا علشان يلحقوا يروحوا ياخدوا حاجتهم من الفندق ويسافروا .. [CENTER][B][U]بتمر أيام كتيييير وبتتغير حاجات أكتر في حياة الكل[/U][/B][/CENTER] شهد بتمر أيامها بصعوبة جداً خاصة إنها بقت لوحدها بعد زواج بنتها وأحاسيسها بتهاجمها ما بين الرفض والقبول للي حصل مع يوسف ومش قادرة تحكي اللي جواها لحد حتي [B]شيماء[/B] صاحبتها ما هو الأمر مش هين برضوا .. حتي شيماء مفتقده يوسف ومش قادره تحكي لشهد يمكن اللي بيهون عليها الوقت مكالمتها معاه ودلعها عليه من وقت للتاني .. هند مبسوطة بزواجها لكن بعد ياسر عنها بسبب شغله في السياحة ومعظم وقته اللي بيقضيه في محافظة البحر الأحمر بدأ يأثر علي نفسيتها وكالعادة لجأت لصاحبتها الوحيدة [B]ولاء[/B] وكلمتها علشان تقولها تيجي تزورها ويقعدوا مع بعض شوية .. وبعدها بيومين صحبتها مكدبتش خبر وجتلها بس الغريب إنه كان باين عليها الحزن بشكل كبير جداً .. هند| مبتسأليش ليه يا روح أمك .. ولاء| مافيش يا هند شوية مشاكل .. هند| مشاكل إيه يا بت مالك قوليلي .. ولاء| أقول إيه ياختي هو أنا جايه أنكد عليكي .. هند| أنطقي يا بت أخلصي هو [B]أسامة[/B] (زوج ولاء) عملك حاجه وبعدين أنا كمان هنكد عليكي الحال من بعضه وبتضحك .. ولاء| أسامة مبهدلني بسبب عصبيته وغيرته دا رمي عليا اليمين مرتين لحد دلوقتي وإحنا لسه مكملناش سنه .. هند| يلهووي طيب محدش إدخل ما بينكم من أول مره ليه (أبوكي مثلاً – أو حد من أهله) بدل ما الدنيا بينكم رايحه في داهيه كدا .. ولاء| ما هو حالف عليا لو عرفت حد من أهلي أو من أهله تبقي دي الطلقة الأخيرة .. هند| دا مش عصبي وغيور دا مجنون ---- يكون في عونك .. أنا كنت عايزه أحكيلك اللي مضايقني بس أنتي فيكي اللي مكفيكي .. ولاء| بقولك إيه أنا زهقانه ومخنوقه أه بس أنتي صاحبتي الوحيده برضوا وإما كنتش أنا أسمعك مين هيسمعك يا قلبي قولي مالك .. هند| ياسر سفره الكتير بسبب شغله في السياحة مضايقني أوي ومأثر عليا .. ولاء| يا حبيبتي ما هو بيعمل كدا علشانكم أكيد، ولا أنتي الواد وحشك ولا إيه شكله طلع جامد ومظبط المزه بتاعتنا .. هند| مش مظبط أوي ولا حاجه بس أهو اللي موجود وبتضحك .. ولاء| ومين سمعك الحال من بعضه مطلع عين أمي ولما بحتاجه يدوب بيسد وبيضحكوا مع بعض .. ولاء| أخوكي يوسف عامل إيه صحيح .. هند| الحمد ---- كويس بس بقاله شويه مجاش من البلد، وحشني أوي .. ولاء| ---- يخليهولك مكنش يتجوزني الفقري ده .. أهو ده اللي الوحده تيجي علي حجره وهي عارفه أنها هتترفع زي ما الكتاب بيقول وبتضحك .. هند| بس يا سافلة هتموتي أنتي علي الواد وبيضحكوا مع بعض .. علي الجانب الأخر من القاهرة بتحصل مكالمة بين ياسمين النجار زوجة رجل الأعمال سيد الشامي وصديقتها المقربة علياء الحسيني .. علياء| مالك يا ياسو عصبية أوي كدا ليه .. ياسمين| مش طايقة نفسي البيه مشغول بصفقاته ومش فاضيلي وأنا علي أخري .. علياء| طيب أهدي بقولك إيه هو سيد بيه موجود ولا مسافر .. ياسمين| سيد زفت مسافر .. علياء| حلو أوي وأنا البيه عندي مش موجود برضوا وحتي لو موجود صلاحيته خلصت وبتضحك ضحكة رقيعة .. بقولك إيه يا ياسو أنا هجهز القاعدة عندي وتعالي نسهر سوا يا حبيبتي وروقي كدا .. ياسمين| أحسن برضوا لأن أنا لو روحت ممكن أقطع شراييني وهي بتتكلم بعصبيه .. علياء| روقي بقي علشان أنتي علي الطريق وسوقي براحه وأنا مستنياكي .. [CENTER][B][U]بعدها بشويتين[/U][/B][/CENTER] علياء بتستقبل ياسمين بالأحضان وبيدخلوا يقعدوا مع بعض .. [B]ياسمين النجار (إختصرت وصفها في نهاية السلسلة الأولي بأنها أوفرسيز في مناطق أثارة المرأة وأقرب في الشكل لعارضة الأزياء والبورن ستار الأسترالية[/B] [B]Costina Munteanu)[/B] [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="d3PgUAv.jpg"]https://iili.io/d3PgUAv.jpg[/IMG][/URL] [B]علياء الحسيني (ميلفايه أربعينية جميلة بزازها كبيرة نازلة شوية علي بطنها وطيزها كبيره ومدورة أقرب في الشكل لموزة بورتوريكو البورن ستار Scarlett Venom)[/B] [URL='https://freeimage.host/i/d3Pg6oN'][IMG alt="d3Pg6oN.md.jpg"]https://iili.io/d3Pg6oN.md.jpg[/IMG][/URL] ياسمين| عشاء وويسكي ومعاه مكسرات ومجهزه فيلم نتفرج عليه .. إيه كل ده يا علياء أنتي لو عازمة صاحبك مش هتعملي كدا .. علياء| أنا معنديش أغلي منك يا قلبي دا أنتي صاحبتي الوحيدة القريبة لقلبي اللي بحكي ليها كل حاجه .. ممكن أكون أعرف ناس كتير لكن أنتي أغلي واحده في حياتي .. ياسمين| وأنا كمان يا علياء معنديش أغلي منك يا حبيبتي .. علياء| يلا ناكل بقي وأنسي الهم كله دلوقتي .. بعد الأكل بيقعدوا يتفرجوا علي الفيلم اللي كانت مجهزاه علياء (الفيلم كان رومانسي وفيه بعض المشاهد المثيره) كاس بعد كاس ومع سخونة الأجواء بسبب الفيلم .. ياسمين بتحس جسمها بيسخن وإيدها بتتحرك بين رجليها ونفسها بيزيد شويه .. علياء بتلاحظ حركة أيد ياسمين وبتقرب منها لحد ما بتلزق فيها .. علياء| مالك يا ياسو، سخنتي ولا إيه .. ياسمين| تعبانه أوي يا علياء مش قادرة .. علياء| بتمد إيدها علي أيد ياسمين اللي عند كسها وبتقولها خليني أنا أريحك يا مزه .. ياسمين بتبصلها بهيام وهي ساكته بس بترفع إيدها ودي كانت إشارة بموافقتها علي كلام علياء اللي بتبدأ تحرك إيدها علي كسها وبتدعكه من فوق الهدوم وبتقرب وشها من ياسمين علشان يبدأوا بوسه جامدة وطويلة كانوا بياكلوا شفايف بعض والأنفاس بتبدأ تزيد والحرارة بتعلي لدرجة الغليان .. علياء بتقطع البوسة وبتنزل علي الأرض بين رجلين ياسمين وبتمد إيدها ترفع فستانها وبتمسك الأندر علشان تنزله وبترفع وشها لتتلاقي الأعين وهي بتقولها أرفعي طيزك يا قطة علشان أقلعك الأندر لتشهق ياسمين بسبب إنحراف كلام علياء عن المعتاد بينهم، مش متعودة منها علي الألفاظ دي بس بترفع طيزها بإستسلام .. علياء بتنزل الأندر وتخلعوا من رجليها خالص وتهجم علي كسها لحس في شفايفه شويه وتمسك زنبورها بشفايفها شويه تانيين وأهااااات ياسمين طالعة وهي بتبص علي اللي بتعملوا فيها علياء .. علياء بتزود حالة الهياج اللي فيها ياسمين لما بتبدأ تدخل صباعين في كسها وهي مكملة لحس لتنهار ياسمين تماماً وتصرخ من المتعة نيكيني يا علياء، أنا محتاجه أتناك أوي اه اه اه .. بتفضل علياء تنيك فيها بصوابعها لحد ما ياسمين بتجيب شهوتها وتهدي شويه .. علشان تقوم علياء تقلع خالص وتقلع ياسمين ويبقوا عريانين ملط وتسحبها من إيديها لأوضة النوم وبيكملوا علي السرير مع بعض دعك ومص ولحس لحد ما بيناموا من كتر ما جابوا شهوتهم .. بتقلق علياء تاني يوم بعد ساعات نوم طويلة وبتبص علي ياسمين لاقتها بدأت تفوق هي كمان فبتضربها علي طيزها وهي بتقولها يلا يا شرموطتي علشان ناخد دش سوا لتبدأ بينهم مرحلة جديدة ومختلفة .. يتبع .. [CENTER][SIZE=5][B][U]الجزء الثاني كوباية شاي بالنعناع وصحصحوا معايا ويلا بينا[/U][/B][/SIZE][/CENTER] حلو الشاي بالنعناع مافيش كلام وإنتم بتبدأوا قراءة كل جزء من القصة، لكن موعدكوش أنكم تكملوا الكوباية لأن الإثارة اللي هتهاجم خيالكم هتنسيكم كل شيء في محيطكم ويلا بينا .. [CENTER][B][U]البلد واه من اللي بيحصل هناك[/U][/B][/CENTER] علاقة زينب بيوسف بقي غالب عليها التوتر بسبب إهتمامه الزيادة بأخته وأمها، هي عارفه أنه اللي حصل مش ذنبها ولا ذنب شهد ومحدش فيهم غلط في حق التاني ومافيش وحده فيهم خطفت من التانيه زوجها وعلشان كده قدرت تتخطي الموقف .. لكن بالنسبة ليها يوسف خط أحمر لأنها شايفه أن يوسف مش بس إبنها لكنه راجلها، السند والضهر اللي باقي ليها في الدنيا، ضيعت عليه عمرها وتنازلت عن إحتياجتها كأنثي من أجله .. فكرة أن يوسف بقي مهتم بأخته وأمها بتوترها حتي لما بتحاول تقنع نفسها بتقبل إهتمامه بأخته بتلاقي نفسها مش قادرة تعمل ده بالنسبة لإهتمامه بشهد لدرجة أنها بقت تغير لو شافته بيكلمها في التليفون علشان يطمن عليها أو لما بيحكي ليها عن موقف أو موضوع معين عرفه عنها من مكالمتهم .. لكن في نفس الوقت مش قادره تصارحه باللي جواها ودا مخليها متوترة معظم الوقت وهو مكنش واخد باله ومش مركز في الموضوع، عموماً الأيام بتعدي مهما كانت مليئة بالتوتر .. الشيء الوحيد اللي كانوا بيشاركوا بعض فيه في الأيام دي كان حزنهم بسبب تطور الحالة المرضيه للأسوء لإبراهيم لأنه بالنسبة ليهم مش مجرد جار في البيت والأرض وخلاص، بالنسبة ليوسف جزء من تربيته كانت في أحضان عمه إبراهيم بجانب جده طبعاً ودا وضعه بمثابة الأب نسبياً وبالنسبة لزينب كان بمثابة الأخ وزوج صاحبتها الوحيدة المقربة شربات واللي بتعتبرها بمثابة الأخت دا غير إنها بير أسرارها .. والإتفاق الوحيد بينهم كان علي ضرورة تحمل يوسف لمسئولية أرض عمه إبراهيم بجانب أرضهم خلال الفترة دي .. كعادة الفلاحين ومع أول ضوء نهار بتصحي زينب علشان تصحي يوسف وتعملوا فطار قبل ما يروح الأرض .. أفتكروا معايا أن زينب مره مكتملة الأنوثة، ست بلدي مربربه عليها بزاز ولا ضرع البقرة علي حق مش كلام سوة من اللي تخليك تنزل راكع علشان تتملي في جمالها، كسها حكاية تانيه منظره يخلي زوبرك ينقط لبن من غير ما تلمسه أما طيازها لما تشوفها بتفكرك بالوحش اللي كان بيقابلنا زمان وإحنا بنلعب أتاري في نهاية كل مرحلة ومكناش بنعرف نكسبه عايزة شاب عفي علشان يقدر عليها .. [B]علشان تتخيل معايا هي أقرب في الشبه من البورن ستار الأمريكية Kailani Kai[/B] [URL='https://freeimage.host/i/d3P49kJ'][IMG alt="d3P49kJ.md.png"]https://iili.io/d3P49kJ.md.png[/IMG][/URL] زينب| بتفتح الباب علي يوسف علشان تصحيه لكن بتتصدم من منظر جسمه الظاهر بالكامل لأنه مش لابس غير البوكسر، عينها بغريزة المرأة بتروح علي مكان زوبره ومع تأثير الصباح بيظهر ليها إنتفاخ قوي بيعرفها أد إيه أبنها مكتمل الفحولة .. جسمها بيترعش جامد أينعم هو إبنها لكن مهما كان هي مره محرومه من الجنس من سنين طويلة والأكيد كمان أن غيرتها من إهتمام يوسف بشهد ليه تأثير كبير عليها وعلي أحاسيسها وملغبطاها جامد .. بترجع خطوة لورا وبتقفل الباب وبتقرر تسيبه نايم شويه يمكن علشان تدي لنفسها الوقت تاخد نفسها وبترجع أوضتها، بتقعد علي سريرها وتسند علي ضهر السرير وهي رافعه رجل علي السرير وتنياها شويه والرجل التانيه علي الأرض .. شيطان حرمانها بيخليها تفتكر منظر زوبر إبنها وإيدها لا إرادياً بترفع الجلابية وتحركها علي فخادها المربربه ودا بيعمل رعشة جامدة في جسمها وإيدها التانيه بتتحرك علي بزازها اللي عاملة زي ضرع البقرة، المره حضرها شيطان الهيجان وفي السن ده وبعد السنين الطويلة اللي فاتت دي بيبقي صعب الرجوع .. بتبدأ تدعك كسها من علي الأندر اللي لابساه من الهيجان مش قادره حتي ترفع جسمها وتقلعة ودا إتسبب في وجع بسبب دعكها الجامد من علي الأندر بس وجع لا يقارن بالهيجان والإثارة اللي فيها ومخليها نازلة تقفيش في بزازها وولا كأنها راجل راكب فوقها وهو اللي بيعمل كده .. نفسها بيزيد وحركة إيدها علي كسها وبزازها بتزيد لحد ما بتجيب شهوتها .. بتهدي شويه وهي مريحه علي السرير لحد ما بتسمع خبط علي باب الدار بتلم نفسها وتقوم تفتح وتلاقي شربات .. زينب| إدخلي يا حبيبتي .. شربات| لاقيتكوا إتأخرتوا قولت أبص عليكم عندنا شغل كتير في الأرض النهارده .. زينب| ناديت علي يوسف الصبح مردش قولت أسيبه شويه ياختي .. شربات| طيب يلا أنا هجهز الفطار وأنتي روحي صحيه علشان نلحق نخلص شغل الأرض قبل الحر .. زينب| بتروح تصحي يوسف وهي قلبها بيدق جامد .. بتدخل تلاقي الوضع أسوء تقريباً من حركة يوسف راس زوبره خرجت من البوكسر جسمها بيترعش وقلقانه من وجود شربات بره .. بتغطي يوسف علشان الموقف المحرج ده وبعدين بتصحيه وتقولوا أنه إتأخر وخالتوا شربات بره بتجهز الفطار علشان يلحقوا يروحوا الأرض .. زينب بتروح تساعد شربات ويوسف بيقوم يلبس جلابيته ويطلع علشان يروح الحمام وهو معدي بتكون شربات خارجه من المطبخ بأطباق الأكل بيخليها معدية من جنبه وبيروح مديها بعبوص جامد في طيزها بتشهق بصوت عالي بيلفت إنتباه زينب وهي جوه المطبخ .. زينب| مالك يا شربات .. شربات| مافيش ياختي الواد يوسف خارج نايم علي نفسه كنت هخبط فيه والأطباق كانت هتقع من إيدي .. زينب| مش عارفه ماله النهارده لولا عندكم شغل كتير في الأرض كنت هسيبه نايم .. يوسف بيميل علي شربات أنا واد برضوا يا ولية .. شربات بتبصلوا بدلع كدا وبتقولوا بصوت واطي خلص علشان عملالك مفاجأه هتعجبك .. بعد الفطار يوسف بيقولهم أنا هروح لعمي إبراهيم أصبح عليه بسرعة وأتفق معاه هعمل إيه النهارده عايزوا يحس أنه معانا في كل حاجه علشان ميزعلش .. زينب بتبص ليوسف وتقولوا جدع يا حبيبي وبتكمل يلا يا شربات روحي مع يوسف علشان لو عايز حاجه وهو شغال وأنا هعمل الغدا لينا كلنا .. يوسف وشربات بيروحوا الأرض وبيدخل يوسف علشان يغير ويلبس هدوم الشغل وشربات كمان بتقلع العباية وتقعد بالجلابية تتابع يوسف وهو شغال وبتساعدوا علي أد ما بتقدر .. بعد كام ساعة شغل يوسف جسمه كله عرق من الجو ومجهود الشغل بيطلب من شربات مياة علشان يشرب .. شربات بقالها كتير ما إجتمعتش بيوسف يمكن من قبل فرح أخته ودا مخليها علي نار وعايزاه أوي خاصة أنه مع زيادة مرض إبراهيم مبقاش في علاقة بينهم نهائي .. بتجيب شربات المياة ليوسف بس بتكون فاتحة زراير الجلابية ودا مخلي معظم بزازها باينه ليه (عايزاه هو اللي يطلب "[B]الأنثي لا تتغير مهما كانت بيئة نشأتها[/B]") .. يوسف بيشرب بس عينه هتطلع علي بزازها .. شربات| عينك فين يا واد .. يوسف| عيني رايحه علي الحاجات اللي بحبها ووحشاني أوي .. شربات| طيب خلص يا أخويا يلا وأنا هطلع أقعد في الأوضة شويه الحر فرهدني .. يوسف| أنا قدامي ربع ساعة وأنتي ريحي من الفرهده لحد ما أخلص مش هبقي أنا والحر عليكي وبيضحك .. شربات| بنظرة أغراء تجنن طيب ما تتأخرش علشان مجهزالك مفاجأة .. يوسف بيخلص الشغل ويطلع الأوضة بتاعتهم يقلع هدومه ويغسل جسمه بشوية مياة ويلبس الجلابية ويروح لشربات عندها بيلاقي الباب مقفول وبيخبط علي الباب ([B]راجع السلسلة الأولي علشان تعرف تفاصيل المشهد[/B]) .. شربات بتتأكد أنه يوسف وبتفتح الباب بس مداريه جوه .. يوسف بيدخل ويشوف المنظر ده [CENTER][B]المزة فيها كتير من البورن ستار الكندية (Riley Nixon)[/B][/CENTER] [URL='https://freeimage.host/i/d3P4WCB'][IMG alt="d3P4WCB.md.jpg"]https://iili.io/d3P4WCB.md.jpg[/IMG][/URL] [B]تخيل معي عزيزي القاريء أنك قدام لوحة تحمل كل معاني الإغراء والإثارة والمتعة[/B] (شربات مره عفيه بياض بحمار، النيك معاها بيبدأ من عينيها اللي لوحدها كفيلة أنها تنيكك في أفكارك، قدام عينيها بتبقي كأنك منوم مغناطيسياً سارح في ملكوت مكوناته المتعة والإثاره مقترنه بهياج جنسي عنيف .. [B]شفايفها حدوته[/B]، أنت مع شربات مش محتاج حد ينبهك أنك لما بتدأ العزف بشفايف المرأة تبقي قدرت تنيكها في أفكارها لأن معاها ولا إرادياً بتلبس في شفايفها لدرجة أنك محتاج حد يشدك من فوقها علشان تبعد .. بزازها تكفي لقضاء ليلة جنسية ملتهبة بمفردها .. وااااه من منبع العسل والشفتين الحلوين ورده تحب تشمها قبل ما تدوقها وبعدين لازم تنيكه جامد أوي هتستمتع وتنسي الدنيا .. طيزها ملبن تشعر أن المتعة سيطرت علي كافة حواسك وأنت راكبها) .. يوسف طول عمره بيقول لشربات يا خالتي لأنها مرات عمه إبراهيم جار وصديق أبوه وجده بل أنه يرتقي لمنزلة الأب وكذلك هي بمنزلة الخالة .. لكن أستني يوسف أي نعم شاب قوي من كثرة عمله في الأرض وكمان راسي وبيفهم ودي ميزات أكتسبها من جده لكن لما دخل مرحلة البلوغ ودي مرحلة مش بتقدر تسيطر فيها علي نفسك وبدأت الشهوة تغذوا عقله لم يكن أمامه سوي منحنيات شربات مره ملفايه زي الكتاب ما بيقول ولأنه قريب منهم في الأرض والبيت وبيتجمعوا كتير كان بيشوفها من قريب بلبس يظهر مفاتنها كل دي كانت مخزونات عقله ولما إيدها وصلت لفخدته وهو مصاب مكنش في مجال للسيطره علي شهواته ([B]راجع السلسلة الأولي[/B]) .. أمور كثيرة دارت في عقل يوسف وهو يتأمل لوحة الإغراء الفاجر اللي قدامه واللي بمجرد رؤيتها بيهتز قلبة ويقوم زوبره من نومه ويبقي كأنه الوتد مستعد ينيكها في كل حته، كل ده مكنش من فراغ لأن شربات مش بس لوحة إغراء هي كمان اللي [B]قطفت عذرية يوسف[/B] .. كمان المرة غير كل مره لأن هي اللي بتناديه بإغراء مستخدمة أسلحتها الفتاكة بنت الفتاكة .. يوسف بيقلع جلابيته ومكنش تحتها غير البوكسر واللي بيظهر منه تمدد وتده بشده .. تزداد الأجواء إثارة لما أشتدت أعصاب يوسف وتحفزت عضلات جسده وبرزت عروقه ليصبح وكأنه أحد مقاتلي الإمبراطورية اليونانية، يبدوا أنه أحب الفكرة ويريد الإعلان عن أسلحته هو الأخر .. إرتعش جسد شربات بالكامل وهي تشاهد هذا الجسد الذي فتنت به .. ليقترب أكثر من شربات وعينه مثبته علي عينها في لحظات صمت تسبق العاصفة .. أصبح التقارب أقرب للتلامس وأختلطت الأنفاس لتبدأ العاصفة بتلامس الشفايف وأحتضانهما لبعضهم البعض يأكلها وتأكلة بلا هواده .. يوسف يتحرك بيها خطوتين للحائط وهو يطحن جسدها بجسده وما زال يأكل شفايفها وهي تبادله بنفس القوة .. الأمر لا علاقه له بالسادية لكنه يمتلك قوة جسدية كبيرة مما جعله يتعامل معها ببعض الخشونه .. شربات كمان مره عفيه وبالتالي أحبت ما يفعله بها بقوة وهو ما ظهر عليها عندما أستدارت بجسده ليصبح هو مستنداً علي الحائط ونزلت بشفايفها علي رقبته تلتهمها وهي تضع كفيها علي صدره ضاغطتاً جسده بقوه في الحائط ولم تكتفي فأكملت إلتهامها لكامل صدره مروراً بحلماته الأمر الذي أثارة بشده فبدأ يضمها له وهو يضربها ببعض الشده علي طيزها .. تهدأ العاصفة نسبياً وتعود الشفايف لبعضها البعض وكأنه [B]المرسي[/B] الذي يعودان له للأستمتاع ببعض الراحة .. الراحة التي لم تدم طويلاً عندما أمتدت يدها نحو وتده تحركها عليه من منبته لرأسه المدبب فتزداد وتيرة القبلات ويبدأ يوسف في فك البرا وينزل بشفايفه ملتهماً حلمات بزازها وهو قافش فيهم وكأنه صغير جائع يرضع من أمه .. صاحبي لما تبقي السبب في إثارة وهيجان مره عفيه زي شربات متفكرش للحظة إنها هتدوب بسرعة في إيدك، اللي عمله يوسف ردت عليه شربات بقوة وهي بتنزل علي ركبتها وتقلعه البوكسر وتمسك وتده وهي بتبص في عينه وكأنها بتحذره من اللي هيحصل .. بترفع زوبره وتنزل تاخد بيضانه في بوقها واحدة ورا التانيه وهي بتمصهم ودا خلي أعصاب يوسف تشد جامد وهي مكملة مش ساكته بتلحس زوبره من منبته لحد راسه وتاخد الراس في بوقها مش عارف أقول بتمصها ولا بتهرسها هرس كانت عنيفة شويه بنت الوسخه وهي في نفس الوقت بتداعب بيضانه بأيد وماسكه زوبره بالأيد التانية، و---- ما قصرت بنت الأحبه عملت كل اللي المفروض يتعمل وحاولت تاخد معظم زوبره في بوقها علي أد ما قدرت وهي عماله تمصه جامد ويوسف مقدرش يتحمل ده كتير فمد أيده يرفعها ورجع يبوس ويأكل شفايفها من تاني .. يزوقها يوسف ويخلي وشها للحيطه المره دي ويقلعها الأندر ويضغطها بأيده الشمال من أعلي ضهرها ناحية الحيطة وبأيده اليمين يأخذ من ريقه ليداعب كسها، تشهق شربات بقوة وتفلقسلوا أكتر هي عارفه هيعمل إيه ومستنيا ده أوي .. يوسف بيدخل زوبره جامد في كسها وتعلي الأهات وتزيد وتيرة رهزه لها وهي تشتكي من قوته بالأهات الطويلة وصوتها العالي .. اااااه يا يوسف .. أديني جامد .. كمل متقفش اااااه يامه إلحقيني .. يوسف بدأ يحس بعسلها نازل علي زوبره وهي مبقتش قادرة وجسمها بيرتعش من ضعفها في اللحظات دي .. يوسف بيرفعها ويروح بيها علي الفرشة الموجودة علي الأرض (واضح أن اللبوة مجهزاها من بدري) .. بينزلها علي ضهرها ويرفع رجلها علي كتفه ويبعد الرجل التانيه وهو قاعد علي ركبته وبيكمل رهز كسها بقوة وهي بتبص ليه وكأنها بتطلب منه يرحمها شويه .. [URL='https://freeimage.host/i/d3PLzsR'][IMG alt="d3PLzsR.md.png"]https://iili.io/d3PLzsR.md.png[/IMG][/URL] حس يوسف أن لبنه بدأ يسخن في بيضانه وعلي وشك الخروج فبيريح نفسه ويخرج زوبره منها ويقولها لفي يا كسمك وفلقسي .. شربات وهي بتلف وتفلقسلوا ما تشتمش يا روح أمك .. يوسف وهو بيزوق زوبره جامد في كسها من ورا بتقولي حاجه يا شرموطه .. شربات بتصوت وهي بتلف رأسها ليه وبمحن ولبونة جامده بقولك إرزع جامد يا قلب الشرموطة .. نيك متواصل وأهات عاليه قطعها يوسف بتوقفه عن الرهز لما حس أن لبنه وصل لدرجة الغليان في بيضانه وهو لسه مشبعش من اللبوة اللي تحته .. يوسف حب يريح شويه تاني علشان ميجبش وفي نفس الوقت يحافظ علي شبق وسخونة اللبوة شربات فبينزل بشفايفه علي طيزها وفضل يتنقل من فلقه للتانية وهو ماسكهم بأيده وبيبعدهم عن بعض ويبدأ في لحس كسها والإستمتاع بطعم شهدها وبعدين يحرك لسانه علي إمتداد [B]الممر[/B] بين الفلقتين لحد فتحة طيزها ويبللها بشده من ريقة ويبدأ يدخل صباعه الأوسط في فتحتها .. شربات| أنت كمان بتبعبصني في طيزي يابن زينب اااااه ياني منك .. يوسف عمال يوسع في طيزها وبيدخل صباعه التاني وبينكها بيهم جامد .. بيوقف تاني علي ركبه وهي لسه في نفس الوضع وبيبدأ يحرك زوبره علي فتحة طيزها .. شربات| أنت هتعمل إيه .. يوسف| هنيك طيزك يا لبوة .. شربات| أحا بعد العمر ده كله هتناك في طيزي ومن عيل يعتبر أبني يلهوي عليكي يا شربات يلهوي يلهوي .. يوسف| بيزوق راس زوبره في طيزها وبيدخله واحده واحده .. شربات| وشها أحمر جامد وأهاتها زادت أوي .. يوسف| بدأ يرهز طيزها أوي وهو كمان بدأ يزوم ومقدرش يطول من ضيق طيزها وسخونتها ولبنه بيخرج زي الطلقات ورا بعضها في طيزها .. شربات بتصرخ جامد وهي بتقول أحا عليا أتنكت في طيزي .. نكتني في طيزي يابن زينب ونزلت لبنك السخن فيها يابن الوسخة بيحرقني أوي وبتنزل علي وشها .. يوسف| حقك عليا يا خالتي لو كنت وجعتك وبيضحك .. خالتك إيه بعد ما فشخت كسمي قول يا شرموطتي يا لبوة يا مره ياللي نكتك في طيزك تعالي فحضني يا جو تعالي وبتهدا العاصفة وتنتهي تماماً .. [CENTER][B][U]أيام وبتمر تظهر ناس وتختفي ناس[/U][/B][/CENTER] بيموت إبراهيم أخر عنقود بيربط يوسف بالبلد ليبدأ التفكير في مشروع حياته في مجال العربيات وبيشجعه إتصالات نهي الكتير واللي دايماً تفكره فيها أنها مستنيه تشاركه زي ما إتفقوا مع بعض .. مشكلة يوسف كانت في أمه وكمان هو حاسس أن شربات مسئولة منه ودا بيخليه يبدأ يقنع أمه أنها لازم تقف جنبه وتساعده يعمل مشروع حياته .. زينب بتحب يوسف ومش عايزه تكسر بخاطره وبتوافق تسافر مع إبنها علشان يعمل مشروعه في القاهرة وكمان بتوافقه يبيعوا حتة أرض علشان يبدأ بتمنها المشورع .. زينب| خالتك شربات هنعمل معاها إيه لما نسافر دي هتقطع بيا .. يوسف| وليه تقطع بيكي ما إحنا نقنعها تيجي معانا هي مالهاش غيرنا قريبين منها وأخواتها كلهم متجوزين في البلاد اللي حوالينا وكل واحد مشغول في حياته ونبقي نجيبها تزور اللي هي عايزاه وقت ما تعوز .. زينب| تفتكر هتوافق .. يوسف| أنتي من ناحيه وأنا من ناحيه أكيد هنقدر نقنعها .. زينب| طيب وباقي أرضنا وأرضها هنعمل فيهم إيه .. يوسف| هنأجرهم لحد ما نشوف عايزين نعمل فيهم إيه .. زينب| طيب لو وافقت تيجي يا فالح هتقعد فين .. يوسف| معانا طبعاً .. زينب| مش هتبقي علي راحتها في اللبس وكدا علشان إنت هتبقي موجود .. يوسف| يا أمي أنا هسافر علشان نفسي أعمل مشروع كبير يدوب هاجي علي النوم يعني مش هعملكم قلق بالعكس وجودها هيبقي كويس علشان متزهقيش .. زينب| وأنت هتسفرني علشان تسبني ياخويا وتفضل مشغول .. يوسف| وأنا أقدر علي زعلك يا زيزي يا عسل أنتي دا أنا هخرجك وأفسحك كتير وبيزغزها .. زينب| في اللحظة دي بدل ما تضحك حست بقشعرة في جسمها من لمساته وعلشان مايحسش بيها قالتلوا طيب وسع يا بكاش أروح أشوف شربات .. باس كدا ونكمل المره الجاية عايز أعرف رأيكم بمنتهي الأمانة زي ما إتعودت منكم علشان نصلح من العيوب مع بعض .. يتبع ... [CENTER][B][SIZE=5][U]الجزء الثالث كوباية شاي بالنعناع أو لمون نعناع كل واحد ومزاجه يا ميلفاوية [B]وصحصحوا معايا ويلا بينا[/B][/U][/SIZE][/B][/CENTER] [B]توضيح بسيط بدون تفاصيل كثيره وأنا بكتب القصة في البداية كنت محتار في أسمين (الحرمان – المجاعة العاطفية) لكن من باب توسيع رقعة النقاش التي تحدث في تعليقات حضراتكم علي القصة فضلت تسميتها بأسم البطل يوسف يعقوب العوضي أو إختصاراً يوسف العوضي ([B]المجاعة العاطفية[/B]) .. في نوعين من القصص هنا في المنتدي فهناك من يسرد واقع يخصه أو ربما يخص قريب أو صديق له وهناك من يعبر عن واقع يخص مشكلة أو حتي عدداً من المشاكل التي تحدث في مجتمعنا الشرقي .. القصة هنا لا تسرد واقع يخص الكاتب لكنها تعبر عن جزء من مشاكل مجتمعنا الشرقي ، بعض من حضراتكم يؤيد حدوث علاقات معينة والبعض الأخر يرفضها والحقيقة أنه لا مجال للتأييد أو الرفض خاصة ونحن نتحدث عن نماذج حدثت وتحدث من حولنا .. وبما إننا في منتدي جنسي في المقام الأول فلا بأس من الإستمتاع بلذة العلاقات الجنسية التي ستحدث كنتاج طبيعي للحرمان بأشكاله ..[/B] [CENTER][B][U]البلد بهدؤها وبواطنها اللي مش ظاهره[/U][/B][/CENTER] وقفنا لما يوسف طلب من أمه أنهم ينقلوا حياتهم للقاهرة علشان يعمل مشروع عمره علي حد وصفه .. وأمه زينب وافقت لأنها متقدرش تزعل يوسف بسبب حبها الكبير ليه وكمان هما مالهمش حد في البلد غير بنت عمها "[B]سوسن[/B] وعمة يوسف في نفس الوقت" ويقدروا يزوروها في أي وقت ، وكمان وافقت تخليه يبيع جزء من الأرض علشان يبدأ مشروعه ويحقق حلمه .. زينب كانت مشكلتها أنها تسيب صاحبة عمرها شربات بالذات بعد وفاة إبراهيم ، لكن يوسف إقترح عليها تقنع شربات تسافر معاهم علشان يونسوا بعض وهو مشغول في مشروعه ، خاصة إن إخوات شربات أصلاً متجوزين في بلاد جنب بلدهم وفين وفين لما بيزوروها.. زينب| شربات أنا جايه يا حبيبتي أقولك علي حاجتين مهمين وعايزاكي تسمعيني كويس وتفكري قبل ما تردي .. شربات| قولي ياختي سمعاكي .. زينب| أنتي عارفه يوسف مش أبني بس دا راجلي كمان اللي طلعت بيه من الدنيا وبدأت تحكيلها كل اللي دار بينها وبين يوسف وإنها واقفت لأنها مش عايزه تقف في طريق حلمه .. شربات| وهنت عليكي توافقي تمشي وتسيبيني لوحدي .. زينب| بتقاطع كلامها ، ما هو دا بقي الموضوع التاني يا حبيبتي وأسمعيني كويس ، يوسف مش أبني لوحدي أنتي وإبراهيم **** يرحمة طول عمركم بتعتبروه أبنكم وهو كمان من وقت لما كبر حاسس أنه مسئول عنكم ، إحنا مش جيران ولا بينا صحوبية بس إحنا أهل وأقرب كمان .. إحنا أقرب لبعض من أهلنا نفسهم ودا مش من النهارده ولا إمبارح دا عمر عشناه مع بعض كلنا ، أنا ويوسف عايزينك تيجي تعيشي معانا .. شربات| إيه ياختي اللي بتقوليه ده وأسيب البيت والأرض لمين .. زينب| زي ما إحنا هنعمل ، البيت هنقفلوا علشان لما نحب نيجي نزور عمة يوسف والأرض في جزء هنبيعوا علشان يوسف يعمل مشروعه والباقي هنأجروا وأرضك كمان نأجرها والبيت نقفلوا .. شربات| وإخواتي .. زينب| جت خو يا بت دا كلهم ملهيين في حياتهم وبعدين لما يوحشوكي ياختي نبقي نجيبك تزوريهم .. شربات| بس أنا وجودي معاكم هيعملكم قلق ومش هيبقي كمان مريح ليوسف .. زينب| أنا هقوم أروح علشان أعمل الغدا وهبعتلك يوسف هو اللي هيقنعك ، أنتي أصلاً مبتقدريش تتكلمي معاه ولا تناقشيه بتتشطري عليا بس وبتضحك .. بتمشي زينب وهي متاكده إنها تقريباً أقنعت شربات .. زنيب| يوسف أنا تقريباً أقنعت شربات بس عماله تقولي أصل وجودي مش هيخلي يوسف براحته وأبصر إيه فروحلها بقي وكلمها أنت كمان .. يوسف| حاضر يا أمي هعدي عليها كمان شويه .. يوسف لبس جلابيته وكعادته مكنش لابس تحتها غير بوكسر وراح لشربات ولما خبط علي الباب فتحتلوا بجلابية بيتي جميلة وحطه طرحة حلوة علي شعرها وأول لما شافتوا .. شربات| إتفضل يا يوسف .. يوسف دخل ولسه هيقعد علي كنبة في مضيفة البيت .. شربات قفلت الباب تعالي يا يوسف نقعد جوه في أوضة التليفزيون وبعد ما دخلوا ويوسف قعد علي الكنبة سألته تشرب إيه يا حبيبي .. يوسف| شاي بالنعناع يا أجمل مزة شافتها عيني وبيبتسم .. شربات إبتسمت ولفت علشان تروح تعمل الشاي بالنعناع بس المنظر كان يشيب بالنسبة ليوسف وهو شايف طيزها الملبن بتموج زي موج البحر في الجلابية شكلها كدا مش لابسه حاجه تحتها ودا كان كفيل يوقف زوبر يوسف وبقي زي الوتد .. يوسف مسك نفسه مكنش عايز يعمل حاجه مع شربات المره دي أو علي الأقل مش هو اللي يبادر الأول لسبيين .. أولاً لأن عمه إبراهيم لسه ميت قريب وهو عارف إنها كانت بتحبه أيوه بتحبه متستغربوش ، حبها لجوزها وإرتباطها بيه لعمر فات شيء وحرمانها بسبب مرضه في السنوات الأخيرة واللي كان من ضمن الأسباب اللي وصلتها لعلاقة كاملة مع يوسف شيء أخر .. وثانياً لأنه حاسس أنها في التوقيت ده هتكون محتاجاه جنبها ، قريب منها ، في حضنها أكتر من أي شيء تاني .. شربات جابت الشاي ليوسف وكانت قلعت الطرحه وقعدت جنبه علي الكنبه .. يوسف| بصي أنا جاي والمفروض أني أقولك أننا عايزينك معانا أنا وأمي علشان تبقي جنب صحبتك الوحيدة اللي أكتر من أختك وتكونوا ونس لبعض في مكان جديد علينا وكمان علشان أقدر أخلي بالي منكم لأنكم بقيتم مسئولين مني دلوقتي .. وإن في مشتري هيخلص في حتة من أرضنا علشان أبدأ بيها المشروع والباقي إتفقنا هيأجروا مني وكمان قولتلوا علي أرضك وهو عايز يأجرها هي كمان ، وكلها يومين وهسافر علشان أشوف الشقة اللي هنقعد فيها وأشوف مكان مناسب ينفع مركز صيانة للسيارات .. لكن مش ده اللي أنا عايز أقولوا ليكي ، اللي عايز أقولوا .. أن أنا عايزك معايا علشان أنا مقدرش أبعد عنك ، أنتي بالنسبة ليا حاجه كبيره أوي ، أمي ، حبيبتي ، الحضن الدافي اللي بحب أدخل جواه ، أنا عايزك تبقي جنبي وأنا بعمل مشروعي هتبقي دافع كبير ليا .. شربات بصالوا وفرحانه من جواها حاسه أن اللي قدامها [B]دا إبنها اللي بيحبها وميقدرش يستغني عنها[/B] ، [B]جوزها وحبيبها اللي وقت ضيقه هيحتاج يجي في حضنها[/B] ، علشان كدا بدأت الدموع تظهر في عنيها .. يوسف بيحضنها جامد وإيده علي ضهرها والأيد التانيه بيمسح بيها دموعها اللي ظهرت ، شربات بتقرب من يوسف وبتبوسه من شفايفه ، بتاكل شفايفه شفه شفه ، بتاخد لسانه تعصره بشفايفها .. يوسف هو كمان بيبادلها البوس بعنف بيعوض الفترة اللي فاتت بس مش عايز يزود عن كدا .. شربات ومن غير ما توقف البوس رفعت جلبيتها لحد فخادها ومسكت إيده تحركها علي وراكها ، خشونة إيده بتخربش لحمها ودا بيهيجها جامد ، بتزوق إيده أكتر لحد ما أطراف صوابعه بتوصل لمنبع عسلها وضوافره بتخربش زنبورها .. يوسف بيزق صباعين إيده الوسطانيين في كسها وبيحركهم جامد بينيك كسها بصوابعه اللي بقت مبلوله خالص ، المره غرقانه تحت .. شربات بتقطع البوسة مش قادره وبطلع منها اااااه طويلة وعينها في عينه ، بتشد يوسف من إيده علشان ينزل من علي الكنبة وهو بيفهم هي محتاجه إيه ، بينزل علي ركبه بين رجليها وهي بترجع بدماغها لورا تسندها علي الكنبه وترفع رجليها علي كتفه .. يوسف بيلحس وراكها ويعضهم بشفايفه من الجنبين لحد ما بيوصل لكسها وبيعصر كل شفه من شفايف كسها ببوقه ويرجع يلحسه تاني وشربات أهاتها بتعلي اااااه ورا اااااه أعلي من التانيه .. يوسف بيرفعها أكتر وبيخلي لسانه يبدأ من فتحة طيزها لحد ما يوصل لزنبورها وشربات بتشهق جامد وتقفل علي راسه برجليها وبتنزل كتير .. شربات بتتعدل وتزوقه براحه علشان ينام علي ضهره علي الأرض وبترفع جلابيته وهو بيساعدها بتفتح زراير البوكسر وتطلع الوتد اللي هينفجر جواه ويدوب بتبله ببوقها وترفع جلابيتها وتقعد عليه .. خدته مره واحده في كسها بشهقة حرمان عاليه وأهات طويلة متكرره اااااه اااااه اااااه وهي عمالة تطلع وتنزل بعنف شويه وسانده بأيدها علي صدره عايزه تعوض الفترة اللي فاتت لحد ما يوسف بينطر جواها وهو بيزوم جامد وهي كمان بتنزل معاه وبتنام صدره وهما بياكلوا شفايف بعض .. شويه ويوسف بيروح البيت وبيبلغ أمه أن شربات هتنقل معاهم وبيمروا يومين بيكون جهز كل حاجه وباع جزء من الأرض وبيبلغهم أنه هيسافر كام يوم علشان يشوف الشقة اللي هيقعدوا فيها ويفرشها وكمان يشوف المكان اللي هيفتح فيه المشروع .. [CENTER][B][U]القاهرة وزحمتها بحلوها وبلاويها[/U][/B] [/CENTER] يوسف بيوصل القاهرة وبيروح عند شهد ، كان شايل هم مقابلتها أوي لأنه مشفهاش من يوم ما نام معاها ومكنش في غير بعض المكالمات بينهم علشان يطمن عليها ويشوفها لو محتاجه حاجه ، هو مش عارف رد فعلها هيكون إيه ، بيرن الجرس وبتفتحلوا شهد .. يوسف| إزيك يا شهد عامله إيه .. شهد| إتفضل يا يوسف أخبارك إيه وأخبار زينب وحشتوني .. يوسف| ياستي أستني أستريح من السفر ونحكي .. شهد| بص لو عاوز تاخد دش مكان السفر وأنا هجهزلك تاكل الأول .. يوسف قام دخل شنطته أوضة هند زي ما هو متعود ، وخد منها غيار وراح الحمام ، تقريباً شهد كانت خدت دش لما رجعت من الشغل وكان لسه غيارها متعلق ، يوسف شافه وكان موجود الأندر والبرا مسكهم وشامم ريحتها فيهم وهاج عليها جامد .. شهد في المطبخ لسه هتجهز الأكل ، أفتكرت هدومها اللي في الحمام فراحت علشان تشيلها لقت يوسف دخل وقفل ، خبطت وهي بتقولوا هات يا يوسف الهدوم اللي متعلقه عندك علشان تعرف تحط هدومك .. يوسف بيفتحلها وبيمد إيده بحاجتها وعينهم في عين بعض بس شهد بتاخد الهدوم وتتحرك وهو بيقفل علشان ياخد الدش .. شهد في المطبخ بتجهز الأكل بس عقلها مع يوسف وحاسه أنها عايزه تترمي في حضنه ، ويوسف هو كمان في الحمام هايج عليها وبيفكر ليه مشدهاش ودخلها معاه الحمام ، هما الأتنين كل واحد مستني التاني هو اللي يبدأ .. يوسف مش عايز ياخد خطوه خايف علي زعلها لأنه مش قادر يحدد موقفها وشهد متردده حاسه إنها مكنتش المفروض تدخل العلاقة دي ، بس حرمانها وصورة يعقوب المتمثلة في يوسف مسيطره عليها .. بعد الغدا يوسف بيحكي لشهد علي كل حاجه وهي فرحانه علشان هينقلوا القاهرة .. شهد| طيب ما تيجوا تقعدوا معايا هنا ، بعد جواز أختك بقيت لوحدي .. يوسف| صعب يا شهد الشقة هنا أوضتين بس وإحنا هيبقي معانا خالتي شربات مكنش ينفع نسيبها بعد موت عمي إبراهيم بس أنا هشوف شقه جنبك هنا علشان نبقي قريبين من بعض وهو باصص في عينها عايز يشوف رد فعلها .. شهد| من جواها فرحانه من تصرفاته تجاه اللي حواليه بس بتغير الموضوع ، عارف هند لو عرفت أنك هنا ومسألتش ممكن تعمل إيه وبتضحك .. يوسف| وأنا أقدر أعمل كدا دي مجنونة وبيضحك هو كمان ، أنا هنزل أشوف سمسار هنا علشان أشوف موضوع الشقة ولو أمكن أسأل علي مكان مناسب أعمل فيه مشروعي مش عايز أتأخر وبعد كدا هعدي أطمن عليها .. عايز أقولك حاجه مهمة أن حق هند وحقك محفوظ في كل حاجه سواء الأرض الباقية أو المشروع اللي هيتعمل .. شهد| بلاش كلام يزعل أنا عارفه أن حق هند هيزيد معاك وإذا كان عليا مش عايزه حاجه بس علشان عارفه دماغك ، أنا متاكده أن حقي أنا كمان هيزيد معاك وبلاش نتكلم في الموضوع ده أنت مش مخلينا عايزين حاجه ، مش كفاية جهاز أختك واللي عملتوا .. يوسف| جهاز أختي عليا يعني مش من حقها ، حقها محفوظ وبزيادة وقت ما تحتاجه وأنتي كمان .. شهد| بقولك غير الموضوع أنت دماغك صعبه ، أعمل اللي أنت عايزه وبتضحك .. طالما هتنزل وتعمل كل اللي قولت عليه مش كنت تريح شويه الأول .. يوسف| مش عايز أتأخر علشان كمان أنقل الجماعة بسرعة وأشوف اللي ورايا .. شهد| خلاص اللي أنت شايفه ، أنا عن نفسي هريح شويه الشغل كان مرهق النهارده بشكل فظيع .. يوسف بينزل ويسأل علي أقرب قهوة وكان في واحده موجودة في نفس الشارع وبيروح يقعد عليها .. القهوجي| تشرب إيه حضرتك .. يوسف| أشرب شاي بالنعناع ، صحيح عايز أسألك لو أنا عايز أشتري شقة مافيش هنا سمسار أسأله .. القهوجي| بص حضرتك ممكن تسأل المعلم حماده صاحب القهوة هو عايش هنا من زمان وعارف كل حاجه وبيشاورلوا علي مكان المعلم .. يوسف بيقوم يروح عند المعلم ويرمي عليه السلام ويشد كرسي ويقعد .. يوسف| بقولك يا معلم أنا عايز أشتري شقة هنا وكمان عايز أشوف مكان كبير وكويس ينفع يبقي مركز صيانة سيارات .. المعلم حمادة| مش تعرفني بنفسك يابني الأول .. يوسف| أنا أسمي يوسف يعقوب يا معلم .. المعلم حمادة| وأنت يا أستاذ يوسف عايز المركز ده شراء زي الشقة ولا إيجار .. يوسف| يوسف بس يا معلم أنا زي أبنك وعايز كله شراء .. المعلم حمادة| طيب عدي عليا بكره زي دلوقتي أكون شوفتلك طلباتك .. بيقوم يوسف بعد ما شرب الشاي والمعلم رفض يخلي يحاسب وبيسلم عليه ويمشي علشان يروح يعدي علي أخته .. بيوصل يوسف عند عمارة هند وبيطلع يرن جرس الشقة .. هند كانت بتاخد دش ولسه مخلصة وبتلبس .. [CENTER][B]هند فيها شبه كبير من الزلابية الأمريكية (Violet Myers)[/B][/CENTER] [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="d3Pplvp.png"]https://iili.io/d3Pplvp.png[/IMG][/URL] لما سمعت جرس الباب لبست الروب وقالت تشوف مين من العين السحرية .. أول ما شافت يوسف نسيت نفسها وفتحت الباب ونطت في حضنه وهي ماسكة في رقبته .. يوسف| يا مجنونة أنتي طالعة كدا إزاي ، أستني طيب ندخل ونقفل الباب .. هند| بدلع ما تدخل يا أبيه وأقفل براحتك بس أنا مش نازلة وعمالة تحضن فيه .. يوسف| بيدخل ويقفل الباب وعلي أقرب كنبه في الريسبشن بيقعد وهي علي حجره في حضنه مش عايزه تسيبه .. وبعدين إيه يا أبيه دي أنتي صغيره دا إحنا مولودين في نفس السنه يابنتي .. هند| أنت بالنسبة ليا أبيه ودادي اللي إتحرمت منهم وأنا صغيره .. يوسف| بيغير الموضوع علشان هي عاشت أيامها من صغرها من غير أب ولا أخ وأكيد ده كان مأثر عليها برضوا ، قوليلي يا بت إزاي [B]ياسر[/B] بيسيبك تفتحيلوا كدا .. هند| [B]إبن[/B] [B]نهي[/B] معاه مفتاح أنا مش بفتحلوا .. يوسف| بيضحك جامد وهو بيقولها هو بقي أبن نهي كمان دا أكيد مش مخلي بالوا من القمراية بتاعتنا .. هند| بدلع طق خالص يا أبيه ينفع كدا علي طول مسافر وأنا مطلعة زهقي في الأكل وأمه وأختوا اللي كل شويه ينطولي .. يوسف| ما هو باين أهوه الحاجات كبرت ، [B]طبعاً كان الروب مفتوح شويه[/B] [B]وهي خدت بالها أن صدرها باين[/B] ، هند إتكسفت أوي وقامت تجري تلبس حاجه وهي بتقولوا ثانيه وجايه يا أبيه .. هند لبست جلابيه قصيره لحد الركبة صدرها مفتوح بس مش أوي يدوب مبين بداية المجري اللي بين هضابها الملبن .. هند| طالما جاي من عند شهد تبقي كلت ولا الولية دي مأكلتش وبتعاملك معاملة مرات الأب .. يوسف| بيضحك بطلي يا فقر ، أكلتني يا حبيبتي .. هند| تشرب إيه .. يوسف| نشرب لمون نعناع وبيضحك .. هند| مالك ، من أمتي يا أبيه بتشرب الحاجات دي وبتضحك .. يوسف| ماتخديش في بالك يابنتي بهزر أعملي كوباية شاي بالنعناع .. هند بتعملوا الشاي وبتيجي تقعد في حضنه وبتقولوا وحشتني أوي يا أبيه أو يا دادي إختار أنت بقي .. يوسف| بيضمها لحضنه وبيقولها براحتك يا حبيبتي قولي اللي أنت عايزاه بس لما نبقي لوحدنا علشان محدش يقول عليكي مجنونة وتبقي زي نهي وبيضحك .. صحيح هي [B]نهي[/B] [B]وسوزي[/B] وعم [B]علي[/B] عاملين إيه .. هند| كويسين مافيش غير المجنونة [B]حماتي[/B] كل ما تيجي تقولي فين يوسف أخوكي مش إتفقنا هنعمل مشروع مع بعض ، مافيش في دماغها غيرك أنت ومشروعك وبتضحك جامد .. يوسف| بيضحك علي كلامها ما أنا هعمل مشروع فعلاً وبيحكلها كل التفاصيل .. هند فرحانه جامد وبتبوسه من خده وبتقولوا دا أحلي خبر سمعته يا دادي .. موبيل هند بيرن .. يوسف| ما تقومي يا بنتي تردي .. هند| مش مهم ، مش عايزه أقوم من حضنك .. يوسف| قومي يا حبيبتي وتعالي تاني في حضني لا يكون أبن نهي وبيضحكوا هما الأتنين المره دي .. هند| بتقوم تجيب الموبيل وهي باصه فيه .. يوسف| مين .. هند| المجنونة هي عرفت أنك هنا ولا أيه الولية دي .. يوسف| بيضحك ، طب ردي يا مجنونة .. هند ردت علي نهي وبعد السلامات والسؤال ، أول لما عرفتها أن يوسف موجود ، قالتلها أدهولي يا هند .. يوسف| إزيك يا نهي عاملة إيه .. نهي| زعلانه منك أنت بتسأل يعني روحت وقولت عدولي .. يوسف| خلاص ياستي متزعليش هننقل هنا وهنفضل علي طول .. نهي| بسعاده بجد أنا فرحانه أوي بالخبر ده بس ليه يعني التغيير ده .. يوسف| هعمل مشروع ونستقر هنا بقي علشان كمان أخلي بالي من هند ولو أبنك زعلها هنكد عليه وبيضحك .. نهي| محدش يقدر يزعل أخت الغالي حتي لو كان أبني متقلقش ، ومتعملش حاجه لحد ما نقعد لازم نتقابل هسيبك النهارده وبكره هتصل بيك نتقابل ضروري علشان موضوع المشروع ده .. يوسف| خلاص إتفقنا وبيقفل معاها المكالمة .. هند| مالها الحيزبونة دي .. يوسف| بيضحك ، يخربيت كلامك ، مافيش شكلها بتتكلم بجد وعايزه تشاركني .. هند| ومالوا يا حبيبي هي برضوا مش غريبه لو محتاج أنها تشاركك وتكبر مشروعك من الأول يبقي أحسن .. يوسف| خلاص اللي فيه الخير يعملوا **** ، صحيح البت ولاء عاملة إيه .. هند| بحزن كدا أحوالها وحشه أوي .. يوسف| خير ، مالها في إيه .. هند| تصدق يا أبيه جوزها حلف عليها اليمين مرتين بسبب عصبيته وشكه اللي مش طبيعي خالص وهي مش بتحكي غير معايا أنت عارف أبوها وأمها ميستحملوش يعرفوا المشاكل دي ، هي مبقتش حاسه معاه بالأمان وبقت علي طول حزينه .. يوسف| تصدقي زعلتيني لو هي إحتاجت أي حاجه في أي وقت عرفيني ، يلا هقوم أروح بقي عايز أنام وأنتي أبقي إستأذني جوزك وتعالي بكره .. هند بتحضن يوسف جامد وبتبوسه من خده وهو ماشي .. يوسف وهو مروح بيبعت رسالة لشيماء وبعدها بتجيلوا مكالمة .. شيماء| عامل ايه يا حبيبي وحشتني جيت إمتي يوسف| لسه واصل النهارده .. شيماء| نفسي أشوفك أوي .. يوسف| أستني يومين برتب حاجه كدا وهنتقابل عندي ليكي مفاجأه حلوه .. شيماء| قولي إيه هي .. يوسف| لما أشوفك يا مزة يلا بقي أقفلي علشان محدش يسمعك دلوقتي .. يوسف بيوصل البيت وبيرن الجرس وشهد بتفتحلوا .. شهد| كل ده يا يوسف أكيد هند كلت دماغك وبتضحك .. يوسف| إحنا عندنا كام هند دي حبيبتي خليها تدلع براحتها .. شهد| **** يخليكم لبعض يا حبيبي .. بيقعدوا يرغوا شويه هو بيحكلها أخبار الجماعة في البلد وهي كمان بتحكي معاه شويه عن شغلها .. يوسف| هقوم أنام بقي مش عايز أسهرك عارف أن أنتي عندك شغل بكره .. شهد بصالوا ومش عارفه ترد عايزه تقولوا أقعد ومتردده .. يوسف بيدخل الأوضه بيقلع هدومه وبينام بالبوكسر بس كالعادة .. شهد قاعدة مش قادره تسيطر علي مشاعرها عايزه تدخلوا ، نفسها تيجي في حضنوا وتشبع رغبتها فيه بس متردده ، لكن شيطانها حضر خلاص .. بتقوم تدخل أوضتها وتقلع كل هدومها وبتلبس قميص نوم قصير فشخ مش غطي طيزها وبتجهز نفسها قدام مرايتها لحد ما بتتأكد أنها بقت علي سنجة عشره .. بترحلوا الأوضة وتفتح الباب براحه بتلاقيه نايم علي جنبه عريان مافيش غير بوكسره بتدخل وتنام جنبه علي جنبها وضهرها في حضنه وبتسحب إيده علشان يبقي حاضنها .. يوسف حس بيها وكان مستني يشوفها هتعمل إيه لما سحبت إيده عليها ، سحب هو جسمها وقربوا منه أكتر دخلها في حضنه وإبتدا يبوس رقبتها وتحت رقبتها أول ضهرها وهو بيقفش في بزازها واحد ورا التاني وبدأ يحرك إيده ونزلها لحد بين رجلها علي وركها وكسها ولاقها مش لابسه حاجه والقميص ولا ليه لازمة .. بيمد إيده يقلع بوكسره وبيطلع زوبره يخليه يلمس طيزها وهو عمال يبوس في ضهرها .. شهد نفسها وأهاتها بقت عاليه أوي .. يوسف بيعدلها تنام علي ضهرها وبيتقلب عليها يبوسها من شفايفها وهي كمان بقت تبادله البوس بإشتياق وبترفع رجليها وتقفلهم علي ضهره علشان زوبره يقرب أكتر من كسها .. جسمها بيترعش وكسها عمال ينزل وعايزه زوبره يدخل يرشق فيها .. يوسف دخلوا مش قادره .. بيتعدل يوسف علي ركبه وبيزق زوبره في كسها ويبدأ الرزع والآهات .. [URL='https://freeimage.host/i/d3Ppgne'][IMG alt="d3Ppgne.md.jpg"]https://iili.io/d3Ppgne.md.jpg[/IMG][/URL] أديني جامد يوسف اااااه ، مش قادره عايزه أوي أجمد اااااه لحد ما جابت بس ماشبعتش .. شهد بتحاول تقوم من تحت يوسف وبتخليه ينام علي ضهره وتركب عليه .. وهو بيمسك زوبره بأيده ويزوقه في كسها ويقولها خدي يا شرموطتي ، شهد بتترعش من الكلمة مش متعوده أنه يشتمها بس دا بيهيجها أكتر وتقولوا أيوا أنا عايزة أبقي شرموطتك ومتناكتك علي طول نيكني يا يوسف أوي اااااه وهي طالعه نازله علي زوبره لحد ما نطر لبنه في كسها وهي جابت معاه ونامت علي صدره وبتقولوا جنب ودنه عايزاك تفضل ترويني اللي باقي من عمري .. يتبع ... [B][U]الجزء الرابع[/U] نستكمل أحدث قصة يوسف العوضي (المجاعة العاطفية) أبدأ الإستكمال بإهداء ما هو قادم من كتاباتي لجميع من أحبهم داخل هذا المكان نعم أنا كاتب هاوي مبتديء لكن من أجل من أحبهم سأستمر وساعمل بكامل جهدي لتطوير نفسي حتي تصبح كتاباتي مرضية لكم فأنتم الأهم لي علي الإطلاق [U]كوباية شاي بالنعناع وصحصحوا معايا ويلا بينا[/U][/B] تنتهي ليلة من أجمل الليالي بين يوسف وشهد ، ليلة كلها حب وإنسجام ، متعة وإرتواء ، إحساس قوي بالدفء بينهم ، لدرجة تمسكهم ببعضهم البعض في حضن يكاد يشبه حالات الإلتصاق بعد إنتهاء ليلتهم وحتي وقت متأخر من صباح اليوم التالي .. من جانب يوسف هو يشعر ببعض الأحاسيس تجاه شهد ، ربما هو غير قادر علي تحديد طبيعتها ، لكن الأكيد أنه مستمتع جداً بعلاقته معاها فهي قادره علي زيادة معدل هرمون التستوستيرون لديه بشكل لم يشعر به من قبل مع الأخريات الذين عرفهم .. لكن شهد وضعها مختلف ، مشاعرها متلغبطة ، السؤال داخل عقلها دائماً هو يوسف ولا يعقوب ، هي فعلاً غير قادرة علي الإجابة ، أوقات بيزيد عندها إحساس إنها رجعت شباب لأنها في لحظات كثيرة تشعر أن يعقوب هو اللي معاها، وأوقات أخري بتشعر بلذة أنها مع يوسف ، أنها مرغوبة من شاب قوي في معظم صفاته ، ربما في بعض الأحيان تشعر بضعفه أمامها ، لكنه ذلك الضعف الذي يثير شهوتها كأمرأة .. في صباح اليوم التالي لتلك الليلة وعندما فتح يوسف عينيه وجد شهد مازالت في حضنه لكنها تنظر إليه متأملاه .. يوسف| صباح الخير يا حبيبتي .. شهد| صباح الفل ، يلا فوق يا أستاذ إحنا بقينا الضهر .. يوسف| بيقوم وهو بيقولها دا أنا إتأخرت علي المعلم حمادة .. شهد| المعلم حمادة صاحب القهوة .. يوسف| أيوه أصل هو اللي هيجيب ليا الشقة والمكان اللي هعملوا مشروع .. شهد| طيب قوم خد دش يا حبيبي وأنا هجهزلك الفطار بسرعة .. يوسف| قولتي إيه ، قوم خد دش يا إيه .. شهد| تنظر له وتقوله بهيام – يا حبيبي .. أقترب منها يوسف حتي تلامست شفاههم ليبدأوا قبلة ساخنة ، مالت علي أثرها شهد بنصف جسدها العلوي علي صدره وهم يلتهمون شفاه بعضهم البعض وكل منهما يحاول مص شفاه الآخر أكثر وكانت شهد الأكثر شهوة في تلك اللحظة فأخذت تمص لسانه بمنتهي العشق ، وهو ما أثار يوسف فلم ينتظر كثيراً لينقلب بها ويعتليها وهو يضغط عليها بصدره معتصراً بزازاها بقوة ومازال يقبلها بحرارة ويأخذ لسانها مصاً بشفايفه هذه المرة ، وظلوا في حالة الهيام تلك لبعض الدقائق ، حتي حانت لحظة من شهد وكأنها أستفاقت لتدفعه قليلاً وهي تقول له طيب أستني أفطر وشوف مشوارك وبعدين نكمل براحتنا .. ينهض يوسف عنها لأن ميعاده مع المعلم حمادة مهم فعلاً ، يذهب ليغتسل ثم يجهز للخروج .. شهد| يلا أنا جهزت ليك فطار سريع قبل ما تنزل .. يوسف يجلس للفطار وفي تلك الأثناء تحدثه شهد عن مدي سعادتها وأن إحساسها كأن الزمن عاد بها للوراء وعن تمنيها أنها تعيش هذه الأيام مره أخري والتي حرمت منها ليقاطعها يوسف .. يوسف| تصدقي أنا لازم أعمل اللي نفسك فيه يا حبيبتي ، خدي بكره أجازة من الشغل ومالكيش دعوة بالباقي ، أجمل فسحة لأجمل شهد في الدنيا .. شهد| بجد يا يوسف طيب هتوديني فين ؟ يوسف| دي مفاجأة ، خدي بس الأجازة ومالكيش دعوة ، يلا هنزل أنا بقي .. شهد| ماشي يا حبيبي ، أبقي طمني عليك .. يذهب يوسف للقاء المعلم حمادة في المقهي الخاص به ليجده يجلس في مكانه المعتاد داخل المقهي .. يوسف| السلام عليكم ، أخبارك إيه يا معلم حمادة .. المعلم حمادة| الحمد *** يا ولدي أتفضل أقعد .. يوسف| إيه الأخبار يا معلم لاقيت طلبي .. المعلم حمادة| يا ولدي تشرب إيه الأول ، خد واجبك وبعدين هنشوف متقلقش .. يوسف| أشرب شاي بالنعناع يا معلم .. المعلم حمادة| ينادي القهوجي ويقولوا هات شاي بالنعاع لأستاذ يوسف بسرعة .. يوسف| طمني بقي يا معلم ، أنا عايز أخلص ترتيباتي كلها في أسرع وقت .. المعلم حمادة| أطمن يا أستاذ يوسف كل طلباتك جاهزة ، أشرب الشاي وهنروح نتفرج علي الشقة الأول وبعدها المركز لاقيت لك حاجة مساحتها كبيرة جداً تنفع مركز صيانة للسيارات ومكانها مناسب أوي .. يوسف| طمنت قلبي يا معلم **** يخليك .. بعد ما يوسف شرب الشاي ، أتحركوا مع بعض وفعلاً الشقة كانت في عمارة قريبة من عمارة شهد وبالمواصفات المطلوبة وأهمها أنها ثلاث غرف وبعدها إنتقلوا لمعاينة المركز ومساحته كانت مناسبة جداً للأفكار اللي يوسف محتاج ينفذها .. أتفقوا علي السعر اللي كان عالي بسبب أن المركز كانت مساحته كبيرة جداً لكن عجب يوسف فقرر يشتريه وبعدين يشوف مشكلة التمويل اللي ممكن يحتاجه زيادة وتوجهوا بعدها لكتابة عقود شراء الشقة والمركز .. لكن أثناء كتابة العقود لفت إنتباه المعلم حمادة أسم يوسف بالكامل والمحافظة المدونين في البطاقة ، فحتي هذه اللحظة لم يكن يعلم (يوسف يعقوب العوضي – محافظة أسيوط) ، للحظات شرد المعلم حمادة وتذكر مشاهد من الماضي .. ذكريات تمر كالمشاهد أمام [B]المعلم[/B] [B]حمادة[/B] وهو شارد ، أفتكر لحظة دخول [B]يعقوب[/B] (والد [B]يوسف[/B]) للمقهي من سنوات طويلة ، هي نفسها التي يملكها الأن ، لكن وقتها كان مجرد قهوجي فيها ، ولما سألوا عن مكان يقعد فيه فترة دراسته بجامعة القاهرة ، وقتها [B]حمادة[/B] ساعده وعرفوا علي عم [B]حسين[/B] البواب (والد [B]شهد[/B]) .. إفتكر زواج يعقوب من شهد وإفتكر كمان لما وصلهم خبر قتل يعقوب بيد الغدر في المنطقة .. يوسف| لاحظ شرود المعلم حمادة وعلامات حزن علي وجهه – مالك يا معلم في حاجه بكلمك وأنت مش بترد .. المعلم حمادة| هو أنت أبن يعقوب العوضي بتاع أسيوط اللي كان متجوز شهد بنت عم حسين .. يوسف| أيوه يا معلم بس من أم تانيه ، وأنت تعرفه منين .. المعلم حمادة| إحنا نخلص بس إجراءات الشراء وهقولك كل حاجه يا ولدي .. بعد الإنتهاء من الإجراءات التي أخذت الكثير من الوقت لم يكن هناك مجال للحديث فهو يوم مرهق ، المعلم حمادة وعد يوسف أنه لما يعدي عليه في يوم هيحكي ليه كل حاجه عن معرفته بوالده .. يوسف وصل المعلم حمادة وقاله أنه خلال يومين هيعدي عليه لأنه محتاجه في كام حاجه ضروري ، وبعدها راح علي البيت عند شهد .. شهد| الحمد *** علي سلامتك ، طمني .. يوسف| كل خير ، هاخد دش بس ونقعد نحكي مع بعض لأنه كان يوم طويل ومرهق جداً .. شهد| طيب يلا وأنا هجهز لك السفرة ، الغدا بقي عشاء خلاص .. يوسف| بيدخل ياخد دش ويلبس لبس خفيف (بنطلون قماش وتي شيرت) .. لما خرج يوسف كانت شهد جهزت السفرة ومنتظراه ، ودار بينهم حديث أثناء الأكل .. شهد| طمني يا حبيبي عملت إيه بقي .. يوسف| كله تمام الحمد *** – أشتريت الشقة والمركز وحلوين أوي بجد يا شهد ، الشقة هعتمد عليكي في فرشها بالكامل معلش .. شهد| ولا يهمك يا حبيبي من عنيا ، خدني بس أتفرج عليها وأنا هفرشها ليك أحسن ما يكون .. يوسف| خلاص بكره بعد ما نرجع من خروجتنا نعدي عليها تشوفيها دي هي قريبه جداً من هنا علشان نكون جنبك .. شهد| أنت لسه مصمم نخرج بكره ، أنا قولت أنك نسيت .. يوسف| أنا أقدر أنسي حاجه تخصك يا جميل .. بيخلصوا الأكل ويوسف كان واضح عليه الأرهاق .. شهد| أدخل ريح شويه يا يوسف هشيل الأطباق وأجيلك ، وبعد ما خلصت راحت أوضتها جهزت نفسها ولبست قميص نوم أزرق مطرز بالزهور بحملات رفيعة وقصير فوق الركبة بشوية بالروب بتاعه ، وراحت أوضة يوسف (أوضة هند سابقاً) لكن كان يوسف نايم خالص من أرهاق اليوم ، صعب عليها فدخلت في حضنه ونامت .. صباح اليوم التالي ، بتصحي شهد وصعبان عليها تصحي يوسف ، عارفه أن إمبارح بالنسبة ليه كان يوم مرهق وطويل ، قامت من جنبه في هدوء ، لكنه قلق وسألها هي الساعة كام دلوقتي .. شهد| الساعة 10 ، شكلك تعبان كمل نومك .. يوسف| لا خلاص ، أنا زي الفل مش عارف نمت إزاي إمبارح .. شهد| مردتش أقلقك لما دخلت عليك لاقيتك نمت فروحت نايمة في حضنك .. يوسف| حمار .. شهد| مين ده اللي حمار .. يوسف| أنا حمار – حد يبقي معاه الجمال ده كله وينام .. شهد| بتضحك وتقولوا – لو سمحت متقولش علي حبيبي حمار .. يوسف| أنا أبن محظوظة علشان القمر بنفسه بيدافع عني .. شهد| طيب يلا قوم طالما فوقت بقي ، هاروح أجهزلك فطار لحد ما تفوق كده .. بعد ما خلصوا الفطار ، يوسف طلب من شهد تجهز علشان ينزلوا ، وفعلاً شهد دخلت لبست ولما خرجت لقت يوسف قاعد منتظرها .. يوسف لما شافها أنبهر بتلك الفاتنة التي تقف أمامه رغم بساطة الطقم المكون من بنطلون بأرجل واسعة وبلوزة من الكتان بلون بني جملي رائع ، حقيقي كانت رائعة لدرجة أن يوسف فضل ينظر لها دون كلمة .. شهد| مالك يابني هتفضل متنح كده كتير .. يوسف| جميلة يا شهد ، أنتي جميلة أوي ولبسك كمان حلو أوي ، أنتي إزاي قمر كده .. شهد| أنت بتعاكس بقي .. يوسف| أبقي غبي لو معملتش كده .. شهد| طيب يلا يا بكاش شوف هتوديني فين .. بيخرجوا مع بعض ولأنهم في منطقة بين السريات فكان من الحاجات الجميلة القريبة وتنفع للخروج في هذا التوقيت المبكر هي حديقة الحيوان .. مش بس علشان قريبة ، يوسف مكنش بيختار كده وخلاص ، الفكرة أنه كان عايز يحسسها بزمن فات وكأنها فعلاً رجعت حوالي 20 سنة للماضي .. جميلة حديقة الحيوان ليها رونق وعبق تاريخي في وجدان جميع الأجيال التي تعاقبت علي زيارتها فهي تحتوي علي الكثير من المشاهد خلابة .. [URL='https://freeimage.host/i/dDGRuI9'][IMG alt="dDGRuI9.md.jpg"]https://iili.io/dDGRuI9.md.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/i/dDGREmP'][IMG alt="dDGREmP.md.jpg"]https://iili.io/dDGREmP.md.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/i/dDGRgQn'][IMG alt="dDGRgQn.md.jpg"]https://iili.io/dDGRgQn.md.jpg[/IMG][/URL] كانت تتحرك معه وهم متشابكي الأيدي وكأنهم في أيام الجامعة التي لم يسعفهم الحظ بدخولها وفي بعض الأماكن الهادئة لم تسلم شهد من لمسات يوسف علي جسدها وكأنهم يسرقون المتعة مثلما يفعل الشباب ، دعابات يوسف لها جعلت الأبتسامة لا تفارق وجهها الجميل لكن اللحظات السعيدة دائماً ما تمر سريعاً .. دائماً ما كانت الأوقات السعيدة هكذا ، بعدها يوسف بياخد شهد لأحد المطاعم علي ضفاف النيل علشان يتغدوا .. الغدا بيخلص لكن كلامهم مستمر فأنت يا عزيزي في حضرة نهر النيل العظيم ، الكلمات الجميلة تأتي بمفردها وكأنها تنبعث من خلاله يبدوا أن تلك الكلمات الجميلة تأتي من حيث ذهبت الفتيات الجميلات فقديماً كانوا يلقون بعروس من أجمل الفتيات في عيد وفاء النيل (أسطورة فرعونية) .. تزداد الأجواء شاعرية عندما تمتليء مياة النيل بخيوط الغروب يزيدها جمالاً أصوات أرتطام المياة بالحافة التي يجلسون بجوارها ، كانت شهد تعبر ليوسف عن مدي سعادتها بالكثير من الكلمات رغم كونه ليس في حاجه لسماعها فيكفيه ما يراه في عينيها ، حتي بدأ يوسف حديثه .. يوسف| يلا يا حبيبتي علشان الحق أفرجك علي الشقة .. شهد| هو إحنا لازم نمشي يعني .. يوسف| هو أنتي فاكره أن دي أخرج خروجه ، أنتي مش هتلاحقي خروجات بعد كده يا حبيبتي ، أوعدك هتعيشي الايام اللي كان نفسك تعيشيها زي ما طلبتي .. بيتحركوا ويروحوا الشقة الجديدة ، الشقة كانت حلوه وواسعة وعجبت شهد وقالت ليوسف ، هفرشها لك علي ذوقي بقي .. يوسف| أشتري كل المطلوب يا شهد وشوفي هتحتاجي كام المهم أسبوع بالكتير وتكون جاهزة علشان ورايا ترتيبات كتيرة خاصة بالمركز .. شهد| حاضر يا حبيبي .. [B][U]في مكان آخر مقر شركة الشامي للمقاولات[/U][/B] يجلس رجل الأعمال سيد الشامي بمكتبه الفخم يتحدث مع ساعده الأيمن عنتر .. سيد| أخبار البضاعة إيه يا عنتر ، خلي بالك أي غلطة هتخسرنا كتير .. عنتر| كله تمام ياريس ، البضاعة هتوصل الميناء خلال يومين وكل حاجه مترتبة .. سيد| طيب بلغت التجار ورتبت معاهم .. عنتر| حصل وعملت ترتيبات لكل واحد هيستلم حصته إزاي وتكلفتها كام .. سيد| مش هأكد عليك تاني مش عايز غلطة واحدة تحصل ، يلا أنا هامشي محتاج أريح شوية .. سيد باشا الشامي بيتحرك علشان يمشي وعنتر كالعادة بينزل معاه يوصلوا لحد عربيته واللي كان جنبها عربيتين حراسة كمان ، الباشا أصبح واحد من اللاعبين الكبار أن لم يكن أهمهم .. بيوصل قصره في كمبوند شهير علي أطراف القاهرة ولما بيدخل بيلاقي مراته ياسمين موجودة وقاعدة تتفرج علي أحد عروض الأزياء الشهيرة .. سيد| إزيك يا ياسمين عاملة إيه .. ياسمين| تمام .. سيد| مالك بتردي كده في حاجه .. ياسمين| لأ مركزه مع عرض الأزياء .. سيد| طيب أنا هطلع أنام لأني مرهق جداً .. ياسمين متمته في سرها بغضب وإيه الجديد .. يوسف بعد ما فرج شهد علي الشقة وأتفق معاها أنها تفرشها في أسرع وقت نزلوا علشان يروحوا ، طول الطريق كانت هناك ملامسات مستمرة بينهم وبدأت الإثارة تظهر عليهم الإتنين .. لما وصلوا البيت وأول ما الباب إتقفل ، شهد دفعت يوسف للحيطة ودخلت في حضنه وهي بتقولوا هاخد حقي اللي ضيعتوا عليا إمبارح وبتدخل معاه في بوسة عنيفة .. كانت بتاكل شفايفوا بعنف .. وهو كان بيحرك إيده علي كل جسمها كله لحد ما وصل لطيزها وبدأ يمسكهم أوي وهما بياكلوا في شفايف بعض .. وطلع بإيده يقلعها البلوزة وبدأ يقفش بزازها من علي البرا لكن كان عايز يوصل لمكمن إثارتها ، حلمات بزها فمد إيده يعالج قفل البرا ويشيله خالص لتظهر له بزازاها الجميلة ونزل فيهم دعك ومص في الجزء المحيط بحلماتها لحد ما وصل للحلمة ، خدها بشفايفه جامد كأنه بيشدهم وهي أهاتها عليت أوي اه اه اه ، براحة يا يوسف علي بزي مش قادرة ، وهو مكمل وهيجانه بيزيد من كلامها .. دفعها يوسف للحيطة ونزل علي ركبته وبدأ يقلعها البنطلون والأندر .. وأول لما شاف كسها والشكل اللي رسماه فوقوا بيرفع عينه في عينها بنظرة حب وإمتنان ورضي من جمال كسها .. بتقولوا هتعمل إيه .. هلحسه وأمص فيه لحد ما ينزل عسلة علشان أدوقوا ، عايز أدوق عسلك أوي ، عايز أدوقك يا شهد .. شهد بتتنهد من إثارة كلامه ليها .. وقرب بشفايفه من شفايف كسها يبوسهم وبعدين بدأ يمصهم واحده واحده وينزل بلسانه من أول الوادي بينهم ويطلع لحد البظر يمسكه بشفايفه .. شهد كل اللي عليها اه اه واه اهاااااااااات كتير من عمايلة ومش قادره تتكلم يمكن مش قادرة تاخد نفسها حتي لحد ما أول دفعة من عسلها وصلت لفم يوسف وهو مبطلش لحس وامتصاص لعسلها السايل من كسها .. يوسف بيحس برعشة جامده في جسم شهد فبيهدي شوية ويبدأ يبوس أعلي كسها ويطلع واحده واحده لحد شفايفها تاني ، كانت شهد بتاكل شفايفه يمكن إمتنان منها علي اللي عملوا في كسها لحد ما ريحها .. التفتت بيه شهد المره دي ونزلت علي ركبتها ونزلت البنطلون والبوكسر علشان تبدأ تمص في زوبره جامد من أول بيضاته ومرورا بعموده وحتي راس زوبره كانت ماهره وتعلم أماكن ضعف الرجل ودا ظهر لما ميلت زوبره علي بطنه وركزت في لحسها علي تلك المنطقة من عموده أسفل راس زوبره وهو ما أثار يوسف بشده ليجذبها ويدفعها للحائط لكن هذه المره وجهها للحائط ونزل علي ركبته تاني يملي عينيه من تدويرة طيزها وبعدها يبعد فلقتيها ليصل بلسانه لفتحة طيزها ويبدأ لحسها حتي يصل كسها وأخذ يكرر حركته حتي شعر أنها أبتلت من شدة الهيجان .. بيقف علي رجله ويميلها ناحية الحيطة ويدفع بزوبره في كسها من الخلف ويبدأ في رهزها براحه ويزيد حتي اصبح كأنه مكنه نيك وهي أهاتها وصلت عنان السماء اه اه اااااااه براحه يا يوسف لكن صوتها ورجائها زادوا من هياجه وقوته وعندما شعر بسخونة لبنه طلع زوبره وجابهم علي طيزها وهم يلهثون بكل ما تعنيه الكلمة .. [URL='https://freeimage.host/i/dDG7IVe'][IMG alt="dDG7IVe.md.jpg"]https://iili.io/dDG7IVe.md.jpg[/IMG][/URL] لم تنتهي الليلة بعد .. بيدخلوا ياخدوا دش سوا وكانت المداعبات بينهم أكتر من الدش نفسه ، الاتنين مثارين بشكل مالوش مثيل .. ومن كتر إثارتهم بيخرجوا يروحوا أوضة النوم ، لكن شهد كان عندها خطة تانيه عايزه تعلي مستوي الإثارة أكتر بتلبس قميص أبيض قصير وبتشغل أغنية [B]هو شمس وسط رملة[/B] ثم تبدأ وصلة رقص وضعت فيها كل أمكانياتها لتظهر جوانب أنثوية أخري لم يراها يوسف من قبل ، مما إثار يوسف بشدة من حركاتها المثيرة أثناء الرقص .. يتحرك يوسف من مكانه في إتجاه شهد من شدة هياجه .. ياخدها في حضنه وهو بيبوسها جامد ، بياكل شفايفها ، ويداعب لسانها .. هي بتلف إيدها تتعلق برقبته وهي بتبوسه جامد هي كمان .. بيمد إيد يرفعها من طيزها .. وهي بتلف رجلها حوالين جسمه وتمد إيدها توجه زوبره لفتحة كسها وتنزل علي زوبره علشان يدخل كله فيها وهي تتأوه بشده اااااه اااااه اااااه نيكني جامد يا يوسف .. يوسف يبدأ يحركها جامد علي زوبره والأهاتهم تملي الاوضة وزوبره داخل خارج في كسها .. يتحرك بيها يوسف ناحية السرير وينزلها عليه ويسحب زوبره من كسها وينزل بين رجليها علشان يبدأ وصلة لحس ومص لشفايف كسها وبظرها .. [URL='https://freeimage.host/i/dDG7bqu'][IMG alt="dDG7bqu.md.jpg"]https://iili.io/dDG7bqu.md.jpg[/IMG][/URL] بتزيد محنة شهد وأهاتها وهي بتمسك راسه تزوقها علي كسها أكتر وتغيب في ملكوت الشهوة والإثارة .. يوسف مش بيستني كتير ويطلع فوقها ويدخل زوبره تاني ويكمل نيك فيها لحد ما بيتصلب جسمه كلها ويبدأ زوبره في إطلاق قذائفه بداخلها .. شهد بضمه عليها جامد وهي حاسة بلبنه ماليها وبعدها بيناموا في حضن بعض لحد تاني يوم .. بيصحي يوسف علي صوت التليفون وبيلاقي نهي بتأكد عليه ميعادهم علشان يشوفوا هيعملوا إيه في الشراكة اللي هي عايزه تعملها معاه .. يتبع .. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
السلسلة الثانية| يوسف العوضي (المجاعة العاطفية) - حتي الجزء الرابع 27/6/2024
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل