مرض السكر أو السكري هو حالة مزمنة معروفة بارتفاع مستويات السكر في الدم. هناك نوعان رئيسيان من مرض السكري:
1.النوع الأول سكري النوع 1
هو اضطراب في جهاز المناعة يؤدي إلى تدمير خلايا بيتا المنتجة للأنسولين في البنكرياس.
يتم تشخيصه عادة في الطفولة أو الشباب ويتطلب علاجه استخدام الأنسولين يوميا.
2. النوع الثاني سكري النوع 2
يحدث عندما يصبح الجسم مقاوما للأنسولين أو عندما لا ينتج البنكرياس كمية كافية من الأنسولين.
يتم تشخيصه غالبا في البالغين ويعتبر مرتبطا بشكل كبير بنمط الحياة مثل السمنة والخمول البدني.
يمكن السيطرة عليه من خلال تغيير نمط الحياة والأدوية الفموية، وفي بعض الحالات، الأنسولين.
الأعراض الشائعة لمرض السكري تشمل:
1- زيادة العطش
2- زيادة التبول
3- فقدان الوزن غير المبرر
4- التعب
5- عدم وضوح الرؤية
المضاعفات المحتملة:
1- أمراض القلب والأوعية الدموية
2- تلف الأعصاب الاعتلال العصبي
3- مشاكل الكلى الاعتلال الكلوي
4- مشاكل العين اعتلال الشبكية
5- القدم السكرية والتي يمكن أن تؤدي إلى بتر الأطراف
العلاج والإدارة:
1- الالتزام بنظام غذائي صحي
2- ممارسة النشاط البدني بانتظام
3- مراقبة مستويات السكر في الدم
4- استخدام الأدوية حسب توجيهات الطبيب
التحكم الجيد في مستويات السكر في الدم مهم لتجنب المضاعفات وللحفاظ على جودة حياة جيدة.
أسباب الإصابة بمرض السكري تختلف باختلاف نوعه
سكري النوع الأول:
1.العوامل الوراثية تلعب الجينات دوراً في زيادة احتمالية الإصابة إلا أن العوامل الوراثية ليست كافية وحدها لتفسير الحالة.
2.العوامل البيئية قد تؤدي بعض الفيروسات أو التعرض لبعض المواد الكيميائية إلى تفعيل جهاز المناعة ضد خلايا البنكرياس.
3.استجابة مناعية ذاتية
يهاجم جهاز المناعة خلايا بيتا المنتجة للأنسولين في البنكرياس، مما يؤدي إلى نقص الأنسولين.
سكري النوع الثاني
1.الوراثة العوامل الجينية تلعب دوراً كبيراً، إذ أن وجود تاريخ عائلي للإصابة يزيد من احتمالية الإصابة.
2.زيادة الوزن والسمنة تعتبر الدهون الزائدة، خاصة حول البطن من أهم العوامل التي تزيد من مقاومة الجسم للأنسولين.
3.قلة النشاط البدني يزيد الخمول من خطر الإصابة حيث أن النشاط البدني يساعد على التحكم في الوزن ويحسن من استخدام الأنسولين في الجسم.
4.العمر يزداد خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني مع التقدم في العمر، خاصة بعد سن 45.
5.النظام الغذائي غير الصحي تناول كميات كبيرة من السكريات والدهون وعدم تناول كميات كافية من الألياف والخضروات.
6.ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول يزيدان من خطر الإصابة بالسكري النوع الثاني.
7.مشاكل صحية أخرى بعض الحالات الصحية مثل متلازمة المبيض المتعدد الكيسات قد تزيد من خطر الإصابة.
سكري الحمل:
1.الوراثة تاريخ عائلي للإصابة بالسكري يمكن أن يزيد من خطر سكري الحمل.
2.السمنة النساء اللاتي يعانين من زيادة الوزن هن أكثر عرضة للإصابة بسكري الحمل.
3.العمر النساء الأكبر سناً عند الحمل فوق 25-30 سنة معرضات أكثر للإصابة بسكري الحمل.
4.تاريخ سابق لسكري الحمل إذا كانت المرأة قد أصيبت بسكري الحمل في حمل سابق، فإنها معرضة للإصابة به في الحمل اللاحق.
التحكم في عوامل الخطر يمكن أن يساعد في تقليل احتمالية الإصابة بالسكري، خاصةً النوع الثاني.
1.النوع الأول سكري النوع 1
هو اضطراب في جهاز المناعة يؤدي إلى تدمير خلايا بيتا المنتجة للأنسولين في البنكرياس.
يتم تشخيصه عادة في الطفولة أو الشباب ويتطلب علاجه استخدام الأنسولين يوميا.
2. النوع الثاني سكري النوع 2
يحدث عندما يصبح الجسم مقاوما للأنسولين أو عندما لا ينتج البنكرياس كمية كافية من الأنسولين.
يتم تشخيصه غالبا في البالغين ويعتبر مرتبطا بشكل كبير بنمط الحياة مثل السمنة والخمول البدني.
يمكن السيطرة عليه من خلال تغيير نمط الحياة والأدوية الفموية، وفي بعض الحالات، الأنسولين.
الأعراض الشائعة لمرض السكري تشمل:
1- زيادة العطش
2- زيادة التبول
3- فقدان الوزن غير المبرر
4- التعب
5- عدم وضوح الرؤية
المضاعفات المحتملة:
1- أمراض القلب والأوعية الدموية
2- تلف الأعصاب الاعتلال العصبي
3- مشاكل الكلى الاعتلال الكلوي
4- مشاكل العين اعتلال الشبكية
5- القدم السكرية والتي يمكن أن تؤدي إلى بتر الأطراف
العلاج والإدارة:
1- الالتزام بنظام غذائي صحي
2- ممارسة النشاط البدني بانتظام
3- مراقبة مستويات السكر في الدم
4- استخدام الأدوية حسب توجيهات الطبيب
التحكم الجيد في مستويات السكر في الدم مهم لتجنب المضاعفات وللحفاظ على جودة حياة جيدة.
أسباب الإصابة بمرض السكري تختلف باختلاف نوعه
سكري النوع الأول:
1.العوامل الوراثية تلعب الجينات دوراً في زيادة احتمالية الإصابة إلا أن العوامل الوراثية ليست كافية وحدها لتفسير الحالة.
2.العوامل البيئية قد تؤدي بعض الفيروسات أو التعرض لبعض المواد الكيميائية إلى تفعيل جهاز المناعة ضد خلايا البنكرياس.
3.استجابة مناعية ذاتية
يهاجم جهاز المناعة خلايا بيتا المنتجة للأنسولين في البنكرياس، مما يؤدي إلى نقص الأنسولين.
سكري النوع الثاني
1.الوراثة العوامل الجينية تلعب دوراً كبيراً، إذ أن وجود تاريخ عائلي للإصابة يزيد من احتمالية الإصابة.
2.زيادة الوزن والسمنة تعتبر الدهون الزائدة، خاصة حول البطن من أهم العوامل التي تزيد من مقاومة الجسم للأنسولين.
3.قلة النشاط البدني يزيد الخمول من خطر الإصابة حيث أن النشاط البدني يساعد على التحكم في الوزن ويحسن من استخدام الأنسولين في الجسم.
4.العمر يزداد خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني مع التقدم في العمر، خاصة بعد سن 45.
5.النظام الغذائي غير الصحي تناول كميات كبيرة من السكريات والدهون وعدم تناول كميات كافية من الألياف والخضروات.
6.ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول يزيدان من خطر الإصابة بالسكري النوع الثاني.
7.مشاكل صحية أخرى بعض الحالات الصحية مثل متلازمة المبيض المتعدد الكيسات قد تزيد من خطر الإصابة.
سكري الحمل:
1.الوراثة تاريخ عائلي للإصابة بالسكري يمكن أن يزيد من خطر سكري الحمل.
2.السمنة النساء اللاتي يعانين من زيادة الوزن هن أكثر عرضة للإصابة بسكري الحمل.
3.العمر النساء الأكبر سناً عند الحمل فوق 25-30 سنة معرضات أكثر للإصابة بسكري الحمل.
4.تاريخ سابق لسكري الحمل إذا كانت المرأة قد أصيبت بسكري الحمل في حمل سابق، فإنها معرضة للإصابة به في الحمل اللاحق.
التحكم في عوامل الخطر يمكن أن يساعد في تقليل احتمالية الإصابة بالسكري، خاصةً النوع الثاني.