البلاء ممكن يجيلك على هيئة شخص غلّاط، ملوش كبير ولا ليه رادع ولا يعرف يعني إيه صح من غلط ..
غالبا الشخص ده مرّ في حياته بمجموعة من الناس كانت بتطبطبله على أخطاؤه وتبررهاله وتقوله براڤو يا حبيبي كمّل ...
كان دايمًا حواليه دفاع في صورة "أصل هوّ دبش كده، طبيعته كده، اقبلوه بعيوبه الكارثية دي"
لحد ما الموضوع كبر معاه، وافتكر إنه يقدر يفسد في قلوب الناس ويإذيهم من غير ما حد يوقفه،
"أصل أنا كده واتخلقت كده"
دافع الشر والإنتقام ملَاه على أخره وحاوطه وغلّفه لحد ما مَحى الأصل الطيب اللي **** فطَرُه عليه،
أصل مافيش حد بيتولد قاسي القلب، الحجات دي مُكتسبات من الحياة، واللي حواليك هما مرايتك يايعينوك على الصح، يا يعينوك على الغلط ..
الشخص ده لا بيعرف يعفو عند المقدرة، ولا يفهم يعنى إيه كظم الغيظ، ولا عنده مبدأ الاعتراف والإعتذار عن الخطأ ولوم النفس والإحساس ولو للحظة واحده بالذنب ..
وبكل أسف مهما تدوّر على حد حواليه تشتكيله منه، هتلاقيهم بيقلقوا يتعرضوله وبيتلاشوا سلاطة لسانه وشرّه ...
الناس دي أضعف مما تخيلوا، بس سكوتكم عنهم بيفكروه ضعف منكم، لازم يتحطلهم حدود عشان ميفتكروش نفسهم حاجة كبيرة أو مهمة ..
متنزلوش أبدًا بمستواكم معاهم، يكفي درْس صغير يعلمهم احترام الغير ويرسملهم حدود الاحترام معاكم
دا لو مفيش مفر من اعتزالهم ..
غالبا الشخص ده مرّ في حياته بمجموعة من الناس كانت بتطبطبله على أخطاؤه وتبررهاله وتقوله براڤو يا حبيبي كمّل ...
كان دايمًا حواليه دفاع في صورة "أصل هوّ دبش كده، طبيعته كده، اقبلوه بعيوبه الكارثية دي"
لحد ما الموضوع كبر معاه، وافتكر إنه يقدر يفسد في قلوب الناس ويإذيهم من غير ما حد يوقفه،
"أصل أنا كده واتخلقت كده"
دافع الشر والإنتقام ملَاه على أخره وحاوطه وغلّفه لحد ما مَحى الأصل الطيب اللي **** فطَرُه عليه،
أصل مافيش حد بيتولد قاسي القلب، الحجات دي مُكتسبات من الحياة، واللي حواليك هما مرايتك يايعينوك على الصح، يا يعينوك على الغلط ..
الشخص ده لا بيعرف يعفو عند المقدرة، ولا يفهم يعنى إيه كظم الغيظ، ولا عنده مبدأ الاعتراف والإعتذار عن الخطأ ولوم النفس والإحساس ولو للحظة واحده بالذنب ..
وبكل أسف مهما تدوّر على حد حواليه تشتكيله منه، هتلاقيهم بيقلقوا يتعرضوله وبيتلاشوا سلاطة لسانه وشرّه ...
الناس دي أضعف مما تخيلوا، بس سكوتكم عنهم بيفكروه ضعف منكم، لازم يتحطلهم حدود عشان ميفتكروش نفسهم حاجة كبيرة أو مهمة ..
متنزلوش أبدًا بمستواكم معاهم، يكفي درْس صغير يعلمهم احترام الغير ويرسملهم حدود الاحترام معاكم
دا لو مفيش مفر من اعتزالهم ..