الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 16107" data-attributes="member: 731"><p>رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</p><p></p><p>الفصل الاول</p><p></p><p>انطلقت الاوتوبيس المنزلى الrv بى انا وامى خديجة منطلقين من القاهرة الى شرم الشيخ حيث نقطة انطلاقنا الى رحلة عبر مصر بلدنا كلها.</p><p></p><p>اسمى رشاد عمرى 20 عاما وانا خريج كلية الصيدلة وامى خديجة تبلغ من العمر 40 عاما وهى خريجة كلية الاثار. وانا الابن الوحيد لابوى. والدى اسماعيل يبلغ من عمره 45 عاما وهو خريج كلية التجارة. وهو رجل اعمال شهير وملياردير كبير له مصانع وفنادق واراضى. مما يشغله عنى انا وامى كثيرا. لا نراه بالمنزل الا وقتا قليلا جدا بسبب مشغولياته واعماله التى لا تنتهى فهو دائما فى اجتماعات ومؤتمرات ولقاءات مع مسؤولين ووزراء وصحفيين ورجال اعمال اجانب يبرم معهم صفقات وعقودا او يسافر للخارج جوا لاوروبا واسيا وامريكا فى جولات بيزنس ليتمم كثير من الصفقات والعقود مع كبرى الشركات العملاقة. وقد وفر له ولنا ذلك اموالا لا تنتهى وصيت مرموق فى البلاد. وتحملت امى لسنوات طويلة بعده عنا. لكن ومع مرور الزمن وشعورها بالوحدة الشديدة والحرمان من الحب وقرب الحبيب. ورغم انها تشغل نفسها معى باطلاق الحفلات الساهرة كل ليلة تقريبا لنلتقى بمعارفنا واصدقائنا الكثر او برسم اللوحات فهى تهوى وتتقن الرسم الكلاسيكى كثيرا او تضع غلها واحباطها فى التعاون مع الخدم والخادمات باعداد الطعام او تنظيف قصرنا او شراء بعض التماثيل والتحف من المزادات الشهيرة. ورغم توفر المال اللانهائى لى ولها الا انها لم تكن سعيدة. وانا كذلك كنت محروما من وجود الاب وحنانه. وبدات اتقاسم دور الاب بينى وبين امى. وكأن والدى أطال اللـه فى عمره قد وافته المنية منذ سنوات بعيدة. وحاولنا لسنوات انا وهى التكيف مع هذا الوضع والاعتياد عليه.</p><p></p><p>حتى قررت امى خديجة مفاتحة ابى اسماعيل فى ان يفرغ نفسه لنا ولو لاسبوع او شهر لنقوم برحلة حول مصر معا نحن الثلاثة فقط وليبتعد عن مشاكل العمل وجفافه والعملية الشديدة التى افسدت حياته وحياتنا. لكنه ظل يبرر ويتذرع بالذرائع. وفى النهاية استشاطت امى غضبا منه وقالت له اذن ساذهب انا ورشاد وابقى انت فى عملك. وطلبت منه ان يحضر لها اوتوبيس منزلى مجهز بكل شئ مثل الذى فى فيلم روبن وليامز "آر في". وبالفعل احضره.</p><p></p><p>كانت امى خديجة تمتلك سيارة بل سيارات فهى تتقن القيادة منذ زواجها بابى وكذلك انا فكنا نتبادل قيادة الاوتوبيس المنزلى انا وهى كلما شعر احدنا بالتعب او النعاس ترك دفة القيادة للاخر. كنا قد انطلقنا من قصرنا المنيف فى التجمع الخامس بالقاهرة. صباح يوم الاحد باحد ايام شهر يناير. وقد اخذنا معنا وملانا الاوتوبيس المنزلى المجهز بغرفتى نوم ومقاعد وحمام صغير بمرحاض ومطبخ صغير وخزان مياه وبوتاجاز مسطح وحوض لغسل الوجه ولاعمال المطبخ باحجام تناسب الاوتوبيس المنزلى طبعا وليست فارهة او واسعة. وخلال الطريق وعلى نقاط البلدات والمدن والقرى الصغيرة يمكننا ملا الخزان بالمياه باستمرار. وشراء احتياجاتنا الغذائية بانتظام. لم اكن احب ان انام وحدى بغرفة وامى بالغرفة الاخرى. فقررت ان اخبر امى. فى البداية ترددت ولم تكن موافقة فانا اعتدت منذ سنوات طويلة الانفصال بغرفة نوم وحدى وانام فيها وحدى. ولكننى قلت لها ان الظروف مختلفة واننى اشعر بوحدة الطريق. خاصة بالليل واشعر بالخوف كما كنت طفلا.</p><p></p><p>وافقت امى على ذلك. وفى الليل حين لا نكون قد بلغنا مدينة بل لا زلنا فى العراء بين المدن كنا ننام فى الاوتوبيس المنزلى. لكن اذا جن علينا الليل ونحن فى مدينة مشهورة او نود المبيت فيها لرؤية معالمها فى النهار التالى. كنا نركن الاوتوبيس المنزلى فى مكان قريب او امن. ونحجز غرفة فى بنسيون او لوكاندة او فندق صغير وكم كنا مشتاقين للمبيت فى موتيل مثل موتيلات امريكا الشهيرة الرائعة. وربما نجدد روتين رحلتنا بالجلوس فى مطعم لتناول العشاء. كنا نختار إن أمكن وتواجد مطعما أمريكيا مثل ما يسمى الداينر. ولكن بما أننا فى مصر وبيئتها تختلف كثيرا عن البيئة الامريكية التى لم اشاهدها فقط فى الافلام الامريكية بل عشتها ايضا فى مراهقتى حيث عشت لعامين كاملين مع ابى وامى فى منزلنا الامريكى الكبير. لقد كان حظى حسنا بثراء ابى مما جعلنى اشاهد الكثير واسافر معه كثيرا فى الطفولة والمراهقة قبل ان ينشغل عنى وعن امى ولم يعد حتى يصطحبنا معه فى سفريات العمل ويعتبرنا عبئا سيبطئ حركته ويعيق اعماله وصفقاته.</p><p></p><p>كان برنامجنا للرحلة "ومحطاتها" يتلخص فى البدء من القاهرة مرورا بفايد وراس سدر والطور وسانت كاترين وصولا الى شرم الشيخ ثم الانتقال الى العريش. ومنها نعود الى القاهرة. ثم ننطلق الى المنصورة. ومنها نذهب الى بورسعيد. ثم نغادرها متجهين الى الاسكندرية. ثم واحة سيوة. ونقود الاوتوبيس المنزلى بعدها الى المنيا. ومنها الى الغردقة. ثم ننطلق الى الاقصر واسوان وبذلك تنتهى جولتنا حول مصر.</p><p></p><p></p><p>الفصل الثانى</p><p></p><p>تبادلت انا وامى النظر عبر زجاج الاوتوبيس المنزلى الامامى والشبابيك الجانبية لمعالم القاهرة ونحن نمر عليها قبل ان نغادرها الى طريق القاهرة الاسماعيلية النصف زراعى النصف صحراوى. وامسكت امى عجلة القيادة طيلة النهار حتى تعبت. وكنا نتناول اغذية معلبة توفيرا للوقت ولصعوبة الطبخ فى الاوتوبيس المنزلى. والمزود بثلاجة ايضا. وبشاشة تلفزيون مسطح وبعض الفلاشات التى وضعنا عليها اهم افلامنا المفضلة المصرية والامريكية لنشاهدها معا فى اوقات الاستراحة وايقافنا للاوتوبيس. كذلك لم ننسى اللابتوب كى نصطحبه معنا فى البنسيون او الموتيل او اللوكاندة التى نبيت بها على الطريق او فى المدن الكبرى التى سنمر بها. وان كنا ملنا الى التسلية بعيدا عن التكنولوجيا وان نجعل التكنولوجيا فى اضيق الحدود.</p><p></p><p>طوال الطريق من القاهرة الى الاسماعيلية كنا نتامل بعض الصحارى وبعض الكبارى والترع الصغيرة وبعض النخيل والاشجار. حين وصلنا الاسماعيلية. ركنا الاوتوبيس. امام لوكاندة ظريفة. وحجزنا غرفة.</p><p></p><p>صعدنا الى الغرفة. ومعنا بعض الحقائب نحمل فيها ملابسنا. واستلقينا فى الفراش نرتاح من عناء السفر. نهضت امى وقالت لى ادر وجهك كى استبدل ملابسى. ضحكت وقلت لها. وماذا لو فاجاتك ونظرت اليك وسط تغيير ثيابك ماذا ستفعلين. قالت بمووووتك لو فعلت ذلك. قلت لها لا تدرين فانت لا تنظرين. وضحكت. بدات تستبدل ثياب الخروج وارتدت قميص نوم ازرق سماوى فاتن طويل كانت كالملاك فيه. شفاف قليل ودانتيل بكرانيش. كله بلون واحد. وفوقه روب بنفس اللون ومن نفس الخامة. وشبشب عالى الكعب شفاف ويغطى مقدمته فراء ابيض. نهضت من الفراش ونظرنا معا من النافذة الى اشجار الاسماعيلية وجمال شوارعها وهدوئها.</p><p></p><p>بعد قليل طلبنا وجبة غدائنا. طلبت انا طبق صينية بطاطس بالفرن ومعها كفتة جملى. وطلبت امى خديجة طبق عدس مغروف بالتقلية. وبصل. كانت مشتاقة اليه. هاهاهاها. تناولنا الغداء ونحن نشاهد باستمتاع حلقة من مسلسل وستوورلد الرائع. ولكنها لم تشبع شهيتنا للسينما فشاهدنا بعدها حلقة من مسلسل الرجل فى القلعة العالية. ثم شاهدنا فيلم الفانوس السحرى لاسماعيل ياسين. فلما انتهينا منه. استبدلت امى ثيابها بعدما صممت مرة اخرى الا انظر اليها. ارتدت توب اسود بحمالات رفيعة وبنطلون جينز ضيق ازرق وحذاء عالى الكعب ذا كعب رفيع وطويل. وارتديت انا كذلك ملابس الخروج. قررنا النزول والتمشى فى شوارع الاسماعيلية معا. ومشاهدة البيوت الاجنبية الاصل الخشبية العريقة ذات الجمالون. ثم الجلوس على الكورنيش لمشاهدة قناة السويس المذهلة والسفن وهى تعبرها جيئة وذهابا قادمة من اسيا الى اوروبا وامريكا والعكس. قالت امى ضاحكة. خذونا معكم الى مكان افضل واكثر تنويرا وعلمانية وحرية وثقافة وقيما غربية. قلت للسفن. نعم خذونا معكم وصدقت يا ماما.</p><p></p><p>كان الوقت ليلا وقررنا باليوم التالى مشاهدة القناة لتكون المشاهدة اجمل واوضح للمياه الزرقاء الغامقة العجيبة. وللسفن. قررنا الذهاب الى ملهى ليلى من ملاهى الاسماعيلية. دخلت انا وامى الى الملهى. وجلسنا الى ترابيزة وسط الاضواء المبهرة. وقد ابهرتنا اضواء الديسكو والموسيقى التى يرقص عليها الشباب والشابات. انها المدينة التى لوثها حضور حسن البنا واتباع ابن عبد الوهاب كما فعلوا بالاسكندرية للاسف وكل مصر. وبالقرب من الديسكو فى جانب اخر منصة مسرح وراقصة شرقية ومطربة معها على غير العادة ان تكون مطربة لا مطرب. ترتدى فستان متلالئ ويملؤها الغنج والدلال. وان كانت الموسيقى والغناء بعيدة لكيلا تشوش على الاغانى الغربية وموسيقى الديسكو هنا. قررنا ترك الديسكو بعدما عرضت على امى هذه الرقصة وضحكت ووافقت. كنت اتامل عيونها كعاشق حقيقى. كيف يغفل ابى عن كل هذا الجمال والدلال والانوثة وينشغل فى عمله عنها وعنى. وانحنيت على خدها اقبله. واضمها بقوة واضع ذقنى على كتفها ويدى بيدها ويدى الاخرى ملتفة حول خصرها. مع موسيقى رقص هادئة الان تناسب رقصتنا. دمعت عينا امى. وابتسمت ثم احمر وجهها. وشعرت بها تحاول التملص من حضنى ولكن بعدما رات تصميمى وتمسكى بها انقلبت فجاة للنقيض والتصقت بى بشدة كأنها تريد ان تذوب بداخلى. غبنا عما حولنا وشعرنا اننا فى عالم وحدنا. ونحن ندور ببطء وتتلامس برفق رؤوس احذيتنا. واسكرنى عبيرها العجيب الذى لا مثيل له فى العالم انه عبير امى خديجة وفتاة احلامى التى حلمت بها طويلا منذ مراهقتى. ورايتها الهة اعبدها كل يوم والى مماتى. انها حتحور منبع الغنج والدلال والغرام والعشق والرغبة. انها نهر لا ينضب من الحب. اخيرا قررنا فك عناقنا ورقصتنا وفوجئنا بالشباب والشابات يكونون دائرة حولنا ويصفقون برفق لنا ويتاملوننا بانبهار واعجاب واغمضت الفتيات عيونهن يتشربن مدى الرومانسية والحب التى رايننا نمارسها ونشع بها اشعاعا. خجلت انا وخديجة امى. وهربنا من الدائرة لنجلس على مائدة مستديرة ذات اباجورة عتيقة حلوة فى الغرفة الاخرى غرفة الراقصة الشرقية. ووضعت امى حقيبتها الجلدية المستطيلة المضغوطة التى لطالما ابهرتنى بمحتوياتها ورائحة ادوات مكياجها المتصاعدة منها وخفاياها العجيبة. وضعتها على المائدة وجلسنا. نتفرج ونستمع الى الراقصة والمطربة. وطلبنا كاسين من النبيذ الاحمر كفاتح شهية مع عشاء خفيف. سندوتش جبنة براميلى وزبادى فواكه وطاجن صغير من ام على. قالت لى امى. ما رايك فى الراقصة ؟ قلت بانبهار. انها مذهلة. قالت لى. مذهلة ؟! اننى استطيع الرقص افضل منها. اتعلم ان اباك كان يشبه طريقتى فى الرقص بسامية جمال. اما جدتك امى فكانت تقول لى فى اوقات فراغنا حين تشجعنى لارقص لها ولنساء العائلة يلا يا نعيمة و يا نعمات. وسالتها عن ذلك فقالت انها تقصد اننى ارقص مثل طريقة نعيمة عاكف لكننى ملفوفة وممتلئة مثل نعمات مختار. هاهاهاها.</p><p></p><p>ثم اضافت وهى ترى على وجهى الانبهار وقد اكلت القطة لسانى. حين نعود سارقص لك. ما رايك. قلت لها. ولكن من اين سناتى ببذلة رقص. قالت لا اسافر او ابيت بالخارج مع ابيك بدونها. اعتدت على ذلك فى بداية حياتنا حين كان كل اهتمامه لى رغم عمله الكثير والمهم. لا ادرى لماذا اخذتها معى اليوم رغم غيابه. ورغم عدم وجود حاجة لها. ودمعت عيناها. قلت لها. لا تحزنى يا امى. قالت لى. كنا افضل زوجين وحبيبين ويحسدنا الجميع اقارب وجيران وزملاء عمل او دراسة وكل من يرانا. اتعلم كنا نلعب ادوارا غريبة. ابوك هذا كان شقيا جدا لعلمك هاهاهاها. كانت كل ليلة لنا معا نبدل ملابسنا واسلوبنا. حتى انه كان خياله المفضل ان ارتدى له ثوب زفافنا الابيض مرارا وتكرارا. كان يثيره جدا. عجيب. كان جو الملهى الليلى قد لعب مع امى لعبة الراحة والصراحة. وكأنها حقنت بمصل الحقيقة. وانهارت حواجز كثيرة بين ابنها وبينها. تفرست فى وجهى وقالت بهيام. كم تشبه اباك فى شبابه. نفس العيون والشفاه. نفس الشعر وتصفيفته. حتى نفس الصوت الذى اخطئ دوما بينك وبينه. شعرت بالفخر من كلمات امى. واضافت واخشى ان تهجرنى قريبا مثلما هجرنى. قلت لها حاشاى ان افعل ذلك يا ماما. انت لا تعلمين انك كل شئ فى حياتى. قالت يا بكاش ستجد فتاة حلوة من عمرك تحطفك منى ومن ابيك. قلت لها. انت فتاتى ولكنك لا تدرين. سكتت واحمر وجهها واختلست لى نظرات وهى تطاطئ راسها. ثم غيرت الموضوع وقد خافت او تهربت على ما يبدو. او لعلها قالت انه امر طبيعى انه ابنى ويمدحنى. انا شخصيا لم اكن اعلم على وجه التحديد نوع عاطفتى التى وراء كلماتى. ولم اهتم بتحديدها. المهم انى معها ولوحدنا فى مكان رومانسى وجو حلو. ورحلة هانئة لا ادرى سنعود منها ام سنضيع فيها للابد كضياع المغرمين فى غرامهم. خارج نطاق الزمان والمكان والاشخاص.</p><p></p><p>قالت لى امى. هيا بنا لقد تاخر الوقت. ونهضنا ودفعت امى الحساب للنادل. وخرجنا نتشمم هواء حدائق الاسماعيلية وشوارعها الواسع وليلها العجيب. مشينا واستندت امى على كتفى وقد تمكن منها النعاس. ضممتها بذراعى وسرت ببطء. وكانت الشوارع المضاءة بابهار خالية من المارة فلم نلفت النظر لحسن الحظ. ولو رانا احد سيقول عاشقان ثملان من خمر الملهى او من الغرام. ولبياضنا انا وامى الشاهق سيقولون لبنانيون. سرنا ببطء ولا ادرى كم كانت الساعة حين بلغنا اللوكاندة. ونظر الينا الموظف موظف الاستقبال باندهاش وريبة ولولا انه راى بطاقة الرقم القومى الخاصة بى وبامى وعلم اننا ام وابن. لاستدعى لنا بوليس الاداب ظنا منه اننا عشاق بلا زواج. واخذ يتعجب ونحن نصعد الى غرفتنا. وعلى السلم حملت امى على ذراعى. وهى نعسانة كثيرا. كانت لا تحب السهر ولا تتحمله. تمكنت بصعوبة من فتح باب الغرفة. وركلت الباب لاغلقه. ومددت امى برفق على الفراش. ووقفت انظر اليها. كم هى ملاك نائم. كل هذه القتنة وهذا الحسن والجمال. كم انا محظوظ لانك امى وامامى بحضورك وصوتك وطباعك للابد بلا انقطاع. كم انا محظوظ لان حبك لى امومى لا يزول ولو زالت السموات والارض. كم انا محظوظ بك يا خديجة.</p><p></p><p>مددت يظى وخلعت لها حذاءها شممته وقبلته. وتاملت قدميها الجميلتين الصغيرتين المغطاة بالجورب الاسود الطويل او لعله بانتيهوز. فكرت وهى غارقة فى نوم عميق هل ابدل لها ملابسها بملابس المنزل ام انها بالصباح ستتضايق لو راتنى فعلت ذلك. ولكن لعلها تتضايق اكثر لو رات نفسها نايمة بملابس الخروج. قررت تغيير ملابسها فاعتقد انها تثور اكثر لو نامت بملابس الخروج انا اعرف طباعها جيدا طوال سنوات. فككت سوستة البنطلون وزره وجذبته بمجهود لضيقه حتى تمكنت من خلعه من قدميها. بالفعل كانت ترتدى بانتيهوز. وجردتها من راسها من التوب الاسود ذى الحمالات. وبحثت فى الدولاب فى قسم ملابسها عن بيجامة حلوة ساتان .. وجدت واحدة خضراء لونى المفضل واخرى زرقاء ايضا لونى المفضل وثالثة بمبى وعليها قطط. قررت الباسها هذه الاخيرة. تمكنت من ذلك بصعوبة. قبلت جبينها وحككت انفى فى انفها بحنان المسها كانها جوهرة او شئ هش وعزيز اخشى فقدانى له او انكساره. وهمست كم احبك يا بسكويتة عمرى.</p><p></p><p>واستبدلت ملابسى بملابس البيت ايضا بيجامتى الكاستور. واستلقيت جوارها. ورحنا فى نوم عميق. لم يوقظنى منه سوى طرقات خدمة الغرف توقظنا لتنظيف الحجرة والنزول لتناول الافطار بعد نصف ساعة. صحوت ووجدت فمى على عنق ماما. وساقى فوقها. احمر وجهى. وانتفضت مبتعدا خشية ان تستيقظ وتغضب. نومى ترك لعقلى الباطن الفاجر التعامل مع امى حبيبتى على انها حبيبتى. هززت ماما استيقظى يا خدوجة هاهاهاها. استيقظى يا خوخة. وانا اقبل خدها مرة تلو الاخرى. نهضت وضحكت وقالت. الن تتوقف عن هذه العادة. قلت لها. يستحيل انت خدوجة وخوخة وخدك ملكية خاصة لى. ثم ما دمت تعترضين لماذا بمجرد ان تمس شفتى خدك تستيقظين بحيوية ونشاط يا خوخة. ثم عضضت خد ماما بخفة. ابعدتنى بمزاح وقالت. يا مفجوع يا جوعان. الا تاكل لحمة. قلت لها. اكلك منين يا خوخة انتى. ضحكت ونهضت مسرعة الى الحمام. لتلبى نداء الطبيعة. وهى بالداخل اجبرنى نداء الطبيعة على النهوض ايضا وطرقت الباب. قالت الن تكف ايضا عن هذه العادة. قلت فى الم. لا اقدر يا خوخة. يبدو انك تفتحين شهية امعائى عن التخلص من فضلاتها. توارد امعاء. قهقهت امى من داخل الحمام وقالت. حسنا انى ناهضة ولكن لا تلومن الا نفسك ان اهمتك الراية. هاهاها. قلت لها. روائحك مسك فى انفى يا خوختى. قالت وهى تخرج وتتنهد. يا بختها بجد. قلت. من ؟ قالت. مراتك طبعا. حنان ودلع ومباصة. جوز مايص هههههه</p><p></p><p>قلت فى الم وانا اسرع للحمام واريح امعائى. كده يا خوخة. ماشى. ثم بعدقليل خرجت اليها. وسالتنى من البسنى بيجامتى. قلت لها كاذبا. انت البست نفسك. قالت. غير معقول. لقد كنت نائمة فى الملهى الليلى. ولا ادرى حتى كيف وصلت معك الى هنا. قلت لها. من غير زعل انا سندتك وشيلتك كمان يا عروستى. قالت هاهاها يا وسخ. وانت كمان اللى لبستنى هدوم البيت. قلت كاذبا. لا انتى. قالت مش مصدقاك بس ع العموم شكرا. قلت على ايه. ضحكت وقالت. طيب. وضحكنا معا. وبدلنا ملابسنا ونزلنا لنشرب شيئا قبل الافطار. شربت امى كركديه مثلج بمكعبات ثلج. كانت تعشق الكركديه وتمصه بتلذذ عجيب. عليك ان تشاهدها وهى تشربه. مشهد لا بنسى ولا يترك. اعلان للكركديه هاهاهاها. وانا مسرور بسعادتها. وتناولت انا سحلب.</p><p></p><p>كانت امى ترتدى فستانا اخضر اللون وله حزام اسود عريض. لونى المفضل. ولا تزال بالبانتيهوز الاسود والحذاء العالى الكعب ولكنه حذاء ابيض مقفل كلاسيكى على عكس حذاء ليلة امس. فوجئنا بجارتنا وصديقة امى البيضاء اليابانية المتزوجة من رجل مصرى جالسة هى وابنها منه والاسيوى الملامح مثلها. يجلسان ويتناولان الطعام وحدهما دون الاب على مائدة مجاورة ويضحكان وتطعمه بيدها كانهما عاشقان. نهضت امى لتكلمها.</p><p></p><p></p><p>الفصل الثالث</p><p></p><p>نهضت امى لتكلم جارتنا الاسيوية وابنها الاسيوى الملامح والمتزوجة من مصرى. والتى فوجئنا بها فى اللوكاندة التى اقمنا فيها بالاسماعيلية.</p><p></p><p>كانت المائدة قريبة من مائدتنا. سمعت امى تنحنى على المراة التى سنسميها النهر الابيض لان هكذا معنى اسمها اليابانى. وتقول صباح الخير يا نهر. كانت النهر الابيض منشغلة مع ابنها المراهق السن واطعامه وهى تكلمه باليابانية. نظرت نهر الى امى اخيرا باستغراب للغة ولامى. ثم تهللت اساريرها وهى تصرخ بعامية مصرية مكسرة. اهلا وسخلا حبيبى. ازيك خديكة. عامل ايه. قالت لها امى. انا تمام. ايه اللى جابك هنا يا محاسن الصدف. وفين جوزك ماجد ابو ابنك. قالت نهر. الخكيكة جوزى اتخانقتو انا وخوه. عمال يكولى انه مشغول ختير فى شوجله. كلما ايجى كوله عاوز اتفسخ رخت كولتله خس ممتك وجيتو انا ويا ابنى خبيبى. ورايتها انا وماما فى ذهول تنزل بشفتها على شفتى ابنها تامر بقبلة عميقة.</p><p></p><p>قالت لها ماما. ماذا تفعلين يا نهر. انه ابنك. قالت نهر. انتى مش تبوس رشاد خيدا. قالت ماما. لا. قالت نهر. تمووور داه خبيبى موس باس ابنى وانتا موش ليك دأوا بينا. يلا امشى امشى. عادت امى الى مذهولة. قالت لى. سمعت اللى الولية قالتن. ضحكت وقلت لها. ايوه سمعت. يا ماما انتى نيتك وحشة ليه. كتير من الاهالى بببوسوا ولادهم من بقهم فيها ايه يعنى. قالت لى. لا كده غلط ويتعود عليها وتضيع الولد. قلت لها. انتى حنبلية ومتزمتة اوى يا ماما. ايه ده يا قديمة هاهاهاها.</p><p>قالت لى. لا متزمتة ولا حاجة. بس برضه الولد مراهق وصغير فى السن وممكن يفهم محبتها الامومية له غلط. قلت لها. يعنى مش ممكن فى يوم تبوسينى من بقى يا ماما. اكيد بستينى كده وانا *** بيبى او اكبر. ترددت قليلا وقالت. يمكن اكون عملت كده بس انت كبرت دلوقتى. مش لسه صغير. مقدرش اعمل زيها ابدا ابدا. قلت لها طيب.</p><p></p><p>وفى هذا اليوم صعدت امى لتستكمل نومها لشعورها بالنعاس. وتذرعت لها بان لدى صديق عزيز كان معى بالمدرسة وانتقل مع اهله الى الاسماعيلية ولم القاه منذ سنوات وقد اوحشنى كثيرا واشتقت اليه. فاستاذنتها بالذهاب اليه ريثما تنام قليلا اكون قد عدت.</p><p></p><p>كذبت عليها كنت فى الحقيقة اريد مراقبة نهر وتامر. اثارنى فضولى لاعلم ما بينهما بالضبط. بقيت بمطعم الفندق بالاسفل وشاهدت الام اليابانية وابنها النصف مصرى النصف يابانى. يلف ذراعه حول خصرها ويستند عليها كالسكران رغم انه لم يشرب اى شئ مسكر. سكران من انوثتها ودلالها عليه ام ماذا. تتبعتهما بحرص دون ان يلحظانى. كان صوت النهر الابيض وهى تكلم ابنها تامر باليابانية تارة والعامية المصرية احيانا اخرى بصوتها الاسيوى الناعم المميز مثيرا للغاية. دخلا الى غرفتهما القريبة من غرفتنا بعدما سارا فى الممر قليلا.</p><p></p><p>كنت امل ان تنسى نهر الباب مواربا فى غمرة عاطفتها الجياشة الغريبة. وابتهلت لامون رع واولاده القدامى والابراهيميين الحاليين ان لا تغلقه. فليس معى المفتاح. فتغلق امامى باب الفرج وباب الامل. باب النصر وباب المتولى وزويلة والفتوح والخلق واللوق هاهاهاها. بالفعل استجاب لى امون رع او احد اولاده الحاليون الهنود او الابراهيميون او القدامى. وتركت النهر الابيض الباب مواربا. يا جمالك وذكاءك يا نهر. لم تنظر خلفها ونسيت كل شئ عن الباب. فوجئت بهذه اللعينة تحمل ابنها فجاة على ذراعيها. يا بنت بوذا وبراهما وطاو وكونفوش الماكرة. من اين واتتها القوة. لعلها ابتهلت لعشتار او فينوس او حتحور او عشتار الاردن الاخرى وعشتار الهند والصين واليابان التى لا اعلم اسمها. والقت به على الفراش. خلعت حذاءه. كان الولد كالمحموم يهذى مغمض العينين. ماذا فعلت به ايتها التنينة الصينويابانية.</p><p></p><p>ثم رايتها تستلقى جواره وقد خلعت كعبها العالى لكن بقيت بتاييرها الازرق السماوى الضيق. جاكت وجونلة ازرق لبنى وبلوزة بيضاء انثوية الياقة والاكمام. انحنت على وجهه واخذت تتامل بامعان فى وجهه كانها تريد ان تاكله بعينيها. وهى تبتسم له وتضم شفتيها للامام كالقبلة.</p><p></p><p>اخذت تهمس له باليابانية. وتضحك. ثم وجدتها تنحنى على صدره وتفك له ازرار قميصه. ثم حملت نصفه العلوى واجلسته وفكت ازرار اكمامه. ثم جذبت القميص وجردته منه. بعدما خلعت عنه السويتشيرت ذا السوستة الطويلة. فتعرى نصفه العلوى. مدت يديها واخذت تدعك صدره ووجهه وبطنه بطريقة غاية فى الاغراء. وهى تلصق جبينها بجبينه. ثم لامست شفتيه بشفتيها. ودفعت لسانها داخل فمه. كأنما أفاق من غيبوبته وكان لسانها الدواء الشافى والترياق الناجع السريع. فقبض على شعر امه اليابانى الناعم الاسود الفاحم بيده وامسك راسها بقوة. وتعارك لسانه مع لسانها تارة فى فمها وتارة فى فمه. كان المنظر كأنما الوجهين يذوبان وينصهران فى وجه واحد والرأسان يندمجان فى رأس واحد. والشفاه الاربع تلتهم بعضها البعض بشوق وتوق جنونى عجيب. وترك يداه راسها والتفتا حول خصرها تمسحان ظهرها المغطى بجاكت التايير الازرق السماوى. لهثا بشدة واضطرب جسده وجسدها من ضربات القلبين السريعة. ففكا القبلة وكسراها. وتفرس كل منهما فى وجه الاخر. وهمس لها تامر بكلمات كثيرة متلاحقة باليابانية. فابتعدت عنه قليلا ونزعت جاكتتها والقتها على الارض بعيدا بقوة وباهمال. وهى تضحك. ثم وقفت على ركبتيها وفكت زر الجونلة من الجانب وسوستتها. وسحبتها لاسفل وجلست على مؤخرتها واخرجت الجونلة من عند قدميها ثم القتها بنفس الطريقة ولكن فى الجهة الاخرى من الغرفة. ثم عادت لابنها تامر ودفعته فى صدره بقوة حتى استلقى على ظهره بسيطرة وتسلط انثوى جذاب. ونزلت تفك ازرار بنطلونه الجينز وتجذبه بقوة عجيبة رغم ضيقه حتى خلعته من قدميه وهو يساعدها برفع قدم تلو اخرى عن الفراش. والقته فوق جاكتتها. كانت الان فقط بالجورب الاسود الطويل او لعله بانتيهوز لا ادرى. لعله بانتيهوز. وبالسوتيان الغريب فهو بلا حمالات وعليه كفوف ايدى بلاستيكية لم تكن بارزة بشدة والا لبرزت امام الناس وفوق بلوزة التايير. وتحت البانتيهوز الشفاف لا يوجد كولوت يا للعاهرة. وكان قرب كتف النهر الابيض تاتو او وشم ملون ورود جميلة وعلى فخذها تنين يابانى. زادت الوشوم انوثة واغراء. وانتصب ايرى بشدة وفككت زر وسوستة بنطلونى وادخلت يدى داخل كولوتى القطنى واخذت ادعك ايرى من راسه حتى قاعدته بيدى المقبوضة بقوة. وانا اتامل المشهد الساخن امامى الذى لا يمكن ان كنت اصدقه ولا حتى امى ولم نكن لنتوقع فى اكثر احلامنا تماديا وفجورا ان نرى جارتنا اليابانية النهر الابيض وولدها النصف مصرى النصف يابانى فى هذه الحال الحميمية.</p><p></p><p>صاحت امامه وقد وقفت امام الفراش بكلام يابانى كثير. بطريقة ونظرات لعوب تذيب القلب من الاغراء العارم فيها. ثم اتجهت الى خزانة الملابس واخرجت منها كيمونو حريرى ابيض لامع وعليه ورود حمراء رقيقة. ارتدته لابنها الذى ابتسم كطفل نال ما يشتهى من الالعاب. واخذت تتمايل وتتمشى فى الغرفة وهى تكلمه بهدوء كلاما عاديا باليابانية بشكل لا يتعمد الاغراء. كأنها فى حياة يومية وموقف عادى. وهى تقترب من الفراش من جهة اليمين ثم تدور وتقترب منه من جهة اليسار. والفتى سيجن من الشهوة. وقد صنع ايره خيمة هائلة فى كولوته القطنى الاسود. ويده تقترب لتمس قمة كولوته العالية لكن النهر الابيض تسرع اليه لتمنعه وتضرب يده بقوة بيدها فيصيح متالما اه. فتضحك امه. هذا الفتى لابد انه يمتلك ايرا ضخما هائل الحجم رغم ملامحه اليابانية فالاسيويون ايورهم متوسطة وليست ضخمة هكذا. هذا الفتى فلتة حتى فى بلدنا مصر. ان ايره مثل ايور الزنوج المعدلة فى افلام البورن. جلست امه جواره. فنهض بسرعة. وعانقها ثم اخذ يتلمس ويتامل الكيمونو كالمجنون. والبنطلون الحريرى من نفس الخامة واللون ولكنه سادة بلا ورود الذى ارتدته فى ساقيها. وامه تضحك بجنون. ثم التقم شفتيها بشفتيه مرة اخرى وكانت على اتم الاستعداد لتلقى شفتيه واستقبال لسانه فى فمها وهو كذلك كان يفرش فمه بالسجاد الاحمر للسانها. وفجاة بعدما شبعا من القبلات العميقة تحول تامر الى وحش. نزع روب الكيمونو عن امه بسرعة. وتركته يفعل ذلك. فدفعته هى وفى دقائق بطيئة كانت تتجرد امامه من البنطلون الحريرى والبانتيهوز والسوتيان.</p><p></p><p>حتى اصبحت عارية وحافية امامه. اسرع تامر بجنون يتخلص من الكولوت القطنى الاسود الذى يرتديه وهو القطعة الوحيدة المتبقية على جسده. ليصبح عريانا وحافيا مثلها. مد لها يديه بحنين وشوق وتوسل. ضحكت النهر الابيض وقفزت فوق الفراش وفوقه. وغمرت وجهه وعنقه وصدره بالقبلات. حتى نزلت الى اير ابنها الضخم تلف يدها الاسيوية الصغيرة بنعومة حوله بصعوبة لقطره العريض. وبدات تدلكه بيدها صعودا ونزولا وهى تنظر فى عينيه لا تفارق عيونها عيونه لترى رد فعله وسرها اغماضه عينيه الان وظهور المتعة الشديدة على وجهه. ثم نزلت بفمها وادخلت نصف ايره داخل فمها وبين شفتيها. وبدات تمص اير ابنها ببطء واستمتاع ثم تتركه وتتفوه بكلمات يابانية كما لو كانت تغيظه فيظل يتوسل لها باليابانية لتعيده لفمها وتفعل بعد ان تعذبه طويلا وهكذا. اخيرا صاح واطلق حليبه الذى ابتلعته النهر الابيض بسرور وتلذذ. ثم قلبها على ظهرها ورفع ساقيها. ودس تامر راسه بين فخذى امه النهر الابيض. والصق فمه بكعثبها. بشفاه كعثبها المتهدلة الجميلة المحاطة بشعرة اسيوية ناعمة على عكس شعرات نساء العالم الغربى والعربى ورجاله ايضا المجعدة. الاسيويات يتميزن بهذه الميزة العجيبة. وبدا القبلات الفرنسية لكعثبها اليابانى كعثب امه الفاتنة. التى بدات تتاوه وتتلوى من حمى المتعة الرهيبة. وهو يمسك فخذيها بيديه باحكام وقوة يثبتها كيلا تهرب. واخيرا صرخت بقوة وهى تطلق عسلها فى وجهه وعلى لسانه وابتلعه كله وامتصه فى نهم وشهية مفتوحة. نهض تامر وتموضع بين فخذى امه وهو يمسك ايره الاغلف الاقلف الذى لم يفقد انتصابه وضخامته. فضربت امه النهر الابيض يده وضحكا ثم تناولت ايره بيدها تحركه على شفاه كعثبها فيتاوهان معا. ثم تدسه بداخلها. وتلف ذراعيها على مؤخرة ابنها تضمه بقوة وتضع ساقيها على كتفيه. ففهم ابنها واندفع بقوة.</p><p></p><p>فكرت هل هى هى المرة الاولى لهما ام انهما اعتادا سرا منذ شهور او سنوات فى طى الكتمان لا يعرف عددها ان يفعلا ذلك. وتذكرت وانا اتاملهما يمضيان فى العلاقة الكاملة الان وتتعالى صرخاتهما وكلماتهما الفاحشة باليابانية. كم كان ينقص النهر الابيض ان تضفر شعرها ضفيرتين كاليابانيات. على كل حال كل تصفيفات هذا الشعر الناعم والوجه القمرى الصبوح الابيض الاسيوى الحلو لائقة ومثيرة ومناسبة. افقت عليهما يصيحان بشدة وعلمت انهما يبلغان قمة النشوة ويطلق الولد حليبه فى اعماق رحم امه ومهبلها وهى تضمه بقبضة موت بيديها ورجليها لئلا يخرج منها ابدا.</p><p></p><p>قلت لنفسى هل يمكن لهذه الفاتنة اليابانية ان تكون من نصيبى يوما. ولكن ماذا عن ابنها. لو رآنا هل سيقبل ام ماذا سيطلب بالمقابل.</p><p></p><p>وخرجت من الغرفة وهما يستانفان النياكة ولكن بوضع اخر انهما لا ينهدان ولا ينهكان. ورجعت الى غرفة امى وانا اسمع اغنية محمد عبد الوهاب آه منك يا جارحنى تتردد وتنساب عذبة من غرفتها. دخلت وحييتها وانا شارد. رحبت بى. وطلبنا الغداء وشاهدنا معا فيلم كويلز وفيلم ديفيد آند فاتيما وفيلم بروس آلمايتى والمشخصاتى 2. وبعض حلقات وأفلام جاكى شان وحامد عبد الصمد وستيفن ساجال ورشيد حمامى وأرنولد شوارزنجر المسلية والمليئة بالأكشن والحركة والفانتازيا والخيال العلمى. كانت ليلة أفلام ولم نرغب فى الخروج هذه الليلة. فلا يزال أمامنا يومان وطغى علينا حبنا للاستقرار وتجنب التحرك بالاوتوبيس المنزلى الآر فى حاليا. و****ا قليلا من مقالات الأستاذ سيد القمنى وغيره من الحوار المتمدن. حتى استبد بنا النعاس ونمنا نوما عميقا ونحن نفكر فيما يأتينا به الغد.</p><p></p><p>كواكب (/ فبراير 4, 2018 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/) تعديل (/ تبليـغ (/</p><p>#1 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/) رد (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/reply?quote=2827)</p><p></p><p></p><p>/ (/</p><p>كواكب (/ Member</p><p></p><p>إنضم إلينا في:يناير 30, 2018 المشاركات:130 (/ الإعجابات المتلقاة:0 نقاط الجائزة:16 (/ الجنس:ذكر</p><p></p><p></p><p>الفصل الثالث</p><p></p><p>نهضت امى لتكلم جارتنا الاسيوية وابنها الاسيوى الملامح والمتزوجة من مصرى. والتى فوجئنا بها فى اللوكاندة التى اقمنا فيها بالاسماعيلية.</p><p></p><p>كانت المائدة قريبة من مائدتنا. سمعت امى تنحنى على المراة التى سنسميها النهر الابيض لان هكذا معنى اسمها اليابانى. وتقول صباح الخير يا نهر. كانت النهر الابيض منشغلة مع ابنها المراهق السن واطعامه وهى تكلمه باليابانية. نظرت نهر الى امى اخيرا باستغراب للغة ولامى. ثم تهللت اساريرها وهى تصرخ بعامية مصرية مكسرة. اهلا وسخلا حبيبى. ازيك خديكة. عامل ايه. قالت لها امى. انا تمام. ايه اللى جابك هنا يا محاسن الصدف. وفين جوزك ماجد ابو ابنك. قالت نهر. الخكيكة جوزى اتخانقتو انا وخوه. عمال يكولى انه مشغول ختير فى شوجله. كلما ايجى كوله عاوز اتفسخ رخت كولتله خس ممتك وجيتو انا ويا ابنى خبيبى. ورايتها انا وماما فى ذهول تنزل بشفتها على شفتى ابنها تامر بقبلة عميقة.</p><p></p><p>قالت لها ماما. ماذا تفعلين يا نهر. انه ابنك. قالت نهر. انتى مش تبوس رشاد خيدا. قالت ماما. لا. قالت نهر. تمووور داه خبيبى موس باس ابنى وانتا موش ليك دأوا بينا. يلا امشى امشى. عادت امى الى مذهولة. قالت لى. سمعت اللى الولية قالتن. ضحكت وقلت لها. ايوه سمعت. يا ماما انتى نيتك وحشة ليه. كتير من الاهالى بببوسوا ولادهم من بقهم فيها ايه يعنى. قالت لى. لا كده غلط ويتعود عليها وتضيع الولد. قلت لها. انتى حنبلية ومتزمتة اوى يا ماما. ايه ده يا قديمة هاهاهاها.</p><p>قالت لى. لا متزمتة ولا حاجة. بس برضه الولد مراهق وصغير فى السن وممكن يفهم محبتها الامومية له غلط. قلت لها. يعنى مش ممكن فى يوم تبوسينى من بقى يا ماما. اكيد بستينى كده وانا *** بيبى او اكبر. ترددت قليلا وقالت. يمكن اكون عملت كده بس انت كبرت دلوقتى. مش لسه صغير. مقدرش اعمل زيها ابدا ابدا. قلت لها طيب.</p><p></p><p>وفى هذا اليوم صعدت امى لتستكمل نومها لشعورها بالنعاس. وتذرعت لها بان لدى صديق عزيز كان معى بالمدرسة وانتقل مع اهله الى الاسماعيلية ولم القاه منذ سنوات وقد اوحشنى كثيرا واشتقت اليه. فاستاذنتها بالذهاب اليه ريثما تنام قليلا اكون قد عدت.</p><p></p><p>كذبت عليها كنت فى الحقيقة اريد مراقبة نهر وتامر. اثارنى فضولى لاعلم ما بينهما بالضبط. بقيت بمطعم الفندق بالاسفل وشاهدت الام اليابانية وابنها النصف مصرى النصف يابانى. يلف ذراعه حول خصرها ويستند عليها كالسكران رغم انه لم يشرب اى شئ مسكر. سكران من انوثتها ودلالها عليه ام ماذا. تتبعتهما بحرص دون ان يلحظانى. كان صوت النهر الابيض وهى تكلم ابنها تامر باليابانية تارة والعامية المصرية احيانا اخرى بصوتها الاسيوى الناعم المميز مثيرا للغاية. دخلا الى غرفتهما القريبة من غرفتنا بعدما سارا فى الممر قليلا.</p><p></p><p>كنت امل ان تنسى نهر الباب مواربا فى غمرة عاطفتها الجياشة الغريبة. وابتهلت لامون رع واولاده القدامى والابراهيميين الحاليين ان لا تغلقه. فليس معى المفتاح. فتغلق امامى باب الفرج وباب الامل. باب النصر وباب المتولى وزويلة والفتوح والخلق واللوق هاهاهاها. بالفعل استجاب لى امون رع او احد اولاده الحاليون الهنود او الابراهيميون او القدامى. وتركت النهر الابيض الباب مواربا. يا جمالك وذكاءك يا نهر. لم تنظر خلفها ونسيت كل شئ عن الباب. فوجئت بهذه اللعينة تحمل ابنها فجاة على ذراعيها. يا بنت بوذا وبراهما وطاو وكونفوش الماكرة. من اين واتتها القوة. لعلها ابتهلت لعشتار او فينوس او حتحور او عشتار الاردن الاخرى وعشتار الهند والصين واليابان التى لا اعلم اسمها. والقت به على الفراش. خلعت حذاءه. كان الولد كالمحموم يهذى مغمض العينين. ماذا فعلت به ايتها التنينة الصينويابانية.</p><p></p><p>ثم رايتها تستلقى جواره وقد خلعت كعبها العالى لكن بقيت بتاييرها الازرق السماوى الضيق. جاكت وجونلة ازرق لبنى وبلوزة بيضاء انثوية الياقة والاكمام. انحنت على وجهه واخذت تتامل بامعان فى وجهه كانها تريد ان تاكله بعينيها. وهى تبتسم له وتضم شفتيها للامام كالقبلة.</p><p></p><p>اخذت تهمس له باليابانية. وتضحك. ثم وجدتها تنحنى على صدره وتفك له ازرار قميصه. ثم حملت نصفه العلوى واجلسته وفكت ازرار اكمامه. ثم جذبت القميص وجردته منه. بعدما خلعت عنه السويتشيرت ذا السوستة الطويلة. فتعرى نصفه العلوى. مدت يديها واخذت تدعك صدره ووجهه وبطنه بطريقة غاية فى الاغراء. وهى تلصق جبينها بجبينه. ثم لامست شفتيه بشفتيها. ودفعت لسانها داخل فمه. كأنما أفاق من غيبوبته وكان لسانها الدواء الشافى والترياق الناجع السريع. فقبض على شعر امه اليابانى الناعم الاسود الفاحم بيده وامسك راسها بقوة. وتعارك لسانه مع لسانها تارة فى فمها وتارة فى فمه. كان المنظر كأنما الوجهين يذوبان وينصهران فى وجه واحد والرأسان يندمجان فى رأس واحد. والشفاه الاربع تلتهم بعضها البعض بشوق وتوق جنونى عجيب. وترك يداه راسها والتفتا حول خصرها تمسحان ظهرها المغطى بجاكت التايير الازرق السماوى. لهثا بشدة واضطرب جسده وجسدها من ضربات القلبين السريعة. ففكا القبلة وكسراها. وتفرس كل منهما فى وجه الاخر. وهمس لها تامر بكلمات كثيرة متلاحقة باليابانية. فابتعدت عنه قليلا ونزعت جاكتتها والقتها على الارض بعيدا بقوة وباهمال. وهى تضحك. ثم وقفت على ركبتيها وفكت زر الجونلة من الجانب وسوستتها. وسحبتها لاسفل وجلست على مؤخرتها واخرجت الجونلة من عند قدميها ثم القتها بنفس الطريقة ولكن فى الجهة الاخرى من الغرفة. ثم عادت لابنها تامر ودفعته فى صدره بقوة حتى استلقى على ظهره بسيطرة وتسلط انثوى جذاب. ونزلت تفك ازرار بنطلونه الجينز وتجذبه بقوة عجيبة رغم ضيقه حتى خلعته من قدميه وهو يساعدها برفع قدم تلو اخرى عن الفراش. والقته فوق جاكتتها. كانت الان فقط بالجورب الاسود الطويل او لعله بانتيهوز لا ادرى. لعله بانتيهوز. وبالسوتيان الغريب فهو بلا حمالات وعليه كفوف ايدى بلاستيكية لم تكن بارزة بشدة والا لبرزت امام الناس وفوق بلوزة التايير. وتحت البانتيهوز الشفاف لا يوجد كولوت يا للعاهرة. وكان قرب كتف النهر الابيض تاتو او وشم ملون ورود جميلة وعلى فخذها تنين يابانى. زادت الوشوم انوثة واغراء. وانتصب ايرى بشدة وفككت زر وسوستة بنطلونى وادخلت يدى داخل كولوتى القطنى واخذت ادعك ايرى من راسه حتى قاعدته بيدى المقبوضة بقوة. وانا اتامل المشهد الساخن امامى الذى لا يمكن ان كنت اصدقه ولا حتى امى ولم نكن لنتوقع فى اكثر احلامنا تماديا وفجورا ان نرى جارتنا اليابانية النهر الابيض وولدها النصف مصرى النصف يابانى فى هذه الحال الحميمية.</p><p></p><p>صاحت امامه وقد وقفت امام الفراش بكلام يابانى كثير. بطريقة ونظرات لعوب تذيب القلب من الاغراء العارم فيها. ثم اتجهت الى خزانة الملابس واخرجت منها كيمونو حريرى ابيض لامع وعليه ورود حمراء رقيقة. ارتدته لابنها الذى ابتسم كطفل نال ما يشتهى من الالعاب. واخذت تتمايل وتتمشى فى الغرفة وهى تكلمه بهدوء كلاما عاديا باليابانية بشكل لا يتعمد الاغراء. كأنها فى حياة يومية وموقف عادى. وهى تقترب من الفراش من جهة اليمين ثم تدور وتقترب منه من جهة اليسار. والفتى سيجن من الشهوة. وقد صنع ايره خيمة هائلة فى كولوته القطنى الاسود. ويده تقترب لتمس قمة كولوته العالية لكن النهر الابيض تسرع اليه لتمنعه وتضرب يده بقوة بيدها فيصيح متالما اه. فتضحك امه. هذا الفتى لابد انه يمتلك ايرا ضخما هائل الحجم رغم ملامحه اليابانية فالاسيويون ايورهم متوسطة وليست ضخمة هكذا. هذا الفتى فلتة حتى فى بلدنا مصر. ان ايره مثل ايور الزنوج المعدلة فى افلام البورن. جلست امه جواره. فنهض بسرعة. وعانقها ثم اخذ يتلمس ويتامل الكيمونو كالمجنون. والبنطلون الحريرى من نفس الخامة واللون ولكنه سادة بلا ورود الذى ارتدته فى ساقيها. وامه تضحك بجنون. ثم التقم شفتيها بشفتيه مرة اخرى وكانت على اتم الاستعداد لتلقى شفتيه واستقبال لسانه فى فمها وهو كذلك كان يفرش فمه بالسجاد الاحمر للسانها. وفجاة بعدما شبعا من القبلات العميقة تحول تامر الى وحش. نزع روب الكيمونو عن امه بسرعة. وتركته يفعل ذلك. فدفعته هى وفى دقائق بطيئة كانت تتجرد امامه من البنطلون الحريرى والبانتيهوز والسوتيان.</p><p></p><p>حتى اصبحت عارية وحافية امامه. اسرع تامر بجنون يتخلص من الكولوت القطنى الاسود الذى يرتديه وهو القطعة الوحيدة المتبقية على جسده. ليصبح عريانا وحافيا مثلها. مد لها يديه بحنين وشوق وتوسل. ضحكت النهر الابيض وقفزت فوق الفراش وفوقه. وغمرت وجهه وعنقه وصدره بالقبلات. حتى نزلت الى اير ابنها الضخم تلف يدها الاسيوية الصغيرة بنعومة حوله بصعوبة لقطره العريض. وبدات تدلكه بيدها صعودا ونزولا وهى تنظر فى عينيه لا تفارق عيونها عيونه لترى رد فعله وسرها اغماضه عينيه الان وظهور المتعة الشديدة على وجهه. ثم نزلت بفمها وادخلت نصف ايره داخل فمها وبين شفتيها. وبدات تمص اير ابنها ببطء واستمتاع ثم تتركه وتتفوه بكلمات يابانية كما لو كانت تغيظه فيظل يتوسل لها باليابانية لتعيده لفمها وتفعل بعد ان تعذبه طويلا وهكذا. اخيرا صاح واطلق حليبه الذى ابتلعته النهر الابيض بسرور وتلذذ. ثم قلبها على ظهرها ورفع ساقيها. ودس تامر راسه بين فخذى امه النهر الابيض. والصق فمه بكعثبها. بشفاه كعثبها المتهدلة الجميلة المحاطة بشعرة اسيوية ناعمة على عكس شعرات نساء العالم الغربى والعربى ورجاله ايضا المجعدة. الاسيويات يتميزن بهذه الميزة العجيبة. وبدا القبلات الفرنسية لكعثبها اليابانى كعثب امه الفاتنة. التى بدات تتاوه وتتلوى من حمى المتعة الرهيبة. وهو يمسك فخذيها بيديه باحكام وقوة يثبتها كيلا تهرب. واخيرا صرخت بقوة وهى تطلق عسلها فى وجهه وعلى لسانه وابتلعه كله وامتصه فى نهم وشهية مفتوحة. نهض تامر وتموضع بين فخذى امه وهو يمسك ايره الاغلف الاقلف الذى لم يفقد انتصابه وضخامته. فضربت امه النهر الابيض يده وضحكا ثم تناولت ايره بيدها تحركه على شفاه كعثبها فيتاوهان معا. ثم تدسه بداخلها. وتلف ذراعيها على مؤخرة ابنها تضمه بقوة وتضع ساقيها على كتفيه. ففهم ابنها واندفع بقوة.</p><p></p><p>فكرت هل هى هى المرة الاولى لهما ام انهما اعتادا سرا منذ شهور او سنوات فى طى الكتمان لا يعرف عددها ان يفعلا ذلك. وتذكرت وانا اتاملهما يمضيان فى العلاقة الكاملة الان وتتعالى صرخاتهما وكلماتهما الفاحشة باليابانية. كم كان ينقص النهر الابيض ان تضفر شعرها ضفيرتين كاليابانيات. على كل حال كل تصفيفات هذا الشعر الناعم والوجه القمرى الصبوح الابيض الاسيوى الحلو لائقة ومثيرة ومناسبة. افقت عليهما يصيحان بشدة وعلمت انهما يبلغان قمة النشوة ويطلق الولد حليبه فى اعماق رحم امه ومهبلها وهى تضمه بقبضة موت بيديها ورجليها لئلا يخرج منها ابدا.</p><p></p><p>قلت لنفسى هل يمكن لهذه الفاتنة اليابانية ان تكون من نصيبى يوما. ولكن ماذا عن ابنها. لو رآنا هل سيقبل ام ماذا سيطلب بالمقابل.</p><p></p><p>وخرجت من الغرفة وهما يستانفان النياكة ولكن بوضع اخر انهما لا ينهدان ولا ينهكان. ورجعت الى غرفة امى وانا اسمع اغنية محمد عبد الوهاب آه منك يا جارحنى تتردد وتنساب عذبة من غرفتها. دخلت وحييتها وانا شارد. رحبت بى. وطلبنا الغداء وشاهدنا معا فيلم كويلز وفيلم ديفيد آند فاتيما وفيلم بروس آلمايتى والمشخصاتى 2. وبعض حلقات وأفلام جاكى شان وحامد عبد الصمد وستيفن ساجال ورشيد حمامى وأرنولد شوارزنجر المسلية والمليئة بالأكشن والحركة والفانتازيا والخيال العلمى. كانت ليلة أفلام ولم نرغب فى الخروج هذه الليلة. فلا يزال أمامنا يومان وطغى علينا حبنا للاستقرار وتجنب التحرك بالاوتوبيس المنزلى الآر فى حاليا. و****ا قليلا من مقالات الأستاذ سيد القمنى وغيره من الحوار المتمدن. حتى استبد بنا النعاس ونمنا نوما عميقا ونحن نفكر فيما يأتينا به الغد.</p><p></p><p></p><p></p><p>******</p><p></p><p>الفصل الرابع. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</p><p></p><p>فى الصباح شممت رائحة ماء ورد زكية ورائحة نشا مطبوخ وحليب. فتحت عيونى. فوجدت الفراش خاليا من امى. ونهضت اتتبع مصدر الرائحة حتى بلغت مطبخ الغرفة. وجدت امى خديجة تقف باسمة تنظر الى وهى تقلب فى حلة كبيرة جلبناها معنا من الاوتوبيس المنزلى مع بعض ادوات المطبخ البسيطة والمواد الغذائية تحسبا لاى طارئ. كانت تطهو لى طبقى المفضل المهلبية. وقد علا غناء صباح. الحلو ليه زعلان اوى زعلان اوى. وكانت امى تدندن معها بصوتها العذب الرفيع الانثوى الرقيق. فتذبح قلبى ببطء. كانت رائعة حقا. قالت لى. عملتلك المهلبية اللى بتحبها اهو يا رشروشتى. وهرشلك عليها قرفة كمان زى مزاجك. والسكر فيها عسل. لما انتهت امى من طهى المهلبية وصبها فى بعض الاطباق. مع رشة قرفة على كل طبق. بردت بقايا الحلة بسرعة وقالت لى. الا تاكل البقايا. من اكل قعر الحلة كان زفافه فى الشتاء. قلت لها. لا. كلى انتى يا خوخة. وهاقرصك فى ركبتك عشان احصلك فى جمعتك. هاهاهاها. قالت ضاحكة. بطل غلاسة بقى يا واد انت. تناولت الطبق منها دافئا. فانا احب تناول المهلبية دافئة وايضا مثلجة. قالت لى. تناول افطارك اولا كيلا تفقد شهيتك. قلت لها. لاحقا يا ماما لاحقا. زفرت وقالت. دماغك ناشفة بشكل. جلسنا بعدما تناولت المهلبية بنهم واضح أضحك أمى. وقالت يا عينى محروم. معلش أنا آسفة يا روح قلبى. نسيتك شوية. بس انت عارف ظروف الرحلة. لم أكن آكل إلا من يدها ومن صنع يدها. دلوعة ماما بقى. وكنت أعرف بسهولة الفرق بين طعامها وطعام الخدم الكثيرين فى قصرنا. وكانت خوخة تتعجب من ذلك. ومن قدرتى على التمييز. لم يكن أبى يهتم بالفرق ويأكل من طعام الخدم بشهية. وكان تلفزيون الغرفة البائس قد انصلح أخيرا وكان يعرض على ميلودى كلاسيك مسرحية ذات البيجامة الحمراء لحبيبتى ومعشوقتى الجو بتاعى نجوى سالم. قالت ماما ضاحكة "الجو بتاعك أهو يا عم" دغدغها فى جنبها وأنا أقول "انتى الجو بتاعى، انتى جو الجو وملكة كل الاجواء يا صفايح الزبدة السايحة انت يا جامد". قالت "بس يا واد اختشى مش هتبطل عادتك دى. بطل زغزغة فيا بقى". أعلن بالشريط السفلى أنه يتبع المسرحية فيلم معلش يا زهر، ثم سى عمر. اتجهت إلى قناة روتانا كلاسيك فوجدت فيلم مؤامرة للجو بتاعى برضه مديحة يسرى وكتبوا بالأعلى أن التالى هو فيلم المطارد ولاحقا سعد اليتيم. لكننى كنت بحاجة لشئ من الحركة والجديد قلبت حتى وجدت فيلم سلام يا صاحبى ولكن من المؤسف أنه كان بنهايته وفرحت حين تلاه فيلم بيت القاضى.</p><p></p><p>قضينا اليومين الباقيين فى زيارة معالم الاسماعيلية نهارا. البحيرات المرة وبحيرة التمساح. وفايد. ومقابر الكومنولث. كما زرنا متحف الاثار ومتحف ديليسبس ومتحف دبابات ابو عطوة. وطابية عرابى. كما زرنا تل المسخوطة والتل الكبير.</p><p></p><p>فى الليلة الاخيرة لاقامتنا فى اللوكاندة. قررنا الاستحمام من اجل الانتعاش قبل مواصلتنا المسير بالاوتوبيس المنزلى فى الغد. دخلت انا اولا الى الحمام وتجردت من ثيابى بهدوء. نسيت باب الحمام مواربا وتكاسلت ان اخرج من تحت الدوش واغلقه .. فتحت الخلاط الاستانلس ستيل اللامع ونزل رذاذ الدوش الدافئ على جسدى فبعث فى شعورا بالهدوء والحالمية. وبدات اداعب شعرى لاحرص على ابتلاله بالكامل وتغلغل المياه فى منابت شعرى وفروة راسى. ثم بدات احرك ساقى واحدة تلو اخرى. ليسيل عليها الماء جيدا ويبلل جسدى المشعر. وشعر جسدى. تمايلت بصدرى وظهرى. ثم حانت منى التفاتة ونظرة الى الباب الموارب وذعرت للحظة وانا ارى فى ظلام خارج الحمام بريق زوج من العيون وحركة سريعة. هل كانت هذه امى. نظرت الى ايرى فوجدته منتصبا بشدة ومتضخما كما لم اره من قبل. وحساس لاقل لمسة. وتساءلت فى نفسى هل كان منتصبا هكذا ولم اشعر به وراته امى على هذه الحال. ام كان نصف منتصب. عموما فهو حتى فى حالة انكماشه لا يصغر تماما كمعظم الايور بل يبقى متهدل اللحم وضخم الراس والبيضات. جميل الشكل وقد اعطتنى الحظوظ والغازلات الثلاث واطعمتى الامريكية الغريبة المستوردة الفاخرة الجدز والجدسيز الفارونيكية والذيرسنز الابراميكية والليفانتية والانديانية وصحتى اللوذعية ومناعتى الجسدية المكافحة لفيروسات البرذرهود المظلمة وفحولتى الانتيسالافيستية والانتيهانبالية بذلك. بدأت أدلك زبرى بيدى برفق وخفة وأدعك قلفته المتهدلة التى انحسرت الآن عن كمرتى القرمزية الضخمة. وسرح ذهنى وبالى فى النهر الأبيض تلك المرأة اليابانية المتزوجة من جارنا المصرى ماجد وولدها الذى رأيتها منذ يومين تغريه بالكيمونو والبانتيهوز. وبلسانها اليابانى الدوتراوف بودها وهذا اسمها باليابانية دوتراوف بودها. كم هو صعب النطق والكتابة. أفضل اسم النهر الأبيض. إنها ليست نهرا واحدا بل أنهار من الرغبة. هذه الشرموطة المومس العسولة تحتاج لأنهار من اللبن تنطلق على جسدها وتغرقها وجهها ونهودها وبطنها وظهرها. لابد أن تعوم فى بحار من لبن الرجال وينيكها خمسون رجلا. كانت شهوتى مشتعلة للغاية وأدلك زبرى بجنون وتلك الأفكار الشهوانية المجنونة تواتينى. ثم قلت وماذا لو ناكها نوبى فحل أو سودانى. هذا الجمال الأبيض اليابانى وهذا الكس الآسيوى يقتحمه زبر دبابة نوبى أسود. التناقض بين اللونين رهيب. يا ويلى. وهنا انطلق حليبى غزيرا وفيرا من زبرى وأغرق أرضية الحمام. بعدما هدأت قليلا من ****اث والقلب السريع. وجلست على الأرضية استند بظهرى للحائط كالمغشى عليه أخذت أفكر بهدوء .. هذا الوغد المحظوظ النصف يابانى النصف مصرى يستمتع بامه. المهاودة المطيعة التى تغريه هى. لماذا أنت لست هكذا يا خدوجتى يا خوخة لماذا أنت متعنتة باردة ومتزمتة. لماذا لست مثل النهر الابيض التى تمتع ابنها ونفسها. يا ترى ايتها الصخرة العنيدة المثلجة كيف السبيل إليك إنى بحاجة إلى صديق كما يقول برنامج من سيربح المليون. هل أطلب مساعدة الكواكب الأشترية والمجرات الحليبية والنجوم الليلية والامنرائية والماورائية والنهارية. هل أطلب مساعدة الموتى لأن الأحياء لا يقدرون على اشعال نار قلب أمى خديجتى الحلوة كبيرة النهود المثقفة الجامعية مثلى. هل أصعد لعطارد والزهرة كفا صاروخيا ورأسا جنونيا وأنتحر هناك أو أخطفها إلى القمر وأرتاح. أفقت على صوت أمى تقول فى تذمر. هل ستنام بداخل الحمام أم ماذا. لك ساعة تستحم. اخرج لئلا تبرد ماذا تفعل باللـه عليك بالداخل ؟</p><p></p><p>زفرت وقلت لها: خارج خارج. وقلت فى نفسى. اللعنة عليك يا خوخة أفقتنى من أحلامى التى ليس لدى سواها معك يا لئيمة. يا حلوة الحلوات لا أرضى عنك بديلا وستكونين عروستى ولى وزوجتى جنون بجنون. وليس سواك ولن تكونى لسواى. ولو قتلتك وقتلت نفسى.</p><p></p><p>كان وجه أمى خدوجتى خوخة محمرا ومتعرقة كثيرا. وتبدو الرغبة فى عيونها وإن حاولت اخفاءها ببرودها وجديتها المعتادة. وقلت فى سرى كم أود أن أراك فى بودى ستوكنج شبيكة على اللحم يا خوخة أو سارى هندى أو باكستانى بشعرك الطويل الناعم الأسود يليق عليك كثيرا عندها سألتهمك التهاما ولن أبقى منك حتى نواتك الحجرية. سأمصمص عظامك ونخاعك. وأنت حية. قالت خوخة مرتعشة مرتجفة متقطعة الصوت. ما كل هذا الغياب بالداخل يا ولد ؟! نمت جوه ولا إيه ؟. ثم دفعتنى جانبا وأنا ملتف بالفوطة تغطى خصرى وساقى فقط وصدرى الرجولى عريان وزبرى الواقف كالجندى الباسل يأبى الانكماش يضرب للإلهة الفيلد مارشال خوخة الجميلة تعظيم سلام سلام سلاح بكل احترام. كم أنت جبارة ومتكبرة يا أمى. تذيبين قلب ابنك دون أن يغمض لك جفن. ورأيتها تطيل النظر إلى خيمة زبرى المحرجة فوق الفوطة. ثم تشيح بوجهها بسرعة حين راتنى اراها. ودخلت للحمام بسرعة. وجاء دورى لأراقبها. من الباب الموارب الذى نسيته هى الاخرى او تناسته متعمدة لا ادرى. راقبتها بحذر لئلا ترانى بعيونها الفاحصة وبديهيتها السريعة فهى ماكرة وليست بالهينة أو الساذجة. مركبة رادار فى عينيها. خلعت قميص نومها المنزلى المصرى الطويل .. كم كنت أود أن تكون البيجامة الزرقاء الساتان. والكومبليزون ثم الكولوت. اصبحت عارية وحافية أمامى. وفتحت الخلاط. وانسابت المياه على الجسد الأفروديتى الرهيب. إنه جسد ليس من هذا الكوكب ولا من هذا العالم. إنه جسد ينتمى للسماء حورى. ملائكى. يستحيل أن تكون خوخة هذه من لحم ودم مثلنا. إنها من نور وعسل، من نبيذ معتق، أو جبنة فردوسية بيضاء قشدية. يا براميلى يا حلوووو. هذه النهود التى لا يمكن أن تكون لامرأة بالأربعين. إنها لتماثيل الرومان والاغريق والنهضة المثالية المقاييس، رجراجة دسمة لا صغيرة مسطحة ولا مفرطة الضخامة، مقاس سى. وهذا الوادى الرائع بين نهديها كم هو رائع وهو عار ورائع وهو شبه مستور. بدأت يدها تسرح على نهودها ببطء تسيل الماء وتدعك بالليفة والصابون، فيزداد بياضها القمحى لمعانا وزيتية، كالعرقانة أو كالمستلقية لتلقى تدليك. ثم تحرك يديها تخلل شعرها الطويل الجبار الرهيب. كأنما بالعرض البطئ أو أنه تعلم بوجود رقيب يراقبها فتستعرض اغراءها وفتنتها وسحرها الخرافى أمام ناظريه. كم أود أن أقتحم عليك الحجرة يا خوخة وليكن ما يكون. ثم حركت الفاتنة ماما يدها على فخذها وانحنت بنصفها العلوى لأسفل حتى قدميها. تدلك ساقيها الناعمتين السمينتين وتصبنهما. ثم التفت وأتحفتنى بنظرة إلى طيزها الجميلة السمينة الأنثوية الممتلئة كما يجب. يا للمعانها من الماء. والضياء بالحمام. وأغشت رائحة الصابون على جسدها أنفى وأسكرتنى. أمى ربة الفل والياسمين ينبعث منها الياسمين بكل وقت. كيف تفعل ذلك. ما سرها لا أدرى. وأطلقت حليبى للمرة الثانية فأغرق أمام باب الحمام وكان بوده أن يطير حتى يستقر على كسها أو نهدها أو وجهها وفمها.</p><p></p><p>قررنا انا وامى الرحيل الى العريش عبر كوبرى السلام المعلق الرهيب فوق قناة السويس. بعدما استقرينا عليه واستبعدنا خيار نفق الشهيد احمد حمدى. وقد حزمنا امتعتنا وادوات المطبخ وودعنا موظف الفندق الباسم بابتسامة. وقررنا كى لا نضل الطريق ان تستعين بالخرائط الجيدة التى معنا وبنظام gps لتحديد المواقع بالاقمار الصناعية. أمسكت أمى عجلة القيادة وجلست بمقعد السائق وانا أصعد ببطء درجتى سلم الاوتوبيس، قالت لى: هل كل شئ لدينا .. هل نسينا شيئا ما .. نقودا أو أدوات أو ملابس أو مفاتيح المنزل .. راجعنا جيدا ؟ قلت لها. نعم يا ماما لقد سألتنى هذا السؤال عشرين مرة. وكنت أجيبك فى كل مرة بأننا أخذنا كل شئ ولم ننس أى شئ. بم أحلف لك لتصدقينى ؟؟. قالت حسنا اصعد واجلس. وسمعت صوت الباب وهى تضغط زر اغلاقه كالاوتوبيس المكيف. كم هذا شاعرى اوتوبيس لنا وحدنا وجديد يلمع ورائحة الاوتوبيس الجديد تملاه.</p><p></p><p>اتخذت امى طريقها بمهارة فوق جسر السلام المعلق فوق قناة السويس وما هى الا ساعة او ساعتين حتى بلغنا مدينة العريش.</p><p></p><p>كواكب (/ فبراير 8, 2018 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3062) تعديل (/ حذف (/ تبليـغ (/</p><p>#2 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3062) رد (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/reply?quote=3062)</p><p></p><p></p><p>/ (/</p><p>كواكب (/ Member</p><p></p><p>إنضم إلينا في:يناير 30, 2018 المشاركات:130 (/ الإعجابات المتلقاة:0 نقاط الجائزة:16 (/ الجنس:ذكر</p><p></p><p></p><p>الفصل الخامس. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</p><p></p><p></p><p>كنا قد قمنا بتموين الاوتوبيس المنزلى باحتياجه من البنزين فى الاسماعيلية قبل الانطلاق الى العريش.</p><p></p><p>تباطأت حركة الاوتوبيس المنزلى الآر فى وقد عبرنا وجاوزنا لافتة مرحبا بكم فى مدينة العريش محافظة شمال سيناء. ونحن نرى لافتة لوكاندة ظريفة. حتى توقف تماما أمامها. وسمعت صوت سحب أمى لعصا السرعة إلى الصفر. جلسنا قليلا ثم نزلنا لنحجز فى الفندق الفخم عن اللوكاندات او الموتيلات السابقة التى مررنا بها. وحملنا معنا بعض الكتب. فقد كانت امى تعشق القراءة فى كافة المجالات. حين جلسنا واستقر بنا الحال بجناحنا الواسع الفاخر على عكس الغرف السابقة. وفوجئت بامى جالسة تقرا وتتنقل من كتاب لكتاب كعادتها حين تنشغل فى كتبها تلتهمها التهاما. اخذت تقرا قليلا فى روايات دان براون وكتب ريتشارد داوكنز. وقليلا من داروين. ونيتشه. وسارتر وديكنز والان بو وبضع صفحات من كافكا ولويزا ماى الكوت وكتاب الموتى والبايبل والاساطير الاغريقية والرومانية والبابلية وموسوعة مصر القديمة لسليم حسن. وتتصفح معراج نامة وموسوعة تاريخ الفن لثروت عكاشة. تاهت منى طويلا ولم تسمعنى وانا انادى عليها مرارا وتكرارا. فتركتها لحالها لانها بالفترة الماضية فى رحلتنا وقبلها بشهور كانت عازفة عن حياتها وهواياتها. واسعدنى ان الامل قد عاد اليها من جديد. وهذه بعض مؤشراته. فهذه هواياتها اما الكتب او الرسم او ****و بابرة التريكو او لوحة الكنافاه او ابرة الخياطة او دوائر واحبال المكرمية.</p><p></p><p>وجلست انا ايضا امارس بعضا من هواياتى. الا وهى التفرج على الافلام. شاهدت هورور اكسبريس الرهيب لكريستوفر لى. وبن هور لتشارلتون هستون. وخططت ان اشاهد بالغد والايام القادمة مع خوخة كوكب القرود لتشارلتون هستون. وكوفاديس. وفقرة من كليوبترا اليزابيث تايلور وسبارتاكوس لكيرك دوجلاس. وقليل من سيدتى الجميلة. وديفيد اند بتشيبا وسولومون اند كوين اوف شيبا و إن ذا بيجنينج. واربعة افراح وجنازة. ودانى الكـلـب و 15 دقيقة وهما فيلمان كأنهما عن تيرورست البرزرهود المظلمة الايجبشنية والساوديسلفيست. ورامبو وبعض اجزاء من افلام توم هانكس ونيكولاس كيدج وتوم كروز وهارى بوتر. وقليل من كرتون نيبون انيميشن وسيف النار وليدى اوسكار والسنافر وساندى بل ومازى وتوم وجيرى. ورغم اننا شاهدنا هذه الافلام من قبل الا ان طعمها فى هذه الرحلة العجيبة والمثيرة لها طعم اخر.</p><p></p><p>لا عجالة امامنا فنحن باقون بالعريش كما اتفقت انا وامى حسبما تقتضى الحاجة اسبوعا او اسبوعين لنستمتع بكل مدينة وموقع نزوره ويكون ذكرى خالدة لنا تنطبع عميقا فى عقولنا وذاكرتنا للابد ونتلذذ بها كلما تذكرناها.</p><p></p><p>إنها مصر وسيناء .. كم سار على هذا الطريق الذى سرنا عليه وسنسير حتى نكمله فى اسوان. الكثير من الرحالة والمستكشفين والمسافرين والحالمين.</p><p></p><p>كانت خوخة خدوجتى تتالق امامى باجمل الملابس واكثرها اناقة. فى اليوم التالى. قررت خوخة ارتداء مايوه من قطعة واحدة. وعليه روب. وتوجهنا الى شاطئ العريش على البحر المتوسط. لم يكن جميلا او شاعريا مثل ما ينتظرنا فى راس سدر وشرم. كان مجرد تصبيرة ولم يعجبنا كثيرا لذلك لم نبق عنده طويلا. كنت وامى فى اللوكاندات الماضية ننام فى فراش واحد. وكانت ترتدى احدى بيجاماتها الساتان الخضراء او البنفسجية او البمبى او الزرقاء ان اسعفنى الحظ او مجرد قميص نوم مصرى منزلى طويل. والحقيقة اننى لم اكن افكر فيها تفكيرا جنسيا الا بعدما رايته من النهر الابيض وابنها تامر. وان شئتم الصدق كنت ومنذ سن 12 سنة اشعر شعورا غامضا بالجاذبية تجاه خوخة. وتطور مع تقدمى بالسن الى شعور رومانسى وحب جارف خال من الرغبة الجنسية لكنه لا يخلو من التعلق الشديد بها يشبه جدا شعورك بالحب الاول لاول حبيبة واهم حبيبة فى حياتك. كانت مثلى الاعلى والهتى حقا المبهور بجمالها وانوثتها وثقافتها واعمالها المنزلية وبجسدها الذى لم ار فى فتنته وسحره وبروحها وكلها. كنت اهيم عشقا بماما ولكن كنت قطة مغمضة منعزل عن التفكير الجنسى لاننى لم اختلط ببيئات بسيطة ولا اصحاب من مستويات اجتماعية ومالية اقل حيث يشغل الجنس اكثر ويعرفون عنه اكثر. كانت بيئتى معقمة كثيرا. وانشغلت بدراستى وجدية امى وابى وثقافتها ومستواها المالى والتعليمى العالى فلم اعرف البورنو حتى ولم اتفتح وتنصدم عينى وعقلى الا حين رايت النهر الابيض مع ابنها.</p><p></p><p>ولكننى اشعر بالاحباط والياس الان. فليست خوخة مثل النهر الابيض للاسف. انها عنيدة كثيرا وممانعة. حاولت بعد ما رايته من الفاتنة اليابانية ان المس خوخة او اقبلها فى فمها لكنها كانت تصرخ فى وجهى وتصفعنى بقوة. ماذا افعل. هل اصرف نظر عن حلم حياتى وفتاة احلامى. ام على ان اثابر واكون لحوحا وليكن ما يكون. هل هى تكرهنى لهذه الدرجة ام تتقزز منى. تصدنى بقوة رغم اننى احبها ولا اريد سواها. وليذهب بابا للجحيم. عليه ان يقبل بعلاقتى بها. لقد اهملها طويلا واهملنى.</p><p></p><p>خدوجتى الحلوة. متى ترقين لى. هل تشعرين بنفس ما اشعر به نحوك ام انك ثلاجة وديب فريزر وصخر لا يرق ولا يلين. ام انها تحس اكثر منى ولكن تكابر وتعاند وتخفى عنى حرقة قلبها ونيرانه التى تفوق مشاعل قلبى حرارة ورغبة وشهوة. وشوقا وغراما ولهفة. فى ذلك المساء بعدما عدنا من شاطئ العريش وامى متبرمة وكذلك انا فلم يعجبنى الشاطئ كثيرا. قررنا بعدما حشونا رؤوسنا بالافلام والكتب والشاطئ السخيف ان نذهب لنرفه عن انفسنا فى مرقص الفندق. وهى قاعة كبرى فخمة بالطابق السفلى. تعزف فيها الموسيقى ويرقص فيها كل زوجين. ارتدت امى فستان سهرة احمر متلالئ بنقاط فضية فيه. خامته هكذا. ضيق محبوك على جسدها وطويل لكن له فتحة جانبية حتى اعلى فخذها وضيق يظهر امتلاء نهديها باغراء رهيب. كانت خوخة نجمة الحفل بلا منازع. وكانت الفتيات والنساء الى جوار احبائهن او ازواجهن ينظرن اليها بغيرة واعجاب فى آن واحد. والرجال مشدوهون مذهولون من هذا الملاك النورانى الحلو الذى يضمه فستان سواريه محبوك بشدة. الذى يسير جوارى. كنت اشعر ان الرجال والشبان سيهجمون على فجاة ويقتلوننى ويختطفون امى خديجة منى. ويلتهمونها حبا وشبقا. وشعرت بالفخر انى وحدى لى شرف صحبة هذه الحسناء الفتانة خوختى الحلوة. وقبضت على يدها فنظرت الى وشبكت اصابعى فى اصابعها. لم تمنعنى كعادتها بل ابتسمت. قلت لها أيتها المتلألئة البراقة تسمحين لى بهذه الرقصة معك يا ربة الحسن والجمال والخصوبة. ضحكت وقالت. أهذا كله أنا ؟ قلت نعم يا خدوجتى. لم تكن تمانع أن أناديها خدوجتى أو خوخة كنوع من دلال ابن مع أمه. لكن تمنع أى لمسة غير بريئة منى لها. رقصنا معا قليلا وسط العشاق والمتزوجين.</p><p></p><p>فى اليوم التالى قررنا استكشاف الصحارى المحيطة بالعريش ومشاهدة القبائل السيناوية مثل السواركة وخيامهم وآبارهم وإبلهم ... كانت امى ترتدى اليوم سويتشيرت انثوى فوشيا رائع ضيق محبوك عليها بسوستة وزعبوط ، واسفله توب ابيض قوى يظهر شموخ نهديها وجمال نصفها العلوى من جسدها وبنطلون جينز اصفر سمنى. وحذاء عالى الكعب بنفسجى. قررنا ابقاء الاوتوبيس المنزلى فى جراج الفندق. واستأجرنا دليلا ليوصلنا للمكان راكبين ناقتين. وسط الصحراء. فاجأنا اللعين وشهر فى وجهنا سكينا. واستولى على نقود أمى من حقيبة يدها وهاتفى المحمول وساعة يدى. وهرب تاركا إيانا فى الصحراء المحرقة وسط خطر الجفاف والعطش والجوع والافاعى والعقارب. ولم نعد نعلم اين الطريق للعودة او لبلوغ مرابض القبائل. سرت انا وامى على غير هدى فى الصحراء المتشابهة بكثبانها ورمالها وسهولها .. حتى انهكنا التعب والجوع والعطش وارتمينا على الارض مغمى علينا لا ندرى ما سيكون مصيرنا وقد ايقنا بالموت المحقق.</p><p></p><p>افقت على امرأة بدوية ***** بال**** السيناوى الشهير تكمد وجهى وشفتى بالماء وتقطر الماء على لسانى رغم نهمى للماء. وبدات استيقظ من اغمائى. ورايت امى جالسة وقد افاقت قبلى ورجل بدوى يكلمها بلهجته السيناوية البدوية الغريبة. وعلى راسه العقال والشماغ الشهير ويرتدى الجلباب الابيض وجاكت البذلة. فهمت من كلامه بصعوبة انه وجدنا بالصحراء ولولا عناية اللـه بنا ولو تأخر علينا قليلا لكنا لفظنا آخر أنفاسنا على رمال سيناء المحرقة. نظرت فى ما ظهر من وجه المرأة البدوية ال***** ووجدته يبدو عليه الكرمشة والتجاعيد. انها كبيرة بالسن. وهذا الرجل ايضا ربما اكبر قليلا منها سنا. لعله زوجها. راتنى امى افيق. فاقتربت منى بسرعة وغمرت وجهى بالقبلات وهى تبكى. حمدا للـه على السلامة يا روح قلبى. ونظرت اليها وجدتها ملفوفة ببطانية لكن يبدو منها انها ترتدى فقط كومبليزونها الابيض ذا الحمالات القصير حتى خصرها المحبوك الضيق على خصرها الانثوى. وكولوتها السمنى العريض الدانتيل المخرم ايضا مثل اعلى الكومبليزون. كانت فاتنة. ولكن ماذا حدث لملابسها الخارجية السويتشيرت الفوشيا والبنطلون الجينز الاصفر. سالت امى هامسا وقد ابتعدت المراة البدوية عنى وتركونا وحدنا انا وهى. ماذا حدث لثيابك. اين هى. ارتبكت وتلعثمت لفترة ثم قالت. لا ادرى. حقا لا ادرى. لقد صحوت ورايت نفسى هكذا.</p><p></p><p>ملأتنى الشكوك والأفكار الغريبة حول هذا اللغز والأمر الغامض. أيعقل أن يكون البدو قد اغتصبوا أمى. لا لا لا. لا أستطيع مجرد التفكير بذلك. ولكن لابد أنها كانت لتحس بذلك حين تفيق. أم أنها تكذب على ودفعت ثمن اقامتنا هنا من جسدها. لا لا لا غير معقول. ما سوء الظن الذى يتحكم بى. لن أفكر فى الأمر وأعذب نفسى. لماذا أظن بها أو بالرجل البدوى الظنون. لكن ماذا سنفعل الان.</p><p></p><p>قلت لامى. ماذا سنفعل الان. اريد العودة للفندق يا ماما. قالت. حسنا يا حبيبى. ساكلم الرجل حالما ياتى بعد قليل لنرحل. جاء الرجل بعد فترة وفتح علينا الخيمة. قال لى بلهجة قاهرية بلكنة سيناوية. حمداللـه على السلامة يا بطل. قلت له: اللـه يسلمك. نريد أن نرحل الان لو امكن. قال. لا لا يجوز قبل ان تاخذوا واجب الضيافة. نضيفكم ثلاثة ايام. وبعدها لكل حادث حديث وبعدها ان شئتم بقيتم او ان شئتم رحلتم. قلت محاولا مجادلته او اقناعه. ولكن .... فقاطعنى وقال. لا تحاول. ابتسمت امى لا ادرى اهى ابتسامة استسلام ام ابتسامة سرور لبقائها مع الرجل. ما هذه الافكار الغريبة التى تستبد بى. وخرج الرجل من الخيمة وهو يقول ساترككما الان لترتاحا.</p><p></p><p>فى تلك الليلة سمعت انا وامى صوت موسيقى بدوية سيناوية. خرجنا وقد ارتديت ملابسى وارتدت امى جلبابا بدويا سيناويا اعارته لها المرأة زوجة الرجل البدوى. وجدنا الرجال والبنات يرقصن بملابسهن التقليدية. ووجوههن مكشوفة والحلقات الذهبية على طرحهن السوداء مثل جلابيبهن السوداء المؤطرة باطار احمر رفيع. ووجدنا الرجل البدوى جالسا كان يدعى عبد الغنى. جلسنا انا وامى جوار عبد الغنى وهو يصفق. وتقدمت فتاة وفتى ممن يرقصون. قال لنا عبد الغنى. قمر ابنتى وزوجها عبد الوهاب مسافر لو كان هنا لقدمته لكما انه مضياف وظريف المعشر للغاية. وابنى سعيد. سلموا على امى وعلى . ورحبت امى بشدة بقمر. وقبلت خديها.</p><p></p><p>انتهى الرقص ودخلنا لننام. والقمر بدرا ينير السماء. ونامت امى ولكننى لم اتمكن من النوم. خرجت الى العراء اتامل النار المطفأة بين الحجارة المرصوصة وبقايا الوليمة والرقص. والخيم مغلقة الابواب القماشية. والكل نيام. جلست قليلا اتامل القمر والنجوم حتى سمعت صوت تاوهات خفيض. نهضت اقترب من مصدر الصوت حتى وجدته واضحا عند خيمة بعيدة قليلا عن المرابض. ترددت كثيرا قبل ان اوارب القماش وانظر بداخل الخيمة. ويا لهول ما رايت. قمر واخوها. كانت قمر راكعة على ركبتيها ويديها عارية تماما وحافية وجلبابها البدوى السيناوى وطرحتها مكومة جوارها. وخلفها يقف اخوها سعيد على ركبتيه لا يقل عنها عريا وحفاء. وزبره يدخل ويخرج فى كسها بين ردفيها، وهو يتاوه ويصيح وهى تبادله التاوهات والصياح. ويديه تمسكان جنبيها بقوة كأنه يخشى ان تهرب منه. وسمعتها تقول بالسيناوية طبعا لكن تبسيطا على القراء ترجمناها للعامية القاهرية. نكنى كمان يا اخويا يا جوزى يا حبيبى. انا بحبكم انتم الاتنين انت وجوزى عبده. بموووووت فيكم. امتى اقدر اصارحه بعلاقتنا ونعمل سوى ثلاثية. ااااااااح. امممممممم. اااااااااه. كماااااااان يا روح قلبى. يا حياتى. قال لها سعيد. باموووووت فيكى. خدى كمااااان. هافشخ كسك النهارده يا حبيبتى. ااااااااه. كسك نااااااار يا قمر. قالت قمر. افشخ كس اختك حبيبتك يا روحى بزبرك الكبير. كمان عايزة احس ببيضانك على زنبورى يا واد. كمااااااااان. اححححححح. اممممممم. كمان نكنى يا روح قلب اختك.</p><p></p><p>كنت اتامل المشهد الملتهب امامى وانا غير مصدق. هل يعقل. الاخ واخته ايضا. لست وحدك ايتها النهر الابيض انت وابنك تامر. حتى السيناوية لا يرضون عن عشق المحارم بديلا. كم كنت اود لو لى اخت اتزوجها هى وامى. كم كانت ستكون حلوة وشبيهة بخوخة. امممممم. يا للـهول. وتخيلت اننى مكان سعيد وان خوخة مكان قمر. وقف زبرى بقوة واستطال وتضخم وضايقنى فى البنطلون فخلعت بنطلونى وتكوم عند قدمى. كنت مشتعلا بنيران الشهوة والرغبة ومغتلما الى اقصى حد. واخذت ادلك زبرى بقوة فى قبضة يدى. وانا استمع لصيحات وكلمات المتعة الفاجرة الماجنة تنطلق من شفتى قمر واخيها سعيد. وهى تقول له. انت جوزى وابنى وحبيبى واخويا. نفسى تحبلنى واجيب ولد حلو زيك يا سوسو وينيكنى هو كمان لما يكبر. امممم. نيك مامتك يا ابن سعيد. نيك عمتك يا ابن سعيد. كماااااان. وكلامها هيج سعيد اخاها بشدة فاخرج زبره من كسها. ودفعها على الارض. ورفع ساقيها على كتفيه. وهو يصيح. هافشخك يا شرموطة يا اللى بتتناكى من رجلين. يا خاينة بتخونينى مع جوزك فى غيابى وبتخونيه معايا فى غيابه. مش مكفيكى زبر واحد يا بنت المتناكة. طالعة لمين يا وسخة. قالت له قمر. ااااااااه اااااااااح امممممم. اووووووف. طالعة لامك يا ابن المتناكة. كماااااان نيك اختك بنت ابوك وامك. كمان عشر اختك قمر الوسخة. قال لها سعيد. هاحبلك فى توأم يا قمر. هتمشى فى القبيلة بطنها مليانة على اخرها. بطنين فى بطن واحدة. زبرى البريمو هيشبعك يا احلى بسكويتة فى حياتى. لفت ساقيها حول ظهر اخيها. وكذلك يديها حول عنقه تضمه اليها. وهو كالماكينة يتحرك فى كس اخته دخولا وخروجا دون كلل ولا ملل. وهى تتاوه دون توقف. بعد ربع ساعة من فركى زبرى ودك سعيد لحصون مهبل اخته قمر. نزل يقبلها فى فمها ووشوشها فابتسمت. وانقلب ليستلقى على ظهره مكانها وصعدت هى وضع راعية البقر ونزلت بكسها على زبره. قالت. ااااااااااه. بحبك اوى يا سوسو. ونزلت على فمه بفمها تقبله بقوة. وهى كالقردة تقفز صعودا وهبوطا فوق زبره.</p><p></p><p>اخيرا صاح وقال لها. هنزل يا قموووووور. قالت له. نزل فى كسى حبلنى عايزة ولادك يملوا عليا حياتى وينيكونى معاك يا سوسو يا روحى. اااااااااه.</p><p></p><p>وانزلت انا ايضا لبنى على رمال سيناء امام الخيمة. ثم انسحبت بهدوء الى خيمتى انا وامى وانا ارى قمر ترقد فى حضن اخيها سعيد ونصفهما العلوى منحنى فى الهواء ونصفهما السفلى مستلق على الارض وهما يتناجيان ويتهامسان كعصافير الحب.</p><p></p><p>فى الليالى التالية نمت وكنت اصحو بعد منتصف الليل اتسلل الى الخيمة واجد المشهد يتكرر. واطلق حليبى على قمر واخيها.</p><p></p><p>وفى النهار الرابع قررنا انا وامى العودة الى العريش الى فندقنا الى الاوتوبيس المنزلى لنكمل طريقنا الى راس سدر ومنها الى شرم الشيخ.</p><p></p><p></p><p>الفصل السادس. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</p><p></p><p>وبعد الاستقرار فى العريش بعض الوقت ورؤية امراة بدوية سيناوية متزوجة فى علاقة مع اخيها. حزمت انا وخوخة حقائب سفرنا وانهينا وجودنا فى فندق سيناء صن بالعريش. وحملنا امتعتنا باوتوبيسنا المنزلى. وتوليت انا القيادة هذه المرة الى راس سدر. انها مصيف رائع وفخم ملئ بالمنتجعات والفنادق. يطل على خليج السويس المتفرع من البحر الاحمر. وشتان بينه وبين العريش. حقا ان البحر الاحمر وشواطئه وجباله قطعة من الجنة. مياه لونها ازرق فيروزى غير كل المياه وجبال متكسرة مقطمة لونها غير كل الجبال. وارض سيناء الساحلية ليست كاى صحراء هذا ان وصفت بالصحراء. ووصفها بالصحراء اهانة. لون جبالها بنى. وارضها صلبة جدا ومتعرجة ومرتفعة. حجزنا غرفتنا فى فندق عريق براس سدر يرجع تاريخه الى الاربعينات وعهد الملك فاروق. سكنه المشاهير وكم مر على جناحنا بالذات من الناس مشاهير وغير مشاهير من كل جنسيات الارض وبقاع العالم. دخلت امى خديجة الجناح اولا متلهفة ثم دخلت انا كانت تطقطق بكعبها العالى على ارضية الجناح الرخامية اللامعة. وكانت بغرفة نومنا ذات السرير المزدوج الكبير بالحجم الملكى مرآة طويلة ذات اطار مذهب وهى بطول جسم الانسان. وعلى الاطار تماثيل كروبية وكيوبيدات صغيرة ورجال مفتولى العضلات مثل اطلس يحملون كرات ارضية وخيول واعلام زخارف صغيرة ولكنها بارزة ومتقنة للغاية تنطق بالحياة لا ينقصها سوى نفخة نسمة الحياة وكن. قالت خوخة فى عصبية. لا ادرى لماذا ليس بفندق كبير كهذا جناح غرفة نومه بسريرين منفصلين. ليتنا كنا جربنا الذهاب لفندق اخر فالمدينة راس سدر مليئة بالفنادق. ما الذى اجبرنا على الحجز هنا. لا ادرى سر اصرارك على البقاء هنا. هيا لننزل ونلغى الحجز. قلت لها. يا خوخة كفاك صبيانية. هل تكرهيننى الى هذا الحد. ذئب بشرى انا ولست ابنك ام ماذا. ما المشكلة ان انام جوارك وتنامين جوارى. الم تكونى لا تطيقين البعد عنى حتى بلغن الخامسة عشرة من عمرى. وتهجرين غرفتك انت وابى ولا تدعينى اخاف وحدى. لم اكن انام الا ان كانت راسى على نهديك يا حبيبتى. ويداك ملتفة حول عنقى او خصرى من الخلف. ما الذى جرى.</p><p></p><p>تحاشت خوخة نظراتى الملتهبة العاتبة لها وقالت. لم يحدث شئ يا روح قلبى. انت حبيبى وهتفضل حبيبى للابد يا رشروشتى. بس انت كبرت وميصحش ننام مع بعض فى سرير واحد. قلت لها. لقد اجبرتنى الظروف فى الفترة الماضية على القبول بمسالة السريرين المنفصلين ولكننى لن اقبل بذلك بعد الان. الا تثقين بنفسك وبى ام ماذا. عضت امى خديجة شفتها السفلى بقوة حتى ظننت انها ادمتها. وقالت. ليست مسالة ثقة. ولكن ... قلت لها بحزم. لا تقولى لكن .. اقبلى بالامر كما قبلت بتعنتك فى المدن واللوكاندات السابقة. والا تركتك وعدت. قالت وقد استشاطت غضبا وعنادا. هل تهددنى. انا استطيع الحياة وحدى يا ولد. دونك ودون ابيك ودون اى احد. **** معايا مش محتاجة غيره. قلت. حسنا ساحزم امتعتى وارحل واتركك مع اوتوبيسك وعنادك يا خوخة.</p><p></p><p>وبدات احزم ملابسى وامتعتى او بالاحرى انقلها من حقائبنا الى حقيبة منفصلة لى. هرعت خوخة مسرعة وهى تنظر الى وشحب وجهها وظلت واقفة تتامل ما افعله وهى تكبح جماح نفسها وتحاول ان تتظاهر بالقوة والصمود وتحركت شفتاها تحاول الكلام لكن عنادها سرعان ما يمنعها. ظلت هكذا لوقت طويل حتى اغلقت حقيبتى وهممت بالخروج. فلم تستطع التحمل اكثر من ذلك وبكت وقالت لك. يا لك من قاس تترك امك حبيبتك هكذا كما تركها وتركك ابوك. انك مثل ابيك تماما. نفس العناد حتى نفس الجسد والوسامة. ارجوك ابق. حسنا انا موافقة. سننام فى هذه الغرفة وعلى هذا الفراش. ولكن فقط لا تذهب. يعز على فراقك. وقلبى ينفطر ولا يطاوعنى ان تهجرنى. وكادت تسقط لتقبل قدمى. بكيت معها وقلت لها. لا لا يا خوخة لا تذلى نفسك. انت كنت ولا زلتى الهتى الوحيدة لا اشرك اخرى بك ابدا. ولاجلك اجود بحياتى. بل انا من اركع واسجد لك يا حبيبتى. ولا احتاج الا رضاك. عبدك انا وخادمك وحبيبك ولا اؤمن الا بك ولك يا خوخة. واقبل كل شبر فيك بدموعى. ولك برايرزاتى. ولك ذاموستبيوتيفل نيمز. ونزلت عند قدميها اقبل كعبها العالى. انهضتنى وقالت. هل ستبقى معى. قلت. امر مولاتى اسمعه واطيع.</p><p></p><p>تهللت اساريرها وضحكت. وقالت يا حبيبى يا رشروشتى. وارتمت فى حضنى وضممتها بقوة. وانا اشم شعرها المسترسل الحلو الاسود الناعم الطويل جدا الذى يستمتع بالشمس والقمر والنجوم دون اى عائق كلما نزلنا او خرجنا. واقبل خدها واذنها وعنقها بجنون وهى تتنهد وتبادلنى التنهد والاستمتاع بالعناق الذى لم يلتق فيه جسدانا ويذوبان فقط بل التحمت فيه قلوبنا وارواحنا. كل منا يشم عبير الاخر الخفى. كانت عطشانة وجوعانة لهذا الحضن مثلى تماما وربما اكثر. كانت تتغذى من روحى واتغذى من روحها. لا ادرى كم بقينا من غسل الاحتضان دقائق او ساعات. كل ما اعلمه اننى رحت فى عالم اخر من الاحلام والالوان والسعادة الطرية المفروشة بسجاد احمر مخملى نظيف تحت اقدامى. وطريق من العسل لا ينتهى. من مجرد عناقى معبودتى خديجة التى كانت من الازل ورسمت لها اللوحات ونحتت لها التماثيل وكتبت فيها القصائد وولدت مرارا وتكرارا وتناسخت بكل مكان وزمان من الازل والى الابد خالدة علمانية حرياتية تنويرية غربية القيم مثقفة جامعية. كانت قبل ان اكون وستكون دوما سيدة الكون. تنهدت انا وتنهدت هى وهمهمنا تلذذا بالعناق الذى لا يزول. واخيرا فككنا العناق مضطرين وحزانى انه انتهى. ولكن الى حين. وكلانا يلهث. وقلبه يسابق فى الماراثون الغرامى. نظرت الى وكانت عيونها توضح ان بيننا رباط فريد خاص. اعلى من ام وابن. ولكنه لا يصل الى حد العلاقة الزوجية الكاملة. لكنه رباط قلبى وروحى وثيق جدا. رومانسى نعم. عاطفى نعم. يكون بين الحبيب والحبيبة الصادقين المغرمين بقوة هائلة ودون غرض مالى. نعم. ولكنه لم يصبح بعد فاجرا ماجنا او جسديا. لم يترجم لذلك بعد. كانت الركيزة الصلبة وحجر الاساس الصخرى الصوانى فيه هو الامومة والبنوة فرباطنا اروع وامتن من كل الازواج والزوجات لانه مبنى على عاطفة بلا غرض وهى رسالة علوية وهيفنية سامية. فان كللتها لقاءات الجسد ستبلغ القمة وترتدى التاج الذى لم ترتديه سواها علاقة اى رجل بامراة اخرى. ستكون امى وام عيالى وجدتهم ايضا. ستكون والدتى وزوجتى وحبيبتى واختى وابنتى وكل ما لى فى هذه الدنيا.</p><p></p><p>كانت نظرات امى المثبتة على عينى فى صمت الان تعترف اننا بلغنا مستوى اعلى من الرابطة الروحية والقلبية وان لم نصل الى الذروة بالعلاقة الجنسية والجسدية لكن هذا تطور مقبول ومعقول. انها بدات تعترف وتقبل بان ما بيننا اكبر من ما بين ابن وام. ويقترب كثيرا مما بينها وبين ابى اى زوجها. بل ويفوقه وهو امتن منه بسبب حجر اساس الامومة والبنوة الصخرى الشديد والمتين.</p><p></p><p>نهضنا مبتسمين ابتسامة خفيفة وقلت لها هامسا. ساعيد مبلابسى من حقيبتى واضعها بخزانة ملابس الجناح. قالت فى فرح. حسنا تفعل يا روح قلبى. وقلبها يرقص ويزغرد. ولا تدرى انها ترقص ببدلة رقص شرقية احيانا وببودى ستوكنج احيانا اخرى وبفستان زفافها الابيض على ابى تارة ثالثة فى غرفات قلبى وقاعه حافية القدمين. كم احبك يا خوخة. يا حبيبتى وربتى واستاذتى.</p><p></p><p>طلبت شايا بحليب لكلينا فكلانا نحبه بشدة. هل ترى لعب الجينات الوراثية. جاءت خدمة الغرف بطلبنا. وجلسنا متجاورين على جانب السرير المزدوج. لم نتكلم. ولكن شد انتباهى تطلع امى وتثبيتها عيونها على تلك المرآة العتيقة ذات الاطار الذهبى المزخرف بالتماثيل العجيبة البشرية والحيوانية والاسطورية والبروفيتية. انتا تنظر اليها بشكل غريب لا تتوقف عن النظر فيها. وهى ترتشف الشاى باللبن فى تلذذ لكن كأنها سارحة فى عالم اخر. تتطلع الى المرآة بشدة كأنها تشاهد فيلما تلفزيونيا او لعله اباحيا. وجهها محمر وتلهث قليلا وبيد تحمل الكوب وترتشف منه. وبيدها الاخرى تتحرك على نهودها ثم تنزل الى بين فخذيها وموضع عانتها وكسها من فوق البلوزة الصوفية الطويلة المتعددة الالوان الفضفاضة المرنة التى ترتديها.</p><p></p><p>ونظرت الى المرآة وتساءلت فى نفسى فى حيرة يا ترى ماذا ترى فى المرآة المصمتة التقليدية التى لا تعكس سوى صورتها وصورتى. ام ان ما تراه فى عقلها وحدها ونابع من عقلها وليس من المرآة على الاطلاق وانما نظرتها الخاوية للمرآة هى مجرد نظرة شرود لا علاقة لها بهذا السطح الفضى ذى الاطار الذهبى الرائع الزخارف والتماثيل المتناهية الصغر.</p><p></p><p>استمرت فى تناول كوبها. حتى انهته وبقى فى يدها تحاول الشرب منه فارغا من ان لاخر ولا تزال نظراتها مثبتة على المرآة ويدها الاخرى تتنقل بين شفتيها ونهديها الشامخين وعانتها من فوق الثياب. تناولته من يدها وحاولت هزها كى تفيق من شرودها وناديت عليها دون جدوى. شعرت بالخوف عليها. ووضعت الكوب بالمطبخ. ثم عدت. بقينا لنصف ساعة هكذا. وهى على هذه الحال حتى رايتها تصرخ وجسدها كله ينتفض. والبانتيهوز الاسود الذى ترتديه تحت البلوزة بعدما خلعت جونلتها المتوسطة الطول قد تبلل بوضوح ولمع عند عانتها من ماء شهوتها.</p><p></p><p>افاقت امى فجاة. من حلم يقظتها الطويل. وقالت لى. اين انا ؟ ماذا حدث ؟ وبدا عليها الاضطراب وهى تحاول ان تخفى مشاعرها وتحاشت ان تكلمنى عما جرى. سالتها. ماذا جرى لك يا امى. كنت طوال نصف ساعة شاردة لا تردين على ولا تحسين بما حولك كانك كنت فى عالم اخر. ماذا جرى. قالت. نصف ساعة. ثم قالت بصوت واضح فيه الكذب. لا .. انا .. اممم.. لا اتذكر شيئا من ذلك. اعتقد انك تبالغ. لعلى اخذتنى سنة من النوم وانا جالسة من نقاء الجو هنا. ما رايك فى راس سدر. كانت تحاول ان تغير الموضوع وغيرته معها مستسلما. قلت لها. انها رائعة. ولكن الحكم يكون افضل حين نذهب للشاطئ. انا متشوق للذهاب معك يا جميييييل فى اقرب وقت. ضحكت وقالت. ليس اليوم امممم انا متعبة. اشعر كأنى كنت اركض فى ماراثون. احترت هل هى تكذب وتخفى عنى ام انها لم تحس بما جرى لها اطلاقا فعلا.</p><p></p><p>قلت لها زافرا فى استسلام. سمعنا واطعنا يا ست الكل حبيبة قلب رشاد من الاعماق الملكة المباركة خوخة بنت ام خوخة. ضحكت وقالت. لسانك العسل هذا يشعلنى بالنيران دوما. انت تعتقد انك زوجى لا ابنى. هاهاهاها. حسنا اعتقد ما تشاء. الكل بيحب القمر لكن القمر بيحب مين. قلت. يا مستبدة.</p><p></p><p>ثم نهضت. قالت لى. الن تشاهد معى حفل افتتاح دورة الالعاب الاولمبية الشتوية. كانت خوخة مغرمة بكل انواع الثقافة وانا جزء يسير من عملاقيتها الفكرية. قلت لها. فقط ان ضممتنى اليك والتصقنا كادلنج خلال مشاهدتها. قالت ضاحكة. لك هذا يا روح قلبى. ونشاهد دورة الالعاب الاولمبية الشتوية وتقرأ أمى دوماس وهوجو ونشاهد فيلم سالمز لوت 1979 وذا اومين باجزائه الثلاثة وبعض افلام شوارزنجر وجيت لى وكرتون up وبولت</p><p></p><p>فى تلك الليلة نامت امى خوخة نوما عميقا. جوارى وانا سعيد بقربها منى لاول مرة فى حياتى. ولم يغمض لى جفن. كانت نائمة بالكومبليزون الابيض الدانتيل المخرم عند الحمالات الرفيعة الضيق المحبوك عليها يقترب فى حبكته من الكورسيه والواصل فقط الى خصرها. والكولوت الابيض المخطط بخطوط عرضية حمراء. يا لها من فاتنة. ملاك نائم. ست الحسن جوارى. فجأة وانا اهم بمد يدى الى خدها ووجهها ونهدها وساقها. انارت الغرفة بنور فوق الوناسة الخافتة وفوق ضوء القمر الداخل علينا والساقط على ارض الغرفة وعلى الفراش. التفت الى مصدر النور فوجدته صادرا من المرآة. ماذا يجرى بحق الألفا والأوميجا ؟ المرآة تحولت إلى ما يشبه شاشة عرض تلفزيونى بصور مهزوزة وبيضاء وسوداء.. وظهر فيها شبح امرأة وشاب فى مقتبل العمر ملامحه الشبيهة بها تشى بأنه قريبها. سمعته يتكلم بلغة أجنبية أهى أمازيغية، هيروغليفية أم سريانية، ألمانية أم هندية أم صينية أم انجليزية أم لاتينية أم اغريقية أم فرنسية أو انسانحجرية أو ايطالية أو اسبانية أو هى عبرية لا أدرى لكننى فوجئت بأننى أفهمها كأنها بالعربية. كانت المرأة شبه عارية ترتدى قطعة سفلية فقط ليست كولوتا حديثا أو هكذا أظن وتستر نهديها الضخمين كنهدى خوخة بذراعها بقوة. والشاب خلفها يلتصق به ويبدو أنه عار بالكامل يقبل أذنها ويلف ذراعه حول خصرها وتحت سرتها. همس لها وسمعت ما يقول. ارجوك يا ماما انا احبك. ارجوك لا تمنعينى. لا تصدينى. قالت. يا سا... توقف ابوك لو عرف سيقتلك. ساخبر والدك واخوتك ليتصرفوا معك. ابعد يدك عنى يا ولد. كفى يا سا.... استمر الولد فى تقبيل خد امه والهمس فى اذنها وضمها بقوة اكبر. انا احبك مووووت ولا يهمنى من تخبرين. سأنالك يا ماما سأنالك ولو غصبا عنك وعن أبى واخوتى وأهلك أيضا. أنت زوجتى رغم أنفك. احمر وجه المرأة ولهثت وارتفع صدرها وهبط بقوة. وبدأت تتوقف عن المقاومة الشرسة العنيفة والتملص منه، كأنما كلماته القوية قد هيجتها. هل هذا ما رأته خوخة نهارا وأخفته عنى وأثارها للغاية. انها لم تشح بوجهها عنه ولا رفضته. بل بالعكس نظرت بعيون مسمرة على المرآة. أفقت من شرودى بسرعة لأتابع ما يحدث فى المرآة. لم تكن الأحداث قد تطورت كأننى ضغطت زر تجميد او بووز فوجدت الأم لا تزال متهيجة. وقد توقفت عن المقاومة بالتدريج وسقط ذراعها عن نهديها وتعريا، كانا جميلين، وانهار جسدها كالمغشى عليها بين ذراعى ابنها. لكنها لم يغشى عليها بل عيونها مفتوحة لكن ملآى بالعشق والتأثر بكلماته وتمسكه بها كامرأة وأنثى وليس فقط كابن لأمه. فحملها الولد بقوة غريبة. والقاها على الفراش البدائى. اهذه غرفة ام مغارة بدائية من العصر الحجرى لا ادرى. وسط ظلام المكان. والنور الشديد يتركز على الفراش فقط. قالت هامسة بضعف له. بلاش يا سا... يا حبيبى. انا امك. بعدين تندم. هتندم كتير يا سا... هتكرهنى يا سا..... هتزهق منى يا سا... ومش هتسامحنى ابدا وهتشوف غيرى .. ولكنه لم يستمع لها. ونزل على فمها يلتهمه بقوة بشفتيه. كأنه نحلة ثملة تتضور جوعا وانغمست فى رحيق زهرة. وهى كالمحمومة حين ترك شفتيها وانطلق على عنقها وحلمة نهدها. تدير وجهها بشدة وعنف وسرعة ذات اليمين وذات اليسار. وعنقها الحلو يلتمع بعرق رغبتها وعشقها لفلذة كبدها. وهو لا يرحمها ولا يرأف بها ولو للحظة. نزل بفمه بجنون وهوس عجيب على حلمة كل نهد من نهديها. وهو يهمس لها. حلوين يا ماما. انتى معمولة من ايه. انتى مش معقولة ابدا. عسل عسل. يا قشطة انتى هتجنينى. وهى يحمر وجهها من كلماته وتزداد استسلاما وتئن بصوت خفيض. ولم تتكلم بل اشاحت بوجهها جانبا خجلا من نظرات ابنها ومن ان تراه يلتهم نهديها كما لا يفعل ابدا ابن بامه فى مثل عمره. عاد ليقبل شفتيها بقوة فبادلته القبلة بعنف وتصارع لساناهما معا. ودمعت عيناها دموعا غزيرة دموع حب وانبهار فلم تكن تتصور ان تمتلا عيون رجل بكل هذا الحب والهيام العجيب تجاهها. كانت تعلم انه لن يتخلى عنها او يتركها ولن يعاملها كعاهرة او فتاة خدعها ونال غرضه منها ثم يهملها ويحتقرها كعادة نزلاء مصحة الميدلايست للامراض العقلية والمظلمة. لم تكن تتصور ان يحبها ابنها كل هذا الحب ليس بصفتها امه فحسب بل بصفتها امراة ايضا كاملة الانوثة. فى نظره. نزل الشاب الى سرتها يلعقها بقوة ويغرق بطنها النحيلة الرشيقة المشدودة بقبلاته. ثم نزع عنها الكولوت البدائى الغريب. وغمر فمه بشعر عانتها الكثيف. يمصه ويلحسه بتلذذ. وجسدها كله ينتفض مرارا وتكرارا بين ذراعيه. وبدا على وجهها التعجب وهى تنظر اليه كيف يكون لهذا الشاب الصغير كل هذا التاثير على سبب وجوده وموجدته وصانعته امه.</p><p></p><p>واخرجت زبرى المنتصب بشدة ادلكه وانا اشاهد المشهد الساخن فى المرآة العجيبة .. هل هى تعرض الماضى أم المستقبل. هل هؤلاء أشباح متوفية. هل هى مرآة مسكونة بالأرواح الجنسية الشبقة. هل هى تعرض فقط أمنيات المرء. هل تعرض سكان هذا المكان حتى قبل ان يكون فيه فندق.</p><p></p><p>رفع الشاب ساقى امه على كتفيه بعدما مص اصابع قدميها الجميلتين بشدة. ولكنها وضعت يدها على كسها تغلقه وتسد الطريق امام زبر ابنها الهائل. قال لها فى غضب. ابعدى يدك يا ماما. دعينى انيكك يا حبيبتى. قالت. يا سا... فكر جيدا قبل ان تفعل. انت ابنى وانا امك. عيب وحرام ان نفعل ذلك حتى لو نتوق ونذوب شوقا لفعله. ابعد يد امه ولم يجبها. فانفتح الطريق امامه لممارسة الحب معها. داعب شفاه كسها المتهدلة كالوردة براس زبره قليلا واغمضت عينيها. ثم ادخله بقوة. شهقت المرأة شهقة حيوانية كالخنزيرة. وبدات تقول له. نيك امك الشرموطة. كمااااان. مامتك بتحب تتناك من طوب الارض. كماااااان. اااااه. تغيرت 180 درجة حين شعرت بزبر ابنها يمتع مهبلها ويعود الى رحم امه التى اوجدته قبل عشرين عاما او اقل.</p><p></p><p>ثم اختفت الصورة وحل محلها امراة اخرى وابنها .. واخرى.. قضيت طوال الليل الا قليلا اشاهد نساء واولادهن بعصور مختلفة ولغات مختلفة مروا على هذا الموضع والمكان. واطلقت حليبى 3 مرات طوال تلك الليلة المباركة والموضع المبروك. هل هى مرآة تصور نفس هذا الموضع ام عدة اماكن متباعدة كتباعد ازمنتها. لا ادرى ولكنى افضل الاعتقاد بانه نفس هذا الموضع. وهذا يبشر بالخير. انى رايته ولعل امى خوخة راته لكنها تخفى الامر عنى. وتتظاهر بانها لم تر شيئا. لعلها رسالة من المرآة لى ولها. ولعله موضع يحقق لكل ابن راغب ومحب لامه ما يرغب به. لعل ما راته خدوجتى فى المرآة يلين من عنادها ورأسها اليابس. ويلين قلبها الصوان تجاه عاشقها الولهان. نمت اخيرا جوارها وصحوت على صوتها توقظنى قرب الظهيرة وهى تقول. ناموسيتك كحلى يا سى رشاد. جرالك ايه. ايه النوم ده كله. قلت لها. معلش كنت سهران الليلة. قالت ساخرة. سهران بتعد النجوم. قلت لها. سهران بابص على الملاك القشطة اللى نايم جنبى. قالت. اهااااا عشان كده مانمتش. شفت بقى. السريرين المنفصلين احسن ازاى. ادينى هاحس بالذنب انى سبب قلقك طول الليل. قلت لها. لا مش انتى يا خوخة. معلش. يمكن عشان مكان جديد. قالت فى غير اقتناع. يمكن. بس باينك مخبى سر يا واد. ولازم اعرفه يعنى اعرفه إن عاجلا أو آجلا.</p><p></p><p>ثم قالت لى. قوم بقى بطل كسل بدل ما اجيب جردل مياه ساقعة ارميه عليك واتلجك. كانت سيناء وشواطئها ومياهها دافئة طوال العام تصلح كمشتى ومصيف ايضا. لذلك لم يكن غريبا ان نذهب لشواطئها ولو بالشتاء. دخلت الحمام البى نداء الطبيعة واغسل شعرى ووجهى. وخرجت وفوجئت بما رايت. كانت خوخة ولاول مرة اراها ترتدى مايوه بكينى بفتلات. رهيييييب. وتلف حول خصرها فوطة او ملاءة مخططة بالعرض ارضيتها بيضاء وخطوطها خضراء فاتحة وبنية فاتحة. قالت. ايه رايك عجبك. قلت لها. رهيييييب يا ماما. اول مرة اشوفك به. قالت لى ضاحكة. اشتريته خصيصا لهذه الرحلة واحببت ان اجعله لك مفاجأة. قلت لها. مفاجأة حلوووووة جدااااا يا ماما. وخرجنا. ورغم انتشار المايوهات البكينى والسائحات الاجنبيات الشقراوات بالشورتات والتوبات بحمالات. الا ان امى لمصريتها وجمالها العجيب لها سحر واضح ووقع رهيب على الرجال. فكانت محط الانظار منذ خرجنا الى بهو الفندق وحتى بلغنا شاطئ راس سدر وجلسنا تحت شمسية من سعف النخيل. او من نباتات جافة ما. وامى تغطى راسها بقبعة للاناقة. وقد القت الفوطة جانبا. واستلقت على الشيزلونج الشاطئى تتشمس وتسترخى وانا جوارها كالمذهول. والرجال حتى السياح الاجانب منهم يحسدوننى بنظراتهم عليها. ويتاملونها باعجاب لا متناه وسط غيرة نسائهم وجيرلفرينداتهم.</p><p></p><p>تكررت حالات شرود ونزول ماء شهوة خوخة وهى مثبتة البصر على المرآة العجيبة. احيانا صباحا واحيانا مساء واحيانا عصرا. طوال اسبوع اقامتنا فى راس سدر. وكنت اتقرب منها والمسها لمسات جنسية فتصدنى وتصرخ بوجهى لا تزال لا فائدة.. لا فائدة من المرآة لكنها تثار من فكرة علاقة الام والابن هذا ما لا اشك به الان. وتشتاق لتنفيذها رغم عنادها الشديد وممانعتها. وصدها لى. ولكن لعلها فى صراع مع نفسها ومع المرآة. ومترددة وخائفة. لكننى ساصبر عليك يا خوخة يا حبيبتى. صبرى لعمرى كله. ولن اقضى حياتى مع سواك. وستكونين لى.</p><p></p><p>فى نهاية الاسبوع ودعنا راس سدر وحزمنا امتعتنا وقدنا اوتوبيسنا المنزلى الى سانت كاترين. كانت مزارا سياحيا مهما. ولم تكن تحوى فنادق كما اعلم. لذلك بتنا خلال ايام زيارتنا للمنطقة فى اوتوبيسنا المنزلى. انه ينفعنا ويفيدنا كثيرا فى مثل هذه الحالات التى نبيت بها بالصحراء او بمكان بلا فنادق. هو فندق رائع بحد ذاته ومنزل وسيارة ايضا.</p><p></p><p>الفصل السابع. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</p><p></p><p>لم نترك راس سدر حتى صممت على ان نشترى المرآة العجيبة مهما كان الثمن. قالت ماما فى غضب. لماذا تريد هذه المرآة العتيقة. ستتسبب فى زحام الاوتوبيس وتكديسه بها وهى هائلة الحجم. قلت لها. انها رائعة الجمال ولن ابرح هنا حتى اخذها معى باى ثمن. قالت لى خوخة. لا افهم سر اصرارك على هذا. انها مرآة مجرد مرآة ليست مغرية فى شئ. واشاحت بوجهها عنى تتجنب ان تقع عيناى على عينيها فاكشف ما فيهما. قلت لها. يكفيها زخارفها وتماثيلها الصغيرة المتقنة الصنع. قالت ماما. ومن يدريك ان ادارة الفندق ستقبل بالتفريط فيها. او لعلهم يطلبون منا مبلغا هائلا لا طاقة لنا به. قلت لها. لابد ان يقبلوا. انها مسالة حياة او موت بالنسبة لى. قالت ماما صارخة. انك *** مدلل يا رشاد. هل تعلم ذلك. تريد طلبك وليكن ما يكون. لا لن افعل ذلك. قلت لها. ستفعلين يا خوخة. والا تركتك وتركت الننزل ولن تعرفى لى طريقا. او سارمى نفسى من فوق اقرب جبل عنا. وهممت بالخروج. وجدتها كالسهم والفهد تسرع لتعترض طريقى. وعيونها كلها دموع. قالت وقد هدات فجاة. كلاااااا لا تفعل ذلك. اموت وراءك. ارجوك ارأف بى وبابيك. انا امك التى لا تطيق ان يصيبك خدش. فتبشرنى بوفاتك. اى وفاتى. لا تعذب قلبى. انا موافقة على ما تريد. تهللت اساريرى وقبلتها من حضنها وعانقتها بقوة وهى تضحك وقلت لها. فداك كل ظلام وشر الميدلايست برياحه وخماسينه وانكاراه ويمامة نيجده وبرذهوده المظلمة وصحارى سالافيسته يا ماما. ابتسمت خدوجتى ابتسامة خافتة يخالطها الخوف والقلق فهى مجبرة الان على الانصياع لطلبى خوفا على فلذة كبدها الوحيد. ولكنها ايضا تخشى من تاثير المرآة عليهما وهى تعلم ما توسوس لها المرآة بفعله مع ابنها. فكرت خوخة فى نفسها اه يا رشروشتى لو تعلم كم احترق من الداخل وما جرى لى منذ رايت ما فى هذه المرآة اللعينة. لم اكن اعلم كم انت وسيم فى عينى. لم ادر كم احبك ليس كابن فقط بل كرجل ايضا. كم تشبه اباك فى شبابه. ملامحه وابتسامته وصوته. لم اعد اقوى كلما كنت اقرب الا احس بسخونة جسدى من قمة راسى حتى اخمص قدمى. حتى اسلوبك بالتحرش والغزل مثله. كانك مستنسخ عنه. كم اضعف حين اسمع صوتك او انظر فى عينيك. ابقاك الـلـه لى لانه بعدك لا بقاء لى ولو ليوم واحد. امامك اضعف كطالبة فى الثانوية تعشق للمرة الاولى فى حياتها. شردت خديجة فى تلك الافكار ثم سرعان ما تغلبت عليها ورمتها جانبا واكتست بالبرود والعناد وملامح الجدية مرة اخرى كالصوان.</p><p></p><p>حزمنا امتعتنا. ونزلت خوخة لادارة الفندق وانا معها. وبعد اخذ ورد طويل ورفض شديد من ادارة الفندق التفريط فى المرآة عرضت امى عليهم مبلغا ضخما لا يقاوم. تشاوروا فيما بينهم. وفى النهاية زفروا باستسلام وقالوا حسنا. وسلمتهم الفيزا كارد الذهبية الخاصة بها لياخذوا المبلغ من رصيدها اللانهائى.</p><p></p><p>حمل لنا احد حمالى الفندق المرآة ووضعناها بحذر ومعاملة خاصة فى مخزن اوتوبيسنا المنزلى واغلقنا عليها الباب. ضحك موظف الادارة الذى لوح لنا بيده ليودعنا. وقال. لعلمكما هى مرآة ذات فال حسن كثيرا. ولا تخشيا عليهما من الكسر لانها ليست من الزجاج بل من اجود انواع الفضة المصقولة وهذا الاطار من الذهب الخالص.</p><p></p><p>واعطانى الموظف شيئا فى لفافة وغمز لى قائلا. سينفعك مع هذا الصاروخ النووى. تعجبت من كلامه. ووصفه لخوخة بالصاروخ النووى. انه وصف قليل عليها. انها باختصار ليست من هذا العالم. فداها الميدلايست انها مبعوثة السموات الخارقة والجدز والجدسيز لاسعادى بحياتى. وصعدت الى الاوتوبيس وامى تمسك عجلة القيادة لتنطلق بنا نحو مدينة سانت كاترين. فتحت اللفافة فوجدتها قطعة من الحشيش وشريط ترامادول وبعض الفياجرا. قالت لى امى ضاحكة وهى تنظر الى اللفافة المفتوحة وما فيها وقالت. ما هذه يا رشروشتى. ماذا فى هذه اللفافة ومن اعطاك اياها. قلت لها. هدية من ادارة الفندق من الموظف الذى ودعنا. مخدرات ومنشطات جنسية حيث قال لى حتى تساعدك على هذا الصاروخ النووى والقنبلة الذرية التى معك. قالت ماما فى غضب. هذا الوقح. وماذا فعلت انت. هل شتمته او نهرته او وبخته. بل كان عليك ابلاغى لنبلغ الشرطة عنه. قلت لها. ولماذا اوبخه. لقد قال الحقيقة واقل من الحقيقة ايضا. قالت ماما. يالك من وقح وقليل الادب ووسخ انت وهو. تجاهلت كلامها وقلت لها. اتعلمين يا ماما هذه التماثيل الاغريقية والرومانية والنهضوية البديعة للنساء والربات. قالت. نعم اعرفها. ماذا بشانها. قلت لها. انها نحتت خصيصا حسب مقاييس جمالك انت يا قمر الزمان واشتار وافروديتى العصر والاوان. يا كليوبترا وحتشبسوت ابقرن الحادى والعشرين. يا اجمل من الكساندرا داداريو ومونيكا بيلوتشى والكسيس تكساس. وابدع صنعا من ليلي سوبيسكى ومارلين مونرو وشيلا مارى. نظرت الى مشدوهة واحمر وجهها ثم عاد بصرها الى الطريق امامها. شعرت انها سيغمى عليها من كم الغزل الذى اكيله لها. وانا اؤمن به فى الحقيقة وليس مجرد كلام. انها مثلى الاعلى فى الحب والغرام والجمال فوق الجميع. لانها هى صانعة كل هذه الجميلات. هى الام وهن البنات. ثم راتنى القى اللفافة بمحتوياتها من النافذة. ضحكت وقالت. ماذا جرى الا تحتاج اليها من اجل صاروخ نووى مثلى. قلت لها بحزم. لم تربونى على تعاطى مثل هذه الاشياء او التدخين وتناول المكيفات وافخر بذلك. لم ولن اتعاطى اى نوع من المخدرات او المنشطات الجنسية ايضا فى حياتى. ولن افعلها. ولا يعجبنى من يتعاطاها. انها التى افسدت شبابنا واوربيبول انداوركنتريز للاسف. وليس هناك افضل من الطبيعة.</p><p></p><p>نظرت الى ماما بحب واعتزاز. تربيتى وتربية والدك اتت بثمارها يا روح قلبى. اعطنى قبلة لانى لا استطيع بسبب القيادة. ومنحتنى خدها. فقبلته بعمق طويلا. ثم حاولت تقبيل شفتها. عضتنى ولما تالمت ضحكت وقالت. عشان تحرم يا وسخ. ثم انك تشغلنى عن الطريق اتريد ان تتسبب لنا فى حادثة مميتة.</p><p></p><p>انبهرت وقلت. لولا الطريق كما تقول خوخة لسمحت لى بتقبيل شفتيها وربما مص لسانها ايضا. كم هذا حلوووو.</p><p></p><p></p><p>كانت امى ترتدى جاكت طيار رائع مانع للمطر فوف التوب الابيض وحذاء بووت اسود طويل وعالى الكعب انيق جدا وبنطلون جينز ازرق قوى. وتذكرتها ونحن نسير بشوارع العريش حين كانت ترتدى بدل البووت العالى الكعب. كانت ترتدى صندلا رومانيا بشرائط طويلة حتى الركبة. انها تحسن اختيار الملابس التى تشعرنى بانوثتها وشبابها الدائم. لا يمكن لمن يرانا ان يقول انها امى بل يقول انها حبيبتى المراهقة مثلى وزميلتى بالجامعة ومساكنتى. وبدات اسمعها وهى تدندن مع اغنية سعد عبد الوهاب قلبى القاسى يحب ويرجع ناسى .. يرضيك تحتار بين جنة ونار والحيرة مرار.</p><p></p><p>ووصلنا عند العصر او قرب الغروب الى مدينة سانت كاترين بعدما اجتزنا وسط جبال سيناء المقطمة البنية العجيبة اللون والشكل. مدينة سانت كاترين هي أكثر مدن سيناء خصوصية وتميزاً، فهي أعلى الأماكن المأهولة في سيناء حيث تقع على هضبة ترتفع 1600 متر فوق سطح البحر في قلب جنوب سيناء على بعد 300 كم من قناة السويس، وتبلغ مساحتها 5130 كم مربع، وتحيط بها مجموعة جبال هي الأعلى في سيناء وفي مصر كلها، وأعلاها قمة جبل كاترين وجبل موسى وجبل الصفصافة. وهبها هذا الارتفاع مناخاً متميزاً معتدل في الصيف شديد البرودة في الشتاء، مما يعطي لها جمالاً خاصاً عندما تكسو الثلوج قمم الجبال وأرض المدينة. أُعلِنَت المنطقة محمية طبيعية لما لها من أهمية طبيعية وتاريخية ودينية. يعمل معظم سكان المدينة بأعمال الزراعة والرعي والخدمات السياحية. وتشتهر المدينة بالسياحة الدينية وسياحة السفاري وتسلق الجبال، ويوجد بها موناسترى سانت كاترين وجبل موسى ومقام هارون وغيرها من الآثار الدينية، وتعتبر أكبر محمية طبيعية في جمهورية مصر العربية من حيث المساحة</p><p></p><p>يحيط الموناسترى سور عظيم يحتضن عدة أبنية داخلية بعضها فوق بعض تصل أحياناً إلى أربعة طوابق تخترقها ممرات ودهاليز معوجة، وبناء الموناسترى يشبه حصون القرون الوسطى، وسوره مشيد بأحجار الجرانيت وبه أبراج في الأركان، ويبلغ ارتفاع أسواره بين 12 و15 متر، ويعود بناء الموناسترى إلى القرن الرابع الميلادي حين أمرت ببنائه الإمبراطورة هيلانة والدة الإمبراطور قسطنطين سنة 432م ثم أكمل في عهد الإمبراطور جوستينيان سنة 545م ليكون معقلاً لمونكس سيناء. وفيه العليقة وموسك الحاكم بأمر اللـه الفاطمى. ومكتبة مخطوطات وفرمانات أعطاها الخلفاء والحكام للموناسترى.</p><p></p><p>وتعد من أهم الملاجئ الطبيعية لمعظم النباتات النادرة التي تستوطن سيناء والتي تشمل شجر الزيتون والسموة والحبك والزعتر والشيح والعجرم والعتوم والبثيران والطرفة والسكران، وتكثر بها أيضاً الزراعات المثمرة والينابيع والآبار ذات الأهمية التاريخية مثل بئر الزيتونة وبئر هارون. تذخر المحمية بالعديد من أشكال الحياة البرية مثل الثعالب والضباع والتياتل والغزلان والوعول والأرانب البرية والذئاب والقنفذ العربي والفأر الشوكي والجربوع والزواحف مثل الطريشة، وكذلك أنواع شتى من الطيور أهمها اللقلق والنسر والصقر والعقاب والعوسق والشنار والقطا المتوج والقمري وبومة بتلر والقنبرة والأبلق والغراب والعصفور والنعار والدرسة.</p><p></p><p>كان الاوتوبيس المنزلى مزود بهوائى طبقى وشاشة تلفزيون. بعدما زرنا الموناسترى وشاهدنا كافة معالمه الداخلية صعدنا الجبل الشهير الذى ياتيه السياح من كل مكان بالعالم. وشاهدنا الغروب والشروق البديع والسماء وخليج السويس والبحر الاحمر من فوقه. وبقينا ايضا اسبوعا فى سانت كاترين نتكلم مع القبائل السيناوية ونتعرف ببعض السياح. وبالليل كنا نبيت باوتوبيسنا المنزلى ونجلس لنشاهد التربوية السورية ورويال سيكرتس وسبيس تون. وسورية دراما. كنا انا وخوخة نعشق المسلسلات السورية خاصة التاريخية منها. والمسلسلات المكسيكية فى ابو ظبى دراما. وشاهدنا وثائقى ابوكاليبس وورلد وور تو.</p><p></p><p>كان ابى على اتصال بنا لكن على فترات متباعدة بسبب عمله وانشغاله فيه. ولم يهاتفنا منذ خروجنا فى هذه الرحلة سوى مرتين حتى الان. اخر مرة كانت هنا فى سانت كاترين. والمرة الاولى ونحن نخرج من مشارف القاهرة.</p><p></p><p>اشتريت بعض التذكارات التاريخية والريلجيوسية من مدينة سانت كاترين. واهديت جزءا منها الى خوخة. منها كروسلوكيت نيكليس. كنت اهاديها باقات ورود ودباديب وبعض الحلى الذهبية كلما امكنى ذلك فى كل محطة توقفنا فيها. وكانت ماما تسعد كثيرا من ذلك. كانت تتقافز فرحا كالطفلة. وتقول لى. تدللنى كثيرا كاننى حبيبتك او خطيبتك او جيرلفريندك. انا امك يا ولد. ما هذا الذى تفعله. وتنظر الى نظرات طويلة صامتة. وفى كل مرة لا ادرى كيف ارد عليها فاسكت. وتبقى عيونى مثبتة على عيونها تكلمها باجمل كلمات الحب والعشق والغزل.</p><p></p><p>اخيرا قررنا مغادرة سانت كاترين باجوائها الروحية المشتركة عند الثلاثى الابرميك المرح. وتوجهنا باوتوبيسنا المنزلى الى وجهتنا الاخيرة فى سيناء شرم الشيخ. حجزنا فى فندق فاخر جدا. كانت مدينة رائعة حقا. تذكرنى بلاس فيجاس. وحمل الحمال المرآة اياها ليعلقها فى جناحنا الملكى الفاخر. وتكررت رؤاى انا وخوخة.</p><p></p><p>ازداد اضطراب ماما بشدة مما تراه. امهااات رومانيات واغريقيات وعبريات وفارسيات واوروبيات وامريكيات مع اولادهن فى اوضاع نياكة شديدة واغراء وتمنع ومقاومة و******. وبقينا نحو اسبوعين او ثلاثة اسابيع فى شرم الشيخ لا نريد ان نغادرها. وتكرر نزولنا الى الشاطئ وظهور ماما بالمايوه البكينى. ذات يوم كنت اشاهد قناة سيما وارى بعض الافلام ليسرا ونورا وفاتن حمامة. قالت لى ماما. عينك يا فلاتى. انت مبتشبعش. كل النسوان دى عينك هتطلع عليهم. ضحكت وقلت لها. انها مجرد صور متعددة لربتى الواحدة خوخة الحلوة. انتى غيرانة ولا ايه يا خدوجتى. قالت. انا. وانا اغير ليه. جوزى مثلا ولا حبيبى. قلت لها. الغيرة يا ابله هاموت من الغيرة. يا قمررر مفيش فى القلب غيرك حبيب اطمنى. يعنى اسيب الاركانجيل والجدسيس واروح لبنات البشر. علت وجه ماما ابتسامة فرحة كثيرة. وكررت لها. كلهن صور متعددة لك ايتها الحبيبة الواحدة. قالت لى خوخة. هيا لنتعشى. وبعد العشاء وجدتها ترتدى بيجاما قماشية كبيجامات الفتيات ليست ساتان بل كانت قماشية وبنطلون البيجامة ابيض ملئ بالزهور الحلوة. استلقينا على الفراش المزدوج. وبتلك الليلة. شعرت انها وضعت عطرى المفضل من الياسمين العربى الطبيعى. ولم تعطينى ظهرها كعادتها منذ ان بدانا النوم فى فراش واحد. بل اعطتنى وجهها هذه المرة. وكانت عيونها تنظر الى بنداء او هكذا تخيلت. لم اشعر الا وانا انحنى على وجه خوخة واخاطر واضع شفتى على شفتيها. هذه المرة لم تمنعنى من ذلك. بل شعرت بيدها على مؤخرة راسى تضمنى اليها اكثر. ولسانها يعبث بين شفتى واسنانى لافتح ففتحت فمى لها فدخل لسانها دخول الفاتحين المظفرين. وتعارك لسانى مع لسان ماما. بعد قليل من القبلة العميقة. وجدت نفسى انزل الى قدميها الجميلتين الحسهما واقبلهما شبرا شبرا. ثم عدت جوارها فوجدتها تدير ظهرها لى مرة اخرى. ولكننى قررت المخاطرة. فوضعت ساقى فوقها ولم تمنعنى. والتصق زبرى المنتصب المغطى ببيجامتى بطيزها المغطاة ببيجامتها. سمعت تنهيداتها. ومددت يدى وحاولت انزال بنطلونها وكولوتها وانزال بنطلونى وكولوتى ولكنها قالت فى غضب. ماذا تفعل يا كلب. ساصرخ والم عليك الناس. فخفت وقنعت بالكادلنج الذى بيننا وتبادل القبلات من حين لاخر. وكانت تفاجئنى ببعض الليالى بان تنام جوارى مرتدية بيبى دول شفاف وقصير. او زى الارملة المرحة merry widow . كما يسمونه بامريكا. مما يشعل رغباتى بشدة وكأنها تغيظنى وتشعلنى وتعذبنى ولا تمنحنى سوى بعض الكادلنج والقبلات الفرتسية والخاطفة والالتصاق. كان هذا ديدننا فى شرم الشيخ. شعرت بالاحباط ان امى لم تسمح لى سوى ببعض العناق والكادلنج وان رضيت عنى جدا سمحت لى بتبادل القبلات الفرنسية او قبلات المحبين التى اسميها قبلات العصافير الخاطفة. اى نجلس متجاورين على الاريكة ونحن نشاهد التلفزيون مثلا وفجاة تمسك خوخة بكتفى وتقبل شفتى قبلة خاطفة سريعة وتبتسم وتنظر لى نظرة مغرية جدا نظرة ام تطعم ابنها بفمها مثلا او تفاكهه وتمزح معه. ثم تقبلنى قبلة سريعة اخرى وتنظر هذه النظرة وهكذا حتى تقبل شفتى عشر او خمس عشرة قبلة ثم تتوقف ولكن لا تتوقف عن ضمى اليها بيديها من كتفى الاثنين.</p><p></p><p>باليوم التالى تجولنا فى مدينة شرم الشيخ. كان شاطئها رائعا يقع عند التقاء خليجى العقبة والسويس على ساحل البحر الاحمر. وقمنا برياضة الغوص التى تشتهر بها وشاهدنا اروع الاسماك والشعاب المرجانية. ودهب وراس محمد وخليج نعمة وشاهدنا مطارها الدولى الجوى وميناءها البحرى والبرى. كما استمتعنا فى ملاهيها الليلية وكازينوهاتها. وشاهدنا جزيرتى تيران وصنافير من على الشاطئ وامى تسترخى جوارى وامتع نظرى بجسدها الرائع فى مايوهها البكينى. كما راينا منتجعاتها. وزرنا متحفها وسينماتها. وحديقة السلام وايقونة السلام. وشاهدنا عروض الدولفين. كانت مدينة مهمة وعقدت فيها كثير من البيس سميتس ومؤتمر النانالايند موفمنت. .</p><p></p><p>قالت لى امى فى اول اسبوعنا الثالث بشرم الشيخ وهى تتحاشى النظر الى وشعرت انها تشعر بالعار والذنب بسبب سماحها لى بالعناق والالتصاق بظهرها من الخلف فى الفراش وسماحها لى بمعارك القبلات الفرنسية والالسنة معا وانها اصبحت تعطينى قبلات عصافير حب خاطفة لا يفعلها ابن وام ابدا. فقالت لى. هذه المرآة ملعونة يا رشاد. لابد ان نعرضها على طبيب نفسى. لعله يخبرنا عن سرها وسر التغييرات الشريرة التى تسببها لنا. قلت لها. ماذا بها المرآة يا خوخة. انها رائعة وبريئة. ما هذه الافكار الغريبة التى تنتابك عنها. قالت لى. انت السبب يا رشاد انت من صممت على جلبها معنا. ولا ادرى لماذا. لعلها ايضا التى اوحت لك بذلك واستحوذت عليك. قلت لها. لا يا ماما كلامك غير صحيح وكله اوهام فى اوهام. قالت لى. حسنا شئت ام ابيت ساعرض الامر على طبيب نفسى. واياك ان تعترض. بلعت لسانى اعتراضى وزفرت مستسلما وقلت لها. حسنا على راحتك.</p><p></p><p>وفى اليوم التالى سالنا عن اطباء نفسيين فى شرم الشيخ. قال لنا موظف استقبال الفندق الذى نقيم فيه. هناك طبيبان نفسيان فى شرم. احدهما رجل والاخر امراة. ولكننى لا انصحكما بالرجل فهو فاشل فى الحقيقة واشعر انه هو نفسه كان نزيلا من قبل فى مصحة عقلية. اما المراة فهى جيدة جدا. قالت له ماما. حسنا ما عنوانها ورقم هاتفها. اعطانا الرجل عنوان الطبيبة النفسية ورقم هاتفها. واتصلت بها خوخة وعرفت مواعيد عيادتها.</p><p></p><p>قالت لى ماما. ستذهب معى الليلة الى الدكتورة رباب. قلت لها. لماذا ؟ لا لا لن اذهب. قالت. بل ستذهب رغم انفك. وصفعتنى على وجهى فبكيت. ثم اضافت. لن اسمح بدلالك وشغل العيال بتاعك ده ان يوقفنى عن البحث عن حل لهذه المرآة. ولعلمك لقد حاولت عدة مرات ونحن فى الفندق على غفلة منك ان ابيعها لاى عابر. ولكن كل من حاولت بيعها له اما ان تصيبه حادثة تعجزه عن الحضور ويتشاءم ويرحل ويفر منى كالطاعون. او انه ينظر فيها ويرى شيئا يرعبه فيجرى هاربا ولا يعود.</p><p></p><p>فى تلك الليلة ذهبنا الى الدكتورة رباب وانا كاره للامر ولا اريد ابطال مفعول وتاثير المرآة على خوخة. كانت امى ترتدى قميصا مربعات كالامريكيات وبنطلون جينز اسود. دخلنا اليها حين جاء دورنا. ورحبت بنا ببشاشة. كانت جميلة وشعرها مسترسل كستنائى واعتقد انها من عمر امى فى الاربعين من عمرها. كانت تضع على المكتب صورتها تضحك مع شاب مراهق وفتاة مراهقة لعلهما اولادها. سالت امى. حسنا يا مدام خديجة ما المشكلة ؟ قالت لى امى. اخرج الان يا رشروشتى. حتى اتحدث على انفراد مع الدكتورة رباب. قلت لها غاضبا. اذن فلماذا اتيت بى الى هنا يا خوخة. قالت. اهدا وانصرف. هيا. زفرت فى غضب. وخرجت لاستريح فى صالة العيادة التى كانت فارغة الا منى ومن الممرضة. وابتسمت لى الممرضة الشابة التى تبدو اكبر منى سنا. ابتسامة اغراء واعجاب. لم اعرها انتباها. وكأن غضبى زادنى وسامة فى عينيها وجاذبية. ووددت لو أعلم ماذا يجرى داخل حجرة الطبيبة رباب. قررت مشاغلة هذه الفتاة التى لم تكن دميمة على كل حال. ليست بجمال امى بالتاكيد التى تمتلك حكمة اكبر من حكمة جنيفر كونيللى وحلاوة اماندا بروكس. ولكنها تفى بغرضى الان. لاجلس جوارها واشاغلها وفى الوقت نفسه افتح السماعة جوارها لاستمع. وانا القمها القبلات والعناق. كانت فتاة ساذجة وغرة كما علمت مما سهل خداعها خصوصا ان عيونها تمتلئ نحوى بشوق وغرام وهيام غريب. لا ادرى من اين اتت به. واستمعت:</p><p></p><p>قالت الطبيبة. حسنا لقد انصرف ابنك. أخبرينى ما المشكلة ؟ خوخة للطبيبة. المشكلة اننى اشتهى ابنى. وهناك مرآة لعينة تغرينى بذلك بشتى السبل وتلح على الحاحا غريبا. قالت الطبيبة مندهشة. مرآة ؟ أها حسنا وماذا أيضا. قصت عليها خديجة ما جرى كله منذ كانت وابنها رشاد فى فندق راس سدر ووجدا هذه المرآة فى الحجرة. وحتى اصرار ابنها على شراء المرآة واصطحابها معهما وتعليقها فى كل فندق او غرفة يبيتان فيها. وما جرى حين حاولت بيعها او التخلص منها مرارا وتكرارا. شعرت رباب من حديث خديجة بشئ من البلل فى كسها. واضطربت انفاسها وهى تتخيل ابنها كمال يقبل شفتيها ويدعك نهديها الكبيرين. ما هذه الافكار التى تنتابنى. وبخت نفسها. شردت لاحظت خديجة شرودها فسالتها. يا دكتورة اين ذهب عقلك ؟ لقد شردت. قالت رباب. انا استغرب من حالتك وقصة المرآة. حسنا من رايى ان اذهب وازوركما بغرفة الفندق لأرى وأعاين هذه المرآة بنفسى. لا. بل سأصطحب معى ولدى كمال ونعمت اللـه ايضا. انهما يساعداننى كثيرا فى مثل هذه الزيارات الخارجية. ولعلنا نبيت ليلة عندكما كى ارى بنفسى ما يجرى بالضبط. هل يضايقك ذلك او يضايق ابنك رشاد ؟. قالت خديجة. لا لا بالعكس. هذا يسعدنى.</p><p></p><p>وخرجت امى سالتها فى لهفة عما حصل. بالطبع اخفت عنى تفاصيل شكواها. لكنها اخبرتنى فقط بزيارة الطبيبة واولادها غدا لنا. استغربت للغاية من هذا الامر. وتساءلت فى نفسى. لماذا ستزورنا من الاساس. ثم قلته لامى بصوت عال. فقالت. تريد فحص المرآة. وقالت ان اولادها يساعدونها ولديهم قدرات خارقة خاصة. ظللت شاردا افكر فى الامر من كل جوانبه ولا اخرج بشئ. قلت لخوخة. حسنا هيا بنا.</p><p></p><p>كواكب (/ فبراير 8, 2018 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3063) تعديل (/ حذف (/ تبليـغ (/</p><p>#3 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3063) رد (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/reply?quote=3063)</p><p></p><p></p><p>/ (/</p><p>كواكب (/ Member</p><p></p><p>إنضم إلينا في:يناير 30, 2018 المشاركات:130 (/ الإعجابات المتلقاة:0 نقاط الجائزة:16 (/ الجنس:ذكر</p><p></p><p></p><p>الفصل الثامن. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</p><p></p><p>وبالفعل بالليلة التالية دق باب غرفتنا بالفندق. وفتحت امى. دخلت الدكتورة رباب ومعها اولادها كمال ونعمت وحقيبة سفر متوسطة. صافحتنى رباب. وصافحنى كمال بقوة ونعمت بخجل وهى تتفرس بوجهى بشدة. وعيونها لا تغادر عيونى لفترة. ثم جلسنا. قالت خوخة. ماذا تريدون ان تشربوا. قالت رباب. لا شئ لا نريد ان نتعبك. قالت امى. لا يمكن لابد ان تشربوا شيئا. قالت رباب. حسنا اعطنا ما على ذوقك. وشربوا. جلبت لرباب كاسا من النبيذ الابيض. ولنعمت اللـه كوبا من الحليب الساخن وبعضا من الكيك. ولكمال حلبة باللبن.</p><p></p><p>نهضت رباب بعدما ارتشفت بعضا من ما فى كأسها ببطء. وقالت لامى. هيا ارينى المرآة. قالت ماما فى تردد. هل انت مصممة. اخشى عليك من تاثيرها. ضحكت رباب وقالت. تخشين على ؟ عزيزتى لا توجد مثل هذه الافكار الا فى عقلك. ستكون مرآة بريئة مثل اى مرآة اخرى. ما الغريب فيها. اننى انسانة اؤمن بالعلم فقط ودرست بالمنهج العلمى وليس بالمنهج الخرافى والريلجيوسى الابرميك فيستحيل ان تقنعينى بمثل هذه الافكار اللامنطقية. او تجعلينى اؤمن بها اصلا او اصدقها. قالت امى. فلماذا طلبت فحصها اذن ما دمت لا تصدقيننى. قالت رباب. لعل المرآة هى مجرد حافز نفسى لما فى عقلك او لتجربة ماضية فى حياتك. مجرد ان ترين وجهك وجسدك فى المرآة يحفز المشاكل النفسية القديمة لديك. وسيظهر كل شئ بالتدريج مع تحليلى النفسى لك فى جلسات تالية. زفرت امى فى استسلام وياس من المناقشة وقالت. حسنا تفضلى. قالت رباب وسياتى معى اولادى ايضا. حبذا لو نقلتم المرآة الى حجرة منفصلة لنختلى بها انا واولادى. وبالفعل قمت انا وامى بنقل المرآة الى حجرة منفصلة ذات باب يغلق عليها. كما طلبت رباب.</p><p></p><p>جلست انا وامى فى قلق والثلاثة يدخلون الى الحجرة ويغلقون الباب عليهم. ظلوا بالداخل لنصف ساعة او ساعة كاملة فى صمت وان كنت اشعر باننى سمعت تاوهات متعة خفيضة. قرب اكتمال الساعة سمعنا انا وخوخة صرخة انثوية عالية وبكاء. نهضنا وطرقنا الباب بقوة نسالهم عما حدث. خرجت رباب مشدوهة كالمحطمة ومعها ولداها بنفس الحال تقريبا. تحركوا كالموتى الاحياء حتى بلغوا الارائك بصعوبة وجلسوا فى ذهول وبعيون خاوية. جلسنا انا وخوخة فى قلق جوارهم على اريكة مجاورة. وصمتنا قليلا لا ندرى هل يجب ان نسالهم ام لا. لعل ذهولهم سيمنعهم من سماعنا او الاجابة على اسئلتنا. اخيرا قالت خوخة. ماذا حدث. ماذا شاهدتم بالداخل. افاقت رباب اخيرا وقالت. امممم.. لا .. لا شئ.</p><p></p><p>نظر اليها كمال ونعمت بذهول. يريدان ان يقولا لها. ما هذا الكذب الذى تقولينه يا امى. ولكن كل منهما لاذ بالصمت واحمر وجهه لان كل منهم شاهد امنياته وخيالاته الجنسية حتى التى يجهل بشانها.</p><p></p><p>قالت رباب بسرعة. عموما لا حاجة بنا لاستعجال للاستنتاجات. الامر بحاجة الى الفحص بشكل اكبر. ولذلك ان سمحتم لنا وكما اتفقت معك يا مدام خديجة. سنبيت عندكم لاسبوع او اسبوعين. حتى نرى الصورة بشكل اوضح.</p><p></p><p>قالت خوخة. حسنا ولكن بحد اقصى اسبوعين لا تؤاخذونا فنحن على سفر ونريد اكمال رحلتنا عبر مصر. والعودة الى القاهرة حيث منزلنا.</p><p></p><p>قالت رباب. لا تخافى لن نزيد عن اسبوعين اطمئنى. جلسنا نتناول العشاء فى صمت نحن الخمسة. وانا اتبادل النظرات مع خوخة تارة ومع كمال تارة ومع رباب وابنتها نعمت الـله. كانت نعمت تنظر الى بنظرات اعجاب كما اظن. والحقيقة انى كنت ميالا لها لصغر سنها ونظراتها الغريبة التى تسلب لبك كائنا من كنت ببراءتها العجيبة. لكننى ايضا كان لدى شئ ما تجاه امها رباب. مع ذلك قررت فى نفسى الا اطور هذا الاعجاب والانجذاب لشئ ملموس وجنسى. لان عذابه هكذا وبعد مناله هو الذى يشعلنى اكثر تجاههما ويملؤنى باللذة والالم معا. بنفس الوقت. ويجهزنى لنيل املى الوحيد ولذتى الكبرى مع الهتى خوخة التى لا اريد سواها ولا شريكة لها فى قلبى. كانت مراهقة بالسابعة عشرة من عمرها. اما كمال فكان اكبر منى. كان بالخامسة والعشرين من عمره. هكذا عرفت لاحقا من ثرثرة امهما رباب عن حياتها وعنهما. وعن زوجها ايضا الذى اعتاد على حياتها كطبيبة نفسية وحاجتها لبعض الزيارات الخارجية التى تفرض عليها هى واولادها المبيت بمكان اخر لعدة ايام او لاسابيع. كان رجلا مثاليا لا يشك فى اخلاصها له قيد انملة.</p><p></p><p>فى هذه الليلة. نامت رباب مع امى خديجة. ونام كمال وحده. وكذلك نعمت اللـه وحدها. وانا وحدى. كان الجناح واسعا وكبيرا يحتوى على عدة غرف نوم. ولكن انا وخوخة لم نستعمل سوى واحدة. وحان وقت شغلها الان. لم ترغب رباب بالنوم هذه الليالى الاولى مع ابنتها نعمت بل بحب النساء للثرثرة قررت النوم مع خوخة وحرمتنى منها. كنت اتميز من الغيظ ولكن ما بيدى حيلة.</p><p></p><p>وبتلك الليالى لم استطع النوم كثيرا بل كنت اتصنت على رباب وامى وهما يثرثران بكل شئ ومن هنا علمت اعمار كمال ونعمت. ثم استرعى انتباهى كلامها مع امى حول تجربتها مع المرآة. قالت لها رباب. لقد شاهدت فعلا ما شاهدتيه. بل شاهدت نفسى بين احضان ابنى كمال وايره يدك حصون مهبلى. فى كل الاوضاع وانا لا امانع ومستسلمة له بل والادهى من ذلك مستمتعة للغاية. قالت لها خديجة فى خجل وتردد. وانا ايضا شاهدت ذلك. بل والادهى اثارنى ما رايته للغاية. سكتت رباب قليلا ثم قالت. انا عن نفسى سافعل ذلك وانفذ اوامر المرآة. لقد اظهرت لى جانبا من حاجتى وشخصيتى لم اكن اعلم بها. اى نعم والد الاولاد لديه من الفحولة والحب ما اشبعنى ويشبعنى لليوم وليس منشغلا عنى. ولكن المرأة تطمع دوما فى حب جديد وتجربة جديدة خصوصا ان كانت محدورة وتابوهاتية مثل هذه. اشعر انه لن تكتمل سعادتى الا بزوج جديد وعاشق جديد اخون زوجى معه. فما بالك حين يكون ابنى وابن زوجى ذلك الذى اخونه معه. قالت خوخة. انت قليلة الادب ووقحة ووسخة يا رباب. ولكن احسدك على جراتك وما تنوين فعله. هل ستغريه. قالت لها رباب. نعم من كل بد. ولعله ليس بحاجة الى اغراء منى او محاولة اقناع. لا ادرى ولكن على وجهه ووجه نعمت علامات تشير الى انهما رايا مثل ما رايت او ربما رايا امورا اخرى انا لا اعلمها. ولكن يحدونى الفضول الشديد لكى اعرفها.</p><p></p><p>وفى ليلة اخرى تتبعت ما يجرى فى غرفة نعمت اللـه. كانت نعمت تنام كثيرا وتهمهم كانما تتحدث مع من تراه بالمنام. قد قالت رباب لامى ان ابنتها وابنها لديهما موهبة خاصة. كانت نعمت تنهض فجاة قرب الفجر. وقد اصبح جوارها شاب وسيم مراهق ولكن اكبر منها لعله بمثل عمرى. ماذا انه يشبهنى كثيرا. كانه توام متماثل لى. من اين اتى هذا الفتى. اجده كل ليلة قرب الفجر بعد نومها طويلا يظهر كانما يخرج من احلامها مثل كابوس شارع ايلم. ولكن بشكل جنسى. اجده جوارها يتغطى بالملاءة ويعانقها. ويتبادلان القبلات الخفيفة والعناق. وتقول له. حبيبى حبيبى رشودى. ماذا ان له نفس اسمى يا للعجب. ثم اسمعها تقول له. احبك يا رشودى. احبك جدا. وهو يقبل شعرها ويضمها بذراعه وهما مستلقيان وتضع خدها على عنقه. وتتنهد وهو يقبلها. ثم اراه يزيح عنها الملاءة وينزل بفمه على نهديها المغطيين بثوب نومها الابيض الشفاف ذى الكرانيش. وتتاوه بصوت خفيض وتتنهد. وهو ينزل كتفى الثوب وصدره ليعرى نهديها ويبدا فى لحس كل من الكرتين الارضيتين الفلكيتين ويمص حلمات نعمت بقوة وهى تضغط على راسه بشدة بيدها. وهو يقبل يديها واذنيها بهيام ويهمس لها. كانت فتاة بريئة كما هو واضح. لحداثة سنها ولعزل امها لها عن الانحرافات. ثم سرعان ما جردها من كولوتها وثوب نومها ورفعت نفسها بضعف تساعده. ثم تموضع بين فخذيها ودفع ايره داخل مهبلها. فتاوهت بقوة وضمته اليها بشدة كقبضة حياة او موت مستميتة. بدا يمطرها وجهها بالقبلات ويهمس لها. فتقول. حبيبى رشودى. لا تتركنى ارجوك. حتى يصيح ويطلق حليبه فى اعماقها وتسكن حركته. وانا اطلق حليبى من ايرى الضخم الاغلف. ثم يختفى وتستيقظ هى لا تدرى شيئا عما جرى فى نومها. كان ذلك الامر يتكرر كل فجر. اذن هذه موهبتها التى قالت عنها امها. كلما دخلت قضية نفسية مع امها شاهدت شخوصها فى احلامها فيستحيلون شخوصا حقيقيين. ولكن ليست كل تجربة كهذه سارة وممتعة كهذه التجربة. ان رباب بالتاكيد تعاملت مع مجرمين مجانين ومرضى متوحشين لديهم نزعة التدمير والقتل. كان اللـه فى عونك يا نعمت. انك تقاسين من وحوش تدمر نومك وحياتك. ولكن لماذا لم تحلم بالنساء والشباب الذين فى المرآة .. هل هى تحبنى. هل كل عقلها مركز على ومعى. يا لحظى العجيب. هذه الجميلة البريئة الملائكية الصغيرة تحبنى الى حد ان تصنعنى فى احلامها وبموهبتها العجيبة.</p><p></p><p>على كل حال. دعها تحبنى وتمارس الحب مع توامى. لكن لامراة واحدة وخلفها اسعى ولا اريد سواها. خوختى خدوجتى الحلوة.</p><p></p><p>وذهبت فى الليلة التالية الى حجرة كمال. كان كمال يحب السهر والقراءة. دودة كتب مثل امى. وكنت اجلس معه نتحدث فى الفتيات وفى الدراسة وسوق العمل والزواج والرياضة وما يهمنا كرجال وشباب. وكنت اتثقف منه كثيرا. قال لى دعنى الان اريك عجيبة من عجائبى الغريبة. ثم اخرج لابتوبه وفتح منتدى ميلفات. وذهب الى قسم قصص سكس المحارم. وفتح قصة ليلة الدخلة والعائلة للكاتب المتمكن والمقتدر صمت المعانى. وبدا يقراها بصوت مرتفع. وبعد برهة ثارت رياح شديدة فى الغرفة المغلقة رغم اغلاق نافذتها. ثم دارت بنا الغرفة فى جميع الاتجاهات. وسمعنا فرقعة عالية. ثم ظهر على الفراش المزدوج الحجم الملكى جوار كمال معاذ بطل القصة. ومعه ابو سامر وزوجة ابو سامر واخته سهير وزوجته سامية فى ذلك الفصل الذى فيه هؤلاء الشخصيات. يؤدون امام عيونى الذاهلة وسط ابتسام كمال تفاصيل الفصل. تعجبت من الامر. هل نحن دخلنا فى القصة ام هى التى اخرجت شخوصها الينا. رانا معاذ وشعر بالفزع هو والذين معه قالوا بصوت واحد. من انتما ؟ قال كمال بقسوة. انا اللى هنيك اختك وبنت اختك ومراتك ومرات ابو سامر يا خول. واخرج مسدسا واعطاه لى قال. خذ هذا وصوبه اليهم. كن يقظا. وتجرد من ملابسه كلها حتى صار عاريا حافيا وظهر امامى ايره. كان ضخما بحق. اضخم من ايرى رغم ضخامته. مما اخاف النسوة. لكن تحت تهديد المسدس لم يستطع احد الاعتراض. بدا بسامية التى بدات فى التاوه بقوة وتقول. ارحمنى انه كبير جدا سيشق مهبلى. ارجوك. اااااااااه. ااااااااح. لا لا تخرجه. كمان. اااااااه. ونظرت اليها اخت معاذ وابنة اخته وزوجة ابو سامر فى استغراب وشبق. وبدات النسوة فى التعاون معا وتبادل التمتع باير كمال. التفت لى كمال حينئذ وقال. ما رايك. اليس رائعا. قلت له وانا مذهول. عجيب وممتع فعلا. قال. الا تاتى. وتشارك. ام انك من المثليين الخولات. قلت له. لا ولكن اعشق فتاة واحدة ولا ارضى عن سواها بديلا. قال وسامية تمص له ايره بقوة. ما هذا الهراء وما المانع ان تتسلى مع اخرى واخرى واخرى. ثم انحنى يفتح ساقى ابنة اخت معاذ ويدفع ايره داخل مهبلها. قلت له. لا لا اريد سواها. ابتسم كمال وقال. وهل هى تبادلك نفس الشعور. هل سمحت لك بلمسها. ام انها تخونك مع اخر. قلت له. لا هى تصدنى. ولكن سمحت لى ببعض القبلات الفرنسية والخاطفة وبعض المادلنج. ضحك كمال وقال. يا رجل ما هذا. ما يصبرك على هذا. على كل حال انت الخاسر. انت حر.</p><p></p><p>قلت له بعد فترة وقد اطلق حليبه على وفى اجساد النسوة الاربع. وقرا قليلا فى القصة فاختفوا وهو يقول لمعاذ. الان لديك قصة جديدة لتحكيها. قلت له. وهل تستطيع فعل هذا مع الممثلات المصريات والامريكيات والصينيات فى الافلام الغادية والبورنو. قال. بكل تاكيد عزيزى. قلت له. انتم حقا اصحاب مواهب عجيبة كما قالت امك رباب. ضحك وقال. قد رايت موهبتى. ولكنك تجهل بموهبة نعمت اللـه. تسرعت وقلت. بل اعلمها. اكتسى وجهه بالجدية وسالنى. وكيف علمت بها. هل تجسست عليها بنومها. قلت له. لا. علمت بالصدفة حين استيقظت وقت الفجر. وشعرت بالندم لتسرعى بالبوح له. قال لى. وماذا رايت. قلت كاذبا. رايتها مع ماما تحللها نفسيا مثل امها رباب. ضحك وقال. كل قضية لنا ترى فى نومها شخوصا مختلفة يتحولون لحقيقة. كم اود تجربة موهبتها وابادلها بموهبتى بعض الوقت على سبيل التجديد. تصور لو ان فتاة رقيقة مثلها قرات روايات عبير مثلا او واتتها الجراة واجبرناها على قراءة قصص منتدى ميلفات. قصة الاستاذة القديرة حلاوة قمر مثلا "سلمى واخوها عشق يتجاوز كل الاعراف". او قصة الاستاذة البارعة سونا موون "جوز اخته وعمايله". قلت له. هل قرأت هذه الرواية الرائعة حقا يا كمال. ضحك وقال. يبدو انك ايضا من عشاق منتدى ميلفات. انها رائعة جدا جداااا. خصوصا حين اغوى زوج اخت حسناء امها بحجر جهنم. ووقفت حسناء واختها تتصنتان وتنظران من ثقب الباب على نياكة الشاب لحماته. ثم دخول البنتين عليها. قلت له. او قصة زوجي خطط لنيك شاب بمساعدتي للاستاذ المحترم سمسم المسمسم رهيبة. أو رواية ماما من كامل الاحترام الى العهر ودياثتى للكاتب العظيم العبقرى xxx123456789</p><p>قال كمال. او رواية دردشة للعظيم essam21. قلت له او رواية ام احسان بين الذئاب للروائى الرائع قصصى متخصص. قال كمال. او رواية فين الاقى الراحة تانى للكاتب المتفوق ناصف الليثى. قلت له. او رواية التحول الكامل فى حياتى للكاتب الممتاز نوبودى ماجيك. او ام شيكة للكاتب الرائع يوكيوك. والشهوة والشرف للكاتبة الالمعية مدام هايجة. وديوث المصيف للكاتب الرهيب روائى الجسد. وانا وجوزى وهو للكاتب حكاية كبرياء. ورجالة العيلة المتحررة للكاتب هابيجيف. وام عمرو طلعت شرموطة للرائع نهر العطش. وحاتم مع فريد ووالدته دكتورة هالة للرائع بياع كلوتات حريمى. وام على مرات البواب للرهيب حسام الراسى. وصديقتى حنين المتزوجة وتامر مع جسم مرات اخوه لليكو 987 وتخيلاتى مع مراتى لشارو الجن. والفقير والحرمان لاحمد رشوان. والابن المكتئب وامه لجان باتيست. وعائلة وائل للرائعة تفاحة ميلفات. وروائع الكاتب كواكب. وزوجتى والرجال لعصفور من الشرق وانا ماجى لماجى شيميل .. و ...</p><p></p><p>ضحك وقال كمال مقاطعا. كفى كفى. علمت انك ميلفات قدير وخبير مثلى. ولعل القصص المصورة فيلاما وعشان ياخد الترقية وعكس الواقع. قلت له. طبعاااااا. ضحك وقال. لا ده احنا هننفع مع بعض اوى. تصور لو ان اختى قرات هذه القصص وناكها ابطال القصص او الكتاب. هههههههه. نظرت اليه فى ذهول. انه ديوث على اخته ام ماذا. يتمنى لها ان ينيكها طوب الارض.</p><p></p><p>وفى الصباح. خرجت من غرفتى بعدما تركت كمال لينام قليلا بعد تلك الليلة العاصفة العجيبة. ووجدت امى ورباب ونعمت اللـه يشاهدن فيلم دهب ثم اتبعاه بامير الانتقام. وفيلم البطل لجاكى شان. والسياف او رجل السيف لجيت لى.</p><p></p><p>قررت امى ان ننزل كلنا كعائلة فى هذا اليوم المشرق اللطيف وان نتنزه قليلا فى شرم الشيخ. ارتدت خوخة طقم جينز جاكت وبنطلون زرق. ورباب ارتدت من ملابس امى التى عزمتها وكان مقاسهما متشابه. ارتدت فستان ابيض جميل وعليه جاكت جينز ازرق او كارديجان سمنى. لم اركز بملابسها طويلا فعيونى انبهرت وانصبت على امى خوخة دون سواها. اما نعمت فارتدت توب سترتش بحمالات رصاصى وبنطلون جلد اسود محبوك وضيق عليها. اظهر امتلاء افخاذها وطيزها. ذهبنا الى كازينو ورقصنا كلنا معا. تارة كمال يرقص مع امه او اخته او ماما. لكننى لم اكن ارقص طويلا مع احد اخر سوى ماما.</p><p></p><p>فى تلك الليلة سمعت حركة وضحك فى غرفة امى ورباب. ذهبت لاتلصص واتسمع. فوجدتهما تضحكان. قالت لها رباب. الليلة ليلة دخلتى على كمال حبيبى وروحى. ضحكت خوخة وقالت. اااااه يا وسخة. ماكنتش عارفة ان فيه ستات بوساختك وبجاحتك يا روبا. ايه اللبس اللى انتى لابساه ده اول مرة اشوف زيه فى حياتى ومفتوح على كسك كمان يا شرموطة. كانت رباب ترتدى لابنها بودى سوت من اللاتكس الابيض اللامع مفتوحة من الكس رهييييييب. محبوك ومجسم جدا على بزازها وطيازها وافخاذها واذرعها. وكأنها عريانة بالضبط. وكانت حافية القدمين واقدامها كبيرة بشكل مثير. ولم تدهنهما باى اوكلادور. ثم اضافت امى. بس ده غلط وحرام يا روبا. انصحك بلاش. قالت رباب. بس يا لبوة. انتى عايزة ابنك رشاد وعمالة تصديه مش عارفة ليه. لو مارحتيش النهارده او خلال الايام الجاية لاوضته وخليتيه ينيك انا بنفسى هاكتفك فى السرير وارفعله رجليكى عشان ينيكك يا شرموطة. اسمعى كلامى وكلام المراية حبيبتك. المراية صديقتى وصديقتك. قالت خوخة. بقى كده يا روبا. ماشى ماشى. بس انتى ليه حافية. قالت لها رباب. اصل سى كمال يا اختى بيحب رجلايا اوى. عارفاه بيحب النسوان الجو بتوعه حافيين. واشتريت له البودى سوت ده مخصوص عشان ألهلبه. ضحكت ماما وقالت لها. ااااه يا وسخة. طيب. ضحكت رباب وخرجت. وانا اختبات فورا. ووجدتها تسير حافية القدمين تتمايل وترقص اطيازها ونهودها الكبيرة كنهود امى فاتنة جدا فى هذا الزى الرهيب. تتبعتها وانا منبهر. واحسدها على جراتها وشجاعتها وألعن عناد خوخة. الا تقلدينها يا خوخة ؟. طرقت باب غرفة ابنها كمال برفق وهى تتكلم بصوت هامس عذب يفيض حلاوة واغراء. افتح يا روح قلبى. انا ماما حبيبتك اللى هتسعدك الليلة. افتح يا كوكى. باموت فيك يا روحى. افتح بقى اللـه !!. فتح كمال الباب ونظر بذهول الى امه. وقال. معقول. انا بابص فى المراية ولا دى حقيقة. ضحكت امه رباب وقالت. يا كمولتى حقيقة ونص. وقرصته. قال. اااى. ضحكت وقالت. ده انت هتقول اى للصبح النهارده وكل ليلة. زبرك هيتهرى يا واد. ثم دفعته بقوة ليرتمى على الفراش ودخلت واعتلته. ووقفت انا جوار الباب الموارب اراقب ما يجرى وزبرى فى يدى ادلكه بجنون حتى يكاد ينخلع من مكانه. كانت امراة قوية وفاجرة وماجنة بحق. يا بختك يا كمال. ويا حظى الزفت مع خوخة. وجدتها تخلع عنه ملابسه المنزلية بيجامته وغياره الداخلى. ثم تنزل على شفتيه تقبله بقوة وعنف حتى دميت شفتاه. ثم نزلت تعض حلماته وهو يتاوه من الالم والمتعة. ونزل لسانها على صدره وبطنه وسرته ثم استقر على زبره الضخم. قالت له مدهوشة. ايه كل الزبر ده يا حمار انت. انت حمار مش بنى ادم ولا ايه. قال لها كمال. ماله يا ماما. انتى اللى خوافة او ماشفتيش ازبار قبل كده. صفعته بالقلم على وجهه وقالت. ازبار ايه يا وسخ انت. انت فاكرنى شرموطة يا واد ولا ايه. انت تخرس خالص وسيبنى اشوف شغلى يا خول. ثم بللت اصبعها بريقها ودفعته بقوة فى طيز كمال. قال. اااااه. ايه ده يا ماما. قالت له. بس يا خول. وبدات تدلك زبره بيد وباصبع يدها الاخرى تنيك طيزه. ثم نزلت على زبره بفمها وبدات تمصه بوصة بوصة. ثم تلف لسانها على راس زبره. تلحس لعابه المنوى التمهيدى. بدا كمال يتاوه بقوة ويستمتع. قالت له. عاجبك صباع امك فى طيزك يا خول. عقبال زبرها لما ينيكك. قال كمال متنفضا. زبر مين اللى هينيكنى يا شرموطة. دانتى هتتناكى لما تتفشخى الليلة. مصت شفتيها وقالت. لما نشوف يا علق يا مرخى مين اللى هينيك التانى. تعال الحس كس امك يا وسخ وورينى الرجولة. نهض كمال بسرعة من تحت رباب. ورماها على الفراش بقوة. قالت. بالراحة يا وسخ. قال لها. بس يا نجسة. نزلت رباب بيدها على كسها وشفايفه تدعكه بقوة وتقول. انا نجسة يا كيمو. ماما نجسة ؟. قال لها. ايوه نجسة ومومس كمان. هنيك كسك بلسانى دلوقتى يا ماما واخليكى تصوتى زى العاهرة. وتجيبى عسلك النتن زيك. يا معرصة. كانت رباب تفرك فى كسها بقوة هائلة. ثم نزل كمال بين فخذى امه رباب والصق راسه بكسها. وابعد يدها بقوة عن كسها. وسرعان ما وجدتها تتاوه بصوت عال. وتتلوى تحته وهو ولسانه لا يرحمها. حتى قالت. هاجيب يا واد. حرام عليك تعمل فى امك حبيبتك كده. ااااااه ده لسان ده ولا زبر ااااااااح. ااااااااااااااااه. هاجييييييب. قال كمال بصوت ملئ بالكس وعسله. جيبى يا وسخة يا شرموطة يا متناكة الكل يا مزبلة. ولما انتهت امه من انزال عسلها. عاد لياكل كسها من جديد حتى اهلكها من انزال العسل. ثم اعتلاها اخيرا وتموضع بين فخذيها. ودفع زبره صرخت وقالت. حرام عليك شوية شوية. انا ماجربتش زيه عمرى. قال لها ضاحكا. يعنى بابا مرخى ولا ايه. قالت له. اخرس يا واد. ابوك ارجل منك وسيد الرجالة. انت اللى مش طبيعى. اكيد البنات والنسوان بتهرب منك لما يشوفوه. قال لها. اراهنك انك دلوقتى هتدمنيه زيهم. قالت. ماشى يا واد قبلت التحدى. ودفع كمال زبره بالكامل فى كس رباب. التى صرخت واغلق فمها بقوة قائلا. اخرسى يا شرموطة هتفضحينا. واخيرا استرخت بيضانه على طيز رباب معلنة وصول زبره بالسلامة لعنق رحمها وقعر كسها. ونزل يبوس امه من فمها وبدا ينيكها. وسرعان ما بدات تحلف بحياته وتمدح زبره الرهيب. والتقم قدمها الكبيرة الحلوة فى فمه وبدا يلحسها وياكلها اكلا. قالت له. اه يا وسخ جيت لك مخصوصة حافية عشان عارفاك بتموت فيه. قال كمال. يا حبيبتى ماما عارفانى وعجنانى وخابزانى. قالت. اااااااه اااااااح طبعا يا واد مش مامتك. نك مامتك كماااااان. نك مرات ابوك العرص. ربى لابوك قرون على مراته. كماااااان.</p><p></p><p>ثم قلبها للوضع الكلبى ثم اعتلته هى وهى تواجهه تارة وتواجه الباب تارة اخرى راعية البقر وراعية البقر المعكوسة. واخيرا اعادها للوضع المشينارى التقليدى واطلق حليبه فى كسها.</p><p></p><p>الفصل التاسع. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</p><p></p><p>اشتعلت عيونى لهبا وانا ارى رباب والدة كمال. تتخذ وضعها له على يديها وركبتيها كهرة شبقة للحب وكسها مكشوف من البودى سوت المحبوك الابيض الذى ترتديه كما ان يديها وقدميها مكشوفتان من الاساس وقد جذب كمال كتفى البودى سوت حتى تعرى نهداها. ولمس كمال جسدها بصفة عامة وشاملة بشكل سريع بيده تمريرة يدوية شاملة. فانحنت وتاوهت تحته من اشتعال الرغبة لديها وحبها لزوجها الثانى والنسخة شبه المطابقة من حبيبها وزوجها الاصلى والده. ثم نزل بوجهه عند اذنيها. وقال لها. دانتى هتتناكى نيك الليلة يا شرموطة. ليلتنا مباركة وعسسسل يا ماما يا مراتى يا حبيبتى. اوعى تسيبينى. قالت له. لا يمكن اسيبك يا ابنى وجوزى وحبيبى وكل حاجة ليا. بس لازم تعرف ان لما نرجع هاقسم الليالى بينك وبين باباك. لان له حق عليا كمان. وجوزى زيك بالضبط. وبحبه زيك بالضبط. لغاية ما يمكن ييجى يوم واقنعه نتشارك احنا التلاتة سرير واحد وعلاقة واحدة. قال كمال. يا ريت يا روبا. ثم حك ايره عدة مرات فى بظرها وشفاه كسها. ثم ادخله تدريجيا بوصة بوصة فى اعماقها. وهى تتاوه بتلذذ وبعض الالم. قالت. كم هو كبير. وجباااااار. قال كمال. هل تشتكين. قالت. لا لا فقط ادون ملاحظاتى هاهاهاها. حتى ارتطم كيس بيضاته ببظرها معلنا بلوغه قاع مهبل امه. نزل بفمه على خدها وجبينها يقبله بحب حقيقى ويقول لها. **** يخليكى ليا يا ست الحبايب يا رباب هانم. مش هاقولك بعد كده الا ست رباب او رباب هانم. يا مراتى يا حبيبتى. ثم بدا يدخل ويخرج ايره ببطء يتشرب اللذة الهائلة التى يشعر بها فى المهبل الذى ولده منذ 26 عاما. اليوم يعود اليه ويقدم له فروض الولاء والطاعة. والمتعة اللامتناهية. كم انت كريم ايها المهبل الامومى تلد وتمتع وليدك ايضا. كم انت كريم ايها النهد الامومى ترضع وليد جسدك ثم بعد اعوام حين يصير الرضيع رجلا يمتعك وتمتعه ويرد لك الجميل. واستمر كمال فى اطعام مهبل امه ايره الضخم الجبار وهى تتاوه بخفوت تكبح جماح صراخها لان كمال من النوع الذى يحب المراة الهادئة معه لانه ان صرخت يخاف ويظنها تتوجع وتعانى. فهو يحب النياكة الهادئة المفعمة بالحب. وتناول كمال يد رباب الطويلة الاظافر ذات الاوكلادور الاحمر وقبلها مرارا وهو يمتع نفسه بمهبل امه ويمتعها بايره. وعانته واجنابه ترتطم بقوة بطيازها. ثم بعد نصف ساعة قرر تغيير الوضع. ورقد على ظهره وارتفعت رباب باسمة ضاحكة فوق خصره وامسكت ايره المنتصب بقوة الغضوب ودسته عند مدخل كعثبها "كسها". ثم جلست. كانت تواجه ابنها وظهرها لى. واخذت تتقافز كالقردة المجنونة وراعية البقر فوق فحلها وحصانها الهائج. وكمال يمسك جنبيها باحكام يرفعها وينزلها على ايره قليلا ثم يتركها تتقافز هى بنفسها وراسها يتراجع للوراء مغمضة العينين من المتعة. ثم عكست وضعها لتواجهنى وتعطى ظهرها لابنها الذى يرى الان بعدما انزل البودى سوت الخاص بها حتى خصرها. يرى تعاريج وادى ظهرها الجميل المثير السمين. ظهرها حقا جميل بتضاريسه وجنبيه ووسطه. رووووعة. واخيرا عادا الى الوضع المشينارى التقليدى وناكها فيه قليلا حتى صاح وقال هاجيبهم يا ماما يا احلى شرموطة يا مراتى للابد. قالت له. جيبهم فى كسى يا جوزى. يلا يا روح قلبى. ماما محتاجة لبنك. متع ماما. وصاح عاليا وانتفض مرارا ثم سكنت حركته. وارتمى جوارها. ونظرت انا وانا اطلق حليبى عاليا فى الهواء ليسقط امام باب الغرفة. فوجدت اللبن الابيض الغليظ يسد تماما بين شفاه كس رباب. وينزل من الداخل ببطء. كان مشهدا رهيبا. رباب اتناكت كما يجب. بضمير. وذمة. من ابنها كمال. وبدت الان مثل امراة مناكة جيدا. بشعرها الاشعث وعرق جسدها وعنقها. ولهاثها وشرودها فى كوكب اخر كوكب المتعة الصافية مع اعظم انسان واحب الناس الى قلبها ابنها.</p><p></p><p>بعد تلك الليلة الملتهبة التى قضتها رباب مع ابنها كمال. ونامت فى احضانه ونام فى احضانها حتى الظهيرة عراة حفاة. لم يمر يوم علينا الا وتدخل رباب واولادها الى حجرة المرآة ويمضون ساعة او ساعتين ويخرجون فى ذهول. لم نعد ندرى انا ولا خوخة ماذا يجرى بالداخل. حيث اصبحت رباب تمضى الليالى مع كمال. وبالنهار التصق كمال بامه وزوجته الان رباب وعيونهم كالعشاق مثبتة مع بعضها بقفل. ماذا سيفعل كمال بموهبته العجيبة الان الشبيهة بفيلم قلب الحبر الشهير. هل سيقرا ليجلب شخصيات ديكنز او سيشاهد افلاما وممثلين اجانب او مصريين قدامى او معاصرين ليجلب ابطالها لامه يمارسون معها الايلاج المزدوج او الجانج بانج او الهاردكور واحد على واحد. ان الاحتمالات فى هذا الجناح الفندقى عديدة وكثيرة للغاية والتباديل والتوافيق الجنسية لا تعد ولا تحصى. وهذا رائع ومثير للغاية. ليت نعمت لديها اضافة لموهبة كابوس شارع ايلم. موهبة تجعلها بنومها ترمينا فى فوهة نيزك اريزونا. او باحضان اسرة امريكية بلمح البصر.</p><p></p><p>وعدت انا الى حجرة امى لانام جوارها وتمنحنى بعض الالتصاق والكادلنج والقبلات الفرنسية والخاطفة. ولكن اذا حاولت التمادى معها اكثر تنهرنى بشدة وتهددنى بمخاصمتى للابد. فاتراجع الى حين واكظم غيظى. ووسط كل هذه الحيرة والهياج الجنسى الذى يجتاح كل من بجناح الفندق قررت اعتبار اخت كمال نعمت اللـه تصبيرة جيدة لى. انها بسكويتة رائعة كبسكويتة الشمعدان للقويرى الشهيرة. فتاة مراهقة وما ادراك ما الفتاة المراهقة. انها زهرة بيضاء. ياسمينة عربية سريانوفارسية امازيغية وغربية حقا. كلها حلاوة. ووداعة وبراءة. تتغذى على زبدة الفول السودانى. خريجة مدرسة لغات. وترطن بالانجليزية ب****جة الامريكية وترتدى الملابس كجميلات افلام المراهقات الامريكية. كانت هذه هى نعمت. يا إلهى اننى فعلا اراقبها بامعان. هل وقع غرامها فى قلبى. ام انى ارثى لها لانها تحبنى بلا امل اللقاء وبلا امل ان ابادلها هذا العشق. رباه كم انا غبى. هل استمتع بعذابها ام بعذابى. اتابعها وهى تشاهد قناة Eska البولندية واغانيها الامريكية والاوروبية الرائعة. ذوقها راق. الليلة نهضت بحذر من جوار حبيبتى خوخة. وتوجهت الى غرفة نعمت النائمة بسلام ملائكى عجيب. وهى تهمهم كأنها تكلمنى بالحلم. قبل ان تصنعنى كعادتها كل ليلة. اقتربت من فراشها برفق على اطراف اصابعى ثم ازحت الغطاء عنها واستلقيت جوارها ورفعت الغطاء علينا نحن الاثنين. عندها فتحت عيناها فجاة. قالت. حبيبى حبيبى رشودى. انى اراك بالحلم كل ليلة. لماذا تعذبنى. انى احبك ولا اطيق فراقك. ضمنى ارجوك. قلت لها مترددا. نعمت... قاطعتنى قائلة فى وله وعشق. عيون نعمت. قلب نعمت. حياة نعمت. اؤمر نعمت تلاقيها خدامتك بين ايديك وتحت رجلك. نظرت فى عيونها مشدوها. ما كل هذه الرقة والطاعة يا ربى. من اين اتت بها. انها عملة نادرة جدا جدا فى زمننا هذا. حيث البنات عاصيات ومتسلطات كثيرا. وضاع الحب على ايديهن للابد. قلت لها مترددا. يا نعمت ارجوكى بلاش كده. انا عارف انك بتحبينى. بس انا مرتبط بعهد مع واحدة بس. قالت لى. يا بختها. يا سعدها يا هناها. ويا حظى الزفت. وماله يا رشودى. انا قابلة. حبها يا روحى بس متسيبنيش. لو سبتنى اموت ومش هتسامح نفسك ابدا. هتندم يا رشودى. ووجدتها تلمس خدى بيدها وهى تنظر بعيونى بعمق ودون توقف وبهيام وتفحص. كانت كلماتها وصوتها الطفولى الرقيق وتوسلاتها تطربنى وتملا عيونى بالدموع رغما عنى ورغم محاولاتى التماسك. قالت وهى تلمس وجنتى. انت بتعيط يا رشودى. تبقى بتحبنى. انا اسفة انى ضايقتك بكلامى. بس واللـه باموووت فيك. مش قادرة يا رشودى. قلبى مش بايدى. كانت ترتدى بانتيهوز ابيض جميل. ولم تكن ترتدى اى كولوت تحته. وترتدى فوقه بلوزة بيضاء ضيقة مزخرفة بورورد من الدانتيل الابيض وشبه شفافة. كانت ملاكا فى هذا الزى. ضممتها الى صدرى دون شعور منى. ومددت يدى لالمس صدرها وشعرت بدقاته السريعة. قبلت خديها ثم شفتيها. بمجرد ان قبلت شفتيها حتى احاطت ظهرى بقوة بيديها لا تود ان تتركنى افلت. حتى اشبعتها قبلات. فكت قبضتها المستميتة عنى بضعف. وهى تلهث. وضعت يدى على ذراعيها ومررتها على بطنها وهى تتلوى تحت لمستى كهرة شبقة وكعاشقة حقيقية يقتلها الهيام بالحبيب. مسحت بيدى على كسها من فوق البانتيهوز المبلل قليلا الان. وعيونها معلقة بى كأنها ترى في هيرلورد هيرجد. سالتها بعض الاسئلة وانا افرك كسها بيدى برفق اثيرها على خفيف دون اثارة كاملة انفجارية اريدها بوعيها حاليا. وهى تجيبنى. علمت انها مثلى متنورة حرياتية وسكيولارية. ويمامة دايزمية وقطة كونفرتوكرستيانتية. مثلى تماما فى كل الافكار. دمعت عيناى من الشفقة عليها ومن قلبى ابن الكلب الذى لا يرضى عن خوخة بديلا. واحسست ان واجبى على الاقل ان امتعها قليلا ولعل ذلك ليس خيانة لخوخة. هل لو جاء الهوى سوا مع الهتى خدوجتى خوخة هل يمكنها ان تسمح لى بعد اذنها ان اطفئ نيران قلب نعمت اللـه. هل تسمح لى خوخة ان تكون هى زوجتى ونعمت حبيبتى او خطيبتى. وبدات اسرع من حركات يدى على كسها المبلل كثيرا الان والساخن. وهى تتاوه. وتنظر فى عيونى بعشق لا ينتهى. كانت نهودها نهود مراهقة رشيقة مقاس بى ، وليس سى مثل امى ورباب امها. وكان جميلا هكذا. ونزلت بفمى التقم فمها وهى تتاوه وتبلغ قمة نشوتها. ثم نهضت لانصرف وهى تهدا وتنزل الى كوكب الارض. مدت يدها بسرعة تمسك يدى وقالت. الى اين انت ذاهب. قلت لها. لا نستطيع اكمال ذلك يا نعمت. انا اسف.</p><p></p><p>باليوم التالى كانت نعمت تعذب نفسها بكاء مع امها وخوخة. ونظرت لى خوخة شذرا وكذلك رباب وقالت خوخة. البنت مقطعة نفسها من العياط عشانك يا ابو قلب حجر. ليه كده. اشرت اليها لنخلص نجيا. قلت لها. انا لا ارضى بديلا عن امراة واحدة. ضحكت وقالت. اعلم من هى. ولكن هذه المراة ليست لك ولن تكون. هى لزوجها فقط. قلت. اتحداك انها ستكون سيدتى وربتى وحبيبتى للابد. وسيكون على زوجها التواؤم مع الامر. قالت بعيون متالقة. حسنا لنر. الايام بيننا. ولكن عصفورة قالت لى ان هذه المراة تريدك ان تخطب نعمت اللـه. وهى ستبارك ارتباطكما هذا. وثق بانه ليس اختبارا منها لاخلاصك لها او لعشقك لها. فهى بالفعل لم تر مثيلا لك فى عشقها وعبادتها. قلت لها. لا لا استطيع قلبى مكرس لها فقط. قالت خوخة. وقالت لى ايضا العصفورة ان هذه المرأة ستغضب جدا جدا منك اذا رفضت خطبة نعمت. وعندها لن تفكر فى تطوير علاقتك انت وهى. قلت فى لهفة. احقا ستقوم ربتى الحلوة بتطوير العلاقة بيننا. ضحكت خوخة وقالت. نعم لكن ليس الان حين نعود الى القاهرة ونكمل رحلتنا. ربما تعيد النظر ولكن ذلك منوط باطمئنانها على مستقبلك مع فتاة تحبك كل هذا الحب الجنونى. هى تقبل ان تكون نعمت شريكة لها فهى ديمكراتيك جدس وتحب الاختلاط بيتوين ذاتوسيكسيز والفنون حتى فى هيرتمبلز. وليست سريالكيلر. قلت لها. سبحان اللـه. نعمت ايضا قالت لى ذلك بحذافيره. ضحكت امى خديجة وقالت. ارايت اذن كلتاهما تعشقك فوق العشق ذاته ولو امرتها ان ترمى نفسها فى النـار ستفعل دون ادنى تردد. كلتاهما لا تهمهما غير سعادتك وراحتك الكاملة. وانا بصفتى امك. ارى ان نعمت هو جواز مرورك الى قلب هذه المرأة التى لا ترضى عنها بديلا وشرط قبولها لك وتطويرها علاقتها معك الى ما تحب وترضى. وارى ان نعمت تناسبك فكريا وعمريا وارى انك تحبها على الاقل تستلطفها لسنها وفكرها المتطابق معك ولكنك تكابر او تضحى من اجل حبيبتك هذه. وحبيبتك كما قالت لى عصفورتى هى راضية كل الرضا عن ذلك وستسخط عليك وتبطش بك بغضبها إن عصيت أمرها بخطبة نعمت. وتقول ان قلبك يتسع لاثنتين. ربتك الحلوة والبريئة نعمت. ولو احببت ان اعلمها لك مواهبى بالطبخ والاشغال المنزلية فلا امانع وانا واثقة انها لن تمانع باى تنازل او تضحية معك. ولو قلت لها اعتبرى نفسك يتيمة وكونى لى واعتزلى اعلك نهائيا. انا واثقة انها ستفعل. لا تضيع من يدك عملة نادرة بهذا الزمن فتاة تحبك كل هذا الحب بعنفوان مراهقتها التى لو شئت ستدوم مراهقة طرية لينة بين يديك. ولكن شد وارخى معها عندها ستظل مشتعلة ومشتاقة وخائفة من فقدانك فستطيعك وترضيك بكل السبل وستسير على الجمر لو امرتها.</p><p></p><p>قلت فى استسلام. حسنا يا خوخة. سمعا وطاعة.</p><p></p><p>بعد قليل رايت نعمت تجلس وتنظر الى وبيدها كوب كبير ملئ باللبن الجاموسى الدافئ. لبن بفالو الماء. وتقول لى. لا شئ يعلو على لذة شرب كوب لبن جاموسى كامل الدسم بقشدته الكاملة يا رشودى. اتشرب. لا يهم انا. اشرب. وكاننى شربت. اشرت لها لا اشربى انت. فارتشفته بتلذذ وبراءة شربتة ببطء. فلما انهت اخر رشفة فى الكوب ازدادت جاذبية فى عيونى. ونظرت على عيونها وحاجبيها. ما هذا الكحل الجميل. والحواجب المتوسطة الحلوة. وهذا الانف الطويل الجميل الانثوى. ثم رايت رباب وخوخة جالستين حول ترابيزة القهوة وقد وضعتا رقعة شطرنج. وكانتا تلعبان بهدوء والجو مملوء بسحب الغيرة والتنافس الانثوى. العقلان العملاقان بالفندق يتناطحان الان. ولكنى اعلم ان الهتى خوخة هى الغالبة والمنتصرة دوما. وبالفعل صرخت رباب معلنة هزيمتها وموت ملكها. فى تلك الليلة سمعت تاوهات قادمة من غرفة رباب التى اصبحت بمفردها الان مثل ابنتها وابنها. ولم اجد ماما بجوارى .. فنهضت لارى. وجدت رباب لا حول لها ولا قوة تحت امى المفترية خوخة. وكلتاهما عارية وحافية. كانت رباب تقول. كفاية حرام عليكى يا خديجة هاموووت منك. قالت خوخة. بس يا وسخة. ووجدت امى تباعد اكثر بين فخذى رباب وتحك كسها بقوة فى كس رباب بطريقة رجولية وعدوانية كانها تنيكها فعلا. ورباب تغنج كاقذر عاهرة. قالت رباب. كده يا وسخة اااااااااه. احححححح. بقى ماتش الشطرنج ده كله عشان تحكى كسك فى كسى. قالت خوخة. ايوه لازم اكسر عينك يا لبوة. مزاجى كده. واستمرت امى تدعك فى كس حماتى رباب بكسها. قالت لها رباب. بالراحة يا خوخة هتقطعى زنبورى وشفايف كعثبى. قالت ماما وهى تتاوه. وانا مالى يا لبوة. ماتولعى بجاز. المهم امتع نفسى. ورفعت ساقى رباب على كتفها ثم تناولت قدم رباب الكبيرة وقالت لها. رجلك كبيرة كده ليه يا لبوة. دى رجل راجل مش رجل مرة هاهاهاها. وبدات خوخة تمصها وتلحسها بقوة كانها تلتهم فخذ دجاجة. وسرعان ما انتفضت رباب تحت خوخة بشدة. وبعدها انتفضت امى. وقالت رباب. كده يا وسخة غرقتينى بميتك. ضحكت امى ضحكة فاجرة لاول مرة اسمعها وقالت لها. انا ولا انتى يا وسخة. دانا هاقعد سنة انضف فى زنبورى وشفايف كسى اللى غرق برابير زى برابير القلقاس من كسك. كانت امى على ما يبدو تستعمل رباب كتصبيرة كما فعلت انا مع نعمت اللـه. هل اشعلتُ شهوتها رغم مكابرتها.</p><p></p><p>حكت لى نعمت كيف اراد ابوها ان يفرض عليها ان تقوم بكفرنج تاج راسها هير هير. لكنها تمسكت بحريتها. وحين سمعت منها هذه الحكاية سررت منها كثيرا وكبرت فى نظرى اكثر واكثر. وكانت تحب قراءة ملف المستقبل مثلى وتشاركنا انا وخوخة هواياتنا. نادت رباب على ابنتها نعمت فاعتذرت لى نعمت وذهبت اليها. واغلقت رباب عليهما الباب. اقتربت من الباب لاتسمع. وكان كمال قد خرج للتنزه ومغازلة الفتيات كعادته. اما خوخة فكانت بالمطبخ تفعل بعض الاشياء. لم اسمع كلام رباب بالضبط. ولكن سمعت همهتها فقط. صاحت نعمت. يا نهار ابيض. يعنى حماتى هى حبيبة حبيبى اللى هيموت عليها. واللى شاغلة قلبه ومخلياه يصدنى. هى جميلة وتستاهل اى انسان يحبها ويتمنى يقضى جنبها كل ايام حياته حتى لو كان ابنها وحتى انا. بس ايه مدى علاقتهم يا ماما. همهمت رباب بخفوت مرة اخرى وكان صوت نعمت هو العالى.. قالت نعمت. غريب. يعنى ما بتديلوش ريق حلو ومنشفة ريقه عليها. اخص عليها الوحشة. حد يكسر بخاطر حبيبى وروح قلبى رشودى. ليه القسوة دى بس. حرام عليها. حبيبى هيموت عليها وهى مش سائلة فيه كده. يا ماما لازم تقنعيها تفتح له قلبها. مين تلاقى اللى يخلص لها ويحبها كده فى الزمن ده. ارجوكى يا ماما. انا قابلة صدقينى مش زعلانة ولا غيرانة وحاسة بوجع قلبه. وعارفة انه صادق ومش ممكن يتخلى عن نعمت اللى بتموت فى تراب رجليه. قابلة تكون شريكتى فى قلبه. وانا شايفة من حماسها ليا واقناعها له يرتبط بيا انها كمان معندهاش مانع اشاركها فى قلبه. قالت رباب هذه المرة بصوت سمعته انا بوضوح. حاضر يا روح قلبى انا باحاول. بس جت لى فكرة هاعرضها على رشاد بينى وبينه يمكن.</p><p></p><p>بعد قليل خرجت نعمت تنظر الى بابتسام وحنان لم اره سوى بعيون خوخة نحوى. وجلست جوارى. وامسكت يدى بجراة تدعكها بين كفيها. وقبلت خدى وجبينها وقالت بخفوت وخجل. **** يخليك ليا يا روح قلبى. اممممم. ووضعت راسها على كتفى. شاهدنا فيلم توحة ثم عفريت سمارة. بالمساء قالت لى رباب. اريدك فى موضوع خاص بمفردنا. وبالفعل خلصنا نجيا. قالت لى. انى اعلم بتعلقك بامك وانك تتمناها حبيبة وحيدة وزوجة لك. وهى تصدك. هى حكت لى. والمرآة. وايضا كلامك مع ابنتى نعمت اللـه. كل هذا جعلنى اعلم. ولن اخفى عليك انا كنت اشجع منها مع كمال. قلت لها. احقا. قالت. نعم واعلم انك رايتنى انا وهو فلا تتظاهر بعدم المعرفة. ابنتى تموت فيك. ولديها قدرة على التضحية تفوق كثيرا من نساء بلدنا. لذلك انا ارى انه بامكانى تعليمك التنويم المغناطيسى والتحكم بالعقل من اجل ان تخضع امك خديجة لرغباتك وتصبح كالدمية المطيعة بين يديك. نظرت اليها بذهول وفكرت طويلا وساد الصمت الحجرة وهى تنظر الى بصبر تنتظر اجابتى. اخيرا قلت لها. لا. قالت بذهول. لا ؟!!. اننى اريد خوخة راغبة فى بالفعل من نفسها وليس تحت تاثير سحر او مخدر او عقار او تنويم مغناطيسى. قالت رباب. على كل حال ساعلمك التقنيات سواء استعملتها اولا. على سبيل الاحتياط حتى اذا استنفدت طرق اقناعى لها واقناعك لها. فيكون ذلك الحل الاخير وطوق الامل الاخير بالنسبة لك. ولعلمك فهى لن تكون راغبة مفتعلة او اصطناعية. تستطيع بالتنويم اسقاط الحواجز التى تمنعها من الاستماع لصوت قلبها ورغبتها. فهى بالفعل راغبة فيك اشد مما ترغب انت فيها. ولكن حواجز كثيرة تمنعها. منها الخوف والخجل والتربية واعراف المجتمع. فانت ابنها. وتخشى ان يتسبب استسلامها لرغباتها معك فى تدمير حياتك واسرتها بالكامل. وتعلم انها لست باقية لك للابد وان مصيرك للزواج وتركها. انا ام ومصرية مثلها اضافة لكونى طبيبة نفسية واعلم تماما ما يعيقها.</p><p></p><p>اخيرا قررنا العودة الى القاهرة. وانتهت جولتنا فى سيناء. وقررنا اصطحاب رباب واولادها معنا. فى اوتوبيسنا المنزلى عائدين الى القاهرة كى نتمم الخطوبة فى منزلنا بالتجمع الخامس. وان كنت اتمنى الا نقطع رحلتنا فى وسطها هكذا. وكنت اتمنى الا نعود الى التجمع الخامس الا بعدما ننهى رحلتنا لكن ما باليد حيلة. جلست امى وانا اقود الاوتوبيس. جلست ترسم لوحات للاماكن التى زرناها. او تراجع ما رسمته خلال الاسابيع الماضية. رسمتنى. وهى معى. ورسمت ايضا رباب واولادها. رسمت الاوتوبيس ومعالم كل مدينة ذهبنا اليها. بعض الرسوم بالريشة والالوان على منصة الرسام وبعضها بالقلم الفحم او الرصاص. على حجر خوخة.</p><p></p><p>كواكب (/ فبراير 10, 2018 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3332) تعديل (/ حذف (/ تبليـغ (/</p><p>#4 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3332) رد (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/reply?quote=3332)</p><p></p><p></p><p>/ (/</p><p>aboziib (/ Member</p><p></p><p>إنضم إلينا في:فبراير 13, 2018 المشاركات:63 (/ الإعجابات المتلقاة:1 نقاط الجائزة:8 (/ الجنس:ذكر الإقامة:España (/ الصفحة الرئيسية:/</p><p></p><p></p><p>قصة حلؤؤؤؤة .. شكرا لك</p><p></p><p></p><p>❤ صورة حقيقية من فيديو شخصي ❤</p><p></p><p>/</p><p></p><p>aboziib (/ فبراير 14, 2018 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3498) تبليـغ (/</p><p>#5 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3498) أعجبني (/ رد (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/reply?quote=3498)</p><p></p><p></p><p>/ (/</p><p>كواكب (/ Member</p><p></p><p>إنضم إلينا في:يناير 30, 2018 المشاركات:130 (/ الإعجابات المتلقاة:0 نقاط الجائزة:16 (/ الجنس:ذكر</p><p></p><p></p><p>الفصل العاشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</p><p></p><p>اصطحبنا معنا فى الاوتوبيس المنزلى رباب وزوجها فخرى واولادها نعمت اللـه وكمال. وما هى الا 6 ساعات. حتى بلغنا القاهرة. وابقينا المرآة العجيبة فى الاقامة الجبرية وبالحفظ والصون فى مخزن الاوتوبيس المنزلى. فنحن لا نستطيع تعليقها بالقصر ولو حتى بغرفة مغلقة لانها ستتمكن من اقناع اى مغامر من الخدم او المعازيم او والد نعمت او اى احد بفتح الغرفة ورؤيتها فيحدث ما لا تحمد عقباه ويقفز الجميع فوق الجميع ويتحول القصر الى اورجى او جانج بانج. لم تكن نعمت ولا كمال قد شاهدا القاهرة. فقد ولدا فى شرم الشيخ. وكانت نعمت متلهفة جدا لترى معالم القاهرة. وكلفتنى امى خوخة بذلك. قالت لى خوخة. فسح نعمت فى انحاء القاهرة. كانت نعمت منبهرة بوسط البلد والرفاعى والسلطان حسن. بالحسين والعتبة. وحلوان والمعادى. ومنبهرة بالنيل بالتاكيد. كم كانت حلوة ببراءتها ورقتها. حقا كم كانت حلوة. وانبهرت رباب واسرتها حين نزلنا من الاوتوبيس المنزلى فى قصرنا المنيف. وظلت عيونهم معلقة لاعلى وللسقف تنظر يمنة ويسارا فى ثراء القصر وفخامته وخدمه وحشمه. كانت رباب الطبيبة البشرية تخصص الطب النفسى واسرتها من الطبقة المتوسطة. وشعرت بالضآلة او على الاقل بعدم تناسب هذه المصاهرة. وعلمت لاحقا من نعمت نفسها ان امها رباب حاولت اثناءها عن هذه الخطوبة والزيجة. ولكن قبل ان تكمل كلامها كانت نعمت قد انفجرت باكية وضربت الارض بقدميها. ثم اصيبت بنوبة هلع وفقدت الوعى وتشنجت. ندمت رباب كثيرا على ما قالته. واخذت تعتذر لنعمت وتلاطفها كثيرا لعلها تفيق. افاقت بصعوبة وقالت اين انا يا ماما. قالت لها رباب. اسفة يا بنيتى. لن اعترض طريق سعادتك ابدا.</p><p></p><p>بقصرنا المنيف متسع وغرف لا تعد ولا تحصى لاقامة اسرة رباب. وايضا لاقامة ثلاث او اربع فتيات مراهقات زميلات وصديقات لنعمت اللـه. واللواتى صممت نعمت ان ادعوهن قبل حفل الخطوبة باسبوعين اى منذ وصولنا الى القاهرة على الفور. وبالفعل تكفلت انا بدعوتهن ولكن اتين على نفقتهن الخاصة او نفقة اهاليهن بالاحرى. واعتبرناهن ضمن عائلة رباب وفخرى. وتكفلنا باقامتهن ماليا بالكامل. كن فتيات مرحات كعادة المراهقات ولحسن الحظ انهن من نفس مستوى نعمت الراقى. مدارس لغات ويرطن مثلها باللغة الانجليزية باللـهجة الامريكية باسلوب مراهقات امريكا الرقيق الحلو. ويرتدين مثلها ملابس عصرية غربية لا عبايات ولا طرح. شعرت ان نعمت ليست بهذا السوء. رغم اننى لم استطع حتى الان وللابد لن استطيع منحها كامل قلبى. ف99 بالمئة من قلبى وروحى وكيانى لخوخة الهتى الوحيدة. والواحد بالمئة هو لنعمت. لكنى ايضا لا استطيع الاستغناء عن نعمت لو لم يكن لانجذابى لها فمن اجل رضا حبيبة قلبى خوخة المصرة على ارتباطى بنعمت وجعلته شرطا لتطوير علاقتنا. لما احبه وارضاه.</p><p></p><p>اصطحبت خوخة ورباب نعمت اللـه الى افخم محلات فساتين الزفاف والخطوبة. وكانت نعمت تبكى حين ترى فساتين الزفاف الرائعة البيضاء على اختلاف تصاميمها وتفصيلها وقصاتها. وتود لو ان يكون هذا الفستان هو ما ترتديه وليس فستان الخطوبة. لكن امى هداتها وكذلك امها. قالتا لها. الصبر يا بنيتى. والا طار الولد وخاف. ثم دعيه بالخطوبة يتشرب براءتك وحلاوتك ويتعمق بمعرفتك وعشرتك حينها تلقائيا سيتشبث بك ويدمنك يا نعمت. دعى علاقتكما تنمو تدريجيا كانكما طالبان مراهقان بمدرسة امريكية واحدة. والا ستخيفيه هكذا.</p><p></p><p>كن يتآمرن على. هؤلاء الخبيثات ليحبسننى بقفص الزوجية. ولكن اتعشم ان تبقى نعمت بعد زواجنا يوما ما بنفس تقبلها لاهمية خوخة بقلبى وبنفس مراهقتها وبراءتها. واعتناقها افكارى وتقبلها حريتى وتنورى. لو لم تفعل فلن اتردد للحظة فى تطليقها. واخترت دبلتى الخطوبة والشبكة مع نعمت ووالدتينا.</p><p></p><p>كانت عائلة رباب وزوجها وعائلة امى خديجة وزوجها وانا صورة حية من مصر الستينات او من اوروبا وامريكا 2018 اى الان فى الاناقة والفساتين والشعر المسترسل والملابس الغربية. كأن العائلتين كمذيعات التلفزيون وليس مثل زى العوام الرسمى. جلست الفتيات صديقات نعمت معها يضحكن ويثرثرن. بينما ذهبت انا لاتسلى بالتلفزيون حيث شاهدت فيلم the myth الرهيب لجاكى شان. وفيلم Unleashed لجيت لى. ثم جاء الجميع اسرتى واسرة رباب وصديقات نعمت ****. وشاهدنا كلنا فيلم اسماعيل يس بمستشفى المجانين وضحكنا على هذا الرجل العملاق الرائع بكل اعماله. كما اكلنا من المحوجة بالعسل الاسود المولاس والدقيق وفطيرة الذرة ومحشى ورق العنب من صنع نعمت وبتعليم خوخة لها واعجبنى لقد كانت خير تلميذة لخير استاذة عقبال ان تعلمها الاشغال الفنية ايضا. عموما هى تلميذة مطيعة ومرنة ولا ترفض تعلم اى شئ. من حظى الحسن.</p><p></p><p>واقترب موعد حفل الخطوبة وشعرت كاننى اساق الى الاعدام. واصبحت ابكى على انغام اغنية وردة لولا الملامة يا هوا. وكأن خوخة احست بمشاعرى هذه وحزنى. فقررت انقاذ الموقف قبل ان انهار وابكى كالاطفال او اهرب واحرجها ليلة الخطوبة. فاستاذنت ابى اسماعيل ان تبيت ليالى الاسبوع المتبقى على حفل الخطوبة. فى غرفتى معى. لاننى اعتدت على نومنا بفراش واحد وغرفة واحدة خلال رحلتنا. فاذن لها. ماذا يمكن ان يصبر الرجل هذا الطفل الكبير ويشعره بالسلوى ويجعله يخوض الصعاب ويتنازل ويضحى وينحنى ويخضع ويرضخ حتى وعلى وجهه ابتسامة وهو بغاية السعادة. تساءلت فى نفسى حين فاجاتنى امى خوخة فى تلك الليلة الاولى من الاسبوع الاخير فى حريتى القصيرة. حيث سيتم نقل السلطة على وعلى قلبى وروحى وكيانى وعلى امورى كلها من البريزيدنت خديجة الى البريزيدنت نعمت. هو نقل سلطة جزئى طبعا لانها خطوبة. النقل الكلى بالزفاف اللـهم الطف بنا بما جرت به المقادير. فاجاتنى خوخة بالمجئ لغرفتى وقالت ابشر يا رشروشتى. سابيت معك كسابق عهدنا بالرحلة كل ليلة حتى يوم خطوبتك يا روحى. اغرورقت عيناى بالدموع حال ذكرها الخطوبة. وكدت ابكى كالاطفال لولا ما رايتها ترتدى الليلة تحت الروب الطويل الدانتيل المعتم تماما والمخفى لكل جسدها من عنقها حتى قدميها. سارعت حين رات وجههى الحزين بفتح الروب على مصراعيه. كانت ترتدى جوارب طويلة سوداء شفافة ولها حمالات وحزام جارتر. كما كانت ترتدى كورسيه رقيق الخامة لونه فوشيا شفاف بحمالات هو اقرب للمايوه القطعة الواحدة فى تصميمه يكشف تماما عن جسدها تحته. رغم انه يستر عانتها ونهودها وبطنها شكليا فقط. فكل هذه المفاتن كأنها عارية فهو شفاف ومحبوك يجسمها ويظهرها اكثر ولا يحجبها. ويا للهول لم تكن ترتدى تحته سوتيان ولا كولوت. بقى فمى مفتوحا لدهر كامل. وانا اتامل امى عارية لاول مرة بحياتى او بشبابى. اخيرا يا خوخة تساهلت قليلا معى. اخيرا يا الهتى سمحت لخادمك وحبيبك ان يستمتع بضياء جسدك ومفاتنك منحنياتك وتضاريسك يا جميلة الجميلات. اخذت عيونى تلتهم جسد خوخة التهاما وتطير وتدور فى محجريهما بجنون ولهفة وشعرت كأنى ساموت من اللـهفة والرغبة العجيبة التى تجتاحنى تحتلنى وتسيطر على وتشن اوفينسيف بالتانكس والمليتارى ايركرافت والانفنتارى انها اسلحة اغراء خوخة الفتاكة. وتغذت عيونى على استدارة النهدين الثقيلين السمينين والحلمات الكبيرة والهالات العريضة البنية الغامقة المثيرة كنهود كل المصريات. ثم نزلت عيونى الى سرتها الحلوة وتفاجأت بلمعان فيها وكأنها طلتها بمادة ذهبية لامعة. ونزلت عيونى الى عانتها. لم ار اثرا لشعر عانتها اطلاقا لكن رغم شفافية الكورسيه لم اتمعن برؤية ك سها. لن استطيع رؤيته الا عن قرب وحين يصبح عاريا حتى من هذا الكورسيه الشئ الذى يظهر كل شئ. قالت امى اخيرا وقد احمر وجهها بشدة وبدت مثل البنت البكر او العفيفة جدا التى رات لاول مرة بحياتها اير رجل. او التى سقطت ملابسها كلها فى سوق مزدحم بالناس وراوها عارية حافية فى وقت واحد. وانزلت راسها تتحاشى عيونى وكأنها تضايقت من نظراتى وندمت على ارتدائها هذه الملابس. قالت لى خوخة. عينك يا فلاتى. كفاية هتاكلنى ايه ده اللى انت بتعمله. دانت خاطب. وكمان انا امك. عيونك هتحرقنى. وبعدين ايه كل الانبهار ده هتشوف ايه يعنى فى امك. كسفتنى كفاية احسن امشى. قلت لها. لا لا خلاص خلاص. تعال يا خوخة نامى جنبك. وانا مش هابص بس هابص تانى مقدرش اوعدك انى مش هابص. ضحكت وقل خجلها وقلقها الشديد قليلا. قالت. طيب يا واد. ثم جلست جوارى على الفراش وولتنى ظهرها واعتدلت انا. قالت اتريدنى ان استلقى بالروب والكعب العالى ام اخلعهما. قلت لها. بل اخلعيهما يا خوخة. وبالفعل نهضت وهى تولينى ظهرها لا تزال ثم اسقطت الروب عن كتفيها دون ان تنظر الى او تستدير. انها خجولة جدا جدا. ورايت ظهرها نصف العارى بين حمالات الكورسيه المتغضن السمين الحلو المدملك. وط يزها الجميلة المغرية. وفخذيها وساقيها السمينتين المغريتين جدا المغلفة بالجورب الاسود الشفاف. ثم جلست مرة اخرى على الفراش وخلعت حزام الجارتر والحمالات و الكعب العالى واحدا واحدا. ويا لهول ما رايته تحت الكعب العالى لقد كانت خوخة ترتدى جوربا اسود شفاف طويل. ولكن كعبه الذى يغطى باطن قدمها معتم يشبه الرقعة. كانت مثيرة جدا فيه. كيف عرفت انى اعشق الجورب ذا الرقعة بهذا الوصف بالضبط. يا لك من رائعة يا خوخة. ونظرت الى شعرها شعرت انه اكثف من المعتاد وثقيل جدا وغزير ولامع كأنها دهنتها بزيت زيتون او دهن مسك. ام انها باروكة وشعر مستعار وبالخلف ضفيرة رفيعة جدا بوسطه وتلتف كالدائرة او الهالة او التاج حول راسها. كانت رائعة كالاميرات. عموما هى تعلم انى لا احب ان تصبغ شعرها الاسود الفاحم الطويل الناعم باى لون اخر. لكن يمكننى ان احبذ البواريك. وهو ما فعلته فعلا بالليالى التالية كانت كل ليلة تاتينا بباروكة بتصفيفة مختلفة ولون مختلف احمر او اشقر او ازرق حتى او فوشيا او فضى او اخضر. قصير او طويل. مضفر ضفيرتان عريضتان او كعكة. او ضفيرته العريضة على شعرها الامامى ملتفة. فتنتى خوخة. قلت لها. ما هذا الجورب الروعة. ضحكت وقالت. ااعجبك يا رشروشتى. قلت لها. جدا جداااا. ونهضت ونزلت على قدميها التى تضعها على الاخرى. واخذت اقبلها. واتامل الرقعة المعتمة بامعان وتلذذ واعجاب شديد. وقالت. عيب يا واد. سيب رجلى. قلت لها. لا يمكن اسيب رجل حبيبتى والهتى الحلوة. قالت. بس سيبها عشان ننام يلا. وبالفعل استلقينا متجاورين. ثم اعطتنى ظهرها. والتصقت بها من الخلف كادلنج كعادتنا ولكن هذه المرة كان جسد خوخة شبه عار. وضعت ذراعى حولها ولمست يدى بطنها المغطاة بالكورسيه الرقيق الدانتيل الفوشيا. ثم تكور كفى ليحمل نهد خوخة الثقيل مقاس سي. هذه المرة تنهدت خوخة ولم تنهرنى او تمنعنى. هل سمعت لنصيحة رباب لها ان تستسلم لرغباتها وحبى الكبير لها. لا ادرى. ولكننى تحليت بالصبر كى لا اخيفها. ظللت قليلا قابضا بخفة على نهدها السمين. ثم قررت ان اخذ خطوة اخرى. فدسست يدى من تحت الكورسيه الرقيق جدا لالمس واقبض على نهدها وحلمتها على الطبيعة وعلى اللحم مباشرة دون عائق. يا لدفئك ونعومة بشرتك القمحية الحلوة يا خوخة. ونبض قلبك القوى الذى يشير لحياتك يا الهتى الخالدة. **** على هذا للاحساس. لاول مرة تلمس يدى نهدك السمين الثقيل يا خوخة. نعومة ودفء. اممممم. ما هذه الروعة واللدانة والطراوة. والحلمة الكبيرة البارزة كالاستيكة الحجم العائلى والهالات المجعدة والناعمة بالوقت نفسه. كنت احس بارتفاع جنونى بنبضات قلبى ولهاث شديد ومعدتى سقطت فى مثانتى. سمعت خوخة تتنفس بصعوبة ونبضاتها ترتفع مثلى. لكنها لا تزال تولينى ظهرها ولا تنطق بكلمة او اهة او اشارة تشير لاستمتاع او ان تنهرنى. انها تستمتع ومثارة ولكنها تخجل وتكابر. ولا تريد ان تظهر امام ولدها بمظهر العاهرة الشبقة او الفاجرة التى لا يردعها شئ وتشتهى ابنها اشتهاء امراة لرجل.</p><p></p><p>بقيت امتع يدى بملمس نهد الهتى خوخة الحلوة. لبعض الوقت. ثم قررت اضافة شئ اضافى للامر. شننت هجوما ثانيا بفمى على عنق ماما. وهمست لها باذنها وانفاسى تحرق بشرتها. احبك يا خوخة. احبك حب عبادة. واعدك ان تكون ايامك كلها معى حب وسعادة. وقبلت خدها بعمق. وتحركت يدى اخيرا من فوق نهدها الثقيل ولا تزال يدى تحت الكورسيه. وبلغت عانتها. حاولت تحسس شفاه كسها. و بظرها. وادخال اصبعى داخل مهبلها. لكنها فجاة جذبت يدى بقوة وعنف وابعدتها لجوارى. وقالت. كده ازعل منك يا رشروشتى. احنا كنا ماشيين كويس. ليه كده. اقوم وانام جنب بابا ولا ايه. قلت لها. لا لا خلاص يا ماما. قالت. اهو كده احبك. ترددت قليلا ثم اعدت يدى على لحم نهدها. فلم تعترض. علمت ان هذه هى الحدود التى سمحت لى بها حتى الان. حسنا جيد افضل من لا شئ. احنا كنا فين وبقينا فين. وعدت التصق بخوخة وفمى على اذنها وعنقها واهمس لها بكلمات الحب وهى تقول. اممممم. تثيرنى اكثر بسكوتها وغموضها هذا. ابقى هكذا يا خوخة. لا تتفوهى بكلمة. يكفينا "امممم" واحساس يدى بنبضاتك السريعة. ولكننى لم اقنع بهجومى الاوفينسيف الثنائى على نهدها وعنقها وخدها بيدى وفمى. بل سعيت لتطوير الهجوم ليصبح ثلاثيا. ونزلت بيدى الثانية بحرص كيلا تشعر بى خوخة. وانزلت بنطلون بيجامتى وكولوتى القطنى الابيض الشورت. فخرج ايرى منتصبا ضخما كما لم اره من قبل. ولكون الكورسيه يشبه تصميم المايوه ذى القطعة الواحدة فهو مثلث عند العانة والارداف. وبالتالى جزء كبير من ردفى ماما كان عاريا بالفعل. فوضعت ايرى على ردفها الناعم القمحى الحلو وبدات احكها مثل الدراى هامبنج. كنت خائفا ومتوترا جدا ان تغضب وتنهض او تصرخ وتفضحنى. لكنها لم تفعل. لعلها اشفقت على من هياجى بحس الام. وقالت فى نفسى لادعه ينفس عن رغبته فى وجوعه لى بدل ان يجن او يقتل نفسه او يصيبه مرض او يفشل زيجته وحياته ومستقبله. اخذت اضمها اكثر وقد اثارنى بشدة عدم نهرها لى او رفضها. وولكنى حرصت على عدم الشدة او العنف معها فى هجومى الثلاثى لئلا تنفر او تخاف. وحركت ايرى وفمى ويدى فى وقت واحد برفق ولطف. حتى صحت سريعا واطلقت حليبى الابيض الغليظ كالبصاق الثقيل السميك لؤلؤيا لامعا كتلا هائلة على ردف خوخة. شعرت بخوخة عندئذ تشهق شهقة مكتومة وهى تضع يدى على فمها لئلا اسمعها او الاحظ ولكنى لاحظت. ووجدت جسدها كله يهتز وينتفض. ويتحرك للامام. قالت لى بعد قليل. قد كده بتحبنى يا رشروشتى. قلت لها. واكتر بكتيرررر يا خوخة. انا كلى ليكى مش لبنى بس. لو اعبر لك عن حبى هاجيب صفايح لبن عليكى. فوجدتها صمتت واحمر وجهها. وبعد لحظات انتفضت وكتمت شهقتها مرة اخرى. كلماتى فقط اوصلتها للقمة ولبنى فقط على ردفها اوصلها. كان الجو الذى نحن فيه جديدا ومحظورا عليها ولعل هذا سر هياجها الشديد الذى تخفيه وتولينى ظهرها على جنب لئلا ارى تعبيرات الرغبة على وجهها. قالت لى اخيرا. هيا لننام ليلا نتاخر صباحا. ونمنا نوما عميقا. وتكرر هذا اللقاء بحذافيره بقية الاسبوع ماعدا الليلة الاخيرة سمحت لى خوخة بلمس كسها وادخال اصبعى بعدما اطلقت حليبى على ردفها وبعدما انتفضت هى مرتين. وجدت رطوبة وبللا غير عادى فى مهبلها. قلت لها. هذا ليس نتيجة لاورجازم فقط. هذا لبن رجل. ضحكت وقالت. ايه مش من حقى احب باباك شوية يا رشروشتى. قلت لها. لا طبعا من حقك ونص ومن حقه عليكى وده بابا وانا قابل نتشارك فيكى. لكن ده حصل الليلة بس ولا كل الليالى اللى فاتت. ضحكت وقالت. زى ما تشوف. احسبها زى ما تحسبها. اشعلتنى اكثر فى نيران الغازها الرهيبة. ولم اعد سؤالها او الح. ابتسمت لى وعلمت انه راق لى الغموض. ووجدت نفسى املا اصبعى من المربى البيضاء المكونة من لبن بابا وسوائل مهبل ماما الحريرية واضع الاصبع فى فمى وامض بنهم وصوت مسموع. ضحكت خوخة وكتمت ضحكتها وانا اعاود الكرة واكرر ما افعله باصبعى. وسرعان ما جعلها دخول اصبعى فيها وما افعله به تنتفض بقوة للمرة الثالثة. ثم وجدت يدها تركض بجنون نحو ردفها ودهنت ودعكت جزء من حليبى على ردفها ليلمع. وجزء سحبته على اصبعها ومصته بفمها. وقد ادارت وجهها لى وهى تفعل ذلك وتنظر فى عيونى. اشعلنى ذلك نارا. وقبلتها فرنسية.</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>gl</p><p></p><p><a href="https://milfat.com/threads/%D8%B1%D8%B4%D8%A7%D8%AF-%D9%88%D8%AE%D8%AF%D9%8A%D8%AC%D8%A9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%B1.26102/reply?quote=31330">رد</a></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"></li> </ul><p>التفاعلات:fares1980</p><p></p><p>[USER=131391][IMG alt="جدو سامى ?️ ?"]https://milfat.com/data/avatars/m/131/131391.jpg?1688401688[/IMG][/USER]</p><h4>[USER=131391]جدو سامى ?️ ?[/USER]</h4><h4>الحكيم الروح نور الظلام بن تحتمس سامى أحمد 1981 ?</h4><p><strong>العضوية الذهبيه</strong></p><p><strong>عضو</strong></p><p><strong>ناشر قصص</strong></p><p><strong>ميلفات قديم</strong></p><p><strong>حاصل علي أكثر من 10000 نقطة</strong></p><p>إنضم20 أبريل 2023المشاركات1,955مستوى التفاعل2,261الإقامة<a href="https://milfat.com/misc/location-info?location=%D9%84%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D9%86%D8%B3+%D9%83%D9%84%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A2%D8%AF%D8%A7%D8%A8+%D9%82%D8%B3%D9%85+%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE+Alma+Mater+CairoUni">ليسانس كلية الآداب قسم التاريخ Alma Mater CairoUni</a>نقاط<a href="https://milfat.com/dbtech-credits/currency/%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B7.3/?user_id=131391">3,212</a>الجنسذكرالدولةكوكب الارضتوجه جنسيعدم الإفصاح</p><p>غير متاح</p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><a href="https://milfat.com/threads/%D8%B1%D8%B4%D8%A7%D8%AF-%D9%88%D8%AE%D8%AF%D9%8A%D8%AC%D8%A9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%B1.26102/post-1709331">29 أبريل 2023</a></li> <li data-xf-list-type="ul"><a href="https://milfat.com/threads/%D8%B1%D8%B4%D8%A7%D8%AF-%D9%88%D8%AE%D8%AF%D9%8A%D8%AC%D8%A9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%B1.26102/post-1709331">#2</a></li> </ul><p><strong>باليوم التالى كنت متحمسا للخطوبة على غير العادة فقد امدتنى امى خصوصا بالليلة الماضية بجرعة هائلة من السعادة لم اكن اتوقعها منها وجعلنى ذلك اطيع توجيهاتها ووصيتها بشان نعمت لانى علمت الان انها ستفى بوعدها لى وتطور علاقتنا لما احبه وارضاه. ولكن بالتدريج وحسب رغبتها الخاصة وهذا اثارنى انه لا حيلة لى بالامر. واننى تحت رحمتها وتبع لارادتها. وهذا التعطيش والصبر الطويل لابد له من ارواء واشباع ولذة اعظم من التى يحصل عليها الانسان بسهولة وبلا تمنع.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عانقت نعمت اللـه بفرح وهى مستغربة من سخونتى المفاجئة نحوها ولكنها لم تهتم بمعرفة السبب بل تمسكت بى بقوة واحبت تحولى. وكانت احدى صديقات نعمت وتدعى شروق اكبر منها سنا لا ادرى كيف تعرفت بها. كان عمرها 26 عاما. فارق سن كبير بينهما فكيف تعرفت بها. لا ادرى. ولكنى اريد ان اسال نعمت اللـه عن ذلك فعلا لقد اثير فضولى. هذه الفتاة جاءت مستعجلة جدا مع الفتيات الاخريات. وذلك لانها مخطوبة وعلى وشك الزفاف. كان زفافها سيحصل فى نفس يوم خطبتى على نعمت. وعبثا حاولنا انا ونعمت واهلنا اثناءها عن هذا الموعد ولكنها كانت مصممة وقالت بفجور. انا اريد ان امارس الحب. لم اعد احتمل ولا اطيق الصبر. ذهلنا من جراتها امامنا كلنا هكذا جهارا نهارا. وجاء عريسها قبيل خطبتى بيومين وكان طيلة النهار يركض خلفها ويضحكان فى ارجاء القصر ويلاطفها ويقبلها ويتعانقان ويتغازلان امامنا دون حياء او خجل وكانهما فى بيت الزوجية. الحقيقة ضقت ذرعا بهذه الشروق وهذا اللزج الذى معها. وقررت امى مجاملة لنعمت اللـه ان تقيم حفل زفاف هذه الفتاة الفاجرة اثناء حفل خطوبتى. فى حديقة بعيدة فى اخر سرايانا. حاولت تجاهل امرها تماما. وقررت المضى قدما فى حفل خطبتى النهارى فاننى انوى ايضا الزواج نهارا مثل الامريكان. كان المعازيم فى غاية الاناقة ولنا اشابين ووصيفات بفساتين ملونة حلوة. بروفة للزفاف. والرجال بالبذلات والببيونات. والنساء باروع الفساتين والجيبونات. كان حفلا رائعا ومبهرا بحق والفضل لخوخة هى التى خططت لبرنامج الحفل. والذى كان جانب منه فى قاعة الرقص بالقصر. وجانب اخر وقف المعازيم كلهم وانا ونعمت اللـه قد فاجأناهم راكبين هليوكوبتر قادمة من بعيد الى القصر. اخذت تحلق فوقهم. ونعمت تتمسك بى على مقاعدنا بخوف. فاضحك واقول لها. يا عيلة يا عبيطة حد يبقى فى هليوكوبتر ويخاف كده. اتفرجى على المنظر. وبعدين حد يخاف ومعاه حبيبه. هدات نعمت على الفور حين قلت ذلك ونظرت فى عيونى وقالت. صحيح بتحبنى يا رشودى. قلت لها. وبموت فيكى كمان بس بالشرط اللى عارفاه. قالت. عارفاه واللـه عارفاه وقابلاه وقابلة كل اللى يرضيك يا عيونى انت. وضمتنى ووضعت راسها على كتفى تتمسح بى وتتامل المنظر بالاسفل من الهليوكوبتر وقالت. فعلا عندك حق. الهليوكوبتر جميلة جداااااا. واخذت الهليوكوبتر تلقى بالبالونات الملونة والفضية اللامعة على المعازيم والجميع يصيح فرحا. وبعد الدوران والتحليق لفترة فى حدائق السراى. نزلنا بالهليوكوبتر وفتح لنا الطيار باب الهليوكوبتر وخرجنا. فاستقبلنا المعازيم وصفقوا لنا بحرارة ورحبوا بنا. وجلسنا وعلت الموسيقى والاغانى. البست نعمت الدبلة والشبكة والبستنى الدبلة. وشربنا الشربات وعلت الزغاريد من رباب وخوخة. ومعازيم وخدم. وغنت شادية يا دبلة الخطوبة. ورقصت لنا راقصة شرقية بارعة. وبقينا بمقاعدنا انا ونعمت نتبادل النظرات وعيونها منبهرة بى بشدة. ويدانا متشابكة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مع حلول المساء انصرف المعازيم. بينما هدات وسكنت الدنيا وساد الهدوء ولا تزال نعمت بجوارى. وانصرف اهلنا الى داخل السراى بينما بقينا بالحديقة انا ونعمت. سمعنا ضوضاء زفاف شروق وزوجها اللزج عرفة. ذهبنا انا ونعمت نضحك من هذه الحمقاء الممحونة وتلصصنا على الحفل. كان الزفاف ينتهى ويدخل العريس والعروس فى منزل ملحق لدينا بالسراى كان للجناينى واسرته ولكنهم باجازة فى قريتهم لمدة شهر لظروف طارئة لديهم. وفوجئنا انا ونعمت بعد انصراف المعازيم بدخول رجل ستينى وابنه الشاب خلف العروسين. تعجبنا. واسرعنا انا وهى الى هذا المنزل ودخلنا حريصين على الا يلاحظنا العروسان ولا الرجلان. قالت لى نعمت. هذا صديق العريس الحميم منذ الطفولة وهذا ابو الصديق. ولكن لماذا لا يدعان العروسين وحدهما. ماذا يجرى بالضبط يا رشودى. اخبرنى. قلت لها. ما المسؤول باعلم من السائل. انا لا ادرى. حقا يا نعمت. هؤلاء اصدقاؤك وانت الاعلم بهم وباحوالهم. ثم دخل العروسان الى غرفة نومهما. ودخل الرجل الستينى الاشيب وابنه الثلاثينى خلفهما. سمعنا صرخة سرعان ما تم كتمها. تبادلنا النظرات انا ونعمت. وركضنا نحو الغرفة بسرعة. ويا لهول ما راينا. كانت العروس بثوبها الابيض. على الفراش تقاوم وتتعارك. والعريس يقيد يديها بقيود جلدية فى شباك الفراش الامامى شباك الراس. ويساعده الرجل وابنه بتقييد قدميها بقيود جلدية مماثلة فى شباك الفراش الخلفى شباك القدمين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت شروق وهى تصرخ. ماذا تفعل يا عرفة. هل تساعدهما على اغتصابى. ايها الديوث. ثم بصقت على وجهه. فمسح البصقة بكفه ولحسها وبلعها فى فمه وهو ينظر اليها بتلذذ. وقال لها. تفافتك عسل يا شوشو. تفى كمان يا بت. قالت له. ارجوك يا عرفة بلاش. انا بنت بنوت. بعدين تندم. انا عروستك وحبيبتك يا عرفة. ازاى تعمل فيا كده. وجدنا انا ونعمت انفسنا مشدوهين ومثارين كثيرا ونعمت تضع يدها على كسها من فوق الفستان ثم جن جنونها وقامت برفعه وانزال كولوتها. وبدات تدعك بقوة. مثل رجل فاجر هائج لا يخجل ولا يهتم. اعجبنى ذلك الجانب الجديد فيها. وراينا الستينى والثلاثينى بعدما اشار لهما عرفة يتجردان من ملابسهما بسرعة جنونية حتى اصبحا عاريين وحافيين. ثم فكا قيدا قدمى العروس وعلى الفور صعد فوقها العريس ورفع ساقيها لاعلى وارجعهما حتى صدرها. فقالت شروق: يا ديوث. اتحب ذلك. حسنا يا ديوث سافعله من اجل رضاك يا زوجى. نيكونى انتم الاتنين يا اوساخ قدام جوزى العرص. كانت ترتدى جوربا طويلا برتقالى اللون او لعله بانتيهوز لا ادرى. فتشارك الستينى والثلاثينى فى جذب البانتيهوز لاسفل حتى تعرت طيزها وكسها. لا لا بل مزقاه من عند العانة والارداف بايديهما. وصعد الاب الستينى اولا وحك زبره على شفايف كس شروق ثم ادخله ببطء تاوهت شروق. ثم صرخت. وكان الاب قد غطس بزبره للقاع وفض بكارتها. سكنت حركته حتى تعتاد عليه. فلما بدات تتاوه وتغنج وتحرك جسدها لتلتصق به. بدا ينيكها بقوة. وعرفة لا يزال بكامل ملابسه وان اخرج زبره من البنطلون يحك فى صدر شروق من فوق فستان الفرح الابيض. ولا يزال ممسكا بساقيها مباعدهما ومرجعهما للخلف عند صدرها. واخيرا صاح الستينى معلنا قذفه حليبه فى اعماق رحم شروق غير المحمى والقابل للحمل. ثم نهض وجاء مكانه ابنه الثلاثينى لم يتقزز من كس مملوء بلبن ابيه. بل انتصب زبره بشدة على ما يبدو حتى راى كس شروق مزدحما باللبن الابيض اللزج يسد مدخله وشفايفه تماما. ثم دفع زبره دفعة واحدة حتى ارتطمت بيضاته بطيز شروق. كونه شابا جعله اكثر نشاطا وعنفا من الاب. وابعد عرفة عن جسد شروق فنهض ليقف جوار الفراش. ومد يده وجذب فستانها من كتفيها بقوة حتى انكشفت سوتيانتها فجذبتها ومزق السوتيان. ونزل يلتهم ويعض ويخربش نهديها وهى تصرخ وتتلذذ بعنفه. ثم مص عنقها حتى صنع عضة حب وعلامة حمراء كملكية خاصة له. كم اود ان اعلمك يا خوخة هذه العلامة ليعلم بابا ونعمت والجميع انك ملكى ملك ابنك وخادمك رشاد يا ربتى. ومكث ينيكها طويلا اطول من ابيه حتى انتفضت شروق عدة مرات تحته من الاورجازمات. المتعددة. واخيرا صاح وملا كسها لبنا فوق لبن ابيه. كانت فى اثارة ورعب ان تحمل من احدهما. الان حتى لن تعرف من الاب فيهما. وصاح عندئذ زوجها عرفة وزبره ينتفض ويطلق حليبه السميك الابيض الغليظ على نهد زوجته التى ناكها وفتحها قبله رجلان. ولن يكون الاول فى حياتها. زوجها الحقيقى الان هو الستينى وولده الثلاثينى. قالت له. انزل يا شرموط نضفنى والحس القرف اللى انت عملته على بزى يا خول يا عرص. فنزل عرفة ولم يعترض ومص كل اللبن ودم العذرية من كس شروق ونظف كسها تماما ثم صعد الى نهدها الغارق بلبنه وفعل نفس الشئ. وهى تتنفض مرارا وتكرارا. وانا اطلق حليبى ونعمت تنتفض وتطلق عسل كسها فى نفس الوقت. رقد جوارها وناما. واختبانا انا ونعمت بعيدا والرجلان يشكرانه ويودعان شروق على امل لقاء جديد. وينصرفان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الحادى عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهى حفل الخطوبة لكنه لم ينتهى حتى ادهشنا انا ونعمت بما رايناه. واحترنا هل نخبر امهاتنا بالامر. ام نحتفظ به لانفسنا. كانت هذه اللحظة بمثابة صحوة جنسية لنعمت اخشى ان تكون مفسدة لها. وهنا علمت انى اخشى فقدانها واغار عليها. اصبحت فى خوف محدق ورعب مطبق وخشيت ان تندمج نعمت مع هذه الصحوة بعدما كانت قطة مغمضة لا تعرف سواى وسوى احلامها وموهبتها التى تضرها كثيرا وتنفعها قليلا حيث تستحضر بها المجانين والمجرمين وكانت المرة الاولى لها التى تستحضر فيها شابا وسيما ن اكها توام متماثل لى. وافتض بكارتها واضحت تحبه فوق الحب. ظللت الاسبوعين التاليين قبل رحيل اسرة رباب ومعهم ابنتهم نعمت. ظللت اراقب نعمت وحتى بعد رحيلها الى مدينتها ومسقط راسها شرم الشيخ بسيناء. راقبتها ليلا فلم اجدها تستحضر سواى فى كل ليلة ويبيت معها توامى المتماثل الحلمى ولم تستحضر الستينى او الثلاثينى او عرفة او اى احد اخر. تابعتها فى اثناء وجودها فى سيناء بان ركبت قبل رحيلها برنامج هاكر وتجسس على هاتفها الذكى ليتحول الى كاميرا ترينى غرفتها ليلا كل ليلة وارى من تستحضرهم من احلامها. ظللت على هذه الحال شهرا حتى اطماننت انه ليس بقلبها سواى رغم ما راته من صاحبتها شروق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما شروق وزوجها عرفة فرحلا بعد اسبوع عسل وكانا فرحين ببعضهما كأنما لم يحدث ما حدث بليلة دخلتها. ورحلا عن قصرنا ايضا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقررنا انا وخوخة اكمال رحلتنا. كان قد حصل بيننا جفاء وانشغال بعد الخطوبة بسبب هذه الاحداث. وانسحبت خوخة الى غرفتها مع بابا وظنت اننى مللت منها ولم اعد احبها كسابق عهدى وكانت تبكى كثيرا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها حينما قررت اكمال رحلتنا. هيا بنا يا خوختى الحلوة. قالت لى. لماذا فانت فقدت اهتمامك بى ولم تعد تحبنى. قلت لها. يا عنيدة وبلهاء هيا بنا وفى الطريق ساحكى لك كل شئ. وبدانا بتجهيز حقائبنا ومستلزمات سفرنا كما فعلنا بالقسم الاول من رحلتنا. وكانت محطتنا التالية من القاهرة هى المنصورة. ثم سنذهب الى بورسعيد ثم الاسكندرية ثم سيوة ثم المنيا والغردقة واخيرا الاقصر واسوان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل ذهابنا الى المنصورة. احببت ان اصالح خوخة واخذتها فى جولة بالقاهرة كلها بنيلها وحدائقها ومتاحفها واحيائها وتاريخها الفاطمى والمملوكى والعثمانى الخ. تماما كما فعلت مع نعمت من قبل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم انطلقنا اخيرا باوتوبيسنا المنزلى نحو المنصورة. سرنا فى طريق مصر الاسكندرية الزراعى. ثم انعطفنا يمينا عند بنها. حتى بلغنا المنصورة فى ساعتين تقريبا. انها مدينة اهلى واصولى ابى وامى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنشأها الملك الكامل محمد بن الملك العادل من ملوك الدولة الأيوبية عام 1219م وكان يطلق عليها اسم "جزيرة الورد" لأنها كانت محاطة بالمياه من ثلاث جهات وكانت بها أكبر حدائق ورد في مصر. وقد سميت بالمنصورة بعد النصر في معركة المنصورة الذي حققه الشعب المصري على الحملة الصليبية السابعة بقيادة لويس التاسع الفرنسي. كانت بلدة أشمون طناح التي تعرف اليوم باسم أشمون الرمان بمركز دكرنس قاعدة لإقليم الدقهلية ومقر ديوان الحكم فيه إلى آخر أيام دولة المماليك ولما استولى العثمانيون على مصر رأوا بلدة أشمون الرمان ـ فضلاً عن بعدها عن النيل الذي كان هو الطريق العام للمواصلات في ذاك الوقت ـ قد اضمحلت وأصبحت لا تصلح لإقامة موظفي الحكومة، ولهذا أصدر سليمان الخادم وإلى مصر أمرا في سنة 1527م بنقل ديوان الحكم من بلدة أشمون الرمان إلى مدينة المنصورة لتوسطها بين بلاد الإقليم وحسن موقعها على النيل وبذلك أصبحت المنصورة عاصمة إقليم الدقهلية ومقر دواوين الحكومة من تلك السنة إلى اليوم. ومن اهم معالمها دار ابن لقمان. وقد أخذت شهرتها بعد أن سجن فيها لويس التاسع ملك فرنسا وقائد الحملة الصليبية السابعة على مصر (1249 - 1250م) لمدة شهر حيث فدته زوجته وأطلق سراحه في 7 مايو 1250م. وقد أنشئ بالدار متحف تاريخي يحوي الكثير من اللوحات والمعلومات والصور التي توضح دور الشعب المصري في تحطيم قوات العدو، إلى جانب بعض الملابس والأسلحة التي استخدمت في المعركة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احببنا انا وخوخة المنصورة بنيلها المتسع الرائع وكباريها. وعمرانها ورقيها وحدائقها. وحجزنا غرفة بسرير مزدوج واحد كعادتنا الان. فى لوكاندة جيدة المستوى عريقة وقديمة تاريخ البناء. امامها النيل تطل عليه وخلفها شارع ضيق محدود المارة والسيارات ركنا فيه اوتوبيسنا المنزلى الذى بحجم السوبرجيت او اوتوبيس مكيف اكتوبر ذا النوافذ البنية العملاق جدا فابتلع الشارع بشدة. وكانت خوخة سعيدة لشعورها بعودة المياه لمجاريها وعودة علاقتنا البنوية والغرامية ايضا الى متانتها بعدما ظنتها هى ضعفت او دمرت بسبب وجود نعمت اللـه فى حياتى الان. كانت نعمت تتصل بى اسبوعيا كالمجنونة تسال عنى. وتنتهز كل فرصة للاتصال بى. فهى خطيبتى الان. وخوخة لم تكن تغار او تمانع. فهى ليست مجرد امراة انها امى ولديها مخزون من الحب والتضحية والرغبة العارمة فى اسعادى وتامين مستقبلى من كافة جوانبه. وانا اعلم كم هو صعب عليها صراعها الان بين رغبتها كام وامراة فى التعبير عن حبها الجنسى الجسدى الكامل لى. وبين مخاوفها كام وامراة ايضا ان تكون هى سبب عندئذ فى تدمير عائلتها وابنها وحياتها. لكننى سابقى لحوحا كالحاح كل مغرم وكل خادم لحبيبته الالهة خوخة. حتى احسم هذا الصراع الذى بداخلها لصالحى ولصالح حبى لها ولصالح زواجى بها ومشاركتى لزوجها الاول ابى فيها انها لزوج جديد ثانى نشيط يعوضها عن اهمال زوجها الاول لها وميزته انه يشبه اباه اى زوجها الاول كثيرا جدا فى الملامح والصوت والطباع.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مكثنا بالمنصورة نحو اسبوعين او ثلاثة اسابيع. لم نكن ننوى البقاء اكثر من ثلاثة ايام. ولكن ظروف استجدت اضافة الى هدوء المدينة ورقيها ونيلها الرائع وحنين دمائى اليها وحنين خوخة اليها منذ تركتها بعد زواجها بابى ومنذ ترك ابى المدينة معها جعلنا نبقى اكثر ولم تكن خوخة تود الرحيل منها ابدا. هذه المدينة مدينة الحب والفن والمشاهير الاعلام. قد حركت فؤاد خوخة وقلبت عليها ذكريات بدء علاقتها بابى وتعرفها به وتوقد جذوة الحب واشتعال جمرة الغرام والهيام فى قلبها الصغير المراهق تجاه هذا الشاب الوسيم اللطيف والمثقف الجامعى مثلها. واستبشرت انا خيرا من شرودها وتغيرها واشعاع الحب العجيب الذى ينير وجهها الان. فلعل لوعة الحب والم الهوى الذى يمزق نياط قلبها الان يكون لصالحى. خصوصا مع شبهى الكبير بابى فى صوته وطباعه ووجهه وهيئته خصوصا حين كان بعمرى وحين التقى بخوخة واحبته وتزوجته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالفعل كانت خوخة قد سلبها سحر المنصورة وسرها العجيب لبها وقلبها. وجعلها كالمنومة مغناطيسيا. وحين كانت تلتفت وتنظر نحو ابنها رشاد. لم تكن تراه بل ترى اباه اسماعيل فى اول حياته معها واول لقائه بها قبل الزواج. وايضا تذكرت ليلة دخلتها وكيف كان اسماعيل رقيقا ورفيقا معها فى افتضاض بكارتها ونزع ثوب زفافها برفق وكيف غمرها بلمساته الحانية وكلمات الحب الرقيقة جدا التى اذابتها كالنحاس المنصهر والمرمر المذاب بين يديه. فذاب مرمر ثوبها الابيض فى البازلت المولاسى لبذلة العريس اسماعيل السوداء وايره الاسمر فى ك سها الوردى المحمر الرائع الحليق. تذكرت وهى تتفرس فى ملامح ابنها رشاد الجالس جوارها كيف كانت ألذ ليلة فى حياتها حتى عرفت اجمل متعة فى العالم متعة دخول اير الرجل فى مهبل حبيبته. وتساءلت وهى التى لم تر اير ابنها حتى اليوم واخر مرة راته كان طفلا تحممه. وما جرى بينهما من ملاطفات خفيفة قبيل حفل خطوبته لنعمت كرشوة جنسية من امه او مكافاة تشجيعية لئلا يفشل الخطوبة. شعرت فقط بايره الصلب الرائع يحك على ردفها لكنها كانت توليه ظهرها طوال الوقت خجلا وهربا من ان يرى شهوتها العارمة على وجهها وعيونها المغرمة فلم تر اى شئ. وتساءلت بخبث هل يكون ضخما جميلا مثل اير ابيه. حبيبها الاول والاخير والوحيد. ام يكون اكبر او اصغر. لن تعرف ابدا الا اذا وافقت رشاد فيما يريده منها. ولكن لا. هى لا تستطيع ذلك ابدا ولا تتصور ان تفعله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت خوخة فى اضعف حالاتها بمجرد بلوغها المنصورة. وهى تتذكر الايام والليالى الاولى لشهر عسلها وزواجها. والان ك سها مبلل باستمرار وب ظ رها منتصب بشدة لا يتوقف جهازها التنا سلى عن حالة الهياج والاثارة ولو للحظة. ما سر هذه المدينة معها. كأن هواؤها يبذر فيها الرغبة والغرام. مخلوطا بالثقافة والحرية والسكيولاريزمية والتنوير. كان جسدها كله منذ استنشقت هواء المنصورة وهو حساس جدا للمسة مثل الهرة الشبقة. ولكنه حساس بانتقائية. حساس لرشاد فقط دون سواه. بمجرد ان يكلمها ويدغدغ صوته مسامعها. او تلمس انامله كتفه. او تلمس عيونه عيونها بالنظرات. او يستلقى جوارها فقط. تدب السخونة فى مهبلها وبظرها. ودون ان تفرك او تلاعب نفسها او تلهو مع نفسها. ينطلق عسلها متفجرا فى كل مرة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت اشعر بذلك التغير فى خوخة. واحترت فى البداية فى سره. قلت لعلها اشتاقت لى بعد جفوتنا الماضية وذلك الشوق جعلها بهذه الحساسية الشهوانية الغريبة. كلما المسها بيدها. او انظر اليها بعيونها او ادغدغ اذنها بكلامى العادى. تنتفض امامى بكامل جسدها. وتبلل بنطلونها او قسم العانة من اى ملابس تلبسها. ثم تنظر نحوى محمرة الوجه تشعر بالخجل الشديد وتنظر الى عانتها مرعوبة. ثم تنكمش وتخفى عانتها المغطاة بالملابس باى قطعة قماش لئلا ارى البقعة الرطبة الفاضحة عليها. فى ليالينا الاولى بالمنصورة ورغم شبق خوخة المفاجئ الا اننى لم ارغب فى استغلالها. احب الحب الهادئ وما اراها عليه الان هو موجة حارة فى فبراير فى عز الشتاء والبرد لا يؤمن جانبها ولا يعتد بها فلو استغللتها وعادت خوخة لطبيعتها سنندم كلانا. اريدها ان تطلب هى بظروف عادية لا استثنائية ان نطور علاقتنا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبالتالى بليالينا الاولى فى المنصورة ظللنا على حالنا. ترتدى لى الكورسيه الرقيق واعبث بنهدها بيدى وهى تولينى ظهرها. ثم احك ايرى حتى يطلق حليبه سميكا غليظا وفيرا على ردفها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولكن هذا الامر تطور بالليالى اللاحقة. حيث فاجاتنى خوخة باحدى الليالى ونهضت جالسة. فتوقفت انا فورا واخرجت يدى من داخل الكورسيه الذى ترتديه وادخلت ايرى بسرعة مرة اخرى تحت طيات ملابسى السفلية والتحتانية الداخلية والخارجية ونهضت جالسا جوارها. قالت لى خوخة فجاة. اريد ان ارى ايرك يا رشروشتى. فوجئت بطلبها. وظللت انظر اليها باستغراب. فلما رات خوفى وترددى قالت. الا تثق برجولتك ام ماذا ام تخشى الا يعجبنى. كل شبر فى جسد ابنى حبيبى يعجبنى ولا يمكن الا يروق لى. وكل ذرة فى عقله وتفكيره. لقد راه قلبى قبل ان تراه عينى. وحملته داخلى 9 اشهر ووددت ان احمله للابد. شعرت بالراحة من كلمات امى خوخة. ونهضت من الفراش لاخلع بنطلونى وك و لوتى. فنهضت هى مسرعة وقالت لى وهى تصفع يدى. لا بل انا من سيكون لى شرف هذا. وركعت على الارض امامى وانزلت برفق وقوة معا بنطلون بيجامتى وكو لوتى. وعيونها كلها شوق وترقب ولهفة. فلما تكوم بنطلون بيجامتى وكو لوتى عند قدمى. قالت لى. ارفع. فرفعت قدما قدما ونزعتهما عنى. اشارت لى خوخة بسيطرة وقيادية وتسلط ان اجلس واعجبنى هذا الجانب فيها. فجلست على الفراش. وهى ايضا جلست زاحفة جوارى الى الجانب الاخر. اخذت تتامل ايرى الاقلف الاغلف بانبهار. لم تقم خوخة باجراء سيركمسيزشن لى احبت ان اكون مختلفا ومكتملا ومغايرا. انبهرت بالقلفة التى تغلفه وضخامته وجماله. قالت خوخة وهى تتبادل النظرات بين عيونى وايرى. انه رائع الجمال يا رشروشتى. كله رجولة. وصنعة نحات بارع. اكبر قليلا من اير ابيك. او لعل الغلفة جعلته فى نظرى هكذا وخدعت بصرى. ظلت تاكله بعينيها وتغذى وتمتع ناظريها بجماله وحسنه الفائق. انا شخصيا احب شكله واود ان امصه لنفسى. انه ماكر رشاد الصغير هذا كما اسميه ومظهره يجذب رائيه ليقبله ويتلمسه كانت لديه هذه الموهبة الماكرة ويدعو رائيه لحبه والشفقة عليه رغم انه ليس فيه ما يدعو للشفقة لكنه واقف كالطفل اليتيم الباكى المنتظر اعطائه حلوى او جرعة حنان. هذا الضابط فهو ليس مجرد جندى صغير هذا الفيلدمارشال الذى لو كان الامر بيده لمتع واسعد نسوة كثيرات من الابراج الفلكية الاثنى عشر لمتع جميلات وممثلات وشهيرات ومغمورات من الجدى والحوت والحمل والقوس والاسد والعقرب والسرطان والعذراء والثور والجوزاء والميزان والدلو. ومن الصفر والبيض والسود من كل بلاد ولغات العالم ومن القارات السبع ومن كل مهن العالم. لكن صاحبه مغرم بواحدة وليس سواها. مونوثيست لربته خوخة التى اشركت معها فى خدمته لها نعمت ماجور جديس مثلها او على الاقل تيتانة او نيمف او مينور جديس. خوخة فى نظره امراة بكل النساء سوبروومان ملاك جديس سوبرجيرلفريند إيلف فيرى وامراة من كل الكواكب ارضية وفضائية. ذلك كله هو خوخة الجميلة. والتى خططت لها برنامجا يرضيه اكثر منها. فسيجعلها ترتدى له السارى الهندى والمادة الحمراء لترسم دائرة بمنتصف جبينها مثل فيلاما بطلة قصص السكس المصورة فى منتدى ميلفات الرهيب فهى مثلها فى القوام وشعرها اسود فاحم ثقيل وطويل وغزير جدا ونام مثلها تماما. او ثوب بطلة فيلم ذا ميث لجاكى شان. او السارى الباكستانى مثل بطلة قصة هو ووتش ذا ووتشمن فى ليتروتيكا. او الزى الفرعونى او الامازيغى والسريانى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت خوخة تتامل ايرى المنتصب الصلب لا يلين طويلا. ثم فاجاتنى ومدت يدها ببطء وتردد وهى تنظر فى عيونى لا تفارقها حتى لفت قبضتها ذات الاظافر الطويلة الحمراء الاوكلادور بقوة انثوية حلوة حول ايرى. تشعر بقطره وقوته ودفئه والحياة والرجولة التى تملؤه. ثم بعد قليل بدات تحرك قبضتها لاعلى ولاسفل لا تفارق ايرى واخذت تدلكه فى هاندجوب بطئ الايقاع وساخن فى مغزاه جدا. اخيرا يا خوخة لمست ولاعبت اير حبيبك وعبدك المخلص والمؤمن بك وبجمالك وامومتك وكلك ويريد ان يكون شريك حياتك للابد. يا حبيبة القلب. بدات تدلك ايرى برفق وبطء وثبات تريد ان تستمتع باول لمسة ليدها لاير شبيه ابيه ابنها الذى يعشقها فوق العشق ذاته. وانسلت قطرة رائقة شفافة من اللعاب المنوى التمهيدى فوق ايرى فشاهدتها امى بانبهار ثم ما لبثت ان فرشتها على راس ايرى بابهامها بحنكة وخبرة. اه يا خوخة يا خبرة انتى. لكننى انتابتنى فجاة نوبة من الطمع بالمزيد. فقلت لخوخة. ابعدى يدك يا خوخة واستلقى على ظهرك فانى اريد ادخال فى مكان افضل. قالت لى خوخة. اخرس يا كلب خالص ما اسمعش صوتك. انت بس صعبان عليا فحبيت اريحك بايدى بدل طريقتك كل يوم. تقوم تطمع وتتمادى كده. طب مش مكملة بقى وسايباك. ونهضت لتنام بالصالة. على الاريكة. ونهضت خلفها وهى ترتب غطاءها لتنام بالفعل. قلت لها. حقك عليا يا ماما. سامحينى عشان خاطرى. وكانت قد استلقت على الاريكة فنزلت على قدميها الجميلتين الناعمتين الانثويتين وقبلتهما. ضحكت خوخة وقالت. بوس كمان. بوس يا عبدى. اعلن طاعتك ويور فيث ليور جديس. ورايت ان ذلك اعجبها فبدات اقبل اصابع قدم الهتى خوخة كاى بليفر مخلص. وباطن قدمها شبرا شبرا والحسه بلسانى وادلكه بيدى. وتركتنى افعل ذلك لفترة وهى منبهرة وسعيدة ومستمتعة. ثم ضحكت وقالت. خلاص قوم تعالى. وامسكت وجهى وقبلتنى قبلات فرنسية بعمق. ثم قالت. هتسمع الكلام بعد كده يا ولد. قلت. ايوه يا خوخة. قالت لى. لا تقول حاضر يا ستى وتاج راسى. فلما قلت لها ذلك ضحكت وقالت. حلوة دى انا عرفت بقى ازاى اخليك تسمع كلامى دايما يا مشاكس يا دلوعة يا اللى ماكنتش بتمد ايدك فى المساعدة لى فى البيت. ونهضت خوخة وسارت امامى ويدها تقبض على ايرى وتجرنى كالابله خلفها منه. حتى عدنا الى غرفة النوم وانا لا اصدق انها رضيت ان تعود معى وانى نجحت فى مصالحتها. وجلسنا. قالت لى خوخة. هذا اقصى ما استطيع فعله لك لامتاعك يا رشروشتى فلا تطمع باكثر من ذلك. فمن رابع المستحيلات ان يتطور الامر بيننا لاكثر تذكر انى امك وانك ابنك. حسنا. اومات براسى ايجابا فى خيبة امل. هل ساقضى حياتى مع خوخة محروما من مهبلها ومقتصرا على الهاندجوب ويدها فقط. ويستمتع ابى وحده بمهبل ربتى السكرية العسل. ولكنى ظللت اقول لنفسى. لا تياس ظل وراءها حتى توافق. وبدات اتاوه ويدها بخبرة واقتدار تدلك ايرى وتفرش كل قطرة تمهيدية على راس او جسم ايرى حتى التمع بتزييته الطبيعى والتمعت يدها وكأن عليها وعليه زيت تدليك. ظلت تدلكه وتقول لى بصوت ناعم يذيب الحجر. حاسس بايه يا روحى. ايه رايك. كده حلو. ايد مامتك بتدلع ز ب ر ك. ناااااعمة اوى حواليه مش كده. وايه رايك فى الحركة دى كمان حلوة. فركت سبابتها تحت راس ايرى الحساسة فى موضع معين. فجن جنونى من فرط اللذة. فلما كدت اطلق حليبى قبضت على ايرى بقوة فامتنع وقالت. لسه يا رشاد الصغير. مش ده اسمه اللى انت مسميهوله يا رشروشتى. قلت فى نفسى. يا نهار ابيض دى لازم قرت اجندتى ومذكراتى. اللى باخدها معانا وباكتب فيها دايما عنى وعنها وعن حياتى. وغمزت لى بعينها. ويدها الاخرى تندس تحت جاكتتة بيجامتى وفانلتى وتعبث بسرتى وبطنى وتقرص حلمتى وبيدها الاخرى لا تتوقف عن تدليك ايرى. ثم نزلت بيدها ولحست اصبعها بقوة واغرقت بكتل من بصاقها الابيض السميك كم اود ان تبصقين فى فمى وابلع يا خوخة ونحن نمارس الحب متى ياتى هذا اليوم المبارك. يا بليسيد بى او خوخة. وحركت طرف اصبعها تحت بيضاتى حول شرجى. خفت وقلت لها. لا يا خوخة لا تقترب منه انه حساس ويؤلمنى بسهولة. قالت اخرس يا كلب ماتناقش استاذتك وربتك ابدا. انت تسمع وتطيع وبس. فاهم يا كلب. ثم نهضت وفتحت فمى بيديها ثم بصقت فيه بصاقا طويلا وابيض وسميكا واغلقت فمى بيديها تسد بكفها شفتى فابتلعته وكان لذيذا. لابد انها قرات كل امنياتى. هذه الماكرة الخبيثة الماء من تحت تبن. وضحكت ونزلت تكمل الهاندجوب المفتخر الذى تمارسه على رشاد الصغير. وادخلت اصبعها وانا اقاوم لكن هذا لم يرد فى مذكراتى بل كان اكثر ما اخشاه وامتنع عن ذكره ..ادخلت خوخة اصبعها ببطء ثم دفعته كله دفعةواحدة حتى قاعدته فى شرجى. صحت متالما ومتاوها. وضحكت هى فى جذل. مستمتعة بالمى وطفولتى الفجائية وانا اتوسل لها بلاش يا ماما عشان خاطرى ودمعت عيونى. بيوجعنى يا ماما. ولكنها قالت. خليك راجل يا خول واستحمل. دلوقتى تتعود ويعجبك. بعد قليل خف الالم وحلت المتعة محله فتاوهت بتلذذ قالت لى. عجبك صباع ماما بيبعبصك يا رشروشتى. قلت لها. اه كمان يا ماما. قالت حاضر يا حبيبى. ووضعت اصبعين ايضا. اصبحت تدلك ايرى بيد وتب بع صنى باصابع ثلاث من اليد الاخرى حتى صحت واسرعت خوخة فى التدليك وانطلق حليبى كتلا سميكة بيضاء لزجة على يدها وعلى بطنى وقذف قذفة على وجهى ايضا وشهقت انا وانتفض جسدى بعنف لم احسه فى كل استمناءاتى وممارساتى لعادتى السرية. فضحكت خوخة مستمتعة بالنتيحة التى اوصلتنى اليها اثارتها وقمعها لمتعتى بالتمنع والتسلط. اخرجت اصابعها من شرجى. وقالت لى كده يا وسخ وسخت نفسك ووسختنى. اعمل ايه انا بقى. ثم انزلت حمالات الكورسيه الفوشيا الرقيق لا اسف بل كان اخضر شفاف اليوم فعندها كل الالوان. وتعرى نهداها الثقيلان امامى. ومدت يدها تاخذ من الحليب الكثير جدا على بطنى وتدهن حلماتها ونهودها ثم تدهن بطنى وسرتى وتلتهم قطعة فى فمها متلذذة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت. لبن ابنى حبيبى الوسخ الشرموط زى العسل اممممم. وسرعان ما جعلتنى كلماتها وما فعلتها ومنظر نهودها الثقيلة الحلوة انتصبت بزبرى مرة اخرى كأنما لم يقذف حليبه منذ لحظات. اندهشت وضحكت. زى ابوك بالضبط فى كل حاجة هاهاهاها. وبدات تدلكه مرة اخرى ومنذ ذلك اليوم وخلال الاسابيع التالية التى قضيناها فى تلك اللوكاندة المطلة على نيل المنصورة الشاسع الازرق الرائع. اصبحت خوخة مثل الطفلة المهووسة التى عثرت على دميتها الانثى الفتاة العروسة او دبها المحشو او ارنبها المحشو المفضل الذى لا تستطيع النوم كل ليلة او الحياة كل نهار الا بالكلام معه وملاعبته وملاطفته. فاصبحت شبه لا تترك ايرى من قبضتها ولا تكاد تنظف قبضتها من حليبى حتى يغرقها مرة اخرى. ولاحظت انا وهى ايضا لاحظت اننى اركز اكثر واستمتع اكثر بما نشاهده من افلام وهى تدلك لى زبرى وتمارس عليه الهاندجوب. فكانت يدها لا تتوقف على تدليك زبرى ونحن نشاهد افلام دارك سيتى والعودة الى اوز و.... كرتون والت ديزنى الكلاسيكى مثل سنووايت وغيرها. وفيلم البداية. والمومياء والفلاح الفصيح والبرئ. ودراجونلور كيرس اوف شادو. والوعد لبيتر كوزمنيسكى. وجيسون والارجونوتس وكلاش اوف تيانز. هيركيليز ليجندارى جورنيز. ايه اى ابوكاليبس ايرث. هيلين اوف تروى 1956. موكب الاباء. بن هور وكوكب القرود. مسرحية سيدتى الجميلة. داكوتا سمر. قصة مدينتين. اوقات عصيبة. الاميرة ورجل المارينز. ديب ان ذا فالى. رحلة الغرب. المحقق دى ولهب الشبح. الساحرة بيضاء الشعر من المملكة القمرية. مولود للامل. الثعبان الابيض والساحر. الحبل لجيمس ستيوارت. الرداء. شيناندواه. شايان سوشيال كلاب. سوبرمان. صمهوير ان تايم. ان كلير داى وان كان سى فوريفر. احدهم طار فوق عش الوقواق. جون كارتر. ايناف سيد. شيرى الفين. بومباى 1995. اوتلاندر 2008. كينزى. طرزان اكس. الصقلى الاخير. سكرتيرز سانس كولوت. ديت وذ انجل. صمثينج نيو. انديانا جونز. هورور اكسبريس. فالكيرى. شاتو ميروكس. ماى سوبر اكس جيرلفريند. هيلهوندز. ليتل وومن. فوريفر امبر. لص بغداد. اريانا جولى 50 كريمبايز. وعفريتة هانم. وعفريتة اسماعيل يس. وقلب الليل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كما فتحت لخوخة خزانة اسرارى الجنسية. فشاهدت معى بانبهار قطة وقعت فى مخزن اسطوانات لانشون. شاهدت معى روائع نجمات البورنو الكسيس تكساس وافا روز وايفا انجلينا وسينا ويست وسامانتا سترونج وبوبى ايدن وتيرى سمرز وجراسى جلام وايما كمنجز وكورينا جايدن وناعومى راسيل وديانا لورين وفلاور توشى ورايلين وجوليا ان. نينا مرسيديز وشيلا مارى. و انيت هافن. ربيكا ليناريس. فيليسيتى فون. كريسى لين. ايزيس نايل وكيشا جراى. دوللى داركو. باتريشيا رومبرج. لايتون بنتون. جينافيف جولى. بايبر باركر. نزارا كوين. ميك بلو. مايكل ستيفانو. ميليسا لورين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظلت تدلك لى زبرى فى كل وقت وحين وزبرى لا يبخل على خوخة بالانتصاب مرارا وتكرارا. حتى اشتكت بروستاتتى منها وحرقنى بولى. فذهبنا للطبيب. فابتسم وقال وهو يظننا عروسين. قللا من الحب قليلا. خير الامور الوسط. ضحكنا نحن الاثنان ولم تخبره خوخة بالحقيقة اطلاقا. ثم اعطانى الطبيب لبوس ديكونجستيل للبروستاتا. فكانت خوخة رغم شبقها قد بدات تبكى حزنا على ابنها وخوفا عليه. قلت لها. لا تتضايقى يا خوخة لقد احببت كل ما فعلتيه معى. وانى العن البروستاتا الغيورة من حبنا. لا العنك. ضحكت وقالت. يا روح قلبى انا اسفة بجد. مش عارفة ايه اللى جرى لى هنا فى المنصورة. يمكن ذكرياتى انا وباباك. احنا اتقابلنا وحبينا بعضنا واتجوزنا هنا وايه رايك كمان عشنا شهر عسلنا وسنة كاملة اول سنة لنا مع بعض. هنا كمان. تعرف ده. قلت لها. ايوه يا خوخة دانتى وبابا هريتونى حكايات عنكم من اول ما وعيت على الدنيا وانتم بتقولوها لى. ضحكت وقالت. يا واد يعنى زهقناك مش كده. قلت لها. لا واللـه يا ماما دانا باستمتع بحكاياتك انتى وبابا. وباعرف قد ايه كنتم ولسه بتحبوا بعض. وحب زمان بتاع عبد الحليم حافظ وفريد الاطرش وام كلثوم ونادية لطفى وفاتن حمامة وفاتن فريد كان عامل ازاى. كان حلو فعلا يا خوخة من حكاياتك ومن افلام زمان. نفسى خوخة حبيبتى تحبنى تحب رشاد كده زى ما حبت اسماعيل برضه. ضحكت خوخة وقالت. العصفورة قالت لى انها بتموووووت فيك قده واكتر كمان بس بشرط تقبل انه شريكك فيها بالنص زى ما هى قبلت تكون نعمت شريكتها فيك. اشرت لعيونى وكأنى اقول. من عينايا. قالت. تسلم عينيك يا حبيب قلب خوخة. وضحكت وهى تتابع. دلوقتى يلا نام على ضهرك عشان تاخد اللبوسة. واخرجت العلبة من الثلاجة وقصت لبوسة منها بالمقص واعادت العلبة للثلاجة ثم بصقت عليها بصاقا غليظا حليبيا ودهنته باغراء وهى تنظر فى عيونى. ثم رفعت لى ساقى وانا امسكتهما وانا لا افارق بعيونى منظر راسها ويدى قرب شرجى وزبرى ثم بدات تضع اللبوسة كانها تنيكنى باصبعها فى شرجى وادخلت اصبعها خلف اللبوسة بثبات حتى ابتلعتها اعماق طيزى واخرجت اصبعها ومسحته فى زبرى. الذى انتصب. صفعته بيدها وقال. بس يا رشاد يا صغير اتهد شوية الايام ماتتعبش رشروشتى حبيبى. واستلقت على جنبها جوارى احيانا تولينى ظهرها واحيانا تواجنى. وبينما اولتنى ظهرها ذات مرة ونحن نتكلم بكل شئ ونضحك وتغرينى بكلامها الناعم الامومى السحرى الهادئ المعسول. قالت لى. زبرك احسن دلوقتى يا رشروشتى. الحرقان وصعوبة البول خفت. قلت لها. جدا يا ماما. قالت. بس لازم نصبر بلاش شقاوة الايام. ممكن على خفيف يعنى بس بعيد عن رشاد الصغير. كل ده واسمه الصغير هاهاهاها. وارث من ابوك تمام انت. قلت لها. ماهو لازم يكون الصغير يا ماما لانه مش معقول هيكون اكبر من صاحبه ولا اطول منه يعنى هاهاهاها. قهقهت خوخة فجاة وقد اعجبتها كلماتى جدا. فتعجبت وضحكت معها. قالت. مخك ده هيجننى يا عبقرينو. قلت لها. من بعض ما عندكم يا ام مخ راجح يا حكيمة الحكيمات. قالت لى. بعد كده انا هاستعمل كيه واى جيل او زيت جونسون او فازلين مع زبر حبيب قلبى رشروشتى او جوانتى ساتان عشان ما اعوروش ولا اتعبوش اوكيه. قلت لها. صح يا خوخة. ووجدت يدى تمتد الى الكورسيه الرقيق الدانتيل الشفاف الازرق المزخرف بورود وله حمالات رفيعة ويشبه المايوه القطعة الواحدة. ويتحول الى مثلث يغطى كس وعانة وشرج خوخة. مددت يدى الى ردف ماما وجذبت مثلث الكورسيه جانبا لعلى ارى كسها الرائع الذى لم اره من قبل عن كثب وقرب. ولكنى لم استطع رؤيته بوضعها وهى مستلقية على جنبها تولينى ظهرها هكذا. وترقد بالوضع الجنينى وتجعل ساقيها ناحية طرف وحافة السرير جهتها. قالت لى خوخة. عايز ايه يا حبيبى قول متخافش. ترددت قليلا ثم تذكرت انها طلبت منى بوضوح ان ترى زبرى. قلت لها متشجعا. عايز اشو ... اشو .. اشوف كسك يا ماما. ضحكت وقالت. ضرورى ضرورى يعنى. قلت لها. اه يا خوخة ضرورى اوى اوى. ضحكت وقالت. طيب بس تشوفه وبس عشان مازعلش منك. ماشى. وانا محضرالك مفاجاة جديدة لما نروح بورسعيد. قلت لها بعيون واسعة ولهفة *** متشوق للعبة جديدة وقصة مصورة جديدة. ايه المفاجاة يا ماما. قالت بصوت امومى ناعم ومغرى. لا ماهو لو انا قلتلك مش هتبقى مفاجاة. هدات قليلا وقلت لها. طيب على راحتك خلينى متشوق احلى. قالت لى. صح كلامك مش كده احلى برضه. قلت لها. اه. قالت لى. طيب اقعد بقى قصادى. وانا هنام على ضهرى. ودور عليه تلقاه هاهاهاها. فاستدارت لتستلقى على ظهرها. ومددت يدى وابعدت مثلث الكورسيه الامامى حتى بلغت منتصف فخذها ولولا انه مرن لتمزق. ونظرت. ويا لجمال ما رايته. الللللللللللللللللللللللله كم هو جميل. يليق بالهتى خوخة الحلوة. كس جديس. ليس من هذا العالم ولا بشريا. بل ارقى واجمل واروع. شفاه كسها متهدلة وغليظة كورقات الوردة الوردية. والعسل يلمع بين الشفاه وعليها والبظر كزر الورد بالاعلى صغير وانثوى وجميل. قالت لى. عينيك هتاكله كفاية. قلت لها. لا مش كفاية يا خوخة ارجوكى سيب عيناى تتغذى منه ومن جماله. قالت. خمسة وخميسة على عيونك دى اللى يندب فيها رصاصة. بسم الذى لا قوة الا به عليك عيون الحسود فيها عود. انا لازم ابخره بكرة. قلت لها ضاحكا. كده يا ماما يعنى هاحسدك يا ماى جديس. قالت تتظاهر بالجدية وهى تمزح. اش عرفنى. مايحسد المال الا اصحابه. قلت لها. يعنى انا صاحبه. قالت لى. ايوه صاحبه وصاحب مفاتيحه بس فيه نسخة تانية من المفاتيح عارف مع مين. قلت لها. عارف مع بابا. قالت. عليك نور. ولا يمكن اسمحلك تاخد منه المفاتيح لانه له فيه زى ما ليك بالضبط. قلت لها فى لهفة. طب امتى هافتحه. قالت وهى تشيح بوجهها. مش هتفتحه ابدا. انت معاك مفتاح شرفى له. زى الدكتوراة الشرفية كده ماشى يا رشروشتى عشان مازعلش منك. عايز خوختك حبيبتك تزعل. قلت لها. دانا اموت لو تزعلى منى. قالت. يبقى خلاص. اقبل بما قسم **** وقسمت خوخة ليك معايا. هتكون سعيد جدا. قلت لها. خلاص بس سيبينى اتفرج. ضحكت وقالت. يعنى هتشوف الاولمبياد يا خى دا كس. قلت لها. لا مفيش كس زيه. قالت. يعنى انت شفت كس غيره فين يا خيبة. قلت لها. فى افلام البورنو اللى وريتهالك. انت كسك احلى من كسهم كلهم يا خوخة. قالت لى. يا سلام يا بكاش. قلت لها. صدقينى مش باكدب يا روحى وحياتى. يا عسولتى. وكل هذا وانا انظر على كس ماما، كس خدوجتى خوختى ربتى، لا تفارقه عيونى ونظراتى. قلت لها. ممكن المسه بصباعى. قالت لا يا رشروشتى هازعل منك بقى. يلا كفاية كده تعالى نام جنبى. وبالفعل زفرت فى خيبة امل واستلقيت جوارها. ونمنا نوما عميقا. وخبا انتصاب زبرى الذى انتصب بسبب مشهد كس سيدتى وتاج راسى خوخة. بعدما هداتنى خوخة لئلا اؤذى بروستاتى اكثر من ذلك ولامنح جهازى التناسلى فرصة للشفاء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت عدة ايام وماما تمرضنى وتعطينى اللبوس بموعده ونتفرج عن افلام مع بعض الاغراء الخفيف منها والامتناع عن لمس زبرى بيدى او بيدها لكن مع منحها لى فرصة التفرج على جمال كسها الملائكى الخارق الهيفينى. الذى لم ار له نظيرا ولا مثيلا ولن ارى. واخيرا تماثلت للشفاء. وعدت لصحتى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واول ما فعلته ان نزلت لارقى محلات الغرائب والملابس الغريبة بالمنصورة واشتريت لامى ملابس صينية انثوية كالكيمونو الصينى وايضا كيمونو يابانى. وسارى هندى وسارى باكستانى والمادة الحمراء التى توضع دائرة على الجبين. لتصبح مثل فيلاما Velamma.</strong></p><p><strong>وكلها تتناسب مع شعرها الطويل جدا الاسود الفاحم الثقيل جدا جدا. تعجبت حين راتنى احمل لها هذه الهدايا من مصروفى الخاص. وقالت. تعيش وتجيب لى يا جوزى. هاهاهاها. قلت لها. عايزك تلبسيلى كل يوم وكل ليلة واحد فيهم يا خوخة. عايزك اشوفك فيهم. ضحكت وقالت. حاضر يا سى السيد. وبالفعل كانت تجلس بغرفتنا بالفندق او تعد الطعام او نتفرج على التلفزيون وهى بهذه الملابس المثيرة. وسرعان ما تبدا جلسات الهاندجوب ولا تفارق يدها زبرى وقد جردتنى بتسلط وعدوانية انثوية من بنطلون بيجامتى وكولوتى وامتدت يدها لتدلك زبرى بقوة وانا اتاوه وارفع اجزاء وطيات ملابسها الغريبة من اسفل واعلى لاعرى بزازها الثقيلة وكسها الغليظ الشفايف.. وامتع عيونى بجمال ربتى خوخة وهذا الكس الحلو الرهييييب. ويزداد زبرى انتصابا بيدها ويغرق ارجاء الغرفة وصدر خوخة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قررنا انا وخوخة مد عطلتنا بالمنصورة فترة اطول شهرا او شهرا ونصف. فقد استبشرنا بوجودنا فيها. فكما قلنا قد ذكرت خوخة بايام مراهقتها وشبابها المبكر الاولى وذكرياتها الغرامية الاولى بحياتها ومع ابى اسماعيل. وقررنا التلصص ليلا على الغرف المجاورة لنا باللوكاندة العجيبة. لقد اصبحت شقية جدا يا خوخة. من كان سبب صحوتك الجنسية. انا ام بلدنا المنصورة ام الدكتورة رباب. ام قلبك وخصائص الجديس فيك يا ربتى الحلوة. ام كل هذه مجتمعة. قررت التلصص وحدى اولا ثم فوجئت بخوخة تاتى جوارى وتهمس. اللى يتفرج لوحده يزور يا فلاتى. زى ابوك بالضبط ميلفات وفلاتى. وازباركم ازبار حمير بس بموت فيكم انتم الاتنين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورحنا الى الغرفة المجاورة الاولى سمعنا تاوهات خفيضة ولكن ليس من رجل وامراة فقط بل هى متعددة كأنها لاربعة او ستة افراد بين رجال ونساء. حاولنا فتح الباب. لقد اصبحت تعشق المخاطرة والمغامرة والتلصص مثلى. لقد افسدت اخلاقك يا خوختى. لقد افسد الخادم سيدته والبليفر جديسه. هل سيفتح معنا الباب البدائى ام سيعاند. وجدناه فتح كأنما يرحب بنا وبتلصصنا. وواربناه. كان ضوء الغرفة مضاء. وعلى الفراش الكبير اربعة افراد. رجلان وامراتان. رجل وامراة شقر الشعر وملامحه اوروبية او المانية لكن كلماتهم مصرية خالصة كما لو كانا مصريين ابا عن جد. ورجل وامراة نوبيان سمر مليحا التقاطيع وظرفاء. ولهجتهم مصرية بلكنة نوبية. كان الاربعة عراة حفاة. وملامح كل من النوبيين والشقراويين متشابهة. هل الشقراوان اخوان والنوبيان اخوان. لا ادرى. ربما. لكن كان النوبى محتضنا للشقراء والاشقر محتضنا للنوبية. كان الاربعة يتبادلان القبلات كل زوج مع معاكسه من الالوان هاهاهاها. الاشقر يقبل النوبية بحرارة وهى تجذب راسه اليها بقوة وعيونها ملآى بالحب والغرام. وتقبل وجهه بجنون مفتتنة بجماله وانه احبها رغم اختلافها اللونى عنه ولم يحب شقراء مثل قريبته هذه. وكذلك كانت الشقراء سارحة بهيام فى الرجل النوبى الاسمر. وكله رجولة وطول قامة وجسده ممشوق كمتسابقى الماراثون والركض بالمضمار الاحمر. وعيونه معلقة بوجهها منبهر بها وملآى بحنان غريب وحب. وكان التناقض اللونى بين يدى الرجل وبزاز المرأة فى كل الحالتين مثير للغاية. كنا انا وخوخة ننظر مشدوهين وانا اهمس لها. من هؤلاء. قالت. لا ادرى ولكنهم عاطفيون جدا مع بعضهم يا بختهم. وامرهم عجيب حقا. اهم اجانب. قلت لها. لكنهم يتكلمون بالعامية المصرية. قالت لى. لعلهم مصريون من احد الابوين فقط وامهم او ابوهم المانى او انجليزى. فكرت وقلت ربما. وكانت يد خوخة المغلفة بالقفاز الساتان الاسود الحريرى الطويل قد اخرجت زبرى من مكمنه داخل كولوتى وبنطلون بيجامتى وبدات تدلكه بقوة. ويدى تلتف حول ظهرها. واقبل خدها وجبينها. والمس بيدى لاحقا جانب نهدها الثقيل الرهيب. وراينا النوبى قد فرغ من الاحضان والقبلات الخفيفة مع الشقراء. وسمعناها تقول له. نكنى يا روحى. مش قادرة. متع كسى الابيض بزبرك الاسمر الجميل اممممم. فنهض النوبى وتموضع بين ساقى الفتاة الشقراء العشرينية. كان الاربعة من ملامحهم فى العشرينات. تموضع ورفع ساقيها على كتفيه. كان اقدامها صغيرة وحلوة ورقيقة بيضاء فوق هذا العملاق النوبى. وبدا يعطيها من حلاوة زبره الكثير ويندفع فيها دخولا وخروجا. قرر الزوجان الاخران تقليدهما على الفور. وختم الفتى الاشقر قبلة فرنسية مع شفاه الفتاة النوبية الغليظة وتفرس فى ملامحها الفرعونية الجذابة جدا جدا وكحلها الرائع ثم تموضع بين ساقيها. وادخل زبره الابيض الضخم فى كسها النوبى الاسمر الحلو. وتاوها معا ونزل يهمس لها بعبارات الحب ويغمر وجهها بالقبلات ثم بدا يصعد ويهبط بزبره وجسده فوق وفى اعماق كسها الرهيب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كواكب (/ فبراير 22, 2018 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3684) تعديل (/ حذف (/ تبليـغ (/</strong></p><p><strong>#6 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3684) رد (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/reply?quote=3684)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>/ (/</strong></p><p><strong>كواكب (/ Member</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنضم إلينا في:يناير 30, 2018 المشاركات:130 (/ الإعجابات المتلقاة:0 نقاط الجائزة:16 (/ الجنس:ذكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الثانى عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخرج الاشقر زبره الضخم وقد لاحظنا انا وخوخة ان راسه كبيرة كانها مركبة تركيبا فوق زبره. لم يكن كذلك حين ادخله فى كس الفتاة النوبية حبيبته. لعل كسها الضيق المحبوك هو الذى فعل بها تلك الافاعيل. كانت شفتاه مفتوحتين والتلذذ باد على وجهه كأنه فتى يمارس العادة السرية او يلمس زبره لاول مرة فى حياته. كانه لاول مرة ينيك امراة فى حياته. ولكن هذه الفتاة ليست كاى امراة. انها بسكويتة مخبوزة جيدا بالشوكولاتة واجمل نساء مصر. كانت عيونه مثبتة على وجهها المسمسم الحلو التقاطيع وانفها الصغير وعيونها المصرية النوبية الصميمة تذكرنى باغنية احمد منيب مصرية نوبية. ثم تحركت عيونه الذاهلة الزرقاء نحو نهديها الثقيلين كعادة نهود السمر. بلونهما الاسمر النوبى مثلها وحلماتها الغامقة جدا. كانت نهودها جذابة جدا وفاتنة وللفتى الاشقر كل الحق ان يتمعن فيهما ويفتتن بهما. انهما اصله واصل البشرية. السمرة اصل كل البشرية. افريقيا. انها امه وترمز لامه الكبرى الاولى. ولذلك يعشقها ويعشقها كل انسان خصوصا من اختلف لونه معها. انه ايضا مثلى اشتهى ان ينيك امه ويرتبط بها للامر بكل الروابط المتينة الممكنة. ولكن الفرق انه حقق حلمه بالفعل وانا ليس بعد. وفتح الفتى الاشقر فمه فجاة واغلقه باسنانه ثم انزل من فمه بصاقا ابيض غليظا وسميكا. على حلمات حبيبته النوبية ثم فرش باصبعه بصاقه على حلمتها. وبدا يدلك حلماتها وكان منظرا مثيرا جدا لى وله. وتابعت انا وخوخة الزوجين الاخرين. كان الفتى النوبى يخرج زبره ويدعك راسه طويلا فى زنبور الفتاة الشقراء وهى تتاوه وتصرخ قائلا. نكنى كمان يا روحى. ادعك زنبورى بزبرك غرقه بميتك التمهيدية. وكان يدخل زنبورها فى فتحة بول زبره. فى حركة عجيبة ومثيرة جدا. كانت تنيكه بزنبورها فى زبره. ثم ادخل زبره فى اعماقها غطس طويلا طويلا حتى بلغ القعر. بسبب ضخامته وطوله وشهقت هى من اللذة والامتلاء الذى لم تحسه من قبله مع احد. وارتطمت بيضاته السمراء الغامقة بطيزها البيضاء الزبدية اللون الناصعة. وحين يخرج زبره منها يصل بين كسها وزبره خيط رائق رفيع من السائل. كان خليطا من سوائل هياجهما هما الاثنين. كانا متعطشين حقا للعلاقة معا. وعدنا بنظرنا للزوجين الاخرين ويد امى لا تتوقف على تدليك زبرى ويدها الاخرى تفرك كسها. من طيات ملابسها الغريبة. كان الفتى الاشقر قد غير الوضع واستلقى على ظهره وصعدت فوقه الفتاة النوبية وهى تضحك وتبتسم له ومنحتنا ظهرها وواجهته. ونزلت بكسها على زبره. كانت يداه على جنبيها تمسكها قمة فى الاثارة بلون يديه الابيض وجسدها الاسمر. وكانت اردافها ثقيلة اصلا ولما انضغطت على فخذيه ازدادت ضخامة واثارة. كانت تهمس له باشياء لم اسمعها وتضحك ويضحك. وهى تصعد وتهبط على زبره ببطء ثم بدات تتقافز كالقردة المجنونة. وفتح الاشقر فمه فبصقت فيه النوبية بصقة كبيرة وثقيلة وبيضاء وسميكة نزلت كخيط غليظ بطئ من فمها وابتلعها فى تلذذ. كلما كنت اقترب من اطلاق حليبى تخفف خوخة من قبضتها وتدليكها فلما اهدا تعود للتدليك الخفيف ثم السريع وهكذا دواليك. وعدنا بنظرنا انا وخوخة الى الفتى النوبى والفتاة الشقراء زرقاء العيون. كانت كذلك قد غيرت الوضع واصبحت تتقافز بجسدها الضئيل الاوروبى فوق جسده الضخم الافريقى وزبره الهائل الذى لا ادرى كيف يدخل فى كسها الصغير وجسدها الرقيق. وكفاه الكبيران السمراوان تمسكان باثارة بجنبيها الناصعى البياض. وقلدت النوبية وبصقت فى فم النوبى كذلك وابتلع بصقة الشقراء. وامتلات الحجرة برائحة الجنس. وتاوهات وانين الرجال والنساء المتلذذين والمستمتعين لاقصى درجة بل لدرجة فوق الوصف وفوق الخيال. ولولا انه سينكشف امرنا ويعرفون بوجودنا لتاوهنا نحن ايضا من اثارتنا ولذتنا انا وخوخة. ثم غير الزوجان وضعهما واحتضن كل رجل شريكته من الخلف على الوضع الجنبى وضع الملعقة. ورفع كل من الاربعة ساقا لاعلى. وادخل النوبى زبره فى كس الشقراء من الخلف وكذلك ادخل الاشقر زبره فى كش النوبية من الخلف وبدا النيك مرة اخرى. ثم انقلبوا للوضع القططى. وعادوا مرة اخرى للملعقة. وصاح الرجال اخيرا وملاوا اكساس النساء بالحليب. امتلا كس الشقراء بحليب الافارقة. وامتلا كس النوبية بحليب الاوروبيين الشقر. وبدا الحليب يسيل من الكسين فى مشهد مثير للغاية. ورقد الاربعة يلهثون فى نشوة ما بعد الجماع. وعيونهم سارحة فى السماء والسقف. حتى نزلوا من عليائهم اخيرا. وتبادل كل زوجين القبلات. وسرعان ما انتصبت ازبار النوبى والاشقر. فوقف الرجلان كل عند كتف شريكته. وبدات الشقراء تدلك زبر النوبى بيدها البيضاء الرقيقة حول زبره الاسمر. ثم ادخلته فى فمها وبدات تمصه. وكذلك فعلت النوبية بزبر الاشقر. بعد فترة من البلوجوب الساخن. صاح الرجلان ويدا المراتين تدلك ازبارهما بجنون. ثم تناولت الشقراء بعض حليب النوبى فى فمها وابتلعته وبعضه على نهديها ودلكته على نهودها حتى لمعت. وكذلك فعلت النوبية مع الاشقر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انصرفنا انا وخوخة الى غرفتنا ولم تسمح لى بالقذف بعد فكنت فى غاية الهياج. وزبرى واقف 3 متر امامى من شدة الغلمة. فلما جلستُ على الفراش قالت لى خوخة. تمدد يا روح قلبى. ففعلتُ كما امرتنى وكنت قد ارتديت بنطلونى وكولوتى مرة اخرى. فانزلتهما خوخة ونزعتهما من قدمى. قالت لى. انا عايزة امص زبرك المرة دى يا رشروشتى. ثم نزلت بفمها قبل ان تسمع ردى. وفتحت فمها وادخلت زبرى شيئا فشيئا بين شفتيها. وهى تنظر فى عيونى وتذكرت خوخة وهى تلتهم اصابع الموز من قبل خلال طفولتى وشبابى وتلتهم اصابع السجق او الكفتة بتلذذ. كانت فى عيونها نظرة تلذذ اكبر بكثير. ان هذا سجق ابنها روح قلبها. وكل عمرها. هذا موزه وكفتته الضخمة. لم تجد خوخة صعوبة فى احتواء زبرى داخل فمها لانها معتادة على ضخامة زبر ابى اسماعيل الذى قالت لى بعظمة لسانها انه مثل ضخامة زبرى تماما. وانى اشبهه كثيرا فى صوته وطباعه وملامحه وحتى نسونجيته وضخامة زبره. قلت لها وهى تنظر فى عيونى بثبات وتلذذ. شكرا يا خوخة. احبك يا ربتى الحلوة. غمغمت امى بفم ملئ بزبرى ولما لم يسعفها الكلام نظرت الى بعيون مليئة بالحنان والامومة والحب والغرام وكتبت فى عيونها اجمل الكلمات قالت لى بعيونها. لا تشكرنى فهذا واجبى ومن دواعى سرورى ومتعتى كام وكامراة تجاه ابنها ومحبوبها الذى يعشقها كل هذا العشق ولا يمكنها ان تكسر بخاطره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفعلت حركة بزورها لتستدر المزيد من اللعاب وامتلا فمها لعابا لزجا غليظا من الداخل شعرت به يطوق زبرى فى وسادة امومية حانية. وبدات تحرك فمها جيئة وذهابا. كان منظر الهتى خوخة الجميلة مثيرا جدا حول زبرى ووجهها يطوق زبرى وانا انيك وجهها وراسها يتحرك للامام وللخلف وشفتاها منفرجة كحرف او الانجليزى. كالبلهاء هاهاها او الافريقية. وبادلتها نظرات الحب مع الامتنان والعرفان لها بكل جميل فعلته وتفعله من اجلى كام وكامراة. وعيونى مكتوبة فيها لها كم اود ان اقبل جبينك الان يا خوخة لو استطيع. ولكنى ساقبله واقبل خدك وشفتك وكلك كلما سنحت لى الفرصة يا حبيبة قلبى وتوام روحى. يا صانعتى وماى كرييتور. وموجدتى. يا امى وزوجتى. دائما انت سبب رضاى وسعادتى. ريلى باراديس اندرمامزفيت ثيوس. يخليكى ليا يا ماما.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخرجت زبرى من فمها وامسكته بيدها الجميلة واخرجت لسانها واخذت تلحس راسه وجسده كانه قرطاس او مخروط كيمو ايس كريم نستله. وانا اتاوه واهيم فى عالم اخر من اللذة الشديدة المركزة الحادة. ثم امسكت ايرى بيد ونزلت بفمها ولسانها تلحس كيس بيضاتى. ثم ابتلعت مامتى خوخة حبيبة قلبى وربتى كيس بيضاتى وبيضاتى داخل فمها واطبقت عليها بين شفتيها. امممم دفء ورطوبة ونعومة فم خوخة امتعت زبرى ثم الان يمتع بيضاتى وكيسها. ثم لما شبعت هى من ذلك اتجهت عائدة الى ايرى تمصه مرة اخرى فى وسادة من بصاقها الغليظ الذى يملا فمها على اخره. كل هذا وعيون خوخة لا تفارق عيونى وخيل الى انى لمحت شبح ابتسامة على وجهها وشفتيها المحشور بينهما سجق من الحجم العائلى. يا لك من رائعة يا خوخة. انه اثر المدينة جزيرة الورد الرائعة التى اسسها الملك الكامل الايوبى بالقرن 13 لتكون مدينة سارة لى ولخوخة وفال خير على حبنا وعلاقتنا. كم احبك يا خوخة يا بنت المنصورة ويا امى وربتى. ووضعت يدى اخلل بها شعر خوخة ولم احاول دفعها على ايرى فهى تعلم ما تفعل ولا يمكننى اهانتها باجبارها ودفع راسها غصبا على ايرى. انها امى وعروسى وربتى ورئيستى ولها منى التبجيل والتعظيم فوق كل النساء. ومددت يدى امسح على خدها فى حنان. وارسلت لها قبلة فى الهواء بشفتى المضمومتين بشكل قبلة. وكررت ذلك مرارا طوال جلسة البلوجوب الرائعة الاولى فى حياتى والتى تمنحها لى خوختى الحلوة. كما منحتنى منذ ايام اولى جلسات الهاندجوب فى حياتى. يا اول واهم امراة فى حياتى يا قشدة بالهبل. يا مصنع الكواكب والسكر والعسل. واستمرت راس خوخة فى الاندفاع ولسان وشفتا خوخة فى التزحلق حول ايرى الغارق الان بريق حبيبة قلبى. التى شرفتنى وشرفت ايرى بضيافته فى غرفة ضيوفها العليا المخملية الرطبة ذات اللؤلؤ المصفوف. عقبال ما تشرفنى بضيافته فى الغرفتين السفليتين المتجاورتين. هل سيحدث ذلك يوما وتسمح لى خوخة بامتلاك كل جسدها الديفاينى كما اهبها جسدى وروحى وقلبى وكلى خالصا لوجهها الجراشيوس. لن افكر فى المستقبل بل ساستمتع باللحظة الحلوة وساقبل بما قسمته لى خوختى لاشعر بالسعادة والسرور. وكانت خوخة خلال ذلك منحنية بالوضع الكلبى على الفراش كم كنت اود ان ارى طيزها وشفاه كسها الرهيب الذى بخرته وخمست فى وجهى مرة من عيونى الحسودة المغرمة. كم اعشق كسك يا خوختى الحلوة. لكن للاسف لن يراه سوى لو جلس احدهم خلف خوخة يتفرج علينا. ثم اشارت لاجلس او اقف. فوقفت جوار الفراش وركعت امامى تمسك ردفى بيديها بقوة وتمص ايرى بشدة. اخيرا صحت انا معلنا قرب اطلاق حليبى. لكن ماما لم تبتعد عنى ولا اخرجت ايرى من فمى بل بالعكس تمسكت بى اكثر وظلت تمص بقوة اكبر ثم لما شعرت بى ساقذف ادخلت ايرى كله فى فمها وسكنت عن الحركة تماما وانطلقت دفقات حليبى واحباله دفقة تلو دفقة وحبلا ابيض لزجا تلو حبل. واطلقت حليبى لفترة بدت كما لو كانت للابد. ورايت عنق امى وعضلاته تتحرك بانتظام كانت تبتلع حليب ابنها وحبيبها ببطء وتتذوقه وتتشرب مذاقه فى فمها كذواقى النبيذ بفيلم Bottle shock. حتى فرغت اخيرا من اطلاق حليبى الوفير الغزير اللزج السميك الابيض اللؤلؤى فى فم خوخة مامتى وربتى وزوجتى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخرجت خوخة ايرى من فمها بعدما ابقته قليلا حتى انكمش. ولحست الغلفة بعدما اخرجته يرتبط بفمها بخيط من ريق خوخة العسولة. سيدتى قد اكرمتنى الليلة غاية السعد والاكرام. ولحست شفتيها بلسانها كقطة شربت لتوها الذ طبق حليب فى العالم. ونظرت فى وجهى وقد دفعتنى للفراش. لارقد فرقدت. سالتها. هل اعجبتك يا ماما ؟ قالت. جدا يا حبيبى. انت لذيذ جدا. زبرك روعة وكذلك حليبك. لست نادمة على ما وهبتك ورزتك وسبلاى يو به من بلوجوب. وهل اعجبك فم ماما يا حبيبى وروح قلبى. قلت لها. وااااااااو وااااااااو اوووووووه لا يمكن وصف استمتاعى باستضافتك لى داخل فمى يا خوختى والهتى الحلووووووة. شكرا شكرا لك يا سيدتى. شكرا يا مدام رشاد. ضحكت وقالت. اهاااا اصبحت ربة عائلة رشاد اذن وليس اسماعيل. قلت لها. اسماعيل قد خدم الهتى خوخة لزمن طويل ان اوان تجديدها ددمم العائلة وتجديد شبابها لتعود متالقة لكامل جدسيتها. يا ربة عائلة عائلة رشاد وام اولاده. ضحكت وقالت. ام اولاده ايضا طب ازاى بالمراسلة. وانت تعلم انى من رابع المستحيلات ان اسمح لك وقلتها لك مرارا. لا تفكر فى الامر حتى ولو فى الخيال. انا امك وانت ابنى. قلت لها. انا واثق مما اقول. وثيوس دوما اكومبليش لى كل ما براى توهيم فور. قالت. يا لك من مغرور يا ولد. لقد انجبت ولدا مغرورا وفلاتى و زبره كبيرررر. هاهاهاها. لقد صنعت وحشا. اضافت. لقد منت اريد مص زبرك ياروحى ونحن نراقب الاربعة. ولكننى كبحت جماح نفسى خوفا من ان تتاوه عاليا وننفضح او تقع ارضا من المتعة التى لست معتادا عليها كما ان ذلك سيشغلك عن المراقبة. فقررت ان نفعل ذلك بهدوء وامان وراحة فى غرفتنا. قلت لها. تفكير سليم يا خوختى العبقرية الحلوة. ثم قالت. هيا لننام قليلا. تعبنا كثيرا الليلة وغدا لابد ان نلتقى بهؤلاء الاربعة. الذين شاهدناهم يمارسون الحب بشوق وجوع وغرام وحرارة. ونتعرف بهم وبسرهم وقصتهم اكثر. اعرف رقم الغرفة. قلت لها وهى تستلقى جوارى وقد البستنى بيدها كولوتى وبنطلون بيجامتى. وادخلت نهودها الثقال داخل طيات الكيمونو الصينى الذى ترتديه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالصباح طرقنا باب العشاق الاربعة وكانت ماما ودودة معهم كثيرا مما جعلهم يرتاحون لها ولى. عرفنا ان الاربعة فعلا من مصر وكما خمنت خوخة تماما كان اشباه الالمان الشقر اشقاء ومن اب المانى وام مصرية بزواج مدنى قبرصى. واسم الفتاة باصما. لا ادرى معناه ولما نطقته امامها ضحكت وقالت ينقصه حرف لامضا قبل اخر حروفه. ثم قالت لى لا عليك نادنى سمية ثم قالت ان اسمى مركب ايضا والجزء الثانى منه جابى Gabby مثل اخى ولذلك لا استعمله. واسم الفتى الاشقر جابى Gabe . اما النوبى فاسمه عبد الغفار والنوبية اخته فعلا كما خمنت امى واسمها سكينة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عرفنا منهم ان كلا من الشابين احب وتزوج اخت الاخر. بعد عشرة سنوات كجيران. وبعد حب دام لسنوات قبل اتخاذ قرار الزواج. وقرروا المجئ لمدينة الحب والورد والنيل المنصورة لقضاء شهر العسل فى مكان جديد واقامة مختلفة فى لوكاندة بدل منزل. ثرثرنا قليلا واستضافونا ببعض الطعام والشراب ثم خرجنا وعدنا الى غرفتنا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت خوخة تقرا لى بعض كتب الاحياء والفيزياء والكيمياء واللغة العربية الخ من مناهج ثانويتى. وبعض كتب قسم التاريخ بكلية الاداب وكتب كلية الزراعة واللذان افضلهما على شهادتى بالصيدلة. كنت احب ذلك منها واعشقه. وارتدت لى زى الارانب البلايبوى بانى. الذى جلبته لها ايضا. وشاهدنا رصيف نمرة خمسة وفيلم الفضيحة لسهير رمزى واسترونوت فارمر وكرييشن. ولاند اوف ذابلايند وليترز تو جولييت وبيرسى جاكسون وانترستيلار. ولارس اندريل جيرل. كم اود يا خوخة ان تسمحى لى قريبا بممارسة الحب كاملا وادخل ايرى فى اعماق مهبلك وانت فى وضع راعية البقر وتقراين لى ذلك ونحن نت نا يك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفى الليلة التالية ارتدت خوخة السارى الباكستانى وقامت بتصفيف شعرها الطويل جدا الناعم الفاحم الاسود الثقيل جدا كما تصففه الباكستانيات. وخرجنا الى غرفة مجاورة ثانية. واربنا الباب فوجدنا فتاة تجلس وحدها على الفراش فى وضع تامل يوجا. ودخلنا لا ادرى لماذا دخلنا لنقف جوارها ولكن كأن شيئا ما نادانا لنفعل ذلك. وسمعناها تردد عبارة معينة كانها كلمة سر او مفتاح باب وتعويذة تقال للجرين وذ إينفى. إنذانيم اوف ثيوس ذاتز هواتثيوس ويش. ذرزنوباور باتوذ ثيوس. وبدانا نرى بعيون ذاهلة انا وخوخة وبركة وعبقرية مشرفى قسم قصص السكس المصورة والمدبلجة المحبين للخيال كيف ان الغرفة قد تلاشت جدرانها ومحتوياتها من حولنا واصبحنا نحن الثلاثة انا وخوخة والفتاة ندور ونسبح فى دوامة من قوس قزح بالاعلى والاسفل والجانبين وبقينا هكذا لفترة لا نعلم مداها. حتى بدات الدوامة التى تشبه جوارب ماما الطويلة الصوفية تختفى. وتحولت الى دوامة مخططة من لونين اسود ومووف بنفسجى كجوارب خوخة الطويلة الصوفية الاخرى ايضا ثم اخيرا يحل محلها زمان ومكان. وجدنا انفسنا جوار شجرة فى غابة فاختبانا بسرعة خلفها انا وخوخة. ووجدنا الفتاة قد تغيرت ملابسها لا ندرى كيف واصبحت ترتدى ملابس نبيلة رومانية وتصفيفة شعرها الاسود كذلك. الصندل والفستان المكشكش ذو الحمالات والعملة الذهبية الابزيم بحمالة الفستان الرومانى. سمعنا انا وخوخة صوت اقدام قادمة. ثم ظهر شاب رومانى مثل الذين بالافلام البايبلكالية والتاريخية. كان ضابطا بالجيش الرومانى بالخوذة وشعر الحصان الاحمر والصديرة المعدنية المنقوش عليها شعار نسر روما والامبراطورية الرومانية والحرملة الحمراء والجونلة ذات الشراشيب والصندل والسيقان المشعرة العارية هاهاهاها. قال لها ترحيبا او كلمات حب وغزل باللاتينية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست الفتاة متهالكة تحت الشجرة بعدما قبلها الفتى واحتضنها. فتهالكت قواها بفعل الاثارة والهيام. لها حبيب من زمن اخر وعصر اخر وريليجن اخر اكبر منها باكثر من الفى عام. ياللفتاة العجيبة. وعاد يغطى فمها بفمه وتلاعبت السنتهما بقوة وعلت تاوهاتهما المستمتعة. سرعان ما نزع الفتى حرملته وفرشها على الارض الايطالية او لا ادرى فاراض كثيرة بالشرق الاوسط واوروبا وشمال افريقيا كانت تحت حكم الدولة الرومانية العظيمة ليت اتس داييز ريتيرن. واخذ يتجرد من ثيابه العسكرية الرومانية وجرد الفتاة ايضا من ثوب النبيلات. وبقيا بالصنادل الذهبية اللون. ورقدت الفتاة عارية على ظهرها وركع الفتى عاريا بين فخذيها. واخرج لسانه وبدا يلحس شفاه كسها ويدعك زن بورها باصابعه فى نهم وجوع وضمير. وسرعان ما بدا جسد الفتاة يتلوى ببطء ولهاثها يعلو وغنجها يرتفع ويتصاعد ليبلغ عنان السماء ويصل لمسامع قيصر فى روما. والفتى كما هو واضح ماهر جدا وبارع فى لحس الاكساس. واتسعت عيوننا انا وخوخة من مكامننا خلف الشجرة القريبة وامتدت يدها الى ايرى ويدى الى كسها من تحت طيات السارى الباكستانى والبيجامة. وكبحنا تاوهاتنا ونحن نرى سيقان الفتاة حول ظهر الفتى وفوق كتفيه. وهى تتاوه وتكلمه باللاتينية بطلاقة غريبة. ما هذه الفتاة وما سرها. هل هى مصرية من زمننا ام هى رومانية وماذا فعلت حتى تسافر عبر الزمن هكذا هل بقوة عقلها ام بتمتماتها السحرية. ولم نكن نكترث بذلك كله كثيرا وكلماتها كانت مفهومة. رغم انها بلغة نجهلها. كمااااان الحس كسى يا خو ل. كمااااان. ااااااه. امممم. لسانك حلو اوى. هاموووووت. هاجيب. وراينا الفتاة على مدى نصف الساعة وهى تنتفض وتبلغ قمة نشوتها واورجازماتها مرات عديدة لا مرة واحدة. ثم ابعدته الفتاة بالقوة عن عانتها ولو لم تفعل لاوصلها الى الاورجازم حتى الموت فحفاظا على حياتها ابعدته بخشونة. وصاحت ببضع كلمات ودفعته ليستلقى مكانها وايره واقف كناطحة السحاب ضخم وطويل. لفت يدها حوله ودلكته صعودا وهبوطا ترتفع يدها من قاعدة اير الفتى حتى تحتك بمنتصف قبعته الجميلة الشكل. ثم تهبط حتى القاعدة ببطء وقوة ودراية واحكام. وسرعان ما بدا الفتى يتاوه ويصيح بكلمات لاتينية معروف معناها دون ترجمة. كماااان يا شرموطة. ادعكى زبرى. اااااااه. كفاية ايدك يا لبوة وانزلى مصى. وبالفعل بعدما عذبته الفتاة بيدها قليلا نزلت براسها وفمها نحو ايره. وبدات تصعد وتهبط براسها فوق عانته. وايره يختفى ويظهر فى فمها وبين شفتيها. انحنت خوخة على اذنى وقالت. لقد استمتعت حقا بلعق ومص وتدليل رشاد الصغير وامتاع رشاد الكبير هاهاهاها. وانى اود الان تدليله واستضافته مرة اخرى فى غرفتى المخملية ذات الوسادة اللعابية الكثيفة واللآلئ المصفوفة. قلت لها. لو لم يكن يضايقك يا ماما. ركعت عند قدمى وبدات بانزال بنطلون بيجامتى وكولوتى وقالت وهى تدلك ايرى استعدادا لمصه تمهد لذلك. كم كانت سعادتى بالغة يا قمرى والاطباء يخرجونك رضيعا مقلوبا من كسى ورايت بيضاتك وايرك وعلمت انك ولد. وكان شعرك طويلا وغزيرا وناعما كشعرى. كم استمتعت بارضاعك من نهدى واطعامك بيدى وتدليلك وجلب الالعاب لك وملاغيتك. ورايتك تكبر امامى بفضل رعايتى وحنانى وعنايتى لك. وتغذيت تسعة اشهر من لحمى ودمى وعظمى عن طيب خاطر وانا مسرورة بك بداخلى واشعر بك تكبر يوما بعد يوم لتصير رضيعا ثم لتصبح رجلا. فهل تظن ان هناك امراة مثلى بالعالم تحبك وترضيك وتكرس نفسها ووقتها لاطعامك واسعادك بالثقافة والفنون وتضحى وتسعد لو تاكلها حية لتبقى حيا يا قلبى. كم احبك يا قمرررررى. كم اسعدتنى كلماتها كاروع كلمات غزل وحب وعشق وغرام خرجت من زوجة لزوجها ومن امراة لحبيبها ومن ربة لخادمها وبليفرها وفولورها. ودغدغت احاسيسى كلمة قمرى كما تدغدغ احاسيسى وتعجبنى منها كلمة روح قلبى. ونظرت اليها وهى تفتح فمها وتقترب براسها من زبرى مرة اخرى وتدخله بوصة تلو بوصة فى فمها على لسانها وقد تنخمت قليلا لتملا فمها بالبصاق السميك الابيض الغليظ اللزج كوسادة ناعمة رائعة حول ايرى. وعيونها مثبتة على عيونى ثم اشارت لى لانظر وامتع بصرى بمشهد العاشقين فلا داع ان ابقى انظر اليها رغم حبها لذلك. تضحية الام ايضا. لا تهتم ان تمتع نفسها بوجهى او بمشهد العاشقين وتؤثرنى على نفسها لاتمتع بمشهدهما. وعادت عيونى الى العاشقين. كانت الفتاة لا تزال تمص زبر الفتى الرومانى بقوة وهو يصيح ويتاوه ويتمتم باللاتينية. ثم بعد فترة طويلة من مصها زبره واللعب ببيضاته. اشار اليها وتكلم باللاتينية ونهض واستلقت على ظهرها مكانه. ثم صعد فوقها وتجرد من صندله وجردها من صندلها. ثم رفع ساقيها على كتفيه وادخل زبره بوصة بوصة فى اعماق كس الفتاة العجيبة. كان يرطن باللاتينية بعنف ثم نزل على وجه الفتاة يغمر وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات المجنونة وهو يطعن كسها بزبره بقوة ويصعد ويهبط فوقها بجسده. وقدماها الصغيرتان الحافيتان الجميلتان على كتفيه تتمايلان مع حركة جسده فى استسلام منها له وخضوع تام. وهى تتاوه وتغنج بانوثة عالية واغراء فائق وكلماتها اللاتينية الناعمة الخفيضة الهامسة تشجعه على الاستمرار ونيكها اكثر وامتاعها بحبه وغرامه. واخذت اتاوه بصوت خفيض وفم ماما يفعل الاعاجيب بزبرى. وحنانها الامومى يظهر بلمسات يدها لبيضاتى ولقاعدة زبرى وحركة لسانها حوله وشفتيها الجميلتين وراسها. قلت لها هامسا. كم اعشقك يا ماما. كل ما تفعلينه وتقولينه يسعدنى حتى ممانعتك وتمنعك. مصى زبر حبيبك ابنك جوزك الذى يعشقك ويهيم بك كثيرا. اااااااه. اممممممم ااااااااح. وكان فم خوخة مع المشهد الرومانسى الايروتيكى امامى يثيرانى بشدة الى اقصى حد. ووجدت الفتى الرومانى قد كلم الفتاة العجيبة ببضع كلمات لاتينية ونهض فنهضت وسجدت على يديها وركبتيها فى الوضع الكلبى ووقف خلفها وادخل زبره فى اعماق كسها مرة اخرى. وبعد قليل صاح وصحت انا معه وكلانا يطلق حليبه انا فى فم حبيبتى والهتى خوخة وهو فى اعماق كس فتاته العجيبة. اخيرا استلقيا متجاورين على ظهريهما على حرملته تحت الشجرة وسط الغابة الخضراء. وتبادلا القبلات والملاطفات الخفيفة ما بعد الجماع. وعيونهما معلقة معا. وتبادلا كلمات الغزل والحب والسلوى باللاتينية. ومكثا معا لنحو ساعة بعد النياكة. ثم نهض الفتى الرومانى وودعته الفتاة باكية وحزينة وتناول ملابسه وارتداها على عجل ليعود لقائد فيلقه قبل ان يكتشف غيابه. لما انصرف. عدلنا انا وخوخة ملابسنا بسرعة وتوجهنا للفتاة العجيبة بسرعة وهى ترتدى ثيابها والحليب الرومانى يسيل ببطء من كسها. تفاجات بنا وخافت وكادت تصرخ. لكننا كتمت فمها بيدى بقوة وقلت لها. لا تخافى لقد كنا نتلصص عليك باللوكاندة وتسللنا لغرفتك بمحض الصدفة وانت تنت ... تنتقلين عبر الزمن والمكان. فنرجوك اعيدينا لزماننا ومكاننا واخبرينا بامرك لانك اثرت فضولنا. ثم نزعت يدى عن فمها. هدات الفتاة وضمتنا معها فى دائرة ثلاثية وتمتمت بالكلمات اياها. فدخلنا ثلاثتنا فى دوامة قوس قزح وتلاشى المكان والزمان تدريجيا وبقينا لفترة غير معلومة. ثم ظهر المكان والزمان مرة اخرى. ووجدنا انفسنا نحن الثلاثة بغرفة الفتاة العجيبة التى كانت تلهث وتتعرق قليلا فجلست على فراشها ترتاح. كانت ترتدى توب سترتش ابيض بحمالات يظهر ثقل نهودها وبنطلون فضفاض قماشى باستك ابيض مخطط بخطوط طولية حمراء باهتة قليلا. قالت الفتاة. اسمى لمياء. وانا مصرية. ولدى موهبة خاصة ولدت بها وازعجت اهلى كثيرا. واخافت زملائى ورفاق الطفولة وجيرانى منى. استطيع بالتامل والتركيز العقلى مع بعض التمتمات والكلمات إنذانيم اوف ثيوس ذاتز هواتثيوس ويش. ذرزنوباور باتوذ ثيوس. ان انقل نفسى وانقل اى احد بقربى فى مدى الحجرة لاى مكان او زمان يعجبنى. قالت لها خوخة. وهل فعلت ذلك من قبل. اعنى مارست الحب مع .. قاطعتها لمياء. احد اخر ؟ نعم. كثيرون. من ازمنة مختلفة. ولكن ليس كما تظنين اننى ارمى نفسى على اى رجل امامى. انما اعيش فى الزمن الذى اختاره لفترة والبس ملابسهم ضمن موهبتى اخلق لنفسى ملابس ساعة بلوغى الزمن والمكان الذى اريد. واتكلم لغتهم بطلاقة ايضا. واخترع لنفسى اسما ووظيفة وربما اجعل والدين عقيمين يتبنيانى .. اننى احيا هنا وحيدة بلا زوج ولا اهل. بسبب موهبتى التى اخافت الجميع منى. لذلك ابحث عن حبيب واهل فى ازمنة وامكنة اخرى. وكانت تجارب ممتعة ومفيدة لى. واخطط ان احبل بطفل عجيب ان وقع اختيارى على حبيب مناسب يقنعنى باتخاذ هذا القرار الصعب. اتعلمون كيف امتلكت هذه الموهبة بسبب *** صغير زميلى فى الحضانة كان يمتلك موهبة كلما يقرا قصة او كتابا خرجت شخصيات منه تتكلم معه وتتواصل قبل ان يعيدهم للكتاب او يدخل الكتاب معهم لفترة كما يشاء ثم يعود الينا بواقعنا. قرا ذات مرة قصة ميكروباص الغرام للكاتب كواكب. وركضت خلفه انا داخلة معه للقصة. فلما خرجت تفاجات بانى اصبحت املك الموهبتين موهبتيه السفر عبر الزمن والمكان واخراج شخصيات القصص بمجرد قراءتها او الدخول معها فى الكتاب والقصة. قلت لها. اود ان نذهب معك لازمنة كثيرة. لزمن المماليك والعثمانيين ولزمن البيزنطيين والاسكندر. ولكن الزمن الاهم عندى وعند خوخة واظنها توافقنى على ذلك. اربعينات القرن العشرين فى هوليوود لوس انجلس. كما بالقصة التى اخبرتنا عنها. ضحكت لمياء وقالت. بشرط. قالت خوخة. ما هو يا بنيتى ؟ قالت لمياء. كم هى كلمة جميلة بنيتى. شرطى ان تصطحبانى معكما ببقية رحلتكما. الستما على سفر. قلنا بصوت واحد. كيف عرفت. قالت بغموض. انها موهبتى. ثم اضافت. ولا تخافا ساكون بغرفة مجاورة. ولن ازعجكما. يكفينى منكما دقائق قليلة كل صباح او مساء كل يوم او كل ثلاثة ايام او اسبوع حتى. انت كاخ لى وهى كام لى. ثم افارقكما مع بلوغكما الغردقة كما تخططان. لاشعر بعائلة ولو لبرهة. قالت خوخة. اهلا بك حبيبتى. قلت لها. يشرفنا ذلك يا لولو. ضحكت لمياء وقالت. حسنا سالبى لكما طلبكما ولكن فى محطة تالية. اتفقنا ؟ قلنا بصوت واحد. اتفقنا يا لمياء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبالفعل قررنا اخيرا توديع المنصورة وحدائقها ودار ابن لقمانها. ونيلها الرائع ولوكاندتها. واصطحبنا معنا لمياء فى اوتوبيسنا المنزلى متجهين الى بورسعيد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الثالث عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سافرنا من المنصورة هازمة لويس التاسع. الى بورسعيد هازمة العدوان الثلاثى. باوتوبيسنا المنزلى. انا وخوخة وبصحبتنا لمياء الفتاة العجيبة. لما وصلنا بورسعيد حجزنا بلوكاندة جيدة. غرفة لنا وغرفة للمياء. كانت لمياء جميلة وقادرة على التشكل بالوان شعر مختلفة. دون حاجة الى باروكة او صبغة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخيرا بلغنا بورسعيد المدينة الساحلية الرائعة ذات البطولات والمطلة على البحر الابيض المتوسط ومدخل قناة السويس. وقبالتها مدينة بورفؤاد فى ضفة سيناء. انها برامون والفرما وبيلوز وميناء الخديوى اسماعيل والخديوى سعيد وديلسبس. زرنا فيها نحن الثلاثة ميناء بورسعيد الرائع وشاهدنا السفن والحمولات وعمال الميناء ورصيفه. وزرنا فنار بورسعيد القديم. ومبنى هيئة قناة السويس. ومتحف بورسعيد القومى ومتحف النصر للفن الحديث. قال عنها الأديب الإنجليزي روديارد كبلينغ: «إذا أردتم ملاقاة شخص ما عرفتموه، وهو دائم السفر، فهناك مكانان على الكرة الأرضية يتيحان لكم ذلك، حيث عليكم الجلوس وانتظار وصوله إن عاجلاً أو آجلا،ً وهما: لندن وبورسعيد»</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتريت لماما من سوق بورسعيد قفاز طويل اسود جلدى وكورسيه بحمالات رفيعة وخيوط على البطن وينتهى قبل الخصر وهو اسود جلدى ايضا. وجوارب طويلة داخلها بووت كعب عالى سوداء جلدية ايضا وحتى الحمالات. ومجموعة كورسيهات دانتيل وساتان بيضاء وزرقاء وخضراء ومووف بنفسجى وقفازات ساتان اسود. وطلاء جسد فدهنت خوخة نفسها به فاصبحت برتقالية اللون عارية حافية ووضعت فى جانبى شعرها من اعلى اذنين طويلتين برتقاليتين مخططتين بخطين سوداوين وخططت جسدها بخطوط سوداء وركبت ذيلا كما اردتها ان تفعل ونمنا متجاورين تلك الليلة وهى عارية تماما وحافية جوارى لا يسترها شئ سوى طلاء جسدها الرائع هذا. وبقيت معظم الليل باير منتصب يبلغ بطوله عنان السماء ولذة لا تنضب وخوخة كلما نظرت نحو ايرى تضحك وتسعد بعذابى وكذلك انا اسعد. كما قلت كنت استمتع بتمنعها على وقتلها امل ان احصل عليها بالكامل يوما وادخل بايرى كسها دخول الظافرين الفاتحين المنتصرين. واشتريت لها فستانا ايضا بلون سماء الليل بنجومها. بديع الجمال. وكل مشترياتى هذه كانت رسالة لها باننى لن اتوقف مهما قالت عن الامل والطمع بان تلكون زوجتى بالنهاية رغم الممانعة واننى واثق من استسلام قلاعها الحصينة مع طول الحصار والالحاح وواثق من ان امومتها وحبها لى كابن وايضا كرجل ستتغلبان على صراعها وجانب امومتها المتحفظ الاخر واخلاصها لزوج وحيد هو ابى اسماعيل. كانت تضحك وانا اقدم لها حقائب الهدايا والملابس. وتنظر لى نظرة لعوب ولا تتكلم ولكن عيونها تتكلم وتقول. يا فلاتى تريد ان تجعل امك عاهرة وعشيقة لك. ما هذه الملابس. اتريدنى ان اتزين لك كما تتزين المراة لحبيبها ومساكنها وبويفريندها وزوجها. ايها الابن المنحرف الذى يشتهى الزواج بامه ومشاركة ابيه فيها رغم انف ابيه وانف المجتمع وكل الناس. لكن اجابتها على عرضى ولعبتى لم تظهر فى عينيها لكن ظهرت على جسدها. حيث ارتدت لى كل ليلة صنف ولون من هذه الملابس لترقد بجوارى بها. وننام فحسب متجاورين مع تحسسى بيدى لارجاء جسدها من قمة راسها حتى اخمص قدميها. حتى عريها وحفاءها وهى ترتدى طلاء الجسد البرتقالى المخطط والاذنين والذيل. كان يعتبر بالنسبة لى زيا وليس عريا رغم انه عرى. وترددت خوخة كثيرا فى ارتدائه ورفضته قائلة. انت عايزنى انام جنبك عريانة ملط وحافية يا واد. انا مش ضمناك ومش مطمنة لك. وبعدين يصح اصلا ان مامتة شاب تنام جنبه عريانة حتى لو كانوا زى الاخوات بس الشيطان شاطر. والقلب ضعيف. قلت لها. يا ماما يا ماما عريانة ايه بس دا جسمك كله هيبقى متغطى بلون تانى مش باين منك اى حاجة. وظللت الح عليها حتى زفرت وقالت باستسلام. حسنا. ولكن ستساعدنى فى الحمام بطلاء جهتى الخلفية وانا ساتكفل اولا بالجهة الامامية. وكان بالفعل مشهدا مثيرا لى جدا حين نادتنى ودخلت عليها وقالت قف ورائى واكمل دهان جسدى. والصق الذيل. وكانت قد دهنت جهة جسدها الامامية بالفعل من وجهها وجبينها مرورا بنهديها الثقيلين وبطنها وسرتها وعانتها الحليقة وحتى شفاه كسها وساقيها وحتى اصابع واظافر قدميها. يا لك من شاطرة ومتقنة العمل يا خوخة يا الهتى الجميلة. ووضعت الاذنين. وبقى لى ان اطلى قفاها وظهرها وردفيها وباطن ساقيها. وكان عملا معذبا جدا لايرى ورايت طيز ماما بصنعة لطافة وتحسست ظهرها العالى وقفاها وباطن ساقيها دون اعتراض منها. لما انتهينا وخرجنا لترقد على الفراش. قالت لى. اخشى ان يتسخ الفراش بالطلاء. قلت لها. لا يا ماما انه طلاء خاص يجف سريعا ولا يمسح بسهولة ابدا عن الجسم. قالت. يا خبر. هل سابقى بهذا اللون لعدة ايام. قلت لها اتلاعب بها. اخشى هذا يا ماما. ولكنى كنت احتفظ فى السر بقنينة المادة المزيلة للطلاء من على جسدها. فقط احببت ان نظل بغرفتنا لا نبارحها ليومين او ثلاثة ترقد فيهم امى عارية حافية جوارى بهذا الطلاء واتحسس جسدها. لاعودها على العرى الكامل معى. وايضا لاعذب وامتع ايرى فى الوقت نفسه. قالت لى. شفت بقى اهو اللى حسبته لاقيته. امال طيازى وبزازى العريانة وضهرى دى تسميها ايه. يعنى بذمتك حلماتى وبزازى وطيازى مش باينين قدام عينيك دلوقتى وانا بالدهان ده. قلت لها. لا يا ماما اطمنى بقى ويلا ننام. قالت. طيب امرى ***.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الحقيقة فى تلك الليالى الثلاث المباركة لم ننم كثيرا انا ولا خوخة. فقد كنا نشيطين للغاية. كانت خوخة تستلقى على جنبها عارية حافية الا من الذيل والاذنين وطلاء الجسد البرتقالى المخطط. وتولينى ظهرها فلا تكف يدى عن احتضانها وضمها وانا بكامل بيجامتى. وهى بكامل عريها وحفائها. ولا يتوقف فمى عن تقبيل كتفها وقفاها وخدها واذنها الحقيقية. وانا اسمع تنفسها يضطرب وتلهث وبالتالى قلبها يلهث ايضا بدقاته. ودون ان تتكلم او تنبس ببنت شفة ورغم مكابرتها الا انها لو صارحتنى الان لاعترفت بمدى المتعة التى امنحها لها وافاجئها بها كل يوم. حينها لن تكون ناكرة للجميل مثل نكران من يضيقون بماى نوفيلز ولا يثنون عليها الثناء الواجب والترحيب اللائق ولا يعرفون لها قدرها الذى تستحقه بعظمتها بل يلقونها بالتهكم والتجريح. اما انا فامنح خوختى الثناء والمديح واشعرها بانوثتها اكثر مما شعرت بها فى حياتها مع ابى غير الطموح جنسيا فهو من جيل وهى من جيل قديم لم يعرف الثورة الجنسية ولا انفتاح وحرية الانترنت فى الجنس وبقية ثالوث المحظورات والتابوهات. كانت يدى تعبث وتلهو وتمرح وتعربد كما تشاء على ظهر خوخة وردفيها وباطن فخذها. بل وكنت انهض طيلة الليلة لاجلس عند قدميها واقبلهما واتاملهما. او اقلب خوخة بجراة على ظهرها واتحسس واتامل نهديها الثقيلين وبطنها وعانتها وشفاه كسها. وانا مستلق جوارها على جنبى مرة اخرى. ثم انهض من الفراش كله وادور امامه وحوله اتامل بدائع صنع. وهذا التمثال المتقن الرائع الرهيب من لحم ودم. بل من عسل وسكر عسسسسل كم تغنى شهرزاد. هذا الجسد ذو المنحنيات والتضاريس والمفاتن التى لا تنتهى ملفوف curvaceous كما احب هذا المصطلح لوصف خوخة التى لا تدانيها فى تضاريسها ومنحنياتها امراة سواها. فقد احسنت هرمونات الانوثة صنعها واتقنت عملها تماما على احسن ما يكون. ثم اعود لاستلقى جوارها. كانت خوخة مغمضة العينين طوال تلك الليالى تتظاهر بالنوم ولكننى اعلم انها مستيقظة. لعلها كانت خجلة من النظر فى وجه ابنها وهو يستبيح جسدها كله بلا عائق بيده وفمه بجراة وتبجح. وعيونه يتطاير منها الشرر الشهوانى ويتدفق منها فيضانات من الرغبة الكاسحة التى تزيح من امامها كل شئ. وايره صانع خيمة فى بنطلون بيجامته كالفيلدمارشال المتاهب والمتعطش للقتال واجتياح البلدان وتولى سدة حكمها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الحقيقة لو علم رشاد بما يدور فى راس خوخة الان وطيلة تلك الليللى لتعجب. كانت مندهشة كيف يرغب بها رجل كل هذه الرغبة العارمة والادهى انه ابنها الذى من لحمها ودمها. لم تكن تتصور فى اعتى احلامها واجراها ان يشتهيها رجل كل هذا الاشتهاء ويغرم بها كل هذا الغرام ويتمناها زوجة له رغم انها امه وانه ابنها وانها متزوجة وسعيدة بزواجها وزوجها ورغم انها لم تكن يوما غير مخلصة او خائنة ورغم انها لم تكن عارمة الشهوة بل كانت متحفظة معقولة فى رغبتها مما اراح زوجها بل كانت ايام نشاطه الجنسى الشديدة الاولى فى شهر العسل وما بعدها تتضايقها قليلا ربما لانها لم تعتد بعد حياة العرى معه والفجور والفحش بالفعل والقول وايره الضخم كاير هذا الولد الشقى ابنها لكن ابنها اغلف ليس كابيه او كاى احد وهذا بناء على طلبها. كان رشاد مميزا بالنسبة لها باشياء كثيرة ومنها بالتاكيد انه لعله الاغلف الوحيد من جيله وكل اجيال مصر والشرق الاوسط. كانت خوخة فى تلك الليالى تتفجر بالشهوة وكان جسدها يتضور جوعا لقبول حب هذا الرجل اليافع الذى يعشقها ويريدها زوجته ويمل بلا كلل ولا ملل لتحقيق حلمه رغم انها اعربت له بوضوح عن استحالة رضوخه له فى ذلك الامر. لكنه لا يياس هذا العنيد الخبيث النسونجى الفلانى. كانت متمكنة فى السيطرة على جسدها رغم ذلك. وصبورة جدا وكابحة وقامعة ومانعة لسيطرة جسدها ورغباته على عقلها وهذا سبب لها عذابا لا نهائيا خاصة بهذه الليالى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت خوخة تستمتع بلمساته وشفتيه على فمها ووجهها وسائر جسدها من الخلف والامام. وتعلم انه ينهض ويدور طوال الليل بشبق ليتامل جمالها وتضاريسها الفاتنة. ثم يستلقى جوارها. كان محموما بالشهوة مثلها كالممسوس. ولكن الحمى لديه حركية اما هى فتحترق بالحمى وهى تتظاهر بالسكون الكامل والهادئ. كانت تعلم ايضا دون ان تفتح عيونها بان عيونه تلتهم كل شبر فيها الان. وان ايره يصنع خيمة ويعذبه وتعلم انها ودون ان تفعل اى شئ او تقول اى شئ تعذب هذا الاير المفتري. عذابا لذيذا ادمنه رشاد الصغير والكبير ايضا هاهاها. لم تكن تجرؤ على فتح عيونها لئلا يرى رغبتها المشتعلة نحوه فيها. ولئلا تنهار مقاومتها وتضعف فجاة لو نظرت فى عيونه التى لا تكف عن النظر اليها. كانت تعلم ايضا وهى تكاد تموت خجلا ويقتلها ذلك ان كسها الان غارق حتى شفاهه بالسوائل الرائقة اللزجة كالندى على الوردة. كان كسها مشتاق حقا جوعان وعطشان لحب زوجها الثانى وسيستسلم له ويسلمه مفاتيح بوابته ان عاجلا او اجلا رغم انف صاحبته ورغم عقلها ايضا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان ولدا مؤدبا مطيعا لها ما فى ذلك شك. معه لا تخشى ان يتهور او ينالها عنوة وغصبا. بل كان يسير فى الطريق الذى تسمح له فقط بالسير فيه. واذا لم تسمح له فلا يسير ولا يعصاها ابدا. لن يغصبها على شئ لا ترضاه ابدا. ابن مثالى ورجل وزوج مثالى لو سمحت له. هو لا يريدها الا برضاها الكامل وعلى وجهها ابتسامة عريضة وقد منحته المفاتيح وسلمته ورقة مختومة بكل الاختام الرسمية ختم النسر وكل ختم ممكن اخر لاثبات انه من حقه المرور الان وانها موافقة على الزواج به عرفيا ورسميا ومدنيا وارضيا وهيفينيا وكل وجه ممكن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احبت خوخة تلك الليالى كثيرا بما فيها من رغبة متدفقة دون اشباع لديها ولدى ابنها. وقررت ان تقدم له المفاجاة بعد عودتهما من نزهة الغد مع لمياء. ولم تسلم تلك الليلة طبعا من تبادل القبلات الفرنسية مع رشاد وممارسة الهاندجوب والبلوجوب وابتلاع الحليب معه. وهى بطلاء جسد فاتشو البوكيمون. ميلفاتشو كما فى قصة ميلفتون.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد تنزهنا معا نحن ولمياء بمعالم بورسعيد. اتفقنا معها ان يبقى كل منا فى غرفته بخصوصيته لاسبوعين او ثلاثة اسابيع. ثم نلتقى معا ونذهب الى هوليوود فى الاربعينات او خمسينات القرن العشرين. وافقت لمياء على ذلك. واختلى كل منا بنفسه. انا بخوخة. ولمياء بتسليتها وسفرها لعشاقها فى كل عصر. وعودتها لعصرنا بكس ملئ بحليب التاريخ ومغموريه او مشهوريه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهدنا المسلسلات التاريخية السورية. دليلة والزيبق. وفيلم لجيون. لدينيس كوايد وبول بيتانى. وفيلم كام سى ذا بارادايس. وفلرتنج وذ فورتى. وشانجهاى كيس. وذا ريبوند لكاثرين زيتا جونز. وهاو ستيلا جوت هر جروف باك. وفيلم بوسيشن لجيفرى *** مورجان. وليتس ميك لاف وريفر اوف تو ريترن لمارلين مونرو. وهاو ماتش دو يو لاف مى ومالينا لمونيكا بيلوتشى. وشاهدنا ايضا بعض مواقع البورنو مثل اكسفيديوز واكسهامستر وبورنهاب ونيودفيستا وصنبورنو ونيوفيد وسبانكواير واكس ان اكس اكس وغيرها. لتثقيف خوخة جنسيا اكثر واشعال رغبتها اشد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الليلة التالية كنت قد سلمت خوخة المادة المزيلة للطلاء. وازلته لها من على جهة جسدها الخلفية لانها ايضا لا تستطيع بلوغها بذراعها. ووبختنى على اخفاء المادة. قالت لى. يا فلاتى يا وسخ كل ده عشان تشوف امك عريانة وحافية كذا ليلة. وقلت لها بعدما ازلنا كل الطلاء عنها والذيل والاذنين. قلت لها. لا يجوز ارتداء اى ملابس الليلة وعليها النوم عارية وحافية الا نن ملاءة رقيقة منعا لالتهاب جسدها. وبالفعل كان ذلك مكتوبا على قنينة المادة المزيلة. طبعا اللافتة الورقية بتعليماتها من بنات افكارى. ابتسمت وقالت. فى كل الاحوال كنت سانام عارية وحافية الليلة فالجو حار. ولكن لا تراودك اى افكار. يا قذر. ضحكت وقلت. حسنا يا خوخة يا ثلاجة. ضحكت وسكتت. لما استلقت خوخة تلك الليلة وانا جوارها استلقت على ظهرها وفرشحت بين فخذيها كالحرانة. قالت لى. اعددت لك مفاجاة الليلة يا رشروشتى. قررت انا خوخة هانم سيدتك وربتك كما تسمينى ان اأذن لك بلحس كسى العجيب المنقطع النظير. صحت انا. هييييييييه. ضحكت وقالت. وطى صوتك يامجنون هتفضحنا. قلت لها. مش قادر يا ماما اصل كسك ده حلو اوى اوى وهاموت عليه من ساعة اول مرة شفته حقيقى ما شفتش فى جماله زى. قالت ضاحكة. خمسة وخمسة فى عينيك تانى. يا ابو عين مدورة. قلت لها. انذانيم اوفثيوس ذاتز هواتثيوس ويش ذرزنوباور بتوذثيوس. قالت لى. حاسب احسن تضيعنا فى مجرى الزمن انت اتهبلت يا واد. اقولك كسى. تقولى كلام لمياء. قلت لها. سرحت يا ماما. عايز امدح كسك. لاقيت نفسى باقول كلام لمياء. قالت. ما علينا واسمح لك يا خادمى وبليفرى وفولورى ان تلمسه بيدك وتلاعبه باصابعك. قلت لها. شكرا يا ماما. يخليكى ليا يا عسولتى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سارعت عندئذ بالنزول والركوع بين ساقى خوخة العارية الحافية. وعيونى لا تفارق جسدها كالليالى السابقة ولكن هذه الليلة اراها عارية حافية دون ان يسترها اى غطاء او ثياب او طلاء. كانت فى مجدها العارى بالكامل. قالت. عينك يا فلاتى كفاية الليالى اللى فاتت. انا هابخر جسمى كمان كله مش كس ى بس. قلت لها. حلوة اوى كلمة كس من بقك يا خوخة. طالعة من بقك زى العسل يا ماما. ضحكت وقالت. تموت انت فى الكلام القبيح الوسخ يا وسخ انت. قلت لها. ويا سلام لما سمعتك اول مرة تقولى عايزة اشوف زبرك. او عايزة امص زبرك. جننتينى. ولسه لما تقولى الكلمة اللى اولها نون واخرها كاف. قالت لى. ده بعدك. فى الافترلايف ان شاء. ضحكت وقلت. باموت فيكى يا متمنعة. تمنعك دا احلى ما فيكى. وباعدت بين ساقيها ثم بدات فى تقبيل ولحس قدميها ثم قصبتيها فركبتيها وصولا الى فخذيها. قالت. لماذا كل هذه التمهيدات ادخل فى المفيد. قلت لها. لابد ان استاذن ساقيك اولا يا خوختى. قالت. الا يكفيك اذن خوخة. قلت لها. لا. ساقاك تغضبان ان لم استاذنهما اولا. ضحكت وقالت. يا وسخ انت. مجنون. واخيرا بلغت مكان اروع كس فى العالم. كس ماما. كس خوختى. الرائع الجمال الذى لم ار مثله قط فى الشرق ولا فى الغرب. انه تمبل كابا الرغبة والشبق المرمرى الوردى وليس كابنوس سكينة النوبية. اليوم لسانى وغدا ايرى سيدخل فيك ايها الجميل المحيا يا جميلا مثل وجه خوخة ومثل سائر جسدها مثل اصابع قدميها وقدميها مثل يديها مثل بزازها الثقيلة المتحدية المتكبرة الانثوية جدا والبرية الافريقية القديمة من العصر الحجرى كقصة ميلفتوون ميلفايدج او ربات الكهوف باجزائها الثلاثة. اننى فى شوق لحصونك تستسلم يا امى. وتسلمينى بيدك راضية وعلى وجهك ابتسامة عريضة مفاتيح كسك ليتسلمها ايرى للابد. وعقد زواجنا ممهورا بموافقتك وبصمك بالاصابع العشرة وبشفتيك وشفاه كسك ورضا عقلك وروحك ونفسك وجسدك عنه وعنى. وموافقتك على الغاء احتكار ابى اسماعيل لك. وعلى ان تكون الهة لخادمين اى لكلينا. سيدة لكلينا. وان يكون له فيك شريك هو فلذة كبده وكبدك ابنه من صلبه وابنك من رحمك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت ساقى خوخة على مصراعيها. ثم ما لبثت هى ان اسندتهما على ظهرى وكتفى. واخذت اتامل كسها العجيب قليلا والندى على اركانه وزنبوره منتصب بشدة. لمسته بطرف اصبعى فتاوهت خوخة فى جوع. ثم مررت طرف اصبعى بتلذذ وتمعن على طول الشفة اليمنى والشفة اليسرى من عند البظر حتى العجان والشرج. مثل ما يتلمس فطيرة او كيكة اسفنجية او شبه اسفنجية غارقة فى العسل اللزج الرائق والسيراب الشراب السكرى. ثم قررت اخذ عينة من العسل من الاعماق. فادخلت اصبعى كله دفعة واحدة الى اعمق نقطة فى ك س ماما لاستخرج العسل من بئره العميق. وجدران مهبلها تحتضن اصبع ابنها وحبيبها بشدة لا تريدنى ان اخرج واغادر. لكنى خرجت. ووضعت اصبعى بين شفتى وعلى لسانى وانا انظر فى عيون خوخة المركزة على عيونى فى انبهار بما افعله. اللللللللللللله يا طعم عسل ك س ك الحلو يا خوخة. عسل نحلللللل. جايباه منين ده يا خوخة. ضحكت وقالت. من امى يعنى جدتك. قلت. تسلم النحلة اللى جابت العسل ده كله. ضحكت خوخة. وقالت. طب كفاية بكش وشوف شغلك. قلت حاضر يا فندم. انا معاكى حتى السبعين والتمانين والمية ولما تبقى جدة وام جدة كمان يا خوختى بس اللى انا ندمان عليه انى ماكنتش ولا هاكون معاكى وبحبك من انتى عمرك 15 سنة او حتى 10 سنين. اكيد كنتى حلوة زى البنت فى فيلم بوسيشن وفى السبعين هتبقى حلوة ان دبلت الوردة ريحتها فيها زى هيلارى كلينتون. ضحكت خوخة. ونزلت انا متحمسا للحس بئر العسل هذا الذى كانت العينة منه التى تناولتها باصابعى فى فمى مثمرة للغاية ولذيذة فوق الخيال. فطمعتنى فى المزيد. اخيرا رفعت خوخة الحظر والمنع الذى ضربته على كسها معى. مددت يدى اباعد بين شفاه كسها. واقتربت بفمى ووجهى شيئا فشيئا من اروع كس فى العالم. حتى لمسته شفتاى فقبلته بجنون. ثم ادخلت لسانى فى اعماق مهبلها ولمست شفتاه شفتى. كم هو لذيذ. اعظم اختراع عرفته البشرية فى الحب هو الكونيلينجوس او لحس الكس. لحست الشفتين والزنبور بلسانى وتعالت اهات امى وغنجها وبدا جسدها يتلوى تحتى وتحاول الهرب من المتعة الشديدة المفرطة التى امنحها لها بفمى على كسها لكنى لا ادعها تفلت. وامسكتها بقوة اثبتها. واستمر لسانى يحفر وينقب ويغطس فى هذا العالم الرائع الاحلى من ملاهى ديزنى لاند. اذا كان هذا شعور لسانى. فماذا سيكون شعور ايرى حين يسكن بهذا العالم الخرافى. ما هذه المتعة والمذاق الحلو الذى تحتويه فيك يا امى. كنت احاول بلوغ عنق رحمها بطرف لسانى. وهى تشهق من المتعة المهولة التى تشعر بها. وقالت. كمااان كله الحسه كمان. هاموووت منك يا رشروشتى. ريتشى حبيبى هاتجنن. لسانك نااااااار. عايزاك تاكل كسى كمان. الهطه. قلت لها بفم ملئ بالكس. قشطة قشطة كسك قشطة وحلاوة طحينية يا ماما. قالت. اهاااا بتشبه كسى باكلاتك المفضلة وايه كمان. قلت لها. حلو ولذيذ زى كل اكلة باحبها من صنع ايديكى. قالت لى. الحس كمان عسل مامتك اللى برضه من صنع ايديها لك. فطيرة عسل تاكل صوابعك وراها. ااااااااااح. اووووووف. اممممممممم. اااااااااه. واستمررت فى التوغل بلسانى ولحس كل جدران مهبل ماما ومحتويات صندوقها السحرى الكسى المهبلى من عسل لزج رائق وابيض. حتى صاحت وقالت هاجيبهم. ابعد يا روح قلبى. هززت راسى ابدا يل ماما عابز الحسه وابلعه واشربه كله. لم تتحمل خوخة اكثر من ذلك وصوتت وصرخت بقوة وانتفض جسدها واطلق عسلا غزيرا على لسانى وفى فمى الذى اغلقته عليه لكيلا يفلت منه قطرة. ثم استطعمته وتذوقته وابتلعته بتلذذ حقيقى. قالت لى بعدما نزلت من علياء عالم اللذة وكوكب الجنس الى عالمنا وكوكبنا بعد فترة. استلق جوارى الان يا روحى. قلت لها. لاااااا اريد ان اجعلك تاتين بعسلك مرارا وتكرارا الليلة. قالت. يا للهول يا ويلى منك. ساموت على يديك. لم اجرب ذلك من قبل ارجوك بللش. قلت لها. لا تخافى يا زينة البنات. واستسلمت لمصيرها واوصلتها للاورجازم واسلت عسلها هذه الليلة اربع مرات تالية حتى انهكت تماما. لكنها تحاملت على نفسها لترد لى الجميل وتشكرنى جزيلا ببلوجوب ممتع ورهيب لا مثيل له حتى فى بلوجوباتها السابقة معى وبلعت حليبى كله. كم احبك يا خوخة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الليلة التالية قررنا العودة لممارسة هوايتنا فى التلصص تمضية للوقت وتصبيرة وتسلية حتى مضى اسبوعين وعندها سوف نتجه الى نهر الزمن والمكان مع لمياء الفتاة العجيبة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمعنا تاوهات قادمة من غرفة مجاورة لغرفتنا ولغرفة لمياء. ونظرنا. فوجئنا بالنهر الابيض جارتنا اليابانية مستلقية عارية حافية على الفراش. وحولها رجلان عراة وحفاة ايضا احدهما اشقر وازرق العيون ويتكلم بلغة اوروبية. والاخر زنجى حقيقى يتكلم بانجليزية بلهجة امريكية. وثيابها وثيابهما والاحذية ملقاة بفوضى واهمال فى ارجاء ارضية الحجرة. ماذااااااا. يا للهول. وامام الفراش مقعد يجلس عليه ابنها شبيهها تامر من اب مصرى. وهو يتامل امه اليابانية الاسيوية وهى تمارس الحب مع الرجلين. ويدلك ايره العارى بجنون. وقد انزل بنطلونه وكولوته حتى منتصف فخذيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الرابع عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنبيه: هذا الفصل فى نصفه الثانى يحتوى على بعض تفاصيل نوع من الجنس يدعى scat وايضا بعض السادية. فمن يتقزز من الاثارة الجنسية بافرازات الغائط الخ فلا يقراه. وسيكون الفصل الوحيد الذى سيعالج هذا الامر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان الامر يشبه حوار الطرشان فى الغرفة. الكل يرطن بلغات متعددة دون ان يفهم الاخر ومع ذلك لغة الجنس العالمية كانت الحكم والاسبرانتو بالنسبة لثلاثتهم ولتامر ايضا. وتساءلت انا وخوخة من اين وقعت هذه العاهرة على هذين الرجلين. يبدوان من السياح. هل هذه المراة تتعقبنا ام ماذا. فى كل مكان نذهب اليه وكل مدينة نلقاها. هل هذا فأل حسن او سئ. على كل حال فلنتفرج. خوخة لم تعرف شيئا عما فعلته النهر الابيض مع ابنها وما رايته منهما. ولم اخبرها. فهى لذلك لاول مرة تشاهد شيئا جنسيا متعلقا بالنهر الابيض. دوتراوف بودها اندكونفش اندبراهما اندتاو. اسمها الطويل العجيب. رغم انها تشككت من قبل حين راتها مع ابنها تامر تتحرش به وتقبله بطريقة لا تناسب ام مع ابنها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صعد الاشقر الذى على ما يبدو المانى من لغته. فوق صهوة اليابانية الحلوة البيضاء البشرة الناصعة والسوداء الناعمة الشعر جدا. ذات الوجه الاسيوى المستدير الحلو القمرى. ونزل بشفتيه على شفتيها وهو يغمغم لها بكلمات الحب بلغته. وهى تغمغم له بلغتها مقابلها. ورفع ساقيها على كتفيه. وبدا زبره الالمانى الاوروبى فى غزو واجتياح كسها اليابانى الاسيوى الرائع. وادخل زبره شيئا فشيئا بداخل مهبلها بوصة بوصة وكان ضخما واخذت تتاوه وتشكو من كبره. حتى ارتطمت بيضاته اخيرا بطيزها ايذانا ببلوغه قعره وعمقه ودخول زبره بالكامل فى مهبلها. بينما كان الزنجى الامريكى الضخم الجثة الممشوق الطول والقوام الطويل الساقين يجلس جوار وجهها، ويبرز زبره لها عند فمها وبدات تمص له هذا الزبر العملاق. وكان تناقض الالوان بين فمها وخدها الابيض الناصع وزبره الاسود الذى يملا فمها ومحشور بين شفتيها الصغيرتين، كان تناقضا مثيرا جدا. اسيا تتنايك مع افريقيا واوروبا. ونزل الاشقر الالمانى يقبل خدها وجبينها وشعرها اليابانى الحلو. ويتحاشى الاصطدام بالزبر الزنجى الافريقوامريكى الذى يخرج ويدخل بسرعة غازيا فمها اليابانى. نظرت انا وخوخة مذهولين الى ابنها تامر. وسالتنى خوخة كيف يرضى على نفسى ان تفعل امه ذلك امامه ويفعل معها اخرون غير ابيه ذلك. قلت لها. البعض يتلذذ من الدياثة يا ماما. كونها تحوى غيرة وخوف من الفقدان. ونوع من الاهانة والاذلال. قالت خوخة. غريب ذلك حقا. هل انت من هذا النوع يا رشروشتى. اخاف ان تكون مثله. قلت لها. لا. اى نعم انا اثار من المشهد جدا لكننى لا اطيق ولا اتصور ان يمسك او يمس نعمت اللـه اى انسان غيرى حتى ابى معك ولكن لاجل خاطرك ولانه ابى واءمت نفسى. قالت ضاحكة. لا حق لك ان تغار من ابيك لانه ما تريده منى مستحيل التحقق يا ريتشى. فهو كان وسيظل زوجى الوحيد والوحيد الذى لديه مفاتيح كسى. قلت متحديا. الايام بيننا يا خوخة وسترين. ضحكت وقالت. حسنا دعنا نتفرج وكفى كلاما. ونظرنا للنهر الابيض فوجدناها الان قد بدلت واصبحت الزنجى متموضعا بين فخذيها الاسيويين وجسدها الضئيل اليابانى والالمانى عند فمها. وبدا الزنجى يدخل زبره رويدا رويدا وكان اضخم من زبر الاشقر فى القطر. وبدا الغزو الافريقى للمهبل اليابانى الاسيوى الرائع. واخذ يغمغم ويتاوه بالانجليزية الامريكية. انها افضل من زوجتى السمراء واضيق. امممممم. اااااااااه. كم انت رائعة يا نهر. كانت دبلة الزواج الذهبية فى اصبع اليابانية وكذلك فى اصبعى الزنجى والالمانى. لابد ان النهر الابيض بالنسبة لكل منهما مغامرة جديدة وفتح جديد من فتوحاتهم الذكورية وكذلك تغيير غير تقليدى بعيدا عن زوجتيهما السمراء والشقراء. شهقت نهر وهو تتلقى هذا الزبر الوحش الافريقى الزنجى فى اعماق كسها اليابانى الضيق. بوصة تلو بوصة. وهى تصرخ وتحاول افهامه باليابانية او المصرية حتى انه سيمزق كسها وعليه ان يتوقف قليلا. قال له ابنها بالانجليزية ذلك وقد راى ما يفعل وجلب له كى واى جيل ليزيت زبره الضخم. وبالفعل استجاب الزنجى. وتباطا وتدرج مع النهر الابيض ومع الوقت اعتادت عليه واخيرا ارتطمت بيضاته بطيزها معلنة وصول زبره الى قعر مهبلها. بالسلامة. بدات اليابانية تتعود عليه وتغنج وتتاوه. والزنجى بدا يسرع من ايقاع نياكته لها دخولا وخروجا وصعودا وهبوطا. وهو يمسك قدمها البيضاء الاسيوية الحلوة ويمصها فى فمه. وعاد تامر الى المقعد يدلك زبره الضخم برفق. ثم نهض الزنجى من بين ساقيها. ورقدت على جنبها فى وضع الملعقة وبدا الاشقر يدخل زبره فى طيزها الضيقة اليابانية. صرخت نهر فى استمتاع. وقد رفعت هى والالمانى ساقيهما لاعلى فى الهواء. والزبر الاوروبى يمتع الشرج الاسيوى بمزاج. وبيضاته ترتطم ببداية اردافها بقوة ونشاط. وهو يمتع جدران مستقيمها الضيق الساخن بزبره الاشقر. وينحنى على خدها وعنقها ويقبلها. ويده تمتد لتقبض على نهدها. ثم بعد قليل يخرج منها وياتى الزنجى ويجعلها فى الوضع الكلبى ويفشخ ط ي زها بزبره العملاق الوحش. وهى تصيح بلذة ومتعة والم. وابنها على المقعد يدلك زبره بجنون. ثم رقد الزنجى على الفراش واعتلته النهر الابيض وقعدت على زبره وواجهته فى وضع راعية البقر بينما جاء الالمانى من خلفها واخترق شرجها بزبره. الان تمارس الفاتنة اليابانية ام تامر الايلاج المزدوج مع زنجى واشقر. وظل الرجلان يتحركان. والنهر الابيض راكعة بينهما كالغموس فى السندوتش الفينو. وظل الزبران يدخلان ويخرجان من فتحتيها معا. ثم عكست وضعها فاصبح الاشقر يخترق كسها وهى تواجهه لاعلى والزنجى يخترق طيزها. وظل الثلاثة على هذا الوضع اما صدرها لاعلى او لاسفل حتى صاح الرجلان وتاوهت هى معهما. وملا كسها وشرجها بالحليب الوفير الغزير. ملا الاشقر كسها بينما ملا الزنجى طيزها. ثم وقد بقيت ازبارهما منتصبة ناكاها مرة اخرى وفى هذه المرة ملا الاشقر طيزها والزنجى كسها. واستلقيا حولها يلهثان وقال لها الزنجى بلطف ومحبة. لقد استمتعت بانوثتك حقا واتمنى ان تعلمى انك وابنك اصدقاء اعزاء عندى ولو جئتما امريكا يوما فهذا عنوانى زورانى ولا تترددا بطلب الرفقة او المساعدة باى شئ. والغريب ان الالمانى فعل الشئ نفسه لكن بلغته الالمانية. وسلماها كروتهما. وظلا يلاطفان نهودها ويقبلان خدودها وهى تضحك سعيدة بمغامراتها العجيبة والتقاطها لعشاق واصدقاء من كل الاعراق والالوان. واسعدها ايضا موافقة ابنها على جنونها ورغبتها الجامحة. قالت لامى فى لهفة. هاموووت عايز الحسلك كسك دلوقتى حالا. قالت. اصبر ستلحس لى وامص لك ولكن حين نعود لغرفتنا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفى الليلة التالية فتحنا باب غرفة اخرى فوجدنا ولدا فى السابعة عشرة من عمره يقيد امراة تبدو فى السابعة والثلاثين من عمرها. من اطرافها الاربعة فى الفراش. وهى تقاومه بشدة. قال لها. لا تقاومى يا ماما. لانى هانيكك الليلة يعنى هنيكك. الليلة دخلتى عليكى يا عروستى. قالت له. فكنى يا سمير لاحسن هاصوت والم عليك الناس. قال. وعلى ايه. ذهب وسارع بتكميم فمها بقطعة قماش لفها بين فمها وقفاها. فاصبحت امه اللن مقيدة سبريد ايجلد كما يقال بالانجليزية. مفتوحة ومتباعدة الاطراف الاربعة مثل حرف اكس. يدها اليمنى مقيدة فى الطرف الايمن لشباك الفراش الامامى ويدها اليسرى مقيدة فى الطرف الايسر للشباك الامامى ايضا. وقدمها اليمنى مقيدة فى الطرف الايمن لشباك السرير الخلفى وقدمها اليسرى مقيدة فى الطرف الايسر لنفس الشباك. كانت القيود من الساتان المتين القوى الناعم على يديها وقدميها رغم ذلك لئلا يؤذيها او يؤلمها او يسبب لها علامات حمراء نتيجة مقاومتها العنيفة. بدات قوى الام تخور وتتهالك. وتجرد المراهق من ملابسه حتى اصبح عاريا وحافيا. واخذ يدلك زبره الضخم بخفة وهو يصعد على السرير ويستلقى على جنبه جوار امه التى لا تزال تحاول التملص من القيود وتتكلم كلاما مكتوما بسبب العصابة التى على فمها. قال لها الفتى المراهق. انا احبك يا ماما فوق مستوى الخيال ولا اريد ايذاءك على الاطلاق. ولكنك تصدينى وتمنعينى وتمنعين نفسك من اجمل متعة فى الدنيا ومن ارتباطنا الابدى معا بكل رابطة ممكنة. انك ارملة منذ سنوات. وليس لديك اولاد سواى. وانى احبك كامراة وكام ايضا منذ وعيت على الدنيا. انت من اطعمتنى وضحيت من اجلى ولم تتزوجى حتى الان رغم صغر سنك وجمالك الفتان وكثرة من يتمنونك زوجة لهم. ونزل الفتى على وجهها يقبله وينظر فى عيونها بعيون ملؤها الحب والرغبة العارمة. وعيونه مغرورقة بالدموع وقال. انت من اضطررتنى لتقييدك. بسبب رفضك التام. عموما سانالك يا ماما برضاك او غصبا عنك. ولنر ما يجرى مع الايام. لعلك تلينين وتحبين من يذوب فى تراب قدميك. ونزل ليجرد امه من بلوزتها الضيقة المحبوكة ذات الازرار الشبيهة بالصديرى وجيبتها المروحة ذات الجيبونة. لا ادرى كيف جردها. وقالت لى خوخة فى قلق. الا ننادى امن اللوكاندة او البوليس. ان هذا ******. قلت لها. يا خوخة هذه لوعة حب وليس اغتصابا. ولعلمك لعلها تعشقه من كل قلبها وتتمناه كرجل ولكن حياؤها والاعراف والقوانين والخوف من تدمير علاقة البنوة والامومة بينهما تمنعها. اولعلها ببساطة تختبره بالرفض لترى كم يحبها والى اى حد مستعد للمخاطرة والمغامرة وخوض الصعاب من اجلها والى اى حد هو رجل ممتلئ بالرجولة والجراة التى تجعله ياخذها رغم انفها. بعض النساء تحب ذلك لترى كم هى غالية عنده وكم هو متمسك بها جدا. سكتت خوخة واخذت تستمع لى وتفكر طويلا فى كلامى. ويبدو انها اقتنعت بكلامى. اضفت. دعينى نتفرج فى هدوء ولا تتدخلى فى حياة الناس وغرامياتهم. قالت خوخة. عندك حق. وعدنا للتفرج. كانت الفتى قد نجح بالفعل فى تجريد امه من بلوزتها وجيبتها. وبقيت بالملابس الداخلية فقط الان. كانت رشيقة كلها انوثة وترتدى تحت الملابس كورسيه رائع بنفسجى ساتان وكولوت بكينى بنفس لونه وساتان ايضا. وحمالات وجوارب طويلة بنفسجية شبه شفافة ايضا. ولم ار اثرا لحذائها. كانت حافية القدمين. وقدماها جميلتان وهما مغطيتان بالجورب البنفسجى. لعل الفتى قد خلع حذاءها لها والقاه فى مكان ما بالحجرة قبل وصولنا وتلصصنا عليهما. ورايت الفتى المراهق ينزل على قدمى امه يقبلهما ويمصهما بحب وحنان وتبجيل خاص وعيونها مثبتة عليه الان وهو يمسح دموع وجده وشوقه وهيامه على خدوده بقدمها. ثم يصعد بقبلاته الحنونة على طول جوربها وساقيها حتى يبلغ فخذها فيتفادى عانتها المغطاة بالكولوت البكينى البنفسجى ويتجه مباشرة الى عنقها وخدودها يقبلها. ثم ينزل الى صدرها ويفتح كباسيل او ازرار الكورسيه لتقفز فتياتها الممتلئات اعنى نهودها. Her babies or her girls. ويتعرى نهداها وبطنها فينزل كالوورشيبر المخلص لالهته الحلوة ويغمر بدنها بالقبلات. ويمص حلماتها وهالاتها الحلوة ويدلك الكرتين الارضيتين والفلكين المدارين الجميلين. Her globes her twin mounds her orbs</strong></p><p><strong>بحنان وانبهار وحب. ورجولة وسادية ايضا. لا شك ان غصبه لها اثاره اكثر وكذلك اثارها. كان كولوتها المثلث الساتان الاخضر قد اغمق لونه لا لشئ سوى البلل الشديد الذى اجتاح كسها الذى مثل الاير له عقل لوحده وارادة لوحده. والذى اغرق الكولوت بسوائلها الحريرية الانثوية استعدادا للقاء الحبيب الصادق المخلص. هدات الام وقد خارت قواها بسبب طول العراك والصراع وقررت على ما يبدو الاستسلام لمصيرها وترك الفتى ياخذ طريقه معها وينال غرضه منها. وحين قررت فى نفسها ذلك. شعرت بجسدها ينتفض فجاة باورجازم قوى هائل اكتسحها وغلبها كموج البحر العاتى الثقيل فى وجه راكب الامواج. والمتزحلق على الماء بل وفى وجه اعظم السفن سفينة الملكة اليزابيث الثانية الاضخم بيومنا هذا من التيتانيك والافخم والتى هى مدينة عائمة بغرف وفنادق وبشر وحفلات راقصة ومخازن طعام وشراب ومياه هائلة وطباخين وانترنت. مدينة كاملة باختصار. انعقصت اصابع قدمى الام فى تلذذ من الاورجازم. كان جسدها يخونها ويجبرها على ما لا تريد. ويكسر ارادتها ويضعفها تماما امام ابنها. خشيت انه لن يحترمها بعد اليوم. دمعت عيونها فى الم ولذة فى ان واحد. واحس الفتى بما فى قلبها. قال لها. وحق كل هولى ان اول ريليجنز اوفذا وورلد. ستبقين امى التى اجلها واحترمها واكل من صنع يديها واستمع لنصائحها بالحياة. وستكونين ايضا زوجتى وحبيبتى لو شئت وقبلت. وخاتمك الماسى جاهز عندى يا حبيبة قلبى. ومسح دموعها. فابتسمت. ونزع الفتى الكمامة عن فمها. وقال لها. حسنا ؟. ابتسم بضعف وهزت راسها بسعادة. ثم لما مد يده ليفك قيدها. قالت هامسة. لا لا تفكه. لا ادرى قد اغير رايى. اضافة لذلك لقد احببته واحببت قلة حيلتى وخضوعى لك وهذا الدور الذى نلعبه الان. ابتسم الفتى وقال. انت شرموطة اوى يا ماما. ياما تحت السواهى دواهى يا مية من تحت تبن انتى. انتفضت الام مرة اخرى فى اورجازم ثانى. كان الاول بسبب قرارها بقرارة نفسها بالاستسلام له. والثانى بسبب انه نعته لاول مرة فى حياته بالشرموطة وسمحت له وهى التى لا تطيق الشتائم اصلا. لاحظ الفتى ذلك. فقال ضاحكا. بتجيبى عسلك من الشتيمة يا منيوكة. طيب يا معرصة يا علقة انا هوريكى. تاوهت امه وهى الان فى غاية الاثارة. ونزل على فمها يقبله بلطف وينظر فى عيونها السارحة فيه. فاطبقت شفتيها على فمه فجاة وقبلته بقوة شديدة ادمت شفته فلعقت هى الدم متلذذة كثيرا كانه كركديه. ثم تحولت للعدوانية فدفعت طرف لسانها بين شفتيه المغلقتين تطرق بابهما وباب اسنانه ليفتح لها الطريق الى لسانه وغرفة ضيافته الوثيرة الرطبة ذات اللآلئ المصفوفة. وبالفعل فتح فمه. واطلق لسانها هجوما اوفينسيف كاسحا على لسانه وبطانة خديه. وشفتيه واسنانه وكل ما طالته من فمه. فاطلق لسانه هجوما مضادا ثاريا انتقاميا بداخل فمها. ويداه لا تفارق الهضبتين التلتين القبتين الانثويتين المتحديتين المتكبرتين اللتين مثل كيكة بالبرتقال تعلوها دائرة من الشوكولاتة. ثم فك قبلتهما وتوجه الى اذنها وهمس. تعرفى انك معرصة اوى ومنيوكة اوى وعلقة جدا يا ماما. كانت تنتفض باورجازمات صغيرة مع كلماته. حتى انها تغوطت قليلا تحتها. كان ذلك سرها وسبب احراجها من الجنس حتى مع غير ابنها. كان لديها حالة نادرة تجعلها تتغوط قليلا تحتها حين تجتاحها اللذة والرغبة بشدة. وهذا سبب لها احراجا شديدا مع والد الفتى فى ليلة دخلتها. وفوجئت هى بهذا الذى حصل ليلتها وتمنت ساعتها ان الارض تنشق وتبلعها. او ان تموت من فورها من شدة الاحراج لكن والده رحمه ****. لم يشعرها باى احراج. وتقبل الامر بل اثاره. ونظرت لابنها فى تساؤل وخوف حين شم الرائحة وراى بعض الغائط يتسرب من تحت امه. نزل على اذنها وهمس. بحبك يا ام شخة. يا اختصاصية المراحيض. مش بقول انك شرموطة ووسخة. عملتيها على نفسك يا معرصة. طب استلقى وعدك بقى. ونزل الفتى على ذراعى امه تقبيلا ولحسا وتحت ابطها حتى. وقبل نهديها بقوة حتى ترك عضات حب على ذراعها ونهدها وقالت له. لو ابوك عايش دلوقتى كانت بقت فضيحتى بجلاجل بعضاتك دى. قال. ياريت يا مفضوحة. لازم تتفضحى عشان تحرمى توسخى الملايات بشخاخك يا ام شخة. ثم نزل على بطنها يقبلها. وعاد الى فمها وتنخم وبصق فيه قائلا. ابلعى يا تواليت. بلعت بصاقه مسرورة. ثم نزل الى كولوتها المثلث. وابعده على جنب. وكانت الرايحة واضحة الان لقربها. لم يهتم الفتى بذلك بل استمتع به واثاره اكثر. ونزل واطبق شفتيه على كس امه الرائع المتهدل الشفاه مثل كس خوخة حبيبتى والهتى وامى. عجيب امره كيف يطيق الرائحة وكيف لم يتفاجا بها. لديه ذوق غريب والاثارة الجنسية لديها انحرافاتها وغرابتها. انه اول استاذ للاسكات scat اراه. قال الفتر. كسك غرقان شوربة يا ماما. هيجانة اوى عايزة تتناكى. مش كده. ضحكت امه ضحكة فاجرة رقيعة طويلة وهزت راسها وقالت فى تحد. اه عندك مانع. قال. ده يوم المنى. النهارده هتبقى متناكة رسمى وبعدين كده هتتناكى من طوب الارض يا ام شخة. بس المرة الجاية هالبسك بامبرز يا وسخة. وهاجيبلك بروش مكتوب عليها متناكة رسمى دى رتبتك من النهارده. قالت. وماله يا روحى يا راجلى. انت راجلى اعمل ما بدالك يا سى عمرو. يا مجرم يا مكتفنى. ماكنتش اتصور ابدا ان ابنى يتمنانى ويحبنى بالشكل ده. قال. وهتعملى وشم قلب على فردة طيزك كمان. قالت له. كل طلباتك مجابة يا سى عمور بس نكنى بقى. نك مامتك. قال لها. مش قبل ما الحس الكس النار ده. واشرب كل الشوربة العسل اللى فيه. قالت له. طب خلينى اقوم اتشطف عشان ماتقرفشى منى. قال. لا عاش ولا كان اللى يقرف منك يا ماما. انتى عسل ومسك وعنبر فى نظرى ولو مليت الاوضة شخاخ يا ام شخة. خليكى زى مانتى. شايفة زبرى واقف ازاى هيخرم السقف. هو وسخ زيك وبيحب وساختك يا معرصة. ونزل الفتى يمص بتلذذ كل عسل كسها ولم يكترث للرائحة المجاورة. تاوهت الام بعمق وهى تقول بصوت يقطعه الاهات. الحالة دى عندى من ليلة دخلتى على ابوك احرجتنى معاه زى ما احرجتنى معاك النهارده وده احد اسباب ااااااه انى مافكرتش اممممممممم اتجوز بعده ابدا كان هو الوحيد ااااااااح اللى مستحملنى بحالتى دى وصابر معايا. جد هاف ميرسى اونهيم. قال لها ابنها بفم ملئ بالكس. وهل تتغوطين فى كل لقاء لك مع ابى. قالت. لا. هذا يحصل كل فترة غير منتظمة. اذا ناكنى عدة مرات بليلة واحدة او اجتاحتنى الاثارة وبلغت للاورجازم اكثر من مرة فى نفس الليلة او اذا ارانى ابوك تجربة جنسية جديدة. قال. اذن يحصل لك ذلك استثنائيا فى حال الاثارة الشديدة. قالت. نعم. هذا صحيح. ثم صاحت وانتفضت وهى تقول. هاجيييييب. قال الفتى جيبيهم فى بقى. واطبق شفتيه على شفاه كسها جوار الكولوت المبعد على جنب. وانتفضت بقوة وابتلع الفتى كل العسل الغزير الخارج من كس امه. ثم نهض اخيرا وتموضع بين ساقيها وادخل زبره بوصة تلو بوصة فى اعماق مهبل امه. ونزل على وجهها يغمره بالقبلات ويصعد ويهبط فوق جسده المقيد المتغوط. وتذكرت حينها قصة الابن الهندى بليتروتيكا الذى عالج امساك امه الطويل بالجنس الشرجى ورفضت امه الامر فى البداية ثم وافقت واستحلت الامر لاحقا وادمنته لشرجها وكسها دون حاجة ودون امساك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال الفتى لامه يلعبان الدور معا. بانيكك غصب عنك اهو يا ماما. هاذلك واذل امك يا شرموطة. ثم صفعها بالقلم على وجهها. قالت. حرام عليك يا مجرم. باباك لو موجود كان موتك دلوقتى. حرام عليك تعمل فى مامتك كده. ارجوك فكنى وننسى الموضوع يا عمرو. فكنى يا كلب. هاصوت والم عليك الناس. قال لها. مش هافكك يا كلبة. لازم تتناكى كده وانتى متكتفة. هاغتصبك يا ماما. وهاملا كسك لبن غصبا عنك. وهاعمل فيكى ما بدالى. انا سيدك يا بت انتى. ولازم تخضعى وتسمعى كلام سيدك. قالت. حاضر يا سيدى. انا اسفة يا سيدى. حقك عليا. قال لها. برضه هتتناكى وتحبلى من ابنك وتاج راسك يا وسخة. واستمر الفتى وامه يلعبان دور المغتصب والضحية. وهو يصعد ويهبط بايره فى اعماق كسها. واخيرا نهض حين همست له. وقررا التوقف عن لعب الادوار والتمثيل. وكانت امه متشوقة للف يديها وقدميها حوله كما اشتاق هو ايضا لرفع ساقيها فى يديه وعلى كتفيه ومص قدميها فى فمه. لذلك نهض وفك قيودها الثلاثة بسرعة وترك لها مهمة فك قيد يدها الرابع. لكى يرى هل هى راغبة حقا فيه ومستعدة للتعب من اجله ام لا. وسرعان مافكت امه قيدها بحماس ولفت يديها وقدميها حوله وهو ينيكها ثم بعد قليل لمست شفتيه ووجهه بيدها بحنان. ورفع ساقيها على كتفيه ثم تناول قدمها يمصها ويقبلها بقوة فى فمه. قالت له. نكنى كمان يا حبيبى. ويداه تنزل وتعجن نهديها. ثم قال لها. انقلبى يا ماما ساجدة على يديك وركبتيك. قالت بتردد. ولكن. قال. لا تخافى. انى احبك حتى بنقاط ضعفك يا حبيبة قلبى. انقلبت امه ووقف خلفها على ركبتيه. كان الغائط يلطخ اردافها وشرجها. وادخل زبره لينيك كسها قليلا . ثم اخرجه فجاة فقالت له. ماذا ستفعل. فوجئت براس زبره تضغط على شرجها الملطخ بتغوطها. قالت له. لا يا بنى لا تفعل. انى وسخة وقذرة هناك. دعنى انهض واغتسب. ولكنه ثبتها بقوة وقال. احبك هكذا يا ماما. قالت. اه يا وسخ. زى ابوك بالضبط. بس زبرك اكبر شوية هاهاهاها. وادخل الفتى زبره فى طيز امه بوصة بوصة بسهولة فقد ساعده تزييت الغائط الطبيعى على الدخول بسهولة وسلاسة. وكانت رائحة تغوط امه فى انفه كالمسك. الهبت شهوته اكثر وضخمت حجم وقطر وطول زبره الى ابعاد لم يره يبلغها من قبل قط. كم انت منحرف ايها الاير تتضخم فى اوقات غريبة بشكككككل. وطعن الفتى طيز امه بقوة وسرعة ومتعة. وهى تتاوه تحته ويقول. بنيك شخاختك يا ماما يا ام شخة. عشان تحرمى تعمليها على روحك تانى يا وسخة. شخى كمان خلى اوضة نومنا مراحيض عمومية يا نجسة. والام تتاوه وعسل كسها يسيل اكثر من فجور ابنها واهاناته المتواصلة لها. التى فى الظروق العادية لم تكن لتتحمل منه ربعها. لكنها الان تتقبلها بل وتستمتع بها وتقربها اكثر واكثر من اورجازم كاسح هائل تشر بالخوف من قوته ان ينزع روحها معه. ويد الفتى تتحسس بطمع وجشع ظهر امه العارى الان وقد سقط عن ظهرها الكورسيه وتعرى نصفها العلوى بالكامل الان وبقيت فقط بالجوارب البنفسجية الطويلة والكولوت الساتان الاخضر المبعد على جنب. معريا كسها وطيزها. واخيرا صاح الفتى معلنا اطلاق حليبه فى طيز امه. وهى تنتفض باورجازم هائل واغرق عسل كسها الملاءة واختلط مع تغوطها. واختلط الغائط بالمنى فى طيز المراة العجيبة. ثم اخرج الفتى زبره من طيزها وتوجه الى وجهها قائلا. الحسى شخاخك من على زبرى يا وسخة. قالت. حاضر يا سى عمرو. وفى الوقت نفسه كانت يد ماما خوخة تطلق الحليب من زبرى ويدى تطلق العسل من كسها وتهالكنا عند باب الحجرة وسقطنا ارضا من الاثارة والتعب. وبعد قليل تحاملنا على انفسنا وعدنا الى غرفتنا نكمل اثارتنا بلحس الكس ومص الزبر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الخامس عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلنا غرفتنا انا وخوخة وانا الف يدى حول ظهرها بقوة كأننى أخشى أن تهرب منى أو أفقدها لاى سبب من الاسباب. وعيونى معلقة بعيونها. وكأنما شعرت خوخة بذلك وبما يعتمل فى ذهنى فقالت لى خوخة. هل تحبنى يا رشروشتى ؟ قلت لها. كيف تسالين هذا السؤال. احبك كلمة قليلة لوصف شعورى نحوك يا خوخة. ومع ذلك اى لاف يو ، احبك ، جي تيم ، جى دور اي ، اثيست دايست سوير باي ايفرى ، هولى ان اول ، ريليجنز اوفذاوورلد الخ الخ الخ ..... بكل لغات العالم احبك حب عبادة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلستُ على جانب الفراش بغرفتنا وخوخة تحرك فمها باقتدار وخبرة وحب وعيونها لا تفارق عيونى وفمها ملئ بزبرى حتى البيضات. وشردتُ فى ما شاهدناه الليلة والليلة السابقة من احداث ملتهبة ومثيرة. وتخيلت تامر والرجلان ينصرفان من حول امه. بعدما اغرقاها بحليبهما فى كسها وطيزها وفمها ووجهها ونهديها وسائر جسدها. لا اعتقد انهما انصرفا بعد ان منحاها البطاقات او الكروت. هذه المراة لا تُترَك هكذا بعد نيكة او نيكتين او حتى بعد ايلاج مزدوج او جانج بانج مع خمسة رجال. او خمسين رجلا وفطيرة قشدة. انما لابد من ان تعوم وتسبح فى لبن الرجال. لابد ان يزداد جسدها بياضا ببشرة اضافية فوق بشرتها اليابانية الحليبية. بشرة سائلة لزجة سميكة من لبن بيضات الرجال. تعبيرا عن عرفانهم بجمالها وعشقهم لفتنتها وسحرها. ولذلك لم اتخيل ما جرى بعد ابتعادنا انا وخوخة عن غرفة النهر الابيض وابنها تامر. الا ان يكون الرجلان واصلا نيكها واطلاق الحليب فى فمها وعلى نهديها وبطنها وقدميها وظهرها وطيزها فضلا عما حشياه من حليب فى كسها وطيزها فى حضورنا. اتخيل الرجلين بعد ذلك قد رحلا وبقى تامر وامه. امه تشكره وتقبل فمه بفم ملئ بلبن الزنجى والالمانى. تشكره على سعة صدره. شكرا يا روح قلبى لانك لم تغضب ولم تغار. فيقول لها تامر. لا بل شعرت بالغيرة والفقدان يا ماما. كزوج تخونه زوجته وام تديث ابنها دياثة، لكن اتعلمين ماذا لقد اثارنى ذلك واوقف زبرى كما لم اثر من قبل فى حياتى وكما لم يقف زبرى من قبل. فتقول له حسنا اذن لتكمل دياثتك يا حلو. انزل والحس وابلع ولا تبقى شيئا. وبالفعل ينزل تامر بين ساقى امه اليابانية العارية وتبدو على ملامحه اليابانية رغم ابيه المصرى الاثارة الشديدة ويطبق شفتيه على شفاه كسها الرقيقة الاسيوية ويمص بقوة وتتاوه النهر الابيض من المتعة. فيشرب رشفات لا تنتهى من الحليب الزنجو اوروبى الخليط. قليلا ثم يتوقف. قال لها. لا. ساشرب ما على جسدك ووجهك يا ماما فقط اما هذا الذى فى كسك وطيزك فله منفع ومأرب آخر. ضحكت النهر الابيض وقالت له. كم انت قذر انا اعلم ما تريد. حسنا. هيا يا ولد اكمل عملك ونظف جسد امك وتغذى بحب الرجال لها وحليب غرامه الذى على بدنها خلفا وأماما ثم خذ مكافاتك لتكون ثالث زبر يدخل كسى وطيزى لهذه الليلة. انت الاخير الفاشل بل لعلك الرابع ما يدريك. لقد ذهبتُ وحدى للتسوق بالصباح وبقيت انت هنا نائما. قبل ان انزل مرة اخرى. اثير الفتى تامر جدا. من كلام امه الجرئ. قال الفتى. كم كنت اتمنى ان كان لى اخت يا ماما لتديثنى ايضا. ضحكت امه وقالت. اعتبرنى امك واختك ايضا. فلماذا يكون لعب الادوار Role play اذن. وبدا لسان تامر بنشاط ينزح الحليب من فوق نهود نهر وبطنها ووجهها خدودها وجبينها وحتى على عيونها وفيها وعلى جفونها وعلى انفها. وكانه ممسحة بلاط وارضية وليس لسانا. وكلما نزح قليلا حرك زوره ليبلع ما تلقاه على لسانه من جرادل الحليب وباكيتاته. حقا ان امه الليلة تحولت الى ما يمكن تسميته مزبلة حليب او دلو حليب. Cum dump or cum bucket. وهذا يثيره للغاية. لم تكن النهر الابيض قادرة على الاستلقاء على ظهرها لئلا يمسح الحليب على الملاءة فرقدت على جنبها طوال الوقت منذ مغادرة الرجلين. ليتمكن تامر من لعق وبلع كل قطرة حليب اطلقها زبرا الرجلين على ظهرها وبطنها وصدرها وحتى على قدميها ووجهها وشعرها. وصاحت نهر معلنة له انها هتجيبهم. واطلقت عسل كسها مما يفعله بجسدها ومن مجرد تنظيفه لجسدها من حليب الرجال بلسانه وفمه. فلما انتهى تامر من مهمته. رفع ساقى امه وقد عدلها لتنام على ظهرها. وادخل زبره فى كس ملئ بحليب رجلين لا بل حليب عشرات الرجال. تخيلتُ ذلك كله انا وتخيلتُ ايضا انهما لم يكونا رجلان اللذان ناكا النهر الابيض بكل الفتحات وكل الاوضاع طيلة الليل. بل كانوا خمسة رجال. ادخل تامر زبره فى هذا الكس فعام زبره وسط حليب الرجال الاخرين. ودغدغت قطرات الحليب فتحة تبوله وراس زبره وجسد زبره. كان كس النهر الابيض شوربة من حليب الرجلين وجد نوز من يدرى لعلهم كانوا ثلاثة او خمسة كما قالت نهر. كان كس ام تامر متوسعا ومرتخيا قليلا من كثرة النيك هذه الليلة ومن الحليب الذى جعله مزيتا وزلقا عن المعتاد جعله بارادايس جاردناوف ايدن اون ايرث. جعله وسترنوورلد بحرية مطلقة سكشوالية ريجليسية بليتكالية بلا اوبريشن اور سنسورشيب اونستيوبيد فورامزتايرنت سوبرفايزورزاوراونارتس اورووردز اوركرييتفيتى باي ميدلسترن سنيمزلم ريجايمز .. حرية مطلقة بدون الكثير والكثير من المعوقات والمنغصات بكل لغات العالم مما ذكرناها او لم نذكرها. جعله نعيما مقيما بكل لغات العالم. باختصار. ونظر تامر فى عيون امه الجميلة ونزل ولم يقاوم. نزل بدون مقاومة الى وجهها يتفرس فيه ويعبر عن اعجابه به وهى تقول له. انا لك وحدك ملكك. ان شئت شاركتنى مع ابيك ومع غيره. وان شئت اصد اباك دوما ولا ينال منى سوى الطبخ وواجبات الزوجة الاخرى ويكون الحب والجنس لك وحدك يا روح قلبى. كانت النهر الابيض تعنى ذلك وصادقة فيه فقد كانت تامر ابنها رقم واحد فى حياتها وله الاولوية القصوى والعليا فوق كل الرجال بما فيهم ابوه نفسه زوجها. ولا غرابة فهو فلذة كبدها وقطعة منها فلا احد اغلى ولا اهم عندها كام وكامراة ايضا منه ومن رضاه. قبل تامر خدودها واذنها وغرق فى عالم وجهها الجميل انه عالم بلا نهاية بلا حدود عالم من العسل المصفى والسعادة الشديدة ال intense. هو جزء من نفسها وما اغلى عند الانسان من نفسه. وكان تامر يعلم انها تعنى ذلك وهو يتامل اسنانها وانفها ووجهها وشعرها ويتامل كل شبر فى بدنها. وعقلها الذى داخل راسها. وروحها ايضا. كل هذه الانثى الخارقة الجديس ملكه وله ولسعادته حتى حين يشاركها مع اخرين. تتركهم وتعود له وتقدم له خالص اوفرينجز الحب. هذا القلب النابض فى صدرها يدق باسمه وحده وبحبه وحده ولا ينطق بنصف اسم من اسماء ابيه او الزنجى او الالمانى او غيرهم. هى لاسعاده حتى حين يشتهى ان يكون ديوثا عليها. واستمر تامر فى نياكة امه النهر الابيض وهو يورشيب لوجهها الجميل المنير قمر الهيفينز والايرث. ويصارع حليب منافسيه الرجال فى كسها الفاجر الداعر كصاحبته. وحليب الرجال يكون رغوة بيضاء وفقاقيع على عانته وقاعدة زبره وتزييتا لذيذا يزيد من متعته فى عالم كسها الرهيب. كان حليب الرجال ينكح فتحة تبوله وزبره كما نكحوا امه. اثاره ذلك الخاطر جدا ولم يتحمل اكثر من ذلك فاطلق حليبه فى كس النهر الابيض. ثم اخرج زبره دون تاخير وادخله فى طيزها فى نفس هذا الوضع. ايضا كانت طيزها مرتخية قليلا عن المعتاد ومزيتة جيدا بحليب الرجلين الزنجى والالمانى. بقى تامر ينيك طيز امه طويلا وهو يفشخ ساقيها كالدجاجة ولا يكف عن الاستمتاع بوجهها المضئ القمرى الاسيوى وبمعرفته انها ملكه دائما وابدا دون سواه لا ابيه ولا غيره. واطال نياكته لطيز امه هذه المرة بسبب اطلاقه حليبه مرتين مرة على الارض وهو يتفرج عليها مع الرجلين ينيكانها والثانية فى كسها. واخيرا بعد دهر من الزمان صاح واطلق حليبه. قالت له وهى تنتفض من الاورجازم المليون لهذه الليلة. انزل نضف يا وسخ وساختك ووساختهم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان ما بين تامر وامه يشبه الزواج المفتوح بين الرجل وزوجته او يشبه الحب الراقى والفائق جدا الذى يجعل الحبيب يشارك حبيبته ويفرح جدا جدا حين يراها تتمتع ثم تعود اليه وتشكره ويضيف ذلك من التوابل الحريفة والدم الجديد لزواجهما او مساكنتهما الشئ الكثير تماما كما نضيف دما جديدا باورنفيلز توثيسانشنتفورام. للعنقاء فتحيا من جديد. هذه المشاركة تكون من جانب الرجل يضحى لصالح المراة او من جانب المراة تضحى لصالح الرجل فيكون انانية من جانب وتضحية من جانب واحد او يتفقا على المشاركة من الجانبين فيكون زواجا مفتوحا بالكامل. كما بحالتى انا وخوخة حيث قبلت زواجى بنعمت اللـه واشترطته على لاستمرار علاقتنا. وقبلت انا استمرارها كزوجة لابى وتنام بفراشه او تمارس معه الحب كلما اراد واحتاج لذلك او ارادت واحتاجت ذلك مع حفظ حقى فيها ايضا. او يكونان انانيين من الجهتين وذلك الزواج الشرقاوسطى التقليدى. وان خرقه الرجال دوما. ورفضوا مساواة النساء بهم بذلك بظلم منهم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخيلتُ كل ذلك ورأيته بعينى قلبى وعلمتُ انه حقيقة ما جرى بين تامر وامه لاننى ابن عاشق ايضا وموله بامى ولامى الهتى خوخة. لاننى وورشيبر صادق لها وبليفر مخلص. وصحتُ وحليبى الوفير الغزير ينطلق من زبرى الضخم السمين الطويل فى فم امى خوخة. التى ابتلعته كله بنشاط. ثم لحست زبرى بلسانها تحية وداع ولم تتركه من يدها وان تركته من فمها لئلا يحزن رشاد الصغير او يشعر رشاد الكبير بالاهمال والوحدة. انه حب الام الذى يعلو ولا يعلى عليه. وظلت تداعب زبرى حتى وهو منكمش مداعبة خفيفة بقصد المحبة والمودة لا بقصد اثارته من جديد لتؤكد لى انها معى دوما ولن تتركنى. كنت رشاد احس بذلك منها ويعجبنى ذلك منها جدا. اردت ان استلقى على الفراش فتحركت معى دون ان تترك زبرى حتى استلقيت واصبحت هى بطريقة ما جوارى مستلقية على جنبها. وتضع ساقها المغطاة بالجورب الطويل ذى الرقعة المعتمة عند باطن القدمين تضعها فوق ساقى دلالة على الامتلاك. وهو ما اعجبنى منها اكثر. كانت خوخة تعلم جيدا جدا ما يعجبنى وتسجله بعقلها الجبار القوى الملاحظة مع كل ما يصدر عن ابنها انا. قالت لى بخبث. كنت شاردا يا صاحب العقل القذر العميق. فى اى فانتازيا جنسية كنت تسبح. قلت لها ضاحكا. فى النهر الابيض وابنها وعشاقها. قالت. انها امراة فاجرة لماذا تفكر بها. انها خائنة وكيف تسمح ان يراها ابنها بهذا الشكل. قلت لها. بالعكس انها متحررة وراقية وغربية الطباع وهو ما اريده من خوختى الحلوة. قالت ثائرة. انا تريدنى ان اتقلب بين الرجال وتريد تقليد الديوث ابنها ام ماذا. قلت لها. لا يا ماما لا يمكننى ان اشاركك باحد سوى ابى كما لم تشاركينى سوى مع نعمت اللـه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم اضفت بعد برهة: لكننى فقط اثار واتهيج بعقلى كما تعلمين. احب من ينيكنى بعقلى او ينيك عقلى بقصصه المنحرفة جدا والخيالية والجامحة بلا حدود او بسلوكياته الجنسية الفاجرة. انا لست تامر وانت لست النهر الابيض ولا اريدك ان تكونى. انت حبيبتى ونور عيونى واحبك واحاول ان ابلغ بحبى لك حبك لى وان كنت اعلم انك امى وبالتالى لن يبلغ حبى لك مهما فعلت قدر حبك لى لكنى لن اياس من المحاولة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسكت ورحت فى تخيلاتى مرة اخرى. هذه المرة مع ليلتنا المباركة هذه. حيث راينا الفتى وقد قيد امه باطرافها الاربعة اسبريد ايجلد كما تعلمون. تخيلت ما جرى قبل مجيئنا وليس ما بعده. ما قبله هو الاجمل والاكثر اثارة. كيف استطاع هذا الفتى التغلب عن امه وهى يقظة وثبتها وحده وقيدها. لقد تذكرت كيف ان وجهه مملوء بالخرابيش وكذلك عنقه ويديه. كما لو كنت يصارع قطة برية. واما هى فكان على خدها اثر احمر. لقد صفعها. وكذلك كانت هناك اثار حمراء على فخذيها. لم تكن اثار واضحة لذلك لم الحظها او اتذكرها الا الان. لقد قاومته بعنف ولكنه مع ذلك لم يرُد لها العنف بشدة وحاول قدر امـكانه الابتعاد عن ايذائها اذى شديدا او دائما فقد كان مضطرا فقط لتقييدها. وان كانت احبت ذلك لاحقا وقررت ان يكون دورهما وتمثيلهما الذى يلعبان كل مرة مع القيود الساتان وربما الاحبال فى مرة اخرى. شعرتُ بالاثارة وانا اتخيل امه ترفس وتركل وتتملص منه وهو يمسك يديها وقدميها ويتمكن بعد عناء شديد من تقييد طرفا طرفا من اطرافها الاربعة. تمكن من تقييد يد فقاومته بالاخرى وبساقيها وربما ركلته فى بطنه او بيضاته. فصفعها. فانهارت للحظة تمكن فيها من تقييد يدها الاخرى. فاصبحت تقاوم وتركل بقدميها وساقيها فقط. فاصبحت سيطرته عليها اكبر ومقاومتها واسلحتها اضعف واقل. وتمكن بصعوبة برغم ذلك بسبب قوتها ونشاطها من تقييد قدمها اليمنى ثم اليسرى. كيف دخل عليها غرفتها وهى مستلقية مسترخية على الفراش ليقيدها هكذا فجاة وهو يقول. النهارده هانيكك يا ماما واحقق حلمى اخيرا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت الى خوخة التى قالت. اللى واخد عقلك يتهنى به يا فلاتى يا ابو زبر حمار. ضحكت وقلت لها. هيا تجردى من كل ملابسك. عايزك عريانة ملط وحافية. ضحكت وقالت. اه يا وسخ. اتجرات عليا اوى. قلت لها فى جراة. ولسه هتجرا كمان وكمان وكمان وكمان وكمان... قالت لى. بس كفاية يا فلاتى. يا خوفى منك يا مجنون انت. لم تكن تلك المرة الاولى التى تتعرى فيها خوخة برضاها لى فبعد طلاء جسدها مثل الميلفاتشو فى قصة ميلفتوون الشهيرة. ميلفبوكيمون برى جو. اصبحت لا تقاوم حين اطلب منها التعرى لاتاملها واحيانا لما ترضى عنى كثيرا ويجيلها مزاجها تتعرى لى دون ان تنتظر ان اطلب ذلك منها. قلت لها فجاة. وعايزك من بكرة تروحى لصاحبة بوتيك التاتو والوشم تعملى وشم مؤقت 6 شهور زى وشوم نجمة البورنو كليو فالنتين. قالت. طب ولما نرجع اقول لابوك ايه لما يشوف الوشم ده. قلت لها. على ما نرجع يكون راح الوشم. وبعدين انتى بتاعتى زى مانتى بتاعته. هيرضى ورجله فوق رقبته. قالت لى. يا واد يا جامد. طيب بس لما يكسر عضمك مترجعش ترجع عليا وتستنجد. قلت لها. متخافيش عليا. انتى تسمعى الكلام وبس يا ماى جديس. ثم قلت لها وقد استلقت بكامل مجدها العارى. روعة روعة. قمررررر. عسسسسسل. قشططططة. كل ما اشوفك يا خوخة كانى باشوفك لاول مرة. وهاتى شعرك الطويل كده غطى بيه بزك الشمال. اللللللللا.. ايه الحلاوة دى. ثم قلت لها. يلا جهزى نفسك عشان كسك هيتلحس لحس الليلة. ليلتك عسسسسل مغرق كسك ونازل فى بقى وبالعاه بطنى. ونزلت واطبقت شفتى على اجمل كس فى العالم بشفتيه المتهدلتين وعسله وجماله ما شفتش فى جماله زى. كس روح قلبى خوخة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قررت ان العب مع امى ادوار. مثلا ميلفاتشو او دكتور ديك كما فى قصص ميلفتوون الجنسية المصورة ميلفبوكيمون برى جو وقصة ميلف بوسيبل. بالليل كنا نعربد بالغرف ونمتع اعضاءنا التناسلية بلسان خوخة مع زبرى ولسانى مع كسها. وبالنهار ننام قليلا ونسترخى ثم نشاهد افلام روعة لعادل امام مثل المولد وسلام يا صاحبى والمشبوه والافوكاتو وحب فى الزنزانة والنوم فى العسل والحريف. ومسجل خطر. والمنسى والنمر والانثى. وحنفى الابهة. والف ليلة وليلة لشريهان. وافلام البورنو الفرنسية بالثمانينات كانت المفضلة لديهما يليها الالمانية والايطالية والامريكية منها. ربما لان الفرنسية اكثر عاطفية. وافلام البورنو الكلاسيكية بالعصر الذهبى للبورنو وهو الثمانينات والسبعينات وربما التسعينات. كانت قصصية اكثر وطبيعية كالحياة وليست مجرد جنس جاف خاطف بلا حب ولا عاطفة ولا حبكة ولا دراما ولا قصة كما الان الا قليلا. ونشاهد الزينى بركات والفرسان وعلى الزيبق. ونقرا روائع ميلفات للكتاب سمسم المسمسم وحلاوة قمر وسوناموون وهابى جيف واخرين. وملخص رواية المصرى الاخير للكاتبة ديانا احمد بالحوار المتمدن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبالليلة التالية تلصصنا ايضا على غرفة جديدة. فى هذا الرواق لم يبق لنا غرفا لم نفتحها سوى غرفة صديقتنا لمياء والتى لن نفتحها حاليا حتى نتفرغ لها ولرحلتنا الزمنية معها. لم يبق لنا بعد هذه الغرفة الجديدة التى سنفتحها الان غرفا اخرى سوى ثلاث غرف. بثلاث ليال اخرى هذه الليلة المباركة منهن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل السادس عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت خوخة ترتدى اليوم فستانا ضيقا جدا عليها وقصيرا ومن لونين نصفه ازرق ونصفه اسود. مقسوم للونين بالطول نهد ازرق مثلا ونهد اسود. وقفنا نتلصص على هذه الغرفة بعدما سمعنا تاوهات صادرة منها. واربنا الباب. فوجدنا خمسة شبان عراة الصدور ويرتدون بناطيل جينز ازرق جميعهم. وهم يحيطون بفتاة مراهقة عارية وحافية تقف وسطهم وتبدو فى حدود 17 او 18 سنة. وهم بالتاكيد اكبر منها نوعا. يبدون فى بدايات العشرينات. وكانوا يقفون امام الفراش. وامامهم يجلس شاب اكبر منهم يبدو فى الثلاثينات. فى حدود 35 او 36 سنة. وقد جلس على مقعد لا يشارك فقط يتفرج عليهم كما كان تامر يفعل مع امه اليابانية النهر الابيض وعشيقيها الزنجى والالمانى. وقد اخرج زبره الضخم من بنطلونه الجينز واخذ يدلكه بلطف وهدوء ودون استعجال فالعرض على ما يبدو امامه لا يزال فى بدايته ولا يجوز اطلاق حليبه من اول دقيقة فى الفيلم الساعتين. وكان عارى الصدر مثلهم ايضا. كانت الفتاة تنظر اليه وتضحك وتضحك للشبان الخمسة النشطين حولها يغازلونها ويهمسون فى اذنها. ويتلمسونها فى كل شبر من جسدها. ثم اخيرا رايناها انا وخوخة تركع على الارض وقد فتح الشبان الخمسة سوستة وزر بنطلوناتهم الجينز واخرجوا ازبارهم. وبدات الفتاة فى مص زبرين معا. فى فمها. وقد انزل الشبان الخمسة بناطيلهم قليلا حتى منتصف افخاذهم فقط. وبدات الفتاة تتنقل بين الازبار الخمسة المعروضة امامها. تدلك هذا بيد وتمص هذا زبرين زبرين. تتنقل بين الازبار الخمسة بفمها ويديها تدليك ومص. وقد احاطوا بها كالدائرة وهى راكعة وهم واقفون حولها. ظلت تمص وتدلك لهم ازبارهم الخمسة. لفترة ثم حملها اثنان منهم الى الفراش وركعت فى الوضع الكلبى ورقد امامها احدهما على ظهره وبدات تمص له زبره. بينما وقف خلفها الاخر على ركبتيه ليدخل زبره فى طيزها. وسنسمى من ينيكها فى طيزها خميس ومن ينيكها فى فمها جمعة. وكانت بيضات خميس تتطاير بحرية فى كيسها الضخم خلف طيز الفتاة وهو ينيكها فى شرجها. ثم جاء ثالث ولنسمه فؤاد ووقف امام الفتاة بجوار الفراش فتناولت زبره لتمصه ايضا. ثم عادت لزبر جمعة تمصه وتدلك بيدها زبر فؤاد بينما زبر خميس ينيكها بقوة فى طيزها. ثم انصرف خميس وجاء مكانه مالك لينيكها فى طيزها. وانصرف الاخران عنهما وتركاه ينيكها فى طيزها دون ان تقوم ببلوجوب او هاندجوب لاحد. ثم جاء خميس ومرزوق خميس يخنقها بيده ومرزوق يصفعها على قدمها العالية ثم على نهدها وهى تضحك. ثم نهض عنها مالك وجاء جمعة لينيكها فى طيزها. بينما تمص زبر مرزوق. ثم نهض عنها جمعة واستلقى على ظهره ورفعها واقعدها على زبره لتواجهه فى وضع راعية البقر وجاء من خلفها خميس لينيكها فى طيزها بينما جمعة ينيكها فى كسها ومرزوق يقبض على عنقها ووجهها ويثيرها بالكلام. ثم انصرف خميس وجاء مكانه مالك ينيكها فى طيزها وبدات تمص زبر مرزوق فى فمها. وتحرك الزبران فى كس وطيز الفتاة بنشاط كالمنشار. فى وقت واحد. واستمر الشبان الخمسة فى تبادل الادوار ويحلون محل بعضهم. المهم انه دائما هناك زبر فى فتحات الفتاة الثلاث فى وقت واحد وهى فى وضع راعية البقر. زبر فى فمها وزبر فى كسها وزبر فى طيزها. ولا تخلو فتحة من فتحاتها الثلاثة من الزبر الا حين حلول شاب اخر من الخمسة محل من سبقه. واحيانا يرتفع عدد الازبار الى اربعة حيث الزبر الرابع فى يد الفتاة تدلكه. اذن زبر فى اليد وزبر فى الفم وزبر فى الكس وزبر فى الطيز والخامس احتياطى. وخيل الى ان طيز هذه الفتاة تضخمت فجاة وقدمها صارت اجمل واجمل وهى تناك من ثلاثة او اربعة فى وقت واحد ويحل الخامس محل احدهم فى تباديل وتوافيق عجيبة ومثيرة. خميس وجمعة ومالك وفؤاد ومرزوق يتبادلون الادوار وكل منهم يدخل زبره تارة فى يدها وتارة فى فمها وتارة فى كسها وتارة فى طيزها. ثم غيروا الاوضاع فاصبحت الفتاة فى وضع راعية البقر المعكوسة تعطى ظهرها للذى اسفلها. والذى اسفلها ينيك طيزها وليس كسها. والذى اعلاها ينيك كسها وتواجهه ولا ينيك طيزها. وساقاها متباعدتان وقدماها مرفوعتان فى الهواء. يمسكهما الذى اعلاها وينيك كسها او يمسك ساقا واحدة. والذى تمص له زبره بفمها يمسك القدم او الساق الاخرى. والرابع يمسك نهدها ويلاعبه او يقبض على عنقها او يصفعها على وجهها. ثم انهضوها. اخيرا. ووقفت منحنية جوار الفراش. وناكها من كسها من خلفها خميس. ووقف امامها مرزوق لتمص له زبره. ثم انفرد بها كل شاب من الخمسة واحدا واحدا ينيكها من كسها من خلفها فى وضع انحنائها هذا. وخلال ذلك كانت تقف من انحنائها من حلاوة النياكة ومتعتها ليحتضنها بقوة من خلفها من ينيكها ويقبض على عنقها او نهديها. ثم حملها مرزوق واقفا ولفت ساقيها حوله لئلا تسقط. وهو يحملها من فخذيها بيديه وذراعاها حول عنقه. وادخل زبره فى كسها بينما وقف خلفها جمعة وادخل زبره فى طيزها. وبعد قليل انزلوها ومصت لهما ازبارهما قليلا وهما واقفان وهى راكعة على الارض بينهما. ثم عادت الى وضع الايلاج المزدوج فى وضع راعية البقر. مع شابين. وممارسة البلوجوب مع الشاب الثالث. واخيرا ركعت امامهم على الارض ودلك كل منهم زبره امامها حتى اطلق حليبه على وجهها او صدرها تباعا. وكم كنت اود لو اطلقوه جميعا فى كسها لكن هذا ما حدث. وكأنهم سمعوا امنيتى. فظلت ازبارهم منتصبة وهذه المرة القوها لتستلقى على ظهرها على الفراش وناكوها طابورا واحدا تلو الاخر واطلقوا حليبهم تباعا فى كسها ولم يهتم من تبعوا الاول فيهم بتنظيف كسها اولا من لبن السابق او السابقين. حتى غرق كسها والملاءة ومهبلها ببحور من الحليب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انصرف الشباب الخمسة. وقالت. تعال يا اخويا يا حبيبى. الحس ونضف يا معرص يا ديوث. شفت ازاى الناس بتنيك اختك وانت قاعد تتفرج يا عرص وبتدعك فى زبك. اخص عالرجالة اخص.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانصرفنا انا وخوخة وقد قررنا التعرف عليهما بالصباح فقد اثارا فضولنا وشهوتنا جدا. يا له من جانج بانج ساخن نالته بنت المحظوظة هذه. انها متعة وجانج بانج فريدم اوفريتنج اوفسبيتش وذاوت سبيتفول ماليفولنت ادامانت مزلمفناتيك برذهودسالافيست فورامسوبرفيزورز.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الصباح نزلنا انا وخوخة الى مطعم الفندق وطلبنا فطورا. وجلسنا نتامل وجوه نزلاء اللوكاندة الجالسين فى هذا المطعم واللوكاندة العتيقة التى لاحت الوان جدرانها واصفرت من القدم وبنشاتها ومقاعدها الخشبية العتيقة والجميلة ورائحة القدم فيها. ووجدت تامر يجلس بجوار سائحة شقراء ثلاثينية ممتلية وكبيرة النهود زرقاء العيون ومليحة التقاطيع جدا. قلت. ابن المحظوظة يبدا مغامراته الخارجية الدولية اسوة بامه النهر الابيض. سيتمتع الليلة على ما يبدو بالحب اللمريكى والكس الاوروبى الاشقر ازرق العيون باشراف وموافقة امه بالتاكيد. ووجدنا ضالتنا اخيرا. حين راينا الفتاة واخاها يجلسان يضحكان ويتناولان الفطور فى نهم من لم ياكل منذ سنين. او من ياكل فى اخر يوم فى حياته قبل اعدامه. نهضنا وقد اشرنا للنادل ان هؤلاء اناس نعرفهم ونريد ان ياتينا باطباقنا وطلباتنا على مائدتهما التى سنجلس عليها معهما. واتجهنا مباشرة صوب الاخت واخيها فلما راونا نقترب جدا ونقف امامهما زالت ابتسامتهما وحل محلها التساؤل والخوف ايضا. قلت لهما هامسا. انا النزيل جاركم فى نفس الممر غرفة رقم كذا وقد استمتعنا بجانج بانج الليلة الماضية. ونريد ان نجلس معكما انا وامى ونعرف قصتكما. ثارت الفتاة وقالت. اذهب الان يا وقح من امامى والا استدعيت لك الشرطة. قلت لها. وانا ساشهد وعندى تسجيل فيديو بهاتفى الذكى لاحداث ليلتكما المباركة بالامس. نذيع ولا ... تغيرت الفتاة فورا وقالت. ارجوك لا تفضحنى انا واخى. كن متفهما لرغباتنا وحيالاتنا واحتياجاتنا. انا مراهقة وتعلم سخونة المراهقين. واخى هذا مراهق متاخر هاهاهاها ايضا عليك ان تتفهم احتياجاته. قلت لها. انا وامى خوخة نتفهمكما تماما خصوصا انا. ولا اريد الا التعرف بكما واكتساب صداقتكما المتينة لانكما اعجبتمانى جدا جدا ليلة امس. قالت الفتاة. حسنا تفضلل بالجلوس. انطلب لكما شيئا. قلت لها. لا لقد سبق ان طلبنا وسياتينا طلبنا هنا على مائدتكما. قالت الفتاة. تنوروا وتشرفوا. قالت خوخة فى خجل. يشرف مقدارك يا بنتى. معلش هو رشاد كده حمقى حبتين. بس قلبه ابيض زى البفتة البيضا ايسوير بايجد. قالت الفتاة. ولا يهمك يا طنط انا حاسة بكده فعلا. اسمى شاهندة. وده اخويا حسين. واعتقد بما انكم شفتم جانج بانج امبارح اللى كان لذيذ اوى يا رشودى. وسمعتم كلامى لحسين. عرفتم اننا اخوات وانه ديوث عليا وعلى مغامراتى وشطحاتى. طيب اقولكم بقى الحكاية من اولها. انا عمرى 17 سنة. وحسين عمره 36 سنة. احنا ايتام من الاب والام. وعايشين لوحدنا. حسين حبيب قلبى ده هو اللى ربانى من الطفولة لغاية ما انا على وش دخول الجامعة دلوقتى. وداخلة طب باذن ****. يعنى ده ابويا واخويا وجوزى وكل حاجة فى دنيتى ولا يمكن احب حد قبله ولا بعده ولا زيه. لانه سبب وجودى بينكم دلوقتى. وسبب دخولى الطب وتفوقى فى دراستى بتشجيعى وتضحياته وتعبه. لغاية دلوقتى ما اتجوزش عشان خاطرى. وكمان وده اللى اكتشفته من سنة فاتت بس عشان شافنى قدامه باحلو وباكبر يوم بعد يوم وابقى شبه المرحومة ماما. كتير. وهو كان بيموت فى تراب رجليها. كانت الانثى الكاملة والجديس بالنسبة له عاملة كده زى المراة العملاقة اللى طولها 120 متر او 60 قدم فى الافلام بيعشقها جدا وحزن على وفاتها هى وبابا فى حادثة عربية. انا ماكنتش اوعى عليها الحقيقة بس هو كان عمره 20 سنة تقريبا وقتها او 22 سنة وانا كنت لسه عمرى سنتين او تلات سنين يمكن. الحقيقة وباعترافه وعظمة لسانه هو شخصيا ولو انا كدابة يقولكم. حبنى جدا حب راجل لست مش بس اخ لاخته. وانا قلتله لما اتقرب لى اول مرة وانا قاعدة فى السرير فى اوضة نومى. قلتله. انا ملكك يا حبيب قلبى يا سحسح. اللى عايزه هو اللى هيكون. ماكنتش بس بحبه زى حبه ليا ويمكن اكتر كمان بس طبعا لانه اخويا ماكنتش اقدر اعترف له. فسلمت امرى ***. وقلت مسيره هيتجوز اللى يختارها قلبه ولازم اضحى بحبى وبعدين ده اخويا ازاى اقدر اتجوزه مثلا وسط الناس والقانون. يعنى حب مستحيل وبلا امل. لكن لما فاتحنى فى الموضوع فى ليلة جميلة بليسيد. شجعنى وقلبى كان بيرقص من الفرح. وسلمت له نفسى. سبته يقلعنى هدوم البيت البيجاما البنبى ام قطط. ويبوس شفايفى وخدودى وجبينى وشعرى. ويضمنى بقوة فى صدره القوى العريض. دوبنى دوب. وهرمونات المراهقة اشتغلت بقى. وكانت مولعة نار بين نارين نار الحب الاول ونار الني اكة الاولى ليا. كنت قلقانة شوية مفيش كلام. تجربة اولى وجديدة بالنسبة رغم انها مع اللى اختاره قلبى وروحى وعقلى وكل كيانى من زمان. لكن برضه تفضل تجربة اولى وجديدة. خايفة من حاجات كتير. وكمان مبسوطة اوى. قلبى هيوقف من سرعته ومن الفرح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظللت انا وخوخة نستمع للفتاة بانبهار. والتى توقفت عن الافطار بينما انهى اخوها فطوره. قلت لها. كلى اولا وبعدها نكمل كلامنا. ابتسمت وقالت. حاضر. وجاء النادل بفطورنا انا وخوخة. واكلنا ونحن ننظر الى شاهندة باعجاب شديد مما اخجلها وهى تاكل. وشعرت بالاطمئنان نحونا. انهينا فطورنا فصعدنا لنكمل كلامنا بغرفة الشقيقين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست وامى على الاريكة الفوتيه وجلس كل من شاهندة وحسين على مقعد فوتيه مجاور للاريكة التى نجلس عليها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت شاهندة تكمل حكايتها. بقيت عريانة وحافية قدامى حبيبى حسين. ولاقيته راح قاله هدوم البيت بيجامته بسرعة لحد ما بقى عريان وحافى زيه. كانت عيونه بتاكلنى وتاكل جسمى المراهق اكل. عامل زى اللى بيمص ددمم البنات المراهقات عشان يفضل شباب. يا عجوز يا سحسح هاهاهاها. قال حسين. بس يا شرموطة. قهقهت شاهندة. وقالت. ايوه كده خليك صاحى معايا يا واد يا سحسح. ولاقيت زبره يا جماعة كبير وتخين جننى. رغم انه اول زبر حقيقى اشوفه. بس شفت بورنو يعنى زى غيرى انا والبنات صاحباتى. والحقيقة زبره مش اقل من ازبار نجوم البورنو الذكور. حاجة كده تملا العين. زبر اخويا فيه احلى منه. مستحيل. قال لى امسكيه يا شاهى. مسكته ولفت صوابع ايدى حواليه. كان كبير فى ايدى شبع عيونى وقلبى. ومن غير ما يطلب نزلت ببقى امصهوله وادعكه بايدى بحنية. جننته. مفيش شوية الا وكان واقف زنهار زى الفيلدمارشال. شوية وراح رامينى على السرير وفتح رجليا. وهو بيسمعنى اجمل كلمات الغزل اللى ممكن حبيب يقولها لحبيبته. ونزل براسه بين فخادى. وتاوهت وغنجت جامد وهو بيلمس بشفايفه ولسانه شفايف كسى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللللللا. كان لسانه ناعم زى الحرير على كسى. دخله جوه جوه اوى. لما جننى. قال بيقول عايز اجيب العسل من المصنع. قلتله. ماشى حلال عليك العسل والمصنع وصاحبة المصنع. كان بيلحس بضمير صراحة وبيحاول يوصل بلسانه لعنق رحمى. بس دا بعده. هرانى لحس لشفايف كسى وزنبورى ومهبلى وحتى فتحة طيزى. وخلانى جبت عسلى مرات كتير مش فاكرة عددها حتى ساعتها. واخيرا راح قايم وخد وضعيته بين فخادى. وابتدا يلعب بشفايف كسى براس ايره. شوية. ولعنى ناااار. قلتله. دخله يا روحى ارجوك. وما تنتهاش. كان داخل دفعة واحدة صرخت. وحسيت ببكارتى اتقطعت. وخرج ايره وعليه مسحة من ددمم بكارتى. قالى. قومى اتشطفى يا شاهى. عشان ما يتلوثش الجرح. وحطيت غسول مهبلى. وهو حط فازلين على ايره عشان ما يوجعنيش اول مرة. وخدنى على الهادى وبالراحة خالص. مش ممكن حد غيره كان هيخلى ليلة دخلتى بالحلاوة والحنية والرقة والمراعاة دى. اخويا حبيبى بقى ولا يمكن يؤذينى. كان ايره ممتع جدا ولذيذ جدا فى كسى. ايه الاحساس ده يا ماى لورد. حلو زى حلويات محلات سويتجيسس. متعة فوق كل متعة جدلاف مى اندلافسكس اندلافليبرتيز اندلافسكيولاريزم اندلافاثيسزم اندهيت سنيمزلمز ريلى. I love you so fucking much, Husain. عرفتنى على اجمل متعة فى الدنيا ماكنتش اتصور انها بالحلاوة دى. واخيرا ملا كسى بلبنه. من الليلة ده اخدت حبوب منع الحمل وحباية ما بعد العلاقة او Day after pill. وفضلنا انا وسحسح على علاقة طويلة شبه المساكنة كده. اتعلمت امصله وهو يلحسلى. وجربنا النياكة بكل الاوضاع المعروفة. حتى انه ناكنى فى طيزى فى مرة بعد رفض ومقاومة منى. وفى مرة فاجانى وجاب لى صاحبه الانتيم من الطفولة عشان ينيكنى. طبعا تفيت فى وشه. وقلتله. ازاى يا عرص عايز تشاركنى مع غيرك يا ديوث. ولاقيت لحس تفافتى بمزاج وبلعها. وايره بقى واقف قدام منه تلاتة متر. عرفت انه اتكيف من شتيمتى وتفافتى فبقى ده حالى معاه. وقعدت على الكرسى وانا وصاحبه على السرير. قدمت له عرض ولا احسن شرموطة واشطر مومس. وهو قاعد يدعك فى ايره واحنا نازلين نيك وحب فى بعض انا وصاحبه. مصيت اير صاحبه قدامه وقلتله. شايف الازبار يا عرص مش زبرك المرخى يا مرخى. ولحس لى صاحبه كسى. قلت له. كمان الحس فرج اخويا ونكنى قدامه العرص. ورحت قايمة وجارة وساحبة صاحبه من ايره. وحطيت الايرين على بعض اير اخويا واير صاحبه دعكت روسهم فى بعض شوية واخويا بيحاول يبعد ويقاوم بس قلتله. لو بعدت مش هتلمسنى تانى. فاستسلم ودعكت الايرين فى بعض لغاية ما صرخوا الاننين ولبنهم غرق ازبار بعض. ضحكت انا واتكيفت من المنظر اوى. ورجعت للسرير وفشخت وقلتله يلا يا روحى نكنى قدام اخويا العرص. ولما ناكنى وملا كسى بلبنه. شاورت بصباعى لسحسح وقلتله. تعال يا خول الحس فطيرة القشطة اللى سابهالك صاحبك فى كسى. قال لى ما اقدرش اعمل كده. اقرف. قلتله. كسمك انت لسه هتعترض. كسمك يا حسين. تعال الحس يا كلب ستك شاهى. وجه ولحس وبلع وايره وقف تلاتة متر. طبعا صعب عليا وكل ده انا عملته عشان عارفة انه بيهيجه مش بقصد الشتيمة والاهانة. فقلتله بهدوء وحب. يلا حطه فى مكانه الطبيعى الدافى المبلول. حط زبرك فى كس اختك حبيبتك شاهى. وفعلا. وصعت انا بقى وابتديت اختار مغامرات غريبة وهو يساعدنى فى تحقيق احلامى وامنياتى ومغامراتى الجنسية. كنا زى اللى متجوزين جواز مفتوح. وحبنا لبعض زاد ماقلش.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل السابع عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت خوخة لشاهندة. قصتك عجيبة جدا يا شاهى. وان كنت لا اوافق على حياتكما هذه واعتقد ان عليكما التوقف عن ذلك والعودة الى طبيعتكما الاصلية كاخ واخت. فما تفعلانه يدمر علاقتكما كاخ واخت. واعتقد انكما ستندمان على ذلك. قلت لها. يا خوخة. كفاك تدخلا فى حياة الناس واكستريمستية. لكل انسان حريته الخاصة فى الجنس وبقية ثالوث المحظورات وكافة الحريات الاخرى. عليك احترام حبهما وغرامهما وطريقتهما فى التعبير عن حبهما الاخوى. اننى قد لا اتفق مع مشاركته لاخته على هذا النحو وانى من النوع الانانى قليلا كما تعلمين واحب حبيبتى تكون لى وحدى بدون شريك لى. الا استثناء انت تعرفينه طبعا. لكننى احترم حريتهما. قالت خوخة. لعلك اكثر تحررا منى يا رشروشتى. وعموما هذا رايى ولا تقلق فلعلك تغيره لى يوما. قلت فى خوف. اغيره ولكن ليس لدرجة مشاركة حبيبتى التى اول حرف من اسمها خاء كما تعلمين. كنت اكلمها بالتمويه كيلا يدرك حسين وشاهندة طبيعة علاقتنا معا. نهضنا نستاذن من حسين وشاهندة وقلت لهما. ما رايكما ان نتبادل عنوان منازلنا. وهواتفنا لو احببتم التواصل اكثر. كانوا من القاهرة مثلنا. وترددوا فى البداية ان يعلمونا بعنوانهم وهواتفهم. لكنهم فى النهاية قرروا منحنا اياها. لم ارغب فى البوح لهما بامرى انا وخوخة وما اريده من خوخة. على للاقل حاليا. دارى على شمعتك تقيد. وبلاش نقاطع. الكتمان افضل لنجاح مسعاى بالمستقبل. وايضا كيلا تعاند خوخة فانا اعرفها متمسكة جدا برايها وعنيدة وربما تعتبر بوحى بعلاقتنا وما انويه نوعا من الفضيحة لها والاهانة لها فتحرمنى من كل تطور حققناه واخسر كل شئ وافقد الهتى الحلوة خوخة. فموقفى حساس وعلى الحفاظ على علاقتنا والا اغضبها. لا يهمنى فى الدنيا كلها الا رضا روح قلبى خوخة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدنا الى غرفتنا بحالة شديدة من الاثارة والاغتلام والهياج. انا وخوخة. ودون كلام. جرد كل منا الاخر من ثيابه. واستلقت خوخة عارية حافية كعادتها معى منذ حادثة الميلفاتشو. تغمض او تفتح عينيها وتنتظر بك س يلتمع من الندى العسلى الغزير الذى يزين بتلاته وشفاهه المتهدلة الجميل. انه ك س وسيم لا مثيل له فى جماله بين اكساس النساء القدامى والمحدثات تنتظر تقديمى كالمعتاد لها فروض الولاء والطاعة وفروض الوورشبينج والسانكتيفيكيشن. وعيونى تتغذى على جمالها الفتان بكل مجدها العارى وجهها وشعرها الطويل جدا الناعم الفاحم الثقيل. نهودها الثقال. يداها اصابع واظافر وكف وقبضة وظاهر وباطن. ذراعاها. عنقها. بطنها. ساقاها. قدماها الجميلتان اصابع واظافر وباطن قدم. وطبعا كسها. درت كعادتى حول الفراش من جهاته الثلاث فالجهة الرابعة التى خلف شباكه الامامى مسدودة لاستنادها على الحائط حائط الغرفة. عيونى تتغذى وتستمتع اولا وتمتع عقلى وروحى وقلبى. درت طويلا ونظرت اطول من المعتاد هذه المرة. ولاحظت خوخة ذلك فقالت لى. هل ستقضى اليوم كله فى النظر من بعيد فقط. حتى على الاقل ادنو واقترب منى واجلس وتامل عن قرب. ومتع يديك. كانت خوخة دوما تلقى بتعليقات ساخرة فتقول عينك وهابخر جسمى كله الخ. لكن هذه المرة لم تعلق بهذه التعليقات. بل كانت تعليقات جريئة ووقحة قليلا ومتطلبة. واثارنى ذلك اكثر مما انا. وجلست ببطء جوارها على الفراش. قالت. هيا استمتع بقلب يدق بسرعة بسببك. ولهاث انفاس تتسابق من اجلك. غذى يديك كما غذيت عينيك بجسد وروح وقلب وعقل وصوت ربتك والهتك الحلوة خوخة. يا رشاد الكبير والصغير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان اسلوب ماما فى هذا اليوم هادئا ناعما ومثيرا جدا. تدعونى لاستباحة جسدها وتغرينى باسلوب هادئ كانها تتفوه بكلام عادى تقليدى. لم تكن تلك عادتها طوال الفترة الماضية. بل كانت خجلة تستمتع بنظراتى ولمساتى فى صمت. لم تكن لتتكلم خوفا من ان تقلل من هيبتها فى نظرى ومن مقامها العالى كام امام ابنها. وايضا خوفا من ان تفضح كلماتها رغبتها المتقدة نحوى. وان تكلمت تتهكم بكلمات ذكرتها من قبل عن الحسد. ولكن اليوم مختلفة. لعل السبب ما سمعته من شاهندة وما راته بالامس من الجانج بانج العجيب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دبت فى شهوة ورغبة لم اشعر بمثلها من قبل بسبب كلامها الهادئ الناعم اللامبالى والذى لا يحمل اى نبرة اغراء على الاطلاق. ولا يقصد الاغراء. لكن معناه جرئ وجديد على ماما وعلى اسلوبها معى. ووقف ايرى امامى ثلاثة امتار اى كما لم يقف من قبل. واصبح منظرى مضحكا. واخشى ان ارتطم باى شئ فى طريقى. لو نهضت. امتدت يدى تتغذى على شبر شبر من جسم خوخة من شعرها حتى اصبع قدمها الصغير. لم تترك يدى شيئا من جسد ماما الهتى الحلوة الا لمسته واستمتعت بلمسه. ثم ابتسمت لى بعيون ملآى بالانوثة والوعود والاغراء العجيب الرهيب. واستلقت على بطنها لتسمح لعيونى ويدى بالاستمتاع بالجزء الثانى من جسدها كجمال العملة النقدية المعدنية من الوجه والظهر. Obverse and reverse of coin. وتغذت عيونى ويدى على جمال شعرها وقفاها وكتفيها وظهرها واردافها وباطن فخذيها وباطن ساقيها وكاحلى قدميها. ثم تشوقت جدا لقبلة من هذا الفم الجميل. اغفر لى يا ابى فزوجتك امى جميلة جدا. واسمح لى ان اشاركك فيها. من شابه اباه فما ظلم. Like father like son. قبلة من فمك يا خوخة تحيينى بعدما قتلنى جسدك الجبار الخارق الهيفينى يا مجرة الكواكب والنجوم يا كونا كاملا لوحدك يا خوختى خدوجتى. نظرت بعيونى فى عيونها نظرة استئذان وتوسل. فابتسمت وضمت شفتيها كناية عن موافقتها. فانحنيت ببطء على فمها. وفتحت لى الابواب لامص لسانها وريقها. سرحت فى عالم اخر وقد اعتلى جسدى جسدها. واستكان ايرى المنتصب الصلب بين فخذيها يداعب شفاه ك س خوخة. ولمس صدرى نهديها وبطنى بطنها وساقى ساقيها وقدمى قدميها. ورحت فى عالم خيالى من اللذة. ولمس طرف ايرى بداية مدخل مهبل خوخة. لكنها فجاة تنبهت ونهضت لتبعد جسدى بحيث اصبح فمى وفمها فقط المتصلين. وبقية جسدى على الفراش مائل ومستلق بشكل منحنى جوارها. صلتنا كلها بالراس. قلت متعتى ولذتى بالتاكيد. كان تحقق حلمى الاكبر على بعد رمية حجر وقاب قوسين. وقريبا جدا وعلى وشك التحقق ثم تبخر فجاة. يجازيكى يا خوخة يا هادمة اللذات ومفرقة الجماعات. يو ارفيرى هانبالى. لكننى اقتربت بجنبى منها مرة اخرى بحيث لامس ايرى المنتصب اعلى فخذها. ولم اتجرا ان اقربه من ك سها اكثر من ذلك لئلا تبعدنى مرة اخرى. او اخسرها نهائيا وتسخط على سخطا ابديا وهو ما لن ارد عليه الا باهلاك نفسى والانتحار فلن اطيق بعدها عنى ابدا ابدا. وهى تعلم ذلك فى اعتقادى لذلك تنذرنى باقل انذار فارتدع. وتحب منى تبجيلى الشديد لها. واحترامى لارادتها ورغباتها وعدم غصبى عليها بشئ. وكان دافعى فى طاعتى لها رضاها عنى وايضا ان انال منها كل نفسها وجسدها وحياتها لتقرر طواعية وعن طيب خاطر وبملء ارادتها موافقتها على ان تكون عروستى وزوجتى الاولى وامراتى الاولى ونعمت الثانية. وان اكون زوجها الثانى ورجلها الثانى وابى اسماعيل زوجها الاول.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدت يدها تدلك ايرى وفمى يلتهم فمها التهاما. حتى انطلق حليبى اخيرا ليغرق بطنها وعانتها وحتى زن بورها وشفاه ك سها. تركت فمها وقررنا ان نقوم بالوضع 69. صعدتُ فوقها معكوسا وبدات الحس ك سها من فوق وادلى ايرى امام وجهها وفوق راسها فتمصه هى. ثم قررت النزول بين ساقيها لامارس شيئا جديدا الليلة شاءت ام ابت. الريمجوب. رفعتُ ساقيها بشدة حتى صدرها. فقالت لى خوخة متساءلة. ماذا تريد ان تفعل يا رشروشتى. قلت لها. شئ جديد ستحبينه يا خوخة. فقط امسكى فخذيك جدا لاقصى ما يمكنك لتلمس ساقاك صدرك. وبالفعل اطاعتنى وقد علا وجهها الاستغراب والتساؤل. فاتضح لى شرجها ظاهرا بوضوح. فاعطيت شرج خوخة قبلة. انتفضت وقالت. ما هذا. لا تفعل هذا يا رشروشتى. ان المكان قذر هناك. قلت لها. ليس هناك مكان قذر فى جسد ربتى خوخة الحلوة. افهم من ذلك ان بابا لم يقترب من هذه المنطقة. قالت خوخة. لا لم يفعل ابدا. لحس كسى مثلك. لكنه لم يفعل ما تفعله الان. ولم اكن لاسمح له بهذه الاهانة له ولى اصلا. قلت لها. اهانة ؟؟. ثم بدات اغمر شرج ماما بالقبلات المحبة. واخرجت لسانى ولففته كالاسطوانة وبدات ادخله فى شرجها. اضغط بقوة. وماما تتاوه من الاحساس الجديد عليها واللذيذ. ظللت الحس شرجها وما حوله. حتى لمع المكان من لعابى. واستمررت فى ني ك شرجها بلسانى بقوة مرارا وتكرارا. وقد بدات خوخة تدخل فى الموود وتستمتع وتقول. كمان يا ريتشى الحس طيزى بلسانك. دخل لسانك فى طيزززززى. امممممم اااااااح ااااااااه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتلك الليلة. ذهبت انا وخوخة الى غرفة اخرى. فى الممر التى تطل عليه غرفتنا. وواربناها. وراينا فتاة فى سن المراهقة تبكى مكممة الفم. وفى عنقها طوق جلدى اسود ممتدة منه سلسلة معدنية قوية من حلقات مستطيلة مثبتة بالجدار. وبيدها وقدميها اطواق جلدية سوداء ذات اطار احمر رفيع ايضا كالاساور زادتها فتنة وجمالا بكامل مجدها العارى. كانت نحيلة وضئيلة نهودها صغيرة مقاس بي. ورجل فى حوالى 35 سنة. وكانت السلسلة طويلة فى اعتقادى يمكنها بلوغ الحمام. لكن ليس اكثر من ذلك. هذا الرجل لم يكن شبهه غريبا على. يا خبر انه مدير اللوكاندة لمحته جالسا على مقعد غرفة مدير اللوكاندة التى كان بابها مواربا ذات يوم. لذلك هو لا يخشى ما يفعله بهذه الغرفة فمن سيحاسبه اصلا وله شلته ومحاسيبه وطبالوه. كانت الغرفة مبطنة بوسائد عازلة للصوت. كما كان لبابها من الداخل مزاليج قوية ومتعددة لتحكم اغلاقها حال غيابه عنها. اما الان فلم يكن يهتم باغلاقها. كانت غرف اللوكاندة عتيقة الابواب والطراز لذلك كان اى مفتاح بلدى يفتح اى غرفة من الخارج. ولم يتغير ذلك. بسبب اهمال ادارة اللوكاندة. او لان مدير اللوكاندة يتعمد ذلك لاغراض جنسية. لعله من النوع المتلصص مثلنا. بل لعله قد دس كاميرات مراقبة صغيرة لا نراها فى كل الغرف ليرى عورات الزبائن. والنزلاء. واسرارهم ومغامراتهم الجنسية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت الفتاة تصرخ وتتكلم وتصيح وتتملص من قيودها ولكن الكمامة القماشية تكتم كلماتها وصراخها. قال لها الرجل. ساريحك. واخبرك بما تحتاجين معرفته. بعدما تظاهرتُ بتعطل سيارتى وناديتك لاستعير منك هاتفك الذكى لاستنجد باحد الاصدقاء الميكانيكيين ليقلنى ويصلح عطل سيارتى. كنتُ قد جهزت رشاشا مخدرا رششته بسرعة على وجهك ففقدت الوعى بين ذراعى واخذتك بسيارتى الى هنا بمنتهى البساطة. وها انت هنا. ااااه لقد تعقبتك لشهور فى كليتك وجامعتك. واستقر رايى على اختيارك مساكنة لى وعشيقة. انصحك باراحة نفسك قبل اراحتى والاستسلام للامر الواقع. لان الغرفة هنا محصنة. قلعة حصينة. فمهما صرخت فلن يسمعك احد فالجدران عازلة للصوت. ولو حاولت الهرب لن تستطيعى لان السلسلة لها طول محدد ومحسوب بدقة. فتستطيعين الذهاب للمرحاض بها. لكن طولها لا يسمح ببلوغ باب الغرفة. فاهدئى وثقى بانك بين ايد امينة تحبك وترعاك وتطعمك. ولن تقسو عليك ابدا الا اذا عصيت الاوامر وحاولت الهرب حينها ستعاقبين بالالم. او الحرمان من الطعام. اتفهمين عزيزتى نيللى. استمرت الفتاة فى الصراخ والعويل ولم تهتم لكلامه. فصفعها صفعة قوية مزقت نياط قلبى وقلب خوخة. قالت لى خوخة فى خوف. ماذا نفعل يا ريتشى. علينا ان نبلغ البوليس فورا. هذا خطف و******. قلت لها. انه مدير اللوكاندة والبلدة صغيرة. ولعل له معارف وصلات بالبوليس لا نعلمها وتكون عاقبتنا ان نلقى بالسجن باى تهمة. ويخرج هو مرفوع الراس يا ماما. فدعينا نرى ما سيؤول اليه الامر. وقبل وبعد ذلك لا شان لنا. انه رجل واصل بالتاكيد. ولن نضره شيئا بل سيضرنا هو كل الضرر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقتنعت خوخة بكلامى. ونظرنا مرة اخرى مكسورى القلب لما يجرى فى الحجرة اللعينة. رايناه يصفع خدها الاخر. فانهارت الفتاة المراهقة باكية اكثر ثم سكتت مصدومة. فقال لها. اتفهمين ما قلته. هذه المرة اشارت براسها اى نعم افهم. ابتسم وقال. برافو عليك. احسنت. والان ستذوقين طعم ايرى فى ك س ك الفتان امتاعا لى ولك. وتاكيدا على ملكيتى الابدية لك بختم ابيض لزج يا جميل. كم اعشقك منذ اول يوم وقعت عيناى فيه عليك. وكم اعشق مراهقتك. وسانزع الكمامة عن فمك. وانصحك مخلصا بعدم الصراخ فلو صرخت لن يسمعك احد بسبب الجدران كما اخبرتك. وفى الوقت نفسه انا لا صير لى على الصراخ مع الاسف. ومع اول صرخة لك سالكمك بهذه الكرة الحديدية فاسقط اسنانك. فانصحك بالتعقل. ونزع الكمامة. قالت له. ان ابى غنى ارجوك اطلق سراحى او اطلب منه ما تشاء من المال فلن يبخل عليك. قال لها. انا لا اريد مالا. اريدك انت. مراهقة حلوة. تكون مطيعة وهادئة. واحولها من جاهلة ومتزمتة ومتخلفة برذرهود مظلمة وسالافيستية الى سكيولارية كونفرتوكريستيانيتية اثيستية دايستية مثقفة متنورة متحررة. واحولها من شرقاوسطية الى مراهقة امريكية. وانقلها من الطرح والعبايات الى التوبات الاسترتش بحمالات والبناطيل الجينز والجواكن الجلد والبناطيل الجلد وايضا الى الفساتين والجيبات والجونلات وايضا الى الكومبليزونات القصيرة المحبوكة والكولوتات البكينى والكورسيهات والبودى ستوكنج والحزام الجارتر والكعب العالى والجوارب الطويلة والبانتيهوزات. تحبنى واحبها. قالت. ومن قال اننى ساحبك يا مجرم يا مسخ. You sick fuck. You freak. صفعها من فوره وقال. احترمى سيدك وتاج راسك يا فتاة. بكت الفتاة بحرارة وافرغت قلبها من صدرها دموعا. قال لها. ستحبيننى مع مرور الوقت. لانك سترين منى جوانب ايجابية كثيرة يحبها الناس فى. وانت لم تر الان سوى الجانب الذى يحبك بالحاح ويخترق القوانين ويتعدى كل الحدود من اجلك. واذا مر شهر ولم اعجبك بعده. ساعيدك لاهلك. ولن اكون لحوحا. وفتحت الفتاة عيونها ونظرت فى عيون الرجل. وجدتها تلمع من الدموع المترقرقة فيها. واشاح بوجهه حين راها تنظر اليه.يحاول اخفاء مشاعره. لكن صوت كان متهدجا وهو يقول. ساتيك بعد قليل بالعشاء. الست جائعة. قالت. اتضور جوعا. انصرف. وقد اختبانا بعيدا عن نظره. وبعد قليل. عاد بمائدة خدمة الغرف بنفسه وعليها اطعمة شهية ولذيذة وزكية الرائحة جدا. ودخل الغرفة. واعاد فتح المزاليج القوية والمحكمة فسهل علينا مواربة الباب مرة اخرى. نظرت اليه الفتاة فى خوف وايضا فى دهشة. وفى غيظ. بدات يغمس يده باللقم ويطعمها اياه فى فمها لتاكل وقد شعرت بحنان فيه رغم قسوته وخوفها من جنونه. ثم اخذ الشوكة والسكين والملعقة وبدات يقطع الطعام ويخزه بالشوكة او يحمله بالملعقة ويقربه من فمها لتاكل. بعدما انهت عشاءها. وجدت ايره قد صنع خيمة فى مقدمة بنطلونه. وسرعان ما خلعه. فاخذت الفتاة تتملص وتحاول فك قيودها والسلاسل دون جدوى. قالت. ابتعد عنى يا مجرم. لا تقترب ايها المسخ. قال لها. هيا انقلبى من النوم على ظهرك يا نيللى الى الوضع الكلبى وضع السجود على يديك وركبتيك. وفك ارتباط سلاسل قدميها باطواق قدميها. فركلت بقدمها ركلة مؤلمة فى بطنه. وقالت ضاحكة. مسخ. وفكت يديها بسرعة ونهضت بسرعة خاطفة نحو باب الحجرة تريد الهرب. ولكنه كان اسرع منها فاحتضنها من الخلف سريعا وطوقها بقوته لانه كان اقوى واضخم منها رغم بدانته لا اعتقد ان وزنه اقل من 90 كجم ولكمها فى فمها. ومعدتها لكمات متقنة فتالمت وانصدمت فاسرع بحملها الى الفراش وجعلها على يديها وركبتيها ثم اعاد ربط اطواق يديها وقدميها بالسلاسل. وهى تفيق من اغمائها القصير فى ضعف. تموضع خلفها وهى على ركبتيها ويديها طوال الوقت. ودفع ايره فى ك س ها البكر فصرخت الما وقالت. لماذا فعلت ذلك. حرام عليك انا بنت بنوت. ضيعت شرفى ومستقبلى. ارجوك دعنى الان ولن اخبر احدا. اتوسل اليك. لكنه لم يرد عليها وبدا ينيكها بايقاع هادي وناعم ومنتظم. ثم قال. ما احلاك واحلى ك س ك يا نيللى. ونزل على خدها وعنقها يقبله. ويده تتلمس نهدها. فاشاحت بوجهها تحاول ان تبتعد به عن شفتيه. لكنه قرصها بقوة من ذرلعها فتاوهت. قال. كفاك عصيانا لسيدك يا فتاة. لن يفيدك تحديك وعنادك الا عقوبات وآلام. فتوقفى فورا والا غرست هذا المسمار فى لحمك وعظمك الان. واراها مسمارا طويلا وسميكا. فخافت وقالت. حسنا يا سيدى لن افعل ما يغضبك. ولكن ارجوك لا تؤلمنى او تؤذينى اكثر. كان صوتها صادقا يمزق نياط القلوب وهى تستعطفه وترجوه الا يؤذيها. فنزل بفمه على فمها. ورفضت اولا مبادلته القبلة ثم خافت من ان ينفذ تهديداته. ففتحت فمها للسانه وبدات تقبله بحرارة الخوف اولا ثم ما لبثت ان اندمجت فى القبلة برغبة حقيقية. ونظرت فى وجهه بامعان لاول مرة منذ افاقت. كان شابا ووسيما ووجهه مريحا ويجعل من يراه يحبه كثيرا كثيرا فيه سماحة وطيبة غريبة. لا يمكن لمن يطالع محياه ان يكرهه مهما فعل به. وتساءلت نيللى ولسانه فى فمها يعربد بفجور. لماذا فتى وسيم ولديه هذه الجاذبية والطيبة ان يفعل ذلك. ان النسوة بالتاكيد يرتمين تحت قدميه من نور الطيبة الذى يشع من وجهه. فما الذى يلجئه ويضطره لذلك. وشعرت بلذة قوية للغاية تنمو فى اعماق مهبلها تشعر بها للمرة الاولى فى حياتها. وشعرت بالبلل الشديد فى ك سها. واصبحت اللذة التى يسببها ايره فى ك سها طاغية جدا لا تحتمل. وفوجئت بنفسها وسمعت صوتها عاليا يتاوه ويغنج كالعاهرات دون ارادتها. قال لها. امممممم. ماما على وشك اطلاق عسلها كالعاهرات. Mom is going to cum like a whore. خجلت من كلماته رغم شهوتها فلم ترد. فانزل يده ودلك زن بورها بانامله برقة. فشهقت وذهلت وانبهرت من طوفان اللذة الذى تسببه انامله وايره معا. واستسلمت. وقالت. اممممم. قال. اممممم ايه. قالت. Mom is going to cum like a whore. ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه. قال الرجل. اننى اشعر بعسلك يسيل ويقذف كالرصاص حول ايرى بداخل مهبلك يا نيللى. امتعينى وحممينى به اكثر. ظلت نيللى فاتحة فمها وبدا لعابها يسيل كالبلهاء من شدة الغيبوبة والنشوة اثارنى منظرها جدا وعلى ما يبدو اثار الرجل. اما خوخة فكانت دموعها تنهمر على وجنتيها وتهمس لى. انتم الرجال قساة معنا كثيرا. لماذا كل هذا. قلت لها. انه الحب. وغريزة الصيد عندنا. وهناك نساء يا خوخة يحببن ذلك. يحببن من يشكمهن ويسيطر عليهن بقوة غاشمة. فذلك يجعلها تشعر انها تحت رعاية رجل قوى يشعرها بالاطمئنان حتى لو اكتوت قليلا من عنفه. فهى تعلم ان شدته معها نتيجة لعشقه الشديد لها وانه يريدها احسن امراة لتتناسب معه وتكون له زوجة. قالت خوخة. كلامك يا ريتشى يخيفنا ولا يطمئننى على نعمت <strong>** ولا على ... وسكتت واحمر وجهها. قلت. ولا على الهتى الحلوة خوخة. هل يمكن لجديس ان تخاف ان وورشيبرزها هم من يخافون منها. ايضا انا اثار من رجل يرغم او يستعبد فتاة ويربيها من جديد لكننى لن افعل معك ولا مع نعمت **</strong> ذلك. خاصة انكما مثقفات وجامعيات وسكيولاريات واثيستات ودايستات وكونفرتوكرستيانيات مثلى. وانكما تحببانى وتبادلننى الحب. هذا رجل يائس لم يجد من تحبه رغم وسامته لاننا فى زمن سئ راسمالى متوحش لا تهتم النساء فيه سوى بالمال. وهو زمن الفاناتيك سيكتاريان سنيمزلمز. اى زمن القبح فى الملابس النسائية وتفكير الناس بالميدلايست. فليس امامه الا ان يخلق لنفسه فتاة جيدة من فتاة شوهها ابوكاليبس المسوخ والزومبى ومصاصى الدماء واكلة لحوم البشر الايزلميكريفيفال والارابسبرنج والهاوساوفسود والبرذرهود المظلمة والسالافيستيس فاصبحت ضحية مسكينة لهؤلاء المجرمين كما فى فيلم Ανουάρ Σαντάτ او فيلم هولوكست الزومبى او فيلم Φατάχ αλ Σίσι . او فيلم Ερντογάν. او فيلم Ομάρ ελ-Μπεσίρ او Ισλαμικό Κράτος. او Αλ Αζχάρ وما الى ذلك من افلام مابعد الابوكاليبس ونهاية العالم يا خوخة. هو رجل مسكين بلا شك. والحقيقة يا خوخة هو ينقذها الان من المستنقع الذى تغرق فيه ويغرق فيه المديلايست كله. وستشكره هى لاحقا. قالت خوخة. كيف تقول هذا يا ريتشى. ان هذا ****** واكراه وجنس قسرى. واهانة للمراة. قلت لها. دعك يا خوخة من هذا كله ولنعد للمشاهدة افضل من النقاش العقيم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت نيللى الان تنتفض كالمحمومة بكامل جسدها وتتقافز كالارنب المجنون او كالملسوعة والمصدومة بالكهرباء. واير الرجل الثلاثينى كالمنشار يدك حصون ك سها المراهق الذى يختبر الجنس لاول مرة فى حياته. وفتح عنوة لا صلحا. وتم اقتحامه قسريا وغصبا وامتاعه بالقوة. وانعقصت انامل قدميها من اللذة المبرحة الشديدة التى تسيطر عليها الان وتجتاحها. واخرجت لسانها ولحست شفتيها وحركته فى كل الاتجاهات بجنون من شدة ما تحسه الان من اورجازمات متتالية. ولم يتحمل الشاب الثلاثينى الوسيم ما يفعله ك سها المراهق بايره. فصاح بقوة وقال. هاجيييييب. قالت. لا اخرجه من ك سى لا تطلق حليبك بداخلى كيلا احمل. سانفضح. قال. وهو ما اريده يا مساكنتى وام عيالى. وحبيبتى للابد وسكيولاريتى المتنورة المتحررة ولو رغم انفك. وستشكرينى لاحقا. قالت. ااااااااااااه اطلق حليبك بداخلى. قال. حسنا يا من تطلقين العسل كالعاهرات. بجيبهههههههههههم. وسكنت حركته وايره متعمق فى مهبلها حتى البيضات. يطلق حليبه فى اعماقها. قبل ظهرها وخدها وانهارت هى على الفراش راقدة على بطنها. تلهث. ونهض الثلاثينى وخرج من المكان وسارعنا بالاختباء وهو يقول لها. غدا سنتكلم اكثر واعلمك من حكمتى وتنويرى اكثر واكثر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهدنا فيلم Blade للرائع ويسلى سنايبس والجميلة نبوش رايت. بعدما قتلنا انفسنا بتلك الليلة مص زبر ولحس كس.</strong></p><p></p><p><a href="https://milfat.com/threads/%D8%B1%D8%B4%D8%A7%D8%AF-%D9%88%D8%AE%D8%AF%D9%8A%D8%AC%D8%A9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%B1.26102/reply?quote=1709331">رد</a></p><p>ميلفات كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي</p><p></p><p>[USER=131391][IMG alt="جدو سامى ?️ ?"]https://milfat.com/data/avatars/m/131/131391.jpg?1688401688[/IMG][/USER]</p><h4>[USER=131391]جدو سامى ?️ ?[/USER]</h4><h4>الحكيم الروح نور الظلام بن تحتمس سامى أحمد 1981 ?</h4><p><strong>العضوية الذهبيه</strong></p><p><strong>عضو</strong></p><p><strong>ناشر قصص</strong></p><p><strong>ميلفات قديم</strong></p><p><strong>حاصل علي أكثر من 10000 نقطة</strong></p><p>إنضم20 أبريل 2023المشاركات1,955مستوى التفاعل2,261الإقامة<a href="https://milfat.com/misc/location-info?location=%D9%84%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D9%86%D8%B3+%D9%83%D9%84%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A2%D8%AF%D8%A7%D8%A8+%D9%82%D8%B3%D9%85+%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE+Alma+Mater+CairoUni">ليسانس كلية الآداب قسم التاريخ Alma Mater CairoUni</a>نقاط<a href="https://milfat.com/dbtech-credits/currency/%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B7.3/?user_id=131391">3,212</a>الجنسذكرالدولةكوكب الارضتوجه جنسيعدم الإفصاح</p><p>غير متاح</p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><a href="https://milfat.com/threads/%D8%B1%D8%B4%D8%A7%D8%AF-%D9%88%D8%AE%D8%AF%D9%8A%D8%AC%D8%A9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%B1.26102/post-1709334">29 أبريل 2023</a></li> <li data-xf-list-type="ul"><a href="https://milfat.com/threads/%D8%B1%D8%B4%D8%A7%D8%AF-%D9%88%D8%AE%D8%AF%D9%8A%D8%AC%D8%A9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%B1.26102/post-1709334">#3</a></li> </ul><p><strong>الفصل التاسع عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت على فم خوختى ونحن بالفراش بتلك الليلة التقمه وارضعه بمزاج كما يرضع الطـفـل حلمة نهد امه وهى تنظر فى عيونى ووجهى وتتفرس وتلهث منقطعة الانفاس. وزن بورها منتصب تحت عانتى كالدبوس. جسدى العارى فوق جسدها لكننى تداركت خطا المرة السابقة حين ابعدتنى وتحاشيت ان يلمس راس ايرى شفاه ك سها. لكيلا تطرد جسدى من فوق نعيمها التضاريسى الفتان. اخذت تهمس لى. كم كبرت يا رشروشتى واصبحت رجلا. كنت قدر كف يدى. تصرخ وصوتك رفيع وجميل كالبنت. اليوم خنشرت هاهاهاها. وانا اقبل عنقها واشم عرقها الانثوى الفتان. والعق نهدها. قالت. ماكنتش اتصور ان ابنى يحبنى بالشكل المجنون المهووس ده. حاسب يا ولد هاموت وادوب فى ايدك. كفاية حب وغرام بقى. قلت لها وانا اتناول يدها واقبلها والعقها والعق ذراعها ثم اعود لنهدها. لا طبعا اهو ده اللى مفيش منه كفاية ولا شبع ابدا. حد يشبه من حبيبته والهته خوخة العجيبة. ثم عدت الى فمها اقبله واقبله واقبله. وقد اختلطت روائحنا معا دموع وعرق ولعاب وسوائل تمهيدية مهبلية ومنوية. كنا غارقان فى هذا الحساء المثير الانسانى. واخيرا بعدما شبعت تقبيلا لخديها وجبينها وشفتيها ولسانها وتاملا فى عيونها. نزلت الى حبيب قلبى خديجة الصغيرة ذات الاشفار والزن بور بديعة الصنع رائعة الجمال. وردة متهدلة ذات زر وشفاه وبتلات وردة تدعى خديجة الصغيرة. انهيت جولات لسانى وعربدته الفاجرة فى اعماق مهبل خوخة. وهى مستلقية عارية لكن هذه المرة ترتدى حذاء عالى الكعب فى قدميها بناء على طلبى. احببت التغيير بين العرى الكامل والعرى الناقص. فما المانع ان تكون عارية حافية تماما فى مرة. وفى مرة اخرى تكون عارية الا من الكعب العالى. وفى مرة ثالثة ترتدى فقط توب سترتش شبيكة على اللحم او تحته سوتيان احمر. او مرة ترتدى بودى ستوكنج شبيكة سمك او عنكبوت او ماسات الخ او بودى سوت لاتكس او معتم. والتف لسانى واندفع بقوة داخل ش ر ج خوخة الرائع. ورفعت راسى لاخبرها ببشرى الليلة التالية. قالت خوخة اااااااه ااااااح. وما هى هذه المفاجاة والبشرى. استمررت فى عملى وانا اني ك مستقيمها بلسانى البارع. واعززه بب عبصة من اصبع او عدة اصابع. كما افعل فى ك س خوخة البديع الصنع الرائع الجمال الفائق الحسن. ثم اتشمم شرجها والعق اصابعى من رائحتها وعبقها الخاص. قلت لها. يا سلام على دى طيز. ط يز حبيبتى وربتى والهتى خوخة الحلوة تعلو ولا يعلى عليها. قالت ضاحكة. مش هتبطل وساخة انت وكلام وسخ. قلت لها. طب اقول ايه يعنى. اقول هنش ولا عجيزة ولا آس. ولسه لما الهوا ييجى سوا I'm sure I'll bet you are a great fuck, Mom. قالت. بس يا واد بلاش قلة ادب. انا امك. احترم نفسك. ال جريت فاك ال. شايفنى بنت صاحبتك فى الجامعة ولا فى مدرسة اللغات التجريبية المشتركة. ثم نهضت قليلا واخذت تشخبط بقلمها الفحم فى ورقة اسكتش على الفراش وسط عرقها وسوائلها ولعابى. قالت لى. برضه ما ردتش عليا. ايه هى البشارة والمفاجاة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها. الصبر يا خوختى. كل شئ فى وقته حلو. هل يصح ان نتدخل فى لوحة الرسام ونقعد له كفتاة مسح فم محمد صبحى كلما اكل لقمة فى مسرحية تخاريف. ونراه بنيانا عاليا فنرفع الحبل محاولين هدم بنيانه بسبب احساسنا نحوه بالقزمية ام الصحيح ان نكون منصفين وننحى المحسوبية والشللية وسواد القلب والغل الذى لا سبب ولا مبرر ولا داعى له والحقد الشخصى والكراهية الشخصية والغيرة وطفولتنا البائسة ومركبات نقصنا وكراهيتنا لحرية غيرنا ووتفوقه عنا وثقافته وموهبته وافكاره التقدمية جانبا. وندعه يكمل عمله تماما وينهى لوحته ونشجعه ونقدره ونحترمه كما نحترم طبالينا ومساعدينا بمناصبنا ثم ندلى براينا حينها دون تسلط عليه ولا قمع ولا مقص رقيبنا الشرقاوسطى لثالوث المحظورات ولا استغلال لمناصبنا الافتراضية او الحقيقية التى نكافئ ونجامل بعضنا بها ونضع اعمالنا التافهة فى لوحة الشرف الثابتة بجهل منا دون وجه حق ودون ان ننصب من انفسنا اساتذة ونفرض عليه رسم ما نهواه وما لا يمثله ونحاول تطفيش الرسامين الجيدين لصالح شلتنا. ودون ان نغتر بانفسنا بطبالينا ونخرج انفسنا من اختصاصنا وننصب انفسنا معلمين بمدرسة نشطب بالاحمر ونصحح عمل الرسام والمبدع ظنا ووهما منا اننا افضل منه او اذكى او امهر. ونستعبد ونستبعد الكفاءات ونسحق كل ددمم جديد ومتقدم ومبدع لصالح شلتنا واحقادنا. ونسحق ونضرب عرض الحائط ببديهيات الهيومانرايتس وهى لكل رسام او فنان او كاتب او مبدع مطلق الحرية وكامل الحق فى ان يبدع ما يشاء دون ضغط او قمع او سجن او تهديد او تدخل او تسفيه او تقليل شان او اهانة او محسوبية او مؤامرات ودسائس لاخماد الصوت وتكميم الافواه او تبليغ او ايقاف او حجب ترقية او محاولات اغاظة او عض انامل غيظا منه او منع او حجب او سخرية او معاملته على انه موظف لدينا نملى عليه او اضطهاد او تمييز او اعتداء بالحذف على حرمة نص رواية غيرك او تمثال غيرك او فيلم غيرك بدعاوى كلها مرفوضة وبائسة ومنتهية الصلاحية. او ادعاء قلة مشاهدى اللوحة او قارئيها او زائريها لغرض فى نفوسنا العليلة واحقادنا اللامبررة. لكننا للاسف نناصب الانسان والنور والحرية العداء مع ان علينا ان نضع الانسان والحرية فوق مستنقع الظلام الذى نمثله. كفى الـلـه الناس شرنا. ونصر حرية المبدع وكرامته وحقوقه علينا وعلى سلطاتنا العضوض التيرانيكالية. والغلبة للابداع وللتقدم والحرية مهما فعل سود القلوب والعقول.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت خوخة. مالك شردت فى الكلام هكذا يا رشروشتى. لقد سالتك سؤالا صغيرا. فثرثرت كثيرا عن الرسم والنقاد الفنيين فى مصحة الميدلايست للامراض العقلية. قلت لها. لا عليك. انت رسامة اى مبدعة كالكاتب ومثقفة ودودة كتب ودودة سينما وفنانة حتى فى الاشغال النسوية والطبخ والحب. فبالتاكيد تفهمين كلامى وتعلمين ان الحرية للمبدع وعدم اضطهاده او سجنه او قمعه لحقد شخصى عند مضطهده ذى المنصب هما عنوان تقدم البلاد وتقدم الواقع الحقيقى والافتراضى وتذكرين قصيدة نزار العظيم هذى دمشق حيث يقول وكيف نكتب والاقفال فى فمنا وكل ثانية ياتيك سفاح. البشارة ان المراة الاربعينية اتضح انها فى عقلها الباطن تحب مروان هذا الفتى الذى من عمرى الذى حكيت لك عنه يا ماما. والليلة ليلة دخلته عليها. لن تمانعه بعد الان وستغريه على الدوام كما امرتها بالتنويم المغناطيسى. لم افعل شيئا سوى ان نصرت رغباتها ونورها على ظلامها وعلى حواجزها وحواجز المجتمع وقوانينه الاكستريمستية ومخاوفها. وليلة غد يمكننا التلصص عليها لو اردت يا خوخة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت لى. لقد مللت من التلصص يا رشروشتى. واريد متابعة رحلتنا الى الاسكندرية. ولناخذ لمياء معنا. بالاسكندرية عاصمة مصر البطلمية والرومانية والبيزنطية متسع من التاريخ كمتسعه هنا فى بورسعيد او لعله متسع اكبر. كنت اود ان يكون مسرى رحلتنا الزمانية المكانية واسطبل حصان العقل اللميائى الانثوى الفائق السرعة مع لمياء فى مكان اكثر تاريخية ايضا مثل روما. او مثل الاقصر او مثل ميت رهينة منف ممفيس. لكن ما باليد حيلة وانى بشوق للعيش فى زمن اخر لبعض الايام فتكون رحلتى معك يا رشروشتى زمانية وليس فقط مكانية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها. حسنا يا خوخة امرك مطاع. ولكن امهلينا يومين. وفى اليوم الثالث نحزم امتعتنا ونتجه الى مدينة الاسكندر وبطليموس وكليوبترا وارسينوى وبرنيكى واغسطس ويوليوس قيصر وبيزنطة ومارك ذابوستل ذانفجليست بيفور ذارابكونكويست ذابروت كولونيال اوكيوبيشن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشاهدنا فيلم تحت الحصار الجزء الثانى لستيفن سيجال وفيلم اوت اوف تابم للرائع دنزل واشنطن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفى تلك الليلة حلمت ببعض الكوابيس. حلمت اننى امام ابواب على خريطة فروبرسيانجالف تواتلنتكاوشن. وكلما فتحت باب وجدت سوادا وظلاما وقيودا ومرضى عقليين والات قصف اقلام وقطع السنة وغسيل ادمغة ومحسوبية وهيبوكراسى وتيرانسى ورليجسفناتيزم وضحايا لستيتاوف ايراكاند ليفانت ولسوربون مظلم مقطوع الذيل له شوشة ازعرائية . حتى سرت فوق الخريطة وعبرت الى الشمال البارد. فوجدت ابوابا كلما فتحت احدها خرج منها حمام سلام وطيور حريات ومحبة شاملة وكروسيفكس وبايبل واعمدة رومانية واغريقية واقلام لا تنقصف والسنة تتحرك بطلاقة فى افواه اصحابها. وادمغة حرة مستقلة ومحسوبية مسحوقة تحت الاقدام وطبلة مكسورة ومخروقة الجلد وعقلاء ونور رهيب وابداع وسعادة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الصباح نهضنا انا وخوخة فرحين بقرارنا التوقف عن التلصص على الغرف. وجلسنا نتناول الفطور فى بهو اللوكاندة ذات التماثيل العارية الرائعة الذكرية والانثوية والميثولوجية. ولكن فضولى لمغامرات الجنس لم يتوقف. وتابعت بعيونى مائدتين قريبتين جدا تحديدا. انه فضول الوداع. كانت المائدة الاولى يجلس امامها شاب بالسابعة عشرة. مصرى الملامح. شعره اسود وبشرته بيضاء. وجواره امراة شقراء زرقاء العيون ملامحها امريكية جدا مثل اليزابيث باكس او سارة سنووك. نهودها ثقيلة. طويلة القامة وملفوفة الجسد ليست مفرطة البدانة وليست نحيلة ايضا. تبدو باواخر الثلاثينات. كانت تتكلم بلغة انجليزية بلكنة امريكية رقيقة وراقية جدا مثل الشيرليدرات وبنات الثانوية الامريكية والSoccer moms. متانقة وترتدى بلوزة صيفية مشجرة مرسوم عليها اشجار واجواء استوائية Hawaiian shirt or tropical shirt وقبعة قش. وشورت جينز محبوك وقصير. وشبشب. كانها فى مصيف. الولد يكلمها بعامية مصرية ويناديها ماما بصوت عال. وهى تتكلم احيانا بصوت عال وكثيرا تخفض صوتها فلا اسمعه. فقط سمعت كلمة عزيزى وسويتهارت ودارلنج ويانج مان. واحيانا صن. نهض الفتى فى النهاية غاضبا يسير بعجالة كانه يهرب من شئ ما. وسار بجانبى فارتطم بمائدتنا وسقط ارضا نهضت امه الامريكية الشقراء الطبيعية. مسرعة فى ذعر. تمسكه وتطمئن على ابنها. وتساله هل انت بخير يا روح قلبى. نهضت انا وخوخة نساعده على الوقوف معها. وكان جبينه مجروحا. قالت لى خوخة. لنعزمهما عندنا على المائدة. ولتصعد للغرفة يا رشروشتى واجلب حقيبة الاسعافات الاولية بسرعة. وبالفعل صعدت مسرعا ونزلت حاملا عدة الاسعافات. والصقت خوخة البلاستر على جبين الفتى بعدما طهرت جرحه بالميكروكروم والقطن. قالت الامريكية الشقراء لنا بعامية مصرية متكسرة. متشكرة لكم كتيررر. انا اماندا فيكتوريا. امراكانية وده ابناى جيسون محمود. جاوزى ماصريييييى بلدياتكووم. هاهاهاها مش بتكولوها كداهو برضوووه. قالت خوخة. اهلا بيكى يا اماندا يا حبيبتى. وقبلت خديها اربع مرات. انتى حلوة اوى. ابن محظوظة جوزك ده. ضحكت اماندا وقالت. اوووى اوووى. قالت خوخة. امال هو فين. قالت اماندا. نايم شوية مانامش ولا نيمنى طول الليل. هاهاهاها. خلبوص اوى. ضحكت انا ووجمت خوخة واحمر وجهها. ولعلها تصرخ فى عقلها الان. ما هذه المراة الفاجرة الماجنة الوقحة. التى تفضح اسرار سريرها مع زوجها امام غريبين وامام ابنها. قالت خوخة بصوت مضطرب. نوام العوافى يا اختى. كان الفتى ينظر لامه بانبهار وحب وغرام وهيام واعجاب هائل. وظلت عيونه مسلطة عليها رغم انها تنظر للامام وترتشف بعض قهوتها بهدوء واعتقد انها تلاحظه بطرف عينها لكنها تدعى عدم الملاحظة. لم تكن تلك نظرات ابن لامه ابدا. بل كانت نظرات محب وعاشق ولهان وورشيبر وبليفر لامه الالهة اماندا. مثل نظراتى. والعاشق يشم عطر كل عاشق مثله وكل معذب مثله. ولكن هل هى تعلم. هل كان نقاشهما الحاد الطويل عن رغبته بها ورفضها له. لا ادرى. ولكن ها هى الفرصة قد واتتنى لاتعرف به وبامه اكثر. الحقيقة هى جميلة فى جسدها الملفوف وصوتها ولهجتها وشقر شعرها وزرقة عيونها. وتستحق ان ينظر اليها ويحلم بها. يبدو انه يشبه اباه فى لون شعره وملامحه المصرية. لم ياخذ من شكل امه او شعرها او عيونها شيئا. ولعل اصدقاؤه يحسدونه عليها فامهاتهم لا يقتربن بالتاكيد من ربع جمالها واثارتها انها فعلا قنبلة شقراء او Blonde Bombshell. مين يلاقى امه فى مصر شبه نجمة هوليوودية امريكية شقراء وملفوفة مثلا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتحيت به جانبا. بذريعة انى اريد فحص الالعاب التى فى هاتفه الذكى لعل لعبة منها تعجبنى واحملها على هاتفى. لما ابتعدنا عن امهاتنا قلت له. انت تشتهى امك اشتهاء رجل لامراة. اليس كذلك. اصفر وجهه وتعرق وزاغت عيناه. وانا امسكه من ذراعيه بقوة وهو يحاول الافلات والهرب. قال فى لجلجلة. انا. من قال هذا. هل تخرف. هل انت مجنون. قلت له. انظر. اننى لن اتوه عن نظراتك ونظرات من هم مثلك ومعناها. ولعلمك انا مثلك تماما. العشاق يشمون رائحة بعضهم البعض من على بعد اميال. نظر فى ذهول ووقع بلسانه. انت ايضا. ثم حاول تدارك خطاه. قاطعته وقلت. كفى خداعا. ولا تخف منى. فاننى زميلك يا قيس بن الملوح. اخبرنى الى اين وصلتما بعلاقتكما. وما مدى تطورها. زفر بنصف ارتياح ونصف ضيق. لم نتقدم. على ما يبدو هو حب من طرف واحد يا اخى. رايتها تستحم وعارية. وحاولت مغازلتها بالكلمات لكنها نهرتنى بشدة. هى امراة متدينة. ومحافظة جدا. وحتى لو لم تكن. فهى ام وتخشى على اسرتها من الدمار ومن الفضيحة امام المجتمع. رغم انها تتمنى رضا ومتعة وسعادة ابنها. قلت له. ما رايك يا صديقى ان نصطحبكم انتم الثلاثة معنا الى الاسكندرية حيث سنكمل رحلتنا. قال لى. لا ادرى فلنسال ماما. قلت له. الستم فى عطلة تمضونها هنا. قال. نعم. قلت. فمن اى مدينة انتم. قال. نحن قاهريون. قلت له. جيد جدا يا محاسن الصدف ونحن ايضا قاهريون. قال لى. ولكن نحن كانت خطتنا امضاء عطلتنا فى بورسعيد والعودة للقاهرة. قلت له. حسنا ساستشير خوخة مامتى. ونحاول نحن الثلاثة اقناع مامتك اماندا يا جيسون محمود.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبالفعل. جاء اليوم الموعود وقد تمكنا بصعوبة بالغة من اقناع اماندا وزوجها المصرى بالمجئ معنا للاسكندرية لتغيير الجو قليلا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل العشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخيرا اجتمع جمع غفير فى اوتوبيسنا المنزلى بعد ان كنا وحيدين رائقين. اتضح لى فى كلامى مع جيسون محمود ان له اخت اصغر منه بعام تدعى امبر شقراء الشعر زرقاء العيون تشبه امها كثيرا. بينما هو يشبه اباه فى الشعر والعيون والملامح. وامبر هذه لا تزال فى القاهرة. قررت عدم الذهاب لان لديهما اصدقاؤها البنات ولانها بيتوتية كثيرا. جلست لمياء جوارى تمسك يدى وتداعبها. فاثار لكن اشيح بوجهى واتذكر خوخة ونعمت. فاهدا واعلن لنفسى بهمس فى عقلى اننى لخوخة ونعمت فقط ولا احد سواهم. ونظرت الى ضيوفنا الاخرين. اماندا وابنها جيسون محمود وزوجها عبد الواحد. خرجنا من بورسعيد متجهين للاسكندرية عبر الطريق الساحلى الدولى. مارين بمدن دمياط الجديدة وجمصة وبلطيم وادكو حتى وصلنا الى الاسكندرية. وتذكرنا اغنيتى سمير صبرى ومحمد الحلو عن الاسكندرية. عروس البحر الابيض المتوسط. التى بناها الاسكندر الاكبر. مدينة المكتبة العريقة والمنارة التى من عجائب الدنيا السبع القديمة. المدينة اليونانية الطراز مدينة العلوم والفنون وهيباتيا وماركذا ابوستل ذايفانجلست. عاصمة لمصر لالف عام من الاسكندر بالقرن الرابع ق م حتى القرن السابع الميلادى. مدينة الجاليات الاجنبية العريقة. مدينة التحرر فى الماضى. زرنا كلنا انا وخوخة ولمياء وعائلة جيسون محمود وامه اماندا وابوه عبد الواحد. اقمنا فى لوكاندة عريقة ايضا ويديرها اجانب بالاسكندرية. ثم زرنا معالم الاسكندرية طبعا كورنيشها الرلئع. وقلعة قايتباى والمتحف اليونانى الرومانى ومتحف الاسكندرية القومى والمسرح الرومانى. وعمود السوارى. ومقابر مصطفى كامل والانفوشى وكوم الشقافة وموسك المرسى ابوالعباس. وسنتمرك كبتكارتودكسكثيدرال. وتذكرنا زيارتنا لمصر القديمة ومتاحفها كما توجهنا الى الشاطئ والمصيف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت اماندا تشبه ايضا اليشيا سيلفرستون. بجمالها الباهر. كانت عسولة جدا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الاسكندرية وبغرفتى انا وخوخة باللوكاندة وبعدما اشتريت لها بعض العجائب لزوم الاغراء. بدات ماما تتلون بطلاءات جسد متعددة الان. بالسماوى مثل تيرا فاسير. وبالاخضر مثل الهاالك الانثى. وبالازرق مثل ميستيك. او بالبنفسجى. او ترتدى زى البطلات الخارقات مثل دارك ميدين وووندروومان وسوبرجيرل وهنتسوومان وبلوند بومبشيل واللواتى فى مارفل و دى سى. كما فى قصة ميلفتوون سليف كريسيس. ايضا تتنكر كارنب او قطة بالاذنين وطلاء الجسد او ترتدى ملابس راعية بقر او زى عسكرى. او توب شبيكة له اكمام طويلة وفتحة عنق دائرية على اللحم. كذلك انا رشاد اطلى جسدى بالوان شبيهة مثل الفضائيين الذكور او اضع اذان نمور او حيوانات. او البس مثل سوبرمان. اضافة طبعا للسارى البلكستانى والهندى والكيمونو الصينى واليابانى والفساتين والتوبات الاسترتش ذات الحمالات والبودى ستوكنج وبذلة الرقص الشرقى والكورسيه وحزام الجارتر وحمالات الجوارب والجوارب الطويلة الشفافة بالوان مختلفة وجورب قوس قزح وجورب مخطط بالعرض بلونين فقط خطوط كثيرة على طوله مثلا بنفسجى واسود.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلصصنا على غرفة واحدة باللوكاندة وبعدها مللنا. وقفت انا وخوخة امام غرفة بليلتنا الثالثة بالاسكندرية. وكانت خوخة مطلية بطلاء الهاالك الانثى الاخضر. وترتدى فوقه قميص نوم دانتيل طويلة لكنه شفاف على اللحم وليس تحته اى شئ. فجرت خوخة. ولم تعد تخجل من التلصص برواق الغرف باللوكاندة بهذه الملابس الاشى اللى تبين كل شى. ولعل ما جراها جو الاسكندرية المتحرر سابقا. فلا تزال الاسكندرية تلهم روادها وزوارها بالتحرر فى الفن والادب والملابس والحضارة الوسترنية وقيمها بعبق وارواح الاسكندر والبطالمة والرومان وبيزنطة والجاليات الاوروبية والامريكية والجويشمينوريتى رغم القرار الخاطئ للرومان لصالح الفرست كرستيانز ضد الانشنت بوليثيست ريلجنز. ورغم الداركنيس السنيمزلم السالافيستى المزلمبرذرهودى المخيم عليها نواداييز وسينسوانساوذند فورهندردييرز. ولعل ما جرا خوخة ايضا الحاحى عليها واشعالى رغباتها وتشجيعى لها على التغلب على خجلها ومحافظتها وعلى حاجز امومتها لى. كما جراها اقتناعها نسبيا بانها بهذا الطلاء الاخضر مستورة الجسد كما لو كانت ترتدى بودى سوت لاتكس خضراء محبوكة على جسمها مثلا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم تحملوا ثرثرتى لو سمحتم. فعقلى يموج بالكثير كالمحيط الهادر. وقفنا انا وخوختى بكعبها العالى الشفاف النعل ذى الغطاء الاسود باعلاه وعليه بعض الفراء. وجمالها الاخضر العارى ونهودها الثقال وانبعاج جنبيها وجسدها الcurvacous وال voluptuous وسيقانها الملفوفة. نوارب الباب الذى سمعنا بكاء فتاة مراهقة من ورائه وكلمات وشخط رجل ستينى. وهو ما رايناه. راينا فتاة مراهقة بحدود العشرين او التاسعة عشر من عمرها عارية تماما الا من جورب بناتى ابيض صغير قصير للقدمين فقط وله كورنيش دانتيل بارز ومتهدل. نحيلة الجسم. تبكى بينما يعتليها رجل اشيب رشيق بالستين من عمره كما تبدو ملامحه وصوته وشيبه. وكان عاريا ايضا وحافيا بالكامل. قال لها. اخرسى يا بنت انتى. عاملالى شريفة. ومش راضية بيا. طبعا مانا عجوز كركوبة بقى ومناخيرى قد الكوز. وانتى متعاجبة بجمالك وعايزة عيل بشخة قدك. قلتلك انا بيزنسمان كبير واقدر اعيشك فى قصور ورحلات لاوروبا وامريكا وكل العالم طول السنة وافسحك. والبسلك احسن لبس. واكلك احسن اكل واغلى شوكولاتة واغلى خمور. بس انتى فقرية وعندية. قلتلك هتكونى عشيقتى ومساكنتى غصب عنك وعن ابوكى واخوكى واللى جابوكى. ومادام رافضانى هتيجى لى برضه بس راكعة ذليلة عند رجليا. تطلبى اسامحك وتطلبى تكونى خدامة وكلبة تحت رجلين سيدك عامر. واهو حصل. خليتى بس اخوكى اتبهدل اونطة وبدون داعى. ودخل السجن. قالت له. معلش سامحنى يا عامر بيه. يا عامر باشا. يا سيدى وتاج راسى. بس بلاش تضيع مستقبل اخويا. قال لها. وهو يتموضع بين فخذيها استعدادا لن يكها. اخوكى لازم يتربى وياخدله تابيدة او اعدام فى المخدرات اللى لاقوها فى شقته. انتم عيلة منحطة وبيئة صحيح. ومش عاجبك. ثم دفع ايره المنتصب الضخم بقوة فى اعماق الفتاة التى بعمر ابنته. فصرخت وقالت. اااه. بالراحة دى اول مرة ليا وانا بنت بنوت وانت عارف. قال لها. مانا عارف. وده اللى عجبنى فيكى يا لب وة يا شر موطتى. قالت. اااااه. بالراحة. ارجوك عايزك تبرا اخويا. قال لها. من عينايا. بعدما ك س ك الحلو ده يتملى لبن من سيدك وجوزك عامر. هاقوم اخرجه لك. بس تنفذى وعدك وشرطى. قالت. اااااااح. كبير اوى. قال لها. هو ايه. قالت. ارجوك متكسفنيش. قال لها. يبقى اخوكى هياخد اعدام. قالت له. لا لا ارجوك. زبرك كبير اوى. انا هاعيش معاك قد ماتحب. قال لها. مساكنة وعشيقة من غير جواز. قالت. ااااااامممممم. امرك يا سى عامر. قال وهو مستمر فى ادخال واخراج ايره فى اعماق مهبل الفتاة التى اصبحت امراة وفقدت عذريتها على يده منذ دقائق قليلة. اهو كده تعجبينى يا سمسمة. ونزل يقبلها ويلعق دموعها وعرقها من على وجهها. قال لها. وتعليمك مستمر معايا. انا احب حبيبتى ومساكنتى تكون جامعية ومثقفة. ومش ممكن اقف فى طريق تعليمك. لكن انتى من النهارده ولغاية ما اموت بتاعتى لا بتاعة اخوكى ولا اهلك. واهلك عرفوا دلوقتى انك عملتى حادثة وعربية خبطتك وهيلاقوا فى المشرحة جثة مشوهة تشبهك فى الجسم وهيدنوها انتى لانها لابسة سلسلة الكوران الدهب والقلب الازرق بتاعتك بالضبط. حتى الحسنة البارزة اللى على دراعها الشمال بين الكوع والايد هيلاقوها. قالت له باكية وهى تتاوه من المتعة فى الوقت نفسه. ااااااه ااااااح اممممم ليه كده تحرق قلبهم عليا. دول بيحبونى اوى. قال لها. لو بتحبيهم هتنسيهم. والا الحادثة هتحصلهم زى ما حصلت لك بس بجد. قالت له. وهى تحاول النهوض وتضرب صدره بيديها بقوة باكية. انت مجرم انت وحش. ليه تعمل فيا كده. عملتلك ايه. قال لها. عاندتينى وده جزاء اللى يعاندنى. عموما تمشى حلوة وتبقى بنت مطيعة معايا اهلا وسهلا. انما تلاوعينى وتحاول تتصلى باهلك او اخوكى. يبقى هتقرى نعيهم بكرة فى الوفيات او فى صفحة الحوادث. قالت له. لا لا ارجوك. ابوس رجلك. قال لها. لا انا عايزك تبوسى حاجة تانية. بوسى ز بر ى. نضفيه من دمك يا سمسمة. ومتخافيش انا كمان هنضف ك س ك بلسانى من دمك. كركديه بناتى هاهاهاها. قالت له. لا اقرف. ايه ده. ييييييعععععع. قال لها. يبقى اخوكى اعدام. قالت له. لا لا ارجوك. حاضر. هانضفلك ز بر ك. ونهض عامر واستلقى جوارها على ظهرها وركعت هى عند خصره بين ساقيه. وبدات تلحس وتمص وتبلع كل ما على ايره من سوائلها ودم عذريتها. وهى تشعر بالغثيان لكن بعد بعض الوقت لسبب ما بدات تشعر بالاثارة الشديدة. وتوجهت بيدها نحو ك س ها الجريح الذى دخل بها عالم النساء واخرجها من دنيا البنات. وتلذذت بالجرح اصبح لاحقا لديها ذائقة تلذذ بالجروح. كانت سمسمة تتلذذ وتتاوه من دعكها لشفايف ك س ها. وتتساءل فى نفسها فى تعجب وتوبخ جسدها. كيف تقبل بمن يذلك ويهينك ويهدد اسرتك واخاك هكذا يا جسدى. كيف تتلذذ وتثار بسبب اشيب ستينى كهذا الرجل. هل لانه يذكرنى بابى. ولكن ابى حنون ولطيف جدا معى ويلبى كل طلباتى. هل هذا الرجل يحبنى كل هذا الحب لذلك يفعل معى ذلك لابقى بجانبه ولا افارقه. ما سره. لماذا اشعر بالتعلق معه الان. هل ساشعر لو غاب عنى بالحنين والاشتياق. هل لو قبض عليه البوليس ساحزن عليه. لا ادرى. ولكنه ايقظ فيه احاسيس غريبة ومنحرفة. هل انا ككل امراة ماسوشية وخاضعة بطبعى سبمسيف. هل ايقظ فى جينات العصر الحجرى والست امينة زوجة سى السيد. هل ايقظ فى جينات الجوارى والمحظيات ونساء العصور الوسطى. لكننى كنت طيلة حياتى مدللة جدا وعنيدة وشبه مسيطرة ومتسلطة وقيادية جدا. لكن هذا الرجل اجبرنى على التنحى عن سدة الحكم بصفتى رئيسة جمهورية نفسى. واجبرنى عن التخلى عن قياديتى وكبريائى الانثوى لاخضع له كارهة. هذا البغيض. الذى يجعلنى امص ايره الان. لكن ك س ى مبلل بشدة. وزن بورى مشتعلة فيه النيران التى لا تخمد الان. وجدته اخيرا يبعد فمى عن ايره. ويقول لا قذف حليب الا فى ك س ك الغالى يا عزيزتى. لا اخفض السلاح حتى يبيت حليبى باعماق مهبلك الشربات يا شربات. ثم نهض وجعلها مكانه ونزل ياكل ك س ها اكلاااا. ويلحس بقوة شفايف ك س ها المتهدلة. كما يمص ب ظ رها الفتان المنتصب بشدة. شاهدنا انا وخوخة ما يجرى بعيون ذاهلة تتقد فيها النيران. قالت. اااااه كمان ارجوك. كماااان هاموووت. قال لها. انا ايه بالنسبة لك يا عفاف. قالت له على الفور. سيدى وتاج راسى وحبيبى بس كمل ارجوك هاموت من الهيجان. استمر عامر فى لحس عفاف التى فى مقام ابنته او حفيدته بنشاط. كان فى ربيع عمره. الستون والسبعون اليوم ومع التطور الطبى والوعى الصحى اصبحت ربيع عمر الانسان ففيه لا يزال الرجل والمراة ايضا فى قمة العطاء الغرامى والجنسى وحتى فى تولى المناصب مثل هيلارى وترامب ومثل عارضات الازياء والممثلات الامريكيات مثل ناعومى واتس وكريستى برينكل وسوزان سارندون اكتب فقط اسخن نساء فوق الستين بجوجل وسترى او اسخن رجال. كان عامر رجلا نسونجيا خبيرا ومتمكنا. وكانت عفاف الفتاة المراهقة تحته تتعجب من قدراته على امتاعها. افضل ممن بعمرها من الشباب او اكبر منها ببضع اعوام. كان استاذا حقا فى عمله. وتساءلت بغيرة الانثى. هل انا اول فتاة فى حياته ام انا الفتاة المليون. هل انا اول من تمنعت عليه ورفضته رغم امواله وبيزنسه وشركاته الضخمة وشهرته. هل تمسك بها بسبب تمنعها. ام انه يتسلى مع كل فتاة قليلا وياكلها لحما ويرميها عظما. سرعان ما صرخت عفاف وهو يقول بفم ملئ بالك س. ددمم بكارتك احلى من الشاى الاحمر شاى الهبيسكس. وعصاراتك المهبلية احلى من العسل الابيض. صرخت عفاف وانطلق عسلها وفيرا غزيرا يتقافز كبئر الماء المحفور لتوه باعجوبة وعجيبة. ثم صعد على صهوتها وادخل ايره فى ك س ها. مرة اخرى. يكمل ما بداه. وطوقته بيديها وساقيها وهى تتاوه. حتى صاح اخيرا واطلق حليبه وفيرا غزيرا فى اعماق مهبلها. ثم استلقى جوارها وك س ها مسدود بالحليب الثقيل الكثير. كاى شر مو طة محترفة. ثم نهض ليرتدى ثيابه وينصرف قائلا لها. ساذهب الان لابرئ اخاك واوفى بوعدى لك. وغدا ساتى اليك. ولكن ان لعبت بذيلك وهربت مستغلة غيابى. فسانسف اسرتك واعيدك الى ايضا مرغمة. قالت له. لا ارجوك. سابقى هنا وساطيعك ولن اعصاك ابدا. قال ومن غد لن تنامى الا فى حضنى وجوارى ومعى بفراش واحد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انصرفنا انا وخوخة ونحن مذهولان مما رايناه. كاننا نشاهد نرمين الفقى وسمير صبرى فى مسلسل اولاد عزام. لم تعقب خوخة الا بان الدنيا مليانة بلاوى. وعدنا مصدومين الى الغرفة وخائفين. فمن الواضح ان الرجل له صلات عليا مع اناس خطرين باعلى المستويات. ولو عرف باننا رايناه او حاول الابلاغ عن الامر. سيؤذينا دون رادع له. لذلك اثرنا الصمت عن الامر كله. والتوقف عن التلصص نهائيا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهدنا عدة حلقات من مسلسل "على مبارك". وفيلم رينج اوف فاير الجزء الثالث ليون سترايك. وقررانا كتاب شامبليون حياة من نور. وبعض روائع محيى الدين بن عربى وفتوحاته وديوانه. وكتاب الاثار المصرية فى وادى النيل. والتويلفايمامز دراسة تحليلية. ومقالات ماجديى كاليل وكاليد مونتسير واستمعنا لوطنيات عبد الوهاب وصلاح جاهين منها ناصر وغيرها. وروائع افلام جان كلود فاندام. وفيلم السفيرة عزيزة. والمصير والمهاجر ليوسف شاهين كذلك كنا نستمع انا وخوخة لثلاثين اغنية طويلة جدا صحراوية بالاد كل ليلة اغنية ونحن غارقان فى البلوجوب والكونيلنجوس والهاندجوب من اغنية ذاوبنينج. الى اغنية مانكايند اوربيبول. وبعض اغانى عمرو دياب ومحمد فؤاد وحميد الشاعرى وفرقة الاصدقاء واحمد منيب. كانت مفضلة لدينا جدا مع روائع منطوقة من البايبل والميثولوجيا وكتبنا المفضلة. كانت تثيرنا الكتب والفنون المسموعة والمرئية كما المقروءة حتى ونحن فى غمرة الملاطفات والفوربلاى الذى لم يصل بعد الى العلاقة الج ن سية الكاملة .. خوخة تقول لى مستحيل وانا اتمسك بالامل بان يقع المراد من الالهة خوخة حبيبتى قبل انتهاء رحلتنا الطويلة التى طالت للابد. كنت اقول لخوخة. انت زوجتى وبرضاك ان عاجلا او اجلا وساعلن هذا على رؤوس الاشهاد يا ماما حتى امام بابا وليكن ما يكون. قالت فى خوخة. يا مجنون احتفظ برايك لنفسك بخصوصى وخصوص ترينيتى الايروتيكبليتكريلجس. قلت لها. كيف اكون وورشيبر سريا لالهتى وربتى وروح قلبى خوخة. لا يكون الحب الا معلنا. كيف يبقى غرامى بك وعشقى لك ورايى فيك وابداعى عنك يا اجمل النساء كنزا مختبئا. وانا اريده معروفا لتصل رسالتى للجميع فاؤثر بهم ويبقى ذكرى وخلودى ببنات شفتى وقلمى فى حبك وبك ابدية لى ولولاك لما كان بقائى للابد يا جبارة الجسد وخارقة الجفون والقدمين والعقل والوجه والشعر والقلب. لان الانسان العاشق للالهة خوخة والمبدع والفنان والمتنور السكيولار والمحب للميثولوجيا والفانتازيا والخيال العلمى بفضلها وبفضل ثقافتها وجامعيتها الدايستالاثيست الكونفرتوكرستيانيتى فريد من نوعه وعظيم فى شانه اونجدز ايميدج وكرييتد توبى اجد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفى الايام التالية ثرثرت انا وخوخة حول استعدادتنا بالاسبوع لرحلتنا المرتقبة مع لمياء عبر الزمن. فتحت الفيسبوك قليلا فوجدت رسائل خاصة بمواعظ وبوستات من هذا النوع لكل اصدقائى هناك. فقررت منحهم جميعا بلوكات لارتاح من المستنقع السنيمزلمفاناتيك الذى اسمه الفيسبوك. الحياة اكبر وفيها رياضة وفنون وعلوم وصناعة وزراعة وتجارة وغير ذلك. وهم يركزون على ركن صغير وحيد لا اثر له ولا اهمية فى مسار الحياة تماما كمن يركزون على الجنس فقط فى قصصهم وافكارهم. فليس بهذا او ذاك وحده يعيش الادميون.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقررت قبل رحلتنا ان اختلى بجيسون محمود بكافتيريا سكندرية قريبة من اللوكاندة وتطل مثلها على الكورنيش والبحر والمصدات. كنت اود لو جئناها فى الشتاء لنرى الامطار والعواصف والنوات. جلست انا وهو وقلت. ما الاخبار يا مان. هل تغير شئ ما. بشانك انت وطنط اماندا. قال لى فى خيبة امل. ابدا. لا ادرى ماذا على ان افعل انها عنيدة جدا بما يليق بجديس مثلها. قلت له. انت هتقولى. ولكن انت بحاجة لزرع الشفقة فى قلبها من جهتك مثلا استعطفها واشكو لها بانك لا تجد جيرلفريند وانك سئ الحظ مع الفتيات بسبب خجلك او بسبب ايرك الضخم الذى يخيفهن. قال. ولكن ايرى ليس ضخما. انه متوسط نحو اربع بوصات قلت له. وما يدريك. ثم ان الهدف لفت انتباهها واستدرار عطفها. او تعمد ان توارب الباب باب غرفتك وهى تمر ودلك ايرك وانت تتغزل فيها وتنادى يا ماما لتسمعك وانت تثير نفسك بها وبتخيلك لها. فقال لى. لا ادرى اشعر انه لا امل. اننى اموت فى عواها واتمناها زوجة لى للابد ولا امانع ان يشاركنى فيها بابا. انها تعد لى اشهى الاطعمة وتمرضنى ان مرضت وتقرا لى الكتب وتقتنى لى اجمل الافلام لاشاهدها معها وتدللنى بكل السبل وتحبنى حبا حقيقيا لا يمكن لاى امراة طامعة بالمال ان تحبه لى اكثر من اهلها ومن نفسها وتثقفنى بكرتون نيبون انيمشن. قلت له. لا تياس. انها تشبه امى جدا مثقفة وذات طباع غربية. ثم غنيت له اغنية محمد منير لو بطلنا نحلم نموت. حبة صبر يبقى الحلم صورة وصوت. قال لى. ذكرتنى بالايام الماضية حين تنزهنا انا واماندا على كورنيش الاسكندرية وغنيت لها انا بعشق البحر لنجاة الصغيرة. وقلت لها انه يذكرنى بزرقة عينيها. احمر وجهها وقالت لى. اعلم انك تهيم بى حبا وانا كذلك ولكن ما تفكر به مستحيل ان يتحقق. رغم انى اذوب رغبة ان يتحقق. ستجد فتاة اجمل منى. ولو لم تعجبك زميلاتك. يمكننى تدبير الامر مع خالتك بامريكا. لتختار لك احدى الشقراوات الاجمل منى. فلا تنبهر بى كثيرا. قلت لها. يا ماندى لا توجد امراة جديس سواك فى قلبى ولن تكون. ولو لم تقبلى بى حبيبا. فساموت عازبا. قلت له. انتظر انها تقول انها تذوب رغبة فى ان يتحقق ما تتمناه انت من علاقة معها. هذا يعنى ان هناك امل. اى نعم انا لم ابلغ بعد مرحلة العلاقة الكاملة والامر بينى وبين خوخة يقتصر على الكادلنج والقبلات والتعرى الكامل والبلوجوب والهاندجوب والكونيلتجوس وحتى الريمجوب. ولكن انا بذلك متقدم عنك. عموما جرب حجة من ما ذكرتها لك. او ان عانتك ملتهبة. لتجعلها تدلكها لك. واعتقد انك ستتمنى لى الخير عندها. شكرا لى على نصيحتى لك. ونهضنا. بقى 5 ايام على رحيلنا مع لمياء. باليوم الثالث التقى بى جيسون محمود فى لهفة. وطلب ان نذهب للكافتيريا. ذهبنا. وقال لى. حسنا. لقد حققنا تقدما ما. لقد استطعت باحدى حيلك ان اجعلها تدلك وتمص لى ايرى حتى انها ابتلعت حليبى. ولكنها قامت باكية تلومنى. وخاصمتنى من يومها. فما الخطوة التالية. قلت له. كن لحوحا فى مصالحتها. واضغط على جانب انك تحبها ولا تمانع مشاركة ابيك لك فيها. وكل الغزل الذى قلته لى ولم تقله لها. ثم استغل يوما تستحم هى فيه وادخل بحجة رغبتك بالتبول. طبعا يكون ذلك فى غياب ابيك. فان لم تقبل هى بفتح الباب. استعطفها بانك ستموت من الم الرغبة بالتبول او التغوط. وعندها ستراف كام بحالك. وبمجرد دخولك ادفعها واسرع بوضع راسك بين فخذيها والحس لها ك س ها بكل قوتك ورغبتك وهيامك بها. ولا تجعلها تفلت واجهض مقاومتها. وسرعان ما ستستسلم وتضعف وتستمتع معك. ضحك وقال. انت شيطان ام دون جوان ام كازانوفا. جننتنى. ساجرب نصيحتك وان كانت مليئة بالمخاطرة. واخشى خسارة ماما بسببها للابد. قلت له. ويفوز باللذات كل مغامر. اتمنى لك و لى التوفيق. واحب ان اودعك على امل اللقاء. فيعد غد سترحل انا وماما ولمياء لمكان ما ولا ادرى هل سنستغرق يوما او شهرا حتى نعود. اتمنى ان اعود واراك حققت ما اقترحته عليك لنتساوى فى تقدمنا بعلاقتنا مع خوخة وماندى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الحادى والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت انا وخوخة واريتها فى ميناء الاسكندرية سفينة cruiser عملاقة رائعة. استاذنا القبطان والبحارة واذنوا لنا بالصعود على متنها. وابحروا بها فى عرض البحر لوقت قصير ثم عادوا من اجل متعة خوخة. لما عدنا شاهدنا بعض افلام ميك بلو ومايكل ستيفانو ورون جيريمى واليكس ساندرز وبيتر نورث وبول توماس وغيرهم من نجوم البورنو الذكور. وايضا لندن كيز وكانديس فون. وروائع AMWF و Cosplay. واستمعنا ونحن نمارس الفوربلاى من بلوجوب وكادلنج وقبلات وهاندجوب وكونيلنجوس. الى كتب مسموعة عن تاريخ الرومان والاغريق والبطالمة والفاطميين والفراعنة واوروبا العصور الوسطى واوروبا العصر الحديث الخ. وشاهدنا افلام البداية والبرئ والمومياء لشادى عبد السلام والفلاح الفصيح. وذاهولى سيتى لدان جيبسون.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجاء اليوم الموعود. وقررنا توديع اماندا وزوجها باننا سنسافر فى رحلة مكوكية لظروف طارئة خارجة عن ارادتنا. ولم نخبرها بالطبع اننا مسافرون مع لمياء. كانت اماندا تتناول بعض العجوة من يد ابنها جيسون محمود وتاكلها بنهم عجيب. طبعا فهى لا تعرف البلح فى بلادها الامريكية ولا اصولها الاوروبية فهو فاكهة الشرق الاوسط فقط. كانت علاقة لمياء مع اماندا واسرتها شبه منعدمة. وهذه طبيعة لمياء. حريصة للغاية فى علاقاتها مع الناس. ومنعزلة وتفرض على نفسها حجبا من الغموض والعزلة الشديدة وتجنب الناس. والسبب طبعا هو موهبتها الغريبة السرية والخطرة. ولولا اننا ضبطناها واندفعنا معها فى مجرى الزمن والمكان. بالصدفة العمياء. لما اضطرت للبوح بسرها. على كل حال هى سعيدة بصحبتنا رغم اننا باللوكاندات نحجز بغرف منفصلة ولا نبيت معا. فلكل منا اسراره وعزلته. لها اسرارها. ولى مع امى خديجة اسرارنا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقلت فى نفسى. يا ترى ماذا ستفعل يا جيسون محمود خلال غيابى وغياب خوخة ولمياء فى نهر الزمن. مع هذه اففاتنة ال real knockout. This nice piece of ass. This drop dead gorgeous blonde.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودخلنا الى غرفة لمياء دون ان تلاحظنا اسرة اماندا القاطنة بغرفة متجاورة ايضا. رحبت بنا لمياء وهى تجلس على الفراش وتنظر بغرام فى عيونى وانا لا اهتم كثيرا واشيح بوجهى واتجنب نظراتها الولهانة. وجلس كل منا على احد جانبيها. ووضعت ذراعا على كتفى وكتف خوخة. ثم اغمضت عيونها وتاملت قليلا ثم تمتمت بالكلمات. انذانيم اوفثيوس. ذاتز هواتثيوس ويش. ذرزنوباور بتوذ ثيوس. فتلاشت الغرفة على الفور ودخلنا فى دوامة قوس قزح العجيبة. حتى انقشعت الدوامة ووجدنا انفسنا فى احد شوارع هوليوود بلوس انجلوس كاليفورنيا فى الاربعينات من القرن العشرين. ووجدنا على مقربة منا ابطال قصة "ميكروباص الغرام" الثلاثة يخرجون من الميكروباص ويخفونه عن الانظار. انهم محمود سائق الميكروباص المصرى الشاب خريج الجامعة الذى يعانى من البطالة فقرر شراء ميكروباص بالتقسيط ليعمل عليه سائقا. وامه وردة الاربعينية الجميلة شبيهة حتشبسوت جدا. وخطيبته العذراء اليتيمة صفاء تربية مدرسة اللغات الراهبات سيسترز سكوول او نانز سكوول. عثر هو وصفاء فى حارة قديمة متفرعة من شارع الشيخ ريحان على باب عجيب منقوش عليه امراة مغطاة بملاءة مجسمة عليها. تكلم الباب واكد انه مخصص للسفر عبر الزمن. ودبت فيه الحياة. داعب ذلك احلام محمود وصفاء. ولكن محمود قرر احضار امه وردة معهما ليسافروا عبر الزمن الى هوليوود الاربعينات او الخمسينات. بعدما حول الباب لهم الميكروباص الى الة زمن مستقلة عن الباب الذى بالحارة القديمة الضيقة بشارع الشيخ ريحان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبناء على طلبنا انا وخوخة قررت لمياء ان نسافر نحن الثلاثة عبر الزمن لنصل فى نفس اللحظة التى وصل فيها ابطال قصة "ميكروباص الغرام" للكاتب كواكب. سامى نبيل احمد حسن محمد احمد بن تحتمس ابو خوفو الكمتى. مسنجراوف سبريت اوف سكيولاريزم امونرع اندهزصنز ابراميك اندانديان رليجنز.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتابعنا من على بعد كيف طرق الثلاثة باب منزل امريكى من طابقين. وجمالون وحديقة خلفية وامامية وسور. وكيف كلمتهم الابنة الشقراء الجميلة و وافقت الام على استضافتهم عندها لانهم كما ادعوا كما نصحهم الباب. تم النصب عليهم. وجاءوا للعمل بالولايات المتحدة ارض الاحلام من مصر بعقود عمل لكن اتضح انها مزورة. واليوم فقدوا كل شئ اموالهم وامالهم واحلامهم. فرافت بهم الام الامريكية. وكان الباب قد منحهم الطلاقة فى التحدث باللغة الانجليزية الامريكية. كما البسهم الملابس المناسبة لذلك العصر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سالنا لمياء. ماذا نفعل الان. قالت. لا تخافا. لدى حبيب قريب من هذا المكان. شاب لطيف. ويتمنى رضاى وان يخدمنى اية خدمة. ساطلب منه تاجير اقرب منزل امريكى لنا قرب هذا المنزل. لنتابع حركتهم. ولتشاهدوا مغامراتهم. وبالفعل ذهبنا مع لمياء سيرا على الاقدام الى منزل حبيبها. كان يرتدى البذلة الكاملة فخلعها وشمر قميصه وبدا بشعره المزيت وتصفيفته كفتى من الاربعينات بالفعل. واحتضن لمياء بقوة وقبل شفتيها بعمق وقد نسى ونسيا كل ما حولهما ومن حولهما. قال لها وهو يفك عناقهما وقبلتهما قليلا. كم اشتقت اليك يا لميا. انك تزدادين جمالا . لماذا تغيبين على كل هذا الغياب. قالت فى دلال. غصب عنى. اسفة. قال كما تنادى اماندا ابنها جيسون محمود. لا تهتمى يا honey. وتساءلت كيف استطاعت هذه المراة المصرية السيطرة على قلوب هؤلاء الرجال عبر العصور الا لانها ذات طباع غربية تحررية سكيولارية ولا تعانى من عقد الميدلايست الارابسنيمزلم. رغم انها تابعة لماجوريتى رليجن فى مصر. وجلست لمياء على حجر الشاب. وضمها بقوة على وضعها هذا. وبدا يتخاطفان القبلات الخاطفة قبلات عصافير الحب التى عرفتها على يد خوخة التى ابتسمت امام المشهد. ونظرت لى وغمزت. اترى يفعلان مثلما افعل معك يا رشروشتى. قالت له لمياء. حبيبى ان اصدقائى هذين بحاجة الى امتلاك منزل امريكى هنا بالشارع الفلانى. فهل تستطيع اقراضنا بعض المال ومساعدتهما فى ذلك لاجل خاطرى. قال. بالطبع. كل شئ ممكن لاجل خاطرك يا قمرى. وبالفعل لم تمض ساعات الا وكنت انا وخوخة فى منزلنا الامريكى المجاور لمنزل الاسرة التى استضافت محمود ووردة وصفاء عندهم. وعادت لمياء مع الشاب الامريكى تكافئه على خدمته لنا بليلة حب وج ن س ساخنة للغاية. كم اود ان ادخل ايضا بفضل لمياء فى رواية المصرى الاخير للكاتبة ديانا احمد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدق الباب العجيب والميكروباص العجيب حين قالا لعائلة محمود. بان هوليوود تحتوى كل الازمان والعصور بستوديوهاتها وسينماتها. العصر الرومانى والبيزنطى. العصر الفاطمى والعباسى. العصر الفرعونى والبطلمى والاغريقى. العصور الوسطى. نمنا انا وخوخة بهذه الليلة نوما هنيئا. وفاجاتنى خوخة بسماحها لى ببعض التيتجوب لاول مرة فى علاقتنا. بعدما تعرت كعادتها لى. قالت لى. اصعد يا رشروشتى بين بز ا زى. اريد ان احتوى ايرك بين نهو دى. اريد ان تكون بز ا زى اليد التى ستدلكه لك فى هاندجوب مختلف. سررت لان هذا تطور كبير فى علاقتنا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باليوم التالى. قررت انا وخوخة التجول فى ارجاء هوليوود. ونحن نسير رايت امراة تشبه خوخة جدا. ركضت ممسكا بيد خوخة لتركض معى وقلت لها. امراة تشبهك هيا لنكلمها. ثم صعقت حين رايت فتى يسير جوارها ويقبلها فى فمها وهى تضحك. اقتربنا. وصبحت عليها. ردت الصباح. ثم قلت لها. من اين انت. نظرت الى فى ذهول والى خوخة. وقالت. بل من انتما. انتما تشبهاننى انا وزوجى. كانت تتكلم بطلاقة بالامريكية. قلت لها. نحن من مصر وهذه ماما وانا ابنها. ذهلت المراة وفتحت فمها طويلا فى دهشة لا تتوقف. قالت خوخة. اننى اشعر اننى كنت هنا من قبل يا رشروشتى. قلت لها. لعله بسبب الديجافو الظاهرة المعروفة. قالت. لا لا اشعر ان هذه المراة ليست غريبة عنى. احس انها انا. قالت المراة. وانا كذلك احس نفس الشعور. لكننى لا اتذكر انى رايتك او ذهبت لمصر. قالت لى خوخة. ليس هناك الا تفسير واحد. تناسخ الارواح. هل اكون انا يا رشروشتى نسخة عن هذه المراة. وانت كذلك. قلت لها. فى الحقيقة انا ايضا اشعر بنفس شعورك بالفة مع هذا المكان وهذا الزمن. قالت خوخة للمراة. ولكن هل انت امريكية اصلا رغم شعرك الاسود. قالت ضاحكة. فى الحقيقة ولدت يتيمة وعشت بدار ايتام حتى مراهقتى. وسالت راهبات الدار عن اصلى وبلدى. واختلفن فى ذلك. البعض قال ربما انا هندية والبعض قال بل انت باكستانية. والبعض قال بل انت شيروكيه هندية حمراء. سالتها خوخة. اعذرينى سؤال محرج. ولكن كيف التقيت بزوجك. قالت لها. زوجى هذا اعرفه منذ كنت مراهقة وهو اصغر منى بسنوات. كان وقت مراهقتى طـفـل بالعاشرة احببته من اول يوم وقعت عليه عيناى. لا ادرى ماذا اقول لك. ولكنى علمته وتعلمت معه الف باء الج ن س فى الحقيقة من وقتها. هو باكستانى ووالداه رحلا الى باكستان فى طفولته وبقى هو بامريكا. وعمل ودرس وصار مرموقا. بالطبع لم تكن باكستان موجودة فى تلك الفترة كانت الهند الكبرى او راج الهند. British Raj.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال الشاب الذى يشبهنى. ولكن حقا قصتكما عجيبة. من اين انتما. قلت له. من مصر. قال. ولكن كيف يمكن ان يحصل هذا التشابه. ثم كيف تكون ابنها وانت تشبه زوجها. لقد اضطرب عقلى من ذلك كله. قالت خوخة. لو قلت لكما من اى زمن نحن لقلتما اننا مجانين. قالت شبيهة خوخة. قولا قولا. فكل ما يجرى منذ رايناكما جنون. قالت خوخة. نحن من بدايات القرن الحادى والعشرين. او من التسعينات. قالت الشبيهة. اسمى اليسون. وهذا ابنى هاهاهاها سببت لى الخطا. هذا زوجى وحبيبى وروح قلبى جاك. قلت لها. وانا اسمى رشاد. وهذه امى خديجة. قالت اليسون ضاحكة. انتما على بعد الاف الاميال وعشرات السنوات السابقة الماضية من وطنكما مصر 2000. فلتتفضلوا معنا نضيفكما فى منزلنا. قالت خوخة. بل الاولى ان نضيفكما نحن فى منزلنا. وظلتا تتعازمان. حتى استقر الراى ان نضيفهما فى منزلنا عدة ايام. وبالفعل ذهبنا انا وخوخة بصحبة اليسون وجاك الى منزلنا الامريكى المجاور لمنزل الاسرة الامريكية التى تستضيف ابطال قصة ميكروباص الغرام. محمود وامه وردة الاربعينية شبيهة حتشبسوت وخطيبته العذراء اليتيمة تربية مدارس السيسترز صفاء. ثرثرنا معا نحن الاربعة وتناولنا الغداء والعشاء معا. وعيونى لا تفارقان اليسون. فى غرام وهيام وانبهار. ولاحظت خوخة ذلك. فاستاذنتهما بالدخول معى لغرفتنا للنوم وقالت لى لما اصبحنا بغرفتنا. عينك يا فلاتى. هتاكلها. مش مكفيك خوخة واحدة عايز تاكل امها وشبيهتها المتناسخة الروح. قلت لها فى مكر. ربما هى الاصل وانت الصورة يا خوخة. فقد لا تكون نظريتك عن التناسخ صحيحة. ولعل علماء المنطقة 51 السرية فى امريكا قد اكتشفوا الاستنساخ البشرى باكرا سرا وكنت انت اول تجربة ناجحة للاستنساخ من اليسون العسولة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت خوخة فى غضب. بقى كده. انا الصورة واليسون "العسولة" الاصل يا وسخ يا فلاتى يا ابو عين زايغة. يا ناكر للجميل. طب اشبع بيها بقى ومفيش مص ولا لحس ولا تيتجوب ولا ريمجوب الليلة يا خ و ل. قلت لها. واشمعنى انا. طب ما جاك قاعد يبصلك وياكلك بعينيه. قالت لى. بس انا مش معبراه. انما انت بقى يا ابو عين زايغة. ونزلت على وجهى بالصفعات وعلى بطنى باللكمات. وخلعت شبشبها. ونزلت به ضربا على راسى. لم يكن ضربا مبرحا بل كان رمزيا واموميا خائفا من ايذائى ولكن اصابنى ببعض الخدوش الخفيفة. وشعرت بغيرتها الشديدة عندئذ ومدى حبها لى. قلت لها وقد ادمت شفتى قليلا. ما دمت تغارين على وتحبيننى لهذه الدرجة فلماذا لا نكون زوجا وزوجة يا خوخة. بكت وقالت. انت تعلم انه مستحيل. قلت لها. ولماذا لم تغارى من نعمت الـلـه بل حضضتنى حضا على الارتباط بها وجعلته شرطا للتطور الذى اراه لا يتطور فى علاقتنا. قالت لى بهدوء. نعمت ليست منافسا خطيرا واعلم ان نصيبها من قلبك رغم حبها المجنون لك وطاعتك الكاملة لك هو 1% فقط من قلبك. وانا لى 99% منه كما ان لى عندك ناينتيناين موستبيوتفلنيمز ولى برايرزاتى. اما هذه الاليسون فتشبهنى جدا جدا. فهى تهديد خطير. قلت لها. ولماذا انا لا اعتبر جاك تهديدا لى ايضا. قالت خوخة. اذن انت لا تحبنى. ما دمت لا تعار منه. قلت لها. الغيرة قلة ثقة بالنفس. ثم انها خوف من فقدان الحبيب وهذا يشعل الحب والاثارة اكثر لعلمك. قالت خوخة فى استهجان. اذن انت تريد ان تثير ايرك من خلال عذابى وغيرتى عليك ومن خلال سماحك لجاك بالتحرش بى. وربما مضاجعتى. لعلمك انا لن امنعه. لانه يشبهك كثيرا وليس هناك حاجز انه ابنى. سامنحه نفسى لكى ارى ماذا ستفعل. ونهضت من غرفتنا تحاول الذهاب الى جاك الواقف وحده فى الشرفة. قلت لها. وانا امسكها بقوة. يا مجنونة. هل تظنين انه يمكن ان اسمح بذلك. ساقتله واقتلك. واتزوج اليسون عندها. توقفت وضربتنى فى صدرى وهى تبكى. يا وحش يا وحش. قبلت خديها ولعقت دموعها. وضممتها بقوة. وسرحت بيدى على شهرها الطويل الناعم الفاحم حتى اخر ظهرها كشعر الخليجيات والهنديات والباكستانيات وشعر شريهان. قلت لها. هل تظنين انى اتركك يا خوخة. لن اتركك لاخرى ابدا. ولن اتركك حتى موتى. ولن اتركك الا زوجة لى وحبلى باولادى. يا عصبى انت يا غضبان يا حلو. ايه النهجان والعرق والقلب اللى بيجرى فى سباق جرى ده يا خوخة. يا كميلة انتى. وانا اقبل وجهها المتعرق واضمها. وهى كالقطة المتشوقة تلتصق بى تخشى ان تخسرنى لاخرى تشبهها لحد التطابق كالتوامتين المتماثلتين. قلت لها. اموت فيكى وانتى غضبانة وانتى مبسوطة. تعالى. واقتربنا من الفراش والقيتها علبه. وقلت لها. انا اعلم كيف اصالحك واطفئ نيران غيرة قلبك. انظرى كل شبر فى جسمى لك وحدك. هذا الاير لن يدخل ك س ا سوى ك س ك. وباذنك طبعا ومباركتك ك س نعمت. ولو اردتنى ان افسخ الخطوبة حالا سافعل. قالت ضاحكة. لا. نعمت هى مستقبلك واوقن انها لا تمثل تهديدا لعرشى الديفاين فى قلبك. ولكن عليك ان تقنع منى بما افعله لك حاليا. اما دخول ايرك فى ك س ى. فهذا من رابع المستحيلات. بل ان تحقق تسعمائة وتسعة وتسعون الفا وتسعة وتسعون مستحيلا من المستحيلات المليون. فان هذا المستحيل الاخير لاكمال المليون لن يتحقق ولن يصبح ممكنا. قلت لها. سنرى. لست متعجلا. وانا وراءك حتى اخر حياتى. لن اياس مهما قلت. ابتسمت خوخة فى خجل وسرور من مدى حبى لها واصرارى عليها. ولم تعقب. وساعدتنى فى تجريدها من كل ثيابها. حتى اصبحت عارية الا من شبشب عالى الكعب شفاف النعل ومقدمته مغطاة بالفراء الاسود. انمتها على الفراش. ولم اتعرى. مددت يدى الى موضع قلبها. ونزلت بفمى اقبل هذا الموضع. وقلت لها. بقى القلب ده يغير ويزعل ويجرى فى سباق. طب ادى مليون بوسة له عشان يطمن ويهدا. العيون دى تعيط. طب ادى كمان مليون بوسة لها ولوش خوخة الامووورة اللى مفيش فى جمالها ولا جمال ك س ها حد. ضحكت وقالت. يا وسخ. قلت لها. انا امنحك لقب ملكة جمال اكس اس العالم. وفى موسوعة جينيز خوخة صاحبة اجمل ك س فى العالم. قهقهت خوخة ضاحكة. وكتمت ضحكتها بفمها وقبلاتى التى تلقتها وشاركت بها شاكرة ومتعطشة. وانا العق عرقها واغمر كل ما يقع تحت نظرى من بدنها باللمسات والقبلات. ومن كلمات التدليل والتعويض والارضاء التى صببتها عليها صبا. صاحت دون ان المس ك س ها. وقالت. هاجيبهم. فاسرعت بفمى اغلق بوابة ك س ها واشفط كل قطرة عسل من بئر العسل المتفجر باعجوبة وعجيبة. فعدت بعدها لتدليلها مرى اخرى ومغازلتها وعادت تفجر عسلها فى فمى مرة اخرى. وعدت للقبلات ومصصت حلماتها وعجنت نهودها بقوة بيدى. واتحفتها بمزيد من كلمات التدليل والغزل. ففعلتها مرة اخرى. هذه الربة العجيبة المتفجرة بالعسل الليلة. قالت لى لاهثة. كفى كفى. ساموت لو كلمتنى مرة اخرى بكلماتك السحرية. لم يحصل لى ذلك من قبل لا معك ولا مع باباك. ماذا فعلت بى الليلة. دون ان تلمس ك س ى بفمك او يدك. تفجر عسلا متدفقا منبجسا منبثقا فقط من كلماتك. علمت انك تحبنى. يكفى لو اردتنى الا اموت. هيا الان لماذا لم تتجرد من ثيابك يا رشروشتى. اريد لمس ايرى وانتاع نظر بهذا الجسم الذى صنعته واوجدته فى رحمى واخرجته للعالم. هيا يا قمر يا حلو انت. قلت لها. لا الليلة ليلتك وحدك وانا اعاقب نفسى لانى ابكيتك. قالت. لا ما دامت ليلتى فسابكى مرة اخرى واحزن لو لن تفعل ما امرتك به يا ولد. هيا. اريد ان اشعر بايرك يذهب جيئة وذهابا ويروح ويغدو للامام وللخلف ذهابا واسابا بين نهودى الثقال الكواعب اللذين تعشقهما عشقا منونا يا مجنون. لحمهما وبدانتهما وهالتاهما وحلمتاهما تنتظر امتاع ايرك كما امتعت فمك ويدك وعينك. انتصب ايرى بقوة من كلمات ماما المغرية والمثيرة وصنع فى بنطلون بيجامتى خيمة عالية راتها خوخة وضحكت. ومدت يدها تتحسسها فى حب وعيونها تذوب فى عيونى تتسابق عيوننا فى معرفة اينا سيذوب اولا فى الاخر. نهضت بسرعة وتجردت من بيجامتى.. ورقدت جوارها. مدت يدها الى ايرى المنتصب بشدة. فتاوهت. قالت فى حب. انه جوعان متشوق محروم. وانا الوحيدة القادرة على اسعاده واراحته. تعالى يا رشاد الصغير ستريحك خديجة الكبيرة ولكن لا تطمع فى خديجة الصغيرة ذات الب ظ ر والشفاه المتهدلة اللابيا مينورا واللابيا ماجورا فهذه محظورة ومستحيلة. تعالى يا رشاد الكبير وضع رشاد الصغير بين نهود خديجة الكبيرة. وبالفعل نهضت كالشاطر والابن المطيع لامه والولد الطيب. وجعلت ساقى وركبتى على جانبى ذراعى خوخة. ووقفت على ركبتى. وضمت خوخة بيديها نهودها الثقال قليلا حول ايرى. وبدات اتحرك واتذكر نوا موفينجوذ هزارك. وكلما اقترب راس ايرى من فمها فتحت له فمها كالقطار يدخل فى نفق السكك الحديدية. يغمس ايرى نفسه فى عسل ريقها ولزوجة رضابها وحلاوة لعابها. تاوهت وقلت لها فى ثانى تيتجوب يحصل بيننا. ااااه ما انعم ب ز ازك يا ماما. امممم. وما اجمل الهالات والحلمات والجبلين التوامين والكرتين الارضيتين كالمدارين الفلكيين orbs. globes. twin mounds. تمتعين عينى وايرى يا خوخة. جدكيب يو فورمى اند سيفيو فروم انى هارم اورمالادى. مكثت طويلا استمتع بحضن نهود ماما حول ا يرى وبعد متعة طويلة لذيذة وتدريجية. صحت واطلقت حليبى فى وجهها وعلى شفتيها ونهديها والوادى الناعم الحلو بينهما. مسحت خوخة الحليب باصابعها عن ارجاء وجهها ومصته بتلذذ فى فمها. ودلكت الحليب الذى على نهديها كالمرهم او زيت الماساج حتى لمع صدرها بشكل مثير. ونمنا نوما عميقا فى احضان بعضنا عراة حفاة لا نسال عن الزمن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى اليوم التالى صباحا. نهضنا على صوت تاوهات عاشقين قادمة من غرفة اليسون وجاك. ذهبنا. وواربنا الباب الذى لم يكن مغلقا. ووجدنا اليسون تتقافز فوق جاك عارية حافية مثله. ثم ما لبث ان قلبها للوضع القططى الكلبى. وبعد قليل انقلبوا لوضع 69 يلحس ك س ها وتمص اي ره. كانت خوخة تفرك ك س ها بجنون وقد ارتدت منامتها الساتان الزرقاء السماوية. واحمر وجهها وهى ترى نفسها وابنها زوجين وعاشقين يمارسان الج ن س الكامل والحب الكامل. واستمعنا الى كلمات العشق والفحش وتاوهات اليسون وجاك. وانا ادلك ايرى المنتصب من فوق بيجامتى. حتى اطلقت حليبى واطلق خوخة عسلها فى ملابسنا. ونحن نرى اليسون الان فى الوضع المشنارى تحت جاك. وهو يصيح وقد ادخل ايره فى اعماق ك س ها. ومهبلها التوام لمهبل خوخة. واطلق حليبه وفيرا غزيرا. كم احسده واتساءل وانا متى احظى انا ايضا بمتعة احاطة مهبل زوجتى خوخة لاير ى. ياترى ما شعورك يا جاك. سيكون مهبل خوخة اول مهبل يدخله ا يرى فى حياتى. ولن اتنازل عن هذا الحق. نعمت فلتكن الثانية وليست الاولى ابدا. اسف يا نعمت الـلـه. كم اشتاق لهذه اللحظة الحاسمة واموت توقا لها يا خوخة. ساحطم هذا المستحيل الذى تكلميننى عنه. انت لى مهما طال الزمن. ثم تساءلت هل سنجد فى كل زمان ومكان نذهب اليه شبيها بى وشبيهة بامى خوخة. كم اتمنى ذلك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الثانى والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى منتصف النهار. عادت لمياء من عند صديقها الشاب الى منزل رشاد وخديجة بهوليوود. ودهشت حين رات الشبيهين اليسون وجاك. وسالتنى وسالت خوخة عن ذلك. قالت لها خوخة نظريتها عن التناسخ وعززتها بادلة من ذاكرة اليسون والديجافو. رحبت اليسون وجاك بلمياء. وجلست لمياء جوارى تحتك بى وتلتصق وهى تنظر الى بعيون حالمة. واحمر وجه خوخة قليلا لكنها اشاحت بوجهها وتظاهرت بعدم الاهتمام. ونيران غيرتها تحرقها ببطء. فلتتعذب قليلا كما تعذبنى بمستحيلها كثيرا. ونظرت الى لمياء. كم لمس هذا الجسم المصرى بلدياتى عشاق بكل اللغات والرلجنز والاعراق ومن عصور زمنية متعددة. اذاقتهم الحب المصرى دون عقد شرقية ولطف المراة المصرية قبل وقوعها ببراثن الابايااندهيجاب. كم ذوبت بدلالها الفرعونى الكثيرين. انها حقا جميلة لا باس بها. ونظرت لخوخة فوجدتها تراقب عيونى فى غضب فابتسمت. ومسحت خد لمياء بيدى فانحنت على كفى كالقطة المتشوقة. ثم ابعدت يدى. ولكن ظلت لمياء ملتصقة بجسدى جانبيا بشدة. غيرت الموضوع لاهدئ من بركان خوخة القابل للانفجار وتدمير هوليوود كلها فى اية لحظة. وقلت. هلموا نتابع ما سيفعله اليوم ابطال ميكروباص الغرام. ونهضنا جميعا لنراقب احداث الرواية وفصولها تحصل امامنا بحق وحقيقى بعدما حركتنا لمياء زمنيا للامام اسبوعين. وبالفعل راينا محمود ووردة وصفاء. كان محمود يستشاط غضبا وهو يرى رب الاسرة الامريكى الاشقر يقبل امه وردة من فمها. وهى ترد له القبلة بحرارة. راينا ذلك من نافذة المنزل الامريكى الذى يعيشون فيه مع تلك الاسرة الامريكية. كما راينا ربة المنزل الشقراء تجلس جوار محمود وتلتصق به وتضمه اليها. وهو مشغول بالشقيق المراهق لابنتها وهو ينيم صفاء على اريكة قريبة عارية حافية. ويتموضع بين فخذيها. كانت وردة عارية المؤخرة والنصف السفلى تماما وترتدى بنصفها العلوى بلوزة ذات ازرار تشبه القميص تغطى نصفها العلوى وجزءا يسيرا من خصرها واول ردفيها. وك س ها عار تماما واضح ظاهر وبارز من بين ردفيها. وهى تنحنى على رب الاسرة ذا الشعر الملح والفلفل. لتتلقى القبلات على فمها. ما الذى اوصلهم الى هذا الحال. اذن نحن فى الفصل الخامس ربما من ميكروباص الغرام. حين اشتهى محمود ربة المنزل الشقراء وصارحها بذلك. فاشترطت عليه من اجل موافقتها على اقامة علاقة معه ان يسمح لزوجها باقامة علاقة مع امه فى المقابل. فهو الاخر يشتهيها بشدة خلال لقاءاته الجنسية مع زوجته الشقراء هذه. فرفض محمود بشدة وسب ربة المنزل الشقراء. لكنه وبعد ايام لم يستطع مقاومة جمالها واغرائها ورغبته العارمة فيها. واعمت رغبته صوت العقل لديه. ووافق. وفى اليوم الموعود. جلست جواره الشقراء. وجلست وردة امه جوار زوج الشقراء. لم تكن وردة تدرى لماذا طلب منها ابنها محمود الجلوس جوار هذا الرجل. وحين بدا الرجل يغازلها ويتحرش بها. حاولت النهوض والاستنجاد بابنها محمود. وهى تقول له. انا امراة متزوجة ارجوك لا تفعل ذلك. ابتعد عنى. دعنى وشانى. ولكن وردة لاحظت ان ابنها محمود يتحاشى النظر اليها. ويندمج مع زوجة الرجل فى قبلات واحضان دون ان يحرك الرجل ساكنا. او يغضب او يعترض او يمنعه او يصفع امراته. شعرت ان ابنها خانها وخذلها وتخلى عنها وباعها للرجل مقابل ليلة مع هذه الشقراء الفاتنة. قالت فى نفسها. يالك من شهوانى وسخ يا محمود. حسنا تريدنى ان اضاجع هذا الرجل. واخون اباك معك وعرض امك ينتهك امامك. لا ضير. وعلى كل حال الرجل وسيم ولطيف. ساريك عرضا يا محمود لن تنساه. ولكن محمود شعر بالصدمة والابن المراهق للرجل والمراة وشقيق الفتاة الشقراء الابنة. يجر صفاء من يدها وهى تقاوم وتتملص. وتستنجد بمحمود ووردة. وينهض محمود ليحاول انقاذها ويلكم المراهق. لكن وردة نكاية فى محمود تساعد والد المراهق على لكم محمود الذى يسقط فى احضان الشقراء التى تكتفه وتقيده بشدة جوارها. بيديها وايضا بقيود كأنما كانت تعلم انه سيفعل ذلك. هل هى مؤامرة مع الابن المراهق. كان محمود ضحية لها. وتساعد وردة الوالد فى تقييد يدى صفاء فى الاريكة. وتمزق ثياب وردة وتباعد ساقيها وترفعهما من اجل الفتى المراهق الذى اثير الان بشدة وتجرد من ثيابه كلها فى ثوان. كانت وردة تقول فى نفسها. اكتو يا محمود بنار لعبتك القذرة. وما دمت لم تغار على امك وتحميها. فعليك ان تتحمل ايضا نهش الرجال لخطيبتك العذراء اليتيمة الاغلى عندك من امك. وادخل المراهق الاشقر ايره الضخم فى ك س صفاء الصارخة التى تتملص دون جدوى. وتقول. لا يا وردة. حرام عليكى. انا بنت بنوت. انا خطيبة ابنك. بتعملى كده ليه. انتم كلكم اتجننتم ولا ايه ماتحوشها يا محمود. ااااااااااه. وافتض المراهق الفيرجن بكارة صفاء الفيرجن ايضا. وبدا المراهق الاشقر يتاوه وهو يقول. ك س ها حلو وضيق جدا يا ماما. قالت الام الشقراء. لانه جديد وينا ك لتوه الان لاول مرة فى حياته يا روح قلبى. امتعها يا ولد وامتع نفسك. قال. خذى فى ك س ك المصرى يا شر مو طة. اعجبك ايرى يا عا هرة. واثارت الكلمات محمود الذى كان يبكى بدموعه على زوجته المستقبلية صفاء وهى تنتهك امام عينيه وبمساعدة امه وردة نكاية فيه. ونهض ومزق ثياب الام الشقراء وهى تضحك وهو يقول هيا يا عا هرة. سيغزو اير ى المصرى اعماق مهبلك الامريكى الاشقر امام زوجك وابنك وابنتك. اين هى. ناديها لتشاهد فضيحتك. قالت الشقراء ضاحكة. وفضيحتك انت ايضا يا عزيزى. امك وخطيبتك تحت ايور حبايبى ابنى وزوجى. وشعرت باير محمود يتضخم اكثر فى يدها وهى تدلكه. وشعرت بالجذل والسرور لانها استطاعت اثارته كل هذه الاثارة. وتفرست فى وجهه. امممم كم هو وسيم. ونادت الشقراء على ابنتها الشقراء التى جاءت مسرعة تطالع المشهد فى ذهول. وسرعان ما تجردت من ثيابها السفلية فقط وكانت شيرليدر ولاعبة تنس. واخذت تدعك ك س ها بقوة وتتاوه بطريقة رجولية وجراة ذكورية وكانها شاب مغتلم مثار لا فتاة. وقفت بعيدا بمسافة امنة وتفرجت ورفضت الدخول والانضمام واكتفت بدور المتفرج. وكان الثلاثة الرجال منشغلين عنها وعن الاهتمام بامرها بالنسوة الثلاث اللواتى معهم. جلست الام الامريكية الشقراء فوق ا ير محمود تتقافز فوقه وتعانقه وتدفن راسه فى نهودها وا يره فى اعماق مهبلها. وكذلك فعلت وردة مع رب الاسرة الامريكى. اما صفاء فكانت تتاوه الان تحت المراهق الاشقر. وتقفل ساقيها فوق ظهره بقوة كالمقص. وهى تقول له. كمااااان. زدنى من ا يرك. متعنى. انا عا هرتك. متع ك س ى المصرى با يرك الامريكى الضخم. وعلا صوت الام الشقراء. ااااااه متعنى با يرك المصرى الضخم فى ك س ى الامريكى الاشقر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انصرفنا انا وخوخة ولمياء واليسون وجاك. بعدما اطلقنا حليبنا انا وجاك واطلقت النسوة عسلهن. وقررت لمياء الاسراع بالزمن مرة اخرى. حتى راينا احداث الفصل العاشر. وردة وصفاء ومحمود فى احد ستوديوهات هوليوود. فى الكواليس. بعدما تعرفوا لاسابيع وشهور بين شد وجذب على نجوم هوليوود فى الاربعينات. بفضل الاسرة الامريكية التى استضافتهم ودفعوا مقابل المبيت والتعرف على عالم هوليوود ونجومه ممارسات حب مع الاب والام والابن المراهق. وانجذب محمود لنجمات وانجذبن له كما انجذبت له كومبارسات فتيات. وانجذب نجوم وكومبارسات رجال لامه وردة وخطيبته صفاء بشدة. الان فى الكواليس راينا محمود ووردة وصفاء. فيما يشبه حفلة ج ن س جماعى ضخمة كحفلات الاورجى. ومعهم جين تيرنى وافا جاردنر ولانا تيرنر وجوان بلونديل وروبى كيلر وبربرا ستانسويك وكلوديت كولبرت وبيتى جرابل ودونا ريد وجنجر روجرز وفيرونيكا ليك ونتالى وود وجيمس ستيوارت وجريجورى بيك وكارى جرانت وكلارك جيبل. النجمات يتساحقن مع وردة وصفاء ثم يتركنهما للنجوم جيمس وجريجورى وكارى وكلارك يمارسون الحب جماعيا معهما. ثم يذهبن الى محمود يقبل بربرا ويحتضن جوان وتمص له ا يره كلوديت او ريتا هيوارث. وتتقافز فوق ا يره افا او نتالى او فيرونيكا او جين او بيتى او جنجر او روبى. والنجمات يتبخترن باجسامهن الرشيقة الحلوة وحزام الجارتر والمايوهات والتاييرات وملابس الاربعينات الداخلية والخارجية يمارسن الحب وهن لا زلن يرتدين بعضها على اجسادهن او فى اقدامهن. ودعنا انا وخوخة ولمياء اليسون وجاك. لدى قرارنا بمغادرة الولايات المتحدة وزمن الاربعينات متجهين لنفس الزمن ولكن فى مصر. زمن الطرابيش والباشاوات والسرايات والعلم الاخضر وقتها المستوحى من تركيا بهلاله الابيض ونجومه الثلاث والذى استبدل لاحقا بعد ريفيوليشن ناينتين فيفتى تو بعلمنا الجميل ايضا ثلاثى الالوان الاحمر والابيض والاسود والنجمتان الخضراوان او النسر الذهبى . زمن الفن الكلاسيكى الجميل. زمن القاهرة واحيائها الراقية وتماثيلها وميادينها الهادئة. انه زمن لم تكن فيه امى خوخة قد ولدت بعد وبالطبع لم اكن ولدت انا ايضا. واقمنا فى لوكاندة. كانت لمياء اكثر خبرة وتجمع فى حقيبتها السحرية نقودا كثيرة من كل العصور من اجل تسهيل حركتها فى الزمان والمكان الغريب والمختلف. وبذلك تحركت لمياء مكانيا بنا الى احداث الفصل الرابع عشر من ميكروباص الغرام. حين ذهب ابطالنا الثلاثة محمود ووردة وصفاء بالميكروباص العجيب الى مصر الاربعينات. وايضا قامت هناك علاقات بين الثلاثة ومشاهير السينما المصرية انذاك رجالا ونساء. مثل انور وجدى ولولا صدقى. ليلى مراد. محسن سرحان. شكرى سرحان. مديحة يسرى. شادية. فاتن حمامة. نجيب الريحانى. سامية جمال. تحية كاريوكا. شكوكو. اسماعيل يس.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم نهتم انا وخوخة كثيرا بمتابعة شاملة ودقيقة للابطال الثلاثة محمود وامه وردة وخطيبته اليتيمة صفاء التى لم تعد عذراء الان وان كان لا يزال وهى تحبه واصبح ما بينهما يشبه خطوبة مفتوحة وتقبل فقدانه لحق فض البكارة حين زواجهما لدى عودتهم مع وردة الى زمنهم الحديث والمعاصر. لكننا نعلم من قراءتنا للرواية مسبقا انه بحلول قرب نهاية الرحلة بميكروباص الغرام ستحمل وردة من ضابط رومانى وستحمل صفاء من مواطن المانى شاب فى عهد الرايخ الثانى. وكانت هذه انباء سيئة لمحمود لم يتقبلها بسهولة. وبقى الثلاثة فى كوخ منعزل فى احدى بقاع وغابات اوروبا العصور الوسطى حتى ساعدت نساء القرية الاوروبية قرية السحر والتنانين ومخلوقات الorc ومخلوقات ال elf الفتيات الحلوات والجنيات الصغيرات مثل تينكربيل والفرسان والكروسيدرز على توليد شقيق محمود من امه. وابن محمود من زوجته وخطيبته صفاء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقينا انا وخوخة ولمياء فى زمن روايات نجيب محفوظ. زمن الفتوات وزمن القاهرة 30 رغم اننا بالاربعينات. وزمن نجيب الريحانى. اشترينا واكلنا بعض اطعمة البقالة التى لم تعد موجودة فى مصر القرن الحادى والعشرين. مثل السمك البكالا. وبعض الفواكه ايضا مثل التى ذكرتها زينات صدقى فى مشهدها مع الفكهانى فى فيلم اسماعيل ياسين فى مستشفى المجانين. جلسنا على كورنيش نيل قاهرة الاربعينات وتمشينا فى انحائها نتعجب من الفارق الحضارى وتاخر التطور فلا هواتف ارضية ولا ذكية. ولا تلفزيونات. فقط سينمات تقدم روائع السينماتين المصرية والامريكية انذاك. كما شاهدنا جنود البريتيش اوكيوبيشن. وانتشار اصحاب الاطيان المترامية الاطراف فى البرليامنت. وذير فايتنج اجينست اني بيل فورذا بوور اور فور اكريكالشر ريفورم. كما شاهدنا ستوديو مصر وستوديو نحاس وغيرها من الاستوديوهات الرائعة التى صورت فيها روائع افلام الحارة المصرية وافلام السرايات ايضا ان صح التعبير. بديكورات المنازل الداخلية واثاثها المميز وبابها ذى الضلفتين والشراعتين الزجاجيتين المصنفرتين والمحلاتين بقضبان معدنية على شكل الهلال والنجوم وزخارف اخرى وسقفها العالى. وديكورات الحارة الخارجية والقهوة والفكهانى والبقال والمكوجى الخ.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقمنا انا وخوخة ولمياء فى لوكاندة عريقة كانت لا تزال يديرها الاجانب. والقاهرة وقتذاك تموج بالجاليات الاجنبية الراقية من يونانيين وايطاليين وانجليز الخ. اضافة للتجار الجيويش الكبار والذين اعطوا للقاهرة والاسكندرية وبورسعيد رقيا خاصا فى الاطعمة والصيدلة والملابس والسينما والصناعات والانشطة الحياتية والسفور والتحرر والقيم الغربية مما فقدته البلاد تدريجيا لاحقا. ثم قررنا لتوفر المال لدينا ورخص الاسعار نسبيا تاجير شقة عريقة عالية السقف وواسعة وذات باب بضلفتين وشراعتين. استطاعت لمياء كعادتها بسرعة اقتناص حبيب متيم من الافندية الجامعيين المثقفين المهتمين بالبليتكس ذوى الطرابيش والبذلات. وبقينا انا وخوخة لفترة وحدنا. كنا خلالها لا نتوقف عن المص واللحس والبلوجوب والهاندجوب والريمجوب والتيتجوب وحتى الفووتجوب. ولكن ولجمال خوخة وقفت متفرجا اتميز غيظا وغضبا وكثيرون افندية وفكهانى ومكوجى وحتى باشا وبعض الضباط البريتيش وبعض الرجال من الجاليات الاجنبية واصحاب المتاجر الجيويش يتحرشون بها ويغازلونها. وكانت تستجيب للمسة او قبلة او ضمة ولا تمنعهم من المغازلات والثرثرة. وكانوا يظنون انها اختى وهى تمادت فى اغاظتى والانتقام منى بسبب غيرتها من اشتهائى للمياء ولاليسون. واكدت لهم بالفعل انها اختى وانها بنت بنوت ساعدها فى ذلك شبابها الدائم ومظهرها النضر. لذلك لم يكن يمر يوم الا ويطرق بابنا متقدم لخطبتها والزواج بها. فاصرفه بمئات الحجج والذرائع وكل يوم تتغيب خوخة وتترك فراشنا خاويا جوارى. واتعقبها بالتاكسيات العتيقة الطراز. فاجدها فى جنينة او جبلاية الاسماك او حديقة الحيوان مع احد المتيمين. قلت لها. يا خوخة انت تلعبين لعبة خطرة. توقفى والا ندمت. قالت. هل تهددنى يا ولد يا مفعوص انت. قلت لها. يا خوخة لست اهددك. ولكن نحن فى زمن خطر. يمكن ان يشتهيك الريكس وتصبح مشكلة كبرى. او يخطفك باشا بنفوذه وهيلمانه. ولا استطيع انقاذك يا ماما. عندها اقتل نفسى دون ابطاء ولا تردد. قالت لى. كفاية بكش. يا بتاع اليسون ولمياء. خليهم ينفعوك او يحبوك قد خوخة. قلت لها. يا غيارة. هتضيعينا. صفعتنى وقالت. انت تخرس خالص وانا حرة اعمل اللى يعجبنى. واصبح عاديا بعد ذلك ان ارى بريتيش اوفيسر او بقال يونانى او جواهرجى جيويش او تاجر اقمشة ايطالى يقبلها من خدها ويعانقها قائلا كيف حالك يا حبيبتى. وهى تعانقه ويتهامسان ويضحكان. لعله لم يصل الامر بها لتسليم نفسها لهم ولكنها تلعب دور ال cocktease باقتدار. واخيرا حدث ما لا يحمد عقباه وما كنت اخشاه. اذ استيقظت ذات صباح ولم اجدها جوارى وتوقعت ان تعود فى وقت بعد الظهيرة كعادتها لكنها لم تفعل ولم تبيت الليلة معى. قلقت حتى الموت. واسرعت الى لمياء استدعيها من مقرها فى حضن حبيبها. لنرى ماذا بامكاننا ان نفعل. قالت لى لمياء. هل انت متاكد انها اختطفت. اقصد لعلها باتت مع حبيب لها كما افعل دوما. قلت لها. لا ليست خوخة بهذه العادات. ولم تفعلها ابدا. الامر مريب يا لولو. امسكت لمياء يدى تدلكها فى حب وشفقة وقبلت شفتى فجاة. وقالت. اعلم انك تحبها جدا. ولذلك لا تستجيب لى ولا لغيرى. واعلم ان لى مكانا فى قلبك ولكنك تقمعه ارضاء لها ولعرشها الديفاين فى قلبك. على كل حال ولاجل خاطرك ومكانى هذا الذى فى قلبى ومكانك فى قلبى. سال صديقى من حسن حظك انه له صديق مهم فى القلم السياسى. وبالفعل عرفت لمياء السر. ان خوخة محتجزة عند باشا مهم وكبير اسمه ... فى سراياه وعلمت على الفور انه الذى كان يغازلها. وقالت لمياء ان مصادر اخبرت صديق صديقها انها متمنعة جدا وتبكى طيلة اليوم وحبيسة غرفتها حتى ان الباشا قيدها لايام فى السرير لتاديبها وكسر ارادتها ثم وضعها فى قفص واسع مقيدة من عنقها بطوق حديدى وممتد منه سلسلة او جنزير طويل ومتين ويطعمها فى طبق للكلاب حتى ترضى به حبيبا وزوجا ومساكنا. لكنه فشل لليوم فى ذلك. يطعمها جيدا ويدللها رغم ذلك. لكن الى حين فربما يفقد صبره ويغتصبها عنوة او يقتلها او يجوعها. قررت لمياء وانا التسلل مكانيا الى غرفة خوخة لتخليصها من هذا الرجل القاسى. وبالفعل نقلتنى لمياء ونقلت نفسها بقدرتها العقلية بلمح البصر الى داخل الغرفة بسراى الباشا حيث القفص المحتجزة به خوخة الهتى وحبيبتى. واختبانا داخل خزانة ثياب انا ولمياء ونحن نسمع احدهم يفتح باب الغرفة. كان الباشا. وقف امام قفص خوخة ووضع بعض الطعام لها فى الطبق فعضته فتاوه. وقال. يا بنت العضاضة. مش كفاية عند بقى. طال صبرى عليك يا خديجة. ممكن اجوعك او ارميكى للخدامين ينهشوا لحمك. قالت له. Go to hell fuck you you sick fuck. قال لها وقد انتفخت اوداجه التاركيش. طيب من بكرة هتجوعى لغاية ما تقولى حقى برقبتى وتخضعى لكل اللى انا عايزه وتبقى الجارية بتاعتى. وخرج غاضبا وهو يشتمها باقذع الشتائم فلاح خرسيس. ذهبنا بسرعة ولم نجد مفتاحا للقفص ولكن لمياء قررت اصطحاب القفص معنا بما فيه خوخة لزمن اخر. وعدنا لزمن احدث بعصر الريبلبك بمصر. حيث تعرف لمياء حبيبا يعمل حدادا وجعلته يحطم قفل القفص وقفل الطوق من عنق خوخة التى كانت عارية حافية. وسترتها بملاءة وقلت لها معاتبا. ارايت نتيجة عنادك معى يا خوختى الحلوة. فبكت خوخة واحتضنتنى. وقالت. انت السبب. قلت لها. يا غيارة حد يسيب سكر القصب ويروح لسكر البنجر المنتن المعفن. او يسيب زيت الذرة والقطن والكتان ويروح للزيت الخليط المسرطن. قالت. مانت رمرام بقى اعملك ايه. قلت لها. عموما انا قابل تستمتع بشوية مغازلة من شباب ورجالة العصور والاماكن اللى هنروحها. لعدة اسباب وبعدة شروط. قالت فى لهفة. ايه هى. قلت لها. الاسباب ان ده بيشعلل غيرتى ويحسسنى بتهديد وخوف من فقدانك او خسارتك او ان واحد فيهم يخطفك ويتجوزك. وده مثير وبيعذبنى كمان بس حلو. والسبب التانى انك محتاجة تحسى بتنوع الرجال فى حياتك وتتعرفى على حياتهم ومهاراتهم ووظايفهم وهواياتهم الرياضية او الابداعية بعدما كنت مقتصرة على بابا بس من اول ما كنتى بنت بنوت لغاية النهارده. وانا تانى راجل دخل حياتك ولو بشكل مش كامل. اما الشروط فاهمها انك تكونى حريصة وتختارى ناس مؤدبة ومش بتاعة استغلال نفوذ وخطف وكلام زى ده. والشرط التانى انك طبعا ماتخشيش فى الغميق معاهم. يعنى فسح ماشى غزل بالكلام ماشى. بوسة او حضنن ممكن. انما اكتر من كده ولو حتى هاندجوب ممنوع منعا باتا. يا مراتى. ومش كل مرة تسلم الجرة واقدر انا ولمياء ننقذك. متدبحيش قلبى عليكى يا روحى. ضحكت خوخة وقالت. ماشى يا جوزى. ثم اضافت. نرجع لموضوعنا. اعمل ايه مانت رمرام. معاك العسل الحقيقى الاصلى كله. وحلاوة فينوس الحوامدية ورايح لى للعسل المغشوش بالمياه والسكر. وحلاوة الرشيدى. فلازم اوريك الرجالة بيموتوا فى تراب رجليا وباشارة من صباع رجلى الصغير ممكن يبقى لى الف جوز وخطيب وحبيب وانت الخسران. قلت لها. اعمل ايه يا خوخة مانتى حارمانى من العسل الكامل وبتدينى عينات بس. وتقوليلى بحبك واكتفى بيا. طب ازاى وانتى حارمانى. قالت لى فى خجل. انا بحبك فوق ما تتصور يا ريتشى. مش بس بصفتك ابنى وانا امك. انما بصفتك اوسم راجل شفته وهاشوفه فى حياتى. اى نعم انت تشبه ابوك كتيرررر فى الشكل. بس حبى ليك الف حب الف ضعف قد حبى لباباك. ومش لازم يكون تعبيرى عن الحب الكبير اوى اوى ده باللى فى دماغك واللى مستحيل طبعا يتحقق. وكفاية اننا بنلعب مع بعض كتير اوى لعب بين الراجل ومراته مش بين ام وابنها. مص ولحس وتيتجوب وريمجوب وحتى فووتجوب. وبنتعرى ونشوف جسم بعض بالكامل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحملتنا لمياء معها فى نهرى الزمان والمكان لمتابعة شذرات اخرى من فصول رواية ميكروباص الغرام. حيث ارسلت بنا الى عدة محطات متتالية. العصر الفرعونى. العصر البطلمى و الرومانى. الامبراطورية الالمانية الرايخ الثانى. والامبراطورية النمساوية المجرية. وكذلك عهد البيزنطيين والفرس الساسانيين. وعهد انجلترا ديكنز وفرنسا لويس الرابع عشر والثالث عشر ودي ساد وعهد الخديوى اسماعيل وعلى مبارك. كما ذهبنا مكانيا وزمانيا الى اوروبا خاصة ايطاليا وفرنسا والمانيا ولبنان وكندا والولايات المتحدة واليابان بالثمانينات ايضا ضمن فصول الرواية العجيبة ميكروباص الغرام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفيها كلها راينا مغامرات للابطال الثلاثة مع مشاهير ومغامير ايضا. حتى ان وردة وصفاء اسرتا كجوارى فى العصر العباسى او الفاطمى او المملوكى او فى مصر اسرة محمد على لا اتذكر تماما. واعجب بخوخة كثيرون عبر العصور اثاروا غيرتى وامعنت هى فى اثارة غيرتى انتقاما منى على مغازلاتى الخفيفة لاليسون شبيهتها وايضا للمياء. كذلك ذهب الابطال الثلاثة الى عهود سيئة يحاولون تغيير تاريخها وفشلوا وكادوا يقتلون على ايدى العصابات الاجرامية هناك. واستمعوا حين عادوا الى اغنية تراجيدى اوفارابكونكويست هويتشديسترويد ميدلايست فوريفر باياومار. واغنية فيريايفيل ييرزاوف سفنسسنشرى انمدينا بايكريمينال بروفيتتاها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كما تبعنا انا وخوخة ولمياء الابطال الثلاثة فى سيريا 2000 وايراك 1970. حيث تزوج الابطال الثلاثة وردة بسيريان اليوايت. وصفاء بايراكى ياذيدى كوورد ومحمود بامراة ايراكى شايايت. باختصار تزوج الثلاثة من مينوريتيز اوفايراك اندسيريا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخيرا عدنا للاسكندرية انا وخوخة ولمياء وكاننا لم نمض يوما واحدا. عدنا فى اليوم الذى سافرنا فيه وقبل ان نودع اماندا واسرتها. وبالتالى اصبح الامر كانهم لا يعرفون بسفرنا اطلاقا وكاننا لم ولن نسافر اصلا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كما قلنا سابقا كان لدى لمياء موهبتان عرفتم الاولى. اما الموهبة الثانية فكانت اذا قرات كتابا يمكنها ادخال نفسها وادخاله ضمن شخصيات واحداث القصة. ولذلك قررت ان اجعلها تقرا قصة StrapTrek للعظيم شارانى بمنتدى ميلفات. فندخل انا وخوخة او ادخل وحدى الى عالم بنات الكواكب الحلوات. ونساء الكواكب الاخرى مع رجال سفينة ارضية ونسائها. وتقرا قصة ووركينج فور هز بروموشن بليتروتيكا. وقصة ذا باج ذات جوت مى مام. وقصة سيدنج اوف سارة. وقصة اباندوند باجزائها. وقصة ذا ميستيك ذات كوست مى ديرلى. وقصص موقع ايه اس اس تى ار خصوصا قصة امهااات وابناء للكاتب ايروس وقصة الام داخل الزواج ماذر از ان اون ذا مارياج. وقصص نيتو بوتاتو neatopotato الجنسية الشهرية للجيب. وقصة المراة العملاقة طولها 60 قدما او 120 مترا. وقصة المراة الخفية والرجل الخفى وسر بيتر والفتيات الصغيرة الجنيات اللواتى بالغابة بحجم الاصبع. وقصة ميرفت والتوامين فى عيد الحب. والام واولادها الثلاثة الذكور وقصة زوجى خطط لنيك شاب بمساعدتى. وقصة مغامرات الزودياك رجل من برج العذراء مع 12 امراة من الابراج ال 12 بليتروتيكا. وقصة امى انثى القنطور مصاصة الدماء ذات القرط الذى على شكل عنقود عنب. ودخلنا انا وخوخة وهى لهذه الروائع وروائع مثل كواكب تتصادم فى كاس من النبيذ الاحمر وقبس تلو قبس من الضوء الاسود. وايام متجردة وشهور حافية و ونهار مرمرى حليبى وليل بازلتى عسلى. للكاتبة ديانا احمد. واحمد بن تحتمس. واستمتعنا جدا وعشنا مغامرات عجيبة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما استقررنا انا وخوخة بالاسكندرية باللوكاندة مرة اخرى. شاهدنا على مدى الايام التالية فيلم لورنس اوف ارابيا. وشاهدنا بعض روائع نجم البورن مارك والايس وميلانى جاجر وراشيل اشلى وبى جيه سباركس وجون هولمز. كما شاهدنا روائع النجم مات دامون. وحلقات من عائد الى حيفا وروائع باسل الخطيب وموكب الاباء وثلاثية اندلس وليد سيف وحاتم على واخر ايام اليمامة ودليلة والزيبق والفوارس. واعجبنى تمتع تريسى لوردز و صنى ليون بالعالمين عالم البورنو وعالم السينما العادية ال mainstream.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الثالث والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استقر بى انا وخوخة المقام فى اللوكاندة بالاسكندرية. وقد قررت الاحتفاظ بالقفص قفص الباشا الذى حبس فيه خوخة. كان مثيرا بالنسبة لى. وقلت لها. من اجل انه حين تشاغبيننى ساحبسك فيه. كانت تخاف كثيرا وتقول. بس يا ولد يا كلب انت. قلت لها. زى ما باقولك كده يا خوخة. قالت لى. انت مصمم يعنى. ونظرت فى عيونى تستطلع مدى تصميمى ورغبتى فى ذلك. قلت لها. نعم. وساجعل لمياء ترسله هو وطبق الكلب وطوق جلدى بشريط جلدى بدل الجنزير بموهبتها الى مخزن المرآة العجيبة فى قصرنا المنيف. زفرت خوخة فى استسلام وقالت حسنا. انا موافقة عشان خاطرك انت بس يا دلوعة خوخة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدانا بعد اسبوع او اسبوعين من العزلة داخل غرفتنا ان نعود الى طبيعتنا بعد كل هذه المغامرات الزمنية والقصصية مع لمياء ومع ابطال ميكروباص الغرام وابطال القصص الاخرى. لسبب ما قررت اماندا البقاء مع اسرتها بالاسكندرية لوقت اطول. وكان زوجها عبد الواحد قد غضب كثيرا من رغبتها فى البقاء. وقال لها بعصبية. ابنتنا امبر حورية وحدها منذ وقت طويل وهى لم تتوقع ذلك. وكذلك رؤسائى فى عملى يتذمرون من اجازاتى الكثيرة هذه. اذا كنت تريدين البقاء بالاسكندرية فابق وحدك او معك ابننا جيسون محمود. ليبق معك يؤنسك. قالت له اماندا. حسنا. اذهب لعملك واطمئن على امبر. وسابقى مع جيسون اسبوعين اضافيين. احببت الاسكندرية وبعدها سنعود.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبت فى الامر بشدة. وحكنى انفى الفضولى. اختليت بجيسون جانبا. فى الكافتيريا اياها المجاورة للوكاندة. قلت له. ما السر يا صديقى. ضحك وقال لى. ابشر يا صديقى. ماما وافقت ان نمارس الحب معا ونكون زوجين ولكن اشترطت على اولا الكتمان عن الجميع. وعلى راسهم بابا طبعا. والشرط الثانى اننى حر متى اردت انهاء العلاقة الجسدية ان احببت فتاة من عمرى ولى مطلق الحرية ان ارتبط بها وهى ستظل امى التى تحبنى فوق كل شئ بالوجود سواء بقينا زوجين ام لا. والشرط الثالث الا احاول فصلها عن ابى او تدمير علاقتهما لصالح علاقتى بها وان على احترام ان قلبها ايضا ملك لابى زوجها الاول والاساسى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له. جيدا جدا يا جيسون. هذه بشرى سارة جدا. يسعدنى انك اقتربت من تحقيق حلمك الاسمى. قال لى فرحا. عقبالك يا صديقى. قلت له. لا ادرى يا جيسون. اشعر احيانا ان هذا حلم مستحيل. قال. لا لا تياس. انا كنت مثلك. وضع باعتبارك ان ماما غربية اصلا ولذلك هى ربما اكثر تحررا رغم عنادها الشديد السابق لاعوام طويلة. والنساء طباع. اعتقد من تطور الاحداث معك انها من النوع التدريجى المتمنع ولكنها فى النهاية ستستسلم لمشاعرها ومشاعرك ورغباتها ورغباتك. وانا واثق من ذلك. اتس اميركل ما جرى مع ماندى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشاهدنا انا وخوخة اغنية نووان كيمابوذ هواتيو كيمابوذ اكسيبت هيهاد بين انتاجونايزيد. قالت لى. انها تمثلك تماما حين تكتب قصتك يحصل لك ذلك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسمعنا فان دام يقول هذه العبارة بالفيلم فايدناها بشدة. جداز كرييتوراوفسكس سواتس ايمبوسيبل ذاتهيوود جتانجرى اورفيل هيوميليتد او اوفندد اف وي منشن هيم ان ايروتيك نوفيل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتناول خوخة خيارة او طماطماية. وتحتسى كاسا او كاسين من شمبانيا. او ويسكى. او فودكا. الخ. كعادتها كلما استرخينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حين نبدع ابداعا. المنطقى ان يتم تشجيعنا من القادة والعوام. لا العكس الذى يحصل فى الميدلايست الموبوء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهدنا فيلم The Medallion لجاكى شان. وفيلم تايتانيك للقمورة كيت ونسليت والقمور ليوناردو ديكابريو. وقررانا من ليتروتيكا قصة Enslaved to the Mob وقصة Taking of Lena. وقررانا فيها حكمة اعجبتنا. هواى هوين يو كرييت انوفيل اورابوك اوراستاتيو اورابنتينج اورافيلم اوراتيفسيريس اوراسونج اورادانس. زاى سى ات از اثريت توازلام اند ادكليريشن اوفوور اجينست ذم. اندزاى اميدياتلى دكلير وور اجينست يو انتيل يو بيكام الوزر لايك ذم. وقررانا قصة عن قطز وبيبرس لعلى احمد باكثير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واسترجعت ذاكرتى احداث رحلتنا الزمنية والمكانية العجيبة مع لمياء. لقد استغرقت منا عاما كاملا او اكثر. ومع ذلك وياللعجب عدنا الى لوكاندة الاسكندرية فى اليوم السابق ليوم انطلاق رحلتنا هذه. فكأن هذا العام لم يمر ولم نمضه على الاطلاق. تذكرت كيف ذهبنا الى استراليا وروسيا والاتحاد السوفيتى واوروبا الشرقية والغربية. والهند والصين واليابان وحتى انتاركتيكا. وبموهبة لمياء تكلمنا لغات كثيرة بطلاقة عجيبة كأننا مواطنون مولودون بهذه البلاد ونتكلم بلغتها منذ نعومة اظافرنا. وبمخزونها من المال من مختلف عملات البلاد وكل العصور استطعنا شراء ملابس مناسبة او الاقامة بمنازل مناسبة. كذلك التقينا بصناع وضباط وربات بيوت وبنات هوى وباعة بالاسواق ودخلنا بلاط عواهل وملوك فى العصور القديمة. متعقبين مغامرات محمود وامه وردة وخطيبته صفاء. الذين تنتهى روايتهم الطويلة بالعودة الى مصر بالعصر الحالى نقطة بداية رحلتهم. مع سوفينير او تذكار صغير فى بطن وردة وبطن صفاء من حفريات البشرية فى العصور القديمة العصر الرومانى وعصر الامبراطورية الالمانية او الرايخ الثانى والامبراطورية النمساوية المجرية. راينا رمسيس الثانى من لحم ودم وراينا يوليوس قيصر وكلمناه. كما التقينا بحتشبسوت وتحتمس الثالث وخوفو ومنكاورع. كما التقينا ببطليموس الثانى الذى نصب ابويه جدز تو بى وورشيبد. لحبه لهما. كحبى لابوى خديجة واسماعيل. وشيد لهما التماثيل والمعابد. شاهدنا بناء الصروح والمعابد الفرعونية والاهرام والمعابد البطلمية والرومانية والتماثيل الرائعة والقصور. ايضا وقعت فتيات عذراوات بريئات يافعات كثيرات وربات بيوت متزوجات حتى ايضا فى غرامى بكل العصور والاماكن خاصة فى غابات وقرى اوروبا بالعصور الوسطى ولكن غيرة خوخة وحبى لها كان يمنعنى ويجعلنى اصوم وامتنع تماما عن الحب مما كسر قلوب جميلات كثيرات. يجازيكى يا خوخة. كما وقع ملوك كثيرون فى غرام وردة وخوخة. استسلمت لهم وردة لتكون محظية او عشيقة او زوجة ملكية لبعض الوقت. لكن خوخة "اختى البكر العذراء كما كانت تقدم نفسها وكما كنت اقدمها" كانت تهرب مسرعة معى ومع لمياء عندما يحصل ذلك لزمن اخر. خشية تكرار حادثة قفص الباشا. احب خوخة ايضا فتيان ورجال من العوام ومن التجار عزابا ومتزوجين. يابانيين وصينيين وهنود. احبها المان ويوغوسلافيون وامريكان وكنديون واستراليون. ذهبنا الى مؤاب وادوم وعمون كما ركبنا البحر الابيض المتوسط بسفينة نزوره بجزره ومدنه شمالا وجنوبا بالعصر الرومانى والعصر البيزنطى ايضا. وتعقبنا باولذابوستل فى رحلته المذكورة فى اكتساوفذابوستلز. زرنا ايران او فارس بعهد الساسانيين. وشاهدنا كم كانوا حضارة عظمى بعمارتها ونهضتها الشاملة واتسرليجن قبل ان يدمرها البيدوين المخربون اهل الظلام. فى كل عصر وبلد عشنا اياما واسابيع وشهورا. حتى نتشرب ونشبع ونتلذذ بكل عصر كانه عصرنا وكل بلد كانه بلدنا. تلذذنا جدا بهوليوود الاربعينات وحتى الستينات. وتلذذنا جدا بالحياة فى الامبراطورية الالمانية والامبراطورية النمساوية المجرية. وتلذذنا بانجلترا ديكنز وفرنسا الملكية. كما تلذذنا بوجودنا ببلاط الخديوى اسماعيل وقربنا من منزل على مبارك. لكننا شعرنا بالظلام والضيق والالم والضغوط والقرف والاشمئزاز من عصور العصابات الارابكونكويست والكريمينالبروفيتتاها التى زرناها متعقبين ابطال ميكروباص الغرام. والابطال الثلاثة ايضا فشلوا فى اصلاحها واشمازوا منها ورحلوا عنها مثلنا مسرعين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"على فكرة جيسون خلاص هي ن يك مامته". نزلت كلماتى كالصاعقة فجاة على خوخة. كانت خوخة مسترخية جوارى بتوب دانتيل ذى ورود وطويل الاكمام وبانتيهوز ابيض شبه شفاف. قالت خوخة. ايه. بتقول ايه يا مجنون انت. مش معقول طبعا. دى اماندا كلمتنى قبل رحلتنا مع لمياء. وحكت لى ازاى هو زيك يا ريتشى وبيموت فى طرف ضوافر صوابع رجليها. بيعشقها عشق مالوش حدود عمرها ما شافت راجل بيحبها ويفديها بروحه زى ابنها جيسون محمود. وقالت لى انه مستحيل طبعا تخليه يقرب منها. وانا طبعا حكت لها حكايتى انا وانت بس طبعا خبيت انى باعملك بلوجوب او هاندجوب او تيتوب او ريمجوب او فووتجوب. او بنعمل كونيلنجوس و 69. خصوصا انها كانت رافضة بتاتا تعمله الحاجات دى حتى عشان تهديه شوية. فلو قلتلها اللى بعمله معاك هتقول دى ولية شر مو طة. تيجى انت تقولى دلوقتى انها وافقت. طب ازاى. ضحكت وقلت لها. ده سر المهنة يا خوخة. قالت. انت ؟!!. اه يا معرص يا وسخ. عايز الناس كلها تحقق حلمك الوسخ مع ماماتهم. قلت لها. الحقيقة يا ماما انا كنت يائس تماما من حالة جيسون. لان ماندى عنيدة جدا زيك بالضبط. ويمكن اكتر. لكن مع شوية نصايح منى جربها وخلت اماندا تقبل تعمل معاه فوربلاى وملاعبات ولهو زى اللى بنعمله. بس قلت انها مش هتطور العلاقة اكتر من كده. ورحنا رحلتنا. ولما رجعنا لاقيته بيقولى الكلام ده. ان ليلة دخلته على مراته ماندى على وشك تحصل. وانها اشترطت عليه شوية شروط كده. طبعا سالته بينا وبين بعض لما لاقيت اماندا مصممة تستنى فى اسكندرية اسبوعين تلاتة كمان. وده خلا جوزها عبد الواحد ابو جيسون وامبر يقرر الرجوع لوحده لشغله وبنته لانه اتاخر على بنته وعلى شغله اكتر من اللازم واكتر مما كان متوقع ومما كانت امبر وشغله متوقعين. فبالتالى هيخلى الجو لجيسون وماندى يعملوا لباليب هاهاهاها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت لى. طيب اورلورد يهنى سعيد بسعيدة. قلت لها. هنحضر طبعا ليلة الدخلة وهاتفق مع جيسون يسيبلنا الباب مفتوح وموارب. ايه رايك. قالت لى. مش عارفة يا ريتشى. روح انت لوحدك اتفرج لو عايز. كمان انا زهقت من قعدتنا فى اسكندرية وعايزة نكمل رحلتنا. هنتاخر اوى كده على باباك. اى نعم هو شارى دماغه ومش بيتصل بنا الا كل فين وفين. ولو متنا ولا هربنا منه ولا هيحس ولا هيعرف الا بعد سنين. بس برضه. وكمان مش هنفضل فى رحلة وسفر على طول لازم نرسى على بر فى النهاية ونرجع مدينتنا الجميلة القاهرة. قلت لها. عموما انا هتفرج لوحدى وهاصورلك الفيلم كله على الموبايل عشان لو حبيتى تتفرجى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونهضت بالصباح وقطعت ورقة بلوك نتيجة تقويم الحائط الملصق على مستطيله الكرتونى كعادتى كل صباح. وكان اليوم الجمعة 14 يوليو 2017 الموافق 7 ابيب 1733 الموافق 7 ابيب 6258 الموافق 20 شوال 1438 الموافق 20 تموز 5777 الموافق 23 تير 1396. الموافق 23 اسادها 1939.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتثاءبت خوخة فى كسل. وقالت. كم اشتاق للديب فريزر الكبير بقصرنا. كنت ساستطيع الطبخ لك كل يوم طبيخا مصريا صميما من تخزينى قلقاس بسلطة سلق خضراء او عدس او بسلة وجزر او ملوخية. حبيبى الضخم هذا الذى يحمى اللحوم والدجاج والاسماك والخضراوات والمعجنات والخبز لشهور كثيرة دون فساد. اعلم انك تحب ان تاكل من يدى وطبخى يا رشروشتى ولكن ما باليد حيلة. عليك ان تقنع ببعض الاطعمة من يدى فى اوتوبيسنا المنزلى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الرابع والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قررنا الرحيل عن الاسكندرية اخيرا متجهين الى واحة سيوة. وقمنا بتوديع اماندا وابنها اللذين اصبحا عاشقين وزوجين. وقررا حين عودتهما الى القاهرة. ان يستمرا فى علاقتهما. ومع الوقت سيصارحان امبر وعبد الواحد بها. كما قررنا الانفصال اخيرا عن لمياء ولو الى حين مع اخذ وعد منها بزيارتنا بالقاهرة مستقبلا حين نعود الى قصرنا المنيف والى ابى اسماعيل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذنا احتياجاتنا الغذائية والبنزين وافرطنا فى تخزين الضرورات وحاجات الطوارئ والاحتياجات العادية لمعرفتنا من بعض الاصدقاء بعدم وجود اى محطات بنزين او استراحات او حتى اضاءة فى الطريق. ينقسم الطريق الى قسمين. القسم الاول من الاسكندرية الى مرسى مطروح. وقطعنا حوالى 300 كيلومتر حتى بلغنا مرسى مطروح. بتنا فى مطروح نحو اسبوع او اسبوعين. وهى ميناء ومصيف متوسطى رائع يتميز برماله البيضاء. وزرنا معالم مطروح مثل معبد رمسيس الثاني و مدينة يوليوس قيصر الغارقة و قصر كليوباترا السابعة الغارق. وآثار الترسانة البحرية للبطالمة الكائنة غرب الميناء الحديث و مخبأ روميل. وانبهرنا ونحن نزور شواطئها العديدة : شاطئ عجيبة و شاطئ الأُبَيِّض و شاطئ روميل و كليوباترا والغرام والنخيل والفيروز وباب البحر والليدو ومينا حشيش وعلم الروم والعوام والاوركيد والرميلة. كانت في عهد المصريين القدماء مدينة صيد صغيرة، وعُرفت في عهد الإسكندر الأكبر باسم «أمونيا»، وفي في عهد البطالمة والإمبراطورية البيزنطية عُرفت باسم «بارايتونيون» (باليونانية: Παραιτόνιον) وعرفها الرومان باسم «بارايتونيوم» (باللاتينية: Paraetonium) وأصبحت في عهد الرومان ميناءً هامًّا يتاجر ويصدّر السلع والمحاصيل إلى روما. وأثناء الحرب العالمية الثانية، بنى الإنجليز حصنًا عسكريًا يقع إلى شرق المدينة اسمه «Baggush Box».</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم انطلقنا بالقسم الثانى من الطريق من مطروح الى سيوة ومسافته 400 كم. حتى بلغنا سيوة بعد نحو اربع او خمس ساعات اخيرا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان لا يزال امامنا فى هذه الرحلة اربع محطات تالية: المنيا ثم الغردقة ثم الاقصر ثم اسوان وابو سمبل ثم العودة الى القاهرة اخيرا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>*******</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نبذة عن سيوة : سيوة واحة طبعا لا تطل على نيل ولا على بحر. بل هى وسط الصحراء الغربية قرب وادى النطرون. نتشر في أرجائها الآبار والعيون التي تستخدم لأغراض الري والشرب وتعبئة المياه الطبيعية والعلاج، وبها أربع بحيرات كبرى هى المعاصر والزيتون وسيوة والمراقى، فيما اكتشف بها عدة أماكن أثرية مثل معبد آمون، الذي يشهد ظاهرة الاعتدال الربيعي مرتان كل عام، ومقابر جبل الموتى، وأعلنت بها محمية طبيعية تبلغ مساحتها 7800 كم، قطن الواحة ما يقارب من 35 ألف نسمة تقريباً، يعمل أغلبهم بالزراعة أو السياحة. يسود المناخ القاري الصحراوي الواحة، فهي شديدة الحرارة صيفاً، أما شتاؤها فدافئ نهاراً شديد البرودة ليلاً.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تشتهر سيوة بالسياحة العلاجية حيث يتوفر برمالها العناصر الطبيعية الصالحة لأغراض الطب البديل. فيما تعتبر رحلات السفاري باستخدام سيارات الدفع الرباعي من الرحلات المحببة لزائري الواحة. وتشير بعض الإحصائيات إلى أن سيوة تستقبل حوالي 30 ألف سائح سنوياً من المصريين والأجانب وصنفها عدد من المواقع الأجنبية والعَربية ضِمن أكثر 9 أماكن عُزلة على كوكب الأرض. للعمارة في سيوة طابع خاص ومميز حيث تبنى المنازل التقليدية بحجر الكرشيف الذي يتكون من الملح والرمال الناعمة المختلطة بالطين، وتصنع الأبواب والنوافذ من أخشاب شجر الزيتون والنخيل. وتعد فنون التطريز والصناعات الفخارية اليدوية من أميز الحرف التقليدية بالواحة، والتي يأتي على رأسها طحون الطاجين، وأواني الطهي الصحراوية ذات الشكل الهرمي التقليدي والمزخرفة بشكل جميل. ولأهل سيوة عيد خاص وهو عيد الحصاد الذي يحتفلون به عند اكتمال القمر بالسماء في شهر أكتوبر من كل عام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت حائط صد ضد هجمات الليبيين فى عهد سنفرو وسيزوستريس وامنحتب الاول ومرنبتاح. عقب احتلال الفرس لمصر أرسل قائدهم قمبيز جيشه لاحتلال سيوة التي كان كهنة الإله آمون في معبدها قد تَنَبَّؤُوا له بنهاية هالكة، فجهز جيشاً قوامه خمسون ألف جندي لهدم معبد آمون واحتلال الواحة، إلا أن هذا الجيش ضل طريقه وهلك في الصحراء ولم يصل إلى سيوة. وبعد تلك الحادثة تحققت نبوءة الكهنة في قمبيز فمرض ومات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد دخول الإسكندر الأكبر مصر وإنشاءه مدينة الإسكندرية، قرر زيارة معبد آمون بسيوة الذي نال شهرة واسعة بعد حادثة جيش قمبيز. وفي شتاء عام 331 ق.م وصل الإسكندر إلى معبد آمون بسيوة واصطحبه الكاهن الأكبر إلى قدس الأقداس ـ وهو حجرة مظلمة لا يدخلها إلا الكاهن الأكبر والملك ـ ولم يسمح لأي من مساعديه بمرافقته. وحين خرج الإسكندر من المعبد بدا عليه الارتياح، ورفض الإفصاح عما حدث بالداخل، وكان كل ما قاله لأصدقاؤه «سمعت ما يحبه قلبي».</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظلت سيوة مستقلة في حضارتها وأسلوب حياتها بعد الفتح الإسلامي لمصر، وقد حاول القائد موسى بن نصير فتحها في عام 708م خلال العصر الأموي بصفته حاكم شمال أفريقيا، فتحرك إليها فوجد مدينة يحيط بها حصن عظيم له أبواب حديدية، ولكنه وجد صعوبة في دخولها فتركها، ومن المرجح أن دخول الدين الإسلامي إلى سيوة كان قبل نهاية القرن الأول الهجري. وفي عام 969م استولت الجيوش الفاطمية على الواحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في 1820 جهز محمد علي باشا تجريدة لفتح سيوة، ونشب قتال بين القوات وأهل الواحة انتهت بانتصار قوات محمد علي واعترافهم بالولاء للحكومة المصرية. وفي العصر الحديث دخلت جيوش المحور الواحة واحتلتها في يوليو 1942، وجلائهم عنها في نوفمبر 1942 بعد انكسارهم في معركة العلمين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واصل اهل سيوة امازيغ. ويتحدثون بلغة تاسيويت المشتقة من الامازيغية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من تقاليد الزواج في سيوة أن تخطب الفتيات منذ صغرهم في سن التاسعة أو قبل ذلك، وحتى تتم العروس سن الزواج ليس من حق الشاب أن يرى خطيبته إلا في الأعياد فقط ويكون ذلك بحضور والدها أو أخيها. وتمتد مراسم الزواج إلى 3 أيام وتتزين العروس بعمل 99 ضفيرة، تحمل كل ضفيرة اسم من أسماء الـلـه الحسنى، وتضع على شعرها زيت الزيتون وتلونه بالحناء، ويهتم أيضاً بتزيين ثوب الزفاف الذي يتميز بالحلي وأغطية الرأس والأحزمة والطرح المشغولة وأقنعة الوجه المليئة بالعملات الفضية أو الذهبية، وترتدي العروس سبعة فساتين مختلفة فوق بعضها، الأول أبيض شفاف، والثاني أحمر شفاف، والثالث أسود، والرابع أصفر، والخامس أزرق، والسادس من الحرير الوردي، والسابع الخارجي يكون مطرزاً بكلف حول الرقبة. ولأوقات الولادة طقوسها الخاصة فإذا كانت عسرة يطلق الزوج مع جيرانه طلقات نارية بجوار زوجته لطرد الجن والتعجيل بالولادة، وعند ميلاد الأطـفـال تجمع النساء حليهن في وعاء به ماء ويرفعنه ثم يترك ليسقط على الأرض متهشماً مرددين الدعاء للطـفـل اعتقاداً بأن ذلك لطرد الأرواح الشريرة، وعندما تضع الأم مولودها تستلقي على كليم مفروش على الأرض لمدة أسبوع أو عشرة أيام، وتأكل السمك المملح، كتقليد موروث. ويعتقد أهل الواحة أن عين المرأة التي يموت عنها زوجها تكون قوية وتجلب الحسد، لذا تعيش في عزلة لأربعين يوماً، ولا تتزوج قبل مرور عام على وفاة زوجها. وتشارك الفتيات حتى سن الثانية عشرة في الاحتفالات الشعبية كاشفة نصف شعرها بينما لا يسمح للمرأة المتزوجة بأن تخرج للطريق إلا إذا غطت كل جسدها ووجهها بملاءة زرقاء تسمى"طرفوط" كما لا يسمح لها بالسير في الطريق حيث يتم التنقل بعربة الكازوزة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبسيوة عيون كبريتية مشهورة: عين فطناس ، عين واحد ، عين كيغار ، عين كليوبترا. ومقابر فرعونية اثرية: مقبرة باتحوت ، مقبرة سى امون ، مقبرة التمساح ، مقبرة ميسو ايزيس.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومن معالمها ايضا: ضريح سيدى سليمان ، مركز سيوة لتوثيق التراث ، متحف البيت السيوي. وابراج الحمام السيوية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>للعمارة في سيوة طابع خاص ومميز حيث تبنى المنازل التقليدية بحجر الكرشيف الذي يتكون من الملح والرمال الناعمة المختلطة بالطين، وتصنع الأبواب والنوافذ من أخشاب شجر الزيتون والنخيل، وتستخدم مادة "الطـفـلة" للصق الأحجار، بعد خلطها بالرمال، وتنسجم تلك البيوت مع الجو القاري للمكان، ففي الشتاء تكون دافئة وفي الصيف تكون رطبة. إلا أنه مؤخراً ارتفع معدل البناء الخرساني بالواحة ما أدى إلى تراجع البناء التقليدي، بسبب احتياج الأبنية المعتمدة على الكرشيف لصيانة سنوية، بسبب ارتفاع منسوب المياه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مبان بدائية جدا من الطوب اللبن وجذوع النخل مساجد او بيوت او فنادق. بدائية جدا. وبلا كهرباء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشترينا انا وخوخة فساتين سيوية لها وملابس رجالى سيوية لى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعد سيوة من الأماكن الواعدة بإمكانيتها المائية الصالحة لاستصلاح آلاف الأفدنة كونها تقع بأكملها على نهر من المياه الجوفية العذبة. وتشتهر سيوة بزراعة نخيل البلح وأشجار الزيتون والفواكه المختلفة والحبوب كالقمح والشعير وبعض الخضروات، بالإضافة إلى بعض المزارع السمكية. إلا أن الزراعة بالواحة تقابلها مشاكل تهدد بقائها جراء تملح الأرض وارتفاع منسوب مياه الصرف الزراعي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تزخر سيوة بآبار المياه طبيعية على اختلاف أحجامها وأعماقها والتي تعد من أنقى مصادر المياه في مصر. وتعتبر سيوة مصب للخزان النوبي المصري، وهو أكبر خزان مياه جوفية في مصر، ينبع من النوبة وأسوان ويمر بمناطق صحراوية وواحات صغيرة ويصب في سيوة. جذب هذا الخزان الطبيعي للمياه عدة استثمارات محلية وأجنبية في قطاع المياه الجوفية، أقامت مصانع لتعبئة المياه الطبيعية والتي تشتهر بـ "المياه المعدنية" من بينها مصنع مياه سيوة ومصنع مياه حياة وصافي ومياه أمان سيوة. تنتشر بسيوة الملاحات والمحاجر التي تنتج عدة أنواع مختلفة من الملح لأغراض الاستخدام المحلي والتصدير. يتميز ملح سيوة بمقاييس عالمية وتختلف أنواعه ما بين ملح صخري أو غيره والتي جعلته صالحاً للاستخدام في الدول الأوروبية لأغراض إذابة الثلوج من الطرقات والمطارات، كما يدخل في صناعات عديدة منها الصابون والحرير الصناعي وتكرير الزيوت والغزل والنسيج والكلور والصودا الكاوية والزجاج ومعجون الأسنان والمنظفات الصناعية وعمليات التبريد ووقود الصواريخ والبارود والطوب الحراري وفي معالجة الصرف الصحي وغيرها. ونظراً لتميز سيوة بإنتاجها الزراعي عالي الجودة، فقد اجتذبت عدة استثمارات لمصانع إنتاج وتعبئة التمور بجميع أنواعها وإنتاج الخل والدبس والخميرة الطازجة والعلف الحيواني كما يضم مصانع لإنتاج وتعبئة زيت الزيتون.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقمنا فى فندق رائع اسمه ادرير اميلال. رغم بدائيته وعدم وجود كهرباء واقتصار الاضاءة على الشموع. وضوء القمر والشموع. ويحظر استعمال الهواتف المحمولة خارج الغرف فيه على النزلاء. بنيت حوائطه من حجر الكرشيف الذي يتكون من الملح والرمال الناعمة المختلطة بالطين فيما صنعت الأبواب والنوافذ من خشب أشجار النخيل. ويحيط به 7 بحيرات ملحية وأشجار زيتون. ويربط سيوة طرق بمطروح والسلوم. وبها قرية اولمبية رياضية من انشاء القوات المسلحة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفى واحة سيوة لا نتمكن انا وخوخة من فعل شئ. سكشوالى. بسبب بداوة الواحة وعدم خصوصية الفندق السيوى فامتننعا عن اى نوع من الفوربلاى. فقط دردشنا قليلا وطويلا ايضا. قلت لها ضاحكا. كم كان جميلا حين كنت ارى من خوختى الحلوة نسخا متناسخة الروح فى كل عصر ومكان ذهبنا اليه مع لمياء جبريللا لولو. "كان هذا اسمها بالكامل او كما اسمت نفسها به" .. قالت خوخة. اتعلم ان هذا لم يكن جميلا بالنسبة لى بل كان بغيضا ومؤلما جدا. لقد مزق نياط قلبى حتى ان فؤادى لن يعود سطحه املس كما كان. بل انطبعت عليه خطوط من الالم والعذاب بسببك. قلت لها. اهاااا يا غيارة. قالت. لا لست غيارة. انما انت فلاتى. معك الاصل وتنظر للصور. عيونك كانت تدور كالمجنون ولسانك يخرج ويسيل منه اللعاب كالكلب الجوعان كلما رايت نسخة جديدة منى. خوخة بابلية او مؤابية او مصرية قديمة او بطلمية او رومانية او اغريقية. خوخة المانية او هندية او يابانية او صينية. قلت لها. هاهاهاها. اذن انا لسانى يتدلى ويسيل منه اللعاب. لو انك اشبعتنى يا خوخة وملكتنى جسدك بالكامل وادخلت رشاد الصغير ملاهى الديزنى وتمبل كابا الرغبة الى خديجة الصغيرة ذات الشفاه والب ظ ر والمهبل. لما نظرت لغيرك. الغريب انك يا خوخة حتى نسخك المتناسخة الروح فى اسيا. كانت ملامحك وشعرك وطولك وكل شئ مثلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قررانا مقامات السيوطى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>******</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الخامس والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدما استمتعنا باقامتنا فى سيوة والتى نغصها اننا لم نستطع شيئا سوى النوم بملابسنا كل ليلة فلا تعرى ولا فوربلاى خوفا من البدو ومن الفندق السيوى المفتقر للخصوصية. قررنا حزم امتعتنا وركوب اوتوبيسنا المنزلى ال RV متجهين الى القاهرة. توجهنا من سيوة الى مرسى مطروح ومنها الى الاسكندرية ثم عبر طريق مصر الاسكندرية الصحراوى عدنا الى القاهرة. بتنا ليلتين او ثلاث ليالى بفندق بالقاهرة ولم نخبر ابى اسماعيل بوجودنا بالقاهرة. ثم اكملنا رحلتنا من القاهرة عبر طريق مصر اسيوط الصحراوى. حتى بلغنا مدينة المنيا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت الساعة الرابعة عصرا بتوقيت المنيا او القاهرة فكلاهما نفس التوقيت. توقيت شرق اوروبا EET وهو بعد جرينتش او التوقيت العالمى المنسق UTC or GMT بساعتين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المنيا عروس الصعيد مدينة صعيدية بمصر العليا او الوجه القبلى او الصعيد على عكس المنصورة التى بالوجه البحرى او مصر السفلى او الدلتا. والمنيا من منعت خوفو اى مدينة خوفو او شيوبس لانه ولد بها. وهى تطل على نهر النيل. وسميت مقاطعة الغزال فى عهد الفراعنة. فكانت احدى المقاطعات الاربع والاربعون لمصر "nomes" 22 مقاطعة بمصر العليا و 20 مقاطعة بمصر السفلى. وفيها اثار مهمة فرعونية ويونانية ورومانية وقبطية واسلامية منها مقابر بنى حسن واثار الاشمونيين وتونا الجبل وتل العمارنة ومقبرة ايزدورا. اشتهرت المنيا فى عهد الخديوى اسماعيل بسبب اراضيه الواسعة حولها لزراعة القطن وقصب السكر. وسكنها التجار والجاليات الاجنبية والاقطاعيون وقتها بسبب اراضيها الخصبة هذه وتجارة القطن وقصب السكر. من اعلامها ميرفت امين وطه حسين وعمار الشريعى وسوزان مبارك وهدى شعراوى وشادى عبد السلام. وفيها مبان وقصور رائعة المعمار من عهد اسرة محمد على والباشاوات والجاليات الارمنية واليونانية بها. المدينة التوأم للمنيا هى هيلدسهايم فى المانيا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقمنا بلوكاندة عريقة فى المنيا ولكننا لم نبق فيها لمدة طويلة حيث بعد يوم او يومين اتصل بنا بعض اقارب خوخة من جهة بعيدة ولما علموا انها فى المنيا. بسبب زلة لسان منها. صمموا على ان يضيفونا انا وهى وان نبيت عندهم وليس فى لوكاندة. كانت خوخة خلال هذه الايام الاربعة الاولى من مقامنا فى المنيا قد بدات فحاة تشعر بالذنب. وامتنعت تماما ونعائيا عن التعرى امامى او ارتداء ملابسى المغرية مثل البانتيهوزات والكيمونو الصينى واليابانى والسارى الباكستانى والهندى وبذلة الرقص والبودى ستوكنج والبكينى والكورسيه وحزام الجارتر والجوارب الطويلة وطلاء الجسد الخ. قالت لى خوخة. يكفى ما اخطانا وما ضعفنا وفعلناه يا رشروشتى. اننى اريد ان تعود علاقتنا الى سابق عهدها كام وابن يحترمها ولا يراها مجرد عشيقة او قطعة لحم شهية يريد التهامه. من اليوم فصاعدا عليك احترامى يا رشاد. فلا تعرى ولا فوربلاى من بلوجوب او هاندجوب او كونلنجوس او تيتجوب او ريمجوب او فووتجوب. لقد شعرت بجريمتنا انفرنتاوف ثيوس. واريد التراجع والتوبة. واريدك ان تتوب معى. ان علاقتنا اسمى وارقى واعلى وابقى من تلك الرغبات الدنيئة الحيوانية الصغيرة. وعلينا الاسراع بتزويجك نعمت الـلـه. كى نحصنك وعندها انا واثقة انك ستنسانى يا ريتشى حتى كام لك هاهاهاها. قلت لها. لماذا تفعلين هذا يا خوخة. ماذا اذنبت ضدك لتعذبينى هذا العذاب العجيب. ال رضينا بالهم والهم مش راضى بينا. لقد قنعت على مضض بالفوربلاى والقبلات والكادلنج منك على امل التطور اكثر فى يوم قريب من الايام. ثم فجاة تقومين بارتكاب هذه النكسة والردة الخطيرة على ما انجزناه وحققناه فى مجال حبنا. كلا كلا انا لا اقبل ولن اقبل ابدا بذلك يا خوخة. انا مخاصمك. قالت خوخة وهى تبكى. افهمنى يا بنى. ارجوك. لقد قضينا اوقاتا ممتعة معا كزوج وزوةجة. قاطعتها. شبه زوج وزوجة. هذه ملاطفات مراهقين فقط التى فعلناها لا علاقة حب كاملة. قالت خوخة فى الم. اذن تتهمنى بعدم حبى لك يا ريتشى. الا تعلم ان اتهامك هذا اكبر جرح يمكن ان تسببه لام. ان تتهمها بقلة حبها او عدم حبها لابنها. انت تعلم يا ريتشى جيدا انك لن تجد من تحبك قدرى. وحب امك او ابيك لك مثل هيفين اتس ويدث لايك ويدث اوف هيفينز اند ايرث. لن تجد فى اتساع حبى وحب ابيك لك ابدا. انه اوسع من الكون باكمله بمجراته ونجومه وكواكبه وسماواته وارضينه. لو ان حياتك تتوقف على موتى ولو تحتاج لتحيا ان اهبك راسى وقلبى واعضائى الحيوية التى بدونها اموت لن اتردد لحظة فى منحها لك. ولكن يجب ان نتوقف لئلا نتمادى اكثر ونخطئ وندمر علاقتنا الجميلة الاساسية لصالح امر زائل ونزوة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها فى استهجان. حبى لك امر زائل ونزوة. على كل حال هيا بنا لنذهب الى اقاربك. ولكنى لن اقبل بما تقولين. قالت خوخة. ستقبل رغما عنك يا ريتشى. انا امك وعليك طاعتى دون نقاش. ولو حاولت غصبى على فعل شئ فلن اسامحك ما حييت وستخسرنى للابد. عندها بكيت. وقلت. لا لا. حسنا. قالت حسنا ماذا. قلت. لن اغصبك على شئ. قالت. وهل تقبل بما قلت لك. قلت. لا طبعا. زفرت وقالت. يا ريتشى ! قلت. انا حر اقبل او لا. وساظل لا افقد الامل. ما حييت. وان مت محروما من حبك الاسمى يا الهتى وربتى والحبيبة التى لا اريد سواها. فذنبى معلق برقبتك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت خوخة وسكت. وكانت تمسح دموعها الغزيرة بسبب كلامى او بسبب نوبة الرجعية الفجائية التى اصابتها. ووضعت قناع البرود والجليد على وجهها. كانت امراة حديدية بمعنى الكلمة لا تظهر ضعفها وهشاشتها امام الناس او حتى امامى انا ابنها وحبيبها وزوجها الثانى وثانى رجل فى حياتها. وعلا العبوس وجهى وغزته وغزتنى الكآبة والياس العميق. وظل جسدى ثائرا على وعليها يحاول دفعى لاقتناص منها بعض الفوربلاى الذى ادمنه جسدى وقلبى وادمنته روحى ونفسى. ولم يعد بامكانى الاستغناء عنه. والا شعرت باعراض الانسحاب. والاهم من ذلك ياسى الان من اى علاقة غرامية وج ن سية مع ماما. شعورى بمدى سوء حظى ومدى حرمانى جعلنى منكمشا وصامتا طوال طريقنا باوتوبيسنا الى منزل اقارب خوخة. بالتاكيد تلاحظ خوخة ولكنها تستعمل قسوة الام احيانا من اجل مصلحة ابنها ومصلحة اسرتها بالكامل. تقسو على رغباتها كامراة وتقسو على ابنها المدلل قليلا. وتمنى نفسها باننى سرعان ما سانسى واستسلم. لكننى لن انسى ولن استسلم يا خوخة. ولو انتظرت لاخر يوم فى عمرى او عمرك. سانتظر حتى تاتى الى متوسلة ان نكون حبيبن وزوجين وليذهب المجتمع والقانون والشاريا للجحيم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخفيت عبوسى وراء قناع من البرود. تلميذ للاستاذة خوخة. بمجرد نزولنا من الاوتوبيس وصعودنا السلم الرخامى العتيق والعريق فى هذا البيت على الطراز الاستعمارى الكولونيالى النيوكلاسيكى والروكوكو باعمدته وشرفاته وشبابيكه وابوابه ونقوشه وسقف شققه العالى وبيبانه المزدوجة ذات الشراعات والقضبان الحديدية على هيئة الهلال والنجمة. طرقت خوخة الباب ففتحت لنا حورية من السماء او ملاك. فتاة مراهقة تبدو فى الثامنة عشر من عمرها. منياوية جميلة قمحية البشرة. رشيقة وجسدها تضاريسى كيرفاكيوس كله مفاتن وانبعاجات فى الاماكن الصحيحة. ملفوفة رشيقة ايضا وليست بدينة. بيتيت ضئيلة. ولكن ليست قصيرة وطبعا ليست طويلة. ربما اطول من شادية قليلا. كانت واسعة العيون. سوداء العيون. رموشها ثقيلة وساحرة. نظرت فى عيونى وشعرت انى اسيرها. وكأن جسدى وقلبى يسارع الى البديل. وحانت منى التفاتة نحو خوخة فوجدت وجهها ثائر يتفجر بالدم من الغضب والغيرة لكن سرعان ما اخفت ذلك بسرعة لما راتنى انظر اليها وابتسم. كاننى اقول. كشفتك يا خوخة. رغم شعورك بالذنب الا ان قلبك يتمرد عليك ويابى قراراتك الرجعية القراقوشية لما تسمينه التوبة. ونظرت للفتاة مرة اخرى التى سرحت فى عيونى. قالت خوخة. احم احم. انا قريبة امك. انت ماهيتاب. اليس كذلك يا ماهى. قالت الفتاة. نعم انا هى. انت طنط خديجة مش كده. قالت لها. نعم. قالت. وهذا رشاد. قلت لها. نعم اتعرفيننى. قالت. وهل يخفى القمر. رايت صورتك جوار طنط خديجة ورغم انى لم اقابلك يوما من قبل الا اننى اشعر كما لو كنت اعرفك منذ زمن واشعر كاننا تربينا معا منذ الطفولة يوما وكاننا تقابلنا من قبل. قلت لها ضاحكا. ربما فى حياة تناسخ مضت. قالت ماهيتاب. او ربما فى حياة قادمة. قالت خوخة فى غيظ مكتوم ولهجة تفوح منها رائحة الغيرة المتقدة. الم تدخلينا يا فتاة. قالت ماهى. ااااااه حقا. كم انا قليلة الذوق. تفضلا. لقد انرتما منزلنا اليوم. الا تريان النور. انه نوركما. ودخلنا خلف هذه العسولة شبيهة المطربة سوما. وانا اتابع بعيونى مشية القطة التى تمشيها واهتزاز جسدها اللدن الحلو الملفوف البيتيت. وخوخة تظهر قناع البرود تارة وتارة تخرج جنيات الغضب والغيرة الصغيرة باجسادهن وشجارهن من خدودها كالمسكون بالارواح العديدة. مثل قصة سر بيتر فى ليتروتيكا. ثم جلسنا. وشممت رائحة المتزل العتيقة والمبخرة فى نفس الوقت وهدوء البيت حتى انك لو القيت فيه ابرة على ارضه ستسمع صوت رنينها. كان مثل مكتبة. واعجبنى ذلك كثيرا. وكان لدى ماهيتاب كما علمت من خوخة اخ اصغر فى الحادية عشرة او الثانية عشرة من عمره. حضر الينا الان يدعى شريف. كان وديعا وهادئا وخجولا كثيرا. جاء وفى يده مجلة ميكى او ميكى جيب يقرا فيها. وجلس جوار خوخة التى رحبت به بحرارة. يا اختى ايه الجمال ده يا عسول انت. وعانقته عناقا جانبيا. وراسه يرتطم بنهدها الثقيل من فوق الملابس. فيحمر وجهه ويجلس جوارها يتابع القراءة واا يهتم بنا. كان ابيض البشرة وناعم الشعر يشبهنى فى طفولتى كثيرا. كانه نسخة منى وانا فى مثل عمره. هل هذا سبب ترحاب خوخة الشديد به. وكانت خوخة تمسح بيدها على خوخة ومن ان لاخر تقبل خده وتضمه بقوة. وهو لا يمانع ولا يكترث. وجاء الوالدان اخيرا طه وراحيل ديبورا. رحبت خوخة بقريبتها البعيدة راحيل. التى لاحقا سادللها فى نص القصة راحى او شيلى او ديبى. كانت راحى امراة طويلة القامة سوداء الشعر وخضراء العيون تشعر ان ملامحها بيزنطية او يزرئيلية. كانت من الكوبتيكمينوريتى ولا ادرى اذن ما صلة القرابة بينها وبين امى خديجة. شى ديدنت مايند براينج وذ هير هازباند باى مزلمبرايرز اند هى ديدنت مايند براينج وذ هير باى كوبتيكبرايرز. عيونها ساحرة. مدت يدها الى فصافحتها وكانت عيونها ساحرة حقا. لم تكن ابنتها ماهى تشبهها بتاتا ولا تشبه اباها. كانها ولدت بلا اب ولا ام او انها متبناة وليست ابنتهما. وكذلك كان ابنهما. كأننى والده. وخوخة امه. امممم كم اتمنى ان يحصل هذا يوما مثل قصة اباندوند الشهيرة بليتروتيكا. وابطالها لوسيندا وابنها جيك مورجان. جلسنا جميعا بعدما عانقت خوخة راحى بحرارة. واخذت خوخة تثرثر مع شيلى فى ثرثرة النساء والاجتماعيات المعتادة حتى تصدع راسى. فقررت الاستئذان منهم والاستراحة لاننى متعب قليلا. قالت ديبى. انهضى يا ماهى هيا وخذى ابننا العزيز رشاد الى غرفته هو ووالدته. ستلحق بك ماما بعد قليل يا بنى. قلت لها. حسنا براحتكم. ثم قادتنى الضئيلة الجذابة ماهيتاب وعيون ماما محمرة من الغيرة. ولكننى تجاهلتها وسرت كالمسحور خلف ماهى. حتى ادخلتنى غرفة راقية. وعريقة. ذات فراش خشبى له اعمدة ومصبوغ باللون البنى الداكن واللامع مثل الاسرة =جمع سرير الاسرة الامريكية او المكسيكية الان. وله شبابيك عالية. والاعمدة منقوشة بزخارف نباتية رائعة وصنعة مخرطة وفنان نحت على الخشب ماهر. وكان عريض حجم الملك او الملكة كما يسمونه ومزدوج. قلت. الللللللا كم هذا السرير جميل ورائع انه يغرى بالحب. احمر وجه ماهى قليلا. فقلت لها. تيجى تنامى جمبى عليه. قالت. انت مباشر اوى مش ملاحظ ده. مستحلى نفسك ولا ايه. فاكرنى هاشوف وشك الوسيم الحليوة هاسلم على طول. اى نعم انت تشبه اخويا حبيبى شيرى. بس برضه ان كان حبيبك عسل متلحسوش كله. وانت غريب وضيف اول مرة اشوفه متوقع منى ايه. قلت لها. دانتى رغاية اوى يا بت يا منياوية انتى. قالت لى. وانت فلاتى اوى يا قاهرى انت. جلست على جانب الفراش وقلت لها. طيب. نظرت نحوى قليلا ثم قالت. ماشى هاقعد جمبك شوية. بس قعاد بس. ونتكلم شوية. بس لو عملت اى حركة هاصوت وهتتفضح قدام اهلى ويقطعوك. انت فى الصعيد يا واد انت. قلت. ماشى كلامك يا جميل. وجلست جوارى. ثرثرنا قليلا وسالتها عن كليتها وهوايتها. قالت. انها طالبة فى كلية الاداب قسم التاريخ. وهوايتها الماهرة فيها السباحة التوقيعية او الباليه المائى واحيانا تمارس التزحلق الفنى على الجليد مع صديق لها لاعب جمباز. كلاهما يتطلب رشاقة جمبازية خاصة. ثم فتحت قلبها لى وانا اقع بلسانى واخبرها عن حبى لامى خوخة. قالت. عجيب ما تحكيه. لم اسمع به من قبل فى حياتى. ولكن عندى لك ما هو اغرب واعجب ويخصنى. وبما انك صارحتنى بسر خطير كهذا ووضعت ثقتك فى ولا ادرى هل انت ساذج ام مفرط الطيبة ام تميل لى لذلك اودعتنى سرك الرهيب . فسافعل معك المثل. واخبرك بقصتى انا الاخرى والتى تحصل احداثها حاليا ومستقبلا وذجدبرميشن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجلست استمع بعيون متسعة مندهشة لما تقول هذه الحورية النيمف المعطرة طبيعيا الضئيلة. قالت. تعرفت منذ سنوات المدرسة التجريبية المشتركة لغات على صديقين ولدين ظلا معى حتى الثانوية العامة ثم انفصلت عنهما وكل منا التحق بكلية مختلفة احدهما بالفنون الجميلة ويهوى النحت ولعب الشطرنج والثانى بكلية الطب البشرى ويهوى الجمباز منذ طفولته ماهر به ويهوى التمثيل المسرحى ايضا. المهم. كان المعلمون يسموننا الفرسان الثلاثة او فارسان وحبيبة مشتركة هاهاها النصف بالنصف. مثل اسم الفيلم الرائع اربع حفلات زفاف وجنازة. فور ودنجز اند ا فيونرال. ولكننا لا نزال نتقابل الى اليوم احيانا انا واحدهما واحيانا انا وكلاهما. نمت بيننا مودة عميقة. وحب امتلاك وغيرة. كان كل منهما تامر النحات وهانى الطبيب. كان كل منهما يغار من الاخر ويتنافس على رضاى والفوز بقلبى دون الاخر. ولكن وقع المحظور. واحببت الولدين من كل قلبى. منذ طفولتنا احببتهما بل عشقتهما. كان لكل منهما نصف قلبى. ولا يكتمل قلبى وينبض الا بوجودهما معا فيه. تكلم تامر معى كثيرا يحاول ان يجعلنى اختار بينهما واكد لى هانى استحالة علاقة ثلاثية او مثلث حب كهذا. وانها بلا مستقبل وكلها حيرة وغيرة. قلت لهما. حقا لا ادرى سر الحيرة والغيرة. انا لست محتارة واحب كليكما بنفس الدرجة ولا استطيع التنازل عن اى منكما لصالح الاخر. تزوجانى او اعشقانى. ولكن اقبلا بانى ساضع دبلتين ذهبيتين فى اصبع زواجى منقوش على باطن احداهما اسمك يا تامر. وعلى باطن الاخرى اسمك يا هانى. واقبلا بان كلا منكما سيضع دبلة ذهبية فى اصبع زواجه منقوش عليها اسم ماهيتاب. وتاريخ زواجنا بالميلادى الجريجورى. قال لى هانى. انت تخرفين يا ماهى مع احترامى. اين تتوقعين فعل ذلك هنا ام فى الغرب. وحتى فى الغرب لا يسمح للمراة بتعدد الازواج والبولياندرى. قلت له. اخرس يا هانى. الزواج اكثر من مجرد عقد بماذون او قس. يمكن ان بكون مدنيا او على يد محام. واهم ما فيه الجواب والقبول والحب. قال تامر. ولكنى لا اقبل شريكا فيك. قال هانى. وانا ايضا. قلت له. اذن تعلما ان تقبلا بالشراكة كما نحن شركاء بالصداقة. او انصرفا عنى ودعانى. وبكيت. ظل كل منهما يتشاجر مع الاخر يا رشاد ويواسينى فى نفس الوقت. قلت لهما. نحن نلعب معا منذ الطفولة ونقرا الكتب معا ونشاهد الافلام معا ونمزح معا. وناكل معا. ونتنزه فى الحدائق والاثار والمتاحف وعلى كورنيش النيل معا. فلماذا لا تقبلان ان نمارس الحب معا. وكلما جاءنى تامر وحده ياخذ منى قبلة او عناقا ونلهو قليلا باللمسات والقبلات والضمات ثم ينصرف وياتى هانى فافعل معه المثل. كنا نحن الثلاثة نحب الفانتازيا والخيال العلمى بالافلام. والمسلسلات المكسيكية. كما كنا نحب قراءة الميثولوجيا والبايبل وعن الرليجنز. كان تامر يرينى تماثيله الصغيرة الرومانية الطراز النهضوية التى ينحتها من المرمر. ويعلمنى مبادئ النحت واللغة الفرنسية التى يتقنها. او يلاعبنى شطرنج وكان هانى يمثل دور يوليوس قيصر وانا امثل كليوبترا او يمثل اغسطس وانا زوجته ليفيا دروسيلا او يمثل الاسكندر وانا روكسان. كنت ادلل هانى واحن بامومة على تامر. نسير فى الشارع وانا متابطة ذراع كل منهما من حولى. واشعر بالفخر بهما وبنفسى ايضا. واشعر ايضا بالقوة والحماية. كانت نيران جذوة المراهقة تتقد فى قلوبنا. وكنا متعطشين لبعضنا. فى الحقيقة انا جريئة كثيرا وغربية الطباع اعشق افلام المراهقين الامريكية. وهما ايضا غربيو الطباع لا يحبون الطبع الشرقى. لذلك حين تقربت اليهما ذات ليلة من نار. وفقدنا كل الحواجز. وشعرنا معا باجمل الاحاسيس. لم افق الا صباحا وانا سندويتش بينهما ولا يزال اير تامر فى اعماق مهبلى واير هانى فى اعماق مستقيمى. واللبن الدافئ يدفئنى وحبهما يملانى نشوة. ودماء بكارتى القليلة على ا ير تامر وفخذى. من بعد هذه الليلة تقبلت انا الامر بقبول حسن. ولكن تامر وهانى شعرا بالذنب لانجرافهما مع رغباتهما وحبهما لى. وانهما اضاعا مستقبلى وما الى ذلك. قلت لهما. مستقبلى معكما وليس مع سواكما. الا اذا تمكن منكما الفيروس البدوين الارابسنيمزلم الميدلايسترن. واحتقرتمانى وتخليتما عنى كعادة الشباب فى بلادنا. فهنا لا تستحقان حبى. ولن اكترث بكما. قالا فى لهفة. بل نحن معك ولكن ما جرى يشعرنا بالقلق عليك. ماذا لو حملت. قلت لهما. لقد تناولت حبة منع حمل مخصصة لبعد العلاقة. واريد ان نستمر على علاقتنا الجديدة الجميلة كما اننى اريد ان نظل اصدقاء كما كنا وسنظل دوما ولا تحرمانى من الثقافة وتبادل الهوايات والمعلومات والقراءة والفنون. سنذهب اليوم معا. وتشاهدانى كعادتكما فى تدريب فريق الباليه المائى المصرى. كما تشاهدانى دوما فى الصيف وكما شاهدتمانى بالشتاء اتدرب على ال figure skating. ثم اذهب مع تامر لاشاهد مشغله وورشته للنحت. ثم نذهب كلينا لنشاهد هانى وهو ليث يزار فى ساحة جمبازه. ضحكا من حنانى عليهما ولطفى. وقبلانى من خدى. ومن هذا اليوم استمرت علاقتنا وتمتنت صداقتنا واصبحنا اصدقاء وازواج وكل شئ.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهت ماهيتاب من قصتها. وانا مذهول وبالكاد اصدقها. وارتنى صورتها معهما فى اطار مذهب. قلت لها. وهل اخبرت امك او اباك. قالت ماهى. لا. اعنى امى راحى تعلم بمدى الصلة العميقة بينى وبين تامر وهانى منذ الطفولة حتى انها كانت تمزح معى وتتهكم قائلة يا خوفى تكونى ناوية تتجوزى الاتنين او يوقفوا سوقك لو جالك عريس. بالتاكيد هى لا تعلم تعمق علاقتى معهما لهذا الحد الج ن سى. ولكنها تحس او تتنبا. وقد تحققت نبوءتها. كما ترى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت قصة ماهى قد اثارتنى واعجبتنى ولم احاول التحرش بماهى. بل احترمتها جدا. وطار النوم من راسى. وقررت الخروج لاتلصص قليلا على خوخة وراحى. وجدتها لا تزال تثرثر. وجوارهما زوج راحى طه. وابنهما شريف. كان شريف يحتضن ارنب طويل الاذان ولونه اصفر كريمى مثل الشاى باللبن محشو يشبه ارنوب نتالى بورتمان فى فيلم ليون ذابروفيشنال. همست ماهى مازحة. هذا الارنوب خاصتى فى طفولتى واستولى عليه هذا المدلل. قلت له. دعيه. انه لطيف. قالت. طبعا مين يشهد لشبيهه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مكثنا اياما وليالى عند عائلة طه وراحيل ديبورا ننام متجاورين لكن كالمتخاصمين. ولم اجرؤ على لمسها لمس خوخة الا مرة ونهرتنى فلم اكررها. وظللت حزينا واصبحت علاقتنا رسمية جدا. واتجه كل منا لطرف اخر نهارا يشغله عن حبيبه الحقيقى ويسرى عنه. انا لماهى وحكاياتها. وماما "خوخة" .لشبيهى شريف. ذى الاثنى عشر ربيعا. كانت تدلله بكثرة وتستعيد طفولتى فيه. حتى اننى ضبطتها ذات يوم تحممه. وتدلك ا يره حتى اطلق حليبه. وقبلته من فمه. شعرت بالغيرة والاثارة الشديدة وبدات اراقبها عن كثب منذ ذلك الحين. لكنها لم تطور الامر زيادة عما كنا نفعله انا وهى. وكنت ارى فيه نفسى. واقدر سبب اندفاعها لهذه العلاقة وهو ما اكد شكوكى بانها تصارع نفسها. وهو كان خجولا ولم يشتمها. كما كنت اراها تقرا له حكايات قبل النوم. وبعض قصص ميكى او سوبرمان. وتحكى له اسرار الفلك. وقصص كتب الجنيات الملونة لاندرو لانج كما كانت تفعل معى. لم اتضايق مما تفعله فانا اعلم سببه. واستجد على هذه الاسرة نبا هام حيث توفيت امال زوجة صديق طه الحميم واسمه وجدى. وعرض عليه طه وراحيل ديبورا الاقامة بالمنزل معهما.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالمنيا يدعونا بعض اقارب خوخة للاقامة معهم وهما رجل وزوجته. وهناك تتم احداث مثل قصة اعارة زوجتى. وايضا علاقة بين الابنة المراهقة لاعبة الباليه المائى والتزحلق الفنى على الجليد فى هذه الاسرة مع شابين. وحبها لكليهما والصراع بينهما عليها وضغط كل منهما عليها لتختار واحدا منهما فقط حبيبا وزوجا. لكنها تحب فى كل منهما امورا لا تستطيع الاستغناء عنها ورابطهما معها روحية جدا. احدهما لاعب جمباز والاخر لاعب شطرنج ونحات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى المنيا والغردقة تشعر خوخة فجاة بالذنب وتقرر ايقاف كل ما بينهما وتصمم ان يعودا لسابق عهدهما ام وابن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لماهى ذات مرة. انا تلميذ متفوق لمعلمين سكيولار وغربيين عظماء ولكن موست اوف ميدلايست بيبول دونت نو ذات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استمعنا انا وماهى قليلا لمحمد قنديل وعبد المطلب. باسكال مشعلانى وعاصى الحلانى. الين خلف وصابر الرباعى. عبد الغنى السيد وعبد العزيز محمود. نجاة الصغيرة. طبعا ام كلثوم وعبد الوهاب وعبد الحليم وفريد الاطرش. وجورج وسوف. ويارا. واليسا. ومايا نصرى. وسيد مكاوى. وعمرو دياب. ومحمد منير وحميد الشاعرى وفضل شاكر. وهيفاء وهبى. واشتقت لخوخة ومشاركتها سماع الاغانى ولكنها سارحة فى عالم ثان مع شبيهى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل السادس والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبالفعل جاء وجدى واقام فى منزل عائلة طه وراحيل ديبورا فى وجودنا انا وخوخة. لم تكن زوجته امال قد توفيت لتوها بل منذ ثلاث او اربع سنوات بالخارج. كانت قد انقطعت اخبارهما منذ سافرا. حيث عاش وجدى سعيدا مع زوجته امال لعشرين عاما منذ كان عمره 20 عاما. واليوم هو فى الرابعة والاربعين. هال راحيل شحوب وجه وجدى وهزاله. وعلامات الحزن التى حفرت تجاعيد سوداء على خديه وحول عينيه. خافت عليه ورافت بحاله هى وزوجها صديقه طه الذى ذهل ايضا بما طرا على وجه وجدى الذى كان سمينا من قبل وابيض مشرب بالحمرة والابتسامة والسعادة لا تفارق وجهه مع زوجته الرشيقة الخفيفة الحركة والوزن هاهاها عنه. واسياه بقوة واهتمت به راحيل ديبورا بشدة كانه ابنها الضال الذى ضاع منها لسنوات ثم عاد. قررت عمل برنامج غذائى له. وبالتدريج عاد وجدى لصحته الجسدية السابقة وان بقيت صحته النفسية فى الحضيض. يبكى كثيرا ويختلى بنفسه دون ان يكلم احدا طوال اليوم حزنا على امال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حكت لى ماهى انها ذات ليلة سمعت تاوهات صادرة من غرفة ابيها وامها. ذهبت واقتربت لتتلصص على ما يجرى. فوجدت امها راحى تقول لابيها طه. بتقول ايه يا راجل يا عر ص. عايزنى اروح لصاحبك وجدى واعرض نفسى عليه عشان انسيه واعوضه مراته صاحبتى اللى ماتت فى عز شبابها واللى هو حزين عليها. وسمعت اباها طه يقول. الصديق وقت الضيق. وانا شايف انه عينه منك وبيحبك اوى من زمااان. ياما قالى. لولا انك صاحبى يا طه. ولو انت اى حد تانى. ولولا ان راحى مراتك. ولولا انى بخاف على مشاعر امال. كنت طلقت راحى منك بالعافية واتجوزتها انا. راحى دى كووم والنسوان اللى فى الدنيا كلها كوووم تانى خالص. ضحكت راحى ديبى وقالت. يعنى انت عايز تبقى الكوكولد المعرص بتاعى وبتاعه يا راجل يا وسخ. كانت راحى مستلقية على جنبها على الفراش ونصفها العلوى مغطى ببلوزة. واما السفلى فعارى وكانت تولى ظهرها لجهة الباب الموارب الذى تتلصص ماهى من خلاله. واستطاعت ماهى ان ترى بوضوح تخريطة واستدارة ردفى امها راحى. وبينهما يتجلى ك س جميل الشكل حلو بارز بوضوح متهدل الاشفار شهى للنظر والتامل والامعان بالنظر واللمس واللحس والن ي ك. وباطن ساقيها الجميلتين الطويلتين الملفوفتين. وهما مطويتان لتلتصق ركبتاها بجنب ابيها العارى تماما والمستلقى على ظهره والمنتصب الا ي ر كالفنار. وباطن قدمى راحى الحسناوين المثيرتين الملتصقتين ببعضهما فوق بعض كأنهما عاشقان يمارسان الكادلنج. اعجبت ماهى وانبهرت كثيرا بجمال نصف امها السفلى من ردفيها حتى باطن اصابع قدميها. سمعت اباها طه يقول. جربى يا راحى مش هتخسرى حاجة. لو رفض او اتهرب. يبقى ادينا جربنا وطلعت احتمالاتى غلط. بس انا عارف ان احتمالاتى صح. وجدى مش صعبان عليكى. قالت راحى. صعبان عليا جدا. وزعلانة عليه اوى اوى وحاسة باللى هو فيه. يا بخت امال واضح انه كان بيموت فيها. بس مش معنى كده يا راجل انى اخونك معاه. انت عايز تدمر جوازنا وسمعة ولادى وولادك ولا ايه. انت اول واخر راجل حبيته واتجوزته يا طه وانت عارف ده كويس جدا. وكنت بنت بنوت ليلة الدخلة. وانت اللى فتحتنى با ي رك وبنفسك. صح ؟ قال طه. ايوه ده اللى حصل. وعارف انه لو ده حصل هيكون تانى راجل فى حياتك كلها يا راحى. وتانى ز ب ر يدخل ك س ك. وده مثير ومغرى ليا جدا جدا. قالت راحى ديبى وهى تضحك. ايوه مانا شايفة طه الصغير واقف زنهار زى الفنار ازاى. انت راجل وسخ وامنياتك وسخة جدا. يعنى مش هتندم لو انا سمعت كلامك ورحت له وعرضت نفسى عليه. قال طه. لا مش هندم. قالت راحى. انا خايفة من افكارك دى تودى بيتنا فى داهية. وكانت يدها الان لا تتوقف عن تدليك ا ي ر والد ماهيتاب. ويد الرجل لا تتوقف عن العبث والـلـهو بين فخذيها بانامله الخبيرة. قال طه. يلا يا راحى قومى. قالت له. طيب. ثم اوقفها عن النهوض وقال. وبعدما ترجعى من عنده ليا ن ي ك ة عندك. ضحكت ضحكة فاجرة رقيعة مثيرة للغاية ولامبالية وتفتقر لادنى خجل او حياء. ثم قالت. ماشى يا ديوث.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت ماهى لى. بس ورحت يا رشاد ورا ماما من غير ما تحس. كانت لسه برضه بالبلوزة ام اكمام وزراير زى القميص الرجالى. وط ي زها عريانة ورجليها. نصها التحتانى كان عريان. وماشية حافية بتتسحب رايحة على اوضة عمو وجدى. مش خايفة ولا هاممها انها بتمر على اوضتك انت وخوخة. ولا على اوضتى ولا على اوضة شيرى شريف حبيبى. خبطت على باب عمو وجدى خبط خفيف خلاص زى ورق الشجر لما يحركه الهوا ويزغزغ ازاز الشباك. حتى خبطها كان انثوى ومغرى وس ك سى. يا سلام عليكى وعلى حلاوتك يا ماما. قمر قمر. سمعت همهمة من ورا الباب مش باين الفاظها ومعناها. الظاهر ان عمو وجدى كان نايم. ولا كان صاحى ومريح شوية. مش عارفة. بس طبعا انا بعيدة عن ماما حبيبتى راحى ديبى القمورة بمسافة احسن تشوفنى وترجع عن خطتها هى وبابا او خطة بابا بالاصح. ولما سمعت الهمهمة ابتسمت زى كسوف بنت البنوت ليلة الدخلة وفتحت الباب ودخلت وقفلت بالمفتاح من جوه سمعته انا. اتضايقت اوى بس بعد دقيقة من التفكير قلت ماهو مفتاح بلدى يعنى. اجيب النسخة التانية بتاعته من باب اوضتى او اوضتك. او اوضة بابا. ونشوف هتفتح ولا لا. جبت المفاتيح وقعدت اجرب بحرص ووقعت المفتاح اللى جوه بالمفتاح اللى معايا بره بالراحة. وفتحت الكالون بالراحة وباقل صوت ممكن. وثانكجد. اخيرا نجحت. وواربت الباب وانا مخبية المفتاح فى جيبى. عشان لما اخلص فرجة ابقى اقفل الكالون تانى. عشان ماما وعمو وجدى مايشكوش فى حاجة وماما تقول دانا قافلة الباب بالكالون مين اللى فتحه. وبصيت. لاقيت ماما سحبت الغطا جنب عمو وجدى على السرير ونامت جنبه. كان راح فى النوم تانى. كانت ماما ابتسامتها وضحكتها قد كده. هتجرب حبيب تانى بقى لاول مرة فى حياتها وبمباركة وموافقة من زوجها فى الليلة المباركة دى اللى زى الليلة المباركة اللى كانت اول ممارسة حب بينى وبين تامر وهانى. اااخ يا ماما فكرتينى باحلى ليلة فى حياتى واللى جت بعدها ليالى عسل كتير معاهم. مجرد وجودهم حواليا بالدنيا وما فيها. بحبهم موووت يا ماما. صوتهم وهما بيكلمونى ويعلمونى ويثقفونى. صوتهم واحنا بنتبادل الافكار والخبرات ونتكلم عن هواياتنا ودراستنا وتدريباتنا وبروفات شغلنا. عيونهم ووشوشهم وعيونى مش مرفوعة عنهم وبتتنقل ما بينهم. ولا ايديهم لما تلف على ضهرى من فوق وتتحط على كتافى. ولا حضنهم لما يقوسوا دراعاتهم عشان احط ايدى اليمين وايدى الشمال انججيه وهما قمارات حواليا. وعيونهم كلها سعادة وحب وهيام عشان انا بينهم ومعاهم. يااااه يا ماما فكرتينى. فكرتنى يا تشاك. سرحت شوية يا ريتشى مع نفسى وانا شايفة ماما بتوشوش عمو وجدى. اصحى يا وجدى. وبتلعب فى خدوده بصوابعها بتزغزغه خفيف وبتصحيه باحلى طريقة ممكن انك تتصورها. يا بختك يا عمو وجدى. اخيرا اتململ عمو وجدى واتقلب وصحى. اتخض لما لاقى ماما جمبه. وقال لها. فيه حاجة يا مدام راحيل. حصل حاجة للولاد ولا لطه. قالت له. لا مفيش حاجة. انا بس جيت اتكلم معاك شوية. قال لها. فى الوقت المتاخر ده. قالت له. محبتش اتكلم فى الموضوع قدام حد لا الولاد ولا قريبتى خديجة وابنها رشاد. قال لها. طيب اتفضلى ولو انى مش فاهم حاجة. قالت له. هتفهم دلوقتى متستعجلش. ثم اضافت. براياونذابروفيت. قال. اوكيه. قالت. انا وطه حاسين بالشفقة نحوك. صعبان علينا جدا يا وجدى من ساعة ما امال جد هاف ميرسى اون هير. ما ماتت. ومش عاجبنا احوالك. انا خصوصا مش عاجبنى احوالك. انت محتاج ست تراعيك وتنسيك همومك والامك واوجاعك. ست تعوضك بالحب وبواجبات الزوجة عن امال. قال لها وجدى. هو انا اشتكيت لكم يا راحى. مانا كويس اهو ايه جايبين لى عروسة وعايزين تجوزونى ولا ايه. قالت له. لا انت مش كويس ومن غير ما تشتكى. انا حاسة بيك يا جدجد. تسمح لى اقولك يا جدجد. قال. بس امال بس هى اللى كانت بتدلعنى كده. قالت له. انا وامال واحد. بص فعلا احنا جايبين لك عروسة. بس مش هتكلفك اى حاجة. ولا حتى ورقة ماذون. وانت تعرفها. وبتحبها من زمان وعينك منها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استمرت ماهى تحكى لى قائلة. قال فى استغراب وتساؤل واحمر وجهه وتململ فى عدم ارتياح ونظر لماما نظرات زائغة مرتبكة وتاكدت كما تاكدت ماما بذكاء الانثى فيها وفى انه يعرف الاجابة مسبقا لكنه سال للتاكد. ودى مين دى ؟ ابتلعت راحى ريقها بصوت مسموع وقالت. انا. ساد الصمت الغرفة لوقت طويل. وقد احمر وجه عمو وجدى وعجز عن النطق تماما واحترمت ماما صمته وصمتت تنتظر رد فعله. كان كلاهما قلقا يعتمل بداخله بركان الان لاسباب مختلفة. هو بسبب المفاجاة والذعر. ماذا تريد منه راحيل. هل تنصب له فخا ام ماذا. وكيف علمت بمشاعره نحوها. لم يخبر احدا بذلك سوى صديقه او زوجها طه. هل اخبرها. ولكن لماذا. ولماذا هى هنا اصلا وفى مثل هذه الساعة المتاخرة من الليل. اما ماما راحى ديبى فكانت قلقة لسبب اخر. قلقة هل سيتقبل عمو وجدى ما قالته. هل سيقبل بها. ام سيطعنها فى انوثتها وقدراتها على الاغراء ويسقط فى الامتحان ويرفضها بحجة ان زوجها صديقه الحميم ولا يجوز له ان يخون صديقه هكذا. هى نفسها حائرة. هل ما تفعله الان ارضاء لنزوة او رغبة او فانتازيا لدى زوجها او تعاطف من زوجها تجاه صديقه الغالى جدا عنده. ام انها تفعل ذلك لانه راق لها ولانها قررت الخروج من قوقعتها والدخول فى مغامرة مختلفة ومحظورة وغير شرقاوسطية ولا عربية ولا بدوينية. ام للسببين معا. على كل حال هى لم تهتم كثيرا بالتفتيش عن السبب. حين سمعت عمو وجدى يقول لها. يا راحى. انتى جاية وعارفة كل حاجة اهو. طيب جاية ليه. قالت له. انت عارف كويس انا جاية ليه. وكانت تغطى نصفها السفلى بالكوفرتة. فسارعت بابعاد الغطاء عنها. واتسعت عيون وجدى وهو يرى نصفها السفلى عاريا تماما. وك س ها الرائع ظاهر وحليق يحييه بشفاهه المتهدلة الرائعة. وسيقانها واقدامها الحلوة العارية تحييه باظافرها المطلية بالاوكلادور الفوشيا ددمم الغزال البينك. ثم زاد الطين بلة ان يد راحى ديبى تحركت ببطء مثير على صدرها ثم بطنها من فوق البلوزة ذات الازرار والاكمام الطويلة المفكوكة ازرار اساورها والتى تبدى من بين الفرجات فى ازرارها اجزاء من نهود ماما الثقال وبدنها البض الشهى الابيض. ثم بلغت يدها عانتها. وتلاعبت اناملها بمهارة واندست بين شريحتى البفتيك اللتين تكونين شفاه ك س ها. وحركتها. واغمضت عينيها وهى تتاوه. قال وجدى بصوت مرتعش. انت زوجة صديقى كيف اخونه. هل يعلم بمجيئك. قالت له ماما وهى تتاوه. نعم يعلم وما يجرى يجرى بمباركته. ورغبة منه. ثم استدركت خشية ان يظن انها كانت رافضة للامر وان بابل هو من الخ عليها. وبرغبة منى بالتاكيد. الحقيقة اننى كنت احسد امال عليك. قال وجدى وعيونه لا تفارق اناملها المداعبة لمكان ما بين شريحتى البفتيك الجميلتين. احقا ما تقولين. قالت راحى ديبى. نعم. لديها رجل وسيم يحبها ولطيف المعشر. قامته مهيبة وصوته رخيم. قوى الصوت ذكورى النبرة بسماكة محببة. والان احسدها اكثر حتى بعد وفاتها جد هاد ميرسى اونهير. قال عمو وجدى. لماذا. قالت ماما. لان لديها زوجا وحبيبا مخلصا وفيا لها كل هذا الوفاء والاخلاص قتل نفسه حزنا عليها. قال عمو وجدى فى الم. ليتنى مت بدلا منها. قالت ماما. بعد الشر عنك يا اخويا. كانت هى ماتت ساعتها. ترضالها الحزن والموت من حزنها عليك. قال عمو وجدى. بعد الشر عنى. قد كده بتحبينى يا راحى. قالت بعيون مفعمة بالهيام والاغراء. واكتر. لم يستطع النقاش معها ومقاومتها اكثر من ذلك. واندفع بوجهه الى وجهها يلتهم شفتيها بشفتيه التهاما. وكأن ماما راحى كانت تتوقع هذا وتنتظر. يا ماما يا خبرة الليلة ليلتك. والحقيقة فى اللحظة دى يا رشاد جاتلى حالة هيجان فجائية فظيعة ولاقيت نفسى بقطع هدومى من على جسمى لما بقيت عريانة ملط وحافية ومش هاممنى اى حد انت ولا خوخة ولا بابا ولا شيرى ممكن يصادف ويقوم ويشوفنى كده. كنت عايزة ا ت ن اك كده بصريح العبارة. منك ولا من بابا ولا من خوخة ولا من شيرى ولا من اى حد. ووقفت ادعك فى ك س ى. وانا مولعة نار. ونهودى وجسمى العريان حاسة انى اللى هيشوفهم هيلاقيهم اجمل واشهى واحلى واغراءهم زاد جدا. وانا بتلوى من الرغبة زى المحمومة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لماهى. اكيد يا حتة القطنة البيضا يا قمر. ضحكت وقالت. فلاتى فلاتى يعنى مش اى كلام. ورجعت اتفرج على ماما راحى وهى بتغرى عمو وجدى. كان ماسك راسها دلوقتى بايديه الاتنين وبياكل شفايفها اكل. لا ده بيمص روحها ويشفطها من جسمها. وهى شغالة بايديها بسرعة وجنان دلوقتى دعم فى شرايح البفتيك شفايف ك س ها. اااخ لو معايا وجنبى تمورتى وهنونتى الحلوين. كنا شبعنا متعةومزاج للصبح. ولاقيت عمو وجدى بيبعد ايد ماما ويحط ايده هو بين شفايف ك س ها البفتيك. راحت ست ماما بعدت الكوفرتة عنه. وابتدت تقلعه جاكتة البيجاما. وهو فك زراير بلوزتها. وعرى نصها الفوقانى اخيرا وهى قلعته الفانلة ام حمالات وجاكتة بيجامته. وبسرعة شدت بنطلون بيجامته وكولوته لتحت وخلعتها من اقدامه. ونهضت وابعدت يده عن ك س ها ونزلت راحى على ا ي ر عمو وجدى المنتصب الضخم تدلكه بيدها ثم تلحس طرفه وراسه بطرف لسانها بخفة تجريبية اختبارية ثم لما راق لها ذلك. انكبت بفمها بنهم عليه. وادخلت ا ي ر عمو وجدى بوصة تلو بوصة داخل فمها وبين شفتيها الرقيقتين. وتاوه عمو وجدى بعمق وهو يشعر بروعة فم ماما حول ايره الجبار. وبدا يداعب شعرها باصابع يده. ويداعب كتفيها وبداية ظهرها ولوحيها. وماما تمص له ا ي ره بنشاط هائل. وهو مغمض العينين مستمتع ويقول. كمان يا راحى يا روح قلبى. من زمان اتمنيت اليوم ده وحلمت بانى باعيشه. بتمصى حلو زيها جدهادميرسى اونهير. كمااان يا حبيبة قلبى. ثم نهض فجاة وقال لها. كفاية كده. عايز الحس لك ك س ك الحلو ده. ممكن ؟ ضحكت وقالت. ممكن اوى. بس بالراحة عليه لان دى اول مرة. قال عمو وجدى فى دهشة. اول مرة يتلحس لك ك س ك. امال طه كان بيعمل ايه طول السنين دى كلها بيقشر بطاطا حلوة ولا ايه. قالت له. بلاش تغلط فيه لانه جوزى وصاحبك. ورغم رغبتى فيك يا وجدى لكن لولا انى لاقيت منه ضوء اخضر ماكنتش جيتلك وكنت قمعت رغبتى فيك. قال عمو وجدى. انا اسف يا راحى مش قصدى اهينه ايسويربايجد. بس بستغرب. عموما ده شرف ليا اكون الاول فى ده. قالت له راحى. والمركز التانى مش وحش برضه. وانت هتكون تانى راجل وتانى ز ب ر فى حياتى. قال. ده شرف كبير جدا ليا يا ديبى. واتمنى اكون عند حسن ظنك. قالت له. من دلوقتى ومن امبارح ولبكرة وللابد انت عند ظنى. اطمن يا حبيبى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونامت ماما راحى ديبى على ضهرها. ورفعت رجليها فى الهوا عالى اوى ومسكتهم بايديها. وقالت له. شبيك لبيك يا جدجد. خدامتك راحى بين ايديك. . قام عمو وجدى بسرعة. وكان بيشمم فى الهوا وهو بياخد وضعه بين رجلين ماما. كأنه بيشم ريحتها بيقول. جو الاوضة ريحته حلوة اوى من ريحتك يا روحى. ومسك قدمها وباس ومص ولحس صوابعها. وباطن وظاهر رجليها الحلوة. بدا يحط ا ي ره على مدخل ك س ها. ويدعك راس ا ي ره فى شفايف وشرايح البفتيك. تاوهت ماما راحى ديبى. وبدا يدخله بوصة بوصة. لغاية ما بيضاته خبطت فى ط ي ز ها. ونزل عمو وجدى على بق ماما وباسوا بعض بوس طويل وعميق اوى. وباس رقبتها وودنها وقال لها بصوت عال. بحبك يا راحيل من اول يوم شفتك فيه ولغاية ما اموت. بموت فيكى وفى امال. قالت له ماما. وانا بموت فيك وفى طه يا جدجد. ن ك ن ى يا روحى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال عمو وجدى. من عينيا يا روحى. وبدا يدخل ويخرج ا ي ره من ك س ماما ببطء عشان هما الاتنين يتلذذوا بمزاج. شوية وراح قالبها فى الدوجى ستايل فترة وهو بيقولها. راحى بتحب ت ت ن اك زى الكلبة مش كده. قالت ماما. موووووت. كمان ن ك ن ى زى الكلبة. وبعدين راح نايم على ضهره وماما طلعت فوقيه فى وضع راعية البقر. وبعد ييجى ساعة من الن ي ك المتواصل جاب حليبه جواها وكأنه مش بيخلص.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلوا نايمين عريانينوحافيين فى حضن بعض. وبعدين باست ماما راحى ديبى من شفايفه وجريت انا بعدما جبت عسلى عشرتلاف مرة. ولاقيتها داخلة اوضة نومها واوضة بابا. اللى كان مستنيها ون ا ك ها واطلق حليبه فى ك س لسه مليان بحليب صاحبه وجدى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخيرا قررت خوخة الرحيل معى الى الغردقة وقد كثر بيننا الشجار لاتفه الاسباب او دون سبب. والعصبية متزايدة بيننا وتحاشينا بعضنا وبحثنا عن البديل. ثم التحمنا مجددا التحاما ظاهريا ونحن نودع راحيل ديبورا وزوجها طه وابنها شريف وابنتها ماهيتاب وصديق الزوج وجدى. وحين ذهابنا من المنيا الى الغردقة. اتجهنا فى طريق المنيا راس غارب. ومن راس غارب اتجهنا فى طريق راس غارب الغردقة. حتى بلغنا مدينة الغردقة اخيرا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الغردقة عاصمة محافظة البحر الاحمر. مطلة على البحر الاحمر. تحوى منتجعات وفنادق وملاهى ليلية ومواقع غطس وتشتهر بالشعاب المرجانية. وبالبترول. ومن معالمها منتجع الجونة والمعهد القومى لعلوم البحار. والاكواريوم. ووادى الحمامات الفرعونى. وجزيرة شدوان. وجزيرة الجفتون. وجزيرة مجاويش. ومنتجعات سوما باى ومكادى باى وسهل حشيش. وشعاب ابو رمادا وكارلوس والفنادير. وزرنا انا وخوخة حي السقالة ويزين هذا الحي مكان الميناء القديم، ويمثل الرقعة السياحية بالمدينة، حيث يقع به العديد من الفنادق والمحلات ومراكز التسوق والنوادي والمطاعم والتي تظل مفتوحة للجماهير والسياح إلى بعد منتصف الليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقد زرت انا وخوخة هذه المعالم بالغردقة رغم الجو الملبد بالغيوم بيننا والحرب الباردة بيننا والمخاصمة. ايثانكد ثيوس على انها لم تفرق بيننا فى المضاجع وتهجرنى فى المضجع المزدوج حتى الان. لكن لو اننى تجرات واتبغت قلبى ولمستها فبالتاكيد ستهجرنى واخسرها للابد وهو ما لا اريده. لن اضيع هذه الماسة الثمينة والبلاتينة النفيسة والمرمرة الغالية مم يدى ابدا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشأت مدينة الغردقة عام 1905 ويعود اسمها نسبة لنبات «الغردق» وهو ما يعرف باسم «عنب الديب» أو «فيروز الشطآن» وهو نبات ينمو طبيعياً منذ القدم. وكان الصيادين من قبائل جهينة والرشايدة والمعازة يصطادون في المنطقة ما بين الحجاز وساحل البحر الأحمر، ويتقابلون عند شجرة كبيرة لنبات «الغردق» ومكانها الحالي ميناء الغردقة البحري، ثم تطور الاسم إلى الغردقة. وكانت المدينة قديماً عبارة عن مجموعة من المنازل البدائية التي يسكنها البدو، والذين تمركزوا بصفة أساسية في منطقة السقالة للعمل بصيد الأسماك واللؤلؤ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحدها شمالاً مدينة رأس غارب وجنوباً مدينة سفاجا وشرقاً ساحل البحر الأحمر وغرباً جبال البحر الأحمر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قررانا ايضا من القصص الايروتيكية. قصة امراة مع اربعة رجال ذير نيمز ار لايك فورهيجريمنثس. وقصة رحلة عمل امراة سعودية مع الجرسون البريطانى اون ابيدشيت كونسيستنج اوف ساوديفلاج اند بريتيشفلاج.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخذت اقرا فى احدى هذه القصص الايروتيكية بصوت مرتفع لعلى اسمع خوخة التى تتجنب قراءتها معى الان وتخاصمنى. قرات لها فقرة كاملة بلغتها الاصلية. ايجيبتنيد اسكيولارريفوليوشن ذات جت رد اوفهيجاباندابايا. اند بيردز بى إي إيه آر دى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وى ار انذيس جددامن ميدلايست ذات سوبريس اند سنسور اند جيل اند كيل انى رايتر بيكوز هى رايتس اند ثينك اجينستازلام اور رايت ايروتيكالى. ذرز سوبريسرز سنسورز ان فورامز فيسبك اند ريل لايف توو.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بى اس. اى دونت رايت ذا ريست اوف ذيس نوفيل فورذافاناتيكدكتاتور سوبرفيزور نور فور ذوسهو كومنت بويزونوس كومنتس. نور فور ماد دوجز اوفنيسوان جى. بت فور ماى سيلف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكنها صاحت من بعيد وهى فى مطبخ جناح الفندق الفاخر. اقرا فى سرك يا تشاك. وريح نفسك مش هاقرا معاك القصص دى تانى ابدا. ثم شعرت على ما يبدو انها كسرت بخاطر ابنها. فقالت. فاكر يا ريتشى لما رحنا زرنا مرصد القطامية ومرصد حلوان. هما على قدهم للاسف ومتخلفين كتير بس اهو. طبعا مراصد امريكا واوروبا الفلكية اكبر واجمل واروع. زى ما شفناهم فى رحلتنا مع لمياء. لمياء وحشتنى ماوحشتكش. قلت لها باقتضاب. لا. بس فعلا كانت رحلة حلوة. قالت. وشفنا النجوم والقمر بدقة كبيرة. جو المراصد حلو من جوه وبره. خصوصا مراصد بره طبعا. حواليها مساحات واسعة خضرااااا. وهى فى مكان عالى منعزل زى الفنارات احبها برضه. وجواها كمبيوترات ومكاتب وديكورات معدنية وجافة جدا لكنها رغم ده جذابة اوى. قلت لها وقد اندمجت معها فى الحديث اى حديث ممتع طالما معها واسمع فيه صوتها. كم احبك يا حبيبتى ويا امى ايضا. لن ادعك حتى تقومى بواجباتك الوظيفية المزدوجة زوجة/ام لرشاد. قلت لها. فعلا يا خوخة. كل مشوار باروحه معاكى او كتاب باقراه معاكى او فيلم باتفرج عليه معاكى بيكون احلى مليون مرة والذ وامتع. يا مراتى. قالت. وبعدين احنا قلنا ايه. قلت لها. يا ستى بهزر. قالت. لا مفيش هزار ف الحاجات دى. قلت لها. خلاص يا خوخة متزعليش.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخلال اقامتنا بالغردقة التى امتدت اسبوعين او ثلاثة اسابيع. وبعدما زرنا معالم الغردقة وغطسنا معا انا وخوخة فى الاسبوع الاول وقسم من الاسبوع الثانى. قررت النزول والتمشى ليلا وكنت اعرض على خوخة كثيرا النزول والتنزه معى لكنها كانت ترفض. جلست ذات ليلة فى احد الملاهى الليلية بالغردقة بحى السقالة. والجو معبا بالسجائر النسائية الرفيعة السيجار الرفيع. حيث كان معظم رواد الديسكو هنا من الفتيات الشابات والمراهقات المرتديات مثل الامريكيات. وقليل من الفتيان المراهقين يراقصون بعض الفتيات. وتركزت عيونى على ثلاث نساء احداهن فتاة مراهقة نحيلة نوعا ومعها امراتان رغم ثقل نهودهما الا انهما طويلتان وعضليتان نوعا عن الفتاة كانهما خليط من الرجولة والانوثة. لكن الانوثة غالبة عليهما بالاوكلادور والرووج والشعر الطويل المصفف بانوثة وكذلك النهود والملامح الانثوية جدا بوجهيهما. ولكن حين سمعت صوتيهما وجدته خليطا من الخشونة والنعومة. ونظرت الى مائدة مجاورة كان النسوة الثلاث يتكلمن مع من عليها. كانت ثلاث نسوة ايضا ولكن على العكس كانت فتاتان مراهقتان انثويتان ومعهما امراة ناضجة نوعا وتبدو بصوتها الخشن وعضلات جسدها وطولها اقرب للذكورة رغم ثقل نهودها وانوثة وجهها وشعرها والاوكلادور والرووج.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان الضحك والهزار والمزاح بين النسوة الست لا يتوقف. وهن يشربن البيرة وبعض كؤوس قليلة معدودة من انواع مختلفة من الكحوليات. براندى. ويسكى. فودكا. شمبانيا. نبيذ احمر. ونبيذ ابيض. كل منهن احتست كاسا او كاسين من نوع معين. كن حريصات لئلا يثملن. كم هى جذابة المراة السكرانة الثملة. ونهضن جميعا الى سيارتهم الجيب 4×4 القريبة. فاستقللت تاكسى اجرة لاتعقبهن. لا ادرى لماذا فعلت ذلك. وجدتهن يتجهن الى قرب شاطئ البحر الاحمر بين الرمال وجبال البحر الاحمر الهيفينية. خارج المدينة. وينزلن الى الارض الرملية المنبسطة ويخرجن من حقيبة سيارتهن خيمتين مطويتين زرق اللون من المشمع او اللاتكس. واقمن بسرعة خيمتين. كل ثلاث من الست دخلن خيمة وهن يضحكن بصوت عال. نقدت سائق السيارة الاجرة اجره. وجلست بعيدا. ثم وجدت الفتيات الست يخرجن لضيق الخيمات. ويفرشن ملاءات قوية على الرمال. وهبت نسمات البحر الاحمر المنعشة فى جو ليلى شاعرى مع ضوء مشاعلهن والنيران التى اوقدوها ببعض الحطب. كن معتادات على التخييم كما ارى. ورايننى فاشرن الى لاقترب. اقتربت فى قلق. قالت احداهن. رايناك فى الملهى. كنت تتابعنا بتركيز شديد وغريب. يا صغير السن. كم عمرك. قلت. عشرون عاما. ضحكن وقال احدى المراهقات الثلاث. انت اكبر منى انا وصديقتى هاتين. واصغر من صديقاتنا الثلاث هؤلاء. ثم اضافت. يا لك من فضولى. اجلس اجلس. نريد متفرجا فعلا على حبنا. ظننت انهن سحاقيات. ولكن تجردت النسوة الست من ملابسهن. وكل ثلاث اتجهن الى ملاءة. والملاءتان متجاورتان. اصبحن عاريات حافيات تماما دون جوارب ولا كورسيه ولا اى شئ. وجدت فتاة مراهقة لها ك س. والمراتين الناضجتين لهن نهود وجسم انثوى وشعر وملامح انثوية لكن لكل منهما ا ي ر رجل ضخم وكامل النضج وبيضات ايضا. وليس لهن اى ك س. فقط شر ج. ونظرت للثلاث الاخريات وجدت العكس. فتاتان مراهقتان لهن اك س اس. وامراة ناضجة معهما لها ا ي ر وبيضات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت احدى الناضجات. تفرج علينا ونحن نمارس الحب مع زوجاتنا. وقالت المراهقة الوحيدة ضاحكة. انظر لدى زوجان ناعمان فاتمتع معهما بتعدد الازواج وباللزبيانيزمية ايضا. وقالت المراهقتان. انظر لدى زوج واحد وضرة. هاهاهاها. وانقضت النسوة الست كل ثلاث على حدة على ملاءة. انقضت الشميلتان على الفتاة الوحيدة تقبيلا لشفتيها ووجهها ويهمسان لها بكلمات الحب والغزل وهى تذوب من كلماتهما ولمساتهما. كل شيميل بدات فى مص نهد من نهدى المراهقة. وتنافستا فى العبث بشفاه ك س الفتاة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتنافستا فى التهام شفتى المراهقة التهاما وهما تتبادلان تقبيلها وغزو فمها بلسانيهما. بينما المراهقتان على الملاءة الاخرى يلتهمن بينهما التهاما الشيميل الوحيدة. وا ي ور الشيميلات كانت شديدة الانتصاب منذ تجردن من فساتينهن وثيابهن الانثوية. وكان اللعاب المن و ى التمهيدى يسيل منها. قبلت المراهقتان وجه الشيميل ونزلتا تمصان نهودها الثقيلة. وقدميها الانثوية الجميلة ذات الاوكلادور الاحمر. ثم تنافستا فى مص ا ي رها الضخم ولحس البيضات. تاوهت الشيميل وهى تدفع باي رها داخل فم كل فتاة من الفتاتين. بينما كانت الشيميلتان تتناوبان الان على وضع اي راهما بين نهود المراهقة الوحيدة. ثم تستلقيان وتتناوب الفتاة على مص نهودهما واي راهما. تهيجت الشيميلات الثلاث بقوة وبدان يلحسن اك ساس المراهقات الثلاث. وعلت الاهات من النسوة الست. ثم رفعت احدى الشيميلات ساقى المراهقة الوحيدة على كتفيها وبدات فى ادخال اي رها فى اعماق مهبل الفتاة. بينما تمص الفتاة اي ر الشيميل الاخرى. فى فمها. بينما الشيميل الوحيدة تتناوب الدخول بجسدها والتموضع بين ساقى كل مراهقة من المراهقتين وتضا جعها قليلا. وتنتقل للاخرى. ثم ابدلوا الاوضاع فاصبحت المراهقتان بالوضع الكلبى فوق بعض والك سان والارداف الاربعة فوق بعض. فتتناوب الشيميل نيا كتهما على هذا الوضع. ثم تستلقى وتصعد كل منهما على اي ر حبيبتهما الشيميل وتستمتع بمزيد من النيا كة. اما الشيميلتان فقد حمى وطيس النيا كة والاهات بينهما وفتاتهما المراهقة. التى يضا جعانها الان ايلاج مزدوج. ثم بعض الشرجى فقط. ثم صاحت الشيميل الاولى وهو تطلق حليبها الغزير الوفير فى فطيرة قشدة كريمباى فى اعماق مهبل المراهقة الغناجة. تلتها الشيميل الثانية تن يك المراهقة بقوة وسرعة واخيرا صاحت وهى تضيف حليب ا يرها الى العجة والشوربة البيضاء باعماق مهبل المراهقة. استلقت الشيميلتان تلهثان حول حبيبتهما المراهقة. وتبادلن القبلات واللمسات الحانية معها. وعلى الملاءة الاخرى كانت الشيميل الوحيدة تتناوب بشهوة ونشاط على الك سين والشر جين والفمين لدى زوجتيها المراهقتين. ولم تطلق حليبها مرة واحدة بل مرتين وزعتهما بمهارة على وجه ونهد وفى فم وك س و شر ج الفتاتين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استرخى الست فى وضاءة ما بعد الجما ع. واخيرا قالت لى المراهقة الوحيدة. ساحكى لك قصتنا باختصار. انا وهاتان المراهقتان صديقات منذ الابتدائية وحتى الجامعة الان. كنا نقيم فى المدينة الجامعية. ونستحم معا حتى ونضحك. وذات مرة تفاجانا بثلاث من المشرفات يقتحمن خلوتنا بدعوى احساسهن بالحر ويرغبن بالاستحمام. كنا نخجل من الاستحمام امام غيرنا. او ان نرى غيرنا يستحم. ماعدا نحن الثلاث. اعتدنا على رؤية بعضنا عاريات وحافيات. لكنهن اصررن الا نخرج. وتجردن من ثيابهن. فوجئنا طبعا بالاي ور الثلاثة الضخمة والمنتصبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفى الحقيقة تكررت تلك الحادثة لاسابيع تالية. وعشقناهن. ليس جسديا فقط بل روحيا. كن رومانسيات ومثقفات وعرفنا منهن معنى الشيميل او الترانى او الليديبوى او الهيرمافروديت ايا كان ما تسميهن به. كانت طباعهن نسائية تماما مع قدراتهن على امتاعنا با ير رجل. كن حلم اى فتاة. امراة بنهود وانوثة تحبها دون خشونة او عملية تحبها برومانسية النساء لا غلظة الرجال. اعتبرناهن امهااات لنا. ووقعت انا فى غرام اثنتين او هما اختارتانى على صديقتى الاخريتين. اما الشيميل الثالثة فوقعت فى غرام صديقتى معا. ولنا عام الان معا. كالازواج. ليتنا نتمكن من الزواج فعلا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكنت قد عريت نصفى السفلى وانا اجلس على الارض الرملية وادلك اي رى طوال الفترة الماضية حتى اطلقت حليبى. والان انتصب مجددا وتناولته هذه المراهقة القمورة التى كانت تشبه بشعرها وهيئتها جدا سارة فوستر فى فيلم Psych 9. وبدات تدلكه وهى تلعق فمى وشفتى لعقا. ونهضت الشيميلتان. بينما نامت النسوة الثلاث الاخريات نوما عميقا. وجلستا من حولى. وكل منهما تقبل خدى واذنى. قالتا. ازيك يا حلو. ثم تناولت المراهقة اي ر احداهما والصقته با ي رى. واخذت تدعك العمادين فى بعضهما والراسين. وتاوهت بقوة. ثم عدلت الشيميل نفيسها فاصبحت الراسان تقبلان بعضهما البعض وفتحتا تبولى وتبولها تتلاثمان. فوجئت بالشيميل الاخرى تنهض وتدغدغ شفتى براس اي رها. اشرت براسى وهمهمت رافضا ذلك. لكن المراهقة قالت لى. افتح بقك زى الشاطر يا واد خلى ماما تدخل ز ب رها. وامسكتنى الشيميل بقوة. وكتمت انفى باصابعها ففتحت فمى وادخلت اي رها بسرعة. استسلمت للامر الواقع. وبدات امص اول اي ر لى فى حياتى. وقالت. الحس بيضا نى يا ولد. مسكت المراهقة قاعدة اي ر الشيميل تدخله وتخرجه فى فمى وهى تضحك. ثم صاحت الشيميل. بقك حلو اوى يا واد. هاجيب حليبى. حاولت ان ابتعد بوجهى لكن المراهقة والشيميل ثبتتا راسى. وشعرت بالحليب الشيميلى ينطلق فى فمى غزيرا وفيرا وكتمت انفى باصابعها فاضطررت للابتلاع ولم يكن طعمه سيئا. قلبتنى الشيميل الاخرى وتموضعت خلفى. واسرعت الشيميل الاخرى التى اطلقت حليبها فى فمى تحضر الكاى واى جيل. وثبتتنى بقوة مع الشيميل الاخرى وانا اصرخ واحاول التملص والافلات منهن. ولكن دون جدوى. وسرعان ما اغرقت الشيميل خلفى اي رها بالكاى واى جيل وكذلك شر جى. ثم دفعت اي رها دفعة واحدة داخلى. ثم سكنت قالت. اهدا وستعتاد عليه ويعجبك. ثم لما اختفى الالم بدات تمارس الحب معى وانا ابكى فى مذلة. واشعر ببيضا تها ترتطم ببيضاتى. ونهودها الثقيلة ملتصقة بظهرى. ثم قلبتنى على ظهرى. وادخلت اي رها مرة اخرى وهى تدلك اي رى لى بيدها بقوة ثم تنافسها الفتاة المراهقة وتمصه لى. وانا اتاوه بقوة. اخيرا شعرت بلذة واطلقت حليبى على بطنى. ثم اخرجت الشيميل اي رها من ط ي زى. واطلقت حليبها على اي رى واغرقته. ودهنته بالكامل بحليبها. انهضننى ورقدت الشيميل التى ضاج عتنى على ظهرها. وانتصب اي رى بسرعة مما اراه من امور مدهشة. وقالت لى. ضاج عنى الان. قلت لها. لا. هناك امراتان فقط فى حياتى لا اريد سواهما ولن اضا جع سواهما. قالت. يا لك من مخلص نادر. حسنا ساحترم رغبتك. واسفة انى غصبتك على ممارسة الحب. ولكنى لم استطع مقاومة وسامتك وبراءتك. قلت لها. رغم انى تضايقتك اولا الا ان الامر اعجبنى واثارنى ان تضا جعنى امراة حرفيا. وفجاة افقت من نومى. ووجدت نفسى عار النصف السفلى وانا اشاهد النسوة الست يتجا معن معا وتحسست شر جى فلم اجد الما او اثرا لاى اغتـصـاب لى. يبدو انه كان حلما هذا الجزء. نهضت الفتاة المراهقة من بين الشيميلين والحليب ينز من داخل ك سها. قلت لها. سارحل الان يا رفاق. ولكنها قالت لى هذه المراهقة شبيهة سارة فوستر. ولكن لن ادعك ترحل الا بعد ان تقبلنى وتلمسنى ويحتك جسدانا dry humping حتى تطلق حليبك. كانت جميلة ولم استطع المقاومة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم رحلت. فى الصباح التالى. نهضت من جوار خوخة وكانت لا تزال نائمة. كما لو كانت تاخرت فى السهر بالامس. ثم تذكرت. نعم لقد قلقت على بشدة ووبختنى على تاخيرى وتركها وحدها ودموعها تغرق وجهها. ولم تكن نظراتها الملتاعة نظرات ام فقط بل كانت نظرات حبيبة وزوجة ايضا. ولكنها كانت تتظاهر بالبرود فقط من قبل. نمنا متجاورين ووضعت ساقها فوق فخذى. طيلة نومنا. حين نهضت الان. استيقظت هى وهى متضايقة قالت بتبرم. ستنهض الان. لماذا لا تبقى جوار مامتك قليلا. ذهبت الى قدمها وقبلتها قبلة تبجيل لزوجتى وامى معا. وقلت لها. ما خطبك اليوم. قالت. ما خطبى. انا كما انا لم اتغير. هززت كتفى وذهبت الى ميناء الغردقة وحدى. وجدت سفينة ضخمة ترسو من البحر الاحمر. ونزل منها ركابها. استرعى انتباهى امراة نوبية اقصرية كما عرفت من لهجتها الصعيدية ومن كلامها وضحكها مع موظف الجمارك حين سالها عن اسمها. وكان يرافقها اربعة شبان. اثنان متشابهان يبدو انهما توامان متماثلان. والاثنان الاخران يبدو احدهما اكبر منهما سنا ويبدو الاخر اصغر الاخوة جميعا. وكانوا سمر نوبيين اقصريين مثل امهم. حيث سمعتهم ينادونها ماما.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وامراة اقصرية نوبية تستجم هى وابناءها الذكور الاربعة منهما توامان متماثلان متوسطان وابن اكبر وابن اصغر وتفضل الاصغر على الاكبر كحبيب وزوج.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهدنا انا وخوخة فيلم دافنشى كود الرائع. وفيلم الميدالية واسباى نكست دوور لجاكى شان. وفيلم Cliffhanger للرائع سيلفستر ستالون.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل السابع والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وامراة اقصرية نوبية تستجم هى وابناءها الذكور الاربعة منهما توامان متماثلان متوسطان وابن اكبر وابن اصغر وتفضل الاصغر على الاكبر كحبيب وزوج.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت المراة الاقصرية النوبية ضحوكة بسامة وجذابة للغاية. تشع بالجاذبية الج ن سية والروحية والجسدية. كانت كما لو كانت شمسا تمشى على الارض من جمال انفها الصغير ورقة وجهها الاقصرى النوبى المتوسط السمرة والفرعونى الملامح كثيرا والذى يختلف فى لونه ونحافته عن وجه وردة ام محمود بقصة ميكروباص الغرام. وجه وردة الحتشبسوتى الممتلئ البسام الانثوى الفرعونى الطيب القمحى الفاتح. كان وجه المراة الاقصرية النوبية اقرب الى وجه نفرتارى وسمرتها. وكان الشبان الاربعة القريبو الشبه منها يتضاحكون ويسيرون حولها كالكواكب حول الشمس. وعيونهم مثبتة على وجهها وملآى بالهيام لحد العبادة. كنت تشعر حين تراهم بانهم يكادون يحملونها ويشيلونها عن الارض شيل لئلا تتالم قدماها او يتلوث ضوء قرصها الاصفر الوهاج من غبار الارض. كأن امونرع او حتحور بقرصها الاصفر تمشى على الارض. وملاحة وجهها وتضاريس جسدها السهل الممتنع.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ترتدى فستانا رائعا يظهر رشاقتها ونحولتها. مزركش ببياض وزرقة قاتمة باشكال غير محدودة وغير منتظمة او هندسية. يشبه بنصفه السفلى فستان الجيبونة لكنه ليس مشددا او مرتفعا مثلها بل القماش مسترخى بكسل على نصفها السفلى مثل فستان مارلين مونرو الابيض الشهير لكن دون ان يعريه الهواء هاهاهاها. كانت تتهادى بكعبها العالى المبرز نحولة وصغر قدميها خارجة من سفينتها الاوروبية او الامريكية الضخمة مع اولادها الاربعة من ميناء الغردقة وسط هذه البقعة الهيفينة من الجنة البحراحمرية الرائعة البحر الاحمر الكابتيف انسايد ذاساودى ايجيبشن سنيمزلماراب اوبريشن. خرجت مع اولادها بعد مزاحها مع موظف الجمارك يتابطون ذراعيها ويدورون حولها ويركضون كما لو كانوا يدورون متفاخرين حول فتاتهم المفضلة المتنافسين على رضاها واظهار انفسهم وادهاشها بالغزل والحركات الرجولية لادهاش النساء. ولا ادرى لماذا فعلت ذلك. ولكننى سرت خلفهم كالمجذوب او المسحور. حتى وجدتهم يتجهون الى نفس لوكاندتنا التى اقيم فيها انا وخوخة. كونها افخم لوكاندة او فندق بالغردقة كلها. ودخلت بهو الفندق وانا اسمع موظف الاستقبال ياخذ بياناتها وكانت من اصحاب الصوت العالى رغم نعومته ورقته من النوع الذى لا يخفض صوته. ولذلك سمعت كل شئ. كان اسمها امينة. وعلمت انها ستقطن مع اولادها بالجناح الفاخر رقم 10. ثم شاهدتهم وهم يصعدون السلم الفاخر الواسع الرخامى ذا الدرابزين الذهبى ويتقدمهم حامل الامتعة بزى الفندق. سرت خلفهم محافظا على مسافة واسعة لئلا يرتابوا فى الامر. واخيرا توقفوا امام جناحهم حسب تعليمات الحمال. وفتح الباب لهم ودخلوا. مررت بالقرب من الباب الموارب ووجدتها تشكره بحرارة وتنقده البقشيش المجزى. ويناولها المفتاح ويضع الامتعة فى مكان مريح ومناسب ثم يخرج بعدما قال لها. تؤمرى باى شئ تانى يا هانم. شكرته ونفت. فخرج وانصرف واغلق الباب خلفه. وسرعان ما سمعت تاوهات وضحكات ونظرت من ثقب الباب فرايت ما هالنى. لقد كانت خمسة اجساد عارية تتلوى وتتقلب وتتمرغ فى الفراش او الاريكة القريبة من الباب. لم يضيعوا اى وقت. يا نهار ابيض. هذه الام تعشق اولادها الاربعة بل وتمارس معهم الحب جماعيا معهم كلهم فى وقت واحد وفى نفس الوقت. ما الذى يجرى فوركريست سيك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قررت ان ادخل فى صداقة متينة مع اصغر هؤلاء الشبان الاربعة بمعزل عن بقية اخوته. لاجره فى الكلام واعرف قصتهم بالتفصيل الممل. كيف ارتبطوا بامهم هذا الارتباط الجماعى العميق. هل بينهم شجار او غيرة او تنافس عليها. هل تعرفت باحدهم ثم الاخر الخ كل على حدة بمعزل عن الباقين ثم انكشف الامر ذات مرة وقالوا لها فيها لنخفيها. وهل هناك حبيب مفضل لديها عن الباقين ام تفضل الجميع. بالفعل ضربت صحوبية مع الفتى النوبى الصغير واللطيف. كان سلس المعشر. ولما توطدت صداقتنا وعلم بقصتى مع خوخة واندهش كل دهشة. ثم حكى لى قصتهم. لم تكن خارج ما توقعته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حين ذهابنا من الغردقة الى الاقصر. سنتجه من الغردقة الى سفاجا ومن سفاجا الى قنا. ومن قنا الى الاقصر. وبلغنا الاقصر العظيمة اخيرا بحلول ديسمبر. واخذت خوخة تتناول بعض البرتقال واليوسفى بشراهة كعادتها. هى تعشق الموالح كثيرا والليمونادة منها طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على عكسى بسبب معدتى الحساسة العصبية الميالة لمشاكل الحموضة ومرئى الذى لا يتحمل الحموضة. وكثيرا ما كانت تعرض على الاطعمة الحمضية والحريفة وارفض. اخيرا اصبحنا فى طيبة ثيبيس عاصمة مصر. اخت منف العاصمة الاهم والسابقة عاصمة بناة الاهرام. واخت الاسكندرية والقاهرة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعتدل مزاجى كثيرا باقامتنا بفندق االونتربالاس فى الاقصر. ومعيشتنا فى الاقصر. قلت لخوخة. انها - مثل منف - مدينة اجدادنا الحقيقيين الاصليين يا خوخة ويمكن ضم الاسكندرية لها ولا ذنب للقاهرة. قبل رياح الغزو والاحتلال والاستيطان الارابمزلم. انها مدينة الحب والعظمة المصرية الحقيقية الاصلية وانا متفائل بها. كتفاؤلى بباريس او لندن او واشنطن او نيويورك بعيدا عن اوبريشن الميدلايست والاستوبيدستوريزسوبرفيزور ان وومانايزر ارابفورام "يوفوربلورال سيمي وذ ايجيبشن ارابيكديالكت" و "بويزون كارثاج". وكتفاؤلى بعصور ما قبل السفنث سنشرى المشؤوم المقيت البائس الكريه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الايام التالية كنت ارى خوخة كثيرة الصمت والشرود. وعيونها مثبتة على. فلما اسالها ما خطبها. تقول. لا شئ. كان التفكير العميق يبدو على وجه الهتى خوخة الحلوة. واحسست انها بدات تضحك معى كما كانت من قبل. ولكنى لم اخاطر بتقبيلها او لمسها وبقيت فى موضع المراقب. ولكنها لم تعد ترفض تنزهنا معا فى شوارع الاقصر وبين معابدها واثارها ومتاحفها. ولا الجولات النيلية الطويلة النهارية والليلية بالمراكب وبالفنادق العائمة الخ التى كنت ادعوها اليها. بدات تضحك معى من جديد. وبشكل مرتبك. كأنما تتحسس اولى خطواتها فى الحياة. وبينما اكلت خوخة يوستفندياية وابتلعتها قبلتها من شفتيها وادخلت لسانى لاتذوق طعم اليوسفى على لسانها وفى ريقها وفمها. لم تنهرنى ولم تمنعنى. ولكن لما انهينا قبلتنا لم تقل شيئا ايجابيا او غزليا ايضا. بل اشاحت بوجهها المحمر. كانت فى صراع مع نفسها الان وقد مر ما يقارب ستة اشهر على صيامها الاجبارى عن حبى. وعن تعرينا وعن الفوربلاى الذى بيننا. كانت فيها صلبة كالصخرة معى وجافة وجادة. تتحاشانى كاننى طاعون. وتعلقت بشريف الطـفـل شبيهى تعلق الغريق بالقشة. ومن قبل ذلك امتناعا اجباريا ايضا فى سيوة. لكننا وقتها كنا احسن حالا لانها كانت متقبلة غرامنا نسبيا ومتقبلة ولو على الاقل بعض الفوربلاى من تعرى وطلاء جسد ولمسات وكيمونو وسارى وبودى ستوكنج وبلوجوب وهاندجوب وتيتجوب وفوتتجوب وريمجوب وكونلنجوس. وكامشوت على كل جسدها الفتان الديفاين الرهيب. اما الان فقد تركتنى فى محيط الياس والاحباط واضاعت املى واملها. كم انت مؤلم ايها الحب بلوعتك وهجرانك وصراعاتك. كنا انا وخوخة على متن القارب الممتلئ بالسياح الاجانب. وشعرها الطويل الهندى الخليجى الطراز او الكهفى الحجرى. يتطاير فى كل مكان حول جسدها الجالس جوار جسدى. التصقت بها جنبى لجنبها. ولففت ذراعى حول خصرها اضمها بقوة. لم تنهرنى وايضا لم تبتسم او تشجعنى. احسست بشرودها. ولم استطع مقاومة هذا الالتصاق حتى وان لم تكن راضية عنه بقرارة نفسها. هل ضعفت مقاومتها لى ولتحفظها واصرارها طيلة الشهور الستة الماضية على عودتنا لحدود ما قبل رحلتنا عبر مصر. الى حدود العلاقة الامومية البنوية فقط لا اكثر. كيف نعود يا خوخة. ان هذا اشبه بصداقة الرجل وطليقته او الصداقة بعد حب. كيف نعود وقد احببتك كل هذا الحب. وانت تستحقين فوق هذا الحب. وقد اتفقنا. فبدلا من ان تطورى علاقتنا لمستواها الكامل. تريدين الان اعادتنا للمربع الاول. وارتددت حتى عن الفوربلاى وما انجزناه طيلة رحلتنا. لكن شرودها هذا يبعث على الامل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وذات ليلة نامت خوخة وجوارها اجندة كبيرة مجلدة بحشو اسفنجى وسطح كرتونى قوى ومغلف ذلك بجلد بنى ناعم مخاط بخيط بجمال ورونق ومطبوع عليها شعار فرعونى رائع كانت اجندة لهذا العام فى يدها. سحبتها منها بحذر. وخرجت بها الى صالة الجناح الواسعة لاقرا مافيها. كانت مذكرات وملاحظات كتبتها خوخة خلال رحلتنا هذه وطوالها. وقرات الجانب الحلو الاول من رحلتنا. ووجدتها تصفها مشاعرى معى وسعادتها. تقول:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذا الولد عجيب. هل هو ثمرة بطنى حقا ام انه دونجوان او كازانوفا معى ومخصوص لى. لا ادرى. هل ألام لو شجعته على عبثه معى ومغازلاته لى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم قلبت فى صفحات الاجندة. حتى وجدتها تقول.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اليوم هاهاهاها. هذا الولد الفلاتى ارانى اي ره الرائع. كم وددت تقبيله ومصه وتحسسه يبدو ناعما ومنحوتا بجمال فائق راسه وبيضا ته وعماده. لكن لا يا لى من غبية نهرته وقلت له استر نفسك وتغطى يا ولد واغلق عليك باب الحمام. يا لى من بلهاء. ام فعلت الصواب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم قلبت فى الصفحات. حتى وجدتها تقول.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخيرا يا خواتى يا بنات يا ناس يا ماما. قبلته من شفتيه وذقت لسانه. طبعا هو من بادر والح وصمم كالذبابة اللحوحة التلمة الرخمة هاهاها. التى تدغدغ بشرتى وتثيرنى جن سيا بقذارتها. يا له من ولد قذر فلاتى. هل هو مع كل الفتيات والنساء اللاتى يقابلهن هكذا. ام انه معى فقط هكذا. هل لى كل هذا التاثير عليه. هذا الخجول الفيرجن والفيرجو ايضا الذى يحمر وجهه ويختفى خلفى او خلف ابيه حين يرى فتاة او امراة تضحك وتكلمنا. ما كل هذه الشهوانية المشتعلة فيه. احسها بلمسات يديه لجسدى. ااااااه انه يشعلنى نيران. هل اخون زوجى اباه معه. هل يعقل. كلا كلا ساقاوم وانهره. ولكن هل ساستطيع المقاومة حقا. كم هو هادئ ووسيم. من اين واتته كل هذه الجراة معى وهو الخائب مع كل الفتيات والنساء. هل انا ام سيئة شجعته على ذلك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلبت الصفحات. وجدتها تقول.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امممم كم كانت جميلة جولتنا طوال هذا الاسبوع فى معالم القاهرة مع رشروشتى. كم هو انسان حساس ومرهف ومثقف. تلميذى هاهاهاها. كم علمته وقرات له الكتب واطعمته بداخلى وبيدى حتى كبر من اجمل طـفـل فى العالم الى اوسم رجل. اللللللللا كم يشبه اباه فى مثل عمره. اعادنى لذكريات الحب والغرام بالمنصورة. نعم اننا سنذهب للمنصورة فى رحلتنا يا خوفى اضعف هناك بسبب جوها. وبسبب الذكريات. مشينا فى شارع 26 يوليو واشترى لى كتاب وكمان اشترى شنطة ايد وجوز شربات طويلة شبيكة وبانتيهوز وتوب شبيكة. من مصروفه. واد مسرف ضيع فلوسه على النسوان هاهاهاها. ياه وانا ماسك ايده وماشيين فى وسط البلد. ولا فى حلوان ولا على كورنيش النيل والمعادى. قعدنا فى كافيتريا هناك. والجرسون قاله **** يخلى لك المدام وتفرحوا ببعض دايما. كنت هاموت على روحى من الضحك. قد كده مش باين انى امه باين انى مراته. حتى الجرسون فلاتى زيك يا ريتشى. زرنا المتحف المصرى اجدادنا الحقيقيين مش التوربان والديزرتمانكيز والبيدوين اوكيوبيرز. وعند الاهرامات لف دراعه حوالين وسطى خلانى قدت ناار. رحنا الحسين والجمالية والسيدة زينب. والمغربلين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلبت الصفحة. وقرات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا خرابى يا بنات. يا ماما. النهارده مسكت اي ر رشروشتى الحليوة. ودعكته بايدى. كبير وحلو شكله جميل. اخيرا مسكته. وشه كان بيحلو وبيزداد جماله مع كل دعكة. وبيترجانى ما اوقفش.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخذت اقرا تسجيلها لتعرينا معا والبلوجوبات والكونلنجوسات. ولطلاء الجسد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما النهارده الواد رشاد عمل فيا عجايب خلانى ادهن جسمى زى فاتسو البوكيمون او الميلفاتسو فى قصة ميلفتوون ميلفبوكيمون برى جو. ونمت عريانة ملط وحافية عالسرير. والواد هيتهبل عليا عيونه هتطلع. وعمال يدور حوالين السرير ويلف ويدور. يا خرابى عينيه هتاكلنى اكل حاسة بيها على صوابع رجليا. على ركبتى على فخدى على ك س ى بيقول عنه اجمل ك س ف العالم. الواد القرار الحسود ده. لازم ابخره منك انذنيماوف ثيوس هواتثيوس ويش ذرزنوباور بتوذثيوس. والبت لمياء المزغودة دى هتخطف ريتشى منى. شر مو طة ووسخة. مش مكفيها الفلاتية خطافة الرجالة اللب وة مش عاتقة ولا راجل فى كل العصور. عايزة تخطف جوزى التانى وراجلى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بمجرد ان قرات عبارة جوزى التانى وراجلى تصفنى بها خوخة فى مذكراتها. حتى اشتعلت النيران فى بدنى ودق قلبى بقوة وسرعة. وانتصب اي رى. انها تعتبرنى زوجها الثانى كما طلبت منها دوما. قلت لنفسى. ولكن هذا قبل تغييرها رايها بشكل دراماتيكى منذ ستة اشهر واصرارها على عودتنا للمربع الاول ولحدود ما قبل رحلتنا عبر مصر. لن اعرف حالها الان وخلال الستة اشهر الا بمتابعة القراءة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم اكملت القراءة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعنا بالزمن مع البت لمياء المزغودة لعصور كتير. قلتلكم يا بنات عن اليسون وجوزها. قلتلك يا ماما عنه. ماقلتش. اليسون الخالق الناطق انا وجوزها الخالق الناطق رشاد. امممممم انا او بالاصح والاحرى نسختى المتناسخة الروح قبلى متجوزة ابنى وعايشين فى تبات ونبات وهيخلفوا صبيان وبنات. تابعنا ابطال رواية ميكروباص الغرام محمود وامه وردة وخطيبته صفاء. فى كل عصر راحوه. الولية وردة دى وشها وملامحها حتشبسوتية خالص. بس طلعت فظيعة بتاعة رجالة حتى ساعدت فى اغتـصـاب خطيبة ابنها. المهم راحوا لعصابات ميهميت الكريمينالفولسبروفيت الاجرامية المافياوية فى السفنسنشرى. وشافوا اضافة لجرايم رئيس العصابة والمافيا ميهميت هو ومساعدينه اومار وبوباكر وكهاليدبنواليد شافوا وايف اوفجد اند فيميلانجيل جابريللا دوتراوفجابريال اصحاب التروازلام اللى ميهميت رما كلامهم عن المحبة والسلام المؤيد للكرايست والتروكوران فى الزبالة وطردهم وكتب هو كلام تانى كله هودوداندهيجاب اندجيهاداندتاكفير انداوبريشن اجينست سيفيلايزيشن انداناذر ريلجنز. كلام كله كان سبب ظهور ذامزلمبرذرهوداندذا سلفيستس اند ذاازلاميكستيت اوفايراك اندليفانت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم اكملت القراءة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اي ر رشروشتى فى بقى تخين وكبير ودسم. عايزة اكله اكل. امممممم. وبيضا نه فى ايدى حلوين وتقال وكبار. ابنى حبيبى بقى راجل ملو هدومه وعنده جواهر العائلة لا تقدر بثمن family jewels. اممممم يا لهوى اومايجد سويتجيسس جاب لبنه فى بقى. الللللللا جميييييل اوى. طعم لبنك لذيييييذ يا روح قلبى. ...... وراح فاتح رجليا الولد فتح رجلين مامته العريانة الحافية قدامه وهو كمان عريان وحافى واي ره الكبير واقف زى الفنار. ونزل لحس فى شفايف وجوه اجمل ك س فى العالم. زى ما الواد المفعوص الفلاتى مسميه. بيموووت ف الكلام الوسخ هاهاى هاهاى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم اكملت القراءة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واحنا فى سيوة انا وهو نمنا فى فندق مفيهوش كهرباء بسيط من مبنى من حجارة بلون الرمل والاضاءة بالليل بالشموع والكشافات وبالنهار بضوء الشمس طبعا. كنت مثارة ومغتلمة جدا جدا من جو الواحة والبدائية اللى فى الفندق والمكان. بس ماعرفناش نعمل اى حاجة بسبب انها واحة وعادات بدو. والاوض بصراحة والفندق مفيهوش الخصوصية اللازمة والمناسبة. كنت هتجنن. خرجت نفسى شوية بعيد عن رغباتى وحبى الموهوج المولع لما رحت انا وهو وشفنا عيون سيوة وابارها وشركات المياه المعدنية هناك. كالنا بلح من نخل سيوة لما وقعنا. وشفنا فرح سيوى وتوليد ست سيوية وعادات اهل سيوة. زرنا معبد امون معبد الوحى المشهور اللى زاره الاسكندر واللى تنبا بوفاة قمبيز وزوال الاحتلال الفارسى لمصر. عقبال ما يزول الارابسنيمزلماوكيوبيشن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم قلبت الصفحات وبدات اقرا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هئ هئ هئ. لينا دلوقتى تلات شهور وانا بعيدة عن ريتشى بارادتى ورغبتى. عن ايديه وشفايفه واي ره. وروحه وقلبه وعقله. متخاصمين. بس ده لمصلحته ومستقبله. اللى عملناه غلط وغلط كبير كمان. لازم الامور ترجع لطبيعتها. اتعرفت فى المنيا بشريف ابن قريبتى راحيل ديبورا. كان ولد حلو وامور اوى يشبه رشروشتى لما كان فى سنه تمام الخالق الناطق. يا روح قلبى. طعم زيه. وحاضن ارنوبه بين دراعاته. قمر وهادى زيه. ابتديت احكى له قصص من كتب الجنيات الملونة لاندرو لانج. واستعنت بالكتب اللى على موبايلى الذكى. اقراله ميكى وسوبرمان. معرفش ازاى بس طلب انى احميه. حميته وافتكرت رشروشتى. مادريتش بنفسى الا وانا بدات ادعك والعب له فى اي ره. وشفته بيغمض عينيه وبينهج وقلبه بيدق. نسيت انه شريف وافتكرت رشروشتى حبيب قلبى وجوزى التانى. ونزلت ببقى اشرب كل نقطة لبن خرجت منه. وهو بصوته الحلو يقولى كمان يا طنط خوخة حلووو اوى اللى بتعمليه معايا لذيذ اووووى. قلتله ناديلى يا ماما. قالى بالوداعة والرقة بتاعته حاضر يا ماما. كان فاضل ايام على نص سبتمبر عيد ميلاد رشروشتى. مش عارفة اهنيه واعمله تورتة كل سنة بالكريم شانتيه والكريز ولا اطنش. لا لا قلبى مش مطاوعنى بس خايفة يفتكر ده تشجيع منى له على رجوعنا لعلاقتنا الغلط.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم قلبت الصفحات وبدات القراءة. كانت تلك الفقرة بتاريخ امس او اول امس فقط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلنا الاقصر بالسلامة ايه الجمال والسحر ده. وعظمة اجدادنا قبل الارابمزلماوكيوبيشن سينسوانثاوند فورهاندردييرز. وشميت ريحة التاريخ والماضى اللى ماكانش لازم ينتهى على ايد بيدوين باستاردز اند ساراسين كريمينالز اند ذير ليدرز اومار اند ميهميت. تحيا مصر الفرعونية والبطلمية والرومانية وحتى البيزنطية. تحيا مصر السكيولارية والحرياتية والتنويرية. والاثيستية. والاوروامريكية. انا ماعدتش قادرة خلاص يا ريتشى على بعادك. ماعدتش قادرة اقاوم حبى لك وحبك ليا. قد كده بتحبنى وبتحترمنى. دموعك فى عينيك وعايش حزين ست اشهر وانا مخاصماك ومشغولة بشريف او بحاول اجمد قلبى واخليه حجر صوان عشان مستقبلك ومستقبل عيلتنا قد ايه انا كنت غبية لما مشيت ورا وساوس الشاريا وخزعبلات الابراميكريليجنز. انا اتعذبت كتير وعطشت كتير وجعت كتير وحرمت نفسى كتير من تانى اكبر واهم حب فى حياتى. بيحبنى رشادين الكبير والصغير. بيحب اسماعيل وتوامه ابنه هاهاهاها. نفس الوسامة نفس الاي ر بس برومانسية اكبر بكتير حتى ريتشى بيدوب فيا دوب. انا عذبته ودوبته كتير ان اوان ان ده يتغير. انا قررت لازم استدعى لمياء بجهازى الخاص وبالطريقة اللى علمتهالى. عايزاها تجيبلى فستان فرحى على باباه اسماعيل. عايزة اتزف يا بنات. وارجع عروسة من تانى. عايزة اكون مراتك يا رشاد يا اجمل وارق راجل شفته فى حياتى. لازم استدعيها فى السر وهو مش معايا. عايزة اعملها له مفاجاة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندئذ انتهت المذكرات مذكرات ماما. مذكرات الهتى وحبيبتى خوخة. اخذت المذكرات واعدتها الى مكانها. بيد جميلتى الفاتنة النائمة. وقررت انتظار ما ستفعله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد قليل استيقظت خوخة ووجدت الاجندة بين يديها وانا واقف قربها. فارتبكت واخفت الاجندة بسرعة فى مكان ما بيد ماهرة خفيفة لم استطع معرفة اين خباتها. قلت لها. مالك يا خوخة. مرتبكة ليه ايه اللى ف الاجندة دى. قالت لى. مفيش. بس خفت تتبهدل عالسرير. فحطيتها فى مكان امين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت فى نفسى وقلت. ضبطتك يا خوخة يا خلبوصة. وفى الليالى التالية وبعد تنزهنا نهارا فى الكرنك ومعبد الاقصر ووادى الملوك والملكات ومعبد حتشبسوت بالدير البحرى. كان كلانا تراوده حمى الشوق فى هذه الليالى. توارد حمى. كلانا يلهث دون سبب واضح. كلانا مغتلم ما بين اي ر متصلب و ك س رطب مبلل غارق فى العسل متاهب للانفجار وبصق شلالات من العسل الانثوى الشفاف اللزج اللذيذ عند اول لمسة. كلانا يشعر بجوع رغم تناولنا لتونا الطعام. كلانا يستلقى جوار الاخر وينظر الى السقف بعيون خاوية شاردة. وتعتمل براكين داخل عقله. كل منا تجتاحه براكين من نوع وسبب مختلف. خوخة تتصارع بين كبرياء المراة والام وبين خضوع ورغبة الحبيبة العاشقة المتيمة. كيف بعدما صدتنى ورفضتنى وارادتنا ان نعود الى حدود ما قبل رحلتنا وما قبل الفوربلاى والتعرى وطلاء الجسد والبودى ستوكنج واللينجرى والملابس المثيرة. كيف ستعيد علاقتنا الى سابق عهدها بل كما قالت بمذكراتها الى اروع واجمل من سابق عهدها ستكون علاقة كاملة متوجة اخيرا. واما بركان عقلى فسببه ما قراته بمذكرات خوخة وما شجعنى على لمسها الان مرة اخرى. اخيرا هذا الجسم والروح والعقل سيصبح ملكا لى للابد وبارادة ورضا كامل من صاحبته. ستسلمنى خوخة بيدها الجميلة مفاتيح اخر قلاع وحصون جسدها وعقلها وروحها. سامتلكها قلبها وساقيها ومخها وعيونها ووجهها وراسها ويديها. بعدما كانت خالقتى ساكون خالقها ولن اكون عبدا بعد اليوم. ساكون زوج الالهة خوخة وزوج الالهة اله مثلها. ساتكلم اخيرا وينطلق لسانى بكل حرية وخيال وحلم وعقل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>النسونجى الحقيقى يؤمن بالحرية لا التطبيل ولا التعريص ولا الاستعباد. النسونجى الحقيقى يكون ايضا كونفرتوكريستيانيتى واثيست ودايست وسكيولار وله رايه السياسى وعالى الثقافة. الكاتب النسونجى الحقيقى يحب الخيال مهما كان جامحا والحلم ويملا قصصه الايروتيكية ليس بالجنس فقط بل بالكتب والافلام والثقافة والفنون والرياضات الاولمبية ويجعل ابطاله كلهم جامعيين ومثقفين ورياضيين وفنانين. يخلط الجنس بالخيال العلمى والفانتازيا. لان هكذا الحياة ليست جنسا صرفا فقط. بل رومانسية وثقافة وصراعات وحرية وفنون وعلوم ولغات وصناعة وتجارة وزراعة وتاريخ وخيال وسينما ولادينية وسفر واداب وانسانيات ورياضة اولمبية وحريات راى وتعبير وابداع وانتقاد دينخيرامة حريات جنسية وسياسية ودينية وكرتون. الكاتب النسونجى الحقيقى مثقف غربى الطباع يؤمن بالحضارة الغربية و ليس بدوين ولا ارابيك ولا ازلاميست فلا يمكن ان يمتدح الهودود او هاوس اوف سوود او هيجااب ولا يمكن ان يعادى الحرية الدينية والجنسية ونقد ازلامرلجن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكاتب النسونجى الحقيقى يحترم الحب والرومانسية والنساء ويرى حبيبته الهة وتراه الها ويرى نفسه نبى ورسـول امونرع روح السكيولارية والحرية والايروتيكا والبورن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانقلبت على جنبى جوار خوخة المحدقة فى السقف وانفاسها متسارعة تسابق بعضها. وقلبها كالمطرقة وصدرها الجميل وعنقها يعلو ويهبط بانوثة وجمال. واندهشت متفاجئا لما استلقت جوارى هذه الليلة وقد عادت لارتداء البلوزة الفوشيا الدانتيل المحبوكة المزخرفة بزخارف دانتيلية نباتية ذات الاكمام الطويلة والبانتيهوز الابيض شبه الشفاف وهى حافية القدمين. عادت لتغيير ثيابها المنزلية العادية غير الاغرائية التى ارتدتها لتبعدنى عنها طوال الاشهر الستة الماضية. عادت لترتدى لى ما اشتريته لها وما احبه وارضاه. كم تبدو شهية جميلة فى هاتين القطعتين من الثياب. وهى تعلم علم اليقين اننى ساشترى لها سرا وافاجئها كما تفاجئنى دبلتين ذهبيتين منقوش بخط جميل بداخل احداهما اسمى وتركت خانة التاريخ الميلادى باليوم والشهر والسنة مفتوحة ليوم زفافنا حسب تقويم ماما. وبداخل الدبلة الثانية اسم خوخة والتاريخ فارغ ايضا. حركت ذراعى فوق نهديها الثقيلين. ثم انزلته ليستلقى حول خصرها ولم تنهرنى او تعترض. تشجعت ومددت فمى لاقبل خدها. همست لها. وحشتينى اوى يا قطتى الحلوة. همست هى الاخرى. وانت كمان يا روح قلبى. ثم وجدت اللعاب يسيل قليلا من جانب فمها الان. قلت لها. يا ام ريالة بتريلى عليا. اممم قد كده انا لذيذ. ونزلت بلسانى لحست كل لعابها من جنب فمها وفتحت فمها ولحست بل شفطت كل ريقها الغزير. قلت. الللللللللا عسل ياروحى. تنهدت خوخة الهتى الحلوة. ولم تتكلم. فقط دق قلبها بسرعة اكبر. وزاد لهاثها. ونظرت فى وجهها وقد قبضت على كتفيها بيدى الاثنتين بقوة فسبحت بعيونها فى عينى بهيام. وواتتنى نوبة جنون فنزلت التهم جوانب عنقها التهاما بشفتى وهنا علا انينها. وارتعشت بين ذراعى. وصاحت اه اه فجاة واهتز جسدها كله بزلزال 9 ريختر. ونظرت الى ما بين ساقيها فوجدت مثلث البانتيهوز غارقا بشكل مفرط وملفت وغريب بعسلها. لم ادر بنفسى الا وذهبت بين ساقى خوخة ونزلت بلسانى وفمى امص بقوة العسل من على بانتيهوزها. ثم سارعت بجذب استك خصر البانتيهوز وانزلته حتى منتصف فخذيها معريا اجمل ك س فى العالم. قلت لها. وحشتنى موووووت موووت يا اجمل ك س فى العالم. يا خديجة الصغيرة. ضحكت ماما فى ضعف من جراء الاورجازم الذى مرت به لتوها. وقالت. خمس يا واد انت خمسة وخميسة. عينك مدورة. عين الحسود فيها عود. انذنيماوف ثيوس هواتثيوس ويش ذرزنوباور بتوذثيوس. عموما انت كمان وحشته مووووت ووحشت خديجة الكبيرة كمان يا روح قلبى. بكرة هاخلصلك البلوفر التريكو والمفرش الكروشيه اللى كنت عايزه. ونشوف سوا الافلام من تانى وشوية فقرات سباحة توقيعية وجمباز وتزلج فنى وهاعملك احلى اكلتين بتحبهم. صينية قرع عسلى. وكمان يا سيدى بيتزا بالتونة. لما نرجع هاعملك احلى فطيرة عجوة دقتها فى حياتك بالفانيليا بقى وعجوة المغربلين وعجينة البسطافلورا. قلت لها وانا انزل لامص العسل من مصنعه ومنبعه. انتى احلى اكلة يا مثقفة يا جامعية يا فنانة يا طعمة انتى يا خوختى والهتى. ولم تستطع الرد سوى باهة عالية وغنج خفيض لطيف. قلت. بوسة فرنساوية عميقة من بق خديجة الصغيرة. وشفطت شفاه ك س ماما داخل فمى بقوة معتدلة حرصا على الا اؤلمها او اؤذيها. ثم ادخلت لسانى فى اعماق مهبلها العسلى. كتبت عن ذلك فى مذكراتها لاحقا. عود حميد يا رشاد يا احمد. كنا قد اسميناه انا ووالده اسماعيل اسما مركبا لوسامته لم يكن يستحق اقل من اسمين معا. احمد رشاد. عود حميد الى حضنى وحبى. والى ك س ى اجمل ك س فى العالم. كما تسميه. لسانك بداخل مهب لى او عيونك على عيونى. ويداك على جسدى وصوتك فى اذنى. يجعلنى اذوب فى عالم خيالى. ارى نفسى معك انت اغسطس وانا ليفيا دروسيلا. انت يوليوس قيصر وانا كورنيليا او بومبيا او كالبورنيا الخ من زوجاته وحبيباته. ارى نفسى معك نطوف عبر العصور والزمن واجمل اماكن مصر والقاهرة. ونتفرج على افلام السينما المينستريم والبورن الكلاسيكية والحديثة والالعاب الاولمبية الصيفية والشتوية معا كل ذلك بسبب فوربلايك. فماذا سارى وكيف سارى نفسى معك ياترى حين تاتى اللحظة الكبرى واسلم رشاد الصغير عقد ****ه بخديجة الصغيرة. واسلم رشاد الكبير نهائيا وللابد مفاتيح قلبى وعقلى وروحى وجسدى ومصيرى وحياتى لاكون الهته للابد وزوجته وربته وامه وام عياله واكون ملكا له للابد كما انى ملك لابيه اسماعيلى للابد. وكما سيكون ملكا لنعمت الـلـه للابد ايضا. انها ابنتى وكيف اغار من ابنتى واشعر بها قطعة منى. مستقبله معه رغم انه يريده معى. ساكون مستقبله قدر عمرى معه ومعها. وهى تكمل المسيرى. انه يريد رئيستى جمهورية له وليست رئيسة واحدة. طماع وفلاتى يا ريتشى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مصصت بعمق ولسانى كبريمة تنقيب النفط ينقب عن عسل اجمل ك س بالعالم. شهد خديجة الصغيرة ذات الزن بور والشفاه المتهدلة كالوردة. همست لها اقصد لخديجة الصغيرة ودللتها بلسانى واناملى كما تدلل الفراشة الوردة. فالكاتب والمبدع والقنان والرياضى والسكيولارى والاثيستى والربوبى كالفراشة مرهفو الحس يحتاجون لجو خال من الحقد والغيرة والدسائس والتطبيل والطبقية والتثبيط والسخرية والاستهزاء وخال من مقص رقيب שׁופוני و זא ליגינד وتقليل الشان للمبدع ولابداعه وعدم التشجيع واعلان الحرب المتواصلة عليه.. قلت لها. وحشتينى يا حلوة يا قمورة. قالت خوخة. بالراحة عليها. دى مش قد حبك. قلت لها. انا بادلعها اهو اخر دلع. تنهدت خوخة وضحكت ضحكة خفيفة وضعيفة. ايوه كده عشان تحبك. لحست بتلات الوردة الخديجوية رقيقة جدا ارفع من شرايح البفتيك واتخن سنة شوية من بتلات الوردة البلدية الحمراء. اغرقت اجمل ك س فى العالم عبر العصور فى قبلاتى ولحساتى ولمساتى وهمساتى. وسرعان ما ارتعشت خوخة وانتفض سائر جسدها فى زلزال 9 ريختر جديد. هزة خديجوية. اورجازم خديجوى ممتع وفريد. واطلقت حمولة ضخمة جديدة من عسلها الانثوى. والذى كنت جاهزا وعلى اتم الاستعداد بفمى ولسانى لمصه وشربه وابتلاعه دون ان ادع قطرة منه تفر وتسقط على الملاءة. قالت خوخة فى ضعف وانا مستمر فى المص رغم نضوب العسل واستهلاكه كله فى معدتى. ك. ك. ك كفاية يا رش روش تى. ها موت فى ايد ك. ورافت بها ورفعت راسى عن خديجة الصغيرة العسولة. ولكن لم اشبع من خوخة الهتى الحلوة. وكان البانتيهوز محتجزا الان عند قدميها وقد انحسر مع تحركها وتحركى من منتصف فخذيها حتى قدميها. وحركت خوخة قدميها الان وقد افاقت من وضاءة ما بعد الاورجازم. وحاولت خلع البانتيهوز من قدميها لم تفلح فساعدتها بيدى. واخذت كف قدمها السمين الانثوى الجميل فى يدى. وانا انظر بانبهار اليه والى عيون خوخة. وقلت. كل مدى بتحلوى يا خوخة يا روح قلبى والهتى. يا ماى جديس.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت وقالت. ده من ذوقك يا روحى. واخذت اشبع نظرى من جمال قدمها ظاهرا وباطنا، كفا واصابع. واظافر. ثم لما اكتفيت امتاعا لنظرى امتعت يدى باللمس والجس والتحسس. ثم لما اكتفيت امتاعا ليدى بدات امتع فمى ولسانى باللحس والمص والتقبيل. قالت خوخة فى دلال. بتحب رجليا اوى انت يا رشروشتى. قلت لها. بحب كل حاجة فيكى جسمك عقلك روحك قلبك حياتك فنك جامعيتك ثقافتك كلك. ضحكت وقالت. عينيك يا قرار انت هتاكلنى هتحرقنى. خمسة وخميسة عليك وعليهم هاهاهاها. ثم صعدت بعدما شبعت من قدميها. قلت لها. يلا اقلعى البلوزة كمان يا خوخة عايز اشوف جمال نهودك الثقال. ضحكت وقالت. ماشى بس بشرط انت كمان تقلع. عايزاك دلوقتى قدامى عريان ملط وحافى زيى. فلما قالت ذلك انتصب رشاد الصغير بشدة. ضحكت وقالت. سمعنى اللئيم ووقف على طول زنهار. اطعت الهتى خوخة الحلوة وتجردت من ثيابى. واستلقيت جوارها وقد تجردت هى الاخرى من التوب الدانتيل الفوشيا ذى الاكمام. استلقينا كعادتنا عاريين حافيين متجاورين. همست لى خوخة بصوت رطب مستمتع. وحشتنى اوى نومتنا عريانين يا رشروشتى. قلت لها. وانا كمان يا خوختى يا روح قلب رشاد. كان ايرى قد استرخى وقالت خوخة وكلانا يغذى عينيه من جسد الاخر العارى والحافى. جميل وهو مسترخى وجميل وهو زنهار. حبايبى الرشادان هاهاهاها. وامتدت يدها واظافر اناملها بخفة الى اي رى المسترخى تتحسسه وتتحرش به وتثيره وهى تهمس. وحشتنى يا روح قلب ماما. صنع ايديا وحياة عينيا. ماما جابت راجل وز ب ره مهووووول. ثم نهضت وقالت. هانزل اسلم عليه واحشنى المضروب المفعوص ده. قلت لها. وانتى كمان واحشاه اوى اوى وواحشة رشاد الكبير كمان. وقبل ان تنهض الى اي رى امسكت يدها ادلكها قليلا فى يدى واتحسس كل سلمية وكل عظمة فيها. كما تحسست منذ قليل عظم قدميها. ضحكت وقالت. ايه باتمم على كل عضماية انها فى مكانها ولا ايه هاهاهاها. قلت. لا ولكن اعشق كل تفصيلة فى جسدك يا ماما. عظم لحم جلد كل شئ. ضحكت وقالت. مش عارفة حبك الجامد ليا ده هيوديك على فين. خايفة يوديك فى بعد الشر بعد الشر داهية. انا خايفة عليك هتبقى مجذوب خوخة. قلت لها. ده شرف ليا يا حبيبة قلبى وعمرى وحياتى. انا مجذوبك من دلوقتى. قالت لى. يا روح قلبى انت. وصعدت خوخة فوقى وقبلت وجهى وعنقى بقوة وجوع وشوق. ثم توجهت الى صدرى وشعر صدرى. قبلات مجنونة متشوقة. ونزلت بقبلاتها حتى عانتى. كم انت فاتنة يا نيكيد جاديس. Naked Goddess . ثم التقمت رشاد الصغير فى فمها ترضعه وتمصه وكان خجولا هذه المرة مسترخيا رغم انه كان منذ قليل واقفا كالفيلدمارشال. يبدو ان ذلك من كثرة شوقى وشدة اثارتى وترقبى. ولكن مع همسات ماما لرشاد الصغير وضحكاتها ونظراتها الاغرائية وحركاتها انتصب بقوة لم اره فيها من قبل. عندها ضحكت خوخة وقالت. بيضرب لى تعظيم سلام شفت ازاى. قلت لها. طبعا القائدة العليا الكوماند ان شيف للارميد فورسيز. والدفنس مينيستر والبريزيدينت. لازم يضرب لها تعظيم سلام. ضحكت وهى تدلك اي رى برقة ولطف وببطء. وقالت. انا حاسة انه متختخ عن الاول. انت بتاكله ايه. قلت لها ضاحكا. اكلك الحلو يا ماما. قالت. اهااااا. لا واللـه اكلى نفع وتمر اهو. ده ماعادش اسمه رشاد الصغير. ده نسميه رشاد التختوخ. ابو طول وعرض. حاجة تملا العين والبق وال.... قلت لها اقلدها. وبعدين بقى عينك يا قرارة. خمسى. انذانيماوف ثيوس هواتثيوس ويش ذرزنوباور بتوذثيوس. العين والبق وايه. وك س ك يعنى. اجمل ك س فى العالم. احمر وجه خوخة وسكتت. قلت لها. خلاص خلاص يقبرنى الخجول انا. عادت تدلل اي رى الان بيدها وفمها. وهو يملا فمها وتمصه ببطء وتلذذ عجيب وشوق. كان مثيرا منظره فى فمها وهو سمين مثل اي ر مايك رانجر فى فيلم طقوس اورانوس. رايتس اوف يورانوس. وظلت تمتعنى بكل متعة عجيبة بلسانها وتمتع نفسها حتى صحت واطلقت حليبى وفيرا غزيرا فى فم خوخة التى تذوقت واستطعمت وابتلعت كل قطرة. ثم قالت. ااااااح. اممممم جميل. ثم استلقت جوارى. واخذت اقبل خدها وجانب عنقها وهى تهمس لى. وحشتنى اوى اوى. قلت لها. وانتى كمان يا حبيبة قلبى يا مراتى. ضحكت ولم تعقب ولكن بقيت ابتسامتها المسرورة على وجهها دليلا على رضاها على اللقب لقبها الجديد. وانتصب رشاد الصغير التختوخ مرة اخرى فدعكته خوخة حتى اغرق بطنها وهى تقبلنى بحرارة. قالت لى. غدا اريدك ان تعمل لى ماساج وتدليك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبالصباح التالى نادتنى خوخة. تعالى يا رشروشتى حممنى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نحن نقص عليكم قصة خالدة. قصة تجعلكم تعملون العقول والارواح وليس فقط الايو ر كما يريدكم שׁופוני وשׂאמי תונשׂי ان تفعلون. يريدونكم تعملون ايو ركم وتعطلون عقولكم وحرية تعبيركم ورايكم وقيمكم الغربية والسكيولارية والكونفرتوكرستيانيتية. قصة يرضى عنها جبران خليل العظيم ونزار ويرضى عنها جد اند هز مسنجرز اند بروفيتس اند انجلز. يرضى عنها اولجدز اتد اولرلجنز. قصة سكيولارية ابراميكية اثيستية برسيانية انديانية رلجسية فنية علمية ادبية رياضية لغاتية رومانسية تحوى كل شئ. وكذلك جعلنا لكواكب احمد بن تحتمس بيوتيفولسيسيم عدوا شياطين ميلفات. ضباط الايجيبشن ناشونال سكيوريتى اند جنرالانتلجنس שׁופוני وשׂאמי תונשׂי انكشفتم. اعزائى الاوفيسرز بيس فور هو ليف اس ان بيس اند وور فور هو ديكلير وور اون اس. وى ويل نيفر بريفير يو اوفر اور ليبرتى اند كرييتيفيتى. سو ديكرى هوات يوويل ديكرى. يو كان اونلى ديكرى فور ا شورت تايم. ثووس تو هووم ذا كاوردز سيد. انديد ذا بيبول هاف جاذيرد اجينست يو سو فير ذيم. بت ذيس انكريزيد ذير فيث ان سكيولاريزم اند ليبرتى اند اثيسزم اند وسترن سيفيلايزيشن اند اول رلجنز اند زاي سيد "سوفيشنت فور اس از جد اند هوات ان اكسلينت جارديان هى از.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت لى خوخة وانا اتفرج على سى بى سى والنهار واتامل المذيعات والكومبارس البنات والمغنيات بافضل الملابس بلا عباءة ولا هيجااب. انهم يعطوننا صورة مزيفة لمصر غربية متقدمة بينما ال70 مليون سنيمزلم يرتدون العباءة والبيرد وهيجااب وهم ضد السكيولارية والسفور زاى سابورت سالافيزم اند مزلمبرذرهود.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحقيقة لم تترك خوخة صغيرة ولا كبيرة الا احصتها فى مذكراتها .. التنويم المغناطيسى ومعالم المدن التى ذهبنا اليها .. وتكاد تكون هذه القصة منقولة بحذافيرها من مذكرات خوخة هذه. كم كنت اود ان استنسخ نفسى واكون مثل احمد فى رواية المصرى الاخير لاحمد بن تحتمس. او ان اعود بالزمن مع لمياء الى فترة الوحدة المصرية السورية بعهد ناصر. واسافر لاتزوج سورية جميلة ومثقفة وعلوية من الاقليم الشمالى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نبذة عن الاقصر:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأقصر تلقب بمدينة المائة باب أو مدينة الشمس، عُرفت سابقاً باسم طيبة، هي عاصمة مصر في العصر الفرعوني، تقع على ضفاف نهر النيل والذي يقسمها إلى شطرين البر الشرقي والبر الغربي، وهي عاصمة محافظة الأقصر جنوب مصر، تقع بين خطى عرض 25-36 شمالاً، 32-33 شرقاً، وتبعد عن العاصمة المصرية القاهرة حوالي 670 كم، وعن شمال مدينة أسوان بحوالي 220 كم، وجنوب مدينة قنا حوالي 56 كم، وعن جنوب غرب مدينة الغردقة بحوالي 280 كم، يحدها من جهة الشمال مركز قوص ومحافظة قنا، ومن الجنوب مركز إدفو ومحافظة أسوان، ومن جهة الشرق محافظة البحر الأحمر، ومن الغرب مركز أرمنت ومحافظة الوادي الجديد، أقرب الموانيء البحرية للمدينة هو ميناء سفاجا، وأقرب المطارات إليها هو مطار الأقصر الدولي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأقصر تضمّ ما يقارب ثلث آثار العالم، كما أنها تضم العديد من المعالم الأثرية الفرعونية القديمة مقسمة على البرّين الشرقي والغربي للمدينة، يضم البر الشرقي معبد الأقصر، معبد الكرنك، وطريق الكباش الرابط بين المعبدين، ومتحف الأقصر، أما البر الغربي فيضم وادي الملوك، معبد الدير البحري، وادي الملكات، دير المدينة، ومعبد الرامسيوم، وتمثالا ممنون.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يرجع تأسيس مدينة طيبة إلى عصر الأسرة الرابعة حوالي عام 2575 ق.م، وحتى عصر الدولة الوسطى لم تكن طيبة أكثر من مجرد مجموعة من الأكواخ البسيطة المتجاورة، ورغم ذلك كانت تستخدم كمقبرة لدفن الأموات، فقد كان يدفن فيها حكام الأقاليمِ منذ عصر الدولة القديمة وما بعدها، ثم أصبحت مدينة طيبة في وقت لاحق عاصمة لمصر في عصر الأسرة المصرية الحادية عشر على يد الفرعون منتوحتب الأول، والذي نجح في توحيد البلاد مرة أخرى بعد حالة الفوضى التي احلت بمصر في عصر الاضمحلال الأول، خلفا لممفيس او منف او ميت رهينة بالجيزة وظلت مدينة طيبة عاصمة للدولة المصرية حتى سقوط حكم الفراعنة والأسرة الحادية والثلاثون على يد الفرس 332 ق.م</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عُرفت الأقصر عبر العصور المختلفة بالعديد من الأسماء، ففي بدايتها كانت تسمى مدينة "وايست"، ثم أطلق عليها الرومان بعد ذلك اسم "طيبة"، وأطلق عليها كذلك مدينة المائة باب، كما وصفها الشاعر الإغريقي هوميروس في الإلياذة، وسُميت كذلك باسم "مدينة الشمس"، "مدينة النور"، و"مدينة الصولجان"، وبعد الفتح العربي لمصر، أطلق عليها العرب هذا اسم "الأقصر" وهو جمع الجمع لكلمة قصر حيث أن المدينة كانت تحتوي على الكثير من قصور الفراعنة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيبة هي مدينة متحفية فرعونية قديمة بمصر العليا، وإحدى عواصم مصر القديمة إبان المملكتين الوسطى والحديثة أيام قدماء المصريين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت طيبة (الأقصر اليوم) مركز عبادة رع واهتم أغلب فراعنة مصر وعلى الأخص خلال الدولة الحديثة ببناء المعابد فيها لمختلف آلهة قدما المصريين وأهمها أمون رع . توجد طيبة على الضفة الشرقية من النيل وبنيت عليها العاصمة والمعابد وقصور الفراعنة وكان لها عمدة على مر العصور . كانت تعتبر المعابد خالدة لذلك فكانت تبنى من الأحجار الثقيلة ، ومنها ما كان يسمى بيت المليون سنة وبنيت أيضا من الأحجار ، أما قصور الفراعنة وبيوت السكان فكانت تبنى من الطوب اللبن ، باعتبارها ليست للأبدية . لهذا لم يبقى من قصور الفراعنة شيئا يذكر في حين بقيت المعابد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعتبر المصريون القدماء طيبة والشاطييء الشرقي من النيل دار الحياة ففيها يسكنون ويعيشون ويذهبون للتعبد في المعابد المجاورة لهم . واعتبروا الغرب دار الممات فكانوا يبنوا فيها قبورهم . لذلك نجد وادي الملوك في غرب طيبة مع عدد قليل من المعابد . أما المعابد الكبيرة ومن ضمنها الكرنك فكانت في مدينة الأحياء على الضفة الشرقية للنيل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يوجد في العاصمة طيبة حوالي 14 من أهم المعابد المصرية ويطلق حاليا عليها الأقصر. ومن أشهر آثارها على الضفة الشرقية للنيل بهو الأعمدة بالكرنك الذي شهد تعديلات كثيرة عبر القرون قام بها فراعنة كثيرون مثل حتشبسوت و تحتمس الثالث و رمسيس الثاني وغيرهم ، كما يوجد بجواره معبد الأقصر الذي بناه رمسيس الثاني. . تقع بوابة معبد الكرنك الرئيسية في نهاية شماله ، وأمامها كانت توجد مسلتان أخذت إحداها لباريس بفرنسا عام 1836م ، وهي تزين ميدان "كونكورد" فيها. وفي نهاية شمال المدينة تنتشر مجموعة معابد الكرنك وقد بنيت علي مدى 1500 سنة ، لتصبح أكبر منشأة دينية في العالم . تشتهر ببهو الأعمدة الكبيرة التي يبلغ عددها 134 عمودا. وبها بحيرة اصطناعية من عهد الفراعنة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبين معبدي الأقصر والكرنك يوجد طريق الكباش و معابد أخرى . وعلى الضفة الغربية للنيل كانت أرض الأموات حيث توجد المعابد الجنائزية ومئات المقابر ، ومن أكبر وأشهر هذه المعابد الجنائزية معبد الرامسيوم لرمسيس الثاني ويرجع تاريخه للأسرة 19 وبأنقاضه يوجد تمثال ضخم. كما يوجد على الضفة الغربية وادي الملوك و وادي الملكات و دير المدينة وهي مدينة العمال الذين كانوا يقومون ببناء مقابر الفراعنة بالقرب منهم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويوجد المعبد الجنائزي للملكة حتشبسوت (معبد حتشبسوت) من الأسرة 18 في الدير البحري غرب النيل ، وهو تحقة فنية معمارية . وقد شيد خلال أوائل القرن 15 ق.م في مكان متدرج فوق منحدر شاهق. وأشهر الآثار في الضفة الغربية وادي الملوك حيث عثر به على مقبرة الملك توت عنخ آمون، وبه مقابر تحتمس الثالث ورمسيس الثالث والرابع والخامس وسيتي الأول، ومقبرة الملك حورمحب وجدرانها مصورة بالنقش البارز.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتس ذيس سيتى ذات هيتد باى ابراميك فاناتيك اسبشياليمزلمز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبها فنادق عائمة وعادية مثل الونتربالاس. وسفن نيلية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معالم الاقصر: بالبر الشرقي: معبد الأقصر، مطار الأقصر الدولي ، معبد الكرنك، متحف الأقصر، متحف التحنيط..... البر الغربي: وادي الملوك، وادي الملكات، معبد مدينة هابو (معبد تذكاري للملك رمسيس الثالث)، معبد الرامسيوم (معبد تذكاري للملك رمسيس الثاني)، دير المدينة (مقر عائلات العمال و الحرفيين خلال عهد المملكة المصرية الحديثة )، مقابر النبلاء، الدير البحري (المعبد الجنائزي لحتشبسوت, ومعابد أخري ..)، الملقطة ، (بقايا قصر أمنحوتب الثالث)، تمثالا ممنون (كل ما تبقى من المعبد التذكاري للفرعون امنحتب الثالث)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>******</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معالم اسوان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جزيرة إلفنتين ، جزيرة فيلة، جزيرة أنجيليكا ، جزيرة النباتات، محمية سالوجا وغزال، خزان أسوان، السد العالي ، بحيرة ناصر، معبد أبو سمبل ، معبد ادفو، المقابر الفاطمية، متحف النوبة، متحف أسوان (متحف جزيرة إلفنتين)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهدنا فيلم The Sender الرائع لروبرت فوجن. وفيلم Snake & Crane Arts of Shaolin لجاكى شان. وفيلم The Killer Meteors. ومسلسلات البروفيتس الايرانية جيسس وابراهام وجوب وجوزيف ومارى. وفيلم Ong Bak. وفيلم حول العالم فى ثمانين يوما لجاكى شان. وفيلم up وفيلم بولت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الثامن والعشرون - رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت على خوخة بالصباح وقلبى يدق بعنف. لقد سبق ورايتها عارية بالكامل مرارا مستلقية بالفراش او مغطاة بطلاء الجسد. ولكن هذه المرة مختلفة ساراها وهى تستحم. وجدت خوخة قد وشمت نفسها وشما مؤقتا فوق النهد الايمن فيرس اوف ذا سيت اورتشير. جد ذرز نو جد بت هيم ذا ايفرليفنج الى هز تشير اكستندز اوفر ذا هيفينز اند ذا ايرث اند ذير بريسيرفيشن تايرز هيم نوت اند هى از ذا موست هاى ذا موست جريت بالعربية. وفوق النهد الايسر لوردز براير اور اوار فاذر بالانجليزية. وعلى الكتفين رموز للانديان رلجنز والبرزيان رلجنز. وورود جميلة واسم جيهوفاه بالعبرية. وانذانيماوف جد ذاميرسيفول ذاكومباشنت بالعربية. كانت خوخة تقف تحت شلال المياه النازل من الدوش. وتتراقص وتدور مثل راقصة الباليه وجسدها العارى الحافى يلتمع من المياه التى تغلفه وتغطيه بطبقة ساطعة مثل الزيت. كنت قد تجردت من ثيابى بالخارج قبل الدخول للحمام واصبحت عاريا وحافيا مثلها تماما. التصقت بها من الخلف واغرقتنى وغمرتنى المياه معها. وانا اقبل عنقها وقفاها. مخللا اصابعى فى شعرها الهندوخليجى الحجرى كشعر الكيفوومان امراة الكهف المبلل والاشد ثقلا ووزنا من المعتاد بسبب تشبعه بالمياه. قلت لها. صباح الخير على ام الخير. صباح الفل يا ست الكل. صباح الياسمين على عيون خوخة الحلوين. ايه الجمال. ضحكت وقالت. صباح النور و البنور على سيد الحور. صباح العسل رشروشتى وصل. وصباح الجمال على رشاد الصغير التختوخ اللى زى الحجر ورا ط ي ز ى ده. قلت لها. ايه الوشم ده رسمتيه امتى ماكانش موجود امبارح. قالت لى. وانت نايم طبعته بيبقى جاهز على ورق ومطبوع. خليت صاحبتى فنانة الوشم تصممه وتجهزه زى الختم او الاستامبا بيقعد 6 شهور تقريبا. ولسه فيه رسومات تانية هتعجبك هابقى اطبعها وقت تانى وفى اماكن تانية من جسمى قدمى مثلا او ردفى هاهاهاها. فيه عبارة نو تو هيجاب. وفيه رسمة لزوجين بيتزلجوا تزلج فنى عالجليد. فيه شعار الالعاب الاولمبية. وفيه حروف من اللغات الامازيغية والسريانية والهيروغليفية واللاتينية والاغريقية والروسية واليابانية والصينية الخ. فيه كمان وشم على شكل علم مصر او علم السعودية او اعلام امريكا وكندا واستراليا ولبنان وروسيا وايران وسوريا والاردن وانتاركتيكا والجزائر والهند والصين واليابان والاتحاد الاوروبى والارجنتين والبرازيل. فيه وشم على شكل اركانجيل جابريال. ووشم على شكل علم الامبراطورية الرومانية وعلم الرايخ الثانى. وشم على شكل وش مارلين مونرو. وشم على شكل وش مديحة يسرى وفاتن حمامة وشادية فى شبابهم. وشم بكلمة هوليوود. وشم بكلمة نيبون انيمشن ومارفل ودى سى كوميكس. وشم باسم موسيقار الاجيال. ووشم باسم نزار قبانى وجبران واميتاب باتشان وجاكى شان وجيت لى. وشم باسم مايكلانجلو. وشم بمصطلحات كيمياء وفيزياء واحياء وفلك. وشم باسامى الهة واساطير مصر والرومان. وشم بقبة جامعة القاهرة. وشم باسم ديكنز واندرو لانج. وشم بحرف الايه شعار الاثيسزم. وشم بكلمة سكيولارية. ووشم باسم تشارلتون هستون وجيمس ستيوارت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها وانا اضغط واقفش فى نهديها الثقال بقوة وصدرى وبطنى تلتحم بظهرها الجميل تماما. جمييييل يا خوخة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم اضفت. ماعرفتيش حكاية الست الاقصرية النوبية هى وولادها الاربعة اللى كانوا معانا فى الفندق فى الغردقة معانا. قالت لى فى فضول. ايه يا ترى احكيلى. قلت لها. لما كنتى صدادة وتلاجة يا باردة هاهاها. كنت بالف فى شوارع الغردقة ورحت المينا. لاقيت الست دى مع ولادها الشباب الاربعة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقصصت عليها ما جرى. ويدى تنزل لتتحسس شفاه اجمل ك س فى العالم. ثم قلت لها. لو انا رئيس لجنة تحكيم مسابقة صاحبة اجمل ك س فى العالم لا يمكن ادي اللقب لحد غيرك يا خوخة. ضحكت ضحكة فاجرة ورقيعة مغرية للغاية. وقالت. ابداع فى الوساخة. شوفوا الواد وسخ وبجح ازاى. ثم قالت لى بجدية. الحقيقة يا حمادة او يا تشاك مانت ليك اسمين دونا عن كل الناس هاهاهاها زى جان جاك او جان لوك. الحقيقة انا محتارة. وكنت خلاص قررت فرمان معاك وفرضته عليك نرجع زى زمان ام وابن وبس. بس انت يا فلاتى يا حليوة مش مخلينى عارفة اطلعك من دماغى. ولما حكيت لى دلوقتى حكاية الست وولادها الاربعة وازاى بدات علاقة الحب والغرام بينها وبين الكبير الجرئ المعتدى الاول وبعدين شافهم واحد من التلاتة وبعدين التانى وبعدين التالت. واتنافسوا واتخانقوا عليها. وبعدين ابتدا التوائم يقل اهتمامهم بالعلاقة. وفضل معاها بس الكبير ساعات والصغير ساعات. وكان الكبير عدوانى وشرس. بينما الصغير لطيف ورومانسى جدا. وحبيته اكتر من اخوه الكبير وقررت تقطع علاقتها بالكبير ويفضلوا التلاتة ابناء مع امهم. انما الصغير فاصبح حبيب وزوج لها كمان. وانها مطلقة او ارملة زى ما قلتلى. لما حكيت لى الحكاية ولعتنى نااار اكتر ما انا. وحمدت **** ايثانك جد ان عندى ولد واحد. يا نهار اسود. كان زمانهم قطعونى وقطعوا بعض عليا. ثانك جد ريلى. الحمد *** بجد. مش عارفة يا تشاك يا روحى. انا كنت غبية الست اشهر اللى فاتوا انى سبتك وقطعت علاقتى بيك كحبيب وشبه زوج. ولا انا غبية دلوقتى انى ضعفت تانى. بصراحة انا مش قادرة استحمل بعادك اكتر من كده يا ريتشى. خصوصا اننا بقينا زى المتخاصمين. وكنت حاسة جوايا انى لو فضلت بعيدة عنك هتبعد بجد ومش هاخسرك كحبيب وزوج بس انما كابن كمان للابد. قضيت ايام كتير فى غيابك فى نزولاتك دى لوحدك فى الغردقة خصوصا بقيت اعيط كتير. وانت تقولى مالك يا خوخة مالك يا ماما. عينيكى حمرا ليه. اقولك. حساسية يا حبيبى من الشمس والرمل الظاهر. قلت لها. ماما انا قريت مذكراتك وعجبتنى. قالت فى غضب. ازاى تعمل كده. انت بتتجسس على امك. قلت لها. لا يا خوختى والهتى الحلوة. بس بالصدفة كنتى نايمة ولاقيت الاجندة فى ايدك يا روحى. ماما انا بحبك وعايز اتجوزك. تقبلى تتجوزينى كده بصريح العبارة. قالت لى هامسة مسرورة. اقبل ونص بس انت عارف شرطى ولا نسيته. قلت لها. عارف. نعمت وبابا. مش هنطردهم من قلوبنا ولا من جوازنا بيهم. قالت. شاطر يا ولد. وامتدت يدى ونحن نتكلم لاتحسس ارداف خوخة الثقيلة كنهودها. واتحسس ظهرها. وانا اقبل عنقها من ان لاخر ثم مصصت عنقها بقوة وتركت عضة حب. قلت لها. اعلمك بعلامة فانت ملكى الان. ثم قلت لها. اتذكرين كم وجدنا من نسخة متناسخة الروح لك يا خوخة. خوخة رومانية وخوخة مصرية فرعونية هيروغليفية الاسم. وايضا خوخات اوروبية وامريكية كثيرة خوخة اسمها انجيلا واخرى اسمها اماندا وثالثة اسمها امبر ورابعة اسمها انيت. وبربرا وبريتانى وكارولين وشارلوت وكريستال وداون وديبورا واليزابيث واليانور وجبريللا دوتراوف جبريل وهاناه وهيذر وهيلين ولورا وجنيفر وجوليا وكمبرلى وكارين ومارى وناعومى ومارجريت ومارتا وبيج وراشيل وزوى. وغيرها من يور موست بيوتفول نيمز اسماءك الحسنى. ولك ماى فايف ديلى برايرز يا خوختى والهتى. صاحت ماما ويدى لا تتوقف عن مداعبة شفايف اجمل ك س فى العالم. وزنب وره ومهبله. ثم اطلقت عسلها كثيرا على يدى وعلى ارض الحمام. اخذت الليفة والصابونة وبدات احممها وافرك كتفيها وعنقها ونهودها وظهرها بالليفة وهى مستمتعة. ثم توجهت الى ساقيها من اعلاها الى اسفلها. واردافها وخديجة الصغيرة الوردة المتهدلة ذات زر الورد والبتلات والمهبل الندى العسلى اجمل خديجة صغيرة فى العالم. ثم خطفت منى الليفة وهى تضحك واخذت تفرك جسدى العارى بها كما فعلت انا بجسدها. ليفت كتفى وصدرى وظهرى وبطنى. واردافى وساقى. ثم اولت عناية خاصة بجواهر العائلة رشاد الصغير. لم تستعمل الليفة معه طبعا لحساسيته. بل يدها المصبنة. همست لها. كم انت جميلة يا ماذراوف جد. اند وايف اوف جد. فهمست لى. وكم انت حلو ووسيم يا هازبند اوف جديس خوخة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهينا استحمامنا اخيرا. وقبلت خوخة من خدها وفمها. ووضعت ذراعها حول خصرى ووضعت ذراعى حول خصرها وقدنا بعضنا البعض وكل منا يريح راسه قليلا على كتف الاخر الى غرفة النوم. ثم استلقت خوخة على بطنها. واولتنى ظهرها واردافها وباطن ساقيها. وقالت. يلا الماساج بقى يا واد. قلت لها. ماشى يا قمر. واخرجت لى بيدها الجميلة ذات الاظافر الطويلة المطلية بالاوكلادور الاحمر قنينة زيت اطـفـال جونسون. واغرقت يدى بالزيت حتى التمعتا وصارتا زلقتين كثيرا وبدات عيونى تتغذى على لحم ظهر خوخة المتغضن المتكتل كالكثبان مع كل حركة لذراعيها او تقلبة لجسدها الممتلئ ال voluptuous وال curvaceous الجميل. قلت لها ارنم وانغم كلماتى كاننى كوران ريسايتر كاننى ابدولباست ابدولسمد يا خوخة يا ثقيلة النهدين يا فينوس يا الهتى السمينة الملفوفة. ويداى مسحورتان منومتان مغناطيسيا وهما تتحركان على ظهرها ببطء واندهاش وانبهار وعبادة. كل هذا الجسد الحلو كان ملكك يا بابا لسنوات طويلة وسنوات. كم احسدك. وكم انت لم تحفظ النعمة التى بين يديك. على كل حال انت الهى ماى جد ايضا مثل خوخة. اننى بطليموس الثانى وانتما والدى الالهين. وانا ايضا اله ربما اله اصغر ماينور جد فابى وامى الهة ابى اله وامى زوجة وام اله. رغم انك اله ظالم اهملتنى انا وماما من اجل المال. لكنك مع ذلك وهبتنى الحياة والالوهية ووهبتنى ورزقتنى خوخة. ووسامتك وربما ضخامة اي رك ايضا. نسيت ان اسال خوخة عن ذلك. سالتها الان وهى مسترخية مغمضة العيون ويداى تتحركان وتدلكان قفاها وظهرها واصابع يديها وخصرها وفوق خصرها وردفيها. ماما ماما هل اي ر بابا اضخم من اي رى ام اصغر منه ام مثله. فضحكت وقالت. ياللرجال. دوما يهمهم الحجم والمقارنات. عموما وبصدق اطمئن انت تشبهه فى ملامحه وايضا فى اي ره. يبدو اننى موعودة بالايور الضخمة يا ثانى رجل فى حياتى. والان هيا اكمل عملك الرائع. انت ماسيور بالفطرة يو ار ا ناتشورال. قلت لها. جميل ورق الجلاش الذى بين الكب كيكتين الهائلتى الحجم. ضحكت وقالت. وصف مفاجيع يا مفجوع. قلت لها. مش ممكن حد يشوف اجمل ك س فى العالم وميبقاش مفجوع يا ام ورق جلاش. اسمك الجديد. قهقهقت ماما وقالت. مدلعنى اوى انت يا وسخ. واخد بالك من كل تفصيلة. قلت لها. طبعا. بصى فى راسى فيه خريطة تفصيلية وتشريحية لجسم خوخة بجباله وهضابه وانهاره وبحاره واشجاره واعشابه وصخوره وعيونه ورماله الناعمة وكبكيكاته وكواكبه ومداراته وسهوله ومرتفعاته ومنخفضاته وخلجانه. كل بصمة فيه وكل حسنة وكل تضريسة وانحناءة طالعة او نازلة محفورة فى عقلى ومحفوظة فى قلبى. قالت. يا واد يا جغرافى. يا مثقف يا جامعى يا تريية ايدى. تعليمى تمر اهو هاهاهاها. بتموتنى انت باوصافك. عمر ماحد حبنى كده زيك ولا حد غازلنى بالشكل ده. انا خايفة عليك بجد يا رشروشتى. وخايفة من ابوك ومن نفسى. خايفة من حبك الجامد ليا ده يدمر حياتك وحياتى وحياة باباك ونعمت الـلـه. قلت لها. متخافيش يا ماما. قالت. حاملة هم نعمت وباباك هل هيوافقوا على علاقتى بيك وجوازك بيا وتقسيم قلبك وجسمك وروحك وعقلك بينى وبينها وتقسيم قلبى وجسمى وروحى وعقلى بينى وبين باباك. قلت لها. يوافقوا او يتفلقوا يا ماما. قالت لى. ماتقولشى كده على باباك وخطيبتك. بص لو ما وافقوش يبقى اللى بينا انتهى ونرجع ام وابن تانى. قلت لها. يا خوخة متبقيش متشائمة بقى ومتقدريش البلا قبل وقوعه. ده اختبار للحب. لو بابا بيحبك وبيحبنى هيقبل بالامر الواقع. ولو نعمت الـلـه بتحبنى هتقبل طبعا. روقى يا نكدية. دايما بتدورى على النكد انتى يا ماما. هنخش عالجلاش بالتفاح اهو. وبدات الاعب ورق الجلاش او بتلات وردة اجمل ك س فى العالم باناملى برقة من بين ردفى خوخة. تاوهت وسكتت. وظللت الاعبه حتى تندى باحلى عسل واجمل ندى. يا احلى ك س ف الوجود يا ك س خوخة. سارع يا قلبى للمجد والعلياء واطلب يد خوخة هيرا نور الارض وجمع السماء. وارفع عنها ثوب الزفاف وتحته ثوب الخطوبة الاخضر. الذى يخفى عن عيونى هذا السناء البايبليكالى biblical الاثيستى السكيولارى المسطر. ردد خوخة هيرا اكبر يا فؤادى. خوخة عشتار خوخة حتحور تقهر ميهميت واتباعه الجهلة القمعيين الاعادى. خوختى قد عشت فخر المتنورين وربة الماضى والحاضر والمستقبل. عاشت الهتى خوخة المثقفة الجامعية لرشاد ولابيه. وجدت ماما وهى تسمع اغنيتى السلام الوطنى الخديجوى وقد سال اللعاب من جانب فمها واخرجت طرف لسانها تلذذا من غزلى ومن ثقافتى ومن لمسات اناملى لشفاه الجلاش الكسية. وتركت ك س ها قليلا لاتوجه الى باطن فخذيها المدملكين اللحميين الانثويين المغريين جدا تدليكا بطيئا ومتلذذا ثم الى باطن ركبتيها ثم الى باطن قصبتيها او سمانتيها. ثم كاحليها وباطن قدميها الديفاين الجميلتين. فجاة قلبتها الى الامام ولم اعيى بقلب خوختى وما مسنى من لغوب ولا آدنى ذلك. ووجدتها بكل مجدها العارى مستلقية ببهائها وجبروتها وملكوتها وجلالها واكرامها. قلت. كم انت جميلة يا ماما. نظرت الى بتحذير. حبنى كما تشاء ولكن بهدوء وحكمة لئلا يخطف جمالى عقلك يا بنى. قلت لها. حبى لك طوفان وفيضان نيل لا اقدر على التحكم به ولا اعلى السدود يخففه. وان كان قدرى الجنون بسبب حبى لك اذن فليكن. ضحكت وقالت. مجنون. ابنى وزوجى الثانى مجنون. قبلت قدميها فى خشوع وخضوع. وقلت لها. الود ودى ان اقبل هاتين الجميلتين كلما اراك واقفة فى قصرنا المنيف قرب ابى او وسط ضيوفك بحفلاتنا الصاخبة. او فى اى مكان تقفين فيه يا خوخة واركع واسجد عند قدميك واطيل الركوع والسجود يا الهتى الحلوة. قالت خوخة. الم اقل انك مجنون. اياك ان تفعل ذلك وتفضحنى يا ريتشى حمادة. قلت لها. رغم انه امر صعب التنفيذ للغاية الا اننى اقول سمعا وطاعة ساعبدك بالسر يا ماما. لانت وقالت. استلقى بجوارى. كنت طوال الوقت عاريا بعدما خرجنا من الحمام وتنشفنا بالمنشفة البشكير. فاستلقيت الى جوارها. وقلت لها. قسما بك وبروحك وقلبك وجسدك وعقلك وصوتك. قسما بطبخك وفنك النسوى ورسمك وجامعيتك وامومتك ورعايتك لى كما لم يرعانى انسان سواك وسوى بابا. قسما بسكيولاريتك وعبورك كونفرجن توكريستيانيتي واثيستيتك وربوبيتك وحبك لكل اديان العالم الاصلية والحالية وحبك للتاريخ. وقسما بتثقيفك لى وحبك لى. انى اعشقك يا خوخة. اعبدك واحبك حب عبادة. قالت. ايسوير باى ماى برايد اند برستيج وعزتى وجلالى. وقسما بك يا الهى ريتشى انى اهيم بك واذوب بك حبا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومددت يدى المس التلين التوامين الكرتين الارضيتين المدارين الفلكيين orbs globes twin mounds الثقيلين. نهدى ربتى الحلوة والهتى خوخة. والمس الحلمة القمية البنية الحلوة وهالتها التى تزين اعلى كل نهد. واقبل خد خوخة وفمها وهى تتنهد وتتاوه بصوت خفيض وخفيف تتلذذ بما افعله بها. وتمنحنى قبلات فمية خاطفة وخفيفة وهى تبتسم وتتمعن بعيونها فى عيونى بهيام واضح وسرور ورغبة ايضا. وشعرها الاسود الفاحم الناعم الثقيل الهندوخليجى الكهفى مسترسل ومتناثر بطوله العجيب ذات اليمين وذات الشمال على الفراش. ثم نهضت من جوارها النعيمى. لادلك واتحسس جسدها من الجهة الامامية. وتحركت اناملى ببطء وبيدى الاخرى اصب قليلا من الزيت على بطنها ونهديها. وفخذيها وبدات التدليك. ثم نزلت بفمى ارضع نهدا نهدا ويد خوخة على راسى تداعب شعرى. وتشجعنى بلمساتها وهمساتها. كمان يا روح قلبى. ويداى تتجهان لفخذيها تدلكهما وحتى قدميها. ثم تعود الى اجمل ك س فى العالم "خديجة الصغيرة". ضحكت ماما وقالت. ليتل خديجة مجنناك مش كده. قلت لها. حبيبة قلبى خديجة الصغيرة والكبيرة. اولد ويانج وليتل وبيج وجونيور وسنيور. ونزلت بفمى اقبل شفايف ليتل خديجة وزنب وره ومهبله. وامص والحس وادخل لسانى الى اعماق مهبل ماما الندى العسلى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاوهت ماما واطلقت عسلها الوفير الغزير الذى ابتلعته كله. قلت لها اخيرا. احلى من العسل والحلاوة الطحينية. فطيرة ذرة مهبلية. ونهضت واخرجت من درج الكومودينو المجاور للفراش علبة قطيفة زرقاء. واخرجت الدبلتين. ووضعت دبلة ماما التى عليها اسمى فى خنصر يدها اليمنى. واعطيتها الدبلة الاخرى التى عليها اسمها لتضعها فى خنصر يدى اليمنى ايضا. قلت لها. مبروك خطوبتنا يا روح قلبى وعقبال كتب الكتاب والدخلة. قالت لى ايه المفاجاة الحلوة دى يا روح قلبى. انت مجنون فعلا ومش هتجيبها البر. قلت لها. مجنون بحبك يا روحى. طب مش الاول نقرا الاوبنينج لو بابا موجود كنت خليتك تقراها معاه. بس معلش نقرا سوا انا وانت من اول انذانيماوف جد ذا ميرسيفول ذا كومباشنت لغاية نور اوف ذووس هو وينت استراى. وقـرانـا الاوبنينج معا وختمنا بكلمة الرذبوندنج او الانسرينج. اند وى وايبد اوار فيسيز وذ اوار هاندز. نهضت خوخة وبدات تمص اي رى حتى اطلقت حليبى فى فمها وعلى وجهها. وابتلعت خوخة كل قطرة بشراهة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واستلقينا فى حضن بعضنا بعض الوقت. فى الايام التالية لنا بهذا الفندق الاقصرى. تكرر ما فعلناه اليوم. استحمام وتدليك ولحس اجمل ك س فى العالم ومص رشاد الصغير واحيانا يضاف ريمجوب او تيتجوب او فووتجوب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذات يوم حكت خوخة ساعتها الثمينة الانثوية الصغيرة المرصعة بالماس. فظهرت لمياء فى لمح البصر او اقرب. وقالت. صباح الخير يا خوخة اخبارك ايه واخبار ريتشى ايه. كنت اتلصص عليها بعدما اخبرتها اننى سانزل لجلب بعض التذكارات وساعود بعد عدة ساعات. لكننى لم انزل فقط تظاهرت بالنزول وغلق الباب واختبات. كنت اعلم ان خوخة تنتظر نزولى بفارغ الصبر لتستدعى لمياء. نظرت الى لمياء وقلت. بنت الذين تزداد جمالا وبهاء. من كثرة عشاقها من الرجال عبر العصور والبلدان على ما يبدو. قالت خوخة. تمام انا عايزة منك خدمة يا لمياء. قالت لمياء. اؤمرينى يا حبيبتى. قالت. شكرا يا ذوق. انا عايزاكى تروحى القصر بتاعنا وتجيبى من دولاب هدومى فستان فرحى على اسماعيل ابو رشاد. ضحكت لمياء. خير. ايه السبب. قالت خوخة. بلاش يا لمياء مش عايزاه. قالت لمياء فى غموض. خلاص خلاص يا خوخة متزعليش كده. انتى حمقية ليه بس. عموما حاضر يا ستى. دقايق وراجعة لك بيه. واختفت لمياء بعدما رددت كلماتها الشهير انذانيماوف ثيوس هواتثيوس ويش ذرزنوباور بتوذثيوس. ثم مرت نصف ساعة قبل ان تظهر مرة اخرى. تحمل فستان فرح ماما على بابا ومعه طرحته وتاجه. قالت لمياء وهو تردد الكلمات. مبروك يا خوخة. وغمزت بعينها. وتساءلت وايضا خوخة تساءلت هل تعلم لمياء شيئا ام ماذا. لم اهتم للتاكد من ذلك. لكننى ذهبت الى باب غرفة الفندق وفتحته واغلقته. وركضت بسرعة لارى خوخة تخفى الفستان بسرعة داخل الدولاب. وانتظرت حتى انتهت من اخفائه. لقد اوهمتها انى قرات جزءا من اجندتها فقط وبالتالى لا اعلم شيئا عن اخر فقرة عن ارتداء ثوب الزفاف. واحضار لمياء له. وقفت خوخة تخفى ارتباكها ببراعة وتستقبلنى وانا داخل وقالت. اهلا بك يا حبيبى. فى تلك الليلة نمنا نوما عميقا ولم يسال احدنا الاخر عن الغد. وبالغد خرجت امى لبعض المهام وتركتنى مفردى بالغرفة. وعادت بعد قليل بكيس اسود قالت انه يحوى بعض البرتقال لان البرتقال الذى تعشقه واليوسفى نفذا. ثم جاءت لتستلقى جوارى قليلا. لاحقا علمت ان بالكيس بالفعل برتقال ويوسفى. ولكن معه شئ اخر ايضا. كانت خوخة ترتدى هذا اليوم فستانا شبه محبوك ويصل لاسفل ركبتيها. لونه اسود وملئ بالورود الكبيرة. وشعرها صففته على ما يبدو عند كوافير. ضفائر رومانية وصنع لها منها طوقا او تاجا او اكليلا حول راسها. روعة. يشبه فستانها وملامحها فستان وملامح مونيكا بيلوتشى ولكنها اسمن من مونيكا قليلا. وشعرها بالطبع اثقل واطول بكثير من شعر مونيكا. لم اكن احبها ان تصبغه ابدا. ولكن احيانا كنت احبها ان ترتدى باروكة شقراء مجعدة قصيرة تخفى تحتها شعرها الطويل بعناية كانه غير موجود لتبدو مثل مارلين مونرو. حتى ترتدى مثلها تاييرات او بلوزات وبناطيل او فساتين طراز الاربعينات والخمسينات مثلها وبيريه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمنا بهناء هذه الليلة وهذا اليوم لم تطلب منه الاستحمام معها ولم تستحم اصلا. وكذلك امتنعت عن طلب مساج منى او التعرى جوارى. اعجبنى احتشامها جوارى بالفراش ايضا وارتداء بيجاما ساتان زرقاء سماوية. كانت كالملاك. وفى الصباح سارت الساعات الاولى فى ثرثرة لطيفة بيننا. ثم نهضت ماما وقالت لى. اخرج خارج الغرفة وتجول قليلا بالاقصر ثم تعال بعد ساعة. قلت لها. لماذا. قالت خوخة. اين السمع والطاعة لالهتك. احيانا تكون متسلطة وقيادية. قلت لها فى رضوخ واستسلام. سمعا وطاعة يا مليكة حياتى يا الهتى الحلوة. ونهضت وانصرفت. لما عدت بعد ساعة هالنى ما رايت. كانت خوخة فى انتظارى مستلقية فى الفراش وترتدى فستانا او ثوبا فرعونيا طويلا من الكتان المكشكش الابيض شبه الشفاف تفصيلته مثل تفصيلة فستان نفرتارى زوجة رمسيس الثانى بحذافيرها. وتضع التاج الفرعونى لنفرتارى بالكوبرا والطوق الذهبى وشعرها مضفر كالمصريات القديمات ومشبوك به اسطوانات نحاسية صغيرة. وفى قدميها صندل ملكى فرعونى. لما راتنى منبهرا مشدوها صامتا قالت ضاحكة. ايه رايك. قالت. وهل يكون لى راى فى ذلك يا خوخة. انت الهة من قبل ومن بعد يا رائعة. يا بختى بجد. انتى كتير عليا. قالت. متقولش كده يا اجمل راجل شفته فى حياتى. تعالى جنبى. وخبطت بيدها على الفراش جوارها. هرعت الى جوارها وانقلبت على جنبها لتاخذنى فى حضنها. ما اجمل جسدك يا ماما. وما انعم واجمل هذا الثوب. والكحل فى عيونك. وغمرت وجهها وشفتيها بالقبلات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهدنا فيلم A bridge too far. اكلت خوخة جبنة رومى وزيتون اسود.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل التاسع والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حركت خوخة لسانها على شفتى مرارا ثم فتحت شفتى فادخلت لسانها بقوة وعدوانية داخل فمى. وبقينا فى قبلات قوية لوهلة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم قالت لى. استنى هغير هدومى لهدوم مناسبة واجيلك. وبالفعل غابت خوخة بغرفة جانبية بجناحنا الفخم جناح شهر العسل بالفندق الاقصرى. وعادت لتبهرنى مرتدية فستان فرحها وزفافها على بابا. لمعت عيونى فرحا وعلمت معنى ذلك. قالت لى. مبروك يا عريس. وقلت لها. مبروك يا عروسة. واطلقت زغرودة قوية وطويلة. لاول مرة اسمع زغرودة ماما. قوية وحلوة وطويلة مثلها. قالت لى. الليلة ليلة دخلتى ودخلتك عليا يا حبيب قلبى. قلت لها. اخيرا يا خوختى الحلوة. قالت لى. اخيرا يا روح قلب خوخة. قلت لها. اخيرا رشاد الصغير هيدخل جوه خديجة الصغيرة. قالت. اه تصور. قلت لها. جميل الفستان عليكى يا ماما. ودنوت منها وضممتها الى صدرى بقوة وذراعى ملتفان حولها وخلفها. وانا امسح على ظهرها او على ظهر الفستان بيدى. قالت لى. هذا فستان فرحى انا وابوك. قلت لها. لائق عليك يا ماما كانك اشتريته اليوم. او كانه صنع اليوم. لم يصغر عليك او يضيق. ولم يتمزق او يهترئ بفعل السنين. قالت لى. احبك يا ابن اسماعيل وشبيه اسماعيل. قلت لها. من شابه اباه فما ظلم. ولم اتضايق بل بالعكس. وشعرت انى بقدر انى وبحجم امى واشبعها وارضيها عاطفيا ومن كل جانب. رقصت مع ماما قليلا وابدلنا دبلتينا من خنصر يمنانا الى خنصر يسرانا. وتناولنا بعض شربات الورد الذى اعدته ماما على المائدة. وتبادلنا الاكواب. فككت سوستة ظهر الفستان. انزلتها لاسفل. وبدات خوخة تنزل فستانها وتقشره تقشيرا عن جسدها وتنزع الطرحة والتاج من فوق شعرها. فوجدتها عارية تماما تحت الفستان الا من البانتيهوز الاسود الشبكى. جلست وجلست جوارى. وانحنت تغرق خدى بقبلاتها. وجذبت بانتيهوزها حتى تجردت منه وخلعت معه كعبها العالى الكلاسيكى. وتجردت من ثيابى. قلت لها. يا خوخة احسنت الاختيار ان نتزوج ونقيم علاقتنا الكاملة فى مدينة اجدادنا وعاصمة بلادنا. قبل البطالمة رغم كونهم ودودين وحافظوا على ديانتنا العظيمة وتحررنا ومصريتنا. وقبل الرومان. والبيزنطيين. وقبل الغزو الاستيطانى العربى الغاشم الارابكونكويست.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت لى. امممم. تعال يا ريتشى. لقد نفد صبرى. لا اريد لحسا ولا مصا لا كونلنجوس ولا بلوجوب. اريدك بداخلى الان. مشتاقة. انا رطبة وخديجة الصغيرة غارقة فى عسلها دون حاجة للمزيد. هيا يا حبيبى. فتحت ساقى خوخة ورفعتهما عاليا وقبلت قدميها مستاذنا بالدخول لقدس اقداسها. ومعبدها وتمبل كاابا. وتموضعت بين فخذيها. اخيرا ساضاجع الهتى واذوق عسيلتها وتذوق عسيلتى. وقبضت على اي رى المنتصب بقوة كالحجر. وفركت راسه فى شفاه ك سها الرائع اجمل ك س فى العالم. تاوهت ماما ولم تمنعنى هذه المرة. اخيرا يا خوختى. فركت رشاد الصغير فى خديجة الصغيرة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدات ادخل اي رى فى ك س ماما. وكاننى فى حلم. لا اصدق ان ذلك يحدث. اخيرا يا ماما يا زوجتى الحبيبة سمحت لى باستلام مفاتيح اخر قلاع وحصون ومدن جسدك وعقلك وروحك. الان افتتح واغزو اجمل ك س فى العالم. كم احبك. وتاوهنا معا ونحن نحس باجمل متعة فى الوجود. قلت لها. متى كانت اخر مرة دخل اسماعيل الصغير الى اعماق خديجة الصغيرة. ضحكت خوخة وقالت. لن اخبرك. قلت لها وانا ادفع اي رى ليدخل بالكامل مخرجا اهة لذة منها. اراهن ان ذلك كان من زمن بعيييييد. قالت وهى تتاوه. احلم. ولما ارتطمت بيضاتى بط ي ز خوخة. نزلت بوجهى الى وجهها. وقبلتها فى فمها بعمق قبلة فرنسية. قلت لها. بحبك اوى حب عبادة يا خوخة. تنهدت وقالت. وانا كمان بموت فيك يا روح قلبى يا ريتشى. وشعرت بيديها وذراعيها تلتفان حول ظهرى. قلت لها وكل منا يلتقم قبلة من فم الاخر بين دقيقة واخرى. اخيرا يا خوخة رجعت لبيتى الحقيقى ومعبدى وماى موسك. قالت. حاسس بايه يا ريتشى. قلت فرحا مثل طـفـل منحوه محل الحلوى باكمله. جمال ما بعده جمال يا ماما. قالت. خليك فى حضنى شوية متتحركش. هو دخل بيته خلاص. رشاد الصغير بيسلم على خديجة الصغيرة اللى سلمته مفاتيح مدينة الملاهى ديزنى لاند وبياخد حصونها وقلاعها قلعة قلعة. ولا متضايق. قلت لها. لا يا ماما. مش متضايق. انا فى حضنك و اي رى فى ك س ك. بالعكس انا باستطعم وباتلذذ بكل لحظة دلوقتى. قلبى بيدق بسرعة اوى اوى هيطلع من صدرى. لانى مش مصدق. حتسس انى فى حلم او وهم. قالت. لا يا صدق ونص يا حبيبى. انا من النهارده ملكك بتاعتك وللابد. وده مش هيتغير ابدا. قلت لها. تحيا خديجة الكبرى وخديجة الصغرى وخديجة لاند. ضحكت وقالت. خوخة لاند لو سمعت. معقولة المفعوص اللى كان فى بطنى. واللى كان بيبى قد النملة برضعه من بزا زى وبالبزازة. وشفته بيكبر قدام عيونى واعلمه واثقفه دلوقتى بيتمعنى وبقى له ز ب ر كبيررررر بيني كنى بيه فى ك س ى. قلت لها. دنيا بقى. هاهاهاها. ضحكنا وقالت. طب يلا يا غلباوى وانا كمان غلباوية. احسن المتفرجين هيهزقوا. وانت كمان ز ب ر ك ينام وتبقى مصيبة. قلت لها. Never ابدا يستحيل ينام وانا قربك مش جواكى حتى يا خوخة. انت الهته وهو عبدك يورورشيبر. وبدات اتحرك وادخل واخرج ز ب رى من داخل اجمل ك س فى العالم ك س خوختى ماما الحلووووة. قالت. ااااااااااه اممممممم ااااااااح بس عرفت ازاى تدخله وتستعمله كده يا مفعوص انت مع انى اول بختك. قلت لها وانا الهث واتلذذ بدخول وخروج اي رى من ك سها الرهيب. معك غريزتى تملى على. ثم انت تسيطرين على عقلى بالوهيتك يا مدام خوخة. وتحركينى كالماريونيت فكيف تتوقعين ان اجهل كيفية تحقيق اهم حلم واسمى حلم فى حياتى. الالتميت او الحلم السامى والحلم الاعلى فى حياتى. وسحقا للوصاية ومقص الرقيب واعداء الحرية والخيال وقتلة الحلم وحاظرى الكلام بالدين والجنس والسياسة. سيسقطون وينهزمون مهما طال الزمن. ثم بدات اطعن ك س خوخة بقوة. كان احساسا خياليا اسطوريا لا يمكن وصفه باى لغة. اند اوفكورس لانجويدج اوف كوران الداعشية تفشل فى الوصف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبلت سمانة خوخة وقدمها السمينة ذات الكف السمين العريض المثير وانا امتع اير ي بكل جنبة من جنبات مهبل ماما وكل تعريجة وكل لذة تنتظرنى على كل ملليمتر مربع من جدران مهبلها الرائع الناعم السماوى الالهى. واتامل وجهها وتاثير غزو وفتح اير ي لك سها عليها. وهى بالمثل تراقب وجهى املة الا يخيب املى وسرها رؤية المتعة والتلذذ الهائل على وجهى. كانت تخشى ان تكون اول تجربة لى مع النساء فى حياتى مخيبة لاملى او مفتقرة للمتعة المطلقة الهائلة. قلت لها. انه ضيق وحلو. ولذيذ. مخلوق من اجلى خصيصا. كالمفتاح فى قفله المناسب. كانت خوخة الان تغمض وتفتح عيونها. وهى تتاوه ولا تتكلم. كانت كالمحمومة. لقد سمحت لابنها باقتحام قدس اقداسها ومعبد لذتها ومحراب رغبتها. دون حياء. يا لها من عاهرة. قالت فى نفسها. لكن ابنها يراها الهة ويقدسها ويسبح بحمدها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومددت يدى وتناولت يد ماما اقبلها بخشوع وتقديس وتسبيح. وادخل اصابعها الانثوية الطويلة ذات الاظافر الطويلة المطلية بالاوكلادور الاحمر. وانا اغمس رشاد الصغير فى اعماق خديجة الصغيرة الحلوة. وانا مسرور لرؤية المتعة الخالصة والتلذذ على وجه ماما. ابنك يا خوخة اصبح رجلا ويستطيع امتاعك ويمكنك الاعتماد عليه كزوج واب لاولادك الجدد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم بتفاهم مشترك قلبتها لتصبح ساجدة على يديها وركبتيها بالوضع القططى. ونزلت لاقبل ظهرها الجميل. واردد. كم اعبدك يا ماما. يا خوختى الحلوة. وامسكت باير ي وفركته على شفاه اجمل ك س فى العالم. وانا لا اصدق حظى الحسن. انا اسعد رجل او شاب او مراهق كيفما تسمينى فى العالم. اتزاوج مع اجمل امراة فى العالم. واحقق حلمى الذى انتظرته طويلا وسعيت اليه طويلا. وكاد يضيع منى ويصبح مستحيلا اكثر من مرة خاصة خلال الشهور الستة الماضية. والان صهوة الهتى خوخة ملك يدى وصهوتى بعد قليل ستكون ملك يدها. وتحسست ردفى امراتى وامى خوخة بحنان واعتزاز وكذلك ظهرها وبدات باير ي ني كا بطئ الايقاع لنتلذذ ببعضنا بهدوء وحنان ونعبر عن غرامنا فالوقت امامنا طويل ولا حاجة للتعجل. ونحن نود لو تطول ممارسة الحب بيننا الى ابد الابدين دون توقف ولكن ليس امامنا سوى محاولة اطالتها لاكبر قدر ممكن من الوقت. وخللت يدى فى الليل الطويل الفاحم الطويل الناعم الثقيل الذى يغطى راس خوخة وينساب بعضه على ظهره ويتدلى من حول كتفيها نحو الملاءة والفراش. عالم لوحده وجنة وكوكب احلام ابنوسى اهيم فيه واجول بلا نهاية. اخيرا التحمت بك يا ماما يا حبيبة قلبى وشريكة حياتى ورفيقة دربى للابد وصرنا جسدا واحدا وروحا واحدة وقلبا واحدا وعقلا واحدا. وانا اغمس اي ري فى اعماق مهبلك وادخل به واخرج اتذكر كل لحظة لى معك يا اغلى انسانة منذ كنت طـفـلا حتى اليوم. كل لحظة لى معك حلوة وانت تقراين لى وانت تطعميننى وانت تغمرينى بحنان المراة الام الانثوى للغاية. وانا اغمس اي ري فى ك س ك يا ماما اعيش كل سفرنا عبر الزمن والاماكن فى لحظة واحدة ودون لمياء ودون ميكروباص الغرام. اعيش معك بعهد الرومان والبطالمة والبيزنطيين. اعيش معك فى الولايات المتحدة ولندن واوروبا بالقرون التاسع عشر والعشرين والحادى والعشرين. اعيش معك كل الافلام والالعاب الاولمبية التى شاهدناها والكتب التى قـرانـاها. واعيش معك رحلتنا الطويلة هذه عبر مصر وانا امتع جسدى بجسدك واني كك بقوة يا خوخة. اشهدى يا اقصر حبنا وغرامنا يا مدينة تحقق احلامى وزواجى بحبيبتى الغالية خوخة. كانت خوخة تتاوه ولا تتكلم تتشرب كل لحظة من غرامنا ودخول وخروج ز ب ري من والى داخل ك س ها ومهبلها. مغمضة العينين تتلقى كل متعة ولذة قوية وشديدة ومبرحة اهبها لها وارزقها اياها باي ري الضخم. وقد سال عسلها على اي ري فحين يخرج تمسك به خيوط كشبكة العنكبوت من لعابى المنوى التمهيدى ومن عسلها المهبلى التمهيدى ايضا. كنت العق شفتى تلذذا من العجائب الممتعة التى الاقيها ويلاقيها رشاد الصغير داخل سرداب اللذة الخديجى الرهيب سرداب خديجة الصغيرة الضيقة الفم المتهدلة الشفاه ذات زر الورد على راسها الحليق. ما هذه الربة والالهة يستحيل ان تمنحنى امراة سواها ما تمنحنى اياه من سعادة ولذة امس واليوم وغدا. اليوم نمارس الحب الكامل اي ر فى ك س بثوب الزفاف وغدا بالسارى الباكستانى او الهندى او بثوب نفرتارى الرائع الذى ارتدته لى اليوم وبعد غد بالكيمونو الصينى او اليابانى. وبعد بعد غد بالكورسيه وحزام الجارتر garter belt والجوارب الطويلة الشفافة او القوس قزحية او المخططة بلونين او البودى ستوكنج. استمتعنا لثلث ساعة اخرى بالوضع القططى. ثم استلقيت على ظهرى. وبتفاهم مشترك ايضا جاءت خوخة فى ضعف وهيمان وجلست مدخلة بيدها اي ري اير ابنها وزوجها الثانى ثانى اي ر فى حياتها يدخل الى ك سها. وتاوهنا معا فى استمتاع فى وضع راعية البقر. بقى لنا وضعان قبل صافرة نهاية الجولة الاولى من السباق الممتع. وضع راعية البقر المعكوسة ووضع الكادلنج او الملعقة او الجنب للجنب. اخذت خوخة تبتسم فى تواضع ابتسامة يمكن وصفها بانها باطنية ضمنية داخلية تدل على خجلها وسرورها واستمتاعها فى وقت واحد. قلت لها. هاه مبسوطة يا ماما. قالت. اوى اوى يا حبيب قلبى. انا عمرى ما حسيت بمتعة زى كده مع بابا. يمكن عشان اللى بنعمله تابو ومحظور وحرام فى معظم المجتمعات. بس انا حاباه وحاساه احلى حاجة حسيت بيها. وبدات خوخة تصعد وتهبط فوق اي ري. ونهودها الثقال تتارجح بوقار مثل الفاكهة الناضجة. ولففت ذراعى حول ردفيها وظهرها الجميل وجسدها السمين. ونظرت فى عيونها نظرة ذات معنى. فعرفت ما اريد. وانحنت ليتدلى امام نهودها الثقال كعناقيد العنب عند فمى فالتقمتها. وقدماها الجميلتان ملتصقتان بفخذى. قلت لها. ك س ك حلو يا ماما. احمر وجه خوخة وهى تحاول استيعاب وتقبل وهضم فحش العبارة مقترنة بماما وغرابتها ويقولها لها ابنها وهو يني كها. ثم قالت بصوت خفيض يكاد لا يسمع. انا سعيدة انه عجبك يا روح قلبى. وانت كمان ز ب رك روووعة. **** يخليك ليا وميحرمنيش منك ابدا. قلت وانتى كمان يا ماما. كم احببتك طويلا لسنوات واخفيت ذلك وحفظته فى سرى حبا عذبنى. ارجوك لا تتركينى. قالت. يستحيل ان اتركك الموت اهون وانت تعلم. اتمنى الا تملنى انت وتتركنى. قلت. Never. وحملتها بيدى على ردفيها الثقيلين. وبدات ارفعها واخفضها ثم نهضت بنصفها العلوى عنى اخيرا لتعود للوضع الراسى فوق جسدى الافقى. وبدات تعلو وتهبط بنشاط وهمة ونهداها الثقيلان يتارجحان بوقار وهيبة. وهى تلحس شفتيها وتغمض وتفتح عيونها لتنظر الى بثبات ورغبة مشتعلة لم ار مثلها من قبل فى عيون خوخة حتى فى اعتى لحظات الفوربلاى بيننا. بدات تتجرا بعد خجلها وقالت. ز ب رك حلو مووووت يا رشروشتى. انت حاطط عليه ايه ؟ عسل ؟ قلت لها. حاطط عليه حبى وغرامى وهيامى بيكى يا احلى الهة وست وماما. ضحكت ضحكة جن سية وقالت. اه عشان كده بقى. وحواجبها الرفيعة تزيدها جمالا فوق الجمال. وعيونها الكحيلة الكحل المصرى. تخدرنى تنومنى مغناطيسيا. ووجهها المتشكل حسبما توجهه اللذة التى مصدرها اي ري يسعى ويغزو داخل مهب لها. شديد الجاذبية. اكل هذا اصنعه بامى من خلال هذه الممارسة البسيطة. لا. بل اننى امتعها وهى تمتعنى بثقافتنا وجامعيتنا وحبنا للتاريخ والفنون والرياضة والسينما والعلوم والسكيولارية والاثيسزمية والتنوير. وقرطها يتارجح برقة وجاذبية. وانا امرر يدى على بطنها وسرتها الحلوة. ثم غيرت خوخة الوضع واولتنى ظهرها قليلا لم تحب الاستمرار فى اعطائى ظهرها تريد ان ترانى. كذلك جربنا وضع الملعقة قليلا ثم قررنا العودة للوضع التبشيرى. وفيه صحت وانا اطلق حليبى وفيرا غزيرا فى اعماق ك س ماما وانا اشعر بلذة عجيبة رهيبة لم اذق مثلها فى حياتى. وماما تغنج بقوة وصوت عال هائل وقد دخلت ايضا فى متعة غير مسبوقة معى. قلت لها. من الان فصاعدا لن اطلق حليبى الا فى فم خديجة الصغيرة اجمل ك س فى العالم. قالت. علق وقعدوه على وتد قال ده يوم اللى بتمناه. ثم ضحكت. قلت. انتى فجرتى اوى يا خوخة. بقيتى شرم وطة وبجحة. هاهاهاها. قالت. البركة فيك يا خويا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نقرا الام لمكسيم جوركى واعمال جوجول. وشاهدنا فيلم New Legend of Shaolin و Interstellar. "حين نعود الى القصر" قالت لى خوخة مكملة انها ستصنع لى جوافه باللبن بخلاط مولينكس.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاكل ماما بعد لقائنا الاول كشرى عدس اصفر وباذنجان مقلى بالخل والثوم وبعض سلطة الطماطم والخيار والبصل بزيت الذرة والخل وجوارها طبق مسقعة بنهم غريب. قلت لها ضاحكا الان عرفت من اين اتى نهمى لهذه الاكلة. قالت لى بفم ملئ بالكشرى. مش عايزنى اعوض ولا ايه. المجهود اللى اتعمل والعسل اللى خلتنى انزله يا واد مش قليل. انا جعانة اوى مش عارفة ليه. قلت لها ضاحكا. كده يبقى بعد كل مرة اني كك فيها يا ماما هتاكلى كشرى عدس اصفر ومسقعة. هيبقى طقس وشعيرة ريتشى وخوخة او تشاك وخوودى. هاهاهاها. عموما الف هنا وشفا على قلبك يا عروستى ومراتى وحبيبتى. عوضى عوضى عشان لسه فيه جولة تانية. رفعت ماما راسها عن الطعام وقالت باندهاش. تانى يا واد مشبعتش ولا زهقتش. ولا تعبتش. قلت لها. Never. تنهدت وهى تكمل طعامها وقالت. طيب اكمل اكلى انا بقى واجى نكمل ضحك ولعب وجد وحب. المرة الجاية انا لازم اكلى فرخة او سمكة احسن كده هاهنج منك. رجعتنى شباب تانى يا ريتشى وبقالى شهر عسل جديد من جديد ورغبة نارية مالهاش نهاية ولا اخر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لماما وانا اتذكر شيئا. لولو دى عجيبة فعلا. قالت خوخة تتظاهر بعدم معرفة لولو. لولو مين ؟ قلت لها. لمياء يا ماما. قالت فى غيرة. اهاااا المزغودة. قول لى المزغودة اعرف على طول. مالها يا سى روميو يا دون جوان العصر والاوان. يا كازانوفا الارض والكواكب وكل مكان وزمان. وفلاتى الدنيا والاخرة والالهة والملايكة والجنيات والعمالقة والاقزام والمحارم والتوائم والساى فاى والفانتازيا والتنويم والانس والجان. والزواج المختلط بين الاديان وبين البلدان انترفيث وترانسناشونال مارياج. ضحكت وتجاهلت تهكمها وقلت. نسيتى تكتبى فى مذكراتك ازاى سافرت بينا بسفينة فضاء او مكوك لكوكب شبيه بالارض فى جوه وازاى بعض رجال الكوكب حبوكى يا خوخة وحبوا لمياء انتى صديتيهم ولمياء ما صدقت بقى وكالتهم كلهم هاهاهاها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الثلاثون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان يومنا يوم جمعة ومارسنا الحب ثلاث مرات فى ذلك اليوم. وكانت المرة الاولى وقت الفرايداى براير بالضبط وخلال الخطبة. كان عيد فى الارض عيد زواجى بخوخة. وعيد فى السماء. لسبب ما شعرت بالرضا الداخلى وعلمت انه لا الهة من زملاء خوخة وابى اسماعيل بالالوهية لاى ديانة قديمة او حديثة الفرعونية والرومانية والنورسية والاغريقية والبابلية والابراهيمية والفارسية والهندية يمكن ان تلعن زوجين محبين مثلنا. بل ستشفق علينا وترحمنا وتنزل علينا السكينة والعفو الالهى. وسيباركون ويباركن حبنا المتوج والاعلى مقاما من كل حب بالعالم. منذ متى كان الحب لعنة انما هو والسلام عمادا البشرية والعالم. حيث لا عنف ولا تيرورزم ولا تاكفيييييير ولا هودود ولا هيجااااب. حيث محبة شاملة وسلام شامل كريستيانى. بلا حروب ولا تعصب رلجس اكوانيست ولا سالافيست وازهاريست. دون غيرة ولا صراع. كم يكون العالم جميلا لو احب الفتى اختين وتزوجهما واستمتعوا باجمل حياة وغرام وعشق. كم يكون العالم جميلا لو احبت الفتاة فتيين وتزوجتهما معا بلا غيرة ولا صراع. بل بتفاهم وتوافق. ولو احب الفتيان والدتهم حبا جماعيا. العالم ليس مثاليا كما نتمنى ليحصل ذلك. بل يسير من سئ الى اسوا. اليوم تحكمت الراسمالية والتعصب الخليجى التركى السعودى بالعالم وساد النفاق للارهاب. لكن من يدرى لعل اعمارنا تطول بنا لنرى السكيولارية والتنوير والحب الشامل والسلام الشامل والحريات الكاملة الدينية والسياسية والجنسية تسود بلدنا مصر والشرق الاوسط كما سادت الغرب وانهضته ورفعته وجعلته عظيما خالدا. لعلنا نرى المعجزة الحقيقية ويزول قصر نظر الكثيرين من العوام والحكام والشيوخ ولا يرون خطرا على الامن وعلى الدين من الحريات الدينية والسياسية والجنسية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لماما. اول لبن يخرج منى لك س ست. كان لاجمل ك س فى العالم. احمر وجه خوخة. وقالت بهمس خفيض تتصارع بداخلها مشاعر كثيرة فى امر جديد عليها. خوف وحب وسعادة وقلق من المستقبل وخجل وصدمة. قالت. شكرا يا روح قلبى. ده اجمل غزل ممكن ست تسمعه من حبيبها رغم انه فاحش حبتين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان ك س خوخة يشبه جدا اكس اس نجمات بورن مشهورات مثل ديانا لورين وميلانى جاجر وفيليسيتى فون وبريدجيت بى وبروك لى ادامز. ولوشيوس لوبيز. وسينا ويست. وجينا بريسلى. وكودى لين او شانيل بريستون. كانت شفاهه كبتلات الوردة المتهدلة او كجناحى الفراشة. ربما يوصف بانه غليظ او بارز الشفاه كشرائح البفتيك او انحف من سماكتها. كان كما يعجبنى الك س تماما. فلا احب الك س المختون ولا المخلوق مختفيا غامضا سطحيا كانه مجرد شق طولى والسلام. احبه بارزا سميك الشفاه حيث يلمع بلعاب لسانى حين الحسه. وينفتح كجناحى الفراشة او بتلتى الوردة المتهدلة. وحين ادخل اي ري فى اعماقه تطوق شفاهه الغليظة بوضوح اي ري وتظهر واضحة لا خفية حول اي ري. وحين امصه فى فمى امضغه كاللبانة او العلكة. ويملا عينى وفمى ويطوق اي ري بشفاه واضحة وليس مدفونة او مطمورة او خفية او مقطوعة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبينما اتكلم مع ماما عن لمياء وبنات الكواكب والمكوك الذى اركبتنا اياه. وهى تاكل الكشرى العدس الاصفر والسلطة والباذنجان المقلى والمسقعة. عدت بذاكرتى لاجمل منظر شاهدته فى حياتى منذ قليل. حيث تذكرت كيف استلقيت جوار خوخة. وهى مسترخية لا تزال عارية حافية مباعدة بين ساقيها وحليبى ينسل ثقيلا ناصع البياض ببطء من بين شفاه ك س ها الرهيب الغليظ الشفاه. كان مشهدا جميلا ومثيرا اسعدنى كثيرا. قلت. اتبسطتى يا ماما. قالت. اوى يا روح قلبى. اوى. حياتى معاك كانت وهتفضل سعادة فى سعادة. وانت اتبسطت. قلت. جدا جدا يا ماما. ثم نزلت وعكست نومتى ليصبح وجهى عند قدمى خوخة ومددت يدى وامسكتها وقبلتها مرارا وتكرارا. قالت ضاحكة. مش هتبطل العادة دى يا واد انت. من ساعة ما ابتدينا نلعب سوا مع بعض فى الرحلة دى وانت بتعمل كده. قلت لها. لا يمكن ابطلها. يا حبيبة قلبى. قالت. طيب اعدل نفسك بقى. عايزة وشك فى وشى. عايزة اضمك عايزة اكلمك عايزة اشم ريحتك يا حبيب قلبى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهضت كما امرتنى الهتى خوخة. ودندنت اغنية هشام عباس. احلى ما فيكى كل ما فيكى رمشك سحرك قلبك كلك. اه ياما نفسى ابوح واقولك انى غرقت فى بحر عينيكى. وبدا كل منا يقطف ورد شفتى الاخر بقبلات لم تعد خاطفة. متوسطة الطول والدوام. وعيون خوخة تنظر لى برضا. وقد اختلطت فيها نظرة الام بنظرة الزوجة. لقد تغيرت نظرتها واختلط فيها العسل الامومى بالطحينة الزوجية. وبدات يدى تمسح على كتفى فى حنان وحب. وعيونى تنظر اليها نظرة الابن والزوج معا ايضا. قلت. بحبك اوى يا خوخة. مش عارف حاسس ان اللغة مش قادرة تدينى الكلام اللى اقوله فى وصف سعادتى بقربك وسعادتى باللى حصل بينا النهارده. النهارده كان يوم ولادة جديدة لنا يا ماما. يا مراتى الحلوة والهتى وربتى وكل ما ليا فى الدنيا دى. **** يخليكى ليا انتى وبابا. قالت ماما. ونعمت الـلـه كمان متنسهاش. دى مستقبلك وانت عارف شرطى بالنسبة لها وبالنسبة لباباك. قلت لها وانا اشير لعيونى. انتى تؤمرى امر يا ست الكل وست البيت وستى يا ست خديجة. ضحكت وقالت. تسلم يا سى رشاد-احمد اسماعيل. يا ابو اسمين وز ب ر مش متطاهر. هاهاهاهاها. قلت لها. لا دانتى فجرتى اوى. انتى شرمو طة اوى يا ماما. يا ام اجمل ك س فى العالم. قالت بغمزة عين. شرمو طتك. وضممتها بقوة وتبادلنا القبلات وتصارعت الالسنة. وبصقت فى فمى وابتلعت كل قطرة من عذب رضابها وشهد ريقها. وتحركت عيونى فى نهم كالمجنونة تنهل من جمال الجسد الخديجوى الامومى الرهيب الانوثة المسجى امامى. هذه النهود الثقال التى لا تقاوم. انها مركز انوثة ماما وعاصمة امبراطورية جسدها. ولكن مع ذلك فهى امبراطورية ذات عاصمتين لا عاصمة واحدة. فلو كانت نهودها هى القسطنطينية فاجمل ك س فى العالم هو روما. لو كانت نهودها هى ميكا فك سها هو مدينا. ولو كانت نهودها القاهرة فك سها هو الاسكندرية. ولو كانت نهودها ميت رهينة فك سها هو الاقصر. ولو كانت نهودها هى لندن فك سها هو واشنطن او نيويورك. ولو كانت نهودها هى المحيط المتجمد الشمالى فك سها هو انتاركتيكا. ولو كانت نهودها هى الكوران فك سها هو البايبل. ولو كانت نهودها هى الجدول الدورى فك سها هو منهج الفيزياء كله. ولو كانت نهودها هى العلوم الانسانية والاداب فك سها هو العلوم البحتة والفنون. ولو كانت نهودها هى الزراعة فك سها هو التجارة والصناعة. ولو كانت نهودها الطبخ والكنس والمسح فك سها هو الاشغال النسوية من مكرمية وتريكو وكنافاه وكروشيه الخ. ولو كانت نهودها تكبيرات العيد الكاملة من الـلـه اكبر لسلم تسليما كثيرا. فك س ها هو سفر المزامير او العهدين القديم والجديد باكملهما. كانت خوخة باختصار كوكب كامل بسكانه ولغاته وعلومه وفنونه وادابه وحتى شطرنجه والعابه. وعصوره التاريخية كلها منذ الكهوف حتى اللابتوب. كل هذا اعيشه واراه واتمتع به كلما قبلت خوخة او سمعت صوتها اولمست يدها او ك سها او نهدها. كل هذا اعيشه واراه واتمتع به كلما ادخلت اي ري فى اعماق مهبل خوخة وخرجت ودخلت وذهبت ورجعت للامام وللخلف. ولا عجب فهى الهة وكوكب وكرة ارضية متنوعة بما لا يوصف الا بمجموع كتب مكتبات العالم ومجموع افلام سينما العالم ومجموع علوم وفنون واولمبيادات واداب ولغات والعاب واديان ولادين وايديولوجيات وتاريخ العالم ولن يفيها حقها من الوصف رغم ذلك. خوخة هى شمسى وقمرى. هى معلمتى ومثقفتى. هى امى وزوجتى ومساكنتى. هى كل شئ بالنسبة لى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتحركت عيونى فى نهم كالمجنونة تنهل من جمال الجسد الخديجوى الامومى الرهيب الانوثة المسجى امامى. هذه النهود الثقال التى لا تقاوم. نهود هى عالم باكمله من الجمال يحتاج لمجلدات لوصف روعته وتفاصيله وحلاوته. ثم تحركت الى جنبيها المنبعجين الواسعين بانوثة رهيبة. والى فخذيها وساقيها وقدميها. ثم عدت الى اجمل ك س فى العالم. ما احلاه. بشفاهه وبظ ره. شفاهه المتهدلة مليئة بالتعاريج والتفاصيل تحتاج دراسة وفحص وتصوير خرائط لسنوات حتى نستطيع فهم والالمام والاحاطة بكل اسراره وخباياه. لو نظرت بامعان فيه لوجدت جامعية ماما وثقافتها تطل منه مع عسلها ومع حليبى. لو امعنت النظر فيه لوجدت نهر النيل وتاريخ اجدادى واجداد خوخة. ليس نجسا ولا مقززا كما يدعى المغفلون. لو امعنت النظر فيه لوجدت كل جميل يعجبنى فى خوخة صوتها وعقلها وجامعيتها وثقافتها وسكيولاريتها وعبورها للكريستيانيتية واثيستها وربوبيتها وجسدها وروحها وتاريخ حياتها كله تتجلى فى خديجة الصغيرة المصغرة هذه ذات الشفاه الوردية الفراشية المتهدلة وذات البظ ر زر الورد. لو امعنت النظر فى ك س خوخة لوجدت روائع ديكنز واندرو لانج ودوماس. لو امعنت النظر فى ك س خوخة لوجدت افلام الفانتازيا والخيال العلمى وكرتون مارفل ودى سى وميلفتوون وليدى اوسكار وجريندايزر وساندى بل والمسلسلات المكسيكية والسورية التاريخية التى شاهدناها واعجبتنا انا وخوخة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اترون كم هو جذاب والهى ك س خوخة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت ماما وهى ترى عيونى الراكضة المجنونة تدور فى جنون فى كافة انحاء جسدها تود لو احتوته كله داخلها فى لقطة كاملة واحدة. اهدا يا رشروشتى انا لن اهرب ولن اضيع. انا معك وملكك للابد. اهدا لئلا تجن او تجحظ عيونك يا روح قلبى. انك تشعرنى بالذنب لانى سمحت لك ان تجن بى وبحبى وبجسدى وكلى هكذا. وتحسست وجهى وبدنى بيدها بلمسات امومية خالصة. وقالت. جد إز ذا بيست كيبر اند جارديان اند هى إز ذا موست ميرسيفول اوف ذا ميرسيفول وانز. ثم اضافت. انا سعيدة ولا شك انى ربيت ابنا يعشقنى كل هذا العشق ويقدم روحه فداى. ولكنى لا اريده ايضا ان يجن او يفدينى بحياته. ففى ذلك موتى وهو يعلم. بل انا من افديه. قلت لها. اذن تريدين موتى انا يا ماما. قالت. بعد الشر عنك يا روح قلبى متقولش كده حرام عليك. انت النهارده قطفت وردة ممنوعة من جنينتى مابتديهاش ام لابنها. انت دلوقتى سيد كل جناينى. ماعادتش فيه جنينة منهم ممنوعة عليك. وده يخلينى اتمسك بيك اكتر. لان اهميتك فى حياتى كانت 99% ودلوقتى انت اخدت كمان الواحد فى المية الاخير. يعنى هامسك فيك بايديا وسنانى بس بالشرطين اللى انت عارفهم طبعا مفيش تنازل عنهم عشان مستقبلك وعشان انا بحب باباك فعلا قدك بالضبط وهو عماد العيلة واساسها لو ضيعناه نبقى ضيعنا نفسنا وعيلتنا ونفس الشئ لو ضيعت نعمت الـلـه من ايدك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت عند قدمى خوخة اقبلهما والعقهما واتحسسهما باكملهما. وصعدت بقبلاتى الى ساقيها ثم بطنها ونهديها قبلات سريعة. وعدت جوارها تداعب اي ري شبه المنتصب فى كسل ومودة. واداعب ورقات وردتها خديجة الصغيرة باناملى بفن وحذر ونعومة. ونحن نثرثر بكل شئ فى معارفنا وخبراتنا وما نحب من علوم وفنون واداب واديان ولادين وكل ما رايته واخبرتكم عنه فى ك س خوخة وكوكبها ونهودها وعالمها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقينا اسبوعى عسل فى الاقصر. ومارسنا الحب بكثرة. ولحست اجمل ك س فى العالم كما لم افعل من قبل مما انزل عسل ماما واوصلها للاورجازم مرارا وتكرارا ولم تتذمر منى. كانت تعلم ان لحبنا الجديد الساطع جذوته الهائلة حتى عليها ايضا وذاق هى الاخرى حلاوة اي ري فى فمها وك سها. وقريبا فى شر جها الحلو. ثم قررنا استكمال رحلتنا الى اسوان باوتوبيسنا المنزلى. وكنا سكارى بنشوة الحب والغرام. ولا يمض يوم الا ويمتلئ فيه ك س خوخة بحمولتين او اكثر من حليبى الوفير الغزير. وحزمنا امتعتنا وودعنا العاصمة المصرية القديمة الاقصر واثارها ونحن نبكى لخروجنا منها انها احب المدن الى قلوبنا ولولا اننا مضطرون لاكمال اخر محطات رحلتنا ثم نعود الى القاهرة منطلقنا ومربعنا الاول وعاصمتنا التى فيها سعادتنا واستقرارنا واجمل المعالم ايضا. لبقينا بالاقصر. على كل حال القاهرة تحوى الاهرامات ايضا وقرب منف ميت رهينة العظيمة. مصر كلها تمتلئ بلمسات واثار اجدادنا وليس الاقصر فقط.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلنا اسوان من الاقصر باوتوبيسنا المنزلى خلال ساعتين. واقمنا بفندق كتراكت. وكان منظر نيل اسوان مدهشااااااا. واسطوريا وخرافيا. كنت وخوخة نتمنى لو نبقى امام هذا المشهد الرائع وصخور اسوان الجندلية. ومراكبها الشراعية. زرنا بالطبع معالمها. السد العالى العظيم رحمك الـلـه ايها الزعيم الخالد يا اتاتورك مصر. وبحيرة ناصر الرهيبة. والحديقة النباتية. ومتحف النوبة ومتحف اسوان. وجزيرة فيلة وجزيرة انجيليكا وجزيرة الفنتين. ومعبد ابو سمبل ومعبد ادفو والمقابر الفاطمية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركبنا انا وخوخة وهى بفستان الزفاف تارة وبثوب نفرتارى تارة فى مراكب نيل اسوان واحتفل بنا النوبيون الطيبون. ورقصنا امام معبد ابو سمبل كعريس مع عروسته وصورنا كل شئ فيديو وصورنا السياح هناك. ان جدنا رمسيس وجدتنا حتشبسوت وجدنا تحتمس وجدنا احمس وجدنا خوفو وجدنا نسبيا بطليموس يباركون زفافنا انا وخوخة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهدنا فيلم كلاش اوف تايتانز ورحلة السندباد السابعة. وفيلم Seven pounds لويل سميث. وافلام اسماعيل يس كلها دون استثناء. عظيم يا رجل برج العذراء المولود بنفس يوم ميلادى يا سمعة. يا ابو السباع. انت والخديوى الفنان اسماعيل الذى لم يات حاكم فنان لمصر مثله للاسف لليوم. اننا نحبه جدا جدا انا وخوخة. هو عبقرى وليس مجرد كوميدى. افلامه كلها قيم وطموحه لابداع افلام سبقت عصرها ولم تتكرر سواء خيال خيالى مثل رحلة الى القمر. او فانتازيا مثل عفريتة اسماعيل يس. او رعب مثل متحف الشمع او حلال عليك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولم نتوقف عن ممارسة الحب والغرام بكل انواعه طوال شهر عسلنا الذى كان نصفه بالاقصر ونصفه باسوان. تيتجوب. فووتجوب كونلنجوس بلوجوب هاندجوب ريمجوب. وبالطبع ممارسة الحب السماوية بين الالهة خوخة والاله ابن الالهين رشاد. من راعية بقر الى راعية بقر معكوسة الى كادلنج ملعقة الى وضع تبشيرى ووضع قططى. وقريبا حب شر جى ايضا حين ترى خوخة الظروف بيننا مواتية. وكنت ادخر حليبى لاعماق مهبل خوخة مكانه الطبيعى طوال شهر عسلنا. ولم اسمح لها ولا لنفسى باضاعته على بقية بقاع امبراطورية خوخة المقدسة الشريفة الكريمة الشاسعة الرايخ الثانى والثالث والاول والرابع من قمة راسها حتى اخمص قدميها رغم قداسة كافة بقاع جسد وكوكب وملكوت الهتى خوخة. ساعود الى اغراق بقية بقاع امبراطورية وملكوت خوختى بعد مضى شهر عسلنا بحليب غرامى وهيامى بها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصة رائعة خير مما يجمعون من مال وفير وهم جاهلون.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واستقلينا انا وخوخة اوتوبيسنا المنزلى والدموع فى عيوننا لانتهاء رحلتنا التى ستصبح الان ذكرى. لنغادر عاصمة الماضى العظيم الاصلى الاقصر وجارتها اسوان. كما زرنا عاصمة الماضى القريب الاسكندرية ونعود الى عاصمة الحاضر القاهرة بيتنا وموطننا الصغير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نبذة عن اسوان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مدينة أسوان هي عاصمة محافظة أسوان وأهم مدن النوبة المنطقة الحضارية التي طالما ظلت البوابة الجنوبية لمصر، تقع المدينة على الضفة الشرقية لنهر النيل عند الشلال الأول. يصلها بالقاهرة خط سكة حديد وطرق برية صحراوية وزراعية ومراكب نيلية ورحلات جوية محلية. ويبلغ عدد سكانها تقريبا 900 ألف نسمة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت أسوان تعرف باسم «سونو» في عصور المصريين القدماء ومعناها السوق حيث كانت مركزا تجاريا للقوافل القادمة من وإلي النوبة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم أطلق عليها في العصر البطلمي اسم «سين» وسماها النوبيون «يبا سوان».</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعرفت أيضا باسم بلاد الذهب لأنها كانت بمثابة كنز كبير أو مقبرة لملوك النوبة الذين عاشوا فيها آلاف السنين. وكانت حدود أسوان تمتد قديما قبل الهجرة من أسنا شرقا إلى حدود السودان جنوبا وكان سكانها من النوبين ولكن بعد الفتح الإسلامي لبلاد النوبة سكن فيها بعض قبائل العرب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت أهمية أسوان في عصر الدولة القديمة حيث كانت تمثل الحدود الجنوبية للبلاد. كما كانت مركز تجمع الجيوش في عصور الملوك الوسطى لمحاولتهم مد حكمهم جنوباً. كما لعبت دوراً حاسماً في محاربة الهكسوس. كما حازت جزيرة فيلة «موطن الإله «إيزيس» على اهتمام البطالمة فقاموا بإكمال معبدها الكبير. كما قام الرومان بإقامة المعابد على الطراز الفرعوني للتقرب من المصريين. ومن أمثلة هذه المعابد معبد صغير في جزيرة فيلة أقامه الإمبراطور تراجان. وعندما أصبحت المسيحية الدين الرسمي للبلاد في القرن الخامس الميلادي، تحولت معظم معابد الفراعنة إلى كنائس، فكانت جزيرة فيلة مركزاً لأحد الأسقفيات، مما أدى إلى انتشار المسيحية جنوباً تجاه بلاد النوبة في مصر والسودان. ومنذ انتشار الإسلام وظهروه ؛ عثر على العديد من الكتابات بالخط الكوفي ترجع إلى القرن الأول الهجري. كما إزدهرت أسوان في العصر الإسلامي في القرن العاشر الميلادي فكانت طريقاً إلى «عيذاب" على ساحل البحر الأحمر،حيث تبحر السفن منها إلى الحجاز ،واليمن،والهند. كما كانت مركزًا ثقافيًا هامًا في القرن السادس والسابع الهجري، وكان بها ثلاث مدارس أقدمها مدرسة أسوان، والمدرسة السيفية، والمدرسة النجمية في أسوان. كما أنشأ فيها محمد علي أول مدرسة حربية في مصر عام 1837 م.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العصور القديمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فيها قام إراتوستينس بدحض نظرية الأرض المسطحة وقام بأول حساب لمحيط الكرة الأرضية متخذا سيين مركزا والإسكندرية نقطة طرفية لحساب طول القوس بين النقطتين وزاوية سقوط ضوء الشمس على كل من المدينتين ومنهم حسب محيط الأرض. اعتمد إراتوستينس على تعامد الشمس على مدار السرطان (المار تقريبا بأسوان) يوم 21 يونيو.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاءت المسيحية الي مصر عن طرق كثيرة فقد كان أول رسـول جاء الي مصر هو برثولماوس الرسـول قبل عام 60 ميلادية وجاء برثولماوس الي سونو " اسوان " عام 60 ميلادية ومعه متي الرسـول وانطلق متي من سونو الي الحبشة وبرثولمانس انطلق من هناك الي أرمينيا وجاء عام 60 ميلادية الي الإسكندرية مارمرقس الرسـول واسس الكرسي المرقسي وقتل هناك عام 68 ميلادية علي يد الفراعنة واليونانيون. ومن القديسين الذين ولدوا في أسوان الأنبا هدرا السائح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زرنا انا وخوخة مستشفى أسوان للقلب (مستشفى مجدي يعقوب),</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضريح اغاخان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انها اسوان مدينة عباس العقاد واحمد منيب ومحمد منير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تشتهر اسوان بمحاجر ومقالع الحجارة التى انشئت منها المسلات والتماثيل العملاقة والمقابر المصرية القديمة والاهرامات فى كافة انحاء مصر. ولا تزال اثار هذه الاعمال وتقطيع الحجارة منذ 3 الاف سنة ظاهرة فى الصخور لليوم. انها معجزات واعجازات المصريين القدماء الذين يكرههم الساراسينز واتباع ميهميت الكريمينال بروفيت اوف ميدينا. فالعين الساراسينية تكره دوما الاكثر تحضرا وثقافة وتنورا وتاريخا وتعليما منها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يمكن الابحار فى النيل من اسوان الى الاسكندرية دون عوائق فى مدة 21 الى 28 يوما. وفيها جامعة جنوب الوادى. فرع اسوان. وزرنا انا وخوخة ايضا كوبرى اسوان المعلق الرهيب. ذكرت اسوان لدى مؤرخين مثل هيرودوت وسترابون وذكرت فى سفرى اشعياء وحزقيال. وزرنا ايضا انا وخوخة من معالمها المقبرة الفرعونية التى تسمى قبة الهوا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الحادى والثلاثون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست جوار امى خوخة طوال الطريق باوتوبيسنا المنزلى من اسوان الى القاهرة. مكثنا فى الطريق حوالى 24 ساعة على الاقل. فلم نقد بشكل متواصل بل كنا نتوقف لننام او نرتاح كل ثلاث ساعات وبتنا باوتوبيسنا فى الصعيد اكثر من ليلة. كنا نتباطا فى العودة لئلا نحرم من ممارسة الحب بوجودنا فى القصر مع ابى والخدم. وكذلك استغللنا كل فرصة للمبيت بالاوتوبيس وممارسة الحب. وبالطريق كنت اتعجب من وجود مدار السرطان عند اسوان ومن وجود الجندل الاول للنيل. والجندل او الكتاراكت او شلالات النيل هو مكان فى مجرى النهر فيه صخور ضخمة جلاميد عديدة وجزر صخرية تعيق مسار وجريان المياه وتشتد حولها سرعة التيار وتتعذر الملاحة مما يسبب الشلالات والمياه البيضاء اللون. وهى ستة جنادل اولها فقط فى اسوان فى مصر. والخمسة الباقون فى السودان الجندل الثانى بعد وادى حلفا والجندل الثالث قبل مدينة دنقلا والجندل الرابع عند مدينة نبتة. والجندل الخامس قرب اقتران نهرى النيل وعطبرة. والجندل السادس والاخير قرب مدينة مروي. قلت لخوخة. اسف اصدعك انا بكلامى عن الجغرافيا والعلوم الخ. ابتسمت وقالت. انا احب صوتك وثقافتك وسكيولاريتك مثلى وتنويرك. قلت. وانا احبك يا معلمتى واستاذتى ومربيتى وطاهيتى والهتى وربتى وامى وزوجتى وعشيقتى وجيرلفريندى و و و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخيرا بعد نحو اربعة او خمسة ايام بلغنا القاهرة. واستقبلنا ابى اسماعيل يحتضننى ويحتضن ماما. قال لها. تبدين مشرقة كما كنت فى شهر عسلنا. وكما كنت حبلى بالشهر الاول فى رشاد-احمد ابننا. احمر وجه خوخة وذهلت انا من تعليق ابى. ثم قال لى. وانت تبدو مثلى فى شبابى وبداية زواجى بامك يا ريتشى. احسنت يا فتى بالعناية بوالدك طوال الطريق والرحلة. لقد اطلتما الغياب واوحشتمانى كثيرا. حقا الانسان لا يعلم قدر النعمة التى هو فيها حتى تغيب عنه او تزول لا سمح الـلـه. قالت خوخة بعد تبادل نظرات بينى وبينها وبعض الصمت والارتباك. وانت ايضا اوحشتنى اوحشتنا يا حبيب قلبى. شعرت بشئ من الغيرة حين نادت بابا هكذا. ثم تذكرت شرطيها. وسرعان ما زالت الغيرة. لحبى لها ولحبى لبابا ايضا. قالت لى خوخة ونحن ندخل الى قصرنا المنيف وهى مرتدية معطفها الطويل الاصفر ذى الاحزمة والازرار. والذى زادها التفافا وطولا وجمالا وشعرها الكهفى الكيفوومانى الهندوخليجى الناعم الفاحم الثقيل الطويل يتطاير مع الهواء ذات اليمين وذات الشمال كامراة من الاساطير. وبووتها القصير الاسود ذى الكعب العالى يطرقع على الارض باغراء وانوثة عالية. تدخل دخول الهة الى ملكوتها وكل مصر ملكوتها وكل الكوكب تحت قدميها الجميلتين وقبضتها والسماوات مطويات بيمناها الجميلة المطلية اظافرها الطويلة المدببة بالاوكلادور الاحمر يا حتحور المجسمة وايزيس الحلوة العنقائية الخالدة يا خوخة. قالت لى. فى يناير القادم مثل اليوم زفافك على نعمت الـلـه. هكذا قرارى وحكمى. فلا تعترض او تتذمر. ها هو عام كامل لنا وحدنا. ولنر ما يجرى فيه. ثم انتابها غثيان وبصقت بعض ما اكلته. دخلت غرفتها مصدومة وانعزلت قليلا بينما انصرف ابى اسماعيل الى عمله. ثم خرجت بعد قليل وقالت لى. هات لى انبوب اختبار الحمل. قلت فى دهشة. قالت. افعل ما اقول. وبالفعل هرعت الى اقرب صيدلية وطلبت الانبوب. كان الصيدلى يعرفنى ويعرف انى زميل. لذلك صمم على ان يمنحنى الانبوب بالمجان. وعدت. وسلمت الانبوب لماما. فدخلت الحمام واغلقت على نفسها. بعد قليل خرجت ووجهها شاحب ملئ بالقلق. وقالت لى. يبدو انى حبلى يا ريتشى. حبلى منك. من ابنى بعد كل تلك السنوات. لقد كنت مرتابة اذ انقطع طمثى هذا الشهر ولم ياتى. ثم الان غثيان ودوار. لقد فعلتها يا ولد. ستكون ابا لاخيك كما انك زوج لامك وانفضح انا وتتمزق الاسرة. قلت لها فى سعادة بالخبر واسى من مخاوفها. لا تخافى يا ماما. جد إز وذ اس. اند وذ اول لافرز. قالت. لعل الافضل ان اجهضه. قلت لها. كلا لن اسمح بذلك يا خوخة. لن اسمح لك ان تجهضى ابننا. قالت. فماذا سافعل حين يظهر الحمل حتى لو لمسنى او دنا منى ابوك خلال هذين الشهرين فلا يطاوعنى قلبى ان انسبه له. قلت لها. ولا انا. ولكن هذه فرصة يا ماما لمصارحته بمشاعرنا وارتباطنا وزواجنا الذى اتممناه. قالت. اذن انت تريد هدم اسرتنا يا ريتشى. وان يقتلك ويقتلنى. ويقتل نفسه. لا لا استطيع ذلك. قلت لها. بل تستطيعين. اين ذهبت الهتى خوخة القوية. التى تحمل الان بآلهة جديدة مثقفة سكيولارية متحررة غربية الطباع مثلنا. قالت خوخة فى توجس. لماذا قلت آلهة بالجمع ولم تقل اله او الهة بالمفرد. هل تريد منى الحمل مرة ثانية بعد هذا الحمل. قلت لها. تيمنا يا خوخة فقط. لماذا انت قلقة. بكت ودخلت فى حضنى وهى تقول. خائفة من رد فعل والدك. كنت اعلم انى بيوم ما ساضطر لمصارحته ولكن هذا الامر سيسرع من ذلك ويجعلنى اضطر لمصارحته باسرع وقت ممكن. وحتى لو وافق ورضى وتعايش وتكيف مع علاقتنا الثلاثية ومثلث الحب والزواج هذا. فان الاولاد لا يمكن ان نكتبهم باسمك يا ريتشى. لاسباب قانونية وجنائية وايضا من اجل نعمت الـلـه. سنضطر لكتابتهم باسم ابيك ايضا. رغم معرفتى ومعرفتك ومعرفته انهم اولادك. انت لا اولاده. فكرت قليلا وايقنت من وجاهة راى ماما. كلامها صحيح فعلا ثم تنبهت لانها تكلمت عما فى بطنها بصيغة الجمع. قلت لها. ولماذا وصفتهم بصيغة الجمع ايضا. شعرت خوخة بالفزع والتشاؤم وانفجرت باكية. قلت لها. الا تحبين الاولاد ام ماذا. انت ام سيئة هوريبول ماذر اذن بكيت وحزنت حين حبلت بى. قالت مدافعة عن مفسها. كلا اياك ان تقول هذا وتظلمنى. لقد كان اسعد خبر فى حياتى. وقد رايتك وليدا بعدما اخرجك الطبيب من بطنى. من اجمل ك س فى العالم. من خديجة المصغرة الصغيرة كما تسميه. كنت جميلا وطويل الشعر وفاحمه وناعمه يا ريتشى وبياضك يضئ الحجرة. كنت نبيا حقا وملاكا والها من شدة جمالك ووسامتك ووضاءتك ولا تزال. انا فقط قلقة وسعيدة فى نفس الوقت. ميتة فى جلدى من الرعب. قلت لها. انا معك يا ماما فلا تخافى. وجلسنا نتفرج على التربوية السورية على برنامج فلكى وسبحنا وسرحنا فى جمال الكون والكواكب والمجرات ثم قلت لها. الليلة لو احببت نفاتح بابا بالموضوع معنا. صرخت فى رعب وقالت. لا ارجوك يا ريتشى. انتظر ولنتريث قليلا. قلت لها. حسنا غدا. قالت. لا. قلت. بعد اسبوع. قالت. حسنا. وعدنا نشاهد البرنامج الفلكى الرائع قليلا ونسرح فى مشاهد تشبه مقدمة فيلم سوبرمان لكريستوفر ريف. نادت خوخة على خادمتها لتاتيها بزجاجة نبيذ احمر معتقة قديمة من مخزن النبيذ اسفل القصر. وبكاسين. لاتناول انا وهى. شربنا كاسا او كاسين لتهدئة اعصابنا. ولما انتهى البرنامج الفلكى شاهدنا برنامجا جغرافيا ثم برنامجا تاريخيا ثم اخر فنيا لتعليم الرسم. قلت لها. يا خوخة بما انك حبلى. فنحن بحاجة للتنزه والفرفشة خلال الاشهر الستة القادمة قبل ان تدخلى فى الإثقال وفى اعباء الحمل والولادة والرضاعة. ضحكت وقالت. يا رايق انت. قلت لها. كل يوم حفلات اوبرا. متاحف. مساجد مصر الفاطمية والايوبية والطولونية والمملوكية. مساجد وكنائس مصر القديمة والمتحف المصرى والقبطى ومتحف محمود مختار. والقبة السماوية ؟ لا لقد زرناها بالاسكندرية. كما زرنا مكتبة الاسكندرية. تلذذت خوخة برشفة تلو رشفة من كاس النبيذ الاحمر. وقالت لى بعيون زجاجية. انه لذيذ عن المعتاد. الذ من طبيعته ومن الكركديه. ماذا بى اليوم. قلت لها. اتعلمين لنتكلم براحتنا عن هواياتنا وافلامنا والفنون والاولمبياد ولكن ونحن عراة حفاة. تعال ايتها السمينة. ما كل هذا اللحم .. إلهة صحيح. هاهاهاها. قالت. لا ليس اليوم يا ريتشى. اليوم نفرغ حقائبنا ونرتاح. قال لى ابوك انه سيبيت بمامورية بالاسكندرية طوال هذا الاسبوع والاسبوع التالى وظل يعتذر طويلا بسبب ظروف وضغوط ومرغمات ومجبرات العمل. الم اقل لك انه زوج شرفى واب شرفى انه الغائب الحاضر. ولكن هذا لا يمنع انه حين يعود سانام فى فراشه ونمارس الحب القوى المتواصل انا وهو باي ره شبيه اي رك كالتوام. رغم ترى كلامى فظا او قاسيا ولكنى كما تعلم صريحة ولا احب تذويق الكلام. قلت لها. وهذا لا يمنع ان نستمتع بحبنا المكتشف حديثا هذين الاسبوعين. انهما بوناس bonus. ثم لا يوجد افضل من الجنس لنسيان الهموم. ضحكت وقالت. يا فلاتى. همك على عضوك دائما فقط. نسيان الهموم لا يكون بمخدر او بجنس بل بحلها. او بالقراءة والثقافة والتعلم ومشاهدة الكرتون والسينما والاولمبياد. وانت تشاركنى الراى ولكن تريد to get into my pants or get me in the sack هاهاها. قلت لها. صحيح وهل يمكننى ان اقاوم سحر والوهية وملكوت الهتى وامبراطورية امبراطورتى خوخة زوجتى وامى وام اولادى. وكل ما يمتعنى منها سواء جسدها او عقلها او صوتها او روحها او القرب منها. قالت. حسنا تعال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الليالى التالية كنا نتنزه على النيل ونستمتع بمعالم قاهرتنا. وبالنهارات كنا نمارس الحب كالارانب. مبقين الخدم بالطابق السفلى كلهم على الدوام. وكانت خوخة كما علمت عنها هادئة خلال الجماع والنيا كة. وكنت احب منها ذلك. لا احب التوجع والصراخ. لكن احب الكلام المثير الهادئ والنظرات وهو ما تبرع فيه ماما. وتحبه وتعبر عنه بصدق لا زيف. كنا نجلس بعد ممارسة الحب ونحن نتبادل الاحضان الحانية والقبلات المغرمة كزوجين من المراهقين الرومانسيين. نقرا كتابا او نشاهد فيلما او مسلسلا مما نفضله او نشاهد لقطات من اولمبياد او كرتون او ترسم خوخة لوحة لى او لما تشاء. لقطار مثلا ونحن فيه. فاتتنا متعة القطارات لعلنا نعوضها مستقبلا ومعنا نعمت الـلـه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وذات يوم طرق بابنا طارق او طارقة. كانت امراة سورية لاذقانية تدعى مرح. تعرفها خوخة كما اخبرتنى لاحقا منذ سنوات الجامعة. كانت زميلتها هناك وجارتها واعز صديقة وموضع سرها. وهما صديقات منذ الطفولة. لكن مرح سافرت وتزوجت ببلدها سوريا باللاذقية عروس البحر الابيض المتوسط. وبقيت هناك منذ ذلك الحين. فوجئت ماما بزيارة مرح. التى لم ارها قط فى حياتى. فقد سافرت واقامت بسوريا قبل ولادتى. رحبت بها خوخة كثيرا بالدموع والعناق وقالت لها. وحشتينى جدا. قالت مرح. وانا اشتقتلك كتير كتير يا خدوجة. جلستا وقدمتها لى وقدمتنى لها. ابنى رشاد-احمد. قالت مرح. اهااا اسمه مركب متل جان جاك. من زمان وانتى مغرمة بالاسامى المركبة. وقالت مرح. وسيم كتير ابنك هاد. وعيونها تتفحصنى بجراة. مما جعل وجه خوخة يحمر قليلا وتبدو علامات الغيرة عليها. قالت لى بحزم. اذهب لغرفتك يا ربتشى اريد ان اتكلم على انفراد مع صديقتى التى لم ارها منذ سنين طويلة. وبالفعل ذهبت مضطرا. كانت امراة حلوة كطبيعة السوريات. وبقيتا تثرثران لساعتين او ثلاث ساعات. ثم سمعت ماما تودعها بصوت عال. على امل اللقاء لاحقا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاءت خوخة الى غرفتى وجلست جوارى. وانا اقرا كتاب Excel in English لصفوف الثانوية المصرية الثلاثة. مسحت على شعرى وقبلت خدى وفمى وضمتنى. واستلقت جوارى تعابث قدمى بقدمها وهى تقول. اوعى تكون زعلان منى. قلت لها. ابدا يا ماما انا من ايدك دى لايدك دى انتى كونى وعالمى وكوكبى وحياتى كلها يا حبيبتى. قالت. يا روح قلبى انت يا ابو لسان عسل. لسانك ده خطر وقعنى ويوقع اى بنت. المهم عارفة انك هتموت وتعرف تفاصيل المقابلة. قلت لها. يعنى. قالت. مرح دى يا سيدى صاحبتى من زمان. واخيرتنى بكل شئ عنها. وانها مثقفة ومتنورة جدا. لكنها تواجه مشكلة منذ فترة. مشكلة تشبه المشكلة التى واجهتنى مع خوخة. كان لها ابن شاب اصغر منى هو بحوالى السادسة عشرة تقريبا. متفتح للحياة ومراهق. وخجول ومنطو كثيرا. وجدته كثير الرغبة بالالتصاق بها وعناقها والنوم جوارها. حتى انها وجدت مذكراته وهو يرى فيها امه مرح فتاة احلامه التى يود ان ياخذها الى حفل التخرج "البروم" ويود ان تكون جيرلفرينده. كان ولدها الاصغر ولديها بنتان وولد اكبر منه. لم تكن تدرى ماذا تفعل. سرها منه ذلك وشعرت بالاطراء. ولكنه صغير ومتقلب وقد يغير رايه ويوجه حبه لفتاة من سنه او اكبر او اصغر. فلا تستطيع ان تطاوعه وتجنى عليه. كما انه قد يغار ابنها الاكبر او يطلب المشاركة. وقد تتدمر اسرتها اذا تهورت او ضعفت امام رغباته وحبه لها. لقد بدا فلبها يدق له فلا تريد اخاه. وايضا لا تريد ان يضيق ابوه او تتدمر اسرتها. قالت لها ماما ونصحتها باصطحابه فى رحلة بمدن سوريا الكبرى وعواصم محافظاتها لعلهما يصلان لراى مناسب. وصارحتها بما جرى بيننا. لمتها. فقالت. هى موضع سرى باسرار خطيرة وكبيرة منذ زمن طويل وانا موضع اسرارها. قالت مرح اود ان اذهب ايضا معه برحلة الى الاردن ولبنان ونبحر بسفينة فى المتوسط لنرى بلدانه وجزره. ونزور المانيا وبريطانيا وفرنسا بريفها ومدنها. اريد ان نطوف العالم امريكا وروسيا والبرازيل والارجنتين وروسيا والهند والصين واستراليا وحتى انتاركتيكا. ولكن لا يتوفر لى ذلك الان. استطيع فقط قصر جولتنا على سوريا. ولاحقا ربما نفعلها. كم احبه واحب براءته ورومانسيته. انه حساس جدا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت لى خوخة. لما نشوف. اخدت منها تليفونها وهتابع التطورات بالواتساب. بقت فيرة ولا وباء فى الولاد انت عديتهم يا خلبوص. بس ماكنتش اتصور انك يا مفعوص تحبل مامتك. والـلـه وبقيت راجل وليك حيوانات منوية تخصب بويضة مامتك اه يا صايع.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبيوم اخر ذهبت انا وخوخة الى حديقة حيوانات الجيزة تفرجنا على الاسد والفيل والدب والزرافة الخ. ثم استرعى انتباهنا امراة شابة سوداء الشعر بيضاء البشرة. طويلة القامة وشبه نحيلة. ترتدى تاييرا رمادى اللون لامع قليلا من جيبة وجاكت وتحت الجاكت بلوزة نبيذية اللون. والى جوارها قزم. نعم رجل قزم قصير. كانت تتكلم معه ويبدو سعيدا وهى سعيدة. جالسين على الاريكة الخشبية الخضراء المكونة من الواح خشبية مثبتة فى هيكل حديدى خلفها وتحتها. وكان الناس ينظرون اليهما فى دهشة. نهضت هى والميدجيت مان. واثارا فضولنا انا وخوخة. فتبعناهما. وجدناهما يسيران ولا يركبان شيئا. فسرنا خلفهما ونحن خائفان ان يلاحظانا. ثم فجاة ركبا اوبر. فاسرعنا بركوب تاكسيا خلفهما. حتى ذهبا الى موضع خال خرب فى احدى المدن الجديدة. عند رصيف على طريق اسفلتى مقوس و بين عمارتين مساحة من الرمال والمشايات ما يشبه ميدان جامع الصفا والمروة بالمجاورة 6 بالحى 12 بمدينة 6 اكتوبر. ونزلنا خلفهما نختبئ خلف عمارة قريبة. كانت حولهما اشجار فيكس نتدا كثيفة وكان النهار ساطعا. فرشت المراة ملاءة كبيرة على الارض وتجردت من ثيابها حتى تعرت. وجلس الرجل القزم جوارها كالطـفـل وتجرد هو الاخر من ثيابه. دنا بوجهه من وجهها وراحا فى قبلات عميقة فرنسية وعادية. كان مشهدا مثيرا هذه المراة الطويلة يمتعها ويحبها هذا الرجل الطـفـلى الحجم. اخذا يتهامسان. وبدا يمص حلمة نهدها. ثم نزل ولحس ك س ها بقوة. حتى تاوهت وابتلع عسلها المنطلق بقوة والمقذوف بشدة. ثم اقترب باي ره المنتصب المتوسط الطول من فمها وبدات تمصه له بنهم ورغبة. ثم بعد قليل تموضع بين ساقيها ورفعهما بقوة مدهشة رغم صغر حجمه بالنسبة لها. وادخل اي ره بعمق وتاوهت المراة بعمق ومتعة وبدا يمارسان الحب. واخيرا صاح واطلق حليبه القزمى الميدجيتى فى اعماقه كما شيميل مع امراة. وتبادلا القبلات واستلقى جوارها. وراينا انا وخوخة حليبه وفيرا غزيرا ينسل ببطء من بين شفاه ك س ها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهدنا فيلم Johnny Mnemonic و Memory Run و Pawn Sacrifice واسطورة زورو لكاترين زيتا جونز ودارك سيتى وهارى بوتر. وبعض افلام شكرى سرحان وعماد حمدى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الثانى والثلاثون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخرجت خوخة من الديب فريزر الهائل بسلة مجمدة بالجزر المكعبات من تقطيعها وتفريطها وقالت لى ساعد لك بعضا من البسلة والارز بيدى. كانت تعلم ما احب. كم احبك يا ماما. وتعلم انى لا اطيق تناول الطعام من اعداد الطاهيات والخدم هنا رغم نظافتهن واناقتهن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهدنا فيلم Boogeyman واعجبتنى كثيرا المراهقات الامريكيات واناقتهن فى سلسلة هذه الافلام. فقالت لى خوخة. نعمت الـلـه ليست اقل منهن وانت تعلم ولعل هذا سر انجذابك الشديد لها. قلت لماما. نعم هذا صحيح تماما. قالت. اترى اننى عاجناك وخابزاك واعرفك كراحة يدى. قلت لها. من عرفت ابنها/زوجها كراحة يدها فما ظلمت. ثم اضفت. الحقيقة يا ماما وخلال كلامى معها ومع موهبتها الاحلامية العجيبة ككابوس شارع إيلم. لاحظت انها ايضا تعرفى هواياتى وميولى جدا. وازدادت بعد لقائى بها وحبها الشديد لى. ازدادت تزينا وتصفيف شعر وارتداء ملابس وتوبات استرتش بحمالات وبناطيل بيجامات فضفاضة مخططة طوليا وسويتشيرت بسوستة تبرز نهود نهديها وانوثتها. والشعر السارح الانيق. وحتى استعمال كلمات من الانجليزية الامريكية الدلوعة المايصة مثل المراهقات الامريكيات تماما. مثل بطلات فيلم بوجى مان 3.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظللنا مترددين وحائرين انا وماما هل نخبر بابا ام لا نخبره. حتى مضى شهران. وقررنا ان نسرع باخباره قبل ان تظهر بطن ماما وترتفع. فى تلك الليلة كان بابا جالسا فى مكتبه يضع نظارته ويقرا فى ملفات عمله. وخلفه مكتبة عامرة بالكتب التى كثيرا ما قرات منها انا وخوخة وهو. دخلنا انا وماما مثل من فعلا فعلة خائفين مترددين ومطأطئى الرؤوس. سلمنا عليه واستاذناه بالجلوس على مقعدى المكتب امامه. لنتكلم معه بامر مهم لا يحتمل التاجيل. قال. ضرورى يعنى ؟ انتم شايفين الشغل فى ايدى مبيخلصش. قلنا له. ايوه ضرورى. ترك ما بيده فى زفرة استسلام واشار لنا بالجلوس وقال. خير. قالت ماما. تبتدى انت يا ريتشى ولا ابتدى انا. قلت لها. لا ابتدى انتى يا ماما. قالت. ماتبتدى انت. قلت لها. لا انت بتعبرى احسن منى. قال بابا فى غضب وعصبية. انتم هتتعازموا على بعض. وعلى الكلام. يلا اى حد فيكم يتكلم ويخلصنى. قالت ماما. طيب يا خويا بس اوعدنا انك تفضل هادى ومتزعقش. ومتتهورش. قال بابا. ولو انى مش فاهم اى حاجة بس اوعدك. حكت له ماما كل شئ جرى بيننا فى هذه الرحلة المباركة. وحتى يوم الجمعة المبارك فى الاقصر. بل وحتى معرفتها بحملها منى. ارتفع حاجبا بابا وهم بمقاطعة ماما اكثر من مرة خلال حديثها لكنها كانت تشير له بالسكوت حتى تكمل كلامها فى صمت فكان يكظم غيظها ويشير لها لتكمل. فلما انتهت. لم ادر كم مضى علينا من وقت استغرقته ماما فى حكايتها. سكت بابا ونظر الى ثم الى ماما طويلا. وكلانا فى رعب وقلبانا يدقان بعنف رهيب. اخيرا تكلم بابا وقال. مش تكون انت ابنى ولا انتى مراتى. ازاى تعملى فيا كده. وانت يا ولد ازاى تتجرا وتعمل كده. اخص عليكم. انا هاسيب البيت ده ودلوقتى حالا. وانتى يا هانم احمدى **** انى زوج عاقل والا كنت موتك وموته حالا. انا ماشى ومش هتشوفونى تانى عشان ترتاحوا. واعتبرينى منفصلين او متطلقين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاولت ماما وهى تبكى ايقافه. اسمع بس يا اسماعيل. اهدا مش كده. اعقل متبقاش مجنون. نهض وصعد مسرعا الى غرفة نومهما. وانزل حقيبة سفره ولملم ملابسه وقال. وانتم خليتم فيا عقلى. وفى الاخر تقولى لى انك حامل من الولد المفعوص ده. ده لا ابنى ولا اعرفه وقلبى غضبان عليه ليوم الدين. قالت. متقولشى كده حرام عليك. ده ابنك من لحمك ودمك. ابنك الوحيد. وانا مراتك حبيبتك. انا اشترطت عليه انه ميحاولش يفرق بينا وهو وافق. الاقيك انت عايز تسيبنى. هو مش غريب ده ابنك وابنى. ايه المانع تقبل بمثلث حب للابد ما بينا. قال. اسف يا هانم. مقدرش اقبل بحاجة زى كده. عن اذنك. وركضت خلف بابا. وظلت تحاول اثناءه عما يفعل وعن الرحيل لكنه لم يسمع لها وركب سيارته وانصرف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاءت الى ماما باكية واخذت تضرب صدرى وتقول. انت السبب خربت بيتى وبينك ودمرت عيلتنا. منك *** يا شيخ. اعمل ايه انا دلوقتى. قلت لها. اهدى يا ماما بكرة يهدا ويرجع. قالت. يرجع. انت بتحلم دا ابوك وانا عارفاه وعارفة عنده ولما يصمم على حاجة لا يمكن يرجع فيها ولو انطبقت السما على الارض. انت السبب يا ريتشى. انا غلطانة انى مشيت وراك وسمعت كلامك وكلام قلبى. قلبى ده يستاهل التقطيع والحرق. قلت لها. بعد الشر عنك يا احلى خوخة اهدى بس وكل شئ هيتصلح صدقينى جد ويلينج.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبقينا فى شجار دائم وتحملنى المسؤولية لشهرين او ثلاثة ورغم ذلك كنت اصالحها وامارس معها الحب فتنسى وتهدا قليلا ونتفرج على افلامنا واولمبيادنا. ثم تعود للشراسة والشجار. وحاولت خوخة التقصى عن مكان بابا لتذهب وتصالحه وتقنعه بالعودة. لكن بدون جدوى. كشفت خوخة بالسونار وعلمت من الطبيب ان فى بطنها توام ولد وبنت. كنت فرحا للغاية. وكانت خوخة ايضا فرحة. لقد قضى الامر. ونسيت بابا ولو الى حين. كانت تشعر وكذلك انا اننا وقعنا على كنز انسانا كل شئ وكل شخص اخر حتى بابا. وفى الشهر الرابع طرق باب قصرنا طارق. كان ابى. اخذناه بالحضن وبكينا جميعا. وراى بطن ماما وهى عالية قليلا. قال لى ولها. مبروك. وحشتونى جدا. قلت. وانت كمان يا بابا. حرام عليك اللى عملته فينا ده. ماما وانا كنا هنموت عشانك. قال. انا اسف. انا خلاص قررت وخدت قرارى. انا موافق على اقتراحك يا خديجة بمثلث الحب. الف مبروك يا عرسان. قلت لبابا. الـلـه يبارك فيك يا بابا يا حبيبى. هما ولادك واحفادك برضه. اتمنى تباركهم. وقالت ماما. يا اسماعيل مش هنقدر نكتب الولاد باسم ريتشى لاسباب قانونية ممكن نروح فى داهية وسين وجيم. لذلك اتمنى انك توافق على كتابتهم باسمك. قال بابا. وماله انا معنديش مانع. وزى ما قال ريتشى حمادة هما برضه ولادى واحفادى. بس بتقولوا هما مش هو يعنى ؟؟ قلت له. هما ولد وبنت يا بابا .. توام. تهللت اسارير بابا وزال خوفى وقلق ماما وزفرنا بارتياح وتنفسنا الصعداء وهو يقول. يتربوا فى عزنا. انا كنت غبى يا جماعة انى رفضت اقتراحكم. انا شايف دلوقتى ان اللى بينك انت ومامتك يا ريتشى يقربنا ويقوى عيلتنا اكتر. انت خليفتى يا ريتشى. خلى بالك منها. دى الهة بجد. وعارفة نفسها. شياكة وانوثة وصاحبة اجمل ك س فى العالم. قلت. يا نهار اسود. هو السر ذاع. ضحكت ماما. وقال بابا. سر ايه. فهمونى. قالت ماما. اصل ابنك مطلع عليا اللقب ده وبالصدفة انت كمان طلعته. توارد خواطر ده ولا ايه هاهاهاها. قال بابا فى فضول. ومسميه ايه كمان يا واد يا فلاتى انت. ضحكت ضحكة خفيفة وسكت لوهلة ثم قلت. خديجة الصغيرة او المصغرة. قال. يخرب عقلك انت مصيبة. اسم حلو اوى. قالت ماما لى. انا داخلة مع باباك واحشنى. قلت لها. مفيش مشكلة يا ماما. قالت لى. معلش يا ريتشى يمكن ده يدوم اسبوعين او تلاتة لغاية ما ارجعلك. قلت لها. انا ملتزم بشرطك يا ماما مهما كان صعب. وكمان بحب بابا واتمناله السعادة. مش ممكن اقف فى طريق سعادتكم. فقال بابا. ولا احنا يا حبيبى. زى ما قالتلك ماما. لانها فعلا وحشتنى وغبت عنها شهور زى مانت عارف. عايز اشبع منها وبيها شوية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكانت اسابيع مؤلمة وملاى بالوحشة والغيرة بالنسبة لى ولكن ما باليد حيلة على ان اعتاد ذلك. ولعله سيخف بعدما يعوضان اشتياقهما طوال الشهور الماضية. كنت اراقب ممارستهما الحب وهمسات ماما المغرمة وكاننى ارى زوجتى باحضان رجل اخر برضاى وقد اثارنى هذا واغضبنى والمنى فى نفس الوقت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن وبالفعل بعد تلك الاسابيع الثلاثة الملاى بالعذاب والالم والغيرة والاثارة. لم يتكرر لقاء ابى بامى الا ليلة كل عظة شهور. واصبحت خوخة لى بشكل كامل. ذات ليلة وانا امارس هوايتى اليومية وادمانى بلحس ك س ها الرهيب اجمل ك س فى العالم. قالت. اى. قلت. ماذا بك يا ماما. قالت. ولادك فى بطنى بيلعبوا يا ريتشى. اشقيا زى ابوهم. قبلت بطنها العالية. وقلت. **** يخليكى ليكى يا اغلى ام واعز زوجة وحبيبة. اكلتينى احلى اكلات مصر والغرب وعلمتينى وربتينى ودلعتينى وعملتيلى اجمل البلوفرات واشغال التريكو واللاسيه والمكرمية والخياطة ولوحات الكنافاه. وثقفتينى باجمل الكتب فى العلوم والفنون والاداب والرياضات واللغات والقانون. ووريتينى اجمل الافلام والمسلسلات والكرتون كوميكس وانيميشن. حياتى معاكى كلها سعادة من اول ولادتى لغاية النهارده. ولسه. كمان هترزقينى يا الهتى باجمل الولاد. من ك س ك الطعم ده يا ماما. سلمتينى جسمك وروحك وعقلك. واكرمتينى وشرفتينى بجوازى منك وقبولك جوازك بيا. وبتكرمينى بحمل بذرتى وولادى ذريتى فى بطنك. **** يخليكى ليا وميحرمنيش منك. وكان فضل خوخة حبيبتى على عظيما جدا حقا. قالت. تعالى يا رغاى نام جمبى هنا. انت بالع كلبة والدة ولا ايه. بطل رغى وبوسنى من فمى مرة واحدة هتعبر بيها عن كل الكلام ده. مجرد تبصلى بعينيك ده كفاية ويوصلى رسالتك. مجرد اسمع صوتك وانت بتقولى بحبك يا خوخة او بحبك يا ماما. مجرد تبوس رجلك بخشوع وتركع لى وتسجد وتنحنى و ريسايت يور فايف برايرز فور مى وذ سوراز فور مى فروم كوران كونسيدرز مى جديس اوف اول جدز اند جدسيسز. مجرد تبوس وتلحس خديجة الصغيرة حبيبتك او مصنع الكواكب زى ما بتسميه دلوقتى. مجرد تنادينى يا مصنع السكر القصب او مصنع الكواكب. مجرد تلعب معايا شطرنج. مجرد نشوف مع بعض فيلم او نقرا قصة بنحبها ده كفاية يوصلى كل اللى قلتهولى ده. وانا كمان رغاية زيك اهو.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استمتعت برؤية بطن ماما تكبر بسببى. ونهودها تثقل بالحليب الذى بدات اتذوقه ويعجبنى وسيكون لى نصيب منه بعد الولادة ولو 10%. ساعبئه فى زجاجات واحفظه بالثلاجة واضعه على شايى. واصنع منه جبنة ايضا. واستمتعت برؤية صور السونار وكنت اذهب فى غياب ابى بالعمل اذهب معها لطبيب النسائية او النساء والولادة. لاطمئن معها على حالتها. فكونها بالاربعين يعرضها لمخاطر خلال الحمل. قالت لى. هذه اخر مرة احمل فيها اياك ان تفعلها مرة اخرى. حتى لو انقطع طمثى بعدها ساستعمل لولب مع بذرتك السوبر هذه لا احد يعلم ما يمكن ان يحدث. قلت لها. وانا لا ارضى لك التعب يا الهتى. يكفينى منك كل النعم التى احصيتها لك والتى وهبتنى اياها. وان اعد نعمة خوخة لا احصيها. ولا استطيع حصرها فهى بلا نهاية. وشاهدنا معا كرتون كان يا ما كان الحياة عن نزول الانسان من قرديته والشجرة ليحب المراة ويني كها ويخصبها وكيفية تكون الجنين خلية خلية وتخصص الخلايا. كنا سعيدين جدا. وبحلول سبتمبر جاء المخاض امى نهارا وبدات فى الصراخ والاستغاثة بى. اسرعت احملها لا ادرى كيف واضعها فى السيارة وانطلق بها الى مستشفى الطبيب المتابع لها. وجدناه هناك. وادخلوا ماما غرفة الولادة وانا بالخارج قلق وشعرت شعورين معا خوفى الشديد على امى وخوفى من فقدانها ولومى لنفسى على انى السبب فى معاناتها هكذا. والشعور الثانى شعور الاب والزوج حين ولادة زوجته لاولاده. وخوفه عليهم ايضا. وبعد ساعات كنت اموت فيها واحيا واموت واحيا. خرجت الممرضة تبارك لى باولادى وتقول. يتربوا فى عزكم. اخواتك حلوين اوى زى القمر. ولد وبنت. قلت لها. ومرات.. اقصد وماما عاملة ايه. طمنينى ارجوكى. قالت. بخير زى الحصان. سيبها ترتاح ساعتين وبعدين نسمح لك تشوفها وتشوف الولاد. شعرت بالراحة والسعادة وتشوقت لمرور الساعتين لارى ماما. ومرت الساعتان ببطء يعذبنى واخيرا اتوا لى وقالوا يمكنك الدخول اليها الان. ودخلت. كانت ماما مشرقة كعادتها مع بعض الاجهاد المفهوم طبعا. ولكن رؤيتها هكذا طمانتنى عليها. وهى تحمل على كل ذراع احد التوامين الولد والبنت. كانت جميلة مثل ايقونات ماذر اوف جد. نزلت على قدميها الجميلتين اقبلهما وهى بثياب المستشفى البيضاء. وضممتها بجنون. ضحكت وقالت. واضح انك قلقت عليا اوى. قلت لها. كنت باموت من قلقى عليكى يا ماما. قالت. متخافيش عنر الشقى بقى انا زى القطط بسبع ارواح. قلت لها. ده يسعدنى. **** يخليكى ليا يا حبيبة قلبى. اشارت للولد والبنت الهادئين وقالت. ايه رايك فى ولادك. وولادى. واخواتك. قلت وانا امعن النظر فى وجهيهما. جمال اوى يا ماما. شكرا ليكى عليهم. قالت. شعرهم طويل زيك لما كنت قدهم. هتخلينى اعيده من تانى يا تشاك حمادة. ايه رايك نسميهم ايه. قلت لها. انا عايز اسميهم اسامى فرعونية وامريكية مركبة ايه رايك يا ماما. قالت. قول كده وانا اقولك حلوين ولا لا. قلت لها. نسميه تحتمس جيسون. ونسميها نفرتارى امبر. قالت ماما. بس هيبقى اسم صعب ويمكن يكرهوه. مانسميهم اسم عربى احسن وسهل. قلت لها. ممكن نخليه اسم مركب ثلاثى. مش ثنائى ساعات كنت باشوف بنات انجليزيات او امريكيات لهم تلات اسامى مش اتنين بس. نسميه اضافة للاسمين منصور ونسميها ملك او ملاك او هدى او حورية. قالت لى. خلاص يبقى منصور تحتمس جيسون. وهى يبقى اسمها ملاك نفرتارى امبر. انت مبدع يا ريتشى. تربيتى وثقافتى تمرت. بس خديجة الصغيرة او المصغرة او الصغرى زى ما انت مسميها زعلانة منك ومن رشاد الصغير وبتشتكى لى وبتعيط ولادة ولحس ون ي ك هى مش متعودة على كده وتعبت اوى. قلتلها انتى دلوعة وبطلى دلع مرق دا ريتشى سيدك وتاج راسك. قلت لها بجدية. لو تعبتى يا ماما قوليلى انا يهمنى امتعك مش اتعبك ولا اتعب خديجة الصغيرة. قالت لى. انا طبعا مش عايزاك تقرب لخديحة الصغيرة لغاية اربعين يوم عشان النفاس والراحة. هى زى المتعورة دلوقتى. اى حتى تانية من جسمى ملكك بس ارتاح اسبوع ماشى. قلت لها. ماشى يا احلى قمر. قالت. واخبار البروستاتا ايه معاك. لو حسيت بتعب حط اللبوسة او تعالى لى وانا ادلك رشاد الصغير عشان تخلص من سوائل البروستاتا الزيادة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبقيت ماما بالمشفى اسبوعا ثم انصرفنا للمنزل. ولم يزرها ابى فى المشفى فقط اطمأن عليها بالهاتف. هو مشغول بالبيزنس جدا كعادته. وقال لى. انت الخير والبركة. دى نعمة كبيرة من **** انك بتحبها الحب ده كله. انت راجل البيت فى غيابى. بصفتك ابن ودلوقتى بصفتك اب وزوج كمان. ده من حسن حظ خديجة انها لاقت اللى يعوضها عن غيابى ومش غريب ده من لحمى ودمى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهدنا فيلم Entrapment وقـرانـا قصيدة يا شعبى حبيبى يا روحى يا بيبى. وقلبت تقويم المكتب الدانمركى الشمرلى الضخم على مكتب. كنت قد اضفت اليه اسماء الشهور السريانية الميلادية واسماء ومواعيد الشهور العبرية والسنة اليهودية 5779 والسنة المصرية القديمة 6260 مثلا وشهر ناصر يوليو حسب تقويم القذافى وشهر هانيبال او كما اسميه شهر تحتمس اغسطس وبعض المناسبات المهمة مثل الوحدة المصرية السورية وثورة 8 مارس وتوقيع اتفاقية السلام كامب ديفيد ادامها الـلـه علينا. بسلام ومحبة شاملين. وعيد الجلاء السورى وعيد الاب وذكرى ثورة الفاتح وذكرى عاشوراء وايام استشهاد الحسين فى كربلاء من 1 الى 10 محرم. وذكرى تعامد الشمس على وجه رمسيس الثانى فى 22 فبراير واكتوبر. وعيد الجلاء المصرى وعيد النصر فى 23 ديسمبر وذكرى ميلاد عبد الناصر 15 يناير وذكرى وفاته 28 سبتمبر. وعيد الحب المصرى 4 نوفمبر وعيد الحب العالمى الفالنتين 14 فبراير. وقبل كل ذلك عيد ميلاد ماما بيناير وعيد ميلاد بابا بمايو وذكرى زواجهما بفبراير وذكرى زواجى بماما وبنعمت الـلـه. وعيد ميلاد اولادى العذرائيين مثلى. اضافة لما فيها اصلا من شهور قبطية فرعونية وهجرية وميلادية ومناسبات وطنية مصرية كثورة يوليو واجتماعية كعيد الام وشم النسيم واسلامية ومسيحية مثل عيد القيامة واحد الشعانين وخميس العهد والجمعة العظيمة وسبت النور.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عينت ماما وصيفة ومربية للولد والبنت. وقد امدتها بالتعليمات والتثقيف اللازم ليصيرا مثلى ومثل ماما.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبحلول يناير استدعت ماما نعمت الـلـه واخاها كمال ووالدتها الطبيبة النفسية رباب وزوجها. من اجل حفل زفافى انا ونعمت الـلـه. كان حفلا اسطوريا وكانت نعمت الـلـه تذوب فى حبا. ولن تعود مع اهلها طبعا الى سيناء بل ستحيا هنا بالقصر معى ومع بابا وماما.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زينت لنعمت الـلـه بحفل زفافنا قصرنا المنيف ليبدو مثل مدرسة ثانوية امريكية. وبنيت لها هيكلا فى حدائق السراى المترامية الاطراف وعزمنا زملائها وزميلاتها بمدرسة اللغات بشرط ان يرتدوا ايضا مثل طلبة المدارس الثانوية الامريكية او افلام المراهقين الامريكية بالعقد الاول من القرن الحادى والعشرين. وارتدينا هى وانا ملابس ملك وملكة حفل التخرج البروم. كان حفلا رائعا بحق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقبلت نعمت الـلـه ان لها ضرة وشريكة فى قلبى هى ماما. وكانت الليالى التى اهجرها فيها تستدعى باحلامها نسختى وشبيهى. وتوامى. ليمارس معها الحب ويغازلها. سالتنى هل يعتبر ذلك خيانة منها او انى امانع. قلت لها اغار منه ولكن جيد ان لديك وسيلة تجعلنى معكما مع زوجتى الحلوتين. وتعلمت نعمت الـلـه وتشربت من ماما كل شئ من ثقافة وسكيولارية وتنوير وطهى ممتاز وفنون واشغال نسوية كانت هواياتها مثلنا. انيقة ضد التاكفيييير والهيجااااب والهودود والتعصب الاكوانيست والسالافيست. وكانت دوما مثال المراهقة الامريكية سنا واناقة ومياصة بالـلـهجة الامريكية. ما اسعدنى باسرتى الكبيرة امى/زوجتى الاولى وزوجتى الثانية وابى واولادى ومستقبلا اولادى من نعمت. ومستقبلا حليبى يغزو شر ج خوخة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>النهاية.</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 16107, member: 731"] رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر الفصل الاول انطلقت الاوتوبيس المنزلى الrv بى انا وامى خديجة منطلقين من القاهرة الى شرم الشيخ حيث نقطة انطلاقنا الى رحلة عبر مصر بلدنا كلها. اسمى رشاد عمرى 20 عاما وانا خريج كلية الصيدلة وامى خديجة تبلغ من العمر 40 عاما وهى خريجة كلية الاثار. وانا الابن الوحيد لابوى. والدى اسماعيل يبلغ من عمره 45 عاما وهو خريج كلية التجارة. وهو رجل اعمال شهير وملياردير كبير له مصانع وفنادق واراضى. مما يشغله عنى انا وامى كثيرا. لا نراه بالمنزل الا وقتا قليلا جدا بسبب مشغولياته واعماله التى لا تنتهى فهو دائما فى اجتماعات ومؤتمرات ولقاءات مع مسؤولين ووزراء وصحفيين ورجال اعمال اجانب يبرم معهم صفقات وعقودا او يسافر للخارج جوا لاوروبا واسيا وامريكا فى جولات بيزنس ليتمم كثير من الصفقات والعقود مع كبرى الشركات العملاقة. وقد وفر له ولنا ذلك اموالا لا تنتهى وصيت مرموق فى البلاد. وتحملت امى لسنوات طويلة بعده عنا. لكن ومع مرور الزمن وشعورها بالوحدة الشديدة والحرمان من الحب وقرب الحبيب. ورغم انها تشغل نفسها معى باطلاق الحفلات الساهرة كل ليلة تقريبا لنلتقى بمعارفنا واصدقائنا الكثر او برسم اللوحات فهى تهوى وتتقن الرسم الكلاسيكى كثيرا او تضع غلها واحباطها فى التعاون مع الخدم والخادمات باعداد الطعام او تنظيف قصرنا او شراء بعض التماثيل والتحف من المزادات الشهيرة. ورغم توفر المال اللانهائى لى ولها الا انها لم تكن سعيدة. وانا كذلك كنت محروما من وجود الاب وحنانه. وبدات اتقاسم دور الاب بينى وبين امى. وكأن والدى أطال اللـه فى عمره قد وافته المنية منذ سنوات بعيدة. وحاولنا لسنوات انا وهى التكيف مع هذا الوضع والاعتياد عليه. حتى قررت امى خديجة مفاتحة ابى اسماعيل فى ان يفرغ نفسه لنا ولو لاسبوع او شهر لنقوم برحلة حول مصر معا نحن الثلاثة فقط وليبتعد عن مشاكل العمل وجفافه والعملية الشديدة التى افسدت حياته وحياتنا. لكنه ظل يبرر ويتذرع بالذرائع. وفى النهاية استشاطت امى غضبا منه وقالت له اذن ساذهب انا ورشاد وابقى انت فى عملك. وطلبت منه ان يحضر لها اوتوبيس منزلى مجهز بكل شئ مثل الذى فى فيلم روبن وليامز "آر في". وبالفعل احضره. كانت امى خديجة تمتلك سيارة بل سيارات فهى تتقن القيادة منذ زواجها بابى وكذلك انا فكنا نتبادل قيادة الاوتوبيس المنزلى انا وهى كلما شعر احدنا بالتعب او النعاس ترك دفة القيادة للاخر. كنا قد انطلقنا من قصرنا المنيف فى التجمع الخامس بالقاهرة. صباح يوم الاحد باحد ايام شهر يناير. وقد اخذنا معنا وملانا الاوتوبيس المنزلى المجهز بغرفتى نوم ومقاعد وحمام صغير بمرحاض ومطبخ صغير وخزان مياه وبوتاجاز مسطح وحوض لغسل الوجه ولاعمال المطبخ باحجام تناسب الاوتوبيس المنزلى طبعا وليست فارهة او واسعة. وخلال الطريق وعلى نقاط البلدات والمدن والقرى الصغيرة يمكننا ملا الخزان بالمياه باستمرار. وشراء احتياجاتنا الغذائية بانتظام. لم اكن احب ان انام وحدى بغرفة وامى بالغرفة الاخرى. فقررت ان اخبر امى. فى البداية ترددت ولم تكن موافقة فانا اعتدت منذ سنوات طويلة الانفصال بغرفة نوم وحدى وانام فيها وحدى. ولكننى قلت لها ان الظروف مختلفة واننى اشعر بوحدة الطريق. خاصة بالليل واشعر بالخوف كما كنت طفلا. وافقت امى على ذلك. وفى الليل حين لا نكون قد بلغنا مدينة بل لا زلنا فى العراء بين المدن كنا ننام فى الاوتوبيس المنزلى. لكن اذا جن علينا الليل ونحن فى مدينة مشهورة او نود المبيت فيها لرؤية معالمها فى النهار التالى. كنا نركن الاوتوبيس المنزلى فى مكان قريب او امن. ونحجز غرفة فى بنسيون او لوكاندة او فندق صغير وكم كنا مشتاقين للمبيت فى موتيل مثل موتيلات امريكا الشهيرة الرائعة. وربما نجدد روتين رحلتنا بالجلوس فى مطعم لتناول العشاء. كنا نختار إن أمكن وتواجد مطعما أمريكيا مثل ما يسمى الداينر. ولكن بما أننا فى مصر وبيئتها تختلف كثيرا عن البيئة الامريكية التى لم اشاهدها فقط فى الافلام الامريكية بل عشتها ايضا فى مراهقتى حيث عشت لعامين كاملين مع ابى وامى فى منزلنا الامريكى الكبير. لقد كان حظى حسنا بثراء ابى مما جعلنى اشاهد الكثير واسافر معه كثيرا فى الطفولة والمراهقة قبل ان ينشغل عنى وعن امى ولم يعد حتى يصطحبنا معه فى سفريات العمل ويعتبرنا عبئا سيبطئ حركته ويعيق اعماله وصفقاته. كان برنامجنا للرحلة "ومحطاتها" يتلخص فى البدء من القاهرة مرورا بفايد وراس سدر والطور وسانت كاترين وصولا الى شرم الشيخ ثم الانتقال الى العريش. ومنها نعود الى القاهرة. ثم ننطلق الى المنصورة. ومنها نذهب الى بورسعيد. ثم نغادرها متجهين الى الاسكندرية. ثم واحة سيوة. ونقود الاوتوبيس المنزلى بعدها الى المنيا. ومنها الى الغردقة. ثم ننطلق الى الاقصر واسوان وبذلك تنتهى جولتنا حول مصر. الفصل الثانى تبادلت انا وامى النظر عبر زجاج الاوتوبيس المنزلى الامامى والشبابيك الجانبية لمعالم القاهرة ونحن نمر عليها قبل ان نغادرها الى طريق القاهرة الاسماعيلية النصف زراعى النصف صحراوى. وامسكت امى عجلة القيادة طيلة النهار حتى تعبت. وكنا نتناول اغذية معلبة توفيرا للوقت ولصعوبة الطبخ فى الاوتوبيس المنزلى. والمزود بثلاجة ايضا. وبشاشة تلفزيون مسطح وبعض الفلاشات التى وضعنا عليها اهم افلامنا المفضلة المصرية والامريكية لنشاهدها معا فى اوقات الاستراحة وايقافنا للاوتوبيس. كذلك لم ننسى اللابتوب كى نصطحبه معنا فى البنسيون او الموتيل او اللوكاندة التى نبيت بها على الطريق او فى المدن الكبرى التى سنمر بها. وان كنا ملنا الى التسلية بعيدا عن التكنولوجيا وان نجعل التكنولوجيا فى اضيق الحدود. طوال الطريق من القاهرة الى الاسماعيلية كنا نتامل بعض الصحارى وبعض الكبارى والترع الصغيرة وبعض النخيل والاشجار. حين وصلنا الاسماعيلية. ركنا الاوتوبيس. امام لوكاندة ظريفة. وحجزنا غرفة. صعدنا الى الغرفة. ومعنا بعض الحقائب نحمل فيها ملابسنا. واستلقينا فى الفراش نرتاح من عناء السفر. نهضت امى وقالت لى ادر وجهك كى استبدل ملابسى. ضحكت وقلت لها. وماذا لو فاجاتك ونظرت اليك وسط تغيير ثيابك ماذا ستفعلين. قالت بمووووتك لو فعلت ذلك. قلت لها لا تدرين فانت لا تنظرين. وضحكت. بدات تستبدل ثياب الخروج وارتدت قميص نوم ازرق سماوى فاتن طويل كانت كالملاك فيه. شفاف قليل ودانتيل بكرانيش. كله بلون واحد. وفوقه روب بنفس اللون ومن نفس الخامة. وشبشب عالى الكعب شفاف ويغطى مقدمته فراء ابيض. نهضت من الفراش ونظرنا معا من النافذة الى اشجار الاسماعيلية وجمال شوارعها وهدوئها. بعد قليل طلبنا وجبة غدائنا. طلبت انا طبق صينية بطاطس بالفرن ومعها كفتة جملى. وطلبت امى خديجة طبق عدس مغروف بالتقلية. وبصل. كانت مشتاقة اليه. هاهاهاها. تناولنا الغداء ونحن نشاهد باستمتاع حلقة من مسلسل وستوورلد الرائع. ولكنها لم تشبع شهيتنا للسينما فشاهدنا بعدها حلقة من مسلسل الرجل فى القلعة العالية. ثم شاهدنا فيلم الفانوس السحرى لاسماعيل ياسين. فلما انتهينا منه. استبدلت امى ثيابها بعدما صممت مرة اخرى الا انظر اليها. ارتدت توب اسود بحمالات رفيعة وبنطلون جينز ضيق ازرق وحذاء عالى الكعب ذا كعب رفيع وطويل. وارتديت انا كذلك ملابس الخروج. قررنا النزول والتمشى فى شوارع الاسماعيلية معا. ومشاهدة البيوت الاجنبية الاصل الخشبية العريقة ذات الجمالون. ثم الجلوس على الكورنيش لمشاهدة قناة السويس المذهلة والسفن وهى تعبرها جيئة وذهابا قادمة من اسيا الى اوروبا وامريكا والعكس. قالت امى ضاحكة. خذونا معكم الى مكان افضل واكثر تنويرا وعلمانية وحرية وثقافة وقيما غربية. قلت للسفن. نعم خذونا معكم وصدقت يا ماما. كان الوقت ليلا وقررنا باليوم التالى مشاهدة القناة لتكون المشاهدة اجمل واوضح للمياه الزرقاء الغامقة العجيبة. وللسفن. قررنا الذهاب الى ملهى ليلى من ملاهى الاسماعيلية. دخلت انا وامى الى الملهى. وجلسنا الى ترابيزة وسط الاضواء المبهرة. وقد ابهرتنا اضواء الديسكو والموسيقى التى يرقص عليها الشباب والشابات. انها المدينة التى لوثها حضور حسن البنا واتباع ابن عبد الوهاب كما فعلوا بالاسكندرية للاسف وكل مصر. وبالقرب من الديسكو فى جانب اخر منصة مسرح وراقصة شرقية ومطربة معها على غير العادة ان تكون مطربة لا مطرب. ترتدى فستان متلالئ ويملؤها الغنج والدلال. وان كانت الموسيقى والغناء بعيدة لكيلا تشوش على الاغانى الغربية وموسيقى الديسكو هنا. قررنا ترك الديسكو بعدما عرضت على امى هذه الرقصة وضحكت ووافقت. كنت اتامل عيونها كعاشق حقيقى. كيف يغفل ابى عن كل هذا الجمال والدلال والانوثة وينشغل فى عمله عنها وعنى. وانحنيت على خدها اقبله. واضمها بقوة واضع ذقنى على كتفها ويدى بيدها ويدى الاخرى ملتفة حول خصرها. مع موسيقى رقص هادئة الان تناسب رقصتنا. دمعت عينا امى. وابتسمت ثم احمر وجهها. وشعرت بها تحاول التملص من حضنى ولكن بعدما رات تصميمى وتمسكى بها انقلبت فجاة للنقيض والتصقت بى بشدة كأنها تريد ان تذوب بداخلى. غبنا عما حولنا وشعرنا اننا فى عالم وحدنا. ونحن ندور ببطء وتتلامس برفق رؤوس احذيتنا. واسكرنى عبيرها العجيب الذى لا مثيل له فى العالم انه عبير امى خديجة وفتاة احلامى التى حلمت بها طويلا منذ مراهقتى. ورايتها الهة اعبدها كل يوم والى مماتى. انها حتحور منبع الغنج والدلال والغرام والعشق والرغبة. انها نهر لا ينضب من الحب. اخيرا قررنا فك عناقنا ورقصتنا وفوجئنا بالشباب والشابات يكونون دائرة حولنا ويصفقون برفق لنا ويتاملوننا بانبهار واعجاب واغمضت الفتيات عيونهن يتشربن مدى الرومانسية والحب التى رايننا نمارسها ونشع بها اشعاعا. خجلت انا وخديجة امى. وهربنا من الدائرة لنجلس على مائدة مستديرة ذات اباجورة عتيقة حلوة فى الغرفة الاخرى غرفة الراقصة الشرقية. ووضعت امى حقيبتها الجلدية المستطيلة المضغوطة التى لطالما ابهرتنى بمحتوياتها ورائحة ادوات مكياجها المتصاعدة منها وخفاياها العجيبة. وضعتها على المائدة وجلسنا. نتفرج ونستمع الى الراقصة والمطربة. وطلبنا كاسين من النبيذ الاحمر كفاتح شهية مع عشاء خفيف. سندوتش جبنة براميلى وزبادى فواكه وطاجن صغير من ام على. قالت لى امى. ما رايك فى الراقصة ؟ قلت بانبهار. انها مذهلة. قالت لى. مذهلة ؟! اننى استطيع الرقص افضل منها. اتعلم ان اباك كان يشبه طريقتى فى الرقص بسامية جمال. اما جدتك امى فكانت تقول لى فى اوقات فراغنا حين تشجعنى لارقص لها ولنساء العائلة يلا يا نعيمة و يا نعمات. وسالتها عن ذلك فقالت انها تقصد اننى ارقص مثل طريقة نعيمة عاكف لكننى ملفوفة وممتلئة مثل نعمات مختار. هاهاهاها. ثم اضافت وهى ترى على وجهى الانبهار وقد اكلت القطة لسانى. حين نعود سارقص لك. ما رايك. قلت لها. ولكن من اين سناتى ببذلة رقص. قالت لا اسافر او ابيت بالخارج مع ابيك بدونها. اعتدت على ذلك فى بداية حياتنا حين كان كل اهتمامه لى رغم عمله الكثير والمهم. لا ادرى لماذا اخذتها معى اليوم رغم غيابه. ورغم عدم وجود حاجة لها. ودمعت عيناها. قلت لها. لا تحزنى يا امى. قالت لى. كنا افضل زوجين وحبيبين ويحسدنا الجميع اقارب وجيران وزملاء عمل او دراسة وكل من يرانا. اتعلم كنا نلعب ادوارا غريبة. ابوك هذا كان شقيا جدا لعلمك هاهاهاها. كانت كل ليلة لنا معا نبدل ملابسنا واسلوبنا. حتى انه كان خياله المفضل ان ارتدى له ثوب زفافنا الابيض مرارا وتكرارا. كان يثيره جدا. عجيب. كان جو الملهى الليلى قد لعب مع امى لعبة الراحة والصراحة. وكأنها حقنت بمصل الحقيقة. وانهارت حواجز كثيرة بين ابنها وبينها. تفرست فى وجهى وقالت بهيام. كم تشبه اباك فى شبابه. نفس العيون والشفاه. نفس الشعر وتصفيفته. حتى نفس الصوت الذى اخطئ دوما بينك وبينه. شعرت بالفخر من كلمات امى. واضافت واخشى ان تهجرنى قريبا مثلما هجرنى. قلت لها حاشاى ان افعل ذلك يا ماما. انت لا تعلمين انك كل شئ فى حياتى. قالت يا بكاش ستجد فتاة حلوة من عمرك تحطفك منى ومن ابيك. قلت لها. انت فتاتى ولكنك لا تدرين. سكتت واحمر وجهها واختلست لى نظرات وهى تطاطئ راسها. ثم غيرت الموضوع وقد خافت او تهربت على ما يبدو. او لعلها قالت انه امر طبيعى انه ابنى ويمدحنى. انا شخصيا لم اكن اعلم على وجه التحديد نوع عاطفتى التى وراء كلماتى. ولم اهتم بتحديدها. المهم انى معها ولوحدنا فى مكان رومانسى وجو حلو. ورحلة هانئة لا ادرى سنعود منها ام سنضيع فيها للابد كضياع المغرمين فى غرامهم. خارج نطاق الزمان والمكان والاشخاص. قالت لى امى. هيا بنا لقد تاخر الوقت. ونهضنا ودفعت امى الحساب للنادل. وخرجنا نتشمم هواء حدائق الاسماعيلية وشوارعها الواسع وليلها العجيب. مشينا واستندت امى على كتفى وقد تمكن منها النعاس. ضممتها بذراعى وسرت ببطء. وكانت الشوارع المضاءة بابهار خالية من المارة فلم نلفت النظر لحسن الحظ. ولو رانا احد سيقول عاشقان ثملان من خمر الملهى او من الغرام. ولبياضنا انا وامى الشاهق سيقولون لبنانيون. سرنا ببطء ولا ادرى كم كانت الساعة حين بلغنا اللوكاندة. ونظر الينا الموظف موظف الاستقبال باندهاش وريبة ولولا انه راى بطاقة الرقم القومى الخاصة بى وبامى وعلم اننا ام وابن. لاستدعى لنا بوليس الاداب ظنا منه اننا عشاق بلا زواج. واخذ يتعجب ونحن نصعد الى غرفتنا. وعلى السلم حملت امى على ذراعى. وهى نعسانة كثيرا. كانت لا تحب السهر ولا تتحمله. تمكنت بصعوبة من فتح باب الغرفة. وركلت الباب لاغلقه. ومددت امى برفق على الفراش. ووقفت انظر اليها. كم هى ملاك نائم. كل هذه القتنة وهذا الحسن والجمال. كم انا محظوظ لانك امى وامامى بحضورك وصوتك وطباعك للابد بلا انقطاع. كم انا محظوظ لان حبك لى امومى لا يزول ولو زالت السموات والارض. كم انا محظوظ بك يا خديجة. مددت يظى وخلعت لها حذاءها شممته وقبلته. وتاملت قدميها الجميلتين الصغيرتين المغطاة بالجورب الاسود الطويل او لعله بانتيهوز. فكرت وهى غارقة فى نوم عميق هل ابدل لها ملابسها بملابس المنزل ام انها بالصباح ستتضايق لو راتنى فعلت ذلك. ولكن لعلها تتضايق اكثر لو رات نفسها نايمة بملابس الخروج. قررت تغيير ملابسها فاعتقد انها تثور اكثر لو نامت بملابس الخروج انا اعرف طباعها جيدا طوال سنوات. فككت سوستة البنطلون وزره وجذبته بمجهود لضيقه حتى تمكنت من خلعه من قدميها. بالفعل كانت ترتدى بانتيهوز. وجردتها من راسها من التوب الاسود ذى الحمالات. وبحثت فى الدولاب فى قسم ملابسها عن بيجامة حلوة ساتان .. وجدت واحدة خضراء لونى المفضل واخرى زرقاء ايضا لونى المفضل وثالثة بمبى وعليها قطط. قررت الباسها هذه الاخيرة. تمكنت من ذلك بصعوبة. قبلت جبينها وحككت انفى فى انفها بحنان المسها كانها جوهرة او شئ هش وعزيز اخشى فقدانى له او انكساره. وهمست كم احبك يا بسكويتة عمرى. واستبدلت ملابسى بملابس البيت ايضا بيجامتى الكاستور. واستلقيت جوارها. ورحنا فى نوم عميق. لم يوقظنى منه سوى طرقات خدمة الغرف توقظنا لتنظيف الحجرة والنزول لتناول الافطار بعد نصف ساعة. صحوت ووجدت فمى على عنق ماما. وساقى فوقها. احمر وجهى. وانتفضت مبتعدا خشية ان تستيقظ وتغضب. نومى ترك لعقلى الباطن الفاجر التعامل مع امى حبيبتى على انها حبيبتى. هززت ماما استيقظى يا خدوجة هاهاهاها. استيقظى يا خوخة. وانا اقبل خدها مرة تلو الاخرى. نهضت وضحكت وقالت. الن تتوقف عن هذه العادة. قلت لها. يستحيل انت خدوجة وخوخة وخدك ملكية خاصة لى. ثم ما دمت تعترضين لماذا بمجرد ان تمس شفتى خدك تستيقظين بحيوية ونشاط يا خوخة. ثم عضضت خد ماما بخفة. ابعدتنى بمزاح وقالت. يا مفجوع يا جوعان. الا تاكل لحمة. قلت لها. اكلك منين يا خوخة انتى. ضحكت ونهضت مسرعة الى الحمام. لتلبى نداء الطبيعة. وهى بالداخل اجبرنى نداء الطبيعة على النهوض ايضا وطرقت الباب. قالت الن تكف ايضا عن هذه العادة. قلت فى الم. لا اقدر يا خوخة. يبدو انك تفتحين شهية امعائى عن التخلص من فضلاتها. توارد امعاء. قهقهت امى من داخل الحمام وقالت. حسنا انى ناهضة ولكن لا تلومن الا نفسك ان اهمتك الراية. هاهاها. قلت لها. روائحك مسك فى انفى يا خوختى. قالت وهى تخرج وتتنهد. يا بختها بجد. قلت. من ؟ قالت. مراتك طبعا. حنان ودلع ومباصة. جوز مايص هههههه قلت فى الم وانا اسرع للحمام واريح امعائى. كده يا خوخة. ماشى. ثم بعدقليل خرجت اليها. وسالتنى من البسنى بيجامتى. قلت لها كاذبا. انت البست نفسك. قالت. غير معقول. لقد كنت نائمة فى الملهى الليلى. ولا ادرى حتى كيف وصلت معك الى هنا. قلت لها. من غير زعل انا سندتك وشيلتك كمان يا عروستى. قالت هاهاها يا وسخ. وانت كمان اللى لبستنى هدوم البيت. قلت كاذبا. لا انتى. قالت مش مصدقاك بس ع العموم شكرا. قلت على ايه. ضحكت وقالت. طيب. وضحكنا معا. وبدلنا ملابسنا ونزلنا لنشرب شيئا قبل الافطار. شربت امى كركديه مثلج بمكعبات ثلج. كانت تعشق الكركديه وتمصه بتلذذ عجيب. عليك ان تشاهدها وهى تشربه. مشهد لا بنسى ولا يترك. اعلان للكركديه هاهاهاها. وانا مسرور بسعادتها. وتناولت انا سحلب. كانت امى ترتدى فستانا اخضر اللون وله حزام اسود عريض. لونى المفضل. ولا تزال بالبانتيهوز الاسود والحذاء العالى الكعب ولكنه حذاء ابيض مقفل كلاسيكى على عكس حذاء ليلة امس. فوجئنا بجارتنا وصديقة امى البيضاء اليابانية المتزوجة من رجل مصرى جالسة هى وابنها منه والاسيوى الملامح مثلها. يجلسان ويتناولان الطعام وحدهما دون الاب على مائدة مجاورة ويضحكان وتطعمه بيدها كانهما عاشقان. نهضت امى لتكلمها. الفصل الثالث نهضت امى لتكلم جارتنا الاسيوية وابنها الاسيوى الملامح والمتزوجة من مصرى. والتى فوجئنا بها فى اللوكاندة التى اقمنا فيها بالاسماعيلية. كانت المائدة قريبة من مائدتنا. سمعت امى تنحنى على المراة التى سنسميها النهر الابيض لان هكذا معنى اسمها اليابانى. وتقول صباح الخير يا نهر. كانت النهر الابيض منشغلة مع ابنها المراهق السن واطعامه وهى تكلمه باليابانية. نظرت نهر الى امى اخيرا باستغراب للغة ولامى. ثم تهللت اساريرها وهى تصرخ بعامية مصرية مكسرة. اهلا وسخلا حبيبى. ازيك خديكة. عامل ايه. قالت لها امى. انا تمام. ايه اللى جابك هنا يا محاسن الصدف. وفين جوزك ماجد ابو ابنك. قالت نهر. الخكيكة جوزى اتخانقتو انا وخوه. عمال يكولى انه مشغول ختير فى شوجله. كلما ايجى كوله عاوز اتفسخ رخت كولتله خس ممتك وجيتو انا ويا ابنى خبيبى. ورايتها انا وماما فى ذهول تنزل بشفتها على شفتى ابنها تامر بقبلة عميقة. قالت لها ماما. ماذا تفعلين يا نهر. انه ابنك. قالت نهر. انتى مش تبوس رشاد خيدا. قالت ماما. لا. قالت نهر. تمووور داه خبيبى موس باس ابنى وانتا موش ليك دأوا بينا. يلا امشى امشى. عادت امى الى مذهولة. قالت لى. سمعت اللى الولية قالتن. ضحكت وقلت لها. ايوه سمعت. يا ماما انتى نيتك وحشة ليه. كتير من الاهالى بببوسوا ولادهم من بقهم فيها ايه يعنى. قالت لى. لا كده غلط ويتعود عليها وتضيع الولد. قلت لها. انتى حنبلية ومتزمتة اوى يا ماما. ايه ده يا قديمة هاهاهاها. قالت لى. لا متزمتة ولا حاجة. بس برضه الولد مراهق وصغير فى السن وممكن يفهم محبتها الامومية له غلط. قلت لها. يعنى مش ممكن فى يوم تبوسينى من بقى يا ماما. اكيد بستينى كده وانا *** بيبى او اكبر. ترددت قليلا وقالت. يمكن اكون عملت كده بس انت كبرت دلوقتى. مش لسه صغير. مقدرش اعمل زيها ابدا ابدا. قلت لها طيب. وفى هذا اليوم صعدت امى لتستكمل نومها لشعورها بالنعاس. وتذرعت لها بان لدى صديق عزيز كان معى بالمدرسة وانتقل مع اهله الى الاسماعيلية ولم القاه منذ سنوات وقد اوحشنى كثيرا واشتقت اليه. فاستاذنتها بالذهاب اليه ريثما تنام قليلا اكون قد عدت. كذبت عليها كنت فى الحقيقة اريد مراقبة نهر وتامر. اثارنى فضولى لاعلم ما بينهما بالضبط. بقيت بمطعم الفندق بالاسفل وشاهدت الام اليابانية وابنها النصف مصرى النصف يابانى. يلف ذراعه حول خصرها ويستند عليها كالسكران رغم انه لم يشرب اى شئ مسكر. سكران من انوثتها ودلالها عليه ام ماذا. تتبعتهما بحرص دون ان يلحظانى. كان صوت النهر الابيض وهى تكلم ابنها تامر باليابانية تارة والعامية المصرية احيانا اخرى بصوتها الاسيوى الناعم المميز مثيرا للغاية. دخلا الى غرفتهما القريبة من غرفتنا بعدما سارا فى الممر قليلا. كنت امل ان تنسى نهر الباب مواربا فى غمرة عاطفتها الجياشة الغريبة. وابتهلت لامون رع واولاده القدامى والابراهيميين الحاليين ان لا تغلقه. فليس معى المفتاح. فتغلق امامى باب الفرج وباب الامل. باب النصر وباب المتولى وزويلة والفتوح والخلق واللوق هاهاهاها. بالفعل استجاب لى امون رع او احد اولاده الحاليون الهنود او الابراهيميون او القدامى. وتركت النهر الابيض الباب مواربا. يا جمالك وذكاءك يا نهر. لم تنظر خلفها ونسيت كل شئ عن الباب. فوجئت بهذه اللعينة تحمل ابنها فجاة على ذراعيها. يا بنت بوذا وبراهما وطاو وكونفوش الماكرة. من اين واتتها القوة. لعلها ابتهلت لعشتار او فينوس او حتحور او عشتار الاردن الاخرى وعشتار الهند والصين واليابان التى لا اعلم اسمها. والقت به على الفراش. خلعت حذاءه. كان الولد كالمحموم يهذى مغمض العينين. ماذا فعلت به ايتها التنينة الصينويابانية. ثم رايتها تستلقى جواره وقد خلعت كعبها العالى لكن بقيت بتاييرها الازرق السماوى الضيق. جاكت وجونلة ازرق لبنى وبلوزة بيضاء انثوية الياقة والاكمام. انحنت على وجهه واخذت تتامل بامعان فى وجهه كانها تريد ان تاكله بعينيها. وهى تبتسم له وتضم شفتيها للامام كالقبلة. اخذت تهمس له باليابانية. وتضحك. ثم وجدتها تنحنى على صدره وتفك له ازرار قميصه. ثم حملت نصفه العلوى واجلسته وفكت ازرار اكمامه. ثم جذبت القميص وجردته منه. بعدما خلعت عنه السويتشيرت ذا السوستة الطويلة. فتعرى نصفه العلوى. مدت يديها واخذت تدعك صدره ووجهه وبطنه بطريقة غاية فى الاغراء. وهى تلصق جبينها بجبينه. ثم لامست شفتيه بشفتيها. ودفعت لسانها داخل فمه. كأنما أفاق من غيبوبته وكان لسانها الدواء الشافى والترياق الناجع السريع. فقبض على شعر امه اليابانى الناعم الاسود الفاحم بيده وامسك راسها بقوة. وتعارك لسانه مع لسانها تارة فى فمها وتارة فى فمه. كان المنظر كأنما الوجهين يذوبان وينصهران فى وجه واحد والرأسان يندمجان فى رأس واحد. والشفاه الاربع تلتهم بعضها البعض بشوق وتوق جنونى عجيب. وترك يداه راسها والتفتا حول خصرها تمسحان ظهرها المغطى بجاكت التايير الازرق السماوى. لهثا بشدة واضطرب جسده وجسدها من ضربات القلبين السريعة. ففكا القبلة وكسراها. وتفرس كل منهما فى وجه الاخر. وهمس لها تامر بكلمات كثيرة متلاحقة باليابانية. فابتعدت عنه قليلا ونزعت جاكتتها والقتها على الارض بعيدا بقوة وباهمال. وهى تضحك. ثم وقفت على ركبتيها وفكت زر الجونلة من الجانب وسوستتها. وسحبتها لاسفل وجلست على مؤخرتها واخرجت الجونلة من عند قدميها ثم القتها بنفس الطريقة ولكن فى الجهة الاخرى من الغرفة. ثم عادت لابنها تامر ودفعته فى صدره بقوة حتى استلقى على ظهره بسيطرة وتسلط انثوى جذاب. ونزلت تفك ازرار بنطلونه الجينز وتجذبه بقوة عجيبة رغم ضيقه حتى خلعته من قدميه وهو يساعدها برفع قدم تلو اخرى عن الفراش. والقته فوق جاكتتها. كانت الان فقط بالجورب الاسود الطويل او لعله بانتيهوز لا ادرى. لعله بانتيهوز. وبالسوتيان الغريب فهو بلا حمالات وعليه كفوف ايدى بلاستيكية لم تكن بارزة بشدة والا لبرزت امام الناس وفوق بلوزة التايير. وتحت البانتيهوز الشفاف لا يوجد كولوت يا للعاهرة. وكان قرب كتف النهر الابيض تاتو او وشم ملون ورود جميلة وعلى فخذها تنين يابانى. زادت الوشوم انوثة واغراء. وانتصب ايرى بشدة وفككت زر وسوستة بنطلونى وادخلت يدى داخل كولوتى القطنى واخذت ادعك ايرى من راسه حتى قاعدته بيدى المقبوضة بقوة. وانا اتامل المشهد الساخن امامى الذى لا يمكن ان كنت اصدقه ولا حتى امى ولم نكن لنتوقع فى اكثر احلامنا تماديا وفجورا ان نرى جارتنا اليابانية النهر الابيض وولدها النصف مصرى النصف يابانى فى هذه الحال الحميمية. صاحت امامه وقد وقفت امام الفراش بكلام يابانى كثير. بطريقة ونظرات لعوب تذيب القلب من الاغراء العارم فيها. ثم اتجهت الى خزانة الملابس واخرجت منها كيمونو حريرى ابيض لامع وعليه ورود حمراء رقيقة. ارتدته لابنها الذى ابتسم كطفل نال ما يشتهى من الالعاب. واخذت تتمايل وتتمشى فى الغرفة وهى تكلمه بهدوء كلاما عاديا باليابانية بشكل لا يتعمد الاغراء. كأنها فى حياة يومية وموقف عادى. وهى تقترب من الفراش من جهة اليمين ثم تدور وتقترب منه من جهة اليسار. والفتى سيجن من الشهوة. وقد صنع ايره خيمة هائلة فى كولوته القطنى الاسود. ويده تقترب لتمس قمة كولوته العالية لكن النهر الابيض تسرع اليه لتمنعه وتضرب يده بقوة بيدها فيصيح متالما اه. فتضحك امه. هذا الفتى لابد انه يمتلك ايرا ضخما هائل الحجم رغم ملامحه اليابانية فالاسيويون ايورهم متوسطة وليست ضخمة هكذا. هذا الفتى فلتة حتى فى بلدنا مصر. ان ايره مثل ايور الزنوج المعدلة فى افلام البورن. جلست امه جواره. فنهض بسرعة. وعانقها ثم اخذ يتلمس ويتامل الكيمونو كالمجنون. والبنطلون الحريرى من نفس الخامة واللون ولكنه سادة بلا ورود الذى ارتدته فى ساقيها. وامه تضحك بجنون. ثم التقم شفتيها بشفتيه مرة اخرى وكانت على اتم الاستعداد لتلقى شفتيه واستقبال لسانه فى فمها وهو كذلك كان يفرش فمه بالسجاد الاحمر للسانها. وفجاة بعدما شبعا من القبلات العميقة تحول تامر الى وحش. نزع روب الكيمونو عن امه بسرعة. وتركته يفعل ذلك. فدفعته هى وفى دقائق بطيئة كانت تتجرد امامه من البنطلون الحريرى والبانتيهوز والسوتيان. حتى اصبحت عارية وحافية امامه. اسرع تامر بجنون يتخلص من الكولوت القطنى الاسود الذى يرتديه وهو القطعة الوحيدة المتبقية على جسده. ليصبح عريانا وحافيا مثلها. مد لها يديه بحنين وشوق وتوسل. ضحكت النهر الابيض وقفزت فوق الفراش وفوقه. وغمرت وجهه وعنقه وصدره بالقبلات. حتى نزلت الى اير ابنها الضخم تلف يدها الاسيوية الصغيرة بنعومة حوله بصعوبة لقطره العريض. وبدات تدلكه بيدها صعودا ونزولا وهى تنظر فى عينيه لا تفارق عيونها عيونه لترى رد فعله وسرها اغماضه عينيه الان وظهور المتعة الشديدة على وجهه. ثم نزلت بفمها وادخلت نصف ايره داخل فمها وبين شفتيها. وبدات تمص اير ابنها ببطء واستمتاع ثم تتركه وتتفوه بكلمات يابانية كما لو كانت تغيظه فيظل يتوسل لها باليابانية لتعيده لفمها وتفعل بعد ان تعذبه طويلا وهكذا. اخيرا صاح واطلق حليبه الذى ابتلعته النهر الابيض بسرور وتلذذ. ثم قلبها على ظهرها ورفع ساقيها. ودس تامر راسه بين فخذى امه النهر الابيض. والصق فمه بكعثبها. بشفاه كعثبها المتهدلة الجميلة المحاطة بشعرة اسيوية ناعمة على عكس شعرات نساء العالم الغربى والعربى ورجاله ايضا المجعدة. الاسيويات يتميزن بهذه الميزة العجيبة. وبدا القبلات الفرنسية لكعثبها اليابانى كعثب امه الفاتنة. التى بدات تتاوه وتتلوى من حمى المتعة الرهيبة. وهو يمسك فخذيها بيديه باحكام وقوة يثبتها كيلا تهرب. واخيرا صرخت بقوة وهى تطلق عسلها فى وجهه وعلى لسانه وابتلعه كله وامتصه فى نهم وشهية مفتوحة. نهض تامر وتموضع بين فخذى امه وهو يمسك ايره الاغلف الاقلف الذى لم يفقد انتصابه وضخامته. فضربت امه النهر الابيض يده وضحكا ثم تناولت ايره بيدها تحركه على شفاه كعثبها فيتاوهان معا. ثم تدسه بداخلها. وتلف ذراعيها على مؤخرة ابنها تضمه بقوة وتضع ساقيها على كتفيه. ففهم ابنها واندفع بقوة. فكرت هل هى هى المرة الاولى لهما ام انهما اعتادا سرا منذ شهور او سنوات فى طى الكتمان لا يعرف عددها ان يفعلا ذلك. وتذكرت وانا اتاملهما يمضيان فى العلاقة الكاملة الان وتتعالى صرخاتهما وكلماتهما الفاحشة باليابانية. كم كان ينقص النهر الابيض ان تضفر شعرها ضفيرتين كاليابانيات. على كل حال كل تصفيفات هذا الشعر الناعم والوجه القمرى الصبوح الابيض الاسيوى الحلو لائقة ومثيرة ومناسبة. افقت عليهما يصيحان بشدة وعلمت انهما يبلغان قمة النشوة ويطلق الولد حليبه فى اعماق رحم امه ومهبلها وهى تضمه بقبضة موت بيديها ورجليها لئلا يخرج منها ابدا. قلت لنفسى هل يمكن لهذه الفاتنة اليابانية ان تكون من نصيبى يوما. ولكن ماذا عن ابنها. لو رآنا هل سيقبل ام ماذا سيطلب بالمقابل. وخرجت من الغرفة وهما يستانفان النياكة ولكن بوضع اخر انهما لا ينهدان ولا ينهكان. ورجعت الى غرفة امى وانا اسمع اغنية محمد عبد الوهاب آه منك يا جارحنى تتردد وتنساب عذبة من غرفتها. دخلت وحييتها وانا شارد. رحبت بى. وطلبنا الغداء وشاهدنا معا فيلم كويلز وفيلم ديفيد آند فاتيما وفيلم بروس آلمايتى والمشخصاتى 2. وبعض حلقات وأفلام جاكى شان وحامد عبد الصمد وستيفن ساجال ورشيد حمامى وأرنولد شوارزنجر المسلية والمليئة بالأكشن والحركة والفانتازيا والخيال العلمى. كانت ليلة أفلام ولم نرغب فى الخروج هذه الليلة. فلا يزال أمامنا يومان وطغى علينا حبنا للاستقرار وتجنب التحرك بالاوتوبيس المنزلى الآر فى حاليا. و****ا قليلا من مقالات الأستاذ سيد القمنى وغيره من الحوار المتمدن. حتى استبد بنا النعاس ونمنا نوما عميقا ونحن نفكر فيما يأتينا به الغد. كواكب (/ فبراير 4, 2018 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/) تعديل (/ تبليـغ (/ #1 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/) رد (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/reply?quote=2827) / (/ كواكب (/ Member إنضم إلينا في:يناير 30, 2018 المشاركات:130 (/ الإعجابات المتلقاة:0 نقاط الجائزة:16 (/ الجنس:ذكر الفصل الثالث نهضت امى لتكلم جارتنا الاسيوية وابنها الاسيوى الملامح والمتزوجة من مصرى. والتى فوجئنا بها فى اللوكاندة التى اقمنا فيها بالاسماعيلية. كانت المائدة قريبة من مائدتنا. سمعت امى تنحنى على المراة التى سنسميها النهر الابيض لان هكذا معنى اسمها اليابانى. وتقول صباح الخير يا نهر. كانت النهر الابيض منشغلة مع ابنها المراهق السن واطعامه وهى تكلمه باليابانية. نظرت نهر الى امى اخيرا باستغراب للغة ولامى. ثم تهللت اساريرها وهى تصرخ بعامية مصرية مكسرة. اهلا وسخلا حبيبى. ازيك خديكة. عامل ايه. قالت لها امى. انا تمام. ايه اللى جابك هنا يا محاسن الصدف. وفين جوزك ماجد ابو ابنك. قالت نهر. الخكيكة جوزى اتخانقتو انا وخوه. عمال يكولى انه مشغول ختير فى شوجله. كلما ايجى كوله عاوز اتفسخ رخت كولتله خس ممتك وجيتو انا ويا ابنى خبيبى. ورايتها انا وماما فى ذهول تنزل بشفتها على شفتى ابنها تامر بقبلة عميقة. قالت لها ماما. ماذا تفعلين يا نهر. انه ابنك. قالت نهر. انتى مش تبوس رشاد خيدا. قالت ماما. لا. قالت نهر. تمووور داه خبيبى موس باس ابنى وانتا موش ليك دأوا بينا. يلا امشى امشى. عادت امى الى مذهولة. قالت لى. سمعت اللى الولية قالتن. ضحكت وقلت لها. ايوه سمعت. يا ماما انتى نيتك وحشة ليه. كتير من الاهالى بببوسوا ولادهم من بقهم فيها ايه يعنى. قالت لى. لا كده غلط ويتعود عليها وتضيع الولد. قلت لها. انتى حنبلية ومتزمتة اوى يا ماما. ايه ده يا قديمة هاهاهاها. قالت لى. لا متزمتة ولا حاجة. بس برضه الولد مراهق وصغير فى السن وممكن يفهم محبتها الامومية له غلط. قلت لها. يعنى مش ممكن فى يوم تبوسينى من بقى يا ماما. اكيد بستينى كده وانا *** بيبى او اكبر. ترددت قليلا وقالت. يمكن اكون عملت كده بس انت كبرت دلوقتى. مش لسه صغير. مقدرش اعمل زيها ابدا ابدا. قلت لها طيب. وفى هذا اليوم صعدت امى لتستكمل نومها لشعورها بالنعاس. وتذرعت لها بان لدى صديق عزيز كان معى بالمدرسة وانتقل مع اهله الى الاسماعيلية ولم القاه منذ سنوات وقد اوحشنى كثيرا واشتقت اليه. فاستاذنتها بالذهاب اليه ريثما تنام قليلا اكون قد عدت. كذبت عليها كنت فى الحقيقة اريد مراقبة نهر وتامر. اثارنى فضولى لاعلم ما بينهما بالضبط. بقيت بمطعم الفندق بالاسفل وشاهدت الام اليابانية وابنها النصف مصرى النصف يابانى. يلف ذراعه حول خصرها ويستند عليها كالسكران رغم انه لم يشرب اى شئ مسكر. سكران من انوثتها ودلالها عليه ام ماذا. تتبعتهما بحرص دون ان يلحظانى. كان صوت النهر الابيض وهى تكلم ابنها تامر باليابانية تارة والعامية المصرية احيانا اخرى بصوتها الاسيوى الناعم المميز مثيرا للغاية. دخلا الى غرفتهما القريبة من غرفتنا بعدما سارا فى الممر قليلا. كنت امل ان تنسى نهر الباب مواربا فى غمرة عاطفتها الجياشة الغريبة. وابتهلت لامون رع واولاده القدامى والابراهيميين الحاليين ان لا تغلقه. فليس معى المفتاح. فتغلق امامى باب الفرج وباب الامل. باب النصر وباب المتولى وزويلة والفتوح والخلق واللوق هاهاهاها. بالفعل استجاب لى امون رع او احد اولاده الحاليون الهنود او الابراهيميون او القدامى. وتركت النهر الابيض الباب مواربا. يا جمالك وذكاءك يا نهر. لم تنظر خلفها ونسيت كل شئ عن الباب. فوجئت بهذه اللعينة تحمل ابنها فجاة على ذراعيها. يا بنت بوذا وبراهما وطاو وكونفوش الماكرة. من اين واتتها القوة. لعلها ابتهلت لعشتار او فينوس او حتحور او عشتار الاردن الاخرى وعشتار الهند والصين واليابان التى لا اعلم اسمها. والقت به على الفراش. خلعت حذاءه. كان الولد كالمحموم يهذى مغمض العينين. ماذا فعلت به ايتها التنينة الصينويابانية. ثم رايتها تستلقى جواره وقد خلعت كعبها العالى لكن بقيت بتاييرها الازرق السماوى الضيق. جاكت وجونلة ازرق لبنى وبلوزة بيضاء انثوية الياقة والاكمام. انحنت على وجهه واخذت تتامل بامعان فى وجهه كانها تريد ان تاكله بعينيها. وهى تبتسم له وتضم شفتيها للامام كالقبلة. اخذت تهمس له باليابانية. وتضحك. ثم وجدتها تنحنى على صدره وتفك له ازرار قميصه. ثم حملت نصفه العلوى واجلسته وفكت ازرار اكمامه. ثم جذبت القميص وجردته منه. بعدما خلعت عنه السويتشيرت ذا السوستة الطويلة. فتعرى نصفه العلوى. مدت يديها واخذت تدعك صدره ووجهه وبطنه بطريقة غاية فى الاغراء. وهى تلصق جبينها بجبينه. ثم لامست شفتيه بشفتيها. ودفعت لسانها داخل فمه. كأنما أفاق من غيبوبته وكان لسانها الدواء الشافى والترياق الناجع السريع. فقبض على شعر امه اليابانى الناعم الاسود الفاحم بيده وامسك راسها بقوة. وتعارك لسانه مع لسانها تارة فى فمها وتارة فى فمه. كان المنظر كأنما الوجهين يذوبان وينصهران فى وجه واحد والرأسان يندمجان فى رأس واحد. والشفاه الاربع تلتهم بعضها البعض بشوق وتوق جنونى عجيب. وترك يداه راسها والتفتا حول خصرها تمسحان ظهرها المغطى بجاكت التايير الازرق السماوى. لهثا بشدة واضطرب جسده وجسدها من ضربات القلبين السريعة. ففكا القبلة وكسراها. وتفرس كل منهما فى وجه الاخر. وهمس لها تامر بكلمات كثيرة متلاحقة باليابانية. فابتعدت عنه قليلا ونزعت جاكتتها والقتها على الارض بعيدا بقوة وباهمال. وهى تضحك. ثم وقفت على ركبتيها وفكت زر الجونلة من الجانب وسوستتها. وسحبتها لاسفل وجلست على مؤخرتها واخرجت الجونلة من عند قدميها ثم القتها بنفس الطريقة ولكن فى الجهة الاخرى من الغرفة. ثم عادت لابنها تامر ودفعته فى صدره بقوة حتى استلقى على ظهره بسيطرة وتسلط انثوى جذاب. ونزلت تفك ازرار بنطلونه الجينز وتجذبه بقوة عجيبة رغم ضيقه حتى خلعته من قدميه وهو يساعدها برفع قدم تلو اخرى عن الفراش. والقته فوق جاكتتها. كانت الان فقط بالجورب الاسود الطويل او لعله بانتيهوز لا ادرى. لعله بانتيهوز. وبالسوتيان الغريب فهو بلا حمالات وعليه كفوف ايدى بلاستيكية لم تكن بارزة بشدة والا لبرزت امام الناس وفوق بلوزة التايير. وتحت البانتيهوز الشفاف لا يوجد كولوت يا للعاهرة. وكان قرب كتف النهر الابيض تاتو او وشم ملون ورود جميلة وعلى فخذها تنين يابانى. زادت الوشوم انوثة واغراء. وانتصب ايرى بشدة وفككت زر وسوستة بنطلونى وادخلت يدى داخل كولوتى القطنى واخذت ادعك ايرى من راسه حتى قاعدته بيدى المقبوضة بقوة. وانا اتامل المشهد الساخن امامى الذى لا يمكن ان كنت اصدقه ولا حتى امى ولم نكن لنتوقع فى اكثر احلامنا تماديا وفجورا ان نرى جارتنا اليابانية النهر الابيض وولدها النصف مصرى النصف يابانى فى هذه الحال الحميمية. صاحت امامه وقد وقفت امام الفراش بكلام يابانى كثير. بطريقة ونظرات لعوب تذيب القلب من الاغراء العارم فيها. ثم اتجهت الى خزانة الملابس واخرجت منها كيمونو حريرى ابيض لامع وعليه ورود حمراء رقيقة. ارتدته لابنها الذى ابتسم كطفل نال ما يشتهى من الالعاب. واخذت تتمايل وتتمشى فى الغرفة وهى تكلمه بهدوء كلاما عاديا باليابانية بشكل لا يتعمد الاغراء. كأنها فى حياة يومية وموقف عادى. وهى تقترب من الفراش من جهة اليمين ثم تدور وتقترب منه من جهة اليسار. والفتى سيجن من الشهوة. وقد صنع ايره خيمة هائلة فى كولوته القطنى الاسود. ويده تقترب لتمس قمة كولوته العالية لكن النهر الابيض تسرع اليه لتمنعه وتضرب يده بقوة بيدها فيصيح متالما اه. فتضحك امه. هذا الفتى لابد انه يمتلك ايرا ضخما هائل الحجم رغم ملامحه اليابانية فالاسيويون ايورهم متوسطة وليست ضخمة هكذا. هذا الفتى فلتة حتى فى بلدنا مصر. ان ايره مثل ايور الزنوج المعدلة فى افلام البورن. جلست امه جواره. فنهض بسرعة. وعانقها ثم اخذ يتلمس ويتامل الكيمونو كالمجنون. والبنطلون الحريرى من نفس الخامة واللون ولكنه سادة بلا ورود الذى ارتدته فى ساقيها. وامه تضحك بجنون. ثم التقم شفتيها بشفتيه مرة اخرى وكانت على اتم الاستعداد لتلقى شفتيه واستقبال لسانه فى فمها وهو كذلك كان يفرش فمه بالسجاد الاحمر للسانها. وفجاة بعدما شبعا من القبلات العميقة تحول تامر الى وحش. نزع روب الكيمونو عن امه بسرعة. وتركته يفعل ذلك. فدفعته هى وفى دقائق بطيئة كانت تتجرد امامه من البنطلون الحريرى والبانتيهوز والسوتيان. حتى اصبحت عارية وحافية امامه. اسرع تامر بجنون يتخلص من الكولوت القطنى الاسود الذى يرتديه وهو القطعة الوحيدة المتبقية على جسده. ليصبح عريانا وحافيا مثلها. مد لها يديه بحنين وشوق وتوسل. ضحكت النهر الابيض وقفزت فوق الفراش وفوقه. وغمرت وجهه وعنقه وصدره بالقبلات. حتى نزلت الى اير ابنها الضخم تلف يدها الاسيوية الصغيرة بنعومة حوله بصعوبة لقطره العريض. وبدات تدلكه بيدها صعودا ونزولا وهى تنظر فى عينيه لا تفارق عيونها عيونه لترى رد فعله وسرها اغماضه عينيه الان وظهور المتعة الشديدة على وجهه. ثم نزلت بفمها وادخلت نصف ايره داخل فمها وبين شفتيها. وبدات تمص اير ابنها ببطء واستمتاع ثم تتركه وتتفوه بكلمات يابانية كما لو كانت تغيظه فيظل يتوسل لها باليابانية لتعيده لفمها وتفعل بعد ان تعذبه طويلا وهكذا. اخيرا صاح واطلق حليبه الذى ابتلعته النهر الابيض بسرور وتلذذ. ثم قلبها على ظهرها ورفع ساقيها. ودس تامر راسه بين فخذى امه النهر الابيض. والصق فمه بكعثبها. بشفاه كعثبها المتهدلة الجميلة المحاطة بشعرة اسيوية ناعمة على عكس شعرات نساء العالم الغربى والعربى ورجاله ايضا المجعدة. الاسيويات يتميزن بهذه الميزة العجيبة. وبدا القبلات الفرنسية لكعثبها اليابانى كعثب امه الفاتنة. التى بدات تتاوه وتتلوى من حمى المتعة الرهيبة. وهو يمسك فخذيها بيديه باحكام وقوة يثبتها كيلا تهرب. واخيرا صرخت بقوة وهى تطلق عسلها فى وجهه وعلى لسانه وابتلعه كله وامتصه فى نهم وشهية مفتوحة. نهض تامر وتموضع بين فخذى امه وهو يمسك ايره الاغلف الاقلف الذى لم يفقد انتصابه وضخامته. فضربت امه النهر الابيض يده وضحكا ثم تناولت ايره بيدها تحركه على شفاه كعثبها فيتاوهان معا. ثم تدسه بداخلها. وتلف ذراعيها على مؤخرة ابنها تضمه بقوة وتضع ساقيها على كتفيه. ففهم ابنها واندفع بقوة. فكرت هل هى هى المرة الاولى لهما ام انهما اعتادا سرا منذ شهور او سنوات فى طى الكتمان لا يعرف عددها ان يفعلا ذلك. وتذكرت وانا اتاملهما يمضيان فى العلاقة الكاملة الان وتتعالى صرخاتهما وكلماتهما الفاحشة باليابانية. كم كان ينقص النهر الابيض ان تضفر شعرها ضفيرتين كاليابانيات. على كل حال كل تصفيفات هذا الشعر الناعم والوجه القمرى الصبوح الابيض الاسيوى الحلو لائقة ومثيرة ومناسبة. افقت عليهما يصيحان بشدة وعلمت انهما يبلغان قمة النشوة ويطلق الولد حليبه فى اعماق رحم امه ومهبلها وهى تضمه بقبضة موت بيديها ورجليها لئلا يخرج منها ابدا. قلت لنفسى هل يمكن لهذه الفاتنة اليابانية ان تكون من نصيبى يوما. ولكن ماذا عن ابنها. لو رآنا هل سيقبل ام ماذا سيطلب بالمقابل. وخرجت من الغرفة وهما يستانفان النياكة ولكن بوضع اخر انهما لا ينهدان ولا ينهكان. ورجعت الى غرفة امى وانا اسمع اغنية محمد عبد الوهاب آه منك يا جارحنى تتردد وتنساب عذبة من غرفتها. دخلت وحييتها وانا شارد. رحبت بى. وطلبنا الغداء وشاهدنا معا فيلم كويلز وفيلم ديفيد آند فاتيما وفيلم بروس آلمايتى والمشخصاتى 2. وبعض حلقات وأفلام جاكى شان وحامد عبد الصمد وستيفن ساجال ورشيد حمامى وأرنولد شوارزنجر المسلية والمليئة بالأكشن والحركة والفانتازيا والخيال العلمى. كانت ليلة أفلام ولم نرغب فى الخروج هذه الليلة. فلا يزال أمامنا يومان وطغى علينا حبنا للاستقرار وتجنب التحرك بالاوتوبيس المنزلى الآر فى حاليا. و****ا قليلا من مقالات الأستاذ سيد القمنى وغيره من الحوار المتمدن. حتى استبد بنا النعاس ونمنا نوما عميقا ونحن نفكر فيما يأتينا به الغد. ****** الفصل الرابع. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر فى الصباح شممت رائحة ماء ورد زكية ورائحة نشا مطبوخ وحليب. فتحت عيونى. فوجدت الفراش خاليا من امى. ونهضت اتتبع مصدر الرائحة حتى بلغت مطبخ الغرفة. وجدت امى خديجة تقف باسمة تنظر الى وهى تقلب فى حلة كبيرة جلبناها معنا من الاوتوبيس المنزلى مع بعض ادوات المطبخ البسيطة والمواد الغذائية تحسبا لاى طارئ. كانت تطهو لى طبقى المفضل المهلبية. وقد علا غناء صباح. الحلو ليه زعلان اوى زعلان اوى. وكانت امى تدندن معها بصوتها العذب الرفيع الانثوى الرقيق. فتذبح قلبى ببطء. كانت رائعة حقا. قالت لى. عملتلك المهلبية اللى بتحبها اهو يا رشروشتى. وهرشلك عليها قرفة كمان زى مزاجك. والسكر فيها عسل. لما انتهت امى من طهى المهلبية وصبها فى بعض الاطباق. مع رشة قرفة على كل طبق. بردت بقايا الحلة بسرعة وقالت لى. الا تاكل البقايا. من اكل قعر الحلة كان زفافه فى الشتاء. قلت لها. لا. كلى انتى يا خوخة. وهاقرصك فى ركبتك عشان احصلك فى جمعتك. هاهاهاها. قالت ضاحكة. بطل غلاسة بقى يا واد انت. تناولت الطبق منها دافئا. فانا احب تناول المهلبية دافئة وايضا مثلجة. قالت لى. تناول افطارك اولا كيلا تفقد شهيتك. قلت لها. لاحقا يا ماما لاحقا. زفرت وقالت. دماغك ناشفة بشكل. جلسنا بعدما تناولت المهلبية بنهم واضح أضحك أمى. وقالت يا عينى محروم. معلش أنا آسفة يا روح قلبى. نسيتك شوية. بس انت عارف ظروف الرحلة. لم أكن آكل إلا من يدها ومن صنع يدها. دلوعة ماما بقى. وكنت أعرف بسهولة الفرق بين طعامها وطعام الخدم الكثيرين فى قصرنا. وكانت خوخة تتعجب من ذلك. ومن قدرتى على التمييز. لم يكن أبى يهتم بالفرق ويأكل من طعام الخدم بشهية. وكان تلفزيون الغرفة البائس قد انصلح أخيرا وكان يعرض على ميلودى كلاسيك مسرحية ذات البيجامة الحمراء لحبيبتى ومعشوقتى الجو بتاعى نجوى سالم. قالت ماما ضاحكة "الجو بتاعك أهو يا عم" دغدغها فى جنبها وأنا أقول "انتى الجو بتاعى، انتى جو الجو وملكة كل الاجواء يا صفايح الزبدة السايحة انت يا جامد". قالت "بس يا واد اختشى مش هتبطل عادتك دى. بطل زغزغة فيا بقى". أعلن بالشريط السفلى أنه يتبع المسرحية فيلم معلش يا زهر، ثم سى عمر. اتجهت إلى قناة روتانا كلاسيك فوجدت فيلم مؤامرة للجو بتاعى برضه مديحة يسرى وكتبوا بالأعلى أن التالى هو فيلم المطارد ولاحقا سعد اليتيم. لكننى كنت بحاجة لشئ من الحركة والجديد قلبت حتى وجدت فيلم سلام يا صاحبى ولكن من المؤسف أنه كان بنهايته وفرحت حين تلاه فيلم بيت القاضى. قضينا اليومين الباقيين فى زيارة معالم الاسماعيلية نهارا. البحيرات المرة وبحيرة التمساح. وفايد. ومقابر الكومنولث. كما زرنا متحف الاثار ومتحف ديليسبس ومتحف دبابات ابو عطوة. وطابية عرابى. كما زرنا تل المسخوطة والتل الكبير. فى الليلة الاخيرة لاقامتنا فى اللوكاندة. قررنا الاستحمام من اجل الانتعاش قبل مواصلتنا المسير بالاوتوبيس المنزلى فى الغد. دخلت انا اولا الى الحمام وتجردت من ثيابى بهدوء. نسيت باب الحمام مواربا وتكاسلت ان اخرج من تحت الدوش واغلقه .. فتحت الخلاط الاستانلس ستيل اللامع ونزل رذاذ الدوش الدافئ على جسدى فبعث فى شعورا بالهدوء والحالمية. وبدات اداعب شعرى لاحرص على ابتلاله بالكامل وتغلغل المياه فى منابت شعرى وفروة راسى. ثم بدات احرك ساقى واحدة تلو اخرى. ليسيل عليها الماء جيدا ويبلل جسدى المشعر. وشعر جسدى. تمايلت بصدرى وظهرى. ثم حانت منى التفاتة ونظرة الى الباب الموارب وذعرت للحظة وانا ارى فى ظلام خارج الحمام بريق زوج من العيون وحركة سريعة. هل كانت هذه امى. نظرت الى ايرى فوجدته منتصبا بشدة ومتضخما كما لم اره من قبل. وحساس لاقل لمسة. وتساءلت فى نفسى هل كان منتصبا هكذا ولم اشعر به وراته امى على هذه الحال. ام كان نصف منتصب. عموما فهو حتى فى حالة انكماشه لا يصغر تماما كمعظم الايور بل يبقى متهدل اللحم وضخم الراس والبيضات. جميل الشكل وقد اعطتنى الحظوظ والغازلات الثلاث واطعمتى الامريكية الغريبة المستوردة الفاخرة الجدز والجدسيز الفارونيكية والذيرسنز الابراميكية والليفانتية والانديانية وصحتى اللوذعية ومناعتى الجسدية المكافحة لفيروسات البرذرهود المظلمة وفحولتى الانتيسالافيستية والانتيهانبالية بذلك. بدأت أدلك زبرى بيدى برفق وخفة وأدعك قلفته المتهدلة التى انحسرت الآن عن كمرتى القرمزية الضخمة. وسرح ذهنى وبالى فى النهر الأبيض تلك المرأة اليابانية المتزوجة من جارنا المصرى ماجد وولدها الذى رأيتها منذ يومين تغريه بالكيمونو والبانتيهوز. وبلسانها اليابانى الدوتراوف بودها وهذا اسمها باليابانية دوتراوف بودها. كم هو صعب النطق والكتابة. أفضل اسم النهر الأبيض. إنها ليست نهرا واحدا بل أنهار من الرغبة. هذه الشرموطة المومس العسولة تحتاج لأنهار من اللبن تنطلق على جسدها وتغرقها وجهها ونهودها وبطنها وظهرها. لابد أن تعوم فى بحار من لبن الرجال وينيكها خمسون رجلا. كانت شهوتى مشتعلة للغاية وأدلك زبرى بجنون وتلك الأفكار الشهوانية المجنونة تواتينى. ثم قلت وماذا لو ناكها نوبى فحل أو سودانى. هذا الجمال الأبيض اليابانى وهذا الكس الآسيوى يقتحمه زبر دبابة نوبى أسود. التناقض بين اللونين رهيب. يا ويلى. وهنا انطلق حليبى غزيرا وفيرا من زبرى وأغرق أرضية الحمام. بعدما هدأت قليلا من ****اث والقلب السريع. وجلست على الأرضية استند بظهرى للحائط كالمغشى عليه أخذت أفكر بهدوء .. هذا الوغد المحظوظ النصف يابانى النصف مصرى يستمتع بامه. المهاودة المطيعة التى تغريه هى. لماذا أنت لست هكذا يا خدوجتى يا خوخة لماذا أنت متعنتة باردة ومتزمتة. لماذا لست مثل النهر الابيض التى تمتع ابنها ونفسها. يا ترى ايتها الصخرة العنيدة المثلجة كيف السبيل إليك إنى بحاجة إلى صديق كما يقول برنامج من سيربح المليون. هل أطلب مساعدة الكواكب الأشترية والمجرات الحليبية والنجوم الليلية والامنرائية والماورائية والنهارية. هل أطلب مساعدة الموتى لأن الأحياء لا يقدرون على اشعال نار قلب أمى خديجتى الحلوة كبيرة النهود المثقفة الجامعية مثلى. هل أصعد لعطارد والزهرة كفا صاروخيا ورأسا جنونيا وأنتحر هناك أو أخطفها إلى القمر وأرتاح. أفقت على صوت أمى تقول فى تذمر. هل ستنام بداخل الحمام أم ماذا. لك ساعة تستحم. اخرج لئلا تبرد ماذا تفعل باللـه عليك بالداخل ؟ زفرت وقلت لها: خارج خارج. وقلت فى نفسى. اللعنة عليك يا خوخة أفقتنى من أحلامى التى ليس لدى سواها معك يا لئيمة. يا حلوة الحلوات لا أرضى عنك بديلا وستكونين عروستى ولى وزوجتى جنون بجنون. وليس سواك ولن تكونى لسواى. ولو قتلتك وقتلت نفسى. كان وجه أمى خدوجتى خوخة محمرا ومتعرقة كثيرا. وتبدو الرغبة فى عيونها وإن حاولت اخفاءها ببرودها وجديتها المعتادة. وقلت فى سرى كم أود أن أراك فى بودى ستوكنج شبيكة على اللحم يا خوخة أو سارى هندى أو باكستانى بشعرك الطويل الناعم الأسود يليق عليك كثيرا عندها سألتهمك التهاما ولن أبقى منك حتى نواتك الحجرية. سأمصمص عظامك ونخاعك. وأنت حية. قالت خوخة مرتعشة مرتجفة متقطعة الصوت. ما كل هذا الغياب بالداخل يا ولد ؟! نمت جوه ولا إيه ؟. ثم دفعتنى جانبا وأنا ملتف بالفوطة تغطى خصرى وساقى فقط وصدرى الرجولى عريان وزبرى الواقف كالجندى الباسل يأبى الانكماش يضرب للإلهة الفيلد مارشال خوخة الجميلة تعظيم سلام سلام سلاح بكل احترام. كم أنت جبارة ومتكبرة يا أمى. تذيبين قلب ابنك دون أن يغمض لك جفن. ورأيتها تطيل النظر إلى خيمة زبرى المحرجة فوق الفوطة. ثم تشيح بوجهها بسرعة حين راتنى اراها. ودخلت للحمام بسرعة. وجاء دورى لأراقبها. من الباب الموارب الذى نسيته هى الاخرى او تناسته متعمدة لا ادرى. راقبتها بحذر لئلا ترانى بعيونها الفاحصة وبديهيتها السريعة فهى ماكرة وليست بالهينة أو الساذجة. مركبة رادار فى عينيها. خلعت قميص نومها المنزلى المصرى الطويل .. كم كنت أود أن تكون البيجامة الزرقاء الساتان. والكومبليزون ثم الكولوت. اصبحت عارية وحافية أمامى. وفتحت الخلاط. وانسابت المياه على الجسد الأفروديتى الرهيب. إنه جسد ليس من هذا الكوكب ولا من هذا العالم. إنه جسد ينتمى للسماء حورى. ملائكى. يستحيل أن تكون خوخة هذه من لحم ودم مثلنا. إنها من نور وعسل، من نبيذ معتق، أو جبنة فردوسية بيضاء قشدية. يا براميلى يا حلوووو. هذه النهود التى لا يمكن أن تكون لامرأة بالأربعين. إنها لتماثيل الرومان والاغريق والنهضة المثالية المقاييس، رجراجة دسمة لا صغيرة مسطحة ولا مفرطة الضخامة، مقاس سى. وهذا الوادى الرائع بين نهديها كم هو رائع وهو عار ورائع وهو شبه مستور. بدأت يدها تسرح على نهودها ببطء تسيل الماء وتدعك بالليفة والصابون، فيزداد بياضها القمحى لمعانا وزيتية، كالعرقانة أو كالمستلقية لتلقى تدليك. ثم تحرك يديها تخلل شعرها الطويل الجبار الرهيب. كأنما بالعرض البطئ أو أنه تعلم بوجود رقيب يراقبها فتستعرض اغراءها وفتنتها وسحرها الخرافى أمام ناظريه. كم أود أن أقتحم عليك الحجرة يا خوخة وليكن ما يكون. ثم حركت الفاتنة ماما يدها على فخذها وانحنت بنصفها العلوى لأسفل حتى قدميها. تدلك ساقيها الناعمتين السمينتين وتصبنهما. ثم التفت وأتحفتنى بنظرة إلى طيزها الجميلة السمينة الأنثوية الممتلئة كما يجب. يا للمعانها من الماء. والضياء بالحمام. وأغشت رائحة الصابون على جسدها أنفى وأسكرتنى. أمى ربة الفل والياسمين ينبعث منها الياسمين بكل وقت. كيف تفعل ذلك. ما سرها لا أدرى. وأطلقت حليبى للمرة الثانية فأغرق أمام باب الحمام وكان بوده أن يطير حتى يستقر على كسها أو نهدها أو وجهها وفمها. قررنا انا وامى الرحيل الى العريش عبر كوبرى السلام المعلق الرهيب فوق قناة السويس. بعدما استقرينا عليه واستبعدنا خيار نفق الشهيد احمد حمدى. وقد حزمنا امتعتنا وادوات المطبخ وودعنا موظف الفندق الباسم بابتسامة. وقررنا كى لا نضل الطريق ان تستعين بالخرائط الجيدة التى معنا وبنظام gps لتحديد المواقع بالاقمار الصناعية. أمسكت أمى عجلة القيادة وجلست بمقعد السائق وانا أصعد ببطء درجتى سلم الاوتوبيس، قالت لى: هل كل شئ لدينا .. هل نسينا شيئا ما .. نقودا أو أدوات أو ملابس أو مفاتيح المنزل .. راجعنا جيدا ؟ قلت لها. نعم يا ماما لقد سألتنى هذا السؤال عشرين مرة. وكنت أجيبك فى كل مرة بأننا أخذنا كل شئ ولم ننس أى شئ. بم أحلف لك لتصدقينى ؟؟. قالت حسنا اصعد واجلس. وسمعت صوت الباب وهى تضغط زر اغلاقه كالاوتوبيس المكيف. كم هذا شاعرى اوتوبيس لنا وحدنا وجديد يلمع ورائحة الاوتوبيس الجديد تملاه. اتخذت امى طريقها بمهارة فوق جسر السلام المعلق فوق قناة السويس وما هى الا ساعة او ساعتين حتى بلغنا مدينة العريش. كواكب (/ فبراير 8, 2018 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3062) تعديل (/ حذف (/ تبليـغ (/ #2 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3062) رد (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/reply?quote=3062) / (/ كواكب (/ Member إنضم إلينا في:يناير 30, 2018 المشاركات:130 (/ الإعجابات المتلقاة:0 نقاط الجائزة:16 (/ الجنس:ذكر الفصل الخامس. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر كنا قد قمنا بتموين الاوتوبيس المنزلى باحتياجه من البنزين فى الاسماعيلية قبل الانطلاق الى العريش. تباطأت حركة الاوتوبيس المنزلى الآر فى وقد عبرنا وجاوزنا لافتة مرحبا بكم فى مدينة العريش محافظة شمال سيناء. ونحن نرى لافتة لوكاندة ظريفة. حتى توقف تماما أمامها. وسمعت صوت سحب أمى لعصا السرعة إلى الصفر. جلسنا قليلا ثم نزلنا لنحجز فى الفندق الفخم عن اللوكاندات او الموتيلات السابقة التى مررنا بها. وحملنا معنا بعض الكتب. فقد كانت امى تعشق القراءة فى كافة المجالات. حين جلسنا واستقر بنا الحال بجناحنا الواسع الفاخر على عكس الغرف السابقة. وفوجئت بامى جالسة تقرا وتتنقل من كتاب لكتاب كعادتها حين تنشغل فى كتبها تلتهمها التهاما. اخذت تقرا قليلا فى روايات دان براون وكتب ريتشارد داوكنز. وقليلا من داروين. ونيتشه. وسارتر وديكنز والان بو وبضع صفحات من كافكا ولويزا ماى الكوت وكتاب الموتى والبايبل والاساطير الاغريقية والرومانية والبابلية وموسوعة مصر القديمة لسليم حسن. وتتصفح معراج نامة وموسوعة تاريخ الفن لثروت عكاشة. تاهت منى طويلا ولم تسمعنى وانا انادى عليها مرارا وتكرارا. فتركتها لحالها لانها بالفترة الماضية فى رحلتنا وقبلها بشهور كانت عازفة عن حياتها وهواياتها. واسعدنى ان الامل قد عاد اليها من جديد. وهذه بعض مؤشراته. فهذه هواياتها اما الكتب او الرسم او ****و بابرة التريكو او لوحة الكنافاه او ابرة الخياطة او دوائر واحبال المكرمية. وجلست انا ايضا امارس بعضا من هواياتى. الا وهى التفرج على الافلام. شاهدت هورور اكسبريس الرهيب لكريستوفر لى. وبن هور لتشارلتون هستون. وخططت ان اشاهد بالغد والايام القادمة مع خوخة كوكب القرود لتشارلتون هستون. وكوفاديس. وفقرة من كليوبترا اليزابيث تايلور وسبارتاكوس لكيرك دوجلاس. وقليل من سيدتى الجميلة. وديفيد اند بتشيبا وسولومون اند كوين اوف شيبا و إن ذا بيجنينج. واربعة افراح وجنازة. ودانى الكـلـب و 15 دقيقة وهما فيلمان كأنهما عن تيرورست البرزرهود المظلمة الايجبشنية والساوديسلفيست. ورامبو وبعض اجزاء من افلام توم هانكس ونيكولاس كيدج وتوم كروز وهارى بوتر. وقليل من كرتون نيبون انيميشن وسيف النار وليدى اوسكار والسنافر وساندى بل ومازى وتوم وجيرى. ورغم اننا شاهدنا هذه الافلام من قبل الا ان طعمها فى هذه الرحلة العجيبة والمثيرة لها طعم اخر. لا عجالة امامنا فنحن باقون بالعريش كما اتفقت انا وامى حسبما تقتضى الحاجة اسبوعا او اسبوعين لنستمتع بكل مدينة وموقع نزوره ويكون ذكرى خالدة لنا تنطبع عميقا فى عقولنا وذاكرتنا للابد ونتلذذ بها كلما تذكرناها. إنها مصر وسيناء .. كم سار على هذا الطريق الذى سرنا عليه وسنسير حتى نكمله فى اسوان. الكثير من الرحالة والمستكشفين والمسافرين والحالمين. كانت خوخة خدوجتى تتالق امامى باجمل الملابس واكثرها اناقة. فى اليوم التالى. قررت خوخة ارتداء مايوه من قطعة واحدة. وعليه روب. وتوجهنا الى شاطئ العريش على البحر المتوسط. لم يكن جميلا او شاعريا مثل ما ينتظرنا فى راس سدر وشرم. كان مجرد تصبيرة ولم يعجبنا كثيرا لذلك لم نبق عنده طويلا. كنت وامى فى اللوكاندات الماضية ننام فى فراش واحد. وكانت ترتدى احدى بيجاماتها الساتان الخضراء او البنفسجية او البمبى او الزرقاء ان اسعفنى الحظ او مجرد قميص نوم مصرى منزلى طويل. والحقيقة اننى لم اكن افكر فيها تفكيرا جنسيا الا بعدما رايته من النهر الابيض وابنها تامر. وان شئتم الصدق كنت ومنذ سن 12 سنة اشعر شعورا غامضا بالجاذبية تجاه خوخة. وتطور مع تقدمى بالسن الى شعور رومانسى وحب جارف خال من الرغبة الجنسية لكنه لا يخلو من التعلق الشديد بها يشبه جدا شعورك بالحب الاول لاول حبيبة واهم حبيبة فى حياتك. كانت مثلى الاعلى والهتى حقا المبهور بجمالها وانوثتها وثقافتها واعمالها المنزلية وبجسدها الذى لم ار فى فتنته وسحره وبروحها وكلها. كنت اهيم عشقا بماما ولكن كنت قطة مغمضة منعزل عن التفكير الجنسى لاننى لم اختلط ببيئات بسيطة ولا اصحاب من مستويات اجتماعية ومالية اقل حيث يشغل الجنس اكثر ويعرفون عنه اكثر. كانت بيئتى معقمة كثيرا. وانشغلت بدراستى وجدية امى وابى وثقافتها ومستواها المالى والتعليمى العالى فلم اعرف البورنو حتى ولم اتفتح وتنصدم عينى وعقلى الا حين رايت النهر الابيض مع ابنها. ولكننى اشعر بالاحباط والياس الان. فليست خوخة مثل النهر الابيض للاسف. انها عنيدة كثيرا وممانعة. حاولت بعد ما رايته من الفاتنة اليابانية ان المس خوخة او اقبلها فى فمها لكنها كانت تصرخ فى وجهى وتصفعنى بقوة. ماذا افعل. هل اصرف نظر عن حلم حياتى وفتاة احلامى. ام على ان اثابر واكون لحوحا وليكن ما يكون. هل هى تكرهنى لهذه الدرجة ام تتقزز منى. تصدنى بقوة رغم اننى احبها ولا اريد سواها. وليذهب بابا للجحيم. عليه ان يقبل بعلاقتى بها. لقد اهملها طويلا واهملنى. خدوجتى الحلوة. متى ترقين لى. هل تشعرين بنفس ما اشعر به نحوك ام انك ثلاجة وديب فريزر وصخر لا يرق ولا يلين. ام انها تحس اكثر منى ولكن تكابر وتعاند وتخفى عنى حرقة قلبها ونيرانه التى تفوق مشاعل قلبى حرارة ورغبة وشهوة. وشوقا وغراما ولهفة. فى ذلك المساء بعدما عدنا من شاطئ العريش وامى متبرمة وكذلك انا فلم يعجبنى الشاطئ كثيرا. قررنا بعدما حشونا رؤوسنا بالافلام والكتب والشاطئ السخيف ان نذهب لنرفه عن انفسنا فى مرقص الفندق. وهى قاعة كبرى فخمة بالطابق السفلى. تعزف فيها الموسيقى ويرقص فيها كل زوجين. ارتدت امى فستان سهرة احمر متلالئ بنقاط فضية فيه. خامته هكذا. ضيق محبوك على جسدها وطويل لكن له فتحة جانبية حتى اعلى فخذها وضيق يظهر امتلاء نهديها باغراء رهيب. كانت خوخة نجمة الحفل بلا منازع. وكانت الفتيات والنساء الى جوار احبائهن او ازواجهن ينظرن اليها بغيرة واعجاب فى آن واحد. والرجال مشدوهون مذهولون من هذا الملاك النورانى الحلو الذى يضمه فستان سواريه محبوك بشدة. الذى يسير جوارى. كنت اشعر ان الرجال والشبان سيهجمون على فجاة ويقتلوننى ويختطفون امى خديجة منى. ويلتهمونها حبا وشبقا. وشعرت بالفخر انى وحدى لى شرف صحبة هذه الحسناء الفتانة خوختى الحلوة. وقبضت على يدها فنظرت الى وشبكت اصابعى فى اصابعها. لم تمنعنى كعادتها بل ابتسمت. قلت لها أيتها المتلألئة البراقة تسمحين لى بهذه الرقصة معك يا ربة الحسن والجمال والخصوبة. ضحكت وقالت. أهذا كله أنا ؟ قلت نعم يا خدوجتى. لم تكن تمانع أن أناديها خدوجتى أو خوخة كنوع من دلال ابن مع أمه. لكن تمنع أى لمسة غير بريئة منى لها. رقصنا معا قليلا وسط العشاق والمتزوجين. فى اليوم التالى قررنا استكشاف الصحارى المحيطة بالعريش ومشاهدة القبائل السيناوية مثل السواركة وخيامهم وآبارهم وإبلهم ... كانت امى ترتدى اليوم سويتشيرت انثوى فوشيا رائع ضيق محبوك عليها بسوستة وزعبوط ، واسفله توب ابيض قوى يظهر شموخ نهديها وجمال نصفها العلوى من جسدها وبنطلون جينز اصفر سمنى. وحذاء عالى الكعب بنفسجى. قررنا ابقاء الاوتوبيس المنزلى فى جراج الفندق. واستأجرنا دليلا ليوصلنا للمكان راكبين ناقتين. وسط الصحراء. فاجأنا اللعين وشهر فى وجهنا سكينا. واستولى على نقود أمى من حقيبة يدها وهاتفى المحمول وساعة يدى. وهرب تاركا إيانا فى الصحراء المحرقة وسط خطر الجفاف والعطش والجوع والافاعى والعقارب. ولم نعد نعلم اين الطريق للعودة او لبلوغ مرابض القبائل. سرت انا وامى على غير هدى فى الصحراء المتشابهة بكثبانها ورمالها وسهولها .. حتى انهكنا التعب والجوع والعطش وارتمينا على الارض مغمى علينا لا ندرى ما سيكون مصيرنا وقد ايقنا بالموت المحقق. افقت على امرأة بدوية ***** بال**** السيناوى الشهير تكمد وجهى وشفتى بالماء وتقطر الماء على لسانى رغم نهمى للماء. وبدات استيقظ من اغمائى. ورايت امى جالسة وقد افاقت قبلى ورجل بدوى يكلمها بلهجته السيناوية البدوية الغريبة. وعلى راسه العقال والشماغ الشهير ويرتدى الجلباب الابيض وجاكت البذلة. فهمت من كلامه بصعوبة انه وجدنا بالصحراء ولولا عناية اللـه بنا ولو تأخر علينا قليلا لكنا لفظنا آخر أنفاسنا على رمال سيناء المحرقة. نظرت فى ما ظهر من وجه المرأة البدوية ال***** ووجدته يبدو عليه الكرمشة والتجاعيد. انها كبيرة بالسن. وهذا الرجل ايضا ربما اكبر قليلا منها سنا. لعله زوجها. راتنى امى افيق. فاقتربت منى بسرعة وغمرت وجهى بالقبلات وهى تبكى. حمدا للـه على السلامة يا روح قلبى. ونظرت اليها وجدتها ملفوفة ببطانية لكن يبدو منها انها ترتدى فقط كومبليزونها الابيض ذا الحمالات القصير حتى خصرها المحبوك الضيق على خصرها الانثوى. وكولوتها السمنى العريض الدانتيل المخرم ايضا مثل اعلى الكومبليزون. كانت فاتنة. ولكن ماذا حدث لملابسها الخارجية السويتشيرت الفوشيا والبنطلون الجينز الاصفر. سالت امى هامسا وقد ابتعدت المراة البدوية عنى وتركونا وحدنا انا وهى. ماذا حدث لثيابك. اين هى. ارتبكت وتلعثمت لفترة ثم قالت. لا ادرى. حقا لا ادرى. لقد صحوت ورايت نفسى هكذا. ملأتنى الشكوك والأفكار الغريبة حول هذا اللغز والأمر الغامض. أيعقل أن يكون البدو قد اغتصبوا أمى. لا لا لا. لا أستطيع مجرد التفكير بذلك. ولكن لابد أنها كانت لتحس بذلك حين تفيق. أم أنها تكذب على ودفعت ثمن اقامتنا هنا من جسدها. لا لا لا غير معقول. ما سوء الظن الذى يتحكم بى. لن أفكر فى الأمر وأعذب نفسى. لماذا أظن بها أو بالرجل البدوى الظنون. لكن ماذا سنفعل الان. قلت لامى. ماذا سنفعل الان. اريد العودة للفندق يا ماما. قالت. حسنا يا حبيبى. ساكلم الرجل حالما ياتى بعد قليل لنرحل. جاء الرجل بعد فترة وفتح علينا الخيمة. قال لى بلهجة قاهرية بلكنة سيناوية. حمداللـه على السلامة يا بطل. قلت له: اللـه يسلمك. نريد أن نرحل الان لو امكن. قال. لا لا يجوز قبل ان تاخذوا واجب الضيافة. نضيفكم ثلاثة ايام. وبعدها لكل حادث حديث وبعدها ان شئتم بقيتم او ان شئتم رحلتم. قلت محاولا مجادلته او اقناعه. ولكن .... فقاطعنى وقال. لا تحاول. ابتسمت امى لا ادرى اهى ابتسامة استسلام ام ابتسامة سرور لبقائها مع الرجل. ما هذه الافكار الغريبة التى تستبد بى. وخرج الرجل من الخيمة وهو يقول ساترككما الان لترتاحا. فى تلك الليلة سمعت انا وامى صوت موسيقى بدوية سيناوية. خرجنا وقد ارتديت ملابسى وارتدت امى جلبابا بدويا سيناويا اعارته لها المرأة زوجة الرجل البدوى. وجدنا الرجال والبنات يرقصن بملابسهن التقليدية. ووجوههن مكشوفة والحلقات الذهبية على طرحهن السوداء مثل جلابيبهن السوداء المؤطرة باطار احمر رفيع. ووجدنا الرجل البدوى جالسا كان يدعى عبد الغنى. جلسنا انا وامى جوار عبد الغنى وهو يصفق. وتقدمت فتاة وفتى ممن يرقصون. قال لنا عبد الغنى. قمر ابنتى وزوجها عبد الوهاب مسافر لو كان هنا لقدمته لكما انه مضياف وظريف المعشر للغاية. وابنى سعيد. سلموا على امى وعلى . ورحبت امى بشدة بقمر. وقبلت خديها. انتهى الرقص ودخلنا لننام. والقمر بدرا ينير السماء. ونامت امى ولكننى لم اتمكن من النوم. خرجت الى العراء اتامل النار المطفأة بين الحجارة المرصوصة وبقايا الوليمة والرقص. والخيم مغلقة الابواب القماشية. والكل نيام. جلست قليلا اتامل القمر والنجوم حتى سمعت صوت تاوهات خفيض. نهضت اقترب من مصدر الصوت حتى وجدته واضحا عند خيمة بعيدة قليلا عن المرابض. ترددت كثيرا قبل ان اوارب القماش وانظر بداخل الخيمة. ويا لهول ما رايت. قمر واخوها. كانت قمر راكعة على ركبتيها ويديها عارية تماما وحافية وجلبابها البدوى السيناوى وطرحتها مكومة جوارها. وخلفها يقف اخوها سعيد على ركبتيه لا يقل عنها عريا وحفاء. وزبره يدخل ويخرج فى كسها بين ردفيها، وهو يتاوه ويصيح وهى تبادله التاوهات والصياح. ويديه تمسكان جنبيها بقوة كأنه يخشى ان تهرب منه. وسمعتها تقول بالسيناوية طبعا لكن تبسيطا على القراء ترجمناها للعامية القاهرية. نكنى كمان يا اخويا يا جوزى يا حبيبى. انا بحبكم انتم الاتنين انت وجوزى عبده. بموووووت فيكم. امتى اقدر اصارحه بعلاقتنا ونعمل سوى ثلاثية. ااااااااح. امممممممم. اااااااااه. كماااااااان يا روح قلبى. يا حياتى. قال لها سعيد. باموووووت فيكى. خدى كمااااان. هافشخ كسك النهارده يا حبيبتى. ااااااااه. كسك نااااااار يا قمر. قالت قمر. افشخ كس اختك حبيبتك يا روحى بزبرك الكبير. كمان عايزة احس ببيضانك على زنبورى يا واد. كمااااااااان. اححححححح. اممممممم. كمان نكنى يا روح قلب اختك. كنت اتامل المشهد الملتهب امامى وانا غير مصدق. هل يعقل. الاخ واخته ايضا. لست وحدك ايتها النهر الابيض انت وابنك تامر. حتى السيناوية لا يرضون عن عشق المحارم بديلا. كم كنت اود لو لى اخت اتزوجها هى وامى. كم كانت ستكون حلوة وشبيهة بخوخة. امممممم. يا للـهول. وتخيلت اننى مكان سعيد وان خوخة مكان قمر. وقف زبرى بقوة واستطال وتضخم وضايقنى فى البنطلون فخلعت بنطلونى وتكوم عند قدمى. كنت مشتعلا بنيران الشهوة والرغبة ومغتلما الى اقصى حد. واخذت ادلك زبرى بقوة فى قبضة يدى. وانا استمع لصيحات وكلمات المتعة الفاجرة الماجنة تنطلق من شفتى قمر واخيها سعيد. وهى تقول له. انت جوزى وابنى وحبيبى واخويا. نفسى تحبلنى واجيب ولد حلو زيك يا سوسو وينيكنى هو كمان لما يكبر. امممم. نيك مامتك يا ابن سعيد. نيك عمتك يا ابن سعيد. كماااااان. وكلامها هيج سعيد اخاها بشدة فاخرج زبره من كسها. ودفعها على الارض. ورفع ساقيها على كتفيه. وهو يصيح. هافشخك يا شرموطة يا اللى بتتناكى من رجلين. يا خاينة بتخونينى مع جوزك فى غيابى وبتخونيه معايا فى غيابه. مش مكفيكى زبر واحد يا بنت المتناكة. طالعة لمين يا وسخة. قالت له قمر. ااااااااه اااااااااح امممممم. اووووووف. طالعة لامك يا ابن المتناكة. كماااااان نيك اختك بنت ابوك وامك. كمان عشر اختك قمر الوسخة. قال لها سعيد. هاحبلك فى توأم يا قمر. هتمشى فى القبيلة بطنها مليانة على اخرها. بطنين فى بطن واحدة. زبرى البريمو هيشبعك يا احلى بسكويتة فى حياتى. لفت ساقيها حول ظهر اخيها. وكذلك يديها حول عنقه تضمه اليها. وهو كالماكينة يتحرك فى كس اخته دخولا وخروجا دون كلل ولا ملل. وهى تتاوه دون توقف. بعد ربع ساعة من فركى زبرى ودك سعيد لحصون مهبل اخته قمر. نزل يقبلها فى فمها ووشوشها فابتسمت. وانقلب ليستلقى على ظهره مكانها وصعدت هى وضع راعية البقر ونزلت بكسها على زبره. قالت. ااااااااااه. بحبك اوى يا سوسو. ونزلت على فمه بفمها تقبله بقوة. وهى كالقردة تقفز صعودا وهبوطا فوق زبره. اخيرا صاح وقال لها. هنزل يا قموووووور. قالت له. نزل فى كسى حبلنى عايزة ولادك يملوا عليا حياتى وينيكونى معاك يا سوسو يا روحى. اااااااااه. وانزلت انا ايضا لبنى على رمال سيناء امام الخيمة. ثم انسحبت بهدوء الى خيمتى انا وامى وانا ارى قمر ترقد فى حضن اخيها سعيد ونصفهما العلوى منحنى فى الهواء ونصفهما السفلى مستلق على الارض وهما يتناجيان ويتهامسان كعصافير الحب. فى الليالى التالية نمت وكنت اصحو بعد منتصف الليل اتسلل الى الخيمة واجد المشهد يتكرر. واطلق حليبى على قمر واخيها. وفى النهار الرابع قررنا انا وامى العودة الى العريش الى فندقنا الى الاوتوبيس المنزلى لنكمل طريقنا الى راس سدر ومنها الى شرم الشيخ. الفصل السادس. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر وبعد الاستقرار فى العريش بعض الوقت ورؤية امراة بدوية سيناوية متزوجة فى علاقة مع اخيها. حزمت انا وخوخة حقائب سفرنا وانهينا وجودنا فى فندق سيناء صن بالعريش. وحملنا امتعتنا باوتوبيسنا المنزلى. وتوليت انا القيادة هذه المرة الى راس سدر. انها مصيف رائع وفخم ملئ بالمنتجعات والفنادق. يطل على خليج السويس المتفرع من البحر الاحمر. وشتان بينه وبين العريش. حقا ان البحر الاحمر وشواطئه وجباله قطعة من الجنة. مياه لونها ازرق فيروزى غير كل المياه وجبال متكسرة مقطمة لونها غير كل الجبال. وارض سيناء الساحلية ليست كاى صحراء هذا ان وصفت بالصحراء. ووصفها بالصحراء اهانة. لون جبالها بنى. وارضها صلبة جدا ومتعرجة ومرتفعة. حجزنا غرفتنا فى فندق عريق براس سدر يرجع تاريخه الى الاربعينات وعهد الملك فاروق. سكنه المشاهير وكم مر على جناحنا بالذات من الناس مشاهير وغير مشاهير من كل جنسيات الارض وبقاع العالم. دخلت امى خديجة الجناح اولا متلهفة ثم دخلت انا كانت تطقطق بكعبها العالى على ارضية الجناح الرخامية اللامعة. وكانت بغرفة نومنا ذات السرير المزدوج الكبير بالحجم الملكى مرآة طويلة ذات اطار مذهب وهى بطول جسم الانسان. وعلى الاطار تماثيل كروبية وكيوبيدات صغيرة ورجال مفتولى العضلات مثل اطلس يحملون كرات ارضية وخيول واعلام زخارف صغيرة ولكنها بارزة ومتقنة للغاية تنطق بالحياة لا ينقصها سوى نفخة نسمة الحياة وكن. قالت خوخة فى عصبية. لا ادرى لماذا ليس بفندق كبير كهذا جناح غرفة نومه بسريرين منفصلين. ليتنا كنا جربنا الذهاب لفندق اخر فالمدينة راس سدر مليئة بالفنادق. ما الذى اجبرنا على الحجز هنا. لا ادرى سر اصرارك على البقاء هنا. هيا لننزل ونلغى الحجز. قلت لها. يا خوخة كفاك صبيانية. هل تكرهيننى الى هذا الحد. ذئب بشرى انا ولست ابنك ام ماذا. ما المشكلة ان انام جوارك وتنامين جوارى. الم تكونى لا تطيقين البعد عنى حتى بلغن الخامسة عشرة من عمرى. وتهجرين غرفتك انت وابى ولا تدعينى اخاف وحدى. لم اكن انام الا ان كانت راسى على نهديك يا حبيبتى. ويداك ملتفة حول عنقى او خصرى من الخلف. ما الذى جرى. تحاشت خوخة نظراتى الملتهبة العاتبة لها وقالت. لم يحدث شئ يا روح قلبى. انت حبيبى وهتفضل حبيبى للابد يا رشروشتى. بس انت كبرت وميصحش ننام مع بعض فى سرير واحد. قلت لها. لقد اجبرتنى الظروف فى الفترة الماضية على القبول بمسالة السريرين المنفصلين ولكننى لن اقبل بذلك بعد الان. الا تثقين بنفسك وبى ام ماذا. عضت امى خديجة شفتها السفلى بقوة حتى ظننت انها ادمتها. وقالت. ليست مسالة ثقة. ولكن ... قلت لها بحزم. لا تقولى لكن .. اقبلى بالامر كما قبلت بتعنتك فى المدن واللوكاندات السابقة. والا تركتك وعدت. قالت وقد استشاطت غضبا وعنادا. هل تهددنى. انا استطيع الحياة وحدى يا ولد. دونك ودون ابيك ودون اى احد. **** معايا مش محتاجة غيره. قلت. حسنا ساحزم امتعتى وارحل واتركك مع اوتوبيسك وعنادك يا خوخة. وبدات احزم ملابسى وامتعتى او بالاحرى انقلها من حقائبنا الى حقيبة منفصلة لى. هرعت خوخة مسرعة وهى تنظر الى وشحب وجهها وظلت واقفة تتامل ما افعله وهى تكبح جماح نفسها وتحاول ان تتظاهر بالقوة والصمود وتحركت شفتاها تحاول الكلام لكن عنادها سرعان ما يمنعها. ظلت هكذا لوقت طويل حتى اغلقت حقيبتى وهممت بالخروج. فلم تستطع التحمل اكثر من ذلك وبكت وقالت لك. يا لك من قاس تترك امك حبيبتك هكذا كما تركها وتركك ابوك. انك مثل ابيك تماما. نفس العناد حتى نفس الجسد والوسامة. ارجوك ابق. حسنا انا موافقة. سننام فى هذه الغرفة وعلى هذا الفراش. ولكن فقط لا تذهب. يعز على فراقك. وقلبى ينفطر ولا يطاوعنى ان تهجرنى. وكادت تسقط لتقبل قدمى. بكيت معها وقلت لها. لا لا يا خوخة لا تذلى نفسك. انت كنت ولا زلتى الهتى الوحيدة لا اشرك اخرى بك ابدا. ولاجلك اجود بحياتى. بل انا من اركع واسجد لك يا حبيبتى. ولا احتاج الا رضاك. عبدك انا وخادمك وحبيبك ولا اؤمن الا بك ولك يا خوخة. واقبل كل شبر فيك بدموعى. ولك برايرزاتى. ولك ذاموستبيوتيفل نيمز. ونزلت عند قدميها اقبل كعبها العالى. انهضتنى وقالت. هل ستبقى معى. قلت. امر مولاتى اسمعه واطيع. تهللت اساريرها وضحكت. وقالت يا حبيبى يا رشروشتى. وارتمت فى حضنى وضممتها بقوة. وانا اشم شعرها المسترسل الحلو الاسود الناعم الطويل جدا الذى يستمتع بالشمس والقمر والنجوم دون اى عائق كلما نزلنا او خرجنا. واقبل خدها واذنها وعنقها بجنون وهى تتنهد وتبادلنى التنهد والاستمتاع بالعناق الذى لم يلتق فيه جسدانا ويذوبان فقط بل التحمت فيه قلوبنا وارواحنا. كل منا يشم عبير الاخر الخفى. كانت عطشانة وجوعانة لهذا الحضن مثلى تماما وربما اكثر. كانت تتغذى من روحى واتغذى من روحها. لا ادرى كم بقينا من غسل الاحتضان دقائق او ساعات. كل ما اعلمه اننى رحت فى عالم اخر من الاحلام والالوان والسعادة الطرية المفروشة بسجاد احمر مخملى نظيف تحت اقدامى. وطريق من العسل لا ينتهى. من مجرد عناقى معبودتى خديجة التى كانت من الازل ورسمت لها اللوحات ونحتت لها التماثيل وكتبت فيها القصائد وولدت مرارا وتكرارا وتناسخت بكل مكان وزمان من الازل والى الابد خالدة علمانية حرياتية تنويرية غربية القيم مثقفة جامعية. كانت قبل ان اكون وستكون دوما سيدة الكون. تنهدت انا وتنهدت هى وهمهمنا تلذذا بالعناق الذى لا يزول. واخيرا فككنا العناق مضطرين وحزانى انه انتهى. ولكن الى حين. وكلانا يلهث. وقلبه يسابق فى الماراثون الغرامى. نظرت الى وكانت عيونها توضح ان بيننا رباط فريد خاص. اعلى من ام وابن. ولكنه لا يصل الى حد العلاقة الزوجية الكاملة. لكنه رباط قلبى وروحى وثيق جدا. رومانسى نعم. عاطفى نعم. يكون بين الحبيب والحبيبة الصادقين المغرمين بقوة هائلة ودون غرض مالى. نعم. ولكنه لم يصبح بعد فاجرا ماجنا او جسديا. لم يترجم لذلك بعد. كانت الركيزة الصلبة وحجر الاساس الصخرى الصوانى فيه هو الامومة والبنوة فرباطنا اروع وامتن من كل الازواج والزوجات لانه مبنى على عاطفة بلا غرض وهى رسالة علوية وهيفنية سامية. فان كللتها لقاءات الجسد ستبلغ القمة وترتدى التاج الذى لم ترتديه سواها علاقة اى رجل بامراة اخرى. ستكون امى وام عيالى وجدتهم ايضا. ستكون والدتى وزوجتى وحبيبتى واختى وابنتى وكل ما لى فى هذه الدنيا. كانت نظرات امى المثبتة على عينى فى صمت الان تعترف اننا بلغنا مستوى اعلى من الرابطة الروحية والقلبية وان لم نصل الى الذروة بالعلاقة الجنسية والجسدية لكن هذا تطور مقبول ومعقول. انها بدات تعترف وتقبل بان ما بيننا اكبر من ما بين ابن وام. ويقترب كثيرا مما بينها وبين ابى اى زوجها. بل ويفوقه وهو امتن منه بسبب حجر اساس الامومة والبنوة الصخرى الشديد والمتين. نهضنا مبتسمين ابتسامة خفيفة وقلت لها هامسا. ساعيد مبلابسى من حقيبتى واضعها بخزانة ملابس الجناح. قالت فى فرح. حسنا تفعل يا روح قلبى. وقلبها يرقص ويزغرد. ولا تدرى انها ترقص ببدلة رقص شرقية احيانا وببودى ستوكنج احيانا اخرى وبفستان زفافها الابيض على ابى تارة ثالثة فى غرفات قلبى وقاعه حافية القدمين. كم احبك يا خوخة. يا حبيبتى وربتى واستاذتى. طلبت شايا بحليب لكلينا فكلانا نحبه بشدة. هل ترى لعب الجينات الوراثية. جاءت خدمة الغرف بطلبنا. وجلسنا متجاورين على جانب السرير المزدوج. لم نتكلم. ولكن شد انتباهى تطلع امى وتثبيتها عيونها على تلك المرآة العتيقة ذات الاطار الذهبى المزخرف بالتماثيل العجيبة البشرية والحيوانية والاسطورية والبروفيتية. انتا تنظر اليها بشكل غريب لا تتوقف عن النظر فيها. وهى ترتشف الشاى باللبن فى تلذذ لكن كأنها سارحة فى عالم اخر. تتطلع الى المرآة بشدة كأنها تشاهد فيلما تلفزيونيا او لعله اباحيا. وجهها محمر وتلهث قليلا وبيد تحمل الكوب وترتشف منه. وبيدها الاخرى تتحرك على نهودها ثم تنزل الى بين فخذيها وموضع عانتها وكسها من فوق البلوزة الصوفية الطويلة المتعددة الالوان الفضفاضة المرنة التى ترتديها. ونظرت الى المرآة وتساءلت فى نفسى فى حيرة يا ترى ماذا ترى فى المرآة المصمتة التقليدية التى لا تعكس سوى صورتها وصورتى. ام ان ما تراه فى عقلها وحدها ونابع من عقلها وليس من المرآة على الاطلاق وانما نظرتها الخاوية للمرآة هى مجرد نظرة شرود لا علاقة لها بهذا السطح الفضى ذى الاطار الذهبى الرائع الزخارف والتماثيل المتناهية الصغر. استمرت فى تناول كوبها. حتى انهته وبقى فى يدها تحاول الشرب منه فارغا من ان لاخر ولا تزال نظراتها مثبتة على المرآة ويدها الاخرى تتنقل بين شفتيها ونهديها الشامخين وعانتها من فوق الثياب. تناولته من يدها وحاولت هزها كى تفيق من شرودها وناديت عليها دون جدوى. شعرت بالخوف عليها. ووضعت الكوب بالمطبخ. ثم عدت. بقينا لنصف ساعة هكذا. وهى على هذه الحال حتى رايتها تصرخ وجسدها كله ينتفض. والبانتيهوز الاسود الذى ترتديه تحت البلوزة بعدما خلعت جونلتها المتوسطة الطول قد تبلل بوضوح ولمع عند عانتها من ماء شهوتها. افاقت امى فجاة. من حلم يقظتها الطويل. وقالت لى. اين انا ؟ ماذا حدث ؟ وبدا عليها الاضطراب وهى تحاول ان تخفى مشاعرها وتحاشت ان تكلمنى عما جرى. سالتها. ماذا جرى لك يا امى. كنت طوال نصف ساعة شاردة لا تردين على ولا تحسين بما حولك كانك كنت فى عالم اخر. ماذا جرى. قالت. نصف ساعة. ثم قالت بصوت واضح فيه الكذب. لا .. انا .. اممم.. لا اتذكر شيئا من ذلك. اعتقد انك تبالغ. لعلى اخذتنى سنة من النوم وانا جالسة من نقاء الجو هنا. ما رايك فى راس سدر. كانت تحاول ان تغير الموضوع وغيرته معها مستسلما. قلت لها. انها رائعة. ولكن الحكم يكون افضل حين نذهب للشاطئ. انا متشوق للذهاب معك يا جميييييل فى اقرب وقت. ضحكت وقالت. ليس اليوم امممم انا متعبة. اشعر كأنى كنت اركض فى ماراثون. احترت هل هى تكذب وتخفى عنى ام انها لم تحس بما جرى لها اطلاقا فعلا. قلت لها زافرا فى استسلام. سمعنا واطعنا يا ست الكل حبيبة قلب رشاد من الاعماق الملكة المباركة خوخة بنت ام خوخة. ضحكت وقالت. لسانك العسل هذا يشعلنى بالنيران دوما. انت تعتقد انك زوجى لا ابنى. هاهاهاها. حسنا اعتقد ما تشاء. الكل بيحب القمر لكن القمر بيحب مين. قلت. يا مستبدة. ثم نهضت. قالت لى. الن تشاهد معى حفل افتتاح دورة الالعاب الاولمبية الشتوية. كانت خوخة مغرمة بكل انواع الثقافة وانا جزء يسير من عملاقيتها الفكرية. قلت لها. فقط ان ضممتنى اليك والتصقنا كادلنج خلال مشاهدتها. قالت ضاحكة. لك هذا يا روح قلبى. ونشاهد دورة الالعاب الاولمبية الشتوية وتقرأ أمى دوماس وهوجو ونشاهد فيلم سالمز لوت 1979 وذا اومين باجزائه الثلاثة وبعض افلام شوارزنجر وجيت لى وكرتون up وبولت فى تلك الليلة نامت امى خوخة نوما عميقا. جوارى وانا سعيد بقربها منى لاول مرة فى حياتى. ولم يغمض لى جفن. كانت نائمة بالكومبليزون الابيض الدانتيل المخرم عند الحمالات الرفيعة الضيق المحبوك عليها يقترب فى حبكته من الكورسيه والواصل فقط الى خصرها. والكولوت الابيض المخطط بخطوط عرضية حمراء. يا لها من فاتنة. ملاك نائم. ست الحسن جوارى. فجأة وانا اهم بمد يدى الى خدها ووجهها ونهدها وساقها. انارت الغرفة بنور فوق الوناسة الخافتة وفوق ضوء القمر الداخل علينا والساقط على ارض الغرفة وعلى الفراش. التفت الى مصدر النور فوجدته صادرا من المرآة. ماذا يجرى بحق الألفا والأوميجا ؟ المرآة تحولت إلى ما يشبه شاشة عرض تلفزيونى بصور مهزوزة وبيضاء وسوداء.. وظهر فيها شبح امرأة وشاب فى مقتبل العمر ملامحه الشبيهة بها تشى بأنه قريبها. سمعته يتكلم بلغة أجنبية أهى أمازيغية، هيروغليفية أم سريانية، ألمانية أم هندية أم صينية أم انجليزية أم لاتينية أم اغريقية أم فرنسية أو انسانحجرية أو ايطالية أو اسبانية أو هى عبرية لا أدرى لكننى فوجئت بأننى أفهمها كأنها بالعربية. كانت المرأة شبه عارية ترتدى قطعة سفلية فقط ليست كولوتا حديثا أو هكذا أظن وتستر نهديها الضخمين كنهدى خوخة بذراعها بقوة. والشاب خلفها يلتصق به ويبدو أنه عار بالكامل يقبل أذنها ويلف ذراعه حول خصرها وتحت سرتها. همس لها وسمعت ما يقول. ارجوك يا ماما انا احبك. ارجوك لا تمنعينى. لا تصدينى. قالت. يا سا... توقف ابوك لو عرف سيقتلك. ساخبر والدك واخوتك ليتصرفوا معك. ابعد يدك عنى يا ولد. كفى يا سا.... استمر الولد فى تقبيل خد امه والهمس فى اذنها وضمها بقوة اكبر. انا احبك مووووت ولا يهمنى من تخبرين. سأنالك يا ماما سأنالك ولو غصبا عنك وعن أبى واخوتى وأهلك أيضا. أنت زوجتى رغم أنفك. احمر وجه المرأة ولهثت وارتفع صدرها وهبط بقوة. وبدأت تتوقف عن المقاومة الشرسة العنيفة والتملص منه، كأنما كلماته القوية قد هيجتها. هل هذا ما رأته خوخة نهارا وأخفته عنى وأثارها للغاية. انها لم تشح بوجهها عنه ولا رفضته. بل بالعكس نظرت بعيون مسمرة على المرآة. أفقت من شرودى بسرعة لأتابع ما يحدث فى المرآة. لم تكن الأحداث قد تطورت كأننى ضغطت زر تجميد او بووز فوجدت الأم لا تزال متهيجة. وقد توقفت عن المقاومة بالتدريج وسقط ذراعها عن نهديها وتعريا، كانا جميلين، وانهار جسدها كالمغشى عليها بين ذراعى ابنها. لكنها لم يغشى عليها بل عيونها مفتوحة لكن ملآى بالعشق والتأثر بكلماته وتمسكه بها كامرأة وأنثى وليس فقط كابن لأمه. فحملها الولد بقوة غريبة. والقاها على الفراش البدائى. اهذه غرفة ام مغارة بدائية من العصر الحجرى لا ادرى. وسط ظلام المكان. والنور الشديد يتركز على الفراش فقط. قالت هامسة بضعف له. بلاش يا سا... يا حبيبى. انا امك. بعدين تندم. هتندم كتير يا سا... هتكرهنى يا سا..... هتزهق منى يا سا... ومش هتسامحنى ابدا وهتشوف غيرى .. ولكنه لم يستمع لها. ونزل على فمها يلتهمه بقوة بشفتيه. كأنه نحلة ثملة تتضور جوعا وانغمست فى رحيق زهرة. وهى كالمحمومة حين ترك شفتيها وانطلق على عنقها وحلمة نهدها. تدير وجهها بشدة وعنف وسرعة ذات اليمين وذات اليسار. وعنقها الحلو يلتمع بعرق رغبتها وعشقها لفلذة كبدها. وهو لا يرحمها ولا يرأف بها ولو للحظة. نزل بفمه بجنون وهوس عجيب على حلمة كل نهد من نهديها. وهو يهمس لها. حلوين يا ماما. انتى معمولة من ايه. انتى مش معقولة ابدا. عسل عسل. يا قشطة انتى هتجنينى. وهى يحمر وجهها من كلماته وتزداد استسلاما وتئن بصوت خفيض. ولم تتكلم بل اشاحت بوجهها جانبا خجلا من نظرات ابنها ومن ان تراه يلتهم نهديها كما لا يفعل ابدا ابن بامه فى مثل عمره. عاد ليقبل شفتيها بقوة فبادلته القبلة بعنف وتصارع لساناهما معا. ودمعت عيناها دموعا غزيرة دموع حب وانبهار فلم تكن تتصور ان تمتلا عيون رجل بكل هذا الحب والهيام العجيب تجاهها. كانت تعلم انه لن يتخلى عنها او يتركها ولن يعاملها كعاهرة او فتاة خدعها ونال غرضه منها ثم يهملها ويحتقرها كعادة نزلاء مصحة الميدلايست للامراض العقلية والمظلمة. لم تكن تتصور ان يحبها ابنها كل هذا الحب ليس بصفتها امه فحسب بل بصفتها امراة ايضا كاملة الانوثة. فى نظره. نزل الشاب الى سرتها يلعقها بقوة ويغرق بطنها النحيلة الرشيقة المشدودة بقبلاته. ثم نزع عنها الكولوت البدائى الغريب. وغمر فمه بشعر عانتها الكثيف. يمصه ويلحسه بتلذذ. وجسدها كله ينتفض مرارا وتكرارا بين ذراعيه. وبدا على وجهها التعجب وهى تنظر اليه كيف يكون لهذا الشاب الصغير كل هذا التاثير على سبب وجوده وموجدته وصانعته امه. واخرجت زبرى المنتصب بشدة ادلكه وانا اشاهد المشهد الساخن فى المرآة العجيبة .. هل هى تعرض الماضى أم المستقبل. هل هؤلاء أشباح متوفية. هل هى مرآة مسكونة بالأرواح الجنسية الشبقة. هل هى تعرض فقط أمنيات المرء. هل تعرض سكان هذا المكان حتى قبل ان يكون فيه فندق. رفع الشاب ساقى امه على كتفيه بعدما مص اصابع قدميها الجميلتين بشدة. ولكنها وضعت يدها على كسها تغلقه وتسد الطريق امام زبر ابنها الهائل. قال لها فى غضب. ابعدى يدك يا ماما. دعينى انيكك يا حبيبتى. قالت. يا سا... فكر جيدا قبل ان تفعل. انت ابنى وانا امك. عيب وحرام ان نفعل ذلك حتى لو نتوق ونذوب شوقا لفعله. ابعد يد امه ولم يجبها. فانفتح الطريق امامه لممارسة الحب معها. داعب شفاه كسها المتهدلة كالوردة براس زبره قليلا واغمضت عينيها. ثم ادخله بقوة. شهقت المرأة شهقة حيوانية كالخنزيرة. وبدات تقول له. نيك امك الشرموطة. كمااااان. مامتك بتحب تتناك من طوب الارض. كماااااان. اااااه. تغيرت 180 درجة حين شعرت بزبر ابنها يمتع مهبلها ويعود الى رحم امه التى اوجدته قبل عشرين عاما او اقل. ثم اختفت الصورة وحل محلها امراة اخرى وابنها .. واخرى.. قضيت طوال الليل الا قليلا اشاهد نساء واولادهن بعصور مختلفة ولغات مختلفة مروا على هذا الموضع والمكان. واطلقت حليبى 3 مرات طوال تلك الليلة المباركة والموضع المبروك. هل هى مرآة تصور نفس هذا الموضع ام عدة اماكن متباعدة كتباعد ازمنتها. لا ادرى ولكنى افضل الاعتقاد بانه نفس هذا الموضع. وهذا يبشر بالخير. انى رايته ولعل امى خوخة راته لكنها تخفى الامر عنى. وتتظاهر بانها لم تر شيئا. لعلها رسالة من المرآة لى ولها. ولعله موضع يحقق لكل ابن راغب ومحب لامه ما يرغب به. لعل ما راته خدوجتى فى المرآة يلين من عنادها ورأسها اليابس. ويلين قلبها الصوان تجاه عاشقها الولهان. نمت اخيرا جوارها وصحوت على صوتها توقظنى قرب الظهيرة وهى تقول. ناموسيتك كحلى يا سى رشاد. جرالك ايه. ايه النوم ده كله. قلت لها. معلش كنت سهران الليلة. قالت ساخرة. سهران بتعد النجوم. قلت لها. سهران بابص على الملاك القشطة اللى نايم جنبى. قالت. اهااااا عشان كده مانمتش. شفت بقى. السريرين المنفصلين احسن ازاى. ادينى هاحس بالذنب انى سبب قلقك طول الليل. قلت لها. لا مش انتى يا خوخة. معلش. يمكن عشان مكان جديد. قالت فى غير اقتناع. يمكن. بس باينك مخبى سر يا واد. ولازم اعرفه يعنى اعرفه إن عاجلا أو آجلا. ثم قالت لى. قوم بقى بطل كسل بدل ما اجيب جردل مياه ساقعة ارميه عليك واتلجك. كانت سيناء وشواطئها ومياهها دافئة طوال العام تصلح كمشتى ومصيف ايضا. لذلك لم يكن غريبا ان نذهب لشواطئها ولو بالشتاء. دخلت الحمام البى نداء الطبيعة واغسل شعرى ووجهى. وخرجت وفوجئت بما رايت. كانت خوخة ولاول مرة اراها ترتدى مايوه بكينى بفتلات. رهيييييب. وتلف حول خصرها فوطة او ملاءة مخططة بالعرض ارضيتها بيضاء وخطوطها خضراء فاتحة وبنية فاتحة. قالت. ايه رايك عجبك. قلت لها. رهيييييب يا ماما. اول مرة اشوفك به. قالت لى ضاحكة. اشتريته خصيصا لهذه الرحلة واحببت ان اجعله لك مفاجأة. قلت لها. مفاجأة حلوووووة جدااااا يا ماما. وخرجنا. ورغم انتشار المايوهات البكينى والسائحات الاجنبيات الشقراوات بالشورتات والتوبات بحمالات. الا ان امى لمصريتها وجمالها العجيب لها سحر واضح ووقع رهيب على الرجال. فكانت محط الانظار منذ خرجنا الى بهو الفندق وحتى بلغنا شاطئ راس سدر وجلسنا تحت شمسية من سعف النخيل. او من نباتات جافة ما. وامى تغطى راسها بقبعة للاناقة. وقد القت الفوطة جانبا. واستلقت على الشيزلونج الشاطئى تتشمس وتسترخى وانا جوارها كالمذهول. والرجال حتى السياح الاجانب منهم يحسدوننى بنظراتهم عليها. ويتاملونها باعجاب لا متناه وسط غيرة نسائهم وجيرلفرينداتهم. تكررت حالات شرود ونزول ماء شهوة خوخة وهى مثبتة البصر على المرآة العجيبة. احيانا صباحا واحيانا مساء واحيانا عصرا. طوال اسبوع اقامتنا فى راس سدر. وكنت اتقرب منها والمسها لمسات جنسية فتصدنى وتصرخ بوجهى لا تزال لا فائدة.. لا فائدة من المرآة لكنها تثار من فكرة علاقة الام والابن هذا ما لا اشك به الان. وتشتاق لتنفيذها رغم عنادها الشديد وممانعتها. وصدها لى. ولكن لعلها فى صراع مع نفسها ومع المرآة. ومترددة وخائفة. لكننى ساصبر عليك يا خوخة يا حبيبتى. صبرى لعمرى كله. ولن اقضى حياتى مع سواك. وستكونين لى. فى نهاية الاسبوع ودعنا راس سدر وحزمنا امتعتنا وقدنا اوتوبيسنا المنزلى الى سانت كاترين. كانت مزارا سياحيا مهما. ولم تكن تحوى فنادق كما اعلم. لذلك بتنا خلال ايام زيارتنا للمنطقة فى اوتوبيسنا المنزلى. انه ينفعنا ويفيدنا كثيرا فى مثل هذه الحالات التى نبيت بها بالصحراء او بمكان بلا فنادق. هو فندق رائع بحد ذاته ومنزل وسيارة ايضا. الفصل السابع. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر لم نترك راس سدر حتى صممت على ان نشترى المرآة العجيبة مهما كان الثمن. قالت ماما فى غضب. لماذا تريد هذه المرآة العتيقة. ستتسبب فى زحام الاوتوبيس وتكديسه بها وهى هائلة الحجم. قلت لها. انها رائعة الجمال ولن ابرح هنا حتى اخذها معى باى ثمن. قالت لى خوخة. لا افهم سر اصرارك على هذا. انها مرآة مجرد مرآة ليست مغرية فى شئ. واشاحت بوجهها عنى تتجنب ان تقع عيناى على عينيها فاكشف ما فيهما. قلت لها. يكفيها زخارفها وتماثيلها الصغيرة المتقنة الصنع. قالت ماما. ومن يدريك ان ادارة الفندق ستقبل بالتفريط فيها. او لعلهم يطلبون منا مبلغا هائلا لا طاقة لنا به. قلت لها. لابد ان يقبلوا. انها مسالة حياة او موت بالنسبة لى. قالت ماما صارخة. انك *** مدلل يا رشاد. هل تعلم ذلك. تريد طلبك وليكن ما يكون. لا لن افعل ذلك. قلت لها. ستفعلين يا خوخة. والا تركتك وتركت الننزل ولن تعرفى لى طريقا. او سارمى نفسى من فوق اقرب جبل عنا. وهممت بالخروج. وجدتها كالسهم والفهد تسرع لتعترض طريقى. وعيونها كلها دموع. قالت وقد هدات فجاة. كلاااااا لا تفعل ذلك. اموت وراءك. ارجوك ارأف بى وبابيك. انا امك التى لا تطيق ان يصيبك خدش. فتبشرنى بوفاتك. اى وفاتى. لا تعذب قلبى. انا موافقة على ما تريد. تهللت اساريرى وقبلتها من حضنها وعانقتها بقوة وهى تضحك وقلت لها. فداك كل ظلام وشر الميدلايست برياحه وخماسينه وانكاراه ويمامة نيجده وبرذهوده المظلمة وصحارى سالافيسته يا ماما. ابتسمت خدوجتى ابتسامة خافتة يخالطها الخوف والقلق فهى مجبرة الان على الانصياع لطلبى خوفا على فلذة كبدها الوحيد. ولكنها ايضا تخشى من تاثير المرآة عليهما وهى تعلم ما توسوس لها المرآة بفعله مع ابنها. فكرت خوخة فى نفسها اه يا رشروشتى لو تعلم كم احترق من الداخل وما جرى لى منذ رايت ما فى هذه المرآة اللعينة. لم اكن اعلم كم انت وسيم فى عينى. لم ادر كم احبك ليس كابن فقط بل كرجل ايضا. كم تشبه اباك فى شبابه. ملامحه وابتسامته وصوته. لم اعد اقوى كلما كنت اقرب الا احس بسخونة جسدى من قمة راسى حتى اخمص قدمى. حتى اسلوبك بالتحرش والغزل مثله. كانك مستنسخ عنه. كم اضعف حين اسمع صوتك او انظر فى عينيك. ابقاك الـلـه لى لانه بعدك لا بقاء لى ولو ليوم واحد. امامك اضعف كطالبة فى الثانوية تعشق للمرة الاولى فى حياتها. شردت خديجة فى تلك الافكار ثم سرعان ما تغلبت عليها ورمتها جانبا واكتست بالبرود والعناد وملامح الجدية مرة اخرى كالصوان. حزمنا امتعتنا. ونزلت خوخة لادارة الفندق وانا معها. وبعد اخذ ورد طويل ورفض شديد من ادارة الفندق التفريط فى المرآة عرضت امى عليهم مبلغا ضخما لا يقاوم. تشاوروا فيما بينهم. وفى النهاية زفروا باستسلام وقالوا حسنا. وسلمتهم الفيزا كارد الذهبية الخاصة بها لياخذوا المبلغ من رصيدها اللانهائى. حمل لنا احد حمالى الفندق المرآة ووضعناها بحذر ومعاملة خاصة فى مخزن اوتوبيسنا المنزلى واغلقنا عليها الباب. ضحك موظف الادارة الذى لوح لنا بيده ليودعنا. وقال. لعلمكما هى مرآة ذات فال حسن كثيرا. ولا تخشيا عليهما من الكسر لانها ليست من الزجاج بل من اجود انواع الفضة المصقولة وهذا الاطار من الذهب الخالص. واعطانى الموظف شيئا فى لفافة وغمز لى قائلا. سينفعك مع هذا الصاروخ النووى. تعجبت من كلامه. ووصفه لخوخة بالصاروخ النووى. انه وصف قليل عليها. انها باختصار ليست من هذا العالم. فداها الميدلايست انها مبعوثة السموات الخارقة والجدز والجدسيز لاسعادى بحياتى. وصعدت الى الاوتوبيس وامى تمسك عجلة القيادة لتنطلق بنا نحو مدينة سانت كاترين. فتحت اللفافة فوجدتها قطعة من الحشيش وشريط ترامادول وبعض الفياجرا. قالت لى امى ضاحكة وهى تنظر الى اللفافة المفتوحة وما فيها وقالت. ما هذه يا رشروشتى. ماذا فى هذه اللفافة ومن اعطاك اياها. قلت لها. هدية من ادارة الفندق من الموظف الذى ودعنا. مخدرات ومنشطات جنسية حيث قال لى حتى تساعدك على هذا الصاروخ النووى والقنبلة الذرية التى معك. قالت ماما فى غضب. هذا الوقح. وماذا فعلت انت. هل شتمته او نهرته او وبخته. بل كان عليك ابلاغى لنبلغ الشرطة عنه. قلت لها. ولماذا اوبخه. لقد قال الحقيقة واقل من الحقيقة ايضا. قالت ماما. يالك من وقح وقليل الادب ووسخ انت وهو. تجاهلت كلامها وقلت لها. اتعلمين يا ماما هذه التماثيل الاغريقية والرومانية والنهضوية البديعة للنساء والربات. قالت. نعم اعرفها. ماذا بشانها. قلت لها. انها نحتت خصيصا حسب مقاييس جمالك انت يا قمر الزمان واشتار وافروديتى العصر والاوان. يا كليوبترا وحتشبسوت ابقرن الحادى والعشرين. يا اجمل من الكساندرا داداريو ومونيكا بيلوتشى والكسيس تكساس. وابدع صنعا من ليلي سوبيسكى ومارلين مونرو وشيلا مارى. نظرت الى مشدوهة واحمر وجهها ثم عاد بصرها الى الطريق امامها. شعرت انها سيغمى عليها من كم الغزل الذى اكيله لها. وانا اؤمن به فى الحقيقة وليس مجرد كلام. انها مثلى الاعلى فى الحب والغرام والجمال فوق الجميع. لانها هى صانعة كل هذه الجميلات. هى الام وهن البنات. ثم راتنى القى اللفافة بمحتوياتها من النافذة. ضحكت وقالت. ماذا جرى الا تحتاج اليها من اجل صاروخ نووى مثلى. قلت لها بحزم. لم تربونى على تعاطى مثل هذه الاشياء او التدخين وتناول المكيفات وافخر بذلك. لم ولن اتعاطى اى نوع من المخدرات او المنشطات الجنسية ايضا فى حياتى. ولن افعلها. ولا يعجبنى من يتعاطاها. انها التى افسدت شبابنا واوربيبول انداوركنتريز للاسف. وليس هناك افضل من الطبيعة. نظرت الى ماما بحب واعتزاز. تربيتى وتربية والدك اتت بثمارها يا روح قلبى. اعطنى قبلة لانى لا استطيع بسبب القيادة. ومنحتنى خدها. فقبلته بعمق طويلا. ثم حاولت تقبيل شفتها. عضتنى ولما تالمت ضحكت وقالت. عشان تحرم يا وسخ. ثم انك تشغلنى عن الطريق اتريد ان تتسبب لنا فى حادثة مميتة. انبهرت وقلت. لولا الطريق كما تقول خوخة لسمحت لى بتقبيل شفتيها وربما مص لسانها ايضا. كم هذا حلوووو. كانت امى ترتدى جاكت طيار رائع مانع للمطر فوف التوب الابيض وحذاء بووت اسود طويل وعالى الكعب انيق جدا وبنطلون جينز ازرق قوى. وتذكرتها ونحن نسير بشوارع العريش حين كانت ترتدى بدل البووت العالى الكعب. كانت ترتدى صندلا رومانيا بشرائط طويلة حتى الركبة. انها تحسن اختيار الملابس التى تشعرنى بانوثتها وشبابها الدائم. لا يمكن لمن يرانا ان يقول انها امى بل يقول انها حبيبتى المراهقة مثلى وزميلتى بالجامعة ومساكنتى. وبدات اسمعها وهى تدندن مع اغنية سعد عبد الوهاب قلبى القاسى يحب ويرجع ناسى .. يرضيك تحتار بين جنة ونار والحيرة مرار. ووصلنا عند العصر او قرب الغروب الى مدينة سانت كاترين بعدما اجتزنا وسط جبال سيناء المقطمة البنية العجيبة اللون والشكل. مدينة سانت كاترين هي أكثر مدن سيناء خصوصية وتميزاً، فهي أعلى الأماكن المأهولة في سيناء حيث تقع على هضبة ترتفع 1600 متر فوق سطح البحر في قلب جنوب سيناء على بعد 300 كم من قناة السويس، وتبلغ مساحتها 5130 كم مربع، وتحيط بها مجموعة جبال هي الأعلى في سيناء وفي مصر كلها، وأعلاها قمة جبل كاترين وجبل موسى وجبل الصفصافة. وهبها هذا الارتفاع مناخاً متميزاً معتدل في الصيف شديد البرودة في الشتاء، مما يعطي لها جمالاً خاصاً عندما تكسو الثلوج قمم الجبال وأرض المدينة. أُعلِنَت المنطقة محمية طبيعية لما لها من أهمية طبيعية وتاريخية ودينية. يعمل معظم سكان المدينة بأعمال الزراعة والرعي والخدمات السياحية. وتشتهر المدينة بالسياحة الدينية وسياحة السفاري وتسلق الجبال، ويوجد بها موناسترى سانت كاترين وجبل موسى ومقام هارون وغيرها من الآثار الدينية، وتعتبر أكبر محمية طبيعية في جمهورية مصر العربية من حيث المساحة يحيط الموناسترى سور عظيم يحتضن عدة أبنية داخلية بعضها فوق بعض تصل أحياناً إلى أربعة طوابق تخترقها ممرات ودهاليز معوجة، وبناء الموناسترى يشبه حصون القرون الوسطى، وسوره مشيد بأحجار الجرانيت وبه أبراج في الأركان، ويبلغ ارتفاع أسواره بين 12 و15 متر، ويعود بناء الموناسترى إلى القرن الرابع الميلادي حين أمرت ببنائه الإمبراطورة هيلانة والدة الإمبراطور قسطنطين سنة 432م ثم أكمل في عهد الإمبراطور جوستينيان سنة 545م ليكون معقلاً لمونكس سيناء. وفيه العليقة وموسك الحاكم بأمر اللـه الفاطمى. ومكتبة مخطوطات وفرمانات أعطاها الخلفاء والحكام للموناسترى. وتعد من أهم الملاجئ الطبيعية لمعظم النباتات النادرة التي تستوطن سيناء والتي تشمل شجر الزيتون والسموة والحبك والزعتر والشيح والعجرم والعتوم والبثيران والطرفة والسكران، وتكثر بها أيضاً الزراعات المثمرة والينابيع والآبار ذات الأهمية التاريخية مثل بئر الزيتونة وبئر هارون. تذخر المحمية بالعديد من أشكال الحياة البرية مثل الثعالب والضباع والتياتل والغزلان والوعول والأرانب البرية والذئاب والقنفذ العربي والفأر الشوكي والجربوع والزواحف مثل الطريشة، وكذلك أنواع شتى من الطيور أهمها اللقلق والنسر والصقر والعقاب والعوسق والشنار والقطا المتوج والقمري وبومة بتلر والقنبرة والأبلق والغراب والعصفور والنعار والدرسة. كان الاوتوبيس المنزلى مزود بهوائى طبقى وشاشة تلفزيون. بعدما زرنا الموناسترى وشاهدنا كافة معالمه الداخلية صعدنا الجبل الشهير الذى ياتيه السياح من كل مكان بالعالم. وشاهدنا الغروب والشروق البديع والسماء وخليج السويس والبحر الاحمر من فوقه. وبقينا ايضا اسبوعا فى سانت كاترين نتكلم مع القبائل السيناوية ونتعرف ببعض السياح. وبالليل كنا نبيت باوتوبيسنا المنزلى ونجلس لنشاهد التربوية السورية ورويال سيكرتس وسبيس تون. وسورية دراما. كنا انا وخوخة نعشق المسلسلات السورية خاصة التاريخية منها. والمسلسلات المكسيكية فى ابو ظبى دراما. وشاهدنا وثائقى ابوكاليبس وورلد وور تو. كان ابى على اتصال بنا لكن على فترات متباعدة بسبب عمله وانشغاله فيه. ولم يهاتفنا منذ خروجنا فى هذه الرحلة سوى مرتين حتى الان. اخر مرة كانت هنا فى سانت كاترين. والمرة الاولى ونحن نخرج من مشارف القاهرة. اشتريت بعض التذكارات التاريخية والريلجيوسية من مدينة سانت كاترين. واهديت جزءا منها الى خوخة. منها كروسلوكيت نيكليس. كنت اهاديها باقات ورود ودباديب وبعض الحلى الذهبية كلما امكنى ذلك فى كل محطة توقفنا فيها. وكانت ماما تسعد كثيرا من ذلك. كانت تتقافز فرحا كالطفلة. وتقول لى. تدللنى كثيرا كاننى حبيبتك او خطيبتك او جيرلفريندك. انا امك يا ولد. ما هذا الذى تفعله. وتنظر الى نظرات طويلة صامتة. وفى كل مرة لا ادرى كيف ارد عليها فاسكت. وتبقى عيونى مثبتة على عيونها تكلمها باجمل كلمات الحب والعشق والغزل. اخيرا قررنا مغادرة سانت كاترين باجوائها الروحية المشتركة عند الثلاثى الابرميك المرح. وتوجهنا باوتوبيسنا المنزلى الى وجهتنا الاخيرة فى سيناء شرم الشيخ. حجزنا فى فندق فاخر جدا. كانت مدينة رائعة حقا. تذكرنى بلاس فيجاس. وحمل الحمال المرآة اياها ليعلقها فى جناحنا الملكى الفاخر. وتكررت رؤاى انا وخوخة. ازداد اضطراب ماما بشدة مما تراه. امهااات رومانيات واغريقيات وعبريات وفارسيات واوروبيات وامريكيات مع اولادهن فى اوضاع نياكة شديدة واغراء وتمنع ومقاومة و******. وبقينا نحو اسبوعين او ثلاثة اسابيع فى شرم الشيخ لا نريد ان نغادرها. وتكرر نزولنا الى الشاطئ وظهور ماما بالمايوه البكينى. ذات يوم كنت اشاهد قناة سيما وارى بعض الافلام ليسرا ونورا وفاتن حمامة. قالت لى ماما. عينك يا فلاتى. انت مبتشبعش. كل النسوان دى عينك هتطلع عليهم. ضحكت وقلت لها. انها مجرد صور متعددة لربتى الواحدة خوخة الحلوة. انتى غيرانة ولا ايه يا خدوجتى. قالت. انا. وانا اغير ليه. جوزى مثلا ولا حبيبى. قلت لها. الغيرة يا ابله هاموت من الغيرة. يا قمررر مفيش فى القلب غيرك حبيب اطمنى. يعنى اسيب الاركانجيل والجدسيس واروح لبنات البشر. علت وجه ماما ابتسامة فرحة كثيرة. وكررت لها. كلهن صور متعددة لك ايتها الحبيبة الواحدة. قالت لى خوخة. هيا لنتعشى. وبعد العشاء وجدتها ترتدى بيجاما قماشية كبيجامات الفتيات ليست ساتان بل كانت قماشية وبنطلون البيجامة ابيض ملئ بالزهور الحلوة. استلقينا على الفراش المزدوج. وبتلك الليلة. شعرت انها وضعت عطرى المفضل من الياسمين العربى الطبيعى. ولم تعطينى ظهرها كعادتها منذ ان بدانا النوم فى فراش واحد. بل اعطتنى وجهها هذه المرة. وكانت عيونها تنظر الى بنداء او هكذا تخيلت. لم اشعر الا وانا انحنى على وجه خوخة واخاطر واضع شفتى على شفتيها. هذه المرة لم تمنعنى من ذلك. بل شعرت بيدها على مؤخرة راسى تضمنى اليها اكثر. ولسانها يعبث بين شفتى واسنانى لافتح ففتحت فمى لها فدخل لسانها دخول الفاتحين المظفرين. وتعارك لسانى مع لسان ماما. بعد قليل من القبلة العميقة. وجدت نفسى انزل الى قدميها الجميلتين الحسهما واقبلهما شبرا شبرا. ثم عدت جوارها فوجدتها تدير ظهرها لى مرة اخرى. ولكننى قررت المخاطرة. فوضعت ساقى فوقها ولم تمنعنى. والتصق زبرى المنتصب المغطى ببيجامتى بطيزها المغطاة ببيجامتها. سمعت تنهيداتها. ومددت يدى وحاولت انزال بنطلونها وكولوتها وانزال بنطلونى وكولوتى ولكنها قالت فى غضب. ماذا تفعل يا كلب. ساصرخ والم عليك الناس. فخفت وقنعت بالكادلنج الذى بيننا وتبادل القبلات من حين لاخر. وكانت تفاجئنى ببعض الليالى بان تنام جوارى مرتدية بيبى دول شفاف وقصير. او زى الارملة المرحة merry widow . كما يسمونه بامريكا. مما يشعل رغباتى بشدة وكأنها تغيظنى وتشعلنى وتعذبنى ولا تمنحنى سوى بعض الكادلنج والقبلات الفرتسية والخاطفة والالتصاق. كان هذا ديدننا فى شرم الشيخ. شعرت بالاحباط ان امى لم تسمح لى سوى ببعض العناق والكادلنج وان رضيت عنى جدا سمحت لى بتبادل القبلات الفرنسية او قبلات المحبين التى اسميها قبلات العصافير الخاطفة. اى نجلس متجاورين على الاريكة ونحن نشاهد التلفزيون مثلا وفجاة تمسك خوخة بكتفى وتقبل شفتى قبلة خاطفة سريعة وتبتسم وتنظر لى نظرة مغرية جدا نظرة ام تطعم ابنها بفمها مثلا او تفاكهه وتمزح معه. ثم تقبلنى قبلة سريعة اخرى وتنظر هذه النظرة وهكذا حتى تقبل شفتى عشر او خمس عشرة قبلة ثم تتوقف ولكن لا تتوقف عن ضمى اليها بيديها من كتفى الاثنين. باليوم التالى تجولنا فى مدينة شرم الشيخ. كان شاطئها رائعا يقع عند التقاء خليجى العقبة والسويس على ساحل البحر الاحمر. وقمنا برياضة الغوص التى تشتهر بها وشاهدنا اروع الاسماك والشعاب المرجانية. ودهب وراس محمد وخليج نعمة وشاهدنا مطارها الدولى الجوى وميناءها البحرى والبرى. كما استمتعنا فى ملاهيها الليلية وكازينوهاتها. وشاهدنا جزيرتى تيران وصنافير من على الشاطئ وامى تسترخى جوارى وامتع نظرى بجسدها الرائع فى مايوهها البكينى. كما راينا منتجعاتها. وزرنا متحفها وسينماتها. وحديقة السلام وايقونة السلام. وشاهدنا عروض الدولفين. كانت مدينة مهمة وعقدت فيها كثير من البيس سميتس ومؤتمر النانالايند موفمنت. . قالت لى امى فى اول اسبوعنا الثالث بشرم الشيخ وهى تتحاشى النظر الى وشعرت انها تشعر بالعار والذنب بسبب سماحها لى بالعناق والالتصاق بظهرها من الخلف فى الفراش وسماحها لى بمعارك القبلات الفرنسية والالسنة معا وانها اصبحت تعطينى قبلات عصافير حب خاطفة لا يفعلها ابن وام ابدا. فقالت لى. هذه المرآة ملعونة يا رشاد. لابد ان نعرضها على طبيب نفسى. لعله يخبرنا عن سرها وسر التغييرات الشريرة التى تسببها لنا. قلت لها. ماذا بها المرآة يا خوخة. انها رائعة وبريئة. ما هذه الافكار الغريبة التى تنتابك عنها. قالت لى. انت السبب يا رشاد انت من صممت على جلبها معنا. ولا ادرى لماذا. لعلها ايضا التى اوحت لك بذلك واستحوذت عليك. قلت لها. لا يا ماما كلامك غير صحيح وكله اوهام فى اوهام. قالت لى. حسنا شئت ام ابيت ساعرض الامر على طبيب نفسى. واياك ان تعترض. بلعت لسانى اعتراضى وزفرت مستسلما وقلت لها. حسنا على راحتك. وفى اليوم التالى سالنا عن اطباء نفسيين فى شرم الشيخ. قال لنا موظف استقبال الفندق الذى نقيم فيه. هناك طبيبان نفسيان فى شرم. احدهما رجل والاخر امراة. ولكننى لا انصحكما بالرجل فهو فاشل فى الحقيقة واشعر انه هو نفسه كان نزيلا من قبل فى مصحة عقلية. اما المراة فهى جيدة جدا. قالت له ماما. حسنا ما عنوانها ورقم هاتفها. اعطانا الرجل عنوان الطبيبة النفسية ورقم هاتفها. واتصلت بها خوخة وعرفت مواعيد عيادتها. قالت لى ماما. ستذهب معى الليلة الى الدكتورة رباب. قلت لها. لماذا ؟ لا لا لن اذهب. قالت. بل ستذهب رغم انفك. وصفعتنى على وجهى فبكيت. ثم اضافت. لن اسمح بدلالك وشغل العيال بتاعك ده ان يوقفنى عن البحث عن حل لهذه المرآة. ولعلمك لقد حاولت عدة مرات ونحن فى الفندق على غفلة منك ان ابيعها لاى عابر. ولكن كل من حاولت بيعها له اما ان تصيبه حادثة تعجزه عن الحضور ويتشاءم ويرحل ويفر منى كالطاعون. او انه ينظر فيها ويرى شيئا يرعبه فيجرى هاربا ولا يعود. فى تلك الليلة ذهبنا الى الدكتورة رباب وانا كاره للامر ولا اريد ابطال مفعول وتاثير المرآة على خوخة. كانت امى ترتدى قميصا مربعات كالامريكيات وبنطلون جينز اسود. دخلنا اليها حين جاء دورنا. ورحبت بنا ببشاشة. كانت جميلة وشعرها مسترسل كستنائى واعتقد انها من عمر امى فى الاربعين من عمرها. كانت تضع على المكتب صورتها تضحك مع شاب مراهق وفتاة مراهقة لعلهما اولادها. سالت امى. حسنا يا مدام خديجة ما المشكلة ؟ قالت لى امى. اخرج الان يا رشروشتى. حتى اتحدث على انفراد مع الدكتورة رباب. قلت لها غاضبا. اذن فلماذا اتيت بى الى هنا يا خوخة. قالت. اهدا وانصرف. هيا. زفرت فى غضب. وخرجت لاستريح فى صالة العيادة التى كانت فارغة الا منى ومن الممرضة. وابتسمت لى الممرضة الشابة التى تبدو اكبر منى سنا. ابتسامة اغراء واعجاب. لم اعرها انتباها. وكأن غضبى زادنى وسامة فى عينيها وجاذبية. ووددت لو أعلم ماذا يجرى داخل حجرة الطبيبة رباب. قررت مشاغلة هذه الفتاة التى لم تكن دميمة على كل حال. ليست بجمال امى بالتاكيد التى تمتلك حكمة اكبر من حكمة جنيفر كونيللى وحلاوة اماندا بروكس. ولكنها تفى بغرضى الان. لاجلس جوارها واشاغلها وفى الوقت نفسه افتح السماعة جوارها لاستمع. وانا القمها القبلات والعناق. كانت فتاة ساذجة وغرة كما علمت مما سهل خداعها خصوصا ان عيونها تمتلئ نحوى بشوق وغرام وهيام غريب. لا ادرى من اين اتت به. واستمعت: قالت الطبيبة. حسنا لقد انصرف ابنك. أخبرينى ما المشكلة ؟ خوخة للطبيبة. المشكلة اننى اشتهى ابنى. وهناك مرآة لعينة تغرينى بذلك بشتى السبل وتلح على الحاحا غريبا. قالت الطبيبة مندهشة. مرآة ؟ أها حسنا وماذا أيضا. قصت عليها خديجة ما جرى كله منذ كانت وابنها رشاد فى فندق راس سدر ووجدا هذه المرآة فى الحجرة. وحتى اصرار ابنها على شراء المرآة واصطحابها معهما وتعليقها فى كل فندق او غرفة يبيتان فيها. وما جرى حين حاولت بيعها او التخلص منها مرارا وتكرارا. شعرت رباب من حديث خديجة بشئ من البلل فى كسها. واضطربت انفاسها وهى تتخيل ابنها كمال يقبل شفتيها ويدعك نهديها الكبيرين. ما هذه الافكار التى تنتابنى. وبخت نفسها. شردت لاحظت خديجة شرودها فسالتها. يا دكتورة اين ذهب عقلك ؟ لقد شردت. قالت رباب. انا استغرب من حالتك وقصة المرآة. حسنا من رايى ان اذهب وازوركما بغرفة الفندق لأرى وأعاين هذه المرآة بنفسى. لا. بل سأصطحب معى ولدى كمال ونعمت اللـه ايضا. انهما يساعداننى كثيرا فى مثل هذه الزيارات الخارجية. ولعلنا نبيت ليلة عندكما كى ارى بنفسى ما يجرى بالضبط. هل يضايقك ذلك او يضايق ابنك رشاد ؟. قالت خديجة. لا لا بالعكس. هذا يسعدنى. وخرجت امى سالتها فى لهفة عما حصل. بالطبع اخفت عنى تفاصيل شكواها. لكنها اخبرتنى فقط بزيارة الطبيبة واولادها غدا لنا. استغربت للغاية من هذا الامر. وتساءلت فى نفسى. لماذا ستزورنا من الاساس. ثم قلته لامى بصوت عال. فقالت. تريد فحص المرآة. وقالت ان اولادها يساعدونها ولديهم قدرات خارقة خاصة. ظللت شاردا افكر فى الامر من كل جوانبه ولا اخرج بشئ. قلت لخوخة. حسنا هيا بنا. كواكب (/ فبراير 8, 2018 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3063) تعديل (/ حذف (/ تبليـغ (/ #3 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3063) رد (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/reply?quote=3063) / (/ كواكب (/ Member إنضم إلينا في:يناير 30, 2018 المشاركات:130 (/ الإعجابات المتلقاة:0 نقاط الجائزة:16 (/ الجنس:ذكر الفصل الثامن. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر وبالفعل بالليلة التالية دق باب غرفتنا بالفندق. وفتحت امى. دخلت الدكتورة رباب ومعها اولادها كمال ونعمت وحقيبة سفر متوسطة. صافحتنى رباب. وصافحنى كمال بقوة ونعمت بخجل وهى تتفرس بوجهى بشدة. وعيونها لا تغادر عيونى لفترة. ثم جلسنا. قالت خوخة. ماذا تريدون ان تشربوا. قالت رباب. لا شئ لا نريد ان نتعبك. قالت امى. لا يمكن لابد ان تشربوا شيئا. قالت رباب. حسنا اعطنا ما على ذوقك. وشربوا. جلبت لرباب كاسا من النبيذ الابيض. ولنعمت اللـه كوبا من الحليب الساخن وبعضا من الكيك. ولكمال حلبة باللبن. نهضت رباب بعدما ارتشفت بعضا من ما فى كأسها ببطء. وقالت لامى. هيا ارينى المرآة. قالت ماما فى تردد. هل انت مصممة. اخشى عليك من تاثيرها. ضحكت رباب وقالت. تخشين على ؟ عزيزتى لا توجد مثل هذه الافكار الا فى عقلك. ستكون مرآة بريئة مثل اى مرآة اخرى. ما الغريب فيها. اننى انسانة اؤمن بالعلم فقط ودرست بالمنهج العلمى وليس بالمنهج الخرافى والريلجيوسى الابرميك فيستحيل ان تقنعينى بمثل هذه الافكار اللامنطقية. او تجعلينى اؤمن بها اصلا او اصدقها. قالت امى. فلماذا طلبت فحصها اذن ما دمت لا تصدقيننى. قالت رباب. لعل المرآة هى مجرد حافز نفسى لما فى عقلك او لتجربة ماضية فى حياتك. مجرد ان ترين وجهك وجسدك فى المرآة يحفز المشاكل النفسية القديمة لديك. وسيظهر كل شئ بالتدريج مع تحليلى النفسى لك فى جلسات تالية. زفرت امى فى استسلام وياس من المناقشة وقالت. حسنا تفضلى. قالت رباب وسياتى معى اولادى ايضا. حبذا لو نقلتم المرآة الى حجرة منفصلة لنختلى بها انا واولادى. وبالفعل قمت انا وامى بنقل المرآة الى حجرة منفصلة ذات باب يغلق عليها. كما طلبت رباب. جلست انا وامى فى قلق والثلاثة يدخلون الى الحجرة ويغلقون الباب عليهم. ظلوا بالداخل لنصف ساعة او ساعة كاملة فى صمت وان كنت اشعر باننى سمعت تاوهات متعة خفيضة. قرب اكتمال الساعة سمعنا انا وخوخة صرخة انثوية عالية وبكاء. نهضنا وطرقنا الباب بقوة نسالهم عما حدث. خرجت رباب مشدوهة كالمحطمة ومعها ولداها بنفس الحال تقريبا. تحركوا كالموتى الاحياء حتى بلغوا الارائك بصعوبة وجلسوا فى ذهول وبعيون خاوية. جلسنا انا وخوخة فى قلق جوارهم على اريكة مجاورة. وصمتنا قليلا لا ندرى هل يجب ان نسالهم ام لا. لعل ذهولهم سيمنعهم من سماعنا او الاجابة على اسئلتنا. اخيرا قالت خوخة. ماذا حدث. ماذا شاهدتم بالداخل. افاقت رباب اخيرا وقالت. امممم.. لا .. لا شئ. نظر اليها كمال ونعمت بذهول. يريدان ان يقولا لها. ما هذا الكذب الذى تقولينه يا امى. ولكن كل منهما لاذ بالصمت واحمر وجهه لان كل منهم شاهد امنياته وخيالاته الجنسية حتى التى يجهل بشانها. قالت رباب بسرعة. عموما لا حاجة بنا لاستعجال للاستنتاجات. الامر بحاجة الى الفحص بشكل اكبر. ولذلك ان سمحتم لنا وكما اتفقت معك يا مدام خديجة. سنبيت عندكم لاسبوع او اسبوعين. حتى نرى الصورة بشكل اوضح. قالت خوخة. حسنا ولكن بحد اقصى اسبوعين لا تؤاخذونا فنحن على سفر ونريد اكمال رحلتنا عبر مصر. والعودة الى القاهرة حيث منزلنا. قالت رباب. لا تخافى لن نزيد عن اسبوعين اطمئنى. جلسنا نتناول العشاء فى صمت نحن الخمسة. وانا اتبادل النظرات مع خوخة تارة ومع كمال تارة ومع رباب وابنتها نعمت الـله. كانت نعمت تنظر الى بنظرات اعجاب كما اظن. والحقيقة انى كنت ميالا لها لصغر سنها ونظراتها الغريبة التى تسلب لبك كائنا من كنت ببراءتها العجيبة. لكننى ايضا كان لدى شئ ما تجاه امها رباب. مع ذلك قررت فى نفسى الا اطور هذا الاعجاب والانجذاب لشئ ملموس وجنسى. لان عذابه هكذا وبعد مناله هو الذى يشعلنى اكثر تجاههما ويملؤنى باللذة والالم معا. بنفس الوقت. ويجهزنى لنيل املى الوحيد ولذتى الكبرى مع الهتى خوخة التى لا اريد سواها ولا شريكة لها فى قلبى. كانت مراهقة بالسابعة عشرة من عمرها. اما كمال فكان اكبر منى. كان بالخامسة والعشرين من عمره. هكذا عرفت لاحقا من ثرثرة امهما رباب عن حياتها وعنهما. وعن زوجها ايضا الذى اعتاد على حياتها كطبيبة نفسية وحاجتها لبعض الزيارات الخارجية التى تفرض عليها هى واولادها المبيت بمكان اخر لعدة ايام او لاسابيع. كان رجلا مثاليا لا يشك فى اخلاصها له قيد انملة. فى هذه الليلة. نامت رباب مع امى خديجة. ونام كمال وحده. وكذلك نعمت اللـه وحدها. وانا وحدى. كان الجناح واسعا وكبيرا يحتوى على عدة غرف نوم. ولكن انا وخوخة لم نستعمل سوى واحدة. وحان وقت شغلها الان. لم ترغب رباب بالنوم هذه الليالى الاولى مع ابنتها نعمت بل بحب النساء للثرثرة قررت النوم مع خوخة وحرمتنى منها. كنت اتميز من الغيظ ولكن ما بيدى حيلة. وبتلك الليالى لم استطع النوم كثيرا بل كنت اتصنت على رباب وامى وهما يثرثران بكل شئ ومن هنا علمت اعمار كمال ونعمت. ثم استرعى انتباهى كلامها مع امى حول تجربتها مع المرآة. قالت لها رباب. لقد شاهدت فعلا ما شاهدتيه. بل شاهدت نفسى بين احضان ابنى كمال وايره يدك حصون مهبلى. فى كل الاوضاع وانا لا امانع ومستسلمة له بل والادهى من ذلك مستمتعة للغاية. قالت لها خديجة فى خجل وتردد. وانا ايضا شاهدت ذلك. بل والادهى اثارنى ما رايته للغاية. سكتت رباب قليلا ثم قالت. انا عن نفسى سافعل ذلك وانفذ اوامر المرآة. لقد اظهرت لى جانبا من حاجتى وشخصيتى لم اكن اعلم بها. اى نعم والد الاولاد لديه من الفحولة والحب ما اشبعنى ويشبعنى لليوم وليس منشغلا عنى. ولكن المرأة تطمع دوما فى حب جديد وتجربة جديدة خصوصا ان كانت محدورة وتابوهاتية مثل هذه. اشعر انه لن تكتمل سعادتى الا بزوج جديد وعاشق جديد اخون زوجى معه. فما بالك حين يكون ابنى وابن زوجى ذلك الذى اخونه معه. قالت خوخة. انت قليلة الادب ووقحة ووسخة يا رباب. ولكن احسدك على جراتك وما تنوين فعله. هل ستغريه. قالت لها رباب. نعم من كل بد. ولعله ليس بحاجة الى اغراء منى او محاولة اقناع. لا ادرى ولكن على وجهه ووجه نعمت علامات تشير الى انهما رايا مثل ما رايت او ربما رايا امورا اخرى انا لا اعلمها. ولكن يحدونى الفضول الشديد لكى اعرفها. وفى ليلة اخرى تتبعت ما يجرى فى غرفة نعمت اللـه. كانت نعمت تنام كثيرا وتهمهم كانما تتحدث مع من تراه بالمنام. قد قالت رباب لامى ان ابنتها وابنها لديهما موهبة خاصة. كانت نعمت تنهض فجاة قرب الفجر. وقد اصبح جوارها شاب وسيم مراهق ولكن اكبر منها لعله بمثل عمرى. ماذا انه يشبهنى كثيرا. كانه توام متماثل لى. من اين اتى هذا الفتى. اجده كل ليلة قرب الفجر بعد نومها طويلا يظهر كانما يخرج من احلامها مثل كابوس شارع ايلم. ولكن بشكل جنسى. اجده جوارها يتغطى بالملاءة ويعانقها. ويتبادلان القبلات الخفيفة والعناق. وتقول له. حبيبى حبيبى رشودى. ماذا ان له نفس اسمى يا للعجب. ثم اسمعها تقول له. احبك يا رشودى. احبك جدا. وهو يقبل شعرها ويضمها بذراعه وهما مستلقيان وتضع خدها على عنقه. وتتنهد وهو يقبلها. ثم اراه يزيح عنها الملاءة وينزل بفمه على نهديها المغطيين بثوب نومها الابيض الشفاف ذى الكرانيش. وتتاوه بصوت خفيض وتتنهد. وهو ينزل كتفى الثوب وصدره ليعرى نهديها ويبدا فى لحس كل من الكرتين الارضيتين الفلكيتين ويمص حلمات نعمت بقوة وهى تضغط على راسه بشدة بيدها. وهو يقبل يديها واذنيها بهيام ويهمس لها. كانت فتاة بريئة كما هو واضح. لحداثة سنها ولعزل امها لها عن الانحرافات. ثم سرعان ما جردها من كولوتها وثوب نومها ورفعت نفسها بضعف تساعده. ثم تموضع بين فخذيها ودفع ايره داخل مهبلها. فتاوهت بقوة وضمته اليها بشدة كقبضة حياة او موت مستميتة. بدا يمطرها وجهها بالقبلات ويهمس لها. فتقول. حبيبى رشودى. لا تتركنى ارجوك. حتى يصيح ويطلق حليبه فى اعماقها وتسكن حركته. وانا اطلق حليبى من ايرى الضخم الاغلف. ثم يختفى وتستيقظ هى لا تدرى شيئا عما جرى فى نومها. كان ذلك الامر يتكرر كل فجر. اذن هذه موهبتها التى قالت عنها امها. كلما دخلت قضية نفسية مع امها شاهدت شخوصها فى احلامها فيستحيلون شخوصا حقيقيين. ولكن ليست كل تجربة كهذه سارة وممتعة كهذه التجربة. ان رباب بالتاكيد تعاملت مع مجرمين مجانين ومرضى متوحشين لديهم نزعة التدمير والقتل. كان اللـه فى عونك يا نعمت. انك تقاسين من وحوش تدمر نومك وحياتك. ولكن لماذا لم تحلم بالنساء والشباب الذين فى المرآة .. هل هى تحبنى. هل كل عقلها مركز على ومعى. يا لحظى العجيب. هذه الجميلة البريئة الملائكية الصغيرة تحبنى الى حد ان تصنعنى فى احلامها وبموهبتها العجيبة. على كل حال. دعها تحبنى وتمارس الحب مع توامى. لكن لامراة واحدة وخلفها اسعى ولا اريد سواها. خوختى خدوجتى الحلوة. وذهبت فى الليلة التالية الى حجرة كمال. كان كمال يحب السهر والقراءة. دودة كتب مثل امى. وكنت اجلس معه نتحدث فى الفتيات وفى الدراسة وسوق العمل والزواج والرياضة وما يهمنا كرجال وشباب. وكنت اتثقف منه كثيرا. قال لى دعنى الان اريك عجيبة من عجائبى الغريبة. ثم اخرج لابتوبه وفتح منتدى ميلفات. وذهب الى قسم قصص سكس المحارم. وفتح قصة ليلة الدخلة والعائلة للكاتب المتمكن والمقتدر صمت المعانى. وبدا يقراها بصوت مرتفع. وبعد برهة ثارت رياح شديدة فى الغرفة المغلقة رغم اغلاق نافذتها. ثم دارت بنا الغرفة فى جميع الاتجاهات. وسمعنا فرقعة عالية. ثم ظهر على الفراش المزدوج الحجم الملكى جوار كمال معاذ بطل القصة. ومعه ابو سامر وزوجة ابو سامر واخته سهير وزوجته سامية فى ذلك الفصل الذى فيه هؤلاء الشخصيات. يؤدون امام عيونى الذاهلة وسط ابتسام كمال تفاصيل الفصل. تعجبت من الامر. هل نحن دخلنا فى القصة ام هى التى اخرجت شخوصها الينا. رانا معاذ وشعر بالفزع هو والذين معه قالوا بصوت واحد. من انتما ؟ قال كمال بقسوة. انا اللى هنيك اختك وبنت اختك ومراتك ومرات ابو سامر يا خول. واخرج مسدسا واعطاه لى قال. خذ هذا وصوبه اليهم. كن يقظا. وتجرد من ملابسه كلها حتى صار عاريا حافيا وظهر امامى ايره. كان ضخما بحق. اضخم من ايرى رغم ضخامته. مما اخاف النسوة. لكن تحت تهديد المسدس لم يستطع احد الاعتراض. بدا بسامية التى بدات فى التاوه بقوة وتقول. ارحمنى انه كبير جدا سيشق مهبلى. ارجوك. اااااااااه. ااااااااح. لا لا تخرجه. كمان. اااااااه. ونظرت اليها اخت معاذ وابنة اخته وزوجة ابو سامر فى استغراب وشبق. وبدات النسوة فى التعاون معا وتبادل التمتع باير كمال. التفت لى كمال حينئذ وقال. ما رايك. اليس رائعا. قلت له وانا مذهول. عجيب وممتع فعلا. قال. الا تاتى. وتشارك. ام انك من المثليين الخولات. قلت له. لا ولكن اعشق فتاة واحدة ولا ارضى عن سواها بديلا. قال وسامية تمص له ايره بقوة. ما هذا الهراء وما المانع ان تتسلى مع اخرى واخرى واخرى. ثم انحنى يفتح ساقى ابنة اخت معاذ ويدفع ايره داخل مهبلها. قلت له. لا لا اريد سواها. ابتسم كمال وقال. وهل هى تبادلك نفس الشعور. هل سمحت لك بلمسها. ام انها تخونك مع اخر. قلت له. لا هى تصدنى. ولكن سمحت لى ببعض القبلات الفرنسية والخاطفة وبعض المادلنج. ضحك كمال وقال. يا رجل ما هذا. ما يصبرك على هذا. على كل حال انت الخاسر. انت حر. قلت له بعد فترة وقد اطلق حليبه على وفى اجساد النسوة الاربع. وقرا قليلا فى القصة فاختفوا وهو يقول لمعاذ. الان لديك قصة جديدة لتحكيها. قلت له. وهل تستطيع فعل هذا مع الممثلات المصريات والامريكيات والصينيات فى الافلام الغادية والبورنو. قال. بكل تاكيد عزيزى. قلت له. انتم حقا اصحاب مواهب عجيبة كما قالت امك رباب. ضحك وقال. قد رايت موهبتى. ولكنك تجهل بموهبة نعمت اللـه. تسرعت وقلت. بل اعلمها. اكتسى وجهه بالجدية وسالنى. وكيف علمت بها. هل تجسست عليها بنومها. قلت له. لا. علمت بالصدفة حين استيقظت وقت الفجر. وشعرت بالندم لتسرعى بالبوح له. قال لى. وماذا رايت. قلت كاذبا. رايتها مع ماما تحللها نفسيا مثل امها رباب. ضحك وقال. كل قضية لنا ترى فى نومها شخوصا مختلفة يتحولون لحقيقة. كم اود تجربة موهبتها وابادلها بموهبتى بعض الوقت على سبيل التجديد. تصور لو ان فتاة رقيقة مثلها قرات روايات عبير مثلا او واتتها الجراة واجبرناها على قراءة قصص منتدى ميلفات. قصة الاستاذة القديرة حلاوة قمر مثلا "سلمى واخوها عشق يتجاوز كل الاعراف". او قصة الاستاذة البارعة سونا موون "جوز اخته وعمايله". قلت له. هل قرأت هذه الرواية الرائعة حقا يا كمال. ضحك وقال. يبدو انك ايضا من عشاق منتدى ميلفات. انها رائعة جدا جداااا. خصوصا حين اغوى زوج اخت حسناء امها بحجر جهنم. ووقفت حسناء واختها تتصنتان وتنظران من ثقب الباب على نياكة الشاب لحماته. ثم دخول البنتين عليها. قلت له. او قصة زوجي خطط لنيك شاب بمساعدتي للاستاذ المحترم سمسم المسمسم رهيبة. أو رواية ماما من كامل الاحترام الى العهر ودياثتى للكاتب العظيم العبقرى xxx123456789 قال كمال. او رواية دردشة للعظيم essam21. قلت له او رواية ام احسان بين الذئاب للروائى الرائع قصصى متخصص. قال كمال. او رواية فين الاقى الراحة تانى للكاتب المتفوق ناصف الليثى. قلت له. او رواية التحول الكامل فى حياتى للكاتب الممتاز نوبودى ماجيك. او ام شيكة للكاتب الرائع يوكيوك. والشهوة والشرف للكاتبة الالمعية مدام هايجة. وديوث المصيف للكاتب الرهيب روائى الجسد. وانا وجوزى وهو للكاتب حكاية كبرياء. ورجالة العيلة المتحررة للكاتب هابيجيف. وام عمرو طلعت شرموطة للرائع نهر العطش. وحاتم مع فريد ووالدته دكتورة هالة للرائع بياع كلوتات حريمى. وام على مرات البواب للرهيب حسام الراسى. وصديقتى حنين المتزوجة وتامر مع جسم مرات اخوه لليكو 987 وتخيلاتى مع مراتى لشارو الجن. والفقير والحرمان لاحمد رشوان. والابن المكتئب وامه لجان باتيست. وعائلة وائل للرائعة تفاحة ميلفات. وروائع الكاتب كواكب. وزوجتى والرجال لعصفور من الشرق وانا ماجى لماجى شيميل .. و ... ضحك وقال كمال مقاطعا. كفى كفى. علمت انك ميلفات قدير وخبير مثلى. ولعل القصص المصورة فيلاما وعشان ياخد الترقية وعكس الواقع. قلت له. طبعاااااا. ضحك وقال. لا ده احنا هننفع مع بعض اوى. تصور لو ان اختى قرات هذه القصص وناكها ابطال القصص او الكتاب. هههههههه. نظرت اليه فى ذهول. انه ديوث على اخته ام ماذا. يتمنى لها ان ينيكها طوب الارض. وفى الصباح. خرجت من غرفتى بعدما تركت كمال لينام قليلا بعد تلك الليلة العاصفة العجيبة. ووجدت امى ورباب ونعمت اللـه يشاهدن فيلم دهب ثم اتبعاه بامير الانتقام. وفيلم البطل لجاكى شان. والسياف او رجل السيف لجيت لى. قررت امى ان ننزل كلنا كعائلة فى هذا اليوم المشرق اللطيف وان نتنزه قليلا فى شرم الشيخ. ارتدت خوخة طقم جينز جاكت وبنطلون زرق. ورباب ارتدت من ملابس امى التى عزمتها وكان مقاسهما متشابه. ارتدت فستان ابيض جميل وعليه جاكت جينز ازرق او كارديجان سمنى. لم اركز بملابسها طويلا فعيونى انبهرت وانصبت على امى خوخة دون سواها. اما نعمت فارتدت توب سترتش بحمالات رصاصى وبنطلون جلد اسود محبوك وضيق عليها. اظهر امتلاء افخاذها وطيزها. ذهبنا الى كازينو ورقصنا كلنا معا. تارة كمال يرقص مع امه او اخته او ماما. لكننى لم اكن ارقص طويلا مع احد اخر سوى ماما. فى تلك الليلة سمعت حركة وضحك فى غرفة امى ورباب. ذهبت لاتلصص واتسمع. فوجدتهما تضحكان. قالت لها رباب. الليلة ليلة دخلتى على كمال حبيبى وروحى. ضحكت خوخة وقالت. اااااه يا وسخة. ماكنتش عارفة ان فيه ستات بوساختك وبجاحتك يا روبا. ايه اللبس اللى انتى لابساه ده اول مرة اشوف زيه فى حياتى ومفتوح على كسك كمان يا شرموطة. كانت رباب ترتدى لابنها بودى سوت من اللاتكس الابيض اللامع مفتوحة من الكس رهييييييب. محبوك ومجسم جدا على بزازها وطيازها وافخاذها واذرعها. وكأنها عريانة بالضبط. وكانت حافية القدمين واقدامها كبيرة بشكل مثير. ولم تدهنهما باى اوكلادور. ثم اضافت امى. بس ده غلط وحرام يا روبا. انصحك بلاش. قالت رباب. بس يا لبوة. انتى عايزة ابنك رشاد وعمالة تصديه مش عارفة ليه. لو مارحتيش النهارده او خلال الايام الجاية لاوضته وخليتيه ينيك انا بنفسى هاكتفك فى السرير وارفعله رجليكى عشان ينيكك يا شرموطة. اسمعى كلامى وكلام المراية حبيبتك. المراية صديقتى وصديقتك. قالت خوخة. بقى كده يا روبا. ماشى ماشى. بس انتى ليه حافية. قالت لها رباب. اصل سى كمال يا اختى بيحب رجلايا اوى. عارفاه بيحب النسوان الجو بتوعه حافيين. واشتريت له البودى سوت ده مخصوص عشان ألهلبه. ضحكت ماما وقالت لها. ااااه يا وسخة. طيب. ضحكت رباب وخرجت. وانا اختبات فورا. ووجدتها تسير حافية القدمين تتمايل وترقص اطيازها ونهودها الكبيرة كنهود امى فاتنة جدا فى هذا الزى الرهيب. تتبعتها وانا منبهر. واحسدها على جراتها وشجاعتها وألعن عناد خوخة. الا تقلدينها يا خوخة ؟. طرقت باب غرفة ابنها كمال برفق وهى تتكلم بصوت هامس عذب يفيض حلاوة واغراء. افتح يا روح قلبى. انا ماما حبيبتك اللى هتسعدك الليلة. افتح يا كوكى. باموت فيك يا روحى. افتح بقى اللـه !!. فتح كمال الباب ونظر بذهول الى امه. وقال. معقول. انا بابص فى المراية ولا دى حقيقة. ضحكت امه رباب وقالت. يا كمولتى حقيقة ونص. وقرصته. قال. اااى. ضحكت وقالت. ده انت هتقول اى للصبح النهارده وكل ليلة. زبرك هيتهرى يا واد. ثم دفعته بقوة ليرتمى على الفراش ودخلت واعتلته. ووقفت انا جوار الباب الموارب اراقب ما يجرى وزبرى فى يدى ادلكه بجنون حتى يكاد ينخلع من مكانه. كانت امراة قوية وفاجرة وماجنة بحق. يا بختك يا كمال. ويا حظى الزفت مع خوخة. وجدتها تخلع عنه ملابسه المنزلية بيجامته وغياره الداخلى. ثم تنزل على شفتيه تقبله بقوة وعنف حتى دميت شفتاه. ثم نزلت تعض حلماته وهو يتاوه من الالم والمتعة. ونزل لسانها على صدره وبطنه وسرته ثم استقر على زبره الضخم. قالت له مدهوشة. ايه كل الزبر ده يا حمار انت. انت حمار مش بنى ادم ولا ايه. قال لها كمال. ماله يا ماما. انتى اللى خوافة او ماشفتيش ازبار قبل كده. صفعته بالقلم على وجهه وقالت. ازبار ايه يا وسخ انت. انت فاكرنى شرموطة يا واد ولا ايه. انت تخرس خالص وسيبنى اشوف شغلى يا خول. ثم بللت اصبعها بريقها ودفعته بقوة فى طيز كمال. قال. اااااه. ايه ده يا ماما. قالت له. بس يا خول. وبدات تدلك زبره بيد وباصبع يدها الاخرى تنيك طيزه. ثم نزلت على زبره بفمها وبدات تمصه بوصة بوصة. ثم تلف لسانها على راس زبره. تلحس لعابه المنوى التمهيدى. بدا كمال يتاوه بقوة ويستمتع. قالت له. عاجبك صباع امك فى طيزك يا خول. عقبال زبرها لما ينيكك. قال كمال متنفضا. زبر مين اللى هينيكنى يا شرموطة. دانتى هتتناكى لما تتفشخى الليلة. مصت شفتيها وقالت. لما نشوف يا علق يا مرخى مين اللى هينيك التانى. تعال الحس كس امك يا وسخ وورينى الرجولة. نهض كمال بسرعة من تحت رباب. ورماها على الفراش بقوة. قالت. بالراحة يا وسخ. قال لها. بس يا نجسة. نزلت رباب بيدها على كسها وشفايفه تدعكه بقوة وتقول. انا نجسة يا كيمو. ماما نجسة ؟. قال لها. ايوه نجسة ومومس كمان. هنيك كسك بلسانى دلوقتى يا ماما واخليكى تصوتى زى العاهرة. وتجيبى عسلك النتن زيك. يا معرصة. كانت رباب تفرك فى كسها بقوة هائلة. ثم نزل كمال بين فخذى امه رباب والصق راسه بكسها. وابعد يدها بقوة عن كسها. وسرعان ما وجدتها تتاوه بصوت عال. وتتلوى تحته وهو ولسانه لا يرحمها. حتى قالت. هاجيب يا واد. حرام عليك تعمل فى امك حبيبتك كده. ااااااه ده لسان ده ولا زبر ااااااااح. ااااااااااااااااه. هاجييييييب. قال كمال بصوت ملئ بالكس وعسله. جيبى يا وسخة يا شرموطة يا متناكة الكل يا مزبلة. ولما انتهت امه من انزال عسلها. عاد لياكل كسها من جديد حتى اهلكها من انزال العسل. ثم اعتلاها اخيرا وتموضع بين فخذيها. ودفع زبره صرخت وقالت. حرام عليك شوية شوية. انا ماجربتش زيه عمرى. قال لها ضاحكا. يعنى بابا مرخى ولا ايه. قالت له. اخرس يا واد. ابوك ارجل منك وسيد الرجالة. انت اللى مش طبيعى. اكيد البنات والنسوان بتهرب منك لما يشوفوه. قال لها. اراهنك انك دلوقتى هتدمنيه زيهم. قالت. ماشى يا واد قبلت التحدى. ودفع كمال زبره بالكامل فى كس رباب. التى صرخت واغلق فمها بقوة قائلا. اخرسى يا شرموطة هتفضحينا. واخيرا استرخت بيضانه على طيز رباب معلنة وصول زبره بالسلامة لعنق رحمها وقعر كسها. ونزل يبوس امه من فمها وبدا ينيكها. وسرعان ما بدات تحلف بحياته وتمدح زبره الرهيب. والتقم قدمها الكبيرة الحلوة فى فمه وبدا يلحسها وياكلها اكلا. قالت له. اه يا وسخ جيت لك مخصوصة حافية عشان عارفاك بتموت فيه. قال كمال. يا حبيبتى ماما عارفانى وعجنانى وخابزانى. قالت. اااااااه اااااااح طبعا يا واد مش مامتك. نك مامتك كماااااان. نك مرات ابوك العرص. ربى لابوك قرون على مراته. كماااااان. ثم قلبها للوضع الكلبى ثم اعتلته هى وهى تواجهه تارة وتواجه الباب تارة اخرى راعية البقر وراعية البقر المعكوسة. واخيرا اعادها للوضع المشينارى التقليدى واطلق حليبه فى كسها. الفصل التاسع. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر اشتعلت عيونى لهبا وانا ارى رباب والدة كمال. تتخذ وضعها له على يديها وركبتيها كهرة شبقة للحب وكسها مكشوف من البودى سوت المحبوك الابيض الذى ترتديه كما ان يديها وقدميها مكشوفتان من الاساس وقد جذب كمال كتفى البودى سوت حتى تعرى نهداها. ولمس كمال جسدها بصفة عامة وشاملة بشكل سريع بيده تمريرة يدوية شاملة. فانحنت وتاوهت تحته من اشتعال الرغبة لديها وحبها لزوجها الثانى والنسخة شبه المطابقة من حبيبها وزوجها الاصلى والده. ثم نزل بوجهه عند اذنيها. وقال لها. دانتى هتتناكى نيك الليلة يا شرموطة. ليلتنا مباركة وعسسسل يا ماما يا مراتى يا حبيبتى. اوعى تسيبينى. قالت له. لا يمكن اسيبك يا ابنى وجوزى وحبيبى وكل حاجة ليا. بس لازم تعرف ان لما نرجع هاقسم الليالى بينك وبين باباك. لان له حق عليا كمان. وجوزى زيك بالضبط. وبحبه زيك بالضبط. لغاية ما يمكن ييجى يوم واقنعه نتشارك احنا التلاتة سرير واحد وعلاقة واحدة. قال كمال. يا ريت يا روبا. ثم حك ايره عدة مرات فى بظرها وشفاه كسها. ثم ادخله تدريجيا بوصة بوصة فى اعماقها. وهى تتاوه بتلذذ وبعض الالم. قالت. كم هو كبير. وجباااااار. قال كمال. هل تشتكين. قالت. لا لا فقط ادون ملاحظاتى هاهاهاها. حتى ارتطم كيس بيضاته ببظرها معلنا بلوغه قاع مهبل امه. نزل بفمه على خدها وجبينها يقبله بحب حقيقى ويقول لها. **** يخليكى ليا يا ست الحبايب يا رباب هانم. مش هاقولك بعد كده الا ست رباب او رباب هانم. يا مراتى يا حبيبتى. ثم بدا يدخل ويخرج ايره ببطء يتشرب اللذة الهائلة التى يشعر بها فى المهبل الذى ولده منذ 26 عاما. اليوم يعود اليه ويقدم له فروض الولاء والطاعة. والمتعة اللامتناهية. كم انت كريم ايها المهبل الامومى تلد وتمتع وليدك ايضا. كم انت كريم ايها النهد الامومى ترضع وليد جسدك ثم بعد اعوام حين يصير الرضيع رجلا يمتعك وتمتعه ويرد لك الجميل. واستمر كمال فى اطعام مهبل امه ايره الضخم الجبار وهى تتاوه بخفوت تكبح جماح صراخها لان كمال من النوع الذى يحب المراة الهادئة معه لانه ان صرخت يخاف ويظنها تتوجع وتعانى. فهو يحب النياكة الهادئة المفعمة بالحب. وتناول كمال يد رباب الطويلة الاظافر ذات الاوكلادور الاحمر وقبلها مرارا وهو يمتع نفسه بمهبل امه ويمتعها بايره. وعانته واجنابه ترتطم بقوة بطيازها. ثم بعد نصف ساعة قرر تغيير الوضع. ورقد على ظهره وارتفعت رباب باسمة ضاحكة فوق خصره وامسكت ايره المنتصب بقوة الغضوب ودسته عند مدخل كعثبها "كسها". ثم جلست. كانت تواجه ابنها وظهرها لى. واخذت تتقافز كالقردة المجنونة وراعية البقر فوق فحلها وحصانها الهائج. وكمال يمسك جنبيها باحكام يرفعها وينزلها على ايره قليلا ثم يتركها تتقافز هى بنفسها وراسها يتراجع للوراء مغمضة العينين من المتعة. ثم عكست وضعها لتواجهنى وتعطى ظهرها لابنها الذى يرى الان بعدما انزل البودى سوت الخاص بها حتى خصرها. يرى تعاريج وادى ظهرها الجميل المثير السمين. ظهرها حقا جميل بتضاريسه وجنبيه ووسطه. رووووعة. واخيرا عادا الى الوضع المشينارى التقليدى وناكها فيه قليلا حتى صاح وقال هاجيبهم يا ماما يا احلى شرموطة يا مراتى للابد. قالت له. جيبهم فى كسى يا جوزى. يلا يا روح قلبى. ماما محتاجة لبنك. متع ماما. وصاح عاليا وانتفض مرارا ثم سكنت حركته. وارتمى جوارها. ونظرت انا وانا اطلق حليبى عاليا فى الهواء ليسقط امام باب الغرفة. فوجدت اللبن الابيض الغليظ يسد تماما بين شفاه كس رباب. وينزل من الداخل ببطء. كان مشهدا رهيبا. رباب اتناكت كما يجب. بضمير. وذمة. من ابنها كمال. وبدت الان مثل امراة مناكة جيدا. بشعرها الاشعث وعرق جسدها وعنقها. ولهاثها وشرودها فى كوكب اخر كوكب المتعة الصافية مع اعظم انسان واحب الناس الى قلبها ابنها. بعد تلك الليلة الملتهبة التى قضتها رباب مع ابنها كمال. ونامت فى احضانه ونام فى احضانها حتى الظهيرة عراة حفاة. لم يمر يوم علينا الا وتدخل رباب واولادها الى حجرة المرآة ويمضون ساعة او ساعتين ويخرجون فى ذهول. لم نعد ندرى انا ولا خوخة ماذا يجرى بالداخل. حيث اصبحت رباب تمضى الليالى مع كمال. وبالنهار التصق كمال بامه وزوجته الان رباب وعيونهم كالعشاق مثبتة مع بعضها بقفل. ماذا سيفعل كمال بموهبته العجيبة الان الشبيهة بفيلم قلب الحبر الشهير. هل سيقرا ليجلب شخصيات ديكنز او سيشاهد افلاما وممثلين اجانب او مصريين قدامى او معاصرين ليجلب ابطالها لامه يمارسون معها الايلاج المزدوج او الجانج بانج او الهاردكور واحد على واحد. ان الاحتمالات فى هذا الجناح الفندقى عديدة وكثيرة للغاية والتباديل والتوافيق الجنسية لا تعد ولا تحصى. وهذا رائع ومثير للغاية. ليت نعمت لديها اضافة لموهبة كابوس شارع ايلم. موهبة تجعلها بنومها ترمينا فى فوهة نيزك اريزونا. او باحضان اسرة امريكية بلمح البصر. وعدت انا الى حجرة امى لانام جوارها وتمنحنى بعض الالتصاق والكادلنج والقبلات الفرنسية والخاطفة. ولكن اذا حاولت التمادى معها اكثر تنهرنى بشدة وتهددنى بمخاصمتى للابد. فاتراجع الى حين واكظم غيظى. ووسط كل هذه الحيرة والهياج الجنسى الذى يجتاح كل من بجناح الفندق قررت اعتبار اخت كمال نعمت اللـه تصبيرة جيدة لى. انها بسكويتة رائعة كبسكويتة الشمعدان للقويرى الشهيرة. فتاة مراهقة وما ادراك ما الفتاة المراهقة. انها زهرة بيضاء. ياسمينة عربية سريانوفارسية امازيغية وغربية حقا. كلها حلاوة. ووداعة وبراءة. تتغذى على زبدة الفول السودانى. خريجة مدرسة لغات. وترطن بالانجليزية ب****جة الامريكية وترتدى الملابس كجميلات افلام المراهقات الامريكية. كانت هذه هى نعمت. يا إلهى اننى فعلا اراقبها بامعان. هل وقع غرامها فى قلبى. ام انى ارثى لها لانها تحبنى بلا امل اللقاء وبلا امل ان ابادلها هذا العشق. رباه كم انا غبى. هل استمتع بعذابها ام بعذابى. اتابعها وهى تشاهد قناة Eska البولندية واغانيها الامريكية والاوروبية الرائعة. ذوقها راق. الليلة نهضت بحذر من جوار حبيبتى خوخة. وتوجهت الى غرفة نعمت النائمة بسلام ملائكى عجيب. وهى تهمهم كأنها تكلمنى بالحلم. قبل ان تصنعنى كعادتها كل ليلة. اقتربت من فراشها برفق على اطراف اصابعى ثم ازحت الغطاء عنها واستلقيت جوارها ورفعت الغطاء علينا نحن الاثنين. عندها فتحت عيناها فجاة. قالت. حبيبى حبيبى رشودى. انى اراك بالحلم كل ليلة. لماذا تعذبنى. انى احبك ولا اطيق فراقك. ضمنى ارجوك. قلت لها مترددا. نعمت... قاطعتنى قائلة فى وله وعشق. عيون نعمت. قلب نعمت. حياة نعمت. اؤمر نعمت تلاقيها خدامتك بين ايديك وتحت رجلك. نظرت فى عيونها مشدوها. ما كل هذه الرقة والطاعة يا ربى. من اين اتت بها. انها عملة نادرة جدا جدا فى زمننا هذا. حيث البنات عاصيات ومتسلطات كثيرا. وضاع الحب على ايديهن للابد. قلت لها مترددا. يا نعمت ارجوكى بلاش كده. انا عارف انك بتحبينى. بس انا مرتبط بعهد مع واحدة بس. قالت لى. يا بختها. يا سعدها يا هناها. ويا حظى الزفت. وماله يا رشودى. انا قابلة. حبها يا روحى بس متسيبنيش. لو سبتنى اموت ومش هتسامح نفسك ابدا. هتندم يا رشودى. ووجدتها تلمس خدى بيدها وهى تنظر بعيونى بعمق ودون توقف وبهيام وتفحص. كانت كلماتها وصوتها الطفولى الرقيق وتوسلاتها تطربنى وتملا عيونى بالدموع رغما عنى ورغم محاولاتى التماسك. قالت وهى تلمس وجنتى. انت بتعيط يا رشودى. تبقى بتحبنى. انا اسفة انى ضايقتك بكلامى. بس واللـه باموووت فيك. مش قادرة يا رشودى. قلبى مش بايدى. كانت ترتدى بانتيهوز ابيض جميل. ولم تكن ترتدى اى كولوت تحته. وترتدى فوقه بلوزة بيضاء ضيقة مزخرفة بورورد من الدانتيل الابيض وشبه شفافة. كانت ملاكا فى هذا الزى. ضممتها الى صدرى دون شعور منى. ومددت يدى لالمس صدرها وشعرت بدقاته السريعة. قبلت خديها ثم شفتيها. بمجرد ان قبلت شفتيها حتى احاطت ظهرى بقوة بيديها لا تود ان تتركنى افلت. حتى اشبعتها قبلات. فكت قبضتها المستميتة عنى بضعف. وهى تلهث. وضعت يدى على ذراعيها ومررتها على بطنها وهى تتلوى تحت لمستى كهرة شبقة وكعاشقة حقيقية يقتلها الهيام بالحبيب. مسحت بيدى على كسها من فوق البانتيهوز المبلل قليلا الان. وعيونها معلقة بى كأنها ترى في هيرلورد هيرجد. سالتها بعض الاسئلة وانا افرك كسها بيدى برفق اثيرها على خفيف دون اثارة كاملة انفجارية اريدها بوعيها حاليا. وهى تجيبنى. علمت انها مثلى متنورة حرياتية وسكيولارية. ويمامة دايزمية وقطة كونفرتوكرستيانتية. مثلى تماما فى كل الافكار. دمعت عيناى من الشفقة عليها ومن قلبى ابن الكلب الذى لا يرضى عن خوخة بديلا. واحسست ان واجبى على الاقل ان امتعها قليلا ولعل ذلك ليس خيانة لخوخة. هل لو جاء الهوى سوا مع الهتى خدوجتى خوخة هل يمكنها ان تسمح لى بعد اذنها ان اطفئ نيران قلب نعمت اللـه. هل تسمح لى خوخة ان تكون هى زوجتى ونعمت حبيبتى او خطيبتى. وبدات اسرع من حركات يدى على كسها المبلل كثيرا الان والساخن. وهى تتاوه. وتنظر فى عيونى بعشق لا ينتهى. كانت نهودها نهود مراهقة رشيقة مقاس بى ، وليس سى مثل امى ورباب امها. وكان جميلا هكذا. ونزلت بفمى التقم فمها وهى تتاوه وتبلغ قمة نشوتها. ثم نهضت لانصرف وهى تهدا وتنزل الى كوكب الارض. مدت يدها بسرعة تمسك يدى وقالت. الى اين انت ذاهب. قلت لها. لا نستطيع اكمال ذلك يا نعمت. انا اسف. باليوم التالى كانت نعمت تعذب نفسها بكاء مع امها وخوخة. ونظرت لى خوخة شذرا وكذلك رباب وقالت خوخة. البنت مقطعة نفسها من العياط عشانك يا ابو قلب حجر. ليه كده. اشرت اليها لنخلص نجيا. قلت لها. انا لا ارضى بديلا عن امراة واحدة. ضحكت وقالت. اعلم من هى. ولكن هذه المراة ليست لك ولن تكون. هى لزوجها فقط. قلت. اتحداك انها ستكون سيدتى وربتى وحبيبتى للابد. وسيكون على زوجها التواؤم مع الامر. قالت بعيون متالقة. حسنا لنر. الايام بيننا. ولكن عصفورة قالت لى ان هذه المراة تريدك ان تخطب نعمت اللـه. وهى ستبارك ارتباطكما هذا. وثق بانه ليس اختبارا منها لاخلاصك لها او لعشقك لها. فهى بالفعل لم تر مثيلا لك فى عشقها وعبادتها. قلت لها. لا لا استطيع قلبى مكرس لها فقط. قالت خوخة. وقالت لى ايضا العصفورة ان هذه المرأة ستغضب جدا جدا منك اذا رفضت خطبة نعمت. وعندها لن تفكر فى تطوير علاقتك انت وهى. قلت فى لهفة. احقا ستقوم ربتى الحلوة بتطوير العلاقة بيننا. ضحكت خوخة وقالت. نعم لكن ليس الان حين نعود الى القاهرة ونكمل رحلتنا. ربما تعيد النظر ولكن ذلك منوط باطمئنانها على مستقبلك مع فتاة تحبك كل هذا الحب الجنونى. هى تقبل ان تكون نعمت شريكة لها فهى ديمكراتيك جدس وتحب الاختلاط بيتوين ذاتوسيكسيز والفنون حتى فى هيرتمبلز. وليست سريالكيلر. قلت لها. سبحان اللـه. نعمت ايضا قالت لى ذلك بحذافيره. ضحكت امى خديجة وقالت. ارايت اذن كلتاهما تعشقك فوق العشق ذاته ولو امرتها ان ترمى نفسها فى النـار ستفعل دون ادنى تردد. كلتاهما لا تهمهما غير سعادتك وراحتك الكاملة. وانا بصفتى امك. ارى ان نعمت هو جواز مرورك الى قلب هذه المرأة التى لا ترضى عنها بديلا وشرط قبولها لك وتطويرها علاقتها معك الى ما تحب وترضى. وارى ان نعمت تناسبك فكريا وعمريا وارى انك تحبها على الاقل تستلطفها لسنها وفكرها المتطابق معك ولكنك تكابر او تضحى من اجل حبيبتك هذه. وحبيبتك كما قالت لى عصفورتى هى راضية كل الرضا عن ذلك وستسخط عليك وتبطش بك بغضبها إن عصيت أمرها بخطبة نعمت. وتقول ان قلبك يتسع لاثنتين. ربتك الحلوة والبريئة نعمت. ولو احببت ان اعلمها لك مواهبى بالطبخ والاشغال المنزلية فلا امانع وانا واثقة انها لن تمانع باى تنازل او تضحية معك. ولو قلت لها اعتبرى نفسك يتيمة وكونى لى واعتزلى اعلك نهائيا. انا واثقة انها ستفعل. لا تضيع من يدك عملة نادرة بهذا الزمن فتاة تحبك كل هذا الحب بعنفوان مراهقتها التى لو شئت ستدوم مراهقة طرية لينة بين يديك. ولكن شد وارخى معها عندها ستظل مشتعلة ومشتاقة وخائفة من فقدانك فستطيعك وترضيك بكل السبل وستسير على الجمر لو امرتها. قلت فى استسلام. حسنا يا خوخة. سمعا وطاعة. بعد قليل رايت نعمت تجلس وتنظر الى وبيدها كوب كبير ملئ باللبن الجاموسى الدافئ. لبن بفالو الماء. وتقول لى. لا شئ يعلو على لذة شرب كوب لبن جاموسى كامل الدسم بقشدته الكاملة يا رشودى. اتشرب. لا يهم انا. اشرب. وكاننى شربت. اشرت لها لا اشربى انت. فارتشفته بتلذذ وبراءة شربتة ببطء. فلما انهت اخر رشفة فى الكوب ازدادت جاذبية فى عيونى. ونظرت على عيونها وحاجبيها. ما هذا الكحل الجميل. والحواجب المتوسطة الحلوة. وهذا الانف الطويل الجميل الانثوى. ثم رايت رباب وخوخة جالستين حول ترابيزة القهوة وقد وضعتا رقعة شطرنج. وكانتا تلعبان بهدوء والجو مملوء بسحب الغيرة والتنافس الانثوى. العقلان العملاقان بالفندق يتناطحان الان. ولكنى اعلم ان الهتى خوخة هى الغالبة والمنتصرة دوما. وبالفعل صرخت رباب معلنة هزيمتها وموت ملكها. فى تلك الليلة سمعت تاوهات قادمة من غرفة رباب التى اصبحت بمفردها الان مثل ابنتها وابنها. ولم اجد ماما بجوارى .. فنهضت لارى. وجدت رباب لا حول لها ولا قوة تحت امى المفترية خوخة. وكلتاهما عارية وحافية. كانت رباب تقول. كفاية حرام عليكى يا خديجة هاموووت منك. قالت خوخة. بس يا وسخة. ووجدت امى تباعد اكثر بين فخذى رباب وتحك كسها بقوة فى كس رباب بطريقة رجولية وعدوانية كانها تنيكها فعلا. ورباب تغنج كاقذر عاهرة. قالت رباب. كده يا وسخة اااااااااه. احححححح. بقى ماتش الشطرنج ده كله عشان تحكى كسك فى كسى. قالت خوخة. ايوه لازم اكسر عينك يا لبوة. مزاجى كده. واستمرت امى تدعك فى كس حماتى رباب بكسها. قالت لها رباب. بالراحة يا خوخة هتقطعى زنبورى وشفايف كعثبى. قالت ماما وهى تتاوه. وانا مالى يا لبوة. ماتولعى بجاز. المهم امتع نفسى. ورفعت ساقى رباب على كتفها ثم تناولت قدم رباب الكبيرة وقالت لها. رجلك كبيرة كده ليه يا لبوة. دى رجل راجل مش رجل مرة هاهاهاها. وبدات خوخة تمصها وتلحسها بقوة كانها تلتهم فخذ دجاجة. وسرعان ما انتفضت رباب تحت خوخة بشدة. وبعدها انتفضت امى. وقالت رباب. كده يا وسخة غرقتينى بميتك. ضحكت امى ضحكة فاجرة لاول مرة اسمعها وقالت لها. انا ولا انتى يا وسخة. دانا هاقعد سنة انضف فى زنبورى وشفايف كسى اللى غرق برابير زى برابير القلقاس من كسك. كانت امى على ما يبدو تستعمل رباب كتصبيرة كما فعلت انا مع نعمت اللـه. هل اشعلتُ شهوتها رغم مكابرتها. حكت لى نعمت كيف اراد ابوها ان يفرض عليها ان تقوم بكفرنج تاج راسها هير هير. لكنها تمسكت بحريتها. وحين سمعت منها هذه الحكاية سررت منها كثيرا وكبرت فى نظرى اكثر واكثر. وكانت تحب قراءة ملف المستقبل مثلى وتشاركنا انا وخوخة هواياتنا. نادت رباب على ابنتها نعمت فاعتذرت لى نعمت وذهبت اليها. واغلقت رباب عليهما الباب. اقتربت من الباب لاتسمع. وكان كمال قد خرج للتنزه ومغازلة الفتيات كعادته. اما خوخة فكانت بالمطبخ تفعل بعض الاشياء. لم اسمع كلام رباب بالضبط. ولكن سمعت همهتها فقط. صاحت نعمت. يا نهار ابيض. يعنى حماتى هى حبيبة حبيبى اللى هيموت عليها. واللى شاغلة قلبه ومخلياه يصدنى. هى جميلة وتستاهل اى انسان يحبها ويتمنى يقضى جنبها كل ايام حياته حتى لو كان ابنها وحتى انا. بس ايه مدى علاقتهم يا ماما. همهمت رباب بخفوت مرة اخرى وكان صوت نعمت هو العالى.. قالت نعمت. غريب. يعنى ما بتديلوش ريق حلو ومنشفة ريقه عليها. اخص عليها الوحشة. حد يكسر بخاطر حبيبى وروح قلبى رشودى. ليه القسوة دى بس. حرام عليها. حبيبى هيموت عليها وهى مش سائلة فيه كده. يا ماما لازم تقنعيها تفتح له قلبها. مين تلاقى اللى يخلص لها ويحبها كده فى الزمن ده. ارجوكى يا ماما. انا قابلة صدقينى مش زعلانة ولا غيرانة وحاسة بوجع قلبه. وعارفة انه صادق ومش ممكن يتخلى عن نعمت اللى بتموت فى تراب رجليه. قابلة تكون شريكتى فى قلبه. وانا شايفة من حماسها ليا واقناعها له يرتبط بيا انها كمان معندهاش مانع اشاركها فى قلبه. قالت رباب هذه المرة بصوت سمعته انا بوضوح. حاضر يا روح قلبى انا باحاول. بس جت لى فكرة هاعرضها على رشاد بينى وبينه يمكن. بعد قليل خرجت نعمت تنظر الى بابتسام وحنان لم اره سوى بعيون خوخة نحوى. وجلست جوارى. وامسكت يدى بجراة تدعكها بين كفيها. وقبلت خدى وجبينها وقالت بخفوت وخجل. **** يخليك ليا يا روح قلبى. اممممم. ووضعت راسها على كتفى. شاهدنا فيلم توحة ثم عفريت سمارة. بالمساء قالت لى رباب. اريدك فى موضوع خاص بمفردنا. وبالفعل خلصنا نجيا. قالت لى. انى اعلم بتعلقك بامك وانك تتمناها حبيبة وحيدة وزوجة لك. وهى تصدك. هى حكت لى. والمرآة. وايضا كلامك مع ابنتى نعمت اللـه. كل هذا جعلنى اعلم. ولن اخفى عليك انا كنت اشجع منها مع كمال. قلت لها. احقا. قالت. نعم واعلم انك رايتنى انا وهو فلا تتظاهر بعدم المعرفة. ابنتى تموت فيك. ولديها قدرة على التضحية تفوق كثيرا من نساء بلدنا. لذلك انا ارى انه بامكانى تعليمك التنويم المغناطيسى والتحكم بالعقل من اجل ان تخضع امك خديجة لرغباتك وتصبح كالدمية المطيعة بين يديك. نظرت اليها بذهول وفكرت طويلا وساد الصمت الحجرة وهى تنظر الى بصبر تنتظر اجابتى. اخيرا قلت لها. لا. قالت بذهول. لا ؟!!. اننى اريد خوخة راغبة فى بالفعل من نفسها وليس تحت تاثير سحر او مخدر او عقار او تنويم مغناطيسى. قالت رباب. على كل حال ساعلمك التقنيات سواء استعملتها اولا. على سبيل الاحتياط حتى اذا استنفدت طرق اقناعى لها واقناعك لها. فيكون ذلك الحل الاخير وطوق الامل الاخير بالنسبة لك. ولعلمك فهى لن تكون راغبة مفتعلة او اصطناعية. تستطيع بالتنويم اسقاط الحواجز التى تمنعها من الاستماع لصوت قلبها ورغبتها. فهى بالفعل راغبة فيك اشد مما ترغب انت فيها. ولكن حواجز كثيرة تمنعها. منها الخوف والخجل والتربية واعراف المجتمع. فانت ابنها. وتخشى ان يتسبب استسلامها لرغباتها معك فى تدمير حياتك واسرتها بالكامل. وتعلم انها لست باقية لك للابد وان مصيرك للزواج وتركها. انا ام ومصرية مثلها اضافة لكونى طبيبة نفسية واعلم تماما ما يعيقها. اخيرا قررنا العودة الى القاهرة. وانتهت جولتنا فى سيناء. وقررنا اصطحاب رباب واولادها معنا. فى اوتوبيسنا المنزلى عائدين الى القاهرة كى نتمم الخطوبة فى منزلنا بالتجمع الخامس. وان كنت اتمنى الا نقطع رحلتنا فى وسطها هكذا. وكنت اتمنى الا نعود الى التجمع الخامس الا بعدما ننهى رحلتنا لكن ما باليد حيلة. جلست امى وانا اقود الاوتوبيس. جلست ترسم لوحات للاماكن التى زرناها. او تراجع ما رسمته خلال الاسابيع الماضية. رسمتنى. وهى معى. ورسمت ايضا رباب واولادها. رسمت الاوتوبيس ومعالم كل مدينة ذهبنا اليها. بعض الرسوم بالريشة والالوان على منصة الرسام وبعضها بالقلم الفحم او الرصاص. على حجر خوخة. كواكب (/ فبراير 10, 2018 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3332) تعديل (/ حذف (/ تبليـغ (/ #4 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3332) رد (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/reply?quote=3332) / (/ aboziib (/ Member إنضم إلينا في:فبراير 13, 2018 المشاركات:63 (/ الإعجابات المتلقاة:1 نقاط الجائزة:8 (/ الجنس:ذكر الإقامة:España (/ الصفحة الرئيسية:/ قصة حلؤؤؤؤة .. شكرا لك ❤ صورة حقيقية من فيديو شخصي ❤ / aboziib (/ فبراير 14, 2018 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3498) تبليـغ (/ #5 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3498) أعجبني (/ رد (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/reply?quote=3498) / (/ كواكب (/ Member إنضم إلينا في:يناير 30, 2018 المشاركات:130 (/ الإعجابات المتلقاة:0 نقاط الجائزة:16 (/ الجنس:ذكر الفصل العاشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر اصطحبنا معنا فى الاوتوبيس المنزلى رباب وزوجها فخرى واولادها نعمت اللـه وكمال. وما هى الا 6 ساعات. حتى بلغنا القاهرة. وابقينا المرآة العجيبة فى الاقامة الجبرية وبالحفظ والصون فى مخزن الاوتوبيس المنزلى. فنحن لا نستطيع تعليقها بالقصر ولو حتى بغرفة مغلقة لانها ستتمكن من اقناع اى مغامر من الخدم او المعازيم او والد نعمت او اى احد بفتح الغرفة ورؤيتها فيحدث ما لا تحمد عقباه ويقفز الجميع فوق الجميع ويتحول القصر الى اورجى او جانج بانج. لم تكن نعمت ولا كمال قد شاهدا القاهرة. فقد ولدا فى شرم الشيخ. وكانت نعمت متلهفة جدا لترى معالم القاهرة. وكلفتنى امى خوخة بذلك. قالت لى خوخة. فسح نعمت فى انحاء القاهرة. كانت نعمت منبهرة بوسط البلد والرفاعى والسلطان حسن. بالحسين والعتبة. وحلوان والمعادى. ومنبهرة بالنيل بالتاكيد. كم كانت حلوة ببراءتها ورقتها. حقا كم كانت حلوة. وانبهرت رباب واسرتها حين نزلنا من الاوتوبيس المنزلى فى قصرنا المنيف. وظلت عيونهم معلقة لاعلى وللسقف تنظر يمنة ويسارا فى ثراء القصر وفخامته وخدمه وحشمه. كانت رباب الطبيبة البشرية تخصص الطب النفسى واسرتها من الطبقة المتوسطة. وشعرت بالضآلة او على الاقل بعدم تناسب هذه المصاهرة. وعلمت لاحقا من نعمت نفسها ان امها رباب حاولت اثناءها عن هذه الخطوبة والزيجة. ولكن قبل ان تكمل كلامها كانت نعمت قد انفجرت باكية وضربت الارض بقدميها. ثم اصيبت بنوبة هلع وفقدت الوعى وتشنجت. ندمت رباب كثيرا على ما قالته. واخذت تعتذر لنعمت وتلاطفها كثيرا لعلها تفيق. افاقت بصعوبة وقالت اين انا يا ماما. قالت لها رباب. اسفة يا بنيتى. لن اعترض طريق سعادتك ابدا. بقصرنا المنيف متسع وغرف لا تعد ولا تحصى لاقامة اسرة رباب. وايضا لاقامة ثلاث او اربع فتيات مراهقات زميلات وصديقات لنعمت اللـه. واللواتى صممت نعمت ان ادعوهن قبل حفل الخطوبة باسبوعين اى منذ وصولنا الى القاهرة على الفور. وبالفعل تكفلت انا بدعوتهن ولكن اتين على نفقتهن الخاصة او نفقة اهاليهن بالاحرى. واعتبرناهن ضمن عائلة رباب وفخرى. وتكفلنا باقامتهن ماليا بالكامل. كن فتيات مرحات كعادة المراهقات ولحسن الحظ انهن من نفس مستوى نعمت الراقى. مدارس لغات ويرطن مثلها باللغة الانجليزية باللـهجة الامريكية باسلوب مراهقات امريكا الرقيق الحلو. ويرتدين مثلها ملابس عصرية غربية لا عبايات ولا طرح. شعرت ان نعمت ليست بهذا السوء. رغم اننى لم استطع حتى الان وللابد لن استطيع منحها كامل قلبى. ف99 بالمئة من قلبى وروحى وكيانى لخوخة الهتى الوحيدة. والواحد بالمئة هو لنعمت. لكنى ايضا لا استطيع الاستغناء عن نعمت لو لم يكن لانجذابى لها فمن اجل رضا حبيبة قلبى خوخة المصرة على ارتباطى بنعمت وجعلته شرطا لتطوير علاقتنا. لما احبه وارضاه. اصطحبت خوخة ورباب نعمت اللـه الى افخم محلات فساتين الزفاف والخطوبة. وكانت نعمت تبكى حين ترى فساتين الزفاف الرائعة البيضاء على اختلاف تصاميمها وتفصيلها وقصاتها. وتود لو ان يكون هذا الفستان هو ما ترتديه وليس فستان الخطوبة. لكن امى هداتها وكذلك امها. قالتا لها. الصبر يا بنيتى. والا طار الولد وخاف. ثم دعيه بالخطوبة يتشرب براءتك وحلاوتك ويتعمق بمعرفتك وعشرتك حينها تلقائيا سيتشبث بك ويدمنك يا نعمت. دعى علاقتكما تنمو تدريجيا كانكما طالبان مراهقان بمدرسة امريكية واحدة. والا ستخيفيه هكذا. كن يتآمرن على. هؤلاء الخبيثات ليحبسننى بقفص الزوجية. ولكن اتعشم ان تبقى نعمت بعد زواجنا يوما ما بنفس تقبلها لاهمية خوخة بقلبى وبنفس مراهقتها وبراءتها. واعتناقها افكارى وتقبلها حريتى وتنورى. لو لم تفعل فلن اتردد للحظة فى تطليقها. واخترت دبلتى الخطوبة والشبكة مع نعمت ووالدتينا. كانت عائلة رباب وزوجها وعائلة امى خديجة وزوجها وانا صورة حية من مصر الستينات او من اوروبا وامريكا 2018 اى الان فى الاناقة والفساتين والشعر المسترسل والملابس الغربية. كأن العائلتين كمذيعات التلفزيون وليس مثل زى العوام الرسمى. جلست الفتيات صديقات نعمت معها يضحكن ويثرثرن. بينما ذهبت انا لاتسلى بالتلفزيون حيث شاهدت فيلم the myth الرهيب لجاكى شان. وفيلم Unleashed لجيت لى. ثم جاء الجميع اسرتى واسرة رباب وصديقات نعمت ****. وشاهدنا كلنا فيلم اسماعيل يس بمستشفى المجانين وضحكنا على هذا الرجل العملاق الرائع بكل اعماله. كما اكلنا من المحوجة بالعسل الاسود المولاس والدقيق وفطيرة الذرة ومحشى ورق العنب من صنع نعمت وبتعليم خوخة لها واعجبنى لقد كانت خير تلميذة لخير استاذة عقبال ان تعلمها الاشغال الفنية ايضا. عموما هى تلميذة مطيعة ومرنة ولا ترفض تعلم اى شئ. من حظى الحسن. واقترب موعد حفل الخطوبة وشعرت كاننى اساق الى الاعدام. واصبحت ابكى على انغام اغنية وردة لولا الملامة يا هوا. وكأن خوخة احست بمشاعرى هذه وحزنى. فقررت انقاذ الموقف قبل ان انهار وابكى كالاطفال او اهرب واحرجها ليلة الخطوبة. فاستاذنت ابى اسماعيل ان تبيت ليالى الاسبوع المتبقى على حفل الخطوبة. فى غرفتى معى. لاننى اعتدت على نومنا بفراش واحد وغرفة واحدة خلال رحلتنا. فاذن لها. ماذا يمكن ان يصبر الرجل هذا الطفل الكبير ويشعره بالسلوى ويجعله يخوض الصعاب ويتنازل ويضحى وينحنى ويخضع ويرضخ حتى وعلى وجهه ابتسامة وهو بغاية السعادة. تساءلت فى نفسى حين فاجاتنى امى خوخة فى تلك الليلة الاولى من الاسبوع الاخير فى حريتى القصيرة. حيث سيتم نقل السلطة على وعلى قلبى وروحى وكيانى وعلى امورى كلها من البريزيدنت خديجة الى البريزيدنت نعمت. هو نقل سلطة جزئى طبعا لانها خطوبة. النقل الكلى بالزفاف اللـهم الطف بنا بما جرت به المقادير. فاجاتنى خوخة بالمجئ لغرفتى وقالت ابشر يا رشروشتى. سابيت معك كسابق عهدنا بالرحلة كل ليلة حتى يوم خطوبتك يا روحى. اغرورقت عيناى بالدموع حال ذكرها الخطوبة. وكدت ابكى كالاطفال لولا ما رايتها ترتدى الليلة تحت الروب الطويل الدانتيل المعتم تماما والمخفى لكل جسدها من عنقها حتى قدميها. سارعت حين رات وجههى الحزين بفتح الروب على مصراعيه. كانت ترتدى جوارب طويلة سوداء شفافة ولها حمالات وحزام جارتر. كما كانت ترتدى كورسيه رقيق الخامة لونه فوشيا شفاف بحمالات هو اقرب للمايوه القطعة الواحدة فى تصميمه يكشف تماما عن جسدها تحته. رغم انه يستر عانتها ونهودها وبطنها شكليا فقط. فكل هذه المفاتن كأنها عارية فهو شفاف ومحبوك يجسمها ويظهرها اكثر ولا يحجبها. ويا للهول لم تكن ترتدى تحته سوتيان ولا كولوت. بقى فمى مفتوحا لدهر كامل. وانا اتامل امى عارية لاول مرة بحياتى او بشبابى. اخيرا يا خوخة تساهلت قليلا معى. اخيرا يا الهتى سمحت لخادمك وحبيبك ان يستمتع بضياء جسدك ومفاتنك منحنياتك وتضاريسك يا جميلة الجميلات. اخذت عيونى تلتهم جسد خوخة التهاما وتطير وتدور فى محجريهما بجنون ولهفة وشعرت كأنى ساموت من اللـهفة والرغبة العجيبة التى تجتاحنى تحتلنى وتسيطر على وتشن اوفينسيف بالتانكس والمليتارى ايركرافت والانفنتارى انها اسلحة اغراء خوخة الفتاكة. وتغذت عيونى على استدارة النهدين الثقيلين السمينين والحلمات الكبيرة والهالات العريضة البنية الغامقة المثيرة كنهود كل المصريات. ثم نزلت عيونى الى سرتها الحلوة وتفاجأت بلمعان فيها وكأنها طلتها بمادة ذهبية لامعة. ونزلت عيونى الى عانتها. لم ار اثرا لشعر عانتها اطلاقا لكن رغم شفافية الكورسيه لم اتمعن برؤية ك سها. لن استطيع رؤيته الا عن قرب وحين يصبح عاريا حتى من هذا الكورسيه الشئ الذى يظهر كل شئ. قالت امى اخيرا وقد احمر وجهها بشدة وبدت مثل البنت البكر او العفيفة جدا التى رات لاول مرة بحياتها اير رجل. او التى سقطت ملابسها كلها فى سوق مزدحم بالناس وراوها عارية حافية فى وقت واحد. وانزلت راسها تتحاشى عيونى وكأنها تضايقت من نظراتى وندمت على ارتدائها هذه الملابس. قالت لى خوخة. عينك يا فلاتى. كفاية هتاكلنى ايه ده اللى انت بتعمله. دانت خاطب. وكمان انا امك. عيونك هتحرقنى. وبعدين ايه كل الانبهار ده هتشوف ايه يعنى فى امك. كسفتنى كفاية احسن امشى. قلت لها. لا لا خلاص خلاص. تعال يا خوخة نامى جنبك. وانا مش هابص بس هابص تانى مقدرش اوعدك انى مش هابص. ضحكت وقل خجلها وقلقها الشديد قليلا. قالت. طيب يا واد. ثم جلست جوارى على الفراش وولتنى ظهرها واعتدلت انا. قالت اتريدنى ان استلقى بالروب والكعب العالى ام اخلعهما. قلت لها. بل اخلعيهما يا خوخة. وبالفعل نهضت وهى تولينى ظهرها لا تزال ثم اسقطت الروب عن كتفيها دون ان تنظر الى او تستدير. انها خجولة جدا جدا. ورايت ظهرها نصف العارى بين حمالات الكورسيه المتغضن السمين الحلو المدملك. وط يزها الجميلة المغرية. وفخذيها وساقيها السمينتين المغريتين جدا المغلفة بالجورب الاسود الشفاف. ثم جلست مرة اخرى على الفراش وخلعت حزام الجارتر والحمالات و الكعب العالى واحدا واحدا. ويا لهول ما رايته تحت الكعب العالى لقد كانت خوخة ترتدى جوربا اسود شفاف طويل. ولكن كعبه الذى يغطى باطن قدمها معتم يشبه الرقعة. كانت مثيرة جدا فيه. كيف عرفت انى اعشق الجورب ذا الرقعة بهذا الوصف بالضبط. يا لك من رائعة يا خوخة. ونظرت الى شعرها شعرت انه اكثف من المعتاد وثقيل جدا وغزير ولامع كأنها دهنتها بزيت زيتون او دهن مسك. ام انها باروكة وشعر مستعار وبالخلف ضفيرة رفيعة جدا بوسطه وتلتف كالدائرة او الهالة او التاج حول راسها. كانت رائعة كالاميرات. عموما هى تعلم انى لا احب ان تصبغ شعرها الاسود الفاحم الطويل الناعم باى لون اخر. لكن يمكننى ان احبذ البواريك. وهو ما فعلته فعلا بالليالى التالية كانت كل ليلة تاتينا بباروكة بتصفيفة مختلفة ولون مختلف احمر او اشقر او ازرق حتى او فوشيا او فضى او اخضر. قصير او طويل. مضفر ضفيرتان عريضتان او كعكة. او ضفيرته العريضة على شعرها الامامى ملتفة. فتنتى خوخة. قلت لها. ما هذا الجورب الروعة. ضحكت وقالت. ااعجبك يا رشروشتى. قلت لها. جدا جداااا. ونهضت ونزلت على قدميها التى تضعها على الاخرى. واخذت اقبلها. واتامل الرقعة المعتمة بامعان وتلذذ واعجاب شديد. وقالت. عيب يا واد. سيب رجلى. قلت لها. لا يمكن اسيب رجل حبيبتى والهتى الحلوة. قالت. بس سيبها عشان ننام يلا. وبالفعل استلقينا متجاورين. ثم اعطتنى ظهرها. والتصقت بها من الخلف كادلنج كعادتنا ولكن هذه المرة كان جسد خوخة شبه عار. وضعت ذراعى حولها ولمست يدى بطنها المغطاة بالكورسيه الرقيق الدانتيل الفوشيا. ثم تكور كفى ليحمل نهد خوخة الثقيل مقاس سي. هذه المرة تنهدت خوخة ولم تنهرنى او تمنعنى. هل سمعت لنصيحة رباب لها ان تستسلم لرغباتها وحبى الكبير لها. لا ادرى. ولكننى تحليت بالصبر كى لا اخيفها. ظللت قليلا قابضا بخفة على نهدها السمين. ثم قررت ان اخذ خطوة اخرى. فدسست يدى من تحت الكورسيه الرقيق جدا لالمس واقبض على نهدها وحلمتها على الطبيعة وعلى اللحم مباشرة دون عائق. يا لدفئك ونعومة بشرتك القمحية الحلوة يا خوخة. ونبض قلبك القوى الذى يشير لحياتك يا الهتى الخالدة. **** على هذا للاحساس. لاول مرة تلمس يدى نهدك السمين الثقيل يا خوخة. نعومة ودفء. اممممم. ما هذه الروعة واللدانة والطراوة. والحلمة الكبيرة البارزة كالاستيكة الحجم العائلى والهالات المجعدة والناعمة بالوقت نفسه. كنت احس بارتفاع جنونى بنبضات قلبى ولهاث شديد ومعدتى سقطت فى مثانتى. سمعت خوخة تتنفس بصعوبة ونبضاتها ترتفع مثلى. لكنها لا تزال تولينى ظهرها ولا تنطق بكلمة او اهة او اشارة تشير لاستمتاع او ان تنهرنى. انها تستمتع ومثارة ولكنها تخجل وتكابر. ولا تريد ان تظهر امام ولدها بمظهر العاهرة الشبقة او الفاجرة التى لا يردعها شئ وتشتهى ابنها اشتهاء امراة لرجل. بقيت امتع يدى بملمس نهد الهتى خوخة الحلوة. لبعض الوقت. ثم قررت اضافة شئ اضافى للامر. شننت هجوما ثانيا بفمى على عنق ماما. وهمست لها باذنها وانفاسى تحرق بشرتها. احبك يا خوخة. احبك حب عبادة. واعدك ان تكون ايامك كلها معى حب وسعادة. وقبلت خدها بعمق. وتحركت يدى اخيرا من فوق نهدها الثقيل ولا تزال يدى تحت الكورسيه. وبلغت عانتها. حاولت تحسس شفاه كسها. و بظرها. وادخال اصبعى داخل مهبلها. لكنها فجاة جذبت يدى بقوة وعنف وابعدتها لجوارى. وقالت. كده ازعل منك يا رشروشتى. احنا كنا ماشيين كويس. ليه كده. اقوم وانام جنب بابا ولا ايه. قلت لها. لا لا خلاص يا ماما. قالت. اهو كده احبك. ترددت قليلا ثم اعدت يدى على لحم نهدها. فلم تعترض. علمت ان هذه هى الحدود التى سمحت لى بها حتى الان. حسنا جيد افضل من لا شئ. احنا كنا فين وبقينا فين. وعدت التصق بخوخة وفمى على اذنها وعنقها واهمس لها بكلمات الحب وهى تقول. اممممم. تثيرنى اكثر بسكوتها وغموضها هذا. ابقى هكذا يا خوخة. لا تتفوهى بكلمة. يكفينا "امممم" واحساس يدى بنبضاتك السريعة. ولكننى لم اقنع بهجومى الاوفينسيف الثنائى على نهدها وعنقها وخدها بيدى وفمى. بل سعيت لتطوير الهجوم ليصبح ثلاثيا. ونزلت بيدى الثانية بحرص كيلا تشعر بى خوخة. وانزلت بنطلون بيجامتى وكولوتى القطنى الابيض الشورت. فخرج ايرى منتصبا ضخما كما لم اره من قبل. ولكون الكورسيه يشبه تصميم المايوه ذى القطعة الواحدة فهو مثلث عند العانة والارداف. وبالتالى جزء كبير من ردفى ماما كان عاريا بالفعل. فوضعت ايرى على ردفها الناعم القمحى الحلو وبدات احكها مثل الدراى هامبنج. كنت خائفا ومتوترا جدا ان تغضب وتنهض او تصرخ وتفضحنى. لكنها لم تفعل. لعلها اشفقت على من هياجى بحس الام. وقالت فى نفسى لادعه ينفس عن رغبته فى وجوعه لى بدل ان يجن او يقتل نفسه او يصيبه مرض او يفشل زيجته وحياته ومستقبله. اخذت اضمها اكثر وقد اثارنى بشدة عدم نهرها لى او رفضها. وولكنى حرصت على عدم الشدة او العنف معها فى هجومى الثلاثى لئلا تنفر او تخاف. وحركت ايرى وفمى ويدى فى وقت واحد برفق ولطف. حتى صحت سريعا واطلقت حليبى الابيض الغليظ كالبصاق الثقيل السميك لؤلؤيا لامعا كتلا هائلة على ردف خوخة. شعرت بخوخة عندئذ تشهق شهقة مكتومة وهى تضع يدى على فمها لئلا اسمعها او الاحظ ولكنى لاحظت. ووجدت جسدها كله يهتز وينتفض. ويتحرك للامام. قالت لى بعد قليل. قد كده بتحبنى يا رشروشتى. قلت لها. واكتر بكتيرررر يا خوخة. انا كلى ليكى مش لبنى بس. لو اعبر لك عن حبى هاجيب صفايح لبن عليكى. فوجدتها صمتت واحمر وجهها. وبعد لحظات انتفضت وكتمت شهقتها مرة اخرى. كلماتى فقط اوصلتها للقمة ولبنى فقط على ردفها اوصلها. كان الجو الذى نحن فيه جديدا ومحظورا عليها ولعل هذا سر هياجها الشديد الذى تخفيه وتولينى ظهرها على جنب لئلا ارى تعبيرات الرغبة على وجهها. قالت لى اخيرا. هيا لننام ليلا نتاخر صباحا. ونمنا نوما عميقا. وتكرر هذا اللقاء بحذافيره بقية الاسبوع ماعدا الليلة الاخيرة سمحت لى خوخة بلمس كسها وادخال اصبعى بعدما اطلقت حليبى على ردفها وبعدما انتفضت هى مرتين. وجدت رطوبة وبللا غير عادى فى مهبلها. قلت لها. هذا ليس نتيجة لاورجازم فقط. هذا لبن رجل. ضحكت وقالت. ايه مش من حقى احب باباك شوية يا رشروشتى. قلت لها. لا طبعا من حقك ونص ومن حقه عليكى وده بابا وانا قابل نتشارك فيكى. لكن ده حصل الليلة بس ولا كل الليالى اللى فاتت. ضحكت وقالت. زى ما تشوف. احسبها زى ما تحسبها. اشعلتنى اكثر فى نيران الغازها الرهيبة. ولم اعد سؤالها او الح. ابتسمت لى وعلمت انه راق لى الغموض. ووجدت نفسى املا اصبعى من المربى البيضاء المكونة من لبن بابا وسوائل مهبل ماما الحريرية واضع الاصبع فى فمى وامض بنهم وصوت مسموع. ضحكت خوخة وكتمت ضحكتها وانا اعاود الكرة واكرر ما افعله باصبعى. وسرعان ما جعلها دخول اصبعى فيها وما افعله به تنتفض بقوة للمرة الثالثة. ثم وجدت يدها تركض بجنون نحو ردفها ودهنت ودعكت جزء من حليبى على ردفها ليلمع. وجزء سحبته على اصبعها ومصته بفمها. وقد ادارت وجهها لى وهى تفعل ذلك وتنظر فى عيونى. اشعلنى ذلك نارا. وقبلتها فرنسية. gl [URL='https://milfat.com/threads/%D8%B1%D8%B4%D8%A7%D8%AF-%D9%88%D8%AE%D8%AF%D9%8A%D8%AC%D8%A9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%B1.26102/reply?quote=31330']رد[/URL] [LIST] [*] [/LIST] التفاعلات:fares1980 [USER=131391][IMG alt="جدو سامى ?️ ?"]https://milfat.com/data/avatars/m/131/131391.jpg?1688401688[/IMG][/USER] [HEADING=3][USER=131391]جدو سامى ?️ ?[/USER][/HEADING] [HEADING=3]الحكيم الروح نور الظلام بن تحتمس سامى أحمد 1981 ?[/HEADING] [B]العضوية الذهبيه عضو ناشر قصص ميلفات قديم حاصل علي أكثر من 10000 نقطة[/B] إنضم20 أبريل 2023المشاركات1,955مستوى التفاعل2,261الإقامة[URL='https://milfat.com/misc/location-info?location=%D9%84%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D9%86%D8%B3+%D9%83%D9%84%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A2%D8%AF%D8%A7%D8%A8+%D9%82%D8%B3%D9%85+%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE+Alma+Mater+CairoUni']ليسانس كلية الآداب قسم التاريخ Alma Mater CairoUni[/URL]نقاط[URL='https://milfat.com/dbtech-credits/currency/%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B7.3/?user_id=131391']3,212[/URL]الجنسذكرالدولةكوكب الارضتوجه جنسيعدم الإفصاح غير متاح [LIST] [*][URL='https://milfat.com/threads/%D8%B1%D8%B4%D8%A7%D8%AF-%D9%88%D8%AE%D8%AF%D9%8A%D8%AC%D8%A9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%B1.26102/post-1709331']29 أبريل 2023[/URL] [*][URL='https://milfat.com/threads/%D8%B1%D8%B4%D8%A7%D8%AF-%D9%88%D8%AE%D8%AF%D9%8A%D8%AC%D8%A9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%B1.26102/post-1709331']#2[/URL] [/LIST] [B]باليوم التالى كنت متحمسا للخطوبة على غير العادة فقد امدتنى امى خصوصا بالليلة الماضية بجرعة هائلة من السعادة لم اكن اتوقعها منها وجعلنى ذلك اطيع توجيهاتها ووصيتها بشان نعمت لانى علمت الان انها ستفى بوعدها لى وتطور علاقتنا لما احبه وارضاه. ولكن بالتدريج وحسب رغبتها الخاصة وهذا اثارنى انه لا حيلة لى بالامر. واننى تحت رحمتها وتبع لارادتها. وهذا التعطيش والصبر الطويل لابد له من ارواء واشباع ولذة اعظم من التى يحصل عليها الانسان بسهولة وبلا تمنع. عانقت نعمت اللـه بفرح وهى مستغربة من سخونتى المفاجئة نحوها ولكنها لم تهتم بمعرفة السبب بل تمسكت بى بقوة واحبت تحولى. وكانت احدى صديقات نعمت وتدعى شروق اكبر منها سنا لا ادرى كيف تعرفت بها. كان عمرها 26 عاما. فارق سن كبير بينهما فكيف تعرفت بها. لا ادرى. ولكنى اريد ان اسال نعمت اللـه عن ذلك فعلا لقد اثير فضولى. هذه الفتاة جاءت مستعجلة جدا مع الفتيات الاخريات. وذلك لانها مخطوبة وعلى وشك الزفاف. كان زفافها سيحصل فى نفس يوم خطبتى على نعمت. وعبثا حاولنا انا ونعمت واهلنا اثناءها عن هذا الموعد ولكنها كانت مصممة وقالت بفجور. انا اريد ان امارس الحب. لم اعد احتمل ولا اطيق الصبر. ذهلنا من جراتها امامنا كلنا هكذا جهارا نهارا. وجاء عريسها قبيل خطبتى بيومين وكان طيلة النهار يركض خلفها ويضحكان فى ارجاء القصر ويلاطفها ويقبلها ويتعانقان ويتغازلان امامنا دون حياء او خجل وكانهما فى بيت الزوجية. الحقيقة ضقت ذرعا بهذه الشروق وهذا اللزج الذى معها. وقررت امى مجاملة لنعمت اللـه ان تقيم حفل زفاف هذه الفتاة الفاجرة اثناء حفل خطوبتى. فى حديقة بعيدة فى اخر سرايانا. حاولت تجاهل امرها تماما. وقررت المضى قدما فى حفل خطبتى النهارى فاننى انوى ايضا الزواج نهارا مثل الامريكان. كان المعازيم فى غاية الاناقة ولنا اشابين ووصيفات بفساتين ملونة حلوة. بروفة للزفاف. والرجال بالبذلات والببيونات. والنساء باروع الفساتين والجيبونات. كان حفلا رائعا ومبهرا بحق والفضل لخوخة هى التى خططت لبرنامج الحفل. والذى كان جانب منه فى قاعة الرقص بالقصر. وجانب اخر وقف المعازيم كلهم وانا ونعمت اللـه قد فاجأناهم راكبين هليوكوبتر قادمة من بعيد الى القصر. اخذت تحلق فوقهم. ونعمت تتمسك بى على مقاعدنا بخوف. فاضحك واقول لها. يا عيلة يا عبيطة حد يبقى فى هليوكوبتر ويخاف كده. اتفرجى على المنظر. وبعدين حد يخاف ومعاه حبيبه. هدات نعمت على الفور حين قلت ذلك ونظرت فى عيونى وقالت. صحيح بتحبنى يا رشودى. قلت لها. وبموت فيكى كمان بس بالشرط اللى عارفاه. قالت. عارفاه واللـه عارفاه وقابلاه وقابلة كل اللى يرضيك يا عيونى انت. وضمتنى ووضعت راسها على كتفى تتمسح بى وتتامل المنظر بالاسفل من الهليوكوبتر وقالت. فعلا عندك حق. الهليوكوبتر جميلة جداااااا. واخذت الهليوكوبتر تلقى بالبالونات الملونة والفضية اللامعة على المعازيم والجميع يصيح فرحا. وبعد الدوران والتحليق لفترة فى حدائق السراى. نزلنا بالهليوكوبتر وفتح لنا الطيار باب الهليوكوبتر وخرجنا. فاستقبلنا المعازيم وصفقوا لنا بحرارة ورحبوا بنا. وجلسنا وعلت الموسيقى والاغانى. البست نعمت الدبلة والشبكة والبستنى الدبلة. وشربنا الشربات وعلت الزغاريد من رباب وخوخة. ومعازيم وخدم. وغنت شادية يا دبلة الخطوبة. ورقصت لنا راقصة شرقية بارعة. وبقينا بمقاعدنا انا ونعمت نتبادل النظرات وعيونها منبهرة بى بشدة. ويدانا متشابكة. مع حلول المساء انصرف المعازيم. بينما هدات وسكنت الدنيا وساد الهدوء ولا تزال نعمت بجوارى. وانصرف اهلنا الى داخل السراى بينما بقينا بالحديقة انا ونعمت. سمعنا ضوضاء زفاف شروق وزوجها اللزج عرفة. ذهبنا انا ونعمت نضحك من هذه الحمقاء الممحونة وتلصصنا على الحفل. كان الزفاف ينتهى ويدخل العريس والعروس فى منزل ملحق لدينا بالسراى كان للجناينى واسرته ولكنهم باجازة فى قريتهم لمدة شهر لظروف طارئة لديهم. وفوجئنا انا ونعمت بعد انصراف المعازيم بدخول رجل ستينى وابنه الشاب خلف العروسين. تعجبنا. واسرعنا انا وهى الى هذا المنزل ودخلنا حريصين على الا يلاحظنا العروسان ولا الرجلان. قالت لى نعمت. هذا صديق العريس الحميم منذ الطفولة وهذا ابو الصديق. ولكن لماذا لا يدعان العروسين وحدهما. ماذا يجرى بالضبط يا رشودى. اخبرنى. قلت لها. ما المسؤول باعلم من السائل. انا لا ادرى. حقا يا نعمت. هؤلاء اصدقاؤك وانت الاعلم بهم وباحوالهم. ثم دخل العروسان الى غرفة نومهما. ودخل الرجل الستينى الاشيب وابنه الثلاثينى خلفهما. سمعنا صرخة سرعان ما تم كتمها. تبادلنا النظرات انا ونعمت. وركضنا نحو الغرفة بسرعة. ويا لهول ما راينا. كانت العروس بثوبها الابيض. على الفراش تقاوم وتتعارك. والعريس يقيد يديها بقيود جلدية فى شباك الفراش الامامى شباك الراس. ويساعده الرجل وابنه بتقييد قدميها بقيود جلدية مماثلة فى شباك الفراش الخلفى شباك القدمين. قالت شروق وهى تصرخ. ماذا تفعل يا عرفة. هل تساعدهما على اغتصابى. ايها الديوث. ثم بصقت على وجهه. فمسح البصقة بكفه ولحسها وبلعها فى فمه وهو ينظر اليها بتلذذ. وقال لها. تفافتك عسل يا شوشو. تفى كمان يا بت. قالت له. ارجوك يا عرفة بلاش. انا بنت بنوت. بعدين تندم. انا عروستك وحبيبتك يا عرفة. ازاى تعمل فيا كده. وجدنا انا ونعمت انفسنا مشدوهين ومثارين كثيرا ونعمت تضع يدها على كسها من فوق الفستان ثم جن جنونها وقامت برفعه وانزال كولوتها. وبدات تدعك بقوة. مثل رجل فاجر هائج لا يخجل ولا يهتم. اعجبنى ذلك الجانب الجديد فيها. وراينا الستينى والثلاثينى بعدما اشار لهما عرفة يتجردان من ملابسهما بسرعة جنونية حتى اصبحا عاريين وحافيين. ثم فكا قيدا قدمى العروس وعلى الفور صعد فوقها العريس ورفع ساقيها لاعلى وارجعهما حتى صدرها. فقالت شروق: يا ديوث. اتحب ذلك. حسنا يا ديوث سافعله من اجل رضاك يا زوجى. نيكونى انتم الاتنين يا اوساخ قدام جوزى العرص. كانت ترتدى جوربا طويلا برتقالى اللون او لعله بانتيهوز لا ادرى. فتشارك الستينى والثلاثينى فى جذب البانتيهوز لاسفل حتى تعرت طيزها وكسها. لا لا بل مزقاه من عند العانة والارداف بايديهما. وصعد الاب الستينى اولا وحك زبره على شفايف كس شروق ثم ادخله ببطء تاوهت شروق. ثم صرخت. وكان الاب قد غطس بزبره للقاع وفض بكارتها. سكنت حركته حتى تعتاد عليه. فلما بدات تتاوه وتغنج وتحرك جسدها لتلتصق به. بدا ينيكها بقوة. وعرفة لا يزال بكامل ملابسه وان اخرج زبره من البنطلون يحك فى صدر شروق من فوق فستان الفرح الابيض. ولا يزال ممسكا بساقيها مباعدهما ومرجعهما للخلف عند صدرها. واخيرا صاح الستينى معلنا قذفه حليبه فى اعماق رحم شروق غير المحمى والقابل للحمل. ثم نهض وجاء مكانه ابنه الثلاثينى لم يتقزز من كس مملوء بلبن ابيه. بل انتصب زبره بشدة على ما يبدو حتى راى كس شروق مزدحما باللبن الابيض اللزج يسد مدخله وشفايفه تماما. ثم دفع زبره دفعة واحدة حتى ارتطمت بيضاته بطيز شروق. كونه شابا جعله اكثر نشاطا وعنفا من الاب. وابعد عرفة عن جسد شروق فنهض ليقف جوار الفراش. ومد يده وجذب فستانها من كتفيها بقوة حتى انكشفت سوتيانتها فجذبتها ومزق السوتيان. ونزل يلتهم ويعض ويخربش نهديها وهى تصرخ وتتلذذ بعنفه. ثم مص عنقها حتى صنع عضة حب وعلامة حمراء كملكية خاصة له. كم اود ان اعلمك يا خوخة هذه العلامة ليعلم بابا ونعمت والجميع انك ملكى ملك ابنك وخادمك رشاد يا ربتى. ومكث ينيكها طويلا اطول من ابيه حتى انتفضت شروق عدة مرات تحته من الاورجازمات. المتعددة. واخيرا صاح وملا كسها لبنا فوق لبن ابيه. كانت فى اثارة ورعب ان تحمل من احدهما. الان حتى لن تعرف من الاب فيهما. وصاح عندئذ زوجها عرفة وزبره ينتفض ويطلق حليبه السميك الابيض الغليظ على نهد زوجته التى ناكها وفتحها قبله رجلان. ولن يكون الاول فى حياتها. زوجها الحقيقى الان هو الستينى وولده الثلاثينى. قالت له. انزل يا شرموط نضفنى والحس القرف اللى انت عملته على بزى يا خول يا عرص. فنزل عرفة ولم يعترض ومص كل اللبن ودم العذرية من كس شروق ونظف كسها تماما ثم صعد الى نهدها الغارق بلبنه وفعل نفس الشئ. وهى تتنفض مرارا وتكرارا. وانا اطلق حليبى ونعمت تنتفض وتطلق عسل كسها فى نفس الوقت. رقد جوارها وناما. واختبانا انا ونعمت بعيدا والرجلان يشكرانه ويودعان شروق على امل لقاء جديد. وينصرفان. الفصل الحادى عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر انتهى حفل الخطوبة لكنه لم ينتهى حتى ادهشنا انا ونعمت بما رايناه. واحترنا هل نخبر امهاتنا بالامر. ام نحتفظ به لانفسنا. كانت هذه اللحظة بمثابة صحوة جنسية لنعمت اخشى ان تكون مفسدة لها. وهنا علمت انى اخشى فقدانها واغار عليها. اصبحت فى خوف محدق ورعب مطبق وخشيت ان تندمج نعمت مع هذه الصحوة بعدما كانت قطة مغمضة لا تعرف سواى وسوى احلامها وموهبتها التى تضرها كثيرا وتنفعها قليلا حيث تستحضر بها المجانين والمجرمين وكانت المرة الاولى لها التى تستحضر فيها شابا وسيما ن اكها توام متماثل لى. وافتض بكارتها واضحت تحبه فوق الحب. ظللت الاسبوعين التاليين قبل رحيل اسرة رباب ومعهم ابنتهم نعمت. ظللت اراقب نعمت وحتى بعد رحيلها الى مدينتها ومسقط راسها شرم الشيخ بسيناء. راقبتها ليلا فلم اجدها تستحضر سواى فى كل ليلة ويبيت معها توامى المتماثل الحلمى ولم تستحضر الستينى او الثلاثينى او عرفة او اى احد اخر. تابعتها فى اثناء وجودها فى سيناء بان ركبت قبل رحيلها برنامج هاكر وتجسس على هاتفها الذكى ليتحول الى كاميرا ترينى غرفتها ليلا كل ليلة وارى من تستحضرهم من احلامها. ظللت على هذه الحال شهرا حتى اطماننت انه ليس بقلبها سواى رغم ما راته من صاحبتها شروق. اما شروق وزوجها عرفة فرحلا بعد اسبوع عسل وكانا فرحين ببعضهما كأنما لم يحدث ما حدث بليلة دخلتها. ورحلا عن قصرنا ايضا. وقررنا انا وخوخة اكمال رحلتنا. كان قد حصل بيننا جفاء وانشغال بعد الخطوبة بسبب هذه الاحداث. وانسحبت خوخة الى غرفتها مع بابا وظنت اننى مللت منها ولم اعد احبها كسابق عهدى وكانت تبكى كثيرا. قلت لها حينما قررت اكمال رحلتنا. هيا بنا يا خوختى الحلوة. قالت لى. لماذا فانت فقدت اهتمامك بى ولم تعد تحبنى. قلت لها. يا عنيدة وبلهاء هيا بنا وفى الطريق ساحكى لك كل شئ. وبدانا بتجهيز حقائبنا ومستلزمات سفرنا كما فعلنا بالقسم الاول من رحلتنا. وكانت محطتنا التالية من القاهرة هى المنصورة. ثم سنذهب الى بورسعيد ثم الاسكندرية ثم سيوة ثم المنيا والغردقة واخيرا الاقصر واسوان. قبل ذهابنا الى المنصورة. احببت ان اصالح خوخة واخذتها فى جولة بالقاهرة كلها بنيلها وحدائقها ومتاحفها واحيائها وتاريخها الفاطمى والمملوكى والعثمانى الخ. تماما كما فعلت مع نعمت من قبل. ثم انطلقنا اخيرا باوتوبيسنا المنزلى نحو المنصورة. سرنا فى طريق مصر الاسكندرية الزراعى. ثم انعطفنا يمينا عند بنها. حتى بلغنا المنصورة فى ساعتين تقريبا. انها مدينة اهلى واصولى ابى وامى. أنشأها الملك الكامل محمد بن الملك العادل من ملوك الدولة الأيوبية عام 1219م وكان يطلق عليها اسم "جزيرة الورد" لأنها كانت محاطة بالمياه من ثلاث جهات وكانت بها أكبر حدائق ورد في مصر. وقد سميت بالمنصورة بعد النصر في معركة المنصورة الذي حققه الشعب المصري على الحملة الصليبية السابعة بقيادة لويس التاسع الفرنسي. كانت بلدة أشمون طناح التي تعرف اليوم باسم أشمون الرمان بمركز دكرنس قاعدة لإقليم الدقهلية ومقر ديوان الحكم فيه إلى آخر أيام دولة المماليك ولما استولى العثمانيون على مصر رأوا بلدة أشمون الرمان ـ فضلاً عن بعدها عن النيل الذي كان هو الطريق العام للمواصلات في ذاك الوقت ـ قد اضمحلت وأصبحت لا تصلح لإقامة موظفي الحكومة، ولهذا أصدر سليمان الخادم وإلى مصر أمرا في سنة 1527م بنقل ديوان الحكم من بلدة أشمون الرمان إلى مدينة المنصورة لتوسطها بين بلاد الإقليم وحسن موقعها على النيل وبذلك أصبحت المنصورة عاصمة إقليم الدقهلية ومقر دواوين الحكومة من تلك السنة إلى اليوم. ومن اهم معالمها دار ابن لقمان. وقد أخذت شهرتها بعد أن سجن فيها لويس التاسع ملك فرنسا وقائد الحملة الصليبية السابعة على مصر (1249 - 1250م) لمدة شهر حيث فدته زوجته وأطلق سراحه في 7 مايو 1250م. وقد أنشئ بالدار متحف تاريخي يحوي الكثير من اللوحات والمعلومات والصور التي توضح دور الشعب المصري في تحطيم قوات العدو، إلى جانب بعض الملابس والأسلحة التي استخدمت في المعركة. احببنا انا وخوخة المنصورة بنيلها المتسع الرائع وكباريها. وعمرانها ورقيها وحدائقها. وحجزنا غرفة بسرير مزدوج واحد كعادتنا الان. فى لوكاندة جيدة المستوى عريقة وقديمة تاريخ البناء. امامها النيل تطل عليه وخلفها شارع ضيق محدود المارة والسيارات ركنا فيه اوتوبيسنا المنزلى الذى بحجم السوبرجيت او اوتوبيس مكيف اكتوبر ذا النوافذ البنية العملاق جدا فابتلع الشارع بشدة. وكانت خوخة سعيدة لشعورها بعودة المياه لمجاريها وعودة علاقتنا البنوية والغرامية ايضا الى متانتها بعدما ظنتها هى ضعفت او دمرت بسبب وجود نعمت اللـه فى حياتى الان. كانت نعمت تتصل بى اسبوعيا كالمجنونة تسال عنى. وتنتهز كل فرصة للاتصال بى. فهى خطيبتى الان. وخوخة لم تكن تغار او تمانع. فهى ليست مجرد امراة انها امى ولديها مخزون من الحب والتضحية والرغبة العارمة فى اسعادى وتامين مستقبلى من كافة جوانبه. وانا اعلم كم هو صعب عليها صراعها الان بين رغبتها كام وامراة فى التعبير عن حبها الجنسى الجسدى الكامل لى. وبين مخاوفها كام وامراة ايضا ان تكون هى سبب عندئذ فى تدمير عائلتها وابنها وحياتها. لكننى سابقى لحوحا كالحاح كل مغرم وكل خادم لحبيبته الالهة خوخة. حتى احسم هذا الصراع الذى بداخلها لصالحى ولصالح حبى لها ولصالح زواجى بها ومشاركتى لزوجها الاول ابى فيها انها لزوج جديد ثانى نشيط يعوضها عن اهمال زوجها الاول لها وميزته انه يشبه اباه اى زوجها الاول كثيرا جدا فى الملامح والصوت والطباع. مكثنا بالمنصورة نحو اسبوعين او ثلاثة اسابيع. لم نكن ننوى البقاء اكثر من ثلاثة ايام. ولكن ظروف استجدت اضافة الى هدوء المدينة ورقيها ونيلها الرائع وحنين دمائى اليها وحنين خوخة اليها منذ تركتها بعد زواجها بابى ومنذ ترك ابى المدينة معها جعلنا نبقى اكثر ولم تكن خوخة تود الرحيل منها ابدا. هذه المدينة مدينة الحب والفن والمشاهير الاعلام. قد حركت فؤاد خوخة وقلبت عليها ذكريات بدء علاقتها بابى وتعرفها به وتوقد جذوة الحب واشتعال جمرة الغرام والهيام فى قلبها الصغير المراهق تجاه هذا الشاب الوسيم اللطيف والمثقف الجامعى مثلها. واستبشرت انا خيرا من شرودها وتغيرها واشعاع الحب العجيب الذى ينير وجهها الان. فلعل لوعة الحب والم الهوى الذى يمزق نياط قلبها الان يكون لصالحى. خصوصا مع شبهى الكبير بابى فى صوته وطباعه ووجهه وهيئته خصوصا حين كان بعمرى وحين التقى بخوخة واحبته وتزوجته. بالفعل كانت خوخة قد سلبها سحر المنصورة وسرها العجيب لبها وقلبها. وجعلها كالمنومة مغناطيسيا. وحين كانت تلتفت وتنظر نحو ابنها رشاد. لم تكن تراه بل ترى اباه اسماعيل فى اول حياته معها واول لقائه بها قبل الزواج. وايضا تذكرت ليلة دخلتها وكيف كان اسماعيل رقيقا ورفيقا معها فى افتضاض بكارتها ونزع ثوب زفافها برفق وكيف غمرها بلمساته الحانية وكلمات الحب الرقيقة جدا التى اذابتها كالنحاس المنصهر والمرمر المذاب بين يديه. فذاب مرمر ثوبها الابيض فى البازلت المولاسى لبذلة العريس اسماعيل السوداء وايره الاسمر فى ك سها الوردى المحمر الرائع الحليق. تذكرت وهى تتفرس فى ملامح ابنها رشاد الجالس جوارها كيف كانت ألذ ليلة فى حياتها حتى عرفت اجمل متعة فى العالم متعة دخول اير الرجل فى مهبل حبيبته. وتساءلت وهى التى لم تر اير ابنها حتى اليوم واخر مرة راته كان طفلا تحممه. وما جرى بينهما من ملاطفات خفيفة قبيل حفل خطوبته لنعمت كرشوة جنسية من امه او مكافاة تشجيعية لئلا يفشل الخطوبة. شعرت فقط بايره الصلب الرائع يحك على ردفها لكنها كانت توليه ظهرها طوال الوقت خجلا وهربا من ان يرى شهوتها العارمة على وجهها وعيونها المغرمة فلم تر اى شئ. وتساءلت بخبث هل يكون ضخما جميلا مثل اير ابيه. حبيبها الاول والاخير والوحيد. ام يكون اكبر او اصغر. لن تعرف ابدا الا اذا وافقت رشاد فيما يريده منها. ولكن لا. هى لا تستطيع ذلك ابدا ولا تتصور ان تفعله. كانت خوخة فى اضعف حالاتها بمجرد بلوغها المنصورة. وهى تتذكر الايام والليالى الاولى لشهر عسلها وزواجها. والان ك سها مبلل باستمرار وب ظ رها منتصب بشدة لا يتوقف جهازها التنا سلى عن حالة الهياج والاثارة ولو للحظة. ما سر هذه المدينة معها. كأن هواؤها يبذر فيها الرغبة والغرام. مخلوطا بالثقافة والحرية والسكيولاريزمية والتنوير. كان جسدها كله منذ استنشقت هواء المنصورة وهو حساس جدا للمسة مثل الهرة الشبقة. ولكنه حساس بانتقائية. حساس لرشاد فقط دون سواه. بمجرد ان يكلمها ويدغدغ صوته مسامعها. او تلمس انامله كتفه. او تلمس عيونه عيونها بالنظرات. او يستلقى جوارها فقط. تدب السخونة فى مهبلها وبظرها. ودون ان تفرك او تلاعب نفسها او تلهو مع نفسها. ينطلق عسلها متفجرا فى كل مرة. كنت اشعر بذلك التغير فى خوخة. واحترت فى البداية فى سره. قلت لعلها اشتاقت لى بعد جفوتنا الماضية وذلك الشوق جعلها بهذه الحساسية الشهوانية الغريبة. كلما المسها بيدها. او انظر اليها بعيونها او ادغدغ اذنها بكلامى العادى. تنتفض امامى بكامل جسدها. وتبلل بنطلونها او قسم العانة من اى ملابس تلبسها. ثم تنظر نحوى محمرة الوجه تشعر بالخجل الشديد وتنظر الى عانتها مرعوبة. ثم تنكمش وتخفى عانتها المغطاة بالملابس باى قطعة قماش لئلا ارى البقعة الرطبة الفاضحة عليها. فى ليالينا الاولى بالمنصورة ورغم شبق خوخة المفاجئ الا اننى لم ارغب فى استغلالها. احب الحب الهادئ وما اراها عليه الان هو موجة حارة فى فبراير فى عز الشتاء والبرد لا يؤمن جانبها ولا يعتد بها فلو استغللتها وعادت خوخة لطبيعتها سنندم كلانا. اريدها ان تطلب هى بظروف عادية لا استثنائية ان نطور علاقتنا. وبالتالى بليالينا الاولى فى المنصورة ظللنا على حالنا. ترتدى لى الكورسيه الرقيق واعبث بنهدها بيدى وهى تولينى ظهرها. ثم احك ايرى حتى يطلق حليبه سميكا غليظا وفيرا على ردفها. ولكن هذا الامر تطور بالليالى اللاحقة. حيث فاجاتنى خوخة باحدى الليالى ونهضت جالسة. فتوقفت انا فورا واخرجت يدى من داخل الكورسيه الذى ترتديه وادخلت ايرى بسرعة مرة اخرى تحت طيات ملابسى السفلية والتحتانية الداخلية والخارجية ونهضت جالسا جوارها. قالت لى خوخة فجاة. اريد ان ارى ايرك يا رشروشتى. فوجئت بطلبها. وظللت انظر اليها باستغراب. فلما رات خوفى وترددى قالت. الا تثق برجولتك ام ماذا ام تخشى الا يعجبنى. كل شبر فى جسد ابنى حبيبى يعجبنى ولا يمكن الا يروق لى. وكل ذرة فى عقله وتفكيره. لقد راه قلبى قبل ان تراه عينى. وحملته داخلى 9 اشهر ووددت ان احمله للابد. شعرت بالراحة من كلمات امى خوخة. ونهضت من الفراش لاخلع بنطلونى وك و لوتى. فنهضت هى مسرعة وقالت لى وهى تصفع يدى. لا بل انا من سيكون لى شرف هذا. وركعت على الارض امامى وانزلت برفق وقوة معا بنطلون بيجامتى وكو لوتى. وعيونها كلها شوق وترقب ولهفة. فلما تكوم بنطلون بيجامتى وكو لوتى عند قدمى. قالت لى. ارفع. فرفعت قدما قدما ونزعتهما عنى. اشارت لى خوخة بسيطرة وقيادية وتسلط ان اجلس واعجبنى هذا الجانب فيها. فجلست على الفراش. وهى ايضا جلست زاحفة جوارى الى الجانب الاخر. اخذت تتامل ايرى الاقلف الاغلف بانبهار. لم تقم خوخة باجراء سيركمسيزشن لى احبت ان اكون مختلفا ومكتملا ومغايرا. انبهرت بالقلفة التى تغلفه وضخامته وجماله. قالت خوخة وهى تتبادل النظرات بين عيونى وايرى. انه رائع الجمال يا رشروشتى. كله رجولة. وصنعة نحات بارع. اكبر قليلا من اير ابيك. او لعل الغلفة جعلته فى نظرى هكذا وخدعت بصرى. ظلت تاكله بعينيها وتغذى وتمتع ناظريها بجماله وحسنه الفائق. انا شخصيا احب شكله واود ان امصه لنفسى. انه ماكر رشاد الصغير هذا كما اسميه ومظهره يجذب رائيه ليقبله ويتلمسه كانت لديه هذه الموهبة الماكرة ويدعو رائيه لحبه والشفقة عليه رغم انه ليس فيه ما يدعو للشفقة لكنه واقف كالطفل اليتيم الباكى المنتظر اعطائه حلوى او جرعة حنان. هذا الضابط فهو ليس مجرد جندى صغير هذا الفيلدمارشال الذى لو كان الامر بيده لمتع واسعد نسوة كثيرات من الابراج الفلكية الاثنى عشر لمتع جميلات وممثلات وشهيرات ومغمورات من الجدى والحوت والحمل والقوس والاسد والعقرب والسرطان والعذراء والثور والجوزاء والميزان والدلو. ومن الصفر والبيض والسود من كل بلاد ولغات العالم ومن القارات السبع ومن كل مهن العالم. لكن صاحبه مغرم بواحدة وليس سواها. مونوثيست لربته خوخة التى اشركت معها فى خدمته لها نعمت ماجور جديس مثلها او على الاقل تيتانة او نيمف او مينور جديس. خوخة فى نظره امراة بكل النساء سوبروومان ملاك جديس سوبرجيرلفريند إيلف فيرى وامراة من كل الكواكب ارضية وفضائية. ذلك كله هو خوخة الجميلة. والتى خططت لها برنامجا يرضيه اكثر منها. فسيجعلها ترتدى له السارى الهندى والمادة الحمراء لترسم دائرة بمنتصف جبينها مثل فيلاما بطلة قصص السكس المصورة فى منتدى ميلفات الرهيب فهى مثلها فى القوام وشعرها اسود فاحم ثقيل وطويل وغزير جدا ونام مثلها تماما. او ثوب بطلة فيلم ذا ميث لجاكى شان. او السارى الباكستانى مثل بطلة قصة هو ووتش ذا ووتشمن فى ليتروتيكا. او الزى الفرعونى او الامازيغى والسريانى. كانت خوخة تتامل ايرى المنتصب الصلب لا يلين طويلا. ثم فاجاتنى ومدت يدها ببطء وتردد وهى تنظر فى عيونى لا تفارقها حتى لفت قبضتها ذات الاظافر الطويلة الحمراء الاوكلادور بقوة انثوية حلوة حول ايرى. تشعر بقطره وقوته ودفئه والحياة والرجولة التى تملؤه. ثم بعد قليل بدات تحرك قبضتها لاعلى ولاسفل لا تفارق ايرى واخذت تدلكه فى هاندجوب بطئ الايقاع وساخن فى مغزاه جدا. اخيرا يا خوخة لمست ولاعبت اير حبيبك وعبدك المخلص والمؤمن بك وبجمالك وامومتك وكلك ويريد ان يكون شريك حياتك للابد. يا حبيبة القلب. بدات تدلك ايرى برفق وبطء وثبات تريد ان تستمتع باول لمسة ليدها لاير شبيه ابيه ابنها الذى يعشقها فوق العشق ذاته. وانسلت قطرة رائقة شفافة من اللعاب المنوى التمهيدى فوق ايرى فشاهدتها امى بانبهار ثم ما لبثت ان فرشتها على راس ايرى بابهامها بحنكة وخبرة. اه يا خوخة يا خبرة انتى. لكننى انتابتنى فجاة نوبة من الطمع بالمزيد. فقلت لخوخة. ابعدى يدك يا خوخة واستلقى على ظهرك فانى اريد ادخال فى مكان افضل. قالت لى خوخة. اخرس يا كلب خالص ما اسمعش صوتك. انت بس صعبان عليا فحبيت اريحك بايدى بدل طريقتك كل يوم. تقوم تطمع وتتمادى كده. طب مش مكملة بقى وسايباك. ونهضت لتنام بالصالة. على الاريكة. ونهضت خلفها وهى ترتب غطاءها لتنام بالفعل. قلت لها. حقك عليا يا ماما. سامحينى عشان خاطرى. وكانت قد استلقت على الاريكة فنزلت على قدميها الجميلتين الناعمتين الانثويتين وقبلتهما. ضحكت خوخة وقالت. بوس كمان. بوس يا عبدى. اعلن طاعتك ويور فيث ليور جديس. ورايت ان ذلك اعجبها فبدات اقبل اصابع قدم الهتى خوخة كاى بليفر مخلص. وباطن قدمها شبرا شبرا والحسه بلسانى وادلكه بيدى. وتركتنى افعل ذلك لفترة وهى منبهرة وسعيدة ومستمتعة. ثم ضحكت وقالت. خلاص قوم تعالى. وامسكت وجهى وقبلتنى قبلات فرنسية بعمق. ثم قالت. هتسمع الكلام بعد كده يا ولد. قلت. ايوه يا خوخة. قالت لى. لا تقول حاضر يا ستى وتاج راسى. فلما قلت لها ذلك ضحكت وقالت. حلوة دى انا عرفت بقى ازاى اخليك تسمع كلامى دايما يا مشاكس يا دلوعة يا اللى ماكنتش بتمد ايدك فى المساعدة لى فى البيت. ونهضت خوخة وسارت امامى ويدها تقبض على ايرى وتجرنى كالابله خلفها منه. حتى عدنا الى غرفة النوم وانا لا اصدق انها رضيت ان تعود معى وانى نجحت فى مصالحتها. وجلسنا. قالت لى خوخة. هذا اقصى ما استطيع فعله لك لامتاعك يا رشروشتى فلا تطمع باكثر من ذلك. فمن رابع المستحيلات ان يتطور الامر بيننا لاكثر تذكر انى امك وانك ابنك. حسنا. اومات براسى ايجابا فى خيبة امل. هل ساقضى حياتى مع خوخة محروما من مهبلها ومقتصرا على الهاندجوب ويدها فقط. ويستمتع ابى وحده بمهبل ربتى السكرية العسل. ولكنى ظللت اقول لنفسى. لا تياس ظل وراءها حتى توافق. وبدات اتاوه ويدها بخبرة واقتدار تدلك ايرى وتفرش كل قطرة تمهيدية على راس او جسم ايرى حتى التمع بتزييته الطبيعى والتمعت يدها وكأن عليها وعليه زيت تدليك. ظلت تدلكه وتقول لى بصوت ناعم يذيب الحجر. حاسس بايه يا روحى. ايه رايك. كده حلو. ايد مامتك بتدلع ز ب ر ك. ناااااعمة اوى حواليه مش كده. وايه رايك فى الحركة دى كمان حلوة. فركت سبابتها تحت راس ايرى الحساسة فى موضع معين. فجن جنونى من فرط اللذة. فلما كدت اطلق حليبى قبضت على ايرى بقوة فامتنع وقالت. لسه يا رشاد الصغير. مش ده اسمه اللى انت مسميهوله يا رشروشتى. قلت فى نفسى. يا نهار ابيض دى لازم قرت اجندتى ومذكراتى. اللى باخدها معانا وباكتب فيها دايما عنى وعنها وعن حياتى. وغمزت لى بعينها. ويدها الاخرى تندس تحت جاكتتة بيجامتى وفانلتى وتعبث بسرتى وبطنى وتقرص حلمتى وبيدها الاخرى لا تتوقف عن تدليك ايرى. ثم نزلت بيدها ولحست اصبعها بقوة واغرقت بكتل من بصاقها الابيض السميك كم اود ان تبصقين فى فمى وابلع يا خوخة ونحن نمارس الحب متى ياتى هذا اليوم المبارك. يا بليسيد بى او خوخة. وحركت طرف اصبعها تحت بيضاتى حول شرجى. خفت وقلت لها. لا يا خوخة لا تقترب منه انه حساس ويؤلمنى بسهولة. قالت اخرس يا كلب ماتناقش استاذتك وربتك ابدا. انت تسمع وتطيع وبس. فاهم يا كلب. ثم نهضت وفتحت فمى بيديها ثم بصقت فيه بصاقا طويلا وابيض وسميكا واغلقت فمى بيديها تسد بكفها شفتى فابتلعته وكان لذيذا. لابد انها قرات كل امنياتى. هذه الماكرة الخبيثة الماء من تحت تبن. وضحكت ونزلت تكمل الهاندجوب المفتخر الذى تمارسه على رشاد الصغير. وادخلت اصبعها وانا اقاوم لكن هذا لم يرد فى مذكراتى بل كان اكثر ما اخشاه وامتنع عن ذكره ..ادخلت خوخة اصبعها ببطء ثم دفعته كله دفعةواحدة حتى قاعدته فى شرجى. صحت متالما ومتاوها. وضحكت هى فى جذل. مستمتعة بالمى وطفولتى الفجائية وانا اتوسل لها بلاش يا ماما عشان خاطرى ودمعت عيونى. بيوجعنى يا ماما. ولكنها قالت. خليك راجل يا خول واستحمل. دلوقتى تتعود ويعجبك. بعد قليل خف الالم وحلت المتعة محله فتاوهت بتلذذ قالت لى. عجبك صباع ماما بيبعبصك يا رشروشتى. قلت لها. اه كمان يا ماما. قالت حاضر يا حبيبى. ووضعت اصبعين ايضا. اصبحت تدلك ايرى بيد وتب بع صنى باصابع ثلاث من اليد الاخرى حتى صحت واسرعت خوخة فى التدليك وانطلق حليبى كتلا سميكة بيضاء لزجة على يدها وعلى بطنى وقذف قذفة على وجهى ايضا وشهقت انا وانتفض جسدى بعنف لم احسه فى كل استمناءاتى وممارساتى لعادتى السرية. فضحكت خوخة مستمتعة بالنتيحة التى اوصلتنى اليها اثارتها وقمعها لمتعتى بالتمنع والتسلط. اخرجت اصابعها من شرجى. وقالت لى كده يا وسخ وسخت نفسك ووسختنى. اعمل ايه انا بقى. ثم انزلت حمالات الكورسيه الفوشيا الرقيق لا اسف بل كان اخضر شفاف اليوم فعندها كل الالوان. وتعرى نهداها الثقيلان امامى. ومدت يدها تاخذ من الحليب الكثير جدا على بطنى وتدهن حلماتها ونهودها ثم تدهن بطنى وسرتى وتلتهم قطعة فى فمها متلذذة. قالت. لبن ابنى حبيبى الوسخ الشرموط زى العسل اممممم. وسرعان ما جعلتنى كلماتها وما فعلتها ومنظر نهودها الثقيلة الحلوة انتصبت بزبرى مرة اخرى كأنما لم يقذف حليبه منذ لحظات. اندهشت وضحكت. زى ابوك بالضبط فى كل حاجة هاهاهاها. وبدات تدلكه مرة اخرى ومنذ ذلك اليوم وخلال الاسابيع التالية التى قضيناها فى تلك اللوكاندة المطلة على نيل المنصورة الشاسع الازرق الرائع. اصبحت خوخة مثل الطفلة المهووسة التى عثرت على دميتها الانثى الفتاة العروسة او دبها المحشو او ارنبها المحشو المفضل الذى لا تستطيع النوم كل ليلة او الحياة كل نهار الا بالكلام معه وملاعبته وملاطفته. فاصبحت شبه لا تترك ايرى من قبضتها ولا تكاد تنظف قبضتها من حليبى حتى يغرقها مرة اخرى. ولاحظت انا وهى ايضا لاحظت اننى اركز اكثر واستمتع اكثر بما نشاهده من افلام وهى تدلك لى زبرى وتمارس عليه الهاندجوب. فكانت يدها لا تتوقف على تدليك زبرى ونحن نشاهد افلام دارك سيتى والعودة الى اوز و.... كرتون والت ديزنى الكلاسيكى مثل سنووايت وغيرها. وفيلم البداية. والمومياء والفلاح الفصيح والبرئ. ودراجونلور كيرس اوف شادو. والوعد لبيتر كوزمنيسكى. وجيسون والارجونوتس وكلاش اوف تيانز. هيركيليز ليجندارى جورنيز. ايه اى ابوكاليبس ايرث. هيلين اوف تروى 1956. موكب الاباء. بن هور وكوكب القرود. مسرحية سيدتى الجميلة. داكوتا سمر. قصة مدينتين. اوقات عصيبة. الاميرة ورجل المارينز. ديب ان ذا فالى. رحلة الغرب. المحقق دى ولهب الشبح. الساحرة بيضاء الشعر من المملكة القمرية. مولود للامل. الثعبان الابيض والساحر. الحبل لجيمس ستيوارت. الرداء. شيناندواه. شايان سوشيال كلاب. سوبرمان. صمهوير ان تايم. ان كلير داى وان كان سى فوريفر. احدهم طار فوق عش الوقواق. جون كارتر. ايناف سيد. شيرى الفين. بومباى 1995. اوتلاندر 2008. كينزى. طرزان اكس. الصقلى الاخير. سكرتيرز سانس كولوت. ديت وذ انجل. صمثينج نيو. انديانا جونز. هورور اكسبريس. فالكيرى. شاتو ميروكس. ماى سوبر اكس جيرلفريند. هيلهوندز. ليتل وومن. فوريفر امبر. لص بغداد. اريانا جولى 50 كريمبايز. وعفريتة هانم. وعفريتة اسماعيل يس. وقلب الليل. كما فتحت لخوخة خزانة اسرارى الجنسية. فشاهدت معى بانبهار قطة وقعت فى مخزن اسطوانات لانشون. شاهدت معى روائع نجمات البورنو الكسيس تكساس وافا روز وايفا انجلينا وسينا ويست وسامانتا سترونج وبوبى ايدن وتيرى سمرز وجراسى جلام وايما كمنجز وكورينا جايدن وناعومى راسيل وديانا لورين وفلاور توشى ورايلين وجوليا ان. نينا مرسيديز وشيلا مارى. و انيت هافن. ربيكا ليناريس. فيليسيتى فون. كريسى لين. ايزيس نايل وكيشا جراى. دوللى داركو. باتريشيا رومبرج. لايتون بنتون. جينافيف جولى. بايبر باركر. نزارا كوين. ميك بلو. مايكل ستيفانو. ميليسا لورين. ظلت تدلك لى زبرى فى كل وقت وحين وزبرى لا يبخل على خوخة بالانتصاب مرارا وتكرارا. حتى اشتكت بروستاتتى منها وحرقنى بولى. فذهبنا للطبيب. فابتسم وقال وهو يظننا عروسين. قللا من الحب قليلا. خير الامور الوسط. ضحكنا نحن الاثنان ولم تخبره خوخة بالحقيقة اطلاقا. ثم اعطانى الطبيب لبوس ديكونجستيل للبروستاتا. فكانت خوخة رغم شبقها قد بدات تبكى حزنا على ابنها وخوفا عليه. قلت لها. لا تتضايقى يا خوخة لقد احببت كل ما فعلتيه معى. وانى العن البروستاتا الغيورة من حبنا. لا العنك. ضحكت وقالت. يا روح قلبى انا اسفة بجد. مش عارفة ايه اللى جرى لى هنا فى المنصورة. يمكن ذكرياتى انا وباباك. احنا اتقابلنا وحبينا بعضنا واتجوزنا هنا وايه رايك كمان عشنا شهر عسلنا وسنة كاملة اول سنة لنا مع بعض. هنا كمان. تعرف ده. قلت لها. ايوه يا خوخة دانتى وبابا هريتونى حكايات عنكم من اول ما وعيت على الدنيا وانتم بتقولوها لى. ضحكت وقالت. يا واد يعنى زهقناك مش كده. قلت لها. لا واللـه يا ماما دانا باستمتع بحكاياتك انتى وبابا. وباعرف قد ايه كنتم ولسه بتحبوا بعض. وحب زمان بتاع عبد الحليم حافظ وفريد الاطرش وام كلثوم ونادية لطفى وفاتن حمامة وفاتن فريد كان عامل ازاى. كان حلو فعلا يا خوخة من حكاياتك ومن افلام زمان. نفسى خوخة حبيبتى تحبنى تحب رشاد كده زى ما حبت اسماعيل برضه. ضحكت خوخة وقالت. العصفورة قالت لى انها بتموووووت فيك قده واكتر كمان بس بشرط تقبل انه شريكك فيها بالنص زى ما هى قبلت تكون نعمت شريكتها فيك. اشرت لعيونى وكأنى اقول. من عينايا. قالت. تسلم عينيك يا حبيب قلب خوخة. وضحكت وهى تتابع. دلوقتى يلا نام على ضهرك عشان تاخد اللبوسة. واخرجت العلبة من الثلاجة وقصت لبوسة منها بالمقص واعادت العلبة للثلاجة ثم بصقت عليها بصاقا غليظا حليبيا ودهنته باغراء وهى تنظر فى عيونى. ثم رفعت لى ساقى وانا امسكتهما وانا لا افارق بعيونى منظر راسها ويدى قرب شرجى وزبرى ثم بدات تضع اللبوسة كانها تنيكنى باصبعها فى شرجى وادخلت اصبعها خلف اللبوسة بثبات حتى ابتلعتها اعماق طيزى واخرجت اصبعها ومسحته فى زبرى. الذى انتصب. صفعته بيدها وقال. بس يا رشاد يا صغير اتهد شوية الايام ماتتعبش رشروشتى حبيبى. واستلقت على جنبها جوارى احيانا تولينى ظهرها واحيانا تواجنى. وبينما اولتنى ظهرها ذات مرة ونحن نتكلم بكل شئ ونضحك وتغرينى بكلامها الناعم الامومى السحرى الهادئ المعسول. قالت لى. زبرك احسن دلوقتى يا رشروشتى. الحرقان وصعوبة البول خفت. قلت لها. جدا يا ماما. قالت. بس لازم نصبر بلاش شقاوة الايام. ممكن على خفيف يعنى بس بعيد عن رشاد الصغير. كل ده واسمه الصغير هاهاهاها. وارث من ابوك تمام انت. قلت لها. ماهو لازم يكون الصغير يا ماما لانه مش معقول هيكون اكبر من صاحبه ولا اطول منه يعنى هاهاهاها. قهقهت خوخة فجاة وقد اعجبتها كلماتى جدا. فتعجبت وضحكت معها. قالت. مخك ده هيجننى يا عبقرينو. قلت لها. من بعض ما عندكم يا ام مخ راجح يا حكيمة الحكيمات. قالت لى. بعد كده انا هاستعمل كيه واى جيل او زيت جونسون او فازلين مع زبر حبيب قلبى رشروشتى او جوانتى ساتان عشان ما اعوروش ولا اتعبوش اوكيه. قلت لها. صح يا خوخة. ووجدت يدى تمتد الى الكورسيه الرقيق الدانتيل الشفاف الازرق المزخرف بورود وله حمالات رفيعة ويشبه المايوه القطعة الواحدة. ويتحول الى مثلث يغطى كس وعانة وشرج خوخة. مددت يدى الى ردف ماما وجذبت مثلث الكورسيه جانبا لعلى ارى كسها الرائع الذى لم اره من قبل عن كثب وقرب. ولكنى لم استطع رؤيته بوضعها وهى مستلقية على جنبها تولينى ظهرها هكذا. وترقد بالوضع الجنينى وتجعل ساقيها ناحية طرف وحافة السرير جهتها. قالت لى خوخة. عايز ايه يا حبيبى قول متخافش. ترددت قليلا ثم تذكرت انها طلبت منى بوضوح ان ترى زبرى. قلت لها متشجعا. عايز اشو ... اشو .. اشوف كسك يا ماما. ضحكت وقالت. ضرورى ضرورى يعنى. قلت لها. اه يا خوخة ضرورى اوى اوى. ضحكت وقالت. طيب بس تشوفه وبس عشان مازعلش منك. ماشى. وانا محضرالك مفاجاة جديدة لما نروح بورسعيد. قلت لها بعيون واسعة ولهفة *** متشوق للعبة جديدة وقصة مصورة جديدة. ايه المفاجاة يا ماما. قالت بصوت امومى ناعم ومغرى. لا ماهو لو انا قلتلك مش هتبقى مفاجاة. هدات قليلا وقلت لها. طيب على راحتك خلينى متشوق احلى. قالت لى. صح كلامك مش كده احلى برضه. قلت لها. اه. قالت لى. طيب اقعد بقى قصادى. وانا هنام على ضهرى. ودور عليه تلقاه هاهاهاها. فاستدارت لتستلقى على ظهرها. ومددت يدى وابعدت مثلث الكورسيه الامامى حتى بلغت منتصف فخذها ولولا انه مرن لتمزق. ونظرت. ويا لجمال ما رايته. الللللللللللللللللللللللله كم هو جميل. يليق بالهتى خوخة الحلوة. كس جديس. ليس من هذا العالم ولا بشريا. بل ارقى واجمل واروع. شفاه كسها متهدلة وغليظة كورقات الوردة الوردية. والعسل يلمع بين الشفاه وعليها والبظر كزر الورد بالاعلى صغير وانثوى وجميل. قالت لى. عينيك هتاكله كفاية. قلت لها. لا مش كفاية يا خوخة ارجوكى سيب عيناى تتغذى منه ومن جماله. قالت. خمسة وخميسة على عيونك دى اللى يندب فيها رصاصة. بسم الذى لا قوة الا به عليك عيون الحسود فيها عود. انا لازم ابخره بكرة. قلت لها ضاحكا. كده يا ماما يعنى هاحسدك يا ماى جديس. قالت تتظاهر بالجدية وهى تمزح. اش عرفنى. مايحسد المال الا اصحابه. قلت لها. يعنى انا صاحبه. قالت لى. ايوه صاحبه وصاحب مفاتيحه بس فيه نسخة تانية من المفاتيح عارف مع مين. قلت لها. عارف مع بابا. قالت. عليك نور. ولا يمكن اسمحلك تاخد منه المفاتيح لانه له فيه زى ما ليك بالضبط. قلت لها فى لهفة. طب امتى هافتحه. قالت وهى تشيح بوجهها. مش هتفتحه ابدا. انت معاك مفتاح شرفى له. زى الدكتوراة الشرفية كده ماشى يا رشروشتى عشان مازعلش منك. عايز خوختك حبيبتك تزعل. قلت لها. دانا اموت لو تزعلى منى. قالت. يبقى خلاص. اقبل بما قسم **** وقسمت خوخة ليك معايا. هتكون سعيد جدا. قلت لها. خلاص بس سيبينى اتفرج. ضحكت وقالت. يعنى هتشوف الاولمبياد يا خى دا كس. قلت لها. لا مفيش كس زيه. قالت. يعنى انت شفت كس غيره فين يا خيبة. قلت لها. فى افلام البورنو اللى وريتهالك. انت كسك احلى من كسهم كلهم يا خوخة. قالت لى. يا سلام يا بكاش. قلت لها. صدقينى مش باكدب يا روحى وحياتى. يا عسولتى. وكل هذا وانا انظر على كس ماما، كس خدوجتى خوختى ربتى، لا تفارقه عيونى ونظراتى. قلت لها. ممكن المسه بصباعى. قالت لا يا رشروشتى هازعل منك بقى. يلا كفاية كده تعالى نام جنبى. وبالفعل زفرت فى خيبة امل واستلقيت جوارها. ونمنا نوما عميقا. وخبا انتصاب زبرى الذى انتصب بسبب مشهد كس سيدتى وتاج راسى خوخة. بعدما هداتنى خوخة لئلا اؤذى بروستاتى اكثر من ذلك ولامنح جهازى التناسلى فرصة للشفاء. مرت عدة ايام وماما تمرضنى وتعطينى اللبوس بموعده ونتفرج عن افلام مع بعض الاغراء الخفيف منها والامتناع عن لمس زبرى بيدى او بيدها لكن مع منحها لى فرصة التفرج على جمال كسها الملائكى الخارق الهيفينى. الذى لم ار له نظيرا ولا مثيلا ولن ارى. واخيرا تماثلت للشفاء. وعدت لصحتى. واول ما فعلته ان نزلت لارقى محلات الغرائب والملابس الغريبة بالمنصورة واشتريت لامى ملابس صينية انثوية كالكيمونو الصينى وايضا كيمونو يابانى. وسارى هندى وسارى باكستانى والمادة الحمراء التى توضع دائرة على الجبين. لتصبح مثل فيلاما Velamma. وكلها تتناسب مع شعرها الطويل جدا الاسود الفاحم الثقيل جدا جدا. تعجبت حين راتنى احمل لها هذه الهدايا من مصروفى الخاص. وقالت. تعيش وتجيب لى يا جوزى. هاهاهاها. قلت لها. عايزك تلبسيلى كل يوم وكل ليلة واحد فيهم يا خوخة. عايزك اشوفك فيهم. ضحكت وقالت. حاضر يا سى السيد. وبالفعل كانت تجلس بغرفتنا بالفندق او تعد الطعام او نتفرج على التلفزيون وهى بهذه الملابس المثيرة. وسرعان ما تبدا جلسات الهاندجوب ولا تفارق يدها زبرى وقد جردتنى بتسلط وعدوانية انثوية من بنطلون بيجامتى وكولوتى وامتدت يدها لتدلك زبرى بقوة وانا اتاوه وارفع اجزاء وطيات ملابسها الغريبة من اسفل واعلى لاعرى بزازها الثقيلة وكسها الغليظ الشفايف.. وامتع عيونى بجمال ربتى خوخة وهذا الكس الحلو الرهييييب. ويزداد زبرى انتصابا بيدها ويغرق ارجاء الغرفة وصدر خوخة. قررنا انا وخوخة مد عطلتنا بالمنصورة فترة اطول شهرا او شهرا ونصف. فقد استبشرنا بوجودنا فيها. فكما قلنا قد ذكرت خوخة بايام مراهقتها وشبابها المبكر الاولى وذكرياتها الغرامية الاولى بحياتها ومع ابى اسماعيل. وقررنا التلصص ليلا على الغرف المجاورة لنا باللوكاندة العجيبة. لقد اصبحت شقية جدا يا خوخة. من كان سبب صحوتك الجنسية. انا ام بلدنا المنصورة ام الدكتورة رباب. ام قلبك وخصائص الجديس فيك يا ربتى الحلوة. ام كل هذه مجتمعة. قررت التلصص وحدى اولا ثم فوجئت بخوخة تاتى جوارى وتهمس. اللى يتفرج لوحده يزور يا فلاتى. زى ابوك بالضبط ميلفات وفلاتى. وازباركم ازبار حمير بس بموت فيكم انتم الاتنين. ورحنا الى الغرفة المجاورة الاولى سمعنا تاوهات خفيضة ولكن ليس من رجل وامراة فقط بل هى متعددة كأنها لاربعة او ستة افراد بين رجال ونساء. حاولنا فتح الباب. لقد اصبحت تعشق المخاطرة والمغامرة والتلصص مثلى. لقد افسدت اخلاقك يا خوختى. لقد افسد الخادم سيدته والبليفر جديسه. هل سيفتح معنا الباب البدائى ام سيعاند. وجدناه فتح كأنما يرحب بنا وبتلصصنا. وواربناه. كان ضوء الغرفة مضاء. وعلى الفراش الكبير اربعة افراد. رجلان وامراتان. رجل وامراة شقر الشعر وملامحه اوروبية او المانية لكن كلماتهم مصرية خالصة كما لو كانا مصريين ابا عن جد. ورجل وامراة نوبيان سمر مليحا التقاطيع وظرفاء. ولهجتهم مصرية بلكنة نوبية. كان الاربعة عراة حفاة. وملامح كل من النوبيين والشقراويين متشابهة. هل الشقراوان اخوان والنوبيان اخوان. لا ادرى. ربما. لكن كان النوبى محتضنا للشقراء والاشقر محتضنا للنوبية. كان الاربعة يتبادلان القبلات كل زوج مع معاكسه من الالوان هاهاهاها. الاشقر يقبل النوبية بحرارة وهى تجذب راسه اليها بقوة وعيونها ملآى بالحب والغرام. وتقبل وجهه بجنون مفتتنة بجماله وانه احبها رغم اختلافها اللونى عنه ولم يحب شقراء مثل قريبته هذه. وكذلك كانت الشقراء سارحة بهيام فى الرجل النوبى الاسمر. وكله رجولة وطول قامة وجسده ممشوق كمتسابقى الماراثون والركض بالمضمار الاحمر. وعيونه معلقة بوجهها منبهر بها وملآى بحنان غريب وحب. وكان التناقض اللونى بين يدى الرجل وبزاز المرأة فى كل الحالتين مثير للغاية. كنا انا وخوخة ننظر مشدوهين وانا اهمس لها. من هؤلاء. قالت. لا ادرى ولكنهم عاطفيون جدا مع بعضهم يا بختهم. وامرهم عجيب حقا. اهم اجانب. قلت لها. لكنهم يتكلمون بالعامية المصرية. قالت لى. لعلهم مصريون من احد الابوين فقط وامهم او ابوهم المانى او انجليزى. فكرت وقلت ربما. وكانت يد خوخة المغلفة بالقفاز الساتان الاسود الحريرى الطويل قد اخرجت زبرى من مكمنه داخل كولوتى وبنطلون بيجامتى وبدات تدلكه بقوة. ويدى تلتف حول ظهرها. واقبل خدها وجبينها. والمس بيدى لاحقا جانب نهدها الثقيل الرهيب. وراينا النوبى قد فرغ من الاحضان والقبلات الخفيفة مع الشقراء. وسمعناها تقول له. نكنى يا روحى. مش قادرة. متع كسى الابيض بزبرك الاسمر الجميل اممممم. فنهض النوبى وتموضع بين ساقى الفتاة الشقراء العشرينية. كان الاربعة من ملامحهم فى العشرينات. تموضع ورفع ساقيها على كتفيه. كان اقدامها صغيرة وحلوة ورقيقة بيضاء فوق هذا العملاق النوبى. وبدا يعطيها من حلاوة زبره الكثير ويندفع فيها دخولا وخروجا. قرر الزوجان الاخران تقليدهما على الفور. وختم الفتى الاشقر قبلة فرنسية مع شفاه الفتاة النوبية الغليظة وتفرس فى ملامحها الفرعونية الجذابة جدا جدا وكحلها الرائع ثم تموضع بين ساقيها. وادخل زبره الابيض الضخم فى كسها النوبى الاسمر الحلو. وتاوها معا ونزل يهمس لها بعبارات الحب ويغمر وجهها بالقبلات ثم بدا يصعد ويهبط بزبره وجسده فوق وفى اعماق كسها الرهيب. كواكب (/ فبراير 22, 2018 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3684) تعديل (/ حذف (/ تبليـغ (/ #6 (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/#post-3684) رد (/ 9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1.2711/reply?quote=3684) / (/ كواكب (/ Member إنضم إلينا في:يناير 30, 2018 المشاركات:130 (/ الإعجابات المتلقاة:0 نقاط الجائزة:16 (/ الجنس:ذكر الفصل الثانى عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر اخرج الاشقر زبره الضخم وقد لاحظنا انا وخوخة ان راسه كبيرة كانها مركبة تركيبا فوق زبره. لم يكن كذلك حين ادخله فى كس الفتاة النوبية حبيبته. لعل كسها الضيق المحبوك هو الذى فعل بها تلك الافاعيل. كانت شفتاه مفتوحتين والتلذذ باد على وجهه كأنه فتى يمارس العادة السرية او يلمس زبره لاول مرة فى حياته. كانه لاول مرة ينيك امراة فى حياته. ولكن هذه الفتاة ليست كاى امراة. انها بسكويتة مخبوزة جيدا بالشوكولاتة واجمل نساء مصر. كانت عيونه مثبتة على وجهها المسمسم الحلو التقاطيع وانفها الصغير وعيونها المصرية النوبية الصميمة تذكرنى باغنية احمد منيب مصرية نوبية. ثم تحركت عيونه الذاهلة الزرقاء نحو نهديها الثقيلين كعادة نهود السمر. بلونهما الاسمر النوبى مثلها وحلماتها الغامقة جدا. كانت نهودها جذابة جدا وفاتنة وللفتى الاشقر كل الحق ان يتمعن فيهما ويفتتن بهما. انهما اصله واصل البشرية. السمرة اصل كل البشرية. افريقيا. انها امه وترمز لامه الكبرى الاولى. ولذلك يعشقها ويعشقها كل انسان خصوصا من اختلف لونه معها. انه ايضا مثلى اشتهى ان ينيك امه ويرتبط بها للامر بكل الروابط المتينة الممكنة. ولكن الفرق انه حقق حلمه بالفعل وانا ليس بعد. وفتح الفتى الاشقر فمه فجاة واغلقه باسنانه ثم انزل من فمه بصاقا ابيض غليظا وسميكا. على حلمات حبيبته النوبية ثم فرش باصبعه بصاقه على حلمتها. وبدا يدلك حلماتها وكان منظرا مثيرا جدا لى وله. وتابعت انا وخوخة الزوجين الاخرين. كان الفتى النوبى يخرج زبره ويدعك راسه طويلا فى زنبور الفتاة الشقراء وهى تتاوه وتصرخ قائلا. نكنى كمان يا روحى. ادعك زنبورى بزبرك غرقه بميتك التمهيدية. وكان يدخل زنبورها فى فتحة بول زبره. فى حركة عجيبة ومثيرة جدا. كانت تنيكه بزنبورها فى زبره. ثم ادخل زبره فى اعماقها غطس طويلا طويلا حتى بلغ القعر. بسبب ضخامته وطوله وشهقت هى من اللذة والامتلاء الذى لم تحسه من قبله مع احد. وارتطمت بيضاته السمراء الغامقة بطيزها البيضاء الزبدية اللون الناصعة. وحين يخرج زبره منها يصل بين كسها وزبره خيط رائق رفيع من السائل. كان خليطا من سوائل هياجهما هما الاثنين. كانا متعطشين حقا للعلاقة معا. وعدنا بنظرنا للزوجين الاخرين ويد امى لا تتوقف على تدليك زبرى ويدها الاخرى تفرك كسها. من طيات ملابسها الغريبة. كان الفتى الاشقر قد غير الوضع واستلقى على ظهره وصعدت فوقه الفتاة النوبية وهى تضحك وتبتسم له ومنحتنا ظهرها وواجهته. ونزلت بكسها على زبره. كانت يداه على جنبيها تمسكها قمة فى الاثارة بلون يديه الابيض وجسدها الاسمر. وكانت اردافها ثقيلة اصلا ولما انضغطت على فخذيه ازدادت ضخامة واثارة. كانت تهمس له باشياء لم اسمعها وتضحك ويضحك. وهى تصعد وتهبط على زبره ببطء ثم بدات تتقافز كالقردة المجنونة. وفتح الاشقر فمه فبصقت فيه النوبية بصقة كبيرة وثقيلة وبيضاء وسميكة نزلت كخيط غليظ بطئ من فمها وابتلعها فى تلذذ. كلما كنت اقترب من اطلاق حليبى تخفف خوخة من قبضتها وتدليكها فلما اهدا تعود للتدليك الخفيف ثم السريع وهكذا دواليك. وعدنا بنظرنا انا وخوخة الى الفتى النوبى والفتاة الشقراء زرقاء العيون. كانت كذلك قد غيرت الوضع واصبحت تتقافز بجسدها الضئيل الاوروبى فوق جسده الضخم الافريقى وزبره الهائل الذى لا ادرى كيف يدخل فى كسها الصغير وجسدها الرقيق. وكفاه الكبيران السمراوان تمسكان باثارة بجنبيها الناصعى البياض. وقلدت النوبية وبصقت فى فم النوبى كذلك وابتلع بصقة الشقراء. وامتلات الحجرة برائحة الجنس. وتاوهات وانين الرجال والنساء المتلذذين والمستمتعين لاقصى درجة بل لدرجة فوق الوصف وفوق الخيال. ولولا انه سينكشف امرنا ويعرفون بوجودنا لتاوهنا نحن ايضا من اثارتنا ولذتنا انا وخوخة. ثم غير الزوجان وضعهما واحتضن كل رجل شريكته من الخلف على الوضع الجنبى وضع الملعقة. ورفع كل من الاربعة ساقا لاعلى. وادخل النوبى زبره فى كس الشقراء من الخلف وكذلك ادخل الاشقر زبره فى كش النوبية من الخلف وبدا النيك مرة اخرى. ثم انقلبوا للوضع القططى. وعادوا مرة اخرى للملعقة. وصاح الرجال اخيرا وملاوا اكساس النساء بالحليب. امتلا كس الشقراء بحليب الافارقة. وامتلا كس النوبية بحليب الاوروبيين الشقر. وبدا الحليب يسيل من الكسين فى مشهد مثير للغاية. ورقد الاربعة يلهثون فى نشوة ما بعد الجماع. وعيونهم سارحة فى السماء والسقف. حتى نزلوا من عليائهم اخيرا. وتبادل كل زوجين القبلات. وسرعان ما انتصبت ازبار النوبى والاشقر. فوقف الرجلان كل عند كتف شريكته. وبدات الشقراء تدلك زبر النوبى بيدها البيضاء الرقيقة حول زبره الاسمر. ثم ادخلته فى فمها وبدات تمصه. وكذلك فعلت النوبية بزبر الاشقر. بعد فترة من البلوجوب الساخن. صاح الرجلان ويدا المراتين تدلك ازبارهما بجنون. ثم تناولت الشقراء بعض حليب النوبى فى فمها وابتلعته وبعضه على نهديها ودلكته على نهودها حتى لمعت. وكذلك فعلت النوبية مع الاشقر. انصرفنا انا وخوخة الى غرفتنا ولم تسمح لى بالقذف بعد فكنت فى غاية الهياج. وزبرى واقف 3 متر امامى من شدة الغلمة. فلما جلستُ على الفراش قالت لى خوخة. تمدد يا روح قلبى. ففعلتُ كما امرتنى وكنت قد ارتديت بنطلونى وكولوتى مرة اخرى. فانزلتهما خوخة ونزعتهما من قدمى. قالت لى. انا عايزة امص زبرك المرة دى يا رشروشتى. ثم نزلت بفمها قبل ان تسمع ردى. وفتحت فمها وادخلت زبرى شيئا فشيئا بين شفتيها. وهى تنظر فى عيونى وتذكرت خوخة وهى تلتهم اصابع الموز من قبل خلال طفولتى وشبابى وتلتهم اصابع السجق او الكفتة بتلذذ. كانت فى عيونها نظرة تلذذ اكبر بكثير. ان هذا سجق ابنها روح قلبها. وكل عمرها. هذا موزه وكفتته الضخمة. لم تجد خوخة صعوبة فى احتواء زبرى داخل فمها لانها معتادة على ضخامة زبر ابى اسماعيل الذى قالت لى بعظمة لسانها انه مثل ضخامة زبرى تماما. وانى اشبهه كثيرا فى صوته وطباعه وملامحه وحتى نسونجيته وضخامة زبره. قلت لها وهى تنظر فى عيونى بثبات وتلذذ. شكرا يا خوخة. احبك يا ربتى الحلوة. غمغمت امى بفم ملئ بزبرى ولما لم يسعفها الكلام نظرت الى بعيون مليئة بالحنان والامومة والحب والغرام وكتبت فى عيونها اجمل الكلمات قالت لى بعيونها. لا تشكرنى فهذا واجبى ومن دواعى سرورى ومتعتى كام وكامراة تجاه ابنها ومحبوبها الذى يعشقها كل هذا العشق ولا يمكنها ان تكسر بخاطره. وفعلت حركة بزورها لتستدر المزيد من اللعاب وامتلا فمها لعابا لزجا غليظا من الداخل شعرت به يطوق زبرى فى وسادة امومية حانية. وبدات تحرك فمها جيئة وذهابا. كان منظر الهتى خوخة الجميلة مثيرا جدا حول زبرى ووجهها يطوق زبرى وانا انيك وجهها وراسها يتحرك للامام وللخلف وشفتاها منفرجة كحرف او الانجليزى. كالبلهاء هاهاها او الافريقية. وبادلتها نظرات الحب مع الامتنان والعرفان لها بكل جميل فعلته وتفعله من اجلى كام وكامراة. وعيونى مكتوبة فيها لها كم اود ان اقبل جبينك الان يا خوخة لو استطيع. ولكنى ساقبله واقبل خدك وشفتك وكلك كلما سنحت لى الفرصة يا حبيبة قلبى وتوام روحى. يا صانعتى وماى كرييتور. وموجدتى. يا امى وزوجتى. دائما انت سبب رضاى وسعادتى. ريلى باراديس اندرمامزفيت ثيوس. يخليكى ليا يا ماما. واخرجت زبرى من فمها وامسكته بيدها الجميلة واخرجت لسانها واخذت تلحس راسه وجسده كانه قرطاس او مخروط كيمو ايس كريم نستله. وانا اتاوه واهيم فى عالم اخر من اللذة الشديدة المركزة الحادة. ثم امسكت ايرى بيد ونزلت بفمها ولسانها تلحس كيس بيضاتى. ثم ابتلعت مامتى خوخة حبيبة قلبى وربتى كيس بيضاتى وبيضاتى داخل فمها واطبقت عليها بين شفتيها. امممم دفء ورطوبة ونعومة فم خوخة امتعت زبرى ثم الان يمتع بيضاتى وكيسها. ثم لما شبعت هى من ذلك اتجهت عائدة الى ايرى تمصه مرة اخرى فى وسادة من بصاقها الغليظ الذى يملا فمها على اخره. كل هذا وعيون خوخة لا تفارق عيونى وخيل الى انى لمحت شبح ابتسامة على وجهها وشفتيها المحشور بينهما سجق من الحجم العائلى. يا لك من رائعة يا خوخة. انه اثر المدينة جزيرة الورد الرائعة التى اسسها الملك الكامل الايوبى بالقرن 13 لتكون مدينة سارة لى ولخوخة وفال خير على حبنا وعلاقتنا. كم احبك يا خوخة يا بنت المنصورة ويا امى وربتى. ووضعت يدى اخلل بها شعر خوخة ولم احاول دفعها على ايرى فهى تعلم ما تفعل ولا يمكننى اهانتها باجبارها ودفع راسها غصبا على ايرى. انها امى وعروسى وربتى ورئيستى ولها منى التبجيل والتعظيم فوق كل النساء. ومددت يدى امسح على خدها فى حنان. وارسلت لها قبلة فى الهواء بشفتى المضمومتين بشكل قبلة. وكررت ذلك مرارا طوال جلسة البلوجوب الرائعة الاولى فى حياتى والتى تمنحها لى خوختى الحلوة. كما منحتنى منذ ايام اولى جلسات الهاندجوب فى حياتى. يا اول واهم امراة فى حياتى يا قشدة بالهبل. يا مصنع الكواكب والسكر والعسل. واستمرت راس خوخة فى الاندفاع ولسان وشفتا خوخة فى التزحلق حول ايرى الغارق الان بريق حبيبة قلبى. التى شرفتنى وشرفت ايرى بضيافته فى غرفة ضيوفها العليا المخملية الرطبة ذات اللؤلؤ المصفوف. عقبال ما تشرفنى بضيافته فى الغرفتين السفليتين المتجاورتين. هل سيحدث ذلك يوما وتسمح لى خوخة بامتلاك كل جسدها الديفاينى كما اهبها جسدى وروحى وقلبى وكلى خالصا لوجهها الجراشيوس. لن افكر فى المستقبل بل ساستمتع باللحظة الحلوة وساقبل بما قسمته لى خوختى لاشعر بالسعادة والسرور. وكانت خوخة خلال ذلك منحنية بالوضع الكلبى على الفراش كم كنت اود ان ارى طيزها وشفاه كسها الرهيب الذى بخرته وخمست فى وجهى مرة من عيونى الحسودة المغرمة. كم اعشق كسك يا خوختى الحلوة. لكن للاسف لن يراه سوى لو جلس احدهم خلف خوخة يتفرج علينا. ثم اشارت لاجلس او اقف. فوقفت جوار الفراش وركعت امامى تمسك ردفى بيديها بقوة وتمص ايرى بشدة. اخيرا صحت انا معلنا قرب اطلاق حليبى. لكن ماما لم تبتعد عنى ولا اخرجت ايرى من فمى بل بالعكس تمسكت بى اكثر وظلت تمص بقوة اكبر ثم لما شعرت بى ساقذف ادخلت ايرى كله فى فمها وسكنت عن الحركة تماما وانطلقت دفقات حليبى واحباله دفقة تلو دفقة وحبلا ابيض لزجا تلو حبل. واطلقت حليبى لفترة بدت كما لو كانت للابد. ورايت عنق امى وعضلاته تتحرك بانتظام كانت تبتلع حليب ابنها وحبيبها ببطء وتتذوقه وتتشرب مذاقه فى فمها كذواقى النبيذ بفيلم Bottle shock. حتى فرغت اخيرا من اطلاق حليبى الوفير الغزير اللزج السميك الابيض اللؤلؤى فى فم خوخة مامتى وربتى وزوجتى. اخرجت خوخة ايرى من فمها بعدما ابقته قليلا حتى انكمش. ولحست الغلفة بعدما اخرجته يرتبط بفمها بخيط من ريق خوخة العسولة. سيدتى قد اكرمتنى الليلة غاية السعد والاكرام. ولحست شفتيها بلسانها كقطة شربت لتوها الذ طبق حليب فى العالم. ونظرت فى وجهى وقد دفعتنى للفراش. لارقد فرقدت. سالتها. هل اعجبتك يا ماما ؟ قالت. جدا يا حبيبى. انت لذيذ جدا. زبرك روعة وكذلك حليبك. لست نادمة على ما وهبتك ورزتك وسبلاى يو به من بلوجوب. وهل اعجبك فم ماما يا حبيبى وروح قلبى. قلت لها. وااااااااو وااااااااو اوووووووه لا يمكن وصف استمتاعى باستضافتك لى داخل فمى يا خوختى والهتى الحلووووووة. شكرا شكرا لك يا سيدتى. شكرا يا مدام رشاد. ضحكت وقالت. اهاااا اصبحت ربة عائلة رشاد اذن وليس اسماعيل. قلت لها. اسماعيل قد خدم الهتى خوخة لزمن طويل ان اوان تجديدها ددمم العائلة وتجديد شبابها لتعود متالقة لكامل جدسيتها. يا ربة عائلة عائلة رشاد وام اولاده. ضحكت وقالت. ام اولاده ايضا طب ازاى بالمراسلة. وانت تعلم انى من رابع المستحيلات ان اسمح لك وقلتها لك مرارا. لا تفكر فى الامر حتى ولو فى الخيال. انا امك وانت ابنى. قلت لها. انا واثق مما اقول. وثيوس دوما اكومبليش لى كل ما براى توهيم فور. قالت. يا لك من مغرور يا ولد. لقد انجبت ولدا مغرورا وفلاتى و زبره كبيرررر. هاهاهاها. لقد صنعت وحشا. اضافت. لقد منت اريد مص زبرك ياروحى ونحن نراقب الاربعة. ولكننى كبحت جماح نفسى خوفا من ان تتاوه عاليا وننفضح او تقع ارضا من المتعة التى لست معتادا عليها كما ان ذلك سيشغلك عن المراقبة. فقررت ان نفعل ذلك بهدوء وامان وراحة فى غرفتنا. قلت لها. تفكير سليم يا خوختى العبقرية الحلوة. ثم قالت. هيا لننام قليلا. تعبنا كثيرا الليلة وغدا لابد ان نلتقى بهؤلاء الاربعة. الذين شاهدناهم يمارسون الحب بشوق وجوع وغرام وحرارة. ونتعرف بهم وبسرهم وقصتهم اكثر. اعرف رقم الغرفة. قلت لها وهى تستلقى جوارى وقد البستنى بيدها كولوتى وبنطلون بيجامتى. وادخلت نهودها الثقال داخل طيات الكيمونو الصينى الذى ترتديه. بالصباح طرقنا باب العشاق الاربعة وكانت ماما ودودة معهم كثيرا مما جعلهم يرتاحون لها ولى. عرفنا ان الاربعة فعلا من مصر وكما خمنت خوخة تماما كان اشباه الالمان الشقر اشقاء ومن اب المانى وام مصرية بزواج مدنى قبرصى. واسم الفتاة باصما. لا ادرى معناه ولما نطقته امامها ضحكت وقالت ينقصه حرف لامضا قبل اخر حروفه. ثم قالت لى لا عليك نادنى سمية ثم قالت ان اسمى مركب ايضا والجزء الثانى منه جابى Gabby مثل اخى ولذلك لا استعمله. واسم الفتى الاشقر جابى Gabe . اما النوبى فاسمه عبد الغفار والنوبية اخته فعلا كما خمنت امى واسمها سكينة. عرفنا منهم ان كلا من الشابين احب وتزوج اخت الاخر. بعد عشرة سنوات كجيران. وبعد حب دام لسنوات قبل اتخاذ قرار الزواج. وقرروا المجئ لمدينة الحب والورد والنيل المنصورة لقضاء شهر العسل فى مكان جديد واقامة مختلفة فى لوكاندة بدل منزل. ثرثرنا قليلا واستضافونا ببعض الطعام والشراب ثم خرجنا وعدنا الى غرفتنا. كانت خوخة تقرا لى بعض كتب الاحياء والفيزياء والكيمياء واللغة العربية الخ من مناهج ثانويتى. وبعض كتب قسم التاريخ بكلية الاداب وكتب كلية الزراعة واللذان افضلهما على شهادتى بالصيدلة. كنت احب ذلك منها واعشقه. وارتدت لى زى الارانب البلايبوى بانى. الذى جلبته لها ايضا. وشاهدنا رصيف نمرة خمسة وفيلم الفضيحة لسهير رمزى واسترونوت فارمر وكرييشن. ولاند اوف ذابلايند وليترز تو جولييت وبيرسى جاكسون وانترستيلار. ولارس اندريل جيرل. كم اود يا خوخة ان تسمحى لى قريبا بممارسة الحب كاملا وادخل ايرى فى اعماق مهبلك وانت فى وضع راعية البقر وتقراين لى ذلك ونحن نت نا يك. وفى الليلة التالية ارتدت خوخة السارى الباكستانى وقامت بتصفيف شعرها الطويل جدا الناعم الفاحم الاسود الثقيل جدا كما تصففه الباكستانيات. وخرجنا الى غرفة مجاورة ثانية. واربنا الباب فوجدنا فتاة تجلس وحدها على الفراش فى وضع تامل يوجا. ودخلنا لا ادرى لماذا دخلنا لنقف جوارها ولكن كأن شيئا ما نادانا لنفعل ذلك. وسمعناها تردد عبارة معينة كانها كلمة سر او مفتاح باب وتعويذة تقال للجرين وذ إينفى. إنذانيم اوف ثيوس ذاتز هواتثيوس ويش. ذرزنوباور باتوذ ثيوس. وبدانا نرى بعيون ذاهلة انا وخوخة وبركة وعبقرية مشرفى قسم قصص السكس المصورة والمدبلجة المحبين للخيال كيف ان الغرفة قد تلاشت جدرانها ومحتوياتها من حولنا واصبحنا نحن الثلاثة انا وخوخة والفتاة ندور ونسبح فى دوامة من قوس قزح بالاعلى والاسفل والجانبين وبقينا هكذا لفترة لا نعلم مداها. حتى بدات الدوامة التى تشبه جوارب ماما الطويلة الصوفية تختفى. وتحولت الى دوامة مخططة من لونين اسود ومووف بنفسجى كجوارب خوخة الطويلة الصوفية الاخرى ايضا ثم اخيرا يحل محلها زمان ومكان. وجدنا انفسنا جوار شجرة فى غابة فاختبانا بسرعة خلفها انا وخوخة. ووجدنا الفتاة قد تغيرت ملابسها لا ندرى كيف واصبحت ترتدى ملابس نبيلة رومانية وتصفيفة شعرها الاسود كذلك. الصندل والفستان المكشكش ذو الحمالات والعملة الذهبية الابزيم بحمالة الفستان الرومانى. سمعنا انا وخوخة صوت اقدام قادمة. ثم ظهر شاب رومانى مثل الذين بالافلام البايبلكالية والتاريخية. كان ضابطا بالجيش الرومانى بالخوذة وشعر الحصان الاحمر والصديرة المعدنية المنقوش عليها شعار نسر روما والامبراطورية الرومانية والحرملة الحمراء والجونلة ذات الشراشيب والصندل والسيقان المشعرة العارية هاهاهاها. قال لها ترحيبا او كلمات حب وغزل باللاتينية. جلست الفتاة متهالكة تحت الشجرة بعدما قبلها الفتى واحتضنها. فتهالكت قواها بفعل الاثارة والهيام. لها حبيب من زمن اخر وعصر اخر وريليجن اخر اكبر منها باكثر من الفى عام. ياللفتاة العجيبة. وعاد يغطى فمها بفمه وتلاعبت السنتهما بقوة وعلت تاوهاتهما المستمتعة. سرعان ما نزع الفتى حرملته وفرشها على الارض الايطالية او لا ادرى فاراض كثيرة بالشرق الاوسط واوروبا وشمال افريقيا كانت تحت حكم الدولة الرومانية العظيمة ليت اتس داييز ريتيرن. واخذ يتجرد من ثيابه العسكرية الرومانية وجرد الفتاة ايضا من ثوب النبيلات. وبقيا بالصنادل الذهبية اللون. ورقدت الفتاة عارية على ظهرها وركع الفتى عاريا بين فخذيها. واخرج لسانه وبدا يلحس شفاه كسها ويدعك زن بورها باصابعه فى نهم وجوع وضمير. وسرعان ما بدا جسد الفتاة يتلوى ببطء ولهاثها يعلو وغنجها يرتفع ويتصاعد ليبلغ عنان السماء ويصل لمسامع قيصر فى روما. والفتى كما هو واضح ماهر جدا وبارع فى لحس الاكساس. واتسعت عيوننا انا وخوخة من مكامننا خلف الشجرة القريبة وامتدت يدها الى ايرى ويدى الى كسها من تحت طيات السارى الباكستانى والبيجامة. وكبحنا تاوهاتنا ونحن نرى سيقان الفتاة حول ظهر الفتى وفوق كتفيه. وهى تتاوه وتكلمه باللاتينية بطلاقة غريبة. ما هذه الفتاة وما سرها. هل هى مصرية من زمننا ام هى رومانية وماذا فعلت حتى تسافر عبر الزمن هكذا هل بقوة عقلها ام بتمتماتها السحرية. ولم نكن نكترث بذلك كله كثيرا وكلماتها كانت مفهومة. رغم انها بلغة نجهلها. كمااااان الحس كسى يا خو ل. كمااااان. ااااااه. امممم. لسانك حلو اوى. هاموووووت. هاجيب. وراينا الفتاة على مدى نصف الساعة وهى تنتفض وتبلغ قمة نشوتها واورجازماتها مرات عديدة لا مرة واحدة. ثم ابعدته الفتاة بالقوة عن عانتها ولو لم تفعل لاوصلها الى الاورجازم حتى الموت فحفاظا على حياتها ابعدته بخشونة. وصاحت ببضع كلمات ودفعته ليستلقى مكانها وايره واقف كناطحة السحاب ضخم وطويل. لفت يدها حوله ودلكته صعودا وهبوطا ترتفع يدها من قاعدة اير الفتى حتى تحتك بمنتصف قبعته الجميلة الشكل. ثم تهبط حتى القاعدة ببطء وقوة ودراية واحكام. وسرعان ما بدا الفتى يتاوه ويصيح بكلمات لاتينية معروف معناها دون ترجمة. كماااان يا شرموطة. ادعكى زبرى. اااااااه. كفاية ايدك يا لبوة وانزلى مصى. وبالفعل بعدما عذبته الفتاة بيدها قليلا نزلت براسها وفمها نحو ايره. وبدات تصعد وتهبط براسها فوق عانته. وايره يختفى ويظهر فى فمها وبين شفتيها. انحنت خوخة على اذنى وقالت. لقد استمتعت حقا بلعق ومص وتدليل رشاد الصغير وامتاع رشاد الكبير هاهاهاها. وانى اود الان تدليله واستضافته مرة اخرى فى غرفتى المخملية ذات الوسادة اللعابية الكثيفة واللآلئ المصفوفة. قلت لها. لو لم يكن يضايقك يا ماما. ركعت عند قدمى وبدات بانزال بنطلون بيجامتى وكولوتى وقالت وهى تدلك ايرى استعدادا لمصه تمهد لذلك. كم كانت سعادتى بالغة يا قمرى والاطباء يخرجونك رضيعا مقلوبا من كسى ورايت بيضاتك وايرك وعلمت انك ولد. وكان شعرك طويلا وغزيرا وناعما كشعرى. كم استمتعت بارضاعك من نهدى واطعامك بيدى وتدليلك وجلب الالعاب لك وملاغيتك. ورايتك تكبر امامى بفضل رعايتى وحنانى وعنايتى لك. وتغذيت تسعة اشهر من لحمى ودمى وعظمى عن طيب خاطر وانا مسرورة بك بداخلى واشعر بك تكبر يوما بعد يوم لتصير رضيعا ثم لتصبح رجلا. فهل تظن ان هناك امراة مثلى بالعالم تحبك وترضيك وتكرس نفسها ووقتها لاطعامك واسعادك بالثقافة والفنون وتضحى وتسعد لو تاكلها حية لتبقى حيا يا قلبى. كم احبك يا قمرررررى. كم اسعدتنى كلماتها كاروع كلمات غزل وحب وعشق وغرام خرجت من زوجة لزوجها ومن امراة لحبيبها ومن ربة لخادمها وبليفرها وفولورها. ودغدغت احاسيسى كلمة قمرى كما تدغدغ احاسيسى وتعجبنى منها كلمة روح قلبى. ونظرت اليها وهى تفتح فمها وتقترب براسها من زبرى مرة اخرى وتدخله بوصة تلو بوصة فى فمها على لسانها وقد تنخمت قليلا لتملا فمها بالبصاق السميك الابيض الغليظ اللزج كوسادة ناعمة رائعة حول ايرى. وعيونها مثبتة على عيونى ثم اشارت لى لانظر وامتع بصرى بمشهد العاشقين فلا داع ان ابقى انظر اليها رغم حبها لذلك. تضحية الام ايضا. لا تهتم ان تمتع نفسها بوجهى او بمشهد العاشقين وتؤثرنى على نفسها لاتمتع بمشهدهما. وعادت عيونى الى العاشقين. كانت الفتاة لا تزال تمص زبر الفتى الرومانى بقوة وهو يصيح ويتاوه ويتمتم باللاتينية. ثم بعد فترة طويلة من مصها زبره واللعب ببيضاته. اشار اليها وتكلم باللاتينية ونهض واستلقت على ظهرها مكانه. ثم صعد فوقها وتجرد من صندله وجردها من صندلها. ثم رفع ساقيها على كتفيه وادخل زبره بوصة بوصة فى اعماق كس الفتاة العجيبة. كان يرطن باللاتينية بعنف ثم نزل على وجه الفتاة يغمر وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات المجنونة وهو يطعن كسها بزبره بقوة ويصعد ويهبط فوقها بجسده. وقدماها الصغيرتان الحافيتان الجميلتان على كتفيه تتمايلان مع حركة جسده فى استسلام منها له وخضوع تام. وهى تتاوه وتغنج بانوثة عالية واغراء فائق وكلماتها اللاتينية الناعمة الخفيضة الهامسة تشجعه على الاستمرار ونيكها اكثر وامتاعها بحبه وغرامه. واخذت اتاوه بصوت خفيض وفم ماما يفعل الاعاجيب بزبرى. وحنانها الامومى يظهر بلمسات يدها لبيضاتى ولقاعدة زبرى وحركة لسانها حوله وشفتيها الجميلتين وراسها. قلت لها هامسا. كم اعشقك يا ماما. كل ما تفعلينه وتقولينه يسعدنى حتى ممانعتك وتمنعك. مصى زبر حبيبك ابنك جوزك الذى يعشقك ويهيم بك كثيرا. اااااااه. اممممممم ااااااااح. وكان فم خوخة مع المشهد الرومانسى الايروتيكى امامى يثيرانى بشدة الى اقصى حد. ووجدت الفتى الرومانى قد كلم الفتاة العجيبة ببضع كلمات لاتينية ونهض فنهضت وسجدت على يديها وركبتيها فى الوضع الكلبى ووقف خلفها وادخل زبره فى اعماق كسها مرة اخرى. وبعد قليل صاح وصحت انا معه وكلانا يطلق حليبه انا فى فم حبيبتى والهتى خوخة وهو فى اعماق كس فتاته العجيبة. اخيرا استلقيا متجاورين على ظهريهما على حرملته تحت الشجرة وسط الغابة الخضراء. وتبادلا القبلات والملاطفات الخفيفة ما بعد الجماع. وعيونهما معلقة معا. وتبادلا كلمات الغزل والحب والسلوى باللاتينية. ومكثا معا لنحو ساعة بعد النياكة. ثم نهض الفتى الرومانى وودعته الفتاة باكية وحزينة وتناول ملابسه وارتداها على عجل ليعود لقائد فيلقه قبل ان يكتشف غيابه. لما انصرف. عدلنا انا وخوخة ملابسنا بسرعة وتوجهنا للفتاة العجيبة بسرعة وهى ترتدى ثيابها والحليب الرومانى يسيل ببطء من كسها. تفاجات بنا وخافت وكادت تصرخ. لكننا كتمت فمها بيدى بقوة وقلت لها. لا تخافى لقد كنا نتلصص عليك باللوكاندة وتسللنا لغرفتك بمحض الصدفة وانت تنت ... تنتقلين عبر الزمن والمكان. فنرجوك اعيدينا لزماننا ومكاننا واخبرينا بامرك لانك اثرت فضولنا. ثم نزعت يدى عن فمها. هدات الفتاة وضمتنا معها فى دائرة ثلاثية وتمتمت بالكلمات اياها. فدخلنا ثلاثتنا فى دوامة قوس قزح وتلاشى المكان والزمان تدريجيا وبقينا لفترة غير معلومة. ثم ظهر المكان والزمان مرة اخرى. ووجدنا انفسنا نحن الثلاثة بغرفة الفتاة العجيبة التى كانت تلهث وتتعرق قليلا فجلست على فراشها ترتاح. كانت ترتدى توب سترتش ابيض بحمالات يظهر ثقل نهودها وبنطلون فضفاض قماشى باستك ابيض مخطط بخطوط طولية حمراء باهتة قليلا. قالت الفتاة. اسمى لمياء. وانا مصرية. ولدى موهبة خاصة ولدت بها وازعجت اهلى كثيرا. واخافت زملائى ورفاق الطفولة وجيرانى منى. استطيع بالتامل والتركيز العقلى مع بعض التمتمات والكلمات إنذانيم اوف ثيوس ذاتز هواتثيوس ويش. ذرزنوباور باتوذ ثيوس. ان انقل نفسى وانقل اى احد بقربى فى مدى الحجرة لاى مكان او زمان يعجبنى. قالت لها خوخة. وهل فعلت ذلك من قبل. اعنى مارست الحب مع .. قاطعتها لمياء. احد اخر ؟ نعم. كثيرون. من ازمنة مختلفة. ولكن ليس كما تظنين اننى ارمى نفسى على اى رجل امامى. انما اعيش فى الزمن الذى اختاره لفترة والبس ملابسهم ضمن موهبتى اخلق لنفسى ملابس ساعة بلوغى الزمن والمكان الذى اريد. واتكلم لغتهم بطلاقة ايضا. واخترع لنفسى اسما ووظيفة وربما اجعل والدين عقيمين يتبنيانى .. اننى احيا هنا وحيدة بلا زوج ولا اهل. بسبب موهبتى التى اخافت الجميع منى. لذلك ابحث عن حبيب واهل فى ازمنة وامكنة اخرى. وكانت تجارب ممتعة ومفيدة لى. واخطط ان احبل بطفل عجيب ان وقع اختيارى على حبيب مناسب يقنعنى باتخاذ هذا القرار الصعب. اتعلمون كيف امتلكت هذه الموهبة بسبب *** صغير زميلى فى الحضانة كان يمتلك موهبة كلما يقرا قصة او كتابا خرجت شخصيات منه تتكلم معه وتتواصل قبل ان يعيدهم للكتاب او يدخل الكتاب معهم لفترة كما يشاء ثم يعود الينا بواقعنا. قرا ذات مرة قصة ميكروباص الغرام للكاتب كواكب. وركضت خلفه انا داخلة معه للقصة. فلما خرجت تفاجات بانى اصبحت املك الموهبتين موهبتيه السفر عبر الزمن والمكان واخراج شخصيات القصص بمجرد قراءتها او الدخول معها فى الكتاب والقصة. قلت لها. اود ان نذهب معك لازمنة كثيرة. لزمن المماليك والعثمانيين ولزمن البيزنطيين والاسكندر. ولكن الزمن الاهم عندى وعند خوخة واظنها توافقنى على ذلك. اربعينات القرن العشرين فى هوليوود لوس انجلس. كما بالقصة التى اخبرتنا عنها. ضحكت لمياء وقالت. بشرط. قالت خوخة. ما هو يا بنيتى ؟ قالت لمياء. كم هى كلمة جميلة بنيتى. شرطى ان تصطحبانى معكما ببقية رحلتكما. الستما على سفر. قلنا بصوت واحد. كيف عرفت. قالت بغموض. انها موهبتى. ثم اضافت. ولا تخافا ساكون بغرفة مجاورة. ولن ازعجكما. يكفينى منكما دقائق قليلة كل صباح او مساء كل يوم او كل ثلاثة ايام او اسبوع حتى. انت كاخ لى وهى كام لى. ثم افارقكما مع بلوغكما الغردقة كما تخططان. لاشعر بعائلة ولو لبرهة. قالت خوخة. اهلا بك حبيبتى. قلت لها. يشرفنا ذلك يا لولو. ضحكت لمياء وقالت. حسنا سالبى لكما طلبكما ولكن فى محطة تالية. اتفقنا ؟ قلنا بصوت واحد. اتفقنا يا لمياء. وبالفعل قررنا اخيرا توديع المنصورة وحدائقها ودار ابن لقمانها. ونيلها الرائع ولوكاندتها. واصطحبنا معنا لمياء فى اوتوبيسنا المنزلى متجهين الى بورسعيد. الفصل الثالث عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر سافرنا من المنصورة هازمة لويس التاسع. الى بورسعيد هازمة العدوان الثلاثى. باوتوبيسنا المنزلى. انا وخوخة وبصحبتنا لمياء الفتاة العجيبة. لما وصلنا بورسعيد حجزنا بلوكاندة جيدة. غرفة لنا وغرفة للمياء. كانت لمياء جميلة وقادرة على التشكل بالوان شعر مختلفة. دون حاجة الى باروكة او صبغة. واخيرا بلغنا بورسعيد المدينة الساحلية الرائعة ذات البطولات والمطلة على البحر الابيض المتوسط ومدخل قناة السويس. وقبالتها مدينة بورفؤاد فى ضفة سيناء. انها برامون والفرما وبيلوز وميناء الخديوى اسماعيل والخديوى سعيد وديلسبس. زرنا فيها نحن الثلاثة ميناء بورسعيد الرائع وشاهدنا السفن والحمولات وعمال الميناء ورصيفه. وزرنا فنار بورسعيد القديم. ومبنى هيئة قناة السويس. ومتحف بورسعيد القومى ومتحف النصر للفن الحديث. قال عنها الأديب الإنجليزي روديارد كبلينغ: «إذا أردتم ملاقاة شخص ما عرفتموه، وهو دائم السفر، فهناك مكانان على الكرة الأرضية يتيحان لكم ذلك، حيث عليكم الجلوس وانتظار وصوله إن عاجلاً أو آجلا،ً وهما: لندن وبورسعيد» اشتريت لماما من سوق بورسعيد قفاز طويل اسود جلدى وكورسيه بحمالات رفيعة وخيوط على البطن وينتهى قبل الخصر وهو اسود جلدى ايضا. وجوارب طويلة داخلها بووت كعب عالى سوداء جلدية ايضا وحتى الحمالات. ومجموعة كورسيهات دانتيل وساتان بيضاء وزرقاء وخضراء ومووف بنفسجى وقفازات ساتان اسود. وطلاء جسد فدهنت خوخة نفسها به فاصبحت برتقالية اللون عارية حافية ووضعت فى جانبى شعرها من اعلى اذنين طويلتين برتقاليتين مخططتين بخطين سوداوين وخططت جسدها بخطوط سوداء وركبت ذيلا كما اردتها ان تفعل ونمنا متجاورين تلك الليلة وهى عارية تماما وحافية جوارى لا يسترها شئ سوى طلاء جسدها الرائع هذا. وبقيت معظم الليل باير منتصب يبلغ بطوله عنان السماء ولذة لا تنضب وخوخة كلما نظرت نحو ايرى تضحك وتسعد بعذابى وكذلك انا اسعد. كما قلت كنت استمتع بتمنعها على وقتلها امل ان احصل عليها بالكامل يوما وادخل بايرى كسها دخول الظافرين الفاتحين المنتصرين. واشتريت لها فستانا ايضا بلون سماء الليل بنجومها. بديع الجمال. وكل مشترياتى هذه كانت رسالة لها باننى لن اتوقف مهما قالت عن الامل والطمع بان تلكون زوجتى بالنهاية رغم الممانعة واننى واثق من استسلام قلاعها الحصينة مع طول الحصار والالحاح وواثق من ان امومتها وحبها لى كابن وايضا كرجل ستتغلبان على صراعها وجانب امومتها المتحفظ الاخر واخلاصها لزوج وحيد هو ابى اسماعيل. كانت تضحك وانا اقدم لها حقائب الهدايا والملابس. وتنظر لى نظرة لعوب ولا تتكلم ولكن عيونها تتكلم وتقول. يا فلاتى تريد ان تجعل امك عاهرة وعشيقة لك. ما هذه الملابس. اتريدنى ان اتزين لك كما تتزين المراة لحبيبها ومساكنها وبويفريندها وزوجها. ايها الابن المنحرف الذى يشتهى الزواج بامه ومشاركة ابيه فيها رغم انف ابيه وانف المجتمع وكل الناس. لكن اجابتها على عرضى ولعبتى لم تظهر فى عينيها لكن ظهرت على جسدها. حيث ارتدت لى كل ليلة صنف ولون من هذه الملابس لترقد بجوارى بها. وننام فحسب متجاورين مع تحسسى بيدى لارجاء جسدها من قمة راسها حتى اخمص قدميها. حتى عريها وحفاءها وهى ترتدى طلاء الجسد البرتقالى المخطط والاذنين والذيل. كان يعتبر بالنسبة لى زيا وليس عريا رغم انه عرى. وترددت خوخة كثيرا فى ارتدائه ورفضته قائلة. انت عايزنى انام جنبك عريانة ملط وحافية يا واد. انا مش ضمناك ومش مطمنة لك. وبعدين يصح اصلا ان مامتة شاب تنام جنبه عريانة حتى لو كانوا زى الاخوات بس الشيطان شاطر. والقلب ضعيف. قلت لها. يا ماما يا ماما عريانة ايه بس دا جسمك كله هيبقى متغطى بلون تانى مش باين منك اى حاجة. وظللت الح عليها حتى زفرت وقالت باستسلام. حسنا. ولكن ستساعدنى فى الحمام بطلاء جهتى الخلفية وانا ساتكفل اولا بالجهة الامامية. وكان بالفعل مشهدا مثيرا لى جدا حين نادتنى ودخلت عليها وقالت قف ورائى واكمل دهان جسدى. والصق الذيل. وكانت قد دهنت جهة جسدها الامامية بالفعل من وجهها وجبينها مرورا بنهديها الثقيلين وبطنها وسرتها وعانتها الحليقة وحتى شفاه كسها وساقيها وحتى اصابع واظافر قدميها. يا لك من شاطرة ومتقنة العمل يا خوخة يا الهتى الجميلة. ووضعت الاذنين. وبقى لى ان اطلى قفاها وظهرها وردفيها وباطن ساقيها. وكان عملا معذبا جدا لايرى ورايت طيز ماما بصنعة لطافة وتحسست ظهرها العالى وقفاها وباطن ساقيها دون اعتراض منها. لما انتهينا وخرجنا لترقد على الفراش. قالت لى. اخشى ان يتسخ الفراش بالطلاء. قلت لها. لا يا ماما انه طلاء خاص يجف سريعا ولا يمسح بسهولة ابدا عن الجسم. قالت. يا خبر. هل سابقى بهذا اللون لعدة ايام. قلت لها اتلاعب بها. اخشى هذا يا ماما. ولكنى كنت احتفظ فى السر بقنينة المادة المزيلة للطلاء من على جسدها. فقط احببت ان نظل بغرفتنا لا نبارحها ليومين او ثلاثة ترقد فيهم امى عارية حافية جوارى بهذا الطلاء واتحسس جسدها. لاعودها على العرى الكامل معى. وايضا لاعذب وامتع ايرى فى الوقت نفسه. قالت لى. شفت بقى اهو اللى حسبته لاقيته. امال طيازى وبزازى العريانة وضهرى دى تسميها ايه. يعنى بذمتك حلماتى وبزازى وطيازى مش باينين قدام عينيك دلوقتى وانا بالدهان ده. قلت لها. لا يا ماما اطمنى بقى ويلا ننام. قالت. طيب امرى ***. فى الحقيقة فى تلك الليالى الثلاث المباركة لم ننم كثيرا انا ولا خوخة. فقد كنا نشيطين للغاية. كانت خوخة تستلقى على جنبها عارية حافية الا من الذيل والاذنين وطلاء الجسد البرتقالى المخطط. وتولينى ظهرها فلا تكف يدى عن احتضانها وضمها وانا بكامل بيجامتى. وهى بكامل عريها وحفائها. ولا يتوقف فمى عن تقبيل كتفها وقفاها وخدها واذنها الحقيقية. وانا اسمع تنفسها يضطرب وتلهث وبالتالى قلبها يلهث ايضا بدقاته. ودون ان تتكلم او تنبس ببنت شفة ورغم مكابرتها الا انها لو صارحتنى الان لاعترفت بمدى المتعة التى امنحها لها وافاجئها بها كل يوم. حينها لن تكون ناكرة للجميل مثل نكران من يضيقون بماى نوفيلز ولا يثنون عليها الثناء الواجب والترحيب اللائق ولا يعرفون لها قدرها الذى تستحقه بعظمتها بل يلقونها بالتهكم والتجريح. اما انا فامنح خوختى الثناء والمديح واشعرها بانوثتها اكثر مما شعرت بها فى حياتها مع ابى غير الطموح جنسيا فهو من جيل وهى من جيل قديم لم يعرف الثورة الجنسية ولا انفتاح وحرية الانترنت فى الجنس وبقية ثالوث المحظورات والتابوهات. كانت يدى تعبث وتلهو وتمرح وتعربد كما تشاء على ظهر خوخة وردفيها وباطن فخذها. بل وكنت انهض طيلة الليلة لاجلس عند قدميها واقبلهما واتاملهما. او اقلب خوخة بجراة على ظهرها واتحسس واتامل نهديها الثقيلين وبطنها وعانتها وشفاه كسها. وانا مستلق جوارها على جنبى مرة اخرى. ثم انهض من الفراش كله وادور امامه وحوله اتامل بدائع صنع. وهذا التمثال المتقن الرائع الرهيب من لحم ودم. بل من عسل وسكر عسسسسل كم تغنى شهرزاد. هذا الجسد ذو المنحنيات والتضاريس والمفاتن التى لا تنتهى ملفوف curvaceous كما احب هذا المصطلح لوصف خوخة التى لا تدانيها فى تضاريسها ومنحنياتها امراة سواها. فقد احسنت هرمونات الانوثة صنعها واتقنت عملها تماما على احسن ما يكون. ثم اعود لاستلقى جوارها. كانت خوخة مغمضة العينين طوال تلك الليالى تتظاهر بالنوم ولكننى اعلم انها مستيقظة. لعلها كانت خجلة من النظر فى وجه ابنها وهو يستبيح جسدها كله بلا عائق بيده وفمه بجراة وتبجح. وعيونه يتطاير منها الشرر الشهوانى ويتدفق منها فيضانات من الرغبة الكاسحة التى تزيح من امامها كل شئ. وايره صانع خيمة فى بنطلون بيجامته كالفيلدمارشال المتاهب والمتعطش للقتال واجتياح البلدان وتولى سدة حكمها. فى الحقيقة لو علم رشاد بما يدور فى راس خوخة الان وطيلة تلك الليللى لتعجب. كانت مندهشة كيف يرغب بها رجل كل هذه الرغبة العارمة والادهى انه ابنها الذى من لحمها ودمها. لم تكن تتصور فى اعتى احلامها واجراها ان يشتهيها رجل كل هذا الاشتهاء ويغرم بها كل هذا الغرام ويتمناها زوجة له رغم انها امه وانه ابنها وانها متزوجة وسعيدة بزواجها وزوجها ورغم انها لم تكن يوما غير مخلصة او خائنة ورغم انها لم تكن عارمة الشهوة بل كانت متحفظة معقولة فى رغبتها مما اراح زوجها بل كانت ايام نشاطه الجنسى الشديدة الاولى فى شهر العسل وما بعدها تتضايقها قليلا ربما لانها لم تعتد بعد حياة العرى معه والفجور والفحش بالفعل والقول وايره الضخم كاير هذا الولد الشقى ابنها لكن ابنها اغلف ليس كابيه او كاى احد وهذا بناء على طلبها. كان رشاد مميزا بالنسبة لها باشياء كثيرة ومنها بالتاكيد انه لعله الاغلف الوحيد من جيله وكل اجيال مصر والشرق الاوسط. كانت خوخة فى تلك الليالى تتفجر بالشهوة وكان جسدها يتضور جوعا لقبول حب هذا الرجل اليافع الذى يعشقها ويريدها زوجته ويمل بلا كلل ولا ملل لتحقيق حلمه رغم انها اعربت له بوضوح عن استحالة رضوخه له فى ذلك الامر. لكنه لا يياس هذا العنيد الخبيث النسونجى الفلانى. كانت متمكنة فى السيطرة على جسدها رغم ذلك. وصبورة جدا وكابحة وقامعة ومانعة لسيطرة جسدها ورغباته على عقلها وهذا سبب لها عذابا لا نهائيا خاصة بهذه الليالى. كانت خوخة تستمتع بلمساته وشفتيه على فمها ووجهها وسائر جسدها من الخلف والامام. وتعلم انه ينهض ويدور طوال الليل بشبق ليتامل جمالها وتضاريسها الفاتنة. ثم يستلقى جوارها. كان محموما بالشهوة مثلها كالممسوس. ولكن الحمى لديه حركية اما هى فتحترق بالحمى وهى تتظاهر بالسكون الكامل والهادئ. كانت تعلم ايضا دون ان تفتح عيونها بان عيونه تلتهم كل شبر فيها الان. وان ايره يصنع خيمة ويعذبه وتعلم انها ودون ان تفعل اى شئ او تقول اى شئ تعذب هذا الاير المفتري. عذابا لذيذا ادمنه رشاد الصغير والكبير ايضا هاهاها. لم تكن تجرؤ على فتح عيونها لئلا يرى رغبتها المشتعلة نحوه فيها. ولئلا تنهار مقاومتها وتضعف فجاة لو نظرت فى عيونه التى لا تكف عن النظر اليها. كانت تعلم ايضا وهى تكاد تموت خجلا ويقتلها ذلك ان كسها الان غارق حتى شفاهه بالسوائل الرائقة اللزجة كالندى على الوردة. كان كسها مشتاق حقا جوعان وعطشان لحب زوجها الثانى وسيستسلم له ويسلمه مفاتيح بوابته ان عاجلا او اجلا رغم انف صاحبته ورغم عقلها ايضا. كان ولدا مؤدبا مطيعا لها ما فى ذلك شك. معه لا تخشى ان يتهور او ينالها عنوة وغصبا. بل كان يسير فى الطريق الذى تسمح له فقط بالسير فيه. واذا لم تسمح له فلا يسير ولا يعصاها ابدا. لن يغصبها على شئ لا ترضاه ابدا. ابن مثالى ورجل وزوج مثالى لو سمحت له. هو لا يريدها الا برضاها الكامل وعلى وجهها ابتسامة عريضة وقد منحته المفاتيح وسلمته ورقة مختومة بكل الاختام الرسمية ختم النسر وكل ختم ممكن اخر لاثبات انه من حقه المرور الان وانها موافقة على الزواج به عرفيا ورسميا ومدنيا وارضيا وهيفينيا وكل وجه ممكن. احبت خوخة تلك الليالى كثيرا بما فيها من رغبة متدفقة دون اشباع لديها ولدى ابنها. وقررت ان تقدم له المفاجاة بعد عودتهما من نزهة الغد مع لمياء. ولم تسلم تلك الليلة طبعا من تبادل القبلات الفرنسية مع رشاد وممارسة الهاندجوب والبلوجوب وابتلاع الحليب معه. وهى بطلاء جسد فاتشو البوكيمون. ميلفاتشو كما فى قصة ميلفتون. بعد تنزهنا معا نحن ولمياء بمعالم بورسعيد. اتفقنا معها ان يبقى كل منا فى غرفته بخصوصيته لاسبوعين او ثلاثة اسابيع. ثم نلتقى معا ونذهب الى هوليوود فى الاربعينات او خمسينات القرن العشرين. وافقت لمياء على ذلك. واختلى كل منا بنفسه. انا بخوخة. ولمياء بتسليتها وسفرها لعشاقها فى كل عصر. وعودتها لعصرنا بكس ملئ بحليب التاريخ ومغموريه او مشهوريه. شاهدنا المسلسلات التاريخية السورية. دليلة والزيبق. وفيلم لجيون. لدينيس كوايد وبول بيتانى. وفيلم كام سى ذا بارادايس. وفلرتنج وذ فورتى. وشانجهاى كيس. وذا ريبوند لكاثرين زيتا جونز. وهاو ستيلا جوت هر جروف باك. وفيلم بوسيشن لجيفرى *** مورجان. وليتس ميك لاف وريفر اوف تو ريترن لمارلين مونرو. وهاو ماتش دو يو لاف مى ومالينا لمونيكا بيلوتشى. وشاهدنا ايضا بعض مواقع البورنو مثل اكسفيديوز واكسهامستر وبورنهاب ونيودفيستا وصنبورنو ونيوفيد وسبانكواير واكس ان اكس اكس وغيرها. لتثقيف خوخة جنسيا اكثر واشعال رغبتها اشد. فى الليلة التالية كنت قد سلمت خوخة المادة المزيلة للطلاء. وازلته لها من على جهة جسدها الخلفية لانها ايضا لا تستطيع بلوغها بذراعها. ووبختنى على اخفاء المادة. قالت لى. يا فلاتى يا وسخ كل ده عشان تشوف امك عريانة وحافية كذا ليلة. وقلت لها بعدما ازلنا كل الطلاء عنها والذيل والاذنين. قلت لها. لا يجوز ارتداء اى ملابس الليلة وعليها النوم عارية وحافية الا نن ملاءة رقيقة منعا لالتهاب جسدها. وبالفعل كان ذلك مكتوبا على قنينة المادة المزيلة. طبعا اللافتة الورقية بتعليماتها من بنات افكارى. ابتسمت وقالت. فى كل الاحوال كنت سانام عارية وحافية الليلة فالجو حار. ولكن لا تراودك اى افكار. يا قذر. ضحكت وقلت. حسنا يا خوخة يا ثلاجة. ضحكت وسكتت. لما استلقت خوخة تلك الليلة وانا جوارها استلقت على ظهرها وفرشحت بين فخذيها كالحرانة. قالت لى. اعددت لك مفاجاة الليلة يا رشروشتى. قررت انا خوخة هانم سيدتك وربتك كما تسمينى ان اأذن لك بلحس كسى العجيب المنقطع النظير. صحت انا. هييييييييه. ضحكت وقالت. وطى صوتك يامجنون هتفضحنا. قلت لها. مش قادر يا ماما اصل كسك ده حلو اوى اوى وهاموت عليه من ساعة اول مرة شفته حقيقى ما شفتش فى جماله زى. قالت ضاحكة. خمسة وخمسة فى عينيك تانى. يا ابو عين مدورة. قلت لها. انذانيم اوفثيوس ذاتز هواتثيوس ويش ذرزنوباور بتوذثيوس. قالت لى. حاسب احسن تضيعنا فى مجرى الزمن انت اتهبلت يا واد. اقولك كسى. تقولى كلام لمياء. قلت لها. سرحت يا ماما. عايز امدح كسك. لاقيت نفسى باقول كلام لمياء. قالت. ما علينا واسمح لك يا خادمى وبليفرى وفولورى ان تلمسه بيدك وتلاعبه باصابعك. قلت لها. شكرا يا ماما. يخليكى ليا يا عسولتى. سارعت عندئذ بالنزول والركوع بين ساقى خوخة العارية الحافية. وعيونى لا تفارق جسدها كالليالى السابقة ولكن هذه الليلة اراها عارية حافية دون ان يسترها اى غطاء او ثياب او طلاء. كانت فى مجدها العارى بالكامل. قالت. عينك يا فلاتى كفاية الليالى اللى فاتت. انا هابخر جسمى كمان كله مش كس ى بس. قلت لها. حلوة اوى كلمة كس من بقك يا خوخة. طالعة من بقك زى العسل يا ماما. ضحكت وقالت. تموت انت فى الكلام القبيح الوسخ يا وسخ انت. قلت لها. ويا سلام لما سمعتك اول مرة تقولى عايزة اشوف زبرك. او عايزة امص زبرك. جننتينى. ولسه لما تقولى الكلمة اللى اولها نون واخرها كاف. قالت لى. ده بعدك. فى الافترلايف ان شاء. ضحكت وقلت. باموت فيكى يا متمنعة. تمنعك دا احلى ما فيكى. وباعدت بين ساقيها ثم بدات فى تقبيل ولحس قدميها ثم قصبتيها فركبتيها وصولا الى فخذيها. قالت. لماذا كل هذه التمهيدات ادخل فى المفيد. قلت لها. لابد ان استاذن ساقيك اولا يا خوختى. قالت. الا يكفيك اذن خوخة. قلت لها. لا. ساقاك تغضبان ان لم استاذنهما اولا. ضحكت وقالت. يا وسخ انت. مجنون. واخيرا بلغت مكان اروع كس فى العالم. كس ماما. كس خوختى. الرائع الجمال الذى لم ار مثله قط فى الشرق ولا فى الغرب. انه تمبل كابا الرغبة والشبق المرمرى الوردى وليس كابنوس سكينة النوبية. اليوم لسانى وغدا ايرى سيدخل فيك ايها الجميل المحيا يا جميلا مثل وجه خوخة ومثل سائر جسدها مثل اصابع قدميها وقدميها مثل يديها مثل بزازها الثقيلة المتحدية المتكبرة الانثوية جدا والبرية الافريقية القديمة من العصر الحجرى كقصة ميلفتوون ميلفايدج او ربات الكهوف باجزائها الثلاثة. اننى فى شوق لحصونك تستسلم يا امى. وتسلمينى بيدك راضية وعلى وجهك ابتسامة عريضة مفاتيح كسك ليتسلمها ايرى للابد. وعقد زواجنا ممهورا بموافقتك وبصمك بالاصابع العشرة وبشفتيك وشفاه كسك ورضا عقلك وروحك ونفسك وجسدك عنه وعنى. وموافقتك على الغاء احتكار ابى اسماعيل لك. وعلى ان تكون الهة لخادمين اى لكلينا. سيدة لكلينا. وان يكون له فيك شريك هو فلذة كبده وكبدك ابنه من صلبه وابنك من رحمك. فتحت ساقى خوخة على مصراعيها. ثم ما لبثت هى ان اسندتهما على ظهرى وكتفى. واخذت اتامل كسها العجيب قليلا والندى على اركانه وزنبوره منتصب بشدة. لمسته بطرف اصبعى فتاوهت خوخة فى جوع. ثم مررت طرف اصبعى بتلذذ وتمعن على طول الشفة اليمنى والشفة اليسرى من عند البظر حتى العجان والشرج. مثل ما يتلمس فطيرة او كيكة اسفنجية او شبه اسفنجية غارقة فى العسل اللزج الرائق والسيراب الشراب السكرى. ثم قررت اخذ عينة من العسل من الاعماق. فادخلت اصبعى كله دفعة واحدة الى اعمق نقطة فى ك س ماما لاستخرج العسل من بئره العميق. وجدران مهبلها تحتضن اصبع ابنها وحبيبها بشدة لا تريدنى ان اخرج واغادر. لكنى خرجت. ووضعت اصبعى بين شفتى وعلى لسانى وانا انظر فى عيون خوخة المركزة على عيونى فى انبهار بما افعله. اللللللللللللله يا طعم عسل ك س ك الحلو يا خوخة. عسل نحلللللل. جايباه منين ده يا خوخة. ضحكت وقالت. من امى يعنى جدتك. قلت. تسلم النحلة اللى جابت العسل ده كله. ضحكت خوخة. وقالت. طب كفاية بكش وشوف شغلك. قلت حاضر يا فندم. انا معاكى حتى السبعين والتمانين والمية ولما تبقى جدة وام جدة كمان يا خوختى بس اللى انا ندمان عليه انى ماكنتش ولا هاكون معاكى وبحبك من انتى عمرك 15 سنة او حتى 10 سنين. اكيد كنتى حلوة زى البنت فى فيلم بوسيشن وفى السبعين هتبقى حلوة ان دبلت الوردة ريحتها فيها زى هيلارى كلينتون. ضحكت خوخة. ونزلت انا متحمسا للحس بئر العسل هذا الذى كانت العينة منه التى تناولتها باصابعى فى فمى مثمرة للغاية ولذيذة فوق الخيال. فطمعتنى فى المزيد. اخيرا رفعت خوخة الحظر والمنع الذى ضربته على كسها معى. مددت يدى اباعد بين شفاه كسها. واقتربت بفمى ووجهى شيئا فشيئا من اروع كس فى العالم. حتى لمسته شفتاى فقبلته بجنون. ثم ادخلت لسانى فى اعماق مهبلها ولمست شفتاه شفتى. كم هو لذيذ. اعظم اختراع عرفته البشرية فى الحب هو الكونيلينجوس او لحس الكس. لحست الشفتين والزنبور بلسانى وتعالت اهات امى وغنجها وبدا جسدها يتلوى تحتى وتحاول الهرب من المتعة الشديدة المفرطة التى امنحها لها بفمى على كسها لكنى لا ادعها تفلت. وامسكتها بقوة اثبتها. واستمر لسانى يحفر وينقب ويغطس فى هذا العالم الرائع الاحلى من ملاهى ديزنى لاند. اذا كان هذا شعور لسانى. فماذا سيكون شعور ايرى حين يسكن بهذا العالم الخرافى. ما هذه المتعة والمذاق الحلو الذى تحتويه فيك يا امى. كنت احاول بلوغ عنق رحمها بطرف لسانى. وهى تشهق من المتعة المهولة التى تشعر بها. وقالت. كمااان كله الحسه كمان. هاموووت منك يا رشروشتى. ريتشى حبيبى هاتجنن. لسانك نااااااار. عايزاك تاكل كسى كمان. الهطه. قلت لها بفم ملئ بالكس. قشطة قشطة كسك قشطة وحلاوة طحينية يا ماما. قالت. اهاااا بتشبه كسى باكلاتك المفضلة وايه كمان. قلت لها. حلو ولذيذ زى كل اكلة باحبها من صنع ايديكى. قالت لى. الحس كمان عسل مامتك اللى برضه من صنع ايديها لك. فطيرة عسل تاكل صوابعك وراها. ااااااااااح. اووووووف. اممممممممم. اااااااااه. واستمررت فى التوغل بلسانى ولحس كل جدران مهبل ماما ومحتويات صندوقها السحرى الكسى المهبلى من عسل لزج رائق وابيض. حتى صاحت وقالت هاجيبهم. ابعد يا روح قلبى. هززت راسى ابدا يل ماما عابز الحسه وابلعه واشربه كله. لم تتحمل خوخة اكثر من ذلك وصوتت وصرخت بقوة وانتفض جسدها واطلق عسلا غزيرا على لسانى وفى فمى الذى اغلقته عليه لكيلا يفلت منه قطرة. ثم استطعمته وتذوقته وابتلعته بتلذذ حقيقى. قالت لى بعدما نزلت من علياء عالم اللذة وكوكب الجنس الى عالمنا وكوكبنا بعد فترة. استلق جوارى الان يا روحى. قلت لها. لاااااا اريد ان اجعلك تاتين بعسلك مرارا وتكرارا الليلة. قالت. يا للهول يا ويلى منك. ساموت على يديك. لم اجرب ذلك من قبل ارجوك بللش. قلت لها. لا تخافى يا زينة البنات. واستسلمت لمصيرها واوصلتها للاورجازم واسلت عسلها هذه الليلة اربع مرات تالية حتى انهكت تماما. لكنها تحاملت على نفسها لترد لى الجميل وتشكرنى جزيلا ببلوجوب ممتع ورهيب لا مثيل له حتى فى بلوجوباتها السابقة معى وبلعت حليبى كله. كم احبك يا خوخة. فى الليلة التالية قررنا العودة لممارسة هوايتنا فى التلصص تمضية للوقت وتصبيرة وتسلية حتى مضى اسبوعين وعندها سوف نتجه الى نهر الزمن والمكان مع لمياء الفتاة العجيبة. سمعنا تاوهات قادمة من غرفة مجاورة لغرفتنا ولغرفة لمياء. ونظرنا. فوجئنا بالنهر الابيض جارتنا اليابانية مستلقية عارية حافية على الفراش. وحولها رجلان عراة وحفاة ايضا احدهما اشقر وازرق العيون ويتكلم بلغة اوروبية. والاخر زنجى حقيقى يتكلم بانجليزية بلهجة امريكية. وثيابها وثيابهما والاحذية ملقاة بفوضى واهمال فى ارجاء ارضية الحجرة. ماذااااااا. يا للهول. وامام الفراش مقعد يجلس عليه ابنها شبيهها تامر من اب مصرى. وهو يتامل امه اليابانية الاسيوية وهى تمارس الحب مع الرجلين. ويدلك ايره العارى بجنون. وقد انزل بنطلونه وكولوته حتى منتصف فخذيه الفصل الرابع عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر تنبيه: هذا الفصل فى نصفه الثانى يحتوى على بعض تفاصيل نوع من الجنس يدعى scat وايضا بعض السادية. فمن يتقزز من الاثارة الجنسية بافرازات الغائط الخ فلا يقراه. وسيكون الفصل الوحيد الذى سيعالج هذا الامر. كان الامر يشبه حوار الطرشان فى الغرفة. الكل يرطن بلغات متعددة دون ان يفهم الاخر ومع ذلك لغة الجنس العالمية كانت الحكم والاسبرانتو بالنسبة لثلاثتهم ولتامر ايضا. وتساءلت انا وخوخة من اين وقعت هذه العاهرة على هذين الرجلين. يبدوان من السياح. هل هذه المراة تتعقبنا ام ماذا. فى كل مكان نذهب اليه وكل مدينة نلقاها. هل هذا فأل حسن او سئ. على كل حال فلنتفرج. خوخة لم تعرف شيئا عما فعلته النهر الابيض مع ابنها وما رايته منهما. ولم اخبرها. فهى لذلك لاول مرة تشاهد شيئا جنسيا متعلقا بالنهر الابيض. دوتراوف بودها اندكونفش اندبراهما اندتاو. اسمها الطويل العجيب. رغم انها تشككت من قبل حين راتها مع ابنها تامر تتحرش به وتقبله بطريقة لا تناسب ام مع ابنها. صعد الاشقر الذى على ما يبدو المانى من لغته. فوق صهوة اليابانية الحلوة البيضاء البشرة الناصعة والسوداء الناعمة الشعر جدا. ذات الوجه الاسيوى المستدير الحلو القمرى. ونزل بشفتيه على شفتيها وهو يغمغم لها بكلمات الحب بلغته. وهى تغمغم له بلغتها مقابلها. ورفع ساقيها على كتفيه. وبدا زبره الالمانى الاوروبى فى غزو واجتياح كسها اليابانى الاسيوى الرائع. وادخل زبره شيئا فشيئا بداخل مهبلها بوصة بوصة وكان ضخما واخذت تتاوه وتشكو من كبره. حتى ارتطمت بيضاته اخيرا بطيزها ايذانا ببلوغه قعره وعمقه ودخول زبره بالكامل فى مهبلها. بينما كان الزنجى الامريكى الضخم الجثة الممشوق الطول والقوام الطويل الساقين يجلس جوار وجهها، ويبرز زبره لها عند فمها وبدات تمص له هذا الزبر العملاق. وكان تناقض الالوان بين فمها وخدها الابيض الناصع وزبره الاسود الذى يملا فمها ومحشور بين شفتيها الصغيرتين، كان تناقضا مثيرا جدا. اسيا تتنايك مع افريقيا واوروبا. ونزل الاشقر الالمانى يقبل خدها وجبينها وشعرها اليابانى الحلو. ويتحاشى الاصطدام بالزبر الزنجى الافريقوامريكى الذى يخرج ويدخل بسرعة غازيا فمها اليابانى. نظرت انا وخوخة مذهولين الى ابنها تامر. وسالتنى خوخة كيف يرضى على نفسى ان تفعل امه ذلك امامه ويفعل معها اخرون غير ابيه ذلك. قلت لها. البعض يتلذذ من الدياثة يا ماما. كونها تحوى غيرة وخوف من الفقدان. ونوع من الاهانة والاذلال. قالت خوخة. غريب ذلك حقا. هل انت من هذا النوع يا رشروشتى. اخاف ان تكون مثله. قلت لها. لا. اى نعم انا اثار من المشهد جدا لكننى لا اطيق ولا اتصور ان يمسك او يمس نعمت اللـه اى انسان غيرى حتى ابى معك ولكن لاجل خاطرك ولانه ابى واءمت نفسى. قالت ضاحكة. لا حق لك ان تغار من ابيك لانه ما تريده منى مستحيل التحقق يا ريتشى. فهو كان وسيظل زوجى الوحيد والوحيد الذى لديه مفاتيح كسى. قلت متحديا. الايام بيننا يا خوخة وسترين. ضحكت وقالت. حسنا دعنا نتفرج وكفى كلاما. ونظرنا للنهر الابيض فوجدناها الان قد بدلت واصبحت الزنجى متموضعا بين فخذيها الاسيويين وجسدها الضئيل اليابانى والالمانى عند فمها. وبدا الزنجى يدخل زبره رويدا رويدا وكان اضخم من زبر الاشقر فى القطر. وبدا الغزو الافريقى للمهبل اليابانى الاسيوى الرائع. واخذ يغمغم ويتاوه بالانجليزية الامريكية. انها افضل من زوجتى السمراء واضيق. امممممم. اااااااااه. كم انت رائعة يا نهر. كانت دبلة الزواج الذهبية فى اصبع اليابانية وكذلك فى اصبعى الزنجى والالمانى. لابد ان النهر الابيض بالنسبة لكل منهما مغامرة جديدة وفتح جديد من فتوحاتهم الذكورية وكذلك تغيير غير تقليدى بعيدا عن زوجتيهما السمراء والشقراء. شهقت نهر وهو تتلقى هذا الزبر الوحش الافريقى الزنجى فى اعماق كسها اليابانى الضيق. بوصة تلو بوصة. وهى تصرخ وتحاول افهامه باليابانية او المصرية حتى انه سيمزق كسها وعليه ان يتوقف قليلا. قال له ابنها بالانجليزية ذلك وقد راى ما يفعل وجلب له كى واى جيل ليزيت زبره الضخم. وبالفعل استجاب الزنجى. وتباطا وتدرج مع النهر الابيض ومع الوقت اعتادت عليه واخيرا ارتطمت بيضاته بطيزها معلنة وصول زبره الى قعر مهبلها. بالسلامة. بدات اليابانية تتعود عليه وتغنج وتتاوه. والزنجى بدا يسرع من ايقاع نياكته لها دخولا وخروجا وصعودا وهبوطا. وهو يمسك قدمها البيضاء الاسيوية الحلوة ويمصها فى فمه. وعاد تامر الى المقعد يدلك زبره الضخم برفق. ثم نهض الزنجى من بين ساقيها. ورقدت على جنبها فى وضع الملعقة وبدا الاشقر يدخل زبره فى طيزها الضيقة اليابانية. صرخت نهر فى استمتاع. وقد رفعت هى والالمانى ساقيهما لاعلى فى الهواء. والزبر الاوروبى يمتع الشرج الاسيوى بمزاج. وبيضاته ترتطم ببداية اردافها بقوة ونشاط. وهو يمتع جدران مستقيمها الضيق الساخن بزبره الاشقر. وينحنى على خدها وعنقها ويقبلها. ويده تمتد لتقبض على نهدها. ثم بعد قليل يخرج منها وياتى الزنجى ويجعلها فى الوضع الكلبى ويفشخ ط ي زها بزبره العملاق الوحش. وهى تصيح بلذة ومتعة والم. وابنها على المقعد يدلك زبره بجنون. ثم رقد الزنجى على الفراش واعتلته النهر الابيض وقعدت على زبره وواجهته فى وضع راعية البقر بينما جاء الالمانى من خلفها واخترق شرجها بزبره. الان تمارس الفاتنة اليابانية ام تامر الايلاج المزدوج مع زنجى واشقر. وظل الرجلان يتحركان. والنهر الابيض راكعة بينهما كالغموس فى السندوتش الفينو. وظل الزبران يدخلان ويخرجان من فتحتيها معا. ثم عكست وضعها فاصبح الاشقر يخترق كسها وهى تواجهه لاعلى والزنجى يخترق طيزها. وظل الثلاثة على هذا الوضع اما صدرها لاعلى او لاسفل حتى صاح الرجلان وتاوهت هى معهما. وملا كسها وشرجها بالحليب الوفير الغزير. ملا الاشقر كسها بينما ملا الزنجى طيزها. ثم وقد بقيت ازبارهما منتصبة ناكاها مرة اخرى وفى هذه المرة ملا الاشقر طيزها والزنجى كسها. واستلقيا حولها يلهثان وقال لها الزنجى بلطف ومحبة. لقد استمتعت بانوثتك حقا واتمنى ان تعلمى انك وابنك اصدقاء اعزاء عندى ولو جئتما امريكا يوما فهذا عنوانى زورانى ولا تترددا بطلب الرفقة او المساعدة باى شئ. والغريب ان الالمانى فعل الشئ نفسه لكن بلغته الالمانية. وسلماها كروتهما. وظلا يلاطفان نهودها ويقبلان خدودها وهى تضحك سعيدة بمغامراتها العجيبة والتقاطها لعشاق واصدقاء من كل الاعراق والالوان. واسعدها ايضا موافقة ابنها على جنونها ورغبتها الجامحة. قالت لامى فى لهفة. هاموووت عايز الحسلك كسك دلوقتى حالا. قالت. اصبر ستلحس لى وامص لك ولكن حين نعود لغرفتنا. وفى الليلة التالية فتحنا باب غرفة اخرى فوجدنا ولدا فى السابعة عشرة من عمره يقيد امراة تبدو فى السابعة والثلاثين من عمرها. من اطرافها الاربعة فى الفراش. وهى تقاومه بشدة. قال لها. لا تقاومى يا ماما. لانى هانيكك الليلة يعنى هنيكك. الليلة دخلتى عليكى يا عروستى. قالت له. فكنى يا سمير لاحسن هاصوت والم عليك الناس. قال. وعلى ايه. ذهب وسارع بتكميم فمها بقطعة قماش لفها بين فمها وقفاها. فاصبحت امه اللن مقيدة سبريد ايجلد كما يقال بالانجليزية. مفتوحة ومتباعدة الاطراف الاربعة مثل حرف اكس. يدها اليمنى مقيدة فى الطرف الايمن لشباك الفراش الامامى ويدها اليسرى مقيدة فى الطرف الايسر للشباك الامامى ايضا. وقدمها اليمنى مقيدة فى الطرف الايمن لشباك السرير الخلفى وقدمها اليسرى مقيدة فى الطرف الايسر لنفس الشباك. كانت القيود من الساتان المتين القوى الناعم على يديها وقدميها رغم ذلك لئلا يؤذيها او يؤلمها او يسبب لها علامات حمراء نتيجة مقاومتها العنيفة. بدات قوى الام تخور وتتهالك. وتجرد المراهق من ملابسه حتى اصبح عاريا وحافيا. واخذ يدلك زبره الضخم بخفة وهو يصعد على السرير ويستلقى على جنبه جوار امه التى لا تزال تحاول التملص من القيود وتتكلم كلاما مكتوما بسبب العصابة التى على فمها. قال لها الفتى المراهق. انا احبك يا ماما فوق مستوى الخيال ولا اريد ايذاءك على الاطلاق. ولكنك تصدينى وتمنعينى وتمنعين نفسك من اجمل متعة فى الدنيا ومن ارتباطنا الابدى معا بكل رابطة ممكنة. انك ارملة منذ سنوات. وليس لديك اولاد سواى. وانى احبك كامراة وكام ايضا منذ وعيت على الدنيا. انت من اطعمتنى وضحيت من اجلى ولم تتزوجى حتى الان رغم صغر سنك وجمالك الفتان وكثرة من يتمنونك زوجة لهم. ونزل الفتى على وجهها يقبله وينظر فى عيونها بعيون ملؤها الحب والرغبة العارمة. وعيونه مغرورقة بالدموع وقال. انت من اضطررتنى لتقييدك. بسبب رفضك التام. عموما سانالك يا ماما برضاك او غصبا عنك. ولنر ما يجرى مع الايام. لعلك تلينين وتحبين من يذوب فى تراب قدميك. ونزل ليجرد امه من بلوزتها الضيقة المحبوكة ذات الازرار الشبيهة بالصديرى وجيبتها المروحة ذات الجيبونة. لا ادرى كيف جردها. وقالت لى خوخة فى قلق. الا ننادى امن اللوكاندة او البوليس. ان هذا ******. قلت لها. يا خوخة هذه لوعة حب وليس اغتصابا. ولعلمك لعلها تعشقه من كل قلبها وتتمناه كرجل ولكن حياؤها والاعراف والقوانين والخوف من تدمير علاقة البنوة والامومة بينهما تمنعها. اولعلها ببساطة تختبره بالرفض لترى كم يحبها والى اى حد مستعد للمخاطرة والمغامرة وخوض الصعاب من اجلها والى اى حد هو رجل ممتلئ بالرجولة والجراة التى تجعله ياخذها رغم انفها. بعض النساء تحب ذلك لترى كم هى غالية عنده وكم هو متمسك بها جدا. سكتت خوخة واخذت تستمع لى وتفكر طويلا فى كلامى. ويبدو انها اقتنعت بكلامى. اضفت. دعينى نتفرج فى هدوء ولا تتدخلى فى حياة الناس وغرامياتهم. قالت خوخة. عندك حق. وعدنا للتفرج. كانت الفتى قد نجح بالفعل فى تجريد امه من بلوزتها وجيبتها. وبقيت بالملابس الداخلية فقط الان. كانت رشيقة كلها انوثة وترتدى تحت الملابس كورسيه رائع بنفسجى ساتان وكولوت بكينى بنفس لونه وساتان ايضا. وحمالات وجوارب طويلة بنفسجية شبه شفافة ايضا. ولم ار اثرا لحذائها. كانت حافية القدمين. وقدماها جميلتان وهما مغطيتان بالجورب البنفسجى. لعل الفتى قد خلع حذاءها لها والقاه فى مكان ما بالحجرة قبل وصولنا وتلصصنا عليهما. ورايت الفتى المراهق ينزل على قدمى امه يقبلهما ويمصهما بحب وحنان وتبجيل خاص وعيونها مثبتة عليه الان وهو يمسح دموع وجده وشوقه وهيامه على خدوده بقدمها. ثم يصعد بقبلاته الحنونة على طول جوربها وساقيها حتى يبلغ فخذها فيتفادى عانتها المغطاة بالكولوت البكينى البنفسجى ويتجه مباشرة الى عنقها وخدودها يقبلها. ثم ينزل الى صدرها ويفتح كباسيل او ازرار الكورسيه لتقفز فتياتها الممتلئات اعنى نهودها. Her babies or her girls. ويتعرى نهداها وبطنها فينزل كالوورشيبر المخلص لالهته الحلوة ويغمر بدنها بالقبلات. ويمص حلماتها وهالاتها الحلوة ويدلك الكرتين الارضيتين والفلكين المدارين الجميلين. Her globes her twin mounds her orbs بحنان وانبهار وحب. ورجولة وسادية ايضا. لا شك ان غصبه لها اثاره اكثر وكذلك اثارها. كان كولوتها المثلث الساتان الاخضر قد اغمق لونه لا لشئ سوى البلل الشديد الذى اجتاح كسها الذى مثل الاير له عقل لوحده وارادة لوحده. والذى اغرق الكولوت بسوائلها الحريرية الانثوية استعدادا للقاء الحبيب الصادق المخلص. هدات الام وقد خارت قواها بسبب طول العراك والصراع وقررت على ما يبدو الاستسلام لمصيرها وترك الفتى ياخذ طريقه معها وينال غرضه منها. وحين قررت فى نفسها ذلك. شعرت بجسدها ينتفض فجاة باورجازم قوى هائل اكتسحها وغلبها كموج البحر العاتى الثقيل فى وجه راكب الامواج. والمتزحلق على الماء بل وفى وجه اعظم السفن سفينة الملكة اليزابيث الثانية الاضخم بيومنا هذا من التيتانيك والافخم والتى هى مدينة عائمة بغرف وفنادق وبشر وحفلات راقصة ومخازن طعام وشراب ومياه هائلة وطباخين وانترنت. مدينة كاملة باختصار. انعقصت اصابع قدمى الام فى تلذذ من الاورجازم. كان جسدها يخونها ويجبرها على ما لا تريد. ويكسر ارادتها ويضعفها تماما امام ابنها. خشيت انه لن يحترمها بعد اليوم. دمعت عيونها فى الم ولذة فى ان واحد. واحس الفتى بما فى قلبها. قال لها. وحق كل هولى ان اول ريليجنز اوفذا وورلد. ستبقين امى التى اجلها واحترمها واكل من صنع يديها واستمع لنصائحها بالحياة. وستكونين ايضا زوجتى وحبيبتى لو شئت وقبلت. وخاتمك الماسى جاهز عندى يا حبيبة قلبى. ومسح دموعها. فابتسمت. ونزع الفتى الكمامة عن فمها. وقال لها. حسنا ؟. ابتسم بضعف وهزت راسها بسعادة. ثم لما مد يده ليفك قيدها. قالت هامسة. لا لا تفكه. لا ادرى قد اغير رايى. اضافة لذلك لقد احببته واحببت قلة حيلتى وخضوعى لك وهذا الدور الذى نلعبه الان. ابتسم الفتى وقال. انت شرموطة اوى يا ماما. ياما تحت السواهى دواهى يا مية من تحت تبن انتى. انتفضت الام مرة اخرى فى اورجازم ثانى. كان الاول بسبب قرارها بقرارة نفسها بالاستسلام له. والثانى بسبب انه نعته لاول مرة فى حياته بالشرموطة وسمحت له وهى التى لا تطيق الشتائم اصلا. لاحظ الفتى ذلك. فقال ضاحكا. بتجيبى عسلك من الشتيمة يا منيوكة. طيب يا معرصة يا علقة انا هوريكى. تاوهت امه وهى الان فى غاية الاثارة. ونزل على فمها يقبله بلطف وينظر فى عيونها السارحة فيه. فاطبقت شفتيها على فمه فجاة وقبلته بقوة شديدة ادمت شفته فلعقت هى الدم متلذذة كثيرا كانه كركديه. ثم تحولت للعدوانية فدفعت طرف لسانها بين شفتيه المغلقتين تطرق بابهما وباب اسنانه ليفتح لها الطريق الى لسانه وغرفة ضيافته الوثيرة الرطبة ذات اللآلئ المصفوفة. وبالفعل فتح فمه. واطلق لسانها هجوما اوفينسيف كاسحا على لسانه وبطانة خديه. وشفتيه واسنانه وكل ما طالته من فمه. فاطلق لسانه هجوما مضادا ثاريا انتقاميا بداخل فمها. ويداه لا تفارق الهضبتين التلتين القبتين الانثويتين المتحديتين المتكبرتين اللتين مثل كيكة بالبرتقال تعلوها دائرة من الشوكولاتة. ثم فك قبلتهما وتوجه الى اذنها وهمس. تعرفى انك معرصة اوى ومنيوكة اوى وعلقة جدا يا ماما. كانت تنتفض باورجازمات صغيرة مع كلماته. حتى انها تغوطت قليلا تحتها. كان ذلك سرها وسبب احراجها من الجنس حتى مع غير ابنها. كان لديها حالة نادرة تجعلها تتغوط قليلا تحتها حين تجتاحها اللذة والرغبة بشدة. وهذا سبب لها احراجا شديدا مع والد الفتى فى ليلة دخلتها. وفوجئت هى بهذا الذى حصل ليلتها وتمنت ساعتها ان الارض تنشق وتبلعها. او ان تموت من فورها من شدة الاحراج لكن والده رحمه ****. لم يشعرها باى احراج. وتقبل الامر بل اثاره. ونظرت لابنها فى تساؤل وخوف حين شم الرائحة وراى بعض الغائط يتسرب من تحت امه. نزل على اذنها وهمس. بحبك يا ام شخة. يا اختصاصية المراحيض. مش بقول انك شرموطة ووسخة. عملتيها على نفسك يا معرصة. طب استلقى وعدك بقى. ونزل الفتى على ذراعى امه تقبيلا ولحسا وتحت ابطها حتى. وقبل نهديها بقوة حتى ترك عضات حب على ذراعها ونهدها وقالت له. لو ابوك عايش دلوقتى كانت بقت فضيحتى بجلاجل بعضاتك دى. قال. ياريت يا مفضوحة. لازم تتفضحى عشان تحرمى توسخى الملايات بشخاخك يا ام شخة. ثم نزل على بطنها يقبلها. وعاد الى فمها وتنخم وبصق فيه قائلا. ابلعى يا تواليت. بلعت بصاقه مسرورة. ثم نزل الى كولوتها المثلث. وابعده على جنب. وكانت الرايحة واضحة الان لقربها. لم يهتم الفتى بذلك بل استمتع به واثاره اكثر. ونزل واطبق شفتيه على كس امه الرائع المتهدل الشفاه مثل كس خوخة حبيبتى والهتى وامى. عجيب امره كيف يطيق الرائحة وكيف لم يتفاجا بها. لديه ذوق غريب والاثارة الجنسية لديها انحرافاتها وغرابتها. انه اول استاذ للاسكات scat اراه. قال الفتر. كسك غرقان شوربة يا ماما. هيجانة اوى عايزة تتناكى. مش كده. ضحكت امه ضحكة فاجرة رقيعة طويلة وهزت راسها وقالت فى تحد. اه عندك مانع. قال. ده يوم المنى. النهارده هتبقى متناكة رسمى وبعدين كده هتتناكى من طوب الارض يا ام شخة. بس المرة الجاية هالبسك بامبرز يا وسخة. وهاجيبلك بروش مكتوب عليها متناكة رسمى دى رتبتك من النهارده. قالت. وماله يا روحى يا راجلى. انت راجلى اعمل ما بدالك يا سى عمرو. يا مجرم يا مكتفنى. ماكنتش اتصور ابدا ان ابنى يتمنانى ويحبنى بالشكل ده. قال. وهتعملى وشم قلب على فردة طيزك كمان. قالت له. كل طلباتك مجابة يا سى عمور بس نكنى بقى. نك مامتك. قال لها. مش قبل ما الحس الكس النار ده. واشرب كل الشوربة العسل اللى فيه. قالت له. طب خلينى اقوم اتشطف عشان ماتقرفشى منى. قال. لا عاش ولا كان اللى يقرف منك يا ماما. انتى عسل ومسك وعنبر فى نظرى ولو مليت الاوضة شخاخ يا ام شخة. خليكى زى مانتى. شايفة زبرى واقف ازاى هيخرم السقف. هو وسخ زيك وبيحب وساختك يا معرصة. ونزل الفتى يمص بتلذذ كل عسل كسها ولم يكترث للرائحة المجاورة. تاوهت الام بعمق وهى تقول بصوت يقطعه الاهات. الحالة دى عندى من ليلة دخلتى على ابوك احرجتنى معاه زى ما احرجتنى معاك النهارده وده احد اسباب ااااااه انى مافكرتش اممممممممم اتجوز بعده ابدا كان هو الوحيد ااااااااح اللى مستحملنى بحالتى دى وصابر معايا. جد هاف ميرسى اونهيم. قال لها ابنها بفم ملئ بالكس. وهل تتغوطين فى كل لقاء لك مع ابى. قالت. لا. هذا يحصل كل فترة غير منتظمة. اذا ناكنى عدة مرات بليلة واحدة او اجتاحتنى الاثارة وبلغت للاورجازم اكثر من مرة فى نفس الليلة او اذا ارانى ابوك تجربة جنسية جديدة. قال. اذن يحصل لك ذلك استثنائيا فى حال الاثارة الشديدة. قالت. نعم. هذا صحيح. ثم صاحت وانتفضت وهى تقول. هاجيييييب. قال الفتى جيبيهم فى بقى. واطبق شفتيه على شفاه كسها جوار الكولوت المبعد على جنب. وانتفضت بقوة وابتلع الفتى كل العسل الغزير الخارج من كس امه. ثم نهض اخيرا وتموضع بين ساقيها وادخل زبره بوصة تلو بوصة فى اعماق مهبل امه. ونزل على وجهها يغمره بالقبلات ويصعد ويهبط فوق جسده المقيد المتغوط. وتذكرت حينها قصة الابن الهندى بليتروتيكا الذى عالج امساك امه الطويل بالجنس الشرجى ورفضت امه الامر فى البداية ثم وافقت واستحلت الامر لاحقا وادمنته لشرجها وكسها دون حاجة ودون امساك. قال الفتى لامه يلعبان الدور معا. بانيكك غصب عنك اهو يا ماما. هاذلك واذل امك يا شرموطة. ثم صفعها بالقلم على وجهها. قالت. حرام عليك يا مجرم. باباك لو موجود كان موتك دلوقتى. حرام عليك تعمل فى مامتك كده. ارجوك فكنى وننسى الموضوع يا عمرو. فكنى يا كلب. هاصوت والم عليك الناس. قال لها. مش هافكك يا كلبة. لازم تتناكى كده وانتى متكتفة. هاغتصبك يا ماما. وهاملا كسك لبن غصبا عنك. وهاعمل فيكى ما بدالى. انا سيدك يا بت انتى. ولازم تخضعى وتسمعى كلام سيدك. قالت. حاضر يا سيدى. انا اسفة يا سيدى. حقك عليا. قال لها. برضه هتتناكى وتحبلى من ابنك وتاج راسك يا وسخة. واستمر الفتى وامه يلعبان دور المغتصب والضحية. وهو يصعد ويهبط بايره فى اعماق كسها. واخيرا نهض حين همست له. وقررا التوقف عن لعب الادوار والتمثيل. وكانت امه متشوقة للف يديها وقدميها حوله كما اشتاق هو ايضا لرفع ساقيها فى يديه وعلى كتفيه ومص قدميها فى فمه. لذلك نهض وفك قيودها الثلاثة بسرعة وترك لها مهمة فك قيد يدها الرابع. لكى يرى هل هى راغبة حقا فيه ومستعدة للتعب من اجله ام لا. وسرعان مافكت امه قيدها بحماس ولفت يديها وقدميها حوله وهو ينيكها ثم بعد قليل لمست شفتيه ووجهه بيدها بحنان. ورفع ساقيها على كتفيه ثم تناول قدمها يمصها ويقبلها بقوة فى فمه. قالت له. نكنى كمان يا حبيبى. ويداه تنزل وتعجن نهديها. ثم قال لها. انقلبى يا ماما ساجدة على يديك وركبتيك. قالت بتردد. ولكن. قال. لا تخافى. انى احبك حتى بنقاط ضعفك يا حبيبة قلبى. انقلبت امه ووقف خلفها على ركبتيه. كان الغائط يلطخ اردافها وشرجها. وادخل زبره لينيك كسها قليلا . ثم اخرجه فجاة فقالت له. ماذا ستفعل. فوجئت براس زبره تضغط على شرجها الملطخ بتغوطها. قالت له. لا يا بنى لا تفعل. انى وسخة وقذرة هناك. دعنى انهض واغتسب. ولكنه ثبتها بقوة وقال. احبك هكذا يا ماما. قالت. اه يا وسخ. زى ابوك بالضبط. بس زبرك اكبر شوية هاهاهاها. وادخل الفتى زبره فى طيز امه بوصة بوصة بسهولة فقد ساعده تزييت الغائط الطبيعى على الدخول بسهولة وسلاسة. وكانت رائحة تغوط امه فى انفه كالمسك. الهبت شهوته اكثر وضخمت حجم وقطر وطول زبره الى ابعاد لم يره يبلغها من قبل قط. كم انت منحرف ايها الاير تتضخم فى اوقات غريبة بشكككككل. وطعن الفتى طيز امه بقوة وسرعة ومتعة. وهى تتاوه تحته ويقول. بنيك شخاختك يا ماما يا ام شخة. عشان تحرمى تعمليها على روحك تانى يا وسخة. شخى كمان خلى اوضة نومنا مراحيض عمومية يا نجسة. والام تتاوه وعسل كسها يسيل اكثر من فجور ابنها واهاناته المتواصلة لها. التى فى الظروق العادية لم تكن لتتحمل منه ربعها. لكنها الان تتقبلها بل وتستمتع بها وتقربها اكثر واكثر من اورجازم كاسح هائل تشر بالخوف من قوته ان ينزع روحها معه. ويد الفتى تتحسس بطمع وجشع ظهر امه العارى الان وقد سقط عن ظهرها الكورسيه وتعرى نصفها العلوى بالكامل الان وبقيت فقط بالجوارب البنفسجية الطويلة والكولوت الساتان الاخضر المبعد على جنب. معريا كسها وطيزها. واخيرا صاح الفتى معلنا اطلاق حليبه فى طيز امه. وهى تنتفض باورجازم هائل واغرق عسل كسها الملاءة واختلط مع تغوطها. واختلط الغائط بالمنى فى طيز المراة العجيبة. ثم اخرج الفتى زبره من طيزها وتوجه الى وجهها قائلا. الحسى شخاخك من على زبرى يا وسخة. قالت. حاضر يا سى عمرو. وفى الوقت نفسه كانت يد ماما خوخة تطلق الحليب من زبرى ويدى تطلق العسل من كسها وتهالكنا عند باب الحجرة وسقطنا ارضا من الاثارة والتعب. وبعد قليل تحاملنا على انفسنا وعدنا الى غرفتنا نكمل اثارتنا بلحس الكس ومص الزبر. الفصل الخامس عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر دخلنا غرفتنا انا وخوخة وانا الف يدى حول ظهرها بقوة كأننى أخشى أن تهرب منى أو أفقدها لاى سبب من الاسباب. وعيونى معلقة بعيونها. وكأنما شعرت خوخة بذلك وبما يعتمل فى ذهنى فقالت لى خوخة. هل تحبنى يا رشروشتى ؟ قلت لها. كيف تسالين هذا السؤال. احبك كلمة قليلة لوصف شعورى نحوك يا خوخة. ومع ذلك اى لاف يو ، احبك ، جي تيم ، جى دور اي ، اثيست دايست سوير باي ايفرى ، هولى ان اول ، ريليجنز اوفذاوورلد الخ الخ الخ ..... بكل لغات العالم احبك حب عبادة. جلستُ على جانب الفراش بغرفتنا وخوخة تحرك فمها باقتدار وخبرة وحب وعيونها لا تفارق عيونى وفمها ملئ بزبرى حتى البيضات. وشردتُ فى ما شاهدناه الليلة والليلة السابقة من احداث ملتهبة ومثيرة. وتخيلت تامر والرجلان ينصرفان من حول امه. بعدما اغرقاها بحليبهما فى كسها وطيزها وفمها ووجهها ونهديها وسائر جسدها. لا اعتقد انهما انصرفا بعد ان منحاها البطاقات او الكروت. هذه المراة لا تُترَك هكذا بعد نيكة او نيكتين او حتى بعد ايلاج مزدوج او جانج بانج مع خمسة رجال. او خمسين رجلا وفطيرة قشدة. انما لابد من ان تعوم وتسبح فى لبن الرجال. لابد ان يزداد جسدها بياضا ببشرة اضافية فوق بشرتها اليابانية الحليبية. بشرة سائلة لزجة سميكة من لبن بيضات الرجال. تعبيرا عن عرفانهم بجمالها وعشقهم لفتنتها وسحرها. ولذلك لم اتخيل ما جرى بعد ابتعادنا انا وخوخة عن غرفة النهر الابيض وابنها تامر. الا ان يكون الرجلان واصلا نيكها واطلاق الحليب فى فمها وعلى نهديها وبطنها وقدميها وظهرها وطيزها فضلا عما حشياه من حليب فى كسها وطيزها فى حضورنا. اتخيل الرجلين بعد ذلك قد رحلا وبقى تامر وامه. امه تشكره وتقبل فمه بفم ملئ بلبن الزنجى والالمانى. تشكره على سعة صدره. شكرا يا روح قلبى لانك لم تغضب ولم تغار. فيقول لها تامر. لا بل شعرت بالغيرة والفقدان يا ماما. كزوج تخونه زوجته وام تديث ابنها دياثة، لكن اتعلمين ماذا لقد اثارنى ذلك واوقف زبرى كما لم اثر من قبل فى حياتى وكما لم يقف زبرى من قبل. فتقول له حسنا اذن لتكمل دياثتك يا حلو. انزل والحس وابلع ولا تبقى شيئا. وبالفعل ينزل تامر بين ساقى امه اليابانية العارية وتبدو على ملامحه اليابانية رغم ابيه المصرى الاثارة الشديدة ويطبق شفتيه على شفاه كسها الرقيقة الاسيوية ويمص بقوة وتتاوه النهر الابيض من المتعة. فيشرب رشفات لا تنتهى من الحليب الزنجو اوروبى الخليط. قليلا ثم يتوقف. قال لها. لا. ساشرب ما على جسدك ووجهك يا ماما فقط اما هذا الذى فى كسك وطيزك فله منفع ومأرب آخر. ضحكت النهر الابيض وقالت له. كم انت قذر انا اعلم ما تريد. حسنا. هيا يا ولد اكمل عملك ونظف جسد امك وتغذى بحب الرجال لها وحليب غرامه الذى على بدنها خلفا وأماما ثم خذ مكافاتك لتكون ثالث زبر يدخل كسى وطيزى لهذه الليلة. انت الاخير الفاشل بل لعلك الرابع ما يدريك. لقد ذهبتُ وحدى للتسوق بالصباح وبقيت انت هنا نائما. قبل ان انزل مرة اخرى. اثير الفتى تامر جدا. من كلام امه الجرئ. قال الفتى. كم كنت اتمنى ان كان لى اخت يا ماما لتديثنى ايضا. ضحكت امه وقالت. اعتبرنى امك واختك ايضا. فلماذا يكون لعب الادوار Role play اذن. وبدا لسان تامر بنشاط ينزح الحليب من فوق نهود نهر وبطنها ووجهها خدودها وجبينها وحتى على عيونها وفيها وعلى جفونها وعلى انفها. وكانه ممسحة بلاط وارضية وليس لسانا. وكلما نزح قليلا حرك زوره ليبلع ما تلقاه على لسانه من جرادل الحليب وباكيتاته. حقا ان امه الليلة تحولت الى ما يمكن تسميته مزبلة حليب او دلو حليب. Cum dump or cum bucket. وهذا يثيره للغاية. لم تكن النهر الابيض قادرة على الاستلقاء على ظهرها لئلا يمسح الحليب على الملاءة فرقدت على جنبها طوال الوقت منذ مغادرة الرجلين. ليتمكن تامر من لعق وبلع كل قطرة حليب اطلقها زبرا الرجلين على ظهرها وبطنها وصدرها وحتى على قدميها ووجهها وشعرها. وصاحت نهر معلنة له انها هتجيبهم. واطلقت عسل كسها مما يفعله بجسدها ومن مجرد تنظيفه لجسدها من حليب الرجال بلسانه وفمه. فلما انتهى تامر من مهمته. رفع ساقى امه وقد عدلها لتنام على ظهرها. وادخل زبره فى كس ملئ بحليب رجلين لا بل حليب عشرات الرجال. تخيلتُ ذلك كله انا وتخيلتُ ايضا انهما لم يكونا رجلان اللذان ناكا النهر الابيض بكل الفتحات وكل الاوضاع طيلة الليل. بل كانوا خمسة رجال. ادخل تامر زبره فى هذا الكس فعام زبره وسط حليب الرجال الاخرين. ودغدغت قطرات الحليب فتحة تبوله وراس زبره وجسد زبره. كان كس النهر الابيض شوربة من حليب الرجلين وجد نوز من يدرى لعلهم كانوا ثلاثة او خمسة كما قالت نهر. كان كس ام تامر متوسعا ومرتخيا قليلا من كثرة النيك هذه الليلة ومن الحليب الذى جعله مزيتا وزلقا عن المعتاد جعله بارادايس جاردناوف ايدن اون ايرث. جعله وسترنوورلد بحرية مطلقة سكشوالية ريجليسية بليتكالية بلا اوبريشن اور سنسورشيب اونستيوبيد فورامزتايرنت سوبرفايزورزاوراونارتس اورووردز اوركرييتفيتى باي ميدلسترن سنيمزلم ريجايمز .. حرية مطلقة بدون الكثير والكثير من المعوقات والمنغصات بكل لغات العالم مما ذكرناها او لم نذكرها. جعله نعيما مقيما بكل لغات العالم. باختصار. ونظر تامر فى عيون امه الجميلة ونزل ولم يقاوم. نزل بدون مقاومة الى وجهها يتفرس فيه ويعبر عن اعجابه به وهى تقول له. انا لك وحدك ملكك. ان شئت شاركتنى مع ابيك ومع غيره. وان شئت اصد اباك دوما ولا ينال منى سوى الطبخ وواجبات الزوجة الاخرى ويكون الحب والجنس لك وحدك يا روح قلبى. كانت النهر الابيض تعنى ذلك وصادقة فيه فقد كانت تامر ابنها رقم واحد فى حياتها وله الاولوية القصوى والعليا فوق كل الرجال بما فيهم ابوه نفسه زوجها. ولا غرابة فهو فلذة كبدها وقطعة منها فلا احد اغلى ولا اهم عندها كام وكامراة ايضا منه ومن رضاه. قبل تامر خدودها واذنها وغرق فى عالم وجهها الجميل انه عالم بلا نهاية بلا حدود عالم من العسل المصفى والسعادة الشديدة ال intense. هو جزء من نفسها وما اغلى عند الانسان من نفسه. وكان تامر يعلم انها تعنى ذلك وهو يتامل اسنانها وانفها ووجهها وشعرها ويتامل كل شبر فى بدنها. وعقلها الذى داخل راسها. وروحها ايضا. كل هذه الانثى الخارقة الجديس ملكه وله ولسعادته حتى حين يشاركها مع اخرين. تتركهم وتعود له وتقدم له خالص اوفرينجز الحب. هذا القلب النابض فى صدرها يدق باسمه وحده وبحبه وحده ولا ينطق بنصف اسم من اسماء ابيه او الزنجى او الالمانى او غيرهم. هى لاسعاده حتى حين يشتهى ان يكون ديوثا عليها. واستمر تامر فى نياكة امه النهر الابيض وهو يورشيب لوجهها الجميل المنير قمر الهيفينز والايرث. ويصارع حليب منافسيه الرجال فى كسها الفاجر الداعر كصاحبته. وحليب الرجال يكون رغوة بيضاء وفقاقيع على عانته وقاعدة زبره وتزييتا لذيذا يزيد من متعته فى عالم كسها الرهيب. كان حليب الرجال ينكح فتحة تبوله وزبره كما نكحوا امه. اثاره ذلك الخاطر جدا ولم يتحمل اكثر من ذلك فاطلق حليبه فى كس النهر الابيض. ثم اخرج زبره دون تاخير وادخله فى طيزها فى نفس هذا الوضع. ايضا كانت طيزها مرتخية قليلا عن المعتاد ومزيتة جيدا بحليب الرجلين الزنجى والالمانى. بقى تامر ينيك طيز امه طويلا وهو يفشخ ساقيها كالدجاجة ولا يكف عن الاستمتاع بوجهها المضئ القمرى الاسيوى وبمعرفته انها ملكه دائما وابدا دون سواه لا ابيه ولا غيره. واطال نياكته لطيز امه هذه المرة بسبب اطلاقه حليبه مرتين مرة على الارض وهو يتفرج عليها مع الرجلين ينيكانها والثانية فى كسها. واخيرا بعد دهر من الزمان صاح واطلق حليبه. قالت له وهى تنتفض من الاورجازم المليون لهذه الليلة. انزل نضف يا وسخ وساختك ووساختهم. كان ما بين تامر وامه يشبه الزواج المفتوح بين الرجل وزوجته او يشبه الحب الراقى والفائق جدا الذى يجعل الحبيب يشارك حبيبته ويفرح جدا جدا حين يراها تتمتع ثم تعود اليه وتشكره ويضيف ذلك من التوابل الحريفة والدم الجديد لزواجهما او مساكنتهما الشئ الكثير تماما كما نضيف دما جديدا باورنفيلز توثيسانشنتفورام. للعنقاء فتحيا من جديد. هذه المشاركة تكون من جانب الرجل يضحى لصالح المراة او من جانب المراة تضحى لصالح الرجل فيكون انانية من جانب وتضحية من جانب واحد او يتفقا على المشاركة من الجانبين فيكون زواجا مفتوحا بالكامل. كما بحالتى انا وخوخة حيث قبلت زواجى بنعمت اللـه واشترطته على لاستمرار علاقتنا. وقبلت انا استمرارها كزوجة لابى وتنام بفراشه او تمارس معه الحب كلما اراد واحتاج لذلك او ارادت واحتاجت ذلك مع حفظ حقى فيها ايضا. او يكونان انانيين من الجهتين وذلك الزواج الشرقاوسطى التقليدى. وان خرقه الرجال دوما. ورفضوا مساواة النساء بهم بذلك بظلم منهم. تخيلتُ كل ذلك ورأيته بعينى قلبى وعلمتُ انه حقيقة ما جرى بين تامر وامه لاننى ابن عاشق ايضا وموله بامى ولامى الهتى خوخة. لاننى وورشيبر صادق لها وبليفر مخلص. وصحتُ وحليبى الوفير الغزير ينطلق من زبرى الضخم السمين الطويل فى فم امى خوخة. التى ابتلعته كله بنشاط. ثم لحست زبرى بلسانها تحية وداع ولم تتركه من يدها وان تركته من فمها لئلا يحزن رشاد الصغير او يشعر رشاد الكبير بالاهمال والوحدة. انه حب الام الذى يعلو ولا يعلى عليه. وظلت تداعب زبرى حتى وهو منكمش مداعبة خفيفة بقصد المحبة والمودة لا بقصد اثارته من جديد لتؤكد لى انها معى دوما ولن تتركنى. كنت رشاد احس بذلك منها ويعجبنى ذلك منها جدا. اردت ان استلقى على الفراش فتحركت معى دون ان تترك زبرى حتى استلقيت واصبحت هى بطريقة ما جوارى مستلقية على جنبها. وتضع ساقها المغطاة بالجورب الطويل ذى الرقعة المعتمة عند باطن القدمين تضعها فوق ساقى دلالة على الامتلاك. وهو ما اعجبنى منها اكثر. كانت خوخة تعلم جيدا جدا ما يعجبنى وتسجله بعقلها الجبار القوى الملاحظة مع كل ما يصدر عن ابنها انا. قالت لى بخبث. كنت شاردا يا صاحب العقل القذر العميق. فى اى فانتازيا جنسية كنت تسبح. قلت لها ضاحكا. فى النهر الابيض وابنها وعشاقها. قالت. انها امراة فاجرة لماذا تفكر بها. انها خائنة وكيف تسمح ان يراها ابنها بهذا الشكل. قلت لها. بالعكس انها متحررة وراقية وغربية الطباع وهو ما اريده من خوختى الحلوة. قالت ثائرة. انا تريدنى ان اتقلب بين الرجال وتريد تقليد الديوث ابنها ام ماذا. قلت لها. لا يا ماما لا يمكننى ان اشاركك باحد سوى ابى كما لم تشاركينى سوى مع نعمت اللـه. ثم اضفت بعد برهة: لكننى فقط اثار واتهيج بعقلى كما تعلمين. احب من ينيكنى بعقلى او ينيك عقلى بقصصه المنحرفة جدا والخيالية والجامحة بلا حدود او بسلوكياته الجنسية الفاجرة. انا لست تامر وانت لست النهر الابيض ولا اريدك ان تكونى. انت حبيبتى ونور عيونى واحبك واحاول ان ابلغ بحبى لك حبك لى وان كنت اعلم انك امى وبالتالى لن يبلغ حبى لك مهما فعلت قدر حبك لى لكنى لن اياس من المحاولة. وسكت ورحت فى تخيلاتى مرة اخرى. هذه المرة مع ليلتنا المباركة هذه. حيث راينا الفتى وقد قيد امه باطرافها الاربعة اسبريد ايجلد كما تعلمون. تخيلت ما جرى قبل مجيئنا وليس ما بعده. ما قبله هو الاجمل والاكثر اثارة. كيف استطاع هذا الفتى التغلب عن امه وهى يقظة وثبتها وحده وقيدها. لقد تذكرت كيف ان وجهه مملوء بالخرابيش وكذلك عنقه ويديه. كما لو كنت يصارع قطة برية. واما هى فكان على خدها اثر احمر. لقد صفعها. وكذلك كانت هناك اثار حمراء على فخذيها. لم تكن اثار واضحة لذلك لم الحظها او اتذكرها الا الان. لقد قاومته بعنف ولكنه مع ذلك لم يرُد لها العنف بشدة وحاول قدر امـكانه الابتعاد عن ايذائها اذى شديدا او دائما فقد كان مضطرا فقط لتقييدها. وان كانت احبت ذلك لاحقا وقررت ان يكون دورهما وتمثيلهما الذى يلعبان كل مرة مع القيود الساتان وربما الاحبال فى مرة اخرى. شعرتُ بالاثارة وانا اتخيل امه ترفس وتركل وتتملص منه وهو يمسك يديها وقدميها ويتمكن بعد عناء شديد من تقييد طرفا طرفا من اطرافها الاربعة. تمكن من تقييد يد فقاومته بالاخرى وبساقيها وربما ركلته فى بطنه او بيضاته. فصفعها. فانهارت للحظة تمكن فيها من تقييد يدها الاخرى. فاصبحت تقاوم وتركل بقدميها وساقيها فقط. فاصبحت سيطرته عليها اكبر ومقاومتها واسلحتها اضعف واقل. وتمكن بصعوبة برغم ذلك بسبب قوتها ونشاطها من تقييد قدمها اليمنى ثم اليسرى. كيف دخل عليها غرفتها وهى مستلقية مسترخية على الفراش ليقيدها هكذا فجاة وهو يقول. النهارده هانيكك يا ماما واحقق حلمى اخيرا. عدت الى خوخة التى قالت. اللى واخد عقلك يتهنى به يا فلاتى يا ابو زبر حمار. ضحكت وقلت لها. هيا تجردى من كل ملابسك. عايزك عريانة ملط وحافية. ضحكت وقالت. اه يا وسخ. اتجرات عليا اوى. قلت لها فى جراة. ولسه هتجرا كمان وكمان وكمان وكمان وكمان... قالت لى. بس كفاية يا فلاتى. يا خوفى منك يا مجنون انت. لم تكن تلك المرة الاولى التى تتعرى فيها خوخة برضاها لى فبعد طلاء جسدها مثل الميلفاتشو فى قصة ميلفتوون الشهيرة. ميلفبوكيمون برى جو. اصبحت لا تقاوم حين اطلب منها التعرى لاتاملها واحيانا لما ترضى عنى كثيرا ويجيلها مزاجها تتعرى لى دون ان تنتظر ان اطلب ذلك منها. قلت لها فجاة. وعايزك من بكرة تروحى لصاحبة بوتيك التاتو والوشم تعملى وشم مؤقت 6 شهور زى وشوم نجمة البورنو كليو فالنتين. قالت. طب ولما نرجع اقول لابوك ايه لما يشوف الوشم ده. قلت لها. على ما نرجع يكون راح الوشم. وبعدين انتى بتاعتى زى مانتى بتاعته. هيرضى ورجله فوق رقبته. قالت لى. يا واد يا جامد. طيب بس لما يكسر عضمك مترجعش ترجع عليا وتستنجد. قلت لها. متخافيش عليا. انتى تسمعى الكلام وبس يا ماى جديس. ثم قلت لها وقد استلقت بكامل مجدها العارى. روعة روعة. قمررررر. عسسسسسل. قشططططة. كل ما اشوفك يا خوخة كانى باشوفك لاول مرة. وهاتى شعرك الطويل كده غطى بيه بزك الشمال. اللللللللا.. ايه الحلاوة دى. ثم قلت لها. يلا جهزى نفسك عشان كسك هيتلحس لحس الليلة. ليلتك عسسسسل مغرق كسك ونازل فى بقى وبالعاه بطنى. ونزلت واطبقت شفتى على اجمل كس فى العالم بشفتيه المتهدلتين وعسله وجماله ما شفتش فى جماله زى. كس روح قلبى خوخة. قررت ان العب مع امى ادوار. مثلا ميلفاتشو او دكتور ديك كما فى قصص ميلفتوون الجنسية المصورة ميلفبوكيمون برى جو وقصة ميلف بوسيبل. بالليل كنا نعربد بالغرف ونمتع اعضاءنا التناسلية بلسان خوخة مع زبرى ولسانى مع كسها. وبالنهار ننام قليلا ونسترخى ثم نشاهد افلام روعة لعادل امام مثل المولد وسلام يا صاحبى والمشبوه والافوكاتو وحب فى الزنزانة والنوم فى العسل والحريف. ومسجل خطر. والمنسى والنمر والانثى. وحنفى الابهة. والف ليلة وليلة لشريهان. وافلام البورنو الفرنسية بالثمانينات كانت المفضلة لديهما يليها الالمانية والايطالية والامريكية منها. ربما لان الفرنسية اكثر عاطفية. وافلام البورنو الكلاسيكية بالعصر الذهبى للبورنو وهو الثمانينات والسبعينات وربما التسعينات. كانت قصصية اكثر وطبيعية كالحياة وليست مجرد جنس جاف خاطف بلا حب ولا عاطفة ولا حبكة ولا دراما ولا قصة كما الان الا قليلا. ونشاهد الزينى بركات والفرسان وعلى الزيبق. ونقرا روائع ميلفات للكتاب سمسم المسمسم وحلاوة قمر وسوناموون وهابى جيف واخرين. وملخص رواية المصرى الاخير للكاتبة ديانا احمد بالحوار المتمدن. وبالليلة التالية تلصصنا ايضا على غرفة جديدة. فى هذا الرواق لم يبق لنا غرفا لم نفتحها سوى غرفة صديقتنا لمياء والتى لن نفتحها حاليا حتى نتفرغ لها ولرحلتنا الزمنية معها. لم يبق لنا بعد هذه الغرفة الجديدة التى سنفتحها الان غرفا اخرى سوى ثلاث غرف. بثلاث ليال اخرى هذه الليلة المباركة منهن. الفصل السادس عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر كانت خوخة ترتدى اليوم فستانا ضيقا جدا عليها وقصيرا ومن لونين نصفه ازرق ونصفه اسود. مقسوم للونين بالطول نهد ازرق مثلا ونهد اسود. وقفنا نتلصص على هذه الغرفة بعدما سمعنا تاوهات صادرة منها. واربنا الباب. فوجدنا خمسة شبان عراة الصدور ويرتدون بناطيل جينز ازرق جميعهم. وهم يحيطون بفتاة مراهقة عارية وحافية تقف وسطهم وتبدو فى حدود 17 او 18 سنة. وهم بالتاكيد اكبر منها نوعا. يبدون فى بدايات العشرينات. وكانوا يقفون امام الفراش. وامامهم يجلس شاب اكبر منهم يبدو فى الثلاثينات. فى حدود 35 او 36 سنة. وقد جلس على مقعد لا يشارك فقط يتفرج عليهم كما كان تامر يفعل مع امه اليابانية النهر الابيض وعشيقيها الزنجى والالمانى. وقد اخرج زبره الضخم من بنطلونه الجينز واخذ يدلكه بلطف وهدوء ودون استعجال فالعرض على ما يبدو امامه لا يزال فى بدايته ولا يجوز اطلاق حليبه من اول دقيقة فى الفيلم الساعتين. وكان عارى الصدر مثلهم ايضا. كانت الفتاة تنظر اليه وتضحك وتضحك للشبان الخمسة النشطين حولها يغازلونها ويهمسون فى اذنها. ويتلمسونها فى كل شبر من جسدها. ثم اخيرا رايناها انا وخوخة تركع على الارض وقد فتح الشبان الخمسة سوستة وزر بنطلوناتهم الجينز واخرجوا ازبارهم. وبدات الفتاة فى مص زبرين معا. فى فمها. وقد انزل الشبان الخمسة بناطيلهم قليلا حتى منتصف افخاذهم فقط. وبدات الفتاة تتنقل بين الازبار الخمسة المعروضة امامها. تدلك هذا بيد وتمص هذا زبرين زبرين. تتنقل بين الازبار الخمسة بفمها ويديها تدليك ومص. وقد احاطوا بها كالدائرة وهى راكعة وهم واقفون حولها. ظلت تمص وتدلك لهم ازبارهم الخمسة. لفترة ثم حملها اثنان منهم الى الفراش وركعت فى الوضع الكلبى ورقد امامها احدهما على ظهره وبدات تمص له زبره. بينما وقف خلفها الاخر على ركبتيه ليدخل زبره فى طيزها. وسنسمى من ينيكها فى طيزها خميس ومن ينيكها فى فمها جمعة. وكانت بيضات خميس تتطاير بحرية فى كيسها الضخم خلف طيز الفتاة وهو ينيكها فى شرجها. ثم جاء ثالث ولنسمه فؤاد ووقف امام الفتاة بجوار الفراش فتناولت زبره لتمصه ايضا. ثم عادت لزبر جمعة تمصه وتدلك بيدها زبر فؤاد بينما زبر خميس ينيكها بقوة فى طيزها. ثم انصرف خميس وجاء مكانه مالك لينيكها فى طيزها. وانصرف الاخران عنهما وتركاه ينيكها فى طيزها دون ان تقوم ببلوجوب او هاندجوب لاحد. ثم جاء خميس ومرزوق خميس يخنقها بيده ومرزوق يصفعها على قدمها العالية ثم على نهدها وهى تضحك. ثم نهض عنها مالك وجاء جمعة لينيكها فى طيزها. بينما تمص زبر مرزوق. ثم نهض عنها جمعة واستلقى على ظهره ورفعها واقعدها على زبره لتواجهه فى وضع راعية البقر وجاء من خلفها خميس لينيكها فى طيزها بينما جمعة ينيكها فى كسها ومرزوق يقبض على عنقها ووجهها ويثيرها بالكلام. ثم انصرف خميس وجاء مكانه مالك ينيكها فى طيزها وبدات تمص زبر مرزوق فى فمها. وتحرك الزبران فى كس وطيز الفتاة بنشاط كالمنشار. فى وقت واحد. واستمر الشبان الخمسة فى تبادل الادوار ويحلون محل بعضهم. المهم انه دائما هناك زبر فى فتحات الفتاة الثلاث فى وقت واحد وهى فى وضع راعية البقر. زبر فى فمها وزبر فى كسها وزبر فى طيزها. ولا تخلو فتحة من فتحاتها الثلاثة من الزبر الا حين حلول شاب اخر من الخمسة محل من سبقه. واحيانا يرتفع عدد الازبار الى اربعة حيث الزبر الرابع فى يد الفتاة تدلكه. اذن زبر فى اليد وزبر فى الفم وزبر فى الكس وزبر فى الطيز والخامس احتياطى. وخيل الى ان طيز هذه الفتاة تضخمت فجاة وقدمها صارت اجمل واجمل وهى تناك من ثلاثة او اربعة فى وقت واحد ويحل الخامس محل احدهم فى تباديل وتوافيق عجيبة ومثيرة. خميس وجمعة ومالك وفؤاد ومرزوق يتبادلون الادوار وكل منهم يدخل زبره تارة فى يدها وتارة فى فمها وتارة فى كسها وتارة فى طيزها. ثم غيروا الاوضاع فاصبحت الفتاة فى وضع راعية البقر المعكوسة تعطى ظهرها للذى اسفلها. والذى اسفلها ينيك طيزها وليس كسها. والذى اعلاها ينيك كسها وتواجهه ولا ينيك طيزها. وساقاها متباعدتان وقدماها مرفوعتان فى الهواء. يمسكهما الذى اعلاها وينيك كسها او يمسك ساقا واحدة. والذى تمص له زبره بفمها يمسك القدم او الساق الاخرى. والرابع يمسك نهدها ويلاعبه او يقبض على عنقها او يصفعها على وجهها. ثم انهضوها. اخيرا. ووقفت منحنية جوار الفراش. وناكها من كسها من خلفها خميس. ووقف امامها مرزوق لتمص له زبره. ثم انفرد بها كل شاب من الخمسة واحدا واحدا ينيكها من كسها من خلفها فى وضع انحنائها هذا. وخلال ذلك كانت تقف من انحنائها من حلاوة النياكة ومتعتها ليحتضنها بقوة من خلفها من ينيكها ويقبض على عنقها او نهديها. ثم حملها مرزوق واقفا ولفت ساقيها حوله لئلا تسقط. وهو يحملها من فخذيها بيديه وذراعاها حول عنقه. وادخل زبره فى كسها بينما وقف خلفها جمعة وادخل زبره فى طيزها. وبعد قليل انزلوها ومصت لهما ازبارهما قليلا وهما واقفان وهى راكعة على الارض بينهما. ثم عادت الى وضع الايلاج المزدوج فى وضع راعية البقر. مع شابين. وممارسة البلوجوب مع الشاب الثالث. واخيرا ركعت امامهم على الارض ودلك كل منهم زبره امامها حتى اطلق حليبه على وجهها او صدرها تباعا. وكم كنت اود لو اطلقوه جميعا فى كسها لكن هذا ما حدث. وكأنهم سمعوا امنيتى. فظلت ازبارهم منتصبة وهذه المرة القوها لتستلقى على ظهرها على الفراش وناكوها طابورا واحدا تلو الاخر واطلقوا حليبهم تباعا فى كسها ولم يهتم من تبعوا الاول فيهم بتنظيف كسها اولا من لبن السابق او السابقين. حتى غرق كسها والملاءة ومهبلها ببحور من الحليب. انصرف الشباب الخمسة. وقالت. تعال يا اخويا يا حبيبى. الحس ونضف يا معرص يا ديوث. شفت ازاى الناس بتنيك اختك وانت قاعد تتفرج يا عرص وبتدعك فى زبك. اخص عالرجالة اخص. وانصرفنا انا وخوخة وقد قررنا التعرف عليهما بالصباح فقد اثارا فضولنا وشهوتنا جدا. يا له من جانج بانج ساخن نالته بنت المحظوظة هذه. انها متعة وجانج بانج فريدم اوفريتنج اوفسبيتش وذاوت سبيتفول ماليفولنت ادامانت مزلمفناتيك برذهودسالافيست فورامسوبرفيزورز. فى الصباح نزلنا انا وخوخة الى مطعم الفندق وطلبنا فطورا. وجلسنا نتامل وجوه نزلاء اللوكاندة الجالسين فى هذا المطعم واللوكاندة العتيقة التى لاحت الوان جدرانها واصفرت من القدم وبنشاتها ومقاعدها الخشبية العتيقة والجميلة ورائحة القدم فيها. ووجدت تامر يجلس بجوار سائحة شقراء ثلاثينية ممتلية وكبيرة النهود زرقاء العيون ومليحة التقاطيع جدا. قلت. ابن المحظوظة يبدا مغامراته الخارجية الدولية اسوة بامه النهر الابيض. سيتمتع الليلة على ما يبدو بالحب اللمريكى والكس الاوروبى الاشقر ازرق العيون باشراف وموافقة امه بالتاكيد. ووجدنا ضالتنا اخيرا. حين راينا الفتاة واخاها يجلسان يضحكان ويتناولان الفطور فى نهم من لم ياكل منذ سنين. او من ياكل فى اخر يوم فى حياته قبل اعدامه. نهضنا وقد اشرنا للنادل ان هؤلاء اناس نعرفهم ونريد ان ياتينا باطباقنا وطلباتنا على مائدتهما التى سنجلس عليها معهما. واتجهنا مباشرة صوب الاخت واخيها فلما راونا نقترب جدا ونقف امامهما زالت ابتسامتهما وحل محلها التساؤل والخوف ايضا. قلت لهما هامسا. انا النزيل جاركم فى نفس الممر غرفة رقم كذا وقد استمتعنا بجانج بانج الليلة الماضية. ونريد ان نجلس معكما انا وامى ونعرف قصتكما. ثارت الفتاة وقالت. اذهب الان يا وقح من امامى والا استدعيت لك الشرطة. قلت لها. وانا ساشهد وعندى تسجيل فيديو بهاتفى الذكى لاحداث ليلتكما المباركة بالامس. نذيع ولا ... تغيرت الفتاة فورا وقالت. ارجوك لا تفضحنى انا واخى. كن متفهما لرغباتنا وحيالاتنا واحتياجاتنا. انا مراهقة وتعلم سخونة المراهقين. واخى هذا مراهق متاخر هاهاهاها ايضا عليك ان تتفهم احتياجاته. قلت لها. انا وامى خوخة نتفهمكما تماما خصوصا انا. ولا اريد الا التعرف بكما واكتساب صداقتكما المتينة لانكما اعجبتمانى جدا جدا ليلة امس. قالت الفتاة. حسنا تفضلل بالجلوس. انطلب لكما شيئا. قلت لها. لا لقد سبق ان طلبنا وسياتينا طلبنا هنا على مائدتكما. قالت الفتاة. تنوروا وتشرفوا. قالت خوخة فى خجل. يشرف مقدارك يا بنتى. معلش هو رشاد كده حمقى حبتين. بس قلبه ابيض زى البفتة البيضا ايسوير بايجد. قالت الفتاة. ولا يهمك يا طنط انا حاسة بكده فعلا. اسمى شاهندة. وده اخويا حسين. واعتقد بما انكم شفتم جانج بانج امبارح اللى كان لذيذ اوى يا رشودى. وسمعتم كلامى لحسين. عرفتم اننا اخوات وانه ديوث عليا وعلى مغامراتى وشطحاتى. طيب اقولكم بقى الحكاية من اولها. انا عمرى 17 سنة. وحسين عمره 36 سنة. احنا ايتام من الاب والام. وعايشين لوحدنا. حسين حبيب قلبى ده هو اللى ربانى من الطفولة لغاية ما انا على وش دخول الجامعة دلوقتى. وداخلة طب باذن ****. يعنى ده ابويا واخويا وجوزى وكل حاجة فى دنيتى ولا يمكن احب حد قبله ولا بعده ولا زيه. لانه سبب وجودى بينكم دلوقتى. وسبب دخولى الطب وتفوقى فى دراستى بتشجيعى وتضحياته وتعبه. لغاية دلوقتى ما اتجوزش عشان خاطرى. وكمان وده اللى اكتشفته من سنة فاتت بس عشان شافنى قدامه باحلو وباكبر يوم بعد يوم وابقى شبه المرحومة ماما. كتير. وهو كان بيموت فى تراب رجليها. كانت الانثى الكاملة والجديس بالنسبة له عاملة كده زى المراة العملاقة اللى طولها 120 متر او 60 قدم فى الافلام بيعشقها جدا وحزن على وفاتها هى وبابا فى حادثة عربية. انا ماكنتش اوعى عليها الحقيقة بس هو كان عمره 20 سنة تقريبا وقتها او 22 سنة وانا كنت لسه عمرى سنتين او تلات سنين يمكن. الحقيقة وباعترافه وعظمة لسانه هو شخصيا ولو انا كدابة يقولكم. حبنى جدا حب راجل لست مش بس اخ لاخته. وانا قلتله لما اتقرب لى اول مرة وانا قاعدة فى السرير فى اوضة نومى. قلتله. انا ملكك يا حبيب قلبى يا سحسح. اللى عايزه هو اللى هيكون. ماكنتش بس بحبه زى حبه ليا ويمكن اكتر كمان بس طبعا لانه اخويا ماكنتش اقدر اعترف له. فسلمت امرى ***. وقلت مسيره هيتجوز اللى يختارها قلبه ولازم اضحى بحبى وبعدين ده اخويا ازاى اقدر اتجوزه مثلا وسط الناس والقانون. يعنى حب مستحيل وبلا امل. لكن لما فاتحنى فى الموضوع فى ليلة جميلة بليسيد. شجعنى وقلبى كان بيرقص من الفرح. وسلمت له نفسى. سبته يقلعنى هدوم البيت البيجاما البنبى ام قطط. ويبوس شفايفى وخدودى وجبينى وشعرى. ويضمنى بقوة فى صدره القوى العريض. دوبنى دوب. وهرمونات المراهقة اشتغلت بقى. وكانت مولعة نار بين نارين نار الحب الاول ونار الني اكة الاولى ليا. كنت قلقانة شوية مفيش كلام. تجربة اولى وجديدة بالنسبة رغم انها مع اللى اختاره قلبى وروحى وعقلى وكل كيانى من زمان. لكن برضه تفضل تجربة اولى وجديدة. خايفة من حاجات كتير. وكمان مبسوطة اوى. قلبى هيوقف من سرعته ومن الفرح. ظللت انا وخوخة نستمع للفتاة بانبهار. والتى توقفت عن الافطار بينما انهى اخوها فطوره. قلت لها. كلى اولا وبعدها نكمل كلامنا. ابتسمت وقالت. حاضر. وجاء النادل بفطورنا انا وخوخة. واكلنا ونحن ننظر الى شاهندة باعجاب شديد مما اخجلها وهى تاكل. وشعرت بالاطمئنان نحونا. انهينا فطورنا فصعدنا لنكمل كلامنا بغرفة الشقيقين. جلست وامى على الاريكة الفوتيه وجلس كل من شاهندة وحسين على مقعد فوتيه مجاور للاريكة التى نجلس عليها. قالت شاهندة تكمل حكايتها. بقيت عريانة وحافية قدامى حبيبى حسين. ولاقيته راح قاله هدوم البيت بيجامته بسرعة لحد ما بقى عريان وحافى زيه. كانت عيونه بتاكلنى وتاكل جسمى المراهق اكل. عامل زى اللى بيمص ددمم البنات المراهقات عشان يفضل شباب. يا عجوز يا سحسح هاهاهاها. قال حسين. بس يا شرموطة. قهقهت شاهندة. وقالت. ايوه كده خليك صاحى معايا يا واد يا سحسح. ولاقيت زبره يا جماعة كبير وتخين جننى. رغم انه اول زبر حقيقى اشوفه. بس شفت بورنو يعنى زى غيرى انا والبنات صاحباتى. والحقيقة زبره مش اقل من ازبار نجوم البورنو الذكور. حاجة كده تملا العين. زبر اخويا فيه احلى منه. مستحيل. قال لى امسكيه يا شاهى. مسكته ولفت صوابع ايدى حواليه. كان كبير فى ايدى شبع عيونى وقلبى. ومن غير ما يطلب نزلت ببقى امصهوله وادعكه بايدى بحنية. جننته. مفيش شوية الا وكان واقف زنهار زى الفيلدمارشال. شوية وراح رامينى على السرير وفتح رجليا. وهو بيسمعنى اجمل كلمات الغزل اللى ممكن حبيب يقولها لحبيبته. ونزل براسه بين فخادى. وتاوهت وغنجت جامد وهو بيلمس بشفايفه ولسانه شفايف كسى اللللللا. كان لسانه ناعم زى الحرير على كسى. دخله جوه جوه اوى. لما جننى. قال بيقول عايز اجيب العسل من المصنع. قلتله. ماشى حلال عليك العسل والمصنع وصاحبة المصنع. كان بيلحس بضمير صراحة وبيحاول يوصل بلسانه لعنق رحمى. بس دا بعده. هرانى لحس لشفايف كسى وزنبورى ومهبلى وحتى فتحة طيزى. وخلانى جبت عسلى مرات كتير مش فاكرة عددها حتى ساعتها. واخيرا راح قايم وخد وضعيته بين فخادى. وابتدا يلعب بشفايف كسى براس ايره. شوية. ولعنى ناااار. قلتله. دخله يا روحى ارجوك. وما تنتهاش. كان داخل دفعة واحدة صرخت. وحسيت ببكارتى اتقطعت. وخرج ايره وعليه مسحة من ددمم بكارتى. قالى. قومى اتشطفى يا شاهى. عشان ما يتلوثش الجرح. وحطيت غسول مهبلى. وهو حط فازلين على ايره عشان ما يوجعنيش اول مرة. وخدنى على الهادى وبالراحة خالص. مش ممكن حد غيره كان هيخلى ليلة دخلتى بالحلاوة والحنية والرقة والمراعاة دى. اخويا حبيبى بقى ولا يمكن يؤذينى. كان ايره ممتع جدا ولذيذ جدا فى كسى. ايه الاحساس ده يا ماى لورد. حلو زى حلويات محلات سويتجيسس. متعة فوق كل متعة جدلاف مى اندلافسكس اندلافليبرتيز اندلافسكيولاريزم اندلافاثيسزم اندهيت سنيمزلمز ريلى. I love you so fucking much, Husain. عرفتنى على اجمل متعة فى الدنيا ماكنتش اتصور انها بالحلاوة دى. واخيرا ملا كسى بلبنه. من الليلة ده اخدت حبوب منع الحمل وحباية ما بعد العلاقة او Day after pill. وفضلنا انا وسحسح على علاقة طويلة شبه المساكنة كده. اتعلمت امصله وهو يلحسلى. وجربنا النياكة بكل الاوضاع المعروفة. حتى انه ناكنى فى طيزى فى مرة بعد رفض ومقاومة منى. وفى مرة فاجانى وجاب لى صاحبه الانتيم من الطفولة عشان ينيكنى. طبعا تفيت فى وشه. وقلتله. ازاى يا عرص عايز تشاركنى مع غيرك يا ديوث. ولاقيت لحس تفافتى بمزاج وبلعها. وايره بقى واقف قدام منه تلاتة متر. عرفت انه اتكيف من شتيمتى وتفافتى فبقى ده حالى معاه. وقعدت على الكرسى وانا وصاحبه على السرير. قدمت له عرض ولا احسن شرموطة واشطر مومس. وهو قاعد يدعك فى ايره واحنا نازلين نيك وحب فى بعض انا وصاحبه. مصيت اير صاحبه قدامه وقلتله. شايف الازبار يا عرص مش زبرك المرخى يا مرخى. ولحس لى صاحبه كسى. قلت له. كمان الحس فرج اخويا ونكنى قدامه العرص. ورحت قايمة وجارة وساحبة صاحبه من ايره. وحطيت الايرين على بعض اير اخويا واير صاحبه دعكت روسهم فى بعض شوية واخويا بيحاول يبعد ويقاوم بس قلتله. لو بعدت مش هتلمسنى تانى. فاستسلم ودعكت الايرين فى بعض لغاية ما صرخوا الاننين ولبنهم غرق ازبار بعض. ضحكت انا واتكيفت من المنظر اوى. ورجعت للسرير وفشخت وقلتله يلا يا روحى نكنى قدام اخويا العرص. ولما ناكنى وملا كسى بلبنه. شاورت بصباعى لسحسح وقلتله. تعال يا خول الحس فطيرة القشطة اللى سابهالك صاحبك فى كسى. قال لى ما اقدرش اعمل كده. اقرف. قلتله. كسمك انت لسه هتعترض. كسمك يا حسين. تعال الحس يا كلب ستك شاهى. وجه ولحس وبلع وايره وقف تلاتة متر. طبعا صعب عليا وكل ده انا عملته عشان عارفة انه بيهيجه مش بقصد الشتيمة والاهانة. فقلتله بهدوء وحب. يلا حطه فى مكانه الطبيعى الدافى المبلول. حط زبرك فى كس اختك حبيبتك شاهى. وفعلا. وصعت انا بقى وابتديت اختار مغامرات غريبة وهو يساعدنى فى تحقيق احلامى وامنياتى ومغامراتى الجنسية. كنا زى اللى متجوزين جواز مفتوح. وحبنا لبعض زاد ماقلش. الفصل السابع عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر قالت خوخة لشاهندة. قصتك عجيبة جدا يا شاهى. وان كنت لا اوافق على حياتكما هذه واعتقد ان عليكما التوقف عن ذلك والعودة الى طبيعتكما الاصلية كاخ واخت. فما تفعلانه يدمر علاقتكما كاخ واخت. واعتقد انكما ستندمان على ذلك. قلت لها. يا خوخة. كفاك تدخلا فى حياة الناس واكستريمستية. لكل انسان حريته الخاصة فى الجنس وبقية ثالوث المحظورات وكافة الحريات الاخرى. عليك احترام حبهما وغرامهما وطريقتهما فى التعبير عن حبهما الاخوى. اننى قد لا اتفق مع مشاركته لاخته على هذا النحو وانى من النوع الانانى قليلا كما تعلمين واحب حبيبتى تكون لى وحدى بدون شريك لى. الا استثناء انت تعرفينه طبعا. لكننى احترم حريتهما. قالت خوخة. لعلك اكثر تحررا منى يا رشروشتى. وعموما هذا رايى ولا تقلق فلعلك تغيره لى يوما. قلت فى خوف. اغيره ولكن ليس لدرجة مشاركة حبيبتى التى اول حرف من اسمها خاء كما تعلمين. كنت اكلمها بالتمويه كيلا يدرك حسين وشاهندة طبيعة علاقتنا معا. نهضنا نستاذن من حسين وشاهندة وقلت لهما. ما رايكما ان نتبادل عنوان منازلنا. وهواتفنا لو احببتم التواصل اكثر. كانوا من القاهرة مثلنا. وترددوا فى البداية ان يعلمونا بعنوانهم وهواتفهم. لكنهم فى النهاية قرروا منحنا اياها. لم ارغب فى البوح لهما بامرى انا وخوخة وما اريده من خوخة. على للاقل حاليا. دارى على شمعتك تقيد. وبلاش نقاطع. الكتمان افضل لنجاح مسعاى بالمستقبل. وايضا كيلا تعاند خوخة فانا اعرفها متمسكة جدا برايها وعنيدة وربما تعتبر بوحى بعلاقتنا وما انويه نوعا من الفضيحة لها والاهانة لها فتحرمنى من كل تطور حققناه واخسر كل شئ وافقد الهتى الحلوة خوخة. فموقفى حساس وعلى الحفاظ على علاقتنا والا اغضبها. لا يهمنى فى الدنيا كلها الا رضا روح قلبى خوخة. عدنا الى غرفتنا بحالة شديدة من الاثارة والاغتلام والهياج. انا وخوخة. ودون كلام. جرد كل منا الاخر من ثيابه. واستلقت خوخة عارية حافية كعادتها معى منذ حادثة الميلفاتشو. تغمض او تفتح عينيها وتنتظر بك س يلتمع من الندى العسلى الغزير الذى يزين بتلاته وشفاهه المتهدلة الجميل. انه ك س وسيم لا مثيل له فى جماله بين اكساس النساء القدامى والمحدثات تنتظر تقديمى كالمعتاد لها فروض الولاء والطاعة وفروض الوورشبينج والسانكتيفيكيشن. وعيونى تتغذى على جمالها الفتان بكل مجدها العارى وجهها وشعرها الطويل جدا الناعم الفاحم الثقيل. نهودها الثقال. يداها اصابع واظافر وكف وقبضة وظاهر وباطن. ذراعاها. عنقها. بطنها. ساقاها. قدماها الجميلتان اصابع واظافر وباطن قدم. وطبعا كسها. درت كعادتى حول الفراش من جهاته الثلاث فالجهة الرابعة التى خلف شباكه الامامى مسدودة لاستنادها على الحائط حائط الغرفة. عيونى تتغذى وتستمتع اولا وتمتع عقلى وروحى وقلبى. درت طويلا ونظرت اطول من المعتاد هذه المرة. ولاحظت خوخة ذلك فقالت لى. هل ستقضى اليوم كله فى النظر من بعيد فقط. حتى على الاقل ادنو واقترب منى واجلس وتامل عن قرب. ومتع يديك. كانت خوخة دوما تلقى بتعليقات ساخرة فتقول عينك وهابخر جسمى كله الخ. لكن هذه المرة لم تعلق بهذه التعليقات. بل كانت تعليقات جريئة ووقحة قليلا ومتطلبة. واثارنى ذلك اكثر مما انا. وجلست ببطء جوارها على الفراش. قالت. هيا استمتع بقلب يدق بسرعة بسببك. ولهاث انفاس تتسابق من اجلك. غذى يديك كما غذيت عينيك بجسد وروح وقلب وعقل وصوت ربتك والهتك الحلوة خوخة. يا رشاد الكبير والصغير. كان اسلوب ماما فى هذا اليوم هادئا ناعما ومثيرا جدا. تدعونى لاستباحة جسدها وتغرينى باسلوب هادئ كانها تتفوه بكلام عادى تقليدى. لم تكن تلك عادتها طوال الفترة الماضية. بل كانت خجلة تستمتع بنظراتى ولمساتى فى صمت. لم تكن لتتكلم خوفا من ان تقلل من هيبتها فى نظرى ومن مقامها العالى كام امام ابنها. وايضا خوفا من ان تفضح كلماتها رغبتها المتقدة نحوى. وان تكلمت تتهكم بكلمات ذكرتها من قبل عن الحسد. ولكن اليوم مختلفة. لعل السبب ما سمعته من شاهندة وما راته بالامس من الجانج بانج العجيب. دبت فى شهوة ورغبة لم اشعر بمثلها من قبل بسبب كلامها الهادئ الناعم اللامبالى والذى لا يحمل اى نبرة اغراء على الاطلاق. ولا يقصد الاغراء. لكن معناه جرئ وجديد على ماما وعلى اسلوبها معى. ووقف ايرى امامى ثلاثة امتار اى كما لم يقف من قبل. واصبح منظرى مضحكا. واخشى ان ارتطم باى شئ فى طريقى. لو نهضت. امتدت يدى تتغذى على شبر شبر من جسم خوخة من شعرها حتى اصبع قدمها الصغير. لم تترك يدى شيئا من جسد ماما الهتى الحلوة الا لمسته واستمتعت بلمسه. ثم ابتسمت لى بعيون ملآى بالانوثة والوعود والاغراء العجيب الرهيب. واستلقت على بطنها لتسمح لعيونى ويدى بالاستمتاع بالجزء الثانى من جسدها كجمال العملة النقدية المعدنية من الوجه والظهر. Obverse and reverse of coin. وتغذت عيونى ويدى على جمال شعرها وقفاها وكتفيها وظهرها واردافها وباطن فخذيها وباطن ساقيها وكاحلى قدميها. ثم تشوقت جدا لقبلة من هذا الفم الجميل. اغفر لى يا ابى فزوجتك امى جميلة جدا. واسمح لى ان اشاركك فيها. من شابه اباه فما ظلم. Like father like son. قبلة من فمك يا خوخة تحيينى بعدما قتلنى جسدك الجبار الخارق الهيفينى يا مجرة الكواكب والنجوم يا كونا كاملا لوحدك يا خوختى خدوجتى. نظرت بعيونى فى عيونها نظرة استئذان وتوسل. فابتسمت وضمت شفتيها كناية عن موافقتها. فانحنيت ببطء على فمها. وفتحت لى الابواب لامص لسانها وريقها. سرحت فى عالم اخر وقد اعتلى جسدى جسدها. واستكان ايرى المنتصب الصلب بين فخذيها يداعب شفاه ك س خوخة. ولمس صدرى نهديها وبطنى بطنها وساقى ساقيها وقدمى قدميها. ورحت فى عالم خيالى من اللذة. ولمس طرف ايرى بداية مدخل مهبل خوخة. لكنها فجاة تنبهت ونهضت لتبعد جسدى بحيث اصبح فمى وفمها فقط المتصلين. وبقية جسدى على الفراش مائل ومستلق بشكل منحنى جوارها. صلتنا كلها بالراس. قلت متعتى ولذتى بالتاكيد. كان تحقق حلمى الاكبر على بعد رمية حجر وقاب قوسين. وقريبا جدا وعلى وشك التحقق ثم تبخر فجاة. يجازيكى يا خوخة يا هادمة اللذات ومفرقة الجماعات. يو ارفيرى هانبالى. لكننى اقتربت بجنبى منها مرة اخرى بحيث لامس ايرى المنتصب اعلى فخذها. ولم اتجرا ان اقربه من ك سها اكثر من ذلك لئلا تبعدنى مرة اخرى. او اخسرها نهائيا وتسخط على سخطا ابديا وهو ما لن ارد عليه الا باهلاك نفسى والانتحار فلن اطيق بعدها عنى ابدا ابدا. وهى تعلم ذلك فى اعتقادى لذلك تنذرنى باقل انذار فارتدع. وتحب منى تبجيلى الشديد لها. واحترامى لارادتها ورغباتها وعدم غصبى عليها بشئ. وكان دافعى فى طاعتى لها رضاها عنى وايضا ان انال منها كل نفسها وجسدها وحياتها لتقرر طواعية وعن طيب خاطر وبملء ارادتها موافقتها على ان تكون عروستى وزوجتى الاولى وامراتى الاولى ونعمت الثانية. وان اكون زوجها الثانى ورجلها الثانى وابى اسماعيل زوجها الاول. وجدت يدها تدلك ايرى وفمى يلتهم فمها التهاما. حتى انطلق حليبى اخيرا ليغرق بطنها وعانتها وحتى زن بورها وشفاه ك سها. تركت فمها وقررنا ان نقوم بالوضع 69. صعدتُ فوقها معكوسا وبدات الحس ك سها من فوق وادلى ايرى امام وجهها وفوق راسها فتمصه هى. ثم قررت النزول بين ساقيها لامارس شيئا جديدا الليلة شاءت ام ابت. الريمجوب. رفعتُ ساقيها بشدة حتى صدرها. فقالت لى خوخة متساءلة. ماذا تريد ان تفعل يا رشروشتى. قلت لها. شئ جديد ستحبينه يا خوخة. فقط امسكى فخذيك جدا لاقصى ما يمكنك لتلمس ساقاك صدرك. وبالفعل اطاعتنى وقد علا وجهها الاستغراب والتساؤل. فاتضح لى شرجها ظاهرا بوضوح. فاعطيت شرج خوخة قبلة. انتفضت وقالت. ما هذا. لا تفعل هذا يا رشروشتى. ان المكان قذر هناك. قلت لها. ليس هناك مكان قذر فى جسد ربتى خوخة الحلوة. افهم من ذلك ان بابا لم يقترب من هذه المنطقة. قالت خوخة. لا لم يفعل ابدا. لحس كسى مثلك. لكنه لم يفعل ما تفعله الان. ولم اكن لاسمح له بهذه الاهانة له ولى اصلا. قلت لها. اهانة ؟؟. ثم بدات اغمر شرج ماما بالقبلات المحبة. واخرجت لسانى ولففته كالاسطوانة وبدات ادخله فى شرجها. اضغط بقوة. وماما تتاوه من الاحساس الجديد عليها واللذيذ. ظللت الحس شرجها وما حوله. حتى لمع المكان من لعابى. واستمررت فى ني ك شرجها بلسانى بقوة مرارا وتكرارا. وقد بدات خوخة تدخل فى الموود وتستمتع وتقول. كمان يا ريتشى الحس طيزى بلسانك. دخل لسانك فى طيزززززى. امممممم اااااااح ااااااااه. بتلك الليلة. ذهبت انا وخوخة الى غرفة اخرى. فى الممر التى تطل عليه غرفتنا. وواربناها. وراينا فتاة فى سن المراهقة تبكى مكممة الفم. وفى عنقها طوق جلدى اسود ممتدة منه سلسلة معدنية قوية من حلقات مستطيلة مثبتة بالجدار. وبيدها وقدميها اطواق جلدية سوداء ذات اطار احمر رفيع ايضا كالاساور زادتها فتنة وجمالا بكامل مجدها العارى. كانت نحيلة وضئيلة نهودها صغيرة مقاس بي. ورجل فى حوالى 35 سنة. وكانت السلسلة طويلة فى اعتقادى يمكنها بلوغ الحمام. لكن ليس اكثر من ذلك. هذا الرجل لم يكن شبهه غريبا على. يا خبر انه مدير اللوكاندة لمحته جالسا على مقعد غرفة مدير اللوكاندة التى كان بابها مواربا ذات يوم. لذلك هو لا يخشى ما يفعله بهذه الغرفة فمن سيحاسبه اصلا وله شلته ومحاسيبه وطبالوه. كانت الغرفة مبطنة بوسائد عازلة للصوت. كما كان لبابها من الداخل مزاليج قوية ومتعددة لتحكم اغلاقها حال غيابه عنها. اما الان فلم يكن يهتم باغلاقها. كانت غرف اللوكاندة عتيقة الابواب والطراز لذلك كان اى مفتاح بلدى يفتح اى غرفة من الخارج. ولم يتغير ذلك. بسبب اهمال ادارة اللوكاندة. او لان مدير اللوكاندة يتعمد ذلك لاغراض جنسية. لعله من النوع المتلصص مثلنا. بل لعله قد دس كاميرات مراقبة صغيرة لا نراها فى كل الغرف ليرى عورات الزبائن. والنزلاء. واسرارهم ومغامراتهم الجنسية. كانت الفتاة تصرخ وتتكلم وتصيح وتتملص من قيودها ولكن الكمامة القماشية تكتم كلماتها وصراخها. قال لها الرجل. ساريحك. واخبرك بما تحتاجين معرفته. بعدما تظاهرتُ بتعطل سيارتى وناديتك لاستعير منك هاتفك الذكى لاستنجد باحد الاصدقاء الميكانيكيين ليقلنى ويصلح عطل سيارتى. كنتُ قد جهزت رشاشا مخدرا رششته بسرعة على وجهك ففقدت الوعى بين ذراعى واخذتك بسيارتى الى هنا بمنتهى البساطة. وها انت هنا. ااااه لقد تعقبتك لشهور فى كليتك وجامعتك. واستقر رايى على اختيارك مساكنة لى وعشيقة. انصحك باراحة نفسك قبل اراحتى والاستسلام للامر الواقع. لان الغرفة هنا محصنة. قلعة حصينة. فمهما صرخت فلن يسمعك احد فالجدران عازلة للصوت. ولو حاولت الهرب لن تستطيعى لان السلسلة لها طول محدد ومحسوب بدقة. فتستطيعين الذهاب للمرحاض بها. لكن طولها لا يسمح ببلوغ باب الغرفة. فاهدئى وثقى بانك بين ايد امينة تحبك وترعاك وتطعمك. ولن تقسو عليك ابدا الا اذا عصيت الاوامر وحاولت الهرب حينها ستعاقبين بالالم. او الحرمان من الطعام. اتفهمين عزيزتى نيللى. استمرت الفتاة فى الصراخ والعويل ولم تهتم لكلامه. فصفعها صفعة قوية مزقت نياط قلبى وقلب خوخة. قالت لى خوخة فى خوف. ماذا نفعل يا ريتشى. علينا ان نبلغ البوليس فورا. هذا خطف و******. قلت لها. انه مدير اللوكاندة والبلدة صغيرة. ولعل له معارف وصلات بالبوليس لا نعلمها وتكون عاقبتنا ان نلقى بالسجن باى تهمة. ويخرج هو مرفوع الراس يا ماما. فدعينا نرى ما سيؤول اليه الامر. وقبل وبعد ذلك لا شان لنا. انه رجل واصل بالتاكيد. ولن نضره شيئا بل سيضرنا هو كل الضرر. اقتنعت خوخة بكلامى. ونظرنا مرة اخرى مكسورى القلب لما يجرى فى الحجرة اللعينة. رايناه يصفع خدها الاخر. فانهارت الفتاة المراهقة باكية اكثر ثم سكتت مصدومة. فقال لها. اتفهمين ما قلته. هذه المرة اشارت براسها اى نعم افهم. ابتسم وقال. برافو عليك. احسنت. والان ستذوقين طعم ايرى فى ك س ك الفتان امتاعا لى ولك. وتاكيدا على ملكيتى الابدية لك بختم ابيض لزج يا جميل. كم اعشقك منذ اول يوم وقعت عيناى فيه عليك. وكم اعشق مراهقتك. وسانزع الكمامة عن فمك. وانصحك مخلصا بعدم الصراخ فلو صرخت لن يسمعك احد بسبب الجدران كما اخبرتك. وفى الوقت نفسه انا لا صير لى على الصراخ مع الاسف. ومع اول صرخة لك سالكمك بهذه الكرة الحديدية فاسقط اسنانك. فانصحك بالتعقل. ونزع الكمامة. قالت له. ان ابى غنى ارجوك اطلق سراحى او اطلب منه ما تشاء من المال فلن يبخل عليك. قال لها. انا لا اريد مالا. اريدك انت. مراهقة حلوة. تكون مطيعة وهادئة. واحولها من جاهلة ومتزمتة ومتخلفة برذرهود مظلمة وسالافيستية الى سكيولارية كونفرتوكريستيانيتية اثيستية دايستية مثقفة متنورة متحررة. واحولها من شرقاوسطية الى مراهقة امريكية. وانقلها من الطرح والعبايات الى التوبات الاسترتش بحمالات والبناطيل الجينز والجواكن الجلد والبناطيل الجلد وايضا الى الفساتين والجيبات والجونلات وايضا الى الكومبليزونات القصيرة المحبوكة والكولوتات البكينى والكورسيهات والبودى ستوكنج والحزام الجارتر والكعب العالى والجوارب الطويلة والبانتيهوزات. تحبنى واحبها. قالت. ومن قال اننى ساحبك يا مجرم يا مسخ. You sick fuck. You freak. صفعها من فوره وقال. احترمى سيدك وتاج راسك يا فتاة. بكت الفتاة بحرارة وافرغت قلبها من صدرها دموعا. قال لها. ستحبيننى مع مرور الوقت. لانك سترين منى جوانب ايجابية كثيرة يحبها الناس فى. وانت لم تر الان سوى الجانب الذى يحبك بالحاح ويخترق القوانين ويتعدى كل الحدود من اجلك. واذا مر شهر ولم اعجبك بعده. ساعيدك لاهلك. ولن اكون لحوحا. وفتحت الفتاة عيونها ونظرت فى عيون الرجل. وجدتها تلمع من الدموع المترقرقة فيها. واشاح بوجهه حين راها تنظر اليه.يحاول اخفاء مشاعره. لكن صوت كان متهدجا وهو يقول. ساتيك بعد قليل بالعشاء. الست جائعة. قالت. اتضور جوعا. انصرف. وقد اختبانا بعيدا عن نظره. وبعد قليل. عاد بمائدة خدمة الغرف بنفسه وعليها اطعمة شهية ولذيذة وزكية الرائحة جدا. ودخل الغرفة. واعاد فتح المزاليج القوية والمحكمة فسهل علينا مواربة الباب مرة اخرى. نظرت اليه الفتاة فى خوف وايضا فى دهشة. وفى غيظ. بدات يغمس يده باللقم ويطعمها اياه فى فمها لتاكل وقد شعرت بحنان فيه رغم قسوته وخوفها من جنونه. ثم اخذ الشوكة والسكين والملعقة وبدات يقطع الطعام ويخزه بالشوكة او يحمله بالملعقة ويقربه من فمها لتاكل. بعدما انهت عشاءها. وجدت ايره قد صنع خيمة فى مقدمة بنطلونه. وسرعان ما خلعه. فاخذت الفتاة تتملص وتحاول فك قيودها والسلاسل دون جدوى. قالت. ابتعد عنى يا مجرم. لا تقترب ايها المسخ. قال لها. هيا انقلبى من النوم على ظهرك يا نيللى الى الوضع الكلبى وضع السجود على يديك وركبتيك. وفك ارتباط سلاسل قدميها باطواق قدميها. فركلت بقدمها ركلة مؤلمة فى بطنه. وقالت ضاحكة. مسخ. وفكت يديها بسرعة ونهضت بسرعة خاطفة نحو باب الحجرة تريد الهرب. ولكنه كان اسرع منها فاحتضنها من الخلف سريعا وطوقها بقوته لانه كان اقوى واضخم منها رغم بدانته لا اعتقد ان وزنه اقل من 90 كجم ولكمها فى فمها. ومعدتها لكمات متقنة فتالمت وانصدمت فاسرع بحملها الى الفراش وجعلها على يديها وركبتيها ثم اعاد ربط اطواق يديها وقدميها بالسلاسل. وهى تفيق من اغمائها القصير فى ضعف. تموضع خلفها وهى على ركبتيها ويديها طوال الوقت. ودفع ايره فى ك س ها البكر فصرخت الما وقالت. لماذا فعلت ذلك. حرام عليك انا بنت بنوت. ضيعت شرفى ومستقبلى. ارجوك دعنى الان ولن اخبر احدا. اتوسل اليك. لكنه لم يرد عليها وبدا ينيكها بايقاع هادي وناعم ومنتظم. ثم قال. ما احلاك واحلى ك س ك يا نيللى. ونزل على خدها وعنقها يقبله. ويده تتلمس نهدها. فاشاحت بوجهها تحاول ان تبتعد به عن شفتيه. لكنه قرصها بقوة من ذرلعها فتاوهت. قال. كفاك عصيانا لسيدك يا فتاة. لن يفيدك تحديك وعنادك الا عقوبات وآلام. فتوقفى فورا والا غرست هذا المسمار فى لحمك وعظمك الان. واراها مسمارا طويلا وسميكا. فخافت وقالت. حسنا يا سيدى لن افعل ما يغضبك. ولكن ارجوك لا تؤلمنى او تؤذينى اكثر. كان صوتها صادقا يمزق نياط القلوب وهى تستعطفه وترجوه الا يؤذيها. فنزل بفمه على فمها. ورفضت اولا مبادلته القبلة ثم خافت من ان ينفذ تهديداته. ففتحت فمها للسانه وبدات تقبله بحرارة الخوف اولا ثم ما لبثت ان اندمجت فى القبلة برغبة حقيقية. ونظرت فى وجهه بامعان لاول مرة منذ افاقت. كان شابا ووسيما ووجهه مريحا ويجعل من يراه يحبه كثيرا كثيرا فيه سماحة وطيبة غريبة. لا يمكن لمن يطالع محياه ان يكرهه مهما فعل به. وتساءلت نيللى ولسانه فى فمها يعربد بفجور. لماذا فتى وسيم ولديه هذه الجاذبية والطيبة ان يفعل ذلك. ان النسوة بالتاكيد يرتمين تحت قدميه من نور الطيبة الذى يشع من وجهه. فما الذى يلجئه ويضطره لذلك. وشعرت بلذة قوية للغاية تنمو فى اعماق مهبلها تشعر بها للمرة الاولى فى حياتها. وشعرت بالبلل الشديد فى ك سها. واصبحت اللذة التى يسببها ايره فى ك سها طاغية جدا لا تحتمل. وفوجئت بنفسها وسمعت صوتها عاليا يتاوه ويغنج كالعاهرات دون ارادتها. قال لها. امممممم. ماما على وشك اطلاق عسلها كالعاهرات. Mom is going to cum like a whore. خجلت من كلماته رغم شهوتها فلم ترد. فانزل يده ودلك زن بورها بانامله برقة. فشهقت وذهلت وانبهرت من طوفان اللذة الذى تسببه انامله وايره معا. واستسلمت. وقالت. اممممم. قال. اممممم ايه. قالت. Mom is going to cum like a whore. ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه. قال الرجل. اننى اشعر بعسلك يسيل ويقذف كالرصاص حول ايرى بداخل مهبلك يا نيللى. امتعينى وحممينى به اكثر. ظلت نيللى فاتحة فمها وبدا لعابها يسيل كالبلهاء من شدة الغيبوبة والنشوة اثارنى منظرها جدا وعلى ما يبدو اثار الرجل. اما خوخة فكانت دموعها تنهمر على وجنتيها وتهمس لى. انتم الرجال قساة معنا كثيرا. لماذا كل هذا. قلت لها. انه الحب. وغريزة الصيد عندنا. وهناك نساء يا خوخة يحببن ذلك. يحببن من يشكمهن ويسيطر عليهن بقوة غاشمة. فذلك يجعلها تشعر انها تحت رعاية رجل قوى يشعرها بالاطمئنان حتى لو اكتوت قليلا من عنفه. فهى تعلم ان شدته معها نتيجة لعشقه الشديد لها وانه يريدها احسن امراة لتتناسب معه وتكون له زوجة. قالت خوخة. كلامك يا ريتشى يخيفنا ولا يطمئننى على نعمت [B]** ولا على ... وسكتت واحمر وجهها. قلت. ولا على الهتى الحلوة خوخة. هل يمكن لجديس ان تخاف ان وورشيبرزها هم من يخافون منها. ايضا انا اثار من رجل يرغم او يستعبد فتاة ويربيها من جديد لكننى لن افعل معك ولا مع نعمت **[/B] ذلك. خاصة انكما مثقفات وجامعيات وسكيولاريات واثيستات ودايستات وكونفرتوكرستيانيات مثلى. وانكما تحببانى وتبادلننى الحب. هذا رجل يائس لم يجد من تحبه رغم وسامته لاننا فى زمن سئ راسمالى متوحش لا تهتم النساء فيه سوى بالمال. وهو زمن الفاناتيك سيكتاريان سنيمزلمز. اى زمن القبح فى الملابس النسائية وتفكير الناس بالميدلايست. فليس امامه الا ان يخلق لنفسه فتاة جيدة من فتاة شوهها ابوكاليبس المسوخ والزومبى ومصاصى الدماء واكلة لحوم البشر الايزلميكريفيفال والارابسبرنج والهاوساوفسود والبرذرهود المظلمة والسالافيستيس فاصبحت ضحية مسكينة لهؤلاء المجرمين كما فى فيلم Ανουάρ Σαντάτ او فيلم هولوكست الزومبى او فيلم Φατάχ αλ Σίσι . او فيلم Ερντογάν. او فيلم Ομάρ ελ-Μπεσίρ او Ισλαμικό Κράτος. او Αλ Αζχάρ وما الى ذلك من افلام مابعد الابوكاليبس ونهاية العالم يا خوخة. هو رجل مسكين بلا شك. والحقيقة يا خوخة هو ينقذها الان من المستنقع الذى تغرق فيه ويغرق فيه المديلايست كله. وستشكره هى لاحقا. قالت خوخة. كيف تقول هذا يا ريتشى. ان هذا ****** واكراه وجنس قسرى. واهانة للمراة. قلت لها. دعك يا خوخة من هذا كله ولنعد للمشاهدة افضل من النقاش العقيم. كانت نيللى الان تنتفض كالمحمومة بكامل جسدها وتتقافز كالارنب المجنون او كالملسوعة والمصدومة بالكهرباء. واير الرجل الثلاثينى كالمنشار يدك حصون ك سها المراهق الذى يختبر الجنس لاول مرة فى حياته. وفتح عنوة لا صلحا. وتم اقتحامه قسريا وغصبا وامتاعه بالقوة. وانعقصت انامل قدميها من اللذة المبرحة الشديدة التى تسيطر عليها الان وتجتاحها. واخرجت لسانها ولحست شفتيها وحركته فى كل الاتجاهات بجنون من شدة ما تحسه الان من اورجازمات متتالية. ولم يتحمل الشاب الثلاثينى الوسيم ما يفعله ك سها المراهق بايره. فصاح بقوة وقال. هاجيييييب. قالت. لا اخرجه من ك سى لا تطلق حليبك بداخلى كيلا احمل. سانفضح. قال. وهو ما اريده يا مساكنتى وام عيالى. وحبيبتى للابد وسكيولاريتى المتنورة المتحررة ولو رغم انفك. وستشكرينى لاحقا. قالت. ااااااااااااه اطلق حليبك بداخلى. قال. حسنا يا من تطلقين العسل كالعاهرات. بجيبهههههههههههم. وسكنت حركته وايره متعمق فى مهبلها حتى البيضات. يطلق حليبه فى اعماقها. قبل ظهرها وخدها وانهارت هى على الفراش راقدة على بطنها. تلهث. ونهض الثلاثينى وخرج من المكان وسارعنا بالاختباء وهو يقول لها. غدا سنتكلم اكثر واعلمك من حكمتى وتنويرى اكثر واكثر. شاهدنا فيلم Blade للرائع ويسلى سنايبس والجميلة نبوش رايت. بعدما قتلنا انفسنا بتلك الليلة مص زبر ولحس كس.[/B] [URL='https://milfat.com/threads/%D8%B1%D8%B4%D8%A7%D8%AF-%D9%88%D8%AE%D8%AF%D9%8A%D8%AC%D8%A9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%B1.26102/reply?quote=1709331']رد[/URL] ميلفات كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي [USER=131391][IMG alt="جدو سامى ?️ ?"]https://milfat.com/data/avatars/m/131/131391.jpg?1688401688[/IMG][/USER] [HEADING=3][USER=131391]جدو سامى ?️ ?[/USER][/HEADING] [HEADING=3]الحكيم الروح نور الظلام بن تحتمس سامى أحمد 1981 ?[/HEADING] [B]العضوية الذهبيه عضو ناشر قصص ميلفات قديم حاصل علي أكثر من 10000 نقطة[/B] إنضم20 أبريل 2023المشاركات1,955مستوى التفاعل2,261الإقامة[URL='https://milfat.com/misc/location-info?location=%D9%84%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D9%86%D8%B3+%D9%83%D9%84%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A2%D8%AF%D8%A7%D8%A8+%D9%82%D8%B3%D9%85+%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE+Alma+Mater+CairoUni']ليسانس كلية الآداب قسم التاريخ Alma Mater CairoUni[/URL]نقاط[URL='https://milfat.com/dbtech-credits/currency/%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B7.3/?user_id=131391']3,212[/URL]الجنسذكرالدولةكوكب الارضتوجه جنسيعدم الإفصاح غير متاح [LIST] [*][URL='https://milfat.com/threads/%D8%B1%D8%B4%D8%A7%D8%AF-%D9%88%D8%AE%D8%AF%D9%8A%D8%AC%D8%A9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%B1.26102/post-1709334']29 أبريل 2023[/URL] [*][URL='https://milfat.com/threads/%D8%B1%D8%B4%D8%A7%D8%AF-%D9%88%D8%AE%D8%AF%D9%8A%D8%AC%D8%A9-%D9%88%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%B1.26102/post-1709334']#3[/URL] [/LIST] [B]الفصل التاسع عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر نزلت على فم خوختى ونحن بالفراش بتلك الليلة التقمه وارضعه بمزاج كما يرضع الطـفـل حلمة نهد امه وهى تنظر فى عيونى ووجهى وتتفرس وتلهث منقطعة الانفاس. وزن بورها منتصب تحت عانتى كالدبوس. جسدى العارى فوق جسدها لكننى تداركت خطا المرة السابقة حين ابعدتنى وتحاشيت ان يلمس راس ايرى شفاه ك سها. لكيلا تطرد جسدى من فوق نعيمها التضاريسى الفتان. اخذت تهمس لى. كم كبرت يا رشروشتى واصبحت رجلا. كنت قدر كف يدى. تصرخ وصوتك رفيع وجميل كالبنت. اليوم خنشرت هاهاهاها. وانا اقبل عنقها واشم عرقها الانثوى الفتان. والعق نهدها. قالت. ماكنتش اتصور ان ابنى يحبنى بالشكل المجنون المهووس ده. حاسب يا ولد هاموت وادوب فى ايدك. كفاية حب وغرام بقى. قلت لها وانا اتناول يدها واقبلها والعقها والعق ذراعها ثم اعود لنهدها. لا طبعا اهو ده اللى مفيش منه كفاية ولا شبع ابدا. حد يشبه من حبيبته والهته خوخة العجيبة. ثم عدت الى فمها اقبله واقبله واقبله. وقد اختلطت روائحنا معا دموع وعرق ولعاب وسوائل تمهيدية مهبلية ومنوية. كنا غارقان فى هذا الحساء المثير الانسانى. واخيرا بعدما شبعت تقبيلا لخديها وجبينها وشفتيها ولسانها وتاملا فى عيونها. نزلت الى حبيب قلبى خديجة الصغيرة ذات الاشفار والزن بور بديعة الصنع رائعة الجمال. وردة متهدلة ذات زر وشفاه وبتلات وردة تدعى خديجة الصغيرة. انهيت جولات لسانى وعربدته الفاجرة فى اعماق مهبل خوخة. وهى مستلقية عارية لكن هذه المرة ترتدى حذاء عالى الكعب فى قدميها بناء على طلبى. احببت التغيير بين العرى الكامل والعرى الناقص. فما المانع ان تكون عارية حافية تماما فى مرة. وفى مرة اخرى تكون عارية الا من الكعب العالى. وفى مرة ثالثة ترتدى فقط توب سترتش شبيكة على اللحم او تحته سوتيان احمر. او مرة ترتدى بودى ستوكنج شبيكة سمك او عنكبوت او ماسات الخ او بودى سوت لاتكس او معتم. والتف لسانى واندفع بقوة داخل ش ر ج خوخة الرائع. ورفعت راسى لاخبرها ببشرى الليلة التالية. قالت خوخة اااااااه ااااااح. وما هى هذه المفاجاة والبشرى. استمررت فى عملى وانا اني ك مستقيمها بلسانى البارع. واعززه بب عبصة من اصبع او عدة اصابع. كما افعل فى ك س خوخة البديع الصنع الرائع الجمال الفائق الحسن. ثم اتشمم شرجها والعق اصابعى من رائحتها وعبقها الخاص. قلت لها. يا سلام على دى طيز. ط يز حبيبتى وربتى والهتى خوخة الحلوة تعلو ولا يعلى عليها. قالت ضاحكة. مش هتبطل وساخة انت وكلام وسخ. قلت لها. طب اقول ايه يعنى. اقول هنش ولا عجيزة ولا آس. ولسه لما الهوا ييجى سوا I'm sure I'll bet you are a great fuck, Mom. قالت. بس يا واد بلاش قلة ادب. انا امك. احترم نفسك. ال جريت فاك ال. شايفنى بنت صاحبتك فى الجامعة ولا فى مدرسة اللغات التجريبية المشتركة. ثم نهضت قليلا واخذت تشخبط بقلمها الفحم فى ورقة اسكتش على الفراش وسط عرقها وسوائلها ولعابى. قالت لى. برضه ما ردتش عليا. ايه هى البشارة والمفاجاة. قلت لها. الصبر يا خوختى. كل شئ فى وقته حلو. هل يصح ان نتدخل فى لوحة الرسام ونقعد له كفتاة مسح فم محمد صبحى كلما اكل لقمة فى مسرحية تخاريف. ونراه بنيانا عاليا فنرفع الحبل محاولين هدم بنيانه بسبب احساسنا نحوه بالقزمية ام الصحيح ان نكون منصفين وننحى المحسوبية والشللية وسواد القلب والغل الذى لا سبب ولا مبرر ولا داعى له والحقد الشخصى والكراهية الشخصية والغيرة وطفولتنا البائسة ومركبات نقصنا وكراهيتنا لحرية غيرنا ووتفوقه عنا وثقافته وموهبته وافكاره التقدمية جانبا. وندعه يكمل عمله تماما وينهى لوحته ونشجعه ونقدره ونحترمه كما نحترم طبالينا ومساعدينا بمناصبنا ثم ندلى براينا حينها دون تسلط عليه ولا قمع ولا مقص رقيبنا الشرقاوسطى لثالوث المحظورات ولا استغلال لمناصبنا الافتراضية او الحقيقية التى نكافئ ونجامل بعضنا بها ونضع اعمالنا التافهة فى لوحة الشرف الثابتة بجهل منا دون وجه حق ودون ان ننصب من انفسنا اساتذة ونفرض عليه رسم ما نهواه وما لا يمثله ونحاول تطفيش الرسامين الجيدين لصالح شلتنا. ودون ان نغتر بانفسنا بطبالينا ونخرج انفسنا من اختصاصنا وننصب انفسنا معلمين بمدرسة نشطب بالاحمر ونصحح عمل الرسام والمبدع ظنا ووهما منا اننا افضل منه او اذكى او امهر. ونستعبد ونستبعد الكفاءات ونسحق كل ددمم جديد ومتقدم ومبدع لصالح شلتنا واحقادنا. ونسحق ونضرب عرض الحائط ببديهيات الهيومانرايتس وهى لكل رسام او فنان او كاتب او مبدع مطلق الحرية وكامل الحق فى ان يبدع ما يشاء دون ضغط او قمع او سجن او تهديد او تدخل او تسفيه او تقليل شان او اهانة او محسوبية او مؤامرات ودسائس لاخماد الصوت وتكميم الافواه او تبليغ او ايقاف او حجب ترقية او محاولات اغاظة او عض انامل غيظا منه او منع او حجب او سخرية او معاملته على انه موظف لدينا نملى عليه او اضطهاد او تمييز او اعتداء بالحذف على حرمة نص رواية غيرك او تمثال غيرك او فيلم غيرك بدعاوى كلها مرفوضة وبائسة ومنتهية الصلاحية. او ادعاء قلة مشاهدى اللوحة او قارئيها او زائريها لغرض فى نفوسنا العليلة واحقادنا اللامبررة. لكننا للاسف نناصب الانسان والنور والحرية العداء مع ان علينا ان نضع الانسان والحرية فوق مستنقع الظلام الذى نمثله. كفى الـلـه الناس شرنا. ونصر حرية المبدع وكرامته وحقوقه علينا وعلى سلطاتنا العضوض التيرانيكالية. والغلبة للابداع وللتقدم والحرية مهما فعل سود القلوب والعقول. قالت خوخة. مالك شردت فى الكلام هكذا يا رشروشتى. لقد سالتك سؤالا صغيرا. فثرثرت كثيرا عن الرسم والنقاد الفنيين فى مصحة الميدلايست للامراض العقلية. قلت لها. لا عليك. انت رسامة اى مبدعة كالكاتب ومثقفة ودودة كتب ودودة سينما وفنانة حتى فى الاشغال النسوية والطبخ والحب. فبالتاكيد تفهمين كلامى وتعلمين ان الحرية للمبدع وعدم اضطهاده او سجنه او قمعه لحقد شخصى عند مضطهده ذى المنصب هما عنوان تقدم البلاد وتقدم الواقع الحقيقى والافتراضى وتذكرين قصيدة نزار العظيم هذى دمشق حيث يقول وكيف نكتب والاقفال فى فمنا وكل ثانية ياتيك سفاح. البشارة ان المراة الاربعينية اتضح انها فى عقلها الباطن تحب مروان هذا الفتى الذى من عمرى الذى حكيت لك عنه يا ماما. والليلة ليلة دخلته عليها. لن تمانعه بعد الان وستغريه على الدوام كما امرتها بالتنويم المغناطيسى. لم افعل شيئا سوى ان نصرت رغباتها ونورها على ظلامها وعلى حواجزها وحواجز المجتمع وقوانينه الاكستريمستية ومخاوفها. وليلة غد يمكننا التلصص عليها لو اردت يا خوخة. قالت لى. لقد مللت من التلصص يا رشروشتى. واريد متابعة رحلتنا الى الاسكندرية. ولناخذ لمياء معنا. بالاسكندرية عاصمة مصر البطلمية والرومانية والبيزنطية متسع من التاريخ كمتسعه هنا فى بورسعيد او لعله متسع اكبر. كنت اود ان يكون مسرى رحلتنا الزمانية المكانية واسطبل حصان العقل اللميائى الانثوى الفائق السرعة مع لمياء فى مكان اكثر تاريخية ايضا مثل روما. او مثل الاقصر او مثل ميت رهينة منف ممفيس. لكن ما باليد حيلة وانى بشوق للعيش فى زمن اخر لبعض الايام فتكون رحلتى معك يا رشروشتى زمانية وليس فقط مكانية. قلت لها. حسنا يا خوخة امرك مطاع. ولكن امهلينا يومين. وفى اليوم الثالث نحزم امتعتنا ونتجه الى مدينة الاسكندر وبطليموس وكليوبترا وارسينوى وبرنيكى واغسطس ويوليوس قيصر وبيزنطة ومارك ذابوستل ذانفجليست بيفور ذارابكونكويست ذابروت كولونيال اوكيوبيشن. وشاهدنا فيلم تحت الحصار الجزء الثانى لستيفن سيجال وفيلم اوت اوف تابم للرائع دنزل واشنطن. وفى تلك الليلة حلمت ببعض الكوابيس. حلمت اننى امام ابواب على خريطة فروبرسيانجالف تواتلنتكاوشن. وكلما فتحت باب وجدت سوادا وظلاما وقيودا ومرضى عقليين والات قصف اقلام وقطع السنة وغسيل ادمغة ومحسوبية وهيبوكراسى وتيرانسى ورليجسفناتيزم وضحايا لستيتاوف ايراكاند ليفانت ولسوربون مظلم مقطوع الذيل له شوشة ازعرائية . حتى سرت فوق الخريطة وعبرت الى الشمال البارد. فوجدت ابوابا كلما فتحت احدها خرج منها حمام سلام وطيور حريات ومحبة شاملة وكروسيفكس وبايبل واعمدة رومانية واغريقية واقلام لا تنقصف والسنة تتحرك بطلاقة فى افواه اصحابها. وادمغة حرة مستقلة ومحسوبية مسحوقة تحت الاقدام وطبلة مكسورة ومخروقة الجلد وعقلاء ونور رهيب وابداع وسعادة. فى الصباح نهضنا انا وخوخة فرحين بقرارنا التوقف عن التلصص على الغرف. وجلسنا نتناول الفطور فى بهو اللوكاندة ذات التماثيل العارية الرائعة الذكرية والانثوية والميثولوجية. ولكن فضولى لمغامرات الجنس لم يتوقف. وتابعت بعيونى مائدتين قريبتين جدا تحديدا. انه فضول الوداع. كانت المائدة الاولى يجلس امامها شاب بالسابعة عشرة. مصرى الملامح. شعره اسود وبشرته بيضاء. وجواره امراة شقراء زرقاء العيون ملامحها امريكية جدا مثل اليزابيث باكس او سارة سنووك. نهودها ثقيلة. طويلة القامة وملفوفة الجسد ليست مفرطة البدانة وليست نحيلة ايضا. تبدو باواخر الثلاثينات. كانت تتكلم بلغة انجليزية بلكنة امريكية رقيقة وراقية جدا مثل الشيرليدرات وبنات الثانوية الامريكية والSoccer moms. متانقة وترتدى بلوزة صيفية مشجرة مرسوم عليها اشجار واجواء استوائية Hawaiian shirt or tropical shirt وقبعة قش. وشورت جينز محبوك وقصير. وشبشب. كانها فى مصيف. الولد يكلمها بعامية مصرية ويناديها ماما بصوت عال. وهى تتكلم احيانا بصوت عال وكثيرا تخفض صوتها فلا اسمعه. فقط سمعت كلمة عزيزى وسويتهارت ودارلنج ويانج مان. واحيانا صن. نهض الفتى فى النهاية غاضبا يسير بعجالة كانه يهرب من شئ ما. وسار بجانبى فارتطم بمائدتنا وسقط ارضا نهضت امه الامريكية الشقراء الطبيعية. مسرعة فى ذعر. تمسكه وتطمئن على ابنها. وتساله هل انت بخير يا روح قلبى. نهضت انا وخوخة نساعده على الوقوف معها. وكان جبينه مجروحا. قالت لى خوخة. لنعزمهما عندنا على المائدة. ولتصعد للغرفة يا رشروشتى واجلب حقيبة الاسعافات الاولية بسرعة. وبالفعل صعدت مسرعا ونزلت حاملا عدة الاسعافات. والصقت خوخة البلاستر على جبين الفتى بعدما طهرت جرحه بالميكروكروم والقطن. قالت الامريكية الشقراء لنا بعامية مصرية متكسرة. متشكرة لكم كتيررر. انا اماندا فيكتوريا. امراكانية وده ابناى جيسون محمود. جاوزى ماصريييييى بلدياتكووم. هاهاهاها مش بتكولوها كداهو برضوووه. قالت خوخة. اهلا بيكى يا اماندا يا حبيبتى. وقبلت خديها اربع مرات. انتى حلوة اوى. ابن محظوظة جوزك ده. ضحكت اماندا وقالت. اوووى اوووى. قالت خوخة. امال هو فين. قالت اماندا. نايم شوية مانامش ولا نيمنى طول الليل. هاهاهاها. خلبوص اوى. ضحكت انا ووجمت خوخة واحمر وجهها. ولعلها تصرخ فى عقلها الان. ما هذه المراة الفاجرة الماجنة الوقحة. التى تفضح اسرار سريرها مع زوجها امام غريبين وامام ابنها. قالت خوخة بصوت مضطرب. نوام العوافى يا اختى. كان الفتى ينظر لامه بانبهار وحب وغرام وهيام واعجاب هائل. وظلت عيونه مسلطة عليها رغم انها تنظر للامام وترتشف بعض قهوتها بهدوء واعتقد انها تلاحظه بطرف عينها لكنها تدعى عدم الملاحظة. لم تكن تلك نظرات ابن لامه ابدا. بل كانت نظرات محب وعاشق ولهان وورشيبر وبليفر لامه الالهة اماندا. مثل نظراتى. والعاشق يشم عطر كل عاشق مثله وكل معذب مثله. ولكن هل هى تعلم. هل كان نقاشهما الحاد الطويل عن رغبته بها ورفضها له. لا ادرى. ولكن ها هى الفرصة قد واتتنى لاتعرف به وبامه اكثر. الحقيقة هى جميلة فى جسدها الملفوف وصوتها ولهجتها وشقر شعرها وزرقة عيونها. وتستحق ان ينظر اليها ويحلم بها. يبدو انه يشبه اباه فى لون شعره وملامحه المصرية. لم ياخذ من شكل امه او شعرها او عيونها شيئا. ولعل اصدقاؤه يحسدونه عليها فامهاتهم لا يقتربن بالتاكيد من ربع جمالها واثارتها انها فعلا قنبلة شقراء او Blonde Bombshell. مين يلاقى امه فى مصر شبه نجمة هوليوودية امريكية شقراء وملفوفة مثلا. انتحيت به جانبا. بذريعة انى اريد فحص الالعاب التى فى هاتفه الذكى لعل لعبة منها تعجبنى واحملها على هاتفى. لما ابتعدنا عن امهاتنا قلت له. انت تشتهى امك اشتهاء رجل لامراة. اليس كذلك. اصفر وجهه وتعرق وزاغت عيناه. وانا امسكه من ذراعيه بقوة وهو يحاول الافلات والهرب. قال فى لجلجلة. انا. من قال هذا. هل تخرف. هل انت مجنون. قلت له. انظر. اننى لن اتوه عن نظراتك ونظرات من هم مثلك ومعناها. ولعلمك انا مثلك تماما. العشاق يشمون رائحة بعضهم البعض من على بعد اميال. نظر فى ذهول ووقع بلسانه. انت ايضا. ثم حاول تدارك خطاه. قاطعته وقلت. كفى خداعا. ولا تخف منى. فاننى زميلك يا قيس بن الملوح. اخبرنى الى اين وصلتما بعلاقتكما. وما مدى تطورها. زفر بنصف ارتياح ونصف ضيق. لم نتقدم. على ما يبدو هو حب من طرف واحد يا اخى. رايتها تستحم وعارية. وحاولت مغازلتها بالكلمات لكنها نهرتنى بشدة. هى امراة متدينة. ومحافظة جدا. وحتى لو لم تكن. فهى ام وتخشى على اسرتها من الدمار ومن الفضيحة امام المجتمع. رغم انها تتمنى رضا ومتعة وسعادة ابنها. قلت له. ما رايك يا صديقى ان نصطحبكم انتم الثلاثة معنا الى الاسكندرية حيث سنكمل رحلتنا. قال لى. لا ادرى فلنسال ماما. قلت له. الستم فى عطلة تمضونها هنا. قال. نعم. قلت. فمن اى مدينة انتم. قال. نحن قاهريون. قلت له. جيد جدا يا محاسن الصدف ونحن ايضا قاهريون. قال لى. ولكن نحن كانت خطتنا امضاء عطلتنا فى بورسعيد والعودة للقاهرة. قلت له. حسنا ساستشير خوخة مامتى. ونحاول نحن الثلاثة اقناع مامتك اماندا يا جيسون محمود. وبالفعل. جاء اليوم الموعود وقد تمكنا بصعوبة بالغة من اقناع اماندا وزوجها المصرى بالمجئ معنا للاسكندرية لتغيير الجو قليلا. الفصل العشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر. اخيرا اجتمع جمع غفير فى اوتوبيسنا المنزلى بعد ان كنا وحيدين رائقين. اتضح لى فى كلامى مع جيسون محمود ان له اخت اصغر منه بعام تدعى امبر شقراء الشعر زرقاء العيون تشبه امها كثيرا. بينما هو يشبه اباه فى الشعر والعيون والملامح. وامبر هذه لا تزال فى القاهرة. قررت عدم الذهاب لان لديهما اصدقاؤها البنات ولانها بيتوتية كثيرا. جلست لمياء جوارى تمسك يدى وتداعبها. فاثار لكن اشيح بوجهى واتذكر خوخة ونعمت. فاهدا واعلن لنفسى بهمس فى عقلى اننى لخوخة ونعمت فقط ولا احد سواهم. ونظرت الى ضيوفنا الاخرين. اماندا وابنها جيسون محمود وزوجها عبد الواحد. خرجنا من بورسعيد متجهين للاسكندرية عبر الطريق الساحلى الدولى. مارين بمدن دمياط الجديدة وجمصة وبلطيم وادكو حتى وصلنا الى الاسكندرية. وتذكرنا اغنيتى سمير صبرى ومحمد الحلو عن الاسكندرية. عروس البحر الابيض المتوسط. التى بناها الاسكندر الاكبر. مدينة المكتبة العريقة والمنارة التى من عجائب الدنيا السبع القديمة. المدينة اليونانية الطراز مدينة العلوم والفنون وهيباتيا وماركذا ابوستل ذايفانجلست. عاصمة لمصر لالف عام من الاسكندر بالقرن الرابع ق م حتى القرن السابع الميلادى. مدينة الجاليات الاجنبية العريقة. مدينة التحرر فى الماضى. زرنا كلنا انا وخوخة ولمياء وعائلة جيسون محمود وامه اماندا وابوه عبد الواحد. اقمنا فى لوكاندة عريقة ايضا ويديرها اجانب بالاسكندرية. ثم زرنا معالم الاسكندرية طبعا كورنيشها الرلئع. وقلعة قايتباى والمتحف اليونانى الرومانى ومتحف الاسكندرية القومى والمسرح الرومانى. وعمود السوارى. ومقابر مصطفى كامل والانفوشى وكوم الشقافة وموسك المرسى ابوالعباس. وسنتمرك كبتكارتودكسكثيدرال. وتذكرنا زيارتنا لمصر القديمة ومتاحفها كما توجهنا الى الشاطئ والمصيف. كانت اماندا تشبه ايضا اليشيا سيلفرستون. بجمالها الباهر. كانت عسولة جدا.. فى الاسكندرية وبغرفتى انا وخوخة باللوكاندة وبعدما اشتريت لها بعض العجائب لزوم الاغراء. بدات ماما تتلون بطلاءات جسد متعددة الان. بالسماوى مثل تيرا فاسير. وبالاخضر مثل الهاالك الانثى. وبالازرق مثل ميستيك. او بالبنفسجى. او ترتدى زى البطلات الخارقات مثل دارك ميدين وووندروومان وسوبرجيرل وهنتسوومان وبلوند بومبشيل واللواتى فى مارفل و دى سى. كما فى قصة ميلفتوون سليف كريسيس. ايضا تتنكر كارنب او قطة بالاذنين وطلاء الجسد او ترتدى ملابس راعية بقر او زى عسكرى. او توب شبيكة له اكمام طويلة وفتحة عنق دائرية على اللحم. كذلك انا رشاد اطلى جسدى بالوان شبيهة مثل الفضائيين الذكور او اضع اذان نمور او حيوانات. او البس مثل سوبرمان. اضافة طبعا للسارى البلكستانى والهندى والكيمونو الصينى واليابانى والفساتين والتوبات الاسترتش ذات الحمالات والبودى ستوكنج وبذلة الرقص الشرقى والكورسيه وحزام الجارتر وحمالات الجوارب والجوارب الطويلة الشفافة بالوان مختلفة وجورب قوس قزح وجورب مخطط بالعرض بلونين فقط خطوط كثيرة على طوله مثلا بنفسجى واسود. تلصصنا على غرفة واحدة باللوكاندة وبعدها مللنا. وقفت انا وخوخة امام غرفة بليلتنا الثالثة بالاسكندرية. وكانت خوخة مطلية بطلاء الهاالك الانثى الاخضر. وترتدى فوقه قميص نوم دانتيل طويلة لكنه شفاف على اللحم وليس تحته اى شئ. فجرت خوخة. ولم تعد تخجل من التلصص برواق الغرف باللوكاندة بهذه الملابس الاشى اللى تبين كل شى. ولعل ما جراها جو الاسكندرية المتحرر سابقا. فلا تزال الاسكندرية تلهم روادها وزوارها بالتحرر فى الفن والادب والملابس والحضارة الوسترنية وقيمها بعبق وارواح الاسكندر والبطالمة والرومان وبيزنطة والجاليات الاوروبية والامريكية والجويشمينوريتى رغم القرار الخاطئ للرومان لصالح الفرست كرستيانز ضد الانشنت بوليثيست ريلجنز. ورغم الداركنيس السنيمزلم السالافيستى المزلمبرذرهودى المخيم عليها نواداييز وسينسوانساوذند فورهندردييرز. ولعل ما جرا خوخة ايضا الحاحى عليها واشعالى رغباتها وتشجيعى لها على التغلب على خجلها ومحافظتها وعلى حاجز امومتها لى. كما جراها اقتناعها نسبيا بانها بهذا الطلاء الاخضر مستورة الجسد كما لو كانت ترتدى بودى سوت لاتكس خضراء محبوكة على جسمها مثلا. المهم تحملوا ثرثرتى لو سمحتم. فعقلى يموج بالكثير كالمحيط الهادر. وقفنا انا وخوختى بكعبها العالى الشفاف النعل ذى الغطاء الاسود باعلاه وعليه بعض الفراء. وجمالها الاخضر العارى ونهودها الثقال وانبعاج جنبيها وجسدها الcurvacous وال voluptuous وسيقانها الملفوفة. نوارب الباب الذى سمعنا بكاء فتاة مراهقة من ورائه وكلمات وشخط رجل ستينى. وهو ما رايناه. راينا فتاة مراهقة بحدود العشرين او التاسعة عشر من عمرها عارية تماما الا من جورب بناتى ابيض صغير قصير للقدمين فقط وله كورنيش دانتيل بارز ومتهدل. نحيلة الجسم. تبكى بينما يعتليها رجل اشيب رشيق بالستين من عمره كما تبدو ملامحه وصوته وشيبه. وكان عاريا ايضا وحافيا بالكامل. قال لها. اخرسى يا بنت انتى. عاملالى شريفة. ومش راضية بيا. طبعا مانا عجوز كركوبة بقى ومناخيرى قد الكوز. وانتى متعاجبة بجمالك وعايزة عيل بشخة قدك. قلتلك انا بيزنسمان كبير واقدر اعيشك فى قصور ورحلات لاوروبا وامريكا وكل العالم طول السنة وافسحك. والبسلك احسن لبس. واكلك احسن اكل واغلى شوكولاتة واغلى خمور. بس انتى فقرية وعندية. قلتلك هتكونى عشيقتى ومساكنتى غصب عنك وعن ابوكى واخوكى واللى جابوكى. ومادام رافضانى هتيجى لى برضه بس راكعة ذليلة عند رجليا. تطلبى اسامحك وتطلبى تكونى خدامة وكلبة تحت رجلين سيدك عامر. واهو حصل. خليتى بس اخوكى اتبهدل اونطة وبدون داعى. ودخل السجن. قالت له. معلش سامحنى يا عامر بيه. يا عامر باشا. يا سيدى وتاج راسى. بس بلاش تضيع مستقبل اخويا. قال لها. وهو يتموضع بين فخذيها استعدادا لن يكها. اخوكى لازم يتربى وياخدله تابيدة او اعدام فى المخدرات اللى لاقوها فى شقته. انتم عيلة منحطة وبيئة صحيح. ومش عاجبك. ثم دفع ايره المنتصب الضخم بقوة فى اعماق الفتاة التى بعمر ابنته. فصرخت وقالت. اااه. بالراحة دى اول مرة ليا وانا بنت بنوت وانت عارف. قال لها. مانا عارف. وده اللى عجبنى فيكى يا لب وة يا شر موطتى. قالت. اااااه. بالراحة. ارجوك عايزك تبرا اخويا. قال لها. من عينايا. بعدما ك س ك الحلو ده يتملى لبن من سيدك وجوزك عامر. هاقوم اخرجه لك. بس تنفذى وعدك وشرطى. قالت. اااااااح. كبير اوى. قال لها. هو ايه. قالت. ارجوك متكسفنيش. قال لها. يبقى اخوكى هياخد اعدام. قالت له. لا لا ارجوك. زبرك كبير اوى. انا هاعيش معاك قد ماتحب. قال لها. مساكنة وعشيقة من غير جواز. قالت. ااااااامممممم. امرك يا سى عامر. قال وهو مستمر فى ادخال واخراج ايره فى اعماق مهبل الفتاة التى اصبحت امراة وفقدت عذريتها على يده منذ دقائق قليلة. اهو كده تعجبينى يا سمسمة. ونزل يقبلها ويلعق دموعها وعرقها من على وجهها. قال لها. وتعليمك مستمر معايا. انا احب حبيبتى ومساكنتى تكون جامعية ومثقفة. ومش ممكن اقف فى طريق تعليمك. لكن انتى من النهارده ولغاية ما اموت بتاعتى لا بتاعة اخوكى ولا اهلك. واهلك عرفوا دلوقتى انك عملتى حادثة وعربية خبطتك وهيلاقوا فى المشرحة جثة مشوهة تشبهك فى الجسم وهيدنوها انتى لانها لابسة سلسلة الكوران الدهب والقلب الازرق بتاعتك بالضبط. حتى الحسنة البارزة اللى على دراعها الشمال بين الكوع والايد هيلاقوها. قالت له باكية وهى تتاوه من المتعة فى الوقت نفسه. ااااااه ااااااح اممممم ليه كده تحرق قلبهم عليا. دول بيحبونى اوى. قال لها. لو بتحبيهم هتنسيهم. والا الحادثة هتحصلهم زى ما حصلت لك بس بجد. قالت له. وهى تحاول النهوض وتضرب صدره بيديها بقوة باكية. انت مجرم انت وحش. ليه تعمل فيا كده. عملتلك ايه. قال لها. عاندتينى وده جزاء اللى يعاندنى. عموما تمشى حلوة وتبقى بنت مطيعة معايا اهلا وسهلا. انما تلاوعينى وتحاول تتصلى باهلك او اخوكى. يبقى هتقرى نعيهم بكرة فى الوفيات او فى صفحة الحوادث. قالت له. لا لا ارجوك. ابوس رجلك. قال لها. لا انا عايزك تبوسى حاجة تانية. بوسى ز بر ى. نضفيه من دمك يا سمسمة. ومتخافيش انا كمان هنضف ك س ك بلسانى من دمك. كركديه بناتى هاهاهاها. قالت له. لا اقرف. ايه ده. ييييييعععععع. قال لها. يبقى اخوكى اعدام. قالت له. لا لا ارجوك. حاضر. هانضفلك ز بر ك. ونهض عامر واستلقى جوارها على ظهرها وركعت هى عند خصره بين ساقيه. وبدات تلحس وتمص وتبلع كل ما على ايره من سوائلها ودم عذريتها. وهى تشعر بالغثيان لكن بعد بعض الوقت لسبب ما بدات تشعر بالاثارة الشديدة. وتوجهت بيدها نحو ك س ها الجريح الذى دخل بها عالم النساء واخرجها من دنيا البنات. وتلذذت بالجرح اصبح لاحقا لديها ذائقة تلذذ بالجروح. كانت سمسمة تتلذذ وتتاوه من دعكها لشفايف ك س ها. وتتساءل فى نفسها فى تعجب وتوبخ جسدها. كيف تقبل بمن يذلك ويهينك ويهدد اسرتك واخاك هكذا يا جسدى. كيف تتلذذ وتثار بسبب اشيب ستينى كهذا الرجل. هل لانه يذكرنى بابى. ولكن ابى حنون ولطيف جدا معى ويلبى كل طلباتى. هل هذا الرجل يحبنى كل هذا الحب لذلك يفعل معى ذلك لابقى بجانبه ولا افارقه. ما سره. لماذا اشعر بالتعلق معه الان. هل ساشعر لو غاب عنى بالحنين والاشتياق. هل لو قبض عليه البوليس ساحزن عليه. لا ادرى. ولكنه ايقظ فيه احاسيس غريبة ومنحرفة. هل انا ككل امراة ماسوشية وخاضعة بطبعى سبمسيف. هل ايقظ فى جينات العصر الحجرى والست امينة زوجة سى السيد. هل ايقظ فى جينات الجوارى والمحظيات ونساء العصور الوسطى. لكننى كنت طيلة حياتى مدللة جدا وعنيدة وشبه مسيطرة ومتسلطة وقيادية جدا. لكن هذا الرجل اجبرنى على التنحى عن سدة الحكم بصفتى رئيسة جمهورية نفسى. واجبرنى عن التخلى عن قياديتى وكبريائى الانثوى لاخضع له كارهة. هذا البغيض. الذى يجعلنى امص ايره الان. لكن ك س ى مبلل بشدة. وزن بورى مشتعلة فيه النيران التى لا تخمد الان. وجدته اخيرا يبعد فمى عن ايره. ويقول لا قذف حليب الا فى ك س ك الغالى يا عزيزتى. لا اخفض السلاح حتى يبيت حليبى باعماق مهبلك الشربات يا شربات. ثم نهض وجعلها مكانه ونزل ياكل ك س ها اكلاااا. ويلحس بقوة شفايف ك س ها المتهدلة. كما يمص ب ظ رها الفتان المنتصب بشدة. شاهدنا انا وخوخة ما يجرى بعيون ذاهلة تتقد فيها النيران. قالت. اااااه كمان ارجوك. كماااان هاموووت. قال لها. انا ايه بالنسبة لك يا عفاف. قالت له على الفور. سيدى وتاج راسى وحبيبى بس كمل ارجوك هاموت من الهيجان. استمر عامر فى لحس عفاف التى فى مقام ابنته او حفيدته بنشاط. كان فى ربيع عمره. الستون والسبعون اليوم ومع التطور الطبى والوعى الصحى اصبحت ربيع عمر الانسان ففيه لا يزال الرجل والمراة ايضا فى قمة العطاء الغرامى والجنسى وحتى فى تولى المناصب مثل هيلارى وترامب ومثل عارضات الازياء والممثلات الامريكيات مثل ناعومى واتس وكريستى برينكل وسوزان سارندون اكتب فقط اسخن نساء فوق الستين بجوجل وسترى او اسخن رجال. كان عامر رجلا نسونجيا خبيرا ومتمكنا. وكانت عفاف الفتاة المراهقة تحته تتعجب من قدراته على امتاعها. افضل ممن بعمرها من الشباب او اكبر منها ببضع اعوام. كان استاذا حقا فى عمله. وتساءلت بغيرة الانثى. هل انا اول فتاة فى حياته ام انا الفتاة المليون. هل انا اول من تمنعت عليه ورفضته رغم امواله وبيزنسه وشركاته الضخمة وشهرته. هل تمسك بها بسبب تمنعها. ام انه يتسلى مع كل فتاة قليلا وياكلها لحما ويرميها عظما. سرعان ما صرخت عفاف وهو يقول بفم ملئ بالك س. ددمم بكارتك احلى من الشاى الاحمر شاى الهبيسكس. وعصاراتك المهبلية احلى من العسل الابيض. صرخت عفاف وانطلق عسلها وفيرا غزيرا يتقافز كبئر الماء المحفور لتوه باعجوبة وعجيبة. ثم صعد على صهوتها وادخل ايره فى ك س ها. مرة اخرى. يكمل ما بداه. وطوقته بيديها وساقيها وهى تتاوه. حتى صاح اخيرا واطلق حليبه وفيرا غزيرا فى اعماق مهبلها. ثم استلقى جوارها وك س ها مسدود بالحليب الثقيل الكثير. كاى شر مو طة محترفة. ثم نهض ليرتدى ثيابه وينصرف قائلا لها. ساذهب الان لابرئ اخاك واوفى بوعدى لك. وغدا ساتى اليك. ولكن ان لعبت بذيلك وهربت مستغلة غيابى. فسانسف اسرتك واعيدك الى ايضا مرغمة. قالت له. لا ارجوك. سابقى هنا وساطيعك ولن اعصاك ابدا. قال ومن غد لن تنامى الا فى حضنى وجوارى ومعى بفراش واحد. انصرفنا انا وخوخة ونحن مذهولان مما رايناه. كاننا نشاهد نرمين الفقى وسمير صبرى فى مسلسل اولاد عزام. لم تعقب خوخة الا بان الدنيا مليانة بلاوى. وعدنا مصدومين الى الغرفة وخائفين. فمن الواضح ان الرجل له صلات عليا مع اناس خطرين باعلى المستويات. ولو عرف باننا رايناه او حاول الابلاغ عن الامر. سيؤذينا دون رادع له. لذلك اثرنا الصمت عن الامر كله. والتوقف عن التلصص نهائيا. شاهدنا عدة حلقات من مسلسل "على مبارك". وفيلم رينج اوف فاير الجزء الثالث ليون سترايك. وقررانا كتاب شامبليون حياة من نور. وبعض روائع محيى الدين بن عربى وفتوحاته وديوانه. وكتاب الاثار المصرية فى وادى النيل. والتويلفايمامز دراسة تحليلية. ومقالات ماجديى كاليل وكاليد مونتسير واستمعنا لوطنيات عبد الوهاب وصلاح جاهين منها ناصر وغيرها. وروائع افلام جان كلود فاندام. وفيلم السفيرة عزيزة. والمصير والمهاجر ليوسف شاهين كذلك كنا نستمع انا وخوخة لثلاثين اغنية طويلة جدا صحراوية بالاد كل ليلة اغنية ونحن غارقان فى البلوجوب والكونيلنجوس والهاندجوب من اغنية ذاوبنينج. الى اغنية مانكايند اوربيبول. وبعض اغانى عمرو دياب ومحمد فؤاد وحميد الشاعرى وفرقة الاصدقاء واحمد منيب. كانت مفضلة لدينا جدا مع روائع منطوقة من البايبل والميثولوجيا وكتبنا المفضلة. كانت تثيرنا الكتب والفنون المسموعة والمرئية كما المقروءة حتى ونحن فى غمرة الملاطفات والفوربلاى الذى لم يصل بعد الى العلاقة الج ن سية الكاملة .. خوخة تقول لى مستحيل وانا اتمسك بالامل بان يقع المراد من الالهة خوخة حبيبتى قبل انتهاء رحلتنا الطويلة التى طالت للابد. كنت اقول لخوخة. انت زوجتى وبرضاك ان عاجلا او اجلا وساعلن هذا على رؤوس الاشهاد يا ماما حتى امام بابا وليكن ما يكون. قالت فى خوخة. يا مجنون احتفظ برايك لنفسك بخصوصى وخصوص ترينيتى الايروتيكبليتكريلجس. قلت لها. كيف اكون وورشيبر سريا لالهتى وربتى وروح قلبى خوخة. لا يكون الحب الا معلنا. كيف يبقى غرامى بك وعشقى لك ورايى فيك وابداعى عنك يا اجمل النساء كنزا مختبئا. وانا اريده معروفا لتصل رسالتى للجميع فاؤثر بهم ويبقى ذكرى وخلودى ببنات شفتى وقلمى فى حبك وبك ابدية لى ولولاك لما كان بقائى للابد يا جبارة الجسد وخارقة الجفون والقدمين والعقل والوجه والشعر والقلب. لان الانسان العاشق للالهة خوخة والمبدع والفنان والمتنور السكيولار والمحب للميثولوجيا والفانتازيا والخيال العلمى بفضلها وبفضل ثقافتها وجامعيتها الدايستالاثيست الكونفرتوكرستيانيتى فريد من نوعه وعظيم فى شانه اونجدز ايميدج وكرييتد توبى اجد. وفى الايام التالية ثرثرت انا وخوخة حول استعدادتنا بالاسبوع لرحلتنا المرتقبة مع لمياء عبر الزمن. فتحت الفيسبوك قليلا فوجدت رسائل خاصة بمواعظ وبوستات من هذا النوع لكل اصدقائى هناك. فقررت منحهم جميعا بلوكات لارتاح من المستنقع السنيمزلمفاناتيك الذى اسمه الفيسبوك. الحياة اكبر وفيها رياضة وفنون وعلوم وصناعة وزراعة وتجارة وغير ذلك. وهم يركزون على ركن صغير وحيد لا اثر له ولا اهمية فى مسار الحياة تماما كمن يركزون على الجنس فقط فى قصصهم وافكارهم. فليس بهذا او ذاك وحده يعيش الادميون. وقررت قبل رحلتنا ان اختلى بجيسون محمود بكافتيريا سكندرية قريبة من اللوكاندة وتطل مثلها على الكورنيش والبحر والمصدات. كنت اود لو جئناها فى الشتاء لنرى الامطار والعواصف والنوات. جلست انا وهو وقلت. ما الاخبار يا مان. هل تغير شئ ما. بشانك انت وطنط اماندا. قال لى فى خيبة امل. ابدا. لا ادرى ماذا على ان افعل انها عنيدة جدا بما يليق بجديس مثلها. قلت له. انت هتقولى. ولكن انت بحاجة لزرع الشفقة فى قلبها من جهتك مثلا استعطفها واشكو لها بانك لا تجد جيرلفريند وانك سئ الحظ مع الفتيات بسبب خجلك او بسبب ايرك الضخم الذى يخيفهن. قال. ولكن ايرى ليس ضخما. انه متوسط نحو اربع بوصات قلت له. وما يدريك. ثم ان الهدف لفت انتباهها واستدرار عطفها. او تعمد ان توارب الباب باب غرفتك وهى تمر ودلك ايرك وانت تتغزل فيها وتنادى يا ماما لتسمعك وانت تثير نفسك بها وبتخيلك لها. فقال لى. لا ادرى اشعر انه لا امل. اننى اموت فى عواها واتمناها زوجة لى للابد ولا امانع ان يشاركنى فيها بابا. انها تعد لى اشهى الاطعمة وتمرضنى ان مرضت وتقرا لى الكتب وتقتنى لى اجمل الافلام لاشاهدها معها وتدللنى بكل السبل وتحبنى حبا حقيقيا لا يمكن لاى امراة طامعة بالمال ان تحبه لى اكثر من اهلها ومن نفسها وتثقفنى بكرتون نيبون انيمشن. قلت له. لا تياس. انها تشبه امى جدا مثقفة وذات طباع غربية. ثم غنيت له اغنية محمد منير لو بطلنا نحلم نموت. حبة صبر يبقى الحلم صورة وصوت. قال لى. ذكرتنى بالايام الماضية حين تنزهنا انا واماندا على كورنيش الاسكندرية وغنيت لها انا بعشق البحر لنجاة الصغيرة. وقلت لها انه يذكرنى بزرقة عينيها. احمر وجهها وقالت لى. اعلم انك تهيم بى حبا وانا كذلك ولكن ما تفكر به مستحيل ان يتحقق. رغم انى اذوب رغبة ان يتحقق. ستجد فتاة اجمل منى. ولو لم تعجبك زميلاتك. يمكننى تدبير الامر مع خالتك بامريكا. لتختار لك احدى الشقراوات الاجمل منى. فلا تنبهر بى كثيرا. قلت لها. يا ماندى لا توجد امراة جديس سواك فى قلبى ولن تكون. ولو لم تقبلى بى حبيبا. فساموت عازبا. قلت له. انتظر انها تقول انها تذوب رغبة فى ان يتحقق ما تتمناه انت من علاقة معها. هذا يعنى ان هناك امل. اى نعم انا لم ابلغ بعد مرحلة العلاقة الكاملة والامر بينى وبين خوخة يقتصر على الكادلنج والقبلات والتعرى الكامل والبلوجوب والهاندجوب والكونيلتجوس وحتى الريمجوب. ولكن انا بذلك متقدم عنك. عموما جرب حجة من ما ذكرتها لك. او ان عانتك ملتهبة. لتجعلها تدلكها لك. واعتقد انك ستتمنى لى الخير عندها. شكرا لى على نصيحتى لك. ونهضنا. بقى 5 ايام على رحيلنا مع لمياء. باليوم الثالث التقى بى جيسون محمود فى لهفة. وطلب ان نذهب للكافتيريا. ذهبنا. وقال لى. حسنا. لقد حققنا تقدما ما. لقد استطعت باحدى حيلك ان اجعلها تدلك وتمص لى ايرى حتى انها ابتلعت حليبى. ولكنها قامت باكية تلومنى. وخاصمتنى من يومها. فما الخطوة التالية. قلت له. كن لحوحا فى مصالحتها. واضغط على جانب انك تحبها ولا تمانع مشاركة ابيك لك فيها. وكل الغزل الذى قلته لى ولم تقله لها. ثم استغل يوما تستحم هى فيه وادخل بحجة رغبتك بالتبول. طبعا يكون ذلك فى غياب ابيك. فان لم تقبل هى بفتح الباب. استعطفها بانك ستموت من الم الرغبة بالتبول او التغوط. وعندها ستراف كام بحالك. وبمجرد دخولك ادفعها واسرع بوضع راسك بين فخذيها والحس لها ك س ها بكل قوتك ورغبتك وهيامك بها. ولا تجعلها تفلت واجهض مقاومتها. وسرعان ما ستستسلم وتضعف وتستمتع معك. ضحك وقال. انت شيطان ام دون جوان ام كازانوفا. جننتنى. ساجرب نصيحتك وان كانت مليئة بالمخاطرة. واخشى خسارة ماما بسببها للابد. قلت له. ويفوز باللذات كل مغامر. اتمنى لك و لى التوفيق. واحب ان اودعك على امل اللقاء. فيعد غد سترحل انا وماما ولمياء لمكان ما ولا ادرى هل سنستغرق يوما او شهرا حتى نعود. اتمنى ان اعود واراك حققت ما اقترحته عليك لنتساوى فى تقدمنا بعلاقتنا مع خوخة وماندى. الفصل الحادى والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر ذهبت انا وخوخة واريتها فى ميناء الاسكندرية سفينة cruiser عملاقة رائعة. استاذنا القبطان والبحارة واذنوا لنا بالصعود على متنها. وابحروا بها فى عرض البحر لوقت قصير ثم عادوا من اجل متعة خوخة. لما عدنا شاهدنا بعض افلام ميك بلو ومايكل ستيفانو ورون جيريمى واليكس ساندرز وبيتر نورث وبول توماس وغيرهم من نجوم البورنو الذكور. وايضا لندن كيز وكانديس فون. وروائع AMWF و Cosplay. واستمعنا ونحن نمارس الفوربلاى من بلوجوب وكادلنج وقبلات وهاندجوب وكونيلنجوس. الى كتب مسموعة عن تاريخ الرومان والاغريق والبطالمة والفاطميين والفراعنة واوروبا العصور الوسطى واوروبا العصر الحديث الخ. وشاهدنا افلام البداية والبرئ والمومياء لشادى عبد السلام والفلاح الفصيح. وذاهولى سيتى لدان جيبسون. وجاء اليوم الموعود. وقررنا توديع اماندا وزوجها باننا سنسافر فى رحلة مكوكية لظروف طارئة خارجة عن ارادتنا. ولم نخبرها بالطبع اننا مسافرون مع لمياء. كانت اماندا تتناول بعض العجوة من يد ابنها جيسون محمود وتاكلها بنهم عجيب. طبعا فهى لا تعرف البلح فى بلادها الامريكية ولا اصولها الاوروبية فهو فاكهة الشرق الاوسط فقط. كانت علاقة لمياء مع اماندا واسرتها شبه منعدمة. وهذه طبيعة لمياء. حريصة للغاية فى علاقاتها مع الناس. ومنعزلة وتفرض على نفسها حجبا من الغموض والعزلة الشديدة وتجنب الناس. والسبب طبعا هو موهبتها الغريبة السرية والخطرة. ولولا اننا ضبطناها واندفعنا معها فى مجرى الزمن والمكان. بالصدفة العمياء. لما اضطرت للبوح بسرها. على كل حال هى سعيدة بصحبتنا رغم اننا باللوكاندات نحجز بغرف منفصلة ولا نبيت معا. فلكل منا اسراره وعزلته. لها اسرارها. ولى مع امى خديجة اسرارنا. وقلت فى نفسى. يا ترى ماذا ستفعل يا جيسون محمود خلال غيابى وغياب خوخة ولمياء فى نهر الزمن. مع هذه اففاتنة ال real knockout. This nice piece of ass. This drop dead gorgeous blonde. ودخلنا الى غرفة لمياء دون ان تلاحظنا اسرة اماندا القاطنة بغرفة متجاورة ايضا. رحبت بنا لمياء وهى تجلس على الفراش وتنظر بغرام فى عيونى وانا لا اهتم كثيرا واشيح بوجهى واتجنب نظراتها الولهانة. وجلس كل منا على احد جانبيها. ووضعت ذراعا على كتفى وكتف خوخة. ثم اغمضت عيونها وتاملت قليلا ثم تمتمت بالكلمات. انذانيم اوفثيوس. ذاتز هواتثيوس ويش. ذرزنوباور بتوذ ثيوس. فتلاشت الغرفة على الفور ودخلنا فى دوامة قوس قزح العجيبة. حتى انقشعت الدوامة ووجدنا انفسنا فى احد شوارع هوليوود بلوس انجلوس كاليفورنيا فى الاربعينات من القرن العشرين. ووجدنا على مقربة منا ابطال قصة "ميكروباص الغرام" الثلاثة يخرجون من الميكروباص ويخفونه عن الانظار. انهم محمود سائق الميكروباص المصرى الشاب خريج الجامعة الذى يعانى من البطالة فقرر شراء ميكروباص بالتقسيط ليعمل عليه سائقا. وامه وردة الاربعينية الجميلة شبيهة حتشبسوت جدا. وخطيبته العذراء اليتيمة صفاء تربية مدرسة اللغات الراهبات سيسترز سكوول او نانز سكوول. عثر هو وصفاء فى حارة قديمة متفرعة من شارع الشيخ ريحان على باب عجيب منقوش عليه امراة مغطاة بملاءة مجسمة عليها. تكلم الباب واكد انه مخصص للسفر عبر الزمن. ودبت فيه الحياة. داعب ذلك احلام محمود وصفاء. ولكن محمود قرر احضار امه وردة معهما ليسافروا عبر الزمن الى هوليوود الاربعينات او الخمسينات. بعدما حول الباب لهم الميكروباص الى الة زمن مستقلة عن الباب الذى بالحارة القديمة الضيقة بشارع الشيخ ريحان. وبناء على طلبنا انا وخوخة قررت لمياء ان نسافر نحن الثلاثة عبر الزمن لنصل فى نفس اللحظة التى وصل فيها ابطال قصة "ميكروباص الغرام" للكاتب كواكب. سامى نبيل احمد حسن محمد احمد بن تحتمس ابو خوفو الكمتى. مسنجراوف سبريت اوف سكيولاريزم امونرع اندهزصنز ابراميك اندانديان رليجنز. وتابعنا من على بعد كيف طرق الثلاثة باب منزل امريكى من طابقين. وجمالون وحديقة خلفية وامامية وسور. وكيف كلمتهم الابنة الشقراء الجميلة و وافقت الام على استضافتهم عندها لانهم كما ادعوا كما نصحهم الباب. تم النصب عليهم. وجاءوا للعمل بالولايات المتحدة ارض الاحلام من مصر بعقود عمل لكن اتضح انها مزورة. واليوم فقدوا كل شئ اموالهم وامالهم واحلامهم. فرافت بهم الام الامريكية. وكان الباب قد منحهم الطلاقة فى التحدث باللغة الانجليزية الامريكية. كما البسهم الملابس المناسبة لذلك العصر. سالنا لمياء. ماذا نفعل الان. قالت. لا تخافا. لدى حبيب قريب من هذا المكان. شاب لطيف. ويتمنى رضاى وان يخدمنى اية خدمة. ساطلب منه تاجير اقرب منزل امريكى لنا قرب هذا المنزل. لنتابع حركتهم. ولتشاهدوا مغامراتهم. وبالفعل ذهبنا مع لمياء سيرا على الاقدام الى منزل حبيبها. كان يرتدى البذلة الكاملة فخلعها وشمر قميصه وبدا بشعره المزيت وتصفيفته كفتى من الاربعينات بالفعل. واحتضن لمياء بقوة وقبل شفتيها بعمق وقد نسى ونسيا كل ما حولهما ومن حولهما. قال لها وهو يفك عناقهما وقبلتهما قليلا. كم اشتقت اليك يا لميا. انك تزدادين جمالا . لماذا تغيبين على كل هذا الغياب. قالت فى دلال. غصب عنى. اسفة. قال كما تنادى اماندا ابنها جيسون محمود. لا تهتمى يا honey. وتساءلت كيف استطاعت هذه المراة المصرية السيطرة على قلوب هؤلاء الرجال عبر العصور الا لانها ذات طباع غربية تحررية سكيولارية ولا تعانى من عقد الميدلايست الارابسنيمزلم. رغم انها تابعة لماجوريتى رليجن فى مصر. وجلست لمياء على حجر الشاب. وضمها بقوة على وضعها هذا. وبدا يتخاطفان القبلات الخاطفة قبلات عصافير الحب التى عرفتها على يد خوخة التى ابتسمت امام المشهد. ونظرت لى وغمزت. اترى يفعلان مثلما افعل معك يا رشروشتى. قالت له لمياء. حبيبى ان اصدقائى هذين بحاجة الى امتلاك منزل امريكى هنا بالشارع الفلانى. فهل تستطيع اقراضنا بعض المال ومساعدتهما فى ذلك لاجل خاطرى. قال. بالطبع. كل شئ ممكن لاجل خاطرك يا قمرى. وبالفعل لم تمض ساعات الا وكنت انا وخوخة فى منزلنا الامريكى المجاور لمنزل الاسرة التى استضافت محمود ووردة وصفاء عندهم. وعادت لمياء مع الشاب الامريكى تكافئه على خدمته لنا بليلة حب وج ن س ساخنة للغاية. كم اود ان ادخل ايضا بفضل لمياء فى رواية المصرى الاخير للكاتبة ديانا احمد. صدق الباب العجيب والميكروباص العجيب حين قالا لعائلة محمود. بان هوليوود تحتوى كل الازمان والعصور بستوديوهاتها وسينماتها. العصر الرومانى والبيزنطى. العصر الفاطمى والعباسى. العصر الفرعونى والبطلمى والاغريقى. العصور الوسطى. نمنا انا وخوخة بهذه الليلة نوما هنيئا. وفاجاتنى خوخة بسماحها لى ببعض التيتجوب لاول مرة فى علاقتنا. بعدما تعرت كعادتها لى. قالت لى. اصعد يا رشروشتى بين بز ا زى. اريد ان احتوى ايرك بين نهو دى. اريد ان تكون بز ا زى اليد التى ستدلكه لك فى هاندجوب مختلف. سررت لان هذا تطور كبير فى علاقتنا. باليوم التالى. قررت انا وخوخة التجول فى ارجاء هوليوود. ونحن نسير رايت امراة تشبه خوخة جدا. ركضت ممسكا بيد خوخة لتركض معى وقلت لها. امراة تشبهك هيا لنكلمها. ثم صعقت حين رايت فتى يسير جوارها ويقبلها فى فمها وهى تضحك. اقتربنا. وصبحت عليها. ردت الصباح. ثم قلت لها. من اين انت. نظرت الى فى ذهول والى خوخة. وقالت. بل من انتما. انتما تشبهاننى انا وزوجى. كانت تتكلم بطلاقة بالامريكية. قلت لها. نحن من مصر وهذه ماما وانا ابنها. ذهلت المراة وفتحت فمها طويلا فى دهشة لا تتوقف. قالت خوخة. اننى اشعر اننى كنت هنا من قبل يا رشروشتى. قلت لها. لعله بسبب الديجافو الظاهرة المعروفة. قالت. لا لا اشعر ان هذه المراة ليست غريبة عنى. احس انها انا. قالت المراة. وانا كذلك احس نفس الشعور. لكننى لا اتذكر انى رايتك او ذهبت لمصر. قالت لى خوخة. ليس هناك الا تفسير واحد. تناسخ الارواح. هل اكون انا يا رشروشتى نسخة عن هذه المراة. وانت كذلك. قلت لها. فى الحقيقة انا ايضا اشعر بنفس شعورك بالفة مع هذا المكان وهذا الزمن. قالت خوخة للمراة. ولكن هل انت امريكية اصلا رغم شعرك الاسود. قالت ضاحكة. فى الحقيقة ولدت يتيمة وعشت بدار ايتام حتى مراهقتى. وسالت راهبات الدار عن اصلى وبلدى. واختلفن فى ذلك. البعض قال ربما انا هندية والبعض قال بل انت باكستانية. والبعض قال بل انت شيروكيه هندية حمراء. سالتها خوخة. اعذرينى سؤال محرج. ولكن كيف التقيت بزوجك. قالت لها. زوجى هذا اعرفه منذ كنت مراهقة وهو اصغر منى بسنوات. كان وقت مراهقتى طـفـل بالعاشرة احببته من اول يوم وقعت عليه عيناى. لا ادرى ماذا اقول لك. ولكنى علمته وتعلمت معه الف باء الج ن س فى الحقيقة من وقتها. هو باكستانى ووالداه رحلا الى باكستان فى طفولته وبقى هو بامريكا. وعمل ودرس وصار مرموقا. بالطبع لم تكن باكستان موجودة فى تلك الفترة كانت الهند الكبرى او راج الهند. British Raj. قال الشاب الذى يشبهنى. ولكن حقا قصتكما عجيبة. من اين انتما. قلت له. من مصر. قال. ولكن كيف يمكن ان يحصل هذا التشابه. ثم كيف تكون ابنها وانت تشبه زوجها. لقد اضطرب عقلى من ذلك كله. قالت خوخة. لو قلت لكما من اى زمن نحن لقلتما اننا مجانين. قالت شبيهة خوخة. قولا قولا. فكل ما يجرى منذ رايناكما جنون. قالت خوخة. نحن من بدايات القرن الحادى والعشرين. او من التسعينات. قالت الشبيهة. اسمى اليسون. وهذا ابنى هاهاهاها سببت لى الخطا. هذا زوجى وحبيبى وروح قلبى جاك. قلت لها. وانا اسمى رشاد. وهذه امى خديجة. قالت اليسون ضاحكة. انتما على بعد الاف الاميال وعشرات السنوات السابقة الماضية من وطنكما مصر 2000. فلتتفضلوا معنا نضيفكما فى منزلنا. قالت خوخة. بل الاولى ان نضيفكما نحن فى منزلنا. وظلتا تتعازمان. حتى استقر الراى ان نضيفهما فى منزلنا عدة ايام. وبالفعل ذهبنا انا وخوخة بصحبة اليسون وجاك الى منزلنا الامريكى المجاور لمنزل الاسرة الامريكية التى تستضيف ابطال قصة ميكروباص الغرام. محمود وامه وردة الاربعينية شبيهة حتشبسوت وخطيبته العذراء اليتيمة تربية مدارس السيسترز صفاء. ثرثرنا معا نحن الاربعة وتناولنا الغداء والعشاء معا. وعيونى لا تفارقان اليسون. فى غرام وهيام وانبهار. ولاحظت خوخة ذلك. فاستاذنتهما بالدخول معى لغرفتنا للنوم وقالت لى لما اصبحنا بغرفتنا. عينك يا فلاتى. هتاكلها. مش مكفيك خوخة واحدة عايز تاكل امها وشبيهتها المتناسخة الروح. قلت لها فى مكر. ربما هى الاصل وانت الصورة يا خوخة. فقد لا تكون نظريتك عن التناسخ صحيحة. ولعل علماء المنطقة 51 السرية فى امريكا قد اكتشفوا الاستنساخ البشرى باكرا سرا وكنت انت اول تجربة ناجحة للاستنساخ من اليسون العسولة. قالت خوخة فى غضب. بقى كده. انا الصورة واليسون "العسولة" الاصل يا وسخ يا فلاتى يا ابو عين زايغة. يا ناكر للجميل. طب اشبع بيها بقى ومفيش مص ولا لحس ولا تيتجوب ولا ريمجوب الليلة يا خ و ل. قلت لها. واشمعنى انا. طب ما جاك قاعد يبصلك وياكلك بعينيه. قالت لى. بس انا مش معبراه. انما انت بقى يا ابو عين زايغة. ونزلت على وجهى بالصفعات وعلى بطنى باللكمات. وخلعت شبشبها. ونزلت به ضربا على راسى. لم يكن ضربا مبرحا بل كان رمزيا واموميا خائفا من ايذائى ولكن اصابنى ببعض الخدوش الخفيفة. وشعرت بغيرتها الشديدة عندئذ ومدى حبها لى. قلت لها وقد ادمت شفتى قليلا. ما دمت تغارين على وتحبيننى لهذه الدرجة فلماذا لا نكون زوجا وزوجة يا خوخة. بكت وقالت. انت تعلم انه مستحيل. قلت لها. ولماذا لم تغارى من نعمت الـلـه بل حضضتنى حضا على الارتباط بها وجعلته شرطا للتطور الذى اراه لا يتطور فى علاقتنا. قالت لى بهدوء. نعمت ليست منافسا خطيرا واعلم ان نصيبها من قلبك رغم حبها المجنون لك وطاعتك الكاملة لك هو 1% فقط من قلبك. وانا لى 99% منه كما ان لى عندك ناينتيناين موستبيوتفلنيمز ولى برايرزاتى. اما هذه الاليسون فتشبهنى جدا جدا. فهى تهديد خطير. قلت لها. ولماذا انا لا اعتبر جاك تهديدا لى ايضا. قالت خوخة. اذن انت لا تحبنى. ما دمت لا تعار منه. قلت لها. الغيرة قلة ثقة بالنفس. ثم انها خوف من فقدان الحبيب وهذا يشعل الحب والاثارة اكثر لعلمك. قالت خوخة فى استهجان. اذن انت تريد ان تثير ايرك من خلال عذابى وغيرتى عليك ومن خلال سماحك لجاك بالتحرش بى. وربما مضاجعتى. لعلمك انا لن امنعه. لانه يشبهك كثيرا وليس هناك حاجز انه ابنى. سامنحه نفسى لكى ارى ماذا ستفعل. ونهضت من غرفتنا تحاول الذهاب الى جاك الواقف وحده فى الشرفة. قلت لها. وانا امسكها بقوة. يا مجنونة. هل تظنين انه يمكن ان اسمح بذلك. ساقتله واقتلك. واتزوج اليسون عندها. توقفت وضربتنى فى صدرى وهى تبكى. يا وحش يا وحش. قبلت خديها ولعقت دموعها. وضممتها بقوة. وسرحت بيدى على شهرها الطويل الناعم الفاحم حتى اخر ظهرها كشعر الخليجيات والهنديات والباكستانيات وشعر شريهان. قلت لها. هل تظنين انى اتركك يا خوخة. لن اتركك لاخرى ابدا. ولن اتركك حتى موتى. ولن اتركك الا زوجة لى وحبلى باولادى. يا عصبى انت يا غضبان يا حلو. ايه النهجان والعرق والقلب اللى بيجرى فى سباق جرى ده يا خوخة. يا كميلة انتى. وانا اقبل وجهها المتعرق واضمها. وهى كالقطة المتشوقة تلتصق بى تخشى ان تخسرنى لاخرى تشبهها لحد التطابق كالتوامتين المتماثلتين. قلت لها. اموت فيكى وانتى غضبانة وانتى مبسوطة. تعالى. واقتربنا من الفراش والقيتها علبه. وقلت لها. انا اعلم كيف اصالحك واطفئ نيران غيرة قلبك. انظرى كل شبر فى جسمى لك وحدك. هذا الاير لن يدخل ك س ا سوى ك س ك. وباذنك طبعا ومباركتك ك س نعمت. ولو اردتنى ان افسخ الخطوبة حالا سافعل. قالت ضاحكة. لا. نعمت هى مستقبلك واوقن انها لا تمثل تهديدا لعرشى الديفاين فى قلبك. ولكن عليك ان تقنع منى بما افعله لك حاليا. اما دخول ايرك فى ك س ى. فهذا من رابع المستحيلات. بل ان تحقق تسعمائة وتسعة وتسعون الفا وتسعة وتسعون مستحيلا من المستحيلات المليون. فان هذا المستحيل الاخير لاكمال المليون لن يتحقق ولن يصبح ممكنا. قلت لها. سنرى. لست متعجلا. وانا وراءك حتى اخر حياتى. لن اياس مهما قلت. ابتسمت خوخة فى خجل وسرور من مدى حبى لها واصرارى عليها. ولم تعقب. وساعدتنى فى تجريدها من كل ثيابها. حتى اصبحت عارية الا من شبشب عالى الكعب شفاف النعل ومقدمته مغطاة بالفراء الاسود. انمتها على الفراش. ولم اتعرى. مددت يدى الى موضع قلبها. ونزلت بفمى اقبل هذا الموضع. وقلت لها. بقى القلب ده يغير ويزعل ويجرى فى سباق. طب ادى مليون بوسة له عشان يطمن ويهدا. العيون دى تعيط. طب ادى كمان مليون بوسة لها ولوش خوخة الامووورة اللى مفيش فى جمالها ولا جمال ك س ها حد. ضحكت وقالت. يا وسخ. قلت لها. انا امنحك لقب ملكة جمال اكس اس العالم. وفى موسوعة جينيز خوخة صاحبة اجمل ك س فى العالم. قهقهت خوخة ضاحكة. وكتمت ضحكتها بفمها وقبلاتى التى تلقتها وشاركت بها شاكرة ومتعطشة. وانا العق عرقها واغمر كل ما يقع تحت نظرى من بدنها باللمسات والقبلات. ومن كلمات التدليل والتعويض والارضاء التى صببتها عليها صبا. صاحت دون ان المس ك س ها. وقالت. هاجيبهم. فاسرعت بفمى اغلق بوابة ك س ها واشفط كل قطرة عسل من بئر العسل المتفجر باعجوبة وعجيبة. فعدت بعدها لتدليلها مرى اخرى ومغازلتها وعادت تفجر عسلها فى فمى مرة اخرى. وعدت للقبلات ومصصت حلماتها وعجنت نهودها بقوة بيدى. واتحفتها بمزيد من كلمات التدليل والغزل. ففعلتها مرة اخرى. هذه الربة العجيبة المتفجرة بالعسل الليلة. قالت لى لاهثة. كفى كفى. ساموت لو كلمتنى مرة اخرى بكلماتك السحرية. لم يحصل لى ذلك من قبل لا معك ولا مع باباك. ماذا فعلت بى الليلة. دون ان تلمس ك س ى بفمك او يدك. تفجر عسلا متدفقا منبجسا منبثقا فقط من كلماتك. علمت انك تحبنى. يكفى لو اردتنى الا اموت. هيا الان لماذا لم تتجرد من ثيابك يا رشروشتى. اريد لمس ايرى وانتاع نظر بهذا الجسم الذى صنعته واوجدته فى رحمى واخرجته للعالم. هيا يا قمر يا حلو انت. قلت لها. لا الليلة ليلتك وحدك وانا اعاقب نفسى لانى ابكيتك. قالت. لا ما دامت ليلتى فسابكى مرة اخرى واحزن لو لن تفعل ما امرتك به يا ولد. هيا. اريد ان اشعر بايرك يذهب جيئة وذهابا ويروح ويغدو للامام وللخلف ذهابا واسابا بين نهودى الثقال الكواعب اللذين تعشقهما عشقا منونا يا مجنون. لحمهما وبدانتهما وهالتاهما وحلمتاهما تنتظر امتاع ايرك كما امتعت فمك ويدك وعينك. انتصب ايرى بقوة من كلمات ماما المغرية والمثيرة وصنع فى بنطلون بيجامتى خيمة عالية راتها خوخة وضحكت. ومدت يدها تتحسسها فى حب وعيونها تذوب فى عيونى تتسابق عيوننا فى معرفة اينا سيذوب اولا فى الاخر. نهضت بسرعة وتجردت من بيجامتى.. ورقدت جوارها. مدت يدها الى ايرى المنتصب بشدة. فتاوهت. قالت فى حب. انه جوعان متشوق محروم. وانا الوحيدة القادرة على اسعاده واراحته. تعالى يا رشاد الصغير ستريحك خديجة الكبيرة ولكن لا تطمع فى خديجة الصغيرة ذات الب ظ ر والشفاه المتهدلة اللابيا مينورا واللابيا ماجورا فهذه محظورة ومستحيلة. تعالى يا رشاد الكبير وضع رشاد الصغير بين نهود خديجة الكبيرة. وبالفعل نهضت كالشاطر والابن المطيع لامه والولد الطيب. وجعلت ساقى وركبتى على جانبى ذراعى خوخة. ووقفت على ركبتى. وضمت خوخة بيديها نهودها الثقال قليلا حول ايرى. وبدات اتحرك واتذكر نوا موفينجوذ هزارك. وكلما اقترب راس ايرى من فمها فتحت له فمها كالقطار يدخل فى نفق السكك الحديدية. يغمس ايرى نفسه فى عسل ريقها ولزوجة رضابها وحلاوة لعابها. تاوهت وقلت لها فى ثانى تيتجوب يحصل بيننا. ااااه ما انعم ب ز ازك يا ماما. امممم. وما اجمل الهالات والحلمات والجبلين التوامين والكرتين الارضيتين كالمدارين الفلكيين orbs. globes. twin mounds. تمتعين عينى وايرى يا خوخة. جدكيب يو فورمى اند سيفيو فروم انى هارم اورمالادى. مكثت طويلا استمتع بحضن نهود ماما حول ا يرى وبعد متعة طويلة لذيذة وتدريجية. صحت واطلقت حليبى فى وجهها وعلى شفتيها ونهديها والوادى الناعم الحلو بينهما. مسحت خوخة الحليب باصابعها عن ارجاء وجهها ومصته بتلذذ فى فمها. ودلكت الحليب الذى على نهديها كالمرهم او زيت الماساج حتى لمع صدرها بشكل مثير. ونمنا نوما عميقا فى احضان بعضنا عراة حفاة لا نسال عن الزمن. فى اليوم التالى صباحا. نهضنا على صوت تاوهات عاشقين قادمة من غرفة اليسون وجاك. ذهبنا. وواربنا الباب الذى لم يكن مغلقا. ووجدنا اليسون تتقافز فوق جاك عارية حافية مثله. ثم ما لبث ان قلبها للوضع القططى الكلبى. وبعد قليل انقلبوا لوضع 69 يلحس ك س ها وتمص اي ره. كانت خوخة تفرك ك س ها بجنون وقد ارتدت منامتها الساتان الزرقاء السماوية. واحمر وجهها وهى ترى نفسها وابنها زوجين وعاشقين يمارسان الج ن س الكامل والحب الكامل. واستمعنا الى كلمات العشق والفحش وتاوهات اليسون وجاك. وانا ادلك ايرى المنتصب من فوق بيجامتى. حتى اطلقت حليبى واطلق خوخة عسلها فى ملابسنا. ونحن نرى اليسون الان فى الوضع المشنارى تحت جاك. وهو يصيح وقد ادخل ايره فى اعماق ك س ها. ومهبلها التوام لمهبل خوخة. واطلق حليبه وفيرا غزيرا. كم احسده واتساءل وانا متى احظى انا ايضا بمتعة احاطة مهبل زوجتى خوخة لاير ى. ياترى ما شعورك يا جاك. سيكون مهبل خوخة اول مهبل يدخله ا يرى فى حياتى. ولن اتنازل عن هذا الحق. نعمت فلتكن الثانية وليست الاولى ابدا. اسف يا نعمت الـلـه. كم اشتاق لهذه اللحظة الحاسمة واموت توقا لها يا خوخة. ساحطم هذا المستحيل الذى تكلميننى عنه. انت لى مهما طال الزمن. ثم تساءلت هل سنجد فى كل زمان ومكان نذهب اليه شبيها بى وشبيهة بامى خوخة. كم اتمنى ذلك. الفصل الثانى والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر فى منتصف النهار. عادت لمياء من عند صديقها الشاب الى منزل رشاد وخديجة بهوليوود. ودهشت حين رات الشبيهين اليسون وجاك. وسالتنى وسالت خوخة عن ذلك. قالت لها خوخة نظريتها عن التناسخ وعززتها بادلة من ذاكرة اليسون والديجافو. رحبت اليسون وجاك بلمياء. وجلست لمياء جوارى تحتك بى وتلتصق وهى تنظر الى بعيون حالمة. واحمر وجه خوخة قليلا لكنها اشاحت بوجهها وتظاهرت بعدم الاهتمام. ونيران غيرتها تحرقها ببطء. فلتتعذب قليلا كما تعذبنى بمستحيلها كثيرا. ونظرت الى لمياء. كم لمس هذا الجسم المصرى بلدياتى عشاق بكل اللغات والرلجنز والاعراق ومن عصور زمنية متعددة. اذاقتهم الحب المصرى دون عقد شرقية ولطف المراة المصرية قبل وقوعها ببراثن الابايااندهيجاب. كم ذوبت بدلالها الفرعونى الكثيرين. انها حقا جميلة لا باس بها. ونظرت لخوخة فوجدتها تراقب عيونى فى غضب فابتسمت. ومسحت خد لمياء بيدى فانحنت على كفى كالقطة المتشوقة. ثم ابعدت يدى. ولكن ظلت لمياء ملتصقة بجسدى جانبيا بشدة. غيرت الموضوع لاهدئ من بركان خوخة القابل للانفجار وتدمير هوليوود كلها فى اية لحظة. وقلت. هلموا نتابع ما سيفعله اليوم ابطال ميكروباص الغرام. ونهضنا جميعا لنراقب احداث الرواية وفصولها تحصل امامنا بحق وحقيقى بعدما حركتنا لمياء زمنيا للامام اسبوعين. وبالفعل راينا محمود ووردة وصفاء. كان محمود يستشاط غضبا وهو يرى رب الاسرة الامريكى الاشقر يقبل امه وردة من فمها. وهى ترد له القبلة بحرارة. راينا ذلك من نافذة المنزل الامريكى الذى يعيشون فيه مع تلك الاسرة الامريكية. كما راينا ربة المنزل الشقراء تجلس جوار محمود وتلتصق به وتضمه اليها. وهو مشغول بالشقيق المراهق لابنتها وهو ينيم صفاء على اريكة قريبة عارية حافية. ويتموضع بين فخذيها. كانت وردة عارية المؤخرة والنصف السفلى تماما وترتدى بنصفها العلوى بلوزة ذات ازرار تشبه القميص تغطى نصفها العلوى وجزءا يسيرا من خصرها واول ردفيها. وك س ها عار تماما واضح ظاهر وبارز من بين ردفيها. وهى تنحنى على رب الاسرة ذا الشعر الملح والفلفل. لتتلقى القبلات على فمها. ما الذى اوصلهم الى هذا الحال. اذن نحن فى الفصل الخامس ربما من ميكروباص الغرام. حين اشتهى محمود ربة المنزل الشقراء وصارحها بذلك. فاشترطت عليه من اجل موافقتها على اقامة علاقة معه ان يسمح لزوجها باقامة علاقة مع امه فى المقابل. فهو الاخر يشتهيها بشدة خلال لقاءاته الجنسية مع زوجته الشقراء هذه. فرفض محمود بشدة وسب ربة المنزل الشقراء. لكنه وبعد ايام لم يستطع مقاومة جمالها واغرائها ورغبته العارمة فيها. واعمت رغبته صوت العقل لديه. ووافق. وفى اليوم الموعود. جلست جواره الشقراء. وجلست وردة امه جوار زوج الشقراء. لم تكن وردة تدرى لماذا طلب منها ابنها محمود الجلوس جوار هذا الرجل. وحين بدا الرجل يغازلها ويتحرش بها. حاولت النهوض والاستنجاد بابنها محمود. وهى تقول له. انا امراة متزوجة ارجوك لا تفعل ذلك. ابتعد عنى. دعنى وشانى. ولكن وردة لاحظت ان ابنها محمود يتحاشى النظر اليها. ويندمج مع زوجة الرجل فى قبلات واحضان دون ان يحرك الرجل ساكنا. او يغضب او يعترض او يمنعه او يصفع امراته. شعرت ان ابنها خانها وخذلها وتخلى عنها وباعها للرجل مقابل ليلة مع هذه الشقراء الفاتنة. قالت فى نفسها. يالك من شهوانى وسخ يا محمود. حسنا تريدنى ان اضاجع هذا الرجل. واخون اباك معك وعرض امك ينتهك امامك. لا ضير. وعلى كل حال الرجل وسيم ولطيف. ساريك عرضا يا محمود لن تنساه. ولكن محمود شعر بالصدمة والابن المراهق للرجل والمراة وشقيق الفتاة الشقراء الابنة. يجر صفاء من يدها وهى تقاوم وتتملص. وتستنجد بمحمود ووردة. وينهض محمود ليحاول انقاذها ويلكم المراهق. لكن وردة نكاية فى محمود تساعد والد المراهق على لكم محمود الذى يسقط فى احضان الشقراء التى تكتفه وتقيده بشدة جوارها. بيديها وايضا بقيود كأنما كانت تعلم انه سيفعل ذلك. هل هى مؤامرة مع الابن المراهق. كان محمود ضحية لها. وتساعد وردة الوالد فى تقييد يدى صفاء فى الاريكة. وتمزق ثياب وردة وتباعد ساقيها وترفعهما من اجل الفتى المراهق الذى اثير الان بشدة وتجرد من ثيابه كلها فى ثوان. كانت وردة تقول فى نفسها. اكتو يا محمود بنار لعبتك القذرة. وما دمت لم تغار على امك وتحميها. فعليك ان تتحمل ايضا نهش الرجال لخطيبتك العذراء اليتيمة الاغلى عندك من امك. وادخل المراهق الاشقر ايره الضخم فى ك س صفاء الصارخة التى تتملص دون جدوى. وتقول. لا يا وردة. حرام عليكى. انا بنت بنوت. انا خطيبة ابنك. بتعملى كده ليه. انتم كلكم اتجننتم ولا ايه ماتحوشها يا محمود. ااااااااااه. وافتض المراهق الفيرجن بكارة صفاء الفيرجن ايضا. وبدا المراهق الاشقر يتاوه وهو يقول. ك س ها حلو وضيق جدا يا ماما. قالت الام الشقراء. لانه جديد وينا ك لتوه الان لاول مرة فى حياته يا روح قلبى. امتعها يا ولد وامتع نفسك. قال. خذى فى ك س ك المصرى يا شر مو طة. اعجبك ايرى يا عا هرة. واثارت الكلمات محمود الذى كان يبكى بدموعه على زوجته المستقبلية صفاء وهى تنتهك امام عينيه وبمساعدة امه وردة نكاية فيه. ونهض ومزق ثياب الام الشقراء وهى تضحك وهو يقول هيا يا عا هرة. سيغزو اير ى المصرى اعماق مهبلك الامريكى الاشقر امام زوجك وابنك وابنتك. اين هى. ناديها لتشاهد فضيحتك. قالت الشقراء ضاحكة. وفضيحتك انت ايضا يا عزيزى. امك وخطيبتك تحت ايور حبايبى ابنى وزوجى. وشعرت باير محمود يتضخم اكثر فى يدها وهى تدلكه. وشعرت بالجذل والسرور لانها استطاعت اثارته كل هذه الاثارة. وتفرست فى وجهه. امممم كم هو وسيم. ونادت الشقراء على ابنتها الشقراء التى جاءت مسرعة تطالع المشهد فى ذهول. وسرعان ما تجردت من ثيابها السفلية فقط وكانت شيرليدر ولاعبة تنس. واخذت تدعك ك س ها بقوة وتتاوه بطريقة رجولية وجراة ذكورية وكانها شاب مغتلم مثار لا فتاة. وقفت بعيدا بمسافة امنة وتفرجت ورفضت الدخول والانضمام واكتفت بدور المتفرج. وكان الثلاثة الرجال منشغلين عنها وعن الاهتمام بامرها بالنسوة الثلاث اللواتى معهم. جلست الام الامريكية الشقراء فوق ا ير محمود تتقافز فوقه وتعانقه وتدفن راسه فى نهودها وا يره فى اعماق مهبلها. وكذلك فعلت وردة مع رب الاسرة الامريكى. اما صفاء فكانت تتاوه الان تحت المراهق الاشقر. وتقفل ساقيها فوق ظهره بقوة كالمقص. وهى تقول له. كمااااان. زدنى من ا يرك. متعنى. انا عا هرتك. متع ك س ى المصرى با يرك الامريكى الضخم. وعلا صوت الام الشقراء. ااااااه متعنى با يرك المصرى الضخم فى ك س ى الامريكى الاشقر. انصرفنا انا وخوخة ولمياء واليسون وجاك. بعدما اطلقنا حليبنا انا وجاك واطلقت النسوة عسلهن. وقررت لمياء الاسراع بالزمن مرة اخرى. حتى راينا احداث الفصل العاشر. وردة وصفاء ومحمود فى احد ستوديوهات هوليوود. فى الكواليس. بعدما تعرفوا لاسابيع وشهور بين شد وجذب على نجوم هوليوود فى الاربعينات. بفضل الاسرة الامريكية التى استضافتهم ودفعوا مقابل المبيت والتعرف على عالم هوليوود ونجومه ممارسات حب مع الاب والام والابن المراهق. وانجذب محمود لنجمات وانجذبن له كما انجذبت له كومبارسات فتيات. وانجذب نجوم وكومبارسات رجال لامه وردة وخطيبته صفاء بشدة. الان فى الكواليس راينا محمود ووردة وصفاء. فيما يشبه حفلة ج ن س جماعى ضخمة كحفلات الاورجى. ومعهم جين تيرنى وافا جاردنر ولانا تيرنر وجوان بلونديل وروبى كيلر وبربرا ستانسويك وكلوديت كولبرت وبيتى جرابل ودونا ريد وجنجر روجرز وفيرونيكا ليك ونتالى وود وجيمس ستيوارت وجريجورى بيك وكارى جرانت وكلارك جيبل. النجمات يتساحقن مع وردة وصفاء ثم يتركنهما للنجوم جيمس وجريجورى وكارى وكلارك يمارسون الحب جماعيا معهما. ثم يذهبن الى محمود يقبل بربرا ويحتضن جوان وتمص له ا يره كلوديت او ريتا هيوارث. وتتقافز فوق ا يره افا او نتالى او فيرونيكا او جين او بيتى او جنجر او روبى. والنجمات يتبخترن باجسامهن الرشيقة الحلوة وحزام الجارتر والمايوهات والتاييرات وملابس الاربعينات الداخلية والخارجية يمارسن الحب وهن لا زلن يرتدين بعضها على اجسادهن او فى اقدامهن. ودعنا انا وخوخة ولمياء اليسون وجاك. لدى قرارنا بمغادرة الولايات المتحدة وزمن الاربعينات متجهين لنفس الزمن ولكن فى مصر. زمن الطرابيش والباشاوات والسرايات والعلم الاخضر وقتها المستوحى من تركيا بهلاله الابيض ونجومه الثلاث والذى استبدل لاحقا بعد ريفيوليشن ناينتين فيفتى تو بعلمنا الجميل ايضا ثلاثى الالوان الاحمر والابيض والاسود والنجمتان الخضراوان او النسر الذهبى . زمن الفن الكلاسيكى الجميل. زمن القاهرة واحيائها الراقية وتماثيلها وميادينها الهادئة. انه زمن لم تكن فيه امى خوخة قد ولدت بعد وبالطبع لم اكن ولدت انا ايضا. واقمنا فى لوكاندة. كانت لمياء اكثر خبرة وتجمع فى حقيبتها السحرية نقودا كثيرة من كل العصور من اجل تسهيل حركتها فى الزمان والمكان الغريب والمختلف. وبذلك تحركت لمياء مكانيا بنا الى احداث الفصل الرابع عشر من ميكروباص الغرام. حين ذهب ابطالنا الثلاثة محمود ووردة وصفاء بالميكروباص العجيب الى مصر الاربعينات. وايضا قامت هناك علاقات بين الثلاثة ومشاهير السينما المصرية انذاك رجالا ونساء. مثل انور وجدى ولولا صدقى. ليلى مراد. محسن سرحان. شكرى سرحان. مديحة يسرى. شادية. فاتن حمامة. نجيب الريحانى. سامية جمال. تحية كاريوكا. شكوكو. اسماعيل يس. لم نهتم انا وخوخة كثيرا بمتابعة شاملة ودقيقة للابطال الثلاثة محمود وامه وردة وخطيبته اليتيمة صفاء التى لم تعد عذراء الان وان كان لا يزال وهى تحبه واصبح ما بينهما يشبه خطوبة مفتوحة وتقبل فقدانه لحق فض البكارة حين زواجهما لدى عودتهم مع وردة الى زمنهم الحديث والمعاصر. لكننا نعلم من قراءتنا للرواية مسبقا انه بحلول قرب نهاية الرحلة بميكروباص الغرام ستحمل وردة من ضابط رومانى وستحمل صفاء من مواطن المانى شاب فى عهد الرايخ الثانى. وكانت هذه انباء سيئة لمحمود لم يتقبلها بسهولة. وبقى الثلاثة فى كوخ منعزل فى احدى بقاع وغابات اوروبا العصور الوسطى حتى ساعدت نساء القرية الاوروبية قرية السحر والتنانين ومخلوقات الorc ومخلوقات ال elf الفتيات الحلوات والجنيات الصغيرات مثل تينكربيل والفرسان والكروسيدرز على توليد شقيق محمود من امه. وابن محمود من زوجته وخطيبته صفاء. بقينا انا وخوخة ولمياء فى زمن روايات نجيب محفوظ. زمن الفتوات وزمن القاهرة 30 رغم اننا بالاربعينات. وزمن نجيب الريحانى. اشترينا واكلنا بعض اطعمة البقالة التى لم تعد موجودة فى مصر القرن الحادى والعشرين. مثل السمك البكالا. وبعض الفواكه ايضا مثل التى ذكرتها زينات صدقى فى مشهدها مع الفكهانى فى فيلم اسماعيل ياسين فى مستشفى المجانين. جلسنا على كورنيش نيل قاهرة الاربعينات وتمشينا فى انحائها نتعجب من الفارق الحضارى وتاخر التطور فلا هواتف ارضية ولا ذكية. ولا تلفزيونات. فقط سينمات تقدم روائع السينماتين المصرية والامريكية انذاك. كما شاهدنا جنود البريتيش اوكيوبيشن. وانتشار اصحاب الاطيان المترامية الاطراف فى البرليامنت. وذير فايتنج اجينست اني بيل فورذا بوور اور فور اكريكالشر ريفورم. كما شاهدنا ستوديو مصر وستوديو نحاس وغيرها من الاستوديوهات الرائعة التى صورت فيها روائع افلام الحارة المصرية وافلام السرايات ايضا ان صح التعبير. بديكورات المنازل الداخلية واثاثها المميز وبابها ذى الضلفتين والشراعتين الزجاجيتين المصنفرتين والمحلاتين بقضبان معدنية على شكل الهلال والنجوم وزخارف اخرى وسقفها العالى. وديكورات الحارة الخارجية والقهوة والفكهانى والبقال والمكوجى الخ. اقمنا انا وخوخة ولمياء فى لوكاندة عريقة كانت لا تزال يديرها الاجانب. والقاهرة وقتذاك تموج بالجاليات الاجنبية الراقية من يونانيين وايطاليين وانجليز الخ. اضافة للتجار الجيويش الكبار والذين اعطوا للقاهرة والاسكندرية وبورسعيد رقيا خاصا فى الاطعمة والصيدلة والملابس والسينما والصناعات والانشطة الحياتية والسفور والتحرر والقيم الغربية مما فقدته البلاد تدريجيا لاحقا. ثم قررنا لتوفر المال لدينا ورخص الاسعار نسبيا تاجير شقة عريقة عالية السقف وواسعة وذات باب بضلفتين وشراعتين. استطاعت لمياء كعادتها بسرعة اقتناص حبيب متيم من الافندية الجامعيين المثقفين المهتمين بالبليتكس ذوى الطرابيش والبذلات. وبقينا انا وخوخة لفترة وحدنا. كنا خلالها لا نتوقف عن المص واللحس والبلوجوب والهاندجوب والريمجوب والتيتجوب وحتى الفووتجوب. ولكن ولجمال خوخة وقفت متفرجا اتميز غيظا وغضبا وكثيرون افندية وفكهانى ومكوجى وحتى باشا وبعض الضباط البريتيش وبعض الرجال من الجاليات الاجنبية واصحاب المتاجر الجيويش يتحرشون بها ويغازلونها. وكانت تستجيب للمسة او قبلة او ضمة ولا تمنعهم من المغازلات والثرثرة. وكانوا يظنون انها اختى وهى تمادت فى اغاظتى والانتقام منى بسبب غيرتها من اشتهائى للمياء ولاليسون. واكدت لهم بالفعل انها اختى وانها بنت بنوت ساعدها فى ذلك شبابها الدائم ومظهرها النضر. لذلك لم يكن يمر يوم الا ويطرق بابنا متقدم لخطبتها والزواج بها. فاصرفه بمئات الحجج والذرائع وكل يوم تتغيب خوخة وتترك فراشنا خاويا جوارى. واتعقبها بالتاكسيات العتيقة الطراز. فاجدها فى جنينة او جبلاية الاسماك او حديقة الحيوان مع احد المتيمين. قلت لها. يا خوخة انت تلعبين لعبة خطرة. توقفى والا ندمت. قالت. هل تهددنى يا ولد يا مفعوص انت. قلت لها. يا خوخة لست اهددك. ولكن نحن فى زمن خطر. يمكن ان يشتهيك الريكس وتصبح مشكلة كبرى. او يخطفك باشا بنفوذه وهيلمانه. ولا استطيع انقاذك يا ماما. عندها اقتل نفسى دون ابطاء ولا تردد. قالت لى. كفاية بكش. يا بتاع اليسون ولمياء. خليهم ينفعوك او يحبوك قد خوخة. قلت لها. يا غيارة. هتضيعينا. صفعتنى وقالت. انت تخرس خالص وانا حرة اعمل اللى يعجبنى. واصبح عاديا بعد ذلك ان ارى بريتيش اوفيسر او بقال يونانى او جواهرجى جيويش او تاجر اقمشة ايطالى يقبلها من خدها ويعانقها قائلا كيف حالك يا حبيبتى. وهى تعانقه ويتهامسان ويضحكان. لعله لم يصل الامر بها لتسليم نفسها لهم ولكنها تلعب دور ال cocktease باقتدار. واخيرا حدث ما لا يحمد عقباه وما كنت اخشاه. اذ استيقظت ذات صباح ولم اجدها جوارى وتوقعت ان تعود فى وقت بعد الظهيرة كعادتها لكنها لم تفعل ولم تبيت الليلة معى. قلقت حتى الموت. واسرعت الى لمياء استدعيها من مقرها فى حضن حبيبها. لنرى ماذا بامكاننا ان نفعل. قالت لى لمياء. هل انت متاكد انها اختطفت. اقصد لعلها باتت مع حبيب لها كما افعل دوما. قلت لها. لا ليست خوخة بهذه العادات. ولم تفعلها ابدا. الامر مريب يا لولو. امسكت لمياء يدى تدلكها فى حب وشفقة وقبلت شفتى فجاة. وقالت. اعلم انك تحبها جدا. ولذلك لا تستجيب لى ولا لغيرى. واعلم ان لى مكانا فى قلبك ولكنك تقمعه ارضاء لها ولعرشها الديفاين فى قلبك. على كل حال ولاجل خاطرك ومكانى هذا الذى فى قلبى ومكانك فى قلبى. سال صديقى من حسن حظك انه له صديق مهم فى القلم السياسى. وبالفعل عرفت لمياء السر. ان خوخة محتجزة عند باشا مهم وكبير اسمه ... فى سراياه وعلمت على الفور انه الذى كان يغازلها. وقالت لمياء ان مصادر اخبرت صديق صديقها انها متمنعة جدا وتبكى طيلة اليوم وحبيسة غرفتها حتى ان الباشا قيدها لايام فى السرير لتاديبها وكسر ارادتها ثم وضعها فى قفص واسع مقيدة من عنقها بطوق حديدى وممتد منه سلسلة او جنزير طويل ومتين ويطعمها فى طبق للكلاب حتى ترضى به حبيبا وزوجا ومساكنا. لكنه فشل لليوم فى ذلك. يطعمها جيدا ويدللها رغم ذلك. لكن الى حين فربما يفقد صبره ويغتصبها عنوة او يقتلها او يجوعها. قررت لمياء وانا التسلل مكانيا الى غرفة خوخة لتخليصها من هذا الرجل القاسى. وبالفعل نقلتنى لمياء ونقلت نفسها بقدرتها العقلية بلمح البصر الى داخل الغرفة بسراى الباشا حيث القفص المحتجزة به خوخة الهتى وحبيبتى. واختبانا داخل خزانة ثياب انا ولمياء ونحن نسمع احدهم يفتح باب الغرفة. كان الباشا. وقف امام قفص خوخة ووضع بعض الطعام لها فى الطبق فعضته فتاوه. وقال. يا بنت العضاضة. مش كفاية عند بقى. طال صبرى عليك يا خديجة. ممكن اجوعك او ارميكى للخدامين ينهشوا لحمك. قالت له. Go to hell fuck you you sick fuck. قال لها وقد انتفخت اوداجه التاركيش. طيب من بكرة هتجوعى لغاية ما تقولى حقى برقبتى وتخضعى لكل اللى انا عايزه وتبقى الجارية بتاعتى. وخرج غاضبا وهو يشتمها باقذع الشتائم فلاح خرسيس. ذهبنا بسرعة ولم نجد مفتاحا للقفص ولكن لمياء قررت اصطحاب القفص معنا بما فيه خوخة لزمن اخر. وعدنا لزمن احدث بعصر الريبلبك بمصر. حيث تعرف لمياء حبيبا يعمل حدادا وجعلته يحطم قفل القفص وقفل الطوق من عنق خوخة التى كانت عارية حافية. وسترتها بملاءة وقلت لها معاتبا. ارايت نتيجة عنادك معى يا خوختى الحلوة. فبكت خوخة واحتضنتنى. وقالت. انت السبب. قلت لها. يا غيارة حد يسيب سكر القصب ويروح لسكر البنجر المنتن المعفن. او يسيب زيت الذرة والقطن والكتان ويروح للزيت الخليط المسرطن. قالت. مانت رمرام بقى اعملك ايه. قلت لها. عموما انا قابل تستمتع بشوية مغازلة من شباب ورجالة العصور والاماكن اللى هنروحها. لعدة اسباب وبعدة شروط. قالت فى لهفة. ايه هى. قلت لها. الاسباب ان ده بيشعلل غيرتى ويحسسنى بتهديد وخوف من فقدانك او خسارتك او ان واحد فيهم يخطفك ويتجوزك. وده مثير وبيعذبنى كمان بس حلو. والسبب التانى انك محتاجة تحسى بتنوع الرجال فى حياتك وتتعرفى على حياتهم ومهاراتهم ووظايفهم وهواياتهم الرياضية او الابداعية بعدما كنت مقتصرة على بابا بس من اول ما كنتى بنت بنوت لغاية النهارده. وانا تانى راجل دخل حياتك ولو بشكل مش كامل. اما الشروط فاهمها انك تكونى حريصة وتختارى ناس مؤدبة ومش بتاعة استغلال نفوذ وخطف وكلام زى ده. والشرط التانى انك طبعا ماتخشيش فى الغميق معاهم. يعنى فسح ماشى غزل بالكلام ماشى. بوسة او حضنن ممكن. انما اكتر من كده ولو حتى هاندجوب ممنوع منعا باتا. يا مراتى. ومش كل مرة تسلم الجرة واقدر انا ولمياء ننقذك. متدبحيش قلبى عليكى يا روحى. ضحكت خوخة وقالت. ماشى يا جوزى. ثم اضافت. نرجع لموضوعنا. اعمل ايه مانت رمرام. معاك العسل الحقيقى الاصلى كله. وحلاوة فينوس الحوامدية ورايح لى للعسل المغشوش بالمياه والسكر. وحلاوة الرشيدى. فلازم اوريك الرجالة بيموتوا فى تراب رجليا وباشارة من صباع رجلى الصغير ممكن يبقى لى الف جوز وخطيب وحبيب وانت الخسران. قلت لها. اعمل ايه يا خوخة مانتى حارمانى من العسل الكامل وبتدينى عينات بس. وتقوليلى بحبك واكتفى بيا. طب ازاى وانتى حارمانى. قالت لى فى خجل. انا بحبك فوق ما تتصور يا ريتشى. مش بس بصفتك ابنى وانا امك. انما بصفتك اوسم راجل شفته وهاشوفه فى حياتى. اى نعم انت تشبه ابوك كتيرررر فى الشكل. بس حبى ليك الف حب الف ضعف قد حبى لباباك. ومش لازم يكون تعبيرى عن الحب الكبير اوى اوى ده باللى فى دماغك واللى مستحيل طبعا يتحقق. وكفاية اننا بنلعب مع بعض كتير اوى لعب بين الراجل ومراته مش بين ام وابنها. مص ولحس وتيتجوب وريمجوب وحتى فووتجوب. وبنتعرى ونشوف جسم بعض بالكامل. وحملتنا لمياء معها فى نهرى الزمان والمكان لمتابعة شذرات اخرى من فصول رواية ميكروباص الغرام. حيث ارسلت بنا الى عدة محطات متتالية. العصر الفرعونى. العصر البطلمى و الرومانى. الامبراطورية الالمانية الرايخ الثانى. والامبراطورية النمساوية المجرية. وكذلك عهد البيزنطيين والفرس الساسانيين. وعهد انجلترا ديكنز وفرنسا لويس الرابع عشر والثالث عشر ودي ساد وعهد الخديوى اسماعيل وعلى مبارك. كما ذهبنا مكانيا وزمانيا الى اوروبا خاصة ايطاليا وفرنسا والمانيا ولبنان وكندا والولايات المتحدة واليابان بالثمانينات ايضا ضمن فصول الرواية العجيبة ميكروباص الغرام. وفيها كلها راينا مغامرات للابطال الثلاثة مع مشاهير ومغامير ايضا. حتى ان وردة وصفاء اسرتا كجوارى فى العصر العباسى او الفاطمى او المملوكى او فى مصر اسرة محمد على لا اتذكر تماما. واعجب بخوخة كثيرون عبر العصور اثاروا غيرتى وامعنت هى فى اثارة غيرتى انتقاما منى على مغازلاتى الخفيفة لاليسون شبيهتها وايضا للمياء. كذلك ذهب الابطال الثلاثة الى عهود سيئة يحاولون تغيير تاريخها وفشلوا وكادوا يقتلون على ايدى العصابات الاجرامية هناك. واستمعوا حين عادوا الى اغنية تراجيدى اوفارابكونكويست هويتشديسترويد ميدلايست فوريفر باياومار. واغنية فيريايفيل ييرزاوف سفنسسنشرى انمدينا بايكريمينال بروفيتتاها. كما تبعنا انا وخوخة ولمياء الابطال الثلاثة فى سيريا 2000 وايراك 1970. حيث تزوج الابطال الثلاثة وردة بسيريان اليوايت. وصفاء بايراكى ياذيدى كوورد ومحمود بامراة ايراكى شايايت. باختصار تزوج الثلاثة من مينوريتيز اوفايراك اندسيريا. واخيرا عدنا للاسكندرية انا وخوخة ولمياء وكاننا لم نمض يوما واحدا. عدنا فى اليوم الذى سافرنا فيه وقبل ان نودع اماندا واسرتها. وبالتالى اصبح الامر كانهم لا يعرفون بسفرنا اطلاقا وكاننا لم ولن نسافر اصلا. كما قلنا سابقا كان لدى لمياء موهبتان عرفتم الاولى. اما الموهبة الثانية فكانت اذا قرات كتابا يمكنها ادخال نفسها وادخاله ضمن شخصيات واحداث القصة. ولذلك قررت ان اجعلها تقرا قصة StrapTrek للعظيم شارانى بمنتدى ميلفات. فندخل انا وخوخة او ادخل وحدى الى عالم بنات الكواكب الحلوات. ونساء الكواكب الاخرى مع رجال سفينة ارضية ونسائها. وتقرا قصة ووركينج فور هز بروموشن بليتروتيكا. وقصة ذا باج ذات جوت مى مام. وقصة سيدنج اوف سارة. وقصة اباندوند باجزائها. وقصة ذا ميستيك ذات كوست مى ديرلى. وقصص موقع ايه اس اس تى ار خصوصا قصة امهااات وابناء للكاتب ايروس وقصة الام داخل الزواج ماذر از ان اون ذا مارياج. وقصص نيتو بوتاتو neatopotato الجنسية الشهرية للجيب. وقصة المراة العملاقة طولها 60 قدما او 120 مترا. وقصة المراة الخفية والرجل الخفى وسر بيتر والفتيات الصغيرة الجنيات اللواتى بالغابة بحجم الاصبع. وقصة ميرفت والتوامين فى عيد الحب. والام واولادها الثلاثة الذكور وقصة زوجى خطط لنيك شاب بمساعدتى. وقصة مغامرات الزودياك رجل من برج العذراء مع 12 امراة من الابراج ال 12 بليتروتيكا. وقصة امى انثى القنطور مصاصة الدماء ذات القرط الذى على شكل عنقود عنب. ودخلنا انا وخوخة وهى لهذه الروائع وروائع مثل كواكب تتصادم فى كاس من النبيذ الاحمر وقبس تلو قبس من الضوء الاسود. وايام متجردة وشهور حافية و ونهار مرمرى حليبى وليل بازلتى عسلى. للكاتبة ديانا احمد. واحمد بن تحتمس. واستمتعنا جدا وعشنا مغامرات عجيبة. لما استقررنا انا وخوخة بالاسكندرية باللوكاندة مرة اخرى. شاهدنا على مدى الايام التالية فيلم لورنس اوف ارابيا. وشاهدنا بعض روائع نجم البورن مارك والايس وميلانى جاجر وراشيل اشلى وبى جيه سباركس وجون هولمز. كما شاهدنا روائع النجم مات دامون. وحلقات من عائد الى حيفا وروائع باسل الخطيب وموكب الاباء وثلاثية اندلس وليد سيف وحاتم على واخر ايام اليمامة ودليلة والزيبق والفوارس. واعجبنى تمتع تريسى لوردز و صنى ليون بالعالمين عالم البورنو وعالم السينما العادية ال mainstream. الفصل الثالث والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر استقر بى انا وخوخة المقام فى اللوكاندة بالاسكندرية. وقد قررت الاحتفاظ بالقفص قفص الباشا الذى حبس فيه خوخة. كان مثيرا بالنسبة لى. وقلت لها. من اجل انه حين تشاغبيننى ساحبسك فيه. كانت تخاف كثيرا وتقول. بس يا ولد يا كلب انت. قلت لها. زى ما باقولك كده يا خوخة. قالت لى. انت مصمم يعنى. ونظرت فى عيونى تستطلع مدى تصميمى ورغبتى فى ذلك. قلت لها. نعم. وساجعل لمياء ترسله هو وطبق الكلب وطوق جلدى بشريط جلدى بدل الجنزير بموهبتها الى مخزن المرآة العجيبة فى قصرنا المنيف. زفرت خوخة فى استسلام وقالت حسنا. انا موافقة عشان خاطرك انت بس يا دلوعة خوخة. بدانا بعد اسبوع او اسبوعين من العزلة داخل غرفتنا ان نعود الى طبيعتنا بعد كل هذه المغامرات الزمنية والقصصية مع لمياء ومع ابطال ميكروباص الغرام وابطال القصص الاخرى. لسبب ما قررت اماندا البقاء مع اسرتها بالاسكندرية لوقت اطول. وكان زوجها عبد الواحد قد غضب كثيرا من رغبتها فى البقاء. وقال لها بعصبية. ابنتنا امبر حورية وحدها منذ وقت طويل وهى لم تتوقع ذلك. وكذلك رؤسائى فى عملى يتذمرون من اجازاتى الكثيرة هذه. اذا كنت تريدين البقاء بالاسكندرية فابق وحدك او معك ابننا جيسون محمود. ليبق معك يؤنسك. قالت له اماندا. حسنا. اذهب لعملك واطمئن على امبر. وسابقى مع جيسون اسبوعين اضافيين. احببت الاسكندرية وبعدها سنعود. ارتبت فى الامر بشدة. وحكنى انفى الفضولى. اختليت بجيسون جانبا. فى الكافتيريا اياها المجاورة للوكاندة. قلت له. ما السر يا صديقى. ضحك وقال لى. ابشر يا صديقى. ماما وافقت ان نمارس الحب معا ونكون زوجين ولكن اشترطت على اولا الكتمان عن الجميع. وعلى راسهم بابا طبعا. والشرط الثانى اننى حر متى اردت انهاء العلاقة الجسدية ان احببت فتاة من عمرى ولى مطلق الحرية ان ارتبط بها وهى ستظل امى التى تحبنى فوق كل شئ بالوجود سواء بقينا زوجين ام لا. والشرط الثالث الا احاول فصلها عن ابى او تدمير علاقتهما لصالح علاقتى بها وان على احترام ان قلبها ايضا ملك لابى زوجها الاول والاساسى. قلت له. جيدا جدا يا جيسون. هذه بشرى سارة جدا. يسعدنى انك اقتربت من تحقيق حلمك الاسمى. قال لى فرحا. عقبالك يا صديقى. قلت له. لا ادرى يا جيسون. اشعر احيانا ان هذا حلم مستحيل. قال. لا لا تياس. انا كنت مثلك. وضع باعتبارك ان ماما غربية اصلا ولذلك هى ربما اكثر تحررا رغم عنادها الشديد السابق لاعوام طويلة. والنساء طباع. اعتقد من تطور الاحداث معك انها من النوع التدريجى المتمنع ولكنها فى النهاية ستستسلم لمشاعرها ومشاعرك ورغباتها ورغباتك. وانا واثق من ذلك. اتس اميركل ما جرى مع ماندى. وشاهدنا انا وخوخة اغنية نووان كيمابوذ هواتيو كيمابوذ اكسيبت هيهاد بين انتاجونايزيد. قالت لى. انها تمثلك تماما حين تكتب قصتك يحصل لك ذلك. وسمعنا فان دام يقول هذه العبارة بالفيلم فايدناها بشدة. جداز كرييتوراوفسكس سواتس ايمبوسيبل ذاتهيوود جتانجرى اورفيل هيوميليتد او اوفندد اف وي منشن هيم ان ايروتيك نوفيل. تتناول خوخة خيارة او طماطماية. وتحتسى كاسا او كاسين من شمبانيا. او ويسكى. او فودكا. الخ. كعادتها كلما استرخينا حين نبدع ابداعا. المنطقى ان يتم تشجيعنا من القادة والعوام. لا العكس الذى يحصل فى الميدلايست الموبوء. شاهدنا فيلم The Medallion لجاكى شان. وفيلم تايتانيك للقمورة كيت ونسليت والقمور ليوناردو ديكابريو. وقررانا من ليتروتيكا قصة Enslaved to the Mob وقصة Taking of Lena. وقررانا فيها حكمة اعجبتنا. هواى هوين يو كرييت انوفيل اورابوك اوراستاتيو اورابنتينج اورافيلم اوراتيفسيريس اوراسونج اورادانس. زاى سى ات از اثريت توازلام اند ادكليريشن اوفوور اجينست ذم. اندزاى اميدياتلى دكلير وور اجينست يو انتيل يو بيكام الوزر لايك ذم. وقررانا قصة عن قطز وبيبرس لعلى احمد باكثير. واسترجعت ذاكرتى احداث رحلتنا الزمنية والمكانية العجيبة مع لمياء. لقد استغرقت منا عاما كاملا او اكثر. ومع ذلك وياللعجب عدنا الى لوكاندة الاسكندرية فى اليوم السابق ليوم انطلاق رحلتنا هذه. فكأن هذا العام لم يمر ولم نمضه على الاطلاق. تذكرت كيف ذهبنا الى استراليا وروسيا والاتحاد السوفيتى واوروبا الشرقية والغربية. والهند والصين واليابان وحتى انتاركتيكا. وبموهبة لمياء تكلمنا لغات كثيرة بطلاقة عجيبة كأننا مواطنون مولودون بهذه البلاد ونتكلم بلغتها منذ نعومة اظافرنا. وبمخزونها من المال من مختلف عملات البلاد وكل العصور استطعنا شراء ملابس مناسبة او الاقامة بمنازل مناسبة. كذلك التقينا بصناع وضباط وربات بيوت وبنات هوى وباعة بالاسواق ودخلنا بلاط عواهل وملوك فى العصور القديمة. متعقبين مغامرات محمود وامه وردة وخطيبته صفاء. الذين تنتهى روايتهم الطويلة بالعودة الى مصر بالعصر الحالى نقطة بداية رحلتهم. مع سوفينير او تذكار صغير فى بطن وردة وبطن صفاء من حفريات البشرية فى العصور القديمة العصر الرومانى وعصر الامبراطورية الالمانية او الرايخ الثانى والامبراطورية النمساوية المجرية. راينا رمسيس الثانى من لحم ودم وراينا يوليوس قيصر وكلمناه. كما التقينا بحتشبسوت وتحتمس الثالث وخوفو ومنكاورع. كما التقينا ببطليموس الثانى الذى نصب ابويه جدز تو بى وورشيبد. لحبه لهما. كحبى لابوى خديجة واسماعيل. وشيد لهما التماثيل والمعابد. شاهدنا بناء الصروح والمعابد الفرعونية والاهرام والمعابد البطلمية والرومانية والتماثيل الرائعة والقصور. ايضا وقعت فتيات عذراوات بريئات يافعات كثيرات وربات بيوت متزوجات حتى ايضا فى غرامى بكل العصور والاماكن خاصة فى غابات وقرى اوروبا بالعصور الوسطى ولكن غيرة خوخة وحبى لها كان يمنعنى ويجعلنى اصوم وامتنع تماما عن الحب مما كسر قلوب جميلات كثيرات. يجازيكى يا خوخة. كما وقع ملوك كثيرون فى غرام وردة وخوخة. استسلمت لهم وردة لتكون محظية او عشيقة او زوجة ملكية لبعض الوقت. لكن خوخة "اختى البكر العذراء كما كانت تقدم نفسها وكما كنت اقدمها" كانت تهرب مسرعة معى ومع لمياء عندما يحصل ذلك لزمن اخر. خشية تكرار حادثة قفص الباشا. احب خوخة ايضا فتيان ورجال من العوام ومن التجار عزابا ومتزوجين. يابانيين وصينيين وهنود. احبها المان ويوغوسلافيون وامريكان وكنديون واستراليون. ذهبنا الى مؤاب وادوم وعمون كما ركبنا البحر الابيض المتوسط بسفينة نزوره بجزره ومدنه شمالا وجنوبا بالعصر الرومانى والعصر البيزنطى ايضا. وتعقبنا باولذابوستل فى رحلته المذكورة فى اكتساوفذابوستلز. زرنا ايران او فارس بعهد الساسانيين. وشاهدنا كم كانوا حضارة عظمى بعمارتها ونهضتها الشاملة واتسرليجن قبل ان يدمرها البيدوين المخربون اهل الظلام. فى كل عصر وبلد عشنا اياما واسابيع وشهورا. حتى نتشرب ونشبع ونتلذذ بكل عصر كانه عصرنا وكل بلد كانه بلدنا. تلذذنا جدا بهوليوود الاربعينات وحتى الستينات. وتلذذنا جدا بالحياة فى الامبراطورية الالمانية والامبراطورية النمساوية المجرية. وتلذذنا بانجلترا ديكنز وفرنسا الملكية. كما تلذذنا بوجودنا ببلاط الخديوى اسماعيل وقربنا من منزل على مبارك. لكننا شعرنا بالظلام والضيق والالم والضغوط والقرف والاشمئزاز من عصور العصابات الارابكونكويست والكريمينالبروفيتتاها التى زرناها متعقبين ابطال ميكروباص الغرام. والابطال الثلاثة ايضا فشلوا فى اصلاحها واشمازوا منها ورحلوا عنها مثلنا مسرعين. "على فكرة جيسون خلاص هي ن يك مامته". نزلت كلماتى كالصاعقة فجاة على خوخة. كانت خوخة مسترخية جوارى بتوب دانتيل ذى ورود وطويل الاكمام وبانتيهوز ابيض شبه شفاف. قالت خوخة. ايه. بتقول ايه يا مجنون انت. مش معقول طبعا. دى اماندا كلمتنى قبل رحلتنا مع لمياء. وحكت لى ازاى هو زيك يا ريتشى وبيموت فى طرف ضوافر صوابع رجليها. بيعشقها عشق مالوش حدود عمرها ما شافت راجل بيحبها ويفديها بروحه زى ابنها جيسون محمود. وقالت لى انه مستحيل طبعا تخليه يقرب منها. وانا طبعا حكت لها حكايتى انا وانت بس طبعا خبيت انى باعملك بلوجوب او هاندجوب او تيتوب او ريمجوب او فووتجوب. او بنعمل كونيلنجوس و 69. خصوصا انها كانت رافضة بتاتا تعمله الحاجات دى حتى عشان تهديه شوية. فلو قلتلها اللى بعمله معاك هتقول دى ولية شر مو طة. تيجى انت تقولى دلوقتى انها وافقت. طب ازاى. ضحكت وقلت لها. ده سر المهنة يا خوخة. قالت. انت ؟!!. اه يا معرص يا وسخ. عايز الناس كلها تحقق حلمك الوسخ مع ماماتهم. قلت لها. الحقيقة يا ماما انا كنت يائس تماما من حالة جيسون. لان ماندى عنيدة جدا زيك بالضبط. ويمكن اكتر. لكن مع شوية نصايح منى جربها وخلت اماندا تقبل تعمل معاه فوربلاى وملاعبات ولهو زى اللى بنعمله. بس قلت انها مش هتطور العلاقة اكتر من كده. ورحنا رحلتنا. ولما رجعنا لاقيته بيقولى الكلام ده. ان ليلة دخلته على مراته ماندى على وشك تحصل. وانها اشترطت عليه شوية شروط كده. طبعا سالته بينا وبين بعض لما لاقيت اماندا مصممة تستنى فى اسكندرية اسبوعين تلاتة كمان. وده خلا جوزها عبد الواحد ابو جيسون وامبر يقرر الرجوع لوحده لشغله وبنته لانه اتاخر على بنته وعلى شغله اكتر من اللازم واكتر مما كان متوقع ومما كانت امبر وشغله متوقعين. فبالتالى هيخلى الجو لجيسون وماندى يعملوا لباليب هاهاهاها. قالت لى. طيب اورلورد يهنى سعيد بسعيدة. قلت لها. هنحضر طبعا ليلة الدخلة وهاتفق مع جيسون يسيبلنا الباب مفتوح وموارب. ايه رايك. قالت لى. مش عارفة يا ريتشى. روح انت لوحدك اتفرج لو عايز. كمان انا زهقت من قعدتنا فى اسكندرية وعايزة نكمل رحلتنا. هنتاخر اوى كده على باباك. اى نعم هو شارى دماغه ومش بيتصل بنا الا كل فين وفين. ولو متنا ولا هربنا منه ولا هيحس ولا هيعرف الا بعد سنين. بس برضه. وكمان مش هنفضل فى رحلة وسفر على طول لازم نرسى على بر فى النهاية ونرجع مدينتنا الجميلة القاهرة. قلت لها. عموما انا هتفرج لوحدى وهاصورلك الفيلم كله على الموبايل عشان لو حبيتى تتفرجى. ونهضت بالصباح وقطعت ورقة بلوك نتيجة تقويم الحائط الملصق على مستطيله الكرتونى كعادتى كل صباح. وكان اليوم الجمعة 14 يوليو 2017 الموافق 7 ابيب 1733 الموافق 7 ابيب 6258 الموافق 20 شوال 1438 الموافق 20 تموز 5777 الموافق 23 تير 1396. الموافق 23 اسادها 1939. وتثاءبت خوخة فى كسل. وقالت. كم اشتاق للديب فريزر الكبير بقصرنا. كنت ساستطيع الطبخ لك كل يوم طبيخا مصريا صميما من تخزينى قلقاس بسلطة سلق خضراء او عدس او بسلة وجزر او ملوخية. حبيبى الضخم هذا الذى يحمى اللحوم والدجاج والاسماك والخضراوات والمعجنات والخبز لشهور كثيرة دون فساد. اعلم انك تحب ان تاكل من يدى وطبخى يا رشروشتى ولكن ما باليد حيلة. عليك ان تقنع ببعض الاطعمة من يدى فى اوتوبيسنا المنزلى. الفصل الرابع والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر قررنا الرحيل عن الاسكندرية اخيرا متجهين الى واحة سيوة. وقمنا بتوديع اماندا وابنها اللذين اصبحا عاشقين وزوجين. وقررا حين عودتهما الى القاهرة. ان يستمرا فى علاقتهما. ومع الوقت سيصارحان امبر وعبد الواحد بها. كما قررنا الانفصال اخيرا عن لمياء ولو الى حين مع اخذ وعد منها بزيارتنا بالقاهرة مستقبلا حين نعود الى قصرنا المنيف والى ابى اسماعيل. اخذنا احتياجاتنا الغذائية والبنزين وافرطنا فى تخزين الضرورات وحاجات الطوارئ والاحتياجات العادية لمعرفتنا من بعض الاصدقاء بعدم وجود اى محطات بنزين او استراحات او حتى اضاءة فى الطريق. ينقسم الطريق الى قسمين. القسم الاول من الاسكندرية الى مرسى مطروح. وقطعنا حوالى 300 كيلومتر حتى بلغنا مرسى مطروح. بتنا فى مطروح نحو اسبوع او اسبوعين. وهى ميناء ومصيف متوسطى رائع يتميز برماله البيضاء. وزرنا معالم مطروح مثل معبد رمسيس الثاني و مدينة يوليوس قيصر الغارقة و قصر كليوباترا السابعة الغارق. وآثار الترسانة البحرية للبطالمة الكائنة غرب الميناء الحديث و مخبأ روميل. وانبهرنا ونحن نزور شواطئها العديدة : شاطئ عجيبة و شاطئ الأُبَيِّض و شاطئ روميل و كليوباترا والغرام والنخيل والفيروز وباب البحر والليدو ومينا حشيش وعلم الروم والعوام والاوركيد والرميلة. كانت في عهد المصريين القدماء مدينة صيد صغيرة، وعُرفت في عهد الإسكندر الأكبر باسم «أمونيا»، وفي في عهد البطالمة والإمبراطورية البيزنطية عُرفت باسم «بارايتونيون» (باليونانية: Παραιτόνιον) وعرفها الرومان باسم «بارايتونيوم» (باللاتينية: Paraetonium) وأصبحت في عهد الرومان ميناءً هامًّا يتاجر ويصدّر السلع والمحاصيل إلى روما. وأثناء الحرب العالمية الثانية، بنى الإنجليز حصنًا عسكريًا يقع إلى شرق المدينة اسمه «Baggush Box». ثم انطلقنا بالقسم الثانى من الطريق من مطروح الى سيوة ومسافته 400 كم. حتى بلغنا سيوة بعد نحو اربع او خمس ساعات اخيرا. كان لا يزال امامنا فى هذه الرحلة اربع محطات تالية: المنيا ثم الغردقة ثم الاقصر ثم اسوان وابو سمبل ثم العودة الى القاهرة اخيرا. ******* نبذة عن سيوة : سيوة واحة طبعا لا تطل على نيل ولا على بحر. بل هى وسط الصحراء الغربية قرب وادى النطرون. نتشر في أرجائها الآبار والعيون التي تستخدم لأغراض الري والشرب وتعبئة المياه الطبيعية والعلاج، وبها أربع بحيرات كبرى هى المعاصر والزيتون وسيوة والمراقى، فيما اكتشف بها عدة أماكن أثرية مثل معبد آمون، الذي يشهد ظاهرة الاعتدال الربيعي مرتان كل عام، ومقابر جبل الموتى، وأعلنت بها محمية طبيعية تبلغ مساحتها 7800 كم، قطن الواحة ما يقارب من 35 ألف نسمة تقريباً، يعمل أغلبهم بالزراعة أو السياحة. يسود المناخ القاري الصحراوي الواحة، فهي شديدة الحرارة صيفاً، أما شتاؤها فدافئ نهاراً شديد البرودة ليلاً. تشتهر سيوة بالسياحة العلاجية حيث يتوفر برمالها العناصر الطبيعية الصالحة لأغراض الطب البديل. فيما تعتبر رحلات السفاري باستخدام سيارات الدفع الرباعي من الرحلات المحببة لزائري الواحة. وتشير بعض الإحصائيات إلى أن سيوة تستقبل حوالي 30 ألف سائح سنوياً من المصريين والأجانب وصنفها عدد من المواقع الأجنبية والعَربية ضِمن أكثر 9 أماكن عُزلة على كوكب الأرض. للعمارة في سيوة طابع خاص ومميز حيث تبنى المنازل التقليدية بحجر الكرشيف الذي يتكون من الملح والرمال الناعمة المختلطة بالطين، وتصنع الأبواب والنوافذ من أخشاب شجر الزيتون والنخيل. وتعد فنون التطريز والصناعات الفخارية اليدوية من أميز الحرف التقليدية بالواحة، والتي يأتي على رأسها طحون الطاجين، وأواني الطهي الصحراوية ذات الشكل الهرمي التقليدي والمزخرفة بشكل جميل. ولأهل سيوة عيد خاص وهو عيد الحصاد الذي يحتفلون به عند اكتمال القمر بالسماء في شهر أكتوبر من كل عام. كانت حائط صد ضد هجمات الليبيين فى عهد سنفرو وسيزوستريس وامنحتب الاول ومرنبتاح. عقب احتلال الفرس لمصر أرسل قائدهم قمبيز جيشه لاحتلال سيوة التي كان كهنة الإله آمون في معبدها قد تَنَبَّؤُوا له بنهاية هالكة، فجهز جيشاً قوامه خمسون ألف جندي لهدم معبد آمون واحتلال الواحة، إلا أن هذا الجيش ضل طريقه وهلك في الصحراء ولم يصل إلى سيوة. وبعد تلك الحادثة تحققت نبوءة الكهنة في قمبيز فمرض ومات. بعد دخول الإسكندر الأكبر مصر وإنشاءه مدينة الإسكندرية، قرر زيارة معبد آمون بسيوة الذي نال شهرة واسعة بعد حادثة جيش قمبيز. وفي شتاء عام 331 ق.م وصل الإسكندر إلى معبد آمون بسيوة واصطحبه الكاهن الأكبر إلى قدس الأقداس ـ وهو حجرة مظلمة لا يدخلها إلا الكاهن الأكبر والملك ـ ولم يسمح لأي من مساعديه بمرافقته. وحين خرج الإسكندر من المعبد بدا عليه الارتياح، ورفض الإفصاح عما حدث بالداخل، وكان كل ما قاله لأصدقاؤه «سمعت ما يحبه قلبي». ظلت سيوة مستقلة في حضارتها وأسلوب حياتها بعد الفتح الإسلامي لمصر، وقد حاول القائد موسى بن نصير فتحها في عام 708م خلال العصر الأموي بصفته حاكم شمال أفريقيا، فتحرك إليها فوجد مدينة يحيط بها حصن عظيم له أبواب حديدية، ولكنه وجد صعوبة في دخولها فتركها، ومن المرجح أن دخول الدين الإسلامي إلى سيوة كان قبل نهاية القرن الأول الهجري. وفي عام 969م استولت الجيوش الفاطمية على الواحة في 1820 جهز محمد علي باشا تجريدة لفتح سيوة، ونشب قتال بين القوات وأهل الواحة انتهت بانتصار قوات محمد علي واعترافهم بالولاء للحكومة المصرية. وفي العصر الحديث دخلت جيوش المحور الواحة واحتلتها في يوليو 1942، وجلائهم عنها في نوفمبر 1942 بعد انكسارهم في معركة العلمين. واصل اهل سيوة امازيغ. ويتحدثون بلغة تاسيويت المشتقة من الامازيغية. من تقاليد الزواج في سيوة أن تخطب الفتيات منذ صغرهم في سن التاسعة أو قبل ذلك، وحتى تتم العروس سن الزواج ليس من حق الشاب أن يرى خطيبته إلا في الأعياد فقط ويكون ذلك بحضور والدها أو أخيها. وتمتد مراسم الزواج إلى 3 أيام وتتزين العروس بعمل 99 ضفيرة، تحمل كل ضفيرة اسم من أسماء الـلـه الحسنى، وتضع على شعرها زيت الزيتون وتلونه بالحناء، ويهتم أيضاً بتزيين ثوب الزفاف الذي يتميز بالحلي وأغطية الرأس والأحزمة والطرح المشغولة وأقنعة الوجه المليئة بالعملات الفضية أو الذهبية، وترتدي العروس سبعة فساتين مختلفة فوق بعضها، الأول أبيض شفاف، والثاني أحمر شفاف، والثالث أسود، والرابع أصفر، والخامس أزرق، والسادس من الحرير الوردي، والسابع الخارجي يكون مطرزاً بكلف حول الرقبة. ولأوقات الولادة طقوسها الخاصة فإذا كانت عسرة يطلق الزوج مع جيرانه طلقات نارية بجوار زوجته لطرد الجن والتعجيل بالولادة، وعند ميلاد الأطـفـال تجمع النساء حليهن في وعاء به ماء ويرفعنه ثم يترك ليسقط على الأرض متهشماً مرددين الدعاء للطـفـل اعتقاداً بأن ذلك لطرد الأرواح الشريرة، وعندما تضع الأم مولودها تستلقي على كليم مفروش على الأرض لمدة أسبوع أو عشرة أيام، وتأكل السمك المملح، كتقليد موروث. ويعتقد أهل الواحة أن عين المرأة التي يموت عنها زوجها تكون قوية وتجلب الحسد، لذا تعيش في عزلة لأربعين يوماً، ولا تتزوج قبل مرور عام على وفاة زوجها. وتشارك الفتيات حتى سن الثانية عشرة في الاحتفالات الشعبية كاشفة نصف شعرها بينما لا يسمح للمرأة المتزوجة بأن تخرج للطريق إلا إذا غطت كل جسدها ووجهها بملاءة زرقاء تسمى"طرفوط" كما لا يسمح لها بالسير في الطريق حيث يتم التنقل بعربة الكازوزة. وبسيوة عيون كبريتية مشهورة: عين فطناس ، عين واحد ، عين كيغار ، عين كليوبترا. ومقابر فرعونية اثرية: مقبرة باتحوت ، مقبرة سى امون ، مقبرة التمساح ، مقبرة ميسو ايزيس. ومن معالمها ايضا: ضريح سيدى سليمان ، مركز سيوة لتوثيق التراث ، متحف البيت السيوي. وابراج الحمام السيوية. للعمارة في سيوة طابع خاص ومميز حيث تبنى المنازل التقليدية بحجر الكرشيف الذي يتكون من الملح والرمال الناعمة المختلطة بالطين، وتصنع الأبواب والنوافذ من أخشاب شجر الزيتون والنخيل، وتستخدم مادة "الطـفـلة" للصق الأحجار، بعد خلطها بالرمال، وتنسجم تلك البيوت مع الجو القاري للمكان، ففي الشتاء تكون دافئة وفي الصيف تكون رطبة. إلا أنه مؤخراً ارتفع معدل البناء الخرساني بالواحة ما أدى إلى تراجع البناء التقليدي، بسبب احتياج الأبنية المعتمدة على الكرشيف لصيانة سنوية، بسبب ارتفاع منسوب المياه. مبان بدائية جدا من الطوب اللبن وجذوع النخل مساجد او بيوت او فنادق. بدائية جدا. وبلا كهرباء. اشترينا انا وخوخة فساتين سيوية لها وملابس رجالى سيوية لى. تعد سيوة من الأماكن الواعدة بإمكانيتها المائية الصالحة لاستصلاح آلاف الأفدنة كونها تقع بأكملها على نهر من المياه الجوفية العذبة. وتشتهر سيوة بزراعة نخيل البلح وأشجار الزيتون والفواكه المختلفة والحبوب كالقمح والشعير وبعض الخضروات، بالإضافة إلى بعض المزارع السمكية. إلا أن الزراعة بالواحة تقابلها مشاكل تهدد بقائها جراء تملح الأرض وارتفاع منسوب مياه الصرف الزراعي. تزخر سيوة بآبار المياه طبيعية على اختلاف أحجامها وأعماقها والتي تعد من أنقى مصادر المياه في مصر. وتعتبر سيوة مصب للخزان النوبي المصري، وهو أكبر خزان مياه جوفية في مصر، ينبع من النوبة وأسوان ويمر بمناطق صحراوية وواحات صغيرة ويصب في سيوة. جذب هذا الخزان الطبيعي للمياه عدة استثمارات محلية وأجنبية في قطاع المياه الجوفية، أقامت مصانع لتعبئة المياه الطبيعية والتي تشتهر بـ "المياه المعدنية" من بينها مصنع مياه سيوة ومصنع مياه حياة وصافي ومياه أمان سيوة. تنتشر بسيوة الملاحات والمحاجر التي تنتج عدة أنواع مختلفة من الملح لأغراض الاستخدام المحلي والتصدير. يتميز ملح سيوة بمقاييس عالمية وتختلف أنواعه ما بين ملح صخري أو غيره والتي جعلته صالحاً للاستخدام في الدول الأوروبية لأغراض إذابة الثلوج من الطرقات والمطارات، كما يدخل في صناعات عديدة منها الصابون والحرير الصناعي وتكرير الزيوت والغزل والنسيج والكلور والصودا الكاوية والزجاج ومعجون الأسنان والمنظفات الصناعية وعمليات التبريد ووقود الصواريخ والبارود والطوب الحراري وفي معالجة الصرف الصحي وغيرها. ونظراً لتميز سيوة بإنتاجها الزراعي عالي الجودة، فقد اجتذبت عدة استثمارات لمصانع إنتاج وتعبئة التمور بجميع أنواعها وإنتاج الخل والدبس والخميرة الطازجة والعلف الحيواني كما يضم مصانع لإنتاج وتعبئة زيت الزيتون. اقمنا فى فندق رائع اسمه ادرير اميلال. رغم بدائيته وعدم وجود كهرباء واقتصار الاضاءة على الشموع. وضوء القمر والشموع. ويحظر استعمال الهواتف المحمولة خارج الغرف فيه على النزلاء. بنيت حوائطه من حجر الكرشيف الذي يتكون من الملح والرمال الناعمة المختلطة بالطين فيما صنعت الأبواب والنوافذ من خشب أشجار النخيل. ويحيط به 7 بحيرات ملحية وأشجار زيتون. ويربط سيوة طرق بمطروح والسلوم. وبها قرية اولمبية رياضية من انشاء القوات المسلحة. وفى واحة سيوة لا نتمكن انا وخوخة من فعل شئ. سكشوالى. بسبب بداوة الواحة وعدم خصوصية الفندق السيوى فامتننعا عن اى نوع من الفوربلاى. فقط دردشنا قليلا وطويلا ايضا. قلت لها ضاحكا. كم كان جميلا حين كنت ارى من خوختى الحلوة نسخا متناسخة الروح فى كل عصر ومكان ذهبنا اليه مع لمياء جبريللا لولو. "كان هذا اسمها بالكامل او كما اسمت نفسها به" .. قالت خوخة. اتعلم ان هذا لم يكن جميلا بالنسبة لى بل كان بغيضا ومؤلما جدا. لقد مزق نياط قلبى حتى ان فؤادى لن يعود سطحه املس كما كان. بل انطبعت عليه خطوط من الالم والعذاب بسببك. قلت لها. اهاااا يا غيارة. قالت. لا لست غيارة. انما انت فلاتى. معك الاصل وتنظر للصور. عيونك كانت تدور كالمجنون ولسانك يخرج ويسيل منه اللعاب كالكلب الجوعان كلما رايت نسخة جديدة منى. خوخة بابلية او مؤابية او مصرية قديمة او بطلمية او رومانية او اغريقية. خوخة المانية او هندية او يابانية او صينية. قلت لها. هاهاهاها. اذن انا لسانى يتدلى ويسيل منه اللعاب. لو انك اشبعتنى يا خوخة وملكتنى جسدك بالكامل وادخلت رشاد الصغير ملاهى الديزنى وتمبل كابا الرغبة الى خديجة الصغيرة ذات الشفاه والب ظ ر والمهبل. لما نظرت لغيرك. الغريب انك يا خوخة حتى نسخك المتناسخة الروح فى اسيا. كانت ملامحك وشعرك وطولك وكل شئ مثلك قررانا مقامات السيوطى. ****** الفصل الخامس والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر بعدما استمتعنا باقامتنا فى سيوة والتى نغصها اننا لم نستطع شيئا سوى النوم بملابسنا كل ليلة فلا تعرى ولا فوربلاى خوفا من البدو ومن الفندق السيوى المفتقر للخصوصية. قررنا حزم امتعتنا وركوب اوتوبيسنا المنزلى ال RV متجهين الى القاهرة. توجهنا من سيوة الى مرسى مطروح ومنها الى الاسكندرية ثم عبر طريق مصر الاسكندرية الصحراوى عدنا الى القاهرة. بتنا ليلتين او ثلاث ليالى بفندق بالقاهرة ولم نخبر ابى اسماعيل بوجودنا بالقاهرة. ثم اكملنا رحلتنا من القاهرة عبر طريق مصر اسيوط الصحراوى. حتى بلغنا مدينة المنيا. كانت الساعة الرابعة عصرا بتوقيت المنيا او القاهرة فكلاهما نفس التوقيت. توقيت شرق اوروبا EET وهو بعد جرينتش او التوقيت العالمى المنسق UTC or GMT بساعتين. المنيا عروس الصعيد مدينة صعيدية بمصر العليا او الوجه القبلى او الصعيد على عكس المنصورة التى بالوجه البحرى او مصر السفلى او الدلتا. والمنيا من منعت خوفو اى مدينة خوفو او شيوبس لانه ولد بها. وهى تطل على نهر النيل. وسميت مقاطعة الغزال فى عهد الفراعنة. فكانت احدى المقاطعات الاربع والاربعون لمصر "nomes" 22 مقاطعة بمصر العليا و 20 مقاطعة بمصر السفلى. وفيها اثار مهمة فرعونية ويونانية ورومانية وقبطية واسلامية منها مقابر بنى حسن واثار الاشمونيين وتونا الجبل وتل العمارنة ومقبرة ايزدورا. اشتهرت المنيا فى عهد الخديوى اسماعيل بسبب اراضيه الواسعة حولها لزراعة القطن وقصب السكر. وسكنها التجار والجاليات الاجنبية والاقطاعيون وقتها بسبب اراضيها الخصبة هذه وتجارة القطن وقصب السكر. من اعلامها ميرفت امين وطه حسين وعمار الشريعى وسوزان مبارك وهدى شعراوى وشادى عبد السلام. وفيها مبان وقصور رائعة المعمار من عهد اسرة محمد على والباشاوات والجاليات الارمنية واليونانية بها. المدينة التوأم للمنيا هى هيلدسهايم فى المانيا. اقمنا بلوكاندة عريقة فى المنيا ولكننا لم نبق فيها لمدة طويلة حيث بعد يوم او يومين اتصل بنا بعض اقارب خوخة من جهة بعيدة ولما علموا انها فى المنيا. بسبب زلة لسان منها. صمموا على ان يضيفونا انا وهى وان نبيت عندهم وليس فى لوكاندة. كانت خوخة خلال هذه الايام الاربعة الاولى من مقامنا فى المنيا قد بدات فحاة تشعر بالذنب. وامتنعت تماما ونعائيا عن التعرى امامى او ارتداء ملابسى المغرية مثل البانتيهوزات والكيمونو الصينى واليابانى والسارى الباكستانى والهندى وبذلة الرقص والبودى ستوكنج والبكينى والكورسيه وحزام الجارتر والجوارب الطويلة وطلاء الجسد الخ. قالت لى خوخة. يكفى ما اخطانا وما ضعفنا وفعلناه يا رشروشتى. اننى اريد ان تعود علاقتنا الى سابق عهدها كام وابن يحترمها ولا يراها مجرد عشيقة او قطعة لحم شهية يريد التهامه. من اليوم فصاعدا عليك احترامى يا رشاد. فلا تعرى ولا فوربلاى من بلوجوب او هاندجوب او كونلنجوس او تيتجوب او ريمجوب او فووتجوب. لقد شعرت بجريمتنا انفرنتاوف ثيوس. واريد التراجع والتوبة. واريدك ان تتوب معى. ان علاقتنا اسمى وارقى واعلى وابقى من تلك الرغبات الدنيئة الحيوانية الصغيرة. وعلينا الاسراع بتزويجك نعمت الـلـه. كى نحصنك وعندها انا واثقة انك ستنسانى يا ريتشى حتى كام لك هاهاهاها. قلت لها. لماذا تفعلين هذا يا خوخة. ماذا اذنبت ضدك لتعذبينى هذا العذاب العجيب. ال رضينا بالهم والهم مش راضى بينا. لقد قنعت على مضض بالفوربلاى والقبلات والكادلنج منك على امل التطور اكثر فى يوم قريب من الايام. ثم فجاة تقومين بارتكاب هذه النكسة والردة الخطيرة على ما انجزناه وحققناه فى مجال حبنا. كلا كلا انا لا اقبل ولن اقبل ابدا بذلك يا خوخة. انا مخاصمك. قالت خوخة وهى تبكى. افهمنى يا بنى. ارجوك. لقد قضينا اوقاتا ممتعة معا كزوج وزوةجة. قاطعتها. شبه زوج وزوجة. هذه ملاطفات مراهقين فقط التى فعلناها لا علاقة حب كاملة. قالت خوخة فى الم. اذن تتهمنى بعدم حبى لك يا ريتشى. الا تعلم ان اتهامك هذا اكبر جرح يمكن ان تسببه لام. ان تتهمها بقلة حبها او عدم حبها لابنها. انت تعلم يا ريتشى جيدا انك لن تجد من تحبك قدرى. وحب امك او ابيك لك مثل هيفين اتس ويدث لايك ويدث اوف هيفينز اند ايرث. لن تجد فى اتساع حبى وحب ابيك لك ابدا. انه اوسع من الكون باكمله بمجراته ونجومه وكواكبه وسماواته وارضينه. لو ان حياتك تتوقف على موتى ولو تحتاج لتحيا ان اهبك راسى وقلبى واعضائى الحيوية التى بدونها اموت لن اتردد لحظة فى منحها لك. ولكن يجب ان نتوقف لئلا نتمادى اكثر ونخطئ وندمر علاقتنا الجميلة الاساسية لصالح امر زائل ونزوة. قلت لها فى استهجان. حبى لك امر زائل ونزوة. على كل حال هيا بنا لنذهب الى اقاربك. ولكنى لن اقبل بما تقولين. قالت خوخة. ستقبل رغما عنك يا ريتشى. انا امك وعليك طاعتى دون نقاش. ولو حاولت غصبى على فعل شئ فلن اسامحك ما حييت وستخسرنى للابد. عندها بكيت. وقلت. لا لا. حسنا. قالت حسنا ماذا. قلت. لن اغصبك على شئ. قالت. وهل تقبل بما قلت لك. قلت. لا طبعا. زفرت وقالت. يا ريتشى ! قلت. انا حر اقبل او لا. وساظل لا افقد الامل. ما حييت. وان مت محروما من حبك الاسمى يا الهتى وربتى والحبيبة التى لا اريد سواها. فذنبى معلق برقبتك. سكتت خوخة وسكت. وكانت تمسح دموعها الغزيرة بسبب كلامى او بسبب نوبة الرجعية الفجائية التى اصابتها. ووضعت قناع البرود والجليد على وجهها. كانت امراة حديدية بمعنى الكلمة لا تظهر ضعفها وهشاشتها امام الناس او حتى امامى انا ابنها وحبيبها وزوجها الثانى وثانى رجل فى حياتها. وعلا العبوس وجهى وغزته وغزتنى الكآبة والياس العميق. وظل جسدى ثائرا على وعليها يحاول دفعى لاقتناص منها بعض الفوربلاى الذى ادمنه جسدى وقلبى وادمنته روحى ونفسى. ولم يعد بامكانى الاستغناء عنه. والا شعرت باعراض الانسحاب. والاهم من ذلك ياسى الان من اى علاقة غرامية وج ن سية مع ماما. شعورى بمدى سوء حظى ومدى حرمانى جعلنى منكمشا وصامتا طوال طريقنا باوتوبيسنا الى منزل اقارب خوخة. بالتاكيد تلاحظ خوخة ولكنها تستعمل قسوة الام احيانا من اجل مصلحة ابنها ومصلحة اسرتها بالكامل. تقسو على رغباتها كامراة وتقسو على ابنها المدلل قليلا. وتمنى نفسها باننى سرعان ما سانسى واستسلم. لكننى لن انسى ولن استسلم يا خوخة. ولو انتظرت لاخر يوم فى عمرى او عمرك. سانتظر حتى تاتى الى متوسلة ان نكون حبيبن وزوجين وليذهب المجتمع والقانون والشاريا للجحيم. اخفيت عبوسى وراء قناع من البرود. تلميذ للاستاذة خوخة. بمجرد نزولنا من الاوتوبيس وصعودنا السلم الرخامى العتيق والعريق فى هذا البيت على الطراز الاستعمارى الكولونيالى النيوكلاسيكى والروكوكو باعمدته وشرفاته وشبابيكه وابوابه ونقوشه وسقف شققه العالى وبيبانه المزدوجة ذات الشراعات والقضبان الحديدية على هيئة الهلال والنجمة. طرقت خوخة الباب ففتحت لنا حورية من السماء او ملاك. فتاة مراهقة تبدو فى الثامنة عشر من عمرها. منياوية جميلة قمحية البشرة. رشيقة وجسدها تضاريسى كيرفاكيوس كله مفاتن وانبعاجات فى الاماكن الصحيحة. ملفوفة رشيقة ايضا وليست بدينة. بيتيت ضئيلة. ولكن ليست قصيرة وطبعا ليست طويلة. ربما اطول من شادية قليلا. كانت واسعة العيون. سوداء العيون. رموشها ثقيلة وساحرة. نظرت فى عيونى وشعرت انى اسيرها. وكأن جسدى وقلبى يسارع الى البديل. وحانت منى التفاتة نحو خوخة فوجدت وجهها ثائر يتفجر بالدم من الغضب والغيرة لكن سرعان ما اخفت ذلك بسرعة لما راتنى انظر اليها وابتسم. كاننى اقول. كشفتك يا خوخة. رغم شعورك بالذنب الا ان قلبك يتمرد عليك ويابى قراراتك الرجعية القراقوشية لما تسمينه التوبة. ونظرت للفتاة مرة اخرى التى سرحت فى عيونى. قالت خوخة. احم احم. انا قريبة امك. انت ماهيتاب. اليس كذلك يا ماهى. قالت الفتاة. نعم انا هى. انت طنط خديجة مش كده. قالت لها. نعم. قالت. وهذا رشاد. قلت لها. نعم اتعرفيننى. قالت. وهل يخفى القمر. رايت صورتك جوار طنط خديجة ورغم انى لم اقابلك يوما من قبل الا اننى اشعر كما لو كنت اعرفك منذ زمن واشعر كاننا تربينا معا منذ الطفولة يوما وكاننا تقابلنا من قبل. قلت لها ضاحكا. ربما فى حياة تناسخ مضت. قالت ماهيتاب. او ربما فى حياة قادمة. قالت خوخة فى غيظ مكتوم ولهجة تفوح منها رائحة الغيرة المتقدة. الم تدخلينا يا فتاة. قالت ماهى. ااااااه حقا. كم انا قليلة الذوق. تفضلا. لقد انرتما منزلنا اليوم. الا تريان النور. انه نوركما. ودخلنا خلف هذه العسولة شبيهة المطربة سوما. وانا اتابع بعيونى مشية القطة التى تمشيها واهتزاز جسدها اللدن الحلو الملفوف البيتيت. وخوخة تظهر قناع البرود تارة وتارة تخرج جنيات الغضب والغيرة الصغيرة باجسادهن وشجارهن من خدودها كالمسكون بالارواح العديدة. مثل قصة سر بيتر فى ليتروتيكا. ثم جلسنا. وشممت رائحة المتزل العتيقة والمبخرة فى نفس الوقت وهدوء البيت حتى انك لو القيت فيه ابرة على ارضه ستسمع صوت رنينها. كان مثل مكتبة. واعجبنى ذلك كثيرا. وكان لدى ماهيتاب كما علمت من خوخة اخ اصغر فى الحادية عشرة او الثانية عشرة من عمره. حضر الينا الان يدعى شريف. كان وديعا وهادئا وخجولا كثيرا. جاء وفى يده مجلة ميكى او ميكى جيب يقرا فيها. وجلس جوار خوخة التى رحبت به بحرارة. يا اختى ايه الجمال ده يا عسول انت. وعانقته عناقا جانبيا. وراسه يرتطم بنهدها الثقيل من فوق الملابس. فيحمر وجهه ويجلس جوارها يتابع القراءة واا يهتم بنا. كان ابيض البشرة وناعم الشعر يشبهنى فى طفولتى كثيرا. كانه نسخة منى وانا فى مثل عمره. هل هذا سبب ترحاب خوخة الشديد به. وكانت خوخة تمسح بيدها على خوخة ومن ان لاخر تقبل خده وتضمه بقوة. وهو لا يمانع ولا يكترث. وجاء الوالدان اخيرا طه وراحيل ديبورا. رحبت خوخة بقريبتها البعيدة راحيل. التى لاحقا سادللها فى نص القصة راحى او شيلى او ديبى. كانت راحى امراة طويلة القامة سوداء الشعر وخضراء العيون تشعر ان ملامحها بيزنطية او يزرئيلية. كانت من الكوبتيكمينوريتى ولا ادرى اذن ما صلة القرابة بينها وبين امى خديجة. شى ديدنت مايند براينج وذ هير هازباند باى مزلمبرايرز اند هى ديدنت مايند براينج وذ هير باى كوبتيكبرايرز. عيونها ساحرة. مدت يدها الى فصافحتها وكانت عيونها ساحرة حقا. لم تكن ابنتها ماهى تشبهها بتاتا ولا تشبه اباها. كانها ولدت بلا اب ولا ام او انها متبناة وليست ابنتهما. وكذلك كان ابنهما. كأننى والده. وخوخة امه. امممم كم اتمنى ان يحصل هذا يوما مثل قصة اباندوند الشهيرة بليتروتيكا. وابطالها لوسيندا وابنها جيك مورجان. جلسنا جميعا بعدما عانقت خوخة راحى بحرارة. واخذت خوخة تثرثر مع شيلى فى ثرثرة النساء والاجتماعيات المعتادة حتى تصدع راسى. فقررت الاستئذان منهم والاستراحة لاننى متعب قليلا. قالت ديبى. انهضى يا ماهى هيا وخذى ابننا العزيز رشاد الى غرفته هو ووالدته. ستلحق بك ماما بعد قليل يا بنى. قلت لها. حسنا براحتكم. ثم قادتنى الضئيلة الجذابة ماهيتاب وعيون ماما محمرة من الغيرة. ولكننى تجاهلتها وسرت كالمسحور خلف ماهى. حتى ادخلتنى غرفة راقية. وعريقة. ذات فراش خشبى له اعمدة ومصبوغ باللون البنى الداكن واللامع مثل الاسرة =جمع سرير الاسرة الامريكية او المكسيكية الان. وله شبابيك عالية. والاعمدة منقوشة بزخارف نباتية رائعة وصنعة مخرطة وفنان نحت على الخشب ماهر. وكان عريض حجم الملك او الملكة كما يسمونه ومزدوج. قلت. الللللللا كم هذا السرير جميل ورائع انه يغرى بالحب. احمر وجه ماهى قليلا. فقلت لها. تيجى تنامى جمبى عليه. قالت. انت مباشر اوى مش ملاحظ ده. مستحلى نفسك ولا ايه. فاكرنى هاشوف وشك الوسيم الحليوة هاسلم على طول. اى نعم انت تشبه اخويا حبيبى شيرى. بس برضه ان كان حبيبك عسل متلحسوش كله. وانت غريب وضيف اول مرة اشوفه متوقع منى ايه. قلت لها. دانتى رغاية اوى يا بت يا منياوية انتى. قالت لى. وانت فلاتى اوى يا قاهرى انت. جلست على جانب الفراش وقلت لها. طيب. نظرت نحوى قليلا ثم قالت. ماشى هاقعد جمبك شوية. بس قعاد بس. ونتكلم شوية. بس لو عملت اى حركة هاصوت وهتتفضح قدام اهلى ويقطعوك. انت فى الصعيد يا واد انت. قلت. ماشى كلامك يا جميل. وجلست جوارى. ثرثرنا قليلا وسالتها عن كليتها وهوايتها. قالت. انها طالبة فى كلية الاداب قسم التاريخ. وهوايتها الماهرة فيها السباحة التوقيعية او الباليه المائى واحيانا تمارس التزحلق الفنى على الجليد مع صديق لها لاعب جمباز. كلاهما يتطلب رشاقة جمبازية خاصة. ثم فتحت قلبها لى وانا اقع بلسانى واخبرها عن حبى لامى خوخة. قالت. عجيب ما تحكيه. لم اسمع به من قبل فى حياتى. ولكن عندى لك ما هو اغرب واعجب ويخصنى. وبما انك صارحتنى بسر خطير كهذا ووضعت ثقتك فى ولا ادرى هل انت ساذج ام مفرط الطيبة ام تميل لى لذلك اودعتنى سرك الرهيب . فسافعل معك المثل. واخبرك بقصتى انا الاخرى والتى تحصل احداثها حاليا ومستقبلا وذجدبرميشن. وجلست استمع بعيون متسعة مندهشة لما تقول هذه الحورية النيمف المعطرة طبيعيا الضئيلة. قالت. تعرفت منذ سنوات المدرسة التجريبية المشتركة لغات على صديقين ولدين ظلا معى حتى الثانوية العامة ثم انفصلت عنهما وكل منا التحق بكلية مختلفة احدهما بالفنون الجميلة ويهوى النحت ولعب الشطرنج والثانى بكلية الطب البشرى ويهوى الجمباز منذ طفولته ماهر به ويهوى التمثيل المسرحى ايضا. المهم. كان المعلمون يسموننا الفرسان الثلاثة او فارسان وحبيبة مشتركة هاهاها النصف بالنصف. مثل اسم الفيلم الرائع اربع حفلات زفاف وجنازة. فور ودنجز اند ا فيونرال. ولكننا لا نزال نتقابل الى اليوم احيانا انا واحدهما واحيانا انا وكلاهما. نمت بيننا مودة عميقة. وحب امتلاك وغيرة. كان كل منهما تامر النحات وهانى الطبيب. كان كل منهما يغار من الاخر ويتنافس على رضاى والفوز بقلبى دون الاخر. ولكن وقع المحظور. واحببت الولدين من كل قلبى. منذ طفولتنا احببتهما بل عشقتهما. كان لكل منهما نصف قلبى. ولا يكتمل قلبى وينبض الا بوجودهما معا فيه. تكلم تامر معى كثيرا يحاول ان يجعلنى اختار بينهما واكد لى هانى استحالة علاقة ثلاثية او مثلث حب كهذا. وانها بلا مستقبل وكلها حيرة وغيرة. قلت لهما. حقا لا ادرى سر الحيرة والغيرة. انا لست محتارة واحب كليكما بنفس الدرجة ولا استطيع التنازل عن اى منكما لصالح الاخر. تزوجانى او اعشقانى. ولكن اقبلا بانى ساضع دبلتين ذهبيتين فى اصبع زواجى منقوش على باطن احداهما اسمك يا تامر. وعلى باطن الاخرى اسمك يا هانى. واقبلا بان كلا منكما سيضع دبلة ذهبية فى اصبع زواجه منقوش عليها اسم ماهيتاب. وتاريخ زواجنا بالميلادى الجريجورى. قال لى هانى. انت تخرفين يا ماهى مع احترامى. اين تتوقعين فعل ذلك هنا ام فى الغرب. وحتى فى الغرب لا يسمح للمراة بتعدد الازواج والبولياندرى. قلت له. اخرس يا هانى. الزواج اكثر من مجرد عقد بماذون او قس. يمكن ان بكون مدنيا او على يد محام. واهم ما فيه الجواب والقبول والحب. قال تامر. ولكنى لا اقبل شريكا فيك. قال هانى. وانا ايضا. قلت له. اذن تعلما ان تقبلا بالشراكة كما نحن شركاء بالصداقة. او انصرفا عنى ودعانى. وبكيت. ظل كل منهما يتشاجر مع الاخر يا رشاد ويواسينى فى نفس الوقت. قلت لهما. نحن نلعب معا منذ الطفولة ونقرا الكتب معا ونشاهد الافلام معا ونمزح معا. وناكل معا. ونتنزه فى الحدائق والاثار والمتاحف وعلى كورنيش النيل معا. فلماذا لا تقبلان ان نمارس الحب معا. وكلما جاءنى تامر وحده ياخذ منى قبلة او عناقا ونلهو قليلا باللمسات والقبلات والضمات ثم ينصرف وياتى هانى فافعل معه المثل. كنا نحن الثلاثة نحب الفانتازيا والخيال العلمى بالافلام. والمسلسلات المكسيكية. كما كنا نحب قراءة الميثولوجيا والبايبل وعن الرليجنز. كان تامر يرينى تماثيله الصغيرة الرومانية الطراز النهضوية التى ينحتها من المرمر. ويعلمنى مبادئ النحت واللغة الفرنسية التى يتقنها. او يلاعبنى شطرنج وكان هانى يمثل دور يوليوس قيصر وانا امثل كليوبترا او يمثل اغسطس وانا زوجته ليفيا دروسيلا او يمثل الاسكندر وانا روكسان. كنت ادلل هانى واحن بامومة على تامر. نسير فى الشارع وانا متابطة ذراع كل منهما من حولى. واشعر بالفخر بهما وبنفسى ايضا. واشعر ايضا بالقوة والحماية. كانت نيران جذوة المراهقة تتقد فى قلوبنا. وكنا متعطشين لبعضنا. فى الحقيقة انا جريئة كثيرا وغربية الطباع اعشق افلام المراهقين الامريكية. وهما ايضا غربيو الطباع لا يحبون الطبع الشرقى. لذلك حين تقربت اليهما ذات ليلة من نار. وفقدنا كل الحواجز. وشعرنا معا باجمل الاحاسيس. لم افق الا صباحا وانا سندويتش بينهما ولا يزال اير تامر فى اعماق مهبلى واير هانى فى اعماق مستقيمى. واللبن الدافئ يدفئنى وحبهما يملانى نشوة. ودماء بكارتى القليلة على ا ير تامر وفخذى. من بعد هذه الليلة تقبلت انا الامر بقبول حسن. ولكن تامر وهانى شعرا بالذنب لانجرافهما مع رغباتهما وحبهما لى. وانهما اضاعا مستقبلى وما الى ذلك. قلت لهما. مستقبلى معكما وليس مع سواكما. الا اذا تمكن منكما الفيروس البدوين الارابسنيمزلم الميدلايسترن. واحتقرتمانى وتخليتما عنى كعادة الشباب فى بلادنا. فهنا لا تستحقان حبى. ولن اكترث بكما. قالا فى لهفة. بل نحن معك ولكن ما جرى يشعرنا بالقلق عليك. ماذا لو حملت. قلت لهما. لقد تناولت حبة منع حمل مخصصة لبعد العلاقة. واريد ان نستمر على علاقتنا الجديدة الجميلة كما اننى اريد ان نظل اصدقاء كما كنا وسنظل دوما ولا تحرمانى من الثقافة وتبادل الهوايات والمعلومات والقراءة والفنون. سنذهب اليوم معا. وتشاهدانى كعادتكما فى تدريب فريق الباليه المائى المصرى. كما تشاهدانى دوما فى الصيف وكما شاهدتمانى بالشتاء اتدرب على ال figure skating. ثم اذهب مع تامر لاشاهد مشغله وورشته للنحت. ثم نذهب كلينا لنشاهد هانى وهو ليث يزار فى ساحة جمبازه. ضحكا من حنانى عليهما ولطفى. وقبلانى من خدى. ومن هذا اليوم استمرت علاقتنا وتمتنت صداقتنا واصبحنا اصدقاء وازواج وكل شئ. انتهت ماهيتاب من قصتها. وانا مذهول وبالكاد اصدقها. وارتنى صورتها معهما فى اطار مذهب. قلت لها. وهل اخبرت امك او اباك. قالت ماهى. لا. اعنى امى راحى تعلم بمدى الصلة العميقة بينى وبين تامر وهانى منذ الطفولة حتى انها كانت تمزح معى وتتهكم قائلة يا خوفى تكونى ناوية تتجوزى الاتنين او يوقفوا سوقك لو جالك عريس. بالتاكيد هى لا تعلم تعمق علاقتى معهما لهذا الحد الج ن سى. ولكنها تحس او تتنبا. وقد تحققت نبوءتها. كما ترى. كانت قصة ماهى قد اثارتنى واعجبتنى ولم احاول التحرش بماهى. بل احترمتها جدا. وطار النوم من راسى. وقررت الخروج لاتلصص قليلا على خوخة وراحى. وجدتها لا تزال تثرثر. وجوارهما زوج راحى طه. وابنهما شريف. كان شريف يحتضن ارنب طويل الاذان ولونه اصفر كريمى مثل الشاى باللبن محشو يشبه ارنوب نتالى بورتمان فى فيلم ليون ذابروفيشنال. همست ماهى مازحة. هذا الارنوب خاصتى فى طفولتى واستولى عليه هذا المدلل. قلت له. دعيه. انه لطيف. قالت. طبعا مين يشهد لشبيهه. مكثنا اياما وليالى عند عائلة طه وراحيل ديبورا ننام متجاورين لكن كالمتخاصمين. ولم اجرؤ على لمسها لمس خوخة الا مرة ونهرتنى فلم اكررها. وظللت حزينا واصبحت علاقتنا رسمية جدا. واتجه كل منا لطرف اخر نهارا يشغله عن حبيبه الحقيقى ويسرى عنه. انا لماهى وحكاياتها. وماما "خوخة" .لشبيهى شريف. ذى الاثنى عشر ربيعا. كانت تدلله بكثرة وتستعيد طفولتى فيه. حتى اننى ضبطتها ذات يوم تحممه. وتدلك ا يره حتى اطلق حليبه. وقبلته من فمه. شعرت بالغيرة والاثارة الشديدة وبدات اراقبها عن كثب منذ ذلك الحين. لكنها لم تطور الامر زيادة عما كنا نفعله انا وهى. وكنت ارى فيه نفسى. واقدر سبب اندفاعها لهذه العلاقة وهو ما اكد شكوكى بانها تصارع نفسها. وهو كان خجولا ولم يشتمها. كما كنت اراها تقرا له حكايات قبل النوم. وبعض قصص ميكى او سوبرمان. وتحكى له اسرار الفلك. وقصص كتب الجنيات الملونة لاندرو لانج كما كانت تفعل معى. لم اتضايق مما تفعله فانا اعلم سببه. واستجد على هذه الاسرة نبا هام حيث توفيت امال زوجة صديق طه الحميم واسمه وجدى. وعرض عليه طه وراحيل ديبورا الاقامة بالمنزل معهما. بالمنيا يدعونا بعض اقارب خوخة للاقامة معهم وهما رجل وزوجته. وهناك تتم احداث مثل قصة اعارة زوجتى. وايضا علاقة بين الابنة المراهقة لاعبة الباليه المائى والتزحلق الفنى على الجليد فى هذه الاسرة مع شابين. وحبها لكليهما والصراع بينهما عليها وضغط كل منهما عليها لتختار واحدا منهما فقط حبيبا وزوجا. لكنها تحب فى كل منهما امورا لا تستطيع الاستغناء عنها ورابطهما معها روحية جدا. احدهما لاعب جمباز والاخر لاعب شطرنج ونحات. فى المنيا والغردقة تشعر خوخة فجاة بالذنب وتقرر ايقاف كل ما بينهما وتصمم ان يعودا لسابق عهدهما ام وابن. قلت لماهى ذات مرة. انا تلميذ متفوق لمعلمين سكيولار وغربيين عظماء ولكن موست اوف ميدلايست بيبول دونت نو ذات. استمعنا انا وماهى قليلا لمحمد قنديل وعبد المطلب. باسكال مشعلانى وعاصى الحلانى. الين خلف وصابر الرباعى. عبد الغنى السيد وعبد العزيز محمود. نجاة الصغيرة. طبعا ام كلثوم وعبد الوهاب وعبد الحليم وفريد الاطرش. وجورج وسوف. ويارا. واليسا. ومايا نصرى. وسيد مكاوى. وعمرو دياب. ومحمد منير وحميد الشاعرى وفضل شاكر. وهيفاء وهبى. واشتقت لخوخة ومشاركتها سماع الاغانى ولكنها سارحة فى عالم ثان مع شبيهى. الفصل السادس والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر وبالفعل جاء وجدى واقام فى منزل عائلة طه وراحيل ديبورا فى وجودنا انا وخوخة. لم تكن زوجته امال قد توفيت لتوها بل منذ ثلاث او اربع سنوات بالخارج. كانت قد انقطعت اخبارهما منذ سافرا. حيث عاش وجدى سعيدا مع زوجته امال لعشرين عاما منذ كان عمره 20 عاما. واليوم هو فى الرابعة والاربعين. هال راحيل شحوب وجه وجدى وهزاله. وعلامات الحزن التى حفرت تجاعيد سوداء على خديه وحول عينيه. خافت عليه ورافت بحاله هى وزوجها صديقه طه الذى ذهل ايضا بما طرا على وجه وجدى الذى كان سمينا من قبل وابيض مشرب بالحمرة والابتسامة والسعادة لا تفارق وجهه مع زوجته الرشيقة الخفيفة الحركة والوزن هاهاها عنه. واسياه بقوة واهتمت به راحيل ديبورا بشدة كانه ابنها الضال الذى ضاع منها لسنوات ثم عاد. قررت عمل برنامج غذائى له. وبالتدريج عاد وجدى لصحته الجسدية السابقة وان بقيت صحته النفسية فى الحضيض. يبكى كثيرا ويختلى بنفسه دون ان يكلم احدا طوال اليوم حزنا على امال. حكت لى ماهى انها ذات ليلة سمعت تاوهات صادرة من غرفة ابيها وامها. ذهبت واقتربت لتتلصص على ما يجرى. فوجدت امها راحى تقول لابيها طه. بتقول ايه يا راجل يا عر ص. عايزنى اروح لصاحبك وجدى واعرض نفسى عليه عشان انسيه واعوضه مراته صاحبتى اللى ماتت فى عز شبابها واللى هو حزين عليها. وسمعت اباها طه يقول. الصديق وقت الضيق. وانا شايف انه عينه منك وبيحبك اوى من زمااان. ياما قالى. لولا انك صاحبى يا طه. ولو انت اى حد تانى. ولولا ان راحى مراتك. ولولا انى بخاف على مشاعر امال. كنت طلقت راحى منك بالعافية واتجوزتها انا. راحى دى كووم والنسوان اللى فى الدنيا كلها كوووم تانى خالص. ضحكت راحى ديبى وقالت. يعنى انت عايز تبقى الكوكولد المعرص بتاعى وبتاعه يا راجل يا وسخ. كانت راحى مستلقية على جنبها على الفراش ونصفها العلوى مغطى ببلوزة. واما السفلى فعارى وكانت تولى ظهرها لجهة الباب الموارب الذى تتلصص ماهى من خلاله. واستطاعت ماهى ان ترى بوضوح تخريطة واستدارة ردفى امها راحى. وبينهما يتجلى ك س جميل الشكل حلو بارز بوضوح متهدل الاشفار شهى للنظر والتامل والامعان بالنظر واللمس واللحس والن ي ك. وباطن ساقيها الجميلتين الطويلتين الملفوفتين. وهما مطويتان لتلتصق ركبتاها بجنب ابيها العارى تماما والمستلقى على ظهره والمنتصب الا ي ر كالفنار. وباطن قدمى راحى الحسناوين المثيرتين الملتصقتين ببعضهما فوق بعض كأنهما عاشقان يمارسان الكادلنج. اعجبت ماهى وانبهرت كثيرا بجمال نصف امها السفلى من ردفيها حتى باطن اصابع قدميها. سمعت اباها طه يقول. جربى يا راحى مش هتخسرى حاجة. لو رفض او اتهرب. يبقى ادينا جربنا وطلعت احتمالاتى غلط. بس انا عارف ان احتمالاتى صح. وجدى مش صعبان عليكى. قالت راحى. صعبان عليا جدا. وزعلانة عليه اوى اوى وحاسة باللى هو فيه. يا بخت امال واضح انه كان بيموت فيها. بس مش معنى كده يا راجل انى اخونك معاه. انت عايز تدمر جوازنا وسمعة ولادى وولادك ولا ايه. انت اول واخر راجل حبيته واتجوزته يا طه وانت عارف ده كويس جدا. وكنت بنت بنوت ليلة الدخلة. وانت اللى فتحتنى با ي رك وبنفسك. صح ؟ قال طه. ايوه ده اللى حصل. وعارف انه لو ده حصل هيكون تانى راجل فى حياتك كلها يا راحى. وتانى ز ب ر يدخل ك س ك. وده مثير ومغرى ليا جدا جدا. قالت راحى ديبى وهى تضحك. ايوه مانا شايفة طه الصغير واقف زنهار زى الفنار ازاى. انت راجل وسخ وامنياتك وسخة جدا. يعنى مش هتندم لو انا سمعت كلامك ورحت له وعرضت نفسى عليه. قال طه. لا مش هندم. قالت راحى. انا خايفة من افكارك دى تودى بيتنا فى داهية. وكانت يدها الان لا تتوقف عن تدليك ا ي ر والد ماهيتاب. ويد الرجل لا تتوقف عن العبث والـلـهو بين فخذيها بانامله الخبيرة. قال طه. يلا يا راحى قومى. قالت له. طيب. ثم اوقفها عن النهوض وقال. وبعدما ترجعى من عنده ليا ن ي ك ة عندك. ضحكت ضحكة فاجرة رقيعة مثيرة للغاية ولامبالية وتفتقر لادنى خجل او حياء. ثم قالت. ماشى يا ديوث. قالت ماهى لى. بس ورحت يا رشاد ورا ماما من غير ما تحس. كانت لسه برضه بالبلوزة ام اكمام وزراير زى القميص الرجالى. وط ي زها عريانة ورجليها. نصها التحتانى كان عريان. وماشية حافية بتتسحب رايحة على اوضة عمو وجدى. مش خايفة ولا هاممها انها بتمر على اوضتك انت وخوخة. ولا على اوضتى ولا على اوضة شيرى شريف حبيبى. خبطت على باب عمو وجدى خبط خفيف خلاص زى ورق الشجر لما يحركه الهوا ويزغزغ ازاز الشباك. حتى خبطها كان انثوى ومغرى وس ك سى. يا سلام عليكى وعلى حلاوتك يا ماما. قمر قمر. سمعت همهمة من ورا الباب مش باين الفاظها ومعناها. الظاهر ان عمو وجدى كان نايم. ولا كان صاحى ومريح شوية. مش عارفة. بس طبعا انا بعيدة عن ماما حبيبتى راحى ديبى القمورة بمسافة احسن تشوفنى وترجع عن خطتها هى وبابا او خطة بابا بالاصح. ولما سمعت الهمهمة ابتسمت زى كسوف بنت البنوت ليلة الدخلة وفتحت الباب ودخلت وقفلت بالمفتاح من جوه سمعته انا. اتضايقت اوى بس بعد دقيقة من التفكير قلت ماهو مفتاح بلدى يعنى. اجيب النسخة التانية بتاعته من باب اوضتى او اوضتك. او اوضة بابا. ونشوف هتفتح ولا لا. جبت المفاتيح وقعدت اجرب بحرص ووقعت المفتاح اللى جوه بالمفتاح اللى معايا بره بالراحة. وفتحت الكالون بالراحة وباقل صوت ممكن. وثانكجد. اخيرا نجحت. وواربت الباب وانا مخبية المفتاح فى جيبى. عشان لما اخلص فرجة ابقى اقفل الكالون تانى. عشان ماما وعمو وجدى مايشكوش فى حاجة وماما تقول دانا قافلة الباب بالكالون مين اللى فتحه. وبصيت. لاقيت ماما سحبت الغطا جنب عمو وجدى على السرير ونامت جنبه. كان راح فى النوم تانى. كانت ماما ابتسامتها وضحكتها قد كده. هتجرب حبيب تانى بقى لاول مرة فى حياتها وبمباركة وموافقة من زوجها فى الليلة المباركة دى اللى زى الليلة المباركة اللى كانت اول ممارسة حب بينى وبين تامر وهانى. اااخ يا ماما فكرتينى باحلى ليلة فى حياتى واللى جت بعدها ليالى عسل كتير معاهم. مجرد وجودهم حواليا بالدنيا وما فيها. بحبهم موووت يا ماما. صوتهم وهما بيكلمونى ويعلمونى ويثقفونى. صوتهم واحنا بنتبادل الافكار والخبرات ونتكلم عن هواياتنا ودراستنا وتدريباتنا وبروفات شغلنا. عيونهم ووشوشهم وعيونى مش مرفوعة عنهم وبتتنقل ما بينهم. ولا ايديهم لما تلف على ضهرى من فوق وتتحط على كتافى. ولا حضنهم لما يقوسوا دراعاتهم عشان احط ايدى اليمين وايدى الشمال انججيه وهما قمارات حواليا. وعيونهم كلها سعادة وحب وهيام عشان انا بينهم ومعاهم. يااااه يا ماما فكرتينى. فكرتنى يا تشاك. سرحت شوية يا ريتشى مع نفسى وانا شايفة ماما بتوشوش عمو وجدى. اصحى يا وجدى. وبتلعب فى خدوده بصوابعها بتزغزغه خفيف وبتصحيه باحلى طريقة ممكن انك تتصورها. يا بختك يا عمو وجدى. اخيرا اتململ عمو وجدى واتقلب وصحى. اتخض لما لاقى ماما جمبه. وقال لها. فيه حاجة يا مدام راحيل. حصل حاجة للولاد ولا لطه. قالت له. لا مفيش حاجة. انا بس جيت اتكلم معاك شوية. قال لها. فى الوقت المتاخر ده. قالت له. محبتش اتكلم فى الموضوع قدام حد لا الولاد ولا قريبتى خديجة وابنها رشاد. قال لها. طيب اتفضلى ولو انى مش فاهم حاجة. قالت له. هتفهم دلوقتى متستعجلش. ثم اضافت. براياونذابروفيت. قال. اوكيه. قالت. انا وطه حاسين بالشفقة نحوك. صعبان علينا جدا يا وجدى من ساعة ما امال جد هاف ميرسى اون هير. ما ماتت. ومش عاجبنا احوالك. انا خصوصا مش عاجبنى احوالك. انت محتاج ست تراعيك وتنسيك همومك والامك واوجاعك. ست تعوضك بالحب وبواجبات الزوجة عن امال. قال لها وجدى. هو انا اشتكيت لكم يا راحى. مانا كويس اهو ايه جايبين لى عروسة وعايزين تجوزونى ولا ايه. قالت له. لا انت مش كويس ومن غير ما تشتكى. انا حاسة بيك يا جدجد. تسمح لى اقولك يا جدجد. قال. بس امال بس هى اللى كانت بتدلعنى كده. قالت له. انا وامال واحد. بص فعلا احنا جايبين لك عروسة. بس مش هتكلفك اى حاجة. ولا حتى ورقة ماذون. وانت تعرفها. وبتحبها من زمان وعينك منها. استمرت ماهى تحكى لى قائلة. قال فى استغراب وتساؤل واحمر وجهه وتململ فى عدم ارتياح ونظر لماما نظرات زائغة مرتبكة وتاكدت كما تاكدت ماما بذكاء الانثى فيها وفى انه يعرف الاجابة مسبقا لكنه سال للتاكد. ودى مين دى ؟ ابتلعت راحى ريقها بصوت مسموع وقالت. انا. ساد الصمت الغرفة لوقت طويل. وقد احمر وجه عمو وجدى وعجز عن النطق تماما واحترمت ماما صمته وصمتت تنتظر رد فعله. كان كلاهما قلقا يعتمل بداخله بركان الان لاسباب مختلفة. هو بسبب المفاجاة والذعر. ماذا تريد منه راحيل. هل تنصب له فخا ام ماذا. وكيف علمت بمشاعره نحوها. لم يخبر احدا بذلك سوى صديقه او زوجها طه. هل اخبرها. ولكن لماذا. ولماذا هى هنا اصلا وفى مثل هذه الساعة المتاخرة من الليل. اما ماما راحى ديبى فكانت قلقة لسبب اخر. قلقة هل سيتقبل عمو وجدى ما قالته. هل سيقبل بها. ام سيطعنها فى انوثتها وقدراتها على الاغراء ويسقط فى الامتحان ويرفضها بحجة ان زوجها صديقه الحميم ولا يجوز له ان يخون صديقه هكذا. هى نفسها حائرة. هل ما تفعله الان ارضاء لنزوة او رغبة او فانتازيا لدى زوجها او تعاطف من زوجها تجاه صديقه الغالى جدا عنده. ام انها تفعل ذلك لانه راق لها ولانها قررت الخروج من قوقعتها والدخول فى مغامرة مختلفة ومحظورة وغير شرقاوسطية ولا عربية ولا بدوينية. ام للسببين معا. على كل حال هى لم تهتم كثيرا بالتفتيش عن السبب. حين سمعت عمو وجدى يقول لها. يا راحى. انتى جاية وعارفة كل حاجة اهو. طيب جاية ليه. قالت له. انت عارف كويس انا جاية ليه. وكانت تغطى نصفها السفلى بالكوفرتة. فسارعت بابعاد الغطاء عنها. واتسعت عيون وجدى وهو يرى نصفها السفلى عاريا تماما. وك س ها الرائع ظاهر وحليق يحييه بشفاهه المتهدلة الرائعة. وسيقانها واقدامها الحلوة العارية تحييه باظافرها المطلية بالاوكلادور الفوشيا ددمم الغزال البينك. ثم زاد الطين بلة ان يد راحى ديبى تحركت ببطء مثير على صدرها ثم بطنها من فوق البلوزة ذات الازرار والاكمام الطويلة المفكوكة ازرار اساورها والتى تبدى من بين الفرجات فى ازرارها اجزاء من نهود ماما الثقال وبدنها البض الشهى الابيض. ثم بلغت يدها عانتها. وتلاعبت اناملها بمهارة واندست بين شريحتى البفتيك اللتين تكونين شفاه ك س ها. وحركتها. واغمضت عينيها وهى تتاوه. قال وجدى بصوت مرتعش. انت زوجة صديقى كيف اخونه. هل يعلم بمجيئك. قالت له ماما وهى تتاوه. نعم يعلم وما يجرى يجرى بمباركته. ورغبة منه. ثم استدركت خشية ان يظن انها كانت رافضة للامر وان بابل هو من الخ عليها. وبرغبة منى بالتاكيد. الحقيقة اننى كنت احسد امال عليك. قال وجدى وعيونه لا تفارق اناملها المداعبة لمكان ما بين شريحتى البفتيك الجميلتين. احقا ما تقولين. قالت راحى ديبى. نعم. لديها رجل وسيم يحبها ولطيف المعشر. قامته مهيبة وصوته رخيم. قوى الصوت ذكورى النبرة بسماكة محببة. والان احسدها اكثر حتى بعد وفاتها جد هاد ميرسى اونهير. قال عمو وجدى. لماذا. قالت ماما. لان لديها زوجا وحبيبا مخلصا وفيا لها كل هذا الوفاء والاخلاص قتل نفسه حزنا عليها. قال عمو وجدى فى الم. ليتنى مت بدلا منها. قالت ماما. بعد الشر عنك يا اخويا. كانت هى ماتت ساعتها. ترضالها الحزن والموت من حزنها عليك. قال عمو وجدى. بعد الشر عنى. قد كده بتحبينى يا راحى. قالت بعيون مفعمة بالهيام والاغراء. واكتر. لم يستطع النقاش معها ومقاومتها اكثر من ذلك. واندفع بوجهه الى وجهها يلتهم شفتيها بشفتيه التهاما. وكأن ماما راحى كانت تتوقع هذا وتنتظر. يا ماما يا خبرة الليلة ليلتك. والحقيقة فى اللحظة دى يا رشاد جاتلى حالة هيجان فجائية فظيعة ولاقيت نفسى بقطع هدومى من على جسمى لما بقيت عريانة ملط وحافية ومش هاممنى اى حد انت ولا خوخة ولا بابا ولا شيرى ممكن يصادف ويقوم ويشوفنى كده. كنت عايزة ا ت ن اك كده بصريح العبارة. منك ولا من بابا ولا من خوخة ولا من شيرى ولا من اى حد. ووقفت ادعك فى ك س ى. وانا مولعة نار. ونهودى وجسمى العريان حاسة انى اللى هيشوفهم هيلاقيهم اجمل واشهى واحلى واغراءهم زاد جدا. وانا بتلوى من الرغبة زى المحمومة. قلت لماهى. اكيد يا حتة القطنة البيضا يا قمر. ضحكت وقالت. فلاتى فلاتى يعنى مش اى كلام. ورجعت اتفرج على ماما راحى وهى بتغرى عمو وجدى. كان ماسك راسها دلوقتى بايديه الاتنين وبياكل شفايفها اكل. لا ده بيمص روحها ويشفطها من جسمها. وهى شغالة بايديها بسرعة وجنان دلوقتى دعم فى شرايح البفتيك شفايف ك س ها. اااخ لو معايا وجنبى تمورتى وهنونتى الحلوين. كنا شبعنا متعةومزاج للصبح. ولاقيت عمو وجدى بيبعد ايد ماما ويحط ايده هو بين شفايف ك س ها البفتيك. راحت ست ماما بعدت الكوفرتة عنه. وابتدت تقلعه جاكتة البيجاما. وهو فك زراير بلوزتها. وعرى نصها الفوقانى اخيرا وهى قلعته الفانلة ام حمالات وجاكتة بيجامته. وبسرعة شدت بنطلون بيجامته وكولوته لتحت وخلعتها من اقدامه. ونهضت وابعدت يده عن ك س ها ونزلت راحى على ا ي ر عمو وجدى المنتصب الضخم تدلكه بيدها ثم تلحس طرفه وراسه بطرف لسانها بخفة تجريبية اختبارية ثم لما راق لها ذلك. انكبت بفمها بنهم عليه. وادخلت ا ي ر عمو وجدى بوصة تلو بوصة داخل فمها وبين شفتيها الرقيقتين. وتاوه عمو وجدى بعمق وهو يشعر بروعة فم ماما حول ايره الجبار. وبدا يداعب شعرها باصابع يده. ويداعب كتفيها وبداية ظهرها ولوحيها. وماما تمص له ا ي ره بنشاط هائل. وهو مغمض العينين مستمتع ويقول. كمان يا راحى يا روح قلبى. من زمان اتمنيت اليوم ده وحلمت بانى باعيشه. بتمصى حلو زيها جدهادميرسى اونهير. كمااان يا حبيبة قلبى. ثم نهض فجاة وقال لها. كفاية كده. عايز الحس لك ك س ك الحلو ده. ممكن ؟ ضحكت وقالت. ممكن اوى. بس بالراحة عليه لان دى اول مرة. قال عمو وجدى فى دهشة. اول مرة يتلحس لك ك س ك. امال طه كان بيعمل ايه طول السنين دى كلها بيقشر بطاطا حلوة ولا ايه. قالت له. بلاش تغلط فيه لانه جوزى وصاحبك. ورغم رغبتى فيك يا وجدى لكن لولا انى لاقيت منه ضوء اخضر ماكنتش جيتلك وكنت قمعت رغبتى فيك. قال عمو وجدى. انا اسف يا راحى مش قصدى اهينه ايسويربايجد. بس بستغرب. عموما ده شرف ليا اكون الاول فى ده. قالت له راحى. والمركز التانى مش وحش برضه. وانت هتكون تانى راجل وتانى ز ب ر فى حياتى. قال. ده شرف كبير جدا ليا يا ديبى. واتمنى اكون عند حسن ظنك. قالت له. من دلوقتى ومن امبارح ولبكرة وللابد انت عند ظنى. اطمن يا حبيبى. ونامت ماما راحى ديبى على ضهرها. ورفعت رجليها فى الهوا عالى اوى ومسكتهم بايديها. وقالت له. شبيك لبيك يا جدجد. خدامتك راحى بين ايديك. . قام عمو وجدى بسرعة. وكان بيشمم فى الهوا وهو بياخد وضعه بين رجلين ماما. كأنه بيشم ريحتها بيقول. جو الاوضة ريحته حلوة اوى من ريحتك يا روحى. ومسك قدمها وباس ومص ولحس صوابعها. وباطن وظاهر رجليها الحلوة. بدا يحط ا ي ره على مدخل ك س ها. ويدعك راس ا ي ره فى شفايف وشرايح البفتيك. تاوهت ماما راحى ديبى. وبدا يدخله بوصة بوصة. لغاية ما بيضاته خبطت فى ط ي ز ها. ونزل عمو وجدى على بق ماما وباسوا بعض بوس طويل وعميق اوى. وباس رقبتها وودنها وقال لها بصوت عال. بحبك يا راحيل من اول يوم شفتك فيه ولغاية ما اموت. بموت فيكى وفى امال. قالت له ماما. وانا بموت فيك وفى طه يا جدجد. ن ك ن ى يا روحى. قال عمو وجدى. من عينيا يا روحى. وبدا يدخل ويخرج ا ي ره من ك س ماما ببطء عشان هما الاتنين يتلذذوا بمزاج. شوية وراح قالبها فى الدوجى ستايل فترة وهو بيقولها. راحى بتحب ت ت ن اك زى الكلبة مش كده. قالت ماما. موووووت. كمان ن ك ن ى زى الكلبة. وبعدين راح نايم على ضهره وماما طلعت فوقيه فى وضع راعية البقر. وبعد ييجى ساعة من الن ي ك المتواصل جاب حليبه جواها وكأنه مش بيخلص. فضلوا نايمين عريانينوحافيين فى حضن بعض. وبعدين باست ماما راحى ديبى من شفايفه وجريت انا بعدما جبت عسلى عشرتلاف مرة. ولاقيتها داخلة اوضة نومها واوضة بابا. اللى كان مستنيها ون ا ك ها واطلق حليبه فى ك س لسه مليان بحليب صاحبه وجدى. اخيرا قررت خوخة الرحيل معى الى الغردقة وقد كثر بيننا الشجار لاتفه الاسباب او دون سبب. والعصبية متزايدة بيننا وتحاشينا بعضنا وبحثنا عن البديل. ثم التحمنا مجددا التحاما ظاهريا ونحن نودع راحيل ديبورا وزوجها طه وابنها شريف وابنتها ماهيتاب وصديق الزوج وجدى. وحين ذهابنا من المنيا الى الغردقة. اتجهنا فى طريق المنيا راس غارب. ومن راس غارب اتجهنا فى طريق راس غارب الغردقة. حتى بلغنا مدينة الغردقة اخيرا. الغردقة عاصمة محافظة البحر الاحمر. مطلة على البحر الاحمر. تحوى منتجعات وفنادق وملاهى ليلية ومواقع غطس وتشتهر بالشعاب المرجانية. وبالبترول. ومن معالمها منتجع الجونة والمعهد القومى لعلوم البحار. والاكواريوم. ووادى الحمامات الفرعونى. وجزيرة شدوان. وجزيرة الجفتون. وجزيرة مجاويش. ومنتجعات سوما باى ومكادى باى وسهل حشيش. وشعاب ابو رمادا وكارلوس والفنادير. وزرنا انا وخوخة حي السقالة ويزين هذا الحي مكان الميناء القديم، ويمثل الرقعة السياحية بالمدينة، حيث يقع به العديد من الفنادق والمحلات ومراكز التسوق والنوادي والمطاعم والتي تظل مفتوحة للجماهير والسياح إلى بعد منتصف الليل وقد زرت انا وخوخة هذه المعالم بالغردقة رغم الجو الملبد بالغيوم بيننا والحرب الباردة بيننا والمخاصمة. ايثانكد ثيوس على انها لم تفرق بيننا فى المضاجع وتهجرنى فى المضجع المزدوج حتى الان. لكن لو اننى تجرات واتبغت قلبى ولمستها فبالتاكيد ستهجرنى واخسرها للابد وهو ما لا اريده. لن اضيع هذه الماسة الثمينة والبلاتينة النفيسة والمرمرة الغالية مم يدى ابدا. نشأت مدينة الغردقة عام 1905 ويعود اسمها نسبة لنبات «الغردق» وهو ما يعرف باسم «عنب الديب» أو «فيروز الشطآن» وهو نبات ينمو طبيعياً منذ القدم. وكان الصيادين من قبائل جهينة والرشايدة والمعازة يصطادون في المنطقة ما بين الحجاز وساحل البحر الأحمر، ويتقابلون عند شجرة كبيرة لنبات «الغردق» ومكانها الحالي ميناء الغردقة البحري، ثم تطور الاسم إلى الغردقة. وكانت المدينة قديماً عبارة عن مجموعة من المنازل البدائية التي يسكنها البدو، والذين تمركزوا بصفة أساسية في منطقة السقالة للعمل بصيد الأسماك واللؤلؤ يحدها شمالاً مدينة رأس غارب وجنوباً مدينة سفاجا وشرقاً ساحل البحر الأحمر وغرباً جبال البحر الأحمر. قررانا ايضا من القصص الايروتيكية. قصة امراة مع اربعة رجال ذير نيمز ار لايك فورهيجريمنثس. وقصة رحلة عمل امراة سعودية مع الجرسون البريطانى اون ابيدشيت كونسيستنج اوف ساوديفلاج اند بريتيشفلاج. واخذت اقرا فى احدى هذه القصص الايروتيكية بصوت مرتفع لعلى اسمع خوخة التى تتجنب قراءتها معى الان وتخاصمنى. قرات لها فقرة كاملة بلغتها الاصلية. ايجيبتنيد اسكيولارريفوليوشن ذات جت رد اوفهيجاباندابايا. اند بيردز بى إي إيه آر دى. وى ار انذيس جددامن ميدلايست ذات سوبريس اند سنسور اند جيل اند كيل انى رايتر بيكوز هى رايتس اند ثينك اجينستازلام اور رايت ايروتيكالى. ذرز سوبريسرز سنسورز ان فورامز فيسبك اند ريل لايف توو. بى اس. اى دونت رايت ذا ريست اوف ذيس نوفيل فورذافاناتيكدكتاتور سوبرفيزور نور فور ذوسهو كومنت بويزونوس كومنتس. نور فور ماد دوجز اوفنيسوان جى. بت فور ماى سيلف. لكنها صاحت من بعيد وهى فى مطبخ جناح الفندق الفاخر. اقرا فى سرك يا تشاك. وريح نفسك مش هاقرا معاك القصص دى تانى ابدا. ثم شعرت على ما يبدو انها كسرت بخاطر ابنها. فقالت. فاكر يا ريتشى لما رحنا زرنا مرصد القطامية ومرصد حلوان. هما على قدهم للاسف ومتخلفين كتير بس اهو. طبعا مراصد امريكا واوروبا الفلكية اكبر واجمل واروع. زى ما شفناهم فى رحلتنا مع لمياء. لمياء وحشتنى ماوحشتكش. قلت لها باقتضاب. لا. بس فعلا كانت رحلة حلوة. قالت. وشفنا النجوم والقمر بدقة كبيرة. جو المراصد حلو من جوه وبره. خصوصا مراصد بره طبعا. حواليها مساحات واسعة خضرااااا. وهى فى مكان عالى منعزل زى الفنارات احبها برضه. وجواها كمبيوترات ومكاتب وديكورات معدنية وجافة جدا لكنها رغم ده جذابة اوى. قلت لها وقد اندمجت معها فى الحديث اى حديث ممتع طالما معها واسمع فيه صوتها. كم احبك يا حبيبتى ويا امى ايضا. لن ادعك حتى تقومى بواجباتك الوظيفية المزدوجة زوجة/ام لرشاد. قلت لها. فعلا يا خوخة. كل مشوار باروحه معاكى او كتاب باقراه معاكى او فيلم باتفرج عليه معاكى بيكون احلى مليون مرة والذ وامتع. يا مراتى. قالت. وبعدين احنا قلنا ايه. قلت لها. يا ستى بهزر. قالت. لا مفيش هزار ف الحاجات دى. قلت لها. خلاص يا خوخة متزعليش. وخلال اقامتنا بالغردقة التى امتدت اسبوعين او ثلاثة اسابيع. وبعدما زرنا معالم الغردقة وغطسنا معا انا وخوخة فى الاسبوع الاول وقسم من الاسبوع الثانى. قررت النزول والتمشى ليلا وكنت اعرض على خوخة كثيرا النزول والتنزه معى لكنها كانت ترفض. جلست ذات ليلة فى احد الملاهى الليلية بالغردقة بحى السقالة. والجو معبا بالسجائر النسائية الرفيعة السيجار الرفيع. حيث كان معظم رواد الديسكو هنا من الفتيات الشابات والمراهقات المرتديات مثل الامريكيات. وقليل من الفتيان المراهقين يراقصون بعض الفتيات. وتركزت عيونى على ثلاث نساء احداهن فتاة مراهقة نحيلة نوعا ومعها امراتان رغم ثقل نهودهما الا انهما طويلتان وعضليتان نوعا عن الفتاة كانهما خليط من الرجولة والانوثة. لكن الانوثة غالبة عليهما بالاوكلادور والرووج والشعر الطويل المصفف بانوثة وكذلك النهود والملامح الانثوية جدا بوجهيهما. ولكن حين سمعت صوتيهما وجدته خليطا من الخشونة والنعومة. ونظرت الى مائدة مجاورة كان النسوة الثلاث يتكلمن مع من عليها. كانت ثلاث نسوة ايضا ولكن على العكس كانت فتاتان مراهقتان انثويتان ومعهما امراة ناضجة نوعا وتبدو بصوتها الخشن وعضلات جسدها وطولها اقرب للذكورة رغم ثقل نهودها وانوثة وجهها وشعرها والاوكلادور والرووج. كان الضحك والهزار والمزاح بين النسوة الست لا يتوقف. وهن يشربن البيرة وبعض كؤوس قليلة معدودة من انواع مختلفة من الكحوليات. براندى. ويسكى. فودكا. شمبانيا. نبيذ احمر. ونبيذ ابيض. كل منهن احتست كاسا او كاسين من نوع معين. كن حريصات لئلا يثملن. كم هى جذابة المراة السكرانة الثملة. ونهضن جميعا الى سيارتهم الجيب 4×4 القريبة. فاستقللت تاكسى اجرة لاتعقبهن. لا ادرى لماذا فعلت ذلك. وجدتهن يتجهن الى قرب شاطئ البحر الاحمر بين الرمال وجبال البحر الاحمر الهيفينية. خارج المدينة. وينزلن الى الارض الرملية المنبسطة ويخرجن من حقيبة سيارتهن خيمتين مطويتين زرق اللون من المشمع او اللاتكس. واقمن بسرعة خيمتين. كل ثلاث من الست دخلن خيمة وهن يضحكن بصوت عال. نقدت سائق السيارة الاجرة اجره. وجلست بعيدا. ثم وجدت الفتيات الست يخرجن لضيق الخيمات. ويفرشن ملاءات قوية على الرمال. وهبت نسمات البحر الاحمر المنعشة فى جو ليلى شاعرى مع ضوء مشاعلهن والنيران التى اوقدوها ببعض الحطب. كن معتادات على التخييم كما ارى. ورايننى فاشرن الى لاقترب. اقتربت فى قلق. قالت احداهن. رايناك فى الملهى. كنت تتابعنا بتركيز شديد وغريب. يا صغير السن. كم عمرك. قلت. عشرون عاما. ضحكن وقال احدى المراهقات الثلاث. انت اكبر منى انا وصديقتى هاتين. واصغر من صديقاتنا الثلاث هؤلاء. ثم اضافت. يا لك من فضولى. اجلس اجلس. نريد متفرجا فعلا على حبنا. ظننت انهن سحاقيات. ولكن تجردت النسوة الست من ملابسهن. وكل ثلاث اتجهن الى ملاءة. والملاءتان متجاورتان. اصبحن عاريات حافيات تماما دون جوارب ولا كورسيه ولا اى شئ. وجدت فتاة مراهقة لها ك س. والمراتين الناضجتين لهن نهود وجسم انثوى وشعر وملامح انثوية لكن لكل منهما ا ي ر رجل ضخم وكامل النضج وبيضات ايضا. وليس لهن اى ك س. فقط شر ج. ونظرت للثلاث الاخريات وجدت العكس. فتاتان مراهقتان لهن اك س اس. وامراة ناضجة معهما لها ا ي ر وبيضات. قالت احدى الناضجات. تفرج علينا ونحن نمارس الحب مع زوجاتنا. وقالت المراهقة الوحيدة ضاحكة. انظر لدى زوجان ناعمان فاتمتع معهما بتعدد الازواج وباللزبيانيزمية ايضا. وقالت المراهقتان. انظر لدى زوج واحد وضرة. هاهاهاها. وانقضت النسوة الست كل ثلاث على حدة على ملاءة. انقضت الشميلتان على الفتاة الوحيدة تقبيلا لشفتيها ووجهها ويهمسان لها بكلمات الحب والغزل وهى تذوب من كلماتهما ولمساتهما. كل شيميل بدات فى مص نهد من نهدى المراهقة. وتنافستا فى العبث بشفاه ك س الفتاة وتنافستا فى التهام شفتى المراهقة التهاما وهما تتبادلان تقبيلها وغزو فمها بلسانيهما. بينما المراهقتان على الملاءة الاخرى يلتهمن بينهما التهاما الشيميل الوحيدة. وا ي ور الشيميلات كانت شديدة الانتصاب منذ تجردن من فساتينهن وثيابهن الانثوية. وكان اللعاب المن و ى التمهيدى يسيل منها. قبلت المراهقتان وجه الشيميل ونزلتا تمصان نهودها الثقيلة. وقدميها الانثوية الجميلة ذات الاوكلادور الاحمر. ثم تنافستا فى مص ا ي رها الضخم ولحس البيضات. تاوهت الشيميل وهى تدفع باي رها داخل فم كل فتاة من الفتاتين. بينما كانت الشيميلتان تتناوبان الان على وضع اي راهما بين نهود المراهقة الوحيدة. ثم تستلقيان وتتناوب الفتاة على مص نهودهما واي راهما. تهيجت الشيميلات الثلاث بقوة وبدان يلحسن اك ساس المراهقات الثلاث. وعلت الاهات من النسوة الست. ثم رفعت احدى الشيميلات ساقى المراهقة الوحيدة على كتفيها وبدات فى ادخال اي رها فى اعماق مهبل الفتاة. بينما تمص الفتاة اي ر الشيميل الاخرى. فى فمها. بينما الشيميل الوحيدة تتناوب الدخول بجسدها والتموضع بين ساقى كل مراهقة من المراهقتين وتضا جعها قليلا. وتنتقل للاخرى. ثم ابدلوا الاوضاع فاصبحت المراهقتان بالوضع الكلبى فوق بعض والك سان والارداف الاربعة فوق بعض. فتتناوب الشيميل نيا كتهما على هذا الوضع. ثم تستلقى وتصعد كل منهما على اي ر حبيبتهما الشيميل وتستمتع بمزيد من النيا كة. اما الشيميلتان فقد حمى وطيس النيا كة والاهات بينهما وفتاتهما المراهقة. التى يضا جعانها الان ايلاج مزدوج. ثم بعض الشرجى فقط. ثم صاحت الشيميل الاولى وهو تطلق حليبها الغزير الوفير فى فطيرة قشدة كريمباى فى اعماق مهبل المراهقة الغناجة. تلتها الشيميل الثانية تن يك المراهقة بقوة وسرعة واخيرا صاحت وهى تضيف حليب ا يرها الى العجة والشوربة البيضاء باعماق مهبل المراهقة. استلقت الشيميلتان تلهثان حول حبيبتهما المراهقة. وتبادلن القبلات واللمسات الحانية معها. وعلى الملاءة الاخرى كانت الشيميل الوحيدة تتناوب بشهوة ونشاط على الك سين والشر جين والفمين لدى زوجتيها المراهقتين. ولم تطلق حليبها مرة واحدة بل مرتين وزعتهما بمهارة على وجه ونهد وفى فم وك س و شر ج الفتاتين. استرخى الست فى وضاءة ما بعد الجما ع. واخيرا قالت لى المراهقة الوحيدة. ساحكى لك قصتنا باختصار. انا وهاتان المراهقتان صديقات منذ الابتدائية وحتى الجامعة الان. كنا نقيم فى المدينة الجامعية. ونستحم معا حتى ونضحك. وذات مرة تفاجانا بثلاث من المشرفات يقتحمن خلوتنا بدعوى احساسهن بالحر ويرغبن بالاستحمام. كنا نخجل من الاستحمام امام غيرنا. او ان نرى غيرنا يستحم. ماعدا نحن الثلاث. اعتدنا على رؤية بعضنا عاريات وحافيات. لكنهن اصررن الا نخرج. وتجردن من ثيابهن. فوجئنا طبعا بالاي ور الثلاثة الضخمة والمنتصبة وفى الحقيقة تكررت تلك الحادثة لاسابيع تالية. وعشقناهن. ليس جسديا فقط بل روحيا. كن رومانسيات ومثقفات وعرفنا منهن معنى الشيميل او الترانى او الليديبوى او الهيرمافروديت ايا كان ما تسميهن به. كانت طباعهن نسائية تماما مع قدراتهن على امتاعنا با ير رجل. كن حلم اى فتاة. امراة بنهود وانوثة تحبها دون خشونة او عملية تحبها برومانسية النساء لا غلظة الرجال. اعتبرناهن امهااات لنا. ووقعت انا فى غرام اثنتين او هما اختارتانى على صديقتى الاخريتين. اما الشيميل الثالثة فوقعت فى غرام صديقتى معا. ولنا عام الان معا. كالازواج. ليتنا نتمكن من الزواج فعلا. وكنت قد عريت نصفى السفلى وانا اجلس على الارض الرملية وادلك اي رى طوال الفترة الماضية حتى اطلقت حليبى. والان انتصب مجددا وتناولته هذه المراهقة القمورة التى كانت تشبه بشعرها وهيئتها جدا سارة فوستر فى فيلم Psych 9. وبدات تدلكه وهى تلعق فمى وشفتى لعقا. ونهضت الشيميلتان. بينما نامت النسوة الثلاث الاخريات نوما عميقا. وجلستا من حولى. وكل منهما تقبل خدى واذنى. قالتا. ازيك يا حلو. ثم تناولت المراهقة اي ر احداهما والصقته با ي رى. واخذت تدعك العمادين فى بعضهما والراسين. وتاوهت بقوة. ثم عدلت الشيميل نفيسها فاصبحت الراسان تقبلان بعضهما البعض وفتحتا تبولى وتبولها تتلاثمان. فوجئت بالشيميل الاخرى تنهض وتدغدغ شفتى براس اي رها. اشرت براسى وهمهمت رافضا ذلك. لكن المراهقة قالت لى. افتح بقك زى الشاطر يا واد خلى ماما تدخل ز ب رها. وامسكتنى الشيميل بقوة. وكتمت انفى باصابعها ففتحت فمى وادخلت اي رها بسرعة. استسلمت للامر الواقع. وبدات امص اول اي ر لى فى حياتى. وقالت. الحس بيضا نى يا ولد. مسكت المراهقة قاعدة اي ر الشيميل تدخله وتخرجه فى فمى وهى تضحك. ثم صاحت الشيميل. بقك حلو اوى يا واد. هاجيب حليبى. حاولت ان ابتعد بوجهى لكن المراهقة والشيميل ثبتتا راسى. وشعرت بالحليب الشيميلى ينطلق فى فمى غزيرا وفيرا وكتمت انفى باصابعها فاضطررت للابتلاع ولم يكن طعمه سيئا. قلبتنى الشيميل الاخرى وتموضعت خلفى. واسرعت الشيميل الاخرى التى اطلقت حليبها فى فمى تحضر الكاى واى جيل. وثبتتنى بقوة مع الشيميل الاخرى وانا اصرخ واحاول التملص والافلات منهن. ولكن دون جدوى. وسرعان ما اغرقت الشيميل خلفى اي رها بالكاى واى جيل وكذلك شر جى. ثم دفعت اي رها دفعة واحدة داخلى. ثم سكنت قالت. اهدا وستعتاد عليه ويعجبك. ثم لما اختفى الالم بدات تمارس الحب معى وانا ابكى فى مذلة. واشعر ببيضا تها ترتطم ببيضاتى. ونهودها الثقيلة ملتصقة بظهرى. ثم قلبتنى على ظهرى. وادخلت اي رها مرة اخرى وهى تدلك اي رى لى بيدها بقوة ثم تنافسها الفتاة المراهقة وتمصه لى. وانا اتاوه بقوة. اخيرا شعرت بلذة واطلقت حليبى على بطنى. ثم اخرجت الشيميل اي رها من ط ي زى. واطلقت حليبها على اي رى واغرقته. ودهنته بالكامل بحليبها. انهضننى ورقدت الشيميل التى ضاج عتنى على ظهرها. وانتصب اي رى بسرعة مما اراه من امور مدهشة. وقالت لى. ضاج عنى الان. قلت لها. لا. هناك امراتان فقط فى حياتى لا اريد سواهما ولن اضا جع سواهما. قالت. يا لك من مخلص نادر. حسنا ساحترم رغبتك. واسفة انى غصبتك على ممارسة الحب. ولكنى لم استطع مقاومة وسامتك وبراءتك. قلت لها. رغم انى تضايقتك اولا الا ان الامر اعجبنى واثارنى ان تضا جعنى امراة حرفيا. وفجاة افقت من نومى. ووجدت نفسى عار النصف السفلى وانا اشاهد النسوة الست يتجا معن معا وتحسست شر جى فلم اجد الما او اثرا لاى اغتـصـاب لى. يبدو انه كان حلما هذا الجزء. نهضت الفتاة المراهقة من بين الشيميلين والحليب ينز من داخل ك سها. قلت لها. سارحل الان يا رفاق. ولكنها قالت لى هذه المراهقة شبيهة سارة فوستر. ولكن لن ادعك ترحل الا بعد ان تقبلنى وتلمسنى ويحتك جسدانا dry humping حتى تطلق حليبك. كانت جميلة ولم استطع المقاومة. ثم رحلت. فى الصباح التالى. نهضت من جوار خوخة وكانت لا تزال نائمة. كما لو كانت تاخرت فى السهر بالامس. ثم تذكرت. نعم لقد قلقت على بشدة ووبختنى على تاخيرى وتركها وحدها ودموعها تغرق وجهها. ولم تكن نظراتها الملتاعة نظرات ام فقط بل كانت نظرات حبيبة وزوجة ايضا. ولكنها كانت تتظاهر بالبرود فقط من قبل. نمنا متجاورين ووضعت ساقها فوق فخذى. طيلة نومنا. حين نهضت الان. استيقظت هى وهى متضايقة قالت بتبرم. ستنهض الان. لماذا لا تبقى جوار مامتك قليلا. ذهبت الى قدمها وقبلتها قبلة تبجيل لزوجتى وامى معا. وقلت لها. ما خطبك اليوم. قالت. ما خطبى. انا كما انا لم اتغير. هززت كتفى وذهبت الى ميناء الغردقة وحدى. وجدت سفينة ضخمة ترسو من البحر الاحمر. ونزل منها ركابها. استرعى انتباهى امراة نوبية اقصرية كما عرفت من لهجتها الصعيدية ومن كلامها وضحكها مع موظف الجمارك حين سالها عن اسمها. وكان يرافقها اربعة شبان. اثنان متشابهان يبدو انهما توامان متماثلان. والاثنان الاخران يبدو احدهما اكبر منهما سنا ويبدو الاخر اصغر الاخوة جميعا. وكانوا سمر نوبيين اقصريين مثل امهم. حيث سمعتهم ينادونها ماما. وامراة اقصرية نوبية تستجم هى وابناءها الذكور الاربعة منهما توامان متماثلان متوسطان وابن اكبر وابن اصغر وتفضل الاصغر على الاكبر كحبيب وزوج. شاهدنا انا وخوخة فيلم دافنشى كود الرائع. وفيلم الميدالية واسباى نكست دوور لجاكى شان. وفيلم Cliffhanger للرائع سيلفستر ستالون. الفصل السابع والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر وامراة اقصرية نوبية تستجم هى وابناءها الذكور الاربعة منهما توامان متماثلان متوسطان وابن اكبر وابن اصغر وتفضل الاصغر على الاكبر كحبيب وزوج. كانت المراة الاقصرية النوبية ضحوكة بسامة وجذابة للغاية. تشع بالجاذبية الج ن سية والروحية والجسدية. كانت كما لو كانت شمسا تمشى على الارض من جمال انفها الصغير ورقة وجهها الاقصرى النوبى المتوسط السمرة والفرعونى الملامح كثيرا والذى يختلف فى لونه ونحافته عن وجه وردة ام محمود بقصة ميكروباص الغرام. وجه وردة الحتشبسوتى الممتلئ البسام الانثوى الفرعونى الطيب القمحى الفاتح. كان وجه المراة الاقصرية النوبية اقرب الى وجه نفرتارى وسمرتها. وكان الشبان الاربعة القريبو الشبه منها يتضاحكون ويسيرون حولها كالكواكب حول الشمس. وعيونهم مثبتة على وجهها وملآى بالهيام لحد العبادة. كنت تشعر حين تراهم بانهم يكادون يحملونها ويشيلونها عن الارض شيل لئلا تتالم قدماها او يتلوث ضوء قرصها الاصفر الوهاج من غبار الارض. كأن امونرع او حتحور بقرصها الاصفر تمشى على الارض. وملاحة وجهها وتضاريس جسدها السهل الممتنع. كانت ترتدى فستانا رائعا يظهر رشاقتها ونحولتها. مزركش ببياض وزرقة قاتمة باشكال غير محدودة وغير منتظمة او هندسية. يشبه بنصفه السفلى فستان الجيبونة لكنه ليس مشددا او مرتفعا مثلها بل القماش مسترخى بكسل على نصفها السفلى مثل فستان مارلين مونرو الابيض الشهير لكن دون ان يعريه الهواء هاهاهاها. كانت تتهادى بكعبها العالى المبرز نحولة وصغر قدميها خارجة من سفينتها الاوروبية او الامريكية الضخمة مع اولادها الاربعة من ميناء الغردقة وسط هذه البقعة الهيفينة من الجنة البحراحمرية الرائعة البحر الاحمر الكابتيف انسايد ذاساودى ايجيبشن سنيمزلماراب اوبريشن. خرجت مع اولادها بعد مزاحها مع موظف الجمارك يتابطون ذراعيها ويدورون حولها ويركضون كما لو كانوا يدورون متفاخرين حول فتاتهم المفضلة المتنافسين على رضاها واظهار انفسهم وادهاشها بالغزل والحركات الرجولية لادهاش النساء. ولا ادرى لماذا فعلت ذلك. ولكننى سرت خلفهم كالمجذوب او المسحور. حتى وجدتهم يتجهون الى نفس لوكاندتنا التى اقيم فيها انا وخوخة. كونها افخم لوكاندة او فندق بالغردقة كلها. ودخلت بهو الفندق وانا اسمع موظف الاستقبال ياخذ بياناتها وكانت من اصحاب الصوت العالى رغم نعومته ورقته من النوع الذى لا يخفض صوته. ولذلك سمعت كل شئ. كان اسمها امينة. وعلمت انها ستقطن مع اولادها بالجناح الفاخر رقم 10. ثم شاهدتهم وهم يصعدون السلم الفاخر الواسع الرخامى ذا الدرابزين الذهبى ويتقدمهم حامل الامتعة بزى الفندق. سرت خلفهم محافظا على مسافة واسعة لئلا يرتابوا فى الامر. واخيرا توقفوا امام جناحهم حسب تعليمات الحمال. وفتح الباب لهم ودخلوا. مررت بالقرب من الباب الموارب ووجدتها تشكره بحرارة وتنقده البقشيش المجزى. ويناولها المفتاح ويضع الامتعة فى مكان مريح ومناسب ثم يخرج بعدما قال لها. تؤمرى باى شئ تانى يا هانم. شكرته ونفت. فخرج وانصرف واغلق الباب خلفه. وسرعان ما سمعت تاوهات وضحكات ونظرت من ثقب الباب فرايت ما هالنى. لقد كانت خمسة اجساد عارية تتلوى وتتقلب وتتمرغ فى الفراش او الاريكة القريبة من الباب. لم يضيعوا اى وقت. يا نهار ابيض. هذه الام تعشق اولادها الاربعة بل وتمارس معهم الحب جماعيا معهم كلهم فى وقت واحد وفى نفس الوقت. ما الذى يجرى فوركريست سيك. قررت ان ادخل فى صداقة متينة مع اصغر هؤلاء الشبان الاربعة بمعزل عن بقية اخوته. لاجره فى الكلام واعرف قصتهم بالتفصيل الممل. كيف ارتبطوا بامهم هذا الارتباط الجماعى العميق. هل بينهم شجار او غيرة او تنافس عليها. هل تعرفت باحدهم ثم الاخر الخ كل على حدة بمعزل عن الباقين ثم انكشف الامر ذات مرة وقالوا لها فيها لنخفيها. وهل هناك حبيب مفضل لديها عن الباقين ام تفضل الجميع. بالفعل ضربت صحوبية مع الفتى النوبى الصغير واللطيف. كان سلس المعشر. ولما توطدت صداقتنا وعلم بقصتى مع خوخة واندهش كل دهشة. ثم حكى لى قصتهم. لم تكن خارج ما توقعته. حين ذهابنا من الغردقة الى الاقصر. سنتجه من الغردقة الى سفاجا ومن سفاجا الى قنا. ومن قنا الى الاقصر. وبلغنا الاقصر العظيمة اخيرا بحلول ديسمبر. واخذت خوخة تتناول بعض البرتقال واليوسفى بشراهة كعادتها. هى تعشق الموالح كثيرا والليمونادة منها طبعا على عكسى بسبب معدتى الحساسة العصبية الميالة لمشاكل الحموضة ومرئى الذى لا يتحمل الحموضة. وكثيرا ما كانت تعرض على الاطعمة الحمضية والحريفة وارفض. اخيرا اصبحنا فى طيبة ثيبيس عاصمة مصر. اخت منف العاصمة الاهم والسابقة عاصمة بناة الاهرام. واخت الاسكندرية والقاهرة. اعتدل مزاجى كثيرا باقامتنا بفندق االونتربالاس فى الاقصر. ومعيشتنا فى الاقصر. قلت لخوخة. انها - مثل منف - مدينة اجدادنا الحقيقيين الاصليين يا خوخة ويمكن ضم الاسكندرية لها ولا ذنب للقاهرة. قبل رياح الغزو والاحتلال والاستيطان الارابمزلم. انها مدينة الحب والعظمة المصرية الحقيقية الاصلية وانا متفائل بها. كتفاؤلى بباريس او لندن او واشنطن او نيويورك بعيدا عن اوبريشن الميدلايست والاستوبيدستوريزسوبرفيزور ان وومانايزر ارابفورام "يوفوربلورال سيمي وذ ايجيبشن ارابيكديالكت" و "بويزون كارثاج". وكتفاؤلى بعصور ما قبل السفنث سنشرى المشؤوم المقيت البائس الكريه. فى الايام التالية كنت ارى خوخة كثيرة الصمت والشرود. وعيونها مثبتة على. فلما اسالها ما خطبها. تقول. لا شئ. كان التفكير العميق يبدو على وجه الهتى خوخة الحلوة. واحسست انها بدات تضحك معى كما كانت من قبل. ولكنى لم اخاطر بتقبيلها او لمسها وبقيت فى موضع المراقب. ولكنها لم تعد ترفض تنزهنا معا فى شوارع الاقصر وبين معابدها واثارها ومتاحفها. ولا الجولات النيلية الطويلة النهارية والليلية بالمراكب وبالفنادق العائمة الخ التى كنت ادعوها اليها. بدات تضحك معى من جديد. وبشكل مرتبك. كأنما تتحسس اولى خطواتها فى الحياة. وبينما اكلت خوخة يوستفندياية وابتلعتها قبلتها من شفتيها وادخلت لسانى لاتذوق طعم اليوسفى على لسانها وفى ريقها وفمها. لم تنهرنى ولم تمنعنى. ولكن لما انهينا قبلتنا لم تقل شيئا ايجابيا او غزليا ايضا. بل اشاحت بوجهها المحمر. كانت فى صراع مع نفسها الان وقد مر ما يقارب ستة اشهر على صيامها الاجبارى عن حبى. وعن تعرينا وعن الفوربلاى الذى بيننا. كانت فيها صلبة كالصخرة معى وجافة وجادة. تتحاشانى كاننى طاعون. وتعلقت بشريف الطـفـل شبيهى تعلق الغريق بالقشة. ومن قبل ذلك امتناعا اجباريا ايضا فى سيوة. لكننا وقتها كنا احسن حالا لانها كانت متقبلة غرامنا نسبيا ومتقبلة ولو على الاقل بعض الفوربلاى من تعرى وطلاء جسد ولمسات وكيمونو وسارى وبودى ستوكنج وبلوجوب وهاندجوب وتيتجوب وفوتتجوب وريمجوب وكونلنجوس. وكامشوت على كل جسدها الفتان الديفاين الرهيب. اما الان فقد تركتنى فى محيط الياس والاحباط واضاعت املى واملها. كم انت مؤلم ايها الحب بلوعتك وهجرانك وصراعاتك. كنا انا وخوخة على متن القارب الممتلئ بالسياح الاجانب. وشعرها الطويل الهندى الخليجى الطراز او الكهفى الحجرى. يتطاير فى كل مكان حول جسدها الجالس جوار جسدى. التصقت بها جنبى لجنبها. ولففت ذراعى حول خصرها اضمها بقوة. لم تنهرنى وايضا لم تبتسم او تشجعنى. احسست بشرودها. ولم استطع مقاومة هذا الالتصاق حتى وان لم تكن راضية عنه بقرارة نفسها. هل ضعفت مقاومتها لى ولتحفظها واصرارها طيلة الشهور الستة الماضية على عودتنا لحدود ما قبل رحلتنا عبر مصر. الى حدود العلاقة الامومية البنوية فقط لا اكثر. كيف نعود يا خوخة. ان هذا اشبه بصداقة الرجل وطليقته او الصداقة بعد حب. كيف نعود وقد احببتك كل هذا الحب. وانت تستحقين فوق هذا الحب. وقد اتفقنا. فبدلا من ان تطورى علاقتنا لمستواها الكامل. تريدين الان اعادتنا للمربع الاول. وارتددت حتى عن الفوربلاى وما انجزناه طيلة رحلتنا. لكن شرودها هذا يبعث على الامل. وذات ليلة نامت خوخة وجوارها اجندة كبيرة مجلدة بحشو اسفنجى وسطح كرتونى قوى ومغلف ذلك بجلد بنى ناعم مخاط بخيط بجمال ورونق ومطبوع عليها شعار فرعونى رائع كانت اجندة لهذا العام فى يدها. سحبتها منها بحذر. وخرجت بها الى صالة الجناح الواسعة لاقرا مافيها. كانت مذكرات وملاحظات كتبتها خوخة خلال رحلتنا هذه وطوالها. وقرات الجانب الحلو الاول من رحلتنا. ووجدتها تصفها مشاعرى معى وسعادتها. تقول: هذا الولد عجيب. هل هو ثمرة بطنى حقا ام انه دونجوان او كازانوفا معى ومخصوص لى. لا ادرى. هل ألام لو شجعته على عبثه معى ومغازلاته لى. ثم قلبت فى صفحات الاجندة. حتى وجدتها تقول. اليوم هاهاهاها. هذا الولد الفلاتى ارانى اي ره الرائع. كم وددت تقبيله ومصه وتحسسه يبدو ناعما ومنحوتا بجمال فائق راسه وبيضا ته وعماده. لكن لا يا لى من غبية نهرته وقلت له استر نفسك وتغطى يا ولد واغلق عليك باب الحمام. يا لى من بلهاء. ام فعلت الصواب ثم قلبت فى الصفحات. حتى وجدتها تقول. اخيرا يا خواتى يا بنات يا ناس يا ماما. قبلته من شفتيه وذقت لسانه. طبعا هو من بادر والح وصمم كالذبابة اللحوحة التلمة الرخمة هاهاها. التى تدغدغ بشرتى وتثيرنى جن سيا بقذارتها. يا له من ولد قذر فلاتى. هل هو مع كل الفتيات والنساء اللاتى يقابلهن هكذا. ام انه معى فقط هكذا. هل لى كل هذا التاثير عليه. هذا الخجول الفيرجن والفيرجو ايضا الذى يحمر وجهه ويختفى خلفى او خلف ابيه حين يرى فتاة او امراة تضحك وتكلمنا. ما كل هذه الشهوانية المشتعلة فيه. احسها بلمسات يديه لجسدى. ااااااه انه يشعلنى نيران. هل اخون زوجى اباه معه. هل يعقل. كلا كلا ساقاوم وانهره. ولكن هل ساستطيع المقاومة حقا. كم هو هادئ ووسيم. من اين واتته كل هذه الجراة معى وهو الخائب مع كل الفتيات والنساء. هل انا ام سيئة شجعته على ذلك. قلبت الصفحات. وجدتها تقول. امممم كم كانت جميلة جولتنا طوال هذا الاسبوع فى معالم القاهرة مع رشروشتى. كم هو انسان حساس ومرهف ومثقف. تلميذى هاهاهاها. كم علمته وقرات له الكتب واطعمته بداخلى وبيدى حتى كبر من اجمل طـفـل فى العالم الى اوسم رجل. اللللللللا كم يشبه اباه فى مثل عمره. اعادنى لذكريات الحب والغرام بالمنصورة. نعم اننا سنذهب للمنصورة فى رحلتنا يا خوفى اضعف هناك بسبب جوها. وبسبب الذكريات. مشينا فى شارع 26 يوليو واشترى لى كتاب وكمان اشترى شنطة ايد وجوز شربات طويلة شبيكة وبانتيهوز وتوب شبيكة. من مصروفه. واد مسرف ضيع فلوسه على النسوان هاهاهاها. ياه وانا ماسك ايده وماشيين فى وسط البلد. ولا فى حلوان ولا على كورنيش النيل والمعادى. قعدنا فى كافيتريا هناك. والجرسون قاله **** يخلى لك المدام وتفرحوا ببعض دايما. كنت هاموت على روحى من الضحك. قد كده مش باين انى امه باين انى مراته. حتى الجرسون فلاتى زيك يا ريتشى. زرنا المتحف المصرى اجدادنا الحقيقيين مش التوربان والديزرتمانكيز والبيدوين اوكيوبيرز. وعند الاهرامات لف دراعه حوالين وسطى خلانى قدت ناار. رحنا الحسين والجمالية والسيدة زينب. والمغربلين. قلبت الصفحة. وقرات يا خرابى يا بنات. يا ماما. النهارده مسكت اي ر رشروشتى الحليوة. ودعكته بايدى. كبير وحلو شكله جميل. اخيرا مسكته. وشه كان بيحلو وبيزداد جماله مع كل دعكة. وبيترجانى ما اوقفش. واخذت اقرا تسجيلها لتعرينا معا والبلوجوبات والكونلنجوسات. ولطلاء الجسد اما النهارده الواد رشاد عمل فيا عجايب خلانى ادهن جسمى زى فاتسو البوكيمون او الميلفاتسو فى قصة ميلفتوون ميلفبوكيمون برى جو. ونمت عريانة ملط وحافية عالسرير. والواد هيتهبل عليا عيونه هتطلع. وعمال يدور حوالين السرير ويلف ويدور. يا خرابى عينيه هتاكلنى اكل حاسة بيها على صوابع رجليا. على ركبتى على فخدى على ك س ى بيقول عنه اجمل ك س ف العالم. الواد القرار الحسود ده. لازم ابخره منك انذنيماوف ثيوس هواتثيوس ويش ذرزنوباور بتوذثيوس. والبت لمياء المزغودة دى هتخطف ريتشى منى. شر مو طة ووسخة. مش مكفيها الفلاتية خطافة الرجالة اللب وة مش عاتقة ولا راجل فى كل العصور. عايزة تخطف جوزى التانى وراجلى. بمجرد ان قرات عبارة جوزى التانى وراجلى تصفنى بها خوخة فى مذكراتها. حتى اشتعلت النيران فى بدنى ودق قلبى بقوة وسرعة. وانتصب اي رى. انها تعتبرنى زوجها الثانى كما طلبت منها دوما. قلت لنفسى. ولكن هذا قبل تغييرها رايها بشكل دراماتيكى منذ ستة اشهر واصرارها على عودتنا للمربع الاول ولحدود ما قبل رحلتنا عبر مصر. لن اعرف حالها الان وخلال الستة اشهر الا بمتابعة القراءة. ثم اكملت القراءة رجعنا بالزمن مع البت لمياء المزغودة لعصور كتير. قلتلكم يا بنات عن اليسون وجوزها. قلتلك يا ماما عنه. ماقلتش. اليسون الخالق الناطق انا وجوزها الخالق الناطق رشاد. امممممم انا او بالاصح والاحرى نسختى المتناسخة الروح قبلى متجوزة ابنى وعايشين فى تبات ونبات وهيخلفوا صبيان وبنات. تابعنا ابطال رواية ميكروباص الغرام محمود وامه وردة وخطيبته صفاء. فى كل عصر راحوه. الولية وردة دى وشها وملامحها حتشبسوتية خالص. بس طلعت فظيعة بتاعة رجالة حتى ساعدت فى اغتـصـاب خطيبة ابنها. المهم راحوا لعصابات ميهميت الكريمينالفولسبروفيت الاجرامية المافياوية فى السفنسنشرى. وشافوا اضافة لجرايم رئيس العصابة والمافيا ميهميت هو ومساعدينه اومار وبوباكر وكهاليدبنواليد شافوا وايف اوفجد اند فيميلانجيل جابريللا دوتراوفجابريال اصحاب التروازلام اللى ميهميت رما كلامهم عن المحبة والسلام المؤيد للكرايست والتروكوران فى الزبالة وطردهم وكتب هو كلام تانى كله هودوداندهيجاب اندجيهاداندتاكفير انداوبريشن اجينست سيفيلايزيشن انداناذر ريلجنز. كلام كله كان سبب ظهور ذامزلمبرذرهوداندذا سلفيستس اند ذاازلاميكستيت اوفايراك اندليفانت. ثم اكملت القراءة اي ر رشروشتى فى بقى تخين وكبير ودسم. عايزة اكله اكل. امممممم. وبيضا نه فى ايدى حلوين وتقال وكبار. ابنى حبيبى بقى راجل ملو هدومه وعنده جواهر العائلة لا تقدر بثمن family jewels. اممممم يا لهوى اومايجد سويتجيسس جاب لبنه فى بقى. الللللللا جميييييل اوى. طعم لبنك لذيييييذ يا روح قلبى. ...... وراح فاتح رجليا الولد فتح رجلين مامته العريانة الحافية قدامه وهو كمان عريان وحافى واي ره الكبير واقف زى الفنار. ونزل لحس فى شفايف وجوه اجمل ك س فى العالم. زى ما الواد المفعوص الفلاتى مسميه. بيموووت ف الكلام الوسخ هاهاى هاهاى. ثم اكملت القراءة واحنا فى سيوة انا وهو نمنا فى فندق مفيهوش كهرباء بسيط من مبنى من حجارة بلون الرمل والاضاءة بالليل بالشموع والكشافات وبالنهار بضوء الشمس طبعا. كنت مثارة ومغتلمة جدا جدا من جو الواحة والبدائية اللى فى الفندق والمكان. بس ماعرفناش نعمل اى حاجة بسبب انها واحة وعادات بدو. والاوض بصراحة والفندق مفيهوش الخصوصية اللازمة والمناسبة. كنت هتجنن. خرجت نفسى شوية بعيد عن رغباتى وحبى الموهوج المولع لما رحت انا وهو وشفنا عيون سيوة وابارها وشركات المياه المعدنية هناك. كالنا بلح من نخل سيوة لما وقعنا. وشفنا فرح سيوى وتوليد ست سيوية وعادات اهل سيوة. زرنا معبد امون معبد الوحى المشهور اللى زاره الاسكندر واللى تنبا بوفاة قمبيز وزوال الاحتلال الفارسى لمصر. عقبال ما يزول الارابسنيمزلماوكيوبيشن. ثم قلبت الصفحات وبدات اقرا. هئ هئ هئ. لينا دلوقتى تلات شهور وانا بعيدة عن ريتشى بارادتى ورغبتى. عن ايديه وشفايفه واي ره. وروحه وقلبه وعقله. متخاصمين. بس ده لمصلحته ومستقبله. اللى عملناه غلط وغلط كبير كمان. لازم الامور ترجع لطبيعتها. اتعرفت فى المنيا بشريف ابن قريبتى راحيل ديبورا. كان ولد حلو وامور اوى يشبه رشروشتى لما كان فى سنه تمام الخالق الناطق. يا روح قلبى. طعم زيه. وحاضن ارنوبه بين دراعاته. قمر وهادى زيه. ابتديت احكى له قصص من كتب الجنيات الملونة لاندرو لانج. واستعنت بالكتب اللى على موبايلى الذكى. اقراله ميكى وسوبرمان. معرفش ازاى بس طلب انى احميه. حميته وافتكرت رشروشتى. مادريتش بنفسى الا وانا بدات ادعك والعب له فى اي ره. وشفته بيغمض عينيه وبينهج وقلبه بيدق. نسيت انه شريف وافتكرت رشروشتى حبيب قلبى وجوزى التانى. ونزلت ببقى اشرب كل نقطة لبن خرجت منه. وهو بصوته الحلو يقولى كمان يا طنط خوخة حلووو اوى اللى بتعمليه معايا لذيذ اووووى. قلتله ناديلى يا ماما. قالى بالوداعة والرقة بتاعته حاضر يا ماما. كان فاضل ايام على نص سبتمبر عيد ميلاد رشروشتى. مش عارفة اهنيه واعمله تورتة كل سنة بالكريم شانتيه والكريز ولا اطنش. لا لا قلبى مش مطاوعنى بس خايفة يفتكر ده تشجيع منى له على رجوعنا لعلاقتنا الغلط. ثم قلبت الصفحات وبدات القراءة. كانت تلك الفقرة بتاريخ امس او اول امس فقط وصلنا الاقصر بالسلامة ايه الجمال والسحر ده. وعظمة اجدادنا قبل الارابمزلماوكيوبيشن سينسوانثاوند فورهاندردييرز. وشميت ريحة التاريخ والماضى اللى ماكانش لازم ينتهى على ايد بيدوين باستاردز اند ساراسين كريمينالز اند ذير ليدرز اومار اند ميهميت. تحيا مصر الفرعونية والبطلمية والرومانية وحتى البيزنطية. تحيا مصر السكيولارية والحرياتية والتنويرية. والاثيستية. والاوروامريكية. انا ماعدتش قادرة خلاص يا ريتشى على بعادك. ماعدتش قادرة اقاوم حبى لك وحبك ليا. قد كده بتحبنى وبتحترمنى. دموعك فى عينيك وعايش حزين ست اشهر وانا مخاصماك ومشغولة بشريف او بحاول اجمد قلبى واخليه حجر صوان عشان مستقبلك ومستقبل عيلتنا قد ايه انا كنت غبية لما مشيت ورا وساوس الشاريا وخزعبلات الابراميكريليجنز. انا اتعذبت كتير وعطشت كتير وجعت كتير وحرمت نفسى كتير من تانى اكبر واهم حب فى حياتى. بيحبنى رشادين الكبير والصغير. بيحب اسماعيل وتوامه ابنه هاهاهاها. نفس الوسامة نفس الاي ر بس برومانسية اكبر بكتير حتى ريتشى بيدوب فيا دوب. انا عذبته ودوبته كتير ان اوان ان ده يتغير. انا قررت لازم استدعى لمياء بجهازى الخاص وبالطريقة اللى علمتهالى. عايزاها تجيبلى فستان فرحى على باباه اسماعيل. عايزة اتزف يا بنات. وارجع عروسة من تانى. عايزة اكون مراتك يا رشاد يا اجمل وارق راجل شفته فى حياتى. لازم استدعيها فى السر وهو مش معايا. عايزة اعملها له مفاجاة. وعندئذ انتهت المذكرات مذكرات ماما. مذكرات الهتى وحبيبتى خوخة. اخذت المذكرات واعدتها الى مكانها. بيد جميلتى الفاتنة النائمة. وقررت انتظار ما ستفعله. بعد قليل استيقظت خوخة ووجدت الاجندة بين يديها وانا واقف قربها. فارتبكت واخفت الاجندة بسرعة فى مكان ما بيد ماهرة خفيفة لم استطع معرفة اين خباتها. قلت لها. مالك يا خوخة. مرتبكة ليه ايه اللى ف الاجندة دى. قالت لى. مفيش. بس خفت تتبهدل عالسرير. فحطيتها فى مكان امين. ضحكت فى نفسى وقلت. ضبطتك يا خوخة يا خلبوصة. وفى الليالى التالية وبعد تنزهنا نهارا فى الكرنك ومعبد الاقصر ووادى الملوك والملكات ومعبد حتشبسوت بالدير البحرى. كان كلانا تراوده حمى الشوق فى هذه الليالى. توارد حمى. كلانا يلهث دون سبب واضح. كلانا مغتلم ما بين اي ر متصلب و ك س رطب مبلل غارق فى العسل متاهب للانفجار وبصق شلالات من العسل الانثوى الشفاف اللزج اللذيذ عند اول لمسة. كلانا يشعر بجوع رغم تناولنا لتونا الطعام. كلانا يستلقى جوار الاخر وينظر الى السقف بعيون خاوية شاردة. وتعتمل براكين داخل عقله. كل منا تجتاحه براكين من نوع وسبب مختلف. خوخة تتصارع بين كبرياء المراة والام وبين خضوع ورغبة الحبيبة العاشقة المتيمة. كيف بعدما صدتنى ورفضتنى وارادتنا ان نعود الى حدود ما قبل رحلتنا وما قبل الفوربلاى والتعرى وطلاء الجسد والبودى ستوكنج واللينجرى والملابس المثيرة. كيف ستعيد علاقتنا الى سابق عهدها بل كما قالت بمذكراتها الى اروع واجمل من سابق عهدها ستكون علاقة كاملة متوجة اخيرا. واما بركان عقلى فسببه ما قراته بمذكرات خوخة وما شجعنى على لمسها الان مرة اخرى. اخيرا هذا الجسم والروح والعقل سيصبح ملكا لى للابد وبارادة ورضا كامل من صاحبته. ستسلمنى خوخة بيدها الجميلة مفاتيح اخر قلاع وحصون جسدها وعقلها وروحها. سامتلكها قلبها وساقيها ومخها وعيونها ووجهها وراسها ويديها. بعدما كانت خالقتى ساكون خالقها ولن اكون عبدا بعد اليوم. ساكون زوج الالهة خوخة وزوج الالهة اله مثلها. ساتكلم اخيرا وينطلق لسانى بكل حرية وخيال وحلم وعقل النسونجى الحقيقى يؤمن بالحرية لا التطبيل ولا التعريص ولا الاستعباد. النسونجى الحقيقى يكون ايضا كونفرتوكريستيانيتى واثيست ودايست وسكيولار وله رايه السياسى وعالى الثقافة. الكاتب النسونجى الحقيقى يحب الخيال مهما كان جامحا والحلم ويملا قصصه الايروتيكية ليس بالجنس فقط بل بالكتب والافلام والثقافة والفنون والرياضات الاولمبية ويجعل ابطاله كلهم جامعيين ومثقفين ورياضيين وفنانين. يخلط الجنس بالخيال العلمى والفانتازيا. لان هكذا الحياة ليست جنسا صرفا فقط. بل رومانسية وثقافة وصراعات وحرية وفنون وعلوم ولغات وصناعة وتجارة وزراعة وتاريخ وخيال وسينما ولادينية وسفر واداب وانسانيات ورياضة اولمبية وحريات راى وتعبير وابداع وانتقاد دينخيرامة حريات جنسية وسياسية ودينية وكرتون. الكاتب النسونجى الحقيقى مثقف غربى الطباع يؤمن بالحضارة الغربية و ليس بدوين ولا ارابيك ولا ازلاميست فلا يمكن ان يمتدح الهودود او هاوس اوف سوود او هيجااب ولا يمكن ان يعادى الحرية الدينية والجنسية ونقد ازلامرلجن. الكاتب النسونجى الحقيقى يحترم الحب والرومانسية والنساء ويرى حبيبته الهة وتراه الها ويرى نفسه نبى ورسـول امونرع روح السكيولارية والحرية والايروتيكا والبورن. وانقلبت على جنبى جوار خوخة المحدقة فى السقف وانفاسها متسارعة تسابق بعضها. وقلبها كالمطرقة وصدرها الجميل وعنقها يعلو ويهبط بانوثة وجمال. واندهشت متفاجئا لما استلقت جوارى هذه الليلة وقد عادت لارتداء البلوزة الفوشيا الدانتيل المحبوكة المزخرفة بزخارف دانتيلية نباتية ذات الاكمام الطويلة والبانتيهوز الابيض شبه الشفاف وهى حافية القدمين. عادت لتغيير ثيابها المنزلية العادية غير الاغرائية التى ارتدتها لتبعدنى عنها طوال الاشهر الستة الماضية. عادت لترتدى لى ما اشتريته لها وما احبه وارضاه. كم تبدو شهية جميلة فى هاتين القطعتين من الثياب. وهى تعلم علم اليقين اننى ساشترى لها سرا وافاجئها كما تفاجئنى دبلتين ذهبيتين منقوش بخط جميل بداخل احداهما اسمى وتركت خانة التاريخ الميلادى باليوم والشهر والسنة مفتوحة ليوم زفافنا حسب تقويم ماما. وبداخل الدبلة الثانية اسم خوخة والتاريخ فارغ ايضا. حركت ذراعى فوق نهديها الثقيلين. ثم انزلته ليستلقى حول خصرها ولم تنهرنى او تعترض. تشجعت ومددت فمى لاقبل خدها. همست لها. وحشتينى اوى يا قطتى الحلوة. همست هى الاخرى. وانت كمان يا روح قلبى. ثم وجدت اللعاب يسيل قليلا من جانب فمها الان. قلت لها. يا ام ريالة بتريلى عليا. اممم قد كده انا لذيذ. ونزلت بلسانى لحست كل لعابها من جنب فمها وفتحت فمها ولحست بل شفطت كل ريقها الغزير. قلت. الللللللللا عسل ياروحى. تنهدت خوخة الهتى الحلوة. ولم تتكلم. فقط دق قلبها بسرعة اكبر. وزاد لهاثها. ونظرت فى وجهها وقد قبضت على كتفيها بيدى الاثنتين بقوة فسبحت بعيونها فى عينى بهيام. وواتتنى نوبة جنون فنزلت التهم جوانب عنقها التهاما بشفتى وهنا علا انينها. وارتعشت بين ذراعى. وصاحت اه اه فجاة واهتز جسدها كله بزلزال 9 ريختر. ونظرت الى ما بين ساقيها فوجدت مثلث البانتيهوز غارقا بشكل مفرط وملفت وغريب بعسلها. لم ادر بنفسى الا وذهبت بين ساقى خوخة ونزلت بلسانى وفمى امص بقوة العسل من على بانتيهوزها. ثم سارعت بجذب استك خصر البانتيهوز وانزلته حتى منتصف فخذيها معريا اجمل ك س فى العالم. قلت لها. وحشتنى موووووت موووت يا اجمل ك س فى العالم. يا خديجة الصغيرة. ضحكت ماما فى ضعف من جراء الاورجازم الذى مرت به لتوها. وقالت. خمس يا واد انت خمسة وخميسة. عينك مدورة. عين الحسود فيها عود. انذنيماوف ثيوس هواتثيوس ويش ذرزنوباور بتوذثيوس. عموما انت كمان وحشته مووووت ووحشت خديجة الكبيرة كمان يا روح قلبى. بكرة هاخلصلك البلوفر التريكو والمفرش الكروشيه اللى كنت عايزه. ونشوف سوا الافلام من تانى وشوية فقرات سباحة توقيعية وجمباز وتزلج فنى وهاعملك احلى اكلتين بتحبهم. صينية قرع عسلى. وكمان يا سيدى بيتزا بالتونة. لما نرجع هاعملك احلى فطيرة عجوة دقتها فى حياتك بالفانيليا بقى وعجوة المغربلين وعجينة البسطافلورا. قلت لها وانا انزل لامص العسل من مصنعه ومنبعه. انتى احلى اكلة يا مثقفة يا جامعية يا فنانة يا طعمة انتى يا خوختى والهتى. ولم تستطع الرد سوى باهة عالية وغنج خفيض لطيف. قلت. بوسة فرنساوية عميقة من بق خديجة الصغيرة. وشفطت شفاه ك س ماما داخل فمى بقوة معتدلة حرصا على الا اؤلمها او اؤذيها. ثم ادخلت لسانى فى اعماق مهبلها العسلى. كتبت عن ذلك فى مذكراتها لاحقا. عود حميد يا رشاد يا احمد. كنا قد اسميناه انا ووالده اسماعيل اسما مركبا لوسامته لم يكن يستحق اقل من اسمين معا. احمد رشاد. عود حميد الى حضنى وحبى. والى ك س ى اجمل ك س فى العالم. كما تسميه. لسانك بداخل مهب لى او عيونك على عيونى. ويداك على جسدى وصوتك فى اذنى. يجعلنى اذوب فى عالم خيالى. ارى نفسى معك انت اغسطس وانا ليفيا دروسيلا. انت يوليوس قيصر وانا كورنيليا او بومبيا او كالبورنيا الخ من زوجاته وحبيباته. ارى نفسى معك نطوف عبر العصور والزمن واجمل اماكن مصر والقاهرة. ونتفرج على افلام السينما المينستريم والبورن الكلاسيكية والحديثة والالعاب الاولمبية الصيفية والشتوية معا كل ذلك بسبب فوربلايك. فماذا سارى وكيف سارى نفسى معك ياترى حين تاتى اللحظة الكبرى واسلم رشاد الصغير عقد ****ه بخديجة الصغيرة. واسلم رشاد الكبير نهائيا وللابد مفاتيح قلبى وعقلى وروحى وجسدى ومصيرى وحياتى لاكون الهته للابد وزوجته وربته وامه وام عياله واكون ملكا له للابد كما انى ملك لابيه اسماعيلى للابد. وكما سيكون ملكا لنعمت الـلـه للابد ايضا. انها ابنتى وكيف اغار من ابنتى واشعر بها قطعة منى. مستقبله معه رغم انه يريده معى. ساكون مستقبله قدر عمرى معه ومعها. وهى تكمل المسيرى. انه يريد رئيستى جمهورية له وليست رئيسة واحدة. طماع وفلاتى يا ريتشى. مصصت بعمق ولسانى كبريمة تنقيب النفط ينقب عن عسل اجمل ك س بالعالم. شهد خديجة الصغيرة ذات الزن بور والشفاه المتهدلة كالوردة. همست لها اقصد لخديجة الصغيرة ودللتها بلسانى واناملى كما تدلل الفراشة الوردة. فالكاتب والمبدع والقنان والرياضى والسكيولارى والاثيستى والربوبى كالفراشة مرهفو الحس يحتاجون لجو خال من الحقد والغيرة والدسائس والتطبيل والطبقية والتثبيط والسخرية والاستهزاء وخال من مقص رقيب שׁופוני و זא ליגינד وتقليل الشان للمبدع ولابداعه وعدم التشجيع واعلان الحرب المتواصلة عليه.. قلت لها. وحشتينى يا حلوة يا قمورة. قالت خوخة. بالراحة عليها. دى مش قد حبك. قلت لها. انا بادلعها اهو اخر دلع. تنهدت خوخة وضحكت ضحكة خفيفة وضعيفة. ايوه كده عشان تحبك. لحست بتلات الوردة الخديجوية رقيقة جدا ارفع من شرايح البفتيك واتخن سنة شوية من بتلات الوردة البلدية الحمراء. اغرقت اجمل ك س فى العالم عبر العصور فى قبلاتى ولحساتى ولمساتى وهمساتى. وسرعان ما ارتعشت خوخة وانتفض سائر جسدها فى زلزال 9 ريختر جديد. هزة خديجوية. اورجازم خديجوى ممتع وفريد. واطلقت حمولة ضخمة جديدة من عسلها الانثوى. والذى كنت جاهزا وعلى اتم الاستعداد بفمى ولسانى لمصه وشربه وابتلاعه دون ان ادع قطرة منه تفر وتسقط على الملاءة. قالت خوخة فى ضعف وانا مستمر فى المص رغم نضوب العسل واستهلاكه كله فى معدتى. ك. ك. ك كفاية يا رش روش تى. ها موت فى ايد ك. ورافت بها ورفعت راسى عن خديجة الصغيرة العسولة. ولكن لم اشبع من خوخة الهتى الحلوة. وكان البانتيهوز محتجزا الان عند قدميها وقد انحسر مع تحركها وتحركى من منتصف فخذيها حتى قدميها. وحركت خوخة قدميها الان وقد افاقت من وضاءة ما بعد الاورجازم. وحاولت خلع البانتيهوز من قدميها لم تفلح فساعدتها بيدى. واخذت كف قدمها السمين الانثوى الجميل فى يدى. وانا انظر بانبهار اليه والى عيون خوخة. وقلت. كل مدى بتحلوى يا خوخة يا روح قلبى والهتى. يا ماى جديس. ضحكت وقالت. ده من ذوقك يا روحى. واخذت اشبع نظرى من جمال قدمها ظاهرا وباطنا، كفا واصابع. واظافر. ثم لما اكتفيت امتاعا لنظرى امتعت يدى باللمس والجس والتحسس. ثم لما اكتفيت امتاعا ليدى بدات امتع فمى ولسانى باللحس والمص والتقبيل. قالت خوخة فى دلال. بتحب رجليا اوى انت يا رشروشتى. قلت لها. بحب كل حاجة فيكى جسمك عقلك روحك قلبك حياتك فنك جامعيتك ثقافتك كلك. ضحكت وقالت. عينيك يا قرار انت هتاكلنى هتحرقنى. خمسة وخميسة عليك وعليهم هاهاهاها. ثم صعدت بعدما شبعت من قدميها. قلت لها. يلا اقلعى البلوزة كمان يا خوخة عايز اشوف جمال نهودك الثقال. ضحكت وقالت. ماشى بس بشرط انت كمان تقلع. عايزاك دلوقتى قدامى عريان ملط وحافى زيى. فلما قالت ذلك انتصب رشاد الصغير بشدة. ضحكت وقالت. سمعنى اللئيم ووقف على طول زنهار. اطعت الهتى خوخة الحلوة وتجردت من ثيابى. واستلقيت جوارها وقد تجردت هى الاخرى من التوب الدانتيل الفوشيا ذى الاكمام. استلقينا كعادتنا عاريين حافيين متجاورين. همست لى خوخة بصوت رطب مستمتع. وحشتنى اوى نومتنا عريانين يا رشروشتى. قلت لها. وانا كمان يا خوختى يا روح قلب رشاد. كان ايرى قد استرخى وقالت خوخة وكلانا يغذى عينيه من جسد الاخر العارى والحافى. جميل وهو مسترخى وجميل وهو زنهار. حبايبى الرشادان هاهاهاها. وامتدت يدها واظافر اناملها بخفة الى اي رى المسترخى تتحسسه وتتحرش به وتثيره وهى تهمس. وحشتنى يا روح قلب ماما. صنع ايديا وحياة عينيا. ماما جابت راجل وز ب ره مهووووول. ثم نهضت وقالت. هانزل اسلم عليه واحشنى المضروب المفعوص ده. قلت لها. وانتى كمان واحشاه اوى اوى وواحشة رشاد الكبير كمان. وقبل ان تنهض الى اي رى امسكت يدها ادلكها قليلا فى يدى واتحسس كل سلمية وكل عظمة فيها. كما تحسست منذ قليل عظم قدميها. ضحكت وقالت. ايه باتمم على كل عضماية انها فى مكانها ولا ايه هاهاهاها. قلت. لا ولكن اعشق كل تفصيلة فى جسدك يا ماما. عظم لحم جلد كل شئ. ضحكت وقالت. مش عارفة حبك الجامد ليا ده هيوديك على فين. خايفة يوديك فى بعد الشر بعد الشر داهية. انا خايفة عليك هتبقى مجذوب خوخة. قلت لها. ده شرف ليا يا حبيبة قلبى وعمرى وحياتى. انا مجذوبك من دلوقتى. قالت لى. يا روح قلبى انت. وصعدت خوخة فوقى وقبلت وجهى وعنقى بقوة وجوع وشوق. ثم توجهت الى صدرى وشعر صدرى. قبلات مجنونة متشوقة. ونزلت بقبلاتها حتى عانتى. كم انت فاتنة يا نيكيد جاديس. Naked Goddess . ثم التقمت رشاد الصغير فى فمها ترضعه وتمصه وكان خجولا هذه المرة مسترخيا رغم انه كان منذ قليل واقفا كالفيلدمارشال. يبدو ان ذلك من كثرة شوقى وشدة اثارتى وترقبى. ولكن مع همسات ماما لرشاد الصغير وضحكاتها ونظراتها الاغرائية وحركاتها انتصب بقوة لم اره فيها من قبل. عندها ضحكت خوخة وقالت. بيضرب لى تعظيم سلام شفت ازاى. قلت لها. طبعا القائدة العليا الكوماند ان شيف للارميد فورسيز. والدفنس مينيستر والبريزيدينت. لازم يضرب لها تعظيم سلام. ضحكت وهى تدلك اي رى برقة ولطف وببطء. وقالت. انا حاسة انه متختخ عن الاول. انت بتاكله ايه. قلت لها ضاحكا. اكلك الحلو يا ماما. قالت. اهااااا. لا واللـه اكلى نفع وتمر اهو. ده ماعادش اسمه رشاد الصغير. ده نسميه رشاد التختوخ. ابو طول وعرض. حاجة تملا العين والبق وال.... قلت لها اقلدها. وبعدين بقى عينك يا قرارة. خمسى. انذانيماوف ثيوس هواتثيوس ويش ذرزنوباور بتوذثيوس. العين والبق وايه. وك س ك يعنى. اجمل ك س فى العالم. احمر وجه خوخة وسكتت. قلت لها. خلاص خلاص يقبرنى الخجول انا. عادت تدلل اي رى الان بيدها وفمها. وهو يملا فمها وتمصه ببطء وتلذذ عجيب وشوق. كان مثيرا منظره فى فمها وهو سمين مثل اي ر مايك رانجر فى فيلم طقوس اورانوس. رايتس اوف يورانوس. وظلت تمتعنى بكل متعة عجيبة بلسانها وتمتع نفسها حتى صحت واطلقت حليبى وفيرا غزيرا فى فم خوخة التى تذوقت واستطعمت وابتلعت كل قطرة. ثم قالت. ااااااح. اممممم جميل. ثم استلقت جوارى. واخذت اقبل خدها وجانب عنقها وهى تهمس لى. وحشتنى اوى اوى. قلت لها. وانتى كمان يا حبيبة قلبى يا مراتى. ضحكت ولم تعقب ولكن بقيت ابتسامتها المسرورة على وجهها دليلا على رضاها على اللقب لقبها الجديد. وانتصب رشاد الصغير التختوخ مرة اخرى فدعكته خوخة حتى اغرق بطنها وهى تقبلنى بحرارة. قالت لى. غدا اريدك ان تعمل لى ماساج وتدليك. وبالصباح التالى نادتنى خوخة. تعالى يا رشروشتى حممنى. نحن نقص عليكم قصة خالدة. قصة تجعلكم تعملون العقول والارواح وليس فقط الايو ر كما يريدكم שׁופוני وשׂאמי תונשׂי ان تفعلون. يريدونكم تعملون ايو ركم وتعطلون عقولكم وحرية تعبيركم ورايكم وقيمكم الغربية والسكيولارية والكونفرتوكرستيانيتية. قصة يرضى عنها جبران خليل العظيم ونزار ويرضى عنها جد اند هز مسنجرز اند بروفيتس اند انجلز. يرضى عنها اولجدز اتد اولرلجنز. قصة سكيولارية ابراميكية اثيستية برسيانية انديانية رلجسية فنية علمية ادبية رياضية لغاتية رومانسية تحوى كل شئ. وكذلك جعلنا لكواكب احمد بن تحتمس بيوتيفولسيسيم عدوا شياطين ميلفات. ضباط الايجيبشن ناشونال سكيوريتى اند جنرالانتلجنس שׁופוני وשׂאמי תונשׂי انكشفتم. اعزائى الاوفيسرز بيس فور هو ليف اس ان بيس اند وور فور هو ديكلير وور اون اس. وى ويل نيفر بريفير يو اوفر اور ليبرتى اند كرييتيفيتى. سو ديكرى هوات يوويل ديكرى. يو كان اونلى ديكرى فور ا شورت تايم. ثووس تو هووم ذا كاوردز سيد. انديد ذا بيبول هاف جاذيرد اجينست يو سو فير ذيم. بت ذيس انكريزيد ذير فيث ان سكيولاريزم اند ليبرتى اند اثيسزم اند وسترن سيفيلايزيشن اند اول رلجنز اند زاي سيد "سوفيشنت فور اس از جد اند هوات ان اكسلينت جارديان هى از. قالت لى خوخة وانا اتفرج على سى بى سى والنهار واتامل المذيعات والكومبارس البنات والمغنيات بافضل الملابس بلا عباءة ولا هيجااب. انهم يعطوننا صورة مزيفة لمصر غربية متقدمة بينما ال70 مليون سنيمزلم يرتدون العباءة والبيرد وهيجااب وهم ضد السكيولارية والسفور زاى سابورت سالافيزم اند مزلمبرذرهود. الحقيقة لم تترك خوخة صغيرة ولا كبيرة الا احصتها فى مذكراتها .. التنويم المغناطيسى ومعالم المدن التى ذهبنا اليها .. وتكاد تكون هذه القصة منقولة بحذافيرها من مذكرات خوخة هذه. كم كنت اود ان استنسخ نفسى واكون مثل احمد فى رواية المصرى الاخير لاحمد بن تحتمس. او ان اعود بالزمن مع لمياء الى فترة الوحدة المصرية السورية بعهد ناصر. واسافر لاتزوج سورية جميلة ومثقفة وعلوية من الاقليم الشمالى. نبذة عن الاقصر: الأقصر تلقب بمدينة المائة باب أو مدينة الشمس، عُرفت سابقاً باسم طيبة، هي عاصمة مصر في العصر الفرعوني، تقع على ضفاف نهر النيل والذي يقسمها إلى شطرين البر الشرقي والبر الغربي، وهي عاصمة محافظة الأقصر جنوب مصر، تقع بين خطى عرض 25-36 شمالاً، 32-33 شرقاً، وتبعد عن العاصمة المصرية القاهرة حوالي 670 كم، وعن شمال مدينة أسوان بحوالي 220 كم، وجنوب مدينة قنا حوالي 56 كم، وعن جنوب غرب مدينة الغردقة بحوالي 280 كم، يحدها من جهة الشمال مركز قوص ومحافظة قنا، ومن الجنوب مركز إدفو ومحافظة أسوان، ومن جهة الشرق محافظة البحر الأحمر، ومن الغرب مركز أرمنت ومحافظة الوادي الجديد، أقرب الموانيء البحرية للمدينة هو ميناء سفاجا، وأقرب المطارات إليها هو مطار الأقصر الدولي. الأقصر تضمّ ما يقارب ثلث آثار العالم، كما أنها تضم العديد من المعالم الأثرية الفرعونية القديمة مقسمة على البرّين الشرقي والغربي للمدينة، يضم البر الشرقي معبد الأقصر، معبد الكرنك، وطريق الكباش الرابط بين المعبدين، ومتحف الأقصر، أما البر الغربي فيضم وادي الملوك، معبد الدير البحري، وادي الملكات، دير المدينة، ومعبد الرامسيوم، وتمثالا ممنون. يرجع تأسيس مدينة طيبة إلى عصر الأسرة الرابعة حوالي عام 2575 ق.م، وحتى عصر الدولة الوسطى لم تكن طيبة أكثر من مجرد مجموعة من الأكواخ البسيطة المتجاورة، ورغم ذلك كانت تستخدم كمقبرة لدفن الأموات، فقد كان يدفن فيها حكام الأقاليمِ منذ عصر الدولة القديمة وما بعدها، ثم أصبحت مدينة طيبة في وقت لاحق عاصمة لمصر في عصر الأسرة المصرية الحادية عشر على يد الفرعون منتوحتب الأول، والذي نجح في توحيد البلاد مرة أخرى بعد حالة الفوضى التي احلت بمصر في عصر الاضمحلال الأول، خلفا لممفيس او منف او ميت رهينة بالجيزة وظلت مدينة طيبة عاصمة للدولة المصرية حتى سقوط حكم الفراعنة والأسرة الحادية والثلاثون على يد الفرس 332 ق.م عُرفت الأقصر عبر العصور المختلفة بالعديد من الأسماء، ففي بدايتها كانت تسمى مدينة "وايست"، ثم أطلق عليها الرومان بعد ذلك اسم "طيبة"، وأطلق عليها كذلك مدينة المائة باب، كما وصفها الشاعر الإغريقي هوميروس في الإلياذة، وسُميت كذلك باسم "مدينة الشمس"، "مدينة النور"، و"مدينة الصولجان"، وبعد الفتح العربي لمصر، أطلق عليها العرب هذا اسم "الأقصر" وهو جمع الجمع لكلمة قصر حيث أن المدينة كانت تحتوي على الكثير من قصور الفراعنة. طيبة هي مدينة متحفية فرعونية قديمة بمصر العليا، وإحدى عواصم مصر القديمة إبان المملكتين الوسطى والحديثة أيام قدماء المصريين. كانت طيبة (الأقصر اليوم) مركز عبادة رع واهتم أغلب فراعنة مصر وعلى الأخص خلال الدولة الحديثة ببناء المعابد فيها لمختلف آلهة قدما المصريين وأهمها أمون رع . توجد طيبة على الضفة الشرقية من النيل وبنيت عليها العاصمة والمعابد وقصور الفراعنة وكان لها عمدة على مر العصور . كانت تعتبر المعابد خالدة لذلك فكانت تبنى من الأحجار الثقيلة ، ومنها ما كان يسمى بيت المليون سنة وبنيت أيضا من الأحجار ، أما قصور الفراعنة وبيوت السكان فكانت تبنى من الطوب اللبن ، باعتبارها ليست للأبدية . لهذا لم يبقى من قصور الفراعنة شيئا يذكر في حين بقيت المعابد . اعتبر المصريون القدماء طيبة والشاطييء الشرقي من النيل دار الحياة ففيها يسكنون ويعيشون ويذهبون للتعبد في المعابد المجاورة لهم . واعتبروا الغرب دار الممات فكانوا يبنوا فيها قبورهم . لذلك نجد وادي الملوك في غرب طيبة مع عدد قليل من المعابد . أما المعابد الكبيرة ومن ضمنها الكرنك فكانت في مدينة الأحياء على الضفة الشرقية للنيل. يوجد في العاصمة طيبة حوالي 14 من أهم المعابد المصرية ويطلق حاليا عليها الأقصر. ومن أشهر آثارها على الضفة الشرقية للنيل بهو الأعمدة بالكرنك الذي شهد تعديلات كثيرة عبر القرون قام بها فراعنة كثيرون مثل حتشبسوت و تحتمس الثالث و رمسيس الثاني وغيرهم ، كما يوجد بجواره معبد الأقصر الذي بناه رمسيس الثاني. . تقع بوابة معبد الكرنك الرئيسية في نهاية شماله ، وأمامها كانت توجد مسلتان أخذت إحداها لباريس بفرنسا عام 1836م ، وهي تزين ميدان "كونكورد" فيها. وفي نهاية شمال المدينة تنتشر مجموعة معابد الكرنك وقد بنيت علي مدى 1500 سنة ، لتصبح أكبر منشأة دينية في العالم . تشتهر ببهو الأعمدة الكبيرة التي يبلغ عددها 134 عمودا. وبها بحيرة اصطناعية من عهد الفراعنة . وبين معبدي الأقصر والكرنك يوجد طريق الكباش و معابد أخرى . وعلى الضفة الغربية للنيل كانت أرض الأموات حيث توجد المعابد الجنائزية ومئات المقابر ، ومن أكبر وأشهر هذه المعابد الجنائزية معبد الرامسيوم لرمسيس الثاني ويرجع تاريخه للأسرة 19 وبأنقاضه يوجد تمثال ضخم. كما يوجد على الضفة الغربية وادي الملوك و وادي الملكات و دير المدينة وهي مدينة العمال الذين كانوا يقومون ببناء مقابر الفراعنة بالقرب منهم . ويوجد المعبد الجنائزي للملكة حتشبسوت (معبد حتشبسوت) من الأسرة 18 في الدير البحري غرب النيل ، وهو تحقة فنية معمارية . وقد شيد خلال أوائل القرن 15 ق.م في مكان متدرج فوق منحدر شاهق. وأشهر الآثار في الضفة الغربية وادي الملوك حيث عثر به على مقبرة الملك توت عنخ آمون، وبه مقابر تحتمس الثالث ورمسيس الثالث والرابع والخامس وسيتي الأول، ومقبرة الملك حورمحب وجدرانها مصورة بالنقش البارز. اتس ذيس سيتى ذات هيتد باى ابراميك فاناتيك اسبشياليمزلمز وبها فنادق عائمة وعادية مثل الونتربالاس. وسفن نيلية. معالم الاقصر: بالبر الشرقي: معبد الأقصر، مطار الأقصر الدولي ، معبد الكرنك، متحف الأقصر، متحف التحنيط..... البر الغربي: وادي الملوك، وادي الملكات، معبد مدينة هابو (معبد تذكاري للملك رمسيس الثالث)، معبد الرامسيوم (معبد تذكاري للملك رمسيس الثاني)، دير المدينة (مقر عائلات العمال و الحرفيين خلال عهد المملكة المصرية الحديثة )، مقابر النبلاء، الدير البحري (المعبد الجنائزي لحتشبسوت, ومعابد أخري ..)، الملقطة ، (بقايا قصر أمنحوتب الثالث)، تمثالا ممنون (كل ما تبقى من المعبد التذكاري للفرعون امنحتب الثالث) ****** معالم اسوان جزيرة إلفنتين ، جزيرة فيلة، جزيرة أنجيليكا ، جزيرة النباتات، محمية سالوجا وغزال، خزان أسوان، السد العالي ، بحيرة ناصر، معبد أبو سمبل ، معبد ادفو، المقابر الفاطمية، متحف النوبة، متحف أسوان (متحف جزيرة إلفنتين) شاهدنا فيلم The Sender الرائع لروبرت فوجن. وفيلم Snake & Crane Arts of Shaolin لجاكى شان. وفيلم The Killer Meteors. ومسلسلات البروفيتس الايرانية جيسس وابراهام وجوب وجوزيف ومارى. وفيلم Ong Bak. وفيلم حول العالم فى ثمانين يوما لجاكى شان. وفيلم up وفيلم بولت. الفصل الثامن والعشرون - رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر دخلت على خوخة بالصباح وقلبى يدق بعنف. لقد سبق ورايتها عارية بالكامل مرارا مستلقية بالفراش او مغطاة بطلاء الجسد. ولكن هذه المرة مختلفة ساراها وهى تستحم. وجدت خوخة قد وشمت نفسها وشما مؤقتا فوق النهد الايمن فيرس اوف ذا سيت اورتشير. جد ذرز نو جد بت هيم ذا ايفرليفنج الى هز تشير اكستندز اوفر ذا هيفينز اند ذا ايرث اند ذير بريسيرفيشن تايرز هيم نوت اند هى از ذا موست هاى ذا موست جريت بالعربية. وفوق النهد الايسر لوردز براير اور اوار فاذر بالانجليزية. وعلى الكتفين رموز للانديان رلجنز والبرزيان رلجنز. وورود جميلة واسم جيهوفاه بالعبرية. وانذانيماوف جد ذاميرسيفول ذاكومباشنت بالعربية. كانت خوخة تقف تحت شلال المياه النازل من الدوش. وتتراقص وتدور مثل راقصة الباليه وجسدها العارى الحافى يلتمع من المياه التى تغلفه وتغطيه بطبقة ساطعة مثل الزيت. كنت قد تجردت من ثيابى بالخارج قبل الدخول للحمام واصبحت عاريا وحافيا مثلها تماما. التصقت بها من الخلف واغرقتنى وغمرتنى المياه معها. وانا اقبل عنقها وقفاها. مخللا اصابعى فى شعرها الهندوخليجى الحجرى كشعر الكيفوومان امراة الكهف المبلل والاشد ثقلا ووزنا من المعتاد بسبب تشبعه بالمياه. قلت لها. صباح الخير على ام الخير. صباح الفل يا ست الكل. صباح الياسمين على عيون خوخة الحلوين. ايه الجمال. ضحكت وقالت. صباح النور و البنور على سيد الحور. صباح العسل رشروشتى وصل. وصباح الجمال على رشاد الصغير التختوخ اللى زى الحجر ورا ط ي ز ى ده. قلت لها. ايه الوشم ده رسمتيه امتى ماكانش موجود امبارح. قالت لى. وانت نايم طبعته بيبقى جاهز على ورق ومطبوع. خليت صاحبتى فنانة الوشم تصممه وتجهزه زى الختم او الاستامبا بيقعد 6 شهور تقريبا. ولسه فيه رسومات تانية هتعجبك هابقى اطبعها وقت تانى وفى اماكن تانية من جسمى قدمى مثلا او ردفى هاهاهاها. فيه عبارة نو تو هيجاب. وفيه رسمة لزوجين بيتزلجوا تزلج فنى عالجليد. فيه شعار الالعاب الاولمبية. وفيه حروف من اللغات الامازيغية والسريانية والهيروغليفية واللاتينية والاغريقية والروسية واليابانية والصينية الخ. فيه كمان وشم على شكل علم مصر او علم السعودية او اعلام امريكا وكندا واستراليا ولبنان وروسيا وايران وسوريا والاردن وانتاركتيكا والجزائر والهند والصين واليابان والاتحاد الاوروبى والارجنتين والبرازيل. فيه وشم على شكل اركانجيل جابريال. ووشم على شكل علم الامبراطورية الرومانية وعلم الرايخ الثانى. وشم على شكل وش مارلين مونرو. وشم على شكل وش مديحة يسرى وفاتن حمامة وشادية فى شبابهم. وشم بكلمة هوليوود. وشم بكلمة نيبون انيمشن ومارفل ودى سى كوميكس. وشم باسم موسيقار الاجيال. ووشم باسم نزار قبانى وجبران واميتاب باتشان وجاكى شان وجيت لى. وشم باسم مايكلانجلو. وشم بمصطلحات كيمياء وفيزياء واحياء وفلك. وشم باسامى الهة واساطير مصر والرومان. وشم بقبة جامعة القاهرة. وشم باسم ديكنز واندرو لانج. وشم بحرف الايه شعار الاثيسزم. وشم بكلمة سكيولارية. ووشم باسم تشارلتون هستون وجيمس ستيوارت. قلت لها وانا اضغط واقفش فى نهديها الثقال بقوة وصدرى وبطنى تلتحم بظهرها الجميل تماما. جمييييل يا خوخة. ثم اضفت. ماعرفتيش حكاية الست الاقصرية النوبية هى وولادها الاربعة اللى كانوا معانا فى الفندق فى الغردقة معانا. قالت لى فى فضول. ايه يا ترى احكيلى. قلت لها. لما كنتى صدادة وتلاجة يا باردة هاهاها. كنت بالف فى شوارع الغردقة ورحت المينا. لاقيت الست دى مع ولادها الشباب الاربعة. وقصصت عليها ما جرى. ويدى تنزل لتتحسس شفاه اجمل ك س فى العالم. ثم قلت لها. لو انا رئيس لجنة تحكيم مسابقة صاحبة اجمل ك س فى العالم لا يمكن ادي اللقب لحد غيرك يا خوخة. ضحكت ضحكة فاجرة ورقيعة مغرية للغاية. وقالت. ابداع فى الوساخة. شوفوا الواد وسخ وبجح ازاى. ثم قالت لى بجدية. الحقيقة يا حمادة او يا تشاك مانت ليك اسمين دونا عن كل الناس هاهاهاها زى جان جاك او جان لوك. الحقيقة انا محتارة. وكنت خلاص قررت فرمان معاك وفرضته عليك نرجع زى زمان ام وابن وبس. بس انت يا فلاتى يا حليوة مش مخلينى عارفة اطلعك من دماغى. ولما حكيت لى دلوقتى حكاية الست وولادها الاربعة وازاى بدات علاقة الحب والغرام بينها وبين الكبير الجرئ المعتدى الاول وبعدين شافهم واحد من التلاتة وبعدين التانى وبعدين التالت. واتنافسوا واتخانقوا عليها. وبعدين ابتدا التوائم يقل اهتمامهم بالعلاقة. وفضل معاها بس الكبير ساعات والصغير ساعات. وكان الكبير عدوانى وشرس. بينما الصغير لطيف ورومانسى جدا. وحبيته اكتر من اخوه الكبير وقررت تقطع علاقتها بالكبير ويفضلوا التلاتة ابناء مع امهم. انما الصغير فاصبح حبيب وزوج لها كمان. وانها مطلقة او ارملة زى ما قلتلى. لما حكيت لى الحكاية ولعتنى نااار اكتر ما انا. وحمدت **** ايثانك جد ان عندى ولد واحد. يا نهار اسود. كان زمانهم قطعونى وقطعوا بعض عليا. ثانك جد ريلى. الحمد *** بجد. مش عارفة يا تشاك يا روحى. انا كنت غبية الست اشهر اللى فاتوا انى سبتك وقطعت علاقتى بيك كحبيب وشبه زوج. ولا انا غبية دلوقتى انى ضعفت تانى. بصراحة انا مش قادرة استحمل بعادك اكتر من كده يا ريتشى. خصوصا اننا بقينا زى المتخاصمين. وكنت حاسة جوايا انى لو فضلت بعيدة عنك هتبعد بجد ومش هاخسرك كحبيب وزوج بس انما كابن كمان للابد. قضيت ايام كتير فى غيابك فى نزولاتك دى لوحدك فى الغردقة خصوصا بقيت اعيط كتير. وانت تقولى مالك يا خوخة مالك يا ماما. عينيكى حمرا ليه. اقولك. حساسية يا حبيبى من الشمس والرمل الظاهر. قلت لها. ماما انا قريت مذكراتك وعجبتنى. قالت فى غضب. ازاى تعمل كده. انت بتتجسس على امك. قلت لها. لا يا خوختى والهتى الحلوة. بس بالصدفة كنتى نايمة ولاقيت الاجندة فى ايدك يا روحى. ماما انا بحبك وعايز اتجوزك. تقبلى تتجوزينى كده بصريح العبارة. قالت لى هامسة مسرورة. اقبل ونص بس انت عارف شرطى ولا نسيته. قلت لها. عارف. نعمت وبابا. مش هنطردهم من قلوبنا ولا من جوازنا بيهم. قالت. شاطر يا ولد. وامتدت يدى ونحن نتكلم لاتحسس ارداف خوخة الثقيلة كنهودها. واتحسس ظهرها. وانا اقبل عنقها من ان لاخر ثم مصصت عنقها بقوة وتركت عضة حب. قلت لها. اعلمك بعلامة فانت ملكى الان. ثم قلت لها. اتذكرين كم وجدنا من نسخة متناسخة الروح لك يا خوخة. خوخة رومانية وخوخة مصرية فرعونية هيروغليفية الاسم. وايضا خوخات اوروبية وامريكية كثيرة خوخة اسمها انجيلا واخرى اسمها اماندا وثالثة اسمها امبر ورابعة اسمها انيت. وبربرا وبريتانى وكارولين وشارلوت وكريستال وداون وديبورا واليزابيث واليانور وجبريللا دوتراوف جبريل وهاناه وهيذر وهيلين ولورا وجنيفر وجوليا وكمبرلى وكارين ومارى وناعومى ومارجريت ومارتا وبيج وراشيل وزوى. وغيرها من يور موست بيوتفول نيمز اسماءك الحسنى. ولك ماى فايف ديلى برايرز يا خوختى والهتى. صاحت ماما ويدى لا تتوقف عن مداعبة شفايف اجمل ك س فى العالم. وزنب وره ومهبله. ثم اطلقت عسلها كثيرا على يدى وعلى ارض الحمام. اخذت الليفة والصابونة وبدات احممها وافرك كتفيها وعنقها ونهودها وظهرها بالليفة وهى مستمتعة. ثم توجهت الى ساقيها من اعلاها الى اسفلها. واردافها وخديجة الصغيرة الوردة المتهدلة ذات زر الورد والبتلات والمهبل الندى العسلى اجمل خديجة صغيرة فى العالم. ثم خطفت منى الليفة وهى تضحك واخذت تفرك جسدى العارى بها كما فعلت انا بجسدها. ليفت كتفى وصدرى وظهرى وبطنى. واردافى وساقى. ثم اولت عناية خاصة بجواهر العائلة رشاد الصغير. لم تستعمل الليفة معه طبعا لحساسيته. بل يدها المصبنة. همست لها. كم انت جميلة يا ماذراوف جد. اند وايف اوف جد. فهمست لى. وكم انت حلو ووسيم يا هازبند اوف جديس خوخة. انهينا استحمامنا اخيرا. وقبلت خوخة من خدها وفمها. ووضعت ذراعها حول خصرى ووضعت ذراعى حول خصرها وقدنا بعضنا البعض وكل منا يريح راسه قليلا على كتف الاخر الى غرفة النوم. ثم استلقت خوخة على بطنها. واولتنى ظهرها واردافها وباطن ساقيها. وقالت. يلا الماساج بقى يا واد. قلت لها. ماشى يا قمر. واخرجت لى بيدها الجميلة ذات الاظافر الطويلة المطلية بالاوكلادور الاحمر قنينة زيت اطـفـال جونسون. واغرقت يدى بالزيت حتى التمعتا وصارتا زلقتين كثيرا وبدات عيونى تتغذى على لحم ظهر خوخة المتغضن المتكتل كالكثبان مع كل حركة لذراعيها او تقلبة لجسدها الممتلئ ال voluptuous وال curvaceous الجميل. قلت لها ارنم وانغم كلماتى كاننى كوران ريسايتر كاننى ابدولباست ابدولسمد يا خوخة يا ثقيلة النهدين يا فينوس يا الهتى السمينة الملفوفة. ويداى مسحورتان منومتان مغناطيسيا وهما تتحركان على ظهرها ببطء واندهاش وانبهار وعبادة. كل هذا الجسد الحلو كان ملكك يا بابا لسنوات طويلة وسنوات. كم احسدك. وكم انت لم تحفظ النعمة التى بين يديك. على كل حال انت الهى ماى جد ايضا مثل خوخة. اننى بطليموس الثانى وانتما والدى الالهين. وانا ايضا اله ربما اله اصغر ماينور جد فابى وامى الهة ابى اله وامى زوجة وام اله. رغم انك اله ظالم اهملتنى انا وماما من اجل المال. لكنك مع ذلك وهبتنى الحياة والالوهية ووهبتنى ورزقتنى خوخة. ووسامتك وربما ضخامة اي رك ايضا. نسيت ان اسال خوخة عن ذلك. سالتها الان وهى مسترخية مغمضة العيون ويداى تتحركان وتدلكان قفاها وظهرها واصابع يديها وخصرها وفوق خصرها وردفيها. ماما ماما هل اي ر بابا اضخم من اي رى ام اصغر منه ام مثله. فضحكت وقالت. ياللرجال. دوما يهمهم الحجم والمقارنات. عموما وبصدق اطمئن انت تشبهه فى ملامحه وايضا فى اي ره. يبدو اننى موعودة بالايور الضخمة يا ثانى رجل فى حياتى. والان هيا اكمل عملك الرائع. انت ماسيور بالفطرة يو ار ا ناتشورال. قلت لها. جميل ورق الجلاش الذى بين الكب كيكتين الهائلتى الحجم. ضحكت وقالت. وصف مفاجيع يا مفجوع. قلت لها. مش ممكن حد يشوف اجمل ك س فى العالم وميبقاش مفجوع يا ام ورق جلاش. اسمك الجديد. قهقهقت ماما وقالت. مدلعنى اوى انت يا وسخ. واخد بالك من كل تفصيلة. قلت لها. طبعا. بصى فى راسى فيه خريطة تفصيلية وتشريحية لجسم خوخة بجباله وهضابه وانهاره وبحاره واشجاره واعشابه وصخوره وعيونه ورماله الناعمة وكبكيكاته وكواكبه ومداراته وسهوله ومرتفعاته ومنخفضاته وخلجانه. كل بصمة فيه وكل حسنة وكل تضريسة وانحناءة طالعة او نازلة محفورة فى عقلى ومحفوظة فى قلبى. قالت. يا واد يا جغرافى. يا مثقف يا جامعى يا تريية ايدى. تعليمى تمر اهو هاهاهاها. بتموتنى انت باوصافك. عمر ماحد حبنى كده زيك ولا حد غازلنى بالشكل ده. انا خايفة عليك بجد يا رشروشتى. وخايفة من ابوك ومن نفسى. خايفة من حبك الجامد ليا ده يدمر حياتك وحياتى وحياة باباك ونعمت الـلـه. قلت لها. متخافيش يا ماما. قالت. حاملة هم نعمت وباباك هل هيوافقوا على علاقتى بيك وجوازك بيا وتقسيم قلبك وجسمك وروحك وعقلك بينى وبينها وتقسيم قلبى وجسمى وروحى وعقلى بينى وبين باباك. قلت لها. يوافقوا او يتفلقوا يا ماما. قالت لى. ماتقولشى كده على باباك وخطيبتك. بص لو ما وافقوش يبقى اللى بينا انتهى ونرجع ام وابن تانى. قلت لها. يا خوخة متبقيش متشائمة بقى ومتقدريش البلا قبل وقوعه. ده اختبار للحب. لو بابا بيحبك وبيحبنى هيقبل بالامر الواقع. ولو نعمت الـلـه بتحبنى هتقبل طبعا. روقى يا نكدية. دايما بتدورى على النكد انتى يا ماما. هنخش عالجلاش بالتفاح اهو. وبدات الاعب ورق الجلاش او بتلات وردة اجمل ك س فى العالم باناملى برقة من بين ردفى خوخة. تاوهت وسكتت. وظللت الاعبه حتى تندى باحلى عسل واجمل ندى. يا احلى ك س ف الوجود يا ك س خوخة. سارع يا قلبى للمجد والعلياء واطلب يد خوخة هيرا نور الارض وجمع السماء. وارفع عنها ثوب الزفاف وتحته ثوب الخطوبة الاخضر. الذى يخفى عن عيونى هذا السناء البايبليكالى biblical الاثيستى السكيولارى المسطر. ردد خوخة هيرا اكبر يا فؤادى. خوخة عشتار خوخة حتحور تقهر ميهميت واتباعه الجهلة القمعيين الاعادى. خوختى قد عشت فخر المتنورين وربة الماضى والحاضر والمستقبل. عاشت الهتى خوخة المثقفة الجامعية لرشاد ولابيه. وجدت ماما وهى تسمع اغنيتى السلام الوطنى الخديجوى وقد سال اللعاب من جانب فمها واخرجت طرف لسانها تلذذا من غزلى ومن ثقافتى ومن لمسات اناملى لشفاه الجلاش الكسية. وتركت ك س ها قليلا لاتوجه الى باطن فخذيها المدملكين اللحميين الانثويين المغريين جدا تدليكا بطيئا ومتلذذا ثم الى باطن ركبتيها ثم الى باطن قصبتيها او سمانتيها. ثم كاحليها وباطن قدميها الديفاين الجميلتين. فجاة قلبتها الى الامام ولم اعيى بقلب خوختى وما مسنى من لغوب ولا آدنى ذلك. ووجدتها بكل مجدها العارى مستلقية ببهائها وجبروتها وملكوتها وجلالها واكرامها. قلت. كم انت جميلة يا ماما. نظرت الى بتحذير. حبنى كما تشاء ولكن بهدوء وحكمة لئلا يخطف جمالى عقلك يا بنى. قلت لها. حبى لك طوفان وفيضان نيل لا اقدر على التحكم به ولا اعلى السدود يخففه. وان كان قدرى الجنون بسبب حبى لك اذن فليكن. ضحكت وقالت. مجنون. ابنى وزوجى الثانى مجنون. قبلت قدميها فى خشوع وخضوع. وقلت لها. الود ودى ان اقبل هاتين الجميلتين كلما اراك واقفة فى قصرنا المنيف قرب ابى او وسط ضيوفك بحفلاتنا الصاخبة. او فى اى مكان تقفين فيه يا خوخة واركع واسجد عند قدميك واطيل الركوع والسجود يا الهتى الحلوة. قالت خوخة. الم اقل انك مجنون. اياك ان تفعل ذلك وتفضحنى يا ريتشى حمادة. قلت لها. رغم انه امر صعب التنفيذ للغاية الا اننى اقول سمعا وطاعة ساعبدك بالسر يا ماما. لانت وقالت. استلقى بجوارى. كنت طوال الوقت عاريا بعدما خرجنا من الحمام وتنشفنا بالمنشفة البشكير. فاستلقيت الى جوارها. وقلت لها. قسما بك وبروحك وقلبك وجسدك وعقلك وصوتك. قسما بطبخك وفنك النسوى ورسمك وجامعيتك وامومتك ورعايتك لى كما لم يرعانى انسان سواك وسوى بابا. قسما بسكيولاريتك وعبورك كونفرجن توكريستيانيتي واثيستيتك وربوبيتك وحبك لكل اديان العالم الاصلية والحالية وحبك للتاريخ. وقسما بتثقيفك لى وحبك لى. انى اعشقك يا خوخة. اعبدك واحبك حب عبادة. قالت. ايسوير باى ماى برايد اند برستيج وعزتى وجلالى. وقسما بك يا الهى ريتشى انى اهيم بك واذوب بك حبا. ومددت يدى المس التلين التوامين الكرتين الارضيتين المدارين الفلكيين orbs globes twin mounds الثقيلين. نهدى ربتى الحلوة والهتى خوخة. والمس الحلمة القمية البنية الحلوة وهالتها التى تزين اعلى كل نهد. واقبل خد خوخة وفمها وهى تتنهد وتتاوه بصوت خفيض وخفيف تتلذذ بما افعله بها. وتمنحنى قبلات فمية خاطفة وخفيفة وهى تبتسم وتتمعن بعيونها فى عيونى بهيام واضح وسرور ورغبة ايضا. وشعرها الاسود الفاحم الناعم الثقيل الهندوخليجى الكهفى مسترسل ومتناثر بطوله العجيب ذات اليمين وذات الشمال على الفراش. ثم نهضت من جوارها النعيمى. لادلك واتحسس جسدها من الجهة الامامية. وتحركت اناملى ببطء وبيدى الاخرى اصب قليلا من الزيت على بطنها ونهديها. وفخذيها وبدات التدليك. ثم نزلت بفمى ارضع نهدا نهدا ويد خوخة على راسى تداعب شعرى. وتشجعنى بلمساتها وهمساتها. كمان يا روح قلبى. ويداى تتجهان لفخذيها تدلكهما وحتى قدميها. ثم تعود الى اجمل ك س فى العالم "خديجة الصغيرة". ضحكت ماما وقالت. ليتل خديجة مجنناك مش كده. قلت لها. حبيبة قلبى خديجة الصغيرة والكبيرة. اولد ويانج وليتل وبيج وجونيور وسنيور. ونزلت بفمى اقبل شفايف ليتل خديجة وزنب وره ومهبله. وامص والحس وادخل لسانى الى اعماق مهبل ماما الندى العسلى. تاوهت ماما واطلقت عسلها الوفير الغزير الذى ابتلعته كله. قلت لها اخيرا. احلى من العسل والحلاوة الطحينية. فطيرة ذرة مهبلية. ونهضت واخرجت من درج الكومودينو المجاور للفراش علبة قطيفة زرقاء. واخرجت الدبلتين. ووضعت دبلة ماما التى عليها اسمى فى خنصر يدها اليمنى. واعطيتها الدبلة الاخرى التى عليها اسمها لتضعها فى خنصر يدى اليمنى ايضا. قلت لها. مبروك خطوبتنا يا روح قلبى وعقبال كتب الكتاب والدخلة. قالت لى ايه المفاجاة الحلوة دى يا روح قلبى. انت مجنون فعلا ومش هتجيبها البر. قلت لها. مجنون بحبك يا روحى. طب مش الاول نقرا الاوبنينج لو بابا موجود كنت خليتك تقراها معاه. بس معلش نقرا سوا انا وانت من اول انذانيماوف جد ذا ميرسيفول ذا كومباشنت لغاية نور اوف ذووس هو وينت استراى. وقـرانـا الاوبنينج معا وختمنا بكلمة الرذبوندنج او الانسرينج. اند وى وايبد اوار فيسيز وذ اوار هاندز. نهضت خوخة وبدات تمص اي رى حتى اطلقت حليبى فى فمها وعلى وجهها. وابتلعت خوخة كل قطرة بشراهة. واستلقينا فى حضن بعضنا بعض الوقت. فى الايام التالية لنا بهذا الفندق الاقصرى. تكرر ما فعلناه اليوم. استحمام وتدليك ولحس اجمل ك س فى العالم ومص رشاد الصغير واحيانا يضاف ريمجوب او تيتجوب او فووتجوب. ذات يوم حكت خوخة ساعتها الثمينة الانثوية الصغيرة المرصعة بالماس. فظهرت لمياء فى لمح البصر او اقرب. وقالت. صباح الخير يا خوخة اخبارك ايه واخبار ريتشى ايه. كنت اتلصص عليها بعدما اخبرتها اننى سانزل لجلب بعض التذكارات وساعود بعد عدة ساعات. لكننى لم انزل فقط تظاهرت بالنزول وغلق الباب واختبات. كنت اعلم ان خوخة تنتظر نزولى بفارغ الصبر لتستدعى لمياء. نظرت الى لمياء وقلت. بنت الذين تزداد جمالا وبهاء. من كثرة عشاقها من الرجال عبر العصور والبلدان على ما يبدو. قالت خوخة. تمام انا عايزة منك خدمة يا لمياء. قالت لمياء. اؤمرينى يا حبيبتى. قالت. شكرا يا ذوق. انا عايزاكى تروحى القصر بتاعنا وتجيبى من دولاب هدومى فستان فرحى على اسماعيل ابو رشاد. ضحكت لمياء. خير. ايه السبب. قالت خوخة. بلاش يا لمياء مش عايزاه. قالت لمياء فى غموض. خلاص خلاص يا خوخة متزعليش كده. انتى حمقية ليه بس. عموما حاضر يا ستى. دقايق وراجعة لك بيه. واختفت لمياء بعدما رددت كلماتها الشهير انذانيماوف ثيوس هواتثيوس ويش ذرزنوباور بتوذثيوس. ثم مرت نصف ساعة قبل ان تظهر مرة اخرى. تحمل فستان فرح ماما على بابا ومعه طرحته وتاجه. قالت لمياء وهو تردد الكلمات. مبروك يا خوخة. وغمزت بعينها. وتساءلت وايضا خوخة تساءلت هل تعلم لمياء شيئا ام ماذا. لم اهتم للتاكد من ذلك. لكننى ذهبت الى باب غرفة الفندق وفتحته واغلقته. وركضت بسرعة لارى خوخة تخفى الفستان بسرعة داخل الدولاب. وانتظرت حتى انتهت من اخفائه. لقد اوهمتها انى قرات جزءا من اجندتها فقط وبالتالى لا اعلم شيئا عن اخر فقرة عن ارتداء ثوب الزفاف. واحضار لمياء له. وقفت خوخة تخفى ارتباكها ببراعة وتستقبلنى وانا داخل وقالت. اهلا بك يا حبيبى. فى تلك الليلة نمنا نوما عميقا ولم يسال احدنا الاخر عن الغد. وبالغد خرجت امى لبعض المهام وتركتنى مفردى بالغرفة. وعادت بعد قليل بكيس اسود قالت انه يحوى بعض البرتقال لان البرتقال الذى تعشقه واليوسفى نفذا. ثم جاءت لتستلقى جوارى قليلا. لاحقا علمت ان بالكيس بالفعل برتقال ويوسفى. ولكن معه شئ اخر ايضا. كانت خوخة ترتدى هذا اليوم فستانا شبه محبوك ويصل لاسفل ركبتيها. لونه اسود وملئ بالورود الكبيرة. وشعرها صففته على ما يبدو عند كوافير. ضفائر رومانية وصنع لها منها طوقا او تاجا او اكليلا حول راسها. روعة. يشبه فستانها وملامحها فستان وملامح مونيكا بيلوتشى ولكنها اسمن من مونيكا قليلا. وشعرها بالطبع اثقل واطول بكثير من شعر مونيكا. لم اكن احبها ان تصبغه ابدا. ولكن احيانا كنت احبها ان ترتدى باروكة شقراء مجعدة قصيرة تخفى تحتها شعرها الطويل بعناية كانه غير موجود لتبدو مثل مارلين مونرو. حتى ترتدى مثلها تاييرات او بلوزات وبناطيل او فساتين طراز الاربعينات والخمسينات مثلها وبيريه. نمنا بهناء هذه الليلة وهذا اليوم لم تطلب منه الاستحمام معها ولم تستحم اصلا. وكذلك امتنعت عن طلب مساج منى او التعرى جوارى. اعجبنى احتشامها جوارى بالفراش ايضا وارتداء بيجاما ساتان زرقاء سماوية. كانت كالملاك. وفى الصباح سارت الساعات الاولى فى ثرثرة لطيفة بيننا. ثم نهضت ماما وقالت لى. اخرج خارج الغرفة وتجول قليلا بالاقصر ثم تعال بعد ساعة. قلت لها. لماذا. قالت خوخة. اين السمع والطاعة لالهتك. احيانا تكون متسلطة وقيادية. قلت لها فى رضوخ واستسلام. سمعا وطاعة يا مليكة حياتى يا الهتى الحلوة. ونهضت وانصرفت. لما عدت بعد ساعة هالنى ما رايت. كانت خوخة فى انتظارى مستلقية فى الفراش وترتدى فستانا او ثوبا فرعونيا طويلا من الكتان المكشكش الابيض شبه الشفاف تفصيلته مثل تفصيلة فستان نفرتارى زوجة رمسيس الثانى بحذافيرها. وتضع التاج الفرعونى لنفرتارى بالكوبرا والطوق الذهبى وشعرها مضفر كالمصريات القديمات ومشبوك به اسطوانات نحاسية صغيرة. وفى قدميها صندل ملكى فرعونى. لما راتنى منبهرا مشدوها صامتا قالت ضاحكة. ايه رايك. قالت. وهل يكون لى راى فى ذلك يا خوخة. انت الهة من قبل ومن بعد يا رائعة. يا بختى بجد. انتى كتير عليا. قالت. متقولش كده يا اجمل راجل شفته فى حياتى. تعالى جنبى. وخبطت بيدها على الفراش جوارها. هرعت الى جوارها وانقلبت على جنبها لتاخذنى فى حضنها. ما اجمل جسدك يا ماما. وما انعم واجمل هذا الثوب. والكحل فى عيونك. وغمرت وجهها وشفتيها بالقبلات. شاهدنا فيلم A bridge too far. اكلت خوخة جبنة رومى وزيتون اسود. الفصل التاسع والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر حركت خوخة لسانها على شفتى مرارا ثم فتحت شفتى فادخلت لسانها بقوة وعدوانية داخل فمى. وبقينا فى قبلات قوية لوهلة. ثم قالت لى. استنى هغير هدومى لهدوم مناسبة واجيلك. وبالفعل غابت خوخة بغرفة جانبية بجناحنا الفخم جناح شهر العسل بالفندق الاقصرى. وعادت لتبهرنى مرتدية فستان فرحها وزفافها على بابا. لمعت عيونى فرحا وعلمت معنى ذلك. قالت لى. مبروك يا عريس. وقلت لها. مبروك يا عروسة. واطلقت زغرودة قوية وطويلة. لاول مرة اسمع زغرودة ماما. قوية وحلوة وطويلة مثلها. قالت لى. الليلة ليلة دخلتى ودخلتك عليا يا حبيب قلبى. قلت لها. اخيرا يا خوختى الحلوة. قالت لى. اخيرا يا روح قلب خوخة. قلت لها. اخيرا رشاد الصغير هيدخل جوه خديجة الصغيرة. قالت. اه تصور. قلت لها. جميل الفستان عليكى يا ماما. ودنوت منها وضممتها الى صدرى بقوة وذراعى ملتفان حولها وخلفها. وانا امسح على ظهرها او على ظهر الفستان بيدى. قالت لى. هذا فستان فرحى انا وابوك. قلت لها. لائق عليك يا ماما كانك اشتريته اليوم. او كانه صنع اليوم. لم يصغر عليك او يضيق. ولم يتمزق او يهترئ بفعل السنين. قالت لى. احبك يا ابن اسماعيل وشبيه اسماعيل. قلت لها. من شابه اباه فما ظلم. ولم اتضايق بل بالعكس. وشعرت انى بقدر انى وبحجم امى واشبعها وارضيها عاطفيا ومن كل جانب. رقصت مع ماما قليلا وابدلنا دبلتينا من خنصر يمنانا الى خنصر يسرانا. وتناولنا بعض شربات الورد الذى اعدته ماما على المائدة. وتبادلنا الاكواب. فككت سوستة ظهر الفستان. انزلتها لاسفل. وبدات خوخة تنزل فستانها وتقشره تقشيرا عن جسدها وتنزع الطرحة والتاج من فوق شعرها. فوجدتها عارية تماما تحت الفستان الا من البانتيهوز الاسود الشبكى. جلست وجلست جوارى. وانحنت تغرق خدى بقبلاتها. وجذبت بانتيهوزها حتى تجردت منه وخلعت معه كعبها العالى الكلاسيكى. وتجردت من ثيابى. قلت لها. يا خوخة احسنت الاختيار ان نتزوج ونقيم علاقتنا الكاملة فى مدينة اجدادنا وعاصمة بلادنا. قبل البطالمة رغم كونهم ودودين وحافظوا على ديانتنا العظيمة وتحررنا ومصريتنا. وقبل الرومان. والبيزنطيين. وقبل الغزو الاستيطانى العربى الغاشم الارابكونكويست. قالت لى. امممم. تعال يا ريتشى. لقد نفد صبرى. لا اريد لحسا ولا مصا لا كونلنجوس ولا بلوجوب. اريدك بداخلى الان. مشتاقة. انا رطبة وخديجة الصغيرة غارقة فى عسلها دون حاجة للمزيد. هيا يا حبيبى. فتحت ساقى خوخة ورفعتهما عاليا وقبلت قدميها مستاذنا بالدخول لقدس اقداسها. ومعبدها وتمبل كاابا. وتموضعت بين فخذيها. اخيرا ساضاجع الهتى واذوق عسيلتها وتذوق عسيلتى. وقبضت على اي رى المنتصب بقوة كالحجر. وفركت راسه فى شفاه ك سها الرائع اجمل ك س فى العالم. تاوهت ماما ولم تمنعنى هذه المرة. اخيرا يا خوختى. فركت رشاد الصغير فى خديجة الصغيرة. وبدات ادخل اي رى فى ك س ماما. وكاننى فى حلم. لا اصدق ان ذلك يحدث. اخيرا يا ماما يا زوجتى الحبيبة سمحت لى باستلام مفاتيح اخر قلاع وحصون ومدن جسدك وعقلك وروحك. الان افتتح واغزو اجمل ك س فى العالم. كم احبك. وتاوهنا معا ونحن نحس باجمل متعة فى الوجود. قلت لها. متى كانت اخر مرة دخل اسماعيل الصغير الى اعماق خديجة الصغيرة. ضحكت خوخة وقالت. لن اخبرك. قلت لها وانا ادفع اي رى ليدخل بالكامل مخرجا اهة لذة منها. اراهن ان ذلك كان من زمن بعيييييد. قالت وهى تتاوه. احلم. ولما ارتطمت بيضاتى بط ي ز خوخة. نزلت بوجهى الى وجهها. وقبلتها فى فمها بعمق قبلة فرنسية. قلت لها. بحبك اوى حب عبادة يا خوخة. تنهدت وقالت. وانا كمان بموت فيك يا روح قلبى يا ريتشى. وشعرت بيديها وذراعيها تلتفان حول ظهرى. قلت لها وكل منا يلتقم قبلة من فم الاخر بين دقيقة واخرى. اخيرا يا خوخة رجعت لبيتى الحقيقى ومعبدى وماى موسك. قالت. حاسس بايه يا ريتشى. قلت فرحا مثل طـفـل منحوه محل الحلوى باكمله. جمال ما بعده جمال يا ماما. قالت. خليك فى حضنى شوية متتحركش. هو دخل بيته خلاص. رشاد الصغير بيسلم على خديجة الصغيرة اللى سلمته مفاتيح مدينة الملاهى ديزنى لاند وبياخد حصونها وقلاعها قلعة قلعة. ولا متضايق. قلت لها. لا يا ماما. مش متضايق. انا فى حضنك و اي رى فى ك س ك. بالعكس انا باستطعم وباتلذذ بكل لحظة دلوقتى. قلبى بيدق بسرعة اوى اوى هيطلع من صدرى. لانى مش مصدق. حتسس انى فى حلم او وهم. قالت. لا يا صدق ونص يا حبيبى. انا من النهارده ملكك بتاعتك وللابد. وده مش هيتغير ابدا. قلت لها. تحيا خديجة الكبرى وخديجة الصغرى وخديجة لاند. ضحكت وقالت. خوخة لاند لو سمعت. معقولة المفعوص اللى كان فى بطنى. واللى كان بيبى قد النملة برضعه من بزا زى وبالبزازة. وشفته بيكبر قدام عيونى واعلمه واثقفه دلوقتى بيتمعنى وبقى له ز ب ر كبيررررر بيني كنى بيه فى ك س ى. قلت لها. دنيا بقى. هاهاهاها. ضحكنا وقالت. طب يلا يا غلباوى وانا كمان غلباوية. احسن المتفرجين هيهزقوا. وانت كمان ز ب ر ك ينام وتبقى مصيبة. قلت لها. Never ابدا يستحيل ينام وانا قربك مش جواكى حتى يا خوخة. انت الهته وهو عبدك يورورشيبر. وبدات اتحرك وادخل واخرج ز ب رى من داخل اجمل ك س فى العالم ك س خوختى ماما الحلووووة. قالت. ااااااااااه اممممممم ااااااااح بس عرفت ازاى تدخله وتستعمله كده يا مفعوص انت مع انى اول بختك. قلت لها وانا الهث واتلذذ بدخول وخروج اي رى من ك سها الرهيب. معك غريزتى تملى على. ثم انت تسيطرين على عقلى بالوهيتك يا مدام خوخة. وتحركينى كالماريونيت فكيف تتوقعين ان اجهل كيفية تحقيق اهم حلم واسمى حلم فى حياتى. الالتميت او الحلم السامى والحلم الاعلى فى حياتى. وسحقا للوصاية ومقص الرقيب واعداء الحرية والخيال وقتلة الحلم وحاظرى الكلام بالدين والجنس والسياسة. سيسقطون وينهزمون مهما طال الزمن. ثم بدات اطعن ك س خوخة بقوة. كان احساسا خياليا اسطوريا لا يمكن وصفه باى لغة. اند اوفكورس لانجويدج اوف كوران الداعشية تفشل فى الوصف. قبلت سمانة خوخة وقدمها السمينة ذات الكف السمين العريض المثير وانا امتع اير ي بكل جنبة من جنبات مهبل ماما وكل تعريجة وكل لذة تنتظرنى على كل ملليمتر مربع من جدران مهبلها الرائع الناعم السماوى الالهى. واتامل وجهها وتاثير غزو وفتح اير ي لك سها عليها. وهى بالمثل تراقب وجهى املة الا يخيب املى وسرها رؤية المتعة والتلذذ الهائل على وجهى. كانت تخشى ان تكون اول تجربة لى مع النساء فى حياتى مخيبة لاملى او مفتقرة للمتعة المطلقة الهائلة. قلت لها. انه ضيق وحلو. ولذيذ. مخلوق من اجلى خصيصا. كالمفتاح فى قفله المناسب. كانت خوخة الان تغمض وتفتح عيونها. وهى تتاوه ولا تتكلم. كانت كالمحمومة. لقد سمحت لابنها باقتحام قدس اقداسها ومعبد لذتها ومحراب رغبتها. دون حياء. يا لها من عاهرة. قالت فى نفسها. لكن ابنها يراها الهة ويقدسها ويسبح بحمدها. ومددت يدى وتناولت يد ماما اقبلها بخشوع وتقديس وتسبيح. وادخل اصابعها الانثوية الطويلة ذات الاظافر الطويلة المطلية بالاوكلادور الاحمر. وانا اغمس رشاد الصغير فى اعماق خديجة الصغيرة الحلوة. وانا مسرور لرؤية المتعة الخالصة والتلذذ على وجه ماما. ابنك يا خوخة اصبح رجلا ويستطيع امتاعك ويمكنك الاعتماد عليه كزوج واب لاولادك الجدد. ثم بتفاهم مشترك قلبتها لتصبح ساجدة على يديها وركبتيها بالوضع القططى. ونزلت لاقبل ظهرها الجميل. واردد. كم اعبدك يا ماما. يا خوختى الحلوة. وامسكت باير ي وفركته على شفاه اجمل ك س فى العالم. وانا لا اصدق حظى الحسن. انا اسعد رجل او شاب او مراهق كيفما تسمينى فى العالم. اتزاوج مع اجمل امراة فى العالم. واحقق حلمى الذى انتظرته طويلا وسعيت اليه طويلا. وكاد يضيع منى ويصبح مستحيلا اكثر من مرة خاصة خلال الشهور الستة الماضية. والان صهوة الهتى خوخة ملك يدى وصهوتى بعد قليل ستكون ملك يدها. وتحسست ردفى امراتى وامى خوخة بحنان واعتزاز وكذلك ظهرها وبدات باير ي ني كا بطئ الايقاع لنتلذذ ببعضنا بهدوء وحنان ونعبر عن غرامنا فالوقت امامنا طويل ولا حاجة للتعجل. ونحن نود لو تطول ممارسة الحب بيننا الى ابد الابدين دون توقف ولكن ليس امامنا سوى محاولة اطالتها لاكبر قدر ممكن من الوقت. وخللت يدى فى الليل الطويل الفاحم الطويل الناعم الثقيل الذى يغطى راس خوخة وينساب بعضه على ظهره ويتدلى من حول كتفيها نحو الملاءة والفراش. عالم لوحده وجنة وكوكب احلام ابنوسى اهيم فيه واجول بلا نهاية. اخيرا التحمت بك يا ماما يا حبيبة قلبى وشريكة حياتى ورفيقة دربى للابد وصرنا جسدا واحدا وروحا واحدة وقلبا واحدا وعقلا واحدا. وانا اغمس اي ري فى اعماق مهبلك وادخل به واخرج اتذكر كل لحظة لى معك يا اغلى انسانة منذ كنت طـفـلا حتى اليوم. كل لحظة لى معك حلوة وانت تقراين لى وانت تطعميننى وانت تغمرينى بحنان المراة الام الانثوى للغاية. وانا اغمس اي ري فى ك س ك يا ماما اعيش كل سفرنا عبر الزمن والاماكن فى لحظة واحدة ودون لمياء ودون ميكروباص الغرام. اعيش معك بعهد الرومان والبطالمة والبيزنطيين. اعيش معك فى الولايات المتحدة ولندن واوروبا بالقرون التاسع عشر والعشرين والحادى والعشرين. اعيش معك كل الافلام والالعاب الاولمبية التى شاهدناها والكتب التى قـرانـاها. واعيش معك رحلتنا الطويلة هذه عبر مصر وانا امتع جسدى بجسدك واني كك بقوة يا خوخة. اشهدى يا اقصر حبنا وغرامنا يا مدينة تحقق احلامى وزواجى بحبيبتى الغالية خوخة. كانت خوخة تتاوه ولا تتكلم تتشرب كل لحظة من غرامنا ودخول وخروج ز ب ري من والى داخل ك س ها ومهبلها. مغمضة العينين تتلقى كل متعة ولذة قوية وشديدة ومبرحة اهبها لها وارزقها اياها باي ري الضخم. وقد سال عسلها على اي ري فحين يخرج تمسك به خيوط كشبكة العنكبوت من لعابى المنوى التمهيدى ومن عسلها المهبلى التمهيدى ايضا. كنت العق شفتى تلذذا من العجائب الممتعة التى الاقيها ويلاقيها رشاد الصغير داخل سرداب اللذة الخديجى الرهيب سرداب خديجة الصغيرة الضيقة الفم المتهدلة الشفاه ذات زر الورد على راسها الحليق. ما هذه الربة والالهة يستحيل ان تمنحنى امراة سواها ما تمنحنى اياه من سعادة ولذة امس واليوم وغدا. اليوم نمارس الحب الكامل اي ر فى ك س بثوب الزفاف وغدا بالسارى الباكستانى او الهندى او بثوب نفرتارى الرائع الذى ارتدته لى اليوم وبعد غد بالكيمونو الصينى او اليابانى. وبعد بعد غد بالكورسيه وحزام الجارتر garter belt والجوارب الطويلة الشفافة او القوس قزحية او المخططة بلونين او البودى ستوكنج. استمتعنا لثلث ساعة اخرى بالوضع القططى. ثم استلقيت على ظهرى. وبتفاهم مشترك ايضا جاءت خوخة فى ضعف وهيمان وجلست مدخلة بيدها اي ري اير ابنها وزوجها الثانى ثانى اي ر فى حياتها يدخل الى ك سها. وتاوهنا معا فى استمتاع فى وضع راعية البقر. بقى لنا وضعان قبل صافرة نهاية الجولة الاولى من السباق الممتع. وضع راعية البقر المعكوسة ووضع الكادلنج او الملعقة او الجنب للجنب. اخذت خوخة تبتسم فى تواضع ابتسامة يمكن وصفها بانها باطنية ضمنية داخلية تدل على خجلها وسرورها واستمتاعها فى وقت واحد. قلت لها. هاه مبسوطة يا ماما. قالت. اوى اوى يا حبيب قلبى. انا عمرى ما حسيت بمتعة زى كده مع بابا. يمكن عشان اللى بنعمله تابو ومحظور وحرام فى معظم المجتمعات. بس انا حاباه وحاساه احلى حاجة حسيت بيها. وبدات خوخة تصعد وتهبط فوق اي ري. ونهودها الثقال تتارجح بوقار مثل الفاكهة الناضجة. ولففت ذراعى حول ردفيها وظهرها الجميل وجسدها السمين. ونظرت فى عيونها نظرة ذات معنى. فعرفت ما اريد. وانحنت ليتدلى امام نهودها الثقال كعناقيد العنب عند فمى فالتقمتها. وقدماها الجميلتان ملتصقتان بفخذى. قلت لها. ك س ك حلو يا ماما. احمر وجه خوخة وهى تحاول استيعاب وتقبل وهضم فحش العبارة مقترنة بماما وغرابتها ويقولها لها ابنها وهو يني كها. ثم قالت بصوت خفيض يكاد لا يسمع. انا سعيدة انه عجبك يا روح قلبى. وانت كمان ز ب رك روووعة. **** يخليك ليا وميحرمنيش منك ابدا. قلت وانتى كمان يا ماما. كم احببتك طويلا لسنوات واخفيت ذلك وحفظته فى سرى حبا عذبنى. ارجوك لا تتركينى. قالت. يستحيل ان اتركك الموت اهون وانت تعلم. اتمنى الا تملنى انت وتتركنى. قلت. Never. وحملتها بيدى على ردفيها الثقيلين. وبدات ارفعها واخفضها ثم نهضت بنصفها العلوى عنى اخيرا لتعود للوضع الراسى فوق جسدى الافقى. وبدات تعلو وتهبط بنشاط وهمة ونهداها الثقيلان يتارجحان بوقار وهيبة. وهى تلحس شفتيها وتغمض وتفتح عيونها لتنظر الى بثبات ورغبة مشتعلة لم ار مثلها من قبل فى عيون خوخة حتى فى اعتى لحظات الفوربلاى بيننا. بدات تتجرا بعد خجلها وقالت. ز ب رك حلو مووووت يا رشروشتى. انت حاطط عليه ايه ؟ عسل ؟ قلت لها. حاطط عليه حبى وغرامى وهيامى بيكى يا احلى الهة وست وماما. ضحكت ضحكة جن سية وقالت. اه عشان كده بقى. وحواجبها الرفيعة تزيدها جمالا فوق الجمال. وعيونها الكحيلة الكحل المصرى. تخدرنى تنومنى مغناطيسيا. ووجهها المتشكل حسبما توجهه اللذة التى مصدرها اي ري يسعى ويغزو داخل مهب لها. شديد الجاذبية. اكل هذا اصنعه بامى من خلال هذه الممارسة البسيطة. لا. بل اننى امتعها وهى تمتعنى بثقافتنا وجامعيتنا وحبنا للتاريخ والفنون والرياضة والسينما والعلوم والسكيولارية والاثيسزمية والتنوير. وقرطها يتارجح برقة وجاذبية. وانا امرر يدى على بطنها وسرتها الحلوة. ثم غيرت خوخة الوضع واولتنى ظهرها قليلا لم تحب الاستمرار فى اعطائى ظهرها تريد ان ترانى. كذلك جربنا وضع الملعقة قليلا ثم قررنا العودة للوضع التبشيرى. وفيه صحت وانا اطلق حليبى وفيرا غزيرا فى اعماق ك س ماما وانا اشعر بلذة عجيبة رهيبة لم اذق مثلها فى حياتى. وماما تغنج بقوة وصوت عال هائل وقد دخلت ايضا فى متعة غير مسبوقة معى. قلت لها. من الان فصاعدا لن اطلق حليبى الا فى فم خديجة الصغيرة اجمل ك س فى العالم. قالت. علق وقعدوه على وتد قال ده يوم اللى بتمناه. ثم ضحكت. قلت. انتى فجرتى اوى يا خوخة. بقيتى شرم وطة وبجحة. هاهاهاها. قالت. البركة فيك يا خويا. نقرا الام لمكسيم جوركى واعمال جوجول. وشاهدنا فيلم New Legend of Shaolin و Interstellar. "حين نعود الى القصر" قالت لى خوخة مكملة انها ستصنع لى جوافه باللبن بخلاط مولينكس. تاكل ماما بعد لقائنا الاول كشرى عدس اصفر وباذنجان مقلى بالخل والثوم وبعض سلطة الطماطم والخيار والبصل بزيت الذرة والخل وجوارها طبق مسقعة بنهم غريب. قلت لها ضاحكا الان عرفت من اين اتى نهمى لهذه الاكلة. قالت لى بفم ملئ بالكشرى. مش عايزنى اعوض ولا ايه. المجهود اللى اتعمل والعسل اللى خلتنى انزله يا واد مش قليل. انا جعانة اوى مش عارفة ليه. قلت لها ضاحكا. كده يبقى بعد كل مرة اني كك فيها يا ماما هتاكلى كشرى عدس اصفر ومسقعة. هيبقى طقس وشعيرة ريتشى وخوخة او تشاك وخوودى. هاهاهاها. عموما الف هنا وشفا على قلبك يا عروستى ومراتى وحبيبتى. عوضى عوضى عشان لسه فيه جولة تانية. رفعت ماما راسها عن الطعام وقالت باندهاش. تانى يا واد مشبعتش ولا زهقتش. ولا تعبتش. قلت لها. Never. تنهدت وهى تكمل طعامها وقالت. طيب اكمل اكلى انا بقى واجى نكمل ضحك ولعب وجد وحب. المرة الجاية انا لازم اكلى فرخة او سمكة احسن كده هاهنج منك. رجعتنى شباب تانى يا ريتشى وبقالى شهر عسل جديد من جديد ورغبة نارية مالهاش نهاية ولا اخر. قلت لماما وانا اتذكر شيئا. لولو دى عجيبة فعلا. قالت خوخة تتظاهر بعدم معرفة لولو. لولو مين ؟ قلت لها. لمياء يا ماما. قالت فى غيرة. اهاااا المزغودة. قول لى المزغودة اعرف على طول. مالها يا سى روميو يا دون جوان العصر والاوان. يا كازانوفا الارض والكواكب وكل مكان وزمان. وفلاتى الدنيا والاخرة والالهة والملايكة والجنيات والعمالقة والاقزام والمحارم والتوائم والساى فاى والفانتازيا والتنويم والانس والجان. والزواج المختلط بين الاديان وبين البلدان انترفيث وترانسناشونال مارياج. ضحكت وتجاهلت تهكمها وقلت. نسيتى تكتبى فى مذكراتك ازاى سافرت بينا بسفينة فضاء او مكوك لكوكب شبيه بالارض فى جوه وازاى بعض رجال الكوكب حبوكى يا خوخة وحبوا لمياء انتى صديتيهم ولمياء ما صدقت بقى وكالتهم كلهم هاهاهاها. الفصل الثلاثون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر كان يومنا يوم جمعة ومارسنا الحب ثلاث مرات فى ذلك اليوم. وكانت المرة الاولى وقت الفرايداى براير بالضبط وخلال الخطبة. كان عيد فى الارض عيد زواجى بخوخة. وعيد فى السماء. لسبب ما شعرت بالرضا الداخلى وعلمت انه لا الهة من زملاء خوخة وابى اسماعيل بالالوهية لاى ديانة قديمة او حديثة الفرعونية والرومانية والنورسية والاغريقية والبابلية والابراهيمية والفارسية والهندية يمكن ان تلعن زوجين محبين مثلنا. بل ستشفق علينا وترحمنا وتنزل علينا السكينة والعفو الالهى. وسيباركون ويباركن حبنا المتوج والاعلى مقاما من كل حب بالعالم. منذ متى كان الحب لعنة انما هو والسلام عمادا البشرية والعالم. حيث لا عنف ولا تيرورزم ولا تاكفيييييير ولا هودود ولا هيجااااب. حيث محبة شاملة وسلام شامل كريستيانى. بلا حروب ولا تعصب رلجس اكوانيست ولا سالافيست وازهاريست. دون غيرة ولا صراع. كم يكون العالم جميلا لو احب الفتى اختين وتزوجهما واستمتعوا باجمل حياة وغرام وعشق. كم يكون العالم جميلا لو احبت الفتاة فتيين وتزوجتهما معا بلا غيرة ولا صراع. بل بتفاهم وتوافق. ولو احب الفتيان والدتهم حبا جماعيا. العالم ليس مثاليا كما نتمنى ليحصل ذلك. بل يسير من سئ الى اسوا. اليوم تحكمت الراسمالية والتعصب الخليجى التركى السعودى بالعالم وساد النفاق للارهاب. لكن من يدرى لعل اعمارنا تطول بنا لنرى السكيولارية والتنوير والحب الشامل والسلام الشامل والحريات الكاملة الدينية والسياسية والجنسية تسود بلدنا مصر والشرق الاوسط كما سادت الغرب وانهضته ورفعته وجعلته عظيما خالدا. لعلنا نرى المعجزة الحقيقية ويزول قصر نظر الكثيرين من العوام والحكام والشيوخ ولا يرون خطرا على الامن وعلى الدين من الحريات الدينية والسياسية والجنسية. قلت لماما. اول لبن يخرج منى لك س ست. كان لاجمل ك س فى العالم. احمر وجه خوخة. وقالت بهمس خفيض تتصارع بداخلها مشاعر كثيرة فى امر جديد عليها. خوف وحب وسعادة وقلق من المستقبل وخجل وصدمة. قالت. شكرا يا روح قلبى. ده اجمل غزل ممكن ست تسمعه من حبيبها رغم انه فاحش حبتين. كان ك س خوخة يشبه جدا اكس اس نجمات بورن مشهورات مثل ديانا لورين وميلانى جاجر وفيليسيتى فون وبريدجيت بى وبروك لى ادامز. ولوشيوس لوبيز. وسينا ويست. وجينا بريسلى. وكودى لين او شانيل بريستون. كانت شفاهه كبتلات الوردة المتهدلة او كجناحى الفراشة. ربما يوصف بانه غليظ او بارز الشفاه كشرائح البفتيك او انحف من سماكتها. كان كما يعجبنى الك س تماما. فلا احب الك س المختون ولا المخلوق مختفيا غامضا سطحيا كانه مجرد شق طولى والسلام. احبه بارزا سميك الشفاه حيث يلمع بلعاب لسانى حين الحسه. وينفتح كجناحى الفراشة او بتلتى الوردة المتهدلة. وحين ادخل اي ري فى اعماقه تطوق شفاهه الغليظة بوضوح اي ري وتظهر واضحة لا خفية حول اي ري. وحين امصه فى فمى امضغه كاللبانة او العلكة. ويملا عينى وفمى ويطوق اي ري بشفاه واضحة وليس مدفونة او مطمورة او خفية او مقطوعة. وبينما اتكلم مع ماما عن لمياء وبنات الكواكب والمكوك الذى اركبتنا اياه. وهى تاكل الكشرى العدس الاصفر والسلطة والباذنجان المقلى والمسقعة. عدت بذاكرتى لاجمل منظر شاهدته فى حياتى منذ قليل. حيث تذكرت كيف استلقيت جوار خوخة. وهى مسترخية لا تزال عارية حافية مباعدة بين ساقيها وحليبى ينسل ثقيلا ناصع البياض ببطء من بين شفاه ك س ها الرهيب الغليظ الشفاه. كان مشهدا جميلا ومثيرا اسعدنى كثيرا. قلت. اتبسطتى يا ماما. قالت. اوى يا روح قلبى. اوى. حياتى معاك كانت وهتفضل سعادة فى سعادة. وانت اتبسطت. قلت. جدا جدا يا ماما. ثم نزلت وعكست نومتى ليصبح وجهى عند قدمى خوخة ومددت يدى وامسكتها وقبلتها مرارا وتكرارا. قالت ضاحكة. مش هتبطل العادة دى يا واد انت. من ساعة ما ابتدينا نلعب سوا مع بعض فى الرحلة دى وانت بتعمل كده. قلت لها. لا يمكن ابطلها. يا حبيبة قلبى. قالت. طيب اعدل نفسك بقى. عايزة وشك فى وشى. عايزة اضمك عايزة اكلمك عايزة اشم ريحتك يا حبيب قلبى. نهضت كما امرتنى الهتى خوخة. ودندنت اغنية هشام عباس. احلى ما فيكى كل ما فيكى رمشك سحرك قلبك كلك. اه ياما نفسى ابوح واقولك انى غرقت فى بحر عينيكى. وبدا كل منا يقطف ورد شفتى الاخر بقبلات لم تعد خاطفة. متوسطة الطول والدوام. وعيون خوخة تنظر لى برضا. وقد اختلطت فيها نظرة الام بنظرة الزوجة. لقد تغيرت نظرتها واختلط فيها العسل الامومى بالطحينة الزوجية. وبدات يدى تمسح على كتفى فى حنان وحب. وعيونى تنظر اليها نظرة الابن والزوج معا ايضا. قلت. بحبك اوى يا خوخة. مش عارف حاسس ان اللغة مش قادرة تدينى الكلام اللى اقوله فى وصف سعادتى بقربك وسعادتى باللى حصل بينا النهارده. النهارده كان يوم ولادة جديدة لنا يا ماما. يا مراتى الحلوة والهتى وربتى وكل ما ليا فى الدنيا دى. **** يخليكى ليا انتى وبابا. قالت ماما. ونعمت الـلـه كمان متنسهاش. دى مستقبلك وانت عارف شرطى بالنسبة لها وبالنسبة لباباك. قلت لها وانا اشير لعيونى. انتى تؤمرى امر يا ست الكل وست البيت وستى يا ست خديجة. ضحكت وقالت. تسلم يا سى رشاد-احمد اسماعيل. يا ابو اسمين وز ب ر مش متطاهر. هاهاهاهاها. قلت لها. لا دانتى فجرتى اوى. انتى شرمو طة اوى يا ماما. يا ام اجمل ك س فى العالم. قالت بغمزة عين. شرمو طتك. وضممتها بقوة وتبادلنا القبلات وتصارعت الالسنة. وبصقت فى فمى وابتلعت كل قطرة من عذب رضابها وشهد ريقها. وتحركت عيونى فى نهم كالمجنونة تنهل من جمال الجسد الخديجوى الامومى الرهيب الانوثة المسجى امامى. هذه النهود الثقال التى لا تقاوم. انها مركز انوثة ماما وعاصمة امبراطورية جسدها. ولكن مع ذلك فهى امبراطورية ذات عاصمتين لا عاصمة واحدة. فلو كانت نهودها هى القسطنطينية فاجمل ك س فى العالم هو روما. لو كانت نهودها هى ميكا فك سها هو مدينا. ولو كانت نهودها القاهرة فك سها هو الاسكندرية. ولو كانت نهودها ميت رهينة فك سها هو الاقصر. ولو كانت نهودها هى لندن فك سها هو واشنطن او نيويورك. ولو كانت نهودها هى المحيط المتجمد الشمالى فك سها هو انتاركتيكا. ولو كانت نهودها هى الكوران فك سها هو البايبل. ولو كانت نهودها هى الجدول الدورى فك سها هو منهج الفيزياء كله. ولو كانت نهودها هى العلوم الانسانية والاداب فك سها هو العلوم البحتة والفنون. ولو كانت نهودها هى الزراعة فك سها هو التجارة والصناعة. ولو كانت نهودها الطبخ والكنس والمسح فك سها هو الاشغال النسوية من مكرمية وتريكو وكنافاه وكروشيه الخ. ولو كانت نهودها تكبيرات العيد الكاملة من الـلـه اكبر لسلم تسليما كثيرا. فك س ها هو سفر المزامير او العهدين القديم والجديد باكملهما. كانت خوخة باختصار كوكب كامل بسكانه ولغاته وعلومه وفنونه وادابه وحتى شطرنجه والعابه. وعصوره التاريخية كلها منذ الكهوف حتى اللابتوب. كل هذا اعيشه واراه واتمتع به كلما قبلت خوخة او سمعت صوتها اولمست يدها او ك سها او نهدها. كل هذا اعيشه واراه واتمتع به كلما ادخلت اي ري فى اعماق مهبل خوخة وخرجت ودخلت وذهبت ورجعت للامام وللخلف. ولا عجب فهى الهة وكوكب وكرة ارضية متنوعة بما لا يوصف الا بمجموع كتب مكتبات العالم ومجموع افلام سينما العالم ومجموع علوم وفنون واولمبيادات واداب ولغات والعاب واديان ولادين وايديولوجيات وتاريخ العالم ولن يفيها حقها من الوصف رغم ذلك. خوخة هى شمسى وقمرى. هى معلمتى ومثقفتى. هى امى وزوجتى ومساكنتى. هى كل شئ بالنسبة لى. وتحركت عيونى فى نهم كالمجنونة تنهل من جمال الجسد الخديجوى الامومى الرهيب الانوثة المسجى امامى. هذه النهود الثقال التى لا تقاوم. نهود هى عالم باكمله من الجمال يحتاج لمجلدات لوصف روعته وتفاصيله وحلاوته. ثم تحركت الى جنبيها المنبعجين الواسعين بانوثة رهيبة. والى فخذيها وساقيها وقدميها. ثم عدت الى اجمل ك س فى العالم. ما احلاه. بشفاهه وبظ ره. شفاهه المتهدلة مليئة بالتعاريج والتفاصيل تحتاج دراسة وفحص وتصوير خرائط لسنوات حتى نستطيع فهم والالمام والاحاطة بكل اسراره وخباياه. لو نظرت بامعان فيه لوجدت جامعية ماما وثقافتها تطل منه مع عسلها ومع حليبى. لو امعنت النظر فيه لوجدت نهر النيل وتاريخ اجدادى واجداد خوخة. ليس نجسا ولا مقززا كما يدعى المغفلون. لو امعنت النظر فيه لوجدت كل جميل يعجبنى فى خوخة صوتها وعقلها وجامعيتها وثقافتها وسكيولاريتها وعبورها للكريستيانيتية واثيستها وربوبيتها وجسدها وروحها وتاريخ حياتها كله تتجلى فى خديجة الصغيرة المصغرة هذه ذات الشفاه الوردية الفراشية المتهدلة وذات البظ ر زر الورد. لو امعنت النظر فى ك س خوخة لوجدت روائع ديكنز واندرو لانج ودوماس. لو امعنت النظر فى ك س خوخة لوجدت افلام الفانتازيا والخيال العلمى وكرتون مارفل ودى سى وميلفتوون وليدى اوسكار وجريندايزر وساندى بل والمسلسلات المكسيكية والسورية التاريخية التى شاهدناها واعجبتنا انا وخوخة. اترون كم هو جذاب والهى ك س خوخة. قالت ماما وهى ترى عيونى الراكضة المجنونة تدور فى جنون فى كافة انحاء جسدها تود لو احتوته كله داخلها فى لقطة كاملة واحدة. اهدا يا رشروشتى انا لن اهرب ولن اضيع. انا معك وملكك للابد. اهدا لئلا تجن او تجحظ عيونك يا روح قلبى. انك تشعرنى بالذنب لانى سمحت لك ان تجن بى وبحبى وبجسدى وكلى هكذا. وتحسست وجهى وبدنى بيدها بلمسات امومية خالصة. وقالت. جد إز ذا بيست كيبر اند جارديان اند هى إز ذا موست ميرسيفول اوف ذا ميرسيفول وانز. ثم اضافت. انا سعيدة ولا شك انى ربيت ابنا يعشقنى كل هذا العشق ويقدم روحه فداى. ولكنى لا اريده ايضا ان يجن او يفدينى بحياته. ففى ذلك موتى وهو يعلم. بل انا من افديه. قلت لها. اذن تريدين موتى انا يا ماما. قالت. بعد الشر عنك يا روح قلبى متقولش كده حرام عليك. انت النهارده قطفت وردة ممنوعة من جنينتى مابتديهاش ام لابنها. انت دلوقتى سيد كل جناينى. ماعادتش فيه جنينة منهم ممنوعة عليك. وده يخلينى اتمسك بيك اكتر. لان اهميتك فى حياتى كانت 99% ودلوقتى انت اخدت كمان الواحد فى المية الاخير. يعنى هامسك فيك بايديا وسنانى بس بالشرطين اللى انت عارفهم طبعا مفيش تنازل عنهم عشان مستقبلك وعشان انا بحب باباك فعلا قدك بالضبط وهو عماد العيلة واساسها لو ضيعناه نبقى ضيعنا نفسنا وعيلتنا ونفس الشئ لو ضيعت نعمت الـلـه من ايدك. نزلت عند قدمى خوخة اقبلهما والعقهما واتحسسهما باكملهما. وصعدت بقبلاتى الى ساقيها ثم بطنها ونهديها قبلات سريعة. وعدت جوارها تداعب اي ري شبه المنتصب فى كسل ومودة. واداعب ورقات وردتها خديجة الصغيرة باناملى بفن وحذر ونعومة. ونحن نثرثر بكل شئ فى معارفنا وخبراتنا وما نحب من علوم وفنون واداب واديان ولادين وكل ما رايته واخبرتكم عنه فى ك س خوخة وكوكبها ونهودها وعالمها. بقينا اسبوعى عسل فى الاقصر. ومارسنا الحب بكثرة. ولحست اجمل ك س فى العالم كما لم افعل من قبل مما انزل عسل ماما واوصلها للاورجازم مرارا وتكرارا ولم تتذمر منى. كانت تعلم ان لحبنا الجديد الساطع جذوته الهائلة حتى عليها ايضا وذاق هى الاخرى حلاوة اي ري فى فمها وك سها. وقريبا فى شر جها الحلو. ثم قررنا استكمال رحلتنا الى اسوان باوتوبيسنا المنزلى. وكنا سكارى بنشوة الحب والغرام. ولا يمض يوم الا ويمتلئ فيه ك س خوخة بحمولتين او اكثر من حليبى الوفير الغزير. وحزمنا امتعتنا وودعنا العاصمة المصرية القديمة الاقصر واثارها ونحن نبكى لخروجنا منها انها احب المدن الى قلوبنا ولولا اننا مضطرون لاكمال اخر محطات رحلتنا ثم نعود الى القاهرة منطلقنا ومربعنا الاول وعاصمتنا التى فيها سعادتنا واستقرارنا واجمل المعالم ايضا. لبقينا بالاقصر. على كل حال القاهرة تحوى الاهرامات ايضا وقرب منف ميت رهينة العظيمة. مصر كلها تمتلئ بلمسات واثار اجدادنا وليس الاقصر فقط. وصلنا اسوان من الاقصر باوتوبيسنا المنزلى خلال ساعتين. واقمنا بفندق كتراكت. وكان منظر نيل اسوان مدهشااااااا. واسطوريا وخرافيا. كنت وخوخة نتمنى لو نبقى امام هذا المشهد الرائع وصخور اسوان الجندلية. ومراكبها الشراعية. زرنا بالطبع معالمها. السد العالى العظيم رحمك الـلـه ايها الزعيم الخالد يا اتاتورك مصر. وبحيرة ناصر الرهيبة. والحديقة النباتية. ومتحف النوبة ومتحف اسوان. وجزيرة فيلة وجزيرة انجيليكا وجزيرة الفنتين. ومعبد ابو سمبل ومعبد ادفو والمقابر الفاطمية. ركبنا انا وخوخة وهى بفستان الزفاف تارة وبثوب نفرتارى تارة فى مراكب نيل اسوان واحتفل بنا النوبيون الطيبون. ورقصنا امام معبد ابو سمبل كعريس مع عروسته وصورنا كل شئ فيديو وصورنا السياح هناك. ان جدنا رمسيس وجدتنا حتشبسوت وجدنا تحتمس وجدنا احمس وجدنا خوفو وجدنا نسبيا بطليموس يباركون زفافنا انا وخوخة. شاهدنا فيلم كلاش اوف تايتانز ورحلة السندباد السابعة. وفيلم Seven pounds لويل سميث. وافلام اسماعيل يس كلها دون استثناء. عظيم يا رجل برج العذراء المولود بنفس يوم ميلادى يا سمعة. يا ابو السباع. انت والخديوى الفنان اسماعيل الذى لم يات حاكم فنان لمصر مثله للاسف لليوم. اننا نحبه جدا جدا انا وخوخة. هو عبقرى وليس مجرد كوميدى. افلامه كلها قيم وطموحه لابداع افلام سبقت عصرها ولم تتكرر سواء خيال خيالى مثل رحلة الى القمر. او فانتازيا مثل عفريتة اسماعيل يس. او رعب مثل متحف الشمع او حلال عليك. ولم نتوقف عن ممارسة الحب والغرام بكل انواعه طوال شهر عسلنا الذى كان نصفه بالاقصر ونصفه باسوان. تيتجوب. فووتجوب كونلنجوس بلوجوب هاندجوب ريمجوب. وبالطبع ممارسة الحب السماوية بين الالهة خوخة والاله ابن الالهين رشاد. من راعية بقر الى راعية بقر معكوسة الى كادلنج ملعقة الى وضع تبشيرى ووضع قططى. وقريبا حب شر جى ايضا حين ترى خوخة الظروف بيننا مواتية. وكنت ادخر حليبى لاعماق مهبل خوخة مكانه الطبيعى طوال شهر عسلنا. ولم اسمح لها ولا لنفسى باضاعته على بقية بقاع امبراطورية خوخة المقدسة الشريفة الكريمة الشاسعة الرايخ الثانى والثالث والاول والرابع من قمة راسها حتى اخمص قدميها رغم قداسة كافة بقاع جسد وكوكب وملكوت الهتى خوخة. ساعود الى اغراق بقية بقاع امبراطورية وملكوت خوختى بعد مضى شهر عسلنا بحليب غرامى وهيامى بها. قصة رائعة خير مما يجمعون من مال وفير وهم جاهلون. واستقلينا انا وخوخة اوتوبيسنا المنزلى والدموع فى عيوننا لانتهاء رحلتنا التى ستصبح الان ذكرى. لنغادر عاصمة الماضى العظيم الاصلى الاقصر وجارتها اسوان. كما زرنا عاصمة الماضى القريب الاسكندرية ونعود الى عاصمة الحاضر القاهرة بيتنا وموطننا الصغير. نبذة عن اسوان مدينة أسوان هي عاصمة محافظة أسوان وأهم مدن النوبة المنطقة الحضارية التي طالما ظلت البوابة الجنوبية لمصر، تقع المدينة على الضفة الشرقية لنهر النيل عند الشلال الأول. يصلها بالقاهرة خط سكة حديد وطرق برية صحراوية وزراعية ومراكب نيلية ورحلات جوية محلية. ويبلغ عدد سكانها تقريبا 900 ألف نسمة. كانت أسوان تعرف باسم «سونو» في عصور المصريين القدماء ومعناها السوق حيث كانت مركزا تجاريا للقوافل القادمة من وإلي النوبة. ثم أطلق عليها في العصر البطلمي اسم «سين» وسماها النوبيون «يبا سوان». وعرفت أيضا باسم بلاد الذهب لأنها كانت بمثابة كنز كبير أو مقبرة لملوك النوبة الذين عاشوا فيها آلاف السنين. وكانت حدود أسوان تمتد قديما قبل الهجرة من أسنا شرقا إلى حدود السودان جنوبا وكان سكانها من النوبين ولكن بعد الفتح الإسلامي لبلاد النوبة سكن فيها بعض قبائل العرب. بدأت أهمية أسوان في عصر الدولة القديمة حيث كانت تمثل الحدود الجنوبية للبلاد. كما كانت مركز تجمع الجيوش في عصور الملوك الوسطى لمحاولتهم مد حكمهم جنوباً. كما لعبت دوراً حاسماً في محاربة الهكسوس. كما حازت جزيرة فيلة «موطن الإله «إيزيس» على اهتمام البطالمة فقاموا بإكمال معبدها الكبير. كما قام الرومان بإقامة المعابد على الطراز الفرعوني للتقرب من المصريين. ومن أمثلة هذه المعابد معبد صغير في جزيرة فيلة أقامه الإمبراطور تراجان. وعندما أصبحت المسيحية الدين الرسمي للبلاد في القرن الخامس الميلادي، تحولت معظم معابد الفراعنة إلى كنائس، فكانت جزيرة فيلة مركزاً لأحد الأسقفيات، مما أدى إلى انتشار المسيحية جنوباً تجاه بلاد النوبة في مصر والسودان. ومنذ انتشار الإسلام وظهروه ؛ عثر على العديد من الكتابات بالخط الكوفي ترجع إلى القرن الأول الهجري. كما إزدهرت أسوان في العصر الإسلامي في القرن العاشر الميلادي فكانت طريقاً إلى «عيذاب" على ساحل البحر الأحمر،حيث تبحر السفن منها إلى الحجاز ،واليمن،والهند. كما كانت مركزًا ثقافيًا هامًا في القرن السادس والسابع الهجري، وكان بها ثلاث مدارس أقدمها مدرسة أسوان، والمدرسة السيفية، والمدرسة النجمية في أسوان. كما أنشأ فيها محمد علي أول مدرسة حربية في مصر عام 1837 م. العصور القديمة فيها قام إراتوستينس بدحض نظرية الأرض المسطحة وقام بأول حساب لمحيط الكرة الأرضية متخذا سيين مركزا والإسكندرية نقطة طرفية لحساب طول القوس بين النقطتين وزاوية سقوط ضوء الشمس على كل من المدينتين ومنهم حسب محيط الأرض. اعتمد إراتوستينس على تعامد الشمس على مدار السرطان (المار تقريبا بأسوان) يوم 21 يونيو. جاءت المسيحية الي مصر عن طرق كثيرة فقد كان أول رسـول جاء الي مصر هو برثولماوس الرسـول قبل عام 60 ميلادية وجاء برثولماوس الي سونو " اسوان " عام 60 ميلادية ومعه متي الرسـول وانطلق متي من سونو الي الحبشة وبرثولمانس انطلق من هناك الي أرمينيا وجاء عام 60 ميلادية الي الإسكندرية مارمرقس الرسـول واسس الكرسي المرقسي وقتل هناك عام 68 ميلادية علي يد الفراعنة واليونانيون. ومن القديسين الذين ولدوا في أسوان الأنبا هدرا السائح. زرنا انا وخوخة مستشفى أسوان للقلب (مستشفى مجدي يعقوب), وضريح اغاخان انها اسوان مدينة عباس العقاد واحمد منيب ومحمد منير تشتهر اسوان بمحاجر ومقالع الحجارة التى انشئت منها المسلات والتماثيل العملاقة والمقابر المصرية القديمة والاهرامات فى كافة انحاء مصر. ولا تزال اثار هذه الاعمال وتقطيع الحجارة منذ 3 الاف سنة ظاهرة فى الصخور لليوم. انها معجزات واعجازات المصريين القدماء الذين يكرههم الساراسينز واتباع ميهميت الكريمينال بروفيت اوف ميدينا. فالعين الساراسينية تكره دوما الاكثر تحضرا وثقافة وتنورا وتاريخا وتعليما منها. يمكن الابحار فى النيل من اسوان الى الاسكندرية دون عوائق فى مدة 21 الى 28 يوما. وفيها جامعة جنوب الوادى. فرع اسوان. وزرنا انا وخوخة ايضا كوبرى اسوان المعلق الرهيب. ذكرت اسوان لدى مؤرخين مثل هيرودوت وسترابون وذكرت فى سفرى اشعياء وحزقيال. وزرنا ايضا انا وخوخة من معالمها المقبرة الفرعونية التى تسمى قبة الهوا. الفصل الحادى والثلاثون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر جلست جوار امى خوخة طوال الطريق باوتوبيسنا المنزلى من اسوان الى القاهرة. مكثنا فى الطريق حوالى 24 ساعة على الاقل. فلم نقد بشكل متواصل بل كنا نتوقف لننام او نرتاح كل ثلاث ساعات وبتنا باوتوبيسنا فى الصعيد اكثر من ليلة. كنا نتباطا فى العودة لئلا نحرم من ممارسة الحب بوجودنا فى القصر مع ابى والخدم. وكذلك استغللنا كل فرصة للمبيت بالاوتوبيس وممارسة الحب. وبالطريق كنت اتعجب من وجود مدار السرطان عند اسوان ومن وجود الجندل الاول للنيل. والجندل او الكتاراكت او شلالات النيل هو مكان فى مجرى النهر فيه صخور ضخمة جلاميد عديدة وجزر صخرية تعيق مسار وجريان المياه وتشتد حولها سرعة التيار وتتعذر الملاحة مما يسبب الشلالات والمياه البيضاء اللون. وهى ستة جنادل اولها فقط فى اسوان فى مصر. والخمسة الباقون فى السودان الجندل الثانى بعد وادى حلفا والجندل الثالث قبل مدينة دنقلا والجندل الرابع عند مدينة نبتة. والجندل الخامس قرب اقتران نهرى النيل وعطبرة. والجندل السادس والاخير قرب مدينة مروي. قلت لخوخة. اسف اصدعك انا بكلامى عن الجغرافيا والعلوم الخ. ابتسمت وقالت. انا احب صوتك وثقافتك وسكيولاريتك مثلى وتنويرك. قلت. وانا احبك يا معلمتى واستاذتى ومربيتى وطاهيتى والهتى وربتى وامى وزوجتى وعشيقتى وجيرلفريندى و و و واخيرا بعد نحو اربعة او خمسة ايام بلغنا القاهرة. واستقبلنا ابى اسماعيل يحتضننى ويحتضن ماما. قال لها. تبدين مشرقة كما كنت فى شهر عسلنا. وكما كنت حبلى بالشهر الاول فى رشاد-احمد ابننا. احمر وجه خوخة وذهلت انا من تعليق ابى. ثم قال لى. وانت تبدو مثلى فى شبابى وبداية زواجى بامك يا ريتشى. احسنت يا فتى بالعناية بوالدك طوال الطريق والرحلة. لقد اطلتما الغياب واوحشتمانى كثيرا. حقا الانسان لا يعلم قدر النعمة التى هو فيها حتى تغيب عنه او تزول لا سمح الـلـه. قالت خوخة بعد تبادل نظرات بينى وبينها وبعض الصمت والارتباك. وانت ايضا اوحشتنى اوحشتنا يا حبيب قلبى. شعرت بشئ من الغيرة حين نادت بابا هكذا. ثم تذكرت شرطيها. وسرعان ما زالت الغيرة. لحبى لها ولحبى لبابا ايضا. قالت لى خوخة ونحن ندخل الى قصرنا المنيف وهى مرتدية معطفها الطويل الاصفر ذى الاحزمة والازرار. والذى زادها التفافا وطولا وجمالا وشعرها الكهفى الكيفوومانى الهندوخليجى الناعم الفاحم الثقيل الطويل يتطاير مع الهواء ذات اليمين وذات الشمال كامراة من الاساطير. وبووتها القصير الاسود ذى الكعب العالى يطرقع على الارض باغراء وانوثة عالية. تدخل دخول الهة الى ملكوتها وكل مصر ملكوتها وكل الكوكب تحت قدميها الجميلتين وقبضتها والسماوات مطويات بيمناها الجميلة المطلية اظافرها الطويلة المدببة بالاوكلادور الاحمر يا حتحور المجسمة وايزيس الحلوة العنقائية الخالدة يا خوخة. قالت لى. فى يناير القادم مثل اليوم زفافك على نعمت الـلـه. هكذا قرارى وحكمى. فلا تعترض او تتذمر. ها هو عام كامل لنا وحدنا. ولنر ما يجرى فيه. ثم انتابها غثيان وبصقت بعض ما اكلته. دخلت غرفتها مصدومة وانعزلت قليلا بينما انصرف ابى اسماعيل الى عمله. ثم خرجت بعد قليل وقالت لى. هات لى انبوب اختبار الحمل. قلت فى دهشة. قالت. افعل ما اقول. وبالفعل هرعت الى اقرب صيدلية وطلبت الانبوب. كان الصيدلى يعرفنى ويعرف انى زميل. لذلك صمم على ان يمنحنى الانبوب بالمجان. وعدت. وسلمت الانبوب لماما. فدخلت الحمام واغلقت على نفسها. بعد قليل خرجت ووجهها شاحب ملئ بالقلق. وقالت لى. يبدو انى حبلى يا ريتشى. حبلى منك. من ابنى بعد كل تلك السنوات. لقد كنت مرتابة اذ انقطع طمثى هذا الشهر ولم ياتى. ثم الان غثيان ودوار. لقد فعلتها يا ولد. ستكون ابا لاخيك كما انك زوج لامك وانفضح انا وتتمزق الاسرة. قلت لها فى سعادة بالخبر واسى من مخاوفها. لا تخافى يا ماما. جد إز وذ اس. اند وذ اول لافرز. قالت. لعل الافضل ان اجهضه. قلت لها. كلا لن اسمح بذلك يا خوخة. لن اسمح لك ان تجهضى ابننا. قالت. فماذا سافعل حين يظهر الحمل حتى لو لمسنى او دنا منى ابوك خلال هذين الشهرين فلا يطاوعنى قلبى ان انسبه له. قلت لها. ولا انا. ولكن هذه فرصة يا ماما لمصارحته بمشاعرنا وارتباطنا وزواجنا الذى اتممناه. قالت. اذن انت تريد هدم اسرتنا يا ريتشى. وان يقتلك ويقتلنى. ويقتل نفسه. لا لا استطيع ذلك. قلت لها. بل تستطيعين. اين ذهبت الهتى خوخة القوية. التى تحمل الان بآلهة جديدة مثقفة سكيولارية متحررة غربية الطباع مثلنا. قالت خوخة فى توجس. لماذا قلت آلهة بالجمع ولم تقل اله او الهة بالمفرد. هل تريد منى الحمل مرة ثانية بعد هذا الحمل. قلت لها. تيمنا يا خوخة فقط. لماذا انت قلقة. بكت ودخلت فى حضنى وهى تقول. خائفة من رد فعل والدك. كنت اعلم انى بيوم ما ساضطر لمصارحته ولكن هذا الامر سيسرع من ذلك ويجعلنى اضطر لمصارحته باسرع وقت ممكن. وحتى لو وافق ورضى وتعايش وتكيف مع علاقتنا الثلاثية ومثلث الحب والزواج هذا. فان الاولاد لا يمكن ان نكتبهم باسمك يا ريتشى. لاسباب قانونية وجنائية وايضا من اجل نعمت الـلـه. سنضطر لكتابتهم باسم ابيك ايضا. رغم معرفتى ومعرفتك ومعرفته انهم اولادك. انت لا اولاده. فكرت قليلا وايقنت من وجاهة راى ماما. كلامها صحيح فعلا ثم تنبهت لانها تكلمت عما فى بطنها بصيغة الجمع. قلت لها. ولماذا وصفتهم بصيغة الجمع ايضا. شعرت خوخة بالفزع والتشاؤم وانفجرت باكية. قلت لها. الا تحبين الاولاد ام ماذا. انت ام سيئة هوريبول ماذر اذن بكيت وحزنت حين حبلت بى. قالت مدافعة عن مفسها. كلا اياك ان تقول هذا وتظلمنى. لقد كان اسعد خبر فى حياتى. وقد رايتك وليدا بعدما اخرجك الطبيب من بطنى. من اجمل ك س فى العالم. من خديجة المصغرة الصغيرة كما تسميه. كنت جميلا وطويل الشعر وفاحمه وناعمه يا ريتشى وبياضك يضئ الحجرة. كنت نبيا حقا وملاكا والها من شدة جمالك ووسامتك ووضاءتك ولا تزال. انا فقط قلقة وسعيدة فى نفس الوقت. ميتة فى جلدى من الرعب. قلت لها. انا معك يا ماما فلا تخافى. وجلسنا نتفرج على التربوية السورية على برنامج فلكى وسبحنا وسرحنا فى جمال الكون والكواكب والمجرات ثم قلت لها. الليلة لو احببت نفاتح بابا بالموضوع معنا. صرخت فى رعب وقالت. لا ارجوك يا ريتشى. انتظر ولنتريث قليلا. قلت لها. حسنا غدا. قالت. لا. قلت. بعد اسبوع. قالت. حسنا. وعدنا نشاهد البرنامج الفلكى الرائع قليلا ونسرح فى مشاهد تشبه مقدمة فيلم سوبرمان لكريستوفر ريف. نادت خوخة على خادمتها لتاتيها بزجاجة نبيذ احمر معتقة قديمة من مخزن النبيذ اسفل القصر. وبكاسين. لاتناول انا وهى. شربنا كاسا او كاسين لتهدئة اعصابنا. ولما انتهى البرنامج الفلكى شاهدنا برنامجا جغرافيا ثم برنامجا تاريخيا ثم اخر فنيا لتعليم الرسم. قلت لها. يا خوخة بما انك حبلى. فنحن بحاجة للتنزه والفرفشة خلال الاشهر الستة القادمة قبل ان تدخلى فى الإثقال وفى اعباء الحمل والولادة والرضاعة. ضحكت وقالت. يا رايق انت. قلت لها. كل يوم حفلات اوبرا. متاحف. مساجد مصر الفاطمية والايوبية والطولونية والمملوكية. مساجد وكنائس مصر القديمة والمتحف المصرى والقبطى ومتحف محمود مختار. والقبة السماوية ؟ لا لقد زرناها بالاسكندرية. كما زرنا مكتبة الاسكندرية. تلذذت خوخة برشفة تلو رشفة من كاس النبيذ الاحمر. وقالت لى بعيون زجاجية. انه لذيذ عن المعتاد. الذ من طبيعته ومن الكركديه. ماذا بى اليوم. قلت لها. اتعلمين لنتكلم براحتنا عن هواياتنا وافلامنا والفنون والاولمبياد ولكن ونحن عراة حفاة. تعال ايتها السمينة. ما كل هذا اللحم .. إلهة صحيح. هاهاهاها. قالت. لا ليس اليوم يا ريتشى. اليوم نفرغ حقائبنا ونرتاح. قال لى ابوك انه سيبيت بمامورية بالاسكندرية طوال هذا الاسبوع والاسبوع التالى وظل يعتذر طويلا بسبب ظروف وضغوط ومرغمات ومجبرات العمل. الم اقل لك انه زوج شرفى واب شرفى انه الغائب الحاضر. ولكن هذا لا يمنع انه حين يعود سانام فى فراشه ونمارس الحب القوى المتواصل انا وهو باي ره شبيه اي رك كالتوام. رغم ترى كلامى فظا او قاسيا ولكنى كما تعلم صريحة ولا احب تذويق الكلام. قلت لها. وهذا لا يمنع ان نستمتع بحبنا المكتشف حديثا هذين الاسبوعين. انهما بوناس bonus. ثم لا يوجد افضل من الجنس لنسيان الهموم. ضحكت وقالت. يا فلاتى. همك على عضوك دائما فقط. نسيان الهموم لا يكون بمخدر او بجنس بل بحلها. او بالقراءة والثقافة والتعلم ومشاهدة الكرتون والسينما والاولمبياد. وانت تشاركنى الراى ولكن تريد to get into my pants or get me in the sack هاهاها. قلت لها. صحيح وهل يمكننى ان اقاوم سحر والوهية وملكوت الهتى وامبراطورية امبراطورتى خوخة زوجتى وامى وام اولادى. وكل ما يمتعنى منها سواء جسدها او عقلها او صوتها او روحها او القرب منها. قالت. حسنا تعال. فى الليالى التالية كنا نتنزه على النيل ونستمتع بمعالم قاهرتنا. وبالنهارات كنا نمارس الحب كالارانب. مبقين الخدم بالطابق السفلى كلهم على الدوام. وكانت خوخة كما علمت عنها هادئة خلال الجماع والنيا كة. وكنت احب منها ذلك. لا احب التوجع والصراخ. لكن احب الكلام المثير الهادئ والنظرات وهو ما تبرع فيه ماما. وتحبه وتعبر عنه بصدق لا زيف. كنا نجلس بعد ممارسة الحب ونحن نتبادل الاحضان الحانية والقبلات المغرمة كزوجين من المراهقين الرومانسيين. نقرا كتابا او نشاهد فيلما او مسلسلا مما نفضله او نشاهد لقطات من اولمبياد او كرتون او ترسم خوخة لوحة لى او لما تشاء. لقطار مثلا ونحن فيه. فاتتنا متعة القطارات لعلنا نعوضها مستقبلا ومعنا نعمت الـلـه. وذات يوم طرق بابنا طارق او طارقة. كانت امراة سورية لاذقانية تدعى مرح. تعرفها خوخة كما اخبرتنى لاحقا منذ سنوات الجامعة. كانت زميلتها هناك وجارتها واعز صديقة وموضع سرها. وهما صديقات منذ الطفولة. لكن مرح سافرت وتزوجت ببلدها سوريا باللاذقية عروس البحر الابيض المتوسط. وبقيت هناك منذ ذلك الحين. فوجئت ماما بزيارة مرح. التى لم ارها قط فى حياتى. فقد سافرت واقامت بسوريا قبل ولادتى. رحبت بها خوخة كثيرا بالدموع والعناق وقالت لها. وحشتينى جدا. قالت مرح. وانا اشتقتلك كتير كتير يا خدوجة. جلستا وقدمتها لى وقدمتنى لها. ابنى رشاد-احمد. قالت مرح. اهااا اسمه مركب متل جان جاك. من زمان وانتى مغرمة بالاسامى المركبة. وقالت مرح. وسيم كتير ابنك هاد. وعيونها تتفحصنى بجراة. مما جعل وجه خوخة يحمر قليلا وتبدو علامات الغيرة عليها. قالت لى بحزم. اذهب لغرفتك يا ربتشى اريد ان اتكلم على انفراد مع صديقتى التى لم ارها منذ سنين طويلة. وبالفعل ذهبت مضطرا. كانت امراة حلوة كطبيعة السوريات. وبقيتا تثرثران لساعتين او ثلاث ساعات. ثم سمعت ماما تودعها بصوت عال. على امل اللقاء لاحقا. جاءت خوخة الى غرفتى وجلست جوارى. وانا اقرا كتاب Excel in English لصفوف الثانوية المصرية الثلاثة. مسحت على شعرى وقبلت خدى وفمى وضمتنى. واستلقت جوارى تعابث قدمى بقدمها وهى تقول. اوعى تكون زعلان منى. قلت لها. ابدا يا ماما انا من ايدك دى لايدك دى انتى كونى وعالمى وكوكبى وحياتى كلها يا حبيبتى. قالت. يا روح قلبى انت يا ابو لسان عسل. لسانك ده خطر وقعنى ويوقع اى بنت. المهم عارفة انك هتموت وتعرف تفاصيل المقابلة. قلت لها. يعنى. قالت. مرح دى يا سيدى صاحبتى من زمان. واخيرتنى بكل شئ عنها. وانها مثقفة ومتنورة جدا. لكنها تواجه مشكلة منذ فترة. مشكلة تشبه المشكلة التى واجهتنى مع خوخة. كان لها ابن شاب اصغر منى هو بحوالى السادسة عشرة تقريبا. متفتح للحياة ومراهق. وخجول ومنطو كثيرا. وجدته كثير الرغبة بالالتصاق بها وعناقها والنوم جوارها. حتى انها وجدت مذكراته وهو يرى فيها امه مرح فتاة احلامه التى يود ان ياخذها الى حفل التخرج "البروم" ويود ان تكون جيرلفرينده. كان ولدها الاصغر ولديها بنتان وولد اكبر منه. لم تكن تدرى ماذا تفعل. سرها منه ذلك وشعرت بالاطراء. ولكنه صغير ومتقلب وقد يغير رايه ويوجه حبه لفتاة من سنه او اكبر او اصغر. فلا تستطيع ان تطاوعه وتجنى عليه. كما انه قد يغار ابنها الاكبر او يطلب المشاركة. وقد تتدمر اسرتها اذا تهورت او ضعفت امام رغباته وحبه لها. لقد بدا فلبها يدق له فلا تريد اخاه. وايضا لا تريد ان يضيق ابوه او تتدمر اسرتها. قالت لها ماما ونصحتها باصطحابه فى رحلة بمدن سوريا الكبرى وعواصم محافظاتها لعلهما يصلان لراى مناسب. وصارحتها بما جرى بيننا. لمتها. فقالت. هى موضع سرى باسرار خطيرة وكبيرة منذ زمن طويل وانا موضع اسرارها. قالت مرح اود ان اذهب ايضا معه برحلة الى الاردن ولبنان ونبحر بسفينة فى المتوسط لنرى بلدانه وجزره. ونزور المانيا وبريطانيا وفرنسا بريفها ومدنها. اريد ان نطوف العالم امريكا وروسيا والبرازيل والارجنتين وروسيا والهند والصين واستراليا وحتى انتاركتيكا. ولكن لا يتوفر لى ذلك الان. استطيع فقط قصر جولتنا على سوريا. ولاحقا ربما نفعلها. كم احبه واحب براءته ورومانسيته. انه حساس جدا. قالت لى خوخة. لما نشوف. اخدت منها تليفونها وهتابع التطورات بالواتساب. بقت فيرة ولا وباء فى الولاد انت عديتهم يا خلبوص. بس ماكنتش اتصور انك يا مفعوص تحبل مامتك. والـلـه وبقيت راجل وليك حيوانات منوية تخصب بويضة مامتك اه يا صايع. وبيوم اخر ذهبت انا وخوخة الى حديقة حيوانات الجيزة تفرجنا على الاسد والفيل والدب والزرافة الخ. ثم استرعى انتباهنا امراة شابة سوداء الشعر بيضاء البشرة. طويلة القامة وشبه نحيلة. ترتدى تاييرا رمادى اللون لامع قليلا من جيبة وجاكت وتحت الجاكت بلوزة نبيذية اللون. والى جوارها قزم. نعم رجل قزم قصير. كانت تتكلم معه ويبدو سعيدا وهى سعيدة. جالسين على الاريكة الخشبية الخضراء المكونة من الواح خشبية مثبتة فى هيكل حديدى خلفها وتحتها. وكان الناس ينظرون اليهما فى دهشة. نهضت هى والميدجيت مان. واثارا فضولنا انا وخوخة. فتبعناهما. وجدناهما يسيران ولا يركبان شيئا. فسرنا خلفهما ونحن خائفان ان يلاحظانا. ثم فجاة ركبا اوبر. فاسرعنا بركوب تاكسيا خلفهما. حتى ذهبا الى موضع خال خرب فى احدى المدن الجديدة. عند رصيف على طريق اسفلتى مقوس و بين عمارتين مساحة من الرمال والمشايات ما يشبه ميدان جامع الصفا والمروة بالمجاورة 6 بالحى 12 بمدينة 6 اكتوبر. ونزلنا خلفهما نختبئ خلف عمارة قريبة. كانت حولهما اشجار فيكس نتدا كثيفة وكان النهار ساطعا. فرشت المراة ملاءة كبيرة على الارض وتجردت من ثيابها حتى تعرت. وجلس الرجل القزم جوارها كالطـفـل وتجرد هو الاخر من ثيابه. دنا بوجهه من وجهها وراحا فى قبلات عميقة فرنسية وعادية. كان مشهدا مثيرا هذه المراة الطويلة يمتعها ويحبها هذا الرجل الطـفـلى الحجم. اخذا يتهامسان. وبدا يمص حلمة نهدها. ثم نزل ولحس ك س ها بقوة. حتى تاوهت وابتلع عسلها المنطلق بقوة والمقذوف بشدة. ثم اقترب باي ره المنتصب المتوسط الطول من فمها وبدات تمصه له بنهم ورغبة. ثم بعد قليل تموضع بين ساقيها ورفعهما بقوة مدهشة رغم صغر حجمه بالنسبة لها. وادخل اي ره بعمق وتاوهت المراة بعمق ومتعة وبدا يمارسان الحب. واخيرا صاح واطلق حليبه القزمى الميدجيتى فى اعماقه كما شيميل مع امراة. وتبادلا القبلات واستلقى جوارها. وراينا انا وخوخة حليبه وفيرا غزيرا ينسل ببطء من بين شفاه ك س ها. شاهدنا فيلم Johnny Mnemonic و Memory Run و Pawn Sacrifice واسطورة زورو لكاترين زيتا جونز ودارك سيتى وهارى بوتر. وبعض افلام شكرى سرحان وعماد حمدى. الفصل الثانى والثلاثون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر اخرجت خوخة من الديب فريزر الهائل بسلة مجمدة بالجزر المكعبات من تقطيعها وتفريطها وقالت لى ساعد لك بعضا من البسلة والارز بيدى. كانت تعلم ما احب. كم احبك يا ماما. وتعلم انى لا اطيق تناول الطعام من اعداد الطاهيات والخدم هنا رغم نظافتهن واناقتهن. شاهدنا فيلم Boogeyman واعجبتنى كثيرا المراهقات الامريكيات واناقتهن فى سلسلة هذه الافلام. فقالت لى خوخة. نعمت الـلـه ليست اقل منهن وانت تعلم ولعل هذا سر انجذابك الشديد لها. قلت لماما. نعم هذا صحيح تماما. قالت. اترى اننى عاجناك وخابزاك واعرفك كراحة يدى. قلت لها. من عرفت ابنها/زوجها كراحة يدها فما ظلمت. ثم اضفت. الحقيقة يا ماما وخلال كلامى معها ومع موهبتها الاحلامية العجيبة ككابوس شارع إيلم. لاحظت انها ايضا تعرفى هواياتى وميولى جدا. وازدادت بعد لقائى بها وحبها الشديد لى. ازدادت تزينا وتصفيف شعر وارتداء ملابس وتوبات استرتش بحمالات وبناطيل بيجامات فضفاضة مخططة طوليا وسويتشيرت بسوستة تبرز نهود نهديها وانوثتها. والشعر السارح الانيق. وحتى استعمال كلمات من الانجليزية الامريكية الدلوعة المايصة مثل المراهقات الامريكيات تماما. مثل بطلات فيلم بوجى مان 3. ظللنا مترددين وحائرين انا وماما هل نخبر بابا ام لا نخبره. حتى مضى شهران. وقررنا ان نسرع باخباره قبل ان تظهر بطن ماما وترتفع. فى تلك الليلة كان بابا جالسا فى مكتبه يضع نظارته ويقرا فى ملفات عمله. وخلفه مكتبة عامرة بالكتب التى كثيرا ما قرات منها انا وخوخة وهو. دخلنا انا وماما مثل من فعلا فعلة خائفين مترددين ومطأطئى الرؤوس. سلمنا عليه واستاذناه بالجلوس على مقعدى المكتب امامه. لنتكلم معه بامر مهم لا يحتمل التاجيل. قال. ضرورى يعنى ؟ انتم شايفين الشغل فى ايدى مبيخلصش. قلنا له. ايوه ضرورى. ترك ما بيده فى زفرة استسلام واشار لنا بالجلوس وقال. خير. قالت ماما. تبتدى انت يا ريتشى ولا ابتدى انا. قلت لها. لا ابتدى انتى يا ماما. قالت. ماتبتدى انت. قلت لها. لا انت بتعبرى احسن منى. قال بابا فى غضب وعصبية. انتم هتتعازموا على بعض. وعلى الكلام. يلا اى حد فيكم يتكلم ويخلصنى. قالت ماما. طيب يا خويا بس اوعدنا انك تفضل هادى ومتزعقش. ومتتهورش. قال بابا. ولو انى مش فاهم اى حاجة بس اوعدك. حكت له ماما كل شئ جرى بيننا فى هذه الرحلة المباركة. وحتى يوم الجمعة المبارك فى الاقصر. بل وحتى معرفتها بحملها منى. ارتفع حاجبا بابا وهم بمقاطعة ماما اكثر من مرة خلال حديثها لكنها كانت تشير له بالسكوت حتى تكمل كلامها فى صمت فكان يكظم غيظها ويشير لها لتكمل. فلما انتهت. لم ادر كم مضى علينا من وقت استغرقته ماما فى حكايتها. سكت بابا ونظر الى ثم الى ماما طويلا. وكلانا فى رعب وقلبانا يدقان بعنف رهيب. اخيرا تكلم بابا وقال. مش تكون انت ابنى ولا انتى مراتى. ازاى تعملى فيا كده. وانت يا ولد ازاى تتجرا وتعمل كده. اخص عليكم. انا هاسيب البيت ده ودلوقتى حالا. وانتى يا هانم احمدى **** انى زوج عاقل والا كنت موتك وموته حالا. انا ماشى ومش هتشوفونى تانى عشان ترتاحوا. واعتبرينى منفصلين او متطلقين. حاولت ماما وهى تبكى ايقافه. اسمع بس يا اسماعيل. اهدا مش كده. اعقل متبقاش مجنون. نهض وصعد مسرعا الى غرفة نومهما. وانزل حقيبة سفره ولملم ملابسه وقال. وانتم خليتم فيا عقلى. وفى الاخر تقولى لى انك حامل من الولد المفعوص ده. ده لا ابنى ولا اعرفه وقلبى غضبان عليه ليوم الدين. قالت. متقولشى كده حرام عليك. ده ابنك من لحمك ودمك. ابنك الوحيد. وانا مراتك حبيبتك. انا اشترطت عليه انه ميحاولش يفرق بينا وهو وافق. الاقيك انت عايز تسيبنى. هو مش غريب ده ابنك وابنى. ايه المانع تقبل بمثلث حب للابد ما بينا. قال. اسف يا هانم. مقدرش اقبل بحاجة زى كده. عن اذنك. وركضت خلف بابا. وظلت تحاول اثناءه عما يفعل وعن الرحيل لكنه لم يسمع لها وركب سيارته وانصرف. جاءت الى ماما باكية واخذت تضرب صدرى وتقول. انت السبب خربت بيتى وبينك ودمرت عيلتنا. منك *** يا شيخ. اعمل ايه انا دلوقتى. قلت لها. اهدى يا ماما بكرة يهدا ويرجع. قالت. يرجع. انت بتحلم دا ابوك وانا عارفاه وعارفة عنده ولما يصمم على حاجة لا يمكن يرجع فيها ولو انطبقت السما على الارض. انت السبب يا ريتشى. انا غلطانة انى مشيت وراك وسمعت كلامك وكلام قلبى. قلبى ده يستاهل التقطيع والحرق. قلت لها. بعد الشر عنك يا احلى خوخة اهدى بس وكل شئ هيتصلح صدقينى جد ويلينج. وبقينا فى شجار دائم وتحملنى المسؤولية لشهرين او ثلاثة ورغم ذلك كنت اصالحها وامارس معها الحب فتنسى وتهدا قليلا ونتفرج على افلامنا واولمبيادنا. ثم تعود للشراسة والشجار. وحاولت خوخة التقصى عن مكان بابا لتذهب وتصالحه وتقنعه بالعودة. لكن بدون جدوى. كشفت خوخة بالسونار وعلمت من الطبيب ان فى بطنها توام ولد وبنت. كنت فرحا للغاية. وكانت خوخة ايضا فرحة. لقد قضى الامر. ونسيت بابا ولو الى حين. كانت تشعر وكذلك انا اننا وقعنا على كنز انسانا كل شئ وكل شخص اخر حتى بابا. وفى الشهر الرابع طرق باب قصرنا طارق. كان ابى. اخذناه بالحضن وبكينا جميعا. وراى بطن ماما وهى عالية قليلا. قال لى ولها. مبروك. وحشتونى جدا. قلت. وانت كمان يا بابا. حرام عليك اللى عملته فينا ده. ماما وانا كنا هنموت عشانك. قال. انا اسف. انا خلاص قررت وخدت قرارى. انا موافق على اقتراحك يا خديجة بمثلث الحب. الف مبروك يا عرسان. قلت لبابا. الـلـه يبارك فيك يا بابا يا حبيبى. هما ولادك واحفادك برضه. اتمنى تباركهم. وقالت ماما. يا اسماعيل مش هنقدر نكتب الولاد باسم ريتشى لاسباب قانونية ممكن نروح فى داهية وسين وجيم. لذلك اتمنى انك توافق على كتابتهم باسمك. قال بابا. وماله انا معنديش مانع. وزى ما قال ريتشى حمادة هما برضه ولادى واحفادى. بس بتقولوا هما مش هو يعنى ؟؟ قلت له. هما ولد وبنت يا بابا .. توام. تهللت اسارير بابا وزال خوفى وقلق ماما وزفرنا بارتياح وتنفسنا الصعداء وهو يقول. يتربوا فى عزنا. انا كنت غبى يا جماعة انى رفضت اقتراحكم. انا شايف دلوقتى ان اللى بينك انت ومامتك يا ريتشى يقربنا ويقوى عيلتنا اكتر. انت خليفتى يا ريتشى. خلى بالك منها. دى الهة بجد. وعارفة نفسها. شياكة وانوثة وصاحبة اجمل ك س فى العالم. قلت. يا نهار اسود. هو السر ذاع. ضحكت ماما. وقال بابا. سر ايه. فهمونى. قالت ماما. اصل ابنك مطلع عليا اللقب ده وبالصدفة انت كمان طلعته. توارد خواطر ده ولا ايه هاهاهاها. قال بابا فى فضول. ومسميه ايه كمان يا واد يا فلاتى انت. ضحكت ضحكة خفيفة وسكت لوهلة ثم قلت. خديجة الصغيرة او المصغرة. قال. يخرب عقلك انت مصيبة. اسم حلو اوى. قالت ماما لى. انا داخلة مع باباك واحشنى. قلت لها. مفيش مشكلة يا ماما. قالت لى. معلش يا ريتشى يمكن ده يدوم اسبوعين او تلاتة لغاية ما ارجعلك. قلت لها. انا ملتزم بشرطك يا ماما مهما كان صعب. وكمان بحب بابا واتمناله السعادة. مش ممكن اقف فى طريق سعادتكم. فقال بابا. ولا احنا يا حبيبى. زى ما قالتلك ماما. لانها فعلا وحشتنى وغبت عنها شهور زى مانت عارف. عايز اشبع منها وبيها شوية. وكانت اسابيع مؤلمة وملاى بالوحشة والغيرة بالنسبة لى ولكن ما باليد حيلة على ان اعتاد ذلك. ولعله سيخف بعدما يعوضان اشتياقهما طوال الشهور الماضية. كنت اراقب ممارستهما الحب وهمسات ماما المغرمة وكاننى ارى زوجتى باحضان رجل اخر برضاى وقد اثارنى هذا واغضبنى والمنى فى نفس الوقت. لكن وبالفعل بعد تلك الاسابيع الثلاثة الملاى بالعذاب والالم والغيرة والاثارة. لم يتكرر لقاء ابى بامى الا ليلة كل عظة شهور. واصبحت خوخة لى بشكل كامل. ذات ليلة وانا امارس هوايتى اليومية وادمانى بلحس ك س ها الرهيب اجمل ك س فى العالم. قالت. اى. قلت. ماذا بك يا ماما. قالت. ولادك فى بطنى بيلعبوا يا ريتشى. اشقيا زى ابوهم. قبلت بطنها العالية. وقلت. **** يخليكى ليكى يا اغلى ام واعز زوجة وحبيبة. اكلتينى احلى اكلات مصر والغرب وعلمتينى وربتينى ودلعتينى وعملتيلى اجمل البلوفرات واشغال التريكو واللاسيه والمكرمية والخياطة ولوحات الكنافاه. وثقفتينى باجمل الكتب فى العلوم والفنون والاداب والرياضات واللغات والقانون. ووريتينى اجمل الافلام والمسلسلات والكرتون كوميكس وانيميشن. حياتى معاكى كلها سعادة من اول ولادتى لغاية النهارده. ولسه. كمان هترزقينى يا الهتى باجمل الولاد. من ك س ك الطعم ده يا ماما. سلمتينى جسمك وروحك وعقلك. واكرمتينى وشرفتينى بجوازى منك وقبولك جوازك بيا. وبتكرمينى بحمل بذرتى وولادى ذريتى فى بطنك. **** يخليكى ليا وميحرمنيش منك. وكان فضل خوخة حبيبتى على عظيما جدا حقا. قالت. تعالى يا رغاى نام جمبى هنا. انت بالع كلبة والدة ولا ايه. بطل رغى وبوسنى من فمى مرة واحدة هتعبر بيها عن كل الكلام ده. مجرد تبصلى بعينيك ده كفاية ويوصلى رسالتك. مجرد اسمع صوتك وانت بتقولى بحبك يا خوخة او بحبك يا ماما. مجرد تبوس رجلك بخشوع وتركع لى وتسجد وتنحنى و ريسايت يور فايف برايرز فور مى وذ سوراز فور مى فروم كوران كونسيدرز مى جديس اوف اول جدز اند جدسيسز. مجرد تبوس وتلحس خديجة الصغيرة حبيبتك او مصنع الكواكب زى ما بتسميه دلوقتى. مجرد تنادينى يا مصنع السكر القصب او مصنع الكواكب. مجرد تلعب معايا شطرنج. مجرد نشوف مع بعض فيلم او نقرا قصة بنحبها ده كفاية يوصلى كل اللى قلتهولى ده. وانا كمان رغاية زيك اهو. استمتعت برؤية بطن ماما تكبر بسببى. ونهودها تثقل بالحليب الذى بدات اتذوقه ويعجبنى وسيكون لى نصيب منه بعد الولادة ولو 10%. ساعبئه فى زجاجات واحفظه بالثلاجة واضعه على شايى. واصنع منه جبنة ايضا. واستمتعت برؤية صور السونار وكنت اذهب فى غياب ابى بالعمل اذهب معها لطبيب النسائية او النساء والولادة. لاطمئن معها على حالتها. فكونها بالاربعين يعرضها لمخاطر خلال الحمل. قالت لى. هذه اخر مرة احمل فيها اياك ان تفعلها مرة اخرى. حتى لو انقطع طمثى بعدها ساستعمل لولب مع بذرتك السوبر هذه لا احد يعلم ما يمكن ان يحدث. قلت لها. وانا لا ارضى لك التعب يا الهتى. يكفينى منك كل النعم التى احصيتها لك والتى وهبتنى اياها. وان اعد نعمة خوخة لا احصيها. ولا استطيع حصرها فهى بلا نهاية. وشاهدنا معا كرتون كان يا ما كان الحياة عن نزول الانسان من قرديته والشجرة ليحب المراة ويني كها ويخصبها وكيفية تكون الجنين خلية خلية وتخصص الخلايا. كنا سعيدين جدا. وبحلول سبتمبر جاء المخاض امى نهارا وبدات فى الصراخ والاستغاثة بى. اسرعت احملها لا ادرى كيف واضعها فى السيارة وانطلق بها الى مستشفى الطبيب المتابع لها. وجدناه هناك. وادخلوا ماما غرفة الولادة وانا بالخارج قلق وشعرت شعورين معا خوفى الشديد على امى وخوفى من فقدانها ولومى لنفسى على انى السبب فى معاناتها هكذا. والشعور الثانى شعور الاب والزوج حين ولادة زوجته لاولاده. وخوفه عليهم ايضا. وبعد ساعات كنت اموت فيها واحيا واموت واحيا. خرجت الممرضة تبارك لى باولادى وتقول. يتربوا فى عزكم. اخواتك حلوين اوى زى القمر. ولد وبنت. قلت لها. ومرات.. اقصد وماما عاملة ايه. طمنينى ارجوكى. قالت. بخير زى الحصان. سيبها ترتاح ساعتين وبعدين نسمح لك تشوفها وتشوف الولاد. شعرت بالراحة والسعادة وتشوقت لمرور الساعتين لارى ماما. ومرت الساعتان ببطء يعذبنى واخيرا اتوا لى وقالوا يمكنك الدخول اليها الان. ودخلت. كانت ماما مشرقة كعادتها مع بعض الاجهاد المفهوم طبعا. ولكن رؤيتها هكذا طمانتنى عليها. وهى تحمل على كل ذراع احد التوامين الولد والبنت. كانت جميلة مثل ايقونات ماذر اوف جد. نزلت على قدميها الجميلتين اقبلهما وهى بثياب المستشفى البيضاء. وضممتها بجنون. ضحكت وقالت. واضح انك قلقت عليا اوى. قلت لها. كنت باموت من قلقى عليكى يا ماما. قالت. متخافيش عنر الشقى بقى انا زى القطط بسبع ارواح. قلت لها. ده يسعدنى. **** يخليكى ليا يا حبيبة قلبى. اشارت للولد والبنت الهادئين وقالت. ايه رايك فى ولادك. وولادى. واخواتك. قلت وانا امعن النظر فى وجهيهما. جمال اوى يا ماما. شكرا ليكى عليهم. قالت. شعرهم طويل زيك لما كنت قدهم. هتخلينى اعيده من تانى يا تشاك حمادة. ايه رايك نسميهم ايه. قلت لها. انا عايز اسميهم اسامى فرعونية وامريكية مركبة ايه رايك يا ماما. قالت. قول كده وانا اقولك حلوين ولا لا. قلت لها. نسميه تحتمس جيسون. ونسميها نفرتارى امبر. قالت ماما. بس هيبقى اسم صعب ويمكن يكرهوه. مانسميهم اسم عربى احسن وسهل. قلت لها. ممكن نخليه اسم مركب ثلاثى. مش ثنائى ساعات كنت باشوف بنات انجليزيات او امريكيات لهم تلات اسامى مش اتنين بس. نسميه اضافة للاسمين منصور ونسميها ملك او ملاك او هدى او حورية. قالت لى. خلاص يبقى منصور تحتمس جيسون. وهى يبقى اسمها ملاك نفرتارى امبر. انت مبدع يا ريتشى. تربيتى وثقافتى تمرت. بس خديجة الصغيرة او المصغرة او الصغرى زى ما انت مسميها زعلانة منك ومن رشاد الصغير وبتشتكى لى وبتعيط ولادة ولحس ون ي ك هى مش متعودة على كده وتعبت اوى. قلتلها انتى دلوعة وبطلى دلع مرق دا ريتشى سيدك وتاج راسك. قلت لها بجدية. لو تعبتى يا ماما قوليلى انا يهمنى امتعك مش اتعبك ولا اتعب خديجة الصغيرة. قالت لى. انا طبعا مش عايزاك تقرب لخديحة الصغيرة لغاية اربعين يوم عشان النفاس والراحة. هى زى المتعورة دلوقتى. اى حتى تانية من جسمى ملكك بس ارتاح اسبوع ماشى. قلت لها. ماشى يا احلى قمر. قالت. واخبار البروستاتا ايه معاك. لو حسيت بتعب حط اللبوسة او تعالى لى وانا ادلك رشاد الصغير عشان تخلص من سوائل البروستاتا الزيادة. وبقيت ماما بالمشفى اسبوعا ثم انصرفنا للمنزل. ولم يزرها ابى فى المشفى فقط اطمأن عليها بالهاتف. هو مشغول بالبيزنس جدا كعادته. وقال لى. انت الخير والبركة. دى نعمة كبيرة من **** انك بتحبها الحب ده كله. انت راجل البيت فى غيابى. بصفتك ابن ودلوقتى بصفتك اب وزوج كمان. ده من حسن حظ خديجة انها لاقت اللى يعوضها عن غيابى ومش غريب ده من لحمى ودمى. شاهدنا فيلم Entrapment وقـرانـا قصيدة يا شعبى حبيبى يا روحى يا بيبى. وقلبت تقويم المكتب الدانمركى الشمرلى الضخم على مكتب. كنت قد اضفت اليه اسماء الشهور السريانية الميلادية واسماء ومواعيد الشهور العبرية والسنة اليهودية 5779 والسنة المصرية القديمة 6260 مثلا وشهر ناصر يوليو حسب تقويم القذافى وشهر هانيبال او كما اسميه شهر تحتمس اغسطس وبعض المناسبات المهمة مثل الوحدة المصرية السورية وثورة 8 مارس وتوقيع اتفاقية السلام كامب ديفيد ادامها الـلـه علينا. بسلام ومحبة شاملين. وعيد الجلاء السورى وعيد الاب وذكرى ثورة الفاتح وذكرى عاشوراء وايام استشهاد الحسين فى كربلاء من 1 الى 10 محرم. وذكرى تعامد الشمس على وجه رمسيس الثانى فى 22 فبراير واكتوبر. وعيد الجلاء المصرى وعيد النصر فى 23 ديسمبر وذكرى ميلاد عبد الناصر 15 يناير وذكرى وفاته 28 سبتمبر. وعيد الحب المصرى 4 نوفمبر وعيد الحب العالمى الفالنتين 14 فبراير. وقبل كل ذلك عيد ميلاد ماما بيناير وعيد ميلاد بابا بمايو وذكرى زواجهما بفبراير وذكرى زواجى بماما وبنعمت الـلـه. وعيد ميلاد اولادى العذرائيين مثلى. اضافة لما فيها اصلا من شهور قبطية فرعونية وهجرية وميلادية ومناسبات وطنية مصرية كثورة يوليو واجتماعية كعيد الام وشم النسيم واسلامية ومسيحية مثل عيد القيامة واحد الشعانين وخميس العهد والجمعة العظيمة وسبت النور. عينت ماما وصيفة ومربية للولد والبنت. وقد امدتها بالتعليمات والتثقيف اللازم ليصيرا مثلى ومثل ماما. وبحلول يناير استدعت ماما نعمت الـلـه واخاها كمال ووالدتها الطبيبة النفسية رباب وزوجها. من اجل حفل زفافى انا ونعمت الـلـه. كان حفلا اسطوريا وكانت نعمت الـلـه تذوب فى حبا. ولن تعود مع اهلها طبعا الى سيناء بل ستحيا هنا بالقصر معى ومع بابا وماما. زينت لنعمت الـلـه بحفل زفافنا قصرنا المنيف ليبدو مثل مدرسة ثانوية امريكية. وبنيت لها هيكلا فى حدائق السراى المترامية الاطراف وعزمنا زملائها وزميلاتها بمدرسة اللغات بشرط ان يرتدوا ايضا مثل طلبة المدارس الثانوية الامريكية او افلام المراهقين الامريكية بالعقد الاول من القرن الحادى والعشرين. وارتدينا هى وانا ملابس ملك وملكة حفل التخرج البروم. كان حفلا رائعا بحق. تقبلت نعمت الـلـه ان لها ضرة وشريكة فى قلبى هى ماما. وكانت الليالى التى اهجرها فيها تستدعى باحلامها نسختى وشبيهى. وتوامى. ليمارس معها الحب ويغازلها. سالتنى هل يعتبر ذلك خيانة منها او انى امانع. قلت لها اغار منه ولكن جيد ان لديك وسيلة تجعلنى معكما مع زوجتى الحلوتين. وتعلمت نعمت الـلـه وتشربت من ماما كل شئ من ثقافة وسكيولارية وتنوير وطهى ممتاز وفنون واشغال نسوية كانت هواياتها مثلنا. انيقة ضد التاكفيييير والهيجااااب والهودود والتعصب الاكوانيست والسالافيست. وكانت دوما مثال المراهقة الامريكية سنا واناقة ومياصة بالـلـهجة الامريكية. ما اسعدنى باسرتى الكبيرة امى/زوجتى الاولى وزوجتى الثانية وابى واولادى ومستقبلا اولادى من نعمت. ومستقبلا حليبى يغزو شر ج خوخة. النهاية.[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل