اولا لازم تعرف ان القصة دي حقيقية 100/100
نبدا قصتي مع صديقي خلينا نسميه ماهر
ماهر اتعرفت عليه في الجيم الي جمب بيتي و كان لسا جاي مصر جديد
ماهر شب شكلو وسيم و سوري عمرو 22 سنة
مقيم في مصر لوحدو
عيلتو في سوريا
بقينا بنساعد بعض و بنشجع بعض كل يوم اننا نروح الجيم و بنقعد مع بعض اوقات كتير
كنت دايما بلاحظ انو مهموم و حزين و في حاجة مدايقاه
حاولت اعرف منو اكتر من مرة مالو لكن بدون فايدة
عدت الايام و الشهور و في يوم كنا في البلايستيشن لقيتو بيقلي هكلم اهلي و اجيلك
سابني و مشي على ركن مفيهوش حد قمت انا ماشي وراه من فضولي
لقيتو كلم اهلو عادي و سلم عليهم و قفل معاهم و رن تليفونو تاني ف اتدايق اوي و قعد ينفخ كده و وشو احمر
و لمحت اسم المتصل ( اختي كندة )
ف استغربت جدا ليه ردت فعلو دي على اختو !!
المهم في الاخر رد و اتكلمو و كل كلمة و كلمة يقلها انا مش فاضي انجزي ( طبعا بيكلمها بالسوري بس انا بكتب بالمصري )
و في اخر المكالمة هي اتعصبت و قامت منزلة الكاميرة فجاة على كسها و انا لمحتو بس مشفتش تفاصيلو و رفعتها تاني و راحت قايلالو ده مش هيفضل مركون كده كتير
انت لو مجتش في خلال اسبوع انا هتصرف و اشغلو بمعرفتي و قفلت في وشو الكول
انا اتصدمت فشخ و رجعت مكاني بسرعة و استنيتو رجع وشو احمر و متدايق و متوتر قلتلو مالك احكيلي قلي انا عايز اروح الشقة
قلتلو يلا بينا
رحت معاه و قعدنا في البلكونة و قلتلو احكيلي انا صاحبك مالك في ايه
بعد محاولات كتير اوي قلي من الاخر اختي عايزاني اعمل معاها حاجات انا كنت بعملها معاها زمان و لما فوقت و عرفت انها متصحش بطلت اعملها
و لما لقيت نفسي مش قادر ابطل اعملها جيت مصر مخصوص و اتحججت باني جاي عشان اكمل دراستي عشان ابعد عن الموضوع ده
بعد الحاح مني كتير عشان يحكيلي ايه القصة قلي انا هحكيلك و قعد يحلفني اني مقولش لحد
بعدها قلي الموضوع بدا من 5 سنين
كنت انا عمري 16سنة و هي عمرها 19
كانت دايما بتروح و بتجي مع صحابها و في من ضمنهم ولاد
و كانت بتتاخر برا البيت
في مرة رجعت متاخر و بتعيط و مكياجها بايظ و متبهدلة
كانو اهلي نايمين و انا كنت صاحي
شفتها ف جريت عليها ختها من عند باب الفيلا سندتها لحد الاوضة بتاعتها و قلتلها مالك و هي بتعيط و مش راضية تتكلم
قلت اسيبها لوحدها تهدا قالتلي خليك جمبي و فضلت حاضناني و بتعيط
فجاة لقيتها قالتلي خليك زي ما انت انا هقوم الحمام و اجيلك
دخلت الحمام و كانت لسا بتعيط و مش مركزة ف سابت الباب مفتوح و الاوضة بتاعتها ماستر يعني الحمام في الاوضة
قمت رايح وراها و استخبيت و حطيت مراية تعكس الي بيحصل جوا عشان هي متشوفنيش
اول ما دخلت قلعت هدومها كلها و بصت على رجليها كان في ددمم قعدت تعيط اكتر
و دخلت في البانيو و قعدت فيه و ملتو و قعدت تعيط تاني
قمت مخبط عليا قلتلها انتي كويسة ؟
قالتلي تعال
انا اتخضيت و مكنتش عارف اعمل ايه
فتحت الباب شوية و نادتلي تاني قالتلي تعال يا ماهر بقلك
قمت دخلت و شفت بزازها لاول مرة في حياتي بالوضوع ده
قالتلي اقعد
قعدت على حرف البانيو و حضنتني تاني و قالتلي انت ستر و غطاء لاختك متقولش لماما و بابا اي حاجة ارجوك قلتلها مش هقلهم
قالتلي بحبك اوي و قربت مني جامد و ادتني بوسة على شفايفي قمت قايم مخضوض لاني مش فاهم في ايه و عمري ما تخيلت اني اتحط مع اختي في الموقف ده
قلتلها انا هروح اوضتي تصبحي على خير
قالتلي براحتك
رحت اوضتي فضلت طول الليل افكر ( ليه ؟)
طلعت من الاوضة لما سمعت انهم كلهم صحيو و دخلت المطبخ فطرنا كلنا مع بعض و اختي كانت بتبصلي و تضحك كل شوية
و لما خلصنا طلعت استحما في اوضتي عشان انام عشان منمتش من مبارح
دخلت قلعت و واقف في البانيو بنظف نفسي لقيتها فتحت الباب بتاع الحمام و دخلت قالتلي بتعمل ايه
قمت مسرخ و حطيت الفوطة على بتاعي و غطيتو و قلتلها بتعملي ايييه
قالتلي انت مخضوض كده ليه
مش انت شفتني مبارح في الحمام
فيها ايه لما اشوفك انا كمان في الحمام
اتدايقت كده و قلتلها عايزة ايه
قالتلي عايزة اتكلم معاك و سندت على الحوض و فضلت واقفة
قلتلها ميصحش تشوفيني كده
قالتلي اقلع طيب عشان تكون شايفني زي منا شايفاك
اتصدمت من شرمطة اختي جدا و قمت طالع من البانيو و زقيتها عشان تطلع برا و قفلت الباب قامت قايلالي على فكرة شكلو جامد و ضحكت ضحكة بشرمطة و مشيت
انا وشي احمر و مبقتش فاهم هي عايزة ايه
تاني يوم لما صحيت دخلت عندها الاوضة لقيتها قاعدة و لما دخلتلها ضحكت قالتلي عايز ايييه ( بتقلدني لما زعقتلها في الحمام )
ضحكت و قلتلها احكيلي ايه الي حصل اول مبارح و رجعتي متبهدلة و بتعيطي ليه
قالتلي تمام هحكيلك
انا مكنتش متوقع انها هتتكلم بالسهولة دي الصراحة لكن لقيتها عادي و هتتكلم
قالتلي بص بكل اختصار كنت متفقة مع حبيبي اني خلاص كبرت و عايزة اجرب الجنس و هو حيحان عليا و انا حيحانة عليه
خدني اول مرة في العربية قعدنا نبوس بعض و مصيتلو و خليتو يرضع بزازي
كل ده و انا فاتح بقي من الصدمة و مش مستوعب جابت الجراة و الشرمطة و اللبونة دي منين
المهم
و قالتلي تاني مرة عملنا زي اول مرة بس زودنا اني خليتو يحط زبو بين بزازي
و بعدها بكم مرة بعد ما اتعودنا في يوم كانت شقتو فاضية قلي تعالي و المرة دي كنت رايحة عشان نعمل كل حاجة من الاول للاخر و كنت متحمسة اوي
لما رحت دخلت قعدنا نبوس في بعض و رماني على السرير و قلع في ثانية و ابتدا يقلعني وحدة وحدة لحد ما بقيت بالاندر و البرا بس
و قام بعدها مقلعني كل حاجة و قعد يلحس في كسي و خرم طيزي زي المجنون
و انا ميتة من المتعة مرة وحدة لقيت زبر بيدخل في بقي
قعدت امص فيه بس لما ركزت لقيت ان في نفس الوقت الي بمص فيه لسا اللحس شغال
قمت قايمة مفزوعة لقيت واحد صاحبنا تاني من نفس شلتنا قلتلو ايه دااا
قلي انتي فاكرة انك هتتناكي من واحد بس
ده كل الشلة هتنيكك يا شرموطة
و ضربني بالقلم و خنقني و فضل ينيك في بقي و انا مش عارفة اتنفس و الخول الي انا جايالو اصلا قاعد عمال يلحس و انا برفسو و بضربو برجلي يقوم ماسكها و لاحسها و يمصها هي كمن زي الكلب كان هايج هيجان عمري ما شفتو في فلم سكس حتى
و فضلو شغالين فيا لحد ما الكلب الي بيلحس قرر يحط زبو في طيزي
التاني خد بالو راح قام من على بقي و طلع زبرو و انا خدت نفسي بالعافية و سرخت من وجعي عشان التاني حط زبرو بعنف بدون تفكير
و ده زعقلو قلو مش انا الي قلتلك هفتحها انا
قلو انا بفتح طيزها و انت افتح كسها
قلو تمام لو كده ماشي
واحد قاعد ينيك في طيزي و واحد بيمص في بزازي و بيدعك كسي و انا بموت من الوجع و الشهوة و مش عارفة اعمل ايه ولا اروح فين
الكلب الخول جاب لبنو في طيزي و مع كل الوجع بس كان احساس روعة الصراحة
و التاني قلو جه دوري
و مسك مناديل مسح خرمي و طيزي من اللبن و فتح رجليا على الاخر و انا مش قادرة اقاولا ولا قادرة اعمل حاجة عشان التاني مثبتني و عاملل يبوس فيا و يرضع في بزازي و ماسك ايديا مكتفهم
انا كنت عمال اقاوم لحد ما لقيت التاني خلص لحس في كسي و مرة وحدة لقيتو ابتدا يدخل زبرو في كسي
و لما دخل هو كان عمال يأن كده و يطلع صوت غريب و انا هموت من الوجع و هو فضل ينيك زي الحمار
فضل ينيكني جامد اوي لحد ما جاب لبنو في كسي و التاني راح جه و بص على كسي و انا هلاص جسمي ساب و مش قادرة اتحرك ولا اقاوم تاني
راح مدخل زبو في كسي و هو غرقان لبن من التاني و فضل ينيك فيا و التاني خنقني و قلي مصي يا لبوة و نظفي زبري و انا كنت حاسة نفسي هموت مش قادرة لا امص ولا اعمل اي حاجة
راح لطشني بالقلم و زعقلي قلي بقلك مصيي
قمت ماصالو و منظفالو بتاعو و فضل متمتع لحد ما جابهم في بقي و الخول التاني جاب في كسي بردو
الاتنين بعدو عن السرير و قعدو على انتريه كده و انا و السرير غرقانين لبن و ددمم من كسي و انا مش قادرة اتحرك ابدا
لحد ما هم قامو لبسو و قوموني لبسوني باللبن و الدم الي في كسي زي ما هم لبسوني فوقهم
و نزلوني العربية و هددوني لو قلت لحد هيقتلوني و كل ما يعوزوني هيتصلو عليا يجيبوني و ينيكوني
انا كنت كده كده رايحة اتناك
بس مش حاطة السيناريو الي حصل ده ابدا في دماغي
و بس كده يا سيدي هو ده الموضوع من اولو لاخرو
انا عيوني مدمعة و انا بسمع كلامها و في نفس الوقت الغضب ماسكني و قلة الحيلة و مش عارف اعمل اي حاجة ولا عارف انطق
لقيت اختي بتقلي مالك يبني
قلتلها لا ولا حاجة بس مين هم ؟
قالتلي و انت مالك
قعدت الح عليها بس مرضيتش تقلي و قالتلي خليت عم طارق يتعامل معاهم ( عم طارق ده كان جارد شغال عند ابويا و كان مقرب مننا اوي )
قلتلها يعني انتي تمام دلوقتي قالتلي اه تمام
الا حاجة وحدة بس
قلتلها هي ايه
قامت مقربة مني و قايلالي انا كل حاجة فيا تمام الا كسي
متنكش زي ما هو عايز
اتناك بعنف و اتبهدل
محدش حن عليه و ناكو برومانسية و حب
تقدر تعمل الموضوع ده يا ماهر ؟
يتبع …
لو حبيتو طريقة سردي للقصة و عايزيني اكملكو يا ريت لايك و كومنت يدعمني
الجزء الثاني من قصة #صديقيواخته_المفتوحة
صديقي بيكمل كلامو و بيقلي ،
بعد ما اختي حكتلي كل ده و انا في حالة ذهول و حزن و قلة حيلة لقيتها مرة وحده بدون سابق انذار صدمتني بكلام واضح و صريح انها عايزة تتناك مني
في جزء من الثانية انا سرحت و رجعت بذكرياتي معاها و ايامنا الحلوة و ضحكاتنا و زعلنا و ازاي كانت تاخد بالها مني و تحميني و تحبني و تعمل معايا حاجات امي نفسها مش بتعملها معايا
و مرة وحده فقت و اتخضيت لما لقيتها حطت ايدها على زبي و هو واقف على اخرو و بتقلي ، سرحت فايه يا حبيبي، اتخضيت للمرة الالف و زقيت ايدها و قمت وقفت و قلتلها بعد اذنك يا كندة انا عاير انام و سبتها و مشيت و دخلت اوضتي و قفلت على نفسي و هي متكلمتش خالص
فضلت اتقلب يمين و شمال و فوق و تحت و اهبد دماغي في السرير و فكرت انت*حر و حرفيا كنت في دوامة افكار ليها اول ملهاش اخر و مش عارف اطلع منها
فضلت كده لحد ما الصبح طلع و ابتديت انام على نفسي من الارهاق و التعب
صحيت على باب الغرفة بيخبط امي بتقلي يا ماهر قوم عشان تتغدى مش كفايا مفطرتش
قمت قعدت معاهم اتغديت و مش عارف ابص في وش حد فيهم خالص
كلت و طلعت من سكات دخلت الحمام استحمى لقيت بوكسري ملياان لبن ناشف حرفيا متغرق
استغربت انا حتى لما احتلم بيبقى كمية قليلة
و ببص على بتاعي لسا بلمسو لقيتو وقف جامد
قررت اضرب عشرة و فضلت اضرب و انا بفتكر بزاز اختي و شكلها و هي مغتصبة و مهتوك شرفها و كلامها و كل حاجة جات في بالي و فجأة لقيت نافورة لبن بتنزل من بتاعي
اول مرة في حياتي انزل كل ده
و من هنا ابتديت استحما و افكر في اني اولى من الغريب بكس اختي و استر عليها و ابقا نياكها احسن من انها تلجئ لحد يعمل فيها زي ما عمل حبيبها الخول
فعلا الموضوع دخل دماغي و خلاص قررت اني ابقى نياك اختي المفتوحة
بعد ما خلصت دش كان الليل جه قمت نايم شوية و صحيت قبل الفجر من القلق و الهيجان من القرار الي خدتو
رحت اوضة اختي لقيت الباب مفتوح اتسحبت لقيتها نايمة على جمب السرير
قفلت الباب بالقفل و قمت داخل و قعدت وراها بعدين نمت وراها و قعدت احسس على شعرها
لقيتها عدلت نفسها ناحيتي و قالتلي ايه المفاجئة الحلوة دي
قمت ضاحك و قربت من بقها جامد و بستها على شفايفها و حضنتها
قالتلي انا كنت متاكده انك مش هترفض طلب اختك حبيبتك
قمت بايسها تاني في بقها و المرة دي طولت و لقيتها بتمص شفتي و انا عملت زيها
فضلنا نمصمص في شفايف بعض و بعدين مرة وحده لقيتها شدتني لنص السرير و نيمتني على ضهري و قعدت حرفيا على زبي و انا مكنتش لابس غير شورت و فانلة حمالات و هي كانت لابسة هوت شورت و بدي بدون برا و زبي كان راشق في كسها من فوق الهدوم
فضلنا نبوس في بعض اكتر من نص ساعة من حلاوتها مكنتش متخيل ان كل الوقت ده عدا
بعدها لقيتها قامت قلعت البادي و شفت البزاز الي مهيجاني و مولعة ناري
لسا همسك و ارضع قالتلي استنا
قلعتني الفانيلا الحمالات و نيمتني تاني و حطتني بين بزازها و قعدت تهزهم و تضحك
و انا هيغمى عليا من الجمال و الحلاوة
و بعدين حطت بزها اليمين في بقي و انا بفركو و برضع منو و بفرك البز التاني بايدي و ايديها فوق اديا و ابتدت تتمحن و اسمع اهاتها الي ولعتني حرفيا
و بتدت تحرك كسها على زبي بشكل هااايج و اول ما حسيت بعسل كسها على زبي لقيت زبي نطر لبن غرق الشورت و بطني كمان و طلعت بزها من بقي و قلت اه بصوت عالي قامت حاطة ايدها على بقي قالتلي انا الي لازم اصوت انت بتعمل ايه قعدنا نضحك و بستها في بقها تاني و قومتها و قمت جبت مناديل و مسحت لبني من على جسمي و قمت راجعلها
نيمتها على ضهرها و شديت الشورت و شفت الكس الاجمل على كوكب الارض
من جمالو ملحقتش اشوفو كويس جريت عليه زي التور الهايج و قعدت الحس و اكل فيه كاني مستني اللحظة دي طول عمري مع اني عمري ما فكرت بده
فضلت الحس عسلها و هي تجيب عسل و تصوت تكتم صوتها بالمخده و تعضها و تضم فخادها على راسي لحد ما تشنجت جامد و قعدت تتهز و جابت كتلة لبن من كسها و انا من غير تفكير كلتها طبعا و كملت لحس و هي قعدت تجيب تاني و تقلي بس مش قادرة لحد ما لقيت بتاعي زي السيف
شدتني من دماغي و قالتلي ابوس رجلك حطو مش قااادرة منظرها لوحدو خلاني رزعتو جواها بغباء مع شهقة منها و صويت كتمت صوتها بشفايفي و قعدت انيك كسها و كان احلى شعور احسو في حياتي و انا حاضنها و جسمي و جسمها ملتصقين و رجليها حوالين وسطي و زبي جوا كسها و بقي في بقها كان شعور لو قعدت اوصف فيه مية سنة مش هقدر اوصفو من متعتو
فضلنا كده و هي جابت كتير اوي و انا من سخونة سوائلها و كسها نطرت لبني جواها بغباء و حسيتها هي كمان جابت لما انا جبت و انفاسنا عليت اوي و فضلت مخلي بتاعي في كسها و هي بتبوس رقبتي و وشي و انا في قمة المتعة و استنيت لما بتاعي نام طلعتو من كسها و نمت جمبها و حضنا بعض و قالتلي في ودني متسبنيش ابدا
قلتلها غمري ما اسيبك و بستها في بقها و قمت خت مناديل و مسحت نفسي و جيت امسحلها قالتلي لا انا مبسوطة اوي انا هنام زي منا كده
قلتلها الي تشوفيه يا روحي
و سبتها و قفلت الباب و مشيت خت دش و قعدت ارقص من الفرحة و الجمدان و حطيت هدومي في الغسيل و دخلت نمت و النور كان في كل حتة اصلا
حلمت و انا نايم ان كندة بتقلعني الشورت و بتلعب في بتاعي و بتمصو جامد
و كان الموضوع حقيقي زياده عن اللزوم قمت مرة وحده و انا مش شايف اصلا ببص لقيتها فعلا موجودة و بتمص
قلتلها يبنت المجنونة بتعنلي ايه حطت صباعها على بقي بتسكتني و قامت زاقاني منيماني زي منا و فضلت تمص و حاسس ان روحي بتخرج من راس زبي احساس رهيييييب
فضلت كده لحد ما قلتلها هجيب قامت مصت بسرعة اكتر و اجمد و انا حرفيا كنت بفلفص بين اديها و بتلوى تحتها و هي بتبلع لبني و بتاعي في بقها و مش راضية توقف حتى و انا عمال اقلها بس
فضلت كده لحد ما جبت مرتين في نفس الوقت و كان اول مرة في حياتي احس بحاجة زي كده اصلا
فضلت كده لحد ما بقيت مبديش اي رد فعل حرفيا مكنش فيا حيل اتنفس و عمال اتنفس بسرعة جامد و بصوت و عرقان موووت مع ان التكييف شغال
قلقت عليا راحت موقفة و قالتلي مالك يا روحي قمت ضحكت راحت ابتسمت و جت جمبي قالتلي عايز تدوق لبنك قمت بصتلها بقرف
قالتلي بص فتحت بقها لقيتو متغرق لبن مبلعتش كل حاجة و قعدت تهزر معايا و تقرففني انها عايزة تبوسني في بقي بلبني
بعدها انا قمت قالتلي رايح فين خد الحس
و لسا بتقلع قلتلها لاااااا انا مبارح فضلت ساعتين الحس و انتي مفكرتيش حتى تمصي مصة و اديكي عوضتيني اهو كده خالصين
قالتلي هتسيبني سخنة كده يعني مع بصة بشرمطة و حزن قلتلها اه و لفيت وشي لقيتها عينيها هتدمع قمت لافف تاني و قلتلها بهزر يا روح قلبي و قلعاتها و قعدت تضحك و تتشرمط و قعدت الحس لحد ما هديت حيلها خالص و جيت اقوم لقيت بتاعي واقف جامد قلتلها هننزل ازاي ناكل و ده كده
قالتلي بسيطة الحل اهو و رفعت رجليها و صدرتلي طيزها و كسها الي بينورو من كتر الجمال
قلتلها مش هينفع اهلك تحت و ممكن نتقفش
قالتلي ايه ده انت متعرفش
قلتلها ايه
قالتلي امك و ابوك راحو يخلصو حاجة في الشركة
قلتلها و من امتا امي بتروح مع بابا ، قالتلي و انا مالي انجز يلا و بتفشخ رجليها اكتر
قلتلها طب و ام مروة ( ام مروة دي الشغالة ) قالتلي بتعمل اكل و مش فاضية انجزززز
قلتلها اذا كان كدا ماشي و في ثانية قلعت و جبتها على حرف السرير و وطيت قالتلي انت لسا هتلحس نيك يلا مش قادرة
قلتلها هفاجئك يا روحي نزلت على خرم طيزها الي عمال ينبض من هيجانها و قمت لاحسو هي اتصدمت و قالتلي ايه ده
قلتلها فاكراني هنسا خرمك من حلاوة كسك ، لا طبعا دده انا مش هعتق ولا حتة فيكي
و قعدت ااحس خرمها و هي مبسوطة و مرة وحده دخلت صباعي الوسطاني بالراحة لحد ما دخل كلو و اهاتها مشجعاني جدت
و فضلت انيك بصباع واحد لحد ما جابت عسل كسها قمت لاحسو و بليت بيه خرمها و قمت مدخل صباعين بعدين تلاتة و بعدين ابتديت احط زبي بالراحة و هي متمتعة و متئلمة لكن شهوتها جبارة و ابتديت ادخل لحد ما دخل كلو
اول شوية فضلت انيك بالراحة و بعدين ابتديت اسرع اسرع و هي تصوت لحد ما جبت لبني جوا و قعدت تتاوه جامد و مكنتش عاوزاني اطلعو خالص
فضلت مخليه جواها لحد ما نام و طلع لوحدو و قعدت ابوسها شوية و دخلنا خدنا دش رومانسي جدا مع بوس و لعب و هزار و بعبصة و بعدين راحت اوضتها تلبس و انا لبست و نزلنا كلنا و طلعنا الشارع عشان بقالنا كتير جدا مطلعناش و لاول مرة كنت بعاملها على انها مراتي و حبيبتي مش اختي في الشارع و هي كانت كده بردو
فضل الحال عليه اكتر من سنتين كل ما نلاقي فرصة نمارس كنا بنمارس بدون تردد كنا في الاسبوع ممكن كل يوم لو عرفنا
و الايام الي اهلي بيمشو من البيت فيها ممكن نقضي كل اليوم بننيك بعض و بنجرب حاجات جديدة
لحد ما في يوم كنت بنيكها و ام مروة شافت اختي طالعة من اوضتي عريانة و قررت الوسخة تبلغ امي عشان ترجع ثقة امي بيها بعد ما قفشنا الشرموطة مع واحد من الجاردات قد ابنها من قريب
بعدها امي و ابويا جمعونا و كلمونا بصراحة
اتحججت و قلتلهم ده حصل بسبب انها دخلت استحمت في حمامي عشان دش حمامها كان بايظ و انا كنت نايم اصلا و هي بتستحمى و مشفتهاش ولا هي داخلة ولا و هي خارجة بس هي حكتلي و صلحتلها الدش بتاعها
اهلي مقتنعوش بس مشو الموضوع بمزاجهم و خصيصا امي
المهم بعدها قعدت مع كندة و عرفتها اننا لازم نهدى على حالنا شويتين لحد ما اهلنا يتطمنو لينا تاني و فعلا هدينا اكتر من شهر كنا بنتعذب بس كان لازم
و فعلا اهلنا ابتدو يرجعو يبقو عادي خالص تاني
لحد ما جه خبر هيغير كل حاجة
ابويا قرر ياخد امي و يسافر لبنان اسبوعين
انا عارف انو عايز يخرج هو و امي و يتبسطو مع نفسهم بس هم قالولنا انهم رايحين في شغل
بعد نقاش طويل بينا كلنا قلنا تمام و الدنيا جميلة و امي صدمتنا بان ام مروة هتبقى مقيمة معانا في المدة دي
قعدنا نقلها لا و كده و مقدرناش نقنعها
المهم في الاخر فضلت معانا و اهلي سافرو و كل ما اصحى الاقيها صاحية ازاي مش عارف
من اول يوم كانت بتراقبنا و بتراقب تحركاتنا و احنا مش طايقينها
تاني يوم اكتشفت انها بتجر سكة مع السواق بتاع ابويا و لقيتو بيجي مع انو في اجازة
خليت اختي تكلمو و تسالو بيعمل ايه هنا اتحرج و قلها انا اسف همشي
و فعلا مشي و ام مروة كانت متدايقة جدا
كنت صاحي بالليل متاخر جامد بتفرج على افلام و بالصدفة ببص من الشباك لقيتو جه و ام مروة واخداه من ايدو و بتجري بيه على اوضة العدة قعدت اضحك و جريت على الدرج خدت كاميرة الفيديو و خبطت على اختي لسا بتقلي في ايه قلتلها هشش تعالي بسرعة
جرينا عند باب الاوضة فتحت الكاميرة من بعيد و فضلنا ماشيين بالراحة لحد ما وصلنا
لقينا اللبوة من هيجانها منيمة الواد على ضهرو على الارض و بتبوسو في بقو و بتتنطط على زبرو زي اللبوه الرخيصة
و فضلت كده كتير مع اهات و كلام وسخ من الاتنين و ياعيني الواد كان هيموت من ها لانها طخينة و عمال تنط عليه و تحلبو حرفيا و هو لما جاب صرخ جامد( يا ام مرواااااا) و هي سرعت اكتر و قعدت تقول بصوت مهزوز من التنطيط ( يا نياك ام مروة ، يا فاشخ كس ام مروة المتناكة اللبوااااا ) و جابت هي كمان على ما اعتقد و اترمو هم الاتنين جمب بعض و كانو هيموتو و بصيت على اختي لقيتها بصالي و بتضحك
قفلت الكاميرا و اديتهالها و زقيت الباب و شهفت قلتلهم ايه دااااا و اختي ورايا بقا قعدت تهلل بردو و تصرخ و هم غطو نفسهم في ثانية و قعدو يترجونا و يبوسو ايدينا اننا منفضحهمش
قلنا للسواق يمشي و ميوريناش وشو تاني الا لما ابويا يطلبو
و قلنا لام مروة تلبس عدل و تحصلنا على الفيلا
اول ما دخلت قعدناها و قلنالها احنا كل ده مصورينو فيديو
و هي لما عرفت ان في فيديو متصور قعدت تلطم و نفسها اتقطع و كانت هتموت مننا حرفيا
هديناها و قلنالها احنا عارفين انك في الاول و الاخر عندك شهوة و محتاجة تفضيها بس اهلك و عيالك لما يشوفو الفيديو ده عمرهم ما هيفكرو بالطريقة دي و انتي عارفة
قعدت تبوس ايدينا و وطت على الارض عايزة تبوس رجلينا اننا نمسح الفيديو
قلنالها لا يا حلوة الفيديو هيفضل موجود زي ما هو بس محدش هيشوفو طالما انتي عملتي نفسك مش شايفانا
ولا تركزي معانا ولا توصلي كلام لاهلنا و ولا اي حاجة خالص كانك متعرفيناش
قالتلنا امركو و وعدتنا بانها هتعمل كده و شكرتنا اننا مش هنوري الفيديو لحد
قمنا طالعين انا و اختي اوضتي و عملنا تحلى جنس باشتياق لا يوصف
كان كل حاجة والعة حرفيا و حاسين ان كل حاجة حوالينا بتطير من العظمة و نكتها في كسها و طيزها و بقها و كل حتة فينا و جوالينا اتغرقت من لبني و عسلها
و من ساعتها اهلنا ابتدو يسافرو كتير
و ام مروة كانت بتتناك من السواق و بنسكت
و احنا خدنا راحتنا اكتر من الاول
فضلنا على الحال ده سنة و نص لحد ما .....
يتبع ،
لو الجزء التاني عجبك اعملي كومنت عرفني و شجعني انزل بالجزء التالت لانو مليان مفاجئات و هوضح اني انا دخلت في القصة بشكل شخصي و الدنيا هتبقى مدعكة يا شقيق
نبدا قصتي مع صديقي خلينا نسميه ماهر
ماهر اتعرفت عليه في الجيم الي جمب بيتي و كان لسا جاي مصر جديد
ماهر شب شكلو وسيم و سوري عمرو 22 سنة
مقيم في مصر لوحدو
عيلتو في سوريا
بقينا بنساعد بعض و بنشجع بعض كل يوم اننا نروح الجيم و بنقعد مع بعض اوقات كتير
كنت دايما بلاحظ انو مهموم و حزين و في حاجة مدايقاه
حاولت اعرف منو اكتر من مرة مالو لكن بدون فايدة
عدت الايام و الشهور و في يوم كنا في البلايستيشن لقيتو بيقلي هكلم اهلي و اجيلك
سابني و مشي على ركن مفيهوش حد قمت انا ماشي وراه من فضولي
لقيتو كلم اهلو عادي و سلم عليهم و قفل معاهم و رن تليفونو تاني ف اتدايق اوي و قعد ينفخ كده و وشو احمر
و لمحت اسم المتصل ( اختي كندة )
ف استغربت جدا ليه ردت فعلو دي على اختو !!
المهم في الاخر رد و اتكلمو و كل كلمة و كلمة يقلها انا مش فاضي انجزي ( طبعا بيكلمها بالسوري بس انا بكتب بالمصري )
و في اخر المكالمة هي اتعصبت و قامت منزلة الكاميرة فجاة على كسها و انا لمحتو بس مشفتش تفاصيلو و رفعتها تاني و راحت قايلالو ده مش هيفضل مركون كده كتير
انت لو مجتش في خلال اسبوع انا هتصرف و اشغلو بمعرفتي و قفلت في وشو الكول
انا اتصدمت فشخ و رجعت مكاني بسرعة و استنيتو رجع وشو احمر و متدايق و متوتر قلتلو مالك احكيلي قلي انا عايز اروح الشقة
قلتلو يلا بينا
رحت معاه و قعدنا في البلكونة و قلتلو احكيلي انا صاحبك مالك في ايه
بعد محاولات كتير اوي قلي من الاخر اختي عايزاني اعمل معاها حاجات انا كنت بعملها معاها زمان و لما فوقت و عرفت انها متصحش بطلت اعملها
و لما لقيت نفسي مش قادر ابطل اعملها جيت مصر مخصوص و اتحججت باني جاي عشان اكمل دراستي عشان ابعد عن الموضوع ده
بعد الحاح مني كتير عشان يحكيلي ايه القصة قلي انا هحكيلك و قعد يحلفني اني مقولش لحد
بعدها قلي الموضوع بدا من 5 سنين
كنت انا عمري 16سنة و هي عمرها 19
كانت دايما بتروح و بتجي مع صحابها و في من ضمنهم ولاد
و كانت بتتاخر برا البيت
في مرة رجعت متاخر و بتعيط و مكياجها بايظ و متبهدلة
كانو اهلي نايمين و انا كنت صاحي
شفتها ف جريت عليها ختها من عند باب الفيلا سندتها لحد الاوضة بتاعتها و قلتلها مالك و هي بتعيط و مش راضية تتكلم
قلت اسيبها لوحدها تهدا قالتلي خليك جمبي و فضلت حاضناني و بتعيط
فجاة لقيتها قالتلي خليك زي ما انت انا هقوم الحمام و اجيلك
دخلت الحمام و كانت لسا بتعيط و مش مركزة ف سابت الباب مفتوح و الاوضة بتاعتها ماستر يعني الحمام في الاوضة
قمت رايح وراها و استخبيت و حطيت مراية تعكس الي بيحصل جوا عشان هي متشوفنيش
اول ما دخلت قلعت هدومها كلها و بصت على رجليها كان في ددمم قعدت تعيط اكتر
و دخلت في البانيو و قعدت فيه و ملتو و قعدت تعيط تاني
قمت مخبط عليا قلتلها انتي كويسة ؟
قالتلي تعال
انا اتخضيت و مكنتش عارف اعمل ايه
فتحت الباب شوية و نادتلي تاني قالتلي تعال يا ماهر بقلك
قمت دخلت و شفت بزازها لاول مرة في حياتي بالوضوع ده
قالتلي اقعد
قعدت على حرف البانيو و حضنتني تاني و قالتلي انت ستر و غطاء لاختك متقولش لماما و بابا اي حاجة ارجوك قلتلها مش هقلهم
قالتلي بحبك اوي و قربت مني جامد و ادتني بوسة على شفايفي قمت قايم مخضوض لاني مش فاهم في ايه و عمري ما تخيلت اني اتحط مع اختي في الموقف ده
قلتلها انا هروح اوضتي تصبحي على خير
قالتلي براحتك
رحت اوضتي فضلت طول الليل افكر ( ليه ؟)
طلعت من الاوضة لما سمعت انهم كلهم صحيو و دخلت المطبخ فطرنا كلنا مع بعض و اختي كانت بتبصلي و تضحك كل شوية
و لما خلصنا طلعت استحما في اوضتي عشان انام عشان منمتش من مبارح
دخلت قلعت و واقف في البانيو بنظف نفسي لقيتها فتحت الباب بتاع الحمام و دخلت قالتلي بتعمل ايه
قمت مسرخ و حطيت الفوطة على بتاعي و غطيتو و قلتلها بتعملي ايييه
قالتلي انت مخضوض كده ليه
مش انت شفتني مبارح في الحمام
فيها ايه لما اشوفك انا كمان في الحمام
اتدايقت كده و قلتلها عايزة ايه
قالتلي عايزة اتكلم معاك و سندت على الحوض و فضلت واقفة
قلتلها ميصحش تشوفيني كده
قالتلي اقلع طيب عشان تكون شايفني زي منا شايفاك
اتصدمت من شرمطة اختي جدا و قمت طالع من البانيو و زقيتها عشان تطلع برا و قفلت الباب قامت قايلالي على فكرة شكلو جامد و ضحكت ضحكة بشرمطة و مشيت
انا وشي احمر و مبقتش فاهم هي عايزة ايه
تاني يوم لما صحيت دخلت عندها الاوضة لقيتها قاعدة و لما دخلتلها ضحكت قالتلي عايز ايييه ( بتقلدني لما زعقتلها في الحمام )
ضحكت و قلتلها احكيلي ايه الي حصل اول مبارح و رجعتي متبهدلة و بتعيطي ليه
قالتلي تمام هحكيلك
انا مكنتش متوقع انها هتتكلم بالسهولة دي الصراحة لكن لقيتها عادي و هتتكلم
قالتلي بص بكل اختصار كنت متفقة مع حبيبي اني خلاص كبرت و عايزة اجرب الجنس و هو حيحان عليا و انا حيحانة عليه
خدني اول مرة في العربية قعدنا نبوس بعض و مصيتلو و خليتو يرضع بزازي
كل ده و انا فاتح بقي من الصدمة و مش مستوعب جابت الجراة و الشرمطة و اللبونة دي منين
المهم
و قالتلي تاني مرة عملنا زي اول مرة بس زودنا اني خليتو يحط زبو بين بزازي
و بعدها بكم مرة بعد ما اتعودنا في يوم كانت شقتو فاضية قلي تعالي و المرة دي كنت رايحة عشان نعمل كل حاجة من الاول للاخر و كنت متحمسة اوي
لما رحت دخلت قعدنا نبوس في بعض و رماني على السرير و قلع في ثانية و ابتدا يقلعني وحدة وحدة لحد ما بقيت بالاندر و البرا بس
و قام بعدها مقلعني كل حاجة و قعد يلحس في كسي و خرم طيزي زي المجنون
و انا ميتة من المتعة مرة وحدة لقيت زبر بيدخل في بقي
قعدت امص فيه بس لما ركزت لقيت ان في نفس الوقت الي بمص فيه لسا اللحس شغال
قمت قايمة مفزوعة لقيت واحد صاحبنا تاني من نفس شلتنا قلتلو ايه دااا
قلي انتي فاكرة انك هتتناكي من واحد بس
ده كل الشلة هتنيكك يا شرموطة
و ضربني بالقلم و خنقني و فضل ينيك في بقي و انا مش عارفة اتنفس و الخول الي انا جايالو اصلا قاعد عمال يلحس و انا برفسو و بضربو برجلي يقوم ماسكها و لاحسها و يمصها هي كمن زي الكلب كان هايج هيجان عمري ما شفتو في فلم سكس حتى
و فضلو شغالين فيا لحد ما الكلب الي بيلحس قرر يحط زبو في طيزي
التاني خد بالو راح قام من على بقي و طلع زبرو و انا خدت نفسي بالعافية و سرخت من وجعي عشان التاني حط زبرو بعنف بدون تفكير
و ده زعقلو قلو مش انا الي قلتلك هفتحها انا
قلو انا بفتح طيزها و انت افتح كسها
قلو تمام لو كده ماشي
واحد قاعد ينيك في طيزي و واحد بيمص في بزازي و بيدعك كسي و انا بموت من الوجع و الشهوة و مش عارفة اعمل ايه ولا اروح فين
الكلب الخول جاب لبنو في طيزي و مع كل الوجع بس كان احساس روعة الصراحة
و التاني قلو جه دوري
و مسك مناديل مسح خرمي و طيزي من اللبن و فتح رجليا على الاخر و انا مش قادرة اقاولا ولا قادرة اعمل حاجة عشان التاني مثبتني و عاملل يبوس فيا و يرضع في بزازي و ماسك ايديا مكتفهم
انا كنت عمال اقاوم لحد ما لقيت التاني خلص لحس في كسي و مرة وحدة لقيتو ابتدا يدخل زبرو في كسي
و لما دخل هو كان عمال يأن كده و يطلع صوت غريب و انا هموت من الوجع و هو فضل ينيك زي الحمار
فضل ينيكني جامد اوي لحد ما جاب لبنو في كسي و التاني راح جه و بص على كسي و انا هلاص جسمي ساب و مش قادرة اتحرك ولا اقاوم تاني
راح مدخل زبو في كسي و هو غرقان لبن من التاني و فضل ينيك فيا و التاني خنقني و قلي مصي يا لبوة و نظفي زبري و انا كنت حاسة نفسي هموت مش قادرة لا امص ولا اعمل اي حاجة
راح لطشني بالقلم و زعقلي قلي بقلك مصيي
قمت ماصالو و منظفالو بتاعو و فضل متمتع لحد ما جابهم في بقي و الخول التاني جاب في كسي بردو
الاتنين بعدو عن السرير و قعدو على انتريه كده و انا و السرير غرقانين لبن و ددمم من كسي و انا مش قادرة اتحرك ابدا
لحد ما هم قامو لبسو و قوموني لبسوني باللبن و الدم الي في كسي زي ما هم لبسوني فوقهم
و نزلوني العربية و هددوني لو قلت لحد هيقتلوني و كل ما يعوزوني هيتصلو عليا يجيبوني و ينيكوني
انا كنت كده كده رايحة اتناك
بس مش حاطة السيناريو الي حصل ده ابدا في دماغي
و بس كده يا سيدي هو ده الموضوع من اولو لاخرو
انا عيوني مدمعة و انا بسمع كلامها و في نفس الوقت الغضب ماسكني و قلة الحيلة و مش عارف اعمل اي حاجة ولا عارف انطق
لقيت اختي بتقلي مالك يبني
قلتلها لا ولا حاجة بس مين هم ؟
قالتلي و انت مالك
قعدت الح عليها بس مرضيتش تقلي و قالتلي خليت عم طارق يتعامل معاهم ( عم طارق ده كان جارد شغال عند ابويا و كان مقرب مننا اوي )
قلتلها يعني انتي تمام دلوقتي قالتلي اه تمام
الا حاجة وحدة بس
قلتلها هي ايه
قامت مقربة مني و قايلالي انا كل حاجة فيا تمام الا كسي
متنكش زي ما هو عايز
اتناك بعنف و اتبهدل
محدش حن عليه و ناكو برومانسية و حب
تقدر تعمل الموضوع ده يا ماهر ؟
يتبع …
لو حبيتو طريقة سردي للقصة و عايزيني اكملكو يا ريت لايك و كومنت يدعمني
الجزء الثاني من قصة #صديقيواخته_المفتوحة
صديقي بيكمل كلامو و بيقلي ،
بعد ما اختي حكتلي كل ده و انا في حالة ذهول و حزن و قلة حيلة لقيتها مرة وحده بدون سابق انذار صدمتني بكلام واضح و صريح انها عايزة تتناك مني
في جزء من الثانية انا سرحت و رجعت بذكرياتي معاها و ايامنا الحلوة و ضحكاتنا و زعلنا و ازاي كانت تاخد بالها مني و تحميني و تحبني و تعمل معايا حاجات امي نفسها مش بتعملها معايا
و مرة وحده فقت و اتخضيت لما لقيتها حطت ايدها على زبي و هو واقف على اخرو و بتقلي ، سرحت فايه يا حبيبي، اتخضيت للمرة الالف و زقيت ايدها و قمت وقفت و قلتلها بعد اذنك يا كندة انا عاير انام و سبتها و مشيت و دخلت اوضتي و قفلت على نفسي و هي متكلمتش خالص
فضلت اتقلب يمين و شمال و فوق و تحت و اهبد دماغي في السرير و فكرت انت*حر و حرفيا كنت في دوامة افكار ليها اول ملهاش اخر و مش عارف اطلع منها
فضلت كده لحد ما الصبح طلع و ابتديت انام على نفسي من الارهاق و التعب
صحيت على باب الغرفة بيخبط امي بتقلي يا ماهر قوم عشان تتغدى مش كفايا مفطرتش
قمت قعدت معاهم اتغديت و مش عارف ابص في وش حد فيهم خالص
كلت و طلعت من سكات دخلت الحمام استحمى لقيت بوكسري ملياان لبن ناشف حرفيا متغرق
استغربت انا حتى لما احتلم بيبقى كمية قليلة
و ببص على بتاعي لسا بلمسو لقيتو وقف جامد
قررت اضرب عشرة و فضلت اضرب و انا بفتكر بزاز اختي و شكلها و هي مغتصبة و مهتوك شرفها و كلامها و كل حاجة جات في بالي و فجأة لقيت نافورة لبن بتنزل من بتاعي
اول مرة في حياتي انزل كل ده
و من هنا ابتديت استحما و افكر في اني اولى من الغريب بكس اختي و استر عليها و ابقا نياكها احسن من انها تلجئ لحد يعمل فيها زي ما عمل حبيبها الخول
فعلا الموضوع دخل دماغي و خلاص قررت اني ابقى نياك اختي المفتوحة
بعد ما خلصت دش كان الليل جه قمت نايم شوية و صحيت قبل الفجر من القلق و الهيجان من القرار الي خدتو
رحت اوضة اختي لقيت الباب مفتوح اتسحبت لقيتها نايمة على جمب السرير
قفلت الباب بالقفل و قمت داخل و قعدت وراها بعدين نمت وراها و قعدت احسس على شعرها
لقيتها عدلت نفسها ناحيتي و قالتلي ايه المفاجئة الحلوة دي
قمت ضاحك و قربت من بقها جامد و بستها على شفايفها و حضنتها
قالتلي انا كنت متاكده انك مش هترفض طلب اختك حبيبتك
قمت بايسها تاني في بقها و المرة دي طولت و لقيتها بتمص شفتي و انا عملت زيها
فضلنا نمصمص في شفايف بعض و بعدين مرة وحده لقيتها شدتني لنص السرير و نيمتني على ضهري و قعدت حرفيا على زبي و انا مكنتش لابس غير شورت و فانلة حمالات و هي كانت لابسة هوت شورت و بدي بدون برا و زبي كان راشق في كسها من فوق الهدوم
فضلنا نبوس في بعض اكتر من نص ساعة من حلاوتها مكنتش متخيل ان كل الوقت ده عدا
بعدها لقيتها قامت قلعت البادي و شفت البزاز الي مهيجاني و مولعة ناري
لسا همسك و ارضع قالتلي استنا
قلعتني الفانيلا الحمالات و نيمتني تاني و حطتني بين بزازها و قعدت تهزهم و تضحك
و انا هيغمى عليا من الجمال و الحلاوة
و بعدين حطت بزها اليمين في بقي و انا بفركو و برضع منو و بفرك البز التاني بايدي و ايديها فوق اديا و ابتدت تتمحن و اسمع اهاتها الي ولعتني حرفيا
و بتدت تحرك كسها على زبي بشكل هااايج و اول ما حسيت بعسل كسها على زبي لقيت زبي نطر لبن غرق الشورت و بطني كمان و طلعت بزها من بقي و قلت اه بصوت عالي قامت حاطة ايدها على بقي قالتلي انا الي لازم اصوت انت بتعمل ايه قعدنا نضحك و بستها في بقها تاني و قومتها و قمت جبت مناديل و مسحت لبني من على جسمي و قمت راجعلها
نيمتها على ضهرها و شديت الشورت و شفت الكس الاجمل على كوكب الارض
من جمالو ملحقتش اشوفو كويس جريت عليه زي التور الهايج و قعدت الحس و اكل فيه كاني مستني اللحظة دي طول عمري مع اني عمري ما فكرت بده
فضلت الحس عسلها و هي تجيب عسل و تصوت تكتم صوتها بالمخده و تعضها و تضم فخادها على راسي لحد ما تشنجت جامد و قعدت تتهز و جابت كتلة لبن من كسها و انا من غير تفكير كلتها طبعا و كملت لحس و هي قعدت تجيب تاني و تقلي بس مش قادرة لحد ما لقيت بتاعي زي السيف
شدتني من دماغي و قالتلي ابوس رجلك حطو مش قااادرة منظرها لوحدو خلاني رزعتو جواها بغباء مع شهقة منها و صويت كتمت صوتها بشفايفي و قعدت انيك كسها و كان احلى شعور احسو في حياتي و انا حاضنها و جسمي و جسمها ملتصقين و رجليها حوالين وسطي و زبي جوا كسها و بقي في بقها كان شعور لو قعدت اوصف فيه مية سنة مش هقدر اوصفو من متعتو
فضلنا كده و هي جابت كتير اوي و انا من سخونة سوائلها و كسها نطرت لبني جواها بغباء و حسيتها هي كمان جابت لما انا جبت و انفاسنا عليت اوي و فضلت مخلي بتاعي في كسها و هي بتبوس رقبتي و وشي و انا في قمة المتعة و استنيت لما بتاعي نام طلعتو من كسها و نمت جمبها و حضنا بعض و قالتلي في ودني متسبنيش ابدا
قلتلها غمري ما اسيبك و بستها في بقها و قمت خت مناديل و مسحت نفسي و جيت امسحلها قالتلي لا انا مبسوطة اوي انا هنام زي منا كده
قلتلها الي تشوفيه يا روحي
و سبتها و قفلت الباب و مشيت خت دش و قعدت ارقص من الفرحة و الجمدان و حطيت هدومي في الغسيل و دخلت نمت و النور كان في كل حتة اصلا
حلمت و انا نايم ان كندة بتقلعني الشورت و بتلعب في بتاعي و بتمصو جامد
و كان الموضوع حقيقي زياده عن اللزوم قمت مرة وحده و انا مش شايف اصلا ببص لقيتها فعلا موجودة و بتمص
قلتلها يبنت المجنونة بتعنلي ايه حطت صباعها على بقي بتسكتني و قامت زاقاني منيماني زي منا و فضلت تمص و حاسس ان روحي بتخرج من راس زبي احساس رهيييييب
فضلت كده لحد ما قلتلها هجيب قامت مصت بسرعة اكتر و اجمد و انا حرفيا كنت بفلفص بين اديها و بتلوى تحتها و هي بتبلع لبني و بتاعي في بقها و مش راضية توقف حتى و انا عمال اقلها بس
فضلت كده لحد ما جبت مرتين في نفس الوقت و كان اول مرة في حياتي احس بحاجة زي كده اصلا
فضلت كده لحد ما بقيت مبديش اي رد فعل حرفيا مكنش فيا حيل اتنفس و عمال اتنفس بسرعة جامد و بصوت و عرقان موووت مع ان التكييف شغال
قلقت عليا راحت موقفة و قالتلي مالك يا روحي قمت ضحكت راحت ابتسمت و جت جمبي قالتلي عايز تدوق لبنك قمت بصتلها بقرف
قالتلي بص فتحت بقها لقيتو متغرق لبن مبلعتش كل حاجة و قعدت تهزر معايا و تقرففني انها عايزة تبوسني في بقي بلبني
بعدها انا قمت قالتلي رايح فين خد الحس
و لسا بتقلع قلتلها لاااااا انا مبارح فضلت ساعتين الحس و انتي مفكرتيش حتى تمصي مصة و اديكي عوضتيني اهو كده خالصين
قالتلي هتسيبني سخنة كده يعني مع بصة بشرمطة و حزن قلتلها اه و لفيت وشي لقيتها عينيها هتدمع قمت لافف تاني و قلتلها بهزر يا روح قلبي و قلعاتها و قعدت تضحك و تتشرمط و قعدت الحس لحد ما هديت حيلها خالص و جيت اقوم لقيت بتاعي واقف جامد قلتلها هننزل ازاي ناكل و ده كده
قالتلي بسيطة الحل اهو و رفعت رجليها و صدرتلي طيزها و كسها الي بينورو من كتر الجمال
قلتلها مش هينفع اهلك تحت و ممكن نتقفش
قالتلي ايه ده انت متعرفش
قلتلها ايه
قالتلي امك و ابوك راحو يخلصو حاجة في الشركة
قلتلها و من امتا امي بتروح مع بابا ، قالتلي و انا مالي انجز يلا و بتفشخ رجليها اكتر
قلتلها طب و ام مروة ( ام مروة دي الشغالة ) قالتلي بتعمل اكل و مش فاضية انجزززز
قلتلها اذا كان كدا ماشي و في ثانية قلعت و جبتها على حرف السرير و وطيت قالتلي انت لسا هتلحس نيك يلا مش قادرة
قلتلها هفاجئك يا روحي نزلت على خرم طيزها الي عمال ينبض من هيجانها و قمت لاحسو هي اتصدمت و قالتلي ايه ده
قلتلها فاكراني هنسا خرمك من حلاوة كسك ، لا طبعا دده انا مش هعتق ولا حتة فيكي
و قعدت ااحس خرمها و هي مبسوطة و مرة وحده دخلت صباعي الوسطاني بالراحة لحد ما دخل كلو و اهاتها مشجعاني جدت
و فضلت انيك بصباع واحد لحد ما جابت عسل كسها قمت لاحسو و بليت بيه خرمها و قمت مدخل صباعين بعدين تلاتة و بعدين ابتديت احط زبي بالراحة و هي متمتعة و متئلمة لكن شهوتها جبارة و ابتديت ادخل لحد ما دخل كلو
اول شوية فضلت انيك بالراحة و بعدين ابتديت اسرع اسرع و هي تصوت لحد ما جبت لبني جوا و قعدت تتاوه جامد و مكنتش عاوزاني اطلعو خالص
فضلت مخليه جواها لحد ما نام و طلع لوحدو و قعدت ابوسها شوية و دخلنا خدنا دش رومانسي جدا مع بوس و لعب و هزار و بعبصة و بعدين راحت اوضتها تلبس و انا لبست و نزلنا كلنا و طلعنا الشارع عشان بقالنا كتير جدا مطلعناش و لاول مرة كنت بعاملها على انها مراتي و حبيبتي مش اختي في الشارع و هي كانت كده بردو
فضل الحال عليه اكتر من سنتين كل ما نلاقي فرصة نمارس كنا بنمارس بدون تردد كنا في الاسبوع ممكن كل يوم لو عرفنا
و الايام الي اهلي بيمشو من البيت فيها ممكن نقضي كل اليوم بننيك بعض و بنجرب حاجات جديدة
لحد ما في يوم كنت بنيكها و ام مروة شافت اختي طالعة من اوضتي عريانة و قررت الوسخة تبلغ امي عشان ترجع ثقة امي بيها بعد ما قفشنا الشرموطة مع واحد من الجاردات قد ابنها من قريب
بعدها امي و ابويا جمعونا و كلمونا بصراحة
اتحججت و قلتلهم ده حصل بسبب انها دخلت استحمت في حمامي عشان دش حمامها كان بايظ و انا كنت نايم اصلا و هي بتستحمى و مشفتهاش ولا هي داخلة ولا و هي خارجة بس هي حكتلي و صلحتلها الدش بتاعها
اهلي مقتنعوش بس مشو الموضوع بمزاجهم و خصيصا امي
المهم بعدها قعدت مع كندة و عرفتها اننا لازم نهدى على حالنا شويتين لحد ما اهلنا يتطمنو لينا تاني و فعلا هدينا اكتر من شهر كنا بنتعذب بس كان لازم
و فعلا اهلنا ابتدو يرجعو يبقو عادي خالص تاني
لحد ما جه خبر هيغير كل حاجة
ابويا قرر ياخد امي و يسافر لبنان اسبوعين
انا عارف انو عايز يخرج هو و امي و يتبسطو مع نفسهم بس هم قالولنا انهم رايحين في شغل
بعد نقاش طويل بينا كلنا قلنا تمام و الدنيا جميلة و امي صدمتنا بان ام مروة هتبقى مقيمة معانا في المدة دي
قعدنا نقلها لا و كده و مقدرناش نقنعها
المهم في الاخر فضلت معانا و اهلي سافرو و كل ما اصحى الاقيها صاحية ازاي مش عارف
من اول يوم كانت بتراقبنا و بتراقب تحركاتنا و احنا مش طايقينها
تاني يوم اكتشفت انها بتجر سكة مع السواق بتاع ابويا و لقيتو بيجي مع انو في اجازة
خليت اختي تكلمو و تسالو بيعمل ايه هنا اتحرج و قلها انا اسف همشي
و فعلا مشي و ام مروة كانت متدايقة جدا
كنت صاحي بالليل متاخر جامد بتفرج على افلام و بالصدفة ببص من الشباك لقيتو جه و ام مروة واخداه من ايدو و بتجري بيه على اوضة العدة قعدت اضحك و جريت على الدرج خدت كاميرة الفيديو و خبطت على اختي لسا بتقلي في ايه قلتلها هشش تعالي بسرعة
جرينا عند باب الاوضة فتحت الكاميرة من بعيد و فضلنا ماشيين بالراحة لحد ما وصلنا
لقينا اللبوة من هيجانها منيمة الواد على ضهرو على الارض و بتبوسو في بقو و بتتنطط على زبرو زي اللبوه الرخيصة
و فضلت كده كتير مع اهات و كلام وسخ من الاتنين و ياعيني الواد كان هيموت من ها لانها طخينة و عمال تنط عليه و تحلبو حرفيا و هو لما جاب صرخ جامد( يا ام مرواااااا) و هي سرعت اكتر و قعدت تقول بصوت مهزوز من التنطيط ( يا نياك ام مروة ، يا فاشخ كس ام مروة المتناكة اللبوااااا ) و جابت هي كمان على ما اعتقد و اترمو هم الاتنين جمب بعض و كانو هيموتو و بصيت على اختي لقيتها بصالي و بتضحك
قفلت الكاميرا و اديتهالها و زقيت الباب و شهفت قلتلهم ايه دااااا و اختي ورايا بقا قعدت تهلل بردو و تصرخ و هم غطو نفسهم في ثانية و قعدو يترجونا و يبوسو ايدينا اننا منفضحهمش
قلنا للسواق يمشي و ميوريناش وشو تاني الا لما ابويا يطلبو
و قلنا لام مروة تلبس عدل و تحصلنا على الفيلا
اول ما دخلت قعدناها و قلنالها احنا كل ده مصورينو فيديو
و هي لما عرفت ان في فيديو متصور قعدت تلطم و نفسها اتقطع و كانت هتموت مننا حرفيا
هديناها و قلنالها احنا عارفين انك في الاول و الاخر عندك شهوة و محتاجة تفضيها بس اهلك و عيالك لما يشوفو الفيديو ده عمرهم ما هيفكرو بالطريقة دي و انتي عارفة
قعدت تبوس ايدينا و وطت على الارض عايزة تبوس رجلينا اننا نمسح الفيديو
قلنالها لا يا حلوة الفيديو هيفضل موجود زي ما هو بس محدش هيشوفو طالما انتي عملتي نفسك مش شايفانا
ولا تركزي معانا ولا توصلي كلام لاهلنا و ولا اي حاجة خالص كانك متعرفيناش
قالتلنا امركو و وعدتنا بانها هتعمل كده و شكرتنا اننا مش هنوري الفيديو لحد
قمنا طالعين انا و اختي اوضتي و عملنا تحلى جنس باشتياق لا يوصف
كان كل حاجة والعة حرفيا و حاسين ان كل حاجة حوالينا بتطير من العظمة و نكتها في كسها و طيزها و بقها و كل حتة فينا و جوالينا اتغرقت من لبني و عسلها
و من ساعتها اهلنا ابتدو يسافرو كتير
و ام مروة كانت بتتناك من السواق و بنسكت
و احنا خدنا راحتنا اكتر من الاول
فضلنا على الحال ده سنة و نص لحد ما .....
يتبع ،
لو الجزء التاني عجبك اعملي كومنت عرفني و شجعني انزل بالجزء التالت لانو مليان مفاجئات و هوضح اني انا دخلت في القصة بشكل شخصي و الدنيا هتبقى مدعكة يا شقيق