كان البحر يعيش في هدوء وسكينة، يتنفس بأمواجه الهادئة ويعكس زرقته العميقة على السماء. وفي كل ليلة، كان ينتظر بشغف ظهور القمر، الذي يُضيء السماء بنوره الفضي ويُزين الليل بجماله الساحر.
كان القمر يعلم بحب البحر الصامت، فكان يبعث إليه بأشعته اللطيفة، يُداعب أمواجه ويُغازله بنوره الخافت. وكان البحر، بدوره، يرد على مغازلة القمر بأمواج تتراقص على نغمات النور، تُشكل لوحات فنية تُعبر عن حبه العميق.
ومع مرور الأيام، أصبحت قصة حب البحر والقمر مثالاً يُحتذى به في الوفاء والإخلاص. فالبحر لم يتوقف يومًا عن النظر إلى القمر، والقمر لم يتوقف عن إرسال نوره إلى البحر، حتى في أكثر الليالي ظلمة.
وهكذا، تُعلمنا قصة البحر والقمر أن الحب لا يحتاج إلى كلمات ليُعبر عنه، بل يمكن أن يُعبر عنه بالأفعال والإخلاص. وأن الحب الحقيقي يستمر ويدوم، مهما كانت الظروف.
كان القمر يعلم بحب البحر الصامت، فكان يبعث إليه بأشعته اللطيفة، يُداعب أمواجه ويُغازله بنوره الخافت. وكان البحر، بدوره، يرد على مغازلة القمر بأمواج تتراقص على نغمات النور، تُشكل لوحات فنية تُعبر عن حبه العميق.
ومع مرور الأيام، أصبحت قصة حب البحر والقمر مثالاً يُحتذى به في الوفاء والإخلاص. فالبحر لم يتوقف يومًا عن النظر إلى القمر، والقمر لم يتوقف عن إرسال نوره إلى البحر، حتى في أكثر الليالي ظلمة.
وهكذا، تُعلمنا قصة البحر والقمر أن الحب لا يحتاج إلى كلمات ليُعبر عنه، بل يمكن أن يُعبر عنه بالأفعال والإخلاص. وأن الحب الحقيقي يستمر ويدوم، مهما كانت الظروف.