حوار الصبح كل يوم لأسرة عربية بعد 40 سنة من الآن (سنة 2064):
الأم تقف خارج باب الحمام عريانه ملط وكسها بينقط لبن بعد ما إبنها المراهق ناكها في السرير.. وبتنادي على بنتها المراهقة إللي موجودة في الحمام مع أبوها وبتقولها:
يللا يا لبوه إخلصي عاوزه اخد شاور بسرعة قبل ما أنزل شغلي.
البنت: أحه.. إستني شوية يا ماما عشان بابا هايج أوي ولسه ماخلصش.
الأم: يا شرموطة إخلصي شوية إنتي والعرص أبوكي.. بتعملوا إيه كل ده بقالكم ساعة في الحمام.
البنت: ما إنتي عارفه إن بابا واخد الحبايه ولما بياخدها مش بينزل بسرعة.
الأم: يا منيوكة إخلصي إنتي والعرص أبوكي.
البنت: أسكتي شوية عشان أعرف أتمتع كويس بزوبر بابا حبيبي وهو بينيكني في البانيو.. يااالهوووي.. زوبر بابا حلووووو أوي أوي.
الإبن (من قدام الحمام) بينادي على أخته: يا حبيبتي خلي بابا ينزل في كسك مرة واحدة بس وتعالي لي أوضتنا نكمل أنا وإنتي طول اليوم في السرير عشان أنا إنهارده أجازة ومش رايح المدرسة.
البنت: حاضر يا حبيبي.. إنت لسه زوبرك شديد وهتمتعني زي إمبارح؟
الإبن: ما تقلقيش.. أنا نزلت في كس ماما مرة واحدة بس ولسه زوبري واقف وشديد يا روحي.
البنت: أوووووف خلاص بابا هينزل لبنه أهوه في كسي.. آآآآآآه.. آآآآآآه حلووووو أوي يا بابا زوبرك حلووووو أوي أوي دخلوووو كله كله في كسي يا بابا أححححح .. كل ده لبن يا حبيبي.
الأب (بعد ما نزل لبنه كله في كس بنته): مبسوطه يا حبيبتي.
البنت: أوي أوي يا بابا.. كل ما بتنيكني في كسي بحس إني طايره في السما وبتناك اول مرة.. زوبرك حلووووو أوي أوي يا بابا.
البنت تبوس زوبر أبوها بعد ما طلعه من كسها وتبوسه في شفايفك وتقوم من حضنه وتفتح باب الحمام وتخرج عريانه ملط وتاخد أخوها العريان بالحضن وهو يشيلها في حضنه وشغال بعبصة في طيزها ويدخل بيها على أوضتهم ويقفل الباب عشان ينيكها براحتهم في السرير.
والأم الممحونة تدخل عريانه ملط على جوزها الحمام وهو لسه عريان في البانيو وزوبره لسه واقف ومنتصب وتقوله: مالك يا عرص البت خلصت عليك يا خول.
الأب: خلصت على مين يا منيوكة! تعالي مصي لي زوبري شوية عشان مش عاوز ينام.
الأم: وشغلي يا راجل!
الأب: كسم الشغل.. تعالي نعمل واحد في البانيو.. أنا عارف إنك لسه شرقانه وعاوزه تتناكي.
الأم تدخل مع جوزها في البانيو وتقعد على زوبره المنتصب وهو بيمص في حلمات بزازها وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوه والمتعة وزوبر جوزها راشق في كسها.. ويصل لمسامعهم صوت صريخ بنتهم وهي بتتناك من أخوها في اوضتهم لما زوبر الواد دخل في كس أخته الحيحانه.
الأب: إيه الصريخ ده ؟
الأم: صوت بنتك يا راجل.. تلاقي الواد أخوها فاشخها على السرير.. الواد إبنك ده زوبره ناااار وحلوووو أوي
الأب: خليهم ينبسطوا ويتمتعوا ويعيشوا حياتهم.. ركزي إنتي بس معايا شوية وإطلعي وإنزلي على زوبري يا شرموطة.. يعني زوبري ده كله في كسك ولسه بتمدحي في زوبر إبنك يا لبوه.
الأم: أححححح هوه فيه في الدنيا زي زوبرك ده يا حبيبي... أححححح حلووووو أوي أوي دخلوووو كله كله أححححح
الأم تقف خارج باب الحمام عريانه ملط وكسها بينقط لبن بعد ما إبنها المراهق ناكها في السرير.. وبتنادي على بنتها المراهقة إللي موجودة في الحمام مع أبوها وبتقولها:
يللا يا لبوه إخلصي عاوزه اخد شاور بسرعة قبل ما أنزل شغلي.
البنت: أحه.. إستني شوية يا ماما عشان بابا هايج أوي ولسه ماخلصش.
الأم: يا شرموطة إخلصي شوية إنتي والعرص أبوكي.. بتعملوا إيه كل ده بقالكم ساعة في الحمام.
البنت: ما إنتي عارفه إن بابا واخد الحبايه ولما بياخدها مش بينزل بسرعة.
الأم: يا منيوكة إخلصي إنتي والعرص أبوكي.
البنت: أسكتي شوية عشان أعرف أتمتع كويس بزوبر بابا حبيبي وهو بينيكني في البانيو.. يااالهوووي.. زوبر بابا حلووووو أوي أوي.
الإبن (من قدام الحمام) بينادي على أخته: يا حبيبتي خلي بابا ينزل في كسك مرة واحدة بس وتعالي لي أوضتنا نكمل أنا وإنتي طول اليوم في السرير عشان أنا إنهارده أجازة ومش رايح المدرسة.
البنت: حاضر يا حبيبي.. إنت لسه زوبرك شديد وهتمتعني زي إمبارح؟
الإبن: ما تقلقيش.. أنا نزلت في كس ماما مرة واحدة بس ولسه زوبري واقف وشديد يا روحي.
البنت: أوووووف خلاص بابا هينزل لبنه أهوه في كسي.. آآآآآآه.. آآآآآآه حلووووو أوي يا بابا زوبرك حلووووو أوي أوي دخلوووو كله كله في كسي يا بابا أححححح .. كل ده لبن يا حبيبي.
الأب (بعد ما نزل لبنه كله في كس بنته): مبسوطه يا حبيبتي.
البنت: أوي أوي يا بابا.. كل ما بتنيكني في كسي بحس إني طايره في السما وبتناك اول مرة.. زوبرك حلووووو أوي أوي يا بابا.
البنت تبوس زوبر أبوها بعد ما طلعه من كسها وتبوسه في شفايفك وتقوم من حضنه وتفتح باب الحمام وتخرج عريانه ملط وتاخد أخوها العريان بالحضن وهو يشيلها في حضنه وشغال بعبصة في طيزها ويدخل بيها على أوضتهم ويقفل الباب عشان ينيكها براحتهم في السرير.
والأم الممحونة تدخل عريانه ملط على جوزها الحمام وهو لسه عريان في البانيو وزوبره لسه واقف ومنتصب وتقوله: مالك يا عرص البت خلصت عليك يا خول.
الأب: خلصت على مين يا منيوكة! تعالي مصي لي زوبري شوية عشان مش عاوز ينام.
الأم: وشغلي يا راجل!
الأب: كسم الشغل.. تعالي نعمل واحد في البانيو.. أنا عارف إنك لسه شرقانه وعاوزه تتناكي.
الأم تدخل مع جوزها في البانيو وتقعد على زوبره المنتصب وهو بيمص في حلمات بزازها وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوه والمتعة وزوبر جوزها راشق في كسها.. ويصل لمسامعهم صوت صريخ بنتهم وهي بتتناك من أخوها في اوضتهم لما زوبر الواد دخل في كس أخته الحيحانه.
الأب: إيه الصريخ ده ؟
الأم: صوت بنتك يا راجل.. تلاقي الواد أخوها فاشخها على السرير.. الواد إبنك ده زوبره ناااار وحلوووو أوي
الأب: خليهم ينبسطوا ويتمتعوا ويعيشوا حياتهم.. ركزي إنتي بس معايا شوية وإطلعي وإنزلي على زوبري يا شرموطة.. يعني زوبري ده كله في كسك ولسه بتمدحي في زوبر إبنك يا لبوه.
الأم: أححححح هوه فيه في الدنيا زي زوبرك ده يا حبيبي... أححححح حلووووو أوي أوي دخلوووو كله كله أححححح