• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة جاريتي صفاء - حتى الجزء الثالث 30/6/2024 (1 مشاهد)

صبرى فخرى

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
523
مستوى التفاعل
373
النقاط
3
نقاط
536
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
أنا أسمي يوسف 23 سنة و حكايتي مع جاريتي صفاء بدأت فى يوم ما كنت عند أحمد صاحبي فى البيت كان موجود أمه 44 سنة ست جسمها عادي ولكن متناسق و محافظة عليه و لبسها عادى مش فاضح و مش محتشم و جدته صفاء 64 ست جسمها متناسق مش باين عليه السن بزازها و طيازها أحلى من بنتها بكتير ملامحها حلوة و مش مكرمشة و لحمها أبيض أنا كنت بروح لأحمد البيت كتير و كنت بقابل جدته صفاء و كنت بلاحظ من بصاتها إنها عايزة حاجة و لكن كنت بتجنب الفكرة دي نهائي عشان ست كبيرة و ماكنتش أتخيل اللى هيحصل بينا بعدين و إنها تبقى جاريتي و خدامتي صفاء .
لحد ما جيه اليوم ده إستأذنت من أحمد أدخل الحمام عنده و ماكنتش أعرف إن حد فيه و دخلت لقيتها واقفة قدام الحوض بتعدل هدومها أعتذرت و لسا بخرج و ندهتلي رجعتلها لقيتها بتزنقني فى الحيطة و بتقولي علفكرا يا يوسف أنت وسيم أوي يا بخت اللى أنت مرتبط بيها و لكن قولتلها إني مش مرتبط فضلت تزنق فيا أكتر فى الحيطة و تحسس على زبري من فوق البنطلون و تقولي طب مش عايز ترتبط أنا الصراحة زهقت منها روحت شداتها من شعرها جامد و تفيت فى وشها و ضربتها بالقلم و قولتلها أبعدي عني يا لبوة إنتي و لكن الغريبة إني حسيتها ماضيقتش و أنا ماكنتش قلقان لأني عارف إنها مش هتحكي لحد اللى حصل عشان مافضحهاش و فجأة لقيتها دخلت علينا أنا و أحمد الأوضة .
أنا أتفزعت قولت اللبوة ناوية تعمل مشكلة لكنها دخلت طلبت من أحمد بس تليفونه و خرجت و بعدها رجعتهوله تاني و فجأة بعدها بعشر دقايق لقيت صورة مبوعتالي عالواتس لواحدة فاتحة رجليها و بتاعب فى كسها و بزازها مدلدلين و الوش مقصوص و بعدها ماسج بتقول تعلالي حالا فى الحمام أنا قولت أروح أشوف مال اللبوة الهايجة دي عايزة مني إيه دخلت لقيت نفس وضعية الصورة هي بتلحس فصوابعها و تلعب فى كسها و مقفشة فى بزازها لقيتها بتشاور على كسي و بتقولي تعالى ألحس و قولتلها يسالام يا قلبي من عنيا هأجي ألحسلك و روحت قربتلها و نزلت على ركبي لحد ما وشي بقى قصاد كسك و لكن فجأة قومت ماسك ظنبوره عاصره هو و شفرات كسها و حطيت إيدي على بوقها عشان ماتصوتش لقيتها بصالي و مبرقالي و بتتوجع و بتعيط لكن الغريبة رغم كل الوجع ده مازقتش أيدي أو حاولت تمنعني كانت مستسلمة للألم و كأنها بتستمتع بيه قومت سايب ظنبورها و شايل إيدي من على بوقها و قولتلها أوعى تبعتيلي أى حاجة تاني و مالكيش دعوة بيا ردت عليا و الدموع فى عينيها قالتلي حاضر يا سيدي و من هنا فهمت الست دي إيه بالظبط...
عدى يومين على الموضوع ده و لقيتها بعتالي ماسج من نفس النمرة بتقولي ممكن أقعد معاك فى كافيه إنهاردة نص ساعة نتكلم قولتلها لا مش فاضي قالتلي ده هي نص ساعة بس وافقت و روحت قعدت معاها فى كافيه
صفاء : أنا حاسة إني عايز أحكيلك حاجات ماحكيتهاش لحد قبل كدة
يوسف : أحكي
صفاء : أنا ماتجوزتش بعد أحمد جوزي **** يرحمه لسببين أول سبب مرضتش أعقد عيالي اللى كانوا متعلقين أوي بأبوها و مش هيقبلوا حد تاني بعدها رغم إن جوزي توفى من 30 سنة و أنا عندي 35 و رغم كدة ماتجوزتش و السبب التاني إن أحمد جوزي ماكنش زي أي حد عشت معاه أجمل 15 سنة فى حياتي كان فنان فى النيك و مش فى النيك بس كان فنان فى التعذيب كان ماستر سادي من الدرجة الأولى أول مأنا و أحمد أتجوزنا قعدنا شهرين مش مرتاحين مع بعض رغم إنه بينكني كل يومين تقريبا و أحيانا كل يوم و لكن حاسين أنا وهو إننا مش مبسوطين لحد ما جالي فى يوم قالي بصراحة كدة يا صفاء إنتي مش متكيفة مش كدة قولتله الصراحة أيوة قالي ولا أنا كمان أنا إنهاردة هجرب معاكي حاجات جديدة بس عايز تسلميلي نفسي خالص مش عايز غير حاضر و نعم قولتله حاضر وماكنتش أتخيل اللى يحصل فيا يومها كأني لقيت نفسي ربطني فى وضعية صعبة جدا ممثلات البورن مايستحملوهاش شد إيديا الإتنين من ضهري و شد رجليا الإتنين من ضهري برضه وربطهم مع بعض كنت حاسة كأن ضهري بيتقسم و صدري و بطني و كسي بارزين جامد قدامه و بعدها جاب حزامه و أنا قلبي نبضات قلبي سريعة و مش بتكلم و لقيته بيجلدني بالحزام على صدري بالحزام و بطني أنا فضلت أتوجع و أكتم وجعي بس حاسة إني مبسوطة و إني عايزاها يزود عايزاه يقطع فى لحمي يفشخ كسمي إنهاردة بعد حوالي 30 جلدة ببص على صدري و بطني لقيتهم كلهم خطوط حمراء قالي مبسوطة قولتله أيوة و لقى كسي مبلول فهم إني مازوخية فضل ينيك فيا فى الوضعية دي ساعة و يضرب فى كل جسمي على طيازي و ضهري و قفايا و يزع فى كسي أكتر كأنا بيقطع فيها كان بيرجني و و أصلا الوضعية صعبة مفيش واحدة تقدر تستحملها و بعد حوالي ساعة فكني ماكنتش حاسة بكسمي قالي احا يا لبوة إنتي فكراني خلصت ولا إيه قولتله هتعمل فيا إيه تاني دأنت قطعت ميتين أهي قالي و لسا قولتله و أنا خدامتك بعدها وقفني قدام السرير وربط إيديا فى عمود السرير و جاب الخرزانة بتاعته أصله كان مدرس و ربط رجليا مع بعض و بدأ يعبطني أول خرزانة حسيت روحي بتروحي منه و صوتت قالي اللى هتصوتي مش هتتحسب قولتله كم يا سيدي أنا خدامتك و فضلت كل ماينزل بخرزانة على طيزي أقولة متشكرة يا سيدي كمل يا سيدي جاريتك عايز تنجلد من خرازنتك بعد 15 خرزانة و وجع أنت مش متخيله بس ممتعني قالي يلا عشان أنيكك تاني مرة
يوسف : معلش طب ثانية إنتي بتحكيلي كل ده ليه ؟
صفاء : ممكن بس تسيبني أكمل و هتفهم فى الأخر
يوسف : ماشي يكش نخلص لكن طبعا من جوايا كان نفسي كلامها مايخلصش ماكنتش متوقع إن أحمد يطلع عنده جد سادي كدة و على أسمه
صفاء : بعدها قام و ناكني كلابي حسيت بنار و هو عمال يرزع فى طيزي اللى هو لسا مقطعها بخرازنته من شوية الألم أختلط بالمتعة مابقيتش حاسة بحاجة غير إني مبسوطة
بعد نص ساعة خلص نيك فيا و مكنتش حاسة بجسمي و خصوصا طيزي قالي يلا نكمل قولتله نكمل إيه حرام عليكي أنا جسمي مش قادرة مفيهوش حتة سليمة قام ضربني بالألم و قالي إنتي خدامتي جاريتي صفاء ماتعصيش أمري أبدا قولتله خدامتك يا سيدي أعمل فيا اللى أنت عايزها المرة دي نيمني على السرير و غمي عينيا و ربط رجليا الاتنين مع بعض و جاب كاوتش عربية قديمة و قام حاطه على صدري و بطني حسيت إني مش قادرة أتنفس و بدأ يعزف بخرزانته على رجليا أول خرزانة اااااااااه كمل أجلد خدامتك و تاني و تالت و رابع خرزانة قطع لحمي يا سيدي كمل لقيته وقف عند الخرزانة ال20 و قالي هااا أستكفيتي قولتله و أنا مش قادرة أتنفس لا كمل قطع رجليا بخرزانتك يا سيدي و فعلا ضربني عشر خرازنات مووووت رغم كل العذاب اللى أنا فيه ده كنت متمتعة متعة مش قادرة أوصفها و فضل ينيك فيا شوية و يضربني شوية لحد الصبح تقريبا دي الليلة اللى حملت فيها فى سمر أم أحمد صاحبك
هدفي من كل اللى حكيتهولك ده إنش شايفة فيك أحمد جوزي من ساعة اللى عملته معايا فى الحمام أحمد كاني حاكيلي إني بتحب السادية و إنك ماستر عالنت مع البنات أنا عايز أبقى خادمتك و جاريتك و عبدتك هتشوف مني خضوع أنت مش متخيله أنا هستحمل أي حاجة تعملها فيا أي حاجة أنت ممكن تتخيلها أحمد جوزي عمل معايا أضعافها أحمد جوزي كان وصل بيه إنه عامل زي الرومان فى تعذيبه معايا و رغم كدة أنا كنت بستمتع معاه
يوسف :بصي يا لبوة كل اللى قلتهولي ده جميل بس أنا مش هقدر أقدملك اللى إنتي عايزاه ده غير إن سن كبر اللى كنتي بتعمليه مع أحمد جوزك من 30 سنة و مش هتقدري تعملي حتى نص دلوقتي لقيتها بتوطي و تنزل عشان تبوس رجلي فى وسط الكافيه أتخضيت و قومتها قولتلها بكرة الساعة 7 بليل تبقى ملط و قاعدة على ركبك و مستنياني و تبعتيلي صورة قبلها ليكي فى الوضع ده و قومت سيبتها و روحت
عدى أسبوع كل يوم فى نفس الميعاد تبعتلي صورة و هي ملط و فى الوضعية دي و أنا ماردش عليها و كل يوم تبعتلي الصورة من مكان مختلف عشان تثبتلي إنها صورة جديدة و فى اليوم السابع روحتلها البيت خبطت لقيتها فتحتلي و نزلت على أربع رجلين.....

جاريتي صفاء (الجزء التاني)
بعد مافتحتلي لقيتها لابسة طقم جلد أسود و مفتوح و مبين بزازها و شعر كسها و طيزها من ورا من الأخر مش مداري حاجة و كانت بزازها مش كبيرة اوي لكن مدلدلعة و حلماتها كبيرة و واقفة و شعر كسها غزير بس وشها كان جميل و حاطة ميكب كامل و شعرها حلو و طويل و أسود تقيل و جسمها كله مجعد طبعا بسبب السن قولت فى بالي ياويل الجسم ده من اللى هيتعمل فيه
صفاء : منور يا سيدي
دخلت من غير ما أرد عليها و قعدت عالكنبة وهي قفلت الباب و قفت عنده و أنا ولعت سجارة لقيتها جات عندي على أربع رجلين و نزلت تحت رجليا و أنا بشرب السيجارة وأرمي الطفية على ضهرها لحد ما خلصتها و من غير مأقولها لقيتني بطفي السيجارة فى خرم طيزها حبيت أوريها التقيل علطول عشان أشوف أخرها لقيت قامت مصوتة و قامت بسرعة من الوجع و الخضة
يوسف : احا يا لبوة أومال إيه أحمد جوزي بيعمل فيا كل حاجة و إنتي مش قادرة تستحملي أقل حاجة
صفاء : أنا أسفة يا سيدي بس بقالي فترة محدش عمل معايا كدة
يوسف : بس إنتي هتتعاقبي على اللى عملتيه دلوقتي
صفاء : اللى تؤمر بيه يا سيدي
يوسف : وريني أوضة جوزك
دخلت لقيت أوضة جاية من الجهنم إيه كل ده كرابيج كتيرة نيك خرازنات حبال من كل الأنواع بلوجات بس شكلها قديم أوي من 30 سنة و أكتر و و كان شكلها صعب أوي مش بلوجات اليومين دول كانت أحجامها ضخمة بزيادة و كلبشات و أوتاد تتربط عليها تقريبا مفيش حاجة ملقيتهاش الظاهر عندها حق مفيش حاجة أحمد معملهاش معاها بس لسا اللى هتشوفه معايا أنا كلام تاني خالص
أنا بس كنت خايف من سنها أحسن يحصلها حاجة
شاورتلها على طوق بتاع كلب كان محطوط
يوسف : هاتي ياصفاء طوق الكلب ده
صفاء : أتفضل ياسيدي
يوسف : إنزلي على ركبك
صفاء : أمرك
ربطها بطوق الكلب و فضلت ألف بيها الشقة كلها بتاعتها و كانت كبيرة أوي حوالي 200 متر فضلت نص ساعة ألف بيها
صفاء : أبوس إيدك يا سيدي كفاية أرتاح شوية ركبي وجعاني
يوسف : روحي أعمليلي شاي و هاتي مياة معاكي
لقيتها وقفت مرة واحدة
يوسف : تعالي يا لبوة إنتي بتعملي إيه
صفاء : رايحة أعملك الش..
قلم بينزل على وشها و بعدها لقت صباعي كلها فى طيزها شهقت شهقة عالية و بعدها دخلت صباعين فضلت نص ساعة أبعبص فى خرم طيزها من غير مأعمل حاجة تاني كنت شغال فيها زي المكنة
صفاء : اااه ااااه اااااه اااااه ااااه أوووو أووووو روحي بتروح اااااااااااه بموت أووووووف ااااااااه ااااه اااه اااه اااه ااااه ااااه اااه اااااااااااااااااه سيدي سيييييدي باااااامووووت
نص ساعة و هي كدة لحد ما جابتهم و لقيتها غمضت عينيها فتحت بعدها كسها و بدأت أنزل ضرب عليه رجعت تصوت تاني
صفاء اااااااااااااااه ااه ااه ااااااااااااااه يالهووووووي يالهوووووي احححححح
بعدها مسكت شعرها تفيت وشها
يوسف : بعد كدة يا كسمك ماشوفكيش واقفة علي رجليكي حاضر
صفاء و هي مش قتدرة تتنفس : حااا...ضر يا........سي...دي
يوسف : قومي يلا أعمليلنا شاي
مشيت على إيديها و رجليها لحد المطبخ
و هي راجعة قولتلها تشيل الصينية عادي و هي جاية أول ما جابت الصينية و على وشها الدموع و الميكب بتاع كلها ساح و الكحلة باضت من كتر الصويت و العياط
قولتلها تقعد على أربعة و جيبت الصينية حطيتها على ضهرها
يوسف : إنتي من إنهاردة كلبتي و جاريتي و طرابيزتي و طفايتي
صفاء : يشرفني يا سيدي أكون جاريتك
شوية بعد مالشاي برد حبة شيلته من الصينية و حطيته على ضهرها علطول أتوجعت جامد فى الأول و بعدها كتمت الوجع
ولعت سيجارة هي عرفت السيجارة دي أخرها فين فى الأخر لقيتها بتدمع شربت الشاي و السيجارة
يوسف : عايزين نتفق على كام حاجة يا صفاء إنتي من دلوقتي جاريتي محدش هيخاف عليكي قدي بس كل غلط و ليه عقاب و انا اللى بحدد درجة العقاب على درجة الخطأ جسمك ده بقى ملكي أعمل فيه اللى أنا عايزه و إنتي مالكيش حق تعترضي على كلامي الأمر اللى أقوله يتنفذ من اول مرة و صدقيني هتلاقيني كل ماتحتاجيني هكون الونس ليكي فى وحدتك و هعوضك عن جوزك قبل ماتعملي أي حاجة تقوليلي و أنا يأما أوافق ولا لا و يوم ماتقرري توقفي هيبقى براحتك بس مش هتشوفيني تاني عندك حاجة عايز تقوليها
صفاء : مفيش كلام بعد كلامك يا سيدي أنا خدامتك و جاريتك.....

جاريتي صفاء (الجزء التالت)

وهي بتتكلم لقيتني بولع سيجارة بصتلي و هي عارفة نهاية السيجارة دي فين فضلت أشرب سيجارتي مع كوباية الشاي اللى على ضهرها و سايبة علامة حمراء على ضهرها و برمي الطافية على ضهرها خلصت السيجارة بصتلي و مستنية السيجارة تطفي فى جسمها و أنا من غير مابصلها مسكت سيجارتي و طفيتها فى طيزها مرة واحدة صفاء : احححححح يا سيدي اااااه المرة دي ماتحركتش من مكانها أستحملت السيجارة فى طيزها يوسف : شاطرة يا قلبي يلا عشان نخش الأوضة عشان نبدأ صفاء : إحنا لسا هنبدأ ياسيدي أومال كل اللى فات ده إيه يوسف : لا ياقلبي إحنا لسا ليلتنا طويلة أوي صفاء : أنا خدامتك ياسيدي أعمل فيا اللى أنت عايزه شديتها على شعرها و مشيتها ورايا على أربعة دخلنا الأوضة و قولتلها تنام على ضهرها روحت أوضة جوزها جيبت منها حبال و خرازنة جيت لقيتها مستنياني و نايمة على ضهرها قولتلها تقلع قميص النوم اللى كانت لبساه فقلعته و بعدها مسكت رجليها ربطتهم مع بعض و ربطت إيديها مع بعض و ربط إيديدها مع رجليها فبقى الوضع النهائي واحدة قاعدة على طيزها و رجليها مفرودة و إيديها مفرودة و مربوطين مع بعض و كممت بقها و مسكت الخرزانة و نزلت بأول خرزانة على رجليها صفاء : اممممم ااااه تاني خرزانة كانت شديدة عملت علامة على رجليها الأتنين صوتها بدأ يعلى راحت مغطية رجليها بإيديها روحت أصطادتها بتالت خرزانة على ضهر إيديها اللى كانت مغطية بيها رجليها صوتت صويت أعلى من أول اتنين كملت لحد 10 خرازنات لقيت روحها بتروح خالص و الدموع مغرقة وشها شيلت الكمامة من على بوقها يوسف : هاااا يا قلبي أكمل ولا تعبتي صفاء : اللى يؤمر بيه سيدي يوسف : أنا مش هكممك بس إنتي متصوتيش صفاء : حاضر يا سيدي و كملت مد على رجليها و هي بتتألم بصوت مكتوم أنا الصراحة صويتها أو صوت ألمها المكتوم ده كان بيجنني بيولعني الناس كلها لما بتتألم بتصوت و بتعيط دي بقى بتعمل كدة برضه بس تحسها بتتمتع و عايزة اكتر درجة المازوخية بتاعتها مشوفتهاش فى حد قبل كدة بعد 10 خرزانات تاني مووووت مسكت شعرها و بصيت فى وشها و تفيت فيه و ضربتها بالقلم يوسف : هاااا يالبوة تستحملي تاني لقيتها بصالي و مابتردش مسكت خرازانتي و نزلت عليها بعشر خرزانات مووووت صوتهم مرعب وجعهم رهيب لقيتها مبرقة و عمالة بتتلوي و رغم كدة ماصوتتش ببص تحتها لقيت مياة عرفت إنها جابتهم و بعد ما خلصت لقيتها بتنهاد جامد و عمالة بتتوجع و بتبلع ريقها فكيتها لقيتها أترمت على جمبها عالسرير قولتلها معاكي مرهم للجروح ؟صفاء : اااه اااه اااه فى التلاجة جبته و دهنت بيه رجلها و محتار أكمل و لا كفاية عليها كدة إنهاردة نيمتها على بطنها و تفيت على طيزها و دخلت زوبري فى طيزها بس نيكتها براحة قولت مش هتستحمل بعد ده كله إني أرزع فيها نص ساعة بنيكها فى طيزها و هي كانت مستمتعة نيك و نسيت النار و الوجع اللى فى رجليها و لما جيت أنزل مسكت وشها و خليتها تفتح بوقها و تفيت فيها و نزلت فيه يوسف : أبلعي يا لبوتي بلعت قبل مأكمل الجملة مسكتها و فشختها بوس بعدها كلت شفايفها و لسانها و تفيت فى بوقها كذا مرة لحست لسانها و دخلت لساني جوا نيكتها بوس قولت كفاية أوي كدة الست كبيرة بدل مايحصلها حاجة طلبت أكل و قعدنا نأكل سوا عريانين يوسف : مبسوطة يا قلبي ؟صفاء : مش عارف يا سيدي هتصدقني ولا لا بس دي أحلى ليلة أعيشها من 30 سنة من ساعة أحمد جوزي ما مات أنا بحبك أوي ياسيدي أبوس إيدك ماتسيبنيش أنا ماصدقت لقيتك يوسف : ياحبيبتي طول مأنتي كويسة و بتسمعي الكلام عمري ما هسيبك المهم هروح أنا دلوقتي عشان عايز أنام و إنتي قبل ماتعملي أي حاجة تقوليلي أديكي شوفتي عقابي عامل إزاي و علفكرا إنتي كانت ليلتك طويلة أوي معايا أنا بس قولت كفاية كدة عشان خوفت يحصلك حاجة يلا تصبحي على خير يا قلبي صفاء و أنت من أهله يا سيدي ....
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل