بعد ما فهمت من سامي ان علياء خطيبته
فاهمه اللي انا بعمله و بتحب كده استغربت هو ليه جي يقولي كده
بس لما جالنا بعد كده جه لوحده و انا استغربت اوي ان علياء مش معاه و لما بقينا لوحدنا سالته عنها قالي هي تعبانه مش قادرة تيجي و قعد و خلاص ماشي طلب من اهلي اروح معاه اتمشي
و نزلنا قالي انت عارف رايحين فين ..رايحين لعلياء عشان نشوفها لما وصلنا لقيته واخدني معاه شقته اللي بيفرشها للجواز
و دخلنا لقينا لولي جوة لابسه براحتها اوي
و مستنيانا كانت لابسه بيجامه ضيقه اوي كسها و بزازها هيفرتكوها و بزازها عريانين و مش لابسه برا و حلماتها واقفين
كنت اول مرة اشوف المنظر ده
فضلت متنح و مش عارف اعمل ايه
سامي اخد باله قالي مالك يبني ما تمسك نفسك كده
قولتله اصل عليا حلوة اوي قالي انا عارف عشان كده جيبتك معايا
لولي بصتلي و قالتلي اي عجبتك وله اي قولتلها اه الصراحه اوي قامت مسكت ايدي و قالتلي طيب تعالي معايا نعمل شاي.
دخلت معاها المطبخ و فضلت احك اوي فيها من طيازها و بتاعي وقف اوي و لما حست بيه شهقت بهيجان اوي و قالتلي اي كل ده ده مش بتاع عيل يالا
قولتلها و انا مش عيل لقيت سامي في ظهري بيقولي طبعا سيد الرجاله امال ايه
و قام ماسك لولي من جنبها خلاها تنزل علي ركبتها و تمسكلي زبي و فضلت مرة واحده تفرك فيه اوي و تدعكه كانها هتاكله قامت منزله البنطلون و مصيتهولي اوي انا مكنتش عارف اعمل ايه ساعتها خالص
سامي قالي يله يا خالد قلع لولي و امسك صدرها
قلعتها التيشيرت و علي طول مسكت بزازها و فضلت افرك حلماتها كانو فاتحين و كبار
قولتلها عاوز امصهم قامت مسكتهملي بايدها و قالتلي اتفضل تحت امرك يا استاذ خالد و فضلت امص جامد و ارضع
اللي استغربتله ان سامي كان واقف يتفرج عادي و كان بيساعدنا كمان
كنت مش فاهم ان في رجاله بتحب كده و بتحب تتديث علي حريمهم
فجأه لقيت نفسي بقلعها بنطلون البيجامه و لقيتها مش لابسه حتي كلوت تحته واضح كانت مجهزة نفسها اوي لقيت قدامي كس حقيقي لاول مرة اشوف كده كس ابيض و مليان لحم و منفوخ اوي و ناعم قالتلي مالك قولتلها زي ما كنت بخمن شكله بالظبط كنت بشوفه من لبسك و بناطيلك و نفسي اشوفه منغيرهم سامي قالي اديه قدامك اهو هتعمل ايه اخدتها علي الانتريه و خليتها تنام و تفتح رجلها عالكنبه و قمت مدخله براحه و هي مسكته دخلته اول مرة لاني مكنتش عارف احط فين
اول ما دخلته فضلت انيك اوي و بسرعه
لقيتها بتصوت
سامي قالي لالا براحه يا خالد مش زي العاده السريه ف بقيت بدخل براحه شويه لقيتها مدت ايديها علي ظهري و اخدتني في حضنها و انا بنيكها فضلت تبوس شفايفي و انا ايدي علي بزازها ماسكهم اوي و بلعب فيهم كنت حاسس اني بطير علي كسها فضلنا كتير مش عارف قد ايه سامي قالها كفايا بقي لفي من ورا قامت لفت و خليتني احطه في طيزها و سامي قلع و طلع بتاعه كان صغير بالنسبالي و رفيع بس خلاها و هي بتتناك مني تمصهوله و انا راكب عليها و عمال انيك طيزها قولتلها هجيبهم خلاص قامت مطلعاه من خرمها بسرعه و فضلت تبوسه و تمصهولي جامد لحد ما جبتهم علي وشها كلهم
لقيت سامي كمان جي و لحس بتاعي و نظفهولي بلسانه و فضل ينضف وش لولي و يلحس جسمها كنت اول مرة انيك بجد و اول مرة كمان اشوف علاقه غريبه زي علاقه سامي و لولي و بعدين اخدني سامي و اخدت شاور و قالي يله اروحك
و متجيبش سيرة لحد يا خالد عشان اسيبلك لولي تنيكها تاني
و فعلا روحت اليوم ده و من يومها لولي اللبوة بتاعتي من يومها روحت اليوم ده
و استمرت الايام بالشكل ده ورا بعض بقيت في ثانوي كده
حبيت في الاجازة كده انزل شغل طبعا نزلت شغل كتير
هحكيلكم واحده واحده كده اول شغل كان محل ملابس و كان صاحب المحل شاب 30تقريبا قعدت معاه فترة قصيرة و مشيت كانت الشراميط بيجوله المخزن بتاع المحل و ساعتها بيقولي استناني برة شويه و كان بيخلص و يطلع معاهم و ادخل انا اكمل الشغل مرة و التانيه و التالته لحد ما سيبت الشغل و الصيف اللي بعده جربت بردو شغل كتير و لحد ما استقريت في صيدليه كده كانت في مكان سياحي مصيفي
كنت انا دليفري بس مافيش غيري و كان في مساعده صيدلي (هبه ثلاثينيه شديده البياض مطلقه قصيرة جسمها كيرفي اوي بتلبس لبس محتشم شرعي ) و دكتورتين ( شروق و رحاب .. شروق كانت طويله محجبه بس تحس انها لابسه الحجاب غصب كده و متجوزه و طويله و عريضه شويه و عندها كيرفات حلوه و بيضه .. رحاب بقي كانت قمحاويه علي بياض كده و عيونها خضرة و كانت محجبه و بتلبس عادي كانت قصيرة شويه و جسمها مش ملفت اوي و كانت انسه ) ده غير طقم بيجي غيرنا بالليل شباب طبعا كلهم
اول كام يوم في الشغل كنت قليل الكلام معاهم خالص شويه بشويه بدات اخد بالي من الزباين و ان اغلبهم بيخش بلبس عريان اوي و ملفت و صورت كذا واحده منهم و كنت بمارس عليهم عاده
فيوم جالنا زبون عاوز حد يطلع معاه يدي حقنه
طبعا مكنتش بعرف اعمل الحاجات دي فهبه طلعت و طلعت معاها اول مرة تدي حقنه لمراته و لما نزلنا قالتلي انت لازم تتعلم الحقن و الضغط و السكر و الحاجات دي و فعلا مسبيتنيش غير لما اتعلمت كل حاجه و كانت بتخليني اطلع ادي حقن سواء رجاله او ستات المهم اول اوردر طلعت ادي حقنه لقيت اللي بتفتحلي ست لابسه برنس بس و كانت لسه خارجه من الشاور جسمها مبلول و المية نازله علي صدرها الكبير المدلدل منها منغير برا و الحلمات مبلوله و بارزه من البرنس انا تنحت و وقفت قدام الباب قالتلي اتفضل دخلت .فين اللي هياخد الحقنه
.تعالي اتفضل ( بتوصلني اوضه النوم )
دخلت لقيت بنت و اختها واقفه جنبها واضح ان الشقه كلها مافيش فيها غيرهم بس
البنت نايمه عالسرير و لابسه بيجامه شكلها واخده برد من البحر
نايمه علي جنبها و طيزها كبيرة و بارزه اوي قولتلها ممكن تقومي بس للحقنه
..حاضر
.اختها سندتها و قومتها
.. معلش ممكن البنطلون بس
...تمام ( نزلت البنطلون لحد الارض و تحته الكلوت فتله شفاف و مسكت في حرف السرير فاصبحت مفنسه طيزها قدامي اوي و كسها باين قدامي منفوخ و ناعم مش قادر عاوز انيك الكس ده اينعم انا في الشغل بس اعمل ايه مش قادر )
فضلت احسس علي طيزها و امسكها اوي بدلكها عشان الحقنه بس و انا بعمل كده كل شويه ايدي تدخل ناحيه كسها و خرم طيزها من جوه بعبصت خرم طيزها براحه
قالتلي انت خلصت قولتلها لسه بنظف مكان الحقنه بس و اديتهالها محسيتش بيها خالص و فضلت واقفه تاني و انا لما لقيتها واقفه قدامي كده مسكت جنبها و حكيت في طيزها اوي ببص في المرايا لقيت بزازها مدلدلين منغير سنتيانه من التيشيرت كبار و عمالين يتهزو كل ما اهز طيزها قولتلها انا خلصت قالتلي ايدك حلوة محسيتش خالص اعملي بس مساج عليها عشان متكلكعش قولتلها بعملك اهو و كملت تحسيس و فشخ فيها شويه امها دخلت تشوفنا لقت بنتها بتتبعبص مني شيلت ايدي طبعا بسرعه و قولتلها خلصنا خلاص بالشفا و نزلت يومها وشي جايب الوان في الصيدليه ... تاني يوم الصبح لقيت اوردر نفس العنوان و نفس الدوا
طبعا هتكمل كورس الحقن و طلعت لقيتها البنت لوحدها المرة دي في البيت و امها و اختها التانيه واضح انهم عالبحر
المهم سلمت عليها و كانت كويسه عن امبارح قالتلي علي ما تجهز الحقنه عجيبلك عصير شكرتها دخلت تعمل العصير و جت كنت خلصل الحقنه كانت لابسه المرة زي كاشمايوة قصير و واضح انه علي اللحم
قالتلي اقعد اشرب عصيرك بس انا قعدت و عمال ابص علي جسمها حته حته اخدت بالي انها شيفاني بس متحركتش ولا عملت رد فعل قالتلي انا كنت واعيه امبارح ايه الالي بتعمله ده قولتلها عملت ايه
قالتلي هو في مكان حقنه بيتعمله مساج في النص بردو قولتلها ازاي قالتلي متستهبلش. و مش عارف ايه المهم قولتلها تلاقي ايدي كانت بتلمس بالغلط بس و اعتذرت قالتلي متخافش تعالي طيب اديني الحقنه دي
و رفعت القميص نفس احساسي تاني مش قادر امسك نفسي يا دوب قلعت بس فضلت امسك طيزها اوي و اضربها عليها براحه و هي تتاوه برقه خليتني اسخن اوي رفعتلها القميص و قلعتها مسكت بزازها و فضلت احك في طيزها و افعص بزازها و انا ببوس رقبتها من ورا
قولتلها تعالي اديلك الحقنه بقي و اديتهالها بسرعه و فضلت ادعك مكان الحقنه و هي مفنسه اوي و عماله تتاوه و صوت نفسها السخن هيجني عليها اوي
هي مسكت زبي و طلعته من البنطلون
فضلت تمصه اوي الاول جامد حاولت اخلص بسرعه و انزل الصيدليه و مكملناش يومها
نزلت الشغل و انا دماغي مشغوله بيها و عمال افتكر كل التفاصيل ازاي كان كسها مولع و مبلول اوي و ازاي كانت بتمصلي زبي بكل شهوة و تلف بلسانها علي راسه كانها متعوده كل يوم تعمل كده
علي العموم دي كانت اخر مرة اشوفها لانها واضح انها مصيفه و جت مرة و انا اصلا واخد الشغلانه دي مرحله بس
انا طول عمري عاوز اشتغل فوتوجرافر طبعا المعدات غاليه اوي فا كنت بشتغل من الدراسه و احوش لهدف اني تجمع المعدات
المهم كملت شغلي في الصيدليه كام سنه بتوع الدراسه و فيهم حصل مواقف كتير و نيك كتير و كانت لولي معايا طول الوقت هي و سامي كنت ديما ببص علي الدكاترة اللي معايا و كنت كتير بشوف جسمهم بحكم قعدتنا في مكان واحد طول اليوم رحاب كانت في الصيدليه ديما تلبس بلوزات بزراير و ديما الزرار علي الصدر كان بيتفتخ منها و طبعا في الصيف مكانتش بتلبس حاجه تحت البلوزه و كانت ديما بزازها مكشوفه قدامي اللون القمحي علي بزازها حلو اوي و كان عندها عروق باينه في صدرها معرفش كانت بتتعمد تورهملي وله بيكون غصب عنها
شروق بقي قصه تانيه ......
فاهمه اللي انا بعمله و بتحب كده استغربت هو ليه جي يقولي كده
بس لما جالنا بعد كده جه لوحده و انا استغربت اوي ان علياء مش معاه و لما بقينا لوحدنا سالته عنها قالي هي تعبانه مش قادرة تيجي و قعد و خلاص ماشي طلب من اهلي اروح معاه اتمشي
و نزلنا قالي انت عارف رايحين فين ..رايحين لعلياء عشان نشوفها لما وصلنا لقيته واخدني معاه شقته اللي بيفرشها للجواز
و دخلنا لقينا لولي جوة لابسه براحتها اوي
و مستنيانا كانت لابسه بيجامه ضيقه اوي كسها و بزازها هيفرتكوها و بزازها عريانين و مش لابسه برا و حلماتها واقفين
كنت اول مرة اشوف المنظر ده
فضلت متنح و مش عارف اعمل ايه
سامي اخد باله قالي مالك يبني ما تمسك نفسك كده
قولتله اصل عليا حلوة اوي قالي انا عارف عشان كده جيبتك معايا
لولي بصتلي و قالتلي اي عجبتك وله اي قولتلها اه الصراحه اوي قامت مسكت ايدي و قالتلي طيب تعالي معايا نعمل شاي.
دخلت معاها المطبخ و فضلت احك اوي فيها من طيازها و بتاعي وقف اوي و لما حست بيه شهقت بهيجان اوي و قالتلي اي كل ده ده مش بتاع عيل يالا
قولتلها و انا مش عيل لقيت سامي في ظهري بيقولي طبعا سيد الرجاله امال ايه
و قام ماسك لولي من جنبها خلاها تنزل علي ركبتها و تمسكلي زبي و فضلت مرة واحده تفرك فيه اوي و تدعكه كانها هتاكله قامت منزله البنطلون و مصيتهولي اوي انا مكنتش عارف اعمل ايه ساعتها خالص
سامي قالي يله يا خالد قلع لولي و امسك صدرها
قلعتها التيشيرت و علي طول مسكت بزازها و فضلت افرك حلماتها كانو فاتحين و كبار
قولتلها عاوز امصهم قامت مسكتهملي بايدها و قالتلي اتفضل تحت امرك يا استاذ خالد و فضلت امص جامد و ارضع
اللي استغربتله ان سامي كان واقف يتفرج عادي و كان بيساعدنا كمان
كنت مش فاهم ان في رجاله بتحب كده و بتحب تتديث علي حريمهم
فجأه لقيت نفسي بقلعها بنطلون البيجامه و لقيتها مش لابسه حتي كلوت تحته واضح كانت مجهزة نفسها اوي لقيت قدامي كس حقيقي لاول مرة اشوف كده كس ابيض و مليان لحم و منفوخ اوي و ناعم قالتلي مالك قولتلها زي ما كنت بخمن شكله بالظبط كنت بشوفه من لبسك و بناطيلك و نفسي اشوفه منغيرهم سامي قالي اديه قدامك اهو هتعمل ايه اخدتها علي الانتريه و خليتها تنام و تفتح رجلها عالكنبه و قمت مدخله براحه و هي مسكته دخلته اول مرة لاني مكنتش عارف احط فين
اول ما دخلته فضلت انيك اوي و بسرعه
لقيتها بتصوت
سامي قالي لالا براحه يا خالد مش زي العاده السريه ف بقيت بدخل براحه شويه لقيتها مدت ايديها علي ظهري و اخدتني في حضنها و انا بنيكها فضلت تبوس شفايفي و انا ايدي علي بزازها ماسكهم اوي و بلعب فيهم كنت حاسس اني بطير علي كسها فضلنا كتير مش عارف قد ايه سامي قالها كفايا بقي لفي من ورا قامت لفت و خليتني احطه في طيزها و سامي قلع و طلع بتاعه كان صغير بالنسبالي و رفيع بس خلاها و هي بتتناك مني تمصهوله و انا راكب عليها و عمال انيك طيزها قولتلها هجيبهم خلاص قامت مطلعاه من خرمها بسرعه و فضلت تبوسه و تمصهولي جامد لحد ما جبتهم علي وشها كلهم
لقيت سامي كمان جي و لحس بتاعي و نظفهولي بلسانه و فضل ينضف وش لولي و يلحس جسمها كنت اول مرة انيك بجد و اول مرة كمان اشوف علاقه غريبه زي علاقه سامي و لولي و بعدين اخدني سامي و اخدت شاور و قالي يله اروحك
و متجيبش سيرة لحد يا خالد عشان اسيبلك لولي تنيكها تاني
و فعلا روحت اليوم ده و من يومها لولي اللبوة بتاعتي من يومها روحت اليوم ده
و استمرت الايام بالشكل ده ورا بعض بقيت في ثانوي كده
حبيت في الاجازة كده انزل شغل طبعا نزلت شغل كتير
هحكيلكم واحده واحده كده اول شغل كان محل ملابس و كان صاحب المحل شاب 30تقريبا قعدت معاه فترة قصيرة و مشيت كانت الشراميط بيجوله المخزن بتاع المحل و ساعتها بيقولي استناني برة شويه و كان بيخلص و يطلع معاهم و ادخل انا اكمل الشغل مرة و التانيه و التالته لحد ما سيبت الشغل و الصيف اللي بعده جربت بردو شغل كتير و لحد ما استقريت في صيدليه كده كانت في مكان سياحي مصيفي
كنت انا دليفري بس مافيش غيري و كان في مساعده صيدلي (هبه ثلاثينيه شديده البياض مطلقه قصيرة جسمها كيرفي اوي بتلبس لبس محتشم شرعي ) و دكتورتين ( شروق و رحاب .. شروق كانت طويله محجبه بس تحس انها لابسه الحجاب غصب كده و متجوزه و طويله و عريضه شويه و عندها كيرفات حلوه و بيضه .. رحاب بقي كانت قمحاويه علي بياض كده و عيونها خضرة و كانت محجبه و بتلبس عادي كانت قصيرة شويه و جسمها مش ملفت اوي و كانت انسه ) ده غير طقم بيجي غيرنا بالليل شباب طبعا كلهم
اول كام يوم في الشغل كنت قليل الكلام معاهم خالص شويه بشويه بدات اخد بالي من الزباين و ان اغلبهم بيخش بلبس عريان اوي و ملفت و صورت كذا واحده منهم و كنت بمارس عليهم عاده
فيوم جالنا زبون عاوز حد يطلع معاه يدي حقنه
طبعا مكنتش بعرف اعمل الحاجات دي فهبه طلعت و طلعت معاها اول مرة تدي حقنه لمراته و لما نزلنا قالتلي انت لازم تتعلم الحقن و الضغط و السكر و الحاجات دي و فعلا مسبيتنيش غير لما اتعلمت كل حاجه و كانت بتخليني اطلع ادي حقن سواء رجاله او ستات المهم اول اوردر طلعت ادي حقنه لقيت اللي بتفتحلي ست لابسه برنس بس و كانت لسه خارجه من الشاور جسمها مبلول و المية نازله علي صدرها الكبير المدلدل منها منغير برا و الحلمات مبلوله و بارزه من البرنس انا تنحت و وقفت قدام الباب قالتلي اتفضل دخلت .فين اللي هياخد الحقنه
.تعالي اتفضل ( بتوصلني اوضه النوم )
دخلت لقيت بنت و اختها واقفه جنبها واضح ان الشقه كلها مافيش فيها غيرهم بس
البنت نايمه عالسرير و لابسه بيجامه شكلها واخده برد من البحر
نايمه علي جنبها و طيزها كبيرة و بارزه اوي قولتلها ممكن تقومي بس للحقنه
..حاضر
.اختها سندتها و قومتها
.. معلش ممكن البنطلون بس
...تمام ( نزلت البنطلون لحد الارض و تحته الكلوت فتله شفاف و مسكت في حرف السرير فاصبحت مفنسه طيزها قدامي اوي و كسها باين قدامي منفوخ و ناعم مش قادر عاوز انيك الكس ده اينعم انا في الشغل بس اعمل ايه مش قادر )
فضلت احسس علي طيزها و امسكها اوي بدلكها عشان الحقنه بس و انا بعمل كده كل شويه ايدي تدخل ناحيه كسها و خرم طيزها من جوه بعبصت خرم طيزها براحه
قالتلي انت خلصت قولتلها لسه بنظف مكان الحقنه بس و اديتهالها محسيتش بيها خالص و فضلت واقفه تاني و انا لما لقيتها واقفه قدامي كده مسكت جنبها و حكيت في طيزها اوي ببص في المرايا لقيت بزازها مدلدلين منغير سنتيانه من التيشيرت كبار و عمالين يتهزو كل ما اهز طيزها قولتلها انا خلصت قالتلي ايدك حلوة محسيتش خالص اعملي بس مساج عليها عشان متكلكعش قولتلها بعملك اهو و كملت تحسيس و فشخ فيها شويه امها دخلت تشوفنا لقت بنتها بتتبعبص مني شيلت ايدي طبعا بسرعه و قولتلها خلصنا خلاص بالشفا و نزلت يومها وشي جايب الوان في الصيدليه ... تاني يوم الصبح لقيت اوردر نفس العنوان و نفس الدوا
طبعا هتكمل كورس الحقن و طلعت لقيتها البنت لوحدها المرة دي في البيت و امها و اختها التانيه واضح انهم عالبحر
المهم سلمت عليها و كانت كويسه عن امبارح قالتلي علي ما تجهز الحقنه عجيبلك عصير شكرتها دخلت تعمل العصير و جت كنت خلصل الحقنه كانت لابسه المرة زي كاشمايوة قصير و واضح انه علي اللحم
قالتلي اقعد اشرب عصيرك بس انا قعدت و عمال ابص علي جسمها حته حته اخدت بالي انها شيفاني بس متحركتش ولا عملت رد فعل قالتلي انا كنت واعيه امبارح ايه الالي بتعمله ده قولتلها عملت ايه
قالتلي هو في مكان حقنه بيتعمله مساج في النص بردو قولتلها ازاي قالتلي متستهبلش. و مش عارف ايه المهم قولتلها تلاقي ايدي كانت بتلمس بالغلط بس و اعتذرت قالتلي متخافش تعالي طيب اديني الحقنه دي
و رفعت القميص نفس احساسي تاني مش قادر امسك نفسي يا دوب قلعت بس فضلت امسك طيزها اوي و اضربها عليها براحه و هي تتاوه برقه خليتني اسخن اوي رفعتلها القميص و قلعتها مسكت بزازها و فضلت احك في طيزها و افعص بزازها و انا ببوس رقبتها من ورا
قولتلها تعالي اديلك الحقنه بقي و اديتهالها بسرعه و فضلت ادعك مكان الحقنه و هي مفنسه اوي و عماله تتاوه و صوت نفسها السخن هيجني عليها اوي
هي مسكت زبي و طلعته من البنطلون
فضلت تمصه اوي الاول جامد حاولت اخلص بسرعه و انزل الصيدليه و مكملناش يومها
نزلت الشغل و انا دماغي مشغوله بيها و عمال افتكر كل التفاصيل ازاي كان كسها مولع و مبلول اوي و ازاي كانت بتمصلي زبي بكل شهوة و تلف بلسانها علي راسه كانها متعوده كل يوم تعمل كده
علي العموم دي كانت اخر مرة اشوفها لانها واضح انها مصيفه و جت مرة و انا اصلا واخد الشغلانه دي مرحله بس
انا طول عمري عاوز اشتغل فوتوجرافر طبعا المعدات غاليه اوي فا كنت بشتغل من الدراسه و احوش لهدف اني تجمع المعدات
المهم كملت شغلي في الصيدليه كام سنه بتوع الدراسه و فيهم حصل مواقف كتير و نيك كتير و كانت لولي معايا طول الوقت هي و سامي كنت ديما ببص علي الدكاترة اللي معايا و كنت كتير بشوف جسمهم بحكم قعدتنا في مكان واحد طول اليوم رحاب كانت في الصيدليه ديما تلبس بلوزات بزراير و ديما الزرار علي الصدر كان بيتفتخ منها و طبعا في الصيف مكانتش بتلبس حاجه تحت البلوزه و كانت ديما بزازها مكشوفه قدامي اللون القمحي علي بزازها حلو اوي و كان عندها عروق باينه في صدرها معرفش كانت بتتعمد تورهملي وله بيكون غصب عنها
شروق بقي قصه تانيه ......