في بداية القصه احب اتحدث عن أبطالها انا اسمي رعد وزوجة اخي اسمها نجوى
تزوج اخي في بداية تسعينيات القرن الماضي... كاي زوجه تعيش في بيت اهل زوجها ...لم يفكر في عزل بيت لوحده ... بدأت تتأقلم زوجه اخي نجوى في جو العائلة ..ولم الاحظ عليها أي شيء ... بعد سنه واحدة وعندما كانت حامل بمولودها الاول بدأت أشعر بتفرب نجوى نحوي.. خصوصا كنت البي طلباتها كونها حامل ولا تستطيع حمل الأشياء الثقيلة بحكم عمل البيت .. كانت تشكرني كثيرا وتمدح بشيمتي تجاهها وكان اخي يسافر في غير محافظة لشهر او اكثر بحكم عمله بالتجارة ... كما قلت كانت حامل فبدأت تغريني برفع ملابسها بحجة مسح البيت وتنظيفه خصوصا عندما نتواجد معا في نفس المكان داخل البيت وفي يوم انطفأت الكهرباء ولم أكن قد قفلت باب البيت الداخلي فجاءت نجوى تحمل مصباح لكي اقفل الباب فكانت مرتب نفسها سافرة ممشط شعرها لديها شامه ع خدها .. جسمها ابيض طولها متوسط تكبرني بسنة واحدة... جسمها مغزلي صدرها متوسط لكن بارز طيزها مكور لكن صغيره اردافها .. انا الان اكتب هذه القصه وأتذكر جسمها وكسها الشهي ذات الراحه الزكية وزبي انتصب ع الآخر .. ثان يوم وحدتها عند درج البيت بعد تبادل النظرات والابتسامات فجئت إليها ولمست بطنها بحنيه وقلت لها انت جميلة وانت حامل
شجعتني أكثر عندما دخلت غرفتها وانحنت على ميز التواليت بحجة اخذ شي .. فهي تقولي لي بدون كلام اقترب مني اقتربت منها ولامس زبي طيزها بقوة... فاعدلت من وضعها وارتمت في حضني اصبح راسها ع كتفي الأيمن وبدأت افرك صدرها وابوسها من رقبتها واتحسس جسمها من فوق ملابسها... وقالت أتريد إن نمرح وتنيكني قلت لها نعم ... فبدأت رحلة سكس مثير مع نجوى زوجه اخي....
تزوج اخي في بداية تسعينيات القرن الماضي... كاي زوجه تعيش في بيت اهل زوجها ...لم يفكر في عزل بيت لوحده ... بدأت تتأقلم زوجه اخي نجوى في جو العائلة ..ولم الاحظ عليها أي شيء ... بعد سنه واحدة وعندما كانت حامل بمولودها الاول بدأت أشعر بتفرب نجوى نحوي.. خصوصا كنت البي طلباتها كونها حامل ولا تستطيع حمل الأشياء الثقيلة بحكم عمل البيت .. كانت تشكرني كثيرا وتمدح بشيمتي تجاهها وكان اخي يسافر في غير محافظة لشهر او اكثر بحكم عمله بالتجارة ... كما قلت كانت حامل فبدأت تغريني برفع ملابسها بحجة مسح البيت وتنظيفه خصوصا عندما نتواجد معا في نفس المكان داخل البيت وفي يوم انطفأت الكهرباء ولم أكن قد قفلت باب البيت الداخلي فجاءت نجوى تحمل مصباح لكي اقفل الباب فكانت مرتب نفسها سافرة ممشط شعرها لديها شامه ع خدها .. جسمها ابيض طولها متوسط تكبرني بسنة واحدة... جسمها مغزلي صدرها متوسط لكن بارز طيزها مكور لكن صغيره اردافها .. انا الان اكتب هذه القصه وأتذكر جسمها وكسها الشهي ذات الراحه الزكية وزبي انتصب ع الآخر .. ثان يوم وحدتها عند درج البيت بعد تبادل النظرات والابتسامات فجئت إليها ولمست بطنها بحنيه وقلت لها انت جميلة وانت حامل
شجعتني أكثر عندما دخلت غرفتها وانحنت على ميز التواليت بحجة اخذ شي .. فهي تقولي لي بدون كلام اقترب مني اقتربت منها ولامس زبي طيزها بقوة... فاعدلت من وضعها وارتمت في حضني اصبح راسها ع كتفي الأيمن وبدأت افرك صدرها وابوسها من رقبتها واتحسس جسمها من فوق ملابسها... وقالت أتريد إن نمرح وتنيكني قلت لها نعم ... فبدأت رحلة سكس مثير مع نجوى زوجه اخي....