الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
القسم العام الغير جنسي
الموضوعات العامة غير الجنسية
ملخص بعض روايات احسان عبد القدوس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 171311" data-attributes="member: 731"><p><strong>ملخص بعض روايات احسان عبد القدوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رواية الحياة فوق الضباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عن شخص من طبقة الافندية (الطبقة الوسطى بين الباشاوات واولاد البلد) يدعى منير، وقد تعرف ببلده الاسكندرية على أسرة ثرية اقطاعية (طبعا قبل ثورة يوليو 1952) باسم الروزنامجى وتعرف على ابن هذه الاسرة كمال واخته دلبر التى احبها منير وهم من اصول تركية وقرابة من جهة الام من اسرة محمد على الحاكمة، وكان كمال وشلة معه يؤمنون بالماركسية، وكان لمنير صديق يدعى عبد الـله عبد اللطيف لم يكمل تعليمه على عكسه وعمل مع ابيه فى محل الاقمشة التى يملكه وجنده منصور احمدين عضو الاخوان .. جند عبد الـله. ووقف منير متفرجا حر الفكر لا ينتمى للماركسيين ولا الاخوان. وتزوجت دلبر من عادل السلانكى صديق كمال وعرضت على منير بعد رفض اسرتها له عرضت عليه ان يكون عشيقها ورفض. وتخرج من كلية الحقوق وعمل محاميا، وقامت ثورة يوليو 1952، وتعرفت اخت دلبر نيلسار بضابط جيش هربها من مصر وعاشر منير دلبر جنسيا، واعتقل مرتين مرة مع كمال والماركسيين ومرة مع عبد اللـه والاخوان ومات عبد اللـه بالسجن بالتعذيب، وهربت دلبر من مصر </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رواية لا تتركونى هنا وحدى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدور الاحداث قبل وبعد ثورة 1952 .. بطلة القصة هى لوسى هنيدى يهودية مصرية، متزوجة من يهودى مصرى هو زكى راؤول، ولهما ابن هو ايزاك وابنة هى ياسمين. وهى امراة طموحة ، لكن زوجها زكى قنوع. فقررت العمل فى تقليم اظافر الرجال فى اشهر محل بالقاهرة. وهى من سكن حى الضاهر ضمن يهود مصر.. ولم تكن متدينة ولا مواظبة على حضور الكنيس او الصلوات. اجتذبت اليها رجلا ريفيا ثريا اسمه عبد الرحمن بك ومارست الجنس معه مقابل انه اعطاها شقة بالايجار فى عمارة للاثرياء يملكها فى جاردن سيتى. وكانت تحسد اليهود الاثرياء وتريد ان تكون من طبقتهم مثل شيكوريل ومزراحى وقطاوى الخ .. وكانت لا تسلم نفسها لاحد لكنها تثير جميع زبائنها الرجال الاثرياء. حتى التقت برجل ثرى اعزب يدعى شكوت بك وله قصر وارض فى المنصورية ويهوى الخيول. ولانه مهذب ومحترم قررت الزواج به واسلمت وغيرت اسمها الى زينب على اسم والدة شوكت، ولكن زكى اسلم ايضا وغير اسمه الى ابو بكر عبد الـله وذلك لانه يرفض تطليقها ابدا كما اسلم ابنها ايزاك وغير اسمه الى خالد وبقيت ابنتها ياسمين بعد اسلامها تحمل نفس اسمها ياسمين. لكن بالنهاية قبل ان يطلقها مقابل مبلغ مالى من شوكت. وتزوجها شوكت وكانت قد مارست معه الجنس لعدة اشهر قبلها وحبلت وولدت طفـلة سمتها هاجر. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد فترة قامت ثورة يوليو 1952 ولكن بعدما توفى شوكت وترك لها ملكا لها ارض المنصورية والقصر، اما ايزاك او خالد فسافر الى اسرائيل وانقطعت اخباره وقد اوهمها بالسفر لباريس ثم نيويورك. اما ياسمين فكانت سحاقية تحب جارة وصديقة لها اسمها خديجة. ثم فتحت معها بوتيك لمستلزمات النساء من عطور وملابس الخ، واستقطبت ثريات الخليج ومارست السحاق معهن وارتفعت ماليا.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما هاجر – ابنة لوسى او زينب وشوكت بك - فلما كبرت تعرفت باخيها من اسرة ابيها شوكت ويدعى شريف، حيث كان شوكت متزوجا امراة مريضة انتظر حتى وفيت قبل زواجه بلوسى او زينب. اما هاجر فاصبح لها شلة شباب من اسر ثرية سابقة فى نادى الجزيرة، وتعرفت على شاب نصاب عاطل اسمه ابراهيم سلامة ويدللونه بوبس، وتزوجته رغم رفض امها، وكانت لوسى او زينب قد استقطبت اليها ضابط جيش يدعى فهمى جار اللـه وتزوجها عرفيا لانه متزوج وله اولاد، وكان له سلطة ونفوذ، واوهمت ابنتها هاجر وابراهيم انها اعطت توكيلا شاملا وعاما لفهمى فلما لم يجد ابراهيم اى منفعة او مكسب مالى يحصل عليه من زواجه من هاجر اضافة لخوفه من سطوة فهمى، كره هاجر وكرهته، ورفض الطلاق إلا حين وضعه فهمى فى السجن الحربى وهناك قبل ووافق على تطليقها. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتنتهى الرواية بسفر ياسمين وخديجة لباريس وهناك تعود ياسمين لليهودية، وتلتقى بيهود هناك وتنقل تجارتها واعمالها واولادها سامى وفريد من باشا ثرى سابق تزوجت به فى مصر لسنوات واعطاها اليهود حق الاقامة والعمل فى باريس، وغضبت امها وشعرت بالوحشة والوحدة. وقد تزوجت هاجر من رجل جيد هذه المرة وسافرت معه الى دولة افريقية لتبتعد عن امها ودنياها. وانفصلت زينب او لوسى عن فهمى. واعتنت بارضها فى المنصورية وكانت هناك فلاحتان تخدمانها وتعتنيان بها وقد بلغت الستين واصيبت بالشلل.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رواية وغابت الشمس ولم يظهر القمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت ريفى من كفر البطيخ فى دمياط، يقنع والده بالحاقه بالمعهد البريطانى بالقاهرة فى الاربعينات بعد الحرب العالمية الثانية ويتقرب عبر مدرسه مستر جولدمان من السفارة البريطانية والمسؤول فيها مستر مالكولم بعدما يصادق الوطنيين من كل الاحزاب والالوان السياسية ويبلغه باسرارهم باستمرار. ومنحه مالكولم مرتبا قدره ثلاثين جنيها ثم رفعه الى خمسين جنيها بالشهر. وتعرف فى حفل على ماجدولين العذراء ابنة مايكل وكيل بنك باركليز الانجليزى ولمزيد من التقرب من الانجليز اقام علاقة جنسية كاملة مع ماجى او ماجدولين بعدما انتقل من السكن مع عائلته فى حى الضاهر الى شقة فى جاردن سيتى يسكنها وحده وكان ينوى الزواج من ماجدولين فيها. لكن تم اغتيال منصور فكرى رجل الانجليز فى مصر الذى عمل معه لفترة على يد الحرس الحديدى للملك فاروق وكان متزوجا بانجليزية ومعروف بانه رجل الانجليز. فقرر رفعت اخفاء حقيقته تماما خشية ان يلاقى نفس مصير منصور. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان لمنصور فكرى خصم ومنافس هو رجل الامريكان فى مصر وهو منصور برعى وكلهم رجال اعمال. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت ثورة يوليو 1952، وقرر رفعت الزواج من امراة من عائلة كبيرة تدعى امال وانجب منها اربعة اولاد، وبدأ يقوى علاقاته مع رجال الثورة ثم مع عبد الناصر نفسه، واوقع بينهم وبين منصور برعى وسجنوا منصور برعى بعدما حققوا معه واتهموه بالتجسس لصالح امريكا ثم افرجوا عنه وهاجر برعى لامريكا وقد حجزوا على كل امواله واملاكه واراضيه فى مصر واشترى رفعت ارض منصور برعى .. وبدأ رفعت بعدما يئس من اهتمام الامريكان به على عكس اهتمام الانجليز، بدأ التعامل مع الروس وبدأ يقوى ويرتفع شأنه المالى وسلطانه بشدة. ثم توفى عبد الناصر وبدأ حكم السادات وابعد السادات الروس، وتقرب لامريكا واعاد منصور برعى لمصر ورد املاكه اليه وشعر رفعت بالخوف من ذلك.. وفوجئ بالنهاية بايداعه بالسجن وتنتهى الرواية بذلك.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رواية فى وادى الغلابة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بطل القصة مصطفى الدسوقى وهو ابن رجل ثرى جدا ومشهور هو رضوان الدسوقى، فى عهد السادات، التحق بكلية الهندسة، وتعرف بمجموعة من اولاد البسطاء من الطلبة الثوريين والوطنيين واليساريين على راسهم محيى الدين عبد السلام .. وتعرف على ناشطة منهم وطالبة وهى متزوجة من موظف يدعى عزوز، وتدعى نهى. ولم تنجب بعد.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم ان مصطفى قرر الانضمام لهؤلاء الثوريين وتبرع لهم بمبلغ كبير كى يقوم بطباعة وتوزيع منشورات وطنية ضد امريكا واسرائيل والسادات. وقامت انتفاضة الخبز يناير 1977، واصيب مصطفى فيها براسه. حتى انه سجن مع اصدقائه، لكن لمعرفة ومصالح والده مع الحكومة تم الافراج عنه وحده. واهتزت صلته مع نهى والثوريين .. وقرر بنهاية الرواية السفر الى امريكا لاستكمال تعليمه بها .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رواية ومضت ايام اللؤلؤ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بطلة القصة هى نوف صديقة فتاة تدعى ودود من احدى ممالك وامارات الخليج الفارسى العربية، وهى فى القاهرة التقت بصحفى وكاتب كبير وقصت عليه قصة صديقتها ودود (قصتها هى ولكن تخفى ذلك) .. كانت ودود من اسرة ثرية كبيرة فى دولتها، وكانوا يستخرجون اللؤلؤ. حين توفى جدها رفضت جدتها تقسيم الميراث كى لا تنفصل العائلة عن بعضها البعض. واما ابوها عدوان بن عبد اللـه الطواش فكان قد اتجه الى مجال البترول بدلا من اللؤلؤ، واصبح يتزوج كثيرا كعادة كل الخلايجة، تزوج من اجنبيات ومن مصريات ولبنانيات وسوريات الخ .. اضافة الى والدة ودود الخليجية وودود لها اخوة عديدون من امها وابيها .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان لنوف صديقة مصرية تدعى سميحة هى التى كانت توصلها احيانا الى مكتب او منزل الكاتب والصحفى المصرى الكبير الذى تقص عليه قصة ودود. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودود تحب اباها كثيرا والذى تراه قليلا جدا وكان كثير السفر، وكانت تراسله بعدة خطابات، وحين تلقاه لا يعلم اصلا انها ابنته لكثرة زوجاته واولاده .. وتعرفت ودود على طيار خليجى شاب يدعى عبد الرحمن من اسرة وقبيلة كبيرة وعريقة لكن عائلتها هى اعرق منها. واحبته واحبها وبدأت تقابله سرا باستمرار .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم ارسل ابوها لها رسالة قصيرة مع ابن عمه يدعوها للسفر اليه فى لندن، وسافرت الى لندن، والتقت به وبزوجته المصرية عفاف. ثم انصرف تاركا اياها مع عفاف. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفوجئت ودود بمجئ عبد الرحمن اليها فى لندن وكان عبد الرحمن متزوجا ولا يزال متزوجا غيرها قبلها فتعدد الزوجات منتشر وسائد وهو الاصل فى دول الخليج العربية، وكان ابوها معجبا به حين عرف بمجيئه وهكذا اخبرتها عفاف. فقد خرجت لتتنزه مع عبد الرحمن .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهى تتحرر من الملابس الخليجية والعادات الخليجية فى لندن وكثير من الخلايجة يفعلون ذلك. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكانت فى السادسة عشرة من عمرها اى فى عرف بلدها الخليجى قد شاخت على الزواج فاخوتها تزوجن وهن فى سن الرابعة عشرة والثالثة عشرة .. وصديقتها رباب تزوجت وهى فى الثانية عشرة .. وهى نفسها لم تكف عروض الزواج عليها منذ بداية نضجها .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحين عادت ودود من لندن عرضت عليها عمتها نوارة الزواج من رجل ستينى اسمه عوف، وقبلت الزواج به، وهو ايضا ككل الخلايجة تزوج قبلها كثيرات وجمع بين اربع زوجات عدة مرات فى حياته. لكنه ابقى على زواجه من زوجته الاولى لا يغيرها ولا يطلقها ابدا.. كان عوف عاجزا جنسيا ولم يستطع ممارسة الجنس ابدا مع ودود رغم ما تعاطاه من الادوية ولم يفض بكارتها .. ثم توفى عوف بعد عام ونصف من زواجه بها. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واعجب بها خالد قريب زوجها السابق عوف، وتزوجها وكان خالد هو من فض بكارتها. وانجبت منه ثلاثة اولاد وقد هجر زوجته الاولى من اجل مرضاتها ولكنه لم يطلقها. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولديها عدة صديقات خصوصا المطلقات منهن تزوجن باجانب بمصرى او لبنانى الخ ، وكن يفضلن الزوج الاجنبى غير الخليجى لانه يحترمها ولا يتزوج عليها ولا يتزوج سواها ويحس بالبيت ويحبه. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلق ابوها زوجته المصرية عفاف والتى انجبت له ولدا وبنتا، وارسل ودود لتاخذ الطفلين الى بلده الخليجى بالطائرة ليتعلما لهجته وعادات بلاده بدلا من مصر، خطفتهما ودود من امهما وهى حزينة.. ولم يطق الطفلان الحياة فى البلد الخليجى، وكانت عفاف ثائرة وحزينة ورفعت دعوى حضانة فى مصر ولكن دون جدوى، واخذ ابوها عدوان الطفلين الى لندن واودعهما فى مدرسة انجليزية داخلية. وكانت ودود حزينة على الطفلين .. وبذلك تنتهى قصة ودود/نوف. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخبرها الكاتب الصحفى المصرى الكبير انه من الطبيعى ان تشعر بالحزن والمعاناة من عادات بلدها الخليجى والذى لم ياخذ من الغرب الا الحلى والفساتين والبذخ ولكنه لم يتطور فكريا ولا اجتماعيا ولا انسانيا للاسف. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتركته نوف/ودود على وعد بالمراسلة وهى مسافرة الى لندن، وعلى وعد بزيارته حين تعود لزيارة مصر. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصة كانت صعبة ومغرورة (اول قصة فى المجموعة القصصية التى تحمل نفس العنوان)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بطلة القصة ناهد كانت تهوى القراءة، وسافرت لاوروبا وحدها رغم اعتراض ابيها وامها، وتزوجت اختها الصغرى قبلها لانها لا تريد الزواج. ثم عثرت على سوار لامها من الذهب ومرصع باحجار كريمة وذهبت الى جواهرجى العائلة عبد الـله بك نور الدين، والتقت هناك بشاب يعمل فى المحل واسمه شريف الهنداوى ونصحها بعد فحص السوار بعدم بيعه لانه تحفة قديمة متوارثة وهذه التحف يزيد ثمنها يوما بعد يوم لكنها ابقت السوار عنده واعطاها ايصالا بوصفه.. وحاول اقناعها بابقاء السوار معها دون جدوى وبدآ يلتقيان. ثم واجهتها اختها الصغرى التى تعيش معها ومع زوجها بعد وفاة ابويهما بان شريف يهودى. وفوجئت ناهد بذلك وواجهت شريف بالامر فاكد لها انه يهودى بالفعل .. وان والده جواهرجى كبير .. لكنه رفض الهجرة لاسرائيل وبقى فى مصر ثم لما بدأ عصر الانفتاح تشارك جواهره مع عبد الـله بك نور الدين وتقاسما الارباح .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واعتنق شريف الاسلام برغبته لرغبته بالزواج من ناهد. وبعد تردد منها وتفكير وافقت على الزواج رغم ثورة ومعارضة اختها الصغرى وزوجها واقاربها .. وجاء اقارب لشريف من اسرائيل من يهود مصر لزيارة مصر وزيارته وفوجئت بهم ناهد .. ثم اراد شريف زيارة اسرائيل بدوره واراد اصطحاب ناهد معه ولكنها رفضت.. وزار اسرائيل مرتين وبقى فيها اسبوعين فلما عاد طلبت ناهد منه الطلاق وانفصلا.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما رواية ثقوب فى الثوب الاسود فهى رواية تحليل نفسى تشبه كثيرا من روايات احسان عبد القدوس عموما .. لكن بطلها لبنانى افريقى هجين تزوج والده بفتاة زنجية افريقية فى السودان الفرنسى (الذى اصبح اليوم السنغال ومالى) وهو مريض نفسى وله اخت مريضة نفسيا ولهما اخ اصغر لكنه المتحكم فى الاسرة بعد وفاة الوالدين اللبنانيين وكان بطل القصة الاهم هو الطبيب النفسى المصرى الذى استشعر المرض النفسى لدى الشاب واخته وحلل مرضيهما فعلم ازدواج الشخصية الذى لدى الشاب وسبب معاناته هو انه علم ان والدته زنجية اى انه هجين ماتيس وهو مرفوض ومنبوذ لدى البيض والسود فى ذلك العصر .. وينتهى الامر بذهاب الاخوة والطبيب الى القبيلة الزنجية حيث كان يحب فتاة زنجية وتزوجها واتضح انها ابنة عمه وزار امه للمرة الاخيرة وكانت طريحة الفراش وتوفيت .. اما الاخت فكانت تحب الغناء والموسيقى وترى نفسها مطربة ولان والدها ثرى لبنانى فكانت اخبارها تنشر فى مجلات لبنان بحياته لكن بعد وفاته نهرها اخوها المسيطر حاليا وضربها كى لا تغنى فكون ذلك لديها عقدة نفسية جعلتها تحمل شخصية طفـلة صغيرة وفك الطبيب تلك العقدة واصبحت تعيش عمرها بشكل طبيعى.. </strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 171311, member: 731"] [B]ملخص بعض روايات احسان عبد القدوس رواية الحياة فوق الضباب عن شخص من طبقة الافندية (الطبقة الوسطى بين الباشاوات واولاد البلد) يدعى منير، وقد تعرف ببلده الاسكندرية على أسرة ثرية اقطاعية (طبعا قبل ثورة يوليو 1952) باسم الروزنامجى وتعرف على ابن هذه الاسرة كمال واخته دلبر التى احبها منير وهم من اصول تركية وقرابة من جهة الام من اسرة محمد على الحاكمة، وكان كمال وشلة معه يؤمنون بالماركسية، وكان لمنير صديق يدعى عبد الـله عبد اللطيف لم يكمل تعليمه على عكسه وعمل مع ابيه فى محل الاقمشة التى يملكه وجنده منصور احمدين عضو الاخوان .. جند عبد الـله. ووقف منير متفرجا حر الفكر لا ينتمى للماركسيين ولا الاخوان. وتزوجت دلبر من عادل السلانكى صديق كمال وعرضت على منير بعد رفض اسرتها له عرضت عليه ان يكون عشيقها ورفض. وتخرج من كلية الحقوق وعمل محاميا، وقامت ثورة يوليو 1952، وتعرفت اخت دلبر نيلسار بضابط جيش هربها من مصر وعاشر منير دلبر جنسيا، واعتقل مرتين مرة مع كمال والماركسيين ومرة مع عبد اللـه والاخوان ومات عبد اللـه بالسجن بالتعذيب، وهربت دلبر من مصر رواية لا تتركونى هنا وحدى تدور الاحداث قبل وبعد ثورة 1952 .. بطلة القصة هى لوسى هنيدى يهودية مصرية، متزوجة من يهودى مصرى هو زكى راؤول، ولهما ابن هو ايزاك وابنة هى ياسمين. وهى امراة طموحة ، لكن زوجها زكى قنوع. فقررت العمل فى تقليم اظافر الرجال فى اشهر محل بالقاهرة. وهى من سكن حى الضاهر ضمن يهود مصر.. ولم تكن متدينة ولا مواظبة على حضور الكنيس او الصلوات. اجتذبت اليها رجلا ريفيا ثريا اسمه عبد الرحمن بك ومارست الجنس معه مقابل انه اعطاها شقة بالايجار فى عمارة للاثرياء يملكها فى جاردن سيتى. وكانت تحسد اليهود الاثرياء وتريد ان تكون من طبقتهم مثل شيكوريل ومزراحى وقطاوى الخ .. وكانت لا تسلم نفسها لاحد لكنها تثير جميع زبائنها الرجال الاثرياء. حتى التقت برجل ثرى اعزب يدعى شكوت بك وله قصر وارض فى المنصورية ويهوى الخيول. ولانه مهذب ومحترم قررت الزواج به واسلمت وغيرت اسمها الى زينب على اسم والدة شوكت، ولكن زكى اسلم ايضا وغير اسمه الى ابو بكر عبد الـله وذلك لانه يرفض تطليقها ابدا كما اسلم ابنها ايزاك وغير اسمه الى خالد وبقيت ابنتها ياسمين بعد اسلامها تحمل نفس اسمها ياسمين. لكن بالنهاية قبل ان يطلقها مقابل مبلغ مالى من شوكت. وتزوجها شوكت وكانت قد مارست معه الجنس لعدة اشهر قبلها وحبلت وولدت طفـلة سمتها هاجر. وبعد فترة قامت ثورة يوليو 1952 ولكن بعدما توفى شوكت وترك لها ملكا لها ارض المنصورية والقصر، اما ايزاك او خالد فسافر الى اسرائيل وانقطعت اخباره وقد اوهمها بالسفر لباريس ثم نيويورك. اما ياسمين فكانت سحاقية تحب جارة وصديقة لها اسمها خديجة. ثم فتحت معها بوتيك لمستلزمات النساء من عطور وملابس الخ، واستقطبت ثريات الخليج ومارست السحاق معهن وارتفعت ماليا.. اما هاجر – ابنة لوسى او زينب وشوكت بك - فلما كبرت تعرفت باخيها من اسرة ابيها شوكت ويدعى شريف، حيث كان شوكت متزوجا امراة مريضة انتظر حتى وفيت قبل زواجه بلوسى او زينب. اما هاجر فاصبح لها شلة شباب من اسر ثرية سابقة فى نادى الجزيرة، وتعرفت على شاب نصاب عاطل اسمه ابراهيم سلامة ويدللونه بوبس، وتزوجته رغم رفض امها، وكانت لوسى او زينب قد استقطبت اليها ضابط جيش يدعى فهمى جار اللـه وتزوجها عرفيا لانه متزوج وله اولاد، وكان له سلطة ونفوذ، واوهمت ابنتها هاجر وابراهيم انها اعطت توكيلا شاملا وعاما لفهمى فلما لم يجد ابراهيم اى منفعة او مكسب مالى يحصل عليه من زواجه من هاجر اضافة لخوفه من سطوة فهمى، كره هاجر وكرهته، ورفض الطلاق إلا حين وضعه فهمى فى السجن الحربى وهناك قبل ووافق على تطليقها. وتنتهى الرواية بسفر ياسمين وخديجة لباريس وهناك تعود ياسمين لليهودية، وتلتقى بيهود هناك وتنقل تجارتها واعمالها واولادها سامى وفريد من باشا ثرى سابق تزوجت به فى مصر لسنوات واعطاها اليهود حق الاقامة والعمل فى باريس، وغضبت امها وشعرت بالوحشة والوحدة. وقد تزوجت هاجر من رجل جيد هذه المرة وسافرت معه الى دولة افريقية لتبتعد عن امها ودنياها. وانفصلت زينب او لوسى عن فهمى. واعتنت بارضها فى المنصورية وكانت هناك فلاحتان تخدمانها وتعتنيان بها وقد بلغت الستين واصيبت بالشلل.. رواية وغابت الشمس ولم يظهر القمر رفعت ريفى من كفر البطيخ فى دمياط، يقنع والده بالحاقه بالمعهد البريطانى بالقاهرة فى الاربعينات بعد الحرب العالمية الثانية ويتقرب عبر مدرسه مستر جولدمان من السفارة البريطانية والمسؤول فيها مستر مالكولم بعدما يصادق الوطنيين من كل الاحزاب والالوان السياسية ويبلغه باسرارهم باستمرار. ومنحه مالكولم مرتبا قدره ثلاثين جنيها ثم رفعه الى خمسين جنيها بالشهر. وتعرف فى حفل على ماجدولين العذراء ابنة مايكل وكيل بنك باركليز الانجليزى ولمزيد من التقرب من الانجليز اقام علاقة جنسية كاملة مع ماجى او ماجدولين بعدما انتقل من السكن مع عائلته فى حى الضاهر الى شقة فى جاردن سيتى يسكنها وحده وكان ينوى الزواج من ماجدولين فيها. لكن تم اغتيال منصور فكرى رجل الانجليز فى مصر الذى عمل معه لفترة على يد الحرس الحديدى للملك فاروق وكان متزوجا بانجليزية ومعروف بانه رجل الانجليز. فقرر رفعت اخفاء حقيقته تماما خشية ان يلاقى نفس مصير منصور. وكان لمنصور فكرى خصم ومنافس هو رجل الامريكان فى مصر وهو منصور برعى وكلهم رجال اعمال. قامت ثورة يوليو 1952، وقرر رفعت الزواج من امراة من عائلة كبيرة تدعى امال وانجب منها اربعة اولاد، وبدأ يقوى علاقاته مع رجال الثورة ثم مع عبد الناصر نفسه، واوقع بينهم وبين منصور برعى وسجنوا منصور برعى بعدما حققوا معه واتهموه بالتجسس لصالح امريكا ثم افرجوا عنه وهاجر برعى لامريكا وقد حجزوا على كل امواله واملاكه واراضيه فى مصر واشترى رفعت ارض منصور برعى .. وبدأ رفعت بعدما يئس من اهتمام الامريكان به على عكس اهتمام الانجليز، بدأ التعامل مع الروس وبدأ يقوى ويرتفع شأنه المالى وسلطانه بشدة. ثم توفى عبد الناصر وبدأ حكم السادات وابعد السادات الروس، وتقرب لامريكا واعاد منصور برعى لمصر ورد املاكه اليه وشعر رفعت بالخوف من ذلك.. وفوجئ بالنهاية بايداعه بالسجن وتنتهى الرواية بذلك.. رواية فى وادى الغلابة بطل القصة مصطفى الدسوقى وهو ابن رجل ثرى جدا ومشهور هو رضوان الدسوقى، فى عهد السادات، التحق بكلية الهندسة، وتعرف بمجموعة من اولاد البسطاء من الطلبة الثوريين والوطنيين واليساريين على راسهم محيى الدين عبد السلام .. وتعرف على ناشطة منهم وطالبة وهى متزوجة من موظف يدعى عزوز، وتدعى نهى. ولم تنجب بعد.. المهم ان مصطفى قرر الانضمام لهؤلاء الثوريين وتبرع لهم بمبلغ كبير كى يقوم بطباعة وتوزيع منشورات وطنية ضد امريكا واسرائيل والسادات. وقامت انتفاضة الخبز يناير 1977، واصيب مصطفى فيها براسه. حتى انه سجن مع اصدقائه، لكن لمعرفة ومصالح والده مع الحكومة تم الافراج عنه وحده. واهتزت صلته مع نهى والثوريين .. وقرر بنهاية الرواية السفر الى امريكا لاستكمال تعليمه بها .. رواية ومضت ايام اللؤلؤ بطلة القصة هى نوف صديقة فتاة تدعى ودود من احدى ممالك وامارات الخليج الفارسى العربية، وهى فى القاهرة التقت بصحفى وكاتب كبير وقصت عليه قصة صديقتها ودود (قصتها هى ولكن تخفى ذلك) .. كانت ودود من اسرة ثرية كبيرة فى دولتها، وكانوا يستخرجون اللؤلؤ. حين توفى جدها رفضت جدتها تقسيم الميراث كى لا تنفصل العائلة عن بعضها البعض. واما ابوها عدوان بن عبد اللـه الطواش فكان قد اتجه الى مجال البترول بدلا من اللؤلؤ، واصبح يتزوج كثيرا كعادة كل الخلايجة، تزوج من اجنبيات ومن مصريات ولبنانيات وسوريات الخ .. اضافة الى والدة ودود الخليجية وودود لها اخوة عديدون من امها وابيها .. كان لنوف صديقة مصرية تدعى سميحة هى التى كانت توصلها احيانا الى مكتب او منزل الكاتب والصحفى المصرى الكبير الذى تقص عليه قصة ودود. ودود تحب اباها كثيرا والذى تراه قليلا جدا وكان كثير السفر، وكانت تراسله بعدة خطابات، وحين تلقاه لا يعلم اصلا انها ابنته لكثرة زوجاته واولاده .. وتعرفت ودود على طيار خليجى شاب يدعى عبد الرحمن من اسرة وقبيلة كبيرة وعريقة لكن عائلتها هى اعرق منها. واحبته واحبها وبدأت تقابله سرا باستمرار .. ثم ارسل ابوها لها رسالة قصيرة مع ابن عمه يدعوها للسفر اليه فى لندن، وسافرت الى لندن، والتقت به وبزوجته المصرية عفاف. ثم انصرف تاركا اياها مع عفاف. وفوجئت ودود بمجئ عبد الرحمن اليها فى لندن وكان عبد الرحمن متزوجا ولا يزال متزوجا غيرها قبلها فتعدد الزوجات منتشر وسائد وهو الاصل فى دول الخليج العربية، وكان ابوها معجبا به حين عرف بمجيئه وهكذا اخبرتها عفاف. فقد خرجت لتتنزه مع عبد الرحمن .. فهى تتحرر من الملابس الخليجية والعادات الخليجية فى لندن وكثير من الخلايجة يفعلون ذلك. وكانت فى السادسة عشرة من عمرها اى فى عرف بلدها الخليجى قد شاخت على الزواج فاخوتها تزوجن وهن فى سن الرابعة عشرة والثالثة عشرة .. وصديقتها رباب تزوجت وهى فى الثانية عشرة .. وهى نفسها لم تكف عروض الزواج عليها منذ بداية نضجها .. وحين عادت ودود من لندن عرضت عليها عمتها نوارة الزواج من رجل ستينى اسمه عوف، وقبلت الزواج به، وهو ايضا ككل الخلايجة تزوج قبلها كثيرات وجمع بين اربع زوجات عدة مرات فى حياته. لكنه ابقى على زواجه من زوجته الاولى لا يغيرها ولا يطلقها ابدا.. كان عوف عاجزا جنسيا ولم يستطع ممارسة الجنس ابدا مع ودود رغم ما تعاطاه من الادوية ولم يفض بكارتها .. ثم توفى عوف بعد عام ونصف من زواجه بها. واعجب بها خالد قريب زوجها السابق عوف، وتزوجها وكان خالد هو من فض بكارتها. وانجبت منه ثلاثة اولاد وقد هجر زوجته الاولى من اجل مرضاتها ولكنه لم يطلقها. ولديها عدة صديقات خصوصا المطلقات منهن تزوجن باجانب بمصرى او لبنانى الخ ، وكن يفضلن الزوج الاجنبى غير الخليجى لانه يحترمها ولا يتزوج عليها ولا يتزوج سواها ويحس بالبيت ويحبه. طلق ابوها زوجته المصرية عفاف والتى انجبت له ولدا وبنتا، وارسل ودود لتاخذ الطفلين الى بلده الخليجى بالطائرة ليتعلما لهجته وعادات بلاده بدلا من مصر، خطفتهما ودود من امهما وهى حزينة.. ولم يطق الطفلان الحياة فى البلد الخليجى، وكانت عفاف ثائرة وحزينة ورفعت دعوى حضانة فى مصر ولكن دون جدوى، واخذ ابوها عدوان الطفلين الى لندن واودعهما فى مدرسة انجليزية داخلية. وكانت ودود حزينة على الطفلين .. وبذلك تنتهى قصة ودود/نوف. واخبرها الكاتب الصحفى المصرى الكبير انه من الطبيعى ان تشعر بالحزن والمعاناة من عادات بلدها الخليجى والذى لم ياخذ من الغرب الا الحلى والفساتين والبذخ ولكنه لم يتطور فكريا ولا اجتماعيا ولا انسانيا للاسف. وتركته نوف/ودود على وعد بالمراسلة وهى مسافرة الى لندن، وعلى وعد بزيارته حين تعود لزيارة مصر. قصة كانت صعبة ومغرورة (اول قصة فى المجموعة القصصية التى تحمل نفس العنوان) بطلة القصة ناهد كانت تهوى القراءة، وسافرت لاوروبا وحدها رغم اعتراض ابيها وامها، وتزوجت اختها الصغرى قبلها لانها لا تريد الزواج. ثم عثرت على سوار لامها من الذهب ومرصع باحجار كريمة وذهبت الى جواهرجى العائلة عبد الـله بك نور الدين، والتقت هناك بشاب يعمل فى المحل واسمه شريف الهنداوى ونصحها بعد فحص السوار بعدم بيعه لانه تحفة قديمة متوارثة وهذه التحف يزيد ثمنها يوما بعد يوم لكنها ابقت السوار عنده واعطاها ايصالا بوصفه.. وحاول اقناعها بابقاء السوار معها دون جدوى وبدآ يلتقيان. ثم واجهتها اختها الصغرى التى تعيش معها ومع زوجها بعد وفاة ابويهما بان شريف يهودى. وفوجئت ناهد بذلك وواجهت شريف بالامر فاكد لها انه يهودى بالفعل .. وان والده جواهرجى كبير .. لكنه رفض الهجرة لاسرائيل وبقى فى مصر ثم لما بدأ عصر الانفتاح تشارك جواهره مع عبد الـله بك نور الدين وتقاسما الارباح .. واعتنق شريف الاسلام برغبته لرغبته بالزواج من ناهد. وبعد تردد منها وتفكير وافقت على الزواج رغم ثورة ومعارضة اختها الصغرى وزوجها واقاربها .. وجاء اقارب لشريف من اسرائيل من يهود مصر لزيارة مصر وزيارته وفوجئت بهم ناهد .. ثم اراد شريف زيارة اسرائيل بدوره واراد اصطحاب ناهد معه ولكنها رفضت.. وزار اسرائيل مرتين وبقى فيها اسبوعين فلما عاد طلبت ناهد منه الطلاق وانفصلا.. اما رواية ثقوب فى الثوب الاسود فهى رواية تحليل نفسى تشبه كثيرا من روايات احسان عبد القدوس عموما .. لكن بطلها لبنانى افريقى هجين تزوج والده بفتاة زنجية افريقية فى السودان الفرنسى (الذى اصبح اليوم السنغال ومالى) وهو مريض نفسى وله اخت مريضة نفسيا ولهما اخ اصغر لكنه المتحكم فى الاسرة بعد وفاة الوالدين اللبنانيين وكان بطل القصة الاهم هو الطبيب النفسى المصرى الذى استشعر المرض النفسى لدى الشاب واخته وحلل مرضيهما فعلم ازدواج الشخصية الذى لدى الشاب وسبب معاناته هو انه علم ان والدته زنجية اى انه هجين ماتيس وهو مرفوض ومنبوذ لدى البيض والسود فى ذلك العصر .. وينتهى الامر بذهاب الاخوة والطبيب الى القبيلة الزنجية حيث كان يحب فتاة زنجية وتزوجها واتضح انها ابنة عمه وزار امه للمرة الاخيرة وكانت طريحة الفراش وتوفيت .. اما الاخت فكانت تحب الغناء والموسيقى وترى نفسها مطربة ولان والدها ثرى لبنانى فكانت اخبارها تنشر فى مجلات لبنان بحياته لكن بعد وفاته نهرها اخوها المسيطر حاليا وضربها كى لا تغنى فكون ذلك لديها عقدة نفسية جعلتها تحمل شخصية طفـلة صغيرة وفك الطبيب تلك العقدة واصبحت تعيش عمرها بشكل طبيعى.. [/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
القسم العام الغير جنسي
الموضوعات العامة غير الجنسية
ملخص بعض روايات احسان عبد القدوس
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل