الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
القسم العام الغير جنسي
سينما ميلفات
حوار موسى من فيلم ارض الخوف
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 170946" data-attributes="member: 731"><p>موسى : السلام عليكوا ورحمة **** وبركاته . </p><p>موسى : السلام عليكوا ورحمة **** وبركاته . </p><p></p><p>يحيي : آيه اللى بيحصل ! </p><p></p><p>موسى : كل خير إن شاء **** . </p><p></p><p>يحيي : أنت مين !</p><p>موسى : أنا موسى . موظف .</p><p>يحيي : فين ؟</p><p>موسى : موظف فى مصلحة البريد , فى البوستة .</p><p>يحيي : البوسطة ؟</p><p>موسى : فى البوسطةالعمومية فى العتبة .</p><p>يحيي : أنت ليك علاقة بالداخلية ؟</p><p>موسى : قصدك وزارة الداخلية ؟ لا لا لا لأ .</p><p>يحيي : ليك علاقة بالمخايرات ؟</p><p>موسى : يا أستاذ آدم أنا بأقولك أنا مجرد موظف بسيط فى البريد .</p><p>يحيي : لك علاقة بوزارة العدل , النيابة ؟</p><p>موسى : لا لا بسَ إبنى خريج كلية الحقوق ونالوى يقدم فى النيابة . </p><p></p><p>يحيي : علاقتك بيا آيه ؟ وآيه حكاية الإعلان ده ؟</p><p>موسى : الحكاية إنى زى ماقلتلك , أنا زى ماقلتلك موظف فى مصلحة البريد يمكن من حوالى 15 سنة كلفت كوكيل قسم صناديق البريد . إن آى مراسلات توصل لصندوق معين أطلعها فى نفس اليوم مع مخصوص لعنوان معين . طبعاً بعد إتخاذ الإجراءات الطبيعية . يعنى يدخللى وارد وبعدين أطلعه صادر , ويوقع البوسطجى عليه بالإستلام , وبعدين يجيب لى توقيع مستلم الخطاب بالإستلام وعليه أسمه ورقم بطاقته . </p><p></p><p>موسى : قعد النظام ده حوالى أربع سنين مافيش أى مشاكل . لحد ماجالنا إخطار إن عنوان المرسل إليه إتغير , وأبلغت رسمياً بعنوان تانى . أستمرت الخطابات توصل بنفس الطريقة على العنوان .... </p><p>موسى : .. نسيتك بقى فى الكلام . إللى لاحطته إن كل الخطابات مكتوبة بخط واحد , وكلها صادرة من القاهرة ومش مكان واحد . وإنها قليلة ونادرة وغير متصلة . </p><p></p><p>يحيي : وبعدين !</p><p>موسى : بسَ قعد النظام ده كام سنة , كل مايروح مع مخصوص يلاقى العين مقفولة</p><p>يحيي : عين آيه !</p><p>موسى : الشقة أو المكتب اللى بتروح له الخطابات , فيردها تانى . نستنى كده يومين ونبعتها , برضه العين مغلقة قلنا خلاص يمكن الناس بيَصيفوا ؟, ماأحنا كنا فى الصيف . قعدنا على كده ييجى سنة , وبعدين أنا رحت لرئيس القسم , كان **** يرحمه مريض فى بيته , وكنت أنا رئيس القسم الفعلى وقلت له وقاللى ياموسى أفندى الخطابات دى مهمة فعلاً . دى موقع عليها من فوق أستمر فى إرسالها مع مخصوص للعنوان . قعدنا كمان ييجى سنة , لحد ماجالى المخصوص وقاللى أنه لقى الباب مفتوح , لكن الشخص المرسل إليه الخطابات مش موجود . قالوا أنه عزَل . هى كانت شركة إستيراد وقفلت ومايعرفوش صاحبها فين . فى الوقت ده كان رئيس القسم ؟إتحال للمعاش . طب وبعدين أنا هاأعمل آيه ! رحت لرئيس المصلحة . قاللى ياموسى إتصرف حسب اللوايح ترد الخطابات لصاحبها أو للراسل . قلت له ياأفندم مافيش عنوان للراسل , وقلت له ياأفندم مافيش عنوان للراسل . قاللى خلاص تحتفظ بيها المدة القانونية ثم تعدم . </p><p></p><p></p><p></p><p>موسى : لأ طبعاً , لأن طريقة الإجراء وطريقة إرسال الخطابات كانت طريقة غريبة , قلت **** ! طب مش يمكن صاحبها يسأل عنها ساعتها رئيس المصلحة هاينكر أو حتى مش هايفتكر هو قاللى آيه ! ! فقررت الإحتفاظ بيها , وقلت إعدامها سهل مش مشكلة , فى أى وقت وفى نفس حاولت أعرف أى تفاصيل عن الموضوع ده من المصلحة ماوصلتش لحاجة , لحد السنة اللى فاتت إتنقلت لإدارة الطرود . مابقيتش عارف أعمل آيه بالجوابات المتحوشة والجديدة . فقلت فى عقل بالى طب ياواد قبل ماتعدمها ماتفتح الجوابات وتعرف جواها آيه ! فتحت أول جواب لقيت حاجة غريبة قوى إسم المرسل إليه موسى , ياسبحان **** أنا كمان إسمى موسى . حسيت إنها مش مجرد مصادفة , ده قدر </p><p></p><p>يحيي : وبعدين كمل . </p><p></p><p>موسى : قريت الجواب ومافهمتش حاجة قريت التانى والتالت لغاية ماقريت الجوابات كلها . برضه مافهمتش حاجة . بسَ حسيت أنه كلام مهم . مش حضرتك اللى كاتبه برضه ؟ </p><p></p><p>يحيي : كمل . </p><p></p><p>موسى : قصدى أنت عارف محتواها ..</p><p>الجوابات الأخيرة لقيت إلحاح فى طلب الإتصال بموسى . ماأطولش عليك عملت إستخارة . **** سبحانه وتعالى إختارنى أتصل بيك . قلت فلتكن إرادة **** , ماتعرفش **** بسحانه وتعالى إختارنى للعمل ده والدور ده ليه ؟ عملت الإعلان لحد أنت ماإتصلت بيا. كنت عاوز أقولك لكن ماعرفتش . لكن لما إتصلت بيا تانى جيت وأنا ناوى أحكى لك على كل شىء , وأشوف آيه اللى أقدر أقدمه من مساعدة ليك . </p><p></p><p></p><p></p><p>يحيي : يعنى كل الجوابات والتقارير دى كانت ليك أنت ! بأكتبها ليك أنت </p><p></p><p>موسى : أنا كان قصدى كل خير .</p><p>يحيي : خير!! </p><p></p><p>موسى : إحنا فى جامع . </p><p></p><p>موسى : أشهد أن لا إله إلا **** </p><p></p><p></p><p></p><p>يحيي : أنا مش هاأقتلك . بسَ لازم تنفذ اللى هاأقولك عليه .</p><p>موسى : أنا كل اللى عايزه إنى أساعدك .</p><p>يحيي : التقارير دى عندك ؟</p><p>موسى : كلها .</p><p>يحيي : تاخد التقارير دى وتسلمها كلها لوزارة الداخلية . العميد عمر الأسيوطى , رئيس مكتب مكافحة المخدرات . تسلمها له شخصياً . وعايزك تحكى له كل اللى قولتهولى كلمة كلمة . فاهم ! ورينى بطاقتك ...., العنوانه ده غيرته ولا زى ماهو ؟</p><p>موسى : هو فيه حد بيعزل اليومين دول !</p><p>يحيي : والتليفون اللى كلمتك فيه أول مرة هو هو ؟</p><p>موسى : أيوة .</p><p>يحيي : إتفضل . ورحمة أمى لو مانفذتش اللى قلتلك عليه هاأقتلك . هاأقتلك ( يصيح ) فاهم ! ياللا ياللا . </p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>مكتب عمر الأسيوطى </p><p></p><p></p><p>موسى : من أول النهار وهما بيستجوبونى , المشكلة إنى ماأعرفش حاجة . </p><p></p><p>عمر : ماتعرفش إزاى بقى . </p><p></p><p>موسى : ماأعرفش غير اللى قلته . أنا فى الأول وفى الأخر مجرد **** . مسئوليتى إنى أوصل الرسايل . وحكيت الحكاية , وغلطتى لو كانت غلطة إنى قريت الرسايل </p><p></p><p>عمر : أنا مصدقك ياموسى أفندى . </p><p></p><p>موسى : الحمد *** . </p><p></p><p>عمر : بسَ إحنا عايزين نعرف بقى مين صاحب الرسايل دى . </p><p></p><p>موسى : و**** ماأعرف . الحقيقة أنا حاولت أنى ماأعرفش . </p><p></p><p>عمر : مش يمكن تكون أنت اللى كاتبها مثلاً ! </p><p></p><p>موسى : طيب وأنا آيه مصلحتى فى كده ! وإزاى هاأقول المعلومات دى كلها أنا مجرد **** . </p><p></p><p></p><p></p><p>صوت يحيي : " مات موسى , ولأول مرة أدركت أننى أحببت شيئاً ما فى هذا الرجل العابر فى حياتى . مات ولا أعرف ماذا حدث بينه وبين عمر , وظللت أسابيع مُطاراداً من كل قتلة العالم السفلى ."</p><p></p><p>[MEDIA=youtube]PYD5nCSJixE[/MEDIA]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 170946, member: 731"] موسى : السلام عليكوا ورحمة **** وبركاته . موسى : السلام عليكوا ورحمة **** وبركاته . يحيي : آيه اللى بيحصل ! موسى : كل خير إن شاء **** . يحيي : أنت مين ! موسى : أنا موسى . موظف . يحيي : فين ؟ موسى : موظف فى مصلحة البريد , فى البوستة . يحيي : البوسطة ؟ موسى : فى البوسطةالعمومية فى العتبة . يحيي : أنت ليك علاقة بالداخلية ؟ موسى : قصدك وزارة الداخلية ؟ لا لا لا لأ . يحيي : ليك علاقة بالمخايرات ؟ موسى : يا أستاذ آدم أنا بأقولك أنا مجرد موظف بسيط فى البريد . يحيي : لك علاقة بوزارة العدل , النيابة ؟ موسى : لا لا بسَ إبنى خريج كلية الحقوق ونالوى يقدم فى النيابة . يحيي : علاقتك بيا آيه ؟ وآيه حكاية الإعلان ده ؟ موسى : الحكاية إنى زى ماقلتلك , أنا زى ماقلتلك موظف فى مصلحة البريد يمكن من حوالى 15 سنة كلفت كوكيل قسم صناديق البريد . إن آى مراسلات توصل لصندوق معين أطلعها فى نفس اليوم مع مخصوص لعنوان معين . طبعاً بعد إتخاذ الإجراءات الطبيعية . يعنى يدخللى وارد وبعدين أطلعه صادر , ويوقع البوسطجى عليه بالإستلام , وبعدين يجيب لى توقيع مستلم الخطاب بالإستلام وعليه أسمه ورقم بطاقته . موسى : قعد النظام ده حوالى أربع سنين مافيش أى مشاكل . لحد ماجالنا إخطار إن عنوان المرسل إليه إتغير , وأبلغت رسمياً بعنوان تانى . أستمرت الخطابات توصل بنفس الطريقة على العنوان .... موسى : .. نسيتك بقى فى الكلام . إللى لاحطته إن كل الخطابات مكتوبة بخط واحد , وكلها صادرة من القاهرة ومش مكان واحد . وإنها قليلة ونادرة وغير متصلة . يحيي : وبعدين ! موسى : بسَ قعد النظام ده كام سنة , كل مايروح مع مخصوص يلاقى العين مقفولة يحيي : عين آيه ! موسى : الشقة أو المكتب اللى بتروح له الخطابات , فيردها تانى . نستنى كده يومين ونبعتها , برضه العين مغلقة قلنا خلاص يمكن الناس بيَصيفوا ؟, ماأحنا كنا فى الصيف . قعدنا على كده ييجى سنة , وبعدين أنا رحت لرئيس القسم , كان **** يرحمه مريض فى بيته , وكنت أنا رئيس القسم الفعلى وقلت له وقاللى ياموسى أفندى الخطابات دى مهمة فعلاً . دى موقع عليها من فوق أستمر فى إرسالها مع مخصوص للعنوان . قعدنا كمان ييجى سنة , لحد ماجالى المخصوص وقاللى أنه لقى الباب مفتوح , لكن الشخص المرسل إليه الخطابات مش موجود . قالوا أنه عزَل . هى كانت شركة إستيراد وقفلت ومايعرفوش صاحبها فين . فى الوقت ده كان رئيس القسم ؟إتحال للمعاش . طب وبعدين أنا هاأعمل آيه ! رحت لرئيس المصلحة . قاللى ياموسى إتصرف حسب اللوايح ترد الخطابات لصاحبها أو للراسل . قلت له ياأفندم مافيش عنوان للراسل , وقلت له ياأفندم مافيش عنوان للراسل . قاللى خلاص تحتفظ بيها المدة القانونية ثم تعدم . موسى : لأ طبعاً , لأن طريقة الإجراء وطريقة إرسال الخطابات كانت طريقة غريبة , قلت **** ! طب مش يمكن صاحبها يسأل عنها ساعتها رئيس المصلحة هاينكر أو حتى مش هايفتكر هو قاللى آيه ! ! فقررت الإحتفاظ بيها , وقلت إعدامها سهل مش مشكلة , فى أى وقت وفى نفس حاولت أعرف أى تفاصيل عن الموضوع ده من المصلحة ماوصلتش لحاجة , لحد السنة اللى فاتت إتنقلت لإدارة الطرود . مابقيتش عارف أعمل آيه بالجوابات المتحوشة والجديدة . فقلت فى عقل بالى طب ياواد قبل ماتعدمها ماتفتح الجوابات وتعرف جواها آيه ! فتحت أول جواب لقيت حاجة غريبة قوى إسم المرسل إليه موسى , ياسبحان **** أنا كمان إسمى موسى . حسيت إنها مش مجرد مصادفة , ده قدر يحيي : وبعدين كمل . موسى : قريت الجواب ومافهمتش حاجة قريت التانى والتالت لغاية ماقريت الجوابات كلها . برضه مافهمتش حاجة . بسَ حسيت أنه كلام مهم . مش حضرتك اللى كاتبه برضه ؟ يحيي : كمل . موسى : قصدى أنت عارف محتواها .. الجوابات الأخيرة لقيت إلحاح فى طلب الإتصال بموسى . ماأطولش عليك عملت إستخارة . **** سبحانه وتعالى إختارنى أتصل بيك . قلت فلتكن إرادة **** , ماتعرفش **** بسحانه وتعالى إختارنى للعمل ده والدور ده ليه ؟ عملت الإعلان لحد أنت ماإتصلت بيا. كنت عاوز أقولك لكن ماعرفتش . لكن لما إتصلت بيا تانى جيت وأنا ناوى أحكى لك على كل شىء , وأشوف آيه اللى أقدر أقدمه من مساعدة ليك . يحيي : يعنى كل الجوابات والتقارير دى كانت ليك أنت ! بأكتبها ليك أنت موسى : أنا كان قصدى كل خير . يحيي : خير!! موسى : إحنا فى جامع . موسى : أشهد أن لا إله إلا **** يحيي : أنا مش هاأقتلك . بسَ لازم تنفذ اللى هاأقولك عليه . موسى : أنا كل اللى عايزه إنى أساعدك . يحيي : التقارير دى عندك ؟ موسى : كلها . يحيي : تاخد التقارير دى وتسلمها كلها لوزارة الداخلية . العميد عمر الأسيوطى , رئيس مكتب مكافحة المخدرات . تسلمها له شخصياً . وعايزك تحكى له كل اللى قولتهولى كلمة كلمة . فاهم ! ورينى بطاقتك ...., العنوانه ده غيرته ولا زى ماهو ؟ موسى : هو فيه حد بيعزل اليومين دول ! يحيي : والتليفون اللى كلمتك فيه أول مرة هو هو ؟ موسى : أيوة . يحيي : إتفضل . ورحمة أمى لو مانفذتش اللى قلتلك عليه هاأقتلك . هاأقتلك ( يصيح ) فاهم ! ياللا ياللا . مكتب عمر الأسيوطى موسى : من أول النهار وهما بيستجوبونى , المشكلة إنى ماأعرفش حاجة . عمر : ماتعرفش إزاى بقى . موسى : ماأعرفش غير اللى قلته . أنا فى الأول وفى الأخر مجرد **** . مسئوليتى إنى أوصل الرسايل . وحكيت الحكاية , وغلطتى لو كانت غلطة إنى قريت الرسايل عمر : أنا مصدقك ياموسى أفندى . موسى : الحمد *** . عمر : بسَ إحنا عايزين نعرف بقى مين صاحب الرسايل دى . موسى : و**** ماأعرف . الحقيقة أنا حاولت أنى ماأعرفش . عمر : مش يمكن تكون أنت اللى كاتبها مثلاً ! موسى : طيب وأنا آيه مصلحتى فى كده ! وإزاى هاأقول المعلومات دى كلها أنا مجرد **** . صوت يحيي : " مات موسى , ولأول مرة أدركت أننى أحببت شيئاً ما فى هذا الرجل العابر فى حياتى . مات ولا أعرف ماذا حدث بينه وبين عمر , وظللت أسابيع مُطاراداً من كل قتلة العالم السفلى ." [MEDIA=youtube]PYD5nCSJixE[/MEDIA] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
القسم العام الغير جنسي
سينما ميلفات
حوار موسى من فيلم ارض الخوف
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل