• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة طالبة الصيدلة و الكراش بتاعها - ثلاثة أجزاء 19/6/2024 (1 مشاهد)

صبرى فخرى

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
523
مستوى التفاعل
373
النقاط
3
نقاط
536
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
فى البداية أنا طالب فى الفرقة الرابعة بكلية الصيدلة و انا هادى جدا و قليل الكلام مع زملائي بشكل عام سواء ولاد و بنات و لأنى متفوق فى الدراسة فدائما ما يتحدث عنى الدكاترة و المعيدين أمام الطلبة و انا حياتى خالية من أى علاقات نسائية و اخجل من الفتيات و لكن اشاهد افلام سكس و امارس العادة و عضوى طوله ١٩ أو ٢٠ شم و سُمكه جيد و كل الأيام استقيظ و أجده منتصب الأنتصاب الصباحى ... سأترك لكم صورة تشبه بالأسفل 👇

توجد بنت اسمها هند معى فى الدفعة و لكن لاحظت منذ اليوم الأول فى سنة أولى أنها بتبص عليا كتييير و بتحاول تقرب منى فى السكاشن و احنا بنتحرك لدرجة أن فى مرة مأخدتش بالى منها و خبط فيها و كنت محرج جدا ...
البنت دى شابة مغتربة عندها ٢٣ سنة بشرتها بيضا و شكلها أمور و كذا ولد عاوز يكلمها جسمها متقسم و صدرها وسط مش كبير و هبقى احط صورة لجسم شبه جسمها مع القصة بالأسفل 👇

الموضوع فضل على كدا هى مركزة معايا و أنا مطنشها علشان خجول لكن جسمها عاجبنى و هيجان عليها لغاية سنة تالتة طلبوا مننا مشروع بحث و الدكتور هو اللى وزع الاسماء و اسمى اتحط فى مجموعة مع ٣ بنات منهم هند و ولد و الولد ده اسمه حسن من اسوان و كان غايب ليه فترة بسبب ظروف مرض والدته و أنا اتصلت بيه و بلغته و عرفت سبب غيابه، فقولتله كأنك موجود و هنعمل الشغل و نكتب اسمك معانا و متقلقش خالص و قولت للبنات على جروب الواتس و محدش اعترض و فى يوم كنا احنا الاربعة فى المعمل مع معيدة بنعمل تجربة تبع البحث المطلوب و فى بنتين خلصوا بسرعة مع المعيدة و مشيوا لأنهم مغتربين و وراهم ميعاد قطر ... و لسوء حظى أو بعد كدا عرفت أنه لحسن حظى أن اللى قعدوا لغاية الآخر أنا و هند

خلصنا شغل فى المعمل و نزلنا على السلم سوا و احنا الأتنين ساكتين بس أنا هايج من جوايا على جسمها و هى بتبص عليا كتير و أنا مش فاهم ليه ؟ ... و كسرت هى الصمت لما قالتلى انت رايح موقف العربيات صح ؟؟؟
قولتلها اه ... قالتلى طب هناخد عربية سوا و نقسم ثمنها هتوصلنى لغاية السكن و هتكمل معاك لغاية الموقف ... قولتلها ماشي ...

و بعد كدا قالتلى بس معلش هجيب أكل من الكافيتيريا علشان البنات اللى معايا فى السكن كلهم روحوا بلدهم (لأن الفترة دى كانت قبل الأمتحانات و أغلب المغتربين بيروحوا علشان يذاكروا فى بيوتهم)
و بينى و بينكم مع الجسم ده الخيال بدأ يشتغل و كمان أول ما عرفت أنها قاعدة لوحدها و قعدت افكر طالما هى مركزة معايا و شكلها معجبة يبقى أكيد هتروح و تضرب سبعة و نص عليا و بدأ الفار يلعب فى دماغى ... لغاية ما جابت الأكل و طلعنا علشان نوقف عربية
ركبنا العربية و كان معانا حاجات تخص المشروع و كان فيهم ادوات معمل زجاجية (انابيب و فلاسكات و غيره) و دى حاجات غالية و كنت سايب الحاجات دى مع البنات علشان بيحطوهم فى السكن و السكن قريب من الجامعة علشان ميتكسروش منى لأن أنا بيتى بعيد عن الجامعة ب ٣٠ كم و باخد كذا مواصلة

لما جت تنزل كان معاها الأكل و البالطوا و شنطتها و الأدوات و بانر و أزازة ماية و بالتالى فى حاجات وقعت منها و هى نازلة
على عكس لما ركبنا كنت شايل معاها حاجات ( لأنى بحب اروح الجامعة فاضي فمكنش معايا أى حاجة غير كتاب و كشكول و القلم فى جيبى و البالطوا نسيته يومها و استلفته من واحد و رجعته)

فالسواق كان هيعمل نفسه فيها شهم و يساعدها فأنا اتكسفت أسيب الغريب يساعدها و أنا زميلها قاعد اتفرج ... قولت تقول عليا أية و خصوصا انها معجبة و تقول لباقى زمايلها عنى أية ... فقولت للسواق استنى معلش يسطا هشيل معاها الحاجة و اطلعها فوق علشان فيها حاجات ازاز ممكن تتكسر و هنزللك علطول و زي بعضه اعتبرها أختك و علشان يتأكد أنى هنزل مع أننا دفعنا الحساب بس لو مشي أنا مش هلاقى موصلة للموقف سيبت الكتاب و الكشكول فى العربية ....

و أنا طالع معاها السكن بدأت فكرة أننا لوحدينا ترجع لدماغى تانى و أن فى بنت حلوة و معجبة بيا و شكلها نفسها فيا و معانا شقة فاضية لكن حاولت ابعد الكلام ده عن دماغى لأن ممكن تحصلى بسببه مشاكل فى الكليه ....

سيبتها تسبقنى على السلم علشان انا معرفش الدور الكام و كانت طيزها و هى بتتهز و طالعه قدامى هتجننى لكن كنت بحاول أمسك نفسي لغاية ما وصلنا و قبل الشقة بكام درجة وقعت بسبب سلمه كانت مكسورة و بسبب تشتت دماغى و تفكيره فيها و اتكعبلت و من حسن الحظ أن ادوات المعمل كانت معاها هى و الأكل و البالطوا و باقى الحاجات معايا أنا ... و طبعا الأكل اتبهدل و أنا كنت فى قمة الأحراج و هى قعدت تعتذرلى أنها نسيت تقولى و قالتى أنها هى و زميلاتها فى بداية تأجيرهم للشقة كذا مرة مياخدوش بالهم من السلمة دى و يقعوا ....

و طبعاً فتحت الشقة و دخلت اللى معايا و اعتذرتلها بخصوص الأكل و أصريت أنى ارجع الكافتيريا أجيب لها نفس الاوردر ده تانى و هى معترضتش لأن كان باين عليها الزعل أن مش هتلاقى حاجة تاكلها ...

نزلت للعربية و بدل ما اقوله يلا نكمل على الموقف قولتله رجعنى للجامعة تانى ... وفى الطريق لقيتها بترن عليا و دى كانت أول مرة تكلمنى فون و باقى كلمها معايا كان واتساب .... يتبع

دى صور لبنت شبهها بنسبة ٩٠ % 👇

dHJ5ogV.jpg


dHJ7JEv.jpg dHJ7HCJ.jpg dHJ5mTF.jpg


و دى صورة قريبة جدا من شكل زوبرى علشان تتخيلوه 👇

dHJ7aje.jpg



لا تتردد/ى فى قراءة الجزء الثانى من القصة 🤙👌

أهلاً بيكم فى الجزء الثانى ...

أنا فرحت أن العلاقة تطورت بيننا و انها بترن عليا بس فى نفس الوقت قولت لنفسي عادى دماغك متروحش لبعيد ... و لقيتها بتقولى زود عدد الساندوتشات ٤ تانى هى كانت طالبة ٤ و كدا هيبقوا ٨ يعنى الضعف ... فقولت يبقى فى واحدة تانى من زميلاتها اللى واخدين سكن بردوا قريب منها هتيجى تتغدا معاها و قولت كويس كدا لأنها فى الأول مكنتش عامله حساب صاحبتها و اللى حصل ده كدا هيخليها تنسي أنى بوظتلها الأكل ...

جبت الأكل و أخدت عربية تانى و قولت للسواق يستنانى هطلع حاجة و نازل ... و لما طلعت بس المرادى موقعتش 😂
فتحتلى و شكرتنى و لقيتها بتقولى أن الدكتور نزل رسالة على الجروب و طالب مننا حاجة معينة فاتفاجأت و فتحت لقيت الرسالة نازلة فعلاً و وقفنا نتكلم عن هنعمل اللى اكلب مننا أزاى و طولنا فى الوقفة فقالتلى تعالى طب اقعد جوة ... فافتكرت السواق الل مستنى تحت، فقولتلها طب السواق واقف قالتى قوله يمشي و أنا معايا رقم سواقيين تاني ...

فدخلت و شاورتله من الشباك أنه يمشي و انا كنت مديله الحساب ... قعدنا راحت جابتلى ماية ساقعة و قعدت فى الصالة و كملنا كلامنا ... و لما خلصنا و جيت أقوم ، لقيتها بتقولى استنى انت هتاكل معايا ... فاستغربت و قولتلها مفيش داعى لكدا قالتلى جملة فهمت منها هى عاوزة أية قالتلى أنا مصدقت لقيت فرصة نبقا سوا ....

قومت أغسل أيدى علشان نبدأ أكل و دماغى بتفكر فى اللى ممكن يحصل و هى دخلت الأوضة و قفلت الباب، و فى الحمام وقع نظرى على طبق غسيل جنب الحوض و فيه برا و ٢ كلوت واحد اسود و التانى أحمر مع باقى لبس عادى روحت قفلت الباب و قولت أكيد الحاجات دى بتاعت هند لأن البنات اللى معاها أخدوا حاجاتهم و روحوا بيوتهم ... و مسكتهم و بدأت أشم فيهم و ابوس و اشوف أثر السائل الابيض الناشف اللى معلم مكان كسها و بدأت أطلع لسانى و الحسه و اشمه و طلعت زوبرى و قولت على الأقل ابقى زوبرى لمس كلوت الصاروخ الملبن دى ... و جيبتهم و مسحت لبنى فى البرا لأن كان لونه ابيض علشان خوفت يبان فى الكلوت ...

و طلعت لقيتها غيرت هدومها و قلعت ال**** و قاعدة بالبيجامه و جسمها تفاصيله بانت طبعًا احسن من الفستان اللى كانت لبساها ... فبقولها ال**** و بصيت فى الأرض ... قالتلى أنا أصلاً مش ***** و بلبس ال**** فى الكليه علشان فى واحدة قريبتى شغالة فى الجامعة ممكن تشوفنى و تقول لأهلى غير كدا انا متعودة اقلع ال**** قدام قرايبى و الجيران كمان و انت زميلى ليك ٣ سنين يعنى زى آخر جار سكن فى عمارتنا و تعالى بلاش تفضل واقف كدا علشان الأكل هيقف عليه ذُباب ... قولتها براحتك بس أنا هاكل و همشي ..، قالتلى تعالى يلا بس ....

و احنا بناكل قالتلى انت بتكلم حد من بنات الدفعة ... قولتلها لأ ..، قالتلى أزاى ؟ قولتلها هو أية اللى أزاى ؟ قالتى مفيش ولد مش بيتكلم مع بنت و اتنين اليومين دول !!! ... قولتلها لأ أنا مركز فى الدراسة أكتر ... و اتوترت علشان بحاول اخبى أنى خجول و مش يعرف أكلم بنات فراح وقع منى كاتشب على التيشيرت و البنطلون فقالتلى عادى استنى ....

و راحت المطبخ و جابت فوطة مبلولة و جت تمسح و أنا مذهول من كسر المسافات بالسرعة دى و هى بتمسح كنت شايف صدرها الخلب بيتحرك جوة البيجامة و كان نفسها قريب منى و كل وشها قريب جدا منى ... و زوبرى بدأ يقف و هى تعمدت تطول فى المسح لغاية ما زوبرى وقف و بان و بعد كدا سابت مكان الكاتشب و بقيت بتمسح بالفوطة فوق زوبرى و أنا من جوايا ماسك نفسي بالعافيه ....

و بعد كدا راحت دخلت جوة و لاحظت أن باب الشقة محطوط المفتاح فيه من جوة يعنى محدش هيفتحه من برا ... و انا خلصت أكل و كنت كل شوية أنادى عليها علشان تيجى تكمل أكلها و مكنتش بترد ... فقومت أشوف مالها .. لقيتها باب الاوضة مقفول و جيت أخبط عليها سمعت صوت اهااات طالعة من جوة ففهمت انها دخلت تضرب سبعة و نص بسبب أنها حسيت بزوبرى لما وقف ... و من صوتها كانت هايجة أوى على الآخر ... فزوبرى وقف على الآخر و حطيت أيدي عليه و بعد كدا خبطت على الباب لقيتها بتقولى تعالى ...

و أنا ما صدقت لأنى كنت هايج على أخرى ففتحت الباب لقيتها قالعة ملط و شوفت ساعتها أجمل جسم ممكن اشوفه و لقيتها بتقرب منى و كانت هايجة فشخ ... فمسكتها من شعرها و لزقتها فى الحيطة و قطعت شفايفها بوس و نزلت على رقبتها ابوس فيها و ابوس فى ودنها و بعد كدا نزلت على صدرها الملبن و مصيت حلماتها و بعد كدا بدأت أعض فيهم و هى بدأت تصرخ و أنا أعض فى صدرها و رقبتها و رجعت اكمل بوس ... و من كتر ما أحنا هيجانين على بعض بدأت امص لسانها و تمصلى لسانى ....

بعد كدا نزلت علشان تطلع زوبرى من البنطلون... و لما شافته قالتى ليا ٣ سنين نفسي فيه أوى و بتخيله و أنا بضرب سبعه و نص ... زوبرك حلو أوى و سخن جدا و بدأت تمصه جامد و فى نص المص روحت ماسك راسها و مدخله جامد لجوة و شاددها على السرير و نمت على ضهرى و حطيط راسها بين رجليا بحيث متعرفش ترجع لورا و فضلت على كدا لغاية ما بدت تخبط على السرير ... طلعت زوبرى و كانت بتنهد جامد

و مفيش ثوانى و دخلته تانى و مسكت راسها برجليا فترة أطول و قولتلها مش كان نفسك فيه خديه كله و طلعته من بوقها و كان ناعم أوى و سيبتها تكمل مص براحتها و بعد كدا روحت موقفها و لازق وشها فى الحيطة و بدأت احك زوبرى بين فخادها شوية و اضريها على طيزها لغاية ما لونها بقى أحمر و بعد كدا رجعتها تمص زوبرى تانى لغاية ما تعبت و طلعت تبوس و تمص حلماتى من كتر ماهى شرقاتة و بعد كدا نمات على السرير و بتنهد من المجهود ....


جسم البنت دى شبهها بنسبة ٩٠% 👇

dHJEBUJ.jpg dHJEnHv.jpg dHJEfKg.jpg dHJEqla.jpg dHJExNp.jpg

لا تتردد/ى فى قرءاة الجزء الثالث (الأسخن على الأطلاق) 😍

تحياتى 😌


أهلاً بيكم فى الجزء الثالث الاخير و الأسخن على الأطلاق .

بعدها انا قومت نزلت على كسها بلسانى و كان كسها وردى و ناعم بس فيه شوية شعر و طعمه حلو أوى و كانت اول مرة فى حياتى المس كس بلسانى ... و بدأت بلسانى أبله و الحسه و العب فى الشفرات و اضغط بلسانى و كأنى بنيكها و أمسك الزنبور و أمصه جامد و احيانا أعضه براحه و هى ماسكه راسي و بتضغط لجوة و عماله تشد فى الملاية و تخربش فيها و فى ضهرى و صوت الآهااات كان مالى الدنيا ... لغاية ما لقيتها فجأة بتطلع ماية كتيرة طعمها غريب فى وشي حاولت اشريها كلها بس كنت متفاجئ من كميتها و طلع مع المية دى صرخة و شرقة تخليك تجيبهم و انت واقف ... و بعدها هديت و أنا كملت تانى لغاية ما بدأت تتلوى و تشد فى شعرى و تحط صوابعها فى بوقها و تقولى أنت حلو أوى أوى ... كمل اه اه قربت ... أنا بحبك ااااه و جابت الماية تانى بس انا المرادى شربتها كلها و بعد كدا وقفت على ايديها و بدأت تحك كسها فى وشي و تصرخ و تقولى أنا بحبك من سنة أولى ... أنا نفسي تنيكنى ... انا عاوزة اتناك منك و اديتى بوسه و هى شرقاتة كنت هجيبهم فيها

و بعد كدا كملنا بوس و مص لسان بعض لغاية المطبخ و جبت أزازة كان فيها شوية زيت قلية و دخلنا الأوضة تانى و كبيت على زوبرى و أخدتها و حطيت وشها فى الحيطة و حاولت أدخل زوبرى فى طيزها و فى البداية كان صعب جدا جدا و كانت بدأت تصرخ بصوت عالى و معرفتش فأخدتها و رميتها على السرير على بطنها و جبت المخدة و حطيطتها على وشها و بدأت أدخل زوبرى فى طيزها و هى تعض فى الملاية و تصرخ و بتحاول تقوم لغاية ما دخلت نصه و بدأت أنيك و شيلت المخده .. شوفت دموعها و لقيتها بتعيط ... فروحت مكمل دخول زوبرى كله فى طيزها مرة واحده فصرخت صرخه تقريباً الجيران كلها سمعوها 😁
و أنا شدتها من شعرها و قولتلها مش عاوزة تتناكى ... هنيكك أزاى يا هند ... أنا بردوا جسمك عاجبنى من ٣ سنين و الوجع ده عقاب ليكى علشان جسمك ده تعبنى كل يوم بشوفه فى الكليه ... و بدأت أنيك فيها ... لغاية ما مسحت دموعها و بدأت تستمتع و تنزل أيديها تلعب فى زنبور كسها

و فضلت أنيك فى طيزها و بعد كدا وقفتها و خليتها تمشي لغاية الحمام و فيه بانيو قدم بسيط كدا قولتلها افتحى الماية علينا و كملت نيك فيها على الواقف و هى واقفهة على أطراف صوابعها و سانده على الحيطة و بقيت مستمتعه على الآخر و بتلعب فى كسها لغاية ما رعشت و جابتهم للمرة التالتة و أنا كنت على أخرى فسألتها تاخديهم فى طيزك و لا انزلهم فى بوقك قالتلى لأ نزل فى طيزى ....

فكملت نيك بعنف و رجعت تصرخ تانى و لما جيت أقذف نمت عليها جامد لدرجة انها وقعت على الأرض و كملت نيك فيها بعنف و هى تصرخ و بتشد فى اي حاجة حوليها لغاية ما وقعت الطبق بتاع الغسيل روحت جيبت الكلوت اللى ضربت عليه عشرة و حطيته فى بوقتها علشان تبطل تصرخ ....

و جيبت لبنى جوه طيزها الناعمة الملبن اللى أنا بردوا ياما تخيلتها و انا بضرب عليها عشرة قبل ما أنام ... و طلعت زوبرى و عليه بواقى اللبن و قعدت على قاعدة الحمام و خليتها تمصه و دخلته جوه بوقها و مسكت دماغها علشان يقعد فترة و بلعت كل اللبن اللى كان على زوبرى و بعد كدا سيبتها ... فوقفت و حاولت تقعد على زوبرى لغاية ما دخل فى طيزها و كملت تنطيط عليها و هى بتحضنى و راسي بين صدرها الملبن و تقولى انا بحبك و نفسي فيك أوى، دلوقتى أكتر من ال ٣ سنين اللى فاتوا ....

و دى كانت بداية قصتى مع هند زميلتى و الكراش بتاعى اللى لو قعدت جنبها فى مدرج كنت بعرق طول المحاضرة من الخجل من جمالها و تركيزها معايا ... دلوقتى هى قاعدة و زوبرى جوة طيزها الملبن و ايدى بتدعك فى شفرات كسها 😍

جسم البنت دى شبهها بنسبة ٩٠% 👇


dHJX0np.jpg

dHJXMFt.jpg dHJX1MN.jpg dHJXEPI.jpg dHJXVcX.jpg

اتنمى أن تكونوا قد استمتعتم بقراءة القصة 😌🤙👌
 

Mr⚡Cool

ميلفاوي إمبراطور
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر صور
ميلفاوي نشيط
إنضم
15 يونيو 2024
المشاركات
4,910
مستوى التفاعل
2,724
النقاط
0
نقاط
43,598
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
فى البداية أنا طالب فى الفرقة الرابعة بكلية الصيدلة و انا هادى جدا و قليل الكلام مع زملائي بشكل عام سواء ولاد و بنات و لأنى متفوق فى الدراسة فدائما ما يتحدث عنى الدكاترة و المعيدين أمام الطلبة و انا حياتى خالية من أى علاقات نسائية و اخجل من الفتيات و لكن اشاهد افلام سكس و امارس العادة و عضوى طوله ١٩ أو ٢٠ شم و سُمكه جيد و كل الأيام استقيظ و أجده منتصب الأنتصاب الصباحى ... سأترك لكم صورة تشبه بالأسفل 👇

توجد بنت اسمها هند معى فى الدفعة و لكن لاحظت منذ اليوم الأول فى سنة أولى أنها بتبص عليا كتييير و بتحاول تقرب منى فى السكاشن و احنا بنتحرك لدرجة أن فى مرة مأخدتش بالى منها و خبط فيها و كنت محرج جدا ...
البنت دى شابة مغتربة عندها ٢٣ سنة بشرتها بيضا و شكلها أمور و كذا ولد عاوز يكلمها جسمها متقسم و صدرها وسط مش كبير و هبقى احط صورة لجسم شبه جسمها مع القصة بالأسفل 👇

الموضوع فضل على كدا هى مركزة معايا و أنا مطنشها علشان خجول لكن جسمها عاجبنى و هيجان عليها لغاية سنة تالتة طلبوا مننا مشروع بحث و الدكتور هو اللى وزع الاسماء و اسمى اتحط فى مجموعة مع ٣ بنات منهم هند و ولد و الولد ده اسمه حسن من اسوان و كان غايب ليه فترة بسبب ظروف مرض والدته و أنا اتصلت بيه و بلغته و عرفت سبب غيابه، فقولتله كأنك موجود و هنعمل الشغل و نكتب اسمك معانا و متقلقش خالص و قولت للبنات على جروب الواتس و محدش اعترض و فى يوم كنا احنا الاربعة فى المعمل مع معيدة بنعمل تجربة تبع البحث المطلوب و فى بنتين خلصوا بسرعة مع المعيدة و مشيوا لأنهم مغتربين و وراهم ميعاد قطر ... و لسوء حظى أو بعد كدا عرفت أنه لحسن حظى أن اللى قعدوا لغاية الآخر أنا و هند

خلصنا شغل فى المعمل و نزلنا على السلم سوا و احنا الأتنين ساكتين بس أنا هايج من جوايا على جسمها و هى بتبص عليا كتير و أنا مش فاهم ليه ؟ ... و كسرت هى الصمت لما قالتلى انت رايح موقف العربيات صح ؟؟؟
قولتلها اه ... قالتلى طب هناخد عربية سوا و نقسم ثمنها هتوصلنى لغاية السكن و هتكمل معاك لغاية الموقف ... قولتلها ماشي ...

و بعد كدا قالتلى بس معلش هجيب أكل من الكافيتيريا علشان البنات اللى معايا فى السكن كلهم روحوا بلدهم (لأن الفترة دى كانت قبل الأمتحانات و أغلب المغتربين بيروحوا علشان يذاكروا فى بيوتهم)
و بينى و بينكم مع الجسم ده الخيال بدأ يشتغل و كمان أول ما عرفت أنها قاعدة لوحدها و قعدت افكر طالما هى مركزة معايا و شكلها معجبة يبقى أكيد هتروح و تضرب سبعة و نص عليا و بدأ الفار يلعب فى دماغى ... لغاية ما جابت الأكل و طلعنا علشان نوقف عربية
ركبنا العربية و كان معانا حاجات تخص المشروع و كان فيهم ادوات معمل زجاجية (انابيب و فلاسكات و غيره) و دى حاجات غالية و كنت سايب الحاجات دى مع البنات علشان بيحطوهم فى السكن و السكن قريب من الجامعة علشان ميتكسروش منى لأن أنا بيتى بعيد عن الجامعة ب ٣٠ كم و باخد كذا مواصلة

لما جت تنزل كان معاها الأكل و البالطوا و شنطتها و الأدوات و بانر و أزازة ماية و بالتالى فى حاجات وقعت منها و هى نازلة
على عكس لما ركبنا كنت شايل معاها حاجات ( لأنى بحب اروح الجامعة فاضي فمكنش معايا أى حاجة غير كتاب و كشكول و القلم فى جيبى و البالطوا نسيته يومها و استلفته من واحد و رجعته)

فالسواق كان هيعمل نفسه فيها شهم و يساعدها فأنا اتكسفت أسيب الغريب يساعدها و أنا زميلها قاعد اتفرج ... قولت تقول عليا أية و خصوصا انها معجبة و تقول لباقى زمايلها عنى أية ... فقولت للسواق استنى معلش يسطا هشيل معاها الحاجة و اطلعها فوق علشان فيها حاجات ازاز ممكن تتكسر و هنزللك علطول و زي بعضه اعتبرها أختك و علشان يتأكد أنى هنزل مع أننا دفعنا الحساب بس لو مشي أنا مش هلاقى موصلة للموقف سيبت الكتاب و الكشكول فى العربية ....

و أنا طالع معاها السكن بدأت فكرة أننا لوحدينا ترجع لدماغى تانى و أن فى بنت حلوة و معجبة بيا و شكلها نفسها فيا و معانا شقة فاضية لكن حاولت ابعد الكلام ده عن دماغى لأن ممكن تحصلى بسببه مشاكل فى الكليه ....

سيبتها تسبقنى على السلم علشان انا معرفش الدور الكام و كانت طيزها و هى بتتهز و طالعه قدامى هتجننى لكن كنت بحاول أمسك نفسي لغاية ما وصلنا و قبل الشقة بكام درجة وقعت بسبب سلمه كانت مكسورة و بسبب تشتت دماغى و تفكيره فيها و اتكعبلت و من حسن الحظ أن ادوات المعمل كانت معاها هى و الأكل و البالطوا و باقى الحاجات معايا أنا ... و طبعا الأكل اتبهدل و أنا كنت فى قمة الأحراج و هى قعدت تعتذرلى أنها نسيت تقولى و قالتى أنها هى و زميلاتها فى بداية تأجيرهم للشقة كذا مرة مياخدوش بالهم من السلمة دى و يقعوا ....

و طبعاً فتحت الشقة و دخلت اللى معايا و اعتذرتلها بخصوص الأكل و أصريت أنى ارجع الكافتيريا أجيب لها نفس الاوردر ده تانى و هى معترضتش لأن كان باين عليها الزعل أن مش هتلاقى حاجة تاكلها ...

نزلت للعربية و بدل ما اقوله يلا نكمل على الموقف قولتله رجعنى للجامعة تانى ... وفى الطريق لقيتها بترن عليا و دى كانت أول مرة تكلمنى فون و باقى كلمها معايا كان واتساب .... يتبع

دى صور لبنت شبهها بنسبة ٩٠ % 👇

dHJ5ogV.jpg


dHJ7JEv.jpg dHJ7HCJ.jpg dHJ5mTF.jpg


و دى صورة قريبة جدا من شكل زوبرى علشان تتخيلوه 👇

dHJ7aje.jpg



لا تتردد/ى فى قراءة الجزء الثانى من القصة 🤙👌

أهلاً بيكم فى الجزء الثانى ...

أنا فرحت أن العلاقة تطورت بيننا و انها بترن عليا بس فى نفس الوقت قولت لنفسي عادى دماغك متروحش لبعيد ... و لقيتها بتقولى زود عدد الساندوتشات ٤ تانى هى كانت طالبة ٤ و كدا هيبقوا ٨ يعنى الضعف ... فقولت يبقى فى واحدة تانى من زميلاتها اللى واخدين سكن بردوا قريب منها هتيجى تتغدا معاها و قولت كويس كدا لأنها فى الأول مكنتش عامله حساب صاحبتها و اللى حصل ده كدا هيخليها تنسي أنى بوظتلها الأكل ...

جبت الأكل و أخدت عربية تانى و قولت للسواق يستنانى هطلع حاجة و نازل ... و لما طلعت بس المرادى موقعتش 😂
فتحتلى و شكرتنى و لقيتها بتقولى أن الدكتور نزل رسالة على الجروب و طالب مننا حاجة معينة فاتفاجأت و فتحت لقيت الرسالة نازلة فعلاً و وقفنا نتكلم عن هنعمل اللى اكلب مننا أزاى و طولنا فى الوقفة فقالتلى تعالى طب اقعد جوة ... فافتكرت السواق الل مستنى تحت، فقولتلها طب السواق واقف قالتى قوله يمشي و أنا معايا رقم سواقيين تاني ...

فدخلت و شاورتله من الشباك أنه يمشي و انا كنت مديله الحساب ... قعدنا راحت جابتلى ماية ساقعة و قعدت فى الصالة و كملنا كلامنا ... و لما خلصنا و جيت أقوم ، لقيتها بتقولى استنى انت هتاكل معايا ... فاستغربت و قولتلها مفيش داعى لكدا قالتلى جملة فهمت منها هى عاوزة أية قالتلى أنا مصدقت لقيت فرصة نبقا سوا ....

قومت أغسل أيدى علشان نبدأ أكل و دماغى بتفكر فى اللى ممكن يحصل و هى دخلت الأوضة و قفلت الباب، و فى الحمام وقع نظرى على طبق غسيل جنب الحوض و فيه برا و ٢ كلوت واحد اسود و التانى أحمر مع باقى لبس عادى روحت قفلت الباب و قولت أكيد الحاجات دى بتاعت هند لأن البنات اللى معاها أخدوا حاجاتهم و روحوا بيوتهم ... و مسكتهم و بدأت أشم فيهم و ابوس و اشوف أثر السائل الابيض الناشف اللى معلم مكان كسها و بدأت أطلع لسانى و الحسه و اشمه و طلعت زوبرى و قولت على الأقل ابقى زوبرى لمس كلوت الصاروخ الملبن دى ... و جيبتهم و مسحت لبنى فى البرا لأن كان لونه ابيض علشان خوفت يبان فى الكلوت ...

و طلعت لقيتها غيرت هدومها و قلعت ال**** و قاعدة بالبيجامه و جسمها تفاصيله بانت طبعًا احسن من الفستان اللى كانت لبساها ... فبقولها ال**** و بصيت فى الأرض ... قالتلى أنا أصلاً مش ***** و بلبس ال**** فى الكليه علشان فى واحدة قريبتى شغالة فى الجامعة ممكن تشوفنى و تقول لأهلى غير كدا انا متعودة اقلع ال**** قدام قرايبى و الجيران كمان و انت زميلى ليك ٣ سنين يعنى زى آخر جار سكن فى عمارتنا و تعالى بلاش تفضل واقف كدا علشان الأكل هيقف عليه ذُباب ... قولتها براحتك بس أنا هاكل و همشي ..، قالتلى تعالى يلا بس ....

و احنا بناكل قالتلى انت بتكلم حد من بنات الدفعة ... قولتلها لأ ..، قالتلى أزاى ؟ قولتلها هو أية اللى أزاى ؟ قالتى مفيش ولد مش بيتكلم مع بنت و اتنين اليومين دول !!! ... قولتلها لأ أنا مركز فى الدراسة أكتر ... و اتوترت علشان بحاول اخبى أنى خجول و مش يعرف أكلم بنات فراح وقع منى كاتشب على التيشيرت و البنطلون فقالتلى عادى استنى ....

و راحت المطبخ و جابت فوطة مبلولة و جت تمسح و أنا مذهول من كسر المسافات بالسرعة دى و هى بتمسح كنت شايف صدرها الخلب بيتحرك جوة البيجامة و كان نفسها قريب منى و كل وشها قريب جدا منى ... و زوبرى بدأ يقف و هى تعمدت تطول فى المسح لغاية ما زوبرى وقف و بان و بعد كدا سابت مكان الكاتشب و بقيت بتمسح بالفوطة فوق زوبرى و أنا من جوايا ماسك نفسي بالعافيه ....

و بعد كدا راحت دخلت جوة و لاحظت أن باب الشقة محطوط المفتاح فيه من جوة يعنى محدش هيفتحه من برا ... و انا خلصت أكل و كنت كل شوية أنادى عليها علشان تيجى تكمل أكلها و مكنتش بترد ... فقومت أشوف مالها .. لقيتها باب الاوضة مقفول و جيت أخبط عليها سمعت صوت اهااات طالعة من جوة ففهمت انها دخلت تضرب سبعة و نص بسبب أنها حسيت بزوبرى لما وقف ... و من صوتها كانت هايجة أوى على الآخر ... فزوبرى وقف على الآخر و حطيت أيدي عليه و بعد كدا خبطت على الباب لقيتها بتقولى تعالى ...

و أنا ما صدقت لأنى كنت هايج على أخرى ففتحت الباب لقيتها قالعة ملط و شوفت ساعتها أجمل جسم ممكن اشوفه و لقيتها بتقرب منى و كانت هايجة فشخ ... فمسكتها من شعرها و لزقتها فى الحيطة و قطعت شفايفها بوس و نزلت على رقبتها ابوس فيها و ابوس فى ودنها و بعد كدا نزلت على صدرها الملبن و مصيت حلماتها و بعد كدا بدأت أعض فيهم و هى بدأت تصرخ و أنا أعض فى صدرها و رقبتها و رجعت اكمل بوس ... و من كتر ما أحنا هيجانين على بعض بدأت امص لسانها و تمصلى لسانى ....

بعد كدا نزلت علشان تطلع زوبرى من البنطلون... و لما شافته قالتى ليا ٣ سنين نفسي فيه أوى و بتخيله و أنا بضرب سبعه و نص ... زوبرك حلو أوى و سخن جدا و بدأت تمصه جامد و فى نص المص روحت ماسك راسها و مدخله جامد لجوة و شاددها على السرير و نمت على ضهرى و حطيط راسها بين رجليا بحيث متعرفش ترجع لورا و فضلت على كدا لغاية ما بدت تخبط على السرير ... طلعت زوبرى و كانت بتنهد جامد

و مفيش ثوانى و دخلته تانى و مسكت راسها برجليا فترة أطول و قولتلها مش كان نفسك فيه خديه كله و طلعته من بوقها و كان ناعم أوى و سيبتها تكمل مص براحتها و بعد كدا روحت موقفها و لازق وشها فى الحيطة و بدأت احك زوبرى بين فخادها شوية و اضريها على طيزها لغاية ما لونها بقى أحمر و بعد كدا رجعتها تمص زوبرى تانى لغاية ما تعبت و طلعت تبوس و تمص حلماتى من كتر ماهى شرقاتة و بعد كدا نمات على السرير و بتنهد من المجهود ....


جسم البنت دى شبهها بنسبة ٩٠% 👇

dHJEBUJ.jpg dHJEnHv.jpg dHJEfKg.jpg dHJEqla.jpg dHJExNp.jpg

لا تتردد/ى فى قرءاة الجزء الثالث (الأسخن على الأطلاق) 😍

تحياتى 😌


أهلاً بيكم فى الجزء الثالث الاخير و الأسخن على الأطلاق .

بعدها انا قومت نزلت على كسها بلسانى و كان كسها وردى و ناعم بس فيه شوية شعر و طعمه حلو أوى و كانت اول مرة فى حياتى المس كس بلسانى ... و بدأت بلسانى أبله و الحسه و العب فى الشفرات و اضغط بلسانى و كأنى بنيكها و أمسك الزنبور و أمصه جامد و احيانا أعضه براحه و هى ماسكه راسي و بتضغط لجوة و عماله تشد فى الملاية و تخربش فيها و فى ضهرى و صوت الآهااات كان مالى الدنيا ... لغاية ما لقيتها فجأة بتطلع ماية كتيرة طعمها غريب فى وشي حاولت اشريها كلها بس كنت متفاجئ من كميتها و طلع مع المية دى صرخة و شرقة تخليك تجيبهم و انت واقف ... و بعدها هديت و أنا كملت تانى لغاية ما بدأت تتلوى و تشد فى شعرى و تحط صوابعها فى بوقها و تقولى أنت حلو أوى أوى ... كمل اه اه قربت ... أنا بحبك ااااه و جابت الماية تانى بس انا المرادى شربتها كلها و بعد كدا وقفت على ايديها و بدأت تحك كسها فى وشي و تصرخ و تقولى أنا بحبك من سنة أولى ... أنا نفسي تنيكنى ... انا عاوزة اتناك منك و اديتى بوسه و هى شرقاتة كنت هجيبهم فيها

و بعد كدا كملنا بوس و مص لسان بعض لغاية المطبخ و جبت أزازة كان فيها شوية زيت قلية و دخلنا الأوضة تانى و كبيت على زوبرى و أخدتها و حطيت وشها فى الحيطة و حاولت أدخل زوبرى فى طيزها و فى البداية كان صعب جدا جدا و كانت بدأت تصرخ بصوت عالى و معرفتش فأخدتها و رميتها على السرير على بطنها و جبت المخدة و حطيطتها على وشها و بدأت أدخل زوبرى فى طيزها و هى تعض فى الملاية و تصرخ و بتحاول تقوم لغاية ما دخلت نصه و بدأت أنيك و شيلت المخده .. شوفت دموعها و لقيتها بتعيط ... فروحت مكمل دخول زوبرى كله فى طيزها مرة واحده فصرخت صرخه تقريباً الجيران كلها سمعوها 😁
و أنا شدتها من شعرها و قولتلها مش عاوزة تتناكى ... هنيكك أزاى يا هند ... أنا بردوا جسمك عاجبنى من ٣ سنين و الوجع ده عقاب ليكى علشان جسمك ده تعبنى كل يوم بشوفه فى الكليه ... و بدأت أنيك فيها ... لغاية ما مسحت دموعها و بدأت تستمتع و تنزل أيديها تلعب فى زنبور كسها

و فضلت أنيك فى طيزها و بعد كدا وقفتها و خليتها تمشي لغاية الحمام و فيه بانيو قدم بسيط كدا قولتلها افتحى الماية علينا و كملت نيك فيها على الواقف و هى واقفهة على أطراف صوابعها و سانده على الحيطة و بقيت مستمتعه على الآخر و بتلعب فى كسها لغاية ما رعشت و جابتهم للمرة التالتة و أنا كنت على أخرى فسألتها تاخديهم فى طيزك و لا انزلهم فى بوقك قالتلى لأ نزل فى طيزى ....

فكملت نيك بعنف و رجعت تصرخ تانى و لما جيت أقذف نمت عليها جامد لدرجة انها وقعت على الأرض و كملت نيك فيها بعنف و هى تصرخ و بتشد فى اي حاجة حوليها لغاية ما وقعت الطبق بتاع الغسيل روحت جيبت الكلوت اللى ضربت عليه عشرة و حطيته فى بوقتها علشان تبطل تصرخ ....

و جيبت لبنى جوه طيزها الناعمة الملبن اللى أنا بردوا ياما تخيلتها و انا بضرب عليها عشرة قبل ما أنام ... و طلعت زوبرى و عليه بواقى اللبن و قعدت على قاعدة الحمام و خليتها تمصه و دخلته جوه بوقها و مسكت دماغها علشان يقعد فترة و بلعت كل اللبن اللى كان على زوبرى و بعد كدا سيبتها ... فوقفت و حاولت تقعد على زوبرى لغاية ما دخل فى طيزها و كملت تنطيط عليها و هى بتحضنى و راسي بين صدرها الملبن و تقولى انا بحبك و نفسي فيك أوى، دلوقتى أكتر من ال ٣ سنين اللى فاتوا ....

و دى كانت بداية قصتى مع هند زميلتى و الكراش بتاعى اللى لو قعدت جنبها فى مدرج كنت بعرق طول المحاضرة من الخجل من جمالها و تركيزها معايا ... دلوقتى هى قاعدة و زوبرى جوة طيزها الملبن و ايدى بتدعك فى شفرات كسها 😍

جسم البنت دى شبهها بنسبة ٩٠% 👇


dHJX0np.jpg

dHJXMFt.jpg dHJX1MN.jpg dHJXEPI.jpg dHJXVcX.jpg

اتنمى أن تكونوا قد استمتعتم بقراءة القصة 😌🤙👌
🔥🔥🔥🔥🔥
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل