ازيكم يا جماعة دي اول قصة ليا و هي قصة من واحي خيالي لا تمت للواقع باي صلة.
القصة:
مبدأيا انا اعرفكوا علي نفسي اسمي عمر و ديلوقتي عندي 20 و حاليا عايش مع امي شيرين 47 سنة.
القصة بتبدأ لما كنت 16 سنة يعني من ست سنين. ابويا راجل عادي جدا شغال موظف و سعتها كان وصل لمرتب حلو يعني مش كتير بس حلو.
و امي ست بيت عادي و اه نسيت اقول اني واحيد و دا لان ابويا كان حرفيا للشغل بس مفيش اهل ولا حاجة و دا طبعا اثر ب مع الوقت علي علاقته بماما. امي في الأول كانت مهتمية بيا جدا و مدلاعني اوي عشان الواحيد بقي و كدا و ابويا طبعا مكنش بيسأل فينا اصلا. لغاية هنا و امي بتتعامل عادي و بتمشي الدنيا. تعالو قبل منكمل بس الاول اكلمكوا عن ماما شوية. امي ست محترمة جدا و متدينة جدا فوق الوصف ( او كانت بقي) يعني مفيش تعامل مع رجالة خالص و لبسا برا البيت كلو واسع و عبايات واسعة و مفيش بناطيل بقي وكدا المهم يعني كانت محترمة فوق العادي حتي جوا البيت لبس واسع دايما و كانت ست بتحب الخير دايما و بتبعد خالص عن المشاكل بالرغم اني ابويا ديما كان بيعمل مشاكل معاها بس هي مش بتستحيب لية. تبدأ بقي القصة وانا 12 سنة كدا لما اني قررت توديني اتمرن سباحة كان في أكاديمية عالية اوووي و نضيفة جدااا و طبعا الناس الهناك كلهم نضاف بقي و اوبن جدا المهم يعدي الوقت و امي تتصاحب علي أمهات زمايلي في التمرين. ستات أوبن جدا بقي و ناس جايين من كومباوندات. واحدة واحدة امي اتصحبت عليهم جدا و تخرج معاهم و دا طبعا أدي الي انهم عرفو أسرار البيت و علاقتها بأبويا. هما بقي ناس براحتهم جدا و ناس مرتاحين مديا فمش هيتنازلو عن حققهم كستات حتي لو دا ادي للطلاق عادي يعني. و من هنا بقي تبدأ نقطة التحول لأمي. صحبها بدأوا يفتحوا عينها علي حجات كتير و ان البيحصل معاها دا مش صح و مينفعش تسكت علية. نوصل بقي لما تميت 14 سنة يعني بعد سنتين بظبط من دخولي التمرين الهو كان سبب في تغير امي. امي بدأت متسكتش لأبويا خالص و بدأت هي التعمل مشاكل و انا فاكر مرا ابويا كان في الشغل و راجع فامي بتتزوقلو بقي و حطت فل ميكب و قميص نوم احمر دا شفاف و تحتو لانجري و فتلة حمر برضو و هي اصلا بيضة جدا فكانت زي القمر يعني. لو حجر كانت نايم جمبها كان نطق. المهم ابويا رجع و دخل الاوضة طبعا لقي امي نايمة مستنيا. قام ابويا اتعامل عادي جدا ولا كأن في اي حاجة و غير هدومو و نام. طبعا امي اتجننت بقي و قعدت تزعق و وتصوت لدرجة ان طنط عليأ جرتنا نزلت و قعدت تخبط و انا طبعا عيل صغير مش فاهم ففتحت الباب و هي دخلت بقي لقت منظر امي بقميص النوم و هي بتتخانق مع ابويا. المهم عشان مطولش عليكوا يعني الحوار خلص في الاخر. بس دا كان موقف من ضمن المواقف يعني. طبعا بعد خناق كتير و مشاكل اكتر امي و ابويا اطلقو في الاخر. و دا بقي بداية الجزء الثاني من القصة.
دي اول قصة ليا يا جماعة. ياريت بقي تقولو رأيكم و قولولي لو عايزين اكمل و انزل بالجزء التاني❤
امي وطريق التغير 2
للتذكير بس دي اول قصة ليا و هي قصة من وحي خيالي
الجزء الثاني:
امي و ابويا أطلقوا خلاص. و الموضوع كان سهل جدا لابويا و حتي متكلمش مع امي انو يشفني زي متقول كدا مصدق انهم انفصلوا. بعدها رحت انا و امي شقة جدي (الهو ابوها طبعا) شقة فاضية لأنهم متوفيين من زمان جدا. طبعا قعدنا كزا يوم نظبط في الشقة و نوضبها شوية. بعد التوضيب بقي و التظبيطات بدأت كل حاجة تتغير. صحاب امي العرفتهم من التمرين بتاعي كانو شبه كل يوم عندنا. بيجيو يسهرو لحد الفجر بس في الأول كانت سهرات عادية يعني يبتفرجو علي افلام يشغلو اغاني يتكلمو كدا يعني. في الفترة دي بقي ظهر راجل اسمو يوسف و اسم شهرتة كان جيمي. راجل هو أصغر من امي بسنتين يعني سعتها كان 39 سنة. راجل طويل و اصلع عندو دقن خفيفة كدا و رياضي و كان بيشتغل في السياحة. في يوم كنت قاعد عادي سمعت الجرس رن و امي كانت في المطبخ فأنا رحت افتح و لقيت عمو جيمي قدام الباب.
عمو جيمي:أنت عمر صح
انا: اه مين حضرتك
عمو جيمي:هقلك بس ماما فين الاول
انا:ثانية واحدة هخش اناديها
دخلت لماما المطبخ و هي كان عندها عبايات بيت كدا قديمة عملاها لشغل البيت كانت ديقة شوية و مجسمة عليها طبعا و قصير كانت تحت الركبة بحتة بسيطة المهم قلتلي مين برا قلتلها معرفش راجل طويل كدا و بيسأل عليكي قلتلي طيب انا هطلعلو طبعا انا قلت بقي لسا هتخش تجيب إسدال ولا حاجة عدلة تلبسها يعني( زي مقلتلكوا الجزء الاول انها كانت بحترمة وكدا) فأنا طلعت قلتلو ثانية واحدة و هتطلع لحضرتك. بعد كدا ببص لقيت امي مغيرتش حاجة هي لبست طرحة بس كدا لفاها علي شعرها وخلاص طبعا انا شفت المنظر استغربت جدا وخصوصا انا سعتها كنت لسا بقي في سن البلوغ و كدا معرفش حاجة يعني بس حسيت باحساس اول مرا احسو في حياتي لما شفت امي واقفة مع راجل غريب باللبس دا لأول مرا و كمان بتسلم علية بإديها و هو واخد جسمها من فوق لتحت مش سيبها بعينو
عمو جيمي: ياااه ازيك يا شيرين عاملة اية
ماما: كويسة بخير انت عامل اية يا جيمي ليك واحشة
عمو جيمي: وانت واحشاني او برضو بقلنا كتير جدا مشفناش بعض دا حتي عمر كبر اهو و بقي راجل
ماما:اه عموري حبيبي نسيت اقلك دا مين دا عمو جيمي صحبي من زمان جدا ساكن في الشقة القوقينا علي طول كنا بنلعب زمان مع بعض كتير جدا و حتي سعات كنا بنام جمب بعض(و هي بتبصلو بصة شرمطة)
عمو جيمي:ياه انت لسا فاكرة الايام دي يا شرشر دا كان من زمان اوي
ماما:هي دي ايام تتنسي برضو يا جيمي
طبعا انا واقف مش مصدق المنظر القدامي ولا الكلام البيتقال. بقي دي ماما الست المحترمة الكانت بتتكسف تلبس قدامي حاجة مفتوحة شوية. المهم حكو لبعض بقي عن حياتهم و اية الحصل معاهم و في الاخر قلها انو موجود في اي وقت و الكلام دا. تعدي الايام و كنت بسمع ماما بتكلمو في التليفون كتير بليل حتي و صحبها موجودين.
بعد اسبوعين من انفصال ماما و ابويا. صحاب ماما قعدو يلعبو في دماغها ان هي تروح تشتغل بقي و تشوف حيتها هي كانت رافضة عشان كانت شايفة ان ابويا بيدها المكفينا وخلاص. هما بقي قعدو يقللها لا لازم تشتغلي و يبقي معاكي فلوس عشان متحتجيش لحد و ابقي حرة. امي اقتنعت في الاخر طبعا و قررت أن هي تشتغل بس المشكلة ان شهدتها عادية جدا خريجة تجارة فمكنش قدمها انها يا تشتغل في كول سنتر او سكرتيرة. المهم بعد كام يوم واحدة صحبتها قلتلها ان هي جبتلها شغل في شركة كسيكرتيرة والشركة محترمة جدا و مرتبها كويس فامي قلتلها ماشي نروح. الشركة كلموها قلتلهم هتيجي يوم كزا الساعة كزا. المعاد كام بعديها بيومين امي فرحت جدا طبعا و كلمت صحبتها علي طول عشان تقلها. صحبتها قلتلها خلاص اعدي عليكي بقي عشان تجيبي لبس للمقابلة قلتلها لية منا عتدي هدوم كويسة قلتلها لا الشغل لازم يبقي لية هدوم معينة امي قلتلها ماشي.
يوم المقابل بقي امي صحتني الصبح عشان كانت عايزاني اروح معاها هي طبعا غلبانه و مش فهمة حاجة. المهم قمت و لبس حاجة كويسة كدا و لقيت امي دخلة عليا الأوضة بتقلي بص كدا وقلي رايك اية في اللبس. طبعا انا استغربت جدا. كانت لبسة بنطلون اسود ديق جدا لدرجة ان حز الأندر بتعها كان باين و من فوق قميص ديق و مجسم عليها و علية زي جكت بدلة كدا قصير و طرحة. قلتلها بس دا ديق شوية يا ماما ولا اية. قلتلي لا ماهو طنطك مي قلتلي هو لبس الشغل دا كلو كدا فأنا سكت وقلتها حلوة جدا عليكي. نزلنا و طنط مي كانت هتعدي عيلنا عشان توصلنا.
وصلنا الشركة. مكان حلوة جدا في منطقة راقية جدا و الناس هناك كان شكلهم نظيف. دخلنا الريسبشن و امي قلتلهم ان عندها مقابلة شغل. واحدة مشيت معانا و طلعنا لآخر دور خالص في الشركة. هو الدور كلو عبارة عن مكتب السكرتيرة و مكتب المدير وخلاص مفيش اي حاجة تانية. دخلنا قعدنا لحد و البنت الكانت معانا دخلت لمكتب المدير عشان تعرفو يعني. طلعت و قلتلنا ان ماما بس هي الهتخش جوا و احنا هنستناها برا. استنينا ربع ساعة كدا بعدها البنت قالت لما تخش. ماما دخلت قعدت عشر دقايق بظبط وقت قليل جدا وطلعت وشها كلو فرحة و مبسوطة جدا بتقلنا ان هي اتقبلت و هتاخد رقم اكتر من القللها علية في الأول و كمان الشغل اربع سعات بس في الوقت المدير بيكون في الشركة. روحنا بقي و طنط مي قالت لأمي احنا لازم نحتفل بقي بالمناسبة دي ماما قلتلها ماشي هستناكوا بليل. صحاب ماما جم بليل بس المرادي بقي انا حاسس ان في حاجة غلط دخلين باكياس سودة كدا. المهم انا قلت عادي يعني تلاقي اكل ولا حاجة. وانا في العادي يعني لما صحاب ماما بييجو انا بخش الاوضة بتاعتي العب انام كدا يعني. المهم كنت نايم فاجة صحيت علي الساعة تلاتة الفجر دا صوت عالي جدا جاي من أوضة امي فقمت بسرعه اروح اشوف في اية. بفتح الباب لقيت منظر او مرا اشوفو في حياااتي. امي و صحبها كلهم قالعين ملط و عاملين ريقصو و يبوسو في بعض طبعا سعتها انا مكنتش فاهم اي حاجة خالص ولا هما بيعملو اية بس هما كانو سكرانيين خالص و الخمرة في كل مكان في الأوضة. المهم انا جالي صوت من جوا كدا بيقلي هات تليفونك بسرعة و صور. و فعلا طلعت التليفون و صورت كل حاجة و هما طبعا مش واخدين بالهم باي حاجة. قعد اصور و في نفس الوقت زبي كان واقف و كان هينفجر حرفيا سعتها مكنتش اعرف حاجة بقي عن ضرب العشرة. بعد مخلصت و هما بدأو يهدو شوية و ينامو دخلت نمت و احتلمت سعتها و نزلت كتير جدااا.
كدا يكون الحزء الثاني خلص. قلولي رايك و لو عايزين اكمل❤
القصة:
مبدأيا انا اعرفكوا علي نفسي اسمي عمر و ديلوقتي عندي 20 و حاليا عايش مع امي شيرين 47 سنة.
القصة بتبدأ لما كنت 16 سنة يعني من ست سنين. ابويا راجل عادي جدا شغال موظف و سعتها كان وصل لمرتب حلو يعني مش كتير بس حلو.
و امي ست بيت عادي و اه نسيت اقول اني واحيد و دا لان ابويا كان حرفيا للشغل بس مفيش اهل ولا حاجة و دا طبعا اثر ب مع الوقت علي علاقته بماما. امي في الأول كانت مهتمية بيا جدا و مدلاعني اوي عشان الواحيد بقي و كدا و ابويا طبعا مكنش بيسأل فينا اصلا. لغاية هنا و امي بتتعامل عادي و بتمشي الدنيا. تعالو قبل منكمل بس الاول اكلمكوا عن ماما شوية. امي ست محترمة جدا و متدينة جدا فوق الوصف ( او كانت بقي) يعني مفيش تعامل مع رجالة خالص و لبسا برا البيت كلو واسع و عبايات واسعة و مفيش بناطيل بقي وكدا المهم يعني كانت محترمة فوق العادي حتي جوا البيت لبس واسع دايما و كانت ست بتحب الخير دايما و بتبعد خالص عن المشاكل بالرغم اني ابويا ديما كان بيعمل مشاكل معاها بس هي مش بتستحيب لية. تبدأ بقي القصة وانا 12 سنة كدا لما اني قررت توديني اتمرن سباحة كان في أكاديمية عالية اوووي و نضيفة جدااا و طبعا الناس الهناك كلهم نضاف بقي و اوبن جدا المهم يعدي الوقت و امي تتصاحب علي أمهات زمايلي في التمرين. ستات أوبن جدا بقي و ناس جايين من كومباوندات. واحدة واحدة امي اتصحبت عليهم جدا و تخرج معاهم و دا طبعا أدي الي انهم عرفو أسرار البيت و علاقتها بأبويا. هما بقي ناس براحتهم جدا و ناس مرتاحين مديا فمش هيتنازلو عن حققهم كستات حتي لو دا ادي للطلاق عادي يعني. و من هنا بقي تبدأ نقطة التحول لأمي. صحبها بدأوا يفتحوا عينها علي حجات كتير و ان البيحصل معاها دا مش صح و مينفعش تسكت علية. نوصل بقي لما تميت 14 سنة يعني بعد سنتين بظبط من دخولي التمرين الهو كان سبب في تغير امي. امي بدأت متسكتش لأبويا خالص و بدأت هي التعمل مشاكل و انا فاكر مرا ابويا كان في الشغل و راجع فامي بتتزوقلو بقي و حطت فل ميكب و قميص نوم احمر دا شفاف و تحتو لانجري و فتلة حمر برضو و هي اصلا بيضة جدا فكانت زي القمر يعني. لو حجر كانت نايم جمبها كان نطق. المهم ابويا رجع و دخل الاوضة طبعا لقي امي نايمة مستنيا. قام ابويا اتعامل عادي جدا ولا كأن في اي حاجة و غير هدومو و نام. طبعا امي اتجننت بقي و قعدت تزعق و وتصوت لدرجة ان طنط عليأ جرتنا نزلت و قعدت تخبط و انا طبعا عيل صغير مش فاهم ففتحت الباب و هي دخلت بقي لقت منظر امي بقميص النوم و هي بتتخانق مع ابويا. المهم عشان مطولش عليكوا يعني الحوار خلص في الاخر. بس دا كان موقف من ضمن المواقف يعني. طبعا بعد خناق كتير و مشاكل اكتر امي و ابويا اطلقو في الاخر. و دا بقي بداية الجزء الثاني من القصة.
دي اول قصة ليا يا جماعة. ياريت بقي تقولو رأيكم و قولولي لو عايزين اكمل و انزل بالجزء التاني❤
امي وطريق التغير 2
للتذكير بس دي اول قصة ليا و هي قصة من وحي خيالي
الجزء الثاني:
امي و ابويا أطلقوا خلاص. و الموضوع كان سهل جدا لابويا و حتي متكلمش مع امي انو يشفني زي متقول كدا مصدق انهم انفصلوا. بعدها رحت انا و امي شقة جدي (الهو ابوها طبعا) شقة فاضية لأنهم متوفيين من زمان جدا. طبعا قعدنا كزا يوم نظبط في الشقة و نوضبها شوية. بعد التوضيب بقي و التظبيطات بدأت كل حاجة تتغير. صحاب امي العرفتهم من التمرين بتاعي كانو شبه كل يوم عندنا. بيجيو يسهرو لحد الفجر بس في الأول كانت سهرات عادية يعني يبتفرجو علي افلام يشغلو اغاني يتكلمو كدا يعني. في الفترة دي بقي ظهر راجل اسمو يوسف و اسم شهرتة كان جيمي. راجل هو أصغر من امي بسنتين يعني سعتها كان 39 سنة. راجل طويل و اصلع عندو دقن خفيفة كدا و رياضي و كان بيشتغل في السياحة. في يوم كنت قاعد عادي سمعت الجرس رن و امي كانت في المطبخ فأنا رحت افتح و لقيت عمو جيمي قدام الباب.
عمو جيمي:أنت عمر صح
انا: اه مين حضرتك
عمو جيمي:هقلك بس ماما فين الاول
انا:ثانية واحدة هخش اناديها
دخلت لماما المطبخ و هي كان عندها عبايات بيت كدا قديمة عملاها لشغل البيت كانت ديقة شوية و مجسمة عليها طبعا و قصير كانت تحت الركبة بحتة بسيطة المهم قلتلي مين برا قلتلها معرفش راجل طويل كدا و بيسأل عليكي قلتلي طيب انا هطلعلو طبعا انا قلت بقي لسا هتخش تجيب إسدال ولا حاجة عدلة تلبسها يعني( زي مقلتلكوا الجزء الاول انها كانت بحترمة وكدا) فأنا طلعت قلتلو ثانية واحدة و هتطلع لحضرتك. بعد كدا ببص لقيت امي مغيرتش حاجة هي لبست طرحة بس كدا لفاها علي شعرها وخلاص طبعا انا شفت المنظر استغربت جدا وخصوصا انا سعتها كنت لسا بقي في سن البلوغ و كدا معرفش حاجة يعني بس حسيت باحساس اول مرا احسو في حياتي لما شفت امي واقفة مع راجل غريب باللبس دا لأول مرا و كمان بتسلم علية بإديها و هو واخد جسمها من فوق لتحت مش سيبها بعينو
عمو جيمي: ياااه ازيك يا شيرين عاملة اية
ماما: كويسة بخير انت عامل اية يا جيمي ليك واحشة
عمو جيمي: وانت واحشاني او برضو بقلنا كتير جدا مشفناش بعض دا حتي عمر كبر اهو و بقي راجل
ماما:اه عموري حبيبي نسيت اقلك دا مين دا عمو جيمي صحبي من زمان جدا ساكن في الشقة القوقينا علي طول كنا بنلعب زمان مع بعض كتير جدا و حتي سعات كنا بنام جمب بعض(و هي بتبصلو بصة شرمطة)
عمو جيمي:ياه انت لسا فاكرة الايام دي يا شرشر دا كان من زمان اوي
ماما:هي دي ايام تتنسي برضو يا جيمي
طبعا انا واقف مش مصدق المنظر القدامي ولا الكلام البيتقال. بقي دي ماما الست المحترمة الكانت بتتكسف تلبس قدامي حاجة مفتوحة شوية. المهم حكو لبعض بقي عن حياتهم و اية الحصل معاهم و في الاخر قلها انو موجود في اي وقت و الكلام دا. تعدي الايام و كنت بسمع ماما بتكلمو في التليفون كتير بليل حتي و صحبها موجودين.
بعد اسبوعين من انفصال ماما و ابويا. صحاب ماما قعدو يلعبو في دماغها ان هي تروح تشتغل بقي و تشوف حيتها هي كانت رافضة عشان كانت شايفة ان ابويا بيدها المكفينا وخلاص. هما بقي قعدو يقللها لا لازم تشتغلي و يبقي معاكي فلوس عشان متحتجيش لحد و ابقي حرة. امي اقتنعت في الاخر طبعا و قررت أن هي تشتغل بس المشكلة ان شهدتها عادية جدا خريجة تجارة فمكنش قدمها انها يا تشتغل في كول سنتر او سكرتيرة. المهم بعد كام يوم واحدة صحبتها قلتلها ان هي جبتلها شغل في شركة كسيكرتيرة والشركة محترمة جدا و مرتبها كويس فامي قلتلها ماشي نروح. الشركة كلموها قلتلهم هتيجي يوم كزا الساعة كزا. المعاد كام بعديها بيومين امي فرحت جدا طبعا و كلمت صحبتها علي طول عشان تقلها. صحبتها قلتلها خلاص اعدي عليكي بقي عشان تجيبي لبس للمقابلة قلتلها لية منا عتدي هدوم كويسة قلتلها لا الشغل لازم يبقي لية هدوم معينة امي قلتلها ماشي.
يوم المقابل بقي امي صحتني الصبح عشان كانت عايزاني اروح معاها هي طبعا غلبانه و مش فهمة حاجة. المهم قمت و لبس حاجة كويسة كدا و لقيت امي دخلة عليا الأوضة بتقلي بص كدا وقلي رايك اية في اللبس. طبعا انا استغربت جدا. كانت لبسة بنطلون اسود ديق جدا لدرجة ان حز الأندر بتعها كان باين و من فوق قميص ديق و مجسم عليها و علية زي جكت بدلة كدا قصير و طرحة. قلتلها بس دا ديق شوية يا ماما ولا اية. قلتلي لا ماهو طنطك مي قلتلي هو لبس الشغل دا كلو كدا فأنا سكت وقلتها حلوة جدا عليكي. نزلنا و طنط مي كانت هتعدي عيلنا عشان توصلنا.
وصلنا الشركة. مكان حلوة جدا في منطقة راقية جدا و الناس هناك كان شكلهم نظيف. دخلنا الريسبشن و امي قلتلهم ان عندها مقابلة شغل. واحدة مشيت معانا و طلعنا لآخر دور خالص في الشركة. هو الدور كلو عبارة عن مكتب السكرتيرة و مكتب المدير وخلاص مفيش اي حاجة تانية. دخلنا قعدنا لحد و البنت الكانت معانا دخلت لمكتب المدير عشان تعرفو يعني. طلعت و قلتلنا ان ماما بس هي الهتخش جوا و احنا هنستناها برا. استنينا ربع ساعة كدا بعدها البنت قالت لما تخش. ماما دخلت قعدت عشر دقايق بظبط وقت قليل جدا وطلعت وشها كلو فرحة و مبسوطة جدا بتقلنا ان هي اتقبلت و هتاخد رقم اكتر من القللها علية في الأول و كمان الشغل اربع سعات بس في الوقت المدير بيكون في الشركة. روحنا بقي و طنط مي قالت لأمي احنا لازم نحتفل بقي بالمناسبة دي ماما قلتلها ماشي هستناكوا بليل. صحاب ماما جم بليل بس المرادي بقي انا حاسس ان في حاجة غلط دخلين باكياس سودة كدا. المهم انا قلت عادي يعني تلاقي اكل ولا حاجة. وانا في العادي يعني لما صحاب ماما بييجو انا بخش الاوضة بتاعتي العب انام كدا يعني. المهم كنت نايم فاجة صحيت علي الساعة تلاتة الفجر دا صوت عالي جدا جاي من أوضة امي فقمت بسرعه اروح اشوف في اية. بفتح الباب لقيت منظر او مرا اشوفو في حياااتي. امي و صحبها كلهم قالعين ملط و عاملين ريقصو و يبوسو في بعض طبعا سعتها انا مكنتش فاهم اي حاجة خالص ولا هما بيعملو اية بس هما كانو سكرانيين خالص و الخمرة في كل مكان في الأوضة. المهم انا جالي صوت من جوا كدا بيقلي هات تليفونك بسرعة و صور. و فعلا طلعت التليفون و صورت كل حاجة و هما طبعا مش واخدين بالهم باي حاجة. قعد اصور و في نفس الوقت زبي كان واقف و كان هينفجر حرفيا سعتها مكنتش اعرف حاجة بقي عن ضرب العشرة. بعد مخلصت و هما بدأو يهدو شوية و ينامو دخلت نمت و احتلمت سعتها و نزلت كتير جدااا.
كدا يكون الحزء الثاني خلص. قلولي رايك و لو عايزين اكمل❤