كان لى جارتي داليا 45 سنة انسانة راقية جدا جسمها تحفة زى جسم هياتم الممثلة بالظبط. تعمل في مركز مرموق وهى شخصية جادة جدا تتكلم في حدود وتضحك في حدود.من ساعة ما عرفتها اتمنيت انى امارس معاها الجنس بس عمرى ما تخيلت ان دة ممكن يحصل غير في الخيال فقط. وفى يوم كانت راجعة من الشغل وكنت انا نازل من البيت قابلتها على السلم وسلمت عليها وانا نازل فوقفتنى وقالتلى انها عايزة تنزل حاجات من على النت عشان انا عندى (wifi) وهى تستعمل النت عن طريق التليفون العادى والحاجات دى مش عارفة تنزلها من عندها لان النت بيفصل كل شوية فرديت عليها وقلتلها تحت امرك اى وقت تحبى. وكنت وحدى في البيت عشان زوجتي مش موجودة، عند اهلها في محافظة تانية. المهم قلتلها امتى تحبى وانا اسيبلك المفتاح وتستعملى النت لغاية ما ارجع. قالتلى هشوف واقولك ومشعرتش انها ناوية على اى حاجة. رجعت الساعة 10 بالليل ومجرد اني دخلت الشقة لقيتها بترن على البيت وبتقولى معلش اصلى راحت عليا نومة ولازم تجيب الحاجة دى ضرورى فقلتلها تحت امرك انا هنزل وانتى تعالى نزليها قالت لا لية تنزل انا واثقة فيك وبعدين انا مش هاخد وقت انا اسفة. فخبطت ولقيتها لابسة روب مش مبين اى حاجة ودخلت وعملتلها شاى وقعدت تستعمل النت وكنت محرج مش عارف لية فقالتلى أنت مالك قلقان لية كد أنت باين عليك خام اوى. استغربت من الكلمة ورديت عليها قلتلها خام اية؟ انا بشتغل في السياحة من زمان ولى تجارب كتير بس انتى انسانة بحترمها جدا واعزها ولازم اكون كدة مش اكتر قالتلى يا شيخ انا كنت فاكراك لخمة ومالكش في الستات خالص. على كدة انا اخاف منك بعد كدة. قلتلها انا عايز اقولك حاجة بس متفهمنيش غلط … قالتلى قول هفهم صح. قلتلها انا…. وقبل ما اكمل قاطعتنى وقالتلى …. عارفة انك معجب بيا من زمان وكنت بلاحظ دة عليك مانا ست ومش صغيرة برضو. قلتلها فعلا وانا في ذهول وكأن في باب اتفتح وانا على بعد خطوة بس مش عارف هدخل والا لا؟ لقيتها بتقولى …وعشان اقصر عليك المشوار انا كمان معجبة بيك مووووت بس انا بخاف عشان وضعى الاجتماعى، بس انا شايفة ومتأكدة انك انسان محترم ومش همجى. فما كان منى الا انى ثبت عنيا في عنيها وشعرت وكأنى شاب مراهق جواه احاسيس كتير مش مفهومة! لقيت عنيها كلها احساس ومشاعر لقيت نفسى ماسك ايديها وبابوسها بكل رقة ونعومة ونزلت هي على ركبتها بين رحلى وانا قاعد ولمست شعرها قعدت امشى ايدى عليه بهدوء رغم انى كنت هموت واكتشف كل ما فيها بس انا من النوع اللى بحب احسس الست انها ملكة تستحق التقدير. وابتديت ابوسها في شفايفها بكل احساس ونعومة لحد ماهجت مووووت فقامت وقفت وقالتلى انا هوريك اللى تتمناه واللى اتمناه رجالة كتير وماطالوهوش ففتحت الروب ولقيت تحته اجمل قميص نوم اسود قصير تحت كسها ووراك ملفوفة ومليانة وبيضا جدا جدا، وبزاز كبيرة اوى مليانة وخارجة من القميص. قمت حضنتها بقوة وقلتلها انتى عمرك ما هتندمى انى شوفت واخدت كل الجمال دة واخدتها من ايديها ودخلت على السرير وقلتلها نامى ووطيت وبدأت ابوس وامص صوابع رجليها اللى اكتر حاجة بحبها في الست، وفضلت طالع بلسانى على جسمها وجوايا اصرار انى الحس وادذوق كل حتة فيها لغاية ما وصلت لكسها وشفته ولم المسه لكن قعدت الحس حواليه وفجأة لقيت انسانة مختلفة خالص في قمة الهيحان ومسكت شعرى وتدوس على راسى عشان الحسه هو وانا عايزها تهيج زيادة، فقالتلى انا خلاص مش قادرة انا عمرى ماهجت كدة واطلقت صرخة قوية وهى بتقول نكنى نكنى انا كسى مولع نار نكنى وانا هبقى خدامتك في الجنس بتاعتك متناكتك وحدك والجنس معك، عبدتك وخدامتك. يالا نيييييييييييك. كل دة وما كنتش قلعت وكنت لابس قميص وبنطلون. لقيتها قامت حاولت تفك القميص ومستحملتش فشقته اتنين وفتحت البنطلون ومسكت زبرى وقعدت تمص كأنها جعانة وتشفط فيه وتلحس زى الشراميط وتقولى اية الزوبر ابن المتناكة دة؟ دة أنت مجرم. فطلبت منها توطى وطيزها ليا ووطيت انا وشفت اجمل وانعم واحلى طيز بيضا اوى اوى فتحت طيزها بايدى ولقيت فتحة صغيرة جدا وحمرا اوى وواضح جدا انها عمرها ما اتناكت فيها وقعدت الحس فيها لغاية ما تعبت وكسها كان مليان وبارز موت بين وراكها والبظر كله بره شفايف كسها وقعدت الحس فيهم لاكتر من 15 دقيقة رحت مدخل زوبرى في كسها وكان ضيق جدا وسخن اوى وغرقان عسل من كسها وفضلت انيك وهى تصرخ وتقولى اضربنى على طيزى اضرب وبقيت اضرب وكل ماتهيج تخلينى اضرب اكتر لحد ما صوابعى علمت على طيزها. وجاء دور طيزها فحاولت ادخل بعد ما لعبت بصباعى منفعش فجبت جل خاص بكدة وحطيت على طيزها وزوبرى ودخلته وكانت اول مرة تتناك في طيزها وبقت تتوجع وتهيج وبقيت اضرب فيها واقولها اتناكى يا شرموطة يا لبوة وكل ما اشتم واضرب تهيج زيادة وتدورت وبقيت انيكها ووشها ليا وهى تتناك وتقطع بزازها وحلمتها الوردى زى كسها ونمت على ضهرى وقعدت عليه وتطلع وتنزل وانا اعصر بزازها واضربهم اوى. ونزلتهم اليوم دة 4 مرات خلال 3 ساعات وهى خدت لبنى في طيزها وكسها وبقها وعلى بزازها وكانت تعشق كل نقطة في لبنى. ومن ساعتها وانامنتش شايف غيرها ولا بشبع منها وعملنا حاجات كتير جدا مجنونة. ولو جت فرصة ابقى احكى عليها ليكم. بس فعلا انا بعشق الست دى لكن الظروف فرقتنا بس ما زلنا بنكلم بعض في التليفون عدة دقائق كل فترة لانها سافرت للخارج مع زوجها و بنتها..