* معلش بس قبل ما بدء القصة ، القصة دي من دماغي وتأليف ليس اكثر ولا اقل و اي اسماء مشابه او احداث مشابه انا غير مسئولة عنها وغير مقصودة ودي مجرد صدفه ليس الا والقصة لا تمت للواقع بصلة * طول القصة انا هتكلم بلسان البطلة *
ملحوظة :
كل الاحداث الجنسية لـ بنت فوق 16
* الجزء الأول *
ازيك ؟ عامل اي ؟
احب اعرفك عليا قبل ما احكي قصتي انا حنين ومش هقولكم علي سني معلش علشان انتوا عارفين احنا كبنات مخنا صغير سيكا ومش بنحب حد يعرف عمرنا بس متقلقش انا صغيرة في السن نقدر نقول اني عشرينية
حلوة جسمي متناسق طولي حلو امكانياتي عالية زي ما بيقولوا بشرتي بيضة كيرفي وكيرفي اوي كمان تقدر تقول عليا وتكا
في بنات كتير نفسهم في جسم زي جسمي لأنهم شايفين انهم كده هيكونوا مثاليين والكل هيحبهم بس الحقيقه انا مشكلتي كلها كانت بسبب جسمي
مش عايزة اطول عليك اكتر من كده اظن انك رسمت صورة ليا فدماغك خلاص تعالي بقا احكيلك قصتي من وانا صغيرة خالص من كذا سنه
زمان وانا صغيرة كنت عايشة مع بابا وماما زي اي اسرة عادية بابا وماما كانوا طيبين اوي وبيحبوني اوي احلي حاجه فينا اننا اسرة خفيفة كدا معنديش اخوات ودي فحد ذاتها مصلحة ليا اصل لما الاب والام بيكون عندهم ابن واحد بس الحب كله هيكون رايحله هو محدش هيشاركني فحبهم ابدا بس اوقات كنت بغير من حبهم لبعض وبغير من بابا لما يحضن ماما وبغير من ماما لما تبوس بابا بس معلش برضو بيحبوني انا اكتر
مكدبش عليك بس وانا صغيرة كنت متدلعه كنت ملكة بقول لبابا عايزة اللعبة دي كان اول ما الليل يجي وبابا يرجع الاقي اللعبة ، اقول لماما انا عايزة حاجه حلوة فتجبلي اكياس حاجات حلوة كتير حياتنا كانت جميلة اوي يجدع لدرجة اني كنت بحسد نفسي علي كده
حتي زمايلي في المدرسة كانوا بيغروا مني وشايفني ان انا بنت ابوها وامها المتدلعه بس طظ فيهم انا فرحانه بحياتي كده
بس الحياة مش دايما حلوة
في يوم اظن انه كان يوم مهم يعني ماما كانت صاحية بدري وبتروق البيت وبابا نزل وجاب اكياس كتير كده فتقريبا في حد جاي يزورنا
وفعلا يا جدع ع الساعه تلاته العصر كده جرس بابنا رن وبابا فتح
اول ما بابا فتح انا لقيت راجل كده واقف اول ما بابا شافه راح اخده بالحضن وبوس وحمدلله ع السلامة ليك وحشة اي الغيبة دي
بابا كان بيتكلم انه يعرف الراجل ده اوي بس الراجل ده عمري ما شوفته خالص فمسكت ايد ماما لانه بالنسبالي غريب فلقيت الراجل ده بيقرب من ماما وبيسلم عليها وبابا بيقولي حنين سلمي علي عمك فتحي
عمي فتحي : هي دي بقا بنتك العسل كبرت بقت عروسة
بابا :هي يا سيدي حنين بنت اخوك .. معلش بقا اصلها اول مرة تشوفك
ماما : سلمي علي عمو يا حبيبتي
انا : ازيك يا عمو
بس يا جدع ملحقتش اخلص كلامي ولقيته شايلني وواخدني فحضنه وعمال يبوس فيا ويقولي اي العسل دي **** يخلهالكم حرفيا عضمي اتكسر من حضنه
وبعد ما سابني بابا خده ع الانتريه واخد شنطته معاه وانا ماما خدتني ع المطبخ علشان نعمل الاكل وهناك طبعا سألت هو مين الراجل الرخم ده وماما عرغتني انه عمي اخو بابا و كان مسافر ولسه جاي وهيقعد معانا شوية
بصراحة انا كنت خايفه علشان انا متعودة ان البيت مفهوش حد غيرنا ومحدش بيجي يقعد عندنا مفيش بس غير تيتا ام ماما اوقات بتيجي تبات يومين ودي انسانه عسل وانا بحبها اوي وهي طيبة اوي فوجود شخص معرفوش معانا في البيت كان مضايقني الصراحة
المهم يعني خلصنا الاكل وطلعنا بيه وفرشناه ع السفرة وظبطنا الكلام وقعدنا ناكل والدنيا تمام وبابا وعمي قاعدين يهزروا وماما بتكتفي بالابتسامة وانا قاعدة خايفة من الغريب القاعد معانا ع السفرةوخلصنا اكل ولمناه
وبابا قعد قدام التلفزيون وعمي دخل يغير هدومه وماما خدتني وفضلت قعده معايا في الاوضة لحد الليل ما ليل
ولما طلعنا لقينا ان عمي وبابا عمالين يضحكوا اوي واحنا قعدنا معاهم بس انا قعدت جمب ماما وقاعدة ساكتة وبشرب عصير البرتقان بتاعي والدنيا فل
ولما خلصت عمي راح منادي عليا وانا روحتله وطبعا زي اي حد كبير بيفضل يغتت علينا وانتي اسمك اي يا حنين وبابا عمال يضحك وعمال يبوخ وحاجة زفت
المهم انا لقيته شالني وقعدني علي حجره انا كان بالنسبالي عادي ما انا بقعد علي حجر ماما وعلي حجر بابا
بس ده مكانش عادي يجدع لأن انا كنت حاسة اني مش مرتاحة في القعدة في حاجه مضايقاني في القعدة جامد قاعدة عليها ومضايقاني مخلياني مش مرتاحه
بس ماما من حبها فيا وخوفها عليا كان مفهماني الموضوع ده ومعرفاني ان غلط اقعد علي رجل حد غريب وفهمتني لي كمان فانا حااولت اقوم من علي حجره بس اي دا يجدع ده مكتفني علشان مقومش ماسكني جامد وانا بحاول اتحرك علشان اقوم بس التحتيا عماله تنشف وتبقا اقوي وتبقا اشد اكتر
مفيش حل اني اقوم فناديت علي ماما وقولتلها بصوت عالي مامااا انا عايزة اخش الحمام بابا وماما استغربوا لأنهم عارفين اني بخش الحمام لوحدي عادي بس ماما شالتني من علي رجل عمي واخدتني الحمام فلما روحنا سألتني انتي من امتي بتخلي حد يدخلك الحمام كان نفسي اقولها الحصل بس انا خايفه يا جدع معلش انا برضو صغيرة وخايفه من عمي فازاي احكيلها حاجه زي كده
فلما خلصت مرضتش اطلع بره تاني وقولت لماما اني عايزه العب وعايزاها تلعب معايا وفضلنا كده لحد وقت النوم
وقت النوم جيه يا جدع فلازم اطلع من الاوضة علشان اروح الحمام علشان انام يعني لازم اقابل عمي
بعد ما طلعت من الحمام ابويا قال لعمي انه هينام فأوضتي و انا هنام مع بابا وماما وعمي رفض وقاله لأ طبعا ميصحش وبابا فضل يصر عليه ويقوله لا مينفعش احنا هناخد حنين وانت هتنام فاوضتها وعمي يقوله ابدا و**** انا مش جاي ابوظلكم حياتكم ونومتكم واصر علي بابا انه الدنيا تفضل زي ما هي انا في اوضتي وبابا وماما في اوضتخم و هو هينام علي الكنبة في الصالون وحلف علي بابا وانهي الكلام معاه علي كده يا جدع
بابا وماما دخلوا اوضتهم وانا دخلت اوضتي وعمي دخل الصالون وطفي النور وطفينا انوار الشقه والدنيا تمام
لما جيت انام بقا حسيت بقلق كده ومش جايلي نوم بصراحة كده كنت بفكر في الحصل وكنت مستغربة هل عمي ميقصودش الحصل ولا انا كان بيتهيألي طيب لو يقصد انا المفروض اعمل اي اي طيب لو ميقصدش مرضيش اقوم لي من علي رجله فضلت افكر كده يا جدع فترة لحد ما الشكوك الجوايا اتأكدت
باب اوضتي اتفتح وفي حد بيدخل عليا انا فكرتها ماما جاية تطمن عليا عادي فعملت نفسي نايمة بس فاحته عيني نص فاتحه لحد ما شوفته يا جدع انا شوفت عمي هو الداخل الاوضة بتاعتي وهو بيتسحب
انا ممكن اكون صغيرة بس مش غبية انا بفهم كويس وفاهمه الهو عمله معايا اليوم ده انا كنت حاسه بأيده البتمشي علي جسمي والمسكتني من تحت ، وكنت حاسه بنفسه السخن وهو بيبوس رقبتي ومكتفاش بكده ده كمان طلع زبه الانا حسيت بيه وابتدي يمشيها عليا انا حاسه بيها كويس وعارفه اميزها كانت سخنه اوي يا جدع حرفيا كانت بتلسعني لدرجة انه مشاها علي شفايفي وحاول يدخلها فبوقي بس انا رجعت راسي لوره وانا بترعش من الخوف وهو فهم اني صاحيه افتكرت انه كده هيخاف ويمشي ويسبني بس لأ ده مكمل يا جدع وباس شفايفي كمان وفضل يحسس علي جسمي جامد وفجأة سمعته وهو مطلع صوت زمجرة زي الكللابب كده فضل الصوت ده حوالي ٣ دقايق وبعدها الصوت بطل وسمعت الباب بيتفتح وبيتقفل وعرفت انه خرج اخيرا وسابني
قومت مفزوعه وخايفه مهما حكتلك عمرك ما هتتخيل خوفي في اليوم ده مكنتش متخيلة ازاي ده حصل وهو ازاي عمل كده كنت مرعوبة معرفتش اعمل حاجه غير اني اعيط اعيط وبس ومينفعش اطلع صوتلأني خايفه عياطي كان عياط خوف بجد
واحدة غيري كانت هتصرخ بس انا سكت وكتمت جوايا ومرضتش اطلع صوت خوفي طلع في دموعي وبس فضلت اعيط فترة مش عارفه احددها لدرجة ان نمت من غير ما احس خالص ومحستش بحاجه غير الصبح
ماما : حنين .. حنييين .. اصحي يا حبيبتي علشان المدرسة
انا : حاضر يا ماما
ماما : اي دا مالك يحبيتي كنتي بتعيطي لي اي الحصل
انا بخوف : ووولا حاجة يا ماما انا حلمت حلم وحش بس
ماما : طيب لي مجتيش ليا او ناديتي عليا
محستش بنفسي يا جدع غير وانا بعيط تاني بس المرة دي بعيط بحرقة جامدة لأن افتكرت كل حاجه بالتفصيل تاني كان نفسي يبقا حلم بس انا متأكدة انه مش حلم
ماما خادتني فحضنها وفضلت تطبطب عليا بس انا مرعوبة كان نفسي اقولها بس انا عارفه انه مينفعش حد يعرف الحصل ده ، ده غير ان ممكن محدش يصدق اصلا لازم اسكت مينفعش اتكلم مع حد في الحصل
بعد ما بطلت عياط ماما خدتني وغسلت وشي وهي حضناني بعدها لبستني وودتني المدرسة
ولما رجعت من المدرسة حبست نفسي في الاوضة مطلعتش منها خالص لأن خايفه من عمي اكتر دلوقت وكان كل ما بابا او ماما يقولولي قاعدة لي هنا اقولهم بلعب احسن حل كان بالتسبالي اني احبس نفس لحد ما البره ده يغور من هنا
فضلت طول اليوم اتعب نفسي علشان انام بليل علشان حتي لو ده حصل تاني محسش بس للأسف يا جدع الليل جيه وكله دخل ينام وانا جيت انام بس الخوف مخلنيش انام خايفه يدخل تاني عليا فضلت كده لحد ما الخوفت منه حصل ودخل تاني فعلا وعمل نفس العمله انبارح بس المرة دي عمله بقوة اكبر وشجاعه اكتر مع انه عارف اني صاحية وبعد ما طلع صوت الزمجرة طلع وسابني وانا برضو فضلت اعيط لحد ما نمت ،ماما جات صحتني ودخلت الحمام وروحت المدرسة وجيت حبست نفسي في الاوضةالعب وحاولت اتعب نفسي علشان انام بليل وجيه وقت النوم وكله دخل ينام بس انا برضو كنت خايفه انه يدخل لحد ما دخل فعلا وعمل معايا تاني وطلع صوت الزمجرة تاني وطلع وانا فضلت اعيط لحد ما نمت ،صحيت روحت المدرسة جيت لعبت تعبت وقت النوم خوفت يجي دخل عمل تاني زمجر طلع عيط ، صحيت روحت جيت حبست نوم دخل عمل طلع عيط ، وفضلت ع المنوال ده كتير لحد ما شبه اتعودت علي كده وكنت برضو خايفه احكي لحد خالص مينفعش احكي لحد
وفي يوم عمي جالي برضو تاني بس المرة دي بقا كان مختلفة بعد ما بدء البيعمله انا فجأة لقيته بيقلعني هدومي النص التحتاني ونيمني علي بطني وفضل تحرك من بره علي وزبه بيلسعني كان بجح اوي المرة دي تحس انه بسبب سكوتي بقا فاهم اني حابة كده وفضل كده لحد ما زمجر بس انا حسيت بحاجه سايلة علي جسمي وبعدها باسني علي ضهري وخرج
وتاني يوم عمل نفس الحاجه وقلعني بس المرة دي مكتفاش انه يكون راكب عليا لأ ده مسكني وبكل بجاحة بدأ يحركني علي زبه بالجامد السخن ويحرك جامد لحد ما زمجر قولت كده انه هيطلع بس لقيته قام وحسيته بيشميه علي شفايفي وفي سائل علي شفايفي وبعدها رجع تاني ركب عليا وفضل يتحرك عليا بس مرة واحدة سمعنا صوت حركة في الصالة عمي طلع يجري بره وسابني زي ما انا
بعد خمس دقايق الباب اتفتح تاني وكانت الصدمة............
يتبع ...
* الجزء الثاني - جدول الضرب وخطوات الشيطان *
وبعد خمس دقايق يا جدع انا لقيت الباب بيتفتح عليا تاني وقتها انا دمي نشف من الخوف بس لما شوفت الدخل الاوضة انا اخيرا ارتحت وحسيت بالأمان انا لقيتها امي هي الداخلة عليا الاوضة
ماما اول ما دخلت انا لقيتها من غير كلام رفعت الغطا الكان عليا وشافتني وانا عريانه اكيد شافت عمي وهو خارج بس انا كنت حاسه بالصدمة الي فيها كان باين من عينيها انها مولعه وقالتلي بس بصوت جاد اي ده مكنتش عارفه ارد خالص عليها لسان اتشل وقتها معرفتش اعمل حاجه غير اني اعيط بقهرة من قلبي ماما خادتني فحضنها اخيرا حسيت بالأمان تاني وراحت لبستني هدومي وخدتني اوضتها هي وبابا
اول ما دخلنا ماما غطتني ولقتها بتصحي بابا وبتقوله قوم وبابا زي اي راجل نايم بليل بيقولها بس يا ولية عايز انام وماما قالتله قوم عايزة اتكلم معاك وهو برضو مش راضي لحد ما ماما زعقت وقالتله اقوم في مصيبة لحد ما بابا قام اخيرا وماما خدته وطلعوا بره مفيش خمس دقايق وسمعت صوت الزعيق في الصالة كانت ماما بتقول لبابا اخوك الوسخ عمل كده في بنتك وبابا يقولها اي يا مجنونه انتي اخويا مستحيل يعمل كده وصوت عمي ظهر عايزة اقولك ان من صوته لوحده هتعرف انه شغل دموع التماسيح
كنت خايفة اوي من البيحصل بره وبدأت اني اعيط تاني من الخوف ومن الحصل ومن كل حاجه واكتر حاجه خلتني اعيط في الوقت ده هي ان السبب الخلاني مقولش لحد بيحصل فعلا بره انا كنت خايفه ان محدش يصدقني وفعلا بابا مش راضي يصدق لأ وكمان البتحكيله ماما وبرضو مش مصدق اكيد لو انا الكنت بحكي كان هيكدبني ولولا ان ماما شافت بنفسها برضو كانت هتكدبني
انا معملتش حاجه علشان كل ده يحصل انا مليش ذنب في الحصل انا اتظلمت من عمي لما عمل معايا كده واديني دلوقت بتظلم من بابا لأنه مش عايز يصدق الحصل
وعمي الوسخ مكتفاش انه ينكر الماما بتقوله ده كمان بدء يقول لبابا انه فعلا خرج من الاوضة بس انا الخلعت هدومي وطلعت ليه الصالون وكنت عايزة العب معاه كده وهو العم الطيب الدخلني الاوضة وغطاني وطلع وماما قالت لبابا علي حاجه اسمها منوي شافته عليا انا مكنتش فاهمه وقتها اي ده بس توقعت ان ده اسم السائل الكنت بحس بيه عليا
وفي وسط الخناقة الدايرة بره انا سمعت صوت فرقعه عالي في حد اضرب بالألم بره مخدتش وقت في التفكير مين الاتضرب لأن انا لقيت ماما داخله عليا الاوضة وهي بتعيط وتقفل الباب ووشها محمر جامد ابويا ضرب ماما علشان مصدق اخوه
ماما اول ما شافتني بعيط وجريت عليها احضنها معرفش ازاي فجأة لقيتها بتمسح دموعها من علي خدها ومبتسمة وبتحضني وبتقولي متخافيش انا معاكي يا حبيبتي ، انا عمري ما شوفت حد زيها واحدة مقهورة علي بنتها ومقهورة من جوزها ومن الحصل كله كانت ابسط حاجه انها تتجلط وتموت من الاحداث دي كلها في نفس الليلة بس ده محصلش ماما قاومت كل ده علشان خاطري علشان مش عايزاني اكون خايفه او زعلانة من حد او من حاجه
ماما علشان تنسيني الحصل في الليلة دي انا وهي منمناش فضلت قاعدة معايا وانا وهي عملين نلعب بتحاول تنسيني كل ده بس انا شايفه ف عنيها الهي مش قادرة تقوله وتعمله وانا بدءت احسسها اني نسيت مع ان برضو عنيا فضحاني ومعرفاها الانا حاساه ، وفضلنا نلعب لحد الصبح ونمنا
بعد كده ماما كانت مخاصمة بابا مش بتتكلم معاه ومش بتتعامل معاه بقا اخري انا وهي في البيت الاوضة بتاعتها الاحنا قاعدين فيها مش بنطلع منها غير علي الحمام ولما كانت ماما بتروح الحمام بتاخدني معاها علشان مكونش لوحدي خايفة عليا
وعمي كان بيطلع الصبح ميرجعش غير اخر الليل محدش عارف هو بيغور فين بس لما بيرجع بيكون باين عليه الدهولة والسكر ومكتفاش بكده ده كمان ابتدي ياخد بابا معاه
بابا الراجل الصالح الانا بحبه من قلبي مات معرفش مين الراجل الحالي هو ايوه نفس الشكل ونفس الجسم بس اتغير ١٨٠ درجة بقا حيوان زي عمي بقا يطلع مع عمي الصبح يرجعوا الاتنين اخر الليل سكرانين ده غير الشتايم الهما هما بيقولوها في البيت غير ازايز الخمرة البقت في البيت كله
ماما من بعد الحصل وزي ما قولتلك اختصرت بابا وبعدت عنه والكلام ده فكل حاجه حتي في النيك والعلاقة الجنسية بطلتها معاه وده الخلاه مش مجرد حيوان بيحب الخمرة لا ده خلاه حيوان عنده غرايز وكبت عايزهم يطلعوا وبقا محتاج انه ينيك حتي لو هينيك عافية المهم انه يعمل كده بأي طريقة
وف يوم بعد ما عمي وبابا رجعوا من سهرتهم واحنا كنا نايمين صحينا علي باب الاوضة بيترزع علينا حرفيا يا جدع ماما اتخضت افتكرت ان في مصيبة وفتحت الباب وياريتها ما فتحته احنا شوفنا حيوان في جسم ابويا بيزق الباب وبيوقع امي ع الارض وبينام فوقها وبيحاول ينيكها كمان وماما عماله تصرخ صريخ وبس وعمي بابا حتي معملش اعتبار اني موجوظه في المكان انا بصراحة كنت خايفة وفضلت اعيط واقوله سيب ماما سيب ماما وماما عماله تقاومه وهو قطع هدومها ماما وهي بتقاوم فضلت تحرك ايديها لحد ما ايدها جات ع المكوة ماما من غير تفكير انا لقيتها خبطت بابا بالمكوة علي دماغه واخيرا سابها وحط ايده ع الدم واترمي جمبها وابتدت تزوقه وتطلعه بره لحد ما خرج وعمي جيه يشوف ماله بس عمي جيه في الوقت الغلط لأن اللحظة دي ماما كانت زي الوحش فيها كانت ممكن تقتل ومش هيهمها لأنها اول ما شافت عمي جريت عليه بالمكوة ورزعته علي دماغه وهي بتصرخ وتعيط وتقوله كله بسببك كله بسببك يا وسخ ماما كانت عايزة تقتل عمي بس للأسف هرب منها وجري من بابا الشقه ومشفنهوش تاني بعدها
وبابا خرج وراه
انا وقتها لقيت ماما جاية تاني الاوضة بس وهي منهارة والمرة دي هي مش عارفه تكدب عليا وتمسح دموعها الحصل المرة دي كبير يمكن اكبر من الحصل معايا دي كانت هتقتل اتنين في نفس الليلة وقتها انا عملت زيها لما بتلاقيني بعيط بتاخدني فحضنها فانا المرة دي خدتها فحضني يا جدع وانا المسحت دموعي
وبعد يومين بابا رجع تاني البيت بس واضح انه متعلمش حاجه من الحصل وماما مغلوبة علي امرها خايفة عليا فمرضتش تطرده من البيت وكل واحد بقا عايش في اوضة انا وماما ف اوضة وبابا ف اوضة وبابا متغيرش وفضل علي نفس منوال عمي يخرج الصبح ويرجع اخر الليل سكران ومش شايف قدامه
الكلام ده خد اسبوعين يا جدع هما اسبوعين مفيش غيرهم في يةم وانا في المدرسة بعد ما ماما سابتني وقالتلي انها انهارده هتعمل مفاجأة لبابا وهتصالحه وانا كنت فرحانه في المدرسة اوي ان اخيرا المشاكل دي هتخلص وهنرجع اسرة سعيدة تاني
فحصة معرفش لي نمت فيها حلمت حلم غريب انا حلمت بماما واقعة علي الارض ومتعورة وبابا بيضربها وفي واحدة واقفة شعرها بني وبيضة وعينها خضرة وماما بتقوم من ع الارض وبتضرب بابا فبابا مسكها من شعرها وراح راماها من البلكونة وصحيت وانا بعيط وقلبي مقبوض بس حاولت اطمن نفسي واقول ده بسبب الفترة الفاتت مش اكتر
واليوم بتاع المدرسة خلص وانا فضلت واقفة مستنية ماما تيجي تاخدني علشان نروح نجيب الحاجات الهي هتصالح بيها بابا بس اتأخرت اوي فقولت مش مشكلة اتمشي لوحدي وكده كده البيت قريب
اول ما وصلت اول الشارع بتاعنا انا لقيت لمة كتيرة تحت عمارتنا وفي عربيات شرطة واسعاف واقفة والدنيا بايظة خالص فلما قربت من الزحمة لقيت ستات الشارع بتاعنا بياخدوني فحضنهم ويقولولي معلش **** يرحمها متزعليش يبنتي من غير ما اشوف الحصل انا بدأت اعيط لأني حسيت انها ماتت الحضن الوحيد الحبني بجد مات انا كده بقيت لوحدي خلاص مبقاش ليا حد امي ماتت يا جدع
انا فجأة اعصابي كلها سابت ومحستش بأي حاجه حواليا والدنيا ضلمت ولما فتحت عيني انا لقيت نفسي في بيتنا وجدتي قاعدة جنبي وبتعيط واول ما لقتني فوقت خدتني فحضنها وبتعيط وبتقولي البقاء *** وابتدت تواسيني
وقتها انا معيطش لأن كنت عارفه ان دلوقت مفيش حد هيمسح دموعي الكانت بتمسحهم خلاص ماتت
ابويا دخل وفي ايده صينية شاي وبيقول لجدتي البقاء ***
جدتي : اي الحصل لبنتي
بابا : **** يرحمها يا حجة هي دلوقت فدار الحق
جدتي : بنتي مستحيل تنتحر
بابا : لحظة شيطان بقا يا حجة
جدتي : الشيطان ده انت الدخلته البيت ده ونجسته
بابا : اي يا حجة لازمة الكلام ده بقا .. اتفضلي الشاي علشان المواصلات
جدتي قامت ومشيت بعد الكلمة دي وقالت لبابا خلي بالك من بنتك بلاش تعمل فيها زي امها
انا وقتها ترجت حاجه من كلامهم ان ماما ماتت منتحرة والناس اتجمعت ف الشارع لأنها الجثة كانت هناك وضحت ماما وقعت من البلكونة وماتت بس لأ لأ الافكار الفي دماغي دي اكيد غلط ده مجرد كابوس مش اكتر بابا مهما عمل مستحيل يعمل كده بس يجدع خليك متأكد ان كل الانت محتاجه في سكة الشيطان خطوة وبعدها الشيطان هيبقا صاحبك وحبيبك
بابا بقا بعد موت ماما انا حسيت من اسلوبه انه بقا كويس معايا بيلعبني ويخرجني اينعم كان عصبي واي غلط بضربة او شتيمة بس علي الاقل بقا في جزء حلو نوعا ما يا جدع
وبعد كام يوم من موت امي انا لقيته بيلبسني لبس حلو وبيحطلي برفان حلو وبيقولي اننا هنتغدي بره انا كنت فرحانه اوي اخيرا الدنيا بتظبط
واخدنا يا جدع ودخلنا مطعم كبير فشخ ووقفنا عند تربيزة فيها واحده لابسة بنطلون ابيض لازق فشخ عليها وبلوزة مبينا صدرها وكانت وتكة من الاخر اليشوفها هيكون عايز يركبها من الاخر
ووقفت لينا بس احا انا اول مش شوفت وشها عرفتها يا جدع دي الست الانا حلمت بيها لما بابل وماما كانوا بيتخانقوا كان في واحدة واقفه هي الست دي الانا شايفاها قدامي دلوقت احا ازاي يعني الانا فكرت فيه صح بابا هو القتل ماما وقال انها انتحرت كده كل حاجه واضحة
لقيت بابا بيقولي سلمي علي ماما يا حنين انا لقيت نفسي بقوله دي مش ماما ماما انت قتلتها وقولت انها انتحرت
كنت لسه مخلصتش كلامي ولقيت ألم نزل علي وشي جابني الارض ولقيت ابويا مش بيشدني لأ ده بسحلني وبيقولي انا هوريكي مفيش اكل ليكي تعالي وراح خدني وروحني وحبسني في البيت ونزل ، كا نفسي يكون تفكيري غلط بس للأسف طلع تفكيري هو القتلها كل حاجه وضحت والست دي كانت موجودة وقتها ومفيش يومين من الحصل ده وبابا اتجوزها وجابها تعيش معانا في البيت
مهما حاكتلك انت عمرك ما هتتخيل كمية الذل الانا كنت عايشة فيه معاهم ضرب وشتيمة ، تحس انهم بيستلذوا بالبيعملوه فيا
مرات ابويا كانت جميلة جدا من بره بس مسخ من جوه كانت شيطان في جسم ست كانت دايما بتضربني وتشتمني لدرجدة انها فمرة خلتني ابات في البلكونة ومرضيتش تدخلني ده غير انها كمان خلت ابويا يبطل يخليني اروح المدرسة وخلتني خدامة عندهم مينفعش اغلط ولازم امشي ع العجين ميتلخبطش يا جدع حاجه ف منتهي الذل الممكن حد يشوفه بس الكلام ده كان في النهار انما بليل ذل من نوع تاني
بليل بقا يا جدع مرات ابويا كانت بتذلني بطريقة نجسة زيها لأنها كانت بتخليني اشوفها وهي في سرير امي مع ابويا وهما الاتنين مع بعض كانت شايفه ان ده فحد ذاته ذل ليا علشان كده هي بتزعلني علي امي اكتر
كمية وساخة انا شوفتها بسببها مقدرش اوصفها وابويا مكنش بيقولها لأ علي اي حاجه كان كأنه منوم مغناطيسيا
لدرجة في مرة ابويا قالها نيمي البت علشان عايزك يا لبوة وراح رازعها بوسة في شفتها مرات ابويا قالتله ونيمها لي ما بنتك هتبقا لبوة زي لما تكبر خليها تتعلم ورقعت ضحكة تخليك تتأكد انها شرموطة ، وراحت نازله علي ركالها بين رجليه للحظة كده انا لقيت بابا بس عليا وفي ف عينه حب ليا زقها وراح شالني ودخلني الاوضة وقالي حبيبتي نامي وسابني وخرج وقتها انا سمعت زعيق بره وهي بتقوله انت ازاي تعمل كده معايا قالها انا اسف بس مينفعش البنت تشوف ده قالتله انت هتخليها احشن مني ولا اي انا جوز امي كان بيعمل كده مع امي قدامي انت شايفها احسن مني ولا اي ابويا من صوته بان انه ضعيف قدامها ومرضيش يرد وسمعت صوت بوسه وبعدها باب اتفتح واتقفل واظن ان ده باب الشقه
مجرد ما باب الشقه اتقفل انا لقيت الباب بتاعي بيتكسر والمرا الحيزبونة داخلة عليا وفي ف ايدها خرطوم وتقولي انا هوريكي يت نجسه انتي مش احسن مني يا لبوة وبدءت تضربني وانا عماله اعيط انتي لبوة وهتكبري وهتبقي لبوة مش هتبقي غير لبوة وبتضرب ومش مهتمة بعياطي تحسها مستمتعه بكده وقالتلي انا هوريكي ابوكي الزقني بره علشان انا هكسره قدامك يا وسخة ، ومن كتر الضرب والعياط انا محستش بنفسي غير الصبح وجسمي بايظ من الضرب
انا لما قومت لقيت مرات ابويا بتقولي انا هوريكي ابوكي وهو كلب عندي كان نفسي افهمها يا جدع ان انا بنت جوزها مش ضرتها عامله مخها بمخي بت الفاتية
ولما ابويا جيه مرات ابويا لقيتها بتتمايص عليه وبتقوله انا هعملك شاي وراحت تعمل الشاي وكان في قطرة كده حطت منها وطلعته ابويا الشاي مخلصش ولقيته اشبه بكلب ومرات ابويا مالت عليا وقالتلي انا هسيب باب الاوضة موارب خمس دقايق وتيجي تبصي من الباب علينا وابويا شالها ودخلوا الاوضة
انا مكنتش فاهمه هي لي عايززة كده بس بصراحة انا كنت خايفه اتضرب فمفيش حل غير اني اسمع الكلام واروح ابص وبعد خمس دقايق روحت فعلا يا جدع
لما روحت وبصيت من الباب انا لقيت مرات ابويا قاعدة علي السرير وابويا علي الارض واخد وضع الكلب وماسك رجلها وعمال يبوس رجلها ويلحسها ويقولها انا كلبك وخدامك يستي انا كلبك انا كلبك راحت مرات ابويا قربت منه وضربته علي وشه وقالتله بوس كويس يا عرص راح ابويا بدء يلوسها تاني ويلحس صوابعها ويلحس كعب رجلها ويحط رجلها علي وشه ومرات ابويا كل دقيقه تضربه علي وشه وتشتمه يا عرص يا خول ، بعدها قالتله اقعد هنا وهي نزلت علي ركبها وبدأت تخلعه الشورت بتاعه ومسكت زبه في ايدها وقالتله بمحن بقا تزقني امبارح قالها اسف انا خدامك راحت لحست زبه وبدأت تمص في زبه وتطلع وتنزل عليه كان الصوت الانا سمعاه هو بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق اظن ان ده الكان عمي بيحاول يعمله ، بعد كده ابويا وقف وبدء ينيك بوء مراته وبينيك جامد اوي وهي وشها احمر وصوتها اعععععع بعدها ابويا اقومها ونيمها ع السرير وخلعها لبسها ونزل يلحس في كسها وهي عماله تتأوه وتقول اااااه مش قادرة الحس اكتر يا عرص عاجبك كس لبوتك يا خول ااااااااااه مش قادرة نيكني مش قادرة ااااه اااه اااه اححححح نيكني بقا يا خول ابويا راح وقف علي رجله ومرة واحدة راح دخل زبه في كسها وهي شهقت شهقت موت اححححح يا خول براحة وابويا ابتدا ينيكها جامد وهي عماله تصرخ تحته وعماله تشتمه وتقوله يا عرص يا خول يابن المتناكة يا جوز الشرموطة نيكني اسرع يا خول وهو عمال ينيكها عمال يقولها انا خولك انا كلبك يا قلبي وهي عماله تصرخ تحت ايده وقالتله انت هتغصل كده كتير يا كلب ابويا من غير ما يرد عليها راح وقف وقلبها علي بطنها وراح حشة زبه مرة واحده في خرم طيزها وبدء ينيكها بقوة وهي حرفيا اتفشخت في الداخلة دي وبدءت تصرخ وتحس كأنها بتحاول تهرب من تحت ايده وهي بتشتمه وتقوله اسرع يا خول ولا مش قادر يمتناك وهو عمال ينيكها بكل قوته وهي ااااه اه اااااااه اسرع مش قادرة هجيبهم ااااااااااه بعدها ابويا ابتدي يتأوه هو كمان وبدء يزمجر ظي عمي ولقيته بيسيبها وبيقع ع السرير وهي مسكتتش راحت ابتدت ترضعه من بزها وبدءت تقول مش عايز تشرب لبن اشرب يا عرص وبعدها راحت حتط رجلها فبوقه وهو بدء يلحس لحد ما نام منها ورجلها في بقه
بعد ما ابويا نام منها هي بصت بطرف عينها علي باب الاوضة وشافتني لما شافتني راحت قامت ولبست روب ليها من الدولاب وخرجت ومسكتني وهي خارجة من ودني وشدتني وراها وقالتلي تعالي يا نجسه شوفتي بقا ان ابوكي كلب عندي يزبالة شوفتيه وهو مذلول يا وسخة
معرفتش ارد عليها يا جدع معاها حق انا ابويا كان بيقول بنفسه ان هو كلبها واضح ان مفيش امل ان حاجه تتغير ابويا لو كان طيب معايا مرة فهي مسيطرة عليه وهو كلبها يعني انا هفضل كده علي طول
وعدت الايام ما بين ذل مرات ابويا وبين ضربها ليا واسلوب ابويا معايا ومرات ابويا كانت كل فترة تخليني اشوفها وهي بتتناك من بابالدرجة انها كمان بقت تتناك منه في اي مكان في الشقه زي المطبخ او الحمام او الصالة و بابا مبقاش مهتم بوجودي في المكان بقا بيكتفي انه يشتمني ويقولي امشي يابت مبقاش في حاجه جديدة خالص اليوم في بيتنا بقا يا النيك بين بابا ومراته ياما وهي تضربني ياما وهي بتعمله الشاي وتحط فيه البتاع القطرة ده ولا مش عارفه اي وبعدها يروحوا الاوضة
وانا بصراحة احيانا كنت بشوف الهما بيعملوه من غير ما هي تقولي اني ابص كنت عايزة اعرف هما لي بيعملوا كده
وعدت سنه علي المنوال ده مرات ابويا تذل ابويا وانا استني وقت الضرب بتاعي لدرجة اني بقيت حاسه ان في جدول للضرب ليا
وفيوم جدتي جات تزورني ودي كانت احلي حاجه بتحصلي ان اشوف تيتا الفيها ريحة ماما بحس معاها بالامان وبالحب تقريبا دي الشخص الوحيد الكنت بحبه ومش بحبه غيره يا جدع وكانت كل ما بتيجي تسألني في حد مزعلك او في حد مضايقك وانا بصراحة كنت بخاف اقولها علي البيحصلي في ام البيت ده خايفه اتضرب مع اني عارفه ان كده كده هتضرب بس برضو في خوف عندي
وجدتي قاعدة معايا بابا دخل
بابا : عامله اي يا حجة .. بت يا حنين قومي اعمليلي شاي
انا : طيب انا عايزة اتكلم مع تيتا شوية
بابا : بقولك تقومي يابت الكلب
انا بصراحة خوفت فقولتله طيب انا معيش القطرة
بابا : قطرة اي يابت
انا : القطرة بتاعت مراتك الكل ما تعملك الشاي بتحط منها ليك
بابا : احنا هنستهبل يابت ما تقومي
انا :و**** ما بستهبل القطرة معاها وبتشيلها في صدرها فمش موجودة
جدتي تقطع الكلام : نععععاام . انت جايلبني سحارة للبت
بابا : ما تركبي العقل يا حجة
جدتي : احترم نفسك يا زبالة انت عقل اي الاركبه انتوا بتعملوا اي في البت
بابا : اي يا حجة انت محفظة البت كلمتين وجاية تعملي علي حوار يا مخبولة انتي
وقتها انا حسيت ان جدتي اتصدمت لأنها اتشتمت من واحد قد عيالها وبكل قلة ادب اتقلت
لقيت جدتي بتكلمه بأسلوب فيه تحدي وصوت فيه قوة وعيون فيها دموع وخوف وبتقوله انا ست كبيرة ايوة وطيبة بس لو حد هوب ناحية المني انا هاكل لحمه ني ولقيتها بصتلي وقالتلي انا هاجي تاني يا حنين ومشيت
وقتها انا اترعبت لأن بابا كده هيقول لمراته ومراته هتيجي تضربني وفعلا ده الحصل
مراته لما جات بابا قالها علي حوار القطرة وهي ارتبكت بس من سيطرتها علي بابا انكرت وقالتله محصلش دي كدابة عايزة تخرب البيت ولقيتها بتكسر باب الاوضة وبتضربني قدام بابا بكل قوتها وبتفضل تقولي ما تتكلمي يا وسخة انا عملت حاجه يا لبوة انكرت كل حاجه يا جدع وجابت الغلط عليا كمان وبابا صدقها وزي كل ضربة من النوع ده محاستش بالدنيا حواليا خالص
فوقت ع الليل وسمعت صوتها هي وبابا تاني مع بعض في الاوضة ولا كأن في كلبة اتبهدلت واغم عليها
الحياة متعبة اوي انا تعبت منها مبقتش عارفه اعمل اي مبقاش فيا حيل يا جدع
الحل الوحيد قدامي دلوقت يا جدع اني اهرب من البيت ده واروح عند جدتي هي الامان الوحيد ليا دلوقت مفيش غيرها ممكن يحميني وبعد القالته انهارده لبابا اكيد هي مش بتتكلم مت فراغ اكيد تقدر تعمل كده انا مش هفكر كتير انا هروح دلوقت ليها
دخلت اوضتي لميت شوية هدوم ليا واتسحبت وفتحت باب الشقة واخدتها طيران لبره العمارة ولبره شارعنا عارف انت لما تكون حابس عصفور في قفص وتفتح باب القفص مرة واحدة الحاجه الوحيدة الهو بيعملها وقتها انا يهرب من القفص بكل سرعته علشان يحس بالحرية وده الانا كنت فيه كان نفسي في الحرية
وانا بجري في شارعنا كذا حد بيقولي مالك في اي والبينده عليا وانا مش بقف لحد عايزة اهرب باقصي سرعه لحد ما وصلت للشارع الرئيسي ورايحة اعدي الطريق وهوب
مرة واحدة انا لقيت نفسي واقعة ع الارض واخر حاجه شوفتها عربية اسعاف انا بدخلها والناس بتقول براحة عليها احنا هننده ابوها حالا وباب العربية اتقفل
بفتح عينيا يا جدع انا لقيت نفسي في مستشفي واضح انها مستشفي وفي محاليل في دراعي وابويا واقف بيقولي ياريتك كنتي غورتي في داهية
مكنتش حاسه بوجغ وقتها علي قد ما انا حاسة ان كده انا مخرجتش من القفص وان القدر هو الحابسني في القفص الانا فيه ومش هخرج منه ابدا مهما حصل وعنيا قفلت
اي ده يا جدع انا فوقت ع الليل تقريبا او المغرب وحد بيصحيني وبيقولي حنين اصحي يا حبيبتي حنيييين .....
يتبع .....
* الجزء الثالث - الهروب من الحقيقه للوهم *
ولقيتلك يا جدع حد بينده عليا وبيصحيني وعمال يقولي حنين اصحي يا حبيبتي حنييين
بفتح عيني وانا ببربش كده ولقيتلك حد مكنتش اتوقع اني اشوفه اصل برضو الحصل معاه كتير ومفتكرش انه كان ممكن يرجع تاني انا شوفت جدتي هي البتصحيني وبتطبطب عليا وبتقولي اصحي يا حبيبتي يلا بسرعه
ولقيت الممرضة بتشيل المحاليل من دراعي وجدتي بتلم حاجتي وبتقولي يلا يا حبيبتي علشان نروح
انا سمعت كلمة نروح وحرفيا اترعبت قولتلها انا مش عايزة اروح بس هي طمنتني وقالتلي اننا هنروح ونروح عنها مش عند ابويا وقتها انا فرحت واطمنت ان اخيرا ههرب من اكتر مكان بقيت اكره دلوقت وهروح للبيت الفيه ريحة امي مش ريحة برفان المرا الحيزبونة مرات ابويا الفكراني درتها
جدتي لمة حاجتي وقالتلي يلا وانا متأخرتش ثانية وكنت ماسكة ايدها ونظام يلا بينا نكوت من هنا واتحركنا طلعنا من الاوضة مشينا فالممر جدتي فتة باب دخلنا مشينا فممر جينا ندخل الاسانسير لقيناه مليان استنينا
واحنا مستنين سمعنا اكتر صوت كنت خايفه اسمعه سمعنا صوت ابويا مش قادرة اوصفلك الحصل يا جدع دمي نشف وقتها كنت مرعوبة انه يشوفنا او حيزبونة الكلب مراته تشوفنا ودماغي بدأت ترسم سيناريوهات للهيحصل وابتديت افكر بس جدتي قطعتي تفكيري وهي بتشد ايدي وتسحبني وانا مشيت وراها وابتدت تدخل يمين شمال لحد ما لقينا باب طوارئ دخلناه لقينا سلم ننزل السلم نمشي في ممر يمين شمال فوق تحت لحد ما لقينا نفسنا في الجراج جدتي طلعت تلفونها وقالت لحد تعالي الجراج بسرعه مفيش دقيقه وانا لقيت عربية بتقتحم الجراج وحاجه شغل امريكاني وببص لقيته خالي هوب مفيش ثانية وكنا نطينا ف العربية وخالي بيطير وبنمشي من هنا
اخيرا يا جدع اخيرا حلمي اتحقق وهربت من القفص اخيرا هربت من بيت الرعب الكنت عايشة فيه اخيرا مش هيكون في معاملة الحيوانات دي تاني اخيرا يا جدع
جدتي بقا يجدع زي ما قولتلك قبل كده هي الحاجه الوحيدة المن ريحة امي نفس طيبتها ونفس كل حاجه بس بصراحة انا استغربت الهي عملته معايا انا مكنتش متخيلة ان تهدديها لابويا يكون بجد وانها تحمي المنها بس ده بيثبتلي انها فعلا نفس ريجة امي لأن برضو امي لما لقتني هتضر من حاجة انت طبعا فامر هي عملت اي دي كانت هتقتل اتنين فليلة واحدة
بيت جدتي كبير ويسيع من الاحباب الف بس هي كانت عايشة لوحدها ف البيت ده بس من انهارده ده هيبقا بيتي وبيتها وانا وهي هنعيش غيه لوحدنا اخيرا هبقا حرة بجد
عدي اسبوعين علي الحصل في المستشفي وابويا لا حس ولا خبر ولا سأل عني ولا كأنه كان يعرفني وكأمي كلبة وراحت كان نفسي ازعل من كده بس الحقيقه ان انا كنت فرحانة من انه نسي حاجه اسمها حنين دي اول خطوة فحياة جديدة انه ينساني وجدتي لما حست ان ابويا مش هيعمل مشاكل قررت ترجعني المدرسة واكمل تعليم ودي اكتر حاجه فرحتني ان هرجع اقابل الناس تاني وان هيكون ليا صحابي اخيرا الحياة بتتعدل واحدة واحدة
وفعلا رجعت المدرسة تاني ودخلت مدرسة جنب بيتي انا وجدتي والدنيا بقت تمام وكونت صحاب كتير والدنيا فل بس كان اقرب اتنين ليا واحدة اسمها خلود وواحدة اسمها مودة كنا بجد احنا التلاته بالنسبة لبعض اكتر من اخوات
وكبرنا احنا التلاته ووصلنا ثانوي وما ادراك ما ثانوي وما تفعله ثانوي وما ادراك ببنات ثانوي والبيعملوه بنات ثانوي يجدع
قبل ما اقولك كنا بنعمل اي تعالي اكلمك شوية عن خلود ومودة
خلود يجدع ملهاش وصف غير عاهرة ساقطة حاجه من الحاجات دي يعني انت لو شوفتها هتعرف انها مش بنت اول ما تشوفها هتعرف انها ست في جسم بنت ودي الحقيقه هي فعلا كده
بص هي سمرا كيرفي اوي يعني جسمها عبارة عن صدر وطيز طالعلها بني ادم وملامحها سيكسي وعندها حسنة فخدها وحاجه كده تخليك تجيبهم من منظرها
ودي بالنسبالنا كانت الموسوعة الجنسية لينا اي حاجه فيها سكس هي بتكون عارفها وبتقولنا عليها وتعلمهالنا وحاجه اخر سفالة الصراحة
بس جدعه وعلاقتها مع ابوها وامها كويسة جدا بس هما الاتنين بعاد عنها جدا
اما مودة بقا فدي عسلية بجد اول ما تشوفها تحبها ومح*جبة ولطيفة بس مشكلتها انها عايزة تكون موجودة
مودة من النوع الهو محترم بس عايز يظهر صايع يعني ممكن تبين شعرها واوقات تنزل بشعرهاكنوع من انواع انها تبان
كلامها محترم واسلوبها راقي بس تلاقيها بستحب شخرة بترزع احا فاهمني
هي يا سيدي بيضة شعرها اصفر وعنيها خضرة جسمها كيرفي بس كيرفي صغير صدرها متوسط
خلود سيكسي عنها بس مودة ملامحها احلي
المهم يعني نرجع لموضوع ثانوي تاني
احنا كنا فمدرسة بنات بس البنات تخاف علي الولاد منهم يعني احنا بنات اه بس تسمع شخر وسب وخناقات وحاجة اخر قلة ادب
وانا مش هقول اني مكنتش بعمل كده بالعكس انا كنت بعمل كده عادي وكنت بشتم واتخانق وكذا وكذا عادي محدش فينا ملاك بس الكنت بعيدة عنه هو النيك اللبنات بتتكلم عنه وهما بيعملوه مع الشبان
ناس كتير فاكرة ان البنات محترمين عن الولاد وان البنت اهدي من الولد والولد قليل الادب بس فالحقيقه لأ الولد محترم عن البنت بس الفكرة ان الولد بيظهر قلة ادبه انما البنت مش بتظهر قلة ادبها غير مع صحابها
يعني مثلا فمرة بنت معانا قدام اي حد تشوفها تقول انها مش بتغلط بس كانت بتحكي فمرة عن صاحبها الاخدها شقة صاحبة وناكها هناك ومحدش يعرف واوقات كتير بيروحوا هناك ينيكها وينبسطوا ويمشوا
وحاجات زي دي كتير بقا
بس شلتنا بقا الهو انا وخلود ومودة كان القليل تدب فينا كده هو خلود هي دي أله السفالة بالنسبالنا احنا اي حاجه نحتار فيها نسألها علي طول
وانا بصراحة اتعلمت السكس علي ايديها
فمرة كنت في الفصل وكنا بنتكلم عن الضرب والتقول انها لسه ضاربة انبارح والتقول انها بتضرب بالخمس فمرات من الهياج الهي فيه
وانا ومودة كنا زي الهبل مش فاهمين حاجه فانا قولت لخلود هو ضرب اي البتتكلموا عنه فقالتي السبعة ونص وانا الهو فهمت اي انا كده يبتاكلب
وفيوم خلود كانت عندي ف البيت فكلمتها اي هي السبعه ونص دي وقالتلي انها دي حاجه بتخليكي تمتعي نفسك بنفسك قولتلها ازاي
خلود : المتجوزين بينيكوا بعض فالراجل والست بيجيبوا ويمتعوا نفسهم انما احنا لسه متجوزناش بنضرب سبعة ونص علشان نحس بالمتعه الهما بيحسوا بيها
وابتدت تشرحلي واحدة واحدة هي عبارة عن اي واي البيحصل والواحد يعملها ازاي والكلام ده
وهي بتحكيلي انا وقتها فهمت هي لي مرات ابويا كانت بتتوجع من الابويا كان بيعملوا معاها فهمت اي الكان بيحصل وانها بتتوجع لما بتكون هتجيب وهو كذلك
خلود بعد ما خلصت قالتلي بس لو هتعمليها اتفرجي علي سكس هيكون احسن ويسهل معاكي بس انا قولتلها اني مستحيل اعمل كده وان البيعمل كده هما الحيوانات
بص يا جدع انا ف الاول كنت عايزة اجرب اني اعمل كده بس لما افتكرت مرات ابويا افتكرت الكلمة القالتها لابويا عني وبنتك بكرة تكبر وتبقا لبوة وشرموطة زي ، انا مش عايزة كده انا مستحيل ابقا زي الست دي مستحيل اعمل كده وابقا زيها
وخلود مشيت من عندي وانا فضلت افكر ف القالته ليا وموضوع الضرب وفضلت افكر فمرات ابويا كمان
وتاني يوم واحنا ف المدرسة البنات ابتدوا يتكلموا عن موضوع الضرب تاني والتحكي عملتها كام مرة وخلود سألتني انتي عملتيها ولا لسه وانا كان ردي ان لأ وفضلنا كده فترة خلود تسأل انا عملت ولا لا والبنات يتكلموا عن الموضوع
اوقات كنت بكون عايزة اجرب واقنع نفسي ان مستحيل ابقا زي مرات ابويا وان مرة مش هتعمل حاجه بس ارجع فكلامي واقول لا وارجع افكر تاني وارجع اقول لا وارجع افكر وارجع اقول لا لحد ما بقيت الفكرة ملازماني علي طول واكتر من مرة اكون هعمل بس وقتها بروح لجدتي علي طول واخليها تحكيلي عن ماما كا نوع من التناسي او كنوع ان عايزة اكون زي ماما مش زي حيزبونة الكلب والدنيا مشيت
بس فيوم وانا نايمة حلمت بمدرس عندي فالمدرسة ان انا وهو بنعمل زي ابويا ومراته وصحيت وانا وهايجة الصراحة وقولت اني مش هعمل حاجه وهروح اتكلم مع جدتي بس جدتي مكانتش موجودة ودي كانت مشكلة الكان بيمنعني اني ببتدي اكلمها لكن دلوقت مفيش حد اكلمه
رجعت اوضتي والفكرة عمالة رايحة جاية فدامغي مش بتهدي خالص لحد ما اخدت القرار
انا هضرب سبعة ونص بس مرة واحدة بس وهتكون تجربة مش اكتر ولا اقل ومستحيل اعملها تاني
خلعت هدومي وشغلت فيلم سكس اللاب توب زي ما خلود قالتلي وبدأت اعمل وابتديت الحس ايدي واحركها والتانية بفرك بيها حلماتي وعماله احرك ايدي جامد وابلها واحرك والتاني تفرك بزازي وانا بتلوي والفيلم شغال لحد ما لقيت شلالات نياجرا فتحت فكسي وانا بتوجع وبقول ااه بس كنت مستمتعه بالوجع ده ولقيت نفسي بهدلت السرير مايةوزفلط الدنيا خالص
ولما هديت قومت طفيت اللاب ولميت الملاية ولبست هدومي وقعدت ع السرير وبدأت اعيط كنت زعلانه اوي يجدع علي الانا عملته كان نفسي ان ده ميحصلش واعرف اسيطر علي نفسي بس انا عملت حاجه خلتني اخد اول خطوة فطريق مرات ابويا انا عارفه ان نهاية الانا عملته ده هتكون وحشة
بس علي الرغم من زعلي بس انا كنت مبسوطة من جوايا لأن اول مرة احس احساس زي ده كنت مستمتعه وانا بعمل كده واحساس الندم العندي مش بسبب اني عملت ده بسبب مرات ابويا
وع الليل مودة وخلود جم ليا البيت
خلود : مالك حساكي زعلانة
انا : انا مش زعلانة انا قرفانة من نفسي
خلود : لي كده
انا : انا ضربت سبعه ونص
خلود : بضحك واي اليزعل فكده يعني
مودة : معلش يا حبيبتي اكيد غصب عنك ممكن يكون من غير قصد
انا : من غير قصد ازاي ب.. لحظة انتي عرفتي منين السبعه ونص
مودة : اا
خلود : اصل مودة قالتلي عايزه تعلمها وانا علمتهالها وليها كام يوم بتعمل .. عادي يا حنين دي مش نهاية العالم .. وحكاية مرات ابوكي متخلهاش تأثر علي حياتك البنات كلها بتعملها لحد ما تتجوز مش انتي يعني الخلاص هتبقي لبوة بسببها بقا
انا : يعني اي ؟!
خلود : يعني عادي يا حنين .. بلاش عبط ب**** عليكي
كلامها مقنع يجدع من كلامها تحس انها صح دي حاجه كل الناس بتعملها مجتش عليا انا يعني والدنيا زنقت وانا كمان فرحت وانبسط يبقا بلاش ارسم دور البنت الحاسة بالذنب الحياة لازم تمشي ومتوقفش علي ذكرايات
وفعلا يا جدع الموضوع بقا بالنسبالي عادي وبقيت بعملها عادي السبعه ونص بقت عندي زي صباح الخير ومش بس كده انا كمان بقيت احكي مع البنات عني وانا بضرها وازاي بعملها والافلام البتفرج عليها ، لدرجة كمان ان انا مبقتش اضربها لما اكون هايجة انا بقيت اضربها كل ما اكون زهقانه اضرب مبضونة اضرب مخنوقة اضرب بقيت اعملها فاي وقت والايام عدت والدنيا تمام اوي
فمرة خلود كلمتني وكانت عايزاني اخرج معاها هي وصاحبها وصاحبه لأن صاحبه معجب بيا انا كنت قابلته مرة بس ووقتها كان بيعاكسني بس علي حسب كلام خلود انه بيحبني
بص يجدع انا مش غبية انا فاهمه هو عايز اي واحد من طرف صاحب خلود يبقا اكيد فاكرني زي خلود فاتحة رجلي وانا مش كده ومحبش ابقا كده بس انا هقولك علي حاجه انا عشت ايام كتير وحشة محدش اهتم بيا ومحدش كان بيعبرني كان مد الايد اسهل الضحك انا محتاجة فعلا حد يهتم بيا ويقولي كلمة حلوة حتي لو هيقولهالي بالكدب انا موافقة المهم اني اسمعها نفسي فحد يعيشني فوهم انه مهتم بيا حتي لو هو عايز يوصل لجسمي مش اكتر المهم اسمع كلمة اهتمام
وعلشان كده انا هققابله واخرج معاه واني ابقا فاهمه هو عايز اي احسن من اني اكون عبيطة هو عايز جسمي وانا عايزة اهتمامه علاقتنا تبادل منفعه وانا موافقة بكده
وفعلا اتقابلنا وخرجت معاهم
كان اسمه محمد كان لابس نضارة وشعره ناعم بس مش طويل بس هو الواد كان طويل ورفيع شكله حلو وجان بس للاسف من عينة مرات ابويا شكل من بره وبس لكن نيته زبالة
اتكلمنا واتعرفنا واخدنا ارقام بعض وبقينا نتقابل ونتكلم كتير وانا لقيت الانا عايزاه الاهتمام بس هو كان لسه موصلش للعايزه وعلشان اضمن انه يفضل قاعد ويهتم بيا لازم امشي بمبدء شوق ولا تدوق وابتدت اخليه يلمس شوية يبوسني شوية والكلام ده ولو حب انه يبعبص مفيش مانع
وكذا مرة واحنا ف العربية نرجع الكراسي وينام فوقي ويفضل يحرك زبه عليا لحد ما يجيب ويفضل يقفش ويبوس براحته انا كنت ببقا مبسوطة لان ده برضو اهتمام
وفمرة محمد طلب مني ان احنا نروح شقة صاحبه علشان ناخد راحتنا وانا رفضت بس مش الرفض الهو لا انا كنت عايزة اتدلع عليه علشا يهتم بيا اكتر علشان اوافق وفعلا ده الحصل فضل يهنم بيا اكتر ويطلب مني لحد ما انا وافقت علي طلبه
بص يا جدع انا هروح معاه لكن مش هوصله غير للأنا عايزاه فالاول والاخر مهما حصل
وركبنا العربية واتحركنا فعلا علي شقة صاحبه ومحمد نزلني قدام العمارة وقالي انه هيركن وجاي
بس هو المكان مش مهجور بس ال جل فيه خفيفة يعني فين وفين تشوف حد بس انا مكماتش دقيقه من الوقفة وشوفت خمسة جايين عليا وبدءوا يعاكسوني واليقولي يلبن واليقولي ما تيجي نركب يشرموطة وانا بصراحة خوفت من البيحصل لحد ما لقيتهم مسكوا ايدي وانا بحاول ابعد علي دخلت محمد الواد بصراحة عصب وبيعرف يتخانق بس بيتخانق مع واحد شافه مش اكتر وهب محمد ابتدي يضرب وانا معرفش ازاي بقيت واقعة ع الارض واتنين ماسكين ايدي وواحد ماسك رجلي وواحد بيقطع هدومي وواحد ماسك محمد انا فضلت اصوت واصرخ ومحمد عمال يفرفس لحد ما فلت من ايد المسكه ومفكرش ينقذني او ينده علي حد وبدء يجري والكان ماسكه طلع مطوة وجري وراه و لحد ما وصله ومرة واحدة راح غزه الاكانوا ماسكني اول ما لقوا كده سابوني وجريوا وانا جريت علي محمد اهزه بس كان خلاص مات
الناس اتلمت من صويتي وواحده غطتني بكوفيرته واخده محمد واخدوني وفضلوا يحققوا معايا بس انا مكنش ينفع اقول الحقيقه خالص قولت ان كنت واقفة والعيال دول ابتدوا يعاكسوني لحد ما واحد جيه ودافع عني وقتلوه والكاميرات صورتهم والاتحابوا واتحبسوا
ومحمد بقا حديث الشارع والناس كلها بتتكلم عنه وطلع ترند لفترة طويلة واشتغلت هاشتجات حق محمد مش هيروح ، ومحمد فالقلب ، مش ناسينك يا رجولة وكل الكلام ده ، لحد ما الموضوع اتنسي بس لحد دلوقت لسه في بوستات بتنزل لمحمد من نوع وقفت لي ما تكمل تقليب والكلام ده
بس كل الناس دي بتتكلم فحاجه انا اخترعتها علشان انقذ سمعتي محدش في الناس دي يعرف حقيقة محمد وانه كان عايزنا نعمل سكس مع بعض وانا مستحيل اعرف حد علي الحقيقه مهما حصل
بس فيوم بقا بعد الموضوع ده وبعد ما الدنيا هديت اوي انا كنت فاتحة النت وفاتحة برنامج بيجب ناس بترقص عليه وشوفت واحدة كنت مستحيل اتخيل انها تطلع عليه انا لقيت...
يتبع ...
الجزء الرابع – اين الفائدة؟
انا لقيتلك يا جدع مودة هي الطالعه في الفيديو وفي اغنية شغالة وهي بتحرك شفايفها مع الاغنية وبتحرك جسمها شوية بس مش الحركة التخليك تهيج
انا وقتها اتفاجئت هي لي طالعه كده ولي بتعمل كده وهو اي ده اصلا الهي بتعمله وبتستفاد اي من وراه كل دي اسئلة كانت فدماغي وكنت عايزة اجابة ليها اصل يا جدع هي فين الافادة من انك تطلع تهز جسمك او تحرك شفايفك انت كده استفدت اي
فضلت فدايرة الاسئلة دي لحد تاني يوم وقابلت البنت مودة وسألتها هو اي ده راحت فهمتني ان ده برنامج اسمه ميوزيكلي وده فيه انت بتجيب صوت مشهد فيلم وتطلع تحرك شفايفك عليه او تجيب اغنية ترقص عليها وبس مش حاور كبير يعني او معقد فطبيعي سألتها وهي مستفادة اي قالت ان اوقات في ناس ممكن تكلمها وتبعتلها فلوس ده غير كمان المتابعين ليكي ده غير ان كل ما الفيديو يبقا احلي انتي هتتشهري اكتر
هو اي الهبل دا يجدع يعني اي اصلا الكلام ده اطلع احرك شفايفي وناس تشوفني هو اصلا في حد هيتهم بحاجه زي كده ده لو في حد كده يبقا حد اهبل بجد يعني وغير كده هي الشركة العامله الموضوع ده هتستفاد اي ما هو كده مفيش ربح راجع للشركة اكيد في حاجه غلط
بعد ما روحنا قولت اكلم البت خلود تيجي تقعد معايا شوية علشان هي مجاتش اليوم ده المدرسة
انا : الو اي يا خوخة فينك كده ؟
خلود بعياط : انا في البيت يا حنين
انا : مالك يا خلود في اي مال صوتك
خلود بخنقة : مفيش يا حنين حاجه مش قادرة اتكلم مع حد
انا : هو صاحبك مضايقك
خلود بدأت تعيط : ده وسخ وسخ
انا : خلود اهدي عشان امك تعاليلي دلوقت
خلود يجدع شخصيتها قوية وزي ما تقول كده قادرة مفيش حاجه تخليها تعيط حتي لو حد ماتلها مش بتعيط فمعني ان هي تعيط ان في حاجه مش مزعلاها لأ دي كده حاجه قهراها
بعد ما قفلت مع خلود مفيش ساعة ولقيت الباب بيخبط وكانت خلود فعلا ولسه بقولها ازيك انا لقيتها اترمت فحضني وفضلت تعيط وعياط بشحتفه وجسمها بيتهز من العياط
انا : مالك يا حبيبتي في اي ايه الحصل
خلود : ده انسان وسخ وزبالة
انا : يبنتي اهدي طيب وتعالي نخش الاوضة جدتي هتسمعنا هنا
جدتي : اي يا حنين في اي بتعيطي لي .. اي ده خلود مالك يبتي في اي الحصل بس .. اهدي يا حبيبتي مالك
انا : مفيش يا تيتا دا وهي جاية بس حد عاكسها فهي خافت
جدتي : متخفيش يا حبيبتي لو حد من منطقتنا ابعت اجيب خال حنين يجيبه
انا : طيب يا تيتا هي ممكن تكون مكسوفة منك انا هاخدها الاوضة واعرف كل حاجه تكوني انتي عملتيلها لمون
واخدت يا جدع خلود الاوضة وهديتها وشربتها اللمون وسيبتها لحد ما هديت خالص وبقيت تمام ووقتها سألتها اي بقا الحصل
خلود بدأت تقول ان هي وصاحبها كانوا تمام ومفيش حاجه لحد ما فيوم طلب منها انهم يروحوا شقة واحد صاحبة وفهمها انهم هيقعدوا عادي بس علشان يكونوا لوحدهم بدون ما حد يزعجهم ووقت ما تحب تمشي تمشي وانهم مش هيعملوا حاجه وهي وثقت فكلامه واعتمدت ان شخصيتها قوية وانه بيسمع كلامها وراحت معاه شقة صاحبه وهما في الشقة :
صاحب خلود : اهو هنا بقا يا ستي محدش يزعجنا ونكون براحتنا ولا حد يشوفنا
خلود : اهو علشان تعرف اني مش نكدية طلبت مني اجي وادينا جينا مع ان مفيش اي افادة من القعدة هنا علي فكرة خنقة وبس
صاحب خلود : خنقو اي بس ده هنا احسن من تحت مليون مرة ع الاقل هنا لو حبيت المس طيزك مش هخاف ان حد يشوفنا
وصاحب خلود ابتدي يلمس طيزها واحدة واحدة وابتدي يمشي ايده عليها وهو بيقولها لما نتجوز احنا هنعيش فشقة زي دي وهتبقي الشرموطة بتاعتي وهي ابتدت تصدق اكتر وهو بدأ يلفها ويخلي وشها نحيته وحط ايد علي بزازها وايد علي طيزها وراحوا فبوسة طويلة وابتدوا يبوسوا بعض اكتر وهو بدا يقفش فبزازها جامد وهي عماله تسيح اكتر وفضلوا يبوسوا بعض ويخبطوا فحطان الشقة لحد ما وصلوا اوضة النوم وخلود زي اجدعها شرموطها نامت ع السرير وصاحبها ركب فوقيها وفضل يبوسها ويبوس بزازها من فوق الهدوم ويحرك زبه عليها لحد ما جابهم في البنطلون وعمال يبوس فيها وهي بدأت تفوق
خلود : كفايا بقا كده يلا ننزل
صاحب خلود : ننزل اي بس احنا هنفضل قاعدين شوية
خلود : لأ هننزل بدل ما اقولك اننا مش هنيجي هنا تاني
صاحب خلود : مفيش نزول يشرموطة وكلمتي هي الهتمشي
خلود : انت بتكلمني كده ازاي يا حيوان انت .. اوعي كده خليك انا الهنزل
صاحب خلود : يا فتحي الشرموطة باينة عندك في الكاميرا
فتحي : باينة
فجأة خلود اتسمرت فمكانها لما لقيت الدولاب بيتفتح وفي واحد طالع منه وهو ماسك تلفون في ايده وبيقول بقا اللبوة دي تخليك تجيبهم من قبل ما تطلع بتاعك بت المرا
خلود مكانتش مستوعبة هو اي البيحصل صاحبها جايبها هنا علشان يصورها وهما مع بعض لأ وكمان يكون سايب صاحبه فالشقة
خلود : انت عايز اي
صاحب خلود : ولا اي حاجه كل العايزة منك انك تخلعي هدومك دي كلها وتنامي ع السرير وسيبلنا احنا الباقي
خلود : ولو رفضت
فتحي : ترفضي اي يا استاذة ما هو انتي لو معملتيش كده بمزاجك هتعمليه غصب عنك علشان الفيديو ده لو رفضتي هيكون مغرق النت وكده كده انتي مش نازلة حتي لو هنعمل كده عافية
خلود لصاحبها : انت ترضي تعمل فيا كده انت اكيد بتهزر دا انا حبيبتك ومستحيل تعمل كده
صاحب خلود : انتي حبيبتي اه بس سقطي من نظري لما جيتي معايا هنا وانتي عارفه الانا عايزه .. انا راهنت نفسي انك مش هتيجي بس انتي جيتي والتروح مع واحد شقة تروح مع غيره
خلود مكنتش مستوعبة شئ ولا مستوعبة البيحصل ولا عارفة هتعمل اي كان الحاجه الوحيدة الهي حاسة بيها هو الخوف الخوف من البيحصل ومن الموقف الهي فيه ده وملهوش اي حل غير ياما تهرب وتفضح نفسها ياما تسمع الكلام ووقتها هتخسر مرتين مرة شرفها ومرة حياتها
خلود ملقتش قدامها حلول غير ان هي توافق ع الهما قالوه ووافقت فعلا
خلود : ماشي يلا احنا التلاتة مع بعض
فتحي : احب اللبوة العارفة مصلحتها
خلود بمياصة : بس بقولك يا توحة انا عايزة ان انا وانت نعمل مع بعض الاول لوحدنا وهو يطلع برا بعدين نعمل احنا التلاتة
فتحي : اشمعني يا قلب توحة
خلود : اصل انت دكر وكلمتك ماشية ع ا لعرص الدايوث ده ولا هو البيمشيك ولا اي
فتحي : يمشي مين يا بت .. اطلع برا انت دلوقت يا خول وسيبنا لوحدنا
صاحب خلود من غير ما ينط وطلع برا زي ما يكون ممسوك عليه ذلة ولا حاجه
فتحي : اديني طلعتهولك يا قلب توحة
خلود وهي بتبوسه : دكر يا قلبي
وخلود بدأت تبوس فتحي وتفكله القميص وبدأت تنزل تبوس صدره وحلماته وعماله تفرك ايدها علي زبه وتبوس فيه واحدة واحدة لحد ما نزلتله البنطلون وطلعته زبره وراحت شهقت من حجمه فتحي مستنهاش تخلص الشهقة وراح رزع زبه كله مرة واحدة فزورها وبدأ ينيك بوقها وهي عماله تتخنق لحد ما خليته يسيبها وقالتله واحده واحده وراحت نزلت علي بضانه وابتدت ترضعهم وتلعب فيه بلسانها ولحست بضانه وعمود زبره مرة واحدة وهي ببتموحن وتتلبون عليه وهو عمال يسبلها ويقولها ما انتي حلوة اهوه يا متناكة انا هنيك شرف كسمك انهارده مصي زبر سيدك يابت المتناكة بعدها خلود بطلت مص وبدأت تضربله بأيدها وكل ما تحس انه هيجيب تروح شايله ايدها وهو يقولها كملي وهي تضحك بشرمطة وتقول حاسس بأيه وترجع تعمل كده بتاع حوالي خمس مرات لحد ما بطلت خالص وقالتله بقولك اي ما تيجي نشوف الفيديو بتاع لبوتك عشان اهيجك عليا اكتر يا قلبي وهو راح قالها صح انتي صح وراح طلع الموبايل بعد ما فتح الباس بتاعه وراح فضل هما الاتنين يشوفوا الفيديو وهي عماله تحرك ايدها علي زبه وهو عمال يسخن اكتر ويهيج اكتر لحد ما داخ من كتر الهياج الهو فيه
وهنا خلود استغلت المرحلة الهو فيها من الهياج وراحت شالت ايدها ووقفت وبعدت عنه لسه بيقولها انتي بتعمل اي خلود مدتهوش فرصة و راحت نطت من الشباك بالموبيل والساعدها انها تهرب انهم كانوا في الدور الاول علوي واول مالمست الارض رجلها اتلوت وصرخت صرخة وقتها كفيلة تصحي ميت
وطبعا زي اي شارع مصري الناس اتلمت تشوف اي الحصل راحت قالتهم ان رجلها اتلوت وهي ماشي ومش قادرة تمشي راحوا قعدوها وناس كتير اتلمت حواليها وفتحي وصاحبها نزلوا عشان يشوفوا هي فين اول ما شافوا اللمة خلعوا وعملوا نفسهم من بنها وهي فضلت قاعدة لحد ما اتصلت بأهلها وجم خدوها وروحت
خلود كانت مصدومة من كل الحصل وكانت خايفة انهم يوصلوها او يؤذوها او اهلها يعرفوا حاجهكانت شبه منهارة بس الخوف الكان مسيطر عليها مخلهاش عارفة تفكر صح وتفكيرها كان موديها انها تمسح الفيديو بتاعها وترجعلهم الموبايل وكده الدنيا هتخلص
فكرة عبيطة طبعا بس ده كان بالنسبالها الحل الوحيد وهي متأخرتش راحت فتحت الموبايل بالباس الشافت فتحي وهو بيفتحه بيه هوب الجالاري جات عند الفيديو بتاعها ومسحته
بس خلود لقيت كنز تحت ايديها خلود لقيت فيدوهات كتير لفتحي وهو بينيك بنات كتير ومش بنات بس وبينيك رجالة كمان ووضعيات التصوير اوقات بتكون سرية واوقات تكون مكشوفة والبنات عارفه
ومن ضمن الفيديوهات دي كان في بتاع 6 او ٧ فيديوهات لصاحبها وامه لقيت ان صاحبها بيبيع مخدرات وكمان لقيت فيديو فتحي بينيك ام صاحبها ومش بس كده ده كمان لقيت فيديوهات وفتحي بينيك صاحبها نفسه ومن هنا ترجمت هو لي صاحبها كان بيسمع كلام فتحي لأنه مكسور ليه وميقدرش يعترض علي حاجه يقولهاله ومن وقتها وهي منهارة ومش عارفه تعمل اي غير انها يا تنام يا تعيط وبس لحد ما انا كلمتها وخليتها تيجي
بصراحة يا جدع انا اتفاجئت بالحصل ده حاجه صعبة بس مش غريبة وعادي انها تحصل رد فعلي خلي خلود تستغرب انا ازاي معليتش صوتي ولا اي حاجه بس معلش يا جدع ان واحدة شافت حاجات اصعب من دي بمراحل مش اليخليني اتصدم فسألت خلود انتي دلوقتي عايزه اي وطبعا هي استغربت من كلامي ومن برودي وقالتلي يعني اي فهمتها يعني انت عايزة انك تحمي نفسك منهم ولا عايزة تندميهم
خلود : انا عايزة اندمهم واحمي نفسي .. انا عايزة احبسهم
انا : ماشي بس تسمعي الكلام الاقوله ليكي
خلود : كلام اي
انا : بصي يا ستي زمان حيزبونة الكلب كانت بتقول حاجه لما نحلة تقرصك متموتهاش انت تصتادها وتحلبها تاخد منها عسلها وتكسر شوكتها وكده تأمن نفسك وتأمن حيأتك
خلود : يعني اي مش فاهمه
انا : يعني احنا هنحبسهم وكل حاجه بس قبل ما نحبسهم هنكلمهم وناخد منهم فلوس وابتزاز بابتزاز
بص يجدع انا عارفه انت هتقول عليا اي دلوقت بس انا في حاجات كتير اوي تخليني سيئة ووحشة وتخلينا اعمل حاجات تكرهني بسببها بس انا مليش ذنب انا بجيب حق صحبتي مش اكتر مش مهم اي الطريق الهاخده المهم اني اوصل للعايزاه وانا عايزه اساعدها فلازم اعمل كده
بس تعرف يجدع اكتر حاجه مضايقاني ان فكرت بدماغ حيزبونة الكلب دي بس تعرف لو انا مفكرتش بطريقتها عمرنا ما كنا هنعرف نعمل حاجه مع العيال دي وحق صحبتي كان هيضيع
وفعلا يا جدع خلود كلمت صاحبها وقالتله ع الفييديوهات اللقيتها وقالتله انه قدامه مهلة يومين ويجيب ١٠٠ الف جنيه او الفيديوهات دي هتغرق النت والواد خاف من الفضيحة هو فتحي ويومين وكلمونا ان الفلوس معاهم روحنا قولناله انه يرمي الفلوس في صندوق زبالة معين كده ويمشي وعمل كده وللأحتياط انا وخلود مخدنهاش من الصندوق انا كنت راكبة تاكس لحد ما جات عربية الزبالة وخليت التاكس يطلع وراها لحد ما وصلنا لمزبلة كبيرة كده والعربية فضت الزبالة لقيت شنطة الفلوس خدتاها وفي الوقت ده خليت خلود تروح تعمل محضر ان فتحي وصاحبها طلعوا عليها وسرقوها وعوروها فدماغها تعويرة انا العورتهالها بس تعويرة محترمة تاخد علاج اكتر من واحد وعشرين يوم
وكده كل حاجه بقيت تمام خلود خدت حقها وخدنا فلوس من العيال وحبسناهم ومش كده وبس احنا كمان خلينا الموبايل معانا علشان لو طولت او قصرت مصيرهم يخرجوا ولما يخرجوا لازم ان احنا نأمن نفسنا يجدع وهي دي الدماغ الشغاله مش بتنام
انا مش وحشة انا مجرد رد فعل متفتكرش ابدا اني وحشة
بس تعرف يا جدع انا اكتشفت حاجه من موضوع خلود انها كدابة كانت دايما مفهمانا انها البنت الخرباها وانها مفتوحة وانه بيس يا مان وعادي بس لأ دي طلعت كدابة وكانت عايزة تبقا عايشة دور مش دورها اصلا علشان تكون محل اهتمام من الجميع
بس مش مهم خليها تعيش براحتها الهي عايزاه بس الضايقني بقا وقتها بجد ان هي كانت السبب في اني اضرب سبعة ونص مع ان بعد الحصل معاها خلاني اتأكد ان هي مستحيل تعمل كده هي حاولت توسخ نفسها مرة ومعرفتش وكانت الدنيا هتعك علي دماغها وهنا كان السؤال الانا بسأله لنفسي هي لي كانت عايزة توسخني وتخليني اعمل كده ؟
المهم احنا قسمنا الفلوس وكل واحدة فينا خدت خمسين الف وخلود فهمت اهلها انها كسبة مسابقة وخدت الفلوس دي بس انا بقا مكنتش محتاجة حاجه جدتي اي حاجه بطلبها بلاقيها لأنها بصراحة سخية اوي معايا ومش بتسأل حتي انا عايزاها لي علشان متحسسنيش اني تقيلة عليها فاخدت فلوسي وحولتها دولارات وفتحت حساب وسيبتها فالبنك
والايام عدت والدنيا بقت تمام وانا وخلود وحنين مفيش اي حاجه جديدة فحياتنا
انا قاعدة مع جدتي بفتح نت او يوتيوب او فيس افضل اقلب او اقعد مع جدتي افضل احكي معاها ، ومودة زي ما هي كل شوية تعمل فيديو بتاع تحريك الشفايف ده وتنزله وبس ، وخلود بعد الحصلها اتلمت نوعا ما او خايفة ان انا اعرف حد الحصل فبطلت حوار انها تكلم شباب وبقا اخرها انها تتشرمط فكلامنا وبس ، واحيانا بننزل نخرج سوا او يجولي البيت نيقعدوا معايا واواقات يباتوا عندي
وخلود هي كمان ابتدت تعمل فيديوهات زي مودة كده وانا ملقتش فايدة من الحوار ده فكبرت دماغي ومعملتش معاهم
وعدت سنة تقريبا او اكتر وحياتنا عادية جدا ومفهاش جديد وخلصنا ثانوي ووصلنا للجامعة خلاص وانا دخلت كلية اداب ومودة دخلت حقوق وخلود دخلت اعلام ومع اول سنة لينا يا جدع يشاء القدر ان الدنيا تقفل
نزل بيان لسوء الاحوال الجوية هناخد اجازة يومين بعدها في مرض انتشر اسمه كورونا وده مرض عادي مفيش منه اعداد كتير بس هنلبس كمامات وبعدها بأسبوع اعلان عن جائحة كورونا وانه مرض خطير وقاتل وكله يلزم البيت والدراسة وقفت نهائيا سنة سودة يا جدع علي الجميع وكانت سنة كبيسة ع الجميع وسواد ع الكل يجدع
وبسبب القعدة ف البيت الكل كان حاسس بكمية ملل ابن وسخة بس الكان بيهون عليا هو حواديت جدتي المبتخلصش وقعدة النت والفيديو كول الكنت بكلم خلود ومودة فيه وفمرة بسأل مودة انا مبقتش اشوف برنامج الميوزكلي بتاهك ده قالتلي ان انا قديمة لأن من ٦ شهور البرنامج اتغير وبقا اسمه تيك توك وبقا حاجه اقوي واحسن ده غير كمان ان في مشاهير كتير دخلوه وبقا امان اكتر من الاول وقالت ان هي حاليا بقت بتعمل عليه فيديوهات كتير وليها متابعين اكتر ومعظم الوقت بتضيعه فيه ونصحتني اني انزله
انا يجدع مكنتش عارفه هو اي البرنامج ولا اي لازمته بس شكله بيضيع الوقت فقولت اني اجرب انزله واشوف الدنيا بتاعته عادي واكون متفرجة مش اكتر يعني فنزلته وعملت اكونت وبدءت رحلة جديدة فحياتي خالص فيديو اقل من الدقيقه عليه لايكات اكتر من مليون بدون سبب بس الناس حابة الموضوع انا نزلته ودخلته ع الساعه ٩ بليل مثلا لقيت نفسي قفلت الموبايل ع الساعه ٤ الفجر وقت كتير فشخ عمري ما قعدت ده كله علي ابليكشن وبصراحة هو كان ممتع وعجبني وقت كبير ضاع فثواني يجدع
ومن هنا كانت نقطة تحول كاملة ليا انا شوفت حاجه جديدة خالص ناس ملهاش لازمة ناس تانية اهتمت بيها واعجبت بيها كمان وعرفتها علشان فيديو اقل من دقيقه
يعني انا كده ممكن الاقي الاهتمام الكنت بدور عليه طول عمري .. لا يجدع دا هبل برنامج اي وهبل اي دا عبط يعم .. بس لي لأ مش ممكن الاقي فعلا البدور عليه هناك .. بس ده هبل .. بس الكل بيعمله .. وفضلت افكر يمين وشمال لحد ما الساعه بقيت ٧ الصبح لحد ما عرفت انا هعمل اي
صح هو ده احسن حل اعمله هو ده انا ازاي فكرت اصلا فالموضوع انا خلاص خدت قراري قراري يا جدع كان حاجه واحده ...
يتبع ...
ملحوظة :
كل الاحداث الجنسية لـ بنت فوق 16
* الجزء الأول *
ازيك ؟ عامل اي ؟
احب اعرفك عليا قبل ما احكي قصتي انا حنين ومش هقولكم علي سني معلش علشان انتوا عارفين احنا كبنات مخنا صغير سيكا ومش بنحب حد يعرف عمرنا بس متقلقش انا صغيرة في السن نقدر نقول اني عشرينية
حلوة جسمي متناسق طولي حلو امكانياتي عالية زي ما بيقولوا بشرتي بيضة كيرفي وكيرفي اوي كمان تقدر تقول عليا وتكا
في بنات كتير نفسهم في جسم زي جسمي لأنهم شايفين انهم كده هيكونوا مثاليين والكل هيحبهم بس الحقيقه انا مشكلتي كلها كانت بسبب جسمي
مش عايزة اطول عليك اكتر من كده اظن انك رسمت صورة ليا فدماغك خلاص تعالي بقا احكيلك قصتي من وانا صغيرة خالص من كذا سنه
زمان وانا صغيرة كنت عايشة مع بابا وماما زي اي اسرة عادية بابا وماما كانوا طيبين اوي وبيحبوني اوي احلي حاجه فينا اننا اسرة خفيفة كدا معنديش اخوات ودي فحد ذاتها مصلحة ليا اصل لما الاب والام بيكون عندهم ابن واحد بس الحب كله هيكون رايحله هو محدش هيشاركني فحبهم ابدا بس اوقات كنت بغير من حبهم لبعض وبغير من بابا لما يحضن ماما وبغير من ماما لما تبوس بابا بس معلش برضو بيحبوني انا اكتر
مكدبش عليك بس وانا صغيرة كنت متدلعه كنت ملكة بقول لبابا عايزة اللعبة دي كان اول ما الليل يجي وبابا يرجع الاقي اللعبة ، اقول لماما انا عايزة حاجه حلوة فتجبلي اكياس حاجات حلوة كتير حياتنا كانت جميلة اوي يجدع لدرجة اني كنت بحسد نفسي علي كده
حتي زمايلي في المدرسة كانوا بيغروا مني وشايفني ان انا بنت ابوها وامها المتدلعه بس طظ فيهم انا فرحانه بحياتي كده
بس الحياة مش دايما حلوة
في يوم اظن انه كان يوم مهم يعني ماما كانت صاحية بدري وبتروق البيت وبابا نزل وجاب اكياس كتير كده فتقريبا في حد جاي يزورنا
وفعلا يا جدع ع الساعه تلاته العصر كده جرس بابنا رن وبابا فتح
اول ما بابا فتح انا لقيت راجل كده واقف اول ما بابا شافه راح اخده بالحضن وبوس وحمدلله ع السلامة ليك وحشة اي الغيبة دي
بابا كان بيتكلم انه يعرف الراجل ده اوي بس الراجل ده عمري ما شوفته خالص فمسكت ايد ماما لانه بالنسبالي غريب فلقيت الراجل ده بيقرب من ماما وبيسلم عليها وبابا بيقولي حنين سلمي علي عمك فتحي
عمي فتحي : هي دي بقا بنتك العسل كبرت بقت عروسة
بابا :هي يا سيدي حنين بنت اخوك .. معلش بقا اصلها اول مرة تشوفك
ماما : سلمي علي عمو يا حبيبتي
انا : ازيك يا عمو
بس يا جدع ملحقتش اخلص كلامي ولقيته شايلني وواخدني فحضنه وعمال يبوس فيا ويقولي اي العسل دي **** يخلهالكم حرفيا عضمي اتكسر من حضنه
وبعد ما سابني بابا خده ع الانتريه واخد شنطته معاه وانا ماما خدتني ع المطبخ علشان نعمل الاكل وهناك طبعا سألت هو مين الراجل الرخم ده وماما عرغتني انه عمي اخو بابا و كان مسافر ولسه جاي وهيقعد معانا شوية
بصراحة انا كنت خايفه علشان انا متعودة ان البيت مفهوش حد غيرنا ومحدش بيجي يقعد عندنا مفيش بس غير تيتا ام ماما اوقات بتيجي تبات يومين ودي انسانه عسل وانا بحبها اوي وهي طيبة اوي فوجود شخص معرفوش معانا في البيت كان مضايقني الصراحة
المهم يعني خلصنا الاكل وطلعنا بيه وفرشناه ع السفرة وظبطنا الكلام وقعدنا ناكل والدنيا تمام وبابا وعمي قاعدين يهزروا وماما بتكتفي بالابتسامة وانا قاعدة خايفة من الغريب القاعد معانا ع السفرةوخلصنا اكل ولمناه
وبابا قعد قدام التلفزيون وعمي دخل يغير هدومه وماما خدتني وفضلت قعده معايا في الاوضة لحد الليل ما ليل
ولما طلعنا لقينا ان عمي وبابا عمالين يضحكوا اوي واحنا قعدنا معاهم بس انا قعدت جمب ماما وقاعدة ساكتة وبشرب عصير البرتقان بتاعي والدنيا فل
ولما خلصت عمي راح منادي عليا وانا روحتله وطبعا زي اي حد كبير بيفضل يغتت علينا وانتي اسمك اي يا حنين وبابا عمال يضحك وعمال يبوخ وحاجة زفت
المهم انا لقيته شالني وقعدني علي حجره انا كان بالنسبالي عادي ما انا بقعد علي حجر ماما وعلي حجر بابا
بس ده مكانش عادي يجدع لأن انا كنت حاسة اني مش مرتاحة في القعدة في حاجه مضايقاني في القعدة جامد قاعدة عليها ومضايقاني مخلياني مش مرتاحه
بس ماما من حبها فيا وخوفها عليا كان مفهماني الموضوع ده ومعرفاني ان غلط اقعد علي رجل حد غريب وفهمتني لي كمان فانا حااولت اقوم من علي حجره بس اي دا يجدع ده مكتفني علشان مقومش ماسكني جامد وانا بحاول اتحرك علشان اقوم بس التحتيا عماله تنشف وتبقا اقوي وتبقا اشد اكتر
مفيش حل اني اقوم فناديت علي ماما وقولتلها بصوت عالي مامااا انا عايزة اخش الحمام بابا وماما استغربوا لأنهم عارفين اني بخش الحمام لوحدي عادي بس ماما شالتني من علي رجل عمي واخدتني الحمام فلما روحنا سألتني انتي من امتي بتخلي حد يدخلك الحمام كان نفسي اقولها الحصل بس انا خايفه يا جدع معلش انا برضو صغيرة وخايفه من عمي فازاي احكيلها حاجه زي كده
فلما خلصت مرضتش اطلع بره تاني وقولت لماما اني عايزه العب وعايزاها تلعب معايا وفضلنا كده لحد وقت النوم
وقت النوم جيه يا جدع فلازم اطلع من الاوضة علشان اروح الحمام علشان انام يعني لازم اقابل عمي
بعد ما طلعت من الحمام ابويا قال لعمي انه هينام فأوضتي و انا هنام مع بابا وماما وعمي رفض وقاله لأ طبعا ميصحش وبابا فضل يصر عليه ويقوله لا مينفعش احنا هناخد حنين وانت هتنام فاوضتها وعمي يقوله ابدا و**** انا مش جاي ابوظلكم حياتكم ونومتكم واصر علي بابا انه الدنيا تفضل زي ما هي انا في اوضتي وبابا وماما في اوضتخم و هو هينام علي الكنبة في الصالون وحلف علي بابا وانهي الكلام معاه علي كده يا جدع
بابا وماما دخلوا اوضتهم وانا دخلت اوضتي وعمي دخل الصالون وطفي النور وطفينا انوار الشقه والدنيا تمام
لما جيت انام بقا حسيت بقلق كده ومش جايلي نوم بصراحة كده كنت بفكر في الحصل وكنت مستغربة هل عمي ميقصودش الحصل ولا انا كان بيتهيألي طيب لو يقصد انا المفروض اعمل اي اي طيب لو ميقصدش مرضيش اقوم لي من علي رجله فضلت افكر كده يا جدع فترة لحد ما الشكوك الجوايا اتأكدت
باب اوضتي اتفتح وفي حد بيدخل عليا انا فكرتها ماما جاية تطمن عليا عادي فعملت نفسي نايمة بس فاحته عيني نص فاتحه لحد ما شوفته يا جدع انا شوفت عمي هو الداخل الاوضة بتاعتي وهو بيتسحب
انا ممكن اكون صغيرة بس مش غبية انا بفهم كويس وفاهمه الهو عمله معايا اليوم ده انا كنت حاسه بأيده البتمشي علي جسمي والمسكتني من تحت ، وكنت حاسه بنفسه السخن وهو بيبوس رقبتي ومكتفاش بكده ده كمان طلع زبه الانا حسيت بيه وابتدي يمشيها عليا انا حاسه بيها كويس وعارفه اميزها كانت سخنه اوي يا جدع حرفيا كانت بتلسعني لدرجة انه مشاها علي شفايفي وحاول يدخلها فبوقي بس انا رجعت راسي لوره وانا بترعش من الخوف وهو فهم اني صاحيه افتكرت انه كده هيخاف ويمشي ويسبني بس لأ ده مكمل يا جدع وباس شفايفي كمان وفضل يحسس علي جسمي جامد وفجأة سمعته وهو مطلع صوت زمجرة زي الكللابب كده فضل الصوت ده حوالي ٣ دقايق وبعدها الصوت بطل وسمعت الباب بيتفتح وبيتقفل وعرفت انه خرج اخيرا وسابني
قومت مفزوعه وخايفه مهما حكتلك عمرك ما هتتخيل خوفي في اليوم ده مكنتش متخيلة ازاي ده حصل وهو ازاي عمل كده كنت مرعوبة معرفتش اعمل حاجه غير اني اعيط اعيط وبس ومينفعش اطلع صوتلأني خايفه عياطي كان عياط خوف بجد
واحدة غيري كانت هتصرخ بس انا سكت وكتمت جوايا ومرضتش اطلع صوت خوفي طلع في دموعي وبس فضلت اعيط فترة مش عارفه احددها لدرجة ان نمت من غير ما احس خالص ومحستش بحاجه غير الصبح
ماما : حنين .. حنييين .. اصحي يا حبيبتي علشان المدرسة
انا : حاضر يا ماما
ماما : اي دا مالك يحبيتي كنتي بتعيطي لي اي الحصل
انا بخوف : ووولا حاجة يا ماما انا حلمت حلم وحش بس
ماما : طيب لي مجتيش ليا او ناديتي عليا
محستش بنفسي يا جدع غير وانا بعيط تاني بس المرة دي بعيط بحرقة جامدة لأن افتكرت كل حاجه بالتفصيل تاني كان نفسي يبقا حلم بس انا متأكدة انه مش حلم
ماما خادتني فحضنها وفضلت تطبطب عليا بس انا مرعوبة كان نفسي اقولها بس انا عارفه انه مينفعش حد يعرف الحصل ده ، ده غير ان ممكن محدش يصدق اصلا لازم اسكت مينفعش اتكلم مع حد في الحصل
بعد ما بطلت عياط ماما خدتني وغسلت وشي وهي حضناني بعدها لبستني وودتني المدرسة
ولما رجعت من المدرسة حبست نفسي في الاوضة مطلعتش منها خالص لأن خايفه من عمي اكتر دلوقت وكان كل ما بابا او ماما يقولولي قاعدة لي هنا اقولهم بلعب احسن حل كان بالتسبالي اني احبس نفس لحد ما البره ده يغور من هنا
فضلت طول اليوم اتعب نفسي علشان انام بليل علشان حتي لو ده حصل تاني محسش بس للأسف يا جدع الليل جيه وكله دخل ينام وانا جيت انام بس الخوف مخلنيش انام خايفه يدخل تاني عليا فضلت كده لحد ما الخوفت منه حصل ودخل تاني فعلا وعمل نفس العمله انبارح بس المرة دي عمله بقوة اكبر وشجاعه اكتر مع انه عارف اني صاحية وبعد ما طلع صوت الزمجرة طلع وسابني وانا برضو فضلت اعيط لحد ما نمت ،ماما جات صحتني ودخلت الحمام وروحت المدرسة وجيت حبست نفسي في الاوضةالعب وحاولت اتعب نفسي علشان انام بليل وجيه وقت النوم وكله دخل ينام بس انا برضو كنت خايفه انه يدخل لحد ما دخل فعلا وعمل معايا تاني وطلع صوت الزمجرة تاني وطلع وانا فضلت اعيط لحد ما نمت ،صحيت روحت المدرسة جيت لعبت تعبت وقت النوم خوفت يجي دخل عمل تاني زمجر طلع عيط ، صحيت روحت جيت حبست نوم دخل عمل طلع عيط ، وفضلت ع المنوال ده كتير لحد ما شبه اتعودت علي كده وكنت برضو خايفه احكي لحد خالص مينفعش احكي لحد
وفي يوم عمي جالي برضو تاني بس المرة دي بقا كان مختلفة بعد ما بدء البيعمله انا فجأة لقيته بيقلعني هدومي النص التحتاني ونيمني علي بطني وفضل تحرك من بره علي وزبه بيلسعني كان بجح اوي المرة دي تحس انه بسبب سكوتي بقا فاهم اني حابة كده وفضل كده لحد ما زمجر بس انا حسيت بحاجه سايلة علي جسمي وبعدها باسني علي ضهري وخرج
وتاني يوم عمل نفس الحاجه وقلعني بس المرة دي مكتفاش انه يكون راكب عليا لأ ده مسكني وبكل بجاحة بدأ يحركني علي زبه بالجامد السخن ويحرك جامد لحد ما زمجر قولت كده انه هيطلع بس لقيته قام وحسيته بيشميه علي شفايفي وفي سائل علي شفايفي وبعدها رجع تاني ركب عليا وفضل يتحرك عليا بس مرة واحدة سمعنا صوت حركة في الصالة عمي طلع يجري بره وسابني زي ما انا
بعد خمس دقايق الباب اتفتح تاني وكانت الصدمة............
يتبع ...
* الجزء الثاني - جدول الضرب وخطوات الشيطان *
وبعد خمس دقايق يا جدع انا لقيت الباب بيتفتح عليا تاني وقتها انا دمي نشف من الخوف بس لما شوفت الدخل الاوضة انا اخيرا ارتحت وحسيت بالأمان انا لقيتها امي هي الداخلة عليا الاوضة
ماما اول ما دخلت انا لقيتها من غير كلام رفعت الغطا الكان عليا وشافتني وانا عريانه اكيد شافت عمي وهو خارج بس انا كنت حاسه بالصدمة الي فيها كان باين من عينيها انها مولعه وقالتلي بس بصوت جاد اي ده مكنتش عارفه ارد خالص عليها لسان اتشل وقتها معرفتش اعمل حاجه غير اني اعيط بقهرة من قلبي ماما خادتني فحضنها اخيرا حسيت بالأمان تاني وراحت لبستني هدومي وخدتني اوضتها هي وبابا
اول ما دخلنا ماما غطتني ولقتها بتصحي بابا وبتقوله قوم وبابا زي اي راجل نايم بليل بيقولها بس يا ولية عايز انام وماما قالتله قوم عايزة اتكلم معاك وهو برضو مش راضي لحد ما ماما زعقت وقالتله اقوم في مصيبة لحد ما بابا قام اخيرا وماما خدته وطلعوا بره مفيش خمس دقايق وسمعت صوت الزعيق في الصالة كانت ماما بتقول لبابا اخوك الوسخ عمل كده في بنتك وبابا يقولها اي يا مجنونه انتي اخويا مستحيل يعمل كده وصوت عمي ظهر عايزة اقولك ان من صوته لوحده هتعرف انه شغل دموع التماسيح
كنت خايفة اوي من البيحصل بره وبدأت اني اعيط تاني من الخوف ومن الحصل ومن كل حاجه واكتر حاجه خلتني اعيط في الوقت ده هي ان السبب الخلاني مقولش لحد بيحصل فعلا بره انا كنت خايفه ان محدش يصدقني وفعلا بابا مش راضي يصدق لأ وكمان البتحكيله ماما وبرضو مش مصدق اكيد لو انا الكنت بحكي كان هيكدبني ولولا ان ماما شافت بنفسها برضو كانت هتكدبني
انا معملتش حاجه علشان كل ده يحصل انا مليش ذنب في الحصل انا اتظلمت من عمي لما عمل معايا كده واديني دلوقت بتظلم من بابا لأنه مش عايز يصدق الحصل
وعمي الوسخ مكتفاش انه ينكر الماما بتقوله ده كمان بدء يقول لبابا انه فعلا خرج من الاوضة بس انا الخلعت هدومي وطلعت ليه الصالون وكنت عايزة العب معاه كده وهو العم الطيب الدخلني الاوضة وغطاني وطلع وماما قالت لبابا علي حاجه اسمها منوي شافته عليا انا مكنتش فاهمه وقتها اي ده بس توقعت ان ده اسم السائل الكنت بحس بيه عليا
وفي وسط الخناقة الدايرة بره انا سمعت صوت فرقعه عالي في حد اضرب بالألم بره مخدتش وقت في التفكير مين الاتضرب لأن انا لقيت ماما داخله عليا الاوضة وهي بتعيط وتقفل الباب ووشها محمر جامد ابويا ضرب ماما علشان مصدق اخوه
ماما اول ما شافتني بعيط وجريت عليها احضنها معرفش ازاي فجأة لقيتها بتمسح دموعها من علي خدها ومبتسمة وبتحضني وبتقولي متخافيش انا معاكي يا حبيبتي ، انا عمري ما شوفت حد زيها واحدة مقهورة علي بنتها ومقهورة من جوزها ومن الحصل كله كانت ابسط حاجه انها تتجلط وتموت من الاحداث دي كلها في نفس الليلة بس ده محصلش ماما قاومت كل ده علشان خاطري علشان مش عايزاني اكون خايفه او زعلانة من حد او من حاجه
ماما علشان تنسيني الحصل في الليلة دي انا وهي منمناش فضلت قاعدة معايا وانا وهي عملين نلعب بتحاول تنسيني كل ده بس انا شايفه ف عنيها الهي مش قادرة تقوله وتعمله وانا بدءت احسسها اني نسيت مع ان برضو عنيا فضحاني ومعرفاها الانا حاساه ، وفضلنا نلعب لحد الصبح ونمنا
بعد كده ماما كانت مخاصمة بابا مش بتتكلم معاه ومش بتتعامل معاه بقا اخري انا وهي في البيت الاوضة بتاعتها الاحنا قاعدين فيها مش بنطلع منها غير علي الحمام ولما كانت ماما بتروح الحمام بتاخدني معاها علشان مكونش لوحدي خايفة عليا
وعمي كان بيطلع الصبح ميرجعش غير اخر الليل محدش عارف هو بيغور فين بس لما بيرجع بيكون باين عليه الدهولة والسكر ومكتفاش بكده ده كمان ابتدي ياخد بابا معاه
بابا الراجل الصالح الانا بحبه من قلبي مات معرفش مين الراجل الحالي هو ايوه نفس الشكل ونفس الجسم بس اتغير ١٨٠ درجة بقا حيوان زي عمي بقا يطلع مع عمي الصبح يرجعوا الاتنين اخر الليل سكرانين ده غير الشتايم الهما هما بيقولوها في البيت غير ازايز الخمرة البقت في البيت كله
ماما من بعد الحصل وزي ما قولتلك اختصرت بابا وبعدت عنه والكلام ده فكل حاجه حتي في النيك والعلاقة الجنسية بطلتها معاه وده الخلاه مش مجرد حيوان بيحب الخمرة لا ده خلاه حيوان عنده غرايز وكبت عايزهم يطلعوا وبقا محتاج انه ينيك حتي لو هينيك عافية المهم انه يعمل كده بأي طريقة
وف يوم بعد ما عمي وبابا رجعوا من سهرتهم واحنا كنا نايمين صحينا علي باب الاوضة بيترزع علينا حرفيا يا جدع ماما اتخضت افتكرت ان في مصيبة وفتحت الباب وياريتها ما فتحته احنا شوفنا حيوان في جسم ابويا بيزق الباب وبيوقع امي ع الارض وبينام فوقها وبيحاول ينيكها كمان وماما عماله تصرخ صريخ وبس وعمي بابا حتي معملش اعتبار اني موجوظه في المكان انا بصراحة كنت خايفة وفضلت اعيط واقوله سيب ماما سيب ماما وماما عماله تقاومه وهو قطع هدومها ماما وهي بتقاوم فضلت تحرك ايديها لحد ما ايدها جات ع المكوة ماما من غير تفكير انا لقيتها خبطت بابا بالمكوة علي دماغه واخيرا سابها وحط ايده ع الدم واترمي جمبها وابتدت تزوقه وتطلعه بره لحد ما خرج وعمي جيه يشوف ماله بس عمي جيه في الوقت الغلط لأن اللحظة دي ماما كانت زي الوحش فيها كانت ممكن تقتل ومش هيهمها لأنها اول ما شافت عمي جريت عليه بالمكوة ورزعته علي دماغه وهي بتصرخ وتعيط وتقوله كله بسببك كله بسببك يا وسخ ماما كانت عايزة تقتل عمي بس للأسف هرب منها وجري من بابا الشقه ومشفنهوش تاني بعدها
وبابا خرج وراه
انا وقتها لقيت ماما جاية تاني الاوضة بس وهي منهارة والمرة دي هي مش عارفه تكدب عليا وتمسح دموعها الحصل المرة دي كبير يمكن اكبر من الحصل معايا دي كانت هتقتل اتنين في نفس الليلة وقتها انا عملت زيها لما بتلاقيني بعيط بتاخدني فحضنها فانا المرة دي خدتها فحضني يا جدع وانا المسحت دموعي
وبعد يومين بابا رجع تاني البيت بس واضح انه متعلمش حاجه من الحصل وماما مغلوبة علي امرها خايفة عليا فمرضتش تطرده من البيت وكل واحد بقا عايش في اوضة انا وماما ف اوضة وبابا ف اوضة وبابا متغيرش وفضل علي نفس منوال عمي يخرج الصبح ويرجع اخر الليل سكران ومش شايف قدامه
الكلام ده خد اسبوعين يا جدع هما اسبوعين مفيش غيرهم في يةم وانا في المدرسة بعد ما ماما سابتني وقالتلي انها انهارده هتعمل مفاجأة لبابا وهتصالحه وانا كنت فرحانه في المدرسة اوي ان اخيرا المشاكل دي هتخلص وهنرجع اسرة سعيدة تاني
فحصة معرفش لي نمت فيها حلمت حلم غريب انا حلمت بماما واقعة علي الارض ومتعورة وبابا بيضربها وفي واحدة واقفة شعرها بني وبيضة وعينها خضرة وماما بتقوم من ع الارض وبتضرب بابا فبابا مسكها من شعرها وراح راماها من البلكونة وصحيت وانا بعيط وقلبي مقبوض بس حاولت اطمن نفسي واقول ده بسبب الفترة الفاتت مش اكتر
واليوم بتاع المدرسة خلص وانا فضلت واقفة مستنية ماما تيجي تاخدني علشان نروح نجيب الحاجات الهي هتصالح بيها بابا بس اتأخرت اوي فقولت مش مشكلة اتمشي لوحدي وكده كده البيت قريب
اول ما وصلت اول الشارع بتاعنا انا لقيت لمة كتيرة تحت عمارتنا وفي عربيات شرطة واسعاف واقفة والدنيا بايظة خالص فلما قربت من الزحمة لقيت ستات الشارع بتاعنا بياخدوني فحضنهم ويقولولي معلش **** يرحمها متزعليش يبنتي من غير ما اشوف الحصل انا بدأت اعيط لأني حسيت انها ماتت الحضن الوحيد الحبني بجد مات انا كده بقيت لوحدي خلاص مبقاش ليا حد امي ماتت يا جدع
انا فجأة اعصابي كلها سابت ومحستش بأي حاجه حواليا والدنيا ضلمت ولما فتحت عيني انا لقيت نفسي في بيتنا وجدتي قاعدة جنبي وبتعيط واول ما لقتني فوقت خدتني فحضنها وبتعيط وبتقولي البقاء *** وابتدت تواسيني
وقتها انا معيطش لأن كنت عارفه ان دلوقت مفيش حد هيمسح دموعي الكانت بتمسحهم خلاص ماتت
ابويا دخل وفي ايده صينية شاي وبيقول لجدتي البقاء ***
جدتي : اي الحصل لبنتي
بابا : **** يرحمها يا حجة هي دلوقت فدار الحق
جدتي : بنتي مستحيل تنتحر
بابا : لحظة شيطان بقا يا حجة
جدتي : الشيطان ده انت الدخلته البيت ده ونجسته
بابا : اي يا حجة لازمة الكلام ده بقا .. اتفضلي الشاي علشان المواصلات
جدتي قامت ومشيت بعد الكلمة دي وقالت لبابا خلي بالك من بنتك بلاش تعمل فيها زي امها
انا وقتها ترجت حاجه من كلامهم ان ماما ماتت منتحرة والناس اتجمعت ف الشارع لأنها الجثة كانت هناك وضحت ماما وقعت من البلكونة وماتت بس لأ لأ الافكار الفي دماغي دي اكيد غلط ده مجرد كابوس مش اكتر بابا مهما عمل مستحيل يعمل كده بس يجدع خليك متأكد ان كل الانت محتاجه في سكة الشيطان خطوة وبعدها الشيطان هيبقا صاحبك وحبيبك
بابا بقا بعد موت ماما انا حسيت من اسلوبه انه بقا كويس معايا بيلعبني ويخرجني اينعم كان عصبي واي غلط بضربة او شتيمة بس علي الاقل بقا في جزء حلو نوعا ما يا جدع
وبعد كام يوم من موت امي انا لقيته بيلبسني لبس حلو وبيحطلي برفان حلو وبيقولي اننا هنتغدي بره انا كنت فرحانه اوي اخيرا الدنيا بتظبط
واخدنا يا جدع ودخلنا مطعم كبير فشخ ووقفنا عند تربيزة فيها واحده لابسة بنطلون ابيض لازق فشخ عليها وبلوزة مبينا صدرها وكانت وتكة من الاخر اليشوفها هيكون عايز يركبها من الاخر
ووقفت لينا بس احا انا اول مش شوفت وشها عرفتها يا جدع دي الست الانا حلمت بيها لما بابل وماما كانوا بيتخانقوا كان في واحدة واقفه هي الست دي الانا شايفاها قدامي دلوقت احا ازاي يعني الانا فكرت فيه صح بابا هو القتل ماما وقال انها انتحرت كده كل حاجه واضحة
لقيت بابا بيقولي سلمي علي ماما يا حنين انا لقيت نفسي بقوله دي مش ماما ماما انت قتلتها وقولت انها انتحرت
كنت لسه مخلصتش كلامي ولقيت ألم نزل علي وشي جابني الارض ولقيت ابويا مش بيشدني لأ ده بسحلني وبيقولي انا هوريكي مفيش اكل ليكي تعالي وراح خدني وروحني وحبسني في البيت ونزل ، كا نفسي يكون تفكيري غلط بس للأسف طلع تفكيري هو القتلها كل حاجه وضحت والست دي كانت موجودة وقتها ومفيش يومين من الحصل ده وبابا اتجوزها وجابها تعيش معانا في البيت
مهما حاكتلك انت عمرك ما هتتخيل كمية الذل الانا كنت عايشة فيه معاهم ضرب وشتيمة ، تحس انهم بيستلذوا بالبيعملوه فيا
مرات ابويا كانت جميلة جدا من بره بس مسخ من جوه كانت شيطان في جسم ست كانت دايما بتضربني وتشتمني لدرجدة انها فمرة خلتني ابات في البلكونة ومرضيتش تدخلني ده غير انها كمان خلت ابويا يبطل يخليني اروح المدرسة وخلتني خدامة عندهم مينفعش اغلط ولازم امشي ع العجين ميتلخبطش يا جدع حاجه ف منتهي الذل الممكن حد يشوفه بس الكلام ده كان في النهار انما بليل ذل من نوع تاني
بليل بقا يا جدع مرات ابويا كانت بتذلني بطريقة نجسة زيها لأنها كانت بتخليني اشوفها وهي في سرير امي مع ابويا وهما الاتنين مع بعض كانت شايفه ان ده فحد ذاته ذل ليا علشان كده هي بتزعلني علي امي اكتر
كمية وساخة انا شوفتها بسببها مقدرش اوصفها وابويا مكنش بيقولها لأ علي اي حاجه كان كأنه منوم مغناطيسيا
لدرجة في مرة ابويا قالها نيمي البت علشان عايزك يا لبوة وراح رازعها بوسة في شفتها مرات ابويا قالتله ونيمها لي ما بنتك هتبقا لبوة زي لما تكبر خليها تتعلم ورقعت ضحكة تخليك تتأكد انها شرموطة ، وراحت نازله علي ركالها بين رجليه للحظة كده انا لقيت بابا بس عليا وفي ف عينه حب ليا زقها وراح شالني ودخلني الاوضة وقالي حبيبتي نامي وسابني وخرج وقتها انا سمعت زعيق بره وهي بتقوله انت ازاي تعمل كده معايا قالها انا اسف بس مينفعش البنت تشوف ده قالتله انت هتخليها احشن مني ولا اي انا جوز امي كان بيعمل كده مع امي قدامي انت شايفها احسن مني ولا اي ابويا من صوته بان انه ضعيف قدامها ومرضيش يرد وسمعت صوت بوسه وبعدها باب اتفتح واتقفل واظن ان ده باب الشقه
مجرد ما باب الشقه اتقفل انا لقيت الباب بتاعي بيتكسر والمرا الحيزبونة داخلة عليا وفي ف ايدها خرطوم وتقولي انا هوريكي يت نجسه انتي مش احسن مني يا لبوة وبدءت تضربني وانا عماله اعيط انتي لبوة وهتكبري وهتبقي لبوة مش هتبقي غير لبوة وبتضرب ومش مهتمة بعياطي تحسها مستمتعه بكده وقالتلي انا هوريكي ابوكي الزقني بره علشان انا هكسره قدامك يا وسخة ، ومن كتر الضرب والعياط انا محستش بنفسي غير الصبح وجسمي بايظ من الضرب
انا لما قومت لقيت مرات ابويا بتقولي انا هوريكي ابوكي وهو كلب عندي كان نفسي افهمها يا جدع ان انا بنت جوزها مش ضرتها عامله مخها بمخي بت الفاتية
ولما ابويا جيه مرات ابويا لقيتها بتتمايص عليه وبتقوله انا هعملك شاي وراحت تعمل الشاي وكان في قطرة كده حطت منها وطلعته ابويا الشاي مخلصش ولقيته اشبه بكلب ومرات ابويا مالت عليا وقالتلي انا هسيب باب الاوضة موارب خمس دقايق وتيجي تبصي من الباب علينا وابويا شالها ودخلوا الاوضة
انا مكنتش فاهمه هي لي عايززة كده بس بصراحة انا كنت خايفه اتضرب فمفيش حل غير اني اسمع الكلام واروح ابص وبعد خمس دقايق روحت فعلا يا جدع
لما روحت وبصيت من الباب انا لقيت مرات ابويا قاعدة علي السرير وابويا علي الارض واخد وضع الكلب وماسك رجلها وعمال يبوس رجلها ويلحسها ويقولها انا كلبك وخدامك يستي انا كلبك انا كلبك راحت مرات ابويا قربت منه وضربته علي وشه وقالتله بوس كويس يا عرص راح ابويا بدء يلوسها تاني ويلحس صوابعها ويلحس كعب رجلها ويحط رجلها علي وشه ومرات ابويا كل دقيقه تضربه علي وشه وتشتمه يا عرص يا خول ، بعدها قالتله اقعد هنا وهي نزلت علي ركبها وبدأت تخلعه الشورت بتاعه ومسكت زبه في ايدها وقالتله بمحن بقا تزقني امبارح قالها اسف انا خدامك راحت لحست زبه وبدأت تمص في زبه وتطلع وتنزل عليه كان الصوت الانا سمعاه هو بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق اظن ان ده الكان عمي بيحاول يعمله ، بعد كده ابويا وقف وبدء ينيك بوء مراته وبينيك جامد اوي وهي وشها احمر وصوتها اعععععع بعدها ابويا اقومها ونيمها ع السرير وخلعها لبسها ونزل يلحس في كسها وهي عماله تتأوه وتقول اااااه مش قادرة الحس اكتر يا عرص عاجبك كس لبوتك يا خول ااااااااااه مش قادرة نيكني مش قادرة ااااه اااه اااه اححححح نيكني بقا يا خول ابويا راح وقف علي رجله ومرة واحدة راح دخل زبه في كسها وهي شهقت شهقت موت اححححح يا خول براحة وابويا ابتدا ينيكها جامد وهي عماله تصرخ تحته وعماله تشتمه وتقوله يا عرص يا خول يابن المتناكة يا جوز الشرموطة نيكني اسرع يا خول وهو عمال ينيكها عمال يقولها انا خولك انا كلبك يا قلبي وهي عماله تصرخ تحت ايده وقالتله انت هتغصل كده كتير يا كلب ابويا من غير ما يرد عليها راح وقف وقلبها علي بطنها وراح حشة زبه مرة واحده في خرم طيزها وبدء ينيكها بقوة وهي حرفيا اتفشخت في الداخلة دي وبدءت تصرخ وتحس كأنها بتحاول تهرب من تحت ايده وهي بتشتمه وتقوله اسرع يا خول ولا مش قادر يمتناك وهو عمال ينيكها بكل قوته وهي ااااه اه اااااااه اسرع مش قادرة هجيبهم ااااااااااه بعدها ابويا ابتدي يتأوه هو كمان وبدء يزمجر ظي عمي ولقيته بيسيبها وبيقع ع السرير وهي مسكتتش راحت ابتدت ترضعه من بزها وبدءت تقول مش عايز تشرب لبن اشرب يا عرص وبعدها راحت حتط رجلها فبوقه وهو بدء يلحس لحد ما نام منها ورجلها في بقه
بعد ما ابويا نام منها هي بصت بطرف عينها علي باب الاوضة وشافتني لما شافتني راحت قامت ولبست روب ليها من الدولاب وخرجت ومسكتني وهي خارجة من ودني وشدتني وراها وقالتلي تعالي يا نجسه شوفتي بقا ان ابوكي كلب عندي يزبالة شوفتيه وهو مذلول يا وسخة
معرفتش ارد عليها يا جدع معاها حق انا ابويا كان بيقول بنفسه ان هو كلبها واضح ان مفيش امل ان حاجه تتغير ابويا لو كان طيب معايا مرة فهي مسيطرة عليه وهو كلبها يعني انا هفضل كده علي طول
وعدت الايام ما بين ذل مرات ابويا وبين ضربها ليا واسلوب ابويا معايا ومرات ابويا كانت كل فترة تخليني اشوفها وهي بتتناك من بابالدرجة انها كمان بقت تتناك منه في اي مكان في الشقه زي المطبخ او الحمام او الصالة و بابا مبقاش مهتم بوجودي في المكان بقا بيكتفي انه يشتمني ويقولي امشي يابت مبقاش في حاجه جديدة خالص اليوم في بيتنا بقا يا النيك بين بابا ومراته ياما وهي تضربني ياما وهي بتعمله الشاي وتحط فيه البتاع القطرة ده ولا مش عارفه اي وبعدها يروحوا الاوضة
وانا بصراحة احيانا كنت بشوف الهما بيعملوه من غير ما هي تقولي اني ابص كنت عايزة اعرف هما لي بيعملوا كده
وعدت سنه علي المنوال ده مرات ابويا تذل ابويا وانا استني وقت الضرب بتاعي لدرجة اني بقيت حاسه ان في جدول للضرب ليا
وفيوم جدتي جات تزورني ودي كانت احلي حاجه بتحصلي ان اشوف تيتا الفيها ريحة ماما بحس معاها بالامان وبالحب تقريبا دي الشخص الوحيد الكنت بحبه ومش بحبه غيره يا جدع وكانت كل ما بتيجي تسألني في حد مزعلك او في حد مضايقك وانا بصراحة كنت بخاف اقولها علي البيحصلي في ام البيت ده خايفه اتضرب مع اني عارفه ان كده كده هتضرب بس برضو في خوف عندي
وجدتي قاعدة معايا بابا دخل
بابا : عامله اي يا حجة .. بت يا حنين قومي اعمليلي شاي
انا : طيب انا عايزة اتكلم مع تيتا شوية
بابا : بقولك تقومي يابت الكلب
انا بصراحة خوفت فقولتله طيب انا معيش القطرة
بابا : قطرة اي يابت
انا : القطرة بتاعت مراتك الكل ما تعملك الشاي بتحط منها ليك
بابا : احنا هنستهبل يابت ما تقومي
انا :و**** ما بستهبل القطرة معاها وبتشيلها في صدرها فمش موجودة
جدتي تقطع الكلام : نععععاام . انت جايلبني سحارة للبت
بابا : ما تركبي العقل يا حجة
جدتي : احترم نفسك يا زبالة انت عقل اي الاركبه انتوا بتعملوا اي في البت
بابا : اي يا حجة انت محفظة البت كلمتين وجاية تعملي علي حوار يا مخبولة انتي
وقتها انا حسيت ان جدتي اتصدمت لأنها اتشتمت من واحد قد عيالها وبكل قلة ادب اتقلت
لقيت جدتي بتكلمه بأسلوب فيه تحدي وصوت فيه قوة وعيون فيها دموع وخوف وبتقوله انا ست كبيرة ايوة وطيبة بس لو حد هوب ناحية المني انا هاكل لحمه ني ولقيتها بصتلي وقالتلي انا هاجي تاني يا حنين ومشيت
وقتها انا اترعبت لأن بابا كده هيقول لمراته ومراته هتيجي تضربني وفعلا ده الحصل
مراته لما جات بابا قالها علي حوار القطرة وهي ارتبكت بس من سيطرتها علي بابا انكرت وقالتله محصلش دي كدابة عايزة تخرب البيت ولقيتها بتكسر باب الاوضة وبتضربني قدام بابا بكل قوتها وبتفضل تقولي ما تتكلمي يا وسخة انا عملت حاجه يا لبوة انكرت كل حاجه يا جدع وجابت الغلط عليا كمان وبابا صدقها وزي كل ضربة من النوع ده محاستش بالدنيا حواليا خالص
فوقت ع الليل وسمعت صوتها هي وبابا تاني مع بعض في الاوضة ولا كأن في كلبة اتبهدلت واغم عليها
الحياة متعبة اوي انا تعبت منها مبقتش عارفه اعمل اي مبقاش فيا حيل يا جدع
الحل الوحيد قدامي دلوقت يا جدع اني اهرب من البيت ده واروح عند جدتي هي الامان الوحيد ليا دلوقت مفيش غيرها ممكن يحميني وبعد القالته انهارده لبابا اكيد هي مش بتتكلم مت فراغ اكيد تقدر تعمل كده انا مش هفكر كتير انا هروح دلوقت ليها
دخلت اوضتي لميت شوية هدوم ليا واتسحبت وفتحت باب الشقة واخدتها طيران لبره العمارة ولبره شارعنا عارف انت لما تكون حابس عصفور في قفص وتفتح باب القفص مرة واحدة الحاجه الوحيدة الهو بيعملها وقتها انا يهرب من القفص بكل سرعته علشان يحس بالحرية وده الانا كنت فيه كان نفسي في الحرية
وانا بجري في شارعنا كذا حد بيقولي مالك في اي والبينده عليا وانا مش بقف لحد عايزة اهرب باقصي سرعه لحد ما وصلت للشارع الرئيسي ورايحة اعدي الطريق وهوب
مرة واحدة انا لقيت نفسي واقعة ع الارض واخر حاجه شوفتها عربية اسعاف انا بدخلها والناس بتقول براحة عليها احنا هننده ابوها حالا وباب العربية اتقفل
بفتح عينيا يا جدع انا لقيت نفسي في مستشفي واضح انها مستشفي وفي محاليل في دراعي وابويا واقف بيقولي ياريتك كنتي غورتي في داهية
مكنتش حاسه بوجغ وقتها علي قد ما انا حاسة ان كده انا مخرجتش من القفص وان القدر هو الحابسني في القفص الانا فيه ومش هخرج منه ابدا مهما حصل وعنيا قفلت
اي ده يا جدع انا فوقت ع الليل تقريبا او المغرب وحد بيصحيني وبيقولي حنين اصحي يا حبيبتي حنيييين .....
يتبع .....
* الجزء الثالث - الهروب من الحقيقه للوهم *
ولقيتلك يا جدع حد بينده عليا وبيصحيني وعمال يقولي حنين اصحي يا حبيبتي حنييين
بفتح عيني وانا ببربش كده ولقيتلك حد مكنتش اتوقع اني اشوفه اصل برضو الحصل معاه كتير ومفتكرش انه كان ممكن يرجع تاني انا شوفت جدتي هي البتصحيني وبتطبطب عليا وبتقولي اصحي يا حبيبتي يلا بسرعه
ولقيت الممرضة بتشيل المحاليل من دراعي وجدتي بتلم حاجتي وبتقولي يلا يا حبيبتي علشان نروح
انا سمعت كلمة نروح وحرفيا اترعبت قولتلها انا مش عايزة اروح بس هي طمنتني وقالتلي اننا هنروح ونروح عنها مش عند ابويا وقتها انا فرحت واطمنت ان اخيرا ههرب من اكتر مكان بقيت اكره دلوقت وهروح للبيت الفيه ريحة امي مش ريحة برفان المرا الحيزبونة مرات ابويا الفكراني درتها
جدتي لمة حاجتي وقالتلي يلا وانا متأخرتش ثانية وكنت ماسكة ايدها ونظام يلا بينا نكوت من هنا واتحركنا طلعنا من الاوضة مشينا فالممر جدتي فتة باب دخلنا مشينا فممر جينا ندخل الاسانسير لقيناه مليان استنينا
واحنا مستنين سمعنا اكتر صوت كنت خايفه اسمعه سمعنا صوت ابويا مش قادرة اوصفلك الحصل يا جدع دمي نشف وقتها كنت مرعوبة انه يشوفنا او حيزبونة الكلب مراته تشوفنا ودماغي بدأت ترسم سيناريوهات للهيحصل وابتديت افكر بس جدتي قطعتي تفكيري وهي بتشد ايدي وتسحبني وانا مشيت وراها وابتدت تدخل يمين شمال لحد ما لقينا باب طوارئ دخلناه لقينا سلم ننزل السلم نمشي في ممر يمين شمال فوق تحت لحد ما لقينا نفسنا في الجراج جدتي طلعت تلفونها وقالت لحد تعالي الجراج بسرعه مفيش دقيقه وانا لقيت عربية بتقتحم الجراج وحاجه شغل امريكاني وببص لقيته خالي هوب مفيش ثانية وكنا نطينا ف العربية وخالي بيطير وبنمشي من هنا
اخيرا يا جدع اخيرا حلمي اتحقق وهربت من القفص اخيرا هربت من بيت الرعب الكنت عايشة فيه اخيرا مش هيكون في معاملة الحيوانات دي تاني اخيرا يا جدع
جدتي بقا يجدع زي ما قولتلك قبل كده هي الحاجه الوحيدة المن ريحة امي نفس طيبتها ونفس كل حاجه بس بصراحة انا استغربت الهي عملته معايا انا مكنتش متخيلة ان تهدديها لابويا يكون بجد وانها تحمي المنها بس ده بيثبتلي انها فعلا نفس ريجة امي لأن برضو امي لما لقتني هتضر من حاجة انت طبعا فامر هي عملت اي دي كانت هتقتل اتنين فليلة واحدة
بيت جدتي كبير ويسيع من الاحباب الف بس هي كانت عايشة لوحدها ف البيت ده بس من انهارده ده هيبقا بيتي وبيتها وانا وهي هنعيش غيه لوحدنا اخيرا هبقا حرة بجد
عدي اسبوعين علي الحصل في المستشفي وابويا لا حس ولا خبر ولا سأل عني ولا كأنه كان يعرفني وكأمي كلبة وراحت كان نفسي ازعل من كده بس الحقيقه ان انا كنت فرحانة من انه نسي حاجه اسمها حنين دي اول خطوة فحياة جديدة انه ينساني وجدتي لما حست ان ابويا مش هيعمل مشاكل قررت ترجعني المدرسة واكمل تعليم ودي اكتر حاجه فرحتني ان هرجع اقابل الناس تاني وان هيكون ليا صحابي اخيرا الحياة بتتعدل واحدة واحدة
وفعلا رجعت المدرسة تاني ودخلت مدرسة جنب بيتي انا وجدتي والدنيا بقت تمام وكونت صحاب كتير والدنيا فل بس كان اقرب اتنين ليا واحدة اسمها خلود وواحدة اسمها مودة كنا بجد احنا التلاته بالنسبة لبعض اكتر من اخوات
وكبرنا احنا التلاته ووصلنا ثانوي وما ادراك ما ثانوي وما تفعله ثانوي وما ادراك ببنات ثانوي والبيعملوه بنات ثانوي يجدع
قبل ما اقولك كنا بنعمل اي تعالي اكلمك شوية عن خلود ومودة
خلود يجدع ملهاش وصف غير عاهرة ساقطة حاجه من الحاجات دي يعني انت لو شوفتها هتعرف انها مش بنت اول ما تشوفها هتعرف انها ست في جسم بنت ودي الحقيقه هي فعلا كده
بص هي سمرا كيرفي اوي يعني جسمها عبارة عن صدر وطيز طالعلها بني ادم وملامحها سيكسي وعندها حسنة فخدها وحاجه كده تخليك تجيبهم من منظرها
ودي بالنسبالنا كانت الموسوعة الجنسية لينا اي حاجه فيها سكس هي بتكون عارفها وبتقولنا عليها وتعلمهالنا وحاجه اخر سفالة الصراحة
بس جدعه وعلاقتها مع ابوها وامها كويسة جدا بس هما الاتنين بعاد عنها جدا
اما مودة بقا فدي عسلية بجد اول ما تشوفها تحبها ومح*جبة ولطيفة بس مشكلتها انها عايزة تكون موجودة
مودة من النوع الهو محترم بس عايز يظهر صايع يعني ممكن تبين شعرها واوقات تنزل بشعرهاكنوع من انواع انها تبان
كلامها محترم واسلوبها راقي بس تلاقيها بستحب شخرة بترزع احا فاهمني
هي يا سيدي بيضة شعرها اصفر وعنيها خضرة جسمها كيرفي بس كيرفي صغير صدرها متوسط
خلود سيكسي عنها بس مودة ملامحها احلي
المهم يعني نرجع لموضوع ثانوي تاني
احنا كنا فمدرسة بنات بس البنات تخاف علي الولاد منهم يعني احنا بنات اه بس تسمع شخر وسب وخناقات وحاجة اخر قلة ادب
وانا مش هقول اني مكنتش بعمل كده بالعكس انا كنت بعمل كده عادي وكنت بشتم واتخانق وكذا وكذا عادي محدش فينا ملاك بس الكنت بعيدة عنه هو النيك اللبنات بتتكلم عنه وهما بيعملوه مع الشبان
ناس كتير فاكرة ان البنات محترمين عن الولاد وان البنت اهدي من الولد والولد قليل الادب بس فالحقيقه لأ الولد محترم عن البنت بس الفكرة ان الولد بيظهر قلة ادبه انما البنت مش بتظهر قلة ادبها غير مع صحابها
يعني مثلا فمرة بنت معانا قدام اي حد تشوفها تقول انها مش بتغلط بس كانت بتحكي فمرة عن صاحبها الاخدها شقة صاحبة وناكها هناك ومحدش يعرف واوقات كتير بيروحوا هناك ينيكها وينبسطوا ويمشوا
وحاجات زي دي كتير بقا
بس شلتنا بقا الهو انا وخلود ومودة كان القليل تدب فينا كده هو خلود هي دي أله السفالة بالنسبالنا احنا اي حاجه نحتار فيها نسألها علي طول
وانا بصراحة اتعلمت السكس علي ايديها
فمرة كنت في الفصل وكنا بنتكلم عن الضرب والتقول انها لسه ضاربة انبارح والتقول انها بتضرب بالخمس فمرات من الهياج الهي فيه
وانا ومودة كنا زي الهبل مش فاهمين حاجه فانا قولت لخلود هو ضرب اي البتتكلموا عنه فقالتي السبعة ونص وانا الهو فهمت اي انا كده يبتاكلب
وفيوم خلود كانت عندي ف البيت فكلمتها اي هي السبعه ونص دي وقالتلي انها دي حاجه بتخليكي تمتعي نفسك بنفسك قولتلها ازاي
خلود : المتجوزين بينيكوا بعض فالراجل والست بيجيبوا ويمتعوا نفسهم انما احنا لسه متجوزناش بنضرب سبعة ونص علشان نحس بالمتعه الهما بيحسوا بيها
وابتدت تشرحلي واحدة واحدة هي عبارة عن اي واي البيحصل والواحد يعملها ازاي والكلام ده
وهي بتحكيلي انا وقتها فهمت هي لي مرات ابويا كانت بتتوجع من الابويا كان بيعملوا معاها فهمت اي الكان بيحصل وانها بتتوجع لما بتكون هتجيب وهو كذلك
خلود بعد ما خلصت قالتلي بس لو هتعمليها اتفرجي علي سكس هيكون احسن ويسهل معاكي بس انا قولتلها اني مستحيل اعمل كده وان البيعمل كده هما الحيوانات
بص يا جدع انا ف الاول كنت عايزة اجرب اني اعمل كده بس لما افتكرت مرات ابويا افتكرت الكلمة القالتها لابويا عني وبنتك بكرة تكبر وتبقا لبوة وشرموطة زي ، انا مش عايزة كده انا مستحيل ابقا زي الست دي مستحيل اعمل كده وابقا زيها
وخلود مشيت من عندي وانا فضلت افكر ف القالته ليا وموضوع الضرب وفضلت افكر فمرات ابويا كمان
وتاني يوم واحنا ف المدرسة البنات ابتدوا يتكلموا عن موضوع الضرب تاني والتحكي عملتها كام مرة وخلود سألتني انتي عملتيها ولا لسه وانا كان ردي ان لأ وفضلنا كده فترة خلود تسأل انا عملت ولا لا والبنات يتكلموا عن الموضوع
اوقات كنت بكون عايزة اجرب واقنع نفسي ان مستحيل ابقا زي مرات ابويا وان مرة مش هتعمل حاجه بس ارجع فكلامي واقول لا وارجع افكر تاني وارجع اقول لا وارجع افكر وارجع اقول لا لحد ما بقيت الفكرة ملازماني علي طول واكتر من مرة اكون هعمل بس وقتها بروح لجدتي علي طول واخليها تحكيلي عن ماما كا نوع من التناسي او كنوع ان عايزة اكون زي ماما مش زي حيزبونة الكلب والدنيا مشيت
بس فيوم وانا نايمة حلمت بمدرس عندي فالمدرسة ان انا وهو بنعمل زي ابويا ومراته وصحيت وانا وهايجة الصراحة وقولت اني مش هعمل حاجه وهروح اتكلم مع جدتي بس جدتي مكانتش موجودة ودي كانت مشكلة الكان بيمنعني اني ببتدي اكلمها لكن دلوقت مفيش حد اكلمه
رجعت اوضتي والفكرة عمالة رايحة جاية فدامغي مش بتهدي خالص لحد ما اخدت القرار
انا هضرب سبعة ونص بس مرة واحدة بس وهتكون تجربة مش اكتر ولا اقل ومستحيل اعملها تاني
خلعت هدومي وشغلت فيلم سكس اللاب توب زي ما خلود قالتلي وبدأت اعمل وابتديت الحس ايدي واحركها والتانية بفرك بيها حلماتي وعماله احرك ايدي جامد وابلها واحرك والتاني تفرك بزازي وانا بتلوي والفيلم شغال لحد ما لقيت شلالات نياجرا فتحت فكسي وانا بتوجع وبقول ااه بس كنت مستمتعه بالوجع ده ولقيت نفسي بهدلت السرير مايةوزفلط الدنيا خالص
ولما هديت قومت طفيت اللاب ولميت الملاية ولبست هدومي وقعدت ع السرير وبدأت اعيط كنت زعلانه اوي يجدع علي الانا عملته كان نفسي ان ده ميحصلش واعرف اسيطر علي نفسي بس انا عملت حاجه خلتني اخد اول خطوة فطريق مرات ابويا انا عارفه ان نهاية الانا عملته ده هتكون وحشة
بس علي الرغم من زعلي بس انا كنت مبسوطة من جوايا لأن اول مرة احس احساس زي ده كنت مستمتعه وانا بعمل كده واحساس الندم العندي مش بسبب اني عملت ده بسبب مرات ابويا
وع الليل مودة وخلود جم ليا البيت
خلود : مالك حساكي زعلانة
انا : انا مش زعلانة انا قرفانة من نفسي
خلود : لي كده
انا : انا ضربت سبعه ونص
خلود : بضحك واي اليزعل فكده يعني
مودة : معلش يا حبيبتي اكيد غصب عنك ممكن يكون من غير قصد
انا : من غير قصد ازاي ب.. لحظة انتي عرفتي منين السبعه ونص
مودة : اا
خلود : اصل مودة قالتلي عايزه تعلمها وانا علمتهالها وليها كام يوم بتعمل .. عادي يا حنين دي مش نهاية العالم .. وحكاية مرات ابوكي متخلهاش تأثر علي حياتك البنات كلها بتعملها لحد ما تتجوز مش انتي يعني الخلاص هتبقي لبوة بسببها بقا
انا : يعني اي ؟!
خلود : يعني عادي يا حنين .. بلاش عبط ب**** عليكي
كلامها مقنع يجدع من كلامها تحس انها صح دي حاجه كل الناس بتعملها مجتش عليا انا يعني والدنيا زنقت وانا كمان فرحت وانبسط يبقا بلاش ارسم دور البنت الحاسة بالذنب الحياة لازم تمشي ومتوقفش علي ذكرايات
وفعلا يا جدع الموضوع بقا بالنسبالي عادي وبقيت بعملها عادي السبعه ونص بقت عندي زي صباح الخير ومش بس كده انا كمان بقيت احكي مع البنات عني وانا بضرها وازاي بعملها والافلام البتفرج عليها ، لدرجة كمان ان انا مبقتش اضربها لما اكون هايجة انا بقيت اضربها كل ما اكون زهقانه اضرب مبضونة اضرب مخنوقة اضرب بقيت اعملها فاي وقت والايام عدت والدنيا تمام اوي
فمرة خلود كلمتني وكانت عايزاني اخرج معاها هي وصاحبها وصاحبه لأن صاحبه معجب بيا انا كنت قابلته مرة بس ووقتها كان بيعاكسني بس علي حسب كلام خلود انه بيحبني
بص يجدع انا مش غبية انا فاهمه هو عايز اي واحد من طرف صاحب خلود يبقا اكيد فاكرني زي خلود فاتحة رجلي وانا مش كده ومحبش ابقا كده بس انا هقولك علي حاجه انا عشت ايام كتير وحشة محدش اهتم بيا ومحدش كان بيعبرني كان مد الايد اسهل الضحك انا محتاجة فعلا حد يهتم بيا ويقولي كلمة حلوة حتي لو هيقولهالي بالكدب انا موافقة المهم اني اسمعها نفسي فحد يعيشني فوهم انه مهتم بيا حتي لو هو عايز يوصل لجسمي مش اكتر المهم اسمع كلمة اهتمام
وعلشان كده انا هققابله واخرج معاه واني ابقا فاهمه هو عايز اي احسن من اني اكون عبيطة هو عايز جسمي وانا عايزة اهتمامه علاقتنا تبادل منفعه وانا موافقة بكده
وفعلا اتقابلنا وخرجت معاهم
كان اسمه محمد كان لابس نضارة وشعره ناعم بس مش طويل بس هو الواد كان طويل ورفيع شكله حلو وجان بس للاسف من عينة مرات ابويا شكل من بره وبس لكن نيته زبالة
اتكلمنا واتعرفنا واخدنا ارقام بعض وبقينا نتقابل ونتكلم كتير وانا لقيت الانا عايزاه الاهتمام بس هو كان لسه موصلش للعايزه وعلشان اضمن انه يفضل قاعد ويهتم بيا لازم امشي بمبدء شوق ولا تدوق وابتدت اخليه يلمس شوية يبوسني شوية والكلام ده ولو حب انه يبعبص مفيش مانع
وكذا مرة واحنا ف العربية نرجع الكراسي وينام فوقي ويفضل يحرك زبه عليا لحد ما يجيب ويفضل يقفش ويبوس براحته انا كنت ببقا مبسوطة لان ده برضو اهتمام
وفمرة محمد طلب مني ان احنا نروح شقة صاحبه علشان ناخد راحتنا وانا رفضت بس مش الرفض الهو لا انا كنت عايزة اتدلع عليه علشا يهتم بيا اكتر علشان اوافق وفعلا ده الحصل فضل يهنم بيا اكتر ويطلب مني لحد ما انا وافقت علي طلبه
بص يا جدع انا هروح معاه لكن مش هوصله غير للأنا عايزاه فالاول والاخر مهما حصل
وركبنا العربية واتحركنا فعلا علي شقة صاحبه ومحمد نزلني قدام العمارة وقالي انه هيركن وجاي
بس هو المكان مش مهجور بس ال جل فيه خفيفة يعني فين وفين تشوف حد بس انا مكماتش دقيقه من الوقفة وشوفت خمسة جايين عليا وبدءوا يعاكسوني واليقولي يلبن واليقولي ما تيجي نركب يشرموطة وانا بصراحة خوفت من البيحصل لحد ما لقيتهم مسكوا ايدي وانا بحاول ابعد علي دخلت محمد الواد بصراحة عصب وبيعرف يتخانق بس بيتخانق مع واحد شافه مش اكتر وهب محمد ابتدي يضرب وانا معرفش ازاي بقيت واقعة ع الارض واتنين ماسكين ايدي وواحد ماسك رجلي وواحد بيقطع هدومي وواحد ماسك محمد انا فضلت اصوت واصرخ ومحمد عمال يفرفس لحد ما فلت من ايد المسكه ومفكرش ينقذني او ينده علي حد وبدء يجري والكان ماسكه طلع مطوة وجري وراه و لحد ما وصله ومرة واحدة راح غزه الاكانوا ماسكني اول ما لقوا كده سابوني وجريوا وانا جريت علي محمد اهزه بس كان خلاص مات
الناس اتلمت من صويتي وواحده غطتني بكوفيرته واخده محمد واخدوني وفضلوا يحققوا معايا بس انا مكنش ينفع اقول الحقيقه خالص قولت ان كنت واقفة والعيال دول ابتدوا يعاكسوني لحد ما واحد جيه ودافع عني وقتلوه والكاميرات صورتهم والاتحابوا واتحبسوا
ومحمد بقا حديث الشارع والناس كلها بتتكلم عنه وطلع ترند لفترة طويلة واشتغلت هاشتجات حق محمد مش هيروح ، ومحمد فالقلب ، مش ناسينك يا رجولة وكل الكلام ده ، لحد ما الموضوع اتنسي بس لحد دلوقت لسه في بوستات بتنزل لمحمد من نوع وقفت لي ما تكمل تقليب والكلام ده
بس كل الناس دي بتتكلم فحاجه انا اخترعتها علشان انقذ سمعتي محدش في الناس دي يعرف حقيقة محمد وانه كان عايزنا نعمل سكس مع بعض وانا مستحيل اعرف حد علي الحقيقه مهما حصل
بس فيوم بقا بعد الموضوع ده وبعد ما الدنيا هديت اوي انا كنت فاتحة النت وفاتحة برنامج بيجب ناس بترقص عليه وشوفت واحدة كنت مستحيل اتخيل انها تطلع عليه انا لقيت...
يتبع ...
الجزء الرابع – اين الفائدة؟
انا لقيتلك يا جدع مودة هي الطالعه في الفيديو وفي اغنية شغالة وهي بتحرك شفايفها مع الاغنية وبتحرك جسمها شوية بس مش الحركة التخليك تهيج
انا وقتها اتفاجئت هي لي طالعه كده ولي بتعمل كده وهو اي ده اصلا الهي بتعمله وبتستفاد اي من وراه كل دي اسئلة كانت فدماغي وكنت عايزة اجابة ليها اصل يا جدع هي فين الافادة من انك تطلع تهز جسمك او تحرك شفايفك انت كده استفدت اي
فضلت فدايرة الاسئلة دي لحد تاني يوم وقابلت البنت مودة وسألتها هو اي ده راحت فهمتني ان ده برنامج اسمه ميوزيكلي وده فيه انت بتجيب صوت مشهد فيلم وتطلع تحرك شفايفك عليه او تجيب اغنية ترقص عليها وبس مش حاور كبير يعني او معقد فطبيعي سألتها وهي مستفادة اي قالت ان اوقات في ناس ممكن تكلمها وتبعتلها فلوس ده غير كمان المتابعين ليكي ده غير ان كل ما الفيديو يبقا احلي انتي هتتشهري اكتر
هو اي الهبل دا يجدع يعني اي اصلا الكلام ده اطلع احرك شفايفي وناس تشوفني هو اصلا في حد هيتهم بحاجه زي كده ده لو في حد كده يبقا حد اهبل بجد يعني وغير كده هي الشركة العامله الموضوع ده هتستفاد اي ما هو كده مفيش ربح راجع للشركة اكيد في حاجه غلط
بعد ما روحنا قولت اكلم البت خلود تيجي تقعد معايا شوية علشان هي مجاتش اليوم ده المدرسة
انا : الو اي يا خوخة فينك كده ؟
خلود بعياط : انا في البيت يا حنين
انا : مالك يا خلود في اي مال صوتك
خلود بخنقة : مفيش يا حنين حاجه مش قادرة اتكلم مع حد
انا : هو صاحبك مضايقك
خلود بدأت تعيط : ده وسخ وسخ
انا : خلود اهدي عشان امك تعاليلي دلوقت
خلود يجدع شخصيتها قوية وزي ما تقول كده قادرة مفيش حاجه تخليها تعيط حتي لو حد ماتلها مش بتعيط فمعني ان هي تعيط ان في حاجه مش مزعلاها لأ دي كده حاجه قهراها
بعد ما قفلت مع خلود مفيش ساعة ولقيت الباب بيخبط وكانت خلود فعلا ولسه بقولها ازيك انا لقيتها اترمت فحضني وفضلت تعيط وعياط بشحتفه وجسمها بيتهز من العياط
انا : مالك يا حبيبتي في اي ايه الحصل
خلود : ده انسان وسخ وزبالة
انا : يبنتي اهدي طيب وتعالي نخش الاوضة جدتي هتسمعنا هنا
جدتي : اي يا حنين في اي بتعيطي لي .. اي ده خلود مالك يبتي في اي الحصل بس .. اهدي يا حبيبتي مالك
انا : مفيش يا تيتا دا وهي جاية بس حد عاكسها فهي خافت
جدتي : متخفيش يا حبيبتي لو حد من منطقتنا ابعت اجيب خال حنين يجيبه
انا : طيب يا تيتا هي ممكن تكون مكسوفة منك انا هاخدها الاوضة واعرف كل حاجه تكوني انتي عملتيلها لمون
واخدت يا جدع خلود الاوضة وهديتها وشربتها اللمون وسيبتها لحد ما هديت خالص وبقيت تمام ووقتها سألتها اي بقا الحصل
خلود بدأت تقول ان هي وصاحبها كانوا تمام ومفيش حاجه لحد ما فيوم طلب منها انهم يروحوا شقة واحد صاحبة وفهمها انهم هيقعدوا عادي بس علشان يكونوا لوحدهم بدون ما حد يزعجهم ووقت ما تحب تمشي تمشي وانهم مش هيعملوا حاجه وهي وثقت فكلامه واعتمدت ان شخصيتها قوية وانه بيسمع كلامها وراحت معاه شقة صاحبه وهما في الشقة :
صاحب خلود : اهو هنا بقا يا ستي محدش يزعجنا ونكون براحتنا ولا حد يشوفنا
خلود : اهو علشان تعرف اني مش نكدية طلبت مني اجي وادينا جينا مع ان مفيش اي افادة من القعدة هنا علي فكرة خنقة وبس
صاحب خلود : خنقو اي بس ده هنا احسن من تحت مليون مرة ع الاقل هنا لو حبيت المس طيزك مش هخاف ان حد يشوفنا
وصاحب خلود ابتدي يلمس طيزها واحدة واحدة وابتدي يمشي ايده عليها وهو بيقولها لما نتجوز احنا هنعيش فشقة زي دي وهتبقي الشرموطة بتاعتي وهي ابتدت تصدق اكتر وهو بدأ يلفها ويخلي وشها نحيته وحط ايد علي بزازها وايد علي طيزها وراحوا فبوسة طويلة وابتدوا يبوسوا بعض اكتر وهو بدا يقفش فبزازها جامد وهي عماله تسيح اكتر وفضلوا يبوسوا بعض ويخبطوا فحطان الشقة لحد ما وصلوا اوضة النوم وخلود زي اجدعها شرموطها نامت ع السرير وصاحبها ركب فوقيها وفضل يبوسها ويبوس بزازها من فوق الهدوم ويحرك زبه عليها لحد ما جابهم في البنطلون وعمال يبوس فيها وهي بدأت تفوق
خلود : كفايا بقا كده يلا ننزل
صاحب خلود : ننزل اي بس احنا هنفضل قاعدين شوية
خلود : لأ هننزل بدل ما اقولك اننا مش هنيجي هنا تاني
صاحب خلود : مفيش نزول يشرموطة وكلمتي هي الهتمشي
خلود : انت بتكلمني كده ازاي يا حيوان انت .. اوعي كده خليك انا الهنزل
صاحب خلود : يا فتحي الشرموطة باينة عندك في الكاميرا
فتحي : باينة
فجأة خلود اتسمرت فمكانها لما لقيت الدولاب بيتفتح وفي واحد طالع منه وهو ماسك تلفون في ايده وبيقول بقا اللبوة دي تخليك تجيبهم من قبل ما تطلع بتاعك بت المرا
خلود مكانتش مستوعبة هو اي البيحصل صاحبها جايبها هنا علشان يصورها وهما مع بعض لأ وكمان يكون سايب صاحبه فالشقة
خلود : انت عايز اي
صاحب خلود : ولا اي حاجه كل العايزة منك انك تخلعي هدومك دي كلها وتنامي ع السرير وسيبلنا احنا الباقي
خلود : ولو رفضت
فتحي : ترفضي اي يا استاذة ما هو انتي لو معملتيش كده بمزاجك هتعمليه غصب عنك علشان الفيديو ده لو رفضتي هيكون مغرق النت وكده كده انتي مش نازلة حتي لو هنعمل كده عافية
خلود لصاحبها : انت ترضي تعمل فيا كده انت اكيد بتهزر دا انا حبيبتك ومستحيل تعمل كده
صاحب خلود : انتي حبيبتي اه بس سقطي من نظري لما جيتي معايا هنا وانتي عارفه الانا عايزه .. انا راهنت نفسي انك مش هتيجي بس انتي جيتي والتروح مع واحد شقة تروح مع غيره
خلود مكنتش مستوعبة شئ ولا مستوعبة البيحصل ولا عارفة هتعمل اي كان الحاجه الوحيدة الهي حاسة بيها هو الخوف الخوف من البيحصل ومن الموقف الهي فيه ده وملهوش اي حل غير ياما تهرب وتفضح نفسها ياما تسمع الكلام ووقتها هتخسر مرتين مرة شرفها ومرة حياتها
خلود ملقتش قدامها حلول غير ان هي توافق ع الهما قالوه ووافقت فعلا
خلود : ماشي يلا احنا التلاتة مع بعض
فتحي : احب اللبوة العارفة مصلحتها
خلود بمياصة : بس بقولك يا توحة انا عايزة ان انا وانت نعمل مع بعض الاول لوحدنا وهو يطلع برا بعدين نعمل احنا التلاتة
فتحي : اشمعني يا قلب توحة
خلود : اصل انت دكر وكلمتك ماشية ع ا لعرص الدايوث ده ولا هو البيمشيك ولا اي
فتحي : يمشي مين يا بت .. اطلع برا انت دلوقت يا خول وسيبنا لوحدنا
صاحب خلود من غير ما ينط وطلع برا زي ما يكون ممسوك عليه ذلة ولا حاجه
فتحي : اديني طلعتهولك يا قلب توحة
خلود وهي بتبوسه : دكر يا قلبي
وخلود بدأت تبوس فتحي وتفكله القميص وبدأت تنزل تبوس صدره وحلماته وعماله تفرك ايدها علي زبه وتبوس فيه واحدة واحدة لحد ما نزلتله البنطلون وطلعته زبره وراحت شهقت من حجمه فتحي مستنهاش تخلص الشهقة وراح رزع زبه كله مرة واحدة فزورها وبدأ ينيك بوقها وهي عماله تتخنق لحد ما خليته يسيبها وقالتله واحده واحده وراحت نزلت علي بضانه وابتدت ترضعهم وتلعب فيه بلسانها ولحست بضانه وعمود زبره مرة واحدة وهي ببتموحن وتتلبون عليه وهو عمال يسبلها ويقولها ما انتي حلوة اهوه يا متناكة انا هنيك شرف كسمك انهارده مصي زبر سيدك يابت المتناكة بعدها خلود بطلت مص وبدأت تضربله بأيدها وكل ما تحس انه هيجيب تروح شايله ايدها وهو يقولها كملي وهي تضحك بشرمطة وتقول حاسس بأيه وترجع تعمل كده بتاع حوالي خمس مرات لحد ما بطلت خالص وقالتله بقولك اي ما تيجي نشوف الفيديو بتاع لبوتك عشان اهيجك عليا اكتر يا قلبي وهو راح قالها صح انتي صح وراح طلع الموبايل بعد ما فتح الباس بتاعه وراح فضل هما الاتنين يشوفوا الفيديو وهي عماله تحرك ايدها علي زبه وهو عمال يسخن اكتر ويهيج اكتر لحد ما داخ من كتر الهياج الهو فيه
وهنا خلود استغلت المرحلة الهو فيها من الهياج وراحت شالت ايدها ووقفت وبعدت عنه لسه بيقولها انتي بتعمل اي خلود مدتهوش فرصة و راحت نطت من الشباك بالموبيل والساعدها انها تهرب انهم كانوا في الدور الاول علوي واول مالمست الارض رجلها اتلوت وصرخت صرخة وقتها كفيلة تصحي ميت
وطبعا زي اي شارع مصري الناس اتلمت تشوف اي الحصل راحت قالتهم ان رجلها اتلوت وهي ماشي ومش قادرة تمشي راحوا قعدوها وناس كتير اتلمت حواليها وفتحي وصاحبها نزلوا عشان يشوفوا هي فين اول ما شافوا اللمة خلعوا وعملوا نفسهم من بنها وهي فضلت قاعدة لحد ما اتصلت بأهلها وجم خدوها وروحت
خلود كانت مصدومة من كل الحصل وكانت خايفة انهم يوصلوها او يؤذوها او اهلها يعرفوا حاجهكانت شبه منهارة بس الخوف الكان مسيطر عليها مخلهاش عارفة تفكر صح وتفكيرها كان موديها انها تمسح الفيديو بتاعها وترجعلهم الموبايل وكده الدنيا هتخلص
فكرة عبيطة طبعا بس ده كان بالنسبالها الحل الوحيد وهي متأخرتش راحت فتحت الموبايل بالباس الشافت فتحي وهو بيفتحه بيه هوب الجالاري جات عند الفيديو بتاعها ومسحته
بس خلود لقيت كنز تحت ايديها خلود لقيت فيدوهات كتير لفتحي وهو بينيك بنات كتير ومش بنات بس وبينيك رجالة كمان ووضعيات التصوير اوقات بتكون سرية واوقات تكون مكشوفة والبنات عارفه
ومن ضمن الفيديوهات دي كان في بتاع 6 او ٧ فيديوهات لصاحبها وامه لقيت ان صاحبها بيبيع مخدرات وكمان لقيت فيديو فتحي بينيك ام صاحبها ومش بس كده ده كمان لقيت فيديوهات وفتحي بينيك صاحبها نفسه ومن هنا ترجمت هو لي صاحبها كان بيسمع كلام فتحي لأنه مكسور ليه وميقدرش يعترض علي حاجه يقولهاله ومن وقتها وهي منهارة ومش عارفه تعمل اي غير انها يا تنام يا تعيط وبس لحد ما انا كلمتها وخليتها تيجي
بصراحة يا جدع انا اتفاجئت بالحصل ده حاجه صعبة بس مش غريبة وعادي انها تحصل رد فعلي خلي خلود تستغرب انا ازاي معليتش صوتي ولا اي حاجه بس معلش يا جدع ان واحدة شافت حاجات اصعب من دي بمراحل مش اليخليني اتصدم فسألت خلود انتي دلوقتي عايزه اي وطبعا هي استغربت من كلامي ومن برودي وقالتلي يعني اي فهمتها يعني انت عايزة انك تحمي نفسك منهم ولا عايزة تندميهم
خلود : انا عايزة اندمهم واحمي نفسي .. انا عايزة احبسهم
انا : ماشي بس تسمعي الكلام الاقوله ليكي
خلود : كلام اي
انا : بصي يا ستي زمان حيزبونة الكلب كانت بتقول حاجه لما نحلة تقرصك متموتهاش انت تصتادها وتحلبها تاخد منها عسلها وتكسر شوكتها وكده تأمن نفسك وتأمن حيأتك
خلود : يعني اي مش فاهمه
انا : يعني احنا هنحبسهم وكل حاجه بس قبل ما نحبسهم هنكلمهم وناخد منهم فلوس وابتزاز بابتزاز
بص يجدع انا عارفه انت هتقول عليا اي دلوقت بس انا في حاجات كتير اوي تخليني سيئة ووحشة وتخلينا اعمل حاجات تكرهني بسببها بس انا مليش ذنب انا بجيب حق صحبتي مش اكتر مش مهم اي الطريق الهاخده المهم اني اوصل للعايزاه وانا عايزه اساعدها فلازم اعمل كده
بس تعرف يجدع اكتر حاجه مضايقاني ان فكرت بدماغ حيزبونة الكلب دي بس تعرف لو انا مفكرتش بطريقتها عمرنا ما كنا هنعرف نعمل حاجه مع العيال دي وحق صحبتي كان هيضيع
وفعلا يا جدع خلود كلمت صاحبها وقالتله ع الفييديوهات اللقيتها وقالتله انه قدامه مهلة يومين ويجيب ١٠٠ الف جنيه او الفيديوهات دي هتغرق النت والواد خاف من الفضيحة هو فتحي ويومين وكلمونا ان الفلوس معاهم روحنا قولناله انه يرمي الفلوس في صندوق زبالة معين كده ويمشي وعمل كده وللأحتياط انا وخلود مخدنهاش من الصندوق انا كنت راكبة تاكس لحد ما جات عربية الزبالة وخليت التاكس يطلع وراها لحد ما وصلنا لمزبلة كبيرة كده والعربية فضت الزبالة لقيت شنطة الفلوس خدتاها وفي الوقت ده خليت خلود تروح تعمل محضر ان فتحي وصاحبها طلعوا عليها وسرقوها وعوروها فدماغها تعويرة انا العورتهالها بس تعويرة محترمة تاخد علاج اكتر من واحد وعشرين يوم
وكده كل حاجه بقيت تمام خلود خدت حقها وخدنا فلوس من العيال وحبسناهم ومش كده وبس احنا كمان خلينا الموبايل معانا علشان لو طولت او قصرت مصيرهم يخرجوا ولما يخرجوا لازم ان احنا نأمن نفسنا يجدع وهي دي الدماغ الشغاله مش بتنام
انا مش وحشة انا مجرد رد فعل متفتكرش ابدا اني وحشة
بس تعرف يا جدع انا اكتشفت حاجه من موضوع خلود انها كدابة كانت دايما مفهمانا انها البنت الخرباها وانها مفتوحة وانه بيس يا مان وعادي بس لأ دي طلعت كدابة وكانت عايزة تبقا عايشة دور مش دورها اصلا علشان تكون محل اهتمام من الجميع
بس مش مهم خليها تعيش براحتها الهي عايزاه بس الضايقني بقا وقتها بجد ان هي كانت السبب في اني اضرب سبعة ونص مع ان بعد الحصل معاها خلاني اتأكد ان هي مستحيل تعمل كده هي حاولت توسخ نفسها مرة ومعرفتش وكانت الدنيا هتعك علي دماغها وهنا كان السؤال الانا بسأله لنفسي هي لي كانت عايزة توسخني وتخليني اعمل كده ؟
المهم احنا قسمنا الفلوس وكل واحدة فينا خدت خمسين الف وخلود فهمت اهلها انها كسبة مسابقة وخدت الفلوس دي بس انا بقا مكنتش محتاجة حاجه جدتي اي حاجه بطلبها بلاقيها لأنها بصراحة سخية اوي معايا ومش بتسأل حتي انا عايزاها لي علشان متحسسنيش اني تقيلة عليها فاخدت فلوسي وحولتها دولارات وفتحت حساب وسيبتها فالبنك
والايام عدت والدنيا بقت تمام وانا وخلود وحنين مفيش اي حاجه جديدة فحياتنا
انا قاعدة مع جدتي بفتح نت او يوتيوب او فيس افضل اقلب او اقعد مع جدتي افضل احكي معاها ، ومودة زي ما هي كل شوية تعمل فيديو بتاع تحريك الشفايف ده وتنزله وبس ، وخلود بعد الحصلها اتلمت نوعا ما او خايفة ان انا اعرف حد الحصل فبطلت حوار انها تكلم شباب وبقا اخرها انها تتشرمط فكلامنا وبس ، واحيانا بننزل نخرج سوا او يجولي البيت نيقعدوا معايا واواقات يباتوا عندي
وخلود هي كمان ابتدت تعمل فيديوهات زي مودة كده وانا ملقتش فايدة من الحوار ده فكبرت دماغي ومعملتش معاهم
وعدت سنة تقريبا او اكتر وحياتنا عادية جدا ومفهاش جديد وخلصنا ثانوي ووصلنا للجامعة خلاص وانا دخلت كلية اداب ومودة دخلت حقوق وخلود دخلت اعلام ومع اول سنة لينا يا جدع يشاء القدر ان الدنيا تقفل
نزل بيان لسوء الاحوال الجوية هناخد اجازة يومين بعدها في مرض انتشر اسمه كورونا وده مرض عادي مفيش منه اعداد كتير بس هنلبس كمامات وبعدها بأسبوع اعلان عن جائحة كورونا وانه مرض خطير وقاتل وكله يلزم البيت والدراسة وقفت نهائيا سنة سودة يا جدع علي الجميع وكانت سنة كبيسة ع الجميع وسواد ع الكل يجدع
وبسبب القعدة ف البيت الكل كان حاسس بكمية ملل ابن وسخة بس الكان بيهون عليا هو حواديت جدتي المبتخلصش وقعدة النت والفيديو كول الكنت بكلم خلود ومودة فيه وفمرة بسأل مودة انا مبقتش اشوف برنامج الميوزكلي بتاهك ده قالتلي ان انا قديمة لأن من ٦ شهور البرنامج اتغير وبقا اسمه تيك توك وبقا حاجه اقوي واحسن ده غير كمان ان في مشاهير كتير دخلوه وبقا امان اكتر من الاول وقالت ان هي حاليا بقت بتعمل عليه فيديوهات كتير وليها متابعين اكتر ومعظم الوقت بتضيعه فيه ونصحتني اني انزله
انا يجدع مكنتش عارفه هو اي البرنامج ولا اي لازمته بس شكله بيضيع الوقت فقولت اني اجرب انزله واشوف الدنيا بتاعته عادي واكون متفرجة مش اكتر يعني فنزلته وعملت اكونت وبدءت رحلة جديدة فحياتي خالص فيديو اقل من الدقيقه عليه لايكات اكتر من مليون بدون سبب بس الناس حابة الموضوع انا نزلته ودخلته ع الساعه ٩ بليل مثلا لقيت نفسي قفلت الموبايل ع الساعه ٤ الفجر وقت كتير فشخ عمري ما قعدت ده كله علي ابليكشن وبصراحة هو كان ممتع وعجبني وقت كبير ضاع فثواني يجدع
ومن هنا كانت نقطة تحول كاملة ليا انا شوفت حاجه جديدة خالص ناس ملهاش لازمة ناس تانية اهتمت بيها واعجبت بيها كمان وعرفتها علشان فيديو اقل من دقيقه
يعني انا كده ممكن الاقي الاهتمام الكنت بدور عليه طول عمري .. لا يجدع دا هبل برنامج اي وهبل اي دا عبط يعم .. بس لي لأ مش ممكن الاقي فعلا البدور عليه هناك .. بس ده هبل .. بس الكل بيعمله .. وفضلت افكر يمين وشمال لحد ما الساعه بقيت ٧ الصبح لحد ما عرفت انا هعمل اي
صح هو ده احسن حل اعمله هو ده انا ازاي فكرت اصلا فالموضوع انا خلاص خدت قراري قراري يا جدع كان حاجه واحده ...
يتبع ...