• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة ايام مراهتي (1 مشاهد)

BOXING PLAYER🔥💪🏻

ميلفاوي مؤسس
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ميلفاوي نشيط
ميلفاوي كروي ⚽
إنضم
14 يونيو 2024
المشاركات
7,243
مستوى التفاعل
4,220
النقاط
0
نقاط
57,221
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
هذه قصتي وقصه واقعيه وليست من بنات افكاري وهذا حال اكثر فتيات السعوديه ولكن لايتحدثو بالصراحه انا هنا نك نيم وسوف اقول كل شي

في ايام دراستي بالجامعه وكانت اول الايام بعد التحاقي بها كنت انطوائيه وهادئه ومحافظه التحقت بالجامعه ولم يكن لي صديقات ابدا كنت فتاه نحيفه جدا وبيضاء وشعري قصير ووزتي لم يتخطى الخمسين كيلو هادئه انطوائيه وفي صباح يوم جميل بارد في فصل الشتاءو في الجامعه هنالك بعد انتهاء محاضره في الركن البعيد عن مكان قاعه المحاضرات كانت هناك فتاه شعرها بوي جميله ولكن غريبه الاطوار عمرها
19 وانا عمري 18 كانت تتابعني منذ البدايه والتفت ورايتها قادمه نحوي قالت صباح الخير ياقمر

رديت صباح الورد قالت انا عبير وانتي انا نهاء اهلين نهاء هلا عبير

بدينا في الحديث وبعدها قالت غدا اريدك هنا ضروري ثما انصرفت قلت اذن غدا وفي اليوم التالي قابلتها في نفس المكان وقالت لي اسمعي يانهاء انا فتاه معيده هنا ولي وجودي وقوتي اريدك ان تكوني فتاتي الاولى ولابد ان تقومي باي عمل اريده منكي قلت لها سلامات ليش العنف ذا كله قالت ترى يانهاء مو حلو تعانديني وانا ابيكي الان ضروري ورايت في ملاحها فتاه متلهفه لشي مأ وقالت لي واول هذه الاعمال هو الذهاب الى الحمام اندهشت انا وقلت ماذا قالت اتبعيني ولا سوف اخرج هذه السقاره واقول للمسؤلين هنا انتي من جلبتيها وفي الاخير علمت انها زقاره حشيش اندهش وخفت وانا مرتبكه ذهبنا الى الحمام وانا مرتعبه ذهبنا الى اخر الحمامات البعيده عن الباب دخلنا معا لم اعرف ماذا تريد حتى الان وقالت انا اريد منكي الان ان تقومي بانزال بنطلوني وكلوتي و بلحس فرجي الان ورفضت فقالت لي وبتهكم اذا رفضتي سوف اقوم كل يوم بمضايقتك حتى تكرهي هذه الجامعه فانا فتاه لي قوتي هنا لااخفيكم كانت فتاه جميله وبنفس الوقت فتاه بويه ومتمرده ولوحدنا والسكوت يعم الحمامات الاخرى فامرتني بان ابعد كلوتها الخاص رغم عني وكان يتملكني شعور غريب فامرتني ثم ابعدت كلوتها الاحمر اللطيف انا مرتبكه ومتلهفه لهذا الشعور الغريب ثم قالت لي الحسي فرجي اقتربت منها ولحست لها احسست بطعم جميل نشوه جميله فرجها كان رائع صغير بلوني خطي هذا وانا العق وهي تتنهد بلا تصرخ صراخ الشهوه المكبوته لحست لها مرارا وتكرارا ولمده خمس دقايق ثم قالت لي يا ,,,, الحسي الان موخرتي ثم توجهت الى موخرتها وبدات وانا العق وكان هذا الشعور افضل من الشعور الاول احسست باني الان ممزوجه
بالنشوه ومن ثما اخرجت شي من الجاكيت كانت اوقات برد هناك كان اول مره اره في حياتي كان اصطناعي وقالت لي ضعيه اولا في فرجي وحركيه ارجوكي ارجوكي ضحكت انا واندهشت قلت لها الوقت تاخر علي ان اذهب الى محضرتي قالت لي دقايق فقط حتى انزل ارجوكي حبيتي قلت لها حسننا واادخلته بفرجها ولمده دقيقتين حتى احسست بان شي يخرج من فرجها وانا لم اعلم ان ذالك الشي هو تنزيلتها او شهوتها وقالت لي اشربيها وقلت ماذا قالت اشربيها وشربتها وكان طعمها جميل ولكن مرر بعض الشي وقالت حان دورك وقلت ماذا قالت بسرعه مافي وقت انا في البدايه كنت منحرجه قلت لها غدا ارجوكي الوقت تاخر قالت وعد غدا قلت وعد واعطيتها بوسه في فمها كانت غير اراديه وكانني فرحت لهذا العمل ومن ثما خرجنا وانا منحرجه ومرتكبه ولواقول في نفسي وانا من عائله محافظه جدا جدا لماذا فعلت هذا هل هو رغم عني او لأني احسست بالمتعه انتهت المحاضره وانا عقلي يفكر في تلك الفتاه طالما حلمت بان يكون لي صديق خاص ولكن الان لم اعد افكر في الاولاد اصبحت افكر في الفتيات

رجعت الى المنزل وانا اقول لنفسي لماذا عملت هذا الشي والدي رجل مصلي ومتدين وامي متدينه ليش يانهاء؟
تكدرت وكادت دمعتي ان تنزل وقلت لابد ان اترك الجامعه ماذا هل هذا قرار صحيح لا يانهاء والدي والدتي ارادو مني ان اكمل دراستي لاني اكبر اخواتي ولم يكن عندنا الا اخ واحد وصغير وكنا عائله مكونه من اربع بنات وانا اكبرهم فكرت وقلت لابد ان اكمل دراستي مهما كلفني االامر وقلت بكره اذهب الى الجامعه وارى مايمكن ان اعمله حتى اتفادى هذه الصدمه النفسيه نمت استيقظت وبعدها خرجت الى الجامعه طبعا كن عائله من الطبقه الكادحه لم يكن لنا سائق كان من يوصلني الى الجامعه والدي وصلت الجامعه وقلبي ينبض والم في بطني من الخوف وقلت **** ان هذه البنت تغيب او تنساني دخلت المحاضره وحان وقت الافطار ذهبت الى الافطار وحت الان لم ارى تلك الفتاه او عبير قلت هل اذهب الى ذالك المكان نفسه او اتركها هي تعرف مكاني لو لم اذهب الى مكاننا المعروف اخيرا اقنعت نفسي بان اذهب ذهبت لم اراه رايت فتاتين ينظرون لي ويضحكون وانا اندهشت وجهي كله براءه وطفوله كنت دائما فتاه انطوائيه في مراحل دراستي الاولى ذهبت احدى الفتاتين مسرعه ثما اتت عبير معه واتت نحوي لوحدها وقالت لي هلا قلبي وسلمت علي قالت انا اسفه اذا تاخرت عليكي ولكن الدكتوره بنت ,,,, اخرتني كانت كلماتها دائما قبيحه قلت لها عادي قالت لي الان عرفت انك تحبيني قلت لها لماذا قالت انتي هناء انتي جئتي لاجلي قلت نعم اخذنا بالحديث مع بعض قلت لها انا خائفه منكي قالت ليش يانهاء بالعكس انا احببت للوهله الاولى وارتحت لك حتى اني جعلتك تفعلين فيني ماتريدين حتى لاتخافي وتقولي اني اغتصبتك ضحكت انا قلت لها يعني امس انتي البرئيه وانا المذنبه قالت ضاحكه نعم قلت لنفسي هذه الفتاه ذكيه ومتمرده قالت وش رايك نذهب الى الحمام ونستمتع قلت لها ارجوكي ياعبير وقت ثاني انا متعبه وخائفه فالت لي لا بالعكس كلما تمادينا كلما ارتحنا لبعض لااخفيكم اني اردت منها فهل هذا الشي بي عمري 18 لم اعرف شي عن الجنس ابدا وقالت مشينا قلت اوك

المهم اتجهنا انا وصديقتي الجديده عبير الى الحمامات ووضعت يديها بيدي واتجهنا وكانت هذه المره دورات المياه يوجد بها بنات قالت اتنظري قليلا حتى خرجو قالت انا بكون في الحمام الاخير اتبعيتي ولكن بهدوء قلت خلاص تبعتها الى ان ذهبنا الى الحمام الاخير كنت خائفه وكانت اجواء جده فيها بروده نوع ما ونبض قلبي يدق بكثره قالت معي سقاره دخان قلت لادخن انا وماحبه ابدا قالت لا هذا يساعدك على التكيف بسرعه قلت لا ماحبه ابدا قالت انا سوف ادخن وافتحي فمك فقط قلت طيب دخنت ووضعت الدخان في فمي ومن ثما اخرجت الدخان لااخفيكم كحيت بقوه ولكن احسست اني غير طبيعيه ولااعلم ان هذا الدخان هو حشيش المهم كانت تدخن بقوه حتى خلصت ومن ثما قالت لي انتي الان ملك لي ومن ثما بدت بالاسترخاء وكان الهدوء يعم المكان ومن ثما اخذت بانزال ملابس وكنت االبس تنوره اما هي كانت تلبس بنطلون لان بجامعه الملك عبدالعزيز يسمحو للبعض ولكن على حساب الطلبه لانها كانت طلبه متمرده المهم اخرجت ملابس وبدات في تبويسي في فمي غير المره السابقه وواخرجت سنتياتني واخذت بالتلحيس على حلماتي احسست اني بنشوه غير طبيعه اول مره في حياتي احس بهذه الشي كانت بنت محترفه في الحقيقه ولها تجارب كثيره بعكسي واخذت تمر على جسمي الى ان وصلت الى فرجي واخذت تلحس لي وتلعق لي لااخفيكم انا احساسي الان بداء في الخروج عن طوري وبدات اصرخ وقالت لي اخفضي صوتك ومن ثما اخرجت ذالك الاصطناعي قلت لها لا ارجوووكي انا عذراء قالت لا ياغبيه سوف اضعه من الخلف قلت لالا لااريد قالت لي انتي الخسرانه وبدات ووضعت اصبعها في موخرتي وقالت وش رايك مو جميل وقلت لها اذن ضعي ذالك الشي ولكن برفق ارجوكي وانتبهي لاني عذراء قالت انا مثلك لاتخافي ومن ثما وبطريقه محترفه وضعت ذالك شي في موخرتي واحسست بالام في البدايه وبدات تضع من لاعبها حتى مر ذالك الشي ولكن بصعوبه وقلت لها هذا الشي يتعبني ويعورني قالت في البدايه كلنا مثلك ولكن بعدين رايحه تتعودين وتستمتعي ومن ثما وضعت اصبعها في فرجي وتمصمص فمي الى احسست باني اخرجت شهوتي لاول مره في حياتي ارتحت وقالت لي نزلتي ياحبيتي قلت نعم قالت تحبيني قلت اموت فيكي واخذت ابوسها بوس واحضنها لبست ملابسي وسمعنا اصوات بنات انتظر قليل حتى خرجنا من الحمامات وقالت لي يانهاء انا احبك وصدقيني ماراح اخليك معاي الا مبسوطه قلت لها انا اخاف يانهاء قالت في البدايه فقط ذهبت الى محاضرتي وانا فرحه بلا متبسمه وقلت في شعور نفسي يالله ماهذه الشعور انحرمت منه طيله حياتي وانا ابلغ من العمر 18 عام حلمت بفتى جارنا ولكن والدي كان رجل متدين ولايمكن ان اعبث معه لذالك كان علي ان اكون محافظه رغم عني وان احبس واكتم شهوتي رغم عني انتهت المحاضره وصادفت عبير امامي قالت لي وكانت تلك الايام بدون جوال او لم بنتشر بعد قالت هذا رقم منزلنا اتصل علي اليوم قلت اوك

طبعا اخذت رقم منزلها وذهبت الى المنزل ذهبت واخذت شور وبعدها نمت قليلا وبعدما استيقظت من النوم اتصلت على هاتفها الو منزل عبير نعم مين قولي لها انا نهاء او نهى وكانت اختها الو مين انا عبير هلا حبيتي كيفك واخذنا في الكلام وبعدها تحدثنا مع بعض لمده ساعه ونصف حقيقه بديت احب هذه الفتاه ومن ثما اتصلت عليها من جديد واخذنا بالكلام والحديث لمده طويله وكأنني لاخفيكم بدات احب هذه الفتاه بجنون وهي تبادلني نفس الشعور وكان هذا اليوم اربعاء وفي اليوم التالي يوم خميس اتصلت ورديت انا على طول الو مين عبير هلا قلبي وبدات اشعر بارتياح لم اصدق يوم من الايام اني سوف احب فتاه جنسها مثلي وقلت لها انا احبك ولم استطيع عدم التفكير فيك وقالت وانا ايضا وواتفقنا يوم السبت نتقابل تقابلنا هناك في باحه الجامعه انتظرت عبير بفارغ الصبر حتى اتت لي عانقتها بحراره وكانني احسست بحبها واخذنا نتكلم وقلت لها انا فعلا بدات احبك ولكنني غصبت منها لانها تضحك من جميع البنات وقلت لها انتي كم حبيبه لديكي الان قالت انتي فقط انتي مجنونه انا ماحبك الا فتاه وحده وانتي دخلتي مزاجي وحبيتك طيب قلت لها والبنات الي جنبنا وتضحكي معاهم قالت هؤلاء مجرد صديقات انتي حبيتي وبس بدات الغيره فيني لم اعد افكر في الاولاد ابدا ابدا كان كل تفكيري عبير وصرنا نتقابل انا وعبير كل يوم في باحه الجامعه وكل يوم يصبح حبي لها اكبر والعكس صحيح لن ادخل في تفاصيل عميقه حتى لايهاجمونني الاخوان هنا لم اعد اهتم بمحاضراتي اصبحت فتاه مهمله وغير جديه لم اعد افكر في ذهابي للجامعه الا مقابله عبير اصبحت عبير هاجسي وحبي وكل تفكيري الان اقتنعت فعلا انني فتاه سحاقيه او لزبين اصبحت فتاه نوع ما جرئيه وكانت عبير تجلب معها الحشيش كل يوم وكنا ندخت المخدرات بكثره في الجامعه حتى والدتي واخواتي ادركو انني فعلا متغيره لم اعد تلك الفتاه البرئيه الانطوائيه الطفوليه بلا اصبحت فتاه جرئيه وغير مهتمه بجامعتي ومهمله كل يوم نتراسل برسائل الحب والغرام اصبحت كل الفتيات يعرفون ان عبير تحبني وانا احبها دخلت مع هذه لشله شله بنات يذهبون الى الجامعه فقط لحب الشذوذ وفعل الاعمال الجنسيه وتدخين الحشيش بالحمامات اصبح عالم في الجامعه عالم ملي بالاثاره ومرت الايام وانتهى نصف العام الدراسي وانا على هذا الحال

طبعا كان معدلي في نصف العام غير مقبول من والدي ووالدتي تفاجو كيف اصبحت ابنتاء هكذا ؟ نعم انا اعترف تغيرت 180 درجه لم اعد تلك الفتاه الممتازه شفتي لم تعد ورديه اصبحت ردئيه من التدخين المهم قالت لي عبير لابد ان اذهب الى المنزل واقابلك والدتك واخواتك واتعرف عليهم قلت لها حياكي **** وفي يوم خميس بعد اتفقنا اتت عبير العصر بعد ان اوصلها اخوها ودخلت عرفتها على والدتي حقيقه والدتي انصدمت نوع ما هذه عبير؟ رات فتاه شعرها مثل الاولاد حركتها مثل الاولاد تلبس ملابس الاولاد وكان والدتي انصدمت بهذه الفتاه المهم فرحت كثير بقدومها هنا بمنزلنا اخواتي ارتحو لها لانها كانت بنت وناسه ومرحه وتحب الفرفشه وقالت لي هل عندك غرفه خاصه قلت نعم ولكن تشاركني فيها اختي الصغيره قالت قولي لها عبير سوف تبيت هنا الليله وانتي نامي في الغرفه الاخرى قلت لها طيب كلمت اختي وافقت قلت لامي ان عبير سوف تنام هنا قالت مرحبا بها ولكن والدتي كانت غير مرتاحه لهذه البنت ولو انها لم تقل لي علاننا ولكن بحركات وجهها المهم سهرنا في هذا اليوم وكانت سهره جميله جدا وناديت بنات الجيران المقربات وكانت من اجمل السهرات التي كانت بمزلنا المتواضع حان وقت النوم ذهبو بنات الجيران الى منازلهم وذهبو اخواتي الى الغرفه المجاوره وكانت الساعه متاخره تقريبا الثالثه فجرا اتت امي وقالت لابد ان تنامو فقالت عبير صحيح ذهبنا الى غرفتي الخاصه وكان هناك سريران منفصلين قالت عبير قربي السرير الاخر حتى ننام مع بعض قلت لها والدتي لو دخلت علينا بتشك قالت لالا مايشكون امهاتنا من الجيل القديم انتي هبله قلت طيب وانا على نياتي المهم قربنا السرير قفلنا الباب واذا حبيتي عبير تاخذني بالاحضان وبدت تبوسني في فمي وبدانا في المداعبه الفمويه التي دائما ماكانت تعذبني بها عبير وكانها عرفت نقطه ضعفي وبدانا بممارس السحاق بطلاقه هذه المره لم يكن بحمام الجامعه لم يكن هنالك خوف او رهبه كانت هنالك طمانينه وراحه نفسيه لاني اقفلت الغرفه بالمفتاح بحجه ان اخواتي الصغار يزعجونا كانت كلها افكار عبير واخذنا بالممارسه الجنسيه ولو كانت شاذه ولكن رائعه وجميله كان الظالم دامس حتى لاتشك امي ولكن كانت الحراره ملتهبه وبعدما ماقضينا ممارستنا نمنا نوم جميله كانت اجمل نومه في حياتي نمنا في احضان بعض نحب بعض ونعشق بعض ونهيم باجمل الاحاسيس استقيظنا مبكرا وافطرنا حتى وقت العصر ومن ثما اتى اخو عبير وذهبت وانا على وجهي الحزن والاساء وكانني افتقدت شي مهم في حياتي نصف ساعه يرن الهاتف الو عبير ياحبيتي انا اتفتقدك حرام عليكي ليش تركتيني ليش مااانتظرتي حتى العشاء انا اسفه نهى حبيتي ولكن لابد ان احضر مبكرا حتى والدتي تسمح لي مره اخرى بالنوم عندك واخذنا نهيم في بعض لم اعد ااهتم بدراستي ابدا كانت عبير تقول لي يانهى مالفائده من دراستنا اخرتها مطبخ ورجال يغث حياتك ولاتفيدك واخذت بغرس افكار سئيه في عقلي قلت لها صحيح كلامك بنت عمكي فلانه عنده شهاده جامعيه واخرتها في المنزل وزوجها مكرهها حياتها خلينا نعيش حياتنا لان الدراسه سوف تشغلني عن حبيتي عبير طلقت حبي لذالك الفتى الوسيم خالد ولد جارنا لم اعد افكر فيه وهو الذي يتربص بي دوما وانا داخله من المنزل وانا خارجه حتى اخت خالد تقول لي خالد يسلم عليكي ويقول ليش متغيره قلت له انا لست متغيره ولكنني اعتبر خالد اخ لي فقط تغير الحال وانقلبت الايه اصبحت من فتاه احلم بشاب وسيم الى فتاه تحب فتاه مثلها بجنون وعشق تاام نعم اصبحت لزبين او سحاقيه

, 07:52 AM
مرت الايام وانتهى العام وانا حامله اكثر من ماده كانت صدمه بالنسبه لوالدي ووالدني واقاربي كيف اصبحت بهذا الحال ؟؟!كنت محطمه نوع ما تاره اقول عبير هي السبب وتاره اقول مهما يكون السبب ولو كانت عبير انا احبها ومعلي بكلام الناس دخلنا الصيف والان ماقدر اشوف عبير حبيتي كل يوم في الجامعه اكلمها كل يوم قالت عبير زورينا اليوم قلت واالدتي سوف ترفض قالت انا بحاول وبكلمها كلمتها بالهاتف واصرت عليها وبينت لها ان الي صار شي طبيعي اول سنه بالجامعه وهذا لاشي بيصير للجميع طبعا عبير ايضا حملت مواد مثلي ولكن بالنسبه لها او لاهلها طبيعي جدا قالت والدتي مين الي راح يوديكي عندها لان والدتي راح يرفض لانه رجل متدين وماراح يقبل انك تروحي لوحدك قلت اخوها وعبير هم الي بيودوني وعلى اساس انني ذاهبه منزل خالتي حتى والدي يتقبل الامر ذهبت الى منزلها تعرفت للمره الاولى على والدتها وااخواتها كانت امه قمه في الطيبه والاخلاق وكانها اندهشت عندما قابلتني لانني بملامح وجهي برئيه وليست مثل صديقات عبير المنحرفات جدا طبعا اليوم راح يكون اول يوم لي انام في غرفه عبير كانت غرفه عبير تختلف عن غرفتي فعلا ضحكت كثير كانت غرتفي عاديه جدا كرسي نوم لي ولاختي ودولاب لملابسنا بحكم ان والدي رجل متوظف وعلى قد حاله غرفتها كانت جميله وكبيره ومطليه باللون الوردي وصور ممثلات في الغرفه امثال مادونا وجنفير لوبيز وكرسي كبير لوحدها وكامبيوتر مكتبي ولكن ماكان في نت في غرفتها كان في كامبيوترها افلام اباحيه وسحاقيه وصور بنات كثير ووانا كنت مندهشه كيف اهلها وافقو على هذا الشي قلت بنفسي فعلا انا ماعندي غرفه نوم كانت غرفه مبهره جداا وكان والد عبير رجل ماشاء **** عنده خير واجد كانت عبير لها علاقات قويه جدا لدرجه كانت بنت متمكنه انا كنت اتعلم منها المهم سهرنا انا وعبير وبعض الفتيات المنحرفات فعلا لدرجه كنا ندخن الحشيش بغرفتها وكانت امها تحسب انها دخان وسالتها امك ماتخاضمك قالت الا بس طفشت مني وضحكت كانت حتى تسكن في احدى احياء جده الفخمه ليس حينا القديم الشعبي كان الفارق بيني وبين عبير كبير جدا كانت هي فعلا من الطبقه الراقيه اما انا كنت من الطبقه الكادحه اصبحت احب تدخين الحشيش بكثره لان جوه يجعلني اضحك واخرج من صمتي وانطوائيتي كان معانا بنتين ايضا يحبون بعض بويه وكيوت طبعا انا كنت كيوت وعبير بويه ولكن كانتا بنتين غنيتين كنت انا الوحيده من الطبقه الكادحه دخنا الحشيش رقصنا ومن ثما مارسنا الجنس امام البعض كنا تحت تاثير المخدر ومنزل او غرفه عبير تسمح لنا بان نفعل مانشاء ومن ثما ذهبت البنتين ولم يقعد الا انا وحبيتي عبير حتى تستفرد بي نمنا نومه رائعه وافضل من نومتنا في غرفتي القديمه وسالت نفسي هل فعلا عبير نامت عندي بالغرفه اعتقد لا من بذائه غرفتي القديمه صحينا الظهر افطرنا كانت هنالك شغاله وسائق خاص لهم وايضا اخوها يوصلها الى اي مكان كانت بنت مرفهه اتصلت والدتي وقالت لي والدي يسال عني قلت انا جايه قالت عبير ياحبي اليوم البنات بيجون *** نسهر ونفلها ونشرب قلت نشرب وشو قالت البنات بيجبون شراب خارجي قلت ببرائه خمر لالا انتي مهبوله قالت ايه قلت وامك قالت بنروح شاليه خاص وفي بنات وشباب ونفلها بلاهباله زائده قلت ماقدر امي ووالدي راح يقلقوني قالت اليوم روحي اجل وبعد بكره ننسق قلت طيب

طبعا بعدها بيوم كلمت امي رفضت ولم اقدر ان اذهب الى عبير الا بعد خمس اايام وبالقوه المهم وصلني اخوها وعبيرمعاي وصلنا المنزل العصر قالت البسي من ملابسي وتكشخي ونبي نسهر برا قلت طيب والدتك قالت امي فري عادي تعرف اني اروح لصديقاتي قلت اوك لبست ملابسها وضبط اموري وجانا السواق واوصلنا لشاليه خاص في جده وصلتا الشاليه المغرب اول مره اعرف ان في شاليهات مختلطه بجده شباب وبنات والوضع فري صراحه صدمت انا في البدايه وصلنا وقابلنا ثلاث شباب واربع بنات ووانا وعبير المهم قالت لي عبير ترى اليوم راح تشربي قلت شنو قالت شراب خارجي جايبنه الشباب وتراه غالي ولابد تشربي قلت لا انا خائفه اسوي شي بنفسي قالت يابنت و*** جو الشراب بطل بلاخوف قلت اوك دائما عبير كانت تقنعني باي وسيله كانت كنا ماخذين شاليه على البحر او فله وكان الجو رايق واشوف البنات يرقصون مع الشباب وانواع الفله قلت لنفسي يالله اثاريني مكبوته طول عمري مانروح الا عند خالتي وبيت عمي وبنات نفسيات فعلا حسيت اني الان عشت حياتي جاني واحد من الشباب قالي وشو اسمك قلت نهى قالي اهلين انا احمد قالي انتي جيتي مع مين قلت مع عبير ضحك اجل لزبين قلت مافي شك وحبيتي عبير ضحك قالي **** يستر منكم بس اعطاني كاس لاول مره وجتني عبير لانها كانت ترقص مع البنات لان كان فيه استريو ورقص من بدايه الليل وكان هذا جوهم كل يوم في الصيف اعطاني كاس اخذت رشفه صغيره حقيقه بغيت ااستفرغ قالي حاولي قلت طعمه شين قالي ازود كولاء وحاولي تشربي واصرت علي عبير صرت الكاس الاول والثاني حست انا طايره وبديت ارقص واحس نفسي مو طبيعيه البنات صار يضحكون علي قالو هذا الهادئه والي تستحي صرت اضحك بصوت عالي جتني عبير قالت حبي وشفيكي هدى شوي حسيت اني بديت اشطح لدرجه مو طبيعيه وقفت شراب شوي وبعدين اصريت اني اشرب كاس ثالث قالت عبير لا قلت الان اشرب او اطلع من الشاليه وشربت حتى الثماله بديت مااحس بنفسي مااتذكر الا وانا مستلقيه في احدى الغرف في الفله الساعه خمسه العصر اليوم الثاني قمت قلت وش الي صار كانت عبير جنبي ومعانا واحد صحيت عبير قلت وش الي صار وانا مصدومه قالت ولا شي ياهبله بس كثرتي شراب ونمنا بس قلت ابي اروح بيتنا اكيد امي وابوي قلقانين علي قالت خلاص صدق انتي قلق وجا السواق لبست ملابس وحمد *** اني مافي احد لمسني او لاني ملابس مثل ماهي خفت قلت بنفسي يالله كيف لو فتحوني قلت الحمد **** وجهي مبين على السهر والتعب كيف اقابل امي يالله دخلت على امي المغرب وهي زعلانه لحسن حظي ابوي راح يدور لي عند بيت عبير قلت يالله يويلي من ابوي راح يذبحني

رجع والدي المنزل قابلني وقال لي اين كنتي ياضائعه قلت عند صديقتي عبير قال لي وبتهجم كذابه لاني ذهبت منزلهم قالو مو فيه وضربني ضرب و**** انني احزن على نفسي كلما اتذكر ضرب والدي سامحه **** عمرالضرب ماكان وسيله المهم ماااعترفت له ابدا قلت كنا انا وعبير عند وحده من البنات مرات الايام وانا حتى تلفون ممنوعه منه حتى سمح لي في الاخير بعدما اثر فيني حرماني من حبيتي عبير ونحفت واضربت عن الطعام المهم كلمت عبير الو عبير هلا حبي كيفك اشتقت لك وبدانا في حديث الاشتياق كانت عبير مثلي لدرجه لاتوصف وكاننا تفارقنا لمدى الحياه ورجعنا من جديد قلت لها انا لااستطيع ان اقابلك ابدا خارج المنزل ووالدتي منعتني من مقابلتك ولكن ماعندنا الا السنه الجديده بالجامعه قالت خلاص صرنا نكلم بعض كل يوم حتى بداء العام الجديد قابلت عبير حضنتها بوستها وكانني لم احضنها من قبل بكينا تالمنا من هذا الفراق وكان الموت فرق بيننا عبير كم انا اشتقت اليكي ياحبيبه قلبي وبدينا في الحديث والكلام مع بعض ورجعنا الى حمامات الجامعه لتنذكر ايامنا الاولى الرائعه لنتذكر اشتياقنا ولهفتنا وكل شي صرنا كل يوم نتقابل في الجامعه ونذهب الى الحمامات كانت هي الوسيله الوحيده التي نكبح بها غرائزنها الجنسيه اصبحت فتاه مدمنه على ممارسه السحاق لم اعد انظر للرجال وكانني انظر لهم بانهم مخلوقات اخرى لاتعجبني ابدا اصبحت فتاه مدمنه لشي اسمه سحاق مر هذا العام نجحت وعبير لم تنجح كالعاده وتركت الجامعه رغم عنها غصبت انا لان حبيتي تركت الجامعه كانت ايام بالنسبه لي قاسيه اين عبير الفتاه المرحه الحبوبه التي احببتها رغم عني ومضت الايام وصرت لاااقابل عبير الا عندما نذهب الى حديقه بجده واقابلها هناك كان والدي حازم بقراره منعي النوم خارج المنزل مرت الايام بداء حبي لعبير يخفف كل يوم بداء حبي يندثر رغبت ان احب فتاه اخرى وتكون بويه ولكن لم القاء مثل عبير تلك الفتاه التي احببتها رغم عني مضت سنوات وتخرجت من الجامعه اخيرااا وكانت علاقتي مع عبير في اخر الايام الماضيه تلفون بالشهر مرتين وكأن عبير حصلت فتاه اخرى وكان كلامي صائب قالت لي صديقه بالجامعه ان عبير الان عندها حبيبه اخرى صدمت في البدايه ولكن قلت لنفسي خيره لي اكملت دراستي وتعبت من حبها ومع الايام انخلع حبها من قلبي وعبير وعلى حسم علمي الى يومي هذا وهي فتاه سحاقيه بويه ولم تتغير اما انا تغيرت واصبحت مدركه ان تلك الايام ايام مراهقه ليس الا وان وجود السحاقيات في جامعتنا ومدارسنا موجود ولااحد ينكر ذالك لم اذكر تفاصيل كثيره حتى لااعرض نفسي للشتم من بعض الاخوه والاخوات الذين يعتبرون كلامي من نسج الخيال ولكن انا اقولها وبكل جرأه قصتي في الجامعه وقصتي في السحاق الى يومنا هذا والسحاق منتشر في مجمتعاتنا تطورت الامور والتكنلوجيا االان هنالك بلاك بيري وجوال خاص وايفون ولو كانت موجوده ايامي مع عبير كانت الامور اسوء بكثير والى هذه اللحظه وانا اعض اصابع الندم على علاقتي الشاذه مع تللك الفتاه وكانها نقطه سوداء في حياتي ادركت ان الرجال للنساء والعكس صحيح الان انا لست سحاقيه ولكن هذه قصتي واقعيه ولابد ان يستفيد منها الجميع ويراقب اخواته وبناته من مجتمع الجامعات والمدارس لان البنات السحاقيات تبداء من من بدايه الثانوي كونو حريصين على بناتكم واخواتكم وانا اسفه على هذا الموضوع الذي قد يكون مضر بالنسبه للاخرين ولكن انا اسفه وتحياتي لكم
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل