• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة أختي المطلقة تستغل هيجاني | السلسلة الأولي | عشرة أجزاء 10/7/2023 (1 مشاهد)

ملك الظلال

ميلفاوي VIP
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ميلفاوي متميز
إمبراطور القصص
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
1,710
مستوى التفاعل
1,290
النقاط
4
نقاط
824
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
(الجزء الاول)

قاعد في أوضتي الساعة 7:30 بالليل قدام اللاب توب بتفرج علي سكس زي اي مراهق لكن بحب اتفرج علي سكس محرم عمري ما فكرت اني انيك محرمي لكن فكرة ان واحد ينيك اختو او امو او اي حد من محرمو كانت بتهيجني كنت محمل فلم سكس محرم و بتفرج عليه وبحسس علي زوبري من فوق البنطلون خلصت الفيلم و طلعت من الأوضة و دخلت الحمام افك عشرة ورجعت قعدت جمب رحاب اختي في الصاله قدام التلفزيون وكانت لابسه بجامة بيتي ديقة عليها و مفصل حجم بزازها الكبيرة ودرعتها البيضة زي اللبن
انا:: بت يا رحاب هاتي الريموت عايز اتفرج علي ماتش مهم
رحاب: ما تتفرج عليه علي اللاب وخلاص ولا هي رخامة يعني
انا: لا انا بحب اتفرج عليه علي الشاشة هاتي يلا
رحاب: لا مش هديهولك وانا عايزة اتفرج علي المسلسل
انا: هتجبي بالأدب ولا اخدو بالعافية
رحاب: قلتلك مش هديك حاجة
قمت انا اخد الريموت من اديها وهي بتحول تبعدني عنها وانا بحول اخدو منها لكن فجأة حسيت بطروة جسمها و حلوته وانا بحول اخد الريموت الصراحة عجبني الوضع اللي انا فيه حولت اطول علي كد مأقدر وبعدين شديد الرموت منها و جبت الماتش و هي جمبي علي الكنبة قامت هي تحول تاخد الريموت مني و انا نمت علي ضهري و بمد ايدي اللي ماسك بيها الريموت بعيد عنها و هي بتميل عليا تاخد الريموت بزازها كلها بقيت في وشهي وانا وشي اتدفن في بزازها الكبيرة حسيت بشعور غريب كله شهوة زوبري ابتدأ يقوم و هي لسه بتحول تاخد الريموت سبتلها الريموت عشان متاخدش بالها من زوبري اللي بقي سيخ حديد
و بعد ما خدت الريموت بصتلي كده وكانت بتبتسم و وشها احمر شويه قلتلها خلاص اشبعي بيه انا هتفرج علي اللاب و خلاص دخلت اوضتي و زبري هينفرج من كتر الإثارة دخلت الحمام فكيت عشرة و رجعت اتفرجت علي الماتش، وكانت امي رجعت من الدروس لما كنت بتفرج علي الماتش ورحاب حضرت العشا و انا طلعت من الأوضة عشان اتعشي معاهم، كنت قاعد قدام رحاب علي السفرة حولت مفكرش فاللي حصل من شوية لكن معرفتش و هي قاعدة قدامي و انا مركز في بزازها الكبيرة حسيت انها خدت بالها مني، خلصنا عشا و انا دخلت اوضتي قعدت شويه سوشيال و بعدين نمت عريان من فوق زي مانا متعود
(الساعة 8:00 الصبح)
رحاب بتصحيني وبتقولي قوم يا بودي يلا عشان تفطر معانا
انا: خلاص صحيت اهو هقوم و احصلك، وكان زوبري منتصب ورحاب خدت بالها من زوبري وعضت علي شفايفها و قالتلي ماشي خلص
طلعت من الأوضة و دخلت الحمام اغسل وشي و قعدت افطر مع امي و رحاب، وبعد ما خلصنا فطار امي نزلت تروح الشغل بالعربية بتاعتها،
كنت قاعد بشرب نسكافيه في الصالة جات رحاب و قالتلي
رحاب: معلش يا بودي ممكن طلب
انا:: عايزة ايه؟
رحاب:: معلش ممكن اللاب بتاعك عايزة اعمل حاجه عشان اللاب بتاعي في مشكلة
انا:: ماشي اخلص مج النسكافيه ده تكوني خلاصتي اللي عايزة تعمليه
دخلت رحاب الاوضة بتاعتي وفتحت اللاب و بعد عشر دقايق دخلت عليها الاوضة
رخاب بتوتر:: خضتني
انا:: أوعي بقي هاتي اللاب توب عايز أنزل اروح الچيم
بصتلي كده و أبتسامة خبيثة علي وشها وطلعت من الأوضة، و انا لبست هدومي و خدت شنطة علي ضهري فيها اللاب و هدوم للچيم كانت الساعه 9:00 الصبح نزلت و رجعت الساعه 11:00 فتحت باب الشقة بالمفتاح كانت رحاب بتنضف الصالة ولابسة عباية بيتي قصيرة عند الركبة و محزقة فيها و مبينا شق البزاز منظرها فاجر نيك بعد ما دخلت بصتلي رحاب و قالتلي
رحاب:: انت جيت يا بودي
انا بسخرية:: لا لسه خمس دقايق
رحاب بأستهزاء:: يا سلام
انا:: انا داخل اخد دوش
دخلت خد دوش و طلعت قعدت في الصالة و رحاب قعدت جمبي بعد خمس دقايق بتنهت من التعب و مرجعة رسها لورا و مغمضة عنيها بتتنفس جامد و مع كل نفس بزازها تطلع و تنزل منظرها هيجني موت و هي جمبي كان نفسي تكون رحاب مراتي او عشقتي في اللحظة دي عشان انزل مص و تفعيص في بزازها و جسمها الفاجر مرة واحدة بصتلي و قالتلي
رحاب:: مفيش حتي كتر خيرك تعبتي؟!
انا ابتسمت:: خلاص ولا تزعلي يا ستي كتر ألف خيرك
رحاب بأبتسمة:: اعملك نسكافيه معايا؟
انا:: ياريت
رحاب:: ماشي
كانت قايمة من الكنبة و وقفت قمت انا لسعها ضربة خفيفة علي طيزها قالت اه بكل نعومة و أنوثة بصتلي و قالتلي
رحاب بأبتسمة كده يا سافل تضربني علي..( وسكتت)
انا:: قولي علي ايه؟
رحاب ابتسمت:: علي جسمي...
انا:: اسمها طيزك،
رحاب ضربتني علي كتفي ضربة خفيفة:: انت ولد سافل
وكانت ماشية فأتجاه المطبخ و طيزها ببترج في كل خطوة
انا في بالي:: يما نفسي اقوم اغتصبك واللي يحصل يحصل
جات رحاب بعد خمس دقايق و معاها النسكافيه قعدنا نتفرج علي التلفزيون وجات لقطة في فيلم قديم رشدي أباظة ولبني عبد العزيز بيبوسو بعض بكل شراهية ورحاب مركزة اوي في البوسه بصتلي كده و ابتسمت وانا ابتسمت بس محدش فينا اتكلم
رحاب:: انا هدخل اجهز الغدا
وقامت دخلت المطبخ و انا بعد عشر دقايق دخلت عندها المطبخ كانت رحاب لسه بنفس العباية اللي كانت بتنضف بيها الصبح و واقفة عند رخامة المطبخ بتحضر الاكل، وقفت وراها و زوبري كان لازق في طيزها
انا:: هتغدينا ايه يا روحي النهارده؟
رحاب بلعت ريقها:: لما اخلص هتشوف و اطلع برا عشان اعرف اخلص بسرعه
ضربتها علي طيزها و طلعت بسرعة وانا بضحك و هي قالتلي بهزار لو جيت هنا هعملك انت علي الغدا
طلعت في الصالة و قلبت الشاشة بلايستيشن وقعدت العب شوية كانت الساعه جات 2:00 بعد الضهر و امي جات من الشغل
انا:: حمد*** علي سلامتك يا ست الكل
أمي:: ***
يسلمك رحاب فين؟
رحاب طلعت من المطبخ:: انا هنا هو، لسه مخلصة الاكل عقبال ما تخدي شاور اكون حضرت الاكل علي السفرة
المهم أتغدينا و امي دخلت تريح شوية و كل واحد دخل الأوضة بتعته انا قعدت فتحت سوشيال ميديا و فتحت الفيس لاقيت واحد باعتلي طلب صداقه وحاطت صورة جنسية و باعت رسالة بيقول هاي و بيقول رد دخلت علي الدردشة رديت

المحادثة:

انا: انت مين؟
الشخص: انا اسمي يوسف
انا: وعايز ايه يعم يوسف؟
الشخص: ممكن نتعرف ولا عندك مشكله
انا: لا معنديش مشكله بس انت ايه الصورة اللي حاطتها دي؟
الشخص: اصل الحقيقة انا بنت!!
انا: بقولك ايه انت شكلك عيل خول و فكرني عبيط
الشخص: ليه يعم و** انا بنت بجد
انا: طيب اثبت انك بنت
الشخص: ماشي هبعتلك صورة
انا: مش بقولك فكرني عبيط
الشخص: خلاص اثبتلك ازاي
انا: طلما بنت و حاطت صورة سكس اكتبي علي بزازك اسمي و امسكي حلمة بزك الشمال
( عملت زي ما قلتلها)
البنت : اهو كده انت ملكش حجة
انا: طيب انتي ليه عاملة اكونت فيك؟
البنت : بصراحة من كتر طلبات الصداقة و الرسايل و التعلقات اللي بيكون فيها ممكن نتعرف و تعالي خاص
انا: عندك حق بس ليه بقي بعتالي انا هاي و ممكن نتعرف؟
البنت : الصراحة شكلك عجبني و كمان شكلك رياضي و شيك
انا: هاها مش للدرجة دي
البنت : لا انا عارفة بقولك ايه و اكيد بنات كتير بتكون عايزة تتعرف عليك لاكن انت مارست الجنس قبل كده
انا: بصراحة لا لكن نفسي اجرب
البنت : بجد دانا كنت فكراك خربها و مقضيها نسوان هههه
انا: ههه لا بس في واحده نفسي فيها بس صعب اوصلها
البنت : ليه يعني مفيش واحدة إلا و نفسها في الجنس
انا: مانا عارف بس الواحدة دي تبقي بصراحه اختي الكبيرة
البنت : ايه ده انت بتهيج علي اختك؟!
انا: بصراحة هي حلوة و جسمها فاجر و مطلقة و بصراحه صعبانة عليا كل الجسم دا يقعد من غير ما حد يلمسه
البنت : طيب ما تحاول معاها يمكن هي مكسوفة
انا: لا لا مقدرش بصراحة انا مش عايزها تزعل مني ولا تاخد فكرة وحشى عني و بصراحه كده انا بحبها وبحترمها و مش عايز اخسرها
البنت : امم طيب انت محولتش تقرب حتي يعني تتحرش بسيط
انا: الصراحة جربت بس خفيف خالص
البنت: عملت اي يعني وانا اقولك لو هي نفسها برضو فيك بس مكسوفة
انا: يعني بصراحه بقعد ارخم عليها و الزق فيها و ساعات بالليل بدخل اوضيتها وهي نايمة اشوف جسمها الملبن
البنت : ياه دانت حالتك صعبه اوي اكيد بتاعك واقف دلوقتي عليها
انا: فعلاً وانا ماسكو كمان
البنت : طيب ما تحول صدقني يمكن هي مكسوفة
انا: بصراحه خايف
البنت : انت لو محولتش مش هتعرف الاجابة، سلام دلوقتي هفتح بالليل و هستنك
قفلت مع البنت دي و انا حسيت ان كلامها صح ما يمكن اختي نفسها فيا هي كمان بس مكسوفة تبدأ خلاص انا هحول معاها بس علي خفيف، طلعت الصالة كانت الساعه حوالي6:00 المغرب كانت امي بتلبس عشان تنزل تشوف الدروس اللي وراها و بعدين رحاب طلعت من الاوضة و قعدت جمبي قدام التلفزيون وانا مركز في بزازها البيضة الحلوة دي امي جات و قالت
امي:: انا نازلة يا ولاد خلو بالكم من بعض و هيجب اكل من برا بالليل معاي نتعشا سوا
رحاب وانا:: ماشي يا ماما
نزلت امي و انا كنت خايف احول و اخد بنصيحة البنت اللي علي النت، سكتت شوية و قلت انزل اقعد مع اصحابي بدل ما أعمل حاجة اندم عليها طول عمري كنت داخل اوضتي لكن رحاب نادت عليا
رحاب:: اي رايح فين؟
انا:: نازل شوية مع اصحابي
بصتلي كده ونظرة حصرة علي وشها وقالتلي ماشي
لبست و كلمت اصحابي لو كانو خرجين النهارده و فعلاً كانو مظبطين خروجة نزلت قعدت معاهم و رجعت البيت الساعة 9:00 بالليل كانت امي لسه جايه من برة و سألتني إذا كنت اتعشيت برا قلتلها لا قالتلي كويس طيب روح خد دوش عقبال ما رحاب تحضر الاكل في الاطباق دخلت اخدت دوش و خرجت وانا مركز مع رحاب و هي بتبص عليا و بعدين تبعد نظرها عني و ترجع تبص تاني المهم أتعشينا و امي دخلت تنام و رحاب قالتلي انا هدخل انام عايز حاجه قالتها لا تلسملي
ابتسمت و دخلت اوضتها و انا فتحت البلايستيشن لعبت شوية بصيت في الساعة كانت 11:20 قولت كفاية كده اورح انام دخلت انام قلعت كالعادة التيشرت و كنت بحول اشغل التكيف مأشتغل كنت بحول لكن باظ فجأة طيب و بعدين طبعا معرفتش اعمل ايه طلعت قعدت في الصالة تاني شغلت التلفزيون،....
حد بيهزني من كتفي:: بودي ياود يا بودي
فتحت عيني:: ايه في ايه؟
رحاب:: انت نمت في الصاله ليه؟
انا:: لا بس التكيف مش راضي يشتغل في أوضتي
رحاب:: طيب خلاص تعال نام معاي في الاوضة بدل مانت نايم علي نفسك كده
انا:: لا لا مش مهم
رحاب:: ازاي بس تعال
و شدتني من ايدي دخلتني معاها اوضتها
رحاب:: نام انت و انا هروح الحمام و اجي انام
طبعا انا النوم طار من عيني لما عرفت إني هنام مع رحاب في سرير واحد رحاب اللي انا مش بقدر اقعد جمبها دقيقتين علي بعض من كتر هيجاني عليها انام معاها في سرير واحد،
رجعت رحاب و قفلت باب الاوضة و جات نامت و كانت لما تنام بتلبس قمصان نوم، جات جمبي و ادتني ضهرها، انا طبعأ مركز في كل جسمها و طيزها الكبيرة دي و سمانتها القشطة زوبري قام و انا بتحرك مش عارف اعمل اي، بصراحه قربت منها و زوبري لامس طيزها بعدين سبتو شوية و قربت اكتر ندهت عليها اشوفها حاسة ولا لاء مفيش اي ردت فعل منها، بالراحة خالص مديت ايدي مسكت اكتر حاجه بحبها فيها بزازها ياااه طرية خالص و نعمه ااااه شعور حلو خالص احا جوزها الخول سبها عشان الخلفي احا كسم العيل لو معاي فرسة زي دي، بقيت افرك الحلمة بالراحة وبعدين امسك البزة كلها بكفي واحس طروتها خفت ازود اكتر من كده تحس بيا بعدت عنها و نمت علي ضهري و زوبري كان قايم هي كانت بتتقلب و لفت نحيتي انا عملت نفسي نايم، ولقيتها مديت اديها علي صدري بصيت عليها لاقيتها مدتها بشكل عفوي و هي نايمة، كان نفسي اخدها في حضني لاكن مسكت نفسي و قمت الحمام فكيت عشرة و رجعت كانت نيمه علي بطنها قربت عليها حسست علي طيزها من فوق القميص الخفيف اللي لبسه كلها ملبن مفيش حاجه فيها غلط كلها علي بعض تتاكل، رفعت القميص شوية لفوق عند طيزها نزلت بوست طيزها بوسة خفيفة بقيت ابوس فيها من فوق لغية رجلها تحت ورجعت تاني عند طيزها قلت في نفسي لو تعرف رحاب هي قد اي غالية عندي ورجعت جمبها نمت و صحيت الصبح علي صوت رحاب وهي بتقول ( بودي يا بودي قوم يا حبيبي يلا الفطار جاهز) صحيت لاقيت رحاب بقميص النوم لسه
انا:: الساعه كام؟
رحاب:: الساعة عشرة يا روحي،
قمت كانت بصالي و بتبتسم
رحاب:: قوم يلا ماما نزلت الشغل من بدري،
قمت و دخلت أخدت دوش و رجعت افطر قعدت جمبي وقالتلي
رحاب بأبتسمة:: انا عارفة انك مش بتحب تاكل لوحدك عشان كده مفطرتش مع ماما و استنيتك تصحي
ابتسمتلها و ومسكت اديها:: انا بجد مش عارف من غيرك كنت عملت ايه؟
رحاب:: انا اللي مش عارفة من غيرك كنت عملت ايه؟
شدتها في حضني و هي بتضمني اكتر، حتي الان احنا في اطار الاخوات بوستها علي جبينها و بقينا نفطر و احنا بصين في عيون بعض و قامت هي تشيل بقيت الفطار و دخلت المطبخ تعمل نسكافيه وبقينا نتفرج علي التلفزيون بصمت بس هي ساندة راسها علي كتفي
انا:: انا هدخل اقعد سوشيال شوية
رحاب:: ماشي يا بودي
دخلت الاوضة فتحت الواتس اول حاجه شوفت كام ستوري و رديت علي كام رساله من اصحابي و بعدين فتحت الفيس لاقيت البنت اللي كانت عملة اكونت فيك بعاعته ( رسالة ايه الاخبار)
انا: كويس
البنت: لا قصدي عملت ايه مع اختك جربت زي ما قلتلك؟
انا: بصراحه حصلت صدفة غريبة امبارح
البنت: ايه هي الصدفة دي؟
انا: انا امبارح كنت نايم جمب اختي علي السرير
البنت: اووباااا وانت عملت اي اوي تكون قاعد زي البطة البلدي؟
انا: بصراحه لا انا بقيت احسس و اكشف جسمها كله بس علي خفيف عشلن متحسش
البنت: طب و هي بتتعامل معاك ازاي؟
انا: بصراحه يعني حاسس انها مختلفة عن الاول
البنت: طيب ما يمكن متحاوبة معاك
انا: مش عارف ما هي كانت نيمة هعرف منين ان هي استجابت
البنت: مش انت بتقول ان هي مختلفة النهارده؟!
انا: ايوة
البنت: يبقي حست بقي و عاجبها افهم
انا: انتي بتقولي كده عشان مش مكاني ولا حاسة باللي انا فيه
البنت: خلاص اعتبرني اختك و قولي اللي انت عايز تقولو ليها
انا:: مش حلوة اوي، يعني هاحس اني مش بكلمها
البنت:: جرب بس
انا: طيب اسمعي انا بحبك و بحب ابتسامتك و تفصيلك كلها و كمان بعشقك و بعشك جسمك و كل حتة فيكي يا احلا حاجة في حياتي انتي لو كنتي مراتي و مش بتخلفي مش هيفرق معاي انتي اهم حاجه عندي كفاية اصحه الصبح علي صوتك و افتح عيني علي عيونك الجميلة انا بحبك و بعشقك و نفسي تحسي باللي انا فيه اخوكي بودي
البنت: ياااه طب اطلعلي برة في الصالة
انا: ايه برة فين و صالة اية؟
البنت: انا اختك رحاب يا بودي
سبت الفون من ايدي و اعصابي سابت و اتوترت و قفلت الفيس و قعدت سرحان و مش عارف اعمل ايه صوت بيخبط علي باب اوضتي ولاقيت رحاب عند الباب
رحاب:: ممكن ادخل؟
انا بصتلها و انا ساكت و عيني في الارض
جات قعدت جمبي علي السرير
رحاب:: مالك مش بترد ليه انا هنا عشان اسمع بوداني كل اللي انت كاتبه ،
انا باصص في الارض و مش عارف انطق،
رحاب رفعت وشي نحيتها:: انا عارفة ان صعب عليك تقول كل ده بس اللي انت متعرفوش ان انا اللي بحبك حتي من قبل ما أتجوز و لما اتجوزت كنت نفسي تبقي انت اللي معاي لليلة الدخلة و باقي الأيام و عارفة انك بتحب تتفرج علي متشات الكورة وكنت بحب اخليك تاخد الريموت بالعافية عشان اقرب منك اكتر و احضنك اكتر وبكون نفسي ابوسك بس بكون خايفة انك متبدلنيش نفس الشعور و انا اللي بوظت التكيف بتاعك عشان تنام جمبي و فحضني و كنت متأكدة انك هتلمسني ولو خفيف و كنت حاسة بكل لسمة منك امبارح و مبسوطة و مكنتش عايزة اصحي واقولك اني صحية وحسة بيك عشان اكيد هتتوتر و تبطل اللي بتعملو وانا مكنتش عيزاك تبطل و فرحانة جدآ انك فعلآ بتحبني مش حب اخوات حب واحد لعشيقته وأتأكدت لما أعترفتلي بكل ده علي الفيس مقدرتش استني و اعترفتلك اني اختك عشان خلاص مفيش حاجة تاني استني عشنها حبيبي اعترفلي انو بيحبني،
(بعد دقيقة صمت)
انا بصتلها:: انتي بتحبيني كل ده؟!
و قبل ما تتكلم شدتها في حضني و خدتها في بوسه كلها حب و رمنسية بوسه مجردة من الاخوية بعد البوسة دي كنت بحسس علي بزازها، نزلت ايدي وقالت
رحاب:: خليها بالليل خلينا دلوقتي مخطوبين و بالليل دخلتنا
وابتسمت وهي حطه ايدها الاتنين علي وشي و انا حاطت ايدي علي وسطها
رحاب:: يلا بينا نقعد برة في الصالة
وشدتني من ايدي و قعدنا قدام التلفزيون و هي في حضني
انا:: انا خايف اطلع بحلم ولو طلع حلم انا بجد هنتحر
رحاب بصتلي جامد:: بعد الشر عليك لا مش حلم اهو عشان تتأكد (و قرصتني من صدري)
انا:: يبقي انت اللي بتحلمي
رحاب:: شكلي كده
انا:: طب استني كده
و قمت قرصت حلمت بزازها طلعت اه بصوت كلو انوثة صوت يسيح التلج قالتلي
رحاب:: لا مش بحلم
وهي في حضني قالتلي
رحاب:: عيزاك تاكل كويس النهارده يا حبيبي عشان وراك شغل كتير ( وضحكت بلبونه)
انا:: مش هرحمك النهاردة،
رخاب بعضة شفة:: ياريت انا هستني الليل بفارغ الصبر عشان ابقي معاك يا حبيبي
انا:: طيب والتكيف اللي بايظ ده هنعمل في ايه؟
رحاب:: ليه انت مش عايز تنام معايا؟!
انا:: لا مش قصدي بس عشان امك
رحاب:: هقلها التكيف بايظ و انت نايم مع عادي لغية اما يتصلح،(وقفت) انا هقوم احضر الاكل عشان مش هسيبك النهاردة غير وانا مخلصة عليك
انا:: هفشخك يا لبوة
هي ضحكت و عضت شفيفها:: ياريت يا حبيبي
و دخلت المطبخ وكانت بتجهز الاكل وانا كل شوية ابص في الساعة مستني الليل ياجي اللي شكلو مش هياجي اصلآ، رجعت امي من برا و سلمت علينا و دخلت تاخد دوش و خرجت و كانت رحاب بتحضر الاكل علي السفرة قعدنا قصاد بعض بالعرض و ماما في النص واحنا بناكل رحاب مدت رجليها من تحت السفرة و بتحسس علي رجلي كلها لعند زوبري وبصالي و بتضحك و بتعض علي شفايفها نزلت رجلها و انا مديت رجلي احسس بدوري و هي فتحت رجلها اكتر عشان اوصل لكسها و هي نزلت اديها تبعد الكلوت من علي كسها عشان اعرف العب في كسها برجلي كانت بتعمل تعبير بوشها تدل انها تعبانة من اللي بعملو فيها نزلت رجلي و خلصنا اكل و امي دخلت تنام كالعادة ودخلت رحاب جابت طبق فاكها و قعدت جمبي وقالتلي
رحاب:: عوزاك تتغذي يا حبيبي كل طبق الفاكهة ده يخلص
وبقيت تقشر موز و تقطع تفاح و تأكلني باديها و هي بتبستم
انا:: وانتي كمان لازم تاكلي
و بقيت أكلها و هي تأكلني في منتهي الرومنسية كانت الساعة بقيت 6:00 المغرب صحيت امي و قعدت معانا لان معندهاش دورس النهاردة وبقينا نتكلم مع بعض في الشغل بتعها و عن بابا و اي موضوع ياجي في بالنا
(الساعة 10:46 بالليل)
بنتفرج علي التلفزيون
ماما:: انا هدخل انام يا ولاد تصبحو علي خير
انا ورحاب:: وانتي من اهله
قعدنا كمان نص ساعة انا و رحاب عشان نتأكد ان امي نامت و بعدين شديت رحاب من اديها علي اوضتها قالتلي
رحاب:: لا استني ادخل خد دوش و انا هجهز نفسي عقبال ما تطلع
انا:: ماشي
دخلت اخدت دوش و طلعت لابس بوكسر بس دخلت عليها الاوضة كانت مولعه لمبة سهارة و حاطة مكياج خفيف و فردة شعرها و لبسه قميص نوم قصير شفاف فادح وكاشف اكتر ما يستر و تحت القميص برا و كلوت اسود
اناصفرت باعجاب:: ياه ايه الجمال ده كلو كل ده عشاني
رحاب ابتسمت:: لو معملتش كده لحبيبي يبقي اعمل كده لمين؟
كانت قاعدة علي طرف السرير قربت قعدت جمبها خدتها في حضني و همست في ودنها( بحبك) و حطيت شفيفية علي شفيفها و بقيت ابوسها و بقيت امص شفيتها التحتنية و هي بقيت تمص لساني و تدخل لسنها في بوقي بقيت ابوس فيها ونزلت علي شق بزازها اللي باين من القميص وبقيت الحس و انا بعصر بزازها رجعت تاني علي بقها و بقيت ابوسها و رحت علي رقبتها بقيت الحسها و عند حلمت و دنها عضتها منها و هي نفسها السخن في رقبتي بتكويني بيه قلعتها القميص و نزلت علي بزازها فكيت البرا اللي لابسه وبقيت الحس حولين الحلمة و بايدي التانية بقرص حلمت بزها الشمال و هي بتتأوه نقلت علي بزها الشمال مص و عضيت الحلمة أتوهت و قالت (حرام عليك ليه كده اه اه كمان) نزلت لحس في بطنها لحد ما وصلت لكسها كان ملين عسل من كسها بوست كسها من فوق الكلوت و بقيت الحس العسل حولين الكلوت بعدين نيمتها علي ضهرها و قلعتها الكلوت شوفت احلا كس ابيض و ناعم و نضيف و رحته قوية حطيت منخيري عند كسها و بقيت اشم احلا ريحة الواحد ممكن يشمها في حياته نزلت بلساني لحس اول ما لساني لمس بظرها اتكهربت و اتلوت بقيت الحس اكتر و هي بتشد شعري نحية كسها اكتر و و بتتأوه( اااه اهه ااااه كمان اح لسانك حلو اوي كمان عشان خاطري اح اوف اوف اوف اه مش قااادرة هجيب اااه،) و جابت ميتها و غرقت وشي جمعت عسل كسها في بوقي و رحت علي شفيفها ابوسها بيه بقيت تبوسني بشراسة و حضناني جامد اووي نزلت تاني لكسها و قلعت البوكسر طلعت زوبري و كانت راس زوبري عليها لبن من المتعة قربت زوبري من كسها وبقيت امشي علي شفايف كسها و هي بتتلوي و بتترجاني ادخلو (اااه اوف يلا يلا دخلو اه كلو عايزه كلو في كسي اه اح عشان خطري دخلو) وانا قررت ارحمها و ادخلو دخلت راسه قامت هي مسكت زوبري و دخلتو كلو في كسها و صرخت بس كنا قفلين الباب فالصوت مبانش نزلت عليها بشفيفي بوس و بقيت انيكها في كسها بالراحة و هي بتطلب اني اسرع و انيك اجمد بعدين انا بقيت انيك اسرع شوية و اسرع و بقيت ادخل زوبري لغية البضان في كسها و هي ضمت رجليها حولين وسطي و بتتأوه من المتعة طلعت زوبري من كسها صرخت و قالتلي( ليه ليه كده دخلو عشان خاطري) نمت انا جمبها علي ضهري وقلتلها (اهو زوبري اعمل اللي عيزاه) قامت و مسكتو بقيت تمص فيه و تنزل علي بضاني تلحسو و ترجع تاني لزوبري حسيت اني هجيب قلتلها (خلي بالك هجيب هجيب) بطلت مص و بقيت تبوسني من شفيفي ونزلت علي صدري بوس و مسكت حلمت صدري نزلت فيها لحس و رقبتي بقيت تعض رقبتي و تلحسها بعدين رجعت لزوبري اللي كان هيدي شوية بقيت تمص وبعين قعدت علي بطني و مسكت زوبري من ورا طيزها و بقيت تلمس راس زوبري علي بظرها و بعدين عدلتو علي فتحة كسها و قعدت علي وبقيت تتنطت علي و بتصرخ من المتعة وصوتها بقي عالي قمت انا شديتها عليا و بقيت ابوسها عشان اكتم صوتها و بقرص حلمت بزازها بعد عشر دقايق كنت خلاص مش قادر استحمل قلتها هجيب خلاص بقيت تسرع من حركتها علي زوبري وانا جبت كل لبني في كسها و هي جابت شهوتها معاي و اترمت علي صدري ببزازها وبقينا نبوس بعض و هي اترمت جمبي ناخد نفاسنا وهي بزازها طالعة نازلة مع كل نفس بصتلي و ابتسمت و قالت
رحاب:: هو ده النيك وهي دي المتعة مش اللي كان بعمله الخول جوزي
انا بصتلها و ابتسمت:: انا من النهارده جوزك
رحاب:: طبعا جوزي و اخويا و حبيبي وكل حاجه في حياتي
و قربت بستني من شفايفي، قمت من جمبها و رحت اخد دوش و رجعت لاقيتها علي نفس الوضع فوقتها عشان تروح تاخد دوش و تلبس هدومها قامت و خدت دوش هي كمان و رجعت و طفت السهارة و نمنا محسناش بنفسنا من التعب



(الجزء الثاني)

بعد اكتر من شهر انا ورحاب اختي متجوزين كل يوم ييكون احلا من اليوم اللي بعده وانا ورحاب كل واحد بيحول يدلع التاني اكتر و جربنا اوضاع كتير في النيك من فديوهات السكس اللي بنتعلم منها كل ما نشوف وضع جديد نجربه
(الساعة 5:40 المغرب)
صحيت من النوم طلعت في الصاله كانت رحاب بتتفرج علي التلفزيون و امي في اوضتها بتلبس عشان وراها دروس رحاب
رحاب :: صحي النوم ايه مش عايز تصحي؟
انا:: اعمل ايه بس ما كله من اللي (بصوت واطي و بغمز بعيني) الشقاوة
رحاب بأبتمسة:: طب ادخل خد دوش كدا و فوق

دخلت اخدت دوش ودخلت أوضتي بلبس عشان نازل طلعت برا عند الحزامة ألبس الكوتشي امي شفتني امي و قالتلي
امي:: انت نازل ولا ايه؟
انا:: ايوة هقعد شوية مع اصحابي
امي:: طب اركب معايا هوصلك بالمرة،
انا:: لا ملهوش لازوم بس عشان متتأخريش
امي:: لا مفيش تأخير انت اساسآ في طريقي،
انا:: خلاص ماشي دقيقه ألبس الكوتشي

نزلت وركبت مع امي العربية و امي دورتها و مشت بينا

(في العربيه)

امي:: مش ناوي تبطل اللي بتعمله انت و رحاب
انا:: بنعمل ايه مش فاهم؟
امي: انت هتستعبط انت عارفني بتكلم علي ايه كويس!
انا بتوتر:: لا مش عارف انت قصدك علي ايه

(امي ركنت العربيه علي جمب وبصتلي)

امي: اللي بتعمله انت ورحاب ده غلط و حرام يا بودي وانا مش عايزة اتكلم معاكم وبقول يمكن يندمه يمكن يحسه ان دا غلط و يبطله و كنت و كل يوم بالليل بسمعكم وانتو مع بعض ومش عايزة اتكلم معاكم
انا:: ......
امي:: اسمعني يا بودي انا مش عايزة اتكلم مع رحاب عشان هي حساسة اوي واتكلمت معك عشان انت اللي بايدك الموضوع ده، لما تبطل انت و تاجي منك رحاب هتفهم انك حاسس بالندم، ومتقولش لرحاب اني عرفت حاجه،
(انا بسمع الكلام و مش عارف اعمل اي دماغي هنجت و اتجمد مكاني)
انا: ممكن يا امي تسبيني مع نفسي شوية
امي: يا بودي انا مش عيزاك تزعل مني انا بعرفك الغلط من الصح
انا: لا مش زعلان بس عايز اتمشي شوية
امي: يعني مش هتروح لاصحابك؟
انا: لا خلاص هقولهم مش هاجي
نزلت من العربية و انا مخنوق و ندمان و بفكر هعمل ايه و ازاي هقول لرحاب اني مش عايز اكمل و انا اصلا اللي مش عايز ابطل،
بتمشي لاقيت كافية كده قعدت فيه و طلبت يمكن اربع مرات قهوة وانا بفكر اعمل ايه و سرحان من كتر التفكير

(الساعة 10:10 بالليل)

روحت البيت كانت امي و رحاب قعدين في الصاله
امي: برن عليك كتير مش بترود ليه؟
رحاب: قلقتنا عليك ليه مش بترد؟!
انا: معلش اصلي نسيت تلفوني صامت و لسه واخد بالي
امي: اتعشيت و لا لسه؟
انا: لا مليش نفس انا عايز انام

سبتهم و دخلت اوضتي و قفلت الباب و اترميت علي السرير نمت بالهدوم اللي عليا و بالكوتشي

(الساعة 10:00 الصبح)

حسيت برحاب بتصحيني

رحاب: بودي بودي فوق اصحي يا بودي
انا: خلاص يا رحاب صحيت اهو
رحاب: مالك فيك ايه.
انا: مفيش حاجه
رحاب: انت هتضحك عليا دا انت نايم بهدومك و متعشتش امبارح دا حتي مقلعتش الكوتشي بتاعك
انا: معلش اصل تعبان شوية
رحاب: طب يلا بينا نروح عند دكتور يشوف مالك
انا: لا لا مش للدرجة ده تعب بسيط انا بس كنت مصدع
رحاب: طيب قوم خد دوش وانا هحضر الفطار

قمت خد دوش و غيرت هدومي و قعدت افطر و رحاب بتفطر معايا و هي حاسة ان في حاجه،
بعد الفطار رحاب بتقرب مني و بتحضني وهمست في ودني( وحشتني)
انا: معلش يا رحاب تعبان مش قادر خليها بعدين
رحاب: مالك با بودي انت تعبان ازاي انا مش فاهمه
انا: معلش بس حاسس اني تعبان خليها بعدين
رحاب: ماشي برحتك

و فضلت علي الحال ده تلات ايام و كل ما رحاب تقولي وحشتني اقلها تعبان او خليها بعدين ياما انزل اقعد مع اصاحبي

(اليوم الرابع من بعد ما بطلت انام مع رحاب)

(الساعة 2:30 بعد الضهر)


شوفت رحاب قاعدة في الصالة و ضمة رجليها و مكتفة اديها و دفنا رسها بنهم، انا قعدت جمبها وقلتلها

انا:: مالك يا رحاب؟
رحاب من غير ما ترفع راسها:: مافيش حاجه
انا:: طيب بوصلي و قوليلي مالك
رحاب رفعت راسها بصتلي و دموعها نزلة من عنيها،
رحاب:: انا خلاص مبقتش حلوة دلوقتي و بقيت موضة قديمة صح..... انا عارفة اني حظي وحش طول عمري و اي حاجه بحبها عمرها ما هتكمل معايا،

انا:: ( فضلت ساكت و مش عارف اعمل ايه هل اقولها ان امي عرفت ولا اخدها في حضني و اكمل زي الاول)

قامت رحاب دخلت اوضتها و انا مكاني زي ما انا، بعد ربع ساعة رجعت امي من الشغل بصتلي كده و قالتلي
امي:: رحاب فين؟
انا:: رحاب في اوضتها،
امي:: طيب
دخلت امي اوضتها غيرت هدومها وطلعت قعدت جمبي و قالتلي
امي:: بقولك يا بودي مش عارفة ليه التلفون بتاعي بقاله تلات ايام مش بيفتح الواي فاي ممكن تشوف المشكلة
انا:: ماشي
امي:: انا هدخل اخد دوش و اطلعلك
امي سبتني و دخلت الحمام و انا مسكت الفون بتاع امي و افتكرت اني غيرت بسورد الشبكة كتبته و اول ما الواي فاي اشتغل عمل اشعارات كتير لاقيت الواتس عليه رسايل كتير ،انا الفضول خدني و فتحت الواتساب بتاع امي وبقيت اقراء اول محادثة (احا اي ده لا احا بجد، امي بتمارس السحق هي و واحدة تاني مسجلها ب اميوشن قلب)

(المحادثة)

امي: اخص عليكي بوظتي كسي امبارح قلتلك بلاش تلبسي الزوبر الطويل ده مش بستحمله
الشخص: ما انتي يا شرموطة بتقولي ان الزوبر الصغير مش بتحسي بيه وبعدين انت بتكوني مبسوطة لما البس الكبير و انيكك بيه
امي: بصراحه هو بيعجبني بس بيتعبني اوي
الشخص: خلاص انا هجيب واحد وسط عشان اريحك
امي: اه يخرب بيتك كسي اتبل خالص و هيجتيني انا هجيلك بكره
الشخص: ايه يا شرموطة كسك ورم ولا ايه
امي: اه اوي و مش مستحملة انا هضرب سبعة ونص دلوقتي سلام

انا بعد ما قريت شوية من المحادثة كان زوبري نص منتصب و كمان غضبان عشان هي عملة فيها الشريفة و هي بتتناك من واحدة شرموطة زيها
طلعت من الواتس و فتحت الاستديو دورت في الفديوهات لاقيت البوم مقفول برمز كتبت تاريخ ملاد امي اتفتح وشوفت زي ما كنت متوقع فديوهات هي و واحدة بتمارس معاها السحق خدت الفديوهات بسرعة علي تلفوني وطلعت لاغيت التطبيقات في الخلفية عشان امي متعرفش،
طلعت امي من الحمام و كانت لابسه هدومها البيتي عادي، لكن صورتها لسه في بالي وهي عريانة مع الست اللي في الفديو،
امي:: ايه يابودي عرفت المشكله ايه؟
انا:: ايوة تمام،
امي قعدت جمبي و قالتلي بصوت واطي
امي:: انا مبسوطة انك ابتديت تبعد عن رحاب و كده احسن صدقني
(انا في بالي يا بت الشرموطة انتي فكراني عبيط و مش عارف انك بتمارسي السحق لكن كله باوانه)
انا: انا هسافر اقعد مع الحج شوية (ابويا)
امي: ليه كده في حاجه ولا ايه
انا: لا هغير جو شوية كده محتاج اغير الروتين شوية
امي: طيب اتصل بيه و عرفه
انا: ماشي هقوله
دخلت اوضتي و مرديتش اتصل بابويا و قلت اعملها مفاجأة
حضرت شنطة السفر و حجزت في السوبر جيت تذكرة للمحافظة اللي فيها ابويا،

( تاني يوم / الساعة8:30 الصبح)
صحيت الصبح طلعت اخدت دوش و كنت بجهز عشان اسفر، رحاب كانت في اوضتها دخلتها وكانت قعدة علي السرير وضهرها للباب، قلتلها انا هسفر يا رحاب هقعد شوية عند بابا، مرتدش عليا، انا وقفت دقيقه و انا عارف هي زعلانة ليه، كنت رايح في اتجاه الباب و بصتلها وكانت هي بصالي و في دموع في عنيها صعبت عليا و قلت في بالي ( صدقيني كده احسن ليا و ليكي وهنرجع متخفيش )
طلعت و قفلت باب الاوضه ورايا كانت امي في الصالة قالتلي
امي:: خد دول ( فلوس)
انا::، اي دول
امي:: دول $$$$ جنيه عشان لو احتجت حاجه
انا:: لا مش محتاج معايا و بعدين انا هوصل علطول عن ابويا يعني مش محتاج مصاريف
امي:: طب تعال هات حضن،
امي وقفت وشدتني في حضنها
ياه جسمها ملبن بزازها في صدري ملبن خالص وريحت جسمها حلوة وكمان افتكرت الفديوهات خفت زوبري ينتصب و اتفضح،
بعد نص دقيقه سبتني و قالتلي
امي:: طمني لما توصل
انا:: حاضر،
سبتها و نزلت ركبت تاكس و وصلت للسوبر جيت،ركتب الأوتبيس و قعدت تلات ساعات و لغاية ما وصلت كانت الساعة 12 الضهر

ركبت تاكسي و رحت المنطقة اللي ابويا ساكن فيها
كان ابويا في عمارة في الدور التالت
طلعت خبطت علي باب الشقة فتحتلي واحد كرباج لبسة عباية بيتي مفصلة جسمها و بزازها كبيرة و بيضة،
انا اتوتر:: انا اسف بس مش دي شقة استاذ حسن ولا انا غلطان
هي:: ايوة دي شقت الاستاذ حسن من حضرتك
انا:: انا ابنه عبده،
لاقيتها اتوترت و بقيت متلغبطة

صوت من جوه الشقة:: مين يا سماح؟

وخرج ابويا شافني و اتخض
ابويا بتوتر:: بودي.... ااا ادخل يا بودي،
دخلت و ابويا قفل الباب و رياه و انا مش فاهم حاجه
ابويا قال لسماح ادخلي اعملي فنجنين قهوة و قالي تعال يا بودي في اوضة الصالون عايز اتكلم معاك، دخلت الاوضة و سماح عملت القهوة و جابتها و دخلت تاني جوه
ابويا: قبل اي حاجه انا عيزك تعرف ان انا متجوزها شرعي و بالحلال عشان متفهمش غلط و لو مش مصدق استني اوريلك القسيمة،
انا:: مش لازم يا بابا انا مصدقك
ابويا:: لا استني عشان تصدق و تتأكد
انا:: يا حج خلاص
ابويا سبني و دخل جوه و رجع معاه قسيمة الجواز و ورهاني و فعلآ الجواز شرعي، انا فضلت ساكت
ابويا: انا اتجوزت تاني بسبب امك هي اللي مرضتيش تنقل من المحافظة معايا و صممت انها تفضل هناك و كمان مخلتش حد يسافر منكم معايا و انا طبعا محبتش اني اديقها و سبتها علي رحتها و اتجوزت هنا عشان حد ياخد باله من الشقة و من الطبيخ و الغسيل و كل حاجه ولا انا كلامي غلط
انا: خلاص يا حج انا فهمت متقولش حاجه و فعلا عندك حق
الظاهر اني كان لازم اتصل و اقولك اني جاي خلاص انا هشوف اي اوتيل اقعد فيه
ابويا: اوتيل ليه؟
انا: عشان البيت في حريم و كدا
ابويا: وانا لو مش واثق فيك وانك اول حاجه جت في بالك الحاجه دي انا مكنتش قبلت انك تقعد، انت مش هتروح في حتة
انا: ازاي بس انا كده هعكر عليكو الدنيا
ابويا: انت بتقول اي بالعكس انت هتغير الروتين حتي و تغير الوضع شوية
انا:: ازاي بس يا حج مينفعش
ابويا:: علي الطلاق ما انت ماشي في حتي
انا: خلاص يا حج اللي يريحك بقي

ابويا: شكرا يا بودي انك اتفهمت موقفي انت مش عارف انك زحت عني هم قد ايه و ارجوك خلي الموضوع ده سر بينا
انا: متقولش كده يا حج لو مفهمتش ابويا هفهم مين ومتقلقش سرك في بير
ابويا: خليك هنا هقول للبت سماح تنضف الاوضة اللي انت هتقعد فيها
انا: تسلم يا حج
دخل ابويا جوا و انا مش فاهم (احا ايه اللي بيحصل لسه من يوم بس عرفت ان امي بتمارس السحق زي الشرميط و ابويا متجوز علي امي هه قل عشان تاخد بالها من الشقة بقي انت جايب واحدة شبه سفينار عشان تاخد بالها من الشقة، )
جيه ابويا من جوا وقالي تعال يا بودي اوريك الاوضة اللي هتنام فيها، دخلت جوه و كانت الاوضة اللي هنام فيها جمب الاوضة بتاعت ابويا بالضبط الحيط في الحيط،
دخلت الاوضة عشان اخير هدومي و ودخل ابويا الاوضة ورايا قبل ما اقلع
ابويا:: معلش يا بودي انا متطر انزل عشان فيه اجتماع طارئ في البنك وانا رئيس القسم بتاعي مش هينفع مارحش
انا:: ولا يهمك يا حج براحتك،
ابويا:: معلش يا بودي كنت عايز اقعد معاك بس متطر امشي
انا:: ولا يهمك يا حج انا فاهم ان غصب عنك
ابويا:: سلام بقي عشان متأخرش
ابويا طلع بسرعة و مقفلش باب الاوضة كويس وراه و سابوه مفتوح سيكا، و نزل راح الشغل،
وانا كنت لسه هاغير هدومي يدوب قلعت التيشرت بيصت في مراية التسريحة لاحظة سماح مرات ابويا واقفة قدام باب الاوضة و متنحة فيا وانا بغير معرفتش اعمل ايه خوفت اروح اقفل الباب و تعرف اني شوفتها و احرجها ، اطريت اغير هودمي قدمها و انا شايفها مركزة معايا جامد، و بعد ما خلصت عملت نفسي رايح ناحية الباب عشان تتحرك و فعلآ سماح اتحركت و دخلت المطبخ و انا طلعت عشان اخد دوش اخدت دوش و خرجت قابتلني سماح في الصالة

(سماح 30 سنه 165 سم بيضة بزازها كبيرة ومرفوعة طيزها اكبر من المتوسط و جسمها مشدود مش مترهل و عنيها بني)

سماح: احم ازيك يا بودي
انا: ازيك يا مرات ابويا
سماح: ليه بس كده شكلك لسه مدايق مني
انا: ليه بتقولي كده
سماح: عشان انت بتقولي يا مرات ابويا
انا: خلاص طب انتي عايزاني اقولك ايه؟
سماح: عادي ناديني باسمي و بعدين انا مش كبيرة اوي كده عشان تقولي مرات ابويا
انا بابتسامة: حاضر يا.... سماح
سماح بأبتمسة:: شوفت كده اسهل حتي، انا داخلة احضر الغدا ولو عوزت اي حاجه قولي
انا:: خلاص تمام

دخلت سماح المطبخ و انا لسه في الصالة

انا في بالي:: ياحظك يا حج بقي انت متجوز الفرسة دي، دي مقياس جمال،

روحت عندها المطبخ وشفتني سماح وقالتي
سماح:: محتاج حاجه يا بودي؟
انا:: معلش بس هو في نسكافيه
سماح:: لا للاسف في قهوة عشان ابوك مش بيحب يشرب غرها اعملك فنجان؟
انا:: لو مش هتعبك يعني
سماح:: يخبر انت تأمرني
انا:: تسلمي يا سماح،
سماح:: بتشربها ايه؟
انا ابتسمت:: مظبوط
سماح ابتسمت:: حاضر

طلعت قعدت قدام التلفيزيون و بعد خمس دقايق جات سماح و معاها فجنان القهوة و قالتلي
سماح:: اتفضل يا بودي ( و كان في ابتسمة علي وشها)
انا:: تسلملي يا سماح الف شكر،
سماح:: وهو انا عملت ايه يعني دي قهوة

سابتني سماح و رجعت المطبخ تاني
و بعد ربع ساعة طلعت سماح من المطبخ و كانت هدومها مبلولة و جات قعدت جمبي و بزازها واضحة بسبب البلل اللي جه عليها،
انا:: غيري هدومك بدل ما تتعبي عشان مبلولة
سماح:: ايوة فعلا عندك حق،
دخلت سماح اوضة النوم وطلعت لابسة عباية افجر من الاولي دقية جامد و فاتحت الصدر مبينا اول شق بزازها و الدرعات شفافة، انا مش عارف اعمل ايه جات قعدت جمبي
سماح: وانت علي كده يا بودي مخلص دبلوم تجارة؟
انا: ايوة فعلا عرفتي منين؟
سماح: ابوك قالي
انا: ايوة مخلص دبلوم تجارة
سماح: طيب مكملتش ليه؟
انا: زي ما تقولي كده مليش خلق
سماح: ههه ليه بس دا حتي انت لسه صغير
انا: لا علفكره السن ده رقم علي البطاقة وانت هتعرفي ده لما تعشريني
سماح: باين عليك شقي و بتاع مشاكل
انا: ليه بس دانا غلبان
سماح: ما هو واضح
انا: وانتي و الحج متجوزين بقالكم قد ايه؟
سماح: يمكن 8 شهور
انا: لسه عرسان يعني
ابتسمت سماح واتكسفت كده و كان شكلها جميل جداً وعنيها البني الجميلة، فضلت ارغي مع سماح واتعرفت عليها و عيني بتكلها وهي عارفة اني باصص علي شق بزازها و معندهاش مانع
بعد ساعه قالتلي
سماح:: انا هقوم احضر الغدا
انا:: مش هنستني الحج؟
سماح:: لا ما هو لما يكون في اجتماع طارئ زي كدا بيقعد اليوم كله
انا:: خلاص ماشي
سماح حضرت الاكل علي السفرة و فضلنا ناكل و انا اغيب و ابص لجسمها الملبن ده و عنيها البني ديه وهي عارفه اني باصص عليها و معندهاش مشكله،
خلصنا اكل و كانت سماح بتلم الاطباق
انا::خليني اسعدك
سماح:: لا طبعا انت هتقعد مكانك معزز مكرم
انا:: خليني اسعدك بدل ما احس نفسي بتقل عليكي و انت معتبراني ضيف،
سماح ابتسمت:: خلاص براحتك يا سيدي ساعدني ،
سماح اخدت كام طبق و دخلت المطبخ و انا لميت بقيت الاطباق و دخلت وراها،
سماح كانت هتغسلهم في الحوض جيت انا من وراها كنت بحط الاطباق في الحوض و هي رجعت لورا من غير قصد عشان محيتش بيا و طيزها لازقت في زوبري و كانت مش لابسه كلوت،
سماح اتنفضت:: خضتني
انا:: اسف بس كنت بحط باقي الاطباق (و ابتسمت)
سماح مبتسمة:: ماشي ولا يهمك،
سبتها و طلعت من المطبخ دخلت اوضتي بفكر هعمل ايه فكل اللي حصل ده هل ارجع و اكمل اللي كنت بعمله مع رحاب اختي تاني، و هعمل ايه في موضوع السحق بتاع امي ده و كمان ابويا اللي اتجوز علي امي، مش عارف اعمل ايه دماغي هتنفجر من التفكير مسكت فوني و دخلت علي الفديوهات و فتحت الملفات بتاعت افلام السكس و كنت مخبي الفديوهات بتاعت امي وهي بتمارس السحق
انا في بالي:: اخ جسم بلدي فاجر انا لو مكنتش قريت المحادثة ولا خدت الفديوهات دي من تلفون امي مكنتش صدقت ان دي امي اساسا و هي عايشة دور العفة والشرافة،
بعد ساعتين كده خرحت قعدت في الصاله كانت سماح في اوضتها شغلت التلفيزيون اتفرجت شوية بعد نص ساعة خرجت سماح كمان من اوضتها وقعدت جمبي و فضلنا نرغي مع بعض وبعدين رجع ابويا من برا وشافني انا و سماح قعدين مع بعض اتبسط اني خدت علي الموضوع و مش متديق بجد، قعد معانا يرغي خمس دقايق عن تعب الشغل وكدا و قال لسماح تحضر غيار عشان هياخد دوش و قعد جمبي و فضل يسألني عن امي و رحاب و يتطمن عليهم و يشوف الاحول
ابويا:: ايه الاخبار هناك امك و اختك كويسين
انا:: كل حاجه كويسة يا حج الحمد***
ابويا:: ايه مفيش حد كدا ولا كدا اتقدم لرحاب؟

انا اول ما سمعت سيرة رحاب زعلت لاني سفرت و رحاب زعلانه مني
قلتله لا مفيش حد اتقدملها،
ابويا سكت شوية وقالي طيب و دخل ياخد دوش

و علي الساعة 9
سماح حضرت العشا و اتعيشنا و اتفرجنا علي التلفزيون شويه لغاية ما الساعة بقيت 11 بالليل
سبتهم و دخلت انا عشان انام و هما نص ساعة و دخلو كمان ينامو

(الساعة 1:30 بالليل)

صحيت من النوم علي صوت صرخة قمت مفزوع ومش عارف ايه الصوت ده طلعت من الاوضة لقيت نور خافت ظاهر من تحت باب اوضة ابويا و ده كان نور السهارة تقريبا
قربت شوية من الباب و سمعت سماح بتقول
(اه اه بالراحة شوية مش قاردة) و تصرخ و تسكت و تصرخ تاني و سمعت ابويا بيقولها
(يابت وطي صوتك الواد يسمعنا و بعدين انا اول مرة اشوفك بتتوجعي كده هي اول مرة يعني)
فضلت اسمع سماح بتتأوه
وبصراحة غيرت من ابويا و قلت في بالي، يا بختك يحج انا لو منك كنت خلتها متعرفش تمشي
دخلت اوضتي و قفلت الباب و بعد عشر دقايق سمعت صوت الباب بتاعهم بيتفتح و بعدين باب الحمام عرفت انهم راحو يخدو دوش سوا و انا صاحي بس طافي نور الاوضة، وبعد شوية سمعت صوت باب الحمام تاني بيتفتح، انا افتكرت ان هما خلاص دخلو اوضتهم، و طلعت اروح الحمام لاقيت سماح طالعة من الحمام و شعرها مبلول و لابسه قميص نوم ازرق فاجر مفتوح من عند الصدر و قصير فوق الركبة بشوية و لابساه علي اللحم،
انا اول ما شوفت المنظر زوبري ابتدي يصحي و ينتصب، بصتلي بطريقة كلها لبونة و قالتلي اي يا بودي ايه اللي صحاك قلتلها اصل كنت داخل الحمام قالتلي ماشي و كانت ماشية فأتجاه أوضتها بتتقصع في الماشية انا استغربت طريقتها و ان معندهاش مانع اشوفها بقميص النوم عادي، دخلت الحمام و انا مش قادر امسك نفسي بقالي اكتر من اسبوع بطلت انيك رحاب و كمان شوفت جسم امي عريان و خدتني في حضنها و كمان سماح مرات ابويا و اللي بيحصل بينا من الصبح ولما خبطت فيها في المطبخ وحسيت انها مش لابسة كلوت، كل ده خلا زوبري ينتصب و يبقي في اقصي درجة من الهيجان، بقيت افك عشرة عشان ارتاح شوية
فضلت العب في زوبري و اسرع اللعب شوية و ايدي وجعتني من كتر اللعب لغاية اما نطرت اللبن و نزلت كمية كبيرة جدآ و دخلت انام و محستش بنفسي غير الصبح و صوت سماح بتصحيني

(الساعة 8:00 الصبح)

سماح: بودي اصحي عشان تفضر معانا
انا: حاضر حاضر دقيقه وهقوم
سماح: ماشي بس اوعي تضحك عليا وتنام تاني
انا: لا يا ستي اهو قايم
اتعدلت و زوبري كان في الانتصاب الصباحي لاحظت سماح تنحت في زوبري و حستها بتشوف طوله قد ايه بعنيها بعدين عضت علي شفيفها جامد و طلعت برة بسرعه،
صحيت و طلعت في الصاله كان ابويا علي السفرة بيفطر قالي ايه النوم ده كله يبني قلتله معلش اصل منمتش من لما جيت قالي اصحي بدري بعد كده عشان الحق افطر معاك انا خلاص رايح الشغل عشان متأخرش قلتله مع ألف سلامه يا حج،
نزل ابويا و انا دخلت الحمام اخد دوش و فوقت كده طلعت كانت سماح في الصالة، قالتلي صباح الخير بأبتسمامة علي وشها رديت صباح الفل
سماح: يلا عشان نفطر مع بعض
انا: انتي لسه مفطرتيش
سماح: لا اصل ابوك صحي متأخر النهارده و حضرتله الفطار و دخلت اعمله القهوة و دخلت اصحيك عشان تفطر
انا: هه بتتعبي كتير يا سماح
سماح: ما هو الجواز كده هعمل ايه يعني
قعدنا علي السفرة و بقينا نفطر و انا مش عايز افتكر اللي حصل بالليل عشان مش عايز زوبري ينتصب ويفضحني
خلاصنا فطار و سماح عملت قهوة و انا دخلت اوضتي كنت بلبس عشان انزل اشوف چيم قريب عشان اتمرن و مركنش طلعت الصاله شفتني سماح لابس قالتلي
سماح: ايه ده انت نازل
انا: ايوة مشوار كده و جاي
سماح: ليه رايح فين علي الصبح كده
انا: اصل هشوف چيم قريب أتمرن فيه
سماح: ايه ده انت بتلعب چيم؟
انا: ايوة بس مش للدرجة اللي في خيالك
سماح: طب انا عايزة اشوف عضلاتك
انا: ايه؟ تشوفيها ازاي
سماح: اقلع التيشرت ولا انت مكسوف
انا: لا مش مكسوف! بس.... حاضر
قلعت التيشرت و بقيت عريان من فوق قربت سماح مني و مدت اديها تلمس عضلات صدري و بقيت تحسس علي جسمي و عضلات بطني لغية اما لازقت فيا و اديها راحت علي ضهري وحضنتني و نفسها السخن في رقبتي و ضمتني جامد قالتلها انت بتعملي اي يا سماح قالتلي بحس برجولتك اه نفسي حد يسطر عليا اه و رفعت شفيفها و خدتني معاها في بوسها كانت بتاكل شفايفي فيها سخنت معاها و بقيت اضمها اكتر و احسس علي ضهرها من ورا وبمص لسنها اللي في بوقي نزلت سماح تبوس في صدري كله و نزلت علي بطني و بعدين قعدت علي ركبتها قدام زوبري حطت اديها عليه و بصتلي بطريقة كلها لبونة بعنيها البوني الجميلة و نزلت البنطلون كان زوبري قايم في البوكسر و مخنوق من ديقت البوكسر باسته من فوق البوكسر و بقيت تحسس عليه بأديها قامت عضتو عضة خفيفة و انا في عالم تاني سماح محترفة بطريقة بنت احبة عرفت ازاي تسخني و تنسيني اني مع مرات ابويا نزلت البوكسر و ظهر زوبري قدام عنيها مسكته باديها الاتنين وبصتلي و قالتلي اه زوبرك اكبر من بتاع ابوك اه كل دي راس و قامت مصاها في بقها وبقيت تمص الراس بس و بتلعب باديها الاتنين في زوبري بعدين دخلت زوبري كله في بوقها لغية زورها بتخنق نسفها بيه و تطلعه تاني و تتف عليه و تلعب تاني و تمص و تنزل لبضاني تشفتهم في بوقها وهي بتلعب في زوبري و ترجع تمص زوبري تاني شدتها من اديها دخلت بيها اوضة النوم بتاعتها نيمتها علي ضهرها علي السرير و نزلت بوس في شفيفها و انا بفعص بزازها رحت علي رقبتها و لحس من فوق لتحت و نزلت علي بزازها قلعتها العباية خالص و كانت من غير برا بقيت امص حلمت بزازها وانا بفعص بزازها في ايدي نزلت علي بطنها بوس لغية اما وصلت علي كسها شميت ريحة كسها كانت تغيب الواحد عن الواعي اقوي من اي مخدرات في العالم قلعتها الكلوت كان كسها غرقان مياه من افرزتها حطيت لساني علي بظرها أتلوت و صرخت من المتعة وبقيت تتأوه (اه اه اكتر كمان كمان اح احححح اول مرة حد يلحس كسي اه اكتر) بقيت تدوس علي راسي اكتر و انا بلحس كسها لدرجة مكنتش عارف اخد نفسي بقيت اطلع بالعافيه اخد نفسي و انزل اكمل لحس تاني في كسها قمت اتعدلت و دخلت بين رجليها مسكت زوبري و بقيت افرش في كسها و هي بتتأوه و بتترجاني ادخله(اه اه اوف عشان خاطري دخله مش قادرة ابوس رجلك خليها مرة تاني بس دلوقتي دخله مش قادرة نكني اه اححح اح يلا، قلتلها عايزة ايه، اه اه دخله، ادخله فين، اح اوف في كسي عشان خاطري نكني) قررت ارحمها دخلت الراس في كسها قمت عدلت نفسي و زقيت زوبري مرة واحده في كسها صرخت بصوت عالي سمع في الشقة كله و بقيت تقول كلام مش مفهوم و مغمضة عنيها انا مسكت رجليها ورفعتها علي كتافي و بقيت انيك فيها كسها كان بركان جهنم فضلت انيك فيها و هي بتترعش و بتتأوه (اه اه حلو حلو اوي اكتر نيك جامد اه اه اوف كبير اوي اه اح اح اسرع اسرع اه) وانا شغل نيك فيها قمت غيرت الوضع و نمت انا علي ضهري و خليتها هي تركب علي زوبري بقيت تتنطت علي زوبري جامد و تنزل علي بضاني بكل قوة كأنتقام من اللي كنت بعمله فيها شدتها من رقبتها عليا و خدت شفيفها في بوقي فضلت ابوس فيها و هي بتتنطت علي زوبري دخلت صباعي في خرم طيزها صرخت وبقيت تتنطت اسرع قامت جابت ميتها علي بطني و بطلت تتناك عليا و هديت وقالتلي انا تعبت من الوضع ده قمت انا نيمتها علي بطنها و تنيت رجلها و بقيت انيكها في كسها اسرع واسرع و بقيت ازوم اااااه هجيب هجيب قالت هتهم جوه انا باخد مانع الحمل، بقيت انيك اسرع و اجمد وفي لحظه مليت كسها بلبني و نمت علي ضهرها وانا بنهت من التعب طلعت هي من تحتي و عدلاتني علي ضهري و بقيت تبوسني بهسترية و نزلت علي رقبتي لحس و بوس و عضتني عضة خفيفة و بعدين اترمت في حضني تاخد نفسها
سماح: يخرب بيتك ايه كل الخبرة دي
انا: دي مش خبرة دانتي اللي بتنسي الواحد نفسه
سماح: انت اكيد بتنام مع واحده
انا: مكدبش عليكي ايوة
سماح: يبختها اتمتعت ياما
قومي طيب ناخد دوش قمنا و دخلنا الحمام و طبعآ سخنت عليها ونزلت لحس في كسها و المياه نزله علينا قمت انا لفتها علي الحيط و بقي وشها للحيط و ضهرها ليا رفعت رجليها اليمين بايدي و دخلت زوبري في كسها بقيت انيكها احنا و وقفين عشر دقايق و قالتلي انا تعبت من الواقفة و ركبي سابت خليتها تميل علي قعدة الحمام و مسكتها من وسطها و بقيت انيكها جامد واسرع و لغية اما جبتهم جوا كسها، قمنا و كملنا الدوش و خرجنا من الحمام كل واحد لبس هدومه قعدنا علي كنبة انترية في الصالة
سماح: ياه انا عمري ما ارتحت كده الفرق بينك و بين ابوك سما و ارض
انا: معلش يا سماح بس متفكرنيش بابويا عشان ضميري ميتعبش
سماح: بقولك ايه انت تركن ضميرك اليومين دول انا عايزة اتمتع بكل لحظة
انا: "** يستر و ما نتقفش
سماح: لا متخفش
بصتلي سماح كده و قامت قعدت علي حجري انت متعرفش انت بسطني قد ايه انا كسي ورم يخربيتك قلتلها مانتي اللي بتهيجي الحجر بعنيكي الجميلة دي سماح عضت علي شفيفها و بستني من شفيفي قالت انا هقوم احضر الغدا بقي قلتلها نستيني مشوار الچيم ينفع كده ابتسمت وقالتلي يعني الچيم ولا المتعة دي قلتلها اكيد المتعة دي انا نازل بقي اشوف اي صالة چيم قريبة نزلت و دورت و لاقيت چيم قريب منينا و كويس دفعت الاشتراك و اتفقت مع الكوتش اني هنزل من بكرة ابتدي اتمرن
يتبع
(معاد الجزء القادم بعد تلات ايام)


(الجزء الثالث)

فضلت عند ابويا عشر ايام وانا متجوز (سماح) نكتها اكتر من ابويا من لما اتجوزو وهي محترفة وعرفت ازاي تخليني مجيبش لما احس اني هجيب و انيكها اطول مدة
(اخر يوم عند ابويا _الساعه 9:00 الصبح)
كنت نايم و حسيت بسخونة علي بضاني فتحت عيني لاقيت (سماح) بتشفط بضاني في بوقها و بتلعب في زوبري قلتلها يبت المجنونة علي الصبح كده ردت و هي بتلحس زوبري مانت خلاص هتمشي وانا عايزة اعمل واحد يخليني اقدر اصبر علي فراقك قلتلها طيب اصبري افطر حتى قامت و اتعدلت و مسكت زوبري و كانت هتقعد عليه وردت يعني هو الاكل هيطير و بقيت تركب علي زوبري و توحوح (اح اح اووف مش عارفه هقدر اقعد من غير زوبرك ازاي اه دهو الحسنة الوحيدة اللي في حياتي اه اه) مسكتها من بزازها و قرصت حلميتها و حطيت ايدي علي وسطها و بقيت انزلها علي زوبري جامد و هي بتتأوه و في منتهي الشهوة و صوتها عالي شديتها عليا ابوسها عشان تكتم صوتها بعد ربع ساعة نيك متواصل جبت لبني في كسها و هي قامت من علي زوبري ونزلت عليه ببقها تنضفه من اللبن كويس، بعد ما نضفت زوبري علي الاخر قالتلي قوم خد دوش و انا هحضرلك الفطار قمت و دخلت الحمام اخدت دوش و طلعت بالبوكسر بس و قعدت علي السفرة و (سماح) قعدت جمبي و بقيت تأكلني و بعدين جابت كوباية عصير و قالتلي اشرب قلتلها مليش نفس بس هي صممت اني اشرب بعد الحاح شربت العصير و هي خلتني اشربه لاخر نقطة قامت هي و شدتني من ايدي علي الاوضة بتعتها
-يبت الحيحانة مانا لسه نيكك
-قلتلك انا مش هسيبك النهاردة لازم تنكني واحد يطلع من عيني انا مش هشوفك غير بعد مدة معرفش كد ايه
زقتني علي السرير و شدت البوكسر بتاعي قلعتهوني و مسكت زوبري و نزلت علي مص و بتلعب في البضان بعد عشر دقايق مص في زوبري انا شدتها من شعرها و خليتها تنام علي ضهرها و قلعتها ملط و نزلت علي كسها لحس بقيت الحس و هي بتتأوه (اه ااااه كمان قطع كسي مترحمنيش اح اح قطع كسي نيك انا شرموتط و لبوتك قطعني احح اوف) بطلت لحس في كسها و نزلت علي بزازها مص و عضيت حلميتها جامد و هي بتصرخ من الألم و حضناني من ضهري و حسيت دوافرها غرزت في ضهري بعد ما قطعت بزازها مص و عض مسكت زوبري وبقيت افرش في كسها و اضربها علي كسها بزوبري و هي بتتلوي تحتي و بتترجاني انيكها (اه اوف دخلو بقي مش قادرة كسي نار طفيه حرام عليك اااح عشان خاطري دخلو اه اوف، وشخرت) حطيت زوبري علي باب كسها و زقيتو مرة واحدة صرخت و بقي تتمتم بكلام مش مفهوم بقيت انيكها و رفعت رجليها علي كتفي و بقيت انيك بعنف و هي بقيت بصالي فعيني و تقولي اكتر عيزاك تبوظ كسي اه كمان اح اح، غيرت الوضعية و نمت علي جمبي و خليتها قدامي علي جمبها بردو و ضهرها ليا و رفعت رجلها الشمال و دخلت زوبري في كسها و فضلت انيك و هي عجيبها الوضع و بتمص بزازها و بتفرك كسها و انا بنيكها في استغربت كل الوقت ده وانا لسه مجبتش، طلعت زوبري من كسها و قمت من علي السرير و خليتها تنزل من السرير هي كمان و ميلتها بنصها الفوقاني علي السرير و هي واقفة، مسكت زوبري و دخلته في كسها و فضلت انيكها و هي ساكتة و صوت خبط بطني في طيزها عمال يعلا حسيت اني هجيب مرديتش اقولها و بقيت انيك اسرع و جبت في كسها كمية لبن كتير و اترميت علي السرير و هي نامت عليا و فضلت تبوسني و مسكت زوبري و نزلت عليه تنضفه
انا: انا طولت اوي في النيكة دي!
سماح: ماهو انا حطيتلك فيجرا في العصير
انا: عشان كده يا لبوة كنتي مصممه تخليني اخلص العصير
سماح: ايوة مانا لازم اخليك تصفي كل لبنك مانت خلاص هتمشي و تسبني و تروح لالي بتنيكها و تمتعها، لاكن بالحق مين اللي بتنيكها دي؟
انا: واحد ساكنة في المنطقة بتعتنا
سماح: متجوزه
انا: لا مطلقه
سماح: يبختها اكيد مكيفها
انا: بوقلك ايه بقي خلاص كفاية كلام كتير و قومي حضريلي شنطة هدومي و انا هقوم اتصل بمكتب السوبر جيت احجز تذكرة، قمت اتصلت بمكتب السوبر جيت و كان فيه اتوبيس طالع الساعة 12 الضهر حجزت تذكرة.و عقبال ما سماح حضرت الشنطة انا كنت اتصلت بابويا و عرفته اني همشي النهارده و هو كان عيزني اقعد و استني الاجزة بتعته اللي بياجي فيها عندنا هناك بس انا قلتله لازم اسفر النهارده اشوف رحاب و امي، قفلت مع ابويا و علي الساعة (11:30 الضهر) سلمت علي سماح و هي كانت زعلانه اني همشي قلتلها يعني هروح فين هبقي ارجعلك طبعآ، شدتني عليها و دخلنا في بوسة طويلة و عنيفة و هي مش عايزة تسيب شفيفي فلت منها بالعافيه و نزلت ركبت تاكس و وصلت عند الاوتوبيس كان لسه فاضل عشره دقايق و يتحرك المهم وصلت المحافظة بتاعتنا و ركبت تاكسي و روحت بيتنا،
(الساعه 5:00 المغرب)
خبطت فتحتلي رحاب و اول ما شفتني فضلت بصالي وانا بصصلها فضلنا علي كده يمكن 3 دقايق قربت منها و شدتها في حضني و هي بقيت تضمني ليها اكتر و اقولها وحشتني وحشتني اووي وهي ساكته مش بترد عليا سبتني و دخلت اوضتها انا دخلت وراها الاوضة و قعدت جمبها علي السرير و قلتلها سمحيني يا رحاب عشان خاطري بصتلي كده و قالت انت عارف الطريقة اللي هتصلحني بيها و بصت الناحية التاني، انا قربت منها و نيمتها علي ضهراها و هي مش بصالي نزلت علي شفيفها و فضلت ابوسها و بقيت امسك بزازها افعص فيها و هي بقيت تتجاوب و بقيت تمص شفيفي و تدخل لسانها في بوقي، قلعتها العباية اللي كانت لابسها و فكيت البرا و بقيت امص بزازها و هي بتتأوه بصوت واطي و مكتوم نزلت علي كسها بوسته من فوق الكلوت و قلعتها الكلوت و لاقيتها منضفه و مهتمة بنفسها و مفيش اي شعر في جسمها شميت رحت كسها كانت لسه زي ما هي من اول مرة (ماهو برضو اول واحده في حياتك هتفضل هي احلا واحدة)
نزلت علي كسها بلساني الحسه من الافرزات اللي عليه و بقيت امص بظرها و دخلت صباعي في كسها و هي هنا وصلت اقصي درجة من الهيجان و بقيت تتأوه (اه اه كسي ولع اه دخله اح دخل زوبرك يلا انا مش قادره) انا لسه مش مبطل لحس و نزلت بلساني علي خرم طيزها الضيق الحسه و صباعي لسه في كسها و هي بتتلوي من المتعة و جابت ميتها علي وشي قمت انا قعدت علي حيلي و مسكت زوبري و بقيت افرش كسها و هي بقيت تتأوه (اه اووووف يعم اخلاص انا بقالي شهر وانت سايبني انا هايجة لوحدي اح ااااه دخله يلا اه) انا مسكت زوبري و دخلته بالراحة و بقيت انيكها واحدة واحدة و انا باصص في عنيها و هي بقيت تبصلي في عيني نزلت علي شفيفها بشفيفي و بقيت ابوسها و انا بنيكها بالراحة و هي بقيت تحضني و تضمني سبت شفايفها و رفعت رجليها علي كتفي و بقيت انيك اسرع و اسرع و فلحظة حسيت نفسي هجيب طلعت زوبري بالعافية من كسها و جبتهم علي بطنها و بزازها و نزلت علي شفيفها بوس و علي رقبتها مص و عض و هي جسمها سايب خالص بعد خمس دقايق بوس قمت من عليها و كنا عرقنين خالص و بنقط عرق طلعت انا من الاوضة و كانت رحاب لسه علي السرير دخلت الحمام اخد دوش و طعلت كانت رحاب في الصالة بصتلي و متكلمتش و دخلت الحمام تاخد دوش هي كمان انا قعدت في الصالة علي الكنابة اللي قدام التلفزيون بعد عشر دقايق طلعت رحاب من الحمام و جات قعدت جمبي من غير ما تتكلم معاي انا مسكت اديها و قلتلها انا اسف يا رحاب سامحيني
رحاب: مش هسامحك غير لما تقولي ايه اللي خلاك تعمل كده
(طبعا انا مرديتش اقولها ان امي عرفت عشان مخوفهاش)
انا: بصراحه ضميري انبني و قلت انا بعمل ايه مع اختي
رحاب: وليه رجعت طيب؟!
انا: بصراحه مقدترش ابعد عنك عشان انتي حبي الاول
رحاب ابتسمت و قربت مني و دخلت معاي في بوسة رومنسية فرنسية جميلة و بصتلي و قالتلي انا حبك الاول
رديت عليها ايوة انت حبي الاول و عمر ما حد هيفهمني و لا يحبني زيك يا رحاب ابستمت و بعدين قالتلي
رحاب: و سماح عاملة ايه علي كده
انا استغربت رحاب عرفت سماح منين؟! رديت عليها
انا: سماح مين دي؟!
رحاب بضحكة ساخرة: مرات ابوك
انا: انتي عرفتي ازاي و امتي؟!
رحاب: من شهرين تلاتة كده وانا كنت بلاحظ بابا كل اما بيجي عندنا ساعات كان تلفونه بيرن بشوفه يأما يكنسل او يبعد عنينا و يرد انا شكيت فيه انه يعرف واحدة انا حبيت أتأكد و استنيت وقت يكون بابا مشغول و سايب تلفونه و حطيت علي تلفونه برنامج تسجيل مكالمات و بعد يومين رجعت سمعت التسجيلات و عرفت كل حاجه بس كده؟
انا: إن كداهن عظيم دانتي خطر علي كده يا رحاب مش بعيد تكوني مفعلة الواتس بتاعي علي فونك (و بضحك)
رحاب ضحكت و بقينا نرغي مع بعض و محستش بالملل خالص عشان كانت رحاب وحشاني بقالي فترة مش بنكلم بعض
(الساعه 9:00 بالليل)
رجعت امي بعد ما خلصت الدورس اللي كانت وراها، كنت انا في اوضتي و مولع النور قاعد علي السرير فاتح سوشيال و من غير تشرت من فوق عشان كنت خلاص هنام ، دخلت امي عليا الاوضة بتاعتي وشافتني قاعد علي السرير
امي: ايه يا بودي امتي رجعت
انا: رجعت من تلات ساعات كده
امي: طيب تعال هات حضن عشان انت واحشني و البيت ملوش طعم من غيرك
انا قمت من علي السرير و قربت من امي و دخلت في حضنها و ضمتها عليا اوي و بفتكر جسمها الملبن ده و زوبي بقي نص قايم و هي ضماني جامد و ايدها علي ضهري العريان بتحسس عليه بطيء و هي حست بزوبري و وشها حمر و ابتسمت و قالتلي خلاص تصبح علي خير اسيبك ترتاح رديت وانتي من اهله يا قمر، خرجت امي من الاوضه بتاعتي و انا كنت هيجان عليها بس مش قادر اعمل اي حاجه دلوقتي نكت سماح مرات ابويا مرتين الصبح فيهم مرة بفياجرة و رجعت نكت رحاب اختي و كنت في سفر يعني مفشوخ حيلي
بس كنت عايز اعرف تحركات امي ايه، (جات في بالي فكرة حلوة، هحط برنامج تسجيل مكالمات علي فون امي و عندي فون قديم هفعل عليه الواتس بتاعها و اعرف ايه حكاية السحق دي) بس قلت مش دلوقتي انا هنام و الصبح اشوف هعمل ايه؟!
(الساعه 10:00 الصبح)
رحاب: بودي بودي اصحي يا حبيبي قوم يلا
انا: صباح الخير يا حبيبتي
رحاب: صباح النور يا حبيبي قوم يلا خد دوش و افطر
انا: حاضر
رحاب قامت دخلت المطبخ تحضر الفطار وانا دخلت الحمام اخد دوش طلعت كانت رحاب حضرت الفطار قعدت علي السفرة و فطرنا انا و رحاب و بصين في عيون بعض، طبعا بعد فراق مش طويل بس بالنسبالنا سنين خلاصنا فطار و طبعا عملت مع رحاب واحد جامد يعوضها الفترة اللي فاتت و بقينا نهزر و قلبت الشاشة بلايستيشن و خليت رحاب تلعب معاي و هي مبسوطة و فرحانه اوي (هي اي نعم مش بتعرف تلعب بس بتتعلم و مبسوطه جدا)
بعد ما لعبنا شوية انا و رحاب كانت الساعه بقيت( 12 الضهر)
قامت رحاب دخلت المطبخ تعمل الغدا و انا دخلت اوضتي طلعت تلفوني القديم حدثته و خليته جاهز و فتحت سوشال شوية رديت علي كام رسالة من الواتس و بعدين اتفرجت علي فيلم وبعد ساعتين جات امي من بره و انا طلعت قعدت في الصالة سلمت علي امي وكانت في ابتسمة علي وشها لما شافتني دخلت امي اوضتها تغير و بعدين دخلت الحمام تاخد دوش انا استغليت الفرصة و مسكت فون امي و حطيت عليه برنامج تسجيل المكالمات و فعلت الواتس بتاعها علي التليفون القديم و المحادثات اتعملها نسخ عندي يعني اقدر اشوف كل المحادثات اللي قبل كده طلعت من الواتس و لغيت التطبيقات في الخلفية من فون امي و سبته زي ما كان، طلعت امي من الحمام و جات قعدت جمبي في الصالة و بصاتلي و بصت علي المطبخ علي رحاب، انا فهمت قصدها،ان انا و رحاب عملنا حاجه مع بعض و هزيت راسي بلا، ابستمت تاني و قالتي
امي: البيت كان كئيب من غيرك يا بودي
انا: وانا كنت حاسس اني تايه من غيرك
امي: يا حبيبي وابوك عامل ايه
(انا اتوترت لما سمعت سيرة ابويا وقلت ياتري ردت فعل امي ايه لو عرفت ان ابويا متجوز عليها)
انا: كويس و مبسوط و كمان بسألني عليكم كتير
امي: طيب كويس هو كده كده الاسبوع الجاي هينزل الاجازة،
طلعت رحاب من جواه و قالت الاكل جاهز يلا عشان نتغدا قعدنا ناكل و بعد الاكل دخل كل واحد اوضته يرتاح شوية انا كنت فاتح نت علي الفون القديم عشان لو في اشعارات واتس اتبعتت مسكته بقيت اقراء المحادثة اللي بنها وبين الست التاني اللي بتمارس معاها السحق و عرفت انها مدرسا معاها في المدرسة اسمها عبير، وبقيت اقراء اخر مرة اتكلمه فيها
( المحادثة)
عبير: يعني انتي بتهيجي لما بتحضني ابنك
امي: ايوة و خصوصآ لما كان من غير تيشرت لما رجع من السفر
عبير: يا شرموطة طيب مش خايفة الواد يحس بحاجه
امي: طيب ايه رائيك اني بحس ان هو كمان هايج عليا
عبير: يا سلام و ايه اللي عرفك
امي: زوبره بيكون قايم و بيلمس كسي
عبير: ايوة يا لبوة نفسك ابنك ينيكك
امي: اه نفسي اوي في زوبره حساه كبير و هيمتعني
عبير: طيب ما عندك حسن جوزك باجي كل شهر
امي: ما انتي بتقولي اهو كل شهر و ياريت بينكني طول الاسبوع و اصلآ بيجبهم قبل ما اجيب انا و يسبني في ناري و ينام
عبير: خلاص يا لبوة انا المرة دي هتوصي بيكي و هنيكك جامد
امي: انا نفسي في وزبر حقيقي يا عبير يكون دافي و احس اللبن و هو بدخل في كسي و يكون سخن اه هيجتيني يخرب بيتك
عبير: انا بردو يا شرموطة اللي هياجتك انتي اللي هيجانة و حيحانة علي ابنك بقولك ايه انا هقفل دلوقتي عشان لسه هنضف البيت و ورايا حاجات كتيره هعملها سلام
انا سبت الفون من ايدي و انا زوبري بقي سيخ حديد (ياه امي هايجة عليا طيب ليه محسستنيش بكده من بدري، هو انا لازم اعمل كل حاجه بنفسي، مش مهم دلوقتي انا عايز اسمع التسجيلات بتعتها هي و عبير
خرجت من الاوضة كانت الساعة بقيت (5:30 المغرب)
كانت رحاب لسه نايمة في اوضتها سبتها نايمة ورحت عند اوضتة امي وكانت هتلبس عشان تروح الدورس اللي وراها او لعبير انا معرفش، كان باب اوضتها مفتوح سيكا دخلت عندها كانت بقمص النوم و كان مبين شق بزازها و قصير فوق الركبة انا شفت المنظر بلمت، امي شافتني و قالتلي عايز حاجه يا بودي قلتلها اص.. اصل كنت هقولك تستنيني اركب معاكي توصليني في طريقك، ابتسمت امي و قالتلي طيب روح اجهز عقبال ما اخلص لبس و هستناك، هزيت راسي بالموافقة و خرجت من سكات، اخ جسم الستات الكبيرة ده بيكون فاجر نيك، خلصت لبس و خرجت كانت امي لبست و مستنياني و رحاب جمبها كانت لسه صاحية، نزلت انا و امي ركبنا العربية بتعتها و انا جمبها و مركز في جسمها في كل مطب و حفرة كان بيتهز، نزلت عند بلايستيشن و كافيه كانو اصحابي فيه، امي قالتلي متتأخرش يا حبيبي بالليل ماشي
رديت ماشي، ابتسمت امي و قالتلي يلا باي، و مشيت بالعربية، دخلت و لعبت مع اصحابي بلايستيشن وكنا بنلعب علي فلوس عشان يبقي اللعب مولع و طبعا كسبتهم عشان انا عندي جهاز في البيت و بقعد كتير العب عليه، خلصت قعدتي و روحت كانت الساعة بقيت عشرة بالليل دخلت كانت رحاب في الصالة سلمت عليها ببوسة في شفيفها و دخلت غيرت و اخدت دوش رجعت رحاب سألتني إذا كنت عايز اتعشي قلتلها لا اكلت برة مع اصحابي، دخلت اوضتي و النوم طاير من عيني عايز اسمع التسجيلات بتاعت امي هي وعبير، دخلت رحاب عليا الاوضة و طبعآ عملت معاها واحد تمام و قلتلها تروح اوضتها عشان مش هينفع ننام مع بعض في سرير واحد مفيش حجة نقولها لامي لو شفتنا نيمين مع بعض التكيف اتصلح من بدري طبعا رحاب اقتنعت بكلامي و راحت اوضتها، وانا فضلت سهران
(الساعة 2:30 الليل)
حسيت بامي طلعت من اوضتها و دخلت الحمام و سمعت صوت الدوش اتفتح طلعت من اوضتي بسرعة دخلت اوضتة امي و فتحت الفون بتاعها و خدت كل التسجيلات من فونها علي فوني و رجعت اوضتي تاني اسمعهم فتحت اخر تسجيل كان بنهم و اللي كان من عشر دقايق
(المكالمة)
امي: الو ايوة يا عبير اعملي حسابك بكرة سهرتنا
عبير: ايوة يا لبوة ديمآ هايجة و كسك حرقك
امي: بس لحسن انا النهادرة بالذات كسي وكلني اوي اه
عبير: ليه يا شرموطة حصل ايه
امي: بودي النهادره دخل عليا اوضتي و انا بقميص النوم و فضل باصص لبزازي و كان بيكولني بعينه
عبير: طيب زوبه كان قايم ولا ايه؟؟
امي: ماخدتش بالي بس اكيد قام انت ما تعرفيش كان باصص في بزازاي ازاي
عبير: طيب قومي طلعي الزوبر اللي عندك يا لبوة هنيكك فون
امي: اوف حاضر قايمة اهو،..... جبته اهو
عبير: مصيه يا شرموطة ده زوبر ابنك بودي مصيه واخنقي نفسك بيه
امي: امم اهو طعمه حلو اوي اه امم جامد اوي
عبير: يلا ماشي زوبر ابنك علي كسك يا شرموطة و ادعكي بيه بظرك
امي: اهو اه اه البراحة زوبرك حلو يا بودي اه دخله عشان خاطري كسي نار
عبير: لا هسيبك تتعذبي شوية يا لبوة افركيه في كسك اكتر يا احبة
امي: اهو يلا بقي عشان خاطري نكني اه انا مش قادرة استحمل احححح اوف
عبير: خلاص يا لبوة اهو انا بحطه في كسك بالراحة ادعكي بظرك يا لبوة وزوبر ابنك بودي في كسك
امي: امم اه زوبرك حلو اه كمان عشان خطري نيك اكتر اه اه احححح
عبير: ايه يا لبوة جبتي ميتك بزبر ابنك
امي: ايوة و كسي لسه عايزه اكتر و عايزة لسانه في كسي
عبير: مش بقولك لبوة قومي يلا خودي شور و نامي عشان بكرة هنيكك لما افشخك يا شرموطة
امي: باي يا روحي
انا كنت سامع المكالمة و زوبري علي اخره و بلعب في من كتر الهيجان اخ امي هايجة نيك و حيحانة عليا انا لازم اطفي نار كسها، قمت دخلت الحمام فكيت عشرة رغم اني لسه نايك رحاب من ساعة بس صوت امي وهي بتتأوه و بتتشرمط هياجني، رجعت اوضتي وانا حاطط في دماغي هنيك امي خلاص..
يتبع
(أنتظر الجزء القادم قريبآ جداً)



(الجزء الرابع)

(الساعة 7:00 الصباح)
صحيت بدري علي غير عويدي بصيت في الساعة كانت سبعة الصبح طلعت في الصالة كانو رحاب و امي نيمين قمت اخد دوش دخلت الحمام كنت بحط هدومي علي العلاقة ورا الباب لاقيت كلوت ازرق بتاع امي مسكته وبقيت اشم فيه و و طلعت زوبري العب فيه وانا بشم في الكلوت بعد كده بقيت افك عشرة بالكلوت حسيت نفسي هجيب قمت نطرت اللبن في الكلوت، بعدين بقيت انزل اللبن من الكلوت و سبت كام نقطة عليه و علقته زي ما كان بعدين اخدت الدوش و طلعت لاقيت امي صحيت في الصالة
انا: صباح الخير يا قمر
امي ابتسمت بكسوف: صباح الخير يا حبيبي صاحي بدري يعني
انا: مانا زيك كده مستغرب بس اهو بقي
امي: ماشي انا هدخل اخد دوش و اطلع احضر فطار
دخلت امي الحمام و انا شغلت التلفزيون اتفرج عليه طلعت امي من الحمام بعد عشر دقايق و كانت في ابتسامة علي وشها ولما عيني جات في عنيها عضت شفايفها و بصت في الارض و قالتلي انا هدخل احضر الفطار و قبل ما ارد كانت دخلت المطبخ بسرعة، انا ما شغلتش بالي و بصت علي ايدي افتكرت اني نسيت الحظاظة متعلقة ورا باب الحمام قمت اجيبها دخلت الحمام بصيت كانت الحظاظة قاعد بس اللي مش قاعد الكلوت الازرق و كان بداله كلوت احمر
(انا في بالي، امي وصلت اقصي درجة من الهياجان لسبت الكلوت اللي عليه اللبن بتاعي) مسكت الكلوت الاحمر شميته كان مبلول سيكا و دا كان واضح بسبب افرزتها مسكته بقيت اشم فيه و زوبري ابتدي يقوم، سبته زي ما كان و خدت الحظاظة و طلعت كانت امي في المطبخ رجعت الصالة وامي ندهت عليا عشان افطر معاها، قعدنا علي السفرة و انا باصص علي شق بزازها اللي بقيت اشوفه كتير اليومين دول، وامي بتاكل و تبصلي و تبتسم، خلصنا فطار و امسي سألتني لو عايز نسكافيه قلتلها ماشي اعملي معاكي، دخلت امي المطبخ و نادت عليا بعد دقيقة، دخلت المطبخ و سألتني علي بطرمان النسكافيه قلتلها في الضرفة اللي فوق قالتلي طيب هاته عشان مش طيله كانت هي تحت الطرفة بالظبط و ضهرها ليا انا قربت منها و عملت نفسي بجيب النسكافيه من فوق و لازقت فيها من ورا و زوبري راشق في طيزها و حسيت ان هي بترجع بطيزها البراحة علي زوبري و هو راشق في طيزها انا سبت النسكافيه و نزلت بايدي الاتنين علي بزازها افعص فيهم و هي اول ما عملت كده حطت ايدها علي ايدي و بتحاول تنزلها
امي: بودي انت بتعمل ايه ابعد !
انا: مش قادر جسمك حلو اوي وبزازك طارية ملبن اااه
امي: ابعد بقولك عيب كده انا امك
انا: ما انتي يا لبوة لابسة الكلوت و عليه لبني
حسيت امي جسمها بقي يترخي و ايدها و بطلت تقاوم وافتكرت ان هي بتهيج من الشتيمة، بقيت اقرص حلامات بزازاها و هي بدأت تتأوه نزلت علي رقبتها بوس ولحس وهي بقيت ساندة نسفها عليا و مغمضة عنيها و مستمتعة بكل اللي بعمله فيها نزلت بايدي اليمين علي كسها افرك فيه و هي بقيت تزوم و تتأوه اكتر و ايدها بتدور علي زوبري مدت اديها جوه البوكسر تمسك زوبري تدعك فيه و انا لسه بدعك كسها بايد و بقرص بزازها بايد و بابوس رقبتها و الحسها بقينا علي الوضع ده خمس دقايق بعدين لفيتها نحيتي و نزلت علي شفيفها بوس و هي طلعت زوبري بره البوكسر وبقيت تدعك فيه اكتر سبت شفيفها و بقيت انزلها تحت هي فهمت اني عايزها تمص نزلت و مسكت زوبري لحست راسه و واحده واحده بقيت تحط شفيفها عليه و تمص حطيت ايدي علي راسها وبقيت ادخل زوبري في بوقها اكتر بقيت انيكها في بوقها بعد عشر دقايق مص حسيت اني هجيب شورتلها اني هجيب بس هي فضلت تمص اسرع و في لحظة جبت لبني في بوقها و هي فتحت بوقها وبقيت تحلب زوبري في بوقها عشان تاخد كل اللبن بعدين بلعته و وقفت تبتسم و تعدل هدومها و انا رفعت البنطلون و واقفت تكمل النسكافيه و انا حضنتها من ورا و همست في ودنها
انا: عجبك زوبري
امي: اوي يا حبيبي
انا: بس انا لسه مشبعتش منك
امي: ولا انا بس خليها بعدين
انا: ماشي يا هودهود (دلع هدي)
امي: يلا بقي اطلع وسبني عشان خاطر رحاب متشفناش
قلتلها حاضر و بعبصتها في طيزها قالت اح حلو اوي، طلعت في الصالة وقعدت شوية و امي جات و معاها النسكافيه دقيقتين و رحاب صحيت و صبحات علينا و دخلت تاخد دوش و امي قامت تلبس تروح الشغل و انا قمت البس عشان اروح الچيم رحاب طلعت من الحمام و قالت انتو ماشين قلتلها ايوة انا رايح الچيم و هركب مع امي توصلني في طريقها، نزلنا انا و امي و ركبنا العربية
(في العربيه)
امي كانت بتسوق العربية و انا مديت ايدي احسس علي كسها و هي بتسوق
امي: بس يالوهي انت بتعمل ايه هتفضحنا
انا: مش قادر اصبر اشوف الكس ده عامل ازاي
امي: عشان خاطري كفاية دلوقتي بعدين اعمل كل اللي انت عاوزه لما نروح
انا: ماشي يا هدي هفشخ كسك النهارده
امي عضت علي شفيفها و ابتسمت وقالت و انا نفسي في كده ، وصلنا عند الچيم و نزلت من العربية دخلت الچيم اتمرنت و رجعت البيت
(الساعه 9:30)
دخلت و اخدت دوش بعد دقيقتين وانا في الحمام حسيت حد ورايا بصيت لايقتها رحاب قلعت ملط و حضنتني من ورا
انا: ايه يا رحاب مش قادره تصبري
رحاب: لا و برصاحة عايزة اجرب نيكة الحمام
لفيت و بقيت ابوس رحاب وافعص بزازها و هي وبتدعك زوبري فضلت ابوس فيها و هي نزلت تمص زوبري فضلت تمص يمكن عشر دقايق حسيت اني هجيب شورتلها تسبني طلعت رحاب زوبري من بوقها و انا نزلت علي كسها لحس و بقيت افرك بظرها و ادخل صباعي في كسها و هي بتتأوه(اه اه لسانك عمره اه ما فشل انو اح اه اه يهيجني ااااه قوم دخله بقي اوف يلا اح) بطلت لحس و كان زوبري هيدي شوية لفيت رحاب و خليت ضهرها ليا و وشها للحيطة و زنقتها فيها و رفعت رجلها اليمين و دخلت زوبري في كسها و بقيت انيكها احنا و واقفين و هي بتتأوه و عجبها الوضع بعد عشر دقايق نيك قالتلي رجلها وجعتها و مش قادرة تقف طلعت زوبري من كسها و خليتها تاخد وضع الدوجي في الارض و انا قعدت وراها علي ركبي و فتحت كسها و بقيت الحس كسها بعدين قمت عدلت زوبري علي كسها و زقيته مرة واحدة صرخت و بقيت تقول شقتني حرام عليك اه اه فضلت انيك فيها و بعد عشر دقايق نيك حسيت نفسي هجيب طلعت زوبري و نطرتهم علي طيزها و قمنا كملنا دوش و طلعنا قعدنا في الصالة
انا: عجبك نيك الحمام
رحاب: اوي يا حبيبي متعة جديدة
انا: في متعة تاني نفسي اجربها
رحاب: عرفاها و مش هقدر استحملها
انا: ليه بس متخفيش انا عارف ازاي هنسيكي الالم
رحاب: يا بودي نيك الطيز ده صعب مش هقدر استحمله و انا لما كنت متجوزة جوزي كان عايز يجرب و طيزي سعتها وجعتني و قلتله ميعملش كده تاني و محبتش اكررها تاني
انا: ماشي يا رحاب
قامت رحاب قعدت علي حجري
رحاب: انت زعلت طب خلاص هجرب عشان خطرك بس اوعدني لو مقدرتش استحمل تبطل
انا: اوعدك و انا مش هخليكي تحسي بالم هتكون متعة صدقيني و انت اللي هتطلبي بعد كده نيك الطيز
قامت رحاب و قالتلي انا هدخل احضر الغدا بقي قالتلها لسه بدري قالتلي مانا لسه هعمل محاشي و حجات كتير، قامت دخلت المطبخ وانا قلبت الشاشة بلايستيشن و بقيت العب عليه بعد ساعة زهت و دخلت اوضتي افتح سوشيال شوية لاكن جيه في بالي امسك فوني القديم ابوص علي الواتس باتع امي و قولت اشوف وصلت لايه مع عبير و كانت اخر محادثة من نص ساعه
(المحادثه)
امي: عرفتي اللي حصل النهارده يا عبير
عبير: حصل ايه؟
امي: الصبح كانت في المطبخ و بودي بقي يقفش فيا و خلاني امص زوبرو
عبير: بجد ازاي
_امي حكتلها كل اللي حصل
انا: يخربتك يا هدي دانت لو عطستي هتقولي لعبير قفلت الواتس و سبت الفون القديم و مسكت فوني الحالي و شغلت الفديوهات بتاعت امي وهي بتمارس السحق مع عبير و بقيت اشوف جسم امي و بعدين لاحظت جسم عبير كان افجر منها سخنت علي الشىراميط دول و قلت انيك اللبوة هدي و افضالك يا عبير، عدي الوقت و بقيت
(الساعة 1:30 بعد الضهر)
جات امي من الشغل لما شفتني ابتسمت و عضدت علي شفيفها (استعدآ للمعركة الليليه)
دخلت امي غيرت هدومها و بعدين دخلت تاخد دوش و خلصت طلعت رحاب من المطبخ و كان باين علي وشها اثار انزعاج عرفت انها متضيقة من حاجه قلت اسيبها دلوقتي و ابقي اسألها لما نكون لوحدنا قعدنا علي السفرة و بقينا ناكل و لاحظت امي من غير برا و حلامات بزازاها واضحة من العباية خلصنا اكل و قعدنا نتفرج علي التلفزيون حركة ساعتين
(الساعة 5:00 المغرب)
فوني رن و كان واحد من اصحابي بيقولي تعال نلعب كورة حجزت في ملعب خماسي
قلتله تمام نص ساعه و اكون عندك
قفلت معاه و امي سألتني رايح فين قلتلها هقعد مع اصحابي و هرجع بالليل ابتسمت و قالتلي ماشي متتأخرش بالليل قلتلها حاضر (وانا عارف ليه)
نزلت رحت لاصحابي لاعبنا كورة و قعدنا علي كافيه شوية و خلصنا انا كنت راجع دخلت الصيدلية جبت فازلين و زيت مرطب رجعت كانت الساعة بقيت عشرة الليل دخلت اخدت دوش و كنت بفكر اعمل ايه قلت ادخل لرحاب انيكها و تنام متحسش بعد كده بحاجه دخلت عند رحاب الاوضة كانت نامية علي جمبها و ضهراها للباب دخلت و نمت جمبها و لازقت فيها
انا: رحاب انتي نمتي؟
رحاب: ايوة نمت
انا: طيب ايه انتي وحشتيني النهارده
رحاب: معلش عايزة انام يا بودي تعبانة
انا: مالك يا رحاب انا ملاحظ انك متضايقة من الصبح
رحاب: مفيش حاجه انا بس تعبانة شوية و عايزة انام
انا: ماشي يا رحاب نامي
طلعت من اوضتة رحاب وانا مش عارف هي متضايقة من ايه قلت اهو فرصة انيك الشرموطة الكبيرة بكل صحتي، دخلت اوضتة امي كانت نايمة بقمص نوم و مرفوع عن رجليها و مبين اول فرد طيازها دخلت و راها و بقيت افعص في طيزها و قربت منها بهمس في ودنها
انا: هودهود اني نمتي
هدي: اخيرآ. جيت افتكرتك غيرت رأيك
انا: ازاي بس و كل الحلوة دي تروح فين
مديت ايدي علي صدرها اطلع فردة بزها من القميص و بقيت اقرص حلامتها و ابوس في رقبتها و هي بتتأوه و اديها رايحة علي زوبري تدعك فيه فضلت ابوسها من رقبتها و افعص حلامة بزها و اقفش طيزها و بعد كده اتعدلت و قلعتها القمص خالص و نزلت علي كسها شديت الكلوت من كسها و كان نضيف و بيلمع نزلت عليه لحس بلساني و هي بدأت تتأوه و تدوس علي راسي في كسها تكتم نفسي بقيت احول اطلع اخد نفسي و انزل تاني اكمل لحس طلعت علي بزازها امصهم و ادعك فيهم و هي بتتأوه (اه اه يلا يا بودي نكني اه نيك امك اح نيك شرموتطك اه اوف يلا بقي دخله)
اتعدلت و دخلت بين فخادها و مسكت زوبري و بقيت امشيه علي كسها و ادخل الراس و اطلعها و هي بتتلوي تحتي و بتترجاني ادخله كله دخلت زوبري كله في كسها بالراحة و بتدأت وصلت النيك و هي بتتأوه (اه اه زوبرك سخن اوي اح كمان اكتر يا حبيبي اح زوبرك تخين و طويل اوي اه اه اوف)قلتلها عبجك زوبري يا شرموطة يا لبوة و هو في كسك بيفشخك قالتلي اح ايوة اوي اه كمان اح،قلتلها ايوة يا لبوة يا متناكة خدي بقي، بقيت اسرع و انيك اجمد و هي بتصوت نزلت علي شفيفها ابوسها و اكتم صوتها و هي حضناني جامد حسيت نفسي هجيب طلعت زوبري من كسها و نزلت عليه لحس و دخلت صباعي في خرم طيزها حسته واسع دخلت التاني و التالت و هي مش حاسة و بألم و مشغولة بلحسي لكسها اتعدلت و دخلت زوبري تاني في كسها و فضلت انيك و بعد اكتر من ربع ساعة نيك متواصل حسيت اني خلاص هجيب و مش هقدر امسك نفسي قالتلها هجيب قفلت عليا برجليها و قالتلي هات جوه متخافش الدورة بطلت تاجيني يعني مش هحبل منك، و انا كنت مستني اسمع كده و جبت كمية لبن جوه كسها و نزلت علي شفايفها بوس و لحس في رقبتها بعدين اترميت جمبها
انا: عجبك زوبري يا لبوة
امي: ايوة يا حبيبي وانا لسه مشبعتش
انا: دا انتي كسك واسع بقي
امي: ايوة و عيزاك تفشخني كل ساعه
انا: لاكن مين فتحلك طيزك و من امتي اتفتحت؟
امي بتوتر: دا دا ابوك، ابوك بيحب نيك الطيز و كان ديمآ ينكني من طيزي و كسي و ساعات طيزي بس
(انا عرفت انها بتكدب و عبير اللي فتحتها عشان لما كنت بنيك سماح مرات ابويا طزيها كانت مقفولة و ديقة يعني ابويا مش بيحب نيك الطيز)
قامت امي و انا لسه نايم علي ضهري وهي قامت مسكت زوبري تمص فيه و تنزل علي بضاني تلحسه و تشفطه في بوقها
(مرة واحدة الباب اتفتح علينا و كانت رحاب واقف بتتفرج علينا انا اتخضيت لاكن امي بصت لرحاب و كملت مص في زوبري عادي
رحاب: عرفت انا كنت متضيقه من ايه؟
امي سابت زوبري و بتكلم رحاب: مالك يا رحاب مانتي كمان بتعملي كده مع بودي ولا حلو ليكي و وحش ليا
رحاب بتكلمني: برحتك يا بودي اعمل اللي انت عاوزه
انا اتعدلت و قعدت علي السرير و وجهت كلامي لامي و رحاب
انا: اسمعوني بقي انتو الاتنين عشان كلنا نبقي فهمين الوضع كده كل واحده عرفت اني بنيك التانية و انا كنت بكفر ان الاسبوع هيتقسم عليكم انتو الاتنين كل واحده يوم و لو عيزين تشاركو انتو الاتنين مع بعض في نيكة واحدة انا معنديش مشاكل قلت ايه؟
رحاب فضلت ساكتة و امي بصتلي و قالتي بوص انا معنديش مشكلة في اي حاجة، انا بصيت لرحاب و مستني ردها
رحاب: انا موافقة علي تقسيم الاسبوع بس هفكر في موضوع نكون مع بعض في وقت واحد
انا: خلاص انا هدخل اخد دوش و انام
امي: بس انا لسه دوري
انا: هعوضك المرة الجاي يا هدي سبيني دولقتي عشان انا مش في المود و فصلت خلاص
قمت لبست البوسكر و خدت بقيت هدومي و دخلت الحمام اخدت دوش و دخلت اوضتي انام و محستش بنفسي من التعب
(الساعة 9:00 الصبح)
قمت من النوم طلعت في الصالة كانت رحاب قاعده قدام التلفزيون قلتلها صباح الخير عملت نفسها مش سمعاني سبتها و دخلت الحمام اخد دوش و طلعت قعدت جمبها
انا: مالك يا رحاب قلبة بوظ ليه علي الصبح
رحاب: مفيش
انا: ده كله و مفيش اومال لو فيه، مالك يا رحاب
رحاب: بس عشان انت بتاع نسوان و مش مهم عندك بتنيك مين
انا: يبنتي افهميني اللي حصل ده في مصلحتك
رحاب: يا سلام ازاي بقي
انا: اولآ مش هيبقي في خوف و هنيكك و نعمل اللي احنا عايزينه في اي وقت و كمان عشان مزهقش منك لما انيكك
رحاب: يعني انت بتزهق مني؟!
انا: مش قصدي بس شوفتي لما بطلت انيكك و سفرت عند ابويا و رجعت شوفتي كان نفسنا في بعض ازاي
(رحاب بتفكر و سكتة)
انا: و كمان عيزك تجربي نكون احنا التلاتة مع بعض
رحاب: لا مش هقدر انا و ماما نكون مع بعض في وضع زي كده
انا: يبنتي ما هو عشان نشيل الكسوف ده و ميبقيش في حاجز بينا
رحاب: طيب هفكر في الموضوع
انا: حتي لو مقطنعتيش جربي و التجربة خير دليل
رحاب: ماشي هجرب
انا: وكمان جهزي طيزك الحلوة دي
رحاب: يا لهوي انت لسه مصمم علي الموضوع ده
انا: يا بنتي متخفيش قلتلك انا عامل حساب كل حاجه
رحاب: خلاص بس زي ما اتفقت لو حسيت بألم مش هكمل
انا: موافق روحي بقي اعملي فطار قطعتي نفسي معاكي
رحاب ابتسمت و قامت دخلت المطبخ تحضر الفطار بعد تلت ساعة رحاب كانت حضرت الفطار و ابتدينا اكل
انا: بوقلك يا رحاب
رحاب: اي تاني
انا: كنت عايزك تصالحي امك عشان شكلها زعلانة منك
رحاب: انا اللي المفروض ازعل علي فكرة
انا: معلش بس عشان خاطري
رحاب: حاضر هصلحها
خلصنا فطار و شديت رحاب من اديها دخلت بيها الاوضة قالتلي مالك مستعجل اوي، انا رديت وحشتيني و امبارح مخلتنيش المسك كانت لسه هتتكلم نزلت علي شفايفها بوس و بقيت اقلعها هدومها و هي بتقلعني في اقل من دقيقة كنا ملط نزلت علي بزازها اقفش فيهم و انا بلحس رقبتها و اعضها عضة خفيفة بعدين نزلت بوس في بزازها و بطنها لغية كسها فضلت الحس في كسها و ادعك فيه بايدي و هي بتتأوه و بتدعك بزازها انا قلبتها علي بطنها و حطيت مخدة تحت بطنها ترفع طيزها قمت جبت الفزلين اللي جبته و حطيت حتة علي صباعي و دخلتها في خرم طيزها وهي لسه مش حاسة بألم دخلت التاني بدأت تتأوه و تقولي بالراحة بقيت احول ادخل التلات صوابع و هي بدأت تتألم جامد (اه اه مش مستحملة طلعهم اااه انتي اتفقت معاي اه) قلتلها اصبري شوية و الألم هيروح، بقيت العب في كسها بايدي التانية عشان انسيها الألم حسيت خرم طيزها خد علي التالت صوابع طلعت صوابعي و دهنت زوبري فازلين و دهنت خرم طيزها كمان عشان يبقي رطب علي الأخر و دخلت راس زوبري في طيزها و بقيت افرك كسها بقيت ازود و ادخل اكتر في زوبري و هي بتتألم بس مش اوي دخل زوبري كله في طيزها سبته وبقيت العب في بزازها انسيها الألم و بقيت انيك بالراحة و هي ابتدت تحس بالمتعة بقيت اسرع شوية و هي بتتأوه اكتر فضلت انيك في طيزها و اسرع و بعد عشر دقايق جبت لبني في طيزها و هي بتتأوه (احح اوف لبنك سخن اوي فعلآ في متعة مختلفة بس لسه وجعاني اه)، قلتلها عشان اول مرة لسه مش متعودة قومي بقي خدي دوش
قامت رحاب و كانت بتمشي بالعافية من الألم
رحاب: عاجبك كده همشي ازاي كده
انا: عادي يا روحي كلها يومين و تتعودي صدقيني
رحاب: طيب بس مش هتلمس طيزي تاني غير لما احس الألم راح
انا: مش مشكلة كده كده هدي طيزها مفتوحة
رحاب: انت بتتكلم جد انت اللي فتاحتها؟
انا: لا دا ابوكي هو اللي بيحب نيك الطيز
رحاب: خلاص يلا ندخل ناخد دوش بس مش هتلمسني جوا
انا: ماشي يعم
دخلنا الحمام و اخدنا دوش من غير ما المسها
رحاب: انا هدخل انام شوية عشان مش قادرة اقعد
انا: ماشي
رحاب دخلت من هنا و بعد دقيقه فوني رن لاقيت رقم غريب
انا: ألو مين معاي
الشخص: انا سماح الحقني في مصيبة
انا: انا اهدي اهدي و اتكلمي بالراحة في ايه
سماح: فاكر اخر مرة نكتني لما اديتك فياجرة
انا: ايوة حصل ايه
سماح: انا نسيت اخد مانع الحمل
انا: احا و بعدين
سماح: حسيت بتعب الصبح و عملت تيست الحمل و طلعت حامل
انا: طيب مش يمكن من ابويا
سماح: ابوك مش عايز يخلف تاني و بيخليني اشرب مانع الحمل كل مرة يعني لو عرف اني حامل هيعرف ان مش منه
انا: خلاص اهدي وانا هتصرف اقفلي دلوقتي
سماح: الكلام في التليفون مش هينفع تعال عندي
انا: خلاص قلتلك انا هشوف هعمل ايه
قفلت مع سماح و انا مش عارف افكر اعمل ايه؟



( قبل بدء الجزء، احب اعرفكم ان الجزء ده قصير شوية عشان الجزء السادس فيه احداث مهمة و مش هينفع يتكتب علي جزئين و هينزل كمان يومين بالعدد، و انا بشكر كل اللي دعمني، وبسبب دعمكم انا كملت، شكرآ ❤)


الجزء الخامس

قفلت مع سماح و تفكيري شارد هعمل ايه مش يمكن سماح نسيت تاخد منع الحمل برضو قبل ابويا و ابويا جاب جواها و حبلت منو، تفكيري وقف وصدعت، دخلت اوضتي انام شوية عشان ارتاح،
(الساعة 2:00 قبل العصر)
صحيت من النوم طلعت في الصالة كانت امي جات من الشغل و بتاخد دوش في الحمام، فتحت عليها باب الحمام بالراحة محستش بيا قعلت هدومي و دخلت حضنتها من ورا و زبري بقي علي اول خرم طيزها
امي: يا لهوي خضتني حرام عليك
انا: سلامتك يا فرس
امي: ياود استني حتي نتغدا و بعدين اعمل اللي عاوزه
انا: لا جربي نيكت الحمام (و زبري في خرم طيزها)
امي: يخرب بيتك عملت فيا ايه اه دخلو كمان اح حلو اوي
طبعآ نكت امي في اوضاع كتير في الحمام و طلعنا من الحمام، كانت رحاب في الصالة و بصت علينا و امي كانت لسه مكسوفة من رحاب مش متعودة انها تبقي كده قدمها، قامت رحاب و جات علينا وقفت قدمنا
رحاب: ماما انا اسفة علي طريقة كلامي معاكي امبارح
امي: لا مفيش حاجه يا رحاب خلاص
رحاب: متتكسفيش مني وانا عرفة انك محتاجة لدا وانا زيك و بودي احسن من الغريب
(امي هزت راسها بايوة، و رحاب دخلت في حضن امها و فضلو يبكو و هما بيعتذرو لبعض)
قمت انا بعبصت الاتنين في اطيازهم و قالو اه مع بعض بصوت عالي، خلو زوبري عشر متر قدامي
انا: بمناسبة حالة المحن دي انا كنت بفكر نشيل حاجز الكسوف دلوقتي
رحاب عضت على شفايفها و شوفت امي بتحاول تاخد شفايف رحاب في بوقها و فضلو يبوسو بعض و انا هيجان فشخ من اللي شايفو
انا: طيب انتو بتدلعو بعض و سيبني انا و صاحبي (زوبري) نتفرج
امي: لا يلا بينا علي اوضة نومي
دخلنا احنا التلاتة و امي رمت رحاب علي ضهرها علي السرير و نزلت بوس في شفايفها و بتقفش بزازها و انا نزلت علي كس رحاب قلعتها الكلوت و نزلت لحس و (هدي) لسه بتبوس رحاب انا وقفت و قعلت ملط و قربت من طيز امي و فتحتها و دخلت لساني الحس خرم طيزها و ايدي بتدعك بظرها و امي بتتأوه من المتعه وجابت ميتها و بعد كده قامت قعدت علي وش رحاب بكسها و رحاب بقيت تلحس كس امها وانا دخلت بين رجل رحاب و رفعت رجلها علي كتافي و دخلت زوبري في كسها و بدأت ارزع و رحاب تصرخ و تلحس في كس امها بعد دقايق وانا علي الوضع ده قامت (هدي) و اتقلبت وضع 69 علي رحاب و انا لفيت ورا (هدي) و دخلت زوبري في طيزها و رحاب بتلحس كس هدي و امها بتلحس كسها بعد مدة حسيت اني هجيب طلعت زوبري و بقيت ادعكو وجبت لبني علي طيز (هدي) و رحاب بقيت تلحس لبني من علي طيز امها انا قعدت جمبهم علي السرير و رحاب بتلحس في طيز امها و امها بتلعب في كس بنتها، بعدين غيرو الوضع و دخلو فخدهم في بعض و بقيو يحكو اكسسهم في بعض و يتأوه و رحاب بتمص بزازها و تتأوه اكتر و امي مدت اديها تلعب في زوبري و بعدين نزلت عليه مص و انا مسكتها من شعرها و بقيت انزل رسها جامد علي زوبري و اخنقها بيه كام دقيقه و حسيت زوبري شد و بقي سيخ حديد خليتهم يغيرو الوضع و رحاب نامت علي ضهرها و امها نزلت تلحس كسها وضع الدوجي و انا ورا هدي دخلت زوبري في كسها و بدأت نيك و رحاب بتصرخ من المتعة، بعد ربع ساعة واحنا علي الوضع ده حسيت نفسي هجيب و خليتهم نزلو في الارض و قعدو علي ركبهم و مسكت زوبري فضلت ادعك فيه و جبت لبني علي وشهم و هما فتحين بوقهم (كما افلام البورن)
فضلو يلحسو وش بعض من لبني و دخلو في بوسة مع بعض و لبني علي شفيفهم خلصو البوسة و جات هدي عند زوبري تمصه و تنضفه من اللبن كويس
رحاب: يلا بينا ناخد دوش
انا: لا مش قادر اقوم دلوقتي ادخلو انتو
قامت هدي ورحاب دخلو الحمام و انا فردت جمسي علي السرير بعد النيكة الجامدة دي، و سمعت صوت رحاب بتتأوه في الحمام عرفت انهم بعملو سحق مع بعض، بعد نص ساعة خرجو من الحمام بيضحكو و يهزرو مع بعض بصوت عالي،و انا خرجت من الاوضة
انا: تودم المحبة بنكم
رحاب: اكيد هتدوم دي هودهود حبيبتي
هدي: يخليكي ليا يا قلبي
انا: بس بلاش تنسوني ها، مش اخر خدمة الغز علقة
رحاب بتضحك: لا يا سيدي دانت اهم حاحة هنا دلوقتي
انا: انا بردو ولا ده (بشور علي زوبري)
هدي: بغض النظر ان بتاعك كبير و عريض بس انت من غيرو برضو بتعرف تمتعني اوي يا حبيبي
انا: هو ده الكلام اللي يرفع معنوياتي ميرسي يا دودو، يلا هدخل اخد دوش
دخلت اخدت دوش و سبتهم مع بعض، وانا تحت المياه بفكر اعمل ايه في موضوع سماح، وقررت اني اروحلها اشوف الحكاية ايه،
طلعت و كانت رحاب و امي ببحضرو الغدا علي السفرة قعدت معاهم اتغدينا و كنا بنهرز و نضحك و حسيت ان احنا رجعنا زي ايام زمان قبل ما رحاب تتجوز و تطلق و ابويا يسافر محافظة تاني و امي كانت كل اوقتها معانا مش مشغولة في الدروس والشغل او مع عبير، بس شوفت شريط الاحداث الاخيرة قدام عيني ازاي رحاب اطلقت و انا نكتها و امي مع عبير بيمرسو السحق و بعدها نكت امي و ابويا اتجوز علي امي و انا نكت سماح مرات ابويا هل كل ده صدفة ولا شيطان افكرنا بيلعب بينا واكيد نتيجة اللي احنا فيه ليها عواقب و عواقب كبيرة اوي
رحاب: ايييه يني بكلمك من الصبح فينك
انا: ها هنا اهو
امي: هنا فين بس سرحان في ايه؟
انا: اصل اصحابي كانو مجهزين رحلة للغردقة تلات ايام و في واحد فيهم قرر ميروحش و اتصلو بيا اجي معاهم و انا بفكر اروح
رحاب: اشطا يلا بينا
انا: لا انا قولت مع اصحابي يعني كلنا ولاد
رحاب: وفيها اي يعني
انا: خخخخخخ احا واحا تاني انت عايزة تقعدي وسط الولاد، بقرون انا قدامك
امي: اهدي بس متتعصبش و احترم اني انا قعدة
انا: اسف يا امي بس انتي مش سامعة رحاب بتقول ايه؟!
امي: خلاص يا رحاب ياجي بابا الاجازة الجاية و هنصيف كلنا ماشي؟
رحاب: خلاص يا ماما محصلش حاجه
انا: بوصي يا رحاب اولآ اسف اني عليت صوتي عليكي و انا بحترم انك اختي الكبيرة بس انا برضو راجل و اخاف علي لحمي وعاري و مقبلش انك تقعدي وسط ولاد
رحاب: عارفة و مش زعلانة منك بالعكس انت حسستني انك كبرت فعلاً
امي: خلاص زي ما اتفقنا الاجازة اللي جاية لبابا كلنا هنروح نصيف
رحاب: خلاص اتفقنا
انا قمت و لفيت ورا السفرة عند رحاب و خدتها بوسة فرنسية جميلة و همست في ودنها بجد مش زعلانه؟ هزت رسها بالنفي وابتسمت، خلاصنا اكل و انا دخلت اوضتي و اتصلت علي الرقم اللي سماح اتصلت منه
انا: ايوة يا سماح
سماح: جاي امتي؟
انا: بكرة هاجي عندك من ورا ابويا عشان نشوف الموضوع
سماح: خلاص هبعتلك لوكيشن تروح هناك لما توصل عنده كلمني
انا: لوكيشن ايه دا؟
سماح: دي شقة هنتكلم فيها
انا: بتهزي صح عيزانا نقعد قي شقة مفروشة ويتقبض علينا؟
سماح: لا لا دي شقة بتاعت اخويا و هو عايش في الكويت بياجي مصر كل سنة يقعد فيها شهر اجازة و يمشي
انا: خلاص بكرة اول ما اوصل تكوني فيها و نشوف ايه المشكلة سلام
قفلت مع سماح و قلت لنفسي ايه اللي يخوف في الموضوع مهي محلولة هتنزل الجنين و نخلص ايه الصعب في كده المسألة كلها فلوس مش اكتر، انا هنام و اشوف بكرة هعمل ايه
(الساعة 9:30 الصبح)
صحيت من النوم و طلعت الصالة كانت رحاب نايمة في اوضتها و امي في شغلها مش موجودة، دخلت الحمام اخدت دوش و طلعت احضر فطار لنفسي في المطبخ وخلصت الفطار و كنت بعمل نسكافيه و شوفت رحاب صحيت و جاي عليا
رحاب: صباح الخير يا بودي
انا: صباح النور
رحاب: حضرت شنطة السفر ولا لسه
انا: هشرب النسكافيه و احضرها هما اساسآ تلات ايام مش حاجه يعني
رحاب: خلاص ماشي (وقربت عليا لازقت فيا) بتخاف عليا يا بودي و تشخط فيا
انا: و اكسر دماغك انا بعمل كل ده عشانك و خايف عليكي
رحاب: يا فحلي انت (و دخلت معاي في بوسة طويلة) بس اوعي تنسانا و عينك تزغلل مع الاجانب و دول ما بيصدقو يلاقو فحل زيك يكيفهم، و بعدين ترجع هنا مهدود حيلك
انا: لا يا ستي متخفيش مباحبش غير الصنف البلدي ده (ايدي علي طيزها) هو اللي يكيفني و يملا عيني
رحاب بتعض شفايفها: طيب اوعي خليني اخد دوش
راحت راحب الحمام و انا دخلت اوضتي حضرت كام غيار بيتي وطقمين كاجول في الشنطة و اتصلت بالسوبر جيت حجزت تذكرة و كانت بعد ساعة و الاتوبيس يتحرك، جهزت نفسي بسرعة و سلمت علي رحاب و نزلت اخدت تاكسي و وصلت السوبر جيت ركبت الاتوبيس و وصلت المحافظة اللي فيها سماح واتصلت عليها
انا: سماح فينك دلوقتي
سماح: روح علي الشقة و هتلاقيني هناك
انا: ماشي يا سماح بس اوعي ابويا يشك فيكي
سماح: لا متخفش انا قولتله اني هروح عند بيت خالتي واحتمال ابات عندها
انا: تباتي ليه؟
سماح: علي ما نشوف حل بس
انا: ماشي
قفلت مع سماح و رحت على الشير لوكيشن اللي بعتاه سماح و طلعت العمارة الدور التالت و سماح فتحت باب الشقة،
اول ما شفتني خدتني في حضنها
سماح: وحشتني وحشتني يا وحش بقي كده متسألش عليا كل ده، زقيتها جوا و قفلت الباب وقلتلها مجنونة انتي هتفضحينا
انا: كنت مشغول طول الوقت المهم انتي كشفتي عند دكتور عشان تتأكدي انك حامل فعلا ولا اكتفيتي بالتست بس
سماح: مافيش حمل ولا حاجه كانت لعبة عشان تاجي عندي شوية
انا متعصب: بتهزري ولا بتتكلمي جد
سماح: كنت عارفة انك هتتعصب بس مفيش اي طريقة اجيبك بيها غير كده
انا: عايز اتأكد بنفسي انك مش حامل
سماح: كنت عارفة انك هتقول كده برضو تعال معاي الحمام هعمل التسيت قدامك عشان تتأكد
دخلت سماح الحمام و انا معاها وعملت التسيت قدامي و فعلآ النتيجة كانت سالب
انا بعد ما هديت: انتي مصيبة كبيرة يا سماح و حطت علي دماغي
سماح بغنج: مش مهم المهم انك معايا دلوقتي و الجو خالي علينا و اصوت و اصرخ براحتي (بتقرب تبوسني)
انا: طيب استني اخد دوش اهدي اعصابي
سماح: لا مش هستني (وبتقرب مني اكتر)
انا ببعدها: قلتلك اصبري عشان لسه اعصابي شادة و اطلعي برة خليني اهدي مع نفسي و اخد دوش ساقع ابرد اعصابي
سماح طلعت و انا قلعت و فتحت المياه عليا و حولت افرفش و اعدي اللي حصل علي انو هزار خصلت دوش و طلعت بالبوكسر بس و كانت سماح في اوضة النوم، دخلت عليها كانت علي السرير و لابسة قميص نوم اسود قصير تحت كسها بشوية و شفاف جدآ و مبين كل مفاتن جسمها و لبسة تحتو كلوت ابيض و من غير برا علي بزازها
انا: يخرب بيت حلوتك يا سماح
سماح بمحن: انت عصبي و انا مش عايزة اكلمك تاني كل ده عشان مقلب
قربت قعدت جمبها علي السرير
انا: بس ده مش مقلب ده مقلب زبالة و خزوق انتي متخيلة اني اول ما سمعت الخبر وانا دماغي هتنفجر من كتر التفكير و سافرت من محافظة ل محافظة تاني بسبب مقلب
سماح باصة بعيد و ساكتة :........
انا: يعني امشي تمام
ولسه بقوم من علي السرير سماح مسكت ايدي وقالت انت رايح فين دانا ما صدقت انك تاجي، و نزلت علي شفيفي بوس و بتشد شعري و هي بتبوسني قامت سماح و نزلت في الارض بين رجلي طلعت زوبري من البوكسر ومسكته لحست الراس بلسنها و دخلته في بوقها و اشتغلت مص، وانا مسكت شعرها في قبضة ايدي و بقيت انيك بوقها بعنف و ادخل زوبري لاخر زورها و اطلعو تاني و بعد دقايق من المص شدتها من شعرها رميتها علي السرير علي ضهرها و شركت القميص اللي لابسة و نزلت علي بزازها مص و بقيت اعضها من بزازها و افعص فيها جامد (بنت اللبوة مضيقاني بسبب مقلبها) و طلعت علي رقبتها بوستها و عضيتها منها و نزلت علي كسها قلعتها الكلوت و بقيت الحس بغل و عضيت بظرها خليتها تصرخ و بليت صبعين من ريقي وبقيت ادخلهم في خرم طيزها الديق و هيا بتتألم و تصرخ (ااااه لا لا بلاش طيزي مش بستحمل عشان ااااه عشان خطري لااا اه، و دمعو نازلة من عنيها) طلعت صوابعي و مسكت زوبري حطيتو علي كسها و بقيت افرش كسها و اضربها علي بظرها بزوبي
سماح: دخلو عشان خطري اااه مش قادرة اح يلا بقي
انا: لا هسيبك تتعذبي يا لبوة شوية
سماح: اح عشاني يلا اوف انا عملت ايه ااااه
انا: عشان تتعلمي اني مش سهل حد يلعب عليا
سماح بتصرخ: اخر مرة بس دخلو ااااه دخلو بقي
مسكت زوبري و دخلتو مرة واحدة في كسها خليتها تصرخ بصوت عالي و بقيت انيكها بعنف و اخلي بضاني تخبط جامد في كسها و بعد ربع ساعة نيك متواصل حسيت اني هجيب و سماح عرفت وقالت هتهم جوا انا عاملة حسابي المرة دي متخفش، رديت عليها هوا انا مبحرمش ولا ايه، و لسه هطلع زوبري سماح كلبشت علي وسطي برجلها، معرفتش اطلع قمت مدخل صباعين لاخرهم في خرم طيزها خليتها تصرخ و تترخي و تفك رجلها و انا طلعت زوبري بسرعة و جبتهم علي بطنها و بزازها
سماح: اه ليه عملت كده قلتلك اني عملت حسابي
انا: معلش يا سوسو حرص ولا تخون
سماح: طيب انت هتقعد هنا لغية الساعه كام؟
انا: يومين كمان
سماح عنيها وسعت: بجد!
انا: ايوة بجد
سماح فرحت جدآ و قضينا بقيت اليوم نيك و بالليل خدتها فسح ورحت بيها الملاهي و اتعشينا برة و سماح طيرة من الفرحة، التلات ايام عدو هوا علينا و سماح كالعادة بتبكي اني همشي و انا قلتلها هبقي اجي و الكلام ده كله و رجعت المحافظة بتاعتنا تاني
(الساعة 7:00 بالليل)
دخلت بتنا كانت رحاب في اوضتها دخلتلها و شوفت علي وشها زي اللي كانت بتبكي
انا: رحاب مالك فيكي ايه امك كويسة؟
رحاب: ماما كويسه مفيش حاجه
انا: اومال مالك فيكي ايه بتبكي ليه
رحاب: مفيش افتكرت ايامي مع عصام الزفت وازاي انا كنت بحبه و دلوقتي مش طايقة سرتو
(انا حسيت ان في سبب تاني و رحاب مش عايزة تقولي)
انا: طيب انت متضايقة ليه يعني هو يتجوز و يتبسط وانت هنا تنحري و تبكي، فرفشي يا رحاب الحكاية مش مستاهلة و انتي شوفتي انو باعك في اول مطب بسبب الخلفة، اومال لو خلفتو كان حصل ايه
(حسيت رحاب عايزة تقول حاجه بس مترددة)
رحاب: خلاص يا بودي انا كده كل فترة بس بفتكر و اعيط حبيتين و خلاص
انا: طيب قومي يلا هنلعب بلايستشين
رحاب لسه زعلانة: ماشي روح شغلو و انا هحصلك
انا: ماشي
طلعت و انا عايز اعرف رحاب بتبكي ليه و كان باين علي وشها الزعل يا تري في ايه؟
دخلت الحمام اخدت دوش وطلعت و كانت رحاب لسه في اوضتها سبتها و قعدت افكر اعمل ايه عشان اعرف، دخلت اوضتي فتحت سوشيال شوية و دماغي مشغوله ب رحاب
ساعتين و امي جات من الدورس و دخلت، وانا قفلت سوشيال و نمت
(الساعة 1:00 بعد نص الليل)
قلقت من نومي و قمت ادخل الحمام و قبل مفتح باب الاوضة سمعت صوت امي و رحاب بيتكلمو في الصالة
امي: يا لهوي انت بتقولي ايه يا رحاب
رحاب: مكنتش اعرف و كنت مغصوبة علي كده
امي: و العمل ده لو بودي عرف هيخرب الدنيا
رحاب بتبكي: ابوس رجلك يا ماما متجبلوش سيرة
انا في اوضتي هي رحاب بتبكي ليه و مغصوبة علي ايه و من مين و مش عيزين يعرفوني ليه؟
(كل ده هنعرفو الجزء اللي جاب بس، مستني تعليقاتكم اللي بتخليني استمر، تعليق واحد بيفرق معاي)



(نزلت الجزء ده بدري زي ما وعدتكم كا تعويض عن الجزء اللي فات عشان قصير،و كمان عشان تعليقاتكم الحلوة )

(الجزء السادس)

طلعت الصالة و امي و رحاب اول ما شافوني اتخضو جامد
امي: ايه يا حبيبي ايه اللي صحاك
انا: اصل انا كنت رايح الحمام
امي: طيب يلا يا رحاب ادخلي نامي و انا كمان هدخل انام تصبح علي خير يا حبيبي
انا بنبرة امر: خليكم عشان عايز اتكلم معاكم
امي: طيب خليها بكرة عشان تعبانة
انا: مش سامع صوتك يا رحاب ليه؟
رحاب بصوت مهزوز: هقول ايه طيب
انا: محدش يتحرك دقيقه وهاجي
دخلت الحمام و كنت سامع صوتهم بيتكلمو مع بعض بصوت واطي، خرجت من الحمام و قعدت قدامهم وانا شايف رحاب خلاص هتبكي من الخوف
انا: ها قولولي بقي رحاب خايفة من ايه و مين و ليه انا هخرب الدنيا؟
امي: ايه اللي بتقوله ده انا مش فاهمه حاجه
انا بنبرة غضب: بوصي يا هدي انا صحيح زي ما بتقولي ممكن اخرب الدنيا لو عرفت بس ممكن اخربها برضو لو معرفتش و مخليني اريال وسطيكم
امي كانت هتتكلم لكن قاطعتها رحاب
رحاب: بوص يا بودي انا هحكيلك كل حاجه عشان انا محتاجة مسعدتك
انا: اتكلمي انا سامع بس مش عايزك تخبي حاجه عشان هعرف بعدين و ده مش حلو بالمرة
رحاب: بعد ما اتجوزت عصام كانت العلاقة الجنسية مابنا عادية لحد ما بقي يطلب ينكني في طيزي وانا كنت برفض و لما عصام يلاقي مفيش فيدة بقي يطلب من اتخيل حد تاني بينكني غيرو وانا كنت ارفض لكن هو طلب كده و قالي ان دا بيهيجو و دي مصلحة ليا عشان اتكيف و قالي ياكده يا انيكك من طيزك انا اطريت اوفق علي التخيلات و ان حد تاني معاي و كان بيطلب مني اقول اسم واحد صحبه اسمه شريف و فضلنا علي الحال ده شهور وانا بجاريه و اقول نكني يا شريف نيك شرموطتك رحاب وافضل اهيجو لغية يوم من الايام
(نرجع فلاش باك)
في بيت رحاب من سنة بالتحديد اوضتة النوم
عصام: يلا يا قلبي اقعدي وضع الدوجي
رحاب: حاضر اهو بس بلاش تطلب مني اقول اسم صحبك
عصام: خخخخخ مانا قولتلك ان ده بيهيجني ولا عايزاني انيكك من طيزك دي (ضربها علي طيزها)
رحاب: خلاص حاضر حاضر هقول
(عصام ركب ورا رحاب و فضل ينيكها وضع الدوجي بعدين مسكها من شعرها وشدو خلاها بصت فوق و مش شايفة حاجه و لسه بيرزع في كسها)
رحاب: اه اه سيب شعري يا عصام اه سيبه وجعني جامد كده
عصام: معلش يا روحي الوضع ده بيهيجني جامد
رحاب: اه اه ليه طلعتو دخلو تاني اه اه ايوة اه، هو ليه كبر اوي كده
عصام: مانا قلتلك الوضع ده ببهبجني قولي بقي نكني يا شريف و هيجني اكتر
رحاب: اه شكلك بتهيج فعلآ طيب نكني يا شريف اه اح نيك لبوتك رحاب اه نيك كسي يا شريف اكتر اه بالراحة بتاعك كبر ليه كده يا عصام؟
عصام من بعيد: عشان مش انا يا روحي ده شريف
(رحاب بصت لاقيت عصام قاعد علي كرسي جمب السرير بيلعب في زوبرو و لاقيت شريف صاحب جوزها هو اللي بينكها و بيشد شعرها و رسها للسقف، رحاب اتعدلت و بعدت عن شريف و بتحاول تغطي جسمها من شريف)
رحاب بتبكي: انا هقول لبابا و اخويا و كل علتي هخليهم يموتكوم انا هاخد حقي منكم
عصام: مش هتعرفي يا لبوة بوصي فوق الدولاب و فتحي عينك
(كان في كاميرا حديثة بتسجل صوت و صورة)
عصام: يعني انا معاي دليل انك بتتناكي و بتقولي نكني يا شريف بلسانك و بمزاجك يعني محدش هيصدقك انك مظلومة ، بوصي يا رحاب قدامك حل من اتنين ياما توافقي و تعملي اللي انا عايزو منك يأما هفضحك و هرفع عليكي قاضية زنة و معاي دليل يعني انا في الحالتين كسبان ها قولت ايه
رحاب و دوعها غرقت وشها: انت واحد خول وعرص وانا عمري ما هوافق
عصام: انا مبسوط انك بتقوليلي عرص عشان انا مبسوط اني عرص و هسيبك تفكري مع نفسك كام يوم و لو حد عرف باللي حصل هتبقي انتي اللي جانيتي علي نفسك
(طلع عصام و شريف قام و لبس و مشي)
(نرجع من الفلاش باك)
انا: يابن الشرموطة هقتلوه و هشرب من دمو
وكنت قايم ادخل المطبخ اجيب سكينة لاكن امي و رحاب مسكو فيا و كانو بيهدوني
امي: اهدا اهدا العصابية مش كويسة لازم نفكر بالعقل
رحاب: عشان خاطري اهدا كده انا هتفضح فكر فيا
انا هديت شوية فعلآ عصبيتي مش كويسة بالمرة ولازم افكر في حل بذكاء
انا: خلاص سبوني سبوني انا هديت بس مش هسيبو في حالو
رحاب: طيب اهدي و خلينا نفكر مع بعض
انا رجعت الصالة تاني و قعدت و دمي شايط
انا متعصب شوية لسه: ازاي انا محستش بكل ده و الفترة الاخيرة دي انتي مكونتيش بتطلعي من البيت
امي: انا هقولك انا لما عرفت الموضوع عرفت ابوك و جيه هنا و اتكلمنا مع عصام و هو طلب 200 ألف جنية و يمسح الفديوهات و يطلقها
انا: جاب حد تاني غير اللي اسمه شريف ده
رحاب: لا جاب واحدة تاني بس مكنتش بتتناك كانت تنكني انا و هو بزب صناعي و شريف صحبه كان ينكني انا و عصام برضو بس عمر ما الاتنين اجتمعو
انا: ولما هو خد الفلوس و طلاقك و مسح الفديوهات انتي خايفة من ايه
رحاب: اصل لما انت رحت الغردقة هو بعتلي فديوهات علي الواتس و طلع شايل نسخ منهم
انا: وهو طالب ايه دلوقتي
رحاب: بيقولي يوم الخميس اجهز نفسي عشان هيعمل حفلة عليا هو واصحابه ولو مرحتش هيفضحني
انا: الخميس احنا لسه السبت خلاص سبيني افكر هعمل ايه و جاريه انك ريحالو بس متعمليش اكتر من كده و انا هتصرف
امي: بودي يا حبيبي اوعي تعمل تصرف من ورانا عرفنا انت ناوي علي ايه عشان خطري
انا: خلاص يا هدي انا لسه هفكر، ادخلو نامو دلوقتي و الصبح نشوف هنعمل ايه
قمنا كل واحد داخل الاوضة بتاعته و انا دخلت اوضتي بفكر في عصام طيب اعمل ايه اعمل ايه و دار حوار بيني و بين نفسي
نفسي: ايه يعم اهدي كده و فكر
انا: اهدي ازاي بتقولك في فديوهات و فضيحة
نفسي: طيب في حل بس هيكلفك
انا: الحقني بيه و كسم الفلوس
نفسي: الدرك ويب هو الحل
(ملحوظة اللي ميعرفش الدرك ويب ده، مش عايش معانا، لان الدرك ويب ده من اخطر المواقع في الانترنت في كل حاجة ممكن تتخيلها)
انا: ازاي فهمني
نفسي: ادخل الدرك ويب و اطلب من اي هكر عليه يحذف فديوهات اختك من علي فون عصام
انا: عندك حق فعلا بس ممكن يكون عامل نسخ كتير وشيلهم في مكان تاني
نفسي: يسطا خلي الهكر يتتبع كل النسخ و يحذفهم برضو
انا: فعلآ حل مناسب وعمر ما حد يتخيلو
خلاصت نقاشي و مسكت اللاب توب فتحت نت و حولت ادخل الموقع و بعد معاناه وانا بدور علي الموقع وصلت الموقع الحقيقي أخيرا بعد مليون تحذير ان الموقع ده خطر و +18 او 20 بس اللي مسموح لهم الدخول و الموقع طلب مني 100 دولار عشان ادخل الموقع بس، بعد ما دخلت الموقع لاقيت حاجات محدش يتخيلها عروض لكل حاجه خطر في الدنيا، مخدرات، حشيش، صلاح، اعضاء بشرية ، و ***** للبيع، و نسوان للنيك، و شواذ، و قنابل، و كل حاجه شمال،
طبعا انا بلعت ريقي و دخلت قسم اختراق و قرصنا و كنت بدور علي هاك يسعدني و بالفعل لاقيت واحد فاتح اسمو (ماركو) و عامل اعلان انو يقدر يخترق اي منظمة و اي سستم شغل اين كان قوة حمايتو، دخلتو الشات و اتكلمت معاه اجنبي،( هكتب المحادثة عربي، بس اتخيلو انها انجليزي)
انا: اهلا اريد المساعدة هل يمكنك مساعدتي
ماركو: حسنا ما نوع المساعدة اللتي تحتاجها
انا: كنت اود منك ان تخترق هاتف احدهم و تسمح بعض الفديوهات من عليه
ماركو: هل تريد مني هذا الهراء حقآ انا اذكي من ذلك و لو اي رضيع يستطيع فعل ذلك
انا: اعرف ذلك ولكن اريدك ان تتعرف علي جميع نسخ هذه الفديوهات و تحذفها وليس من الهاتف فقط بل كل ما موجود عليه النسخ
ماركو: حسنآ هذا امر صعب ولاكن يمكنني ان افعل ذلك و لكن هذا باهظ الثمن و اريد منك ان تحضر لي شيئآ مهم
انا: حسنآ كم تريد و ما هو المطلوب
ماركو: ايد منك ان تجلب لي صور لعبوة الهاتف و جميع الكتابة التي علي عبوة الهاتف وترسل لي رسالة من ذاك الهاتف و في المقابل اريد 2000 دورلا امريكي
انا: هذا مكلف حقآ و لاكن حسنآ و اريد منك قبل حذف هذه الفديوهات ان ترسلها لي
ماركو: حسنآ اريد نصف المبلغ الان و النصف الاخر بعد الانهاء
انا: حسنآ لا بأس سوف تصلك النقود بعد 30 دقيقة
ماركو: حسنآ اراك لاحقآ
قفلت الموقع و بعت 1000 دولار علي حساب ماركو في البنك بعد ما بعتلي رابط الحساب بتاعه
و قعدت افكر اجيب علبة الفون بتاعت عصام ازاي ازاي ازاي..... بس لاقيتها انا عرفت هعمل ايه بس مش دلوقتي انا هنام و لما اصحي بكره هنفذ كل حاجة، قفلت اللاب و نمت محستش بنفسي
(الساعة 11:00 الصبح)
صحيت من النوم و كنت مصدع لاني نمت متأخر و طول الليل قدام اللاب، طلعت في الصالة كانت امي قاعدة قدام التلفزيون و الصوت واطي و امي سرحانة و محستش بيا
انا: هدي هدي يا هدي....؟
امي: ها بودي انت هنا من امتي
انا: مالك فيكي ايه و ليه مروحتيش الشغل؟
امي: شغل ايه بس في اللي احنا فيه انا هاخد اجازة علي ما نشوف حل للمصيبة دي
انا: لا مش عايزك تاخدي اجازات و اتعاملي طبيعي مش عايز عصام يحس بحاجه،
امي: ليه في ايه؟
انا: هتعرفي بعدين المهم رحاب فين دلوقتي
امي: في اوضتها مخرجتش من امبارح
انا: طيب انا هبقي اكلمها بعدين انا داخل اخد دوش
امي: استني بس في 16 ألف امبارح اتخصمو مني انت اللي سحبتهم
انا: ايوة
امي: ليه هتعمل بيهم اي
انا: بحل المشكلة دي بطرقتي
امي: ازاي اوعي تكون ناوي تأجر ناس يخلصو علي عصام احنا مش عازين ددمم يا بودي
انا: متخفيش مفيش ددمم ولا حاجه
امي: اومال هتعمل ايه قولي؟
انا: بعدين يا هدي هقولك بس دلوقتي حضريلي الفطار عقبال ما اخلص دوش
امي: حاضر ادخل انت
دخلت الحمام اخد دوش طلعت كانت امي حضرت الفطار علي السفرة وانا فطرت و دخلت لرحاب الاوضة و كانت نيمة علي جمبها و بتبكي من غير صوت، انا قعدت جمبها علي السرير و بدأت اتكلم معاها
انا: رحاب مالك بتبكي ليه
رحاب: بودي انا اسف اني عملت كده بس **** كان غصب عني و مكانش قدامي اي حل
انا: انا مش زعلان انك عملتي كده غصب عنك انا زعلان انك خبيتي عليا موضوع زي كده
رحاب: كنت خايفة عليك عشان انت عصبي جدآ و ممكن تودي نفسك في داهية
انا: خلاص مش مهم الكلام ده دلوقتي انا هجبلك حقك و هخلص الموضوع ده بمعرفتي
رحاب: هتعمل ايه اوعي تعمل حاجه تودي بيها نفسك في داهيه
انا: لا ماتخفيش انا هتصرف بذكاء بس اهم حاجه دلوقتي تعشمي عصام انك موافقة و حابة الموضوع و انك هتاجي الخميس و لو طلب انك تاجي قبل كده ارفضي و قولي انك هتدلعيه يوم الخميس اوي، بوصي من الاخر اتشرمطي عليه عشان يصدق
رحاب: حاضر هعمل كده بس انا مش عايزة اروحلو
انا: يا بنتي يا حبيبتي مين قال انك هتروحي بقولك عشميه يا ماما
رحاب: حاضر
انا: دلوقتي بطلي بكا و اطلعي افطري و اقعدي برة مع امك عشان امك ممكن تتعب بسبب كل اللي بيحصل
رحاب: حاضر حاضر هقوم
انا طلعت برة و لبست و نزلت قعدت علي كافيه لوحدي و اتصلت بسماح
انا: احلا موحة وحشاني
سماح: دانت ما بتصدق تسبني دلوقتي وحشتك بوص انا حاسة ان في مصلحة عايزها مني
انا: مش انا حبيبك و دكرك اللي بكيفك
سماح: و اللي يقول غير كده اقطعلو لسانو يا دكري
انا: هي دي شرموطتة قلبي حيس كده محتاج خدمة منك و لو عايزة مقابل انا موافق
سماح: مقابل مقابل ايه بس دانت تطلب عيني يا بودي
انا: وهو دا عشمي فيكي طيب بقولك كان فيه واحد شمال انا عايزك تروحيلو
سماح: لغية هنا و استوب انا مش عشان بقولك اطلب عيني و دكري يبقي انا شرموطة بجد لا يا بودي انا بعمل اللي بعملو معاك بسبب تقصير ابوك معايا
انا: يا بت لسه مخلصتش كلامي اسمعيني للاخر و متقطعنيش
سماح: بس يكون في علمك انا مش كده و عمري ما هكون كده
انا: عارف و انا اضمنك بنفسي بس كل الحكاية ان في واحد اذيني جامد و انا عيزك تظبطي معاه و تروحيلو البيت و معاكي بخاخة بنچ لما تكوني معاه في البيت تبنجيه و تدوري علي علبة الفون اللي معاه و تجبيها بس خودي بالك اوعي تدخلي اوضتة النوم وانتي كشفا وشك عشان في كاميرا
سماح: علبة الفون يعني اعمل كل ده عشان حتة كرتونة
انا: بالنسبالك حتة كرتونة بالنسبالي حياة او موت
سماح: بوص انا هساعدك عشان انت ياما دلعتني و متعتني و عرفتني يعني ايه متعة
انا: و اول ما يخلص حواري هظبطتك تمام
سماح: هتعمل ايه يعني؟
انا: بعدين هقولك
سماح: قولي بقي عشان خاطري
انا: اسبوع ابويا الاجازة بتاعت الشهر الجاي هخدك شرم الشيخ و هنقضي احلا اسبوع
سماح: بجد؟!
انا: جد ال جد بس دلوقتي عايزك تتصرفي مع ابويا و تاجي هنا يومين تلاتة
سماح: متخافش ابوك بيحبني و مش بيرضه يزعلني
انا: كويس اوي سلام دلوقتي
قفلت مع سماح و الخطة ماشية مظبوط لغية دلوقتي، حسبت و مشيت من الكافية و بفكر مع نفسي
(معقول ده يكون عواقب اللي احنا بنعملو و لا دي مجرد بدايه مش اكتر، طيب لو دي البداية اومل اللي جاي ايه)
فضلت اتمشي لغية اما وصلت عند البيت دخلت و كانت رحاب في الصالة و امي بتحضر الغدا في المطبخ
رحاب: ايه كنت فين؟
انا: متقلقيش كنت بتصرف عشان نشوف حل
رحاب: و وصلت لايه
انا: كل خير متخفيش قبل يوم الخميس هيكون كل حاجه تمام بس اهم حاجه زي ما قولتلك جاريه و عشميه تمام
رحاب: حاضر بعمل كده بس عشان خاطري بلاش تعمل حاجه توديك في داهية
انا: متقلقيش و بعدين حتي لو رحت في داهية مش مهم، انا بعمل كل ده عشانك و عشان سمعتنا
رحاب عنيها دمعت: و انا لو حصلك حاجه مش هسامح نفسي و هيبقي بسببي
انا: متخفيش عليا
و قمت واخد رحاب في حضني (حضن مجرد من الجنس و الشهوة حضن كلو دفة و محبة و اخواة)
امي من ورانا: انا فعلآ خلفت راجل بمعني الكلمة انت فعلآ سندنا و انا واثقة انك هتخلص الموضوع ده
و دخلت معانا في الحضن بقينا احنا التلاتة حضنين بعد و امي بقيت تعيط هي كمان
انا: بقولكم ايه انا صدعت من كتر العياط طب هقولكم نكتة (مرة سواق مكروباص شاذ كان سايق بالناس و واحد زبون بيديلو الاجرة و بيقوله خد اتنين من وار السواق قله لا مش هقدر استحمل و هتوجعني)
و ضحكنا كلنا و امي حضرت الغدا و بقينا ناكل و انا بحول اخليهم ينسو الزعل عقبل ما اخلص الموضوع، خلصنا اكل و دخلت اوضتي فتحت اللاب و دخلت الدارك ويب و كلمت ماركو بس كان قافل، سبت الموقع مفتوح و مسكت فوني فتحت داتا و بقيت اقلب في الفيس و الانستا و ارود علي رسايل الواتس، خمس دقايق و لاقيت ماركو فتح
ماركو: اهلآ يا صديقي
انا: اهلا يا ماركو هل حصلت علي مالك
ماركو: اجل و انا في انتظر ما طلبته منك
انا: ولاكن ما اهمية عبوة الهاتف في هذا الموضوع
ماركو: هذا سر المهنة ولكن لا بأس سوف اخبرك، هناك علي عبوة الهاتف بعض تفصيل صناعة الهاتف و رموز معينة لكل هاتف و لكل هاتف صغرة ادخل انا منها و اخترقه وطلبت منك العبوة كي اعرف كم نسخة من الفديوهات الذي تريدها موجودة برموز هذا الهاتف و استطيع تتبعها و حذفها بسهولة وانا طلبت منك مبلغ باهظ لاني طلبت المساعدة من احدهم و هو سوف يطلب مقابل ايضآ غير عادتكم ايوها الفرعون ليس هناك جميل حتي حين
انا: حسنآ لاكن لا تنسي ان تحضر هذه الفديوهات لي قبل حذفها
ماركو: حسنآ لا تقلق وانا في انتظر المطلوب و سوف أبدأ فور وصلها
انا: حسنا سوف اجلبها لك في أقرب وقت و انا سوف اكون عميل دائم و سوف احتاجك في ما بعد
ماركو: حسنآ ايها المصري اراك لاحقآ
قفلت اللاب و انا مستني سماح تاجي بفارغ الصبر
(الساعة 7:00 بالليل)
لبست و طلعت الصالة طلبت من امي مفتاح العربية بتاعتها و نزلت رحت عند العمارة اللي ساكن فيها عصام و رحت للبواب بعد ما اديتو ألف جنيه بقيت أسألو عن عصام بينزل امتي و يطلع امتي و مع مين، وعرفت ان عصام كل خميس بالليل بيرجع من برا معا واحده في الاربعينات و ساعات بياجي مع واحد صحبه و بينزل كل يوم الساعة 8 بالليل يركب العربيه، والبواب ميعرفش هو بيروح فين
طبعا انا سجلت كل الكلام ده علي فوني و ركبت العربية تاني و كنت لسه همشي شوفت عصام وقف بالعربية بتاعته قدام العمارة و نزل منها و كان معاه واحد قمحاوي بعضلات طويل يمكن اتنين متر و نزلو من العربية و طلعو العمارة، قمت انا نزلت بسرعة و رحت للبواب تاني قلتلها بقولك يا عم شاهين هو دا صحبه اللي بيطلع معاه علي طول قالي مش فاكر يا بيه، قمت انا طلعت 200 جنيه كمان و قلتله خد دول نشط الذاكرة يعم شاهين، قالي ايوة هو يا بيه اللي بيطلع معاه، رجعت العربية تاني و مشيت بيها وروحت البيت و اتصلت بسماح
انا: ايوة يا سماح ايه الاخبار
سماح: كويسة يا روحي
انا: وانا بسألك ازاي صحتك يا شرموطة عملتي ايه مع ابويا
سماح: ديما عصبي كده خلاص يا سيدي بكره هكون عندك
انا: طيب انا هحجزلك في فندق باسمك اول ما توصلي استنيني في الفندق و انا هقولك كل حاجه بالتفصيل و هبعتلك اللوكيشن بتاع الفندق علي الواتس
سماح: ماشي بكره الصبح هكون عندك سلام
قفلت مع سماح و دخلت نمت و انا بهلوس بكل اللي بيحصل معاي
(الساعة 8:00 الصبح)
صحيت من نومي طلعت في الصالة كانت رحاب صاحية
انا: صباح الخير يا رحاب
رحاب: صباح النور يا بودي
انا: كل حاجه تمام زي ما اتفقنا
رحاب: ايوة لدرجة اني انا صدقت فعلآ اني هروح
انا: وهو دا الملطوب و عايزك كده متخفيش انا في ضهرك
رحاب: متحرمش منك يا بودي يا حبيبي
انا: و هدي فين
رحاب: لسه نزلة حالآ الشغل
انا: كويس ادخلي بقي حضريلي فطار علي ما اخد دوش
رحاب: حاضر
دخلت الحمام اخدت دوش و خرجت فطرت انا و رحاب و نزلت رحت الچيم و رجعت البيت
(الساعة 10:00 الصبح)
فوني رن و بصيت لاقيتها سماح اللي بتتصل
انا: ايوة يا سماح عملتي ايه
سماح: انا نص ساعة و اركب الاتوبيس
انا: كويس لما توصلي رني عليا بقي
سماح: حاضر سلام
قفلت مع سماح و لاقيت مفتاح العربية بتاعت امي و نداهت علي رحاب و جات عندي
رحاب: ايه في ايه؟
انا: هي امك مشيت من غير العربيه ولا ايه
رحاب: ايوة صح افتكرت هي قالتلي لما تصحي اديك المفتاح عشان لو انت احتجتها يعني
انا: فيكي الخير يا هدي كويس كويس اوي
رحاب: مش ناوي تقولي بقي هتعمل ايه
انا: مش وقتو يا رحاب انا مشغول اوي اليومين دول
رحاب: ماشي يا حبيبي *** معاك
انا: خلاص يا رحاب امشي انتي دلوقتي علي اوضتك
طلعت رحاب و انا متوتر و بحول افكر ياتري خطتي هتميش مظبوط ولا ايه اللي هيحصل،
عدو التلات ساعات و انا مبين حيرة و توتر و تفكير و صداع
و أخيرا سماح اتصلت بيا و فتحت عليها
انا: ايه وصلتي
سماح: قدامي خمس دقايق
انا: طيب انا هجيلك بالعربية عند الاتوبيس
سماح: ماشي سلام
قفلت مع سماح و خدت مفتاح العربية ونزلت ركبت العربيه و رحت استني سماح مكان الاتوبيس و علي ما انا وصلت كانت سماح وصلت نزلت من الاوتبيس وانا شورتلها من عند العربية حطيت شنطة هدومها في شنطة العربيه و رحت بيها علي كافيه و قعدت معاها افهمها هي هاتعمل ايه
انا: بوصي بقي يا سماح عشان تعرفي انت هتعملي ايه
(طلعت الفون من جيبي و وريت لسماح صورة عصام)
انا: ده اللي انا عيزك توقعيه و هبعتلك صورته علي الواتس
سماح: مش بطال
انا: وانا جيبلك عريس ولا ايه متظوبطي يا سماح مش عايز هزار
سماح: اوف عليك يبني بهزر معاك عادي
انا: ما علينا هو اصلآ شاذ
سماح: ايه شاذ يعني انا هروح لخول؟
انا: وطي صوتك يا بنت العرص هتفضحينا قلتلك انتي مش هتعملي حاجه غير انك هتدخلي الشقة تخدريه و تجيبي علبة الفون و ترجعي الفندق
سماح: خلاص ماشي بس ازاي خول و هيرضي اني اروح معاه البيت
انا: ماهو انتي هتملي نفسك شيمل (شيمل يعني بنت بعضو ذكري)
سماح: كمان عايز تخليني مخنثة
انا: سماح متخلنيش اسب و العن اليوم اللي شوفتك فيه
سماح بضحكة استفزاز: وطي صوتك فرجت علينا الناس
انا: قولتلك مش عايز هازر ده موضوع كبير و حوار وارم
سماح: طيب مهو ممكن يشوك اني مش شيميل و يحط ايدو علي كسي
انا: مافتتش عليا برضو معاي في العربية زوب صناعي صغير مرخي بيتلبس عايزك تلبسيه اليومين دول فاهمة وكمان معاي بخاخة البنچ
سماح: طيب الدخلة اللي هدخلو بيها، ولا هقولو اني شيمل و عرفت انك خول و عايزة انيكك
انا: بالنسبة للحوار ده عرفيه انك كنتي عايشة برا مصر و انتي بتدوري علي واحد شاذ تمارسي معاه العلاقة و تطلبي منو يوصلك لواحد لو يعرف و هتدفعي فلوس في المقابل و هو اكيد اول ما يعرف انك شيمل هيكون نفسه يجرب الناعم شوية بس كده
سماح: بقولك ايه هات بطاقتك
انا: ليه في ايه؟
سماح: عايزة أتاكد ان الدماغ دي عندها 20 سنة فعلآ
انا: شكرا يا سوسو بس اهم حاجه اعملي كل اللي طلبتو منك
سماح: بس اوعي تنساني ها و تنسي شرم الشيخ
انا: لا يا روحي عيب عليكي مش انا اللي اعمل كده يلا بينا علي الفندق
حسبنا في الكافيه و طلعنا ركبنا العربيه
(في العربيه)
سماح: بسرعة شويه عشان هيجانة فشخ
انا: كسمك مش هينفع دلوقتي خالص
سماح: لا هينفع و انا مش هتنازل عن طلابي
انا: يا سماح مش هيرضو اصلآ يدخلونا مع بعض لو مش متجوزين
سماح: كلو بالفلوس يا روحي كلو بالفلوس
انا: يا بنت المتناكة ماشي خلاص هطلع معاكي
وصلنا الفندق هو مش فندق كبير يعني ولا فخم بس كويس و الواد اللي في الرسبشن مكانش راضي يدخلنا مع بعض غير لما كرمشتلو حتة ب 200 في ايدو، دخلنا الاوضة و اول ما قفلت الباب سماح مسكت فيا بوس و احضان و مكنتش صابرة دقيقة واحدة
انا: خلاص هجيب
سماح: هاتهم جوا عشان خطري
انا: لا يا كسمك ( طلعت زوبري من كسها و جبتهم علي طيزها)
انا: بقولك ايه يا سماح انا هدخل اخد دوش وامشي و بكره تكوني في الكافيه اللي قولتلك عليه بكرة الساعة 2 العصر
و متنسيش تلبسي الزوب الصناعي فاهمة
سماح و هي مرمية علي السرير ردت بايوة، دخلت الحمام اخدت دوش علي السريع و نزلت روحت البيت
(الساعة 5:00 المغرب)
امي: ايه يا بودي كنت فين كل ده؟
انا: متخفيش عليا انا مش صغير دلوقتي
امي: يا حبيبي انا مش بقول انك صغير انا بس بتطمن عليك
انا: خلاص بقي يا هدي اهيني قدامك و كنت بخلص مشاوير مهمة
امي: طيب اتغديت
انا: ايوة اكلت برة رحاب فين
امي: في اوضتها كانت بتكلم عصام
انا: كويس كويس اوي قريب هتسمعو اخبار كويسة بس الصبر انا هدخل لرحاب
دخلت لرحاب اوضتها و كانت لسه سايبة الفون من اديها
انا: ايه يا رحاب كل ماشي تمام
رحاب: ايوة و بيتحايل عليا يقبلني في اي كافيه بس انا بتلكك باي حاجة و اقولو خليها الخميس
انا: طيب بقولك ايه انتي طبعآ معاكي نسخة من مفتاح الشقة بتاعة عصام
رحاب: لو نفس الكالون يبقي ايوة
انا: متخفيش اكيد مجاش في بالو انو يغيرو المهم هاتي المفتاح
رحاب: طبعا لو سألتك ليه مش هترد عليا بس حاضر
قامت رحاب جابت علبة صغيرة من فوق الدولاب فيها صور و اكسسورات و مفاتيح و خدت مادلية مفاتيح منهم و شلت العلبة تاني
رحاب: خد هو ده المفتاح
انا: متأكدة ولا واحد شبهو
رحاب: انا لو المفتاح ده كان وسط مليون مفتاح تاني انا هعرف ان هو ده المفتاح، انت متعرفش انا حصالي ايه من بعد الجوازة دي يا بودي
انا: صدقيني حقك راجع ولو علي موتي
رحاب: لا متقولش كده انا قولتك لو حصلك حاجه بسببي عمري ما هسامح نفسي
انا: الكلام ده مش مهم دلوقتي انا هروح اقعد في اوضتي شوية
خرجت من عند رحاب و قعدت في اوضتي قضيت بقيت اليوم سوشيال لغاية الليل و نمت الساعة عشرة بالليل
(الساعة 8:00 الصبح)
صحيت كانت رحاب نايمة و امي في الشغل دخلت الحمام اخدت دوش و فطرت و شربت ناسكفيه و نزلت الچيم، الروتين العادي بتاعي و رجعت من الچيم
(الساعة 10:00 الصبح)
كانت رحاب صحيت من النوم و بتنضف البيت
رحاب: ليه مصاحتنيش يا بودي قبل ما تنزل
انا: لاقيتك نايمة و حسيتك تعبانة قولت اسيبك ترتاحي
رحاب: شكرا يا حبيبي بس انت اللي تعبان اكتر و من يوم ما عرفت الموضوع وانت كل يوم برة البيت لازم ترتاح شوية
انا: راحتي اني اجيب حقك مش اني انام
رحاب: طيب فطرت؟
انا: ايوة و نازل دلوقتي معاي مشوار مهم
رحاب: خد بالك من نفسك
انا: ماشي وانتي خلي بالك من نفسك سلام
نزلت و ركبت العربية و رحت عند الكافية اللي عصام بيقعد فيه دايمآ و فضلت في العربية مستني عصام ياجي و اتصلت علي سماح
انا: ايوة يا سماح جاهزة
سماح: ايوة بس البتاع ده اللي لابسة مديقني
انا: معلش كلها ساعتين بالكتير و تقلعيه
سماح: طيب طيب المهم اول ما يوصل الخول ده رن عليا ادخل الكافيه
انا: ماشي سلام
قفلت مع سماح و فضلت مستني يمكن نص ساعه و ظهر عصام و دخل الكافيه و انا رنيت علي سماح و قلتلها تتحرك
وبالفعل سماح دخلت بعد خمس دقايق ورا عصام الكافيه وانا برقبهم من بعيد ولان الكافيه زجاج من برا فا كنت شايفهم من بعيد و فعلآ شوفت سماح بتتكلم مع عصام و بعدين عصام سمحلها تقعد علي التربيزة بتاعته
فضلت في العربية حركة ساعتين و هما لسه جوا و بعدين خرج عصام و ركب عربيته و ميشه وبعد خمس دقايق جات سماح ركبت معاي العربية و انا مشيت بالعربية
(في العربية)
انا: ايه كلو تمام
سماح: دا طلع هيجان اكتر مني و فعلآ كان بيدور علي شيمل تنيكو و يجرب زوبر حريمي
انا: عال اوي واتفقتي معاه النهادرة ولا بكرة
سماح: لا النهادرة بالليل
انا: عنب اوي طبعآ هتكوني لوحدك
سماح: كان عايز يخليني مع واحده تاني بس انا قولته لو عجبتني هجرب الحفلة الجماعي
انا: خلاص انا هوصلك الفندق دلوقتي و هستناكي بالليل في اي كافيه
سماح: ماشي
وصلت سماح الفندق و رجعت البيت اتغديت و كنت مستني رنة من سماح انها رايحة لعصام
(الساعة 8:30 بالليل)
فوني رن و سماح عرفتني انها نزلت و رايحة لعصام دلوقتي، قفلت مع سماح و نزلت ركبت العربيه و سبقت سماح و استنيت في العربية و شوفت سماح طالعة عند عصام و انا فضلت مستني و بعد عشر دقايق شوفت سماح نزلت و وقفت تاكسي و مشيت، انا نزلت من عربيتي و رحت نحية العمارة و شافني عم شاهين كان لسه هيروط طلعت 2000 جنيه ادتهملو و طلعت عند شقة عصام و فتحت بالمفتاح اللي ادتهوني رحاب و فتح فعلآ دخلت لاقيت عصام مرمي علي الارض دخلت فتشت في جيبو و مسكت الفون بتاعو و بعت رسالة لماركو من فون عصام و اتأكدت ان الرسالة وصلت و نزلت ركبت العربية و اتلصت بسماح و قلتلها تقبلني في اي كافيه و تديني كرتونة الفون و فعلآ اتقبلنا انا و سماح وخدت الكرتونة و قلتلها تروح الفندق و تحجز في السوبر جت تذكرة للصبح و بكرة تعمل تشك اوت و تسافر حسبت في الكافيه و وصلت سماح الفندق وادتها حساب الاقامة في الفندق و كانت عيزاني اطلع معاها بس انا خلعت. منها بالعافية و رجعت البيت
(الساعة 10:00 بالليل)
دخلت و كانت رحاب في الصالة و امي نايمة
انا: رحاب عصام امتي اخر مرة اتصل بيكي
رحاب: اخر مرة الصبح
انا: طيب انا داخل انام
رحاب: مش هتتعشي
انا: مش مهم دلوقتي الاكل
رحاب كانت هتتكلم قطعتها و قلتلها اني داخل انام
دخلت اوضتي و مسكت فوني و صورت كرتونة الفون بتاع عصام من كل زاويا و نقلتهم علي اللاب و فتحت الدرك ويب عشان اكلم ماركو ولحسن حظي كان اون لاين
انا: مرحبا صديقي ماركو
ماركو: اهلا ايها الفرعوني هل جلبت الملطوب ام ليس بعد
انا: اجل و سوف ارسلهم لك
ماركو: حسنآ
(بعت لماركو الصور)
ماركو حسنآ انتظرني بضع ساعات و سوف يكون كل شئ علي ما يرام و كما طلبت
انا: حسنآ سوف اغلق الان و احدثك حلما تنتهي وداعآ
قفلت مع ماركو و قفلت اللاب و غيرت و دخلت اخد دوش و اتعيش عشان لاقيت نفسي دايخ و مأكلتش من الصبح و فضلت قاعد في اوضتي مستني ماركو يكلمني و بعد اكتر من ساعتين و نص لاقيته بعتلي رسالة
ماركو: كل شئ تم صديقي المصري
انا: هل انت واثق انه لم يعد هناك وجود لها في مكان اخر
ماركو: يا صديقي لا تقلق كل شئ تحت السيطرة و تم تدمير جميع الاجهزة اللتي تم نسخ الفديوهات إليها و اصبحت غير قابل للعمل مرة اخرة و لاكن لن اسلمك فديوهاتك إلا بعد ان احصل علي مالي
انا: حسنآ انتظر بضع دقائق
حولت لماركو 1000 دولار كمان علي حسابو و رجعت كلامتو تاني
انا: هل وصلت لك رسالة الإضافة
ماركو: حسنآ إليك فديوهاتك
ماركو بعت الفديوهات و شوفتها كانت جودة الكاميرا عالية جدآ و موضحة الصورة بنقاء عالي و الفديوهات كان فيها عصام بيتناك هو و رحاب من شريف صاحبه و فديوهات تاني ل رحاب و شريف بس و عصام بيتفرج عليهم و بيلعب في زوبرو و فديوهات لعصام و شريف بس و رحاب مش موجودة و لما شوفت الست اللي بتنيك عصام و رحاب مكنتش مصدق نفسي
(ياتري مين الست اللي كانت مع عصام و رحاب، و بودي ليه طلب الفديوهات من ماركو و هيعمل بيها ايه، كل ده هنعرفو الجزء الجاي، مستني الدعم و احلا تعليقات من احلي ناس)


(الجزء السابع)

معقول عبير هي اللي بتنيك عصام و رحاب طيب ازاي، مش وقته خليني دلوقتي اتصرف مع عصام،
انا: كنت اود ان اعرف امرآ يا ماركو
ماركو: ماذا هناك بعد؟
انا: كنت اود ان اعرف كيف احمي هذه الفديوهات من الاختراق و عدم حذفها
ماركو: انا لا افعل اي شئ بالمجان ولكني احببتك ايها الفرعون لذا سأخبرك، يمكنك ان تنقل هذه الفديوهات علي بطاقة ذاكرة مؤقتة(كرت موماري) حينها سيكون صعب علي اي مخترق الوصول لشئ دون طاقة كهربائية و لكن احظر ان تترك البطاقة في اي هاتف ان كنت لن تستخدم بطاقة الذاكرة لان من الممكن ان يكون هناك مخترق ينتظر ان تستعمل هذه البطاقة
انا: شكرآ ماركو و انا احببتك حقآ و سوف احتاجك فيما بعد
ماركو: لا بأس انا دائمآ في المساعدة وداعآ
قفلت الدرك ويب و قلت في بالي (يابن المتناكة بلا مساعدة دانت واخد 32 الف جنيه مني عشان تخلص الحوار يلا مش مهم دلوقتي) بعت الفديوهات من اللاب علي فوني و حولتهم كمان علي كرت موماري و شلتو و قلت انام دلوقتي و الصبح اشوف الدنيا عايزة ايه
(الساعة 9:00 الصبح)
رحاب: بودي بودي اصحي
انا: في ايه يا رحاب سبيني انام شوية
رحاب: طيب عملت ايه في موضوع عصام
انا: متخفيش حليت الموضوع و هياجي راكع تحت رجلك
رحاب: طيب قوم و فهمني بالراحة
انا: سبيني انام شوية
رحاب: لا قوم فهمني عملت ايه؟
انا قومت اتعدلت: هفهمك كل حاجه بس حضريلي فطار علي ما اخود دوش
رحاب: ماشي
قمت دخلت الحمام و اخدت دوش و طلعت كانت رحاب حضرت الفطار علي السفرة و قعدت افطر و خلصت فطار
رحاب: ها قول بقي
انا: طيب عايز نساكفيه
رحاب: اخلص بقي بطل رخامة فهمني
انا بابتسمة: هو عصام كلمك تاني من امبارح
رحاب: لا و فوني الصبح فتحته الشاشة كانت بيضة خالص و بعدين فصل و مش راضي يشتغل تاني
(انا افتكرت ماركو لما قلي دمرت كل الاجهزة اللي اتعبتلها الفديوهات، و عصام بعت لرحاب الفديوهات هي كمان)
انا: بوصي يا ستي انا استخدم التكنولوجية و اتعرفت علي هكر و قدر يحذف كل نسخ الفديوهات اللي مع عصام
رحاب: انت بتتكلم جد يعني عصام دلوقتي مش معاه اي حاجه يهددني بيها
انا: تؤ تؤ مفيش
رحاب قامت و دخلت في حضني و بقت تبكي و تقول
رحاب: انا مش عارفة من غيرك كنت عملت ايه يا رتني كنت قولتك من بدري علي الموضوع (لسه بتبكي)
انا: خلاص يا رحاب انتي دلوقتي المفروض تفرحي و تمبسطي مش تبكي و تنكدي عليا ع الصبح
رحاب بتمسح دموعها: ايوة عندك حق
انا: وانا هدفع عصام التمن غالي
رحاب: خلاص مش مهم تعملو حاجه المهم يبعد عني وخلاص
انا: بالنسبالك مش بالنسبالي المهم انتي فونك مش نافع تاني صح
رحاب: ايوة
انا: خلاص انا هديكي فوني القديم تحطي فيه خطك يومين تلاتة علي ما تجيبي واحد جديد و لو عصام اتصل بيكي اعملي نفسك لسه خايفة
رحاب: ليه دانا كنت ناوية اسمعو شتايم الدنيا كلها و افش غلي فيه
انا: اسمعي الكلام بس علي ما ارجع من الچيم
رحاب: ماشي طيب فين الفون عشان اشغل الخط
انا: دقيقه هجيبهولك من الاوضة
دخلت اوضتي و غيرت هدومي عشان اروح الچيم اتمرن و خدت الفون القديم معاي، و طلعت الصالة اديتو لرحاب و هي حطت فيه الخط و انا خدتو منها رنيت علي عصام كان فونو مغلق، اديت الفون لرحاب و نزلت الچيم
(في الچيم)
خلاصت تمرين و قعدت ارتاح شويه بالصدفة شوفت شريف صاحب عصام جاي الچيم يتدرب، انا حولت اتداره منو عشان ممكن يكون عصام ورالو صورتي و عرفو اني اخو رحاب، وشريف بدأ يتمرن وانا فضلت مستنيه
(فوني رن و كانت سماح)
انا: ايوة يا قلبي من جوا
سماح: اخيرآ بتكلمني كويس مش من اول ما اكلمك تشتمني
انا: و كل مرة يا روحي انت اللي عملتيه معايا كبير اوي بالنسبالي و انا مش بنسي حد من اللي وقفه معاي
سماح: ياه كلامك حلو يا بودي يارتني كنت عرفتك من زمان
انا: وانا مبسوط اني عرفتك يا موحة
سماح: طيب عملت ايه في موضوع شرم الشيخ
انا: خخخخ انتي لبوة ولا ايه انا عرفت انك بتحبي تتهزقي عشان الاحترام مش نافع
سماح: كنت عارفة انها فترة احترام مؤقتة مش اكتر
انا: مانتي يا سماح اللي بتستفزي الواحد دانا بالليل، بالليل سايبك و دلوقتي الساعه 10 ونص الصبح، يعني من كام ساعة كنت نايم، هعمل ايه في الموضوع، احجز في الحلم يعني؟
سماح: خلاص ايه ده مجاري طفحت انا بس كنت بفكرك
انا: خلاص يا سماح قلتلك انا مش بنسه اللي وعدت بيه (شوفت شريف خالص تمرين)
انا: بقولك ايه اقفلي و هكلمك بعدين
سماح كانت لسه هتروط قفلت في وشها و عملت الفون صامت و استنيت شريف ينزل من الچيم و ركب عربيته و انا وقفت تاكسي ومشيت وراه و شوفته وقف قدام عمارة فخمة و ركن عربيته و طلع العمارة، انا نزلت من التاكسي و قولت للسواق يستني خمس دقايق، رحت عند العمارة و كان البواب قاعد تحت طلعت 500 في ايدي و رحت سلمت عليه بيهم
انا: اخبارك ايه يعم....
البواب: سعد يبه سعد
انا: طيب بقولك يعم سعد هو الرجل اللي طلع فوق ده مين و قصته ايه
سعد: دا الاستاذ شريف ساكن في الدور التالت الاستاذ شريف ده صاحب محل كافيه معروف
انا: طيب ابقي هات عنوانه، هو متجوز؟
سعد: ايوة متجوز و مراته اسمها امل و معاها مركز تجميل
انا: طيب مواعيد شغلهم امتي يا عم سعد
سعد: المدام امل بتروح من الساعة 5 المغرب، و ترجع 11 الليل و ساعات بترجع وش الفجر، و الاستاذ شريف بيروح الكافيه بتاعو الساعة 12 الضهر و بيرجع في اوقات مختلفة مش معينة
انا: ماشي يعم سعد هات عنوان الكافيه و سنتر التجميل
اخدت عنوان الكافيه و سنتر التجميل سجلتهم علي الفون
سعد: عدامن لمؤخذة يا بيه انت ليه بتسأل كل ده
انا قربت من ودنه و همست مباحث، سعد وقف و عمليي تحية الشرطة و قالي اسف يا بيه اتفضل فلوسك تاني وانا خدام الحكومة
انا: خلي الفلوس معاك يعم سعد بس لو عرفت انك طلعت الكلام ده لحد برا هنجيبك و مش هتشوف النور تاني
سعد: اعتبرني اخرس يا سعدت البيه
رجعت التاكسي و انا فطسان علي نفسي من الضحك و قلت للسواق يروح علي عنوان بيتنا و دفعت للسواق اجرة حلوة نسته الواقفة و طلعت البيت (الساعة: 12:30)
اول ما دخلت كانت رحاب في الصالة، دخلت و قعدت جمبها
انا: ازيك يا رحاب
رحاب: هي امك بتمارس السحق مع عبير من امتي؟
انا: ايه سحق ايه؟
رحاب مسكت الفون و ورتني محادثة الواتس بتاعت امي و عبير، و انا نسيت اني مفعل الواتس بتاع امي علي فوني القديم
انا: بوصي انا عايزك تهدي و تسمعيني للاخر، امك متعرفش حاجه عن موضوع عبير ان هيا اللي بتجيلك انتي و عصام
رحاب: وانت عرفت منين ان عبير اللي بتاجي
انا: الفديوهات معاي و انتي اكيد قرأتي اغلب المحادثة و مجابوش سرتك خالص معني كده عبير بتعمل كده من ورا امك و امك كانت بتعمل كده مع عبير بسبب انها محتاجة للجنس مش اكتر، و علي فكره امك متعرفش اني عرفت موضعها هي و عبير و انت متعرفهاش اي حاجه علي ما اشوف الدنيا
رحاب: ليه انت ناوي علي ايه
انا: بعدين بعدين المهم عصام كلمك
رحاب: ايوة و انا مثلت اني خايفه
انا: كويس طيب هاتي الفون و كلميه و افتحي السبيكر
رحاب، جابت الفون و اتصلت بعصام
رحاب: الو يا عصام
عصام: ايوة يا رحاب النهارده بالليل تكوني عندي فاهمة عشان معملش حاجه مش هتعجبك
انا: ياريت تعرفنا ايه اللي هتعملو يا استاذ عصام عشان انا متشوق اوي و علي نار خلاص
عصام: انت انت مين و رحاب فين؟
انا: انا بودي يا قلبي ايه مش عرفني ولا ايه
عصام صوته مهزوز: بقولك ايه ابعد انت عن الموضوع ده يأما هفضحكم
انا: ايوة بايه بقي؟ نفسي اعرف
عصام: انا معاي فديوهات و هفضحكم بقولك
انا: براڤو عليك بقولك ايه، اللي انت متعرفوش اني انا اللي هكرت فونك و خدت الفديوهات من عليه و انا دلوقتي كنت بتفرج عليك و انت بتتفشخ من ابلة عبير
عصام بصوت مهزوز اوي: ايه عا عبير مين و تفشخ ايه
انا: طيب يا سيدي انا هبعتلك فديوهات علي الواتس و يا *** تعجبك، وانا بشكرك علي جودة الكاميرا اللي جايبها و شكلها غالية عشان موضحة كل حاجة بالتفصيل ، و من غير سلام.....
قفلت في وش عصام السكة و مسكت فوني و بعت فديوهات لعصام لما كانت عبير بتنيكو و فديوهات لشريف بينيكو علي الواتس و طلعت خط رحاب من الفون و كسرتو
رحاب: ليه كسرت الخط؟!
انا: ابقي هاتي خط و فون جديد و انا هاخد الفون ده معاي
رحاب: طيب انت ناوي علي ايه قولي
انا: هتعرفي بالليل المهم دلوقتي روحي جهزي الغدا علي ما اخود دوش و اطلع
دخلت رحاب المطبخ، وانا دخلت الحمام اخود دوش بعد ربع ساعه طلعت و كانت رحاب في المطبخ، قلبت الشاشة بلايستيشن و قعدت العب عليه ساعة و شوية،
رحاب: انا خلاصت الغدا تعال يلا عشان نتغدا
انا: ماشي جاي
قمت و طفيت الشاشة و رحت علي السفرة و قعدت اكل انا و رحاب و خلاصنا اكل
انا: تعالي بقي عشان انا تعبان وخرمان نيك
رحاب: استني بس خليها بعدين
انا: مفيش بعدين تعالي
و شديت رحاب من اديها ودخلت بيها اودتها و رمتها علي السرير نومتها علي ضهرها و نزلت فيها بوس و قطعت شفايفها خالص و انا بفعص بزازها نزلت علي بزازها مكنتش مستني انها تقلع قمت شركت العباية و نزلت علي بزازها مص و تقفيش جامد ،رحاب بتتأوه (اه اه بالراحة مالك كده اه هو انا هطير، رديت وحشاني اوي يا روحي و بزازك دول وحشني و هكولهم اكل) فضلت امص و اعض حلامتها بعد كدا نزلت علي كسها كان فيه شعر خفيف جدا، نزلت عليه بلسناني و فضلت الحس و ادعك بظرها و ادخل لساني في كسها و انيكها بيه و دخلت صباعين في خرم طيزها
رحاب: اه اه دخلو بقي اه يلا انا ولعت اححح اوف كمان الحس اكتر اح
قمت و قعلت هدومي و نمت علي ضهري و رحاب نزلت علي زوبري مص و دعك و تنزل علي بضاني تشفطهم جامد اكنها عايزة تبلعهم، بعد شوية من المص، مسكت رحاب من شعرها و نيمتها علي ضهرها و دخلت بين رجليها و مسكت زوبري و بقيت افرش كسها و دخلت الراس و طلعتها تاني و فضلت ادخل الراس بس و اطلها
رحاب: اوف يلا بقي اح دخلو كلو اه انا مش قادرة اه يلا
مسكت زوبري و عدلتو علس كسها و زقيتو كلو في كسها مرة واحده، خليتها صرخت و كلبشت عليا برجلها، فضلت انيكها بالراحة و بعدين سرعت و بقيت انيك جامد و رحاب بتتأوه (اه اه كمان اه وحشني زوبرك اه اوي يا حبيبي اح كمان نيك اكتر اااااه اوف) وجابت رحاب ميتها علي بطني و انا حسيت اني هجيب قمت طلعت زوبري من كسها و نزلت علي بزازها مص و رحت علي رقبتها واشتغلت بوص و لحس فيها و قلتها بزازك كانت وحشاني موت، ردت وانت زوبرك كان وحشني اوي يا حبيبي اح، مسكت زوبري و بليت خرم طيز رحاب من ريقي و رفعت رجل رجاب علي كتافي و حطيت زوبري علي اول الخرم و اشتغلت نيك و رحاب بتتأوه جامد و بتصرخ و انا شغل نيك و مش مهتم بصراخها فضلت انيك عشر دقايق متواصل لغية اما حسيت اني هجيب سرعت نيك و جبتهم في طيزها و نزلت رجلها من كتفي و نزلت علي شفايفها مص
امي من عند الباب: ايه اللي بتعملوه ده احنا في ايه ولا ايه
انا نمت جمب رحاب علي السرير و بنهت و عرقان
انا: خلاص يا هدي انا حليت الموضوع متخفيش من حاجه و بالليل دورك جهزي نفسك
هدي: ايه خلصتو ازاي و امتي
انا: رحاب هتبقي تفهمك بس بالليل جايلنا ضيوف اعملي حسابك
هدي: ضيوف ضيوف مين؟
انا: بالليل هتعرفي يا هدي
قمت و دخلت الحمام انا و رحاب و اخدنا دوش سريع و طلعنا و اتصلت بعصام
انا: ايوة يا قلبي يا *** تكون مفاجأتي عجبتك و تكون مبسوط
عصام: انت انت!... انت جبت الفديوهات دي ازاي؟
انا: مش مهم جبتها منين المهم اني جبتها و خلاص وانا مستنيك تاجي بالليل لوحدك عشان عايزك في حوار
عصام: حوار انت عايز ايه مني
انا: بقولك ايه يابن المتناكة انت انا مش باخود رائيك انا بأمرك تاجي فاهم ولاء مستنيك الساعه 8 بالليل غور
قفلت السكه في وش عصام
رحاب: انت عايز منو ايه بالظبط فهمني
انا: هاخود ضعف اللي خادو منينا
رحاب: طيب و بعد كده؟
انا: و هخليه استبن لو عوزت اي مصلحة هخليه ينفذهلي غصب عنو
رحاب: ماشي
انا: انتي لسه بتحبي؟
رحاب: احبو احب مين بس، دانا خايفة عليه مني عشان ممكن اموتو في ايدي
انا: كويس انا عايزك ديمآ جامدة و قوية يا رحاب
سبت رحاب و دخلت اوضتي ارتاح شوية
(الساعة 6:30 بالليل)
صحيت من النوم و طلعت في الصالة كانت امي و رحاب موجودين، مسيت عليهم و دخلت الحمام افوق نفسي و طلعت غيرت هدومي و قعدت في الصالة
امي: مين الضيوف اللي جايه يا بودي
انا: ههه لا ده الخول عصام
هدي: طيب فهمني هتقولو ايه
انا: كلها ساعة و تعرفي يا هدي
فضلت اتفرج علي التليفزيون و امي و رحاب قلقانين و متوترين جدآ
(الساعة 8:15 بالليل)
الباب خبط قمت انا فتحت و كان عصام (عصام 31 سنة ابيض 165 سم جسمو مليان سيكا و صوته رفيع)
انا: استاذ عصام يألف نهار اسود اتفضل اتفضل
دخل عصام و كان خايف شويه، دخلنا الصالة و قعدت انا و هو، و قلت لرحاب تجيب عصير لعصام
عصام: انت عايز ايه يا بودي انا جتلك لغاية عندك اهو
انا: غصب عنك مش بمزاجك
عصام: طيب انت عايز ايه؟
رحاب جابت العصير و قعدت جمبي
انا: اول حاجه عايزك تنزل تبوس رجل رحاب و تتأسفلها علي كل حاجه
رحاب بصتلي و كانت مستغربة، انا غمزتلها بعيني تصبر،
عصام بصلي و كان متردد لكن نزل ببطئ شديد قرب من رجل رحاب و كان هيبوسها، زقيتو برجلي بعيد عنها
انا: ابعد عن رجل اختي لتوسخها يا خول رجل اختي و جزمتها انضف منك 100 مرة يا ديوث يا خول
(عصام لسه في الارض)
انا: قوم اقف عشان اكلمك زي الناس
عصام وقف و راسو في الارض: ن نن نعم؟
انا: انت خدت 200 ألف منينا عشان تمسح الفديوهات و تطلق رحاب صح؟
عصام: ايوة
انا: بس انت غدرت بينا تاني و رجعت تهدت رحاب بالفديوهات اللي معاك، انا بقي عايز ضعف المبلغ
عصام فتح عيني و صوته علي: ايه عايز 400 ألف جنيه وانا هجيب المبلغ ده منين
انا: تتصرف زي ما خدت لازم تدي
عصام: بس بس انا مش معاي المبلغ ده
انا: وانا مش مستعجل و هعمل باصلي و هديك موهلة اسبوعين تكون جبت المبلغ
عصام: ازاي قولي انت اجيب 400 ألف في اسبوعين ازاي
انا: عارف انك قدها يكده يأما وانت رايح الشغل بعد اسبوعين كل الموظفين في الشركة يشوره عليك و يهمسو لبعض هو ده الخول اللي كانت في واحدة بتنيكو، و المدير ينده عليك و يرفدك و يكتب في السيڤي بتاعك شاذ لا يصلح للعمل و سمعتك تبقي زبالة و محدش هيفكر يسأل عليك؟
عصام: حاضر حاضر هتصرف
انا: مانا عارف يا قلبي يلا غور من شوي دلوقتي، معلش كان نفسي اقولك اتعشي معانا لاكن فيه كلب ضال انا هوكلو فا مش هيفضل اكل إلا لو فضل بواقي من الكلب هبقي ابعتهالك
عصام حمق و وشو حمر من الغيظ و مشيه
رحاب حضتني و حطة رسها علي صدري
هدي: وانت ليه عايز 400 ألف منو هو خد 200 الف منينا بس
انا: بقولك ايه يا هدي عصام كلب فلوس و هي دي الطريقه الواحيدة اللي تقهرو
هدي: طيب يا بودي يا حبيبي، بالحق ابوك بكرة جاي اجازة الشغل بتاعته
انا: هو عرف حاجه؟
هدي: ايوة انا قولتله
انا: طيب مش مشكله، قومي يا رحاب حضري العشا
رحاب: حاضر يا قلبي قايمة
قامت رحاب و دخلت المطبخ تحضر العشا، اتعشينا و رحاب دخلت اوضتها تنام و هدي دخلت اوضتها، وانا دخلت الحمام اخود دوش و طلعت بالبوكسر بس و دخلت اوضة هدي فتحت الباب كانت هدي نايمة علي ضهرها، اتسحبت و نمت جمبها و لازقت فيها و مديت ايدي علي كسها ادعك كسها
انا: وحشتيني يا هدي
هدي: وانت يا روحي وحشتني اوي
انا: بقولك يا هدي عايز اطلب منك طلب
هدي: ايوة يا روحي
انا: بلاش تروحي لعبير تاني
هدي وشها قلب الوان: عبير انت عرفت عبير منين
انا: انا عارف كل حاجه مش مهم عرفت منين المهم بطلي تروحيلها عشان خاطري
هدي: حاضر هبطل اروحلها
انا: وبلاش تقوليها اني بنيكك انتي و رحاب مش عايزها تعرف حاجه
هدي: هو انت عارف كل حاجه كل حاجه
انا: ايوة
هدي: طيب بس دلوقتي انت هيجتني و انا تعبت اوي ااااه
انا: بقولك ايه مش هينفع دلوقتي جوزك جاي بكرا و هيشك فيكي انك بتخونيه
هدي: متخافش هقولو اني برايح نفسي بايدي
انا: بلاش يا هدي خليها لما يمشي و صبري نفسك بجوزك
هدي: اخس عليك يعني هتسبني هيجانة كده
انا: خلاص هنيكك من طيظك بس
هدي: مش مهم بس يلا
قمت و قلعت هدي قميص النوم و نزلت علي شفايفها بوص و مص و بقيت اقفش بزازها و نزلت علي رقبتها مص و لحس و نزلت لغية كسها لحس وفضلت ادعك كسها و نزلت علي خرم طيزها و دخلت لساني فيه و فضلت انيكها بيه و هي بتتأوه (اه اه لسانك حلو اه كمان اح اوف كمان احح اوف كمان يا روحي) قمت و قعلت البوكسر و بليت زوبري من افرزتها و حطيت زوبري علي خرم طيزها و دخلتو فيها و هي بتوحوح و انا فضلت انيكها بالراحة و بقيت اسرع اسرع و انيك اجمد و هي بتوحوح و قفلت عليا برجلها وفضلت انيكها ربع ساعة متواصلة و حسيت اني هجيب و بقيت اسرع لغية اما مليت خرم طيزها لبن و هي بتتأوه (اح احححح لبنك دافي اه حلو اوي اه) اتعدلت و نمت جمبها و هي اتعدلت عليا و مسكت زوبري نزلت عليه ببوقها مص و بتنضفو من اللبن كويس
خلصنا نيك و قمنا ناخود دوش مع بعض و طلعنا و انا دخلت اوضتي نمت محستش بنفسي من التعب
(الساعة 9:00 الصبح)
صحيت من النوم طلعت الصالة كانت رحاب بس في الصالة
انا: صباح الخير يا رحاب
رحاب بأبتسمة: صباح النور يا بودي ادخل خود دوشك و تعال عشان عيزاك
انا: ليه في ايه؟
رحاب: هقولك بس فوق كده و تعال
دخلت الحمام و اخدت دوش و طلعت من الحمام بعد عشر دقايق كان نور البيت كله مطفي اتقدمت في الصالة بالراحة و ناديت علي رحاب، مرا وحدة النور جيه و كانت رحاب و امي و ابويا قعدين و معاهم طورطة فيها شمعتين علي شكل 21
الكل ?: سنه حلوه يا جميل سنه حلوه يا جميل سنه حلوه يا بودي سنه حلوه يا جميل يله حلاً بالاً حي ابو الفصاد ها يكون عيد ميلاده الليله احسن الاعياد فل يحيا ابو الفصاد هيهيه
امي: كل سنه و انتا طيب يا حبيبي
انا : و انتي طيبه يا امي
ابويا: كل سنة وانت طيب يا حبيب ابوك انا لما عرفت اللي عملته مكنتش مصدق نفسي عشان كده انا عملتك مفاجأة
انا: ايه هي يا حج
ابويا قرب مني و طلع من جيبه مفتاح عربية
ابويا: كل سنة وانت طيب
انا بتفاجأ: انت بتتكلم جد انت جبتلي عربية؟
ابويا: دي اقل حاجه عشانك يا بودى انت تستاهل اكتر من كدا، و خد داه كرت تصريح مدة اسبوع تمشي بالعربية علي ما تطلع الرخص
دخلت فيه بالحضن و قلتله انا كفاية عليا نكون مع بعض مش اكتر
رحاب: يلا اطفي الشمع
رحت عند الطورتة و طفيت الشمع و مسكت السكينة و قطعتها بالنص
بعد عيد الميلاد كلنا لابسنا و نزلنا نتغدا برا ورحنا مطعم و بعد المطعم بقبنا نتفسح و قدينا اليوم كل برا و رحنا البيت
(الساعة 5:00 المغرب)
رجعنا البيت و فضلنا نتفرج علي التلفزيون علي فلم جديد و كلنا بهزر و نضحك في جو اسري و علي الساعه عشره دخلنا ننام و طبعآ انا نمت علي طول عشان ابويا قاعد
(الساعة 9:00 الصبح)
صحيت من النوم طلعت الصالة كانت رحاب بس موجودة
انا: صباح الخير يا رحاب
رحاب: صباح الخير يا روحي
انا: هو انتي قاعدة لوحدك ولا ايه؟
رحاب: ايوة ماما نزلت الشغل و بابا راح يقعد مع اصحابه
انا: ماشي انتي فطرتي
رحاب: لسه
انا: طيب حضري فطار علي ما اطلع من الحمام و نفطر مع بعض
رحاب: ماشي
دخلت الحمام و اخدت دوش و طلعت فطرت مع رحاب و بعد الفطار دخلت اوضتي لبست و كنت نازل الچيم و بعد الچيم ورحت البيت اخدت دوش و طلعت قعدت سوشيال
(الساعة 1:30 الضهر)
فوني رن و كانت امي
انا: ايوة يا هدي
امي: ايوة يا بودي بقولك ايه تعال خدني بالعربية بتاعتك من عند المدرسة
انا: ليه وعربيتك فين؟
امي: الكوتش نام و مفيش اي تاكسي فاضي تعال بقي
انا: ماشي يا هدي مسافة السكة
قفلت معاها و نزلت ركبت العربية و وصلت المدرسة اللي شغالة فيها امي ، كانت امي و عبير واقفين مع بعض ، و قفت قدامهم و نزلت من العربية
انا: ازيك يا أبلة عبير
عبير: ايزك يا بودي كبرت ياود
انا: تسلمي يا أبلة عبير، اومال فين عربيتك؟
عبير: عربيتي في الصيانة بقالها يومين و كنت بركب مع هدي توصلني في طريقها
انا: خلاص تعالي اوصلك بالمرة
عبير: لا ملوش لزوم هركب تاكسي
هدي: معقول يا عبير نسيبك في الشمس كده اركبي معانا
انا: يا ستي يلا دي مجرد توصيلة
عبير: ماشي خلاص هركب معاكو
ركبنا العربيه و عبير ركبت قدام و هدي ورا
كنت لسه هطلع و سمعت هدي
هدي: استني استني يا بودي انا نسيت الدفتر بتاعي جوا هجيبو دقيقتين وراجعة
انا: يوه يا هدي عليكي ديما كده
هدي: دقيقتين بس و جاية
نزلت هدي من العربية و كانت عبير جمبي و شق بزازها باين انا ركزت فيه و افتكرت جسمها في الفديوهات
عبير: انت ياود بتبص فين
انا: يا ستي خليني ابوص يعني حتي البص محسوب علينا
عبير بابتسمة خبيثة: انت كبيرت اوي ياود
انا: وانت احلوتي اوي يا عبير
عبير ضربتني علي كتفي ضربة خفيفة
عبير: بس اتلم انت عينك زايغة اوي
هدي رجعت و ركبت ورا و مشيت بيهم و صلت هدي عند البيت و قلتلها هوصل عبير عند بيتها
عبير: لا خلاص انا هركب تاكسي من هنا اكيد هلاقي هنا تاكسي فاضي
انا: لا خليني اكمل جميلي للاخر
عبير: خلاص مش مهم نزلني هنا و خلاص
انا: طيب انا كده عملت ايه من عندي ما كنت سبتك تركبي تاكسي من الاول
هدي: خلاص يا عبير خليه يوصلك مهو كلامه صح كان سابك تركبي تاكسي من الاول و خلاص
عبير: خلاص ماشي مفيش مشكله انتو اللي مصرين
هدي طلعت البيت و انا وصلت عبير عند بيتها وقفت قدام العمارة
عبير: اطلع بقي اشرب حاجه
انا: مرة تاني بقي
عبير: لا انا مصرة برضو
انا: خليها مرة تاني اطلعي انتي ارتاحي
عبير: لا بجد لو مطلعتش انا هزعل منك جامد
انا: خلاص يا ستي وانا ميرضنيش تزعلي
ركنت العربية و نزلت منها و طلعت مع عبير دخلت شقتها
عبير: دقيقه هغير هدومي و اجبلك حاجه تشربها تبل ريقك
انا: اشطة ماشي
عبير: ايوة كدا عيزاك تفك و تنسي ابلة عبير بتاعت المدارس انا طلما روحت ببقي حد تاني خالص
انا: ايوة بقي يا جامد حلو ده اوي
عبير ضحكت ضحكة فيها شرمطة و دخلت اوضتها
وانا في الصالة بدور لو في كاميرات هنا و بقيت ادور لاكن مفيش حاجه، رجعت عبير و كانت لابسة عباية بيتي دايقة عليها و شق بزازها كله باين و قصيرة عند الركبة
انا صفرت باعجاب: ايه الجمال ده
عبير: يلا انا عرفة انك بتجملني و انها راحت عليا خلاص
انا: راحت علي مين دانتي في عز جمدانك
عبير بأبتسمة: انت فعلآ كبرت
انا: مش انا بس اللي كبرت يا روحي
عبير عضت علي شفايفها: طيب انا هدخل اجلك حاجه تشربها
دخلت عبير المطبخ و انا اتسحبت وراها من غير ما تحس بيا و كانت واقفة عند الرخامة بتحضر عصير، لازقت فيها من ورا و حطيت ايدي علي بزازها و شافيفي علي رقبتها
عبير بشبه مقاومة بتحاول تبعدني عنها
عبير: انت بتعمل ايه عيب كده ابعد
انا: مش قادر انتي جامدة اوي يا عبير
عبير: بقولك ابعد عني عيب كده ابعد بقولك
وزقتني و جرت علي اوضتة النوم وانا جريت وراها لحقتها قبل ما تقفل الباب و زقيتو عليها و مسكت عبير رميتها علي السرير و نزلت عليها بحول ابوسها و هي بتقاوم و بتحول تبعدني مسكت اديها الاتنين بايد و سبتهم فوق بايد و بقيت اطلع بزازها بايدي التانية و نزلت عليهم مص و عبير بتحول تفلت و اديها فلتت من ايدي و زقتني عنها، انا قولت مبدهاش و ضربت عبير قلامين علي وشها خليتها شبه غمرانة و مفتحة عنيها، شركت العباية اللي كانت لابساها و كانت لابساها علي اللحم من غير كلوت ولا برا، انا استغربت ان عبير بتقاوم و هي اصلآ هيحانة و بصيت علي كسها كان غرقان من افرزتها، حسيت انها بتحب العنف
نزلت علي بزازها مص و بقرص حلامتها و سمعتها بتتأوه بصوت مكتوم نزلت علي كسها بقيت الحس فيها و هي اهاتها طلعت، طلعت زوبري من البنطلون و مسكتو دخلتو في كسها و هي بتتأوه جامد و شغالة اهات بس فلضت انيكها و هي نيمة علي ضهرها بعد ربع ساعه نيك متواصل حسيت نفسي هجيب كنت هطلع زوبري من كسها لاكن هي قفلت عليا برجليها و لاقيت نفسي جبتهم جوا كسها
يتبع


(الجزء الثامن)

انا لاقيت نفسي جبتهم جوا عبير اتخضيت و خوفت لاحسن عبير تحبل مني
انا: ليه عملتي كده؟
عبير: متخافش انا بطلت تاجيني الدورة من سنة
انا: طيب انت ليه بتقومي وانتي اللي عايزة
عبير: عشان انا بطلت اتناك من زمان و انا اللي كنت بنيك
انا: يعني انتي كونتي نويا عليا و فكراني خول؟
عبير: بصراحه ايوة و كنت عايزة اجرب معاك بس انت رجعتني تاني للنيك وياريت بقي تكفيني عشان انت السبب
انا: ليه انت تعرفي خولات كتير؟
عبير بضحكة شرموطة: دانا اعرف خولات نفسهم يتناكو اكتر من الشراميط
انا: كسم البلد دي اللي بقيت مبولة شواذ علي دياثة علي سلف علي زفت كوكب بقي علي شكل كس
عبير: بس انت غير انت حسستني ان لسه فيه رجالة انا مش مصدقة انك نكتني انت غيرت حسباتي 180 درجة
انا: انتي عايزة تنكيني انا معاش ولا كان يا لبوة
عبير: طبعآ يا قلبي قوم بقي ناخود دوش مع بعض
قومت انا و عبير دخلنا الحمام و عملت معاها واحد كمان في الحمام و خصلنا دوش و طلعنا و قعدت معاها في الصالة
انا: لاكن مين الخولات دي اللي بتنكيها
عبير: يوه اقولك ايه ولا ايه مدرسين معايا في المدرسة و ناس قريبي و كمان كنت بنيك طليقي
انا: ولما انتي كنتي بتكيفي طليقك سابك ليه
عبير: بعيد عنك خرم طيزو بقا شارع و اي حد يدخل فيه وانا حسيت اني هتفضح معاه قمت اطلقت منو بس هو ساعات بيتصل بيا و ياجيلي اكيفو لما فوحلو يكون مشغول
انا: لما انتي تعرفي نص خولات مصر و شراميطها مالك بهدي
عبير: وانت عرفت الموضوع دا ازاي
انا: كان مسيري اعرف يا عبير و اهيني عرفت
عبير: بوص يا سيدي بالنسبة لهدي هي اللي هايجانة و صدقت حد يطفي نارها عشان عرفت ان ابوك مش مكفيها و حصل الكلام ده لما كنت بوريها شوية صور علي تلفوني كان فيه فديو نسيت اخفيه كنت بنيك عصام........
(عبير حطت اديها علي بوقها و فتحت عنيها جامد)
انا: مالك يا عبير كملي مانا عارف موضوع عصام و رحاب كمان
عبير: احا هو كمان بيجيلك تكيفو، طيب وشريف؟
انا: احا بجد هو كمان شريف خول
عبير: هو انت تعرف ايه بالظبط؟
انا: انا عارف انك بتنيكي رحاب و عصام بس معرفش ان شريف كمان بيتناك
عبير: بودي انا عايزة اقولك علي حاجه
انا: قولي
عبير: بس تهدي و تمسك اعصابك
انا: وترتيني معاكي اتكلمي
عبير بصوت مهزوز: عصام بيخلي شريف كمان...... ينيك رحاب
انا: انا عرفت وكمان هجيب حق رحاب من شريف بس اخلص مع عصام
عبير: ليه انت عرفت ازاي
انا: معاي فديوهات لكل حاجه
عبير: اييييه فديوهات ازاي
انا: عادي اللي حصل
عبير: هو عصام كان بيصور اللي بيحصل؟
انا: هو انتي متعرفيش الكاميرا اللي فوق الدولاب ولا ايه؟
عبير: لا معرفش ماشي يابن المتناكة يا عصام وحيات امي لاندمك
انا: سيبك من عصام دلوقتي انا عايز اجيب حقي من شريف
عبير: سهلة انا هسعدك تجيب حقك منو بس بشرط تمسح اي فديو ليا معاك
انا: متقلقيش يا عبير انا لو كنت عايز أذيكي كنت عملت كده من بدري بس انا عارف انك ملكيش يد في موضوع شريف، بس عايز اعرف ازاي وصلتي لعصام و نكتيه
عبير: هحكيلك بوص يا سيدي من سنتين
(نرجع فلاش باك)
في المدرسة الثنوية من سنتين
عبير واقفة مع هدي بيتكلمو و جاي عليهم عصام
عصام: ازيك يا حماتي انا جتلك عشان رحاب و راسها و الف سيف تاجي تتغدي معانا
هدي: حاضر يا عصام انا بس داخلة اجيب شنطتي من جوا، ايوة صح نسيت اعرف دي أبلة عبير مدرسة فيزيا هنا في المدرسة
عصام: اهلا اهلا ابلة عبير ازي حضرتك؟ انا فاكرك يوم الفرح سلمتي عليا
عبير: ايوة كنت في الفرح ، وانا كويسة انت اخبارك مع رحاب ايه اوعي تزعلها عشان دي بنتي انا مش بنت هدي انت فاهم (بأبتسمة)
عصام بابتسمة: طبعا طبعا هو انا اقدر ازعلها و لا ازعل حد منكم
هدي: طيب اسبقوني علي العربية انتو و انا جاية وراكم
(نزل عصام و عبير عند العربية و عبير كانت ماسكة دفتر فيه ورق وقع منها فنزلت هي و عصام يلموه و عصام طيزو في وش عبير لمو الورق و عبير قامت و عصام كان بيقف لكن من غير قصد عصام طيزو خبطت في كس عبير، بعدين عبير شافت عصام ابتسم شكت فيه و حبت تتأكد من كده و هما عند العربيه عبير خبطت عصام تاني في طيزو بس المرادي بقصد، و عصام ابتسم اكتر، عبير هنا حبت تعرف مقياس خولانت عصام
عبير: يلا نركب العربية
عصام: اه ماشي
عصام كان بيركب العريية راحت عبير ادتلو بعبوص، و عصام أتأوه
ركبو العربية و عبير ركبت جمب عصام قدام
عبير: ايه يا خول عجبك البعبوص اللي في طيزك
عصام عينو في الارض و هز راسو بايوة
عبير: طيب هات رقم تلونك يا خول وانا هبقي اتصرف معاك
عبير خدت رقم عصام و هدي رجعت العربية
هدي: طبعآ هتاجي معانا يا عبير؟
عبير: لا لا انا بس كنت قاعد مع عصام في العربية ادردش معاه بدل ما نقف في الشمس انا هنزل اركب عربيتي و اروح
هدي: اخص عليكي ليه بس تعالي يا بت
عبير: مرة تاني يا روحي
(نرجع من الفلاش باك)
انا: احا طيب و شريف انا مشوفتش شريف وانتي بتنكيه خالص
عبير: اصل شريف بنيكو عندي في البيت ياما في بيت عصام بس رحاب تكون مش موجودة عشان هو بيخاف علي صمعتو و شاكلو، و تلاقيه عارف موضوع الكاميرا و بيمسح فديوهاتو و هو بيتناك اول باول
انا: ماشي يا عبير انا مبسوط باللي حصل هنا معاكي و مستنيكي تسعديني اجيب حقي من شريف
عبير: طيب انت عايز تعمل ايه فهمني عايز تنيكو
انا: مش كفايه انا عايز انيكو و انيك امل مراته و اخليها تشوف جوزها بيتناك
عبير: وانت كمان عرفت امل مراتو
انا: انا اعرف عنها بس معرفهاش
عبير: هو صعب بس حاضر هساعدك بس عشان انت تعز عليا و هدي صحبتي و انا بحبها اوي
انا: حبيبتي يا رورو بس بقولك ايه و رحاب ملكيش دعوة بيها ماشي
عبير: متقلقش انا مكنتش بستمتع معاها انا بس كنت بعمل كده عشان الخول عصام كان بيحب كده و هي مكنتش متجوبة معايا
انا: ماشي و بالنسبة لهدي بلاش تصوير تاني ها انتي فديوهاتك معاي
عبير: ماشي يا سيدي انا قلتلك هدي حبيبتي و عشرت عمري وانا لايمكن ادورها
انا: ماشي يا عبير و صدقيني انا مبسوط منك اوي و علاقتنا بقيت حديد اوي انتي خلاص واحدة منينا
عبير: متتصورش يا ود يا بودي انا حاسة اني بجد واحدة منكم
انا: حبيبتي يا عبير (بصيت في الساعة) احا الساعة 6 المغرب و في 20 مكالمه فائتة ياه دا الوقت معاكي بيجري هوا يا عبير انا هنزل بقي
عبير: ماشي هبقي ارن عليك
(لبست الكوتشي و نزلت ركبت العربية و روحت البيت دخلت كانت رحاب و ابويا في الصالة بتفرجو علي التلفيزون)
انا: مساء الخير علي احلا ناس
رحاب: اخيرآ دانا افتكرتك توهت
انا: هه ماشي يا ستي مقبولة منك
ابويا: ايه كنت فين كل ده يا بودي
انا: ابدآ كنت قاعد في كافيه مع اصحابي و الوقت سرقني هي هدي فين
رحاب: راحت السنتر تشوف الدروس اللي وراها
انا: طيب
(ابويا فونو رن و قام دخل البلكونة يتكلم فيه)
رحاب بأبتسمة: تلاقيها سماح
انا: هو فيه غيرها بس بصراحة هي بطل بردو و تستاهل
رحاب: ولاء اتلم انت عينك بقيت زيغة اوي
انا: يا ستي اديني بفضفض يعني انا عملت ايه
رحاب: بحسب المهم اتغديت
انا: بصراحه لاء
رحاب: نهارك اسود كل ده منغير غدا تعال تعال احضرلك الاكل
انا حضنت رحاب: بحبك وانتي بتخافي علي يا رحاب
رحاب: هو انا عندي كام بودي يعني انت بس، اوعي بقي عشان بابا ميشوفناش
انا: ماشي
سبت رحاب و دخلت الحمام و بعد خمس دقايق طلعت كانت رحاب سخنت الاكل اكلت و قعدت اتفرج مع رحاب و ابويا علي التلفزيون و بعد سعتين رجعت هدي من برا)
انا: حمد*** علي سلامتك يا ست الكل
هدي رفعت حجابها: *** يسلامك ياخويا
انا عارف ان هدي هتتكلم معاي علي عبير والتأخير عندها، دخلت هدي تغير هدومها في الاوضة و فوني رن بصيت لاقيتها هدي، قمت دخلت اوضتي ارد عليها
انا: ايوة يا هدي فينك اومال
هدي: انت هتستظرف و تغطي علي الموضوع
انا: بهزر يا دودو مالك قافشة من ايه
هدي: كنت بتعمل ايه عند عبير كل ده و بعدين رنيت عليك كذا مرة مكنتش بترد
انا: معلش فوني كان صامت والوقت سرقني معاها
هدي: انت نمت معاها صح؟
انا: بصراحة ايوة بس انا عملت كده عشان مصلحة مش اكتر
هدي: يا سلام و بعدين هدي هي اللي بتنيك انت روحتلها عملت ايه اوعي تكون
انا قطعت هدي: حيلك حيلك انت تعرفي عني اني خول ولا ايه اتصلي بعبير و شوف انا عملت فيها ايه
هدي: مانا مستغربة انت كنت عندها ليه
انا: عشان مصلحة انا ناوي اجيب حق رحاب من شريف
هدي: بس انا خايقة عليك
انا: لا ماخفيش وانا هتصرف بذكاء وانتي عرفاني
هدي: طيب يا عم الفتوة اقفل
قفلت مع هدي و لاقيت سماح بترن
انا: موحة وحشاني موت يا قلبي
سماح: مهو واضح بامرة انا اللي بتصل ديمآ
انا: مانتي عارف يا روحي ان كنت بخلص حوار عصام
سماح: طيب و حوار شرم ايه ابوك عندك اهو و الاجازة بدأت ولا نسيت الحوار
(انا كنت فعلآ ناسي حوار شرم الشيخ ده)
انا: ازاي يا قلبي لا طبعا يا موحة فاكر بقولك ايه اقفلي دلوقتي وهكلمك بعدين
قفلت مع سماح و انا بفكر (طيب و بعدين انا واعد سماح اني هطلع معاها شرم الشيخ و في نفس الوقت عايز انتقم من شريف طيب اعمل ايه، طيب هأجل موضوع شريف ولا موضوع شرم الشيخ طيب انا هشوف الايام عايزة مني ايه)
طلعت الصالة قعدت اتفرج مع بقيت الاسرة اتفرج على التلفزيون لغية الساعة 11 بالليل و بعدين كلو دخل ينام بس جتني فكرة حلوة لشريف، بس مش وقتوه انا هنام والصبح اشوف الدنيا
(الساعة 8:30 الصبح)
صحيت من النوم طلعت في الصالة كان ابويا بيتفرج علي التلفزيون
انا: صباح الفل يا حج
ابويا: صباح الخير يلا ادخل خود دوش عشان نزلين
انا: خير علي فين
ابويا: هننزل نطلع رخصة للعربية
انا:*** يخلك يا حج
ابويا: طيب ادخل خد الدوش و جهز نفسك عشان منتأخرش
دخلت الحمام خدت دوش وطلعت فطرت علي السريع و لبست هدومي و نزلت انا و الحج روحنا عشان نطلع الرخصة، طبعآ ابويا ليه معارف في المصالح الحكومية و استلمت نمر العربية و الرخصة بعد بكرة، ركبنا العربية و وصلت ابويا البيت و رحت الچيم اتمرنت شوية و خلصت رحت قعدت علي كافيه و اتصلت بعصام
انا: الو يا قلبي وحشني موت
عصام: انت عايز ايه لسه الاسبوعين مخلصوش دا حتي الاسبوع الاول مخلصش
انا: عارف انا كنت عايز اتطمن عليك
عصام: انت عايز ايه دلوقتي؟
انا: بوص بقي انا عايز منك خدمة
عصام: اممم
انا: عايزك تتصل بشريف و تعمل سهرة انت و هوا بس تصوره بفونك ومتعرفهوش و انك بتصورة بالفون وكمان عايزك تنيكو مش بس تتناك
عصام: وانت عرفت منين ان شريف بيتناك
انا: انت تنفذ بس منغير كلام يا كسمك
عصام: طيب وبعد كده
انا: تبعتلي الفديو بس لو شريف عرف حاجه انت عارف انا هعمل ايه
عصام: مانت لو فضحتني مش هجبلك فلوسك
انا: هو انت فكرني كلب فلوس ولا ايه انا الفلوس دي ممكن احرقها قدامك و اخليك تتحصر عليها انا شبعان من يومي يا خول
عصام: لما انت مش محتاج الفلوس عايزها ليه
انا: مزاجي وهي دي الطريقة اللي اقهرك بيها عشان تعرف ان اللي عملتو مع رحاب مش قليل يا خول
عصام: حاضر حاضر خلاص هعملك اللي انت عايزو
انا: مرة تاني متسألش كتير فاهم ولاء
عصام: حاضر
انا: يلا غور
قفلت في وش عصام السكة، و دورت علي عنوان مركز التجميل بتاع امل، حطيت الفون في جيبي و حسبت الكافيه و ركبت عربيتي نزلت عند صيدلية اشتريت منشط جنسي للستات و رحت عند مركز التجميل بتاع امل كان فيه واحد بتاع امن تبع المركز، ركنت عربيتي و نزلت منها و نديت علي بتاع الامن و جيه
انا: مسا مسا يا كبير
بتاع الامن: احلا مسا اؤمر
انا: في الاول اسمك كريم؟
بتاع الأمن: كريم ههه
انا: طيب يا كيمو انت سمعت عن الطريقة اللي تجيب منها 500 جنيه في دقيقة
كريم: لا لسه
انا: بوص يا سيدي اللي عليك هتروح تنوم فردتين كويتش من عربية استاذة امل صاحبة المركز
كريم: ايوة بس.....
انا: 700 يا كيمو و دا كتير علي المصلحة
كريم: طيب هات الفلوس الاول
انا: دول 500 و لما تخلص هديك الباقي
كريم بس حوليه و بص نحية المركز و راح عند عربية مني چيب و نيم فردتين الكويتش اللي ورا
وانا كنت في العربية مستني، و كريم جيه عليا
كريم: ايدك علي الباقي
انا: ماشي بس عايز اعرف حاجه في الاول
كريم: ايه هي؟
انا: هي امل مطولة جوا
كريم: لا النهاردة التلات وهي بتمشي بدري ممكن ساعة بالكتير و تمشي
انا اديت لكريم بقيت الفلوس
انا: بوقلك يا كيمو بوص كده (كنت بصور كريم فديو و هو بينيم كوتش العربية) ايه رائيك كده
كريم: ليه بس ماحنا كنا حلوين
انا: اعتبر نفسك مشوفتنيش ولا اتكلمت معاي ولو عرفت انك نطقت بحاجه الفديو دا هيوصل لامل
كريم: يعم اتطمن
انا: ماشي روح انت دلوقتي
كريم رجع قعد علي الكرسي بتاعو و انا نزلت قعدت علي كبوت العربية فتحت سوشيال شوية عقبال ما امل تطلع من جوا،.. بعد ساعة و ربع شفت امل طلعت من جوا و انا نزلت و مشيت في اتجاها (امل 165 سم بيضة 31 سنة بزازها كبيرة و طيزها اكبر من المتوسط و شاشيفها وردي، كانت لابسة جيبة عند الركبة ديقة و عليها بلوزة كت و عليهم جاكت قصير، وشكلها متحررة في لبسها)
انا: أستاذة امل
امل: مين حضرتك؟
انا: انا اسمي بودي و كنت جاي احجز لبنت عمي هنا عشان فرحها قرب
امل: طيب مفيش مشكلة تنور
انا: بس ليا عندك طلب
امل: اتفضل!
انا: يعني احنا من عيلة محافظة وكده ياريت اللي يكون مع بنت عمي بنات زيها عشان احنا مش بنحب بناتنا تتكشف قدام حد
امل: لا لو من نحيت كده اتطمن كل اللي جوا بنات حتي بتاع الامن ده لا يمكن يدخل جوا
انا: كويس اوي طيب انا ادفع عربون ولا ايه
امل: مفيش مشكلة تقدر تحجز و لو مش معاك عربون دلوقتي تقدر تبعتو بعدين
انا: شكرا جداً يا مدام امل طيب انا اقدر ادخل جوا عادي ولا ممنوع
امل: لا متقلقش في رسبشن قدام باب صالة التجميل تقدر تحجز هناك
انا: ماشي شكرا جدا لذوقك يا مدام
امل بأبتسمة: شكرآ ليك
دخلت المركز و حجزت باسم واهمي و طلعت تاني كانت امل واقفة عند عربيتها و حاطة اديها في وسطها و باصة علي الكوتش، انا رحت في اتجاها و اتكلمت معاها
انا: مدام امل ايه في حاجه ولا ايه
امل: اصل الكوتش نام مني
انا: طيب انا بعرف اغير الكوتش معاكي استبن
امل: المشكلة ان الفردتين نامو
انا: اخص طيب خلاص تعالي اوصلك بعربيتي
امل: لا خلاص مفيش مشاكل هطلب اوبر
انا: بقي ده معقول اوبر وانا موجود تعالي يا ستي واهو بالمرة تبقي بدايت تعارف
امل: انا بس مش عايزة اعطلك علي مشواريك
انا: لا انا مش معاي مشاوير انا كده كده زهقان
امل: طيب ماشي فين عربيتك
انا: اتفضل معاي
ركبت العربية انا و امل و رحت بيها عند العمارة اللي ساكنة فيها امل و وقفت قدامها
امل: اطلع معاي بقي نشرب حاجة
انا: مرة تاني بقي
امل: لا مينفعش توصلني لغية البيت و متشربش حاجه انا كده ازعل
انا: وانا ميرضنيش تزعلي مني واحنا علي البر ماشي يا ستي هركن العربية و جاي
(ركنت العربية و طلعت مع امل فوق، قعدت في الصالون)
امل: دقيقه اغير هدومي و اجبلك حاجه تشربها
انا: ماشي
دخلت امل جوا و رجعت بعد عشر دقايق لابسة بنطلون استرتش ديق جدآ عليها و محدد شكل كسها و عليهم تشيرت كت و مفتوح من عند الصدر و مبين شق بزازها و كمان من غير برا، و معاها صنية عليها كوبيتن عصير و كباية مياه باردة
امل: معلش اتأخرت عليك شوية
انا: ولا يهمك عادي جدا
امل: انت قولتلي اسمك بودي صح
انا: ايوة فعلآ ممكن بس طلب بسيط
امل: اتفضل!
انا: ممكن كوباية مياه من الحنافية عشان زوري وجعني شوية مش هقدر اشرب المياه دي
امل: ايوة طبعآ ثانية واحدة
(قامت امل وراحت المطبخ و انا طلعت بسرعة المنشط من جيبي و كان مطحون و جاهز فضيت شوية في كوباية امل و قلبتها كويس، و رجعت امل من المطبخ و معاها المياه خدتها منها و شربت المياه، و بقيت اتكلم مع امل و هي مسكت العصير بقيت تشرب منو و انا شايفها و برغي معاها في اي كلام، بعد ربع ساعة شفت امل ابتدت تعرق و تفرك في مكانها و بتهز رجليها و مش علي بعضها خالص، انا عرفت ان المنشط عمل مفعولو، ابتديت اتكلم معاها في السكس شوية)
انا: لاكن انتي يا مدام امل متجوزة من قريب ولا ايه
امل: لا انا بقالي ست سنين
انا: ازاي يعني اتجوزتي وانت في ثانوي ولا ايه؟
امل: ثانوي ايه ده
انا: اومال ايه مش انت بتقولي من ست سنين
امل: بس انا من ست سنين مكنتش في ثانوي
انا: اومال ايه تجارة ولا ايه؟
امل: انا كنت من ست سنين عندي 24 سنة
انا: ههه بتهزري اكيد صح
امل: لا واهزر ليه
انا: يعني انتي عندك 30سنة
امل: اومال انت فاكر ايه؟
انا: ازاي، ازاي واحدة في جمالك و حلوتك دي كلها يبقي في التلاتين
امل: ميرسي لذوقك
انا: لا بجد انا مش بجامل اكيد جوزك يعني مخلص عليكي
امل عضت علي شفيفها: مخلص عليا ازاي يعني
انا: قصدي يعني يوم الخميس و حلوته
امل: ياريت كل خميس حتة هو عندو برود جنسي ولازم كل مرة بفياجرة لدرجة اني بنام معاه مرتين بس في الشهر
انا: احا، اسف في اللافظ بس بجد احا
امل: هعمل ايه بس قولي بقي لو انت مكاني هتعمل ايه
(انا قربت من امل و ايدي علي فخادها و قربت من شفايفها)
انا: كنت عملت كده
ودخلت في شفايف امل بشفايفي و فضلت ابوسها و هي اديها راحت لزوبري تدعك فيه من فوق البنطلون وانا سبت شفايفها و نزلت علي رقبتها لحس و بقفش بزازها
امل: اوف كمان اكتر وايه دا اللي معاك كل ده زوبر اه يلا بقي سيبك من بزازي دلوقتي في بركان بين فخادي اولا انك تطفيه



(الجزء التاسع)

امل نزلت تفك البنطلون و طلعت زوبري لحست الراس بعدين مسكتو بقيت تموص فيه و تبلعو للاخر و ترجع تمص الراس و تتف عليه و تبلعو للاخر في بوقها بعدين راحت علي بضاني بقيت تلحس فيهم و تدخل بيضة في بوقها تمصها جامد و تبدل للتانية و تمسك البيضان كلو تبلعو في بوقها و هي بتلعب في زوبري و ترجع تمص زوبري تاني، مسكت امل من شعرها و شلتها دخلت بيها اوضة النوم رميتها علي السرير نزلت حملات التشيرت الكت اللي لابساه و شوفت بزازها كانت كبيرة و حلوة و حلامتها وردية بس بزاز رحاب احلا، نزلت علي بزاز امل مص و بفرك الحلامات و هي بتصرخ من المتعة، نزلت ايدي علي كسها ادعك فيه من فوق البنطلون اللي لابساه و لسه بمص بزازها، سبت بزازها و نزلت علي كسها فضلت ابوسو من فوق البنطلون بعد كدا شديت البنطلون بالكلوت و ظهرلي اجمل كس كان ابيض بوردي فاتح و نضيف جدآ مفهوش شعرة، وكان غرقان عسل نزلت عليه بلساني و فضلت الحس كسها بكل غل كأني اول مرة اشوف كس وبقيت ادخل صبعين في كسها و انا بلحس بظرها و هي بشتدني من شعري علي كسها جامد و بتصرخ من المتعة و بتتأوه(اااااه كمان كمان عشان خاطري متوقفش اححح اكتر اووف يلا عشان خاطري دخل زوبرك اااه اعمل كل اللي انت عايزو بعدين بس دلوقتي طفي ناري ارجووووك ااااااه) اتعدلت و مسكت زوبري بقيت افرش كسها بزوبري و امل بتدمع و بتترجاني ادخلو، قررت ارحمها من عذابها و دخلت زوبري بالراحة و اشتغلت نيك في كسها و هي قفلت عليا برجلها و شدتني من شعري و فضلت تبوسني من شفيفي و بتخربشني في ضهري جامد و انا شغال نيك فيها و بعد اكتر من نص ساعة نيك فيها بكذا وضع ، حسيت اني هجيب
انا: اخخخ هجيب هجيب
امل: عشان خطري هاتهم جوا كسي ولو حبلت منك انا هتصرف بس عشان خطري جوا
انا فضلت اسرع في النيك لغية اما جبت لتر لبن جوا كسها و اترميت عليها ابوسها و امص شفيفها و هي حضناني جامد، وبعد اكتر من خمس دقايق مص شفايف كانت هقوم لاقيتها مسكت فيا
امل: خليك في حضني شوية عشان خاطري و***
انا: عايزة ايه تاني
امل: عايزة ابقي في حضنك شوية كمان ياريتك جوزي
قمت و شديت امل من اديها اعدلها
انا: قومي فوقي انتي مش في وعيك يا امل فوقي
(امل شبه غمرانة و اترمت علي ضهرها علي السرير، قمت جبت علبة برفام من علي التسريحة و حطيت حتة علي ايدي و شممت امل، و هي فتحت عنيها و قامت بالراحة قعدت علي حيلها
امل: شيلني وديني الحمام
انا من سوكات شلتها و دخلت بيها الحمام و قعدتها في البانيو و فتحت المياه الساقعة علينا و امل فاقت
امل: انت غريب انت لا يمكن تكون بشري زينا
انا: سيبك مني دلوقتي انتي كوسية
امل: عشان خطري متسبنيش هديك كل حاجه فلوس لو عايز فلوس خد كل حاجه بس خليك معاي
انا: قومي يا امل خودي دوش و انا هروح البس هدومي
طلعت برا و حسيت ان امل وحيدة جدآ و رغم سنها التلاتيني إلا انها عقلها لسه مراهق و انا لو بعدت عنها ممكن تدخل في حالة اكتئب كبيرة،
طلعت امل من جوا و كانت لابسة روب علي اللحم و جسمها و شعرها كلو مياه
انا: فوقتي و هديتي كدا
امل: ايوة بس انا محتاجك جمبي عشان خطري متسبنيش
انا: مالك يا امل انتي فيكي ايه
امل: انا انا من زمان كان نفسي احب و اتحب احس بحد بيحبني و يخاف عليا مش طمعان في جسمي ولا فلوسي، وحتي زمان لما حبيت اهلي مقبلوش باللي حبيتو و جوزوني شريف غصب عني قولت خلاص قدري كدا يمكن بعد الجواز احب شريف لاكن يوم بعد يوم بقيت اكره عشتي وشريف السبب اني اعمل كدا مع حد غريب انا مكنتش عايزة دا يحصل لاكن انا عايزة حد يقعد مكاني و يحس باللي انا فيه
انا: متخفيش يا امل انا عارف انك مش كدا و عارف ظروفك و مقدرها كويس
امل: طيب انت دلوقتي معاي بكرا ممكن تزهق مني و تسبني
انا: منكرش اني ممكن اعمل كدا بس عايزك تعرفي اني لو عملت كدا يبقي غصب عني، وانا عايز اقولك حاجه
امل: حاجه! حاجه ايه؟
انا: ايه رئيك لو جبتلك حقك من جوزك و خليتك تكسري عينو
امل: اكسر عينو قصدك ايه؟
انا: بوقلك ايه حهزي نفسك تكوني فاضية اليومين اللي جاين بحيس لو رنيت عليكي تكوني فاضية ماشي
امل: انا مش فاهمة انت عايز ايه بس ماشي، بس انا عندي شرط
انا: امم ايه هو؟
امل: اوعدني انك تفضل معاي
انا: بس عايزك تعرفي حاجه
امل: ايه هي؟
انا: عايزك تعرفي انك مش انتي الوحيدة اللي في حياتي
امل سكتت شوية: انا مبسوطة انك صرحتني و كفاية انك هتسأل عليا و تزورني
انا: اوعدك اني افضل اعمل كده ديمآ
دخلت مع امل في بوسة طويلة (مكونتش عارف هي ايه البوسه دي، هل عشان انا نكتها من شوية فعادي، ولا شفقة مني، ولا انا.... حبتها معقول طيب ازاي انا هنا معاها لهدف انتقامي ازاي احبها، ازاي، يمكن عشان هي محتاجة تحس بالحب و الحنان و صدقت ملاقيت حد يفهمها و تحكي معاه، لا لا انا ورط نفسي في ايه، فوق فوق فوووق)
طلعت من حضن امل و بعدت عنها و وقفت
انا: انا لازم امشي دلوقتي و خدي (ادتها فوني) اكتبي رقمك هنا عشان ابقي ارن عليكي
امل خدت الفون و سيڤت رقمها عندي و ادتني الفون، ظبطت نفسي و نزلت ركبت العربية كنت مخنوق شوية محبتش اروح البيت دلوقتي فضلت الف بالعربية و نزلت قعدت في كاافيه طلبت فنجان قهوة بقيت اشربو و انا سرحان في امل وبحول مفكرش فيها، قطع تفكيري و سرحان، رنة عصام
انا: ايوة عايز ايه؟
عصام: انا عملت اللي انت قولتلي عليه تحب ابعتك الفديو علي الواتس
انا: لا علي البوسطة، اومال هتبعتو فين يعني!
عصام: خلاص ماشي هبعتهولك دلوقتي
قفلت مع عصام وفتحت الواتس كان عصام بعتلي فديو ليه كان بيتناك من شريف و بعدين بدلو و عصام بقي ينيك شريف خدت الفديو و حطيتو في الخصوصية و اتصلت بعبير
انا: عبير وحشتيني
عبير: بوقلك ايه انت تفضي نفسك و تاجيلي دلوقتي مش ترجعني للنيك و تسبني انا احتاس في دكر يشبعني زيك
انا: خلاص نص ساعه و اكون عندك
قفلت مع عبير و قمت حسبت وركبت العربية رحت عند بيت عبير ركنت العربية و طلعتها، خبطت علي الباب فتحت عبير و كانت لابسة قميص نوم نار عليها و مفصل كل حاجه فيها طيزها الكبيرة و بزازها الملبن و فخادها الملفوفة (نجوم البورن نفسهم يتمنو الاجسام دي) دخلت شخرت من الحلوة
انا: احا يا عبير ايه كسم الحلاوة دي
عبير: بجد عجبتك يا ود ولا بتجامل
انا: تحبي اشخر تاني ولا ايه دانتي عندك اسلحة تدمر بلد يا عبير
عبير: طيب تعال اقعد
كنت بحضن عبير لاكن زقتني و قالتلي اصبر مش دلوقتي خليك هنا دقيقه و جايه، دخلت عبير جوا و رجعت معاها صينية عليها دراع ويسكي و كاسين و صفيحة مليانة تلج و طبق صغير عليه بفرة و حتة حشيش
انا: دا ايه المزاج العالي دا لا انا اخف اتعود علي الدلع ده
عبير: انا احب اللي يكيفني يكون متكيف عشان يكيفني صح
انا: بجد انا مكونتش متصور انك بالدلع ده
عبير ضحكت برشمطة زي الرقصات و انا قعدت في الارض علي خودادية للقوعاد و عبير شغلت اغاني و صبت كاسين و شربت واحد و قامت ترقص، كان رقص فاجر بترقص احلا من سفينار و جوهرة و كل حتة في جسمها بتتهز و انا كاس و را التاني و لفيت جوب و لعت و قمت ارقص معاها و اقفش فيها و في طيزاها و ابعبص فيها و هي تاخد مني الجوب و تشد منو بعد اكتر من نص ساعة رقص، شديت عبير علي الاوضة و زقيتها علي السرير و اترميت عليها فضلت ابوسها وامص شفيفها و اقفش بزازها جامد و هي حضناني علي الاخر و بتشفط لساني في بوقها تمصو و تبلعو كلو، انا سبت شفيفها و نزلت علي بزازها قطعت القميص و مسكت بزازها فضلت امص فيهم و اعض الحلامات و عبير بتصرخ و تشد في شعري، نزلت علي كسها كان مليان افرزات فضلت الحس كسها و هي بتصرخ و تترعش و جابت ميتها علي وشي، انا جمعت كل عسلها في بوقي و رحت علي بوقها فضيت العسل فيه و هي فضلت تبوسني بيه نزلت علي كسها تاني اشتغلت الحس فيه و امص بظرها و ادعلك فيه جامد و ادخل لساني كلو في كسها بعدين قعلت البنطلون والبوكسر و بليت زوبري من ريقي و رشقتو في كس عبير جامد خليتها تصرخ و تتأوه و انا بقيت انيكها و عبير بتترجاني اهدا شوية و انا ولا سامعها و شغال نيك بكل عنف وبحفر في كسها و بعد ربع ساعة حسيت اني هجيب طلعت زوبري من كسها و خليتها في وضع الدوجي و نزلت تحتها الحس كسها تاني و ادخل صباعي في خرم طيزها و هي بتتأوه و تطلب اكتر فضلت الحس وحسيت ان زوبري هدي قمت و اتعدلت و راها و دخلت زوبري في كسها و بدأت وصلت نيك في كسها و عبير ايدها تحتيها بتدعك بظرها و بتعض علي شفيفها انا بقيت ارزع في كسها جامد و بعد ربع ساعة من الخبط و الرزع و الحفر في كس عبير جبت لبني في كسها و اترميت علي ضهر عبير و زوبري لسه في كسها فضلت ابوسها من ضهرها و الحس رقبتها من ورا و انزل علي ضهرها الحسو كلو بعدين زوبري هدي و نام و طلع لوحدو من كسها و اللبن كان بيكوب من كس عبير اترميت علي السرير علي ضهري بنهت من التعب و عرقان جامد و صدري طالع نازل مع النهت و التعب، عبير اتعدلت و قعدت علي السرير و بصتلي قالتلي يخربيتك ايه كل داه، بصتلها و مرضيتش عليها و غمضت عيني و محيتش بنفسي
(الساعة 8:30 الصبح)
صحيت لاقيت نفسي نايم علي سرير عبير و عريان بس متغضي بلحاف قمت من علي السرير لبست البوكسر و ندهت علي عبير كانت مش موجودة في البيت مسكت فوني لاقيتو فاصل شحن دورت في بيت عبير لاقيت الشاحن بتاعها، وهي فونها ايفون زي، حطيت الفون علي الشاحن و دخلت اخود دوش و طلعت لبست هدومي دخلت المطبخ ادور علي ناسكفيه مكنش فيه بس لاقيت قهوة عملت فنجان افوق بيه نفسي و فتحت التلاجة لاقيت جبنة رومي و زتون عملت سندويتش افطر بيه و شربت القهوة و مسكت فوني كان شحن شوية اتصلت بعبير لاقيتها بتكنسل عليا قولت يمكن في حصة ولا حاجه اتصلت بهدي
انا: صباح الفل يا هدي
هدي: اهو اي صباح وخلاص
انا: مالك بس قافشة علي الصبح كده
هدي: تقدر تقولي كنت في امبارح طول اليوم؟
انا: يهدي اهدي مش كدا عادي يعني مجرد يوم برا البيت
هدي: انت كنت مع عبير صح
انا: ايوة يا هدي كنت مع عبير
هدي: طيب يا بودي براحتك سلام دلوقتي
قفلت مع هدي و قلت مش وقت موحن خالص ياهدي ولا وقتك اساسا، لبست هدومي و نزلت ركبت العربية و رحت الچيم و فضلت اتمرن يمكن ساعة وشوية روحت البيت كانت رحاب في المطبخ بتحضر الغدا، دخلتلها المطبخ و حضنتها من ورا
انا: ايه يا رحاب مش عويدك تفضلي ساكتة كدا
رحاب: هقولك ايه يعني؟
انا: شكلك زعلانة من حاجه
رحاب: يعني انت مش عارف
انا: في ايه بقي؟
رحاب: بقالك كتير معملتش حاجه معايا هو انا مواحشتكش
انا: انتي ديما وحشاني حتي دلوقتي وانتي معاي وحشاني
(خدت رحاب في حضني و فضلت ابوس فيها و امسك طيزها، شلت رحاب و دخلت بيها الاوضة رمتها علي السرير، و عملت معاها واحد و دخلت اخدت دوش و رحاب رجعت المطبخ تكمل الاكل و انا خلصت دوش و رجعت الاوضة غيرت هدومي و نسخت الفديو بتاع شريف و عصام علي الكرت الموماري بعد كدا اتصلت بعبير
انا: ايوة يا عبير
عبير: ايوة يا قلبي عبير
انا: كدا تسبيني و تنزلي
عبير: الصراحة شوفتك تعبان و مش حاسس بنفسك صعبت عليا قولت اسيبك ترتاح
انا: طيب انا ليا عندك طلب
عبير: أؤمرني يا قلبي
انا: انا عايزك تنيكي شريف
عبير: وبعدين؟
انا: بس هجيلك انا و امل البيت و نستخبا عندك لما ياجي شريف
عبير: ازاي يعني؟ فهمني
انا: انتي هتتصل بشريف عادي انك عايزة تكيفيه بس هكون انا و امل عندك هنستخبي عندك و مش عايز شريف يحس بحاجة و عايزك تغمي عنيه انتي و بتنكيه و سيبي الباقي عليا
عبير: طيب انت عايز الكلام دا امتي
انا: النهارده بالليل بس تتصلي بيا قبل ما تكلمي شريف
عبير: ماشي سلام
قفلت مع عبير و طلعت في الصالة قلبت الشاشة بلايستيشن و قعدت العب عليها ساعة ونص و بعد كدا رحاب جات و قالتي انا خلاصت الاكل هتتغدا دلوقتي ولا ايه؟
انا: لا خليها لما هدي و الحج ياجو من برا و نتغدا كلنا مع بعض
رحاب: ماشي طيب هات بتاع تاني اتسلي معاك
انا: بتاع.. اممم اسمو دراع يا رحاب البتاع ده حاجة تاني
رحاب: اخلاص بقي انت هتعلمني الكلام
شغلت دراع لرحاب و قعدنا نلعب انا وهي، و بعد ساعه إلا ربع كدا ابويا رجع من برا و قعد جمبنا و خد الدراع من رحاب و بقي يلعب هو (طبعآ انا بلعب لعب هبل معاهم عشان ميزعلوش و كنت بخسر نفسي بس منغير محد يعرف كدا) ربع ساعة جات هدي من الشغل اخدت دوش و رحاب سخنت الاكل و حضرتو علي السفرة و قعدنا ناكل كلنا و بعد الاكل كل واحد دخل اوضته، وانا دخلت اوضتي فتحت سوشيال وقعدت شوية يمكن ساعتين، لاقيت عبير بترن عليا
انا: ايوة يا عبير
عبير: انا هكلم شريف اكلمو دلوقتي ولا لما تاجي
انا: بقولك ايه خلاص انا هجيلك دلوقتي انا وامل و بعد كدا كلميه
عبير: ماشي
قفلت مع عبير و جهزت نفسي و نزلت ركبت عربيتي و كلمت امل
انا: الو ايوة يا امل
امل: ايوة يا حبيبي في حاجه ولا ايه
انا: انتي فين دلوقتي
امل: في السنتر
انا: طيب انا جايلك بالعربية جهزي نفسك
امل: هنورح فين
انا: هتعرفي بعدين سلام
قفلت مع امل و رحت عند سنتر التجميل بتاعها رنيت عليها نزلت من السنتر و ركبت معاي و انا مشيت بالعربية
امل: هنروح فين؟
انا: هديلك حوريتك
امل: ازاي فهمني
انا: خودي من نايبك صبر يا امل
وصلت عند بيت عبير و ركنت و نزلت انا و امل طلعت عند عبير فتحتلنا و دخلت انا و امل
انا: اعرفك يا عبير امل
عبير: اهلا بيكي نورتي
امل بصالي و مش فاهمة حاجة
انا: بوصي يا امل جوزك جاي دلوقتي و هتشوفي الرجيل بتاعك بيبقي ايه مع عبير بس احنا هنستخبي في الاوضة جوا
امل: هو جوزي بيخوني مع عبير
عبير يضحكة شرمطة: اصبري و شوفي بنفسك
عبير اتصلت بشريف و قالتلو ياجي دلوقتي عندها و انا و امل دخلنا اوضة من الاوض اللي في الشقة و قعدنا بدون صوت و بعد عشر دقايق سمعنا صوت الباب بيخبط و صوت شريف بيتكلم مع عبير، و بعد نص ساعة رغي من عبير و شريف دخلو اوضة النوم و انا و امل قعدين في الضلمة بعد عشر دقايق كمان سمعت شريف بيتأوه قمت فتحت الباب بالراحة من غير صوت و شورت لامل تاجي ورايا وقفت عند باب الاوضة اللي فيها عبير و شريف و كان شريف وضع الدوجي و في شريط علي عينو و عبير لابسه زوبر صناعي و نازلا نيك فيه امل حطت اديها علي بوقها مش مصدقة شورتلها تصبر و تسكت قلعت هدومي و شورت لعبير تنزل من السرير و انا ركبت ورا شريف و دخلت زوبري في طيزو و انا بقيت انيكو
شريف: اه اه الزوبر دا حلو اوي يا عبير بس دافي احح بالراحة شوية يا عبير هتفشخيني
(شورت لأمل تتكلم)
أمل: ايه يا روحي حلو الزوبر دا و لا اجبلك واحد اكبر
شريف اتفزع لما سمع صوت أمل و اتعدل و فك عنيه و شاف امل واقفة عند باب الاوضة و عبير جمبها و انا اللي بفشخ طيزو
شريف: أااامل انتي انتي ازاي طيب؟!!!! (بصلي و عرفني) انت انت ايه الجابك هنا و عرفت مكاني ازاي
انا: هشششش انت دلوقتي تسكت خالص و مسمعش صوتك انت فاكر انك تلمس اختي و اسيبك كدا عادي لا فوق، انا عارف انك نفسك تكون ميت اهون مليون مرة من موقفك دا
شريف: بس عصام هوا اللي طلب مني كدا
انا: وانت بقي بيبي صغير عصام يقولك تعال و روح و اعمل كذا وهات كذا
امل: انا دلوقتي بس عرفت انا ليه ديمآ حسة بواحدة و خنقة، بكرا ورقة طلاقي توصلني و معاها عقد الكافيه يكون باسمي
شريف: ايه انتي اتجننتي و انا ايه اللي يخليني اعمل كدا اثبتي اني...(شريف سكت و مكملش الكلمة)
انا: انك ايه انك خول و شاذ بسيطة يا روحي معركتك انت و عصام امبارح وصلتني بجودة عالية
شريف: عملتها يا عصام الكلب اسمعني ابوس ايدك انا هعمل كل حاجه انتو عايزنها بس بلاش تفضحوني انا لو اهلي عرفو كلهم هاجي باسلحتهم و يخلصو عليا
انا: معاك ستك أمل تنفذ كلامها و الكل هيكون متراضي
شريف قام لبس هدومو و نزل جري، و أمل قعدت في الصالة و انا لبست و طلعت قعدت معاها
انا: ايه حاسة بايه دلوقتي
أمل: انت ليه كدبت عليا
انا: كدبت في ايه؟
أمل: ليه مقولتليش انك بتنتقم لاختك من شريف
انا: بس انا مكدبتش انا قولتلك هديكي حوريتك و اهيني خليتك حورة
أمل: طيب بعدين انا دلوقتي اعمل ايه
انا: اللي انتي عايزة عيشي حياتك
(امل بصتلي و مسكت ايدي و قربت مني)
انا: بصالي كده ليه،... بس بس انا مكنتش عامل حسابي علي الخطوة دي
أمل: هكتبلك الكافيه و السنتر و العمارة و اي حاجه انت عايزها بس عشان خطري فكر كويس انا محتجاك جمبي ارجوك (بتعصر ايدي في ايدها)
انا: بصراحة انا مكنتش عارف انك هتطلوبي الطلاق من شريف و كمان انك بتفكري في جوازنا طيب سبيني افكر شوية كام يوم كدا
أمل: خد الوقت اللي انت عايزو بس ارجوك فكر فيا
انا: طيب خودي مفتاح عربيتي و انا هبقي اجيلك البيت اخدها منك بعدين
امل خدت المفتاح و نزلت
عبير: وانت ناوي علي ايه دلوقتي يا عم البطل انت فعلآ ناوي تتجوزها
انا: مش عارف الصراحة أمل فاجأتني بموضوع الجواز
عبير: هههه طيب يا سيد الرجالة فكر كويس دي حياتك انت لوحدك
انا: طيب انا نازل دلوقتي
عبير: طيب خود مفتاح عربيتي روح بيه و بكرا انا هاجي اخدها من عند البيت
انا: لا انا هبقي اجبهالك هنا سلام دلوقتي
نزلت و ركبت عربية عبير و جيه في بالي موضوع سماح و اني انا واعدها بسفرية شرم الشيخ، اتصلت بيها
انا: موحة وحشاني
سماح: نعم عايز ايه
انا: وليه المعاملة الناشفة دي بس
سماح: ابقي حطلها بلسم
انا: كدا طيب انا غلطان انا اللي كنت ناوي اقولك اني النهارده هحجز شليه في شرم الشيخ بس شكلك مش عايزة السفرية دي خلاص
سماح: استني بس انت بتقول ايه انا بهزر معاك
انا: لا لا انا غيرت رائي
سماح: بطل رخامة بقي يعني بكرا هنسافر
انا: هاها ايوة يا ستي بس في حاجه
سماح: ايه هي؟
انا: اجازة ابويا فضلها يومين و تخلص هنعمل ايه
سماح: ملكش فيه انا هتصرف بس انت اححز و قولي
انا: اشطة سلام
قفلت مع سماح و وصلت البيت و ركنت العربية بتاعت عبير تحت البيت و طلعت البيت خدت دوش ساقع اهدي اعصابي و انا بفكر في موضوع الجواز ده اعمل ايه فيه، خلصت دوش و طلعت من الحمام دخلت الاوضة نمت و انا مش عارف اعمل ايه



(الجزء العاشر والأخير)

(الساعة 10:00 الصبح)
صحيت من النوم و طلعت في الصالة لاقيت امي وابويا و رحاب في الصالة بيتكلمو مع بعض
انا: صباح الخير يا عرب
هدي باستامة: صباح النور يا حبيبي
انا: خير مجتمعين علي الصبح كدا
ابويا: روح بس خود حمامك و تعال عشان في موضوع مهم
انا: خير **** اجعلو خير
دخلت الحمام اخدت دوش و خرجت و قعدت معاهم
انا: قبل اي حاجه في فطار ولا لاء ?
ابويا: سيبك من الاكل دلوقتي في موضوع اهم
انا: متتكلمو يا جدعان في ايه
هدي: اختك جالها عريس
انا: بتتكلمو بجد ده احلي خبر في حياتي، مبروك يا رحاب
رحاب بكسوف: خلاص بقي
انا: ههه ايه الكسوف دا لا انا كدا اغير
ابويا: احنا لسه هنتعرف عليه و هياجي النهادرة بالليل هو و اهلو
انا: طيب مين هوا العريس
هدي: العريس اسمو فارس و دا يبقي ابن مدرساه معاي في المدرسة امو اسمها حنان
انا: ابن الابلة حنان
ابويا: انت تعرفها
انا: ايوة كنت لما اروح المدرسة هناك اسلم عليها و يعني بقيي في معرفة صغيرة كدا بنا ، بس هو الموضوع ده حصل ازاي
هدي: لما رحاب جات المدرسة عندي الاسبوع اللي فات، حنان شافت رحاب و اعجبت بيها و قالتلي انا عايز صورة لبنتك ، وانا طبعآ عرفت انها جيبلها عريس
انا: خلاص بقي رحاب وشها بقي طماطم من كتر الكسوف
(رحاب خبطتني في كتفي جامد)
انا: اخخ يكون في عونك يا فارس ياخويا هيطلع عين امك
(رحاب ضربتني جامد)
انا: بقولك ايه انا قايم من جمبك بدل ما تخلصي عليا
رحاب: انا هقوم احضر الفطار
قامت رحاب المطبخ و انا اتسحبت وراها دخلت عندها
انا: مبروك يا رورو
رحاب: انا خايف يا بودي اوي
انا: ليه يا روحي خايفة من ايه ؟
رحاب: خايف يطلع فارس زي عصام
انا: محدش بياخود اكتر من نصيبو يا رحاب
رحاب: وكمان انا مش هكون معاك تاني
انا: كدا او كدا، كنا هنبطل يا رحاب، وصدقيني كدا احسن، احسن ليا و ليكي
رحاب: طيب انت هتعمل ايه بعد كدا
انا: كلام في سرك انا بفكر اتجوز
رحاب: بجد مين هي اوعي تكون عبير!
انا: كسم الفصلآ يعني انا هصوم و افطر علي عبير لا طبعآ
رحاب: اومال مين؟
انا: واحدة اسمها امل
رحاب: المهم تكون كويسة و مش ليها في الشمال
انا: متخفيش انا ضمنها بس بقولك ايه الكلام ده بين و بينك انا لسه مقولتش لحد
رحاب: طيب روح انت دلوقتي
طلعت من المطبخ وانا حاسس اني ناسي حاجه (احااااا انا نسيت موضوع سماح زمنها بتسب و تلعن في اللي جابوني)
دخلت اوضتي اتصلت بسماح
سماح: ايه يا قلبي انا حضرت الشنطة بتاعتي
انا: سماح بوقلك ايه
سماح: حاسة بحركة غدر في ايه بقي تاني
انا: مش غدر ولا حاجه كل الحكاية اني هأجل سفرنا يوم، يوم واحد بس
سماح: بودي انت لو مش عايز تسافر قولي عادي مش هتفرق معاي بس متضحكش عليا كل شوية
انا: انا مش بضحك عليكي افهميني في موضوع مهم بس حصل فجأة ولازم اكون موجود
سماح: خير اطربني ولحن
انا: اصل رحاب جالها عريس و جاي هوا و اهلو النهارده فهمتي
سماح: ايه دا بجد طيب مبروك انا مكنتش اعرف ان الموضوع يخص رحاب، بقولك ايه خلاص أجل زي ما تحب او ألغي السفر من اصلو، انت متتصورش انا فرحت بالخبر دا قد ايه
انا: انتي نضيفة اوي يا سماح و قلبك ابيض، وانا مش هلغي حاجة كل الحكاية انا هقعد النهارده بس و بكرا هنسافر، معلش يا سماح
سماح: انت بتقول ايه بس مش لازم سفر خلاص، و يارتني كنت علي معرفة شخصية برحاب كنت بركتلها بنفسي
انا: طيب انا عايز اقولك علي التقيلة
سماح: قول قول كدا كدا كسمها في طيزها
انا: ههه رحاب تعرفك وعرفة انك متجوزة الحج
سماح: احا انت بتتكلم جد ازي و كيف و امتي
انا: هقولك كل حاجه (حكيت لسماح ازاي رحاب عرفت موضعها بس من غير متعرف اي حاجة عني اني بنيك رحاب ولا هدي و لا اي حاجه)
سماح: طيب ابقي قلها سماح بتقولك مبروك
انا: يوصل يا قلبي باي بقي
خرجت في الصالة كانو بيفطرو
انا: خونة بتفطرو من غيري
ابويا: اتلم يا خول و تعال اتطفح
انا: انت بتشتمني حس كدا بقي انا جاي اكل عادي ?
قعدت معاهم علي السفرة و خلاصنا فطار و بعد الفطار دخلت اوضتي و اتصلت بمكتب سياحة تبع شرم الشيخ و حجزت شاليه هناك و بعد كدا قعدت في اوضتي طول اليوم بتفرج علي افلام عادية و علي السوشيال ميديا شوية
(الساعة 6:00 بالليل)
هدي خطبت عليا
انا: ادخل
هدي: بقولك ايه يا بودي الجماعة جاين بعد ساعة اعمل حسابك
انا: ماشي يا هدي خلاص
غيرت هدومي و لابست هدوم كويسة اقابل بيها الضيوف
و الكل ظبط نفسو انا خرجت قعد في الصالة انا و هدي و ابويا، بس رحاب جوا في المطبخ (جو صالونات بقي)
(الساعة 7:00 بالليل)
الباب خبط بالظبط علي المعاد
انا: ايه الدقة دي
ابويا: بس يا عرص قوم يلا عشان تسلم علي الناس
ابويا فتح الباب و كان فارس ( فارس 29 سنة 178 سم، ابيض بنظارة، شغال في شركة ادوية و كان لابس بنطلون جنز و عليه بلزر و جزمة جلد) و امه حنان (حنان 45 سنة 160سم بيضة بزازها كبيرة و طيزها وسط ***** و كانت لابسة بنطلون و عليه بلوزة نص كم و عليها بلزر حريمي و في ايدها شنطة صغير شيك)
هدي: اهلآ وسهلا يا حنان نورتي
حنان: منور باهلو يا حبيبتي
(و خدو بعض بالحضن، قل يعني مش بيشوفو بعض كل يوم xD)
انا: سلمت علي فارس و سلمت علي حنان
حنان: اهلآ بالصايع
انا: خلاص بقي انتي هتسيحي ولا ايه ?
هدي: ايه بتتكلمو علي ايه
انا: متقوليش
حنان: لا هقول قفشتو كان بيعاكس بنت في المدرسة
ابويا بهزار: يبن الكلب يا صايع تربيتي
(الكل ضحك و دخلنا قعدنا في الانتريه)
حنان: اومال فين عروستنا الحلوة
هدي: دقيقه ادخل اندهلها
قامت هدي دخلت جوا و انا و ابويا فضلنا ندردش مع حنان و فارس، و بعد كدا جات رحاب معاها صنية عليها عصير و امي وراها معاها صنية عليها جاتو، و رحاب قدمت العصير ل حنان الاول و بعد كدا حسام و كانت مكسوفة و بعد كدا الباقي
حنان: تعالي يا رحاب اقعدي هنا جمبي
قعدت رحاب جمب حنان و قعدنا ندردش مع بعض بعدين حسام بس لامه و هز راسو بايوة
حنان: طيب يلا بقي نقراء الفا*** كلنا مع بعض
بعد ما خلاصنا قراءة امي و حنان زغرتو مع بعض و قامت حنان بعد كدا
حنان: خلاص بقي احنا بقينا اهل
هدي: اومال ايه طبعآ اهل
حنان: خلاص ابقي حددي معاد انتي و ابو رحاب نجيب فيه الدهب و نعمل حفلة خطوبة علي الديق كدا
ابويا: انش****** قريب اوي
حنان: اه و** اصل حسام مستعجل اوي
رحاب وشها حمر من الكسوف
هدي: ماشي يا حنان هبقي ابلغك
مشيت حنان و ابنها فارس
انا: باين من منظر فارس انو محترم و كويس
ابويا: عندك حق فعلآ ابن الناس بيبان عليه
انا: المهم الخطوبة عشان يتعرفو علي بعض اكتر
هدي: ملها الخطوبة يعني
انا: يعني عشان كل واحد يعرف شخصية التاني و يقدر يحللها
ابويا: يحللها ازاي يعني
انا: يوديها معمل تحليل ههه، اي خلاص خلاص يحج بهزر و** خلاص
ابويا: وكمان بتعاكس بنات في الثانوي يا صايع
انا: انا بس قولت افك شوية
ابويا: يا وسخ طيب مش تشوف حاجة لابوك
انا: اشطى معاي رقم واحدة، اي ده انا نسيت ان هدي هنا
هدي: متديلو الرقم عشان يبقي اخر يوم ليكم انتو الاتنين
(كلنا ضحكنا بس رحاب كانت سرحانة)
انا: مالك يا رحاب سرحانة في ايه
رحاب: في الجواز و كدا
انا: متخفيش يا رحاب و زي ما قولتلك محدش بياخود اكتر من نصيبو
هدي: طيب وانت ايه مفيش نصيب جالك ولا ايه
انا: تفرج يا هدي، بالحق انا بكرا مسافر
هدي: مسافر ليه و فين
انا: هروح شرم الشيخ مع اصحابي كدا اسبوع و جاي
هدي: طيب و خود بالك من نفسك كويس
انا: ماشي انا داخل انام
كنت داخل انام لاقيت فوني رن و كانت عبير
انا: قلبي عاملة ايه
عبير: كويسة يا روحي بس انت مش حاسس انك ناسي حاجه
انا: حاجة ايه دي
عبير: العربية بتاعتي معاك
انا: اخخخ نسيت خالص طيب انا بكرا من النجمة هجبهالك و بالمرة اعدي علي امل اخود عربيتي
عبير: متتعبش نفسك امل جتني النهاردة و ادتني مفاتيح عربيتك و مشت
انا: وهي ماتصلتش بيا ليه و مجابتش العربية عندي ليه طالما هي هترجعها
عبير: مش عارفة يمكن متعرفش عنوانك، هي سألتني علي عنوانك بس انا زوحتها و محبتش اديها عنوانك، طالما انت مش معرفها من الاول
انا: كويس يا عبير انك عملتي كدا، انا لسه معرفتش هدي بالموضوع بتاع امل
عبير: طيب انا عند اول الشارع بتعكم و معاي عربيتك، انزل و تعال اول الشارع بعربيتي
انا: طيب يا عبير دقيقه و جاي
نزلت و ركبت عربية عبير و رحت اول الشارع و شوفتها واقفة نزلت من العربية
انا: مكونتيش تعبتي نفسك يا عبير كنت هجاي اخدها بنفسي
عبير: مفيش تعب انا كنت في مشوار اصلآ و قولت اعدي اديك عربيتك و اخود عربيتي
انا: طيب ماشي
ركبت عربيتي و عبير ركبت عربيتها و مشيت وانا رجعت البيت طلعت اوضتي عشان انام لاكن اتصلت بسماح الاول
انا: سماح بقولك ايه
سماح: ايه؟
انا: انا حجزت في شرم شاليه اعملي حسابك
سماح: ماشي
انا: مالك فيكي ايه؟
سماح: مش عارفة بس بقيت اتشائم من السفرية دي
انا: ههه لا لا متتشأميش بس جهزي نفسك سلام
قفلت مع سماح و بعد كده ظبطت المنبه عشان أصحى بدري و نمت
(الساعة 8:00 الصبح)
المنبه بيرن قمت طفيتو و دخلت الحمام اخدت دوش و بعد كدا خرجت، عملت كوباية ناسكفيه و عملت سندوتش اي حاجة افطر بيه، خلصت فطار و دخلت اوضتي تاني احضر شنطة السفر، وانا بحضرها فوني رن و كانت سماح
فتحت عليها و كانت بتشوفني صحيت ولا ايه، خلصت مكالمتي، و حضرت الشنطة و لبست و جهزت نفسي و نزلت حطيت شنطة هدومي في شنطة العربية و اتصلت بسماح و قلتلها اني هقبلها عند موقف الاوتبيس في شرم الشيخ بدل ما اسفرلها محافظتها و ارجع اروح شرم الشيخ،
فضلت سايق طول الطريق و وصلت شرم الشيخ اخيرآ بس كان الاوتبيس بتاع رحلة سماح لسه موصلش، اتصلت بسماح و عرفت ان قدمها ربع ساعة و توصل، فضلت في العربية مستني سماح توصل و بعد نص ساعة ظهر الاوتبيس و ركن و انا كنت مستني سماح و ظهرت و نزلت، رحت عند الاوتبيس خدت شنطة سماح و حطيتها في العربية و ركبت سماح معاي و وصلت عند الشاليه كان قريب من الشط بمسافة اقل من نص كيلو نزلت انا و سماح و نزلت الشنط و دخلنا الشاليه و اول ما دخلت كنت هلكان من السواقة طول الطريق
سماح: اخيرآ بقينا لوحدنا و برحتنا
انا: بقولك ايه انا مفشوخ من السواقة طول الطريق انا هنام دلوقتي
سماح: من اولها نوم اممم مش قولتلك مش متفألة بالسفرية
انا: قدمنا اسبوع بطولو يا سماح ارتاحي من السفر و بكرا هنبدأ في المتعة نامي بقي
سماح: ماشي
نمت انا و سماح علي السرير محسيتش بنفسي
(الساعة 9:00 الصبح)
صحيت و كانت سماح نايمة جمبي علي بطنها بقميص نوم فاجر عليها و كان مرفوع و كاشف طيزها و كلوتها
مديت ايدي احسس علي طيز سماح و بقيت اقفش فيها، سماح حست بيا و فاقت
سماح: صباح الفل يا قلبي
انا: عرفة لو كنت شوفتك بقميص النوم دا امبارح كان النوم طار من عيني
سماح: طيب قوم و خود دوش وشوف اي حاجه نفطر بيها
انا: صحيح انا مش عارف هنفطر ولا هناكل هنا ازاي اصلآ، هبقي ادور علي اي مطعم ابقي اتعامل معاه الاسبوع دا
سماح: طيب دلوقتي شوف اي حد بيعمل اكل عشان جعانة
انا: خلاص انتي هتفضحينا قايم اهو
قمت دخلت الحمام اللي في الشاليه و خدت دوش علي السريع و لبست تيشرت و شورت بحر و خرجت برا الشاليه ادور علي فطار و كان فيه زي مطعم صغير كدا للوجبات الجاهزة و السريعة، جبت منو بيتزا و كرب و رجعت لسماح الشاليه فطرنا و بعد كدا شديت سماح نيمتها و نزلت فيها بوس و تقفيش و قلعتها قمص النوم و نزلت مص في بزازها و عضيت الحلامات و سماح بتصرخ من المتعة و اديها بتدور علي زوبري، سماح زقتني علي ضهري و نزلت قلعتني الشورت و البوكسر و مسكت زوبري اللي كان سيخ حديد بقيت تمص فيه بكل احترافية و تدعك فيه و في بضاني و تتف علي زوبري و ترجع تمصو تاني، بعد ما خلصت مص قامت ركبت علي وشي بكسها و انا بقيت الحس كسها و هي بتقعد عليا تكتم نفسي بكسها و طيزها و تقوم تاني فضلت الحس و سماح صرخت و جابت ميتها علي وشي كلو غرقتو و نزلت عليا بشفيفها تبوسني و تلحس وشي من ميتها قمت و خليت سماح نامت علي ضهرها و رفعت رجليها علي كتافي و دخلت زوبري في كسها و بدأت نيك فيها و هي بتصرخ و تتأوه و تقرص بزازها و تدعك بظرها، بعد اكتر من ربع ساعة نيك في سماح جبت لبني في كسها و نزلت علي بزازها مص و بقيت اعض حلامتها و هي صرخت أتأوة بصوت عالي و جابت ميتها للمرة التالتة، قمنا اخدنا دوش سوا و طلعنا قعدنا علي انتريه كان موجود،
انا: مبسوطه كدا
سماح: اوي اوي يا روحي ياه لو بقينا كدا علي طول
انا: انتي بتعشمي جامد كدا
سماح: يعمي سبني احلم، حتي الحلم كتير عليا
انا: ههه خلاص يا ستي قومي بقي حضري نفسك عشان نروح نقعد علي الشط
سماح: ايوة بقي
فوني رن و كانت امل بتتصل، خدت الفون و طلعت في البلكونة بتاعة الشاليه و فتحت علي امل
انا: الو
أمل: ازيك يا بودي
انا: كويس يا أمل انتي دلوقتي عامله ايه
أمل: تايها و مش عارفة اعمل ايه
انا: معلش حولي تجمدي و تبقي قوية و تعرفي ان كل شئ في حياتنا مؤقت
امل: عندك حق
انا: عملتي ايه مع شريف طلاقيك و كتب الكافيه باسمك ولا لسه
امل: ايوة و كان مرعوب جدآ لافضحو
انا: كويس اوي
أمل:......
انا: انا عارف انتي بتتصلي ليه
أمل: طيب، رود بقي و قولي ايه ردك و انا زي ما وعدتك هكتبلك كل اللي انت عايزو باسمك
انا: اسمعيني يا أمل انا لو هتجوزك يبقي عشانك مش الفلوس انا اخر حاجه افكر فيها الفلوس
أمل: انا عارفه دا كويس بس بردو مجاوبتش عليا
انا: بوصي انا دلوقتي في سفر لما ارجع هقبلك و نتكلم في الموضوع داه
أمل: طيب هتطول ولا ايه؟
انا: اسبوع و جاي
أمل: طيب ابقي طمني عليك من وقت للتاني
انا: انتي ابقي طمنيني عليكي و لو حصل اي حاجه من شريف او اي حاجه رني عليا و انا هجيلك فورآ ماشي
أمل: ماشي باي يا حبيبي
انا: باي يا.... حبيبتي
قفلت مع أمل و رجعت لسماح جوا الشاليه
سماح: مين الجو دا بقي
انا: دي الحتة بتاعتي
سماح: طيب بس انت دلوقتي معاي يعني ملكي فا تبقي معاي انا بس طول الاسبوع دا
انا: خلاص يا ستي مانا معاكي اهو، و بعدين انتي لسه مالبستيش
سماح: مانا لابسه اهو
(سماح كانت لابسة مايو بيكيني و برا بيكيني و عليهم زي روب طويل خفيف جدآ و شفاف)
انا: تعالي كدا بوصي في دماغي لو في قرون ولا حاجه بس
سماح: ليه في ايه بس
انا: بقولك ايه لو مغيرتيش اللي لبساه ده انا هلمها و نروح دلوقتي
سماح: فيها ايه ما كل الناس بتلبس كدا علي البحر
انا: دول ناس لما بيمشو في الشارع قرونهم بتعور الناس من كوبرها، ودا اخر كلام عندي
سماح: حاضر خلاص هاغيرو
(سماح غيرت اللي لابساه و لبست بنطلون استرتش لغية الركبة و تشرت كت)
سماح: اهو كدا ملكش حيجة
انا: رغم اني مش مقتنع بس هعديها يلا قدامي
خرجت انا و سماح و اتمشينا لغية الشط و قعدنا نعوم شوية ونلعب في المياه و كان في مجموعة من بنات اجانب و بنات مصرية و شباب مصرية بيلعبو كورة طيارة في المياه، و طلبو منينا ناجي نلعب معاهم، طبعآ انا كنت رافض لاكن سماح ألحت عليا، بعدها وفقت بقينا نلعب انا و سماح مع المجموعة دي، فترة و انا تعبت و خرجت قعدت علي الشط اتفرج عليهم، بعد دقيقتين لاقيت واحد بيحاول يقرب من سماح، انا قولت عادي خبط من غير قصد و عديتها، بس بعد ما قرب من سماح جامد و شوفت سماح بصتلو بغضب، انا عرفت انو عمل حاجه من تحت، و لاقيت نفسي في المياه و نزلت في الواد ضرب وانا مش شايف قدامي و بقيت المجموعة اتلمت و بقيت تبعدني عنو بالعافية طلعت من البحر و شديت سماح من اديها و رجعت بيها الشاليه
سماح: شوفت انا مش قولتلك مش متفألة
انا: مهو عشان انتي نقيتي في كسمها
سماح: طيب و بعدين يعني انا كنت هتصرف بطرقتي مع الواد داه
انا: ليه قاعدة مع خالتك ولا ايه، لا وكمان كانت عايزة تروح بيبكيني، لما انتي علي كدا و كانو بيتحرشو بيكي
سماح: بتغير عليا يا بودي
انا: ايوة ايوة انزلي بالمحن بتاعك
سماح قربت مني: خلاص بقي انا عرفت انك راجل و سيد الرجاله فك بقي مش تحبكها
انا: خلاص يا سماح هديت كفايه محن
سماح: طيب يلا روح هات غدا
انا: طيب خلاص هروح اهو
طلعت ركبت عربيتي ادور علي اي مطعم بدل الاستراحة اللي بتعمل فاست فود دي
لاقيت مطعم قريب من الشاليه شوية طلبت اكل تيك اواي و خدت رقم المطعم عشان ابقي اطلب دلڤري، ورجعت الشاليه اكلت انا و سماح و بعد كدا خلصنا اكل و طبعا عملت معاها واحد و نيمنا من التعب،
(الساعة 7:00 بالليل)
صحيت و فوقت سماح و اخدنا دوش نفوق كويس و عملنا حاجة نشربها
سماح: هنروح فين دلوقتي
انا: تعالي ننزل نلف بالعربية ندور علي اي مكان نسهر فيه
سماح: ايوة بقي هوا دا الشغل
انا:*** يستر ههه، بس بقولك ايه لبسك يكون كويس عشان انا مش عايز اي مشاكل تاني
سماح: عارفة خلاص
انا قربت من سماح و حضنتها و همست في ودنها
انا: يا بت افهمي انا بعمل كدا عشان خايف عليكي انتي دلوقتي لحمي و عاري مش معقول امشي معاكي و انتي بالمكشوف و القصير
سماح: بموت فيك بكل حلاتك يا قلبي
انا: قلبي يا ناس (بعبصتها في طيزها)
سماح: اححح حرم عليك طيزي
انا: طيب يلا اجهزي
غيرت هدومي و لبست بنطلون جينز و تيشرت اسود و كوتشي ابيض، و سماح لبست جيبه تحت الركبة عليها بلوزة نص كم و جزمة بكعب بس مش عالي
خدت سماح و ركبت العربية لفيت بيها و لاقيت نايت كلوب، نزلت من العربية دخلت انا و سماح و شوفت مناظر غريبة
بنات بهوت شورت و بنطيل فيزون و تنورة يدوب مغطية اغلبية الطيز بحاجة بسيطة ومن فوق مفيش حاجة تستر البزاز تلات تربعها طالع و مجموعة بيرقصو علي الديسك و كل واحد زانق واحدة و نازل فيها تقفيش في الضلمة و المكان مشبر من الدوخان بطريقة رهيبة و ريحة الحشيش و الويسكي ماليا المكان، انا و سماح اتمسمرنا مكانه من اللي شيفينو، شديت سماح و دخلت بيها علي البار و قعدت و طلبت حاجة خفيفة كدا عشان منسكرش انا و سماح، فضلنا علي البار و في بنت سمر شوية بس عليها جسم ابن حرام بزاز قد الرمان و طياز قد البطيخ و لابسة قميص قصير من فوق مغطي نص بطنها و مفتوح و بزازها طلعة منو و لابسة تنورة قصيرة يدوب مدرية جزء من طيزها،
البنت: هاي مالك يا قلبي شيفاك لازق في البار من بدري
انا: نعم حضرتك عايزة ايه
البنت: حضرتك هيهيههي انت شكلك لسه خام متاجي تفك معاي
انا: لا معلش معاي واحدة
البنت: مهي بتتشقط جمبك اهي
انا بصيت علي سماح شوفت واحد بيديقها و بيعكسها و سماح منفضالو
انا اتعصبت و رحت عند سماح
انا: في حاجه يا شبح
الشخص اللي بيعاكس سماح: وانت حد طلب منك مساعدة
سماح: ايوة انا طلبت مساعدة ممكن متورنيش وشك تاني
انا: سمعت بودنك يلا بقي
الشخص: انت عبيط ياض ولا ايه انت مش عارف انت بتكلم مين
انا: كسم الافلام اللي لحست مخكم، بقولك ايه امشي من وشي بدل ما تمشي علي وشك
الشخص: لا دانت عبيط بقي (وقرب مني مسكني من قبت هدومي)
انا: سماح اطلعي برا استنيني في العربية (يا قوي)
و قمت مسكت ازازي وسكي من علي البار و نزلت بيها علي دماغ الواد و قامت عاركة في المكان، ولاقيت كذا واحد اتلمو عليا بقيت ادور فيهم ضرب و كلو نازل في بعض ضرب انا بعد كام واحد لاقيت البواني نزلا عليا زي الرز قولت اخلع و الجري نص الجدعنة و فكيت منهم بالعافية و خرجت برا النايت كلوب و ركبت العرابية و كانت سماح مدوراها و مستنياني ركبت بسرعة و طرت العربية، بصيت علي النايت كلوب لاقيتو كل نازل ضرب في بعض، وصلت الشاليه و نزلت انا و سماح من العربية دخلنا الشاليه و انا مش حاسس بجسمي من كتر الضرب، سماح دورت في الشاليه لاقت صندوق اسعافات اولية طهرتلي الجروح
سماح: وبعدين انت هتفضل تتخانق صبح ليل ولا ايه؟
انا: يعني اعمل ايه يا سماح اسبهم و اقف اتفرج
سماح: لا بس كنت مشيت بينا من المكان دا اساسا مكانش عجبني من الاول
انا: خلاص انس النهارده و بكرا هدلعك
سماح: طيب اعمل حسابك في علبتين اسعافات كمان
انا: ههههه لا لا خلاص انا عرفت النظام هنا
سماح: طيب يا سيدي اما نشوف في اكل دلوقتي ولا ايه
انا: دقيقه هطلب دلڤري انتي هتاكلي ايه
سماح: ايه حاجه
انا: طيب خلاص
طلبت الاكل و وصل بعد ربع ساعه اكلت انا و سماح و نمنا
عدي اسبوع شرم الشيخ علينا و في الاسبوع دا انا اتخنقت مرتين كمان بسبب سماح
انا: يلا يا سماح لمي هدومك عشان نوصل بدري
سماح: ماشي ماشي
انا: هو ابويا اتصل بيكي قلك اتأخرتي ليه ولا حاجه
سماح: لا بس كان بيتصل يتطمن عليا
انا: وهو دخلت عليه موضوع انك تسفري لصحبتك عشان فرحها الاسبوع دا
سماح: ابوك كان عايز ياجي اصلآ معايا بس انا قولتلو انك وراك شغل و كدا و مش هينفع يقعد اسبوعين اجازة ورا بعض
انا: طيب خلاص انا داخل اخود دوش و انت لمي الشونط
دخلت اخدت دوش خرجت كانت سماح لمت الشنط، اتصلت بمكتب الحجز اللي انا مأجر منهم الشاليه و عرفتهم اني هصفي و همشي، قالولي هيبعتو المندوب بتعهم يخلص الموضوع و بعد نص ساعة جيه المندوب و خلصت معاه و سلمتو مفاتيح الشاليه و حطيت الشونط في العربيه و مشيت انا و سماح
انا: طبعا انا هوصلك لغية المحافظة بتاعتك عشان نسينا نحجز في السوبر جيت
سماح: معلش استحملني بقي
انا: امري*** يا بنتي
سماح: طيب يا جدي انا هنام علي ما نوصل
انا: تصدقي انتي معندكيش ددمم بقي انا سايق بقي وانتي تنامي
سماح: عايزني اعملك ايه يعني اضربلك كلاكس ولا ايه؟
انا: نامي يا سماح بدل فقع البضان دا
سماح: لما نوصل ابقي صحيني
(فضلت سايق بسماح العربية 8 ساعات علي ما وصلت بيها البيت)
انا: انتي يا شرموطة قومي يلا وصلنا
سماح: اه يا رقبتي وجعتني اوي من العربية
انا: اومال انا اعمل ايه قومي يلا اطلع شقتك
سماح: انت مش هتطلع معاي ولا ايه
انا: لا و بعدين ممكن يكون الحج فوق و يشك فينا و يعرف انك بتخونيه
سماح: طيب دقيقه اشوفو فوق ولا لاء اصلآ
سماح: الو يا حسن انت فين
.............
سماح: طيب انا وصلت البيت انت هتطول
.................
سماح: ماشي يا حبيبي وانت كمان وحشتني سلام
(سماح قفلت مع ابويا)
انا: ايه فينو
سماح: لسه نازل دلوقتي و قالي قدامو تلات اربع ساعات و ياجي
انا: طيب يلا اطلعي انت
سماح: ايه انت مش هتطلع معاي ولا ايه
انا: اطلع فين يا سماح ممكن ابويا يطب علينا في اي لحظة
سماح: يعم بيقولك قدامو اربع ساعات يعني لسه و اهو تعمل معاي اخر واحد عشان مش هشوفك تاني غير بعد مدة طويلة
انا: كمان عيزاني انيكك احا يا سماح
سماح: خلاص خلاص براحتك بس علي فكرة السفرية دي مش حلوة و انت عكرتها و كل يوم كنت في خناقة
انا: اوف خلاص يا سماح بس علي السخان ها
سماح: ماشي بس عيزاك تفشخني
انا: ماشي يا لبوة
نزلنا من العربية و طلعت بالشنط و دخلت انا و سماح الشقة و اول ما دخلت سماح مسكت فيا و نزلت فيا بوس و احضان و انا دخلت بسماح اوضة النوم و فضلت اقفش فيها و الحس كسها و بعد كدا نكتها و جبت جواها و من التعب نمت انا و سماح و مش حاسين باي حاجه
صحيت علي صوت ابويا و هو بيزعق و لاقيت نفسي في حضن سماح و كنا ملط، سماح فاقت و لما لاقت ابويا شفنا مع بعض علي السرير فضل يهاتي و يشخط فينا
حسن ابويا: ايه اللي بيحصل هنا بتخونيني يا بت الكلب و مع ولدي وانت يا نجس هي دي الامانة اللي انا امنتك عليها انا مش هخليكم تعيشو انا لازم اموتكم انتو الاتنين، اه اه قلبي ( ابويا حط ايدو علي قلبه) قلبي ااااه هموت هموت
ابويا اترمه علي الارض و هو ماسك قلبه، انا اول ما شوفت ابويا كدا جريت عليه و حولت الحقو و اعمل اي حاجه، و لاقيت سماح بتتصل بالاسعاف، وصلت الاسعاف و انا و سماح كنا لبسنا هدومنا و ركبنا معاه العربية بتاعت الاسعاف
(المشهد في المستشفى)
ابويا في اوضة العمليات و انا و سماح برا و انا قلقان جدآ و سماح بتبكي و تلطم علي وشها و الرعب ملينا احنا الاتنين
بعد اكتر من سعتين خرج الدكتور من غرفة العمليات
انا: طمني يا دكتور ابويا بقي كويس
الدكتور: شد حيلك الوالد تعيش انت
انا: لااااااااه ازاي ابويا لازم يعيش اوعي انا داخل اشوف ابويا لااااااه
(وكنت بحول ادخل لكن الممرضين بيحوله يمنعوني و انا اعصابي سابت و قعدت في الارض وانا ببكي، بصيت نحية سماح لاقيتها مغمي عليها و بيفوقوها، و انا لاقيت الدنيا بتسود و مش حاسس بحاجة، اترميت علي الارض و مش حاسس بنفسي)
ولي هنا تكون خلصت السلسلة الاولي من قصة (اختي المطلقه تستغل هيجاني) اشوفكم في السلسلة التانية، بس ياريت تدعموني لان في السلسلةالتانية احداث كيتر هتحصل، و دلوقتي هحول اخلص السلسة الاولي من قصة (انحراف عائلي) ياريت تدعموني و بشكر كل من كان بيدعمني طول المدة اللي فاتت، سلام إلي لقاء اخر.
 

𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃

HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
5,689
مستوى التفاعل
4,695
النقاط
37
نقاط
1,452
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
ع
(الجزء الاول)

قاعد في أوضتي الساعة 7:30 بالليل قدام اللاب توب بتفرج علي سكس زي اي مراهق لكن بحب اتفرج علي سكس محرم عمري ما فكرت اني انيك محرمي لكن فكرة ان واحد ينيك اختو او امو او اي حد من محرمو كانت بتهيجني كنت محمل فلم سكس محرم و بتفرج عليه وبحسس علي زوبري من فوق البنطلون خلصت الفيلم و طلعت من الأوضة و دخلت الحمام افك عشرة ورجعت قعدت جمب رحاب اختي في الصاله قدام التلفزيون وكانت لابسه بجامة بيتي ديقة عليها و مفصل حجم بزازها الكبيرة ودرعتها البيضة زي اللبن
انا:: بت يا رحاب هاتي الريموت عايز اتفرج علي ماتش مهم
رحاب: ما تتفرج عليه علي اللاب وخلاص ولا هي رخامة يعني
انا: لا انا بحب اتفرج عليه علي الشاشة هاتي يلا
رحاب: لا مش هديهولك وانا عايزة اتفرج علي المسلسل
انا: هتجبي بالأدب ولا اخدو بالعافية
رحاب: قلتلك مش هديك حاجة
قمت انا اخد الريموت من اديها وهي بتحول تبعدني عنها وانا بحول اخدو منها لكن فجأة حسيت بطروة جسمها و حلوته وانا بحول اخد الريموت الصراحة عجبني الوضع اللي انا فيه حولت اطول علي كد مأقدر وبعدين شديد الرموت منها و جبت الماتش و هي جمبي علي الكنبة قامت هي تحول تاخد الريموت مني و انا نمت علي ضهري و بمد ايدي اللي ماسك بيها الريموت بعيد عنها و هي بتميل عليا تاخد الريموت بزازها كلها بقيت في وشهي وانا وشي اتدفن في بزازها الكبيرة حسيت بشعور غريب كله شهوة زوبري ابتدأ يقوم و هي لسه بتحول تاخد الريموت سبتلها الريموت عشان متاخدش بالها من زوبري اللي بقي سيخ حديد
و بعد ما خدت الريموت بصتلي كده وكانت بتبتسم و وشها احمر شويه قلتلها خلاص اشبعي بيه انا هتفرج علي اللاب و خلاص دخلت اوضتي و زبري هينفرج من كتر الإثارة دخلت الحمام فكيت عشرة و رجعت اتفرجت علي الماتش، وكانت امي رجعت من الدروس لما كنت بتفرج علي الماتش ورحاب حضرت العشا و انا طلعت من الأوضة عشان اتعشي معاهم، كنت قاعد قدام رحاب علي السفرة حولت مفكرش فاللي حصل من شوية لكن معرفتش و هي قاعدة قدامي و انا مركز في بزازها الكبيرة حسيت انها خدت بالها مني، خلصنا عشا و انا دخلت اوضتي قعدت شويه سوشيال و بعدين نمت عريان من فوق زي مانا متعود
(الساعة 8:00 الصبح)
رحاب بتصحيني وبتقولي قوم يا بودي يلا عشان تفطر معانا
انا: خلاص صحيت اهو هقوم و احصلك، وكان زوبري منتصب ورحاب خدت بالها من زوبري وعضت علي شفايفها و قالتلي ماشي خلص
طلعت من الأوضة و دخلت الحمام اغسل وشي و قعدت افطر مع امي و رحاب، وبعد ما خلصنا فطار امي نزلت تروح الشغل بالعربية بتاعتها،
كنت قاعد بشرب نسكافيه في الصالة جات رحاب و قالتلي
رحاب: معلش يا بودي ممكن طلب
انا:: عايزة ايه؟
رحاب:: معلش ممكن اللاب بتاعك عايزة اعمل حاجه عشان اللاب بتاعي في مشكلة
انا:: ماشي اخلص مج النسكافيه ده تكوني خلاصتي اللي عايزة تعمليه
دخلت رحاب الاوضة بتاعتي وفتحت اللاب و بعد عشر دقايق دخلت عليها الاوضة
رخاب بتوتر:: خضتني
انا:: أوعي بقي هاتي اللاب توب عايز أنزل اروح الچيم
بصتلي كده و أبتسامة خبيثة علي وشها وطلعت من الأوضة، و انا لبست هدومي و خدت شنطة علي ضهري فيها اللاب و هدوم للچيم كانت الساعه 9:00 الصبح نزلت و رجعت الساعه 11:00 فتحت باب الشقة بالمفتاح كانت رحاب بتنضف الصالة ولابسة عباية بيتي قصيرة عند الركبة و محزقة فيها و مبينا شق البزاز منظرها فاجر نيك بعد ما دخلت بصتلي رحاب و قالتلي
رحاب:: انت جيت يا بودي
انا بسخرية:: لا لسه خمس دقايق
رحاب بأستهزاء:: يا سلام
انا:: انا داخل اخد دوش
دخلت خد دوش و طلعت قعدت في الصالة و رحاب قعدت جمبي بعد خمس دقايق بتنهت من التعب و مرجعة رسها لورا و مغمضة عنيها بتتنفس جامد و مع كل نفس بزازها تطلع و تنزل منظرها هيجني موت و هي جمبي كان نفسي تكون رحاب مراتي او عشقتي في اللحظة دي عشان انزل مص و تفعيص في بزازها و جسمها الفاجر مرة واحدة بصتلي و قالتلي
رحاب:: مفيش حتي كتر خيرك تعبتي؟!
انا ابتسمت:: خلاص ولا تزعلي يا ستي كتر ألف خيرك
رحاب بأبتسمة:: اعملك نسكافيه معايا؟
انا:: ياريت
رحاب:: ماشي
كانت قايمة من الكنبة و وقفت قمت انا لسعها ضربة خفيفة علي طيزها قالت اه بكل نعومة و أنوثة بصتلي و قالتلي
رحاب بأبتسمة كده يا سافل تضربني علي..( وسكتت)
انا:: قولي علي ايه؟
رحاب ابتسمت:: علي جسمي...
انا:: اسمها طيزك،
رحاب ضربتني علي كتفي ضربة خفيفة:: انت ولد سافل
وكانت ماشية فأتجاه المطبخ و طيزها ببترج في كل خطوة
انا في بالي:: يما نفسي اقوم اغتصبك واللي يحصل يحصل
جات رحاب بعد خمس دقايق و معاها النسكافيه قعدنا نتفرج علي التلفزيون وجات لقطة في فيلم قديم رشدي أباظة ولبني عبد العزيز بيبوسو بعض بكل شراهية ورحاب مركزة اوي في البوسه بصتلي كده و ابتسمت وانا ابتسمت بس محدش فينا اتكلم
رحاب:: انا هدخل اجهز الغدا
وقامت دخلت المطبخ و انا بعد عشر دقايق دخلت عندها المطبخ كانت رحاب لسه بنفس العباية اللي كانت بتنضف بيها الصبح و واقفة عند رخامة المطبخ بتحضر الاكل، وقفت وراها و زوبري كان لازق في طيزها
انا:: هتغدينا ايه يا روحي النهارده؟
رحاب بلعت ريقها:: لما اخلص هتشوف و اطلع برا عشان اعرف اخلص بسرعه
ضربتها علي طيزها و طلعت بسرعة وانا بضحك و هي قالتلي بهزار لو جيت هنا هعملك انت علي الغدا
طلعت في الصالة و قلبت الشاشة بلايستيشن وقعدت العب شوية كانت الساعه جات 2:00 بعد الضهر و امي جات من الشغل
انا:: حمد*** علي سلامتك يا ست الكل
أمي:: ***
يسلمك رحاب فين؟
رحاب طلعت من المطبخ:: انا هنا هو، لسه مخلصة الاكل عقبال ما تخدي شاور اكون حضرت الاكل علي السفرة
المهم أتغدينا و امي دخلت تريح شوية و كل واحد دخل الأوضة بتعته انا قعدت فتحت سوشيال ميديا و فتحت الفيس لاقيت واحد باعتلي طلب صداقه وحاطت صورة جنسية و باعت رسالة بيقول هاي و بيقول رد دخلت علي الدردشة رديت

المحادثة:

انا: انت مين؟
الشخص: انا اسمي يوسف
انا: وعايز ايه يعم يوسف؟
الشخص: ممكن نتعرف ولا عندك مشكله
انا: لا معنديش مشكله بس انت ايه الصورة اللي حاطتها دي؟
الشخص: اصل الحقيقة انا بنت!!
انا: بقولك ايه انت شكلك عيل خول و فكرني عبيط
الشخص: ليه يعم و** انا بنت بجد
انا: طيب اثبت انك بنت
الشخص: ماشي هبعتلك صورة
انا: مش بقولك فكرني عبيط
الشخص: خلاص اثبتلك ازاي
انا: طلما بنت و حاطت صورة سكس اكتبي علي بزازك اسمي و امسكي حلمة بزك الشمال
( عملت زي ما قلتلها)
البنت : اهو كده انت ملكش حجة
انا: طيب انتي ليه عاملة اكونت فيك؟
البنت : بصراحة من كتر طلبات الصداقة و الرسايل و التعلقات اللي بيكون فيها ممكن نتعرف و تعالي خاص
انا: عندك حق بس ليه بقي بعتالي انا هاي و ممكن نتعرف؟
البنت : الصراحة شكلك عجبني و كمان شكلك رياضي و شيك
انا: هاها مش للدرجة دي
البنت : لا انا عارفة بقولك ايه و اكيد بنات كتير بتكون عايزة تتعرف عليك لاكن انت مارست الجنس قبل كده
انا: بصراحة لا لكن نفسي اجرب
البنت : بجد دانا كنت فكراك خربها و مقضيها نسوان هههه
انا: ههه لا بس في واحده نفسي فيها بس صعب اوصلها
البنت : ليه يعني مفيش واحدة إلا و نفسها في الجنس
انا: مانا عارف بس الواحدة دي تبقي بصراحه اختي الكبيرة
البنت : ايه ده انت بتهيج علي اختك؟!
انا: بصراحة هي حلوة و جسمها فاجر و مطلقة و بصراحه صعبانة عليا كل الجسم دا يقعد من غير ما حد يلمسه
البنت : طيب ما تحاول معاها يمكن هي مكسوفة
انا: لا لا مقدرش بصراحة انا مش عايزها تزعل مني ولا تاخد فكرة وحشى عني و بصراحه كده انا بحبها وبحترمها و مش عايز اخسرها
البنت : امم طيب انت محولتش تقرب حتي يعني تتحرش بسيط
انا: الصراحة جربت بس خفيف خالص
البنت: عملت اي يعني وانا اقولك لو هي نفسها برضو فيك بس مكسوفة
انا: يعني بصراحه بقعد ارخم عليها و الزق فيها و ساعات بالليل بدخل اوضيتها وهي نايمة اشوف جسمها الملبن
البنت : ياه دانت حالتك صعبه اوي اكيد بتاعك واقف دلوقتي عليها
انا: فعلاً وانا ماسكو كمان
البنت : طيب ما تحول صدقني يمكن هي مكسوفة
انا: بصراحه خايف
البنت : انت لو محولتش مش هتعرف الاجابة، سلام دلوقتي هفتح بالليل و هستنك
قفلت مع البنت دي و انا حسيت ان كلامها صح ما يمكن اختي نفسها فيا هي كمان بس مكسوفة تبدأ خلاص انا هحول معاها بس علي خفيف، طلعت الصالة كانت الساعه حوالي6:00 المغرب كانت امي بتلبس عشان تنزل تشوف الدروس اللي وراها و بعدين رحاب طلعت من الاوضة و قعدت جمبي قدام التلفزيون وانا مركز في بزازها البيضة الحلوة دي امي جات و قالت
امي:: انا نازلة يا ولاد خلو بالكم من بعض و هيجب اكل من برا بالليل معاي نتعشا سوا
رحاب وانا:: ماشي يا ماما
نزلت امي و انا كنت خايف احول و اخد بنصيحة البنت اللي علي النت، سكتت شوية و قلت انزل اقعد مع اصحابي بدل ما أعمل حاجة اندم عليها طول عمري كنت داخل اوضتي لكن رحاب نادت عليا
رحاب:: اي رايح فين؟
انا:: نازل شوية مع اصحابي
بصتلي كده ونظرة حصرة علي وشها وقالتلي ماشي
لبست و كلمت اصحابي لو كانو خرجين النهارده و فعلاً كانو مظبطين خروجة نزلت قعدت معاهم و رجعت البيت الساعة 9:00 بالليل كانت امي لسه جايه من برة و سألتني إذا كنت اتعشيت برا قلتلها لا قالتلي كويس طيب روح خد دوش عقبال ما رحاب تحضر الاكل في الاطباق دخلت اخدت دوش و خرجت وانا مركز مع رحاب و هي بتبص عليا و بعدين تبعد نظرها عني و ترجع تبص تاني المهم أتعشينا و امي دخلت تنام و رحاب قالتلي انا هدخل انام عايز حاجه قالتها لا تلسملي
ابتسمت و دخلت اوضتها و انا فتحت البلايستيشن لعبت شوية بصيت في الساعة كانت 11:20 قولت كفاية كده اورح انام دخلت انام قلعت كالعادة التيشرت و كنت بحول اشغل التكيف مأشتغل كنت بحول لكن باظ فجأة طيب و بعدين طبعا معرفتش اعمل ايه طلعت قعدت في الصالة تاني شغلت التلفزيون،....
حد بيهزني من كتفي:: بودي ياود يا بودي
فتحت عيني:: ايه في ايه؟
رحاب:: انت نمت في الصاله ليه؟
انا:: لا بس التكيف مش راضي يشتغل في أوضتي
رحاب:: طيب خلاص تعال نام معاي في الاوضة بدل مانت نايم علي نفسك كده
انا:: لا لا مش مهم
رحاب:: ازاي بس تعال
و شدتني من ايدي دخلتني معاها اوضتها
رحاب:: نام انت و انا هروح الحمام و اجي انام
طبعا انا النوم طار من عيني لما عرفت إني هنام مع رحاب في سرير واحد رحاب اللي انا مش بقدر اقعد جمبها دقيقتين علي بعض من كتر هيجاني عليها انام معاها في سرير واحد،
رجعت رحاب و قفلت باب الاوضة و جات نامت و كانت لما تنام بتلبس قمصان نوم، جات جمبي و ادتني ضهرها، انا طبعأ مركز في كل جسمها و طيزها الكبيرة دي و سمانتها القشطة زوبري قام و انا بتحرك مش عارف اعمل اي، بصراحه قربت منها و زوبري لامس طيزها بعدين سبتو شوية و قربت اكتر ندهت عليها اشوفها حاسة ولا لاء مفيش اي ردت فعل منها، بالراحة خالص مديت ايدي مسكت اكتر حاجه بحبها فيها بزازها ياااه طرية خالص و نعمه ااااه شعور حلو خالص احا جوزها الخول سبها عشان الخلفي احا كسم العيل لو معاي فرسة زي دي، بقيت افرك الحلمة بالراحة وبعدين امسك البزة كلها بكفي واحس طروتها خفت ازود اكتر من كده تحس بيا بعدت عنها و نمت علي ضهري و زوبري كان قايم هي كانت بتتقلب و لفت نحيتي انا عملت نفسي نايم، ولقيتها مديت اديها علي صدري بصيت عليها لاقيتها مدتها بشكل عفوي و هي نايمة، كان نفسي اخدها في حضني لاكن مسكت نفسي و قمت الحمام فكيت عشرة و رجعت كانت نيمه علي بطنها قربت عليها حسست علي طيزها من فوق القميص الخفيف اللي لبسه كلها ملبن مفيش حاجه فيها غلط كلها علي بعض تتاكل، رفعت القميص شوية لفوق عند طيزها نزلت بوست طيزها بوسة خفيفة بقيت ابوس فيها من فوق لغية رجلها تحت ورجعت تاني عند طيزها قلت في نفسي لو تعرف رحاب هي قد اي غالية عندي ورجعت جمبها نمت و صحيت الصبح علي صوت رحاب وهي بتقول ( بودي يا بودي قوم يا حبيبي يلا الفطار جاهز) صحيت لاقيت رحاب بقميص النوم لسه
انا:: الساعه كام؟
رحاب:: الساعة عشرة يا روحي،
قمت كانت بصالي و بتبتسم
رحاب:: قوم يلا ماما نزلت الشغل من بدري،
قمت و دخلت أخدت دوش و رجعت افطر قعدت جمبي وقالتلي
رحاب بأبتسمة:: انا عارفة انك مش بتحب تاكل لوحدك عشان كده مفطرتش مع ماما و استنيتك تصحي
ابتسمتلها و ومسكت اديها:: انا بجد مش عارف من غيرك كنت عملت ايه؟
رحاب:: انا اللي مش عارفة من غيرك كنت عملت ايه؟
شدتها في حضني و هي بتضمني اكتر، حتي الان احنا في اطار الاخوات بوستها علي جبينها و بقينا نفطر و احنا بصين في عيون بعض و قامت هي تشيل بقيت الفطار و دخلت المطبخ تعمل نسكافيه وبقينا نتفرج علي التلفزيون بصمت بس هي ساندة راسها علي كتفي
انا:: انا هدخل اقعد سوشيال شوية
رحاب:: ماشي يا بودي
دخلت الاوضة فتحت الواتس اول حاجه شوفت كام ستوري و رديت علي كام رساله من اصحابي و بعدين فتحت الفيس لاقيت البنت اللي كانت عملة اكونت فيك بعاعته ( رسالة ايه الاخبار)
انا: كويس
البنت: لا قصدي عملت ايه مع اختك جربت زي ما قلتلك؟
انا: بصراحه حصلت صدفة غريبة امبارح
البنت: ايه هي الصدفة دي؟
انا: انا امبارح كنت نايم جمب اختي علي السرير
البنت: اووباااا وانت عملت اي اوي تكون قاعد زي البطة البلدي؟
انا: بصراحه لا انا بقيت احسس و اكشف جسمها كله بس علي خفيف عشلن متحسش
البنت: طب و هي بتتعامل معاك ازاي؟
انا: بصراحه يعني حاسس انها مختلفة عن الاول
البنت: طيب ما يمكن متحاوبة معاك
انا: مش عارف ما هي كانت نيمة هعرف منين ان هي استجابت
البنت: مش انت بتقول ان هي مختلفة النهارده؟!
انا: ايوة
البنت: يبقي حست بقي و عاجبها افهم
انا: انتي بتقولي كده عشان مش مكاني ولا حاسة باللي انا فيه
البنت: خلاص اعتبرني اختك و قولي اللي انت عايز تقولو ليها
انا:: مش حلوة اوي، يعني هاحس اني مش بكلمها
البنت:: جرب بس
انا: طيب اسمعي انا بحبك و بحب ابتسامتك و تفصيلك كلها و كمان بعشقك و بعشك جسمك و كل حتة فيكي يا احلا حاجة في حياتي انتي لو كنتي مراتي و مش بتخلفي مش هيفرق معاي انتي اهم حاجه عندي كفاية اصحه الصبح علي صوتك و افتح عيني علي عيونك الجميلة انا بحبك و بعشقك و نفسي تحسي باللي انا فيه اخوكي بودي
البنت: ياااه طب اطلعلي برة في الصالة
انا: ايه برة فين و صالة اية؟
البنت: انا اختك رحاب يا بودي
سبت الفون من ايدي و اعصابي سابت و اتوترت و قفلت الفيس و قعدت سرحان و مش عارف اعمل ايه صوت بيخبط علي باب اوضتي ولاقيت رحاب عند الباب
رحاب:: ممكن ادخل؟
انا بصتلها و انا ساكت و عيني في الارض
جات قعدت جمبي علي السرير
رحاب:: مالك مش بترد ليه انا هنا عشان اسمع بوداني كل اللي انت كاتبه ،
انا باصص في الارض و مش عارف انطق،
رحاب رفعت وشي نحيتها:: انا عارفة ان صعب عليك تقول كل ده بس اللي انت متعرفوش ان انا اللي بحبك حتي من قبل ما أتجوز و لما اتجوزت كنت نفسي تبقي انت اللي معاي لليلة الدخلة و باقي الأيام و عارفة انك بتحب تتفرج علي متشات الكورة وكنت بحب اخليك تاخد الريموت بالعافية عشان اقرب منك اكتر و احضنك اكتر وبكون نفسي ابوسك بس بكون خايفة انك متبدلنيش نفس الشعور و انا اللي بوظت التكيف بتاعك عشان تنام جمبي و فحضني و كنت متأكدة انك هتلمسني ولو خفيف و كنت حاسة بكل لسمة منك امبارح و مبسوطة و مكنتش عايزة اصحي واقولك اني صحية وحسة بيك عشان اكيد هتتوتر و تبطل اللي بتعملو وانا مكنتش عيزاك تبطل و فرحانة جدآ انك فعلآ بتحبني مش حب اخوات حب واحد لعشيقته وأتأكدت لما أعترفتلي بكل ده علي الفيس مقدرتش استني و اعترفتلك اني اختك عشان خلاص مفيش حاجة تاني استني عشنها حبيبي اعترفلي انو بيحبني،
(بعد دقيقة صمت)
انا بصتلها:: انتي بتحبيني كل ده؟!
و قبل ما تتكلم شدتها في حضني و خدتها في بوسه كلها حب و رمنسية بوسه مجردة من الاخوية بعد البوسة دي كنت بحسس علي بزازها، نزلت ايدي وقالت
رحاب:: خليها بالليل خلينا دلوقتي مخطوبين و بالليل دخلتنا
وابتسمت وهي حطه ايدها الاتنين علي وشي و انا حاطت ايدي علي وسطها
رحاب:: يلا بينا نقعد برة في الصالة
وشدتني من ايدي و قعدنا قدام التلفزيون و هي في حضني
انا:: انا خايف اطلع بحلم ولو طلع حلم انا بجد هنتحر
رحاب بصتلي جامد:: بعد الشر عليك لا مش حلم اهو عشان تتأكد (و قرصتني من صدري)
انا:: يبقي انت اللي بتحلمي
رحاب:: شكلي كده
انا:: طب استني كده
و قمت قرصت حلمت بزازها طلعت اه بصوت كلو انوثة صوت يسيح التلج قالتلي
رحاب:: لا مش بحلم
وهي في حضني قالتلي
رحاب:: عيزاك تاكل كويس النهارده يا حبيبي عشان وراك شغل كتير ( وضحكت بلبونه)
انا:: مش هرحمك النهاردة،
رخاب بعضة شفة:: ياريت انا هستني الليل بفارغ الصبر عشان ابقي معاك يا حبيبي
انا:: طيب والتكيف اللي بايظ ده هنعمل في ايه؟
رحاب:: ليه انت مش عايز تنام معايا؟!
انا:: لا مش قصدي بس عشان امك
رحاب:: هقلها التكيف بايظ و انت نايم مع عادي لغية اما يتصلح،(وقفت) انا هقوم احضر الاكل عشان مش هسيبك النهاردة غير وانا مخلصة عليك
انا:: هفشخك يا لبوة
هي ضحكت و عضت شفيفها:: ياريت يا حبيبي
و دخلت المطبخ وكانت بتجهز الاكل وانا كل شوية ابص في الساعة مستني الليل ياجي اللي شكلو مش هياجي اصلآ، رجعت امي من برا و سلمت علينا و دخلت تاخد دوش و خرجت و كانت رحاب بتحضر الاكل علي السفرة قعدنا قصاد بعض بالعرض و ماما في النص واحنا بناكل رحاب مدت رجليها من تحت السفرة و بتحسس علي رجلي كلها لعند زوبري وبصالي و بتضحك و بتعض علي شفايفها نزلت رجلها و انا مديت رجلي احسس بدوري و هي فتحت رجلها اكتر عشان اوصل لكسها و هي نزلت اديها تبعد الكلوت من علي كسها عشان اعرف العب في كسها برجلي كانت بتعمل تعبير بوشها تدل انها تعبانة من اللي بعملو فيها نزلت رجلي و خلصنا اكل و امي دخلت تنام كالعادة ودخلت رحاب جابت طبق فاكها و قعدت جمبي وقالتلي
رحاب:: عوزاك تتغذي يا حبيبي كل طبق الفاكهة ده يخلص
وبقيت تقشر موز و تقطع تفاح و تأكلني باديها و هي بتبستم
انا:: وانتي كمان لازم تاكلي
و بقيت أكلها و هي تأكلني في منتهي الرومنسية كانت الساعة بقيت 6:00 المغرب صحيت امي و قعدت معانا لان معندهاش دورس النهاردة وبقينا نتكلم مع بعض في الشغل بتعها و عن بابا و اي موضوع ياجي في بالنا
(الساعة 10:46 بالليل)
بنتفرج علي التلفزيون
ماما:: انا هدخل انام يا ولاد تصبحو علي خير
انا ورحاب:: وانتي من اهله
قعدنا كمان نص ساعة انا و رحاب عشان نتأكد ان امي نامت و بعدين شديت رحاب من اديها علي اوضتها قالتلي
رحاب:: لا استني ادخل خد دوش و انا هجهز نفسي عقبال ما تطلع
انا:: ماشي
دخلت اخدت دوش و طلعت لابس بوكسر بس دخلت عليها الاوضة كانت مولعه لمبة سهارة و حاطة مكياج خفيف و فردة شعرها و لبسه قميص نوم قصير شفاف فادح وكاشف اكتر ما يستر و تحت القميص برا و كلوت اسود
اناصفرت باعجاب:: ياه ايه الجمال ده كلو كل ده عشاني
رحاب ابتسمت:: لو معملتش كده لحبيبي يبقي اعمل كده لمين؟
كانت قاعدة علي طرف السرير قربت قعدت جمبها خدتها في حضني و همست في ودنها( بحبك) و حطيت شفيفية علي شفيفها و بقيت ابوسها و بقيت امص شفيتها التحتنية و هي بقيت تمص لساني و تدخل لسنها في بوقي بقيت ابوس فيها ونزلت علي شق بزازها اللي باين من القميص وبقيت الحس و انا بعصر بزازها رجعت تاني علي بقها و بقيت ابوسها و رحت علي رقبتها بقيت الحسها و عند حلمت و دنها عضتها منها و هي نفسها السخن في رقبتي بتكويني بيه قلعتها القميص و نزلت علي بزازها فكيت البرا اللي لابسه وبقيت الحس حولين الحلمة و بايدي التانية بقرص حلمت بزها الشمال و هي بتتأوه نقلت علي بزها الشمال مص و عضيت الحلمة أتوهت و قالت (حرام عليك ليه كده اه اه كمان) نزلت لحس في بطنها لحد ما وصلت لكسها كان ملين عسل من كسها بوست كسها من فوق الكلوت و بقيت الحس العسل حولين الكلوت بعدين نيمتها علي ضهرها و قلعتها الكلوت شوفت احلا كس ابيض و ناعم و نضيف و رحته قوية حطيت منخيري عند كسها و بقيت اشم احلا ريحة الواحد ممكن يشمها في حياته نزلت بلساني لحس اول ما لساني لمس بظرها اتكهربت و اتلوت بقيت الحس اكتر و هي بتشد شعري نحية كسها اكتر و و بتتأوه( اااه اهه ااااه كمان اح لسانك حلو اوي كمان عشان خاطري اح اوف اوف اوف اه مش قااادرة هجيب اااه،) و جابت ميتها و غرقت وشي جمعت عسل كسها في بوقي و رحت علي شفيفها ابوسها بيه بقيت تبوسني بشراسة و حضناني جامد اووي نزلت تاني لكسها و قلعت البوكسر طلعت زوبري و كانت راس زوبري عليها لبن من المتعة قربت زوبري من كسها وبقيت امشي علي شفايف كسها و هي بتتلوي و بتترجاني ادخلو (اااه اوف يلا يلا دخلو اه كلو عايزه كلو في كسي اه اح عشان خطري دخلو) وانا قررت ارحمها و ادخلو دخلت راسه قامت هي مسكت زوبري و دخلتو كلو في كسها و صرخت بس كنا قفلين الباب فالصوت مبانش نزلت عليها بشفيفي بوس و بقيت انيكها في كسها بالراحة و هي بتطلب اني اسرع و انيك اجمد بعدين انا بقيت انيك اسرع شوية و اسرع و بقيت ادخل زوبري لغية البضان في كسها و هي ضمت رجليها حولين وسطي و بتتأوه من المتعة طلعت زوبري من كسها صرخت و قالتلي( ليه ليه كده دخلو عشان خاطري) نمت انا جمبها علي ضهري وقلتلها (اهو زوبري اعمل اللي عيزاه) قامت و مسكتو بقيت تمص فيه و تنزل علي بضاني تلحسو و ترجع تاني لزوبري حسيت اني هجيب قلتلها (خلي بالك هجيب هجيب) بطلت مص و بقيت تبوسني من شفيفي ونزلت علي صدري بوس و مسكت حلمت صدري نزلت فيها لحس و رقبتي بقيت تعض رقبتي و تلحسها بعدين رجعت لزوبري اللي كان هيدي شوية بقيت تمص وبعين قعدت علي بطني و مسكت زوبري من ورا طيزها و بقيت تلمس راس زوبري علي بظرها و بعدين عدلتو علي فتحة كسها و قعدت علي وبقيت تتنطت علي و بتصرخ من المتعة وصوتها بقي عالي قمت انا شديتها عليا و بقيت ابوسها عشان اكتم صوتها و بقرص حلمت بزازها بعد عشر دقايق كنت خلاص مش قادر استحمل قلتها هجيب خلاص بقيت تسرع من حركتها علي زوبري وانا جبت كل لبني في كسها و هي جابت شهوتها معاي و اترمت علي صدري ببزازها وبقينا نبوس بعض و هي اترمت جمبي ناخد نفاسنا وهي بزازها طالعة نازلة مع كل نفس بصتلي و ابتسمت و قالت
رحاب:: هو ده النيك وهي دي المتعة مش اللي كان بعمله الخول جوزي
انا بصتلها و ابتسمت:: انا من النهارده جوزك
رحاب:: طبعا جوزي و اخويا و حبيبي وكل حاجه في حياتي
و قربت بستني من شفايفي، قمت من جمبها و رحت اخد دوش و رجعت لاقيتها علي نفس الوضع فوقتها عشان تروح تاخد دوش و تلبس هدومها قامت و خدت دوش هي كمان و رجعت و طفت السهارة و نمنا محسناش بنفسنا من التعب



(الجزء الثاني)

بعد اكتر من شهر انا ورحاب اختي متجوزين كل يوم ييكون احلا من اليوم اللي بعده وانا ورحاب كل واحد بيحول يدلع التاني اكتر و جربنا اوضاع كتير في النيك من فديوهات السكس اللي بنتعلم منها كل ما نشوف وضع جديد نجربه
(الساعة 5:40 المغرب)
صحيت من النوم طلعت في الصاله كانت رحاب بتتفرج علي التلفزيون و امي في اوضتها بتلبس عشان وراها دروس رحاب
رحاب :: صحي النوم ايه مش عايز تصحي؟
انا:: اعمل ايه بس ما كله من اللي (بصوت واطي و بغمز بعيني) الشقاوة
رحاب بأبتمسة:: طب ادخل خد دوش كدا و فوق

دخلت اخدت دوش ودخلت أوضتي بلبس عشان نازل طلعت برا عند الحزامة ألبس الكوتشي امي شفتني امي و قالتلي
امي:: انت نازل ولا ايه؟
انا:: ايوة هقعد شوية مع اصحابي
امي:: طب اركب معايا هوصلك بالمرة،
انا:: لا ملهوش لازوم بس عشان متتأخريش
امي:: لا مفيش تأخير انت اساسآ في طريقي،
انا:: خلاص ماشي دقيقه ألبس الكوتشي

نزلت وركبت مع امي العربية و امي دورتها و مشت بينا

(في العربيه)

امي:: مش ناوي تبطل اللي بتعمله انت و رحاب
انا:: بنعمل ايه مش فاهم؟
امي: انت هتستعبط انت عارفني بتكلم علي ايه كويس!
انا بتوتر:: لا مش عارف انت قصدك علي ايه

(امي ركنت العربيه علي جمب وبصتلي)

امي: اللي بتعمله انت ورحاب ده غلط و حرام يا بودي وانا مش عايزة اتكلم معاكم وبقول يمكن يندمه يمكن يحسه ان دا غلط و يبطله و كنت و كل يوم بالليل بسمعكم وانتو مع بعض ومش عايزة اتكلم معاكم
انا:: ......
امي:: اسمعني يا بودي انا مش عايزة اتكلم مع رحاب عشان هي حساسة اوي واتكلمت معك عشان انت اللي بايدك الموضوع ده، لما تبطل انت و تاجي منك رحاب هتفهم انك حاسس بالندم، ومتقولش لرحاب اني عرفت حاجه،
(انا بسمع الكلام و مش عارف اعمل اي دماغي هنجت و اتجمد مكاني)
انا: ممكن يا امي تسبيني مع نفسي شوية
امي: يا بودي انا مش عيزاك تزعل مني انا بعرفك الغلط من الصح
انا: لا مش زعلان بس عايز اتمشي شوية
امي: يعني مش هتروح لاصحابك؟
انا: لا خلاص هقولهم مش هاجي
نزلت من العربية و انا مخنوق و ندمان و بفكر هعمل ايه و ازاي هقول لرحاب اني مش عايز اكمل و انا اصلا اللي مش عايز ابطل،
بتمشي لاقيت كافية كده قعدت فيه و طلبت يمكن اربع مرات قهوة وانا بفكر اعمل ايه و سرحان من كتر التفكير

(الساعة 10:10 بالليل)

روحت البيت كانت امي و رحاب قعدين في الصاله
امي: برن عليك كتير مش بترود ليه؟
رحاب: قلقتنا عليك ليه مش بترد؟!
انا: معلش اصلي نسيت تلفوني صامت و لسه واخد بالي
امي: اتعشيت و لا لسه؟
انا: لا مليش نفس انا عايز انام

سبتهم و دخلت اوضتي و قفلت الباب و اترميت علي السرير نمت بالهدوم اللي عليا و بالكوتشي

(الساعة 10:00 الصبح)

حسيت برحاب بتصحيني

رحاب: بودي بودي فوق اصحي يا بودي
انا: خلاص يا رحاب صحيت اهو
رحاب: مالك فيك ايه.
انا: مفيش حاجه
رحاب: انت هتضحك عليا دا انت نايم بهدومك و متعشتش امبارح دا حتي مقلعتش الكوتشي بتاعك
انا: معلش اصل تعبان شوية
رحاب: طب يلا بينا نروح عند دكتور يشوف مالك
انا: لا لا مش للدرجة ده تعب بسيط انا بس كنت مصدع
رحاب: طيب قوم خد دوش وانا هحضر الفطار

قمت خد دوش و غيرت هدومي و قعدت افطر و رحاب بتفطر معايا و هي حاسة ان في حاجه،
بعد الفطار رحاب بتقرب مني و بتحضني وهمست في ودني( وحشتني)
انا: معلش يا رحاب تعبان مش قادر خليها بعدين
رحاب: مالك با بودي انت تعبان ازاي انا مش فاهمه
انا: معلش بس حاسس اني تعبان خليها بعدين
رحاب: ماشي برحتك

و فضلت علي الحال ده تلات ايام و كل ما رحاب تقولي وحشتني اقلها تعبان او خليها بعدين ياما انزل اقعد مع اصاحبي

(اليوم الرابع من بعد ما بطلت انام مع رحاب)

(الساعة 2:30 بعد الضهر)


شوفت رحاب قاعدة في الصالة و ضمة رجليها و مكتفة اديها و دفنا رسها بنهم، انا قعدت جمبها وقلتلها

انا:: مالك يا رحاب؟
رحاب من غير ما ترفع راسها:: مافيش حاجه
انا:: طيب بوصلي و قوليلي مالك
رحاب رفعت راسها بصتلي و دموعها نزلة من عنيها،
رحاب:: انا خلاص مبقتش حلوة دلوقتي و بقيت موضة قديمة صح..... انا عارفة اني حظي وحش طول عمري و اي حاجه بحبها عمرها ما هتكمل معايا،

انا:: ( فضلت ساكت و مش عارف اعمل ايه هل اقولها ان امي عرفت ولا اخدها في حضني و اكمل زي الاول)

قامت رحاب دخلت اوضتها و انا مكاني زي ما انا، بعد ربع ساعة رجعت امي من الشغل بصتلي كده و قالتلي
امي:: رحاب فين؟
انا:: رحاب في اوضتها،
امي:: طيب
دخلت امي اوضتها غيرت هدومها وطلعت قعدت جمبي و قالتلي
امي:: بقولك يا بودي مش عارفة ليه التلفون بتاعي بقاله تلات ايام مش بيفتح الواي فاي ممكن تشوف المشكلة
انا:: ماشي
امي:: انا هدخل اخد دوش و اطلعلك
امي سبتني و دخلت الحمام و انا مسكت الفون بتاع امي و افتكرت اني غيرت بسورد الشبكة كتبته و اول ما الواي فاي اشتغل عمل اشعارات كتير لاقيت الواتس عليه رسايل كتير ،انا الفضول خدني و فتحت الواتساب بتاع امي وبقيت اقراء اول محادثة (احا اي ده لا احا بجد، امي بتمارس السحق هي و واحدة تاني مسجلها ب اميوشن قلب)

(المحادثة)

امي: اخص عليكي بوظتي كسي امبارح قلتلك بلاش تلبسي الزوبر الطويل ده مش بستحمله
الشخص: ما انتي يا شرموطة بتقولي ان الزوبر الصغير مش بتحسي بيه وبعدين انت بتكوني مبسوطة لما البس الكبير و انيكك بيه
امي: بصراحه هو بيعجبني بس بيتعبني اوي
الشخص: خلاص انا هجيب واحد وسط عشان اريحك
امي: اه يخرب بيتك كسي اتبل خالص و هيجتيني انا هجيلك بكره
الشخص: ايه يا شرموطة كسك ورم ولا ايه
امي: اه اوي و مش مستحملة انا هضرب سبعة ونص دلوقتي سلام

انا بعد ما قريت شوية من المحادثة كان زوبري نص منتصب و كمان غضبان عشان هي عملة فيها الشريفة و هي بتتناك من واحدة شرموطة زيها
طلعت من الواتس و فتحت الاستديو دورت في الفديوهات لاقيت البوم مقفول برمز كتبت تاريخ ملاد امي اتفتح وشوفت زي ما كنت متوقع فديوهات هي و واحدة بتمارس معاها السحق خدت الفديوهات بسرعة علي تلفوني وطلعت لاغيت التطبيقات في الخلفية عشان امي متعرفش،
طلعت امي من الحمام و كانت لابسه هدومها البيتي عادي، لكن صورتها لسه في بالي وهي عريانة مع الست اللي في الفديو،
امي:: ايه يابودي عرفت المشكله ايه؟
انا:: ايوة تمام،
امي قعدت جمبي و قالتلي بصوت واطي
امي:: انا مبسوطة انك ابتديت تبعد عن رحاب و كده احسن صدقني
(انا في بالي يا بت الشرموطة انتي فكراني عبيط و مش عارف انك بتمارسي السحق لكن كله باوانه)
انا: انا هسافر اقعد مع الحج شوية (ابويا)
امي: ليه كده في حاجه ولا ايه
انا: لا هغير جو شوية كده محتاج اغير الروتين شوية
امي: طيب اتصل بيه و عرفه
انا: ماشي هقوله
دخلت اوضتي و مرديتش اتصل بابويا و قلت اعملها مفاجأة
حضرت شنطة السفر و حجزت في السوبر جيت تذكرة للمحافظة اللي فيها ابويا،

( تاني يوم / الساعة8:30 الصبح)
صحيت الصبح طلعت اخدت دوش و كنت بجهز عشان اسفر، رحاب كانت في اوضتها دخلتها وكانت قعدة علي السرير وضهرها للباب، قلتلها انا هسفر يا رحاب هقعد شوية عند بابا، مرتدش عليا، انا وقفت دقيقه و انا عارف هي زعلانة ليه، كنت رايح في اتجاه الباب و بصتلها وكانت هي بصالي و في دموع في عنيها صعبت عليا و قلت في بالي ( صدقيني كده احسن ليا و ليكي وهنرجع متخفيش )
طلعت و قفلت باب الاوضه ورايا كانت امي في الصالة قالتلي
امي:: خد دول ( فلوس)
انا::، اي دول
امي:: دول $$$$ جنيه عشان لو احتجت حاجه
انا:: لا مش محتاج معايا و بعدين انا هوصل علطول عن ابويا يعني مش محتاج مصاريف
امي:: طب تعال هات حضن،
امي وقفت وشدتني في حضنها
ياه جسمها ملبن بزازها في صدري ملبن خالص وريحت جسمها حلوة وكمان افتكرت الفديوهات خفت زوبري ينتصب و اتفضح،
بعد نص دقيقه سبتني و قالتلي
امي:: طمني لما توصل
انا:: حاضر،
سبتها و نزلت ركبت تاكس و وصلت للسوبر جيت،ركتب الأوتبيس و قعدت تلات ساعات و لغاية ما وصلت كانت الساعة 12 الضهر

ركبت تاكسي و رحت المنطقة اللي ابويا ساكن فيها
كان ابويا في عمارة في الدور التالت
طلعت خبطت علي باب الشقة فتحتلي واحد كرباج لبسة عباية بيتي مفصلة جسمها و بزازها كبيرة و بيضة،
انا اتوتر:: انا اسف بس مش دي شقة استاذ حسن ولا انا غلطان
هي:: ايوة دي شقت الاستاذ حسن من حضرتك
انا:: انا ابنه عبده،
لاقيتها اتوترت و بقيت متلغبطة

صوت من جوه الشقة:: مين يا سماح؟

وخرج ابويا شافني و اتخض
ابويا بتوتر:: بودي.... ااا ادخل يا بودي،
دخلت و ابويا قفل الباب و رياه و انا مش فاهم حاجه
ابويا قال لسماح ادخلي اعملي فنجنين قهوة و قالي تعال يا بودي في اوضة الصالون عايز اتكلم معاك، دخلت الاوضة و سماح عملت القهوة و جابتها و دخلت تاني جوه
ابويا: قبل اي حاجه انا عيزك تعرف ان انا متجوزها شرعي و بالحلال عشان متفهمش غلط و لو مش مصدق استني اوريلك القسيمة،
انا:: مش لازم يا بابا انا مصدقك
ابويا:: لا استني عشان تصدق و تتأكد
انا:: يا حج خلاص
ابويا سبني و دخل جوه و رجع معاه قسيمة الجواز و ورهاني و فعلآ الجواز شرعي، انا فضلت ساكت
ابويا: انا اتجوزت تاني بسبب امك هي اللي مرضتيش تنقل من المحافظة معايا و صممت انها تفضل هناك و كمان مخلتش حد يسافر منكم معايا و انا طبعا محبتش اني اديقها و سبتها علي رحتها و اتجوزت هنا عشان حد ياخد باله من الشقة و من الطبيخ و الغسيل و كل حاجه ولا انا كلامي غلط
انا: خلاص يا حج انا فهمت متقولش حاجه و فعلا عندك حق
الظاهر اني كان لازم اتصل و اقولك اني جاي خلاص انا هشوف اي اوتيل اقعد فيه
ابويا: اوتيل ليه؟
انا: عشان البيت في حريم و كدا
ابويا: وانا لو مش واثق فيك وانك اول حاجه جت في بالك الحاجه دي انا مكنتش قبلت انك تقعد، انت مش هتروح في حتة
انا: ازاي بس انا كده هعكر عليكو الدنيا
ابويا: انت بتقول اي بالعكس انت هتغير الروتين حتي و تغير الوضع شوية
انا:: ازاي بس يا حج مينفعش
ابويا:: علي الطلاق ما انت ماشي في حتي
انا: خلاص يا حج اللي يريحك بقي

ابويا: شكرا يا بودي انك اتفهمت موقفي انت مش عارف انك زحت عني هم قد ايه و ارجوك خلي الموضوع ده سر بينا
انا: متقولش كده يا حج لو مفهمتش ابويا هفهم مين ومتقلقش سرك في بير
ابويا: خليك هنا هقول للبت سماح تنضف الاوضة اللي انت هتقعد فيها
انا: تسلم يا حج
دخل ابويا جوا و انا مش فاهم (احا ايه اللي بيحصل لسه من يوم بس عرفت ان امي بتمارس السحق زي الشرميط و ابويا متجوز علي امي هه قل عشان تاخد بالها من الشقة بقي انت جايب واحدة شبه سفينار عشان تاخد بالها من الشقة، )
جيه ابويا من جوا وقالي تعال يا بودي اوريك الاوضة اللي هتنام فيها، دخلت جوه و كانت الاوضة اللي هنام فيها جمب الاوضة بتاعت ابويا بالضبط الحيط في الحيط،
دخلت الاوضة عشان اخير هدومي و ودخل ابويا الاوضة ورايا قبل ما اقلع
ابويا:: معلش يا بودي انا متطر انزل عشان فيه اجتماع طارئ في البنك وانا رئيس القسم بتاعي مش هينفع مارحش
انا:: ولا يهمك يا حج براحتك،
ابويا:: معلش يا بودي كنت عايز اقعد معاك بس متطر امشي
انا:: ولا يهمك يا حج انا فاهم ان غصب عنك
ابويا:: سلام بقي عشان متأخرش
ابويا طلع بسرعة و مقفلش باب الاوضة كويس وراه و سابوه مفتوح سيكا، و نزل راح الشغل،
وانا كنت لسه هاغير هدومي يدوب قلعت التيشرت بيصت في مراية التسريحة لاحظة سماح مرات ابويا واقفة قدام باب الاوضة و متنحة فيا وانا بغير معرفتش اعمل ايه خوفت اروح اقفل الباب و تعرف اني شوفتها و احرجها ، اطريت اغير هودمي قدمها و انا شايفها مركزة معايا جامد، و بعد ما خلصت عملت نفسي رايح ناحية الباب عشان تتحرك و فعلآ سماح اتحركت و دخلت المطبخ و انا طلعت عشان اخد دوش اخدت دوش و خرجت قابتلني سماح في الصالة

(سماح 30 سنه 165 سم بيضة بزازها كبيرة ومرفوعة طيزها اكبر من المتوسط و جسمها مشدود مش مترهل و عنيها بني)

سماح: احم ازيك يا بودي
انا: ازيك يا مرات ابويا
سماح: ليه بس كده شكلك لسه مدايق مني
انا: ليه بتقولي كده
سماح: عشان انت بتقولي يا مرات ابويا
انا: خلاص طب انتي عايزاني اقولك ايه؟
سماح: عادي ناديني باسمي و بعدين انا مش كبيرة اوي كده عشان تقولي مرات ابويا
انا بابتسامة: حاضر يا.... سماح
سماح بأبتمسة:: شوفت كده اسهل حتي، انا داخلة احضر الغدا ولو عوزت اي حاجه قولي
انا:: خلاص تمام

دخلت سماح المطبخ و انا لسه في الصالة

انا في بالي:: ياحظك يا حج بقي انت متجوز الفرسة دي، دي مقياس جمال،

روحت عندها المطبخ وشفتني سماح وقالتي
سماح:: محتاج حاجه يا بودي؟
انا:: معلش بس هو في نسكافيه
سماح:: لا للاسف في قهوة عشان ابوك مش بيحب يشرب غرها اعملك فنجان؟
انا:: لو مش هتعبك يعني
سماح:: يخبر انت تأمرني
انا:: تسلمي يا سماح،
سماح:: بتشربها ايه؟
انا ابتسمت:: مظبوط
سماح ابتسمت:: حاضر

طلعت قعدت قدام التلفيزيون و بعد خمس دقايق جات سماح و معاها فجنان القهوة و قالتلي
سماح:: اتفضل يا بودي ( و كان في ابتسمة علي وشها)
انا:: تسلملي يا سماح الف شكر،
سماح:: وهو انا عملت ايه يعني دي قهوة

سابتني سماح و رجعت المطبخ تاني
و بعد ربع ساعة طلعت سماح من المطبخ و كانت هدومها مبلولة و جات قعدت جمبي و بزازها واضحة بسبب البلل اللي جه عليها،
انا:: غيري هدومك بدل ما تتعبي عشان مبلولة
سماح:: ايوة فعلا عندك حق،
دخلت سماح اوضة النوم وطلعت لابسة عباية افجر من الاولي دقية جامد و فاتحت الصدر مبينا اول شق بزازها و الدرعات شفافة، انا مش عارف اعمل ايه جات قعدت جمبي
سماح: وانت علي كده يا بودي مخلص دبلوم تجارة؟
انا: ايوة فعلا عرفتي منين؟
سماح: ابوك قالي
انا: ايوة مخلص دبلوم تجارة
سماح: طيب مكملتش ليه؟
انا: زي ما تقولي كده مليش خلق
سماح: ههه ليه بس دا حتي انت لسه صغير
انا: لا علفكره السن ده رقم علي البطاقة وانت هتعرفي ده لما تعشريني
سماح: باين عليك شقي و بتاع مشاكل
انا: ليه بس دانا غلبان
سماح: ما هو واضح
انا: وانتي و الحج متجوزين بقالكم قد ايه؟
سماح: يمكن 8 شهور
انا: لسه عرسان يعني
ابتسمت سماح واتكسفت كده و كان شكلها جميل جداً وعنيها البني الجميلة، فضلت ارغي مع سماح واتعرفت عليها و عيني بتكلها وهي عارفة اني باصص علي شق بزازها و معندهاش مانع
بعد ساعه قالتلي
سماح:: انا هقوم احضر الغدا
انا:: مش هنستني الحج؟
سماح:: لا ما هو لما يكون في اجتماع طارئ زي كدا بيقعد اليوم كله
انا:: خلاص ماشي
سماح حضرت الاكل علي السفرة و فضلنا ناكل و انا اغيب و ابص لجسمها الملبن ده و عنيها البني ديه وهي عارفه اني باصص عليها و معندهاش مشكله،
خلصنا اكل و كانت سماح بتلم الاطباق
انا::خليني اسعدك
سماح:: لا طبعا انت هتقعد مكانك معزز مكرم
انا:: خليني اسعدك بدل ما احس نفسي بتقل عليكي و انت معتبراني ضيف،
سماح ابتسمت:: خلاص براحتك يا سيدي ساعدني ،
سماح اخدت كام طبق و دخلت المطبخ و انا لميت بقيت الاطباق و دخلت وراها،
سماح كانت هتغسلهم في الحوض جيت انا من وراها كنت بحط الاطباق في الحوض و هي رجعت لورا من غير قصد عشان محيتش بيا و طيزها لازقت في زوبري و كانت مش لابسه كلوت،
سماح اتنفضت:: خضتني
انا:: اسف بس كنت بحط باقي الاطباق (و ابتسمت)
سماح مبتسمة:: ماشي ولا يهمك،
سبتها و طلعت من المطبخ دخلت اوضتي بفكر هعمل ايه فكل اللي حصل ده هل ارجع و اكمل اللي كنت بعمله مع رحاب اختي تاني، و هعمل ايه في موضوع السحق بتاع امي ده و كمان ابويا اللي اتجوز علي امي، مش عارف اعمل ايه دماغي هتنفجر من التفكير مسكت فوني و دخلت علي الفديوهات و فتحت الملفات بتاعت افلام السكس و كنت مخبي الفديوهات بتاعت امي وهي بتمارس السحق
انا في بالي:: اخ جسم بلدي فاجر انا لو مكنتش قريت المحادثة ولا خدت الفديوهات دي من تلفون امي مكنتش صدقت ان دي امي اساسا و هي عايشة دور العفة والشرافة،
بعد ساعتين كده خرحت قعدت في الصاله كانت سماح في اوضتها شغلت التلفيزيون اتفرجت شوية بعد نص ساعة خرجت سماح كمان من اوضتها وقعدت جمبي و فضلنا نرغي مع بعض وبعدين رجع ابويا من برا وشافني انا و سماح قعدين مع بعض اتبسط اني خدت علي الموضوع و مش متديق بجد، قعد معانا يرغي خمس دقايق عن تعب الشغل وكدا و قال لسماح تحضر غيار عشان هياخد دوش و قعد جمبي و فضل يسألني عن امي و رحاب و يتطمن عليهم و يشوف الاحول
ابويا:: ايه الاخبار هناك امك و اختك كويسين
انا:: كل حاجه كويسة يا حج الحمد***
ابويا:: ايه مفيش حد كدا ولا كدا اتقدم لرحاب؟

انا اول ما سمعت سيرة رحاب زعلت لاني سفرت و رحاب زعلانه مني
قلتله لا مفيش حد اتقدملها،
ابويا سكت شوية وقالي طيب و دخل ياخد دوش

و علي الساعة 9
سماح حضرت العشا و اتعيشنا و اتفرجنا علي التلفزيون شويه لغاية ما الساعة بقيت 11 بالليل
سبتهم و دخلت انا عشان انام و هما نص ساعة و دخلو كمان ينامو

(الساعة 1:30 بالليل)

صحيت من النوم علي صوت صرخة قمت مفزوع ومش عارف ايه الصوت ده طلعت من الاوضة لقيت نور خافت ظاهر من تحت باب اوضة ابويا و ده كان نور السهارة تقريبا
قربت شوية من الباب و سمعت سماح بتقول
(اه اه بالراحة شوية مش قاردة) و تصرخ و تسكت و تصرخ تاني و سمعت ابويا بيقولها
(يابت وطي صوتك الواد يسمعنا و بعدين انا اول مرة اشوفك بتتوجعي كده هي اول مرة يعني)
فضلت اسمع سماح بتتأوه
وبصراحة غيرت من ابويا و قلت في بالي، يا بختك يحج انا لو منك كنت خلتها متعرفش تمشي
دخلت اوضتي و قفلت الباب و بعد عشر دقايق سمعت صوت الباب بتاعهم بيتفتح و بعدين باب الحمام عرفت انهم راحو يخدو دوش سوا و انا صاحي بس طافي نور الاوضة، وبعد شوية سمعت صوت باب الحمام تاني بيتفتح، انا افتكرت ان هما خلاص دخلو اوضتهم، و طلعت اروح الحمام لاقيت سماح طالعة من الحمام و شعرها مبلول و لابسه قميص نوم ازرق فاجر مفتوح من عند الصدر و قصير فوق الركبة بشوية و لابساه علي اللحم،
انا اول ما شوفت المنظر زوبري ابتدي يصحي و ينتصب، بصتلي بطريقة كلها لبونة و قالتلي اي يا بودي ايه اللي صحاك قلتلها اصل كنت داخل الحمام قالتلي ماشي و كانت ماشية فأتجاه أوضتها بتتقصع في الماشية انا استغربت طريقتها و ان معندهاش مانع اشوفها بقميص النوم عادي، دخلت الحمام و انا مش قادر امسك نفسي بقالي اكتر من اسبوع بطلت انيك رحاب و كمان شوفت جسم امي عريان و خدتني في حضنها و كمان سماح مرات ابويا و اللي بيحصل بينا من الصبح ولما خبطت فيها في المطبخ وحسيت انها مش لابسة كلوت، كل ده خلا زوبري ينتصب و يبقي في اقصي درجة من الهيجان، بقيت افك عشرة عشان ارتاح شوية
فضلت العب في زوبري و اسرع اللعب شوية و ايدي وجعتني من كتر اللعب لغاية اما نطرت اللبن و نزلت كمية كبيرة جدآ و دخلت انام و محستش بنفسي غير الصبح و صوت سماح بتصحيني

(الساعة 8:00 الصبح)

سماح: بودي اصحي عشان تفضر معانا
انا: حاضر حاضر دقيقه وهقوم
سماح: ماشي بس اوعي تضحك عليا وتنام تاني
انا: لا يا ستي اهو قايم
اتعدلت و زوبري كان في الانتصاب الصباحي لاحظت سماح تنحت في زوبري و حستها بتشوف طوله قد ايه بعنيها بعدين عضت علي شفيفها جامد و طلعت برة بسرعه،
صحيت و طلعت في الصاله كان ابويا علي السفرة بيفطر قالي ايه النوم ده كله يبني قلتله معلش اصل منمتش من لما جيت قالي اصحي بدري بعد كده عشان الحق افطر معاك انا خلاص رايح الشغل عشان متأخرش قلتله مع ألف سلامه يا حج،
نزل ابويا و انا دخلت الحمام اخد دوش و فوقت كده طلعت كانت سماح في الصالة، قالتلي صباح الخير بأبتسمامة علي وشها رديت صباح الفل
سماح: يلا عشان نفطر مع بعض
انا: انتي لسه مفطرتيش
سماح: لا اصل ابوك صحي متأخر النهارده و حضرتله الفطار و دخلت اعمله القهوة و دخلت اصحيك عشان تفطر
انا: هه بتتعبي كتير يا سماح
سماح: ما هو الجواز كده هعمل ايه يعني
قعدنا علي السفرة و بقينا نفطر و انا مش عايز افتكر اللي حصل بالليل عشان مش عايز زوبري ينتصب ويفضحني
خلاصنا فطار و سماح عملت قهوة و انا دخلت اوضتي كنت بلبس عشان انزل اشوف چيم قريب عشان اتمرن و مركنش طلعت الصاله شفتني سماح لابس قالتلي
سماح: ايه ده انت نازل
انا: ايوة مشوار كده و جاي
سماح: ليه رايح فين علي الصبح كده
انا: اصل هشوف چيم قريب أتمرن فيه
سماح: ايه ده انت بتلعب چيم؟
انا: ايوة بس مش للدرجة اللي في خيالك
سماح: طب انا عايزة اشوف عضلاتك
انا: ايه؟ تشوفيها ازاي
سماح: اقلع التيشرت ولا انت مكسوف
انا: لا مش مكسوف! بس.... حاضر
قلعت التيشرت و بقيت عريان من فوق قربت سماح مني و مدت اديها تلمس عضلات صدري و بقيت تحسس علي جسمي و عضلات بطني لغية اما لازقت فيا و اديها راحت علي ضهري وحضنتني و نفسها السخن في رقبتي و ضمتني جامد قالتلها انت بتعملي اي يا سماح قالتلي بحس برجولتك اه نفسي حد يسطر عليا اه و رفعت شفيفها و خدتني معاها في بوسها كانت بتاكل شفايفي فيها سخنت معاها و بقيت اضمها اكتر و احسس علي ضهرها من ورا وبمص لسنها اللي في بوقي نزلت سماح تبوس في صدري كله و نزلت علي بطني و بعدين قعدت علي ركبتها قدام زوبري حطت اديها عليه و بصتلي بطريقة كلها لبونة بعنيها البوني الجميلة و نزلت البنطلون كان زوبري قايم في البوكسر و مخنوق من ديقت البوكسر باسته من فوق البوكسر و بقيت تحسس عليه بأديها قامت عضتو عضة خفيفة و انا في عالم تاني سماح محترفة بطريقة بنت احبة عرفت ازاي تسخني و تنسيني اني مع مرات ابويا نزلت البوكسر و ظهر زوبري قدام عنيها مسكته باديها الاتنين وبصتلي و قالتلي اه زوبرك اكبر من بتاع ابوك اه كل دي راس و قامت مصاها في بقها وبقيت تمص الراس بس و بتلعب باديها الاتنين في زوبري بعدين دخلت زوبري كله في بوقها لغية زورها بتخنق نسفها بيه و تطلعه تاني و تتف عليه و تلعب تاني و تمص و تنزل لبضاني تشفتهم في بوقها وهي بتلعب في زوبري و ترجع تمص زوبري تاني شدتها من اديها دخلت بيها اوضة النوم بتاعتها نيمتها علي ضهرها علي السرير و نزلت بوس في شفيفها و انا بفعص بزازها رحت علي رقبتها و لحس من فوق لتحت و نزلت علي بزازها قلعتها العباية خالص و كانت من غير برا بقيت امص حلمت بزازها وانا بفعص بزازها في ايدي نزلت علي بطنها بوس لغية اما وصلت علي كسها شميت ريحة كسها كانت تغيب الواحد عن الواعي اقوي من اي مخدرات في العالم قلعتها الكلوت كان كسها غرقان مياه من افرزتها حطيت لساني علي بظرها أتلوت و صرخت من المتعة وبقيت تتأوه (اه اه اكتر كمان كمان اح احححح اول مرة حد يلحس كسي اه اكتر) بقيت تدوس علي راسي اكتر و انا بلحس كسها لدرجة مكنتش عارف اخد نفسي بقيت اطلع بالعافيه اخد نفسي و انزل اكمل لحس تاني في كسها قمت اتعدلت و دخلت بين رجليها مسكت زوبري و بقيت افرش في كسها و هي بتتأوه و بتترجاني ادخله(اه اه اوف عشان خاطري دخله مش قادرة ابوس رجلك خليها مرة تاني بس دلوقتي دخله مش قادرة نكني اه اححح اح يلا، قلتلها عايزة ايه، اه اه دخله، ادخله فين، اح اوف في كسي عشان خاطري نكني) قررت ارحمها دخلت الراس في كسها قمت عدلت نفسي و زقيت زوبري مرة واحده في كسها صرخت بصوت عالي سمع في الشقة كله و بقيت تقول كلام مش مفهوم و مغمضة عنيها انا مسكت رجليها ورفعتها علي كتافي و بقيت انيك فيها كسها كان بركان جهنم فضلت انيك فيها و هي بتترعش و بتتأوه (اه اه حلو حلو اوي اكتر نيك جامد اه اه اوف كبير اوي اه اح اح اسرع اسرع اه) وانا شغل نيك فيها قمت غيرت الوضع و نمت انا علي ضهري و خليتها هي تركب علي زوبري بقيت تتنطت علي زوبري جامد و تنزل علي بضاني بكل قوة كأنتقام من اللي كنت بعمله فيها شدتها من رقبتها عليا و خدت شفيفها في بوقي فضلت ابوس فيها و هي بتتنطت علي زوبري دخلت صباعي في خرم طيزها صرخت وبقيت تتنطت اسرع قامت جابت ميتها علي بطني و بطلت تتناك عليا و هديت وقالتلي انا تعبت من الوضع ده قمت انا نيمتها علي بطنها و تنيت رجلها و بقيت انيكها في كسها اسرع واسرع و بقيت ازوم اااااه هجيب هجيب قالت هتهم جوه انا باخد مانع الحمل، بقيت انيك اسرع و اجمد وفي لحظه مليت كسها بلبني و نمت علي ضهرها وانا بنهت من التعب طلعت هي من تحتي و عدلاتني علي ضهري و بقيت تبوسني بهسترية و نزلت علي رقبتي لحس و بوس و عضتني عضة خفيفة و بعدين اترمت في حضني تاخد نفسها
سماح: يخرب بيتك ايه كل الخبرة دي
انا: دي مش خبرة دانتي اللي بتنسي الواحد نفسه
سماح: انت اكيد بتنام مع واحده
انا: مكدبش عليكي ايوة
سماح: يبختها اتمتعت ياما
قومي طيب ناخد دوش قمنا و دخلنا الحمام و طبعآ سخنت عليها ونزلت لحس في كسها و المياه نزله علينا قمت انا لفتها علي الحيط و بقي وشها للحيط و ضهرها ليا رفعت رجليها اليمين بايدي و دخلت زوبري في كسها بقيت انيكها احنا و وقفين عشر دقايق و قالتلي انا تعبت من الواقفة و ركبي سابت خليتها تميل علي قعدة الحمام و مسكتها من وسطها و بقيت انيكها جامد واسرع و لغية اما جبتهم جوا كسها، قمنا و كملنا الدوش و خرجنا من الحمام كل واحد لبس هدومه قعدنا علي كنبة انترية في الصالة
سماح: ياه انا عمري ما ارتحت كده الفرق بينك و بين ابوك سما و ارض
انا: معلش يا سماح بس متفكرنيش بابويا عشان ضميري ميتعبش
سماح: بقولك ايه انت تركن ضميرك اليومين دول انا عايزة اتمتع بكل لحظة
انا: "** يستر و ما نتقفش
سماح: لا متخفش
بصتلي سماح كده و قامت قعدت علي حجري انت متعرفش انت بسطني قد ايه انا كسي ورم يخربيتك قلتلها مانتي اللي بتهيجي الحجر بعنيكي الجميلة دي سماح عضت علي شفيفها و بستني من شفيفي قالت انا هقوم احضر الغدا بقي قلتلها نستيني مشوار الچيم ينفع كده ابتسمت وقالتلي يعني الچيم ولا المتعة دي قلتلها اكيد المتعة دي انا نازل بقي اشوف اي صالة چيم قريبة نزلت و دورت و لاقيت چيم قريب منينا و كويس دفعت الاشتراك و اتفقت مع الكوتش اني هنزل من بكرة ابتدي اتمرن
يتبع
(معاد الجزء القادم بعد تلات ايام)


(الجزء الثالث)

فضلت عند ابويا عشر ايام وانا متجوز (سماح) نكتها اكتر من ابويا من لما اتجوزو وهي محترفة وعرفت ازاي تخليني مجيبش لما احس اني هجيب و انيكها اطول مدة
(اخر يوم عند ابويا _الساعه 9:00 الصبح)
كنت نايم و حسيت بسخونة علي بضاني فتحت عيني لاقيت (سماح) بتشفط بضاني في بوقها و بتلعب في زوبري قلتلها يبت المجنونة علي الصبح كده ردت و هي بتلحس زوبري مانت خلاص هتمشي وانا عايزة اعمل واحد يخليني اقدر اصبر علي فراقك قلتلها طيب اصبري افطر حتى قامت و اتعدلت و مسكت زوبري و كانت هتقعد عليه وردت يعني هو الاكل هيطير و بقيت تركب علي زوبري و توحوح (اح اح اووف مش عارفه هقدر اقعد من غير زوبرك ازاي اه دهو الحسنة الوحيدة اللي في حياتي اه اه) مسكتها من بزازها و قرصت حلميتها و حطيت ايدي علي وسطها و بقيت انزلها علي زوبري جامد و هي بتتأوه و في منتهي الشهوة و صوتها عالي شديتها عليا ابوسها عشان تكتم صوتها بعد ربع ساعة نيك متواصل جبت لبني في كسها و هي قامت من علي زوبري ونزلت عليه ببقها تنضفه من اللبن كويس، بعد ما نضفت زوبري علي الاخر قالتلي قوم خد دوش و انا هحضرلك الفطار قمت و دخلت الحمام اخدت دوش و طلعت بالبوكسر بس و قعدت علي السفرة و (سماح) قعدت جمبي و بقيت تأكلني و بعدين جابت كوباية عصير و قالتلي اشرب قلتلها مليش نفس بس هي صممت اني اشرب بعد الحاح شربت العصير و هي خلتني اشربه لاخر نقطة قامت هي و شدتني من ايدي علي الاوضة بتعتها
-يبت الحيحانة مانا لسه نيكك
-قلتلك انا مش هسيبك النهاردة لازم تنكني واحد يطلع من عيني انا مش هشوفك غير بعد مدة معرفش كد ايه
زقتني علي السرير و شدت البوكسر بتاعي قلعتهوني و مسكت زوبري و نزلت علي مص و بتلعب في البضان بعد عشر دقايق مص في زوبري انا شدتها من شعرها و خليتها تنام علي ضهرها و قلعتها ملط و نزلت علي كسها لحس بقيت الحس و هي بتتأوه (اه ااااه كمان قطع كسي مترحمنيش اح اح قطع كسي نيك انا شرموتط و لبوتك قطعني احح اوف) بطلت لحس في كسها و نزلت علي بزازها مص و عضيت حلميتها جامد و هي بتصرخ من الألم و حضناني من ضهري و حسيت دوافرها غرزت في ضهري بعد ما قطعت بزازها مص و عض مسكت زوبري وبقيت افرش في كسها و اضربها علي كسها بزوبري و هي بتتلوي تحتي و بتترجاني انيكها (اه اوف دخلو بقي مش قادرة كسي نار طفيه حرام عليك اااح عشان خاطري دخلو اه اوف، وشخرت) حطيت زوبري علي باب كسها و زقيتو مرة واحدة صرخت و بقي تتمتم بكلام مش مفهوم بقيت انيكها و رفعت رجليها علي كتفي و بقيت انيك بعنف و هي بقيت بصالي فعيني و تقولي اكتر عيزاك تبوظ كسي اه كمان اح اح، غيرت الوضعية و نمت علي جمبي و خليتها قدامي علي جمبها بردو و ضهرها ليا و رفعت رجلها الشمال و دخلت زوبري في كسها و فضلت انيك و هي عجيبها الوضع و بتمص بزازها و بتفرك كسها و انا بنيكها في استغربت كل الوقت ده وانا لسه مجبتش، طلعت زوبري من كسها و قمت من علي السرير و خليتها تنزل من السرير هي كمان و ميلتها بنصها الفوقاني علي السرير و هي واقفة، مسكت زوبري و دخلته في كسها و فضلت انيكها و هي ساكتة و صوت خبط بطني في طيزها عمال يعلا حسيت اني هجيب مرديتش اقولها و بقيت انيك اسرع و جبت في كسها كمية لبن كتير و اترميت علي السرير و هي نامت عليا و فضلت تبوسني و مسكت زوبري و نزلت عليه تنضفه
انا: انا طولت اوي في النيكة دي!
سماح: ماهو انا حطيتلك فيجرا في العصير
انا: عشان كده يا لبوة كنتي مصممه تخليني اخلص العصير
سماح: ايوة مانا لازم اخليك تصفي كل لبنك مانت خلاص هتمشي و تسبني و تروح لالي بتنيكها و تمتعها، لاكن بالحق مين اللي بتنيكها دي؟
انا: واحد ساكنة في المنطقة بتعتنا
سماح: متجوزه
انا: لا مطلقه
سماح: يبختها اكيد مكيفها
انا: بوقلك ايه بقي خلاص كفاية كلام كتير و قومي حضريلي شنطة هدومي و انا هقوم اتصل بمكتب السوبر جيت احجز تذكرة، قمت اتصلت بمكتب السوبر جيت و كان فيه اتوبيس طالع الساعة 12 الضهر حجزت تذكرة.و عقبال ما سماح حضرت الشنطة انا كنت اتصلت بابويا و عرفته اني همشي النهارده و هو كان عيزني اقعد و استني الاجزة بتعته اللي بياجي فيها عندنا هناك بس انا قلتله لازم اسفر النهارده اشوف رحاب و امي، قفلت مع ابويا و علي الساعة (11:30 الضهر) سلمت علي سماح و هي كانت زعلانه اني همشي قلتلها يعني هروح فين هبقي ارجعلك طبعآ، شدتني عليها و دخلنا في بوسة طويلة و عنيفة و هي مش عايزة تسيب شفيفي فلت منها بالعافيه و نزلت ركبت تاكس و وصلت عند الاوتوبيس كان لسه فاضل عشره دقايق و يتحرك المهم وصلت المحافظة بتاعتنا و ركبت تاكسي و روحت بيتنا،
(الساعه 5:00 المغرب)
خبطت فتحتلي رحاب و اول ما شفتني فضلت بصالي وانا بصصلها فضلنا علي كده يمكن 3 دقايق قربت منها و شدتها في حضني و هي بقيت تضمني ليها اكتر و اقولها وحشتني وحشتني اووي وهي ساكته مش بترد عليا سبتني و دخلت اوضتها انا دخلت وراها الاوضة و قعدت جمبها علي السرير و قلتلها سمحيني يا رحاب عشان خاطري بصتلي كده و قالت انت عارف الطريقة اللي هتصلحني بيها و بصت الناحية التاني، انا قربت منها و نيمتها علي ضهراها و هي مش بصالي نزلت علي شفيفها و فضلت ابوسها و بقيت امسك بزازها افعص فيها و هي بقيت تتجاوب و بقيت تمص شفيفي و تدخل لسانها في بوقي، قلعتها العباية اللي كانت لابسها و فكيت البرا و بقيت امص بزازها و هي بتتأوه بصوت واطي و مكتوم نزلت علي كسها بوسته من فوق الكلوت و قلعتها الكلوت و لاقيتها منضفه و مهتمة بنفسها و مفيش اي شعر في جسمها شميت رحت كسها كانت لسه زي ما هي من اول مرة (ماهو برضو اول واحده في حياتك هتفضل هي احلا واحدة)
نزلت علي كسها بلساني الحسه من الافرزات اللي عليه و بقيت امص بظرها و دخلت صباعي في كسها و هي هنا وصلت اقصي درجة من الهيجان و بقيت تتأوه (اه اه كسي ولع اه دخله اح دخل زوبرك يلا انا مش قادره) انا لسه مش مبطل لحس و نزلت بلساني علي خرم طيزها الضيق الحسه و صباعي لسه في كسها و هي بتتلوي من المتعة و جابت ميتها علي وشي قمت انا قعدت علي حيلي و مسكت زوبري و بقيت افرش كسها و هي بقيت تتأوه (اه اووووف يعم اخلاص انا بقالي شهر وانت سايبني انا هايجة لوحدي اح ااااه دخله يلا اه) انا مسكت زوبري و دخلته بالراحة و بقيت انيكها واحدة واحدة و انا باصص في عنيها و هي بقيت تبصلي في عيني نزلت علي شفيفها بشفيفي و بقيت ابوسها و انا بنيكها بالراحة و هي بقيت تحضني و تضمني سبت شفايفها و رفعت رجليها علي كتفي و بقيت انيك اسرع و اسرع و فلحظة حسيت نفسي هجيب طلعت زوبري بالعافية من كسها و جبتهم علي بطنها و بزازها و نزلت علي شفيفها بوس و علي رقبتها مص و عض و هي جسمها سايب خالص بعد خمس دقايق بوس قمت من عليها و كنا عرقنين خالص و بنقط عرق طلعت انا من الاوضة و كانت رحاب لسه علي السرير دخلت الحمام اخد دوش و طعلت كانت رحاب في الصالة بصتلي و متكلمتش و دخلت الحمام تاخد دوش هي كمان انا قعدت في الصالة علي الكنابة اللي قدام التلفزيون بعد عشر دقايق طلعت رحاب من الحمام و جات قعدت جمبي من غير ما تتكلم معاي انا مسكت اديها و قلتلها انا اسف يا رحاب سامحيني
رحاب: مش هسامحك غير لما تقولي ايه اللي خلاك تعمل كده
(طبعا انا مرديتش اقولها ان امي عرفت عشان مخوفهاش)
انا: بصراحه ضميري انبني و قلت انا بعمل ايه مع اختي
رحاب: وليه رجعت طيب؟!
انا: بصراحه مقدترش ابعد عنك عشان انتي حبي الاول
رحاب ابتسمت و قربت مني و دخلت معاي في بوسة رومنسية فرنسية جميلة و بصتلي و قالتلي انا حبك الاول
رديت عليها ايوة انت حبي الاول و عمر ما حد هيفهمني و لا يحبني زيك يا رحاب ابستمت و بعدين قالتلي
رحاب: و سماح عاملة ايه علي كده
انا استغربت رحاب عرفت سماح منين؟! رديت عليها
انا: سماح مين دي؟!
رحاب بضحكة ساخرة: مرات ابوك
انا: انتي عرفتي ازاي و امتي؟!
رحاب: من شهرين تلاتة كده وانا كنت بلاحظ بابا كل اما بيجي عندنا ساعات كان تلفونه بيرن بشوفه يأما يكنسل او يبعد عنينا و يرد انا شكيت فيه انه يعرف واحدة انا حبيت أتأكد و استنيت وقت يكون بابا مشغول و سايب تلفونه و حطيت علي تلفونه برنامج تسجيل مكالمات و بعد يومين رجعت سمعت التسجيلات و عرفت كل حاجه بس كده؟
انا: إن كداهن عظيم دانتي خطر علي كده يا رحاب مش بعيد تكوني مفعلة الواتس بتاعي علي فونك (و بضحك)
رحاب ضحكت و بقينا نرغي مع بعض و محستش بالملل خالص عشان كانت رحاب وحشاني بقالي فترة مش بنكلم بعض
(الساعه 9:00 بالليل)
رجعت امي بعد ما خلصت الدورس اللي كانت وراها، كنت انا في اوضتي و مولع النور قاعد علي السرير فاتح سوشيال و من غير تشرت من فوق عشان كنت خلاص هنام ، دخلت امي عليا الاوضة بتاعتي وشافتني قاعد علي السرير
امي: ايه يا بودي امتي رجعت
انا: رجعت من تلات ساعات كده
امي: طيب تعال هات حضن عشان انت واحشني و البيت ملوش طعم من غيرك
انا قمت من علي السرير و قربت من امي و دخلت في حضنها و ضمتها عليا اوي و بفتكر جسمها الملبن ده و زوبي بقي نص قايم و هي ضماني جامد و ايدها علي ضهري العريان بتحسس عليه بطيء و هي حست بزوبري و وشها حمر و ابتسمت و قالتلي خلاص تصبح علي خير اسيبك ترتاح رديت وانتي من اهله يا قمر، خرجت امي من الاوضه بتاعتي و انا كنت هيجان عليها بس مش قادر اعمل اي حاجه دلوقتي نكت سماح مرات ابويا مرتين الصبح فيهم مرة بفياجرة و رجعت نكت رحاب اختي و كنت في سفر يعني مفشوخ حيلي
بس كنت عايز اعرف تحركات امي ايه، (جات في بالي فكرة حلوة، هحط برنامج تسجيل مكالمات علي فون امي و عندي فون قديم هفعل عليه الواتس بتاعها و اعرف ايه حكاية السحق دي) بس قلت مش دلوقتي انا هنام و الصبح اشوف هعمل ايه؟!
(الساعه 10:00 الصبح)
رحاب: بودي بودي اصحي يا حبيبي قوم يلا
انا: صباح الخير يا حبيبتي
رحاب: صباح النور يا حبيبي قوم يلا خد دوش و افطر
انا: حاضر
رحاب قامت دخلت المطبخ تحضر الفطار وانا دخلت الحمام اخد دوش طلعت كانت رحاب حضرت الفطار قعدت علي السفرة و فطرنا انا و رحاب و بصين في عيون بعض، طبعا بعد فراق مش طويل بس بالنسبالنا سنين خلاصنا فطار و طبعا عملت مع رحاب واحد جامد يعوضها الفترة اللي فاتت و بقينا نهزر و قلبت الشاشة بلايستيشن و خليت رحاب تلعب معاي و هي مبسوطة و فرحانه اوي (هي اي نعم مش بتعرف تلعب بس بتتعلم و مبسوطه جدا)
بعد ما لعبنا شوية انا و رحاب كانت الساعه بقيت( 12 الضهر)
قامت رحاب دخلت المطبخ تعمل الغدا و انا دخلت اوضتي طلعت تلفوني القديم حدثته و خليته جاهز و فتحت سوشال شوية رديت علي كام رسالة من الواتس و بعدين اتفرجت علي فيلم وبعد ساعتين جات امي من بره و انا طلعت قعدت في الصالة سلمت علي امي وكانت في ابتسمة علي وشها لما شافتني دخلت امي اوضتها تغير و بعدين دخلت الحمام تاخد دوش انا استغليت الفرصة و مسكت فون امي و حطيت عليه برنامج تسجيل المكالمات و فعلت الواتس بتاعها علي التليفون القديم و المحادثات اتعملها نسخ عندي يعني اقدر اشوف كل المحادثات اللي قبل كده طلعت من الواتس و لغيت التطبيقات في الخلفية من فون امي و سبته زي ما كان، طلعت امي من الحمام و جات قعدت جمبي في الصالة و بصاتلي و بصت علي المطبخ علي رحاب، انا فهمت قصدها،ان انا و رحاب عملنا حاجه مع بعض و هزيت راسي بلا، ابستمت تاني و قالتي
امي: البيت كان كئيب من غيرك يا بودي
انا: وانا كنت حاسس اني تايه من غيرك
امي: يا حبيبي وابوك عامل ايه
(انا اتوترت لما سمعت سيرة ابويا وقلت ياتري ردت فعل امي ايه لو عرفت ان ابويا متجوز عليها)
انا: كويس و مبسوط و كمان بسألني عليكم كتير
امي: طيب كويس هو كده كده الاسبوع الجاي هينزل الاجازة،
طلعت رحاب من جواه و قالت الاكل جاهز يلا عشان نتغدا قعدنا ناكل و بعد الاكل دخل كل واحد اوضته يرتاح شوية انا كنت فاتح نت علي الفون القديم عشان لو في اشعارات واتس اتبعتت مسكته بقيت اقراء المحادثة اللي بنها وبين الست التاني اللي بتمارس معاها السحق و عرفت انها مدرسا معاها في المدرسة اسمها عبير، وبقيت اقراء اخر مرة اتكلمه فيها
( المحادثة)
عبير: يعني انتي بتهيجي لما بتحضني ابنك
امي: ايوة و خصوصآ لما كان من غير تيشرت لما رجع من السفر
عبير: يا شرموطة طيب مش خايفة الواد يحس بحاجه
امي: طيب ايه رائيك اني بحس ان هو كمان هايج عليا
عبير: يا سلام و ايه اللي عرفك
امي: زوبره بيكون قايم و بيلمس كسي
عبير: ايوة يا لبوة نفسك ابنك ينيكك
امي: اه نفسي اوي في زوبره حساه كبير و هيمتعني
عبير: طيب ما عندك حسن جوزك باجي كل شهر
امي: ما انتي بتقولي اهو كل شهر و ياريت بينكني طول الاسبوع و اصلآ بيجبهم قبل ما اجيب انا و يسبني في ناري و ينام
عبير: خلاص يا لبوة انا المرة دي هتوصي بيكي و هنيكك جامد
امي: انا نفسي في وزبر حقيقي يا عبير يكون دافي و احس اللبن و هو بدخل في كسي و يكون سخن اه هيجتيني يخرب بيتك
عبير: انا بردو يا شرموطة اللي هياجتك انتي اللي هيجانة و حيحانة علي ابنك بقولك ايه انا هقفل دلوقتي عشان لسه هنضف البيت و ورايا حاجات كتيره هعملها سلام
انا سبت الفون من ايدي و انا زوبري بقي سيخ حديد (ياه امي هايجة عليا طيب ليه محسستنيش بكده من بدري، هو انا لازم اعمل كل حاجه بنفسي، مش مهم دلوقتي انا عايز اسمع التسجيلات بتعتها هي و عبير
خرجت من الاوضة كانت الساعة بقيت (5:30 المغرب)
كانت رحاب لسه نايمة في اوضتها سبتها نايمة ورحت عند اوضتة امي وكانت هتلبس عشان تروح الدورس اللي وراها او لعبير انا معرفش، كان باب اوضتها مفتوح سيكا دخلت عندها كانت بقمص النوم و كان مبين شق بزازها و قصير فوق الركبة انا شفت المنظر بلمت، امي شافتني و قالتلي عايز حاجه يا بودي قلتلها اص.. اصل كنت هقولك تستنيني اركب معاكي توصليني في طريقك، ابتسمت امي و قالتلي طيب روح اجهز عقبال ما اخلص لبس و هستناك، هزيت راسي بالموافقة و خرجت من سكات، اخ جسم الستات الكبيرة ده بيكون فاجر نيك، خلصت لبس و خرجت كانت امي لبست و مستنياني و رحاب جمبها كانت لسه صاحية، نزلت انا و امي ركبنا العربية بتعتها و انا جمبها و مركز في جسمها في كل مطب و حفرة كان بيتهز، نزلت عند بلايستيشن و كافيه كانو اصحابي فيه، امي قالتلي متتأخرش يا حبيبي بالليل ماشي
رديت ماشي، ابتسمت امي و قالتلي يلا باي، و مشيت بالعربية، دخلت و لعبت مع اصحابي بلايستيشن وكنا بنلعب علي فلوس عشان يبقي اللعب مولع و طبعا كسبتهم عشان انا عندي جهاز في البيت و بقعد كتير العب عليه، خلصت قعدتي و روحت كانت الساعة بقيت عشرة بالليل دخلت كانت رحاب في الصالة سلمت عليها ببوسة في شفيفها و دخلت غيرت و اخدت دوش رجعت رحاب سألتني إذا كنت عايز اتعشي قلتلها لا اكلت برة مع اصحابي، دخلت اوضتي و النوم طاير من عيني عايز اسمع التسجيلات بتاعت امي هي وعبير، دخلت رحاب عليا الاوضة و طبعآ عملت معاها واحد تمام و قلتلها تروح اوضتها عشان مش هينفع ننام مع بعض في سرير واحد مفيش حجة نقولها لامي لو شفتنا نيمين مع بعض التكيف اتصلح من بدري طبعا رحاب اقتنعت بكلامي و راحت اوضتها، وانا فضلت سهران
(الساعة 2:30 الليل)
حسيت بامي طلعت من اوضتها و دخلت الحمام و سمعت صوت الدوش اتفتح طلعت من اوضتي بسرعة دخلت اوضتة امي و فتحت الفون بتاعها و خدت كل التسجيلات من فونها علي فوني و رجعت اوضتي تاني اسمعهم فتحت اخر تسجيل كان بنهم و اللي كان من عشر دقايق
(المكالمة)
امي: الو ايوة يا عبير اعملي حسابك بكرة سهرتنا
عبير: ايوة يا لبوة ديمآ هايجة و كسك حرقك
امي: بس لحسن انا النهادرة بالذات كسي وكلني اوي اه
عبير: ليه يا شرموطة حصل ايه
امي: بودي النهادره دخل عليا اوضتي و انا بقميص النوم و فضل باصص لبزازي و كان بيكولني بعينه
عبير: طيب زوبه كان قايم ولا ايه؟؟
امي: ماخدتش بالي بس اكيد قام انت ما تعرفيش كان باصص في بزازاي ازاي
عبير: طيب قومي طلعي الزوبر اللي عندك يا لبوة هنيكك فون
امي: اوف حاضر قايمة اهو،..... جبته اهو
عبير: مصيه يا شرموطة ده زوبر ابنك بودي مصيه واخنقي نفسك بيه
امي: امم اهو طعمه حلو اوي اه امم جامد اوي
عبير: يلا ماشي زوبر ابنك علي كسك يا شرموطة و ادعكي بيه بظرك
امي: اهو اه اه البراحة زوبرك حلو يا بودي اه دخله عشان خاطري كسي نار
عبير: لا هسيبك تتعذبي شوية يا لبوة افركيه في كسك اكتر يا احبة
امي: اهو يلا بقي عشان خاطري نكني اه انا مش قادرة استحمل احححح اوف
عبير: خلاص يا لبوة اهو انا بحطه في كسك بالراحة ادعكي بظرك يا لبوة وزوبر ابنك بودي في كسك
امي: امم اه زوبرك حلو اه كمان عشان خطري نيك اكتر اه اه احححح
عبير: ايه يا لبوة جبتي ميتك بزبر ابنك
امي: ايوة و كسي لسه عايزه اكتر و عايزة لسانه في كسي
عبير: مش بقولك لبوة قومي يلا خودي شور و نامي عشان بكرة هنيكك لما افشخك يا شرموطة
امي: باي يا روحي
انا كنت سامع المكالمة و زوبري علي اخره و بلعب في من كتر الهيجان اخ امي هايجة نيك و حيحانة عليا انا لازم اطفي نار كسها، قمت دخلت الحمام فكيت عشرة رغم اني لسه نايك رحاب من ساعة بس صوت امي وهي بتتأوه و بتتشرمط هياجني، رجعت اوضتي وانا حاطط في دماغي هنيك امي خلاص..
يتبع
(أنتظر الجزء القادم قريبآ جداً)



(الجزء الرابع)

(الساعة 7:00 الصباح)
صحيت بدري علي غير عويدي بصيت في الساعة كانت سبعة الصبح طلعت في الصالة كانو رحاب و امي نيمين قمت اخد دوش دخلت الحمام كنت بحط هدومي علي العلاقة ورا الباب لاقيت كلوت ازرق بتاع امي مسكته وبقيت اشم فيه و و طلعت زوبري العب فيه وانا بشم في الكلوت بعد كده بقيت افك عشرة بالكلوت حسيت نفسي هجيب قمت نطرت اللبن في الكلوت، بعدين بقيت انزل اللبن من الكلوت و سبت كام نقطة عليه و علقته زي ما كان بعدين اخدت الدوش و طلعت لاقيت امي صحيت في الصالة
انا: صباح الخير يا قمر
امي ابتسمت بكسوف: صباح الخير يا حبيبي صاحي بدري يعني
انا: مانا زيك كده مستغرب بس اهو بقي
امي: ماشي انا هدخل اخد دوش و اطلع احضر فطار
دخلت امي الحمام و انا شغلت التلفزيون اتفرج عليه طلعت امي من الحمام بعد عشر دقايق و كانت في ابتسامة علي وشها ولما عيني جات في عنيها عضت شفايفها و بصت في الارض و قالتلي انا هدخل احضر الفطار و قبل ما ارد كانت دخلت المطبخ بسرعة، انا ما شغلتش بالي و بصت علي ايدي افتكرت اني نسيت الحظاظة متعلقة ورا باب الحمام قمت اجيبها دخلت الحمام بصيت كانت الحظاظة قاعد بس اللي مش قاعد الكلوت الازرق و كان بداله كلوت احمر
(انا في بالي، امي وصلت اقصي درجة من الهياجان لسبت الكلوت اللي عليه اللبن بتاعي) مسكت الكلوت الاحمر شميته كان مبلول سيكا و دا كان واضح بسبب افرزتها مسكته بقيت اشم فيه و زوبري ابتدي يقوم، سبته زي ما كان و خدت الحظاظة و طلعت كانت امي في المطبخ رجعت الصالة وامي ندهت عليا عشان افطر معاها، قعدنا علي السفرة و انا باصص علي شق بزازها اللي بقيت اشوفه كتير اليومين دول، وامي بتاكل و تبصلي و تبتسم، خلصنا فطار و امسي سألتني لو عايز نسكافيه قلتلها ماشي اعملي معاكي، دخلت امي المطبخ و نادت عليا بعد دقيقة، دخلت المطبخ و سألتني علي بطرمان النسكافيه قلتلها في الضرفة اللي فوق قالتلي طيب هاته عشان مش طيله كانت هي تحت الطرفة بالظبط و ضهرها ليا انا قربت منها و عملت نفسي بجيب النسكافيه من فوق و لازقت فيها من ورا و زوبري راشق في طيزها و حسيت ان هي بترجع بطيزها البراحة علي زوبري و هو راشق في طيزها انا سبت النسكافيه و نزلت بايدي الاتنين علي بزازها افعص فيهم و هي اول ما عملت كده حطت ايدها علي ايدي و بتحاول تنزلها
امي: بودي انت بتعمل ايه ابعد !
انا: مش قادر جسمك حلو اوي وبزازك طارية ملبن اااه
امي: ابعد بقولك عيب كده انا امك
انا: ما انتي يا لبوة لابسة الكلوت و عليه لبني
حسيت امي جسمها بقي يترخي و ايدها و بطلت تقاوم وافتكرت ان هي بتهيج من الشتيمة، بقيت اقرص حلامات بزازاها و هي بدأت تتأوه نزلت علي رقبتها بوس ولحس وهي بقيت ساندة نسفها عليا و مغمضة عنيها و مستمتعة بكل اللي بعمله فيها نزلت بايدي اليمين علي كسها افرك فيه و هي بقيت تزوم و تتأوه اكتر و ايدها بتدور علي زوبري مدت اديها جوه البوكسر تمسك زوبري تدعك فيه و انا لسه بدعك كسها بايد و بقرص بزازها بايد و بابوس رقبتها و الحسها بقينا علي الوضع ده خمس دقايق بعدين لفيتها نحيتي و نزلت علي شفيفها بوس و هي طلعت زوبري بره البوكسر وبقيت تدعك فيه اكتر سبت شفيفها و بقيت انزلها تحت هي فهمت اني عايزها تمص نزلت و مسكت زوبري لحست راسه و واحده واحده بقيت تحط شفيفها عليه و تمص حطيت ايدي علي راسها وبقيت ادخل زوبري في بوقها اكتر بقيت انيكها في بوقها بعد عشر دقايق مص حسيت اني هجيب شورتلها اني هجيب بس هي فضلت تمص اسرع و في لحظة جبت لبني في بوقها و هي فتحت بوقها وبقيت تحلب زوبري في بوقها عشان تاخد كل اللبن بعدين بلعته و وقفت تبتسم و تعدل هدومها و انا رفعت البنطلون و واقفت تكمل النسكافيه و انا حضنتها من ورا و همست في ودنها
انا: عجبك زوبري
امي: اوي يا حبيبي
انا: بس انا لسه مشبعتش منك
امي: ولا انا بس خليها بعدين
انا: ماشي يا هودهود (دلع هدي)
امي: يلا بقي اطلع وسبني عشان خاطر رحاب متشفناش
قلتلها حاضر و بعبصتها في طيزها قالت اح حلو اوي، طلعت في الصالة وقعدت شوية و امي جات و معاها النسكافيه دقيقتين و رحاب صحيت و صبحات علينا و دخلت تاخد دوش و امي قامت تلبس تروح الشغل و انا قمت البس عشان اروح الچيم رحاب طلعت من الحمام و قالت انتو ماشين قلتلها ايوة انا رايح الچيم و هركب مع امي توصلني في طريقها، نزلنا انا و امي و ركبنا العربية
(في العربيه)
امي كانت بتسوق العربية و انا مديت ايدي احسس علي كسها و هي بتسوق
امي: بس يالوهي انت بتعمل ايه هتفضحنا
انا: مش قادر اصبر اشوف الكس ده عامل ازاي
امي: عشان خاطري كفاية دلوقتي بعدين اعمل كل اللي انت عاوزه لما نروح
انا: ماشي يا هدي هفشخ كسك النهارده
امي عضت علي شفيفها و ابتسمت وقالت و انا نفسي في كده ، وصلنا عند الچيم و نزلت من العربية دخلت الچيم اتمرنت و رجعت البيت
(الساعه 9:30)
دخلت و اخدت دوش بعد دقيقتين وانا في الحمام حسيت حد ورايا بصيت لايقتها رحاب قلعت ملط و حضنتني من ورا
انا: ايه يا رحاب مش قادره تصبري
رحاب: لا و برصاحة عايزة اجرب نيكة الحمام
لفيت و بقيت ابوس رحاب وافعص بزازها و هي وبتدعك زوبري فضلت ابوس فيها و هي نزلت تمص زوبري فضلت تمص يمكن عشر دقايق حسيت اني هجيب شورتلها تسبني طلعت رحاب زوبري من بوقها و انا نزلت علي كسها لحس و بقيت افرك بظرها و ادخل صباعي في كسها و هي بتتأوه(اه اه لسانك عمره اه ما فشل انو اح اه اه يهيجني ااااه قوم دخله بقي اوف يلا اح) بطلت لحس و كان زوبري هيدي شوية لفيت رحاب و خليت ضهرها ليا و وشها للحيطة و زنقتها فيها و رفعت رجلها اليمين و دخلت زوبري في كسها و بقيت انيكها احنا و واقفين و هي بتتأوه و عجبها الوضع بعد عشر دقايق نيك قالتلي رجلها وجعتها و مش قادرة تقف طلعت زوبري من كسها و خليتها تاخد وضع الدوجي في الارض و انا قعدت وراها علي ركبي و فتحت كسها و بقيت الحس كسها بعدين قمت عدلت زوبري علي كسها و زقيته مرة واحدة صرخت و بقيت تقول شقتني حرام عليك اه اه فضلت انيك فيها و بعد عشر دقايق نيك حسيت نفسي هجيب طلعت زوبري و نطرتهم علي طيزها و قمنا كملنا دوش و طلعنا قعدنا في الصالة
انا: عجبك نيك الحمام
رحاب: اوي يا حبيبي متعة جديدة
انا: في متعة تاني نفسي اجربها
رحاب: عرفاها و مش هقدر استحملها
انا: ليه بس متخفيش انا عارف ازاي هنسيكي الالم
رحاب: يا بودي نيك الطيز ده صعب مش هقدر استحمله و انا لما كنت متجوزة جوزي كان عايز يجرب و طيزي سعتها وجعتني و قلتله ميعملش كده تاني و محبتش اكررها تاني
انا: ماشي يا رحاب
قامت رحاب قعدت علي حجري
رحاب: انت زعلت طب خلاص هجرب عشان خطرك بس اوعدني لو مقدرتش استحمل تبطل
انا: اوعدك و انا مش هخليكي تحسي بالم هتكون متعة صدقيني و انت اللي هتطلبي بعد كده نيك الطيز
قامت رحاب و قالتلي انا هدخل احضر الغدا بقي قالتلها لسه بدري قالتلي مانا لسه هعمل محاشي و حجات كتير، قامت دخلت المطبخ وانا قلبت الشاشة بلايستيشن و بقيت العب عليه بعد ساعة زهت و دخلت اوضتي افتح سوشيال شوية لاكن جيه في بالي امسك فوني القديم ابوص علي الواتس باتع امي و قولت اشوف وصلت لايه مع عبير و كانت اخر محادثة من نص ساعه
(المحادثه)
امي: عرفتي اللي حصل النهارده يا عبير
عبير: حصل ايه؟
امي: الصبح كانت في المطبخ و بودي بقي يقفش فيا و خلاني امص زوبرو
عبير: بجد ازاي
_امي حكتلها كل اللي حصل
انا: يخربتك يا هدي دانت لو عطستي هتقولي لعبير قفلت الواتس و سبت الفون القديم و مسكت فوني الحالي و شغلت الفديوهات بتاعت امي وهي بتمارس السحق مع عبير و بقيت اشوف جسم امي و بعدين لاحظت جسم عبير كان افجر منها سخنت علي الشىراميط دول و قلت انيك اللبوة هدي و افضالك يا عبير، عدي الوقت و بقيت
(الساعة 1:30 بعد الضهر)
جات امي من الشغل لما شفتني ابتسمت و عضدت علي شفيفها (استعدآ للمعركة الليليه)
دخلت امي غيرت هدومها و بعدين دخلت تاخد دوش و خلصت طلعت رحاب من المطبخ و كان باين علي وشها اثار انزعاج عرفت انها متضيقة من حاجه قلت اسيبها دلوقتي و ابقي اسألها لما نكون لوحدنا قعدنا علي السفرة و بقينا ناكل و لاحظت امي من غير برا و حلامات بزازاها واضحة من العباية خلصنا اكل و قعدنا نتفرج علي التلفزيون حركة ساعتين
(الساعة 5:00 المغرب)
فوني رن و كان واحد من اصحابي بيقولي تعال نلعب كورة حجزت في ملعب خماسي
قلتله تمام نص ساعه و اكون عندك
قفلت معاه و امي سألتني رايح فين قلتلها هقعد مع اصحابي و هرجع بالليل ابتسمت و قالتلي ماشي متتأخرش بالليل قلتلها حاضر (وانا عارف ليه)
نزلت رحت لاصحابي لاعبنا كورة و قعدنا علي كافيه شوية و خلصنا انا كنت راجع دخلت الصيدلية جبت فازلين و زيت مرطب رجعت كانت الساعة بقيت عشرة الليل دخلت اخدت دوش و كنت بفكر اعمل ايه قلت ادخل لرحاب انيكها و تنام متحسش بعد كده بحاجه دخلت عند رحاب الاوضة كانت نامية علي جمبها و ضهراها للباب دخلت و نمت جمبها و لازقت فيها
انا: رحاب انتي نمتي؟
رحاب: ايوة نمت
انا: طيب ايه انتي وحشتيني النهارده
رحاب: معلش عايزة انام يا بودي تعبانة
انا: مالك يا رحاب انا ملاحظ انك متضايقة من الصبح
رحاب: مفيش حاجه انا بس تعبانة شوية و عايزة انام
انا: ماشي يا رحاب نامي
طلعت من اوضتة رحاب وانا مش عارف هي متضايقة من ايه قلت اهو فرصة انيك الشرموطة الكبيرة بكل صحتي، دخلت اوضتة امي كانت نايمة بقمص نوم و مرفوع عن رجليها و مبين اول فرد طيازها دخلت و راها و بقيت افعص في طيزها و قربت منها بهمس في ودنها
انا: هودهود اني نمتي
هدي: اخيرآ. جيت افتكرتك غيرت رأيك
انا: ازاي بس و كل الحلوة دي تروح فين
مديت ايدي علي صدرها اطلع فردة بزها من القميص و بقيت اقرص حلامتها و ابوس في رقبتها و هي بتتأوه و اديها رايحة علي زوبري تدعك فيه فضلت ابوسها من رقبتها و افعص حلامة بزها و اقفش طيزها و بعد كده اتعدلت و قلعتها القمص خالص و نزلت علي كسها شديت الكلوت من كسها و كان نضيف و بيلمع نزلت عليه لحس بلساني و هي بدأت تتأوه و تدوس علي راسي في كسها تكتم نفسي بقيت احول اطلع اخد نفسي و انزل تاني اكمل لحس طلعت علي بزازها امصهم و ادعك فيهم و هي بتتأوه (اه اه يلا يا بودي نكني اه نيك امك اح نيك شرموتطك اه اوف يلا بقي دخله)
اتعدلت و دخلت بين فخادها و مسكت زوبري و بقيت امشيه علي كسها و ادخل الراس و اطلعها و هي بتتلوي تحتي و بتترجاني ادخله كله دخلت زوبري كله في كسها بالراحة و بتدأت وصلت النيك و هي بتتأوه (اه اه زوبرك سخن اوي اح كمان اكتر يا حبيبي اح زوبرك تخين و طويل اوي اه اه اوف)قلتلها عبجك زوبري يا شرموطة يا لبوة و هو في كسك بيفشخك قالتلي اح ايوة اوي اه كمان اح،قلتلها ايوة يا لبوة يا متناكة خدي بقي، بقيت اسرع و انيك اجمد و هي بتصوت نزلت علي شفيفها ابوسها و اكتم صوتها و هي حضناني جامد حسيت نفسي هجيب طلعت زوبري من كسها و نزلت عليه لحس و دخلت صباعي في خرم طيزها حسته واسع دخلت التاني و التالت و هي مش حاسة و بألم و مشغولة بلحسي لكسها اتعدلت و دخلت زوبري تاني في كسها و فضلت انيك و بعد اكتر من ربع ساعة نيك متواصل حسيت اني خلاص هجيب و مش هقدر امسك نفسي قالتلها هجيب قفلت عليا برجليها و قالتلي هات جوه متخافش الدورة بطلت تاجيني يعني مش هحبل منك، و انا كنت مستني اسمع كده و جبت كمية لبن جوه كسها و نزلت علي شفايفها بوس و لحس في رقبتها بعدين اترميت جمبها
انا: عجبك زوبري يا لبوة
امي: ايوة يا حبيبي وانا لسه مشبعتش
انا: دا انتي كسك واسع بقي
امي: ايوة و عيزاك تفشخني كل ساعه
انا: لاكن مين فتحلك طيزك و من امتي اتفتحت؟
امي بتوتر: دا دا ابوك، ابوك بيحب نيك الطيز و كان ديمآ ينكني من طيزي و كسي و ساعات طيزي بس
(انا عرفت انها بتكدب و عبير اللي فتحتها عشان لما كنت بنيك سماح مرات ابويا طزيها كانت مقفولة و ديقة يعني ابويا مش بيحب نيك الطيز)
قامت امي و انا لسه نايم علي ضهري وهي قامت مسكت زوبري تمص فيه و تنزل علي بضاني تلحسه و تشفطه في بوقها
(مرة واحدة الباب اتفتح علينا و كانت رحاب واقف بتتفرج علينا انا اتخضيت لاكن امي بصت لرحاب و كملت مص في زوبري عادي
رحاب: عرفت انا كنت متضيقه من ايه؟
امي سابت زوبري و بتكلم رحاب: مالك يا رحاب مانتي كمان بتعملي كده مع بودي ولا حلو ليكي و وحش ليا
رحاب بتكلمني: برحتك يا بودي اعمل اللي انت عاوزه
انا اتعدلت و قعدت علي السرير و وجهت كلامي لامي و رحاب
انا: اسمعوني بقي انتو الاتنين عشان كلنا نبقي فهمين الوضع كده كل واحده عرفت اني بنيك التانية و انا كنت بكفر ان الاسبوع هيتقسم عليكم انتو الاتنين كل واحده يوم و لو عيزين تشاركو انتو الاتنين مع بعض في نيكة واحدة انا معنديش مشاكل قلت ايه؟
رحاب فضلت ساكتة و امي بصتلي و قالتي بوص انا معنديش مشكلة في اي حاجة، انا بصيت لرحاب و مستني ردها
رحاب: انا موافقة علي تقسيم الاسبوع بس هفكر في موضوع نكون مع بعض في وقت واحد
انا: خلاص انا هدخل اخد دوش و انام
امي: بس انا لسه دوري
انا: هعوضك المرة الجاي يا هدي سبيني دولقتي عشان انا مش في المود و فصلت خلاص
قمت لبست البوسكر و خدت بقيت هدومي و دخلت الحمام اخدت دوش و دخلت اوضتي انام و محستش بنفسي من التعب
(الساعة 9:00 الصبح)
قمت من النوم طلعت في الصالة كانت رحاب قاعده قدام التلفزيون قلتلها صباح الخير عملت نفسها مش سمعاني سبتها و دخلت الحمام اخد دوش و طلعت قعدت جمبها
انا: مالك يا رحاب قلبة بوظ ليه علي الصبح
رحاب: مفيش
انا: ده كله و مفيش اومال لو فيه، مالك يا رحاب
رحاب: بس عشان انت بتاع نسوان و مش مهم عندك بتنيك مين
انا: يبنتي افهميني اللي حصل ده في مصلحتك
رحاب: يا سلام ازاي بقي
انا: اولآ مش هيبقي في خوف و هنيكك و نعمل اللي احنا عايزينه في اي وقت و كمان عشان مزهقش منك لما انيكك
رحاب: يعني انت بتزهق مني؟!
انا: مش قصدي بس شوفتي لما بطلت انيكك و سفرت عند ابويا و رجعت شوفتي كان نفسنا في بعض ازاي
(رحاب بتفكر و سكتة)
انا: و كمان عيزك تجربي نكون احنا التلاتة مع بعض
رحاب: لا مش هقدر انا و ماما نكون مع بعض في وضع زي كده
انا: يبنتي ما هو عشان نشيل الكسوف ده و ميبقيش في حاجز بينا
رحاب: طيب هفكر في الموضوع
انا: حتي لو مقطنعتيش جربي و التجربة خير دليل
رحاب: ماشي هجرب
انا: وكمان جهزي طيزك الحلوة دي
رحاب: يا لهوي انت لسه مصمم علي الموضوع ده
انا: يا بنتي متخفيش قلتلك انا عامل حساب كل حاجه
رحاب: خلاص بس زي ما اتفقت لو حسيت بألم مش هكمل
انا: موافق روحي بقي اعملي فطار قطعتي نفسي معاكي
رحاب ابتسمت و قامت دخلت المطبخ تحضر الفطار بعد تلت ساعة رحاب كانت حضرت الفطار و ابتدينا اكل
انا: بوقلك يا رحاب
رحاب: اي تاني
انا: كنت عايزك تصالحي امك عشان شكلها زعلانة منك
رحاب: انا اللي المفروض ازعل علي فكرة
انا: معلش بس عشان خاطري
رحاب: حاضر هصلحها
خلصنا فطار و شديت رحاب من اديها دخلت بيها الاوضة قالتلي مالك مستعجل اوي، انا رديت وحشتيني و امبارح مخلتنيش المسك كانت لسه هتتكلم نزلت علي شفايفها بوس و بقيت اقلعها هدومها و هي بتقلعني في اقل من دقيقة كنا ملط نزلت علي بزازها اقفش فيهم و انا بلحس رقبتها و اعضها عضة خفيفة بعدين نزلت بوس في بزازها و بطنها لغية كسها فضلت الحس في كسها و ادعك فيه بايدي و هي بتتأوه و بتدعك بزازها انا قلبتها علي بطنها و حطيت مخدة تحت بطنها ترفع طيزها قمت جبت الفزلين اللي جبته و حطيت حتة علي صباعي و دخلتها في خرم طيزها وهي لسه مش حاسة بألم دخلت التاني بدأت تتأوه و تقولي بالراحة بقيت احول ادخل التلات صوابع و هي بدأت تتألم جامد (اه اه مش مستحملة طلعهم اااه انتي اتفقت معاي اه) قلتلها اصبري شوية و الألم هيروح، بقيت العب في كسها بايدي التانية عشان انسيها الألم حسيت خرم طيزها خد علي التالت صوابع طلعت صوابعي و دهنت زوبري فازلين و دهنت خرم طيزها كمان عشان يبقي رطب علي الأخر و دخلت راس زوبري في طيزها و بقيت افرك كسها بقيت ازود و ادخل اكتر في زوبري و هي بتتألم بس مش اوي دخل زوبري كله في طيزها سبته وبقيت العب في بزازها انسيها الألم و بقيت انيك بالراحة و هي ابتدت تحس بالمتعة بقيت اسرع شوية و هي بتتأوه اكتر فضلت انيك في طيزها و اسرع و بعد عشر دقايق جبت لبني في طيزها و هي بتتأوه (احح اوف لبنك سخن اوي فعلآ في متعة مختلفة بس لسه وجعاني اه)، قلتلها عشان اول مرة لسه مش متعودة قومي بقي خدي دوش
قامت رحاب و كانت بتمشي بالعافية من الألم
رحاب: عاجبك كده همشي ازاي كده
انا: عادي يا روحي كلها يومين و تتعودي صدقيني
رحاب: طيب بس مش هتلمس طيزي تاني غير لما احس الألم راح
انا: مش مشكلة كده كده هدي طيزها مفتوحة
رحاب: انت بتتكلم جد انت اللي فتاحتها؟
انا: لا دا ابوكي هو اللي بيحب نيك الطيز
رحاب: خلاص يلا ندخل ناخد دوش بس مش هتلمسني جوا
انا: ماشي يعم
دخلنا الحمام و اخدنا دوش من غير ما المسها
رحاب: انا هدخل انام شوية عشان مش قادرة اقعد
انا: ماشي
رحاب دخلت من هنا و بعد دقيقه فوني رن لاقيت رقم غريب
انا: ألو مين معاي
الشخص: انا سماح الحقني في مصيبة
انا: انا اهدي اهدي و اتكلمي بالراحة في ايه
سماح: فاكر اخر مرة نكتني لما اديتك فياجرة
انا: ايوة حصل ايه
سماح: انا نسيت اخد مانع الحمل
انا: احا و بعدين
سماح: حسيت بتعب الصبح و عملت تيست الحمل و طلعت حامل
انا: طيب مش يمكن من ابويا
سماح: ابوك مش عايز يخلف تاني و بيخليني اشرب مانع الحمل كل مرة يعني لو عرف اني حامل هيعرف ان مش منه
انا: خلاص اهدي وانا هتصرف اقفلي دلوقتي
سماح: الكلام في التليفون مش هينفع تعال عندي
انا: خلاص قلتلك انا هشوف هعمل ايه
قفلت مع سماح و انا مش عارف افكر اعمل ايه؟



( قبل بدء الجزء، احب اعرفكم ان الجزء ده قصير شوية عشان الجزء السادس فيه احداث مهمة و مش هينفع يتكتب علي جزئين و هينزل كمان يومين بالعدد، و انا بشكر كل اللي دعمني، وبسبب دعمكم انا كملت، شكرآ ❤)


الجزء الخامس

قفلت مع سماح و تفكيري شارد هعمل ايه مش يمكن سماح نسيت تاخد منع الحمل برضو قبل ابويا و ابويا جاب جواها و حبلت منو، تفكيري وقف وصدعت، دخلت اوضتي انام شوية عشان ارتاح،
(الساعة 2:00 قبل العصر)
صحيت من النوم طلعت في الصالة كانت امي جات من الشغل و بتاخد دوش في الحمام، فتحت عليها باب الحمام بالراحة محستش بيا قعلت هدومي و دخلت حضنتها من ورا و زبري بقي علي اول خرم طيزها
امي: يا لهوي خضتني حرام عليك
انا: سلامتك يا فرس
امي: ياود استني حتي نتغدا و بعدين اعمل اللي عاوزه
انا: لا جربي نيكت الحمام (و زبري في خرم طيزها)
امي: يخرب بيتك عملت فيا ايه اه دخلو كمان اح حلو اوي
طبعآ نكت امي في اوضاع كتير في الحمام و طلعنا من الحمام، كانت رحاب في الصالة و بصت علينا و امي كانت لسه مكسوفة من رحاب مش متعودة انها تبقي كده قدمها، قامت رحاب و جات علينا وقفت قدمنا
رحاب: ماما انا اسفة علي طريقة كلامي معاكي امبارح
امي: لا مفيش حاجه يا رحاب خلاص
رحاب: متتكسفيش مني وانا عرفة انك محتاجة لدا وانا زيك و بودي احسن من الغريب
(امي هزت راسها بايوة، و رحاب دخلت في حضن امها و فضلو يبكو و هما بيعتذرو لبعض)
قمت انا بعبصت الاتنين في اطيازهم و قالو اه مع بعض بصوت عالي، خلو زوبري عشر متر قدامي
انا: بمناسبة حالة المحن دي انا كنت بفكر نشيل حاجز الكسوف دلوقتي
رحاب عضت على شفايفها و شوفت امي بتحاول تاخد شفايف رحاب في بوقها و فضلو يبوسو بعض و انا هيجان فشخ من اللي شايفو
انا: طيب انتو بتدلعو بعض و سيبني انا و صاحبي (زوبري) نتفرج
امي: لا يلا بينا علي اوضة نومي
دخلنا احنا التلاتة و امي رمت رحاب علي ضهرها علي السرير و نزلت بوس في شفايفها و بتقفش بزازها و انا نزلت علي كس رحاب قلعتها الكلوت و نزلت لحس و (هدي) لسه بتبوس رحاب انا وقفت و قعلت ملط و قربت من طيز امي و فتحتها و دخلت لساني الحس خرم طيزها و ايدي بتدعك بظرها و امي بتتأوه من المتعه وجابت ميتها و بعد كده قامت قعدت علي وش رحاب بكسها و رحاب بقيت تلحس كس امها وانا دخلت بين رجل رحاب و رفعت رجلها علي كتافي و دخلت زوبري في كسها و بدأت ارزع و رحاب تصرخ و تلحس في كس امها بعد دقايق وانا علي الوضع ده قامت (هدي) و اتقلبت وضع 69 علي رحاب و انا لفيت ورا (هدي) و دخلت زوبري في طيزها و رحاب بتلحس كس هدي و امها بتلحس كسها بعد مدة حسيت اني هجيب طلعت زوبري و بقيت ادعكو وجبت لبني علي طيز (هدي) و رحاب بقيت تلحس لبني من علي طيز امها انا قعدت جمبهم علي السرير و رحاب بتلحس في طيز امها و امها بتلعب في كس بنتها، بعدين غيرو الوضع و دخلو فخدهم في بعض و بقيو يحكو اكسسهم في بعض و يتأوه و رحاب بتمص بزازها و تتأوه اكتر و امي مدت اديها تلعب في زوبري و بعدين نزلت عليه مص و انا مسكتها من شعرها و بقيت انزل رسها جامد علي زوبري و اخنقها بيه كام دقيقه و حسيت زوبري شد و بقي سيخ حديد خليتهم يغيرو الوضع و رحاب نامت علي ضهرها و امها نزلت تلحس كسها وضع الدوجي و انا ورا هدي دخلت زوبري في كسها و بدأت نيك و رحاب بتصرخ من المتعة، بعد ربع ساعة واحنا علي الوضع ده حسيت نفسي هجيب و خليتهم نزلو في الارض و قعدو علي ركبهم و مسكت زوبري فضلت ادعك فيه و جبت لبني علي وشهم و هما فتحين بوقهم (كما افلام البورن)
فضلو يلحسو وش بعض من لبني و دخلو في بوسة مع بعض و لبني علي شفيفهم خلصو البوسة و جات هدي عند زوبري تمصه و تنضفه من اللبن كويس
رحاب: يلا بينا ناخد دوش
انا: لا مش قادر اقوم دلوقتي ادخلو انتو
قامت هدي ورحاب دخلو الحمام و انا فردت جمسي علي السرير بعد النيكة الجامدة دي، و سمعت صوت رحاب بتتأوه في الحمام عرفت انهم بعملو سحق مع بعض، بعد نص ساعة خرجو من الحمام بيضحكو و يهزرو مع بعض بصوت عالي،و انا خرجت من الاوضة
انا: تودم المحبة بنكم
رحاب: اكيد هتدوم دي هودهود حبيبتي
هدي: يخليكي ليا يا قلبي
انا: بس بلاش تنسوني ها، مش اخر خدمة الغز علقة
رحاب بتضحك: لا يا سيدي دانت اهم حاحة هنا دلوقتي
انا: انا بردو ولا ده (بشور علي زوبري)
هدي: بغض النظر ان بتاعك كبير و عريض بس انت من غيرو برضو بتعرف تمتعني اوي يا حبيبي
انا: هو ده الكلام اللي يرفع معنوياتي ميرسي يا دودو، يلا هدخل اخد دوش
دخلت اخدت دوش و سبتهم مع بعض، وانا تحت المياه بفكر اعمل ايه في موضوع سماح، وقررت اني اروحلها اشوف الحكاية ايه،
طلعت و كانت رحاب و امي ببحضرو الغدا علي السفرة قعدت معاهم اتغدينا و كنا بنهرز و نضحك و حسيت ان احنا رجعنا زي ايام زمان قبل ما رحاب تتجوز و تطلق و ابويا يسافر محافظة تاني و امي كانت كل اوقتها معانا مش مشغولة في الدروس والشغل او مع عبير، بس شوفت شريط الاحداث الاخيرة قدام عيني ازاي رحاب اطلقت و انا نكتها و امي مع عبير بيمرسو السحق و بعدها نكت امي و ابويا اتجوز علي امي و انا نكت سماح مرات ابويا هل كل ده صدفة ولا شيطان افكرنا بيلعب بينا واكيد نتيجة اللي احنا فيه ليها عواقب و عواقب كبيرة اوي
رحاب: ايييه يني بكلمك من الصبح فينك
انا: ها هنا اهو
امي: هنا فين بس سرحان في ايه؟
انا: اصل اصحابي كانو مجهزين رحلة للغردقة تلات ايام و في واحد فيهم قرر ميروحش و اتصلو بيا اجي معاهم و انا بفكر اروح
رحاب: اشطا يلا بينا
انا: لا انا قولت مع اصحابي يعني كلنا ولاد
رحاب: وفيها اي يعني
انا: خخخخخخ احا واحا تاني انت عايزة تقعدي وسط الولاد، بقرون انا قدامك
امي: اهدي بس متتعصبش و احترم اني انا قعدة
انا: اسف يا امي بس انتي مش سامعة رحاب بتقول ايه؟!
امي: خلاص يا رحاب ياجي بابا الاجازة الجاية و هنصيف كلنا ماشي؟
رحاب: خلاص يا ماما محصلش حاجه
انا: بوصي يا رحاب اولآ اسف اني عليت صوتي عليكي و انا بحترم انك اختي الكبيرة بس انا برضو راجل و اخاف علي لحمي وعاري و مقبلش انك تقعدي وسط ولاد
رحاب: عارفة و مش زعلانة منك بالعكس انت حسستني انك كبرت فعلاً
امي: خلاص زي ما اتفقنا الاجازة اللي جاية لبابا كلنا هنروح نصيف
رحاب: خلاص اتفقنا
انا قمت و لفيت ورا السفرة عند رحاب و خدتها بوسة فرنسية جميلة و همست في ودنها بجد مش زعلانه؟ هزت رسها بالنفي وابتسمت، خلاصنا اكل و انا دخلت اوضتي و اتصلت علي الرقم اللي سماح اتصلت منه
انا: ايوة يا سماح
سماح: جاي امتي؟
انا: بكرة هاجي عندك من ورا ابويا عشان نشوف الموضوع
سماح: خلاص هبعتلك لوكيشن تروح هناك لما توصل عنده كلمني
انا: لوكيشن ايه دا؟
سماح: دي شقة هنتكلم فيها
انا: بتهزي صح عيزانا نقعد قي شقة مفروشة ويتقبض علينا؟
سماح: لا لا دي شقة بتاعت اخويا و هو عايش في الكويت بياجي مصر كل سنة يقعد فيها شهر اجازة و يمشي
انا: خلاص بكرة اول ما اوصل تكوني فيها و نشوف ايه المشكلة سلام
قفلت مع سماح و قلت لنفسي ايه اللي يخوف في الموضوع مهي محلولة هتنزل الجنين و نخلص ايه الصعب في كده المسألة كلها فلوس مش اكتر، انا هنام و اشوف بكرة هعمل ايه
(الساعة 9:30 الصبح)
صحيت من النوم و طلعت الصالة كانت رحاب نايمة في اوضتها و امي في شغلها مش موجودة، دخلت الحمام اخدت دوش و طلعت احضر فطار لنفسي في المطبخ وخلصت الفطار و كنت بعمل نسكافيه و شوفت رحاب صحيت و جاي عليا
رحاب: صباح الخير يا بودي
انا: صباح النور
رحاب: حضرت شنطة السفر ولا لسه
انا: هشرب النسكافيه و احضرها هما اساسآ تلات ايام مش حاجه يعني
رحاب: خلاص ماشي (وقربت عليا لازقت فيا) بتخاف عليا يا بودي و تشخط فيا
انا: و اكسر دماغك انا بعمل كل ده عشانك و خايف عليكي
رحاب: يا فحلي انت (و دخلت معاي في بوسة طويلة) بس اوعي تنسانا و عينك تزغلل مع الاجانب و دول ما بيصدقو يلاقو فحل زيك يكيفهم، و بعدين ترجع هنا مهدود حيلك
انا: لا يا ستي متخفيش مباحبش غير الصنف البلدي ده (ايدي علي طيزها) هو اللي يكيفني و يملا عيني
رحاب بتعض شفايفها: طيب اوعي خليني اخد دوش
راحت راحب الحمام و انا دخلت اوضتي حضرت كام غيار بيتي وطقمين كاجول في الشنطة و اتصلت بالسوبر جيت حجزت تذكرة و كانت بعد ساعة و الاتوبيس يتحرك، جهزت نفسي بسرعة و سلمت علي رحاب و نزلت اخدت تاكسي و وصلت السوبر جيت ركبت الاتوبيس و وصلت المحافظة اللي فيها سماح واتصلت عليها
انا: سماح فينك دلوقتي
سماح: روح علي الشقة و هتلاقيني هناك
انا: ماشي يا سماح بس اوعي ابويا يشك فيكي
سماح: لا متخفش انا قولتله اني هروح عند بيت خالتي واحتمال ابات عندها
انا: تباتي ليه؟
سماح: علي ما نشوف حل بس
انا: ماشي
قفلت مع سماح و رحت على الشير لوكيشن اللي بعتاه سماح و طلعت العمارة الدور التالت و سماح فتحت باب الشقة،
اول ما شفتني خدتني في حضنها
سماح: وحشتني وحشتني يا وحش بقي كده متسألش عليا كل ده، زقيتها جوا و قفلت الباب وقلتلها مجنونة انتي هتفضحينا
انا: كنت مشغول طول الوقت المهم انتي كشفتي عند دكتور عشان تتأكدي انك حامل فعلا ولا اكتفيتي بالتست بس
سماح: مافيش حمل ولا حاجه كانت لعبة عشان تاجي عندي شوية
انا متعصب: بتهزري ولا بتتكلمي جد
سماح: كنت عارفة انك هتتعصب بس مفيش اي طريقة اجيبك بيها غير كده
انا: عايز اتأكد بنفسي انك مش حامل
سماح: كنت عارفة انك هتقول كده برضو تعال معاي الحمام هعمل التسيت قدامك عشان تتأكد
دخلت سماح الحمام و انا معاها وعملت التسيت قدامي و فعلآ النتيجة كانت سالب
انا بعد ما هديت: انتي مصيبة كبيرة يا سماح و حطت علي دماغي
سماح بغنج: مش مهم المهم انك معايا دلوقتي و الجو خالي علينا و اصوت و اصرخ براحتي (بتقرب تبوسني)
انا: طيب استني اخد دوش اهدي اعصابي
سماح: لا مش هستني (وبتقرب مني اكتر)
انا ببعدها: قلتلك اصبري عشان لسه اعصابي شادة و اطلعي برة خليني اهدي مع نفسي و اخد دوش ساقع ابرد اعصابي
سماح طلعت و انا قلعت و فتحت المياه عليا و حولت افرفش و اعدي اللي حصل علي انو هزار خصلت دوش و طلعت بالبوكسر بس و كانت سماح في اوضة النوم، دخلت عليها كانت علي السرير و لابسة قميص نوم اسود قصير تحت كسها بشوية و شفاف جدآ و مبين كل مفاتن جسمها و لبسة تحتو كلوت ابيض و من غير برا علي بزازها
انا: يخرب بيت حلوتك يا سماح
سماح بمحن: انت عصبي و انا مش عايزة اكلمك تاني كل ده عشان مقلب
قربت قعدت جمبها علي السرير
انا: بس ده مش مقلب ده مقلب زبالة و خزوق انتي متخيلة اني اول ما سمعت الخبر وانا دماغي هتنفجر من كتر التفكير و سافرت من محافظة ل محافظة تاني بسبب مقلب
سماح باصة بعيد و ساكتة :........
انا: يعني امشي تمام
ولسه بقوم من علي السرير سماح مسكت ايدي وقالت انت رايح فين دانا ما صدقت انك تاجي، و نزلت علي شفيفي بوس و بتشد شعري و هي بتبوسني قامت سماح و نزلت في الارض بين رجلي طلعت زوبري من البوكسر ومسكته لحست الراس بلسنها و دخلته في بوقها و اشتغلت مص، وانا مسكت شعرها في قبضة ايدي و بقيت انيك بوقها بعنف و ادخل زوبري لاخر زورها و اطلعو تاني و بعد دقايق من المص شدتها من شعرها رميتها علي السرير علي ضهرها و شركت القميص اللي لابسة و نزلت علي بزازها مص و بقيت اعضها من بزازها و افعص فيها جامد (بنت اللبوة مضيقاني بسبب مقلبها) و طلعت علي رقبتها بوستها و عضيتها منها و نزلت علي كسها قلعتها الكلوت و بقيت الحس بغل و عضيت بظرها خليتها تصرخ و بليت صبعين من ريقي وبقيت ادخلهم في خرم طيزها الديق و هيا بتتألم و تصرخ (ااااه لا لا بلاش طيزي مش بستحمل عشان ااااه عشان خطري لااا اه، و دمعو نازلة من عنيها) طلعت صوابعي و مسكت زوبري حطيتو علي كسها و بقيت افرش كسها و اضربها علي بظرها بزوبي
سماح: دخلو عشان خطري اااه مش قادرة اح يلا بقي
انا: لا هسيبك تتعذبي يا لبوة شوية
سماح: اح عشاني يلا اوف انا عملت ايه ااااه
انا: عشان تتعلمي اني مش سهل حد يلعب عليا
سماح بتصرخ: اخر مرة بس دخلو ااااه دخلو بقي
مسكت زوبري و دخلتو مرة واحدة في كسها خليتها تصرخ بصوت عالي و بقيت انيكها بعنف و اخلي بضاني تخبط جامد في كسها و بعد ربع ساعة نيك متواصل حسيت اني هجيب و سماح عرفت وقالت هتهم جوا انا عاملة حسابي المرة دي متخفش، رديت عليها هوا انا مبحرمش ولا ايه، و لسه هطلع زوبري سماح كلبشت علي وسطي برجلها، معرفتش اطلع قمت مدخل صباعين لاخرهم في خرم طيزها خليتها تصرخ و تترخي و تفك رجلها و انا طلعت زوبري بسرعة و جبتهم علي بطنها و بزازها
سماح: اه ليه عملت كده قلتلك اني عملت حسابي
انا: معلش يا سوسو حرص ولا تخون
سماح: طيب انت هتقعد هنا لغية الساعه كام؟
انا: يومين كمان
سماح عنيها وسعت: بجد!
انا: ايوة بجد
سماح فرحت جدآ و قضينا بقيت اليوم نيك و بالليل خدتها فسح ورحت بيها الملاهي و اتعشينا برة و سماح طيرة من الفرحة، التلات ايام عدو هوا علينا و سماح كالعادة بتبكي اني همشي و انا قلتلها هبقي اجي و الكلام ده كله و رجعت المحافظة بتاعتنا تاني
(الساعة 7:00 بالليل)
دخلت بتنا كانت رحاب في اوضتها دخلتلها و شوفت علي وشها زي اللي كانت بتبكي
انا: رحاب مالك فيكي ايه امك كويسة؟
رحاب: ماما كويسه مفيش حاجه
انا: اومال مالك فيكي ايه بتبكي ليه
رحاب: مفيش افتكرت ايامي مع عصام الزفت وازاي انا كنت بحبه و دلوقتي مش طايقة سرتو
(انا حسيت ان في سبب تاني و رحاب مش عايزة تقولي)
انا: طيب انت متضايقة ليه يعني هو يتجوز و يتبسط وانت هنا تنحري و تبكي، فرفشي يا رحاب الحكاية مش مستاهلة و انتي شوفتي انو باعك في اول مطب بسبب الخلفة، اومال لو خلفتو كان حصل ايه
(حسيت رحاب عايزة تقول حاجه بس مترددة)
رحاب: خلاص يا بودي انا كده كل فترة بس بفتكر و اعيط حبيتين و خلاص
انا: طيب قومي يلا هنلعب بلايستشين
رحاب لسه زعلانة: ماشي روح شغلو و انا هحصلك
انا: ماشي
طلعت و انا عايز اعرف رحاب بتبكي ليه و كان باين علي وشها الزعل يا تري في ايه؟
دخلت الحمام اخدت دوش وطلعت و كانت رحاب لسه في اوضتها سبتها و قعدت افكر اعمل ايه عشان اعرف، دخلت اوضتي فتحت سوشيال شوية و دماغي مشغوله ب رحاب
ساعتين و امي جات من الدورس و دخلت، وانا قفلت سوشيال و نمت
(الساعة 1:00 بعد نص الليل)
قلقت من نومي و قمت ادخل الحمام و قبل مفتح باب الاوضة سمعت صوت امي و رحاب بيتكلمو في الصالة
امي: يا لهوي انت بتقولي ايه يا رحاب
رحاب: مكنتش اعرف و كنت مغصوبة علي كده
امي: و العمل ده لو بودي عرف هيخرب الدنيا
رحاب بتبكي: ابوس رجلك يا ماما متجبلوش سيرة
انا في اوضتي هي رحاب بتبكي ليه و مغصوبة علي ايه و من مين و مش عيزين يعرفوني ليه؟
(كل ده هنعرفو الجزء اللي جاب بس، مستني تعليقاتكم اللي بتخليني استمر، تعليق واحد بيفرق معاي)



(نزلت الجزء ده بدري زي ما وعدتكم كا تعويض عن الجزء اللي فات عشان قصير،و كمان عشان تعليقاتكم الحلوة )

(الجزء السادس)

طلعت الصالة و امي و رحاب اول ما شافوني اتخضو جامد
امي: ايه يا حبيبي ايه اللي صحاك
انا: اصل انا كنت رايح الحمام
امي: طيب يلا يا رحاب ادخلي نامي و انا كمان هدخل انام تصبح علي خير يا حبيبي
انا بنبرة امر: خليكم عشان عايز اتكلم معاكم
امي: طيب خليها بكرة عشان تعبانة
انا: مش سامع صوتك يا رحاب ليه؟
رحاب بصوت مهزوز: هقول ايه طيب
انا: محدش يتحرك دقيقه وهاجي
دخلت الحمام و كنت سامع صوتهم بيتكلمو مع بعض بصوت واطي، خرجت من الحمام و قعدت قدامهم وانا شايف رحاب خلاص هتبكي من الخوف
انا: ها قولولي بقي رحاب خايفة من ايه و مين و ليه انا هخرب الدنيا؟
امي: ايه اللي بتقوله ده انا مش فاهمه حاجه
انا بنبرة غضب: بوصي يا هدي انا صحيح زي ما بتقولي ممكن اخرب الدنيا لو عرفت بس ممكن اخربها برضو لو معرفتش و مخليني اريال وسطيكم
امي كانت هتتكلم لكن قاطعتها رحاب
رحاب: بوص يا بودي انا هحكيلك كل حاجه عشان انا محتاجة مسعدتك
انا: اتكلمي انا سامع بس مش عايزك تخبي حاجه عشان هعرف بعدين و ده مش حلو بالمرة
رحاب: بعد ما اتجوزت عصام كانت العلاقة الجنسية مابنا عادية لحد ما بقي يطلب ينكني في طيزي وانا كنت برفض و لما عصام يلاقي مفيش فيدة بقي يطلب من اتخيل حد تاني بينكني غيرو وانا كنت ارفض لكن هو طلب كده و قالي ان دا بيهيجو و دي مصلحة ليا عشان اتكيف و قالي ياكده يا انيكك من طيزك انا اطريت اوفق علي التخيلات و ان حد تاني معاي و كان بيطلب مني اقول اسم واحد صحبه اسمه شريف و فضلنا علي الحال ده شهور وانا بجاريه و اقول نكني يا شريف نيك شرموطتك رحاب وافضل اهيجو لغية يوم من الايام
(نرجع فلاش باك)
في بيت رحاب من سنة بالتحديد اوضتة النوم
عصام: يلا يا قلبي اقعدي وضع الدوجي
رحاب: حاضر اهو بس بلاش تطلب مني اقول اسم صحبك
عصام: خخخخخ مانا قولتلك ان ده بيهيجني ولا عايزاني انيكك من طيزك دي (ضربها علي طيزها)
رحاب: خلاص حاضر حاضر هقول
(عصام ركب ورا رحاب و فضل ينيكها وضع الدوجي بعدين مسكها من شعرها وشدو خلاها بصت فوق و مش شايفة حاجه و لسه بيرزع في كسها)
رحاب: اه اه سيب شعري يا عصام اه سيبه وجعني جامد كده
عصام: معلش يا روحي الوضع ده بيهيجني جامد
رحاب: اه اه ليه طلعتو دخلو تاني اه اه ايوة اه، هو ليه كبر اوي كده
عصام: مانا قلتلك الوضع ده ببهبجني قولي بقي نكني يا شريف و هيجني اكتر
رحاب: اه شكلك بتهيج فعلآ طيب نكني يا شريف اه اح نيك لبوتك رحاب اه نيك كسي يا شريف اكتر اه بالراحة بتاعك كبر ليه كده يا عصام؟
عصام من بعيد: عشان مش انا يا روحي ده شريف
(رحاب بصت لاقيت عصام قاعد علي كرسي جمب السرير بيلعب في زوبرو و لاقيت شريف صاحب جوزها هو اللي بينكها و بيشد شعرها و رسها للسقف، رحاب اتعدلت و بعدت عن شريف و بتحاول تغطي جسمها من شريف)
رحاب بتبكي: انا هقول لبابا و اخويا و كل علتي هخليهم يموتكوم انا هاخد حقي منكم
عصام: مش هتعرفي يا لبوة بوصي فوق الدولاب و فتحي عينك
(كان في كاميرا حديثة بتسجل صوت و صورة)
عصام: يعني انا معاي دليل انك بتتناكي و بتقولي نكني يا شريف بلسانك و بمزاجك يعني محدش هيصدقك انك مظلومة ، بوصي يا رحاب قدامك حل من اتنين ياما توافقي و تعملي اللي انا عايزو منك يأما هفضحك و هرفع عليكي قاضية زنة و معاي دليل يعني انا في الحالتين كسبان ها قولت ايه
رحاب و دوعها غرقت وشها: انت واحد خول وعرص وانا عمري ما هوافق
عصام: انا مبسوط انك بتقوليلي عرص عشان انا مبسوط اني عرص و هسيبك تفكري مع نفسك كام يوم و لو حد عرف باللي حصل هتبقي انتي اللي جانيتي علي نفسك
(طلع عصام و شريف قام و لبس و مشي)
(نرجع من الفلاش باك)
انا: يابن الشرموطة هقتلوه و هشرب من دمو
وكنت قايم ادخل المطبخ اجيب سكينة لاكن امي و رحاب مسكو فيا و كانو بيهدوني
امي: اهدا اهدا العصابية مش كويسة لازم نفكر بالعقل
رحاب: عشان خاطري اهدا كده انا هتفضح فكر فيا
انا هديت شوية فعلآ عصبيتي مش كويسة بالمرة ولازم افكر في حل بذكاء
انا: خلاص سبوني سبوني انا هديت بس مش هسيبو في حالو
رحاب: طيب اهدي و خلينا نفكر مع بعض
انا رجعت الصالة تاني و قعدت و دمي شايط
انا متعصب شوية لسه: ازاي انا محستش بكل ده و الفترة الاخيرة دي انتي مكونتيش بتطلعي من البيت
امي: انا هقولك انا لما عرفت الموضوع عرفت ابوك و جيه هنا و اتكلمنا مع عصام و هو طلب 200 ألف جنية و يمسح الفديوهات و يطلقها
انا: جاب حد تاني غير اللي اسمه شريف ده
رحاب: لا جاب واحدة تاني بس مكنتش بتتناك كانت تنكني انا و هو بزب صناعي و شريف صحبه كان ينكني انا و عصام برضو بس عمر ما الاتنين اجتمعو
انا: ولما هو خد الفلوس و طلاقك و مسح الفديوهات انتي خايفة من ايه
رحاب: اصل لما انت رحت الغردقة هو بعتلي فديوهات علي الواتس و طلع شايل نسخ منهم
انا: وهو طالب ايه دلوقتي
رحاب: بيقولي يوم الخميس اجهز نفسي عشان هيعمل حفلة عليا هو واصحابه ولو مرحتش هيفضحني
انا: الخميس احنا لسه السبت خلاص سبيني افكر هعمل ايه و جاريه انك ريحالو بس متعمليش اكتر من كده و انا هتصرف
امي: بودي يا حبيبي اوعي تعمل تصرف من ورانا عرفنا انت ناوي علي ايه عشان خطري
انا: خلاص يا هدي انا لسه هفكر، ادخلو نامو دلوقتي و الصبح نشوف هنعمل ايه
قمنا كل واحد داخل الاوضة بتاعته و انا دخلت اوضتي بفكر في عصام طيب اعمل ايه اعمل ايه و دار حوار بيني و بين نفسي
نفسي: ايه يعم اهدي كده و فكر
انا: اهدي ازاي بتقولك في فديوهات و فضيحة
نفسي: طيب في حل بس هيكلفك
انا: الحقني بيه و كسم الفلوس
نفسي: الدرك ويب هو الحل
(ملحوظة اللي ميعرفش الدرك ويب ده، مش عايش معانا، لان الدرك ويب ده من اخطر المواقع في الانترنت في كل حاجة ممكن تتخيلها)
انا: ازاي فهمني
نفسي: ادخل الدرك ويب و اطلب من اي هكر عليه يحذف فديوهات اختك من علي فون عصام
انا: عندك حق فعلا بس ممكن يكون عامل نسخ كتير وشيلهم في مكان تاني
نفسي: يسطا خلي الهكر يتتبع كل النسخ و يحذفهم برضو
انا: فعلآ حل مناسب وعمر ما حد يتخيلو
خلاصت نقاشي و مسكت اللاب توب فتحت نت و حولت ادخل الموقع و بعد معاناه وانا بدور علي الموقع وصلت الموقع الحقيقي أخيرا بعد مليون تحذير ان الموقع ده خطر و +18 او 20 بس اللي مسموح لهم الدخول و الموقع طلب مني 100 دولار عشان ادخل الموقع بس، بعد ما دخلت الموقع لاقيت حاجات محدش يتخيلها عروض لكل حاجه خطر في الدنيا، مخدرات، حشيش، صلاح، اعضاء بشرية ، و ***** للبيع، و نسوان للنيك، و شواذ، و قنابل، و كل حاجه شمال،
طبعا انا بلعت ريقي و دخلت قسم اختراق و قرصنا و كنت بدور علي هاك يسعدني و بالفعل لاقيت واحد فاتح اسمو (ماركو) و عامل اعلان انو يقدر يخترق اي منظمة و اي سستم شغل اين كان قوة حمايتو، دخلتو الشات و اتكلمت معاه اجنبي،( هكتب المحادثة عربي، بس اتخيلو انها انجليزي)
انا: اهلا اريد المساعدة هل يمكنك مساعدتي
ماركو: حسنا ما نوع المساعدة اللتي تحتاجها
انا: كنت اود منك ان تخترق هاتف احدهم و تسمح بعض الفديوهات من عليه
ماركو: هل تريد مني هذا الهراء حقآ انا اذكي من ذلك و لو اي رضيع يستطيع فعل ذلك
انا: اعرف ذلك ولكن اريدك ان تتعرف علي جميع نسخ هذه الفديوهات و تحذفها وليس من الهاتف فقط بل كل ما موجود عليه النسخ
ماركو: حسنآ هذا امر صعب ولاكن يمكنني ان افعل ذلك و لكن هذا باهظ الثمن و اريد منك ان تحضر لي شيئآ مهم
انا: حسنآ كم تريد و ما هو المطلوب
ماركو: ايد منك ان تجلب لي صور لعبوة الهاتف و جميع الكتابة التي علي عبوة الهاتف وترسل لي رسالة من ذاك الهاتف و في المقابل اريد 2000 دورلا امريكي
انا: هذا مكلف حقآ و لاكن حسنآ و اريد منك قبل حذف هذه الفديوهات ان ترسلها لي
ماركو: حسنآ اريد نصف المبلغ الان و النصف الاخر بعد الانهاء
انا: حسنآ لا بأس سوف تصلك النقود بعد 30 دقيقة
ماركو: حسنآ اراك لاحقآ
قفلت الموقع و بعت 1000 دولار علي حساب ماركو في البنك بعد ما بعتلي رابط الحساب بتاعه
و قعدت افكر اجيب علبة الفون بتاعت عصام ازاي ازاي ازاي..... بس لاقيتها انا عرفت هعمل ايه بس مش دلوقتي انا هنام و لما اصحي بكره هنفذ كل حاجة، قفلت اللاب و نمت محستش بنفسي
(الساعة 11:00 الصبح)
صحيت من النوم و كنت مصدع لاني نمت متأخر و طول الليل قدام اللاب، طلعت في الصالة كانت امي قاعدة قدام التلفزيون و الصوت واطي و امي سرحانة و محستش بيا
انا: هدي هدي يا هدي....؟
امي: ها بودي انت هنا من امتي
انا: مالك فيكي ايه و ليه مروحتيش الشغل؟
امي: شغل ايه بس في اللي احنا فيه انا هاخد اجازة علي ما نشوف حل للمصيبة دي
انا: لا مش عايزك تاخدي اجازات و اتعاملي طبيعي مش عايز عصام يحس بحاجه،
امي: ليه في ايه؟
انا: هتعرفي بعدين المهم رحاب فين دلوقتي
امي: في اوضتها مخرجتش من امبارح
انا: طيب انا هبقي اكلمها بعدين انا داخل اخد دوش
امي: استني بس في 16 ألف امبارح اتخصمو مني انت اللي سحبتهم
انا: ايوة
امي: ليه هتعمل بيهم اي
انا: بحل المشكلة دي بطرقتي
امي: ازاي اوعي تكون ناوي تأجر ناس يخلصو علي عصام احنا مش عازين ددمم يا بودي
انا: متخفيش مفيش ددمم ولا حاجه
امي: اومال هتعمل ايه قولي؟
انا: بعدين يا هدي هقولك بس دلوقتي حضريلي الفطار عقبال ما اخلص دوش
امي: حاضر ادخل انت
دخلت الحمام اخد دوش طلعت كانت امي حضرت الفطار علي السفرة وانا فطرت و دخلت لرحاب الاوضة و كانت نيمة علي جمبها و بتبكي من غير صوت، انا قعدت جمبها علي السرير و بدأت اتكلم معاها
انا: رحاب مالك بتبكي ليه
رحاب: بودي انا اسف اني عملت كده بس **** كان غصب عني و مكانش قدامي اي حل
انا: انا مش زعلان انك عملتي كده غصب عنك انا زعلان انك خبيتي عليا موضوع زي كده
رحاب: كنت خايفة عليك عشان انت عصبي جدآ و ممكن تودي نفسك في داهية
انا: خلاص مش مهم الكلام ده دلوقتي انا هجبلك حقك و هخلص الموضوع ده بمعرفتي
رحاب: هتعمل ايه اوعي تعمل حاجه تودي بيها نفسك في داهيه
انا: لا ماتخفيش انا هتصرف بذكاء بس اهم حاجه دلوقتي تعشمي عصام انك موافقة و حابة الموضوع و انك هتاجي الخميس و لو طلب انك تاجي قبل كده ارفضي و قولي انك هتدلعيه يوم الخميس اوي، بوصي من الاخر اتشرمطي عليه عشان يصدق
رحاب: حاضر هعمل كده بس انا مش عايزة اروحلو
انا: يا بنتي يا حبيبتي مين قال انك هتروحي بقولك عشميه يا ماما
رحاب: حاضر
انا: دلوقتي بطلي بكا و اطلعي افطري و اقعدي برة مع امك عشان امك ممكن تتعب بسبب كل اللي بيحصل
رحاب: حاضر حاضر هقوم
انا طلعت برة و لبست و نزلت قعدت علي كافيه لوحدي و اتصلت بسماح
انا: احلا موحة وحشاني
سماح: دانت ما بتصدق تسبني دلوقتي وحشتك بوص انا حاسة ان في مصلحة عايزها مني
انا: مش انا حبيبك و دكرك اللي بكيفك
سماح: و اللي يقول غير كده اقطعلو لسانو يا دكري
انا: هي دي شرموطتة قلبي حيس كده محتاج خدمة منك و لو عايزة مقابل انا موافق
سماح: مقابل مقابل ايه بس دانت تطلب عيني يا بودي
انا: وهو دا عشمي فيكي طيب بقولك كان فيه واحد شمال انا عايزك تروحيلو
سماح: لغية هنا و استوب انا مش عشان بقولك اطلب عيني و دكري يبقي انا شرموطة بجد لا يا بودي انا بعمل اللي بعملو معاك بسبب تقصير ابوك معايا
انا: يا بت لسه مخلصتش كلامي اسمعيني للاخر و متقطعنيش
سماح: بس يكون في علمك انا مش كده و عمري ما هكون كده
انا: عارف و انا اضمنك بنفسي بس كل الحكاية ان في واحد اذيني جامد و انا عيزك تظبطي معاه و تروحيلو البيت و معاكي بخاخة بنچ لما تكوني معاه في البيت تبنجيه و تدوري علي علبة الفون اللي معاه و تجبيها بس خودي بالك اوعي تدخلي اوضتة النوم وانتي كشفا وشك عشان في كاميرا
سماح: علبة الفون يعني اعمل كل ده عشان حتة كرتونة
انا: بالنسبالك حتة كرتونة بالنسبالي حياة او موت
سماح: بوص انا هساعدك عشان انت ياما دلعتني و متعتني و عرفتني يعني ايه متعة
انا: و اول ما يخلص حواري هظبطتك تمام
سماح: هتعمل ايه يعني؟
انا: بعدين هقولك
سماح: قولي بقي عشان خاطري
انا: اسبوع ابويا الاجازة بتاعت الشهر الجاي هخدك شرم الشيخ و هنقضي احلا اسبوع
سماح: بجد؟!
انا: جد ال جد بس دلوقتي عايزك تتصرفي مع ابويا و تاجي هنا يومين تلاتة
سماح: متخافش ابوك بيحبني و مش بيرضه يزعلني
انا: كويس اوي سلام دلوقتي
قفلت مع سماح و الخطة ماشية مظبوط لغية دلوقتي، حسبت و مشيت من الكافية و بفكر مع نفسي
(معقول ده يكون عواقب اللي احنا بنعملو و لا دي مجرد بدايه مش اكتر، طيب لو دي البداية اومل اللي جاي ايه)
فضلت اتمشي لغية اما وصلت عند البيت دخلت و كانت رحاب في الصالة و امي بتحضر الغدا في المطبخ
رحاب: ايه كنت فين؟
انا: متقلقيش كنت بتصرف عشان نشوف حل
رحاب: و وصلت لايه
انا: كل خير متخفيش قبل يوم الخميس هيكون كل حاجه تمام بس اهم حاجه زي ما قولتلك جاريه و عشميه تمام
رحاب: حاضر بعمل كده بس عشان خاطري بلاش تعمل حاجه توديك في داهية
انا: متقلقيش و بعدين حتي لو رحت في داهية مش مهم، انا بعمل كل ده عشانك و عشان سمعتنا
رحاب عنيها دمعت: و انا لو حصلك حاجه مش هسامح نفسي و هيبقي بسببي
انا: متخفيش عليا
و قمت واخد رحاب في حضني (حضن مجرد من الجنس و الشهوة حضن كلو دفة و محبة و اخواة)
امي من ورانا: انا فعلآ خلفت راجل بمعني الكلمة انت فعلآ سندنا و انا واثقة انك هتخلص الموضوع ده
و دخلت معانا في الحضن بقينا احنا التلاتة حضنين بعد و امي بقيت تعيط هي كمان
انا: بقولكم ايه انا صدعت من كتر العياط طب هقولكم نكتة (مرة سواق مكروباص شاذ كان سايق بالناس و واحد زبون بيديلو الاجرة و بيقوله خد اتنين من وار السواق قله لا مش هقدر استحمل و هتوجعني)
و ضحكنا كلنا و امي حضرت الغدا و بقينا ناكل و انا بحول اخليهم ينسو الزعل عقبل ما اخلص الموضوع، خلصنا اكل و دخلت اوضتي فتحت اللاب و دخلت الدارك ويب و كلمت ماركو بس كان قافل، سبت الموقع مفتوح و مسكت فوني فتحت داتا و بقيت اقلب في الفيس و الانستا و ارود علي رسايل الواتس، خمس دقايق و لاقيت ماركو فتح
ماركو: اهلآ يا صديقي
انا: اهلا يا ماركو هل حصلت علي مالك
ماركو: اجل و انا في انتظر ما طلبته منك
انا: ولاكن ما اهمية عبوة الهاتف في هذا الموضوع
ماركو: هذا سر المهنة ولكن لا بأس سوف اخبرك، هناك علي عبوة الهاتف بعض تفصيل صناعة الهاتف و رموز معينة لكل هاتف و لكل هاتف صغرة ادخل انا منها و اخترقه وطلبت منك العبوة كي اعرف كم نسخة من الفديوهات الذي تريدها موجودة برموز هذا الهاتف و استطيع تتبعها و حذفها بسهولة وانا طلبت منك مبلغ باهظ لاني طلبت المساعدة من احدهم و هو سوف يطلب مقابل ايضآ غير عادتكم ايوها الفرعون ليس هناك جميل حتي حين
انا: حسنآ لاكن لا تنسي ان تحضر هذه الفديوهات لي قبل حذفها
ماركو: حسنآ لا تقلق وانا في انتظر المطلوب و سوف أبدأ فور وصلها
انا: حسنا سوف اجلبها لك في أقرب وقت و انا سوف اكون عميل دائم و سوف احتاجك في ما بعد
ماركو: حسنآ ايها المصري اراك لاحقآ
قفلت اللاب و انا مستني سماح تاجي بفارغ الصبر
(الساعة 7:00 بالليل)
لبست و طلعت الصالة طلبت من امي مفتاح العربية بتاعتها و نزلت رحت عند العمارة اللي ساكن فيها عصام و رحت للبواب بعد ما اديتو ألف جنيه بقيت أسألو عن عصام بينزل امتي و يطلع امتي و مع مين، وعرفت ان عصام كل خميس بالليل بيرجع من برا معا واحده في الاربعينات و ساعات بياجي مع واحد صحبه و بينزل كل يوم الساعة 8 بالليل يركب العربيه، والبواب ميعرفش هو بيروح فين
طبعا انا سجلت كل الكلام ده علي فوني و ركبت العربية تاني و كنت لسه همشي شوفت عصام وقف بالعربية بتاعته قدام العمارة و نزل منها و كان معاه واحد قمحاوي بعضلات طويل يمكن اتنين متر و نزلو من العربية و طلعو العمارة، قمت انا نزلت بسرعة و رحت للبواب تاني قلتلها بقولك يا عم شاهين هو دا صحبه اللي بيطلع معاه علي طول قالي مش فاكر يا بيه، قمت انا طلعت 200 جنيه كمان و قلتله خد دول نشط الذاكرة يعم شاهين، قالي ايوة هو يا بيه اللي بيطلع معاه، رجعت العربية تاني و مشيت بيها وروحت البيت و اتصلت بسماح
انا: ايوة يا سماح ايه الاخبار
سماح: كويسة يا روحي
انا: وانا بسألك ازاي صحتك يا شرموطة عملتي ايه مع ابويا
سماح: ديما عصبي كده خلاص يا سيدي بكره هكون عندك
انا: طيب انا هحجزلك في فندق باسمك اول ما توصلي استنيني في الفندق و انا هقولك كل حاجه بالتفصيل و هبعتلك اللوكيشن بتاع الفندق علي الواتس
سماح: ماشي بكره الصبح هكون عندك سلام
قفلت مع سماح و دخلت نمت و انا بهلوس بكل اللي بيحصل معاي
(الساعة 8:00 الصبح)
صحيت من نومي طلعت في الصالة كانت رحاب صاحية
انا: صباح الخير يا رحاب
رحاب: صباح النور يا بودي
انا: كل حاجه تمام زي ما اتفقنا
رحاب: ايوة لدرجة اني انا صدقت فعلآ اني هروح
انا: وهو دا الملطوب و عايزك كده متخفيش انا في ضهرك
رحاب: متحرمش منك يا بودي يا حبيبي
انا: و هدي فين
رحاب: لسه نزلة حالآ الشغل
انا: كويس ادخلي بقي حضريلي فطار علي ما اخد دوش
رحاب: حاضر
دخلت الحمام اخدت دوش و خرجت فطرت انا و رحاب و نزلت رحت الچيم و رجعت البيت
(الساعة 10:00 الصبح)
فوني رن و بصيت لاقيتها سماح اللي بتتصل
انا: ايوة يا سماح عملتي ايه
سماح: انا نص ساعة و اركب الاتوبيس
انا: كويس لما توصلي رني عليا بقي
سماح: حاضر سلام
قفلت مع سماح و لاقيت مفتاح العربية بتاعت امي و نداهت علي رحاب و جات عندي
رحاب: ايه في ايه؟
انا: هي امك مشيت من غير العربيه ولا ايه
رحاب: ايوة صح افتكرت هي قالتلي لما تصحي اديك المفتاح عشان لو انت احتجتها يعني
انا: فيكي الخير يا هدي كويس كويس اوي
رحاب: مش ناوي تقولي بقي هتعمل ايه
انا: مش وقتو يا رحاب انا مشغول اوي اليومين دول
رحاب: ماشي يا حبيبي *** معاك
انا: خلاص يا رحاب امشي انتي دلوقتي علي اوضتك
طلعت رحاب و انا متوتر و بحول افكر ياتري خطتي هتميش مظبوط ولا ايه اللي هيحصل،
عدو التلات ساعات و انا مبين حيرة و توتر و تفكير و صداع
و أخيرا سماح اتصلت بيا و فتحت عليها
انا: ايه وصلتي
سماح: قدامي خمس دقايق
انا: طيب انا هجيلك بالعربية عند الاتوبيس
سماح: ماشي سلام
قفلت مع سماح و خدت مفتاح العربية ونزلت ركبت العربيه و رحت استني سماح مكان الاتوبيس و علي ما انا وصلت كانت سماح وصلت نزلت من الاوتبيس وانا شورتلها من عند العربية حطيت شنطة هدومها في شنطة العربيه و رحت بيها علي كافيه و قعدت معاها افهمها هي هاتعمل ايه
انا: بوصي بقي يا سماح عشان تعرفي انت هتعملي ايه
(طلعت الفون من جيبي و وريت لسماح صورة عصام)
انا: ده اللي انا عيزك توقعيه و هبعتلك صورته علي الواتس
سماح: مش بطال
انا: وانا جيبلك عريس ولا ايه متظوبطي يا سماح مش عايز هزار
سماح: اوف عليك يبني بهزر معاك عادي
انا: ما علينا هو اصلآ شاذ
سماح: ايه شاذ يعني انا هروح لخول؟
انا: وطي صوتك يا بنت العرص هتفضحينا قلتلك انتي مش هتعملي حاجه غير انك هتدخلي الشقة تخدريه و تجيبي علبة الفون و ترجعي الفندق
سماح: خلاص ماشي بس ازاي خول و هيرضي اني اروح معاه البيت
انا: ماهو انتي هتملي نفسك شيمل (شيمل يعني بنت بعضو ذكري)
سماح: كمان عايز تخليني مخنثة
انا: سماح متخلنيش اسب و العن اليوم اللي شوفتك فيه
سماح بضحكة استفزاز: وطي صوتك فرجت علينا الناس
انا: قولتلك مش عايز هازر ده موضوع كبير و حوار وارم
سماح: طيب مهو ممكن يشوك اني مش شيميل و يحط ايدو علي كسي
انا: مافتتش عليا برضو معاي في العربية زوب صناعي صغير مرخي بيتلبس عايزك تلبسيه اليومين دول فاهمة وكمان معاي بخاخة البنچ
سماح: طيب الدخلة اللي هدخلو بيها، ولا هقولو اني شيمل و عرفت انك خول و عايزة انيكك
انا: بالنسبة للحوار ده عرفيه انك كنتي عايشة برا مصر و انتي بتدوري علي واحد شاذ تمارسي معاه العلاقة و تطلبي منو يوصلك لواحد لو يعرف و هتدفعي فلوس في المقابل و هو اكيد اول ما يعرف انك شيمل هيكون نفسه يجرب الناعم شوية بس كده
سماح: بقولك ايه هات بطاقتك
انا: ليه في ايه؟
سماح: عايزة أتاكد ان الدماغ دي عندها 20 سنة فعلآ
انا: شكرا يا سوسو بس اهم حاجه اعملي كل اللي طلبتو منك
سماح: بس اوعي تنساني ها و تنسي شرم الشيخ
انا: لا يا روحي عيب عليكي مش انا اللي اعمل كده يلا بينا علي الفندق
حسبنا في الكافيه و طلعنا ركبنا العربيه
(في العربيه)
سماح: بسرعة شويه عشان هيجانة فشخ
انا: كسمك مش هينفع دلوقتي خالص
سماح: لا هينفع و انا مش هتنازل عن طلابي
انا: يا سماح مش هيرضو اصلآ يدخلونا مع بعض لو مش متجوزين
سماح: كلو بالفلوس يا روحي كلو بالفلوس
انا: يا بنت المتناكة ماشي خلاص هطلع معاكي
وصلنا الفندق هو مش فندق كبير يعني ولا فخم بس كويس و الواد اللي في الرسبشن مكانش راضي يدخلنا مع بعض غير لما كرمشتلو حتة ب 200 في ايدو، دخلنا الاوضة و اول ما قفلت الباب سماح مسكت فيا بوس و احضان و مكنتش صابرة دقيقة واحدة
انا: خلاص هجيب
سماح: هاتهم جوا عشان خطري
انا: لا يا كسمك ( طلعت زوبري من كسها و جبتهم علي طيزها)
انا: بقولك ايه يا سماح انا هدخل اخد دوش وامشي و بكره تكوني في الكافيه اللي قولتلك عليه بكرة الساعة 2 العصر
و متنسيش تلبسي الزوب الصناعي فاهمة
سماح و هي مرمية علي السرير ردت بايوة، دخلت الحمام اخدت دوش علي السريع و نزلت روحت البيت
(الساعة 5:00 المغرب)
امي: ايه يا بودي كنت فين كل ده؟
انا: متخفيش عليا انا مش صغير دلوقتي
امي: يا حبيبي انا مش بقول انك صغير انا بس بتطمن عليك
انا: خلاص بقي يا هدي اهيني قدامك و كنت بخلص مشاوير مهمة
امي: طيب اتغديت
انا: ايوة اكلت برة رحاب فين
امي: في اوضتها كانت بتكلم عصام
انا: كويس كويس اوي قريب هتسمعو اخبار كويسة بس الصبر انا هدخل لرحاب
دخلت لرحاب اوضتها و كانت لسه سايبة الفون من اديها
انا: ايه يا رحاب كل ماشي تمام
رحاب: ايوة و بيتحايل عليا يقبلني في اي كافيه بس انا بتلكك باي حاجة و اقولو خليها الخميس
انا: طيب بقولك ايه انتي طبعآ معاكي نسخة من مفتاح الشقة بتاعة عصام
رحاب: لو نفس الكالون يبقي ايوة
انا: متخفيش اكيد مجاش في بالو انو يغيرو المهم هاتي المفتاح
رحاب: طبعا لو سألتك ليه مش هترد عليا بس حاضر
قامت رحاب جابت علبة صغيرة من فوق الدولاب فيها صور و اكسسورات و مفاتيح و خدت مادلية مفاتيح منهم و شلت العلبة تاني
رحاب: خد هو ده المفتاح
انا: متأكدة ولا واحد شبهو
رحاب: انا لو المفتاح ده كان وسط مليون مفتاح تاني انا هعرف ان هو ده المفتاح، انت متعرفش انا حصالي ايه من بعد الجوازة دي يا بودي
انا: صدقيني حقك راجع ولو علي موتي
رحاب: لا متقولش كده انا قولتك لو حصلك حاجه بسببي عمري ما هسامح نفسي
انا: الكلام ده مش مهم دلوقتي انا هروح اقعد في اوضتي شوية
خرجت من عند رحاب و قعدت في اوضتي قضيت بقيت اليوم سوشيال لغاية الليل و نمت الساعة عشرة بالليل
(الساعة 8:00 الصبح)
صحيت كانت رحاب نايمة و امي في الشغل دخلت الحمام اخدت دوش و فطرت و شربت ناسكفيه و نزلت الچيم، الروتين العادي بتاعي و رجعت من الچيم
(الساعة 10:00 الصبح)
كانت رحاب صحيت من النوم و بتنضف البيت
رحاب: ليه مصاحتنيش يا بودي قبل ما تنزل
انا: لاقيتك نايمة و حسيتك تعبانة قولت اسيبك ترتاحي
رحاب: شكرا يا حبيبي بس انت اللي تعبان اكتر و من يوم ما عرفت الموضوع وانت كل يوم برة البيت لازم ترتاح شوية
انا: راحتي اني اجيب حقك مش اني انام
رحاب: طيب فطرت؟
انا: ايوة و نازل دلوقتي معاي مشوار مهم
رحاب: خد بالك من نفسك
انا: ماشي وانتي خلي بالك من نفسك سلام
نزلت و ركبت العربية و رحت عند الكافية اللي عصام بيقعد فيه دايمآ و فضلت في العربية مستني عصام ياجي و اتصلت علي سماح
انا: ايوة يا سماح جاهزة
سماح: ايوة بس البتاع ده اللي لابسة مديقني
انا: معلش كلها ساعتين بالكتير و تقلعيه
سماح: طيب طيب المهم اول ما يوصل الخول ده رن عليا ادخل الكافيه
انا: ماشي سلام
قفلت مع سماح و فضلت مستني يمكن نص ساعه و ظهر عصام و دخل الكافيه و انا رنيت علي سماح و قلتلها تتحرك
وبالفعل سماح دخلت بعد خمس دقايق ورا عصام الكافيه وانا برقبهم من بعيد ولان الكافيه زجاج من برا فا كنت شايفهم من بعيد و فعلآ شوفت سماح بتتكلم مع عصام و بعدين عصام سمحلها تقعد علي التربيزة بتاعته
فضلت في العربية حركة ساعتين و هما لسه جوا و بعدين خرج عصام و ركب عربيته و ميشه وبعد خمس دقايق جات سماح ركبت معاي العربية و انا مشيت بالعربية
(في العربية)
انا: ايه كلو تمام
سماح: دا طلع هيجان اكتر مني و فعلآ كان بيدور علي شيمل تنيكو و يجرب زوبر حريمي
انا: عال اوي واتفقتي معاه النهادرة ولا بكرة
سماح: لا النهادرة بالليل
انا: عنب اوي طبعآ هتكوني لوحدك
سماح: كان عايز يخليني مع واحده تاني بس انا قولته لو عجبتني هجرب الحفلة الجماعي
انا: خلاص انا هوصلك الفندق دلوقتي و هستناكي بالليل في اي كافيه
سماح: ماشي
وصلت سماح الفندق و رجعت البيت اتغديت و كنت مستني رنة من سماح انها رايحة لعصام
(الساعة 8:30 بالليل)
فوني رن و سماح عرفتني انها نزلت و رايحة لعصام دلوقتي، قفلت مع سماح و نزلت ركبت العربيه و سبقت سماح و استنيت في العربية و شوفت سماح طالعة عند عصام و انا فضلت مستني و بعد عشر دقايق شوفت سماح نزلت و وقفت تاكسي و مشيت، انا نزلت من عربيتي و رحت نحية العمارة و شافني عم شاهين كان لسه هيروط طلعت 2000 جنيه ادتهملو و طلعت عند شقة عصام و فتحت بالمفتاح اللي ادتهوني رحاب و فتح فعلآ دخلت لاقيت عصام مرمي علي الارض دخلت فتشت في جيبو و مسكت الفون بتاعو و بعت رسالة لماركو من فون عصام و اتأكدت ان الرسالة وصلت و نزلت ركبت العربية و اتلصت بسماح و قلتلها تقبلني في اي كافيه و تديني كرتونة الفون و فعلآ اتقبلنا انا و سماح وخدت الكرتونة و قلتلها تروح الفندق و تحجز في السوبر جت تذكرة للصبح و بكرة تعمل تشك اوت و تسافر حسبت في الكافيه و وصلت سماح الفندق وادتها حساب الاقامة في الفندق و كانت عيزاني اطلع معاها بس انا خلعت. منها بالعافية و رجعت البيت
(الساعة 10:00 بالليل)
دخلت و كانت رحاب في الصالة و امي نايمة
انا: رحاب عصام امتي اخر مرة اتصل بيكي
رحاب: اخر مرة الصبح
انا: طيب انا داخل انام
رحاب: مش هتتعشي
انا: مش مهم دلوقتي الاكل
رحاب كانت هتتكلم قطعتها و قلتلها اني داخل انام
دخلت اوضتي و مسكت فوني و صورت كرتونة الفون بتاع عصام من كل زاويا و نقلتهم علي اللاب و فتحت الدرك ويب عشان اكلم ماركو ولحسن حظي كان اون لاين
انا: مرحبا صديقي ماركو
ماركو: اهلا ايها الفرعوني هل جلبت الملطوب ام ليس بعد
انا: اجل و سوف ارسلهم لك
ماركو: حسنآ
(بعت لماركو الصور)
ماركو حسنآ انتظرني بضع ساعات و سوف يكون كل شئ علي ما يرام و كما طلبت
انا: حسنآ سوف اغلق الان و احدثك حلما تنتهي وداعآ
قفلت مع ماركو و قفلت اللاب و غيرت و دخلت اخد دوش و اتعيش عشان لاقيت نفسي دايخ و مأكلتش من الصبح و فضلت قاعد في اوضتي مستني ماركو يكلمني و بعد اكتر من ساعتين و نص لاقيته بعتلي رسالة
ماركو: كل شئ تم صديقي المصري
انا: هل انت واثق انه لم يعد هناك وجود لها في مكان اخر
ماركو: يا صديقي لا تقلق كل شئ تحت السيطرة و تم تدمير جميع الاجهزة اللتي تم نسخ الفديوهات إليها و اصبحت غير قابل للعمل مرة اخرة و لاكن لن اسلمك فديوهاتك إلا بعد ان احصل علي مالي
انا: حسنآ انتظر بضع دقائق
حولت لماركو 1000 دولار كمان علي حسابو و رجعت كلامتو تاني
انا: هل وصلت لك رسالة الإضافة
ماركو: حسنآ إليك فديوهاتك
ماركو بعت الفديوهات و شوفتها كانت جودة الكاميرا عالية جدآ و موضحة الصورة بنقاء عالي و الفديوهات كان فيها عصام بيتناك هو و رحاب من شريف صاحبه و فديوهات تاني ل رحاب و شريف بس و عصام بيتفرج عليهم و بيلعب في زوبرو و فديوهات لعصام و شريف بس و رحاب مش موجودة و لما شوفت الست اللي بتنيك عصام و رحاب مكنتش مصدق نفسي
(ياتري مين الست اللي كانت مع عصام و رحاب، و بودي ليه طلب الفديوهات من ماركو و هيعمل بيها ايه، كل ده هنعرفو الجزء الجاي، مستني الدعم و احلا تعليقات من احلي ناس)


(الجزء السابع)

معقول عبير هي اللي بتنيك عصام و رحاب طيب ازاي، مش وقته خليني دلوقتي اتصرف مع عصام،
انا: كنت اود ان اعرف امرآ يا ماركو
ماركو: ماذا هناك بعد؟
انا: كنت اود ان اعرف كيف احمي هذه الفديوهات من الاختراق و عدم حذفها
ماركو: انا لا افعل اي شئ بالمجان ولكني احببتك ايها الفرعون لذا سأخبرك، يمكنك ان تنقل هذه الفديوهات علي بطاقة ذاكرة مؤقتة(كرت موماري) حينها سيكون صعب علي اي مخترق الوصول لشئ دون طاقة كهربائية و لكن احظر ان تترك البطاقة في اي هاتف ان كنت لن تستخدم بطاقة الذاكرة لان من الممكن ان يكون هناك مخترق ينتظر ان تستعمل هذه البطاقة
انا: شكرآ ماركو و انا احببتك حقآ و سوف احتاجك فيما بعد
ماركو: لا بأس انا دائمآ في المساعدة وداعآ
قفلت الدرك ويب و قلت في بالي (يابن المتناكة بلا مساعدة دانت واخد 32 الف جنيه مني عشان تخلص الحوار يلا مش مهم دلوقتي) بعت الفديوهات من اللاب علي فوني و حولتهم كمان علي كرت موماري و شلتو و قلت انام دلوقتي و الصبح اشوف الدنيا عايزة ايه
(الساعة 9:00 الصبح)
رحاب: بودي بودي اصحي
انا: في ايه يا رحاب سبيني انام شوية
رحاب: طيب عملت ايه في موضوع عصام
انا: متخفيش حليت الموضوع و هياجي راكع تحت رجلك
رحاب: طيب قوم و فهمني بالراحة
انا: سبيني انام شوية
رحاب: لا قوم فهمني عملت ايه؟
انا قومت اتعدلت: هفهمك كل حاجه بس حضريلي فطار علي ما اخود دوش
رحاب: ماشي
قمت دخلت الحمام و اخدت دوش و طلعت كانت رحاب حضرت الفطار علي السفرة و قعدت افطر و خلصت فطار
رحاب: ها قول بقي
انا: طيب عايز نساكفيه
رحاب: اخلص بقي بطل رخامة فهمني
انا بابتسمة: هو عصام كلمك تاني من امبارح
رحاب: لا و فوني الصبح فتحته الشاشة كانت بيضة خالص و بعدين فصل و مش راضي يشتغل تاني
(انا افتكرت ماركو لما قلي دمرت كل الاجهزة اللي اتعبتلها الفديوهات، و عصام بعت لرحاب الفديوهات هي كمان)
انا: بوصي يا ستي انا استخدم التكنولوجية و اتعرفت علي هكر و قدر يحذف كل نسخ الفديوهات اللي مع عصام
رحاب: انت بتتكلم جد يعني عصام دلوقتي مش معاه اي حاجه يهددني بيها
انا: تؤ تؤ مفيش
رحاب قامت و دخلت في حضني و بقت تبكي و تقول
رحاب: انا مش عارفة من غيرك كنت عملت ايه يا رتني كنت قولتك من بدري علي الموضوع (لسه بتبكي)
انا: خلاص يا رحاب انتي دلوقتي المفروض تفرحي و تمبسطي مش تبكي و تنكدي عليا ع الصبح
رحاب بتمسح دموعها: ايوة عندك حق
انا: وانا هدفع عصام التمن غالي
رحاب: خلاص مش مهم تعملو حاجه المهم يبعد عني وخلاص
انا: بالنسبالك مش بالنسبالي المهم انتي فونك مش نافع تاني صح
رحاب: ايوة
انا: خلاص انا هديكي فوني القديم تحطي فيه خطك يومين تلاتة علي ما تجيبي واحد جديد و لو عصام اتصل بيكي اعملي نفسك لسه خايفة
رحاب: ليه دانا كنت ناوية اسمعو شتايم الدنيا كلها و افش غلي فيه
انا: اسمعي الكلام بس علي ما ارجع من الچيم
رحاب: ماشي طيب فين الفون عشان اشغل الخط
انا: دقيقه هجيبهولك من الاوضة
دخلت اوضتي و غيرت هدومي عشان اروح الچيم اتمرن و خدت الفون القديم معاي، و طلعت الصالة اديتو لرحاب و هي حطت فيه الخط و انا خدتو منها رنيت علي عصام كان فونو مغلق، اديت الفون لرحاب و نزلت الچيم
(في الچيم)
خلاصت تمرين و قعدت ارتاح شويه بالصدفة شوفت شريف صاحب عصام جاي الچيم يتدرب، انا حولت اتداره منو عشان ممكن يكون عصام ورالو صورتي و عرفو اني اخو رحاب، وشريف بدأ يتمرن وانا فضلت مستنيه
(فوني رن و كانت سماح)
انا: ايوة يا قلبي من جوا
سماح: اخيرآ بتكلمني كويس مش من اول ما اكلمك تشتمني
انا: و كل مرة يا روحي انت اللي عملتيه معايا كبير اوي بالنسبالي و انا مش بنسي حد من اللي وقفه معاي
سماح: ياه كلامك حلو يا بودي يارتني كنت عرفتك من زمان
انا: وانا مبسوط اني عرفتك يا موحة
سماح: طيب عملت ايه في موضوع شرم الشيخ
انا: خخخخ انتي لبوة ولا ايه انا عرفت انك بتحبي تتهزقي عشان الاحترام مش نافع
سماح: كنت عارفة انها فترة احترام مؤقتة مش اكتر
انا: مانتي يا سماح اللي بتستفزي الواحد دانا بالليل، بالليل سايبك و دلوقتي الساعه 10 ونص الصبح، يعني من كام ساعة كنت نايم، هعمل ايه في الموضوع، احجز في الحلم يعني؟
سماح: خلاص ايه ده مجاري طفحت انا بس كنت بفكرك
انا: خلاص يا سماح قلتلك انا مش بنسه اللي وعدت بيه (شوفت شريف خالص تمرين)
انا: بقولك ايه اقفلي و هكلمك بعدين
سماح كانت لسه هتروط قفلت في وشها و عملت الفون صامت و استنيت شريف ينزل من الچيم و ركب عربيته و انا وقفت تاكسي ومشيت وراه و شوفته وقف قدام عمارة فخمة و ركن عربيته و طلع العمارة، انا نزلت من التاكسي و قولت للسواق يستني خمس دقايق، رحت عند العمارة و كان البواب قاعد تحت طلعت 500 في ايدي و رحت سلمت عليه بيهم
انا: اخبارك ايه يعم....
البواب: سعد يبه سعد
انا: طيب بقولك يعم سعد هو الرجل اللي طلع فوق ده مين و قصته ايه
سعد: دا الاستاذ شريف ساكن في الدور التالت الاستاذ شريف ده صاحب محل كافيه معروف
انا: طيب ابقي هات عنوانه، هو متجوز؟
سعد: ايوة متجوز و مراته اسمها امل و معاها مركز تجميل
انا: طيب مواعيد شغلهم امتي يا عم سعد
سعد: المدام امل بتروح من الساعة 5 المغرب، و ترجع 11 الليل و ساعات بترجع وش الفجر، و الاستاذ شريف بيروح الكافيه بتاعو الساعة 12 الضهر و بيرجع في اوقات مختلفة مش معينة
انا: ماشي يعم سعد هات عنوان الكافيه و سنتر التجميل
اخدت عنوان الكافيه و سنتر التجميل سجلتهم علي الفون
سعد: عدامن لمؤخذة يا بيه انت ليه بتسأل كل ده
انا قربت من ودنه و همست مباحث، سعد وقف و عمليي تحية الشرطة و قالي اسف يا بيه اتفضل فلوسك تاني وانا خدام الحكومة
انا: خلي الفلوس معاك يعم سعد بس لو عرفت انك طلعت الكلام ده لحد برا هنجيبك و مش هتشوف النور تاني
سعد: اعتبرني اخرس يا سعدت البيه
رجعت التاكسي و انا فطسان علي نفسي من الضحك و قلت للسواق يروح علي عنوان بيتنا و دفعت للسواق اجرة حلوة نسته الواقفة و طلعت البيت (الساعة: 12:30)
اول ما دخلت كانت رحاب في الصالة، دخلت و قعدت جمبها
انا: ازيك يا رحاب
رحاب: هي امك بتمارس السحق مع عبير من امتي؟
انا: ايه سحق ايه؟
رحاب مسكت الفون و ورتني محادثة الواتس بتاعت امي و عبير، و انا نسيت اني مفعل الواتس بتاع امي علي فوني القديم
انا: بوصي انا عايزك تهدي و تسمعيني للاخر، امك متعرفش حاجه عن موضوع عبير ان هيا اللي بتجيلك انتي و عصام
رحاب: وانت عرفت منين ان عبير اللي بتاجي
انا: الفديوهات معاي و انتي اكيد قرأتي اغلب المحادثة و مجابوش سرتك خالص معني كده عبير بتعمل كده من ورا امك و امك كانت بتعمل كده مع عبير بسبب انها محتاجة للجنس مش اكتر، و علي فكره امك متعرفش اني عرفت موضعها هي و عبير و انت متعرفهاش اي حاجه علي ما اشوف الدنيا
رحاب: ليه انت ناوي علي ايه
انا: بعدين بعدين المهم عصام كلمك
رحاب: ايوة و انا مثلت اني خايفه
انا: كويس طيب هاتي الفون و كلميه و افتحي السبيكر
رحاب، جابت الفون و اتصلت بعصام
رحاب: الو يا عصام
عصام: ايوة يا رحاب النهارده بالليل تكوني عندي فاهمة عشان معملش حاجه مش هتعجبك
انا: ياريت تعرفنا ايه اللي هتعملو يا استاذ عصام عشان انا متشوق اوي و علي نار خلاص
عصام: انت انت مين و رحاب فين؟
انا: انا بودي يا قلبي ايه مش عرفني ولا ايه
عصام صوته مهزوز: بقولك ايه ابعد انت عن الموضوع ده يأما هفضحكم
انا: ايوة بايه بقي؟ نفسي اعرف
عصام: انا معاي فديوهات و هفضحكم بقولك
انا: براڤو عليك بقولك ايه، اللي انت متعرفوش اني انا اللي هكرت فونك و خدت الفديوهات من عليه و انا دلوقتي كنت بتفرج عليك و انت بتتفشخ من ابلة عبير
عصام بصوت مهزوز اوي: ايه عا عبير مين و تفشخ ايه
انا: طيب يا سيدي انا هبعتلك فديوهات علي الواتس و يا *** تعجبك، وانا بشكرك علي جودة الكاميرا اللي جايبها و شكلها غالية عشان موضحة كل حاجة بالتفصيل ، و من غير سلام.....
قفلت في وش عصام السكة و مسكت فوني و بعت فديوهات لعصام لما كانت عبير بتنيكو و فديوهات لشريف بينيكو علي الواتس و طلعت خط رحاب من الفون و كسرتو
رحاب: ليه كسرت الخط؟!
انا: ابقي هاتي خط و فون جديد و انا هاخد الفون ده معاي
رحاب: طيب انت ناوي علي ايه قولي
انا: هتعرفي بالليل المهم دلوقتي روحي جهزي الغدا علي ما اخود دوش و اطلع
دخلت رحاب المطبخ، وانا دخلت الحمام اخود دوش بعد ربع ساعه طلعت و كانت رحاب في المطبخ، قلبت الشاشة بلايستيشن و قعدت العب عليه ساعة و شوية،
رحاب: انا خلاصت الغدا تعال يلا عشان نتغدا
انا: ماشي جاي
قمت و طفيت الشاشة و رحت علي السفرة و قعدت اكل انا و رحاب و خلاصنا اكل
انا: تعالي بقي عشان انا تعبان وخرمان نيك
رحاب: استني بس خليها بعدين
انا: مفيش بعدين تعالي
و شديت رحاب من اديها ودخلت بيها اودتها و رمتها علي السرير نومتها علي ضهرها و نزلت فيها بوس و قطعت شفايفها خالص و انا بفعص بزازها نزلت علي بزازها مكنتش مستني انها تقلع قمت شركت العباية و نزلت علي بزازها مص و تقفيش جامد ،رحاب بتتأوه (اه اه بالراحة مالك كده اه هو انا هطير، رديت وحشاني اوي يا روحي و بزازك دول وحشني و هكولهم اكل) فضلت امص و اعض حلامتها بعد كدا نزلت علي كسها كان فيه شعر خفيف جدا، نزلت عليه بلسناني و فضلت الحس و ادعك بظرها و ادخل لساني في كسها و انيكها بيه و دخلت صباعين في خرم طيزها
رحاب: اه اه دخلو بقي اه يلا انا ولعت اححح اوف كمان الحس اكتر اح
قمت و قعلت هدومي و نمت علي ضهري و رحاب نزلت علي زوبري مص و دعك و تنزل علي بضاني تشفطهم جامد اكنها عايزة تبلعهم، بعد شوية من المص، مسكت رحاب من شعرها و نيمتها علي ضهرها و دخلت بين رجليها و مسكت زوبري و بقيت افرش كسها و دخلت الراس و طلعتها تاني و فضلت ادخل الراس بس و اطلها
رحاب: اوف يلا بقي اح دخلو كلو اه انا مش قادرة اه يلا
مسكت زوبري و عدلتو علس كسها و زقيتو كلو في كسها مرة واحده، خليتها صرخت و كلبشت عليا برجلها، فضلت انيكها بالراحة و بعدين سرعت و بقيت انيك جامد و رحاب بتتأوه (اه اه كمان اه وحشني زوبرك اه اوي يا حبيبي اح كمان نيك اكتر اااااه اوف) وجابت رحاب ميتها علي بطني و انا حسيت اني هجيب قمت طلعت زوبري من كسها و نزلت علي بزازها مص و رحت علي رقبتها واشتغلت بوص و لحس فيها و قلتها بزازك كانت وحشاني موت، ردت وانت زوبرك كان وحشني اوي يا حبيبي اح، مسكت زوبري و بليت خرم طيز رحاب من ريقي و رفعت رجل رجاب علي كتافي و حطيت زوبري علي اول الخرم و اشتغلت نيك و رحاب بتتأوه جامد و بتصرخ و انا شغل نيك و مش مهتم بصراخها فضلت انيك عشر دقايق متواصل لغية اما حسيت اني هجيب سرعت نيك و جبتهم في طيزها و نزلت رجلها من كتفي و نزلت علي شفايفها مص
امي من عند الباب: ايه اللي بتعملوه ده احنا في ايه ولا ايه
انا نمت جمب رحاب علي السرير و بنهت و عرقان
انا: خلاص يا هدي انا حليت الموضوع متخفيش من حاجه و بالليل دورك جهزي نفسك
هدي: ايه خلصتو ازاي و امتي
انا: رحاب هتبقي تفهمك بس بالليل جايلنا ضيوف اعملي حسابك
هدي: ضيوف ضيوف مين؟
انا: بالليل هتعرفي يا هدي
قمت و دخلت الحمام انا و رحاب و اخدنا دوش سريع و طلعنا و اتصلت بعصام
انا: ايوة يا قلبي يا *** تكون مفاجأتي عجبتك و تكون مبسوط
عصام: انت انت!... انت جبت الفديوهات دي ازاي؟
انا: مش مهم جبتها منين المهم اني جبتها و خلاص وانا مستنيك تاجي بالليل لوحدك عشان عايزك في حوار
عصام: حوار انت عايز ايه مني
انا: بقولك ايه يابن المتناكة انت انا مش باخود رائيك انا بأمرك تاجي فاهم ولاء مستنيك الساعه 8 بالليل غور
قفلت السكه في وش عصام
رحاب: انت عايز منو ايه بالظبط فهمني
انا: هاخود ضعف اللي خادو منينا
رحاب: طيب و بعد كده؟
انا: و هخليه استبن لو عوزت اي مصلحة هخليه ينفذهلي غصب عنو
رحاب: ماشي
انا: انتي لسه بتحبي؟
رحاب: احبو احب مين بس، دانا خايفة عليه مني عشان ممكن اموتو في ايدي
انا: كويس انا عايزك ديمآ جامدة و قوية يا رحاب
سبت رحاب و دخلت اوضتي ارتاح شوية
(الساعة 6:30 بالليل)
صحيت من النوم و طلعت في الصالة كانت امي و رحاب موجودين، مسيت عليهم و دخلت الحمام افوق نفسي و طلعت غيرت هدومي و قعدت في الصالة
امي: مين الضيوف اللي جايه يا بودي
انا: ههه لا ده الخول عصام
هدي: طيب فهمني هتقولو ايه
انا: كلها ساعة و تعرفي يا هدي
فضلت اتفرج علي التليفزيون و امي و رحاب قلقانين و متوترين جدآ
(الساعة 8:15 بالليل)
الباب خبط قمت انا فتحت و كان عصام (عصام 31 سنة ابيض 165 سم جسمو مليان سيكا و صوته رفيع)
انا: استاذ عصام يألف نهار اسود اتفضل اتفضل
دخل عصام و كان خايف شويه، دخلنا الصالة و قعدت انا و هو، و قلت لرحاب تجيب عصير لعصام
عصام: انت عايز ايه يا بودي انا جتلك لغاية عندك اهو
انا: غصب عنك مش بمزاجك
عصام: طيب انت عايز ايه؟
رحاب جابت العصير و قعدت جمبي
انا: اول حاجه عايزك تنزل تبوس رجل رحاب و تتأسفلها علي كل حاجه
رحاب بصتلي و كانت مستغربة، انا غمزتلها بعيني تصبر،
عصام بصلي و كان متردد لكن نزل ببطئ شديد قرب من رجل رحاب و كان هيبوسها، زقيتو برجلي بعيد عنها
انا: ابعد عن رجل اختي لتوسخها يا خول رجل اختي و جزمتها انضف منك 100 مرة يا ديوث يا خول
(عصام لسه في الارض)
انا: قوم اقف عشان اكلمك زي الناس
عصام وقف و راسو في الارض: ن نن نعم؟
انا: انت خدت 200 ألف منينا عشان تمسح الفديوهات و تطلق رحاب صح؟
عصام: ايوة
انا: بس انت غدرت بينا تاني و رجعت تهدت رحاب بالفديوهات اللي معاك، انا بقي عايز ضعف المبلغ
عصام فتح عيني و صوته علي: ايه عايز 400 ألف جنيه وانا هجيب المبلغ ده منين
انا: تتصرف زي ما خدت لازم تدي
عصام: بس بس انا مش معاي المبلغ ده
انا: وانا مش مستعجل و هعمل باصلي و هديك موهلة اسبوعين تكون جبت المبلغ
عصام: ازاي قولي انت اجيب 400 ألف في اسبوعين ازاي
انا: عارف انك قدها يكده يأما وانت رايح الشغل بعد اسبوعين كل الموظفين في الشركة يشوره عليك و يهمسو لبعض هو ده الخول اللي كانت في واحدة بتنيكو، و المدير ينده عليك و يرفدك و يكتب في السيڤي بتاعك شاذ لا يصلح للعمل و سمعتك تبقي زبالة و محدش هيفكر يسأل عليك؟
عصام: حاضر حاضر هتصرف
انا: مانا عارف يا قلبي يلا غور من شوي دلوقتي، معلش كان نفسي اقولك اتعشي معانا لاكن فيه كلب ضال انا هوكلو فا مش هيفضل اكل إلا لو فضل بواقي من الكلب هبقي ابعتهالك
عصام حمق و وشو حمر من الغيظ و مشيه
رحاب حضتني و حطة رسها علي صدري
هدي: وانت ليه عايز 400 ألف منو هو خد 200 الف منينا بس
انا: بقولك ايه يا هدي عصام كلب فلوس و هي دي الطريقه الواحيدة اللي تقهرو
هدي: طيب يا بودي يا حبيبي، بالحق ابوك بكرة جاي اجازة الشغل بتاعته
انا: هو عرف حاجه؟
هدي: ايوة انا قولتله
انا: طيب مش مشكله، قومي يا رحاب حضري العشا
رحاب: حاضر يا قلبي قايمة
قامت رحاب و دخلت المطبخ تحضر العشا، اتعشينا و رحاب دخلت اوضتها تنام و هدي دخلت اوضتها، وانا دخلت الحمام اخود دوش و طلعت بالبوكسر بس و دخلت اوضة هدي فتحت الباب كانت هدي نايمة علي ضهرها، اتسحبت و نمت جمبها و لازقت فيها و مديت ايدي علي كسها ادعك كسها
انا: وحشتيني يا هدي
هدي: وانت يا روحي وحشتني اوي
انا: بقولك يا هدي عايز اطلب منك طلب
هدي: ايوة يا روحي
انا: بلاش تروحي لعبير تاني
هدي وشها قلب الوان: عبير انت عرفت عبير منين
انا: انا عارف كل حاجه مش مهم عرفت منين المهم بطلي تروحيلها عشان خاطري
هدي: حاضر هبطل اروحلها
انا: وبلاش تقوليها اني بنيكك انتي و رحاب مش عايزها تعرف حاجه
هدي: هو انت عارف كل حاجه كل حاجه
انا: ايوة
هدي: طيب بس دلوقتي انت هيجتني و انا تعبت اوي ااااه
انا: بقولك ايه مش هينفع دلوقتي جوزك جاي بكرا و هيشك فيكي انك بتخونيه
هدي: متخافش هقولو اني برايح نفسي بايدي
انا: بلاش يا هدي خليها لما يمشي و صبري نفسك بجوزك
هدي: اخس عليك يعني هتسبني هيجانة كده
انا: خلاص هنيكك من طيظك بس
هدي: مش مهم بس يلا
قمت و قلعت هدي قميص النوم و نزلت علي شفايفها بوص و مص و بقيت اقفش بزازها و نزلت علي رقبتها مص و لحس و نزلت لغية كسها لحس وفضلت ادعك كسها و نزلت علي خرم طيزها و دخلت لساني فيه و فضلت انيكها بيه و هي بتتأوه (اه اه لسانك حلو اه كمان اح اوف كمان احح اوف كمان يا روحي) قمت و قعلت البوكسر و بليت زوبري من افرزتها و حطيت زوبري علي خرم طيزها و دخلتو فيها و هي بتوحوح و انا فضلت انيكها بالراحة و بقيت اسرع اسرع و انيك اجمد و هي بتوحوح و قفلت عليا برجلها وفضلت انيكها ربع ساعة متواصلة و حسيت اني هجيب و بقيت اسرع لغية اما مليت خرم طيزها لبن و هي بتتأوه (اح احححح لبنك دافي اه حلو اوي اه) اتعدلت و نمت جمبها و هي اتعدلت عليا و مسكت زوبري نزلت عليه ببوقها مص و بتنضفو من اللبن كويس
خلصنا نيك و قمنا ناخود دوش مع بعض و طلعنا و انا دخلت اوضتي نمت محستش بنفسي من التعب
(الساعة 9:00 الصبح)
صحيت من النوم طلعت الصالة كانت رحاب بس في الصالة
انا: صباح الخير يا رحاب
رحاب بأبتسمة: صباح النور يا بودي ادخل خود دوشك و تعال عشان عيزاك
انا: ليه في ايه؟
رحاب: هقولك بس فوق كده و تعال
دخلت الحمام و اخدت دوش و طلعت من الحمام بعد عشر دقايق كان نور البيت كله مطفي اتقدمت في الصالة بالراحة و ناديت علي رحاب، مرا وحدة النور جيه و كانت رحاب و امي و ابويا قعدين و معاهم طورطة فيها شمعتين علي شكل 21
الكل ?: سنه حلوه يا جميل سنه حلوه يا جميل سنه حلوه يا بودي سنه حلوه يا جميل يله حلاً بالاً حي ابو الفصاد ها يكون عيد ميلاده الليله احسن الاعياد فل يحيا ابو الفصاد هيهيه
امي: كل سنه و انتا طيب يا حبيبي
انا : و انتي طيبه يا امي
ابويا: كل سنة وانت طيب يا حبيب ابوك انا لما عرفت اللي عملته مكنتش مصدق نفسي عشان كده انا عملتك مفاجأة
انا: ايه هي يا حج
ابويا قرب مني و طلع من جيبه مفتاح عربية
ابويا: كل سنة وانت طيب
انا بتفاجأ: انت بتتكلم جد انت جبتلي عربية؟
ابويا: دي اقل حاجه عشانك يا بودى انت تستاهل اكتر من كدا، و خد داه كرت تصريح مدة اسبوع تمشي بالعربية علي ما تطلع الرخص
دخلت فيه بالحضن و قلتله انا كفاية عليا نكون مع بعض مش اكتر
رحاب: يلا اطفي الشمع
رحت عند الطورتة و طفيت الشمع و مسكت السكينة و قطعتها بالنص
بعد عيد الميلاد كلنا لابسنا و نزلنا نتغدا برا ورحنا مطعم و بعد المطعم بقبنا نتفسح و قدينا اليوم كل برا و رحنا البيت
(الساعة 5:00 المغرب)
رجعنا البيت و فضلنا نتفرج علي التلفزيون علي فلم جديد و كلنا بهزر و نضحك في جو اسري و علي الساعه عشره دخلنا ننام و طبعآ انا نمت علي طول عشان ابويا قاعد
(الساعة 9:00 الصبح)
صحيت من النوم طلعت الصالة كانت رحاب بس موجودة
انا: صباح الخير يا رحاب
رحاب: صباح الخير يا روحي
انا: هو انتي قاعدة لوحدك ولا ايه؟
رحاب: ايوة ماما نزلت الشغل و بابا راح يقعد مع اصحابه
انا: ماشي انتي فطرتي
رحاب: لسه
انا: طيب حضري فطار علي ما اطلع من الحمام و نفطر مع بعض
رحاب: ماشي
دخلت الحمام و اخدت دوش و طلعت فطرت مع رحاب و بعد الفطار دخلت اوضتي لبست و كنت نازل الچيم و بعد الچيم ورحت البيت اخدت دوش و طلعت قعدت سوشيال
(الساعة 1:30 الضهر)
فوني رن و كانت امي
انا: ايوة يا هدي
امي: ايوة يا بودي بقولك ايه تعال خدني بالعربية بتاعتك من عند المدرسة
انا: ليه وعربيتك فين؟
امي: الكوتش نام و مفيش اي تاكسي فاضي تعال بقي
انا: ماشي يا هدي مسافة السكة
قفلت معاها و نزلت ركبت العربية و وصلت المدرسة اللي شغالة فيها امي ، كانت امي و عبير واقفين مع بعض ، و قفت قدامهم و نزلت من العربية
انا: ازيك يا أبلة عبير
عبير: ايزك يا بودي كبرت ياود
انا: تسلمي يا أبلة عبير، اومال فين عربيتك؟
عبير: عربيتي في الصيانة بقالها يومين و كنت بركب مع هدي توصلني في طريقها
انا: خلاص تعالي اوصلك بالمرة
عبير: لا ملوش لزوم هركب تاكسي
هدي: معقول يا عبير نسيبك في الشمس كده اركبي معانا
انا: يا ستي يلا دي مجرد توصيلة
عبير: ماشي خلاص هركب معاكو
ركبنا العربيه و عبير ركبت قدام و هدي ورا
كنت لسه هطلع و سمعت هدي
هدي: استني استني يا بودي انا نسيت الدفتر بتاعي جوا هجيبو دقيقتين وراجعة
انا: يوه يا هدي عليكي ديما كده
هدي: دقيقتين بس و جاية
نزلت هدي من العربية و كانت عبير جمبي و شق بزازها باين انا ركزت فيه و افتكرت جسمها في الفديوهات
عبير: انت ياود بتبص فين
انا: يا ستي خليني ابوص يعني حتي البص محسوب علينا
عبير بابتسمة خبيثة: انت كبيرت اوي ياود
انا: وانت احلوتي اوي يا عبير
عبير ضربتني علي كتفي ضربة خفيفة
عبير: بس اتلم انت عينك زايغة اوي
هدي رجعت و ركبت ورا و مشيت بيهم و صلت هدي عند البيت و قلتلها هوصل عبير عند بيتها
عبير: لا خلاص انا هركب تاكسي من هنا اكيد هلاقي هنا تاكسي فاضي
انا: لا خليني اكمل جميلي للاخر
عبير: خلاص مش مهم نزلني هنا و خلاص
انا: طيب انا كده عملت ايه من عندي ما كنت سبتك تركبي تاكسي من الاول
هدي: خلاص يا عبير خليه يوصلك مهو كلامه صح كان سابك تركبي تاكسي من الاول و خلاص
عبير: خلاص ماشي مفيش مشكله انتو اللي مصرين
هدي طلعت البيت و انا وصلت عبير عند بيتها وقفت قدام العمارة
عبير: اطلع بقي اشرب حاجه
انا: مرة تاني بقي
عبير: لا انا مصرة برضو
انا: خليها مرة تاني اطلعي انتي ارتاحي
عبير: لا بجد لو مطلعتش انا هزعل منك جامد
انا: خلاص يا ستي وانا ميرضنيش تزعلي
ركنت العربية و نزلت منها و طلعت مع عبير دخلت شقتها
عبير: دقيقه هغير هدومي و اجبلك حاجه تشربها تبل ريقك
انا: اشطة ماشي
عبير: ايوة كدا عيزاك تفك و تنسي ابلة عبير بتاعت المدارس انا طلما روحت ببقي حد تاني خالص
انا: ايوة بقي يا جامد حلو ده اوي
عبير ضحكت ضحكة فيها شرمطة و دخلت اوضتها
وانا في الصالة بدور لو في كاميرات هنا و بقيت ادور لاكن مفيش حاجه، رجعت عبير و كانت لابسة عباية بيتي دايقة عليها و شق بزازها كله باين و قصيرة عند الركبة
انا صفرت باعجاب: ايه الجمال ده
عبير: يلا انا عرفة انك بتجملني و انها راحت عليا خلاص
انا: راحت علي مين دانتي في عز جمدانك
عبير بأبتسمة: انت فعلآ كبرت
انا: مش انا بس اللي كبرت يا روحي
عبير عضت علي شفايفها: طيب انا هدخل اجلك حاجه تشربها
دخلت عبير المطبخ و انا اتسحبت وراها من غير ما تحس بيا و كانت واقفة عند الرخامة بتحضر عصير، لازقت فيها من ورا و حطيت ايدي علي بزازها و شافيفي علي رقبتها
عبير بشبه مقاومة بتحاول تبعدني عنها
عبير: انت بتعمل ايه عيب كده ابعد
انا: مش قادر انتي جامدة اوي يا عبير
عبير: بقولك ابعد عني عيب كده ابعد بقولك
وزقتني و جرت علي اوضتة النوم وانا جريت وراها لحقتها قبل ما تقفل الباب و زقيتو عليها و مسكت عبير رميتها علي السرير و نزلت عليها بحول ابوسها و هي بتقاوم و بتحول تبعدني مسكت اديها الاتنين بايد و سبتهم فوق بايد و بقيت اطلع بزازها بايدي التانية و نزلت عليهم مص و عبير بتحول تفلت و اديها فلتت من ايدي و زقتني عنها، انا قولت مبدهاش و ضربت عبير قلامين علي وشها خليتها شبه غمرانة و مفتحة عنيها، شركت العباية اللي كانت لابساها و كانت لابساها علي اللحم من غير كلوت ولا برا، انا استغربت ان عبير بتقاوم و هي اصلآ هيحانة و بصيت علي كسها كان غرقان من افرزتها، حسيت انها بتحب العنف
نزلت علي بزازها مص و بقرص حلامتها و سمعتها بتتأوه بصوت مكتوم نزلت علي كسها بقيت الحس فيها و هي اهاتها طلعت، طلعت زوبري من البنطلون و مسكتو دخلتو في كسها و هي بتتأوه جامد و شغالة اهات بس فلضت انيكها و هي نيمة علي ضهرها بعد ربع ساعه نيك متواصل حسيت نفسي هجيب كنت هطلع زوبري من كسها لاكن هي قفلت عليا برجليها و لاقيت نفسي جبتهم جوا كسها
يتبع


(الجزء الثامن)

انا لاقيت نفسي جبتهم جوا عبير اتخضيت و خوفت لاحسن عبير تحبل مني
انا: ليه عملتي كده؟
عبير: متخافش انا بطلت تاجيني الدورة من سنة
انا: طيب انت ليه بتقومي وانتي اللي عايزة
عبير: عشان انا بطلت اتناك من زمان و انا اللي كنت بنيك
انا: يعني انتي كونتي نويا عليا و فكراني خول؟
عبير: بصراحه ايوة و كنت عايزة اجرب معاك بس انت رجعتني تاني للنيك وياريت بقي تكفيني عشان انت السبب
انا: ليه انت تعرفي خولات كتير؟
عبير بضحكة شرموطة: دانا اعرف خولات نفسهم يتناكو اكتر من الشراميط
انا: كسم البلد دي اللي بقيت مبولة شواذ علي دياثة علي سلف علي زفت كوكب بقي علي شكل كس
عبير: بس انت غير انت حسستني ان لسه فيه رجالة انا مش مصدقة انك نكتني انت غيرت حسباتي 180 درجة
انا: انتي عايزة تنكيني انا معاش ولا كان يا لبوة
عبير: طبعآ يا قلبي قوم بقي ناخود دوش مع بعض
قومت انا و عبير دخلنا الحمام و عملت معاها واحد كمان في الحمام و خصلنا دوش و طلعنا و قعدت معاها في الصالة
انا: لاكن مين الخولات دي اللي بتنكيها
عبير: يوه اقولك ايه ولا ايه مدرسين معايا في المدرسة و ناس قريبي و كمان كنت بنيك طليقي
انا: ولما انتي كنتي بتكيفي طليقك سابك ليه
عبير: بعيد عنك خرم طيزو بقا شارع و اي حد يدخل فيه وانا حسيت اني هتفضح معاه قمت اطلقت منو بس هو ساعات بيتصل بيا و ياجيلي اكيفو لما فوحلو يكون مشغول
انا: لما انتي تعرفي نص خولات مصر و شراميطها مالك بهدي
عبير: وانت عرفت الموضوع دا ازاي
انا: كان مسيري اعرف يا عبير و اهيني عرفت
عبير: بوص يا سيدي بالنسبة لهدي هي اللي هايجانة و صدقت حد يطفي نارها عشان عرفت ان ابوك مش مكفيها و حصل الكلام ده لما كنت بوريها شوية صور علي تلفوني كان فيه فديو نسيت اخفيه كنت بنيك عصام........
(عبير حطت اديها علي بوقها و فتحت عنيها جامد)
انا: مالك يا عبير كملي مانا عارف موضوع عصام و رحاب كمان
عبير: احا هو كمان بيجيلك تكيفو، طيب وشريف؟
انا: احا بجد هو كمان شريف خول
عبير: هو انت تعرف ايه بالظبط؟
انا: انا عارف انك بتنيكي رحاب و عصام بس معرفش ان شريف كمان بيتناك
عبير: بودي انا عايزة اقولك علي حاجه
انا: قولي
عبير: بس تهدي و تمسك اعصابك
انا: وترتيني معاكي اتكلمي
عبير بصوت مهزوز: عصام بيخلي شريف كمان...... ينيك رحاب
انا: انا عرفت وكمان هجيب حق رحاب من شريف بس اخلص مع عصام
عبير: ليه انت عرفت ازاي
انا: معاي فديوهات لكل حاجه
عبير: اييييه فديوهات ازاي
انا: عادي اللي حصل
عبير: هو عصام كان بيصور اللي بيحصل؟
انا: هو انتي متعرفيش الكاميرا اللي فوق الدولاب ولا ايه؟
عبير: لا معرفش ماشي يابن المتناكة يا عصام وحيات امي لاندمك
انا: سيبك من عصام دلوقتي انا عايز اجيب حقي من شريف
عبير: سهلة انا هسعدك تجيب حقك منو بس بشرط تمسح اي فديو ليا معاك
انا: متقلقيش يا عبير انا لو كنت عايز أذيكي كنت عملت كده من بدري بس انا عارف انك ملكيش يد في موضوع شريف، بس عايز اعرف ازاي وصلتي لعصام و نكتيه
عبير: هحكيلك بوص يا سيدي من سنتين
(نرجع فلاش باك)
في المدرسة الثنوية من سنتين
عبير واقفة مع هدي بيتكلمو و جاي عليهم عصام
عصام: ازيك يا حماتي انا جتلك عشان رحاب و راسها و الف سيف تاجي تتغدي معانا
هدي: حاضر يا عصام انا بس داخلة اجيب شنطتي من جوا، ايوة صح نسيت اعرف دي أبلة عبير مدرسة فيزيا هنا في المدرسة
عصام: اهلا اهلا ابلة عبير ازي حضرتك؟ انا فاكرك يوم الفرح سلمتي عليا
عبير: ايوة كنت في الفرح ، وانا كويسة انت اخبارك مع رحاب ايه اوعي تزعلها عشان دي بنتي انا مش بنت هدي انت فاهم (بأبتسمة)
عصام بابتسمة: طبعا طبعا هو انا اقدر ازعلها و لا ازعل حد منكم
هدي: طيب اسبقوني علي العربية انتو و انا جاية وراكم
(نزل عصام و عبير عند العربية و عبير كانت ماسكة دفتر فيه ورق وقع منها فنزلت هي و عصام يلموه و عصام طيزو في وش عبير لمو الورق و عبير قامت و عصام كان بيقف لكن من غير قصد عصام طيزو خبطت في كس عبير، بعدين عبير شافت عصام ابتسم شكت فيه و حبت تتأكد من كده و هما عند العربيه عبير خبطت عصام تاني في طيزو بس المرادي بقصد، و عصام ابتسم اكتر، عبير هنا حبت تعرف مقياس خولانت عصام
عبير: يلا نركب العربية
عصام: اه ماشي
عصام كان بيركب العريية راحت عبير ادتلو بعبوص، و عصام أتأوه
ركبو العربية و عبير ركبت جمب عصام قدام
عبير: ايه يا خول عجبك البعبوص اللي في طيزك
عصام عينو في الارض و هز راسو بايوة
عبير: طيب هات رقم تلونك يا خول وانا هبقي اتصرف معاك
عبير خدت رقم عصام و هدي رجعت العربية
هدي: طبعآ هتاجي معانا يا عبير؟
عبير: لا لا انا بس كنت قاعد مع عصام في العربية ادردش معاه بدل ما نقف في الشمس انا هنزل اركب عربيتي و اروح
هدي: اخص عليكي ليه بس تعالي يا بت
عبير: مرة تاني يا روحي
(نرجع من الفلاش باك)
انا: احا طيب و شريف انا مشوفتش شريف وانتي بتنكيه خالص
عبير: اصل شريف بنيكو عندي في البيت ياما في بيت عصام بس رحاب تكون مش موجودة عشان هو بيخاف علي صمعتو و شاكلو، و تلاقيه عارف موضوع الكاميرا و بيمسح فديوهاتو و هو بيتناك اول باول
انا: ماشي يا عبير انا مبسوط باللي حصل هنا معاكي و مستنيكي تسعديني اجيب حقي من شريف
عبير: طيب انت عايز تعمل ايه فهمني عايز تنيكو
انا: مش كفايه انا عايز انيكو و انيك امل مراته و اخليها تشوف جوزها بيتناك
عبير: وانت كمان عرفت امل مراتو
انا: انا اعرف عنها بس معرفهاش
عبير: هو صعب بس حاضر هساعدك بس عشان انت تعز عليا و هدي صحبتي و انا بحبها اوي
انا: حبيبتي يا رورو بس بقولك ايه و رحاب ملكيش دعوة بيها ماشي
عبير: متقلقش انا مكنتش بستمتع معاها انا بس كنت بعمل كده عشان الخول عصام كان بيحب كده و هي مكنتش متجوبة معايا
انا: ماشي و بالنسبة لهدي بلاش تصوير تاني ها انتي فديوهاتك معاي
عبير: ماشي يا سيدي انا قلتلك هدي حبيبتي و عشرت عمري وانا لايمكن ادورها
انا: ماشي يا عبير و صدقيني انا مبسوط منك اوي و علاقتنا بقيت حديد اوي انتي خلاص واحدة منينا
عبير: متتصورش يا ود يا بودي انا حاسة اني بجد واحدة منكم
انا: حبيبتي يا عبير (بصيت في الساعة) احا الساعة 6 المغرب و في 20 مكالمه فائتة ياه دا الوقت معاكي بيجري هوا يا عبير انا هنزل بقي
عبير: ماشي هبقي ارن عليك
(لبست الكوتشي و نزلت ركبت العربية و روحت البيت دخلت كانت رحاب و ابويا في الصالة بتفرجو علي التلفيزون)
انا: مساء الخير علي احلا ناس
رحاب: اخيرآ دانا افتكرتك توهت
انا: هه ماشي يا ستي مقبولة منك
ابويا: ايه كنت فين كل ده يا بودي
انا: ابدآ كنت قاعد في كافيه مع اصحابي و الوقت سرقني هي هدي فين
رحاب: راحت السنتر تشوف الدروس اللي وراها
انا: طيب
(ابويا فونو رن و قام دخل البلكونة يتكلم فيه)
رحاب بأبتسمة: تلاقيها سماح
انا: هو فيه غيرها بس بصراحة هي بطل بردو و تستاهل
رحاب: ولاء اتلم انت عينك بقيت زيغة اوي
انا: يا ستي اديني بفضفض يعني انا عملت ايه
رحاب: بحسب المهم اتغديت
انا: بصراحه لاء
رحاب: نهارك اسود كل ده منغير غدا تعال تعال احضرلك الاكل
انا حضنت رحاب: بحبك وانتي بتخافي علي يا رحاب
رحاب: هو انا عندي كام بودي يعني انت بس، اوعي بقي عشان بابا ميشوفناش
انا: ماشي
سبت رحاب و دخلت الحمام و بعد خمس دقايق طلعت كانت رحاب سخنت الاكل اكلت و قعدت اتفرج مع رحاب و ابويا علي التلفزيون و بعد سعتين رجعت هدي من برا)
انا: حمد*** علي سلامتك يا ست الكل
هدي رفعت حجابها: *** يسلامك ياخويا
انا عارف ان هدي هتتكلم معاي علي عبير والتأخير عندها، دخلت هدي تغير هدومها في الاوضة و فوني رن بصيت لاقيتها هدي، قمت دخلت اوضتي ارد عليها
انا: ايوة يا هدي فينك اومال
هدي: انت هتستظرف و تغطي علي الموضوع
انا: بهزر يا دودو مالك قافشة من ايه
هدي: كنت بتعمل ايه عند عبير كل ده و بعدين رنيت عليك كذا مرة مكنتش بترد
انا: معلش فوني كان صامت والوقت سرقني معاها
هدي: انت نمت معاها صح؟
انا: بصراحة ايوة بس انا عملت كده عشان مصلحة مش اكتر
هدي: يا سلام و بعدين هدي هي اللي بتنيك انت روحتلها عملت ايه اوعي تكون
انا قطعت هدي: حيلك حيلك انت تعرفي عني اني خول ولا ايه اتصلي بعبير و شوف انا عملت فيها ايه
هدي: مانا مستغربة انت كنت عندها ليه
انا: عشان مصلحة انا ناوي اجيب حق رحاب من شريف
هدي: بس انا خايقة عليك
انا: لا ماخفيش وانا هتصرف بذكاء وانتي عرفاني
هدي: طيب يا عم الفتوة اقفل
قفلت مع هدي و لاقيت سماح بترن
انا: موحة وحشاني موت يا قلبي
سماح: مهو واضح بامرة انا اللي بتصل ديمآ
انا: مانتي عارف يا روحي ان كنت بخلص حوار عصام
سماح: طيب و حوار شرم ايه ابوك عندك اهو و الاجازة بدأت ولا نسيت الحوار
(انا كنت فعلآ ناسي حوار شرم الشيخ ده)
انا: ازاي يا قلبي لا طبعا يا موحة فاكر بقولك ايه اقفلي دلوقتي وهكلمك بعدين
قفلت مع سماح و انا بفكر (طيب و بعدين انا واعد سماح اني هطلع معاها شرم الشيخ و في نفس الوقت عايز انتقم من شريف طيب اعمل ايه، طيب هأجل موضوع شريف ولا موضوع شرم الشيخ طيب انا هشوف الايام عايزة مني ايه)
طلعت الصالة قعدت اتفرج مع بقيت الاسرة اتفرج على التلفزيون لغية الساعة 11 بالليل و بعدين كلو دخل ينام بس جتني فكرة حلوة لشريف، بس مش وقتوه انا هنام والصبح اشوف الدنيا
(الساعة 8:30 الصبح)
صحيت من النوم طلعت في الصالة كان ابويا بيتفرج علي التلفزيون
انا: صباح الفل يا حج
ابويا: صباح الخير يلا ادخل خود دوش عشان نزلين
انا: خير علي فين
ابويا: هننزل نطلع رخصة للعربية
انا:*** يخلك يا حج
ابويا: طيب ادخل خد الدوش و جهز نفسك عشان منتأخرش
دخلت الحمام خدت دوش وطلعت فطرت علي السريع و لبست هدومي و نزلت انا و الحج روحنا عشان نطلع الرخصة، طبعآ ابويا ليه معارف في المصالح الحكومية و استلمت نمر العربية و الرخصة بعد بكرة، ركبنا العربية و وصلت ابويا البيت و رحت الچيم اتمرنت شوية و خلصت رحت قعدت علي كافيه و اتصلت بعصام
انا: الو يا قلبي وحشني موت
عصام: انت عايز ايه لسه الاسبوعين مخلصوش دا حتي الاسبوع الاول مخلصش
انا: عارف انا كنت عايز اتطمن عليك
عصام: انت عايز ايه دلوقتي؟
انا: بوص بقي انا عايز منك خدمة
عصام: اممم
انا: عايزك تتصل بشريف و تعمل سهرة انت و هوا بس تصوره بفونك ومتعرفهوش و انك بتصورة بالفون وكمان عايزك تنيكو مش بس تتناك
عصام: وانت عرفت منين ان شريف بيتناك
انا: انت تنفذ بس منغير كلام يا كسمك
عصام: طيب وبعد كده
انا: تبعتلي الفديو بس لو شريف عرف حاجه انت عارف انا هعمل ايه
عصام: مانت لو فضحتني مش هجبلك فلوسك
انا: هو انت فكرني كلب فلوس ولا ايه انا الفلوس دي ممكن احرقها قدامك و اخليك تتحصر عليها انا شبعان من يومي يا خول
عصام: لما انت مش محتاج الفلوس عايزها ليه
انا: مزاجي وهي دي الطريقة اللي اقهرك بيها عشان تعرف ان اللي عملتو مع رحاب مش قليل يا خول
عصام: حاضر حاضر خلاص هعملك اللي انت عايزو
انا: مرة تاني متسألش كتير فاهم ولاء
عصام: حاضر
انا: يلا غور
قفلت في وش عصام السكة، و دورت علي عنوان مركز التجميل بتاع امل، حطيت الفون في جيبي و حسبت الكافيه و ركبت عربيتي نزلت عند صيدلية اشتريت منشط جنسي للستات و رحت عند مركز التجميل بتاع امل كان فيه واحد بتاع امن تبع المركز، ركنت عربيتي و نزلت منها و نديت علي بتاع الامن و جيه
انا: مسا مسا يا كبير
بتاع الامن: احلا مسا اؤمر
انا: في الاول اسمك كريم؟
بتاع الأمن: كريم ههه
انا: طيب يا كيمو انت سمعت عن الطريقة اللي تجيب منها 500 جنيه في دقيقة
كريم: لا لسه
انا: بوص يا سيدي اللي عليك هتروح تنوم فردتين كويتش من عربية استاذة امل صاحبة المركز
كريم: ايوة بس.....
انا: 700 يا كيمو و دا كتير علي المصلحة
كريم: طيب هات الفلوس الاول
انا: دول 500 و لما تخلص هديك الباقي
كريم بس حوليه و بص نحية المركز و راح عند عربية مني چيب و نيم فردتين الكويتش اللي ورا
وانا كنت في العربية مستني، و كريم جيه عليا
كريم: ايدك علي الباقي
انا: ماشي بس عايز اعرف حاجه في الاول
كريم: ايه هي؟
انا: هي امل مطولة جوا
كريم: لا النهاردة التلات وهي بتمشي بدري ممكن ساعة بالكتير و تمشي
انا اديت لكريم بقيت الفلوس
انا: بوقلك يا كيمو بوص كده (كنت بصور كريم فديو و هو بينيم كوتش العربية) ايه رائيك كده
كريم: ليه بس ماحنا كنا حلوين
انا: اعتبر نفسك مشوفتنيش ولا اتكلمت معاي ولو عرفت انك نطقت بحاجه الفديو دا هيوصل لامل
كريم: يعم اتطمن
انا: ماشي روح انت دلوقتي
كريم رجع قعد علي الكرسي بتاعو و انا نزلت قعدت علي كبوت العربية فتحت سوشيال شوية عقبال ما امل تطلع من جوا،.. بعد ساعة و ربع شفت امل طلعت من جوا و انا نزلت و مشيت في اتجاها (امل 165 سم بيضة 31 سنة بزازها كبيرة و طيزها اكبر من المتوسط و شاشيفها وردي، كانت لابسة جيبة عند الركبة ديقة و عليها بلوزة كت و عليهم جاكت قصير، وشكلها متحررة في لبسها)
انا: أستاذة امل
امل: مين حضرتك؟
انا: انا اسمي بودي و كنت جاي احجز لبنت عمي هنا عشان فرحها قرب
امل: طيب مفيش مشكلة تنور
انا: بس ليا عندك طلب
امل: اتفضل!
انا: يعني احنا من عيلة محافظة وكده ياريت اللي يكون مع بنت عمي بنات زيها عشان احنا مش بنحب بناتنا تتكشف قدام حد
امل: لا لو من نحيت كده اتطمن كل اللي جوا بنات حتي بتاع الامن ده لا يمكن يدخل جوا
انا: كويس اوي طيب انا ادفع عربون ولا ايه
امل: مفيش مشكلة تقدر تحجز و لو مش معاك عربون دلوقتي تقدر تبعتو بعدين
انا: شكرا جداً يا مدام امل طيب انا اقدر ادخل جوا عادي ولا ممنوع
امل: لا متقلقش في رسبشن قدام باب صالة التجميل تقدر تحجز هناك
انا: ماشي شكرا جدا لذوقك يا مدام
امل بأبتسمة: شكرآ ليك
دخلت المركز و حجزت باسم واهمي و طلعت تاني كانت امل واقفة عند عربيتها و حاطة اديها في وسطها و باصة علي الكوتش، انا رحت في اتجاها و اتكلمت معاها
انا: مدام امل ايه في حاجه ولا ايه
امل: اصل الكوتش نام مني
انا: طيب انا بعرف اغير الكوتش معاكي استبن
امل: المشكلة ان الفردتين نامو
انا: اخص طيب خلاص تعالي اوصلك بعربيتي
امل: لا خلاص مفيش مشاكل هطلب اوبر
انا: بقي ده معقول اوبر وانا موجود تعالي يا ستي واهو بالمرة تبقي بدايت تعارف
امل: انا بس مش عايزة اعطلك علي مشواريك
انا: لا انا مش معاي مشاوير انا كده كده زهقان
امل: طيب ماشي فين عربيتك
انا: اتفضل معاي
ركبت العربية انا و امل و رحت بيها عند العمارة اللي ساكنة فيها امل و وقفت قدامها
امل: اطلع معاي بقي نشرب حاجة
انا: مرة تاني بقي
امل: لا مينفعش توصلني لغية البيت و متشربش حاجه انا كده ازعل
انا: وانا ميرضنيش تزعلي مني واحنا علي البر ماشي يا ستي هركن العربية و جاي
(ركنت العربية و طلعت مع امل فوق، قعدت في الصالون)
امل: دقيقه اغير هدومي و اجبلك حاجه تشربها
انا: ماشي
دخلت امل جوا و رجعت بعد عشر دقايق لابسة بنطلون استرتش ديق جدآ عليها و محدد شكل كسها و عليهم تشيرت كت و مفتوح من عند الصدر و مبين شق بزازها و كمان من غير برا، و معاها صنية عليها كوبيتن عصير و كباية مياه باردة
امل: معلش اتأخرت عليك شوية
انا: ولا يهمك عادي جدا
امل: انت قولتلي اسمك بودي صح
انا: ايوة فعلآ ممكن بس طلب بسيط
امل: اتفضل!
انا: ممكن كوباية مياه من الحنافية عشان زوري وجعني شوية مش هقدر اشرب المياه دي
امل: ايوة طبعآ ثانية واحدة
(قامت امل وراحت المطبخ و انا طلعت بسرعة المنشط من جيبي و كان مطحون و جاهز فضيت شوية في كوباية امل و قلبتها كويس، و رجعت امل من المطبخ و معاها المياه خدتها منها و شربت المياه، و بقيت اتكلم مع امل و هي مسكت العصير بقيت تشرب منو و انا شايفها و برغي معاها في اي كلام، بعد ربع ساعة شفت امل ابتدت تعرق و تفرك في مكانها و بتهز رجليها و مش علي بعضها خالص، انا عرفت ان المنشط عمل مفعولو، ابتديت اتكلم معاها في السكس شوية)
انا: لاكن انتي يا مدام امل متجوزة من قريب ولا ايه
امل: لا انا بقالي ست سنين
انا: ازاي يعني اتجوزتي وانت في ثانوي ولا ايه؟
امل: ثانوي ايه ده
انا: اومال ايه مش انت بتقولي من ست سنين
امل: بس انا من ست سنين مكنتش في ثانوي
انا: اومال ايه تجارة ولا ايه؟
امل: انا كنت من ست سنين عندي 24 سنة
انا: ههه بتهزري اكيد صح
امل: لا واهزر ليه
انا: يعني انتي عندك 30سنة
امل: اومال انت فاكر ايه؟
انا: ازاي، ازاي واحدة في جمالك و حلوتك دي كلها يبقي في التلاتين
امل: ميرسي لذوقك
انا: لا بجد انا مش بجامل اكيد جوزك يعني مخلص عليكي
امل عضت علي شفيفها: مخلص عليا ازاي يعني
انا: قصدي يعني يوم الخميس و حلوته
امل: ياريت كل خميس حتة هو عندو برود جنسي ولازم كل مرة بفياجرة لدرجة اني بنام معاه مرتين بس في الشهر
انا: احا، اسف في اللافظ بس بجد احا
امل: هعمل ايه بس قولي بقي لو انت مكاني هتعمل ايه
(انا قربت من امل و ايدي علي فخادها و قربت من شفايفها)
انا: كنت عملت كده
ودخلت في شفايف امل بشفايفي و فضلت ابوسها و هي اديها راحت لزوبري تدعك فيه من فوق البنطلون وانا سبت شفايفها و نزلت علي رقبتها لحس و بقفش بزازها
امل: اوف كمان اكتر وايه دا اللي معاك كل ده زوبر اه يلا بقي سيبك من بزازي دلوقتي في بركان بين فخادي اولا انك تطفيه



(الجزء التاسع)

امل نزلت تفك البنطلون و طلعت زوبري لحست الراس بعدين مسكتو بقيت تموص فيه و تبلعو للاخر و ترجع تمص الراس و تتف عليه و تبلعو للاخر في بوقها بعدين راحت علي بضاني بقيت تلحس فيهم و تدخل بيضة في بوقها تمصها جامد و تبدل للتانية و تمسك البيضان كلو تبلعو في بوقها و هي بتلعب في زوبري و ترجع تمص زوبري تاني، مسكت امل من شعرها و شلتها دخلت بيها اوضة النوم رميتها علي السرير نزلت حملات التشيرت الكت اللي لابساه و شوفت بزازها كانت كبيرة و حلوة و حلامتها وردية بس بزاز رحاب احلا، نزلت علي بزاز امل مص و بفرك الحلامات و هي بتصرخ من المتعة، نزلت ايدي علي كسها ادعك فيه من فوق البنطلون اللي لابساه و لسه بمص بزازها، سبت بزازها و نزلت علي كسها فضلت ابوسو من فوق البنطلون بعد كدا شديت البنطلون بالكلوت و ظهرلي اجمل كس كان ابيض بوردي فاتح و نضيف جدآ مفهوش شعرة، وكان غرقان عسل نزلت عليه بلساني و فضلت الحس كسها بكل غل كأني اول مرة اشوف كس وبقيت ادخل صبعين في كسها و انا بلحس بظرها و هي بشتدني من شعري علي كسها جامد و بتصرخ من المتعة و بتتأوه(اااااه كمان كمان عشان خاطري متوقفش اححح اكتر اووف يلا عشان خاطري دخل زوبرك اااه اعمل كل اللي انت عايزو بعدين بس دلوقتي طفي ناري ارجووووك ااااااه) اتعدلت و مسكت زوبري بقيت افرش كسها بزوبري و امل بتدمع و بتترجاني ادخلو، قررت ارحمها من عذابها و دخلت زوبري بالراحة و اشتغلت نيك في كسها و هي قفلت عليا برجلها و شدتني من شعري و فضلت تبوسني من شفيفي و بتخربشني في ضهري جامد و انا شغال نيك فيها و بعد اكتر من نص ساعة نيك فيها بكذا وضع ، حسيت اني هجيب
انا: اخخخ هجيب هجيب
امل: عشان خطري هاتهم جوا كسي ولو حبلت منك انا هتصرف بس عشان خطري جوا
انا فضلت اسرع في النيك لغية اما جبت لتر لبن جوا كسها و اترميت عليها ابوسها و امص شفيفها و هي حضناني جامد، وبعد اكتر من خمس دقايق مص شفايف كانت هقوم لاقيتها مسكت فيا
امل: خليك في حضني شوية عشان خاطري و***
انا: عايزة ايه تاني
امل: عايزة ابقي في حضنك شوية كمان ياريتك جوزي
قمت و شديت امل من اديها اعدلها
انا: قومي فوقي انتي مش في وعيك يا امل فوقي
(امل شبه غمرانة و اترمت علي ضهرها علي السرير، قمت جبت علبة برفام من علي التسريحة و حطيت حتة علي ايدي و شممت امل، و هي فتحت عنيها و قامت بالراحة قعدت علي حيلها
امل: شيلني وديني الحمام
انا من سوكات شلتها و دخلت بيها الحمام و قعدتها في البانيو و فتحت المياه الساقعة علينا و امل فاقت
امل: انت غريب انت لا يمكن تكون بشري زينا
انا: سيبك مني دلوقتي انتي كوسية
امل: عشان خطري متسبنيش هديك كل حاجه فلوس لو عايز فلوس خد كل حاجه بس خليك معاي
انا: قومي يا امل خودي دوش و انا هروح البس هدومي
طلعت برا و حسيت ان امل وحيدة جدآ و رغم سنها التلاتيني إلا انها عقلها لسه مراهق و انا لو بعدت عنها ممكن تدخل في حالة اكتئب كبيرة،
طلعت امل من جوا و كانت لابسة روب علي اللحم و جسمها و شعرها كلو مياه
انا: فوقتي و هديتي كدا
امل: ايوة بس انا محتاجك جمبي عشان خطري متسبنيش
انا: مالك يا امل انتي فيكي ايه
امل: انا انا من زمان كان نفسي احب و اتحب احس بحد بيحبني و يخاف عليا مش طمعان في جسمي ولا فلوسي، وحتي زمان لما حبيت اهلي مقبلوش باللي حبيتو و جوزوني شريف غصب عني قولت خلاص قدري كدا يمكن بعد الجواز احب شريف لاكن يوم بعد يوم بقيت اكره عشتي وشريف السبب اني اعمل كدا مع حد غريب انا مكنتش عايزة دا يحصل لاكن انا عايزة حد يقعد مكاني و يحس باللي انا فيه
انا: متخفيش يا امل انا عارف انك مش كدا و عارف ظروفك و مقدرها كويس
امل: طيب انت دلوقتي معاي بكرا ممكن تزهق مني و تسبني
انا: منكرش اني ممكن اعمل كدا بس عايزك تعرفي اني لو عملت كدا يبقي غصب عني، وانا عايز اقولك حاجه
امل: حاجه! حاجه ايه؟
انا: ايه رئيك لو جبتلك حقك من جوزك و خليتك تكسري عينو
امل: اكسر عينو قصدك ايه؟
انا: بوقلك ايه حهزي نفسك تكوني فاضية اليومين اللي جاين بحيس لو رنيت عليكي تكوني فاضية ماشي
امل: انا مش فاهمة انت عايز ايه بس ماشي، بس انا عندي شرط
انا: امم ايه هو؟
امل: اوعدني انك تفضل معاي
انا: بس عايزك تعرفي حاجه
امل: ايه هي؟
انا: عايزك تعرفي انك مش انتي الوحيدة اللي في حياتي
امل سكتت شوية: انا مبسوطة انك صرحتني و كفاية انك هتسأل عليا و تزورني
انا: اوعدك اني افضل اعمل كده ديمآ
دخلت مع امل في بوسة طويلة (مكونتش عارف هي ايه البوسه دي، هل عشان انا نكتها من شوية فعادي، ولا شفقة مني، ولا انا.... حبتها معقول طيب ازاي انا هنا معاها لهدف انتقامي ازاي احبها، ازاي، يمكن عشان هي محتاجة تحس بالحب و الحنان و صدقت ملاقيت حد يفهمها و تحكي معاه، لا لا انا ورط نفسي في ايه، فوق فوق فوووق)
طلعت من حضن امل و بعدت عنها و وقفت
انا: انا لازم امشي دلوقتي و خدي (ادتها فوني) اكتبي رقمك هنا عشان ابقي ارن عليكي
امل خدت الفون و سيڤت رقمها عندي و ادتني الفون، ظبطت نفسي و نزلت ركبت العربية كنت مخنوق شوية محبتش اروح البيت دلوقتي فضلت الف بالعربية و نزلت قعدت في كاافيه طلبت فنجان قهوة بقيت اشربو و انا سرحان في امل وبحول مفكرش فيها، قطع تفكيري و سرحان، رنة عصام
انا: ايوة عايز ايه؟
عصام: انا عملت اللي انت قولتلي عليه تحب ابعتك الفديو علي الواتس
انا: لا علي البوسطة، اومال هتبعتو فين يعني!
عصام: خلاص ماشي هبعتهولك دلوقتي
قفلت مع عصام وفتحت الواتس كان عصام بعتلي فديو ليه كان بيتناك من شريف و بعدين بدلو و عصام بقي ينيك شريف خدت الفديو و حطيتو في الخصوصية و اتصلت بعبير
انا: عبير وحشتيني
عبير: بوقلك ايه انت تفضي نفسك و تاجيلي دلوقتي مش ترجعني للنيك و تسبني انا احتاس في دكر يشبعني زيك
انا: خلاص نص ساعه و اكون عندك
قفلت مع عبير و قمت حسبت وركبت العربية رحت عند بيت عبير ركنت العربية و طلعتها، خبطت علي الباب فتحت عبير و كانت لابسة قميص نوم نار عليها و مفصل كل حاجه فيها طيزها الكبيرة و بزازها الملبن و فخادها الملفوفة (نجوم البورن نفسهم يتمنو الاجسام دي) دخلت شخرت من الحلوة
انا: احا يا عبير ايه كسم الحلاوة دي
عبير: بجد عجبتك يا ود ولا بتجامل
انا: تحبي اشخر تاني ولا ايه دانتي عندك اسلحة تدمر بلد يا عبير
عبير: طيب تعال اقعد
كنت بحضن عبير لاكن زقتني و قالتلي اصبر مش دلوقتي خليك هنا دقيقه و جايه، دخلت عبير جوا و رجعت معاها صينية عليها دراع ويسكي و كاسين و صفيحة مليانة تلج و طبق صغير عليه بفرة و حتة حشيش
انا: دا ايه المزاج العالي دا لا انا اخف اتعود علي الدلع ده
عبير: انا احب اللي يكيفني يكون متكيف عشان يكيفني صح
انا: بجد انا مكونتش متصور انك بالدلع ده
عبير ضحكت برشمطة زي الرقصات و انا قعدت في الارض علي خودادية للقوعاد و عبير شغلت اغاني و صبت كاسين و شربت واحد و قامت ترقص، كان رقص فاجر بترقص احلا من سفينار و جوهرة و كل حتة في جسمها بتتهز و انا كاس و را التاني و لفيت جوب و لعت و قمت ارقص معاها و اقفش فيها و في طيزاها و ابعبص فيها و هي تاخد مني الجوب و تشد منو بعد اكتر من نص ساعة رقص، شديت عبير علي الاوضة و زقيتها علي السرير و اترميت عليها فضلت ابوسها وامص شفيفها و اقفش بزازها جامد و هي حضناني علي الاخر و بتشفط لساني في بوقها تمصو و تبلعو كلو، انا سبت شفيفها و نزلت علي بزازها قطعت القميص و مسكت بزازها فضلت امص فيهم و اعض الحلامات و عبير بتصرخ و تشد في شعري، نزلت علي كسها كان مليان افرزات فضلت الحس كسها و هي بتصرخ و تترعش و جابت ميتها علي وشي، انا جمعت كل عسلها في بوقي و رحت علي بوقها فضيت العسل فيه و هي فضلت تبوسني بيه نزلت علي كسها تاني اشتغلت الحس فيه و امص بظرها و ادعلك فيه جامد و ادخل لساني كلو في كسها بعدين قعلت البنطلون والبوكسر و بليت زوبري من ريقي و رشقتو في كس عبير جامد خليتها تصرخ و تتأوه و انا بقيت انيكها و عبير بتترجاني اهدا شوية و انا ولا سامعها و شغال نيك بكل عنف وبحفر في كسها و بعد ربع ساعة حسيت اني هجيب طلعت زوبري من كسها و خليتها في وضع الدوجي و نزلت تحتها الحس كسها تاني و ادخل صباعي في خرم طيزها و هي بتتأوه و تطلب اكتر فضلت الحس وحسيت ان زوبري هدي قمت و اتعدلت و راها و دخلت زوبري في كسها و بدأت وصلت نيك في كسها و عبير ايدها تحتيها بتدعك بظرها و بتعض علي شفيفها انا بقيت ارزع في كسها جامد و بعد ربع ساعة من الخبط و الرزع و الحفر في كس عبير جبت لبني في كسها و اترميت علي ضهر عبير و زوبري لسه في كسها فضلت ابوسها من ضهرها و الحس رقبتها من ورا و انزل علي ضهرها الحسو كلو بعدين زوبري هدي و نام و طلع لوحدو من كسها و اللبن كان بيكوب من كس عبير اترميت علي السرير علي ضهري بنهت من التعب و عرقان جامد و صدري طالع نازل مع النهت و التعب، عبير اتعدلت و قعدت علي السرير و بصتلي قالتلي يخربيتك ايه كل داه، بصتلها و مرضيتش عليها و غمضت عيني و محيتش بنفسي
(الساعة 8:30 الصبح)
صحيت لاقيت نفسي نايم علي سرير عبير و عريان بس متغضي بلحاف قمت من علي السرير لبست البوكسر و ندهت علي عبير كانت مش موجودة في البيت مسكت فوني لاقيتو فاصل شحن دورت في بيت عبير لاقيت الشاحن بتاعها، وهي فونها ايفون زي، حطيت الفون علي الشاحن و دخلت اخود دوش و طلعت لبست هدومي دخلت المطبخ ادور علي ناسكفيه مكنش فيه بس لاقيت قهوة عملت فنجان افوق بيه نفسي و فتحت التلاجة لاقيت جبنة رومي و زتون عملت سندويتش افطر بيه و شربت القهوة و مسكت فوني كان شحن شوية اتصلت بعبير لاقيتها بتكنسل عليا قولت يمكن في حصة ولا حاجه اتصلت بهدي
انا: صباح الفل يا هدي
هدي: اهو اي صباح وخلاص
انا: مالك بس قافشة علي الصبح كده
هدي: تقدر تقولي كنت في امبارح طول اليوم؟
انا: يهدي اهدي مش كدا عادي يعني مجرد يوم برا البيت
هدي: انت كنت مع عبير صح
انا: ايوة يا هدي كنت مع عبير
هدي: طيب يا بودي براحتك سلام دلوقتي
قفلت مع هدي و قلت مش وقت موحن خالص ياهدي ولا وقتك اساسا، لبست هدومي و نزلت ركبت العربية و رحت الچيم و فضلت اتمرن يمكن ساعة وشوية روحت البيت كانت رحاب في المطبخ بتحضر الغدا، دخلتلها المطبخ و حضنتها من ورا
انا: ايه يا رحاب مش عويدك تفضلي ساكتة كدا
رحاب: هقولك ايه يعني؟
انا: شكلك زعلانة من حاجه
رحاب: يعني انت مش عارف
انا: في ايه بقي؟
رحاب: بقالك كتير معملتش حاجه معايا هو انا مواحشتكش
انا: انتي ديما وحشاني حتي دلوقتي وانتي معاي وحشاني
(خدت رحاب في حضني و فضلت ابوس فيها و امسك طيزها، شلت رحاب و دخلت بيها الاوضة رمتها علي السرير، و عملت معاها واحد و دخلت اخدت دوش و رحاب رجعت المطبخ تكمل الاكل و انا خلصت دوش و رجعت الاوضة غيرت هدومي و نسخت الفديو بتاع شريف و عصام علي الكرت الموماري بعد كدا اتصلت بعبير
انا: ايوة يا عبير
عبير: ايوة يا قلبي عبير
انا: كدا تسبيني و تنزلي
عبير: الصراحة شوفتك تعبان و مش حاسس بنفسك صعبت عليا قولت اسيبك ترتاح
انا: طيب انا ليا عندك طلب
عبير: أؤمرني يا قلبي
انا: انا عايزك تنيكي شريف
عبير: وبعدين؟
انا: بس هجيلك انا و امل البيت و نستخبا عندك لما ياجي شريف
عبير: ازاي يعني؟ فهمني
انا: انتي هتتصل بشريف عادي انك عايزة تكيفيه بس هكون انا و امل عندك هنستخبي عندك و مش عايز شريف يحس بحاجة و عايزك تغمي عنيه انتي و بتنكيه و سيبي الباقي عليا
عبير: طيب انت عايز الكلام دا امتي
انا: النهارده بالليل بس تتصلي بيا قبل ما تكلمي شريف
عبير: ماشي سلام
قفلت مع عبير و طلعت في الصالة قلبت الشاشة بلايستيشن و قعدت العب عليها ساعة ونص و بعد كدا رحاب جات و قالتي انا خلاصت الاكل هتتغدا دلوقتي ولا ايه؟
انا: لا خليها لما هدي و الحج ياجو من برا و نتغدا كلنا مع بعض
رحاب: ماشي طيب هات بتاع تاني اتسلي معاك
انا: بتاع.. اممم اسمو دراع يا رحاب البتاع ده حاجة تاني
رحاب: اخلاص بقي انت هتعلمني الكلام
شغلت دراع لرحاب و قعدنا نلعب انا وهي، و بعد ساعه إلا ربع كدا ابويا رجع من برا و قعد جمبنا و خد الدراع من رحاب و بقي يلعب هو (طبعآ انا بلعب لعب هبل معاهم عشان ميزعلوش و كنت بخسر نفسي بس منغير محد يعرف كدا) ربع ساعة جات هدي من الشغل اخدت دوش و رحاب سخنت الاكل و حضرتو علي السفرة و قعدنا ناكل كلنا و بعد الاكل كل واحد دخل اوضته، وانا دخلت اوضتي فتحت سوشيال وقعدت شوية يمكن ساعتين، لاقيت عبير بترن عليا
انا: ايوة يا عبير
عبير: انا هكلم شريف اكلمو دلوقتي ولا لما تاجي
انا: بقولك ايه خلاص انا هجيلك دلوقتي انا وامل و بعد كدا كلميه
عبير: ماشي
قفلت مع عبير و جهزت نفسي و نزلت ركبت عربيتي و كلمت امل
انا: الو ايوة يا امل
امل: ايوة يا حبيبي في حاجه ولا ايه
انا: انتي فين دلوقتي
امل: في السنتر
انا: طيب انا جايلك بالعربية جهزي نفسك
امل: هنورح فين
انا: هتعرفي بعدين سلام
قفلت مع امل و رحت عند سنتر التجميل بتاعها رنيت عليها نزلت من السنتر و ركبت معاي و انا مشيت بالعربية
امل: هنروح فين؟
انا: هديلك حوريتك
امل: ازاي فهمني
انا: خودي من نايبك صبر يا امل
وصلت عند بيت عبير و ركنت و نزلت انا و امل طلعت عند عبير فتحتلنا و دخلت انا و امل
انا: اعرفك يا عبير امل
عبير: اهلا بيكي نورتي
امل بصالي و مش فاهمة حاجة
انا: بوصي يا امل جوزك جاي دلوقتي و هتشوفي الرجيل بتاعك بيبقي ايه مع عبير بس احنا هنستخبي في الاوضة جوا
امل: هو جوزي بيخوني مع عبير
عبير يضحكة شرمطة: اصبري و شوفي بنفسك
عبير اتصلت بشريف و قالتلو ياجي دلوقتي عندها و انا و امل دخلنا اوضة من الاوض اللي في الشقة و قعدنا بدون صوت و بعد عشر دقايق سمعنا صوت الباب بيخبط و صوت شريف بيتكلم مع عبير، و بعد نص ساعة رغي من عبير و شريف دخلو اوضة النوم و انا و امل قعدين في الضلمة بعد عشر دقايق كمان سمعت شريف بيتأوه قمت فتحت الباب بالراحة من غير صوت و شورت لامل تاجي ورايا وقفت عند باب الاوضة اللي فيها عبير و شريف و كان شريف وضع الدوجي و في شريط علي عينو و عبير لابسه زوبر صناعي و نازلا نيك فيه امل حطت اديها علي بوقها مش مصدقة شورتلها تصبر و تسكت قلعت هدومي و شورت لعبير تنزل من السرير و انا ركبت ورا شريف و دخلت زوبري في طيزو و انا بقيت انيكو
شريف: اه اه الزوبر دا حلو اوي يا عبير بس دافي احح بالراحة شوية يا عبير هتفشخيني
(شورت لأمل تتكلم)
أمل: ايه يا روحي حلو الزوبر دا و لا اجبلك واحد اكبر
شريف اتفزع لما سمع صوت أمل و اتعدل و فك عنيه و شاف امل واقفة عند باب الاوضة و عبير جمبها و انا اللي بفشخ طيزو
شريف: أااامل انتي انتي ازاي طيب؟!!!! (بصلي و عرفني) انت انت ايه الجابك هنا و عرفت مكاني ازاي
انا: هشششش انت دلوقتي تسكت خالص و مسمعش صوتك انت فاكر انك تلمس اختي و اسيبك كدا عادي لا فوق، انا عارف انك نفسك تكون ميت اهون مليون مرة من موقفك دا
شريف: بس عصام هوا اللي طلب مني كدا
انا: وانت بقي بيبي صغير عصام يقولك تعال و روح و اعمل كذا وهات كذا
امل: انا دلوقتي بس عرفت انا ليه ديمآ حسة بواحدة و خنقة، بكرا ورقة طلاقي توصلني و معاها عقد الكافيه يكون باسمي
شريف: ايه انتي اتجننتي و انا ايه اللي يخليني اعمل كدا اثبتي اني...(شريف سكت و مكملش الكلمة)
انا: انك ايه انك خول و شاذ بسيطة يا روحي معركتك انت و عصام امبارح وصلتني بجودة عالية
شريف: عملتها يا عصام الكلب اسمعني ابوس ايدك انا هعمل كل حاجه انتو عايزنها بس بلاش تفضحوني انا لو اهلي عرفو كلهم هاجي باسلحتهم و يخلصو عليا
انا: معاك ستك أمل تنفذ كلامها و الكل هيكون متراضي
شريف قام لبس هدومو و نزل جري، و أمل قعدت في الصالة و انا لبست و طلعت قعدت معاها
انا: ايه حاسة بايه دلوقتي
أمل: انت ليه كدبت عليا
انا: كدبت في ايه؟
أمل: ليه مقولتليش انك بتنتقم لاختك من شريف
انا: بس انا مكدبتش انا قولتلك هديكي حوريتك و اهيني خليتك حورة
أمل: طيب بعدين انا دلوقتي اعمل ايه
انا: اللي انتي عايزة عيشي حياتك
(امل بصتلي و مسكت ايدي و قربت مني)
انا: بصالي كده ليه،... بس بس انا مكنتش عامل حسابي علي الخطوة دي
أمل: هكتبلك الكافيه و السنتر و العمارة و اي حاجه انت عايزها بس عشان خطري فكر كويس انا محتجاك جمبي ارجوك (بتعصر ايدي في ايدها)
انا: بصراحة انا مكنتش عارف انك هتطلوبي الطلاق من شريف و كمان انك بتفكري في جوازنا طيب سبيني افكر شوية كام يوم كدا
أمل: خد الوقت اللي انت عايزو بس ارجوك فكر فيا
انا: طيب خودي مفتاح عربيتي و انا هبقي اجيلك البيت اخدها منك بعدين
امل خدت المفتاح و نزلت
عبير: وانت ناوي علي ايه دلوقتي يا عم البطل انت فعلآ ناوي تتجوزها
انا: مش عارف الصراحة أمل فاجأتني بموضوع الجواز
عبير: هههه طيب يا سيد الرجالة فكر كويس دي حياتك انت لوحدك
انا: طيب انا نازل دلوقتي
عبير: طيب خود مفتاح عربيتي روح بيه و بكرا انا هاجي اخدها من عند البيت
انا: لا انا هبقي اجبهالك هنا سلام دلوقتي
نزلت و ركبت عربية عبير و جيه في بالي موضوع سماح و اني انا واعدها بسفرية شرم الشيخ، اتصلت بيها
انا: موحة وحشاني
سماح: نعم عايز ايه
انا: وليه المعاملة الناشفة دي بس
سماح: ابقي حطلها بلسم
انا: كدا طيب انا غلطان انا اللي كنت ناوي اقولك اني النهارده هحجز شليه في شرم الشيخ بس شكلك مش عايزة السفرية دي خلاص
سماح: استني بس انت بتقول ايه انا بهزر معاك
انا: لا لا انا غيرت رائي
سماح: بطل رخامة بقي يعني بكرا هنسافر
انا: هاها ايوة يا ستي بس في حاجه
سماح: ايه هي؟
انا: اجازة ابويا فضلها يومين و تخلص هنعمل ايه
سماح: ملكش فيه انا هتصرف بس انت اححز و قولي
انا: اشطة سلام
قفلت مع سماح و وصلت البيت و ركنت العربية بتاعت عبير تحت البيت و طلعت البيت خدت دوش ساقع اهدي اعصابي و انا بفكر في موضوع الجواز ده اعمل ايه فيه، خلصت دوش و طلعت من الحمام دخلت الاوضة نمت و انا مش عارف اعمل ايه



(الجزء العاشر والأخير)

(الساعة 10:00 الصبح)
صحيت من النوم و طلعت في الصالة لاقيت امي وابويا و رحاب في الصالة بيتكلمو مع بعض
انا: صباح الخير يا عرب
هدي باستامة: صباح النور يا حبيبي
انا: خير مجتمعين علي الصبح كدا
ابويا: روح بس خود حمامك و تعال عشان في موضوع مهم
انا: خير **** اجعلو خير
دخلت الحمام اخدت دوش و خرجت و قعدت معاهم
انا: قبل اي حاجه في فطار ولا لاء ?
ابويا: سيبك من الاكل دلوقتي في موضوع اهم
انا: متتكلمو يا جدعان في ايه
هدي: اختك جالها عريس
انا: بتتكلمو بجد ده احلي خبر في حياتي، مبروك يا رحاب
رحاب بكسوف: خلاص بقي
انا: ههه ايه الكسوف دا لا انا كدا اغير
ابويا: احنا لسه هنتعرف عليه و هياجي النهادرة بالليل هو و اهلو
انا: طيب مين هوا العريس
هدي: العريس اسمو فارس و دا يبقي ابن مدرساه معاي في المدرسة امو اسمها حنان
انا: ابن الابلة حنان
ابويا: انت تعرفها
انا: ايوة كنت لما اروح المدرسة هناك اسلم عليها و يعني بقيي في معرفة صغيرة كدا بنا ، بس هو الموضوع ده حصل ازاي
هدي: لما رحاب جات المدرسة عندي الاسبوع اللي فات، حنان شافت رحاب و اعجبت بيها و قالتلي انا عايز صورة لبنتك ، وانا طبعآ عرفت انها جيبلها عريس
انا: خلاص بقي رحاب وشها بقي طماطم من كتر الكسوف
(رحاب خبطتني في كتفي جامد)
انا: اخخ يكون في عونك يا فارس ياخويا هيطلع عين امك
(رحاب ضربتني جامد)
انا: بقولك ايه انا قايم من جمبك بدل ما تخلصي عليا
رحاب: انا هقوم احضر الفطار
قامت رحاب المطبخ و انا اتسحبت وراها دخلت عندها
انا: مبروك يا رورو
رحاب: انا خايف يا بودي اوي
انا: ليه يا روحي خايفة من ايه ؟
رحاب: خايف يطلع فارس زي عصام
انا: محدش بياخود اكتر من نصيبو يا رحاب
رحاب: وكمان انا مش هكون معاك تاني
انا: كدا او كدا، كنا هنبطل يا رحاب، وصدقيني كدا احسن، احسن ليا و ليكي
رحاب: طيب انت هتعمل ايه بعد كدا
انا: كلام في سرك انا بفكر اتجوز
رحاب: بجد مين هي اوعي تكون عبير!
انا: كسم الفصلآ يعني انا هصوم و افطر علي عبير لا طبعآ
رحاب: اومال مين؟
انا: واحدة اسمها امل
رحاب: المهم تكون كويسة و مش ليها في الشمال
انا: متخفيش انا ضمنها بس بقولك ايه الكلام ده بين و بينك انا لسه مقولتش لحد
رحاب: طيب روح انت دلوقتي
طلعت من المطبخ وانا حاسس اني ناسي حاجه (احااااا انا نسيت موضوع سماح زمنها بتسب و تلعن في اللي جابوني)
دخلت اوضتي اتصلت بسماح
سماح: ايه يا قلبي انا حضرت الشنطة بتاعتي
انا: سماح بوقلك ايه
سماح: حاسة بحركة غدر في ايه بقي تاني
انا: مش غدر ولا حاجه كل الحكاية اني هأجل سفرنا يوم، يوم واحد بس
سماح: بودي انت لو مش عايز تسافر قولي عادي مش هتفرق معاي بس متضحكش عليا كل شوية
انا: انا مش بضحك عليكي افهميني في موضوع مهم بس حصل فجأة ولازم اكون موجود
سماح: خير اطربني ولحن
انا: اصل رحاب جالها عريس و جاي هوا و اهلو النهارده فهمتي
سماح: ايه دا بجد طيب مبروك انا مكنتش اعرف ان الموضوع يخص رحاب، بقولك ايه خلاص أجل زي ما تحب او ألغي السفر من اصلو، انت متتصورش انا فرحت بالخبر دا قد ايه
انا: انتي نضيفة اوي يا سماح و قلبك ابيض، وانا مش هلغي حاجة كل الحكاية انا هقعد النهارده بس و بكرا هنسافر، معلش يا سماح
سماح: انت بتقول ايه بس مش لازم سفر خلاص، و يارتني كنت علي معرفة شخصية برحاب كنت بركتلها بنفسي
انا: طيب انا عايز اقولك علي التقيلة
سماح: قول قول كدا كدا كسمها في طيزها
انا: ههه رحاب تعرفك وعرفة انك متجوزة الحج
سماح: احا انت بتتكلم جد ازي و كيف و امتي
انا: هقولك كل حاجه (حكيت لسماح ازاي رحاب عرفت موضعها بس من غير متعرف اي حاجة عني اني بنيك رحاب ولا هدي و لا اي حاجه)
سماح: طيب ابقي قلها سماح بتقولك مبروك
انا: يوصل يا قلبي باي بقي
خرجت في الصالة كانو بيفطرو
انا: خونة بتفطرو من غيري
ابويا: اتلم يا خول و تعال اتطفح
انا: انت بتشتمني حس كدا بقي انا جاي اكل عادي ?
قعدت معاهم علي السفرة و خلاصنا فطار و بعد الفطار دخلت اوضتي و اتصلت بمكتب سياحة تبع شرم الشيخ و حجزت شاليه هناك و بعد كدا قعدت في اوضتي طول اليوم بتفرج علي افلام عادية و علي السوشيال ميديا شوية
(الساعة 6:00 بالليل)
هدي خطبت عليا
انا: ادخل
هدي: بقولك ايه يا بودي الجماعة جاين بعد ساعة اعمل حسابك
انا: ماشي يا هدي خلاص
غيرت هدومي و لابست هدوم كويسة اقابل بيها الضيوف
و الكل ظبط نفسو انا خرجت قعد في الصالة انا و هدي و ابويا، بس رحاب جوا في المطبخ (جو صالونات بقي)
(الساعة 7:00 بالليل)
الباب خبط بالظبط علي المعاد
انا: ايه الدقة دي
ابويا: بس يا عرص قوم يلا عشان تسلم علي الناس
ابويا فتح الباب و كان فارس ( فارس 29 سنة 178 سم، ابيض بنظارة، شغال في شركة ادوية و كان لابس بنطلون جنز و عليه بلزر و جزمة جلد) و امه حنان (حنان 45 سنة 160سم بيضة بزازها كبيرة و طيزها وسط ***** و كانت لابسة بنطلون و عليه بلوزة نص كم و عليها بلزر حريمي و في ايدها شنطة صغير شيك)
هدي: اهلآ وسهلا يا حنان نورتي
حنان: منور باهلو يا حبيبتي
(و خدو بعض بالحضن، قل يعني مش بيشوفو بعض كل يوم xD)
انا: سلمت علي فارس و سلمت علي حنان
حنان: اهلآ بالصايع
انا: خلاص بقي انتي هتسيحي ولا ايه ?
هدي: ايه بتتكلمو علي ايه
انا: متقوليش
حنان: لا هقول قفشتو كان بيعاكس بنت في المدرسة
ابويا بهزار: يبن الكلب يا صايع تربيتي
(الكل ضحك و دخلنا قعدنا في الانتريه)
حنان: اومال فين عروستنا الحلوة
هدي: دقيقه ادخل اندهلها
قامت هدي دخلت جوا و انا و ابويا فضلنا ندردش مع حنان و فارس، و بعد كدا جات رحاب معاها صنية عليها عصير و امي وراها معاها صنية عليها جاتو، و رحاب قدمت العصير ل حنان الاول و بعد كدا حسام و كانت مكسوفة و بعد كدا الباقي
حنان: تعالي يا رحاب اقعدي هنا جمبي
قعدت رحاب جمب حنان و قعدنا ندردش مع بعض بعدين حسام بس لامه و هز راسو بايوة
حنان: طيب يلا بقي نقراء الفا*** كلنا مع بعض
بعد ما خلاصنا قراءة امي و حنان زغرتو مع بعض و قامت حنان بعد كدا
حنان: خلاص بقي احنا بقينا اهل
هدي: اومال ايه طبعآ اهل
حنان: خلاص ابقي حددي معاد انتي و ابو رحاب نجيب فيه الدهب و نعمل حفلة خطوبة علي الديق كدا
ابويا: انش****** قريب اوي
حنان: اه و** اصل حسام مستعجل اوي
رحاب وشها حمر من الكسوف
هدي: ماشي يا حنان هبقي ابلغك
مشيت حنان و ابنها فارس
انا: باين من منظر فارس انو محترم و كويس
ابويا: عندك حق فعلآ ابن الناس بيبان عليه
انا: المهم الخطوبة عشان يتعرفو علي بعض اكتر
هدي: ملها الخطوبة يعني
انا: يعني عشان كل واحد يعرف شخصية التاني و يقدر يحللها
ابويا: يحللها ازاي يعني
انا: يوديها معمل تحليل ههه، اي خلاص خلاص يحج بهزر و** خلاص
ابويا: وكمان بتعاكس بنات في الثانوي يا صايع
انا: انا بس قولت افك شوية
ابويا: يا وسخ طيب مش تشوف حاجة لابوك
انا: اشطى معاي رقم واحدة، اي ده انا نسيت ان هدي هنا
هدي: متديلو الرقم عشان يبقي اخر يوم ليكم انتو الاتنين
(كلنا ضحكنا بس رحاب كانت سرحانة)
انا: مالك يا رحاب سرحانة في ايه
رحاب: في الجواز و كدا
انا: متخفيش يا رحاب و زي ما قولتلك محدش بياخود اكتر من نصيبو
هدي: طيب وانت ايه مفيش نصيب جالك ولا ايه
انا: تفرج يا هدي، بالحق انا بكرا مسافر
هدي: مسافر ليه و فين
انا: هروح شرم الشيخ مع اصحابي كدا اسبوع و جاي
هدي: طيب و خود بالك من نفسك كويس
انا: ماشي انا داخل انام
كنت داخل انام لاقيت فوني رن و كانت عبير
انا: قلبي عاملة ايه
عبير: كويسة يا روحي بس انت مش حاسس انك ناسي حاجه
انا: حاجة ايه دي
عبير: العربية بتاعتي معاك
انا: اخخخ نسيت خالص طيب انا بكرا من النجمة هجبهالك و بالمرة اعدي علي امل اخود عربيتي
عبير: متتعبش نفسك امل جتني النهاردة و ادتني مفاتيح عربيتك و مشت
انا: وهي ماتصلتش بيا ليه و مجابتش العربية عندي ليه طالما هي هترجعها
عبير: مش عارفة يمكن متعرفش عنوانك، هي سألتني علي عنوانك بس انا زوحتها و محبتش اديها عنوانك، طالما انت مش معرفها من الاول
انا: كويس يا عبير انك عملتي كدا، انا لسه معرفتش هدي بالموضوع بتاع امل
عبير: طيب انا عند اول الشارع بتعكم و معاي عربيتك، انزل و تعال اول الشارع بعربيتي
انا: طيب يا عبير دقيقه و جاي
نزلت و ركبت عربية عبير و رحت اول الشارع و شوفتها واقفة نزلت من العربية
انا: مكونتيش تعبتي نفسك يا عبير كنت هجاي اخدها بنفسي
عبير: مفيش تعب انا كنت في مشوار اصلآ و قولت اعدي اديك عربيتك و اخود عربيتي
انا: طيب ماشي
ركبت عربيتي و عبير ركبت عربيتها و مشيت وانا رجعت البيت طلعت اوضتي عشان انام لاكن اتصلت بسماح الاول
انا: سماح بقولك ايه
سماح: ايه؟
انا: انا حجزت في شرم شاليه اعملي حسابك
سماح: ماشي
انا: مالك فيكي ايه؟
سماح: مش عارفة بس بقيت اتشائم من السفرية دي
انا: ههه لا لا متتشأميش بس جهزي نفسك سلام
قفلت مع سماح و بعد كده ظبطت المنبه عشان أصحى بدري و نمت
(الساعة 8:00 الصبح)
المنبه بيرن قمت طفيتو و دخلت الحمام اخدت دوش و بعد كدا خرجت، عملت كوباية ناسكفيه و عملت سندوتش اي حاجة افطر بيه، خلصت فطار و دخلت اوضتي تاني احضر شنطة السفر، وانا بحضرها فوني رن و كانت سماح
فتحت عليها و كانت بتشوفني صحيت ولا ايه، خلصت مكالمتي، و حضرت الشنطة و لبست و جهزت نفسي و نزلت حطيت شنطة هدومي في شنطة العربية و اتصلت بسماح و قلتلها اني هقبلها عند موقف الاوتبيس في شرم الشيخ بدل ما اسفرلها محافظتها و ارجع اروح شرم الشيخ،
فضلت سايق طول الطريق و وصلت شرم الشيخ اخيرآ بس كان الاوتبيس بتاع رحلة سماح لسه موصلش، اتصلت بسماح و عرفت ان قدمها ربع ساعة و توصل، فضلت في العربية مستني سماح توصل و بعد نص ساعة ظهر الاوتبيس و ركن و انا كنت مستني سماح و ظهرت و نزلت، رحت عند الاوتبيس خدت شنطة سماح و حطيتها في العربية و ركبت سماح معاي و وصلت عند الشاليه كان قريب من الشط بمسافة اقل من نص كيلو نزلت انا و سماح و نزلت الشنط و دخلنا الشاليه و اول ما دخلت كنت هلكان من السواقة طول الطريق
سماح: اخيرآ بقينا لوحدنا و برحتنا
انا: بقولك ايه انا مفشوخ من السواقة طول الطريق انا هنام دلوقتي
سماح: من اولها نوم اممم مش قولتلك مش متفألة بالسفرية
انا: قدمنا اسبوع بطولو يا سماح ارتاحي من السفر و بكرا هنبدأ في المتعة نامي بقي
سماح: ماشي
نمت انا و سماح علي السرير محسيتش بنفسي
(الساعة 9:00 الصبح)
صحيت و كانت سماح نايمة جمبي علي بطنها بقميص نوم فاجر عليها و كان مرفوع و كاشف طيزها و كلوتها
مديت ايدي احسس علي طيز سماح و بقيت اقفش فيها، سماح حست بيا و فاقت
سماح: صباح الفل يا قلبي
انا: عرفة لو كنت شوفتك بقميص النوم دا امبارح كان النوم طار من عيني
سماح: طيب قوم و خود دوش وشوف اي حاجه نفطر بيها
انا: صحيح انا مش عارف هنفطر ولا هناكل هنا ازاي اصلآ، هبقي ادور علي اي مطعم ابقي اتعامل معاه الاسبوع دا
سماح: طيب دلوقتي شوف اي حد بيعمل اكل عشان جعانة
انا: خلاص انتي هتفضحينا قايم اهو
قمت دخلت الحمام اللي في الشاليه و خدت دوش علي السريع و لبست تيشرت و شورت بحر و خرجت برا الشاليه ادور علي فطار و كان فيه زي مطعم صغير كدا للوجبات الجاهزة و السريعة، جبت منو بيتزا و كرب و رجعت لسماح الشاليه فطرنا و بعد كدا شديت سماح نيمتها و نزلت فيها بوس و تقفيش و قلعتها قمص النوم و نزلت مص في بزازها و عضيت الحلامات و سماح بتصرخ من المتعة و اديها بتدور علي زوبري، سماح زقتني علي ضهري و نزلت قلعتني الشورت و البوكسر و مسكت زوبري اللي كان سيخ حديد بقيت تمص فيه بكل احترافية و تدعك فيه و في بضاني و تتف علي زوبري و ترجع تمصو تاني، بعد ما خلصت مص قامت ركبت علي وشي بكسها و انا بقيت الحس كسها و هي بتقعد عليا تكتم نفسي بكسها و طيزها و تقوم تاني فضلت الحس و سماح صرخت و جابت ميتها علي وشي كلو غرقتو و نزلت عليا بشفيفها تبوسني و تلحس وشي من ميتها قمت و خليت سماح نامت علي ضهرها و رفعت رجليها علي كتافي و دخلت زوبري في كسها و بدأت نيك فيها و هي بتصرخ و تتأوه و تقرص بزازها و تدعك بظرها، بعد اكتر من ربع ساعة نيك في سماح جبت لبني في كسها و نزلت علي بزازها مص و بقيت اعض حلامتها و هي صرخت أتأوة بصوت عالي و جابت ميتها للمرة التالتة، قمنا اخدنا دوش سوا و طلعنا قعدنا علي انتريه كان موجود،
انا: مبسوطه كدا
سماح: اوي اوي يا روحي ياه لو بقينا كدا علي طول
انا: انتي بتعشمي جامد كدا
سماح: يعمي سبني احلم، حتي الحلم كتير عليا
انا: ههه خلاص يا ستي قومي بقي حضري نفسك عشان نروح نقعد علي الشط
سماح: ايوة بقي
فوني رن و كانت امل بتتصل، خدت الفون و طلعت في البلكونة بتاعة الشاليه و فتحت علي امل
انا: الو
أمل: ازيك يا بودي
انا: كويس يا أمل انتي دلوقتي عامله ايه
أمل: تايها و مش عارفة اعمل ايه
انا: معلش حولي تجمدي و تبقي قوية و تعرفي ان كل شئ في حياتنا مؤقت
امل: عندك حق
انا: عملتي ايه مع شريف طلاقيك و كتب الكافيه باسمك ولا لسه
امل: ايوة و كان مرعوب جدآ لافضحو
انا: كويس اوي
أمل:......
انا: انا عارف انتي بتتصلي ليه
أمل: طيب، رود بقي و قولي ايه ردك و انا زي ما وعدتك هكتبلك كل اللي انت عايزو باسمك
انا: اسمعيني يا أمل انا لو هتجوزك يبقي عشانك مش الفلوس انا اخر حاجه افكر فيها الفلوس
أمل: انا عارفه دا كويس بس بردو مجاوبتش عليا
انا: بوصي انا دلوقتي في سفر لما ارجع هقبلك و نتكلم في الموضوع داه
أمل: طيب هتطول ولا ايه؟
انا: اسبوع و جاي
أمل: طيب ابقي طمني عليك من وقت للتاني
انا: انتي ابقي طمنيني عليكي و لو حصل اي حاجه من شريف او اي حاجه رني عليا و انا هجيلك فورآ ماشي
أمل: ماشي باي يا حبيبي
انا: باي يا.... حبيبتي
قفلت مع أمل و رجعت لسماح جوا الشاليه
سماح: مين الجو دا بقي
انا: دي الحتة بتاعتي
سماح: طيب بس انت دلوقتي معاي يعني ملكي فا تبقي معاي انا بس طول الاسبوع دا
انا: خلاص يا ستي مانا معاكي اهو، و بعدين انتي لسه مالبستيش
سماح: مانا لابسه اهو
(سماح كانت لابسة مايو بيكيني و برا بيكيني و عليهم زي روب طويل خفيف جدآ و شفاف)
انا: تعالي كدا بوصي في دماغي لو في قرون ولا حاجه بس
سماح: ليه في ايه بس
انا: بقولك ايه لو مغيرتيش اللي لبساه ده انا هلمها و نروح دلوقتي
سماح: فيها ايه ما كل الناس بتلبس كدا علي البحر
انا: دول ناس لما بيمشو في الشارع قرونهم بتعور الناس من كوبرها، ودا اخر كلام عندي
سماح: حاضر خلاص هاغيرو
(سماح غيرت اللي لابساه و لبست بنطلون استرتش لغية الركبة و تشرت كت)
سماح: اهو كدا ملكش حيجة
انا: رغم اني مش مقتنع بس هعديها يلا قدامي
خرجت انا و سماح و اتمشينا لغية الشط و قعدنا نعوم شوية ونلعب في المياه و كان في مجموعة من بنات اجانب و بنات مصرية و شباب مصرية بيلعبو كورة طيارة في المياه، و طلبو منينا ناجي نلعب معاهم، طبعآ انا كنت رافض لاكن سماح ألحت عليا، بعدها وفقت بقينا نلعب انا و سماح مع المجموعة دي، فترة و انا تعبت و خرجت قعدت علي الشط اتفرج عليهم، بعد دقيقتين لاقيت واحد بيحاول يقرب من سماح، انا قولت عادي خبط من غير قصد و عديتها، بس بعد ما قرب من سماح جامد و شوفت سماح بصتلو بغضب، انا عرفت انو عمل حاجه من تحت، و لاقيت نفسي في المياه و نزلت في الواد ضرب وانا مش شايف قدامي و بقيت المجموعة اتلمت و بقيت تبعدني عنو بالعافية طلعت من البحر و شديت سماح من اديها و رجعت بيها الشاليه
سماح: شوفت انا مش قولتلك مش متفألة
انا: مهو عشان انتي نقيتي في كسمها
سماح: طيب و بعدين يعني انا كنت هتصرف بطرقتي مع الواد داه
انا: ليه قاعدة مع خالتك ولا ايه، لا وكمان كانت عايزة تروح بيبكيني، لما انتي علي كدا و كانو بيتحرشو بيكي
سماح: بتغير عليا يا بودي
انا: ايوة ايوة انزلي بالمحن بتاعك
سماح قربت مني: خلاص بقي انا عرفت انك راجل و سيد الرجاله فك بقي مش تحبكها
انا: خلاص يا سماح هديت كفايه محن
سماح: طيب يلا روح هات غدا
انا: طيب خلاص هروح اهو
طلعت ركبت عربيتي ادور علي اي مطعم بدل الاستراحة اللي بتعمل فاست فود دي
لاقيت مطعم قريب من الشاليه شوية طلبت اكل تيك اواي و خدت رقم المطعم عشان ابقي اطلب دلڤري، ورجعت الشاليه اكلت انا و سماح و بعد كدا خلصنا اكل و طبعا عملت معاها واحد و نيمنا من التعب،
(الساعة 7:00 بالليل)
صحيت و فوقت سماح و اخدنا دوش نفوق كويس و عملنا حاجة نشربها
سماح: هنروح فين دلوقتي
انا: تعالي ننزل نلف بالعربية ندور علي اي مكان نسهر فيه
سماح: ايوة بقي هوا دا الشغل
انا:*** يستر ههه، بس بقولك ايه لبسك يكون كويس عشان انا مش عايز اي مشاكل تاني
سماح: عارفة خلاص
انا قربت من سماح و حضنتها و همست في ودنها
انا: يا بت افهمي انا بعمل كدا عشان خايف عليكي انتي دلوقتي لحمي و عاري مش معقول امشي معاكي و انتي بالمكشوف و القصير
سماح: بموت فيك بكل حلاتك يا قلبي
انا: قلبي يا ناس (بعبصتها في طيزها)
سماح: اححح حرم عليك طيزي
انا: طيب يلا اجهزي
غيرت هدومي و لبست بنطلون جينز و تيشرت اسود و كوتشي ابيض، و سماح لبست جيبه تحت الركبة عليها بلوزة نص كم و جزمة بكعب بس مش عالي
خدت سماح و ركبت العربية لفيت بيها و لاقيت نايت كلوب، نزلت من العربية دخلت انا و سماح و شوفت مناظر غريبة
بنات بهوت شورت و بنطيل فيزون و تنورة يدوب مغطية اغلبية الطيز بحاجة بسيطة ومن فوق مفيش حاجة تستر البزاز تلات تربعها طالع و مجموعة بيرقصو علي الديسك و كل واحد زانق واحدة و نازل فيها تقفيش في الضلمة و المكان مشبر من الدوخان بطريقة رهيبة و ريحة الحشيش و الويسكي ماليا المكان، انا و سماح اتمسمرنا مكانه من اللي شيفينو، شديت سماح و دخلت بيها علي البار و قعدت و طلبت حاجة خفيفة كدا عشان منسكرش انا و سماح، فضلنا علي البار و في بنت سمر شوية بس عليها جسم ابن حرام بزاز قد الرمان و طياز قد البطيخ و لابسة قميص قصير من فوق مغطي نص بطنها و مفتوح و بزازها طلعة منو و لابسة تنورة قصيرة يدوب مدرية جزء من طيزها،
البنت: هاي مالك يا قلبي شيفاك لازق في البار من بدري
انا: نعم حضرتك عايزة ايه
البنت: حضرتك هيهيههي انت شكلك لسه خام متاجي تفك معاي
انا: لا معلش معاي واحدة
البنت: مهي بتتشقط جمبك اهي
انا بصيت علي سماح شوفت واحد بيديقها و بيعكسها و سماح منفضالو
انا اتعصبت و رحت عند سماح
انا: في حاجه يا شبح
الشخص اللي بيعاكس سماح: وانت حد طلب منك مساعدة
سماح: ايوة انا طلبت مساعدة ممكن متورنيش وشك تاني
انا: سمعت بودنك يلا بقي
الشخص: انت عبيط ياض ولا ايه انت مش عارف انت بتكلم مين
انا: كسم الافلام اللي لحست مخكم، بقولك ايه امشي من وشي بدل ما تمشي علي وشك
الشخص: لا دانت عبيط بقي (وقرب مني مسكني من قبت هدومي)
انا: سماح اطلعي برا استنيني في العربية (يا قوي)
و قمت مسكت ازازي وسكي من علي البار و نزلت بيها علي دماغ الواد و قامت عاركة في المكان، ولاقيت كذا واحد اتلمو عليا بقيت ادور فيهم ضرب و كلو نازل في بعض ضرب انا بعد كام واحد لاقيت البواني نزلا عليا زي الرز قولت اخلع و الجري نص الجدعنة و فكيت منهم بالعافية و خرجت برا النايت كلوب و ركبت العرابية و كانت سماح مدوراها و مستنياني ركبت بسرعة و طرت العربية، بصيت علي النايت كلوب لاقيتو كل نازل ضرب في بعض، وصلت الشاليه و نزلت انا و سماح من العربية دخلنا الشاليه و انا مش حاسس بجسمي من كتر الضرب، سماح دورت في الشاليه لاقت صندوق اسعافات اولية طهرتلي الجروح
سماح: وبعدين انت هتفضل تتخانق صبح ليل ولا ايه؟
انا: يعني اعمل ايه يا سماح اسبهم و اقف اتفرج
سماح: لا بس كنت مشيت بينا من المكان دا اساسا مكانش عجبني من الاول
انا: خلاص انس النهارده و بكرا هدلعك
سماح: طيب اعمل حسابك في علبتين اسعافات كمان
انا: ههههه لا لا خلاص انا عرفت النظام هنا
سماح: طيب يا سيدي اما نشوف في اكل دلوقتي ولا ايه
انا: دقيقه هطلب دلڤري انتي هتاكلي ايه
سماح: ايه حاجه
انا: طيب خلاص
طلبت الاكل و وصل بعد ربع ساعه اكلت انا و سماح و نمنا
عدي اسبوع شرم الشيخ علينا و في الاسبوع دا انا اتخنقت مرتين كمان بسبب سماح
انا: يلا يا سماح لمي هدومك عشان نوصل بدري
سماح: ماشي ماشي
انا: هو ابويا اتصل بيكي قلك اتأخرتي ليه ولا حاجه
سماح: لا بس كان بيتصل يتطمن عليا
انا: وهو دخلت عليه موضوع انك تسفري لصحبتك عشان فرحها الاسبوع دا
سماح: ابوك كان عايز ياجي اصلآ معايا بس انا قولتلو انك وراك شغل و كدا و مش هينفع يقعد اسبوعين اجازة ورا بعض
انا: طيب خلاص انا داخل اخود دوش و انت لمي الشونط
دخلت اخدت دوش خرجت كانت سماح لمت الشنط، اتصلت بمكتب الحجز اللي انا مأجر منهم الشاليه و عرفتهم اني هصفي و همشي، قالولي هيبعتو المندوب بتعهم يخلص الموضوع و بعد نص ساعة جيه المندوب و خلصت معاه و سلمتو مفاتيح الشاليه و حطيت الشونط في العربيه و مشيت انا و سماح
انا: طبعا انا هوصلك لغية المحافظة بتاعتك عشان نسينا نحجز في السوبر جيت
سماح: معلش استحملني بقي
انا: امري*** يا بنتي
سماح: طيب يا جدي انا هنام علي ما نوصل
انا: تصدقي انتي معندكيش ددمم بقي انا سايق بقي وانتي تنامي
سماح: عايزني اعملك ايه يعني اضربلك كلاكس ولا ايه؟
انا: نامي يا سماح بدل فقع البضان دا
سماح: لما نوصل ابقي صحيني
(فضلت سايق بسماح العربية 8 ساعات علي ما وصلت بيها البيت)
انا: انتي يا شرموطة قومي يلا وصلنا
سماح: اه يا رقبتي وجعتني اوي من العربية
انا: اومال انا اعمل ايه قومي يلا اطلع شقتك
سماح: انت مش هتطلع معاي ولا ايه
انا: لا و بعدين ممكن يكون الحج فوق و يشك فينا و يعرف انك بتخونيه
سماح: طيب دقيقه اشوفو فوق ولا لاء اصلآ
سماح: الو يا حسن انت فين
.............
سماح: طيب انا وصلت البيت انت هتطول
.................
سماح: ماشي يا حبيبي وانت كمان وحشتني سلام
(سماح قفلت مع ابويا)
انا: ايه فينو
سماح: لسه نازل دلوقتي و قالي قدامو تلات اربع ساعات و ياجي
انا: طيب يلا اطلعي انت
سماح: ايه انت مش هتطلع معاي ولا ايه
انا: اطلع فين يا سماح ممكن ابويا يطب علينا في اي لحظة
سماح: يعم بيقولك قدامو اربع ساعات يعني لسه و اهو تعمل معاي اخر واحد عشان مش هشوفك تاني غير بعد مدة طويلة
انا: كمان عيزاني انيكك احا يا سماح
سماح: خلاص خلاص براحتك بس علي فكرة السفرية دي مش حلوة و انت عكرتها و كل يوم كنت في خناقة
انا: اوف خلاص يا سماح بس علي السخان ها
سماح: ماشي بس عيزاك تفشخني
انا: ماشي يا لبوة
نزلنا من العربية و طلعت بالشنط و دخلت انا و سماح الشقة و اول ما دخلت سماح مسكت فيا و نزلت فيا بوس و احضان و انا دخلت بسماح اوضة النوم و فضلت اقفش فيها و الحس كسها و بعد كدا نكتها و جبت جواها و من التعب نمت انا و سماح و مش حاسين باي حاجه
صحيت علي صوت ابويا و هو بيزعق و لاقيت نفسي في حضن سماح و كنا ملط، سماح فاقت و لما لاقت ابويا شفنا مع بعض علي السرير فضل يهاتي و يشخط فينا
حسن ابويا: ايه اللي بيحصل هنا بتخونيني يا بت الكلب و مع ولدي وانت يا نجس هي دي الامانة اللي انا امنتك عليها انا مش هخليكم تعيشو انا لازم اموتكم انتو الاتنين، اه اه قلبي ( ابويا حط ايدو علي قلبه) قلبي ااااه هموت هموت
ابويا اترمه علي الارض و هو ماسك قلبه، انا اول ما شوفت ابويا كدا جريت عليه و حولت الحقو و اعمل اي حاجه، و لاقيت سماح بتتصل بالاسعاف، وصلت الاسعاف و انا و سماح كنا لبسنا هدومنا و ركبنا معاه العربية بتاعت الاسعاف
(المشهد في المستشفى)
ابويا في اوضة العمليات و انا و سماح برا و انا قلقان جدآ و سماح بتبكي و تلطم علي وشها و الرعب ملينا احنا الاتنين
بعد اكتر من سعتين خرج الدكتور من غرفة العمليات
انا: طمني يا دكتور ابويا بقي كويس
الدكتور: شد حيلك الوالد تعيش انت
انا: لااااااااه ازاي ابويا لازم يعيش اوعي انا داخل اشوف ابويا لااااااه
(وكنت بحول ادخل لكن الممرضين بيحوله يمنعوني و انا اعصابي سابت و قعدت في الارض وانا ببكي، بصيت نحية سماح لاقيتها مغمي عليها و بيفوقوها، و انا لاقيت الدنيا بتسود و مش حاسس بحاجة، اترميت علي الارض و مش حاسس بنفسي)
ولي هنا تكون خلصت السلسلة الاولي من قصة (اختي المطلقه تستغل هيجاني) اشوفكم في السلسلة التانية، بس ياريت تدعموني لان في السلسلةالتانية احداث كيتر هتحصل، و دلوقتي هحول اخلص السلسة الاولي من قصة (انحراف عائلي) ياريت تدعموني و بشكر كل من كان بيدعمني طول المدة اللي فاتت، سلام إلي لقاء اخر.
عظمة يا ميلفاوي
 

ملك الظلال

ميلفاوي VIP
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ميلفاوي متميز
إمبراطور القصص
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
1,710
مستوى التفاعل
1,290
النقاط
4
نقاط
824
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
عظمة يا ميلفاوي ❤
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل